الإشكال الثاني: كيف الجمع بين أن المؤمن مآله إلى الجنة وبين حديث الباب الذي يفيد بأن قاتل نفسه سيخلد في النار
أقول لك وأنا ناصح أمين لا سبيل للجمع واني محدثك في أذنك ألست أفاكا كذابا.. ألم يقل النبي صلي الله عليه وسلم فيما رواه عَنْه أَبِو هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ فَحَدِيدَتُهُ فِي يَدِهِ يَتَوَجَّأُ بِهَا فِي بَطْنِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدا فِيهَا أَبَدا. وَمَنْ شَرِبَ سَمّا فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ يَتَحَسَّاهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدا مُخَلَّدا فِيهَا أَبَدا. وَمَنْ تَرَدَّى مِنْ جَبَلٍ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ يَتَرَدَّى فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدا مُخَلَّدا فِيهَا أَبَدا} دعكم من تقليد العلماء فكل عالم له كبوة. انكم تتحاكمون لشرع غير شرع الله افيقوا واعلموا أن أهل التأويل يخدعونكم ويجترونكم بعيدا عن الحقيقة واخيرا فإني غني بالله ورسوله عنكم وعن معلميكم ولا أبغي الا تنبيهكم بأن الله لا يحتاج الي أباطيلكم فقط أفيقوا أفيقوا وسأسدي لكم معروفا اذهب الي مدونة قانون الحق الالهي
كيف الجمع بين أن المصر علي ذنبه مآله إلى الجنة {تكذبون الله ورسوله ارضاءا لمجموعة علماء اجتهدو خطأ بتأويلاتهم واستخدموا في قضيتهم كل ما هو متشابه واعرضوا عن المحكم من الادلة .. استأنف .. وبين حديث الباب الذي يفيد بأن قاتل نفسه سيخلد في النار
أقول
لك وأنا ناصح أمين لا سبيل للجمع واني
محدثك في أذنك ألست أفاكا كذابا.. ألم يقل النبي صلي الله عليه وسلم فيما رواه
عَنْه أَبِو هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: «مَنْ
قَتَلَ نَفْسَهُ بِحَدِيدَةٍ فَحَدِيدَتُهُ فِي يَدِهِ يَتَوَجَّأُ بِهَا فِي
بَطْنِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدا فِيهَا أَبَدا. وَمَنْ شَرِبَ سَمّا
فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ يَتَحَسَّاهُ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدا مُخَلَّدا
فِيهَا أَبَدا. وَمَنْ تَرَدَّى مِنْ جَبَلٍ فَقَتَلَ نَفْسَهُ فَهُوَ يَتَرَدَّى
فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدا مُخَلَّدا فِيهَا أَبَدا} دعكم من تقليد العلماء فكل
عالم له كبوة. انكم تتحاكمون لشرع غير شرع الله
افيقوا واعلموا أن أهل التأويل يخدعونكم ويجترونكم بعيدا عن الحقيقة واخيرا
فإني غني بالله ورسوله عنكم وعن معلميكم ولا أبغي الا تنبيهكم بأن الله لا يحتاج
الي أباطيلكم فقط أفيقوا أفيقوا وسأسدي
لكم معروفا اذهب الي مدونة قانون الحق الالهي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق