سورة الطلاق مشاري

**

 المصحف المرتل ختمة كاليفورنيا

** ///

طلاق سورة الطلاق  إعجازٌ وضعه الله في حرفٍ.حيث وضع الله الباري إعجاز تبديل أحكام الطلاق التي كانت  في سورة البقرة 2هـ  إلي أحْكَمِ  أحكامها  في  سورةِ الطلاقِ 5هـ لينتهي كل متشابهٍ  وظنٍ وخلافٍ واختلافٍ  إلي الأبد وحتي يوم القيامة ..وسورة الطلاق5هـ نزلت بعد سورة البقرة2هـ بحوالي عامين ونصف تقريباً يعني ناسخة لأحكام طلاق سورة البقرة2هـ .

الثلاثاء، 2 مايو 2023

ج5وج6.كشف الظنون حاجي خليفة {شذور الذهب في : علم النحو}

ج5. كشف الظنون حاجي خليفة

شذور الذهب
في : علم النحو

لجمال الدين الشيخ أبي محمد : عبد الله بن يوسف المعروف : بابن هشام النحوي
المتوفى : سنة 762 ، اثنين وستين وسبعمائة ( 761 )
وهو : مؤلف جليل القدر معول عليه في العربية
وله عليه : شرح
أوله : ( أول ما أقول أني أحمد الله تعالى العلي الأكرم . . . الخ )
وعليه : حاشية
مسماة : ( شرح الصدور بشرح زوائد الشذور )
لبدر الدين : حسن بن أبي بكر بن أحمد القدسي الحلبي
المتوفى : سنة 836 ، ست وثلاثين وثمانمائة
مختصرة
أولها : ( الحمد لله الذي أكمل ديننا برحمته . . )
وكتب جلال الدين ( 2 / 1030 ) السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
على هذا الشرح : حاشية لما قرئ عليه
سماه : ( نثر الزهور على شرح الشذور )
وشرح أيضا :
بدر الدين : حسن بن أبي بكر بن أحمد القدسي الحنفي
توفي : سنة 839
وشرحه أيضا :
زين الدين القاضي : زكريا بن محمد الأنصاري المصري
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
سماه : ( بلوغ الأرب بشرح جذور شذور الذهب )
أوله : ( الحمد لله الذي جعل علم النحو مفتاح البيان . )
وشرحه أيضا :
كمال الدين الشيخ : محمد بن عبد المنعم الجوجري المصري
المتوفى : سنة 889 ، تسع وثمانين وثمانمائة
انتقاه من شرحه : ( لب المفصل )
وسماه : ( شفاء الصدور في حل ألفاظ الشذور )
أوله : ( الحمد لله تعالى على توفيقه . . . الخ )
ونظمه : أبو الفتوح
وهو : الشيخ : عبد القادر بن إبراهيم المحلي ابن السفيه
المتوفى : سنة 907 ، سبع وتسعمائة
ثم شرحه :
الشيخ : زكريا الزيني المصري

شذور العقود في تاريخ العهود
لأبي الفرج الشيخ : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
المتوفى : سنة 592 ، اثنين وتسعين وخمسمائة

شذور العقود
لتقي الدين أبي العباس الشيخ : أحمد بن علي المقريزي
المتوفى : سنة 854 ، خمس وأربعين وثمانمائة

الشذور
وهو : ديوان مقطعات
للشيخ بدر الدين : حسن بن عمر حبيب الحلبي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة

شراب الفتوح وغذاء الروح
وهو : ديوان شعر
لأبي بكر : أحمد بن يوسف العطار الشافعي
المتوفى : سنة

شرائط الأحكام
في مجلد متوسط
لأبي الفضل : عبد الله بن عبدان الشافعي
المتوفى : سنة 430

شرائط الخلافة
لأبي يوسف : يعقوب بن سليمان الأسفرائني
المتوفى : سنة 488 ، ثمان وثمانين وأربعمائة

شرايع الإسلام
في : الفقه
على : مذهب الإمامية
وعليه : حاشية
مختصرة

الشراب النيلي في ولاية الجيلي
لمحمد بن إبراهيم الحلبي الشهير : بابن الجيلي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين ( 2 / 1031 ) وتسعمائة
ألفه : حين قال الشيخ : أويس بن علي القرماني : ( أن المهدي سيظهر ( وادعى عن قريب أو على رأس التسعمائة البتة ) وأن الشيخ : عبد القادر الجيلاني ليس بولي وإنما كان رجلا صالحا
وقد حبس في قلعة حلب : لبعض ما ادعى من أمثال ذلك
رسالة
أوله : ( نحمدك يا من رفع شأن الأولياء . . . الخ )
ذكر في :
المقدمة : الترغيب في محبة الأولياء
وفي كتابه : ولاية الشيخ وكرامته
وفي الخاتمة : الترهيب من القدح
ثم ذكر : ولاية الشيخ وكراماته

شرح أبيات : ( الإيضاح ) و ( المفتاح )
لبعض العلماء
أوله : ( الحمد لله المؤيد بحسن توفيقه . . . . الخ )
ذكر فيه : أن صاحب ( الإيضاح ) استشهد في كل باب بشواهد كثيرة
مما استشهد به الشيخ : عبد القادر في : أسرار البلاغة ودلائل الإعجاز من : ( أشعار البلغاء وشواهد الفصحاء )
وأتبع في كل باب ما لم يورده من أبيات ( المفتاح )

شرح : أحمد جي
ذكره : الحسام الشهيد
في كتاب : ( الحيطان )

شرح الاختلاف
لأبي شجاع

شرح الاستعاذة والبسملة
لبدر الدين الشيخ : حسن بن القاسم المرادي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
ولجلال الدين الشيخ : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وهو : أول تأليفه كما قال
وهو : في مجلد مبسوط
ألفه : سنة 886 ، ست وثمانين وثمانمائة
ولشيخه : محيي الدين الكافيجي

شرح الاستقامة للمقبلين على الله سبحانه وتعالى وعلى دار الإقامة
وهو : شرح ( الأربعين )
للطاوسي
سبق

شرح أسرار الوضوء
لمحمد بن محمود بن محمد بن جمال الدين الأقسرائي من المشايخ في الروم
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان لمعرفة . . . الخ )
رتبه على : سبعة أطوار

شرح : الأسماء الحسنى
لابن برجان الأندلسي
وهو : أبو الحكم : عبد السلام بن عبد الرحمن بن محمد الإشبيلي
المتوفى : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي باسمه تفتتح المطالب . . . الخ )
وهو : كتاب كبير
جمع فيه : من أسماء الله - تعالى - ( 2 / 1032 ) ما زاد على : المائة والثلاثين
كلها : مشهورة مروية
وفصل الكلام في كل اسم على ثلاثة فصول :
الأولى : في استخراجها
والثاني : في الطريق إلى تقرب مسالكها
الثالث : في الإشارة إلى التعبد بحقائقها

شرح : الأسماء الحسنى
للأزهري
وهو : أبو منصور بن أحمد الهروي اللغوي
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة

شرح الأسماء الحسنى
للأقليشي وهو : أبو العباس : أحمد بن معد النحوي
المتوفى : سنة 550 ، خمسين وخمسمائة
سماه : ( الأنباء في شرح الصفات والأسماء )

شرح الأسماء الحسنى
للبرسلي
وهو : أبو العباس : أحمد بن محمد بن عيسى البرسلي ثم الفاسي المشهور : بأحمد زروق
المتوفى : سنة 899 ، تسع وتسعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أودع أسراره في أسمائه . . . الخ )
قدم في أوله : مقدمة فيها : مسائل

شرح : الأسماء الحسنى
لبرهان الدين : محمد بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 687 ، سبع وثمانين وستمائة
وهو : شرح جيد

شرح : الأسماء الحسنى
للبقالي
وهو : زين المشايخ أبو الفضل : محمد بن أبي بكر الخوارزمي
المتوفى : سنة 562 ، اثنين وستين وخمسمائة
وسماه : ( الأسنى )
وقد مر

شرح : الأسماء الحسنى
للإمام البيضاوي
سماه : ( منتهى المنى بشرح أسماء الله الحسنى )
يأتي

شرح : الأسماء الحسنى
للبيهقي
وهو : الإمام الحافظ : علي بن الحسن الشافعي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
مجلد كبير

شرح : الأسماء الحسنى
لتقي الدين : أبي بكر بن محمد بن الحصني الشافعي
المتوفى : سنة 829 ، تسع وعشرين وثمانمائة

شرح : الأسماء الحسنى
للجصاص
وهو : الشيخ أبو بكر : أحمد بن علي الرازي الحنفي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة

شرح : الأسماء الحسنى
للخطابي
وهو : أبو سليمان : أحمد بن محمد الخطابي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة . ( 2 / 1033 )

شرح : الأسماء الحسنى
للسيد : علي بن شهاب بن محمد الهمداني
المتوفى : سنة 786 ، ست وسبعين وثمانمائة

شرح : الأسماء الحسنى
لشرف الدين : علي اليزدي
توفي : سنة

شرح : الأسماء الحسنى
لشمس الدين : محمد بن إبراهيم المالكي الشهير : بالخطيب الوزيري
المتوفى : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
سماه : ( المنهل العذب في شرح أسماء الرب )
مختصر
أوله : ( نحمدك يا من ظهر بصفاته وأسمائه . . ) ( يا من أوجب الوجود لذاته بأسمائه وصفاته . . . الخ )
ألفه في : مكة المشرفة لبعض أهلها سنة 883
وقال السخاوي : أنه اختصر فيه ( كتاب الغزالي ) ولم يذكر هو

شرح : الأسماء الحسنى
للشيخ : أحمد بن علي البوني
وهو : شرح كبير
( كشرح : ابن برجان )
أوله : ( الحمد لله الذي وسم دقائق الحقائق في لطائف صحف الأسرار . . . الخ )
سماه : ( موضح الطريق وقسطاس التحقيق من مشكاة أسماء الله الحسنى والتقريب بها إلى المقام الأسنى )
وله : شرح صغير
سماه : ( سوابغ النعم وسوابق الكرم )
مرتب على : عشرة فصول
أوله : ( الحمد لله الكبير المتعال . . . الخ )
ذكر في أوله : خمسة فصول
في : قواعد التحقيق
وله : ( أسماء على أنماط )
وشرحها :
عبد الرحمن البسطامي
في : رمضان سنة 820
وسماه : ( كيمياء السعادة الربانية وسيمياء السيادة الروحانية )
أوله : ( الحمد لله مطلع شمس الأسرار . . . الخ )

شرح : الأسماء الحسنى
للغزالي
يأتي في : حرف الميم
وهو : من مشايخ مصر
وسماه : ( المقصد الأسنى في شرح خواص الأسماء الحسنى )
أوله : ( الحمد لله الذي أظهر أعيان الممكنات . . . الخ )
ألفه : سنة 1050 ، خمسين وألف
وهو : كبير

شرح : الأسماء الحسنى
للشيخ الإمام أبي محمد : عبد السلام بن عبد الطالب المغربي تلميذ تلميذ : أبي مدين المغربي

شرح : الأسماء الحسنى
للشيخ الإمام : عبد الله بن أبي بكر الموصلي الشيباني
المتوفى : في رمضان سنة 820 ، عشرين وثمانمائة

شرح : الأسماء الحسنى
للشيخ : عبيد الله السمرقندي
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله المتفرد بكبريائه . . . الخ ) . ( 2 / 1034 )

شرح : الأسماء الحسنى
للشيخ : عبد العزيز بن أحمد الديري
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة

شرح : الأسماء الحسنى
للشيخ محيي الدين : محمد بن بهاء الدين
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي تفرد في ذاته بالعلو . . . الخ )
ولأبي الحكم : عبد الله بن عبد الرحمن

شرح : الأسماء الحسنى
للشيخ : ولي الدين المنفلوطي
وهو : إسماعيل بن إبراهيم بن جعفر علم الدين
المتوفى : سنة 652

شرح : الأسماء الحسنى
لصدر الدين : محمد بن إسحاق القونوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنين وسبعين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي نور سماء الوجود بمصابيح أسماء الله الحسنى . . . الخ )
شرحه : بلسان أهل الذوق والإشارة لا بما وقف عنده أصحاب النظر والهمم النازلة

شرح : الأسماء الحسنى
لعفيف الدين : سليمان بن علي بن عبد الله التلمساني
المتوفى : سنة 690 ، تسعين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الأحد ذاتا وصفاتا . . . الخ )
ذكر من : معاني الأسماء الإلهية الواردة في القرآن من : أول الفاتحة إلى : آخر سورة الناس
فذكر : الاسم ثم : الآية التي وردت فيه
وذكر في : كل اسم ما ذكره كل واحد من الثلاثة :
الإمام أبي بكر : محمد البيهقي
والإمام : أبي محمد الغزالي
والإمام : أبي الحكم بن برجان الأندلسي
وما انفرد به كل واحد منهم وما اتفق عليه اثنان منهم
وذكر أشياء : على لسان أهل التصوف

شرح : الأسماء الحسنى
على : اصطلاح أهل التصوف
مختصر
أوله : ( الحمد لله المتفرد بكبريائه وعظمته . . . الخ )
قسم الكلام إلى ثلاثة فنون :
الأولى : في السوابق والمقدمات
الثاني : في المقاصد والغايات
الثالث : في اللوحات والتكملات

شرح : الأسماء الحسنى
للغزالي
سماه : ( المقصد الأسنى )
يأتي
ولغزالي زاده : عبد الله بن عبد القادر
المتوفى : سنة 977
شرح
جمع فيه : فوائد كثيرة

شرح : الأسماء الحسنى
للشيخ : عبد القادر بن محمد ( 2 / 1035 ) المعروف : بقضيب البان
المتوفى : في حدود سنة 1040 ، أربعين وألف
وسماه : ( الكواكب الضوئية )

شرح : الأسماء الحسنى
فارسي
للسيد : نور الدين الإيجي
المتوفى : سنة

شرح : الأسماء الحسنى
لفخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
سماه : ( لوامع البينات في شرح أسماء الله - تعالى - والصفات )
أوله : ( الحمد لله الذي حارت الأفكار في مبادي أنوار كبريائه . . . الخ )
ذكر فيه : ما قاله : سام بن محمد بن مسعود
ورتبه على ثلاث أقسام :
الأول : في المبادئ
والثاني : في المقاصد
والثالث : في اللواحق

شرح : الأسماء الحسنى
للقشيري
سماه : ( التحبير )
مر
وللقمولي وهو : نجم الدين : أحمد بن محمد الشافعي
المتوفى : سنة 727 ، سبع وعشرين وسبعمائة
في مجلد
سماه : ( موضح الطريق )

شرح : الأسماء الحسنى
للكافيجي وهو : محيي الدين : محمد بن سليمان
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة

شرح : معميات أسماء حسنى
لمحمود بن عثمان اللامعي البروسي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة

شرح : الأسماء النورانية

شرح الأصل
ذكره : القهستاني

شرح الأصول والجمل من مهمات العلم والعمل
من شروح : الإشارات
سبق

شرح : البسملة
للشيخ الإمام : محمد بن سعيد بن كبن اليمني
المتوفى : سنة 842 ، اثنين وأربعين وثمانمائة

شرح البسملة والحمدلة
للقاضي : زكريا بن محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله على ما تفضل به . . . الخ )
ذكر فيه : الكلام على البسملة والحمدلة والحمد والشكر والمدح
مع بيان النسبة بينها بذكر فوائد مهمة
وشرحهما :
الإمام : ابن عبد الحق
وعلى شرح البسملة :
( شرح للشنواني )
الآتي ذكره

شرح : البسملة والحمدلة
للشيخ شهاب الدين : أحمد ( 2 / 1036 ) البرلسي الشهير : بالشيخ عميرة
وعليه : حاشية كالشرح عليه
في : مجلد
للشيخ العلامة : أبي بكر بن إسماعيل الشنواني
المتوفى : سنة 1019 ، تسع عشرة وألف
سماه : ( الطوالع المنيرة على بسملة عميرة )

علم شرح الحديث
من فروع الحديث
اعتنى العلماء بجمع حديث الأربعين وشرحه لما روي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال :
( من حفظ على أمتي أربعين حديثا من السنة كنت له شفيعا يوم القيامة )
وفي رواية :
( من حمل عني من أمتي أربعين حديثا لقي الله - عز وجل - يوم القيامة فقيها عالما )
وفي رواية :
( من تعلم أربعين حديثا ابتغاء وجه الله - تعالى - ليعلم به أمتي في حلالهم وحرامهم حشره الله يوم القيامة عالما )

شرح الحديث الأربعين
لإبراهيم بن حسن الربعي المالكي قاضي تونس
المتوفى : سنة 734 ، أربع وثلاثين وسبعمائة
قال الذهبي : استفدت منه
قطعة
هركه أو جل حديث ياد كرفت ... أز أحاديث بهتر عالم
نام أو در جريدة عالم ... بنويسند أز بني آدم

شرح حديث أربعين
لابن كمال باشا شمس الدين : أحمد بن سليمان المفتي
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
اختار فيه : ما كان مسجعا من جوامع الكلم وغيره
ترجمه :
بير : محمد العاشق بن علي النطاعي
بالتركي
للوزير : محمد باشا
ذكر فيه : أنه ( 2 / 1037 ) يرويه إجازة عن الشيخ : عبد الرحيم العباسي
وهو عن : الشيخ نجم الدين : محمد الصحراوي
وهو : عن الشيخ : عبد الرحيم العراقي

شرح : الحديث الأربعين
لأبي محمد : بكر بن الحسين الآجري الشافعي
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة
ولأبي بكر : محمد بن عبد الله المالقي
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة

شرح : الحديث الأربعين
لإسحاق القرماني المعروف : بجمال خليفة
المتوفى : سنة 933 ، ثلاث وثلاثين وتسعمائة
مختصر
شرح : كلا منها ببيت واحد
تركي

شرح : الحديث الأربعين
لإسماعيل المولوي وهو : شيخهم
المتوفى : سنة 1039 ، تسع وثلاثين وألف
جمع فيه : ما يؤيد سلوكهم
وشرحه : بالتركي
ولأوقجي زاده
سماه : ( أحسن الحديث )
وقد مر

شرح : الحديث الأربعين
لتاج الإسلام : الخدابادي

شرح : الحديث الأربعين
لبركلي : محمد بن علي
المتوفى : سنة 981 ، إحدى وثمانين وتسعمائة
أورد فيه : ثمانية أحاديث
ثم كمله على منواله وسياقه :
المولى : محمد المشهور : بآقكرماني القاضي بأزمير
وأجاد

شرح : الحديث الأربعين
للتفتازاني
وهو : عمر بن مسعود العلامة سعد الدين
المتوفى : سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة

شرح : الحديث الأربعين
للجامي
وهو : الشيخ نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
شرحه كله :
بقطعة فارسية
ثم ترجمها :
الفضولي
كلها بقطعة أخرى
تركية

شرح : حديث أربعين
للخاقاني
بالتركي
نظما
لابن جغال
وأتمه في : ربيع الأول سنة 1012 ، اثنتي عشرة وألف
وسماه : ( مفتاح الفتوحات )
لوقوعه في : فتح آكري

شرح : حديث أربعين
لسلامي ( هو الشيخ : مصطفى ( 2 / 1038 ) سلامي الأزنيقي نزيل قسطنطينية )
المتوفى : بها سنة 993
تركي
أوله : ( حمدنا محدود وثناي نا معدود . . الخ )

شرح : الحديث أربعين
للسيوطي وهو : جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

شرح : الحديث الأربعين
للشيخ : داود القيصري
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
على مشرب : أهل التحقيق

شرح : الحديث الأربعين
لصدر الدين : محمد بن إسحاق القونوي
المتوفى : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة
سماه : ( كشف أستار جواهر الحكم المستخرجة الموروثة من جوامع الكلم )
أوله : ( الحمد لله الذي زين سماء الملة الحنيفية بنجوم الأحكام . . . الخ )
أورد فيه : تسعة وعشرين حديثا
قال : لما ثبت عند جماعة من المتقدمين ما قاله النبي - صلى الله عليه وسلم - تشوقوا لاستخراج الأربعينات من الأحاديث على أنحاء مختلفة
فمنهم من :
اختار الأحاديث المتضمنة للمواعظ لا سيما المذكورة في خطبه - عليه الصلاة والسلام
كابن ودعان
ومنهم :
من اختار الأحاديث المتضمنة للأحكام وغير ذلك
واتفق أن : جماعة من أصحابي جربوا أن بضاعتي في علم الحديث وافرة فرغبوا إلي في استخراج أربعين حديثا أسوة للمتقدمين . انتهى

شرح : الحديث الأربعين في الطب النبوي
لموفق الدين : عبد اللطيف بن يوسف الحكيم الفيلسوف البغدادي المذكور في ( الإنصاف )
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
وشرح : أبو العباس : أحمد بن أسعد المعروف : بابن العالمة الدمشقي
الأحاديث النبوية التي تتعلق بالطب
وتوفي : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة

شرح : الحديث الأربعين القدسية
المسمى : ( بمفتاح الكنوز ومصباح الرموز )
لحسين بن أحمد بن محمد التبريزي
قال : بعد ما سمعت من الشيوخ زمان مجاورتي بمكة المكرمة : سنة 730 ، ثلاثين وسبعمائة وسنة 734 ، أربع وثلاثين وسبعمائة وسنة 761 إحدى وستين وسبعمائة وبمصر والقدس والعراق كتب الأحاديث اخترت ما يتعلق بأسرار عرفانية وعلوم لدنية
وشرحتها : على مقتضى مشرب ( 2 / 1039 ) القوم أعني : الطائفة الصوفية
وضممت إليها : أربعين حديثا من الأحاديث القدسية
ليكون المجموع : ثمانين حديثا
متمسكا : بقوله - عليه الصلاة والسلام - : ( أبناء الثمانين عتقاء الله - سبحانه وتعالى - )
وشرحتها : أيضا على مشربهم

شرح : الحديث الأربعين
للقاضي : أبي النصر

شرح : الحديث الأربعين
للنووي وهو : الإمام محيي الدين : يحيى بن شرف النووي
المتوفى : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
وشرحه : معين بن الصفي
وخرجه :
الشيخ : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة
وسماه : ( تخريج الأربعين النووية بالأسانيد العالية )
وشرحه :
الشيخ نجم الدين : سليمان بن عبد القوي الطوفي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
والشيخ مصلح الدين : محمد اللاري
المتوفى : سنة 979 ، تسع وسبعين وتسعمائة
شرحا مفصلا
والشيخ : علي بن ميمون المغربي
المتوفى : سنة 917 ، سبع عشرة وتسعمائة
شرحا مفصلا

شرح : حديث : أبي ذر العقيلي
لنور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة

شرح : ( حديث الاستخارة )
للوفائي

شرح حديث : ( افترقت
اليهود على : إحدى وسبعين فرقة وتفرق النصارى على : اثنين وسبعين فرقة وتفرق أمتي على : ثلاث وسبعين فرقة )
لأبي منصور : عبد القاهر بن طاهر البغدادي
المتوفى : سنة 429 ، تسع وعشرين وأربعمائة

شرح : ( حديث أم زرع )
لأبي الفضل القاضي : عياض بن موسى
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة
وهو : شرح مستوفي

شرح حديث : ( بني الإسلام على خمس . . )
للشيخ عز الدين : عبد السلام بن أحمد البغدادي الحنفي
المتوفى : سنة 859 ، تسع وخمسين وثمانمائة
قال ابن عبد السلام المنوفي الشافعي :
هو : مؤلف نفيس
يشتمل على : فوائد إلا أنه وهم في بعض أحكام المذهب الشافعي وأركان الصلاة وواجبات الحج والمذهب خلافه فليحذر من اعتماده . انتهى . ( 2 / 1040 )

شرح حديث : ( عبادة بن الصامت )
للشيخ : أبي محمد : عبد الله بن سعد بن أبي جمرة الأرزي
المتوفى : سنة 675 ، خمس وسبعين وستمائة
أفرده بالتدوين بعد أن أودعه في كتابه : ( بهجة النفوس )
وهو : قوله - عليه الصلاة والسلام - : ( بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا . . )
أوله : ( الحمد لله الذي أطلع من السماء لفظ خير بريته شموسا . . . الخ )
وله : شرح ( لحديث الإفك )
أفرده بعد ذكره فيه
أوله : ( الحمد لله الذي أظهر بمقتضى التنزيل تطهير من قد اختاره . . . . )
وله شرح : ( حديث الإسراء )
أوله : ( الحمد لله الذي أظهر من سر قدرته بخرق عاداته . . . الخ )
أفرده بالتدوين بعد أن ذكره في كتابه : ( بهجة النفوس )

شرح حديث : ( كلمتان خفيفتان . الخ )
في جزء
للمحقق كمال الدين : محمد عبد الواحد بن الهمام الحنفي
المتوفى : سنة 861 ، إحدى وستين وثمانمائة
افتتحه بقوله : دخلت على امرأة بورقة ذكرت أن رجلا رفعها إليها يسأل الجواب عما فيها فنظرت فإذا هو سؤال عن إعرابه فذكر الجواب

شرح حديث : ( كنت كنزا مخفيا . . )
للشيخ : بالي خليفة الصوفية وي
المتوفى : بعد سنة 960 ، خمسين وتسعمائة

شرح : حروف العطف
لعبد الباقي بن محمد
المتوفى : تقريبا سنة 390 ، نيف والتسعين وثلاثمائة

شرح : الحوقلة والحيعلة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وهو أول تأليفه
في : سنة 886
مع : شرح البسملة

شرح : خلع النعلين
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة

شرح : السنة
للإمام : حسين بن مسعود البغوي
المتوفى : 516
أوله : ( الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك . . . الخ )
واختصر :
صفي الدين : محمود بن أبي بكر الأرموي ثم القرافي
المتوفى : سنة 723 . ( 682 )
وللحافظ أبي القاسم : هبة الله الطبري اللالكائي
المتوفى : سنة 428
واختصره :
الشيخ الإمام أبو القاسم : عبد الله بن الحسن ( 2 / 1041 ) بن عبد الملك الواسطي الشافعي
بحذف أسانيده
وسماه : ( لباب شرح السنة في معرفة أحكام الكتاب والسنة )
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
واختصره :
بعضهم
وسماه : ( الفلاح )
قال الشيخ علاء الدولة أحمد بن محمد بن أحمد البيانكي المالكي بعد إتمام كتابته :
رأيته في الواقع في ذي القعدة سنة 704 ، أربع وسبعمائة في أيدي أهل الغيب فأخذته منهم ونظرت فيه فوجدت مكتوبا على ظهره : ( كتاب الفلاح )
وأنا أقرأ و أقول هذا : ( مختصر : شرح السنة )
وهم يقولون اسمه في الغيب : ( كتاب الفلاح )
والذي سميته من قبل : ( هواتف الفلاح )
ووقع الفراغ من كتابه : في سنة 695 ، خمس وتسعين وستمائة
في : الخانقاه السكاكي بسمنان
و رضي الدين : إبراهيم بن محمد الطبري
المتوفى : سنة 722 ، اثنين وعشرين وسبعمائة
وسماه : ( الجنة في مختصر شرح السنة )
قال محيي السنة :
فهذا كتاب يتضمن : كثيرا من علوم الأحاديث وفوائد الأخبار المروية عن النبي - صلى الله عليه وسلم - من حل مشكلها وتفسير غريبها وبيان أحكامها وما يترتب عليها من الفقه واختلاف العلماء وجمل لا يستغنى عن معرفتها
وهو : المرجوع إليه في الأحكام ولم أودع فيه إلا ما اعتمده أئمة السلف الذين هم أهل الصنعة المسلم لهم الأمر وما أودعوه كتبهم
وأما ما أعرضوا عنه من : المقلوب والموضوع والمجهول واتفقوا على تركه فقد صنت هذا الكتاب عنه . . . الخ
فبدأ : ( بكتاب الإيمان )

شرح سؤال : كميل بن زياد
عن : علي - رضى الله تعالى عنه - وجوابه عنه
مختصر
ورقتان
للشيخ : محمود بن علي بن أبي طاهر الكاشي
المتوفى : سنة 735
أوله : ( ما الحقيقة . . . الخ )

شرح : أشعار الستة
امرئ القيس ونابغة وزهير وعلقمة
لابن عصفور : علي بن موسى النحوي
المتوفى : سنة 669 ، تسع وستين وستمائة
ولأبي بكر : عاصم بن أيوب البطليوسي النحوي
المتوفى : سنة 194 ، أربع وتسعين ومائة . ( 494 )

شرح : ( الشمائل ) للترمذي
للشيخ : عبد الرؤوف المناوي
وهو : شرح ممزوج
في مجلد
أوله : ( شمائل أهل الفضائل في الحديث والقديم . . . الخ )
ذكر فيه : أن ممن تصدى لشرحه :
مولانا : عاصم الدين الأسفرايني الشافعي
وتلاه :
الفقيه الشهير الشهاب : ابن حجر الهيثمي نزيل
فأطال
ثم شرح : شرحا متوسطا
وفرغ من تعليقه : في آخر أيام التشريق سنة 999 . ( 2 / 1042 )

شرح : شطحيات
لأبي محمد . . بن أبي نصر البقلي

شرح : شعر الأعشى والنابغة والزهير
لأبي بكر : محمد بن القاسم المعروف : بابن الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة

شرح : شعر الهذليين
لأبي سعيد السكري

شرح : شعر هذيل
لأبي علي : أحمد بن محمد المرزوقي
المتوفى : سنة 421 ، إحدى وعشرين وأربعمائة

شرح الصدر بذكر ليلة القدر
لأبي زرعة : أحمد بن عبد الرحيم العراقي
المتوفى : سنة 820

شرح الصدور بشرح حال الموتى والقبور
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي أيقظ من شاء من سنة الغفلة . . . الخ )
ذكر فيه : أمور البرزخ من حين المرض إلى أن ينفخ في الصور
ناقلا له من : الأحاديث والآثار من كتب الحديث
محررا : ما وقع من ذلك في : ( تذكرة القرطبي ) بالتنقيح والتخريج مع زوائد جمة

شرح : الصلاة
للحكيم الترمذي المذكور
في : إثبات العلل

شرح القشر ( العشر ) في معشر الحشر
للعلامة : أحمد بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
رسالة
في : تفسير عشر آيات بينات في أهوال الحشر

شرح : غزل السلطان : مراد خان الثالث
لبعض العلماء

شرح القلوب
في التصوف

شرح القلوب
ذكره : العطار في أول : ( التذكرة )
في : أحوال الأولياء

شرح القنوت
لابن كمال باشا
ولقاسم
أوله : ( اللهم ارزقني فهم النبيين . . . الخ )
وللشيخ : قاضي زاده قطب الدين : محمد بن محمد البرسوي الحنفي
المتوفى : سنة 901
أوله : ( الحمد لله الذي قنت له الخلق . . . الخ ) . ( 2 / 1043 )

شرح : كلمتي الشهادة
لمحيي الدين بن يوسف الآيديني
أوله : ( حمدا لمحمودنا الذي . . . الخ )
رتبه على : طبقات
سماه : ( إعراب كلمة الإيمان )
ذكر أن : المولى : محمود الزغروري لما كتب رسالة تركية في شرحها وإعرابها وأرسلها إلى أهل المدينة عربها وأدرجها في الطبقة الثالثة وأرسلها إلى الروم
وسماها : ( بإعراب كلمة الإيمان )

شرح : كلمتي الشهادة
لمحيي الدين : محمد بن سليمان الكافيجي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الأرض عبرة لذوي الهدى . . . الخ )
رتبه على : مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة
سماه : ( الأنوار )
ولعبد الله بن محمد بن عبد العزيز السمرقندي
أوله : ( الحمد لله الظاهر وجوده بشهادة الكائنات . . . الخ )
أورد فيه : مسائل الكلام إجمالا
وللمولى جلال الدين : محمد بن أسعد الصديقي الدواني
المتوفى : سنة 908 ، ثمان وتسعمائة
وللشيخ ولي الدين : محمد بن أحمد العثماني الشافعي
أوله : ( الحمد لله المتفرد في صمديته . . . الخ )
وهو مرتب على : خمسة أبواب

شرح المفضليات
أي : أسماء التفضيل
لأبي الفضل : أحمد بن محمد الميداني
المتوفى : سنة 518 ، ثماني عشرة وخمسمائة
ولأبي جعفر بن أحمد بن محمد النحاس النحوي
المتوفى : سنة 338
ولأبي علي : أحمد بن محمد المرزوقي
المتوفى : سنة 421 ، إحدى وعشرين وأربعمائة
ولأبي زكريا : يحيى بن علي بن الخطيب التبريزي
المتوفى : سنة 502 ، اثنتين وخمسمائة
ولابن الأنباري

شرح المقلتين في حكم القلتين
لمحمد بن إبراهيم المعروف : بابن الحنبلي الحلبي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة

الشرح المكمل في نسب الحسن المهمل
مختصر
للإمام الحافظ أبي موسى : محمد بن عمر المديني الأصبهاني
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
ذكر فيه : ( مسند ) حسن بن مسلم
في حديث مسلم في الأشربة
أوله : ( الحمد لله الذي يختص برحمته من يشاء من عباده . . . الخ )

شرح حديث : ( الناس نيام فإذا ماتوا انتبهوا . . )
للشيخ الإمام : شمس الدين الكشي
أوله : ( الحمد لله المبدئ المعيد . . . الخ )
شرحه على : طريقة أهل التحقيق

الشرح والبيان
للأربعين
المنسوب : إلى ابن ودعان . ( 2 / 1044 )
هو : أبو الحسن : محمد بن محمد الحابوراني
المتوفى : سنة 571
وهو : شرح فارسي
أوله : ( الحمد لله ذي الجلال والكبرياء . . . الخ )

شرط القراءة على الشيوخ
للحافظ السلفي الأصبهاني أبي طاهر : أحمد بن محمد مسند الدنيا
المتوفى : سنة 576 ، ست وسبعين وخمسمائة

شرط : ( المستنصرية )
مجلد
للشيخ تاج الدين : علي بن أنجب البغدادي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة

شرعة الإسلام
للإمام الواعظ ركن الإسلام : محمد بن أبي بكر المعروف : بإمام زاده الحنفي
وكان حيا في : سنة 560
المتوفى : سنة 573 ، ثلاث وسبعين وخمسمائة
كتاب نفيس كثير الفوائد
في مجلد
قال فيه : فهذه عقود منظومة من سنن سيد المرسلين منتقدة من كتب الأئمة من علماء الدين
فإنه أول ما يلقن به أطفال أهل الإيمان . انتهى
ورتبه على : أحد وستين فصلا
وشرحه :
المولى : يعقوب بن سيدي علي
شرحا مفيدا
وتوفي : سنة 931
أوله : ( حمدا لمن من على عباده . . . الخ )
سماه : ( مفاتيح الجنان ومصابيح الجنان )
وشرحه :
الشيخ : يحيى بن يخشي بن بخشي بن إبراهيم الرومي
وهو : شرح ممزوج
أقصر من : ( شرح : ابن سيدي علي )
أوله : ( الحمد لله الذي أصل أصول الأصول . . . الخ )
والشيخ : محمد بن عمر المعروف : بقورد أفندي
سماه : ( مرشد الأنام إلى دار السلام في شرعة الإسلام )
في مجلدين
وهو : من أعظم شروحه
توفي : سنة 996 ، ست وتسعين وتسعمائة

الشرعة في القراءات السبعة
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري المقري
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
وللشيخ شرف الدين : هبة الله بن عبد الرحيم بن البارزي الحموي
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
وهو : كتاب حسن لم يذكر فيه فرشا بل ذكر مسائل الفرش في أبواب أصولية
مسماة : بالسرعة بالسين المهملة
قاله : تلميذه ابن الوردي في : ( تتمة المختصر )

شرف الأخبار
مستخرج : مسلم

شرف أصحاب الحديث
للحافظ : أحمد بن علي الخطيب البغدادي

شرف الإضافة في منصب الخلافة
لجلال الدين السيوطي
ذكره في : ( فهرس مؤلفاته )
في : فن الحديث

شرف الإنسان
تركي
لمحمود بن عثمان المتخلص : بلامعي
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة . ( 2 / 1046 )

شرف الأوقات

شرف البدر بضياء ليلة القدر
للشيخ : بدر الدين القرافي
ألفه في : سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
جمع فيه : أقوال أهل التفسير في سورة القدر
ورتبها على : سبعة أوجه
أوله : ( الحمد لله الذي شرف هذه الأمة . . . الخ )

شرف البهار في اختيار مشارق الأنوار

شرف السلف
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
وهو : عشرون كراسة
عمله : لأمير الجيوش

شرف الشكليات أسرار الحروف العدديات
للشيخ محيي الدين أبي العباس : أحمد البوني القرشي
أوله : ( الحمد لله الذي أدار بيد الأسرار لطائف أفلاك الملكوتيات . . . الخ )

شرف الفقر على الغنى
لأبي إسحاق : إبراهيم بن محمد الكلاباذي
المتوفى : سنة 340

شرف المصطفى
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي المعروف : بابن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
ولأبي سعيد : الواعظ
وهو : الحافظ أبو سعيد : عبد الملك بن محمد النيسابوري الخركوشي
المتوفى : سنة 406 ، ست وأربعمائة بنيسابور
وهذا الكتاب : ثمان مجلدات
لعله : ( شرف النبوة )
ذكره السخاوي في : ( القول البديع )

شرف نامه
في اللغة الفارسية
لمنيري هو : أبو البركات : عبد المجيد الملتاني الهندي
المتوفى : سنة 1054

شرف النبوة
من كتب الأحاديث
لأبي سعيد : عبد الملك بن أبي عثمان : محمد الواعظ الخركوشي المار ذكره
كذا في : ( فضائل العشرة )

علم : الشروط والسجلات
وهو : علم باحث عن : كيفية ثبت الأحكام الثابتة عند القاضي في الكتب والسجلات على وجه يصح الاحتجاج به عند انقضاء شهود الحال
وموضوعه : تلك الأحكام من حيث الكتابة
وبعض مباديه : مأخوذ من الفقه
وبعضها : من علم الإنشاء
وبعضها : من الرسوم والعادات والأمور الاستحسانية
وهو من : فروع الفقه من حيث كون ترتيب معانيه موافقا لقوانين الشرع
وقد يجعل من : فروع الأدب باعتبار تحسين الألفاظ
وأول من صنف فيه :
هلال بن يحيى البصري الحنفي
المتوفى : سنة 245 ، خمس وأربعين ومائتين
ولأبي زيد : أحمد بن زيد الشروطي الحنفي
ثلاثة كتب : كبير وصغير ومتوسط
وليحيى بن بكر الحنفي
المتوفى : سنة
ولأبي جعفر : أحمد بن محمد الإمام الطحاوي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة
في : أربعين جزءا
أوله : ( أما بعد حمدا لله عز وجل . . . الخ )
وله : ( الشروط الصغير )
في خمسة أجزاء
و ( الشروط الأوسط )
ولأبي نصر . . الدبوسي
المتوفى : سنة
وللحاكم أبي نصر : أحمد بن محمد السمرقندي
المتوفى : في عشر الخمسين وخمسمائة
وللقاضي : جلال الدين الريغدموني الحنفي
المتوفى : سنة 493 ، ثلاث وتسعين وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله الملك العلام . . . الخ )
رتبه على : أربعة وعشرين فصلا
ولشمس الأئمة الحلواني
المتوفى : سنة
سماه : ( البسيط )
أوله : ( الحمد لله الذي رفع علم الشرع وأعلى قدره . )
ولجلال الدين بن محمد العمادي
أوله : ( الحمد لله الذي وتد الأرض بالأعلام المنيفة . . . الخ )
ولصاحب ( المحيط ) :
برهان الدين : عمر بن مازه الحنفي
المتوفى : سنة
ولجده : الحاكم الشهيد
ولظهير الدين : حسن بن علي المرغيناني
المتوفى : سنة
ولأبي بكر : أحمد بن علي المعروف : بالخصاف الحنفي
المتوفى : سنة
ولمحمد بن أفلاطون الرومي البرسوي الشهير : بأفلاطون
المتوفى : سنة 735
وكان : مقدما فيه
ولهلال بن يحيى الرائي البصري الحنفي
مات : 249
ذكر الجرجاني في ( ترجيح مذهب أبي حنيفة ) : أن ( الشروط ) لم يسبقه إليه أحد
وأجاب : أبو منصور : عبد القاهر بن طاهر البغدادي في رده : بأن النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - أول من : أملى كتب العهود والمواثيق
منها : عهده لنصارى أيلة بخط علي بن أبي طالب - رضي الله تعالى عنه
واستقصى : محمد بن جرير الطبري :
( الشروط )
في كتاب على : ( أصول الشافعي )
وسرق :
أبو جعفر الطحاوي
من كتابه ما أودعه كتابه وأخبرهم أنه من : نتيجة أهل الرأي
ثم جاء بعده :
شيخ الشروط والمواثيق أبو بكر : محمد بن عبد الله الصيرفي
فصنف : في أدب القضاء والشروط والمواثيق
وممن صنف في الشروط :
المزني
أملى فيه : كتابا جامعا
وأبو ثور
وكتابه فيها : مبسوط
وأبو علي الكرابيسي
وبين تأليفه : ما وقع في كتب أهل الرأي من الخلل في شروطهم
وداود بن علي الأصبهاني
وشرح في كتابه : ( أصول الشافعي )
وذكر ما عابه على : يحيى بن أكثم من الشروط
وابنه : أبو بكر
وزاد على : أبيه أبوابا وفصولا
وقبله :
أبو عبد الرحمن الشافعي . انتهى . ( 2 / 1047 )

شروط : ابن بهرام
المسمى : ( بمناط الأحكام )

شروط الأحكام
لابن عبدان

شروط الأكرمي
ثلاثة : البسيط والوسيط والوجيز
للإمام : شمس الدين الأكرمي
أول بسيطه : ( الحمد لله الذي رفع علم الشرع وأعلى قدره . . . الخ )
وألحق بها : النيات في الصلاة وخطب الجمعة والعيدين والنكاح والأدعية المأثورة

شروط الأئمة
أي : المخرجين الذين شرطوا الرواية عن الراوي
لأبي بكر : محمد بن موسى الحازمي الهمداني
المتوفى : سنة 584 ، أربع وثمانين وخمسمائة
ولأبي الفضل : محمد بن طاهر
ذكره : العراقي في : ( شرح الألفية )

شروط صدر الشريعة
عبيد الله بن مسعود بن تاج الشريعة
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة

شروط الفتوى

شعار الصالحين
لعبد الملك بن أبي عثمان الحوشي الخركوشي الواعظ
المتوفى : سنة 406 ، ست وأربعمائة

شعائر بيت التقوى
للشيخ : محمد بن محمد بن نباتة الفارقي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
ولم يكمله

شعائر العرفان في ألواح الكتمان
للشيخ : محمد الوفائي الشاذلي
المتوفى : سنة 760
أوله : ( الحمد لله ماحي السنن بالسنن ومكمل المنن بالمنن . . . الخ )
مختصر
ذكر فيه : شعيرة كذا وشعيرة كذا

شعائر المشاعر
ديوان
للشيخ محيي الدين : عبد القادر بن محمد الشهير : بقضيب البان
المتوفى : في حدود سنة 1040 ، أربعين وألف

شعب الإيمان
لأبي عبد الله : حسين بن الحسن الحليمي الشافعي
المتوفى : سنة 403 ، ثلاث وأربعمائة
سماه : ( المنهاج )
وهو : كتاب جليل
في نحو : ثلاث مجلدات
في أحكام كثيرة ومسائل فقهية وغيرها مما يتعلق : بأصول الإيمان وآيات الساعة وأحوال القيامة
ولمحمد بن محمد الأنصاري المالقي
المتوفى : سنة 754 ، أربع وخمسين وسبعمائة
وللبيهقي الحافظ : أحمد بن الحسين الشافعي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
المسمى : ( بجامع المصنف )
مر ذكره في : الجيم
روى البيهقي : أن : ( الإيمان بضع وسبعون شعبة أفضلها ( 2 / 1048 ) : لا إله إلا الله )
وبهذه الرواية أخذ صاحب ( المنهاج ) في تقسيمه ذلك على : سبع وسبعين بابا بعد بيان صفة الإيمان

ترجمان شعب الإيمان
للشيخ الإمام سراج الدين : عمر بن رسلان البلقيني
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة
أوله : ( الله أحمد لا إله إلا هو . . . الخ )

شعب الإيمان
رسالة
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي نور ضمائر أرباب الدين بأنوار الإسلام . . . الخ )
وسماه : ( تحرير البيان في تقرير شعب الإيمان )

علم الشعبذة

علم الشعر
( أحكام الأشعار )
لابن السراج النحوي أبي بكر محمد بن سري
المتوفى : سنة 315

من كتب الأشعار
( أبكار الأفكار في الرسائل والأشعار )
و ( أجر الجزل في الغزل )

شعراء الزمان
لابن الساعي : علي بن أنجب البغدادي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة

شعر سحيم
عبد بني الحسحاس

شعر : سحيم بن وثيل الرياحي
قليل
وهو : شاعر
عاش في الجاهلية : أربعين سنة
وفي الإسلام : ستين
وله : عقب في بادية الكوفة

شعر عبيد
ابن الأبرص الأسدي

شعر المسيب
ابن علس الضبي

شعر : النابغة الذبياني وامرئ القيس وزهير والجعدي ولبيد
جمعه : أبو سعيد : حسن بن الحسين السكري النحوي
المتوفى : سنة 275 ، خمس وسبعين ومائتين

الشعلة في شرح : ( الشاطبية )

شعلة نار
رسالة
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة ( 2 / 1049 ) 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
حقق فيها قوله : ( جمعت له الشريعة والحقيقة )

شفاء الأجسام
في الطب
للشيخ : محمد بن أبي الغيث الفقيه الكمراني
بسط فيه : القول وأكثر في الفوائد
وكثيرا ما يذكر من الأدوية ما لا يوجد تبعا لمن قبله

شفاء الأسرار
للسيد : يحيى
تركي
في التصوف
أوله : ( الحمد لله في ذاته . . . الخ )

شفاء الأسقام في زيارة خير الأنام
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله حق حمده . . . الخ )

شفاء الأسقام في وضع الساعات على الرخام
للشيخ جمال الدين أبي العباس : أحمد بن عمر بن إسماعيل بن محمد بن أبي بكر الصوفي
أوله : ( الحمد لله الذي أدار شموس الهداية في أفلاك المعرفة . . . الخ )
وهو مشتمل على : خمسة عشر بابا
ذكر أن : طريقة الحساب أمتن لكن الخلل في العمل : بنحو المسطرة والبركار والتقسيم فبين ذلك الخلل

شفاء الأسقام ودواء الآلام
في الطب
لخضر بن علي بن الخطاب المعروف : بحاجي باشا
المتوفى : بعد سنة 800 ، ثمانمائة تقريبا
رتبه على : أربع مقالات
وأهداه : لعيسى بن محمد بن آيدين
أوله : ( يا من بيده دواء الأدواء . . . الخ )
الأولى : في كليات جزئي الطب
الثانية : في الأغذية والأشربة
الثالثة : في الأمراض المختصة بعضو دون عضو من الرأس إلى القدم
الرابعة : في الأمراض العامة التي لا تختص بعضو دون عضو

شفاء الأشواق لحكم ما يكثر بيعه في الأسواق
لنور الدين : علي السمهودي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

شفاء الآلام في صناعة الفصاد والحجام
أرجوزة
في ذكر العروق
أولها : ( أسبح لله الكريم جهده . . . الخ )

شفاء الألم في ترصيص علاج العلم
للشيخ : علي بن سعد الأنصاري
مختصر
في الإكسير
أوله : ( الحمد لله بارئ النسم . . . الخ ) . ( 2 / 1050 )

شفاء السالك في إرسال مالك
رسالة
لأبي الحسن نور الدين : علي بن سلطان : محمد الهروي نزيل مكة المكرمة
المتوفى : سنة 1014 ، أربع عشرة وألف
أولها : ( الحمد لله مالك رقاب الأمم . . . الخ )

شفاء السقام في نوادر الصلاة والسلام
للشيخ الإمام أبي سعيد : شعبان بن محمد القرشي الشافعي الآثاري
وكان حيا : في سنة 811
المتوفى : سنة 838 ، ثمان وعشرين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وهو : أربعون نادرة
منها : خمس وثلاثون في الصلاة

شفاء السقيم بآيات إبراهيم
لإبراهيم بن أحمد بن الملا الحلبي
وكان حيا : في سنة 1017
وكانت وفاته : بعد الثلاثين
وألف كتبه : برسم الحاج : إبراهيم باشا والي حلب

شفاء الصدور في
لابن السبع الإمام الخطيب أبي الربع : سليمان السبتي
وللإمام عفيف الدين : سعيد بن محمد بن مسعود الكازروني
المتوفى : سنة
قال صاحب ( مشارع الأشواق ) :
وقفت عليه في نحو : أربعة أسفار
يشتمل على : أحاديث في فضائل الأعمال
وضع فيه : مؤلفه من عجائب الغرائب أصولا وفروعا
جمع فيه وأودع : أحاديثه عرية عن الإسناد

شفاء الصدور في تفسير القرآن الكريم
لأبي بكر : محمد بن الحسن المعروف : بالنقاش الموصلي
المتوفى : سنة 351 ، إحدى وخمسين وثلاثمائة

شفاء الصدور في حل ألفاظ الشذور
يعني : ( شذور الذهب )
مر

شفاء الصدور والأبدان بسر منافع القرآن

شفاء الظمآن في فضل القرآن
لابن العباس : أحمد بن معد الأقليشي
المتوفى : سنة 949 ، تسع وأربعين وخمسمائة
و ( مختصره ) :
لعبد العزيز بن أحمد

شفاء العلة في سمت القبلة
لأبي الحسين : أحمد بن علي الغساني
المتوفى : سنة 563 ، ثلاث وستين وخمسمائة

شفاء عليل العربية
للبكري : عبد الله بن عبد العزيز
المتوفى : سنة 487 ، سبع وثمانين وأربعمائة . ( 2 / 1051 )

شفاء العليل في ذم الصاحب والخليل
وقد اختصره :
جلال الدين السيوطي
في ثلاثة كراريس
سماه : ( الشهاب الثاقب في ذم الخليل والصاحب )

شفاء العليل في علم الخليل
أي : العروض
وهو : أرجوزة
لأمين الدين : محمد بن علي المحلي
المتوفى : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة
قال السراج الوراق في مدحه :
جزاك الله عن علم الخليل ... مجازاة الجليل عن الخليل
وكنا قد أيسنا منه حتى ... شفيت غليلنا بشفا العليل

شفاء العليل في القضاء والقدر والحكمة والتعليل
لشمس الدين أبي عبد الله : محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
وهو مجلد
أوله : ( الحمد لله ذي الأفضال والإنعام . . . الخ )
بسط الكلام فيه : كل البسط وأطال كما هو دأبه
ورتبه على : ثلاثين بابا

شفاء العليل في القياس والتعليل
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
قال : وبعد فإن إلحاحك أيها المسترشد في اقتراحك ولجاجك في إظهار احتياجك إلى شفاء العليل في بيان مسائل التعليل من المناسب والمحيل والشبه والطرد أتيت فيه بالعجب العجاب ولباب الألباب . . . الخ
أوله : ( الحمد لله المسبح بالغدو والآصال المقدس عن مضاهاة الأمثال . . . )
رتبه على : مقدمة وخمسة أركان
المقدمة : في بيان معاني القياس والعلة والدلالة
الركن الأول : في إثبات علة الأصل
الثاني : في العلة
الثالث : في الحكم
الرابع : في القياس
الخامس : في الفرع الملحق بالأصل

شفاء الغليل في شرح : ( مختصر الشيخ خليل )
يأتي في : الميم

شفاء العيون

شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام

شفاء الغرام تاريخ بلد الله الحرام
لتقي الدين : محمد بن أحمد بن علي الحسني الفاسي
المتوفى : سنة 832 ، اثنين وثلاثين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل مكة المشرفة أعظم البلاد . . . الخ ) . ( 2 / 1054 )
ذكر في ( تحفة الكرام ) : أنه ألفه على نمط : ( تاريخ الأزرقي )
لكنه بعد تسويد غالبه استطاله
فاختصره :
بحذف الأسانيد في الحديث في نصف حجمه
وسماه : ( تحفة الكرام )
ورتبه على ترتيب أصله : أربعين بابا
فرغ من مختصره : في محرم سنة 817
وهو : تأليف جامع يستغنى به عن : ( تأليف الأزرقي ) والفاكهي
وزاد على الأزرقي : ما يجد بعده بل وما قبله
واختصره مرارا
قال في ( تعمير المقام في الحرم ) :
وقد ذكرنا صفتها القديمة في أصل هذا الكتاب
قال المأموني في ( تهنئة أهل الإسلام ) :
ولم يوجد هذا الأصل بعد الفاسي ولا عثر عليه مطلقا

شفاء الغرام في أخبار الكرام
مختصر
للسيد الشريف أبي المواهب : أحمد العلوي
وهو على : ثمانية أبواب
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

شفاء الغلل في بيان العلل
لابن حجر : أحمد بن علي العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنين وخمسين وثمانمائة

شفاء الغليل وعافية العليل

شفاء الفؤاد لحضرة السلطان مراد
لزين العابدين بن خليل
ألفه : تركي
مختصر
على : سبعة عشر فصلا
ذكر فيه : الأطعمة والأشربة والأثواب وأنواعها وطبائعها والأزهار إجمالا
ابتدأه في : أواسط جمادى الآخرة سنة 1037 ، سبع وثلاثين وألف
وأتمه في : سبعة عشر يوما

الشفا في بديع الاكتفا في مديح المصطفى
- عليه الصلاة والسلام
للشيخ شمس الدين : محمد بن الحسن بن علي بن عثمان النواجي المصري
المتوفى : سنة 859
أوله : ( أما بعد . حمدا لله ما خاب من اكتفى به . . . الخ )

الشفا بتعريف حقوق المصطفى
للإمام الحافظ أبي الفضل : عياض بن موسى القاضي اليحصبي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله المتفرد باسمه الأسمى المختص بالملك الأعز الأحمى . . . الخ )
وهو على أربعة أقسام :
القسم الأول : في تعظيم العلي الأعلى لقدر هذا النبي المصطفى - صلى الله عليه وسلم - قولا وفعلا
وفيه أربعة أبواب :
الأول : في ثنائه تعالى
وفيه : عشرة فصول
الثاني : في تكميله - تعالى - له المحاسن خلقا وخلقا
وفيه : سبعة وعشرون فصلا
الثالث : فيما ورد من صحيح الأخبار لعظم قدره عند ربه
وفيه : اثنا عشر فصلا
الرابع : فيما أظهره الله - تعالى - على يديه من الآيات والمعجزات
وفيه : ثلاثون فصلا
والقسم الثاني : فيما يجب على الأنام من حقوقه - عليه الصلاة والسلام
وفيه أربعة أبواب :
الأول : في فرض الإيمان به والطاعة
وفيه : خمسة فصول
الثاني : في لزوم محبته ومناصحته
وفيه : ستة فصول
الثالث : في تعظيم أمره ولزوم توقيره
وفيه : سبعة فصول
الرابع : في حكم الصلاة عليه
وفيه : عشرة فصول
والقسم الثالث : فيما يستحيل في حقه وما يجوز وما يمتنع ويصح
وهو سر الكتاب ولباب ثمرة هذه الأبواب
وما قبله له : كالقواعد والتمهيدات
وفيه بابان :
الأول : فيما يختص بالأمور الدينية
وفيه : ستة عشر فصلا
الثاني : في أحواله الدنيوية
وفيه : تسعة فصول
والقسم الرابع : في تصرف وجوه الأحكام على من تنقصه أو سبه
وفيه بابان :
الأول : في بيان ما هو في حقه سب ونقص
وفيه : عشرة فصول
الثاني : في حكم شانئه ومؤذيه وعقوبته
وقال : وختمناه بباب ثالث
جعلناه : تكملة لهذه المسألة في حكم من سب الله - سبحانه تعالى - ورسله وملائكته وكتبه وآل النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم
وفيه : خمسة فصول
وهو : كتاب عظيم النفع كثير الفائدة لم يؤلف مثله في الإسلام
شكر الله - سبحانه وتعالى - سعي مؤلفه وقابله برحمته وكرمه
وقد اختصره :
الشيخ : محمد بن أحمد الأسنوي الشافعي
المتوفى : سنة 763 ، ثلاث وستين وسبعمائة
وشرحه :
الشيخ أبو عبد الله : محمد بن الحسن بن مخلوف الراشدي الحافظ
المتوفى : سنة
وشرحه :
أبو عبد الله : محمد بن علي بن أبي الشريف الحسني التلمساني
سماه : ( المنهل الأصفى في شرح ما تمس الحاجة إليه من ألفاظ الشفا )
في مجلدين
وهو من : أجود شروحه
فرغ : يوم الإثنين رابع عشر من صفر سنة 917 ، سبع عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل رتبة العلم أعلى المراتب . . . الخ )
ذكر فيه : أنه لما قرأه نظر فيما يستعين به عليه فلم يجد غير ( كتاب الحافظ : عبد الله بن أحمد بن سعيد بن يحيى الرموري ( الزموري )
فاقتطع منه ما تمس إليه الحاجة وترك ما فيه من طول عبارته
وأضاف إليه : كثيرا من كلام : الحافظ أبي عبد الله : محمد بن حسن بن مخلوف الراشدي المعروف : بأيركان
إذ وضع عليه : ثلاثة شروح
الأول : كبيره الغنية
في مجلدين
والثاني : غنية الوسطى وإياه : اعتمد
و آخر : أصغر منه جرما
قال : ومرادي بالشارح حيث ذكرت الإمام : عبد الله بن أحمد الرموري . . . الخ )
ومن كلام الشمني
وابن مرزوق
وشرحه :
الشيخ شمس الدين : محمد بن محمد الدلجي الشافعي العثماني
المتوفى : سنة سبع وأربعين وتسعمائة
سماه : ( الاصطفا لبيان معاني الشفا )
أتمه : في اثني عشر شوال سنة 935 ، خمس وثلاثين وتسعمائة
أوله : ( نحمدك يا من شرح صدورنا . . . الخ )
وشرحه :
الشيخ الإمام أبو الحسن : علي بن محمد بن أقهرش ( أقبرس ) الشافعي
المتوفى : سنة 862 ، اثنتين وستين وثمانمائة
وشرحه أيضا :
عمر العرضي
في أربع مجلدات
وأبو ذر : أحمد بن إبراهيم الحلبي
المتوفى : سنة 884 ، أربع وثمانين وثمانمائة
ولم يتم
ومن شروحه :
( تلخيص الاكتفا في شرح ألفاظ الشفا )
للإمام أبي المحاسن : عبد الباقي اليماني
وخرج : جلال الدين السيوطي
أحاديثه
وسماه : ( مناهل الصفا في تخريج أحاديث الشفا )
وعليه حاشية :
للشيخ تقي الدين أبي العباس : أحمد بن محمد الشمني
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وثمانمائة
سماها : ( بمزيل الخفا عن ألفاظ الشفا )
أولها : ( أما بعد حمدا لله على أفضاله . . . الخ )
مختصر بالقول
وهو : تعليق لطيف
في ضبط ألفاظ ( الشفا )
لخصه من : ( شرح البرهان الحلبي )
وأتى بتتمات يسيرة فيها تحقيقات دقيقة
ذكره : السخاوي
وأتمه في : ذي القعدة سنة 847 ، سبع وأربعين وثمانمائة
والحافظ برهان الدين : إبراهيم بن محمد الحلبي سبط ابن العجمي
توفي : سنة 841
أوله : ( الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات . . . الخ )
فرغ من تعليقه : في شوال سنة 797 ، سبع وتسعين وسبعمائة بحلب
وهو : مجلد
وجمع تلميذه :
محمد بن خليل بن أبي بكر أبو عبد الله الحلبي المعروف : بالقباقبي الحنفي
المتوفى : سنة 849
شرحا من شرحه
وقال : هذه فوائد التقطها من تأليف شيخنا الحافظ برهان الدين الحلبي سبط ابن العجمي
وسماه : ( المقتفى في حل ألفاظ الشفا )
مع ما زدتها من زيادات مهمة
وسميتها : ( زبدة المقتفى في تحرير ألفاظ الشفا )
وفرغ من تبييضه : ثالث جمادى الآخرة سنة 810 ، عشرة وثمانمائة
وعلق :
الشيخ شهاب الدين : أحمد بن حسين بن رسلان الرملي الشافعي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
تعليقة جيدة
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . )
وشرح بعض ألفاظه :
عماد الدين أبو الفدا : إسماعيل بن إبراهيم بن جماعة الكناني القدسي
المتوفى : سنة 861
ومن شروح ( الشفاء ) :
شرح ممزوج
للسيد قطب الدين : عيسى الصفوي
أوله : ( أما بعد حمدا لله على كمال جلاله . . . الخ )
وشرحه :
الشيخ : زين الدين بن الأشعاقي الحلبي
ذكره : الشهاب وهو من شركائه في الدرس
وشرحه :
رضي الدين : محمد بن إبراهيم المعروف : بابن الحنبلي الحلبي
وسماه : ( موارد الصفا وموائد الشفا )
انتخبها من : شروحها المعتبرة
وقد أخبره قراءة وإجازة لباقيه أحد شراحه الستة :
قطب الدين : عيسى بن السيد صفي الدين : محمد الإيجي
واختصره :
محمد بن أحمد الأسنوي الصفوي
أوله : ( أما بعد حمدا لله على كمال جلاله . . )
وشرحه :
كمال الدين : محمد بن أبي شريف القدسي
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وتسعمائة . ( 2 / 1055 )
وشرحه :
أبو عبد الله : أحمد بن محمد بن مرزوقي التلمساني المالكي
المتوفى : سنة 781 ، إحدى وثمانين وسبعمائة
وعليه تعليقة :
للشهاب : أحمد بن حسين بن رسلان الرملي
المتوفى : سنة 844
ذكره : ابن الحنبلي
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . )
وللشيخ : عبد الباقي القرشي اليماني :
حاشية : على هذا الكتاب
ذكرها : ابن الحنبلي
ومختصر : ( الشفا )
المسمى : ( بالوفا )
لابن الأخيضر ( الأخضر )
هو : جلال الدين : أحمد بن محمد الخجندي
المتوفى : سنة . . . بالمدينة المنورة
وقطب الدين : محمد بن محمد بن الخيضري
وضع كتابا
وسماه : ( الصفا بتحرير الشفا )
المتوفى : سنة 894 ، أربع وتسعين وثمانمائة
ومن شروحه :
( الاكتفا في شرح ألفاظ الشفا )
للإمام أبي المحاسن : عبد الباقي اليماني
وهو : ابن عبد المجيد اللغوي
المتوفى : سنة 743
ولبعض الأدباء في مدحه :
عوضت جنات عدن يا عياض ... عن الشفاء الذي ألفته عوض
جمعت فيه أحاديثا مصححة ... فهو الشفاء لمن في قلبه مرض

الشفاء في الحيض
لنور الأئمة شمس الدين : محمد بن الحسين النواحي
المتوفى : سنة 859 ، تسع وخمسين وثمانمائة

الشفاء : في الطب
لأبي عامر : محمد بن أحمد بن عامر البلوي الطرطوشي
المتوفى : سنة 559 ، تسع وخمسين وخمسمائة

الشفاء : في الطب
المسند عن المصنف عن المصطفى
مما خرجه الإمام أبو نعيم : أحمد بن عبد الله الأصفهاني
جمعه : أحمد بن يوسف بن أحمد التيفاشي
أوله : ( اللهم يا من لطف حتى دق عن الأوهام والظنون . . . الخ )
جردها من : السند
ورتب على : ترتيب كتب الطب
وسماه : ( الوافي في الطب الشافي )
بحذف الأسانيد من غير تغير في تبويبه وتهذيبه
أوله : ( أما بعد حمدا لله على نواله . . . الخ )

الشفاء : في المنطق
لأبي علي : حسين بن عبد الله المعروف : بابن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة
قيل هو : في ثمانية عشر مجلدا
وشرحه أبو عبد الله : محمد بن أحمد الأديب التجاني البجائي
والتيجاني صاحب ( تحفة العروس )
المتوفى : سنة
واختصره شمس الدين : عبد المجيد بن عيسى الخسر
وشاهي التبريزي
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة ( 2 / 1056 )

الشفاء : في الموعظة
لبهاء الدين بن يوسف الأندوغي النكيدوي
وهو : كتاب كبير
مرتب على : ثلاثة وثمانين بابا
أوله : ( الحمد لله الملك المنان . . . الخ )
ذكر فيه : أنه أشار إليه بتأليفه : شيخه فخر الدين
فجمعه من كتب الإمام : الغزالي وغيره

شفاء القلوب في لقاء المجلوب

شفاء الكليم بمدح النبي الكريم
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد بن عربشاه الدمشقي
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة

شفاء المتألم في آداب المعلم والمتعلم
للشيخ : عبد اللطيف بن عبد الرحمن المقدسي
المتوفى : سنة 856 ، ست وخمسين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله عالم الغيب والشهادة . . . )
رتبه على : مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة
المقدمة : في الجمع بين شرف العلم وفضله
الباب الأول : في آداب المتعلم
الثاني : في آداب المعلم
الثالث : في معرفة أقسام العلوم
والخاتمة : فيها
جمع الله : سبحانه وتعالى - لخلقه جملة من آدابهما وشروطهما

شفاء المتعال بأدوية السعال
للشيخ : عبد القادر الشاذلي تلميذ : السيوطي

شفاء المرض فيمن يسمى بعوض
لشرف الدين : عوض بن نصر المصري الحنفي
المتوفى : سنة 747 ، سبع وأربعين وسبعمائة

شفاء المسترشدين في مباحث المجتهدين
لأبي الحسن : علي بن محمد الكيا هراسي الطبري الشافعي
المتوفى : سنة 504 ، أربع وخمسمائة

شفاء المعاني بلطائف المثاني

شفعية في مدح خير البرية
لسليمان بن داود المعروف : بابن المصري
المتوفى : سنة 778 ، ثمان وسبعين وسبعمائة
وهي : قصائد على حروف المعجم

شقائق الأترنج في دقائق الغنج
للسيوطي
ذكره في : ( فهرس مؤلفاته )
في : النوادر والأدب

شقائق الحدائق وحدائق الحقايق
في اشتقاق الحلال من الحق
للشيخ : علاء الدين السمناني
المتوفى : سنة

شقائق النعمان في حقائق النعمان
لأبي القاسم العلامة جار الله : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 358 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
ألفه في : مناقب الإمام الأعظم . ( 2 / 1057 )

الشقائق النعمانية في علماء الدولة العثمانية
للمولى : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة
قال : ولقد دون المؤرخون مناقب العلماء ولم يلتفت أحد إلى جمع أخبار علماء هذه البلاد
وكاد أن لا يبقى اسمهم ورسمهم على ألسن كل حاضر وباد
ولما شاهد هذا الحال : بعض من أرباب الفضل والكمال التمس مني : أن أجمع مناقب علماء الروم فأجبت إلى ملتمسه
وأردفت : ذكر علماء الشريعة ببيان أحوال مشايخ الطريقة
فلعل ما تركت أكثر مما ذكرت
ولما لم أطلع على تاريخ وفاتهم وضعت ( الرسالة )
على : ترتيب سلاطين آل عثمان . انتهى
وتم تأليفه : في رمضان سنة 965 ، خمس وستين وتسعمائة
وعدد ما ذكر في عشر طبقات : خمسمائة واحد وعشرون رجلا
مائة وخمسون منها : من المشايخ
والباقي : من العلماء
واقتفى أثره : جماعة من العلماء :
منهم : من ذيله
ومنهم : من ترجمه ورتبه
وقد ترجمه :
بالتركي
محمد خاكي المعروف : بابن المحتسب البلغرادي
في حياة مؤلفه
واستأذن منه فأوصاه أن يكتبه في آخره مع الذين انتقلوا إلى دار البقاء
وأتمه : في رجب سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة
وسماه : ( حدائق الريحان )
وهذه الترجمة ليست كما ينبغي
وتكلف : المولى : محمد بن علي المعروف : بعاشق
المتوفى : سنة 979 ، تسع وسبعين وتسعمائة
في حياته لترجمته أيضا
ولما عرضه على المؤلف قال - تعريضا لسهولة عبارته له - : يا مولانا قد ألفته تركيا بحيث لا يحتاج إلى الترجمة ثانيا
وذيله : إلى أوساط الدولة السليمية . في كتاب غير هذا
ورتبه :
المولى : محمد بن مصطفى المعروف : بلطفي بكزاده
على : حروف التهجي ببعض إلحاقات
لكنه توفي : شابا في سنة 995 ، خمس وتسعين وتسعمائة
وبقي في المسودة فلم يظهر بعده
ذيله أيضا :
المولى : علي بن بالي المعروف : بمنق
مع ما في : ( ذيل العاشق )
إلى : أوائل الدولة المرادية الثالثة
وذكر : ما غفل عنه المؤلف فأحسن في إنشائه وأجاد
وتوفي : سنة 992 ، اثنتين وتسعين وتسعمائة
وهذا الذيل :
مسمى : ( بالعقد المنظوم في ذكر أفاضل الروم )
وتصدى : المولى : عبد القادر بن أمير كيسودار المعروف : بيلانجق أفندي
لتذييله
بتراكيب سخيفة وألفاظ ضعيفة
وتوفي : سنة 1000 ، ألف
واقتفى أثره :
المولى : حسين الأشتيبي المتخلص : بصدري
إلى : سنة 990 ، تسعين وتسعمائة
وكتب ذيلا
حتى : وصل إلى سنة 990 ، تسعين وتسعمائة
لكنه اعتنى بضبط الشهور والسنين في التراجم
وتوفي : سنة 993
وذيله أيضا :
المولى قره جه : أحمد الحميدي . ( 2 / 1058 )
المتوفى : سنة 1024 ، أربع وعشرين وألف
حتى وصل إلى زمانه
وذيله أيضا :
أمر الله : محمد بن سيرك محيي الدين الحسني
مع إلحاقات في هوامش الأصل
وتوفي : سنة 1008 ، ثمان وألف
وكتب المولى : عبد الكريم بن سنان الأقحصاري
بعضا من : الوفيات
وتوفي : سنة 1038 ، ثمان وثلاثين وألف ( 1028 )
وأجاد : في إنشائه
وترجم أيضا :
المولى : محمد الأدرنه وي المتخلص : بمجدي
بإلحاقات كثيرة في أكثر التراجم وأحسن في إنشائه
وفرغ منه : في سنة 995 ، خمس وتسعين وتسعمائة
وسماه : ( حقائق الشقائق )
جمع فيه : ما في الأذيال المذكورة
وضم إليه : ما تجدد بعده
وذهب فيه : كل مذهب من الجد والهزل
وضبط : تواريخ النصب والعزل
وتوفي : في حدود سنة 999 ، تسع وتسعين وتسعمائة
والكل : ما وصلوا إلى حدود سنة 1025 ، خمس وعشرين وألف
ثم جاء :
المولى : عطاء الله بن يحيى المعروف : بنوعي زاده
فأخذ ما في : الأذيال والتذاكر من تراجم العلماء والمشايخ
وبدأ من آخر : ( الشقائق )
وأجال اليراعة في تراجم الأعيان بالبلاغة والبراعة
في سبع طبقات من طبقات السلاطين
كل واحدة منها : في مجلد
فما شذ من قلمه نادرة من النوادر ولا نكتة من النكت
فصار : تاريخا كاملا في أحوال العلماء وسلاطين زمانهم
في سبع مجلدات
لم يؤلف مثله في الروم
واقتفى أثر المجدي
وجعل كتابه ذيلا : على ترجمته
وسماه : ( حدائق الحقائق في تكملة الشقائق )
ولما توفي : سنة 1044 ، أربع وأربعين وألف
بقي كتابه هناك ولم يكمل : الطبقة المرادية الرابعة
ثم ذيل ( ذيل عطاء الله ) :
المولى الفاضل السيد : إبراهيم بن السيد : عبد الباقي المدعو : بابن العشاقي
المتوفى : سنة 1136 ، ست وثلاثين ومائة وألف
بأمر : المولى شيخ الإسلام : فيض الله أفندي
المتوفى : سنة 1115 ، خمس عشرة ومائة وألف
وبدأ المولى المذكور :
من ترجمة صاحب الذيل : عطائي أفندي
حتى وصل : إلى سنة 1112 ، اثنتي عشرة ومائة وألف
وأجاد في : إنشائه
وذيله :
الشيخ الفاضل : محمد بن الشيخ : حسن الفيضي المعروف : بالشيخي
المتوفى : سنة 1145 ، خمس وأربعين ومائة وألف
ابتدأ من : سنة اثنتين وأربعين وألف
حتى انتهى : إلى ثلاث وأربعين ومائة بعد الألف
وهو في : ثلاث مجلدات
وسماه : ( وقايع الفضلاء )

شق الجيب في معرفة أهل الشهادة والغيب
رسالة
في : رجال الغيب
للشيخ : سالم بن السيد : أحمد بن شيخان بن علي مولى الدويلة الحسيني
المتوفى : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة
أولها : ( الحمد لوليه الظاهر بكماله . . . الخ ) . ( 2 / 1059 )

شكر من عوفي وذكر من صوفي
للشيخ زين الدين : سريجا بن محمد الملطي
سنة : 788

شكوى الدمع المهراق من سهام قسي الفراق
لأبي العباس : أحمد بن محمد الحلبي المعروف : بشهاب الحصنكيفي
وكان حيا : في سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة
المتوفى : سنة 1003

شكوى الغريب عن الأوطان إلى علماء البلدان
للشيخ : عين القضاة الهمداني
المتوفى : سنة 525 ، خمس وعشرين وخمسمائة

الشماريخ في علم التاريخ
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله ذي الفضل الشامل العام . . . الخ )
رتبه على : ثلاثة أبواب
ولابن طولون حسن بن أحمد الشامي أيضا
توفي : سنة

شمائل الأتقياء ووفيات العلماء
لأبي يعقوب : إسحاق بن إبراهيم بن محمد بن عبد الله السرخسي المعروف : بابن القراب
المتوفى : سنة 429

الشمايل بالنور الساطع الكامل
لأبي الحسن : علي بن محمد بن إبراهيم الفزاري المعروف : بابن المقري الغرناطي
المتوفى : سنة 552 ، اثنتين وخمسين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الدنيا طريقا للآخرة . . . الخ )
وهو مشتمل على : أربعة أسفار
وقسمه إلى : عشرين قسما
كلها في : شمائل النبي - عليه الصلاة والسلام - وسيره وأخلاقه وأوصافه

شمايل النبي
لأبي العباس : جعفر بن محمد المستغفري
المتوفى : سنة 432 ، اثنتين وثلاثين وأربعمائة

شمايل النبي ( الشمائل النبوية والخصائل المصطفوية )
لأبي عيسى : محمد بن سورة الإمام الترمذي
المتوفى : سنة 279 ، تسع وسبعين ومائتين
شرحه :
الشيخ الحافظ شهاب الدين : أحمد بن حجر المكي الهيثمي
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
وسماه : ( أشرف الوسائل )
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . )
قال : هذه عجالة علقتها لما قرئ علي في رمضان سنة 949 ، تسع وأربعين وتسعمائة بحرم مكة المكرمة
وسميتها : ( أشرف الوسائل ( 2 / 1060 ) إلى فهم الشمايل )
قال في آخره : فرغت منه : لثمانية عشر من رمضان سنة 949 ، تسع وأربعين وتسعمائة
وكان الابتداء فيه : ثالث رمضان من السنة المذكورة
وشرحها أيضا :
مصلح الدين : محمد بن صلاح بن جلال اللاري
المتوفى : سنة 979 ، تسع وسبعين وتسعمائة
وهو : شرح في العربي
فرغ منه : في رمضان سنة 949 ، تسع وأربعين وتسعمائة
وله شرح آخر
فارسي
وصنف :
الشيخ : السيوطي
كتابا
سماه : ( زهر الخمايل على الشمايل )
ولمولانا نور الدين : علي بن سلطان : محمد القاري
المتوفى : سنة 1016 ، ست عشرة وألف
شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الخلق والأخلاق . . . الخ )
وسماه : ( جمع الوسائل )
فرغ من تسويده : بمكة المكرمة سنة 1008 ، ثمان وألف
وهذبها :
الشيخ : محمد بن عمر بن حمزة الأنطاكي
وسماه : ( تهذيب الشمايل )
حين قدم الروم
وأهداه : إلى السلطان : بايزيد خان
أوله : ( الحمد لله الذي جعل حياة العارفين . . . الخ )
وشرحها :
عصام الدين : إبراهيم بن محمد الأسفرايني
المتوفى : سنة 943 ، ثلاث وأربعين وتسعمائة
وهو : شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي فضل المصطفى بأكرم الشمايل . . . الخ )
وشرحها :
المولى : محمد الحنفي
وفرغ منه : في جمادى الأولى سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
وشرحها :
محمد عاشق بن عمر الحنفي
بيضه : سنة 1022 ، بعد أن سوده : سنة 1011
ذكر فيه : أنه رواه عن : شيخه الشيخ : عبد الله الأنصاري المعروف : بمخدوم الملك ابن شمس الدين
وشرحها :
الشيخ : عبد الرؤوف المناوي
وهو شرح ممزوج
في مجلد
أوله : ( شمائل أهل الفضايل في الحديث والقديم . . . الخ )
ذكر فيه : أن من تصدى لشرحه :
عصام الدين الأسفرايني الشافعي
وتلاه :
الفقيه الشهير الشهاب : ابن حجر الهيثمي نزيل مكة فأطال
ثم شرح هو : شرحا متوسطا
وفرغ من تعليقه : سنة 999 ، في آخر أيام التروية
وترجمه :
بالتركية
المولى : أحمد بن خير الدين الأيديني المشهور : بخواجه إسحاق أفندي
المتوفى : سنة 1120 ، عشرين ومائة وألف
ونظمه :
بالتركي
العالم الفاضل الأديب : مصطفى بن الحسين الحلبي الأصل المعروف : بمظلوم زاده فسح الله في عمره ومتعنا به
على البحور الستة عشر
أتمه : سنة 1158 ، ثمان وخمسين ومائة وألف

شمس الأدب
لأبي سعيد بن مهدي بن أبي سعد السمناني

شمس الأرواح وقمر الأفراح

شمس الأسرار الربانية وقمر الأنوار العرفانية

شمس الأسرار وقمر الأنوار
في الأسماء
ذكره : البوني . ( 2 / 1061 )

شمس الآفاق في علم الحروف والأوفاق
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي
المتوفى : سنة 858
مجلد ضخم
على ترتيب : الحروف
أوله : ( الحمد لله الذي أطلع شمس الحروف والأوفاق . . . الخ )

شمس الجمال وبدر الكمال

شمس الخلافة

شمس رقوم الدوائر وقمر رسوم البصائر
ذكره : البوني

شمس السعادة وقمر السيادة
في الأسماء
ذكره : البوني

شمس الطريقة في بيان الشريعة والحقيقة
مختصر
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
أوله : ( الحمد لله على ما هدى وأرشد . . . الخ )

شمس العلوم
في اللغة
ثمانية عشر جزءا
لنشوان بن سعيد الحميري اليمني
المتوفى : سنة 573 ، ثلاث وسبعين وخمسمائة
سلك مسلكا غريبا يذكر الكلمة من اللغة فإن كان لها نفع من جهة ذكره
وذكر في كل مادة : أبواب الكلمة ومستعملاته
ثم اختصره :
ابنه : محمد
في جزأين
وسماه : ( ضياء الحلوم في مختصر شمس العلوم )
أول ( ضياء الحلوم ) : ( أما بعد حمدا لله مستحق الحمد . . . الخ )

شمس الغروب في الملاحم والفتن والحروب
ذكره : البوني

شمس لطائف الأسما وقمر حقائق المسمى
ذكره : أيضا . ( البوني )

شمس مطالع الجمال وقمر منازل الجلال
في الطلسمات
ذكره : البوني

شمس مطالع القلوب
ذكره في : ( الجفر )

شمس مطالع القلوب وبدر طوالع الغيوب
لأبي الحسن : علي بن أحمد الحرالي المغربي الأندلسي المرسي
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة

شمس المعارف وأنس العارف
أرجوزة
في الحديث
لأبي الغنائم : سعيد بن سليمان الكندي الحنفي
المتوفى : سنة 616 ، ست عشرة وستمائة
حدث بها : بالقاهرة . ( 2 / 1062 )

شمس المعارف ولطائف العوارف
للشيخ : أحمد بن علي بن يوسف البوني
المتوفى : سنة 622 ، اثنتين وعشرين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أطلع شمس المعرفة . . . الخ )
( اللهم بك نستغيث وعليك نتوكل وفيك المأمول . . )
قال : والمقصود من هذا الكتاب أن يعلم بذلك شرف أسماء الله - تعالى - وما أودع في بحرها من أنواع الجواهر الحكميات وكيف التصريف بأسماء الدعوات ؟ وتابعها من حروف السور والآيات يتصل بها إلى الحضرة الربانية من غير تعب وما يتوصل بها إلى رغائب الدنيا
ثم لخصه
وسماه : ( تيسير العوارف في تلخيص شمس المعارف )

الشمس المنير الأعظم في أسماء البدر المسير المعظم
لروح الله بن عبد الله القزويني
المتوفى : سنة 541

الشمس المنير في تحقيق الإكسير
للشيخ : أيدمر بن علي الجلدكي من رجال القرن الثامن
صنفه : بالقاهرة

الشمس المنيرة في تعريف الكبيرة
للحافظ : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة

الشمس المنيرة
في الحديث
للإمام الحافظ : حسن بن محمد الصغاني
توفي : سنة 650

الشمس المنيرة في القراءات السبعة الشهيرة
للأديب : الحسين بن محمد البكري الدباس
المتوفى : سنة 524 ، أربع وعشرين وخمسمائة

شمس الواصلين وأنس السائرين في سر السير على براق الفكر والطير
في الأسماء والخواص
للشيخ أبي العباس : أحمد بن علي بن يوسف البوني القرشي
المتوفى : سنة 662
أوله : ( الحمد لله على حسن توفيقه . . . الخ )

شمس الوصال وعروس الجمال

شمسية
تركي
في : القراءة والتجويد
لأحمد بن قرامان القونوي
أولها : ( الحمد لله الذي نور قلوب المؤمنين بنور المعرفة و الإيقان . . . الخ )
رتبها على : اثني عشر بابا

الشمسية في الحساب
لحسن بن محمد النيسابوري المعروف : بنظام
المتوفى : سنة 828
رتبها على : مقدمة وفنين
وفي المقدمة : فصلان
و الفن الأول : فيما يتعلق بأصول الحساب
والثاني : في فروعه . ( 2 / 1063 )

الشمسية
متن
مختصر
في المنطق
لنجم الدين : عمر بن علي القزويني المعروف : بالكاتبي تلميذ : نصير الدين الطوسي
المتوفى : سنة 693 ، ثلاث و تسعين وستمائة
ألفها : لخواجه شمس الدين : محمد
وسماه : بالنسبة إليه
شرحه :
العلامة سعد الدين : مسعود بن عمر التفتازاني
وفرغ منه : سنه 753 ، ببلدة : جام
أوله : ( الحمد لله الذي بصرنا بنور الهداية و التوفيق . . . الخ )
حقق فيه : القواعد المنطقية وفصل مجملاتها
وشرح :
ولي الدين القراماني
ديباجة : ( شرح سعد الدين )
وشرحها :
قطب الدين : محمد بن محمد التحتاني
المتوفى : سنة 766 ، ست وستين و سبعمائة
شرحا جيدا متداولا بين الطلبة
ألفه : للوزير غياث الدين : محمد بن خواجه : رشيد من وزراء السلطان : خدا بنده
سماه : ( تحرير القواعد المنطقية في شرح الشمسية )
أوله : ( إن أبهى درر تنظم . . . الخ )
وعليه حاشية :
للمحقق الفاضل السيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة و ثمانمائة
وهي : التي يقال لها : ( حاشية كوجك )
وفرغ منه : سنة 753
وعلى هذه الحاشية حواش كثيرة منها :
حاشية :
للمولى : قره داود من تلامذة : سعد الدين
وهو : الصحيح
و النسبة إلى : داود بن كمال القوجوي : غلط
وحاشية :
برهان الدين بن كمال الدين بن حميد أيضا
وحاشية :
سيدي : علي العجمي
المتوفى : سنة 860 ، ستين و ثمانمائة
ومير : صدر الدين
وصل فيها : إلى مباحث القول الشارح
و دور حافي
و أبي الحسن : دانشمند الأبيوردي
ومظفر الدين الشيرازي
وجلال الدين : محمد بن أسعد الدواني
علق على : أوائلها
أوله : ( جل من ظهرت على حواشي الأكوان . . . الخ )
وقرجه أحمد
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين و ثمانمائة
وشجاع الدين : إلياس الرومي
المتوفى : سنة 929 ، تسع و عشرين و تسعمائة
وعماد بن محمد بن يحيى بن علي بن الفارسي
أولها : ( نحمدك يا من أنطق لسان عبده . . . الخ )
و عليها حاشية أخرى :
لشجاع الدين : إلياس الرومي
توفي : سنة 929
وعلى هذا الشرح حاشية :
للشيخ : محمد البدخشي
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين و عشرين و تسعمائة
و للمولى : محمد بن حمزة الفناري
المتوفى : سنة 834
ذكره : المجدي
وعلى تصديقاته :
للمولى خير الدين : خضر بن عمر العطوفي
صنفها : للسلطان : سليمان خان
و أتمها : سنة 930
و شرحها :
المولى علاء الدين : علي بن محمد المعروف : بمصنفك
بالفارسي
المتوفى : سنة 871 ، إحدى وسبعين و ثمانمائة . ( 875 ) ( 2 / 1064 )
أوله : ( حمد سباس وستايش بي حد وقياس . . . الخ )
وجلال الدين : محمد بن أحمد المحلي
المتوفى : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة
ولم يكمله
وأحمد بن عثمان التركماني الجوزجاني
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
وأبو محمد زين الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر بن العيني
المتوفى : سنة 891 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
ومن حواشيها :
( القمرية )
أولها : ( الحمد لله فالق الإصباح وخالق الأرواح . . . الخ )
سماها : بها لانحياز المتن والشرح في حقيقة واحدة
وشرحها :
محمد بن موسى البسنوي
المتوفى : سنة 1045 ، خمس وأربعين بعد الألف
أوله : ( الحمد لله الذي لا يطيق بكمال حمده منطق منطيق . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج
وعلى ( شرح القطب ) حاشية :
لمولانا : فاضل السمرقندي من علماء زمن السلطان : حسين
كذا في : ( حبيب السير ) ( في ضياء البرق )
ولمولانا عصام الدين : داود
المتوفى : بقلعة شادمان
كان هرويا درس فيها مدة حتى اشتهر بالفضل
ثم استوزره السلطان : محمود ميرزا ولد السلطان : أبي سعيد
وعلى ( التصديقات ) حاشية :
لخليل بن محمد الرضوي
أولها : ( لا أحصي ثناء عليك . . . )
ذكر فيها : أن الفضلاء بينوا مباحث التصورات ولم يلتفتوا كما ينبغي إلى التصديقات
وأنه قد حقق أكثر مباحثها في مجلس : أستاذه مولانا كمال الدين : حسين الأردبيلي
فجمع فوائده
وعلى ( الحاشية الصغرى ) :
حاشية
لأبي شحمة ويقال له : شكم
وشرحها :
الزين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
وسماه : ( خرج البسالة السنية )
وهو في : جزأين

شمط الصدور وحادية النور
للشيخ أبي بكر : محمد بن عبد الله الموصلي الشيباني

شمع وبروانه
تركي
منظوم
لمحمود بن عثمان المعروف : بلامعي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة
من بحر الهزج
ولذاتي الشاعر من شعراء الروم أيضا
وهو في : خمسة آلاف بيت
توفي : سنة
ولمعيدي أيضا
المتوفى : سنة
منها في ( الزبدة ) : خمسة أبيات
ومن منظومات :
ضميري الهمداني
بالفارسي
المتوفى : سنة
وأهلي الشيرازي
أوله :
بنام آنكه مارا أز عنايت ... دهد بروانه شمع هدايت

الشمعة المضية بنشر القراءات السبعة المرضية ( 2 / 1065 )
منظومة
للشيخ كمال الدين أبي عبد الله : محمد بن الموقع : أحمد أبي الوفاء بن محمد الموصلي الحلبي المعروف : بشعلة
المتوفى : سنة 650 ، ست وخمسين وستمائة
وهي : رائية قدر نصف : ( الشاطبية )
مختصرة جدا
أحسن في : نظمها واختصارها

الشمعة المضية في علم العربية
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
ألفها في : ابتداء حاله
مختصر
ورقتان
في النحو
أولها : ( الله أحمد . . )
شرحها :
محمد بن محمد البديري الحسيني الشافعي الدمياطي
المتوفى : سنة 1140
وسماه : ( المشكاة الفتحية على الشمعة المضية )
أولها : ( الحمد لله الذي رفع مقام من نصب نفسه لنفع العباد . . . الخ )
في مجلد

شمعية
لمولانا : محمد الأدرنوي المعروف : بمجدي
المتوفى : في حدود سنة 999 ، تسع وتسعين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي خلق السموات والأرض . . . الخ )
ولمولانا : علي
المتوفى : قاضيا بمرعش
أولها : ( تبارك الذي جعل في السماء بروجا . . )
ولأم ولد زاده :
أولها : ( بشرى بخير يا أولي الأبصار . . . الخ )

الشموس الشافية للنفوس
لأبي الريحان : محمد بن أحمد البيروني

شموس الفكر المنقذة من ظلمات الجبر و القدر
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي جعل أبصار الأبصار . . . الخ )
للشيخ : محيي الدين بن عربي

شنف السامع في وصف الجامع
أي : جامع بني أمية
للشيخ : طاهر بن حسن بن حبيب
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة

علم الشواذ من فروع القراءة

شوارد الشواهد
لأحمد بن الحسين الأهوازي

شوارد الفوائد في الضوابط والقواعد
للسيوطي
ذكره في : ( فهرس مؤلفاته )
في : فن الفقه

الشوارد
في اللغة
للإمام رضي الدين : حسن بن محمد الصغاني
المتوفى : سنة 650 ، خمسين وستمائة

شوارد الملح وموارد المنح

شوارق الأنوار وبوارق الأسرار
( 2 / 1066 )

شواهد الإبكار
في حاشية : ( أنوار التنزيل )
للسيوطي
مر

شواهد الأصول في معرفة رجال أحاديث الرسول
- صلى الله عليه وسلم

شواهد التوضيح في شرح : ( الجامع الصحيح )
للبخاري
مر

شواهد الحكم
لمحمد بن موسى المعروف : بالأفشين القرطبي
المتوفى : سنة 307 ، سبع وثلاثمائة

الشواهد : الكبرى والصغرى
أعني : شرح شواهد الألفية
للعيني بدر الدين : محمود بن أحمد
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
سماه : ( المقاصد النحوية في شرح شواهد شروح الألفية )
في مجلدين
كما مر
الكبرى :
أولها : ( إياك نحمد يا من علمتنا من العلوم ما لا نعلم . . . الخ )
والصغرى :
في مجلد
وهو أشهرهما وعليه معول الفضلاء
اسمه : ( فرائد القلائد في مختصر شرح الشواهد )
كلاهما :
لأبي محمد : محمود بن أحمد العيني
أول الصغرى : ( حمدا ناصعا ضافيا شرجعا شعلعا . . . الخ )
قال : إن جلة من الأذكياء خاطبوا بأن شرح الشواهد الذي نمقته سئمنا من تقريره فلو لخصته بالاختصار لاقرنشع به جم غفير
فشمرت ساق العزم في اختصاره مع بعض زيادة فجاء نافعا
فلم آل في وضع الرموز التي اخترعتها هناك وهي :
( ظقهع ) : عند اتفاق الأربعة وهم : ابن الناظم وابن أم قاسم وابن هشام وابن عقيل
و ( ظقه ) و ( ظقع ) و ( قهع ) : عند اتفاق الثلاثة
و ( ظق ) و ( ظه ) و ( ظع ) و ( قه ) و ( قع ) و ( هع ) : عند اتفاق الاثنين
و : ( ظ ) ( ق ) ( ه ) ( ع ) : عند الانفراد
والله - سبحانه وتعالى - أعلم

شواهد : ( مغني اللبيب )
يأتي

شواهد النبوة
فارسي
لمولانا نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898
أوله : ( الحمد لله الذي أرسل رسلا مبشرين ومنذرين . . . الخ )
وهو على : مقدمة وسبعة أركان
وترجمه :
محمود بن عثمان المتخلص : بلامعي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان ( 2 / 1067 ) وثلاثين وتسعمائة
ثم ترجمه أيضا :
المولى : عبد الحليم بن محمد الشهير : بأخي زاده من صدور الروم
المتوفى : سنة 1013 ، ثلاث عشرة وألف
وهو : أحسن من : ( ترجمة اللامعي ) عبارة وأداء

شوق العروس وأنس النفوس
للحسين بن محمد الدامغاني
المتوفى : سنة 478

شهاب الأخبار في : الحكم والأمثال والآداب
من الأحاديث النبوية
للقاضي أبي عبد الله : محمد بن سلامة بن جعفر بن علي ابن حكمون القضاعي الشافعي
المتوفى : سنة 454 ، أربع وخمسين وأربعمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله القادر الفرد الحكيم . . . . الخ )
قال : جمعت في كتابي هذا مما سمعته من حديث رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم ألف كلمة من الحكمة
في : الوصايا والآداب والمواعظ والأمثال
وجعلتها : مسرودة يتلو بعضها بعضا محذوفة الأسانيد
مبوبة أبوابا على حسب تقارب الألفاظ
ثم زدت : مائتي كلمة
وختمت الكتاب : بأدعية مروية عنه عليه الصلاة والسلام
وأفردت الأسانيد جميعها كتابا يرجع في معرفتها إليه
لخصه :
الشيخ : نجم الدين الغيطي محمد بن أحمد الإسكندري
المتوفى : سنة 984 ، أربع وثمانين وتسعمائة
وأصلحه :
الإمام : حسن بن محمد الصغاني
وسماه : ( كشف الحجاب عن أحاديث الشهاب )
وضع علامة : للصحيح والضعيف والمرسل
ورتبه على : الأبواب ( كالمشارق )
وقد أوصى : ابن الأثير في ( المثل السائر ) بمطالعته للكاتب الفقيه
وله : ( ضوء الشهاب )
وشرحه :
أبو المظفر : محمد بن أسعد المعروف : بابن الحكيم الحنفي
المتوفى : سنة 567 ، سبع وستين وخمسمائة
وشرحه :
الشيخ : عبد الرؤوف المناوي
شرحا ممزوجا
وسماه : ( رفع النقاب عن كتاب الشهاب )
أوله : ( أحمد الله على ما جبلني عليه . . . الخ )
قلت :
لكن : الأميني الشامي قال في ترجمته :
ورتب : كتاب ( الشهاب ) للقضاعي
وشرحه
وسماه : ( إمعان الطلاب بشرح ترتيب الشهاب )
وله : ترتيب أحاديثه
على ترتيب : ( الجامع الصغير ) ورموزه
وشرحه :
بعضهم
أوله : ( الحمد الله الذي جعل سنة نبيه مشكاة لاقتباس أنوار الرشد والهدى . . . الخ )
وشرحه :
ابن جني ( ابن وحشي محمد بن حسين الموصلي )
( هو : أبو محمد : عبد الله بن يحيى التجيبي من أهل أقليش )
المتوفى : سنة 502
واختصر هذا الشرح :
الشيخ : إبراهيم بن عبد الرحمن الوادياشي
المتوفى : سنة 570 ، سبعين وخمسمائة
وشرحه :
الأستاذ : أبو القاسم بن إبراهيم الوراق العابي
شرحا بالقول
أوله : ( أما بعد حمدا لله على نعمه المتظاهرة . . . الخ )
ومن شروحه :
( حل الشهاب )
ورتبه : السيوطي كترتيب ( 2 / 1068 ) : ( الجامع الصغير ) له
وسماه : ( إسعاف الطلاب بترتيب الشهاب )
أوله : ( الحمد لله على ما أنعم . . . الخ )

شهاب التوحيد المحرق لكل شيطان مريد
لغرس الدين : محمد بن محمد الخليلي القادري الشافعي
المتوفى : سنة 1057
مختصر
أوله : ( أحمد الله وهو الحامد . . الخ )
ذكر فيه : أنه لما عرض رسالته المسماة : ( تحقيق الإبانة عن تدقيق الأمانة ) أنكروها فكتبه

الشهاب الثاقب في ذم الخليل والصاحب
مختصر : ( شفاء العليل )
مر

الشهاب الهاوي على : عبد الرؤوف الغاوي المناوي
رسالة
في رده :
للشيخ : أبي بكر بن إسماعيل الشنواني
المتوفى : سنة 1019 ، تسع عشرة وألف
أولها : ( الحمد لله الذي رزق من أحبه صحيح الاعتقاد . . . الخ )
ذكر فيها : أنه لما اعترض على كلام شيخه الشهاب : أحمد بن القاسم العبادي رد عليه
وذلك في تعريف الصحابي

المؤلفات في الشهادة
منها : ( أبواب السعادة في أسباب الشهادة )

الشهد في النحو
قصيدة
في : سبعين بيتا
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

شهر أنكيز
تركي
منظوم
نظم : جماعة من الشعراء
في وصف الغلمان
منهم :
شاعر مخلصه : كمالي
وله منها في ( الزبدة ) : بيتان
ومسيحي
المتوفى : سنة 918 ، ثمان عشرة وتسعمائة
وله منها في ( الزبدة ) : ثمانية أبيات
وسلوكي
ويحيى
ولامعي لبلدة بروسه وهو : محمود بن عثمان
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة
وعاشق جلبي

الشهود العيني في الوجود الذهني
لطاشكبري زاده

الشيرازيات
في النحو
لأبي علي الفارسي

باب الصاد المهملة

صابون الفم
في المنطق
لأبي الفرج : قدامة بن جعفر الكتاب
توفي : سنة

الصاحبي
في اللغة
لابن فارس أبي الحسين : أحمد بن فارس الرازي اللغوي
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة . ( 2 / 1069 )
قال : هذا الكتاب الصاحبي
في : فقه اللغة وسنن العرب في كلامها
وإنما عنونته بهذا الاسم : لأني ألفته
وأودعته : خزانة الصاحب
يعني : ألفه للوزير الصاحب : إسماعيل بن عباد
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة

الصادح والباغم
منظومة
على : أسلوب : ( كليلة ودمنة )
في : ألفي بيت
لأبي يعلى بن محمد المعروف : بابن الهبارية الهاشمي العباسي البغدادي
المتوفى : سنة 509 ، تسع وخمسمائة
فيه : قصائد وأراجيز
وهو من : غرائب مؤلفاته
لبث في نظمه : عشر سنين
وختمه بهذه الأبيات :
هذا كتاب حسن ... تحار فيه الفطن
أنفقت فيه مده ... عشر سنين عده
منذ سمعت باسمكا ... وضعته برسمكا
بيوته ألفان ... جميعها معان
لو ظل كل شاعر ... وناظم وناثر
كعمر نوح التالد ... في نظم بيت واحد
من مثله لما قدر ... فجاء كله غرر
أنفذته و ولدي ... بل مهجتي وكبدي
وأنت عند كل ظن ... ومسبغ لكل من
وقد طوى إليكا ... توكلا عليكا
مشقة شديده ... وشقة بعيده
ولو تركت جيت ... سعيا ولا ونيت
إن الفخار والعلا ... إرثك من دون الملا
فأجزلن صلته ... وأحسنن جائزته
نظمه :
الأمير سيف الدولة أبي الحسن : صدقة بن دبيس
أوله :
الحمد لله الذي حباني ... بالأصغرين : القلب واللسان . . . الخ
ذكر أولا :
باب : الناسك والفاتك ومناظرتهما
ثم باب : البيان ومفاخرة الحيوان
ثم باب : الأدب

الصارم المسلول على شاتم الرسول
للشيخ تقي الدين : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحنبلي
المتوفى : سنة 728 ، ثمان وعشرين وسبعمائة
ألفه في : وقعة عساق النصراني حين سب النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم في رجب سنة 693 ، ثلاث وتسعين وستمائة . ( 2 / 1070 )

الصارم الهندكي في عنق ابن الكركي
للسيوطي
من مقاماته

الصارم المبكي في الرد على ابن السبكي
لمحمد بن عبد الهادي بن قدامة المقدسي الحنبلي
أوله : ( الحمد لله الذي يدعو إلى دار السلام . . . الخ )

الصارم الهندي في الرد على الكندي
لأبي الخطاب . . ابن دحية عمر بن حسن بن علي بن الجميل الذاتي السبتي
المتوفى : سنة 633 ، ثلاث وثلاثين وستمائة
ألفه : لما حضر هو والتاج الكندي عند الوزير
وأورد ابن دحية : حديث الشفاعة
فلما وصل إلى قول الخليل عليه الصلاة والسلام : ( إنما كنت خليلا من وراء وراء . . )
فتح ابن دحية : الهمزتين
فقال الكندي : وراء وراء بضم الهمزتين
فعسر ذلك على ابن دحية
فصنف في هذه المسألة : هذا ( الصارم )
وبلغ ذلك الكندي
فعمل مصنفا
سماه : ( نتف اللحية من ابن دحية )

الصافية في شرح : ( الشافية )
مر

صبابة المشتاق
في المدائح النبوية
لشهاب الدين : أحمد بن يحيى العمري
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة

صبا نجد
مختصر
في الموعظة
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
مختصر
في : نظم ونثر
أوله : ( الحمد لله على منحه التي تفوت الإحصاء والعد . . . الخ )
قال : هذا كتاب يزيد على نسيم الصبا رقة
إذا سمعه ذو قلب يملك رقه
يمزج فيه : الكلام بأبيات مستحسنات أو ببيت مفرد من الأبيات السائرات
وربما ذكر : بعض البيت لكونه مشهورا
ورتبه على : ثلاثين فصلا

صبح الأعشى في صناعة الإنشا
لأبي العباس : أحمد بن علي القلقشندي ثم المصري
المتوفى : سنة 821 ، إحدى وعشرين وثمانمائة
وهو على : سبعة أجزاء
كل منها : مجلد كبير
في صناعة الإنشاء
لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا ذكرها
وجعل : بابا من أبوابه مخصوصا بعلم الخط وأدواته

صحاح الأحكام وسلاح الحكام
ليوسف بن محمد بن مسعود السرمري
أوله : ( الحمد لله الذي نصب أعلام الأحكام . . . الخ )
جمعه : في قوله عليه الصلاة والسلام : ( بني الإسلام على خمس . . . الخ ) . ( 2 / 1073 )

الصحاح في اللغة
للإمام أبي نصر : إسماعيل بن حماد الجوهري الفارابي
المتوفى : سنة 393 ، ثلاث وتسعين وثلاثمائة
كان من فاراب
أخذ عن : خاله : إبراهيم الفارابي
وعن : السيرافي
والفارسي
ودخل : بلاد ربيعة ومضر فأقام بها مدة في طلب علم اللغة
ثم عاد إلى خراسان وأقام بنيسابور مدة
فبرز في : اللغة وتعلم الكتابة وحسن الخط
ومات : مترديا من سطح داره
وقيل : إنه تغير عقله وعمل له دفتين وشدهما كالجناحين وقال : أريد أن أطير ووقع من علو فهلك
قال السيوطي في ( مزهر اللغة ) :
أول من التزم الصحيح مقتصرا عليه : الإمام الجوهري ولهذا سمي كتابه : ( الصحاح )
وقال في خطبته :
وقد أودعت في هذا الكتاب ما صح عندي من هذه اللغة التي شرف الله - تعالى - مراتبها وجعل علم الدين والدنيا منوطا بمعرفتها
على ترتيب : لم أسبق إليه
وتهذيب : لم أغلب عليه بعد تحصيلها بالعراق رواية وإتقانها دراية ومشافهتي بها العرب في ديارهم بالبادية
قال التبريزي :
وكتاب ( الصحاح ) هذا : كتاب حسن الترتيب سهل المطلب لما يراد منه
وقد أتى بأشياء حسنة وتفاسير مشكلات من اللغة إلا أنه مع ذلك فيه تصحيف لا يشك في أنه من المصنف لا من الناسخ
لأن الكتاب مبني على : الحروف
ولا تخلو هذه الكتب الكبار من سهو يقع فيها أو غلط
غير أن القليل منه إلى جنب الكثير الذي اجتهدوا فيه وأتعبوا أنفسهم في : تصحيحه وتنقيحه معفو عنه
وقال الثعالبي في ( اليتيمة ) :
هذا الصحاح سيد ما ... صنف قبل الصحاح في الأدب
يشمل أبوابه ويجمع ما ... فرق في غيره من الكتب
وقال ياقوت في ( معجم الأدباء ) :
وهو الذي بأيدي الناس اليوم وعليه اعتمادهم
أحسن الجوهري :
تصنيفه وجود تأليفه
وهذا مع تصحيف في عدة مواضع تتبعها عليه المحققون
وقيل : إن سببه أنه لما صنفه للأستاذ أبي منصور : عبد الرحيم بن محمد البينسكي ( البيشكي ) سمع عليه إلى باب الضاد المعجمة وعرض له وسوسة فألقى نفسه من سطح فمات
فبقي سائر الكتاب مسودة غير منقحة
فبيضه : تلميذه : إبراهيم بن صالح الوراق
فغلط فيه في : مواضع
وقد ألف :
الإمام أبو محمد : عبد الله بن بري :
حواشي على ( الصحاح )
ووصل فيها : إلى أثناء حرف الشين
قيل : سماها : ( التنبيه والإفصاح عما وقع من الوهم في كتاب الصحاح )
وهو : أجود تأليفه
وكان أستاذه : علي بن جعفر بن القطاع ابتدأها
وبنى : ابن بري على : ما كتب ابن القطاع
أقول : وتوفي : ابن بري في سنة 582 ، اثنتين وثمانين وخمسمائة
واسم الحاشية : ( الإيضاح )
قال الصفدي : وصل إلى : ومش وهو : ربع الكتاب
فأكملها :
الشيخ : عبد الله بن محمد البسطي
وألف :
الإمام رضي الدين : حسن بن محمد الصغاني
( التكملة على الصحاح )
ذكر فيها : ما فاته من اللغة
وهي : أكبر حجما منه
وتوفي : سنة 650 ، خمسين وستمائة
وممن كتب الحواشي على ( الصحاح ) أيضا :
ابن قطاع : علي بن جعفر الصقلي
المتوفى : سنة 515 ، خمس عشرة وخمسمائة
وأبو القاسم : فضل بن محمد البصري
المتوفى : سنة 444 ، أربع وأربعين وأربعمائة
ورضي الدين : محمد بن علي الشاطبي
المتوفى : سنة 684 ، أربع وثمانين وستمائة
وأبو العباس : أحمد بن محمد المعروف : بابن الحاج الإشبيلي
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة
وألف :
أبو الحسن : علي بن يوسف القفطي
كتابا في : إصلاح خلله
واختصره :
شمس الدين : محمد بن حسن بن سباع المعروف : بابن الصائغ الدمشقي
المتوفى : سنة 720 ، عشرين وسبعمائة
مجردا عن : الشواهد
واختصره :
الشيخ الإمام : محمد بن أبي بكر بن عبد القادر الرازي
المتوفى : بعد سنة
وسماه : ( مختار الصحاح )
واقتصر فيه : على ما لابد منه في الاستعمال
وضم إليه : كثيرا من : ( تهذيب الأزهري ) وغيره
وصدر فوائده : بقلت
وكل ما أهمله الجوهري من الأوزان : ذكره بالنص على حركاته أو برده إلى واحد من الأوزان العشرين التي ذكرها في أول كتابه
وهو : مشهور متداول بين الناس
أوله : ( الحمد لله بجميع المحامد على جميع النعم . . . الخ )
وقال في آخره : وافق فراغه : عشية يوم الخميس غرة شهر رمضان ليلة الجمعة سنة 660 ، ستين وستمائة
واختصره :
المولى : محمد المعروف : بالعيشي
المتوفى : سنة 1016 ، ست عشرة وألف
وهو : أنفع وأفيد من : ( مختار الصحاح )
كذا قيل لكنه غير مشهور
ونقله إلى التركي :
المولى : محمد بن مصطفى الواني المعروف : بوان قولي
المتوفى : سنة 1000 ، ألف
قال : لما رأيت الاحتياج التام إلى بيان اللغة وكان ( صحاح ) الجوهري مقبولا مسلما عند الفحول
غير أن عباراته على أسلوب البلغاء ولسان العرب العرباء والمتصدي إلى نقله : كالأختري وصاحب الصراخ لم يأمن من الخبط والخطأ
فأردت ترجمته : حتى يكون سهل التعاطي
وذكر في أوله : مقدمة
فيها فصلان :
الأول : في بيان الأفعال ومتعلقاتها
والثاني : في جميع الأسماء والصفات
وخرج :
جلال الدين السيوطي
أحاديثه
في مختصر
سماه : ( فلق الإصباح في تخريج أحاديث الصحاح )
واختصره : محمود بن أحمد الزنجاني
المتوفى : سنة
قال : لما فرغت من كتاب ( ترويج الأرواح في تهذيب الصحاح ) ووقع حجمه موقع الخمس من كتابه بتجريد لغته من النحو والتصريف الخارجين عن فنه وإسقاط مالا حاجة إليه من الأمثال والشواهد
ثم أوجزته إيجازا ثانيا
حتى وقع حجمه موقع العشر . انتهى
ومن المختصرات منه :
كتاب : ( نجد الفلاح )
( كالمختار ) )
بحذف الشواهد
ولخليل بن أيبك الصفدي
المتوفى : سنة 764 ، أربع وستين وسبعمائة
( نفوذ السهم فيما وقع للجوهري من الوهم )
وهو في : رده وإصلاح ما فيه من الخلل
أوله : ( الحمد لله الذي نزه علمه عن الغلط . . . الخ )
قال : تم تأليفه في رمضان سنة 757 ، سبع وخمسين وسبعمائة
وله : ( حلي النواهد على ما في الصحاح من الشواهد )
ذكره : فيه
و ( ترجمة الصحاح ) :
لبير : محمد بن يوسف الأنقزوي
ذكر فيه : أنه لما فرغ من كتابه المسمى : ( بملتقط الصحاح ) رأى ميل الطالبين إلى الترجمة
فألفه
وسماه : ( الترجمان ) . ( 2 / 1075 )

صحاح العجم
لهندوشاه النخجواني
المتوفى : سنة 730
رتبه على : ترتيب ( الصحاح ) العربي
وهو مختصر قديم
وهو معروف : بديرينه
مختصر
وجديد
قال فيه : لما رأيت أكثر كتب المشايخ مدونة بلغة الفرس وكان أكثر راغبيها غير فارس
فجمعت منها : على وجه يسهل تناوله
وجعلت لكل حرف : على الترتيب بابا مستقلا
وقيدت الحروف : على وجه لا يخفى وسميته به لكونه على أسلوب ( صحاح ) العربية
وللشيخ : يحيى الأميري الرومي القرشي

صحاح عجمية
رسالة
بالفارسية
لمولانا : محمد بن بير علي المعروف : ببركلي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي ألهمنا اللغات والعبارات . . . الخ )

الصحاح المأثورة
عن رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم
للحافظ أبي علي : سعيد بن عثمان بن السكن البغدادي البصري
مات : بمصر سنة 353

الصحائف في التفسير
لشمس الدين : محمد . . السمرقندي
المتوفى : سنة 600
وأتمه :
الشيخ : أحمد بن محمود القرماني الأصم
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة

الصحائف في الفرائض
لإبراهيم بن محمد المعروف : مجاوش زاده
المتوفى : سنة 1053 ، ثلاث وخمسين وألف
ثم شرحه
أوله : ( الحمد لله الذي جعل العلماء ورثة الأنبياء . . . الخ )
وسماه : ( مجمع اللطائف )

الصحائف في الكلام
أوله : ( الحمد لله استحق الوجود والوحدة . . . الخ )
وهو على : مقدمة وست صحائف وخاتمة
ومن شروحه : ( المعارف في شرح الصحائف )
أوله : ( الحمد لله الذي ليس لوجوده بداية . . . الخ )
للسمرقندي شمس الدين : محمد
وشرحه :
البهشتي أيضا
بشرحين

الصحائف في اللغة الفارسية
مختصر
مشتمل على : اثني عشر بابا
أوله : ( الحمد لله مبدع الأشياء بقدرته . . الخ )

صحائف القلوب

صحبة الأبكار
تركي
منظوم من خمسة
عطاء الله بن نوعي
المتوفى : سنة 1044 ، أربع وأربعين وألف

صحت ومرض
فارسي
لمحمد بن سليمان المعروف : بفضولي البغدادي
المتوفى : في حدود سنة 970 ، سبعين وتسعمائة

صحف الأنبياء
من أول المواهب اللدنية

صحيح : ابن حبان
أبي حاتم : محمد بن حبان البستي
المتوفى : سنة 354 ، أربع وخمسين وثلاثمائة
في الحديث
واختصره :
سراج الدين : عمر بن علي المعروف : بابن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
ورتب على : الأبواب
والأمير علاء الدين : علي بن بلبان الجندي الفقيه الحنفي
المتوفى : سنة 731 ، إحدى وثلاثين وسبعمائة

صحيح : أبي عوانة
يعقوب بن إسحاق المهرجاني
المتوفى : سنة 316 ، ست عشرة وثلاثمائة

صحيح المنتقى
في الحديث
لابن السكن أبي علي : سعيد بن عثمان البغدادي
المتوفى : سنة 353 ، ثلاث وخمسين وثلاثمائة . ( 2 / 1076 )

صحيفة الإقبال
في معارضة السيف والقلم
فارسي
منظوم
لمحمد بن أحمد النيسابوري
المتوفى : سنة

صحيفة ديناري

الصحيفة الروضية

الصحيفة الشاهية
من : كتب الإنشاء

صحيفة العشاق
لعزيزي : مصطفى بيك الإستانبولي
المتوفى : سنة 993

الصحيفة العظمى
في الإكسير
لهرمس
شرحه :
أيدمر بن علي الجلدكي
ذكره في : ( شرح المكتسب )

صحيفة الفصاحة
لمحمود بن . . الفارابي
المتوفى : سنة
وهي مرتبة على : الحروف في كل حرف منها ثلاثة فصول
أوله : في الحديث
وثانيه : في الأمثال والحكم
وثالثه : في الأبيات العربية
مترجمة بالفارسية
كتبه : للسلطان : محمود

الصحيفة الكاملة
شرحها :
السيد : علي بن أحمد بن معصوم الشيرازي الدشتكي
المتوفى : سنة 1117

صحيفة النور
في الحكمة
لتقي الدين أبي الخير : محمد بن محمد الفارسي تلميذ : غياث الدين : منصور
وهو : كتاب كبير
أودع فيه : كتاب : ( الأصول ) لإقليدس و ( المجسطي )
في قسم الرياضيات

صحف الأنبياء
من أول المواهب اللدنية

صدح الحمام في مدح خير الأنام
ديوان
في مدح المصطفى - عليه الصلاة والسلام
للشيخ : محمد الصالحي الهلالي الأديب
المتوفى : سنة 1012

صدر الشريعة
( شرح الوقاية )
يأتي

صدف اللآلي

صدقة السر
لأبي العباس : أحمد بن محمد المعروف : بابن العطار الدنيسري
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة

صد قصة وصد حصة
تركي
لعالي : مصطفى بن أحمد الدفتري الشاعر
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف
على طريقة : ( همايون نامه )

صدق المودة في شرح : ( قصيدة البردة )
يأتي . ( 2 / 1077 )

صد كلمة
من كلام : الإمام : علي بن أبي طالب - كرم الله وجهه
وشرحها :
جماعة
بالنظم والنثر
وألحق بها :
بعض العلماء
كلام : أبي بكر وعمر وعثمان - رضي الله تعالى عنهم
وشرحه معا :
كالمولى : مصطفى بن محمد المعروف : بخواجكي زاده
المتوفى : سنة 998
وذلك بالتركي
وترجمته :
بالفارسية
للمولى : الجامي

صدور الغشا عن ورد العشا
دعاء
للشيخ أبي العباس : أحمد بن يوسف الحريثي الشافعي المديني طريقة والزبيري نسبا
المتوفى : سنة 862

صراح اللغة
لأبي الفضل : محمد بن عمر بن خالد القرشي المشتهر : بجمال
توفي : سنة
وهو ترجمة : ( الصحاح )
بالفارسية
فرغ منها : سنة 681

الصراط المستقيم إلى معاني بسم الله الرحمن الرحيم
للشيخ علاء الدين : علي بن محمد بن عراق نزيل الحرم الشريف
المتوفى : سنة 963 ، ثلاث وستين وتسعمائة
نقله : محمد بن بلال الآيديني
المتوفى : سنة
إلى التركية
لرستم باشا

الصراط المستقيم في تبيان القرآن الكريم
للشيخ نور الدين : أحمد بن محمد بن خضر العمري الشافعي الكازروني نزيل مكة المكرمة
وهو : تفسير
مختصر
ممزوج ( كالجلالين )
أوله : التعوذ وتفسير الفاتحة إجمالا
ثم : الديباجة
ذكر فيها : أنه تفسير وجيز وسيط في التبيان بسيط في الفوائد
متضمن : لزهاء عشرين ألفا من فرائد الفوائد
اعتمد فيه : على حديث حسن أو صحيح
قال : وسماه : ( بعض الأبرار بطالع الأنوار )

الصراط المستقيم
المكنى : ( بنجاة الطالبين )
فارسي
لعبد الوهاب الصابوني
وأمير : حسين بن حسن عالم الحسيني
المتوفى : سنة 718
ذكره الواعظ في : ( تحفة الصلوات )

الصراط المستقيم في علم الروحانية وصناعة التنجيم
للشيخ : عبد الرحمن الجوبري . ( 2 / 1078 )

الصراط المستقيم والرد على أهل الجحيم
لابن تيمية : أحمد الحنبلي
فيه : أشياء لا ينبغي أن تذكر : كتكفير عبد الله بن عباس
على ما نقله الحصني في كتابه للرد عليه

علم الصرف
هو : علم يعرف منه : أنواع المفردات الموضوعة بالوضع النوعي ومدلولاتها والهيئات الأصلية العامة للمفردات والهيئات التغييرية وكيفية تغيراتها عن هيئاتها الأصلية على الوجه الكلي بالمقاييس الكلية كذا في : ( الموضوعات )
الكتب المصنفة فيه
أ ( أساس الصرف )
ب ( الباسط شرح التصريف )
( البيان في معرفة الأوزان )
ت ( تصريف مازني )
( تصريف ملوكي )
( تصريف أفعال )
ج ( جامع الصرف )
ش ( الشافية )
ع - ( العزي )
( عنقود الزواهر )
( عقود الجواهر )
ق - ( القصارى )
ل - ( لامية الأفعال )
م - ( المقصود )
( مراح الأرواح )
( المضبوط )
( المطلوب )
( منازل الأبنية )
ن - ( نزهة الطرف )
( النجاح )
ه - ( الهارونية )

صرف الهمم
لأبي الفرج : قدامة بن جعفر الكاتب

صرة الفتاوى
للفقيه صادق : محمد بن علي الساقزي
أتمها : سنة 1059 ، تسع وخمسين وألف
جمعها من : كتب الفقه
ذكر فيها : المسائل الفقهية بنقلها . ( 2 / 1079 )

الصفاء بتحرير الشفاء
للقاضي
سبق

الصفايح
في التوحيد
للشيخ شمس الدين : أحمد بن محمد السيواني

صفة أشراط الساعة
للإمام الكبير : محمد بن أحمد بن أبي سهيل السرخسي شمس الأئمة
المتوفى : في حدود سنة 500 ، خمسمائة
وهو : كتاب لطيف
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
قال : أما بعد فهذه صفة أشراط الساعة ومقاماتها
نقلتها من : إملاء شمس الأمة : الحلواني . . الخ

صفة حج النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - على اختلاف طرقها
لمحب الدين : أحمد بن عبد الله الطبري
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة

صفة المنافق
لابن الزجاجية زين الدين : عبد الرحمن بن هبة الله المصري المعروف : بإمام الزجاجية
المتوفى : سنة 749

صفو المشارب في العشق
للشيخ أبي محمد : روز بهان الشيرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة

صفوة الأدب وديوان العرب
لأبي العباس : أحمد بن عبد السلام الكواري الأديب
وهو : كتاب يحتوي على فنون الشعر ( كالحماسة )
وهو : عند أهل المغرب ( كالحماسة ) عند أهل المشرق
ومؤلفه : من شعراء ملوك الموحدين
توفي : في آخر أيام : يعقوب الموحدي
ألفه :
للأمير : يعقوب في مختار الشعر
وهو من أحسن المجاميع
وتوفي الأمير : يعقوب الموحدي سنة 595 ، خمس وتسعين وخمسمائة

صفوة التصوف
لأبي الفضل : محمد بن طاهر بن علي المقدسي
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة
قال ابن الجوزي في ( مرآة الزمان ) :
يضحك منه من رآه ويعجب من استشهاداته بالأحاديث التي لا تناسب

صفوة الزبد
في فقه الشافعي
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن الحسين الرملي القدسي الشافعي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
وشرحها : شرحين
ومن شروحه :
( فتح الصمد )
تأليف : محمد بن إبراهيم المدعو : بالصفدي تلميذ : قاضي زكريا

صفوة الصفاء
فارسي
في مناقب الشيخ : صفي الدين ( 2 / 1080 ) الأردبيلي وآبائه وأولاده
للمتوكل بن إسماعيل البزار
ذكره : خواندمير في : ( حبيب السير )

صفوة الصفوة
مختصر : ( حلية الأولياء )
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي المعروف : بابن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى . . . الخ )
واختصره :
الشيخ : إبراهيم بن أحمد الرقي
وسماه : ( أحاسن المحاسن )
ولابن مرزوق ( أبي عمرو : عثمان مرزوق بن حميد القرشي )
المتوفى : بمصر سنة 564
ولأبي المعالي : سعد بن علي الوراقي الخطيري
المتوفى : سنة 528 ، ثمان وعشرين وخمسمائة
وهو : نظم
كله في : الحكم

الصفوة في أصول الحديث
مختصر
على : مقدمة وأربعة أقسام
لبعض المتأخرين

الصفوة في أصول الفقه
للإمام العلامة أبي الرجا : مختار بن محمود بن محمد الزاهدي الحنفي
المتوفى : سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة

الصفوة في تلخيص زبدة كشف الممالك
مر

صفوة المذهب من نهاية المطلب
يأتي في : النون

الصفوة
مقدمة
في علم التصوف
للشيخ عز الدين : محمد بن جماعة
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ذكر فيها : اصطلاحات القوم

صفير الضمير
قصيدة
لأفضل الدين : إبراهيم بن علي الخاقاني الشرواني
مات : سنة 582

صك الجنة
فارسية
للإمام الزاهد الصفار أبي إسحاق : إبراهيم بن إسماعيل بن أحمد
المتوفى : سنة 534

الصكوك
لدرويش : محمد بن أفلاطون بن أكمل الدين
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي زين سماء الشريعة بنجوم العلماء الأبرار . . . )
وفي نسخة :
أوله : ( الحمد لمن أنزل الكتاب للشرع تبيانا . . . الخ )
وجمع :
محمد بن درويش : محمد الشهير : بثاني الأدرنوي خادم المحكمة بها
المتوفى : سنة
صكوكا
بالتركية
ورتبها على : عشرة أبواب
وهي : مقبولة معتبرة في الروم
أولها : ( سر دفتر صكوك ومحاضر ديباجة مناشير أولمغه أليق وأولى أو لان جواهر محامد . . . الخ ) . ( 2 / 1081 )

صلاة الأثر
لهشام بن عبد الله

صلاة البقالي
زين المشايخ : أبي القاسم
المتوفى : سنة 566 ، ست وستين وخمسمائة
وبرهان الأئمة

صلاة الرغائب
فيه : ( تحفة الجنائب بالنهي عن صلاة الرغائب )
اختلق بعض الكذابين في القرن الثالث حديثا في فضلها ثم اشتهر في القرن الرابع
فممن نص على فضلها :
أبو طالب المكي
وتبعه : الغزالي
معتمدا على : الحديث الموضوع
وفي كشفه كتاب : ( البرق اللموع لكشف الحديث الموضوع )
لصاحب : ( تحفة الجنائب )
وممن أنكرها : النووي
وصنف :
الشيخ أبو محمد : عبد الرحمن بن إسماعيل المقدسي أبو شامة
كتابا
في إبطالها فأحسن
وسماه : ( اللمع )
ومنهم : أبو بكر الطرطوشي
وابن دحية
وأبو محمد : عبد العزيز بن عبد السلام خطيب جامع دمشق
خطب : في شهر رجب يوم الجمعة سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
وقال : وأعلم أنها بدعة منكرة
ووضع جزءا
سماه : ( الترغيب عن صلاة الرغائب )
حذر الناس فيه : من ركوب البدع

صلاة الترجماني

صلاة الجلابي
لأبي محمد : طاهر
وجلاب : بلدة من آمد وقيل : قرية منه
توفي : سنة

صلات السلام في فضل الصلاة والسلام
أرجوزة
لخصتها :
عائشة بنت يوسف الدمشقية
من : ( القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع )

صلاة المسعودي

صلات الممتار في الصلاة على النبي المختار
مختصر
للشيخ ضياء الدين أبي محمود : محمد بن أمين الدين : عبد العزيز بن محمد الشيرازي
ألفه في : سنة 707 ، سبع وسبعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي اختار محمدا من خليقته . . . الخ )
وهي : خمسون حديثا
جمعها في : فضل الصلاة على النبي - عليه الصلاة والسلام
وختمها : بفصلين

صلاة النخشبي

الصلات والبشر في الصلاة على خير البشر
للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروزآبادي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
على : أربعة أبواب وخاتمة
أوله : ( الحمد لله الذي أعظم حباءه وشكمه . . . الخ ) . ( 2 / 1082 )

صلاح العمل لانتظار الأجل
للشيخ العلامة أبي الحسن : علي الحرالي
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
مختصر
أوله : ( أما بعد حمدا لله والصلاة . . . الخ )

الصلة
في ذيل : ( تاريخ الأندلس )
مر في : التاء مع التتمات

صلة المستحق
لأبي العباس : أحمد بن محمد الدنيسري المعروف : بابن العطار الدنيسري
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة

صمصام الأئمة

صميم العربية
لأبي القاسم جار الله العلامة : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة

صناعة الإعراب
لعبيد الله بن أحمد الغزاري من أصحاب السيرافي
مات : سنة 381

صناعة الشعر
للحسين بن محمد الرافعي المعروف : بالخالع
المتوفى : بعد سنة 380 ، ثمانين وثلاثمائة
ولأبي سعيد : حسن بن عبد الله السيرافي النحوي
المتوفى : سنة 368 ، ثمان وستين وثلاثمائة

الصناعة الصغرى في الطب
للحكيم أبي الفرج : عبد الله بن أحمد الطبيب
وقيل : لجالينوس
شرحه : علي بن رضوان

صناعتا : النظم والنثر
لأبي هلال : حسن بن عبد الله العسكري
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
مفيد جدا
اختصره :
موفق الدين البغدادي المذكور في : ( الإنصاف )
وهو كتاب : ( الصناعتين )
أوله : ( الحمد لله ولي كل نعمة . . . الخ )
وهو في : مجلد
ذكر فيه : ( كتاب البيان والتبيين ) للجاحظ
وقال : إن أنواع البيان والبلاغة مبثوثة في تضاعيفه ومنتشرة لا توجد إلا بالتأمل
فعملت هذا الكتاب في صنعة الكلام بنظمه ونثره
وجعله : على عشرة أبواب
الأول : في موضوع البلاغة
الثاني : في تمييز الكلام
الثالث : في صنعة الكلام
الرابع : في حسن السبك
الخامس : في الإيجاز والإطناب
السادس : في حسن الأخذ وقبحه
السابع : في التشبيه
الثامن : في السجع
التاسع : في البديع
العاشر : في مقاطع الأمر ( الكلام ) ومباديه

صنم الخيال
فارسي
منظوم
لفتح الله المعروف : بشهنامه جي عارف من شعراء دولة السلطان : سليمان خان
صور : في هذا الكتاب تصوير المحبوب
وجمع لكل عضو من أعضائه ما يناسبه من أبيات نفسه وغيره
توفي : 969 . ( 2 / 1083 )

صواب الجواب للسائل المرتاب المجادل المعارض في كفر ابن الفارض
وهو : شرح ( التائية ) للبقاعي
سبق

صنوان الحكمة
لأبي جعفر بن بابويه ملك سجستان
ذكره : الشهرزوري في : ( تاريخ الحكماء )

الصوارم الهندية

الصواعق المحرقة على أهل الرفض والزندقة
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن حجر الهيثمي مفتي الحجاز
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي اختص نبيه محمدا . . . الخ )
قال : إني سئلت قديما في تأليف كتاب يبين حقية خلافة الصديق وإمارة ابن الخطاب
فأجبت مسارعة : إلى خدمة هذا الجناب
ثم سئلت في إقرائه في رمضان سنة 950 ، خمسين وتسعمائة بالمسجد الحرام لكثرة الشيعة والرافضة فأجبت
ثم سنح لي : أن أزيد عليه أضعاف ما فيه وأبين حقية خلافة الأئمة الأربعة وفضائلهم
فجاء : كتابا حافلا
ورتبته على : مقدمات وعشرة أبواب

الصواعق المرسلة على الجهمية والمعطلة
للشيخ شمس الدين : محمد بن قيم الجوزية الدمشقي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة

الصواعق على النواعق
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
قال : بينا فيه : فساد نعيق الناعق في إنكار الاجتهاد في هذا الزمان من مقاماته
ذكر فيه : من مدح نفسه من : الصحابة والتابعين وأن هذا ليس من باب الفخر ولا تزكية النفس بل من باب تعريف العالم حاله إذا جهل مقامه

صوان الحكم
في طبقات الحكماء
للقاضي أبي القاسم : صاعد بن أحمد القرطبي
توفي : سنة 250

صوب الغمامة في إرسال طرف العمامة
للشيخ الإمام كمال الدين : محمد بن أبي شريف القدسي
المتوفى : سنة 905 ، خمس وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي منح خلاصة خلقه . . . الخ )

صوت الحكمة
لشهاب الدين : أحمد بن محمد الحجازي الشاعر
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة

صور الأرواح الروحانية في سور الأشباح الظلمانية
( 2 / 1084 )

صور الأقاليم
لأبي زيد : أحمد بن سهل البلخي
أوله : ( الحمد لله الذي خلق السموات والأرض في ستة أيام من غير عجز . . . الخ )
ذكره : حمد الله المستوفي في : ( النزهة )
وقال صاحب ( أحسن التقاسيم ) : أن مؤلفه قصد فيه الأمثلة والتصوير
بعد ما قسمها على : عشرين جزءا
ثم شرح : كل مثال
واختصر
ولم يذكر الأمور النافعة وترك كثيرا من أمهات المدن وما دوخ البلدان
ألا ترى أن صاحب خراسان استدعاه إلى حضرته ليستعين به فلما بلغ إلى جيحون كتب إليه :
إن كنت استدعيتني لما بلغك من صائب رأيي فإن رأيي يمنعني من عبور هذا النهر
فلما قرأ كتابه أمره بالخروج إلى بلخ

صورة الخلاص في سورة الإخلاص
رسالة
للمولى : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة

صور العيون

علم صور الكواكب

صور الكواكب
للشيخ أبي الحسين : عبد الرحمن بن عمر الصوفي المدقق المنجم
المتوفى : سنة 374
ألفه : لعضد الدولة
ذكر فيه : أنه رأى كتابين في : الصور الثماني والأربعين للكواكب الثابتة
أحدهما : للبتاني
والآخر : لعطارد
وأنهما : ليسا على الصحة والسداد

صون الفارض إلى مدارك عون الرائض
يأتي في : العين
وهو شرح : ( عون الرائض )

صون المنطق والكلام عن فن المنطق والكلام
مجلد
للسيوطي
ذكره في : ( فهرس مؤلفاته )
في : فن الفقه

صيد الخواطر

صيدية
رسالة
تركية
مختصرة
لسعيد السمرقندي
رتبها على : اثني عشر فصلا وخاتمة
أولها : ( أحسن طيور قال همايون بال . . . الخ )
جمع فيها : المسائل المتعلقة بالحيوان السمائي والأرضي والبحري وصيده

صيقل الألباب
في الأصول
لأبي المحاسن فخر الزمان : مسعود بن علي البيهقي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة . ( 2 / 1085 )

صيقل الفهم
للراغب
ولعله : ( محاضراته )

علم الصيدلة
من : فروع الطب
وهو : علم يبحث فيه عن : تميز المتشابهات بين أشكال النباتات من حيث أنها : صينية أو هندية أو رومية وعن معرفة زمانها : صيفية أو خريفية وعن تميز جيدها من الردي وعن معرفة خواصها
والغرض والفائدة منه : ظاهر
والفرق بينه وبين علم النباتات : أن علم الصيدلة باحث عن تمييز أحوالها أصالة
وعلم النباتات : باحث عن خواصها أصالة
والأول : أشبه للعمل
والثاني : أشبه للعلم
وكل منها : مشترك بالآخر

علم : الصيفي والشتائي
من : فروع علم التفسير
وموضوعه وغايته ومنفعته : ظاهرة للناظرين
قال الواحدي : أنزل الله - سبحانه وتعالى - في الكلالة : آيتين
إحداهما : وهي التي في أول النساء في الشتائي
والأخرى : وهي التي في آخرها في الصيفي
ومن الصيفي :
ما نزل في حجة الوداع
كأول المائدة
وقوله : ( اليوم أكملت لكم دينكم . )
( واتقوا يوما ترجعون فيه . . )
و ( آية الدين )
وسورة النصر
و الآيات : التي نزلت في غزوة تبوك
ومن الشتائي :
آية الإفك
والآيات : التي في غزوة الخندق
تم حرف الصاد بعون خالق العباد في أواخر ربيع الآخر سنة 105

باب الضاد المعجمة

ضالة الأديب في الجمع بين : ( الصحاح ) و ( التهذيب )
في اللغة
لتاج الدين : محمود بن أبي الحواري اللغوي
وكان حيا : في سنة 580 ، ثمانين وخمسمائة
انتقد فيه : على الجوهري في مواضع

ضالة الناشد
لأبي القاسم جار الله العلامة : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة

ضد العقل
لأبي بكر : محمد بن الحسن النقاش الموصلي
المتوفى : سنة 351 ، إحدى وخمسين وثلاثمائة

ضرائر الشعر
لمحمد بن جعفر القزاز القيرواني
المتوفى : سنة 412 ، اثني عشرة وأربعمائة . ( 2 / 1086 )

ضرب الأسل في جواز أن يضرب في المواعظ والخطب من الكتاب والسنة المثل
مؤلف حافل
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

ضرب الترغيب في فضل الصلاة على الحبيب
للشيخ : عبد الرحمن بن أحمد بن مسك السخاوي
المتوفى : سنة

علم ضروب الأمثال
قال الميداني : إن عقود الأمثال يحكم بأنها عديمة أشباه وأمثال تتحلى بفرائدها صدور المحافل والمحاضر وتتسلى بفوائدها قلوب البادي والحاضر وتقيد أوابدها في بطون الدفاتر والصحائف وتطير نواهضها في رؤوس الشواهق وظهور التنايف
ويجوج الخطيب والشاعر إلى إدماجها وإدراجها لاشتمالها على : أساليب الحسن والجمال
وكفاها جلالة قدر : أن كتاب الله - سبحانه وتعالى - لم يعر من وشاحها وأن كلام نبيه - صلى الله تعالى عليه وسلم - لم يخل في إيراده وإصداره من مثل يحوز قصب السبق في حلبة الإيجاز
وأمثال هذه الأمثال في التنزيل كثيرة
وأما الكلام النبوي من هذا الفن فقد صنف :
العسكري
فيه كتابا برأسه من أوله إلى آخره
ومن المعلوم : أن الأدب سلم إلى معرفة العلوم به يتصل إلى الوقوف عليها ومنه يتوقع الوصول إليها غير أن له مسالك ومدارج ولتحصيله مراق ومعارج وأن أعلى تلك المراقي وأقصاها وأوعر تلك المسالك وأعصاها هذه الأمثال الواردة : من كل مرتضع در الفصاحة يافعا ووليدا فنطق بما يسر المعبر عنها حبوا في ارتقاء معارج البلاغة
ولهذا السبب خفي أثرها وظهر أقلها ومن حام حول حماها علم أن دون الوصول إليها خرط القتاد
وأن لا وقوف عليها إلا للكامل العتاد كالسلف الماضين الذين نظموا من شملها ما تشتت وجمعوا من أمرها ما تفرق فلم يبقوا في قوس الإحسان منزعا . ( 2 / 1087 )

ضرورة التقدير في تقويم الخمر والخنزير
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

ضرورة الشعر
لأبي العباس : محمد بن يزيد المبرد النحوي
المتوفى : سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين

ضروري التصريف
مختصر
لجمال الدين بن مالك محمد بن عبد الله بن مالك النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
ثم شرحه
وسماه : ( التعريف )
وهو : مفيد واضح
وشرحه :
جلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
وشرحه :
ابن أياز النحوي صاحب : ( الإسعاف )

علم الضعفاء والمتروكين في رواة الحديث
صنف فيه :
الإمام : محمد بن إسماعيل البخاري
المتوفى : سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
يرويه عنه :
أبو بشر : محمد بن أحمد بن حماد الدولابي
وأبو جعفر : مسيح بن سعيد
وآدم بن موسى الخبازي
وهو : من تصانيفه الموجودة
قاله : ابن حجر
والإمام : عبد الرحمن بن أحمد النسائي
والإمام : حسن بن محمد الصغاني
وأبو الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
قال الذهبي في ( ميزان الاعتدال ) :
أنه يسرد الجرح ويسكت عن التوثيق
وقد اختصره
ثم ذيله كما قالوا
ذيله أيضا :
علاء الدين : مغلطاي بن قليج
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
وصنف فيه :
علاء الدين : علي بن عثمان المارديني
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
وصنف فيه : محمد بن حبان البستي
ووضع له : مقدمة
قسم فيها الرواة إلى : نحو عشرين قسما
ذكره : البقاعي في : ( حاشية شرح الألفية )

الضمانات في فروع الحنفية
جمعها :
المولى : فضيل بن علي الجمالي
في : أربعة مجلدات
وتوفي : سنة 991 ، إحدى وتسعين وتسعمائة
وللغانم أيضا :
ضمانات
اسمها : ( مجمع الضمانات )

ضمائر القرآن
لأبي علي : أحمد بن جعفر الدينوري النحوي
المتوفى : سنة 289 ، تسع وثمانين ومائتين
مختصر
استخرجه من كتاب : ( المعاني ) للفراء
ولأبي بكر : محمد بن الأنباري
المتوفى : ( 2 / 1088 ) سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة
وهو في : مجلدين
ذكره السيوطي في : ( الإتقان )

الضمائر
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي يعلم ما في الضمير . . . الخ )
لشارح المراح
المسمى : ( برواح الأرواح )
وهو : المولى الشارح المذكور المشهور : بقره سنان
شرحه :
قره سنان : يوسف بن عبد الملك بن بخشايش
ألفه في : سنة 868 ، ثمان وستين وثمانمائة
وذكر فيه : السلطان : محمد الفاتح بمرمرا في ناحية صارخان

ضوء البدر على النيل
للقاضي النفيس : أحمد بن عبد الغني القرطسي المصري

ضوء البدر في إحياء : ليلة عرفة والعيدين ونصف شعبان وليلة القدر
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكره في : ( فهرس مؤلفاته )
في : فن الحديث

ضوء الثريا
وهو مختصر : ( طلوع الثريا )
يأتي

ضوء الدرر
في شرح : ( ألفية ابن معط )
في النحو
مر في : الألف

ضوء الذبالة
و ( الذبالة ) : شرح : ( الدرة الخفية )
كما مر في : الدال
و ( الضوء ) : مختصر ذلك الشرح

الضوء الساري في معرفة خبر تميم الداري
للشيخ تقي الدين : أحمد بن علي المقريزي
المتوفى : سنة 854 ، خمس وأربعين وثمانمائة

ضوء القمر الساري إلى معرفة رؤية الباري
لشهاب الدين أبي القاسم : عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي الشافعي المعروف : بأبي شامة المقري
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة

ضوء السراج
شرح : ( فرائض السراجية )
يأتي

ضوء السراج في أحاديث المعراج
لأبي بكر بن محمد الحيشي البسطامي
أوله : ( الحمد لله الذي قرب من أحبه من العباد واجتباه . . . الخ ) . ( 2 / 1089 )

ضوء السراج في معرفة ما يدل عليه الصوت والعين من : القوي وضعف المزاج
مختصر
مشتمل على : أربعة فصول
وكل منها : مشتمل على : أصول

ضوء السقط ( ضوء سقط الزند )
في شرح : ( سقط الزند ) ديوان أبي العلاء المعري
مر في : السين

ضوء الشمس في أحوال النفس
جزء
للشيخ عز الدين : محمد بن أبي بكر المعروف : بابن جماعة
المتوفى : سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة
جزء
ترجم فيه : نفسه

ضوء الشمعة في عدد الجمعة
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبى بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكرها في : ( حاويه ) تماما

ضوء الشهاب
مر في : الشين
وهو مختصر : ( شهاب الأخبار ) للقضاعي

ضوء الصباح على ترجيز المصباح
وهو مختصر : ( المفتاح )
يأتي في : الميم

ضوء الصباح في لغات النكاح
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
ذكره في : فن اللغة

ضوء القمر الساري إلى معرفة الباري
للشيخ أبي شامة : عبد الرحمن بن إسماعيل المقدسي الدمشقي
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة

الضوء اللامع في أعيان القرن التاسع
وهو : تاريخ كبير
في مجلدات
جمع فيها : الوفيات من : 801 ، إلى سنة 900
مرتبا على : حروف المعجم
في : الأسماء والآباء والجدود
أولها : ( الحمد لله جامع الشتات ورافع من شاء في الحياة . . الخ )
لشمس الدين : محمد بن عبد الرحمن السخاوي
المتوفى : سنة 902 ، اثنتين وتسعمائة
رتبه على : الحروف
وقد صنف :
السيوطي
في رده
مقالة
سماها : ( الكاوي في تاريخ السخاوي )
وشنع عليه فيها
وانتخبه :
الشيخ زين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
وسماه : ( القبس الحاوي لغرر ضوء السخاوي )
والشهاب : أحمد بن العز : محمد الشهير : بابن عبد السلام
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
وسماه : ( البدر الطالع من الضوء اللامع لأهل ( 2 / 1090 ) القرن التاسع )
واختصره :
الشيخ : أحمد القسطلاني
وسماه : ( النور الساطع في مختصر الضوء اللامع )

ضوء اللمعات
يأتي في : اللام

ضوء المصابيح
في الحديث

ضوء المصباح في الحث على السماح
لكمال الدين ابن العديم : عمر بن أحمد العقيلي الحلبي
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة
صنفه : للملك الأشرف

ضوء المصباح
يأتي في : الميم
وهو : ( مصباح النحو )

ضوء المعالي في شرح : ( بدء الأمالي )
وهو قصيدة
في علم التوحيد
أولها :
يقول العبد في بدء الأمالي ... لتوحيد بنظم كاللآلي
يأتي

ضوء إشراق المصابيح في تقييد التراجيح
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

الضوء
في شرح : ( فرائض السجاوندي )
يأتي في : الفاء

الضوابط النحوية في علم العربية
لأبي الفضل : محمد بن عبد الله المريسي
المتوفى : سنة 655 ، خمس وخمسين وستمائة

الضوابط والإشارات لأجزاء علم القراءات
لبرهان الدين أبي الحسن : إبراهيم بن عمر البقاعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
وهو : كتاب لطيف
مختصر
في القراءات
أوله : ( الحمد لله المؤيد من توسل إليه بلذيذ خطابه . . . الخ )
قال :
وينحصر الكلام فيه في : وسائل ومقاصد
والوسائل : في سبعة أجزاء
والمقاصد : في جزأين
الأول : الأصول
في نحو : عشرين بابا
والثاني : الفرش في السور

ضياء الأرواح المقتبس من الصباح
أرجوزة
للشيخ أبي عبد الله : محمد بن عبد الرحمن المراكشي
وكان حيا : في سنة 837 ، سبع وثلاثين وثمانمائة

ضياء الحدقة في فضل الصدقة
لعبد الرحمن بن يحيى الملاح المصري الحنفي الشاعر
المتوفى : سنة 1044 ، أربع وأربعين وألف . ( 2 / 1091 )
مختصر
أوله : ( الحمد لله على عباده . . . الخ )
ألفه : للسلطان : محمد فاتح أكري سنة 1006 ، ست وألف

ضياء الحلوم في مختصر : ( شمس العلوم )

ضياء السبيل إلى معاني التنزيل
تفسير
للشيخ : محمد بن علي بن محمد بن علان الصديقي المكي
المتوفى : سنة 1057 ، سبع وخمسين وألف

ضياء القلوب في التفسير
لأبي الفتح : سليم بن أيوب الرازي
المتوفى : سنة 447 ، سبع وأربعين وأربعمائة
واختصره :
أبو محمد : عبد الغني بن قاسم بن أبي القاسم الشافعي المقري الحجازي
المتوفى : بمصر في شوال سنة 582 ، اثنتين وثمانين وخمسمائة
اختصارا حسنا

ضياء القلوب
للشيخ الإمام : مفضل بن سلمة
ذكره صاحب : ( الخالصة )

ضياء المشارق
يأتي في : الميم

ضياء المصابيح
يأتي في : الميم أيضا

ضياء المعنوية في شرح : ( المقدمة الغزنوية )
يأتي فيه : أيضا

ضياء المفتين

باب الطاء المهملة

طالبة الوصال من مقام العوال
لأبي العباس : أحمد بن محمد المعروف : بالشهاب الحصنكيفي
وكان حيا : في السنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة
صنفها : على منوال : ( عبرة الكئيب )

الطالع السعيد الجامع لأسماء فضلاء الصعيد
لكمال الدين أبي الفضل : جعفر بن الأدفوي الشافعي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة

طبائع الحيوان
لابن بختيشوع الطبيب
وهو : أبو سعيد : عبيد الله بن جبرائيل بن عبيد الله بن بختيشوع السرياني
المتوفى : سنة 451

طبايع الحيوان
لبقراط . ( 2 / 1092 )

علم الطب
اعلم : أن تحقيق أول حدوث الطب عسير لبعد العهد واختلاف آراء القدماء فيه وعدم المرجح
فقوم يقولون : بقدمه
والذين يقولون بحدوث الأجسام يقولونه : بحدوثه أيضا
وهم فريقان :
الأول : يقول : أنه خلق مع الإنسان
والثاني : - وهو الأكثر - يقول : أنه مستخرج بعده
إما : بإلهام من الله - سبحانه وتعالى - كما هو مذهب : بقراط وجالينوس وجميع أصحاب القياس وشعراء اليونان
وإما : بتجربة من الناس كما ذهب إليه : أصحاب التجربة والحيل وثاسلس المغالط وفيلن
وهم مختلفون في الموضع الذي استخرج وبماذا استخرج ؟
فبعضهم يقول : إن أهل مصر استخرجوه ويصححون ذلك من الدواء المسمى : بالراسن
وبعضهم يقول : إن هرمس استخرجه مع سائر الصنائع
وبعضهم يقول : أهل فولس
وقيل : أهل مورسيا وأفروجيا
وهم : أول من استخرج الزمر أيضا وكانوا يشفون بالألحان والإيقاعات آلام النفس
وقيل : أهل قوة
وهي : الجزيرة التي كان بها بقراط وآباؤه
وذكر كثير من القدماء : أنه ظهر في ثلاث جزائر
أحدها : رودس
والثانية : تسمى : فيندس
والثالثة : قوة
وقيل : استخرجه الكلدانيون
وقيل : استخرجه السحرة من اليمن
وقيل : من بابل
وقيل : من فارس
وقيل : استخرجه الهند
وقيل : الصقالبة
وقيل : أهل أقريطش
وقيل : أهل طور سينا
والذين قالوا بالإلهام :
يقول بعضهم : هو : إلهام بالرؤيا واحتجوا بأن جماعة رأوا في الأحلام أدوية استعملوها في اليقظة فشفتهم من أمراض صعبة وشفت كل من استعملها
وبعضهم يقول : بإلهام من الله - سبحانه وتعالى - بالتجربة
وقيل : إن الله - سبحانه وتعالى - خلق الطب لأنه لا يمكن أن يستخرجه عقل إنسان
وهو : رأي جالينوس
فإنه قال كما نقله عنه صاحب ( عيون الأنباء ) :
وأما نحن فالأصوب عندنا أن نقول : أن الله - سبحانه وتعالى - خلق صناعة الطب وألهمها الناس
وهو : أجل من أن يدركه العقل لأنا لا نجد الطب من الفلسفة التي يرون أن استخراجها كان من عند الله - سبحانه وتعالى - بإلهام منه للناس
فوجود الطب : بوحي وإلهام من الله - سبحانه وتعالى
قال ابن أبي صادق في آخر شرحه ( لمسائل حنين ) :
وجدت الناس في قديم الزمان لم يكونوا يقنعون من هذا العلم دون أن يحيطوا علما بجل أجزائه وبقوانين طرق القياس والبرهان التي لا غنى لشيء من العلوم عنها
ثم لما تراجعت الهمم عن ذلك أجمعوا على أنه لا غنى لمن يزاول هذا العلم من أحكام :
ستة عشر كتابا
لجالينوس
كان أهل الإسكندرية لخصوها : لنقبائها المتعلمين
ولما قصرت الهمم بالمتأخرين عن ذلك أيضا وظف أهل المعرفة على من يقنع من الطب بأن يتعاطاه دون أن يتمهر فيه وأن يحكم ثلاث كتب من أصوله :
أحدها : مسائل حنين
والثاني : كتاب الفصول لبقراط
والثالث : أحد الكناشتين الجامعتين للعلاج
وكان خيرها : ( كناش ابن سرافيون )
وأول من شاع عنه الطب :
أسقلنبيوس
عاش : عالما معلما من عمره أربعين سنة
وخلف : ابنين ماهرين في الطب وعهد إليهما أن لا يعلما الطب إلا لأولادهما ولأهل بيته
وعهد إلى : من يأتي بعده كذلك
وقال ثابت : كان في جميع المعمور لأسقلنبيوس : اثنا عشر ألف تلميذ وأنه كان يعلم الطب مشافهة
وكان آل أسقلنبيوس يتوارثون صناعة الطب إلى أن تضعضع الأمر في الصناعة على بقراط
ورأى أن أهل بيته وشيعته قد قلوا ولم يأمن أن تنقرض الصناعة
فابتدأ : في تأليف الكتب على جهة الإيجاز
قال علي بن رضوان : كانت صناعة الطب قبل بقراط كنزا وذخيرة يكنزها الآباء ويدخرونها للأبناء
وكانت في أهل بيت واحد منسوب إلى أسقلنبيوس
وهذا الاسم :
إما : اسم ملك بعثه الله - سبحانه وتعالى - يعلم الناس الطب
أو : اسم قوة لله - تعالى - علمت الناس الطب
وكيف كان أول من علم صناعة الطب ونسب المعلم الأول إليه على عادة القدماء في تسمية المعلم أبا للمتعلم وتناسل من المعلم الأول أهل هذا البيت المنسوبون إلى أسقلنبيوس
وكان ملوك اليونان والعظماء منهم لا يمكنون غيرهم من تعليم الطب
وكان تعليمهم إلى أبنائهم بالمخاطبة بلا تدوين وما احتاجوا إلى تدوينه دونوه بلغز حتى لا يفهمه أحد سواهم فيفسر ذلك اللغز الأب للابن
وكان الطب في الملوك والزهاد فقط يقصدون به الإحسان إلى الناس من غير أجرة
ولم يزل ذلك : إلى أن نشأ بقراط من أهل قوة
وذمقراط : من أهل أندرا
وكانا متعاصرين
أما ذمقراط : فتزهد
وأما بقراط : فعمد إلى أن دونه بإغماض في الكتب خوفا على ضياعه
وكان له ولدان :
ثاسبسالس
ودرافن
وتلميذ :
وهو : فولونس
فعلمهم
ووضع : عهدا وناموسا ووصية
عرف فيها : جميع ما يحتاج إليه الطبيب في نفسه
الكتب المؤلفة فيه :
- حرف الألف
( أقرباذين )
( أسامي الأدوية )
( الإرشاد )
( أرجوزة : ابن ( 2 / 1094 ) سينا ) وشرحها
( الأسباب والعلامات )
( اختيارات بديعي )
( اختيارات حاوي )
( الاقتضاب )
( إبدال الأدوية المفردة )
- حرف الباء
( البلغة )
- حرف التاء
( تذكرة الشيخ : داود ) البصير الأنطاكي المولد المصري المسكن
استدرك فيها على المتقدمين وبالغ في الرد على كثير من المتأخرين
( التسهيل )
( تقويم الأبدان )
( تقويم الأدوية )
( تدارك الخطا )
( التبيان )
( التنبيهات الداودية )
- حرف الجيم
( جامع الغرض ) لابن القف
- حرف الحاء
( الحاوي )
- حرف الخاء
( خلاصة : القانون )
- حرف الدال
( دستور الأطباء )
( دواء النفس )
( درجات التركيب )
- حرف الذال
( الذخيرة )
- حرف الراء
( الروضة )
- حرف الزاي
( زاد المسافر )
- حرف الشين
( الشفاء )
( الشافي ) لابن القف
- حرف الصاد
( الصناعة الصغرى )
- حرف الطاء
( الطب النبوي )
( طب الوحي ) : لبقراط
ذكروا أنه : يتضمن كل ما كان يقع في قلبه فيستعمله فيكون كما وقع له
- حرف العين
( عمدة الجراحين ) لابن القف
- حرف الغين
( غنية اللبيب )
- حرف الفاء
( فصول بقراط ) وشروحه
( الفاخر )
- حرف القاف
( القانون )
( قوانين الطب )
- حرف الكاف
( كامل الصناعة )
( كزيده )
( الكافي )
- حرف اللام
( اللمحة )
( لقط المنافع )
- حرف الميم
( الموجز )
( المرشد )
( مختار الطب )
( المائة )
( منهاج البيان )
( منهاج الدكان )
( منافع الحيوان )
( المستقصى : من الطب النبوي )
( مفرح النفوس )
( المغني )
( منافع الطيور )
( المنصوري )
( مختار لقط المنافع )
( مسائل حنين )
( منافع الأعضاء )
( منافع الناس )
( مقالات روفس الكبير )
( مقالة الشراب )
( المقالة : في العلة التي يعرض معها الفزع من الماء )
( مقالة : اليرقان والمرار )
( مقالة : أمراض المفاصل )
( مقالة : تنقيص اللحم )
( مقالة : الذبحة )
( مقالة : علاج اللواتي لا يحبلن )
( مقالة : حفظ الصحة )
( مقالة : الصرع )
( مقالة : حمى الربع )
( مقالة : ذات الجنب وذات الرئة )
( مقالة : الأعمال التي تعمل في البيمارستان )
( مقالة : الباه )
( مقالة : اللبن )
( مقالة : الغرق )
( مقالة : الأبكار )
( مقالة : التين )
( مقالة : تدبير المسافر )
( مقالة : البخر )
( مقالة : القيء )
( مقالة : السم )
( مقالة : أدوية الكلى والمثانة )
( مقالة : كثرة شرب الدواء في الولائم ) . ( 2 / 1095 )
( مقالة : الأورام الصلبة )
( مقالة : في علة ديمويسوس ) وهو القيح
( مقالة : الجراحات )
( مقالة : تدبير الشيخوخة )
( مقالة : وصايا الأطباء )
( مقالة : الحقن )
( مقالة : الخلع )
( مقالة : علاج احتباس الطمث )
( مقالة : الأمراض المزمنة ) على رأي بقراط
( مقالة : مراتب الأدوية )
( مقالة : فيما ينبغي للطبيب أن يسأل عنه العليل )
( مقالة : تربية الأطفال )
( مقالة : دوران الرأس )
( مقالة : البول )
( مقالة : العقار الذي يدعى ببوينا )
( مقالة : النزلة إلى الرئة )
( مقالة : علل الكبد المزمنة )
( مقالة : انقطاع التنفس )
( مقالة : علاج صبي بصرع )
( مقالة : تدبير الحبالى )
( مقالة : التخمة )
( مقالة : السذاب )
( مقالة : العرق )
( مقالة : أيلاوس )
( مقالة : أبلمسيا )
( مقالة : حفظ الصحة ) لابن القف
- حرف الواو
( وجيز القانون )
( وصايا بقراط )

طب بقراط
لروفس الكبير

طب الفقراء
لابن الجزار : أحمد بن إبراهيم الطبيب الأفريقي
المتوفى : قبل سنة 400 ، أربعمائة

علم طب النبي - عليه الصلاة والسلام

الطب النبوي
لأبي نعيم : أحمد بن عبد الله الأصفهاني
المتوفى : سنة 432 ، اثنتين وثلاثين وأربعمائة
ولأبي العباس : جعفر بن محمد المستغفري
المتوفى : سنة 432
ولجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أعطى كل نفس خلقها . . . الخ )
وهو : مرتب على ثلاث فنون
الأول : في قواعد الطب
الثاني : في الأدوية والأغذية
الثالث : في علاج الأمراض
وكتب :
أبو الحسن : علي بن موسى الرضا
للمأمون
رسالة
مشتملة عليه
والحبيب النيسابوري جمعه أيضا
وابن السني
و عبد الملك بن حبيب

علم : طبخ الأطعمة والأشربة والمعاجين
وهو : علم يعرف به كيفية تركيب الأطعمة اللذيذة النافعة بحسب الأمزجة المخالفة وكيفية تركيب المركبات الدوائية من جهة : الوزن والوقت والتقديم والتأخير
وهو من : فروع الطب غير طبخ الأطعمة

علم الطبقات

طبقات الأدباء
لكمال الدين أبي البركات : عبد الرحمن ( 2 / 1096 ) بن محمد الأنباري
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
وهو : جامع بين المتقدمين والمتأخرين مع صغر حجمه
سماه : ( نزهة الأدباء )
وياقوت الحموي
وسماه : ( إرشاد الأدباء )
وله : ( معجم الأدباء )

طبقات الأصبهانية
لابن حبان البستي أبي حاتم : محمد بن حبان
المتوفى : سنة 354 ، أربع وخمسين وثلاثمائة

طبقات الأصوليين
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

طبقات الأطباء
المسمى : ( بعيون الأنباء )
للشيخ موفق الدين : أحمد بن القاسم بن أبي أصيبعة
مات : سنة 668 ، ثمان وستين وستمائة
يأتي في : العين
ولابن جلجل : داود بن حسان
وقيل : سليمان بن حسن الطبيب الأندلسي
هو : أبو داود : سليمان بن الحسن المعروف : بابن جلجل الأندلسي
المتوفى : بعد سنة 372

طبقات الأمم
لأبي القاسم : ساعد بن أحمد القاضي القرطبي
المتوفى : سنة 250
ولأبي سعيد . . المغربي
المتوفى : سنة

طبقات الأولياء
بدأ منه : بأبي أيوب الأنصاري

طبقات الأولياء
للشيخ سراج الدين : عمر بن الملقن
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
ذكره السيوطي في ( تنوير الحلك )

طبقات البيانيين
للسيوطي

طبقات التابعين
المسمى : ( تحفة الناظرين )
سبق
لابن النجار
مات : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة

طبقات الثعلبي الموسوي
علم الدين : عبد الحميد بن فخار بن أحمد بن محمد الموسوي النسابة
المتوفى : سنة 619
في مجلد ضخم
ألفه : قبل الأسنوي

الطبقات الجلالية
وهي : عبارة عن حواشي : ( الشرح الجديد للتجريد ) وحاشية : ( شرح المطالع )
كتبها : جلال الدين : محمد بن أسعد الدواني
المتوفى : سنة 908 ، ثمان وتسعمائة
مرة بعد أخرى ردا على : مير صدر الدين الشيرازي
وجوابا له وتكرر الرد والجواب من الطرفين مرارا ولذلك اشتهر بها

طبقات الجنان
( 2 / 1098 )

طبقات الحفاظ
لأبي عبد الله شمس الدين : محمد بن أحمد الذهبي الحافظ
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
أخذه من : ( تاريخه الكبير )
وصنف : ابن الدباغ . . فيه أيضا
وجمع : ابن المفضل
و في مجلدين :
للحافظ ابن حجر : أحمد بن علي العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
ولخص : جلال الدين السيوطي تأليف : الذهبي
وذيل عليه : من جاء بعده
أوله : ( الحمد لله الذي أنعم فأجزل . . . الخ )
( وذيل طبقات الحافظ )
لتقي الدين بن فهد المكي أبي بكر بن محمد بن الهاشمي
المتوفى : سنة 890 ، تسعين وثمانمائة
ذكر فيه : ابن الحجر

طبقات الحكماء
المسمى : ( بصوان الحكمة )
لابن صاعد المذكور
مر في : الصاد
وللإمام : محمد الشهرستاني
مات : سنة 548 ، ثمان وأربعين وخمسمائة
أيضا مر في : التواريخ
و ( طبقات الحكماء وأصحاب النجوم والأطباء )
للوزير : علي بن يوسف القفطي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
واختصره :
ابن أبي جمرة : عبد الله بن سعد الأزدي
وفيه ( صوان الحكم )

طبقات الحنبلية
للقاضي أبي الحسين ( محمد بن محمد بن الحسين أبي يعلى الحنبلي الفراء )
الشهيد : سنة 526 ، ست وعشرين وخمسمائة
صاحب : ( المجرد في مناقب الإمام أحمد )
وقد جعل هذه الطبقات : على ست طبقات
الأولى والثانية : على حروف المعجم
وما بعدهما : على تقديم العمر والوفاة
وانتهى فيه : إلى سنة 512 ، اثنتي عشرة وخمسمائة
ثم ذيله :
الشيخ زين الدين : عبد الرحمن بن أحمد المعروف : بابن النقيب الحنبلي
المتوفى : سنة 795 ، خمس وتسعين وسبعمائة
وللشيخ زين الدين أبي الفرج : عبد الرحمن بن أحمد بن رجب
إلى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
رتب على : ترتيب الوفيات
ثم ذيله :
العلامة : يوسف بن حسن بن أحمد الحنبلي المقدسي
مرتبا على : الحروف
سماه : ( الجوهر المنضد في طبقات متأخرين أصحاب أحمد )
مر
فرغ من تأليفه : سنة 781
وذيله أيضا :
الشيخ : تقي الدين بن مفلح
هو : إبراهيم بن محمد بن مفلح بن محمد بن مفرح الراميني الأصل المقدسي ثم الدمشقي الصالحي القاضي الحنبلي
المتوفى : سنة 803

طبقات الحنفية
أول من صنف فيه :
الشيخ : عبد القادر بن محمد القرشي
المتوفى : سنة 775 ، خمس وسبعين وسبعمائة
صاحب : ( الجواهر المضية في طبقات الحنفية )
كما قال في خطبته : ولم أر أحدا جمع طبقات أصحابنا وهم أمم لا يحصون
فجمعها بإمداد الشيخ قطب الدين : عبد الكريم الحلبي أبي العلاء البخاري
وأبي الحسن السبكي
وأبي الحسن : علي المارديني
فصار شيئا كثيرا من : التراجم والفوائد الفقيهة
وتم زمانه : سنة 775
وجمع : قاسم بن قطلوبغا
مختصرا
سماه : ( تاج التراجم )
كما مر في : التاء
سنة : 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
وصنف :
ابن دقماق : إبراهيم بن محمد المؤرخ
المتوفى : سنة 709 ، تسع وسبعمائة
قال تقي الدين : لم أقف عليها
أقول : وقفت على المجلد الأول والثالث منه بخطه
سماه : ( نظم الجمان )
وفي هامش : ( نظم الجمان )
بخط بعض العلماء
أن الشيخ : مجد الدين اختصر ( طبقات الحافظ ) : عبد القادر فهو :
مختصر لا مبتكر
لكنه زاد عليه قليلا وهذا الرجل ( يعني ابن دقماق ) لم يزد على ذلك إلا قليلا جدا . انتهى
وأخبرني : عبد الكريم بن قطب الدين قاضي العسكر
أن عنده منها نسختين فامتحن ابن دقماق بسبب هذه الطبقات لأنه وجد فيها بخطه حط شنيع على الإمام الشافعي
فطولب بالجواب عن ذلك في مجلس القاضي
فذكر : أنه نقله من كتاب عند أولاد الطرابلسي
فعزره : القاضي : جلال الدين بالضرب والحبس
والشيخ مجد الدين أبو طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز آبادي الشيرازي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
سماه : ( المرقاة الوفية )
والقاضي بدر الدين : محمود بن أحمد العيني
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
وجمع :
قطب الدين : محمد بن علاء الدين المكي
كتابا
في أربع مجلدات
ثم احترق مع كتبه
ثم كان في صدد تجديدها
وتوفي : سنة 990 ، تسعين وتسعمائة
وصنف فيه :
نجم الدين : إبراهيم بن علي الطرسوسي
وسماه : ( وفيات الأعيان في مذهب النعمان )
مات : سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة
وصنف :
ابن طولون : إسحاق بن حسن الشامي
في ذلك كتابا
سماه : ( الغرف العلية في تراجم الحنفية )
كما سيأتي
وجمع :
شمس الدين بن آجا : محمد بن محمد
في ثلاث مجلدات
وألف : محمد بن عمر حفيد آق شمس الدين
المتوفى : سنة 959
ثم جاء : تقي الدين بن عبد القادر المصري
وصنف في ذلك : كتابا كبيرا
جمع فيه : تراجم الحنفية فأوعى وأجاد
وهو أجل الكتب المؤلفة في تراجم أهل الرأي أدرج فيه رجال : ( الشقائق ) ومن بعده إلى زمانه
وجميع رجاله : 2523
أتمه : سنة 993 ، ثلاث وتسعين وتسعمائة
وسماه : ( الطبقات السنية في تراجم الحنفية )
وتوفي : سنة 1005 ، خمس وألف
وسيأتي بيانه
قال في آخره : تم تأليفه بمدينة فوه وهو قاض بها
في : رجب سنة 989 ، تسع وثمانين وتسعمائة
قرظ له :
المولى : سعد الدين المعروف : بخواجه أفندي
والمولى : جوي زاده
والمولى : زكريا
والمولى : عبد الغني
والمولى : أحمد الأنصاري
قال ابن الشحنة في ( هوامش الجواهر ) : ( 2 / 1099 )
وجمع طبقات أصحابنا :
الإمام : مسعود بن شيبة عماد الدين السندي
وابن سابق
أقول : وغالبه : ( رجال الشقائق )
وأذياله : إلى زماننا هذا على مذهب الحنفية
وجمع :
المولى : علي بن أمر الله بن الحنائي
مختصرا
على : إحدى وعشرين طبقة
كتب فيه : المشاهير
بدأ : بالإمام
وختم : بابن كمال باشا
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . )
ولصلاح الدين : عبد الله بن محمد المهندس
مات : سنة 769 ، تسع وستين وسبعمائة
ومختصره :
للشيخ : إبراهيم الحلبي
مات : سنة 956 ، ست وخمسين وتسعمائة

طبقات الخطاطين
للسيوطي
والقالي
وفيه : ( مناقب هنروران عالي )

طبقات الخواص
لزين الدين : أحمد بن أحمد الزبيدي الحنفي
المتوفى : سنة 793 ، ثلاث وتسعين وسبعمائة
ذكر فيه : مشايخ اليمن
على : الحروف
أوله : ( الحمد لله المتفضل بجزيل المواهب . . . الخ )

طبقات الرواة
لخليفة بن خياط
ومسلم بن حجاج صاحب : ( الصحيح )
ومحمد بن سعد الزهري البصري
مات : سنة 230 ، ثلاثين ومائتين
وكتابه هذا : أعظم ما صنف فيه
جمع فيه : الصحابة والتابعين والخلفاء . . الخ
نحو : خمسة عشر مجلدا
ومختصره : له
و ( إنجاز الوعد المنتقى من طبقات ابن سعد )
للسيوطي

رواة الشيعة
لابن أبي طي : يحيى بن حميدة الحلبي
مات : سنة 630

الطبقات السنية في تراجم الحنفية
للمولى : تقي الدين بن عبد القادر التميمي الغزي الحنفي المذكور قبله
المتوفى : سنة 1005 ، خمس وألف
ذكر في أوله : مقدمة
يحتوي على : أبواب وفصول
فيه : فوائد مهمة تتعلق بفن التاريخ لا يسع المؤرخ جهلها
وصدر : باسم السلطان : مراد خان بن سليم العثماني
ثم سيرة النبي - عليه الصلاة والسلام - إجمالا مفيدا
ثم مناقب الإمام : أبي حنيفة
كما في : ( الجواهر المضية )
ثم رتب الأسماء : على الحروف
وربما أكثر في : بعض التراجم من الأشعار
وقصد بذلك : أن لا يخلو كتابه من الأدب
وذكر في أوله : أنه أورد بابا للأنساب والألقاب في آخر الكتاب

طبقات الشافعية
قال : القاضي تاج الدين : عبد الوهاب بن السبكي في ( طبقاته الوسطى ) :
وبعد فقد ألفنا كتابا فيه مبسوطا ( 2 / 1100 ) حافلا حاويا لما يراد منه وذلك لأنا نستوعب ترجمة الرجل على الوجه الملائم وإذا كان ممن غلب عليه الفقه وقلت الرواية عنه أعملنا جهدنا في تخريج حديثه وربما ذكرنا بعد التراجم حادثة عظمى فشرحناها
ولم يخل الكتاب مع ذلك عن : حكايات وأشعار وملح ونوادر
وكان أعظم مقاصدنا فيه : أن نذكر في ترجمة كل رجل ما بلغنا عنه من مقالة غريبة ذهب إليها أو وجه ضعيف عزي إليه أو مسألة مستغربة ذكرها في كتاب له أو ذكرت عنه
ومعلوم أن هذا غرض يمنعه استكمال المراد منه إلا بعد الزمن المديد والكشف الشديد
ولربما جرت مناظرة بين كثيرين فشرحناها على وجهها
والداعي لها : أني قصدت أن يكون ذلك كتاب : حديث وفقه وأدب
ولم أزل حريصا على عمل هذا الكتاب ولم أجد فيه مصنفا يشفى العليل مع شدة بحثي عما صنف فيه
فأول من بلغني أنه صنف فيه :
الإمام أبو حفص : عمر بن علي المطوعي المحدث الأديب
المتوفى : سنة
ثم صنف :
الإمام أبو الطيب : سهل بن محمد بن سليمان الصعلوكي
المتوفى : سنة 404 ، أربع وأربعمائة
كتابا
سماه : ( المذهب في ذكر شيوخ المذهب )
وهو : كتاب حسن حلو العبارة فصيح اللفظ وقفت على : ( منتخب ) منه
انتخبه :
الشيخ الإمام الحافظ : أبو عمرو ابن الصلاح
مات : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
ما أغزر فوائده وأكثر فرائده
ثم ألف :
القاضي أبو الطيب : طاهر بن عبد الله الطبري
المتوفى : سنة 405 ، خمس وأربعمائة
مختصرا
في مولد الشافعي
عد في آخره : جماعة من الأصحاب
ثم ألف :
الإمام الكبير أبو عاصم : محمد بن أحمد العبادي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
وأتى فيه : بغرائب وفوائد
إلا أنه : اختصر في التراجم جدا وربما ذكر اسم الرجل أو موضع الشهرة منه ولم يزد على ذلك
ثم ألف :
الإمام شيخ الإسلام : أبو إسحاق : إبراهيم بن علي الشيرازي
المتوفى : سنة 476 ، ست وسبعين وأربعمائة
وهو أيضا : مختصر
وقد جاء بعد الشيخ خلق كثيرون
أقول : وذيله :
الشيخ تاج الدين : علي بن أنجب الساعي البغدادي الشاعر
مات : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة
في : سبع مجلدات
ثم ألف :
الحافظ :
نقلا عن : السمعاني وابن الصلاح
أبو محمد : عبد الله بن يوسف الجرجاني
المتوفى : سنة 489 ، تسع وثمانين وأربعمائة
قال : وهذا لم أقف عليه
نقل عنه : السمعاني وابن الصلاح
ثم ألف :
القاضي أبو محمد : عبد الوهاب بن محمد الشيرازي
( تاريخ الفقهاء )
المتوفى : سنة 500 ، خمسمائة
قال : لم أقف عليه
ثم ألف :
المحدث أبو الحسن : علي بن أبي القاسم البيهقي المعروف : بغندف ( بفندق ) أحد أجداده . ( 2 / 1101 )
المتوفى : سنة 565
سماه : ( وسائل الألمعي في فضائل أصحاب الشافعي )
قال : لم أقف عليه
ثم جمع :
الشيخ أبو النجيب : عبد القاهر السهروردي
مجموعا
وتوفي : سنة 563 ، ثلاث وستين وخمسمائة
قال : لم أقف عليه أيضا
ثم جاء :
الشيخ : ابن الصلاح رب الفوائد والفرائد ومجمع الغرائب والنوادر
فألف كتابه
وكان قد عزم على أن : يجمع فيه جمعا ما بعده ولكن المنية حالت بينه وبين مقصوده
فقضى نحبه والكتاب مسودة
فأخذه :
الشيخ الإمام أبو زكريا : يحيى بن شرف النووي
وزاد أسامي قليلة جدا
ومات أيضا : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة والكتاب مسودة
ثم بيضه :
الحافظ أبو الحجاج : يوسف بن الزكي : عبد الرحمن المزي
المتوفى : سنة 742 ، اثنتين وأربعين وسبعمائة
ومن العجب أن الثلاثة : أغفلوا ذكر المزني وابن سريج الإصطخري وإمام الحرمين وابن الصباغ وجماعة من المشهورين الذين حظوا بالسماع من الشيخين
ثم ألف :
الشيخ عماد الدين : إسماعيل بن هبة الله بن باطيش
وفرغ : سنة 644 ، أربع وأربعين وستمائة
وتوفي : سنة 655 ، خمس وخمسين وستمائة
قال : لم أقف عليه
واختصره :
شخص في حياته
وهو مستوعب أيضا : على كثرة ما فيه . انتهى
أقول :
ثم صنف :
القاضي : تاج الدين بن السبكي المذكور
في ذلك : كبيرا وصغيرا ومتوسطا
فصار أجمع كتاب في هذا النوع
كما قال نفسه : وأرجو أن الفقيه لا يرى اسما في الكتب المتداولة اليوم إلا وهو مذكور في هذه الطبقات
وتوفي : سنة 771 ، إحدى وسبعين وسبعمائة
وهو : كتاب حافل من : أنواع النوادر والغرائب والروايات والأشعار
بدأ : بمن رأى الشافعي
ثم بمن : اسمه أحمد تبركا
ثم : بمحمد تبركا أيضا
ثم على : الحروف
وصنف :
سراج الدين : عمر بن علي المعروف : بابن الملقن
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
سماه : ( العقد المذهب في طبقات حملة المذهب )
من زمن الشافعي
بعبارات محررة إلى سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
رتب على : ستة وثلاثين طبقة
والقاضي تقي الدين : أبو بكر بن أحمد بن شهبة الدمشقي الأسدي
المتوفى : سنة 851 ، إحدى وخمسين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي رفع قدر العلماء وجعلهم بمنزلة النجوم من السماء . . الخ )
وذكر فيه : من شاع اسمه واحتاج الطالب إلى معرفته
ورتب على : تسعة وعشرين طبقة
وعليه ذيل :
للشريف عز الدين : حمزة بن أحمد الدمشقي الحسيني الشافعي
المتوفى : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة
وصنف :
الشيخ جمال الدين : عبد الرحيم بن حسن الأسنوي
المتوفى : سنة 772 ، اثنتين وسبعين وسبعمائة
فرغ من تأليفه : سنة 769 ، تسع وستين وسبعمائة
ورتب على : حروف الاشتهار
ذكر في كل حرف : فصلين
أوله : في رجال : ( الشرح الكبير ) و ( الروضة )
والثاني : ( 2 / 1102 ) في الزائد عليهما
ونقل من : ( طبقات التفليسي )
لموسوي : عمر بن بندار
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
وهي : مجلد ضخم
ألفه : قبل الأسنوي
قال : وهو أعم الطبقات تقريبا في عصرنا
وجمع :
الشيخ : شهاب الدين بن أرسلان بن أحمد بن حسين الشافعي الرملي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
ومن المصنفات المرقاة :
( الأرفعية )
لصاحب : ( القاموس )
ولابن كثير الدمشقي أبي الفداء عماد الدين : إسماعيل ابن عمر
المتوفى : سنة 744 ، أربع وسبعين وسبعمائة
وللقاضي قطب الدين : محمد بن محمد الخيضري
سماه : ( اللمع الألمعية لأعيان الشافعية )
كما يأتي
المتوفى : سنة 894 ، أربع وتسعين وثمانمائة
( طبقات ) أيضا
ولشمس الدين : محمد بن عبد الرحمن العثماني قاضي صفد
المتوفى : سنة 780 ، أيضا

طبقات الشعراء
منها :
لأبي محمد : عبد الله بن مسلم المعروف : بابن قتيبة
المتوفى : سنة 276 ، ست وسبعين ومائتين
ومنها : ( شعراء الزمان )
ومنها : ( قلائد العقيان )
و ( عقود الجمان )
و ( الإشارة )
و ( الإماء الشواعر )
و ( كتاب النساء الشواعر )
و ( أصداف الأوصاف )
و ( طرف الألباب )
و ( أنموذج الزمان )
و ( الباهر )
و ( أنموذج الشعراء )
و ( جنى الجنان )
و ( الغرة الطالعة )
و ( الدرر الناصعة )
و ( معجم الشعراء )
ولأبي عمر : محمد بن عبد الواحد المعروف : بغلام ثعلب
المتوفى : سنة 345 ، خمس وأربعين وثلاثمائة
وصنف : محمد بن سلام الجمحي
المتوفى : سنة 231 ، إحدى وثلاثين ومائتين
ومحمد بن حبيب النحوي
المتوفى : سنة 245 ، خمس وأربعين ومائتين
وأبو زيد : عمر بن شيث ( شبة ) البصري
توفي : سنة 262
وأبو العباس : عبد الله بن المعتز العباسي
المتوفى : سنة 296 ، ست وتسعين ومائتين
وألف :
أبو الوليد : عبد الله بن محمد الأزدي المعروف : بابن القرطبي ( الفرضي )
( خاصة لشعراء الأندلس )
وتوفي : سنة 403
وصنف :
أبو سعيد : محمد بن الحسين بن عبد الرحيم الوزير
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة
والملك المنصور : محمد بن عمر بن شاهنشاه صاحب : حماة
في : عشر مجلدات
المتوفى : سنة 617 ، سبع عشرة وستمائة
وجمع :
بدر الدين : محمود بن أحمد العيني
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
وجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة ( 2 / 1103 ) وتسعمائة
جمع فيه : الذين يحتج بكلامهم من شعراء العرب
وبدر الدين : محمد بن إبراهيم البشتكي القاهري
مات : سنة 830 ، ثلاثين وثمانمائة
ومن الكتب المؤلفة في الشعراء
( كتاب ) :
الأستاذ السابق والإمام الحاذق : أبي منصور الثعالبي
المسمى : ( بيتيمة الدهر في محاسن شعراء العصر )
وتلاه :
أبو الحسن : علي بن الحسن الباخرزي
فعمل كتاب : ( دمية القصر وعصرة أهل العصر )
فتبعه :
أبو المعالي : سعد بن علي الخطيري
وألف كتابه : ( زينة الدهر في لطائف شعراء العصر )
فتبعه بعده :
أبو حامد : محمد بن محمد الكاتب الأصفهاني
فأنشأ كتابه : ( خريدة القصر وجريدة العصر )
ثم كتاب : ( الملح العصرية )
تأليف : أبي القاسم : علي بن جعفر السعدي الصقلي الأديب المعروف : بابن القطاع النحوي
المتوفى : سنة 515
وكتاب : ( الأنموذج في شعراء القيروان )
لابن رشيق أبي علي : حسن بن رشيق
المتوفى : سنة 463
ثم كتاب : ( الحديقة )
صنفه في شعراء العصر :
الحكيم أبو الصلت : أمية بن عبد العزيز
ثم كتاب : ( سر السرور )
للغزنوي
و ( كتاب ) صنفه :
عمارة بن أبي الحسن : علي بن زيدان اليمني
في شعراء عصره
وكتاب : ( المختار في النظم والنثر لأفاضل أهل العصر )
لابن بشرون الصقلي
وكتاب : ( وشاح الدمية )

طبقات الشعراء بالأندلس
لعثمان بن ربيعة الأندلسي
ذكره الحميدي
مات قريبا : من سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
ومنها :
( البارع )
و ( اليتيمة )
و ( الخريدة ) ومتعلقاتها
و ( خبايا الزوايا )
و ( الباهر )
و ( فحول الشعراء )
و ( الدرر والغرر )
و ( الحديقة )

طبقات : الصحابة والتابعين
لأبي عبد الله : محمد بن سعد الزهري البصري كاتب الواقدي
المتوفى : سنة 203 ، ثلاثين ومائتين
كتب أولا : إلى زمانه
خمس عشر مجلدا
ثم انتخبه : أصغر من ذلك
ولابن مندة أبي عبد الله : محمد بن إسحاق الأصفهاني الحافظ
في : أسماء الصحابة
مات : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
ذيله :
أبو موسى الأصفهاني
وفيه :
( الاستيعاب )
و ( الإصابة )
و ( أسد الغابة )
مر كلها : في الألف
واختصر :
السيوطي
( طبقات ابن سعد )
وسماه : ( إنجاز الوعد المنتقى من طبقات ابن سعد )
وللقاضي أبي بكر : محمد الطوسي
وفي ( الرياض المستطابة ) سئل : أبو زرعة الحافظ عن جملة حديث رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - ؟
فقال : ومن يحصيه قبض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن مائة ألف وأربعة عشر ألفا من أصحابه ممن روى عنه وسمع
فقيل له : هؤلاء أين كانوا ؟ وأين سمعوا ؟
قال : أهل المدينة ومكة وما بينهما ومن الأعراب ومن شهد معه حجة الوداع كل : رآه وسمع منه
ثم ذكر المحدثون : أنهم ( 2 / 1104 ) ينقسمون إلى : اثنتي عشرة طبقة
الأولى : قدماء السابقين الذين أسلموا بمكة كالخلفاء الأربعة
ثم أصحاب دار الندوة
ثم مهاجرة الحبشة
ثم أصحاب العقبة الأولى
ثم الثانية
ثم المهاجرون الأولون بين بدر والحديبية
ثم أهل بيعة الرضوان
ثم من هاجر بين الحديبية وفتح مكة
ثم مسلمة الفتح
ثم الصبيان والأطفال الذين رأوا رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - في الفتح في حجة الوداع
ثم إن ذكرهم : على الإجمال والتفصيل باب واسع
وأوعيتها :
كتاب : ( أسد الغابة )
لابن الأثير
ثم كتاب : ( الاستيعاب )
وقد عاب عليه ابن الصلاح : حكايته فيه لما شجر بين الصحابة وروايته عن الإخباريين لا المحدثين
واختلف في عدد طبقات الصحابة
وجعلهم الحاكم : اثنتي عشر طبقة

الطبقات الصدرية
عبارة عن ( حاشية ) :
مير صدر الدين : محمد الشيرازي
على : ( الشرح الجديد للتجريد ) و ( شرح المطالع في مقابلة الطبقات الجلالية )
كما مر ذكره آنفا

طبقات الصوفية
لأبي عبد الرحمن : محمد بن حسين السلمي النيسابوري
المتوفى : سنة 412 ، اثنتي عشرة وأربعمائة
رتب على : خمس طبقات
وجعل الطبقة : عبارة عن جماعة ظهرت منهم أنوار الولاية وآثار الهداية في زمن واحد وأزمنة متقاربة
رحل إليهم في الآفاق
وذكر في كل طبقة : عشرين رجلا من مشايخ الطريقة وعلمائها
وفيه من أسماء المشايخ أكثر من : خمس وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أظهر آثار قدرته وأنوار عزته . . . الخ )
على : حروف الهجاء
ألفه : سنة 423
وله : ( سنن الصوفية )
كما سبق
ولأبي سعيد النقاش
وأبي العباس : أحمد بن محمد اليسوي ( السوسي )
مات : سنة 396 ، ست وتسعين وثلاثمائة
ولمحمد بن علي الحكيم الترمذي
مات : سنة 255 ، خمس وخمسين ومائتين
وللسراج : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
مات : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
ومن المصنفات فيه :
( تذكرة الأولياء )
و ( نفحات الأنس )
و ( لواقح الأنوار )
و ( مجمع الأخبار )
و ( الكواكب الدرية )

طبقات الطالبيين
لمحمد بن أسعد الحسيني
المتوفى : سنة 588 ، ثمان وثمانين وخمسمائة

طبقات العلماء
لابن أبي طي : يحيى بن حميدة الحلبي
المتوفى : سنة 630 ، ثلاثين وستمائة . ( 2 / 1105 )

طبقات العلوم
لأبي المظفر : محمد بن أحمد المعادي الأبيوردي
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة

طبقات : عماد الدين
أبي الفداء : إسماعيل بن عمر بن كثير الدمشقي
مات : سنة 774 ، أربع وسبعين وسبعمائة

طبقات الفرسان
لأبي عبيدة : معمر بن مثنى اللغوي
المتوفى : سنة 210 عشر ومائتين

طبقات الفرضيين
للسيوطي

طبقات الفقهاء
لمحمد بن عبد الملك الهمداني
المتوفى : سنة 521 ، إحدى وعشرين وخمسمائة
ولأبي إسحاق الشيرازي : إبراهيم بن علي بن يوسف الفيروز أبادي
مات : سنة 476 ، ست وسبعين وأربعمائة
لكنه في : الأربعة والظاهرية
ولأبي علي بن البناء الحسن بن أحمد البغدادي الحنبلي
المتوفى : سنة 471 ، إحدى وسبعين وأربعمائة
ولأبي مروان : عبد الملك بن حبيب المالكي
المتوفى : سنة 339 ، ( أربعين ومائتين )
ولأبي محمد : عبد الله بن يوسف الجرجاني الشافعي
المتوفى : سنة 489
وللقاضي : شمس الدين العثماني قاضي صفد
قال ابن شهبة : وقد رأيته خبط فيها خبط عشواء

طبقات : الفقهاء والمحدثين
للهيثم بن عدي
المتوفى : سنة 207 ، سبع ومائتين
في أربع مجلدات

طبقات فقهاء اليمن ورؤساء الزمن
لعمر بن علي المعروف : بابن سمرة الجعدي اليمني
المتوفى :
فرغ منها : سنة 586 ، ست وثمانين وخمسمائة

طبقات القراء
لأبي عمرو : عثمان الداني
المتوفى : سنة 444 ، أربع وأربعين وأربعمائة
وللشيخ : محمد بن محمد الجزري :
كبرى وصغرى
كبراه : ( النهاية )
وصغراه : ( غاية النهاية )
المتوفى : سنة 833 ، ثلاث وثلاثين وثمانمائة
وهو : أجمع الكتب في هذا النوع
وصنف فيه :
شمس الدين أبو عبد الله : محمد بن أحمد الذهبي
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
كتابا
أخذه من : ( تاريخه الكبير )
وهو على : سبع عشر طبقة
قرأها الصفدي على المصنف
ثم ذيله :
الشريف أبو المحاسن : محمد بن علي الحسيني
المتوفى : سنة 765 ، ( 2 / 1106 ) خمس وستين وسبعمائة
ولأبي معشر بن عبد الكريم بن عبد الصمد الطبري
المتوفى : سنة 478
والذيل على : ( طبقات القراء )
للعفيف المطري
وللسراج : عمر بن علي بن الملقن
مات : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
ولأبي العلا : حسن بن أحمد الهمداني
المتوفى : سنة 569
في : عشرين مجلدا

طبقات الكتاب
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ولمحمد بن موسى المعروف : بالأقشين القرطبي
مات : سنة 307 ، سبع وثلاثمائة

طبقات اللغويين والنحاة
لأبي بكر : محمد بن حسن الزبيدي الإشبيلي
المتوفى : سنة 379 ، تسع وسبعين وثلاثمائة
جمع فيه : من أبي الأسود إلى زمانه
ولأبي الطيب
ولأبي جعفر : أحمد بن محمد بن النحاس النحوي
المتوفى : سنة 338 ، ثمان وثلاثين وثلاثمائة
وفيه : ( البلغة )
مر في : الباء
وللسيوطي وسماه : ( بغية الوعاة في طبقات اللغويين والنحاة )

طبقات المالكية
لابن فرحون برهان الدين : إبراهيم بن علي بن محمد المدني
المتوفى : سنة 799 ، تسع وتسعين وسبعمائة
سماه : ( الديباج المذهب في علماء المذهب )
مر
وذيله المسمى : ( بتوشيح الديباج )
للقرافي
وللقاضي : عياض بن موسى اليحصبي
سماه : ( ترتيب المدارك )
سبق

طبقات المتكلمين
لأبي بكر : محمد بن فورك
مات : سنة 406 ، ست وأربعمائة
وللمرزباني أبي عبد الله : محمد بن عمران بن موسى البغدادي
المتوفى : سنة 384
( أخبار المتكلمين )

طبقات المجتهدين
في : مذهب الحنفية
للمولى : أحمد بن سليمان بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة

طبقات المحدثين
لسراج الدين : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
من : زمن الصحابة إلى زمانه
ولأبي القاسم : مسلمة بن القاسم الأندلسي
المتوفى : سنة 353
وله عليه ذيل أيضا
ذكره : عبد القادر
في : ( الجواهر المضية )

طبقات المعبرين
لحسن بن الحسين بن الخلال
ذكر فيه : سبعة آلاف وخمسمائة معبر
من المشاهير الذين ضربوا في هذا العلم وأخذوا منه بقسم
وجعلهم : خمسة عشر قسما
الأول : من الأنبياء . ( 2 / 1107 )
والثاني : من الصحابة
والثالث : من التابعين
والرابع : من الفقهاء
والخامس : من المذكرين
والسادس : من المؤلفين

طبقات المعتزلة
للقاضي : عبد الجبار الهمداني الأسترابادي
المتوفى : سنة 415

طبقات المفسرين
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
لم يتم كما في فهرسه
وللمولى : محمد بن علي بن أحمد الداودي المالكي
فرغ من تبييضه : سنة 941
وتوفي : سنة 945
قال : وقد طالعت على هذا الكتاب ( الطبقات ) :
لابن السبكي
وابن قاضي شهبة
و ( طبقات الحنابلة ) وغيرها
ابتدأ في : أول كتابه :
بعد البسملة بحرف الألف من اسمه أبان
ثم ذكر على : حروف التهجي
وهو أحسن ما صنف فيه
وصنف فيه الشيخ أبو سعيد : صنع الله الكوزة كناني
المتوفى : سنة 980 ، ثمانين وتسعمائة

طبقات الممالك ودرجات المسالك
تركي
لمصطفى بن جلال التوقيعي
المتوفى : سنة 975 ، خمس وسبعين وتسعمائة
وهو : تاريخ مخصوص لوقائع السليمانية العثمانية
من أوله إلى خروج ابنه بايزيد
ذكر أنه : أراد أن يرتب أولا على ثلاثين طبقة وثلاثمائة وستين درجة
ثم أخر ذكر ( الممالك ) إلى مجلد آخر

طبقات الناصري
فارسي
لمنهاج الدين ( عثمان بن سراج الدين عمر )
الجرجاني ( الجوزجاني )
المتوفى : سنة 1660
في : غزوات ناصر الدين : محمود شاه بن أيلتمش الدهلوي

طبقات النحاة
أول من صنف فيه أبو العباس : محمد بن يزيد المبرد النحوي
المتوفى : سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين
وهو : مخصوص بالبصريين
ثم صنف فيه أبو سعيد : حسن بن عبد الله السيرافي أيضا
المتوفى : سنة 368 ، ثمان وستين وثلاثمائة
وأبو بكر : محمد بن حسن الزبيدي
مات : سنة 379 ، تسع وسبعين وثلاثمائة
جمع من : زمن أبي الأسود إلى زمانه
مر ذكره آنفا
وألف فيه : صلاح الدين الصفدي
وابن قاضي شهبة
وأنفعها وأجمعها : طبقات جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
فإنه : جمع ما في كتب الأقدمين فأوعى في : سبع مجلدات
ثم لخصها : في مجلد
وهو الوسطى
ثم اختصره ثانيا وسماه : ( بغية الوعاة )
وصنف فيه أبو المحاسن : مفضل بن محمد البصري
المتوفى : سنة 443 ، ثلاث وأربعين وأربعمائة
وتاج الدين : عبد الباقي بن عبد المجيد المكي الرومي
المتوفى : سنة 743 ( 2 / 1108 ) ثلاث وأربعين وسبعمائة
وأبو جعفر النحاس
جمع : ( أهل اللغة )
مات : سنة 338 ، ثمان وثلاثين وثلاثمائة
وأبو الطيب اللغوي
مات : سنة 338 ، ثمان وثلاثين وثلاثمائة
وجمال الدين : علي بن يوسف القفطي المصري المعروف : بالقاضي الأكرم
مات : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
سماه : ( أنباء الرواة )
و ( مختصره ) للذهبي
وجمع : أثير الدين أبو حيان : محمد بن يوسف الأندلسي ( نحاة الأندلس )
وتوفي : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
وأبو عبد الله : محمد بن الحسين الأديب اليمني
المتوفى : سنة 400 ، أربعمائة
وابن درستويه : عبد الله بن جعفر النحوي
المتوفى : سنة 347 ، سبع وأربعين وثلاثمائة
وأبو الفرج : مفضل بن سعود التنوخي
المتوفى : سنة 442

طبقات النسابين
لمحمد بن أسعد الحسيني
المتوفى : سنة 588 ، ثمان وثمانين وخمسمائة

طبقات النساك
لابن الأعرابي أبي سعيد : أحمد بن محمد بن زياد الغزي
المتوفى : سنة 340 ، أربعين وثلاثمائة

طبقات همدان
لعبد الرحمن بن أحمد الأنماطي

طبق المناطق
وهو : آلة في صفيحة كالأسطرلاب
لجمشيد بن مسعود
أوله : ( الحمد لله الذي جعل طباق السموات . . . الخ )
وشرحه
وسماه : ( نزهة الحدائق )
مشتملة على : بابين وخاتمة
ثم ألحق : فوائد أخرى
في رسالة
في : عشرة إلحاقات

علم الطبيعي
وهو : علم يبحث فيه أحوال الأجسام الطبيعية وموضوعه الجسم

طبيعة الإنسان
لبقراط
وهو : من الكتب الاثني عشر له
مشتمل على : مقالتين فيه القول بطبائع الأبدان ومما تركبت

طبيعت نامه
تركي
للشيخ : إلياس الشهير : بابن عيسى الأقحصاري

الطراز الأوحدي في الكمال المحمدي
ليوسف بن عبد الرحمن القاضي : كمال الدين الحلبي
المتوفى : سنة
وهو : قصيدة في النحو
مائة وخمسين بيتا

طراز الذهب في أدب الطلب
لأبي سعيد : عبد الكريم بن محمد السمعاني
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة . ( 2 / 1109 )

طراز الراز
ديوان : شعر موشحات
لصدر الدين : محمد بن عمر بن مكي بن المرجل
المتوفى : سنة 726 ، ست عشرة وسبعمائة
أخذ ذلك الاسم من ( ديوان ) : ابن سناء الملك
فإنه يسميه ( ذات الطراز )

طراز العلمين في حكم الاستفهامين
لسراج الدين : عمر بن قاسم النشار
مختصر
في : القراءة

الطراز في شرح ضبط الخراز
للشيخ أبي عبد الله : محمد بن عبد الله بن عبد الجليل بن عبد الله التنيسي

الطراز اللازوردي في حواشي الجاربردي
شرح ( الشافية )
للسيوطي
يأتي

طراز المحافل في ألغاز المسائل
الفقهية
للشيخ الإمام جمال الدين : عبد الرحيم بن حسن الأسنوي الشافعي
المتوفى : سنة 772 ، اثنتين وسبعين وسبعمائة

الطراز المذهب في أحكام المذهب
للشهاب : أحمد بن الشيرمجي الشافعي
مات : سنة 862 ، اثنتين وستين وثمانمائة

الطراز المذهب في تلخيص المهذب
يأتي أيضا

الطراز المذهب في العمل بالربع المجيب
لمحمد بن محمد المعروف : بسبط المارديني
رسالة
لخص فيه ( المطلب ) له
ورتب : على مقدمتين وخمسين بابا

الطراز المذهب في الكلام على أحاديث المهذب
يأتي في الميم

الطراز المنقوش في محاسن الحبوش
لأبي المعالي علاء الدين : محمد بن عبد الباقي البخاري المكي خطيب المدينة سابقا
ألفه : سنة 991 ، إحدى وتسعين وتسعمائة
واستمد فيه من : ( رسالتي ) السيوطي
أحدهما : ( رفع شأن الحبشان )
والآخر : ( أزهار العروش في أخبار الحبوش )
وفيه : مقدمة وأربعة أبواب وخاتمة
المقدمة : في أصل الحبش
والباب الأول : فيما يدل على فضلهم
والثاني : في فضل النجاشي
والثالث : فيمن عرف اسمه من الصحابة منهم
والرابع : فيما ذكر أهل الأدب فيهم
الخاتمة : فيما قيل في سبب لعوط الحبوش
وصدر في خطبته : اسم السيد : حسين بن حسن شريف مكة المكرمة

طرائف الطرف
مختصر
على : اثني عشر بابا
فيه : الأشعار ( 2 / 1110 ) والأمثال والحكم
أوله : ( أما بعد حمدا لله تعالى أولى ما افتتح به كل مقال . . . الخ )
للبارع : الحسين بن محمد بن عبد الوهاب الدباس البغدادي الشاعر الهروي
المتوفى : سنة 524

طرب المجالس
فارسي
مختصر
في : النصائح والحكم
على : لسان الوحوش والطيور
لحسين بن حسن ( لحسين بن عالم بن حسن ) بن السيد الحسيني
المتوفى : سنة 718
وهو : على خمسة أقسام
بدائع وروائع
وهذه الأبواب : تشتمل على مقطعات
مجموعها : ألف بيت

الطرثوث في فوائد البرغوث
رسالة
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
قال : ألف ابن حجر جزءا
سماه : ( البسط المبثوث في خبر البرغوث )
وهذا جزء يحتوي عليه
وزيادة فيه : مقدمة ومقصد وخاتمة

طرح السقط في نظم اللقط
له أيضا . ( للسيوطي )
ذكره في : ( فهرس مؤلفاته )
في : فن الحديث
وهو : في خصائص النبي - صلى الله تعالى وعليه وسلم

طرد السبع

الطرديات
في : القصائد والأشعار
لكشاجم أبي الفتح : محمود بن الحسين الشاعر الرملي أحد فحول الشعراء الكاتب المنشى
المتوفى : سنة 350 ، خمسين وثلاثمائة

طرز العمامة في التفرقة بين المقامة والقمامة
وهو : مقامة
من مقامات : جلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

طرف الألباب وتحف الأحباب
من حكايات بعض الشعراء الأعراب
ذكره اليافعي

طرف العصر في دولة بني نصر
يعني : دولة ملوك بني الأحمر بالأندلس
في : ثلاث مجلدات
للسان الدين ابن الخطيب : محمد بن عبد الله القرطبي
المتوفى : ( الوزير المقتول غدرا ) : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة

طرف المجالسة وملح المؤانسة
للكاتب الرئيس أبي عمرو : عثمان بن أبي بكر يحيى بن المرابط

الطرفة الغريبة في أخبار حضرموت العجيبة
لتقي الدين المقريزي
المتوفى : سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة . ( 2 / 1112 )

الطرفة
في : النحو
لشمس الدين أبي عبد الله : محمد بن عبد الهادي المقدسي
مختصر
كالكافية

الطرفة
منظومة
في النحو
لعلاء الدين : طيبرس بن عبد الله الجندي النحوي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
تسعمائة بيت
جمع فيها : بين ( الألفية ) و ( مقدمة ابن الحاجب )
وزاد عليهما ثم شرحها

الطرق الحكمية
للشيخ الإمام شمس الدين أبي عبد الله : محمد بن قيم الجوزية الحنبلي
مات : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
مجلد
أوله : ( الحمد لله نحمده ونستعينه . . . الخ )
ذكر فيه : أنه سئل عن الحاكم أو الوالي يحكم بالفراسة والقرائن ولا يقف مع مجرد ظواهر البينات والإقرار
فصنف وحقق فيه

طرق السعادتين
للشيخ شمس الدين : محمد بن أبي بكر بن القيم الجوزية الدمشقي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة

الطرق السنية في الآلات الروحانية
للعلامة : تقي الدين الراصد محمد
المتوفى : سنة 993

الطرق والوسائل إلى معرفة أحاديث ( خلاصة الدلائل )
وهو : شرح ( مختصر القدومي )
وذلك : تخريج لأحاديثه
يأتي في : الميم

الطريقة المحمدية
في : الموعظة
للمولى : محمد بيرعلي المعروف : ببركلي
المتوفى : سنة 981 ، إحدى وثمانين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعلنا أمة وسطا خير أمم . . . الخ )
وهي : على ثلاثة أبواب :
الأول : فيه ثلاثة فصول
الأول : في الاعتصام بالكتاب والسنة
الثاني : في البدع
الثالث : في الاقتصاد
والثاني : فيه ثلاثة فصول أيضا
الأول : في تصحيح الاعتقاد
الثاني : في العلوم المقصودة لغيرها وهو ثلاثة أنواع
الثالث : في التقوى وفيه ثلاثة أنواع
وفي ثالثه : تسعة أصناف
والثالث : في أمور ظنت من التقوى وليست منها وفيه ثلاثة فصول أيضا
الأول : في الدقة في أمر الطهارة وفيه أربعة أنواع
الثاني : في التورع من طعام أهل الوظائف
الثالث : في أمور مبتدعة
أتمه في : ليلة الأربعاء السابع عشر من شعبان سنة 980 ، ثمانين وتسعمائة
نقلت من خطه
وهو : كتاب مفيد معتبر
وقد اختصره :
المولى : محمد التيروي المعروف : بعيشي
المتوفى : سنة 1016 ، ست عشر وألف
وشرحها الشيخ : محمد بن علي بن محمد علان الصديقي البكري المكي
المتوفى : سنة 1057 ، سبع وخمسين وألف
أوله : ( الحمد لله رب الخليقة المعبود بالحقيقة . . . الخ )
شرحا لطيفا ممزوجا متوسطا
في مجلد
وسماه : ( المواهب الفتحية على الطريقة المحمدية )
وفي تخريج أحاديثه : ( إدراك الحقيقة )
في تخريج ( أحاديث الطريقة )
للإمام العالم : علي بن حسن بن صدقة المصري الأصل ثم اليماني إمام جامع محمد آغا المعروف : بإمام بيرام باشا
وفرغ من تأليفه : في رمضان سنة 1050 ، خمسين وألف
أوله : ( الحمد لله المنان الذي حقه . . . الخ )
وهو : تأليف مفيد نافع
وشرحها المولى : رجب بن أحمد
شرحا مفيدا وهو معتبر عند الأسانيد
سماه : ( بالوسيلة الأحمدية والذريعة السرمدية في شرح الطريقة المحمدية )
قال : تم تبييضه في : غرة ربيع الأول سنة 1087 ، سبع وثمانين وألف
وشرحها : محمد بن منلا أبي بكر بن منلا محمد بن منلا سليمان الكردي السهراني الآلواني ( اسم قرية )
شرحها بالقول
أوله : ( الحمد لله الذي جعلنا أمة خير أمم . . . الخ )
ذكر أنه : ألفه بإشارة بعض المشايخ المكاشفين
ورد في كثير من المواضع على ( المصنف )
وذهب إلى التجسيم فأبطلوا ما كتبه ونفوه من القسطنطينية
وذلك : في صفر سنة 1063 ، ثلاث وستين وألف
وترجمته : بالتركية
لمولانا : محمد العصمتي حفيد المصنف سنة 1065
وشرحها الفاضل : محمد بن أحمد بن إبراهيم بن حسن الطبيب السياح
باللغة التركية
شرحا حافلا والتزم المتن
وسماه : ( برهان الطريقة )
أتمها : سنة 1080
أوله : ( الحمد لله الذي جعل لكل خطاء مسحاء . . . الخ )
وشرحها المولى : محمد الرمزي القيصري
المتوفى : سنة 1130
وهو : في ثلاث مجلدات
أوله : ( إن أفضل ما يدور عليه الفوز بالسعادة العظمى . . . الخ )
جمعه من الشروح وأجاد وجمع فأوعى
وسماه : ( بكنوز الرموز )
وهو : أحسن الشروح
ثم جعل عليه : حاشية
في ثلاث مجلدات صغيرة
وسماها : ( برموز الكنوز )
أولها : ( يا واجب الوجود ويا مفيض الخير والوجود . . . )
وشرحها الشيخ العالم : أحمد بن أبي بكر بن محمد بن رضوان الصماقووي المعروف : بالكشفي
المتوفى : سنة 1160
شرحين : كبير وصغير
أول الكبير : ( الحمد لله الذي هدانا بفضله للإيمان وجعلنا من أهل السنة والجماعة . . . الخ )
وهذا الشرح : ممزوج بالمتن مبين متنه بخط أحمر فوقه
وهو جيد حسن
وشرحها الشيخ العالم : عبد الغني النابلسي الدمشقي
المتوفى : سنة 1144
وسماه : ( الحديقة )
وترجم اعتقاد الطريقة الشيخ المعروف : بطريقتجي أمير أفندي السيد : مصطفى بن السيد عبد الله
المتوفى : سنة 1160
ترجمه بالتركية . ( 2 / 1113 )
فأجاد - رحمه الله تعالى
وشرحها : أبو سعيد الخادمي
المتوفى : سنة 1178
سماه : ( الريقة )
في مجلدين
مطبوع
وشرحها المولى : حسين الجتالجه وي المدرس الحنفي
المتوفى : سنة 1230
وسماه : ( الحديقة الندية )
وشرحها : محمد بن محمد الحلبي الحنفي
المتوفى : - معزولا عن قضاء إستانبول - سنة 1104
وشرحها : بدر الدين : علي بن الشيخ : صدري القونوي الصوفي
المتوفى : سنة 1216
سماه : ( كشف الأسرار )

الطريقة : في الخلاف والجدل
لأسعد بن محمد الميهني
المتوفى : سنة 527
ولأبي الحسن : علي بن أبي علي سيف الدين الآمدي المذكور : ( في الأبكار )
المتوفى : سنة 631
ولأبي سعيد المتولي
المذكور في ( الإبانة )
وهي : جامعة لأنواع المآخذ
ولمعين الدين : محمد بن إبراهيم السهيلي الشافعي
المتوفى : سنة 613 ، ثلاث عشرة وستمائة
لفخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
ولأبي بكر : محمد بن الوليد الطرطوشي المالكي
المتوفى : سنة 560 ، ستين وخمسمائة
ولأبي حامد : محمد بن محمد العميدي السمرقندي الحنفي
المتوفى : سنة 615 ، خمس عشرة وستمائة
وسماه : ( الإرشاد )
وهي : مشهورة بأيدي الفقهاء
واعتنى بشرحه جماعة
فشرحه القاضي : أحمد بن خليل الجويني قاضي دمشق الشافعي
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
وبدر الدين الطويل المراغي ( داود بن غلبك بن علي الرومي الحنفي )
المتوفى : سنة 715 ، خمس عشرة وسبعمائة
وصنف الإمام : البوغزي
ومجد الأئمة السرخكي
كتابا في الطريقة
والطريقة الحجاجية
والطريقة العلانية
والطريقة النظامية كتب
والقاضي الإمام : أبو عاصم العامري
والعتابي
والرضوي
وعبد الرحيم الكرميني
وركن الدين العميدي
و ( منتخب الطريقة الرضوية )
للإمام ركن الدين : مسعود بن محمد بن محمد أبي بكر المعروف : بإمام زاده
والأصل للإمام : رضي الدين النيسابوري الحنفي اسمه : المؤيد بن محمد بن علي الطوسي
في ثلاث مجلدات
أخذ عنه الخلاف : الولي العراقي
وأبو الفضل الطاوسي هو : أبو الفضل : ركن الدين العراقي ( بن محمد بن العراقي ) الشافعي صاحب الطريقة
المتوفى : سنة 600
وركن الدين العميدي
والركن : إمام زاده
كذا في : ( الجواهر )

الطريقة النافعة في المساقاة والمخابرة والمزارعة
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

طريقت نامه
تركي وعربي
للشيخ : محمود أفندي ( 2 / 1114 ) الأسكداري
المتوفى : سنة 1038 ، ثمان وثلاثين وألف
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي قدر ما قدر في الأزل . . . الخ )
ثم قال : فهذه رسالة في الطريقة المحمدية وسيلة إلى السعادة السرمدية جعلتها للصادقين من أهل الإرادة
وللشيخ : إسماعيل المولوي الأنقروي
المتوفى : سنة 1056 ، ست وخمسين وألف
وسماه : ( منهاج السالكين )

طريق الخلاص إلى تحقيق الإخلاص
لزين الدين : سعيد بن إبراهيم الأنصاري الملامتي
أوله : ( الحمد لله الذي من بحقيقة الإخلاص . . . الخ )
رتب على : مقدمة وبابين
المقدمة : في النية
الباب الأول : في الإخلاص وحقيقته
والباب الثاني : في الرياء وأنواعه

الطريق السالم
في مجلد
مشتمل على : أحاديث ومسائل وبعض تصوف
لابن الصباغ الفقيه : عبد السيد بن محمد بن عبد الواحد الشافعي
المتوفى : سنة 477 ، سبع وسبعين وأربعمائة

طريق الفصاحة
لابن النفيس : علي المصري
المتوفى : سنة 687 ، سبع وثمانين وستمائة

طلبة الطلبة
في اللغة
على ألفاظ كتب : أصحاب الحنفية
للشيخ نجم الدين أبي حفص : عمر بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 537 ، سبع وثلاثين وخمسمائة
وذكر صاحب : ( الجواهر المضية )
في الكنى في ترجمة : أبي اليسر البزدوي : أن ( طلبة الطلبة ) لركن الأئمة : عبد الكريم بن محمد بن أحمد بن الصباغي المديني . والله سبحانه وتعالى أعلم

طلب السلامة في ترك الملامة
لتقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

علم الطلسمات
ومعنى الطلسم : عقد لا ينحل
وقيل مقلوب اسمه أي : المسلط لأنه من القهر والتسلط
وهو علم باحث عن كيفية تركيب القوى السماوية الفعالة مع القوى الأرضية المنفعلة في الأزمنة المناسبة للفعل والتأثير المقصود مع بخورات مقوية جالبة لروحانية الطلسم ليظهر من تلك الأمور في عالم الكون والفساد أفعال غريبة وهو ( 2 / 1115 ) قريب المأخذ بالنسبة إلى السحر لكون مباديه وأسبابه معلومة
وأما منفعته فظاهرة لكن طرق تحصيله شديدة العناء
بسط المجريطي : قواعد هذا الفن في كتابه :
( غاية الحكيم )
فأبدع لكنه اختار جانب الإغلاق والدقة لفرط ضنته وكمال بخله في تعليمه
وللعلامة : السكاكي كتاب جليل فيه
ونقل ابن الوحشية من النبط كتاب ( طبقانا )

طلسم الأسرار وكنز الأنوار
في الأسماء
ذكره : البوني

طلسم الأشباح في كنز الأرواح

طلسم العون في الدواء والصون عن الطاعون والوباء
للمولى : إياس

الطلسم المصون واللؤلؤ المخزون
ذكره أيضا

الطلعة الشمسية في تبيين الجنسية من شرط البيبرسية
لجلال الدين السيوطي
ذكره في ( فهرس مؤلفاته ) في فن الفقه

طل الغمامة في مولد سيد تهامة
لأحمد بن علي بن سعيد
أوله : ( الحمد لله الذي أبرز من غرة عروس الحضرة . . . الخ )

طلوع الثريا بإظهار ما كان مخفيا
رسالة
في مسألة : فتنة الموتى في قبورهم
لجلال الدين السيوطي
أوردها في ( حاويه ) تماما
وله مختصره المسمى : ( ضوء الثريا )
ذكره في ( فهرس مؤلفاته ) في فن الحديث

طليعة العلوم
لأبي الخير : محمد بن محمد الفارسي تلميذ غياث الدين منصور
ثم اختصره : تقي الدين
أوله : ( الحمد لله على آلائه . . . )
ذكر فيه خلاصة ( موضوعات العلوم )

طليعة الفتح والنصر في صلاة الخوف والقصر
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
مختصر
مشتمل على : مقدمة وفصول وخاتمة

طمأنينة القلوب في لقاء المحبوب

الطوالات
في الحديث
لابن القاسم الطبراني . ( 2 / 1116 )

الطوالات
للحافظ الكبير أبي موسى : محمد بن أبي بكر عمر المديني
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
وهى في : مجلدين
وفيها : الواهي والموضوع

طوالع الأنوار
تفسير
مختصر
كالجلالين يقال له تفسير الأخوين
للشيخ الإمام : أحمد بن محمد بن خضر المدعو : نور الدين العمري الكازروني الشافعي
المتوفى : سنة
فليراجع ( الصراط المستقيم )

طوالع الأنوار
مختصر
في الكلام
للقاضي : عبد الله بن عمر البيضاوي
المتوفى : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة
أوله : ( الحمد لمن وجب وجوده . . . الخ )
وهو متن متين اعتنى العلماء في شأنه
فصنف عليه :
أبو الثناء شمس الدين : محمود بن عبد الرحمن الأصفهاني
شرحا نافعا
توفي : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وهو : مشهور متداول بين الطالبين
ألفه : للملك الناصر : محمد بن قلاوون
أوله : ( الحمد لله الذي توحد بوجوب الوجود ودوام البقاء . . . الخ )
وسماه : ( مطالع الأنظار )
وعليه حاشية :
للمولى مصلح الدين : محمد اللاري
المتوفى : سنة 979 ، تسع وسبعين وتسعمائة
وللمولى : حميد الدين بن أفضل الدين الحسيني المعروف : بابن أفضل
أوله : ( الحمد لله على نواله . . . الخ )
المتوفى : سنة 908 ، ثمان وتسعمائة
وهي : مقبولة متداولة إلى مباحث الأعراض
وللسيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
أيضا حاشية
توفي : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
وهو مستغن عن التعريف
وشرح المولى عصام الدين : إبراهيم بن محمد الأسفرايني
المتوفى : سنة 943 ، ثلاث وأربعين وسبعمائة
وهمام الدين . . الكلناري
المتوفى : سنة
والقاضي البرهان : عبيد الله بن محمد العبيدلي الشريف الفرغاني قاضي تبريز المعروف : بالعبري
المتوفى : سنة 743
أوله : ( أحمد الله حمدا يتقاصر عن إدراك غايته عقول . . . الخ )
ألفه : لشهاب الدين مبارك شاه
و أحمد بن يوسف السندي الحصنكيفي
المتوفى : سنة
ومحيي الدين : محمد المعروف : بطبل باز
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
وحاجي باشا الأيديني
المتوفى : سنة
وهو : شرح مجرد بالقول
سماه : ( مسالك الكلام في مسائل الكلام )
نقل فيه : من فوائد الشارحين وتصانيف المحققين ما قرع سمعه وأعجب ذهنه وغير ما رأى فيه تطويلا أو تقصيرا أو خللا مع الضميمة من بنات أفكاره
أوله : ( تعالى ذاتك يا واجب الوجود عن الفناء والعدم . . . الخ )
ألفه الأمير : عيسى بن محمد بن آيدين
وشرح أوله المولى : أحمد بن مصطفى الطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 969 ، تسع وستين وتسعمائة
وشرحه : عبد الصمد بن محمود الفارقي . ( 2 / 1117 )
شرحا بسيطا
فرغ من تحريره وتبييضه في : عاشر صفر 707 ، سبع وسبعمائة
وعلق المولى : أفضل زاده
على شرح الأصفهاني : تعليقة حسنة
وشرحه : شمس الدين الآملي
المتوفى : سنة
وسماه : ( تنقيح الأفكار )
وعلى الأصفهاني حاشية للعلامة : أبي القاسم بن أبي بكر الليثي
أولها : ( حمدا لمن تلألأ على صفحات الكائنات . . . )
ومن ( شروح الطوالع )
شرح الفاضل : مير غياث الدين منصور
قيل : ظنا
أوله : ( الحمد لله الذي خصصنا بمزايا الإنعام . . . )
وعلى شرح الأصفهاني
حاشية المولى : نور الدين بن يوسف المشهور : بصاري كرز
مات : سنة 934 ، أربع وثلاثين وتسعمائة
وشرحه الحديثي
وهو : الشيخ الإمام ركن الدين أبو الحسن : علي المعروف : بابن شيخ العربية الموصلي
وعلى شرح الأصفهاني
حاشية لصاروسيدي
وحاشية لمولانا : عماد
وشرحه القاضي : زكريا بن محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وستمائة
ذكره الغنيمي في بعض تآليفه
وهو شرح مفيد أشار إلى متنه بالأحمر فوقه
وشرحه : يوسف الحلاج المتأخر من السعد
وهو شرح مختصر
كما في ( الدفتر )
وشرح ( ديباجة الطوالع )
للمولى : جلال الدين الدواني
وعلق عليه بعضهم : حاشية طويلة
وشرحها المولى : خواجه زاده
مات : سنة 893 ، ثلاث وسبعين وثمانمائة
فبقي في المسودة
وعليه نكت للقاضي شمس الدين : محمد بن أحمد البسطامي المالكي البسطامي
مات : سنة 843 ، ثلاث وأربعين وثمانمائة

طوالع التنوير
للشيخ : نجم الدين . . الكبري
المتوفى : سنة 617 ، سبع عشرة وستمائة

الطوالع المشرقة
في وقف المنقول
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

الطوالع المنيرة على بسملة عميرة
للشيخ العلامة : أبي بكر بن إسماعيل الشنواني
المتوفى : سنة 1019 ، تسع عشرة وألف
أوله : ( الحمد لله نفتتح باسمه وبحمده . . . الخ )
وهو : شرح ( البسملة )
سبق

طوالع المهمات
وشرحه

طوالع النجوم

الطوالق في : الجن ومفسدتهم وأدويتها
لبعض الحكماء
وهي : اثنان وسبعون شخصا من أشخاص الجان . ( 2 / 1118 )

طوبيقا
أي : الجدل
لأرسطو

الطود الراسخ في المنسوخ والناسخ
في القراءة
للشيخ علم الدين : علي بن محمد بن عبد الصمد السخاوي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة

الطود الشامخ في آداب المشايخ
رسالة
للشيخ : محمود بن علي النقشبندي
أوله : ( الحمد لواهب المقامات . . . الخ )

طور سينا
للشيخ : بايزيد خليفة
المتوفى : سنة 905

طوطى نامه
فارسي
للسيد : ضياء الدين البدايوني الهندي المتخلص : بنخشبي الدهلوي
المتوفى : سنة 750
وترجمته لبعض الأروام للسلطان : سليمان خان
وهو : حكايات من لسان طوطي
حكاها : ملان شكر لزوجة : صاعد التاجر لما سافر هو فألهاها بها إلى أن قدم الزوج

طوق الحمامة
رسالة
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
على : مقدمة ومقصد وخاتمة
دعا إلى تأليفه سؤال ذكره في ( ديوان الحيوان ) بتمامه

طول الغيبة
للشيخ جمال الدين : محمد بن إبراهيم المعروف : بالنعمان
المتوفى : سنة
فصل فيه : أحوال المهدى

طهارة القلوب والخضوع لعلام الغيوب
للشيخ الإمام : عبد العزيز بن أحمد بن سعيد الدهري
المتوفى : سنة 697
وهو على : ثلاثين فصلا
أوله : ( الحمد لله الذي تفرد قبل وجود اللغات بالأسماء الحسنى . . . الخ )

طيبة النشر في القراءات العشر
منظومة
للشيخ شمس الدين : محمد بن محمد الجزري
أوله : ( الحمد لله على ما يسره من نشر منقول حروف العشرة . . . )
وهي : ألفية أتمها بالروم في : شعبان سنة 799 ، تسع وتسعين وسبعمائة
وتوفي : سنة 833 ، ثلاث وثلاثين وثمانمائة
وصنف : أحمد ابنه شرحا لها
وتوفي : سنة
وشرحها :
الشيخ أبو القاسم : محمد النويري المالكي
المتوفى : سنة 857 ، سبع وخمسين وثمانمائة
والشيخ زين الدين : عبد الدائم . . . الأزهري . ( 2 / 1119 )

طيب القلوب
لمحمد بن محمد بن علي الخزيمي
جمع فيه : أربعين حديثا
وشرحه : بالفارسية
في : سنة 500 ، خمسمائة

طيب الكلام بفوائد السلام
لعلي بن عبد الله الحسني السمهودي الشافعي نزيل طيبة
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الملك القدوس . . . الخ )
ذكر فيه : أنه وقف على ثلاثين سؤالا يتعلق بالسلام جمعها شيخه : قاسم بن قطلوبغا
ثم بعث بها مع نجله سيدي : محمد البدري لبعض علماء الحنفية
وقد توفي جامعها ولم يكتب جوابها فأجاب
وفرغ من تبييضه في : العشر الأول من جمادى الآخرة سنة 892 ، اثنتين وتسعين وثمانمائة

علم الطيرة

طيف الخيال
لشمس الدين أبي عبد الله : محمد بن دانيال الأديب البارع الموصلي الخزاعي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
مختصر
ذكر فيه : أن خيال الظل قد مجه الأسماع فصنف في هذا النمط

طيف الطائف بفضل الطائف
للشيخ جمال الدين : محمد بن علي بن علان الصديقي الشافعي
المتوفى : سنة 1057 ، سبع وخمسين وألف
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي شرف حبيبه . . . الخ )
رتب على : مقدمة وبابين
وفرغ في : صفر سنة 1048 ، ثمان وأربعين وألف

طي اللسان عن ذم الطيلسان
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

باب الظاء المعجمة

ظرائف النحلة في لطائف النحلة
رسالة
للشيخ شمس الدين : محمد بن طولون الدمشقي
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي خص النحلة بنحلة أورثت الشفاء في الأبدان . . . الخ )

الظفر بقلم الظفر
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة . ( 2 / 1120 )

ظفر نامه
اسم أسئلة : أنوشروان ملك العجم المشهور وأجوبة : بزرجمهر
على : لغة الفهلوي
دونها : أنوشروان
ثم أمر : نوح بن منصور الساماني ( وزيره ) ابن سينا بنقله إلى الفارسية فنقله

ظفر نامه
فارسي
في وقائع : تيمور وأحوال الألوس
لمولانا شرف الدين : علي اليزدي
وله : مقدمة ( ظفر نامه )
مجلد آخر
في : أنساب جغتاي
المتوفى : في حدود سنة 850 ، خمسين وثمانمائة
ألفه : بشيراز بسبب اهتمام ميرزا : إبراهيم بن شاهرخ
وأتمه : سنة 828
كما قال في ( تاريخه ) : كلام صنف في شيراز
وقد استحسنه صاحب : ( حبيب السير ) )
ورجحه على : الكتب المؤلفة في هذا الشان بالفارسية في لطافة التعبير وحسن السبك
وترجمه :
بالتركي
الحافظ : محمد بن أحمد العجمي
كما سبق
والذيل عليه :
للتاج السلماني
كتبه من : محرم سنة 807 ، سبع وثمانمائة
إلى : ج سنة 813 ، ثلاث عشرة وثمانمائة
مشتملا على : وقائع شاهرخ وألوغ بك

ظفر نامه
فارسي
منظوم
في وقائع تيمور
لمولانا : عبد الله بن أخت الجامي المعروف : بهاتفي
المتوفى : سنة 927 ، سبع وعشرين وتسعمائة
وهو : نظم متين
في مقابلة : إسكندر نامه من الخمسة
أتم نظمه : في أربعين سنة لأنه كثيرا ما كان يخرج بعض أبياته الغير المستحسنة ويبدل غيرها

ظفر نامه
منظوم
فارسي
لحمد الله : أحمد بن أبي بكر المستوفي القزويني
المتوفى : في حدود سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
ذكره في : ( نزهة القلوب ) له

ظل العريش في منع حل البنج والحشيش
وهو شرح
( لمنتخب رسالة ) :
إبراهيم بن بخشي المعروف : بدده خليفة
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
انتخبها وشرحها :
رضي الدين : محمد بن إبراهيم الحلبي المعروف : بابن الحنبلي
المتوفى : بعد سنة 960 ، ستين وتسعمائة
فصار : كتابا لطيفا
أوله : ( الحمد لله الذي حرم الخبائث . . الخ )
ذكر فيه : أن القوم صنفوا فيه :
( زهر العريش في تحريم الحشيش )
و ( زواجر الرحمن في تحريم حشيش الشيطان )
وأول المتن : ( الحمد لله السريع العقاب . . . )
ورتب على : فصلين
الأول : في حكم الحشيش
والثاني : في حكم البنج . ( 2 / 1121 )

ظهير العضدي
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة

الظهير على فقه : ( الشرح الكبير )
يأتي في : الواو
في شرح : ( الوجيز )

الظهيرية
يأتي في : ( الفتاوى )

باب العين المهملة

عارف ومعروف
فارسي
منظوم
أوله :
أي نام تو فتح كنج مقصود
ألفه : سنة 830 ، ثلاثين وثمانمائة

عارضة الأحوذي في شرح : ( سنن الترمذي )
مر في : السين

العاضل للين الراوي والواعي
يأتي في : الميم
للإمام الحافظ : الحسن بن عبد الرحمن الرامهرمزي
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة

العاطل الحالي والمرخص الغالي

عالم آرا
وهو : تاريخ
فارسي
مختصر
للدولة البايندرية
لفضل الله بن روز بهان بن فضل الله الخنجي الأصفهاني الملقب : بأميني المعروف : بخواجه ملا
ألفه : للسلطان : يعقوب
ذكر في ( بديع الزمان ) : أنه ألفه على أن يكون : عالم آراي أميني في مقابلة : جهان كشاي جويني
ثم أتمه : لأبي الفتح بايسنقر

العالم
في اللغة
في : مائة مجلد
لأحمد بن أبان الأندلسي اللغوي
المتوفى : سنة 382 ، اثنتين وثمانين وثلاثمائة
رتب على : الأجناس
بدأ فيه بالفلك لكونه أعظم الأجسام
وختم : بالذرة

عالي الرتبة في أحكام الحسبة

عالي الرتبة في شرح : ( نظم النخبة )
يأتي . ( 2 / 1122 )

علم العالي والنازل
من أسانيد القرآن

العباب الزاخر
في اللغة
في : عشرين مجلدا
للإمام : حسن بن محمد الصغاني
مات : سنة 650 ، خمسين وستمائة
قبل أن يكمله
بلغ فيه إلى : الميم
ووقف في مادة : ( بكم )
ولهذا قيل :
إن الصغاني الذي حاز العلوم والحكم
كان قصارى أمره أن انتهى إلى بكم
وترتيبه : ( كصحاح الجوهري )
وقد جمع :
تاج الدين بن مكتوم أبو محمد : أحمد بن عبد القادر القيسي الحنفي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة بينه وبين : ( المحكم )
كما مر

العباب
في فقه الشافعي
نظم
للقاضي شهاب الدين أبي العباس : أحمد بن ناصر بن الباعوني
المتوفى : سنة 810 ، عشر وثمانمائة

العبادات لنيل السعادات

عباد أفريقية
لمحمد بن أحمد بن تميم الأفريقي
المتوفى : سنة 333

عبر الأعصار وخبر الأمصار
للحسيني
قال ابن حجي : كتب الحسيني إلى شهر وفاته :
وهو : شعبان سنة 765 ، خمس وستين وسبعمائة
والمشهور منه : إلى آخر سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
وكأنه سقط منه : الكراس الأخير
وذيل :
الحافظ العراقي
من : أول سنة 41 ، إحدى وأربعين إلى آخر : سنة 63 ثلاث وستين
وقد تساهل فيه وليس هو على قدر علمه
والأكثر منه مأخوذ من : ( ذيل الحسيني )
قال : وقد وقفت على وفيات أخر
للشيخ : زين الدين
بخطه بعد تلك الوفيات
ولخصت منه : كراريس . انتهى
ولما لم يكن ما يجمع الأمرين أعني : الحوادث والوفيات على الوجه الأتم
شرع مفتي الشام الشهاب : أحمد بن حجي السعدي
في كتابة ( ذيل ) :
من : أول سنة 741 ، إحدى وأربعين وسبعمائة على وجه الاستيعاب للحوادث والوفيات
فكتب منه : سبع سنين
ثم شرع من : أول سنة 769 ، تسع وستين وسبعمائة
فانتهى إلى : أثناء ذي القعدة سنة 815 ، خمس عشرة وثمانمائة
وذلك قبل ضعفه ضعفة ( 2 / 1123 ) الموت
غير أنه سقط منه : سنة 75 خمس وسبعين فعدم
وقد أوصى :
لتلميذه : أبي بكر بن أحمد بن شهبة الأسدي
أن يكمل الخرم : من سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة إلى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة فكمله
ثم أراد أن يذيله من حين وفاته
ثم رأى أن يستأنف الأمر
فشرع من أول الذيل لأنه كتب فوائد جمة قد أهملها شيخه ويحتاج الكتاب إليها
فألحق كثيرا منها في الحواشي
فجعل : ( ذيلا حافلا )
فذكر : كل شهر وما فيه من : الحوادث والوفيات إلى وفاته

عبرة أولي الأبصار في ملوك الأمصار
لعماد الدين : إسماعيل بن أحمد بن سعيد المعروف : بابن الأثير الحلبي
المتوفى : سنة 699 ، تسع وتسعين وستمائة
اقتصر فيه : على الملوك والخلفاء في البلاد كلها
من غير تعرض لشيء : من الوفيات
وهو في : مجلدين
أولها : ( الحمد لله الذي جعل خلقه لأولي الأبصار عبرة . . . الخ )

عبرة عز العزلة
لتاج الإسلام : عبد الكريم بن محمد السمعاني
ذكره صاحب : ( الخالصة )

عبرة اللبيب بعثرة الكئيب
من إنشاء : صلاح الدين أبي الصفاء : خليل بن أيبك الصفدي
المتوفى : سنة 764 ، أربع وستين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله حق حمده . . . الخ )
ذكر فيه : أنه لما وقف بمصر على الرسالة التي أنشأها : علي بن عبد الظاهر
ووسمها : ( بمراتع الغزلان )
هزت عطفه إلى إنشاء رسالة تماثلها

عبرت نما
تركي
لمحمود بن عثمان المعروف : بلامعي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة
وللشيخ شمس الدين : أحمد بن محمد السيواسي

العبر في أخبار ابن عمر
للشيخ : عبد العزيز بن محمد بن عبد الرحمن الشافعي

العبر في خبر من غبر
في التاريخ
مجلدان
للحافظ المؤرخ شمس الدين أبي عبد الله : محمد بن أحمد الذهبي
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
قال : فهذا تاريخ
مختصر
على السنوات
أذكر فيه : ما قدر لي من أشهر الحوادث والوفيات
تعين على الذكي حفظه
وبدأ : من أول سنة الهجرة
وانتهى : إلى آخر سنة 741 ، إحدى وأربعين وسبعمائة
ثم ذيله :
تلميذه السيد شمس الدين أبو المحاسن : ( 2 / 1124 ) محمد بن الحسين
إلى : آخر سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
والذيل عليه :
إلى قريب الثمانين
لشمس الدين : محمد بن موسى بن سند الحافظ ( محمد بن علي الحسيني ) ولد السابق ذكره
إلى : آخر سنة 785
المتوفى : سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة
و ذيل العبر أيضا :
زين الدين : عبد الرحيم بن حسين العراقي
المتوفى : سنة 806 ، ست وثمانمائة
والذيل على : ( ذيل العراقي ) :
لولده ولي الدين : أحمد العراقي
المتوفى : سنة 820 ، عشرين وثمانمائة
صنف : ( ذيلا ) على ( ذيل أبيه )

العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر
لقاضي القضاة : عبد الرحمن بن محمد بن خلدون الإشبيلي الحضرمي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
وهو على : مقدمة وثلاث كتب
المقدمة : في فضل علم التاريخ
والكتاب الأول : في العمران وما يعرض فيه
وهذا الكتاب الأول : ذهب باسم المقدمة حتى صار علما عليها
والكتاب الثاني : في أخبار العرب منذ بدء الخليفة ودول المعاصرين لهم
والكتاب الثالث : في أخبار البربر بديار المغرب
وهو : كتاب مفيد جامع منافع لا توجد في غيره
شرحها :
الشيخ : أحمد المغربي المقري
المتوفى : سنة 1041 ، إحدى وأربعين وألف
مؤرخ الأندلس
كذا أخبرني به : ابن البيلوني
وترجم أوائل المقدمة :
شيخ الإسلام المولى : محمد صاحب المعروف : ببيري زاده
المتوفى : سنة 1162 ، اثنتين وستين ومائة وألف

عتاب الأمم
لأبي المعالي إمام الحرمين : عبد الملك بن عبد الله النيسابوري
المتوفى : سنة 478 ، ثمان وسبعين وأربعمائة

العتبية
منسوبة إلى : مصنفها
فقيه الأندلس : محمد بن أحمد بن عبد العزيز العتبي القرطبي
المتوفى : سنة 254 ، أربع وخمسين ومائتين
وهو : مسائل في مذهب الإمام مالك

العجاجة الزرنبية في السلالة الزينبية
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أثبت فيها : أن أولاد زينب من الأشراف
أوردها في : ( حاويه ) تماما

عجالة التنبيه
لابن الملقن . ( 2 / 1125 )

عجالة الحسبي بصفة المغربي
لأبي حفص : عمر بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 537 ، سبع وثلاثين وخمسمائة

عجالة العالم من كتاب المعالم
في مختصر : ( معالم السنن ) للخطابي
يأتي

العجالة في استحقاق الفقهاء أيام البطالة
لأحمد بن محمد المعروف : بابن الهائم
المتوفى : سنة 815 ، خمس عشرة وثمانمائة

عجالة القرى للراغب في تاريخ أم القرى
وهو : مختصر : ( العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين )
يأتي

عجالة المبتدي
في الأنساب
لزين الدين أبي بكر : محمد بن موسى الحازمي الهمداني
المتوفى : سنة 584 ، أربع وثمانين وخمسمائة

عجالة المنتظر في شرح حال الخضر
للشيخ أبي الفرج : عبد الرحمن بن علي المعروف : بابن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
قال فيه : إن من قال أنه موجود قائما قال ذلك لهواجس ووسواس
واستدل على عدم وجوده بقوله تعالى : ( وما جعلنا لبشر من قبلك الخلد . )
أقول :
وأجاب المخالفون : بأن الخلد هو بقاء لا موت معه وليس هو المدعى في : الخضر - عليه الصلاة والسلام
إنما المدعى : طول إقامته ثم يكون الموت بعدها وأما لو كان حيا لزارني فلم يثبته أهل الحديث وفيه نزاع كثير والناس على الطرفين كما ترى والله - سبحانه وتعالى - أعلم بحقيقة الحال

عجائب الاتفاق في غرائب الأوفاق
لأبي عبد الله : محمد بن إبراهيم القدسي

عجائب الأخبار
لعبد اللطيف بن يوسف البغدادي
ذكره صاحب : ( أخبار الدول )
و حمد الله في : ( النزهة )

عجائب الأسفار وغرائب الأخبار
لأبي القاسم : مسلم بن محمود الشيرازي
المتوفى : سنة
صنفه : للملك المعز : طغتكين الأيوبي صاحب اليمن
وأودع فيه : أشعارا وأخبارا

عجائب الأسماء ونظم المسمى
ذكره : البوني

عجائب الآفاق
ليوسف بن محمد العبادي الحنبلي
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة . ( 2 / 1126 )

عجائب البحر
للمولى علمشاه : عبد الرحمن بن صاجلي أمير
المتوفى : سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
ولعلي بن عيسى الحراني
ألفه : للمقتدر

عجائب البلدان
لزكريا بن محمد بن محمود القزويني
ذكر فيه : أكثر بلاد الدنيا وبعض ما نسب إليها من العلماء
وقدم : أربع مقدمات
أوله : ( العز لك والجلال لكبريائك . . . الخ )

عجائب البلدان
لابن الجزار هو : أبو جعفر : أحمد بن إبراهيم الطبيب الأفريقي
المتوفى : مقتولا بأندلس سنة 400

عجائب الدنيا
للمسعودي : محمد علي بن حسين
المتوفى : بمصر سنة 346
وللشيخ آذري فخر الدين : حمزة بن علي بن مالك الطوسي البيهقي الشهير : بآذري الأسفرايني
المتوفى : سنة 866
ولإبراهيم بن وصيف شاه :
مختصر
أوله : ( الحمد لله بارئ المسموكات . . الخ )
ذكر فيه : أسرار الطبائع وأصناف الخلق وغرائب ما صنعوا

العجائب الطبيعية والغرائب الصناعية
لأبي الريحان البيروني : محمد بن أحمد
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
تكلم فيه : على العزائم والنيرنجيات والطلسمات بما يغرس به اليقين في قلوب العارفين ويزيل الشبه عن المرتابين

عجايب الغرايب
في المحاضرات

عجائب القرآن
وهو : كتاب : ( الغرائب والعجائب )
يأتي في : الغين
مجلدين
لمحمود بن حمزة الكرماني المعروف : بتاج القراء
المتوفى : بعد سنة 500 ، خمسمائة
ذكره أبو الخير
أورد : بعض الوجوه في الآية
ثم أردف : الغريب و العجيب
وقال في سورة الفلق في قوله تعالى : ( ومن شر غاسق إذا وقب ) العجيب في بعض التفاسير
( ومن شر الذكر إذا انعظ ) وقيل : وبح ( وثج )
وروي من غلمة لا عدة لها
وعن النبي - عليه الصلاة والسلام - : ( أعوذ بالله من شر سمعي وبصري وبطني وعيني )
وهذا تفسير : يسمج ذكره
لكن أوردته : لكونه في عداد العجيب من الأقوال وكل ما وصفته بالعجيب ففيه أدنى خلل ونظر . انتهى
قلت : سماه : ( لباب التفسير )
قال السيوطي في النوع التاسع والسبعين من ( إتقانه ) : فيه أقوال منكرة لا يحل الاعتماد عليها ولا ذكرها إلا للتحذير منها . ( 2 / 1127 )

العجائب في تفضيل المشارق على المغارب
للسيوطي
توفي : سنة 911

عجائب القلب

عجائب المخلوقات
تركي
لأحمد المعروف : بيبجان
ألفه : ببلدة : كليبولي
في : تاريخ فتح قسطنطينية 857
وذكر أنه : ترجمه من كتاب عربي بهمة شيخه : الحاج بيرام

عجائب المخلوقات
فارسي
لمحمد بن محمود بن أحمد الطوسي السلماني
ألفه : سنة 555 ، خمس وخمسين وخمسمائة
أوله : ( حمد بي حد خالقي راكه . . . الخ )
وهو : كتاب مصور
أين كتاب برده قانون أست واركان ؟

عجائب المخلوقات
لزكريا بن محمد بن محمود الكوفي القزويني
المتوفى : سنة
ألفه : في زمن مفارقته من الوطن
قال : وقد ذكر فيه أشياء يأباها طبع الغبي الغافل ولا ينكرها نفس الذكي العاقل
فإنها وإن كانت بعيدة عن العادات المعهودة لكن لا يستعظم شيء مع قدرة الخالق
وجميع ما فيه : إما عجائب صنع الباري وذلك إما معقول أو محسوس لا شك فيها
وإما حكاية ظريفة منسوبة إلى رواتها
وإما خواص غريبة وذلك مما لا يفي العمر بتجربتها ولا معنى لترك كلها لأجل الشك في بعضها
فإن أحببت أن تكون منها على ثقة فشمر لتجربتها وإياك أن تمل أو أن تفتر إذا لم تصب مرة أو مرتين فإن ذلك قد يكون لفقد شرط أو حدوث مانع وحسبك ما ترى من حال المغناطيس وجذبه الحديد
فإنه إذا أصابه رائحة الثوم بطلت تلك الخاصية فإذا غسلته بالخل عادت إليه
فإذا رأيت مغناطيسا لا يجذب فلا تنكر خاصيته واصرف عنايتك إلى البحث عن أحواله حتى يتضح لك أمره
قال وسميته : ( عجائب المخلوقات وغرائب الموجودات )
ولا بد من ذكر مقدمات أربع :
الأول : في شرح العجب
الثاني : في تقسيم المخلوقات
الثالث : في معنى الغريب
الرابع : في تقسيم الموجود
المقالة الأولى : في العلويات
وفيه : ثلاثة عشر نظرا
المقالة الثانية : في السفليات
وفيها : أنظار وفصول أيضا
وقد ترجم ( عجائب المخلوقات ) :
المولى الغنائي لما كان قاضيا في بلاد بوسنه سنة 965
وله فيها شعر
وصنف فيه :
أبو حامد : محمد بن عبد الرحمن الأندلسي أيضا
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي أبدع العالم علما على توحيده . . . الخ )
ألفه : سنة 556
ذكر فيه : أنه سأله بعضهم : أن يذكر له نسبه وبلاده وما شاهده من عجائب البلدان فأجاب . ( 2 / 1128 )
قال : فرأيت أن أسمي هذا المجموع : ( المغرب عن بعض عجائب المغرب )
وأجعله : برسم خزانة مولانا الوزير عون الدين : يحيى ابن محمد بن هبيرة وأن أذكر إحسانه
قال : فإني لما وصلت إلى بغداد سنة 516 ، ست عشرة وخمسمائة أنزلني أحسن دوره فأقمت ضيفه أربع سنين
ولما رجعت إليها : سنة 555 ، خمس وخمسين وخمسمائة أنزلني بأحسن مقامه وأكرمني على عادته
وابن الأثير الجزري
المتوفى : سنة 630
سماه : ( تحفة العجايب )
الشيخ شهاب الدين : أحمد الحموي
أوله : ( الحمد لله رب العالمين قيوم السموات والأرضين . . الخ )
ذكر فيه أنه : ألف كتابا
مشتملا على : الآثار العلوية والسفلية
ثم أردفه : بعجائب المخلوقات
ورتب على : فصول وأبواب
واختصره :
بعضهم
وسماه : ( الدرر المنتقات من عجائب المخلوقات )

عجائب المخلوقات
مؤرخ
من : ( كتاب القزويني )
لأنه كان ينقله منه
أوله : ( الحمد لله رب الأرباب ومسبب الأسباب . . . الخ )
فيه : جد وهزل وملح غريبة ورقيق وجزل . . . الخ

عجائب المقدور في نوائب تيمور
تاريخ له
صنفه : الفاضل : أحمد بن محمد المعروف : بابن عربشاه الحنفي
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة
وهو : كتاب بديع الإنشاء سليس الأداء مسجع مقفى
ترجمه :
الفاضل الأديب : المرتضى المعروف : بنظمي زاده البغدادي
وكان حيا : سنة 1130 ، ثلاثين ومائة وألف

عجائب الملكوت
للكسائي وهو : أبو جعفر : محمد بن عبد الله الكسائي

عجائب النساء
لابن الجوزي
ذكره صاحب : ( الرياض المستطابة )
أوله : ( الحمد لله الذي كان قبل أن تكون الأكوان . . )

عجب الخطب
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله أهل الحمد والثناء . . . )
ذكر فيه : ثلاثين خطبة
حذف في كل منها : حرفا
أولها : بلا ألف
والثاني : بلا باء
وختمها : بلا نقط
والثالث : بلا تاء
إلى : آخر الحروف
و الخطبة الثانية : كلها من غير نقط
والخطبة الثالثة : كلها معجمة
إلى آخر الحروف

عدة أصحاب البداية والنهاية في تحرير مسائل الهداية
يأتي في : الهاء . ( 2 / 1129 )

عدة الحساب

عدة البحاث

عدة الحاسب وعمدة المحاسب
في الحساب
لمحمد بن إبراهيم بن الحنبلي الحلبي
المتوفى : سنة 972 ، اثنتين وسبعين وتسعمائة

عدة الحصن
مختصره
سبق

عدة الحكام في شرح : ( عمدة الأحكام )
يأتي

عدة السالكين وعمدة السائرين
للإمام أبي النصر : أحمد بن محمد المؤيد

عدة الصابرين وذخيرة الشاكرين
في مجلد
للعلامة شمس الدين : محمد بن أبي بكر بن أيوب بن القيم الحنبلي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الصبور الشكور العلي الكبير . . الخ )
ذكر فيه : فضائل الصبر والشكر والغنى والفقر
قال : لما كان الإيمان نصفين : نصفه : صبر ونصفه : شكر
وضعت هذا الكتاب : للتعريف بشدة الحاجة إليها
على : ست وعشرين بابا وخاتمة

عدة العالم والطريق السالم
لأبي نصر : عبد السيد بن محمد المعروف : بابن الصباغ الشافعي
المتوفى : سنة 477 ، سبع وسبعين وأربعمائة

عدة : الفتاوى والمفتين
مجلدان
أوله : ( الحمد لله المتفرد بالعلاء . . . الخ )
ذكر أنه : جمع الفتاوى والنوازل ليكون عدة لمن يتحلى بهذا العلم وعمدة . . . الخ

عدة الفوائد

العدة في الأصول

العدة
في فروع الشافعية
لإبراهيم بن علي الطبري المعروف : بأبي المكارم الروياني
المتوفى : سنة 523
وذكر السبكي في ( الترجمة ) :
أبي محمد : عبد الرحمن بن الحسين بن محمد الطبري أنه هو صاحب : ( العدة )
المتوفى : سنة 531 ، إحدى وثلاثين وخمسمائة

العدة في معرفة رجال العمدة
يعني : ( عمدة الأحكام )
لابن الملقن المصري الحافظ . ( 2 / 1130 )

العدة
لعلاء الدين هو : محمود بن عبد الله المروزي
المتوفى : سنة 606

العدة الكبرى
في الحديث

عدة المسافر وكناية الحاضر
لأبي الحسن : أحمد بن محمد المحاملي
المتوفى : سنة 415 ، خمس عشرة وأربعمائة
وهي : في الخلاف بين الحنفية والشافعية
في مجلد
منها : نسخة موقوفة بالمدرسة الفاضلية بالقاهرة

عدة المستعدين
في التصريف
لعبد المجيد بن أبي الليث محرم الزيلي
المتوفى : سنة 1049
أوله : ( الحمد لله المنزه الصرف عن تماثيل التصريف . . . الخ )
سوده : في زمن : عثمان باشا حين سافر إلى العجم وقاطن في أماسية بالخيام أياما
أخذها عن : ( شروح الشافعية ) و ( المراح ) وغيرهما

عدة المفتين
للنسفي

عدة الناسك في المناسك
لصاحب : ( الهداية )
لسراج الدين : عمر بن إسحاق بن أحمد الغزنوي الهندي الحنفي
المتوفى : سنة 773
نبه عليه فيها في : باب الإحرام من الحج

عدة الواعظين ونزهة اللاحظين

علم العدد

عدد الفرق وعدد الفرق
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
مات : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
ذكر فيه : عقيدة الثلاث والسبعين فرقة وبينها وتخلص إلى عقيدة أهل السنة

العدد المعدودة
للشيخ الإمام أبي يحيى : زكريا المراغي من علماء النصف الثاني من القرن السادس
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان في صورة ذاته . . . الخ )

العذب الزلال في مناقب الآل
لزين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة

العذب السلسل في الحديث المسلسل
للحافظ : الذهبي . ( 2 / 1131 )

العذب المسلسل في تصحيح الخلاف المرسل
في الروضة
في الفروع
رسالة
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

علم العرافة
وهو : معرفة الاستدلال ببعض الحوادث الحالية على الحوادث الآتية بالمناسبة أو المشابهة الخفية التي تكون بينهما أو الاختلاط أو الارتباط على أن يكونا معلولي أمر واحد أو يكون ما في الحال علة لما في الاستقبال
وشرط كون الارتباط المذكور خفيا لا يطلع عليه إلا الأفراد وذلك إما بالتجارب أو بالحالة المودعة في أنفسهم بحيث عبر عنهم النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - : بالمحدث أي : المصيب بالظن والفراسة
والحكايات فيهم : كثيرة تجدها في كتب المحاضرات

عرائس البيان في حقائق القرآن
للشيخ أبي محمد : روزبهان بن أبي نصر البقلي الشيرازي الصوفي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
وهو : تفسير
على طريقة أهل التصوف
قال : صنفته موجزا مخففا لا إطالة فيه ولا إملال
وذكرت : ما سنح لي من : حقيقة القرآن ولطائف البيان بألفاظ لطيفة وعبارات شريفة
وربما ذكرت تفسير آية لم يفسرها المشايخ
ثم أردفت بعد قولي : أقوال مشايخي بما عبارتها ألطف وإشارتها أظرف
وتركت : كثيرا منها ليكون أخف محملا وأحسن تفصيلا . انتهى

عرائس المجالس
في قصص الأنبياء
لأبي إسحاق : أحمد بن محمد الثعلبي
المتوفى : سنة 427 ، سبع وعشرين وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله حق حمده . . . )
وقال : هذا كتاب
يشتمل على : ذكر قصص القرآن بالشرح والبيان
وللشيخ الفاضل السيد : محمد بن بسطام الخوشابي المعروف : بالواني أفندي
المتوفى : سنة 1096 ، ست وتسعين وألف
أيضا في قصص الأنبياء
وهو : أحسن وأفيد من : ( عرائس الثعلبي )
ذكر فيه : من ( تفسير البيضاوي ) وحواشيه ومن : ( الكشاف ) وحواشيه
سماه : ( عرائس القرآن ونفائس الفرقان )

عرائس المجالس
في مسائل الخلاف
لأبي الطيب . . الملقي

عرائس المجالس
لمحمد بن أحمد البصري النحوي المعروف : بالعجيج ( بالمفجع )
مات : 320 سنة . ( 2 / 1132 )

عرائس النفائس
فارسي
منظوم
لفريد الدين أبي عبد الله : محمد الرودكي الشاعر من ندماء الملك : نصر بن أحمد الساماني

عرس نامه
للسيد جلال الدين : فضل الله بن عبد الرحمن الأسترابادي
المقتول : بسيف الشرع بسبب هذا الكتاب سنة 804 ، أربع وثمانمائة

عرف التعريف بالمصطلح الشريف
لشهاب الدين : أحمد بن يحيى بن فضل الله العمري الشافعي
توفي : سنة 749
وهو : مختصر ( التعريف ) له
جعله على سبعة أقسام :
( 1 ) في رتب المكاتبات
( 2 ) في عادات العهود
( 3 ) في نسخ الأيمان
( 4 ) في الأمانات
( 5 ) في نطاق كل مملكة
( 6 ) في مراكز البريد والقلاع
( 7 ) في أصناف ما تدعوه الحاجة إليه
أوله : ( الحمد لله الذي ميز مقادير الرتب . . . )

عرف التعريف في المولد الشريف
للشيخ شمس الدين : محمد بن محمد بن الجزري
توفي : سنة
مختصر
مع غاية وجازته
مشتمل على : أحوال النبي - عليه السلام - ووقايعه
ترجمه :
حسين الواعظ
بالفارسية
بنوع من التفصيل
وهو مرتب على : مقالة ومقصدين
أوله : ( الحمد لله الذي نور أطراف الآفاق . . . الخ )

عرف حد الهمة في عرف حد الذمة
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
مات : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة

العرف الذكي في النسب الزكي
لشمس الدين : محمد بن علي الحافظ
المتوفى : سنة 765 ، خمس وستين وسبعمائة

عرف الند في المنتخب من مؤلفات بني فهد
للشيخ : عمر بن أحمد زين الدين الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة

عرف النفحة في حفظ الصحة
مختصر
أرجوزة
منظوم
للشيخ أبي عبد الله : محمد الرضي الغزي
أوله :
حمدي لك اللهم ما لا ينقضي

العرف الوردي في أخبار المهدي
رسالة
للسيوطي
لخص فيه : ( الأربعين ) لأبي نعيم وزاد
ذكره في ( حاويه ) تماما

العرف الوردي في نصرة : الشيخ الهندي
لمحمد ( 2 / 1133 ) بن إبراهيم الحلبي المعروف : بابن الحنبلي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
وهو رسالة
في الرد على : عبد اللطيف المشهدي في رده على الشيخ : شهاب الدين : أحمد الهندي في تأليفه على قوله تعالى : ( فسحقا لأصحاب السعير )

عروة التوثيق في النار والحريق
لقطب الدين أبي بكر : محمد بن أحمد المكي القسطلاني
المتوفى : سنة 686 ، ست وثمانين وستمائة
صنف في : حريق المسجد النبوي والنار الظاهرة في الحجاز
ذكر فيه : البدايع

العروة لأهل الخلوة والجلوة
فارسي
للشيخ علاء الدولة : أحمد بن محمد السمناني
المتوفى : سنة 736
تم تأليفه : في الثالث والعشرين من محرم سنة 721 ، إحدى وعشرين وسبعمائة ببلدة صوفيا أباد

العروة الوثقى
للسمناني الحلبي وهو : أبو القاسم : علي بن محمد بن أحمد السمناني الحنفي
المتوفى : سنة 499

عروس الآفاق في علم الأوفاق
ذكره : البوني

عروس الأفراح في شرح : ( تلخيص المفتاح )
مر في : التاء

عروس الأفراح فيما يقال في الراح
للشيخ أبي ذر : أحمد بن إبراهيم الحلبي
المتوفى : سنة 884 ، أربع وثمانين وثمانمائة
يقال : إنه أذهبه في آخر عمره

علم العروض
وهو : علم يبحث فيه أحوال الأوزان المعتبرة
قال صدر الدين الشرواني في ( الفوائد الخاقانية ) :
وهو : علم يبحث فيه عن : المركبات الموزونة من حيث وزنها
واعلم أن أول من اخترع هذا الفن :
الإمام : الخليل بن أحمد
ولا حاكم في هذه الصناعة إلا استقامة الطبع وسلامة الذوق
فالذوق إن كان فطريا سليقيا فذاك وإلا احتيج في اكتسابه إلى طول خدمة هذا الفن . انتهى
الكتب المؤلفة فيه :
( الأبيات الوافية في القافية )
( أرجوزة المحلي ) . ( 2 / 1134 )

عروض : ابن الحاجب
أبي عمرو : عثمان بن عمر المالكي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
قصيدة
سماها : ( المقصد الجليل في علم الخليل )
في . . بيت
أولها :
الحمد لله ذي العرش المجيد على ... إلباسه من لباس فضله حللا
واعتنى عليه جماعة :
فشرحها : محمد بن محمد السفاقسي أخو المعرب
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
وهو : شرح بسيط بالقول
أوله : ( الحمد لله الذي وجب بحامديته . . . الخ )
ذكر فيه : أنه شرحه أولا
وسماه : ( شفاء العليل )
ثم خرج من يده
وشرحه ثانيا
وسماه : ( بالمورد الصافي في شرح عروض ابن الحاجب والقوافي )
وابن صبيح : أحمد بن عثمان التركماني
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
والشيخ جمال الدين : عبد الرحيم بن حسن الأسنوي
المتوفى : سنة 772 ، اثنتين وسبعين وسبعمائة
وجمال الدين : محمد بن سالم الحموي المعروف : بابن واصل
المتوفى : سنة 686 ، ست وثمانين وستمائة ( 697 )
شرحا وافيا
قال الشيخ جمال الدين عبد الرحيم الأسنوي في ( نهاية الراغب في شرح عروض ابن الحاجب ) :
إن القصيدة المسماة : ( بالمقصد الجليل في علم الخليل )
نظم : الأستاذ جمال الدين أبي عمرو : عثمان بن الحاجب
في علم العروض والقوافي
على بحر البسيط
من أصنع التصانيف وأنفع التآليف وأجمعها
فاستخرت الله - تعالى - في وضع شرح عليه مفصح عن ألفاظ حاوية لما في كثير من المبسوطات
مشتمل على : نوعين آخرين مهمين أهملهما الشراح
أحدهما : إعراب المشكل
والثاني : ضبط ما يخشى تصحيفه من الأبيات المستشهدات
وذكرت أيضا : قبيل الخوض فصلا يتضمن : قواعد منها : ذكر الزحافات
وشرحها :
العلامة بدر الدين : محمود بن أحمد العيني
مات : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة

عروض : ابن القطاع
أبي القاسم : هبة الله بن الفضل الشاعر البغدادي
المتوفى : سنة 558 ، ثمان وخمسين وخمسمائة
وهو من : المتوسطات
( العروض البارع بالاختصار والجامع )
تأليف : أبي القاسم : علي بن جعفر بن علي بن محمد المعروف : بابن القطاع السعدي الصقلي المصري الدار
المتوفى : سنة 515
أوله : ( الحمد لله حمد معترف بذنبه . . . الخ )
في مجلد

عروض : ابن مالك
بدر الدين : محمد بن محمد النحوي
المتوفى : سنة 686 ، ست وثمانين وستمائة . ( 2 / 1135 )

عروض : أبي الفتح
عثمان بن عيسى البلطي
المتوفى : سنة 599 ، تسع وتسعين وخمسمائة
صغيرا وكبيرا

عروض أندلسي
وهو : أبو محمد : عبد الله بن محمد الأنصاري الأندلسي المعروف : بأبي الجيش الأنصاري المغربي
المتوفى : سنة 549
قال فيه : وقد قصدت أن أذكر علل الأعاريض الأربع والثلاثين والضروب الثلاثة والستين خاصة ولا أتعرض لشيء من زحاف الحشو غالبا
وصنعت : ستة عشر بيتا
أول لفظة البيت يعطي : اللقب إما : اشتقاقا أو مضارعة تسامحا
وآخر العروض : حرف من حروف أبيجاد . . . الخ )
واعتنى عليه جماعة أيضا :
فشرحه : عبد المحسن القيصري
المتوفى : سنة 872
أحسن في : ترتيبه وضمنه : فوائد كثيرة
أوله : ( أحمد الله على أن قصر سلامة الطبع على نوع الإنسان . . . الخ )
ذكر في أوله : الأمير سليمان الوزير ابن الأمير : طاشخون بك
والمولى : إلياس بن إبراهيم السينوبي
المتوفى : سنة 891
وسماه : ( فتح النقوض في شرح العروض )
وجلال الدين : محمد بن أحمد المحلي
ولم يكمله
توفي : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة
وداود المغربي
المتوفى : سنة
ومحمد بن إبراهيم الحلبي المعروف : بابن الحنبلي
المتوفى : سنة 972 ، اثنتين وسبعين وتسعمائة
سماه : ( الحدائق الأنسية في كشف الحقائق الأندلسية )
وشرحه :
خطير بن محمد النيسابوري
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي توافر فيضه وإحسانه . . )
والشيخ : محب الدين . . البصروي الشافعي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
ومن شروحه :
( الكافي )
و ( أحسن الحسنا )
و ( شرح الأندلسية ) :
للشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879
وشرحه :
محمود بن أحمد اللارندي
في مجلد
مات : سنة 720 ، عشرين وسبعمائة
وتقطيعه :
لشرف الدين : محمود الأنطاكي النحوي
ومن شروحه :
( شرح السيد : الشريف الفاسي )

عروض الأيكي
مختصر بديع

عروض الخزرجية
قصيدة
معروفة : ( بالرامزة )
مر في : العروض والقوافي
قصيدة منظومة
في البحر الطويل
للإمام ضياء الدين أبي محمد الخزرجي : عبد الله بن محمد المالكي الأندلسي
أولها :
لك الحمد يا الله والشكر والثنا
شرحها :
طاهر بن الحسن بن حبيب الحلبي
مات : 808
وشرحه :
محمد بن أبي بكر الدماميني
المتوفى : سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة
قال : ( 2 / 1136 ) الحمد لله الذي شرح صدورنا لسلوك عروض الإسلام . . . الخ
قال : وقد كنت في زمن الصبا مشغوفا بالنظر إلى محاسن هذا الفن إلى أن ظفرت بالقصيدة المسماة : ( بالرامزة )
نظم : ضياء الدين أبي محمد : عبد الله بن محمد الخزرجي
فوجدتها : بديعة المثال
فطفقت : أن أطلق النوم بمراجعتها مع أني لا أجد شيخا أتطفل عليه ولا أرى خليلا أشاركه
ثم قدم علينا بعض طلبة الأندلس :
( بشرح على هذه المقصورة )
لقاضي الجماعة بغرناطة السيد الشريف أبي عبد الله : محمد بن أحمد الحسيني السبتي
فإذا هو : شرح بديع لم يسبق إليه
فأعرضت عما كنت كتبته إلى أن حركت الأقدار عزمي إلى كتابة : شرح وسيط فوق الوجيز دون البسيط
وسميته : ( بالعيون الغامزة على خبايا الرامزة )
وفرغ من تبييضه : في رجب سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
وشرحه : بنقادة من بلاد الصعيد
وابتدأ : في أول جمادى الآخرة من السنة
وشرحه :
العالم : عبد الرحمن بن أبي بكر العيني
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
وشرحه :
أحمد بن علي بن أحمد البلوي
أوله : ( الحمد لله الذي شرح منا لفك رموز علماء أمته صدور . . . الخ )
وهو : شرح مبسوط
صنفه الشارح بغلطه
وفرغ في : ربيع الأول سنة 908 ، ثمان وتسعمائة
والشيخ القاضي أبو يحيى : زكريا بن محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
وسماه : ( فتح رب البرية بشرح القصيدة الخزرجية )
أوله : ( الحمد لله الذي وضع علم العروض ليعرف به أوزان المنظوم . . . الخ )
وبعد فهذا شرح : الخزرجية
المنظومة
على البحر الطويل
في العروض والقوافي
وشرحه :
محمد بن خليل البصري أيضا
و شرحه :
الشريف الأندلسي قيل : هو أول شارح
أوله : ( الحمد لله الذي بحمده يستفتح وهو الفتاح . . . الخ )
وهو : محمد بن أحمد السبتي
المتوفى : سنة 760 ، ستين وسبعمائة
وشرحه :
محمد بن أحمد الأزنيقي المدعو : بوحي زاده
وسماه : ( الإشارات الحائزة لشرح حل الرامزة )
أوله : ( الحمد لله الذي وضع الميزان . . . الخ )
قال في آخره : تم تأليف هذا الشرح في سنة 975 ، خمس وسبعين وتسعمائة
وكان سنه إذ ذاك : تسعا وعشرين سنة
وحل بعضهم : ( الرامزة )
والحل :
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمد الشهير والده : بشكم
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . )

عروض الخليل
ابن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 174 ، أربع وسبعين ومائة
وهو أول من فتح الباب في هذا الفن
كما مر

عروض الساوي
قصيدة لامية
تضاهي الحاجبية
لصدر الدين : محمد بن ركن الدين : محمد الساوي
المتوفى : سنة
أولها : ( 2 / 1137 )
بحمد المليك الحق ذي الطول والعلا ... وشكر أياديه أفتتح متفألا
شرحها شمس الدين : محمود بن عبد الرحمن الأصفهاني
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وبدر الدين : محمود بن أحمد العيني
توفي : سنة 855
أوله : ( الحمد لله حمدا كثيرا . . . )
توفي سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
ذكر فيه : أنه شرح شرحا وسطا
مسمى : ( بكتاب الحاوي في شرح قصيدة الساوي )
كتب المتن : بالأحمر
والشرح : بالأسود
عدتها : ثلاثمائة
قال المصنف في آخره :
وإذ كملت حسناء عدتها ترى ... مئات ثلاثا فاشكروا الله ذا العلا
قال الشارح : حسناء : اسم هذه القصيدة ظاهرا إذ لو كانت صفة لها لقال : وإذ كملت الحسناء على تقدير هذه القصيدة الحسناء
قال في آخره : فرغت يمين مؤلفه من غرة الشهر إلى آخر أيام البيض
وشرحها :
القزويني
وشرحها :
عبيد الله ( عبد الله ) بن عبد الكافي بن عبد المجيد العبيدي
المتوفى : سنة 901
أوله : ( أما بعد حمدا لله - سبحانه وتعالى - مسبب الأسباب . . . الخ )
وهو : شرح كبير
ثم شرحه : شرحا صغيرا
محتويا على : المقاصد
مقتصرا على : حل مشكل القصيدة وبيان ما أجمله
وسماه : ( الكافي في علمي العروض القوافي )
أوله : ( الحمد لله الوافر الوافي بذاته . . . الخ )
وشرحه :
نجم الدين : سعيد بن محمد السعيدي
وشرح ( عروض الساوي ) :
عمر بن عبد الرحمن بن عمر العروضي الكرخي
المتوفى : سنة 699
أوله : ( الحمد لله الذي عدل موازين العدل . . . الخ )
وسماه : ( بالدرة الفريدة في شرح القصيدة )

عروض : أبي عثمان المازني
بكر بن محمد النحوي
المتوفى : سنة 249 ، تسع وأربعين ومائتين
وصنف :
الوحيد التبريزي
مختصرا
فارسيا
لابن أخيه
وسماه : ( المختصر )
ومن المبسوطات :
( عروض الخطيب التبريزي )
المسمى : ( بالوافي )
والأمين المحلي

عروض علي
ابن حسام الدين الآماسي
تركي

عروق الذهب من أشعار العرب
لأبي عامر : فضل بن إسماعيل الجرجاني

عريضة اللطائف
فارسي

علم العزائم
العزائم : مأخوذ من : العزم وتصمم الرأي والانطواء على الأمر والنية فيه والإيجاب على الغير
يقال : عزمت عليك أي : أوجبت عليك وحتمت عليك
وفي الاصطلاح : الإيجاب والتشديد ( 2 / 1139 ) والتغليظ على الجن والشياطين ما يبدو للحائم حوله المتعرض لهم به
وكلما تلفظ بقوله : عزمت عليكم فقد أوجب عليهم : الطاعة والإذعان والتسخير والتذليل لنفسه
وذلك من الممكن الجائز عقلا وشرعا ومن أنكرهما : لم يعبأ به
لأنه يفضي على إنكار قدرة الله - سبحانه وتعالى - لأن التسخير والتذليل إليه وانقيادهم للإنس من بديع صنعه
وسئل : آصف بن برخيا : هل يطيع الجن والشياطين الإنس بعد سليمان - عليه السلام - ؟
فقال : يطيعونهم ما دام العالم باقيا وإنما يتسق بأسمائه الحسنى وعزائمه الكبرى وأقسامه العظام والتقرب إليه في السير المرضية
ثم هو في أصله وقاعدته على قسمين :
محظور ومباح
الأول : هو السحر المحرم
وأما المباح : فعلى الضد والعكس
إذ لا يستثمر منه شيء إلا : بورع كامل وعفاف شامل وصفاء خلوة وعزلة عن الخلق وانقطاع إلى الله - تعالى
وقد علمت أن التسخير إلى الله - تعالى
غير أن المحققين اختلفوا في كيفية اتصاله بهم منه - تعالى
فقيل : على نهج لا سبيل لأحد دونه - عز وجل
وقيل : بالعزيمة كالدعاء وإجابته
وقيل : بها والسير المرضية
وقيل : بالجواسيس الطائعين المنهيين المتهيئين
وقيل : بالمحتبسة والسيارة
وقيل : بالعمار
هذا ما يعتمد من كلام المحققين
قال ( فخر الأئمة ) : أما الذي عندي أنه إذا استجمع الشرائط وصوب العزائم صيرها الله - تعالى - عليهم نارا عظيمة محرقة لهم مضيقة أقطار العالم عليهم كيلا يبقى لهم ملجأ ولا متسع إلا الحضور والطاعة فيما يأمرهم به وأعلى من هذا أنه إذا كان ماهرا مسيرا في سيره الرضية وأخلاقه الحميدة المرضية فإنه - تعالى - يرسل عليهم ملائكة أقوياء غلاظا شدادا ليزجروهم ويسوقوهم إلى طاعته وخدمته
وأثبت المتكلمون وغيرهم من المحققين : هذه الأصول
حيث قالوا : ما يمنع من أن يكون من الكلام من أسماء الله تعالى أو غيرها في الكتب والعزائم والطلسمات ما إذا حفظه الإنسان وتكلم به سخر الله - تعالى - بعض الجن وألزم قلبه طاعته واختاره بما طلب منه من الأمور الكائنة فيما عرفه الجني وشاهده ليخبر به الإنسي
وهذا هو بيان قول من قال : إن منهم منهيين وجواسيس
قالوا : وطاعتهم للإنس غير ممتنعة في عقل ولا سمع من الشامل

عز العزلة
لعبد الكريم بن محمد السمعاني
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة

العزى في التصريف
للشيخ عز الدين أبي الفضائل : إبراهيم بن عبد الوهاب بن عماد الدين بن إبراهيم الزنجاني
المتوفى : بعد سنة 655 ، خمس وخمسين وستمائة
وهو مختصر
متداول نافع
وشرحه :
العلامة سعد الدين : مسعود بن عمر القاضي التفتازاني
المتوفى : سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة
أضاف إليه : فوائد شريفة وزوائد لطيفة
وهو : أول تآليفه
أتمه : في شهر شعبان سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
أوله : ( إن أروى زهر يخرج في رياض الكلام . . . الخ )
وصنف :
السيوطي
حاشية : على : ( شرح السعد )
وسماها : ( الترصيف حاشية على شرح التصريف )
ذكره في : ( فهرس مؤلفاته )
وعليه حاشية :
لشمس الدين : محمد بن علي الحلبي العرضي المعروف : بابن هلال النحوي
سماها : ( بالتطريف على شرح التصريف )
المتوفى : سنة 933 ، ثلاث وثلاثين وتسعمائة
وصنف :
المولى : محمد بن إبراهيم الحلبي المعروف : بابن الحنبلي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
حاشية على تلك الحاشية
وسماها : ( التعريف على تغليط التطريف )
قال في ( تاريخه ) : محوته بعد أن أكتب
وله : حاشية
سماها : ( مستوجبة التشريف بتوضيح شرح التصريف )
أولها : ( نحمد من بتوفيقه تصريف المعاني على النحو الصحيح . . . الخ )
وعلى : ( شرح سعد الدين )
حاشية
للشيخ ناصر الدين أبي عبد الله : محمد
المتوفى : سنة 958
وعلى هذه الحاشية :
حاشية
لتلميذه الشيخ شهاب الدين : أحمد بن قاسم العبادي
المتوفى : سنة 994
جمعها :
تلميذه : أحمد بن محمد الخفاجي الخطيب
وعلى : ( شرح السعد )
حاشية أيضا :
للشيخ ناصر الدين : إبراهيم اللقاني
المتوفى : سنة 1041 ، إحدى وأربعين وألف
سماها : ( خلاصة التعريف بدقائق شرح التصريف )
وجمع :
كمال الدين دده خليفة المعروف : بقره دده
شيئا كثيرا على : ( شرح السعد ) بالاستطراد
فصار : مجموعة لطيفة مفيدة
يقال لها : ( دده جونكي )
توفي المزبور : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
وشرحه :
أحمد بن محمد المعروف : بابن الملا الحلبي
المتوفى : حدود سنة 990
وشرح :
عماد الدين أبو الفداء : إسماعيل بن إبراهيم بن جماعة الكناني
المتوفى : سنة 861 ، إحدى وستين وثمانمائة
وشرح :
الإمام الملقب : بالمعظم يحيى بن إبراهيم بن عبد السلام الزنجاني
المتوفى : سنة
شرحا مجردا بالقول
أوله : ( الحمد لله على جزيل نعمائه السابغة . . . الخ )
وشرحه :
المولى : مصطفى بن يوسف المعروف : بخواجه زاده البرسوي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
لما صار معلما للسلطان : محمد الفاتح
وقرأ عليه : المتن
وشرحه :
الشيخ : محمد الشربيني الخطيب
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
شرحا ممزوجا
أوله : ( نحمدك يا من من بالفضل على من يشاء من عباده . . . الخ )
ذكر فيه : ( 2 / 1140 ) أنه شرح في قبر الشافعي
وسماه : ( الفتح الرباني في حل ألفاظ تصريف عز الدين الزنجاني )
وشرحه :
أحمد بن محمود الجيلي الأصفهيدي
كبيرا وصغيرا
وأول صغيره : ( الحمد لله الذي هو مصدر الكائنات . . . )
اختصره من : ( شرحه الكبير ) بالقول
وشرحه :
سراج الدين : محمد بن عمر الحلبي
مات : سنة 850 ، خمسين وثمانمائة
وشرح ( الشرح ) :
لسعد الدين الطبلاوي هو : منصور سبط ناصر الدين الطبلاوي
المتوفى : سنة 1014
سماه : ( طالع السعد )
أوله : ( إن أجلى ما رمقته عيون العيون . . الخ )
في مجلد
وعلى : ( شرح سعد الدين )
حاشية :
لسعد الله البردعي
وحاشية :
لمحمد بن القاسم الغزي
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . )
وحاشية :
لقاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
ومن شروحه :
شرح بالقول
أوله : ( الحمد لله المنزه عن الحذف والإبدال . . . الخ )
للحاج : إبراهيم بن عكاشة الجيلي
ومن شروحه :
( نزهة الناظر بالطرف في شرح علم الصرف )
لشمس الدين : محمد بن الشيخ زين الدين : قاسم بن علي الغزي
المتوفى : سنة 918
وهو : شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي صرف الرياح بإرادته . . . الخ )
قال : هذا شرح وضعته على : ( شرح : الإمام سعد الدين : مسعود بن عمر التفتازاني )

عزل الطرف
مجلد
لتاج الدين : علي بن أنجب البغدادي
مات : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة

العزيز المحلي
من المحاضرات على . . أبواب
تأليف : محمد بن عبد الله بن حسن
المتوفى : سنة
لعزيز الدين الكميلي

العزيزي
في غرائب القرآن
للشيخ الإمام أبي بكر : محمد بن عزيز السبحستاني
المتوفى : سنة 330 ، ثلاثين وثلاثمائة

العزيزي
هو كتاب ( المسالك والممالك )
يأتي

العشاريات
وهي : ثلاثة أحاديث
خرجها : جلال الدين السيوطي
وحدث بها في رحلته : بطوح ودمياط
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
قال : اعتنى أهل الحديث بتخريج عواليهم وأرفعها فخرجوا الثلاثيات ثم الرباعيات ثم الخماسيات ثم السداسيات إلى العشاريات
وممن خرجها قبل الثمانمائة :
الزين العراقي
وبعده جماعة منهم :
ابن حجر
فكان أكثر ما يقع لي عاليا أحد عشر لكون زماني بعيدا وقد فحصت فوقع لي أحاديث يسيرة عشارية

عشاريات
ابن عرفة
تخريج : الزين رضوان . ( 2 / 1141 )

العشر الجلالية
يعني جلال الدين : محمد بن أسعد الدواني
المتوفى : سنة 908 ، ثمان وتسعمائة
وعليها رد :
لمير غياث الدين : منصور بن محمد الشيرازي
في ( مجموعة الرسائل )

عشرة الحداد
وهو : عشرة مشهورة بين المحدثين
عن عشر ترجمة خرجها الحداد

عشرة العاشر
لأبي الفضل : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة

عشرت نامه
تركي
منظوم
لرواني الشاعر : إلياس بن عبد الله الأدرنه وي المتخلص : برواني الكاتب الشاعر
المتوفى : سنة 930

كتاب العشق
أبسال وسلامان

عشق نامه
فارسي
منثور
للسيد : محمد الحسيني الملقب : بكيسودار
المتوفى : سنة 825
أوله : ( الحمد لله مضيء الشمس منور القمر مظهر الملك . . . الخ )

عشق نامه
لبلاطي أفندي

عصمة الأنبياء
لفخر الدين الرازي
أوله : ( الحمد لله المتعالي بجلال أحديته عن مسارح الخواطر . . . الخ )
وهو : مختصر
مرتب : على فصول

عصمة الأنبياء وتحفة الأصفياء
للشيخ : أحمد بن الشيخ مصلح الدين الشهير : بالمركز
وابن السيف الكرمياني
مبوبة على : أبواب ثلاثة ومفصلة على : ستين فصلا
كل باب يحتوي : عشرة فصول

عصمة الإنسان من لحن اللسان
في النحو
لولي الدين أبي عبد الله : محمد بن أحمد . . البلوي الديباجي
المتوفى : سنة
شرحها

عصمة الإنسان
لعبد الخالق بن علي بن الفرات المالكي
المتوفى : سنة 794
سماه : ( تيسير عصمة الإنسان )

العصمة عن الخطأ في نقص القسمة
للشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي . ( 2 / 1142 )
المتوفى : سنة 979 ، تسع وسبعين وتسعمائة
ذكرها المقدسي أيضا في ( فتاواه ) في مسألة :
وقف الأولاد

العضدي
( الإيضاح في النحو )
ألفه : لعضد الدولة
كما مر في الألف ( في النحو )
للإمام أبي علي : الحسن بن أحمد الفارسي النحوي
المتوفى : سنة 877 ، سبع وسبعين وثمانمائة
ألفه لعضد الدولة

العطايا السنية
في : طبقات فقهاء اليمن وأعيانها
للملك الأفضل : عباس بن الملك المجاهد : علي صاحب اليمن
المتوفى : سنة 778 ، ثمان وسبعين وسبعمائة

عطر العروس وأنس النفوس
لأبي بكر بن أحمد الحلبي العطار
المتوفى : سنة 858 ، ثمان وخمسين وثمانمائة ( 968 )
وهو : في مقاطيع ديوانه

عطف الألف والمألوف
للشيخ الإمام أبي الحسن : علي بن محمد الديلمي
المتوفى سنة :

العظات الموقظات
لعثمان بن عيسى البلطي الموصلي
المتوفى : سنة 559 ، تسع وتسعين وخمسمائة

عظة الألباب
لمحيي الدين الغرناطي

عظم وسيلة الإصابة في صنعة الكتابة
منظومة
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
ذكر فيه : أن ( منظومة ) نور الدين أبي الثناء : محمود بن أحمد بن خطيب الدهشة المصري الحنفي الحموي
في : الخط والشكل والنقط
نظر في شرحها
فرأى فيه : زيادات فنظم

عقائد السنوسي
المسماة : ( بأم البراهين )
مر
و ( عقيدة أهل التوحيد )
مع شرحه
يأتي

العقائد الشيبانية
قصيدة ألفية
للإمام أبي عبد الله : محمد الشيباني
وشرحها :
الشيخ : علوان علي بن عطية الحموي الشافعي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة المدفون بحماه
وسماه : ( بديع المعاني في شرح عقيدة الشيباني ) . ( 2 / 1143 )
وقد اعتنى بحفظها جمع و احتاجوا إلى تأليف شرح فوضعت بعد الاستخارة
وكان فيما ظهر لنا فهو أول شرح ألف عليها . انتهى
أقول : وهو شرح مبسوط بعد شرح : النجم بن قاضي عجلون
وشرحها : أبو البقاء الأحمدي الشافعي
وسماه : ( المعتقد الإيماني على عقيدة الإمام الشيباني )
أوله : ( الحمد لله وكفى . . . الخ )
وشرحها :
الشيخ : محمد بن علي بن محمد علان المكي
المتوفى : سنة 1057 ، سبع وخمسين وألف
وسماه : ( بديع المعاني )
كما صرح به في شرح الطريقة

عقائد الشيخ الأكبر
محيي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة

عقائد الشيخ عز الدين
عبد العزيز بن عبد السلام
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة
شرحه :
الإمام ولي الدين : محمد بن أحمد الديباجي
المتوفى سنة :
أوله : ( الحمد لله مرشد العقول والأفهام . . . الخ )
وسماه : ( إفهام الأفهام معاني عقيدة شيخ الإسلام )

عقائد الطحاوي
وهو : الإمام : أحمد بن جعفر الحنفي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة
وسمى كتابه هذا : ( بيان السنة والجماعة )
وله شروح منها :
شرح :
شجاع الدين : هبة الله بن أحمد بن معلى التركستاني
المتوفى : سنة 736 ، ست وثلاثين وسبعمائة
ونجم الدين : بكبرس بن يلنقلج التركي
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
في مجلد كبير
وسماه : ( النور اللامع والبرهان الساطع )
وشرحه :
صدر الدين : علي بن محمد بن العز الأذرعي الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 742 ، اثنتين وأربعين وسبعمائة
وشرحه :
محمود بن أحمد بن مسعود القونوي الحنفي
المتوفى : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
بالقول
شرحا بسيط
أوله : ( حمدا لله المتوحد بكمال صمديته المنفرد . . . الخ )
وسماه : ( القلائد في شرح العقائد )
والقاضي سراج الدين : عمر بن إسحاق الهندي الحنفي
المتوفى : سنة 773 ، ثلاث وسبعين وسبعمائة
رتب الأصل على : مقدمة ومهمات وتتمة
وفي مقدمته : عشر تنبيهات
وشرحه :
المولى أبو عبد الله : محمود بن محمد بن أبي إسحاق الفقيه الحنفي القسطنطيني
المتوفى سنة :
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا لهذا . . . الخ )
أتمه : سنة 916 ، ست عشرة وتسعمائة
وشرحه :
المولى : كافي الحسن البسنوي الأقحصاري
المتوفى : سنة 1025 ، خمس وعشرين وألف
شرحا مفيدا
وسماه : ( نور اليقين في أصول الدين )
أتمه : عند المحاصرة تحت قلعة أسترغون
سنة : 1014 ، أربع عشرة وألف قبل الفتح بيومين . ( 2 / 1144 )

العقائد العضدية
للقاضي عضد الدين : عبد الرحمن بن أحمد الإيجي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله على نواله . . . )
وهي : مختصرة مفيدة
ولما أتم قضى نحبه بعد اثني عشر يوما فيكون آخر تآليفه
كذا في بعض الشروح
واعتنى عليه الفضلاء فشرحه :
جلال الدين : محمد بن أسعد الصديقي الدواني
المتوفى : سنة 908 ، ثمان وتسعمائة
قال : إن ( العقائد العضدية ) لم تدع قاعدة من أصول العقائد الدينية إلا وأتت عليها
ولم تترك من أمهاتها ومهمات مسألة إلا وقد صرحت بها أو أومأت إليها . . . الخ
وفرغ عنه : في ربيع الأول سنة 905 ، خمس وتسعمائة ببلدة جيرون
وهو : آخر تأليف الجلال كما قيل
وعليه حاشية :
للمولى : يوسف بن محمد خان القره باغي المحمد شاهي
المتوفى : في نيف وثلاثين وألف
كتبها : في حدود سنة 1000 ، ألف
أوله : ( كيف لا أحمد وكيف أحمد . . . الخ )
ثم إنه لما رأى ( تعليقة الخلخالي ) وطالع وجد متوجها فيها إلى ما كتبه فاستأنف العمل وعلق على الشرح : بقال
وعلى ( تعليق الخلخالي ) : بقوله
وسماها : ( تتمة الحواشي في إزالة الغواشي )
أوله : ( لك الحمد يا متمم كل الأمور . . . )
وفرغ : في شوال سنة 1033 ، ثلاث وثلاثين وألف ببخارا
وعليه حاشية :
لحسين الخلخالي الحسيني
المتوفى : سنة 1014 ، أربع عشرة وألف
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا لمنهج الرشيد . . . الخ )
وعليه حاشية :
للمولى : أحمد بن محمد حفيد التفتازاني
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
وفيه كلمات منقولة من كلام : مير صدر الشيرازي
والمولى : حكيم شاه بن محمد بن مبارك القزويني
المتوفى : في حدود سنة 920 ، عشرين وتسعمائة
وصنف :
المولى عصام الدين : إبراهيم بن محمد الأسفرايني
شرحا مبسوطا
وتوفي : سنة 945 ، ثلاث وأربعين وتسعمائة
وكتب على أوله :
أبو بكر بن محمد والد جلال الدين السيوطي
شرحا
وتوفي : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
وشرح :
العلامة : علي بن محمد السيد الشريف الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
وعليه حاشية :
لعلاء الدين : علي الطوسي
توفي : سنة 887
ومحمد بن فرامرز المعروف : بملا خسرو
المتوفى : سنة 862 ، خمس وستين وثمانمائة
وأحمد بن موسى المعروف : بالخيالي
المتوفى : بعد سنة 862 ، اثنتين وستين وثمانمائة
وهذه غير : ( حاشية شرح العقائد )
والمولى مصلح الدين : مصطفى القسطلاني
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
وشرحه :
محيي الدين : محمد بن سليمان الكافيجي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
ولبعض أهل الهند :
شرح ممزوج
أوله : ( سبحانك يا نور النور . . . الخ )
ألفه باسم : السلطان ( 2 / 1145 ) محمود الشاه
ومن شروحه :
( القواعد الشمسية في شرح العقائد العضدية )
لافتخار الدين : محمد الدامغاني
ألفه : للصاحب الأعظم شمس الدين : محمد الدامغي
وهو : شرح ممزوج ( كالجلال )
أوله : ( الحمد لله الذي أحكم مباني الأحكام . . . الخ )

عقائد الفقهاء
وشرحه

عقائد الفيروز أبادي

عقائد النسفي
وهو : الشيخ نجم الدين أبو حفص : عمر بن محمد
المتوفى : سنة 537 ، سبع وثلاثين وخمسمائة
وهو : متن متين
اعتنى عليه جماعة من الفضلاء فشرحه :
العلامة سعد الدين : مسعود بن عمر التفتازاني
المتوفى : سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة
وفرغ منه : في شعبان سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
قال : إن المختصر المسمى : ( بالعقائد ) يشتمل على غرر الفوائد في ضمن فصول هي : للدين قواعد وأصول مع غاية من التنقيح والتهذيب . . . الخ
ثم شرح :
المولى : رمضان بن محمد
هذا الشرح
في مجلد
وتوفي سنة :
وهو مشهور : ( بحاشية رمضان أفندي )
وصنف غيره :
وهو : الشيخ : محمد بن محمد الشهير : بابن الغرس الحنفي
المتوفى : سنة 932 ، اثنتين وثلاثين وتسعمائة
شرحا : ( كشرح رمضان )
فرغ من تأليفه : في رمضان سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة
وهو : شرح نافع أيضا
ومن حواشي ( شرح العقائد ) حاشية :
المولى : أحمد بن موسى الشهير : بخيالي
المتوفى بعد : سنة 860 ستين وثمانمائة ( 862 )
وهي مقبولة
سلك فيها : مسلك الإيجاز يمتحن بها الأذكياء من الطلاب
يقال : مأخذه : ( حاشية بن أبي الشريف القدسي )
من : تلامذة ابن الهمام
مات : 903
وقال في تاريخ تأليفه في أواخر رمضان سنة 862 ، اثنتين وستين وثمانمائة :
حل سود لشرح العقايد
أوله : ( أما بعد الحمد لمستأهله . . . الخ )
قال : فدونك أيها الساري بهذا النبراس كتاب فيه نور وهدى للناس أرشدك إلى المكامن الخفية من شرح ( العقائد النسفية )
يقال أنه : صنفه وقت تدريسه في مدرسة : فلبه حين ذهب إلى بعض جبالها لتبديل الهواء في الصيف
جعله هدية للوزير : محمود باشا
ولم يرض بذلك السلطان : محمد الفاتح
وحاشية :
المولى مصلح الدين : مصطفى القسطلاني
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
أولها : ( الحمد لمن وجب له الوجود . . . الخ )
وهو مشهور ( بحاشية الكستلي )
وحاشية أخرى :
لصالح الدين
وحاشية :
المولى علاء الدين : علي بن محمد المعروف : بمصنفك
المتوفى : سنة 871 ، خمس وسبعين وثمانمائة
وهي : حاشية صغيرة
وحاشية :
المولى : محمد بن مانياس
وكان من علماء دولة السلطان : مراد ( 2 / 1146 ) بن السلطان محمد خان
وحاشية :
المولى : صلاح الدين معلم السلطان : بايزيد بن محمد خان
كتبها : حين أقرأه
وهي : مقبولة جدا
وحاشية :
المولى عصام الدين : إبراهيم بن محمد الأسفرايني
المتوفى : سنة 945 ، خمس وأربعون وتسعمائة ( 943 )
و أول ( حاشية العصام ) :
( الحمد لله الذي دعانا إلى دار السلام . . . الخ )
وهي : حاشية تامة لطيفة العبارة دقيقة الإشارة كما هو دأب المحشي في مؤلفاته
أكبر حجما من : ( حاشية الخيالي ) و ( الكستلي )
وحاشية أخرى :
للمولى : إلياس بن إبراهيم السينابي
توفى سنة :
أوجز في التحرير مع إيفائه المراد بأحسن التعبير
وحاشية :
المولى : محمد بن عوض المنسوب بين العلماء إلى الهداية
المتوفى سنة :
أولها : ( الحمد لمن أعطى نوره مع الإيمان . . . )
وحاشية :
المولى : أحمد بن عبد الله القريمي
المتوفى : سنة 943 ، ثلاث وأربعين وتسعمائة . ( 862 )
من علماء الدولة الفاتحية
وحاشية :
المولى شمس الدين : قره جه أحمد
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة
وحاشية :
المولى كمال الدين : إسماعيل القرماني المعروف : بقره كمال
المتوفى سنة :
وهي على : ( حاشية الخيالي )
وشرح الشرح :
للمولى محيي الدين : محمد الشهير : ببير الوجه من علماء الدولة الفاتحية
وكان معلما للسلطان : بايزيد
المتوفى سنة :
وحاشية :
المولى سنان الدين : يوسف الحميدي
المتوفى : سنة 912 ، اثنتي عشرة وتسعمائة
وحاشية :
المولى علاء الدين : علي العربي
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
وحاشية :
لطف الله بن إلياس الرومي
بعد : سنة 930 ، ثلاثين وتسعمائة
على : ( حاشية الخيالي )
أولها : ( نحمد الله ولي التوفيق . . . الخ )
قال المولى لطفي بكزاده :
هذا تصنيف نازل الدرجة لا يليق صدوره ممن كان في تلك المرتبة
واعتذر صاحب : ( الشقائق ) بأنه كتب في أوائل حاله . س
وحاشية :
المولى : خضر شاه الرومي المنتشاوي
المتوفى : سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة
وحاشية :
المولى محيي الدين : محمد بن إبراهيم النكساري
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
وحاشية :
القاضي شهاب الدين : أحمد بن يوسف الحصنكيفي السندي
المتوفى : سنة 895 ، خمس وتسعين وثمانمائة
سماه : ( بتحفة الفوائد لشرح العقائد )
وحاشية :
المولى حكيم شاه : محمد بن مبارك القزويني
المتوفى : في حدود سنة 920 ، عشرين وتسعمائة
وحاشية :
الشيخ : رمضان بن عبد المحسن المعروف : ببهشتي
المتوفى : سنة 979 ، تسع وسبعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله المتكلم بالكلام . . . الخ )
وهي : على ( حاشية الخيالي )
وللشيخ : محمد بن قاسم الغزي الشافعي المعروف : بابن الغرابيلي
المتوفى : سنة 918 ، ثمان عشرة وتسعمائة
صنف : ( حاشية كاملة )
أولها : ( أما بعد حمدا لله الذي . . . الخ )
وعلى ( حاشية الخيالي ) :
حاشية : ( 2 / 1147 ) المولى الشهير : بقول أحمد
أوله : ( سبحانك اللهم وبحمدك على آلائك . . . )
وهي : حاشية دقيقة متداولة بين الأعجام وهي أصعب وأدق من : ( بحر الأفكار )
و ( بحر الأفكار ) مع ( حاشية الخيالي ) كالشرح مع المتن الممزوج
لحسن بن حسين بن محمد المدرس بمدرسة من مدارس مصر
ألفه : لإياس باشا
والتزم في مقاطع الكلام إيراد هو الأول
أوله : ( الحمد لمختار دل على إيجاب ذاته . . . الخ )
وكذا : ( حاشية قره كمال ) مع : ( حاشية الخيالي )
لكنه أورد المتن بأن : يقال قوله وفي آخره : هذا كلامه
و ( بحر الأفكار ) : أدق منه و أفيد
أول ( حاشية ) : قره كمال وهو : إسماعيل بن بالي :
( الحمد لذي المن والإحسان . . . الخ )
وللمولى العالم : محمد المرعشي المعروف : بساجقلي زاده
المتوفى : سنة 1150 ، خمسين ومائة وألف
( حاشية ) على الثلاثة
أعني : ( الشرح ) و ( حاشية الخيالي ) و ( قول أحمد )
ولم يرتب ولم يبيض
ثم رتبها :
تلميذه : عبد الرحمن العينتابي بأمره
وكان قد عبر عن قول أحمد : بقوله وعن الخيالي : بقال الخيالي وعن الشرح : بقال الشارح
ومن الحواشي على شرح العقائد :
حاشية
أولها : ( الحمد لله الذي علمنا قواعد العقائد الدينية . . . )
كتبها للسلطان : محمد خان
ومن الحواشي على ( الخيالي ) :
حاشية : خواجه زاده
وحاشية : حسن جلبي بن الفناري
وعلى ( الشرح ) :
حاشية :
للشيخ عز الدين : محمد بن أبي بكر بن جماعة
المتوفى : سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة
وفي ( برهان التمانع )
رسالة
لبعض الخراسانيين
وهو : عبد اللطيف بن محمد بن أبي الفتح الكرماني ثم الخراساني
لم يفرق فيها بين الملازمة العادية وبين الملازمة العقلية
فبنى جميع كلامه على عدم هذا الفرق فضل وأضل
ولعل هذا الرجل ممن أنكر المنطق ونادى بجهله كالسيوطي
وهو يزعم أنه مصيب في تخطئة مثل سعد الدين
هيهات هيهات شتان بين النيل والفرات
وذكر في أوله : أنه وقع في شرح العقائد بعض مسائل ليس على نهج اعتقاد أهل السنة منها مسألة التصديق فإنه ادعى أن التصديق الشرعي والتصديق المنطقي كلاهما واحد
وذكر أنه كتب أيضا :
رسالة
في بيان فساده
ومن الحواشي على ( شرح العقائد ) :
( مطلع بدور الفوائد ومنبع جواهر الفرائد )
لمنصور الطبلاوي الشافعي
أوله : ( نحمدك يا من توحد بجلال ذاته . . . الخ )
ذكر فيها أن منها :
( حاشية السبكي ) و ( ابن العرس )
وحاشية : الشيخ : الغزي والبقاعي
وشيخ الإسلام : زكريا الأنصاري
والشيخ : ناصر الدين اللقاني
وشيخه : بدر الدين الفيومي
وتلميذه : الشيخ : نور الدين البخاري
ومن حواشي : ( شرح العقائد ) :
حاشية : المولى : أحمد البردعي
وهي : حاشية ممزوجة ( كحاشية رمضان )
أولها : ( الحمد لله الذي نصب ( 2 / 1148 ) رايات وجوب وجوده في كواهل . . . الخ )
علقها وأهداها إلى السلطان : خليل الله بن الشيخ : إبراهيم الشرواني
ووصل فيها : إلى بحث الإيمان
وفرغ : سنة 850 ، خمسين وثمانمائة
وصنف : الشيخ : إبراهيم اللقاني المصري
المتوفى : سنة 1040 ، أربعين وألف
حاشية
سماها : ( تعليق الفرائد على شرح العقائد )
أولها : ( أما بعد حمدا لله الذي شرح العقائد الإسلامية . . . )
وعلى ( الخيالي ) :
حاشية :
لحكيم عجم
كتبها : لإياس باشا الوزير
وللملا : عبد الحكيم بن شمس الدين الهندي السيالكوتي
المتوفى : سنة 1067 ، سبع وستين وألف
وهي أحسن الحواشي مقبولة عند العلماء
أولها : ( الحمد لله على نعمائه والصلاة على سيد أنبيائه . . . الخ )
وللمولى العلامة : محمد بن حمزة الدباغ المشهور : بتفسيري أفندي
المتوفى : سنة 1111 ، إحدى عشرة ومائة وألف
وللمولى الفاضل السيد : محمد بن حميد الكفوي
حاشية مبسوطة
جمع فيها : أكثر الحواشي والشروح - وسع الله عمره
ولأستاذنا العلامة فريد الزمان : عبد الله بن محمد بن يوسف المقري المشهور : بيوسف أفندي زاده
المتوفى : سنة 1167 ، سبع وستين ومائة وألف
حاشية مبسوطة
تعرض فيها : لأكثر الحواشي
وحاشية :
العلامة : محمد بن أبي شريف القدسي
المتوفى : سنة 905 ، خمس وسبعمائة
كبيرة
أولها : ( حمدا لمن دل نظام خلقه . . . الخ )
اسمها : ( الفرائد في حل شرح العقائد )
وحاشية : ( شرح العقائد )
لشهاب الدين : أحمد العيني
أخذ بعض ما كتبه من الفوائد من : ( حاشية شيخه )
وهو : محمد بن أحمد بن علي البهوتي
بالتماس بعض الأعيان
أولها : ( الحمد لله المنفرد في وحدانيته . . . الخ )
وعلى ( شرح العقائد ) :
نكت :
للإمام برهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
ومن شروح هذا المتن :
شرح : شمس الدين أبي الثناء : محمود بن أحمد الأصفهاني
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وشرح : جمال الدين : محمود بن أحمد بن مسعود القونوي الحنفي المعروف : بابن السراج
سماه : ( القلائد )
المتوفى : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
ومن شروحه :
شرح : الشيخ الإمام شمس الدين أبي عبد الله : محمد بن الشيخ زين الدين أبي العدل : قاسم الشافعي
أوله : ( نحمدك يا من انفرد بوجوب وجوده ودوامه . . . الخ )
ثم قال بعد مدح ( عقائد النسفي ) :
أنه لوجازة لفظه يحتاج لشرح يبين مراده
فحاولت شرحه
وسميته : ( بالقول الوفي لشرح عقائد النسفي )
وذكر في أوله : مقدمة مشتملة على : ستة أمور
وفرغ : في شوال سنة 871 ، إحدى وسبعين وثمانمائة
وشرحه :
ابن حزم الأندلسي
وسماه : ( الدرة )
وعلى الشرح ( حاشية ) :
لبدر الدين : محمد بن محمد أحمد بن خطيب اللحرية ؟
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
ومن شروحه :
( شرح ) :
ملا زاده : ( 2 / 1149 ) أحمد بن عثمان الهروي الخيرزياني
المتوفى : سنة 900
أوله : ( الحمد لله الذي توحد ذاته باقتضاء صفات الجمال . . . )
وسماه : ( حل المعاقد في شرح العقائد )
وفرغ من تعليقه : في شعبان سنة 886 ، ست وثمانين وثمانمائة
ومن شروحه :
شرح : الشيخ : علي بن علي بن أحمد النجاري ( بالنون ثم الجيم )
المتوفى : سنة :
سماه : ( فرائد القلائد وغرر الفوائد على شرح العقائد )
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج مبسوط
قال مؤلفه : فرغت من هذا الشرح سنة 967 ، سبع وستين وتسعمائة
وقال : وقد كنت شرحت شرح العقائد
شرحا آخر بالقول
في زمن قراءتنا له
على : العلامة : ناصر الدين اللقاني المالكي
فرغت منه : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة . انتهى
ونظم : العقيدة المذكورة
أرجوزة
القاضي الفاضل : عمر بن مصطفى كرامة الطرابلسي
وفرغ من نظمه : سنة 1126 ، ست وعشرين ومائة وألف
ثم شرحه : شرحا لطيفا
فرغ منه : سنة 45 خمس وأربعين ولم أقف على وفاته
وخرج أحاديثه :
الشيخ : جلال الدين السيوطي
والمولى : علي بن محمد القاري المكي
المتوفى : 1014 ، أربع عشرة وألف

عقائق الحقائق
لأبي النجم : ركن الدين الخطيب المغربي
المتوفى سنة :
وهو كتاب في : الموعظة إلا أنه غير مصون عن الحشو
ذكره : الشيخ : بهاء الدين بن يوسف في ( تفسير سورة يوسف )

عقائق المرافق
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة

العقد الفريد
لأبي عمر : أحمد بن محمد المعروف : بابن عبد ربه القرطبي
توفي : سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة
أوله : ( الحمد له الأول بلا ابتداء . . . )
قال : ألفت هذا الكتاب وتخيرت نوادر جواهره من متخير ( جواهر الآداب ) و ( محصول جوامع البيان )
وسميته : ( بالعقد الفريد )
لما فيه من : مختلف جواهر الكلام مع دقة السلك وحسن النظام
وجزأته على : خمسة وعشرين كتابا
كل كتاب منها : جزآن فتلك : خمسون جزءا
قد انفرد كل كتاب منها : جوهرة من جواهر العقد
فأولها : ( كتاب اللؤلؤة في السلطان )
قال ابن خلكان :
وهو من الكتب الممتعة حوى من كل شيء
وقال ابن كثير :
يدل من كلامه على تشيع فيه
واختصره :
أبو إسحاق : إبراهيم بن عبد الرحمن الوادياشي القيسي
توفي : سنة 570
وجمال الدين أبو الفضل : محمد بن مكرم الأنصاري الخزرجي صاحب : ( لسان العرب )
توفي : سنة 711 . ( 2 / 1150 )

العقد الباهر في تاريخ دولة بني طاهر
للشيخ : عبد الرحمن بن علي الزبيدي
المتوفى : بعد سنة 925 ، خمس وعشرين وتسعمائة
أخذه من كتابه : ( بغية المستفيد )
وأكرمه الملك الظافر : عامر بن عبد الوهاب الظاهري لأجله غاية الإكرام

عقد التفسير

العقد الثمين في أجياد الحور العين

العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين
لتقي الدين : محمد بن أحمد الفاسي المكي
المتوفى : سنة 832
ذكر في ( تحفة الكرام ) : أنه صنفه في معرفة أعيان مكة المكرمة
على ترتيب الحروف
وجعل في أوله : مقدمة تحتوي على : مقاصد ( تحفة الكرام )
ثم استطال بعد تسويده
فاختصره
في : مقدار نصف حجمه
وسماه : ( عجالة القرى للراغب في تاريخ أم القرى )
وهذا لا يخلو من تقصير بسبب عدم رؤيته كتابا في معناه
ذيله :
بعضهم
وسماه : ( الدر الكمين )
قال السخاوي :
وهو في : ست مجلدات
ترجم فيه : جماعة من حكام مكة وخطبائها وأئمتها وجماعة من العلماء والرواة من أهلها وكذا من سكنها أو مات بها وجماعة لهم مآثر فيها . انتهى

العقد الثمين
في : ألغاز القراءة
لشمس الدين : محمد بن الجزري
شرحه :
سراج الدين أبو حفص : عمر بن قاسم الأنصاري المقري
وسماه : ( العقد الجوهري في حل ألغاز الجزري )

العقد الثمين وعقد اليمين
للشيخ : قطب الدين

عقد الجمان في تاريخ أهل الزمان
تسعة عشر مجلدا
للإمام بدر الدين : محمود بن أحمد العيني
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة

عقد الجمان فيما يلزم من ولي البيمارستان
للشيخ : عبد الواحد المغربي
أوله : ( الحمد لله الذي نور بحكمته بصائر أحبائه . . . الخ )
ذكر أنه سأله الشريف : حسين بن محمد ناظر البيمارستان المنصوري تأليفا
مشتملا على : ذكر غالب الأمراض التي لا يمكن برؤها والتي تتعدى إلى أكثر من اثنين
فكتب ورتب على : فصول وأبواب

عقد جواهر الأسفاط من أخبار مدينة الفسطاط
لتقي الدين : أحمد بن علي المقريزي
المتوفى : سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة . ( 2 / 1151 )

عقد الجواهر الزين المحتوي على غالب بني دعين
لمحمد بن عبد الملك بن دعين القرضي الأموي
أوله : ( الحمد لله الذي فضل الإنسان بالعقل والنسب . . . الخ )
ثم جدده بكتاب
سماه : ( قرة العين بمعرفة بني دعين )

عقد الجواهر في سيرة الملك الظاهر
برقوق الجركسي
لإبراهيم بن محمد بن دقماق
مات : سنة 809 ، تسع وثمانمائة
و ( ينبوع المظاهر )
له أيضا

عقد الجواهر
في اللغة

عقد الجواهر
في : المنطق والإلهي والطبيعي
مختصر
شرحه :
مؤلفه
بالتماس : أبي الفضائل القزويني
أوله : ( الحمد لله المبدئ لأجناس الحقائق . . . الخ )

عقد الجواهر في الكلام على سورة الكوثر
للشيخ : عمر بن نجيم المصري
المتوفى : سنة 1005 ، خمس وألف
أوله : ( سبحان الله المفيض على صفيه . . . )
فرغ منه : سنة 993 ، ثلاث وتسعين وتسعمائة

عقد الجواهر في نظم نثر الفقه الأكبر
يأتي

عقد الدرر واللآلي في فضل : الشهور والأيام والليالي
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن أبي بكر الحموي الشهير : بالرسام

عقد الدرر واللآل فيما يقال في السلسال
للشيخ أبي ذر : أحمد بن إبراهيم الحلبي
المتوفى : سنة 884 ، أربع وثمانين وثمانمائة
يقال : إنه أذهبه في آخر عمره

العقد الفريد في أحكام التقليد
للشيخ علاء الدين : علي السمهودي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أكمل لهذه الأمة دينها القويم . . . الخ )
وضمنه : عشر مسائل ليكون محيطا بغرض السائل
ذكر فيها : تقليد القضاء والمناصب

العقد الفريد في أنساب بني أسيد
للشيخ الفقيه قطب الدين : أبي بكر بن أحمد بن دعين الزبيدي
المتوفى : سنة 752 ، اثنتين وخمسين وسبعمائة
سرد فيه : بطون بني حسن ورزام بن يحيى بن عبد الله بن زكريا
ذيله :
حفيده الشيخ : رضي الدين ( 2 / 1152 ) أبو بكر بن أحمد بن أبي بكر
المتوفى : سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة
وسماه : ( الدر النضيد في أنساب بني أسيد )

العقد الفريد في علم التجويد
قصيدة
لمحمد بن محمود بن محمد السمرقندي
المتوفى سنة :
ثم شرحه
وسماه : ( روح المريد )

العقد الفريد في علم التوحيد
منظوم
لابن عربشاه : أحمد بن محمد الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة

العقد الفريد للملك السعيد
لأبي سالم : محمد بن طلحة القرشي النصيبيني الوزير
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
أوله : ( الحمد لله حامي حوزة بلاده بملوك . . . الخ )
جعله على : أربعة قواعد
الأول : في مهمات الأخلاق والصفات
والثاني : في السلطنة والولايات
الثالث : في الشرائع والديانات
الرابع : في تكملة المطلوب بأنواع من الزيادات

عقد الفاثور
لمحب الدين : محمد بن محمود بن النجار البغدادي
توفي : سنة 643

عقد القلائد
في شرح : ( منظومة : ابن وهبان )
يأتي في : الميم

عقد اللآلي في القراءات السبع العوالي
منظومة
( كالشاطبية ) في : الأوزان والقافية
لأبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
لم يأت فيها برمز وزاد فيها على ( التيسير ) كثيرا

العقد المثمن فيمن يسمى بعبد المؤمن
للقاضي شرف الدين : عبد المؤمن بن محمد
المتوفى سنة :

العقد المذهب في طبقات حملة المذهب
للشيخ الإمام أبي حفص : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وعدة الأسماء فيها : ألف وسبعمائة
أخذ من ( طبقات ) الأسنوي وابن كثير والسبكي
فلخص وزاد وحرر
فصارت : أحسن منها لكنها عسرة الترتيب
أوله : ( الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى . . . الخ )
ورتب على : ثلاث طبقات
الأولى : في أصحاب الوجوه
وهذه على : أربع وثلاثين طبقة
وكذا الثانية : دونهم على : ست وثلاثين طبقة
والثالثة : على حروف المعجم

العقد السلوك فيما يلزم جليس الملوك
لمحمد بن منكلى المصري
المتوفى سنة : . . . ( 2 / 1153 )

العقد المنضد في شروط حمل المطلق على المقيد
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن محمد القباقبي الحلبي ثم القدسي
توفي في : حدود سنة 900
وكان حيا يرزق : في سنة 850
ثم شرحه

العقد المنظوم في الخصوص والعموم
في الأصول
للقرافي : أحمد بن إدريس المصري المولد والمنشأ
ذكر أنه : ولد بمصر سنة 626 ، ست وعشرين وستمائة
ومات : 694
مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي أسبغ نعمه على الخلائق . . . الخ )
قال : لم أجد في الكتب الأصول وغيرها من صيغ العموم إلا نحو عشرين صيغة ومقتضى ذلك أن يكون أكثر
ووجدت مسمى العموم في اللغة خفيا جدا ووجدتهم يعدون المخصصات : أربعة ووجدتها : نحو العشرة
ووجدتهم يسوون حمل المطلق على المقيد وغير ذلك
فجمعته وبينت فيه : ما هو الحق
ورتبته على : خمسة وعشرين بابا

العقد المنظوم في ذكر أفاضل الروم
وهو من أذيال : ( الشقائق )
مر في : الشين

العقد المنظوم والسر المختوم
للشيخ محيي الدين : محمد بن على بن عربي

العقد المنظوم والدر المكتوم والنقد المختوم
في : علم الحرف
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي الحنفي
المتوفى : سنة 858

العقد النضيد في شرح ( عقيدة ابن دقيق العيد )

العقد النضيد في شرح القصيد
من شروح ( الشاطبية )
مر

العقد النفيس فيما يحتاج إليه للفتوى والتدريس
وهو : ( فتاوى ) أمين الدين : محمد بن عبد العال الحنفي
المتوفى : سنة 971
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

عقلة المجتاز في الحقيقة والمجاز
لنجم الدين : سليمان بن عبد القوي الحنبلي العارفي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة

عقلة المستوفز
رسالة
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي ( 2 / 1154 ) المعروف : بابن عربي الطائي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الوهاب . . . الخ )
مختصر
ذكر فيه : الأفلاك والبسائط والمركبات

عقل سرخ
رسالة
فارسية
منسوبة إلى : الشيخ شهاب الدين : يحيى بن حبش الحكيم السهروردي
مشتملة على : حكاية من لسان الطيور

علم عقود الأبنية

عقود الأبكار من بنات الأفكار
للقاضي برهان الدين : إبراهيم بن أحمد الباعوني
المتوفى : سنة 870 ، سبعين وثمانمائة
وهو : ديوان أشعاره

عقود الجمان في تجويد القرآن
قصيدة نونية
في : اثنين وعشرين وثمانمائة بيت
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
أولها : ( الله أحمد منزل القرآن . . . الخ )

عقود الجمان في شعراء الزمان
لأبي البركات : مبارك بن أبي بكر بن الشعار الموصلي
المتوفى : سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة
وهو : مجلدات
أوله : ( الحمد لله الذي ألهج خواطر الشعراء . . . الخ )
ذكر فيه أنه ألف ( تحفة الوزراء المذيل على معجم الشعراء )
للمرزباني
أراد أن يجمع من الشعراء الذين دخلوا في المائة السابعة من شعراء عصره
فأفرد لذلك : كتابا بسيطا
حاويا : لشوارد كلامهم يشتمل على : السمين والغث
فبادر وضم إليه : ما يستحسن من نوادرهم وأخبارهم
فساق على : حروف المعجم مرتبا
قال :
وقد سميت هذا الكتاب : ( بقلائد الجمان في فرائد شعراء هذا الزمان )
أعني : بذلك زماني ومن أدركه : من الشعراء عياني

عقود الجمان في عقود الرهن والضمان
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

عقود الجمان في المعاني والبيان
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة . ( 2 / 1155 )
نظم فيه : ( تلخيص المفتاح )
ثم شرحه
وسماه : ( حل عقود الجمان )
قال فيه : هذه الأرجوزة حاوية لما في ( تلخيص المفتاح ) في العبارة
وتركت : كثيرا من الأمثلة معوضا منها زيادات حسنة بعضها : اعترض عليه وبعضها : ليس كذلك
وربما قدمت وأخرت للمناسبة
ثم من الزيادات ما هو مميز : بقلت
وهو : في ألف بيت
قال : وإنما بلغت ذلك لما فيها من الزيادات لو اقتصرنا على ما في التلخيص لم يزد على النصف من ذلك
وأتمها في : سلخ جمادى الثانية سنة 872 ، اثنتين وسبعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله المنزه عن المماثلة . . . الخ )
وأول النظم :
قال الفقير عابد الرحمن ... الحمد لله على البيان

عقود الجمان في ذيل : ( وفيات ابن خلكان )
يأتي في : الواو

عقود الجمان في مناقب : أبي حنيفة النعمان
لمحمد بن يوسف بن علي بن يوسف الدمشقي الصالحي نزيل الخانقاه البرقوقية
أوله : ( الحمد لله الذي جعل العلماء ورثة الأنبياء . . . الخ )
ذكر فيه : أنه أشيع في هذه الأيام في أواخر سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة كتاب
فيه : ما هو غير لائق في حق الإمام : أبي حنيفة - رحمه الله
فصنفه
ورتبه : على مقدمة وستة فصول وخاتمة
وفرغ من تأليفه : سنة 939 ، تسع وثلاثين وتسعمائة
وتوفي : سنة 942

عقود الجمان في وصف نبذة من الغلمان
لأبي العباس : أحمد بن محمد الحلبي الحصنكيفي
وكان حيا في : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة
وتوفي سنة : 1003

عقود الجواهر في سيرة الملك الظاهر
بيبرس التركي
لابن أبي طي : يحيى بن حميدة الحلبي
المتوفى : سنة 630 ، ثلاثين وستمائة

عقود الجواهر : فيمن ولي بمصر
لشمس الدين أبي عبد الله : محمد بن دانيال الخزاعي
توفي : سنة 710

عقود الجواهر في علم التصريف
للشيخ الإمام : أحمد بن محمود الجندي
المتوفى : سنة 700
أوله : ( الحمد لله تعالى على تواتر آلائه . . . الخ )
أنشأ فيها : قصائد
يجر كل قصيدة منها : ذيلا على فوائد
وجعلها على : خمسة عشر بابا
ثم أورد : النظم نثرا تسهيلا للطالبين . ( 2 / 1156 )

عقود الجواهر
في اللغة

عقود الجواهر
لغة منظومة
مشتملة : على إحدى وخمسين قطعة في ستمائة وخمسين بيتا
أوله : ( الحمد لله مبدع البدائع . . . الخ )
أصلح فيه :
مؤلفه : أحمد داعي الكرماني
مختصرا
موسوما : ( بحمد وثنا )
منسوبا إلى : الرشيد الوطواط
بنظم : سليس وضبط : جيد
وأهداه للسلطان : مراد بن محمد خان في أثناء تعليمه

العقود الجوهرية في حل الأزهرية
يعني : ( مقدمة الأزهرية )
يأتي في : الميم

عقود الدرر
في علمي البلاغة
منظومة
للشيخ : عبد العزيز بن عبد الواحد المالكي المدني
المتوفى سنة :

عقود الدين

عقود الزبرجد على مسند الإمام أحمد
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي خص هذه الأمة . . . الخ )
ذكر فيه أن الإمام : أبا البقاء العكبري لما ألف ( إعراب القرآن ) أردفه بتأليف لطيف في إعراب الحديث
وأورد فيه : أحاديث كثيرة من مسند أحمد
إلا أنه مختصر يسير
والإمام : جمال الدين بن مالك
ألف تأليفا خاصا : ( لصحيح البخاري )
يسمى : ( التوضيح لمشكلات الجامع الصحيح )
فصنف : السيوطي
مستوعبا مرتبا على : حروف المعجم
في مسانيد الصحابة

العقود السنية
في شرح : ( المقدمة الجزرية )
يأتي في : الميم

عقود العقائد
للإمام سديد الدين : محمد بن أبي بكر المعروف : بإمام زاده البخاري صاحب ( شرعة الإسلام )
أتمه : سنة 560 ، ستين وخمسمائة

العقود في تاريخ العهود
للشيخ تقي الدين : أحمد بن علي المقريزي المؤرخ
المتوفى : سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة

العقود في المقصور والممدود
لأبي محمد : سعيد بن مبارك المعروف : بابن الدهان النحوي
المتوفى : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة

عقود الكمام في متعلقات الحمام
جزء لطيف . ( 2 / 1157 )
مشتمل على : جمل من الفوائد
للسراج : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة

عقود اللآلي في الأمالي
ليوسف بن محمد العبادي الحنبلي
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة

عقود المرجان في مناقب أبي حنيفة النعمان

عقيدة ابن الحاجب
أولها : ( الحمد لله مبدع الأكوان الآفاقية . . . الخ )
ومن شروحها :
( تحرير المطالب لما تضمنته عقيدة ابن الحاجب )
للشيخ الفقيه أبي عبد الله : محمد بن أبي الفضل : قاسم الكومي
أوله : ( الحمد لله مبدع الأكوان . . . الخ )
( وبغية الطالب في شرح عقيدة ابن الحاجب )
لأبي العباس : أحمد بن محمد بن زكريا التلمساني
أوله : ( الحمد لله الذي أبدع العالم من غير مثال . . . الخ )

عقيدة ابن دقيق
للشيخ تقي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن دقيق العيد
المتوفى : سنة 702 ، اثنتين وسبعمائة
أولها : ( الحمد لله العالم . . . الخ )
وشرحها :
العلامة برهان الدين : إبراهيم بن أبي شريف القدسي
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
وسماه : ( العقد النضيد )
أوله : ( الحمد لله المتعالي جلال قدسه . . . الخ )

عقيدة أبي منصور الماتريدي
شرحها :
تاج الدين بن السبكي
وسماه : ( السيف المشهور في شرح عقيدة أبي منصور )
كذا في : ( بديع المعاني )

عقيدة أرباب التقى
للشيخ شهاب الدين : عمر بن محمد السهروردي
المتوفى : سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة

عقيدة الأستاذ أبي إسحاق
إبراهيم بن محمد الأسفرايني
المتوفى : سنة 418 ، ثمان عشرة وأربعمائة

العقيدة الأصفهانية
شرحها :
الشيخ : تقي الدين بن تيمية

عقيدة الإمام
أبي القاسم : إسحاق الحكيم السمرقندي صاحب : أبي منصور الماتريدي
المتوفى : سنة 342 ، اثنتين وأربعين وثلاثمائة
فارسي
أوله : ( الحمد لله الكبير المتعال . . . الخ )

عقيدة أهل التوحيد المخرجة من ظلمات الجهل وربقة التقليد المرغمة أنف كل مبتدع عنيد
للإمام : محمد ( 2 / 1158 ) بن يوسف السنوسي الحسني
المتوفى : سنة 895 ، خمس وتسعين وثمانمائة
ثم شرحها
وسماه : ( عمدة أهل التوفيق والتسديد في شرح عقيدة أهل التوحيد )
ثم اختصر : هذا الشرح
وفرغ منه : يوم عرفة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة

العقيدة البرهانية
للشيخ الإمام الفقيه أبي عمرو : عثمان بن عبد الله السلالجي
المتوفى سنة
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
شرحها :
الشيخ الإمام أبو عبد الله : محمد بن أحمد بن عبد الله الأنصاري الإشبيلي المعروف : بالخفاف
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي اخترع المحدثات بقدرته . . . الخ )
وسماه أيضا : ( العقيدة البرهانية )

عقيدة خلف
ابن عبد الله بن خلف النحوي الشهير : بابن المطرز
أولها : ( الحمد لله خالق الخلق ومنشئه . . . )

عقيدة الشيباني
شرحها :
الشيخ الإمام نجم الدين أبو عبد الله : محمد بن ولي الدين العجلوني الشافعي
وسماه : ( بديع المعاني )
فرغ من تأليفه : في 11 رجب سنة 859 ، تسع وخمسين وثمانمائة
وهذا الذي مر في ( العقائد )

عقيدة الشيخ أبي إسحاق
إبراهيم بن محمد الشيرازي

عقيدة الشيخ
عدي بن مسافر الشامي
أوله : ( الحمد لله الواحد الأحد . . . )

عقيدة الشيخ عز الدين
عبد العزيز بن عبد السلام الشافعي
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة
أولها : ( الحمد لله ذي العزة والقدرة والجلال . . . الخ )

العقيدة الصحيحة في الموضوعات الصريحة
لضياء الدين : عمر بن بدر الموصلي
المتوفى : سنة 623 ، ثلاث وعشرين وستمائة

عقيدة الطوسي
للشيخ أكمل الدين : محمد بن محمود الحنفي
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
وهو شرحه ( للتجريد )

عقيدة المارديني
اسمها : ( الدرة السنية في العقيدة السنية )
مر
فرغ منها : سنة 1258

العقيدة المرشدة

عقيدة المؤمن
. ( 2 / 1159 )

عقيدة النجاح

العقيدة النظامية
لأبي المعالي إمام الحرمين : عبد الملك بن عبد الله الجويني
المتوفى : سنة 478 ، ثمان وسبعين وأربعمائة

العقيد في أخبار تاريخ الصعيد
لابن يونس الحافظ البارع أبي سعيد : عبد الرحمن بن أحمد بن يونس الصدفي المصري
المتوفى : سنة 344 ، أربع وأربعين وثلاثمائة

عقلة أتراب القصائد في أسنى المقاصد
وهي نظم : ( المقنع ) للداني
منظومة رائية
في رسم المصحف
للشيخ أبي محمد : قاسم بن فيرة الشاطبي
المتوفى : سنة 590 ، تسعين وخمسمائة
وشرحها :
برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
وسماه : ( جميلة أرباب المراصد )
وعلم الدين : علي بن محمد بن عبد الصمد السخاوي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
سماه : ( الوسيلة إلى كشف العقيلة )
أوله : ( الحمد لله الذي بدأ الخلق . . . )
وشهاب الدين : أحمد بن محمد بن جبارة المرداوي المقدسي الحنبلي
المتوفى : سنة 728 ، ثمان وعشرين وسبعمائة
وأبو عبد الله : محمد بن القفال الشاطبي تلميذ : السخاوي
وأحمد بن محمد بن أبي بكر بن محمد الشيرازي الكازروني
شرح : شرحا مختصرا
بين فيه : الإعراب واللغات
أخذه من : ( شرح السخاوي ) وغيره
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان . . . الخ )
أتمه في : يوم الخميس الثاني عشر من شهر محرم سنة 798 ، ثمان وتسعين وسبعمائة بشيراز
وشرحها :
نور الدين : علي بن سلطان محمد الهروي القاري
المتوفى : سنة 1014 ، أربع عشرة وألف
سماه : ( الهبات السنية العلية على أبيات الشاطبية الرائية )
في الرسم
وشرحها :
أبو البقا : علي بن عثمان بن محمد بن القاصح
المتوفى : سنة 801 ، إحدى وثمانمائة
وسماه : ( تلخيص الفوائد )
ومن شروحها :
الشرح المسمى : ( بالكشف )

علاجات الحبالى
لبعض الهنود القدماء

علامات القضايا
لبقراط
وله ( علامات البحران )

علائم الولائم
الموضوع على : ( فوائد الموائد )
للجزار
كما سيأتي

علل الحديث
صنف فيه : جماعة من الحفاظ والمحدثين ( 2 / 1160 ) منهم :
الإمام : مسلم بن الحجاج القشيري
المتوفى : سنة 261 ، إحدى وستين ومائتين
والإمام أبو الحسن : علي بن عمر الدار قطني
المتوفى : سنة 485 ، خمس وثمانين وأربعمائة . ( 385 )
وأبو عبد الله : محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري
المتوفى : سنة 405 ، خمس وأربعمائة
وأبو علي : حسن بن محمد الزجاجي
المتوفى سنة :

علل القراءات
كتبوا فيه أيضا منهم :
أبو عبد الله : سلمان بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 493 ، ثلاث وتسعين وأربعمائة
وأبو العباس : أحمد بن محمد النحوي
المتوفى سنة :
وأبو الحسن : علي بن الحسين الباقولي
وكان حيا : في سنة 535 ، خمس وثلاثين وخمسمائة
ذكر في : ( الكشف ) فلينقل

العلل المتناهية
في الحديث
لابن الجوزي

علل المعادن
لأبي موسى : جابر بن حيان الصوفي
المتوفى سنة :
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الأشياء عن قدرة . . الخ )

علل النحو
ألف فيه جماعة من النحاة منهم :
ابن كيسان : محمد بن أحمد البغدادي النحوي
المتوفى : سنة 320 ، عشرين وثلاثمائة وقيل تسع وتسعين ومائتين
وأبو علي : محمد بن المستنير المعروف : بقطرب النحوي
المتوفى : سنة 206 ، ست ومائتين
وهارون بن فاتك
وأبو علي : حسن بن عبد الله الأصفهاني
توفي سنة :
وأبو الحسن : محمد بن عبد الله النحوي المعروف : بابن الوراق
المتوفى : سنة 381 ، إحدى وثمانين وثلاثمائة
وأبو عثمان : بكر بن محمد المازني
المتوفى : سنة 248 ، ثمان وأربعين ومائتين

العلم الأسنى في أسرار أسماء الله الحسنى

العلم الأكبر والسر الأفخر
ذكره : البوني

علم الاهتداء في معرفة الوقف والابتداء
في القراءة
للشيخ الإمام أبي عبد الله : محمد بن محمد بن علي بن همام المعروف : بابن الإمام
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
وقيل : للسخاوي

علم العلوم المستنبطة من القرآن

علم الكرام في علم الكلام
للشيخ زين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
وله : ( علم الدليل في علم الخليل ) . ( 2 / 1162 )

العلم المخزون
في الصنعة
للشيخ : جابر بن حيان

العلم المخزون
في : علم الخواص والكاف
وهو : مجلد على : أجزاء
مشتمل : على ثلاثمائة كتاب

العلم المخزون
في الكاف

العلم المشهور في فضائل الأيام والشهور
لأبي الخطاب : عمر بن دحية الحافظ
المتوفى : سنة 633 ، ثلاث وثلاثين وستمائة

العلم المفرد في فضل الحجر الأسود
للشيخ : محمد بن علان المكي
المتوفى : سنة 1057 ، سبع وخمسين وألف

علم الهدى
في أصول الدين
للشيخ الإمام : سعيد بن موسى الحلبي
المتوفى سنة :
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وهو على : ستة فصول
الأول : في إثبات الوحدانية
الثاني : في الإيمان
الثالث : في ما قيل فيه
الرابع : في ما يتعلق بمعرفته
الخامس : في إثبات الخلافة
السادس : في مسائل متفرقة

علم الهدى وأسرار الاهتدا
للشيخ : شهاب الدين السهروردي
المتوفى : سنة 586

علم الهدى وأسرار الاهتدا في فهم معنى سلوك أسماء الله الحسنى
للشيخ تقي الدين أبي العباس : أحمد بن علي القرشي البوني
المتوفى : سنة 630 ، ثلاثين وستمائة
وهو : مختصر
ذكر فيه : أن بعض أصدقائه سأله عن الاسم الأعظم فكتبه
أوله : ( أحمد الله على حسن توفيقه . . . الخ )

العلن في أنباء أبناء الزمن
لابن الحاج : محمد بن محمد بن محمد
المتوفى : سنة 774 ، أربع وسبعين وسبعمائة

علوم الحديث
كتاب لأبي عمرو : عثمان بن عبد الرحمن المعروف : بابن الصلاح الشهرزوري الحافظ الشافعي الدمشقي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
قال الشيخ برهان الدين الأبناسي في ( الشذا الفياح من علوم ابن الصلاح ) :
إن كتابه هذا : أحسن التصنيف فيه
وحصر ذلك في : خمسة وستين نوعا
وقد اعتنى به العلماء في زمانه إلى هذا الزمان
منهم : من اختصره ومنهم : من اعترض عليه
فجمع :
برهان الدين المذكور في كتابه :
كلام المصنف بنصه وكلام الحافظ : زين الدين العراقي وغيره
كما مر في : الشين
وشرحه :
عز الدين : محمد بن أحمد بن جماعة
المتوفى : سنة 819 ، تسع عشرة ثمانمائة
واختصره :
الإمام أبي زكريا : يحيى بن شرف النووي
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
وسماه ( بالإرشاد )
ثم اختصره
وسماه : ( بالتقريب )
ومختصره أيضا :
لقاضي القضاة : بدر الدين بن جماعة
واختصره أيضا :
عماد الدين أبو الفداء : إسماعيل بن عمر القرشي المعروف : بابن كثير
المتوفى : سنة 774
وأضاف إلى ذلك : الفوائد الملتقطة من : ( المدخل إلى كتاب السنن ) كلاهما : للبيهقي
واختصره :
علاء الدين : علي بن عثمان المارديني
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
ونظمه :
شهاب الدين : محمد بن أحمد بن خليل القاضي الخويي
المتوفى : سنة 693 ، وثلاث وتسعين وستمائة
أتمه في : أول سنة 691
في بحر الرجز
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا . . . الخ )
وعلى الأصل :
نكت :
للشيخ بدر الدين : محمد بن عبد الله الزركشي
المتوفى : سنة 749 ، أربع وتسعين وسبعمائة
ونكت :
الإمام الحافظ شهاب الدين : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله لا تنفد مع كثرة الإنفاق خزائنه . . . الخ )
قال : وكنت قد بحثت على شيخي العراقي الفوائد التي جمعها على ( مصنف ) الشيخ : ابن الصلاح
وكنت في أثناء ذلك وبعده إذا وقعت لي النكتة الغريبة والنادرة العجيبة والاعتراض القوي والضعيف ربما علقته على هامش الأصل وربما أغفلته فرأيت الجمع وضم ما يليق به
فجمعت ورقمت على أول كل مسألة : إما : ( ص ) وإما : ( ع )
الأول : لابن الصلاح
والثاني : للعراقي
ثم كتب كراسة
سماها : ( الإفصاح بتكميل النكت على بن الصلاح )
قال البقاعي في ( حاشية شرح الألفية ) :
قيل إن ابن الصلاح أملى كتابه إملاء فكتبه في حال الإملاء جمع جم فلم يقع مرتبا على ما في نفسه وصار إذا ظهر له أن غير ما وقع له أحسن ترتيبا يراعى ما كتب من النسخ ويحفظ قلوب أصحابها فلا يغيرها وربما غاب بعضها فلو غير ترتيب غيره تخالف النسخ فتركها على أول حالها . انتهى
واختصره :
الإمام شهاب الدين : أحمد بن سعيد الأندراشي الأندلسي
ذكره البقاعي
قال القاضي أبو البركات : عبد العزيز البغدادي في ( الفنون الجلية ) :
وأنواع علوم الحديث كثيرة وقد أطنب فيها الأئمة حتى إن الضعيف وهو نوع منها بلغ به أبو حاتم بن حبان في تقسيمه خمسين قسما إلا واحدا فما ظنك بغيره
وشرحه :
الشيخ الإمام أبو الفضل : عبد الرحيم بن الحسين العراقي
المتوفى : سنة 806 ، ست وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي ألهم لإيضاح ما أبهم . . . الخ )
سماه : ( التقييد والإيضاح لما أطلق وأغلق من كتاب ابن الصلاح )
قال : فإن ( 2 / 1163 ) أحسن ما صنف أهل الحديث في معرفة اصطلاحه :
كتاب : ( علوم الحديث لابن الصلاح )
جمع فيه : غرر الفوائد فأوعى إلا أن فيه غير موضع قد خولف فيه وأماكن أخر تحتاج إلى تقييد وتنبيه
فأردت أن : أجمع نكتا عليه تقيد مطلقه وتفتح مغلقه وردا على إيراد ما أورد عليه
وقد كان الشيخ : علاء الدين مغلطاي
أوقفني على شيء جمعه عليه
سماه : ( إصلاح ابن الصلاح )
وأيضا قد اختصره :
جماعة
وتعقبوه في مواضع منه فحيث كان الاعتراض عليه غير صحيح ذكرته بصيغة : اعترض
وسميته : ( التقييد والإيضاح لما أطلق وأغلق من كتاب ابن الصلاح )
فذكر : بالقول إلى آخره
وفرغ من تبيضه : يوم الأحد الحادي والعشرين من ذي القعدة سنة 796 ، ست وتسعين وسبعمائة
قال ابن حجر :
وأول كتاب في علوم الحديث :
( كتاب المحدث الفاصل ) في غالب الظن
وإن كان يوجد قبله مصنفات مفردة في أشياء من فنونه لكن هذا : أجمع ما جمع في ذلك في زمانه
ثم توسعوا فيه فأول من تصدى له :
الحاكم أبو عبد الله
وعمل عليه :
أبو نعيم
مستخرجا
ثم جاء : الخطيب
فعمل الكتابين
وهما :
( الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع )
و ( الكفاية في معرفة قوانين الرواية )

العلوم الفاخرة في النظر في أمور الآخرة
لعبد الرحمن بن محمد الثعالبي الجزائري
المتوفى : سنة 876 ، ست وسبعين وثمانمائة
وهو : مجلد ضخم
( كالتذكرة ) للقرطبي
أوله : ( الحمد لله المتفرد بالبقاء الدائم . . . الخ )

علوم القرآن
لجلال الدين : عبد الرحمن بن عمر البلقيني
المتوفى : سنة 824 ، أربع وعشرين وثمانمائة

العلوية قصيدة في القراءات السبع المروية
لأبي البقاء : علي بن عثمان بن محمد بن القاصح العذري المقري
المتوفى : سنة 801 ، إحدى وثمانمائة
هي : قصيدة لامية
أولها :
لك الحمد يا الله والعز والعلا
قرأها عليه جماعة
فشرحها لهم : شرحا مختصرا
وسماه : ( الأمالي المرضية )
أوله : ( الحمد لله الذي شرف بعلم دينه . . . الخ )
فرغ عنه : في رجب سنة 710

العليقة في المسائل الدقيقة
لشمس الدين : محمد بن عبد الرحمن الزمردي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة

عماد الإسلام في ترجمة عمدة الإسلام
يأتي قريبا . ( 2 / 1164 )

عماد البلاغة
مختصر
للشيخ : عبد الرؤوف محمد المناوي المصري
المتوفى : سنة 1031 ، إحدى ثلاثين وألف
أوله : ( الحمد لله وكفى . . . الخ )
وهو كتاب
يتضمن : جملا من الأمثال الفائقة والاستعارات الرائقة التي استعملها الصدر الأول من المولدين المشهود لهم بالبلاغة والجزالة
واختصر فيه : ( ثمرات القلوب )
ورتبه على : الحروف
وأسقط : ما لا يضر حذفه وأضاف إليه : بعض ما أهمل

عمان الجواهر
قصيدة
فارسية
شينية
في : ست وتسعين بيتا
لعرف الشيرازي الشاعر المشهور
المتوفى : بعد الألف

العمد في شرح الزند
مر

عمد الدلائل في مشهور المسائل
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
المتوفى : سنة 597

عمدة الأبرار
لفضل الله : محمد بن أيوب المنتسب إلى : ماجو
المتوفى : سنة 666
وله : ( عمدة الأخيار )
المجموعة : من الروايات و الأخبار في المسائل التي يفعلها أهل التصوف
كما ذكر في كتابه ( فتاوى الصوفية ) قال :
وقد أدرجت مسائل ( عمدة الأخيار ) إلا بعضها كيلا يهجر ذلك

عمدة الأحكام
في الفروع
للشيخ الإمام أبي محمد : عبد الله بن أحمد بن محمد بن قدامة الحنبلي المقدسي
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة
وهو مختصر
في : العبادات الخمس
أوله : ( الحمد لله أهل الحمد ومستحقه . . . )

عمدة الأحكام
في الحديث
لتقي الدين بن دقيق العيد
توفي : سنة 702
وله عليها : شرح

عمدة الأحكام عن سيد الأنام
لأبي محمد تقي الدين الشيخ الإمام : عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور الجماعيلي المقدسي الحنبلي
المتوفى : سنة 600 ، ستمائة
في : ثلاث مجلدات عز نظيرها
أوله : ( الحمد لله أتم حمده وأكمله . . . الخ )
قال : وحصر الكلام في خمسة أقسام :
الأول : التعريف بمن ذكر من رواة الحديث إجمالا
وله : ( أسماء رجالها )
في مجلد
قال : أفردت هذا بكتاب
سميته : ( العدة )
الثاني : في أحاديثه
الثالث : في بيان ما وقع فيه المهمات
الرابع : في ضبط لفظه
الخامس : الإشارة إلى بعض ما يستنبط
وشرحه :
أبو عبد الله : محمد بن أحمد بن مرزوق التلمساني المالكي
المتوفى : سنة 781 ، إحدى وثمانين وسبعمائة
في : خمس مجلدات
وسماه : ( تيسير المرام في شرح عمدة الأحكام )
أوله : ( الحمد لله الملك الجبار . . . الخ )
قال : سألني البعض اختصار جملة في أحاديث الأحكام مما ( 2 / 1165 ) اتفق عليه الإمامان : البخاري ومسلم فأجبته
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني :
جمع فيه : بين كلام : ابن دقيق العيد وابن العطار والفاكهاني وغيرهم
وشرحه :
سراج الدين : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
سماه : ( بالأعلام )
وهو من أحسن مصنفاته
وأبو طاهر مجد الدين : محمد بن يعقوب الفيروز أبادي الشيرازي
وسماه : ( عدة الحكام في شرح عمدة الأحكام )
مجلدان
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
وشرحه :
السيد تاج الدين أبو نصر : عبد الوهاب بن محمد بن الحسين بن أبي الوفا العلوي الحسيني
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
أورد في أوله : ست مقالات
أوله : ( الحمد لله الذي نور بصائرنا بنور الإسلام . . . الخ )
سماه : ( عدة الحكام )
وشرحها :
عبد الرحمن بن علي بن خلف الشيخ زين الدين أبو المعالي الفارسكوري الشافعي
شرحا
دل على كثرة فضله
وولي قضاء المدينة النبوية في سنة 792 ، اثنتين وتسعين وسبعمائة
وتوفي : في سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
لعل ذلك : ( عمدة الفقه )
وشرحه :
الشيخ عماد الدين : إسماعيل بن أحمد بن سعيد بن محمد ابن الأثير الحلبي الشافعي
المتوفى : سنة 699
أوله : ( الحمد لله منور البصائر . . . الخ )
ذكر فيه : ( حفظ العمدة )
التي رتبها على : أبواب الفقه
وفيها : خمسمائة حديث
فقرأ على الشيخ : ابن دقيق
ثم شرحه إملاء
وسماه : ( إحكام الأحكام في شرح أحاديث سيد الأنام )

عمدة الأدباء في معرفة ما يكتب بالألف والياء
لأبي البركات : عبد الرحمن بن محمد الأنباري
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله توالي الآلاء . . . الخ )

عمدة الأدلة في الكلام
لمحمد بن عبد الرحمن البصري المعروف : ابن جبير الحنفي
المتوفى : سنة 380 ، ثمانين وثلاثمائة
ولم يكمله

عمدة الإسلام في الأركان الخمس
فارسي
مختصر
لعبد العزيز
وترجمه :
عبد الرحمن بن يوسف
بإلحاق كثير
تركيا
وسماه : ( بعماد الإسلام )
وفيه : أحاديث ضعيفة أوردها : للترغيب والترهيب
وتاريخ تمامه : قوله سبحانه وتعالى : ( وإنه لذكر للساعة )
وقال فيه أيضا :
شعر
تمام أولدي عماد الدين خدناك لطف وعونيله
لذكر دوشدي تاريخي لمفخرده أكا آداش . ( 2 / 1166 )

عمدة الإشراق في علم الأوفاق
ذكره : البوني

عمدة الأضاحي

عمدة الاقتصار
في النحو
ليحيى بن سلامة الحصنكيفي الطبري
المتوفى : سنة 553 ، ثلاث وخمسين وخمسمائة

عمدة أهل التوفيق والتسديد في شرح عقيدة أهل التوحيد
مر في : العقيدة

عمدة البيان في معرفة فرائض الأعيان
مختصر
لأبي زيد : عبد الرحمن أبو غلسي المغربي المالكي
المتوفى : سنة 807
وشرحه :
بعض المغاربة
مزجا
أول الشرح : ( الحمد لله الذي أعلى معالم الإسلام . . . الخ )
وأول المتن : : ( الحمد لله حق حمده . . . الخ )

عمدة الجراحين
عشرون مقالة
لأمين الدولة : أبي الفرج اليعقوبي بن القف المسيحي الكركي الحكيم
الذي ولد : سنة 630
المتوفى : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة
علم وعمل
يذكر فيه : جميع ما يحتاج إليه الجرائحي بحيث لا يحتاج إلى غيره
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الحق بقدرته . . . الخ )

عمدة الحاضر وكفاية المسافر
في فقه الحنبلي
للشيخ أبي الحسن : علي بن محمد بن عبد الرحمن البغدادي المعروف : بآمدي الحنبلي
المتوفى : سنة 467 ، سبع وستين وأربعمائة
وهو : كتاب جليل
في نحو : أربع مجلدات
يشتمل على : فوائد كثيرة

عمدة الحافظ وعدة اللافظ
مقدمة
في النحو
للشيخ الإمام جمال الدين أبي عبد الله : محمد بن عبد الله بن مالك الجياني
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
ثم شرحه

عمدة الحساب في الفروض المقدرة بالكليات
لنصوح السلاحي المطراقي
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة

عمدة الحفاظ في تفسير أشرف الألفاظ
للشهاب : أحمد بن يوسف بن محمد الحلبي الشهير : بابن السمين الحلبي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
ذكره : ابن الحنبلي في : ( شرح الشفاء )

عمدة الحقايق

عمدة الحكام فيما لا ينفذ من الأحكام
للقاضي ( 2 / 1167 ) نجم الدين : إبراهيم بن علي الطرسوسي الحنفي
المتوفى : سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة

عمدة الخلف في اختيار خلف
في القراءة
لأمين الدين : عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة

عمدة الخواص

عمدة الراغب

عمدة الرائض في علم الفرائض
مختصر
ليونس بن يونس بن عبد القادر الأثري الرشيدي
المتوفى : سنة 1020
ثم شرحه
أول الشرح : ( الحمد لله الملك الجبار الواحد القهار . . . الخ )

عمدة الرائض وعدة الفارض
في الحساب
للشيخ جمال الدين أبي العباس : أحمد بن علي بن تمات قاضي الهمامية
المتوفى : سنة 631
أوله : ( الحمد لله الملك الوهاب . . . الخ )

عمدة السالك
لابن النقيب
شرحه :
شمس الدين : محمد بن عبد المنعم الجوجري الشافعي
المتوفى : سنة 889 ، تسع وثمانين وثمانمائة

عمدة السالك في سياسة الممالك
ليعقوب بن جناب ( صابر بن بركات البغدادي ) نجم الدين المنجنيقي الشاعر
المتوفى : سنة 626 ، ست وعشرين وستمائة
ولم يتمه

عمدة السالك في الموعظة
للشيخ أبي الفضل : زعيب بن يحيى بن سلامة الرحبي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله اللطيف الخبير . . . الخ )
رتب على : عشرين بابا

عمدة الطالب في تحقيق تصريف ابن الحاجب
مر في : ( الشافية )

عمدة الطالب في نسب آل أبي طالب
لجمال الدين : أحمد المعروف : بابن عقبة
المتوفى : في صفر سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة
أخذه من : ( مختصر شيخه ) : أبي الحسن : علي بن محمد بن علي الصوفي النسابة
ومن تأليف :
شيخه أبي نصر : سهل بن عبد الله البخاري
وضم إليهما : فوائد علقها من عدة أماكن موشحا مذكرا لأخبار الولادة والوفاة
أوله : ( الحمد لله الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا . . . الخ )
وبعد : فإن علم النسب علم عظيم المقدار أشار الكتاب العظيم في قوله تعالى : ( وجعلناكم شعوبا ( 2 / 1168 ) وقبائل لتعارفوا . . ) إلى تفهمه
لا سيما آل الرسول - عليه الصلاة والسلام - لوجوب توخيهم بالإجلال والإعظام كما وضح فيه : ( البرهان )
ولم تزل أنسابهم مضبوطة
إلا أني رأيت أوان تغربي في أكثر البلاد يكابر الدعي العلوي فلا ينكر عليه
فأردت أن : أصنف في أنساب الطالبين
كتابا
يجمع بين : الفروع والأصول
ويضم : الأخدام إلى الذيول
وأهداه إلى : تيموركوركان
اختصره :
الشهاب : أحمد بن الحسين بن عتبة الحسني

عمدة الطالب لمعرفة المذاهب
لمحمد بن عبد الرحمن بن محمد السمرقندي السنجاري
المتوفى : بماردين سنة 721 ، إحدى وعشرون وسبعمائة
ذكر فيه : خلاف العلماء وخلاف أحمد وداود وأهل الشيعة
قال في آخره :
فتم كتاب قد حوى لمذاهب ... وما حويت من قبله بكتاب
حوى فقه نعمان ويعقوب بعده ... محمد من أصحابهم خير أصحاب
كذا زفر والشافعي ومالك ... وما اختلفوا فيه بكل جواب
وأحمد مع داود مع أهل شيعة ... حباهم إله الناس كل ثواب

عمدة العالم في اختصار المعالم

عمدة العرفان في وصف حروف القرآن
لخير الله بن خير الدين القاري الخطيب بآيا صوفية في الدولة السليمانية
وهي رائية
( كالمنظومة الجزرية ) في التجويد
أوله :
الحمد لله منزل القرآن ... . . الخ
وتاريخ تمامها :
ذكا وجهها بدرا فخذها بلا نكر

عمدة العقائد
للإمام حافظ الدين : عبد الله بن أحمد النسفي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
أوله : ( قال أهل الحق : حقائق الأشياء ثابتة . . . الخ )
وهو : مختصر
يحتوي على : أهم قواعد علم الكلام يكفي لتصفية العقائد الإيمانية في قلوب الأنام
ثم شرحه :
المصنف المذكور
وسماه : ( الاعتماد )
وشرحه :
شمس الدين : محمد بن إبراهيم النكساري
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
وشرحه :
جمال الدين : محمود بن أحمد القونوي
المتوفى : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
سماه : ( بالزبدة )
وشمس الدين : محمد بن يوسف بن إلياس الرومي القونوي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
وإسماعيل بن سودكين أبو طاهر الملكي النوري
المتوفى : سنة 846 ، ست وأربعين وثمانمائة
وأحمد بن غوزدانشمند الأقشهري الحنفي ( 2 / 1169 ) من أعيان المائة الثامنة
شرحا حسنا
سماه : ( بالانتقاد في شرح عمدة الاعتقاد )
ومن شروحها :
شرح بالقول
لخليل بن علي بن عبد الله البخاري الحنفي
أوله : ( الحمد لله دل على وجوده حدوث الممكنات . . . الخ )
وشرح بالقول أيضا
أوله : ( الحمد لله لمن نطق بوجوب وجوده . . . الخ )
نظمها :
أبو الفضائل : أحمد بن أبي بكر المرعشي الحلبي
المتوفى : سنة 870 ، سبعين وثمانمائة
وزاد عليها
وشرحه :
الشيخ : شهاب الدين

عمدة الفتاوى
للصدر الشهيد
ذكره : ابن نجيم في ( البحر الرائق )
أوله : ( الحمد لله خالق الأشياء ورازق الأحياء . . . الخ )
ذكر أنه : قسم الكتاب على قسمين
ووزعه على : الثلاثة والثلاثين
وأدرج فيه : ما يعم وقوعه . . . الخ
وهو : مختصر
في مجلد صغير

عمدة الفحول في شرح الفصول
لبقراط

العمدة في أدب القضاء
لمحمد بن يحيى الخبوشاني
المتوفى : سنة 474 ، أربع وسبعين وأربعمائة

العمدة في أصول السياسة
للموفق : البغدادي المذكور في : ( الإنصاف )

العمدة في التصريف
للشيخ : عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني
المتوفى : سنة 474 ، أربع وسبعين وأربعمائة

العمدة في التفسير

العمدة في صناعة الجراح
عشرون مقالة
علم وعمل
يذكر فيه : جميع ما يحتاج إليه الجرائحي بحيث لا يحتاج إلى غيره
لابن القف وهو : أبو الفرج بن يعقوب بن إسحاق الكركي النصراني
المتوفى : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الخلق بقدرته . . . الخ )
وقد مر في : ( عمدة الجراحين )

العمدة في صناعة الشعر
لابن رشيق أبي علي : الحسن القيرواني
المتوفى : سنة 456 ، ست وخمسين وأربعمائة
واختصره : الصقلي
وسماه : ( العدة )
واختصره :
موفق الدين البغدادي المذكور في : ( الإنصاف )

العمدة في فروع الشافعية
للإمام أبي بكر : محمد بن أحمد الشاشي الفقيه الشافعي
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة . ( 2 / 1170 )
مختصر
صنفه : لعمدة الدين ولد المستظهر وهو : المسترشد الخليفة : الفضل
المتوفى : سنة 529 ، تسع وعشرين وخمسمائة
ثم اعتنى عليه القوم
فشرحه :
علاء الدين : علي بن محمد البغدادي
المتوفى : سنة 741 ، إحدى وأربعين وسبعمائة
وتاج الدين : عمر بن علي الفاكهاني المالكي
المتوفى : سنة 731 ، إحدى وثلاثين وسبعمائة
وعمر بن علي المعروف : بابن الملقن
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وهو في : الحديث
والشيخ تقي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن دقيق العيد
المتوفى : سنة 702 ، اثنتين وسبعمائة
وشمس الدين : محمد بن عبد الدائم البرماوي
المتوفى : سنة 831 ، إحدى وثلاثين وثمانمائة
اختصر هذا الشرح و رجالها :
للبرماوي إمام الكاملية : محمد بن محمد القاهري الشافعي
مع زيادات يسيرة
المتوفى : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة
وأبو أمامة بن النقاش محمد بن علي المغربي المصري
المتوفى : سنة 763 ، ثلاث وستين وسبعمائة
في : ثماني مجلدات
وأبو عبد الله : محمد بن أحمد التلمساني
المتوفى : سنة 781 ، إحدى وثمانين وسبعمائة
ولأبي القاسم صاحب ( الإبانة ) أيضا
وهو : كتاب عزيز الوجود
كذا في بعض الطبقات

العمدة في مختصر : ( تهذيب الكمال والأطراف )
لشهاب الدين : أحمد بن سعد الأندرشي الصوفي
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة

العمدة في مختصر : ( المحرر )
يأتي

العمدة في النحو
مختصر
لابن مالك : محمد بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
هو : ( عمدة الحافظ وعدة اللافظ )
مر
ثم صنف :
إكمالا عليه
ثم شرحه
وشرحه :
أبو أمامة بن النقاش محمد بن علي المصري
المتوفى : سنة 763 ، ثلاث وستين وسبعمائة
وأبو ياسر : محمد بن عمار المالكي النحوي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
وابن العطار : علي بن إبراهيم بن داود الدمشقي
المتوفى : سنة 724 ، أربع وعشرين وسبعمائة

العمدة في النحو
لأبي نزار ملك النحاة : حسن بن صافي بردون التركي
المتوفى : سنة 568 ، ثمان وستين وخمسمائة

العمدة في
لأحمد بن صالح الزهري البقاعي الدمشقي
المتوفى : سنة 795 ، خمس وتسعين وسبعمائة . ( 2 / 1171 )

العمدة في لغة الفرس
مختصر
لشمس الدين : أحمد بن محمد السيواسي

عمدة القاري في شرح : ( البخاري )
مر

عمدة الكتاب وعدة ذوي الألباب
لأبي القاسم : يوسف بن عبد الله الزجاجي
المتوفى : سنة 415 ، خمس عشرة وأربعمائة

العمدة الكحلية في الأمراض البصرية
تأليف : صدقة بن إبراهيم الحنفي الشاذلي المصري
المتوفى : سنة 550
أوله : ( بحمد الله نستفتح . . . الخ )
وهي على : خمس جمل
تشتمل على : علم وعمل
قال مؤلفه : الواجب على كل مسلم أن يتقرب إلى الله - تعالى - فأفضل القربات ما يعود نفعه على الناس من حفظ صحتهم ومداواة أمراضهم
فاستخرت في تأليف أذكر فيه جل مجرباتي وما شاهدته من مشايخي
فجمعته من : عدة كتب جليلة . انتهى

العمدة لطول المدة
لابن الجزار : أحمد بن إبراهيم الأفريقي
المتوفى : قبل سنة 400 ، أربعمائة
وهو : أكبر تآليفه

عمدة المبتدي في الفقه الحنبلي
للشيخ جمال الدين : يوسف بن حسن بن عبد الهادي المقدسي الحنبلي

عمدة الملتفظ في نظم كفاية المتحفظ
في اللغة
لمحمد بن أحمد بن جابر الأعمى الطبري
المتوفى : سنة
نظمها :
للملك المظفر : يوسف بن عمر

عمدة المحتاج في شرح : ( المنهاج )
يعني : ( منهاج البيضاوي النووي )
يأتي في : الميم

عمدة المحدثين
لأبي محمد بن عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي الحافظ
المتوفى : سنة 600 ، ستمائة

عمدة المريد في طرد الشيطان المريد

عمدة المصلي
مختصر
( كالمنية )

عمدة المعاني

عمدة المفيد وعدة المجيد في معرفة لفظ التجويد
في علم التجويد . ( 2 / 1172 )
نونية
في : ستين بيتا
لعلم الدين أبي الحسن : علي بن محمد السخاوي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
كقصيدة رائية
في التجويد
لأبي مزاحم : موسى بن عبد الله بن يحيى بن خاقان الخاني . . . الخ
أولها يعني : ( عمدة المفيد )
يا من يروم تلاوة القرآن
ثم شرحها :
شرحا مختصرا
وشرحها أيضا :
الشيخ الإمام : إسماعيل بن محمد بن إسماعيل الفقاعي بن سعد الله المعروف : بابن الفقاعي الحموي
المتوفى : سنة 670
وشمس الدين : أحمد بن محمود الأديب الحكيم المقري
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل القرآن العظيم والذكر الحكيم . . . الخ )

عمدة المواعظ

العمدة المهرية في ضبط العلوم البحرية
مختصر
على : سبعة أبواب

عمدة الناس في مناقب سيدنا العباس
مجلد
لشمس الدين : محمد بن عبد الرحمن السخاوي
المتوفى : سنة 902 ، اثنتين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي فضل من شاء بالجمع لأسباب الفضائل . . . الخ )
ذكر فيه : أنه صنعه بالتماس الخليفة : عبد العزيز المتوكل على الله من العباسيين بمصر
وذكر في آخره : الخلفاء من أولاده
على ترتيب : خلافاتهم

عمدة الناسك في علم المناسك
لمحمد بن محمود بن خليل الحلبي
فرغ منها : سنة 860

عمدة النظار في تصحيح غاية الاختصار
يأتي

عمدة الدلائل في مشهور المسائل
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة

العمدة في شرح : ( الزبدة )
مر

عمدة المريد لجوهرة التوحيد
مر

العمرويات
إملاء : محمد بن الحسن
رواية : عمرو بن أبي عمرو

عمل اليوم والليلة
للإمام الحافظ : عبد العظيم بن عبد القوي المنذري
المتوفى : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة
قال : ( 2 / 1173 )
صنف العلماء في عمل اليوم والليلة والدعوات والأذكار كتبا كثيرة
أحسنها :
للإمام : أبي عبد الرحمن النسائي
المتوفى : سنة 303 ، ثلاث وثلاثمائة
وأحسن منه :
لصاحبه الحافظ : أحمد بن محمد المعروف : بابن السني الدينوري
المتوفى : سنة 364 ، أربع وستين وثلاثمائة
وهو : أجمع الكتب في هذا الفن لكنها مطولة
قال : فحذفت الأسانيد لضعف همم الطالبين
وقال في آخره : فرغت من جمعه : في المحرم سنة 667 . انتهى
وللإمام : أبي نعيم الأصفهاني
وللسيوطي

عمود النحو
لعبد الله بن محمد الخطابي
المتوفى : سنة

العناية بتخريج أحاديث الكفاية
يأتي

العناية في تحقيق الاستعارة بالكناية
رسالة
للمولى : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة
ولم يبيض

العناية في شرح الوقاية
يأتي في : الواو
وفي : ( شرح الهداية )
يأتي في : الهاء

العناية في شرح الهداية
في أصول الحديث
يأتي

العناية في معرفة أحاديث الهداية
للسيوطي
يأتي أيضا

عنقاء مغرب في معرفة ختم الأولياء وشمس المغرب
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أوله :
حمدت إلهي والمقام عظيم ... فأبدي سرورا والفؤاد كظيم
صنفه الشيخ : في سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة
تكلم فيه : على مضاهات الإنسان بالعالم على الإطلاق ونوى أن يجعل فيه ما أوضحه تارة ويخفيه أين يكون من هذه النسخة الإنسانية مقام المهدي
وأين يكون منها ختم لإنسانية الأولياء فجعل هذا الكتاب لمعرفة هذين المقامين
وشرحه :
بعضهم
بعد الإشارة إلى شرحه في رؤياه
شرحا ممزوجا
أوله : ( الحمد لله الذي جعل المعاني أرواح الكلمات
وهو : القاسم بن أبي الفضل الشافعي
المتوفى : في ربيع الثاني سنة 954 ، أربع وخمسين وتسعمائة

عنقود الجواهر
في شرح المقصود
يأتي في : الميم . ( 2 / 1174 )

العنقود الزواهر في النظم الجواهر
في التصريف
للمولى علاء الدين : علي بن محمد المعروف : بقوشجي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
قال صاحب ( الشقائق ) : سمعت أنه من تصانيفه وجزم المجدي بأنه له

العنقود في النظم العقود
في العربية أي : في النحو
نظم : الشيخ شمس الدين أبي عبد الله : محمد بن الحسين الموصلي الخليلي
المتوفى : سنة 735
ثم شرحه
أوله : ( الحمد لله الذي أفضل وأنعم . . . الخ )
وأول النظم :
لله ذي العز الذي رفع العلا ... فاحمد وصل على النبي ومن تلا . . . الخ

عنقود المختصر ونقاوة المعتصر
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
لخصه : من المزني
ويعبر عنه : ( المعتصر )

عنقود النصيحة
رسالة
لابن عربشاه : أحمد بن محمد الحنفي
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة

عنوان أخبار الرضا
للشيخ عماد الدين أبي جعفر : محمد بن علي بن الحسين بن بابويه

عنوان الأدب
شرحه :
علي بن فضال بن علي المجاشعي القيرواني
المتوفى : سنة 479 ، تسع وسبعين وأربعمائة

عنوان الإفادة
في النحو

عنوان الدراية في تاريخ بجاية
لابن أعلم

عنوان الدليل في مرسوم خط التنزيل
لأبي العباس المراكشي هو : أبو العباس : أحمد بن محمد بن عثمان الأزدي المراكشي المعروف : بابن البنا
المتوفى : سنة 721

عنوان الدين
فارسي
على مذهب الإمامية

عنوان الديوان في أسماء الحيوان
للسيوطي
وهو ذيل : ( ديوان الحيوان )
كما سبق

عنوان الزمان في تراجم الشيوخ والأقران
لبرهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي . ( 2 / 1175 )
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثلاثمائة
جمع فيه : شيوخه
ثم جرده :
في مختصر
سماه : ( بعنوان العنوان )
قال : إني أثبت فيه أسماء من تيسر من مشايخي وأقراني وتلامذتي وأنسابهم ووفياتهم
على ترتيب : الحروف
انتهى ما ذكره السخاوي
وقال : تعدى في تراجم الناس وزاد على الحد
أقول : وهو من جملة ما تعدى السخاوي في البقاعي لمنافسة كانت بينهما لأنهما شريكان في الدرس

عنوان السعادة
تركي
منظوم
لأحمد المعروف : بشمسي باشا
المتوفى : سنة 988 ، ثمان وثمانين وتسعمائة
منها في ( الزبدة ) : ثلاثة أبيات

عنوان السعادة
في المدائح النبوية
لأبي العطار : أحمد بن محمد الدنيسري المصري
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة

عنوان السعادة
مختصر
في كلمات الأكابر
مشتمل على : تدبير الأمور والحث على تحصيل الفضائل الدينية والدنياوية والكشف عن الرذائل والأخلاق الذميمة
ويحتوي على : وجيز المواعظ وأحسنها
وافتتحه : بأحاديث الرسول - صلى الله عليه وسلم - تبركا
أوله : ( الحمد لله الفاضل طوله . . . الخ )

عنوان السعادة ودليل الموت على الشهادة
لأبي العباس : أحمد بن يحيى بن أبي حجلة التلمساني
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة

عنوان السير
لأبي الحسن : محمد بن عبد الملك الهمداني الفرضي
المتوفى : سنة 521 ، إحدى وعشرين وخمسمائة

عنوان السير
في ذكر الصحابة
للحافظ شمس الدين أبي عبد الله : محمد بن أحمد الذهبي
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة

عنوان الشرف الوافي في الفقه والنحو والتاريخ والعروض والقوافي
لشرف الدين بن المقري إسماعيل بن أبي بكر اليمني
المتوفى : سنة 837 ، سبع وثلاثين وثمانمائة
وهو : كتاب بديع الوصف
في مجلد صغير
أوله : ( الحمد لله ولي الحمد ومستحقه . . . الخ )
وذكر السخاوي : أن سبب تأليفه : أنه كان يطمع في قضاء ( 2 / 1176 ) الأقضية بعد المجد الشيرازي صاحب ( القاموس ) ويتحامل عليه بحيث أن المجد عمل للسلطان الأشرف : صاحب اليمن كتابا أول كل سطر منه ألف فاستعظمه السلطان
فعمل الشرف هذا كتابه هذا والتزم أن يخرج من أوله وآخره وأوسطه علوم غير الفقه الذي وضع الكتاب له
لكنه لم يتم في حياة الأشرف
فقدمه لولده الناصر فوقع عنده وعند سائر علماء عصره ببلده موقعا عجيبا
وهو مشتمل مع الفقه على : نحو وتاريخ وعروض وقواف
وفي ( المنهل ) : لم يسبق إليه مثله
يحتوي على : فنون خمسة من العلوم
فأول السطور بالحمرة : عروض
وما بعده : بالحمرة أيضا : تاريخ دولة بني رسول
وما هو بين التاريخ وأواخر السطور بالحمرة : نحو
وأواخر السطور : قواف
وقال السيوطي : وقد عملت كتابا على هذا النمط
في كراسة
في يوم واحد
وسميته : ( النفحة المسكية )
كما سيأتي
وصنف :
القاضي بدر الدين : محمد بن محمد المعروف : بابن كميل الدمياطي
المتوفى : سنة 878 ، ثمان وسبعين وثمانمائة
على نمط : ( عنوان الشرف )
بزيادة علمين
وذكر أن :
لابن المقري
خمسة أبيات من نظمه
إن قرئت طردا : كانت مدحا أو عكسا كانت ذما
وأن ابن المقري تبجح بها لعدم سبقه إليها
فنظم : ستة وأربعين بيتا كذلك

عنوان العنوان بتجريد أسماء الشيوخ والأقران
مر آنفا

عنوان الوصول في الأصول
في أصول الفقه
وشرحه :
الشيخ تقي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن دقيق العيد الشافعي
المتوفى : سنة 702 ، اثنتين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله ذي العظمة والجلال . . . الخ )
قال : فهذه فصول
مشتملة على : تعريفات ومسائل لا غنية عنها للفقيه في معرفة الأحكام
أوردتها على : سبيل الإيجاز
مقتصرا على : رؤوس المسائل مكتفيا بالأنموذج من نكت الدلائل
جردتها : للمبتدئين في الفن
وهو : عشر ورقات

العنوان في تحريم معاشرة الشبان والنسوان
للشيخ شمس الدين : محمد بن عمر الغمري الشافعي
المتوفى : سنة 849 ، تسع وأربعين وثمانمائة

العنوان
في القراءة
لأبي طاهر : إسماعيل بن خلف المقري الأنصاري الأندلسي
المتوفى : سنة 455 ، خمس وخمسين وأربعمائة
قال ابن خلكان : وهو عمدة في هذا الشأن
أوله : ( الحمد لله الذي ( 2 / 1177 ) أنشأنا بقدرته . . . الخ )
ذكر فيه : ما اختلف فيه القراء السبعة
بإيجار واختصار
ليقرب على : المتحفظين دون الإغمار على : المبتدئين والغلمان
إذ جعل كتابه المترجم : ( بالاكتفاء )
كافيا : للمتناهي والمبتدي
وبسطه بسطا : لا يشكل على ذي لب سوي
فجعل هذا المختصر : كالعنوان له والترجمة
شرحه :
عبد الظاهر بن نشوان بن عبد الظاهر المقري الجذامي المصري الرومي
المتوفى : سنة 649 ، تسع وأربعين وستمائة . ( 646 )
أوله : ( الحمد لله المنعم بآلائه . . . الخ )
ذكر فيه : أن شيخه أبا الجود : غياث الدين بن فارس
كان كثيرا ما يعول عليه
فشرحه لذلك
وأضاف إليه : من القراءات المشهورة والروايات المأثورة
وعلل كل قراءة وذكر الأئمة ورواتهم

العنوان
للإمام : محمد بن محمد الغزالي

العنوان في
لمحمود بن حمزة الكرماني
وكان حيا : في حدود سنة 500 ، خمسمائة

عوارف المعارف
في التصوف
للشيخ شهاب الدين أبي حفص : عمر بن محمد بن عبد الله السهروردي
المتوفى : سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة
قال في خطبته : لا يزال في كل عصر منهم علماء قائمون بالحق ويظهر في الخلق آثارهم من اقتدى بهم اهتدى ومن أنكرهم ضل واعتدى
ثم إن إيثاري لهديهم ومحبتي لهم علما بشرف حالهم وصحة طريقهم المبنية على الكتاب والسنة حداني أن أذب عن هذه العصابة بهذه الصبابة
وأؤلف أبوابا في : الحقائق والآداب
معربة عن : وجه الصواب فيما اعتمدوه
حيث كثر المتشبهون واختلفت أحوالهم وتستر بزيهم المتسترون وفسدت أعمالهم وسبق إلى قلب من لا يفرق أصول سلفهم سوء ظن
وكان لا يسلم من وقيعة فيهم وطعن ظنا منه أن حاصلهم راجع إلى مجرد رسم وتخصصهم عائد إلى مطلق اسم
ومما حضرني فيه من النية أن أكثر سواد القوم بالاعتزاء إلى طريقهم والإشارة إلى أحوالهم
وقد ورد : ( من كثر سواد قوم فهو منهم ) . انتهى
وهو مشتمل على : ثلاثة وستين بابا
كلها في : سير القوم وأحوال سلوكهم وأعمالهم كما ذكر
وعليه تعليقة :
للسيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
وترجمه :
العارفي
بالتركي
وظهير الدين : عبد الرحمن بن علي الشيرازي
بالفارسي
والشيخ عز الدين : محمود بن علي الكاشي النطنزي أيضا . ( 2 / 1178 )
بالفارسي
سماه : ( مصباح الهداية ومفتاح الكفاية )
أوله : ( حمدك لمعات صدق ونفحات إخلاص . . . الخ )
المتوفى : سنة 735
واختصره :
محب الدين : أحمد بن عبد الله الطبري المكي الشافعي
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة
وتخريج أحاديثه :
للشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة

عواطف النصرة في تفضيل الطواف على العمرة
للشيخ : محب الدين الطبري
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة

عوالي : ابن الشيخة
هو : الإمام أبو الفرج : عبد الرحمن بن أحمد بن مبارك الغزي المعروف : بابن الشيخة
المتوفى : سنة 799 ، تسع وتسعين وسبعمائة
تخريج :
شيخ الإسلام : الزين العراقي

عوالي
أبي علي سنجي

عوالي
أبي المحاسن الروياني
هو : عبد الواحد بن إسماعيل مؤلف : ( الكافي في الفروع )
المتوفى : سنة 503

عوالي : أبي الفوارس
طراد بن محمد بن علي الهاشمي الزينبي البغدادي العباسي الهاشمي
المتوفى : سنة 491 ، إحدى وتسعين وأربعمائة

عوالي : أحاديث ليث بن سعد
ابن عبد الرحمن الفهمي عالم مصر
المتوفى : سنة 175
خرجه :
الشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
وله : ( تخريج عوالي القاضي بكار )
اسمع هذه التخاريج عند خبر كل واحد منهم

عوالي : البخاري
تخريج : التقي ابن تيمية
ذكره البقاعي في : ( مشيخته )

عوالي التابعين
لأبي موسى : محمد بن عمر بن المديني الحافظ
توفي : سنة 581

عوالي زاهر
السرخسي هو : أبو علي : زاهر بن محمد بن أحمد بن عيسى الشافعي
المتوفى : سنة 389

عوالي طالوت
هو : أبو عثمان : طالوت بن عباد الصيرفي البصري
المتوفى : سنة 238

عوالي عباس
الأصم . ( 2 / 1179 )

عوالي : القاضي أبي نصر
هو : شمس الدين : محمد بن محمد بن محمد بن عبد الله الشيرازي الدمشقي
المتوفى : سنة 723

عوالي : الكندي
هو : أحمد بن الحسن
المتوفى : سنة 346

عوالي مالك

عوالي : محمد بن عمر

العوالي من مسموعات الفراوي
جمعه :
أبو المظفر : عبد الرحيم بن عبد الكريم بن محمد بن منصور السمعاني
في مجلدين ضخمين
المتوفى : سنة 614 ، أربع عشرة وستمائة أو سنة 616 ، ست عشرة وستمائة
وابن المثنى

عوامل فرس
تركي
لكشفي الشاعر

العوامل في النحو
لأبي علي : حسن بن أحمد الفارسي
المتوفى : سنة 377 ، سبع وسبعين وثلاثمائة
ولعلي بن فضال المجاشعي القيرواني
المتوفى : سنة 479 ، تسع وسبعين وأربعمائة
وللكسائي :
رائية
وهي : أربعة وثلاثون بيتا
أولها :
أيا طالب الإعراب دونك جملة ... من أحرف ألفتها لك في شعري

العوامل المائة
في النحو
للشيخ : عبد القادر بن عبد الرحمن الجرجاني
المتوفى : سنة 471 ، إحدى وسبعين وأربعمائة
وهو : مشهور متداول
شرحه :
حاجي بابا الطوسي
المتوفى : سنة
وحسام الدين . حسين التوقاتي
المتوفى : سنة 926
وهذا الشرح : مع وجازته متضمن : لفوائد لا تكاد توجد في الكتب المبسوطة
والمولى : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة
وعلق عليه :
السيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
حاشية
وفي إعرابه :
كتاب
للمولى : إشق قاسم الأزنيقي
المتوفى : سنة 945 ، خمس وأربعين وتسعمائة
وشرحها :
يحيى بن بخشي
المتوفى : سنة 900
في : أوائل المائة العاشرة
أوله : ( إن أحسن ما يفتتح به الكلام . . . الخ )
وسماه : ( لمح المسائل النحوية )
وشرحه :
يحيى بن نصوح بن إسرائيل
شرحا ممزوجا
أوله : ( توجها إلى جانبك . . . الخ )
ونظمه :
بالتركي
محمد بن أحمد الداعي المعروف : بصوفي زاده الأدرنوي
المتوفى : سنة 1024 ، أربع وعشرين وألف
أوله : ( 2 / 1180 )
حمد حقيله أولدي فتح كلام ... أومرم آخر ايده رب أنام
وعليه تعليقة :
للشيخ : إبراهيم بن أحمد الجزري
سماه : ( الإعراب في عوامل الأعراب )
وترجمه :
كمال الدين المدرس
بالتركية
وشرحه :
العلامة بدر الدين : محمود بن أحمد العيني الحنفي
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
وفي إعرابه :
كتاب
أوله : ( الحمد لله القوي الذي عجزت عن إدراك كنهه . . . الخ )

عود الشباب
مختصر : ( خريدة القصر )
مر في : الخاء

عون الجمل
سبق

عون الرائض في فن الفرائض
للمولى : فضيل بن علي الجمالي
المتوفى : سنة 991 ، إحدى وتسعين وتسعمائة
وشرحه
وسماه : ( صون الفارض في الوصول إلى مدارك عون الرائض )
أوله : ( يا من بعونه صون الفارض . . . الخ )
وأول المتن : ( الحمد لله الذي شرع للأحياء الإرث من الأموات . . . الخ )
وتمام تأليف الشرح : في شهر رجب من شهور سنة 974 ، أربع وسبعين وتسعمائة في بيته بقسطنطينية
وكان تمام المتن : في سابع عشر ذي القعدة سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة بمكة
قال في آخر الشرح :
إن أردت تحصيل الفن على عجل فعليك بهذه العجالة فإن فيها لمن يروم تحصيله كفاية وإن حصل منك باعث إلى العثور على الدقائق والرقائق فعليك بكتابنا : ( إعانة الفارض في تصحيح واقعات الفرائض )
فإنه بعون الله - تعالى - في هذا الفن هو : النهاية . انتهى

عون المستعين في الأحاديث الأربعين

العون في
لعلاء الدين : علي المروزي محمود بن عبيد الله بن صاعد الحارثي الحنفي
المتوفى : سنة 600

عويصات الأفكار في اختيار أولي الأبصار
رسالة
مختصرة
لمولانا شمس الدين : محمد بن حمزة الفناري
المتوفى : سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة
ورقتان
أولها : ( إن تستخدم الكوامن والبوادي . . . )
وهي : أسئلة مشكلة من الفنون العقلية
قد أوجز في تحريره ليمتحن به الطلاب

العهد الكبير

العهود العمرية في اليهود والنصارى
جمعها :
أبو العباس : أحمد بن محمد بن العطار الدنيسري
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة . ( 2 / 1181 )

العهود في
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 976 ، ست وسبعين وتسعمائة . ( 974 )
يأتي في : حرف الكاف

عيار الشعر
لابن طباطبا هو : أبو القاسم : أحمد بن محمد بن إبراهيم العلوي نقيب الطالبيين بمصر
المتوفى : سنة 345

علم العيافة
وهو : علم باحث عن تتبع آثار الأقدام والأخفاف والحوافر في الطرق القابلة للأثر
ونفعه : ظاهر في : وجدان الإنسان الفار والدواب الضالة وأمثال ذلك من : الوقوف على الأمور
ويحكى أن : بعض من اعتنى به يفرق بين أثر قدم الشاب والشيخ وقدم الرجل والمرأة وهو غريب

العيان لأهل البيان
مر في حرف الباء : ( البيان لأهل العيان )
ولعل هذا : مكرر فليراجع
فارسي
مختصر
في آداب السلوك وأحواله
للشيخ أبي الفتح : محمود بن الإمام أبي سعد : المؤيد بن علي بن العباس
أوله : ( الحمد لله المتفضل على عباده . . . الخ )

العيلم الزاخر في أحوال الأوائل والأواخر
وهو : تاريخ كبير عربي
في مجلدين
للمولى الفاضل أبي محمد : المصطفى بن السيد : حسن الحسيني المعروف : بجنابي
المتوفى : سنة 999 ، تسع وتسعين وتسعمائة

عين الإصابة فيما استدركته عائشة على الصحابة
لجلال الدين السيوطي
ذكره في : ( فهرس مؤلفاته )
في : فن الحديث
وله : ( عين الإصابة في معرفة الصحابة )
لم يتم

عين الأعيان في تفسير القرآن
وهو : تفسير الفاتحة
لشمس الدين : محمد بن حمزة الفناري
المتوفى : سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة

عين الحياة
في التفسير
لنجم الدين . . الرازي
المتوفى : في ربيع الأول سنة 618 ، ثمان عشرة وستمائة
هو : أحمد بن عمر الخيوقي المعروف : بالكبري

عين الحياة
في : مختصر : ( حياة الحيوان )
مر في : الحاء . ( 2 / 1182 )

عين الخواص
للديلمي

عين العلم وزين الحلم
مؤلف لطيف
شرحه :
المولى : علي القاري المكي
المتوفى : سنة 1014 ، أربع عشرة بعد الألف
قال :
قال المصنف - رحمه الله - ونفعنا ببركات علومه :
وهو من فضلاء الهند وصلحائهم على ما صرح به الشيخ : ابن حجر في : ( مقدمته )
وقيل : إنه منسوب إلى بعض علماء بلخ ومشايخهم والله أعلم بتصحيح نيته في تخفية ترجمته . انتهى
وصح عند بعض أنه :
الشيخ الإمام العالم العلامة : محمد بن عثمان بن عمر البلخي الحنفي
وهو مصنف : ( الوافي في علم النحو )

عين الفوائد
مختصر
مشتمل على : حكم الفرائد
سلك مؤلفه فيه : سبيل الاختصار
ورتبه على : أحد عشر بابا
في : الحكم والنوادر
نظما ونثرا
أوله : ( الحمد لله العظيم شأنه . . . الخ )

عين القواعد
في : المنطق والحكمة
للشيخ الإمام أبي المعالي نجم الدين : علي بن عمر بن علي الكاتبي القزويني
المتوفى : سنة 675 ، خمس وسبعين وستمائة
أوله : ( بعد حمد واهب الوجود . . . الخ )
رتبه على : مقدمة وثلاث مقالات وخاتمة
المقدمة : فيها بحثان
الأول : في ماهية المنطق
الثاني : في موضوعه
المقالة الأولى : في المفردات
الثانية : في القضايا
الثالثة : في القياس
ثم شرحه :
ممزوجا
غير مميز عن المتن
وسماه : ( بحر الفوائد )
أوله : ( أما بعد حمدا لله . . . الخ )
قال : التمسوا إملاء كتاب على وجه الإيضاح مع إيراد أمثلة لما له حاجة إلى المثال
على ترتيب : الرسالة التي كتبنا ليكون كالشرح لها
ومن شروحها :
( إيضاح المقاصد من حكمة عين القواعد )
أوله : ( الحمد لله ذي العز الباهر . . . الخ )
وهو : شرح بقال أقول
قال ولي الدين جار الله العلامة من علماء الدولة العثمانية : هذا سهو من هذا المؤلف : كاتب جلبي لأن ( إيضاح المقاصد ) شرح : ( لحكمة العين )
لا : ( للعين ) للمطهر الحلي الشيعي . انتهى
وحكمته : ثلاث مقالات مشهورة : ( بحكمة العين )
وهو : كتاب مستقل آخر
وقد سبق

عين اللغة
وهو : كتاب : ( العين )
يأتي في : الكاف

عين المعاني في تفسير السبع المثاني
لمحمد بن طيفور السجاوندي الغزنوي
المتوفى : سنة
في المائة السادسة
ومختصره : ( إنسان عين المعاني )

العين والنظر في خصوصية الخلق والبشر
للشيخ ( 2 / 1183 ) الكامل أبي عبد الله محيي الدين : محمد بن علي ابن محمد بن عربي الحاتمي
أوله : ( الحمد لله الذي عم إحسانه . . . الخ )
مختصر

عين الهدى

عيينة
رسالة
( كالقلمية )
لحسين بن رستم باشا
أولها : ( الحمد لله الذي أظهر جمال إحسانه . . . الخ )
المتوفى : سنة 1023

عيوب النفس
السلمي لأبي عبد الرحمن : محمد بن الحسين بن محمد بن موسى النيسابوري الصوفي
المتوفى : 412

عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير
مجلدان
للإمام أبي الفتح : محمد بن محمد المعروف : بفتح الدين بن سيد الناس الأندلسي
المتوفى : سنة 734 ، أربع وثلاثين وسبعمائة
وهو : كتاب معتبر جامع لفوائد السير
ثم اختصره
وسماه : ( نور العيون في تلخيص سير الأمين المأمون )
وعلق :
برهان الدين : إبراهيم بن محمد الحلبي
حاشية
سماها : ( نور النبراس في شرح سيرة ابن سيد الناس )
المتوفى : سنة 841 ، إحدى وأربعين وثمانمائة
ونظمه :
الشمس : محمد بن يونس الشافعي
المتوفى : سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة
أول ( عيون الأثر ) : ( الحمد لله محلي محاسن السنة المحمدية بدرر أخبارها . . . الخ )
قال : ولما وقفت على ما جمعه الناس قديما وحديثا من المجاميع في سير النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - ومغازيه وأيامه وغير ذلك لم أر إلا مطيلا مملا ومقصرا بأكثر المقاصد مخلا
فليس لي في هذا المجموع إلا حسن الاختيار في كلامهم والتبرك بالدخول في نظامهم
غير أن التصنيف يكون في : عشرة أنواع
كما ذكره بعض العلماء
فأحدها : جمع المتفرقات وهو ما نحن فيه سالكا فيما ضمنه و ما اقتضاه التاريخ من إيراد واقعة بعد أخرى لا ما اقتضاه الترتيب

عيون الأجوبة في فنون الأسئلة
للإمام أبي القاسم : عبد الكريم بن هوازن القشيري الأستاذ
المتوفى : سنة 465 ، خمس وستين وأربعمائة عن 89
وللإمام أبي سعيد : الحسين بن علي المطوعي أيضا
ذكره الواعظ في : ( تحفة الصلوات )

عيون الأخبار الحاوي لمعرفة الأصقاع والأقطار والنبات والحيوان والأشجار والسهل والأوعار
ذكره : ياقوت في أول ( مراصده ) أنه من معظم الكتب . ( 2 / 1184 )

عيون أخبار الدنيا
لمحب الدين : محمد بن محمود بن النجار البغدادي
توفي : سنة 643
لعله ذيله على : ( تاريخ بغداد )
مر

عيون الأخبار
للشيخ أبي محمد : عيسى بن أحمد بن علي اللخمي الإشبيلي الأندلسي
المتوفى : سنة 420
أولها : ( الحمد لله رب العالمين الذي فطر السموات والأرضين بقدرته . . . الخ )
في الموعظة
مجلد

عيون الأخبار
للشيخ الإمام أبي محمد : عبد الله بن مسلم المعروف : بابن قتيبة النحوي الدينوري
المتوفى : سنة 276 ، ست وسبعين ومائتين
وهو : مجلد كبير
مشتمل على : أبواب كثيرة
تجتمع في : عشرة كتب
الأول : كتاب السلطان
الثاني : الحرب
الثالث : السؤدد
الرابع : الطبائع والأخلاق
الخامس : العلم
السادس : الزهد
السابع : الإخوان
الثامن : الحوائج
التاسع : الطعام
العاشر : النساء
أوله : ( الحمد لله الذي يعجز بلاؤه . . . الخ )
ذكر أنه : صنفه في الأدب والمحاضرات دالا على معالي الأمور مرشدا لكريم الأخلاق زاجرا عن الدناءة والقبح باعثا على : الصواب والتدبير ورفق السياسة
قال : وهذه ( عيون الأخبار ) نظمتها لمغفل التأدب تبصرة ولأهل العلم تذكرة وللسائس مؤدبا وللملوك مستراحا
وصنفتها على : الأبواب وقرنت الكلمة بأختها
وهي : لقاح عقول العلماء ونتائج أفكار الحكماء والمتخير من كلام البلغاء وفطن الشعراء وسير الملوك وآثار السلف

عيون الأخبار والأشعار
لأبي جعفر : أحمد بن عبد الله الكوفي الديلمي
المتوفى : سنة 273 ، ثلاث وسبعين ومائتين

عيون الأخبار فيما وقع لجامعه في الأوقات والأسفار
للشيخ زين الدين : عمر بن محمد المعروف : بالشماع الحلبي
توفي : سنة
وهو : تأليف غريب
ذكر في أوله : الحمدلة سبع عشرة مرة
حيث قال : الحمد لله مقدر السكون والحركات الحمد لله الحافظ لعباده في الإقامة والسير والفلوات
ثم قال : وقد يسمى هذا التعليق :
( تحرير المقال في ضبط ما وقع لجامعه في الإقامة أو الارتحال )
أو ( الفوائد الدرر فيما وقع له في السفر والحضر )
أو ( ملء الغيبة فيما وقع في الإقامة والوجهة )
أو ( زبدة الخبر فيما وقع في الإقامة والسفر )
أو ( عيون الأخبار )
ثم قال :
وقد سنح لي اختيار الأخير
انتهى فيه : إلى المحرم سنة 936 . ( 2 / 1185 )

عيون الأخبار ونزهة الأبصار
تاريخ كبير
من : أول الخلق
للشيخ : محمد بن أبي السرور البكري الصديقي
المتوفى : سنة 1028
ذكره في تاريخه المتوسط
المسمى : ( بتذكرة الظرفاء )

عيون الإعراب
لعبيد الله بن أحمد الغزاري
كان من تلاميذ : أبي علي الفارسي
المتوفى : سنة 377

عيون الأنباء في طبقات الأطباء
في : ثلاث مجلدات
للشيخ موفق الدين : أحمد بن قاسم الخزرجي الطبيب المعروف : بابن أبي أصيبعة
المتوفى : سنة 668 ، ثمان وستين وستمائة
قال : رأيت أن أذكر في هذا الكتاب نكتا وعيونا في مراتب المتميزين من الأطباء القدماء والمحدثين ومعرفة طبقاتهم على توالي أزمنتهم ونبذا من أقوالهم وحكاياتهم وذكر شيء من أسماء كتبهم
وقد أودعت فيها أيضا : ذكر جماعة من الحكماء والفلاسفة ممن لهم نظر وعناية بصناعة الطب وجملا من أحوالهم
وأما ذكر : جميع الحكماء وغيرهم من أرباب النظر فإني أذكر ذلك مستقصى في معالم الأمم وأخبار ذوي الحكم . انتهى
ورتبه على : خمسة أبواب
الأول : في كيفية وجود صناعة الطب
الثاني : في طبقات الأطباء الذين ظهرت لهم أجزاء من صناعة الطب
الثالث : في طبقات الأطباء اليونانيين من نسل أسقلبيوس
الرابع : في طبقات الأطباء اليونانيين
الخامس : في طبقات الأطباء الذين كانوا منذ زمان جالينوس وقريبا منه . انتهى . . . الخ

عيون التفاسير بحذف التكارير
للمنصوري وهو : أبو منصور : الحسين بن إبراهيم الغواص السجزي

عيون التفاسير للفضلاء السماسير
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمود السيواسي
المتوفى : سنة 803 ، ثلاث وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل القرآن كلاما قيما لا يحوم حوله عوج . . . الخ )
ذكر فيه : أن العلماء صنفوا تفاسير بعبارات رائعة
لكن كان الاطلاع لبعض الطلاب صعبا منها لدقة مسالكها
فالتجأت إلى الله أن أنتخب منها تفسيرا مختصرا قريبا من التناول شافيا وافيا تيسيرا لكل طالب فهيم . . . الخ

عيون التواريخ
في : ست مجلدات
لفخر الدين : محمد بن شاكر الكتبي
المتوفى : سنة 764 ، أربع وستين وسبعمائة
انتهى فيه : إلى آخر سنة 760 ، ستين وسبعمائة
وهو : في الغالب تتبع ( 2 / 1186 ) ابن كثير لا سيما في الحوادث وكثيرا ما ينقل منه صفحة فأكثر بحروفه
ولصلاح الدين

عيون الحدائق في الأدب الرائق
لشهاب الدين : أحمد بن عبد الله بن الحسين بن طوغان الأوحدي الأمير الأجل الفاضل
المتوفى : سنة 811

عيون الحقائق
في المعارف الجزئية من : البخارات وصنعة السمن واللازورد واللعل والياقوت وتغرر الناس فيه

عيون الحقائق وإيضاح الطرائق
ذكره في : الجفر
أوله : ( الحمد لله الذي أطلع لنا من مشارق الأرض . . . الخ )
وهو على : ثلاثين بابا
كل باب في : علوم غريبة وحيل ساسانية ونيرنجيات وشعبذة ونحو ذلك وخواص أدوية مفردة
ومؤلفه :
هو : الإمام : أبو القاسم بن أحمد بن محمد العراقي المعروف : بخروز شاه السماوي
كذا ذكره : هو بنفسه في أوائل هذا الكتاب
وذكر أن : له كتابا آخر ألفه قبل هذا
ويعرف بكتاب : ( الإشارات والمقالات )
في علم السيمياء . . . الخ
كذا في نسخة : كتبت في سنة 995
وهي من جملة الكتب التي وقفها :
ولي الدين أفندي جار الله
عددها : 2549

عيون الحكايات
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة

عيون الحكمة
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة
اختصره :
نجم الدين الحكيم : محمد ( يحيى بن محمد ) بن عبدان بن اللبودي
المذكور في : ( الإشارات )
المتوفى : سنة 661 ، إحدى وستين وستمائة
وشرحه :
الإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
وهو : شرح : بقال الشيخ قال المفسر
أوله : ( اللهم يا خالق السموات والأرض . . . الخ )
ذكر أن : تلميذه الحكيم : محمد بن رضوان سأله أن يفسر مشكلاته ؟
وهو على : ثلاثة أقسام : منطق وطبيعي وإلهي

عيون الرضا

عيون الزيادات
في فروع الحنفية

العيون الستة في أخبار سبتة
للقاضي : عياض بن موسى اليحصبي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة

عيون السير في محاسن البدو والحضر
لمحمد بن عبد الملك الهمداني
المتوفى : سنة 521 ، إحدى وعشرين وخمسمائة . ( 2 / 1187 )

عيون الشعر
لأبي سعيد : محمد بن علي الحاوي
ولد : سنة 468 ، ثمان وستين وأربعمائة
المتوفى : سنة 561

عيون الطب
لرشيد الدين : أبي سعيد بن يعقوب النصراني القدسي الطبيب
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
وهو يحتوي على : علاجات ملخصة مختارة

العيون في شرح : ( رسالة ابن زيدون )
مر

عيون المجالس وسرور الدارس
لتاج المذكرين أبي عبد الله : طاهر بن محمد الحدادي المروزي البخاري
المتوفى : سنة

العيون المختلفة
لأبي نصر : محمد بن مهرويه الحنفي
المتوفى : سنة

عيون المذاهب الأربعة
الكاملي
محتويا على : أربعة مذاهب
في الفروع
ذكر فيه : اسم السلطان : شعبان بن محمد التركي
لقوام الدين الكافي : محمد بن محمد بن أحمد الكاكي الحنفي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
قلت : وقد رأيت من هذا الكتاب نسختين :
إحداهما : مكتوبة بعد تاريخ التأليف بسنة
ذكر فيه : أنه أهداه : للسلطان ابن السلطان : حاجي بن محمد الملك المظفر
ثم قال :
وسميته : ( عيون المذاهب المظفري )
والنسخة الثانية : كانت مكتوبة بعد الأولى بسنة
أعني : سنة 752
بخط : إبراهيم بن الحاج محمد الخبرييرتي
وقال في ديباجته :
جعلته تحفة إلى حضرة السلطان بن السلطان : شعبان بن محمد الملك الكامل
ثم قال :
وسميته : ( عيون المذاهب الكاملي )
ولم يكن بين النسختين : تفاوت ولا خلاف إلا في اسمي السلطانين والكتابين - كما ذكرنا
ولعل المؤلف سماه أولا : ( بالمظفري ) باسم ملك زمانه
ثم لما تبدل السلطان بدل اسم الكتاب باسمه - والله أعلم

عيون المسائل في
لأبي معشر : عبد الكريم بن عبد الصمد الطبري
المتوفى : سنة 478 ، ثمان وسبعين وأربعمائة

عيون المسائل
في فروع الحنفية
لأبي الليث : نصر بن محمد السمرقندي
المتوفى : سنة 376 ، ست وسبعين وثلاثمائة
ولأبي القاسم : عبد الله بن أحمد البلخي
وهو في : تسع مجلدات
المتوفى : سنة 319 ، تسع عشرة وثلاثمائة
ولصاحب : ( المحيط )
ذكر ابن الشحنة : أن للشيخ علاء الدين : محمد بن عبد الحميد الأسمندي السمرقندي المعروف : بالعلاء العالم
( شرح عيون المسائل ) لأبي الليث
وسماه : ( بحصر المسائل وقصر الدلائل )
في مجلد
توفي : سنة 552 ، اثنتين وخمسين وخمسمائة . ( 2 / 1188 )

عيون المسائل
في نصوص الشافعي
لأبي بكر : أحمد بن حسين بن سهل الفارسي
المتوفى : سنة 305 ، خمس وثلاثمائة
وشرحه :
لتقي الدين ابن دقيق : محمد بن علي الشافعي
المتوفى : سنة 702 ، اثنتين وسبعمائة

عيون المسائل المهمة
للإمام : محيي الدين بن شرف النووي
المتوفى : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
سئل عنها ؟ وأجاب
رتبه :
أبو الحسن : علي بن إبراهيم العطار
على : أبواب الفقه

عيون المسائل والجوابات
في أقوال الفرق
تأليف : السيد : محمد باقر الشهير : بالداماد الأسترآبادي الأصفهاني الشيعي
المتوفى : سنة 1041

عيون المشتاقين
للشريف : أبي الغنايم الزيدي

عيون المعارف وفنون أخبار الخلائف
جمع :
القاضي أبي عبد الله : محمد بن سلامة بن خضر القضاعي
المتوفى : سنة 454 ، أربع وخمسين وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله مبدئ كل شيء ووارثه . . الخ )
قال : هذا كتاب أجمع فيه : جملا من أنباء الأنبياء وتواريخ الخلفاء وولايات الملوك والأمراء
انتهى إلى : الفاطمية

العيون والنكت
في النحو
لأبي النظر : محمد بن أحمد الكندي النحوي
أخذ النحو عن : الزجاج

العيون في تأويل القرآن
لأبي الحسن : علي بن محمد البصري الماوردي
المتوفى : سنة 450 ، خمسين وأربعمائة

باب الغين المعجمة

غالي الأسعار من عالي الأشعار
للشيخ زيد الدين : عبد الرحمن بن أحمد بن مسك السخاوي الشافعي
المتوفى : بعد سنة 1023 ، ثلاث وعشرين وألف
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الخلوة باب صفاء قريته . . . )
وهو في : مدائح صفات النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم
كتب : ديوانا كبيرا
في مديح البشير النذير
ثم لخصه منه

غاية الإثبات لتلقين الأموات
رسالة
لابن طولون الشامي
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الكتاب والسنة . . . الخ )

غاية الإحسان في خلق الإنسان
رسالة
لعله : لجلال ( 2 / 1189 ) الدين السيوطي
أوله : ( الحمد لله خالق الإنسان . . . الخ )
ذكر فيه : أنه جمع فيه : كتب خلق الإنسان
للنحاس
ولأبي محمد : ثابت
وللزجاج
ولأبي القاسم : عمر بن محمد العصامي
ومحمد بن حبيب
فذكر من : أسماء الأعضاء

غاية الإحسان
في النحو
للشيخ الإمام أثير الدين أبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة

غاية الإحكام في صناعة الأحكام
لنجم الدين : محمد بن عبدان الحكيم بن اللبودي المذكور في : ( الإشارات )
المتوفى : سنة 661 ، إحدى وستين وستمائة

غاية الاختصار
في أصول قراءة : أبي عمرو
منظومة
في : ثلاثة وستين بيتا
للقاضي أمين الدين : عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة

غاية الاختصار
في الفقه الشافعي
للإمام أبي شجاع : الحسين بن أحمد الأصفهاني الشافعي
المتوفى : سنة 488
شرحه : السيد : تقي الدين الحصني
وسماه : ( كفاية الأخيار في حل غاية الاختصار )
وعلى ( الغاية ) تصحيح :
للشيخ تقي الدين أبي بكر ابن قاضي عجلون الشافعي
المتوفى : سنة 928
ثم لخصه
وأشار فيه : إلى مواضع اختلاف الشيخين : الرافعي والنووي
وسماه : ( عمدة النظار في تصحيح غاية الاختصار )
أوله : ( الحمد لله على إفضاله . . . الخ )
ونظم : ( غاية الاختصار )

غاية الاختصار في القراءات العشر لأئمة الأمصار
لأبي العلاء : حسن بن أحمد العطار الهمداني
المتوفى : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة
اقتصر فيه : على الأشهر من : الطرق والروايات
بشروط الأحرف السبعة
وجرده : عن الشاذة مطلقا
وقدم : أبا جعفر على الكل
وقدم : يعقوب على الكوفيين
و ( غاية في القراءات العشر )
كتاب آخر لعله : ( الشامل )
مر
لأبي بكر بن مهران أحمد بن الحسين النيسابوري ( الدينوري ) المقري المصري
المتوفى : سنة 381 ، إحدى وثمانين وثلاثمائة
شرحه :
أبو المعالي : الفضل بن طاهر بن سهل الحلبي
المتوفى : سنة 548
و ( غاية في القراءات الإحدى عشرة )
لأبي حاتم السجستاني
كذا قال : أبو شامة

غاية الاختصار في مناقب الأربعة أئمة الأمصار
أبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد
أوله : ( الحمد لله على ما علمني وأشكره على ما فهمني . . . الخ )
لمحمد بن أحمد بن أحمد الحنبلي الموصلي . ( 2 / 1190 )
المتوفى : سنة 656
قال : جمعته من كتب الناقلين أهل الأثر
ورتبت ذكرهم : على ترتيب الأقدم فالأقدم
لا على منزلة الأعلم والأعلم
إذ يحتاج ذلك إلى من هو أعلى منهم منزلة ليعلم الأعلم منهم . . . الخ

غاية الأرب في كلام حكماء العرب
للشيخ كمال الدين : محمد بن عيسى الدميري
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
وله : عليه ( شرح )

غاية الارتفاع والعمل بالبخش الذي في آخر قوس الارتفاع
رسالة
أولها : ( الحمد لله المتحمد بالعظمة والجلال . . الخ )
وهي على : أحد عشر بابا

غاية الإرشاد في معرفة الحيوان والنبات والجماد
لعبد الرؤوف المناوي المصري
المتوفى : سنة 1031

غاية الإعجاز في الأحاجي والألغاز
لتاج الدين : علي بن محمد بن الدريهم الموصلي
المتوفى : سنة 762

غاية الإعلام في رؤية النبي - عليه الصلاة والسلام
للشيخ : جمال الدين بن علي البسطامي

غاية الآمال

غاية الأماني في تفسير الكلام الرباني
للمولى : أحمد بن إسماعيل الكوراني
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
أورد فيه : مؤاخذات كثيرة على العلامتين : الزمخشري و البيضاوي
مجلد
أوله : ( الحمد لله المتوحد بالإعجاز في النظام . . . الخ )
فرغ من تأليفه : في ثالث رجب سنة 867 ، سبع وستين وثمانمائة

غاية الإمكان في معرفة الزمان والمكان
رسالة
فارسية
للشيخ : محمود الأشنوي
أوله : ( الحمد لله الذي لا آخر لأوليته . . . الخ )

غاية الأمل في التصريف والمعاناة وما يتصرف من علوم الرياضيات
رسالة
مختصرة
لأبي بكر بن وحشية
نقله من : كتب الحكماء

غاية الانتفاع في معرفة الجماع

غاية البيان لحل شرب ما لا يغيب العقل من الدخان
للشيخ : علي بن محمد بن عبد الرحمن الأجهوري المالكي
المتوفى : سنة 1066 ، ست وستين وألف
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ذكر ( 2 / 1191 ) فيه : أنه تكرر السؤال عن شرب الدخان الحادث في قريب الزمان
وقد كان تكرر منه الجواب عنه سنين بألفاظ مختلفة
محصولها : أن شرب ما لا يغيب منه العقل حلال لذاته ثم إنه خفي ذلك على بعض الطلاب
فاخترت عمل رسالة مشتملة على : بيان ما ذكر

غاية البيان ونادرة الأقران
في : شرح ( الهداية )
يأتي

غاية البيان ونهاية التبيان في تاريخ آل عثمان
لعلاء الدين : علي بن القاضي سعدي
المتوفى : سنة
وهو : تاريخ مختصر
ليس كاسمه

غاية التحقيق في تقسيم العلم إلى التصور والتصديق
رسالة
لطاشكبري زاده
أولها : ( الحمد لله الذي قسم العلم بين العلماء من عباده . . . الخ )

غاية التعرف في علمي الأصول والتصوف
يعني : أصول الدين
أرجوزة
للشيخ زين العابدين : محمد بن محمد سبط المرصفي
أولها :
الحمد لله الذي هدانا
الخ )
ثم شرحها وسماها : ( بحر الأنوار المحيط )

غاية التقريب
مختصر
في الفروع
للقاضي : أبي شجاع الشافعي
المتوفى : سنة 488 ، ثمان وثمانين وأربعمائة
نظمه بعضهم وهو الشيخ : شرف الدين العمريطي
وسماه : ( نهاية التدريب )

غاية الحرص في جواب سؤال أهل حمص
رسالة
لابن طولون الشامي
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي هدانا لهذا . . . الخ )
أجاب فيه عن :
مسألة قبر سيدنا : خالد بن الوليد

غاية الحكيم وأحق النتيجتين بالتقديم
في السحر
للمجريطي الحكيم أبي القاسم : مسلمة بن أحمد القرطبي
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
وهو على : طريقة اليونان
أوله : ( الحمد لله الذي أشرقت من نوره حجب الأستار . . . الخ )
سماه : ( غاية الحكيم وأحق النتيجتين بالتقديم )
فرغ منه : سنة 348 ، ثمان وأربعين وثلاثمائة
ذكر فيه : أنواع الطلسمات وفنون أنواع السحر
ورتبه على : أربع مقالات
قال : جمعت هذا الكتاب من أربع وعشرين ومائتي كتاب للحكماء ونقحته في مدة ستة سنين . ( 2 / 1192 )

غاية السرور في شرح الشذور
في الكيميا
سبق

غاية السؤل
في أصول الفقه
لعلاء الدين : علي بن محمد الباجي
المتوفى : في حدود سنة 716 ، ست عشرة وسبعمائة

غاية السؤل في خصائص الرسول
للشيخ الإمام سراج الدين : عمر بن الملقن
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة

غاية الغايات في المحتاج إليه من إقليدس والمتوسطات
لنجم الدين الحكيم العلامة شمس الدين : محمد بن عبدان بن اللبودي
المتوفى : سنة 661 ، إحدى وستين وستمائة
المذكور في ( الإشارات )

غاية الغور في مسائل الدور
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
ألفها في مسألة : السريجية على عدم وقوع الطلاق ثم رجع وأفتى بوقوعه
أوله : ( الحمد لله ذو الفضل والنعم . . . الخ )
ذكر فيه : أنه لما دخل بغداد سنة 484 ، أربع وثمانين وأربعمائة تواترت عليه الأسئلة عن دور الطلاق وذكر أنه رأى أكثرهم قد أطبقوا على إبطال الدور فصنف . . . الخ )

الغاية في اختصار النهاية
في الفقه
يأتي في : النون

الغاية في تجريد مسائل الهداية
وفي شرحه
يأتي

الغاية في : العروض
لمحمد بن حسن الزبيدي
المتوفى : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
وهو : كتاب جليل مفيد

الغاية في القراءة على طريقة : ابن مهران
لأبي جعفر : أحمد بن علي المقري المعروف : بابن الباذش
المتوفى : سنة 540 ، أربعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله العادل في قضيته القائم بالقسط في بريته . . . الخ )

الغاية القصوى في أسرار الحروف والأسما

الغاية القصوى في دراية الفتوى
في : فروع الشافعية
للقاضي ناصر الدين : عبد الله بن عمر البيضاوي
المتوفى : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة
اختصرها من كتاب : ( الوسيط المحيط بأقطار البسيط )
للإمام : أبي حامد الغزالي
وهو : كتاب معتبر اعتنى عليه الفقهاء
فشرحه الشيخ : عبد الله بن محمد الفرغاني العبيدي
المتوفى : سنة
وغياث الدين : محمد بن محمد الواسطي
توفي : سنة 718
وشرحه أيضا بدر الدين : محمد بن أسعد التستري
المتوفى : في حدود سنة 735
والشيخ جمال الدين : محمد بن محمد الأقسرائي الشافعي
المتوفى : سنة 771
ومن مؤلفات الإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
كما في ( وافي الصفدي )
وبرهان الدين : ( 2 / 1193 ) عبد الله العبري
كما في أول ( شرح المنهاج )
والسيد : تقي الدين الحصني
و ( نظم الغاية )
للشيخ الإمام أبي عبد الله : محمد بن الظهير الشافعي
وسماه : ( الكفاية )

الغاية القصيا في معرفة الدنيا
رسالة
في : أربع ورقات
أولها : ( الحمد لله الذي جعل الدنيا قنطرة الآخرة . . . الخ )

غاية اللذات في شرح الهوى
لفخر الدين أبي الحسن : علي بن بكمش التركي
المتوفى : سنة 626 ، ست وعشرين وستمائة

الغاية لأهل النهاية
للشيخ الزاهد : سهل بن عبد الله التستري
ذكره صاحب ( الخالصة )

غاية المحصل في شرح المفصل
يأتي

غاية المراد في إخراج الضاد
للشيخ الإمام أبي عبد الله : محمد بن أحمد

غاية المرام في رجال البخاري إلى سيد الأنام
مجلد ضخم
أوله : ( الحمد لله الذي رفع منار الحق . . . الخ )
للشيخ : محمد بن داود بن محمد البازلي الكردي الحموي الشافعي
المتوفى : سنة 925 ، خمس وعشرين وتسعمائة
ذكر فيه : أنه كان ممن اشتعل بالحديث وطاف البلاد فألف ورتب على : الحروف

غاية التحقيق
من التفاسير

غاية المرام في علم الكلام
للإمام سيف الدين أبي الحسن : علي بن أبي علي الآمدي
المتوفى : سنة 631 ، إحدى وثلاثين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي زلزل بما أظهر من صنعته . . . الخ )
ذكر فيه ( أبكار الأفكار )
ورتب على : ثمانية قوانين

غاية المسؤول في الإشارة إلى النفوس والعقول
ليوسف الحلبي
ثم الأزهري
ثم الدمشقي
كتبها : لأحمد الأنصاري

غاية المطلب في الرهن إذا ذهب
رسالة
للشرنبلالي المصري وهو الشيخ : حسن بن عمار أبو الإخلاص الحنفي
المتوفى : سنة 1069 ، تسع وستين وألف

غاية المطلب في العمل بالربع المجيب
أولها : ( الحمد لله الذي جعل النجوم أعلاما . . . الخ )
وهي على : ثلاثة فنون . ( 2 / 1194 )

غاية المطلوب في قراءة خلف وأبي جعفر ويعقوب
لابن عياش : عبد الرحمن الدمشقي المكي
المتوفى : سنة 853
نظمها الشيخ زين الدين : عبد الباسط بن أحمد المكي
المتوفى : سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة

غاية المطلوب في قراءة يعقوب
نظم الشيخ أبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة

غاية المطلوب وأعظم المنية فيما يغفر الله - تعالى - به الذنوب ويوجب الجنة
للشيخ : عبد الرحمن بن علي الزبيدي
المتوفى : سنة 925 ، خمس وعشرين وتسعمائة
ولعله ابن الديبع عالم اليمن
المتوفى : سنة 944 ، أربع وأربعين وتسعمائة

غاية المغنم في الاسم الأعظم
للشيخ تاج الدين : علي بن محمد بن الدريهم الموصلي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي اسمه الأعظم المكنون . . . الخ )
ذكر فيه : أنه أورد فيه من الأحاديث وأقوال العلماء وأتبع بمتعلقة من أسرار الحروف وما استنبط نفسه

غاية المفيد ونهاية المستفيد
لأبي محمد : عبد الله بن عبد الله بن يحيى الضبعي
المتوفى : سنة 256

غاية المهرة في الزيادة على العشرة
منظومة
للشيخ شمس الدين : محمد بن محمد الجزري
المتوفى : سنة 833 ، ثلاث وثلاثين وثمانمائة

غاية الوصول في الأصول
للإمام حجة الإسلام : الغزالي
شرحها : حسن بن مطهر الحلي الشيعي
المتوفى : سنة 726 ، ست وعشرين وسبعمائة
بقال أقول
في مجلد
وفرغ في : جمادى الأولى سنة 681 ، إحدى وثمانين وستمائة

غاية الوفا في ختم الشفا
يعني شفاء القاضي : عياض
رسالة
لابن طولون الشامي
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة

غث التصريف
لحسن بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 642 ، اثنتين وأربعين وستمائة . ( 2 / 1196 )

غرائب أخبار المسندين ومناقب آثار المهتدين
لقاسم بن محمد القرطبي
المتوفى : سنة 643

غرائب الأسرار
فارسي
لخواندامير : محمد بن همام الدين الهروي

غرائب التنبيهات على عجائب التشبيهات
للقاضي الأديب جمال الدين : علي بن ظافر بن حسين الفقيه الأزدي المصري
المتوفى : سنة 623 ، ثلاث وعشرين وستمائة

غرائب السير ورغائب الفكر
في علوم الحديث
لمحمد بن محمد الأسدي القدسي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة

غرائب الصغر
أول ديوان شعر من الدواوين الأربع
لمير عليشر المعروف : بنوائي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة

غرائب العجائب وعجائب الغرائب
لابن أبي حجلة : أحمد بن يحيى التلمساني
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة

غرائب الفنون وملح العيون ونزهة العشاق للطالب المشتاق
أوله : ( الحمد لله الأحد بلا ند يضاهيه . . . الخ )
وهو على : مقالات وفصول
يشتمل على : مطالع البروج والكواكب والأقاليم

غرائب القرآن ورغائب الفرقان
في : التفسير
للعلامة نظام الدين : حسن بن محمد بن حسين القمي النيسابوري المعروف : بنظام الأعرج
المتوفى : سنة 728
قال فيه :
وفقني الله - تعالى - لتحريك القلم في أكثر الفنون كما اشتهر فيما بين أهل الزمان ورزقني من أيام الصبا حفظ لفظ القرآن وطالما طلبني بعض أجلة الإخوان أن أجمع كتابا في التفسير مشتملا على المهمات فشرعت
ولما كان التفسير الكبير المنسوب إلى الإمام النحرير اسمه مطابقا لمسماه وفيه من اللطائف والبحوث ما لا يحصى ومن الزوائد والغثوث ما لا يخفى
فحاذيت سياق مرامه وأوردت حاصل كلامه من غير إخلال
وضممت إليه : ما وجدت في ( الكشاف ) وفي سائر التفاسير من المهمات
ورزقني الله - تعالى - من البضاعة المزجاة وأثبت القراءات المعتبرات والوقوف المعللات ثم التفسير مع إصلاح ما يجب إصلاحه وإتمام ما ينبغي إتمامه من المسائل الموردة في الكبير
ومع حل ما يوجد في ( الكاشف ) سوى الأبيات المعتقدات فإنه يوردها من ظن أن تصحيح القراءة وغرائب القرآن إنما يكون بالأمثال كلا
فإن القرآن حجة على غيره وليس غيره حجة عليه
والتزمت إيراد لفظ القرآن أولا مع ترجمة على وجه بديع واجتهدت كل الاجتهاد في تسهيل سبيل الرشاد
قال : ولنقدم أمام ذلك مقدمات :
الأول : في فضل القراءة والقاري
الثاني : في الاستعاذة
الثالث : في مسائل مهمة
الرابع : في كيفية جمع القرآن
الخامس : في معاني المصحف والقرآن
السادس : في ذكر السبع الطوال
السابع : في الحروف التي كتب بعضها على خلاف بعض
الثامن : في أقسام الوقف
التاسع : في تقسيمات مهمة من المنطق والمعاني
العاشر : في أن كلام الله - سبحانه وتعالى - قديم
الحادي عشر : في كيفية استنباط المسائل
وقال في آخره : وقد تضمن كتابي هذا حاصل ( التفسير الكبير ) وجامع لأكثر التفاسير وحل كتاب ( الكشاف ) واحتوى مع ذلك على النكت المستحسنة الغريبة مما لم يوجد في سائر التفاسير
فإما من الكتب المعتبرة وإما من ( الكشاف ) و ( الكبير ) إلا الأحاديث الموردة في ( الكشاف ) في فضائل السور فإنا قد أسقطناها
لأن النقاد زيفها إلا ما شذ منها
وأما الوقوف : فللسجاوندي مع اختصار لبعض تعليلاتها
وأما أسباب النزول : فمن كتاب ( جامع الأصول ) أو ( التفسيرين ) أو من ( الواحدي )
وأما اللغة : فمن ( الجوهري ) و ( التفسيرين ) و ( المفتاح )
وأما المعاني والبيان وسائر المسائل الأدبية : فمن ( التفسيرين ) و ( المفتاح )
وأما الأحكام : فمن ( شروح الوجيز ) للرافعي
وأما التأويل : فمن نجم الدين داية
ولم أمل فيه إلا إلى مذهب أهل السنة والجماعة
فبينت أصولهم ووجوه استدلالاتهم بها وما ورد عليها
وأما في الفروع : فذكرت استدلال كل طائفة بالآية على مذهبه من غير تعصب ومراء
ولقد وفقت لإتمامه في مدة خلافة علي - رضي الله تعالى عنه
ولو لم يكن ما اتفق في أثنائه من الأسفار الشاسعة لكان يمكن إتمامه في خلافة : أبي بكر - رضي الله تعالى عنه - كما وقع لجار الله
ومقصودي : جمع المتفرق وتبين بعض وجوه الإعجاز ولو لم تكن العلوم الأدبية بأنواعها والأصولية بفروعها والحكمية بتفاصيلها وسيلة إلى فهم معاني كتاب الله العزيز لكنت متأسفا على ما أزجيت من العمر في بحث تلك القوالب . انتهى ملخصا . ( 2 / 1197 )

غرائب اللغة
لسعيد بن أحمد الميداني النيسابوري
المتوفى : سنة 539 ، تسع وثلاثين وخمسمائة

غرائب المسائل
مجلد
لأحمد بن محمد بن أبي بكر
صاحب ( مجمع الفتاوى )
أوله : ( أحمد الله حمدا بعدد ما أظهر من معدن الإنسان . . . الخ )
ذكر فيه : أنه جمع من ( المجمع ) كتابا فيه غرائب المسائل خاليا من التطويل والدلائل

الغرائب ( هو عجائب القرآن ) والعجائب في : تفسير القرآن الكريم
للإمام الفقيه أبي القاسم : محمود بن حمزة بن نصر الكرماني
الذي كان في حدود : الخمسمائة وتوفي بعدها
أوله : ( نبدأ باسم الله وبحمده ونعبده . . . الخ )
ذكر : أن أكثر الناس يرغبون في غرائب تفسير القرآن وعجائب تأويله
جمع لهم ما قدر مقنعا لرغبتهم لما روي عن النبي - عليه الصلاة و السلام - : ( أعربوا القرآن والتمسوا غرائبه )
وعن : ابن عباس : ( أن هذا القرآن ذو شجون وفنون وظهور وبطون لا تنقضي عجائبه )
وأوجز : في العبارة ولم يتعرض لذكر الآيات الظاهرة والوجوه المعروفة فإنه قد أودع جميع ذلك في كتابه الموسوم : ( بلباب التفاسير )

غربة الإسلام في حلب والشام
للشيخ : علي بن ميمون الحسيني المغربي
المتوفى : سنة 917 ، سبع عشرة وتسعمائة
ألفها لما دخلهما ووجد فيهما المنكر والتجاوز عن حدود الشريعة

الغربة الغريبة
رسالة
للشيخ شهاب الدين : يحيى بن حبش السهروردي
المقتول : سنة 587 ، سبع وثمانين وخمسمائة
وهي ( كرسالة الطير ) : لابن سينا
بل فيها بلاغة نامة
أشار بها إلى : حديث النفس والأحوال المتعلقة بها

الغرة البيضاء في ترجمة الدرة الغراء
مر في : الدال

غرة التأويل
في : التفسير
لأبي عبد الله : محمد بن عبد الله
الخطيب : بالقلعة الفخرية

غرة التاج في
لقطب الدين : محمود بن محمد الشيرازي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة . ( 2 / 1198 )

غرة السير في دول الترك والتتر
لابن عربشاه : أحمد بن محمد الحنفي
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة

غرة الصباح في وصف الوجوه الصباح
للشيخ تقي الدين : أبي بكر البدري الدمشقي ثم المصري
أوله : ( أما بعد حمدا لله الذي . . . الخ )
رتبه على : سبعة عشر بابا

الغرة الطالعة في شعراء المائة السابعة
لأبي الحسن : علي بن موسى الأندلسي المؤرخ
المتوفى : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة
ولمحمد بن علي بن هانئ السبتي
المتوفى : سنة 733 ، ثلاث وثلاثين وسبعمائة
أخذ اسم كتابه من : الأول أو توارد

الغرة في المنطق
للشريف نور الدين : محمد بن السيد الشريف : الجرجاني
المتوفى : سنة 838
وهي : متن لطيف
شرحه :
قطب الدين السيد : عيسى بن محمد بن عبيد الله الحسيني الصفوي
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
شرحا ممزوجا
أوله : ( بعد الحمد لوليه . . . )
وشرحه :
عصام الدين
بالفارسية

غرة الكمال
لمير : خسرو الدهلوي
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة

الغرة اللائحة
لأبي عبد الله : محمد بن علي التوزري المعروف : بابن المقري
المتوفى : سنة

الغرة المخفية في شرح : ( الدرة الألفية )
في النحو

الغرة المنيفة في ترجيح مذهب أبي حنيفة
لأبي حفص سراج الدين : عمر بن إسحاق الهندي الغزنوي
المتوفى : سنة 773 ، ثلاث وسبعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله على آلائه والشكر له على جزيل عطائه . . الخ )
ذكر فيه : أن الأمير : صرغتمش الناصري أشار إليه : أن يترجم بالعربية كتاب : ( الطريقة البهائية )
الذي صنفه : الإمام : فخر الدين الرازي
للسلطان : بهاء الدين
بالفارسية
ويزيد : دلائل وأجوبة من جانب الإمام الأعظم
فبادر إلى : امتثاله بالترجمة
وفرغ من تعليقها : في شعبان سنة 759 ، تسع وخمسين وسبعمائة

الغرة والدرة
في تعريب : ( الرسالة : الصغرى والكبرى )
للسيد
مر . ( 2 / 1199 )

غرر الأحكام
في فروع الحنفية
متن متين
لمنلا : خسرو
المتوفى : سنة 885
وشرحه
وسماه : ( درر الحكام )
مر في : الدال
مع التعليقات لشهرته باسم : ( الشرح )
ومن الحواشي المشهورة عليه :
حاشية :
المولى : محمد بن مصطفى الواني الشهير : بوانقولي
سماه : ( نقد الدرر )
أوله : ( الحمد لوليه . . . الخ )
فرغ منه : في محرم سنة 995 ، خمس وتسعين وتسعمائة
وتوفي : سنة 1000 ، ألف
ثم حاشية :
المولى حالتي : مصطفى بن بير : محمد الشهير : بعزمي زاده
المتوفى : سنة 1040 ، أربعين وألف
وهو : معتبر مقبول
وكتب أيضا :
المولى : هداية الله العلائيه وي
المتوفى : سنة 1039 ، تسع وثلاثين وألف
لكنه لم يشتهر لعدم الاعتبار به
والمولى : أحمد بن عبد الله المتخلص : بفوزي
المتوفى : سنة 978
فهذه المذكورات من أوله إلى آخره
وأما من علق في بعض مواضعه فكثيرة منهم :
حيدر بن تاج الدين
المتوفى : سنة 1012 ، اثني عشرة وألف
والمولى : علي بن أمر الله الشهير : بقنالي زاده
المتوفى : سنة 979 ، تسع وسبعين وتسعمائة
وابنه الفاضل : حسن جلبي
المتوفى : سنة 1012 ، اثني عشرة وألف
وأبو الميامن شيخ الإسلام : مصطفى
المتوفى : سنة 1015 ، خمس عشرة وألف
والمولى : أحمد بن سليمان الشهير : بابن كمال
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
والمولى شيخ الإسلام : زكريا بن بيرام الأنقروي
المتوفى : سنة 1001 ، إحدى وألف
ومصطفى بن محمد الشهير : بمعمار زاده
المتوفى : سنة 1021 ، إحدى وعشرين وألف
والمولى : محمد المعروف : بابن القرماني
المتوفى : سنة 1021 ، إحدى وعشرين وألف
والمولى قره جه : أحمد الحميدي
المتوفى : سنة 1024 ، أربع وعشرين وألف قاضيا بالقدس الشريف
وشرح الدرر :
المسمى : ( بالأحكام )
لإسماعيل بن عبد الغني بن إسماعيل النابلسي الأصل الدمشقي الفقيه الحنفي
المتوفى : سنة 1062 ، اثنتين وستين وألف
قال الأميني في ( خلاصة الأثر ) :
هو في : اثني عشر مجلدا
بيض منها : أربعة إلى كتاب النكاح
وهو : كتاب جليل المقدار
مشتمل على : جل فروع المذهب . انتهى
و ( نتائج النظر في حواشي الدرر )
لنوح بن مصطفى الرومي الحنفي نزيل مصر
المتوفى : سنة 1070 ، سبعين وألف
و ( سفينة الدرر )
مجموعة جمعها :
بعض المدرسين
من نسخة : المولى : محمد بن حسام الدين الشهير : بقره جلبي
من هوامشه
بخطه
أكثرها : نقول من : ( الفتاوى ) و ( شروح الهداية )
أوله : ( سبحان من زين بدرر خزائن الفقه تيجان صدور ( 2 / 1200 ) الأئمة . . . الخ )
ولابن منلا : أحمد بن محمد الحلبي
المتوفى : سنة 1003 ، ثلاث وألف
( نظم كتاب الدرر )
وللشيخ : علي البصير الحنفي الحموي مفتي طرابلس الشام الفقيه
المتوفى : سنة 1009 ، تسعين وألف
( نظم الغرر )
في : ألفي بيت
وترجمه :
سليمان بن ولي الأنقروي
بالتركي
في عصر السلطان : محمد بن مراد خان
واقتصر : بترجمة الشرح والمتن على حاله
و ( مختصر الدرر )
للسيد : علي الشهير : بخويش أخي زاده
ومن الحواشي البسيطة عليه :
حاشية :
للشيخ أبي الإخلاص : حسنة بن عمار بن علي الوفائي الشرنبلالي الحنفي
المتوفى : سنة 1069 ، تسع وستين وألف
واشتهرت هذه الحاشية في حياته وانتفع الناس بها وكان مدرسا بالجامع الأزهر
أوله : ( الحمد لله الذي أظهر في هذه الدار بديع قدرته في بغية درر الأحكام . . . )
ألفه في : حدود سنة 1035 ، خمس وثلاثين وألف

غرر الأخبار
لمحمد بن خلف الشهير : بوكيع

غرر الأخبار ودرر الأشعار
للشيخ الإمام أبي محمد : علي بن عثمان الأوشي
المتوفى : في حدود 569
اقتصر فيه على : جمع ألف حديث ثم اختصره في كتاب وسماه : ( نصاب الأخبار لتذكرة الأخيار )

غرر الأذكار في شرح : ( درر البحار )
مر

غرر الأدلة
في مجلد
للشيخ أبي الحسن : محمد بن علي البصري
من المعتزلة
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة

غرر الأقوال ودرر الأمثال
لمحمد بن عبد الجليل الوطواط العمري البلخي
المتوفى : سنة 573 ، ثلاث وسبعين وخمسمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله على تواتر نعمه . . . الخ )
ألفه لسلطان : شاه محمد بن أيل أرسلان السلجوقي
في : أربع ورقات

غرر الأمثال ودرر الأقوال
لأبي الحسن : علي بن زيد بن محمد البيهقي
المتوفى : سنة
رتب الأمثال : على الحروف
وذكر لكل منها السبب والضرب
ثم شرحها إعرابا ومعان
وذكر حلها أيضا
وهو مأخذ الميداني

غرر التبيان
من التفاسير

غرر التفاسير

غرر الحكم ودرر الكلم
من كلام علي بن أبي ( 2 / 1201 ) طالب - كرم الله وجهه
انتخبه ولخصه ورتبه على : حروف المعجم
عبد الواحد بن الآمدي التميمي
المتوفى : سنة 550
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا بتوفيقه إلى جادة طريقه . . . الخ )
ذكر فيه : أن الجاحظ جمع المائة الحكمة الشاردة التي جمعها عن أمير المؤمنين واشتغل كثيرا فزاد عليه

غرر الخصائص الواضحة وعرر النقايص الفاضحة
لمحمد بن إبراهيم بن يحيى الأنصاري الكتبي
المتوفى : سنة 718 ، ثمان عشرة وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل اللسان عنوان عقل الإنسان )

غرر الدرر
في : المواعظ
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
كما في ( وافي الصفدي )

الغرر السوافر فيما يحتاج إليه المسافر
لبدر الدين : محمد بن بهادر بن عبد الله الزركشي الشافعي
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة
مختصر
على : ثلاثة أبواب
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الأرض ذلولا نمشي . . . الخ )
الأول : في مدلول السفر
الثاني : فيما يتعلق عند السفر
الثالث : في الآداب المتعلقة بالسفر للزركشي

غرر الفرائد ودرر القلائد
للشريف : مرتضى البغدادي
مر في : الدال

غرر الفروق

غرر الفوائد
في : ست مجلدات
لمحب الدين ابن النجار : محمد بن محمود البغدادي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة

الغرر في
لشجاع الدين : هبة الله بن أحمد التركستاني
المتوفى : سنة 733 ، ثلاث وثلاثين وسبعمائة

غرر المثاني ودرر المعاني
وهو : كتاب جمعه مؤلفه من إنشائه ما يجري مجرى الأمثال والحكم
بألفاظ وجيزة
وجعله : ألف فصل في : ثمانية أبواب

الغرر المثلثة والدرر المبثثة
للشيخ الإمام مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز آبادي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشر وثمانمائة
مختصر
أوله : ( أشرف ما نطق به المصدع . . . الخ )
ذكر فيه : أنه جمع جميع ما في كتب ( المثلث ) :
كقطرب
والقزاز
والبطليوسي
وابن مالك
وأبي عبد الله الحنبلي
وإبراهيم بن زهر البصري ( 2 / 1202 )
و ( كتاب الباهر ) : لابن عديس
وذكر أنه كان قد وضعه على قسمين :
الأول : في المثلث المتفق المعاني
والثاني : في المختلف المعاني
فجاء القسمان في : خمس مجلدات
ثم أفردت القسم الأول في هذا التأليف
على ترتيب : الحروف

الغرر المجموعة
في : الحديث
للرشيد العطار
ذكره العراقي في ( شرح الألفية )

غرر المحاضرة ودرر المكاثرة
في : التاريخ
للشيخ الإمام تاج الدين : علي بن أنجب المعروف : بابن الخازن البغدادي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة

غرر المعاني
من : كتب الفروع
المذكورة في : ( التاتارخانية )

غرر المعاني والنكات
في شرح : المقامات
يأتي

الغرر
للحاكم الشهيد

الغرر والدرر
فارسي
في : المواعظ والحكم
للشريف أبي البركات : محمد بن أحمد بن محمد الحسيني
رتبه على : أربعة وثمانين بابا
أوله : ( الحمد لله القديم الفاطر العظيم القادر . . . الخ )

الغرر والدرر
فارسي
مختصر
على : أحد وعشرين مجلسا

غرس الأنشاب في الرمي بالنشاب
لجلال الدين السيوطي
ذكره في ( فهرس مؤلفاته ) في فن الحديث

غرس العقول

غرس الموحدين
للحكيم الترمذي
المذكور في : ( إثبات العلل )

الغرض المطلوب في تدبير المأكول والمشروب
لابن رقيقة هو سديد الدين : محمود بن عمر بن محمد بن إبراهيم الطبيب
المتوفى : سنة 635

غرفة الحصن الحصين
مر في الحاء

الغرف العلية في تراجم متأخري الحنفية
لابن طولون : إسحاق بن حسن الحارثي الصالحي
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة . ( 2 / 1203 )

غريب الأسماء
لأبي زيد : سعيد بن أوس الخزرجي
المتوفى : سنة 215

علم غريب الحديث والقرآن
( إتحاف الأديب بما في القرآن من الغريب )
( أثير الغريب في نظم الغريب )
قال الإمام أبو سليمان : أحمد بن محمد الخطابي :
الغريب من الكلام : إنما هو الغامض البعيد من الفهم كما أن الغريب من الناس إنما هو البعيد عن الوطن المنقطع عن الأهل
والغريب من الكلام يقال به على وجهين :
أحدهما : أن يراد به أنه بعيد المعنى غامضه لا يتناوله الفهم إلا عن بعد ومعاناة فكر
والوجه الآخر : أن يراد به كلام من بعدت به الدار من شواذ قبائل العرب
فإذا وقعت إلينا الكلمة من لغاتهم استغربناها . انتهى
وقال ابن الأثير في ( النهاية ) :
وقد عرفت أن رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - كان أفصح العرب لسانا حتى قال له علي - رضي الله تعالى عنه - وقد سمعه يخاطب وفد بني نهد :
يا رسول الله نحن بنو أب واحد ونراك تكلم وفود العرب بما لا نفهم أكثره
فقال : ( أدبني ربي فأحسن تأديببي )
فكان - عليه الصلاة والسلام - يخاطب العرب على اختلاف شعوبهم وقبائلهم بما يفهمونه
فكان الله - تعالى - قد أعلمه ما لم يكن يعلمه غيره
وكان أصحابه يعرفون أكثر ما يقوله
وما جهلوه سألوه عنه فيوضحه لهم
واستمر عصره إلى حين وفاته - عليه الصلاة السلام
وجاء عصر الصحابة جاريا على هذا النمط فكان لسان العربي عندهم صحيحا لا يتداخله الخلل إلى أن فتحت الأمصار وخالط العرب غير جنسهم فامتزجت الألسن ونشأ بينهم الأولاد فتعلموا من اللسان العربي ما لا بد لهم في الخطاب وتركوا ما عداه وتمادت الأيام إلى أن انقرض عصر الصحابة
وجاء التابعون : فسلكوا سبيلهم فما انقضى زمانهم إلا واللسان العربي قد استحال أعجميا
فلما أعضل الداء ألهم الله - سبحانه وتعالى - جماعة من أهل المعارف أن انصرفوا إلى هذا الشأن طرفا من عنايتهم
فشرعوا فيه حراسة لهذا العلم الشريف
فقيل : إن أول من جمع في هذا الفن شيئا :
أبو عبيدة : معمر بن المثنى التميمي البصري
المتوفى : سنة 210 ، عشر ومائتين
فجمع : كتابا صغيرا
ولم تكن قلته لجهله بغيره
وإنما ذلك لأمرين :
أحدهما : أن كل مبتدئ بشيء لم يسبق إليه يكون قليلا ثم يكثر
والثاني : أن الناس كان فيهم يومئذ بقية وعندهم معرفة فلم يكن الجهل قد ( 2 / 1204 ) عم
وله تأليف آخر :
في غريب القرآن
وقد صنف : عبد الواحد بن أحمد المليحي
المتوفى : سنة 462 ، اثنتين وستين وأربعمائة
كتابا : في رده
وأبو سعيد : أحمد بن خالد الضرير الكندي الحمصي
المتوفى : سنة 214
وموفق الدين : عبد اللطيف بن يوسف البغدادي
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
صنفها : في رد غريب الحديث
ثم جمع : أبو الحسن : النصر بن شميل المازني النحوي بعده أكثر منه
المتوفى : سنة 204 ، أربع مائتين
ثم جمع :
عبد الملك بن قريب الأصمعي
كتابا
أحسن فيه وأجاد
وكذلك :
محمد بن المستنير المعروف : بقطرب
سماه : ( غريب الآثار )
وغيره من الأئمة :
جمعوا أحاديث وتكلموا على لغتها في أوراق
ولم يكد أحدهم يتفرد عن غيره بكثير حديث لم يذكره الآخر
ثم جاء :
أبو عبيد : القاسم بن سلام
بعد المائتين
فجمع : كتابه فصار هو : القدوة في هذا الشأن
فإنه أفنى فيه عمره
وتوفي : سنة 224
حتى لقد قال فيما يروى عنه : إني جمعت كتابي هذا في أربعين سنة
وربما كنت أستفيد الفائدة من الأفواه فأضعها في موضعها فكان خلاصة عمري
توفي : سنة 224
وبقي كتابه : في أيدي الناس يرجعون إليه في غريب الحديث
إلى عصر : أبي محمد : عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري
المتوفى : سنة 266 ، ست وستين ومائتين
فصنف كتابه المشهور
فيه : حذا حذو : أبي عبيد
فجاء كتابه مثل كتابه أو أكبر منه
وقال في مقدمته :
أرجو أن لا يكون بقي بعد هذين الكتابين من غريب الحديث ما يكون لأحد فيه مقال
وله : ( غريب القرآن ) أيضا
وصنف :
أبو علي : الحسن بن عبد الله الأصفهاني
في رد غريبه الحديث له ولأبي عبيد : كتابا
وتوفي : سنة
وقد كان في زمانه :
الإمام : إبراهيم بن إسحاق ( 2 / 1205 ) الحربي الحافظ
وجمع : كتابه فيه
وهو كبير
في : خمس مجلدات
بسط القول فيه
واستقصى : الأحاديث بطرق أسانيدها وإطالة بذكر متونها وإن لم يكن فيها إلا كلمة واحدة غريبة
فطال لذلك كتابه
فترك وهجر وإن كان كثير الفوائد
توفي : ببغداد سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين
ثم صنف : الناس - غير من ذكر - منهم :
شمر بن حمدويه
المتوفى : سنة
وأبو العباس : أحمد بن يحيى المعروف : بثعلب
المتوفى : سنة 291 ، إحدى وتسعين ومائتين
وأبو العباس : محمد بن يزيد الثمالي المعروف : بالمبرد
المتوفى : سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين
وأبو بكر : محمد بن القاسم الأنباري
المتوفى : سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة
وأحمد بن الحسن الكندي
المتوفى : سنة
وأبو عمر : محمد بن عبد الواحد الزاهي صاحب ثعلب
المتوفى : سنة 345 ، خمس وأربعين وثلاثمائة
وهو وغريبه على : ( مسند أحمد بن حنبل ) وغير هؤلاء أقول :
كأبي الحسين : عمر بن محمد القاضي المالكي
المتوفى : سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة
ولم يتم
وأبي محمد : سلمة بن عاصم النحوي
وأبي مروان : عبد الملك بن حبيب المالكي
المتوفى : سنة 239 ، تسع وثلاثين ومائتين
وأبي القاسم : محمود بن أبي الحسين النيسابوري الملقب : ببيان الحق
وقاسم بن محمد الأنباري
المتوفى : سنة 304 ، أربع وثلاثمائة
وأبي شجاع : محمد بن علي بن الدهان البغدادي
المتوفى : سنة 590 ، تسعين وخمسمائة
وهو كبير
في : ستة عشر مجلدا
وأبي الفتح : سليم بن أيوب الرازي
المتوفى : سنة 442 ، اثنتين وأربعين وأربعمائة
وابن كيسان : محمد بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 299 ، تسع وتسعين ومائتين
ومحمد بن حبيب البغدادي النحوي
المتوفى : سنة 245 ، خمس وأربعين ومائتين
وابن درستويه : عبد الله بن جعفر النحوي
المتوفى : سنة 347 ، سبع وأربعين وثلاثمائة
وإسماعيل بن عبد الغافر راوي : ( صحيح مسلم )
المتوفى : سنة 449 ، خمس وأربعين وأربعمائة
وكتابه : جليل الفائدة
مجلد
مرتب على : الحروف
واستمرت الحال إلى عهد :
الإمام أبي سليمان : حمد بن محمد الخطابي البستي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة
فألف كتابه المشهور
سلك فيه : نهج : أبي عبيد وابن قتيبة
فكانت ( 2 / 1206 ) هذه الثلاث فيه : أمهات الكتب
إلا أنه لم يكن كتاب صنف مرتبا يرجع الإنسان عند طلبه إلا كتاب : الحربي
وهو على طوله لا يوجد إلا بعد تعب وعناء
فلما كان زمان : أبي عبيد : أحمد بن محمد الهروي
المتوفى : سنة 401 ، إحدى وأربعمائة صاحب الأزهري وكان في زمن الخطابي
توفي : سنة 401
صنف كتابه المشهور
في : الجمع بين غريب القرآن والحديث
ورتبه على : حروف المعجم على وضع لم يسبق فيه
وجمع : ما في كتب من تقدمه
فجاء : جامعا في الحسن إلا أنه جاء الحديث مفرقا في حروف كلماته
فانتشر : فصار هو العمدة فيه
وما زال الناس بعده يتبعون أثره إلى عهد :
أبي القاسم : محمود بن عمر الزمخشري
فصنف : ( الفائق )
ورتبه على : وضع اختاره
مقفى على : حروف المعجم
ولكن في العثور على طلب الحديث منه : كلفة ومشقة لأنه جمع في التقفية بين إيراد الحديث مسرودا جميعه أو أكثره
ثم شرح ما فيه من غريب
فيجيء شرح كل كلمة غريبة
يشتمل عليها ذلك الحديث في حرف واحد فترد الكلمة في غير حروفها
وإذا طلبها الإنسان تعب حتى يجدها
فكان ( كتاب الهروي ) أقرب متناولا وأسهل مأخذا
وصنف :
الحافظ أبو موسى : محمد بن أبي بكر الأصفهاني
كتابا
جمع فيه : ما فات الهروي من : غريب القرآن والحديث يناسبه قدرا وفائدة ورتبة كما رتبه
ثم قال : واعلم أنه سيبقى بعد كتابي أشياء لم تقع لي ولا وقفت عليها لأن كلام العرب لا ينحصر
وتوفي : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
سماه : ( كتاب المغيث )
كمل به : ( الغريبين )
ومعاصره :
أبو الفرج : عبد الرحمن بن علي الإمام : ابن الجوزي
صنف : كتابا في غريب الحديث
نهج فيه : طريق الهروي
مجردا عن : غريب القرآن
وكان فاضلا لكنه كان يغلب عليه الوعظ
وقال فيه :
قد فاتهم أشياء فرأيت أن أبذل الوسع في جمع غريب أرجو أن لا يشذ عني مهم من ذلك
قال ابن الأثير :
ولقد تتبعت كتابه فرأيته مختصرا من : ( كتاب الهروي )
منتزعا من : أبوابه شيئا فشيئا
ولم يزد عليه إلا الكلمة الشاذة
وأما : أبو موسى
فإنه لم يذكر في كتابه مما ذكره الهروي إلا كلمة اضطر إلى ذكرها
فإن كتابه يضاهي ( كتاب الهروي )
لأن وضعه استدراك ما فات الهروي
ولما وقفت على ذينك الكتابين وهما : غاية من الحسن وإذا أراد أحد كلمة غريبة يحتاج إليهما
وهما كبيران
ذوا : مجلدات عدة
فرأيت أن : أجمع بين ما فيهما من غريب الحديث
مجردا من : غريب القرآن
وأضيف : كل كلمة إلى أختها
وتمادت بي الأيام فحينئذ أمعنت النظر ( 2 / 1207 ) في الجمع بين ألفاظهما
فوجدتهما على كثرة ما أودع فيهما قد فاتهما الكثير
فإني في بادئ الأمر مر بذكري كلمات غريبة من أحاديث : البخاري ومسلم لم يرد شيء منها في هذين الكتابين فحيث عرفت ذلك نبهت لاعتبار ما سوى هذين من كتب الحديث
فتتبعتها واستقصيت قديما وحديثا
فرأيت فيها من الغريب كثيرا
وأضفت : ما عثرت عليه
وأنا أقول كم يكون ما قد فاتني من الكلمات يشتمل عليها أحاديث رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - وأصحابه وتابعيهم جعلها الله ذخيرة لغيري
انتهى كلام ابن الأثير من كتابه المسمى : ( بالنهاية ) ملخصا
أقول :
ووصف كتابه يأتي في : النون
وصنف الأرموي بعده :
كتابا في تتمة كتابه
وصنف :
مهد الدين بن الحاجب
عشر مجلدات

غريب الرواية في فروع الحنفية
للسيد الإمام : محمد بن أبي شجاع العلوي
المتوفى : سنة
اختصره :
أبو حفص السفكردي
توفي : سنة

غريب الشهاب
للقاضي أبو الفضل : عياض بن موسى اليحصبي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة

غريب الفقه
لأبي منصور : محمد بن أحمد الأزهري اللغوي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
جمع فيه : الألفاظ التي يستعملها الفقهاء
في مجلد
وهو : عمدة في تفسير ما يشكل عليهم من اللغة المتعلقة بالفقه
أقول :
و ( المغرب ) : للحنفية
و ( المصباح المنير ) للشافعية
كذلك كما سيأتي

غريب القرآن
أفرد التأليف فيه جماعة غير ما ذكر ابن الأثير منهم :
أبو الحسن : سعيد بن مسعدة الأخفش الأوسط
المتوفى : سنة 221 ، إحدى وعشرين ومائتين
والقنيبي
والنضر بن شميل البصري
المتوفى : سنة 203 ، ثلاث ومائتين
وأبو فيد اسمه : مرثد بن الحارث بن ثور بن علقمة بن عمرو بن سدوس
توفي : سنة 195
مؤرج بن عمرو النحوي السدوسي البصري
المتوفى : سنة 174 ، أربع وسبعين ومائة
وأبان بن تغلب بن رباح أبي سعيد البكري
المتوفى : سنة 141 ، إحدى وأربعين ومائة
وأبو بكر : أحمد بن كامل
المتوفى : سنة 350 ، خمسين وثلاثمائة
وأبو عبيد : القاسم بن سلام الحريري الكوفي
المتوفى : سنة 224 ، أربع وعشرين ومائتين
وأبو بكر : محمد بن ( 2 / 1208 ) الحسن المعروف : بابن دريد اللغوي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة
لم يكمله
وأبي عبد الله : محمد بن يوسف الكفرطابي
المتوفى : سنة 503 ، ثلاث وخمسمائة
وعلاء الدين : علي بن عثمان التركماني المارديني الحنفي
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
سماه : ( بهجة الأريب لما في الكتاب العزيز من الغريب )
ومحمد بن عزيز السجستاني ( بزايين معجمتين )
المتوفى : سنة 330 ، ثلاثين وثلاثمائة
وأبو محمد : عبد الرحمن بن عبد المنعم الخزرجي
المتوفى : سنة 564 ، أربع وستين وخمسمائة
وقد أغفل فيه كثيرا
ونظم :
زين الدين : عبد الرحمن بن الحسين العراقي
المتوفى : سنة 806 ، ست وثمانمائة
وأبو عمرو الزاهد
والإمام زين الدين : محمد بن أبي بكر بن عبد القادر الرازي صاحب : ( مختار الصحاح )
أوله : ( الحمد لله بجميع محامده . . . الخ )
ذكر فيه : أن طلبة العلم وحملة القرآن سألوه أن يجمع لهم تفسير غريب القرآن فأجاب
ورتب : ترتيب ( الجوهري )
ضم فيه : شيئا من الإعراب والمعاني
وفرغ من تعليقه : في سنة 668 ، ثمان وستين وستمائة
ولأبي الفرج بن الجوزي
سماه : ( الأريب بما في القرآن من الغريب )
قال السيوطي في ( الإتقان ) :
أفرده بالتصنيف خلائق لا يحصون
ومن أشهرها ( كتاب العزيزي )
فقد أقام في تأليفه : خمس عشرة سنة يحرره
هو وشيخه : أبو بكر الأنصاري
ومن أحسنها : ( المفردات )
للراغب
ولأبي حيان :
في ذلك : تأليف . انتهى
ولابن السمين هو : أبو المعالي : أحمد بن علي البغدادي الحلبي أيضا :
( مفردات القرآن )
وهو : أحسن الكتب المؤلفة في هذا الشأن
توفي : سنة 596 ، ست وتسعين وخمسمائة

غريب اللغة
للحافظ . . أبي الحسين ( الحسن ) : علي بن عمر الدار قطني
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين ثلاثمائة
وعليه : ( أطراف )
لابن القيسراني : محمد بن طاهر المقدسي
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة

غريب المسائل
مذكور في : القهستاني . ( 2 / 1209 )

الغريب المصنف
لأبي عمرو : إسحاق بن مرار الشيباني
المتوفى : سنة 206 ، ست ومائتين
اختصره :
محمد بن علي اللخمي اللغوي المعروف : بابن الرضي ( بابن المرخي )
المتوفى : سنة 616 ، ست عشرة وستمائة
وسماه : ( حلية الأديب )
وأبو يحيى : محمد بن رضوان
المتوفى : سنة 657 ، سبع وخمسين وستمائة
ولأبي عبيد : القاسم بن سلام
المتوفى : سنة 224 ، أربع وعشرين ومائتين
رده :
أبو نعيم : أحمد بن عبد الله الأصفهاني
المتوفى : سنة
وعلي بن حمزة البصري
المتوفى : سنة 375 ، خمس وسبعين وثلاثمائة
وشرحه :
أبو العباس : أحمد بن محمد المريسي
المتوفى : سنة 460 ، ستين وأربعمائة تقريبا
وشرح :
يوسف بن حسن السيرافي
أبياته
وتوفي : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة

الغريبين
يعني : غريب القرآن والحديث
لأبي عبيد : أحمد بن محمد بن محمد الهروي
المتوفى : سنة 401 ، إحدى وأربعمائة
مر ذكره في : كلام ابن الأثير
أوله : ( سبحان من له في كل شيء شاهد بأنه إله واحد . . . الخ )
قال : فإن اللغة الغريبة إنما يحتاج إليها لمعرفة غريبي : القرآن والحديث
والكتب المؤلفة فيها جمة وافرة والأعمار قصيرة فلم أجد أحدا عمل ذلك فعملته لمن حمل القرآن وعرف الحديث
وهو موضوع : على نسق الحروف المعجمة . . . الخ
اختصره :
أبو المكارم الوزير : علي بن محمد النحوي
المتوفى : سنة 561 ، إحدى وستين وخمسمائة
وعليه زيادة :
لمحمد بن علي الغساني المالقي المعروف : بابن عسكر
المتوفى : سنة 636 ، ست وثلاثين وستمائة
سماه : ( المشرع الروي في الزيادة على غريب الهروي )
وصنف :
الحافظ : محمد بن عمر الأصبهاني المديني
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
( تتمة ) و ( تكملة ) له
وله : ( كتاب آخر ) في هفوات كتاب الغريبين
ذكره : البارسا في : ( الأسانيد )

غزل الطرف
في مجلدين
لابن الساعي : علي بن أنجب البغدادي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة

غزليات السلطان : مراد الثالث
شرحها :
الشيخ شمس الدين : أحمد بن محمد السيواسي

الغطاء لبذل العطاء
رسالة
في : الصنعة

غلطات العوام
جمعها :
المولى : مصطفى بن محمد المعروف : بخسرو زاده
المتوفى : سنة 998 ، ثمان وتسعين وتسعمائة

الغماز على اللماز
مختصر
في : الحديث الموضوع . ( 2 / 1210 )

غمزات المليح في أول مباحث قصر العام من التلويح
سبق في : ( التنقيح )

الغمز على الكنز
لابن الصائغ : محمد بن عبد الرحمن الزمردي الحنبلي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة

غناء الفقهاء
في الفروع
للبزدوي

الغنا في الطب
مجلد
للحكيم أبي منصور : حسين بن نوح القمري
رتب على : ثلاث مقالات
الأولى : في الأمراض الحادة
الثانية : في العلل الظاهرة
الثالثة : في الحميات

علم الغنج
عده صاحب : ( الموضوعات ) من فروع علم الموسيقى
وقال :
هو : علم باحث عن كيفية صدور الأفعال التي تصدر عن العذارى والنسوان الفائقات الجمال والمتصفات بالظرف والكمال إذا اقترن الحسن الذاتي بالنسج الطبيعي كان كاملا في الغاية
وإن كان الغنج : متكلفا أو عرضيا يكون دون الأول لكن كل شيء من المليح مليح
وهذا الغنج : إن وقع أثناء : المباشرة والمخالطة والتقبيل وغير ذلك كان محركا لقوة الوقاع وينتفع به العاجزون عن القربان كل انتفاع
وهذا الغنج : مرخص في الشرع ويحمد هو من النساء في تلك الحال بل قد تؤجر هي عليه في الجماع الحلال
ونساء العرب مشهورات بين الرجال بحسن الغنج ولطف الدلال

غنية الإعراب
في النحو
للشيخ : عبد العزيز بن عبد الواحد المالكي المدني المغربي نزيل المدينة المنورة
المتوفى : سنة 964 ، أربع وستين وتسعمائة
نظمها : في سفره سنة 935 ، خمس وثلاثين وتسعمائة
أولها :
الحمد لله الذي قد فضلا ... بالعلم قوما خصهم تفضلا
شرحها :
إبراهيم بن أحمد بن الملا الحلبي
المتوفى : بعد الثلاثين وألف بقريب
وسماه : ( كشف النقاب عن غنية الإعراب )
أوله : ( نحمدك اللهم إذ وفقتنا بمصباح الهداية . . . الخ )
ذكر فيه : أنه أشار ( 2 / 1211 ) والده إلى شرحه وأذن له فيه
فوضع : ثلاثة شروح
على : مقدمة الإعراب والتصريف والمنطق
للشيخ المذكور

غنية الباحث
أرجوزة
معروفة : ( بفرائض الرحبية )
للشيخ : صلاح الدين : يوسف بن عبد اللطيف بن الرحبي الشافعي الحموي
شرحها :
أبو الفتح : محمد بن الشيخ بدر الدين : محمد بن علي بن صالح بن عثمان العوفي الإسكندري
وهو : شرح كبير
أوله : ( الحمد لله الواحد الأحد الفرد الصمد . . . الخ )
علقه : في أواخر سنة 883
وشرحها :
أبو عبد الله : محمد بن إبراهيم بن السلامي الشافعي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
سماه : ( الأنوار البهية )

غنية ذوى الأحكام في بغية درر الحكام
مر

غنية الراغب
في الحديث

غنية الفتاوى
في مجلد
لمحمود بن أحمد القونوي
المتوفى : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
أخذه من : ( فتاوى أفطس ) و ( خواهر زاده )
شرحه :
الأذرعي
في خمس مجلدات

غنية الفقهاء
ليوسف بن أبي سعيد : أحمد السجستاني الحنفي
المتوفى : سنة

غنية الفقير في حكم حج الأجير
لفخر الدين : أبي بكر بن علي بن ظهيرة المكي
المتوفى : سنة 889 ، تسع وثمانين ثمانمائة

الغنية ( غنية المحتاج ) في شرح : ( منهاج النووي )
يأتي

غنية . . ( الغنية لطالبي طريق الحق )
للشيخ : عبد القادر الكيلاني الحسني
المتوفى : سنة 561 ، إحدى وستين وخمسمائة

غنية القضاة

غنية الكاتب وبغية الطالب
في : صدور الرسائل
للقاضي : عياض بن موسى اليحصبي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة

غنية اللبيب فيما يستعمل عند غيبة الطبيب
لأبي الجود : محمد بن إبراهيم المعروف : بابن الأكفاني السنجاري المصري
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وترتيبه على : ( 2 / 1212 ) أربعة أركان
الأول : في حفظ الصحة
الثاني : في تدبير المرض
الثالث : في وصايا نافعة
الرابع : في خواص مختبرة
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم . . . الخ )
وهي : رسالة لطيفة
تشتمل على : ما لابد منه من علم الطب

غنية المتعظين

غنية المترسل والشاعر في علم البيان ومنية المتوسل الماهر في نظم الجمان
لرشيد الدين : عمر بن إسماعيل بن مسعود الفارقي
المتوفى : سنة 689 ، تسع وثمانين وستمائة
ذكره في : ( نظم الجمان )

غنية المسترشدين في الخلاف
للإمام : عبد الملك بن عبد الله النيسابوري الجويني الشافعي المعروف : بإمام الحرمين
المتوفى : سنة 478 ، ثمان وسبعين وأربعمائة

غنية المفتي
لعبد المؤمن بن رمضان الكامي
وهي : حاوية لأكثر الفتاوى
وله : ( بغية الغنية )
على : اثني عشر قسما
كل قسم : يشتمل على كتب
وعدد كتبه : أربعون
وتم عدد الفصول : ستين
قال المفتي جوي زاده : أظنه من بلدة توقات

غنية المنية
لصاحب : ( القنية )

الغنية في الأصول
لجمال الدين أبي سعيد : عبد الرحمن بن مأمون المتولي الشافعي
المتوفى : سنة 478
مختصر
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

الغنية : في الضاد والظاء
لأبي محمد : سعيد بن مبارك بن الدهان النحوي
المتوفى : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة

الغنية في فروع الشافعية
لابن سريج : أحمد بن عمر الشافعي
المتوفى : سنة 306 ، ست وثلاثمائة
شرحها :
واحد من تلامذة : القفال
في مجلد
أتمه في : سنة 517 ، سبع عشرة وخمسمائة
ولأبي القاسم : منصور بن عمر الكرخي
المتوفى : سنة 447 ، سبع وأربعين وأربعمائة
ولأبي القاسم : سليمان بن ناصر الأنصاري تلميذ إمام الحرمين
المتوفى : سنة 512 ، اثنتي عشرة وخمسمائة

الغنية في اللغة
لأبي سعيد : محمد بن إبراهيم بن أحمد البيهقي

الغنية في مسائل الصلاة
وهي أزيد من : ( المنية )
أولها : ( الحمد ( 2 / 1213 ) لله الذي جعل العلم حجة الإسلام . . . الخ )
لبعض المتأخرين
التقط : ما كثر وقوعه من مصنفات المتقدمين

الغنية
للقاضي : عياض بن موسى اليحصبي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة
في : أسماء شيوخه

غوامض الأسماء المبهمة الواقعة في متون الأحاديث المسندة
لأبي القاسم : خلف بن عبد الملك المعروف : بابن بشكوال القرطبي الأنصاري
المتوفى : سنة 578 ، ثمان وسبعين وخمسمائة
ذكر فيه : من جاد ذكره في الحديث الثقة ومن روى : ( الموطأ ) عن مالك

غوامض التدقيق
من : التفاسير

غور الأمور
للحكيم الترمذي
المذكور في : ( إثبات العال )

الغور في الدور
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
ألفه في : المسألة السريجية يرجع فيه عن تصحيحه
وقد ألف قبل هذا : ( غاية الغور )

غياث الأمم
في الإمامة
للإمام : عبد الملك بن عبد الله الجويني المعروف : بإمام الحرمين
المتوفى : سنة 478 ، ثمان وسبعين وأربعمائة
وله كتاب :
صنفه : للوزير غياث الدين نظام الملك
وسماه : ( الغياثي )
سلك فيه : غالبا مسلك : ( الأحكام السلطانية )

غياث الخلق في اتباع الأحق
لإمام الحرمين المذكور
حرض فيه : على الأخذ بمذهب الشافعي دون غيره

الغياث في تفصيل الميراث
لمحمد بن محمد الأسدي القدسي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة

الغياثية في الهيئة
مختصر
فارسي
على : مقدمة ومقالتين
( كالملخص )
لمحمود بن محمد بن قوام الواستاني الهروي
ألفه : لغياث الدين سيدي : أحمد الهروي

الغياثية من الفتاوى
ذكره : ( التاتار خانية )

غيث الأدب
للشيخ : صلاح الدين الصفدي

غيث السحابة في فضل الصحابة
ليوسف بن محمد العبادي الحنبلي
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة

الغيث المدرار في سحائب الاستغفار
لابن عراق ( 2 / 1215 ) العارف العلامة : محمد بن علي الدمشقي
المتوفى : سنة 933 ، ثلاث وثلاثين وتسعمائة

الغيث المريع على زهر الربيع
لابن قرقماس
سبق في : الزاء

الغيث المغدق في ميراث ابن المعتق
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

الغيث المنهمر فيما يفعله الحاج والمعتمر
للشيخ شمس الدين : محمد بن حسن النواجي
المتوفى : سنة 859 ، تسع وخمسين وثمانمائة

الغيث الهامع في شرح : ( جمع الجوامع )
سبق ذكره

غيرة الكئيب وعبرة اللبيب
للصفدي : خليل بن أيبك الشافعي
المتوفى : سنة 764 ، أربع وستين وسبعمائة

الغيلانيات من أجزاء الأحاديث
فوائد حديثية
من حديث : أبي بكر : محمد بن عبد الله بن إبراهيم المعروف : بالشافعي
المتوفى : سنة 354 ، أربع وخمسين وثلاثمائة
إملاء عن : شيوخه
رواية : أبي طالب : محمد بن محمد بن إبراهيم بن غيلان البزار
المتوفى : سنة 354 ، أربع وخمسين وثلاثمائة
كذا ذكره السبكي في : ( طبقاته )
وقال : أحد المسندين المعمرين ذكره : ابن الصلاح فتابعناه . انتهى

باب الفاء

فاتحة السلسلة

فاتحة العلوم
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الكاتب
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
وهو : مشتمل على فصلين

الفاتحة العينية
تركي
في : تفسير الفاتحة
صنفها : الشيخ : إسماعيل المولوي الأنقره وي
المتوفى : سنة 1042 ، اثنتين وأربعين وألف حين فتحت عيناه من الرمد شكرا لله - سبحانه وتعالى
جمعها من : التفاسير والحواشي
فصارت : مجموعة
أولها : ( الحمد لله الذي أنزل القرآن هدى للناس . . . الخ )
رتبها على : سبع فواتح
الأولى : في بعض الفضائل
والثانية : في معاني الاستعاذة
والثالثة : في البسملة
والرابعة : في الفاتحة
والخامسة : في السورة والآية
والسادسة : في أسماء الفاتحة
والسابعة : في سبب النزول
وله : ( فاتحة الأبيات )
شرح فيه : ما وقع في : ( كتاب المثنوي ) من الأبيات العربية

الفاخر في الطب
للفيلسوف الفاضل أبي بكر : محمد بن زكريا الرازي
المتوفى : سنة 311 ، إحدى عشرة وثلاثمائة
وهو : مجلد
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ذكر أنه جمع فيه : آراء الفلاسفة فيما ينفع ويضر من الأدوية والأغذية
وأضاف إلى ذلك : آراء المحدثين والمتقدمين في الصنعة على نحو ما وردت بمصنفاتهم من عوارض ما يلحق الإنسان من القرن إلى القدم ليكون دستورا يرجع إليه
ورتبه على : ستة وعشرين بابا

فارس نامه
لابن البلخي
كان مستوفيا بها في زمن السلطان : محمد السلجوقي

الفارض
للإمام برهان الدين : أحمد بن عمر البقاعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
ذكره في : ( دلالة البرهان )
وقال : ومن أراد بسط الأدلة مما في هذه الرسالة فعليه بكتابي : ( الفارض ) فإنه بحر عباب وذكرى عظيمة لا يستغني عنه في هذا الزمان متشرع

الفارق بين المصنف والسارق
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى سنة 911
ألفه : في تأليف رجل استعار منه كتابه : ( الخصائص ) وساق الألفاظ في تأليفه بعبارته وادعى أنه له
وهو : من مقاماته

فاروق المنية

الفاشوش في أحكام قراقوش
لأسعد بن الخطير بن المماتي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
ألفه في مناقب : بهاء الدين قراقوش
قال ابن خلكان : وفيه أشياء يبعد وقوع مثلها منه والظاهر أنها موضوعة . انتهى

الفاصل من إنشاء الفاضل
للشيخ جمال الدين : محمد بن محمد بن نباتة

فاضحة الملحدين
رسالة
للشيخ علاء الدين : محمد بن محمد البخاري
المتوفى : سنة 841 ، إحدى وأربعين وثمانمائة
ألفها : بالشام
وبين فيها : زخاريف ابن عربي

الفاكهة البدرية
منظومة ومنثورة
للشيخ بدر الدين : محمد ابن الدماميني المخزومي المالكي
المتوفى : سنة 828 ، سبع عشرين ( 2 / 1216 ) وثمانمائة
أولها : ( أما بعد حمدا لله المنظومة آلاؤه بعقود الدرر . . . الخ )
جمع فيها : من غرر كلامه خاصة دون كلام غيره
فرغ من تعليقها : سنة 790 ، تسعين وسبعمائة
مكرر حيث ذكره في : ( الفواكه البدرية )
يأتي

فاكهة الخلفاء ومفاكهة الظرفاء
لابن عربشاه : أحمد بن محمد الحنفي
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة
ألفه : في صفر سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
على : عشرة أبواب
( كسلوان المطاع ) و ( كتاب كليلة ودمنة )
بإنشاء لطيف
أوله : ( الحمد لله الذي شهدت الكائنات بوجوده . . . )

فاكهة المجالس
لأحمد بن عبد الدائم بن أحمد بن أحمد بن محمد المقدسي الحنفي
المتوفى : سنة 667

علم الفال
وهو : علم يعرف به بعض الحوادث الآتية من جنس الكلام المسموع من الغير أو بفتح المصحف أو كتب المشايخ ( كديوان الحافظ ) و ( المثنوي ) ونحوهما
وقد اشتهر ( ديوان الحافظ ) : بالتفأل
حتى صنفوا فيه
كما مر
وأما : التفأل بالقرآن فجوزه بعضهم
لما روي عن الصحابة : ( وكان - عليه الصلاة والسلام - يحب الفال وينهى عن الطيرة )
ومنعه آخرون
وقد صرح :
الإمام العلامة : أبو بكر بن العربي في كتابه : ( الأحكام ) في سورة المائدة بعدم الجواز
ونقله : القرافي عن الإمام الطرطوشي أيضا
قال الدميري : ومقتضى مذهبنا كراهيته لكن أباحه : ابن بطة الحنبلي
وأما الطيرة والزجر وهو عكس الفال فإن المطلوب في الفال : طلب الإقدام
وفي الطيرة : طلب الإحجام
وأصل الزجر : أن يتشأم الإنسان من شيء تتأثر النفس من وروده على المسامع أو المناظر تأثرا لا بالطبع فإن التنفر الطبيعي : كالنفرة من صوت صرير الزجاج أو الحديد ليس من هذا القبيل
واشتقاق التطير : من الطير لأن أصل الزجر في العرب كان من الطير كصوت الغراب
فألحق به : غيره في التعبير وأمثاله من الطيرة في العرب كثيرة وقد تكون في غيرهم فيتكدر به عيشهم وينفتح عليهم أبواب الوسوسة من اعتبارهم إلى المناسبات البعيدة من : حيث اللفظ والمعنى
كالسفر والجلاء من : السفرجل
والياس والمين من : الياسمين
وسوء سنة من : السوسن
والمصادفة إلى معلول حين الخروج وأمثال ذلك
قال ابن قيم الجوزية في ( مفتاح دار السعادة ) :
اعلم : أن ضرر التطير وتأثيره لمن يخاف به ويتغير منه
وأما من لم يكن له مبالاة منه فلا تأثير له أصلا خصوصا إذا قال ( 2 / 1217 ) عند المشاهدة أو السماع : اللهم لا طير إلا طيرك ولا خير إلا خيرك ولا إله غيرك

الفانيد في حلاوة الأسانيد
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكر فيه : رواية الإمام : أبي حنيفة عن مالك

الفائق في أصول الدين
للشيخ صفي الدين : محمد بن عبد الرحيم الأرموي الهندي
المتوفى : سنة 715 ، خمس عشرة وسبعمائة

الفائق في علم الوثائق
للقاضي أمين الدين أبي علي : الحسن بن محمد بن الحسن بن مروان
المتوفى : سنة
أوله : ( أسأل الله الذي لا إله سواه . . . )
ورتبه على : مقدمة وقسمين
المقدمة : في ذكر ما ورد في حسن هذا الفن وبيان صفة الكاتب
والقسم الأول : في أنواع المعاملات
على ترتيب : أبواب الفقه
والثاني : في الأقضية وما يتعلق بها
ثم اختصره : لولده
أول المختصر : ( الحمد لله هادي القلوب إلى إدراك المعارف وموسع الخلائق . . . الخ )
وهو على : أبواب الفقه
وفرغ في : جمادى الأولى سنة 607 ، سبع وستمائة

الفائق في غريب الحديث
للعلامة جار الله أبي القاسم : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
وقد مر ذكره في كلام ابن الأثير في : ( الغريب )
أتمه في : شهر ربيع الآخر سنة 516 ، ست عشرة وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله فتق لسان الذبيح بالعربية البينة والخطاب الفصيح . . )

الفائق في فروع الحنبلية
لقاضي القضاة : أحمد بن حسن ابن قاضي الجبل الحنبلي
المتوفى : سنة 771 ، إحدى وسبعين وسبعمائة

الفائق في اللفظ الرائق
للقاضي أبي القاسم : عبد المحسن التنيسي
كذا في : ( الدر النظيم )

الفائق في اللفظ الرائق
لابن غانم وهو : جمال الدين : عبد الله بن علي بن محمد بن سليمان
المتوفى : سنة 744
جمع فيه : أحاديث من : ( الرقائق ) على نحو : ( الشهاب )
مجردة عن : الأسانيد
مرتبة : على الحروف

الفائق في المواعظ والرقائق
للشيخ صدر الدين : محمد البارزي
المتوفى : سنة 785
التقطه من : ( مصارع العشاق )
ثم ( 2 / 1218 ) انتخب منه :
الشيخ برهان الدين : إبراهيم بن يوسف بن عبد الرحمن المشهور : بابن الحنبلي الحنفي
المتوفى : سنة 959 ، تسع وخمسين وتسعمائة
وسماه : ( السلسل الرائق )

فتاح الأكباد في قيد ( فقد ) الأولاد

الفتاش على القشاش
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
رسالة
ذكر فيها : من روى الأحاديث الموضوعة من أهل زمانه

علم الفتاوى

فتاوى : ابن أبي الدم
شهاب الدين : إبراهيم بن عبد الله الحموي
المتوفى : سنة 642 ، اثنتين وأربعين وستمائة

فتاوى : ابن أبي شريف
هو : كمال الدين : محمد بن الأمير ناصر الدين : محمد بن بكر علي المقدسي الشافعي
المتوفى : سنة 903

فتاوى : ابن أبي عصرون
فقيه الشام أبي سعد : عبد الله بن محمد الموصلي التميمي الشافعي
المتوفى : سنة 585 ، خمس وثمانين وخمسمائة

فتاوى : ابن الحداد
أبي بكر : محمد بن أحمد بن محمد الكناني المصري
المتوفى : 345 ، خمس وأربعين وثلاثمائة

فتاوى : ابن رزين
محمد بن الحسين الحموي الشافعي
المتوفى : سنة 680 ، ثمانين وستمائة

فتاوى : ابن الصباغ
أبي نصر : عبد السيد بن محمد البغدادي الشافعي
المتوفى : سنة 477 ، سبع وسبعين وأربعمائة

فتاوى : ابن الشلبي
وهو : شهاب الدين : أحمد بن يونس الحنفي
المتوفى : سنة
مجلد
جمعها :
حفيده الشيخ نور الدين : علي بن محمد
المتوفى : سنة 1010 ، عشرة وألف
أولها : ( الحمد لله القريب المجيب . . . الخ )
رتبه على : ( أبواب الكنز )
وجعل كل باب على قسمين
قدم ما كتب عليه بنفسه استقلالا
وأردف : بالتي عليها خط بعض العلماء على هامش : ( الكنز )

فتاوى : ابن الصلاح
أبي عمرو : عثمان بن عبد الرحمن ( 2 / 1219 ) الشهرزوري الشافعي
وهي : من محاسنه
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
جمعها : بعض طلبته
وهو : الكمال : إسحاق المعزي الشافعي
ذكره البقاعي في : ( الأقوال القديمة )
وهي : في مجلد كثير الفوائد
نسخة منها : مرتبة على الأبواب
ونسخة : غير مرتبة

فتاوى : ابن عبد السلام
الشيخ عز الدين : عبد العزيز الشافعي
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة
سئل عنها : بالموصل
ويقال أيضا : ( الفتاوى الموصلية )

فتاوى : ابن عقيل
هو : أبو محمد : عبد الله بن عبد الرحمن النحوي الشافعي
المتوفى : سنة 782

فتاوى : ابن فركاح
برهان الدين : إبراهيم بن عبد الرحمن بن إبراهيم الفزاري المصري الشافعي
المتوفى : سنة 729 ، تسع وعشرين وسبعمائة

فتاوى : ابن القاص

فتاوى : ابن قطان
أبي العباس : أحمد بن أبي أحمد الطبري الشافعي
المتوفى : سنة 335 ، خمس وثلاثين وثلاثمائة

فتاوى : ابن مالك في العربية
وهو : جمال الدين : محمد بن عبد الله بن مالك النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
جمعها : بعض طلبته

فتاوى : أبي بكر
محمد بن الفضل بن العباس الحنفي البلخي
المتوفى : سنة 319 ، تسع عشرة وثلاثمائة

فتاوى : أبي جعفر البلخي
الحنفي
المتوفى : سنة

فتاوى : أبي حفص

فتاوى : أبي السعود
ابن محمد العمادي الحنفي التركي
المتوفى : سنة 982 ، اثنتين وثمانين وتسعمائة
جمعها :
المولى : محمد بن أحمد الشهير : ببوزن زاده
ودونها على : أبواب وفصول
وتوفي : سنة 983 ، ثلاث وثمانين وتسعمائة
وجمعها :
المولى : ولي الأسكليبي المعروف : بولي يكان
مع إلحاق فتاوى المولى : علي الجمالي وابن كمال وسعدي وابن جوي
ورتبها : على ترتيب كتب الفقه أيضا
كلتاهما : مقبولتان متداولتان
وتوفي : سنة 998 ، ثمان وتسعين وتسعمائة
وجمع : ( 2 / 1220 )
المولى : سعدي بن حسام المعروف : بابن الأدهمي المغنيساوي :
( فتاوى ابن كمال ) في سنة 939 ، تسع وثلاثين وتسعمائة
وسعدي جلي سنة 940 أربعين وتسعمائة
وجوي زاده في سنة 946 ، ثمان وأربعين وتسعمائة
والمولى قادري في سنة 948 ، ثمان وأربعين وتسعمائة
ومحيي الدين
ورتبها على : أربع أبواب
الأول : في العبادات
الثاني : في المعاملات
الثالث : في النكاح والطلاق
والرابع : في الفرائض
والسيد : أحمد بن مصطفى الشهير : بلالي
جمع : صور ما أفتاه أستاذه : المولى سعدي من سنة 940 ، أربعين وتسعمائة وكان كاتب فتواه
والشيخ : محمد الشهير : بجوي زاده في سنة 948 ، ثمان وأربعين وتسعمائة
ورتبها على : أربعة أبواب
وجمع بعضهم :
( فتاوى : أبي السعود ) من المجاميع في سنة 983 ، ثلاث وثمانين وتسعمائة باسم السلطان : مراد
وضم إليه : ما فيه من : جونك مصلح الدين خليفة بإشارة : م ص
وجونك محيي الدين خليفة : مح
وجونك حسين خليفة : ح
وجونك قاضي زاده بلامود زاده : قض
وجونك شجاع الدين خليفة : ش
وشكر الله خليفة : شك
وجونك ولي جلبي : ول
وجونك معيد : مع

فتاوى : أبي عبد الله
أحمد بن أبي حفص الكبير البخاري

فتاوى : أبي الفضل
عبد الرحمن بن محمد بن أمرويه بن محمد الكرماني الحنفي
المتوفى : سنة 543 ، ثلاث وأربعين وخمسمائة

فتاوى : أبي القاسم
أحمد بن عبد الله البلخي الحنفي
المتوفى : سنة 319 ، تسع عشرة وثلاثمائة

فتاوى : أبي الليث
نصر بن محمد بن أحمد السمرقندي
المتوفى : سنة 383 ، ثلاث وثمانين وثلاثمائة

فتاوى الأرغياني
وهو : أبو نصر : محمد بن عبد الله الشافعي
المتوفى : سنة 528 ، ثمان وعشرين وخمسمائة
وقد وهم ابن خلكان فنسبه إلى :
أبي الفتح : سهل بن أحمد الأرغياني
كذا قيل في بعض : ( طبقات الشافعية )
وهو في : مجلدين
وتعرف أيضا : ( بفتاوى النهاية )
لأن مؤلفه جرده منها
ويعبر عنها : ( بفتاوى الأرغياني ) تارة و : ( بفتاوى الإمام ) أخرى
وهي : أحكام مجردة

فتاوى الأسبيجابي
الحنفي أبي نصر : أحمد بن منصور
المتوفى : بعد سنة 480 ، ثمانين وأربعمائة . ( 2 / 1221 )

فتاوى الأسنوي

فتاوى الأفطس

فتاوى أمين الدين
محمد بن عبد العال الحنفي المصري
المتوفى : سنة
جمعها :
تلميذه برهان الدين : إبراهيم بن سليمان العاد ؟
وسماها : ( العقد النفيس لما يحتاج إليه للفتاوى والتدريس )

فتاوى الأوحدي

فتاوى أهل سمرقند
مذكور في : ( التاتارخانية ) و ( الفصولين ) برمز : قد

فتاوى آهو
ذكر في : ( التاتار خانية )
وهي : ( الصيرفية )

فتاوى البخارية
لعله : لصدر الإسلام : طاهر بن محمود بن أحمد بن برهان الدين الكبير : عبد العزيز البخاري الحنفي
المتوفى : سنة 504

فتاوى بديع الدين

الفتاوى البزازية
مر في : الباء

فتاوى البغوي

فتاوى البقالي
ذكره في : ( التاتار خانية )

فتاوى البلقيني

الفتاوى التاتارخانية
مر في : التاء

فتاوى التمرتاشي
هو : الشيخ الإمام أبو محمد ظهير الدين : أحمد بن أبي ثابت : إسماعيل بن محمد أيدغمش الحنفي مفتي خوارزم
المتوفى : سنة 600
كذا سمى نفسه في أول : شرحه ( للجامع الصغير )

فتاوى جلال الدين
ابن أحمد بن يوسف
وقيل :
اسمه : رسولا التركماني البتاني الحنفي
المتوفى : سنة 793 ، ثلاث وتسعين وسبعمائة
منظومة
في أربع مجلدات

الفتاوى الجلالية
( 2 / 1222 )

الفتاوى الحافظية

الفتاوى الحامدية
للمولى : حامد بن محمد القونوي المفتي بالروم
المتوفى : سنة 985 ، خمس وثمانين وتسعمائة
في أربع مجلدات
جمع فيها : واقعات المسائل

فتاوى الحجة

فتاوى حسام الدين
عمر بن عبد العزيز بن مازه الشهيد
المتوفى : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة
وهو غير : ( واقعاته )
ذكره : ابن طولون
وقال :
إن الشيخ نجم الدين : يوسف بن أحمد الخاصي
رتبها : كما رتب ( واقعاته )
ذكره : تقي الدين

فتاوى الحموي . . الشافعي

فتاوى حنبلي زاده
إبراهيم بن القاسم الحلبي
المتوفى : سنة 903
ورتبه :
علي بن محمد الحنفي
على أبواب : ( الهداية )
وجعله : كتابا مستقلا

الفتاوى الحنفية
لسعد الدين : مسعود بن عمر التفتاراني
المتوفى : سنة 793 ، ثلاث وتسعين وسبعمائة
أفتاه بهراة

فتاوى الخاصي
المسماة : ( بالكبرى )
تأليف :
القاضي نجم الدين : يوسف بن أحمد الخوارزمي المعروف : بفطيس
المتوفى : سنة 634
كانت : للصدر الشهيد
فبوبها : ( كالفتاوى الصغرى )
كذا في : ( فهرس جامع الفصولين )
ذكر : أنه رتب فيها المتفرقات من فتاوى الإمام الصدر الشهيد
واقتصر على : تقرير الأجناس

الفتاوى الخاقانية

فتاوى الخجندي
وهو مجلد
جمع فيه : فتاوى مشايخ عصره :
كوالده : عمر بن محمد الترجماني
وشيخه : علي بن أحمد الكرباسي
وأبي حامد : فضل بن محمد بن علي الفقهي
والحسن بن سليمان الخجندي
وعمر بن علي الأيوبي
وعبد الرحيم الختني
وأبي عبد الله الوبري المعروف : بحميري
ويوسف بن محمد الترجماني
وأبي الفضل الكرماني
وعمر بن عبد العزيز برهان الأئمة
والحسن بن علي المرغنياني
وعمر النسفي
ومحمد بن يوسف البقالي
وأبي عبد الله : محمد بن إبراهيم الوبري
وأبي ذر الخطيبي
وعبد السيد الخطيبي أبيه
ويوسف بن محمد البلالي
وأحمد الحجر
وعبد العزيز بن أحمد الحلواني
وعلي السغدي . ( 2 / 1223 )

فتاوى خواهر زاده
الإمام أبي بكر : محمد بن الحسين بن محمد البخاري
المتوفى : سنة 483 ، ثلاث وثمانين وأربعمائة

فتاوى الخياطي
أبي عبد الله الشافعي
أجاب فيه : عما سئل عنه

فتاوى الديناري
فارسي
لعلاء الدين : عمر بن عثمان ( عبد الكريم بن يوسف ) الديناري الحنفي
المتوفى : سنة 590

فتاوى الرافعي

فتاوى الرستغفني
وهو : الشيخ الإمام أبو الحسن : علي بن سعيد الحنفي وكان من أصحاب : الإمام الماتريدي

فتاوى الرشيدي
وهو : رشيد الدين : محمد بن عمر بن عبد الله السنجي الوتار الحنفي
المتوفى : سنة 598

فتاوى رضائي
علي بن محمد
المتوفى : سنة 1039 ، تسع وثلاثين وألف
جمع : عشرة من الكتب
( كقارئ الهداية ) و ( الخاتونية )

فتاوى الزركشي
بدر الدين : محمد بن بهادر بن عبد الله المصري الشافعي
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة

الفتاوى الزينية في فقه الحنفية
وهي : لزين الدين بن إبراهيم بن نجيم المصري
جمعها ابنه : أحمد
المتوفى : سنة
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
قال : كتبتها سؤالا بعد سؤال
من : ابتداء أمري في شهر ربيع الأول سنة 965 ، خمس وستين وتسعمائة
ثم رأيت : أن أرتبها على كتب الفقه
وعدتها : نحو أربعمائة سؤال وجواب خلا فتاوى كثيرة لم يتيسر كتابتها
وذلك الجمع : بعد وفاة المرحوم في شعبان سنة 970
وتاريخ وفاته : صبيحة يوم الأربعاء في شهر رجب سنة

فتاوى السبكي
وهو : الشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
جمعها :
ولده : تاج الدين : عبد الوهاب
في : ثلاث مجلدات
وتوفي : سنة 771 ، إحدى وسبعين وسبعمائة . ( 2 / 1224 )

الفتاوى السراجية
قال المولى ابن جوي :
رأيت في آخر نسخة منها ما لفظه :
قال المصنف : وقع الفراغ يوم الإثنين من المحرم سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة بأوش على يدي : علي بن عثمان بن محمد التيمي
ذكره : تقي الدين في ترجمة صاحب ( يقول العبد ومنية المفتي ) : أنه لسراج الدين الأوشي
وفيه : نوادر وقائع لا توجد في أكثر الكتب
وهي : إحدى مأخذي المنية

فتاوى السراقي
على مذهب الشافعي

فتاوى السمرقندي
وهو : الشيخ الإمام : محمد بن الوليد الحنفي

فتاوى السندي
هو : الإمام : عطاء الله بن حمزة الحنفي

فتاوى سيف الأئمة الحنفي

فتاوى الشبلي
هو : الشيخ أبو العباس : أحمد بن شهاب الدين : محمد بن أحمد بن يونس المصري المعروف : بابن الشبلي الحنفي
المتوفى : سنة 1021

فتاوى شرف الدين
المكي

فتاوى الشعراني
وهو : عبد الوهاب بن أحمد المصري الشافعي
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة

فتاوى شمس الأئمة
عبد العزيز بن أحمد بن نصر الحلواني الحنفي
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة

فتاوى شهاب الدين
الإمامي الحنفي
المتوفى : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة

فتاوى شيخ الإسلام
يحيى أفندي ابن شيخ الإسلام : زكريا أفندي
المتوفى : سنة 1053 ، ثلاث وخمسين وألف
جمعها :
عبد الجليل بن مصطفى الأقسرائي

فتاوى صاعد

فتاوى الصدر الشهيد
ذكره في : ( التاتار خانية )

الفتاوى الصغرى
للشيخ الإمام : عمر بن عبد العزيز المعروف : بحسام الدين الشهيد
المقتول : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة
وهي التي بوبها :
نجم الدين : يوسف بن أحمد الخاصي ( 2 / 1225 ) ( كالكبرى ) له
أولها : ( بعد حمد الله - تعالى - والصلاة على خير خلقه . . . الخ )
ذكر فيها : أنه لم يبالغ في ترتيبها كما بالغ في ترتيب : ( واقعاته )
ثم انتخبها :
الشيخ الإمام : يوسف السجستاني وألحق بها
وسماها : ( منية المفتي )
ذكر فيها : أنها اشتملت على نوادر كثيرة ومعان غزيرة
لكن : أطنب فيها بالأحاديث وبيان الأحكام وزوائد الروايات حتى بعد عن الضبط

فتاوى السغدي
وهو : الإمام الفقيه أبو الحسن : عطاء بن حمزة السغدي السمرقندي

الفتاوى الصوفية في طريق البهائية
لفضل الله : محمد بن أيوب المنتسب إلى : ماجو
المتوفى : سنة 666
قال المولى بركلي : ليست من الكتب المعتبرة فلا يجوز العمل بما فيها إلا إذا علم موافقتها للأصول
أولها : ( الحمد لله الذي أنزل السكينة في قلوب الأولياء والأصفياء بأنواع المكاشفة والإيناس . . . الخ )
قال : لما جمعت ( العمدتين ) : ( عمدة الأبرار ) و ( عمدة الأخيار من الروايات و الأخبار ) في المسائل التي يفعلها أهل التصوف من العبادات وشاعا في البلاد ومضى بعد ذلك مدة من الأعوام والسنين وجدت جملة من الروايات والمنقولات
فأردت أن : ألحقها في عمدة أخيرة
فرتبتها : ترتيبا جديدا ونقلت الروايات بلفظها وإن كرر من الكتب العربية والفارسية لأكون أبعد من العهدة إلا في بعض المواضع
وجعلت أبوابها : ثلاثة وستين
وفصولها : مائة وخمسة وستين
موافقة لعدد أبواب العوارف
وسميتها : ( بالفتاوى الصوفية في طريق البهائية )
لتكون موشحة بين الأنام بخطاب شيخ المشايخ أبي محمد : زكريا الملتاني القرشي
قال : لما بلغه كتاب ( العمدة ) أشار إلي الناس بالاستنساخ والتحمل
فبالغت في المطالعة والدراسة فوجدت جمة من الروايات لم تستوف حقها
فجمعت ثانيا : ( عمدة الأخيار ) فصارت ضعف ( العمدة )
فلما وصل إليه أيضا أمر بفتح : أولها وأوسطها وآخرها
وقرأ ما فيها فبكى
وقال بالفارسية : خداي تعالى أزودي قبول كناد
ولما جمعت الفتاوى وحكم قاضي بلدنا ملتان : فخر الدين بن سالار الدهلوي في جواز هذه المسائل واستحبابها رأيت شيخي في المنام كأني قدمت بين يديه لإمامة صلاة الفجر واقتدى علي مع جمع كثير
فلما فرغت تأخرت كما هو معتادي في حال حياته وجلست خلفه وعلمت أن الجمع وقع موجبا للقربة
وتوفي الشيخ : سنة 666 ، ست وستين وستمائة

الفتاوى الصيرفية
للإمام مجد الدين : أسعد بن يوسف بن علي البخاري الصيرفي المعروف : بآهو
أولها : ( الحمد لله الواحد ( 2 / 1226 ) القهار الملك الجبار . . . الخ )
قال بعض تلاميذته : إنه لما كتب أجوبة الأئمة الذين يعتمد على أجوبتهم القاضي وقت القضاء فبعضها منصوص في كتب الأئمة وبعضها مقيس على أجوبتهم وانتخب من كتب المتقدمين والمتأخرين مسائل عجيبة ولم يرتبها ولم يجانسها
فرتبها وجنسها :
بعض طلبته
وزاد : في بعضها بإجازته ما يجانسه من مسموعاته بلفظ : قلت ووضع علامات

الفتاوى الطرسوسية
نجم الدين : إبراهيم بن علي الطرسوسي الحنفي
المتوفى : سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة

الفتاوى الظهيرية
لظهير الدين أبي بكر : محمد بن أحمد القاضي المحتسب ببخارا البخاري الحنفي
المتوفى : سنة 619 ، تسع عشرة وستمائة
أولها : ( الحمد لله المتفرد بالعلاء المتوحد بالبقاء . . . الخ )
ذكر فيها : أنه جمع كتابا من الواقعات والنوازل مما يشتد الافتقار إليه وفوائد غير هذه
وانتخب :
الشيخ العلامة بدر الدين أبو محمد : محمود بن أحمد العيني
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
منها : ما يكثر الاحتياج إليه بحذف ما كثر الاطلاع عليه
وسماه : ( المسائل البدرية المنتخبة من الفتاوى الظهيرية )
قال : وهو كتاب مشتمل على : مسائل من كتب المتقدمين لا يستغني عنها علماء المتأخرين
أوله : ( الحمد لله حمدا يليق لذاته وجلاله . . . الخ )

فتاوى العبادي

فتاوى عبد الصمد

فتاوى عبد الله بن عباس
- رضي الله تعالى عنهما
جمعها : أبو بكر : محمد بن موسى بن يعقوب بن أمير المؤمنين المأمون
في : عشرين مجلدا
توفي : سنة
ذكرها عبد القادر في : ( فرائد الجواهر )
وأبو بكر هذا : أحد أئمة الإسلام في الحديث

الفتاوى العتابية
المسماة : ( بجامع الفقه )
سبقت في : الجيم

الفتاوى العدلية
لرسول بن صالح الأيديني
ألفها : بإشارة السلطان : سليمان خان حال كونه قاضيا بمرمره سنة 966 ، ست وستين وتسعمائة في ولاية : صاروخان

فتاوى العربية
لجمال الدين : محمد بن عبد الله بن مالك النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة

فتاوى العزى
. ( 2 / 1227 )

فتاوى العصر
لعلي السغدي
وقيل : للترجماني

فتاوى العليابادية
ذكرها صاحب : ( نزهة القضاة )

فتاوى الغريب

فتاوى الغزالي
مشتملة على : مائة وتسعين مسألة
غير مرتبة
وله : فتاوى غير ذلك ليست مشهورة

فتاوى الفضلي
أبي عمرو : عثمان بن إبراهيم الأسدي الحنفي
المتوفى : سنة 508 ، ثمان وخمسمائة

فتاوى قارئ الهداية
سراج الدين : عمر بن إسحاق الغزنوي الهندي الحنفي
المتوفى : سنة 773 ، ثلاث وسبعين وسبعمائة

الفتاوى القاسمية
وهي : للشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي تلميذ : ابن الهمام
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة

فتاوى القاضي الحسين
ابن خضر بن يوسف الفشيديرجي النسفي الحنفي
المتوفى : ببخارا سنة 428

فتاوى قاضيخان
وهو : الإمام فخر الدين : حسن بن منصور الأوزجندي الفرغاني
المتوفى : سنة 592 ، اثنتين وتسعين وخمسمائة
وهي : مشهورة مقبولة معمول بها متداولة بين أيدي العلماء والفقهاء وكانت هي نصب عين من تصدر للحكم والإفتاء
ذكر في هذا الكتاب : جملة من المسائل التي يغلب وقوعها وتمس الحاجة إليها وتدور عليها واقعات الأمة
وترتيبها : على ترتيب الكتب المعروفة
بين لكل فرعا أصلا
وفيما كثرت فيه الأقاويل من المتأخرين اقتصر منه : على قول أو قولين
وقدم ما هو الأظهر كما قال في خطبته
ووضع له : فهرسا مفصلا
أوله : ( الحمد لله الذي لا بداية له ولا نهاية . . . الخ )
قيل : افتتح بإملائه يوم الأربعاء وقت الظهر العاشر من محرم سنة 578 ، سنة ثمان وسبعين وخمسمائة
وقد رتب :
رجل من علماء الروم :
مسائله
يقال له : محمد وهو : محمد بن مصطفى بن الحاج : محمد أفندي الصوفي
المتوفى : سنة
وأول المرتب : ( الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله . . . الخ )
ذكر فيه : أنه أشار إليه شيخه المولى : محمد بن شيخ الإسلام : محمد الشهير : بجوي زاده سنة 995 ، خمس وتسعين وتسعمائة بترتيبه فرتبه
وسماه : ( بوهاج شريعت )
واسمه : ( تاريخ الترتيب )
و ( مختصر قاضيخان )
للمولى : يوسف بن جنيد الشهير : بأخي جلبي التوقاتي . ( 2 / 1228 )
في مجلد
أوله : ( الحمد لله الملك القوي المتين . . . الخ )
وأهداه : إلى السلطان : بايزيد خان

فتاوى القاضي زكريا

الفتاوى القاعدية
للإمام شمس الدين أبي عبد الله : محمد بن علي بن أبي القاسم بن أبي رجا القاعدي الخجندي
المتوفى : سنة
أولها : ( الحمد لله حق حمده على نعمته التي لا يحيط بها الحد . . . )
ذكر فيها : أنه طلب منه بعض إخوانه أن يكتب له مجموعا في النوازل من الواقعات التي أفتى بها المشايخ المتأخرون وأن يذكر أقاويل السلف ومما اختاره الخلف ما يعتمد في أمر الفتوى
وأن يضيف إليه : جملة مما أفتى به شيخ المشايخ القاضي الإمام تاج الدين : أبو بكر بن أحمد الأخسيكتي مولدا الخجندي موطنا
وهو : كتاب مفيد
غالبه : بالفارسية
رتبه على : ترتيب الكتب
وبعض النسخ : مخالف لما وقع فيه من : الضرب والزيادة والتقديم والتأخير بعد الانتشار

فتاوى قرآن خوانيه

فتاوى القفال

فتاوى قورقود خانية
جمعها :
قورقود خان بن السلطان : بايزيد الثاني العثماني
المقتول : سنة 918 ، ثمان عشرة وتسعمائة

فتاوى الكامل

الفتاوى الكبرى
للإمام الصدر الكبير الشهيد حسام الدين : عمر بن عبد العزيز الحنفي
المتوفى : شهيدا سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة
أولها : ( الحمد لله مصور النسم ومقدر القسم ورازق الأمم . . . الخ )
قال حسام الدين :
لما سئلت عن الفتاوى عن أمور لا تدخل الغاية حملني لسان صدق في الآخرين على تصنيف : ( جامع )
بين ما أودعه الفقيه : أبو الليث في : ( نوازله )
و بين ما أورده : أبو العباس الناطفي في : ( واقعاته )
وبين ( فتاوى : الإمام أبي بكر : محمد بن الفضل ) و ( فتاوى أهل سمرقند )
وبدأت : بمسائل النوازل معلمة : بعلامة النون
ومسائل العيون : بعلامة العين
والواقعات : بعلامة الواو
ومسائل : أبي بكر : محمد بن الفضل : بعلامة الباء
وفتاوى أهل سمرقند : بعلامة السين . انتهى
قال محمد بن محمد بن عمر النائب في القضاء ببخارا :
إنما أمليت هذا التخميس وإن لم يتعرض له صاحب ( 2 / 1229 ) التجنيس ليعلم المراد من علامات الحروف
وقد بوبها :
يوسف بن أحمد الخاصي
( كالفتاوى الصغرى )
وللقاضي الإمام المعروف : بفطيس :
( فتاوى كبرى ) أيضا
ولخصها :
أبو المحامد : محمود بن أحمد بن مسعود القونوي
وأضاف إليها : كثيرا من الفروع المحتاج إليها من : ( الظهيرية ) وغيرها
وهو : كتاب حسن في بابه
ذكره : ابن شحنة في : ( حاشية الجواهر )
ذكر في آخره : أنه علقه تذكرة لأخيه الشيخ الإمام ولي الدين : محمد بن الحسين القيرشهري
وذلك في : ذي القعدة سنة 740 ، أربعين وسبعمائة بدمشق المحروسة

فتاوى الكردري
لمحمد بن محمد
أخذ من : الكتب المختلفة والفتاوى المتفرقة
منها : ( الجامع الوجيز )
وفرغ منها : سنة 812 ، اثنتي عشرة وثمانمائة
ذكر الأئمة : أن عليها التعويل

فتاوى الكشي
في مجلدين

فتاوى كور مفتي
المسمى : ( بمعين المفتي في الجواب على المستفتي )
يأتي في : الميم

فتاوى الكيداني

فتاوى اللاقطي
( كالهداية ) : حجما

فتاوى ما وراء النهر
ذكرها في : ( التاتار خانية )

فتاوى المبسوط

فتاوى المتبولي
هو : الشيخ : أحمد بن محمد بن أحمد المتبولي الشافعي
مختصر
ألفه في : حدود سنة 989 ، تسع وثمانين وتسعمائة

فتاوى : مجد الدين . . . الترجماني
المتوفى : سنة
ومجد الدين البخاري الحنفي
المتوفى : سنة
في مجلد

فتاوى : محمد بن الوليد السمرقندي الحنفي

فتاوى : محمود بن الولي
المتوفى : سنة 525 ، خمس وعشرين وخمسمائة

فتاوى المرغيناني

فتاوى المسعودي

فتاوى المقدسي
. ( 2 / 1230 )

فتاوى : المناوي
وهو : يحيى بن محمد قاضي القضاة الشافعي
المتوفى : سنة 871 ، إحدى وسبعين وثمانمائة
جمعها :
سبطه : زين العابدين بن عبد الرؤوف
المتوفى : سنة 1023 ، ثلاث وعشرين وألف
ورتبها : ترتيبا حسنا

الفتاوى المنصورية

الفتاوى المنهاجية

فتاوى موهوب
ابن عمر بن موهوب الجزري الشافعي
المتوفى : سنة 675 ، خمس وسبعين وستمائة

فتاوى الناطفي

فتاوى نجم الدين
أبي الحسن : عطاء بن حمزة السغدي
التي تولى جمعها :
الشيخ الإمام أبو حفص : عمر بن محمد بن أحمد النسفي

الفتاوى النجمية
لحسين بن محمد المعروف : بالنجم الحنفي

الفتاوى النسفية
لنجم الدين : عمر بن محمد النسفي الشهير : بعلامة سمرقند صاحب : ( المنظومة )
المتوفى : سنة 537 ، سبع وثلاثين وخمسمائة
وهي : فتاواه التي أجاب بها عن جميع ما سئل عنه في أيامه دون ما جمعه لغيره

فتاوى النووي
كبيرة وصغيرة
وهي المسماة : ( بعيون المسائل المهمة )
وقد مرت
قال النووي في خطبتها :
ولا ألتزم فيها ترتيبا لكونها على حسب الوقائع فإن كملت يرجى ترتيبها
وألتزم فيها الإيضاح وتقريبها إلى أفهام المبتدئين
ثم رتبها :
علاء الدين : علي بن إبراهيم العطار
على : ترتيب الفقه
أولها : ( الحمد لله رب العالمين خالق السموات والأرضين . . . الخ )
وفرغ : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة

فتاوى الواسطية
للشيخ عماد الدين أبي حامد : محمد بن يونس الموصلي الشافعي
المتوفى : سنة 608 ، ثمان وستمائة

فتاوى الوبري
الحنفي
المتوفى : سنة 608 ، ثمان وستمائة

فتاوى الولوالجي
ظهير الدين أبي المكارم : إسحاق بن أبي بكر الحنفي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
أولها : ( الحمد لله ( 2 / 1231 ) الذي جعل العلم حجة الإسلام . . . الخ )
ذكر فيها :
أن الشيخ الإمام : حسام الشهيد أشد الناس اهتماما لتحرير علم الأحكام فقصر مسافة الطالبين إلى علم الدين بما لخص من حقائقه لا سيما كتاب : ( الجامع لنوازل الأحكام )
فاتفق لخادمه المربوب في بره وإنعامه أن يفصل : ما أورده في كتابه ويضم إليه : ما سواه من الواقعات المهمة وما اشتملت عليه : كتب الإمام : محمد بن الحسن مما لا بد من معرفته لأهل الفتوى ليكون كتابا جامعا للفقه وقواعده

فتاوى يوسف
الهلالي الحنفي
المتوفى : سنة

فتح الإرتاج في عمل الرجراج
رسالة
للشيخ : علي بن سعد الأنصاري
ذكرها في : ( شفاء الألم )

فتح الله حسبي وكفى في مولد المصطفى
لبرهان الدين أبي الصفاء ابن أبى الوفاء : علي الحسني العراقي المقدسي الشافعي والد الكمال الحنفي
المتوفى : 887

فتح الألى في مطارحة الحلى
في البديعية
للشيخ شهاب الدين : أحمد العطار الدنيسري المصري الشاعر
المتوفى : سنة 794

فتح الأمر المغلق في مسألة المجهول المطلق
رسالة
للمولى : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله العالم الخبير بحقائق جميع الأشياء . . . الخ )

فتح باب المواهب وبغية مطلب الطالب
للشيخ : أبي بكر بن سالم الحضرمي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله على جميع محامده ونشكره من صميم شكر . . . الخ )

فتح الباب ورفع الحجاب
رسالة
للشيخ : محمود الأسكداري المعروف : بهدايي أفندي
المتوفى : سنة 1038 ، ثمان وثلاثين وألف
أولها : ( الحمد لمن له العظمة والكبرياء . . . الخ )
وهي على : ثلاثة أبواب

فتح الباري في شرح : ( البخاري )
مر في : الجيم

فتح الباقي بشرح : ( ألفية العراقي )
مر . ( 2 / 1232 )

فتح الجليل ببيان خفي أنوار التنزيل

فتح الجليل للعبد الذليل
في الأنواع البديعية
المستخرجة من : قوله تعالى : ( الله ولي الذين آمنوا . . . ) الآية 12
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي تفضل . . . الخ )
وبعد فقد وقع الكلام في : قوله تعالى : ( الله ولي الذين آمنوا . . . الخ )
وقررت فيها : بضعة عشر نوعا من البديع
ثم وقع التأمل فيها : حتى جاوزت الأربعين
ثم قدحت زناد الفكر فلم يزل يستخرج وينمو إلى أن وصلت : مائة وعشرين نوعا
وقد أردت تدوينها

فتح الحي القيوم بشرح : ( روضة الفهوم )
وهو نظم : ( نقاية ) السيوطي

فتح الخفي من فتح التلفي
لعائشة بنت يوسف الدمشقية
توفيت : سنة
مشتمل على : كلمات لدنية

الفتح الداني شرح : ( حرز الأماني )
للشيخ أبي العباس : أحمد بن محمد بن أبي بكر الخطيب القسطلاني
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة

فتح الذخائر والأغلاق في شرح : ( ترجمان الأشواق )
سبق

فتح الرحمن بشرح : ( رسالة الولي رسلان )
في التوحيد
مر ذكره

فتح الرحمن بفضائل شعبان
لنور الدين : علي بن سلطان : محمد الهروي القاري
المتوفى : سنة 1016 ، ست عشرة وألف

فتح الرحمن بكشف ما يلتبس في القرآن
للقاضي : زكريا بن محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي نور قلوب العارفين بكتابه العظيم . . . الخ )
وهو مختصر
في : ذكر الآيات المتشابهات المختلفة وغير المختلفة
وفيه : أنموذج من أسئلة القرآن وأجوبتها
مأخذه : ( كتاب الرازي )
وله فيه : بعض إلحاق

فتح الرحمن في تفسير القرآن
لناصر الدين : محمد بن عبد الله بن قرقماش الأقتمري
المتوفى : سنة 882 ، اثنتين وثمانين ( 2 / 1233 ) وثمانمائة
قال : هو أجل مصنفاتي
ومختصره :
المسمى : ( نثر الجمان المنتظم من فتح الرحمن )
وفيه : تفصيل فلينقل ثمة

الفتح السماوي بتخريج أحاديث البيضاوي
سبق

فتح العزيز على كتاب ( الوجيز )
يأتي في الواو

الفتح على فتح أبي الفتح بن جني
لابن فورجه : محمد بن حمد النحوي
وكان حيا في : حدود سنة 427 ، سبع وعشرين وأربعمائة

فتح العين
يأتي في : العين

فتح الفاسي
وهو : كتاب ( المبادي والغايات )
يأتي

فتح الفتاح
في شرح ( الكافية )
يأتي

الفتح في تأويل ما صدر عن الكمل من الشطح
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله رب العالمين مفيض ما شاء من أسراره . . . الخ )

الفتح في التداوي من جميع الأمراض والشكاوي
لأبي سعيد بن إبراهيم المغربي
مختصر
في مفردات الأدوية
على الجداول كتقويم الأدوية
أوله : ( إن أولى ما أفتتح به الخطاب . . . الخ )
وجعل كل جدول منها طولا : إلى ستة أقسام وجميع ما ذكره فيها من الأدوية تن أي : خمسون وأربعمائة وقيل : خمسمائة

الفتح القدسي في آية الكرسي
للشيخ الإمام برهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي
أوله : ( الحمد لله الذي وسع كرسيه السماوات . . . الخ ) . ذكر فيه مناسباته ومدحه وكتاب ( مصاعد النظر ) فجمع بينهما فيه
وفرغ في : شعبان سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة بالقاهرة

الفتح القدسي
في تفسير : آية الكرسي
للشيخ : عبد الرحمن بن عيسى بن مرشد العمري
المتوفى : سنة 1037
يأتي في : القاف لأنه سمي القدح القسي

فتح القدير في التفسير
لابن جبارة : أحمد بن محمد ( 2 / 1234 ) بن عبد الوالي المقدسي
المتوفى : سنة 728 ، ثمان وعشرين وسبعمائة

فتح القدير
للعاجز الفقير
يأتي في : ( الهداية )
وهو : شرح لابن الهمام

فتح القريب في حواشي ( مغني اللبيب )
يأتي
للسيوطي

فتح القريب في سيرة الحبيب
منظومة
للقاضي فتح الدين : محمد بن إبراهيم بن الشهيد
المتوفى : سنة 793 ، ثلاث وتسعين وسبعمائة

فتح القريب المجيب في شرح كتاب ( الترتيب )
وهو : ترتيب كتاب ( المجموع )
المذكور في الميم
يأتي

فتح الكنوز الحرفية وفك الرموز العددية

فتح اللطيف في أسرار التصريف
للشيخ : علوان علي بن عطية الحموي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
رسالة
مشتملة على : أسرار مسائل نحوية
من ( الأجرومية )

الفتح المبين في ذكر جملة من أسرار الدين
رسالة
في : الأركان الخمس للإسلام
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة

الفتح المبين في مدح الأمين
قصيدة ميمية في البديع
لعائشة بنت يوسف بن أحمد بن ناصر الباعوني
توفيت : سنة 922
أولها :
في حسن مطلع أقمار بذي سلم ... أصبحت في زمرة العشاق كالعلم
ثم شرحتها شرحا لطيفا
أوله : ( الحمد لله محلي جياد الإفهام بعقود مدح الشفيع . . . الخ )
قالت : وبعد فهذه قصيدة صادرة عن ذات قناع شاهدة بسلامة الطباع سافرة عن وجوه البديع سامية بمدح الحبيب الشفيع . . . الخ )
أتمته : في رمضان سنة 922

الفتح المبين في مدح شفيع المذنبين
لعبد العزيز بن علي المكي الزمزمي
المتوفى : سنة 963 ، ثلاث وستين وتسعمائة

فتح المتعال في وصف النعال
للشيخ الأديب : أحمد بن محمد المغربي نزيل مصر
المتوفى : سنة 1041 ، إحدى وأربعين وألف
قال الشهاب : رأيته في صفات نعل النبي - صلى الله ( 2 / 1235 ) عليه وسلم
وهو مصنف حسن أنشدني في وصفه أشعارا كثيرة لأدباء المغرب . . . الخ )

فتح المجني في شرح المغني
في الأصول
يأتي

فتح المدبر للعاجز المقصر
في : علم القضاء
للشيخ : محمد بن إبراهيم بن أحمد السميديسي الحنفي
فرغ منه : في المحرم سنة 921
مختصر
أوله : ( أما بعد حمدا لله الذي لا فوز إلا في طاعته . . . الخ )
ذكر فيه : قواعد الأشباه وأورد في أثنائه مباحث الشروط والحكم

فتح مسالك الرمز شرح مناسك الكنز
يأتي

الفتح المستجاد في فتح بغداد
مختصر
للشيخ : محمد بن علان المكي
ألفه : سنة 1048 ، ثمان وأربعين وألف

فتح المطلب المبرور وبرد الكبد المحرور في الجواب عن الأسئلة الواردة من ( التكرور )
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكره في ( حاويه ) تماما

فتح المغالق من ( أنت طالق )
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
رسالة
ذكرها في ( حاويه ) تماما

الفتح لمغلق حزب الفتح
مر في : الحاء

فتح المغيث في شرح : ( ألفية الحديث )
مر
لمؤلف المتن : الحافظ زين الدين : عبد الرحيم بن الحسين العراقي
المتوفى : سنة 805

فتح مفرج الكرب
في مختصر : ( شرح المنفرجة )
يأتي

فتح المنان في تخميس : ( رائية الشيخ علوان )
للشيخ زين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
مطلعها :
يا طالب الوصال بادر ... واخرج عن الكون ثم سافر

فتح المنان في تفسير القرآن
وهو : كبير
في أربعين مجلدا
للعلامة قطب الدين : محمود بن مسعود الشيرازي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
وهو المعروف : ( بتفسير العلامي )

فتح المواهبي في مناقب الشاطبي
للشيخ أبي العباس : ( 2 / 1236 ) أحمد بن محمد الخطيب القسطلاني
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي فضل بفضله من اختاره . . . الخ )

فتح نامه
فارسي
منظوم
للشيخ : حسن الأصبهاني
المتوفى : سنة

فتح النقوض في شرح العروض
مر

فتح الوصيد في شرح القصيد
أي : ( الشاطبية )
مر

فتح الوهاب بشرح الآداب
للقاضي زين الدين : زكريا بن محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة

فتح الوهاب في فضائل الآل والأصحاب
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
أثبت فيه : الخلافة للخلفاء الأربعة على الترتيب الواقع
وذكر في أوله : مقدمة جامعة لبيان الطريقة النافعة
وختم : بذكر بعض فضائل أهل البيت تاركا في الكل التعصب الباطل
أوله : ( الحمد لله الذي منحنا معشر أهل السنة بالسنة . . . الخ )
وذكرهم في : أربعة أبواب

فتح الوهاب فيما خالف فيه الشيخين أي : الرافعي والنووي صاحب : ( العباب )
وهو : صفي الدين : أحمد بن عمر
للشيخ : محمد بن الحسين الزبيدي النهاري
المتوفى : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة

الفتحية
رسالة
في الهيئة البسيطة
للمولى علاء الدين : علي بن محمد المعروف : بقوشجي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
وهي : رسالة نافعة
ألفها : لما ذهب مع السلطان : محمد خان إلى محاربة الحسن الطويل
شرحها :
المولى سنان الدين : يوسف المشهور : بعلامة سنان
قال في ( الشقاق ) : وهو من تلامذة المصنف
وهو : شرح نافع
لكنه ليس من علماء هذا الفن فلم يقدر على الشرح كما ينبغي
كذا في : ( الموضوعات )
وميرم جلبي الموسوم : بمحمود بن محمد ابن بنت المؤلف
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
حين قرأها المولى : طاشكبري زاده عليه

الفتحية في الموسيقى
لمحمد بن عبد الحميد اللاذقي
أولها : ( الحمد لله الذي أذاقنا حلاوة ألحان عنادل ورد جماله . . . الخ )
ذكر فيها أنه : ألفها في : أوائل فتوح السلطان : بايزيد بن محمد خان وأهداها ( 2 / 1237 ) إليه
وهي : من المتوسطات في هذا الفن
رتبها على : مقدمة وطرفين
ذكر في المقدمة : فصولا ثلاثة
وذكر في الطرف الأول : التأليف
وفي الثاني : الإيقاع

الفتن بين قيس ويمن
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي نهى عن اتباع الهوى . . . الخ )

الفتوحات الربانية
لأبي محمد : عبد الله بن محمد المرجاني
المتوفى : سنة 699 ، تسع وتسعين وستمائة

الفتوحات الربانية على الأذكار النواوية
مر

الفتوحات السليمانية
تركي
أنشأها : الحريري الشاعر

الفتوحات السليمية
منظومة
بالتركية
لشكري من علماء الأكراد

فتوحات الشام
لأبي عبد الله : محمد بن عمر بن واقد
المتوفى : سنة 207
نظمها :
محمد بن محمود بن أجا
بالتركي
في : اثني عشر ألف بيت
ولأبي حذيفة : إسحاق بن بشر القرشي
وصنف :
أبو محمد : أحمد بن أعتم الكوفي
المتوفى : سنة
ترجمه :
أحمد بن محمد المستوفي
بالفارسية
المتوفى : سنة

فتوحات الصيام
في التصوف
للسلطان : مراد بن سليم خان العثماني
المتوفى : سنة 1003
قال النوعي في تاريخ تأليفه : فتوحات ملوكي

الفتوحات الغيبية في تدبير الأرواح الحكمية
مختصر
في : الإكسير
أوله : ( الحمد لله البديع الوهاب . . . الخ )
مرتب على : أبواب وفصول
للشيخ : عبد الكريم بن يحيى بن عثمان المراكشي

الفتوحات في الجفر
لشكر الله الشرواني وهو : محمد بن إبراهيم
المتوفى : حدود سنة 912
أولها : ( الحمد لله الذي أودع في قلوب أوليائه . . . الخ )
رتبها على : مقدمة وثلاث مقالات
المقدمة : في أوضاع علم الجفر
المقالة الأولى : في أحوال العالم
الثانية : في أحوال الإمام وزمان خروجه
الثالثة : في أحوال الدولة العلية

الفتوحات المدنية
للشيخ محيي الدين : عبد القادر بن محمد الشهير : بقضيب البان
المتوفى : سنة 1040 ، أربعين وألف
ألفها : في مجاورته بها في حدود سنة 1010 ، عشر و ألف

الفتوحات المصرية
للشيخ الأكبر : المذكور
ذكره الشعراني في : ( الكبريت ) . ( 2 / 1238 )

الفتوحات المكية في معرفة أسرار المالكية والملكية
مجلدات
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن عربي الطائي المالكي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
من أعظم كتبه وآخرها تأليفا
قال فيها : كنت نويت الحج والعمرة فلما وصلت أم القرى أقام الله - سبحانه وتعالى - في خاطري أن أعرف الولي بفنون من المعارف حصلتها في غيبتي
وكان الأغلب منها ما فتح الله - سبحانه وتعالى - علي عند طوافي بيته المكرم
وقال في الباب الثامن والأربعين :
واعلم : أن ترتيب أبواب الفتوحات لم يكن عن اختيار ولا عن نظر فكري وإنما الحق - تعالى - يملي لنا على لسان ملك الإلهام جميع ما نسطره
وقد نذكر كلاما بين كلامين لا تعلق له بما قبله ولا بما بعده
وذلك شبيه : بقوله - سبحانه وتعالى - : ( حافظوا على الصلوات والصلاة الوسطى . . . ) بين آيات طلاق ونكاح وعدة ووفاة
وقال :
واعلم : أن جميع ما أتكلم فيه في مجالسي وتصانيفي إنما هو من حضرة القرآن وخزائنه
فإني أعطيت مفاتيح الفهم فيه والإمداد منه . انتهى
وفي أوله : مقدمة في فهرسه
ذكر فيه : خمسمائة وستين بابا
والباب التاسع والخمسون وخمسمائة منه : باب عظيم
جمع فيه : أسرار الفتوحات كلها
وجد بخطه في آخر الفتوحات
وكان الفراغ من هذا الباب : في شهر صفر سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
وقد اختصرها :
الشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
وسماه : ( لواقح الأنوار القدسية المنتقاة من الفتوحات المكية )
وفرغ في : ذي الحجة سنة 960 ، ستين وتسعمائة
ثم لخص : ذلك التلخيص ثانيا
وسماه : ( الكبريت الأحمر من علوم الشيخ الأكبر )
ذكر فيه : أن جماعة من مشايخ عصره بمصر سألوه اختصاره بمعنى أنه : حذف لهم منه كل ما لا تمس الحاجة إليه من : المسائل لا بمعنى : تقليل اللفظ وتكثير المعنى فأجاب
ولم يخرج عن : ترتيب الشيخ : على خمسمائة وستين بابا
وقد تكلم العلماء فيه
قال البقاعي :
يسميها المحقون : ( القبوحات الهلكية )
وله : ( فتوحات مدنية )
مختصرة
عشر ورقات
أولها : ( الحمد لله الذي جعل الإنسان خلاصة مملكة الأكوان . . . )
قال الشعراني في ( مختصر الفتوحات ) :
وقد توقفت حال الاختصار في مواضع كثيرة
منها : لم يظهر لي موافقتها لما عليه أهل السنة والجماعة فحذفتها من هذا المختصر
وربما سهوت فتتبعت ما في الكتاب
كما وقع للبيضاوي مع الزمخشري
ثم لم أزل كذلك أظن أن المواضع التي حذفت ثابتة عن الشيخ : محيي الدين
حتى قدم علينا الأخ العالم الشريف شمس الدين السيد : محمد بن السيد : أبي الطيب المدني
المتوفى : سنة ( 2 / 1239 ) 955 ، خمس وخمسين وتسعمائة
فذاكرته في ذلك
فأخرج إلي نسخة من ( الفتوحات ) التي قابلها على النسخة التي عليها : خط الشيخ : محيي الدين نفسه بقونية
فلم أر فيها شيئا مما توقفت فيه وحذفته
فعلمت أن النسخ التي في مصر الآن كلها كتبت من النسخة التي دسوا على الشيخ فيها ما يخالف عقائد أهل السنة والجماعة كما وقع له ذلك في كتاب : ( الفصوص ) وغيره
وقد أطلعني : الأخ الصالح السيد : الشريف المدني على صورة ما رآه مكتوبا بخط الشيخ : محيي الدين وغيره على النسخة التي وقفها : الشيخ في قونية
وهو هذا : وقف محمد بن علي بن عربي الطائي هذا الكتاب على جميع المسلمين
وفي آخره : وقد تم هذا الكتاب على يد منشئه
وهو النسخة الثانية منه : بخط يدي
وكان الفراغ منه : بكرة يوم الأربعاء الرابع والعشرين من شهر ربيع الأول سنة 636 ، ست وثلاثين وستمائة
وكتبه منشئه
قال السيد : وهذه النسخة في : سبعة وثلاثين مجلدا
وفيها : زيادات على النسخة الأولى التي دس الملحدون فيها العقائد الشنيعة
قال : وفي ظهره : ترجمة اسم الكتاب بخطه
وتحته : بخط الشيخ : صدر الدين القونوي :
إنشاء مولانا شيخ الإسلام وصفوة الأنام : محيي الدين بن عربي
وتحته : ملك هذه المجلدة : لمحمد بن إسحاق القونوي
وتحته أيضا : بخط الشيخ : صدر الدين :
رواية : محمد بن أبي بكر بن ميذار التبريزي سماعا منه انتقل إلى خادمه وربيب لطفه : محمد بن إسحاق سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
وأورد : ما نقله السيد من الكتاب السماع في آخر المجلدات

فتوح مير انشاهي
لسعد الله الكرماني
المتوفى : سنة

فتوح أبي حذيفة
إسحاق بن بشر القرشي

فتوح الإرشاد
لمحمد بن محمد الشهير : بالمحب الشيرازي

فتوح أرمنية
لأبي عبيد : معمر بن المثنى البصري
المتوفى : سنة 210 ، عشر ومائتين
وله : ( فتوح أهواز )

فتوح أعثم
وهو : محمد بن علي أبو محمد : أحمد بن علي المعروف : بابن أعثم الكوفي
وترجمته بالفارسية :
لأحمد بن محمد المستوفي
المتوفى :

فتوح الأمصار
لمحمد بن عمر الواقدي
المتوفى : سنة 207
وله : ( فتوح الشام )
نظمه :
محمد بن محمود بن آجا التدموري
المتوفى : سنة 925 ، خمس وعشرين وتسعمائة
في : اثني عشر ألف بيت . ( 2 / 1240 )

فتوح بيت المقدس
لأبي حذيفة : إسحاق بن بشر القرشي
المتوفى : سنة 206
كذا في : ( إتحاف الأخصاء )

فتوح الحرمين
فارسي
منظوم : ( مناسك مصور ) للمحيي
أوله :
أي همه كس را بدرت التجا

الفتوح الربانية في دفع الشبهات الكورانية
رسالة
تتضمن : الأجوبة عن البيضاوي في أول : ( تفسير الكوراني )

فتوح الرحمن في إشارات القرآن وتفسيره
للشيخ : عبد الملك الديلمي
أوله : ( الحمد لله حق حمده . . . )
قال : فهذا تفسير بعض آيات القرآن التي تحتاج إليها الصوفية في أحوالهم

فتوح : سيف بن عمر التميمي

فتوح : عبد الملك بن قريب
الأصمعي
المتوفى : سنة 216 ، ست عشرة ومائتين

فتح الغيب
للشيخ : عبد القادر الكيلاني
المتوفى : سنة 561 ، إحدى وستين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين أولا وآخرا . . . الخ )

فتوح الغيب
وهو حاشية : ( الكشاف ) للطيبي
يأتي

فتوح المشاهدين لترويح قلوب المجاهدين
في ترجمة : ( نفحات الأنس )
يأتي

فتوح : مصر والمغرب
للإمام أبي القاسم : عبد الرحمن بن عبد الله بن عبد الحكم القرشي المصري
المتوفى : سنة 257 ، سبع وخمسين ومائتين

فتوح الواهب بأن ليس شيء على الله بواجب
لمحمد بن علي بن محمد الموصلي المالكي
رسالة
أولها : ( الحمد لله الذي لا يجب عليه شيء . . . الخ )
ألفها : ردا على من ذهب إلى مذهب المعتزلة

فتوح : وهب بن منبه بن كامل اليماني الصنعاني
المتوفى : سنة 114 ، أربع عشرة ومائة

فتور زمان الصدور وصدور زمان الفتور
فارسي
للوزير : أنوشروان بن خالد
المتوفى : سنة 532 ، اثنتين وثلاثين وخمسمائة
ذكره ( العماد ) في أول : ( نصرة الفترة )
وقال : وجدته تنبئ إطالته عن القصور
وقد قصره : على أهل ( 2 / 1241 ) زمانه من أوسط عهد : نظام الملك
إلى آخر عهد : طغرل
فما أنصف فيه الصدق والصواب . انتهى

فتيا صلاح العمل لانتظار الأجل
لأبي الحسن : علي بن أحمد الحراني النجيبي
المتوفى : سنة
مختصر مكرر
( وفي سلاح العمل )

فتى الفتوة ومرآة المروة
رسالة
لجمال الدين : محمد بن إبراهيم الوطواط الكتبي
المتوفى : سنة 718 ، ثمان عشرة وسبعمائة
قرظ له : عليها جماعة من أكابر عصره

فجر الأسما وصبح المسمى
ذكره : البوني

فجر الثمد في إعراب أكمل الحمد
للسيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكره في : فن النحو
وله : ( فجر الدياجي في الأحاجي )

فحول الشعراء
لأبي تمام : حبيب بن أوس الطائي
المتوفى : سنة 231 ، إحدى وثلاثين ومائتين
فيه : خلق كثير من : الجاهلية والإسلام والمخضرمين

الفجر المنير
للفاكهاني

الفخري في الجبر والمقابلة
لأبي بكر فخر الدين : محمد بن حسن الوزير
المتوفى : سنة
ألفها : لبهاء الدين والدولة
فصارت : من أنفس مبسوطاتها

الفخ المنصوب إلى صيد المحبوب
في علم : الباه

علم الفراسة
عده صاحب ( مفتاح السعادة ) : من فروع العلم الطبيعي
وقال : وهو : علم يعرف منه أخلاق الناس من أحوالهم الظاهرة من الألوان والأشكال والأعضاء
وبالجملة : الاستدلال بالخلق الظاهر على الخلق الباطن
وموضوعه ومنفعته : ظاهران
ومن الكتب المؤلفة فيه :
كتاب الإمام الرازي : ( خلاصة كتاب أرسطو )
مع زيادات مهمة
ولأقليمون :
( كتاب في الفراسة )
يختص بالنسوان
و ( كتاب السياسة )
لمحمد بن الصوفي
مختصر
مفيد في هذا العلم
وكفى بهذا العلم شرفا قوله - تعالى - : ( إن في ذلك لآيات للمتوسمين )
وقوله - سبحانه وتعالى - : ( 2 / 1242 ) ( تعرفهم بسيماهم )
وقوله - صلى الله تعالى عليه وسلم - : ( اتقوا فراسة المؤمن . . ) . انتهى

فراست نامه
فارسي
لأبي الفضل : المنشي الشيرازي
المتوفى : سنة
أوله : ( أي فيض تورهنماي هر عقدة كشاي . . . )

علم الفراشي والنومى
من : فروع علم التفسير

فراق نامه
منظوم
فارسي
في : مزاحفات بحر المتقارب المثمن
لكمال الدين : إسماعيل بن . . . الأصبهاني
المتوفى : سنة 635
ولسلمان بن خواجه : محمد الساوجي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
نظمه : للشيخ : أويس خان
أوله :
بنام خدايي كه باتيره خاك ... بر آميخت أين جوهر جان باك

فرائد الأعصار في مدح النبي المختار
لابن العطار : أحمد بن محمد الدنيسري
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة

فرائد التاجي في شرح : ( الفرائض السراجي )
يأتي

فرائد التفسير
لأبي المحامد فصيح الدين : محمد بن عمر المابرنابازي
اختصر فيه : ( الكشاف )
وزيادات : بحثية نحوية وكلامية وأدبية
رأيت القطعة الأخيرة منه

الفرائد التيسيرية في الفوائد التفسيرية
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
عشرة أجزاء

فرائد الجواهر
في الطب

فرائد الخرائد في الأمثال والحكم
لأبي يعقوب : يوسف بن طاهر النحوي
فرغ منه : في سنة 532 ، اثنتين وثلاثين وخمسمائة
ذكر في أوله : أبا الفضل : أحمد بن محمد الميداني أنه أستاذه
وأنه ألف كتابا لكنه أطال فيه يذكر ما أهمل من الأمثال
فألفه على : ترتيب الحروف
وأدرج فيه : الأبيات السائرة والحكم
أوله : ( الحمد لله رافع السماوات العلى . . . الخ ) . ( 2 / 1243 )

فرائد الدر المنظم في التطفل على حضرة المصطفى - صلى الله تعالى عليه وسلم
لمحمد الخالص ابن عنقاء الحسيني المكي
مختصر
أوله : ( سبحان من منح حبيبه المصطفى - صلى الله تعالى عليه وسلم - . . . الخ )
جمع فيها : مدائحه النبوية
على ترتيب : الحروف
في كل حرف : ثلاثة عشر بيتا
فجملة أبياتها : خمس وتسعون وثلاثمائة

فرائد السلوك في تاريخ الخلفاء والملوك
منظومة
لأبي الفضل : محمد بن أحمد بن محمد بن أحمد الباعوني
المتوفى : سنة 871 ، إحدى وسبعين وثمانمائة
من : أول الخليقة
إلى : الأشرف : قايتباي
قلت : سماها السخاوي في : ( الامتنان ) :
( بتحفة الظرفاء في تاريخ الملوك والخلفاء )
ثم ذيلها :
ابن أخيه : محمد بن يوسف بن أحمد الباعوني
المتوفى : سنة 916
إلى زمن : قايتباي
وسماه : ( الإشارة الوفية إلى الخصايص الأشرفية )

فرائد السلوك في مصائد الملوك
رجز
لجمال الدين : محمد بن محمد بن نباتة المصري
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة

فرائد القلائد
لرشيد : محمد بن محمد الكاتب الوطواط
المتوفى : سنة 573 ، ثلاث وسبعين وخمسمائة

فرائد الفوائد
في : التعريف والمعرفة
رسالة
لمحمد الكشي الخالدي
المتوفى : سنة

فرائد الفوائد
في التعبير
لابن دقماق : إبراهيم بن محمد المصري المؤرخ
المتوفى : سنة 809 ، تسع وثمانمائة

فرائد الفوائد في فنون غير واحد
لأحمد بن علي بن أحمد بن داود البلوي الغرناطي
المتوفى : حدود سنة 830

فرائد الفوائد
في مختصر : ( شرح الشواهد )
كلاهما : للعيني

الفرائد في حل المسائل والفوائد
في شرح : ( الكنز )
يأتي

الفرائد في الزوائد
لأمين الدين : عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة . ( 2 / 1244 )

فرائد اللآلي
في : فروع الحنفية
مختصر
ليحيى الفقيه صاحب : ( مشتمل الأحكام )
أولها : ( الحمد لوليه . . . الخ )
قال : جمعته من الفتاوى والشروح بعد ما كتبت حاشية على : ( شرح الوفاية ) لصدر الشريعة
وغب ما جمعت مشتمل الأحكام البديعة
وأثر ما حررت أجوبة لأسئلة صاحب : ( جامع الفصولين )

علم الفرائض
وهو : علم بقواعد وجزئيات تعرف بها : كيفية صرف التركة إلى الوارث بعد معرفته
وموضوعها : التركة والوارث
لأن الفرضي يبحث عن التركة وعن مستحقها بطريق الإرث من حيث أنها تصرف إليه إرثا بقواعد معينة شرعية ومن جهة قدر ما يحرزه ويتبعها متعلقات التركة
ووجه الحاجة إليه : الوصول إلى إيصال كل وارث قدر استحقاقه
وغايتها : الاقتدار على ذلك وإيجاده وما عنه البحث فيه هو مسائله
واستمداده من أصول الشرع كذا في : ( أقدار الرائض )
واختلف في قوله - عليه الصلاة والسلام - : أنها نصف العلم
فقال طائفة سماهم في ( ضوء السراج ) وغيره وهم أهل السلامة : لا ندري وليس علينا ذلك بل يجب علينا اتباعه عقلنا المعنى أولم نعقل لاحتمال خطأ التأويل
وأول الآخرون على : أربعة عشر قولا
الأول : سماها : نصف العلم ( باعتبار ) البلوي رواه البيهقي
الثاني : لأن الخلق بين طوارئ الحياة والممات
قاله في ( النهاية ) وعليه الأكثرون
الثالث : لأن سبب الملك : اختياري وضروري
فالاختيار : كالشراء وقبول الهبة والوصية
والضروري : كالإرث قال صاحب ( الضوء ) وغيره
الرابع : تعظيما لهما
كذا في : ( الابتهاج )
الخامس : لكثرة شعبها وما يضاف إليها من الحساب
قاله : صاحب ( إغاثة اللهاج )
السادس : لزيادة المشقة
قاله : نزيل حلب
السابع : باعتبار العلمين
لأن العلم نوعان :
علم : يحصل به معرفه الأسباب وهو سائرها ( معرفة أسباب الإرث )
وعلم : يعرف به جميع ما يجب
قاله صاحب : ( الضوء ) وغيره
الثامن : باعتبار الثواب
لأنه يستحق الشخص بتعليم مسألة واحدة من فرائض : مائة حسنة
وبتعليم مسألة واحدة من الفقه : عشر حسنات
ولو قدرت جميع الفرائض : عشر مسائل
وجميع الفقه : مائة مسألة
يكون حسنات كل واحد منها : ألف حسنة
وحينئذ تكون الفرائض باعتبار الثواب : مساوية لسائر العلوم
التاسع : باعتبار التقدير
يعني : أنك لو بسطت علم الفرائض كل البسط لبلغ حجم فروعه حجم ( 2 / 1245 ) فروع سائر الكتب
كما في : ( شرح السراجية )
العاشر : سماها : نصف العلم
ترغيبا لهم في تعلم هذا العلم لما علم أنه أول علم ينسى وينتزع من بين الناس
وورد أنها : ثلث العلم
وفي الجمع بينهما : أجاب ابن عبد السلام المالكي في ( شرحه لفروع ابن الحاجب ) : إن الجمع ليس واجبا على الفقيه
قال الإمام أبو منصور : عبد القاهر بن طاهر
المتوفى : سنة 429 ، تسع وعشرين وأربعمائة
في كتابه : ( الرد على الجرجاني )
في ترجيح مذهب أبي حنيفة : أنه أدعى تقدمهم في الفرائض ونقض : بسعيد بن جبير وعبيدة السلماني والشعبي والفقهاء السبعة
ثم نشأ من بعدهم : قبيصة بن ذؤيب وأبو الزناد
وفي زمن أبي حنيفة : كان ابن أبي ليلى وابن شبرمة قد صنفا في الفرائض
ولأصحاب : مالك والشافعي أيضا كتب منها :
( كتاب أبي ثور )
و ( كتاب الكرابيسي )
و ( كتاب ) رواه الربيع عن الشافعي
وأبسط الكتب فيها :
كتب : أبي العباس بن سريج
وأبسط من الجميع :
( كتاب : محمد بن نصر المروزي )
وماصنف فيها : أتقن وأحكم منه
وحجمه : يزيد على الخمسين جزءا
قال : وكتابنا في الفرائض يزيد على : ألف ورقة
قال ابن السبكي :
وهو : كتاب جليل القدر لا مزيد على حسنه . انتهى

فرائض : ابن عبد البر
يوسف بن عبد الله القرطبي
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة

فرائض : أبي الرشيد
مبشر بن أحمد بن علي بن أحمد الحاسب الرازي الشافعي
المتوفى : سنة 589 ، تسع وثمانين وخمسمائة
وهو على : مذهب الشافعي ومالك

فرائض : ابن اللبان
محمد بن عبد الله المصري
المتوفى : سنة 402 ، اثنتين وأربعمائة
وهي : ثلاث نسخ
إحداها : ( الإيجاز )

فرائض : ابن الملا
أحمد بن محمد الحلبي
المتوفى : في حدود سنة 1090 ، تسعين وألف

فرائض : أبي نصر
أحمد بن محمد بن علي البغدادي الحنفي
وهو : كتاب كبير
في مجلد
جمع فيه : أصول مسائل الفرائض
وذكر فيه : فوائد كثيرة

فرائض الأشنهية
لأبي الفضل : عبد العزيز بن علي الأشنهي الشافعي
المتوفى : في حدود سنة 550 ، خمسين وخمسمائة
وهو : ( كتاب الكفاية )
على ما وجدته في ظهر نسخة وليس فيه تسمية
أوله : ( 2 / 1246 ) ( أما بعد حمدا لله وصلواته . . . الخ )
وبعد فإني خرجت :
( مختصرا )
في الفرائض
وعريته من : الخلاف
أوله : ( الحمد لله حق حمده . . . الخ )
كتب أولا : ( مختصرا في الفرائض )
ثم أتبعه : بالولاء وقسم التركات
وأردف ذلك : بالوصايا والمسائل الملقيات
شرحها :
عبد الرحمن بن محمد الرشيدي المصري
المتوفى : سنة 803 ، ثلاث وثمانمائة
وفيه : أوهام كثيرة
ومن شروحها :
( الأنوار البهية )
لمحمد بن محمد بن محمد الشعسي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي حكم بالموت على جميع الأنام . . . )
وهو : شرح مفيد بقال أقول
وأفرد : ابن حجر في حسابه : ( الرسالة العزية )

فرائض : أيوب البصري
وهو : أبو بكر : أيوب بن أبي نميمة السجستاني البصري التابعي
المتوفى : سنة 131

فرائض : بركلي
وهو : المولى : محمد بن بير علي
المتوفى : سنة 981 ، إحدى وثمانين وتسعمائة
وشرحها : له أيضا

فرائض : التركماني
وهو : أحمد بن عثمان بن صبيح الجوزجاني الحنفي
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
وهي : نسختان

فرائض : التمرتاشي
هو : ظهير الدين : أحمد بن إسماعيل التمرتاشي الخوارزمي الحنفي
المتوفى : في حدود سنة 600

الفرائض الجعدية على مذهب المالكية
للشيخ الإمام أبي محمد : الحسن بن علي بن الأجعد الصقلي المالكي

فرائض : جمال الأئمة . . . الكردلاني
شرحها :
محمد العمادي من أحفاده

فرائض : الحليمي الرومي
متن وشرح
للمولى : لطف الله بن يوسف
المتوفى : سنة 900 ، مقتولا في دولة السلطان : بايزيد بن محمد العثماني

فرائض : الحوفي الفرضي
وهو : الفقيه أبو القاسم : أحمد بن محمد بن خلف الإشبيلي
المتوفى : سنة 580 ، ثمانين وخمسمائة
اختصرها :
محمد بن محمد بن عرفة الورغمي التنوسي المالكي
المتوفى : سنة 803 ، ثلاث وثمانمائة

الفرائض الرحبية
أرجوزة
مسماة : ( بغنية الباحث )
مر
شرحها :
جلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
شرحا ممزوجا
أولها :
أول ما نستفتح المقالا ... بذكر حمد ربنا تعالى ( 2 / 1249 )
و في نسخة :
الحمد لله على ما أنعما ... حمدا به يجلو عن القلب العما
وشرحها :
الشيخ العلامة : محمد بن أحمد بن محمد سبط
المتوفى : سنة

فرائض الزاهدي
وهو : أبو الرجا : مختار بن محمود الحنفي
المتوفى : سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة

فرائض : السجاوندي
وهو : الإمام سراج الدين : محمد بن محمود بن عبد الرشيد السجاوندي الحنفي
المتوفى : سنة
ويقال لها : ( الفرائض السراجية ) أيضا
وهي : مقبولة متداولة
ولها شروح
وقد شرحها : غير واحد من الفضلاء واشتغل بشرحها جم غفير من العلماء
منهم :
الشيخ أكمل الدين : محمد بن محمود البابرتي المصري الحنفي
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
والشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمود السيواسي
المتوفى : سنة 803 ، ثلاث وثمانمائة
وشرحه : متداول مقبول
وابن الربوة : محمد بن أحمد بن عبد العزيز الدمشقي
المتوفى : سنة 764 ، أربع وستين وسبعمائة
وسماه : ( المواهب المكية في شرح فرائض السراجية )
وأبو الحسن : حيدرة بن عمر الصغاني
المتوفى : سنة 358 ، ثمان وخمسين وثلاثمائة
والمولى محيي الدين : محمد بن مصطفى المعروف : بشيخ زاده
المتوفى : سنة 951
والمولى مصلح الدين : محمد بن صلاح اللاري
المتوفى : سنة 979
وبرهان الدين : حيدر بن محمد الهروي تلميذ : التفتازاني
المتوفى : سنة 830 ، ثلاثين وثمانمائة
وأول حيدرة : ( إياك يا من استأثر بالأولية والبقاء . . . الخ )
وهو : شرح مقبول
فرغ من تأليفه : بمروشاهجان
وألحق بآخره : في متفرقات المسائل فصلا يوم الإثنين لعشر خلون من جمادى الأولى سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
قال تقي الدين :
وهو : مصنف غريب محرر مع صغر حجمه جليل القدر صحيح المسائل والنقول والتعليلات عديم المثل
وشرحها :
شيخ الإسلام سيف الدين : أحمد بن يحيى بن محمد الهروي المعروف : بحفيد التفتازاني
المتوفى : سنة 916 ، ست عشرة وتسعمائة
أوله : ( أحمد ما ينور من ضوء سراجه مفتتح الكلام . . . الخ )
أورد فيه : خاتمة في مسائل لطيفة
وشرحها :
المولى شمس الدين : محمد بن حمزة الفناري
المتوفى : سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة
وهو من أحسن شروحها
قاله صاحب : ( الشقائق )
أوله : ( الحمد لله الذي قسم أفراد الأناسي إلى أصناف . . . الخ )
والفاضل البهشتي : محمد الشهير : بفخر خراسان
المتوفى : سنة
والمولى شمس الدين : أحمد بن سليمان المعروف : بابن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
قال :
لما فرغت من تصحيحها أردت أن أشرحها شرحا وافيا
وتتبعت من شروحها : ( المنهاج )
المنسوب إلى : البخاري وغيره
والمولى سعد الدين : مسعود بن عمر التفتازاني
المتوفى : سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة
والسيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
فرغ من تأليفه : بسمرقند سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وهو : الشرح الباهر المتداول بين الأنام
ولذلك سود العلماء وجه الأوراق : بالحواشي عليه
فكتب المولى : أحمد بن عبد الأول السعيدي القزويني
في شعبان سنة 957 ، سبع وخمسين وتسعمائة :
( حاشية )
وتوفي : سنة 966 ، ست وستين وتسعمائة
والمولى : أمير حسن الرومي
المتوفى : سنة 941 ، إحدى وأربعين وتسعمائة
ومحيي الدين : محمد بن خطيب : قاسم بن يعقوب
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة :
حاشية
مختصرة
أولها : ( الحمد لله الذي توحد بالقدم والبقاء . . . الخ )
والمولى : محيي الدين العجمي
أولها : ( الحمد لله الذي جعل العلماء والحكماء ورثة الأنبياء . . . الخ )
ألفها : باسم السلطان : بايزيد بن محمد بن مراد
والمولى : محمد شاه بن علي بن يوسف بن محمد الفناري
المتوفى : سنة 929 ، تسع وعشرين وتسعمائة
أورد فيها : دقائق مع حل المباحث
أولها : ( الحمد لله الذي خلق الموت والحياة . . . الخ )
قال : فهذه مجموعة جامعة لبعض الفوائد المتعلقة بشرح الفرائض
للسيد والمولى قوام الدين : قاسم بن أحمد الجمالي
المتوفى : سنة 902 ، اثنتين وتسعمائة
والمولى : فضيل بن علي الجمالي
توفي : سنة 991
والمولى : يعقوب بن سيدي علي
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله جعل العلم هداية العالمين . . . الخ )
ذكر فيها : اسم السلطان : سليمان
والمولى : حفيد المذكور
ومحمد بن إبراهيم الحلبي المعروف : بابن الحنبلي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين تسعمائة
وسماها : ( زبالة السراج على رسالة السراج )
وناقشه مناقشة
كما ناقش ابن كمال باشا : مع أحمد بن عبد الأول
أولها : ( نحمدك يا واجب الوجود ومفيض جود الجود . . . الخ )
وفي نسخة :
( الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى . . . الخ )
قال : هذه روضة روح نشأت من رفع الغواشي عن بعض الحواشي على كلام الشريف
وهي : ممزوجة بالمتن : ( كالخسروية )
ذكر في خطبتها السلطان : سليمان
ومن الحواشي :
( حاشية ) :
محمد بن مصطفى الكوراني الشهير : بالواني
فرغ من تحريرها : في شوال سنة 992 ، اثنتين وتسعين وتسعمائة
ونظم المتن أيضا جماعة منهم :
محمود بن عبد الله الكلستاني السرايي بدر الدين
المتوفى : سنة 801 ، إحدى وثمانمائة
وعز الدين : أبو العز ابن حسن المعروف : بابن حبيب الحلبي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
وفخر الدين : أحمد بن علي بن الفصيح الهمداني
المتوفى : سنة 755 ، خمس وخمسين وسبعمائة
وتاج الدين أبو عبد الله : عبد الله بن علي السنجاري
المتوفى : سنة 799 ، تسع وتسعين وسبعمائة
ومن شروحه :
( روح الشروح )
أوله : ( الحمد لله الذي تفرد ذاته بالقدم والبقاء . . . الخ )
أراد ببعض الشارحين : شهاب الدين
وبأكثر الشروح : الضوء والبديع وشهاب الدين
وببعض الأفاضل : تاج الدين الكردري وشمس الدين الكردري
وبالشرحين : ( الضوء ) و ( منتخبه )
وبالبحرين : ( الضوء ) و ابن أمين الدولة
وشرح :
أمين الدولة مجد الدين : حسن بن أحمد الحلبي
المتوفى : سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وشرحه :
شرحا مبسوطا :
بهاء الدين : حيدرة بن محمد بن إبراهيم الحلبي
المتوفى : سنة 793 ، ثلاث وتسعين وسبعمائة
وهو : شرح بقوله
والشيخ الحافظ شمس الدين : محمود بن أبي بكر بن أبي العلاء البخاري ثم الكلاباذي
المتوفى : سنة 700 ، سبعمائة
سماه : ( ضوء السراج )
ذكر فيه : أنه اقتبس من تعليم شيخه :
نجم الدين : عمر بن أحمد الكاخشتواني
أوله : ( الحمد لله الذي استأثر بوصف البقاء . . . الخ )
وهو : شرح بقوله : كذا وقوله : كذا . . . الخ
فرغ من تأليفه : بمرو الشاهجان بعد ما ألحق بآخره في متفرقات المسائل فصلا
يوم الإثنين لعشر خلون من جمادى الأولى سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
قال تقي الدين :
وهو : مصنف غريب محرر جليل القدر صحيح المسائل والأمثلة والنقول والتعليلات عديم المثل . انتهى
ثم انتخبه
وسماه : ( المنهاج المنتخب من ضوء السراج )
أوله : ( أما بعد حمدا لله المتصف بالكمال . . . الخ )
ذكر أنه : أشار إليه بعض الأعزة أن ينتخب الشرح الذي سماه : ( بضوء السراج )
فانتخبه : بمدينة السلام
وهو : شرح بالقول أيضا
ثم اختصره :
الشيخ : أكمل الدين
قال : كان الشرح المسمى : ( بالضوء ) من أحسن ما اشتهر من شروحه
وكان بعض الطلبة يستطيله
فأردت أن اختصره
فجمعت : شرحا مشتملا على : ما فيه من النكات وزيادة يحتاج إليها الأصل بحل بعض العويصات . . . الخ
وشرحه :
الشيخ الإمام : عبد الكريم بن محمد بن الحسن الهمداني
شرحا فارسيا
سماه : ( الفرائد التاجي في شرح فرائض السراجي )
أوله : ( الحمد لله الذي علمنا مسائل أرباب الوراثة . . . الخ )
وشرحها :
يونس بن يونس بن عبد القادر الرشيدي الأثري
في : سنة 1011 ، إحدى عشرة وألف لما قدم الروم
وسماه : ( المقاصد السنية بشرح السراجية للحنفية )
أوله : ( الحمد لله الذي بإحكامه شرع الأحكام . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج
ومن شروحه :
( كتاب الجلالي )
بالقول
أوله : ( الحمد لله الذي ( 2 / 1250 ) لا يتم أمر دون حمده . . . الخ )
ومن شروحها :
( قرة العين والقرائض )
ومن شروحه :
شرح كبير
ممزوج
مسمى : ( بالتحقيق )
أوله : ( الحمد لله المتعبد عن شبه الكائنات . . . الخ )
لمحمد بن حاج : أحمد بن نصر
ألفه : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
ذكر فيه شرح :
القاضي الإمام علاء الدين : بدر السمرقندي
وأنه : عار عن الأدلة
ومن شروحه :
شرح : إدريس بن شيخ باشا
أوله : ( لك الحمد حمدا بعد قطار البحر . . . الخ )
ألفه في : شعبان سنة 858 ، ثمان وخمسين وثمانمائة
ومن مختصراتها :
( لب الفرائض )
للعالم : خضر بن محمد الأماسي
أوله : ( الحمد لله الذي شرع الفرائض علينا لمآربنا . . . الخ )
وهو : قدر نصفها
وفرغ في : صفر سنة 1064 ، أربع وستين وألف
( وإرشاد الراجي لمعرفة الفرائض السراجي )
لمحمود بن أحمد اللارندي الحنفي
المتوفى : سنة 720 ، عشرين وسبعمائة
وقد سبق في : باب الألف
ومن شروح ( الفرائض ) :
( المنهاج )
أوله : ( الحمد لله الذي أبرز بالفرائض . . . الخ )
ومن الحواشي :
( حاشية ) :
المولى : أحمد بن مصطفى الشهير : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة
وهي : إلى أحوال الأم
أولها : ( حمدا لمن جعل القائمين بإقامة الفرائض والسنن من محاسن أهل الإسلام . . . الخ )
وتخريج أحاديث : ( الفرائض ) أي : للسخاوي
للشيخ زين الدين : قاسم بن قطلوبغا
و ( ترجمة السراجية ) :
بالتركية
لعبد اللطيف بن حاجي : أحمد أقجامي
المتوفى : سنة 874

فرائض : شهاب الدين
هو : القاضي الإمام أبو حامد : أحمد بن محمود بن علي بن أبي طالب
مختصر
سهل الحفظ والفهم
وله شروح منها :
شرح : عبد الحكيم المسكري
المتوفى : في حدود سنة 900 ، تسعمائة
وهو : شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله العليم الحليم . . . الخ )
كان من العلماء العاملين في عصر : منلا جامي
ومسكر : قرية من قرى شابران في نواحي شروان

فرائض : الصغاني
وهو : الإمام : حسن بن محمد الحنفي
المتوفى : سنة 650 ، خمسين وستمائة

فرائض : طاشكبري زاده
للمولى : أحمد بن مصطفى
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة
وهو : مختصر
رتبه على : مطلبين وخاتمة

فرائض : الطحاوي
وهو : أبو جعفر : أحمد بن محمد المصري الحنفي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة

فرائض : العثماني
للشيخ الإمام برهان الدين أبي الحسن : ( 2 / 1251 ) علي بن أبي بكر المرغيناني صاحب : ( الهداية )
المتوفى : سنة 593 ، ثلاث وتسعين وخمسمائة
قال فيها : ( بعد الحمد هذا مجموع الملقب : بالعثماني وقد رغب فيها القاصي والداني . . . الخ )
ولها شروح منها :
شرح : الشيخ منهاج الدين : إبراهيم بن سليمان السرايي
أوله : ( الحمد لله المتعال عن مجانسة الضرب . . . الخ )
ذكر فيه : أن شيخه رشد الدين : إسماعيل بن محمود بن محمد الكردري
كتب : فوائد للمسائل الضرورية
فجمعها وزاد عليها
وسماه : ( بمفتاح الأقفال )
وفرغ منه : في خوارزم سنة 771
وكان المتن :
للشيخ العثماني
وأعرض عن ذكر : الرد وذوي الأرحام وماعداهما من تفريعات الأحكام
فأصلح المرغيناني
وذكر بعد انتهائه : زوائد وفوائد من عدة كتب
وذلك إكراما له وتواضعا لا لاحتياجه إلى تصحيح كتاب غيره مع غزارة علمه وعدم مثله وكثرة فضله وقدرته على تصنيف كتاب من عنده

فرائض : غرس الدين
أحمد بن إبراهيم الحلبي
المتوفى : سنة 971
وشرحها : له

الفرائض الفارقية
للشيخ الإمام شمس الدين : محمد بن شرف الدين بن عادي - بالمهملة - الكلائي الفرضي الشافعي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة

فرائض : الفزاري
للشيخ الإمام برهان الدين أبي إسحاق : إبراهيم بن عبد الرحمن الفزاري المعروف : بابن الفركاح الشافعي
المتوفى : سنة 729 ، تسع وعشرين وسبعمائة

فرائض : اللاري
وهو : مصلح الدين : محمد بن صلاح
المتوفى : سنة 979 ، تسع وسبعين وتسعمائة

فرائض : لالي
متن مختصر
للسيد : أحمد بن مصطفى الشهير : بلالي
أوله : ( الحمد لله الذي جعل العلماء ورثة الأنبياء . . . الخ )

فرائض المتولي
وهو : أبو سعيد : عبد الرحمن بن مأمون الشافعي
المتوفى : سنة 478 ، ثمان وسبعين وأربعمائة
وهو مختصر
مفيد مذكور في : ( الإبانة )

فرائض : مجمع البحرين
شرحها : بعضهم

فرائض : محسن القيصري
المسمى : ( بجامع الدرر )
المتوفى : سنة 755 ، خمس وخمسين وسبعمائة
عدد أبياتها : 176 ( 166 ) . ( 2 / 1252 )
وتاريخ النظم : 736
نظم فيها : ( السراجية )
وهي : أرجوزة لطيفة
على البحر الخفيف
أولها :
بسم من من لطفه منا ... . . . الخ
قال في ( الشقائق ) :
نظم في الفرائض نظما حسنا بليغا جامعا للمسائل
ثم شرحها شرحا
بين فيه : وقائعه وأسراره . انتهى
ذكر فيه : أن سبب نظمه لها :
هو أن الأديب : أبا نصر الفراهي :
نظم كتاب : ( الطل والوبل )
نظما بديع الأسلوب
موجزا غاية الإيجاز
ولما رآه مشحونا بأنواع السحر الحلال أراد نظم الفرائض على ذلك المنوال
وشرحها :
محمد بن محمد بن محمود المدعو بالشيخ البخاري
فرغ في : دمشق الشام في رابع عشر شوال سنة 867 ، سبع وستين وثمانمائة
ألفه : في شهر واحد
وتم تبييضه : في جمادى الآخرة سنة 869
وهو : شرح مطول ممزوج
أوله : ( نحمدك يا من استأثر هو وصفاته بالقدم . . الخ )
شرحها :
طاشكبري زاده
ويحيى أفندي
ونظمها أيضا :
بالتركي
عبد الله بن طورسون الشهير : بفيضي
المتوفى : سنة 1019
ثم شرحها

فرائض مسعود
ابن محمد الغجدواني
نظمها : تائية
ثم شرحها : شرحا لطيفا

فرائض : المقدسي
وهو : أبو الفضل : عبد الملك بن إبراهيم الهمداني الفرضي الشافعي
المتوفى : سنة 489 ، تسع وثمانين وأربعمائة
وأبو منصور : عبد القاهر بن طاهر البغدادي الشافعي
المتوفى : سنة 429 ، تسع وعشرين وأربعمائة

فرائض المكلفين
رسالة
فارسية
لمحمد بن مقري : حسين بن علي
في : ذكر الفرائض والواجبات على طريق السؤال والجواب
مشتملة على : مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة
أولها : ( بعد أز حمدنا محدود . . . الخ )
مقدمه : در مكلفان ( در تكليفات )
باب أول : در فرائض
باب ثاني : در واجبات
باب ثالث : در أقسام سنت
خاتمه : في المتممات

الفرج بعد الحرج
ذكره في : ( رسالة الشفاء )

الفرج بعد الشدة
لابن أبي الدنيا : إبراهيم بن علي أبي بكر : عبد الله بن محمد بن عبيد القرشي البغدادي
المتوفى : سنة ( 2 / 1253 ) 281 ، إحدى وثمانين ومائتين
لخصه :
السيوطي
مع زيادات
سماه : ( الأرج في الفرج )
ولأبي الحسن : عمر بن محمد بن يوسف الفقيه المالكي القاضي ( ابن القاضي )
المتوفى : سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة
وهو : أول من صنف فيه
ولأبي علي : محسن بن علي القاضي التنوخي الأديب
المتوفى : في محرم سنة 384 ، أربع وثمانين وثلاثمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل بعد الشدة فرجا . . . الخ )
قال : لما رأيت أبناء الدنيا متقلبين فيها بين خير وشر ونفع وضر لم أر لهم في أيام الرخاء أنفع من الشكر ولا في أيام البلاء أنجع من الصبر ووجدت أقوى ما فزع الناس إليه : كتب الأخبار
فبدأت : بآيات من كتاب الله - سبحانه وتعالى - وأخبار عن نبيه - عليه الصلاة والسلام
واقتصرت على : كتب أحسن ما رأيت من الأخبار والآثار والأشعار
وهو : أربعة عشر بابا . انتهى
قال الثعالبي في ( يتيمة الدهر ) :
وناهيك بحسنه وإمتاع فيه وما جرى من الفأل بيمنه لا جرم أنه أسير من الأمثال وأسر من الخيال
وترجمه :
لطف الله بن حسن التوقاتي
المقتول : في سنة 900 ، تسعمائة
وفي ( الفرج بعد الشدة )
كتاب تركي
لمحمد بن عمر الحلبي
على : ثلاثة عشر بابا

الفرج القريب
للسيوطي
من مقاماته
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )

فرج المغبون وفرح المحزون
منظومة
في التصوف
لعبد النافع بن محمد بن علي الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 962 ، اثنتين وستين وتسعمائة

فرح نامه
تركي
منظوم
للشيخ : زاده
نظمه : في دولة السلطان : يلدرم خان

فرح نامه
ويسمى أيضا : ( بالتسخير الأكبر )
في علم الحرف
رسالة
للشيخ : إلياس بن عيسى الآقحصاري
ألفها : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
وتوفي : سنة 967 ، سبع وستين وتسعمائة

الفرح والسرور في بيان المذاهب
مختصر
لمحيي الدين : محمد بن سليمان الكافيجي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا إلى سبيل الحق . . . الخ )
ورتبه على : ثلاثة أبواب
ألفه : سنة 866 ، ست وستين وثمانمائة . ( 2 / 1254 )

فرخ نامه
تركي
في ترجمة كتاب : ( السياسة ) لأرسطو
وهو المعروف : ( بأخلاق نوالي )
المتوفى : سنة
يأتي في : الكاف

فرخ وكلرخ
تركي
منظوم
في بحر الرمل
لنعتي الشاعر
المتوفى : سنة 943 ، ثلاث وأربعين وتسعمائة ( 1130 )

فرح نامه
فارسي
على : ست عشرة مقالة
لأبي بكر : مطهر بن أبي القاسم بن أبى سعيد الجمالي
ألفه : في رمضان سنة 580 ، ثمانين وخمسمائة
وهو المعروف : باليزدي
ألفه : في جواب نزهت نامه
للعلائي
وعمره : ست عشرة سنة

فرد القصيد في قصد الفريد
وهو ديوان شعر
للشيخ جمال الدين : حسين بن علي الحصني
وكان حيا في : حدود سنة 961 ، إحدى وستين وتسعمائة
المتوفى : سنة 963

فردوس الأخبار بمأثور الخطاب المخرج على كتاب الشهاب
في الحديث
لأبي شجاع : شيرويه بن شهردار بن شيرويه بن فنا خسرو الهمداني الديلمي
المتوفى : سنة 509
أوله : ( إن أحسن ما نطق به الناطقون . . . الخ )
ذكر فيه : أنه أورد فيه عشرة آلاف حديث
وذكر أنه : أورد القضاعي فيه : ألف كلمة ومائتي كلمة
ولم يذكر رواتها فذكر في الفردوس رواتها
ورتب على : حروف المعجم مجردة عن الأسانيد
ووضع علامات مخرجه بجانبه
وعدد رموزه : عشرون
واقتفى السيوطي : أثره في : ( جامعه الصغير )
ثم جمع ولده : الحافظ : شهر دار
المتوفى : سنة 558 ، ثمان وخمسين وخمسمائة
أسانيد كتاب : ( الفردوس )
ورتبها : ترتيبا حسنا
في أربع مجلدات
وسماه : ( مسند الفردوس )

فردوس التواريخ
لمولانا : خسرو الأبرقوهي

فردوس الحكمة
لأبي الحسن : علي . . . بن الرازي
المتوفى : سنة

فردوس الحكمة في علم الكيميا
لخالد بن يزيد بن معاوية الأمير الحكيم
منظومة
في قواف مختلفة
وعدد أبياتها : ألفان وثلاثمائة وخمسة عشر بيتا
أولها : ( الحمد لله الواحد الفرد الذي له العز والمجد . . . الخ ) . ( 2 / 1255 )
الحمد لله العلي الفرد ... الواحد القهار رب الحمد
يا طالبا بصناعة الحكماء ... ع ( خذ ) منطقا حقا بغير خفاء . . . الخ

فردوس الفتاوى
ذكره : ابن المؤيد في : ( مجموعته )

فردوس المجاهدين
لجلال الدين : أحمد بن محمد بن محمد بن الأحزر الخجندي الحنفي
المتوفى : بالمدينة المنورة سنة 803
ذكره : علي دده في : ( الأوائل )

فرصت نامه
لمصطفى بن أحمد المتخلص : بعالي الدفتري
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف

فرض العلم
لأبي بكر : محمد بن الحسين الآجري
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة

فرط الغرام إلى ساكني الشام
لأبي سعد : عبد الكريم بن محمد السمعاني
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة
في : ثمانية أجزاء
كان بينه وبين ابن عساكر : مودة أكيدة واجتماع على الطلب
فصنف ذلك الكتاب وأرسله إليه في جملة ما أرسله من المكاتيب

الفرع الأثبت
في الحديث
لمحمد بن إبراهيم الحلبي المعروف : بابن الحنبلي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله المتواتر بره المفيض بإذنه لكل مستفيض بخيره وبره . . . الخ )

الفرعية الشرعية
لسعدي بن حسن
أولها : ( الحمد لله الذي جعل العلم زينا للعلماء . . . الخ )
جمعها : جمعا مختصرا نافعا
في العبادات
مشتملة على : ثلاثين فصلا

الفرق الإسلامية
لابن أبي الدم : إبراهيم بن عبد الله الهمداني الشافعي
المتوفى : سنة 642 ، اثنتين وأربعين وستمائة

الفرقان المجيد تنزيل من العزيز الحميد
وهو : الرابع من الكتب المنزلة

الفرق : بين الخاص والمشترك
من معاني الشعر
لحسن بن بشر الآمدي
المتوفى : سنة 371 ، إحدى وسبعين وثلاثمائة

الفرق : بين الراء والعين
لأبي سعيد : محمد بن علي ( 2 / 1256 ) الجاواني العراقي الحلي
ولد : سنة 468
المتوفى : سنة 561 ، إحدى وستين وخمسمائة

الفرق بين العلل التي تشتبه أسبابها وتختلف أعراضها
في الطب
لابن الجزار : أحمد بن إبراهيم الطبيب الأفريقي
المتوفى : قبل سنة 400 ، أربعمائة

الفرق : بين النحو والمنطق
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : سنة 286

فرقت نامه
تركي
منظوم
لخليلي الشاعر من شعراء الدولة الفاتحية كان من بلدة آمد

الفرق والمعيار بين الأرقاء والأحرار
لأبي الفرج : علي بن حسين الأصبهاني
المتوفى : سنة 356 ، ست وخمسين وثلاثمائة
وفي معارضته :
كتاب : ( اللفظ المحيط بنقض ما لفظ به اللقيط )
لأبي الحسن : علي بن ( هارون ) عبد الله بن المنجم

الفروسية المحمدية
لشمس الدين : محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة

علم الفروع
وهو : المعروف : ( بعلم الفقه )
سيأتي قريبا

فروع : ابن الحاجب
المالكي
شرحها :
أبو عبد الله : محمد بن خلف الوشناني الأبي المالكي
وأبو العباس : أحمد بن محمد ( محمد بن أحمد ) التلمساني المالكي ابن مرزوق
وسماه : ( إزالة الحاجب عن فروع ابن الحاجب )
المتوفى : سنة 781
وشرحها :
شمس الدين : محمد بن أحمد البسطامي المالكي
المتوفى : سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة
وسماه : ( توضيح المعقول وتحريم المنقول )
ولم يكمله

الفروع في الفقه الحنبلي
في مجلدين
للشيخ شمس الدين أبي عبد الله : محمد بن مفلح الحنبلي
المتوفى : سنة 763 ، ثلاث وستين وسبعمائة
أجاد فيها وأحسن على مذهبه
وشرحها :
الشيخ الإمام : أحمد بن أبي بكر بن محمد بن العماد الحموي
سماه : ( المقصد المنجح لفروع ابن مفلح )

الفروع : في مذهب الشافعي
لأبي بكر : محمد بن أحمد ( 2 / 1257 ) المعروف : بابن الحداد المصري الشافعي
المتوفى : سنة 345 ، خمس وأربعين وثلاثمائة
وهي : صغيرة الحجم كثيرة الفائدة
دقق في مسائلها غاية التدقيق
وفي بعض الطبقات سماها : ( المولدات )
تأتي في : حرف الميم
ولها شروح
لعله تأليف آخر
فليراجع لكونه هو المولد لها والمبتكر
وهي : من عجائب التأليف تحير العقول في تقريرها فضلا عن اختراعها
اعتنى بها الأئمة وتنافسوا في شرحها ووقف كثير منهم عن الكلام فيها لدقتها وغموضها
وذكر الرافعي في الكلام على بعض مسائلها : أنه لما ابتكرها وأخذ العجب برجله فزلت به القدم فغلط فيها
فشرحها :
أبو علي : حسن بن شعيب المعروف : بابن السنجي الشافعي
المتوفى : سنة 420 ، عشرين وأربعمائة
شرحا بسيطا لم يقارنه أحد مع كثرة شروحها
وشيخه أبو بكر : محمد بن علي القفال الشاشي
في مجلد
المتوفى : سنة 365 ، خمس وستين وثلاثمائة
والقاضي أبو الطيب : طاهر بن عبد الله الطبري
المتوفى : سنة 459 ، خمسين وأربعمائة
في مجلد كبير
وأبو إسحاق : إبراهيم بن محمد الأسفرائني
المتوفى : سنة 418 ، ثمان عشرة وأربعمائة
وأبو القاسم : إبراهيم بن عبد الرحمن بن محمد المروزي الفوراني
المتوفى : سنة 461 ، إحدى وستين وأربعمائة
وأبو بكر الصيدلاني
المتوفى : سنة

الفروع في مذهب الشافعي أيضا
لابن القطان أبي الحسين : أحمد بن محمد الشافعي
المتوفى : سنة 359 ، تسع وخمسين وثلاثمائة
غالبها غريب

فروق الأصول
رسالة مفيدة
لبعض المتأخرين
أولها : ( الحمد لله المحمود ذي القدم الموجود . . . الخ )

الفروق : في فروع الحنفية
لجمال الدين والإسلام أبي المظفر : أسعد بن محمد الكرابيسي النيسابوري
المتوفى : سنة 539
وللإمام : أحمد بن عبيد الله بن إبراهيم المحبوبي النيسابوري
أولها : ( الحمد لله سابغ النعم وبالغ الحكم . . . الخ )
توفي : سنة
سماها : ( تلقيح العقود )
ولأحمد بن عثمان التركماني
المتوفى : سنة 774 ، أربع وسبعين وسبعمائة
وللشيخ أبي الفضل : محمد بن صالح الكرابيسي السمرقندي
المتوفى : سنة 322 ، اثنتين وعشرين وثلاثمائة

الفروق : في فروع الشافعية
لابن سريج أبي العباس : ( 2 / 1258 ) أحمد بن عمر بن سريج الشافعي
المتوفى : سنة 306
مشتملة على : أجوبة عن أسئلة متعلقة : ( بمختصر المزني )
ولأبي محمد : عبد الله بن يوسف الجويني الشافعي
المتوفى : سنة 438 ، ثمان وثلاثين وأربعمائة
في مجلد
ولأبي أمامة : محمد بن علي بن النقاش المصري
المتوفى : سنة 763
ولأبي عبد الله : محمد بن علي الحكيم الترمذي
المتوفى : سنة 255 ، خمس وخمسين ومائتين
تفصيله : في المجلد الأول من : ( الطبقات الكبرى )
وللشيخ جمال الدين : عبد الرحيم بن الحسن الأرموي القرشي الأسنوي
المتوفى : سنة 772 ، اثنتين وسبعين وسبعمائة
ذكر الأسنوي في ( مطالع الدقائق ) : أن المطارحة بالمسائل ذوات المآخذ المؤتلفة المتفقة والأجوبة المختلفة المفترقة مما تثير أفكار العلماء
قال : وقد رأيت لأصحابنا في هذا المعنى تصانيف
منها : ما هو موضوع لهذا المعنى بخصوصه
ومنها : ما هو مشتمل على أعم منه
فمن الأول : ( كتاب الجمع والفرق )
للشيخ : أبي محمد الجويني
ومنه : ( كتاب الوسائل في فروق المسائل )
مجلد ضخم
لأبي الخير : سلامة بن إسماعيل بن جماعة المقدسي
ومن الثاني : ( كتاب المطارحات )
لأبي عبد الله : محمد بن أحمد القطان
المتوفى : سنة 407
ظفر به : الرافعي
ونقل عنه : في كتاب ( الغصب )
ومنها : ( المسكت ) بالسين المهلة والتاء المثناة
لأبي عبد الله الزبيري
ومنها : ( المعاياة )
لأبي العباس الجرجاني
وهذا الباب : واسع جدا
اشتمل على : الغث والسمين

فروق الكرابيسي
المسمى : ( بتلقيح المحبوبي )
ذكره صاحب ( الأشباه ) في أول فن الفروق . مكرر

فرهاد نامه
تركي
منظوم
في الهزج
لمحمود بن عثمان المعروف : بلامعي
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
ولما أتحفه إلى السلطان ملكه قرية صلة له

فرهاد وشيرين
من خمسة : مير علي شير المعروف : بنوايي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
منها في ( الزبدة ) : ست وعشرون بيتا

فرهنك نامه في اللغة
فارسي
لإبراهيم بن قوام
ولفخر الدين القواس
وللأستاذ الشيخ : محمد بن الشيخ لالا

الفريد في الأنساب
لابن السائب : هشام بن محمد الكلبي
المتوفى : سنة 204 ، أربع ومائتين

الفريد في إعراب القرآن المجيد
في أربعة مجلدات . ( 2 / 1259 )
للإمام المنتجب : ابن أبي العز الرشيد الهمداني الشافعي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة

الفريد في النحو
لعصام الدين : إبراهيم بن محمد الأسفرائني
المتوفى : سنة 945 ، خمس وأربعين وتسعمائة . ( 950 )
وشرحه : له أيضا

الفريدة البارزية في حل : ( القصيدة الشاطبية )
مر

الفريدة الشاهية والقصيدة الباهية
لابن رقيقة سديد الدين : محمود بن عمر
المتوفى : سنة 635
المذكور في : الغرض المطلوب

الفريدة
ألفية
للسيوطي
ثم شرحها
وسماه : ( المطالع السعيدة )
ذكرها في : فن اللغة
أولها :
أقول بعد الحمد والسلام . . . الخ
رتبها على : مقدمة وسبعة أبواب
وأول الشرح : ( أما بعد حمدا لله على نعمه المزيدة . . . الخ )

الفريدة في ذكر الأغذية المفيدة
أولها : ( الحمد لله الذي لا تغيره الحوادث ولا تبليه عواقب الأزمان والدهور . . . الخ )
قال مؤلفها بعد الحمد والصلاة على النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - :
سألني بعض أحبابي : أن أجمع لهم ما يغنيهم عن المطالعات في كتب الطب فشرعت لهم في مؤلف
مبينا فيه : جميع ما يحتاج إليه الآدمي
من : مبتدأه إلى حال بلوغه وشبابه ومنتهاه
مرتبا على : أربع قواعد وخمسة أبواب
الأول : في كلام مجمل
والثاني : في نخلة وكرمة
والثالث : يشتمل على : عشرة فصول
تحتوي على : ذكر سائر الأشجار
والرابع : يشتمل على : أربع فصول
تحتوي على : كل نوع من الحيوان
الخامس : يشتمل على : سبعة فصول
تحتوي على : ذكر الأغذية المصنوعة

فسطاط العدالة في قواعد السلطنة
لمحمد بن محمد بن محمود الخطيب
وهو فارسي
في مجلد
مرتب على ستة أبواب
الأول : في أمور الدولة
الثاني : في أقوال العلماء والحكماء
الثالث : في تواريخ الأنبياء - عليهم السلام
الرابع : في مزدك وبرمك
الخامس : في الزنادقة
السادس : في مذمة الجهل
ألفه : للأمير : مسعود بن كيكاوس بن كيخسرو بن كيبقاد
ألفه في : بلدة أقسراي سنة 683 ، ثلاث وثمانين وستمائة . ( 2 / 1260 )

فصل الخطاب في فضل النطق المستطاب
لأبي القاسم : عبد الكريم بن هوازن القشيري
المتوفى : سنة 465

فصل الخطاب
في أربعة وعشرين مجلدا
للشيخ شرف الدين : أحمد بن يوسف التيفاشي
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة
ألفه : للصاحب محيي الدين : محمد بن محمد بن ندي الجزري القرشي
المتوفى : سنة 465 ، خمس وستين وأربعمائة

الفصل الخطاب في قتل الكلاب
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

فصل الخطاب فيما للحجبة من الآداب
لشافع بن علي بن عباس العسقلاني المصري الكاتب
المتوفى : سنة 730 ، ثلاثين وسبعمائة

فصل الخطاب في المحاضرات
للحافظ الزاهد : محمد بن محمد الحافظي من أولاد : عبيد الله النقشبندي البخاري المعروف : بخواجه بارسا النقشبندي
المتوفى : بالمدينة المنورة سنة 822 ، اثنتين وعشرين وثمانمائة ودفن بها
أوله : ( الحمد لله الدال لخلقه على وحدانيته . . . الخ )
وترجمته :
لأبي الفضل : موسى بن الحاج : حسين الأزنيقي
بإشارة : أمور بك بن تيمور تاش باشا
و ( تعريب : فصل الخطاب )
لأمير بادشاه : محمد البخاري نزيل مكة
فرغ منه : في 7 رجب سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة

فصل الخطاب لعمر بن الخطاب
لرشيد الدين . . . الوطواط الكتبي
المتوفى : سنة 578 ، ثمان وسبعين وخمسمائة
وهو مشتمل على : مائة كلام من كلماته
مشروحا بالفارسية
نظما ونثرا
وكذا جمع : لباقي الخلفاء الثلاثة
كما مر في : ( أنس اللهفان )

فصل الخطاب لوصل الأحباب
منظومة
في : اثني عشر ألف بيت
للشيخ بدر الدين : محمد بن محمد المعروف : بابن رضي الدين الغزي
المتوفى : سنة 984 ، أربع وثمانين وتسعمائة

فصل الدر من الخرزة في فضل السلامة على الخبزة
وهما : قريتان بالطائف
للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز أبادي الشافعي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة

فصل الشتاء
مختصر : ( تهذيب الأسماء )
مر

الفصل الفائق في معراج خير الخلائق
للشيخ : محمد بن يوسف بن علي الدمشقي الصالحي نزيل القاهرة . ( 2 / 1261 )

فصل الكلام في حكم السلام
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

فضل الكلام في ذم الكلام

فصل المقال فيما بين الشريعة والطبيعة من الاتصال
وهو : كتاب يبحث فيه عن العلم الإلهي
لابن الرشد : محمد بن أحمد بن محمد : أبي الوليد بن رشد الأندلسي
المتوفى : سنة 595
أوله : ( حمدا لله بجمع محامده . . . الخ )

فصل المقال في أبنية الأفعال
لمحمد بن يحيى المعروف : بابن هشام الخضراوي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة

فصل المقال في هدايا العمال
لعله : لتقي الدين السبكي
كما يفهم من تعبير ولده في : ( معيد النعم )

فصل من الأصول التي يحتاج إليها السائل والمسؤول
أوله : ( الحمد لله أهل الحمد والطول وولي القوة والحول . . . الخ )

الفصل في مشتبه السنة
لزين الدين : محمد بن موسى الحارثي الهمداني
توفي : سنة

الفصوص
لأبي العلاء : صاعد بن الحسن ( الحسين ) البغدادي
المتوفى : سنة 417 ، سبع عشرة وأربعمائة
نحا فيها : نحو القالي في : ( أماليه )
وكان يتهم بالكذب فرفض الناس كتابه
ولما تبين للمنصور بن أبي عامر صاحب الأندلس كذبه في قوله وعدم تثبته رماه في النهر
لأنه قيل له : جميع ما فيه لا صحة له
فقال بعض الشعراء :
قد غاص في البحر كتاب الفصوص ... وهكذا كل ثقيل يغوص
ولما بلغ ذلك مؤلفه أجاب بهذا البيت :
عاد إلى عنصره إنما ... يخرج من قعر البحور الفصوص

فصوص الآداب

فصوص الحكم
للشيخ محيي الدين أبي عبد الله : محمد بن علي المعروف : بابن عربي الطائي الحاتمي الأندلسي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
وله : ( كتاب النقوش )
وهو : ( نقوش الفصوص )
على منواله لكنه مختصر
أوله : ( الحمد لله منزل الحكم على قلوب الكلم . . . الخ )
وهو على : سبعة وعشرين فصا
ترتيبها هكذا :
( 1 ) ( 2 / 1262 ) فص حكمة إلهية في كلمة آدمية
( 2 ) نفثية في شيثية
( 3 ) سبوحية في نوحية
( 4 ) قدوسية في إدريسية
( 5 ) مهيمية في إبراهيمية
( 6 ) حقية في إسحاقية
( 7 ) علية في إسماعيلية
( 8 ) روحية في يعقوبية
( 9 ) نورية في يوسفية
( 10 ) أحدية في هودية
( 11 ) فاتحية في صالحية
( 12 ) قلبية في شعيبية
( 13 ) ملكية في لوطية
( 14 ) قدرية في عزيرية
( 15 ) نبوية في عيسوية
( 16 ) رحمانية في سليمانية
( 17 ) وجودية في داودية
( 18 ) نفسية في يونسية
( 19 ) غيبية في أيوبية
( 20 ) جلالية في يحياوية
( 21 ) مالكية في زكرياوية
( 22 ) إيناسية في إلياسية
( 23 ) إحسانية في لقمانية
( 24 ) إمامية في هارونية
( 25 ) علوية في موسوية
( 26 ) صمدية في خالدية
( 27 ) فردية في محمدية
قال في خطبته :
أما بعد : فإني رأيت رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - في مبشرة أريتها في العشر الآخر من محرم لسنة 627 ، سبع وعشرين وستمائة بدمشق وبيده كتاب
فقال لي : هذا كتاب : ( فصوص الحكم ) خذه واخرج به إلى الناس ينتفعون به
فقلت : السمع والطاعة . انتهى
أقول : اختلف الناس فيه ردا وقبولا
فبعضهم : أثنى عليه وتلقاه بحسن القبول وشرحه :
كابن الزملكاني كمال الدين : محمد بن علي الأنصاري الشافعي
المتوفى : سنة 727 ، سبع وعشرين وسبعمائة
والمولى : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 868 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
أوله شرحه : ( الحمد لله الذي زين خواتم القلوب أولي الهمم . . . الخ )
ذكر فيه : أن ( الفصوص ) مما فاض من روح نبينا - عليه الصلاة والسلام - على خواص متابعيه بقدر متابعتهم وقوة مناسبتهم
ومن عجائب هذا النوع من كتاب ( فصوص الحكم ) بجملة ما فيه من : الحكم والأسرار فاض من قلبه الأنور دفعة واحدة على قلب الشيخ الكامل
فشرح مشكلاته
وهو : شرح ممزوج
جمع شروحه وانتخب منها
وأضاف إليه : ما سنح له في أثناء المطالعة
والسيد : علي بن شهاب بن محمد الهمداني
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
والشيخ : داود بن محمود القيصري
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
أول شرحه : ( الحمد لله مفصل الآيات . . . الخ )
ذكر فيه : أن بعض الأكابر التمس منه أن يشرحه
فصدر : مقدمة كاشفة عن أمهات مقاصد القوم مبينة لتأسيس تلك الأصول
وهي منطوية على : عدة توشيحات وعقود
وله : مقدمة ( 2 / 1263 ) أخرى في بيان هذا المعنى
سماها : ( بمطلع خصوص الكلم )
يأتي
صنفه :
للوزير غياث الدين : محمد
وكمال الدين : عبد الرازق بن أحمد بن أبي الغنائم الكاشي
المتوفى : سنة 730 ، ثلاثين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الأحد بذاته وكبريائه . . . الخ )
أتمه في : جمادى الأولى سنة 730
ومؤيد الدين الجندي
المتوفى : في حدود سنة 700 ، سبعمائة
وهو : مؤيد الدين بن محمود بن صاعد بن محمد الخاتمي الصوفي
في : شرحين
كبير وصغير
أول الكبير : ( حمد الحمد أحق محامد الحق . . . الخ )
ذكر فيه : أن شيخه صدر الدين القونوي :
بدأ بشرح خطبته
ثم أشار إليه بتكميله
وذكر أن : الشيخ نهى أن يجمع بين هذا الكتاب و بين غيره من الكتب في جلد واحد وإن كان من مؤلفاته
وعلل ذلك : بأنه من الورث المحمدي
وأورد في أول ذلك الشرح :
قصيدة دالية
مشتملة على : أصول أذواق التوحيد المذكورة في ( الفصوص )
وسعد الدين : محمد بن أحمد الفرغاني
المتوفى : في حدود سنة 700 ، سبعمائة
والشيخ : بايزيد خليفة الرومي
المتوفى : بعد سنة 900 ، تسعمائة
والشيخ : بالي خليفة الصوفيه وي
المتوفى : سنة 960 ، ستين وتسعمائة
ومظفر الدين : علي الشيرازي
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرين وتسعمائة
والشيخ : محمد بن صالح الكاتب صاحب : ( المحمدية )
المتوفى : سنة
وشرحه : مختصر
سلك فيه : مسلكا حسنا
واعتذر بأن الشيخ كان مأمورا لتكلم ما يخالف ظاهره الشرع ابتلاء للناس من عند الله - تعالى - وهو معذور
وشرح :
السيد نعمة الله
مشكله
وشرحه :
صائن الدين تركه أحد أفراد تلامذة السيد : حسين الأخلاطي
أوله : ( الحمد لله مفصل الآيات . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج
مختصر
والمولى : يحيى بن علي المعروف : بنوعي
المتوفى : سنة 1007 ، سبع وألف
وسماه : ( كشف الحجاب عن وجه الكتاب )
أشار إليه : السلطان : مراد بن سليم
ولذلك أدرج : . ما جرى بينهما من المشاركة في المذاكرة والمخاطبة بالتذاكر
والكتاب : تركي
وقيل في تاريخه :
شرح فصوص نوعي كامل
وحل :
ابن بهاء الدين
مشكلاته
في رسالة
قال فيها :
فلما وردت في الفصوص من كلمات يتسارع إلى النفوس إنكارها ويتسابق إلى الإفهام شناؤها تنبئ ظواهرها عن الضلال فلذلك ينسب قائلها إلى الإضلال لكن فيها وجوه يتحرى فيها الفلاح كشف قناعها حملا لأمر المؤمنين على الصلاح . انتهى
والعارف بالله : عبد الله أفندي البسنوي في زماننا هذا :
شرحها : شرحا عربيا وتركيا
وهو : شرح ممزوج جيد
لعله : أحسن الشروح
أوله : ( وكلا نقص عليك . . . الخ )
وذكر أنه : شرحه أولا ( 2 / 1264 ) تركيا
واشتهر الشرح في بلاد العرب
فطلبوا منه : أن يشرحه لهم بلسانه على ذوق الشوق
وقدم على الشرح : اثني عشر أصلا تفهيما لحقايق الكتاب
وسماه : ( تجليات عرائس النصوص في منصات حكم الفصوص )
وله شروح غير ما ذكر
وانتقد آخرون : بالإنكار والتفكير
فصنف : الشيخ : إبراهيم بن محمد الحلبي الخطيب بجامع السلطان : محمد خان
المتوفى : سنة 996 ، ست وتسعين وتسعمائة
كتابا في رده
سماه : ( نعمة الذريعة في نصرة الشريعة )
أمضاه : المولى : سعدي المفتي
المتوفى : سنة
والشيخ : محمد بن إلياس المعروف : بجوي زاده
أقول : ثم إن الفصوص تعدد فيه : القيل والقال وكثر النزاع والجدال
فالأولى : ترك النظر فيه وعدم الالتفات إليه تأسيا بقوله - عليه الصلاة والسلام - : ( دع ما يريبك إلى ما لا يريبك )
فإنك لو نظرت إلى كتب التواريخ والطبقات لرأيت الناس فريقين : في حق الشيخ وتآليفه
ومن شروحه :
( مشارق النصوص الباحث عن غوامض الفصوص )
شرح مختصر
ممزوج
لرجل متأخر
من : القاشاني وعفيف التلمساني لأنه نقل من كلامهما
أوله : ( الحمد لله الذي أفاض على عباده بجوده السابق . . . الخ )
ومن شروحه :
شرح : الشيخ عفيف الدين : سليمان بن علي بن عبد الله الصوفي التلمساني
المتوفى : سنة 690 ، تسعين وستمائة
وهو شرح : مختصر
بالقول
أوله : ( الحمد لله وسلام على عباده الذي اصطفى . . . الخ )
وانتصر له : الشيخ المكي
هو : أبو الفتح : محمد بن مظفر الدين : محمد بن حميد الدين : عبد الله المعروف : بشيخ مكي
المتوفى : سنة
برسالة
فارسية
سماها : ( الجانب الغربي في مشكلات محيي الدين بن عربي )
ورتبها على : بابين وخاتمة
وصائن الدين : علي الأصبهاني
المتوفى : سنة 835 ، خمس وثلاثين وثمانمائة
ومن شروحه :
شرح : ركن الدين
وهو : فارسي
في مجلد
ممزوج
ذكر فيه : أنه رأى : ( شرح القاشاني ) و ( داود القيصري ) وكتب ما خطر بباله ودونه بسراي
وشرحه : مولانا : إدريس بن حسام الدين البدليسي
ذكر فيه : أنه ما رأى شرحا شافيا
فشرحه من غير مراجعة إلى شرح
وعلى ( الفصوص ) رد :
للشيخ : علي بن سلطان : محمد القاري الهروي
المتوفى : سنة 1016 ، ست عشرة ألف
أوله : ( الحمد لله الذي أوجد الأشياء شرها وخيرها . . . الخ )
ومن شروحه :
شرح فارسي
مبسوط
مسمى : ( بنصوص الخصوص )
للشيخ ركن الدين : مسعود الشيرازي أصله من أستر آباد
توفي : سنة 946
وهرنكتها كه در شيخ كمال الدين عبد الرزاق كاشي
وشرح : داود قيصري
وشرح : شيخ مؤيد الدين جندي . ( 2 / 1265 )
وشرح شارح أول مسطور بوده ركن الدين آن نكات را در أين كتاب آورده وحل متن بطريق نزديك كه همه كس آنرا فهم تواند كرد
أوله : ( حمد فزون آن خديرا . . . الخ )
و ( مجمع البحرين ) في شرح : ( الفصوص )
للشريف : ناصر الحسيني الكيلاني الشهير : بالحكيم نزيل طيبة
مختصر
أوله : ( الحمد لله مخصص قلوب الكلم . . . الخ )
ذكر أنه : رأى في مبشرة سنة ست وثلاثين وتسعمائة بالمدينة شيخا يقرأ كتابا وهو ( الفصوص ) فأشار إليه بشرحه فأجاب
ولما جمع : ( حكم الفتوحات ) و ( حكم الفصوص ) حق له أن يوسم : ( بمجمع البحرين )
وختم في : رمضان سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
ومن شروحه :
شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الأحد بذاته وكبريائه . . . الخ )
ذكر مؤلفه : أنه ألفه : لمحمد بن مصلح المشهور : بالتبريزي

فصوص السلوك

الفصوص في الحكمة
للشيخ أبي نصر : محمد بن محمد بن طرخان التركي الفيلسوف الفارابي
المتوفى : سنة 339 ، تسع وثلاثين وثلاثمائة
وشرحه :
للأمير : إسماعيل الحسيني الفارابي
المتوفى : سنة 894

فصول : ابن الدهان
في النحو
صغيرة وكبيرة
وهو : أبو محمد : سعيد بن مبارك النحوي
المتوفى : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة
هذبها :
ابن الأثير : محمد بن المبارك بن أبي الكرم : محمد الجزري
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
وشرحها :
المسمى : ( بالبديع )
ولعله : لابن معط
وشرح الشرح :
لسريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
سماه : ( ربح صريح السميع في شرح البديع )

فصول : ابن زهر
في الطب

فصول : ابن عمران
أحمد بن سليمان الطبري
في فروع الحنفية

الفصول المهمة
يأتي في : الفرائض
لشهاب الدين أبي العباس : أحمد بن الهائم : أحمد بن محمد بن عماد المصري القدسي الفرضي
المتوفى : 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة
في الفرائض
أوله : ( الحمد لله الذي لا يعزب أمر عن علمه . . . الخ )
شرحها :
شيخ الإسلام : زكريا بن ( 2 / 1266 ) محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين تسعمائة
وسماه : ( غاية الوصول إلى شرح الفصول )
ولسبط المارديني

فصول الأسروشني
في فروع الحنفية
في المعاملات فقط
وهو : الإمام مجد الدين أبو الفتح : محمد بن محمود بن حسين الحنفي
المتوفى : سنة 632
أوله : ( الحمد لله الذي مهد دين الإسلام . . . الخ )
رتبها على : ثلاثين فصلا
وفرغ من جمعه : في جمادى الأولى سنة 625 ، خمس وعشرين وستمائة
وقد طرأ عليه : اثنتان وثلاثون سنة وسبعة أشهر

فصول الأصول المشهور : ( بما لا بد منه )
فارسي
مختصر
للشيخ علاء الدولة : أحمد بن محمد البيابانكي السماني
المتوفى : سنة 736 ، ست وثلاثين وسبعمائة
أوله : ( بحمده نحمده حمد معترف بالعجز . . . الخ )
وهي على : ستة فصول
الأول : في الصلاة وما يتعلق بها
الثاني : في الصوم وما يتعلق به
الثالث : في الزكاة وما يتعلق بها
الرابع : في الحج وأحواله
الخامس : في الجهاد
السادس : في السماع وشرائطه
قال : هذا مختصر مما لابد للسالك منه في سلوك طريق الحق من علوم الشريعة وبعض آداب الطريقة
كتبته : للولد الأعز : عبد الله بن أحمد بن محمد البتني الغرجستاني
وصنته عن : التطويل حذرا عن ملالة الطباع وكسالة النفوس خاصة عما لا يعني للسالك مثل : أحكام البيع والشراء والطلاق ونحو ذلك
لأن السالك إذا اشتغل بشيء من الدنيا بطل استعداد سلوكه فعليه أن يدخل المدرسة ويتعلم ما يحتاج إليه في أمر دنياه
فأما الفقير الذي يشتهي أن يسلك الطريق ويصل إلى التحقيق فينبغي له أن يترك الدنيا وما فيها ويدع الشهوات والهوى في أول القدم حتى يصح له التوجه إلى الله - سبحانه وتعالى - فأين هو من الأزواج والأولاد والأموال ؟
فعليك يا ولدي : أن لا تشتغل بقليل الدنيا وكثيرها وصغيرها وكبيرها وجليلها ودقيقها لتصلح للوصول إلى خالقها . . . الخ )

الفصول الأيلاقية في كليات الطب
لشرف الدين السيد : محمد بن يوسف الأيلاقي تلميذ : ابن سينا
المتوفى : سنة
انتقاها من : الكتاب الأول من ( القانون )
فأجاد
ولها شروح منها :
شرح : الحكيم : محمود بن علي بن محمود الحمصي المعروف : بتاج الرازي
وسماه : ( الأمالي العراقية في شرح الفصول الأيلاقية )
فرغ منه : في 27 رمضان سنة 735 ، خمس وثلاثين وسبعمائة
ووعد : بإلحاق الكلام كلمات من التشريح والحميات في آخره ليكون دستورا في فنه
أوله : ( 2 / 1268 ) ( الحمد لله الذي أطلع من مشارق جمال حكمته . . . الخ )
وأشار إلى المتن : بقال
وشرحه أيضا :
أبو الثناء : مظفر بن أمير حاج بن مؤيد التبريزي
أوله : ( الحمد لله الذي جعل بين الفواعل السماوية والقوابل الأرضية ارتباطا وازدواجا . . . الخ )
ذكر أنه : تفنن في الفنون العقلية وحصل منها نصيبا
ثم قال : دعتني داعية الوقت إلى تحرير مبسوط تندرج تلك الفوائد في مطاويه فاخترت أن أشرح المختصر الموسوم : ( بالفصول الأيلاقية )
للفاضل : شرف الدين الأيلاقي
إذ كان مختصرا متداولا بين طلبة هذا الفن مشهورا
وكان جل مباحث القانون فيه مذكورا بعبارة متوسطة بين الإيجاز و الإطناب معطية للمقصود بلا تكلف وعسر
إلا أن معانيه المجملة : كانت تحتاج إلى تفصيل
فشرحته : شرحا شافيا
وسميته : ( بالبسيط الواقي في شرح مختصر الأيلاقي )
فإنه : حائز لخلاصة شرح المولى : قطب الدين والمحاكمات في المواضع المهمة
وبين : الإمام علاء الدين أبو الحسن : علي بن أبي الحزم القرشي
ما ينشرح به مشكلات كليات القانون
بل بالأحرى ما يحتاج إليه في شرح مشكلاتها وبيان كلياتها في قانون مفرد
جمع فيه : ما لابد منه
وهو : حقيق أن يكتفى به ويستغني قارئها عن الشروح الخاصة بها
ومن شروح ( الأيلاقية ) :
شرح : بقال أقول
في مجلد
لمحمد بن علي النيسابوري المشهور : بفخر الدين الأسفرايني
فرغ من تأليفه : في شهر رجب سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
ولسديد الدين السماني :
شرح
بقال أقول أيضا

فصول البدائع لأصول في أصول الشرائع
لشمس الدين : محمد بن حمزة الفناري
المتوفى : سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة
أولها : ( الحمد لله الذي شرع شوارع الشرائع . . . الخ )
رتبه على : فاتحة
والمطلب فيه : مقدمتان ومقصدان وخاتمة
والخاتمة : في الاجتهاد وما يتبعه
جمع فيها : ( المنار ) و ( البزدوي ) و ( محصول الرازي ) و ( مختصر ابن الحاجب ) و غير ذلك
وأقام في تأليفها : ثلاثين سنة
وكتب ابنه : محمد شاه
( حاشية ) عليها
وسماها : ( تلخيص الفصول وترصيص الأصول )
أوله : ( تبارك اسم ذي الكرم الأعم واللطف الأتم . . . )
وتوفي : سنة 839 ، تسع وثلاثين وثمانمائة
واختصرها :
الشيخ : يوسف بن إبراهيم المغربي الوانوغي الحنبلي
وسماه : ( كشف الشوارد والموانع )
سمي المختصر : ( غاية التحرير الجامع )
ثم شرحه
وفرغ منه : في رمضان سنة 838 ، ثمان وثلاثين وثمانمائة

فصول بقراط
وهي : سبع مقالات
ضمنها : تعريف جمل الطب وقوانينه
وهي تحتوي : على جملة ما أودعه في سائر كتبه :
( كتقدمة المعرفة ) و ( كتاب الأهوية ) و ( كتاب الأمراض الحادة ) و ( كتاب الأمراض الوافدة ) المعنون : بأبيديميا و ( كتاب أوجاع النساء )
وهي : أفضل الكتب الطبية لاشتمالها على : قوانين علمية وعملية
وكان جالينوس : شرحها
وقال : عرض بقراط بهذا الكتاب جميع أصول الطب وذكر نكتا متفرقة في باقي كتبه
ثم إن الشيخ أبا القاسم : عبد الرحمن بن علي المعروف : بابن أبي صادق الملقب : بسقراط الثاني
بالغ في تحسين تلخيصه لهذا الشرح
مضيفا إلى ما لخصه : فوائد حتى صار شرحه أنفع الشروح
وهو الموسوم : ( بأوفر الشروح )
أوله : ( بعد حمد الله بجميع محامده . . . الخ )
قال : كل من الأطباء رأوا أن يدونوا لمن بعدهم جملا وجوامع من أصوله
إلا أن كتاب ( الفصول ) أفضلها كلها
لأنه من أوجز الكتب في الطب
وهو أحد الكتب التي لا بد لمن يريد الإلمام بهذه الصناعة أن يحفظها . انتهى
ولها شرح آخر :
لعبد الله بن عبد العزيز بن موسى السيواسي
أوله : ( الحمد لله مبدع الأرواح في الأجسام . . . الخ )
قال : فلما كان كتاب ( الفصول ) لبقراط من غوامض الكتب الطبية ومع كثرة شروحه لم يبلغ أحد في حل مشكلاتها مبلغ الإمام : ابن أبي صادق
فإنه تعمق في : المباحث الدقيقة وكشف عن المشكلات العميقة إلا أنه لم يخل عن تكرار وتطويل مخل
فأردت إيجازه وإيراد الملخص منه مع حذف المكررات
وسميته : ( عمدة الفحول في شرح الفصول )
فرغ من تأليفه : في رجب سنة 716 ، ست عشرة وسبعمائة
مختصر : شرح ابن أبي صادق
أوله : ( الحمد لله مكون الأكوان . . . الخ )
وشرحه :
موفق الدين : عبد اللطيف بن يوسف البغدادي المذكور في : ( الإنصاف )
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
شرحه بقوله : قال بقراط
وقال عبد اللطيف : وله ( فصول ) آخر
بلغة الحكيم
سبع مقالات
واختصر ( شرح جالينوس ) ( للفصول )
وعلق عليه :
عز الدين : محمد بن أبي بكر بن جماعة
المتوفى : سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة :
تعليقة
وشرحها :
ابن القف الحكيم أمين الدولة أبو الفرج : يعقوب بن إسحاق القف الكركي النصراني المذكور في : ( جامع الغرض )
المتوفى : بدمشق سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة
في مجلدين
وسماه : ( الأصول في شرح الفصول )
أوله : ( الحمد لله خالق الخلق ومبديه وباسط الرزق ومنميه . . . الخ )
في مجلد
ولابن المنذر :
تعليقة
وشرحها :
شمس الدين ابن اللبودي الحكيم : محمد بن عبدان الدمشقي المعروف : بابن اللبودي المذكور في : ( الرأي المعتبر )
المتوفى : سنة 621 ، إحدى ( 2 / 1269 ) وعشرين وستمائة
ومن شروح ( الفصول ) :
شرح : عماد الدين : عبد الرحيم
وهو : بقال أقول
أوله : ( نحمدك يا من بيده تدبير الأمور . . . الخ )
قال في أوله :
هذه حواش كتبناها على : ( وسائل الوصول إلى مسائل الفصول )
لعز الدين : إبراهيم الكيسي
لكنه شرح على المتن وليس بحاشية
وشرحها :
يوسف الإسرائيلي المغربي الأصل من مدينة فاس وكان رئيسا من أطباء : الملك الظاهر : غازي بن ناصر
وشرحها :
ابن الطيب
ثم هذب :
رضي الدين الرحبي
هذا الشرح
وشرحه :
علاء الدين أبو الحسن : علي بن النفيس بن أبي الحزم
وشرحه :
الفاضل الرئيس : أحمد بن أسعد بن علوان الطبيب
وسماه : ( تنبيهات العقول على حل تشكيكات الفصول )
ومن شروح ( فصول بقراط ) :
شرح : صدقة السامري المذكور في : ( شرح التوراة )
هو : صدقة بن منجا السامري الدمشقي
المتوفى : سنة 220 ، عشرين ومائتين
ولم يتم

فصول الثلاثين ( الفصول الثلاثون )
لمحمد بن كثير الفرغاني

فصول الحل والعقد وأصول الخرج والنقد
في التاريخ
تركي
لعالي الشاعر
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف
كتب فيه : ظهور اثنتين وثلاثين دولة وكيفية ظهورها وسبب انقراضها
وهو في : مجلد
أوله : ( باسمك اللهم مالك الملك . . . الخ )
وأراد بذكر انقراضهم : التذكير للعثماني لما رأى الاختلال في عصره

فصول خمسين ( الفصول الخمسون )
في النحو
ليحيى بن عبد المعطي النحوي
المتوفى : سنة 628 ، ثمان وعشرين وستمائة
شرحها :
القاضي شهاب الدين : محمد بن أحمد بن الخويي الشافعي
المتوفى : سنة 693 ، ثلاث وتسعين وستمائة
وأحمد بن محمد الأندلسي
المتوفى : سنة 689 ، تسع وثمانين وستمائة
وجمال الدين أبو محمد : حسين بن بدر بن أياز بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 681 ، إحدى وثمانين وستمائة
وسماه : ( المحصول )
أوله : ( الحمد لله الذي اتخذ الحمد لنفسه . . . الخ )
وبرهان الدين : إبراهيم بن موسى بن بلال الكركي الشافعي
المتوفى : سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة
شرح : النصف الأول كذا قال : السخاوي
ولرشيد الدين أبي جعفر : محمد بن على المازندراني
المتوفى : سنة 588 ، ثمان وثمانين وخمسمائة
ولأبي عبد الله : محمد بن أحمد بن ( 2 / 1270 ) هشام اللخمي
المتوفى : في حدود سنة 570 ، سبعين وخمسمائة
وللإمام صدر الشريعة : عبيد الله بن مسعود بن تاج الشريعة
المتوفى : سنة خمس وأربعين وسبعمائة
قال في أوله :
هذه فصول في شرح ( فصول الخمسين )
حررتها للولد الأعز : محمود . انتهى
وهو : كتاب
مشتمل على : مهمات هذا الفن
رتبه : ترتيبا بديعا لا يتوقف فيه سابق الأبحاث على لاحقها إلا نادرا . انتهى
وهو : أصغر من : ( الكافية )
ومن شروح ( الفصول ) المسمى : ( بالمحصول ) :
شرح : الشيخ الإمام العلامة : حسين بن إياس النحوي البغدادي
أوله : ( الحمد لله الذي اتخذ الحمد لنفسه ذكرا . . . الخ )

فصول الربيع وأصول البديع
للشيخ بدر الدين : حسن بن حبيب الأديب الحلبي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
وهو : كتاب حسن في البديع
ويقال له : ( نسيم الصبا ) أيضا
قرظه : علماء عصره

فصول الرقاق

الفصول السبعة
لابن عيسى الأقحصاري ( الطبيب : إلياس )
المتوفى : سنة 967

الفصول الستة
في الحديث
لمحمد بن محمد الحافظي البخاري
وهو : خواجه بارسا
المتوفى : سنة 822 ، اثنتين وعشرين وثمانمائة

فصول شمس المعارف الكبرى
في الخواص وأسرار الحروف
للشيخ محيي الدين أبي العباس : أحمد بن علي البوني
لعله : ( شمس المعارف )
مر في : حرف الشين
فليراجع

الفصول العشرة
لابن عيسى أيضا

فصول العمادي
في فروع الحنفية
وهو : جمال الدين بن عماد الدين الحنفي
رتبها على : أربعين فصلا
في المعاملات فقط
قال في أوله :
وترجمت هذا المجموع : ( بفصول الأحكام لأصول الأحكام )
أوله : ( يبدأ كل كتاب ويختم . . . الخ )
وقيل : هو أبو الفتح : عبد الرحيم بن أبي بكر بن عبد الجليل المرغيناني السمرقندي
قال المولى محمد بن إلياس المفتي جوي زاده مؤلف ( الفصول ) :
هو : أبو الفتح بن أبي بكر : عبد الجليل المرغيناني السمرقندي
كما ذكره في آخر كتابه
وقال : نجز في أواخر شعبان سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة . ( 2 / 1271 )

الفصول في الأصول
لعله : ( فصول الأصول )
كما مر
للشيخ ركن الدين علاء الدولة : أحمد السمناني
المتوفى : سنة

الفصول في اعتقاد الأئمة الفحول
لأبي الحسن الإمام : محمد بن عبد الملك الكرجي
المتوفى : سنة 532 ، اثنتين وثلاثين وخمسمائة

الفصول في
للإمام نور الدين : عبد الوهاب

الفصول في علم الأصول
لابن المؤيد : موفق بن محمد الخاصي الخوارزمي الحنفي
المتوفى : سنة 634 ، أربع وثلاثين وستمائة
ولطاهر بن محمد الجعفي
المتوفى : سنة
ولابن عقيل

الفصول في معرفة الأصول
في النحو
لأبي البركات : عبد الرحمن بن محمد كمال الدين الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
ذكر فيها : أوضاع الأصول المشابهة لأصول الفقه

فصول القرطبي
في الطب

الفصول المائة

فصول معرفة التلبيس وأصول التمييز بين التصوف والتدليس
لمولانا : محمد بن إدريس النخجواني
المتوفى : سنة
أولها : ( الحمد لله الذي جعل الشريعة مفتاحا لكل فضيلة . . . الخ )

الفصول المهمة في معرفة الأئمة وفضلهم ومعرفة أولادهم ونسلهم
للشيخ نور الدين : علي بن محمد بن الصباغ المالكي المكي
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
وأراد : الأئمة الاثني عشر الذين أولهم :
علي بن أبي طالب - رضي الله تعالى عنه
و آخرهم : الإمام المهدي المنتظر
وعقد لكل منهم : فصلا
وفي الأئمة الثلاثة الأول : فصول أيضا
وقد نسب بعضهم المصنف في ذلك إلى الترفض
كما ذكره في خطبته
أوله : ( الحمد لله الذي جعل من صلاح هذه الأمة نصب الإمام العادل . . . الخ )

الفصول المهمة في مواريث الأمة
للشيخ شهاب الدين : ( 2 / 1273 ) أحمد بن الهائم
المتوفى : سنة 887
وشرحها :
للقاضي : زكريا الأنصاري الشافعي
المتوفى : سنة 926
وسماه : ( غرابة الأصول إلى علم الفصول )
في مجلد
وشرح آخر :
للقاضي : زكريا المذكور
سماه : ( منهج الوصول إلى تخريج الفصول )

فصول النسفي في علم الجدل
وهو : الشيخ برهان الدين النسفي محمد بن الحنفي النسفي
المتوفى : سنة 686
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
شرحها :
الشيخ : برهان الدين البلغاري
أوله : ( الحمد لواجب أبدع بقدرته . . . الخ )
ذكر فيه : أن العلم بأحكام الشريعة والاطلاع على دقائقها لا يمكن إلا بعلم النظر
والمبرزون في هذا الفن قد صنفوا الكتب وبحثوا وبينوا القواعد إلا أن كتاب البرهان النسفي أعجبها تصنيفا فالتمسوا مني كتابة شرح . . . الخ
وسماه : ( معارك الفحول في شرح الفصول )
وشرح ( الفصول ) :
شمس الدين : محمد السمرقندي صاحب : ( الصحائف )
المتوفى : سنة 600

فصول الوصول
تركي
للشيخ : إلهي

الفصول والغايات في معارضة السور والآيات
على ما ذكره : ابن الجوزي
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
وهو : مائة كراسة
وفي تفسير غريبه :
( كتاب السادر )
وهو : عشرون كراسة
وله كتاب : ( إقليد الغايات )
مقصور على : تفسير اللغز
وهو : عشر كراريس
وله : ( كتاب الفصول ) غير هذا
وهو : أربعمائة كراسة

فصيح الأدلة
في مجلدين
لأبي الحسين شيخ المعتزلة : محمد بن علي البصري المتكلم
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة ( 436 )

الفصيح
في اللغة
اختلف في مؤلفه
فقيل :
للحسن بن داود الرقي
وقيل : لابن السكيت
والأصح أنه : لأبي العباس : أحمد بن يحيى المعروف : بثعلب الكوفي النحوي
المتوفى : سنة 291 ، إحدى وتسعين ومائتين
وهو : كتاب صغير الحجم كثير الفائدة اعتنى به الأئمة
فشرحه :
أبو العباس : محمد بن يزيد المبرد
المتوفى : سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين
وابن درستويه : عبد الله بن جعفر النحوي
المتوفى : سنة 347 ، سبع وأربعين وثلاثمائة
وابن خالويه : حسين بن أحمد النحوي اللغوي
توفي : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
ويوسف بن عبد الله الزجاجي
المتوفى : سنة 415 ، خمس عشرة وأربعمائة
وأبو الفتح : عثمان بن جني
المتوفى : سنة 392 ، اثنتين وتسعين وثلاثمائة
وأبو سهل : محمد بن علي الهروي
المتوفى : سنة 423 ، ثلاث وثلاثين وأربعمائة
وسماه : ( التلويح في شرح الفصيح )
أوله : ( أما بعد فإنه لما كان جمهور الناس . . . الخ )
وأبو علي : أحمد بن محمد المرزوقي
توفي : سنة 421
وشهاب الدين أبو جعفر : أحمد بن يوسف الفهري اللبلي النحوي
المتوفى : بتونس سنة 691 ، إحدى وتسعين وستمائة
شرحين :
أحدهما : ( تحفة المجد الصريح في شرح كتاب الفصيح )
قال ابن الحنائي :
وهو كتاب لم تكتحل عين الزمان بمثله في تحقيقه وغزارة فوائده ومنه يعلم فضل الرجل الذي ألفه وبراعته . انتهى
وشرحه :
أبو علي : عبد الكريم بن حسن السكري
المتوفى : سنة
وأبو علي : حسن بن أحمد الأسترابادي
المتوفى : سنة 717
وأبو البقاء : عبد الله بن حسين العكبري
المتوفى : سنة 616 ، ست عشرة وستمائة
وأبو محمد : عبد الله بن محمد بن السيد البطليوسي
المتوفى : سنة 511 ، إحدى عشرة وخمسمائة ( 521 )
وأبو حفص : عمر بن محمد القضاعي
المتوفى : في حدود سنة 570 ، سبعين وخمسمائة
وأبو منصور : محمد بن علي الأصبهاني
المتوفى : 486
وكان حيا : في حدود سنة 416 ، ست عشرة وأربعمائة
وابن هشام : محمد بن أحمد اللخمي
توفي : في حدود 600
وكان حيا : في سنة 557 ، سبع وخمسين وخمسمائة
وأحمد بن علي المعروف : بابن المأمون
المتوفى : سنة 586 ، ست وثمانين وخمسمائة
وتاج الدين : أحمد بن عبد القادر بن مكتوم
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وأبو القاسم : عبد الله بن محمد بن ناقيا بن داود
هو : عبد الله بن محمد بن الحسين بن داود بن ناقيا الشاعر
المتوفى : سنة 485 ، خمس وثمانين وأربعمائة
قال : في أوله :
هذا كتاب أمليناه في شرح كتاب ( الفصيح ) وإيضاحه وقد أكثر الناس الكلام فيه
ونسبه قوم إلى : ابن الأعرابي
وذكر بعضهم : أنه رآه بخط الخراز يرويه عنه
قال : لما صنف يعقوب بن السكيت كتاب ( الإصلاح ) استعاره : أبو العباس ثعلب فنظر فيه فلما أظهر كتابه ( الفصيح ) قال يعقوب : جدع كتابي جدع الله أنفه
وأبو العباس : أحمد بن عبد الجليل التدمري
المتوفى : سنة 555 ، خمس وخمسين وخمسمائة
وأبو بكر : محمد بن إدريس القضاعي
المتوفى : 707 ، سبع وسبعمائة
وجمع صاحبه :
أبو عمر : محمد بن عبد الواحد غلام ثعلب ما فات ( الفصيح )
في جزء
وتوفي : سنة 345 ، خمس وأربعين وثلاثمائة
ونظمه :
القاضي شهاب الدين : محمد بن أحمد بن الخويي
المتوفى : سنة 693 ، ثلاث وتسعين وستمائة
وعز الدين : عبد الحميد بن هبة الله الميداني
المتوفى : سنة 655 ، خمس وخمسين وستمائة
وأبو عبد الله : محمد بن محمد بن جعفر بن المشتمل المري المعروف : بالبنياني
المتوفى : سنة
ومحمد بن أحمد ( 2 / 1274 ) المعروف : بابن جابر الأعمى
في : ألف وستمائة وثمانين بيتا
سماه : ( حلية الفصيح )
أتمه في : بيرة سنة 747 ، سبع وأربعين وسبعمائة
وتوفي : سنة 780 ، ثمانين وسبعمائة
وذيل :
موفق الدين : عبد اللطيف بن يوسف البغدادي
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
كتاب : ( الفصيح )
وله : نظمه أيضا
وصنف :
أبو نعيم : علي بن حمزة البصري اللغوي
المتوفى : سنة 375 ، خمس وسبعين وثلاثمائة
في رد : ( الفصيح )

فض الختام في التورية والاستخدام
لصلاح الدين : خليل بن أيبك الصفدي
المتوفى : سنة 764 ، أربع وستين وسبعمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي جملني بلباس الآداب . . . الخ )

فضائح الإباحية
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة

فضائح المعتزلة
لأبي منصور : عبد القاهر بن طاهر البغدادي
المتوفى : سنة 429 ، تسع وعشرين وأربعمائة
وله ( فضائح الكرامية )
ولابن الراوندي : أحمد بن يحيى البغدادي الملحد المشهور
المتوفى : سنة 301 ، إحدى وثلاثمائة

فضائل الأربعة
لأبي الفتح : يوسف بن عمر
يرويها عن ابن عباس
اشتملت على : جملة من فضائل الخلفاء الأربعة
وهو كتاب :
من أجزاء الأحاديث

فضائل الأعمال
لأبي أحمد : حميد بن مخلد بن زنجويه النسائي الأزدي
المتوفى : سنة 248 ، ثمان وأربعين ومائتين
ولحافظ الدين أبي البركات : عبد الله بن أحمد النسفي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
ولضياء الدين : محمد بن عبد الواحد المقدسي الحنبلي الحافظ
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
جمعه محذوف الأسانيد وعزاه إلى كتب الأئمة

فضائل الأنصار
لأبي داود

فضائل الأوقات
لعبد الجبار بن محمد البيهقي
المتوفى : سنة

فضائل البصرة
في : جملة مجلدات
لعمر بن شبة أبي زيد ( شبة يزيد ) النميري الحافظ
المتوفى : سنة 262 ، اثنتين وستين ومائتين

فضائل بغداد وأخبارها
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين . ( 2 / 1275 )

فضائل بيت المقدس
للشريف عز الدين : حمزة بن أحمد الحسيني الدمشقي الشافعي
المتوفى : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة

فضائل الجهاد
لابن شداد : يوسف بن رافع بن تميم الموصلي الحلبي
المتوفى : سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة
وصنف الشيخ مجد الدين : طاهر بن نصر الله بن جهبل الحلبي
المتوفى : سنة 591 ، إحدى وتسعين وخمسمائة
للسلطان : صلاح الدين
وجمع المولى : عبد الباقي الشاعر الرومي
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف
( فضائل )
بالتركي
وهي : ترجمة ( مشارع الأشواق )
لمحمد باشا الوزير
وأول من صنف فيه :
عبد الله بن المبارك ( كتاب الجهاد )
وأبسط ما صنف فيه :
( الأوائل والأواخر )
كتاب الحافظ بهاء الدين أبي محمد : قاسم بن علي بن عساكر
المتوفى : سنة 600 ، ستمائة
وهو : في مجلدين
غير أنه أطال بكثرة أسانيده وطرقه
يرجع إلى نحو : خمسة عند الاختصار
فهذبه صاحب ( مشارع الأشواق ) وزاد عليه

فضائل الحق
لابن عساكر أبي محمد : قاسم بن علي
المتوفى : سنة 600 ، ستمائة

فضائل الخلفاء الأربعة
لأبي بكر : أحمد بن إسحاق النيسابوري المعروف : بالصيفي
المتوفى : سنة 342 ( 341 )
قيل إنه : رأى مبشرة في أثناء تأليفه
ذكره ابن السبكي
وفضائلهم أيضا :
بالتركي
لشمس الدين : محمد السيواسي
ألفها في : سنة 989 ، تسع وثمانين وتسعمائة

فضائل رجب
للحافظ شهاب الدين : أحمد بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة

فضائل الشافعي
لأبي عبد الله : محمد بن أحمد بن شاكر القطان المصري
المتوفى : سنة 407 ، سبع وأربعمائة

فضائل الشام
لأبي الحسن : علي بن محمد الربعي المالكي
أتمه : بدمشق في سنة 435 ، خمس وثلاثين وأربعمائة
واختصره الشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عبد الرحمن الفزاري
المتوفى : سنة 729 ، تسع وعشرين وسبعمائة
وسماه : ( الأعلام )
وصنف المولى : عبد الغني بن أمير شاه فيها :
رسالة
حين صار قاضيا بها
وتوفي : سنة 991 ، إحدى وتسعين وتسعمائة
وللحافظ : عبد الكريم بن محمد السمعاني
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة
رسالة
في فضائل الشام
وفيها ( 2 / 1276 ) مؤلفات منها :
( تحفة الأنام )
و ( نزهة الأنام )
و ( نشر الخزام )
وغير ذلك كلها في : فضائل الشام

فضائل شعبان
لابن أبي الصيف اليمني

فضائل شهر رمضان
لأبي الحسن : علي بن عبد الله المعروف : بابن المنجم
المتوفى : سنة

فضائل الشيخين
لأبي إسحاق : إسماعيل بن سعيد الطبري
المتوفى : سنة
وفضائلهما مع فضائل : عثمان - رضي الله تعالى عنه - :
لأبي الحسن : علي بن أحمد بن نعيم الأنصاري
في كتاب من : أجزاء الأحاديث
رواية أبي محمد : الحسن بن محمد الخلال عنه
كما في : ( أبحاث الثقات في الموافقات )

فضائل الصبر

فضائل الصحابة
لعبد الرحمن بن محمد بن عيسى بن فطيس الأندلسي القرطبي
المتوفى : سنة 402 ، اثنتين وأربعمائة
في : مائة جزء
ولأبي عبد الله : محمد بن أحمد المعروف : بغنجار البخاري
المتوفى : سنة 412 ، اثنتي عشرة وأربعمائة
فضائل الأربعة :
وفيها ( الأنباء المستطابة )
مر في الألف
ولأبي نعيم : أحمد بن عبد الله الأصبهاني
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
وفيها ( غيث السحابة )
و ( الرياض النضرة )
ولأبي القاسم : عمر بن علي المعروف : بالديلمي
المتوفى : سنة
وللإمام البغوي
وللإمام : هبة الله بن عبد الله الصعيدي

فضائل العرش
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى البصري
المتوفى : سنة 210 ، عشر ومائتين

فضائل العشرة المبشرة
مختصر
للإمام برهان الدين : إبراهيم بن عبد الرحمن الفزاري المعروف : بابن الفركاح
المتوفى : سنة 729 ، تسع وعشرين وسبعمائة

فضائل العشرة
مجلد
مرتب على قسمين :
الأول : في مناقب الأعداد
الثاني : في مناقب الآحاد
أولها : ( الحمد لله الذي يختص من شاء برحمته . . . الخ )
عزا كل حديث إلى الكتاب المخرج منه منبها على مؤلفه
مبتديا بذكر ما شملهم على طريقة التضمن
ثم ما اختص بهم على وجه المطابقة والتعيين
ثم بما ورد فيما دون العشرة
ثم بما اختص بالخلفاء الأربعة
ثم بما ورد في فضل كل واحد
وأدرج جملة ذلك في قسمين . ( 2 / 1277 )

فضائل غرناطة
لابن السراج : محمد بن إبراهيم الغرناطي
المتوفى : سنة

فضائل فاطمة الزهراء - رضى الله عنها
لأبي عبد الله : محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري
المتوفى : سنة 405 ، خمس وأربعمائة

فضائل الفتيان

فضائل القدس والشام
للإمام أبي المعالي : المشرف بن المرجا بن إبراهيم المقدسي
المتوفى : سنة 838
أولها : ( الحمد لله الذي خلق الأرض واختار منها مواضع . . . الخ )
وهو : على مائة وخمسة عشر بابا

علم فضائل القرآن
أول من صنف فيه :
الإمام : محمد بن إدريس الشافعي
المتوفى : سنة 224 ، أربع وعشرين ومائتين
هو : ( منافع القرآن )
يأتي
ولأبي العباس : جعفر بن محمد المستغفري
المتوفى : سنة 432 ، اثنتين وثلاثين وأربعمائة
ولداود بن موسى الأودني
المتوفى : سنة
ولأبي العطاء المليحي
توفي : سنة
ولأبي الفضل : عبد الرحمن بن أحمد الرازي
المتوفى : سنة
ولابن أبي شيبة
ولأبي عبيد : القاسم بن سلام الجمحي
وهو على : طريقة المحدثين
ولابن الغريس
هو : أبو عبد الله : محمد بن أيوب بن يحيى بن الضريس بن يسار الضريس البجلي الرازي الحافظ
المتوفى : سنة 294
ولأبي الحسن بن صخر الأزدي
ولأبي ذر
وهو على : طريق المحدثين
وللضياء المقدسي
المتوفى : سنة 204 ، أربع ومائتين
ولأبي الحسن : علي بن أحمد الواحدي
المتوفى : سنة 468 ، ثمان وستين وأربعمائة
مختصر
فيه أخذ :
شمس الدين : محمد بن طولون الدمشقي
أربعين حديثا منه
و ( فضائل القرآن )
لبعض المتأخرين
أولها : ( الحمد لله الذي امتن على عباده بنبيه المرسل . . . الخ ) . ( 2 / 1278 )

فضائل قيام الليل
لبعض المحدثين
على : سبعة وعشرين بابا
أولها : ( الحمد لله الذي تولى أولياءه بالحفظ . . . الخ )

الفضائل اللائقة

فضائل المدينة
لابن عساكر : قاسم بن علي
المتوفى : سنة 600 ، ستمائة
وللمفضل الجندي
المتوفى : سنة

فضائل مكة المكرمة
للجندي
ولأبي سعيد : مفضل بن محمد الشعبي
المتوفى : في حدود سنة 300 ، ثلاثمائة
ولمحمد بن أبي بكر اللباد المالكي اللخمي الأفريقي
وللشيخ : محمد بن علي بن علان المكي الصديقي
المتوفى : سنة 1057 ، سبع وخمسين ألف

فضائل الملوك
لأبي الفضل : عبيد الله بن أحمد بن الميكال
ذكره مير خواند في : ( روضة الصفا )

فضائل النيروز
لإسماعيل بن عباد الصاحب الوزير
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة

فضائل اليمن وأهله
لابن أبي الصيف : محمد بن إسماعيل اليمني
المتوفى : سنة 609 ، تسع وستمائة
وللقاضي : حسين بن محمد اليمني
المتوفى : سنة
ولمحمد بن عبد المجيد القرشي

فضائل يوم الجمعة
وهو : ( اللمعة )
يأتي
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
قال : في أولها :
ذكر ابن القيم في الهدي ليوم الجمعة خصوصيات تبلغ بضعا وعشرين
وتتبعتها فتحصلت فبلغت : مائة
أولها : ( الحمد لله الذي خص هذه الأمة . . . الخ )

فضل بيت المقدس
لأبي سعد : عبد الله بن الحسن بن عساكر
المولود : سنة 606 ، ست وستمائة

فضل التراويح
للإمام نجم الدين أبي الرجا : مختار بن محمود الزاهدي
المتوفى : سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة

فضل تمر المدينة وترابها
للشيخ الإمام جمال الدين بن حمزة الحجار العمري

فضل الجلد عند فقد الولد
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله على كل حال . . . )
أورد فيها : أحاديث وآثارا ونخبا وحكايات ( 2 / 1279 ) واعتبارات
وهو : ثالث مؤلف ألفه
وألف : أخرى في هذا المعنى
وسماها : ( ثلج الفؤاد )
ذكرها صاحب : ( الفضل المبين )

فضل الخيل
على : طريقة المحدثين
لشرف الدين : عبد المؤمن بن خلف الدمياطي
المتوفى : سنة 705 ، خمس وسبعمائة

فضل الخيل وما فيها من الخير والنيل
لأبي زرعة : أحمد بن عبد الرحيم العراقي
المتوفى : سنة 826 ، ست وعشرين وثمانمائة

فضل الذكر الفرقاني
للفرياني

فضل رمضان
لابن أبي الدنيا

فضل شعبان
لابن أبي الصيف . . . اليمني
المتوفى : سنة 609 ، ست وتسعمائة

فضل صلاة التسبيح
لأبي سعد : عبد الكريم بن محمد السمعاني
المتوفى : سنة 562

فضل الصلاة على النبي - عليه الصلاة والسلام
لأبي الحسين : أحمد بن فارس بن زكريا اللغوي المالكي
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
ذكره ابن حجر في : ( المجمع )
وللشيخ الحافظ : إسماعيل بن إسحاق بن حماد القاضي
المتوفى : سنة 282 ، اثنتين وثمانين ومائتين
وهي على : طريقة المحدثين بالأسانيد

فضل الصلاح

فضل العالم العفيف
لأبي نعيم : أحمد بن عبد الله الأصبهاني
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة

فضل العلم
لابن عبد البر : يوسف بن عبد الله القرطبي المالكي
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة

الفضل العميم في إقطاع تميم
لجلال الدين السيوطي
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
في : فن الحديث

فضل القيام بالسلطنة
للسيوطي
مختصر
أوله : ( الحمد لله العلي الشأن . . . الخ )

فضل الكلاب على أكثر ممن لبس الثياب
لابن المرزبان : علي بن أحمد البغدادي
المتوفى : سنة 366 ، ست وستين وثلاثمائة

الفضل المزيد على بغية المستفيد
مر في : الباء . ( 2 / 1282 )

الفضل المبين في الصبر عند فقد البنات والبنين
للشيخ الإمام شمس الدين : محمد بن علي بن يوسف الدمشقي الصالحي
المتوفى : سنة 942 ، اثنتين وأربعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الحي الباقي ومن سواه فان . . . الخ )
ذكر فيه : برد الأكباد وفضل الجلد وثلج الفؤاد وارتياح الأكباد
وقال فيه : وهذا الأخير أجمعها فائدة وقد فاته أشياء مع أنه ذكر بعد كل باب غريبه ومما يتعلق به فطال
وفيه : نوع مشقة وكرر فيه أحاديث كثيرة في معنى واحد
فاختصرته : في نحو ثلث حجمه مع زيادات فاتته
ورتبته : ترتيبا أحسن من ترتيبه
ورقمت : الكتب المنقول عنها : بالرمز
وإذا أطلق الحافظ : أراد ابن حجر
ورتب على : تسعة عشر بابا

الفضل الوفي في العدل الأشرفي
لمجد الدين : محمد بن يعقوب الفيروز أبادي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة

فطام اللسد في أسماء الأسد
للسيوطي

فقر البلغاء
لأبي الحسين : أحمد بن سعد الكاتب الأصبهاني
المتوفى : في حدود سنة 350 ، خمسين وثلاثمائة
جمع فيه : الرسائل
وله : ( مختار الرسائل )
لم يسبق إلى مثله

علم الفقه
قال صاحب ( مفتاح السعادة ) :
وهو : علم باحث عن الأحكام الشرعية الفرعية العملية من حيث استنباطها من الأدلة التفصيلية
ومباديه : مسائل أصول الفقه
وله : استمداد من سائر العلوم الشرعية والعربية
وفائدته : حصول العمل به على الوجه المشروع
والغرض منه : تحصيل ملكة الاقتدار على الأعمال الشرعية
ولما كانت الغاية والغرض في العلوم العملية : تحصيل الظن دون اليقين بناء على أن أقوى الأدلة : الكتاب والسنة وأنه وإن كان قطعي الثبوت لكن أكثره ظني الدلالة فصار محلا للاجتهاد
وجاز الأخذ فيه أولا : بمذهب أي مجتهد أراد المقلد
والمذاهب المشهورة التي تلقتها العقول بالصحة هي : المذاهب الأربعة للأئمة الأربعة : أبي حنيفة ومالك والشافعي وأحمد ابن حنبل
ثم الأحق والأولى من بينها : مذهب أبي حنيفة - رحمه الله تعالى - لأنه المتميز من بينهم : بالإتقان والإحكام وجودة القريحة وقوة الرأي في علم الأحكام وكثرة المعرفة بالكتاب والسنة وصحة الرأي والروية وزيادة المنة . . . إلى غير ذلك
لكن ينبغي : لمن يقلد مذهبا معينا في الفروع أن يحكم بأن مذهبه صواب ويحتمل الخطأ
ومذهب المخالف خطأ يحتمل الصواب وذلك لوازم الظنية بخلاف الاعتقاديات التي يطلب فيها اليقين لكون دلائلها عقلية يقينية حيث يحكم فيها بأن مذهبه حق جزما ومذهب المخالف خطأ قطعا لأنه من لوازم القطعية . انتهى
ذكر الغزالي في ( بيان تبديل أسامي العلوم ) : أن الناس تصرفوا في اسم الفقه فخصوه : بعلم الفتاوى والوقوف على دقائقها وعللها
واسم الفقه : في العصر الأول كان يطلق على علم الآخرة ومعرفة دقائق آفات النفوس والاطلاع على علم عظم الآخرة وحقارة الدنيا
قال تعالى : ( ليتفقهوا في الدين ولينذروا . . . )
والإنذار : بهذا النوع من العلم دون تفاريع الفقه كالسلم والإجارة
والكتب المؤلفة على المذاهب الأربعة كثيرة منها :
( جامع المذهب )
( مجمع الخلافيات )
( ينابيع الأحكام )
( عيون زبدة الأحكام )
والكتب المؤلفة على مذهب الإمامية الذين ينتسبون إلى مذهب ابن إدريس الشافعي - رحمه الله - كثيرة منها :
( شرائع الإسلام ) وحاشيته
و ( البيان )
و ( الذكرى )
و ( القواعد )
و ( النهاية )
ذكر الزركشي في أول ( قواعده ) أن الفقه أنواع :
( 1 ) معرفة أحكام الحوادث : نصا واستنباطا
وعليه : صنف الأصحاب تعاليقهم المبسوطة على :
( مختصر المزني )
( 2 ) معرفة الجمع والفرق
ومن أحسن ما صنف فيه :
( كتاب الجويني )
( 3 ) بناء المسائل بعضها على بعض لاجتماعها في مأخذ واحد
وأحسن شيء فيه : ( كتاب السلسلة )
للجويني
و ( مختصره )
( 4 ) المطارحات : وهي مسائل عويصة
يقصد بها : تنقيح الأذهان
( 5 ) المغالطات
( 6 ) الممتحنات
( 7 ) الألغاز
( 8 ) الحيل
وقد صنف فيه جماعة
( 9 ) معرفة الأفراد : وهو معرفة ما لكل من الأصحاب من الأوجه الغريبة
وهذا يعرف من : كتب الطبقات
( 10 ) معرفة الضوابط التي تجمع جموعا والقواعد التي ترد إليها أصولا وفروعا
وهذا : أنفعها وأعمها وأكملها وأتمها
وبه يرتقي الفقيه إلى الاستعداد بمراتب الاجتهاد
وهو : أصول الفقه على الحقيقة . انتهى
وهذه الأقسام : أكثر ما اجتمعت في :
( الأشباه ) و ( النظائر للسبكي ) و ( ابن نجيم )
وأما ( قواعد الزركشي ) : فليس فيها إلا القواعد
مرتبة على : الحروف
اعلم أن مسائل أصحابنا الحنفية على ثلاث طبقات :
الأولى : مسائل الأصول وتسمى : ظاهر الرواية
وهي مسائل مروية عن أصحاب المذهب وهم :
أبو حنيفة وأبو يوسف ومحمد - رحمهم الله تعالى
ويلحق بهم : زفر والحسن بن زياد وغيرهما ممن أخذ من أبي حنيفة ويسمى هؤلاء : المتقدمين
ثم هذه المسألة التي سميت : مسائل الأصل وظاهر الرواية هي ما وجدت في كتب محمد التي هي :
( المبسوط ) و ( الزيادات ) و ( الجامع الصغير ) و ( الكبير ) و ( السير )
وإنما سميت بظاهر الرواية : لأنها رويت عن محمد برواية الثقات فهي : إما متواترة أو مشهورة عنه
الثانية : مسائل النوادر
وهي : مسائل مروية عن أصحاب المذهب المذكورين
لكن لا في الكتب المذكورة بل إما في كتب غيرها تنسب إلى محمد كالكيسانيات والهارونيات والجرجانيات والرقيات
وإنما قيل لها غير ظاهر الرواية : لأنها لم ترو عن محمد بروايات ظاهرة صحيحة ثابتة كالكتب الأولى
وأما في كتب غير محمد ( ككتاب المجرد ) لحسن بن زياد
وكتب ( الأمالي ) لأصحاب أبي يوسف وغيرهم
وإما بروايات مفردة مثل :
رواية : ابن سماعة ورواية : علي بن منصور وغيرهما في مسألة معينة
الثالثة : الفتاوى والواقعات
وهي : مسائل استنبطها المجتهدون المتأخرون لما سئل عنهم
ولم يجدوا فيها رواية عن أصحاب المذهب المتقدمين
وهم : أصحاب أبي يوسف وأصحاب محمد وأصحاب أصحابهما . . . وهلم جرا إلى أن ينقرض عصر الاجتهاد
وهم كثيرون
فمن أصحاب أبي يوسف ومحمد مثل :
ابن رستم ومحمد بن سماعة وأبي سليمان الجوزجاني وأبي حفص البخاري
ومن أصحاب أصحابهما ومن بعدهم مثل :
محمد بن مسلمة ومحمد بن سلمة ومحمد بن مقاتل ونصر بن يحيى وأبي نصر : القاسم بن سلام كما في : الطبقات والتواريخ
وقد يتفق لهم أن يخالفوا أصحاب المذهب لدلائل ظهرت لهم
وأول كتاب جمع في فتاواهم فيما بلغنا :
( كتاب النوازل )
لأبي الليث السمرقندي
فإنه جمع : صور فتاوى جماعة من المشايخ بقوله :
سئل نصر بن يحيى في رجل كذا وكذا فقال : كذا وكذا
وسئل : أبو القاسم عن رجل كذا
ثم جمع : المشايخ بعده كتبا أخر :
( كمجموع النوازل والواقعات )
للصدر الشهيد
ثم ذكر المتأخرون بهذه الطبقات المسائل في كتبهم مختلفة غير متميزة كما في :
( قاضيخان ) و ( الخلاصة )
وميز بعضهم :
كرضي الدين السرخسي
في : ( المحيط )
فإنه يذكر أولا مسائل الأصول
ثم مسائل النوادر
ثم مسائل الفتاوى
ونعم ما فعل فحيث يطلق في كتبنا المشايخ والمتأخرون فالمراد ما ذكرنا
وما نقل عنهم في الكتب إما : الاجتهادات كما نقلنا
وإما تخريجات أقوال العلماء المتقدمين كما يقال هذا القول اختاره مشايخ ما وراء النهر وأفتى بهذا مشايخ سمرقند
والغالب على القدماء منهم : الاجتهاد والترجيح
وهم الذين كانوا ما بين : مائتين إلى أربع مائة ( 2 / 1283 ) من الهجرة
الغالب على المتأخرين منهم : هم الذين كانوا بعد الأربعمائة الترجيح فقط
ومن كتب مسائل الأصول :
( كتاب الكافي )
للحاكم
وهو معتمد في نقل المذهب
و ( المنتقى )
له
وفيه : النوادر
ذكره : رضي الدين في : ( المحيط )
ولا يوجد ( المنتقى ) في هذه الأعصار
وفي المنثورة : الكتب التي هي ظاهر الرواية لمحمد خمسة :
( الجامع الصغير )
و ( المبسوط )
و ( الجامع الكبير )
و ( الزيادات )
و ( السير الكبير )
وغير ظاهر الرواية أربعة :
وهي : ( الهارونيات )
و ( الجرجانيات )
و ( الكيسانيات )
و ( الرقيات )
والنوادر تسع وهي :
( نوادر هشام )
و ( نوادر ابن سماعة )
و ( نوادر ابن رستم )
و ( نوادر داود بن رشيد )
و ( نوادر المعلى )
و ( نوادر بشر )
و ( نوادر ابن شجاع البلخي أبي نصر )
و ( نوادر أبي سليمان )
ومن مؤلفاته :
( زيادات الزيادات )
و ( المأذون الكبير )
و ( كتاب العتاق )
و ( المبسوط ) : هو الأصل سمي لأنه صنف أولا
ثم ( الجامع الكبير )
ثم ( الزيادات )
و أملى ( المبسوط ) على أصحابه
رواه عنه : الجوزجاني وغيره
و ( الجامعين )
و ( السير الكبير )
و ( الصغير )
و ( الزيادات ) : عبارة عن الأصول وظاهر الرواية
ويعبر : بغير الظاهر عن :
( الأمالي )
و ( النوادر )
و ( الجرجانيات )
و ( الهارونيات )
و ( الرقيات )=

ج6. كشف الظنون لحاجي خليفة

الكتب المؤلفة فيه على مذهب : الإمام الأعظم أبي حنيفة

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الألف )
( الإبانة )
( إبراهيم شاهية ) : من الفتاوى
( إجارة الإقطاع )
( إجارة الأوقاف )
( الأجناس )
( الاحتجاج )
( أحكام الصغار )
( أحكام الناطفي )
( الاختلافات )
( الاختيارات )
( الاختيار )
( الارتضاء في شروط الحكم والقضاء )
( الإيضاح )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الباء )
( بحار الفقه )
( بحر الفتاوى )
( البدايع )
( البداية )
( البزازية )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف التاء )
( التاتارخانية )
( التحرير )
( تحفة الحريص )
( تحفة الفقهاء )
( تحفة الملوك )
( التحقيق )
( التسهيل )
( تقويم النظر )
( التكملة )
( تلخيص الجامع )
( التنوير )
( التهذيب )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الجيم )
( الجامع الصغير )
( الجامع الكبير )
( جامع الفتاوى )
( جامع الفصولين )
( جوامع الفقه )
( جواهر الأحكام )
( جواهر الفتاوى )
( جواهر الفقه )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الحاء )
( الحاوي )
( حصر المسائل )
( الحقائق )
( حل الدقائق )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الخاء )
( الخانية )
( خراج أبي يوسف )
( خزانة الأكمل )
( خزانة الفقه )
( خزانة الفتاوى )
( خزانة الواقعات )
( خلاصة الفتاوى )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الدال )
( الدرر والغرر )
( الدر المختار )
( الدر المنتقى )
( درر البحار ) . ( 2 / 1284 ) ( مازن )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الذال )
( ذخيرة الفتاوى )
( ذخيرة العقبي )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الراء )
( رحمة الأمة )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الزاي )
( زبدة الأحكام )
( زبدة الفقه )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الشين )
( شروط الفتاوى )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الصاد )
( صدر الشريعة )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف العين )
( عمدة المفتي )
( العناية )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الغين )
( غنية المتملي )
( الغنية )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الفاء )
( فصول أسروشني )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف القاف )
( القنية )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الكاف )
( الكافي )
( الكفاية )
( كمال الدراية )
( الكنز )
( كنز المسائل )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الميم )
( مجمع البحرين )
( مجمع الفتاوى )
( المحيط البرهاني )
( المحيط السرخسي )
( المحيط الرضوي )
( المختار )
( مختصر القدوري )
( مختصر الطحاوي )
( المختلف )
( المستصفى )
( مسند الخلاف )
( مشتمل الأحكام )
( مشكل الأحكام )
( مشكلات القدوري )
( المصفى )
( مفتاح الكنز )
( مقدمة أبي الليث )
( المقدمة الغزنوية )
( ملتقى البحار )
( ملتقى الأبحر )
( الملتقط المنتقى )
( المنظومة النسفية )
( منظومة الطرسوسي )
( منظومة ابن وهبان )
( منية المصلى )
( منية المفتي )
( منية الفقهاء )
( منية الدلائل )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف النون )
( النافع )
( نفائس الأحكام )
( النقاية )
( النقاية )
( النهاية )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الواو )
( الوافي )
( وجيز السرخسي )
( وجيز المجمع )
( الوقاية )

فهرس كتب علم الفقه ( حرف الهاء )
( الهداية )

الكتب المؤلفة على مذهب الإمام الشافعي

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف الألف )
( الإبانة ومتعلقاته )
( ابتهاج المحتاج )
( الإبريز فيما يقدم على التجهيز )
( أبواب السعادة في أسباب الشهادة )
( إبهاج العين في الشروط بين المتابعين )
( أحكام الخنثى )
( أحكام الصغرى )
( الإرشاد )
( الإفصاح )
( الأم )
( الأنوار )
( الإيجاز )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف الباء )
( البحر المواج شرح المنهاج )
( البسيط )
( البهجة )
( البيان )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف التاء )
( تحرير التنبيه )
( تصحيح المنهاج )
( تصحيح التنبيه )
( التعليق )
( تمييز التعجيز )
( التنبيه )
( تنقيح التنبيه )
( التنويه )
( التوشيح )
( التوضيح )
( التهذيب )
( تيسير الحاوي )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف الجيم )
( جامع المختصرات )
( جواهر البحرين )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف الحاء )
( الحاوي )
( حل الحاوي )
( حلية العلماء )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف الراء )
( الروض النزيه )
( رؤوس المسائل )
( الروضة )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف الزاي )
( زيادات النووي )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف الشين )
( الشامل )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف الصاد ) ( 2 / 1285 )
( صفوة الزبد )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف الطاء )
( طراز المحافل )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف العين )
( العباب )
( العجالة )
( العمدة شرح : المنهاج )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف الغين )
( غاية الاختصار )
( الغاية القصوى )
( غاية البيان للسروجي )
( غاية البيان للإتقاني )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف الفاء )
( الفروق )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف القاف )
( القواعد )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف الكاف )
( الكفاية )
( الكوكب الدري )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف اللام )
( اللباب )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف الميم )
( المحرر )
( مغنى الراغبين )
( مفتاح الحاوي )
( منهاج الطالبين )
( المهذب )
( المهمات )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف النون )
( النكت )
( نهاية المطلب )

فهرس كتب علم الفقه للإمام الشافعي ( حرف الواو )
( الوجيز )
( الوسيط )
إذا أطلق القديم يراد به مناصفة الشافعي في العراق واسمه ( الحجة )
وهو مجلد ضخم
قاله في المهمات وكذلك ما أفتى به
ورواة القديم جماعة أشهرهم :
أبو ثور : إبراهيم بن خالد الكلبي
وأبو علي : الحسن بن محمد الزعفراني
قال الماوردي : وهو أثبت الرواة القديمة
وأبو علي الكرابيسي
والأمام : أحمد بن حنبل
وإذا أطلق الجديد فالمراد به ما صنفه أو أفتي به بمصر وهو يشتمل على كتب كثيرة
ورواته أيضا جماعة أشهرهم تسعة :
أبو يعقوب البويطي
والربيع بن سليمان الجيزي
والربيع بن سليمان المرادي المؤذن
وهو المراد عند الإطلاق وهو الذي بوب كتاب ( الأم ) فنسب إليه دون من صنفه
والبويطي فإنه لم يذكر نفسه فيه كما قال الغزالي في ( الإحياء )
والإمام : إسماعيل بن حرملة
وأبو بكر الزبيري المعروف : بالحميدي
ومحمد بن عبد الحكم المصري
وزاد الأسنوي
والده عبد الله بن الحكم
ويونس بن عبد الأعلى
وأسقط الربيع الجيزي
قال : والبويطي والمزني والمرادي هم الذين تصدوا لذلك وأقاموا به والباقون نقلت عنهم أشياء محصورة نواجي

الكتب المؤلفة فيه على مذهب الإمام مالك
( الأحكام )
( التفريع )
( رسالة ابن أبي يزيد )

الكتب المؤلفة فيه على مذهب الإمام أحمد بن حنبل
( الإرشاد ) ( 2 / 1286 )
( عمدة المبتدي )
( فروع ابن مفلح )
( الكافي )
( كتاب الخرقي )
( المقنع )
( النهاية )

الكتب المؤلفة على المذاهب الأربعة
( جامع المذاهب )
( زبدة الأحكام )
( العيون )
( مجمع الخلافيات )
( ينابيع الأحكام )

الكتب المؤلفة على مذهب الإمامية
( البيان والذكرى )
( شرائع الإسلام وحاشيته )
( القواعد )
( النهاية )
ومن أقوالهم الباطلة : عدم وجوب الوضوء للصلاة المندوبة ووجوب الغسل بعد غسل الميت ووجوبه لصوم المستحاضة وكراهية الطهارة بما أسخن بالنار في غسل الميت ونجاسة سؤر الجوارح والنواصب وجسدهم وعدم نقض الطهارة بالمذي والودي
وكراهية الجلوس على مواضع اللعن وعدم جواز غسل الوجه منكوسا من أسفل إلى أعلى وعدم جواز استئناف ماء جديد للمسح ولو فعل كان يلزم الإعادة بما بقي من بلل الوضوء ووجوب المسح على القدمين حافيا إلا للتقية والضرورة وإذا زالت أعاد الطهارة على قول
وأن الغسل الثالث بدعة وحرمة الاستعانة في الوضوء وكراهية الخضاب بالحناء وغيرها وتحريم طلاق الحائض المدخولة بها وزوجها حاضرا معها وأن أكثر النفاس عشرة أيام إلى إحدى وعشرين
وأما الميت يغسل تحت الظلال وأن يغسل الغاسل يديه مع كل غسلة وأن يقص أظفار الميت ويرجل شعره ويدفن معه
واستحباب غسل يوم الغدير وهو : العاشر من ذي الحجة
والمباهلة وهو : الرابع والعشرين منه
وغسل قاتل الوزغ وغسل من سعى إلى مصلوب ليراه عمدا بعد ثلاثة أيام وعدم لزوم الاستيعاب في التيمم وكفاية مسح الجبهة إلى طرف أنفه ووجوب الغسل على من مس ما لا عظم فيه وعدم جواز الصلاة فيما يستر ظهر القدم
وكراهة قول المؤذن : الصلاة خير من النوم
وأن من صلى خلف من لا يقتدى به أي المخالف ( 2 / 1287 ) للتقية أذن لنفسه وأقام فان خاف الفوت اقتصر على تكبيرتين لعدم الاعتداد بأذان المخالف وإقامته
ويصلي يوم الجمعة الظهر : بأذان وإقامة والعصر : بإقامة
ولا يجوز أن يقرأ في الفرائض شيئا من سورة ( العزائم )
وهي : أربع سميت بالعزائم لأن السجود فيها عزيمة أي واجب فلو تعمد بطلت على زعمهم
ولا أن يقرن بين سورتين ولا يجوز قول آمين آخر الحمد وتبطل به الصلاة إن تعمد
وسجدة القراءة لا يكبر فيها ولا يشترط فيها الطهارة واستقبال القبلة وأن يستحب التعفير أي وضع الخدين على التراب بين السجدتين
وأن يسلم الإمام إلى القبلة تسليمة واحدة ويومي بصفحة وجهه إلى يمينه وكذا المأموم

الفقه الأكبر
في : الكلام
للإمام الأعظم أبي حنيفة : النعمان بن ثابت الكوفي
المتوفى : سنة 150 ، خمسين ومائة
روى عنه : أبو مطيع البجلي واعتنى به جماعة من العلماء
فشرحه غير واحد من الفضلاء منهم :
محيي الدين : محمد بن بهاء الدين
المتوفى : سنة 956 ، ست وخمسين وتسعمائة
شرحا جمع فيه : بين الكلام والتصوف وأتقن المسائل وأوضحها غاية الإيضاح
سماه : ( القول الفصل )
والمولى : إلياس بن إبراهيم السينوبي
المتوفى : ببلدة بروسة سنة 891
شرحا مفيدا
والمولى : أحمد بن محمد المغنيساوي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا إلى طريق السنة والجماعة . . . الخ )
وقال في آخره : تم الشرح سنة 939 ، تسع وثلاثين وتسعمائة
من شروح ( الحكمة النبوية )
وله مختصر ذلك الشرح
قال في مختصره : وقد كتبت قبل كتابا مفصلا في تبين مسائله متمسكا بالشريعة المصطفوية لا بالعقل والروية سميته ( بالحكمة النبوية )
ثم استخرجت منه هذا المختصر فسميته ( بمختصر الحكمة النبوية )
وهو للحكيم : إسحاق على ما رأيته في آخر نسخة منه منقولة من خطه
وهو : شرح ممزوج
نظمه : أبو البقاء الأحمدي في ثلاث وعشرين من رمضان سنة 918 ، ثمان عشرة وتسعمائة
وسماه : ( عقد الجوهر نظم نثر الفقه الأكبر )
ونظمه : إبراهيم بن حسان الكرمياني المعروف : بشريفي
المتوفى : سنة 1016 ، ست عشرة وألف
وشرحه مولانا : علي القاري
في مجلد
وسماه : ( منح الروض الأزهر )
هو : شرح كبير ممزوج
أوله : ( الحمد لله واجب الوجود . . . الخ )
وشرحه الشيخ : أكمل الدين
وسماه : ( الإرشاد )

الفقه الأكبر
للإمام الشافعي
وهو جيد جدا . ( 2 / 1288 )
مشتمل على : فصول
قرأه بعض أهل حلب على الشيخ : زين الدين الشماع
لكن فيه شك والظن الغالب أنه من تأليف بعض أكابر العلماء
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

فقه الأمراء
فارسي
للإمام : عبد الصمد القلانسي
ذكره صاحب ( الخلاصة ) في النصاب

فقه الحديث
شرحه أبو ياسر شمس الدين : محمد بن عمار المالكي النحوي
المتوفى : سنة 844 ، أربع أربعين وثمانمائة

فقه الحساب
لأبي المنعم

فقه اللغة
لابن فارسي أبي الحسين : أحمد القزويني
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
وهو المسمى : ( بالصاحبي ) لأنه ألفه : للصاحب
وللثعالبي أيضا
( فقه اللغة )
وهو : المشهور المتداول

فك الرموز السيريانية وفتح الكنوز الفرقانية

الفكوك
في : مستندات حكم ( الفصوص )
للشيخ صدر الدين : محمد بن إسحاق القونوي
المتوفى : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي طلع من مشارق غيبه الأخفى شموس أنواره الباهرة . . الخ )
وبعد : فإن كتاب ( فصوص الحكم ) من أنفس مختصرات تصانيف شيخنا ابن عربي
وهو من : خواتم منشآته و أواخر تنزيلاته
ورد عن منبع المقام المحمدي والجمع الأحمدي
فجاء مشتملا على زبدة ذوق نبينا
ثم إنه لما ورد التعريف الإلهي لبعض أحبة هذا الضعيف رغبوا في حل مشكلات هذا الكتاب فأجبتهم . . . الخ )

الفكرة والعبرة
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة

علم الفلاحة
قال صاحب ( مفتاح السعادة )
وهو : علم يتعرف منه كيفية تدبير النبات من أول نشوئه إلى منتهى كماله بإصلاح الأرض إما بالماء أو بما يخلخلها ويحميها من المعفنات كالسماد ونحوه
أو يحميها في أوقات البرد مع مراعاة الأهوية فيختلف باختلاف الأماكن ولذلك تختلف قوانين الفلاحة باختلاف الأقاليم
ومنفعته : زكاة الحبوب والثمار ونحوها
وهو ضروري للإنسان في معاشه
ولذلك اشتق اسمه من الفلاح وهو البقاء . انتهى . ( 2 / 1289 )

فلاحة تركي
مسمى : ( برونق بستان )
وهو : على أربعة فصول وخاتمة
لبعض سكان أدرنه

فلاحة الشيخ
أبي بكر : أحمد بن وحشية

الفلاح في شرح المراح

الفلاح
في مختصر ( شرح السنة )

علم الفلسفيات
العلوم الفلسفية أربعة أنواع :
رياضية ومنطقية وطبيعية وإلهية
فالرياضية على أربع أقسام :
الأول : علم الأرتماطيقي
وهو : معرفة خواص العدد وما يطابقها من معاني الموجودات التي ذكرها فيثاغورس ونيقوماخس
وتحته : علم الوفق
وعلم الحساب الهندي
وعلم الحساب القبطي والزنجي
وعلم عقد الأصابع
الثاني : ( 2 / 1290 ) علم الجومطريا وهو : علم الهندسة بالبراهين المذكورة في إقليدس ومنها علمية وعملية
وتحتها : علم المساحة وعلم التكسير وعلم رفع الأثقال وعلم الحيل المائية والهوائية والمناظر والحرب
والثالث : علم الأسطرنوميا
وهو : علم النجوم بالبراهين المذكورة في المجسطي
وتحته : علم الهيئة والميقات والزيج والأحكام والتحويل
الرابع علم الموسيقى :
وتحته : علم الإيقاع والعروض
والثاني : العلوم المنطقية وهي خمسة أنواع :
الأول : أنولوطيقا
وهو : معرفة صناعة الشعر
الثاني : بطوريقا
وهو : معرفة صناعة الخطب
الثالث : بوطيقا
وهو : معرفة صناعة الجدل
الرابع : الولوطيقي
وهو : معرفة صناعة البرهان
الخامس : سوفسطيقا
وهو : معرفة المغالطة
والثالث : العلوم الطبيعية
وهي سبعة أنواع :
الأول : علم المبادئ
وهو : معرفة خمسة أشياء لا ينفك عنها جسم وهي :
الهيولى والصورة والزمان والمكان والحكمة
الثاني : علم السماء والعالم وما فيه
الثالث : علم الكون والفساد
الرابع : علم حوادث الجو
الخامس : علم المعادن
السادس : علم النبات
السابع : علم الحيوان
ويدخل فيه علم الطب وفروعه
والرابع : العلوم الإلهية
وهي : خمس أنواع
الأول : علم الواجب ووصفه وصفته
الثاني : علم الروحانيات
وهي : معرفة الجواهر البسيطة العقلية الفعالة التي هي الملائكة
الثالث : العلوم النفسانية
وهي : معرفة النفوس المتجسدة والأرواح السارية في الأجسام الفلكية والطبيعية من الفلك المحيط إلى مركز الأرض
الرابع : علم السياسيات
وهي : خمسة أنواع
الأول : علم سياسة النبوة
الثاني : علم سياسة الملك
وتحته : الفلاحة والملاحة والرعاية وهو الأول المحتاج إليه في أول الأمر لتأسيس المدن
والثالث : علم قود الجيش ومكايد الحروب والبيطرة والبيزرة وآداب الملوك
الرابع : العلم المدني كعلم سلامة العامة وعلم سياسة الخاصة
وهي : سياسة المنزل
الخامس : علم سياسة الذات
وهو : علم الأخلاق

فلق الصباح في تخريج أحاديث ( الصحاح )
للجوهري
مر

فلق الصبح في أحكام الرمح
لعز الدين : محمد بن أبي بكر جماعة
المتوفى : سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة

علم الفلقطيرات
وهي : خطوط طويلة عقدت عليها حروف وأشكال أي حلق ودوائر وزعموا أن لها تأثيرات بالخاصة وبعضها مقروء . ( 2 / 1291 )
وقال صاحب ( المفتاح ) في موضوعاته : وقد رأينا كثيرا منها على الأوراق المتفرقة لكن لم تر فيها تصنيفا مفردا ولم تقف أيضا على كيفية وضعها وما جربنا ألها تأثير أم لا فبقيت عندنا مجهولة الحال أولا وآخرا . انتهى

الفلك الدائر على المثل السائر
لعز الدين : عبد الحميد بن هبة الله المدائني المعروف : بابن أبي الحديد
المتوفى : سنة 655 ، خمس وخمسين وستمائة
وقد مر ذكره في ( المثل السائر ) مع رده
ذكر أنه : صنفه في ثلاثة عشر يوما

الفلك الدوار في تفضيل الليل على النهار
للسيوطي

فك السعادة وقطب السيادة
في الطلسمات
ذكره البوني

فلك الفقه
في : مسائل الخلاف بين الأئمة الأربعة - رضى الله تعالى عنهم
لأبي الحسين : أحمد بن عبد الله بن حسن بن أبي الحناجر الشافعي الحموي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله حمد الشاكرين . . . الخ )
قال في أوله : ( حررت أمهات المسائل دون فروعها في كتاب يشتمل على خمسمائة وخمس وعشرين مسألة وقويت كل مسألة منها بحجة ولقبته بكتاب ( الشجرة ومحير السحرة ) فرجعت عن ذلك ولقبت فلك الفقه )

الفلك المشحون في أنواع الفنون
للسيوطي
وهو : تذكرته
في خمسين مجلدا
ذكره في ( فهرست مؤلفاته )

فلك المعالي
لأبي يعلى : محمد بن محمد بن صالح الهاشمي المعروف : بابن الهبارية
المتوفى : سنة 509 ، تسع وخمسمائة
صنفه : للوزير أبي نصر : سعيد بن المؤمل
ورتبه على : أثني عشر بابا
على ترتيب : ( البروج )

فلك نامه
لكلشهري
منظوم
فارسي
في التصوف
يمدح في آخرها السلطان : علاء الدين السلجوقي آخر السلاجقة
فرغ منها : سنة 700 ، سبعمائة

الفلكية الكبرى
رسالة
في الكيميا
لهرمس الدندري
استخرجت من السرب الذي في بربادندره من تحت صنم أرطمس في زمان لقامن الملك فحرج على من صارت إليه ( 2 / 1292 ) أن لا يبذلها لغير مستحقها فهي من الأسرار العظيمة
أولها : ( قال هرمس : أن من دامت خدمته للنور الأعلى جرت الأشياء بمحبته . . . الخ )

فنون الأفنان في علوم القرآن
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة

الفنون الجلية في معرفة حديث خير البرية
في : علوم الحديث
لقاضي القضاة عز الدين أبي البركات : عبد العزيز بن علي بن العز بن عبد العزيز الحنبلي البكري البغدادي مولدا القدسي منشأ وموطنا
المتوفى : سنة 846 ، ست وأربعين وثمانمائة

الفنون الستة في أخبار سبتة
لعله : ( العيون الستة )
كما في ( العين )
للقاضي : عياض بن موسى اليحصبي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة

فنون العجائب

فنون المنون في الوباء والطاعون
للشيخ الإمام : يوسف بن حسن بن عبد الهادي الحنبلي
المتوفى : في حدود سنة 880 ، ثمانين وثمانمائة

فوات الوفيات
لمحمد بن شاكر بن أحمد الكتيي
المتوفى : سنة 764 ، أربع وستين وسبعمائة

فواتح الأسرار الإلهية

فواتح الأفكار
في : شرح ( مقدمة التشريح )
للعلامة : كمال الدين بن همام ( محمد بن عبد الواحد السيواسي المصري الحنفي )
المتوفى : سنة 861 ، إحدى وستين وثمانمائة

الفواتح الإلهية والمفاتح الغيبية
في : التفسير
للشيخ بابا : نعمة الله بن محمود النخجواني المعروف : بعلوان الأقشهري
آلفه : في سنة 902 ، اثنتين وتسعمائة
ذكر صاحب ( الشقائق )
أنه : كتبه بلا مراجعة إلى التفاسير وأدرج فيها من الحقائق والدقائق ما يعجز عن إدراكها كثير من الناس مع الفصاحة في اعتبارته وهو تفسير على لسان القوم

فواتح الجمال
رسالة
فارسية
للشيخ أبي الجناب : أحمد ( 2 / 1293 ) بن عمر الخيوقي المعروف : بنجم الدين الكبري
المتوفى : سنة 618 ، ثمان عشرة وستمائة

فواتح الجمال وفوايح الجلال
ذكره البوني

فواتح السور
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة

فواخر الفرائد وجواهر الفوائد
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي

علم : فواصل الآي
قال في ( مفتاح السعادة ) :
الفاصلة : كلمة آخر الآية كقافية الشعر وفقرة السجع وفرق بين الفواصل ورؤوس الآي
بأن الفاصلة : هي الكلام المنفصل عما بعده والكلام المنفصل قد يكون رأس آية وقد يكون غيره ورؤوس الآي قد تكون منفصلة وقد لا تكون . انتهى

فواصل الآيات
للطوفي : سليمان بن عبد القوي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة

فواصل السمر في فضائل آل عمر
وهي : أربع مجلدات
لابن فضل الله : أحمد بن يحيى العمري
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة

الفواكه البدرية في الأقضية الحكمية
لابن الغرس : محمد الحنفي
المتوفى : سنة 932 ، اثنتين وثلاثين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي إذا قضى لطف . . . الخ )
ذكر : أنه ابتلي بالحكم فنظم هذين البيتين :
أطراف كل قضية حكمية ... ست يلوح بعدها التحقيق
حكم و محكوم به وله ... ومحكوم عليه وحاكم وطريق
جمع أبواب الحوادث الشرعية
ورتبها على : ستة فصول على النسق المذكور
أتمه : يوم الجمعة في 22 ، جمادى الأول سنة 949

الفواكه البدرية
منظومة
لمحمد بن أبي بكر الدماميني
المتوفى : سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة

الفوائح المسكية في الفواتح المكية
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي الحنفي
المتوفى : سنة
أولها : ( رب أنعمت فزد ( 2 / 1294 )
سأجعل ذكرى لكم قبلة ... أصلي إليها وأدعو بها
الحمد لله الذي أسرى علم علمي إلى مغاني عرش العلماء . . . الخ )
قال فيه : لما حباني الله - تعالى - بهذه المعاني الملكوتية التي طفت في تحصيلها البلاد ورفضت لذة الرقاد ألقى الله - تعالى - في خطرتي أن أعرف الجناب بفنون من المعارف الربانية إذ كان الأغلب مما أودعت بطون أوراقها عند حلولي بمكة المكرمة ووقوفي بعرفات كماله وطوافي بكعبة جماله وجعلت شرح معارف علومها من ذخائر خزائن ( شمس المعارف )
ونسجت مباني ديباجة أبوابها من معادن مخازن الفتوحات الملكية في معرفة أسرار المالكية والملكية من الفنون التي قيدت معانيها من رياض العلماء من : سنة 795 ، خمس وتسعين وسبعمائة إلى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة التي نحن فيها
وقدر رتبتها على مائة باب
كله في فن كذا وكذا
انتهى إلى ثلاثين ولم يكملها

الفوائح النبوية في السير المصطفوية
للمولى الفاضل : عبد العزيز المعروف : بقره جلي زاده
المتوفى : سنة 1068 ، ثمان وستين وألف

فوائد ابن الشخير

فوائد أبي أحمد
حمزة بن محمد بن العباس بن الفضل الدهقان العقبي
المتوفى : سنة 347
في : الحديث

فوائد أبى بكر
البختري

فوائد أبى بكر
محمد بن الفضل الفضلي الكماري البخاري الحنفي
المتوفى : سنة 381

فوائد أبى الحسن
علي بن سعد العبدري الشافعي
المتوفى : سنة 493

فوائد أبي الحسن
علي بن عبد الله العيسوي
في الحديث
ذكرها ابن حجر في ( المجمع )

فوائد أبي حفص
الكبير وأبي المعين والقاضي الإمام أبي علي النسفي الحنفي : الحسن بن خضر بن يوسف الفشيديرجي
المتوفى : سنة 428
وشمس الدين : محمود الأوزجندي جد الإمام : قاضيخان
في الفروع
ولصدر الإسلام : طاهر بن محمود
ولشيخ الإسلام : أحمد بن مرسل الأستروشني
ولشيخ الإسلام : نظام الدين بن صاحب ( الهداية ) . ( 2 / 1295 )

فوائد أبي حفص
السفكردي
وجلال الدين الأستروشني
والد صاحب ( الفصول )
وأبي الحسن بن علي الرستغفني
وأبي جعفر
وحسام الدين العليابادي الحافظ
وأبي صخر

فوائد أبى عمرو
عبد الوهاب بن الحافظ : أبي عبد الله بن مندة الأصبهاني
المتوفى : سنة 475 ، خمس وسبعين وأربعمائة

فوائد أبي الفتح
محمد بن حسين الأزدي
في الحديث

فوائد أبي القاسم
فضل بن جعفر التميمي عرف : بأخي عاصم

فوائد أبى منصور الديلمي

فوائد الاحتفال في أحوال الرجال
المذكورة : في البخاري
زيادة على ( تهذيب الكمال )
للشيخ أبي الفضل : أحمد بن علي المعروف : بابن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
في مجلد

فوائد الأستروشني
وهو جلال الدين : محمود بن حسين الحنفي
المتوفى : سنة

فوائد الإسلام

فوائد الإنسان
لدرويش رواني
فارسي
منظومة
في : مشاهير الأدوية والأغذية
نظمها : لجلال الدين الأكبر
ولما عرضها قال السلطان المذكور :
شده أسمش فوائد الإنسان
فصار تاريخا لتأليفها
وهي - مع وجازتها وسلاستها - مشتملة على : زبدة ما في الكتب المبسوطة

فوائد الإمام
شمس الأئمة : السرخسي
وشمس الأئمة : الحلواني

فوائد الإمام
قاضيخان

الفوائد البارزة والكامنة في النعم الظاهرة والباطنة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي أسبغ علينا نعمه . . . الخ )
وهي : متعلقة بتفسير قوله - تعالى - : ( وأسبغ عليكم نعمة ظاهرة وباطنة . . . الخ ) . ( 2 / 1296 )

فوائد برهان الدين
المرغيناني
المتوفى : سنة
ولبرهان الدين : محمد بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 688 ، ثمان وثمانين وستمائة

فوائد البرهان
في : لغة الفرس

فوائد برهان الدين
صاحب ( المحيط )

فوائد البزار
في الحديث
هو : عبد الله بن إبراهيم بن أيوب بن ماسي
ذكره البقاعي في ( مشيخته )

فوائد البوغري

الفوائد البهائية
في الحساب
لعماد الدين : عبد الله بن محمد الحوام البغدادي
شرحها كمال الدين : حسن الفارسي
وسماه : ( أساس القواعد في أصول الفوائد )
أوله : ( نحمد لله على نعمه الوافية ومنحه المتوالية . . . الخ )
وشرحها أيضا الفاضل : عبد العلي البرجندي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله على نعمه الوافية . . . الخ )
وهو : شرح كبير بقال أقول عظيم النفع
وفرغ منه : في أواخر ذي الحجة سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة

فوائد تمام الرازي
هو : تمام بن محمد بن عبد الله بن جعفر البجلي محدث دمشق المغربي
المتوفى : سنة 414 ، أربع عشرة وأربعمائة
في الحديث

الفوائد الجمة

الفوائد الجلة في مسألة اشتباه القبلة
للشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة

الفوائد الجمة في المسائل الثلاثة المهمة

الفوائد الجمة فيمن يجدد الدين لهذه الأمة
لابن حجر العسقلاني
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
قال السيوطي : لم أقف عليه مع شدة طلبي له لأنه وعد في مناقب الشافعي أن يبين من يصلح أن يتصف بذلك في رأس المائة الثالثة وما بعدها

الفوائد الجميلة على الآيات الجليلة
لحسين بن علي بن طلحة الرجراجي ثم الشوشاوي
مختصر
في الفقه
مشتمل على : عشرين بابا . ( 2 / 1297 )

فوائد الحاج
لأبي عمرو بن حمدان النيسابوري
في : أربعة أجزاء

الفوائد الحديثية
لأبي عبد الله السجزي
المتوفى : سنة

فوائد حسام الدين : محمد العليابادي
الحنفي
المتوفى : سنة 628

الفوائد الخاقانية العبيدية
في التفسير
صنفها : عبيد الله خان أمير ما وراء النهر

فوائد الخلعي
هو : القاضي أبو الحسن : علي بن الحسين الموصلي ثم المصري
المتوفى : سنة 492
في الحديث

فوائد الديرعاقولي
هو أبو يحيى : عبد الكريم بن الهيثم الديرعاقولي المحدث
المتوفى : سنة 278
في الحديث

فوائد الرحلة
لابن الصلاح : عثمان بن عبد الرحمن الشهرزوري
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
مشتملة على : قواعد غريبة من أنواع العلوم
نقلها في رحلته إلى خراسان
ولابن الرشيد : محمد بن عمر الفهري السبتي
المتوفى : سنة 721
ست مجلدات
أتى فيها : بالعجب العجاب

الفوائد الزاهرة في السلالة الطاهرة
للشيخ : عمر بن أحمد بن الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة

الفوائد الزينية الملتقطة من الفرائد الحسنية
في كتب
في مذهب الحنفية
وهي تأليف على سبيل التعداد
سماه به نسبة إلى مؤلفها : زين بن نجيم
جمعه مؤلفه من فوائد ابن نجيم ولم يبوبه لعدم انضباطه غالبا
أوله : ( أحمد الله على الفقه في الدين . . . الخ )

الفوائد السرية في شرح مقدمة الجزرية
تأتي

فوائد السلوك
. ( 2 / 1298 )

فوائد سمو المختار
لضياء الدين . . . . المقدسي
المتوفى : سنة 643

فوائد سمويه
وهو أبو بشر : إسماعيل بن عبد الله الأصبهاني الملقب : بسمويه
المتوفى : سنة 267 ، سبع وستين ومائتين

الفوائد السنية في الرحلة المدنية والرومية
للعلامة قطب الدين : محمد بن محمد المكي النهرواني
المتوفى : سنة 991 ، إحدى وتسعين وتسعمائة
جمعها في : سنة 959 ، تسع وخمسين وتسعمائة وبعدها

الفوائد الشاهية
في فروع الحنفية

فوائد شرف الدين
النواجزي

فوائد شمس الأئمة السرخسي وشمس الأئمة الحلواني

فوائد شمس الإسلام
الأوزجندي

الفوائد الشمسية
للمنار الحافظية
يأتي

فوائد الشيوخ
لأبي عبد الله : محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري
المتوفى : سنة 405 ، خمس وأربعمائة

فوائد صدر الإسلام
طاهر بن محمود

فوائد الصقلي
في الحديث
هو القاضي أبو الحسن : علي بن المفرج الصقلي
ذكره البقاعي في ( مشيخته )

الفوائد الضيائية في شرح : ( الكافية )
يأتي

فوائد ظهير الدين
النوجاباذي
هو : علي بن عبد العزيز بن عبد الرزاق المرغيناني الحنفي
المتوفى : سنة 506

الفوائد الظهيرية
في الفتاوى
لظهير الدين أبي بكر : محمد بن أحمد بن عمر
المتوفى : سنة 619 ، تسع عشرة وستمائة
جمع فيها : فوائد ( الجامع الصغير الحسامي )
وأتمه : في ذي الحجة سنة 618
وهي : غير ( فتاوى الظهيرية ) التي سبق ذكرها
أولها : ( حامدا لله تعالى على بلوغ نعمائه . . . الخ ) . ( 2 / 1299 )

فوائد العقائد
للشيخ علاء الدين : أحمد بن محمد بن أحمد السمناني
المتوفى : سنة 736 ، ست وثلاثين وسبعمائة
أولها : ( الحمد لله على إيجاده المكونات من كتم العدم . . . الخ )
رسالة
قال في آخرها : وتصقيل القلب لا يحصل إلا بمراعاة الشروط الثلاث
وهي : السياسة والطهارة والعبادة
والجمع بين الظاهر والباطن
وهذه الشروط مسماة ( بفوائد العقائد )
كتبتها مرتجلا من إملاء القلب بنسيم أمر الملك الواحد بتحرير هذا الوارد
تذكرة لأولاد ثمرة الفؤاد تاج الدين : محمد بن أبي القاسم محمد القشيري
المتوفى : في رجب سنة 699 ، تسع وتسعين وستمائة

فوائد الإمام عز الدين قاضيخان

الفوائد العلائية
للإمام أبي القاسم : علاء الدين السمرقندي الحنفي
المتوفى : سنة

فوائد علي
ابن حجر

الفوائد الغياثية
في المعاني والبيان
للقاضي عضد الدين : عبد الرحمن بن أحمد الإيجي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان وألهمه المعاني وعلمه البيان . . . الخ )
لخصها من القسم الثالث من ( مفتاح العلوم )
كالتلخيص لكنها أخصر منه كما قال :
هذا مختصر يتضمن ( مقاصد المفتاح ) سميته ( الفوائد ) ونسبتها إلى غياث الدين وزير سلطان : محمد خدابنده
وهو : كتاب مفيد معتبر
شرحه شمس الدين : محمد بن يوسف الكرماني
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
وسماه : ( بتحقيق الفوائد )
وشمس الدين : محمد بن حمزة الفناري
المتوفى : سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة
ذكره المجدي في ( ترجمة الشقائق )
ومحمد ابن السيد الشريف : علي الجرجاني
المتوفى : سنة 838 ، ثمان وثلاثين وثمانمائة
وسعد الدين الجلال
والسيد : عيسى بن محمد الصفوي
المتوفى : سنة 955 ، خمس وخمسين وتسعمائة
ولم يتم
والمولى : أحمد بن مصطفى الشهير : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة
وهو : شرح حافل بسط الأقوال فيه : سؤالا واعتراضا على السعيدين لتحقيقاتهما في شرح ( المفتاح )
ثم اختصر هذا الشرح
أوله : ( لله الحمد في الآخرة والأولى . . . الخ )
ومن شروحها :
شرح العالم الفاضل الشريف : مير علم البخاري
المتوفى : بقسطنطينية سنة 950 ، خمسين وتسعمائة
وهو : شرح لطيف ذكره ( 2 / 1300 ) صاحب ( الشقائق )
وشرحها السيد : عبد الله الحسيني
ومحمد بن حاجي بن محمد البخاري السعيدي
بقال أقول
أوله : ( الحمد لله على ما أنزل القرآن على صفة الإعجاز . . . الخ )
وأهداه إلى أبي الفوارس : شاه شجاع
وفرغ من تأليفه : سنة 760 ، ستين وسبعمائة
ذكر أنه : لوح فيه إلى ما أودع بعض الفضلاء وذكر إيرادات أوردها الخطيب مع أجوبتها
لشيخه العلامة : الطيبي
والإمام الخطيبي الفاشاني

فوائد الفتاوى

فوائد الفرائد
في التعبير
لابن الدقائق ( لأبي بكر : محمد بن محمد بن جعفر الشافعي صاحب ( الأصول )
المتوفى : سنة 392

فوائد فضل بن غانم
من أصحاب أبي يوسف

فوائد الفقهاء
في الفروع
لبعض الحنفية
مختصر
أوله : ( الحمد لله الغني الوهاب . . . الخ )

فوائد : الفقيه أبي جعفر : . . . الهنداوني

فوائد الفقيه نصر

الفوائد الفقهية في أطراف الأقضية الحكمية
مختصر
للشيخ بدر الدين أبي اليسر : محمد بن الغرس الحنفي
المتوفى : سنة
لما ابتلى بالحكم نظم هذين البيتين ضبطا لأطراف القضايا ثم شرحهما فيه :
أطراف كل قضية حكمية ... ست يلوح بعدها التحقيق
حكم ومحكوم به وله ... ومحكوم عليه وحاكم وطريق
وقد مرا في ( الفواكه البدرية )

الفوائد الفقهية
منظومة
للشيخ : إبراهيم بن علي الطرسوسي الحنفي
المتوفى : سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة

فوائد الفؤاد
لجلال الدين الدهلوي هو : محمد بن محمود الهندي
المتوفى : سنة 765
كتاب جمعه من : كلمات نظام الدين

فوائد الفيروز شاهية
في فروع الحنفية ( 2 / 1301 )

الفوائد في فروع الحنفية
لأبي علي النسفي
ومحمود الأوزجندي
وأبي جعفر
وشرف الدين الواجزي

الفوائد في النحو
لابن مالك : محمد بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
اختصر ( التسهيل ) منها
قال القاضي محيي الدين : عبد القادر بن أبي القاسم المالكي النحوي
في : أول شرح ( التسهيل ) له الألف واللام في تسهيل الفوائد للعهد أشار بها إلى الكتاب المذكور قال : وإياه عني سعد الدين ابن العربي بقوله :
إن الإمام جمال الدين فضله ... إلهه ولنشر العلم فضله
أملى كتابا له يسمى الفوائد لم ... يزل مفيدا لذي لب تأمله
فكل مسألة في النحو يجمعها ... أن الفوائد جمع لا نظير له

فوائد القاسمى

الفوائد الكامنة في إيمان السيدة آمنة
لجلال الدين السيوطي
وله رسالة أخرى سماها : ( التعظيم والمنة )

فوائد الكبر
الديوان الرابع : لمير عليشير النوايي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة

الفوائد المتكاثرة في الأخبار المتواترة
للسيوطي
وهو : كتاب أورد فيه ما رواه من الصحابة عشرة فصاعدا مستوعبا فيه فجاء كتابا حافلا ثم جرد مقاصده
وسماه : ( الأزهار المتناثرة )

الفوائد المرتشفة فيما يناط من الأحكام بالحشفة
للشهاب : أحمد بن محمد بن عبد السلام الشافعي
ولد : سنة 847
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
وهو : مع اختصاره نفيس في بابه بلغ مائتي حكم وستين حكما
أوله : ( أما بعد حمدا لله الذي شرع الأحكام . . . الخ )

الفوائد المظفرية في حل عقائد تكملة الشاطبية
لكمال الدين : أحمد هو كمال الدين : أحمد بن علي المحلي الضرير شيخ القراء بالقاهرة
المتوفى : سنة 672
وهو : نظم ( غاية الاختصار )
للهمداني
أوله : ( أحمد الله الذي أنزل الفرقان هدى للناس . . . الخ )
قال : لما فرغت من نظم القصيدة المسماة ( بتكملة الشاطبية ) وجمعت ما طرحه الشاطبي
في ( حرزه )
لأبي عمرو الداني المتبع ( 2 / 1302 ) للمتبع الأول ابن مجاهد مع بيان ما طرحه أهل القراءات الثلاث المروية عن :
أبي جعفر ويعقوب وخلف
في اختياره ثم أمرني السلطان مظفر الدين : عمر بهادر خان بنظمه فامتثلت
أوله : (
أقدم بسم الله في النظم مقبلا ... إلى حمد رحمن رحيم تقبلا
ورتبته على : مقدمة وكتابين
الأول : في الأصول
الثاني : في الفرش
وأتممته في : رمضان سنة 806 ، ست وثمانمائة
واتفق نظم ( أصوله ) قبله بخمس وعشرين سنة
تقريبا في : خمسمائة وسبعة وأربعين بيتا

الفوائد المنتقاة في الحديث
للشيخ أبي عبد الله : القاسم بن فضل الثقفي الأصبهاني
المتوفى : سنة 489 ، تسع وثمانين وأربعمائة

الفوائد المنتقاة المخرجة على الصحيحين
تخريج : أبي عبد الله الحميدي
من ( أصول سماعات ) الشيخ أبي بكر : أحمد بن علي بن بدران الحلواني البغدادي
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة

الفوائد الممتازة في : صلاة الجنازة
رسالة
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكرها في ( حاويه ) بتمامها

الفوائد المنيفة في مذهب أبي حنيفة
للشيخ : حسن بن علي بن إدريس الحنفي
أولها : ( الحمد لله الذي خلقنا بقدرته . . . الخ )

فوائد الموائد
لجمال الدين أبي الحسين : يحيى بن عبد العظيم الجزار الشاعر
المتوفى : سنة 679 ، تسع وسبعين وستمائة
قال الصفدي : عمل بعض الفضلاء عليه شرحا
سماه : ( علائم الولائم )
وقفت عليهما وهما لطيفان

فوائد المهذب
للفارقي القاضي أبي علي : الحسن بن إبراهيم الشافعي
المتوفى : سنة 528 ، ثمان وعشرين وخمسمائة
في مجلدين
نقلهما عنه تلميذه ابن أبي عصرون وزاد فيها مواضع معلمة بصورة عين مهملة إشارة إليه

الفوائد المهمة في اشتراط التبري في إسلام أهل الذمة
لنوح بن مصطفى الحنفي المفتي بقونية
المتوفى : سنة 107 ، سبعين وألف ( 2 / 1303 )

فوائد النجاد
في الحديث
هو أبو بكر : أحمد بن سليمان النجاد البغدادي الحنبلي
المتوفى : سنة 343 ، ثلاث وأربعين وثلاثمائة

فوائد نظام الدين
ابن برهان الدين المرغيناني الحنفي
المتوفى : سنة

الفوائد والصلات والعوائد
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الشرجي الزبيدي الحنفي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
وهو : كتاب يشتمل على مائة فائدة وغير ذلك
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ذكر فيه أنه :
جمع فيه : الفوائد المتعلقة بالأدعية والأسماء والأوفاق وأضاف إلى ذلك ما يناسبه من التفسير والحديث

الفوائد والقلائد ( الفوائد والعوائد )
لأبي علي : الحسن بن علي الأهوازي
المتوفى : سنة 446
ذكره الغزالي في ( نصيحة الملوك )

فوز الأبرار
رسالة
للإمام : رضي الدين البخاري

الفوز الأصغر
للشيخ الإمام أبي علي : أحمد بن محمد بن يعقوب بن مسكويه
المتوفى : سنة 421 ، إحدى وعشرين وأربعمائة

الفوز العظيم بلقاء الكريم
لجلال الدين السيوطي

الفوز المعتز بكنز العز
رسالة
في غوامض الأسرار
للشيخ : عبد الخالق بن أبي قاسم المصري
المتوفى : سنة
وهي رسالة على : اثني عشرة نحلة كلها في التصوف

فوز النجاة
في الأخلاق
لأبي علي بن مسكويه
المتوفى : سنة 421 ، إحدى وعشرين وأربعمائة

فهرس العلوم
لأبي الفرج : محمد بن إسحاق الوراق المعروف : بابن أبي يعقوب النديم البغدادي
المتوفى : سنة 385
قال : هذا فهرس كتب العلوم القديمة وتصانيف اليونان والفرس ( 2 / 1304 ) والهند الموجود متنها بلغة العرب وقلمها وأخبار مصنفيها . . . الخ )
أولها : ( أطال الله بقاء السيد الفاضل . . . الخ )
ألفه سنة 377

فهرس العلوم
لحافظ الدين : محمد العجمي
المتوفى : سنة 1055 ، خمس وخمسين وألف

فهم الأديب

فيصل التفرقة بين الإسلام والزندقة
للإمام أبي حامد : محمد الغزالي
أوله : ( أحمد الله تعالى استسلاما لعزته . . . الخ )

الفيصل في مشتبه أسماء البلدان
لأبي المجد : إسماعيل بن هبة الله الموصلي
ذكره : المؤيد في ( البلدان )
اشتمل على : ضبط الأسماء فقط

الفيض الجاري في طرق الحديث العشاري
لجلال الدين السيوطي
ذكره في ( فهرس مؤلفاته ) في فن الحديث

فيض الغفار في شرح المختار
في الفروع
يأتي

الفيض القدسي في الكلام على آية الكرسي
لأبي الفتح : محمد بن عبد الرحيم بن صدقة المخزومي الشامي
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم . . . الخ )
تكلم فيه في : مائتي وجه وثلاثين وجها

الفيض المديد في أخبار النيل السعيد
للشهاب : أحمد بن عز الدين محمد الشهير : بابن عبد السلام
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة

فيض المعين في شرح الأربعين
يعني الأربعين النووية

فيض المنان في دولة آل عثمان
لابن أبي السرور : محمد الصديقي المصري
( هو : الشيخ أبو السرور : محمد بن أبي الحسن علي بن عبد الرحمن البكري الصديقي )
المتوفى : سنة 1028

فيض المولى الكريم على عبده إبراهيم
في : فتاوى الحنفية
وهو : إبراهيم بن عبد الرحمن الكركي
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله على التوفيق والهداية إلى أحسن الطريق . . . الخ )
قال : جمعت مسائل فقهية إعانة لمن يتصدى للفتوى حررتها من كتب أصحابنا بعد كثرة المراجعات وتكرير ( 2 / 1305 ) النظر والمطالعات
وذكر ابتلاءه بالافتراء وتغير الأحوال من جانب السلطان
قال : جعلت تعبي فيه وسيلة لنجاتي وذخيرة لمعادي
فرغ عنه في : رمضان سنة 888 ، ثمان وثمانين وثمانمائة

فيض النوال في بيان الزوال
لحسين الواعظ المشهور
المتوفى : سنة 910 ، عشر وتسعمائة

فيض الوجود في : ( شيبتني هود . . . )
لعبد العزيز بن علي المكي الزمزمي الشافعي
المتوفى : سنة 963 ، ثلاث وستين وتسعمائة

باب القاف

قابوس نامه
للأمير : كيكاوس بن إسكندر بن قابوس من ملوك الجبل
المتوفى : سنة 462

القادري
في التعبير
لأبي سعد : نصر بن يعقوب الدينوري
مر في : تعبير القادري

قادمة الجناح في النكاح
للتيفاشي أبي الفضل : أحمد بن يوسف المقري
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة

قارعة القلوب
في التفسير

القاصد
في القراءة
لأبي القاسم : عبد الرحمن بن حسن الخزرجي
المتوفى : سنة 446 ، ست وأربعين وأربعمائة

قاضي الحق
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة

قاطيطريون
أي : حانوت الطبيب
لبقراط
سبق ذكره في الحاء

قاطيغورياس
أي : المقولات العشر وهى المنطقيات
من كتب أرسطو

قاعدة البيان وضابطة اللسان
في اللغة العربية
لأبي جعفر : أحمد بن الحسن المالقي
المتوفى : سنة 728 ، ثمان وعشرين وسبعمائة

قاف الأنوار وجيم الأسرار

علم القافية
قال في ( الموضوعات ) هو :
علم يبحث فيه عن تناسب أعجاز الأبيات ( 2 / 1306 ) وعيوبها
وغرضه تحصيل ملكة إيراد الأبيات على أعجاز متناسبة خالية عن العيوب التي يتنفر عنها الطبع السليم على الوجه الذي اعتبره العرب وغايته الاحتراز عن الخطأ فيه ومباديه مقدمات حاصلة من تتبع أعجاز أشعار العرب . انتهى
وقال العلامة : ابن الصدر الشرواني في ( الفوائد الخاقانية ) هو :
علم يبحث فيه عن المركبات الموزونة من حيث أواخر أبياتها وأعلم أن الأدباء اختلفوا في تفسير القافية
فعند الخليل : من آخر حرف في البيت إلى أقرب ساكن إليه مع المتحرك الذي قبل الساكن
وعند الأخفش هي : الكلمة الأخيرة من البيت
وعند قطرب الرومي هي : الحرف الذي تبنى عليه القصيدة وتنسب إليه فيقال دالية ولامية
فالقافية في قوله :
قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل ... بسقط اللوى بين الدخول فحومل
عند الخليل من الحاء إلى اللام
وعند الأخفش هي لفظة حومل
وعند قطرب هي اللام . انتهى

قامع البدعة في نصرة السنة
لمحيي الدين : محمد بن الأمير الحسيني المعروف : بالسيد العاشق
أوله : ( الحمد لله الذي عرف أوليائه غوائل البدع . . . الخ )
للصغناقي صاحب ( النهاية )

قاموس الأطباء
في المفردات
لمدين بن عبد الرحمن القوصوني المصري رئيس الأطباء بها
ذكره الشهاب في ( الخبايا ) وهو من معاصريه
وقد قرظ له
وكان حيا في : سنة 1044 ، أربع وأربعين وألف

القاموس المحيط والقابوس الوسيط الجامع لما ذهب من كلام العرب شماطيط
للإمام مجد الدين ( 2 / 1307 ) : محمد بن يعقوب الفيروز آبادي الشيرازي
المتوفى : في شوال سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
قال في خطبته :
وكنت برهة من الدهر ألتمس كتابا جامعا بسيطا ومصنفا على الفصح والشوارد محيطا
ولما أعياني الطلاب شرعت في كتابي الموسوم ( باللامع ) المعلم العجاب بين المحكم والعباب غير أني خمنته في ستين سفرا يعجز تحصيله الطلاب فصرفت صوب هذا القصد عناني وألفت هذا الكتاب محذوف الشواهد مطروح الزوائد
ولخصت كل ثلاثين سفرا في سفر وضمنته خلاصة ما في ( العباب ) و ( المحكم ) فأضفت إليه زيادات من الله - سبحانه وتعالى - علي بها وأنعم
سميته بذلك لأنه البحر الأعظم ولما رأيت إقبال الناس على ( صحاح ) الجوهري وهو جدير بذلك غير أنه قد فاته نصف اللغة أو أكثر إما بإهمال المادة أو بترك المعاني الغريبة النادرة
أردت أن يظهر للناظر بادئ بدء فضل كتابي هذا عليه فكتبت بالحمرة المادة المهملة لديه وإذا تأملت صنيعي هذا وجدته مشتملا على فوائد أثيرة وفوائد كثيرة من حسن الاختصار وتقريب العبارة وتهذيب الكلام وإيراد المعاني الكثيرة في الألفاظ اليسيرة
ومن أحسن ما اختص به هذا الكتاب : تخليص الواو من الياء وذلك قسم يسم المصنفين بالعي والإعياء ومنها أني لا أذكر ما جاء من جمع فاعل المعتل العين على فعلة إلا أن يصح موضع العين منه كجولة وخولة وأما ما جاء منه معتلا كباعة وسادة فلا أذكره لإطراده
ومن بديع اختصاره أني : إذا ذكرت صيغة المذكر أتبعتها المؤنث بقولي وهي بهاء ولا أعيد الصيغة وإذا ذكرت المصدر مطلقا أو الماضي بدون الآتي ولا مانع فالفعل على أمثال كتب وإذا ذكرت آتيه بلا تقيد فهو على مثال ضرب على أني أذهب إلى ما قال أبو زيد إذا جاوزت المشاهير من الأفعال التي يأتي ماضيها على فعل
فأنت في المستقبل بالخيار إن شئت قلت : يفعل بضم العين وإن شئت قلت يفعل بكسرها وكل كلمة عريتها عن الضبط فإنها بالفتح إلا ما اشتهر بخلافه اشتهارا رافعا للنزاع من البين وما سوى ذلك فأقيده بصريح الكلام غير مقتنع بتوشيح القلام
واكتفيت بكتابة ( ع د ة ج م )
عن قولي : ( موضع وبلد وقرية والجمع ومعروف )
ونبهت فيه على أشياء ركب فيها الجوهري خلاف الصواب غير طاعن فيه واختصصت كتاب الجوهري من بين الكتب اللغوية مع ما فيه غالبا من الأوهام الواضحة لتداوله واشتهاره بخصوصه واعتماد المدرسين على نقوله ونصوصه
وقال في آخره : يسر الله - تعالى - إتمامه بمنزلي على الصفا المشرفة تجاه الكعبة المعظمة ( 2 / 1308 )
انتهى ما أردته من كلام المصنف
وقال غيره : وقد ميز فيه زياداته على ( الصحاح ) بحيث لو أفردت لجاءت قدر ( الصحاح ) فتنافس الناس فيه كتابة وشراء وقرئ عليه غير مرة فكان أشهره آخر نسخة قرئت عليه
وأصل تاريخ كتابته في : سنة 813 ، ثلاث عشرة وثمانمائة . والقراءة عليه فيه بعد ذلك فلهذا اشتملت على زيادات كثيرة في التراجم على سائر النسخ الموجودة حتى على النسخة التي بالقاهرة بخطه في أربعة مجلدات
بالمدرسة الباسطية وهي عمدة الناس الآن بمصر وأمرها ظاهر في أنها آخر ما حرره
غير أن في آخرها قطعة من أثناء حرف النون من مادة ( قمين ) إلى آخر الكتاب ليست على منوال ما يعني مؤلفه باعتبار أنها مخالفة للنسخ اللاتي بغير خطه مخالفة كثيرة بالتقديم والتأخير والزيادة والنقصان وبحذف الكلمات التي جعلها موازين ( كشداد وبابه ) بكتب القرية والبلد والجمع بألفاظها وقد أسلف في الخطبة بأنه يرمز لها
والتزم ذلك فيما قبل هذه القطعة وبأنه يرمز في هذه القطعة للجبل : ل وللحديث : ث وغير ذلك مما لم يفعله قبل هذا إلى غير ذلك من أمور كادت توجب القطع بأن هذه القطعة عدلت من أصل المصنف قاله البقاعي
وقال السيوطي في ( مزهر اللغة ) :
مع كثرة ما في ( القاموس ) من الجمع للنوادر والشوارد فقد فاته أشياء ظفرت بها في أثناء مطالعتي لكتب اللغة حتى هممت أن أجمعها في جزء مذيلا عليه . انتهى
وجمع عبد الرحمن ابن سيدي علي الأماسي ما كتبه أستاذه المولى : سعد الله بن عيسى المفتى المعروف : بسعدي جلبي في هوامش ( القاموس ) ودونه في كتاب فصار حاشية
وتوفي الجامع : سنة 983 ، ثلاث وثمانين وتسعمائة
وعلق عيسى بن عبد الرحيم على ديباجته شرحا
وكتب :
المولى القاضي : أويس بن محمد المعروف : بويسي
أجوبة عن اعتراضاته على الجوهري
وسماه : ( مرج البحرين )
وانتهى إلى مادة
وتوفي : سنة 1037 ، سبع وثلاثين وألف
وكتب المولى : محمد بن مصطفى الشهير : بداود زاده
المتوفى : سنة 1017 ، سبع عشرة وألف
مختصرا
سماه : ( الدر اللقيط في أغلاط القاموس المحيط )
قال : أردت أن أجمع الغلطات التي عزاها إلى الجوهري مع إضافة شيء من سوانح خاطري
أوله : ( سبحان من تنزه جلال ذاته عن شوائب السهو والغلط والنسيان . . . الخ )
وللشيخ : أحمد بن مركز ترجمته بالتركي
وسماه : ( البابوس )
وكتب الشيخ : عبد الباسط عليه حاشية
وللسيوطي ( الإفصاح في زوائد القاموس على الصحاح )
وصنف الشيخ : عبد الباسط بن خليل الحنفي
المتوفى : سنة 920 ( 2 / 1309 ) عشرين وتسعمائة حاشية على القاموس
وسماه : ( القول المأنوس )
ومن الحواشي عليه حاشية نور الدين علي بن غانم المقدسي
المتوفى : سنة 1004 ، أربع وألف
و دونها ولده من طرة ( قاموسه )
أولها : ( الحمد لله الذي أظهر بنور الدين الحنيفي سبيل الإرشاد . . . الخ )
جمع ما كتب عليه من أوله إلى آخره في : مجلد متوسط
كالجامي
وشرحه : محمد بن عبد الرؤوف المناوي
المتوفى : سنة 1031 ، إحدى وثلاثين وألف
أوله : ( الحمد لله الذي جعل قاموس . . . الخ )
قال : ومن أعظم ما صنف في اللغة كتاب ( القاموس ) الذي ظهر في الاشتهار وكنت صرفت نبذة من العمر في تتبع نصوصه فألهمت أن أقيد تلك الفوائد المحررة فشرعت وكتبت المتن بالشرح وشرح إلى حرف الحاء المهملة
وله حاشية أخرى بالقول
أولها : ( الحمد لله الذي أظهر بنور الدين الحنيفي . . . الخ )
ذكر فيها أن الشيخ : نور الدين المقدسي والده كان يديم النظر ويرقع ويكتب على طرة ( قاموسه ) ما يظهر له ويرتضيه فسأله بعض الأعيان أن يجرده فأجاب
وهي تعليقة تامة من أوله إلى آخره
وعليه حاشية أولها : ( الحمد لله الذي زين من أراد بالتحلي بأشرف اللغات وأنعم عليه بها للتوصل . . . الخ )
قال جامعها : وكان ( القاموس ) من أعظم ما صنف في اللغة غير أنه فيه بعض عبارات تحتاج إلى تنبيه وتحرير وإيضاح وتقرير
وقد أطلعني بعض أولي العناية على نسختين إحداهما موشحة بخط أحد الفضلاء الأنجاب : عبد الباسط سبط سراج الدين البلقيني
والأخرى بخط جمال العلماء الشهير : بسعدي الرومي مفتي الروم وطلب مني جمع ما فيهما فأجبته وقيدت ما فيهما باللفظ على وفق أحكامه ذاكرا السعدي بالعزو إليه
وماعداه فهو للبسط لكون المعظم له ثم أضفت مواضع يسيرة جعلت الكاف علامة عليها
وسماها : ( القول المأنوس بشرح مغلق القاموس )
وحاشية أخرى مختصرة من تلك المسماة ( بالقول المأنوس ) أيضا
أولها : ( الحمد لله الذي أقام مجد الدين ورفع مقامه المتين . . . الخ )
وبعد فإن ممن حاز في اللغة أوفى نصيب العلامة : مجد الدين الفيروز أبادي في ( القاموس )
وقد كنت في أوائل : سنة 970 ، وقفت على بعض تقاييد بطرر هذا الكتاب بخط الشيخ عبد الباسط وعلى بعض يسير بخط سعدي أفندي فجمعت ذلك على وجه لطيف ثم أضفت إليه أشياء أخر فصار مجموعا حسنا ثم اختلج في خاطري الوقوف على شيء يتعلق بشرح الديباجة فشرعت بترجمة المصنف من ( الضوء اللامع )
وذكر في الديباجة أيضا أن : في تصميمه تأليفا آخر مسمى ( ببهجة النفوس في المحاكمة بين الصحاح والقاموس )
وأما الخطبة فالنسخ فيها مختلفة جدا في كثير من تقديم وتأخير قاله البقاعي
قال السخاوي : وتعرض فيه لأكثر ألفاظ الحديث والرواة ووقع له في ضبط كثيرين من الرواة خطأ فإنه كما قال التقي الفاسي في ذيل ( التقييد ) : لم يكن بالماهر في الصنعة الحديثية وله فيما يكتبه من الأسانيد أوهام انتهى
و ( تلخيص القاموس )
للشيخ : إبراهيم بن محمد الحلبي
المتوفى : سنة 955 ، خمس وخمسين وتسعمائة ( 956 ) . . . الخ . ( 2 / 1310 )

قانون الأدب في ضبط كلمات العرب
في لغة الفرس
للشيخ الأديب أبي الفضل : حبيش بن إبراهيم بن محمد التفليسي
أوله : ( سباس خدا ( خدارا ) كه قادر بركمالست . . . الخ )
وهو : كتاب نفيس لا نظير له في بابه في غاية الضبط والإتقان بدأ بالأسماء أولا بما كان أوله حرف الألف وما كان آخره الحرف الممدودة إلى آخر الحروف
ثم أتى بالأفعال وجعل في أولها علامات بالحمرة أشار إلى الباب منها إلى أن تم ذلك وكمل على أقرب وجه وأتم وضع لتحصيل كل كلمة ووزنها ومحلها على وجه السهولة والتمييز

قانون التأويل
للقاضي أبي بكر : محمد بن عبد الله الإشبيلي المالكي المعروف : بابن العربي الحافظ
المتوفى : سنة 546 ، ست وأربعين وخمسمائة

قانون التعليم في صناعة التنجيم
فارسي
لظهير الدين أبي المحامد : محمد بن مسعود بن زكي الغزنوي
وهو في : علم الهيئة والنجوم

قانون الحكماء وفردوس الندماء
لابن رقيقة المذكور في ( الغرض المطلوب )

قانون الرسول
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة

قانون الصلاحي في أدوية النواحي
لأبي الفتح : محمد بن سعد الديباجي
المتوفى : سنة 609 ، تسع وستمائة . ( 2 / 1312 )

القانون في الحساب
للشيخ أبي الحسن : علي بن محمد البسطي القلصاوي الأندلسي
المتوفى : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة

القانون
في النحو
وهو المعروف : ( بالمقدمة الجزولية )
يأتي

القانون في الزيج
لأحمد بن عبد الله
ذكره سبط المارديني وله شرحه أيضا

قانونجه
في الطب
للمحقق : محمود بن عمر الجغميني
المتوفى : سنة
وهو : متن صغير الحجم وجيز النظم مأخوذ من ( القانون )
رتبه على : عشر مقالات
الأولى : في الأمور الطبيعية وفيها خمسة فصول
الثانية : في التشريح وفيها سبعة فصول
الثالثة : في أحوال بدن الإنسان وفيها خمسة فصول
الرابعة : في النبض وفيها ستة فصول
الخامسة : في تدبير الأصحاء وفيها عشرة فصول
السادسة : في أمراض الرأس وفيها ثلاثة عشر فصلا
السابعة : في أمراض الأعضاء من الصدر وفيها ثمانية عشر فصلا
الثامنة : في أمراض بقية الأعضاء وفيها تسعة فصول
التاسعة : في العلل الظاهرة وفيها ثمانية فصول
العاشرة : في قوى الأطعمة والأشربة المألوفة وفيها ثلاثة عشر فصلا

القانون في الطب
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله المعروف : بابن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة
وهو من الكتب المعتبرة
في . . . مجلدات
أوله : ( الحمد لله حمدا يستحق بعلو شانه . . . الخ )
فهو كتاب مشتمل على : قوانينه الكلية والجزئية
فتكلم أولا : في الأمور العامية الكلية في كلا قسمي الطب أعني : النظري والعملي
ثم تكلم : في كليات أحكام قوى الأدوية المفردة ثم في جزئياتها ثم في الأمراض الواقعة بعضو
فابتدأ أولا : بتشريح الأعضاء ثم الأمراض الجزئية ثم القانون الكلي للمعالجة وقسمه إلى خمسة كتب :
الأول : في الأمور الكلية من علم الطب
الثاني : في الأدوية المفردة
الثالث : في الأمراض الجزئية من الرأس إلى القدم
الرابع : في الأمراض الجزئية التي لم تختص بعضو
الخامس : في تركيب الأدوية
ومن شروح كلياته :
شرح ابن النفيس علاء الدين : علي بن أبي الحزم القرشي الشافعي
المتوفى : سنة 687 ، سبع وثمانين وستمائة
واختصره وسماه : ( الموجز )
وأول الشرح : ( بعد حمدا لله رب العالمين . . . الخ )
ذكر فيه أنه :
رتبه على : ترتيب ( القانون ) إلا في فني التشريح والأقراباذين فإنه رأى أن يجمع الكلام في التشريح في كتاب واحد بعد الكلام في مباحث بقية الكتاب الأول
وهو شرح بقال : الشرح كذا وكذا
وشرحها الإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
وصنف الموفق المذكور في ( الإنصاف ) كتابا في الرد على شرح الفخر الرازي
وقطب الدين : محمود بن مسعود الشيرازي العلامة
شرحها : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة
وتوفي : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
وشرحها قطب الدين : إبراهيم بن علي المصري
المتوفى : سنة 618 ، ثمان عشرة وستمائة
وعليه شروح منها :
شرح : مختصر ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي أنشأ في عالم العناصر بوسائط التفاعل . . . الخ )
ومنها شرح آخر ممزوج أبسط منه
أوله : ( نستعين بك لحفظ الطبيعة على سوء المزاج . . . الخ )
وهو : لعلي بن كمال الدين محمود الأسترابادي المولد المكي المحتد
وشرح سعد الله
واختصره أبو عبيد عبد الله : محمد بن يوسف الإيلاقي تلميذ الشيخ
المتوفى : سنة
وشرح كلياته أيضا الموفق السامري الحكيم الأجل الموفق أبو يوسف : يعقوب بن غنائم السامري
المتوفى : سنة 681 ، إحدى وثمانين وستمائة
جمع فيه : ما قاله ابن الخطيب في شرحه ( للكليات )
وكذلك ما قاله القطب المصري في شرحه لها وما قاله غيرهما وقد أجاد في تأليفه وبالغ في تصنيفه وحل شكوك نجم الدين بن المنفاخ على ( الكليات )
وصنف ابن العالمة وهو ابن المنفاخ أيضا هو : نجم الدين أبو العباس : أحمد بن الفضل الطبيب المعروف : بابن العالمة
المتوفى : سنة 652
كتاب ( المهملات في كتاب الكليات )
كما في ( الإشارات المرشدة )
وشرح ( كليات القانون ) أمين الدولة الحكيم أبو الفرج : يعقوب بن إسحاق الطبيب الكركي المسيحي المعروف : بابن القف المذكور في ( جامع الغرض )
المتوفى : سنة 685
في ست مجلدات
أوله : ( أما بعد حمد من يستحق الحمد لذاته . . . الخ )
ذكر فيه : أنه اقتدى بقول الشارح العلامة : فخر الدين الرازي وتتبع قول الفاضل : أفضل الدين الخونجي ونقوضه للرازي
ثم ضم إلى ذلك اعتراضات الطبيب الحاذق : نجم الدين بن المنفاخ والأجوبة عنها وذكر أنه أفرد فيه كتابا وبين خلل بعض حواشي العراقي
وذكر المختار من كلام ابن ( 2 / 1313 ) جميع الطبيب من كتاب ( تنقيح القانون )
وأهداه إلى خزانة المنصور : محمد بن قلاون
وشرح ( الكليات ) المسمى : ( بتوضيحات القانون )
للسديد الكازروني
أوله : ( الحمد لله الذي فطر بقدرته عالم العلويات . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج
فرغ من تأليفه : في ذي الحجة سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
وشرح ( كليات القانون ) الشيخ الفاضل : علي بن عبد الله الشهير : بزين العرب المصري
فرغ منه : في سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة ثامن شوال
أوله : ( الحمد لله المفضل المنعم بالنعم الجسام . . . الخ )
ذكر أن : العلامة الشيرازي شرحها وجمع فوائد جميع الشروح بحيث لم يترك غثا ولاسمينا إلا أتى به فرجح وزيف واعترض وأجاب فجاء طويل الذيل ومع هذا لم يتفق له تتميمه بل بقي أبتر من موضوعين :
أحدهما : التشريح الذي هو من جملة مشكلات الكتاب
وثانيهما : من أوائل الفصل السابع فكمله ثم لخصه
وشرحه : الفاضل الآملي
في : سنة 753 ، ثلاث وخمسين وسبعمائة
و ( نظم القانون ) وشرحه
للشيخ : داود الأنطاكي
المتوفى : سنة 1006 ، ست وألف بمكة المكرمة
وله شرحه ذكر أنه تكفل بحل هذه الفنون واستقصاء المباحث الدقيقة بحيث لم يحتج مالكه إلى كتاب سواه
وله ( مختصر القانون ) أيضا
واختصر ( كلياته )
الشيخ الخجندي الرئيس
بعد أن شرح الكتاب الأول من ( القانون )
ورتبه على : خمسة فنون
واختصر كلياته
الحكيم رفيع الدين المذكور في ( الإشارات )
وعليه حاشية :
لشرف الدين الرحبي
واختصر ( كلياته )
الحكيم العلامة نجم الدين : محمد بن عبدان الدمشقي بن اللبودي المذكور في ( الإشارات )
المتوفى : سنة 621 ، إحدى وعشرين وستمائة ( 666 )
ولفخر بن الساعاتي المذكور في كتاب : ( القولنج )
مختصر
وعليه حواش
لابن جميع تعقب فيها موفق الدين : عبد اللطيف بن يوسف الموصلي ثم البغدادي المذكور في ( الإنصاف )
وشرح ( القانون ) أستاذ الأطباء : فخر الدين الخجندي صاحب ( التلويح )
واختصر ( القانون ) واحد من الأفاضل
وسماه : ( المكنون )
ثم اختصر هذا ( المكنون )
أستاذ الأطباء : فخر الدين الخجندي
وسماه : ( تنقيح غلق المكنون وخلاصة القانون )
للحكيم أبي سعيد : ابن أبي السرور الإسرائيلي السامري العسقلاني

القانون : في فروع الحنفية
للإمام نصر الدين : قاسم بن يوسف الحسيني السمرقندي الحنفي
المتوفى : سنة

القانون : في اللغة
لسلمان بن عبد الله النهرواني النحوي
المتوفى : سنة 494 ، أربع وتسعين وأربعمائة
في : عشر مجلدات
لم يصنف مثله . ( 2 / 1314 )

القانون الكبير في صبغ الإكسير
للشيخ : أيدمر بن علي الجلدكي
من رجال القرن الثامن بمصر
ألفه : بدمشق ذكر فيه تذهيب مذهب الحكماء في الصبغ في الصناعة

القانون المسعودي
في الهيئة والنجوم
لأبي الريحان : محمد بن أحمد البيروني الخوارزمي
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
ألفه : لمسعود بن محمود بن سبكتكين
في : سنة 421 ، إحدى وعشرين وأربعمائة
حذا فيه حذو بطلميوس في ( المجسطي )
وهو : من الكتب المبسوطة في هذا الفن

قانون نامه جين وختا
فارسي
مرتب : على عشرين بابا
كتبه بعض التجار للسلطان سليم خان
في : حدود سنة 900 ، تسعمائة
ثم ترجمه بعضهم بالتركية
ويقال أن المولى : علي قوشجي ذهب إلى خطاي من طرف ألوغ بيك فكتب ما رآه كما ذكر فيه

قانون نامه عثماني
تركي
والمشهور : أنه للوزير الأعظم : لطفي باشا
المتوفى : سنة 950 ، خمسين وتسعمائة
وجمع مؤذن زاده عين علي
رسالة تركية
بإشارة الوزير مراد باشا للسلطان : أحمد خان
ورتبه على : سبعة فصول وخاتمة :
الأولى : في أمير الأمراء وخواصهم
الثاني : في أمراء اللواء
الثالث : في دفتر التيمار وكتخدا الدفتر وخواصهم
الرابع : في الزعامات والتيمار في كل إيالة
الخامس : في بيان الزعامة والتيمار وما يتعلق بهما
السادس : في توجيه الزعامة
السابع : في الاختلال الواقع فيها وإمكان دفعه
والخاتمة : في وجوب السعي لدفعه
وله رسالة أخرى
في عدد العسكر العثماني
ورأيت كتابا آخر فيه القوانين العثمانية ولعله أيضا له
وهو على : ثلاثة أبواب ذكر في أوله : أنه ورد الأمر بجمعها فيه
فرتبه على : ثلاثة أبواب :
الأول : فيه أربعة فصول : في الجرائم والسياسة في مقابلة جنايات الزنا والقتلى والشتم وشرب الخمر والغصب والسرقة
الثاني : في سبعة فصول في : رسوم الرعية وعوائد بيت المال والجنود وتصرفاتهم في التيمار وغير ذلك
الثالث : فيه سبعة فصول أيضا : كلها في الأحوال المخصوصة بالرعايا من أهل الإسلام والكفر
ورأيت كتابا آخر في قوانين المعادن على ثمانية أبواب
ومنها نسخة جمعها بمصر حين أمر
في مجلد
أوله : ( الحمد لله الملك الحق الذي يأمر بالعدل والإحسان . . . الخ ) . ( 2 / 1315 )

قانون نامه
فارسي
لخواجه نصير الدين : محمد بن عبد الله محمد بن محمد الطوسي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة

قانون الوزارة
لأبي الحسن : علي بن محمد البصري الماوردي الشافعي
المتوفى : سنة 450 ، خمسين وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله على ما هدى وأرشد . . الخ )

قائمة : لطف الله بن يوسف الحليمي
المتوفى : سنة
ألفها : لتوضيح كتابه ( بحر الغرائب )
وجعلها على دفترين :
أولهما : في اللغة الفارسية المترجمة بالتركية
والثاني : في فوائد شتى

قبائل العرب في التاريخ
لمجد الدين البلبيسي
هو : إسماعيل بن إبراهيم بن محمد الكناني المصري
المتوفى : سنة 802

قبح الأهاجي في النواجي
سبق ذكره في ( حلبة الكميت )

قبس الاقتداء إلى وفق السعادة ونجم الاهتداء إلى شرف السيادة
للإمام أبي العباس : أحمد بن علي القرشي البوني

قبس الاقتداء
للشيخ أبي الربيع : سليمان بن عبد الله بن عبد الرحمن العباسي
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
اعلموا أن مطالب الراغبين تنقسم على قسمين : دنيوي وأخروي وينقسم كل منها إلى أقسام بحسب المقاصد وكثير من الناس راغب في التقدم في الدنيا ولم أقف لأحد على مصنف في معارضة الأوقات فصنفته

قبس الأنوار وجامع الأسرار
في علم الحروف والأسرار
للشيخ جمال الدين أبي المحاسن : يوسف التدورمي ( الدرومي )
ذكر الشيخ : عبد الرحمن البسطامي في شرح ( اللمعة ) أنه قرأ هذا الكتاب على مصنفه بمصر : سنة 807 ، سبع وثمانمائة

قبسة العجلان
مختصر
في النحو
لموفق الدين : البغدادي المذكور في ( الإنصاف )

القبس الحاوي لغرر ( ضوء السخاوي )
مختصره
مر في : الضاد

القبس في شرح موطأ مالك بن أنس
للحافظ أبي بكر : ابن العربي المالكي
المتوفى : سنة 543 ، ثلاث وأربعين وخمسمائة . ( 2 / 1316 )

قبس اللوامع
يأتي في : اللام

القبس المجتبى في شرح الأسماء الحسنى
للشيخ شمس الدين أبي عبد الله : محمد بن قرقماس الحنفي
المتوفى : سنة 882 ، اثنتين وثمانين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لذي الأسماء الحسنى . . . الخ )
فسر فيه : الأسماء على طريق المتكلمين ومذهب النحويين مع حقائق أهل الإشارة وخواصها

قبس النيرين على ( تفسير الجلالين )
مر

القدح القسي في الفتح القدسي
في مجلدين
لعماد الدين : محمد بن محمد الكاتب الأصبهاني
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
بدأ فيه من : سنة 583 ، ثلاث وثمانين وخمسمائة
وذكر في خطبته : ممدوحه الناصر لدين الله : أحمد بن المستضيء بالله العباسي والسلطان صلاح الدين يوسف
وهذا الاسم مسطور في ظهره لكنه قال : وسميته الفتح القدسي وعرضته على القاضي الفاضل
وقال لي : سمه : ( الفيح القسي في الفتح القدسي )

قدح المعلى
للحافظ أبي محمد : عبد الكريم الحلبي
المتوفى : سنة 735

قدر الأثمان في أصل منبع آل عثمان

قدر الإمكان
في حديث الاعتكاف
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
رد عليه ولده : تاج الدين عبد الوهاب
وسماه : ( تشحيذ الأذهان )

قدس الأسرار في اختصار المنار
يأتي

قدوة السالكين

القدوري
هو نسبة إلى مؤلف ( المختصر )
أطلق على مصنفه
يأتي في : ( المختصر )

القذاذة في تحقيق محل الاستعاذة
رسالة
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكرها في ( حاويه ) تماما وفي ( فهرس مؤلفاته )
في فن الفقه

قذى العين من نظم غرايب ( غريب ) ( غراب ) البين
وهو من انتقاد :
شيخ الإسلام أبي الفضل : أحمد بن ( 2 / 1317 ) علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
على العلامة العيني
جرد فيه : ما في سرية الملك : المؤيد من الأبيات الركيكة الغير الموزونة
وهو : نحو أربعمائة بيت
وسماه : بذلك
وكانت بينهما منافسة

القرى لقاصدي أم القرى
لمحب الدين : أحمد بن عبد الله الطبري المكي الشافعي
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة

علم القراءة
هو : علم يبحث فيه عن : صور نظم كلام الله - تعالى - من حيث وجوه الاختلافات المتواترة
ومباديه : مقدمات تواترية
وله : أيضا استمداد من : العلوم العربية
والغرض منه : تحصيل ملكة ضبط الاختلافات المتواترة
وفائدته : صون كلام الله - تعالى - عن تطرق التحريف والتغير
وقد يبحث فيه أيضا عن : صور نظم الكلام من حيث الاختلافات الغير المتواترة الواصلة إلى أحد الشهرة
ومباديه : مقدمات مشهورة أو مروية عن الآحاد الموثوق بهم
ذكره صاحب ( مفتاح السعادة )
قال الجعبري في ( شرح الشاطبية ) :
اعلم : أن القراء اصطلحوا على أن يسموا القراءة : للإمام والرواية : للآخذ عنه مطلقا والطريق : للآخذ عن الراوي
فيقال : قراءة نافع رواية قالون طريق أبي نشيط ليعلم منشأ الخلاف فكما أن لكل إمام راو فلكل راو طريق
قال ابن الجزري في ( نشره ) :
كان أول إمام معتبر جمع القراءات في كتاب :
أبو عبيد : القاسم بن سلام
وجعلهم - فيما أحسب - : خمسة وعشرين قراءة مع السبعة
مات : سنة 224 ، أربع وعشرين ومائتين . انتهى
قال في ( النشر ) بعد سرد كتب القراءات :
وذكر الكامل : لأبي القاسم الهذلي فإنه جمع : خمسين قراءة عن الأئمة من : ألف وأربعمائة وتسعة وخمسين رواية وطريقا
حيث قال : فجملة من لقيت في هذا العلم : ثلاثمائة وخمسة وستون شيخا من آخر العرب إلى باب فرغانة يمينا وشمالا وجبلا وبحرا
ثم ( سوق العروس ) :
لأبي معشر الطبري
فيه : ألف ألف وخمسمائة وخمسون رواية وطريقا
قال : وهذان الرجلان أكثر من علمنا جمعا في القراءات لا نعلم أحدا بعدهما جمع أكثر منها إلا :
أبا القاسم : عيسى بن عبد العزيز الإسكندري
في ( الجامع الأكبر والبحر الأزخر )
يحتوي على : سبعة آلاف رواية وطريق
وتوفي : سنة 629 . انتهى
أول من نظم كتابا في القراءات السبع :
الحسين بن عثمان بن ثابت البغدادي الضرير
ولد أعمى
ومات : سنة 378
ذكره : ابن الجزري . ( 2 / 1318 )
الكتب المؤلفة فيه :

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الألف ) :
( إبراز المعاني من حرز الأماني )
شرح : ( الشاطبية )
لأبي شامة
( احتجاج القراء )
( أحكام القراءات )
( أحكام الوقف )
( الاختيار في العشر )
( إرادة الطالب )
( إرشاد المبتدي في العشر )
( إرشاد القلانسي في العشر )
( إرشاد الواسطي )
( الاستثناء )
( الإشارة في العشر )
( الإعانة )
( أعشار القرآن )
( الإعلان )
( الإفصاح )
( الإقناع في السبعة )
( الإلماع )
( الاكتفاء )
( الأنوار الباهرات )
( الإيجاز في السبعة )
لسبط زياد
( الإيجاز في السبعة )
لسبط خياط
( الإيجاز في الإحدى عشرة )
( الإيضاح في الوقف والابتداء )
( إيضاح الرموز )
( الإيضاح )
للأهوازي

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الباء ) :
( البدور الزاهرة في العشر )
( البستان في الثلاث عشرة )

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف التاء ) :
( تبصرة المبتدي في السبع )
للطبري
( التبصرة في السبع )
لسبط الخياط
( التبصرة في السبع )
للمكي
( التبيان في آداب حملة القرآن )
( التجريد في السبع )
( التحبير ) . ( 2 / 1319 )
( تحفة الطلاب )
نظم
( التذكار )
( تذكرة المستزيد )
لسبط خياط
( التذكرة في الثمان )
لابن غلبون
( تقريب النشر )
( التعريف )
( التكملة المفيدة )
نظم
( تلخيص العبارات )
( التلخيص في الثمان )
للطبري
( التمهيد )
( التنبيه )
( التهذيب )
( التيسير في السبع )

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الجيم ) :
( جامع البيان )
للداني
( جامع البيان )
للطبري
( الجامع الأكبر )
للأهوازي
( الجامع في السبع )
للفارسي
( جامع الفوائد ) شرح : ( الشاطبية )
( جمال القراء )
( جمع الريحانة )
( جمع الأصول )
لامية
( الجوهر الدقاق )

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الحاء ) :
( حرز الأماني ) وشروحه
( حل الرموز )
( حوز المعاني ) مختصره

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الخاء ) :
( الخيرة )

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الدال ) :
( الدالية في العشر )
( الدرة الفريدة ) شرح : ( الشاطبية )
لمنتجب الدين
( در الأفكار )
نظم : أبي نصر بن سعدون
( درر الأفكار )
للجعبري
( الدرة المضيئة )
( الدر النضيد )

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الراء ) :
( روضة التقرير )
( روضة الأزهار ) نظم : ( الإرشاد )
( الروضة )
للطلمنكي . ( 2 / 1320 )
( الروضة في الإحدى عشرة )
للمالكي
( الروضة )
للشريف المعدل
( الروضة في العشر )
لسبط الخياط

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف السين ) :
( سراج القاري ) شرح : ( الشاطبية )
( سوق العروس في العشر )

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الشين ) :
( الشافي )
( الشامل في العشر )
( الشرعة في السبعة )
نظم : الجعبري
( الشرعة في السبعة )
لابن البارزي
( الشمعة في السبعة )
نظم : شعلة

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الصاد ) :
( الصيرفي ) في شرح : ( الشاطبي )

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الطاء ) :
( طيبة النشر في العشر )
ألفية
للجزري
وشرحه

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف العين ) :
( عقد اللآلي في السبع العوالي )
نظم
( العنوان في السبعة )
( علم الاهتداء )

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الغين ) :
( غاية الاختصار في العشرة )
( غاية المطلوب في قراءة يعقوب )
( الغاية في الإحدى عشرة )
( غاية المهرة في الزيادة على العشرة )

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الفاء ) :
( فتح الوصيد ) شرح : ( الشاطبية )
للسخاوي
( فنون الأفنان )
( الفصول المختصرة )
( فوائد القرآن )
( الفوائد المظفرية في شرح تكملة الشاطبية )

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف القاف ) :
( القاصد )
( قرة العين )
( قصيدة ابن وهبان )
( القصيدة الطاهرية )
( القطر المصري في قراءة أبي عمرو البصري )

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الكاف ) :
( الكافي في السبع )
( الكامل في الخمسين )
( كتاب السبعة )
لابن مجاهد
( الكشف في الإحدى عشرة )
( كفاية المبتدي وتذكرة المنتهى )
في الست
لسبط خياط
( كتاب القلانسي ) . ( 2 / 1321 )
( الكفاية في العشر ) نظم : ( الكنز )
للواسطي
( الكنز ) : له
( كنز المعاني ) شرح : ( الشاطبية )
للجعبري

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف اللام ) :
( لطائف الإشارات )

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الميم ) :
( المبهج في الإحدى عشرة )
لابن سهوار
وفي : ( الثمان )
لسبط الخياط
( المنبهرة )
نظم
( المجتبى )
( المختار في الثمان )
( المصباح الزاهر )
( المرشد الوجيز )
( المستنير في العشر )
( المفتاح في العشر )
لابن خيرون
ولأبي القاسم القرطبي
( مفردات السبعة )
( مراتب الأصول )
( مصطلح الإشارات في الثلاث عشرة )
لابن القاصح
( المفيد في العشر )
لأبي نصر الخباز
وفي : ( الثمان )
لأبي عبد الله الخضرمي
( مفردة يعقوب )
للداني
ولابن الفحام
ولعبد الباري
( مفردات عاصم )
( مفردات أبي عمرو )
( المنتهى )
( المنجدة )
نظم
في العشر
( المواقف )
( الموضح في الفتح والإمالة )
( الموضح في العشر )
( المهذب في العشر )

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف النون ) :
( النبذ النامية في الثمان )
( النجوم الزاهرة في السبعة المتواترة )
( نزهة البررة في العشرة )
( النشر في العشر ) وشرحه
( نثر الدرر )
( نظم الجواهر في رؤوس الآي )
( النونية )
( نهج الدماثة في الثلاثة ) وشرحه . ( 2 / 1322 )
( النير الجلي )

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الواو ) :
( الواضح )
( الواضحة في تجويد الفاتحة )
( الوجيز في الثمان )
( وصول الغمر إلى أصول قراءة أبي عمرو )

فهرس الكتب المؤلفة في علم القراءة ( حرف الهاء ) :
( الهادي في السبع )
( الهداية في السبعة )
للواسطي

فهرس الكتب المؤلفة في : الوقوف والرسم ونحوه
( كتاب الوقوف )
للسجاوندي
( المقنع في الرسم )
للداني
( عقيلة أتراب القصائد )
وهي : ( نظم المقنع ) وشروحه
( التبيان في آداب حملة القرآن )
( المكتفي في الوقوف )
( فواصل الآي )
( شواذ القرآن )
( المرشد في الوقف والابتداء )
( تحفة الإخوان )
( أعشار القرآن )
( نظم الجواهر في رؤوس الآي )
( لمعة الزمان )
( طوالع النجوم )
( منازل الإجلال )
( أقوى العدد )
( الطود الراسخ )
( منهاج التوقيف )
( ترتيب الأحزاب )
( رواتب الآي )
( الوقف والابتداء )
للعماني
( تلخيص الفوائد ) شرح : ( الرائية )
( الإيضاح في الوقف والابتداء )
( شرح : وقف حمزة وهشام )
( رواتب الآي )

قراءة : ابن محيصن
للشيخ الإمام أبي علي : الحسن بن ( 2 / 1323 ) محمد الأهوازي
المتوفى : سنة 446 ، ست وأربعين وأربعمائة

قراءة : أبي عمرو
قصيدة
للشيخ الإمام شهاب الدين : أحمد بن وهبان ( أحمد بن عبد الرحمن بن وهبان ) المعروف : بابن أفضل الزمان
توفي : بمكة سنة 585
شرحها :
الشيخ الإمام شمس الدين : محمد بن سعيد بن طاهر البجائي
وشرحها :
محمد بن علي المعروف : بالمغربي
وسماه : ( النكت الفريدة )

القراءة الثلاثة في الأئمة الثلاثة
قصيدة طويلة
لمحمد العمري العدوي
نظمها في : بحر ( الحرز ) للشاطبي وقافيته
على أنها تتمة
ثم شرحها
وأتم الشرح : في ذي الحجة سنة 920 ، عشرين وتسعمائة

قراءة : الحسن البصري ويعقوب
للأهوازي أيضا

القراءات الشاذة
نظمها : شمس الدين : محمد بن محمد بن الجزري
المتوفى : سنة 883 ، ثلاث وثلاثين وثمانمائة
( كالشاطبية )
أولها :
بدأت بحمد الله نظمى أولا ... . . . الخ
وأتمه في : رمضان سنة 797 ، سبع وتسعين وسبعمائة

قراضة الإبريز في الأمثال المستخرجة من الكتاب العزيز
للشيخ العلامة بدر الدين : حسن بن الفرات

قراضة الذهب في علمي النحو والأدب
لمولانا : أحمد النائب قريب ويسي الشاعر
جمع فيه : ما اندرج في فاتحة : ( مغني اللبيب )
ورتبه على : الحروف
وألحق : ما ظفر به في معتبرات هذا الفن
وفرغ في : ذي الحجة سنة 1049 ، تسع وأربعين وألف
أوله : ( حمد من صير علم النحو أحسن ما يعنون به الكتب الشريفة . . . الخ )

قراضة الذهب في نقد أشعار العرب
لأبي علي : حسن بن رشيق الأزدي القيرواني
المتوفى : سنة 456 ، ست وخمسين وأربعمائة
أوله : ( أما بعد متع الله - تعالى - إخوانك ببقائك . . . الخ )

علم القرانات
قال صاحب ( مفتاح السعادة ) :
اعلم : إن القران هو : اجتماع كوكبين أو أكثر من الكواكب السبع السيارة في درجة واحدة من برج ( 2 / 1324 ) واحد
ويبحث في هذا العلم : عن الأحكام الجارية في هذا العالم بسبب قران السبعة كلها أو بعضها في درجة واحدة من برج معين . انتهى

القرانات في الأحكام
لبازيار

القرانات في النجوم
لبازيار

القارنات الكبيرة
لكنكه الهندي
وله : ( القرانات الصغيرة )

قرآن خوانيه
فارسي
في الفروع

قران السعدين
في : أربعة آلاف بيت
لمير : خسرو الدهلوي
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
أوله :
شكر كويم كه بتوفيق خداوند جهان ... . . . الخ

القرائن الركنية في فروع الشافعية
للقاضي مجد الدين : إسماعيل بن إسماعيل الرازي
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة

القربة إلى الله - سبحانه وتعالى
للإمام أبي حامد : محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة

قرة العين في بيان أن التبرع لا يبطله الدين
لمولانا شيخ الإسلام : أحمد بن حجر الهيثمي الشافعي المفتي في الحجاز
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
كتبه : فيما وقع بينه وبين ابن زياد المفتي في زبيد
أوله : ( الحمد لله الذي . . . الخ )

قرة العين بمجمع البحرين
شرح
يأتي

قرة العين بالمسرة لوفاء الدين
للشيخ الإمام الحافظ زين الدين : عبد الرحيم بن الحسين العراقي
المتوفى : سنة 806 ، ست وثمانمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي قسم الأرزاق بين عباده . . . الخ )

قرة العين بمعرفة بني دعسين
لمحمد بن عبد الملك بن عبد السلام بن دعسين القرشي الأموي
أوله : ( الحمد لله الذي جعل بني آدم شعوبا وقبائل . . . الخ )
ذكر فيه أنه صنف أولا كتابا :
في ذكر غالب أهله : بني دعسين
وسماه : ( بعقد الجوهر الزين )
المنتقى من : ( الدر النضيد في أنساب بني خالد بن أسيد )
ومضت على ذلك مدة
فنقحه وهذبه
وفرغ من نسخه : في أواخر رمضان سنة 993 ، ثلاث وتسعين وتسعمائة

قرة العين في بيان المذهبين
في علم الفرائض
للشيخ ( 2 / 1325 ) الإمام أبي عبد الله : محمد الشهير : بسبط المارديني
المتوفى : سنة
ضمن فيه كتاب : ( الجعدية على مذهب المالكية ) بتمامه
وبين فيه : مذهب الشافعي وأصحابه
وذكر : غالب مذهب : الإمام أبي حنيفة وأصحابه
وقرئ عليه : في سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله حمد الشاكرين . . . الخ )

قرة العين في الفتح والإمالة بين اللفظين
لابن القاصح أبي البقاء : علي بن عثمان المقري
المتوفى : سنة 801 ، إحدى وثمانمائة
أوله : ( أما بعد حمدا لله رب العالمين . . . )
اختصره :
القاضي زين الدين : زكريا ين محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة

قرة العين في فضائل : الشيخين والصهرين والسبطين
لأبي ذر : أحمد بن إبراهيم الحلبي
المتوفى : سنة 884 ، أربع وثمانين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي طهر قلوب أهل السنة من الأدناس . . . الخ )
رتبه على : ثلاثة عشر فصلا
آخره : في ذم الروافض

قرة الناظر ونزهة الخاطر
لعلي بن سودون اليشبغاوي
المتوفى : سنة 868
انتخبه من : هزليات كتابه المسمى : ( بنزهة النفوس في مضحك العبوس )

قرة النواظر في روضة النوادر
مختصر
على : بابين وخاتمة
أوله : ( الحمد لله المجيد الحميد . . . الخ )
الأول : في الافتتاح بأساس الدين
الثاني : في مسائل مهمة
ألفه : سنة 868 ، ثمان وستين وثمانمائة

علم قرض الشعر
هو : علم باحث عن أحوال الكلمات الشعرية لا من حيث : الوزن والقافية بل من حيث : حسنها وقبحها من حيث أنها : شعر
وحاصله : تتبع أحوال خاصة بالشعر من حيث : الحسن والقبح والجواز والامتناع وأمثالها
قاله في ( مفتاح السعادة )
قال ابن الصدر في ( الفوائد ) :
وهو : معرفة محاسن الشعر ومعايبه كما عاب الصاحب أبا تمام في قوله :
كريم متى أمدحه أمدحه والورى ... معي وإذا ما لمته لمته وحدي
حيث قابل المدح باللوم
والصواب : مقابلته بالذم والهجاء
وأيضا : عيب على أبي تمام في مدحه مع الجمع بين : الحاء والهاء وهما من : حروف الحلق . انتهى . ( 2 / 1326 )

قرع الأسماع برخص السماع
لبعض المصريين بلدا التونسي مولدا المالكي مذهبا
ذكره صاحب : ( كف الرعاع )

علم القرعة
وهو : علم يعرف به الاستدلال على : الأحوال الحادثة في الاستقبال بكتابة الحروف على شكل من الأشكال ثم يستدل بوقوعه على وقوع المطلوب
وهو كالرمل فتعتبر أحواله فيه أيضا لكن دلالاته أضعف من دلالة الرمل

القر محشدية
أولها : ( محمد قرم حشد . . . الخ )
قصيدة
لمولانا : حسين الشامي
يمدح بها : بعض أعيان بلدة دمشق
وصدرها بلفظ : ( قر محشد ) فسميت بها
ولما شرحها :
الأديب : الحسن البوريني وزيفها
وسماها : ( مزج الصواب بالمجون في حل سلسلة الجنون )
أشهر قائلها : بقر محشد أيضا
ولقب به في : الروم
وهو الآن حي
أولها : ( الحمد لله الذي خلق العقل . . . الخ )

القسطاس
في العروض
للعلامة جار الله : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
أوله : ( أسأل الله الذي عدل موازين قسطه . . . الخ )
وشرحه :
الزنجاني وهو : عز الدين ( تاج الدين ) : عبد الوهاب بن إبراهيم الحريري الزنجاني
المتوفى : سنة
وسماه : ( تصحيح المقياس في تفسير القسطاس )
أوله : ( أما بعد حمدا لله الذي أمر بالقسط في الأحكام . . . )
وفرغ من شرحه : سنة 665 ، خمس وخمسين وستمائة

القسطاس المستقيم
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
مختصر
أوله : ( أحمد الله أولا . . . الخ )
جعله : ميزانا لإدراك حقيقة المعرفة
وقسمه إلى : الأكبر والأوسط والأصغر

قسطاس الميزان
أي : المنطق
وهو على : مقدمة ومقالتين
الأولى : في التصورات
الثانية : في التصديقات
لشمس الدين : محمد السمرقندي
المتوفى : سنة
وهو صاحب : ( الصحائف )
وشرحه : أيضا
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وهو : شرح مبسوط
( كشرح المطالع ) للقطب
بقال أقول
وحجمه كحجمه
ذكر أنه : ألفه للصدر عماد الدين : خضر بن إبراهيم المؤمني

قسم الفيء والغنائم
للإمام أبي جعفر : أحمد بن محمد الطحاوي الحنفي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة . ( 2 / 1327 )

قسم المبتكر في قصم المحتكر
للشيخ زين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة

القصارى
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن حجر العسقلاني
شرحه :
جمال الدين السيد : عبد الله الخراساني
وعصام الدين
ومصطفى بن بالي

القصارى
متن
في التصريف
أوله : ( لا إله عم آلاه لا إله سواه . . . الخ )
لعلاء الدين : أحمد الخجندي البرهاني
رتبه على : قاعدة وأربعة أركان
شرحه :
حسن شاه البقالي
المتوفى : سنة 905

القصائد السبع
في المدائح النبوية
للسخاوي المذكور في : ( حرز الأماني )
شيخ القراء : علي بن محمد
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
شرحها :
أبو شامة المذكور فيه أيضا المقري : عبد الرحمن بن إسماعيل المقدسي
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة

القصائد العشر المختارة
شرحها :
أبو زكريا : يحيى بن علي التبريزي
المتوفى : سنة 502 ، اثنتين وخمسمائة

قصائد مصنوعة
لأهلي الشيرازي
المتوفى : سنة 942 ، اثنتين وأربعين وتسعمائة
أولها : في مدح شاه إسماعيل
في : مائة وستين بيتا
يشتق منها : قريب من مائة وعشرين بيتا
وتشتمل على : أصول البحور والمزاحفات والمنشعبات ودوائر الأوزان وقواعد القوافي وعيوبها
أولها :
هواي كلشن كويت نسيم بادبهار ... . . . الخ
ثانيتها : في مدحه أيضا
مائة وأربعة وخمسين بيتا
يستخرج منها : أصول الدوائر والبحور ودوائرها والقوافي
أولها :
بزور كوار خدايا جو شعر قسمت ماست ... . . . الخ
وثالثتها : قصيدة
تتبع فيها : ( قصيدة خواجه سلمان )
في صنائع الشعر
موشحة : باسم أمير عليشير
أولها :
نسيم كا كل مشكين كراست جون تونكار ... . . . الخ

قصة إسكندر
جمعها : رجل يقال له : الحمزوي
في : أربعة وعشرين مجلدا
وجمع : قصة حمزة
في نحو تلك المجلدات أيضا
ولذلك اشتهر : بالحمزوي
كلاهما : تركي
متداول بين القصاص

قصة : حي بن يقظان
مقالة
للشيخ الرئيس : ابن سينا
أوله : ( الحمد لله جملة وتفصيلا . . . الخ )

قصة : الخضر - عليه السلام
للقاضي شمس الدين : محمد بن أحمد البساطي
المتوفى : سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة . ( 2 / 1328 )

قصة : فيروز شاه
ترجمها :
المولى : صالح بن جلال
بالتركية
للسلطان : سليم خان الماضي

قصة : يوسف - عليه السلام
وهي : مجالس
تأتي في : الميم

القصد الأحمد فيمن كنيته : أبو الفضل واسمه : أحمد
لأبي الفضل : أحمد بن علي بن حجر
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة

القصد التام في أحكام
لعز الدين : محمد بن أحمد بن جماعة
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة

القصد والأمم إلى أنساب العرب والعجم
لابن عبد البر : يوسف بن عبد الله الحافظ القرطبي
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة

القصد والأمم في التعريف بأخبار الأمم
لمحمد بن أيوب بن غالب الأنصاري
المتوفى : سنة

قصر الدلائل
في الفروع

قصص الأبرار

قصص الأخيار
لوهب بن منبه

قصص الأنبياء
للكسائي
وهو : الإمام : علي بن حمزة النحوي القاري
ولسهل بن عبد الله التستري
مختصر
أوله : ( الحمد الله الأول فلا شيء قبله . . . الخ )
ولوهب بن منبه
وهو : أول من صنف فيها
وللأمير المختار عز الملك : محمد بن عبد الله المسبحي الحراني
المتوفى : سنة 420 ، عشرين وأربعمائة
وفارسي
لمحمد بن الحسن الداندورمي ( الديرومي )
اقتفى فيه : أثر الثعلبي
ولإبراهيم بن خلف النيسابوري
فارسي

قصص الحواريين
لشمعون الصفا
من كتب النصارى
وهي على : فصول

قصص الحواريين
لصاحب ( الإنجيل ) : لوقا

قصص السلاطين
مختصر
على : سبعة أبواب
أوله : ( الحمد لله خلق السماوات . . . الخ )

قصيدة : ابن أبي الإصبع
عبد العزيز بن تمام العراقي
المتوفى : سنة 762
في الكاف
في : الكيميا
وهي : نونية . ( 2 / 1329 )
وسماه : ( كشف الأسرار للأفهام )
جمعه : سنة 737 ، سبع وثلاثين وسبعمائة
أوله : ( اللهم إنا نحمدك على ما ألهمت من البيان . . . الخ )

قصيدة : ابن زريق
أبو الحسن : علي الكاتب
في : واحد وأربعين بيتا
أولها :
لا تعذليه فإن العذل يولعه ... قد قلت حقا ولكن ليس يسمعه . . . الخ
ذكروا أن : من قرأ لأبي عمرو وتدين بمذهب الشافعي وكان أشعري العقيدة ولبس البياض وتختم بالعقيق وحفظ قصيدة ابن زريق فقد استكمل الظرف

قصيدة : ابن الصائغ
في فنون شتى
في نحو : ألفي بيت
وهو : شمس الدين : محمد بن الحسن محمد بن عبد الرحمن
المتوفى : سنة 720 ، عشرين وسبعمائة ( 777 )

قصيدة : ابن عبدون
محمد بن عبد الله
هو : أبو محمد : عبد المجيد بن عبدون الوزير الفهري
المتوفى : سنة 529
وهي : رائية
في التاريخ
مرثية بني الأفطس
ذكر فيها : الملوك الماضية وأكثر وقائع العالم
ذكرها النويري وقال :
هي من أمهات القصائد
ذكر فيها : عدة من مشاهير الملوك والخلفاء الأكابر . انتهى
شرحها :
الأديب الفاضل : عبد الملك بن عبد الله بن بدرون الحضرمي ثم السبتي
وسماه : ( كمامة الزهر وفريدة الدهر )
أوله : ( أما بعد حمدا لله الذي أفاض على ألسنتنا مائية اللسان ( قانية البيان ) . . . الخ )
وشرحها :
إسماعيل بن أحمد بن الأثير الحلبي
أحسن فيه وأجاد
ثم : ذيلها
توفي : سنة 699
وجمال الدين بن الجوزي
توفي : سنة
وأول القصيدة :
الدهر يفجع بعد العين بالأثر ... فما البكاء على الأشباح والصور

قصيدة : ابن فرح الإشبيلي
هو : شهاب الدين أبو العباس : أحمد بن فرح اللخمي المالكي
المتوفى : سنة 699
في : أصول الحديث
شرحها :
قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة

قصيدة : بانت سعاد
وهي قصيدة
لكعب بن زهير بن أبي سلمى المزني الصحابي
لما هجا النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - مدحه بها وجاء معتذرا فقرأها
أولها :
بانت سعاد فقلبي اليوم متبول ... متيم إثرها لم يفد مكبول ( 2 / 1330 ) . . . الخ
وهي في : سبعة وخمسين بيتا
ولما قال :
نبئت . . . الخ
قال - عليه السلام - :
والعفو عند رسول الله مأمول
ولها : شروح ونظائر
فمن الشروح :
شرح :
لابن هشام جمال الدين : عبد الله بن يوسف النحوي
المتوفى : سنة 761 ، إحدى وستين وسبعمائة
أوله : ( أما بعد حمدا لله المنعم بإلهام الحمد لعبيده . . الخ )
وفرغ في : اليوم الثامن والعشرين من رجب سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
وعلى هذا الشرح :
حاشية
للأديب : عبد القادر بن عمر البغدادي
المتوفى : سنة 1093 ، ثلاث وتسعين وألف
أجاد فيها وأفاد
وشرح :
موفق الدين الحكيم : عبد اللطيف بن يوسف البغدادي
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
وإبراهيم بن محمد الأميوطي اللخمي
المتوفى : سنة 790 ، تسعين وسبعمائة
اختصر : ( شرح : شيخه ابن هشام )
واقتصر على : إعرابه
وشرحها :
جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وصنف :
مجد الدين أبو طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز أبادي
كتابا
سماه : ( زاد المعاد في وزن بانت سعاد )
ثم شرحه
في مجلد
وتوفي : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
و ( شرح : بانت سعاد )
للشيخ : عبد القادر بن إبراهيم بن الشيبة المحلي
والسيد : عبد الله المعروف : بنقره كار
وكانت وفاته : قريبا من سنة 800 ، ثمانمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين في السراء والضراء . . . الخ )
وأبو زكريا : يحيى بن علي الخطيب التبريزي
المتوفى : سنة 502 ، اثنتين وخمسمائة
ومن الشروح على تلك القصيدة :
شرح : المولى : خير الدين معلم السلطان : محمد خان الفاتح
المتوفى : سنة 883
وهو شرح مختصر
موجز لطيف
ذكره : المجدي
وخمسها :
محمد بن شعبان القرشي الشافعي المصري
ذكر فيه : أنه لم يسمع من خمسها غير : الشيخ الكسائي
وهذا ثان
أوله :
قل للعواذل مهما شئتموا قولوا ... . . . الخ
وشرحها :
الشهاب : أحمد بن حجر الهيثمي
وسماه : ( كنه المراد )
أوله : ( الحمد الذي جعل قصيدة كعب . . . الخ )
مهد في أوله : ثلاثة مقاصد
ومن شروح ( بانت سعاد ) :
( النكت الجياد )
للصديق بن محمد بن الصديق السراج الحنفي
أولها : ( الحمد لله الذي شرح صدور أهل الأدب بتوفيقه . . . الخ )

القصيدة البديعية
للشيخ : عز الدين . . . الموصلي
ولابن حجة
وقد مرت في : الباء . ( 2 / 1331 )

قصيدة البردة الموسومة : ( بالكواكب الدرية في مدح خير البرية )
الشهير : ( بالبردة الميمية )
للشيخ شرف الدين أبي عبد الله : محمد بن سعيد الدولاصي ثم البوصيري
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة
لما أراد براعة المطلع جرد من نفسه شخصا مزج دمعه بدمه فسأله عن علة ذلك فقال مخاطبا له :
أمن تذكر جيران بذي سلم ... مزجت دمعا جرى من مقلة بدم
وهي : مائة واثنان وستون بيتا
منها : اثنا عشر في المطلع
وستة عشر : في ذكر النفس وهواها
وثلاثون : في مدائح الرسول - عليه الصلاة والسلام
وتسعة عشر : في مولده
وعشرة : في يمن دعائه ( في من عابه )
وسبعة عشر : في مدح القرآن
وثلاثة عشر : في ذكر معراجه
واثنان وعشرون : في جهاده
وأربعة عشر : في الاستغفار
وتسعة : في المناجاة
روى أنه أنشأها حين أصابه فالج
فاستشفع بها إلى الله - سبحانه وتعالى
ولما نام رأى النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - في منامه فمسح بيده المباركة فعوفي
وخرج من بيته أول النهار فلقيه بعض الفقراء فقال له :
يا سيدي أريد أن تعطيني القصيدة التي مدحت بها رسول الله - صلى الله عليه وسلم
قال : أي قصيدة تريد ؟
فقال التي أولها :
أمن تذكر جيران . . . الخ
فأعطاها له
وجرى ذكرها في الناس
ولما بلغت الصاحب بهاء الدين وزير الملك الظاهر
استنسخها ونذر أن لا يسمعها إلا حافيا واقفا مكشوف الرأس
وكان يتبرك بها هو وأهل بيته
ورأوا من بركاتها أمورا عظيمة في دينهم ودنياهم
وسبب شهرتها ( بالبردة ) أنه :
أصاب سعد الدين الفارقي رمد عظيم أشرف منه على العمى فرأى في منامه قائلا يقول :
امض إلى الصاحب : بهاء الدين وخذ منه ( البردة ) واجعلها على عينيك تفق إنشاء الله - تعالى
فنهض من ساعته وجاء إليه وقال ما رأى في نومه
فقال الصاحب :
ما عندي شيء يقال له : ( البردة ) وإنما عندي مديح النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - أنشأها البوصيري فنحن نستشفي بها
( 2 / 1332 ) فأخرجها ووضعها سعد الدين على عينيه فعوفي من الرمد
وهذه القصيدة الزهراء والمديحة الغراء بركاتها كثيرة ولا يزال الناس يتبركون بها في أقطار الأرض
وقد يروى في إنشائه لها وسبب اشتهارها ( بالبردة ) وجوه شتى
والأقرب إلى القبول ما ذكرت هاهنا
لكن قال المولى مصنفك في ( شرحه ) بعد نقل منامه ورؤيته النبي - عليه الصلاة والسلام - :
فألقى - عليه الصلاة والسلام - بردا على عاتقيه ومسح بيده
فلما استيقظ وجد بدنه صحيحا كله ووجد ذلك البرد على عاتقيه ففرح به فخرج . . . فذكر إلى آخر القصة
ثم قال : أو أنه روي عن بعض الكبراء أنه أصاب مرض فطلب القصيدة فجاء صاحبها إليه وقرأها فشفاه الله - سبحانه وتعالى - من ساعته فأعطاه بردا
فسميت : ( بالبردة ) تيمنا . انتهى
والله - سبحانه وتعالى - أعلم
وعليها شروح كثيرة منها :
( شرح ) :
للشيخ : علي بن محمد البسطامي الشاهرودي المعروف : بمصنفك
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل مقادير العلماء . . . الخ )
قال في آخره : تم بقصبة بسطام لثماني عشرة مضين من رمضان سنة 836 ، ست وثلاثين وثمانمائة
وكان الافتتاح فيه : بجامع هراة في جمادى الأولى سنة 835 ، خمس وثلاثين وثمانمائة
وشرحها :
الشيخ بدر الدين : محمد بن محمد الغزي
وسماه : ( الزبدة )
وتوفي : سنة 984 ، أربع وثمانين وتسعمائة
والشيخ محيي الدين : محمد بن مصطفى المعروف : بشيخ زاده
المتوفى : سنة 951
أوله : ( الحمد لله المحتجب عن درك العيون بكمال فردانيته . . . الخ )
وشرحها :
الشيخ القاضي : بحر بن رئيس بن الهاروني المالكي
شرحا
أوله : ( الحمد لله كاشف الكروب والآلام . . . الخ )
وسماه : ( ارتشاف الشهدة في شرح قصيدة البردة )
قال مؤلفه : إنني قدمت في الأبيات وأخرت لأجل الشرح ولم يكن أحد تقدمني بمثل هذا الشرح إلا من احتوى على كتب كثيرة وعلوم جمة غزيرة
وشرحها :
المولى : عبيد الله ( محمد ) بن يعقوب الفناري ( صاري )
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة معزولا عن قضاء حلب
قال صاحب ( الشقائق ) : وهو من أحسن شروحها
وحسام الدين : حسن بن . . . العباسي
وشرف الدين : علي اليزدي
المتوفى : سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة ( 808 )
وشمس الدين أبو عبد الله : محمد بن عبد الرحمن الزمردي الشهير : بابن الصائغ
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
أوله : ( أما بعد حمدا لله الذي من حمده مدح أنبيائه . . . الخ )
وكمال الدين : حسين الخوارزمي
المتوفى : في حدود سنة 840 ، أربعين وثمانمائة
وجمال الدين : عبد الله بن يوسف المعروف : بابن هشام النحوي
المتوفى : سنة 761
والشيخ زين الدين : خالد بن عبد الله الأزهري
المتوفى : سنة 905 ، خمس وتسعمائة . ( 2 / 1333 )
فرغ من تأليفها : في رجب سنة 903 ، ثلاث وتسعمائة
شرحها أولا : شرحا مفصلا
سماه : ( الزبدة في شرح قصيدة البردة )
أوله : ( أما بعد حمدا لله مستحق التحميد . . . الخ )
ثم اختصره
وجلال الدين : محمد بن أحمد المحلي الشافعي
المتوفى : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة
وهو : شرح مختصر أيضا
وشرحها :
أحمد بن محمد بن أبي بكر
لعله : المرعشي
اقتصر على : حل ألفاظها
وأتمه في : المحرم سنة 797 ، سبع وتسعين وسبعمائة
ثم شرحها : شرحا مبسوطا
في : شعبان سنة 809 ، تسع وثمانمائة
وسماه : ( نزهة الطالبين وتحفة الراغبين )
وشرحها :
خير الدين : خضر بن عمر العطوفي
المتوفى : سنة 948 ، ثمان وأربعين وتسعمائة
وزين الدين أبو العز ( أبو المظفر ) طاهر بن حسن المعروف : بابن حبيب الحلبي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
وسماه : ( وشي البردة )
وخمسها
وشرحها :
أبو عبد الله : محمد بن أحمد بن مرزوق التلمساني
وهو : شرح عظيم
سماه : ( بالاستيعاب لما فيها من البيان والإعراب )
وله : ( شرح آخر )
سماه : ( إظهار صدق المودة في شرح قصيدة البردة )
أوله : ( الحمد لله الذي خلع على حبيبه محمد بردة عنايته السابقة الكبرى . . . الخ )
وهو : شرح عظيم
وتوفي : سنة 781 ، إحدى وثمانين وسبعمائة
وشرحها :
أحمد بن مصطفى الشهير : بلالي
شرحا بالعربي
ثم شرحها : بالتركي ثانيا
وأتمه في : سنة 1001 ، إحدى وألف
وأول الشرح التركي : ( الحمد لمن جعل النظم لحسن الكلام . . . الخ )
وخمسها أيضا جماعة منهم :
سليمان بن علي القراماني
المتوفى : سنة 924 ، أربع وعشرين وتسعمائة ( 974 )
وعارضها : بأخرى
ومحمد نبادكاني بن صافي
المتوفى : في حدود سنة 900 ، تسعمائة
وأبو الفضل : أحمد بن أبي بكر المرعشي
المتوفى : سنة 872 ، اثنتين وسبعين وثمانمائة
وعبد الله بن محمود المعروف : بكجوك محمود زاده
المتوفى : سنة 1042 ، اثنتين وأربعين وألف
ويوسف بن موسى الجذامي
المتوفى : سنة 767
وأسعد بن سعد الدين المفتي من آل : حسن جان المشهور
المتوفى : سنة 1034 ، أربع وثلاثين وألف
ويحيى بن زكريا المفتي
ومن شروحها :
( صدق المودة )
وخمسها :
الشيخ شمس الدين : محمد بن خليل المقري الحلبي المعروف : بابن القباقبي
المتوفى : سنة 849 ، تسع وأربعين وثمانمائة
سماه : ( الكواكب الدرية في مدح خير البرية )
وشرحه :
مصطفى بن بالي
والمولى : معروف حال كونه قاضيا بمصر
وهو مختصر
تركي
وشرحه :
المولى : محمد الشهير : بابن بدر الدين المنشي الرومي الأقحصاري الحنفي شيخ الحرم المحمدي
المتوفى : سنة 1001 ، إحدى وألف
وسماه : ( طراز البردة )
وتاريخه : تم شرحي . ( 2 / 1334 )
أوله ( أفصح ما أفصح عنه بلابل البلاغة . . . )
وفرغ عن كتابته : سنة 958 ، ثمان وخمسين وتسعمائة
قال :
ولما تم ما أملأت بالشام ... أتى تاريخ رشحي : تم شرحي
سنة 958 ، ثمان وخمسين وتسعمائة
والشيخ رضي الدين : يوسف بن أبي اللطف القدسي الشافعي
المتوفى : بعد الألف ( 1006 )
في مجلد
أطال فيه وأطنب
أوله : ( الحمد لله الذي أرسل محمدا رحمة . . . الخ )
وبدر الدين : محمد بن بهادر الزركشي
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة
وعبيد الله بن محمد بن يعقوب
وسماه : ( إغاثة اللهفان )
وشرحه :
شمس الدين أبو عبد الله : محمد بن حسن القدسي البرموني
أوله : ( الحمد لله الذي أظهر من مكنون سره . . . الخ )
ذكر فيه : أنه شرحه بمدينة قسطنطينية بالزاوية البايزيدية
جمعه : من الشروح
سماه : ( النبذة في طي العدة لنشر معاني البردة )
سنة : 990
ومن شروحه :
شرح : الشيخ : جلال الدين الخجندي نزيل الحرم
المتوفى : سنة 803
أوله : ( الحمد لله الذي أكرمنا بدين الإسلام . . . الخ )
وهو : شرح مختصر
جمعه : بعض تلامذته من إملائه في الحرم النبوي
وشرحه :
العلامة أبو شامة : عبد الرحمن بن إسماعيل القدسي الشافعي المقري النحوي المؤرخ
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة
أوله : ( سبحان من أخفى سبحات وجهه بحجاب عجائب الأنوار . . . الخ )
ومن شروحه :
شرح : أبي العباس : أحمد الأزدي المعروف : بالقصار
وحسن بن حسين التالشي
أوله : ( الحمد لله المحمود الذي خلق نور محمد . . الخ )
ذكر فيه : أنه أنشأه بالقاهرة للوزير : علي باشا
وخمسها أيضا :
الشيخ الأديب ناصر الدين بن عبد الصمد معيد المدرسة المالكية بفيوم
وشعبان بن محمد القرشي
وسماه : ( آثار المعشوق ) ( آثار العشرة )
أوله :
يا قلب قد فاض دمع العين كالديم
وخمسها :
الإمام شهاب الدين : أحمد بن محمد الحجازي
المتوفى : سنة 875 ، تسع وسبعين وثمانمائة ( 879 )
وشرحها :
الفاضل : مسعود بن محمود بن يحيى الحسيني
أوله : ( الحمد لله نحمده ونستعينه . . . الخ )
ذكر فيه : بحر القصيدة وعروضها
وسماه : ( نزهة الطالبين وتحفة الراغبين )
رأيت منه : نسخة
كتبت : عام خمس وستين وثمانمائة . . . الخ
ومن شروحها :
( نتايج الأفكار )
ليحيى بن منصور بن يحيى الحسني
أوله : ( أحمد الله ذا العظمة والسلطان . . . الخ )
وشرحها :
الإمام فخر الدين : أحمد بن محمد بن أبي بكر بن محمد الشيرازي
شرحا بسيطا
أوله : ( الحمد لله نحمده ( 2 / 1335 ) ونستعينه ونؤمن به ونتوكل عليه . . . الخ )
ذكر فيه : أنه رواها عن شيوخه منهم :
صاحب : ( القاموس )
ثم شرحها مع أبحاث كثيرة
في : شعبان سنة 809 ، تسع وثمانمائة
بعد أن شرحها أولا مقتصرا على : حل ألفاظها
وشرح معانيها : في محرم سنة 797 ، سبع وتسعين وسبعمائة
مبنيا على : خمسة قواعد : مباد ومقاصد وتراجم وتقطيعات وإعرابات
وسماه : ( نزهة الطالبين وتحفة الراغبين )
ومن شروحها :
شرح :
منسوب للفاضل : الحسن بن محمد بن الحسن الحنفي النخعي
أوله : ( إن أول ما ألويت إليه أعنة الأقلام في ديوان التحميد . . . الخ )
ذكر فيه : لغاتها وإعرابها ومعناها مبسوطا
ورأيت : نسخة منه منسوخة : عام 1046 ، ست وسبعين وألف
وشرحها :
محمد بن منلا : أبي بكر بن محمد بن منلا : سليمان الكردي السهراني الحنفي
في : رمضان سنة 1048 ، ثمان وأربعين وألف بالجامع الأزهر
أوله : ( الحمد لله الذي أوجد الموجودات من كتم العدم . . . الخ )
وسماه : ( بالدرة المضية في شرح الكواكب الدرية )
ومن شروحها الفارسية :
شرح ممزوج
أوله : ( بدانك ناظم أين قصيدة . . . الخ )
شرحه : سنة 920 ، عشرين وتسعمائة
وأول شرحه : ( موزون ترين كلامي كه أركان بيت المعمور قصيدة . . . الخ )
لغضنفر بن جعفر الحسيني
وشرحها :
عبيد الله بن محمد بن يعقوب
وسماه : ( إغاثة اللهفان )
وكان حيا : سنة 932
وشرحها :
جلال بن قوام بن الحكم
أوله : ( الحمد لله الذي علم بالقلم . . . الخ )
قال : قد اطلعت على القصيدة الموسومة : ( بالكواكب البدرية في مناقب أشرف البرية )
وتعرف : ( بالبردة النبوية )
التي نظمها : البوصيري
في : فضائل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وترشيح شيء من معجزاته الباهرة وآثاره المرضية يتبرك ويستشفى بها أكثر مما يتبرك بها بسائر مدائحه ومعجزاته لكرامة ظهرت على ناظمها منها
وأتمه في : جمادى الآخرة سنة 792 ، اثنتين وتسعين وسبعمائة
ومن أحسن شروحها :
شرح : نور الدين : علي القاري
المتوفى : سنة 1014 ، أربع عشرة وألف
ومن شروحها بالتركي :
شرح مختصر
للشيخ : سعد الله الخلوتي
ومن شروحها :
شرح
أوله : ( حامدا لله العلي العظيم . . . الخ )
وفرغ منه : سنة 882 ، اثنتين وثمانين وثمانمائة
ومن شروحها :
شرح : الشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمد القسطلاني شارح : ( البخاري )
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي شرح بمدح نبينا محمد - صلى الله تعالى عليه وسلم - قلوب أوليائه . . . الخ )
وسماه : ( مشارق الأنوار المضية في شرح الكواكب الدرية )
ومن شروحها :
شرح
أوله : ( لك الحمد والشكر يا ذا النعم . . . الخ )
ألفه صاحبه للوزير : محمود باشا
ومن شروحها بالتركية :
شرح مبسوط
ليحيى بن عبد الله الدفتري المصري
أورد ( 2 / 1336 ) فيه : تخميسا تركيا وعربيا وترجمة للأبيات
ألفه : في عصر السلطان : أحمد خان
وذكر أنه : شرح ( المنفرجة ) أيضا بالتركية
وتسبيعها :
لجمال الدين : محمد بن الوفاء
أوله :
الله يعلم ما بالقلب من ألم ... . . . الخ
وشرحها :
بعض المدنيين
بعد القراءة على الشيخ عفيف الدين : عبد الله بن محمد بن أحمد ابن خلف بن عيسى السعدي المطري
في : محرم سنة 760 ، ستين وسبعمائة في الروضة
وأشار هو إليه : بتعليق حواش كالشرح له
وشرحها :
القاضي : زكريا بن محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
وهو : شرح ممزوج
مختصر
أوله : ( الحمد لله الملك الوهاب . . . الخ )
سماه : ( الزبدة الرائقة في شرح البردة الفائقة )
وفرغ في : صفر سنة 928 ، ثمان وعشرين وتسعمائة
وشرحها :
عصام الدين : إبراهيم بن عربشاه الأسفرايني
المتوفى : سنة 944 ، أربع وأربعين وتسعمائة
بالفارسية
وممن خمسها :
الشيخ نجم الدين : محمد بن أحمد بن عبد الله القلقشندي الشافعي
المتوفى : سنة 876 ، ست وسبعين وثمانمائة
ومن شروحها :
( طيب الحبيب هدية إلى كل محب لبيب )
لجلال الدين : أحمد بن محمد بن محمد الخجندي
ولد : سنة 719
وذكر : الحسين الواعظ في ( تحفة الصلوات ) :
شرحا لها
للإمام المدني

قصيدة البستي
وهو : أبو الفتح : علي بن محمد الكاتب الشاعر
المتوفى : سنة 401 ، إحدى وأربعمائة
أولها :
زيادة المرء في دنياه نقصان ... وربحه غير محض الخير خسران . . . الخ
إلى : نحو ستين بيتا
في : المعارف والزهد
شرحها : ذو النون بن أحمد السرماوي نزيل عينتاب
المتوفى : سنة 607 ، سبع وستمائة
وترجمه :
بدر الدين . . . الجاجرمي الشاعر
المتوفى : سنة
بالفارسية
ومن شروحها :
شرح
أوله : ( الحمد لله الذي جعل ملح العلوم علم العربية . . . الخ )
وهو : لشارح ( اللب ) :
السيد : عبد الله المعروف : بنقره كار

القصيدة التائية
مرت في : التاء

القصيدة التائية في التذكير
لشرف الدين : إسماعيل بن المقري اليمني
المتوفى : سنة 837 ، سبع وثلاثين وثمانمائة
أولها :
إلى كم تماد في غرور وغفلة . . . الخ
شرحها :
الشيخ : إبراهيم بن محمد الحلبي
في : محرم سنة 915 ، خمس عشرة وتسعمائة بإسلام بول . ( 2 / 1337 )

القصيدة الجرباوية
التي تختلف حروف إعرابها من الرفع إلى النصب إلى الجر إلى السكون إلى الكسر
للشيخ الإمام أبي عمرو : عثمان بن عيسى البلطي النحوي
المتوفى : سنة 559 ، تسع وخمسين وخمسمائة
أولها :
إني امرؤ لا يطيبني ... الشادن الحسن القوام

القصيدة : الجعبرية والياسمينية
في : الجبر والمقابلة
شرحهما : عبد الرحمن بن محمد الرشيدي
المتوفى : سنة 803 ، ثلاث وثمانمائة
نقل : ابن حجر العسقلاني عن القاضي الشهبي أنه قال : وقفت على شرحه وفيه : أوهام عجيبة
وللجعبري
قصيدة أيضا
في الفرائض
همزية : ( كالشاطبية )
وله : شرحها
وشرحها : أيضا جماعة
أولها :
لرب العلى حمدا تضوع مندلا ... . . . الخ

القصيدة الحصرية
تأتي
في قراءة : نافع
نظم : الإمام المقري الأديب أبي الحسن : علي بن عبد الغني الحصري
المتوفى : سنة 488 ، ثمان وثمانين وأربعمائة
وهي : مائتا بيت وتسعة أبيات

قصيدة حولية
في الكيميا
فارسية
مطلعها :
دركمال حسن رويش جون جمال آمد جبين
أز صباح روى أو في الحي نادوا مصبحين
وأبياتها : اثنان وخمسون ومائة
ثم شرحها : فارسيا
في : مجلد ضخم

القصيدة الخاقانية
لموسى بن عبيد الله بن يحيى الخاقاني أبي مزاحم
في التجويد
شرحها :
أبو عمرو الداني المذكور في : ( التيسير )
هو : عثمان بن سعيد المقري
المتوفى : سنة 444 ، أربع وأربعين وأربعمائة

قصيدة : في التجويد
فارسية
للأمير عز الدين : محمد الحافظ
وشرحها :
للحافظ : محمد الصادق المذكور في : ( التيسير )
مختصر

القصيدة الخزرجية
في العروض
وهي : المشهورة المسماة : ( بالرامزة )
للعلامة ضياء الدين أبي محمد : عبد الله بن محمد الخزرجي المالكي الأندلسي
أولها :
وللشعر ميزان يسمى عروضه ... . . . الخ
لها : شروح منها :
شرح : القاضي : زكريا بن محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
وهو : شرح ممزوج . ( 2 / 1338 )
أوله : ( الحمد لله الذي وضع علم العروض . . . الخ )
وسماه : ( فتح رب البرية بشرح القصيدة الخزرجية )
ومن شروحها :
شرح : أحمد بن عبد الرحمن بن محمد النقاوسي
وهو : شرح كبير
بقال قلت
أوله : ( الحمد لله الذي نور بالعلم القلوب والأبصار . . . الخ )
وشرحها :
شمس الدين : محمد بن محمد الإيجي العثماني الشافعي
وهو : شرح ممزوج
سماه : ( رفع حجاب العيون الغامزة عن كنوز الرامزة )
فرغ من تأليفه : في عشر ربيع الأول سنة 889 ، تسع وثمانين وثمانمائة

القصيدة الخمرية
أولها :
شربنا على ذكر الحبيب مدامة ... سكرنا بها من قبل أن يخلق الكرم
وهي : اثنان وثلاثون بيتا
للشيخ : عمر بن علي بن الفارض المصري
المتوفى : سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة
وقد شرحها جماعة منهم :
المولى : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 897 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
وهو : بالفارسية
وفي مضمون كل بيت : نظم قطعة
أوله : ( سبحان من هو جميل ليس بوجهه نقاب . . . الخ )
والمولى : أحمد بن سليمان بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
والسيد : علي بن شهاب الهمداني
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
بالفارسية
وسماه : ( مشارب الأذواق )
والشيخ عز الدين : محمود الكاشي
المتوفى : سنة
والمولى علمشاه : عبد الرحمن بن صاجلي أمير
المتوفى : سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
والقاضي : صنع الله بن إبراهيم
المتوفى : بعد سنة 1050 ، خمسين وألف
التزم فيه : أربعين جوابا عن اعتراض ابن كمال باشا على الجامي
وشرحها :
الشيخ : داود بن محمود القيصري
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
فأجاد
أوله : ( الحمد لله الذي تجلى لقلوب عباده المصطفين . . . الخ )
وذكر في أوله : ثلاث مقدمات
ثم أهداه إلى :
أمين الدين : عبد الكافي بن عبد الله التبريزي
وشرحها :
الطبيب : محمد بن ناصر الحسيني الكيلاني
المتوفى : سنة
أوله : ( ألم تر إلى ربك كيف مد الظل . . . الخ )

القصيدة الدالية
في القراءات
للإمام : محمد بن عبد الله بن مالك النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
يقول فيها :
ولا بد من نظمي قوافي تحتوي ... لما قد حوى ( حرز الأماني ) وأزيدا

القصيدة الدامغة
في اللغة
لحسن بن أحمد اللغوي الهمداني
المتوفى : سنة 334 ، أربع وثلاثين وثلاثمائة
وشرحها :
في مجلد كبير

قصيدة : ذي النون المصري
هو : أبو الفيض : ثوبان بن إبراهيم الأخميمي
المتوفى : سنة 245
في الصنعة
شرحها :
الإمام : ( 2 / 1339 ) أيدمر بن علي الجلدكي
وسماه : ( الدر المكنون )
أوله : ( أما بعد حمدا لله والثناء عليه . . . الخ )
وأول القصيدة :
عجب عجب عجب عجب ... قطة سودا ولها ذنب . . . الخ
قال : جعلها مصنفها بطريق الهزل
وفي بواطن ألفاظها - وإن قلت وصغرت - : فوائد معان تضيق عنها الصدور
قال : ووضعتها بالقاهرة سنة 742 ، اثنتين وأربعين وسبعمائة

القصيدة الرائية
في التاريخ
للوزير أبي محمد : عبد المجيد بن عبدون
وقد مرت في : ( قصيدة ابن عبدون )
يرثي بها : بني مسلمة المعروفين : ببني الأفطس

القصيدة الرائية
في رسم المصحف
المسماة : ( بعقلية أتراب القصائد )
مرت

القصيدة الرائية
في علم الإنشاء
لأبي مزاحم : موسى بن عبد الله بن خاقان الحالي
( لأبي مزاحم : موسى بن عبيد الله بن يحيى الخاقاني )
المتوفى : سنة 325

القصيدة الرائية
في علم الخط
لأبي الحسن : علي بن هلال المعروف : بابن البواب
المتوفى : سنة 413 ، ثلاث عشرة وأربعمائة
وصفها الأدباء : بغاية البلاغة
وقد استقصى فيها : أدوات الخط
منها :
وأرغب لكفك أن تخط بنانها ... خيرا تخلفه بدار غرور
فجميع فعل المرء يلقاه غدا ... عند التقاء كتابه المنشور
شرحها :
الشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة

القصيدة الشاطبية
اسمها : ( حرز الأماني )
مرت في : الحاء مع شروحها

قصيدة الشافعي
أولها :
خبت نار نفسي باشتعال مفارقي ... وأظلم عيشي إذ أضاء شهابها
خمسها :
العز بن عبد السلام بن أحمد القيلوي البغدادي
المتوفى : سنة 659 ، تسع وخمسين وستمائة
وله تخميس :
( قصيدة الشيخ : عبد القادر الكيلاني )
التي أولها :
ما في المناهل منهل مستعذب ... إلا ولي فيه الألذ الأطيب
وممن خمس ( قصيدة عبد القادر ) أيضا :
محمد الناصري المنزلي
ذكره : السخاوي

القصيدة الشقراطيسية
في السير
لامية
للشيخ : محمد ( 2 / 1340 ) بن يحيى بن علي الشقراطيسي
المتوفى : سنة 466 ، ست وستين وأربعمائة
أولها : ( الحمد لله منا باعث الرسل . . . الخ )
وفي نسخة : ( الحمد لله الذي هدانا لهذا . . . الخ )
وله : شرحها
أوله : ( الحمد لله الذي أوجب على العالمين حمده . . . الخ )

القصيدة الشيبانية
في الكلام
من شروحها :
( بديع المعاني )
وشرحها :
ابن علان المكي أيضا
ذكره في : ( طريقته )
أولها :
سأحمد ربي طاعة وتعبدا ... وأنظم عقدا في القيدة أوحدا
وأول الشرح : ( الحمد لله الذي هدانا لهذا . . . الخ )

قصيدة شينيه
فارسية
في : أربعة وعشرين بيتا
للخاقاني
ونظيرتها : ( مرآت صفا )
لمير : خسرو
في : مائة وخمسين بيتا
و ( جلاء روح )
لنور الدين : عبد الرحمن الجامي
في : ثلاثين ومائة بيت
و ( أنيس قلب )
لفضولي البغدادي
في : مائة وأربعة وثلاثين بيتا
و ( عمان جواهر )
للعرفي الشيرازي
في : ستة وتسعين بيتا

قصيدة : الصرصري
هو : أبو زكريا : يحيى العراقي
المتوفى : سنة 656
التي يخرج من كل بيت منها : حروف الهجاء كلها
أولها :
أبت غير شيح الدمع مقلة ذي حزن
شرحها :
المولى : أحمد الكرمياني
شرحا مفيدا
وتوفي : سنة 815 ، خمس عشرة وثمانمائة

قصيدة الصفا في ضرورة الشعر
وشرحها
كلاهما : لقوام الدين أمير كاتب بن أمير عمر الأتقاني الفارابي
المتوفى : سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة
أول القصيدة :
خبرة في قريض يا أخي أيضا بي
أول الشرح : ( الحمد لله العلي . . . الخ )

القصيدة الطنطرانية
لمعين الدين أبي نصر : أحمد بن عبد الرازق الطنطراني
وهي في مدح : نظام الملك الوزير المشهور
أولها :
يا خلي البال قد بلبلت بالبلبال بال ... . . . الخ ( 2 / 1341 )
شرحها جماعة منهم :
محمد البهشتي الأسفرائني
المتوفى : سنة 749
أوله : ( الحمد لله الذي خصص نوع الإنسان بالفصاحة والبيان . . . الخ )
وهي : قصيدة ترصيعية مجنسة لم تنسج على منوالها

القصيدة الطاهرية
في القراءات العشر
على روي ( الشاطبية )
للشيخ الإمام العامل : طاهر بن عربشاه الأصبهاني
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة

قصيدة : عبد العزيز بن تمام
في الكيميا
شرحها : الجلدكي
وسماه : ( كشف الأسرار للأفهام )

القصيدة العلوية في القراءات السبع المروية
وهي : ألفية
( كالشاطبية )
لأبي البقاء : علي بن عثمان بن محمد بن القاصح العذري
المتوفى : سنة 801 ، إحدى وثمانمائة

القصيدة العينية
للسهيلي أبي القاسم : عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد المالكي
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
وقد قيل : أنها لغيره
أولها :
يا من يرى ما في الضمير ويسمع ... أنت المعد لكل ما يتوقع
خمسها :
ابن حجة أبو بكر : علي الأديب الحموي
المتوفى : سنة 837 ، سبع وثلاثين وثمانمائة
وأول التخميس :
قالوا : عداك وأنت لا تسمع

القصيدة العينية
في بيان أحوال النفس الناطقة وتعلقها إلى البدن وفراقها عنه
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله ابن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة
وهي : ثلاثون بيتا
أولها :
هبطت إليك من المحل الأرفع ... ورقاء ذات تعزز وتمنع . . . الخ
وهي : مسوقة لبيان ما يتعلق بالأرواح
وشروحها كثيرة منها :
شرح :
للمولى : مصنفك
وهو : الشيخ : علي بن محمد البسطامي
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
قال في أوله :
ولها شروح أكثرها جروح
فالتمس مني جمع من الإخوان فكتب
فرغ منه : في ثالث صفر الخير سنة 837 ، بالمدرسة الشاهرخبة
أوله : ( سبحانك يا من أيد أرواح الكاملين . . . الخ )
وعلق :
المولى فاضل الروم : سعدي جلبي
في ( حواشي ) ذلك الشرح عند كتابته نبذا من الإيرادات ( 2 / 1342 ) عليه
وللشيخ : عبد الرؤوف المناوي الحدادي
المتوفى : سنة 1031 ، إحدى وثلاثين وألف
شرح
قال :
وقد علق عليها : جمع جم منهم :
العلامة السمرقندي
لكنه ربما أطنب في محل الإيجاز وأوجز في محل الإطناب
وتبع الفلاسفة في مواضع ينبو عنها ظاهر الكتاب ساكتا عليها من غير تنبيه فصارت مزلة الأقدام
فجردته عن : الموهم والحشو
وخمسها :
الشيخ : منصور المصري
وأول التخميس :
يا سائلا عن كنه ذات البرقع ... . . . الخ
وشرح هذا التخميس :
الشيخ : أبو البقاء الأحمدي
أوله : ( الحمد لله المتوحد بعظمته كبريائه . . . الخ )
وشرحها :
المولى : محمد بن لطفي المعروف : بلطفي بكزاده
المتوفى : سنة
أورد فيه : مؤاخذات كثيرة على : ( شرح المولى مصنفك )
ومن شروحها :
شرح :
نظام الدين أبي عبد الله : حسين بن جمال بن حسين الأثيري ثم القهستاني
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي أبدع بقدرته الأرواح . . . الخ )
أورد فيه : ما أورده المولى : سعدي عند كتابته ( شرح مصنفك ) في هامشه
قال : أردت أن أبين رموزها مستظهرا باستمداد الهمم المباركة من : شيخي وأستاذي مولانا الأعظم حاوي المنقول والمعقول جلال الدين : زكريا بن محمد بن عبد الله القايني مولدا والنسفي محتدا
وشرحها : سديد السمعاني
أوله : ( الحمد لله العزيز الجبار العلي القهار . . . الخ )
وشرحها :
الشيخ : داود الأنطاكي الأكمه
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف
شرحا ممزوجا
وسماه : ( الكحل النفيس لجلاء أعين الرئيس )
أوله : ( تقدس نور الأنوار عن حصر المرايا . . . الخ )
وشرحها :
حسين بن إبراهيم بن حمزة بن خليل
شرحا ممزوجا
أوله : ( الحمد لله فياض زوارف العوارف . . . الخ )
باسم السلطان : مراد بن سليم خان
ومن شروحها :
شرح : عبد الواحد بن محمد
وهو : متوسط
أوله : ( الحمد لله الذي أبدع بحكمته النفوس والأرواح . . . الخ )

القصيدة الفائحة في تجويد الفاتحة
لمحمد بن محمود بن محمد السمرقندي
المتوفى : سنة
أولها : ( بحمد الإله المستعان توسلا . . . الخ )
ثم شرحها : شرحا مفيدا

قصيدة : في آي القرآن
لأبي الخطاب : أحمد بن علي بن عبد الله المقري البغدادي

قصيدة : في الفنون
للشيخ أبي الرجاء : محمد بن أحمد بن الربيع الأسواني الشافعي
المتوفى : سنة 335 ، خمس وثلاثين ( 2 / 1343 ) وثلاثمائة
ذكر فيها : أخبار العالم وقصص الأنبياء و ( كتاب مختصر المزني ) في الطب والفلسفة وكتب الحديث . . . وغير ذلك
سئل قبل موته : كم بلغت قصيدتك إلى الآن ؟
قال : ثلاثين ألفا ومائة ألف بيت
وبقي على : أشياء تحتاج إلى زيادة
ذكره : السبكي

قصيدة : في اختلاف الآيات على وزن : ( الشاطبية )
لعله : ( القصيدة الطاهرية )
مرت آنفا
لطاهر بن عرب بن إبراهيم بن أحمد أستاذ القراء الأصبهاني
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
وهي : رائية
سماها : ( نظم الجواهر )
أتى فيها : ببدائع

قصيدة : في الاعتقاد
لابن الجوزي

قصيدة : في التجويد
فارسية
للأمير عز الدين : محمد الحافظ
وشرحها :
الحافظ : محمد الصادق
شرحا مختصرا

قصيدة : في السنة المشهورة
لأبي الخطاب : أحمد بن علي بن عبد الله المقري
المتوفى : سنة 446 ، ست وأربعين وأربعمائة

قصيدة : في الظاء
للشيخ الإمام : علي بن عبد الله بن المبارك المروزي
توفي : سنة 519
أنشأها على : حرف الظاء
وجمع فيها : الظاآت
وشرحها
أولها :
أيا طالبا للعلم إن كنت ذا حظ ... ووافقك التوفيق في البحث والحفظ

قصيدة : في غريب اللغة
لأبي عبد الله : إبراهيم بن محمد الشهير : بنفطويه النحوي
المتوفى : سنة 323 ، ثلاث وعشرين وثلاثمائة
شرحها :
أبو عبد الله : الحسين بن خالويه
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
أولها :
ألا هل هاجك الربع ... على الإقواء إذ أقفر . . . الخ

قصيدة
لنجم الدين : سليمان بن عبد القوي الطوفي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة

قصيدة
للشيخ أبي رجاء : محمد بن أحمد

قصيدة : في قراءة أبي عمر
للشيخ الإمام شهاب الدين : أحمد بن وهبان

قصيدة : في القراءة
للشيخ الأديب أبي عبد الله : محمد بن أحمد بن محمد المعارفي الأندلسي
المتوفى : سنة 591 ، إحدى وتسعين وخمسمائة
وهي : على مثال ( الشاطبية )
صرح فيها : بأسماء القراء . ( 2 / 1344 )

قصيدة : في قراءة نافع
للحصري
هو : أبو الحسن : علي بن عبد الغني الفهري المقري القيرواني الشاعر
المتوفى : سنة 488
شرحها :
مرجى بن يونس الغافقي
المتوفى : في حدود سنة 600 ، ستمائة
وفي القراءة أيضا :
لابن مالك : محمد بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
ولابن محمد ( مكرر ) : عبد الله بن علي سبط الخياط البغدادي
المتوفى : سنة 541 ، إحدى وأربعين وخمسمائة
ولفخر الدين : أحمد بن علي بن الفصيح الهمداني
المتوفى : سنة 755 ، خمس وخمسين وسبعمائة
قال ابن حجر العسقلاني :
رأيت له : ( نظم القراءة ) بغير رموز في نحو حجم ( الشاطبية )
ومدحه : أبو حيان . انتهى

قصيدة : في الكلام
لأحمد بن أبي المؤيد المحمودي النسفي
المتوفى : سنة

قصيدة : في اللغة
لشيث بن إبراهيم القفطي النحوي
المتوفى : سنة 598 ، ثمان وتسعين وخمسمائة

قصيدة : فيما يقال : بالياء والواو
للأديب أبي المحاسن : إسماعيل ( يوسف بن إسماعيل . . . ) بن علي الشواء الحلبي
المتوفى : سنة 698 ، ثمان وتسعين وستمائة
أولها :
قل إن نسيت عزوته وعزيته ... . . . الخ
شرحها :
محمد بن إبراهيم بن النحاس الحلبي
المتوفى : سنة 698
وسماه هذا : ( مهاة الكلتين . . . الخ )
أوله : ( الحمد لله منطق اللسان . . . الخ )

قصيدة : في مدح النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم
تزيد على : ألفي بيت
لمحمد بن يحيى الغرناطي
المتوفى : سنة 715 ، خمس وسبعمائة

قصيدة : في المقصور والممدود
وهي : ( تحفة المودود في المقصور والممدود )
مرت في : التاء
لجمال الدين : محمد بن عبد الله بن مالك النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
وله : ( قصيدة : في الضاد والظاء )
وهي : ( الاعتضاد في الظاء والضاد )
مرت في : الألف
و ( قصيدة في الأفعال )

قصيدة : في المنطق
لشمس الدين : محمد بن مظفر الخلخالي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة . ( 2 / 1345 )

قصيدة : في المهموز وغير المهموز

قصيدة : في النجوم
لإبراهيم بن حبيب ( لمحمد بن إبراهيم بن حبيب ) بن سمرة بن جندب الصحابي الفزاري
المتوفى : سنة

قصيدة : في النحو
لابن حبيب : محمد بن إبراهيم النحوي المذكور آنفا
المتوفى : سنة
ولفخر الدين : محمد بن مصطفى التركي الدوركي الحنفي
المتوفى : سنة 713 ، ثلاث عشرة وسبعمائة
استوعب فيها : مسائل ( الحاجبية ) وإن كان متأخرا

قصيدة : في الهيئة
للشيخ أبي علي : الحسن بن الحسين البغدادي
المتوفى : سنة
أولها :
أقول وقول الصدق في النفس أوقع ... وفي الحق ما يصغي إليه ويسمع
شرحها :
أبو عبد الله ابن هشام : محمد بن أحمد اللخمي النحوي
المتوفى : سنة
شرحا شافيا
ذكر في أوله :
أن العامل كان نزله بمصر في أيام الحاكم وكان بارعا في العلوم الرياضية
وله : تآليف
وكان حيا : في حدود سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
على ما حكى صاعد في : ( الطبقات )

القصيدة القافية
في أحوال النفس أيضا
أولها :
ولقد تقضى من رياض روق ... ببغاء ذات تنوق وتألق
وعليها : ( شرح ) أيضا
ومن شروح هذه القصيدة :
( شرح )
مختصر
أوله : ( الحمد لله حق حمده . . . الخ )
للجلال الدواني

القصيدة الكافية
في التصريف
أولها :
أقول وفي قريضي ما كفاكا ... فخذ ما فيه تحويه ( كي تحوي ) مناكا
شرحها :
جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله المتفرد في ملكه بالتصريف . . . الخ )
قال :
أمليته في ثلاثة مجالس
آخرها : سابع عشر محرم سنة 884 ، أربع وثمانين وثمانمائة

قصيدة : لمجد الدين
محمد بن الظهير
فيها : مواعظ وآداب
أولها :
كل حي إلى الملمات مآبه ... . . . الخ ( 2 / 1346 )

القصيدة المنفرجة
لأبي الفضل : يوسف بن محمد بن يوسف التوزري المعروف : بابن النحوي
المتوفى : سنة 513
وقيل : لأبي الحسن : يحيى بن العطار القرشي الحافظ
والأول : أرجح
نظمها : حين أخذ بعض المتغلبين ماله فرأى ذلك الرجل في نومه تلك الليلة رجلا وفي يده حربة وقال له :
إن لم ترد أمواله وإلا قتلتك
فاستيقظ وتركه ( وردها )
كذا في : ( الغرة اللائحة )
قال ابن السبكي :
وكثير من الناس يعتقد أن هذه القصيدة مشتملة على : الاسم الأعظم وما دعا به أحد إلا استجيب له . انتهى
وقد اعتنى بشرحها جماعة :
فشرحها : يحيى بن زكريا المقري
المتوفى : سنة
سماه : ( فتح مفرج الكرب )
والشيخ : محمد بن محمد الدلجي شارح : ( الشفاء )
المتوفى : سنة 947 ، سبع وأربعين وتسعمائة
وسماه : ( اللوامع اللهجة بأسرار المنفرجة )
أوله : ( نحمدك يا من شرح صدورنا بانفراج الكربات . . . الخ )
فرغ من تأليفه : في جمادى الآخرة سنة 894
وأبو يحيى : زكريا بن محمد الأنصاري الشافعي
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
وسماه : ( الأضواء البهجة في إبراز دقائق المنفرجة )
أوله : ( الحمد لله المفرج للكرب . . . الخ )
فرغ من شرحها : في 11 ذي الحجة سنة 881 ، إحدى وثمانين وثمانمائة
قال فيه :
هي : ( قصيدة الإمام التوزري )
على ما قاله : أبو العباس : أحمد بن أبي زيد البجائي شارحها
أو أبي عبد الله : محمد بن أحمد بن إبراهيم الأندلسي القرشي
على ما قاله : العلامة : تاج الدين السبكي في ( طبقاته ) مع نقله الأول
وهي : من بحر الخبب الذي تركه الخليل وأثبته الأخفش
وهذه القصيدة سماها :
الشيخ : تاج الدين السبكي
( بالفرج بعد الشدة )
قال : وهي مجربة لكشف الكروب
قال ناظمها مخاطبا لما لا يعقل بعد تنزيله منزلة من يعقل :
اشتدي أزمة تنفرجي ... قد آذن ليلك بالبلج . . . الخ
في : خمسة وثلاثين بيتا
خمسها : ابن مالك
وشرحها :
الشيخ الإمام أبو الحسن : علي بن يوسف البصري
وشرحها :
الشيخ الزاهد : عبد الرحمن بن حسن المقابري الشافعي
وسماه : ( الأنوار البهجة في ظهور كنوز المنفرجة )
وعبيد الله بن محمد بن ( 2 / 1347 ) يعقوب
المتوفى : سنة 936
ومن شروحها :
( الأنوار المنبلجة في بسط أسرار المنفرجة )
مجلد
للشيخ الفقيه أبي العباس : أحمد بن الشيخ : صالح أبي زيد عبد الرحمن النقاوسي النقاوي الأصل البجائي
المتوفى : سنة 810
أوله : ( الحمد لله الذي تفرد بالبقاء والقدم المبدئ القادر الذي برأ النسم . . . الخ )
قدم في أوله : تعريفين
الأول : في ترجمة الشيخ : الناظم
والثاني : في بيان بحر القصيدة
وعليها ( التحفة البهجة في تضمين المنفرجة )
للشيخ أبي الفضل : محمد بن أحمد بن أيوب الدمشقي الشافعي
المتوفى : سنة 905 ، خمس وتسعمائة
زاد بيتا : في كل ما بين المصراعين
و ( شرح المنفرجة )
بالتركية
للشيخ : إسماعيل بن أحمد الأنقروي المولوي
المتوفى : سنة 1042 ، اثنتين وأربعين وألف
وسماه : ( الحكم المندرجة في شرح المنفرجة )
وفرغ منه : في رمضان سنة 1040 ، أربعين وألف

قصيدة ميميه
رديفها يا فتم
لمولانا جلال الدين : محمد بن محمد الرومي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
شرحها :
الأمير : أحمد البخاري
والشيخ : عبد المجيد بن محرم السيواسي
بالتركي
المتوفى : سنة 1049 ، تسع وأربعين وألف

القصيدة الميمية
في الكلام
اسمها : ( الدرة السنية في العقائد السنية )
مرت

قصيدة ( قصيدة في فنون شتى )
مرت
في نحو ألفي بيت
في الصنائع والفنون
لشمس الدين : محمد بن حسن بن الصائغ الدمشقي
المتوفى : سنة 722 ، اثنتين وعشرين وسبعمائة ( 725 )

القصيدة الميمية
في النحو
لحازم بن محمد بن الحسن القرطاجي النحوي
المتوفى : سنة 684 ، أربع وثمانين وستمائة
ذكر ابن هشام منها : أبياتا في ( المغني )
في : المسألة الزنبورية

القصيدة الميمية
للمولى : أبي السعود بن محمد العمادي
المتوفى : سنة 968 ( 982 )
مطلعها :
أبعد سليمى مطلب ومرام ... . . . الخ
شرحها :
المولى : عبد الرحمن بن صاجلي أمير
المتوفى : سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
والشيخ : غرس الدين الحلبي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
وشرحها :
رضي الدين : محمد بن إبراهيم الحلبي ابن الحنبلي
المتوفى : سنة 959
وسماه : ( المنشور العودي على المنظوم السعودي ) . ( 2 / 1348 )

القصيدة النونية
في : الأحاجي والألغاز النحوية
للشيخ الجليل أبي سعيد : فرج بن قاسم بن أحمد بن لب الثعلبي الأندلسي
المتوفى : سنة 783 ، ثلاث وثمانين وسبعمائة
أولها : ( أحمد ربي حمد ذي إذعان . . . الخ )
وله : شرحها أيضا
وهي : سبعون بيتا

القصيدة النونية
في التجويد
المسماة : ( بعمدة المفيد )
مرت في : العين
أولها :
يا من يروم تلاوة القرآن ... . . . الخ
ولأبي المزاحم : موسى بن عبيد الله بن يحيى الخاقاني
المتوفى : سنة 325
قصيدة نونية
في التجويد
ذكرها : السخاوي في آخر قصيدته مادحا لها بقوله :
واعلم بأنك جائر في ظلمها ... إن قستها بقصيدة الخاقاني
كأنه يفضلها على : ( قصيدة الخاقاني )

القصيدة النونية
في الكلام
سماها : ( جواهر العقائد )
لمولانا : خضر بيك بن جلال الدين بن أحمد باشا
المتوفى : سنة 863 ، ثلاث وستين وثمانمائة
سماها : ( عجالة ليلتين )
وإنما سميت بها لقوله فيها :
ألا يا أيها السلطان نظمي ... عجالة ليلة أو ليلتين

القصيدة النونية
في الكلام
للمولى : خضر بيك المذكور آنفا
أولها :
الحمد لله عالي الوصف والشان ... منزه الحكم عن آثار بطلان
وشرحها :
تلميذه منلا : أحمد بن موسى الحيالي
المتوفى : سنة نيف وستين وثمانمائة
أوله : ( لك الحمد يا من شرح صدورنا لتجريد الكلام . . . الخ )
ذكر فيه اسم أبي الفتح السلطان : محمد خان ومدحه بقصيدة
وعلى ( شرح الخيالي ) :
( حاشية )
للمولى الفاضل : محمد أمين بن الشيخ : محمد الأسكداري
المتوفى : سنة 1151 ، إحدى وخمسين ومائة وألف
وهو : بالقول
وعليها ( شرح ) :
للمولى المشهور : بالحافظ الكبير : محمد بن الحاج : حسن
المتوفى : سنة 1154 ، أربع وخمسين ومائة وألف
ألفه : في آخر عمره حتى إذا قرب من إتمامه وبقي منه مقدار خمسة عشر بيتا توفي إلى - رحمة الله تعالى - . ( 2 / 1349 )
أوله : ( الحمد لله الذي شرح صدورنا بعقائد أهل السنة والجماعة . . . الخ )
وعليها شرح :
للشيخ : عثمان الكليسي المعروف : بالعرياني نزيل المدينة المنورة
جمعه من : الشروح

القصيدة الوترية في مدح خير البرية
لأبي بكر بن عبد الكريم الحلبي الشافعي
المتوفى : سنة 858 ، ثمان وخمسين وثمانمائة ( 958 )

القصيدة الوضوئية
للشيخ : عبد الرحمن بن أحمد بن مسك السخاوي
المتوفى : بعد سنة 1025 ، خمس وعشرين وألف
وشرحها : شرحا لطيفا جامعا لمهمات الوضوء

القصيدة الهمزية في المدائح النبوية
لصاحب : ( البردة )
سماها : ( أم القرى )
لما أنها حوت : أكثر المدائح النبوية
أولها :
كيف ترقى رقيك الأنبياء ... . . . الخ
شرحها :
الشيخ : أحمد بن حجر الهيثمي المكي
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
وسماه : ( المنح المكية )
ثم سماه : ( أفضل القرى )
وشرحها :
الشيخ : أبو الفضل المالكي خادم الشيخ : أبي السعود الجارحي
أوله : ( الحمد لله الذي زين بديع النظام . . . الخ )
وشرحها أيضا :
شمس الدين : محمد بن عبد المنعم بن محمد الجوجري
مات : سنة 889 . ( 878 )
خمسها :
المولى شيخ الإسلام : ابن شيخ الإسلام : أسعد محمد بن إسماعيل
المتوفى : سنة 1166 ، ست وستين ومائة وألف
ثم شرحها مع تخميسها :
عثمان بن عبد الله الكليسي المعروف : بالعرياني نزيل المدينة المنورة - فسح الله عمره
شرحا مبسوطا

القصيدة اليائية في أسامي الكتب العلمية
لشرف الدين : محمد بن معمر القدسي الكاتب
المتوفى : سنة 712 ، اثنتي عشرة وسبعمائة
ذكره ابن حجر في ( الدرر )
أقول : وما رأيت من ألف فيه شيئا غيره
وقد عرفت حال النظم وضيقه عن الاستيعاب كما ينبغي

القصيدة اليائية
لابن الفارض : عمر بن على المصري
المتوفى : سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة
من بحر الرمل
أولها :
سائق الأظعان يطوي البيد طي ... . . . الخ
شرحها بعضهم
وسماه : ( الأنوار المضية في شرح القصيدة اليائية )
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

قصيدة : يقول العبد
في الكلام
للشيخ الإمام ( 2 / 1350 ) سراج الدين : علي بن عثمان الأوشي الفرغاني الحنفي
وتوفي : سنة 575
وهي : ستة وستون بيتا
أولها :
يقول العبد في بدء الأمالي ... لتوحيد بنظم كاللآلي
وآخرها :
وإني الدهر أدعو الله وسعي ... لمن بالخير يوما قد دعا لي
وهي : مقبولة متداولة
فرغ من نظمها : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة
كما نقله : التميمي في : ( طبقات الحنفية )
شرحها جماعة منهم :
محمد بن أبي بكر الرازي
المتوفى : سنة
قال فيه : جمعته من السواد الأعظم والفقه الأكبر ومن الطحاوي والكسائي ومن ( الدر الأزهر ) وموجز التأليف وغير ذلك
فسميته : ( هداية من الاعتقاد لكثرة نفعه بين العباد
تمت كتابته : سنة 751
والشيخ الإمام : عز الدين محمد بن أبي بكر بن جماعة
المتوفى : سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي تاهت في تيه كبريائه بصائر قلوب العرفاء . . . الخ )
قال : فاعلم أن القصيدة اللامية المشتملة على : قواعد عقائد أهل الدين في المسائل الدينية كبحر لجي وهي وإن صغر حجمها كثرت فوائدها
فأردت أن أرفع أستارها بأن أرتب عليها : ما علقت من فوائد الكتب المبسوطة
فشرحتها : شرحا كاشفا للمشكلات
مبطلا لمعتقد أهل البدع والضلالات
سميته : ( مطلع المثال في العقائد الإسلامية ومنبع الكمال في المسائل الكلامية في شرح القصيدة الفريدة اللامية )
والشيخ شمس الدين : محمد النكساري
المتوفى : سنة 901
شرحها : شرحا مختصرا نافعا
وشرحها :
علي بن سلطان : محمد القاري
المتوفى : سنة 1014 ، أربع عشرة وألف
وسماه : ( ضوء المعالي )
ومن شروحها المختصرة :
( نفيس الرياض لإعدام الأمراض )
للشيخ : خليل بن العلاء النجاري اليمني
المتوفى : سنة 632
وهو : شرح مجرد بالقول
أوله : ( الحمد لله المتصف بأوصاف الكمال . . . الخ )
وشرحها :
الإمام رضي الدين : أبو القاسم بن حسين البكري
أوله : ( الحمد لله حق حمده . . . الخ )
وحسين بن إبراهيم بن حمزة بن خليل
شرحا
أوله : ( إن أرفع مقام وأنفع مقال . . . الخ )
سماه : ( باللآلي في شرح بدء الأمالي )
وشرحها :
الشيخ : محمد بن أحمد بن عمر الأنطاكي الحنفي
المتوفى : سنة
شرحا ممزوجا
أوله : ( حمدا لك يا من تقدس ذاته . . . الخ )
وهو : شرح على وجه التحقيق

قصيرات الحجال
لأبي العباس : أحمد بن يحيى بن أبي حجلة التلمساني
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة . ( 2 / 1351 )

قضاء الحوائج
لابن أبي الدنيا : عبد الله
ولأبي النرسي

قضاة البصرة
مر في : ( الأخبار )
أعني : ( أخبار قضاة بصرة )
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى البصري

قضاة مصر
لأبي عمرو : محمد بن يوسف بن يعقوب الكندي مؤلف : ( خطط مصر )
و ( ذيله ) :
لابن زولاق
وذيل ذيله المسمى : ( برفع الإصر )
مر ذكرها جميعا في : ( تاريخ القضاة ) ( في مادة أخبار قضاة . . . )

قضايا الصائبة في النجوم
لعز الملك : محمد بن عبد الله الحراني
المتوفى : سنة 420 ، عشرين وأربعمائة

قطبة الخشاف لحل خطبة الكشاف
تأتي

قطب السرور في أوصاف الخمور
لأحمد بن القاسم المعروف : بالرفيق النديم
وكان حيا : في سنة 340 ، أربعين وثلاثمائة

قطب فلك الأسما ومركز مدار المسمى
ذكره : البوني

قطر الدرر في شرح : ( نظم الدرر )
يأتي

قطر السيل في أمر الخيل
للشيخ الحافظ سراج الدين : عمر بن رسلان بن نصر البلقيني الشافعي
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي عرفنا بفضله . . . الخ )
اختصره : من ( تأليف : الشرف الدمياطي )
وأضاف إليه : أشياء
ورتبه على : سبعة فصول

القطر المصري في قراءة : أبي عمرو بن العلاء البصري
للشيخ : عمر بن قاسم بن محمد بن علي النشار
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب . . . الخ )

القطر النباتي
لابن نباتة : محمد بن محمد المصري الفارقي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
اقتصر فيه : على مقاطع شعره

قطر الندا في ورود الهمزة للندا
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة . ( 2 / 1352 )

قطر الندى وبل الصدى
مقدمة
في النحو
لأبي محمد : عبد الله بن يوسف بن هشام النحوي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
وله عليه : ( شرح )
أوله : ( الحمد لله رافع الدرجات . . . الخ )
قال : هذه نكت حررتها على مقدمتي المسماة : ( بقطر الندى ) رافعة لحجابها
وشرحه :
الشهاب : أحمد بن الجمال : عبد الله بن أحمد بن الفاكهي
وسماه : ( مجيب الندا )
أوله : ( الحمد لله الرافع من انخفض بعزه وسلطانه . . . الخ )
فرغ من شرحه : يوم الإثنين ثالث عشر من رجب سنة 924 ، أربع وعشرين وتسعمائة
وعليه ( حاشية ) :
بالقول
للشيخ : يس بن زين الدين الحمصي الشافعي
المتوفى : سنة 1061 ، إحدى وستين وألف
والشيخ : محمد بن إبراهيم بن أبي الصفاء تلميذ : ابن الهمام
ومن شروحه :
( دليل الهدى )
لمحمد بن علي بن أحمد الحريري الحرفوشي
المتوفى : سنة 1059 ، تسع وخمسين وألف
أوله : ( يا من غرقت في تيار ألوهيته . . . الخ )
ذكر فيه :
أن الشهاب : أحمد بن الجمال : عبد الله بن نور الدين : علي الفاكهي شرحه
وسماه : ( مجيب الندا )
لكنه لم يهذبه
فهذبه وحرره
وضم إليه : ما يكمل به
وفرغ منه : في محرم سنة 1047 ، سبع وأربعين وألف

القطرة في النحو
للشيخ : شمس الدين ابن الجندي
المتوفى : سنة 769

قطع الآمال في تأخير الآجال

قطع الدابر من الفلك الدائر
للسيوطي
يأتي في : الميم
وله : ( قطع الزند في السلم والقند )
مختصر
ذكره في : ( فهرس مؤلفاته )
في : فن الفقه

قطع المجادلة عند تغيير المعاملة
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكره في ( حاويه ) بتمامه

قطع المناظر بالبرهان الحاضر
لأبي العباس : أحمد بن محمد بن العطار الدنيسري
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة
كتبه في مدائح : برهان ابن جماعة

قطف الأزهار في كشف الأسرار
يعني : ( أسرار التنزيل )
وهو في : متشابه القرآن
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
كتب : إلى آخر سورة براءة
في مجلد ضخم . ( 2 / 1353 )

قطف الثمر في موافقات عمر
لجلال الدين السيوطي المذكور
أرجوزة
ذكرها في : ( فهرست مؤلفاته )
في : فن الحديث

قطف الزهر في الرحلة الجامعة بين : البر والبحر والنهر
للسيوطي أيضا
جمع فيه : الفوائد التي وجدها في ( رحلته الدمياطية )

قطف النور في مسائل الدور
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

قطف الوريد من : ( أمالي ابن دريد )
للسيوطي
مر

قفل المقال في هدايا العمال
مكرر
حيث مر في : ( فصل المقال )
للشيخ : تقي الدين السبكي المذكور
رسالة
مختصرة

قلادة الأرواح وسعادة الأفراح
للشيخ أبي عبد الله : عالم بن محمد الكاشغري المعروف : برحل الصوفي

قلادة التسجيلات والعقود وتصرف القاضي والشهود
للقاضي أبي عمران : موسى بن عيسى المغيلي ( المقيلي ) المالكي من المغاربة
أوله : ( الحمد لله بدء كل مقال المفتتح به كل أمر ذي بال . . . الخ )
فرغ من تأليفه : في ربيع الأول سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة

قلائد الجمان في الأدب
لابن الشعار

قلائد الجمان في التعريف بقبائل عربان الزمان
تأليف : والد صاحب ( نهاية الأرب في أنساب العرب )
ذكره في : أوله

قلائد الجواهر في مناقب الشيخ : عبد القادر
الحموي
للشيخ : محمد بن يحيى التاذفي الحلبي
المتوفى : سنة 963 ، ثلاث وستين وتسعمائة

قلائد الحكم وفرائد الكلم
من كلام : علي بن أبي طالب - رضي الله تعالى عنه
جمعها : القاضي الإمام أبو يوسف : يعقوب بن سليمان الأسفرايني
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

القلائد الشمطية في توشيح الدريدية
يعني : ( المقصورة )
يأتي في : الميم

قلائد عقود الدرر والعقيان في مناقب : أبي حنيفة النعمان
في مجلد . ( 2 / 1354 )
لشرف الدين : أبي القاسم بن عبد العليم اليمني الحنفي
ألفه : قبل تأليفه المسمى : ( بالروضة العالية المنيفة )

قلائد العقيان فيما يورث الفقر والنسيان
للشيخ الحافظ : إبراهيم بن محمد الناجي الشافعي
المتوفى : سنة 900 ، تسعمائة
مختصر
وأوله : ( الحمد الذي علمنا ما لم تكن نعلم . . . الخ )
نظمه :
الشيخ أبو عبد الله : محمد ابن الغري
في بحر الرجز
أوله :
الحمد لله الذي علمنا ... . . . الخ
ذكر أنه : جمعها منتظما

قلائد العقيان في محاسن الأعيان
لأبي النصر : الفتح بن عيسى بن خاقان القيسي
المتوفى : قتيلا سنة 535 ، خمس وثلاثين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي رضي لنا البيان حتى انقاد في أعنتنا . . . الخ )
ذكر في خطبته :
أبا إسحاق : إبراهيم بن يوسف
وأخو علي : الذي قتله
جمع فيه : من شعراء المغرب طائفة وذكر أشعارهم
وجعله على : أربعة أقسام
الأول : في الملوك
الثاني : في الوزراء
الثالث : في القضاة والعلماء
الرابع : في الأدباء والشعراء

قلائد الفرائد في نظم العقائد
أوله : ( الحمد لله القديم الأحد . . . الخ )
لبعض الأئمة
نظمه : في سنة 560 ، ستين وخمسمائة

قلائد الفوائد
منظومة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
قال : اقتضبتها من نظمي مما أودعته فائدة علمية أو مسألة حكمية أو نادرة بها يعتني كل ذي نفس أبية
ورتبتها على : حروف القافية

القلائد في شرح العقائد
مر

القلائد في العقائد ( في تصحيح العقائد )
على مذهب الزيدية
لأحمد بن يحيى بن المرتضى اليمني
المتوفى : سنة 840
فيه : تدقيقات غريبة
وذكر : أقوال الفرق بأجمعها وأجاب عنها
على طريقة : ( مختصر ابن الحاجب ) في الإيجاز - قاتله الله

قلائد المرجان في أسئلة القرآن
تفسير
يقال له : ( أم المعاني ) . ( 2 / 1355 )

قلائد المرجان في ( الحديث ) الوارد كذبا في : الباذنجان
للشيخ الحافظ : إبراهيم بن محمد الناجي الشافعي
المتوفى : سنة 900 ، تسعمائة
ذكر أنه : من تصنيفه يرحل إليه

قلائد النحور من جواهر البحور
لشهاب الدين : أحمد بن محمد الحجازي الشاعر
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله جعل مقام الخليل أجل مقام . . . الخ )
قال : وبعد فإنه قد عن لي أن أستخرج من الكتاب العزيز ما جاء على أوزان الأبحر اتفاقا
ثم بدا لي أن أبني على كل بحر من البحور بيتا على ما عندي من القصور وجعله برسم قاضي القضاة : ابن حجر العسقلاني كما ذكره

قلائد النحور
في الصنعة
للجلدكي
وهو : شرح مستقل
بلى الأبيات في أوائل : ( ديوان الشذور )

القلب والإبدال
لأبي سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
ولابن السكيت : يعقوب بن إسحاق
المتوفى : سنة 246

علم : قلع الآثار
هو : علم يقدر به الإنسان على إزالة الأدهان و الصموغ و الألوان من الثياب و نحوها و إزالة الخط من الأوراق
وهو : علم كثير النفع

قلم الأسرار ولوح الأنوار
في الأسماء
ذكره : البوني . ( 2 / 1356 )

قمر الأقمار في كشف الأسرار
أوله : ( الحمد لله الذي عمر الإنسان بأسرار ذاته . . . الخ )
وهو : مختصر
في : علم الكاف

القمر الأنور والسحاب الأمطر
في الطلسمات
ذكره : البوني

القمر المنير في المسند الكبير
لمحب الدين : محمد بن محمود بن النجار البغدادي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
ذكر فيه : كل صحابي وما له من الحديث

القمرية من حواشي شرح : ( الشمسية )
مرت

قمطر الطبيب

قمع المعارض في نصرة : ابن الفارض
رسالة
لجلال الدين السيوطي
من : ( مقاماته )
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

قمع النفوس ورقية المأيوس
للإمام تقي الدين : أبي بكر بن محمد الحصني
المتوفى : سنة 829 ، تسع وعشرين وثمانمائة
جمعه : بالقدس
وذكر فيه : المعجزة والكرامات وغيرها من المواعظ
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الموجودات من ظلمة العدم . . . الخ )

القناعة فيما تمس إليه الحاجة من أشراط الساعة
للحافظ شمس الدين : محمد بن عبد الرحمن السخاوي
المتوفى : سنة 902 ، اثنتين وتسعمائة
وجمع :
الحافظ المقدسي
فيه مؤلفا
والشيخ : محمد الحجازي الشعراني الواعظ بمصر

القند في تاريخ سمرقند
لأبي حفص نجم الدين : عمر بن محمد النسفي السمرقندي
المتوفى : سنة 537 ، سبع وثلاثين وخمسمائة
اتنخبه :
تلميذه الإمام أبو الفضل : محمد بن عبد الجليل بن عبد الملك ابن علي بن حيدر السمرقندي

قنية الأغنياء على قطرة من بحر علوم الأولياء
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة

قنية العالم ومنية فضلاء العالم
لأبي المجد : محمد بن مسعود
ذكر فيه : أنه لخص فيه : ( الفتاوى الكبرى )
أوله : ( الحمد لله الذي فضل العلم وأهله . . . الخ ) . ( 2 / 1357 )

قنية المنية على مذهب أبي حنيفة
للشيخ الإمام أبي الرجاء نجم الدين : مختار بن محمود الزاهدي الحنفي
المتوفى : سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أوضح معالم العلوم . . . الخ )
قال المولى بركلي :
والقنية : وإن كانت فوق الكتب الغير المعتبرة وقد نقل عنها بعض العلماء في كتبهم لكنها مشهورة عند العلماء بضعف الرواية وأن صاحبها معتزلي
ذكر في أولها : أنه استصفاها من : ( منية الفقهاء )
لأستاذه : بديع بن منصور العراقي
وسماها : ( قنية المنية لتتمم الغنية )
ورقم أسامي الكتب والمفتين : بأول حروفها
و ( البغية في تلخيص القنية )
ذكرها صاحب : ( الأشباه )
واختصرها :
جمال الدين : محمود بن أحمد المعروف : بابن السراج القونوي ثم الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
وله : ( قنية الفتاوى )
تأليف آخر
مجلدان
ذكره : تقي الدين
وله : ( حاوي مسائل الواقعات والمنية )
وما ترك في تدوينه من ( مسائل القنية )
وزاد فيه : من الفتاوى لتتميم القنية
كما مر

القواطع في أصول الفقه
لأبي المظفر : منصور بن محمد السمعاني الشافعي
المتوفى : سنة 489 ، تسع وثمانين وأربعمائة

القواطع في قواعد العقائد
مجلد
يستقل به المبتدي ويتشوق إليه المنتهي

قواعد الأحكام
في الفروع

قواعد الأدلة وشواهد الأحبة
في الأصول
لأبي المعالي : أحمد بن عثمان بن عمر اليقنجي البغدادي المحدث
المتوفى : سنة 517

قواعد الإسلام

قواعد الإعراب
وهو المسمى : ( بالإعراب عن قواعد الأعراب )
مر في : الألف مع شروحه

القواعد البدرية في عقائد البرية
تأليف : عمر بن خضر بن عمر الأصبهاني
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا للحق . . . الخ )
أورد فيه : من المليين والمنتحلين من ينازعنا في نبوة نبينا فأراد دفع أوهامهم
لخصه : من كتاب : ( الملل والنحل ) للشهرستاني

قواعد البصروي
في النحو
مختصر
( كالكافية ) . ( 2 / 1358 )

قواعد التفسير
لابن تيمية

القواعد الجليات في التحقيق مباحث الكليات
رسالة
للمولى : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكيري زاده
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي علم في الأزل ذاته . . . الخ )

القواعد الجمة في المسائل الثلاث المهمة

قواعد الرسائل
في : قواعد الإنشاء
فارسي
على : أربع أقسام
لحسن بن عبد المؤمن الخويي المظفري

قواعد الشرع وضوابط الأصل والفرع
على : ( الوجيز )
لأبي الفضل : محمد بن علي الخلاطي الشافعي
المتوفى : سنة 675 ، خمس وسبعين وستمائة

القواعد الشرعية لسالكي الطريقة المحمدية
لشمس الدين : محمد بن عراق الدمشقي نزيل المدينة
المتوفى : سنة 933 ، ثلاث وثلاثين وتسعمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا للإسلام . . . الخ )
شرحه :
محمد بن إبراهيم الصفوي العراقي
وسماه : ( المواهب اللدنية )

قواعد الطريقة في الجمع بين الشريعة والحقيقة
للشيخ شهاب الدين أبي الفضل : أحمد بن محمد البرلسي الفاسي المالكي الشهير : بالشيخ زروق
المتوفى : سنة 889 ، تسع وتسعين وثمانمائة
وهو : كتاب مفيد
مختصر
مشتمل على : قواعد
أوله : ( الحمد لله كما يجب لعظيم مجده . . . الخ )

قواعد العقائد
في الكلام
للإمام أبي حامد حجة الإسلام : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
شرحها :
السيد ركن الدين : حسن بن محمد الأسترابادي
المتوفى : سنة 717 ، سبع عشرة وسبعمائة
وشرحها :
المولى العلامة : محمد أمين بن صدر الدين الشرواني
المتوفى : سنة 1036 ، ست وثلاثين وألف
أوله : ( يا واجب الوجود ويا مفيض الخير والجود . . . الخ )

قواعد العلائي
في الفروع
للشيخ صلاح الدين الحافظ أبي سعيد : خليل بن كيكلدي الدمشقي الشافعي ابن العلاء
المتوفى : سنة 761 ، إحدى وستين وسبعمائة
وهي : أجود القواعد . ( 2 / 1359 )
اختصرها :
الشيخ شمس الدين : محمد بن عبد الله الصرخدي
المتوفى : سنة 792 ، اثنتين وتسعين وسبعمائة

القواعد : في الجدل والمنطق والأصلين
للشيخ شمس الدين : محمد بن محمود الأصفهاني
المتوفى : سنة 688 ، ثمان وثمانين وستمائة
وهي : من أحسن تصانيفه

القواعد في فروع الشافعية
لمعين الدين أبي حامد : محمد بن إبراهيم الجاجرمي الشافعي
المتوفى : سنة 613 ، ثلاث عشرة وستمائة
أكثر الناس على الاشتغال بها في عصره
وللشيخ الإمام : خليل بن كيكلدي العلائي
ولشهاب الدين أبي العباس : أحمد بن إدريس القرافي الشافعي
هو : ( أنوار البروق )
مر في : الألف
المتوفى : سنة 684 ، أربع وثمانين وستمائة
وللشيخ شرف الدين : علي بن عثمان الغزي
المتوفى : سنة 799 ، تسع وتسعين وسبعمائة
ذكر فيها القاعدة وما يستثنى منها
وأدخل فيه : ( ألغار الأسنوي )
وزاد عليها

القواعد في الفروع
للشيخ بدر الدين : محمد بن عبد الله الزركشي
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وتسعمائة
رتبها على : حروف المعجم
كما سبق في : ( الأشباه والنظائر )
شرحها :
سراج الدين : عمر العبادي
في مجلدين
واختصر :
الشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
الأصل كما ذكره في متنه
وللشيخ : محمد بن مكي بن الحسن الغامي المعروف : بابن دوست
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة
مختصر
أوله : ( اللهم إني أحمدك والحمد من نعمائك . . . الخ )

القواعد الكبرى
في فروع الحنابلة
لنجم الدين : سليمان بن عبد القوي الطوفي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
وله : ( القواعد الصغرى )
وللشيخ : زين الدين بن النقيب عبد الرحمن بن رجب بن عبد الرحمن بن أحمد البغدادي الحنبلي
المتوفى : سنة 795 ، خمس وتسعين وسبعمائة
وهو : كتاب نافع من عجائب الدهر حتى أنه استكثر عليه
وزعم بعضهم أنه : وجد ( قواعد مبددة ) :
لشيخ الإسلام : ابن تيمية
فجمعها
وليس الأمر كذلك
بل كان - رحمه الله - فوق ذلك كذا قيل

القواعد الكبرى
في فروع الشافعية
للشيخ عز الدين : ( 2 / 1360 ) عبد العزيز بن عبد السلام الشافعي
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة
وليس لأحد مثله
وكثير منها : مأخوذ من : ( شعب الإيمان ) للحليمي
وله : ( القواعد الصغرى )
فيه أيضا
أول الصغرى : ( الحمد لله الذي خلق الإنس والجان ليكلفهم . . . الخ )
وقد كتب :
القاضي عز الدين : محمد بن أحمد بن جماعة الكناني
ثلاثة : شروح وثلاث : نكت على : ( الكبرى ) وثلاثة : شروح ونكت على : ( الصغرى )
وتوفي : سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة
وللزركشي أيضا :
( قواعد فقهية )
مرتبة على : الحروف

القواعد الكشفية الموضحة لمعاني الصفات الإلهية
للشيخ : عبد الوهاب الشعراني
أجاب فيها : عن الأسئلة الواردة عن الملحدين في الكلام
على : طريقة أهل التصوف
وأتمها : سنة 961 ، إحدى وستين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

قواعد المشكلات
للشيخ : داود صاحب : ( التذكرة )
المتوفى : بمكة المكرمة سنة 1008 ، ثمان وألف
ذكرها : في أول ( تذكرته )

قواعد المقامات
لشهاب الدين : أحمد بن محمد الخزرجي الحجازي
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة

القواعد المنظومة
لشهاب الدين : أحمد بن محمد الهائم
المتوفى : سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة
شرحها :
برهان الدين : إبراهيم بن محمد القباقبي الحلبي ثم القدسي
المتوفى : بعد سنة 900 ، تسعمائة

القواعد الوفية في أصل حكمة خرقة الصوفية
لخصها :
الشهاب : أحمد بن أبي بكر بن الرداد الزبيدي الصوفي
المتوفى : سنة 821 ، إحدى وعشرين وثمانمائة

القواعد الواقية الوافية بالعقائد الكافلة الكافية
مختصر
أوله : ( أحمد الله في بداية الاقتصاد . . . الخ )
لعلي بن محمد بن علي الشهير : بابن أبي قصيبة الغزالي

علم القوافي
قد مر تعريفه في : علم القافية

قوام الصوام للقيام بالصيام
للمولى الشيخ : علي بن سلطان : محمد القاري الهروي . ( 2 / 1361 )

قوام علوم الطب
مجلد
لأبي الحسن : علي بن زيد البيهقي

قوانين البلاغة
لموفق الدين البغدادي الفيلسوف : عبد اللطيف بن يوسف
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة

قوانين الصرف
للسيد : أحمد بن مصطفى الشهير : ببلالي

قوانين الطب
لخواجه : نصير الدين الطوسي

علم قوانين الكتابة
قال المولى العلامة أبو الخير في ( موضوعاته ) :
هو : علم يعرف منه كيفية نقش صور الحروف البسائط وكيف وضع القلم ومن أي جانب يبتدأ في الكتابة وكيف يسهل تصوير تلك الحروف
ومن المصنفات :
( الباب الواحد )
من كتاب : ( صبح الأعشى )
انتهى

قوة الإرشاد
وهي : ( القصيدة البرهانية )
على : قواعد عقائد الأشعرية
لأبي عمرو : عثمان بن عبد الله الفاسي السلالقي
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

قوت الأرواح
في التصوف
للشيخ جمال الدين : حسين بن علي بن الحصني
وكان حيا : في حدود سنة 960 ، ستين وتسعمائة
وذكر شكر الله في ( بهجة التواريخ ) :
أنها : لحسين بن علي بن حماد

قوت القلوب في معاملة المحبوب ووصف طريق المريد إلى مقام التوحيد
في التصوف
لأبي طالب : محمد بن علي بن عطية العجمي ثم المكي
المتوفى : سنة 386 ، ست وثمانين وثلاثمائة ببغداد
قالوا : لم يصنف مثله في دقائق الطريقة
ولمؤلفه : كلام في هذه العلوم لم يسبق إلى مثله
اختصره :
الشيخ الإمام : محمد بن خلف الأموي الأندلسي
المتوفى : سنة 485
وسماه : ( الوصول إلى الغرض المطلوب من جواهر قوت القلوب )

قوت المحتاج في شرح : ( المنهاج )
في الفروع
للأذرعي : أحمد بن حمدان بن أحمد
المتوفى : سنة 783 ، ثلاث وثمانين وسبعمائة
ومختصره : ( لباب القوت )
لأبي الثناء : محمود بن أحمد بن خطيب الدهشة الحموي
المتوفى : سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة

قوت المغتذي على : ( جامع الترمذي )
مر . ( 2 / 1362 )

علم : قود العساكر والجيوش
وهو : علم باحث عن ترتيب العساكر ونصب الرؤساء لضبط أحوالهم وتهيئة أرزاقهم وتمييز الشجاع عن الجبان والقوي عن الضعيف وأن يحسن إلى الأقوياء والشجعان فوق إحسان الضعفاء من الأقران ثم يستميل قلوب الشجعان بأنواع اللطف والإحسان ويهيئ لهم ألبسة الحروب وما يليق بهم من السلاح
ثم يأمر كلا منهم بالزهد والصلاح ليفوزوا بالخير والفلاح ويأمرهم أن لا يظلموا أحدا ولا ينقضوا عهدا ولا يهملوا ركنا من أركان الشريعة فإنه إلى استئصال الدولة ذريعة
ذكره المولى : أبو الخير ومثل له مثالا في : ( موضوعاته )

علم : قوس قزح
هو : علم باحث عن كيفية حدوثه وسبب استدارته واختلاف ألوانه وحصوله عقيب الأمطار وطرفي النهار وحصوله في النهار كثيرا وفي ضوء القمر في الليل أحيانا وأحكام حدوثه في عالم الكون والفساد . . . إلى غير ذلك من الأحوال
ذكره : أبو الخير
وعده : من العلم الطبيعي

القول الأشبه في حديث : ( من عرف نفسه فقد عرف ربه )
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
رسالة
أوردها في : ( حاويه ) بتمامها

القول الأصوب في الحكم بالصحة والموجب
رسالة
للشيخ الإمام : أحمد بن محمد الرومي الحنفي
المتوفى : سنة 717 ، سبع عشرة وسبعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي صح حكمه . . . الخ )
رتبها على : مقدمة ومقالتين وخاتمة

القول الأظهر في الحج الأكبر
لنوح بن مصطفى المفتي بقونيه

القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع
للشيخ الإمام شمس الدين أبي الخير : محمد بن عبد الرحمن السخاوي الشافعي
المتوفى : سنة 902 ، اثنتين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي شرف قدر سيدنا محمد . . . الخ )
رتبه على : مقدمة وخمسة أبواب وخاتمة
وفرغ من تأليفه : في أواخر رمضان سنة 861 ، إحدى وستين وثمانمائة بالقاهرة
وللشيخ الإمام أبي الفيض : محرم بن بير ( 2 / 1363 ) محمد بن مزيد
المتوفى : سنة 983
جمع فيه : أربعين حديثا
ذكر في أوله : منلا عرب الواعظ بقوله بعض شيوخه
أوله : ( الحمد لله الذي أعلى قدر حبيبه إلى أوج الكمالات . . . الخ )

القول التام في أحكام المأموم والإمام
لشهاب الدين : أحمد بن عماد بن يوسف الأقفهسي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
وله آخر
في : موقف المأموم والأمام

القول التام في دخول الحمام

القول التام في فضل الرمي بالسهام

القول الثاني لبقراط
أي : ثاني مقدمة الأول

القول الجلي في أحاديث الولي
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
ذكرها في : ( حاويه ) تماما
بل هو : ( القول المنجلي في تطوير الولي )
ذكر فيه أنه : سئل عن من حلف بالطلاق أن الشيخ : عبد القادر الطجطوطي بات عندي ليلة كذا وحلف آخر به أنه بات عنده في تلك الليلة بعينها فهل يقع على أحدهما ؟
فأرسل قاصدا إلى الشيخ فسأله
فقال : ولو قال أربعة أنه بات عندهم لصدقوا
فأفتى : بأنه لا يحنث واحد منهما

القول الجميل في الرد على من غير الإنجيل
للإمام حجة الإسلام : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة

القول الجوهري في بيان غلط الجوجري
جزء

القول الحسن في بعث معاذ إلى اليمن
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمد بن عثمان الخليلي المقدسي
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة

القول الحسن في جواب القول لمن
للمولى : عطاء الله بن يحيى المعروف : بنوعي زاده
المتوفى : سنة 1044 ، أربع وأربعين وألف
قال : أردت أن أرتب مجموعة لإخواني من الحكام تنفعهم عند قطع الخصام من المسائل التي يكون القول فيها لأحد المتخاصمين بيمينه أو بمجرد قوله
فجمعها : في مجلد
وأتمها : في ذي الحجة سنة 1038 ، ثمان وثلاثين وألف حال كونه قاضيا ( بمنستره )

القول الحسن في الذب عن السنن
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة . ( 2 / 1364 )

القول السديد في خلف الوعيد
لعلي بن سلطان : محمد الهروي القاري
المتوفى : سنة 1014 ، أربع عشرة وألف

القول الصائب في جواز القضاء على الغائب
لسراج الدين العلامة : عمر بن رسلان الشافعي البلقيني
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة

القول الصحيح في تعيين الذبيح
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

القول الفصيح في تعيين الذبيح

القول لمن
مجموعة
جمعها :
المولى : جلال الدين العرب
من الكتب المعتبرة والحوادث الواقعة بين يديه حال كونه كاتب المحكمة بقسطنطينة
ثم أخذها :
نوعي زاده
و أضاف عليها أضعافا
وسماها : ( القول الحسن )
كما مر

القول المألوف في الرد على منكر المعروف
لشمس الدين : محمد بن عبد الرحمن السخاوي
المتوفى : سنة 902 ، اثنتين وتسعمائة

القول المأنوس على القاموس
مر

القول المتبع في أحكام الكنائس والبيع
للعلامة زين الدين : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة

القول المجمل في الرد على المهمل
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي يحب العلماء والأشراف . . . الخ )
ذكر فيها : أن بعض العوام قرأ في آخر ( كتاب الشفاء ) : خصيصي - بصيغة التثنية - وإنما هو مفرد
فكتب في رده

القول المحمود في تنزيه داود
- عليه السلام
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

القول المختار في الدعوات والأذكار
رسالة
للسيوطي . ( 2 / 1365 )

القول المختطف في دلالة : ( كان إذا اعتكف )
للشيخ : تقي الدين السبكي المذكور آنفا

القول المسدد في الذب عن المسند للإمام أحمد
لشهاب الدين العلامة : أحمد بن علي المعروف : بابن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الحكيم الذي لا يتوجه عليه الانتقاص . . . )

القول المشرق في تحريم الاشتغال بالمنطق
رسالة
لجلال الدين السيوطي

القول المشيد في الوقف المؤيد
رسالة أيضا
ذكرها في : ( حاويه ) تماما

القول المعروف
للإمام برهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة

القول المغني في الحنث في المعني
رسالة
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكرها في : ( الحاوي ) بتمامها

القول المفيد في أصول التجويد
للإمام برهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة

القول الناصر في رد خباط : علي بن ناصر
للشهاب : أحمد بن محمد بن عبد السلام المنوفي الشافعي
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله وحده . . . الخ )
قال : هذا كتاب يتعلق بمسألة من المحرمات على مذهب الإمام الشافعي
عملته : حين مجاورتي بمكة المكرمة
إلا أني نسبته :
لقاضيها الجمال : أبي السعود بن ظهير لغرض يعلمه الله - تعالى
وانتشر منه : نسخ كثيرة حيث نسب تأليفه إليه وسره ذلك
كما ذكره في : ( البدر الطالع )

القول المليح في تعيين الذبيح
لعلي بن برهان الدين الحلبي

القول المنبي عن ترجمة : ابن عربي
للشيخ شمس الدين : محمد بن عبد الرحمن السخاوي

القول المذهب في بيان ما في القرآن من الرومي المعرب
لمحمد بن يحيى الحلبي الحنفي التاذفي . ( 2 / 1366 )
المتوفى : سنة 963 ، ثلاث وستين وتسعمائة

القول النافع في ختم : ( صحيح البخاري ) الجامع

القول النقي في الرد على المفتري الشقي
للزين : نجيم المصري الحنفي
المتوفى : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة

القول الوجيز في أحكام الكتاب العزيز
للصاحب عمدة الحفاظ ابن السمين : أحمد بن يوسف الحلبي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
ذكره في مادة : السحر

القولين والوجهين
للإمام أبي الحسن : أحمد بن محمد المحاملي الشافعي
المتوفى : سنة 415 ، خمس عشرة وأربعمائة
ولأبي المحاسن الروياني : عبد الواحد بن إسماعيل
المقتول : سنة 502 ، اثنتين وخمسمائة
وسماه ابن السبكي في ( طبقاته ) : ( حقيقة القولين على مذهب الإمام الشافعي )
وهو مجلدان

قهوة الإنشاء
لتقي الدين : أبي بكر . . . بن حجة الحموي
المتوفى : سنة 837 ، سبع وثلاثين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أحسن إنشاءنا فسجعنا على أفنان العبودية بتحميده . . . الخ )
ذكر فيه : ما أنشأه من التقاليد والمناشير وغير ذلك
وهو في : مجلد

قهوة النديم ونقلدان المقام الكريم
مرتب على : مقدمة وعشرة أبواب

القياس على أصول النحو
لعيسى بن مروان الكوفي
المتوفى : سنة

علم القيافة
القيافة على قسمين :
قيافة الأثر ويقال لها : العيافة
وقد مرت
وقيافة البشر وهي : المرادة هاهنا
وعلم القيافة : علم باحث عن : كيفية الاستدلال بهيئات أعضاء الشخصين إلى المشاركة والاتحاد في النسب والولادة وسائر أحوالها
والاستدلال بهذا الوجه مخصوص ببني مدلج من العرب فلا يمكن تعلمه
وحكمة الاختصاص : تؤول إلى صيانة النسبة النبوية كما قال بعض الحكماء
وخص بهم لحصانة نسبهم عما يورثه خبث الحسب وشوب النسب من فساد البذر . ( 2 / 1367 )
وحصول هذا العلم : بالحدس والتخمين لا بالاستدلال واليقين والله - سبحانه وتعالى - أعلم
وإنما سمي به أي : قيافة البشر لأن صاحبه يتبع بشرة الإنسان وجلده وأعضاءه وأقدامه
وهذا العلم : لا يحصل بالدراسة والتعليم ولهذا لم يصنف فيه
وذكروا أن أفليمون صاحب الفراسة : كان يزعم في زمانه أنه يستدل بتركيب الإنسان على أخلاقه
فأراد تلاميذ بقراط أن يمتحنوه به فصوروا صورة بقراط ثم نهضوا بها إليه وكانت يونان تحكم الصورة بحيث تحكيها على الوجه ( تحاكي المصورة من جميع الوجوه ) في قليل أمرها وكثيره لأنهم كانوا يعظمون الصورة ويعبدونها فلذلك يحكمونها
وكل الأمم تبع لهم في ذلك
ولذلك يظهر التقصير من التابعين في التصوير ظهورا بينا
فلما حضروا عند أفليمون ووقف على الصورة وتأملها وأمعن النظر فيها قال :
هذا رجل يحب الزنا وهو لا يدري من هو ؟
فقالوا له : كذبت هذه صورة بقراط
فقال : لا بد لعلمي أن يصدق فاسألوه
فلما رجعوا إليه وأخبروه بما كان قال :
صدق أفليمون أنا أحب الزنا ولكن أملك نفسي كذا في : ( تاريخ الحكماء )

القيافة
للإمام : الشافعي
ونظمها :
حمد الله بن آق شمس الدين : محمد
المتوفى : سنة 909 ، تسع وتسعمائة
والشيخ : عمر الخلوتي
نظمها : ببلدة : مغنيسا
في : سنة 1030 ، ثلاثين وألف

قيام الليل
في مجلدين
لمحمد بن نصر المروزي
المتوفى : سنة

قيد الأوابد
في ثلاث مجلدات
وهو تذكرة :
الشيخ تاج الدين : أحمد بن عبد القادر بن مكتوم
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة

قيد الأوابد
في : التفسير وفي : علوم الحديث والفقه واللغة . . . وغير ذلك
لمحمد بن حسن الزاغولي الشافعي
المتوفى : سنة 559 ، تسع وخمسين وخمسمائة عن تسع وسبعين سنة
مجموعة
جمع فيها : العلوم ورتبها
ولعلها بلغت : أربعمائة مجلد

قيد الأوابد في الفقه
شرحه :
الشيخ الإمام : أبو بكر بن محمد الحدادي الحنفي
المتوفى : في حدود سنة 800 ، ثمانمائة
في مجلد
وسماه : ( الرحيق المختوم )

قيد الأوابد في اللغة
قصيدة مشهورة
لإسماعيل بن ( 2 / 1368 ) إبراهيم الربعي
المتوفى : سنة 480 ، ثمانين وأربعمائة
شرحها :
أبو بكر بن علي الحدادي المصري
توفي : في حدود سنة 800 ، المذكور آنفا

قيد الشرائد ونظم الفوائد
المعروف : ( بالمنظومة الوهبانية )
وهي تأتي في : الميم

باب الكاف

كاتبيه
لغة
منظومة
في خمسمائة بيت
وأصلها : بالعربي
وتفسيرها : بالفارسي
وهي : على الحروف
أولها : ( الحمد لله بأفصح اللسان . . . الخ )
لمحمد بن ولي بن رضي الدين المشتهر : بكاتبي الأنقره وي
نظمها : بمغنيسا في شعبان سنة 851 ، إحدى وخمسين وثمانمائة
بإشارة السلطان : محمد بن مراد الفاتح

الكاشف الذهني في شرح : ( المغني )
في الأصول
يأتي

كاشف الرموز ومظهر الكنوز
في شرح : ( مختصر ابن الحاجب )
يأتي

الكاشف عن حقائق السنن
وهو : شرح ( المشكاة ) للطيبي
يأتي

الكاشف في أسماء الرجال
لأبي عبد الله شمس الدين : محمد بن أحمد الذهبي الحافظ
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله والشكر لله . . . الخ )
قال : هذا مختصر
في رجال ( الكتب الستة ) : ( الصحيحين ) ( والسنن الأربع )
مقتضب من : ( تهذيب الكمال ) للمزي
اقتصرت فيه : على ذكر من له رواية في الكتب الستة
دون ما في تلك التآليف التي في : ( التهذيب )
والرموز واضحة إلا أربعة :
فلأصحاب السنن الأربع : ( وع ) فإنها للجماعة كلهم . انتهى
فرغ منه : في العاشر من رمضان سنة 720 ، عشرين وسبعمائة
وذيله :
أبو ذرعة : أحمد بن عبد الرحيم العراقي
المتوفى : سنة 836 ، ست وثلاثين وثمانمائة

كاشف محاسن الغرة لطالب منافع الدرة
مر في : الدال

كاشف معاني البديع
شرحه في : ( الأصول )
سبق ذكره

كاشف الويل في أمراض الخيل
المعروف : ( بكامل الصناعتين البيطرية والزرطقة )
لأبي بكر بن بدر الدين البيطار
أوله : ( الحمد لله واسع العطاء ومسبل الغطاء . . . الخ )
ألفه : لمحمد بن قلاون
وجعله على : عشر مقالات
ذكر فيه : ما جربه هو ووالده وغيرهما بمصر والشام . ( 2 / 1369 )

كافي أولي المعقول في الحادث بمسجد الرسول
منظومة
لزين الدين : عبد الرحمن بن برهان القطان

كافية أهل الاستسلام عن الخوض في علوم الكلام
قصيدة نونية
في أصول الدين
للشيخ : زين الدين القرشي الشافعي
وكان حيا : في سنة 790 ، تسعين وسبعمائة

الكافية البديعية
للشيخ الإمام صفي الدين : عبد العزيز بن سرايا الحلي
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
أولها :
إن جئت سلعا فسل عن جيرة العلم ... وأقر السلام على عرب بذي سلم . . . الخ
ثم شرحها
وسماها : ( النتايج الإلهية )
أوله : ( الحمد لله الذي حلل سحر البيان . . . الخ )

الكافية الشافية في النحو
لابن مالك : محمد بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
وهو : كتاب منظوم
لخص منه ألفيته
وكلاهما : جليل القدر
فقولهم : ( الكافية الحاجبية ) احتراز عنها
أولها :
قال ابن مالك محمد وقد ... نوى إفادة بما فيه اجتهد
الحمد لله الذي من رفده ... توفيق من وفق لحمده
ثم شرحها
وسماها : ( الوافية )
وعلق عليها : نكتا
وشرحها أيضا :
ولده بدر الدين : محمد
المتوفى : سنة 686 ، ست وثمانين وستمائة
وأبو أمامة : محمد بن علي النقاش المصري الدكاني المغربي
المتوفى : سنة 763 ، ثلاث وستين وسبعمائة
ومحمد بن علي الأربيلي
المتوفى : 686 ، ست وثمانين وستمائة
وذيلها :
أبو الثناء : محمود بن محمد بن خطيب الريفة الحموي
بخمس ومائة بيت
سماها : ( وسيلة الإصابة )
نظمها : في سنة 805 ، خمس وثمانمائة
ثم شرحها

الكافية الشافية
فيه أيضا
لشمس الدين : محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية الحنبلي
توفي : سنة 751
وله : ( الكافية في الانتصار للفرقة الناجية )
وهي : قصيدة ميمية
تبلغ : ستة آلاف بيت . ( 2 / 1370 )

كافية الحساب في علم الحساب
للنجم اللبودي المذكور في : ( الإشارات )
لنجم الدين : محمد بن عبدان الدمشقي الحكيم
المتوفى : سنة 621 ، إحدى وعشرين وستمائة

الكافية في الحساب
للشيخ : عز البتول الزنجاني
رسالة
مختصرة
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

الكافية في النحو
للشيخ جمال الدين أبي عمرو : عثمان بن عمر المعروف : بابن الحاجب المالكي النحوي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
وهي : مختصرة معتبرة
شهرتها مغنية عن التعريف
وله عليها ( شرح )
ونظمها :
في أرجوزة
وسماها : ( الوافية )
وشرحها
وصنف :
المولى : حسن بن محمد البوريني الشامي
المتوفى : سنة 1024 ، أربع وعشرين وألف
شرحا على شرح المصنف
وقد أكب الناس على الاشتغال بها
وشروحها كثيرة أعظمها :
شرح : الشيخ رضي الدين : محمد بن الحسن الأسترابادي النحوي
قال السيوطي : لم يؤلف عليها بل ولا على غالب كتب النحو مثله جمعا وتحقيقا
فتداوله الناس واعتمدوا عليه
وله فيه : أبحاث كثيرة ومذاهب ينفرد بها
فرغ من تأليفه : سنة 686 ، ست وثمانين وستمائة
وعلق :
السيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني المحقق
( حاشية )
على : ( شرح الرضي )
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
وله شرح : ( الكافية )
بالفارسية
وصنف :
السيد ركن الدين : حسن بن محمد الأسترابادي الحسيني
ثلاثة شروح على : ( الكافية )
كبير
وهو المسمى : ( بالبسيط )
ومتوسط : وهو المسمى : ( بالوافية )
وهو المتداول
وصغير
وتوفي : سنة 717 ، سبع عشرة وسبعمائة
وعلى ( المتوسط ) :
( حاشية )
للسيد المحقق المذكور
ولم يكملها
وكملها : ولده : محمد
و ( حاشية أخرى ) : لمحمد بن عبد الله المريني
أولها : ( الحمد لله الذي جعل النحو زينة للكلام . . . الخ )
ولسراج الدين : محمد بن عمر الحلبي
المتوفى : في أوائل سلطنة السلطان : محمد خان الفاتح
وشرح : إسماعيل بن علي
المتوفى : سنة
أبيات ( 2 / 1371 ) شواهد : ( المتوسط )
وأول شرح الأبيات : لك الحمد يا من صرف قلوبنا نحو المعاني والبيان . . . الخ
وسماه : ( كشف الوافية )
ومن شروحها :
شرح : جلال الدين : أحمد بن علي بن محمود الغجدواني
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي شرح صدورنا بنور الإسلام . . . الخ )
التقطه من : الشروح يفتح غوامضه ولا يتجاوز مفهوم الكتاب بالسؤال والجواب إلا فيما ندر
وشرح : البرقلعي
أوله : ( الحمد لله مزين السماء بالكواكب . . . الخ )
ولأبي بكر الخبيصي
وهو : الشيخ شمس الدين : محمد بن أبي بكر بن محمد الخبيصي
كذا في : ( الدفتر )
شرح مختصر
ممزوج
سماه : ( بالموشح )
وعليه ( حاشية ) :
للسيد الشريف أيضا
وحاشية :
للمولى : أحمد بن إسماعيل الكوراني
سماها : ( المرشح )
أولها : ( الحمد لله الذي رفع بناء العربية بأدلة وحجج . . . الخ )
كتبها : سنة 889 ، تسع وثمانين وثمانمائة
وشرح أبيات ( الموشح )
لبعض علما كرمان
ألفه : لشاه شجاع
أوله : ( الحمد لله الذي أوضح بأنوار هدايته منهج الدين . . . الخ )
وشرحها : تاج الدين أبو محمد أحمد بن عبد القادر بن مكتوم القيسي الحنفي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
ونجم الدين : سعيد العجمي ويقال له : الشرح السعيدي
المتوفى : سنة
وهو كبير
جعله شرحا : ( للمتن والشرح ) الذي عمله المصنف
وفيه : أبحاث حسنة
وأحمد بن محمد الحلبي المعروف : بابن الملا
المتوفى : في حدود سنة 990 ، تسعين وتسعمائة و ألف
وشرحها :
نجم الدين : أحمد بن محمد القمولي
المتوفى : سنة 727 ، سبع وعشرين وسبعمائة
في مجلدين
سماه : ( تحفة الطالب )
أوله : ( الحمد لله العزيز الوهاب . . . )
وهو شرح بالقول
وقال نجم الدين :
وشرحها :
شمس الدين : محمود بن عبد الرحمن الأصفهاني
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وهو شرح كبير
( كالرضي )
قدم فيه : عشر مقدمات نافعة
وشرحها :
شهاب الدين : أحمد بن عمر الهندي
المتوفى : سنة 849 ، تسع وأربعين وثمانمائة
وعليه ( حاشية ) :
لمولانا الفاضل : ميان الله داد الجانبوري
وعلى ( شرح الهندي ) :
( حاشية ) :
للتوقاتي
وللكازروني
ولغياث الدين : منصور
وشرحها : أحمد بن محمد الزبيري الإسكندري المالكي
المتوفى : سنة 801 ، إحدى وثمانمائة
والشيخ : عيسى بن محمد الصفوي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
وعلاء الدين : علي الغفاري الفناري
وحكيم شاه : محمد بن مبارك القزويني
المتوفى : في سلطنة السلطان : سليمان
سماه : ( كشف الحقائق )
ومحمد بن محمد الأسدي القدسي
سماه : ( المناهل الصافية في حل الكافية )
وتوفي : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
وشرح الكافية : لمولانا : مير حسين المبيدي
سماه : ( مرضي الرضى )
أوله : ( كلمة الله هي العليا في جميع ( 2 / 1372 ) الأبواب . . . الخ )
ثم إن المولى نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد نور الدين الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
صنف : شرحا لخص في ما في : ( شروح الكافية ) من الفوائد على أحسن الوجوه وأكملها مع زيادات من عنده
سماه : ( الفوائد الضيائية )
وهو : المتداول اليوم وفي شأنه اعتناء عظيم
فقد كتب :
المولى عصام الدين : إبراهيم بن محمد الأسفرائني
المتوفى : سنة 943 ، ثلاث وأربعين وتسعمائة
عليه : ( حاشية )
رد فيها : عليه في أكثر المواضع
وناقض مع المولى : عبد الغفور
وله ( شرح مكمل ) على الكافية
وعلى ( حاشية العصام ) :
( حاشية )
للمولى : محمد الشهير : بمنلا زاده الكردي
المتوفى : بعد سنة 1070 ، سبعين وألف
وعلى أول ( الجامي ) :
تعليقة :
لحسن البحري
أولها : ( سبحان مولى المحامد . . . الخ )
وهي إلى قوله : ومن خواصه دخول اللام
وتعليقة :
للمولى : علي بن أمر الله
أولها : ( سبحان من حفظ لساننا بتذكار تراكيب النحو . . . الخ )
كتبها باسم السلطان : سليم بن سليمان خان
وهو : إلى قوله : ينجر بالكسر
وكتب عبد الله الأزهري :
رسالة
وسماها : ( القول السامي على كلام منلا جامي )
أولها : ( الحمد لله الذي هدى من شاء إلى طريق البيان . . . الخ )
وصنف :
المولى : علامك : محمد بن موسى البسنوي
حاشية
التزم فيها الرد والجواب للعصام
وأتمها : . في سنة 1035 ، خمس وثلاثين وألف
وكتب :
المولى : عبد الغفور اللاري تلميذ : الجامي
إلى : قريب من نصفه
وتوفي : سنة 912 ، اثنتي عشرة وتسعمائة
وكتب :
المولى : محمد عصمة الله بن محمود البخاري
إلى : نصفه أيضا
أوله : ( منك البداية والهداية يا كريم . . . الخ )
توفي : سنة
وكتب :
المولى : عبد الله بن طورسون الشهير : بفيضي
المتوفى : سنة 1019 ، تسع عشرة وألف
إلى المرفوعات
وكتب : مصلح الدين : محمد اللاري . حاشية
تكلم فيها مع : المحشين كالعصام وعبد الغفور
وجمع فوائد كثيرة
وتوفي : سنة 979 ، تسع وسبعين وتسعمائة
وكتب :
شاه : محمد بن أحمد السمرقندي
وغرس الدين : أحمد بن إبراهيم الحلبي
إلى آخر المرفوعات
وتوفي : الثاني سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
وكتب :
قره جه : أحمد الحميدي
حاشية
وتوفي : سنة 1024 ، أربع وعشرين وألف
وكتب عليها : ( طائفة ) أخرى
وترجم الشيخ : محمد بن عمر المعروف : بقورد أفندي
شرح الجامي
بالتركي
وتوفي : سنة 996 ، ست وتسعين وتسعمائة
وعلى ( شرح الجامي ) :
حاشية :
لوجيه الدين : عمر بن عبد المحسن الأرزنجاني
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ومن شروح : ( الكافية )
بالتركي
شرح : المولى : سودي
المتوفى : في حدود سنة 1000 ، ألف
ومأخذه : ( شرح الجامي ) ( والهندي )
وهو مفيد
مختصر
كاف في : حل مشكلات الإعراب ( 2 / 1373 ) ومحصول تركيبها
وللشيخ المولوي : إسماعيل
المتوفى : سنة 1041
شرح تركي
وشمس الدين بن القاضي : كمال الدين
كتب شرحا
لخدام الوزير : سنان باشا
وسماه : ( فتح الفتاح )
وهو : تاريخ تأليفه
ومن شروحها :
بالفارسية
غير : ( شرح السيد )
شرح :
لمعين الدين : محمد أمين الهروي
المتوفى : سنة
أوله : ( أي أزكمله آت آرايش هركلام . . . الخ )
صنفه :
لعبيد الله خان
وعلاء الدين : علي بن محمد القوشي
المتوفى : سنة
وفي إعرابها :
كتاب مسمى : ( بالإفصاح )
لواحد من علماء الدولة المرادية
قدم في أوله : تفسير الفاتحة
صنفه : لولد الشيخ : أحمد بن يوسف السلانيكي بإشارته
وإعراب حاجي بابا بن الشيخ إبراهيم الطوسي
سماه : ( أوفى الوافية في شرح الكافية )
قال في كتابه ( الألفية ) :
هذه ألف اعتراض على كتاب ( الكافية )
التقطته من : كتاب ( الحدائق الشهابية )
ومن أراد الاطلاع على إعرابها فليطلبه من كتابي : ( أوفى الوافية )
يا أيها الإخوان الطالبون لا تغفلوا من كتابي هذا وحواشيه وإن كنتم صاحب ( الكشاف ) وكواشيه فإنهما كجكول الفقراء و زنبيله ومائدة الكبراء وقنديله
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان . . . الخ )
ونظم ( الكافية ) :
حسام الدين : إسماعيل بن إبراهيم
المتوفى : سنة 1016 ، ست عشرة وألف
ثم شرحها
ومير : مرتضى الشيرازي
المتوفى : سنة
واختصرها :
القاضي ناصر الدين : عبد الله بن عمر البيضاوي
وسماه : ( اللب )
وشروحه تأتي في : اللام
وله على ( الكافية ) :
شرح
وتوفي : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة
واختصرها :
المولى : فضيل بن علي الجمالي
وسماها : ( الوافية في مختصر الكافية )
وتوفي : سنة 991 ، إحدى وتسعين وتسعمائة
وبرهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري المقري
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
وناهيك بمن اختصر مثل : ( الكافية )
ومحمد بن الشيخ : محمود المغلوي الوفائي
المتوفى : سنة
وجمع :
خضر بن إلياس الكمولجنوي
فوائد من الكتب النحوية لكشف مشكلاتها وضم إليها أجوبة لطيفة لحل معضلاتها
وسماه : ( الأسئلة القطبية على كتاب ابن الحاجب صاحب النفس القدسية )
أوله : ( الحمد لله الذي خصنا بمنح الهداية والإيمان . . . الخ )
ومن شروح ( الكافية ) :
( التحفة الشافية )
ومنها : ( الدرة البيضاء )
لبعض المتأخرين
أوله : ( خير مبتدأ مخبر عنه الحروف والأصوات . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج سهل العبارة
وعلى ( حاشية العصام ) :
حاشية :
لشهاب الدين : أحمد بن قاسم العبادي
المتوفى : ( 2 / 1374 ) سنة 994
جردها الشيخ : إبراهيم بن محمد الميموني
عن هوامش نسخته
وبعضها منسوبة إلى السيد : عيسى الصفوي
بعلامة : ع س والباقية له
وعلى الجامي حاشية : لبابا سيد بن محمد البخاري المعروف
كتبها : لسلطان زاده شجاع الدين بن عبيد الله
وسماها : ( بالحاشية السلطانية )
أولها : ( الحمد لله الذي جعل السلطان في الأرض ظله . . . الخ )
وهي : على الأوائل فقط
وعلى الجامي أيضا حاشية : لابن طورسون : عبد الله الرومي
المتوفى : سنة 1010
أولها قوله : ( الحمد لوليه مباحث الحمد طويلة الذيل . . . الخ )
ومن حواشيه : حاشية الشيخ الشريف الروشني المعروف : بفاضل أمير
أولها : ( الحمد لله الذي أعرب الكلم من الكلام . . . الخ )
وتوفي : سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
وعلى الجامي حاشية : لعيسى بن محمد الصفوي الإيجي الشافعي
المتوفى : سنة 955 ، خمس وخمسين وتسعمائة
أولها : ( أما بعد حمدا لله ولي النعم . . . الخ )
قال : ابتدأت تحشيته بملخص حواشي عصام الدين : إبراهيم
وجعلت علامتها : عص
وبعض فوائد مولانا : عبد الغفور
وجعلت علامتها : غف
وبما سنح للفقير خادم العلم : عيسى من مقاصد الحاشية العصامية مع أخذ لبابها
وذلك : سنة 951 ، إحدى وخمسين وتسعمائة
وحاشية لإبراهيم المأموني الشافعي
المتوفى : سنة 1079
علقها على حاشية : عبد الغفور
وأورد فيها من فوائد عيسى الصفوي بعلامة : عص
أولها : ( الحمد لله وحده . . . الخ )
وله حاشية أيضا على حاشية العصام
جردها من خط الشيخ : أحمد بن قاسم العبادي على نسخته
قال : وبعضها منسوب إلى الأستاذ المحقق السيد قطب الدين : عيسى الصفوي نزيل الحرم المدني
وشرح ( الكافية ) أيضا : إسحاق بن محمد بن العميد الملقب : بكبير الدهلوي
وهو : شرح لطيف واضح
أوله : ( الحمد لله الذي رفع من انخفض . . . الخ )
و لابن الحاجب : نظم ( الكافية )
قال ابن الشحنة في ( روض المناظر ) : في سنة 633 رحل الشيخ ابن الحاجب عن دمشق إلى الكرك ونظم هناك للملك الناصر : داود بن الملك المعظم : عيسى الأيوبي مقدمته ( الكافية ) وشرحها له كما ذكره في خطبته
وكان قرأ النحو عليه
وأول المنظومة : ( الحمد لله على ما أنعمنا . . . الخ )
ثم شرحها الفاضل الملك المؤيد عماد الدين : إسماعيل بن الأفضل علي الأيوبي المعروف : بصاحب حماه
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
شرحا أوله : ( الحمد لله الذي علم بالقلم . . . الخ )
وهو : شرح لطيف علقه من شرح ( المصنف ) لهذه المنظومة ومن غيرها من شروح ( الكافية )
وفرغ من تعليقه : في شعبان سنة 722 ، اثنتين ( 2 / 1375 ) وعشرين وسبعمائة
ومن شروح ( الكافية ) :
شرح : فخر الدين : أحمد الجيلي الأصفهندي
وهو : شرح متوسط بقال
أوله : ( الحمد لله المتلطف بإرسال الرسل . . . الخ )
ذكر في خطبته شمس الدين محمد صاحب ( الديوان )
ومن شروح الكافية :
شرح : محمود بن محمد بن علي بن محمود الأراني الساكناني
وهو : شرح مختصر بالقول كالمتوسط
وقد قال الشيخ : عمر بن عبد الوهاب العرضي في شرح ( الكافية ) للجامي :
لله در إمام طالما سطعت ... أنوار أفضاله من علمه السامي
ألفاظه أسكرت أسماعنا طربا ... كأنما الخمر تسقى من صفا الجام
ومثله قول ابن الحنبلي :
لكافية الإعراب شرح منقح ... ذلول المعاني ذو انتساب إلى الجامي
معانيه تجلى حين تتلى كأنما ... هي الخمر تبدو شمسها من صفا الجام
ومثله قول : عبد الله الدنوشري المصري :
لله شرح به شرح الصدور لنا ... كأنه الدر أو أزهار أكمام
قد أسكر السمع إذ تتلى عجائبه ... والسكر لاغر ومعروف من الجام
و ( معرب الكافية )
لمحمد بن إدريس بن إلياس المرعشي
أوله : ( الحمد لله القديم الباري . . . الخ )
ومن شروحها :
شرح الإمام تاج الدين أبي محمد : علي بن عبد الله بن أبي الحسن الأردبيلي ثم التبريزي نزيل القاهرة
المتوفى : في رمضان سنة 746 ، ست وأربعين وسبعمائة
وهو شرح كبير كشرح الرضي
أوله : ( الحمد لله حمدا يوافي نعمه ويكافئ مزيده . . . الخ )
وفرغ من تسويده : لثلاث بقين من محرم سنة 742 ، اثنتين وأربعين وسبعمائة
سماه : ( مبسوط الكلام في تصحيح ما يتعلق بالكلم والكلام )
ومنها شرح مختصر
أوله : ( أول ما يبنى عليه أساس الكلام . . . الخ )
قال مصنفه : كنت قد كتبت على حدوده وضوابطه بدائع تحقيقات وأوردت على بعض مسائله لطائف تدقيقات فلما اطلعوا على حقائقه طفقوا يلحون علي بذرايع الاقتراح أن أنظم تلك القلائد فأجبتهم
وأهداه لعلاء الدين : عطاء الملك
على ما ذكره في خطبته
ومنها :
( غاية التحقيق )
لصفي بن نصير
وهو : شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي أنعم علينا بنعمه العظام . . . الخ )
وهو : من تلامذة الهندي
ذكره فيه ومدح حاشيته
وقال : إن شروح ( الكافية ) ليست بواقية إلا حواشي أستاذنا شهاب الدين : أحمد بن عمر الدولت آبادي
وكثير من الناس اكتفوا بما فهموه من ظاهرها فإنه حقق فيها
وسماها : ( غاية التحقيق ) . ( 2 / 1376 )
ومنها :
شرح الشريف نور الدين : علي بن إبراهيم الشيرازي تلميذ الشريف الجرجاني
المتوفى : بالمدينة سنة 863 ، ثلاث وستين وثمانمائة
ومنها :
( الهادية إلى حل الكافية )
لعبد الله بن علي بن محمد المعروف : بفلك العلا التبريزي
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
أكثر فيه من المسائل المتناولة والقواعد المتداولة بتقرير واضح وكلام لائح بوجه لا يحتاج معه الطالب إلى شرح ولا يتوقف في تصوير مسائله على مثال
وأهداه إلى الوزير الأمير : حاجي بن محمد الساوجي
في حدود : سنة 700 ، سبعمائة
وهو : شرح ممزوج مختصر
غير مميز من المتن
وشرح ( ضوابط الكافية )
مختصر ومرتب
أوله : ( الحمد لله الذي فضل نوع الإنسان . . . الخ )
وسماه : ( الضوابط الكافية للتعريف في خلاصة النحو والتصريف )
وشرحها تقي الدين : إبراهيم بن حسين بن عبد الله بن ثابت النحوي الطائي
وسماه : ( التحفة الوافية )
وهو شرح بالقول
ومن شروحها :
شرح الشيخ الإمام تاج الدين : أحمد بن محمود العجمي الخجندي الشافعي
ومن شروحها
شرح بقال أقول
أوله : ( إن أول ما يبتنى عليه أساس الكلام . . . الخ )
للأصفهندي
ومن شروحها :
شرح : حسن راست
وهو : شرح ممزوج كشرح الصفوي
ومن شروحها :
شرح : يعقوب بن أحمد بن حاج عوض
أوله : ( الحمد لله الذي أعرب لغة العرب بالقواعد والأصول . . . الخ )
وهو ممزوج أكبر حجما من ( الجامي )
فرغ مؤلفه من تحرير الشرح في : ربيع الأول سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة
ومن شروحها :
المسمى : ( بالأسرار الصافية والخلاصات الشافية في كشف المقدمة الكافية )
لإسماعيل بن إبراهيم بن عطية البحراني
أوله : ( الحمد لله الذي خشعت له الأصوات . . . الخ )
وهو شرح كبير ممزوج مزجا غير متميز عن الأصل
فرغ من إملائه : في جمادى الآخرة سنة 795 ، خمس وتسعين وسبعمائة
ومن شروح ( الكافية ) :
شرح الإمام ركن الدين الحديثي : الحسن بن محمد العلوي
المتوفى : بالموصل سنة 715
وهو مثل ( شرح الرضى ) بحثا وجمعا بل أكثر منه
أوله : ( الحمد لله ذي الطول حمد المؤمنين . . . الخ )
وللمولى كمال الدين المعروف : بآق قفتان
ألفه : بالتركي
وفرغ منه : في ربيع الأول سنة 1028 ، ثمان وعشرين وألف

كافي الرسائل
لإسماعيل بن عباد الوزير
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة

كافي الرؤيا
في التعبير . ( 2 / 1377 )

الكاف الشاف في تحرير أحاديث ( الكشاف )
يأتي

كافي الطالب في شرح ( مختصر ابن الحاجب )
يأتي

الكافي في : حساب الدرهم والدينار
للسموأل بن يحيى المغربي
ذكره في الموضوعات

كافي الحساب
للصرد اليمني
وشرحه : صالح بن عمر السكسكي
المتوفى : سنة 714 ، أربع عشرة وسبعمائة
ولفخر الدين أبي بكر : محمد بن الحسن الكرجي الحاسب وزير بهاء الدولة
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين وصلواته على نبيه محمد وآله أجمعين . . . الخ )

الكافي في الحساب الهوائي
لأبي القاسم بن السمح
ذكره في ( الموضوعات )

الكافي في زوائد المهذب على ( الوافي )
يأتي

الكاف في شرح ( كتاب القوافي )
للأخفش
لابن جني أبي الفتح : عثمان النحوي
المتوفى : سنة 392 ، اثنتين وتسعين وثلاثمائة

الكافي في شرح ( مغنى اللبيب )
يأتي

الكاف في الطب
للشيخ أبي نصر : عدنان بن نصر بن العين زربي الطبيب
وهو : مرتب على الأعضاء

الكافي في علمي العروض والقوافي
مر في شرح القصيدة الغراء
لصدر الدين الساوي

الكافي في علمي العروض والقوافي
لأبي زكريا : يحيى بن علي الخطيب التبريزي
المتوفى : سنة 502 ، اثنتين وخمسمائة
نظمه : أحمد بن عبد الله الشهاب القلحي
مولده : سنة 829 ، تسع وعشرين وثمانمائة

الكافي في الفرائض
لإسحاق بن يوسف الفرضي الزرقالي الصرد اليمني
المتوفى : في حدود سنة 500 ، خمسمائة
استغنى به أهل زمانه عن الكتب القديمة في المواريث
وهو نافع مبارك واضح بكثرة الأمثلة كالجمل في النحو
وهو كاسمه ومنذ وجد ( 2 / 1378 ) لم يتفقه أحد من أهل اليمن إلا منه واعترفوا بفضل مصنفه
شرحه : علي بن أحمد بن موسى البجلي الحنفي
ولد : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
وهو تصنيف حسن
وشرحه : علي بن أحمد بن موسى الركبي
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
وشرحه ابن سراقة محيي الدين أبو بكر : محمد بن محمد بن إبراهيم الأنصاري الشاطبي المصري شيخ دار الحديث بالكاملية
المتوفى : سنة 662
في مجلد
وشرحه : أبو عبد الله : صالح بن عمر بن أبي بكر البريهي السكسكي الشافعي
المتوفى : سنة 714 ، أربع عشرة وسبعمائة
وللقاضي أبي محمد : مسعود بن حسين الناصحي الحنفي صاحب : ( المسعودي )
وفيه أيضا :
للشيخ أبي محمد : مسعود بن الحسين
المتوفى : سنة

الكافي في : فروع الحنبلية
للشيخ موفق الدين : عبد الله بن أحمد بن محمد بن قدامة المقدسي
المتوفى : سنة 620 ، عشرين وستمائة

الكافي في : فروع الحنفية
للحاكم الشهيد : محمد بن محمد الحنفي
المتوفى : سنة 334 ، أربع وثلاثين وثلاثمائة
جمع فيه : كتب محمد بن الحسن ( المبسوط ) وما في جوامعه
وهو : كتاب معتمد في نقل المذهب
وشرحه : جماعة من المشايخ منهم :
شمس الأئمة السرخسي وهو المشهور : بمبسوط السرخسي وهو المراد إذا أطلق : ( المبسوط في شروح الهداية ) وغيرها
وشرحه الإمام : أحمد بن منصور الأسبيجاني أيضا
المتوفى : سنة 480 ، ثمانين وأربعمائة
ولإسماعيل بن يعقوب الأنباري المتكلم
المتوفى : سنة 331 ، إحدى وثلاثين وثلاثمائة
شرح مفيد

الكافي في شرح الوافي
يأتي في : الواو مع مختصره
مر
وفي شرح ( أصول البزدوي )
مر
ولأبي سعيد : أحمد البردعي ليس له تأليف
وللإمام حافظ الدين النسفي
المتوفى : سنة 710

الكافي في : فروع الشافعية
لأبي عبد الله : أحمد بن سليمان الزبيري الشافعي
المتوفى : سنة 317 ، سبع عشرة وثلاثمائة
ولمعين الدين : محمد بن إبراهيم السهيلي الجاجرمي الشافعي
المتوفى : سنة 613 ، ثلاث عشرة وستمائة
وللشيخ : نصر بن إبراهيم المقدسي
المتوفى : سنة 490 ، تسعين وأربعمائة
ولأبي الفتح : سليم بن أيوب الرازي الشافعي
المتوفى : سنة 404 ، أربع وأربعمائة
مختصر . ( 2 / 1379 )
ولأبي المحاسن : عبد الواحد بن إسماعيل الروياني
المتوفى شهيدا : سنة 502 ، اثنتين وخمسمائة
وللزهري وللخوارزمي
في أربعة أجزاء كبار
خاليا عن الاستدلال
على طريقة شيخه : البغوي في ( تهذيبه )
وفيه زيادات عربية

الكافي في : فروع المالكية
في : خمسة عشر مجلدا
للحافظ ابن عبد البر بن عبد الله الصحيح أن اسمه : يوسف بن عمر بن عبد البر بن عبد الله القرطبي
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة

الكافي في : القراءات السبع
لأبي محمد : إسماعيل بن أحمد السرخسي الهروي
المتوفى : سنة 414 ، أربع عشرة وأربعمائة
قال ابن الصلاح : رأيته
وهو : في عدة مجلدات
وهو : كتاب ممتع يشتمل على علم كثير في مجلدات
لأبي عبد الله : محمد بن شريح بن أحمد الرعيني الإشبيلي
المتوفى : سنة 476 ، ست وسبعين وأربعمائة

الكافي في
لأبي طاهر : إسماعيل بن سودكين الملكي المتكلم الحنفي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة

الكافي : في النحو
لأبي جعفر : أحمد بن محمد النحاس النحوي
المتوفى : سنة 338 ، ثمان وثلاثين وثلاثمائة
شرحه أبو الحسن : علي بن أحمد بن الباذش الغرناطي
المتوفى : سنة 528 ، ثمان وعشرين وخمسمائة
وأبو محمد : عبد الله بن إبراهيم الكندي
وسماه : ( الدرر )
وتوفي سنة
وذلك الشرح لكافي الصفار لا النحاس
وهو : شرح مفيد
وشرحه : علي بن أحمد بن موسى الركبي
ولد سنة 732
ولابن فلاح
ولأبي الفضل : محمد بن عبد الله المريسي النحوي
المتوفى : سنة 655 ، خمس وخمسين وستمائة
وهو : في غاية الحسن

كامل الآلة في صناعة الوكالة
لأبي الخطاب : بركة بن علي الحنفي
المتوفى : سنة 605 ، خمس وستمائة
يشتمل على الشروط التي تلزم الوكيل

كامل التعبير
فارسي
أوله : ( سياس خداي را . . . الخ )
للشيخ شرف الدين أبي الفضل : حسين حبيش بن إبراهيم بن محمد التفليسي
المتوفى : سنة 629
ألفه : لقج أرسلان الرومي
بعد تأليفه كتاب : ( صحة الأبدان )
رتب على الحروف
واختار فيه أقوال ستة رجال : ( 2 / 1380 )
دانيال وجعفر الصادق ومحمد بن سرين وإبراهيم الكرماني ( أصول ) ( جوامع ) ( دستور )
وجابر المغربي وإسماعيل الأشعث
إرشاد تعبير
ورتب : على خمسة عشر فصلا
وترجمه : خضر بن الهادي البواريحي مولدا الموصلي مسكنا
الكاتب من الفارسية للسلطان : سليمان

كامل التواريخ
في : ثلاثة عشر مجلدا
للشيخ عز الدين : علي بن محمد المعروف : بابن الأثير الجزري
ابتدأ فيه من أول الزمان وانتهى إلى سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
وتوفي : سنة 630 ، ثلاثين وستمائة
وعلق عليه : جمال الدين : محمد بن إبراهيم الوطواط الكتبي
حواشي مفيدة
وتوفي : سنة 718 ، ثمان عشرة وسبعمائة
وذيله أبو طالب : علي بن أنجب بن الساعي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة
في خمسة مجلدات
إلى سنة 656
وترجمه بالفارسية
مولانا : نجم الدين الطارمي
المتوفى : سنة
من أعيان دولة : ميرزا ميرانشاه بن تيمور
بإشارته ترجمة بليغة وكان ماهرا في إنشاء كذا في ( حبيب السير )

كامل الصانع
في الطب
المعروف : بالملكي
صنفه : علي بن عباس المجوسي لعضد الدولة
وهو : من تلامذة أبي ماهر : موسى بن سياه أبي ماهر موسى بن يوسف بن سيار
المتوفى : سنة 384
رتبه على : عشرين مقالة
عشرة في العلمي وعشرة في العملي
وفي كل منها أبواب كثيرة
وهو في مجلدين كبيرين
ذكره في أول كتابه ومدحه
وقال : أحببت أن أصنف لخزانته كتابا كاملا في صناعة الطب ثم قال : وما سمعته فهو : ( الملكي ) كامل الصناعة الطبية وهو جامع كامل لكل ما يحتاج إليه المتطبب ينقسم إلى جزأين :
الأول : الجزء النظري العلمي وفيه عشر مقالات وجميع ما تضمنه هذا الجزء العلمي ثلاثمائة وتسعة وتسعون بابا
والثاني : الجزء العملي وفيه عشر مقالات أيضا فجميع أبوابه ستمائة وأربعة وستون بابا

كامل الصناعتين
المعروف : بالناصري
تأليف : أبي بكر بن البدر البيطار أحد البياطرة بإصطبل الملك الناصر : محمد بن ( 2 / 1381 ) قلاون
يحتوي على عشرين بابا
أوله : ( الحمد لله واسع العطاء . . . الخ )
ذكر أنه ألفه في علم البيطرة والزرطقة
وهي : النظر في أحوال الخيل من جهة الصحة والمرض
والزرطقة هي : عبارة عن تربية الخيل في تعليمها وسائر لوازمها

كامل الفتاوى
لحسام الدين العليابادي اسمه : محمد بن عثمان بن محمد
المتوفى : سنة

الكامل : في الأنساب
للشيخ الفقيه أبي بكر بن أحمد بن دعسين اليمني
المتوفى : سنة 752 ، اثنتين وخمسين وسبعمائة
جمع فيه سيرة جده : زكريا بن خالد الأموي القادم إلى اليمن
وذكر عقبه وعقب الذين قدموا معه إلى اليمن إلى زمنه

الكامل : في الجبر والمقابلة
لأبي شجاع بن أسلم
وهو من الكتب المبسوطة
ذكره في ( الموضوعات )

الكامل : في الحساب
للأحدب

الكامل : في الحساب الهوائي
لأبي القاسم بن السمح

الكامل : في الخلاف بين الشافعية والحنفية
لابن الصباغ : عبد السيد بن محمد الشافعي
المتوفى : سنة 477

الكامل : في فروع الشافعية
لمحمد بن عبد الله : شمس الدين بن أبي سنان الموصلي
المتوفى : سنة 771 ، إحدى وسبعين وسبعمائة
جمع فيه : بين الطريقتين
ومشى فيه : على ترتيب : ( التتمة )
وهو : قريب من حجم : ( الروضة )

الكامل في القراءات الخمسين
لأبي القاسم : يوسف بن علي بن عبادة ( حبارة ) الهذلي المغربي
المتوفى : سنة 465 ، خمس وستين وأربعمائة
وهو مشتمل على : خمسين قراءة
قال : لقيت ثلاثمائة وخمسة وخمسين إماما من أرباب الاختيار الذين بلغوا رتبتها أي : السبعة والعشرة
فذكر فيه : العشرة ثم الخمسين
فإنه رجل سافر من المغرب إلى المشرق وطاف البلاد وقرأ بغزنة وغيرها حتى انتهى إلى وراء النهر
وألف كتابه : ( الكامل )
وجمع فيه : خمسين قراءة عن الأئمة من ألف وأربعمائة وتسعة وخمسين رواية وطريقا . ( 2 / 1382 )

الكامل
في اللغة
لأبي العباس : محمد بن يزيد المعروف : بالمبرد النحوي
المتوفى : سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين
شرحه :
محمد بن يوسف المازني السرقسطي
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
روى عنه هذا الكتاب :
أبو الحسن : علي بن سليمان الأخفش النحوي
المتوفى : سنة 315 ، خمسة عشرة وثلاثمائة
أوله : ( الحمد لله حمدا كثيرا يبلغ رضاه . . . الخ )
قال : هذا كتاب يجمع فنون الآداب بين كلام منثور وشعر مرصوف ومثل سائر وموعظة بالغة واختيار من خطب شريفة ورسائل لطيفة
والنية فيه : أن يفسر كل ما وقع في هذا الكتاب من كلام غريب أو معنى مستغلق وأن يشرح ما يعرض فيه من الإعراب شرحا شافيا حتى يكون هذا الكتاب بنفسه مكتفيا وعن أن يرجع إلى أحد في تفسيره مستغنيا

الكامل في معرفة الضعفاء والمتروكين من الرواة
لأبي أحمد : عبد الله بن محمد المعروف : بابن عدي الجرجاني
المتوفى : سنة 365 ، خمس وستين وثلاثمائة
في ستين جزءا
وهو : أكمل كتب الجرح والتعديل
وعليه اعتماد الأئمة
قال السبكي : طابق اسمه معناه ووافق لفظه فحواه بشهادته بصحته حكم المحكمون وإلى ما يقول رضي المتقدمون والمتأخرون
قال حمزة السهمي :
سألت الدار قطني أن يصنف كتابا في الضعفاء
قال : أليس عندك كتاب ابن عدي ؟
قلت : نعم
قال : فيه كفاية لا يزاد عليه
وقال الحافظ ابن عساكر :
كتاب ابن عدي ثقة على لحن فيه
قال الذهبي :
كان لا يعرف العربية مع عجمة فيه وأما في العلل والرجال فحافظ لا يجارى . انتهى
نقل الأئمة منه
وعليه : ( ذيل كبير )
يقال له : ( الحافل في تكملة الكامل )
للشيخ أبي العباس : أحمد بن محمد بن مفرج البناني الأموي الإشبيلي المعروف : بابن الرومية
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
وله : ( مختصر الكامل ) أيضا

الكاوي في تاريخ السخاوي
للسيوطي
من : ( مقاماته )

الكبريت الأحمر في علوم الشيخ الأكبر
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
انتخبه : من كتابه المسمى : ( بلواقح الأنوار القدسية )
الذي اختصره من : ( الفتوحات )
فرغ عنه : في رمضان سنة 942
قال : و ( الكبريت الأحمر ) يتحدث به دائما ولا يرى لعزته

الكبريت الأحمر والترياق الأكبر
في الأسماء
ذكره : البوني . ( 2 / 1383 )

فصل في الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الألف )

كتاب : الآباء والأمهات
لابن الأثير : مبارك بن محمد الجزري
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة

كتاب : الأبدال
لأبي عبيدة

كتاب : الأبعاد والأجرام
لأحمد بن عبد الله بن حبش الحاسب
المتوفى : سنة

كتاب : الإبل
لأبي سعيد ( لأبي زيد ) ابن أوس الخزرجي
المتوفى : سنة 215
ولأبي عمرو : إسحاق بن مرار الشيباني
المتوفى : سنة 213
ولإسماعيل بن قاسم : أبي علي القالي
المتوفى : سنة 356 ، ست وخمسين وثلاثمائة
ولأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 255 ، خمس وخمسين ومائتين

كتاب : الأبنية
لأبي عمرو : صالح بن إسحاق النحوي
المتوفى : سنة

كتاب : أبيذيميا
أي : الأمراض الوافدة
لبقراط
ذكر فيه : كثيرا من قصص مرضى عالجهم في بيمارستانه

كتاب : أبي سعيد النيسابوري
في الخيل

كتاب : اتباع الأموات
لإبراهيم بن إسحاق الحربي
المتوفى : سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين . ( 2 / 1384 )

كتاب الاتحاد
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
قال : وإني لا أزال فيه أخاطبني عني وأرجع إلي مني فمن سمائي إلى أرضي ومن سنني إلى فرضي ومن إبرامي إلى نقضي ومن طولي إلى عرضي
سميت هذه الرسالة : ( الاتحاد الكوني في حضرة الإشهاد العيني بحضرة الشجرة الإنسانية والصور الأربعة الروحانية )
خاطبت بها : أبا الفوارس بالحقائق التي كالعرايس صخر بني سنان مالك أزمة الجود والبيان . . . الخ

كتاب اتخاذ الحيوان المأوى
مقالة
لأرسطو

كتاب الاتصال
لابن حزم : علي بن أحمد بن سعيد الظاهري
المتوفى : سنة 456

كتاب : في الآثار العلوية
أربع مقالات
وفي تاريخ الحكماء : مقالتان
لأرسطاطاليس الحكيم
ترجمه :
يحيى بن بطريق
ولخصه : إسكندر الأفرودسي

كتاب الآثار
للإمام : محمد بن الحسن
وهو : مختصر
على ترتيب : الفقه
ذكر فيه : ما روى عن : أبي حنيفة من الآثار
وعليه شرح :
للحافظ : الطحاوي الحنفي

كتاب : إثبات النبوة والرد على البراهمة
للشافعي
قال أبو منصور : عبد القاهر بن طاهر البغدادي في رد كتاب ( الترجيح ) للجرجاني :
كل من صنف في النبوات فهو تبع له لأنه على منواله نسخ
وزعم الجرجاني أن ما رسمه : أبو حنيفة في الشروط لم يسبق إليه أحد

كتاب الإجابة
للشيخ : بدر الدين الزركشي
جزء
لخصه : السيوطي
وسماه : ( عين الإصابة في استدراك عائشة على الصحابة )
وقد سبق الشيخ بدر الدين إلى التأليف في ذلك :
الأستاذ أبو منصور : عبد المحسن بن محمد بن علي بن طاهر البغدادي
فعمل : ( كتابا )
أورد فيه : خمسة وعشرين حديثا

كتاب : في إجارة المجهول والمعدوم
لأبي بكر : أحمد بن علي الخطيب البغدادي
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة . ( 2 / 1385 )

كتاب : الاجتهاد في الجهاد
مرتب على : أربعين بابا
أوله : ( الحمد لله على تظاهر نعمه . . . الخ )

كتاب : الإجماع والاختلاف
لابن هبيرة الوزير : يحيى بن محمد الشيباني الحنبلي
المتوفى : سنة 560 ، ستين وخمسمائة

كتاب : الإجماع والإسراف
في اختلاف العلماء
لأبي بكر : محمد بن إبراهيم بن المنذر النيسابوري
المتوفى : سنة 318 ، ثمان عشرة وثلاثمائة

كتاب الأجناس
لأبي يوسف : يعقوب بن إسحاق المعروف : بابن السكيت
المتوفى : سنة 246

كتاب الأجنة
لبقراط
وهو : ثلاث مقالات
الأولى : في تكوين المني
الثانية : في تكوين الجنين
والثالثة : في تكوين الأعضاء

كتاب : الآحاد والمثاني
في فضائل الصحابة
لخيثمة بن سليمان القرشي الطرابلسي
المتوفى : سنة 343 ، ثلاث وأربعين وثلاثمائة

كتاب الأحلام
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى اللغوي البصري
المتوفى : سنة 211 ، إحدى عشرة ومائتين

كتاب الاحتياط
للشيخ أبي عبد الله : محمد بن علي الحكيم الترمذي
أوله : ( الحمد لله وحده كما ينبغي له . . . الخ )

كتاب الأحجار
لأرسطو
صنفه
واستخرج بنظره والإرشاد الإلهي : خواصها ومنافعها
وذكر فيه : خاصية ستمائة ونيف حجر
ولأبي الريحان : محمد بن أحمد البيروني
المتوفى : سنة 440

كتاب : في أحداث الجو
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين

كتاب الأحداث
لأبي عبيد : قاسم بن سلام النحوي
المتوفى : سنة 224

كتاب الأحداث
لبقرا ط . ( 2 / 1386 )

كتاب الأحدية
للشيخ : محيي الدين بن عربي
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي لم يكن قبل وحدانيته قبل . . . الخ )
وهو : كتاب الألف أيضا
تكلم فيه : على أسرار العدد والوحدة والفردية والزوجية و أمثاله

كتاب : الأحراز والرقى
للسيد مرتضى أبي القاسم : علي بن الحسين الشريف العلوي
المتوفى : سنة 436

كتاب الإحراق
لجابر بن حيان الطرسوسي
المتوفى : سنة 160 ، ستين ومائة
أوله : ( الحمد لله القائم على كل نفس بما كسبت . . . الخ )

كتاب : الأحساب والأنساب
لصاعد بن محمد بن أحمد الرازي الحنفي
المتوفى : سنة

كتاب الأحقاف
لأبي القاسم بن يوسف الحسيني
المتوفى : سنة

كتاب : أحكام طالع مسألة وضمائر وخبايا
فارسي
لمحمود بن محمد المعروف : بميرم جلبي
ألفه : لأحمد باشا
ورتبه على : مقدمة وثلاث مقالات
وأتمه في : أواسط محرم سنة 941 ، إحدى وأربعين وتسعمائة

كتاب الأحكام
فارسي
لخواجه : حسين بن فارس المحاسب
فارسي
مجلد
ألفه : لشمس الكتاب خواجه : محمود
و ( كتاب الأحكام ) أيضا :
للخصيبي
ولتنكلو شا اليوناني
ولأصطفان واعظ الإسكندر
ذكر فيه : أحوال ظهور الأنبياء والمذاهب
ولأربدح الظاهري
و لواليس الإسكندري
ولكبير زي التبريزي
ولسهل بن بشير اليهودي
ولهرمس الحكيم
ولجاماسب
ولابن فرخان الطبري
ولنوبخت الحكيم

كتاب الاختلاف
للشيخ أبي إسحاق : إبراهيم بن جابر المروزي الشافعي
المتوفى : في شهر ربيع الآخر سنة 310 ، عشر وثلاثمائة عن خمس وسبعين سنة
كان : إماما فاضلا ممن اجتمع له : الفقه والحديث

كتاب : اختلاف الهند والروم
في : الحار والبارد وقوى الأدوية وتفصيل السنة
وهو من : كتب الهنود . ( 2 / 1387 )

كتاب الأخفش
في النحو
شرحه :
ابن سيدة : علي بن إسماعيل اللغوي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة

كتاب الإخلاص
للحسن البصري
ذكر الخطيب في ترجمة الحلاج من ( تاريخ بغداد ) :
أن القاضي أبا عمرو المالكي توقف في أمره حتى قرئ في كتاب له فوقف على أمر فقال :
من أين لك هذا ؟
قال : من كتاب ( الإخلاص ) للحسن
فقال : كذبت بإحلال الدم قد سمعنا كتاب ( الإخلاص ) للحسن بمكة المكرمة ولم يكن فيه شيء من هذا
ثم حكم بقتله
كذا في : ( النكت الوفية )
فهذا إقرار من أبي عمرو أن له ( كتاب الإخلاص )
فهو : أول من صنفه مطلقا

كتاب الأخلاط
لبقراط
ثلاث مقالات
ذكر فيه : حال الأخلاط كما وكيفا
ومقدمة : في المعرفة بالأعراض والحيلة وعلاجها

كتاب الأخلاق
لأبي عبد الرحمن : محمد بن عبد الله الأموي المعروف : بالعتبي
المتوفى : سنة 228

كتاب الأخلاق
أربع مقالات : في مقالات الكبار
وثماني مقالات : في مقالات الصغار
وهما : كتابان
لأرسطو
ويكون تمامه : اثنتي عشرة مقالة
فسره : فرفوريوس
ونقله :
حنين بن إسحاق
وفسره :
ثامطيوس
في عدة مقالات
بالسرياني
كذا في : ( نوادر الأخبار )

كتاب الإخوان
لابن أبي الدنيا

كتاب الإخوة
لمسلم
ولأبي داود

كتاب الآداب
لأبي عبد الرحمن السلمي
ولعبد الله بن المعتز العباسي
المتوفى : سنة 296 ، ست وتسعين ومائتين

كتاب الأدباء
للأمير عز الملك : محمد بن عبد السلام الحراني
المتوفى : سنة 420 ، عشرين وأربعمائة

كتاب الأدب
في حسان الحديث
لأبي العلاء : حسن بن أحمد العطار الهمداني
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة

كتاب الأدعية
للإمام : أبي حفص الأديب

كتاب الإدغام
لأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني . ( 2 / 1388 )
المتوفى : سنة 248 ، ثمان وأربعين ومائتين
ولأبي محمد : مكي بن أبي طالب القيسي المعري
المتوفى : سنة 437 ، سبع وثلاثين وأربعمائة

كتاب الأدوات
لأبي عبد الله : محمد بن علي بن حميدة الحلي النحوي
المتوفى : سنة 550 ، خمسين وخمسمائة

كتاب الأدوار
للإسكندرانيين
اختصره :
موفق الدين : أسعد بن إلياس بن جرجيس الطبيب المعروف : بابن المطران
المتوفى : سنة 585 ، خمس وثمانين وخمسمائة

كتاب الأدوية
خمس مقالات
لديسيقوريدس
استوعب ابن بيطار في ( جامعه ) بنصه
الأولى : في الأدوية العطرية والأفاويه
الثاني : في الحيوانات ورطوبتها والحبوب والبقول
والثالثة : في أصول النبات والبزور والصموغ
الرابعة : في حشايش باردة وحارة
الخامسة : في الكرم وأنواع الأشربة والأدوية المعدنية
ويوجد متصلا به مقالتان : في سموم الحيوان
ينسب إليه
ولم يتكلم على درجات الأدوية
وقد فسره :
الشيخ : عبد الله بن أحمد المالقي المعروف : بابن البيطار
في : ( كتاب )
أوله : ( الحمد لله المتدارك خلقه . . . الخ )
وله : السبق في معرفة الأدوية
ولجالينوس :
( كتاب : الأدوية المفردة )
إحدى عشرة مقالة
ولابن عبدان الأهوازي
قال جالينوس :
تصفحت أربعة عشر كتابا في الأدوية المفردة لأقوام
فما رأيت فيها أتم من ( كتاب ديسيقوريدس )
وكل من جاء بعده : أخذ عنه واقتفى أثره

كتاب الأذان

كتاب الإذن

كتاب الأذكياء
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة

كتاب الأراجيز
لأبي سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
المتوفى : سنة 216 ، ست عشرة ومائتين

كتاب : الأرثماطيقي في الأعداد
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين

كتاب الأرجاء
لإسماعيل بن حماد بن أبي حنيفة
المتوفى : سنة 212 ، اثنتي عشرة ومائتين
وقال التميمي في ( طبقاته ) :
ونقضه عليه : أبو سعيد البردعي من أصحابنا . انتهى . ( 2 / 1389 )

كتاب أرشميدس

كتاب : الأرصاد الكلية
لابن الهيثم
وللشيخ الرئيس : ابن سينا

كتاب : في أركان الفلاسفة وأن بعضها على بعض
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : سنة 386 ، ست وثمانين وثلاثمائة

كتاب الأركان
في المذاهب الأربعة
للشيخ : عبد العزيز الديري الشاذلي
المتوفى : سنة 697
ذكر فيه : الاعتقاد ثم العمل على المذاهب

كتاب الأزل
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي الطائي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الدائم الذي لم يزل . . . الخ )
تكلم فيه : على لفظ : الأزل ومعناه
وللشيخ سيدي : محمد الوفا الإسكندري الشاذلي
المتوفى : سنة 760
شرحه :
أبو المدد : علي بن محمد بن أحمد
المتوفى : سنة 1008
وسماه : ( كشف الأسرار الأزلية وتحقيق دوائر الأنوار الأبدية )
أتمه في : محرم سنة 997 ، سبع وتسعين وتسعمائة

كتاب الأزمنة
لأبي علي : محمد بن المستنير المعروف : بقطرب النحوي
المتوفى : سنة 206 ، ست ومائتين

كتاب : استجلاب روحانية البهائم
من قول : هرمس
تفسير :
أرسطاطاليس
وهو الكتاب المرسوم : ( بالمداطيس )

كتاب الاستحسان
لأبي سفيان . . . الرازي
المتوفى : سنة

كتاب : الاستخارة والاستشارة
لأبي عبد الله : أحمد ( زبير ) بن أحمد بن سليمان الزبيري الشافعي
المتوفى : سنة 317 ، سبع عشرة وثلاثمائة

كتاب الاستقامة
للشيخ أبي الحسين : علي بن أحمد بن علي بن سليمان الفالي المحدث المؤدب
المتوفى : سنة 448

كتاب الاستسقاء
لأبي جعفر : أحمد بن محمد الطبيب
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة . ( 2 / 1390 )

كتاب الأسد
لابن خالويه : حسين بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة

كتاب : الأسد والغواص
في الحكايات الموضوعة بلسان الحيوانات
أوله : ( الحمد لله الذي تعجز الألسن عن وصفه . . . الخ )

كتاب : أسرار النجوم
لأرسطو

كتاب أسراسم الهندي

كتاب الإسراء
للبيهقي

كتاب : الأسرار لعله : ( الإسرا إلى مقام الأسرى )
للشيخ : محيي الدين بن عربي
شرحه :
تلميذه شارح ( المشاهد )
بالقول
وسماه : ( كتاب النجاه من حجب الاشتباه في شرح مشكل الفوائد من كتاب الإسراء والمشاهد )
وفي برهانه كتاب :
لحسن بن الصباح
وأتمه : أخوه : إبراهيم

كتاب الإسرائيليات
لوهب بن منبه اليماني
المتوفى : سنة 114 ، أربع عشرة ومائة

كتاب الأسطرلاب
لأبي القاسم : إصبع بن محمد بن السمح الغرناطي
المتوفى : سنة 426 ، ست وعشرين وأربعمائة
وهما كتابان :
أحدهما : في الآلة المسماة : بالأسطرلاب وفي التعريف بصورة صنعتها
والآخر : في العمل بها
وهو على : مائة وثلاثين بابا
ولإبراهيم بن حبيب الفزاري
وهو : أول من عمل أسطرلابا في الإسلام
وله فيه تأليفان :
أحدهما : في العمل بالمسطح
والآخر : في العمل بالأسطرلاب ذات الحلق

كتاب الأسطاليس

كتاب الأسطقسات
لأبي يعقوب : إسحاق بن سليمان الإسرائيلي
المتوفى : سنة 320 ، عشرين وثلاثمائة

كتاب الأسطماطيس

كتاب الأسفوطاس
لهرمس

كتاب : أسقام الأرحام وعلاجها
لأرشيحانس

كتاب : أسماء جبال تهامة ومكانها
رواية :
أبي سعيد : الحسن بن عبد الله السيرافي
المتوفى : سنة 368 ، ثمان وستين وثلاثمائة
بإسناده إلى : عرام بن إصبع السلمي . ( 2 / 1391 )

كتاب : أسماء الله - سبحانه وتعالى - وصفاته
لأبي القاسم الصاحب : إسماعيل بن عباد الوزير
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة

كتاب الأسماء
( مكرر )
حيث مر في : حرف الألف
مسمى : ( بالأسما في الأسما )
فليراجع
لأبي سعيد بن أحمد الميداني
المتوفى : سنة 539 ، تسع وثلاثين وخمسمائة

كتاب : الأسماء والأحكام
لأبي القاسم : أحمد بن عبد الله الدلجي
المتوفى : سنة 319 ، تسع عشرة وثلاثمائة

كتاب : الأسماء والصفات
للبيهقي الحافظ الإمام : أحمد بن الحسين
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة

كتاب : الأسماء والقبائل في اختلاف العراقيين
للإمام : محمد بن إدريس الشافعي
المتوفى : سنة 204 ، أربع ومائتين
يذكر فيها : المسائل التي اختلف فيها : أبو حنيفة وابن أبي ليلى
فتارة : يختار إحداهما ويزيف الأخرى
وتارة : يزيفهما ويختار غيرهما
وهو : كتاب لطيف
كذا في بعض : ( طبقات الشافعية )

كتاب : الأسماء والكنى
لأبي أحمد بن محمد بن محمد الحاكم النيسابوري الكرابيسي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وسبعين وثلاثمائة

كتاب : الاسم الأعظم والنور الأقوم
ذكره : البوني

كتاب : الاسم المكتوم والكنز المختوم
ذكره : البوني أيضا

كتاب : اشتقاق أسماء الرياحين
لأبي القاسم : يوسف بن عبد الله الزجاجي
المتوفى : سنة 415 ، خمس عشرة وأربعمائة

كتاب الاشتقاق
لأبي إسحاق : إبراهيم بن محمد السري الزجاج النحوي
المتوفى : سنة 313
ولأبي جعفر : أحمد بن محمد النحاس النحوي
المتوفى : سنة 338 ، ثمان وثلاثين وثلاثمائة
ولأبي الحسن : سعيد بن مسعدة البلخي الأخفش الأوسط
المتوفى : سنة 221 ، إحدى وعشرين ومائتين
ولابن خالويه : حسين بن أحمد اللغوي
المتوفى : سنة 370
ولأبي العباس : محمد بن يزيد المعروف : بالمبرد النحوي
المتوفى : سنة 485 ، خمس وثمانين ومائتين
ولأبي بكر : محمد بن الحسن المعروف : بابن دريد اللغوي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى ( 2 / 1392 ) وعشرين وثلاثمائة
ولأبي علي : محمد بن المستنير المعروف : بقطرب النحوي
المتوفى : سنة 206 ، ست ومائتين
ولأبي بكر : محمد بن السري المعروف : بابن السراج النحوي
المتوفى : سنة 316

كتاب : أشراط الساعة
للإمام : السرخسي

كتاب : الأشربة الصغير
للإمام أبي عبد الله : أحمد بن حنبل

كتاب الأشربة
لأبي محمد : عبد الله بن مسلم بن قتيبة النحوي
المتوفى : سنة 276 ، ست وسبعين ومائتين
وللإمام أبي عبد الله : محمد بن إسماعيل البخاري
المتوفى : سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
ذكره : الدار قطني

كتاب : الأشياء التحديدية
أربع مقالات
لأرسطو

كتاب : إصطماحير

كتاب الأصفاد
للإمام : حسن بن محمد الصغاني
المتوفى : سنة 650 ، خمسين وستمائة

كتاب : إصلاح المال
لابن أبي الدنيا

كتاب الأصناف
في اللغة
لأبي جعفر : محمد بن عقبة الزمجاني

كتاب الأصنام
لأبي عثمان : عمرو بن بحر الجاحظ
المتوفى : سنة 255 ، خمس وخمسين ومائتين

كتاب الأصوات
لأبي الحسن : سعيد بن مسعدة الأخفش الأوسط البلخي
المتوفى : سنة 221 ، إحدى وعشرين ومائتين
ولأبي علي : محمد بن المستنير قطرب النحوي
المتوفى : سنة 206 ، ست ومائتين
ولأبي القاسم : علي بن جعفر بن علي السعدي المعروف : بابن القطاع الصقلي اللغوي
المتوفى : سنة 515 ، خمس عشرة وخمسمائة
مختصر
على : الحروف

كتاب الأصول الدينية
للشيخ الإمام أبي منصور : عبد القاهر بن طاهر البغدادي الشافعي
المتوفى : سنة 429 ، تسع وعشرين وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله ذي الحكم البوالغ والنعم السوابغ . . . الخ )
ذكر فيه : خمسة عشر أصلا
وشرح كل أصل : بخمس عشرة مسألة
على : قواعد الرأي والحديث . ( 2 / 1393 )

كتاب : الأضحية
للشيخ الإمام : خمير الوبري الحنفي
ذكره : عبد القادر

كتاب : الأطوال والعروض
وغالب ما ذكره غير صحيح
وفيه : غلط كثير
كما ذكره : أبو الريحان في : ( القانون )

كتاب : الأطعمة والأشربة
لابن مندويه : أحمد بن عبد الرحمن الطبيب الأصبهاني
المتوفى : سنة

كتاب الاعتبار
لمؤيد الدولة : أسامة بن مرشد الكناني
المتوفى : سنة 584 ، أربع وثمانين وخمسمائة
وللشيخ أبي الحسن : علي بن غالب

كتاب الاعتقاد
لمحمد بن فضل البلخي الحنفي
المتوفى : سنة 419 ، تسع عشرة وأربعمائة
صنفه : لمحمود بن سبكتكين
كذا في : ( الجواهر المضيئة )
وهو المعروف بكتاب : ( الخصال في عقائد أهل السنة )
وقال ابن الشحنة :
في حفظي أنه : لأبي شجاع : محمد بن أحمد بن حمزة العلوي
وعماد الإسلام قاضي نيسابور : أبو صاعد بن محمد ( بن أحمد )
هو : أبو العلاء : صاعد الاستوائي الحنفي
المتوفى : سنة 432 ، اثنتين وثلاثين وأربعمائة
صنف أيضا : كتابا
سماه : ( الاعتقاد )

كتاب الاعتقاد
المروي عن الإمام أبي عبد الله : أحمد بن حنبل
إملاء :
الشيخ أبي الأفضل : عبد الواحد بن عبد العزيز بن حرب التميمي الحنبلي
المتوفى : سنة 410 ، عشر وأربعمائة

كتاب : الاعتقاد والهداية إلى سبيل الرشاد
للإمام أبي بكر : أحمد بن الحسين البيهقي الشافعي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الخلق كما شاء . . . الخ )
ذكر فيه : أنه صنفه فيما يفتقر المكلف إلى معرفته في الأصول والفروع
وأنه كتاب مشتمل على : بيان ما يجب اعتقاده على المكلف
وهو مرتب على : الأبواب
وانتقاه :
الإمام برهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
لما قرأه على : ابن حجر
وسماه : ( خير الزاد من كتاب الاعتقاد )
فرغ منه : في ذي القعدة سنة 861 ، إحدى وستين وثمانمائة

كتاب الأعداد
لأرسطو . ( 2 / 1394 )

كتاب الأعداد
في مجلد
لابن سراقة محيي الدين أبي بكر : محمد بن محمد بن إبراهيم الأنصاري الشاطبي المالكي
المتوفى : سنة 662
وهو : تأليف غريب
يذكر فيه : مراتب الأعداد ويذكر ما ورد منها في القرآن وما رتب عليها من الأحكام أو وافقها في العدد

كتاب الأعذار
لأبي بكر : محمد بن داود الظاهري
المتوفى : سنة 297

كتاب : الأعراض العامية
لأرسطو
ثلاث مقالات

كتاب الأعشاش
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين

كتاب : أعضاء الحيوان
التي بها الحياة
لأرسطو
أربع مقالات

كتاب الأعياد
لأبي الحسن : علي بن مهدي الأصبهاني
المتوفى : سنة 330
ولابن عباد : إسماعيل الوزير
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة

كتاب : الأعيان والأماثل
لأبي الحسين : هلال بن المحسن العياني
المتوفى : سنة
( كتاب : الأماثل والأعيان ومنتدى العواطف والإحسان )
( لأبي الحسن : هلال بن المحسن بن إبراهيم بن هلال الصابي الكاتب الحراني البغدادي )
( المتوفى : سنة 448 )

كتاب : الأغذية والأدوية
لأبي يعقوب : إسحاق بن سليمان الإسرائيلي الطبيب
المتوفى : سنة 320 ، عشرين وثلاثمائة

كتاب الأفاليق

كتاب : الافتعال
للإمام : حسن بن محمد الصغاني
المتوفى : سنة 650 ، خمسين وستمائة

كتاب الأفراد
للدار قطني
ولابن شاهين : عمر بن أحمد البغدادي
المتوفى : سنة 385

كتاب الأفعال
في رواة الحديث
لابن طريف : عبد الملك بن طريف القرطبي
المتوفى : سنة 400
ذكره البقاعي في : ( حاشية الألفية ) . ( 2 / 1395 )

كتاب : أفعل وفعل
لأبي سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
المتوفى : سنة 216 ، ست عشرة ومائتين
ولابن مالك : محمد بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة

كتاب الأفنية
للشيخ علاء الدين : عبد العزيز بن أحمد بن محمد البخاري
المتوفى : سنة 730
ذكر في : فناء المسجد وفناء الدار وفناء المصر

كتاب الإقالة
للخصاف أبي بكر : أحمد بن عمر الشيباني الحنفي
المتوفى : سنة 261 ، إحدى وستين ومائتين

كتاب : الأقاليم السبعة
للشيخ أبي القاسم : محمد بن أحمد السيماوي العراقي صاحب كتاب : ( المكتسب )
مختصر
أوله : ( الحمد لله المبدع الأول . . . الخ )
والمراد من الأقاليم : المعادن

كتاب الاقتداء
لمحمد بن علي البصري المعروف : بابن عبدك
المتوفى : سنة 347 ، سبع وأربعين وثلاثمائة
ولأبي محمد بن عدي المصري

كتاب الأقضية
لأبي سعيد : حسن بن أحمد الإصطخري
المتوفى : سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة

كتاب الأكر
لمانالاوس
مر في : الهمزة

كتاب الإكراه
للإمام : محمد بن حسن الشيباني
المتوفى : سنة 187 ، سبع وثمانين ومائة

كتاب : آلات الحرب
لهارون
ذكره : تقي الدين في : ( سدرة المنتهى )

كتاب : الآلات الروحانية
لبديع الزمان : أبي العز بن إسماعيل بن الرزاز الجزري
الذي ألفه : لقره أرسلان الأرتقي
وجعله : ستة أنواع
الأول : في الساعات
الثاني : في الأواني العجيبة
الثالث : في الآلات الزامرة
الرابع : في آلات إخراج الماء من المواضع العميقة
الخامس : في الأباريق والطشت
السادس : في بعض الصور والأشكال
أوله : ( الحمد لله المبدع صنعه في السمائيات . . . الخ )
وترجمه :
بعضهم
للسلطان : ابن سليم خان
بالتركية . ( 2 / 1396 )

كتاب الآل
لأبي عبد الله : حسين بن أحمد النحوي المعروف : بابن خالويه
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
ذكر في أوله :
إن الآل ينقسم إلى : خمسة وعشرين قسما
وذكر أيضا : الأئمة الاثني عشر وأبناء هاشم
وللشيخ تقي الدين : أحمد بن علي المقريزي
المتوفى : سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة
لعله الكتاب المسمى : ( بإمتاع السماع )
وهو : في معرفة ما يجب لآل البيت من الحق على من عداهم

كتاب : آلات الأظلال
لأبي إسحاق : إبراهيم بن سنان الجرجاني الحراني الصابئي
المتوفى : سنة 335
عمله في : السادس عشر من عمره
وأطال فيه

كتاب : الآلات العجيبة الرصدية
للخازني

كتاب الألغاز
للشهاب : أحمد بن محمد الحجازي
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة

كتاب : ألف الإبدال
لابن مالك : محمد بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة

كتاب : ألفاظ الكفر
للإمام : محمد بن إسماعيل بن محمود بن محمد المعروف : ببدر الرشيد الحنفي
جمعه من : ( المعتبرات )
ووضع لكل منها : علامة
شرحه :
الشيخ : علي بن محمد القاري الحنفي
المتوفى : سنة 1014 ، أربع عشرة وألف

كتاب الألفاظ
لأبي سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
المتوفى : سنة 216 ، ست عشرة ومائتين
ولأبي عبد الله بن الأعرابي : محمد بن زياد اللغوي
المتوفى : سنة 333 ، ثلاث وثلاثين وثلاثمائة
ولأبي العباس : أحمد بن يحيى المشهور : بثعلب النحوي
المتوفى : سنة 291 ، إحدى وتسعين ومائتين

كتاب الألف
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أوله : ( أحدية حمد الواحد في وحدانيته . . . الخ )
ويعرف : ( بالرسالة الأحدية ) . كما قال

كتاب : الألف واللام
لبكر بن محمد المازني النحوي
المتوفى : سنة 248 ، ثمان وأربعين ومائتين
شرحه :
أبو القاسم : ( 2 / 1397 ) عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي
المتوفى : سنة 339 ، تسع وثلاثين وثلاثمائة
وأبو الحسن : علي بن عيسى الرماني
المتوفى : سنة 384 ، أربع وثمانين وثلاثمائة
ولموفق الدين البغدادي المذكور في : ( الإنصاف )

كتاب الألقاب
لابن خالويه : حسين بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
ولأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
ولأبي الفضل : علي بن الحسن الهمداني المعروف : بابن الفلكي
المتوفى : سنة 447 ، سبع وأربعين وأربعمائة
ولأبي إسحاق الشيرازي
المتوفى : سنة
ولأبي بكر : أحمد بن عبد الرحمن الشيرازي
المتوفى : سنة 407 ، سبع وأربعمائة
ذكره : ابن النجار

كتاب الألوان
لبقراط

كتاب الألوف
لأبي معشر : جعفر بن محمد بن عمر البلخي
المتوفى : سنة 272 ، اثنتين وسبعين ومائتين
ذكر فيه : الهياكل والبنيان العظيم التي يحدث بناؤها في العالم في كل ألف عام
وكذلك ذكره : تلميذه في : ( المنتخب )
انتخبه :
تلميذه : ابن المازيار

كتاب الإلهيات
لأرسطو
على ترتيب : حروف اليونانيين
نقله :
إسحاق بن حنين
ويحيى بن عدي
وأسطات الكندي
وأبو بشر متى
وحنين بن إسحاق
في عدة مقالات
وسورمانوس

كتاب الأم
للإمام : محمد بن إدريس الشافعي
المتوفى : سنة 204 ، أربع ومائتين
جمعه : البويطي ولم يذكر اسمه
وقد نسب : إلى ربيع بن سليمان
بوبه :
الإمام أبو محمد : الربيع بن سليمان المرادي المؤذن بمصر
فنسب إليه دون من صنفه وهو : البويطي
فإنه لم يذكر نفسه فيه ولا نسبه إلى نفسه
كما قال الغزالي في ( الإحياء )
قال في المهمات :
وهو نحو : خمسة عشر مجلدا متوسطا
قال ابن حجر في ( مناقبه ) :
وعدة كتب الإمام : مائة ونيف وأربعون كتابا
فسره وبوبه ورتبه على : المسائل والأبواب أيضا :
الشيخ شمس الدين : محمد بن أحمد بن اللبان الأسعردي الشافعي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة

كتاب الإمارة
لأبي عبد الله : أحمد بن سليمان الزبيري الشافعي
المتوفى : سنة 317 ، سبع عشرة وثلاثمائة . ( 2 / 1398 )

كتاب الإمامة
لإسماعيل بن عباد الوزير
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة
يذكر فيه : تفضيل علي
ويثبت : إمامة من تقدمه
ولأبي الحسين : محمد بن علي البصري المتكلم المعتزلي
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة
ولأبي عبد الله : محمد بن زيد الواسطي
المتوفى : سنة 306 ، ست وثلاثمائة
ولأبي العباس : أحمد بن محمد الإشبيلي المعروف : بابن الحاج
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة

كتاب : الأمراض الحادة
من الكتب الاثني عشر
لبقراط
وهو : ثلاث مقالات
الأولى : في تدبير الغذاء والاستفراغ فيه
الثانية : في المداواة بالتكميد والفصد المسهل
الثالثة : في التدبير بالخمر وماء العسل والاستحمام
وله : ( كتاب الأمراض الوافدة )
ويسمى : ( أبيذيميا )
وهو : سبع مقالات
ضمنه : تعريف الأمراض الوافدة وتدبيرها
وذكر أنها : صنفان
الأول : مرض واحد
والثاني : مرض قتال يسمى : الموتان
قال جالينوس :
إني وغيري من المفسرين نعلم أن المقالة الرابعة والخامسة والسابعة منه : مدلسة ليست من كلام بقراط
وأن الأولى والثالثة : في الأمراض الوافدة
والثانية والسادسة : تذاكير بقراط
وقال : ترك الناس الشطر في الرابعة والخامسة والسابعة فاندرست

كتاب الأمراض
لبقراط
وهو : ليس من الاثني عشر

كتاب : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
للشيخ : عبد اللطيف بن عبد الرحمن المقدسي
المتوفى : سنة 856 ، ست وخمسين وثمانمائة
أتمه في : شهر ربيع الأول سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة

كتاب الأمصار
لعمرو بن بحر الجاحظ
المتوفى : سنة 255 ، خمس وخمسين ومائتين
قال المسعودي :
وهو : كتاب في نهاية العناية لأن الرجل لم يسلك البحار ولا أكثر السفار وإنما كان حاطب ليل ينقل من كتب الوراقين حيث ذكر في نهر مهران : أنه من النيل بوجود التماسيح فيه

كتاب : الأمكنة والجبال والمياه
لأبي القاسم : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة . ( 2 / 1399 )

كتاب الإنابة
للوايلي
هو : أبو بكر : محمد بن إسحاق بن الطل بن وابل المحدث
المتوفى : سنة 431

كتاب : الانتفاع بجلود السباع
للإمام : مسلم بن الحجاج القشيري صاحب : ( الصحيح )

كتاب الانتقاد
في : العلوم الإلهية
على : محمد بن زكريا
لأبي القاسم : أحمد بن عبد الله البلخي
المتوفى : سنة 319 ، تسع عشرة وثلاثمائة

كتاب الإنذار
لأبي بكر : محمد بن داود الظاهري
المتوفى : سنة

كتاب الأنواء
لأبي فيد : مورج بن عمر النحوي البصري
المتوفى : سنة 195 ، خمس وتسعين ومائة
ولأبي محلم : محمد بن هشام السعدي اللغوي
المتوفى : سنة 245 ، خمس وأربعين ومائتين
ولأبي بكر : محمد بن حسن المعروف : بابن دريد اللغوي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة
ولأبي عبد الله : محمد بن زياد المعروف : بابن الأعرابي
المتوفى : سنة 333 ، ثلاث وثلاثين وثلاثمائة
ولأبي الحسن : النضر بن شميل النحوي
المتوفى : سنة 204 ، أربع ومائتين
ولأبي إسحاق : إبراهيم بن محمد الزجاج النحوي
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
ولأبي حنيفة : أحمد بن داود الدينوري
المتوفى : سنة 290 ، تسعين ومائتين
وكتابه هذا تضمن : ما كان عند العرب من العلم بالسماء والأنوار ومهاب الرياح وتفصيل الأزمان . . . وغير ذلك
كذا في : ( التعريف )
ولابن قتيبة : عبد الله بن مسلم النحوي
المتوفى : سنة 286 ، ست وسبعين ومائتين
ولعبد الملك بن قريب المعروف : بالأصمعي
ولشيبان بن ثابت بن قرة
ألفه : للمعتضد العباسي
وللشيخ أبي إسحاق : إبراهيم بن إسماعيل بن أحمد الطرابلسي المعروف : بابن الأجدابي
ذكره السيوطي في : ( طبقات النحاة ) . ( 2 / 1400 )

كتاب الأنوار
للشيخ : محيي الدين بن عربي
مختصر
أوله : ( الحمد لواهب العقل ومبدعه . . . )
مر في : الأنوار

كتاب الأنواع
وشرحه
لابن عبد السلام
في مجموعة : ( عقيدة ابن الحاجب )

كتاب : الأنواع والتقاسيم
لابن حبان : محمد بن حبان بن أحمد البستي التميمي
المتوفى : سنة 354 ، أربع وخمسين وثلاثمائة
وهو المعروف : ( بصحيح ابن حبان )
جرد زوائده على ( الصحيحين ) :
الشيخ الحافظ نور الدين : علي بن أبى بكر الهيثمي المصري الشافعي
المتوفى : سنة 807 ، سبع وثمانمائة
وسماه : ( موارد الظمآن في زوائد صحيح ابن حبان )

كتاب : الأدوية والجبال
لحسين بن محمد المعروف : بالخالع
المتوفى : سنة 380 ، ثمانين وثلاثمائة

كتاب الأوراق
للصولي

كتاب : الأوس والخزرج
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى البصري
المتوفى : سنة 211 ، إحدى عشرة ومائتين

كتاب الأوقاف
سبق في : ( أحكام الوقف )
للإمام : أحمد بن عمر المعروف : بالخصاف
المتوفى : سنة 261 ، إحدى وستين ومائتين
اختصره :
عبد الله بن حسين الناصحي
المتوفى : سنة
ولهلال

كتاب : أهوال القبور
مر في : ( أهوال . . . )
للشيخ : زين الدين ابن رجب الحنبلي
المتوفى : سنة 795 ، خمس وتسعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أسكن عباده هذه الدار . . . الخ )

كتاب الأهوال
لابن أبي الدنيا

كتاب : الأهوية والمياه والبلدان
لبقراط
من : الكتب الاثني عشر له
وهو : ثلاث مقالات
الأولى : في تعرف أمزجة البلدان وما يتولد من الأمراض البلدية
الثانية : في تعريف أمزجة المياه وفصول السنة وما يتولد منها من الأمراض
الثالثة : في كيفية الحذر مما يولد الأمراض البلدية

كتاب : الأيام والليالي
لأبي العباس المستغفري
المتوفى : سنة . . . ( 2 / 1401 )

كتاب : الأيام والليالي
لثاوذوسيوس
وفي بعض النسخ : ( في الليل والنهار )
وهو : ثلاثة وثلاثون شكلا

كتاب : الأيك والغصون
وهو المعروف : ( بالهمزة والردف )
ألف ومائتا كراسة
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449

كتاب الإيمان
لأحمد بن حنبل
من : كتب الأحاديث

كتاب الإيمان
لبقراط
فسره : جالينوس

كتاب : الإيمان وأصوله
لأبي منصور : عبد القاهر بن طاهر البغدادي
المتوفى : سنة 429 ، تسع وعشرين وأربعمائة

كتاب : الإيمان والنذور
لأبي عبيد : قاسم بن سلام النحوي
المتوفى : سنة 223 ، وقيل : 224

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الباء )

كتاب الباء
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
تكلم فيه على : أسرار حرف الباء
وهو : ورقتان

كتاب الباه
لأرسطو
وللنملي البغدادي
المتوفى : سنة 463

كتاب البثور
لبقراط
وهو : خمسة وعشرون قضية

كتاب بدان
في علامات أربعمائة وأربعة أدواء ومعرفتها بغير علاج

كتاب البدع
للشيخ شمس الدين : محمد البلاطنسي الشامي
المتوفى : سنة
أحسن فيه وأحاط
وللشيخ أبي عبد الله : محمد بن محمد بن الحاج العبدري الفاسي المالكي
المتوفى : سنة 737 ، سبع وثلاثين وسبعمائة

كتاب البديع
في : علوم الشعر
مر في : ( بديع . . . )
لأسامة بن منقذ
أوله : ( الحمد لله الحي القيوم . . . الخ )
ذكر فيه : أنه جمع ما تفرق في كتب العلماء في نقد الشعر وذكر محاسنه وعيوبه ( 2 / 1402 ) والذي وقف عليه
( كتاب : البديع )
لابن المعتز : عبد الله
المتوفى : سنة 296
وكتب أخرى
رتبه على : خمسة وتسعين بابا

كتاب البذلة

كتاب : البراعة والفصاحة
لأبي أحمد : عبيد الله بن عبد الله بن طاهر بن الحسين
المتوفى : سنة 300

كتاب : في برد أيام العجوز
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين

كتاب : بر الوالدين
للإمام : محمد بن إسماعيل البخاري
مر في : حرف الباء

كتاب : البرص والبهق
مقالتان
لأبي جعفر : أحمد بن محمد الطبيب
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة

كتاب البرهان
مقالتان
لأرسطو
وللفارابي
وعليه مقالة :
لموفق الدين البغدادي المذكور في : ( الإنصاف )

كتاب البسملة
لأبي شامة : عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة
وهو كتابان : صغير وكبير

كتاب : البعث والنشور
لابن أبي الدنيا
وللبيهقي
ولأبي داود

كتاب بغداد
لأحمد بن أبي طاهر

كتاب : البلدان وفتوحهما وأحكامها
لأبي الحسن : أحمد بن يحيى البلاذري الشاعر
المتوفى : سنة 279
وهو : كتاب كثير الفائدة
ذكره : ابن العديم

كتاب بليناس

كتاب البناء
لأبي جعفر : أحمد بن عبد الله السرماري
المتوفى : سنة
وهو : على ستة أبواب
كلها : بأبنية مذهب أبي حنيفة

كتاب البول
لبقراط
ولأبي يعقوب : إسحاق بن سليمان الإسرائيلي الطبيب القيرواني
المتوفى : سنة 320 ، عشرين وثلاثمائة . ( 2 / 1403 )
ثم اختصره
ولإسحاق بن عمران الطبيب الأفريقي
المتوفى : سنة

كتاب البيان
لأبي موسى : سليمان بن محمد الخالعي النحوي
المتوفى : سنة

كتاب البيطرة
لشاناق الهندي

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف التاء )

كتاب التاج
لابن الراوندي : أحمد بن يحيى
المتوفى : سنة 301 ، إحدى وثلاثمائة

كتاب : التباين والاختلاف
أربع مقالات
لأرسطو

كتاب التتبع
للإمام الحافظ : علي بن عمر الدار قطني
المتوفى : سنة 385
وهو : ما خرج في ( الصحيحين ) وله علة

كتاب : التحاويل في النجوم
للسجزي
المتوفى : سنة

كتاب : في تدبير المدن
ثماني مقالات
لأرسطو
لخص فيه : أقوال أفلاطون في خمس مقالات
وله في تدبير الغذاء : مقالة

كتاب : في تدبير من لا يحضره الطبيب
مقالتان
لروفس الكبير

كتاب التذكرة
مقالة
لأرسطو

كتاب التراويح
للإمام الأجل حسام الدين : عمر بن عبد العزيز المعروف : بحسام الشهيد
المتوفى : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة
جزء
ولأحمد بن إسماعيل التمرتاشي الفقهي المتوطن : بكار كنج
توفي : سنة

كتاب : تربيع الدائرة
مقالة
لأرشميدس المصري

كتاب الترتيب
شرحه :
الأستاذ : أبو إسحاق الأسفرايني

كتاب الترتيب
في الكيميا
لأبي بكر : محمد بن زكريا الرازي
ألفه : للمجربين
وسماه أيضا : ( كتاب الراحة )
ذكر فيه : ترتيب العمل للمجربين ودعاوي أهل الصنعة وشرح الجمل ( 2 / 1404 ) التي نقيضها ( كتاب جابر )
الذي سماه : ( كتاب الرحمة )
وشرح فيه أيضا جمل : ( كتاب الرحمة )

كتاب الترجمان
في النحو
لحسن بن أحمد النحوي
المتوفى : في حدود سنة 360

كتاب الترغيب
لأبي الحسن التميمي
هو : نضر بن شميل المازني البصري
المتوفى : سنة 204
وللأصبهاني قوام الدين أبي القاسم : إسماعيل بن محمد الطلحي التميمي
المتوفى : سنة 457 ، سبع وخمسين وأربعمائة
على طريقة : المحدثين بالتحديث والإسناد

كتاب : الترياق الأكبر
لأندروماخيس
فيه : تتبع معرفة وكيفية : تركيب أنواعه بسائر أجناس الأفاعي والحيات

كتاب الترياق
للموفق البغدادي : عبد اللطيف بن يوسف الفيلسوف
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
المذكور في : ( الإنصاف )
ولأبي يعقوب : إسحاق بن سليمان الإسرائيلي القيرواني
المتوفى : سنة 320 ، عشرين وثلاثمائة

كتاب التزكية
للصدر الشهيد حسام الدين : عمر
مختصر

كتاب : تسطيح الكرة
لإبراهيم بن حبيب الفزاري
المتوفى : سنة
ولبطليموس القلوذي
نقله : ثابت
إلى العربية
وفسره : بتس الرومي الإسكندري المهندس
وللبيروني : المذكور في ( الآثار الباقية )

كتاب تسمية أعضاء الإنسان
لروفس الكبير
سبق ذكره في حرف التاء فيراجع

كتاب التشبيه
لأبي عون : إبراهيم بن محمد الكاتب
المتوفى : سنة 322

كتاب التشبيهات
لابن ظافر ولأبي إسحاق : إبراهيم بن أحمد الأنباري الكاتب
المتوفى : سنة 312
ولأبي عامر : محمد بن أحمد بن عامر البلوي الطرطوشي السالمي
المتوفى : سنة 559 ، تسع وخمسين وخمسمائة

كتاب التصحيف والتحريف
لأبي أحمد : حسن بن عبد الله العسكري
المتوفى : سنة 382 ، اثنتين وثمانين وثلاثمائة
وللدار قطني أيضا في كتب الأحاديث . ( 2 / 1405 )

كتاب التصريف وحلة التعريف
لتاج الدين : علي بن محمد بن الدريهم
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة

كتاب التصغير
لأبي العباس : أحمد بن يحيى المعروف : بثعلب النحوي
المتوفى : سنة 291 ، إحدى وتسعين ومائتين
ولمحمد بن حسن الرواسي النيلي
المتوفى : سنة

كتاب التعاقب
لابن جني

كتاب التعبير
لابن سعيد الواعظ
وللشيخ تاج الدين : عبد الوهاب بن أحمد بن عرب شاه الدمشقي
منظومة فيه
نحو : أربعة آلاف بيت
توفي : سنة 901
ولأبي إسحاق الكرماني
ذكر فيه : أنه رأى يوسف الصديق - عليه السلام - في المنام فأعطاه قميصه فلبسه وقال :
ما في كتابي شيء إلا وقد جربته مائة وإنه أخذ التأويل من صحف إبراهيم - عليه السلام - ومن كتب دانيال وعن سعيد بن المسيب وعن ابن سيرين
ولابن الحسن : علي بن أبي طالب الفائز :
مختصر
على أبواب
وسماه : ( المدخل )

كتاب التعليم
لمسعود بن شيبة الهندي
المتوفى : سنة

كتاب التفرد
لأبي داود
وهو : تفرد أهل الأمصار بالسنن

كتاب التفسير
لابن ماجة القزويني
سبق في : التفاسير
لعله : مكرر

كتاب : تفسير آسانكر
الجامع في الطب

كتاب : تفسير أسماء العقار
بأسماء عشرة
ذكر فيه : لكل عقار عشرة أسماء
وهو : لبعض الهنود القدماء

كتاب : تقويم التحديد
مقالتان
لأرسطو

كتاب : تكون الحيوان
خمس مقالات
لأرسطو

كتاب : التمييز والفصل
لأبي المجد : إسماعيل بن باطيش
المتوفى : سنة 650 ، خمسين وستمائة
وفي الحديث لمسلم

كتاب : تناسل الحيوان
مقالتان
لأرسطو

كتاب التنقل
لأرسطو

كتاب تنكلوشا البابلي
. ( 2 / 1406 )

كتاب التوابين
للشيخ موفق الدين أبي محمد : عبد الله بن أحمد بن محمد بن قدامة المقدسي الحنبلي
المتوفى : سنة 620 ، عشرين وستمائة
بدأ فيه : بذكر توبة الملائكة ثم الأنبياء ثم الملوك الأمم ثم الأمم ثم أصحاب نبينا - عليه الصلاة و السلام - ثم الإسلام ثم آحاد هذه الأمم

كتاب : التواضع والخمول
لابن أبي الدنيا

كتاب التوبة
لأحمد بن إسحاق المعروف : بابن صبيح الجوزجاني
المتوفى : سنة
ولإسماعيل المتكلم

كتاب : التوبة والأسف والحذر في المؤتنف
للإمام الواعظ : أبي عبد الله الجوهري
أوله : ( الحمد لله الذي أخرج الحب وأنزل الرزق . . . الخ )
وتاريخ تحريره : سنة 739 ، تسع وثلاثين وسبعمائة

كتاب التوبيخ
لأبي الشيخ : ابن حبان الحافظ أبي محمد : عبد الله بن محمد الأصبهاني
المتوفى : سنة 369 ، تسع وستين وثلاثمائة

كتاب : التوجه للرب بدعوات الكرب
لأرسطو
على مذهب سقراط

كتاب : التوحيد وإثبات الصفات
لأبي بكر : محمد بن إسحاق بن خزيمة النيسابوري
المتوفى : سنة 331 ، إحدى عشرة وثلاثمائة
أوله : ( الحمد لله العلي العظيم . . . الخ )
وهو على : أجزاء
ولأبي منصور : محمد بن محمد الماتريدي
المتوفى : سنة 332 ، اثنتين وثلاثين وثلاثمائة
وللشيخ : عبد الغفار بن نوح القوصي
سماه : ( الوحيد )
ولأبي عبد الله : محمد بن إسحاق بن مندة الأصبهاني
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
وللإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
مختصر
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

كتاب : التوسعة في كلام العرب
ليعقوب بن إسحاق بن السكيت
المتوفى : سنة 244 ، أربع وأربعين ومائتين

كتاب التوكل
لابن أبي الدنيا
وللمهدي : الحسين بن القاسم
وهو من : ( كتاب التناهي والتجدد )

كتاب : التوهم في الأمراض والعلل
لأبي قبيل الهندي . ( 2 / 1407 )

كتاب التيجان
لابن هشام
مر في : التاء

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الثاء )

كتاب : ثابت بن قرة

كتاب الثالوجيا
أي : الربوبية
لبرقلس الأفلاطوني
وللإسكندر الأفردوسي
مقالة
وقد ترجم هذا الكتاب :
أبو عثمان الدمشقي

كتاب الثقات
للحافظ : محمد بن حبان البستي
المتوفى : سنة 345 ، أربع وخمسين وثلاثمائة
جمع فيه وأحاط
وهو : عمدة المحدثين في هذا الفن

كتاب الثمار
للإمام أبي منصور : المظفر بن الحسين بن هرثمة الفارسي

كتاب الثواب
في الحديث
لأبي الشيخ أبي محمد : عبد الله بن محمد بن جعفر بن حبان
المتوفى : سنة 369 ، تسع وستين وثلاثمائة

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الجيم )

كتاب جاماسب

كتاب : الجبال والأمكنة والمياه
للشيخ أبي القاسم : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
مختصر
مرتب على : الحروف
سبق في : ( كتاب الأمكنة )

كتاب : الجبر المحض
لأرسطو
أوضح فيه وأحاط

كتاب : الجبر والمقابلة
لأبي حنيفة : أحمد بن داود الدينوري
المتوفى : سنة 290 ، تسعين ومائتين
ولأبي العباس : أحمد بن محمد الطبيب السرخسي
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين
ولمحمد بن موسى الخوارزمي
أوله : ( الحمد لله على نعمه بما هو أهله . . . الخ )
وهو : أول من صنف فيه
قال أبو كامل : شجاع بن أسلم في كتاب ( الوصايا بالجبر والمقابلة ) :
ألفت كتابا معروفا : ( بكمال الجبر وتمامه والزيادة في أصوله )
وأقمت الحجة في كتابي ( 2 / 1408 ) الثاني بالتقدمة والسبق في : الجبر والمقابلة
لمحمد بن موسى
والرد على : المحترق المعروف : بأبي بردة
مما ينسب إلى : عبد الحميد الذي ذكر أنه جده
وما بينت تقصيره وقلة معرفته فيما نسب إلى جده
رأيت أن : أؤلف كتابا في : الوصايا بالجبر والمقابلة
ولأبي كامل المذكور :
( كتاب : الجبر والمقابلة )
أوله : ( الحمد لله أعدل من حكم وأحكم من علم . . . الخ )
ذكر أنه : كان كثير النظر في كتب العلماء بالحساب فرأى كتاب : محمد بن موسى الخوارزمي
المعروف : ( بالجبر والمقابلة )
أصحها أصلا وأصدقها قياسا
وكان مما يجب علينا من التقدمة والإقرار له بالمعرفة والفضل إذ كان السابق إلى كتاب الجبر والمقابلة والمبتدي له والمخترع لما فيه من الأصول التي فتح الله لنا بها ما كان منغلقا وقرب بها ما كان متباعدا وسهل بها ما كان معسرا
ورأيت فيها : مسائل ترك شرحها وإيضاحها
ففرغت منها : مسائل كثيرة يخرج أكثرها إلى غير الضروب الستة التي ذكرها الخوارزمي في كتابه
فدعاني إلى : كشف ذلك وتبيينه
فألفت : كتابا في : الجبر والمقابلة
ورسمت فيه : بعض ما ذكره :
محمد بن موسى في كتابه
وبينت شرحه
وأوضحت : ما ترك الخوارزمي إيضاحه وشرحه . . . الخ

كتاب : الجدري والحصبة
مقالتان
لأبي جعفر : أحمد بن محمد الطبيب
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة

كتاب الجدل
لأبي منصور : محمد بن محمد الماتريدي
المتوفى : سنة 333 ، ثلاث وثلاثين وثلاثمائة
وهو : متعلق بأصول الفقه
ولأبي أحمد : الفارسي السمرقندي الشافعي

كتاب الجدل
للشريف
شرحه :
سيف الدين الآمدي

كتاب الجدل
المسمى في لغة اليونان : ( بطوبيقا )
ثمان مقالات
لأرسطاطاليس
نقله :
إسحاق بن حنين
إلى السرياني
ونقل :
يحيى بن عدي ذلك النقل
إلى العربي
ونقل الدمشقي منه :
سبع مقالات
ونقل إبراهيم بن عبد الله :
الثامنة
وللفارابي :
تفسيره ومختصره
وفسر :
الإسكندر
لبعض مقالات : الأولى والخامسة والسادسة والسابعة والثامنة
وفسره :
أبونيوس أيضا

كتاب الجدل
الملحق : ( بالأوسط )
للشيخ الرئيس أبي علي : الحسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة . ( 2 / 1409 )

الكتاب الجديد
للإمام : محمد بن إدريس الشافعي
المتوفى : سنة 204 ، أربع ومائتين

كتاب الجراح
لبقراط

كتاب : جرمي الشمس والقمر وبعديهما
لأرسطرخس
سبعة عشر شكلا
حرره :
نصير الدين الطوسي

كتاب : جرمي النيرين وبعديهما
لأرسطرخس
تسعة عشر شكلا
فرغ من تأليفه : دب به جنحه
وأصل اسمه : أرسطو أي : الصالح
وأرخس : أي : الرئيس
فركبوه وأسقطوا : الواو والألف تخفيفا

كتاب : الجفر
للإمام : جعفر الصادق ابن الإمام : محمد الباقر
المتوفى : سنة 148 ، ثمان وأربعين ومائة

كتاب : الجلالة
للشيخ محيي الدين أبي عبد الله : محمد بن علي بن عربي الطائي الحاتمي الأندلسي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أوله : ( الحمد لله بالله حمدا لا تعلمه الأسرار . . . الخ )
تكلم فيه : على لفظة الجلالة وأسرارها وإشاراتها
وكتب بخطه : سنة 628 ، ثمان وعشرين وستمائة

الكتاب الجلي
في الحساب الهندي
لموفق الدين البغدادي
المذكور في : ( الإنصاف )

كتاب : الجمان في مشتبهات القرآن
لعبد الله بن محمد المعروف : بالبندار

كتاب الجمعة
لأبي عبد الرحمن النسائي

كتاب : الجمع والتثنية
لأبي زيد : سعيد بن أوس الخزرجي
المتوفى : سنة 215 ، خمس عشرة ومائتين

كتاب : الجمع والفرق
سبق في : حرف الجيم
لسراج الدين : يونس بن عبد المجيد الأسدي الهذلي الهرمنتي
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة

كتاب : الجمهرة
للخوارزمي

كتاب : الجمهرة
لابن دريد
مر في : الجيم . ( 2 / 1410 )

كتاب : الجنان ورياض الأذهان
للقاضي الرشيد : أحمد بن علي
المتوفى : سنة

كتاب : الجنس وشرفه
خمس مقالات
لأرسطو

كتاب : الجنين
للدخوار الطبيب : عبد الرحيم بن علي الدمشقي
المتوفى : سنة 628 ، ثمان وعشرين وستمائة
المذكور في : ( الأغاني )

كتاب : جوامع الصناعات
مقالة
لأرسطو

كتاب : الجهاد
للشيخ : عز الدين بن الأثير علي بن محمد الجزري
المتوفى : سنة 630 ، ثلاثين وستمائة
ولأبي سليمان : حمد بن محمد الخطابي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة
وللإمام : عبد الله بن مبارك الحنظلي
المتوفى : سنة 181 ، إحدى وثمانين ومائة
وهو أول مؤلف ألف فيه
كما في : ( مصارع الأشواق )
ولثابت بن نذير القرطبي المالكي
المتوفى : سنة 318 ، ثمان عشرة وثلاثمائة

كتاب : الجيم
في اللغة
لأبي عمرو : إسحاق بن مرار الشيباني الكرماني
المتوفى : سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
وقيل : لأبي عمرو : شمر بن حمدويه الهروي
المتوفى : سنة 225
والمشهور في وجه تسميته أنه : بدأ من حرف الجيم
لكن قال أبو الطيب اللغوي :
وقفت على نسخة منه فلم نجده مبدوءا من الجيم والله - سبحانه وتعالى - أعلم
روي : أودعه تفسير القرآن وغريب الحديث وكان ضنينا به لم ينسخ في حياته ففقد بعد موته

كتاب : الجيم
لنضر بن شميل النحوي
المتوفى : سنة 204 ، أربع ومائتين

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الحاء )

كتاب : الحبل على الحبل
لبقراط

كتاب : الحث على طلب الولد
للشيخ تاج الدين : علي بن أنجب البغدادي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة

كتاب : حجة الوداع
من تأليف : الحافظ أبي محمد : علي ( 2 / 1411 ) بن أحمد بن حزم الفارسي الطاهري
المتوفى : سنة 456 ، ست وخمسين وأربعمائة

كتاب : الحج
لمحمد بن الحسن
أملاه على : أهل المدينة
وهو : مجلد

كتاب الحدود
لأرسطو
ست عشرة
وله في مناقضة الحدود : مقالتان
وله في تقويم الحدود : مقالتان أيضا
ولهلال بن يحيى بن مسلم الرائي البصري الحنفي
المتوفى : سنة 249 ، تسع وأربعين ومائتين
ولأرسطيقوس اليوناني
ويقال له : ( كتاب الجبر )
نقله :
أبو الوفاء : محمد بن محمد الحاسب
وأصلحه
ثم شرحه وعلله : بالبراهين الهندسية

كتاب : الحدود
مختصر
في أصول الفقه
لمحمد بن علي الخلاطي
المتوفى : سنة 708 ، ثمان وسبعمائة
جمع فيه : الحدود المتداولة في ألسنة الفقهاء في أصول الفقه
ولأبي عبيدة : معمر بن المثنى النحوي البصري
المتوفى : سنة 221 ، إحدى وعشرين ومائتين
وللغزالي
وقد ملكته

كتاب : الحدود والرسوم
لأبي يعقوب : إسحاق بن سليمان الإسرائيلي الطبيب القيرواني
المتوفى : سنة 320 ، عشرين وثلاثمائة

كتاب : حرقيل

كتاب : الحركات
ثمان مقالات
لأرسطو
وله : ( كتاب حركة الحيوانات و تشريحها )
سبع مقالات
وله أيضا : ( حركات الحيوانات الكائنة على الأرض )
مقالة

كتاب : حرمة المساجد
لأبي نعيم : أحمد بن عبد الله الأصفهاني
المتوفى : سنة 430

كتاب : الحروف الستة
وهي : السين والصاد والضاد والطاء والدال والذال
لأبي محمد : عبد الله بن محمد البطليوسي
المتوفى : سنة 521 ، إحدى وعشرين وخمسمائة
جمع فيه : الغرائب

كتاب : الحروف والعدد وخواصهما
للشيخ : عبد الرحمن المغربي
المتوفى : سنة
وللشيخ : أحمد البوني

كتاب : الحساب
لابن البناء المراكشي
وهو : مفيد
لخص ( 2 / 1412 ) فيه : ضوابط أعماله
ثم شرحه بكتاب
سماه : ( رفع الحجاب )
وهو مستغلق على المبتدي لما فيه من البراهين الوثيقة المباني
وهو : كتاب جليل القدر كان المشايخ في المغرب يعظمونه وهو جدير بذلك
ساوق فيه المؤلف : ( كتاب فقد الحساب ) و ( الكامل ) ولخص براهينهما وغيرها عن اصطلاح الحروف فيها إلى علل معنوية ظاهرة
وهي : سر الحروف وزبدتها وهي كلها : مستغلقة
و ( كتاب الحساب )
لابن محلي الموصلي
ولابن فلوس شمس الدين : إسماعيل بن إبراهيم المارديني
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
ولسموأل بن يحيى
توفي : بمراغة سنة 570

كتاب : الحسناء
في الحكمة الطبيعية
لأبي الحسن : دانشمند من أحفاد : أحمد الأبيوردي

كتاب : الحسن والقبيح
في الكلام
لمحمد بن محمد الحسيني المشتهر : بالحكيمي
أوله : ( الحمد لله لاحاكم في الوجود سواه . . . الخ )
لخصه :
القاضي أبو الوليد : محمد بن رشد الأندلسي
المتوفى : سنة 520 ، عشرين وخمسمائة

كتاب : الحس والمحسوس
ثلاث مقالات
لأرسطو
قيل : لا يعرف لهذا الكتاب نقل
وإنما الموجود شيء يسير منه
أقول : رأيته تماما
ولأبي عبد الملك بن فرج
ولموفق الدين البغدادي
في ثلاث مجلدات
وفي كتاب بطلميوس : مقالة

كتاب : الحشايش والنباتات
لديسقوريدوس
داوم أربعين سنة على معرفة منافعها حتى وقف على منافع البذور والحبوب والقشور واللبوب
وصنف : وأخبر به تلامذته

كتاب : الحض على الفلسفة
ثلاث مقالات
لأرسطو

كتاب : حفظ الصحة
للشريف : أحمد بن عبد السلام الصقلي التونسي
مختصر
ألفه : لأبي فارس : عبد العزيز بن أحمد
وبوبه : ثمانين بابا . . . الخ

كتاب : الحفظ والنسيان
لأبي موسى . . . المديني
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
ولأبي طاهر : محمد بن علي بن محمد بن علي

كتاب : الحق
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي . ( 2 / 1413 )
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الواحد الذات من جميع الوجوه . . . الخ )

كتاب : الحق والحقيقة
للشيخ : أحمد بن محمد الغزالي

كتاب : الحكايات
في الفروع
لمحمد بن شجاع بن محمد بن بكر اللفتواني
المتوفى : سنة 533
ولأبي جعفر الطحاوي

كتاب : الحكمة
لأبي عبد الله : أحمد بن حرب النيسابوري
المتوفى : سنة 234 ، أربع وثلاثين ومائتين

كتاب : حكم الوالدين في مال ولدهما
لأبي حفص : عمر بن أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل الفقيه المحدث البرمكي
المتوفى : سنة 389

كتاب : الحلال والحرام
لمحمد بن شجاع

كتاب : الحلم
لابن أبي الدنيا

كتاب : الحلى والثياب
لأبي الحسين : أحمد بن سعد الكاتب الأصبهاني
المتوفى : في حدود سنة 350 ، خمسين وثلاثمائة

كتاب : الحلى والشيات
مختصر
لأبي نصر : محمد بن إسماعيل بن عبد الوارث المذحجي
وهو مشتمل على : ستة أبواب
في : ألوان بني آدم والخيل والبغال والحمير والإبل والبقر وأوصافها

كتاب : الحمام
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى البصري
المتوفى : سنة 221 ، إحدى وعشرين ومائتين
ولأبي إسحاق : إبراهيم بن إسحاق الحربي
المتوفى : في حدود سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين

كتاب : الحمقاء والمغفلين
لأبي الفرج عبد الرحمن بن علي بن محمد الجبلي المعروف : بابن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
وللشهاب : أحمد بن محمد الحجازي
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
رتبه على : الحروف

كتاب : الحمى المحرقة
لبقراط

كتاب : الحميات
لجالينوس الطبيب
شرحه :
أبو جعفر : أحمد بن محمد الطبيب
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة
وللإسرائيلي
ولأبي يعقوب : إسحاق بن سليمان الطبيب الإسرائيلي القيرواني . ( 2 / 1414 )
المتوفى : سنة 320
وهي : خمس مقالات
ولم يوجد في هذا الفن مثله
اختصره :
موفق الدين البغدادي المذكور في : ( الإنصاف )

كتاب : الحناثا ( الخبايا )
لابن أبي العقار : عبد الله بن محمد القاضي قاضي أهواز
المتوفى : سنة 409

كتاب : حنين بن إسحاق

كتاب : الحوادث والبدع
لأبي بكر : محمد بن الوليد الطرطوشي
المتوفى : سنة 520

كتاب : الحوائج والجوامح
لأبي سعيد قطب الدين : هبة الله بن الحسن الماوردي

كتاب : الحياة والموت
لأرسطو
مقالة

كتاب : الحيض
لأبي الفضل . . . الكرماني ركن الدين : عبد الرحمن بن محمد الحنفي
المتوفى : سنة 543 ، ثلاث وأربعين وخمسمائة
ولأبي عبيد قاسم بن سلام النحوي
المتوفى : سنة
وللإمام : الأزهري
المتوفى : 370 ، سبعين وثلاثمائة
وللقاضي : عماد الدين
المتوفى : سنة
وللإمام أبي بكر : محمد بن أبي سهل السرخسي
المتوفى : 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة
ولحسام الدين الشهيد
المتوفى : سنة
ولأبي عبد الله الزعفراني
وللقاضي أبي القاسم : الحكيم
وله أيضا : ( شرحه )
ذكره صاحب : ( القنية )

كتاب : الحيطان
للشيخ : . . . المرجى الثقفي الحنفي
مات : سنة
شرحه :
قاضي القضاة أبو عبد الله : . . . الدامغاني
وللرشيد أيضا
قال : قد وجدت مسائل دعوى الحيطان والطرق ومسيل الماء من أصعب المسائل رأيت كتاب المرجى وشرحه
لكنه مفتقر إلى : التهذيب والتنقيح فتممت ما هنالك
وللحسام الشهيد :
شرح
فيه : ( كتاب المرجى )
أوله : ( الحمد لله على نعمه الظاهرة . . . الخ )
ذكر فيه أنه : وجد مسائل دعوى الحيطان والطرق ومسيل المياه من أصعب المسائل مراما وكان يتلجلج في صدره أن يجمع ما تفرق في كتب أصحابنا من مسائلها
حتى وجد جمعا فيها :
للشيخ : المرجى الثقفي
بشرح : قاضي القضاة أبي عبد الله : الدامغاني
لكن رآه مفتقرا إلى : التهذيب والتنقيح
وذكر التفاصيل في : مقدمته لتبويبه تسهيلا للأمر فيه
ورتبه على : ثلاثة أبواب
الأول : في استحقاق الحائط بالجذوع
الثاني : للاتصال في بناء الحائط
الثالث : في الجرادي والبوادي . ( 2 / 1415 )

كتاب : الحيل
لأرسطو
ولأبي عمرو : إسحاق بن مرار الشيباني
المتوفى : سنة
ولابن قتيبة : عبد الله بن مسلم الدينوري النحوي
المتوفى : سنة
ولمحمد بن زياد المعروف : بابن الأعرابي اللغوي الكوفي
المتوفى : سنة
ولأبي سليمان الجوزجاني
ولمحمد بن الحسن
قال أبو سليمان :
كذبوا على محمد ليس له ( كتاب الحيل ) وإنما ( كتاب الحيل ) :
للوراق . انتهى
ذكره : الشيخ : تقي الدين

كتاب : الحيوان المفترس
لحسن بن أحمد الهمداني اليمني
المتوفى : سنة

كتاب : الحي والميت
لابن درستويه : عبد الله بن جعفر النحوي
المتوفى : سنة 347 ، سبع وأربعين وثلاثمائة

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الخاء )

كتاب الخافي
لسامور الهندي

كتاب : الخالص في الكيمياء
للشيخ : جابر بن حيان الطرسوسي وقيل : الطوسي إمام علم الكيمياء
المتوفى : سنة 260 ، ستين ومائتين
ذكر فيه : أسرار الصنعة

كتاب : الخالي والعاطل
للحاتمي
هو : أبو علي : محمد بن الحسن بن المظفر الحاتمي اللغوي البغدادي
المتوفى : سنة 388

كتاب : ختم الأولياء
للشيخ أبو عبد الله : محمد بن علي الحكيم الترمذي
المتوفى : سنة 255 ، خمس وخمسين ومائتين

كتاب : الخراج
للإمام أبي يوسف : يعقوب بن إبراهيم الحنفي
المتوفى : سنة 182 ، اثنتين وثمانين ومائة
ولأبي العباس : أحمد بن محمد الكاتب
المتوفى : سنة 270 ، سبعين ومائتين
ولأبي الفرج : قدامة بن جعفر
ولنصر بن موسى الرازي الحنفي
ولحسن بن زياد

كتاب الخرقي
وسيأتي في : الميم في المختصرات
في فروع الحنبلية
لأبي القاسم : عمر بن حسين بن عبد الله بن أحمد الخرقي الحنبلي الدمشقي
المتوفى : سنة 334 ، أربع وثلاثين وثلاثمائة
والحنابلة : يتبركون بقراءته في أيام الوباء
شرحه :
موفق الدين : عبد الله بن ( 2 / 1416 ) أحمد بن محمد بن قدامة الحنبلي
المتوفى : سنة 620 ، عشرين وستمائة
وسماه : ( المغني )
وشرحه أيضا :
الشيخ الإمام أبو يعلى : محمد بن الحسين بن محمد بن خلف بن أحمد الفراء الحنبلي

كتاب الخصال
للشيخ أبي بكر : أحمد بن عمر بن يوسف الخفاف الشافعي صاحب الشروط ببغداد
المتوفى : سنة 261

كتاب الخطائين
لزين الدين المغربي
المتوفى : سنة
ذكره في : ( الموضوعات )

كتاب : الخط وآدابه ووصف طروسه وأقلامه
لكمال الدين : عمر بن أحمد بن هبة الله بن أبي جرادة العقيلي الحنبلي
المتوفى : سنة 666

كتاب الخطوط
ثلاث مقالات
لأرسطو

كتاب : الخطوط المتوازية
لأرشميدس

كتاب الخلاص
في اللغة

كتاب الخلافيات
لسليمان بن علي القرماني
المتوفى : سنة 924 ، أربع وعشرين وتسعمائة
ينتصر فيه : للحنفية

كتاب الخلع
لبقراط

كتاب الخلوة
للشيخ : محيي الدين بن عربي
أوله : ( الحمد لله الذي ألهم الصفوة من عباده اتخاذ الخلوات . . . الخ )

كتاب : الخمر وشربها والسكر منها
لأرسطو
وهو : اثنتان وعشرون مسألة

كتاب : الخواص الكبير
للشيخ : جابر بن حيان الصوفي
في : علم الكاف
وهو : إحدى وسبعون مقالة
أوله : ( الحمد لله كما هو أهله ومستحقه الكريم . . . الخ )
بحث فيه : عن خواص الأشياء المتعلقة بالكاف

كتاب : خواص المثلثات القائمة الزوايا
لأرشميدس
مقالة

كتاب الخير
خمس مقالات
لأرسطو . ( 2 / 1417 )

كتاب الخيل
لمحمد بن رضوان
المتوفى : سنة 657 ، سبع وخمسين وستمائة
ولابن أخي حرام : محمد بن يعقوب الجيلي
المتوفى : سنة
ولأبي جعفر : محمد بن حبيب البغدادي
المتوفى : سنة 245 ، خمس وأربعين ومائتين
ولأبي محلم : محمد بن هشام الشيباني اللغوي
المتوفى : سنة 245 ، خمس وأربعين ومائتين

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الدال )

كتاب : الداء والدواء
للشيخ شمس الدين : محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
وهو : سؤال وجواب

كتاب الدر
لأبي أحمد : عيسى بن حسين النسفي
المتوفى : سنة

كتاب : الدرهم والدينار
لأبي هلال : حسن بن عبد الله العسكري
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة

كتاب الدرياق

كتاب الدعاء
للشيخ : أحمد بن إسحاق الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 318 ، ثمان عشرة وثلاثمائة
وللطرطوشي
وهو : الشيخ الإمام أبو بكر : محمد بن الوليد الفهري
ولأبي عبد الله : أحمد بن حرب الزاهدي النيسابوري
المتوفى : سنة 234 ، أربع وثلاثين ومائتين
ولأبي عبد الله : محمد بن عبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي
وللإمام المحاملي
وللإمام الطبراني
من كتب الأحاديث

كتاب : الدعاوى والبينات
لصاحب : ( المحيط )

كتاب الدعوات
للإمام أبي العباس : جعفر بن محمد المستغفري الشافعي
المتوفى : سنة 432 ، اثنتين وثلاثين وأربعمائة
ولأبي الحسن : علي بن أحمد الواحدي
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة
على طريق : التحديث والإسناد
وللإمام البيهقي الحافظ : أحمد بن الحسين الخسروجردي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
وله كتابان في : الدعاوى
صغير وكبير
ولصاعد
وللحسين ( 2 / 1419 ) المحاملي
ولأبي داود الحافظ
ذكره : ابن حجر في : ( التهذيب )
ولشمس الأئمة الحلواني

كتاب : الدعوات النبوية
مر في حرف : الدال
لأبي سعد : عبد الكريم بن محمد السمعاني
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة

كتاب الدلائل
لأبي نعيم الأصبهاني
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
وللحميري . ( وللحميدي )
هو : أبو بكر : عبد الله بن الزبير بن عيسى المكي الحميدي
المتوفى : سنة 219
ولثابت السرقسطي

كتاب : الدم ونفثه
لأرسطو

كتاب الدواهي
لمحمد بن حسن الصولي
المتوفى : سنة

كتاب : الدوائر المماسة
لأبلونيوس النجار الإسكندراني
ولأرشميدس المصري
مقالة

كتاب الدور
لأرسطو
كتب فيه : المسائل الدورية التي يستعملها المتعلمون
وله في الوصايا :
أربع مقالات
ولأبي منصور : عبد القادر بن طاهر البغدادي الشافعي
المتوفى : سنة 429 ، تسع وعشرين وأربعمائة
وهو : مختصر
مشتمل على : كثير من أبواب الفقه
ولأبي إسحاق : إبراهيم بن محمد الأسفرائني
المتوفى : سنة 418 ، ثمان عشرة وأربعمائة

كتاب الدول
لعلي بن فضال المجاشعي القيرواني النحوي
المتوفى : سنة 479 ، تسع وسبعين وأربعمائة
ولياقوت بن عبد الله الحموي
المتوفى : سنة 626 ، ست وعشرين وستمائة

كتاب : ديسقوريدوس الحكيم
صور فيه : الحشائش بالتصوير الرومي
وكان مكتوبا بالقلم الإغريقي
الذي هو اليوناني القديم
وفي سنة 340 ، أربعين وثلاثمائة :
بعث أرمانوس قيصر صاحب القسطنطينية إلى الملك الناصر صاحب الأندلس براهب يسمى : نقولا لاستخراج ما جهل من أسماء عقاقير ( كتاب ديسقوريدوس ) إلى اللسان العربي
وترجمه :
أصطفن بن بسيل الترجمان

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الذال )

كتاب الذباب
لأبي عبد الله : محمد بن زياد بن الأعرابي
المتوفى : سنة 333 ، ثلاث وثلاثين وثلاثمائة

كتاب الذبح
لأبي عبد الرحمن : محمد بن عبد الله الأموي
المتوفى : سنة

كتاب ذرع الكعبة
أي : عدد ذراعها

كتاب الذرية الطاهرة
الدولابي الحافظ : محمد بن أحمد الأنصاري
المتوفى : سنة
مر في : حرف الدال

كتاب الذكر
لابن أبي الدنيا
وللفريابي

كتاب : الذكر والنوم
مقالة
لأرسطو

كتاب : ذم الغيبة
لأبي إسحاق : إبراهيم بن إسحاق الحربي
المتوفى : سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الراء )

كتاب : الراح والارتياح
لعز الملك : محمد بن عبد الله المسبحي الكاتب الحراني
المتوفى : سنة 420 ، عشرين وأربعمائة

كتاب : رأي الهند
في : أجناس الحيات وسمومها

كتاب الربيع
لغرس النعمة أبي الحسن : محمد بن هلال بن المحسن الصابئ
المتوفى : سنة 480

كتاب الرحلة
في طلب الحديث
للخطيب البغدادي

كتاب الرحلة
لأبي العباس : أحمد بن محمد بن مفرج المعروف : بابن الرومية
المتوفى : سنة 637
النباتي : بالنون والباء : نسبة إلى علم النبات

كتاب الرحمة
في : الطب والحكمة
مر في : الراء

كتاب الرحمة
في الكيميا
لجابر بن حيان
ألفه : لمحمد بن منكميشين
رحمة على الطلاب المخدوعين وتقربا إلى الله - سبحانه ( 2 / 1420 ) وتعالى - به
وشرح فيه : أصول الصنعة وأساسها التي لا غناء للطالبين عنها
ولخالد بن يزيد :
( كتاب الرحمة ) أيضا
مشتمل على : أربعة فصول
الأول : في معرفة الحجر
الثاني : في الأوزان
الثالث : في التدبير
الرابع : في الخواص

كتاب الرخامة
لإبراهيم بن سنان الجرجاني الحراني الصابئي
المتوفى : سنة 335
عمله في : السادس عشر من عمره
وأقام عليه : البرهان

كتاب : الرد على الشافعي
فيما يخالف فيه القرآن
للقاضي أبي سعيد : حسن بن إسحاق المعري بن نبيل النيسابوري الحنفي
المتوفى : سنة 348 ، ثمان وأربعين وثلاثمائة

كتاب : الرد على من قال : إنه لا يكون شيء إلا من شيء
لإسكندر الأفردوسي
وله : ( الرد على من قال : أن الإبصار لا يكون إلا من شعاعات تنبت من العين )

كتاب الردة
لوثيمة بن موسى الفارسي
المتوفى : سنة 237
ذكر فيه : القبائل التي ارتدت بعد وفاة النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - وما جرى بينهم وبين المسلمين
وللإمام : محمد بن عمر الواقدي
المتوفى : سنة 207 ، سبع ومائتين
ولأبي الحسن : علي بن محمد القرشي
والمدايني
المتوفى : سنة 224

كتاب الرضاع
للخصاف

كتاب الرطوبات
لأرسطو
مقالة

كتاب الرعاية
في التصوف
للشيخ الزاهد : حارث بن أسد المحاسبي
المتوفى : سنة 243 ، ثلاث وأربعين ومائتين
مر

كتاب الرقاق
للبخاري
من كتب الأحاديث

كتاب الرقة
للشيخ موفق الدين : عبد الله بن أحمد بن قدامة المقدسي الحنبلي
المتوفى : سنة 620 ، عشرين وستمائة

كتاب الرمل
للزناتي
وطريقه : أصح الطرق في هذا الفن
ولإبراهيم بن شعبان بن نافع الصالحي
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل الكتاب . . . الخ )
وهو : رسالة مفيدة جدا . ( 2 / 1421 )

كتاب الرمي
لأبي بكر : محمد بن خلف المعروف : بوكيع الشاعر
المتوفى : سنة 306

كتاب : رواية الآباء عن الأبناء
مر

كتاب الروايتين
للقاضي أبي يعلى : محمد بن محمد بن الفراء الحنبلي

كتاب : الروحانيات وأعمالها في الأقاليم
لأرسطو

كتاب الروح
ثلاث مقالات
لأرسطو
وللشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي الطائي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
ولابن قيم الجوزية
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله المتصف بصفات الكامل . . . الخ )
وهو مشتمل على : إحدى وعشرين مسألة والجواب عنها
اختصره :
برهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي
وسماه : ( سر الروح )
توفي : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة

كتاب : روشي الهندية
في : علاجات النساء

كتاب الرؤية
للإمام : البيهقي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
ولأبي الحسن : علي بن عمر الدار قطني
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة
وهو : في خمسة أجزاء

كتاب الرياح
لابن السراج : محمد بن السردي النحوي
المتوفى : سنة 316 ، ست عشرة وثلاثمائة

كتاب : الرياسة في السياسة
لأبي أحمد : عبيد الله بن عبد الله
المتوفى : سنة 300
ولأرسطو
ألفه : للإسكندر اليوناني
وترجمه :
مولانا : نصوح المعروف بنوالي
المتوفى : سنة 1003 ، ثلاث وألف
للسلطان : محمد خان بن مراد خان حال كونه أميرا بمغنيسيا وهو : معلمه
وسماه : ( فرخ نامه )
وجعله على : مقدمة وستة عشر بابا وتكملة
المقدمة : في ظهور الإسكندر
الباب الأول : في الإيمان
الثاني : في الأمانة
الثالث : في الحياء
الرابع : في الرضاء
الخامس : في الصبر
السادس : في علو الرحمة
السابع : في الشكر
الثامن : في السخاء
التاسع : في العدل
العاشر : في المكافاة
الحادي عشر : في العفو
الثاني عشر : في الحلم
الثالث عشر : في السياسة
الرابع عشر : في الصحبة
الخامس عشر : ( 2 / 1422 ) في آداب الوزراء
السادس عشر : في وجوب المشورة
والتكملة : في الإسكندر

كتاب الرياض
لأبي سهل : الزجاجي النحوي
المتوفى : سنة
وفي علم الكيميا
أوله : ( الحمد لله شاكرا لنعمته لا إله إلا الله . . . الخ )
ذكر أن صاحبه صنف كتاب : ( الكمال ) و ( الرياض الصغير )

كتاب : الرياضة والأدب
أربع مقالات
لأرسطو
ولأبي نعيم الأصفهاني
وهو : أحمد بن عبد الله بن أحمد
المتوفى : سنة 430
وعليه رد :
لأبي منصور : محمد بن حسان الفقيه القرشي الشافعي
المتوفى : سنة 367 ، سبع وستين وثلاثمائة

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الزاي )

كتاب الزاد
للشيخ الإمام : علي الأسبيجاني

كتاب الزاهر
مر في حرف : الزاي
لأبي بكر : محمد بن القاسم الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة
اختصره :
أبو القاسم : عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي
المتوفى : سنة 339 ، تسع وثلاثين وثلاثمائة
وانتقد عليه بعضا وزاد

كتاب : في علم الزايرجة
للشيخ : غرس الدين بن إبراهيم الحلبي
المتوفى : سنة

كتاب زرادشت
الفارسي

كتاب الزكاة
لأبي عبد الله الزعفراني

كتاب الزمان
مقالة
لأرسطو

كتاب : الزوائد والفوائد
في أنواع العلوم
لابن الحسن : علي بن سعيد الرستغفني من كبار أصحاب الماتريدي

كتاب الزهد
للإمام : أحمد بن محمد بن حنبل
المتوفى : سنة 241 ، إحدى وأربعين ومائتين
وللإمام : البيهقي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
كبير وصغير
وللإمام : عبد الله بن المبارك
المتوفى : سنة 180 ، ثمانين ومائة
وللإمام : محمد بن أحمد الشعبي
المتوفى : سنة
ولهناد ( ولهشام ) بن السري
المتوفى : سنة 243
وللآجري
المتوفى : سنة
وللإمام أبي عبد الله : أحمد بن حرب ( 2 / 1423 ) النيسابوري
المتوفى : سنة 234 ، أربع وثلاثين ومائتين
ولوكيع
ولأبي داود
وزاوئده :
لولده : عبد الله
وجمع :
عبد الله بن أحمد
زوائد : ( كتاب الزاهد )
للإمام : أحمد
قال ابن تيمية :
والذين جمعوا الأحاديث في الزهد والرقائق يذكرون ما روي في هذا الباب
ومن أحسن ما صنف في ذلك :
( كتاب الزاهد )
لعبد الله بن المبارك
وفيه : أحاديث واهية
وكذلك : ( كتاب الزاهد )
لهناد
ولأسد بن موسى وغيرهما
وأجود ما صنف فيه :
( كتاب الزهد )
للإمام : أحمد
لكنه مكتوب على : الأسماء
و ( زهد ابن مبارك ) :
على : الأبواب
وهذه الكتب يذكر فيها : زهد الأنبياء والصحابة والتابعين
ثم إن المتأخرين على صنفين :
منهم : من ذكر زهد المتقدمين والمتأخرين
كأبي نعيم في : ( الحلية )
وأبي الفرج في : ( صفوة الصفوة )
ومنهم : من اقتصر على ذكر المتأخرين من حين حدث اسم الصوفية
كما فعله : أبو عبد الرحمن السلمي
في : ( طبقات الصوفية )
والقشيري في : ( رسالته )
ثم الحكايات التي يذكرها هؤلاء يجردونها
مثل ابن حميس وأمثاله
فيذكرون حكايات مرسلة بعضها : صحيح وبعضها : باطل قطعا
مثل ذكرهم : أن الحسن البصري كان يقص ودخل عليه علي بن أبي طالب - رضي الله تعالى عنه - وأنه صحب عليا وقد اتفق أهل المعرفة أن الحسن لم يلق عليا وإنما أخذ عن أصحابه كالأحنف بن قيس

كتاب الزهرة
لمحمد بن داود بن علي بن خلف الأصفهاني
المتوفى : سنة 296

كتاب الزيادات
في الكاف
لصاحب : ( كتاب الرياض )
ألفه في : التدبير

كتاب الزينة
لأبي الحسين : أحمد بن يحيى الملحد المعروف : بابن الراوندي
المتوفى : سنة 301 ، إحدى وثلاثمائة
ولأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 250 خمسين ومائتين

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف السين )

كتاب : السابق واللاحق
للخطيب البغدادي

كتاب الساعات
لأبي عمر : محمد بن عبد الواحد غلام ثعلب
المتوفى : سنة 345 ، خمس وأربعين وثلاثمائة

كتاب : ساعات آلات الماء التي ترمى بالبنادق
مقالة
لأرشميدس . ( 2 / 1424 )

كتاب السالكين
للإمام : حسن بن محمد الصغاني
المتوفى : سنة 650 ، خمسين وستمائة
ولأبي العباس الصغاني
كذا في : ( الخالصة )

كتاب : السبب في حصر لغات العرب
مر في : السين

كتاب السبعين
في الصنعة
للشيخ : جابر بن حيان

كتاب : السبق والنضال
لأبي موسى : سليمان بن محمد المعروف : بالحامض النحوي
المتوفى : سنة 305 ، خمس وثلاثمائة

كتاب ستر العورة
لأبي عبد الله : أحمد بن سليمان الزبيري الشافعي
المتوفى : سنة 317 ، سبع عشرة وثلاثمائة

كتاب : سجود القرآن
لأبي إسحاق : إبراهيم بن محمد الحربي
المتوفى : سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين
وللشيخ أبي بكر : أحمد بن الحسين بن مهران المقري الزاهد النيسابوري
المتوفى : سنة 381 ، إحدى وثمانين وثلاثمائة

كتاب السحاب
لابن أبي الدنيا

كتاب السجدات
إملاء :
محمد بن الحسن
في الرقة

كتاب : سحر النبط
لابن الوحشية

كتاب السرج
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى البصري
المتوفى : سنة 221 ، إحدى وعشرين ومائتين
ولأبي بكر بن دريد : محمد بن حسن اللغوي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة

كتاب سريطوريقا
أي : الخطابة
لأرسطو
والكلام عليه :
لإسكندر الأفردوسي الفيلسوف
قيل : إن إسحاق :
نقله : إلى العربي
ونقله :
إبراهيم بن عبد الله أيضا
وفسره : الفارابي

كتاب : السرسام والبرسام ومداواتهما
ثلاث مقالات
لأبي جعفر : أحمد بن محمد الطبيب
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة

كتاب السر
لأبي معشر
لعله : ( أسرار النجوم ) . ( 2 / 1425 )

كتاب : السعادة في معرفة العبادة

كتاب : السعادة والإقبال
مختصر
في الطب
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم . . . الخ )
وهو : مختصر
مرتب على : أربعة أقوال
قيل : إنه مأخوذ من : ( الشفاء )

كتاب السكر
للهند

كتاب السلاح
لأبي الحسن : النضر بن شميل النحوي
المتوفى : سنة 201 ، إحدى ومائتين
ولابن دريد : محمد بن الحسن اللغوي
المتوفى : سنة

كتاب السلامة

كتاب : السماء والعالم
أربع مقالات
لأرسطو
لخصه :
الإسكندر الأفردوسي الفيلسوف

كتاب : السماع الطبيعي
مجلدان
لموفق الدين البغدادي
المذكور في : ( الإنصاف )

كتاب : السماع الطبيعي
لأرسطو
فسره :
أبو علي وغيره
وهو : ثمان مقالات
فيها : تعاليم

كتاب : السماع وأحكامه
لأبي العباس : أحمد بن محمد الإشبيلي
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة

كتاب : سمع الكيان
ثمان مقالات
لأرسطو

كتاب السموم
الذي ألفه : ياربوقا النبطي الكسراني الفوقائي من أهل برساويا
نقل فيه : من كتاب ألفه سوهابشاط من أهل عقر قوفا مما جمعه
ونقله من النبطية إلى العربية :
أبو بكر : أحمد بن علي المعروف : بابن وحشية
وأملاه على :
أبي طالب : أحمد بن علي وابن الزيات
وفيه : ذكر كتب في السم لكثير من الأمم السالفة

كتاب السموم
لشاناق الهندي
خمس مقالات
فسره من الهندي إلى الفارسي :
منكه الهندي
وكان المتولي لنقله بالفارسية :
رجل يعرف : بابن حاتم البخلي
فسره : ليحيى بن خالد بن برمك
ثم نقل للمأمون : على يد ابن العباس بن سعيد الجوهري مولاه وكان المتولي قراءته على المأمون

كتاب السنة
لابن أبي عاصم الحافظ الكبير : أحمد بن عمرو الشيباني
المتوفى : سنة 287 ، سبع وثمانين ومائتين
ولابن ( 2 / 1428 ) شاهين : عمر بن أحمد البغدادي
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة
ولأبي عبد الله : الحكم بن معبد
المتوفى : سنة
وللدارمي
المتوفى : سنة 255
ولأبي القاسم : هبة الله بن الحسن الرازي
وللألكائي
المتوفى : سنة 418 ، ثمان عشرة وأربعمائة
ولأبي الحسين : محمد بن حامد بن السري

كتاب سند هشات
وتفسيره : ( كتاب : صورة النجح )
من كتب الهنود القدماء
في الطب

كتاب : السؤال والجواب
لعز الملك : محمد بن عبد الله المسبحي الحراني الكاتب
المتوفى : سنة 420 ، عشرين وأربعمائة

كتاب : السودان وفضلهم على البيضان
لأبي بكر : محمد بن خلف المعروف : بابن المرزبان
المتوفى : سنة 309 ، تسع وثلاثمائة
ولا يستبعد منه لأنه ألف : ( تفضيل الكلاب على كثير ممن لبس الثياب )

كتاب : سوفسطيقا
وهو : الحكمة المموهة
مقالة
لأرسطو
ولخصه :
إسكندر الأفردوسي
ونقله :
ابن ناعمة وأبو بشر
إلى السرياني
ونقله :
يحيى بن عدي
إلى العربي

كتاب : السياسة في تدبير الرياسة
وهو : سبع مقالات
لأرسطو
ألفه : للإسكندر حين التمس منه أن يكتب شيئا يكون له دستورا يرجع إليه عند غيبته وقد عربوه

كتاب : سياسة المدن
لأرسطو
ذكر فيه : مائة وإحدى وسبعين مدينة كبيرة
وله : ( السياسة العملية )
مر ذكره

كتاب : السياقات
للشيخ الإمام : الكاشغري

كتاب سيبويه
في النحو
لأبي بشر : عمرو بن عثمان الملقب : بسيبويه لأنه كان يحب شم التفاح ويكثر ذلك فلقبوه : بسيبويه النحوي البصري الحارثي
المتوفى : سنة 180 ، ثمانين ومائة على الصحيح
في : مجلد
أوله : ( هذا باب علم ما الكلم من العربية ثم هذا باب كذا . . . إلى آخر الكتاب )
ليس فيه : ترتيب ولا خطبة ولا خاتمة
روي أنه أخذ ( كتاب الجامع )
لعيسى بن عمر الثقفي
وبسطه
وحشى عليه : من كلام الخليل وغيره
فصار : كتابا كبيرا
كما تقدم في : ( الجامع )
وفي ( وفيات ابن خلكان ) :
كان ( كتاب سيبويه ) لشهرته وفضله : علما عند النحويين
فكان يقال بالبصرة : قرأ فلان الكتاب فيعلم أنه : ( كتاب سيبويه ) وقرأ نصف الكتاب فلا يشك أنه : ( كتاب سيبويه ) . انتهى
ولم يزل أهل العربية يفضلونه حتى قال المبرد :
لم يعمل كتاب في علم من العلوم مثله
ويقال : إن الكتب المصنفة في العلوم مضطرة إلى غيرها و ( كتاب سيبويه ) لا يحتاج إلى غيره
وجميع حكاياته عن : الخليل حيثما قال : سألته أو أطلق اللفظ أراد : الخليل لأنه أستاذه
وهو : كثير الأبواب جدا
وعليه : شروح وتعليقات وردود
نشأت من اعتناء الأئمة واشتغالهم به
فشرحه :
أبو سعيد : حسن بن عبد الله المعروف : بالسيرافي
المتوفى : سنة 368 ، ثمان وستين وثلاثمائة
شرحا : أعجب المعاصرين له
حتى حسده : أبو علي : حسن بن أحمد الفارسي لظهور مزاياه على تعليقته التي علقها عليه
وتوفي : سنة 377 ، سبع وسبعين وثلاثمائة
وشرحه :
ولد السيرافي : يوسف أيضا
وتوفي : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة
وشرح :
أبو جعفر : أحمد بن محمد النحاس النحوي
شواهده
وتوفي : سنة 338 ، ثمان وثلاثين وثلاثمائة
وشرح :
أبو العباس : محمد بن يزيد المعروف : بالمبرد النحوي
شواهده أيضا
وتوفي : سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين
وله : ( رد على سيبويه )
وشرحه :
أحمد بن أبان اللغوي الأندلسي
المتوفى : سنة 382
وشرح نكته :
إبراهيم بن سفيان الزيادي
المتوفى : سنة 249 ، تسع وأربعين ومائتين
وشرحه :
علي بن سليمان المعروف : بالأخفش الأصغر
المتوفى : سنة 315 ، خمس عشرة وثلاثمائة
وأبو الحسن : علي بن عيسى الرماني النحوي
المتوفى : سنة 384 ، أربع وثمانين وثلاثمائة
وابن السراج أبو بكر : محمد بن السري البغدادي النحوي
المتوفى : سنة 316 ، ست عشرة وثلاثمائة
وأبي عمرو : عثمان بن عمر المالكي المعروف : بابن الحاجب النحوي
المتوفى : 646 ، ست وأربعين وستمائة
والعلامة :
جار الله أبو القاسم : محمود بن عمر الزمخشري
شواهده
توفي : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
وشرحه :
أبو الحسن : علي بن محمد بن علي الحضرمي الإشبيلي المعروف : بابن خروف النحوي
وسماه : ( تنقيح الألباب في شرح غوامض الكتاب )
وهو : شرح ممزوج بالقول
وتوفي : سنة 609 ، تسع وستمائة
وشرح :
محمد بن علي الشلوبين الصغير
أبياته
شرحا مفيدا
وتوفي : في حدود سنة 660 ، ستين وستمائة
وعلق عليه :
أبو جعفر : أحمد بن إبراهيم الغرناطي
المتوفى : سنة 708 ، ثمان وسبعمائة
تعليقة
وأبو علي : عمر بن محمد الشلوبيني
علق عليه : أيضا
وتوفي : سنة 645 ، خمس وأربعين وستمائة
وشرحه :
أبو العباس : أحمد بن محمد الإشبيلي
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة
وأبو العباس : أحمد بن محمد العنابي
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
وأبو بكر : بن يحيى الجذامي المالقي
المتوفى : سنة 657 ، سبع وخمسين وستمائة
وأبو الحسين : عبيد الله بن أحمد بن أبي الربيع العثماني الإشبيلي الأموي
المتوفى : سنة 688 ، ثمان وثمانين وستمائة
وأبو الفضل البطليوسي : قاسم بن علي المشهور : بالصفار
المتوفى : بعد سنة 630 ، ثلاثين وستمائة
يقال : أنه أحسن شروحه
رد فيه : كثيرا على الشلوبيني بأقبح رد
و ( شرح . . . الصفار )
توفي : سنة
أخذه : أثير الدين أبو حيان : محمد بن يوسف الأندلسي ولخصه
وسماه : ( الإسفار الملخص من شرح سيبويه للصفار )
وجرد : أحكام الكتاب في كتاب
سماه : ( التجريد )
وشرح : الأعلم
شواهده
وتوفي : سنة
وعلى ( شرح الأعلم ) :
نكت
لابن هشام : محمد بن أحمد اللخمي
المتوفى : في حدود سنة 570 ، سبعين وخمسمائة
وشرح :
أبو البقاء : عبد الله بن الحسين العكبري
أبياته
وتوفي : سنة 616 ، ست عشرة وستمائة
وله : ( لباب الكتاب )
وفسر
هارون بن موسى القرطبي
عيونه
وتوفي : سنة 401 ، إحدى وأربعمائة
وشرحه :
ابن الباذش : علي بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 528 ، ثمان وعشرين وخمسمائة
وابن الصائغ : علي بن محمد الكناني الإشبيلي
جمع فيه :
بين شرحي : ( السيرافي ) و ( ابن خروف )
باختصار حسن
وتوفي : سنة 680 ، ثمانين وستمائة
وله : ( رد لاعتراضات ابن الطراوة على سيبويه )
وشرح :
محمد بن علي بن الفخار الجذامي المالقي
مشكله
وتوفي : سنة 723 ، ثلاث وعشرين وسبعمائة
وشرحه :
أبو بكر : محمد بن علي المعروف : بمبرمان النحوي
المتوفى : سنة 345 ، خمس وأربعين وثلاثمائة
ولم يتم
وله : ( شرح الشاهد )
وشرح أبياته :
أبو عبد الله : محمد بن عبد الله الإسكافي
المتوفى : سنة 421
وأبو بكر : محمد بن علي المراغي
المتوفى : سنة
ولأبي بكر : محمد بن حسن الزبيدي
المتوفى : سنة 380 ، ثمانين وثلاثمائة
( أبنية الكتاب )
وشرحه :
أبو العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
في : خمسين كراسة
ولم يكمله
وشرح :
أبو إسحاق : إبراهيم بن السري الزجاج النحوي
أبياته
وتوفي : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
وفسره :
أبو عثمان : بكر بن محمد المازني
المتوفى : سنة 248 ، ثمان وأربعين ومائتين
وكان يقول :
من أراد أن يصنف كتابا كبيرا في النحو بعد ( كتاب سيبويه ) فليستحي . ( 2 / 1429 )

كتاب : سيرك الهندي
نقل من : الهندي إلى الفارسي
ثم فسره : عبد الله بن علي
من : الفارسي إلى العربي
ذكره : في العيون

كتاب السيف
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى البصري
المتوفى : سنة 221 ، إحدى وعشرين ومائتين
ولأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 248 ، ثمان وأربعين ومائتين
ولأبي القاسم : علي بن جعفر بن علي السعدي اللغوي المعروف : بابن القطاع الصقلي
المتوفى : سنة 514 ، أربع عشرة وخمسمائة
في : أسمائه وصفاته

كتاب : سيلان الدم
لبقراط

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الشين )

كتاب شادان

كتاب الشافعي
ألف في مذهبه : كتابا كبيرا
في نحو : خمسة عشر مجلدا
ومتوسطا
صنفه : بمصر

كتاب الشان
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن عربي
وهو : ( كتاب أيام الشان )
أوله : ( الحمد لله العلي الشان . . . الخ )
تكلم فيه : على معنى : ( كل يوم هو في شان )

كتاب : الشباب والهرم
لأرسطو

كتاب : الشتاء والصيف
لأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 250 ، خمسين ومائتين

كتاب : الشجن والسكن
في : أخبار أهل الهوى
للأمير مختار : محمد بن عبد الله المسبحي الحراني
المتوفى : سنة 420 ، عشرين وأربعمائة

كتاب الشذور
لأبي جعفر : محمد بن جرير الطبري الحنبلي
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة

كتاب الشرب
لأبي عمرو الزاشكاني : أحمد بن محمد بن عبد الرحمن الطبري الزاهد من أصحاب : أبي علي الدقاق
المتوفى : سنة 320

كتاب : شروط الأئمة الخمسة
مر في : حرف الشين
أوله : ( الحمد لله الذي اختار لنا الإسلام دينا . . . الخ )
وهم : البخاري ( 2 / 1430 ) ومسلم وأبو داود والترمذي والنسائي
للإمام الحافظ أبي بكر : محمد بن موسى بن حازم الحازمي
المتوفى : سنة 584 ، أربع وثمانين وخمسمائة

كتاب : الشروط
لهلال بن يحيى بن مسلم البصري
المتوفى : سنة 245 ، خمس وأربعين ومائتين
ومحمد بن الحسن الشيباني

كتاب الشريعة
للإمام أبي بكر : محمد بن الحسين الآجري
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة

كتاب : ششزد الهندي
في الطب
فيه : علامات الأدواء ومعرفة علاجها وأدويتها
وهو : عشر مقالات
أمر : يحيى بن خالد : بتفسيره

كتاب الشطرنج
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين
وليحيى بن محمد ( ولمحمد بن يحيى ) الصولي
ولرجل من المتأخرين
صنفه : فارسيا
وادعى فيه : أنه أعلم من في الأرض في زمانه في اللعب المذكور
صور صوره وشكل أشكاله وذكر المصنفين فيه قبله

كتاب الشعاع
لمكحول بن الفضل النسفي
المتوفى : سنة 318 ، ثمان عشرة وثلاثمائة

كتاب الشعر
لجابر بن حيان الفيلسوف الطوسي
المتوفى : سنة 160 ، ستين ومائة

كتاب شعراء الأندلس
لأبي الوليد : عبد الله بن محمد بن الفرضي
المتوفى : سنة 403 ، ثلاث وأربعمائة

كتاب الشعراء
لأرسطو
ثلاث مقالات
وله أيضا في صناعة الشعر :
كتاب آخر
مقالتان
على : مذهب فيثاغورس
وللشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله المعروف : بابن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة

كتاب الشفعة
لموسى بن نصر صاحب : محمد بن الحسن

كتاب الشكر
لأبي بكر : عبد الله بن محمد بن عبيد الله بن أبي الدنيا . ( 2 / 1431 )

كتاب : الشمس والقمر
للنضر بن شميل النحوي
المتوفى : سنة 203 ، ثلاث ومائتين
ولأرسطوخس اليوناني

كتاب شمعون

كتاب الشواذ
لأبي العباس : أحمد بن يحيى المعروف : بثعلب النحوي
المتوفى : سنة 291 ، إحدى وتسعين ومائتين
وفيه : ( رسالة )
للجعبري
ألفها : في ذي القعدة سنة 718 ، ثمان عشرة وسبعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي أنزل القرآن عربيا غير ذي عوج . . . الخ )
قال : فهذه رسالة دافعة للوقعة الشنيعة
وهي : أن قوما من القراء ركبوا نكباء وخبطوا عشواء فحصروا الأحرف السبعة الواردة في الصحيح على الرواية المخصوصة وسموا ما عداها شاذا تمسكا : ( بسبعة : أبي بكر بن مجاهد )
وسرت شبهتهم إلى أئمة العربية
فصنف :
أبو علي الفارسي
( كتاب الحجة )
في تعليلها بناء على ذلك
وصنف :
ابن جني
( كتاب المحتسب )
في : تعليل الشواذ الخارجة عنها وصار الناس فوضى
فبين في : خمسة فصول

كتاب : الشواذ في القراءات
لأبي بكر : أحمد بن موسى المعروف : بابن المجاهد المقري
المتوفى : سنة 324 ، أربع وعشرين وثلاثمائة
شرحه :
أبو الفتح : عثمان بن جني
وسماه : ( المحتسب )
وتوفي : سنة 392

كتاب الشوارد
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى البصري
المتوفى : سنة 221 ، إحدى وعشرين ومائتين

كتاب الشواهد
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
قال : فهذا كتاب يتضمن ما تأتي به شواهد الحق والقلب من العلوم الإلهية والوصايا الربانية . . . الخ

كتاب الشورى
لأبي عمر : محمد بن عبد الواحد المعروف : بغلام ثعلب
المتوفى : سنة 291 ، إحدى وتسعين ومائتين

كتاب الشهادات
لعيسى بن أبان

كتاب : الشيب والتعمير
للإمام أبي بكر : عبد الله بن محمد بن أبي الدنيا

كتاب الشيوع
للصدر الشهيد : عمر بن عبد العزيز بن مازة البخاري الحنفي
المتوفى : سنة 536 . ( 2 / 1432 )

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الصاد )

كتاب : الصافي من الخمسمائة
لجابر بن حيان الصوفي
مختصر
أوله : ( الحمد لله المجازي بالإحسان المتفضل بالغفران . . . الخ )
وهو : ورقة
وكذا غيره

كتاب : الصبر والشكر
لشمس الدين : محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة

كتاب الصبيح
لأبي الفتح : محمود بن الحسين المعروف : بكشاجم
المتوفى : في حدود سنة 350 ، خمسين وثلاثمائة

كتاب الصحابة
للإسماعيلي
هو : أبو بكر : محمد بن إسماعيل بن مهران الجرجاني الإسماعيلي الشافعي
المتوفى : سنة 295
ولسعيد بن يعقوب الطالقاني نزيل بغداد
المتوفى : سنة 244

كتاب : الصحة والسقم
لأرسطو

كتاب الصراط
لإسحاق بن محمد النخعي المعروف : بالأحمر
وفي نقضه :
( كتاب القسطاس )
للفياض بن علي بن محمد بن الفياض

كتاب الصرع
لأبي جعفر : أحمد بن محمد الطبيب ابن أبي الأشعث
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة

كتاب : الصغائر والكبائر
في جزء
لأبي محمد : مكي بن أبي طالب القيسي
المتوفى : سنة 437 ، سبع وثلاثين وأربعمائة

كتاب الصفات
لأبي الحسين : النضر بن شميل النحوي
المتوفى : سنة 204 ، أربع ومائتين
وهو : على أبواب
الجزء الأول منه : يحتوي على خلق الإنسان وصفات النساء
والثاني : على الأخبية والبيوت وصفة الجبال والشعاب
والثالث : على الإبل فقط
والرابع : على الغنم والطير والشمس والقمر والليل والنهار والآبار والحياض وصفة النجم
والخامس : على الزرع والكرم والعنب وأسماء البقول والأشجار والرياح والسحاب والأمطار . انتهى
ولأبي علي : محمد بن المستنير المعروف : بقطرب النحوي
المتوفى : سنة 206 ، ست ومائتين
ولأبي منصور : عبد القاهر بن طاهر البغدادي
المتوفى : سنة 429 ، تسع وعشرين وأربعمائة
ولأبي سعيد : عبد الملك بن ( 2 / 1433 ) قريب الأصمعي
المتوفى : سنة 216 ، ست عشرة ومائتين
ولأبي يعلى : محمد بن الحسن الفراء البغدادي الحنبلي
المتوفى : 458

كتاب : الصفات والأدوات التي يبتدئ بها الأحداث
لعبد الملك بن علي الهروي المؤذن المؤدب
المتوفى : سنة 489 ، تسع وثمانين وأربعمائة

كتاب : الصفي في العصي
لمحمد بن أحمد بن أبي بكر المستبشري
مختصر
أوله : ( الحمد لله عالم الخفيات . . . )

كتاب : صفة قبر النبي - عليه الصلاة والسلام
لأبي بكر الآجري
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة

كتاب : الصلاة على شفيع العصاة
مختصر
لبعض الأروام
أوله : ( الحمد لله الذي لم يزل غفورا حليما . . . الخ )
جمعه من : الكتب المتداولة
ورتبه على :
مقدمة : في معنى الصلاة
وفصلين :
الأول : في الأحاديث الدالة على فضيلة الصلاة
الثاني : في المواضع التي وردت فيها الصلاة
وهي : أربعون
نقلا من : ( مفتاح الحصن ) للجرزي
والخاتمة : في كيفية الصلاة عليه - عليه الصلاة والسلام
جمعها : معتكفا في شهر رمضان سنة 991 ، إحدى وتسعين وتسعمائة

كتاب الصلاة
لأبي ظاهر : إسماعيل بن سودكين الملكي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
رواية : بشر بن الوليد
وللقاضي : إسماعيل بن إسحاق
ولمحمد بن نصر المروزي
ولبرهان الأئمة
وللجلابي
ولأبي عبد الله الزعفراني
ولابن عبدل
ولمعلى الرازي
وللشيخ : جمال الدين بن حمله
ولأبي نعيم الأصفهاني

كتاب الصلاة
لمحمد
رواية : بشر بن غياث

كتاب الصلاح
للإمام : . . . الأقفهسي
المتوفى : سنة

كتاب الصمت
لابن أبي الدنيا

كتاب الصناعة
لأبي جعفر : أحمد بن محمد النحاس
المتوفى : سنة 338 ، ثمان وثلاثين وثلاثمائة

كتاب : الصور هل لها وجود أم لا ؟
ثلاث مقالات
لأرسطو
وأول من تتبع أسرار الصور من الحكماء : ( 2 / 1434 )
أفراطين
فإنه صنف : ( كتاب الصور السبعة وأسرارها )
و ( الصور الثمانية والأربعين )
المشتملة على : ألف واثني عشر كوكبا من الكواكب الثابتة

كتاب : في صوم الأيام البيض
لأبي سعيد : عبد الكريم بن محمد السمعاني
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة

كتاب : صوم المستحاضة المتحيرة
مجلد ضخم
للدارمي الشافعي
وهو : أنه إذا لزمها صوم يومين تصومهما ستة أيام من ثمانية عشر يوما :
ثلاثة : في أولها وثلاثة : في آخرها
وإن لزمها ثلاثة أيام صامت ثمانية أيام وإن لزمها أربعة صامت عشرة وهكذا . . . إلى أربعة عشر يوما
وحاصلها : أنها تضعف الواجب وتزيد يومين
وقد انتخب :
النووي
( مقاصده )
في : ( شرح المهذب )

كتاب الصيام
للحسين بن الحسن المروزي
المتوفى : سنة
ولعبد الوهاب الخفاف
هو : أبو محمد : عبد الوهاب بن عطاء الخفاف البصري
المتوفى : سنة 204
ولأبي حفص البرمكي
هو : عمر بن أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل الفقيه المحدث
المتوفى : سنة 389

كتاب الصيدلة
للبيروني المذكور في : ( الآثار الباقية )

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الضاد )

كتاب : الضاد والظاء
لأبي الحسن : علي بن يوسف القفطي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
ولمحمد بن جعفر القيرواني القزاز
المتوفى : سنة 412 ، اثنتي عشرة وأربعمائة

كتاب الضحايا
لأبي القاسم الجويني الرازي
هو : سليمان بن ناصر بن عمران الأنصاري الشافعي
المتوفى : سنة 512
ولمعلى بن منصور
ولأبي علي الرازي الحنفي
المتوفى : سنة 211 ، إحدى عشرة ومائتين
ولأبي عبد الله الزعفراني الرازي
ولأبي علي الدقاق
هو : حسن بن علي بن محمد الشافعي
المتوفى : سنة 405

كتاب الضمائر
للمولى : محمود بن محمد الشهير : بميرم جلبي
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة

كتاب : الضياع من الفقهاء والمحدثين
لمحمد بن إسحاق الهروي الشافعي
المتوفى : سنة . . . ( 2 / 1435 )

كتاب الضيفان
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى البصري
المتوفى : سنة 203

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الطاء )

كتاب الطاء
لأبي عبد الله : محمد بن علي بن حميدة الحلبي
المتوفى : سنة 550 ، خمسين وخمسمائة

كتاب : طبائع الحيوان
لأرسطو
عشر مقالات
وله في : ( طبائع العالم )
كتبه : للإسكندر
وله في المسائل الطبيعية :
سبع عشرة مقالة

كتاب الطبائع
لأبي عثمان الجاحظ

كتاب الطبائع
من كلام المهدي من الشيعة
وهو : الحسين بن القاسم
وهو مشتمل على : كثير مما سأل عنه :
رزين بن أحمد الهلالي
وهو : الثالث من : ( كتاب المفخر )

كتاب الطب
لأرسطو
خمس مقالات
ولأبي نعيم
من كتب الأحاديث
ولروفس
مقالة

كتاب : طبخ العصير
للصدر الشهيد : حسام الدين
هو : عمر بن عبد العزيز الحنفي
المتوفى : سنة 536
مختصر

كتاب الطبيخ
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
صنفه على : الشهور والأيام
للمعتضد
وتوفي : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين
وليحيى بن أبي منصور أيضا
( كتاب الطبيخ )

كتاب : طبيعة الإنسان
لأرشجانس

كتاب : الطعام والإدام
للأمير مختار عز الملك : محمد بن عبد الله المسبحي الحراني
المتوفى : سنة 420 ، عشرين وأربعمائة

كتاب الطلسم
للسكاكي

كتاب طمطم الهندي

كتاب : الطلوع والغروب
لأوطولوقس
حرره : نصير الدين الطوسي
من : ( إصلاح ثابت بن قرة )
وهو : مقالتان وستة وثلاثون شكلا . ( 2 / 1436 )

كتاب الطوالق
في العزائم
مما استخرجه : آصف بن برخيا

كتاب : الطوال وأسمائهم وصفاتهم
للشيخ أبي القاسم : علي بن جعفر بن علي السعدي اللغوي
مرتب : على الحروف

كتاب الطهارات
لأبي القاسم الجويني

كتاب الطهارة
في : علم الأخلاق
مر في : حرف التاء
لأبي علي : أحمد بن محمد بن يعقوب بن مسكويه
المتوفى : سنة 421 ، إحدى وعشرين وأربعمائة
أوله : ( اللهم إنا نتوجه إليك ونسعى نحوك . . . الخ )
رتبه على : ست مقالات
الأولى : في الحكمة
الثانية : في الخلق
الثالثة : في الفرق بين الخير والسعادة
الرابعة : في تهذيب الأخلاق
الخامسة : في تهذيب الإنسان
السادسة : في شفاء الأمراض العارضة
و ( الأخلاق الناصري ) :
ترجمته

كتاب الطير
لأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 248 ، ثمان وأربعين ومائتين
وللنضر بن شميل النحوي
ولأبي نصر : أحمد بن حاتم الباهلي
المتوفى : سنة 231

كتاب طيماوس
في علم السحر
على طريقة اليونان
لأرسطو

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الظاء )

كتاب الظفر
في : الجبر والمقابلة
لنصير الدين : محمد الطوسي

كتاب الظل
لعله : ( كتاب الرخامة )
كما مر
فليراجع
لإبراهيم بن سنان بن ثابت الحراني
عمله : في السادس عشر من عمره

كتاب : ظاهرات الفلك
لإقليدس
وحرره :
نصير الدين الطوسي
وهو : ثلاثة وعشرون شكلا
ويوجد في بعض النسخ : خمسة وعشرون شكلا
قال : لم يقع لي من الكتاب غير نسخة في غاية السقم
و ( شرح له ) :
للتبريزي
سقيم أيضا
فأكثرت النظر فيها وحررت ما تراءى لي من الكتاب على ما تصورته . ( 2 / 1437 )

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف العين )

كتاب العاقبة
في البعث
للإمام أبي محمد : عبد الحق بن عبد الرحمن الإشبيلي الأزدي
المتوفى : سنة 582

كتاب : العالم والمتعلم
لأبي حنيفة إمامنا الأعظم : نعمان بن ثابت - رحمه الله
أوله : ( الحمد لله حيا لا يموت . . . الخ )
وهو : كتاب
مشتمل على : العقائد والنصائح
بطريق : السؤال من المتعلم والجواب عن العالم بقال
رواه : مقاتل عن الإمام

كتاب العبادات
على مذهب الحنبلية
لعون الدين : يحيى بن محمد بن هبيرة الشيباني وزير المكتفي
المتوفى : سنة 560 ، ستين وخمسمائة

كتاب العبادلة
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أوله : ( الحمد لله بحمد الحمد فإنه أوفى . . . الخ )
ذكر فيه : ما نطقت به ألسنة العبادلة

كتاب : العجائب الطبيعية والغرائب الصناعية
مر في : حرف العين
لأبي الريحان : محمد بن أحمد البيروني
المتوفى : سنة 423 ، ثلاث وعشرين وأربعمائة
ذكره في : الآثار الباقية
وقال : لعلنا نتكلم على العزائم والنيرنجيات والطلسمات فيه بما يغرس به اليقين في قلوب العارفين ويزيل الشبهة عن أفئدة المرتابين

كتاب : العجائب الكبير
لإبراهيم بن وصيف شاه
المتوفى : سنة
ذكره : النويري

كتاب العجائب
لأبي عبد الرحمن : محمد بن المنذر الحافظ الهروي المعروف : بشكر
المتوفى : سنة

كتاب : العجائب والغرائب
في : النيرنجيات والطلسمات
للمولى : محمد بن قاضي منياس
أورد فيه : ما لا يوجد في الكتب
ولمحمود بن حمزة الكرماني الحنفي
لعله : ( عجائب القرآن )
كما مر

كتاب : العجائب والغرائب
لرجل مغربي
كما قال مترجمه : السروري
وهو على : عشر مقالات
الأولى : في العلويات وفيها : نظائر
الثانية : في الأفلاك
الثالثة : في الزمان
الرابعة : في السفليات وفيها : أنظار
الخامسة : في العناصر
السادسة : في المعادن . ( 2 / 1438 )
السابعة : في النبات
الثامنة : في الحيوانات وفيها : تفصيل التشريح
التاسعة : في القوى
العاشرة : في الجن

كتاب العدل
أربع مقالات
لأرسطو
وله في صفاته :
كتاب آخر
أربع مقالات أيضا

كتاب : العرس والعرائس
للجاحظ

كتاب : العراقيين
في الفروع
لمحمد بن الحسن الصانع الحلال الشافعي
ذكره : السبكي

كتاب : العرش وصفته
لابن أبي شيبة : محمد بن عثمان
المتوفى : سنة
ولابن تيمية
ذكر فيه : أن الله - تعالى - يجلس على الكرسي وقد أخلى مكانا يقعد معه رسول الله - صلى الله عليه وسلم
ذكره : أبو حيان في : ( النهر ) في قوله - سبحانه وتعالى - : ( وسع كرسيه السموات )
وقال : قرأت في : ( كتاب العرش )
لأحمد بن تيمية
ما صورته بخطه
وللحافظ الكبير : محمد بن عثمان الذهبي
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة

كتاب العروض
لخليل بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 175 ، خمس وسبعين ومائة
وهو : أول من وضع هذا الفن وحصر به أشعار العرب
وعليه رد لابن المنجم : علي بن عبد الله
المتوفى : سنة

كتاب العروض
للإمام : حسن بن محمد الصغاني
المتوفى : سنة 605
ولأبي إسحاق : إبراهيم محمد الزجاج النحوي
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
ولأبي الحسن : سعيد بن مسعدة الأخفش الأوسط البلخي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة
ولأبي الفتح : عثمان بن جني
مختصر
ولأبي عمر : صالح بن إسحاق النحوي
المتوفى : سنة 245
ولأبي عثمان : بكر بن محمد المازني النحوي
المتوفى : سنة 248 ، ثمان وأربعين ومائتين
ولأبي بكر : محمد بن عبد الملك الشنتريني النحوي
المتوفى : سنة 555 ، خمس وخمسين وخمسمائة
ولأبي الحسن : علي بن زيد البيهقي

كتاب العزاء والصبر
للحافظ : أبي بكر بن أبي الدنيا القرشي
المتوفى : سنة 281 ، إحدى وثمانين ومائتين . ( 2 / 1439 )

كتاب العزلة
لأبي سليمان : حمد بن محمد الخطابي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة

كتاب العزلة
لأبي الفتح : عبيد الله بن أحمد النحوي المعروف : بجخجخ
وكان من علماء القرن الرابع
ولأبي عساكر

كتاب العشب
لأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 248 ، ثمان وأربعين ومائتين

كتاب العشرات
لابن خلويه : حسين بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة

كتاب العشرين
في الكيميا
لأبي بكر : أحمد بن وحشية
وسماه : أيضا : ( كتاب الفوائد )
قال : وإنما سميته بهذا الاسم لأني ذكرت فيه جميع ما استفدته في أسفاري

كتاب العشق
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين
ومن كتب أرسطو
ثلاث مقالات

كتاب العظة والزهد
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449
وهو : مائة وعشرون كراسة

كتاب العظمة
للحافظ أبي الشيخ : عبد الله بن محمد بن جعفر بن حبان الأصبهاني
المتوفى : سنة 369 ، تسع وستين وثلاثمائة
وهو على : طريقة المحدثين بالتحديث والإسناد
ذكر فيه : عظمة الله - تعالى - وعجائب الملكوت العلوية والأخبار النوادر
أوله : ( الحمد لله العظيم الوكيل . . . الخ )
في مجلد
وللشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة

كتاب العقارب
مختصر
فيه : أربعون مسألة
ولدها : المزني
ورواها عنه : الأنماطي
قال السبكي : وأظن أن الحداد نسج فروعه على منوالها

كتاب العقاقير
مختصر
لبعض الهنود القدماء

كتاب العقل
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين
ولداود بن المجير بن سليمان الطائي البصري
المتوفى : سنة 206 ، ست ومائتين
قال الذهبي : ( 2 / 1440 )
روى عبد الغني عن الدار قطني قال :
( كتاب العقل ) :
وضعه : ميسرة بن عبد ربه
ثم سرقه منه : داود المذكور
وركبه : بأسانيد غير أسانيد ميسرة
وسرقه :
عبد العزيز بن أبي رجاء
فركبه : بأسانيد أخر
ثم سرقه :
سليمان بن عيسى السجزي
فأتى بأسانيد أخر . انتهى

كتاب : العقل والعقلاء
لابن عبد البر : يوسف بن عبد الله القرطبي
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة

كتاب العلائي
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة

كتاب العلل
في الحديث
لأبي زرعة : عبد الرحمن بن عمرو الضبي
وللترمذي
وللدار قطني

كتاب العلل
في الفقه
لعيسى بن أبان تلميذ الإمام : محمد بن الحسن

كتاب العلل
لسفيان بن سحبان

كتاب : العلل المبوب على أبواب الفقه
لأبي محمد : عبد الرحمن بن أبي حاتم : محمد الرازي
المتوفى : سنة 327 ، سبع وعشرين وثلاثمائة

كتاب : العلل المتناهية
مر في : حرف العين
في : الحديث
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة

كتاب : العلل والأعراض
لنجم الدين : أحمد بن أسعد بن العالمة الطبيب
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
وهو : من جوامع الإسكندرانيين أيضا
ذكره : في أول : ( شرح الأسباب )

كتاب : العلل والعلاجات
لجالينوس
على : ثلاثة وستين بابا

كتاب العلم
لأبي خيثمة : زهير بن حرب بن شداد الحربي البغدادي
المتوفى : سنة 234 ، أربع وثلاثين ومائتين

كتاب : العلم والتعليم
للإمام أبي زيد : أحمد بن سهل البلخي
المتوفى : سنة 322 ، اثنتين وعشرين وثلاثمائة . ( 2 / 1443 )

كتاب : علوم الوهب
للشيخ : محيي الدين بن عربي
أوله : ( أحمد لله مفرج الهموم . . . الخ )

كتاب العماد
في النجوم
لأبي القاسم المغربي
هو : الوزير أبو القاسم : الحسين بن علي بن الحسين المغربي
المتوفى : سنة 418

كتاب العماء
في علم السحر
على : طريقة العبرانيين والعرب
لخلف بن يوسف الرسماساني ( الدستميساني ) كورة بين : واسط والبصرة

كتاب : العمر وطوله وقصره
لأرسطو
مقالة

كتاب : العمل بالزرقالة
لحامد بن خضر المعروف : بأبي محمود الخجندي

كتاب العمل
لأبي إسحاق : عبد الرحمن الفوراني
المتوفى : سنة 461

كتاب : العود والملاهي
ليحيى بن أبي منصور الموصلي

كتاب العهد
لبقراط
ويعرف أيضا : ( بكتاب الأيمان )
وضعه : للمتعلمين ولمن يعلمونه أيضا ليقتدوا به وأن لا يخالفوا ما شرطه عليهم فيه وأن يتقي في نقل هذه الصناعة من الوراثة إلى الإذاعة

كتاب العهد
لجابر بن حيان
مختصر
أوله : ( هذا كتاب العهد إليكم يا بني الأكارم . . . الخ )

كتاب العهود
التي أخذها سليمان بن داود - عليهما السلام - على جميع الجن والشياطين

كتاب العهود
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة

كتاب العين
في الكاف
لصاحب : ( كتاب الرياض )

كتاب العين
في اللغة
اختلف الناس في مؤلفه
فقيل : للخليل بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 175 ، خمس وسبعين ومائة
قال السيوطي في ( المزهر ) :
وهو : أول من صنف فيه في جمع اللغة وهذا الكتاب أول التأليف
قال الإمام فخر الدين في ( المحصول ) :
أصل الكتب في اللغة : ( كتاب العين )
وأطبق الجمهور على القدح فيه
ويفهم من كلام السيرافي في ( طبقاته ) : أنه لم يكمله
بل أكثر الناس أنكروا كونه من تصنيفه
قال بعضهم :
وإنما هو :
لليث بن نصر بن سيار الخراساني
وقيل : عمل الخليل قطعة من : أوله إلى : آخر حرف العين
وكمله : الليث
ولهذا لا يشبه أوله آخره
وعن ابن المعتز :
كان الخليل منقطعا إلى الليث فلما صنفه وقع عنده موقعا عظيما فأقبل على حفظه وحفظ منه النصف
ثم اتفق أنه احترق ولم يكن عنده نسخة أخرى والخليل قد مات فأملى النصف من حفظه وجمع علماء عصره ليكملوه فكملوه على نمطه
أورد ذلك : ياقوت في ( معجم الأدباء )
وعن أبي الطيب اللغوي :
أن الخليل رتب أبوابه
وتوفي : من قبل أن يحشوه
قال ثعلب : وقد حشاه قوم من العلماء إلا أنه لم يؤخذ عنهم رواية فاختل لهذا
وعن ابن راهويه :
كان الخليل عمل منه : باب العين وحده وأحب الليث أن ينفق سوق الخليل
فصنف : باقيه
وسمى نفسه : الخليل من حبه له
فهو إذا قال فيه : قال الخليل بن أحمد فهو : الخليل
وإذا قال : قال الخليل مطلقا فهو : يحكي عن نفسه
فجميع ما فيه من الخلل منه لا من الخليل
وأما قدح الناس فيه :
فقال ابن جني في ( الخصائص ) :
أما ( كتاب العين ) ففيه من : التخليط والخلل والفساد ما لا يجوز أن يحمل على أصغر أتباع الخليل فضلا عنه نفسه
واختصره :
أبو بكر : محمد بن الحسن بن مذحج الزبيدي الأندلسي اللغوي
المتوفى : سنة 379 ، تسع وسبعين وثلاثمائة
سماه : ( الاستدراك على كتاب العين )
قال فيه : إنه لا يصح أنه له ولا يثبت عنه وأكثر الظن فيه أن الخليل سبب أصله ثم هلك قبل كماله فتعاطى إتمامه من لا يقوم في ذلك فكان ذلك سبب الخلل
والدليل على ما ذكره ثعلب : اختلاف النسخ واضطراب رواياته
وعن أبي علي القالي :
لما ورد ( كتاب العين ) من بلاد خراسان في زمن : أبي حاتم أنكره : هو وأصحابه أشد الإنكار لأن الخليل لو كان ألفه لحمله أصحابه عنه وكانوا أولى بذلك من رجل مجهول
ولما مضت بعده مدة طويلة ظهر الكتاب في زمان : أبي حاتم وذلك في حدود : سنة 250 ، خمسين ومائتين فلم يلتفت أحد من العلماء إليه
ومن الدليل على كونه لغير الخليل : أن جميع ما وقع فيه من معاني النحو إنما هو : على مذهب الكوفيين وبخلاف مذهب البصريين على خلاف ما ذكره سيبويه عن الخليل
وسيبويه : حامل علم الخليل
وفيه : خلط الرباعي والخماسي من أولهما إلى آخرهما
فهذبنا :
جميع ذلك في المختصر
وجعلنا لكل شيء منه : بابا يحصره
وكان الخليل أولى بذلك . انتهى كلام الزبيدي . في صدر كتابه ( الاستدراك على العين )
قال السيوطي :
وقد طالعته فرأيت وجه التخطئة غالبا من جهة التصريف والاشتقاق
وأما أنه يخطأ في لفظه من حيث اللغة بأن يقال : هذه اللفظة كذب فمعاذ الله : لم يقع ذلك وحينئذ لا قدح فيه فالإنكار راجع إلى الترتيب وهذا أمر هين
وإن كان مقام الخليل يتنزه عن ارتكاب مثل ذلك فلا يمنع الوثوق به والاعتماد عليه
وأما التصحيف فمن ذا الذي سلم من التصحيف
وممن ألف الاستدراك على ( العين ) :
أبو طالب : المفضل بن سلمة الكوفي
المتوفى : سنة 536
قال أبو الطيب :
رد أشياء من ( العين ) أكثرها غير مردود
وترتيبه : ليس على الترتيب المعهود
وقد نظم :
أبو الفرج : سلمة بن عبد الله المعافري
في ترتيبه
أبياتا
منها :
العين والحاء ثم الهاء والخاء ... والغين والقاف ثم الكاف أكفاء
والجيم والشين ثم الضاد يتبعها ... صاد وسين وزاي بعدها : طاء
والدال والتاء ثم الظاء متصل ... بالطاء ذال وثاء بعدها : راء
واللام والنون ثم الفاء والباء ... والميم والواو والمهموز والياء
قال أبو طالب المفضل :
ذكر صاحب ( العين ) : أنه بدأ بحرف العين لأنها أقصى الحروف مخرجا
قال : والذي ذكره سيبويه أن الهمزة أقصى الحروف مخرجا
قال : ولو قال بدأت ( بالعين ) لأنها أكثر في الكلام وأشد اختلاطا بالحروف لكان أولى
وقال السيوطي أيضا في ( طبقات النحاة ) :
بدأ : بسياق مخارج الحروف
ثم : بإحصاء أبنية الأشخاص وأمثلة أحداث الأسماء
فذكر : أن عدد أبنية كلام العرب المستعمل والمهمل على مراتبها الأربع من : الثنائي والثلاثي والرباعي والخماسي من غير تكرير : اثنا عشر ألف ألف وثلاثمائة ألف وخمسة آلاف وأربعمائة واثنا عشر ألفا
الثنائي : سبعمائة وستة وخمسون
والثلاثي : تسعة عشر ألفا وستمائة وخمسون
والرباعي أربعمائة ألف وإحدى وتسعون ألفا وأربعمائة
والخماسي : أحد عشر ألف ألف وسبعمائة وثلاثة وتسعون ألفا وستمائة
ذكره حمزة الأصبهاني في ( الموازنة ) فيما نقله عنه المؤرخون
وهذا صريح في أنه أكمله والله - سبحانه وتعالى - أعلم . انتهى
أقول :
وعليه مدخل :
لأبي الحسن : النضر بن شميل النحوي من أصحاب الخليل
وتوفي : سنة 204 ، أربع ومائتين
وصنف :
أحمد بن محمد الخارزنجي
( تكملة ) له
وتوفي : سنة 348 ، ثمان وأربعين وثلاثمائة
وجمع :
أبو عمر : محمد بن عبد الواحد المعروف : بغلام ثعلب
فأتت العين
وصنف :
محمد بن عبد الله الإسكافي الخطيب
كتابا . ( 2 / 1444 )
في : غلط العين
وفيه : شيء كثير من أغلاط الأدباء
وصنف :
أبو غالب بن النباتي
كتابا : متعلقا به
سماه : ( فتح العين )
قال السيوطي :
وهو : كتاب عظيم النفع
واختصره :
محمد بن حسن الزبيدي
أوله : ( الحمد لله حمدا يبلغ رضاه ويوجب الزلفى لديه . . . الخ )
قال : هذا كتاب أمر بجمعه وتأليفه :
الأمير الحاكم : المستنصر بالله - تعالى - فأخذ عيونه وحذف حشوه وأسقط فضول الكلام المتكرر فيه وأصلح ما اختل فيه وأوقع كل شيء موقعه
فقال : إن الكتاب لا يصح له ولا يثبت عنه وقد كان جلة البصريين الذي أخذوا عن أصحابه وحملوا عمله عن رواته ينكرون هذا ويرفضونه إذ لم يرد إلا عن رجل واحد غير مشهور في أصحابه
وأكثر الظن فيه : أن الخليل سبب أصله ورام تثقيف كلام العرب ثم هلك قبل كماله فتعاطى إتمامه من لا يقوم في ذلك مقامه فهذا سبب الخلل الواقع به

كتاب : العين من البدن
لبقراط

كتاب : العين والدين
في الوصايا
لابن شريح : أحمد بن عمر الشافعي
المتوفى : سنة
ولمحمد بن الحسن الشيباني

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الغين )

كتاب : الغادي والمغتدي
مقالتان
لأبي جعفر : أحمد المعروف : بابن أبي الأشعث بن محمد الطبيب
فرغ من تأليفه : بقلعة ترقي من أرمينية
في : صفر الخير سنة 348 ، ثمان وأربعين وثلاثمائة
وتوفي : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة

كتاب الغذاء
لبقراط
أربع مقالات
يستفاد منه : علل وأسباب مواد الأخلاط
أعني : علل الأغذية وأسبابها
وله : ( كتاب الغدد )

كتاب الغرايبات
للأريب البارع : علي بن موسى بن سعيد المغربي الأندلسي
المتوفى : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة

كتاب : غرائب الاتفاق

كتاب : الغرائب والغوامض
في مجلد
لأبي نصر : سعد بن عبد الله الغزنوي
المتوفى : سنة
ولابن رشيق

كتاب : الغرق والسرق
للأمير المختار : محمد بن عبد الله المسبحي الكاتب
المتوفى : سنة 420 ، عشرين وأربعمائة

كتاب الغلمان
لأبي الفرج : علي بن حسين الأصفهاني . ( 2 / 1445 )
المتوفى : سنة 356 ، ست وخمسين وثلاثمائة
ولأبي منصور : عبد الملك بن أحمد الثعالبي
المتوفى : سنة 439

كتاب : الغناء وتحريمه
للقاضي أبي الطيب : أحمد بن عبد الله الطبري المكي الشافعي
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة

كتاب : الغوامض والعواصم
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة

كتاب الغين
في الحروف

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الفاء )

كتاب الفاخر
للمفضل بن سلمة
ألفه : فيما دار واشتهر بين الناس وسار كالأمثال
وشرحها . ثم شرحه

كتاب الفال
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين

كتاب فاه باللسان ورسمه بالبنان على ألواح البيان في عالم العيان
للبوني

كتاب : الفتن والملاحم
لنعيم بن حماد المروزي
المتوفى : سنة 229
ولأبي عمرو : عثمان بن سعيد بن عثمان الداني المذكور في : ( التيسير )
المتوفى : سنة 444 ، أربع وأربعين وأربعمائة

كتاب الفتوة
في كراسة
لإدريس بن عبد الله التركماني الحنفي

كتاب الفتوة
للشيخ : أبي عبد الرحمن محمد بن الحسين السلمي
المتوفى : سنة 413 ، ثلاث عشرة وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أبدى آثار فضله على خواص عباده . . . الخ )

كتاب الفراسة
لأرسطو
ولفخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة

كتاب الفرائض
لصاحب : ( الهداية )

كتاب الفرج
هو : ( الفرج بعد الشدة )
مر في : حرف الفاء
لابن أبي الدنيا

كتاب الفرح
فارسي
لأبي الحسن : علي بن نصر البغدادي
المتوفى : سنة 378
ألفه : لقوام الدولة
مشتملا على : أقاويل الحكماء والملوك . ( 2 / 1446 )

كتاب الفرس
لأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 248 ، ثمان وأربعين ومائتين

كتاب : الفرق بين الصالح وغير الصالح
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
ذكره في كتابه : ( نصيحة الملوك )

كتاب الفرق
لجالينوس الطبيب
شرحه : أبو جعفر أحمد بن محمد الطبيب
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة
في مقالتين
وفرغ منه : في رجب سنة 343 ، ثلاث وأربعين وثلاثمائة

كتاب الفرق
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى البصري
وهو : مختصر
أوله : ( الحمد لله حق حمده . . . الخ )
قال : هذا كتاب على ذكر ما خالف فيه الإنسان ذوات الأربع من السباع والبهائم والطير
ولأبي سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
المتوفى : سنة 216 ، ست عشرة ومائتين
ولأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 248 ، ثمان وأربعين ومائتين
ولأبي إسحاق إبراهيم بن السري الزجاج النحوي
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
ولأبي عبد الله محمد بن عبد الله بن حميدة الحلي
المتوفى : سنة 550 ، خمسين وخمسمائة
وصنف :
القاضي شهاب الدين أبو إسحاق : إبراهيم بن عبد الله بن أبي الدم الحموي
المتوفى : سنة 642 ، اثنتين وأربعين وستمائة
( كتابا : في الفرق الإسلامية )

كتاب الفروسية
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
ولبعض المصريين
أوله : ( الحمد لله الرحيم الغفار الكريم القهار . . . الخ )

كتاب الفصاحة
لأبي حاتم سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة
ولأبي حنيفة : أحمد بن داود الدينوري
المتوفى : سنة 281 ، إحدى وثمانين ومائتين

كتاب : الفصد والحجامة
لبقراط

كتاب الفضائل
أي : فضائل شهر رمضان
لأبي مختار بن محمود الزاهدي
المتوفى : سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة
ذكر فيه : أنه جمع فضائل رمضان ليكون عونا في المجالس والمواعظ فوجد الوظائف المتعلقة بهذا الشهر عشرا :
الأولى : فضائل علي - رضي الله عنه
الثانية : فضائل التراويح
الثالثة : فضائل صلوات كل ليلة
الرابعة : فضائل الصوم
الخامس : فضائل دعوات الصوم
السادسة : فضائل نية الصوم
السابعة : فضائل صلوات كل يوم
الثامنة : ( 2 / 1447 ) فضائل خدمة المرأة
التاسعة : الخبر العام فيه
العاشرة : مسائل الصوم لكل يوم

كتاب : الفضائل وجامع الدعوات والأذكار
للشيخ أبي عبد الله : محمد بن الخفيف الشيرازي الصوفي
المتوفى : سنة 371 ، إحدى وسبعين وثلاثمائة
مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي رفع السماء وما سمكها . . . الخ )
رتب على : اثنين وستين ومائتي باب
ذكر فيها : فضائل القرآن وأدعية الصلوات وسائر العبادات وأدعية الأنبياء والصحابة والزهاد والتابعين

كتاب : فعل وأفعل
لأبي علي : محمد بن المستنير المعروف : بقطرب النحوي
المتوفى : سنة 206 ، ست ومائتين
وليحيى بن زياد الفراء النحوي
المتوفى : سنة 207 ، سبع ومائتين
وابن الصول ( ولأبي العباس الأحول ) : محمد بن حسن

كتاب : فعلت وأفعلت
لأبي علي : إسماعيل بن قاسم القالي
المتوفى : سنة 356 ، ست وخمسين وثلاثمائة
ولأبي إسحاق : إبراهيم بن محمد الزجاج النحوي
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
ولأبي زيد سعيد بن أوس الخزرجي
المتوفى : سنة 215 ، خمس عشرة ومائتين
ولحسن بن بشر الآمدي
المتوفى : سنة 371 ، إحدى وسبعين وثلاثمائة
وهو : أجوده

كتاب : الفقيه والمتفقه
للخطيب أبي بكر : أحمد بن علي البغدادي
المتوفى : سنة 462 ، اثنتين وستين وأربعمائة

كتاب : الفلاحة الرومية
تأليف الحكيم : قسطوس بن سكوار أسكينه
وترجمه :
سرجس بن هليا الرومي من الرومي إلى العربي يشتمل على اثني عشر بابا
وعربه أيضا :
قسطا بن لوقا البعلبكي
وأسطاف
وأبو زكريا : يحيى بن عدي
وكانت ( ترجمة سرجس ) أكمل وأصلح من غيرها
وترجم هذا الكتاب :
بالفارسية
وسماه الفرس : ( كتاب بور نامه )
وترجمه : بعض المترجمين
من الفارسية إلى العربية
فلم يأت على ما يجب من : الترتيب والكمال

كتاب الفلاحة
لأرسطو
عشر مقالات
ولأبي بكر بن وحشية
ولبعض علماء الروم من القدماء
أوله : ( الحمد لله الرب لكل شيء . . . الخ )

كتاب الفنون
لعلي بن عقيل البغدادي
المتوفى : سنة
جمع فيه : أزيد من أربعمائة فن . ( 2 / 1448 )

كتاب الفوائد
للإمام أبي عبد الله : محمد بن إسماعيل البخاري
المتوفى : سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
ذكره الترمذي في كتاب : ( المناقب ) من جامعه

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف القاف )

كتاب القائف
على منوال : كليلة ودمنة
لأبي العلا : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
وهو : في ستين كراسة
ولم يتم
وله كتاب : ( منار القائف )
يتضمن تفسيره في : عشرة كراريس

كتاب القبائل
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى النحوي
توفي : سنة
ولأبي عمر : محمد بن عبد الواحد غلام ثعلب
المتوفى : سنة 345 ، خمس وأربعين وثلاثمائة
وللشريف أبي علي : حسن بن محمد بن أسعد
للشريف أبي علي : محمد بن أسعد الجواني
و ( الجوانية ) : من قرى المدينة النسابة
المتوفى : سنة 588

كتاب القبور
لعله : في أحوال القبور
مر
لابن أبي الدنيا

كتاب القديم
للإمام : محمد بن إدريس الشافعي
المتوفى : سنة 204 ، أربع ومائتين
رواه الكرابيسي عنه

كتاب القرا
بكسر القاف
لمحب الدين : أحمد بن عبد الله الطبري ثم المكي
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة

كتاب القراءات السبع
للإمام الحافظ أبي بكر : أحمد بن موسى بن العباس المعروف : بابن مجاهد التميمي المقري
المتوفى : سنة 324 ، أربع وعشرين وثلاثمائة
وهو : أول المسبعين يعني من اقتصر على قراءة السبعة فقط
وروى فيه عن الداجوني وابن جرير
وقام الناس في زمانه وبعده فألفوا فيه
كأبي بكر : أحمد بن نصر السرائي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
ثم صاحب ( الشامل والغاية )
ومؤلف ( المنتهى )
وغير ذلك
قدم فيه النافع على غيره من السبعة
شرحه أبو علي : حسن بن أحمد الفارسي النحوي
المتوفى : سنة 377 ، سبع وسبعين وثلاثمائة
وسماه : ( الحجة )
ثم اختصرها أبو محمد : مكي بن أبي طالب المقري
المتوفى : سنة 437 ، سبع وثلاثين وأربعمائة
واختصر هذا الشرح أيضا أبو طاهر : إسماعيل بن خلف الأندلسي
المتوفى : ( 2 / 1449 ) سنة 455 ، خمس وخمسين وأربعمائة
وشرحه أيضا : عثمان بن جني تلميذ الفارسي
وسماه : ( المحتسب )

كتاب القراءات
لأبي الحسن : علي بن عمر الدار قطني
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة
جمع الأصول في أبواب عقدها أول الكتاب وصار القراء بعده يسلكون طريقته في التأليف
ولأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 248 ، ثمان وأربعين ومائتين
ولأبي العباس : أحمد بن يحيى الثعلب
ولابن خالويه : حسين بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
ومن كتب القراءات كتاب :
( القراءة )
للفضل بن العباس الأنصاري
ولأبي عبيد : القاسم بن سلام
ولأبي معاذ : الفضل بن خالد النحوي
ولمحمد بن يحيى القطيعي
وكتاب ( القراءات السبع )
لابن مجاهد وهو : أبو بكر : أحمد بن محمد بن العباس بن مجاهد
وكتاب : ( السبع )
لأبي بكر : محمد بن الحسن الموصلي المعروف : بالنقاش
وأول ما صنف من الكتب المعتبرة كتاب :
( القراءات )
لأبي عبيد : القاسم بن سلام
المتوفى : سنة 224 ، أربع وعشرين ومائتين
وجعلهم خمسة وعشرين قارئا مع السبعة
ثم أحمد بن جبير بن محمد الكوفي نزيل أنطاكية
المتوفى : سنة 258 ، ثمان وخمسين ومائتين
جمع كتابا في القراءات الخمس من كل مصر واحد
والقاضي : إسماعيل بن إسحاق المالكي صاحب : ( قالون )
المتوفى : سنة 282 ، اثنتين وثمانين ومائتين
ألف كتابا في القراءات
جمع فيه : قراءات عشرين إماما منهم السبعة
ثم أبو جعفر : محمد بن جرير الطبري
جمع كتابا حافلا
سماه : ( الجامع )
فيه نيف وعشرون قراءة
وتوفي : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
وبعيده أبو بكر : محمد بن أحمد بن عمر الداجوني
جمع كتابا في القراءات
وأدخل معهم : أبا جعفر أحد العشرة
وتوفي : سنة 324 ، أربع وعشرين وثلاثمائة
ثم ابن مجاهد
وصنف الأئمة المتقدمون في : ( إعراب حروف القرآن وشاذه ومعانيه )
وأسدوها حرفا حرفا إلى الصحابة والتابعين
كعباس بن الفضل وابن سعدان وأبي الربيع الزهراني ويحيى بن آدم ونصر بن علي الجهضمي وأبي هشام الرفاعي وابن مجاهد وغيرهم

كتاب القراءة خلف الإمام
للإمام أبي عبد الله : محمد بن إسماعيل البخاري صاحب : الصحيح

كتاب القرانات
وهو : كبير وصغير
لكنكه الهندي . ( 2 / 1450 )
ولأبي معشر
مجلد
ذكر فيه ممازجاتها بالاتصالات
وشرح كونها في الاستقامة والرجوع

كتاب القرانات
لأبي الفتح : جراش بن أحمد الهمداني

كتاب قسمة الأعداد
لأرسطيقوس اليوناني

كتاب : قسمة الإنسان على مزاج السنة
لبقراط
كتبه إلى : أقطيغيولس قيصر الروم

كتاب قسمة الشروط التي تشترط في القول
ثلاث مقالات
لأرسطو

كتاب القسم
لأرسطو
ست وعشرون مقالة
يذكر فيه : أقسام الزمان والنفس والشهوة وأنواع الموجودات

كتاب : القصار وأسمائهم وصفاتهم
على الحروف
مختصر
للشيخ أبي القاسم : علي بن جعفر بن علي اللغوي السعدي المعروف : بابن القطاع الصقلي
المتوفى : سنة 515 ، خمس عشرة وخمسمائة

كتاب : القضاة والشهود
لإبراهيم الحربي

كتاب : القضاء والقدر
لاين قيم الجوزية

كتاب : القضايا والتجارب
للمسعودي
ذكره في : ( مروج الذهب )

كتاب : القضيب
لأبي الحسين : أحمد بن يحيى بن الراوندي
المتوفى : سنة 301 ، إحدى وثلاثمائة
ولأبي زيد : سعيد بن أوس الخزرجي
المتوفى : سنة

كتاب : قطع الخطوط على نسبة
لأبلونيوس النجار الإسكندراني
مقالتان
وله : ( كتاب قطع السطوح على نسبة )
مقالة

كتاب : القلب
لبقراط

كتاب : القمر
في الصنعة
من جملة : مائة واثني عشر كتابا
تأليف : الشيخ أبي موسى : جابر بن حيان الطوسي
المتوفى : سنة 160 ، ستين ومائة
ولابن وحشية
لعله : ( أسرار الشمس والقمر )
ذكره داود في : ( تذكرته ) . ( 2 / 1451 )

كتاب القناعة
للحافظ أبي بكر ابن السني : أحمد بن محمد الدينوري
المتوفى : سنة 364 ، أربع وستين وثلاثمائة
ولابن أبي الدنيا

كتاب : القوى الطبيعية
لجالينوس
ثلاث مقالات
نقله : حنين بن إسحاق

كتاب القوافي
لأبي علي : محمد بن المستنير المعروف : بقطرب النحوي
المتوفى : سنة
ولأبي إسحاق : إبراهيم بن محمد الزجاج النحوي
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
ولأبي الحسن : سعيد بن مسعدة البلخي المعروف : بالأخفش الأوسط
المتوفى : سنة
ولأبي العباس : محمد بن يزيد المعروف : بالمبرد النحوي
المتوفى : سنة
ولأبي العباس : أحمد بن محمد الإشبيلي
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة
ولأبي عثمان : بكر بن محمد المازني النحوي
المتوفى : سنة 248 ، ثمان وأربعين ومائتين

كتاب : القوانين في أصول الدين
لأبي العباس : أحمد بن مسعود الخزرجي الأنصاري القرطبي
المتوفى : سنة 601 ، إحدى وستمائة

كتاب القوت
للإمام الأذرعي
المتوفى : سنة

كتاب : القوس والترس
لأبي زيد : سعيد بن أوس الخزرجي
المتوفى : سنة

كتاب : القول على الربوبية
لأرسطو

كتاب : القولنج وأنواعه ومداواته
مقالتان
لأبي جعفر : أحمد بن محمد الطبيب
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة
ولابن سينا
وأكمله :
فخر الدين بن الساعاتي

كتاب القياس
للموفق البغدادي المذكور في : ( الإنصاف )
ثم أضاف : إليه المدخل والمقولات والعبارة والبرهان
فجاء : أربع مجلدات
كذا في : ( العيون )
ولأرسطو
مقالتان

كتاب : قيام الليل
للإمام أبي عبد الله : محمد بن نصر المروزي
ذكره البقاعي في : ( حاشية شرح الألفية )

كتاب القيان
لابن الحاجب : النعمان ( عبد العزيز )

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الكاف )

كتاب الكتاب المتمم
لعبد الله بن جعفر المعروف : ( 2 / 1452 ) بابن درستويه النحوي
المتوفى : سنة 347 ، سبع وأربعين وثلاثمائة
قيل : إن الكتاب الثاني مخفف بمعنى الكتابة فحينئذ يكون المعنى كتاب الكتابة
وفى رواية مشدد : بمعنى : المكتب وهو : الأنسب بحسب المعنى كذا في ترجمة الموضوعات

كتاب : كرامات الأولياء
للخلال أبي محمد : عبد الله بن نجم بن محمد بن ساش المعروف : بالخلال المصري المالكي
المتوفى : سنة 616
ولابن الأعرابي
هو : أبو عبد الله : محمد بن زياد الكوفي اللغوي
المتوفى : سنة 231

كتاب : الكرامات وبراهين الصالحين
لأبي عبد الله : محمد بن إبراهيم بن شق الليل أبي عبد الله الطليطلي
المتوفى : سنة 445
ذكره صاحب : ( الدر النظيم )

كتاب الكرة
لحسن بن الصباح

كتاب : الكرة المتحركة
لأوطولوقس
أصلحه : ثابت
وحرره : نصير الدين
وهو : مقالة واحدة واثنا عشر شكلا

كتاب : الكرة والاسطوانة
لأرشميدس المصري
أصلحه : ثابت بن قرة
وسقط عنه بعض المصادرات لقصور فهم ناقله إلى العربية عن إدراكه وعجزه
وشرح :
أوطوقيوس العسقلاني
مشكلات هذا الكتاب
الذي نقله : إسحاق بن حنين إلى العربية
فحرره : نصير الدين على الترتيب
فإنه في نسخة ثابت : ثمانية وأربعون شكلا
وفى نسخة إسحاق : ثلاث وأربعون
وألحق في آخرها :
( مقالة أرشميدس )
في : تكسير الدائرة
فإنها كانت مبنية على : بعض المصادر المذكورة

كتاب الكرم
لأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 248

كتاب الكسب
لأبي عبد الله : أحمد بن حرب النيسابوري
المتوفى : سنة 234 ، أربع وثلاثين ومائتين
وللإمام : محمد بن الحسن الشيباني
شرحه :
الإمام شمس الأئمة : محمد بن أحمد بن أبي سهل السرخسي
المتوفى : سنة 483 ، ثلاث وثمانين وأربعمائة
وللحلواني شمس الأئمة :
( كتاب الكسب ) أيضا

كتاب : الكسر والجبر
لبقراط
وهو : ثلاث مقالات
يتضمن كل : ما يحتاج إليه الطبيب من هذا الفن . ( 2 / 1453 )

كتاب الكفارات
لمحمد بن شجاع
وهو : أبو عبد الله الثلجي الحنفي
المتوفى : سنة 267

كتاب الكفالة
لابن عبدل

كتاب الكنى
لابن عبد البر : يوسف بن عبد الله القرطبي
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة
وللإمام : مسلم
وللنسائي
ولأبي أحمد : الحاكم النيسابوري
اختصره :
الذهبي
مع الزيادة
وسماه : ( المقتنى في سرد الكنى )
قال : وقد جمع الحفاظ كتبا في الكنى
ومن أجلها وأطولها :
( كتاب النسائي )
ثم جاء :
أبو أحمد الحاكم
فزاد وأفاد
وعمل ذلك في : أربعة عشرة سفرا
لكنه يتعب الكشف منه لعدم مراعاته ترتيب الكنى على حروف المعجم
فرتبته واختصرته وزدته
و ( كتاب الكنى ) :
للإمام أبي عبد الله : محمد بن إسماعيل البخاري
المتوفى : سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
ذكره :
الحاكم : أبو أحمد
ونقل عنه

كتاب : الكنيات والتعريض
لبعض الأدباء
ولعله : للثعالبي
وهو : كتاب خفيف الحجم
ذكر فيه : أنه ألف كتابا بنيسابور سنة 400 ، أربعمائة
فلما جرى ذكره في : مجلس شاه خوارزم أبي العباس : مأمون بن المأمون
وخرج أمره بإنفاذ نسخه منه
أنشأ نشأة أخرى
وزاد في : أبوابه وترتيبه
وتأنق في : تذهيبه وتهذيبه
وجعله : سبعة أبواب
وهو المسمى : ( بالنهاية في الكناية )

كتاب : الكنايات والطبيعيات
لأرسطو

كتاب : كنكه الهندي

كتاب : الكون والفساد
مقالتان
لأرسطو
لخصه :
القاضي الأجل : أبو الوليد بن رشد المالكي الأندلسي
ولإسكندر الأفردوسي :
مقالة

كتاب الكيا
في النجوم
لكوشيار بن لبان الجيلي

كتاب : كيباس الروحاني

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف اللام )

كتاب اللامات
لابن الأنباري
هو : أبو بكر : محمد أبي القاسم . ( 2 / 1454 )

كتاب : اللبن الحليب
لأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 248 ، ثمان وأربعين ومائتين
ولأبي زيد : سعيد بن أوس الخزرجي
المتوفى : سنة 215 ، خمس عشرة ومائتين

كتاب اللجام
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى البصري

كتاب اللحوم
لبقراط

كتاب اللذة
لأرسطو
مقالتان
لخص فيه :
قول أفلاطون في ( كتابه في السياسة )

كتاب اللصوص
لأبي عثمان : عمرو بن بحر الجاحظ البصري
المتوفى : سنة 255 ، خمس وخمسين ومائتين

كتاب اللغات
لأبي سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
المتوفى : سنة 216 ، ست عشرة ومائتين

كتاب اللواحق
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة

كتاب : اللوح والقلم

كتاب : اللهو واللعب
( كتاب اللهو والملاهي ونزهة المفكر الساهي )
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين

كتاب ليس
لابن خالويه : حسين بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
بنى فيه : كلامه من أوله إلى آخره
على أنه ليس في كلام العرب كذا وليس كذا ولهذا سمي به
وهو : مختصر
أوله : ( الحمد لله موجد الخلق ومبديه ومبقيه . . . الخ )

كتاب : الليل والنهار
لأبي الحسين : أحمد بن الفارس اللغوي
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
ولثاوذوسيوس :
مقالتان
وثلاثة وثلاثون شكلا
حرره : نصير الدين الطوسي

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الميم )

كتاب : ما اتفق لفظه واختلف مسماه
في : الأماكن والبلدان المشتبهة في الخط
لزين الدين : محمد بن موسى الحارثي الهمداني
المتوفى : سنة 584 ، أربع وثمانين وخمسمائة . ( 2 / 1455 )

كتاب : ما اختلف البصريون والكوفيون فيه
في النحو
لابن كيسان : محمد بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 299 ، تسع وتسعين ومائتين

كتاب : ما بعد الطبيعة
مقالة
لأرسطو
ولبندقليس
وكان في زمن داود - عليه السلام

كتاب : مآخذ النظر
لأبي سعيد : عبد الله بن محمد المعروف : بابن أبي عصرون الشافعي الموصلي
المتوفى : سنة 585 ، خمس وثمانين وخمسمائة

كتاب : المأخوذات
في أصول الهندسة
لأرشميدس
ترجمه :
ثابت بن قرة
و ( تفسيره ) :
للأستاذ أبي الحسن : علي بن أحمد النسوي
وهو يشتمل على : خمسة عشر شكلا
حرره : نصير الدين الطوسي
وقد أضافها المحدثون إلى جملة المتوسطات
وعمل : أبو سهل القوهي
مقالة
سماها : ( تزيين كتاب أرشميدس في المأخوذات )

كتاب : ما ضعف من أحاديث ( الصحيحين ) والجواب عنها
للعراقي
المذكور في : ( الألفية )
وفيه : فوائد ومهمات

كتاب : ماليخوليا
لأبي جعفر : أحمد بن محمد الطبيب
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة
ولروفس
وهو : من أجل كتبه

كتاب : ما ورد في حياة الأنبياء بعد وفاتهم
فيه : ألف مسألة
جمعها :
أبو بكر : أحمد بن الحسين البيهقي الشافعي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة

كتاب : ما يجري وما لا يجري
لأبي العباس : أحمد بن يحيى الثعلب النحوي
المتوفى : سنة 291 ، إحدى وتسعين ومائتين

كتاب : ما ينصرف وما لا ينصرف
لأبي إسحاق : إبراهيم بن محمد الزجاج النحوي
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
ولأبي العباس : أحمد بن يحيى الثعلب النحوي

كتاب المباحث
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة

كتاب المبتدأ
من كتب الأحاديث
لأبي حذيفة : إسحاق ( 2 / 1456 ) بن بشر القرشي
هو : بشر بن محمد بن عبد الله أبو حذيفة البخاري
المتوفى : سنة 206

كتاب : المبدأ والمعاد
وهو : على ثلاث مقالات

كتاب المبتدي
لأبي المحاسن : عبد الواحد الروياني الشافعي
المتوفى : سنة 502 ، اثنتين وخمسمائة

الكتاب المبين في تاريخ الأندلس
في ستين مجلدا
لأبي مروان : حيان بن خلف
المتوفى : سنة 469 ، تسع وستين وأربعمائة

كتاب : المتقدمين المدلل في أصول الدين
لهارون بن عبد الولي
المتوفى : سنة 764
وهو مشتمل على : منطق وطبيعي

الكتاب المتوكلي
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
جمع فيه : ما ورد في القرآن الكريم باللغة الحبشية والفارسية والهندية والتركية والزنجية والنبطية والسريانية والعبرانية والرومية
ووجه تسميته به ما قاله له في أوله من أن الخليفة المتوكل أمره بتأليفه
فلخصه :
من : ( كتاب المسالك )
وسماه : ( المتوكلي )
اقتداء بالشاشي في : ( المستظهري )

كتاب المثلثات
مقالة
لأرشميدس

كتاب مجابي الدعوة
لابن أبي الدنيا

كتاب المجاز
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى التيمي

كتاب المحاضر
للإمام فخر الدين : حسن بن منصور الأوزجندي المعروف : بقاضيخان
المتوفى : سنة 592 ، اثنتين وتسعين وخمسمائة

كتاب المحاورة
لهلال بن يحيى الرائي الحنفي البصري
المتوفى : سنة 245 ، خمس وأربعين ومائتين

كتاب المحبة
ثلاث مقالات
لأرسطو

كتاب المخارج
لموسى بن نصر

كتاب المخروطات
في أحوال الخطوط المنحنية
سبع مقالات
لأبلنيوس النجار الحكيم الرياضي
أصلحه : الحسن وأحمد : ابنا موسى بن شاكر
ولما أخرجت الكتب من الروم إلى المأمون أخرج منه : الجزء الأول لا غير
فوجده يشتمل على : سبع مقالات
ولما ترجم دلت مقدمته على أنه : ثماني مقالات
وأن الثامنة : تشتمل على معاني المقالات السبع وزيادة
واشترط فيها : شروطا مفيدة
فمن عصره إلى يومنا هذا يبحث أهل الفن عن هذه المقالة
فلا يطلعون لها على خبر لأنها كانت في ذخائر المأمون لعزتها عند ملوك يونان
وقال بنو موسى بن شاكر :
الموجود من هذا الكتاب : سبع مقالات وبعض الثامنة
وهو : أربعة أشكال
وترجم الأربع الأول منه :
أحمد بن موسى الحمصي
والثلاث الأواخر :
ثابت بن قرة الحراني
كذا في : ( نوادر الأخبار )
وأصلحه :
الحسن وأحمد : ابنا موسى بن شاكر
وهو : أقدم من إقليدس بزمان طويل
وهذا : الكتاب وآخر من تصنيفه في هذا النوع كان السبب في تصنيف : ( كتاب إقليدس ) بعد زمن
على ما مر
ذكروا أن : هذا الكتاب فسد لأسباب منها :
استصعاب نسخه
وأنه درس وانمحى ذكره وحصل متفرقا في أيدي الناس إلى أن :
ظهر رجل بعسقلان
يعرف : بأوطيقوس المهندس
فجمع : ما قدر عليه
فأصلح منه : أربع مقالات . ( 2 / 1457 )

كتاب : المدعي والمدعى عليه
لمحمد بن مقاتل الرازي
المتوفى : سنة 242

كتاب : مدينة النحاس
ذكر أبو حامد في ( عجائب المخلوقات ) :
أنه مشهور شائع في العالم مروي فيه تحقيق على أنه بأندلس

كتاب : المذكر والمؤنث
لابن خالويه : حسين بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
ولأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 250 ، وقيل : 255
ولأبي الفتح : عثمان بن جني
المتوفى : سنة 392 ، اثنتين وتسعين وثلاثمائة
وليحيى بن زياد الفراء النحوي
المتوفى : سنة 207 ، سبع ومائتين
ولابن شقير : أحمد بن حسن النحوي
المتوفى : سنة 317 ، سبع عشر وثلاثمائة
ولأبي جعفر : أحمد بن عبيد الكوفي الديلمي
المتوفى : سنة 273 ، ثلاث وسبعين ومائتين
ولكمال الدين : عبد الرحمن بن محمد الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
مختصر
سماه : ( البلغة )
أوله : ( الحمد لله المتفرد بجلال الأحدية . . . )
ولأبي محمد : القاسم بن محمد الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 304 ، أربع وثلاثمائة
ولابنه : أبي بكر : محمد بن القاسم الأنباري
المتوفى : سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة
قال ابن خلكان : ما عمل أحد أتم منه
ولأبي بكر : محمد بن عثمان المعروف : بالجعد أحد أصحاب ابن كيسان
ولابن مقسم : محمد بن حسن بن أبي بكر العطار المقري النحوي . ( 2 / 1458 )
المتوفى : سنة 353 ، ثلاث وخمسين وثلاثمائة
ولأبي عبيد : قاسم بن سلام النحوي
المتوفى : سنة 224 ، أربع وعشرين ومائتين
ولأبي الحسن : عبد الله بن محمد بن سفيان الخزار النحوي
المتوفى : 325 ، خمس وعشرين وثلاثمائة
ولأبي الجود : قاسم بن محمد العجلاني وكان في عصر ابن جني وطبقته

كتاب المرآة
لأرسطو
ترجمه : الحجاج بن مطر

كتاب المراسيل
للشيخ الإمام أبي داود : سليمان بن أشعث السجستاني
المتوفى : سنة 275 ، خمس وسبعين ومائتين
وله : ( كتاب المسائل ) التي سأل عنها : الإمام أحمد
وللإمام الحافظ أبي محمد : عبد الرحمن بن محمد بن إدريس بن أبي حاتم
المتوفى : سنة 327 ، سبع وعشرين وثلاثمائة
ذكر فيه : من أرسل على الأبواب

كتاب : المرض والكفارات
في الحديث
لابن أبي الدنيا

كتاب : المزال والمفسد
لأبي حاتم

كتاب : مسائل هيولانية
أربع مقالات
لأرسطو
وله في مسائل شرب الخمر والسكر :
اثنتان وعشرون مسألة
وله : ( المسائل الطبيعية )
سبع عشرة مقالة

كتاب المساحة
لعلي بن الهيثم
مقالة

كتاب : مساحة الأشكال البسيطة والكرية
لبني موسى : محمد والحسن وأحمد
ثمانية عشر شكلا
نقله :
قسطا بن لوقا البعلبكي
حرره : نصير الدين

كتاب : مساحة الدائرة وتكسيرها
لأرشميدس

كتاب المسافات
للشيخ : . . . الكاشغري
المتوفى : سنة

كتاب المساكن
لثاوذوسيوس
وهو : اثنا عشر شكلا
نقل : قسطا بن لوقا البعلبكي
وتحرير : نصير الدين

كتاب المساوي
في الحديث
يأتي

كتاب : المسبع في الدائرة
لأرشميدس المصري المهندس

الكتاب المستجاد
للدار قطني

الكتاب المستحسن
لأبي عمر : محمد بن عبد الواحد غلام ثعلب
المتوفى : سنة 345 ، خمس وأربعين وثلاثمائة . ( 2 / 1459 )

كتاب المستغيثين بخير الأنام
لابن النعمان أبي عبد الله : محمد بن موسى بن النعمان التلمساني المرسي
المتوفى : سنة 683

كتاب المشترك

كتاب : المشي والسير
للشيخ أبي القاسم : علي بن جعفر السعدي اللغوي المعروف : بابن القطاع
المتوفى : سنة 515 ، خمس عشرة وخمسمائة
وهو : على الحروف

كتاب المصاحف
لابن أشته : محمد بن عبد الله اللوذري
المتوفى : سنة 360
ولابن أبي داود

كتاب المصادر
لأبي زيد : سعيد بن أوس الخزرجي
المتوفى : سنة 215

كتاب : المصافحة
لأبي سعيد : عبد الكريم بن محمد السمعاني
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة

كتاب : المصائد والمطارد
لكشاجم الرملي أبي الفتح : محمود بن حسن المنشي
المتوفى : سنة 350 ، خمسين وثلاثمائة

كتاب المضاربة
لمحمد بن شجاع الثلجي فقيه العراقين
المتوفى : سنة 266 ، ست وستين ومائتين

كتاب المضاف
مقالة
لأرسطو

كتاب المطالع
لأيسقلاوس
مما أصلحه : الكندي
من نقل : قسطا بن لوقا البعلبكي
حرره : نصير الدين
يشتمل على : ثلاث مقدمات وشكلين

كتاب : المعاد الروحاني وبطلانه فضلا عن الجسماني
لبندقليس الحكيم
كان في عصر : داود - عليه السلام

كتاب المعادن
لأرسطو
ولجابر بن حيان أيضا
في : عللها وأسبابها
مر ذكره : في العين

كتاب المعاريض
ليحيى بن أبي منصور الموصلي

كتاب المعاني
مر في : ( معاني القرآن الكريم )
لأبي إسحاق : إبراهيم بن السري الزجاج النحوي
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
وهو مأخذ : ( الكشاف )
ولأبي الحسن : نضر بن شميل النحوي
المتوفى : ( 2 / 1460 ) سنة 204 ، أربع ومائتين
ولأبي فيد : مؤرج بن عمر النحوي
المتوفى : سنة 195 ، خمس وتسعين ومائة
ولأبي جعفر : أحمد بن محمد النحاس النحوي
المتوفى : سنة 338 ، ثمان وثلاثين وثلاثمائة
ولأبي هلال : حسن بن عبد الله العسكري
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
مجلدات
على : أبواب
في : الأشعار والنوادر

كتاب المعجزات
لأبي إسحاق : إبراهيم بن محمد بن خلف بن حمدان
المتوفى : سنة 400
مختصر
أوله : ( الحمد لله المحمود في ذاته المعبود بصفاته . . . الخ )
ذكر فيه : معجزات الأنبياء على سبيل الاختصار

كتاب المعراج
لأبي شكور : محمد بن سيد بن شعيب المكسي السالمي
ألفه : لما رأى أن ابن أدهم أعطاه هارون الرشيد ألف دينار فلم يقبله وجعل إبراهيم يده تحت بساطه فأخرج حفنة من الجواهر
وكتب فيه : عشرة فصول في : معرفة المعراج
وعشرين : في حكمة المعراج
ذكره صاحب : ( فتاوى الصوفية )

كتاب المعراج
للإمام أبي القاسم : عبد الكريم القشيري
المتوفى : سنة 465 ، خمس وستين وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله مؤيد الدين وناصره . . . )

كتاب : المعرفة في المسائل الاعتقادية
للشيخ : محيي الدين بن عربي
وهو : مسائل كلامية

كتاب المعرفة
للبيهقي
ولأبي نعيم
ولابن منده

كتاب : معرفة ما يجب للشيوخ على الشبان
للحافظ أبي بكر : محمد بن موسى الحازمي
المتوفى : سنة 584 ، أربع وثمانين وخمسمائة

كتاب : المعطيات في الهندسة
لإقليدس
عربه : إسحاق
وأصلحه : ثابت
وحرره : نصير
وهي : خمسة وتسعون شكلا

كتاب المعمرين

كتاب المغازي
لمحمد بن مسلم الزهري
المتوفى : سنة 124 ، أربع وعشرين ومائة
ولابن عبد البر : يوسف بن عبد الله القرطبي
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة
ولعبد الرحمن بن محمد الأنصاري الحنفي
المتوفى : سنة 584
ولأبي الحسن : علي بن أحمد الواحدي
المتوفى : سنة 468 ، ثمان وستين وأربعمائة
وليحيى بن سعيد بن فروخ التميمي القطان البصري
المتوفى : سنة 194 ، أربع وتسعين ومائة
ولموسى بن عقبة المدني
المتوفى : سنة 141 ، إحدى وأربعين ومائة . ( 2 / 1461 )

كتاب المفروضات
لثابت بن قرة الحراني الصابي
وهي : ستة وثلاثون شكلا
وفي بعض النسخ : أربعة وثلاثون شكلا
حرره : نصير الدين
ولأرشميدس
مقالة

كتاب المفعول
للإمام : حسن بن محمد الصغاني
المتوفى : سنة 650 ، خمسين وستمائة

كتاب : المقبول في حال الخيول
تركي
مختصر
كتبه :
الشيخ : محمد بن مصطفى الشهير : بقاضي زاده
للسلطان : عثمان المقتول
ورتبه على : مقدمة وأربع أبواب وخاتمة
وتوفي : سنة 1044 ، أربع وأربعين وألف

كتاب المقدمات
لأرسطو
ثلاث وعشرون مقالة
ومقدمات المسائل : ثلاث مقالات

كتاب : المقصور والممدود
لأبي العباس : أحمد بن ولاد النحوي
المتوفى : سنة 332 ، اثنتين وثلاثين وثلاثمائة
شرحه :
ابن خالويه : حسين بن أحمد الهمداني
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
وهو مرتب على : حروف المعجم
وعليه رد :
لأبي نعيمة : علي بن حمزة البصري
المتوفى : سنة 375 ، خمس وسبعين وثلاثمائة

كتاب : المقصور والممدود
ليحيى بن زياد الفراء النحوي
المتوفى : سنة 207 ، سبع ومائتين
ولأبي بكر : محمد بن عثمان المعروف : بالجعد الشيباني أحد أصحاب ابن كيسان
ولأبي طالب : مفضل بن سلمة اللغوي
المتوفى : سنة
ولأبي سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
المتوفى : سنة 216 ، ست عشرة ومائتين
ولأبي جعفر : أحمد بن عبيد الكوفي الديلمي
المتوفى : سنة 273 ، ثلاث وسبعين ومائتين
ولأبي عبيد : قاسم بن سلام النحوي
المتوفى : سنة 224 ، أربع وعشرين ومائتين
ولأبي الحسن : عبد الله بن محمد الجزار النحوي
المتوفى : سنة 325 ، خمس وعشرين وثلاثمائة
ولابن خالويه : حسين بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
ولابن درستويه : عبد الله بن جعفر النحوي
المتوفى : سنة 347 ، سبع وأربعين وثلاثمائة
ولأبي إسحاق : إبراهيم بن السري الزجاج النحوي
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
ولأبي الطيب : محمد بن أحمد الوشاء النحوي تلميذ ثعلب
المتوفى : سنة
ولأبي الفتح : ( 2 / 1462 ) عثمان بن جني النحوي
المتوفى : سنة 392 ، اثنتين وتسعين وثلاثمائة
ولابن القوطية : محمد بن عمر القرطبي النحوي
المتوفى : سنة 367 ، سبع وستين وثلاثمائة
ولأبي العباس : محمد بن يزيد المبرد النحوي
المتوفى : سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين
ولأبي شقير : أحمد بن حسن النحوي
المتوفى : سنة 317 ، سبع عشرة وثلاثمائة
ولإبراهيم بن يحيى اليزيدي
المتوفى : سنة 225 ، خمس وعشرين ومائتين
شرحه :
عفيف الدين : ربيع بن محمد بن أحمد الكوفي
المتوفى : سنة 682 ، اثنتين وثمانين وستمائة
ولأبي علي : إسماعيل بن قاسم القالي اللغوي
المتوفى : سنة 356 ، ست وخمسين وثلاثمائة
ولأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 250
ولقاسم بن محمد العجلاني وكان في عصر ابن جني
المتوفى : سنة
ولابن مقسم : محمد بن حسن
المتوفى : سنة 355 ، خمس وخمسين وثلاثمائة
ولأبي بكر : محمد بن القاسم الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة
ولأبيه : قاسم بن محمد الأنباري
المتوفى : سنة 304 ، أربع وثلاثمائة
ولأبي علي : حسن بن أحمد الفارسي النحوي
المتوفى : سنة 377 ، سبع وسبعين وثلاثمائة
شرحه :
ابن جني المذكور
ولأبي المظفر : يحيى بن محمد بن هبيرة الحنبلي الوزير
المتوفى : سنة 560 ، ستين وخمسمائة
ونظم :
ابن مالك : محمد بن عبد الله النحوي
قصيدة فيه
ثم شرحها
وتوفي : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
و ( حلية العقود ) :
لكمال الدين بن الأنباري
مر في : الحاء
ولابن دريد أبي بكر : محمد بن حسن الأزدي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة
أوله :
لا تركنن إلى الهوى ... واحذر مفارقة الهواء
وشرحه له

كتاب : المكنون والمكتوب
لأبي عمر : محمد بن عبد الواحد غلام ثعلب
المتوفى : سنة 345 ، خمس وأربعين وثلاثمائة

كتاب الملاحم
لأبي داود

كتاب الملاحن
لأبي بكر : محمد بن الحسن المعروف : بابن دريد اللغوي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة . ( 2 / 1463 )
مختصر
أوله : ( الحمد لله الأول في ديمومته . . . الخ )
قال : هذا كتاب الفناء ليفزع إليه المجير المضطر على اليمين المكره عليها فيعارض ما رسمناه ويضمر خلاف ما يظهر ليسلم من عذاب الظالم

كتاب : الملاطيس الأكبر
لهرمس

كتاب الملح
في الطب
للشيخ بدر الدين : المظفر بن عبد السلام بن عبد الرحمن البعلبكي الدمشقي
المتوفى : بعد سنة 650 ، خمسين وستمائة
وذكر فيه : أشياء حسنة وفوائد كثيرة من كتب جالينوس وغيرها

كتاب : الملح والنوادر
لابن النجار : محمد بن جعفر الكوفي
المتوفى : سنة 402 ، اثنتين وأربعمائة ( 460 )

كتاب الملك
ست مقالات
لأرسطو

كتاب الملكوت
لأبي جعفر : محمد بن عبد الله الكسائي
أوله : ( الحمد لله الذي كان قبل تكوين الأكوان . . . الخ )
قال : جمعت فيه عجائب صنع ربنا فيما بلغنا وذكرت الحكم في إيجادها وضممت إلى ذلك اعتراضات الملحدين وجوابات المحققين عنها ليعلم الناظر في ذلك أن الحق فيما اعتقدناه

كتاب : الملكوت وعلم الجبروت
الذي وضعه آدم - عليه السلام
وهو : ثاني كتاب في الحرف

كتاب الملوك
لأبي الحسن : سعيد بن مسعدة البلخي الأخفش الأوسط
المتوفى : سنة 315 ، خمس عشرة وثلاثمائة

كتاب : منازل القمر
لكنكه
ذكر فيه : أنه اقتبسه من أبواب : هرمس
فذكر : روحانيات الكواكب
وعملها على : غير طريقة ( الأشنوطاش ) وغيره من كتبه

كتاب المناسبات
لأبي العباس : جعفر بن محمد المستغفري
المتوفى : سنة 432 ، اثنتين وثلاثين وأربعمائة

كتاب المناظر
لإقليدس
حرره : نصير الدين الطوسي
وهو : أربعة وستون شكلا

كتاب : مناقضة الحدود
لأرسطو . ( 2 / 1464 )

كتاب المناقضة
للإمام : عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري
المتوفى : سنة 276 ، ست وسبعين ومائتين
ذكر فيه : تناقض الأحاديث وبين : محامل صحيحة
وقد يسمى هذا الكتاب :
( بتأويل مختلف الحديث )
وقد سبق

كتاب المنامات
لابن أبي الدنيا

كتاب المناهي
للحكيم الترمذي
المذكور في : ( إثبات العلل )

كتاب : من ألف العزلة
لضياء الدين : عمر بن حسن البسطامي
المتوفى : سنة 562
ذكره صاحب : ( الخالصة )

كتاب : من احتكم من الخلفاء إلى القضاة
لأبي هلال : حسن بن عبد الله العسكري
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة

كتاب : من اسمه حسين
لجمال الدين : حسين بن علي السبكي
المتوفى : سنة 722 ، اثنتين وعشرين وسبعمائة

كتاب : من اسمه صالح
لأبي موسى : محمد بن أبي بكر المديني الأصبهاني
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة

كتاب : من روى عن أبيه عن جده
للشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة

كتاب : من عاش من الصحابة : مائة وعشرين
للإمام أبي زكريا : يحيى بن عبد الوهاب بن منده الأصبهاني
المتوفى : سنة 511 ، إحدى عشرة وخمسمائة
رواه عنه : أبو طاهر السلفي

كتاب : من ليس له إلا راو واحد
للإمام : مسلم بن الحجاج القشيري

كتاب المنطق
لأبي أحمد : حسن بن عبد الله العسكري
المتوفى : سنة 382 ، اثنتين وثمانين وثلاثمائة
ولأبي الحسين : أحمد بن سعد الكاتب الأصبهاني
المتوفى : في حدود سنة 350 ، خمسين وثلاثمائة

كتاب المنى
لأفلاطون
اختصره :
موفق الدين البغدادي
المذكور في : ( الإنصاف )

كتاب الموازنة
لأبي الفرج : حمزة بن الحسين الأصبهاني
المتوفى : سنة . . . ( 2 / 1465 )

كتاب الموازين
صغير
للملك المؤيد : إسماعيل بن علي صاحب حماة
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة

كتاب : الموافقة بين أهل البيت والصحابة
للحافظ : أبي سعد السمان

كتاب المواقيت
لأبي العباس ابن القاص : أحمد بن أحمد الطبري الشافعي
المتوفى : سنة 335 ، خمس وثلاثين وثلاثمائة

كتاب الموالي
للقاضي : أبي بكر بن عمر الجعابي

كتاب المواليد
لكنكه الهندي

كتاب الموت
لابن أبي الدنيا

كتاب : في الموسيقى
يشتمل على : خمسة عشر فصلا
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

كتاب : الموسيقى الكبير
مقالتان
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين
وله : ( الموسيقى الصغير )
ولثابت بن قرة الصابئي
ولصفي الدين : عبد المؤمن
وهو المشهور : ( بكتاب شرفية )

كتاب الموضوعات
لأرسطو
أربع وثلاثون مقالة
وأخرى في موضوعات يقوم بها الحدود
مقالتان

كتاب : المولودين لسبعة أشهر
لبقراط
وآخر : في ثمانية أشهر
له أيضا

كتاب المهدي
لأبي نعيم : أحمد بن عبد الله الأصبهاني
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
ولشمس الدين بن القيم الجوزية

كتاب المياه
لأبي زيد : سعيد بن أوس الخزرجي
المتوفى : سنة 215 ، خمس عشرة ومائتين

كتاب : الميسر والقداح
لابن قتيبة : عبد الله بن مسلم النحوي
المتوفى : سنة

كتاب الميم
للشيخ : أحمد البوني
المتوفى : سنة
أوله : ( وأنزلنا من السماء ماء فنزل ماء الحب . . . الخ )

كتاب الميمون
ذكره : الخزرجي في : ( تاريخ اليمن ) . ( 2 / 1466 )

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف النون )

كتاب النبات
لأرسطو
مقالتان
فسره : نيولاوس
وترجمه : إسحاق بن حنين
بإصلاح : ثابت بن قرة
ولأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة
ولأبي زيد : سعيد بن أوس الخزرجي
المتوفى : سنة 215 ، خمس عشرة ومائتين
ولأبي سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
المتوفى : سنة 215
ولأبي حنيفة الدينوري
ورده :
أبو نعيم : علي بن حمزة البصري
المتوفى : سنة 375 ، خمس وسبعين وثلاثمائة
واختصره :
موفق الدين البغدادي المذكور في : ( الإنصاف )
وله ( كتاب النبات ) آخر أيضا
ولأبي جعفر : محمد بن حبيب النحوي البغدادي
المتوفى : سنة 245 ، خمس وأربعين ومائتين

كتاب : نبات الأسنان
لبقراط

كتاب النبض
لأرسطو
مقالة
وللإسرائيلي
وهو : أبو يعقوب : إسحاق بن سليمان الإسرائيلي القيرواني
المتوفى : سنة 320 ، عشرين وثلاثمائة
اختصره :
موفق الدين البغدادي الفيلسوف

كتاب النجاة
في : ثلاث مجلدات
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة

كتاب : النجوم وأسراره
لأرسطو
ولشاناق الهندي

كتاب : النحل والعسل
لأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 250 ، وقيل : 255
ولأبي عمرو : إسحاق بن مرار الشيباني
المتوفى : سنة
ولأبي سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي

كتاب النحو
لعبد الرحمن بن حسين السلمي
رتبه على : الحروف
المتوفى : سنة
ولأبي عمر الجرمي : صالح بن إسحاق النحوي
المتوفى : سنة 225 ، خمس وعشرين ومائتين

كتاب النخب
مجلدان
لجابر بن حيان الصوفي

كتاب : الندماء والسمار
يأتي
لمحمد بن الحسين بن جمهور العجمي
المتوفى : سنة 310

كتاب : النساء الشواعر
لحسن بن محمد بن جعفر بن الطراح
المتوفى : سنة
ولأبي الفرج الشلحي الكعبري
ولابن بنان : محمد بن عبد العزيز الكاتب المعروف : بابن الحاجب
المتوفى : سنة 421 ، إحدى وعشرين وأربعمائة . ( 2 / 1467 )

كتاب : نسبة الجذور
لأبلونيوس النجار الإسكندراني
مقالتان
أصلح الأولى : ثابت
والثانية : منقولة إلى العربي غير مفهومة
كذا في : ( تاريخ الحكماء )

كتاب النصائح
لأبي إبراهيم : إسحاق بن إبراهيم التجيبي القرطبي المالكي
المتوفى : سنة 311

كتاب النظم
لأبي علي : الحسن بن يحيى بن نصر الجرجاني

كتاب النغم
للخليل بن أحمد
المتوفى : سنة 170

كتب نفث الدم
لأرسطو

كتاب النفخ
لبقراط

كتاب النفس
لأرسطو
وهو : على ثلاث مقالات
نقله : حنين إلى السرياني تماما
ونقل إسحاق : منه شيئا يسيرا
ثم نقله ثانيا وأجاد فيه
شرح : ثامسطيوس
هذا الكتاب بأسره
وفسره : لامقيدورس تفسيرا جيدا
وكذا : أستيلقيوس
فسره بالسرياني
وأثاوالين : عمله أيضا
وقد يوجد بالعربي
وتلخيصه : للإسكندر الأفردوسي
نحو : مائة ورقة
وجمع : ابن البطريق
ونقل : إسحاق ما حرر ثامسطيوس إلى العربي من نسخة رديئة
ثم أصلحه : بالمقابلة مع نسخة جيدة كذا في : ( نوادر الأخبار )
ولأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين
وللشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638
وصنف :
الإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
كتابا
في : النفس والروح
لخصه : محمد العلائي
ورتبه على : أقسام
وللشيخ : صدقة بن منجا السامري الدمشقي
المذكور في : ( شرح التوراة )
المتوفى : سنة 620 ، عشرين وستمائة
كتاب أيضا
ولأرسطن الرومي

كتاب النفقات
لشمس الأئمة الحلواني

كتاب النقرس
لأرشجانس

كتاب : النقط والشكل
للخليل بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 170 ، سبعين ومائة
ولأبي إسحاق : إبراهيم بن سفيان الزيادي
المتوفى : سنة 249 ، تسع وأربعين ومائتين . ( 2 / 1468 )

كتاب النكاح
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة

كتاب : النملة والبعوضة
لعلي بن عبيدة الريحاني أحد البلغاء من ندماء المأمون

كتاب : النمودار في الأعمار
لكنكه الهندي

كتاب النواكح
أصله : ( كتاب النوائح )
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى البصري
المتوفى : سنة 211

كتاب النور
في مناقب : أبي يزيد البسطامي

كتاب : نوفشل الهندي
فيه : مائة داء ومائة دواء

كتاب : النوم والرؤيا
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين

كتاب : النهي عن سب الأصحاب
للحافظ ضياء الدين : محمد المقدسي
المتوفى : سنة 643

كتاب : النهي والكمال
للمسعودي
ذكره في : ( مروج الذهب )

كتاب النيازك
لأرسطو
شرحه : حنين بن إسحاق
وأصلحه

كتاب : النيروز والمهرجان
لأبي الحسن : علي بن عبد الله بن المنجم
المتوفى : سنة
( علي بن هارون ابن المنجم
المتوفى : سنة 352 )

كتاب : في نيل مصر
ثلاث مقالات
لأرسطو

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الواو )

كتاب الواجب
في فروع الفقه
لأبي الحسن : منصور بن إسماعيل المصري الشافعي
المتوفى : سنة 306 ، ست وثلاثمائة

كتاب : الواحد والجمع
لأبي هلال : حسن بن عبد الله العسكري
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة

كتاب الوتر
لمحمد بن نصر المروزي الشافعي
المتوفى : ( 2 / 1469 ) سنة 294 ، أربع وتسعين ومائتين
وللشيخ شمس الدين : محمد بن أحمد الذهبي التركماني الشافعي
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
وهو : مجلد

كتاب : الوجد لأجل المجد
لمحمد بن أحمد بن أبي بكر المستبشري
أوله : ( الحمد لذي المجد والبهاء . . . الخ )
مختصر
ورقة واحدة

كتاب الوجوه
لمقاتل بن سليمان
ذكره الثعلبي في : ( الكشف ) ولعل ذلك في ( القراءة )

كتاب الوجوه
من المحاضرات

كتاب الوحدان
لمسلم
وللإمام أبي عبد الله : محمد بن إسماعيل البخاري
المتوفى : سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
وهو : من ليس له إلا حديث واحد من الصحابة

كتاب الوحدة الآلهية
لأبي العباس : أحمد بن محمد الطبيب
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين

كتاب الوحوش
لأبي موسى : سليمان بن محمد الخامض النحوي
المتوفى : سنة 305 ، خمس وثلاثمائة
ولأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 275 ، خمس وسبعين ومائتين وقيل 255
ولأبي سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
ولأبي سعيد : حسن بن حسين السكري
المتوفى : سنة 275 ، خمس وسبعين ومائتين

كتاب الوحل
لابن أبي الدنيا
ذكر فيه : الأمثال التي وجدها عن بعض الأوائل فساقها بغير إسناده

كتاب الوزراء
لإسماعيل بن عباد الوزير المعروف : بالصاحب
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة
ذيله :
الشيخ تاج الدين : علي بن أنجب بن السباعي البغدادي
في : مجلد
وتوفي : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة
ولأبي عبد الله : محمد بن أحمد الفارسي
المتوفى : سنة 360
ولمحمد بن عبدوس الجهشياري أبي عبد الله
ولأبي بكر : محمد بن يحيى بن عبد الله بن العباس المعروف : بالصولي
المتوفى : سنة 335
ولخليل بن المحسن

كتاب الورع
للمروزي : محمد بن نصر
المتوفى : سنة 294

كتاب الوصايا بالجذور
لأبي كامل : شجاع بن أسلم
أوله : ( الحمد لله المتمم نعمته على خلقه . . . الخ )
ذكر فيه : أنه ألف كتابا معروفا : ( بكمال الجبر وتمامه )
وأقام الحجة في كتابه الثاني : ( بالتقدمة ( 2 / 1470 ) والسبق للجبر والمقابلة )
لمحمد بن موسى الخوارزمي
فرأى تأليف كتاب في الوصايا
وابتدأ في أوله : بما يسهل منها مما رسمته الفقهاء
ولبعض ما في كتاب الحجاج بن يوسف
المعروف : ( بكتاب الوصايا )
وشرح ما يحتاج إليه
وبين : ما ينبغي بيانه بالجبر والمقابلة والدينار والدرهم بيانا صحيحا
وهو : كتاب لطيف
في : مجلد متوسط الحجم

كتاب : وصايا الحياة والممات
مختصر
لبعض العلماء
أوله : ( الحمد لله الذي أمرنا أن نقي أنفسنا وأهلينا نارا . . . الخ )
جمع فيه : وصايا الأنبياء والأولياء والحكماء

كتاب : في وصايا فيثاغورس
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين

كتاب الوصايا
لأحمد بن محمد الكرابيسي الهندسي
المتوفى : سنة
ولأبي حنيفة : أحمد بن داود الدينوري
المتوفى : سنة
ولأبي جعفر : أحمد بن محمد الطحاوي
المتوفى : سنة
ولهلال بن يحيى الحنفي
في الفروع
اختصره :
القاضي : أبو محمد الناصحي

كتاب : الوصل في أسرار أم القرآن
تكلم فيه على : تفسير الفاتحة

كتاب الوفاء
لأبي العباس المستغفري
المتوفى : سنة

كتاب : الوقف في كلا
لأبي محمد : مكي بن أبي طالب المقري
المتوفى : سنة 437 ، سبع وثلاثين وأربعمائة
وله : ( الوقف التام )

كتاب الوقف
لمولانا : يوسف بن حسين الكرماستي
مختصر
أوله : ( الحمد لله حامي العدل والإحسان . . . الخ )
وهو مشتمل على : اثنين وأربعين بابا ومسائل
وكتاب :
لحسن بن زياد

كتاب : الوقف والابتداء
لأبي سعيد : حسن بن عبد الله السيرافي
المتوفى : سنة 368 ، ثمان وستين وثلاثمائة
ولأبي جعفر : أحمد بن محمد النحاس النحوي
المتوفى : سنة 338 ، ثمان وثلاثين وثلاثمائة
ولأحمد بن يحيى الثعلب النحوي
المتوفى : سنة 291 ، إحدى وتسعين ومائتين
ولمحمد بن حسن الرؤاسي
كبيرا وصغيرا
وكان أستاذ : الكسائي ينتهي إليه
وهو : أول من وضع كتابا من الكوفيين
وتوفي : سنة
ولابن مقسم : محمد بن أحسن
وله : ( عدد التمام )
المتوفى : سنة 353 ، ثلاث وخمسين وثلاثمائة
وللإمام أبي بكر : محمد بن القاسم بن بشار الأنباري
سماه : ( الإيضاح )
وتوفي : ( 2 / 1471 ) سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة
وللإمام السجاوندي
ولأبي عمرو : عثمان الداني المقري
سماه : ( المكتفي )
وتوفي : سنة 444 ، أربع وأربعين وأربعمائة
وللزجاج النحوي
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
وللإمام برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
وسماه : ( وصف الاهتداء )
ولأبي عبد الله : محمد بن محمد بن عباد المقري النحوي
المتوفى : سنة 334 ، أربع وثلاثين وثلاثمائة
وللشيخ أبي محمد : عبد السلام بن علي بن عمر الزواوي
المتوفى : سنة 681 ، إحدى وثمانين وستمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا للدين القويم . . . الخ )
ذكر فيه : الوقوف الغريبة والمشهورة
وللإمام حسام الدين : عمر بن عبد العزيز بن مازة الحنفي

كتاب الوقوفات
للكواكب
في علم السحر
على : طريقة اليونان

كتاب الوكالة
لأبي الحسن : علي بن عبد العزيز الجرجاني الشافعي
المتوفى : سنة 392 ، اثنتين وتسعين وثلاثمائة
فيه : أربعة آلاف مسائل

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الهاء )

كتاب الهاآت
لأبي بكر : محمد بن قاسم الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة

كتاب الهاويطوس
لهرمس

كتاب الهبة
للإمام أبي عبد الله : محمد بن إسماعيل البخاري
المتوفى : سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
ذكره : وراقه

كتاب الهجاء
لأبي الحسين : أحمد بن سعد الكاتب الأصبهاني
المتوفى : في حدود سنة 350 ، خمسين وثلاثمائة

كتاب الهدايا
لإبراهيم الحربي

كتاب الهدى
لأبي عبد الله : محمد بن القيم

كتاب : هرقل الملك
في الصنعة
وهو : مشتمل على أربعة عشر كتابا
في كل منها : رسائل قصيرة

كتاب هروشش
صاحب القصص
وهو : تاريخ ملوك الروم وقصص المبعوث إليهم من الأنبياء
وكان باللسان اللطيني . ( 2 / 1472 )

كتاب الهفوات
لغرس النعمة : محمد بن هلال بن المحسن الصابي

كتاب : الهمزة وتخفيفها
لأبي زيد : سعيد بن أوس الخزرجي
المتوفى : سنة 215
ولأبي سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
المتوفى : سنة 215
ولأبي علي : محمد بن المستنير المعروف : بقطرب النحوي
المتوفى : سنة 206
كتاب الهندسة
كبير
لأبي القاسم : إصبع بن محمد الغرناطي المهندس
المتوفى : سنة 426 ، ست وعشرين وأربعمائة
ولأبي الصلت : أمية بن عبد العزيز الأندلسي
المتوفى : سنة 529 ، تسع وعشرين وخمسمائة
وفي الأعمال الهندسية :
كتاب
لأبي الوفاء : محمد بن محمد البوزجاني المهندس
جعله على : ثلاثة عشر بابا
في : عمل المسطرة والكونيا والبركار والأشكال

كتاب الهيئة
أوله : ( الحمد لله الفاعل المختار . . . الخ )
ذكر فيه : أنه ألفه : لألوغ بيك
ورتبه على : مقدمة وأربعين تفسرة

كتاب الهيجاء
لأبي العباس : أحمد بن يحيى الثعلب النحوي
ولأبي مرزبان
ولأبي محمد : عبد الله بن جعفر بن درستويه النحوي
المتوفى : سنة

فهرس الكتب التي لا يصح تجريدها عن الإضافة ( حرف الياء )

كتاب الياء
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن عربي
المتوفى : سنة 638

كتاب اليتيم
لأرسطو
وهو : ( كتاب الغالب والمغلوب والطالب والمطلوب )
ألفه : للإسكندر

كتاب : اليسر بعد العسر
لخالد بن أبي الفرج الأصبهاني
المتوفى : سنة
( لأبي الحسن : علي بن محمد الشابشتي
المتوفى : سنة 390 )

كتاب اليقين
لأبي بكر : عبد الله بن محمد بن عبيد بن أبي الدنيا
ولزهير بن عباد الرواسي
ذكره صاحب : ( الدر النظيم )

كتاب : اليوم والليل
لأبي عمر : محمد بن عبد الواحد المعروف : بغلام ثعلب

كتائب أعلام الأخيار من فقهاء مذهب النعمان ( 2 / 1473 ) المختار
للمولى : محمود بن سليمان الكفوي
المتوفى : سنة 990 ، تسعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق . . . الخ )
قال : ومن نعم الله - تعالى - أن ساقني إلى : جمع أخبار فقهاء الأعصار من ذوى الفتيا وقضاة الأمصار من لدن نبينا إلى مشايخنا في تلك الآونة
ولقد كنا في أثناء بعض الليالي تسامرنا بأهالي البلاد التي يكون بها القاضي من ثمرات أفانين العلوم فكلما انساق عنان الكلام في بيداء بيان الفقهاء وشيوخ الإسلام وجدنا أكثرهم غافلين عن أصحابنا لا يفرقون التلميذ عن الأستاذ ولا يميزون ذوي التقليد عن أهل الاجتهاد
فحثوني على كتب كتايب أعلام الأخبار وطبقات ذوي الفتيا وقضاة الأعصار
فجمعت : مشايخنا المتقدمين والمتأخرين بأسانيدهم وعنعناتهم على حسب أعصارهم وطبقاتهم مع إرداف المسائل الغربية المنقولة عنهم في مشاهير كتب الفتاوى وتذييل الحكايات العجيبة المسموعة في حقهم عن جماهير العلماء من مشايخ زماننا إلى إمامنا الأعظم : أبي حنيفة
ثم إلى رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم
ولقد دون المؤرخون : كتبا في الطبقات
ولم أر أحد اعتنى ببيان الأسانيد والعنعنات مع إرداف المسائل وتذييل الحكايات

الكتب الستة
في الحديث
قال ابن الصلاح :
الكتب الخمسة هي : ( الصحيحان ) و ( سنن أبي داود ) و ( سنن النسائي ) و ( جامع الترمذي ) . انتهى
فهي ما عدا ( كتاب ابن ماجة )
وأول من ضم ابن ماجة إليها :
ابن طاهر المقدسي
فلم يقلد في ذلك
فلما صح ضمه :
الشيخ : عبد الغني
إليها في كتابه : ( الكمال )
وتابعه الناس فاتفق الفقهاء والمحدثون الأعلام على قبولها
فإن شأن هذه : أن يساق الحديث فيه للاحتجاج
والمحتج من شأنه أن لا يورد لإثبات دعواه إلا المقبول
فالمبوب : إذا قال : باب كيت وكيت فكأنه قال : أنا أدعي أن الحكم في المسألة الفلانية كذا وكذا بدليل ما حدثنا فلان عن رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - كذا وكذا
قال : هذا هو الأصل لكن قد ينعكس الأمر فينتقى صاحب المسند أيضا ويهمل صاحب السنن
ذكره البقاعي في : ( حاشية شرح الألفية )
وقال شمس الدين بن الجزري في ( سنن ابن ماجة ) :
وهو : سادس الكتب الستة عند أئمة الحديث
وأما جعل صاحب : ( جامع الأصول ) : ( الموطأ ) من الكتب الستة دون ( سنن ابن ماجة ) فهو اصطلاح له
جمعها :
رزين بن معاوية العبدري
المتوفى : سنة 534 ، أربع وثلاثين وخمسمائة
ورتبها على : الأبواب أيضا
ذكر فيها : فقه مالك الذي في : ( الموطأ ) وتراجم أبواب ( البخاري ) و ابن الأثير الجزري في : ( جامع الأصول ) . ( 2 / 1474 )

علم الكحالة
هو : من فروع علم الطب
وهو : علم باحث عن حفظ صحة العين وإزالة مرضها
وموضوعه : عين الإنسان
وغرضه ونفعه : ظاهران
والكتب التي ألفت فيه كثيرة منها :
( تذكرة الكحالين )
و ( تركيب العين )
و ( رسالة الكحالين )
فارسي
و ( شفاء العيون )
و ( كشف الزين في أحوال العين )
و ( صور العيون )
و ( نتيجة الفكر في أحوال البصر )
و ( نور العيون )
و ( المهذب ) . . . وغير ذلك

كحل العيون النجل في حل مسألة الكحل
مر في : الحاء
أعني : حل عيون الفحل
للشيخ : محمد بن إبراهيم بن الحنبلي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
رسالة مفصلة
أولها : ( نحمدك يا مسبب الأسباب . . . )

كرت نامه
فارسي
منظوم
نظمه : ربيعي شاعر من شعراء عصر : فخر الدين من ملوك كرت
نظمه : على وزن : شهنامه

كرشاسب نامه
فارسي
منظوم
لشاعر مخلصه الأسدي الطوسي أستاذ الفردوسي الطوسي

الكر على عبد البر
في إعراب آية
للسيوطي
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
في : فن النحو

كزيده
في التاريخ
فارسي
مجلد
لحمد الله : أحمد بن أبي بكر بن حمد بن نصر المستوفي القزويني
المتوفى : سنة 750
ألفه : لغياث الدين : محمد الوزير
وهو : من الكتب المعتمد عليها
في التاريخ
وكلامه ونقله : كالحجة فيما بينهم
ذكر فيه أنه : اكتسب المعارف في خدمة الوزير رشيد الدين : فضل الله وأن أوقات الوزير مستغرقة بمجالسة العلماء ومباحث العلوم عموما وعلم التواريخ خصوصا
وهو : يستفيد من زوايا المجالس استفادة كثيرة فيكون ذلك سببا لمراجعة كتب التواريخ ومطالعتها
فوجد الفن المذكور طويل الذيل كما قال الشاعر :
فقد وجدت مكان القول متسعا ... فإن وجدت لسانا قائلا فقل
وقد نظم :
تاريخا
من : أول العهد إلى : زمانه سابقا
في نحو : خمسين ألف بيت
ولما لم يبيض في أثناء تلك المجالس شرع في أن يجمع :
تاريخا منثورا
مجملا
عجالة للوقت وهدية له
فكتب فيه : مجمل أمور الأنبياء والأولياء والملوك والوزراء
من : عهد آدم إلى : وقت ( 2 / 1475 ) التأليف سنة 730 ، ثلاثين وسبعمائة
ورتبه على : فاتحة وستة أبواب وخاتمة
الفاتحة : في أول الخلق
والباب الأول : في الأنبياء
الباب الثاني : في الملوك قبل الإسلام
الباب الثالث : في سير النبي - عليه الصلاة والسلام - والخلفاء الأموية والعباسية
الباب الرابع : في الملوك الإسلامية
وفيه : اثنا عشر فصلا في كل دولة
الباب الخامس : في أئمة السنة والعلماء والمشايخ
الباب السادس : في أحوال قزوين
وفيه : ثمانية فصول
والخاتمة : في أنساب الأنبياء والملوك
على : طريق التشجير

علم : الكسر والبسط
وهو : علم بوضع الحروف المقطعة بأن يقطع حروف اسم من أسماء الله ويمزج تلك الحروف مع حروف مطلوبك ويوضح في سطر ثم يعمل على طرق يعرفها أهلها حتى يغير ترتيب الحروف الموجودة في السطر الأول في السطر الثاني ثم إلى أن ينتظم عين السطر الأول فيؤخذ منه أسماء ملائكة ودعوات يشتغل بها حتى يتم مطلوبه
قاله صاحب : ( مفتاح السعادة )

الكشاف عن حقائق التنزيل
للإمام العلامة أبي القاسم جار الله : محمود بن عمر الزمخشري الخوارزمي
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
فرغ من تأليفه : صحوة يوم الإثنين الثالث والعشرين من شهر ربيع الآخر في عام : ثمان وعشرين وخمسمائة
قال في خطبته :
إن أملأ العلوم بما يغمر القرائح : علم التفسير الذي لا يتم لتعاطيه وإجالة النظر فيه كل ذي علم كما ذكر الجاحظ في ( نظم القرآن )
فالفقيه وإن برز على الأقران في علم الفتاوى والأحكام والمتكلم وإن بز أهل الدنيا في صناعة الكلام وحافظ القصص والأخبار وإن كان من ابن القرية أحفظ
والواعظ وإن كان من الحسن البصري أوعظ والنحوي وإن كان أنحى من سيبوبه واللغوي وإن علك اللغات بقوة لحييه لا يتصدى منهم أحد لسلوك تلك الطرائق ولا يغوص على شيء من تلك الحقائق إلا رجل قد تبرع في علمين مختصين بالقرآن وهما :
علم المعاني وعلم البيان
وتعب في التنقير عنهما أزمنة بعد أن يكون آخذا من سائر العلوم بخط جامعا بين أمرين تحقيق وحفظ كثير المطالعات طويل المراجعات فارسا في علم الإعراب مقدما في حملة الكتاب متصرفا ذا درية بأساليب النظم والنثر قد علم كيف يرتب الكلام ويؤلف وكيف ينظم ويرصف
ولقد رأيت إخواننا في الدين كلما رجعوا إلي في ( 2 / 1476 ) تفسير آية فأبرزت لهم بعض الحقائق من الحجب أفاضوا في الاستحسان والتعجب حتى اجتمعوا إلي مقترحين أن أملي عليهم في الكشف من حقائق التنزيل فاستعفيت
فأبوا إلا المراجعة والاستشفاع بعظماء الدين وعلماء العدل والتوحيد
فأمليت عليهم : مسألة في الفواتح وطائفة من الكلام في حقائق سورة البقرة
وكان مبسوطا كثير السؤال والجواب
فلما صمم العزم على معاودة جوار الله فتوجهت تلقاء مكة - المكرمة - وحططت الرحل بها إذ أنا :
بالشعبة السنية من الدوحة الحسنية الأمير الشريف أبي الحسن : علي بن حمزة بن وهاس أعطش الناس كبدا وأوفاهم رغبة
فأخذت في طريقة أخصر من الأولى مع ضمان التكثير من الفوائد
ففرغ منه : في مقدار مدة خلافة أبي بكر الصديق - رضي الله تعالى عنه
وكان يقدر تمامه : في أكثر من ثلاثين سنة
وما هي إلا آية من آيات هذا البيت المحرم . انتهى
قال ابن خلكان :
وكان الزمخشري معتزلي الاعتقاد
وأول ما صنف ( كتاب الكشاف ) كتب استفتاح الخطبة :
الحمد لله الذي خلق القرآن
فقيل له : متى تركته على هذه الهيئة هجره الناس
فغيره بقوله : الحمد لله الذي جعل القرآن
وجعل عندهم بمعنى : خلق . انتهى
وقال السيوطي في ( نواهد الأبكار ) بعد ذكر قدماء المفسرين :
ثم جاءت فرقة أصحاب النظر في علوم البلاغة التي بها يدرك وجه الإعجاز
وصاحب : ( الكشاف ) هو سلطان هذه الطريقة فلذا طار كتابه في أقصى المشرق والمغرب
ولما علم مصنفه أنه بهذا الوصف قد تجلى قال :
تحدثنا بنعمة ربه وشكرا
وهو : الكتاب الذي قال المصنف فيه يمدحه :
إن التفاسير في الدنيا بلا عدد ... وليس فيها لعمري مثل كشافي
إن كنت تبغي الهدى فالزم قراءته ... فالجهل كالداء والكشاف كالشافي
وقد نبه في خطبته مشيرا إلى : ما يجب في هذا الباب من الأوصاف
ولقد صدق وبر ورسخ نظامه في القلوب وقر
وتعقبه البلقيني في ( الكشاف ) قائلا :
قصد الزمخشري بما أبان الإشارة إلى براعته في علم المعاني والبيان وكيف يترجح فنان جمعهما أوراق يسيرة قد وضعا بعد الصحابة والتابعين
وما على الناس من اصطلاح أتى به :
عبد القاهر
واقتفاه : السكاكي
ولا يقوم لهما في كثير من المقامات دليل
وعلم التفسير إنما يتلقى من الأخبار
أقول :
لم يتوارد البلقيني والزمخشري على محل واحد وليس الزمخشري لانحصار تلقي التفسير من الأحاديث والآثار بجاحد
وإنما مقصوده : أن القدر الزائد على تفسير من استخراج محاسن النكت والفقر ولطائف المعاني التي تستعمل فيها الفكر وبيان ما في القرآن من الأساليب لا يتهيأ إلا لمن برع في هذين العلمين
لأن لكل نوع أصولا وقواعد ولا يدرك فن بقواعد فن آخر
والفقيه والمتكلم : بمعزل ( 2 / 1477 ) عن أسرار البلاغة وكذا النحوي واللغوي
وقد كان الصحابة يعرفون هذا المغزى بالسليقة فكانوا يعرفون بالطبع وجوه بلاغته كما كانوا يعرفون وجوه إعرابه ولم يحتاجوا إلى بيان النوعين في ذلك لأنه لم يكن يجهلهما أحد من أصحابه
فلما ذهب أرباب السليقة وضع لكل من الإعراب والبلاغة قواعد يدرك بها ما أدركه الأولون بالطبع فكان حكم علم المعاني والبيان كحكم النحو
ولما كان ( كتاب الكشاف ) هو : الكافل في هذا الفن اشتهر في الآفاق واعتنى الأئمة المحققون بالكتابة عليه
فمن مميز لاعتزال حاد فيه عن صوب الصواب
ومن مناقش له : فيما أتى به من وجوه الإعراب
ومن محش : وضح ونقح واستشكل وأجاب
ومن مخرج لأحاديثه : عزا وأسند وصحح وانتقد
ومن مختصر : لخص وأوجز
فممن كتب عليه :
الإمام ناصر الدين : أحمد بن محمد بن المنير الإسكندري المالكي
( كتاب الانتصاف )
بين فيه : ما تضمنه من الاعتزال
وناقشه في أعاريب وأحسن فيها الجدال
وتوفي : سنة 683 ، ثلاث وثمانين وستمائة
وتلاه :
الإمام علم الدين : عبد الكريم بن علي العراقي
في ( كتاب الإنصاف )
جعله حكما بين : ( الكشاف ) و ( الانتصاف )
وتوفي : سنة 704 ، أربع وسبعمائة
ولخصهما :
الإمام جمال الدين : عبد الله بن يوسف بن هشام
في مختصر لطيف مع يسير زيادة
وتوفي : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
قال : اختصرت فيه : ( الانتصاف ) من : ( الكشاف )
وحذفت منه : ما وقعت الإطالة به من نقل كلام الزمخشري على وجهه من غير كلام عليه إعجابا به واستحسانا له وما قابل به الزمخشري في سبه أهل السنة بمثلها
مقتصرا على : العقيدة الصحيحة وما يتعلق بالآية منها من دليل وحمل على تأويل
فلم أدع شيئا من معاني الكتاب المذكور فما وافق منه الصواب أبقيه بحاله وما خالف ذلك بينت وجه ضعفه وإخلاله والله الموفق
فابتدأ : بقال محمود وقال : أحمد . . . الخ
كما في : ( الانتصاف )
وأكثر :
الإمام : أبو حيان
في ( بحره ) من مناقشته في الإعراب
وتلاه :
تلميذه الشهاب : أحمد بن يوسف الحلبي المشهور : بالسمين
والبرهان : إبراهيم بن محمد السفاقسي
في إعرابيهما
ولخص :
الشيخ تاج الدين : أحمد بن مكتوم
( مناقشات شيخه : أبي حيان )
في تأليف مفرد
سماه : ( الدر اللقيط من البحر المحيط )
وتوفي : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وممن كتب عليه :
حاشية
العلامة قطب الدين : محمود بن مسعود الشيرازي
في مجلدين لطيفين
وتوفي : سنة 710 ، عشر ( 2 / 1478 ) وسبعمائة
والعلامة فخر الدين : أحمد بن حسن الجاربردي
المتوفى : سنة 746 ، ست وأربعين وسبعمائة
والعلامة شرف الدين : الحسن بن محمد الطيبي
وهي أجل حواشيه
في ست مجلدات ضخمات
قال : رأيت النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - قبيل الشروع أنه ناولني قدحا من اللبن وأشار إلي فأصبت منه ثم ناولته - عليه الصلاة والسلام - فأصاب منه
أقول : سماها : ( فتوح الغيب في الكشف عن قناع الريب )
وتوفي : سنة 743 ، ثلاث وأربعين وسبعمائة
والعلامة أكمل الدين : محمد بن محمود البابرتي
وهو : شرح بقال
رأيت منه : مجلدا على الفاتحة
وقطعة من : البقرة
ولا أدري أكملها أم لا ؟
أقول : وصل فيها إلى تمام : الزهراوين
أوله : ( الحمد لله علام الغيوب كشاف الكروب . . . الخ )
وتوفي : سنة 786 ، ستة وثمانين وسبعمائة
والعلامة سعد الدين : مسعود بن عمر التفتازاني
وهي : ملخصة من : ( حاشية الطيبي )
مع : زيادة تعقيد في العبارة
ولم يتمها
أقول : وصل فيها إلى : سورة الفتح
وفرغ منها : سنة 789 ، تسع وثمانين وسبعمائة
وتوفي : أول سنة 792
والعلامة قطب الدين : محمد بن محمد التحتاني الرازي
توفي : سنة 766
وعليه اعتراضات :
أوردها :
جمال الدين : محمد بن محمد الأقسرايي
وعليه محاكمات :
لعبد الكريم بن عبد الجبار
أولها : ( الحمد لله الذي أخرج العباد من ظلمة العدم إلى نور الوجود . . . الخ )
ذكر فيها : أن ( شرح الكشاف ) :
للعلامة : قطب الدين الرازي
كتاب : جليل الشان
لكن المولى جمال الدين : محمد بن محمد الأقسرايي
اعترض عليه اعتراضات
فكتبت الأجوبة
وسميتها : ( بالمحاكمات )
وأجاب عن ( المحاكمات ) :
ابن سماونة
ذكره : عرب زاده في : ( حاشية الشقايق )
أما ( شرح الطيبي ) :
فلم يأل جهدا في إيراد مباديه المنتشرة من تبيين وجوه القراءات وتصحيح الأحاديث والروايات وتحقيق لغاته وتدقيق نكاته وبذل مجهوده في تقرير مسائله
ومع ذلك ففيه شيئان :
أحدهما : ليس من الأفعال الاختيارية
وهو : أن هذا الكتاب كتاب متين حصين لا يكمل علمه بمجرد العثور على العلوم الظاهرة بل له شرائط بعضها ما ذكره مؤلفه حيث قال : قد رجع زمانا ورجع إليه ورد عليه مع ذهن وقاد وذلك أمر لا يمكن تحصيله إلا بالكد والجد
وثانيهما : أنه كان مولعا بكثرة إيراد النكات البيانية
فصار شرحه كبير الحجم في غير المقصود واختلاط الموجود بالمفقود
وأما ( شرح الرازي ) :
فلأنه غير تام وبتقديره هو : ( خلاصة الطيبي )
لم يزد عليه سوى التنقيح في كل باب واعتراضات تنادي بأن موردها ليس من رجال هذا الكتاب
وأما ( شرح الفاضل الجيلوهي ) :
على أنه واف بمقاصده
فإن فيه ثلاثة أشياء :
أحدها : أنه لم يشرحه مرتبا كما يكون حال الشروح مع المتون
وثانيها : قد بذل جهده فيما يتعلق بالرواية وقوانينها . ( 2 / 1479 )
لكنه كثيرا ما يزلق في المضايق ويدحض في التعقلات ولا أدري أهو لقصور استعداده الفطري ؟ أم لعدم تمرنه في المعقولات ؟
وثالثها : أنه بالغ في اختصار عبارته والاقتصار على إشارته
فخرج من : حيز الانتفاع إلى حد الألغاز والإخلال فلا يحصل بمطالعته سوى التخيل الفاسد مع تعب الكلال
وأما ( شرح المحقق النحرير ) :
أي : السعد
فماله من نظير لاشتماله على التحقيق والتدقيق ولطائف التوفيق والتلفيق لكنه فوت الفرصة واشتغل به في آخر عمره
فأتاه بريد الأجل قبل الفراغ من العمل
وقد تحققت منه : أن هذا الكتاب على تعاقب الشهور والأعوام مهرة لم تركب ودرة لم تثقب . . . الخ
وكتب :
العلامة السيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
حاشية
ولا أدري إلى أين وصل ؟
أقول : وقف في أواسط سورة البقرة
وتوفي : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
وكتب :
المولى محيي الدين : محمد بن الخطيب
حاشية
على : ( حاشية السيد )
وتوفي : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
أولها : ( إن أحق ما يوشح به صدر الكلام . . . الخ )
وأهداها إلى : السلطان : بايزيد
والمولى : عبد الكريم أيضا
والمولى علاء الدين : علي الطوسي
المتوفى : بسمرقند سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة
وعلق :
المولى برهان الدين : حيدر بن محمد الهروي تلميذ : السعد
حاشية
على : ( حاشية سعد الدين )
أجاب فيها : عن اعتراضات السيد
وتوفي : سنة 830 ، ثلاثين وثمانمائة
والمولى علاء الدين : علي بن محمد المعروف : بقوشجي
علق على أوائل : ( حاشية السعد )
وتوفي : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
والمولى شيخ الإسلام بهراة : يحيى الهروي المعروف : بالحفيد
حاشية
على ( حاشية ) جده : سعد الدين
وأجاب أيضا عن : اعتراضات السيد
وعلى ( حاشية السيد ) :
حاشية
للمولى : حسن جلبي بن محمد شاه الفناري
المتوفى : سنة 886 ، ست وثمانين وثمانمائة
وشيخ الإسلام سراج الدين : عمر بن رسلان البلقيني
وهي : على أسلوب غير أساليب المذكورين
وإنما ذكر منها من كلامهم اليسير
أقول : وهي ثلاث مجلدات
سماها : ( الكشاف على الكشاف )
كما سبق
وتوفي : سنة 805 ، خمس وثمانمائة
والشيخ ولي الدين أبو زرعة : أحمد بن الحافظ الكبير : عبد الرحيم العراقي . ( 2 / 1480 )
في مجلدين
لخص فيها :
كلام ابن المنير والعلم العراقي وأبي حيان و ( أجوبة السمين الحلبي ) والسفاقي
مع : زيادة تخريج أحاديه . انتهى كلام السيوطي . مع حذف وإلحاق
ثم أقول :
وتوفي أبو زرعة : سنة 820 ، عشرين وثمانمائة . ( 826 )
وممن كتب أيضا غير ما ذكر السيوطي :
الإمام العلامة : عمر بن عبد الرحمن الفارسي القزويني
حاشية
في مجلد
سماه : ( الكشف )
وتوفي : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي أنار الأعيان بنور الوجود . . . الخ )
ذكر فيها : أنه أشار إلى تأليف من أمره مطاع
فشرع وكتب فيها ما تلقفه من الأئمة الماضين أو استنبطه بميامن أنوارهم
وهذا الأخير ميزها : بأقول
والعلامة عماد الدين : يحيى بن قاسم العلوي المعروف : بالفاضل اليمني
كتب حاشية
في مجلدين
سماها : ( درر الأصداف من حواشي الكشاف ) ( درر الأصداف في حل عقد الكشاف )
فرغ من تأليفها : في صفر سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
وتوفي : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
وله : حاشية أخرى
اسمها : ( تحفة الأشراف في كشف غوامض الكشاف )
ألفها : بعد فراغه من حاشيته
المسماة : ( بدرر الأصداف في حل عقد الكشاف )
أولها : ( الحمد لله الذي أنزل قرآنه العظيم . . . الخ )
ذكر فيها : أنه لما وقف على ( حاشية الطيبي ) وجد مذكورا فيها ما ذكره صاحب : ( الانتصاف ) و ( الإنصاف ) . . . وغيرهما أراد أن يجمع بين ( حاشية الطيبي ) ( ودرر الأصداف )
وسماها : ( تحفة الأشراف في كشف غوامض الكشاف )
وللشيخ علاء الدين : علي بن محمد الشاهرودي الشهير : بمصنفك
فرغ منها : سنة 856 ، ست وخمسين وثمانمائة
وتوفي : سنة 871 ، إحدى وسبعين وثمانمائة
وخير الدين : خضر بن عمر العطوفي
المتوفى : سنة 948 ، ثمان وأربعين وتسعمائة
ويوسف بن حسن التبريزي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وشرح خطبته :
الشيخ الإمام مجد الدين أبو طاهر : محمد بن يعقوب الفيروزأبادي الشيرازي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
وسماه : ( قطبة الخشاف لحل خطبة الكشاف )
ثم كتب ثانيا
وسماه : ( نغبة الرشاف من خطبة الكشاف )
وذكر أن : الأول أصيب بكفة الإتلاف عند مغيرة الإعجاف
وأعاد العمل : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
وعلق على أوائله :
شيخ الإسلام سيف الدين : أحمد بن محمد الهروي المعروف : بحفيد التفتازاني
بلغ إلى : أواسط سورة البقرة
وتوفي : سنة 906 ، ست وتسعمائة
والمولى : أبو السعود بن محمد العمادي
على سورة الفتح
حين قرئ عليه في : سفر الكفار
سماه : ( مقاعد ( 2 / 1481 ) الطراف في أول تفسير سورة الفتح من الكشاف )
وتوفي : سنة 982 ، اثنتين وثمانين وتسعمائة
والمولى : صنع الله بن جعفر المفتي
على أوائله
وتوفي : سنة 1021 ، إحدى وعشرين وألف
وممن علق على بعض مواضعه أيضا :
المولى كمال الدين : إسماعيل القرماني المعروف : بقره كمال من علماء الدولة الفاتحية
والعلامة شمس الدين : أحمد بن سليمان المعروف : بابن كمال باشا المفتي
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
وهو : أحسن تأليفاته
على ما ذكره : عرب زاده في : ( حاشية الشقائق )
أكثرها على السيد
والمولى : المهدي الشيرازي
المتوفى : سنة 956 ، ست وخمسين وتسعمائة
وأما المختصرون فكثيرون منهم :
الشيخ : محمد بن علي الأنصاري
أزال عنه : الاعتزال
وتوفي : سنة 662 ، اثنتين وستين وستمائة
والعلامة قطب الدين : محمد بن مسعود بن محمود بن أبي الفتح السيرافي الفالي الشقار
لعله : قطب الدين : محمود بن مسعود الشيرازي
المذكور قبل هذا لخصه
وسماه : ( تقريب التفسير )
أتمه في : التاسع من شوال سنة 698 ، ثمان وتسعين وستمائة ببلدة شيراز
أوله : ( الحمد لله الذي جعل كتابه الكريم مفتاحا للسرور . . . الخ )
أزال اعتزاله وبعض إطنابه
فهذب ونقح
وضم إلى : مواضع الانغلاق حلا وبيانا
وهو : كتاب صغير الحجم وجيز النظم
مشتمل على : محض الأهم من ( الكشاف )
مع زيادات شريفة
وعليه : حاشية لطيفة مفيدة
مسماة : ( بتوضيح مشكلات التقريب )
لعلي بن عمر الأرزنجاني
كتبها : حين درسه
وبلغ إلى : الثلث الثاني
أولها : ( الحمد لله الذي حارت الأفكار في مبادي أنوار كتابه . . . الخ )
والمولى : عبد الأول بن حسين الشهير : بأم ولد
المتوفى : سنة 950 ، خمسين وتسعمائة
والمولى محب الدين : محمد بن أحمد المدعو : بمولانا زاده الحنفي
المتوفى : سنة 859
وسيد المختصرات منه :
( كتاب أنوار التنزيل )
للقاضي العلامة ناصر الدين : عبد الله بن عمر البيضاوي
لخصه وأجاد وأزال الاعتزال وحرر واستدرك
واشتهر اشتهار الشمس في وسط النهار
فعكف عليه العاكفون كما سبق ذكره في : الألف
وكانت وفاته : سنة 692 ، اثنين وتسعين وستمائة
وممن خرج أحاديثه :
الإمام المحدث جمال الدين : عبد الله بن يوسف الزيلعي الحنفي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
ولخص كتابه :
الحافظ الكبير شهاب الدين أبو الفضل : أحمد بن علي بن حجر
في كتاب
سماه : ( الكاف الشاف في تحرير أحاديث الكشاف )
في مجلد
واستدرك عليه :
في مجلد آخر
وتوفي : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
قال ابن حجر :
استوعب ما فيه من الأحاديث المرفوعة فأكثر من تبين طرقها وتسمية مخرجيها على نمط ما في أحاديث ( 2 / 1482 ) : ( الهداية )
لكنه فاته كثير من الأحاديث المرفوعة التي يذكرها الزمخشري بطريق الإشارة ولم يتعرض غالبا لشيء من الآثار الموقوفة
وصنف :
أبو علي : عمر بن محمد بن خليل السكوني المغربي
المتوفى : سنة 717 ، سبع عشرة وسبعمائة
( كتاب التميز على الكشاف )
تكلم فيه :
في : الإمام : فخر الدين
وغيره بما لا يعاب به عالم كما ذكره السبكي
وعلى ( الكشاف ) :
حاشية
للإمام أبي العباس : أحمد بن عثمان الأزدي الشهير : بابن البناء
ومن الحواشي
( حاشية ) الفاضل : يوسف بن الحسين الحلواني
مات : سنة 854
وعلى ( الكشاف ) :
حاشية تامة
في مجلدين
للفاضل علاء الدين : علي المعروف : ببهلوان
ناقش فيها مع القطب الرازي
وشرح أبيات ( الكشاف ) :
لبعض الأفاضل
مختصر
أوله : ( إن أولى ما يفتتح به الكتاب . . . الخ )
ذكر فيه : أن بعض إخوانه أشار إليه بعد أن شرح أبيات المفضل أن يشرح أبيات ( الكشاف ) فأجاب
وهي : زهاء ألف بيت
أكثرها : منثور المقاطع خافية معانيها على أكثر الأدباء حتى الفحول
و ( شرح شواهد الكشاف ) :
في مجلدات
لخضر بن محمد الموصلي نزيل مكة المكرمة
ذكره : الشهاب
و ( مقتضب التمييز في اعتزال الزمخشري من الكتاب العزيز )
للشيخ الفاضل أبي علي : عمر بن محمد بن خليل السكوني صاحب : ( المنهج المشرق )
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وفي شرح خطبة ( الكشاف ) :
مختصر
لبعض الأفاضل
قال صاحب ( القاموس ) : محمد بن يعقوب الفيروز أبادي فيما كتبه على الخطبة :
قال بعض الطلبة : وأثبته بعض المعتنين ( بالكشاف ) في تعليق له عليه أنه كان في الأصل كتب خلق مكان أنزل بالآخرة
وأخيرا : غيره المصنف أو غيره حذرا عن الشناعة الواضحة فقول هذا قول ساقط جدا
وقد عرضته على أستاذي فأنكره غاية الإنكار وأشار إلى هذا القول بمعزل عن الصواب لوجهين :
أحدهما : إن الزمخشري لم يكن لتفوته اللطائف المذكورة في : أنزل وفي نزل في مفتتح كلامه ويقتبل كلمة خالية من ذلك
والثاني : أنه لم يكن يأنف من انتمائه إلى الاعتزال وإنما كان يفتخر بذلك وأيضا أتى عقيبه بما هو صريح في المعنى ولم يبال بأنه قبيح
وقد رأيت النسخة التي بخط يده بمدينة السلام مختبئة في تربة الإمام : أبي حنيفة خالية عن أثر كشط وإصلاح . انتهى
قال شمس الدين الأصبهاني - رحمه الله - في ( تفسيره ) الجامع بين : ( التفسير الكبير ) و ( الكشاف ) :
تتبعت ( الكشاف ) فوجدت أن كل ما أخذه من الزجاج
قال الشيخ : حيدر في ( حاشية الكشاف ) إلى قريب الجزء الثالث بعد قوله : ( 2 / 1483 ) الحمد لله الذي صور بكمال فضله وجوده وجود الإنسان . . . الخ )
وبعد : فإن كتاب الكشاف كتاب على القدر رفيع الشأن ولم ير مثله في تصانيف الأولين ولم يرو شبيهه في تأليف الآخرين
اتفق على : متانة تراكيبه الرشيقة كلمة المهرة المتقنين واجتمعت على رصانة أساليبه الأنيقة ألسنة الكملة المفلقين ما قصر في تنقيح قوانين التفسير وتهذيب براهينه وتمهيد قواعده وتشييد معاقده
وكل كتاب بعده في التفسير ولو فرض أنه لا يخلو عن النقير والقطمير إذ اقتبس به لا تكون له تلك الطلاوة ولا تجد فيه شيئا من تلك الحلاوة
على أن مؤلفه يقتفي أثره ويسأل خبره
وقلما غير تركيبا من تراكيبه إلا وقع في الخطأ والخطل وسقط في مزالق الخبط والزلل
ومع ذلك كله : إذا فتشت عن حقيقة الخبر فلا عين منه ولا أثر ولذلك قد تداولته أيدي النظار فاشتهر في الأقطار كالشمس في وسط النهار
إلا أنه : لإخطائه سلوك طريق الأدب وإغفاله للإجمال في الطلب أدركته حرفة الأدب ولفرط تصلبه في باطل الاعتزال وإخلاله بإجلال أرباب الكمال أصابته عين الكمال
فالتزم في كتابه : أمورا أدهشت رونقه وماءه وأبطلت منظره ورواه
فتكدرت : مشارعه الصافية وتضيقت موارده الضافية وتنزلت رتبته العالية منها
كلما شرع في تفسير آية من الآي القرآنية مضمونها لا يساعد هواء ومدلولها لا يطاوع مشتهاه صرفتها عن ظاهرها بتكلفات باردة وتعسفات جامدة
وصرف الآية بلا نكتة عن غير ضرورة عن الظاهر تحريف لكلام الله - سبحانه وتعالى
وليته يكتفى بقدر الضرورة بل يبالغ في الإطناب والتكثير لئلا يوهم بالعجز والتقصير
فتراه مشحونا بالاعتزالات الظاهرة التي تتبادر إلى الأفهام والخفية التي لا تسارع إليها الأوهام
بل لا يهتدي إلى حبائله الأوارد بعد وارد من الأذكياء الحذاق ولا يتنبه لمكائده إلا واحد من فضلاء الآفاق وهذه آفة عظيمة ومصيبة جسيمة
ومنها : أنه يطعن في أولياء الله المرتضين من عباده ويغفل عن هذا الصنع لفرط عناده
ونعم ما قال الرازي في تفسير قوله تعالى : ( يحبهم ويحبونه . . . ) : خص صاحب ( الكشاف ) في هذا المقام يطعن في أولياء الله - تعالى
وكتب منها هاهنا ما لا يليق بالعاقل أن يكتب مثله في كتب الفحش
فهب أنه اجترأ على الطعن في أولياء الله - تعالى - فكيف اجترأ على كتبه ذلك الكلام الفاحش في تفسير كلام الله المجيد
ومنها : أنه كشفه بإظهار الفضائل والكمالات قائدا زمامه وساوس الأوهام والخيالات وأن يعرف طبقات الآفاق أنه مع تبحره في جميع العلوم على الإطلاق موصوف بلطائف ( 2 / 1484 ) المحاورة ونفائس المحاضرة
أورد فيها : أبياتا كثيرة وأمثالا غزيرة
بنيت على : الهزل والفكاهة أساسهما
وأوقدت : على المزاح البارد نبراسهما
وهذا أمر من الشرع والعقل بعيد - سيما عند أهل العدل والتوحيد
ومنها : أنه يذكر أهل السنة والجماعة وهم : الفرقة الناجية بعبارات فاحشة
فتارة : يعبر عنهم بالمجبرة
وتارة : ينسبهم على سبيل التعريض إلى الكفر والإلحاد
وهذه وظيفة السفهاء الشطار لا طريقة العلماء الأبرار

كشاف القلوب
لعلاء الدين : علي الآمدي

علم الكشف

كشف الإبهام لدفع الأوهام
للعلامة ظهير الدين : ( 2 / 1485 ) محمد بن عمر النوحابادي البخاري الحنفي
ألفه بالمستنصرية ببغداد سنة 668 ، ثمان وستين وستمائة

كشف الآثار الشريفة في مناقب : أبي حنيفة
للإمام : عبد الله بن محمد الحارثي الكلاباذي السبذموني الحنفي
المتوفى : سنة 340 ، أربعين وثلاثمائة

كشف الأرواح
فارسي
لجلال الدين : محمد بن أحمد الدواني
المتوفى : 909
نظم ونثر
في : قصة يوسف - عليه السلام
أوله : ( بنامت نامه را سر ير كشايم . . . الخ )

كشف أستار جواهر الحكم المستخرجة الموروثة من جوامع الكلم
من شروح الأربعين
لصدر الدين : محمد القونوي
مر في : الشين

كشف الأستار فيما اختاره البزار
في القراءة
لأمين الدين : عبد الوهاب بن وهبان الدمشقي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة

كشف الأستار
في التفسير
للإمام : البزدوي
هو : علي بن محمد
المتوفى : سنة 482

كشف أسرار الباطنية
للإمام : أبي بكر الباقلاني الشافعي
المتوفى : سنة 403

كشف أسرار الحروف ووصف معاني الظروف
ذكر في : ( الجفر )

كشف أسرار الحكماء وهتك نواميس القدماء
ذكره في : ( الجفر )

كشف الأسرار عما خفي عن فهم الأفكار
مبني على : سبعة عشر سؤالا كليا وتحتها مسائل جزئية كثيرة
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن العماد الأقفهسي الشافعي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين الموجد للأشياء بلا معين . . . الخ )
قال : هذا الكتاب أذكر فيه أجوبة عن مسائل مشكلة وخفيات عن إدراك خواص قلوب مقفلة تتحير فيها أفكار العلماء

كشف الأسرار عن حكم الطيور والأزهار
للشيخ : عز الدين بن عبد السلام بن أحمد بن غانم الواعظ
المتوفى : سنة 660
أوله : ( الحمد لله البعيد في قربه القريب في بعده . . . الخ ) . ( 2 / 1486 )
استفاد من الحيوان والجماد والأزاهير وما نطق كل بلسان حاله موعظة لأهل الاعتبار

كشف الأسرار عن غوامض الأفكار
في المنطق
للقاضي أفضل الدين : محمد بن ناماور بن عبد الملك الخونجي الشافعي
المتوفى : سنة 649 ، تسع وأربعين وستمائة
وعليه حواش مهمة :
لابن البديع البندهي
وشرحه : الكاتبي القزويني صاحب : ( الشمسية )
المتوفى : سنة 675 ، خمس وسبعين وستمائة
أول الكشف : ( بحمد الله تعالى استفتح . . . الخ )
ويشتمل على فصول

كشف الأسرار عن قراءة الأئمة الأخيار
لأبي العباس : أحمد بن إسماعيل الكوراني
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
وهو : شرح على نظم الجزري
وهو نظم في غاية الإشكال
أوله :
بدأت بحمد الله نظمي أولا
يشتمل على :
قراءة ابن محيصن والأعمش والحسن البصري
وهو : زيادة على العشر
وأول الشرح : ( الحمد لله الذي جعل حملة كتابه مع السفرة الكرام . . . الخ )
فرغ منه : في ربيع الأول سنة 890 ، تسعين وثمانمائة
وأبياته : أربعة وخمسون

كشف الأسرار
في التصوف
رسالة
تشتمل على : فصول
لأبي صادق بن الحسن الطبري

كشف الأسرار
في التصوف
لأبي الفتوح :
محمد بن الفضل الشعراني
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة

كشف الأسرار
في أصول : البزدوي
مر في : الألف

كشف الأسرار في شرح منار الأنوار
يأتي في : الميم

كشف الأسرار فيما تسلط به : الدوادار يشبك
على الأسئلة لكثير من الفقهاء
للشهاب : أحمد بن العماد الأقفهسي الشافعي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة

كشف الأسرار في معرفة السادة الأخيار
لأحمد بن الحسن البلقيني الشافعي
المتوفى : سنة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الهادي للصواب . . . الخ )
ذكر فيه : طرفا من فضل العلم وأهله

كشف الأسرار
للإمام الحافظ أبي بكر : أحمد بن علي الخطيب البغدادي
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة . ( 2 / 1487 )

كشف الأسرار في
للشيخ : ابن العماد

كشف الأسرار للإفهام
في شرح قصيدة أبي الأصبع : عبد العزيز بن تمام العراقي
وهي : نونية في علم الكاف
للشيخ الإمام : أيدمر بن علي الجلدكي

كشف الأسرار
للإمام رشيد الدين أبي الفضل : أحمد بن أبي سعيد المبيدي
ذكره الواعظ في : ( تحفة الصلاة )

كشف أسرار المحتالين ونواميس الحيالين
للإمام الأوحد : عبد الرحيم بن عمر الدمشقي الحراني
وهو : يشتمل على ثلاثين فصلا

كشف أسرار المعاني ووصف أنوار المثاني

كشف الأسرار وعدة الأبرار
تفسير فارسي
للشيخ العلامة سعد الدين : مسعود بن عمر التفتازاني

كشف الأسرار وهتك الأستار
لصاحب السر الرباني
في الصنعة
وهو : المؤلف الرومي الجديد أعني : علي بك الأزنيقي
المتوفى : سنة 1019
وهو : على مقدمة وأبواب وخاتمة
أوله : ( الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض . . . . الخ )

كشف الإشارات الحروفية العددية
لمحمد بن محمد بن حماد المعروف : بوالده القاضي المؤذن بالجامع الأموي
ألفه : للمعظم عيسى المارديني

كشف الإشارات الحروفية
لمحمد بن محمد الكومي

كشف الإشارات الصوفية ونشر البشارات الاسمية

كشف الاعتقاد في الرد على مذهب الإلحاد
للشيخ : عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن أحمد المعروف : بابن غانم المقدسي
المتوفى : سنة 856 ، ست وخمسين وثمانمائة
رتبه : على أحد عشر فصلا

كشف الالتباس
في تغير الدول وأحوال الناس
للشيخ أبي الفتح : محمد بن داود بن محمد بن الأسيد المقدسي الشافعي
المتوفى : سنة 936
في التاريخ
ذكر : فيه من أول الخليقة إلى سنة 901 ، إحدى وتسعمائة . ( 936 ) ( 2 / 1488 )

كشف الألفاظ
في فروع الحنفية

كشف الإمارة في حق السيارة
للشيخ : علي بن ميمون المغربي الحسني
وهي : رسالة
أولها : ( الحمد لله المنعم علينا بالإيمان والإسلام . . . الخ )
ذكر فيها : أنه توجه من دمشق إلى جبل عجلون في محرم سنة 915 ، خمس عشرة وتسعمائة فوجد هناك أمورا شنيعة ابتدعها من لا خلاق له من الفقراء فكتبها

كشف البلاغة
لداود بن عمر بن سليمان الفارسي
المتوفى : سنة

الكشف والبيان
في التفسير
لأبي منصور : عبد الملك بن أحمد بن إبراهيم الثعالبي
المتوفى : سنة

كشف التلبيس عن قلب أهل التدليس
كتاب متعلق بفن الحديث
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي

كشف التنزيل في تحقيق التأويل
في التفسير
للشيخ أبي بكر : بن محمد الحدادي الحنفي
المتوفى : في حدود سنة 800

كشف الجلباب في الحساب
لأبي الحسن : علي بن محمد الأندلسي القلصاوي
المتوفى : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة

كشف الجيل عن سر التمويل

كشف الحال في وصف الخال
لصلاح الدين الصفدي
ذكره صاحب : ( سحر العيون )
وقال : اجتهد فيه حيث لم يقصر في التحصيل الجناس المصحف لكنه ليس ثوب الخلاعة

كشف الحجاب من وجه الكتاب
من شروح فصوص الحكم
مر

كشف الحجاب والران عن وجه أسئلة الجان
للشعراني
وهو : المذكور في ( الميزان )
أوله : ( المعوذتان )
قال : فهذه مسألة غريبة سألني عنها مؤمنو الجان وطلبوا مني الجواب
ذكر فيه : أن حامل الأسئلة دخل عليه في صورة كلب في فمه ورقة مكتوب فيها ثمانون مسألة في ليلة الثلاثاء سادس عشر رجب سنة 955 ، خمس وخمسين وتسعمائة

كشف حجب المحجوب لأرباب القلوب
من شروح الفصوص
مر أيضا . ( 2 / 1489 )

كشف الحقائق
فارسي
في شرح : ( الزيج الأيلخاني )
سبق

كشف الحقائق في : التفسير
للشيخ موفق الدين : أحمد بن يوسف الكواشي
المتوفى : سنة 680 ، ثمانين وستمائة

كشف الحقائق في الحساب الدرج والدقائق
رسالة
مشتملة على : بابين وخاتمة
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن المجيدي
المتوفى : سنة 850 ، خمسين وثمانمائة
وهي : مقدمة
اختصرها الشيخ : محمد بن محمد المعروف : بسبط المارديني الموقت الشافعي
وسماها : ( دقائق الحقائق في الدرج والدقائق )
أوله : ( الحمد لله حمد الشاكرين . . . الخ )
قال : ليس في حساب الأعمال الفلكية أحسن من طريق حساب النسبة الستينية وهي المستعملة في عصرنا وتركوا طريقة الأقدمين لصعوبتها ولم أقف على مقدمة شافية في هذا الفن غير مقدمة شيخنا المذكور
لكنه أطال فيها بالإشارة إلى طريق الأقدمين من المفتوح والغبار فحصل في عبارته صعوبة فاختصرتها بإيضاح وحذف . انتهى

كشف الحقائق في المنطق
لعلاء الدين : علي بن محمد الباجي الشافعي
المتوفى : سنة 714 ، أربع عشرة وسبعمائة

كشف الحقائق في : المنطق والإلهي والطبيعي والرياضي
مختصر
لأثير الدين الأبهري
المتوفى : سنة 663
أوله : ( الحمد لله مخترع قوانين الحق . . . الخ )

كشف الدرر في شرح المحرر
يأتي

كشف الدسائس في ترميم في هدم الكنائس
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
ثم انتخب منه مختصرا
أوله : ( الحمد لله معز الإسلام بسلطان . . . الخ )
ذكر فيه : أنه كتبه في قصة هدم كنيسة اليهود بالقدس
سنة : 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
على يد الشيخ أبي العزم : محمد بن الحلاوي بفتاوي العلماء وحصل بذلك

علم : كشف الدك
قال في ( مفتاح السعادة ) : وهو علم تعرف منه الحيل المتعلقة الصنائع الجزئية من التجارات وصنعة السمن واللازورد واللعل ( 2 / 1490 ) والياقوت وتغرير الناس في ذلك
ولما كان مبناه محرما أضربنا عن تفصيله وإن أردت الوقوف عليه فارجع إلى كتاب ( المختار في كشف الأستار ) فإنه بالغ في كشف هذه الأسرار انتهى

كشف الدك وإيضاح الشك
لأبي عامر : أحمد بن عبد الملك الأندلسي
المتوفى : سنة
كتاب مشهور في : علم الحيل والشعبذة

كشف الرموز
( للقصيدة الشاطبية )
مر

كشف الريب عن الجيب
رسالة
للسيوطي
أوردها في ( حاويه ) تماما في مسألة جيب قميص النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم

كشف الريب في العمل بالجيب
رسالة
لأبي عبد الله : محمد بن عبد الرحمن المزي المالكي الموقت بالجامع الأموي
المتوفى : سنة 750
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
رتبها على : مقدمة وسبعة وستين بابا

كشف الرين في أحوال العين
للشيخ الإمام شمس الدين : محمد بن إبراهيم بن ساعد الأنصاري الشهير : بابن الأكفاني
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
أوله : ( أما بعد حمد الله والثناء عليه . . . الخ )
أوله : ( الحمد لله الذي خلق كل شيء فقدره تقديرا . . . الخ )
في مجلد
رتبه على : ثلاث مقالات
الأولى : في كليات أحوال العين
والثانية : في ذكر أمراض العين الجزئية
والثالث : في ذكر الأدوية البسيطة
ثم اختصره
وسماه : ( تجريد كشف الرين في أحوال العين )
أوله : ( الحمد لله منور الأبصار والبصائر . . . الخ )
ذكر أنه جرد المهم من كتابه : ( كشف الرين )
ورتبه على : مقدمة وثلاثة فصول
ثم شرح ذلك التجريد
الشيخ نور الدين : علي المناوي
شرحا ممزوجا
أوله : ( الحمد لله كاشف الظلمات . . . الخ )
مر

كشف ستر الغيرة عن الحيرة

كشف الستور في شرح ( الدر المنثور )
مر

كشف السر
للشيخ صدر الدين : محمد بن إسحاق القونوي
المتوفى : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة

كشف السر المصون والعلم المكنون
في : شرح خواص القرآن العظيم ومنافعه
كتاب متداول بين الناس
يعرف ( 2 / 1491 ) مصنفه : بالحكيم التميمي
قال صاحب ( الدر النظيم ) ولم أقف لمؤلفه على ترجمة

كشف الشوادر والموانع وضبط غرر الفرائد واللوامع
وهو : المختصر من : ( فصول البدائع )
سبق

كشف الصلصلة عن وصف الزلزلة
للسيوطي أيضا
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
في : فن الحديث

كشف الضبابة في مسألة الاستنابة
رسالة
للسيوطي

كشف الطامة عن الدعاء بالمغفرة العامة
للسيوطي المذكور

كشف الظلامة عن قدامة
في البديع
لموفق الدين : عبد اللطيف بن يوسف البغدادي
المتوفى : سنة
المذكور في : ( الإنصاف )

كشف العمى في فضل الحمى
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : 911 إحدى عشرة وتسعمائة

الكشف عن أحكام الهمزة في الوقف
لهشام
وحمزة
للشيخ جمال الدين : حسين بن علي الحصني
ألفه في : الروم سنة 963 ، ثلاث وستين وتسعمائة

الكشف عن مجاوزة هذه الأمة الألف
رسالة
للسيوطي
أجاب فيها : عن الحديث المشهور أن النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - : ( لا يمكث في قبره ألف سنة ) بأنه باطل
وقد أفتى بمقتضى ذلك الحديث بعض : بأن القيامة تقع في المائة العاشرة
وجاء به : رجل في شهر ربيع الأول سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
فحاوله تحرير تلك الرسالة
أوردها في : ( حاويه ) تماما

الكشف عن مساوي المتنبي
لإسماعيل بن عباد الوزير
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة

الكشف : عن وجوه القراءات وعللها
لأبي محمد : مكي بن أبي طالب المقري
المتوفى : سنة 437 ، سبع وثلاثين وأربعمائة

كشف الغطاء عن حقائق التوحيد وعقائد الموحدين
للشيخ الإمام : بدر الدين : حسين بن الصديق بن حسين بن عبد الرحمن بن الأهدل الشريف اليمني الصوفي . ( 2 / 1492 )
توفي سنة :

كشف الغطاء عن سر إجابة الدعاء
للبسطامي

كشف الغطا عن الصلاة الوسطى
للحافظ : عبد المؤمن . . . الدمياطي
المتوفى : سنة 705

كشف الغطاء لإخوان الصفاء
ورقتين
للشيخ : شهاب الدين المقتول
في التصوف

كشف الغمة بتفسير الخلع لهذه الأمة
للشيخ عز الدين : محمد بن أحمد المكي
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة

كشف الغمة عن بصائر الأمة
للشيخ المحقق : عبد الله الشهير : بمخدوم الملك الهندي السلطانبوري
المتوفى : سنة 1006
أوله : ( يا ملهم الصواب ويا من يؤتي الحكمة وفصل الخطاب . . . الخ )

كشف الغمة عن جميع الأمة
في الحديث
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ذكر أنه : جمعه من كتب الحفاظ المعتمدة ( كالستة ) ) و ( معاجم الطبراني ) و ( مجاميع السيوطي )
مرتبا على : أبواب كتب الفقه
ولم يعز فيه الأحاديث إلى مخرجيها
وأنه لا يذكر فيه إلا محل الاستدلال
فقال : كان رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - يفعل كذا أو يقول : كذا أو يقر أصحابه على كذا ويسكت على كذا
ولا يذكر القصة إلا إن اشتملت على : موعظة أو اعتبار أو أدب
قال في آخره :
اجتهدت في تحريره وراعيت فيه أدلة مذاهب الأربعة وغيرهم فلا يوجد منها مذهب إلا وأدلته في هذا الكتاب
وكان الفراغ من تبييضه : مستهل رجب سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة بمصر

كشف الغمة عن الضمة
للسيوطي
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )

كشف الغم في تاريخ الأمم
لعلي بن عيسى الأربيلي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

كشف الغموض في سائر العروض
مختصر
في علم ( 2 / 1493 ) المواقيت
على : مقدمة وسبعة وعشرين بابا
أوله : ( الحمد لله الذي خلق السموات والأرض ورفعها بغير عمد ولا علائق . . الخ )

كشف الغوامض في الفرائض
لشمس الدين : محمد بن محمد سبط المارديني
المتوفى : سنة
مختصر
أوله : ( الحمد لله المنفرد بالعز والبقاء . . . الخ )
ورأيت في ظهر ( كتاب كشف الغوامض ) :
أنه لمحيي الدين : عبد الحميد بن عبد السيد بن خطيب المستنصرية

كشف الغوامض
في الفروع
لأبي جعفر الهنداوني الفقيه
ذكر فيه : بعض ما أورده محمد في : ( الجامع الصغير )
وتوفي : سنة 963 ، ثلاث وستين وتسعمائة

الكشف
في كشف الحقايق
لأثير الدين : مفضل بن عمر المعروف : بمولانا زاده الأبهري
المتوفى : سنة 663

الكشف في نكت المعاني والإعراب وعلل القراءات المروية عن الأئمة السبعة
مجلد
للشيخ نور الدين أبي الحسن : علي بن الحسين بن علي الباقولي المعروف : بالجامع النحوي
المتوفى : سنة 543 ، ثلاث وأربعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله حق حمده والصلاة على خير خلقه . . . الخ )

كشف القناع عن أسرار الشكل القطاع
وهو : الشكل الأول من الثالثة من أكر مالاناوس
للنصير الطوسي
كتبه أولا فارسيا
ثم عربه
أوله : ( الحمد لله مبدع الحقائق الخارجة عن الحصر . . . الخ )
رتبه على : خمس مقالات
كل منها يتضمن : عدة أشكال أو فصول

كشف القناع عن وجوه السماع
رسالة
للشيخ : محمود بن محمد الأسكداري
توفي : سنة 1036

كشف القناع عن الوجد والسماع
لأبي العباس : أحمد بن عمر القرطبي
المتوفى : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة
أجاد فيه وأفاد

كشف القناع في حل السماع
للشيخ تاج الدين : عبد الرحمن بن إبراهيم بن الفركاح الشافعي
المتوفى : سنة 690 ، تسعين وستمائة

كشف القناع في إفادة لولا الامتناع
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة . ( 2 / 1494 )

كشف القناع في رسم الأرباع
للشيخ أبي عبد الله محمد بن أحمد بن العطار البكري
أوله : ( الحمد لله المعطي لمن أطاع . . . الخ )
رتبه على : مقدمة وقسمين
فرغ من تأليفه : سنة 630

كشف الكربة عند فقد الأحبة
للحافظ أبي عبد الله : محمد بن أحمد الذهبي
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
في : كراستين

كشف الكربة في شرح دعاء الإمام أبي حربة
للشيخ : عبد الرحمن بن علي الزبيدي
توفي : بعد سنة 925

الكشف الكلي والعلم الآني
في علم الحروف
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة

كشف اللبس عن بقاء النفس
أوله : ( الحمد لله الذي ألهمنا معرفة الحقائق . . . الخ )
رتبه على : عشرة فصول في كل منها قصيدة
وسمي كلا منها باسم
فهذا الاسم : اسم القصيدة الأولى

كشف اللبس عن المسائل الخمس
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

كشف اللبس في حديث رد الشمس
للسيوطي
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
في فن الحديث

كشف اللثام عن وجه المشبهين بخير الأنام
للشيخ شمس الدين : محمد بن طولون الدمشقي
أوله : ( الحمد لله الذي لا يشبه بشيء . . . )

كشف اللثام في شرح : ( سيرة ابن هشام )
سبق

كشف اللغات والاصطلاحات
للشيخ عبد الرحيم بن الشيخ : أحمد الشهير : بسور بهاري
ألفه :
لولده الشيخ : شهاب لما قرأ : ( ديوان قاسم أنوار )
في : حدود سنة 1060 ، ستين وألف
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
جمع فيه : من كتب اللغة الفارسية

كشف ما كان عليه بنو عبيد من الكفر والكذب والكيد
لأبي شامة : إسماعيل بن عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي

كشف المحجوب لأرباب القلوب
في التصوف
للشيخ أبي الحسن : علي بن عثمان الغزنوي
المتوفى : سنة 465 . ( 2 / 1495 )

كشف المروط عن محاسن الشروط
للشيخ بدر الدين : حسين بن زين الدين : عمر بن حبيب الحلبي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله القاضي بالحق المقسم بالكتاب المسطور . . . الخ )
قال : أوردت فيه جملة من السجلات على اصطلاح أهل مصر والشام

كشف المشارق
في شرحه
يأتي

كشف مشكل الصحيحين
لأبي فرج بن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
فرغ منه : في ثامن رجب سنة 576 ، ست وسبعين وخمسمائة
وقد اختصره :
بعض العلماء
وقال : رأيته يذكر فيه شيئا من الأحاديث غير مشكل أو مشكلا ولا يأتي فيه بشيء شاف
فأحببت أن أذكره على ترتيبه
أذكر : الحديث الأول عن الصحابي
ثم أعطف عليه ما ورد عنه في مسنده بلفظه وعنه طلبا للاختصار
وترتيبه : أنه يذكر المتفق عليه ثم ما انفرد البخاري ثم مسلم
ثم قال : وإذا قلت : قال فهو : أبو الفرج . . . الخ
فرغ منه : في ربيع الآخر سنة 746 ، ست وأربعين وسبعمائة

كشف المشكل
في النحو
لعلي بن سليمان الملقب : بحيدة اليمني
المتوفى : سنة 599 ، تسع وتسعين وخمسمائة
وقد قال في مدح كتابه وأجاد
صنف للمتأدبين مصنفا ... سميته بكتاب كشف المشكل
سبق الأوائل مع تأخر عصره ... كم آخر أزرى بفضل الأول
قيدت فيه كل ما قد أرسلوا ... ليس المقيد كالكلام المرسل

كشف مشكلات القرآن
للأصبهاني

كشف المعاد في تفسير أبجاد

كشف المعاني عن متشابه المثاني
للقاضي بدر الدين : محمد بن جماعة

كشف المعاني
في الكلام
على قوله تعالى : ( ولما بلغ أشده ) الآية
رسالة
للشيخ بدر الدين : محمد الزركشي
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة

كشف المغطا في شرح الموطا
يأتي

كشف المغطا في فضل الصلاة الوسطى
لشرف الدين : عبد المؤمن بن خلف الدمياطي
المتوفى : سنة 705 ، خمس وسبعمائة . ( 2 / 1496 )

كشف المغيب في العمل بالربع المجيب
رسالة
لمرتفع بن حسن بن مرتفع
أولها : ( الحمد لله الذي خلق العالم . . . الخ )
رتبها على : خمسين بابا

كشف المكتوم
في : فروع الحنفية

كشف الممالك في بيان الطرق والمسالك
وهو : كتاب يحتوي ملك مصر وسلطانها
مرتبا على : أربعين بابا
في مجلدين
للشيخ : خليل بن شاهين الظاهري
المتوفى : سنة
ثم انتخب منه : كتابا
مرتبا على : اثني عشر بابا
سماه : ( زبدة كشف الممالك )
أوله : ( الحمد لله رافع بعض خلقه على بعض درجات . . . الخ )

كشف النقاب عن الألقاب
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

كشف النقاب عن غنية الإعراب
سبق

الكشف والبيان عن مقاصد الدور والإيمان
من كتب الطبقات
ولعله : للحنابلة

الكشف والبيان في تفسير القرآن
لأبي إسحاق : أحمد بن محمد بن إبراهيم الثعلبي النيسابوري
المتوفى : سنة 427 ، سبع وعشرين وأربعمائة
أوله : ( بحمد الله يفتتح الكلام وبتوفيقه يستنجح المطلب والمرام . . . الخ )

الكشف والبيان في معرفة حوادث الزمان
ذكره : البوني

كشف وجوه الغر لمعاني الدر
هو شرح : ( التائية الفارضية )
وقد مر

كعبة الأسرار الزاهرة وعرفات الأنوار الباهرة
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي
وهو : ( الصحيح )
مختصر
في : الأسماء والحروف

كعبة الجمال وعرفات الكمال
في الأسماء
ذكره : البوني
أوله : ( خير ما صدرت به الصحف الروحانية . . . الخ )

كفاية الأخيار في حل غاية الاختصار
سبق

كفاية الأريب عن مشاورة الطبيب
للشيخ الإمام سري الدين : أحمد بن محمد العلفي الحنفي
أوله : ( يا من حكم سيوف ( 2 / 1497 ) العدم في نحور الموجودات وحكم . . . . الخ )
ذكر فيه أنه : من بيت العلم
وأراد أن يصنف : رسالة ضامنة لحفظ الصحة وتعديل المزاج
وأهداها إلى : المولى : برويز
فألفها ورتبها على : مقدمة وثلاث مقالات وخاتمة

الكفاية
( كفاية الحفاظ )
ألفية
لابن الهائم
شرحها :
زين الدين : زكريا بن محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 910 ، عشر وتسعمائة
سماه : ( نهاية الهداية في تحرير الكفاية )

كفاية الألمعي في آية : ( يا أرض ابلعي )
للشيخ الإمام شمس الدين : محمد بن محمد الجزري
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب . . . الخ )
ذكر فيه : أنه جرى في بعض المجالس بحيث إعجاز القرآن وأن السكاكي بلغ في الآية الغاية فكتب وجوها أخر
وأهداها إلى السلطان : رضا كيا بن السيد علي الكيا الحسيني العلوي

كفاية التعليم في أحكام النجوم
( كفاية التعليم في صناعة التنجيم )
فارسي
للإمام ظهير الدين أبي المحامد : محمد بن مسعود بن الزكي الغزنوي

كفاية السائل
ملخص كتاب : ( أنفع الوسائل )
لمحمد بن محمد الزهري الحنفي

كفاية الطالب في مناقب علي بن أبي طالب - كرم الله وجهه
للشيخ الحافظ أبي عبد الله : محمد بن يوسف بن محمد الكنجي الشافعي
المتوفى : سنة

كفاية الطالبين

كفاية الطبيب
في الطب
رتب مؤلفه : الأدوية المفردة والمركبة على الحروف
وهو : لابن المنفاح
هو : نجم الدين : أحمد بن أسعد المعروف : بابن العالمة الدمشقي
المتوفى : سنة 652
كذا في : ( إرشاد القاصد )

كفاية الغلام في إعراب الكلام
للشيخ زين الدين أبي سعيد : شعبان بن محمد بن داود الآثاري المصري
المتوفى : سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة

كفاية الفحول في علم الأصول
في مجلدين
لأبي محمد : عبد العزيز بن عثمان العقيلي الحنفي المعروف : بالقاضي النسفي
المتوفى : سنة 533 ، ثلاث وثلاثين وخمسمائة . ( 2 / 1498 )

كفاية الفرائض
لشهاب الدين : أحمد بن الهائم الشافعي
المتوفى : سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة

كفاية الفقهاء
لعله شرح : ( مختصر القدوري ) له
في فروع الحنفية
لأبي القاسم : إسماعيل بن الحسين البيهقي الحنفي
المتوفى : سنة

الكفاية في أصول الفقه
للقاضي أبي يعلى : محمد بن محمد بن الحسين بن الفراء الحنبلي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة

الكفاية في التشريح
لموفق الدين البغدادي
المذكور في الإنصاف

الكفاية في تعبير الرؤيا
مختصر
على مائة واثنين وثلاثين بابا
أوله : ( الحمد لله كفاء مننه وأفضاله . . الخ )
لأبي سهل : عيسى بن يحيى الفيلسوف
ألفه : لمحمد بن مأمون خوارزم شاه

الكفاية في التفسير
لأبي عبد الله : إسماعيل بن أحمد الضرير الحيري النيسابوري
المتوفى : بعد سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة

الكفاية في شرح ( مختصر القدوري )
يأتي

الكفاية في السير
لأبي عبد الرحمن : إسماعيل بن أحمد النيسابوري
المتوفى : سنة 430

الكفاية في الطب
فارسي
مجلد
مشتمل على : ست مقالات

الكفاية في : علم الإعراب
جرى فيه مجرى ( شرح الأنموذج )
لضياء الدين المكي تلميذ : جار الله الزمخشري
وهو : كتاب سهل العبارة جامع لأصول الإعراب
أوله : ( الحمد لله تظاهرت علينا آلاؤه وترادفت إلينا نعماؤه . . الخ )
وهو ينقسم إلى ثلاثة أقسام :
الأول : في الأسماء
الثاني : في الأفعال
الثالث : في الحروف
وصاحب ( الأنموذج )
وضع أولا : القسمة ثم الصنف ثم الفصل
والمصنف وضع أولا : القسمة ثم الباب ثم الفصل

الكفاية في : فروع الشافعية
لأبي حامد : محمد بن إبراهيم السهيلي الجاجري
وهي : في غاية الإيجاز مع اشتمالها على أكثر المسائل
وتوفي : سنة 623 ، ثلاث وعشرين وستمائة
واختصره : شهاب الدين بن النقيب أحمد بن لؤلؤ
في مجلد
وتوفي : سنة 769 ، تسع وستين وسبعمائة
وصنف الشيخ جمال الدين : عبد الرحيم بن حسين الأسنوي كتابا
سماه : ( الهداية إلى أوهام الكفاية )
وتوفي : سنة 772
خرج السيوطي أحاديثه وسماه : ( العناية )
لكنه لم يتم ذكره في ( 2 / 1499 ) ( فهرست مؤلفاته ) في فن الحديث
وللشيخ شمس الدين : محمد بن ظهير الحموي كتاب : ( الكفاية والفقه ) أيضا
وللإمام محيي السنة : حسين بن مسعود الفراء البغوي
المتوفى : سنة 516 ، ست عشرة وخمسمائة
( كفاية في الفروع بالعجمية )

الكفاية في الفروق
لأبي عبد الله هو : الحسين بن محمد بن الحسن الحناطي الطبري الشافعي
المتوفى : سنة 495

الكفاية في القافية
لأمين الدين : عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة

الكفاية في القراءة
للإمام البغوي
وفي ( الست )
لسبط الخياط أبي محمد : عبد الله بن علي البغدادي
المتوفى : سنة 541 ، إحدى وأربعين وخمسمائة
وفي ( العشر )
نظم اسمه : ( تحفة البررة في القراءات العشرة )
للشيخ أبي محمد : عبد الله بن عبد المؤمن بن الوجيه الواسطي
المتوفى : سنة 740 ، أربعين وسبعمائة
على وزن ( الشاطبية ) ورويها

الكفاية في القياس
لأبي القاسم : عبد الواحد بن حسين الصيمري
المتوفى : سنة 386 ، ست وثمانين وثلاثمائة
ثم شرحه وسماه : ( الإرشاد )
في مجلد

الكفاية : في ( مختصر الهداية )
و ( شرح الهداية )
في معرفة أحاديث الهداية
يأتيان

الكفاية : في مسائل الخلاف
لأبي الحسن : علي بن سعيد العبدري الحنفي
المتوفى : سنة 493 ، وتسعين وأربعمائة

الكفاية في معرفة أصول علم الرواية
للحافظ الكبير أبي بكر : أحمد بن علي الخطيب البغدادي
المتوفى : سنة 436 ، ثلاث وستين وأربعمائة

الكفاية في الكلام
لنور الدين أبي بكر : أحمد بن محمود بن أبي بكر الصابوني البخاري الحنفي
المتوفى : سنة 580 ، ثمانين وخمسمائة
ثم اختصره
أول المختصر : ( الحمد لله ذي الجلال والإكرام . . الخ )
نقل عنه التفتازاني في شرح : ( العقائد الكبيرة )

الكفاية في
لجلال الدين : السيد الكرلاني
المتوفى : سنة

الكفاية في الهداية
يعني في : علم الكلام
للشيخ نور الدين أبي المحامد : أحمد بن محمود بن أبي بكر الصابوني
ثم لخص منه ما هو ( العمدة )
وبدأ بقوله : ( الحمد لله ذي الجلال والإكرام . . الخ ) . ( 2 / 1500 )
ذكر : أنه لما فرغ من تأليف كتاب : ( الكفاية في الهداية )
التمس منه بعض الأصحاب أن يلخص منه ما هو العمدة في الباب ليكون أوجز فلخصه
وأول ( الكفاية ) : ( الحمد لله الواجب وجوده وبقاؤه . . الخ )
ذكر فيه : أنه سأله بعضهم تأليف مختصر
فأجاب قلت : هذا الكتاب هو المذكور أولا

الكفاية في الهيئة
لمحمد بن مسعود المسعودي
ثم ترجمه بالفارسية
وسماه : ( جهان دانش )
ورتبه على مقالتين :
الأولى : في الأفلاك
والثانية : في الأرض

كفاية القاري
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
في رواية أبي عمرو

كفاية القنوع في العمل بالربع الشمالي المقطوع
مختصر
للشيخ : محمد بن محمد المارديني
اختصره من رسالته : ( إظهار السر المودع )
ورتبه على : مقدمة وخمسة عشر بابا
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . الخ )

كفاية المبتدي في التصريف
للمولى : محمد بن بير علي المعروف : ببركلي
المتوفى : سنة 981 ، إحدى وثمانين وتسعمائة

كفاية المبتدي وتذكرة المنتهي
وهي ( الكفاية الكبرى في القراءات العشر )
لأبي العز : محمد بن الحسين بن بندار القلانسي الواسطي
المتوفى : سنة 521 ، إحدى وعشرين وخمسمائة

كفاية المتحفظ في اللغة
للقاضي شهاب الدين أبي عبد الله : محمد بن أحمد بن الخويي
المتوفى : سنة 693 ، ثلاث وتسعين وستمائة
ونظمها : ابن جابر : محمد بن أحمد الأعمى
سماه : ( عمدة المتلفظ )
كما مر في العين
وفرغ منه : في سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
ونظمها عماد الدين أبو الفداء : إسماعيل بن محمد البعلي
المتوفى : سنة 764 ، أربع وستين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . الخ )
ولأبي إسحاق : إبراهيم بن إسماعيل بن أحمد الأجدابي الطرابلسي الأديب
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . الخ )
وهو مختصر فيما يحتاج إليه من غريب الكلام
بدأ من صفات الرجال المحمودة

كفاية المحتاج إلى الدماء الواجبة على المعتمر والحاج
لأبي بكر : علي بن أبي البركات بن أبي السعود بن ظهيرة القرشي الشافعي
المتوفى : سنة 889 ، تسع وثمانين وثمانمائة . ( 2 / 1501 )
أوله : ( الحمد لله الذي عظم حج بيت الله الحرام . . . الخ )
قال : سألني بعض الإخوان في الله أن أجمع أحكام الدماء الواجبة على حاج بيت الله فأجبته
ورتبه على : مقدمة وأربعة أقسام وخاتمة

الكفاية المحررة في نظم القراءات العشرة
لتقي الدين : حسين بن علي الحصني
جمع فيه : ( الشاطبية ) و ( الدرة )
وخالف الشاطبي في بعض المواضع
ثم التمس منه بعض الطلاب : أن يجعله نثرا لسهولة الأخذ
فنثره
وسماه : ( تحفة البررة )
وفرغ في : ذي الحجة سنة 959 ، تسع وخمسين وتسعمائة

كفاية المرتاض في علمي الأبوال والأنباض
منظومة
أولها : ( الحمد لله الحكيم الباري . . . الخ )

كفاية المريد في الكلام
لأبي العباس : أحمد بن عبد الله الجزائري
المتوفى : سنة 899 ، تسع وتسعين وثمانمائة
قصيدة
شرحها :
الشيخ الإمام أبو عبد الله : محمد بن يوسف السنوسي الحسيني
المتوفى : سنة 895 ، خمس وتسعين وثمانمائة
وسماه : ( المنهج السديد في شرح كفاية المريد )

كفاية المسائل
لأبي نصر بن الصباغ : عبد السيد بن محمد الشافعي
المتوفى : سنة 477 ، سبع وسبعين وأربعمائة

كفاية المصيخ وهو المسمع في البطيخ
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن محمد بن محمود القبيباتي الناجي الشافعي
المتوفى : سنة 900 ، تسعمائة
رسالة
أولها : ( الحمد لله معطى كل مخلوق هداه . . . الخ )

كفاية المعتقد ونكاية المنتقد
للإمام : عبد الله بن أسعد اليافعي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة

كفاية المنتهي في شرح : ( هداية المبتدي )
يأتي في : الهاء

كفاية المنصوري
لغياث الدين : منصور بن مير صدر الدين : محمد الشيرازي
المتوفى : سنة 948
صنفه :
لأبي صالح : منصور بن إسحاق وهو ابن أخي : إسماعيل الساماني

كفاية الموقت في المقنطرات
أوله : ( الحمد لله الذي . . . الخ )
وهو : على اثني عشر بابا

كفاية الناسك في المناسك
للشيخ الإمام : يوسف بن ( 2 / 1502 ) إبراهيم الحنفي الوانوغي المغربي وكان من رجال القرن التاسع
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الخلق ودعاهم إلى دار السلام . . . الخ )
اختصر فيه : كتاب الحج من : ( شرح الهداية )
المسمى : ( بغاية النهاية )
للشيخ الإمام : السروجي
ونقل غالب ما فيه من الحكايات من : ( شرح الأسماء الحسنى ) لعبد السلام و ( روض الرياحين ) و ( الروض الفائق )
وهو يشتمل على : مقدمة وعشرة أبواب
المقدمة : في بيان الحج وأركانه وواجباته وسننه
الباب الأول : في الإحرام والمواقيت
الثاني : في القران
الثالث : في التمتع
الرابع : في الإفراد
الخامس : في العمرة
السادس : في الجنايات
السابع : في الإحصار
الثامن : في الفوات
التاسع : في الحج عن الغير
العاشر : في اللواحق
وفرغ منه : في رمضان سنة 825 ، خمس وعشرين وثمانمائة
مات : سنة 838

كفاية النبيه في شرح : ( التنبيه )
مر

الكفاية في نظم الغاية
في : فروع الشافعية

كفاية الوقت لمعرفة الدائر وفضله والسمت
مختصر
لعبد العزيز الوفائي
كتبه : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

كف الرعاع عن محرمات اللهو والسماع
لشهاب الدين : أحمد بن حجر المكي الهيثمي الشافعي
المتوفى سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي حظر مواطن اللهو على . . . الخ )
ذكر فيه : أنه دعي إلى مجلس في ربيع الأول سنة 958 ، ثمان وخمسين وتسعمائة فوقع السؤال عن فروع تتعلق بالسماع ؟ فتردد في الجواب عنها فأغلظ في الجواب عنها وفي الرد على من نزل فهمه أو قلمه
فقيل له : عن كتاب لبعض المصريين المالكيين أنه بالغ في حل ذلك بتأليف كتاب
سماه : ( قرع الأسماع )
فبالغ أيضا في الرد عليه
ثم ألف : هذا الكتاب

الكفيل بمعاني التنزيل
وهو : تفسير العماد الكندي قاضي إسكندرية النحوي
المتوفى : سنة 720 ، عشرين وسبعمائة
وكان ممن استوطن غرناطة بالأندلس
وهو : تفسير ضخم
في : ثلاث وعشرين مجلدة كبيرة
وطريقته فيه : أن يتلو الآية أو الآيات
فإذا فرغ منها قال : قال الزمخشري ويسوق كلامه
فإذا انتهى أتبعه بما عليه من مناقشة وما يحتاج إليه من توجيه وما يكون هناك من الزيادات الواقعة في غير ( الكشاف ) من التفاسير
وأكثر نظره فيه في النحو فإنه كان متقدما في معرفته . ( 2 / 1503 )

علم الكلام
قال أبو الخير في ( الموضوعات ) :
هو : علم يقتدر به على إثبات العقائد الدينية بإيراد الحجج عليها ودفع الشبه عنها
وموضوعه : الموجود من حيث هو موجود
وعند المتأخرين موضوعه : المعلوم من حيث يتعلق به إثبات العقائد الدينية تعلقا قريبا أو بعيدا
وأرادوا بالدينية : المنسوبة إلى دين نبينا محمد - صلى الله تعالى عليه وسلم - . انتهى ملخصا
الكتب المؤلفة فيه :

فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الألف )
( أبكار الأفكار ) ( إتحاف المريد بشرح جوهرة التوحيد )
( أجل المواهب )
( أحسن الكلام )
( الأربعين )
( الإبانة )
( الاعتماد )

فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الباء )
( بحر الكلام )

فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف التاء )
( التجريد ) ومتعلقاته
( تبصرة الأدلة )
( تنزيل الأفكار )
( التسديد شرح التمهيد )
( تأسيس التقديس )
( التحفة السنية )
( تحصيل السداد )

فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الراء )
( رموز الكنوز ) للآمدي

فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الزاي )
( زبدة الكلام )

فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الصاد )
( الصحائف )

فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الطاء )
( طوالع الأنوار )

فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف العين )
( عقائد النسفي ) ومتعلقاتها
( العيون )
( عمدة الطالب )
( عمدة النظار )

فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الفاء )
( الفوز بالسعادة )
( الفيصل )

فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف القاف )
( القلائد )

فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الكاف )
( الكشف شرح التجريد )
( الكفاية )

فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الميم )
( مفتاح الغرر )
( المحصل )
( المصون )
( المطالب العالية )
( المقاصد )
( المصباح )
( المواقف )
( المفصل شرح المحصل )
( مدارك العلوم )
( معتقدات السمرقندي )
( مشارق النور )
( مدارك السرور )

فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف النون )
( نهاية المنقول )
( نهاية الإقدام )

فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الهاء )
( الهداية )
( الهادي ) . ( 2 / 1504 )

كلزارارم
فارسي
منظوم
أوله : ( أي بنام تو هرجه هستى يافت . . . الخ )

كلزارنامه
في التصوف
للشيخ : إبراهيم بن الحسين التنوري السيواسي
المتوفى : سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة
بين فيه : أطوار السلوك

كلستان
فارسي
للشيخ : سعدي بن عبد الله الشيرازي
المتوفى : سنة 691 ، إحدى وتسعين وستمائة
أوله : ( منت خداي را . . . الخ )
وهو : على ثمانية أبواب
محتويا على :
أبيات فارسية وأشعار عربية وأمثال غريبة ولطائف عجيبة
الأول : في سيرة الملوك
الثاني : في أخلاق الفقراء
الثالث : في فضيلة القناعة
الرابع : في فوائد الصمت
الخامس : في العشق
السادس : في الضعف والهرم
السابع : في تأثير التربية
الثامن : في آداب الصحبة
وتاريخ تأليفه : سنة 656 ، ست وخمسون وستمائة
وشرحه : يعقوب بن سيدي علي شرحا عربيا
وتوفي : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
والمولى : مصطفى بن شعبان المعروف : بسروري
المتوفى : سنة 969 ، تسع وستين وتسعمائة
شرحه شرحا كافيا بالعربية
للسلطان : مصطفى بن سليمان خان
أوله : ( الحمد لله الذي جعلني من علماء البيان والمعاني . . . الخ )
وذكر أن بعض العلماء شرحه غافلا عن اللغة الفارسية بل أخطأ في مواضع كثيرة وضل في طرق يسيرة
وكان مشتملا على : حكايات غريبة وعظات عجيبة وأشعار شريفة وأبيات لطيفة
قال : تم في آخر ربيع الأول سنة 957 ، سبع وخمسين وتسعمائة بأماسية
وقيل : إن ( شرح الكلستان ) المنسوب إلى سيدي : علي زاده ليس من تأليفه بل هو تأليف المنيري فأخذه وكتب اسمه في ( الديباجة )
وذكر هذا القائل : أنه رآه وقابل منه
وترجمه :
القاضي : محمود بن منياس
المتوفى : سنة
والمولى : شمعي أيضا
المتوفى : سنة 1000 ، ألف
شرحه شرحا تركيا
أوله : ( سباس بي بايان . . . الخ )
والمولى : سودي
المتوفى : سنة 1000 ، ألف
وهو أحسن شروحه
وهوايي البرسوي
المتوفى : سنة 1017 ، سبع عشرة وألف
والمولى : محمد التيري المتلخص : بعيشي
المتوفى : سنة 1016 ، ست عشرة وألف
والمولى : ضعيفي القرطوي
وللمولى : لامعي شرح على ديباجته
وتوفي : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة
وللمولى : حسين الكفوي
المتوفى : سنة 1012 ، وقيل : 1010
شرح كتبه بمكة المكرمة حال كونه قاضيا بها
في : شوال سنة 1005
وهو : شرح مؤخر عن جميع الشروح لكنه بقي في المسودة
فبيضه :
أخوه في الله مولانا : حسين بن كوزلجه رستم باشا المعروف : بالحسيني
ورتب ديباجة ( 2 / 1505 ) ذكر فيها ترجمة الشارح
وسماه : ( بستان أفروز جنان )
وترجمه :
المولى : أسعد أفندي
بالتركي
تاريخ تأليف كلستان :
كلستان عين تصنيفات أوبود ... شده تاريخ هم عين كلستان

كلشن آباد
في التصوف
للشيخ شمس الدين : أحمد بن محمد السيواسي

كلشن إنشا
تركي
للشيخ : محمود بن أدهم
المتوفى : سنة
ثم اختصره ثم انتخب من مختصره بأوضح عبارات
ورتبه على : مقدمة ومقالتين

كلشن أنوار
تركي
منظوم من خمسة
يحيى بيك الشاعر
ومنه في ( الزبدة ) خمسة أبيات

كلشن تحقيقات وكاشف خفيات
تركي
مختصر
على : نخل وست شكوفه
في مزايا اللغة التركية المستعملة في الدواوين العثمانية
ألفه : بعض الظرفاء في عصر السلطان : سليمان
وذكره في ( خطبته )

كلشن توحيد
فارسي
منظوم
لشاهدي المولوي : إبراهيم دده الرومي
خمس فيه : مائة بيت من أبيات المثنوي بارتباط حسن
وتوفي : سنة 927 ، سبع وعشرين وتسعمائة . وقيل : 957

كلشن توحيد
في الدوائر الخمس الدائرة بين أهل التصوف
للشيخ : داود المدورني
رسالة
ألفها لأمير من أمراء قزل أحمدلي
وأجاب فيها عن سؤاله بالتركي والعربي

كلشن راز
منظوم
فارسي
أوله : ( بنام أنكه جانرا فكرت آموخت . . . الخ )
فيه : أسئلة وأجوبة على ( اصطلاح التصوف )
للشيخ نجم الدين : محمود التبريزي الجبستري المولد والمدفن
وهو : موضع على ثمانية فراسخ من تبريز
وشرحه :
مظفر الدين : علي الشيرازي
والشيخ شمس الدين : محمد بن يحيى بن علي اللاهجي الجيلاني النوربخشي
المتوفى : سنة 892
شرحا فارسيا ممزوجا
سماه : ( مفاتيح الإعجاز )
بيضه : في ذي الحجة سنة 877 ، سبع وسبعين وثمانمائة . ( 2 / 1506 )
مولانا : إدريس بن حسام الدين البدليسي
المتوفى : سنة 939
والشيخ بابا : نعمة الله بن محمود النخجواني
شرحا له ممزوجا
وفي نظيرته : ( أزهار كلشن )

كلشن نياز
للمولى : عبد العزيز المعروف : بقره جلبي
تركي
منظوم
في : حسب حاله حين نفى إلى قبرس معزولا من قضاء قسطنطينية سنة 1043 ، ثلاث وأربعين وألف

كل وبلبل
تركي
منظوم
لفضلي : علي جلبي الإستانبولي الشاعر
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
ومنه في ( الزبدة ) أربعة أبيات البيت الأخير منه :
يازدي تاريخي خامه شنكل ... دفتر مونس كل وبلبل
أوله :
مد بسم الله أولدي أيله نكاه ... كلبن كلشن كلام الله

كل ومل
لعزيزي

كل ونوروز
تركي
منظوم
لمعيدي : محمد بن مفيد زاده الرومي
المتوفى : سنة 994
منه في ( الزبدة ) ثلاثة أبيات
وفارسي
لمنلا جامي
ومن كليات : خواجو الكرماني

كل وهرمز
فارسي
منظوم
للشيخ العطار أبي عبد الله : محمد الميانجي
المتوفى : سنة 619 ، تسع عشرة وستمائة ( 627 )

الكلم الطيب
لابن تيمية أبي العباس : أحمد بن عبد الحليم الحراني الدمشقي الحنبلي
المتوفى : سنة 728
شرحه العلامة بدر الدين : محمود بن أحمد العيني
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
وسماه : ( العلم الهيب )
وشمس الدين : محمد بن أبي بكر بن القيم الجوزية
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
أوله : ( الله - سبحانه - المسؤول المرجو . . . الخ )

الكلم الطيب والقول المختار في المأثور من الدعوات والأذكار
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
مختصر
أوله : ( إليه يصعد الكلم الطيب . . . الخ )
وهو ( كالحصن الحصين )
ألفه : في شعبان سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة . ( 2 / 1508 )

كليات سعدي
مشتملة على : ستة عشر كتابا وسبع رسائل
جمعها : علي بن أحمد بن أبي بكر
سنة : 726 ، ست وعشرين وسبعمائة
رسالة : در تقرير ديباجه
در مجالس بنجكانه
در سؤال صاحب ديوان
در عقل وعشق
در نصيحة الملوك
در سه حكاية [ در سه رسالة ]
كتاب : كلستان
بوستان
سعدي نامه
قصائد عربي
وقصائد فارسي
مراثي
ملمعات
ومثلثات
ترجيعات
طيبات
بدائع خواتيم
غزليات
صاحبيه
مقطعات
خبيثيات
ومضحكات
رباعيات
مفردات

الكليات في الطب
وهي غير : ( كليات القانون )
لابن رقيقة وهو سديد الدين : محمود بن عمر بن محمد الطبيب المعروف : بابن رقيقة
المتوفى : سنة 635
المذكور في : ( الغرض المطلوب )
وله عليها : شرح وله أيضا عليها : حاشية مفيدة

الكليات في الفرائض
لأبي الحسن : علي بن محمد الأندلسي القلصاوي القلصادي المالكي
المتوفى : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
ثم شرحها

كليلة ودمنة
وهو : كتاب في إصلاح الأخلاق وتهذيب النفوس
وضعه : بيدبا الفيلسوف الهندي
لدابشلم : ملك الهند
ولما ألفه وضع تاجا على رأسه وجعله وزيره
وهو : كتاب على ألسنة البهائم والطيور تنزيها للحكمة وفنونها ومحاسنها وعيونها وصيانة لغرضه الأقصى فيه من العوام وضنة به على الجهلاء الطغام
وقد صنف في هذا الباب : جماعة من أولي الألباب صحفا وافية محتوية على حكايات غريبة وأخبار عجيبة
غير أن ( صاحب كليلة ) : كان أول فاتح لهذا الباب وكل من صنف بعده من نوادر الحكايات مقتبس من ضياء أنواره
وهي : على أربعة عشر بابا :
الأول : في وجوب الاجتناب عن سماع كلام الساعي والنمام
الثاني : في وخامة خاتمة الأشرار ومآل عاقبتهم
الثالث : في منافع الأصحاب والأحباب
الرابع : في عدم جواز الأمن من كيد العدو
الخامس : في مضار الإهمال والغفلة
السادس : في آفة التعجيل
السابع : في الحزم والتدبير
الثامن : في عدم الاعتماد على أرباب الحقد
التاسع : في العفو والصفح
العاشر : في المجازاة والمكافأة
الحادي عشر : في ضرر طلب الزيادة وما يفوت بسببه
الثاني عشر : في الحلم والوقار
الثالث عشر : فيما يجب على الملوك من : اجتناب استماع الخائن والغدار
الرابع عشر : في التسليم والتوكل
حكي عن كسرى أنوشروان : أنه لما سمع كتاب ( كليلة ودمنة ) أرسل برزويه الحكيم إلى بلاد الهند لاستخراج الكتاب وأعطاه خمسين جرابا في كل جراب عشرة آلاف دينار فلما استخرج هذا الكتاب مع الشطرنج التام الذي هو عشرة في عشرة من بلاد الهند نقله من الهندية إلى الفارسية
ثم ترجمه في الإسلام :
عبد الله بن المقفع الخطيب كاتب أبي جعفر المنصور من اللغة الفارسية إلى اللغة العربية
وتوفي : سنة 142
وترجم : عبد الله بن هلال الأهوازي في خلافة المهدي
ليحيى بن خالد البرمكي
من : الفارسية إلى العربية
وذلك في : سنة 165 ، خمس وستين ومائة
ونظمه :
سهل بن نوبخت الحكيم ليحيى المذكور
فأعطاه ألف دينار
وكان الملك : الناصر الأموي صاحب الأندلس بالمغرب حكيما سمع به فكاتبه وسير له هدايا وتحفا غريبة بضروب من الخواص الروحانية
سير له كتاب : ( كليلة ودمنة )
وقد صنف : سهل بن هارون
للمأمون
كتابا
ترجمه بكتاب نظمه وعصره
عارض فيه : كتاب ( كليلة ودمنة ) في : أبواب وأمثاله
ثم أمر أبو الحسن : نصر بن أحمد الساماني لواحد من علماء عصره
فنقله من : العربية إلى الفارسية
ونظمه :
شاعره : رودكي حسن ( محمد بن عبد الله أبو الحسن السمرقندي )
بالفارسية
ثم أمر :
أبو المظفر : بهر أمشاه بن مسعود الغزنوي
أبا المعالي : نصر الله بن محمد عبد الحميد
المتوفى : سنة 512
فنقله ثانيا : من نسخة ابن المقفع
وهذه الترجمة : هي المشهورة ( بكليلة ( 2 / 1510 ) ودمنة ) في هذا الزمان
لكنه أطنب وأسهب بإيراد الألفاظ المغلقة
ثم جدد هذه الترجمة ولخصها وهذبها :
المولى : حسين بن علي الواعظ الكاشفي
للأمير : سهيلي من أمراء السلطان : حسين بيقرا
وسماه : ( أنوار السهيلي )
ثم ترجم :
المولى : علي بن صالح الرومي الملقب : بعبد الواسع عليسي : ( أنوار السهيلي )
من : الفارسي إلى التركي
بإنشاء لطيف
سماه : ( همايون نامه )
وتوفي : سنة 950 ، خمسين وتسعمائة
وترجمه :
افتخار الدين : محمد البكري القزويني
بلغة الترك
وتوفي : سنة
وملخص ( همايون نامه ) : كثلثه
للمولى : يحيى أفندي المفتي
ولخصه أيضا :
المولى : عثمان زاده
المتوفى : سنة 1136 ، حال كونه قاضيا بمصر
تلخيصا لطيفا

الكليم
رسالة
في كراسة
تتعلق : بتسلية أهل المصائب
للشيخ بدر الدين ( نور الدين ) : محمد بن السراج البلقيني
المتوفى : سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة

كماة ( كمامة ) الزهر
لابن الجوزي

كمامة الزهر وفريدة الدهر

كمال البلاغة
لشمس المعالي : قابوس بن وشمكير
المقتول : سنة 403 ، ثلاث وأربعمائة

كمال الفرحة في دفع السموم وحفظ الصحة
مختصر
للشيخ : محمد بن محمد القوصوني الطبيب
المتوفى : سنة 931
أوله : ( الحمد لله الملك الحكيم . . . الخ )

الكمال في معرفة الرجال
للشيخ الإمام محب الدين ابن النجار : محمد بن محمود البغدادي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
وللحافظ : عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي الجماعيلي الحنبلي
المتوفى : سنة 600 ، ستمائة
و ( تهذيب الكمال ) للحافظ : عبد الغني
في أسماء الرجال
للحافظ جمال الدين : يوسف بن التركي المزني
المتوفى : سنة 742 ، اثنتين وأربعين وسبعمائة
وهو : كتاب كبير لم يؤلف مثله ولا يظن أن يستطاع
قيل : إنه لم يكتمل
وأكمله :
علاء الدين مغلطاي بن قليج
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
في : ثلاث عشر مجلدا
ثم لخصه واختصره :
الحافظ شمس الدين : محمد بن أحمد الذهبي
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
وأبو بكر بن أبي المجد الحنبلي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وشمس الدين : محمد بن علي الدمشقي الحافظ
المتوفى : سنة 765 ، خمس وستين وسبعمائة
وأضاف إليهم من في : ( الموطأ )
وأبو العباس : أحمد بن سعد العسكري
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
وعليه : ( زوائد )
للسيوطي
و ( إكمال التهذيب ) :
للسراج : عمر بن علي الملقن
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
و ( مختصر التهذيب ) :
للحافظ : الأندرشي صاحب ( العمدة في مختصر الأطراف )
و ( مختصره ) أيضا :
للقاضي تقي الدين أبي بكر : أحمد بن شهبة الدمشقي
المتوفى : سنة 851 ، إحدى وخمسين وثمانمائة
و ( تهذيب تهذيب الكمال ) :
للحافظ شهاب الدين : أحمد بن علي المعروف : بابن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
وهو كبير
في ستة مجلدات
أوله : ( الحمد لله الذي تفرد بالبقاء والكمال . . . الخ )
ذكر فيه : أن ( كتاب الكمال ) الذي ألفه :
الحافظ : عبد الغني
وهذبه :
الحافظ المزني
من أجل المصنفات في معرفة جملة الآثار
ولا سيما ( التهذيب )
بيد أنه أطال فقصرت الهمم عن تحصيله لطوله
فاقتصر بعض الناس على الكشف من ( الكاشف ) :
الذي اختصره منه :
الحافظ الذهبي
وتراجمه : إنما هي كالعنوان تتشوق النفوس إلى الاطلاع على ما وراءه
ثم إن ( تهذيب التهذيب ) للذهبي :
طويل العبارة مع إهمال كثير من التوثيق والتخريج
واختصره : على طريقة مستقيمة
واقتصر على : ما يفيد الجرح والتعديل الموجودان خاصة
وحذف : ما طال به الكتاب من الأحاديث التي خرجها من مروياته العالية فإن ذلك : بالمعاجم والمشيخات أشبه منه وإن كان لا يلحق المؤلف من ذلك عيب
وهو : نحو ثلث الكتاب
ثم إن الشيخ قصد استيعاب شيوخ صاحب الترجمة واستيعاب الرواة عنه
ورتب ذلك على : حروف المعجم في كل ترجمة لكنه شيء لا سبيل إلى استيعابه ولا فائدة فيه سوى شيء واحد :
وهو إذا اشتهر أن الرجل لم يرو عنه إلا واحد فإذا ظفر المفيد له براو آخر أفاد رفع جهالة عين ذلك برواية اثنين
فتتبع مثل ذلك والتنقيب عليه مهم
وأما إذا جئنا إلى مثل : سفيان الثوري ممن زاد عدد شيوخهم على الألف فاستيعابه يتعذر غاية التعذر
فاقتصر من شيوخ الرجل ومن الرواة عنه على الأشهر والأحفظ
فإن كانت الترجمة قصيرة : لم يحذف منها شيئا
وإن كانت متوسطة : ( 2 / 1511 ) اقتصر على ذكر الشيوخ والرواة الذين عليهم رقم
وإن كانت طويلة : اقتصر على من عليه رقم الشيخين وما زاد عليه زاد بقوله : قلت
وقال ابن حجر في آخر ( تهذيب التهذيب ) :
فرغنا منه : يوم عيد النحر سنة اثنتي عشرة وسبعمائة
وأقام في عمله : ثمان سنين إلا شهرا واحدا
وكان الفراغ من اختصاره : المسمى ( بالتقريب ) :
في تاسع جمادى الآخرة سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
وللتهذيب : مختصرات منها :
( الكاشف )
للذهبي
وذيله :
لأبي زرعة : أحمد بن عبد الرحيم
المتوفى : سنة 820 ، عشرين وثمانمائة
ومختصر :
أبي بكر بن أبي المجد الحنبلي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
ومختصر :
ابن حجر العسقلاني
المتوفى : 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
المسمى : ( بتهذيب التهذيب )
ثم اختصره ثانيا
وسماه : ( تقريب التهذيب )
وله : ( فوائد الاحتفال في أحوال الرجال )
المذكورين في البخاري زيادة على : ( تهذيب الكمال )
ومختصر :
أبي العباس : أحمد بن سعد العسكري
المتوفى : سنة 755 ، خمس وخمسين وسبعمائة
واختصره :
شمس الدين : محمد بن علي الدمشقي
مع : ضم رجال ( الموطأ ) وغيره إليه
وسماه : ( التذكرة في رجال العشرة )
وللسيوطي : ( زوائد الرجال على تهذيب الكمال )
ثم قال ابن حجر :
وقد كتبت من هذا الكتاب غير نسخة
ثم إنني في زمن الاشتغال ألحقت فيه أشياء كثيرة تظهر في هوامش هذه النسخة وهي نسخة الأصل فمن له نسخة فليلحقها بها
فإني ألحقت فيها تراجم كثيرة جدا في سنة : ست وسبع وأربعين معظمها : من جرى ذكره في التعاليق
وألحقت أيضا : من ذكره صاحب ( الكمال ) وحذفه المصنف لكونه لم يقف على رواية مع احتمال وجودها
فزدت : تراجمهم وألحقت من : ( تراجم الترمذي ) ومن ( السنن الكبرى ) للنسائي من أغفلهم المصنف
وأرجو أن أجرد جميع ما زاد على : ( التهذيب ) . انتهى

الكمي
للجلال
كتاب مختصر
في الطب
لجلال الدين : خضر بن علي المعروف : بحاجي باشا القاضي : بابا نلوغ
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم . . . الخ )

كناشة إبراهيم
ابن بكس الطبيب العراقي

كنايات الأدباء وإشارات البلغاء
للشيخ أبي العباس : أحمد بن محمد الجرجاني الشافعي
المتوفى : سنة 482 ، اثنتين وثمانين ( 2 / 1512 ) وأربعمائة
جمع فيه : محاسن النظم والنثر
مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي تفرد بصفات الكمال . . . الخ )

كنج أسرار
في علم : الباه
فارسي
مترجم من : ( الإيضاح ) و ( جوامع اللذات )
في دولة السلطان : محمد المعتز بن الطاهر
وتاريخ التحرير : سنة 826 ، ست وعشرين وثمانمائة

كنج لا يخفى
رسالة
فارسية
لنعمة الله : الولي بن عطاء الله بير
وهي التي كتب فيها ما أجاب به شيخه :
شمس الدين : معز حسين البلخي
عن سؤالاته بالفارسية

كنجينة راز
تركي
منظوم
من : خمسة يحيى
منها : في ( الزبدة ) تسعة أبيات

كنز الأبرار

كنز الأخبار
لمحمد بن بشرويه البلخي
المتوفى : سنة
وللشريف : إدريس بن علي بن عبد الله
المتوفى : سنة 714
ذكره : الخزرجي في ( تاريخ اليمن )

كنز الأخبار ولاقح الأفكار
في التاريخ
تركي
لمصطفى المتخلص : بعالي
كتبه : في ست سنين
ثم جرد منه : كتابا
سماه : ( فصول الحل والعقد )
نبه فيه : بذكر انقراض الدول وسببه لما رأى الخلل في النظام في عصر السلطان : محمد بن مراد
في : حدود سنة 1000 ، ألف

كنز الاختصاص ودرة الغواص في معرفة الخواص
للشيخ الفاضل عز الدين : علي بن أيدمر الجلدكي من رجال القرن الثامن
المتوفى : سنة 762
صنفه : بدمشق
أوله : ( الحمد لله الذي نور قلوب أوليائه بذكره المصون . . . الخ )
ذكر : أنه بوب اثني عشر بابا
وستر ما يجب ستره بالقلم الهندي
وقسم قسمين :
قسم : في الحيوان
وقسم : في الجماد
وأورد في أوله : ما يدل على أن الخواص ثابتة
وكتب : ( الخواص ) ) و ( مقدمة من الطبيعيات )
والباقي أكثرها من : الطب والحروف

كنز الآداب

كنز الأسامي

كنز الأسرار وذخائر الأبرار
في : علم الحروف والأوفاق
لهرمس الهرامسة
وهو : خامس كتابه في علم الحرف . ( 2 / 1513 )
وهو : كتاب جليل من أصول هذا الفن
وهو الذي استخرج منه :
الشيخ أبو عبد الله : يعيش بن إبراهيم الأموي
كتاب ( الاستنطاقات )
وشرحه :
تنكلوشا البابلي
شرحا غريبا
وكذلك : ثابت بن قرة الحراني
وحنين بن إسحاق القباوي
وهو : كتاب جليل الأصل في علم الأوفاق والحروف

كنز الأسرار ولواقح الأفكار
لأبي عبد الله : محمد بن سعيد بن عمر بن سعيد الصنهاجي القاضي بأزمور المعروف : بابن مشابذ
أوله : ( الحمد لله الوهاب الفتاح . . . الخ )
وهو على : أربعة أركان
الأول : في العالم العلوي
وفيه : عشرة فصول
الثاني : في السفلي
وهو على : أربع مقدمات وأربعة أركان
وفيه : فصول أيضا
الثالث : في العمر وفي الأحكام التكليفية
الرابع : في الحشر والنشر
وفيه : فصول أيضا

كنز الأسما في علم المعما
لقطب الدين : محمد بن علاء الدين : علي المكي
رسالة
أولها : ( أول ما ينطلق به اللسان : آخر دعوى ساكني الجنان . . . الخ )
وتوفي : سنة 988
وصنف :
عبد المعين بن أحمد الشهير : بابن البكا البلخي
كتابا صغيرا
سماه : ( الطراز الأسمى على كنز المعما )
فصار : كالشرح له
أتمه : في سنة 993 ، ثلاث وتسعين وتسعمائة

كنز الاشتها
فارسي
منظوم
لجمال الدين أبي إسحاق المعروف : بالحلاج أحمد بن عبد الله المعروف : ببسحق الحلاج الشيرازي
المتوفى : سنة 827
أوله : ( سباس بي قياس . . . الخ )
ذكر فيه : أنه لم يجد شيئا إلا وقد قالوا ونظموا وصنفوا فيه
فنظم في : أوصاف الأطعمة

كنز الأطبا

الكنز الأكبر
في : الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
لزين الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر الدمشقي الحنبلي
المتوفى : سنة 865

كنز الألحان في علم الأدوار
تأليف : عبد القادر بن غيبي المراغي
المتوفى : سنة 838

كنز الألواح في علم الأفراح

كنز الألواح الروحانية وسر الأفراح النورانية

كنز الإمام في معرفة السير والأحكام
لمحب الدين : محمد بن محمود بن النجار البغدادي الحافظ
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة . ( 2 / 1514 )

كنز الأنوار ورمز الأسرار

الكنز الباهر في شرح حروف الملك الظاهر
في الأسماء
ذكره : البوني

الكنز الباهر والسر الفاخر
ذكره : في ( الجفر )
ولعله المذكور قبله

كنز البدائع
تركي
منظوم
لكواهي : محمد بن عبد الله
المتوفى : سنة 929
شاعر من شعراء الروم
جمع فيه : الأمثال المستعملة في اللسان التركي

كنز البلاغة في الإنشاء
فارسي
مختصر
لأحمد بن علي بن أحمد
المتوفى : سنة

كنز البلاغة
مجلد
لعماد الدين : إسماعيل بن الأثير الحلبي
ومختصره :
لولده

كنز الجواهر
لابن الحاج : محمد بن محمد
المتوفى : سنة 774 ، أربع وسبعين وسبعمائة
وهو : كتاب كبير
فيه : أشياء من : التواريخ والمحاضرات والحكايات ( كالمستطرف ) لأعلى الترتيب

كنز الحجج في الأصول
مجلد
للإمام أبي الحسن : علي بن زيد البيهقي

كنز الحقائق
لبهلوان : محمود الخوارزمي والمتخلص : بقتالي
المتوفى : سنة 722

كنز الحكمة في الصنعة الإلهية
لابن وحشية

الكنز الخفي في بيان مقامات الصوفي
لحسام الدين : علي بن حسين البدليسي
المتوفى : سنة 900
رسالة
أولها : ( إن أجلى ما يتجلى به الأعيان . . . الخ )
وهو مطوي على : مقدمة وثمانية أنماط وخاتمة

الكنز الداني في زبدة التصوف نظما ونثرا
للشيخ الإمام : علي بن أحمد المعروف : بالكيزواني

كنز الدرر في حروف أوائل السور
لتاج الدين بن الدريهم علي بن محمد الموصلي الشافعي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة . ( 2 / 1516 )

كنز الدقائق
في فروع الحنفية
للشيخ الإمام أبي البركات : عبد الله بن أحمد المعروف : بحافظ الدين النسفي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أعز العلم في الأعصار وأعلى حزبه في الأمصار . . . الخ )
لخص فيه : ( الوافي )
بذكر ما عم وقوعه حاويا لمسائل الفتاوى والواقعات
وجعل الحاء : علامة لأبي حنيفة
والسين : لأبي يوسف
والميم : لمحمد
والزاي : لزفر
والفاء : للشافعي
والكاف : لمالك
والواو : لرواية أصحابنا
وزيادة الطاء : للإطلاقات
واعتنى به الفقهاء
فشرحه :
الإمام فخر الدين أبو محمد : عثمان بن علي الزيلعي
وسماه : ( تبيين الحقائق لما فيه ما اكتنز من الدقائق )
وتوفي : سنة 743 ، ثلاث وأربعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي شرح قلوب العارفين بنور هدايته . . . الخ )
واختصر هذا الشرح :
المولى : أحمد بن محمود
وهو : إيجاز بلا إخلال
ومحيي الدين : أحمد الخوارزمي
سماه : باسمه أيضا
والقاضي بدر الدين : محمود بن أحمد العيني
شرحا مختصرا
وتوفي : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
سماه : ( رمز الحقائق )
أوله : ( إن أجل ما يستهل به اللسان بالبيان . . . الخ )
ذكر فيه : أنه امتحن بحاسد ثم زال
فشرحه : شكرا لله - تعالى
والعلامة : زين العابدين بن نجم المصري
وسماه : ( البحر الرائق في شرح كنز الدقائق )
وصل فيه : إلى آخر ( كتاب الدعوى )
كذا ذكره في بعض تصانيفه
لكن في النسخ المتداولة ما يدل على أنه بلغ إلى باب : الإجارة الفاسدة
وتوفي : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي دبر الأنام بتدبيره القوي . . . الخ )
ومعين الدين الهروي المعروف : بمنلا مسكين
المتوفى : سنة 954
والقاضي : عبد البر بن محمد المعروف : بابن الشحنة الحلبي
المتوفى : سنة 921 ، إحدى وعشرين وتسعمائة
والخطاب بن أبي القاسم القره حصاري
المتوفى : في حدود سنة 730 ، ثلاثين وسبعمائة
وشرحه :
قرق أمره
شرحا نافعا
وتوفي : سنة 860 ، ستين وثمانمائة
وشمس الدين : محمد بن علي القوجحصاري
المتوفى : سنة
والقاضي زين الدين : عبد الرحيم بن محمود بن العيني
المتوفى : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة
وعلي بن محمد الشهير : بابن الغانم المقدسي
المتوفى : سنة 1004 ، أربع وألف
أورد فيه : مؤاخذات على ابن نجيم
ولم يتم
وشرح :
المولى : مصطفى بن بالي المعروف : ببالي زاده حال كونه مدرسا بإحدى الثمان شرحا
وسماه : ( الفرائد في حل المسائل والقواعد )
المشهور : ( بمراد خانية )
وأتمه في : عرفة سنة 1036 ، ست وثلاثين وألف
أوله : ( سبحان من خص عباده بجلائل النعم . . . الخ )
ونظم ( الكنز )
ابن الفصيح : أحمد بن علي الهمداني
وسماه : ( بمستحسن الطرائق )
وتوفي : سنة 755 ، خمس وخمسين وسبعمائة
وشرح :
الشيخ : علي بن غانم المقدسي
هذا النظم
وسماه : ( أوضح رمز على نظم الكنز )
وتوفي : سنة 1004
وشرحه :
الشيخ قوام الدين أبو الفتوح : مسعود بن إبراهيم الكرماني
المتوفى : بمصر سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
وشرح :
عبد الرحمن بن عيسى العمري المفتي بمكة المكرمة
منه : ( كتاب الحج )
في جزء مستقل
سماه : ( فتح مسالك الرمز في شرح مناسك الكنز )
مجردا من : الخلاف
وشرح ( الكنز ) :
ابن السلطان قطب الدين أبو عبد الله : محمد بن عمر الصالحي الحنفي الدمشقي مفتي الشام
المتوفى : سنة 950 ، خمسين وتسعمائة
وعليه تعليقات :
لتلميذه الشيخ : محمد البهنسي
المتوفى : سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
ومن شروحه :
( المعدن )
ومن شروحه :
( الإيضاح )
للشيخ : يحيى القوجحصاري
وهو : شرح بقوله
أوله : ( الحمد لله الذي رزقنا دينا قويما . . . الخ )
ومختصر ( شرح الزيلعي ) :
للشيخ الإمام جمال الدين : يوسف بن محمود بن محمد الرازي
سماه : ( كشف الدقائق )
وشرحه :
عز الدين : يوسف بن محمود بن محمد الرازي
سماه : ( كشف الدقائق )
وشرحه :
رشيد الدين
وشرحه :
عز الدين : يوسف بن محمود الرازي الطهراني
بالقول
في مجلدين
وفرغ من تأليفه : في السابع عشر من شوال سنة 773 ، ثلاث وسبعين وسبعمائة بالقاهرة
وهو : ( مختصر الزيلعي )
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان . . . الخ )
ومن شروح ( الكنز ) :
شرح : العلامة بدر الدين : محمد بن عبد الرحمن العيسى الديري الحنفي
وسماه : ( المطلب الفائق )
أوله : ( الحمد لله الذي لعناية . . . الخ )
وهو : مختصر كبير ممزوج
تمامه في : سبع مجلدات
ومن شروحه :
شرح : الرضي أبي حامد : محمد بن أحمد بن الضياء المكي
المتوفى : سنة 858 ، ثمان وخمسين وثمانمائة
وهو أخو صاحب : ( البحر العميق )
ومن شروحه :
( المستخلص )
لإبراهيم بن محمد القاري الحنفي
وهو : شرح ممزوج
فرغ منه في : رجب سنة 907 ، سبع وتسعمائة
ومن شروح ( الكنز ) :
( النهر الفائق بشرح كنز الدقائق )
لمولانا سراج الدين : عمر بن نجيم
المتوفى : سنة 1005
أوله : ( أحمدك يا من أظهر ما شاء لمن شاء من كنوز هدايته . . . الخ )
ذكر فيه : أن ( الكنز ) جمع غرر هذا الفن وقواعده
فشرحه وأودع فيه : حقائق لباب آراء المتقدمين وفوائد ( 2 / 1517 ) أفكار المتأخرين
قال : لا سيما شيخنا الأخ : زين الدين ختام المتأخرين
وهو : شرح ممزوج من ( كتاب الطهارة ) و الديباجة متروكة
ولما وصل إلى فصل الحبس من : ( كتاب القضاء ) حبس عن إتمامه

كنز الراغبين العفاة في الرمز إلى المولد المحمدي والوفاة
للشيخ برهان الدين أبي إسحاق : إبراهيم بن محمد الشافعي الدمشقي
المتوفى : سنة 900
وهو : كتاب مفيد
مختصر
أوله : ( الحمد لله العظيم . . . الخ )

كنز الرموز
فارسي
منظوم
لأمير : حسين بن حسن الحسيني ( للأمير : حسن بن عالم الحسيني )
المتوفى : سنة 718
أوله : ( باز طبعم راهواي ديكرست . . . الخ )
مختصر
في : التصوف والأخلاق

كنز الرؤيا المأموني
لأبي طالب : عبد السلام بن حسن
المتوفى : سنة 383
في التعبير

كنز السعادة العرفانية في رمز السيادة الروحانية

كنز السعادة في شرف السيادة

كنز الطبيب وبغية اللبيب
لكمال الدين : محمود بن الحسن الموصلي
ألفه في : أمراض مخصوصة
وأهداه إلى : ممهد الدين : عمر بن السلطان شمس الدين : يوسف بن علي بن رسول
ورتبه على : سبعة عشر بابا
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الداء والدواء بحكمته . . . الخ )

كنز العارفين

كنز العباد في شرح الأوراد
يعني : أوراد الشيخ الأجل محيي السنة : شهاب الدين السهروردي
والشرح :
لبعض المشايخ
في مجلد
منقول من : كتب الفتاوى والواقعات
وهو : شرح فارسي : بقوله
لعلي بن أحمد الغوري الساكن بخطة : كره

كنز العجائب

كنز العدة
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة

كنز العرفان في فقه القرآن
مجلد
على : مقدمة وكتب . ( 2 / 1518 )
على ترتيب الفقه
ذكر فيه : ما ورد في القرآن من الأحكام الفقهية على مذهب الشيعية
كما أظهر مصنفه مذهبه في مسح القدمين
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب . . . الخ )

كنز العلوم والدر المنظوم في حقائق علم الشريعة ودقائق علم الطبيعة
للشيخ : محمد بن محمد بن أحمد بن تومرت الأندلسي
المتوفى : سنة 524
مجلد
أوله : ( الحمد لله الأول بلا بداية في أزليته . . . الخ )
رتبه على : خمسة أبواب
الأول : في علم الشريعة والحقيقة
الثاني : في أصل علم الطبائع
الثالث : في معرفة العقل والنفس والروح
الرابع : في فضل الآدمي
الخامس : في العلوم الغامضة

كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال
وهو مرتب : ( جمع الجوامع ) للسيوطي
وقد مر في : الجيم
فرغ مؤلفه :
علي بن حسام الدين الشهير : بالهندي
من تأليفه في : جمادى الأولى سنة 957 ، سبع وخمسين وتسعمائة

كنز العوارف

كنز العين

كنز الفتاوى
للشيخ الإمام : أحمد بن محمد صاحب : ( مجمع الفتاوى الحنفي )
المتوفى : سنة

كنز القاصدين إلى أسرار السعادة ورمز الواصلين إلى أنوار السيادة

كنز الكنوز في حل ما أشكل من جميع الرموز

كنز اللباب في علم الأسطرلاب
فارسي
على : ثلاثين بابا
لحيدر بن محمد بن أبي بكر المنجم

كنز اللطائف
فارسي
في : علم الإنشاء والرسائل
لحسن بن عبد المؤمن الخويي
فيه : تسعة وأربعون مكتوبا

كنز اللغة
فارسي
صنفه : محمد بن عبد الخالق بن معروف
موشحا : باسم السلطان : محمد كيا بن ناصر كيا من سلاطين : كيلان من الشرفاء
وعصره : القرن التاسع
أوله : ( جواهر كنوز لغات حمد وسباس . . . الخ )
ترجم فيه : أكثر أمهات اللغة العربية
بالفارسية
باعتبار : الأول والآخر
وفرق : الأفعال والمصادر في كل باب
وهو في : مجلد
وتاريخ تمامه : . . . . ( 2 / 1519 )

الكنز المدفون والفلك المشحون
مجموعة
جمعها : يونس المالكي
المتوفى : سنة

كنز المذكرين
في الموعظة
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن الجوزي
ذكره في : ( المنتخب )

كنز المسائل
في فروع الحنفية

كنز المطالب في الأسماء والخواص
للشيخ : أبي عبد الله الأندلسي

الكنز المطلسم في استخراج الاسم الأعظم
مختصر

كنز المطلوب في الدوائر والضروب
لجمال الدين : عمر بن خضر الكردي
المتوفى : في حدود سنة 800 ، ثمانمائة

الكنز المظهر في استخراج المضمر
لمحمد بن إبراهيم بن الحنبلي الحلبي
المتوفى : في حدود سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة

الكنز في فك الرموز
في الإكسير
رسالة
أولها : ( الحمد لله على جزيل نعمائه . . . الخ )

الكنز في الفوز
وهو مقالة
في : التوحيد
للشيخ : صدقة بن منجا السامري المتطبب الدمشقي المذكور في : ( شراح التوراة )
المتوفى : سنة 620 ، عشرين وستمائة

الكنز في القراءات العشر
لأبي محمد : عبد الله بن عبد المؤمن بن الوجيه الواسطي
المتوفى : سنة 740 ، أربعين وسبعمائة
جمع فيه بين :
( الإرشاد ) للقلانسي
و ( التيسير للداني )
وزاده : فوائد

الكنز في وقف حمزة وهشام على الهمزة
للشيخ أبي العباس : أحمد بن محمد القسطلاني المصري
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة

كنز المعاني
في التفسير
ذكره صاحب : ( ترغيب الصلاة )

كنز المعاني في شرح : ( حرز الأماني )
مر

كنز الملوك في كيفية السلوك
مختصر
لشمس الدين أبي المظفر : يوسف سبط ابن الجوزي
على : خمسة أبواب
الأول : في التفويض
الثاني : في التأسي
الثالث : في الصبر
الرابع : في الرضا . ( 2 / 1520 )
الخامس : في الزهد
أوله : ( الحمد لله الذي ضرب دون أسرار الأقدار حجابا مستورا . . . الخ )
وتوفي : سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة

كنز من حاجى وعمى في الأحاجي والمعمى
لمحمد بن إبراهيم الحنبلي الحلبي
المتوفى : سنة

كنز الموحدين في سيرة صلاح الدين
لابن أبي طي : يحيى بن حميدة الحلبي
المتوفى : سنة 630 ، ثلاثين وستمائة

كنز اليواقيت

كنس الجواري في الحسان من الجواري
لشهاب الدين : أحمد بن محمد الحجازي الشاعر
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة

الكنعانية في الحساب
تركي
لنصوح بن عبد الله
كتبه للسلطان : سليم بن بايزيد خان سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة

كنوز الجواهر

كنوز الحقائق في حديث خير الخلائق
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي كسا أهل الحديث رداء الشرف . . . الخ )
لعبد الرؤوف المناوي
المتوفى : سنة 1031 ، إحدى وثلاثين وألف
وهو كتاب
فيه : عشرة آلاف حديث
في : عشر كراريس
في كل كراسة : ألف حديث
وفي كل ورقة : مائة حديث
وفى كل صحيفة : خمسون حديثا
وفي كل سطر : حديثان بالرمز إلى مخرجه

كنوز الحكم

كنوز الذهب في تاريخ حلب
لأبي ذر : أحمد بن البرهان : إبراهيم سبط ابن العجمي الحلبي
المتوفى : سنة 884 ، أربع وثمانين وثمانمائة
ذيل به :
( الدر المنتخب في تراجم أعيان حلب )
وذكر : الحوادث ضمنا
وذيله : ( در الحبب )
سبق ذكره

كنوز الفقه
في فروع الحنفية
للشيخ أبي العباس : أحمد بن أبي بكر المعرشي الحنفي
سنة 872 ، اثنتين وسبعين وثمانمائة

كنوز المعزمين
للشيخ الرئيس : ابن سينا
وهو : مختصر
ذكر فيه : أن قوما من أصدقائه سألوا منه تأليفا في : النيرنجات والطلسمات والرقية ؟
فألف
ورتب على : سبعة فصول . ( 2 / 1521 )

كنه الأخبار
لمصطفى بن أحمد بن عبد المولى المعروف : بعالي
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف
وهو تاريخ
تركي
على : أربعة أركان
بيضه في : سنة 1006 ، ست وألف
أوله : ( رب اشرح لي صدري حتى أشرح غوامض كنه الأخبار على قدري . . . الخ )
الركن الأول : في أول الخلق وأخبار الأمم والأقاليم
الركن الثاني : في أمة العرب وسير النبي - صلى الله عليه وسلم - والخلفاء الراشدين والأموية والعباسية ومن له تصنيف في العلوم من : العلماء والمشايخ والأطباء والحكماء
الركن الثالث : في الترك والتاتار
الركن الرابع : في الدولة العثمانية وأخبار ممالك الروم
لكن فيه : غث وسمين ورطب ويابس

كنه المراد في علم الوفق والأعداد
لشرف الدين : علي اليزدي
المتوفى : في حدود سنة 850 ، خمسين وثمانمائة

كنه المراد وخلاصته في وفق الأعداد
فارسي
مجلد
من الكتب المبسوطة فيه
أوله : ( حمدي بروفق أعدادنا متناهي . . . الخ )
ليعقوب بن محمد بن علي الطاوسي
ورتبه على : ثلاثة ألواح ومقدمة وخاتمة

الكواشف البرهانية في شرح المواقف السلطانية
يأتي

الكواكب الباهرة المنتخبة من النجوم الزاهرة
تاريخ مصر

الكواكب الدراري
في التاريخ
للشيخ الحافظ عماد الدين : إسماعيل بن عمر المعروف : بابن كثير الدمشقي
المتوفى : سنة 774 ، أربع وسبعين وسبعمائة
انتخبه من : ( تاريخه الكبير )

الكواكب الدراري في شرح : ( صحيح البخاري )
سبق

الكواكب الدرية في البنكامات الدورية
للعلامة تقي الدين : محمد المعروف : بالراصد
وهو : مختصر
أوله : ( يا من أبدع الحركة والسكون . . . الخ )
رتبه على : مقدمة ومقالتين وتتمة

الكواكب الدرية في السيرة النورية
يعني : سيرة نور الدين الشهيد
لبدر الدين : محمد بن تقي الدين : أحمد المعروف : بابن قاضي شهبة الدمشقي الشافعي
المتوفى : سنة 874
مختصر
على : سبعة أبواب
أوله : ( الحمد لله مالك الممالك . . . الخ )
الأول : في ذكر ( 2 / 1522 ) مولده وصفاته
الثاني : في عدله
الثالث : في شجاعته
الرابع : فيما يفعله في البلاد من المصالح
الخامس : في زهده وورعه
السادس : فيما مدح به من الأشعار
السابع : في غزواته

الكوكب الدرية في مدح خير البرية
تخميس قصيدة : ( البردة )
مر في : القاف

الكواكب الدرية في مناقب الصوفية
لمحمد بن عبد الرؤوف المناوي الحدادي المصري
المتوفى : سنة 1031 ، إحدى وثلاثين وألف
وجمع : من اطلع على جماعة من القوم بعد انتشار هذا الكتاب في كتاب
سماه : ( الإرغام )
مر ذكره

الكواكب الدرية في مولد خير البرية
لأبي بكر بن محمد الحبشي البسطامي
أوله : ( الحمد لله الذي صور الآدمي . . . الخ )

الكواكب السبعة
في شرح : ( مختصر ابن الحاجب )
يأتي

الكواكب الضوئية في شرح الأحاديث النبوية
للشيخ محيي الدين أبي محمد : عبد القادر بن السيد : محمد الشهير : بقضيب البان
ألفه : سنة 1019 ، تسع عشرة وألف
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب المبين . . . الخ )
انتخب : أربعين حديثا
تحتوي على : المنافع المعاشية والمعادية
وجعل على كل حديث : بيتين من النظم يتضمنان معنى الحديث
ثم شرحه
وأهداه إلى السلطان : أحمد خان العثماني

الكواكب النيرات في وصول ثواب الطاعات إلى الأموات
لسعد الدين : سعد بن محمد الديري
المتوفى : سنة 867 ، سبع وستين وثمانمائة

الكواكب الدرية في العلوم الروحانية

الكوثر الجاري إلى رياض البخاري
مر في : الجيم
وهو : من شروح : ( البخاري )

الكور على الدور
لابن حماد الأندلسي
المتوفى : سنة

الكوسجية
من شروح ( الوقاية )
المسمى ب : ( الاستغناء )
لحسام الدين الكوسج صاحب ( معين الحكام )
ذكره : ابن الحنائي . ( 2 / 1523 )

كوكب الدرة في العلوم الروحانية

الكوكب الدري المستخرج من كلام النبي العربي
لأبي العباس : أحمد بن معد الأقليشي
المتوفى : سنة 549 ، تسع وأربعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي له الحمد في الأولى والآخرة . . . الخ )
ذكر فيه : أنه لما وضع : ( كتاب النجم من كلام سيد العرب والعجم )
وضمنه من : الأحاديث والآداب ما ليس في كتاب : ( الشهاب )
رأى الإرداف بكتاب يضاهيه في أغراضه
فأخرجه من : عشرة كتب مشهورة من كتب الأحاديث
وختمه : بكلمات مبرورة
ورتبه على : الحروف

الكوكب الدري
في النحو
للشيخ جمال الدين : عبد الرحيم بن حسن الأسنوي
المتوفى : سنة 772 ، اثنتين وسبعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله على ما أفهم من البيان . . . الخ )
وهو : كتاب ممزوج من الفنين : الفقه والنحو
بين فيه : كيفية تخريج الفقه على المسائل النحوية وجميع مطلقاته من :
كتاب شيخه : ( الارتشاف )
و ( شرح التسهيل )
ومن : ( الشرح الكبير ) للرافعي
ومن : ( الروضة )
ورتبه على : أربعة أبواب
الأول : في الأسماء
الثاني : في الأفعال
الثالث : في الحروف
الرابع : في تراكيب متفرقة

الكوكب الساري في شرح : ( الجامع الصحيح للبخاري )
مر في : الجيم

الكوكب الساطع في نظم : ( جمع الجوامع )
مر في : الجيم

الكوكب المشرق في المنطق
لمحمد بن محمد الأسدي القدسي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة

كوكب الملك وموكب الترك

الكوكب المنير في أصول التعبير
لخليل بن شاهين الظاهري
المتوفى : سنة
وهو : مختصر

الكوكب المنير في شرح : ( الجامع الصغير )
للسيوطي
مر في : الجيم

الكوكب الوقاد في الاعتقاد
منظومة
للشيخ علم الدين : علي ( 2 / 1524 ) بن عبد الصمد السخاوي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
شرحه : السيوطي

الكوكب الوقاد من كتاب الاعتقاد
للشيخ بدر الدين : حسن بن عمر بن حبيب الحلبي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
انتقاه من كتاب : ( الاعتقاد ) للحافظ البيهقي

الكوكب الوهاج في أحاديث المعراج
للشيخ : أبي بكر بن محمد الحبشي الأصل البسطامي الطريقة
أوله : ( الحمد لله الذي هدى من عباده من علمه من أهل الهدى . . . الخ )
وهو : مختصر

علم الكون والفساد
وهو : علم باحث عن : كيفية الأمطار والثلوج والرعد والبرق وأمثالها ووجودها في بعض البلاد دون بعض وفي بعض الأزمان دون آخر وسبب نفع بعضها وضرر الآخر . . . إلى غير ذلك من الأحوال

كوهر راز ( جوهر راز )
تركي
رسالة
ليحيى بن نصوح المعروف : بنوعي
كتب فيها : أحوال العشق
نظما ونثرا
وتوفي : سنة 1007 ، سبع وألف

كوي وجوكان
منظوم
لمحمود بن عثمان اللامعي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة
بو كتابي حساني دوشنده ( دوشمده ) ... كوروب أشارتيله ديدم ديمشدر
- والله أعلم
وفارسي
لمولانا : محمود العارفي الهروي من شعراء : شاهرخ السلطان المذكور في ديوانه
استجوده خواندامير في ( حبيب السير ) واستحسنه
وشرحه :
العارفي
بالتركي
نظما ونثرا
أول كوي وجوكان - للعارفي - :
زان بيش كه حسب حال كويم ... أز صانع ذو الجلال كويم . . . الخ

علم الكهانة
المراد منه : مناسبة الأرواح البشرية مع الأرواح المجردة
أي : الجن والشياطين والاستعلام بهم عن الأحوال الجزئية الحادثة في عالم الكون والفساد المخصوصة بالمستقبل
وأكثر ما يكون في العرب
وقد اشتهر فيهم : كاهنان
أحدهما : شق
والآخر : سطيح . ( 2 / 1525 )
وقصتهما مشهورة في السير
سيما في كتاب : ( أعلام النبوة ) للماوردي
لكنهم كانوا محرومين بعد بعثة نبينا - عليه الصلاة والسلام - عن الاطلاع على المغيبات ومحجوبين عنها بغلبة نور النبوة
حتى ورد في بعض الروايات أنه : ( لا كهانة بعد النبوة )
فلا يجوز الآن تصديق الكهنة والإصغاء إليهم بل هو من أمارات الكفر
لقوله - عليه الصلاة والسلام - : ( من أتى كاهنا فصدقه بما يقول فقد كفر بما أنزل على محمد )
لكن المفهوم من كتاب : ( السر المكتوم ) للفخر الرازي :
أن الكهانة على قسمين :
قسم : يكون من خواص بعض النفوس فهو ليس بمكتسب
وقسم : يكون بالعزائم ودعوة الكواكب والاشتغال بهما فبعض طرقه مذكور فيه
وإن السلوك في هذا الطريق محرم في شريعتنا فعلى ذلك وجب الاحتراز عن تحصيله واكتسابه
والقسم الأول : داخل في : علم العرافة فتنبه عليه في مجمله ولا تغفل

الكهف والرقيم في شرح بسم الله الرحمن الرحيم ( الكهف والرقيم الكاشف عن : أسرار بسم الله الرحمن الرحيم )
لعبد الكريم بن إبراهيم الجيلي ابن سبط الشيخ : عبد القادر الكيلاني الحنبلي
المتوفى : بعد سنة 805
أوله : ( الحمد لله الكامن في كنه ذاته . . . الخ )
ذكر فيه :
أن الشيخ شرف الدين : إسماعيل بن إبراهيم الجبرتي شيخه
وأنه اجتمع بمسجده سنة 799 ، تسع وتسعين وسبعمائة مع بعض إخوانه
وقال : ألفته إجابة :
لسؤال أخ عارف رباني ذي الفهم الثاقب : عماد الدين : يحيى بن أبي القاسم التونسي المغربي سبط : الحسين بن علي

الكيسانيات
مسائل
رواها : سليمان بن سعيد الكيساني
عن : محمد بن الحسن

كيفية الاتفاق في تركيب الأوفاق
ذكره في الموضوعات
وذكره : البوني أيضا

كيفية ( كعبة ) الأسرار وعرفان ( وعرفات ) الأنوار

علم كيفية إنزال القرآن
قال صاحب ( مفتاح السعادة ) :
وفي معرفة كيفية إنزال ثلاثة أقوال :
الأول - وهو الأصح الأشهر - : أنه نزل إلى سماء الدنيا ليلة القدر جملة واحدة ثم نزل بعد ذلك منجما في ثلاث أو خمس وعشرين أو عشرين سنة - على حسب الاختلاف في مدة إقامته بمكة - ( 2 / 1526 ) بعد البعثة
الثاني : أنه نزل إلى سماء الدنيا في عشرين ليلة القدر أو ثلاث وعشرين أو خمس وعشرين في كل ليلة ما يقدر الله إنزاله في كل السنة ثم نزل بعد ذلك منجما في جميع السنة
وهذا القول : نقله مقاتل وقال به الحليمي والماوردي
وذكره فخر الدين الرازي : بقوله ويحتمل ثم توقف : هل هذا أولى أو الأول ؟
الثالث : أنه ابتدىء إنزاله ليلة القدر
ثم أنزل بعد ذلك منجما في أوقات مختلفة من سائر الأوقات
واعلم : أن العلماء اختلفوا في معنى : الإنزال :
فمنهم من قال : هو إظهار القراءة
ومنهم من قال : ألهم الله - تعالى - كلامه جبريل وعلمه قراءته ثم جبريل أداه في الأرض
ومنهم من قال : يتلقفه الملك من الله تلقفا روحانيا أو يحفظه من اللوح المحفوظ فينزل به إلى الرسول ويلقيه عليه
ومنهم من قال : إن الذين يقولون القرآن معنى قائم بذاته - تعالى - يقولون : إنزاله إيجاد الكلمات والحروف الدالة على ذلك المعنى وإثبات في اللوح
وأما الذين يقولون : إنه اللفظ فإنزاله عندهم مجرد إثباته في اللوح
ثم في المنزل على النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - ثلاثة أقوال :
أحدها : أنه اللفظ والمعنى
وثانيها : أن جبريل نزل بالمعاني خاصة وأنه - صلى الله تعالى عليه وسلم - علمها وعبر عنها بلغة العرب
وتمسك صاحب هذا القول بظاهر قوله تعالى : ( نزل به الروح الأمين على قلبك )
وثالثها : أن جبريل ألقى عليه المعنى وأنه عبر بهذه الألفاظ بلغة العرب وأن أهل السماء يقرؤونه بالعربية ثم نزل به كذلك . انتهى
وفيه أقوال غير ذلك إن أردتها وجدتها في ( التفسير ) و ( حواشي البيضاوي ) و ( الإتقان ) للسيوطي

كيفية التدبير في تقويم الخمر والخنزير
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

كيفية السباحة في بحري : البلاغة والفصاحة
لأبي إسحاق : إبراهيم بن أحمد الأنصاري الخزرجي النحوي
المتوفى : سنة
كان من المغاربة
وأكثر تآليفه لم يخرج لدقة خطه
كذا في : ( طبقات النحاة ) للسيوطي

علم الكيمياء
وهو : علم يعرف به طرق سلب الخواص من الجواهر المعدنية وجلب خاصية جديدة إليها
قال الصفدي في ( شرح لامية العجم ) :
وهذه اللفظة معربة من اللفظ العبراني
وأصله : كيم يه
معناه : أنه من الله
وذكر الاختلاف في شأنه وحاصل ما ذكره : ( 2 / 1527 ) أن الناس فيه على طرفين :
فقال كثير منهم : بامتناعه منهم :
الشيخ الرئيس : ابن سينا أبطله بمقدمات من كتاب ( الشفاء )
والشيخ تقي الدين : أحمد بن تيمية
صنف : ( رسالة )
في إنكاره
وصنف :
يعقوب الكندي أيضا
( رسالة )
في إبطاله
جعلها : مقالتين
وكذلك غيرهم
لكنهم لم يوردوا شيئا يفيد الظن لإمتاعه فضلا عن اليقين
وذهب آخرون إلى إمكانه منهم :
الإمام : فخر الدين الرازي
فإنه في المباحث المشرقية عقد ( فصلا ) في بيان إمكانه
والشيخ : نجم الدين بن أبي الدر البغدادي :
رد على الشيخ : ابن تيمية وزيف ما قاله في : ( رسالة )
ورد :
أبو بكر : محمد بن زكريا الرازي
على : يعقوب الكندي
ردا غير طائل
ومؤيد الدين أبو إسماعيل : الحسين بن علي المعروف : بالطغرائي
صنف فيه كتبا
منها : ( حقائق الاستشهادات )
وبين فيه : إثباته والرد على ابن سينا
ثم ذكر الصفدي : نبذة من أقوال المثبتين والمفكرين
وقال :
قال الشيخ الرئيس : نسلم إمكان صبغ النحاس بصبغ الفضة والفضة بصبغ الذهب وأن يزال عن الرصاص أكثر ما فيه من النقص
فإما أن يكون المصبوغ يسلب أو يكسى فلم يظهر لي إمكانه بعد إذ هذه الأمور المحسوسة تشبه أن لا تكون هي الفصول التي تصير بها هذه الأجساد أنواعا بل هي أعراض ولوازم وفصولها مجهولة وإذا كان الشيء مجهولا كيف يمكن أن يقصد قصد إيجاده أو إفنائه ؟
وذكر الإمام حججا أخر للفلاسفة على امتناعه
وأبطل بعد ذلك : ما قرر له الشيخ وغيره وقرر إمكانه واستدل في ( الملخص ) أيضا على إمكانه
فقال : الإمكان العقلي ثابت لأن الأجسام مشتركة في الجسمية فوجب أن يصح على كل واحد منها ما يصح على الكل على ما يثبت
وأما الوقوع فلأن انفصال الذهب عن غيره باللون والرزانة وكل واحد منها يمكن اكتسابه ولا منافاة بينهما نعم الطريق إليه عسير
وحكى أبو بكر بن الصائغ المعروف : بابن باجة الأندلسي
في بعض : ( تعاليقه )
عن الشيخ : أبي نصر الفارابي أنه قال :
قد بين أرسطو في كتابه في المعادن أن صناعة الكيمياء داخلة تحت الأماكن إلا أنها من الممكن الذي يعسر وجوده بالفعل اللهم إلا أن تتفق قرائن يسهل بها الوجود وذلك أنه فحص عنها أولا على طريق الجدل فأثبتها بقياس وأبطلها بقياس على عادته فيما يكثر عناده من الأوضاع
ثم أثبتها أخيرا بقياس ألفه من : مقدمتين
بينهما في أول الكتاب وهما :
أن الفلزات واحدة بالنوع والاختلاف الذي بينها ليس ( 2 / 1528 ) في ماهيتها وإنما هو في أعراضها
فبعضه : في أعراضها الذاتية
وبعضه : في أعراضها العرضية
والثانية : أن كل شيئين تحت نوع واحد اختلفا بعرض فإنه يمكن انتقال كل واحد منها إلى الآخر فإن كان العرض ذاتيا عسر الانتقال وإن كان مفارقا سهل الانتقال
والعسر في هذه الصناعة : إنما هو لاختلاف أكثر هذه الجواهر في أعراضها الذاتية ويشبه أن يكون الاختلاف الذي بين الذهب والفضة يسيرا جدا . انتهى كلامه
قال الإمام شمس الدين : محمد بن إبراهيم بن ساعد الأنصاري :
إذا أراد المدير أن يصنع ذهبا نظير ما صنعته الطبيعة من الزئبق والكبريت الطاهرين فيحتاج إلى أربعة أشياء :
كمية كل واحد من ذينك الجزأين
وكيفيته
ومقدار الحرارة الفاعلة للطبخ
وزمانه
وكل واحد منها : عسر التحصيل
وأما إن أراد ذلك بأن يدبر دواء وهو المعبر عنه : بالأكاسير مثلا : ويلقيه على الفضة ليمتزج بها ويستقر خالدا فيها ويكسوها لون الذهب ورزانته فاستخراج ذلك بالتجربة يحتاج إلى استقراء حال جميع المعدنيات وخواصها
وإن استخرجه بالقياس فمقدماته مجهولة ولا خفاء في عسر ذلك ومشقته . انتهى
وقال الصفدي :
زعم الطبيعيون في علة كون الذهب في المعدن : أن الزئبق لما كمل طبخه جذبه إليه كبريت المعدن فأجنه في جوفه لئلا يسيل سيلان الرطوبات
فلما اختلطا واتحدا وذابت الحرارة في طبخهما ونضجهما انعقد عند ذلك منهما ضروب المعادن
فإن كان الزئبق صافيا والكبريت نقيا واختلطت أجزاؤهما على النسبة وكانت حرارة المعدن معتدلة لم يعرض لها عارض من : البرد واليبس ولا من : الملوحات والمرارات والحموضات انعقد من ذلك على طول الزمان الذهب الإبريز
وهذا المعدن لا يتكون إلا في البراري الرملة والأحجار الرخوة ومراعاة الإنسان النار في عمل الذهب بيده على مثل هذا النظام مما يشق معرفة الطريق إليه والوصول إلى غايته
ويا دارها بالخيف إن مزارها ... قريب ولكن دون ذلك أهوال
وذكر يعقوب الكندي في ( رسالته ) :
تعذر فعل الناس لما انفردت الطبيعة بفعله وخدع أهل هذه الصناعة وجهلهم وأبطل دعوى الذين يدعون صبغة الذهب والفضة
قال المنكرون : لو كان ( 2 / 1529 ) الذهب الصناعي مثلا للذهب الطبيعي لكان ما بالصناعة مثلا لما بالطبيعة
ولو جاز ذلك لجاز أن يكون ما بالطبيعة مثلا لما بالصناعة فكنا نجد سيفا أو سريرا أو خاتما بالطبيعة وذلك باطل
وقالوا أيضا : الجوهر الصابغ إما أن يكون : أصبر على النار من المصبوغ أو يكون : المصبوغ أصبر أو متساويين
فإن كان الصابغ أصبر وجب أن يفنى المصبوغ قبل الصابغ
وإن كان المصبوغ أصبر وجب أن يفنى الصابغ ويبقى المصبوغ على حاله الأول عريا عن الصبغ
وإن تساويا في الصبر على النار فهما من جنس واحد لاستوائهما في المصابرة عليها
فلا يكون أحدهما صابغا ولا مصبوغا
وهذه الحجة الثانية : من أقوال حجج المنكرين
والجواب من المثبتين عن الأولى :
أنا نجد :
النار : تحصل بالقدح واصطكاك الأجرام
والريح : تحصل بالمراوح وأكواز الفقاع
والنوشاذر : قد تتخذ من الشعير وكذلك كثير من الزاجات
ثم بتقدير أن لا يوجد بالطبيعة ما يوجد بالصناعة لا يلزمنا الجزم بنفي ذلك ولا يلزمنا من إمكان حصول الأمر الطبيعي بالصناعة إمكان العكس بل الأمر موقوف على الدليل
وعن الثانية :
أنه لا يلزم من استواء الصابغ والمصبوغ على النار استواؤهما في الماهية لما عرفت أن المختلفين يشتركان في بعض الصفات وفي هذا الجواب نظر
وحكى لي بعض من أنفق عمره في الطلب :
أن الطغرائي ألقى المثقال من الإكسير أولا على ستين ألف مثقال من معدن آخر فصار ذهبا
ثم إنه ألقى آخرا المثقال على ثلاثمائة ألف
وأن مريانس الراهب - معلم : خالد بن يزيد - ألقى المثقال على ألف ألف ومائتي ألف مثقال
وقالت مارية القبطية :
والله لولا الله لقلت : إن المثقال يملأ ما بين الخافقين
والجواب الفصل :
ما قاله الغزي :
كجوهر الكيمياء ليس نرى ... من ناله والأنام في طلبه
وصاحب ( الشذور ) من جملة أئمة هذا الفن صرح :
بأن نهاية الصبغ إلقاء الواحد على الألف في قوله :
فعاد بلطف الحل والعقد جوهرا ... يطاوع في النيران واحده الألف
وزعم بعضهم :
أن ( المقامات ) للحريري و ( كليلة ودمنة ) رموز في الكيمياء
ويزعمون : أن الصناعة مرموزة في صورة البرابي
وقد كتب بعض من جرب وتعب فأقلقه على مصنفات جابر - تلميذ : جعفر الصادق - :
هذا الذي بمقاله ... غر الأوائل والأواخر
ما أنت إلا كاسر ... كذب الذي سماك جابر ( 2 / 1530 )
وكان قد شغل نفسه بطلب الكيمياء فأفنى بذلك عمره
وذكر الصفدي :
أن الشيخ : تقي الدين بن دقيق العيد وإمام الحرمين كان كل منهما مغرى به
واعلم : أن المعتنين به :
بعضهم : يدبر بجمع الكبريت والزئبق في حر النار ليحصل امتزاجات كثيرة في مدة يسيرة ما لا يحصل في المعدن زمنا طويلا فهذا أصعب الطرق لأنه يحتاج إلى عمل شاق
وبعضهم : يؤلفون المعادن على نسبة أوزان الفلزات وحجمها
وبعضهم : يجهلون القياس فيحصل لهم الاشتباه والالتباس فيستمدون بالنباتات والجمادات والحيوانات : كالشعر والبيض والمرارة وهم لا يهتدون إلى النتيجة
ثم إن الحكماء : أشاروا إلى طريقة صنعة الإكسير وكيفيته على طريق : الأحاجي والألغاز والتعمية
لأن في كتمه مصلحة عامة فلا سبيل إلى الاهتداء بكتبهم والله يهدى من يشاء
قال أبو الإصبع : عبد العزيز بن تمام العراقي يشير إلى مكانة الواصل لهذه الحكمة :
فقد ظفرت بما لم يؤته ملك ... لا المنذران ولا كسرى بن ساسان
ولا ابن هند ولا النعمان صاحبه ... ولا ابن ذي يزن في رأس غمدان
قال الجلدكي في ( شرح المكتسب ) بعد أن بين انتسابه إلى الشيخ : جابر وتحصيله في خدمته :
وبالله تعالى أقسم أنه أراد بعد ذلك أن ينقلني عن هذا العلم مرارا عديدة يورد علي الشكوك يريد لي بذلك الإضلال بعد الهداية ويأبى الله إلا ما أراد
فلما فهمت مراده وعلمت أن الحسد قد داخله مني حصرته في ميدان البحث ومددت إليه سنان اللسان وعجز عن القيام بسيف الدليل ونادى عليه برهان الحق بالإفحام فجنح للسلم وقام إلي واعتنقني وقال :
إنما أردت أن أختبرك وأعلم الحقيقة مكان الإدراك منك ولتكن من أهل هذا العلم على حذر ممن يأخذه عنك
واعلم : أنه من المفترض علينا كتمان هذا العلم وتحريم إذاعته لغير مستحق من بني نوعنا وأن لا تكتمه عن أهله لأن وضع الأشياء في محالها من الأمور الواجبة ولأن في إذاعته خراب العالم وفي كتمانه عن أهله تضييعا لهم
وقد رأينا أن الحكمة صارت في زماننا مهدمة البيان لا سيما وطلبة هذا الزمان من أجهل الحيوان قد اجتمعوا على المحال فإنهم ما بين سوقة وباعة وبطالين وأصحاب دهاء ومشعبذين لا يدرون ما يقولون فأخذوا يتذاكرون الفقر ويذكرون أن الكيمياء غناء الدهر ويأتون على ذلك بزخارف الحكايات ومع ذلك لا يجتمع أحد منهم مع الآخر على رأي واحد ولا يدرون كيف الطلب ؟ مع أن حجر القوم لا يعدو هذه المولدات الثلاث لكن جهالاتهم أوقعتهم في الضلال ( 2 / 1531 ) البعيد ورأينا أنه وجب علينا النصيحة على من طلب الحكمة الإلهية وهذه الصناعة الشريفة الفلسفية
فوضعنا لهم كتابنا الموسوم ب : ( بغية الخبير في قانون طلب الإكسير )
ثم وضعنا : ( الشمس المنير في تحقيق الإكسير )
وفي ( رسالة البخاري ) :
دلائل نقلية وعقلية
تبلغ : ستة وثلاثين
وفيه أيضا :
رسالة ابن سينا
المسماة : ( بمرآة العجائب )
أول من تكلم في علم الكيمياء ووضع فيها الكتب وبين صنعة الإكسير والميزان ونظر في كتب الفلاسفة من أهل الإسلام :
خالد بن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان
وأول من اشتهر هذا العلم عنه :
جابر بن حيان الصوفي من تلامذة خالد كما قيل :
حكمة أورثناها جابر ... عن إمام صادق القول وفي
لوصي طاب في تربته ... فهو كالمسك تراب النجف
وذلك لأنه وفى لعلي واعترف بالخلافة وترك الإمارة
واعلم : أنه فرقها في كتب كثيرة لكنه أوصل الحق إلى أهله ووضع كل شيء في محله وأوصله من جعله الله - سبحانه وتعالى - سببا له في الإيصال
ولكن أشغلهم بأنواع التدهيش والمحال لحكمة ارتضاها عقله ورأيه بحسب الزمان
ومع ذلك : فلا يخلو كتاب من كتبه من فوائد عديدة
وأما من جاء بعد جابر من حكماء الإسلام مثل :
مسلم بن أحمد المجريطي
وأبي بكر الرازي
وأبي الإصبع بن تمام العراقي
والطغرائي
والصادق : محمد بن أميل التميمي
والإمام أبي الحسن : علي ( صاحب الشذور )
فكل منهم : قد اجتهد غاية الاجتهاد في التعليم
والجلدكي : متأخر عنهم
ثم اعلم : أن جماعة من الفلاسفة :
كالحكيم هرمس
وأسطانيس وفيثاغورس
لما أرادوا استخراج هذه الصناعة الإلهية جعلوا أنفسهم في مقام الطبيعة فعرفوا بالقوة المنطقية والعلوم التجارية ما دخل على كل جسم من هذه الأجسام من : الحر والبرد والرطوبة واليبوسة وما خالطه أيضا من الأجسام الأخر
فعملوا الحيلة في تنقيص الزائد وتزييد الناقص من : الكيفيات الفاعلة والمفعولة والمنفعلة لعلة تلك الأجسام على ما يراد منها بالأكاسير : الترابية والحيوانية والنباتية المختلفة في : الزمان والمكان
وأقاموا :
التكليس : مقام حرق المعادن والتهابها
والتسقية : مقام التبريد والتجميد
والتساوي : مقام التجفيف والتشميع
والتخنيق : مقام الترطيب والتليين
والتقطير : مقام التجوهر
والتفصيل : مقام التصفية والتخليص والسحق
والتحليل : مقام الالتيام و التمزيج
والعقد : مقام الاتحاد والتمكين
واتخذوا جواهر الأصول شيئا واحدا فاعلا غير منفعل محتو على تأثيرات مختلفة شديدة القوة نافذة الفعل والتأثير فيما يلاقي من الأجسام بحصول ( 2 / 1532 ) معرفة ذلك : بالإلهامات السماوية والقياسية والعقلية والحسية
وكذلك فعل أيضا :
أسقليقندريوس
وأندروماخس
و . . . غيرهم
في تراكيب : الترياق والمعاجين والحبوب والأكحال والمراهم
فإنهم قاسوا قوى الأدوية بالنسبة إلى مزاج أبدان البشر والأمراض العارضة فيها
وركبوا من : الحار والبارد والرطب واليابس دواء واحد ينتفع به في المداواة بعد مراعاة الأسباب
كما فعل ذيمقراط أيضا في : استخراج صنعة إكسير الخمر
فإنه نظر أولا في أن الماء لا يغادر الخمر في شيء من القوام والاعتدال لأنه ماء العنب ووجد من خواص الخمر خمسا هن :
اللون والطعم والرائحة والتفريح والإسكار
فأخذ إذ شرع من أول تركيبه للأدوية العقاقير الصابغة للماء بلون الخمر ثم المشاكلة في الطعم ثم المعطرة للرائحة ثم المفرحة ثم المسكرة فسحق منها اليابسات وسقاها بالمائعات حتى اتحدت فصارت دواء واحدا يابسا إذا أضيف منه القليل إلى الكثير صبغه . ا . ه من : ( رسالة أرسطو )
قال الجلدكي في ( نهاية الطلب ) :
إن من عادة كل حكيم أن يفرق العلم كله في كتبه كلها
ويجعل له من بعض كتبه خواص يشير إليها : بالتقدمة على بقية الكتب لما اختصوا به من زيادة العلم
كما خص جابر من جميع كتبه كتابه المسمى : ( بالخمسمائة )
وكما خص مؤيد الدين من كتبه كتابه المسمى : ( بالمصابيح والمفاتيح )
وكما خص المجريطي كتابه ( الرتبة )
وكما خص ابن أميل كتابه : ( المصباح )
ثم قال الجلدكي :
ومن شروط العالم : أن لا يكتم ما علمه الله - تعالى - من المصالح التي يعود نفعها على الخاص والعام إلا هذه الموهبة
فإن الشرط فيها : أن لا يظهرها بصريح اللفظ أبدا ولا يعلم بها الملوك لا سيما الذين لا يفهمون
ومن العجب أن المظهر لهذه الموهبة مرصد لحلول البلاء به من عدة وجوه
إحداها : أنه إن أظهرها لمن ينم عليه فقد حل به البلاء لأن ما عنده مطلوب الناس جميعا فهو مرصد لحلول البلاء لأنهم يرون انتزاع مطلوبهم من عنده وربما حملهم الحسد على إتلافه
وإن أظهره لملك يخاف عليه منه فإن الملوك أحوج الناس إلى المال لأن به قوام دولتهم
فربما يخيل منه أنه يخرج عنه دولته بقدرته على المال لا سيما ومال الدنيا كله حقير عند الواصل لهذه الموهبة
قال صاحب ( كنز الحكمة ) :
فأما الواصل إلى حقيقته فلا ينبغي له أن يعترف به لأنه يضره وليس له منفعة البتة في إظهاره وإنما يصل إليه كل عام بطريق يستخرجها ( 2 / 1533 ) لنفسه إما قريبة وإما بعيدة
والإرشاد إنما يكون نحو الطريق العام وإما الطريق الخاص
فلا يجوز أن يجتمع عليه اثنان اللهم إلا أن يوفق إنسان بسعادة عظيمة وعناية إلهية لأستاذ يلقنه إياها تلقينا وهيهات من ذلك إلا من جهة واحدة لا غير وهو أن يجتمع فيلسوفان :
أحدهما : واصل
والآخر : طالب
ولا يسعه أن يكتمه إياها
وهذا أعز من الكبريت الأحمر ومن الأبلق العقوق . انتهى
ونحن اقتفينا أثر الحكماء في كل ما وضعناه من كتبنا . انتهى
قال في ( شرح المكتسب ) :
إلا أن كتابنا هذا أميز من كل كتبنا ما خلا ( الشمس المنير ) و ( غاية السرور )
فإن لكل واحد منهما : مزية في العلم والعمل
فمن ظفر بهذه الكتب الثلاث فقط من كتبنا فلعله لا يفوته شيء من تحقيق هذا العلم
والكتب المؤلفة في هذا العلم كثيرة منها :
( حقائق الاستشهادات )
و ( شرح المكتسب )
و ( بغية الخبير في قانون طلب الإكسير )
و ( الشمس المنير في تحقيق الإكسير )
و ( رسالة ) للبخاري
و ( مرآة العجائب )
لابن سينا
و ( البرهان والتقريب في أسرار التركيب )
و ( غاية السرور شرح الشذور )
و ( كنز الاختصاص )
و ( المصباح في علم المفتاح )
خلاصة كتب الجلدكي
قال فيه : قد أشار خالد فيما يزيد على : ثلاثة آلاف كتاب
وجعلنا الحاصل : في خمسة
وحاصل الخمسة : فيه
و ( المكتسب )
و شرحه : ( نهاية الطلب )
و ( نتائج الفكر )
و ( مفاتيح الحكمة ومصابيح الرحمة )
و ( فردوس الحكمة ) لخالد
وله في المنثور : كتب أخرى

كيمياء السعادة الربانية وسيمياء السيادة الروحانية
تأليف : الشيخ : عبد الرحمن البسطامي
المتوفى : سنة 858
ذكره في ( الجفر )

كيمياء السعادة
فارسي
في الموعظة والأخلاق
للإمام حجة الإسلام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
رتبه على : أربعة عنوانات وأربعة أركان للعوام الملتمسين طريق المعرفة كما قال في خطبته
العنوان الأول : في معرفة النفس
العنوان الثاني : في معرفة الرب
العنوان الثالث : في معرفة الدنيا
العنوان الرابع : في معرفة العقبى
وقد ترجمه غير واحد
بالتركي
كالمولى : محمد بن مصطفى المعروف : بالواني
المتوفى : سنة 1000 ، ألف
ونجاتي الشاعر
المتوفى : سنة 940
وسحابي الشاعر
وهو : حسام الدين بن حسين المدعو : بالسحابي الدركزيني
فرغ منه : في العشر الأوسط من شعبان سنة : . . . بقسطنطينية
وسماه : ( تدبير ( 2 / 1534 ) إكسير )
وتوفي : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة ( 971 )
ألفه للسلطان : سليمان
وترجمه :
كامي
للسلطان : سليم
ولم يكمله

كيمياء السعادة لأهل الإرادة
رسالة
للشيخ : محيي الدين بن عربي
وهو : جواب سؤال سأله بعض الإخوان : عن معاني : لا إله إلا الله ؟ فأجاب

كيمياء الغناء
في : شرح أسماء الله الحسنى
مر

كيمياء القلوب
فارسي
منظوم
في الموعظة
لمحمود بن بيره كرد بن أمير الشيرواني
أتمه في : غرة ربيع الآخر سنة 892 ، اثنتين وتسعين وثمانمائة

باب اللام

اللآلي البهية في تدبير الصحة البدنية
للسيد : محمد العمادي الحلبي
مختصر
أوله : ( الحمد الله يا من حفظ صحة قلوبنا . . . الخ )
رتبه على : مقدمة وبابين وخاتمة

اللآلي الجلية في شرح : ( الشاطبية )
مر

اللآلي السنية
لأبي العباس : أحمد بن محمد بن أبي بكر الخطيب القسطلاني
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة

اللآلي الفريدة في شرح القصيدة
يعني : الشاطبية
مر في : الحاء

اللآلي في خطب المواعظ
لأبي الفرج بن الجوزي
أوله : ( الحمد لله على الإنعام السرمد . . . الخ )
كتب فيه : ما كان ارتجله قبل المواعظ من الخطب
ورتب على : الحروف

اللآلي اللامعة في تراجم الأئمة الأربعة
زين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة

اللآلي المصنوعة في الأحاديث الموضوعة
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وهو : تلخيص موضوعات ابن الجوزي
أوله : ( الحمد لله محق الحق ومبطل الباطل . . . الخ )
قال : فإن من مهمات الدين : التنبيه على ما وضع من الحديث واختلق على سيد المرسلين
وقد جمع : أبو الفرج كتابا . ( 2 / 1535 )
فأكثر فيه من إخراج الضعيف الذي لم ينحط إلى رتبة الوضع بل من الحسن والصحيح
كما نبه عليه الحفاظ وطالما اختلج في ضميري انتقاؤه واختصاره
فأورد : الحديث من الكتاب الذي أورده هو منه :
( كتاريخ الخطيب )
والحاكم
وكامل بن عدي
و ( الضعفاء ) للعقيلي
ولابن حبان
والأزدي
و ( إفراد ) الدار قطني
و ( الحلية ) لأبي نعيم
وغيرهم بأسانيدهم
حاذفا إسناد أبي الفرج إليهم
ثم أعقبه بكلامه
ثم إن كان متعقبا نبهت عليه
وأقول في أول ما أزيده : قلت
وفي آخره : والله - تعالى - أعلم
ورمزت لما أورده :
الحافظ أبو عبد الله : الحسين بن إبراهيم الجوزقاني
بصورة ( ج ) : إعلاما بتوافق المصنفين على الحكم بوضع الحديث
ثم إنه شرع فيه : سنة 870 ، سبعين وثمانمائة
وفرغ منه : في سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
وكانت التعقبات فيه قليلة جدا على وجه الاختصار
ونسخة منه راحت إلى بلاد التكرور
ثم إنه بدا له : في سنة 905 ، خمس وتسعمائة
استيفاء التعقيبات على وجه مبسوط
وإلحاق موضوعات كثيرة
فأتت أبا الفرج ففعل
فخرج الكتاب على هيئته التي كان عليها أولا
فيطلق على الأول : ( الصغرى )
وهذه : ( الكبرى )

اللآلي المقبلة

اللآلي المكللة في تفضيل الغلاة على المفضلة
لجلال الدين السيوطي أيضا

اللآلي المنثورة

لآلي الناظم في مدح الرسول الحاتم
للشيخ الإمام : عبد المحمود بن إبراهيم بن محمد الحنبلي الجيلي ثم البغدادي
أوله : ( الحمد لله الذي مدح رسوله في الكتاب . . . . الخ )
قال : وقد نظمت تسعة وعشرين قصيدة
على : حروف المعجم
كل قصيدة : أحد وثلاثون بيتا
يبتدأ بحرف وبه يختم - بحسب الإمكان

اللآلئ والدرر
المعروف : ( بأحسن ما سمعت )
للثعالبي
وهو : مختصر
على : عشرة أبواب
أوله : ( أما بعد حمدا لله على آلائه . . . الخ )

اللاحق بالجامع
للمروالروذي
مر في : الجيم

اللامات
لأبي القاسم : عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي
المتوفى : سنة 339 ، تسع وثلاثين وثلاثمائة

اللامع الصبيح في شرح ( الجامع الصحيح )
مر في : الجيم . ( 2 / 1536 )

اللامع العزيزي في شرح ( ديوان المتنبي )
مر في : الدال

اللامع في أصول الفقه
لأبي عبد الله : حسن بن جابر الأذربي
المتوفى : سنة

اللامع في النحو
لابن الخشاب أبي محمد : عبد الله بن أحمد بن أحمد البغدادي النحوي
المتوفى : سنة 567 ، سبع وستين وخمسمائة

اللامع المعلم العجاب الجامع بين المحكم والعباب وزيادات امتلأ بها الوطاب
في اللغة
للشيخ الإمام مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروزأبادي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
قدر تمامه : في مائة مجلد
كل مجلد : يقرب من ( صحاح الجوهري ) في المقدار
أكمل منه : خمس مجلدات
ثم شرع في مختصر من ذلك
وأتمه في : مجلدين
وسماه : ( القاموس المحيط )
كما مر
قال التقي الكرماني :
أمره والدي باختصاره
ذكره السخاوي

لامية ابن مالك
محمد بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
وهي : لامية الأفعال
أولها :
الحمد لله لا أبغي به بدلا ... حمدا يبلغ من رضوانه الأملا . . . الخ
وشرحها :
ولده بدر الدين : محمد
أول الشرح : ( الحمد لله على فوائد . . . الخ )
وهو شرح مختصر
وتوفي : سنة 686 ، ست وثمانين وستمائة
وشرحها :
الإمام أبو عبد الله : محمد بن عمر الحضرمي
المتوفى : سنة 930
وسماه : ( فتح الأقفال وضرب الأمثال )
أوله : ( الحمد لله المتصرف قبل علة التصريف . . . الخ )
وشرحها :
الشيخ الإمام أبو عبد الله : محمد بن عباس التلمساني
وسماه : ( تحقيق المقال وتسهيل المنال في شرح لامية الأفعال )
أوله : ( الحمد لله الذي تفرد في صفاته وأفعاله . . . الخ )
فرغ منها : سنة 851

لامية الروم
لمحمد بن محمد بن محمد المعروف : بابن الحكيم الحلبي

لامية الشرف وسراج الغرف
قصيدة
في : تسعة وستين بيتا
للشيخ : عمر بن عبد الوهاب القادري العرضي مفتي حلب الشافعي المكي
المتوفى : سنة 1024 ، أربع وعشرين وألف
أولها : ( 2 / 1537 )
الحمد لله رب العالمين على ... ما تم من نعم جلت من الأزل . . . الخ
كلها في : الموعظة والنصيحة
ثم شرحها :
في مجلد كبير
سماه : ( نهج السعادة ومواقف الإفادة )
وأتمها : سنة 1017 ، سبع عشرة وألف
وقال في تاريخها : أشرقت
جمع فيه شيئا كثيرا من كلمات الصوفية
فصار ( كالفتوحات المكية )
افتتح شرح كل بيت بآية من كتاب الله - تعالى
وذكر في أوله السلطان : أحمد العثماني
ومجموع أبيات القصيدة : خمس وستون

لامية العجم
لمؤيد الدين أبي إسماعيل : الحسين بن علي فخر الكتاب العميد الطغرائي
المتوفى : سنة 514 ، أربع عشرة وخمسمائة
نظمها : ببغداد سنة 505 ، خمس وخمسمائة
في وصف حاله وشكاية عن زمانه
أولها :
أصالة الرأي صانتني عن الخطل ... وحلية الفضل زانتني لدى العطل
واعتنى بها الأدباء :
فشرحها :
صلاح الدين : خليل بن أيبك الصفدي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وستين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي شرح صدر من تأدب . . . الخ )
وسماه : ( الغيث الذي انسجم في شرح لامية العجم )
ذكر فيه شيئا كثيرا على طريق الاستطراد
فصار مشحونا بغرائب الجد والهزل وأحسن المجاميع
وعلى ذلك الشرح :
حاشية : للشيخ : عبد الرحيم بن عبد الرحمن العباسي
المتوفى : سنة 963 ، ثلاث وستين وتسعمائة
و ( مختصر الشرح )
للشيخ كمال الدين : محمد بن موسى الدميري
المتوفى : سنة 739 ، تسع وثلاثين وسبعمائة
ذكر فيه : أن الصفدي لم يغادر صغيرة ولا كبيرة من فوائده إلا أظهرها غير أنه انتقل فيه من علم إلى علم ومن غريبة إلى غريبة ومن نكتة إلى نكتة كأنه تمسك بقول القائل :
لا يصلح النفس إذ كانت مدبرة ... إلا التنقل من حال إلى حال
فهو غريب في بابه عزيز عند طلابه فلخصه
وأوله : ( الحمد لله الذي شرح صدر من تأدب . . . الخ )
وشرحها أيضا :
أبو البقاء : عبد الله بن الحسين العكبري
المتوفى : سنة 616 ، ست عشرة وستمائة
والأديب بدر الدين : محمد بن أبي بكر بن عمر بن محمد بن سليمان المالكي الدماميني
المتوفى : سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة ( 837 )
وله : مختصر في رده
سماه : ( نزول الغيث )
أوله : ( أما بعد حمدا لله الذي لا يتوجه عليه الاعتراض . . . الخ )
ذكر فيه : أن بعض الطلبة في الإسكندرية مدحه
ثم لما ارتحل إلى مصر سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة وقف عليه فزيفه ووجد الصلاح قد ارتكب فسادا ورأى فيه سقطات كثيرة فأراد تبكيت ذلك المادح فكتب ما تيسر له من الاعتراضات بقال أقول
وشرحها :
ابن جماعة النحوي
وسماه : ( إيضاح المبهم من لامية العجم )
أوله : ( الحمد لله الذي عرف الحقائق بمحكم الموضوعات . . . الخ )
ذكر فيه : أن شارحيها لم يشفوا العليل فمن مقصر مخل ومن مطول ممل
فأشار من تتعين طاعته بشرحها فأجاب
وأهداه إلى السلطان أبي العباس : أحمد بن الملك الأشرف : محمد الحسني
وشرحها :
علي بن قاسم الطبري
المتوفى : في حدود سنة 683
وسماه : ( حل المبهم والمعجم في شرح لامية العجم )
وشرحها :
الشيخ جمال الدين : محمد بن عمر بن مبارك الحضرمي
المتوفى : سنة 930 ، مسموما بالهند
وسماه : ( نشر العلم في شرح لامية العجم )
أوله : ( الحمد لله الكريم المنان . . . الخ )
ذكر فيه : أنه جرد أكثره من ( شرح الصفدي )
واختار محاسن شعره
واقتصر منه : على ما يتعلق بشرح القصيدة
وذكر فيه : أن الصفدي شرحها
فأوعى فيه وأوعب وأطنب وأسهب وأعجب وأغرب وأطلق أعنة الأقلام وجر أذيال فصول الكلام وأسهل وأوعر وأنجد وأغور واستطرد من فنون إلى فنون واسترسل في شجون الجد والمجون
حتى صار ذلك التطويل سببا للعجز عن التحصيل هذا مع ما خرج فيه عن الحد وطغى الماء في المد من مستهجنات هزله التي لا تليق بقلمه وفضله بما لا يحل ذكره وإيداعه بل تخل بالعدالة روايته وسماعه
ومن شروح اللامية :
( شرح حسين الكفوي )
الذي جمعه من الشروح :
( كشرح الصفدي )
و ( شرح القاضي : جلال الدين المدني )
وذكر اعتراض الدماميني باسمه
ومن شروحها :
( شرح : جلال بن خضر الحنفي )
ألفه بقسطنطينية في محرم سنة 962 ، اثنتين وستين وتسعمائة
أوله : ( حمدا لمن هدانا بأوضح تبيان . . . الخ )
سماه : ( نبذ العجم عن لامية العجم )
وهو : شرح مفيد متوسط
أكبر من : ( شرح ابن جماعة ) بقليل
وخمسها :
عماد الدين أبو جعفر : محمد بن علي الربعي البغدادي
المتوفى : سنة
وشهاب الدين : أحمد ( 2 / 1539 ) بن عبد الله الأندلسي الوادياشي
وأجاد
وتوفي : سنة 739 ، تسع وثلاثين وسبعمائة

لامية العرب
وهي قصيدة : الشنفرى بن الأوس بن الحجر بن الهنو بن الأزد بن الغوث بن بيت بن مالك بن زيد بن كهلان بن سبأ
أولها :
أقيموا بني أمي صدور مطيكم ... فإني إلى أهل سواكم لأميل
شرحها :
أبو العباس : أحمد بن يحيى الشهير : بثعلب
ومؤيد بن عبد اللطيف النخجواني
وشرحها :
العلامة : جار الله الزمخشري
وسماه : ( أعجب العجب )
أوله : ( سبحانك اللهم وبحمدك معرب الأفهام . . . الخ )

لامية الروم
لمحمد بن محمد بن محمد بن محمد المعروف : بابن الحكيم الحلبي
أولها :
حتام أنظم من دمعي ومن غزلي ... أدلة وحبيب القلب معتزلي

اللامية في العروض
لابن الحاجب
وللساوي
وقد مرتا في : العين

اللامية في القراءات
نظم :
أبي حيان : محمد بن يوسف بن علي الأندلسي النحوي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
عارض بها : ( الشاطبية )
وحذف : رموزها
فأبرز : الأسماء في النظم

اللامية في الكلام
وهي المعروفة بقصيدة : يقول العبد . . . الخ
مرت في : القاف
وللشيخ الإمام السيد أبي العباس : أحمد بن عبد الله الجزائري
أولها : ( من البسيط )
الحمد لله وهو الواحد الأزلي ... سبحانه جل عن شبه وعن مثل . . . الخ
شرحها :
العلامة الإمام السيد أبو عبد الله : محمد بن يوسف السوسي الحسني
المتوفى : سنة 895 ، خمس وتسعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله العلي في جلاله الواسع في سلطانه ونواله . . . الخ )
قال : قد دعاني إلى شرح هذا النظم المبارك بعث مؤلفه بنسخة منه بخطه إلي بمكتوب يستدعي فيه :
أن اصنع عليه شرحا فأجبته إلى ذلك طالبا لرضائه ( 2 / 1540 ) ودعائه الصالح . . . الخ
وشرحها :
الشيخ : قاسم الخاقاني
شرحا موجزا
أخذه من : ( شرح السنوسي )

اللامية في نظيرة ( لامية الطغرائي )
للشيخ غرس الدين : خليل بن محمد الأقفهسي
المتوفى : سنة 820 ، عشرين وثمانمائة
على وزنها أيضا
أولها :
دع التشاغل بالغزلان والغزل ... يكفيك ما ضاع من أيامك الأول

اللامية
للشيخ : مؤيد الدين بن محمود بن ساعد بن محمد الصوفي
أنشأها : مخاطبا لنفسه سنة 691 ، إحدى وتسعين وستمائة
أولها :
لا الخيل تنفع أهليها ولا المال ... ولا يضر ذوي التحقيق إقلال
شرحها :
بالفارسية

لباب الأحاديث

لباب : ( الإحياء )
مختصره
مر في : الألف

لباب الأدب
لأبي البركات : عبد الرحمن بن محمد بن عبيد الله المعروف : بابن الأنباري
المتوفى : سنة 577

لباب الأربعين في الكلام
مر

لباب الإشارات
سبق ذكره

لباب الأصول

اللباب إلى معرفة الأنساب
مختصر
لأبي الحسن : أحمد بن محمد بن إبراهيم الأشعري
المتوفى : سنة
ذكر فيه : جملة مصنفات في هذا الفن
ثم قال :
وقد استخرجت من هذه كتابا
مختصرا
سميته : ( التعريف بالأنساب )
توسطت فيه : بين الإكثار والإقلال
ثم عملت ( اللباب )
أذكر فيه : أمهات القبائل وبطونها
وجعلته مدخلا إلى : علم النسب . انتهى

لباب الألباب
لسيف الدين الآمدي
المذكور في : ( الأبكار )

لباب التأويل في معاني التنزيل
في : ثلاث مجلدات
للشيخ علاء الدين : علي بن محمد بن إبراهيم البغدادي الصوفي المعروف : بالخازن
المتوفى : سنة 741
فرغ من تأليفه : يوم الأربعاء العاشر من رمضان سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الأشياء فقدرها تقديرا . . . الخ )
ذكر فيه : ( 2 / 1541 )
أن ( معالم التنزيل ) للبغوي موصوف بالأوصاف المحمودة لكنها طويلة
فانتخب مع ضم : فوائد
لخصها من : كتب التفسير بحذف الأسانيد
وجعل علامة ( للصحيحين )
وذكر أسامي غيرهما
وعوض عنها : بشرح غريب الحديث وما يتعلق به

لباب التأويل وعجائب التأويل
في مجلدين
لمحمود بن حمزة بن نصر المقري الكرماني الشافعي المعروف : بتاج القراء
كان حيا في : حدود سنة 500 ، خمسمائة

لباب التصريف
لعبد الجليل بن فيروز الغزنوي
المتوفى : سنة

لباب التفاسير
للشيخ الإمام برهان الدين تاج القراء المذكور آنفا
أولها : ( الحمد لله منزل القرآن غير محدث ولا مخلوق . . . الخ )
ذكر في كتابه : ( البرهان في متشابه القرآن ) : أنه بين ما ذكره فيه بشرائطه في هذا التفسير
مشتملا على : أكثر ما فيه
وذكره أيضا في كتابه : ( الغرائب والعجائب )

لباب التنبيه
مر

لباب التهذيب
للبغوي
مر

لباب الحكمة
لمحيي الدين : . . . الشيرازي
المتوفى : سنة

لباب الصدر
للشيخ : محمد المناوي
المتوفى : سنة 746
لخصه : ابن حجر
وسماه : ( هداية الرواة إلى تخريج المصابيح والمشكاة )

لباب الغريبين
مر

لباب الفرائض
لأبي حازم : عبد الحميد بن عبد العزيز
المتوفى : سنة

لباب الفقه
لإمام الحرمين : عبيد الملك الجويني
ولأبي الحسن : أحمد بن محمد المحاملي الشافعي
المتوفى : سنة 415 ، خمس عشرة وأربعمائة
وهو : كبير وصغير
اختصره :
الإمام ولي الدين أبو زرعة : أحمد بن عبد الرحيم العراقي
المتوفى : سنة 826 ، ست وعشرين وثمانمائة
وسماه : ( تنقيح اللباب )
و ( شرح تنقيح اللباب ) :
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن ( 2 / 1542 ) موسى الكركي الشافعي
المتوفى : سنة 853
قال السخاوي : وصل فيه إلى الحج
والجلال : محمد بن عبد الرحمن البكري :
شرحه أيضا
مات : سنة 891
ثم اختصر :
الشيخ الإمام القاضي : زكريا بن محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
هذا ( التنقيح )
وسماه : ( تحرير تنقيح اللباب )
أوله : ( الحمد لله المتفضل الوهاب المرشد لتحرير تنقيح اللباب . . . الخ )
وضم إليه : الفوائد وبدل غير المعتمد بالمعتمد
وحذف منه : الخلاف وما عنه غني
ثم شرحه
وسماه : ( تحفة الطلاب بشرح تحرير تنقيح اللباب )
أوله : ( الحمد لله الذي فقه في دينه من اصطفاه . . . الخ )
وعليه ( حاشية ) :
لابن الحنبلي الحلبي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
سماه : ( شرح اللباب )

لباب القوت من خزائن الملكوت
للشيخ الإمام نور الدين : محمود بن الخطيب القاشاني الحموي

اللباب في أصول الفقه
لمحمد بن أحمد السمرقندي الحنفي
المتوفى : سنة
ولأبي الحسن علي بن عبد الله السبتي الأندلسي المالكي
المتوفى : سنة 567
أوله : ( الحمد لله الذي أبدع الخلائق بلا آلة وعلة . . . الخ )

اللباب في تسلية المصاب
للعلامة علاء الدين : علي بن أيوب القدسي الشافعي
في أوراق
وله : ( فوائد المصاب )
بلغ فيه إلى : سبعة وعشرين ورقة

اللباب في تهذيب الأنساب
مر في : الألف
ومختصره ( لب اللباب ) :
مر أيضا

اللباب في الجمع بين السنة والكتاب
لعلي بن زكريا المسبحي
المتوفى : سنة 686
أوله : ( الحمد لله على آلائه . . . الخ )
رتبه على : ترتيب الفقه

اللباب في علم الحساب
لمحمد بن إبراهيم بن الكناني السنجاري المعروف : بابن الأكفاني
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وللفاضل : يحيى بن أحمد الكاشي

اللباب في الرد على ابن الخشاب
في رده على : ( المقامات )
يأتي في : الميم

اللباب في شرح : ( مختصر القدوري )
يأتي . ( 2 / 1543 )

اللباب في علل البناء والإعراب
في النحو
لأبي البقاء : عبد الله بن حسين العكبري النحوي
المتوفى : سنة 616 ، ست عشرة وستمائة

اللباب في علم الإعراب
قصيدة
للشيخ زين الدين : عمر بن مظفر بن الوردي
وشرحها : له
توفي : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة

اللباب في علم التراب
مختصر
للشيخ : أبي عبد الله الزناني

اللباب في علوم الكتاب
في : ست مجلدات
لسراج الدين ابن عادل أبي حفص : عمر بن علي بن عادل الحنبلي الدمشقي
المتوفى : سنة
وهو : تفسير مشهور

اللباب في فضائل الأصحاب

اللباب في الفقه
للشيخ نجم الدين : عبد الغفار بن عبد الكريم القزويني الشافعي
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة
وهو مختصر
أوله : ( الحمد لله ذي العظمة والجلال . . . الخ )
اقتصر فيه على : ما عليه معظم الأصحاب من : الوجوه والأقاويل

اللباب في قصص الأنبياء
لأبي الفرج بن الجوزي
ذكره في : ( المنتخب )

اللباب في مختصر : ( أربعين الرازي )
سبق

اللباب في معرفة العلم والآداب
أي : آداب الأخلاق
للشيخ العلامة : أحمد بن محمد بن عبد ربه الأندلسي
المتوفى : سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة
أوله : ( الحمد لله على كل حال . . . الخ )

اللباب في النحو
للعلامة الإمام تاج الدين : محمد بن محمد بن أحمد بن السيف المعروف : بالفاضل الأسفرايني
المتوفى : سنة 684
رتبه : على مقدمة وأربعة أقسام
الأول : في الإعراب
الثاني : في المعرب
الثالث : في العوامل
الرابع : في ( 2 / 1544 ) المقتضى للإعراب
أوله : ( الحمد لله على ما تناسقت من كعوب أياديه . . . الخ )
قال جمال الدين في ( شرحه ) :
هو مشتمل على : ملخص أبحاث المتقدمين
في ألفاظ : بليغة عذبة جارية
محتويا على : لطائف عميقة لا توجد في جل كلام الأولين بالغ درجات الكمال
لكنه أصعب الكتب المؤلفة في هذا الفن وأوعرها
لاشتماله على : مباحث غريبة ومسائل عميقة
وعليه شروح منها :
( العباب )
للسيد جمال الدين : عبد الله بن محمد الحسيني المعروف : بنقره كار
المتوفى : سنة 776
فرغ من تأليفه : في جمادى الأولى سنة 753 ، خمس وثلاثين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي له الكلمة العليا . . . الخ )
وليحيى بن القاسم المعروف : بالفاضل اليمني
المتوفى : بعد سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
ولقطب الدين : محمد بن مسعود بن محمود السيرافي الفالي
المتوفى : سنة
في : مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا إلى معرفة إعجاز القرآن . . . الخ )
وللشيخ علاء الدين : علي بن محمد الشهير : بمصنفك
المتوفى : سنة 871
وكان فراغه : سنة 828
وهو : شرح كبير
ذكر فيه : من قواعد النحو ومسائل العربية شيئا كثيرا
والنسخة المكتوبة بخطه : في مجلدين
أوله : ( إن أحق ما يضمر قبل الذكر في فض الافتتاح بالختام . . . الخ )
وقال في آخره : اتفق نقله إلى البياض بقونية بوادي مرام في اليوم الثامن والعشرين من رمضان سنة 859 ، تسع وخمسين وثمانمائة
وقد كان إتمام تسويده : بهراة سنة 829 ، تسع وعشرين وثمانمائة
ولمحمد بن عثمان الزوزني
المتوفى : سنة
أتمه في : ربيع الأول سنة 712 ، اثنتي عشرة وسبعمائة بشيراز
يذكر فيه : أنه استفاد كثيرا من الأسفرايني
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وللشيخ جمال الدين : محمد بن محمد بن محمد التبريزي الأقسرايي
المتوفى : سنة
سماه : ( كشف الإعراب )
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل كتابا أشرقت به القلوب . . . الخ )
فرغ من تأليفه : بشيراز في شهور سنة 740 ، أربعين وسبعمائة وهو ابن ست وعشرين سنة

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لقد أبطل الله كل طلاق سبق علي تنزيل طلاق سورة الطلاق 5هـ

  المقدمة الأولي /التفصيل القريب و الصواب في التفصيل الاتي 1= نزلت أحكام الطلاق في ثلاث سور قرانية أساسية تُشرِّع قواعده علي المُدرَّج ال...