سورة الطلاق مشاري

**

 المصحف المرتل ختمة كاليفورنيا

** ///

طلاق سورة الطلاق  إعجازٌ وضعه الله في حرفٍ.حيث وضع الله الباري إعجاز تبديل أحكام الطلاق التي كانت  في سورة البقرة 2هـ  إلي أحْكَمِ  أحكامها  في  سورةِ الطلاقِ 5هـ لينتهي كل متشابهٍ  وظنٍ وخلافٍ واختلافٍ  إلي الأبد وحتي يوم القيامة ..وسورة الطلاق5هـ نزلت بعد سورة البقرة2هـ بحوالي عامين ونصف تقريباً يعني ناسخة لأحكام طلاق سورة البقرة2هـ .

الثلاثاء، 2 مايو 2023

ج3وج4. كشف الظنون لحاجي خليفة

ج3. كشف الظنون
المؤلف : حاجي خليفة

تلميظ الشهد لأهل العهد والعقد
لرضي الدين : محمد بن إبراهيم بن الحنبلي الحلبي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
وهو شرح :
على أحد وعشرين بيتا
كان نظمها على لسان شيخه : عبد اللطيف بن عبد المؤمن الأحمدي الخراساني الجامي
المتوفى : سنة 963 ، ثلاث وستين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله وكفى . . . الخ )

التلويح بمعاني الأسماء الحسنى الواردة في ( الصحيح )
للشيخ كمال الدين : محمد بن أبي الوفا الحلبي

التلويح إلى أسرار التنقيح
في الطب
وهو : مختصر ( القانون )
يأتي في : ( التنقيح ) قريبا

التلويح على التوضيح
في الأصول
وهو : شرح ( التنقيح )
يأتي قريبا

التلويح في شرح ( الجامع الصحيح )
للبخاري
يأتي في : الجيم

التلويح في الفروع
لأبي سعد : يحيى بن علي الحلواني الشافعي
المتوفى : سنة 520 ، عشرين وخمسمائة

التلويح والتصريح في الشعر
للأمير عز الملك : محمد بن عبد الله المسبحي الكاتب الحراني
المتوفى : سنة 420 ، عشرين وأربعمائة

التلويحات في المنطق والحكمة
للشيخ شهاب الدين : يحيى ( عمر ) بن حبش الحكيم السهروردي
المقتول : سنة 587 ، سبع وثمانين وخمسمائة
وهو : من الكتب المتوسطات فيه . أوله : ( عونك يا لطيف السبحات لجلالك . . . الخ )
رتب على : ثلاثة علوم : المنطق والطبيعي والإلهي
كل منها : على تلويحات
وعليه شرح :
لعز الدولة : سعد بن منصور المعروف : بابن كمونة الإسرائيلي
وهو : شرح ممزوج بقال أقول . ( 1 / 483 )

تمائم الحمائم
لمحيي الدين بن عبد الظاهر
صنفه : حين حافظ عليها الفاطميون بمصر وبالغوا فيها حتى أفردوا لها : ديوانا وجرائد بأنساب الحمائم

التمائم
لأبي عبد الله الثقفي

تمثال الطالب
لابن الأثير الجزري

التمثيل والمحاضرة
للشيخ أبي إسماعيل : عبد الملك بن منصور الثعالبي الأديب
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
ألفه : للأمير : شمس المعالي
جمع فيه : من الكتب المنزلة وكلام الأنبياء والأكابر وعيون أمثال العرب والعجم وحكم الفلاسفة
ورتب على أربعة فصول :
الأول : في المدخل
الثاني : فيما يجري مجرى الأمثال
الثالث : فيما يكثر التمثل به
الرابع : في سائر الفنون والأغراض

التمجيد
لأبي محمد : عبد الحق بن عبد الرحمن الإشبيلي
المتوفى : سنة 582 ، اثنتين وثمانين وخمسمائة

تمرين الطلاب في صناعة الإعراب
للشيخ : خالد الأزهري
وهو : معرب ( ألفية بن مالك )
سبق

تمكين المقام في المسجد الحرام
للشيخ : علي دده بن الحاج مصطفى البسنوي
وهو رسالة . ألفها لما صار مأمورا لتجديد المقام الإبراهيمي من قبل السلطان : مراد خان سنة 1001 ، إحدى وألف . ورتب على : أربعة أركان وخاتمة
الأول : في سبب نزول الآيات فيه
والثاني : فيما ورد في فضل الصلاة فيه
الثالث : فيما ورد في أسرار المقام
الرابع : في أوائل المقامات
الخاتمة : فيما قيل في مدحه

تمليح البديع بمديح الشفيع
للشيخ زين الدين : عبد الرحمن بن أحمد بن علي الحميدي
أولها : ( زرربع اسما واسما ما يرام ورم )
ثم شرحها : شرحا مبسوطا
وسماه : ( فتح البديع )
ثم لخص : هذا الشرح قبل تمامه : بالإعراب والمعنى
في مجلد
وسماه : ( منح السميع ) . أوله : ( الحمد لله الذي حير بيان بديع صنعه . . . الخ )
وربما زاد في التنويع على القدماء
وفرغ عنه في : جمادى الأولى سنة 993 ، ثلاث وتسعين وتسعمائة
وفيه : أوهام وغلط
ذكره الشهاب في : ( خبايا الزوايا )

تمهيد الفرش في الخصال الموجبة لظل العرش
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة إحدى ( 1 / 484 ) عشرة وتسعمائة
ذكر أنه : بلغ سبعين خصلة
فنظمها
ثم ألف فيه : ( المفرش )
وهو مبسوط . و ( بزوغ الهلال ) : مختصر منه

تمهيد القواعد الأصولية والفروعية لتفريع موائد الأحكام الشرعية
للشيخ زين الدين : علي بن أحمد الشامي العاملي الزيدي
وهو : مختصر في فقه الإمامية
أوله : ( الحمد لله الذي وفقنا لتمهيد قواعد الأحكام . . . الخ ) . فرغ من تأليفه : في محرم الحرام سنة 958 ، ثمان وخمسين وتسعمائة
ورتب على قسمين :
الأول : في الأصول وتفريع ما يلزمها
والثاني : في تقرير المطالب الفرعية
منها : مائة قاعدة

التمهيد الشامل

التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد
للحافظ : أبي عمر بن عبد البر
يأتي في : ( الموطأ ) مع : ( مختصره )

التمهيد لقواعد التوحيد
لأبي المعين : ميمون بن محمد النسفي الحنفي
المتوفى : سنة 508 ، ثمان وخمسمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي لا يحمد على نعمه إلا بنعمة منه . . . الخ )
وعليه شرح :
لحسام الدين : حسين بن علي الصغناقي الحنفي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
وسماه : ( التسديد )

التمهيد في علم التجويد
للشيخ شمس الدين : محمد بن محمد الجزري
المتوفى : سنة 833 ، ثلاث وثلاثين وثمانمائة

التمهيد في بيان التوحيد
لأبي شكور : محمد بن عبد السيد بن شعيب الكشي السالمي الحنفي
أوله : ( الحمد لله ذي المن والآلاء . . . الخ )
وهو : مختصر في أصول المعرفة والتوحيد . ذكر فيه : أن القول في العقل كذا وفي الروح كذا . . . إلى غير ذلك
فأورد : ما يجوز كشفه من علم الكلام

التمهيد فيما يجب فيه التحديد
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي الشافعي
ألفه : في جمادى الآخرة سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة

التمهيد في تنزيل الفروع على الأصول
للشيخ جمال الدين : عبد الرحيم بن حسن الأسنوي الشافعي
المتوفى : سنة 772 ، ( 1 / 485 ) اثنتين وسبعين وسبعمائة
وهو : كتاب بين فيه : كيفية تخريج الفقه على المسائل الأصولية . ذكر أولا : المسألة الأصولية مهذبة
ثم أتبعها : بذكر جملة مما يتفرع عليها
قال : وكان الفراغ من تأليفه : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
وكذلك فعل في النحو في كتابه الموسوم : ( بالكوكب الدري )
ومختصر : ( التمهيد )
للشيخ : محمد الصرخدي
المتوفى : سنة 792 ، اثنتين وتسعين وسبعمائة

التمهيد في القراءات
للمالكي

تمييز التعجيز
سبق ذكره

تمييز الصرف في سر الحرف
للشيخ تاج الدين : علي بن محمد الموصلي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة

تمييز الطيب من الخبيث مما يدور على ألسنة الناس من الحديث
وهو مختصر : ( المقاصد الحسنة )
يأتي في : الميم

التمييز في تخريج أحاديث ( الوجيز )
يأتي

التمييز لما أودعه الزمخشري من الاعتزال في تفسير الكتاب العزيز
يأتي في : ( الكشاف )

التمييز في الحديث
للإمام : مسلم بن حجاج القشيري
المتوفى : سنة 261 ، إحدى وستين ومائتين

التمييز في الفروع
لشرف الدين : هبة الله بن عبد الرحيم بن البارزي الحموي الشافعي
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
وعليه شرح :
لبهاء الدين : محمد بن علي الأنصاري
المتوفى : سنة 753 ، ثلاث وخمسين وسبعمائة

التنازع والتخاصم فيما بين بني أمية وبين بني هاشم
للشيخ تقي الدين : أحمد بن علي المقريزي
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة

تناسق الدرر في تناسب السور
للشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة إحدى عشرة وتسعمائة
ذكره : في النوع : الثاني والستين من : ( إتقانه ) . وقال : وكتابي الذي صنفته في أسرار التنزيل كافل له
ثم لخصت منه : مناسبات السور خاصة
في جزء
وسميته : ( تناسق الدرر في تناسب السور )
وعلم المناسبة : علم شريف قد اعتنى المفسرون به ( قل اعتناء المفسرين به لدقته إتقان )
وممن أكثر منه : الإمام : فخر الدين . انتهى . ( 1 / 486 )

تنائي المناظر في المرائي والمناظر
للشيخ تاج الدين : علي بن محمد بن الدريهم الموصلي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة

التنبئة بمن يبعث - سبحانه وتعالى - على رأس كل مائة
رسالة
للجلال السيوطي المذكور آنفا
أولها : ( الحمد لله الذي خص هذه الأمة الشريفة بخصائص . . . الخ )

تنبيه الأنام في بيان علو مقام نبينا محمد - عليه الصلاة والسلام
لعبد الجليل بن محمد بن أحمد بن حطوم المرادي القيرواني
مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي زين سماء الأذكار . . . الخ )
جمع فيه : الصلاة على النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - المروية أو المأثورة
واستوعب وذكر : فضائل الصلوات ومحبته - صلى الله تعالى عليه وسلم - وحرمته
ثم : لخصه
وسماه : ( تذكرة أهل الإسلام في الصلاة على خير الأنام )
ذكر : أنه استخرج ما فيه من الأحاديث من زهاء : مائة ألف حديث محذوفة الأسانيد
قال : ربما سميتها : ( شفاء الأسقام ومحو الآثام في الصلاة على خير الأنام )

تنبيه الأواه لفضل لا إله إلا الله
للشيخ : محمد البكري
المتوفى : سنة 994 ، أربع وتسعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله على نعمته بلا إله إلا الله . . . الخ )
مختصر
مشتمل على : اثنتين وتسعين حديثا

تنبيه البارعين على المنحوت من كلام العرب
للظهير أبي علي : حسن بن الخطير النعماني الفارسي
المتوفى : سنة 598 ، ثمان وتسعين وخمسمائة

تنبيه البصائر في أسماء أم الكبائر
لأبي الخطاب العلامة : عمر بن حسين بن علي بن دحية الكوفي
المتوفى : سنة 633 ، ثلاث وثلاثين وستمائة
وهو مختصر
على الحروف
أوله : ( الحمد لله الذي رضي الإسلام لعباده المسلمين . . . الخ )

تنبيه الخاطر على زلة القارئ والذاكر
للأمير علاء الدين : علي بن بلبان الفارسي
المتوفى : سنة 731 ، إحدى وثلاثين وسبعمائة

تنبيه ذوي الإدراك بحرمة تناول التنباك
لمحمد بن علان المكي
ذكر في شرح الطريقة : أن له تصنيفين في تحريم الدخان :
مطول
ومختصر
والمختصر هو : ( المسمى بالتنبيه ) . ( 1 / 487 )

تنبيه الرجل الغافل على تمويه الجدل الباطل
للشيخ تقي الدين : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية
المتوفى : سنة 728
وهو : كتاب كبير
في الجدل
أوله : ( الحمد لله العليم القديم . . . الخ )

تنبيه السالك على مظان المهالك
للشيخ : تقي الدين أبي بكر بن محمد الحصني
المتوفى : سنة 829 ، تسع وعشرين وثمانمائة

تنبيه الطالب وإرشاد الدارس فيما بدمشق من الجوامع والمدارس
لمحيي الدين أبي المفاخر النعيمي الشافعي
ومختصره :
للشيخ : عبد الباسط الواعظ الدمشقي
وهو مرتب على : أحد عشر بابا وخاتمة

تنبيه الطالب لفهم ابن الحاجب
للشيخ الإمام عز الدين أبي عبد الله : محمد بن عبد السلام بن إسحاق الأموي التونسي المالكي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وهو مختصر
مشتمل على : شرح ألفاظ كتاب ( جامع الأمهات في فقه مالك )
لأبي عمرو : عثمان بن الحاجب
وتقييدها لفظا
مرتب على الحروف
( كالمصباح المنير )

تنبيه العارفين
فارسي
في الموعظة
فيه : نظم ونثر وحكايات

تنبيه الغافلين
في الموعظة
لأبي الليث : نصر بن محمد الفقيه السمرقندي الحنفي
المتوفى : سنة 375 ، خمس وسبعين وثلاثمائة
وهو مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا لكتابه . . . الخ )
مرتب على : أربعة وتسعين بابا
قال الذهبي : ( فيه موضوعات كثيرة )
رواه عنه : أبو بكر : محمد بن عبد الرحمن الترمذي
وترجمته : بالتركية
لبعض أهالي رها
المتوفى : في حدود سنة 1040 ، أربعين وألف
وبالفارسية
لغيره

تنبيه الغافلين عن أعمال الجاهلين وتحذير السالكين من أفعال الهالكين
للشيخ محيي الدين : أحمد بن إبراهيم النحاس الدمشقي الشافعي
المتوفى : شهيدا سنة 814 ، أربع عشرة وثمانمائة
أوله : ( نحمدك اللهم على سرك الجميل . . . الخ )
رتب على : سبعة أبواب
كلها في : أحوال الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
فرغ من تأليفه : في أواخر ذي الحجة سنة 811 ، إحدى عشرة وثمانمائة
واختصره :
الشيخ : محمد بن بركات بن أحمد بن محمد الخرفوشي الشافعي . ( 1 / 488 )

تنبيه الغافلين
للشيخ بهاء الدين : محمد بن محمد النقشبندي البخاري
المتوفى : سنة 791

تنبيه الغبي في رؤية النبي - صلى الله عليه وسلم
للشيخ : يوسف بن يعقوب الخلوتي شيخ الحرم النبوي
ألفه : بالتركية
مشتملا على : أحوال رؤية النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم
في الرؤيا

تنبيه الغبي في تنزيه ابن عربي
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة إحدى عشرة وتسعمائة
رسالة
كتبها ردا على : من رد عليه ( الفصوص ) . وللسيد : علي بن ميمون المغربي
المتوفى : سنة 917 ، سبع عشرة وتسعمائة

تنبيه المبتدي

تنبيه المريدين
فارسي

تنبيه المغترين في القرن العاشر على ما خالفوا فيه سلفهم الطاهر
للشيخ : عبد الوهاب بن علي الشعراني
المتوفى : سنة 965 ، خمس وستين وتسعمائة
ذكر فيه : هدى الصحابة والتابعين والعلماء العاملين . وبين فيه : ما نقص من أعلام الدين

تنبيه الوسنان إلى شعب الإيمان
للشيخ زين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
وهو مختصر : ( مورد الظمآن )
من تأليفه

التنبيه على غلط الجاهل والنبيه
رسالة
أولها : ( الحمد لله الذي جعلنا من زمرة من علم . . . الخ )
تأليف العلامة : أحمد بن كمال باشا
المتوفى : سنة

التنبيه في صناعة التمويه
لأبي الريحان : محمد بن أحمد البيروني
المتوفى : في حدود سنة 440 ، أربعين وأربعمائة
التنبيه على الأسباب الموجبة للخلاف بين المسلمين لأبي محمد : عبد الله بن محمد بن السيد البطليوسي
المتوفى : سنة 521 ، إحدى وعشرين وخمسمائة

التنبيه على التشبيه
للشيخ صلاح الدين : خليل بن أيبك الصفدي
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة

التنبيه على إعجاز القرآن
لزين المشايخ : محمد بن أبي ( 1 / 489 ) القاسم البقالي الخوارزمي الحنفي
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة

التنبيه على فضل علوم القرآن
لأبي القاسم : محمد بن حبيب النيسابوري
المتوفى : سنة 245

التنبيه في فروع الشافعية
للشيخ أبي إسحاق : إبراهيم بن علي الفقيه الشيرازي الشافعي
المتوفى : سنة 476 ، ست وسبعين وأربعمائة
وهو : أحد الكتب الخمس المشهورة المتداولة بين الشافعية وأكثرها تداولا
كما صرح به النووي في ( تهذيبه ) أخذه من تعليقة :
الشيخ أبي حامد المروزي
بدأ في تصنيفه : في أوائل رمضان سنة 452 ، اثنتين وخمسين وأربعمائة
ولبعضهم في مدحه :
يا كوكبا ملأ البصائر نوره ... من ذا رأى لك في الأنام شبيها
كانت خواطرنا نياما برهة ... فرزقن من تنبيهه تنبيها
وله : شروح كثيرة
منها :
شرح : صاين الدين : عبد العزيز بن عبد الكريم الجيلي المعروف : ( بالمعيد )
المتوفى : سنة
وسماه : ( الموضح )
إلا أنه لا يجوز الاعتماد على ما فيه من النقول لأن بعض الحساد حسده عليه فدس فيه فأفسده
صرح به : النووي وابن الصلاح
وشرح : أبي طاهر الكرخي الشافعي
وهو كبير
في أربع مجلدات
وشرح : الإمام أبي الحسن : محمد بن مبارك المعروف : بابن الخل الشافعي
المتوفى : سنة 552 ، اثنتين وخمسين وخمسمائة
وهو : مجلد
سماه : ( توجيه التنبيه )
وهو : أول من تكلم على التنبيه
وليس في شرحه تصوير المسألة لكنه عللها بعبارة مختصرة
وشرح : الإمام أبي العباس : أحمد بن الإمام : موسى ابن يونس الموصلي
المتوفى : سنة 622 ، اثنتين وعشرين وستمائة
قال ابن خلكان : شرع بإربل
واستعار منها : نسخة من ( التنبيه ) عليها حواش مفيدة
بخط الشيخ رضي الدين : سليمان بن المظفر الجيلي
المتوفى : سنة 631 ، إحدى وثلاثين وستمائة
ورأيت بعد ذلك : قد نقل الحواشي كلها في شرحه . انتهى
وشرح : الإمام تاج الدين : عبد الرحمن بن إبراهيم المعروف : بالفركاح الشافعي
المتوفى : سنة 690 ، تسعين وستمائة
وسماه : ( الإقليد لدر التقليد )
وقف قبل وصوله إلى كتاب ( النكاح )
ولم يكمله
وشرح : ولده برهان الدين : إبراهيم بن الفركاح
المتوفى : سنة 729 ، تسع وعشرين وسبعمائة
وهي : تعليقة حافلة
قال الأسنوي : إنه كبير الحجم قليل الفائدة بالنسبة إلى حجمه كأنه حاطب ليل
جمع فيه : بين الغث والسمين
وشرح : شمس الدين : محمد بن عبد الرحمن الحضرمي
المتوفى : سنة 613
سماه : ( الإكمال لما وقع في التنبيه من ( 1 / 490 ) الإشكال والإجمال )
ذكره : التاج السبكي . وقال : و ( الإكمال ) لا أعرفه
وشرح : موفق الدين : حمزة بن يوسف الحموي الشافعي
المتوفى : سنة 670 ، سبعين وستمائة
أجاب فيه : عن الإشكالات الواردة عليه
وسماه : ( المبهت )
وشرح : الشيخ نجم الدين : محمد بن عقيل البالسي الشافعي
المتوفى : سنة 729 ، تسع وعشرين وسبعمائة
وشرح : الإمام علم الدين : عبد الكريم بن علي العراقي الشافعي
المتوفى : سنة 704 ، أربع وسبعمائة
وشرح : شمس الدين : محمد بن أبي منصور المعروف : بابن السبتي
فرغ عن تأليفه : سنة 706 ، ست وسبعمائة
وشرح : شهاب الدين : أحمد بن العامري اليمني الشافعي
المتوفى : سنة 721 ، إحدى وعشرين وسبعمائة
وشرح : كمال الدين : أحمد بن عيسى بن رضوان العسقلاني المعروف : بابن القليوبي
المتوفى : سنة 689 ، تسع وثمانين وستمائة
وشرح : الشيخ : علي بن أبي الحزم القرشي المعروف : بابن النفيس المتطبب الشافعي
المتوفى : سنة 687 ، سبع وثمانين وستمائة
وشرح : علاء الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 747 ، سبع وأربعين وسبعمائة
وهو كبير
في أربع مجلدات
وشرح : جلال الدين : أحمد بن عبد الرحمن الكندي
المتوفى : سنة سبع وسبعين وستمائة
وشرح : أحمد بن كشاسب الدزماري
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
وهو : في مجلد
سماه : ( رفع التمويه عن مشكل التنبيه )
وشرح : الحافظ زكي الدين : عبد العظيم بن عبد القوي بن عبد الله المنذري الشافعي
المتوفى : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة
وشرح : الإمام محيي الدين : يحيى بن شرف بن مري بن الحسن النووي الشافعي
المتوفى : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
وهو : شرح غريب
سماه : ( التحرير )
ذكر فيه : أن ( التنبيه ) من الكتب المباركة النافعة فينبغي أن يعتنى بتحريره وتهذيبه
ومن ذلك نوعان :
أهمهما ما يفتي به وتصحيح ما ترك المصنف تصحيحه أو خولف فيه أو جزم بما هو خلاف المذهب وأنكر عليه
قال : وقد جمعت ذلك في كراس قبل هذا
والثاني : بيان لغاته وضبط ألفاظه
ذكر فيه : جميع ما يتعلق بألفاظه
وعلى ( التحرير ) : ( نكت )
للشريف عز الدين : حمزة بن أحمد الحسيني الدمشقي الشافعي
المتوفى : سنة 863 ، ثلاث وستين وثمانمائة . ( 874 )
سماها : ( الإيضاح )
وشرح : الشيخ مجد الدين : أبي بكر بن إسماعيل بن عبد العزيز السنكلومي الشافعي
المتوفى : سنة 740 ، أربعين وسبعمائة
وهو : شرح كبير حسن
لخصه من : الرافعي وابن الرفعة
وسماه : ( تحفة النبيه في شرح التنبيه )
وشرح : القاضي جمال الدين : محمد بن عبد الله الريمي اليمني الشافعي
المتوفى : سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة
قال الأشرف إسماعيل صاحب ( 1 / 491 ) اليمن في ( تاريخه ) : وفي غرة ذي الحجة سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة حمل إلينا القاضي : جمال الدين كتابه المسمى : ( بالتفقيه في شرح التنبيه ) فأمرنا أن يحمل على رؤوس المتفقهة
وكان أربعة وعشرين مجلدا
فحبوناه : بثمانية وأربعين ألف درهم . انتهى
وشرح : ضياء الدين : محمد بن إبراهيم المناوي
المتوفى : سنة 746 ، ست وأربعين وسبعمائة
وشرح : عماد الدين : محمد ( هو : جمال الدين : عبد الرحيم ) بن الحسين الأسنوي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
سماه : ( تصحيح التنبيه )
وشرح : قطب الدين : محمد بن عبد الصمد بن عبد القادر السنباطي
المتوفى : سنة 722 ، اثنتين وعشرين وسبعمائة
وله : ( شرح ) آخر
ليس بتام
و ( نكت ) أيضا
وشرح : بدر الدين : محمد بهادر بن عبد الله الزركشي
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة
وشرح : نجم الدين : محمد بن علي البالسي الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وشرح : نجم الدين : محمد بن علي الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وشرح : شرف الدين : عبد الله بن محمد الفهري التلمساني
المتوفى : سنة 644
وشرح : نجم الدين : أحمد بن محمد بن علي المعروف : بابن الرفعة الشافعي
المتوفى : سنة 716 ، ست عشرة وسبعمائة
وهو : شرح كبير
في نحو : عشرين مجلدا
لم يعلق على ( التنبيه ) مثله
مشتمل على : غرائب وفوائد كثيرة
سماه : ( كفاية النبيه )
قال اليافعي : إن المجد السنكلومي : انتخبه
في ست مجلدات
وقد سبق
و ( مختصر الكفاية )
لشهاب الدين أبي العباس : أحمد بن لؤلؤ بن النقيب الشافعي
المتوفى : سنة 769 ، تسع وستين وسبعمائة
وشرح : أحمد بن عيسى العسقلاني
سماه : ( الإشراق في شرح تنبيه أبي إسحاق )
مجلد
وشرح : الإمام محب الدين : أحمد بن عبد الله الطبري المكي
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة
وهو : شرح مبسوط
في عشرة أسفار كبار
إلا أنه ربما يختار الوجوه الضعيفة
صرح بذلك اليافعي في ( تاريخه )
وله : ( نكت على التنبيه ) : كبرى وصغرى
وله : ( مختصر التنبيه )
سماه : ( مسلك النبيه في تلخيص التنبيه )
وهو كبير
وله : ( مختصر ) آخر
وهو صغير
سماه : ( تحرير التنبيه لكل طالب نبيه )
ومنها :
شرح : تقي الدين : أبي بكر بن محمد الحصني الشافعي
المتوفى : سنة 829 ، تسع وعشرين وثمانمائة
وشرح : الإمام أبي حفص : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وهو كبير
سماه : ( الكفاية )
وله : ( أمنية النبيه فيما يرد على التصحيح والتنبيه )
مجلد
وله : في أدلته ( الخلاصة )
مجلد
وله شرح آخر
سماه : ( غنية الفقيه )
في أربع مجلدات
وشرح آخر
سماه : ( هادي النبيه )
في مجلد
واختصره :
في جزء
للحفظ
سماه : ( إرشاد النبيه إلى ( 1 / 492 ) تصحيح التنبيه )
وهو : غريب في بابه
ذكره السخاوي : في ( الضوء )
وشرح : شمس الدين : محمد . . . . الخطيب الشربتي
المتوفى : سنة 977 ، سبع وسبعين وتسعمائة
( وتصحيح التنبيه )
لجمال الدين : محمد بن الحسين الأسنوي الشافعي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
وهو مختصر
سماه : ( تذكرة النبيه )
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
قال : إن تصحيح ( التنبيه ) للنووي وجدته قد أهمل في كثير فحينئذ جردت المهملات وجمعتها في : تأليف سميته : ( بالتنقيح )
ثم استخرت في تأليف جامع كتبت فيه ما أهملته في ( التنقيح )
وميزت الزيادات التي من قبلي
وكان الفراغ منه : في شعبان سنة 838 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة بالقاهرة
وشرح : القاضي تقي الدين : أبي بكر بن أحمد المعروف : بابن قاضي شهبة الشافعي الدمشقي
المتوفى : سنة 851 ، إحدى وخمسين وثمانمائة
وله : ( نكت على التنبيه ) أيضا
وشرح : الشيخ زين الدين : سريجا بن محمد الملطي ثم المارديني الشافعي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
سماه : ( نصح الفقيه )
وهو : أربعة أجزاء
وشرح : قطب الدين : محمد بن محمد الخيضري الشافعي
المتوفى : سنة 894 ، أربع وتسعين وثمانمائة
سماه : ( مجمع العشاق على توضح تنبيه الشيخ أبي إسحاق )
قال السخاوي : ومن تسميته يعلم حاله . انتهى
وشرح : الشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة إحدى عشرة وتسعمائة
وهو : شرح ممزوج
سماه : ( الوافي )
لكنه لم يكمله
وله : مختصر الأصل
وعلى ( التنبيه ) تعليقة :
لبرهان الدين الفزاري
سماها : ( الإقليد )
صرح به : الأسنوي
وللتنبيه : مختصرات منها :
مختصر : تاج الدين : عبد الرحيم بن محمد الموصلي
المتوفى : سنة 671 ، إحدى وسبعين وستمائة
سماه : ( النبيه في اختصار التنبيه )
وله : ( التنويه في فضل التنبيه )
ومختصر : الشيخ جلال الدين : محمد بن أحمد المحلي الشافعي
المتوفى : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة
ومختصر : أبي الفرج : مفضل بن مسعود التنوخي
سماه : ( اللباب )
ومختصر : شرف الدين أبي القاسم : هبة الله بن عبد الرحيم البارزي الحموي الشافعي
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
ومن الشروح :
( شرح : تهذيب التنبيه )
لعماد الدين : إسماعيل بن إبراهيم بن شرف المقدسي
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
و ( للتنبيه ) منظومات منها :
نظم : أبي عبد الله : محمد بن عبد الله الشيباني اليمني
ونظم : جعفر بن أحمد السراج
المتوفى : سنة 500 ، خمسمائة
ونظم : سعيد الدين : عبد العزيز بن أحمد الديري
المتوفى : سنة 697 ، سبع وتسعين وستمائة
وله : ( دقائق التنبيه )
ونظم : ضياء الدين : علي بن سليم الأذرعي
في : ستة عشر ألف بيت
ونظم : الشيخ الإمام : حسين بن عبد العزيز بن الحسين السباعي خطيب حمص . ( 1 / 493 )
ونظم : الشهاب : أحمد بن سيف الدين بيلبك الظاهري
المتوفى : سنة 753
سماه : ( الروض النزيه في نظم التنبيه )
وعلى ( التنبيه ) نكات منها :
نكت : كمال الدين : أحمد بن عمر بن أحمد النسائي القاهري
المتوفى : سنة 757 ، سبع وخمسين وسبعمائة
و ( نكت : ابن أبي الصيف اليمني )

التنبيه في الفروع
أيضا
للشيخ ابن أبي عصرون : عبد الله بن محمد بن هبة الله الشافعي
المتوفى : سنة 585 ، خمس وثمانين وخمسمائة
وهو فروع مجردة دون تنبيه الشيخ

التنبيه في الفروع
أيضا
لأبي عبد الله : أحمد بن سليمان الزبيري البصري الشافعي

التنبيه على النقط والشكل
للشيخ أبي عمرو : عثمان بن سعيد الداني
المتوفى : سنة 444 ، أربع وأربعين وأربعمائة

التنبيه في رد الشافعي فيما خالف النصوص
للقاضي أبي المحاسن : المفضل بن مسعود التنوخي الحنفي
المتوفى : سنة 442 ، اثنتين وأربعين وأربعمائة

التنبيه
لأبي الفتح : عثمان بن جني النحوي
المتوفى : سنة 392 ، اثنتين وتسعين وثلاثمائة

التنبيه
لأبي عمر : صالح بن إسحاق الجرمي النحوي
المتوفى : سنة 225 ، خمس وعشرين ومائتين

التنبيه والإشراف
لأبي الحسن : علي بن حسين المسعودي المؤرخ
المتوفى : سنة 346 ، ست وأربعين وثلاثمائة

التنبيه والتبيين لمصالح الدنيا والدين
لأبي الوفا : مبشر بن فاتك القائد
وهو مختصر
على : ثلاثين بابا
جمع من : ألفاظ نبوية وكلمات حكيمة وأشعار
رتبها على : أوائل حروفها

التنبيهات على ما في التبيان من التمويهات
سبق ذكره

التنبيهات على المدونة
يأتي في : الميم

تنبيهات العقول على شرح تشكيكات الفصول
يأتي في : فصول بقراط

التنبيهات الداودية

التنبيهات
للقاضي : عياض بن موسى اليحصبي المالكي . ( 1 / 494 )

التنجيز في الفروع
لفخر الدين : محمد بن محمد ( بن محمد ) الصقلي الشافعي
المتوفى : سنة 729 ، تسع وعشرين وسبعمائة
وهو : ( كالتعجيز )
إلا أنه يزيد فيه : تصحيح الخلاف

تنزل الأملاك في حركات الأفلاك
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي الطائي الأندلسي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
رسالة
أولها : ( الحمد لله الذي وصف الإنسان بما وصف به نفسه . . . الخ )
رتبها على : خمسة وخمسين بابا

تنزل السكينة على قناديل المدينة
لتقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 726 ، ست وعشرين وسبعمائة

التنزلات
للكازروني

تنزيل الأرواح في قوالب الأشباح
للشيخ : أحمد البوني

تنزيل الأفكار في تعديل الأسرار
للفاضل العلامة أثير الدين : المفضل بني عمر الأبهري
المتوفى : سنة
قصد فيه : تحرير ما أدى أفكاره إليه واستقر عليه رأيه من : القوانين المنطقية والحكمية
ذاكرا فيه : ما سنح له من الرد والقبول
وأورد على : بعض مآخذه في تلك الأصول سيما المنطقية
وسماه : ( تعديل المعيار في نقد تنزيل الأفكار )
أوله : ( الحمد لله محق الحق ومبدع الكل . . . . الخ )
فرغ من المنطق في : أوائل المحرم سنة 665 ، خمس وستين وستمائة

تنزيه الاعتقاد عن الحلول والاتحاد
للشيخ : جلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911
رسالة

تنزيه الأنبياء عن تسفيه الأغبياء
رسالة
للسيوطي المذكور
أولها : ( أما بعد حمدا لله غافر الزلات . . . الخ )

تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة
للشيخ أبي الحسن : علي بن محمد بن عراق الكناني
المتوفى : سنة 963 ، ثلاث وستين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي من بتنزيه الشريعة . . . الخ )
جمع فيه بين : موضوعات ابن الجوزي والسيوطي
ورتب على ترتيبه
وأهداه إلى : السلطان : سليمان خان

تنزيه القرآن عما لا يليق بالبيان
لقاضي الجماعة : أحمد ( 1 / 495 ) بن عبد الرحمن اللخمي
المتوفى : سنة 592 ، اثنتين وتسعين وخمسمائة
رد عليه :
ابن خروف النحوي
في كتاب
سماه : ( تنزيه أئمة النحو عما نسب إليهم من الخطأ والسهو )

تنزيه الكون عن اعتقاد إسلام فرعون
لزين العابدين : محمد بن محمد العمري سبط المرصفي
رسالة
ألفها في : جمادى الأولى سنة 965 ، خمس وستين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي أحق الحق وأبطل الباطل . . . الخ )
كتبها : ردا على من اعتقد إسلامه
مستندا إلى : أدلة ليس بها استدلال ولا عون أخذها من تأليف يعزى إلى شيخ الطريقة : محيي الدين بن عربي

تنزيه المسجد الحرام عن بدع جهلة العوام
للقاضي أبي البقا : أحمد بن الضياء القرشي المكي الحنفي
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة
وهو : رسالة
في كراسة
ثم اختصرها

تنزيه الملائكة عن الذنوب وتفضيلهم على بني آدم
لأبي محمد : مكي بن أبي طالب القيسي
المتوفى : سنة 437 ، سبع وثلاثين وأربعمائة

التنسيب والتيسير
للقاضي أبي الوليد : يونس بن عبد الله

تنسوق نامه إيلخاني
فارسي
لنصير لدين : محمد بن محمد الطوسي
مختصر
أوله : ( الحمد لله فاطر الصنايع . . . الخ )
رتب على أربع مقالات :
في المعدنيات
في الأحجار
في الفلزات
في العطريات

تنضيد المعالم في تعديد المظالم
للشيخ . . . . . القسطلاني

التنفيس في الاعتذار عن ترك الإفتاء والتدريس
لجلال الدين السيوطي
ألفه : في انقطاعه عن الناس

التنقيب على ما في المقامات من الغريب
يأتي في : الميم

تنقيح الأبحاث في البحث عن الملل الثلاث
لعز الدولة : سعد بن منصور المعروف : بابن كمونة اليهودي
وعليه رد :
للشيخ زين الدين : سريجا بن محمد الملطي ثم المارديني الشافعي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين سبعمائة
سماه : ( نهوض حثيث النهود إلى خوض خبيث اليهود )

تنقيح الأحداث في رفع التيمم الأحداث
لشرف الدين أبي العباس : أحمد بن الحسن بن قاضي الجبل الحنفي
المتوفى : سنة إحدى وسبعين وسبعمائة . ( 1 / 498 )

تنقيح الأصول
للفاضل العلامة صدر الشريعة : عبيد الله بن مسعود المحبوبي البخاري الحنفي
المتوفى : سنة 747 ، سبع وأربعين وسبعمائة
وهو : متن لطيف مشهور
أوله : ( إليه يصعد الكلم الطيب . . . الخ )
ذكر فيه : أنه لما كان فحول العلماء مكبين على مباحث كتاب ( فخر الإسلام البزدوي ) ووجد بعضهم : طاعنين على ظواهر ألفاظه أراد تنقيحه وحاول تبيين مراده وتقسيمه على قواعد المعقول موردا فيه : زبدة ( مباحث المحصول ) و ( أصول ابن الحاجب ) مع تحقيقات بديعة وتدقيقات غامضة منيعة قلما توجد في الكتب سالكا فيه مسلك الضبط والإيجاز
عرف أصول الفقه أولا ثم قسمه إلى قسمين :
الأول في : الأدلة الشرعية
وهي أربعة أركان :
الكتاب
والسنة
والإجماع
والقياس
والثاني : إلى آخر الكتاب
ولما سوده سارع بعض أصحابه إلى انتساخه وانتشر النسخ ثم لما وقع فيه قليل من المحو والإثبات
صنف : شرحا لطيفا ممزوجا
وكتب فيه : عبارة المتن . على النمط الذي تقرر
ولما تم مشتملا على : تعريفات
وترتيب أنيق لم يسبقه إلى مثله أحد
سماه : ( التوضيح في حل غوامض التنقيح )
أوله : ( حامدا لله تعالى أولا وثانيا . . . الخ )
ولما كان هذا الشرح : كالمتن
علقوا عليه : شروحا وحواشي أعظمها وأولاها :
شرح : العلامة سعد الدين : مسعود بن عمر التفتازاني الشافعي
المتوفى : سنة 792 ، اثنتين وتسعين وسبعمائة
وهو : شرح بالقول
أوله : ( الحمد لله الذي أحكم بكتابه أصول الشريعة الغراء . . . الخ )
ذكر أن : ( التنقيح ) مع شرحه كتاب شامل لخلاصة كل مبسوط
فأراد الخوض في لجج فوائد
فجمع : هذا الشرح الموسوم : ( بالتلويح في كشف حقائق التنقيح )
وفرغ عنه في : سلخ ذي القعدة في سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة
في بلدة من بلاد تركستان
ولما كان هذا الشرح : غاية مطلوب كل طالب في هذا الفن اعتنى عليه الفضلاء بالدرس والتحشية
وعلقوا عليه حواشي مفيدة منها :
حاشية : المحقق المولى : حسن بن محمد شاه الفناري
المتوفى : سنة 886 ، ست وثمانين وثمانمائة
وهي : حاشية عظيمة مملوءة بالفوائد
أولها : ( الحمد لله على شمول نعمه الجسام . . . الخ )
فرغ من تصنيفها في : شعبان سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
وكان قد كتب في عنوانها : اسم السلطان : بايزيد خان بن محمد خان في حياة أبيه
وكان السلطان : محمد الفاتح لا يحبه لأجل تصنيفه لولده وذلك حرصا منه على تخليد اسمه ورغبته لأمثال هذه الآثار
وحاشية : العلامة السيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني الحنفي
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
وهي : على أوائله
وحاشية : محيي الدين : محمد بن حسن السامسوني
المتوفى : سنة 919 ، تسع عشرة وتسعمائة
وحاشية : الشيخ علاء الدين : علي بن محمد الشهير : بمصنفك
المتوفى : سنة 781 ، إحدى وسبعين وثمانمائة
فرغ من تأليفها في : سنة 835 ، خمس وثلاثين وثمانمائة
وحاشية : المولى : علاء الدين بن الطوسي
المتوفى : بسمرقند سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة
وحاشية : المولى الفاضل : محمد بن فرامرز الشهير : بملا خسرو
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
وهي : بقال أقول
أولها : ( لك الحمد يا من خلق الإنسان من صلصال . . . الخ )
وحاشية : القاضي برهان الدين : أحمد بن عبد الله السيواسي
المتوفى : سنة 800 ، ثمانمائة مقتولا
سماها : ( الترجيح )
وهي : مفيدة مقبولة
وتعليقة : المولى : يوسف بالي بن المولى يكان
وهي : على أوائله
وتعليقة : ولده : محمد بن يوسف بالي الرومي
وحاشية : المولى علاء الدين : علي بن محمد القوشي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
وهي : تعليقة على أوائله
وحاشية : ابن البردعي
وتعليقة : العلامة : أحمد بن سليمان بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
وهي على : أوائله
وتعليقة : مولانا : خضر شاه المنتشوي
المتوفى : سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة
وتعليقة : المولى : عبد الكريم
المتوفى : في حدود سنة 900 ، تسعمائة
وهي على أوائله
وحاشية : المولى الفاضل مصلح الدين : مصطفى الشهير : بحسام زاده العتيق
كتبها في : اعتكافه بشهر رمضان سنة
أولها : ( حمدا لمن من على عباده بنعمة الرشاد . . . الخ )
وهي مفيدة لكنها ليست بتامة
وحاشية : العلامة الفاضل : أبي بكر بن أبي القاسم الليثي السمرقندي
أولها : ( بسم الله متيمنا وعليه متوكلا وبالحمد على كبريائه . . . الخ )
وحاشية : الفاضل : معين الدين التوني
وهي على أوائله
وحاشية : العلامة مولانا : زاده عثمان الخطايي
ذكره : حسن جلبي
ونقل عنه
وحاشية : الشيخ مصلح الدين : مصطفى بن شعبان الشهير : بالسروري
المتوفى : سنة 969 ، تسع وستين وتسعمائة
وحاشية : المولى مصلح الدين : مصطفى بن يوسف بن صالح الشهير : بخواجه زاده البرسوي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
سودها ولم يبيض
حكى : محمد بن لطف الله الصاروخاني عن والده وهو من تلامذة المولى : خواجه زاده : أنه لما مات المولى تزوج امرأته بعض من العلماء قصدا إلى الوصول إلى تلك الحاشية فوصل وكان مدرسا بأماسية وكان السلطان : أحمد بن بايزيد أميرا بها فأخرجها إليه يعزو إلى نفسه ثم جرى ما جرى فضاع الكتاب
قال الحاكي : كان والدي يتأسف على ضياعها ويقول : لو بقي ذلك الكتاب لصار من العجب العجاب
لأن المولى كان يقول : لو علق السلطان هذا الكتاب - عند تبييضه - على باب قسطنطينية كما علق تيمور ( الشرح المطول ) على باب قلعة هراة لكان له وجه
وحكي أيضا عنه أنه قال :
كنا من طلبة المولى : علي العربي ونقرأ عليه في الصحن ( كتاب التلويح ) وكان يعترض على كل سطرين باعتراضات قوية عجزت عن حلها أولئك الطلاب مع أنهم فضلاء
ثم وصلنا إلى خدمة الفاضل : خواجه زاده ووقع الدرس اتفاقا من البحث الذي قرأناه عليه وكنا نقرر الأسئلة فيدفعها بأحسن الأجوبة ثم يقول : لا تلتفتوا إلى أمثال تلك الأوهام فإنها تضل الإفهام
فلعل تلك التحقيقات مذكورة في : الحواشي
ومن التعليقات على ( التلويح ) :
تعليقة : المولى شمس الدين : أحمد بن محمود المعروف : بقاضي زاده المفتي
المتوفى : سنة 988 ، ثمان وثمانين وتسعمائة
وتعليقة : المولى : هداية الله العلائي
المتوفى : سنة 1039 ، تسع وثلاثين وألف
وتعليقة : على ( حاشية : المولى : حسن جلبي )
لمصطفى بن محمد الشهير : بمعمار زاده
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة . ( 698 )
وتعليقة : على ( مباحث قصر العام ) من ( التلويح )
للمولى الفاضل أبي السعود : بن محمد العمادي
المتوفى : سنة 983 ، ثلاث وثمانين وتسعمائة
سماها : ( غمزات المليح )
أولها : ( الحمد لله تعالى منه المبدأ وإليه المنتهى . . . الخ )
ثم لما انتهى الكلام في متعلقات ( التلويح ) :
بقي ما صنفوا في : المقدمات الأربع من التوضيح
وهي : مقدمات مشهورة غامضة في أواسط الكتاب
أوردها من عنده لبيان ضعف ما ذهب إليه الأشعري من أن الحسن والقبيح لا يثبتان إلا بالأمر والنهي فالحسن : ما أمر به والقبيح : ما نهى عنه ثم ساق دليله
وقال : وضعفه ظاهر
ثم قال : وأعلم أن كثيرا من العلماء اعتقدوا هذا الدليل يقينا والبعض الذي لا يعتقدونه يقينا لم يوردوا على مقدماته منعا يمكن أنه يقال : إنه شيء
وقد خفي على كلا الفريقين : مواقع الغلط فيه
وأنا أسمعك ما سنح لخاطري وهذا مبني على أربع مقدمات . انتهى
وعلى هذه المقدمات تعليقات منها :
تعليقة : المولى علاء الدين : علي العربي الحلبي
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
وهو : أول من علق عليها
له تعليقتان :
كبرى وصغرى
لخص : الثانية من الأولى
أولها : ( إياك نحمد يا من خلق الإنسان . . . الخ )
وتعليقة : العلامة السيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
وتعليقة : المولى محيي الدين : محمد بن إبراهيم بن الخطيب
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
له تعليقتان أيضا :
كبرى وصغرى
وتعليقة : المولى : محمد بن الحاج ( 1 / 499 ) حسن
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وتعليقة : المولى : لطف الله بن حسن التوقاتي
المقتول : سنة 900 ، تسعمائة
وتعليقة : المولى : عبد الكريم
المتوفى : في حدود سنة 900 ، تسعمائة
وتعليقة : المولى : حسن بن عبد الصمد السامسوني
المتوفى : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
أولها : ( أما بعد حمد واهب العقل . . . الخ )
ذكر أنه : كتبها امتثالا للأمر الوارد من قبل السلطان : محمد خان الفاتح
وتعليقة : المولى مصلح الدين : مصطفى القسطلاني
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
كتبها أولا مع القوم لأنهم كتب كل منهم دفعة لأمر ورد من السلطان
ثم باحثوا عنده ومعهم رسائلهم
ثم كتب القسطلاني :
تعليقة أخرى
بعد مطالعته حواشي الكل
فرد عليهم في كثير من المواضع فلم يواز بها غيرها
كما قال المولى : عرب زاده في ( هامش الشقائق )
ومن الحواشي على ( التوضيح ) :
حاشية : عبد القادر بن أبي القاسم الأنصاري
المتوفى : تقريبا سنة 820 ، عشرين وثمانمائة
وعلى ( التنقيح ) :
شرح :
للفاضل السيد : عبد الله بن محمد الحسيني المعروف : بنقره كار
المتوفى : تقريبا سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
وعلى هذا الشرح :
حاشية :
للشيخ زين الدين : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
ومن متعلقات المتن :
( تغيير التنقيح )
للمولى العلامة شمس الدين : أحمد بن سليمان بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
ذكر أنه : أصلح مواقع طعن صرح فيه الجارح وأشار إلى ما وقع له : من السهو والتساهل وما عرض له في شرحه من الخطأ والتغافل
وأودعه : فوائد ملتقطة من الكتب
ثم شرح : هذا التغيير
وفرغ منه في : شهر رمضان سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
ولكن الناس لم يلتفتوا إلى ما فعله
والأصل باق على رواجه والفرع على التنزل في كساده
وعلى شرح ( التغيير ) :
تعليقة : للمولى : صالح بن جلال التوقيعي

تنقيح البلاغة
لمحمد بن أحمد العمري
المتوفى : سنة ثلاث وعشرين وأربعمائة

تنقيح الفصول في الأصول
لشهاب الدين أبي العباس : أحمد بن إدريس القرافي المالكي
المتوفى : سنة 684 ، أربع وثمانين وستمائة
أوله : ( الحمد لله ذي الجلال . . . الخ )
ذكر فيه : أنه جمع ( المحصول ) وأضاف إليه مسائل كتاب ( الإفادة )
للقاضي : عبد الوهاب المالكي
ورتب على : مائة فصل
وفصله على : عشرين بابا
وقيل : وله شرح عليه
وشرحه : ( المولى ) : حلولو أيضا . ( 1 / 500 )

تنقيح الفهوم في صيغ العلوم
للشيخ صلاح الدين : خليل بن كيكلدي العلائي الحافظ الشافعي
المتوفى : سنة 761 ، إحدى وستين وسبعمائة

تنقيح اللباب
مختصره يأتي

تنقيح المكنون من مباحث القانون
في الطب
لأستاذ الأطباء : فخر الدين الخجندي
ذكر أن : واحدا من الأفاضل
اختصر : ( القانون في الطب )
وسماه : ( المكنون )
ثم اختصر الخجندي
هذا ( المكنون )
وسماه : ( بتنقيح علق المكنون )
وقد شرط فيه : أن ألحق به من الفوائد الغريبة ما لم يذكرها الرئيس
ثم اختصره : اختصارا ثانيا في الغاية
وقد زاد فيه : زيادات أخرى من الفوائد العجيبة
وسماه : ( بالتلويح إلى أسرار التنقيح )
وهو : مع صغر حجمه فيه : مسائل لم توجد في أكثر المطولات
أوله : ( أما بعد حمدا لله واهب العقل . . . الخ )
وهو مرتب على : خمسة فنون
الأول في : تعريف الطب وموضوعه والأمور الطبيعية
الثاني : في الأمراض والأسباب
الثالث في : حفظ الصحة
الرابع في : وجوه المعالجات
الخامس في : الحميات والبحارين
ثم إن الطبيب : لطف الله المصري كان مشغوفا بحفظه تماما
وقد كان خاليا عن الشرح
فشرحه : شرحا شافيا
وجمع له : حلا وافيا بقال أقول
وسماه : ( التصريح في شرح التلويح )
أوله : ( الحمد لله الشافي بلطفه . . . الخ )

تنقيح المناظر لأولي الأبصار والبصائر
للمولى المحقق كمال الدين : أبي الحسن الفارسي

التنقيح في علم القيافة
رسالة
للإمام الشافعي

التنقيح في زوائد تصحيح التنبيه
سبق

التنقيح في مسألة التصحيح
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة إحدى عشرة وسبعمائة

التنقيح في مسلك الترجيح في الخلاف
لأبي البركات : عبد الرحمن بن محمد الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة

التنقيح في شرح : ( الجامع الصحيح )
للبخاري
يأتي

التنقيح لحديث التسبيح
للشيخ شمس الدين : محمد بن طولون الدمشقي الحنفي
مختصر
في الكلام على : الحديث الأخير ( 1 / 501 ) من البخاري في رواية الفربري
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا إلى الوقوف . . . الخ )

تنميق الأخبار
لإبراهيم بن سفيان الزيادي
المتوفى : سنة 249 ، تسع وأربعين ومائتين

تنوير الأبصار وجامع البحار
في الفروع
للشيخ شمس الدين : محمد بن عبد الله بن أحمد بن تمرتاش الغزي الحنفي
المتوفى : سنة 1004 ، أربع وألف
وهو مجلد
أوله : ( حمدا لمن أحكم أحكام الشرع . . . الخ )
جمع فيه : مسائل المتون المعتمدة عونا لمن ابتلي بالقضاء والفتوى
وفرغ من تأليفه : في محرم الحرام سنة 995 ، خمس وتسعين وتسعمائة
ثم شرحه : في مجلدين ضخمين
وسماه : ( منح الغفار )

تنوير الأذهان والضمائر في شرح الأشباه والنظائر
سبق ذكره

تنوير البصائر على الأشباه والنظائر
سبق أيضا

تنوير البصيرة وتعمير السريرة بالأدعية المأثورة
لإبراهيم بن أحمد بن الملا الحلبي
المتوفى : تقريبا سنة 1020 ، عشرين وألف

تنوير الحلك في إمكان رؤية النبي والملك
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر
المتوفى : سنة إحدى عشرة وسبعمائة

تنوير الحوالك على موطأ مالك
يأتي في : الميم

تنوير السراج
شرح : ( فرائض السراجية )
يأتي : في الفاء

تنوير الضحى في تفسير ( والضحى )
للشيخ : محمد بن محمود المغلوي الوفائي
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
أورد فيه : مطالع سبعة ومقدمة : على إحدى عشرة طبقة

تنوير الظلم في الجود والكرم
لعلم الدين : محمد بن السخاوي

تنوير الغبش في فضل السودان والحبش
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة . ( 1 / 502 )

تنوير الغياهب بأحكام ذوات الذوائب
لسليمان الفلكي
رسالة
أولها : ( يا من أبرز من مبتدعاته . . . الخ )
ذكر : أن ليلة الأربعاء أول ذي القعدة سنة 1004 ، أربع وألف قد اتفق فيها : ظهور كوكب ذي ذؤابة في يط من الثور
ولما كانت ليلة الأربعاء الخامسة عشر منه ظهر نجم آخر مثل الأول وعلى شكله إلا أن ذؤابته أقصر وذلك في جنوب القبلة
فكثرت الأقوال وقال : إنما هي آثار دالة على حروب بين الكفرة والسلطان محمد خان فكتب . . . )

تنوير القلوب

التنوير في الحديث
للخلخالي

التنوير في مولد السراج المنير
لأبي الخطاب : عمر بن الحسن المعروف : بابن دحية الكلبي
المتوفى : سنة 1633 ، ثلاث وثلاثين وستمائة ألف بإربل
سنة 604 ، أربع وستمائة
وهو متوجه إلى خراسان بالتماس الملك المعظم الأيوبي
وقد قرأه عليه بنفسه وأجازه بألف دينار غير ما أجرى عليه مدة إقامته

التنوير في إسقاط التدبير
للشيخ تاج الدين : أحمد بن محمد المعروف : بابن عطاء الله الإسكندراني
المتوفى : سنة 709 ، تسع وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله المنفرد بالخلق والتدبير . . . الخ )
ذكر : أنه ألفه بمكة المكرمة
ثم استدرك عليه بدمشق
وزاد فيه : فوائد
ولم يرتب وإنما هو كلمات من حيث الورود
قال : إذا طالعه المريد الصادق عرف أن المتلوث لا يصلح للحضرة القدسية

تنوير المصابيح
يأتي : في الميم

تنوير المطالع
يأتي : فيه أيضا

تنوير المقباس في : ( تفسير ابن عباس )
لأبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروزأبادي الشافعي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
وهو : أربع مجلدات

التنوير في شرح تلخيص : ( الجامع الكبير )
سبق ذكره . ( 1 / 503 )

تنويع الأصول
للمولى : فضيل بن علي الجمالي الحنفي
المتوفى : سنة 991 ، إحدى وتسعين وتسعمائة
وهو متن
مختصر
أوله : ( حامدا لشارع شرع مشارع الشرع والدين . . . الخ )
رتب على مقصدين :
الأول : في الأدلة
والثاني : في الأحكام
وفرغ منه : في محرم سنة 958 ، ثمان وخمسين وتسعمائة
ثم شرحه
وسماه : ( توسيع الوصول )

تنويق النطاقة في علم الوراقة
للشيخ : عبد الرحمن بن أحمد بن مسلك السخاوي
المتوفى : تقريبا سنة 1025 ، خمس وعشرين وألف

التنويه في فضل التنبيه
مر ذكره

التوابع والزوابع
لأبي عامر : أحمد بن عبد الملك القرطبي

التوابع واللوامع في الأصول
لأبي المحاسن : مسعود بن علي البيهقي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة

التوابع في الصرف
للشيخ جمال الدين : إسحاق القراماني
المتوفى : سنة 930 ، ثلاثين وتسعمائة
وهو متن جامع مفيد
أوله : ( الحمد لله الذي كرم بني آدم . . . الخ )
وله عليه : شرح مفيد

توالي التأنيس بمعالي ابن إدريس
للحافظ شهاب الدين أبي الفضل : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة

توثيق عرى الإيمان في تفضيل حبيب الرحمن
لشرف الدين أبي القاسم : هبة الله بن عبد الرحيم بن إبراهيم المعروف : بابن البارزي الحموي الشافعي
المتوفى : سنة 838 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
وهو مجلد
أوله : ( الحمد لله ذي العزة والسلطان . . . الخ )
لخصه من : ( الشفاء )
ورتبه على أربعة أركان :
الأول : في فضائله - عليه الصلاة والسلام
الثاني : في أوصافه
الثالث : في إغاثة من استغاث به
الرابع : في كراماته

التوجه للرب بدعوات الكرب
لشمس الدين : محمد بن عبد الرحمن السخاوي الشافعي
المتوفى : سنة 902 ، اثنتين وتسعمائة

توجيه الأسما في حذف التنوين من حديث أنتما
لمحمد بن علي الجذامي
المتوفى : سنة 723 ، ثلاث وعشرين وسبعمائة . ( 1 / 505 )

توجيه التنبيه
سبق ذكره

توجيه العزم إلى اختصاص الاسم بالجر والفعل بالجزم
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة إحدى عشرة وتسعمائة

التوجيه في شرح المختار
في الفقه
يأتي
لجمال الدين : إبراهيم بن أحمد الموصلي الحنفي

التوجيه في النحو
لابن الخباز

التوراة
كتاب من الكتب الإلهية المنزلة أنزله الله - سبحانه وتعالى - على كليمه موسى على نبينا وعليه : الصلاة والسلام على اللغة العبرية
لكن اليهود قد بدلوا بعده وحرفوا لا سيما ما يبدونه من المعربات فيها
وهي ثلاث نسخ
مختلفة اللفظ متقاربة المعنى إلا يسيرا
أحدها : تسمى توارة السبعين وهي التي اتفق عليها اثنان وسبعون من أحبارهم
وذلك : أن بعض ملوك اليونان سأل من بعض ملوك اليهود أن يرسل إليه جمعا من حفاظ التوراة
فأرسل إليه اثنين وسبعين حبرا فأخلى كل اثنين منهم في بيت ووكل بهم كتابا وتراجمة
فكتبوا التوراة بلسان اليونان ثم قابل بين نسخهم الستة والثلاثين
فكانت مختلفة اللفظ متحدة المعنى فعلم أنهم صدقوا ونصحوا
وهذه النسخ ترجمت بعده بالسرياني ثم بالعربي
والثانية : نسخة اليهود من القرائين والرهابين
والثالثة : نسخة السامرة
قال بعض العلماء : قد استوعبت مطالعة التوراة المعربة فلم أجد فيها غير التوحيد وليس فيه أبحاث صلاة ولا صوم ولا زكاة ولا حج إلى بيت المقدس
وليس فيها ذكر يوم الآخرة ولا ذكر العود إلى الجنة أو النار أصلا ولعل ذلك من تحريف اليهود
ومن هنا قال من قال : لا يجوز نقل شيء من التوراة والإنجيل لمكان التحريف الذي فيهما
وصنف بعض المتأخرين فيه :
( الأصل الأصيل في تحريف النقل من التوراة والإنجيل )
وقد قال - عليه الصلاة والسلام - : ( إذا حدثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم وقولوا : آمنا بالله وملائكته وكتبه ورسله )
وذكر في ( إرشاد القاصد ) : أن اليهود افترقوا فرقا كثيرة ولكن المشهور من فرقهم ثلاث : الربانيون والقراؤون والسامريون
وهؤلاء مجمعون على : نبوة موسى - عليه الصلاة والسلام - وهارون ويوشع وعلى : التوراة وأحكامها
وإن كانت مبدلة مختلفة النسخ لكنهم يستخرجون منها :
ستمائة وثلاثة عشرة فريضة يتعبدون بها الأوامر
منها : مائتان وثمانية وأربعون عدد العظام في بدن الإنسان
والنواهي : ثلاثمائة وخمسة وستون عدد أيام السنة الشمسية
وزادت النواهي على الأوامر لغلبة الهوى على الطبيعة البشرية
وينفرد الربانيون والقراؤون عن السامرة بنبوات أنبياء غير الثلاثة المذكورة وينقلون عنهم : تسعة عشر كتابا
ويضيفونها إلى : خمسة أسفار التوراة
ويعبرون عن الأربعة وعشرين كتابا : بالنبوات
وهي على مراتب :
الأولى : التوراة
في خمسة أسفار :
الأول : يذكر فيه بدأ الخليقة والتاريخ من آدم إلى يوسف - عليهما الصلاة السلام
الثاني : يذكر فيه استخدام المصريين بني إسرائيل وظهور موسى وهلاك فرعون ونصب قبة الزمان وأحوال التيه وإقامة هارون ونزول العشر كلمات وسماع القوم كلام الله - سبحانه وتعالى
الثالث : يذكر فيه تعليم القرابين بالإجمال
الرابع : يذكر فيه عدد القوم وتقسيم الأرض عليهم بالقرعة وأحوال الرسل التي بعثها موسى - عليه الصلاة والسلام - إلى الشام وأخبار : المن والسلوى والغمام
الخامس : إعادة أحكام التوراة لتفصيل المجمل وذكر : وفاة هارون ثم موسى وخلافة يوشع - عليه السلام
الثانية : أربعة أسفار :

1 - : ليوشع - عليه السلام
يذكر فيه : ارتفاع المن وأكلهم الغلال بعد تقريب القربان ومحاربة يوشع - عليه السلام - الكنعانيين وفتحه البلاد وتقسيمها بالقرعة

2 - : يعرف : ( بسفر الحكام )
فيه : أخبار قضاة بني إسرائيل في البيت الأول

3 - : لشموئيل - عليه السلام
فيه : نبوته وملك طالوت وقتل داود جالوت

4 - : يعرف : ( بسفر الملوك )
فيه : أخبار ملك داود وسليمان - عليهما السلام - وغيرهما وإن قاسم الملك بين الأسباط والملاحم والجلاء الأول ومجيء بختنصر وخراب بيت المقدس
الثالثة : أربعة أسفار تدعى : ( الأخيرة )

1 - : لشعيا - عليه السلام
يذكر فيه : توبيخ الله - تعالى - لبني إسرائيل وإنذاره بما يقع وبشرى الصابرين وإشارة إلى البيت الثاني والخلاص على يد كورش الملك

2 - : لأرميا - عليه السلام
يذكر فيه : خراب البيت بالتصريح والهبوط إلى مصر

3 - : لحزقيال ( لحزقيل ) - عليه السلام
يذكر فيه : حكم طبيعية وفلكية مرموزة وشكل البيت المقدس وأخبار : يأجوج ومأجوج

4 - : اثنا عشر سفرا إنذارات بجراد وزلازل وغيرها
إشارة إلى : المنتظر والمحشر ونبوة يونس - عليه السلام - وغرقه وابتلاع الحوت له وتوبة قومه ومجيء عدو وصلاة حقوق ونبوة زكريا - عليه السلام - وبشارة بورود الخضر - عليه السلام - وإشارات إلى اليوم العظيم
الرابعة : تدعى : ( الكتب )
وهي أحد عشر سفرا :
الأول : تاريخ من آدم إلى البيت
الثاني : ونسب الأسباط وقبائل العالم
الثاني : مزامير داود - عليه السلام
وعدتها : مائة وخمسون مزمورا
ما بين طلبات وأدعية عن موسى - عليه السلام - وعن غيره
الثالث : قصة أيوب - عليه السلام
وفيه : مباحث كلامية
الرابع : أمثال حكمية عن سليمان - عليه السلام
الخامس : أخبار الحكام قبل الملوك
السادس : ( نشائد عبرانية ) لسليمان - عليه السلام - ومخاطبات بين النفس والعقل
السابع : يدعى : ( جامع الحكمة )
لسليمان - عليه السلام
فيه : الحث على طلب اللذات العقلية الباقية وتحقير الجسمية الفانية وتعظيم الله - سبحانه وتعالى - والتخويف منه
الثامن : يدعي : ( النواح )
لأرميا - عليه السلام
فيه : خمس مقالات
على حروف المعجم
ندب على البيت
التاسع : فيه : ملك أردشير وعيد النور
العاشر : لدانيال - عليه السلام
فيه : تفسير منامات بختنصر وولده ورموز على ما يقع في الممالك وحال البعث والنشور
الحادي عشر : لعزيز - عليه السلام
فيه : صفة عود القوم من أرض بابل إلى البيت الثاني وبنائه
وينفرد الربانيون بشروح لفرائض التوراة وتفريعات عليها ينقلونها عن موسى - عليه السلام
وللتوراة : شروح وتفاسير منها :
شرح : الشيخ الصاحب مهذب الدين : يوسف بن أبي سعيد السامري
المتوفى : سنة 624 ، أربع وعشرين وستمائة
ذكره صاحب : ( عيون الأنباء )
وهو : من أطباء دمشق
وقد استوزره الملك : الأمجد
وشرح : الشيخ : صدقة بن منجا السامري
المتوفى : بحران سنة نيف وعشرين وستمائة . ( 1 / 506 )

تورية الأرواح

التواريخ اللطيفة والآثار العجيبة
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي الحنفي
فرغ من تأليفه : في شعبان سنة 835 ، خمس وثلاثين وثمانمائة

التوسط والفتح بين الروضة والشرح
يأتي في : الراء

التوسط بين : الشافعي والمزني
فيما اعترض به المزني في : ( مختصره )
يأتي في : الميم

التوسط بين : الأخفش وثعلب في التفسير
لابن درستويه : عبد الله بن جعفر النحوي
المتوفى : سنة 347 ، سبع وأربعين وثلاثمائة . ( 1 / 507 )

التوسعة
لابن السكيت النحوي
المتوفى : سنة 244

التوسلات الكتابية والتوجيهات العطائية
للشيخ : أحمد البوني

التوسل إلى الترسل
فارسي
لمحمد بن المؤيد البغدادي

توشيح البيان
للشيخ أبي محمد : قاسم بن علي الحريري
المتوفى : سنة 516 ، ست عشرة وخمسمائة

توشيح : ( التوضيح )
يعني : ( توضيح الحاوي )
في الفقه
يأتي

توشيح : ( الدريدية )
يأتي في : ( المقصورة )

توشيح الديباج وحلية الابتهاج
في : ( طبقات المالكية )

التو شيح على : ( الجامع الصحيح )
للبخاري
يأتي

التوشيح في : ( شرح الهداية )
يأتي

التوشيح في الفقه
لتاج الدين : عبد الوهاب بن علي السبكي الشافعي
المتوفى : سنة 771 ، إحدى وسبعين وسبعمائة

التوشيح
لخطاب بن يوسف بن الأنباري القرطبي
المتوفى : تقريبا سنة 450 ، خمسين وأربعمائة

توشيح الإرشاد
في النحو
سبق ذكره

توضيح الإعراب في شرح قواعد الإعراب
مر ذكره

توضيح : ( الحاوي )
يأتي في : الحاء

توضيح المدرك في تصحيح : ( المستدرك )
يأتي في : الميم

توضيح : ( المشتبه )
يأتي في : الميم

توضيح مناهج الأنوار وتنقيح مباهج الأسرار
لعبد الرحمن بن محمد بن علي بن أحمد
وهو : التاريخ المرموز
الذي كتبه : سنة 839 ، تسع وثلاثين وثمانمائة . ( 1 / 508 )

التوضيح في شرح : ( التنقيح )
سبق ذكره

التوضيح في شرح المقامات
يأتي في : الميم

التوضيح للأوهام الواقعة في : ( الصحيح )
له أيضا
وهو شرح : ( الجامع الصحيح ) للبخاري

التوضيح في شرح : ( مختصر ابن الحاجب )
يأتي في : الميم

التوضيح في شرح : ( مقدمة أبي الليث )
يأتي في : الميم

التوضيح في شرح : ( الألفية ) المسمى : ( بأوضح المسالك )
سبق ذكره

التوطئة في النحو
للشيخ أبي علي : عمر بن محمد بن عمر الشلوبين الأزدي الإشبيلي النحوي
المتوفى : سنة 645 ، خمس وأربعين وستمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي تفضل علينا . . . الخ )
ذكر : أنه رسمه توطئة قوانين المقدمة

التوطئة في النحو
لأبي العباس : أحمد بن عبد الجليل التدمري
المتوفى : سنة 555 ، خمس وخمسين وخمسمائة

التوفير
للحسين البلخي لأبي علي : الحسن بن علي بن محمد بن جعفر البلخي المحدث
المتوفى : سنة 471

توفيق الأمة

توفيق العناية في شرح : ( الوقاية )
يأتي
لجنيد بن شيخ سندل البغدادي

التوفيق في وصل التعليق
للحافظ شهاب الدين : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة

توقيف الحكام على غوامض الأحكام
لشهاب الدين : أحمد بن العماد الأقفهسي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة

التوقيف على مهمات التعاريف
للشيخ عبد الرؤوف : محمد المناوي المصري
المتوفى : سنة 1030 ، ثلاثين وألف تقريبا ( 1031 ) . ( 1 / 509 )

التوقيف والتخويف
لأبي الحسين : علي بن محمد الشابشتي الكاتب بن الحسين الخليعي الشاعر
المتوفى : سنة 000

تهافت الأمجاد في أول كتاب الجهاد
من الهداية يأتي

تهافت الفلاسفة
للإمام حجة الإسلام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي الطوسي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
مختصر
أوله : ( نسأل الله تعالى بجلاله الموفى على كل نهاية 000 الخ )
قال : رأيت طائفة يعتقدون في أنفسهم التميز عن الأتراب والنظراء بمزيد الفطنة والذكاء قد رفضوا وظائف الإسلام من العبادات واستحقروا شعائر الدين من وظائف الصلوات والتوقي عن المحظورات واستهانوا بتعبدات الشرع وحدوده ولم يقفوا عند توفيقاته وقيوده بل خلعوا بالكلية ربقة الدين بفنون من الظنون
يتبعون فيها رهطا يصدون عن سبيل الله ويبغونها عوجا وهم بالآخرة هم كافرون ولا مستند لكفرهم غير تقليد سماعي ألفي كتقليد اليهود و النصارى
إذ جرى على غير دين الإسلام نشؤهم وأولادهم وعليه درج آباؤهم وأجدادهم لا عن بحث نظري بل تقليد صادر عن التعثر بأذيال الشبه الصارفة عن صوب الصواب والانخداع بالخيالات المزخرفة كلا مع السراب
كما اتفق لطوائف من النظار في البحث عن العقائد والآراء من أهل البدع والأهواء وإنما مصدر كفرهم سماعهم أسامي هائلة كسقراط وبقراط وأفلاطون وأرسطاطاليس وأمثالهم وإطناب طوائف من متبعيهم وضلالهم في وصف عقولهم وحسن أصولهم ودقة علومهم الهندسية والمنطقية والطبيعية والإلهية واستبدادهم لفرط الذكاء والفطنة باستخراج تلك الأمور الخفية
وحكايتهم عنهم أنهم مع رزانة عقلهم وغزارة فضلهم منكرون للشرائع والنحل وجاحدون لتفاصيل الأديان والملل ومعتقدون أنها نواميس مؤلفة وحيل مزخرفة
فلما قرع ذلك سمعهم ووافق ما حكى من عقائدهم طبعهم تجملوا باعتقاد الكفر تحيزا إلى غمار الفضلاء بزعمهم وانخراطا في سلكهم وترفعا عن مساعدة الجماهير والدهماء واستنكافا من القناعة بأديان الآباء ظنا بأن إظهار التكايس في النزوع عن تقليد الحق بالشروع في تقليد الباطل جمال وغفلة منهم عن أن الانتقال إلى تقليد عن تقليد خرف وخبال
فأية رتبة في عالم الله سبحانه وتعالى أخس من رتبة من يتجمل بترك الحق المعتقد تقليدا بالتسارع إلى قبول الباطل تصديقا دون أن يقبله خبرا وتحقيقا . ( 1 / 510 )
فلما رأيت هذا العرق من الحماقة نابضا على هؤلاء الأغبياء ابتدأت لتحرير هذا الكتاب ردا على الفلاسفة القدماء مبينا تهافت عقيدتهم وتناقض كلمتهم فيما يتعلق بالإلهيات وكاشفا عن غوائل مذهبهم وعوراته التي هي على التحقيق مضاحك العقلاء وعبرة عند الأذكياء
أعني : ما اختصوا به عن الجماهير والدهماء من فنون العقائد والآراء هذا مع حكاية مذهبهم على وجهه
ثم صدر الكتاب بمقدمات أربع :
ذكر في الأولى : أن الخوض في حكاية اختلاف الفلاسفة تطويل فإن خبطهم طويل ونزاعهم كثير وأنه يقتصر على إظهار التناقض في الرأي
مقدمهم الذي هو المعلم الأول والفيلسوف المطلق فإنه رتب علومهم وهذبها وهو : أرسطاطاليس وقد رد على كل من قبله حتى على أستاذه أفلاطون فلا إيقان لمذهبهم بل يحكمون بظن وتخمين ويستدلون على صدق علومهم الإلهية بظهور العلوم الحسابية والمنطقية متقنة البراهين ويستدرجون ضعفاء العقول ولو كانت علومهم الإلهية متقنة البراهين لما اختلفوا فيها كما لم يختلفوا في الحسابية
ثم المترجمون لكلام أرسطو لم ينفك كلامهم عن تحريف وتبديل
وأقومهم بالنقل من المتفلسفة الإسلامية :
أبو نصر الفارابي وابن سينا
وأنه يقتصر على إبطال ما اختاروه ورأوه الصحيح من مذهب رؤسائهم
وعلى رد مذاهبهم بحسب نقل هذين الرجلين كيلا ينتشر الكلام
وذكر في الثانية :
أن الخلاف بينهم وبين غيرهم ثلاثة أقسام :
الأول : يرجع النزاع فيه إلى لفظ مجرد كتسميتهم صانع العالم جوهرا مع تفسيرهم الجوهر : بأنه الموجود لا في موضوع ولم يريدوا به الجوهر المتحيز
قال : ولسنا نخوض في إبطال هذا لأن معنى القيام بالنفس إذا صار متفقا عليه رجع الكلام في التعبير باسم الجوهر عن هذا المعنى إلى البحث عن اللغة
وإن سوغ إطلاقه رجع جواز إطلاقه في الشرع إلى المباحث الفقهية
الثاني : ما لا يصدم مذهبهم فيه أصلا من أصول الدين وليس من ضرورة تصديق الأنبياء والرسل منازعتهم فيه كقولهم : إن كسوف القمر عبارة عن انمحاء ضوء القمر بتوسط الأرض بينه وبين الشمس والأرض كرة والسماء محيطة بها من الجوانب وإن كسوف الشمس وقوف جرم القمر بين الناظر وبين الشمس عند اجتماعهما في العقيدتين على دقيقة واحدة
قال : وهذا المعنى أيضا لسنا نخوض في إبطاله إذ لا يتعلق به غرض ومن ظن أن المناظرة ( 1 / 511 ) فيه من الدين فقد جنى على الدين وضعف أمره فإن هذه الأمور تقوم عليها براهين هندسية لا تبقى معها ريبة فمن يطلع عليها ويتحقق أدلتها حتى يخبر بسببها عن وقت الكسوفين وقدرهما ومدة بقائهما إلى الانجلاء
إذا قيل له : إن هذا على خلاف الشرع لم يسترب فيه وإنما يستريب في الشرع وضرر الشرع ممن ينصره لا بطريقه أكثر من ضرره ممن يطعن فيه بطريقة وهو كما قيل : عدو عاقل خير من صديق جاهل
وليس في الشرع ما يناقض ما قالوه ولو كان تأويله أهون من مكابرة أمور قطعية فكم من ظواهر أولت بالأدلة القطعية التي لا تنتهي في الوضوح إلى هذا الحد وأعظم ما يفرح به الملحدة أن يصرح ناصر الشرع بأن هذا وأمثاله على خلاف الشرع فيسهل عليه طريق إبطال الشرع
وهذا : لأن البحث في العالم عن كونه حادثا أو قديما ثم إذا ثبت حدوثه فسواء كان كرة أو بسيطا أو مثمنا وسواء كانت السماوات وما تحتها ثلاثة عشرة طبقة كما قالوه أو أقل أو أكثر فالمقصود : كونه من فعل الله سبحانه وتعالى فقط كيف ما كان
الثالث : ما يتعلق النزاع فيه بأصل من أصول الدين كالقول في حدوث العالم وصفات الصانع وبيان حشر الأجساد وقد أنكروا جميع ذلك فينبغي أن يظهر فساد مذهبهم
وذكر في الثالثة : أن مقصوده تنبيه من حسن اعتقاده في الفلاسفة وظن أن مسالكهم نقية عن التناقض ببيان وجوه تهافتهم
فلذلك لا يدخل في الاعتراض عليهم إلا دخول مطالب منكر لا دخول مدع مثبت
فيكدر عليهم ما اعتقدوه مقطوعا بإلزامات مختلفة وربما ألزمهم بمذاهب الفرق
وذكر في الرابعة : أن من عظم حيلهم في الاستدراج إذا أورد عليهم إشكال قولهم : أن العلوم الإلهية غامضة خفية لا يتوصل إلى معرفة الجواب عن هذه الإشكالات إلا بتقديم الرياضيات والمنطقيات
فيمن يقلدهم إن خطر له إشكال يحسن الظن بهم ويقول : إنما يعسر على درك علومهم لأني لم أحصل الرياضيات ولم أحكم المنطقيات
قال : أما الرياضيات فلا تعلق للإلهيات بها
وأما الهندسيات فلا يحتاج إليها في الإلهيات نعم قولهم : إن المنطقيات لا بد من إحكامها فهو صحيح ولكن المنطق ليس مخصوما بهم وإنما هو الأصل الذي نسميه : كتاب الجدل وقد نسميه : مدارك العقول
فإذا سمع المتكايس اسم المنطق ظن أنه فن غريب لا يعرفه المتكلمون ولا يطلع عليه الفلاسفة . ( 1 / 512 )
ثم ذكر بعد المقدمات المسائل التي أظهر تناقض مذهبهم فيها وهي عشرون مسألة :
الأولى : في أولية العالم
الثانية : في أبدية العالم
الثالثة : في بيان تلبسهم في قولهم : أن الله سبحانه وتعالى صانع العالم وأن العالم صنعه
الرابعة : في تعجيزهم عن إثبات الصانع
الخامسة : في تعجيزهم عن إقامة الدليل على استحالة الهين
السادسة : في نفي الصفات
السابعة : في قولهم : إن ذات الأول لا ينقسم بالجنس والفصل
الثامنة : في قولهم : إن الأول موجود بسيط بلا ماهية
التاسعة : في تعجيزهم عن بيان إثبات أن الأول ليس بجسم
العاشرة : في تعجيزهم عن إقامة الدليل على أن للعالم صانعا وعلة
الحادية عشرة : في تعجيزهم عن القول : بأن الأول يعلم غيره
الثانية عشرة : في تعجيزهم عن القول : بأن الأول يعلم ذاته
الثالثة عشرة : في إبطال قولهم : أن الأول لا يعلم الجزئيات
الرابعة عشرة : في إبطال قولهم : أن السماء حيوان متحرك بالإرادة
الخامسة عشرة : فيما ذكروه من العرض المحرك للسماء
السادسة عشرة : في قولهم : أن نفوس السماوات تعلم جميع الجزئيات الحادثة في هذا العالم
السابعة عشرة : في قولهم : باستحالة خرق العادات
الثامنة عشرة : في تعجيزهم عن إقامة البرهان العقلي على أن النفس الإنساني جوهر روحاني
التاسعة عشرة : في قولهم : باستحالة الفناء على النفوس البشرية
العشرون : في إبطال إنكارهم البعث وحشر الأجساد مع التلذذ والتألم بالجنة والنار بالآلام واللذات الجسمانية
هذا ما ذكره من المسائل التي تناقض فيها كلامهم من جملة علومهم ففصلها وأبطل مذاهبهم فيها إلى آخر الكتاب
وهذا معنى التهافت لخصتها من أول كتابه لكونها مما يجب معرفته
وقال في آخر خاتمته : فإن قال قائل : قد فصلتم مذاهب هؤلاء أفتقطعون القول بكفرهم ؟
قلنا : بكفرهم لا بد منه لا بد من كفرهم في ثلاث مسائل :
الأولى : مسألة قدم العالم وقولهم : إن الجواهر كلها قديمة
الثانية : قولهم : إن الله سبحانه وتعالى لا يحيط علما بالجزئيات الحادثة من الأشخاص
الثالثة : إنكارهم بعث الأجسام وحشرها
فهذه لا تلائم الإسلام بوجه فأما ما عدا هذه الثلاث من تصرفهم في الصفات والتوحيد فمذهبهم قريب من مذهب المعتزلة فهم فيها . . . كأهل البدع . انتهى ملخصا
ثم إن القاضي أبا الوليد : محمد بن أحمد بن رشد المالكي
المتوفى : سنة 595
صنف تهافتا من طرف الحكماء ردا على تهافت الغزالي بقوله :
قال أبو حامد : ( وأوله : بعد حمد الله الواجب 000 الخ )
ذكر فيه : أن ما ذكره بمعزل عن مرتبة اليقين والبرهان
وقال في آخره : ( 1 / 513 ) لا شك أن هذا الرجل أخطأ على الشريعة كما أخطأ على الحكمة ولولا ضرورة طلب الحق مع أهله ما تكلمت في ذلك . انتهى
ثم إن السلطان : محمد خان العثماني الفاتح أمر المولى مصطفى بن يوسف الشهير : بخواجه زاده البرسوي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
والمولى : علاء الدين الطوسي
المتوفى : سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة أن يصنفا كتابا للمحاكمة بين تهافت الإمام والحكماء
فكتب المولى : خواجه زاده في أربعة أشهر
وكتب المولى الطوسي في ستة أشهر
ففضلوا كتاب المولى : خواجه زاده على كتاب : الطوسي
وأعطى السلطان : محمد خان لكل منهما عشرة آلاف ردهم
وزاد لخواجه زاده بغلة نفيسة
وكان ذلك هو السبب في ذهاب المولى : الطوسي إلى بلاد العجم
وذكر : أن ابن المؤيد لما وصل إلى خدمة العلامة الدواني قال : بأي هدية جئت إلينا ؟
قال : بكتاب ( التهافت ) لخواجه زاده فطالعه مدة وقال : - رضي الله تعالى - عن صاحبه خلصني عن المشقة حيث صنفه ولو صنفته لبلغ هذه الغاية فحسب وعنك أيضا حيث أوصلته إلينا ولو لم يصل إلينا لعزمت على الشروع
وأول ( تهافت ) لخواجه زاده : ( توجهنا إلى جنابك 000 الخ )
ذكر : أنهم أخطأوا في علومهم الطبيعية يسيرا والإلهية كثيرا فأراد أن يحكي ما أورد الإمام من قواعدهم الطبيعية والإلهية مع بعض آخر مما لم يورده بأدلتها المعول عليها عندهم على وجهها ثم أبطلها
وهي مشتملة على اثنين وعشرين فصلا فزاد فصلين على مباحث الأصل
وأول تهافت المولى الطوسي : ( سبحانك اللهم يا منفردا بالأزلية والقدم 000 الخ )
وهو رتب على عشرين مبحثا مقتصرا على الأصل وسماه الذخيرة وعليه وعلى تهافت الخواجه زاده تعليقة للمولى شمس الدين : أحمد بن سليمان بن كمال باشا المتوفى : سنة 94 ، أربعين وتسعمائة

تهافت معين الدين

تهافت حكيم شاه
محمد القزويني

التهدي إلى معين التعدي
لتقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

تهديم الأركان في ليس في الإمكان أبدع مما كان
لبرهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
رسالة
أولها : ( الحمد لله المجيد 000 الخ )
رد فيه بعض الفلاسفة القائلين بالوحدة المطلقة واعترض على الغزالي في إحيائه وفرغ من تأليفها سنة 883 ، ثلاث وثمانين وثمانمائة ( 1 / 514 )

تهذيب الآثار
لأبي جعفر : محمد بن جرير الطبري
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
وهو كتاب تفرد في بابه بلا مشارك

تهذيب الأخلاق وتطهير الأعراق
للشيخ أبي علي : أحمد بن محمد المعروف : بابن مسكويه
المتوفى : سنة 421 ، إحدى وعشرين وأربعمائة
ويشتمل على ست مقالات :
أوله : ( اللهم إنا نتوجه إليك 000 الخ )
وهو كتاب مفيد في علم الأخلاق

تهذيب الأخلاق بذكر مسائل الخلاف والاتفاق
لمحمد بن محمد الأسدي القدسي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة

تهذيب الأسرار في طبقات الأخيار
للشيخ أبي سعيد : عبد الملك بن أبي عثمان النيسابوري الواعظ المعروف : بالخركوشي
المتوفى : سنة 407 ، سبع وأربعمائة

تهذيب الأسماء واللغات
للإمام محيي الدين : يحيى بن شرف النووي
المتوفى : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
وهو كتاب مفيد مشهور
في مجلد
أوله : ( الحمد لله خالق المصنوعات 000 الخ )
جمع فيه الألفاظ الموجودة في مختصر المزني و ( المهذب ) و ( الوسيط ) و ( التنبيه ) و ( الوجيز ) و ( الروضة )
وقال : إن هذه الست تجمع ما يحتاج إليه من اللغات وضم إلى ما فيها جملا مما يحتاج إليه مما ليس فيها من أسماء الرجال والملائكة والجن ليعم الانتفاع
ورتب على قسمين :
الأول : في الأسماء
والثاني : في اللغات
ثم إن الشيخ أكمل الدين : محمد بن محمود الحنفي
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
غير ترتيبه ورتبه على أسلوب آخر
وكذا فعل الشيخ : محيي الدين عبد القادر بن محمد القرشي الحنفي
المتوفى : 775 ، خمس وسبعين وسبعمائة
لخصه الشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي
وسماه : ( بالفوائد السنية )
وللشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
مختصر ذلك الكتاب أيضا

تهذيب الأقوال والأعمال
لابن عراق

تهذيب البلاغة
لأبي علي : أحمد بن نصر الكاتب الحلبي
المتوفى : سنة 352 ، اثنتين وخمسين وثلاثمائة

تهذيب التهذيب
يأتي : في الكاف

تهذيب الداعي في إصلاح الرعية والراعي
لأبي الحسن : شيث بن إبراهيم العبادي
المتوفى : سنة 559 ، تسع وخمسين وخمسمائة
صنفه : للسلطان صلاح الدين بن يوسف الأيوبي . ( 1 / 516 )

تهذيب الدلائل وعيون المسائل
للإمام فخر الدين : عمر بن محمد الرازي الشافعي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة

تهذيب الشمايل
للشيخ : محمد بن حمزة المعروف : بملا عرب الواعظ الأنطاكي ثم الرومي

تهذيب الطبع في نوادر اللغة
لأبي محمد : قاسم بن محمد الأصفهاني

تهذيب الوصول إلى علم الأصول
للشيخ جمال الدين : يوسف بن مطهر
المتوفى : سنة 000
أوله : ( الحمد لله رافع درجات العارفين 000 الخ )
ذكر فيه : أنه حرر طرق الأحكام على الإجمال إجابة لالتماس ولده محمد ورتب على مقاصد
وللعلامة شمس الدين : محمد الخفري الخضري
المتوفى : سنة 810 ، عشر وثمانمائة تقريبا
شرحه سماه : ( منية اللبيب )

تهذيب الكمال في أسماء الرجال
يأتي : في الكاف مع متعلقاته

تهذيب اللغة
لأبي منصور : محمد بن أحمد بن طلحة الأزهري اللغوي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
أوله : ( الحمد لله ذي الحول والقدرة 000 الخ )
ابتدأ فيه بحرف العين وهو كتاب كبير من الكتب المختارة في اللغة . وترتيبه على هذه : ع ح ه خ غ ق ك ج ش ض ص س ز ط د ت ظ ذ ث ر ل ن ف ى م و ا ي وذلك باعتبار المخارج
ومختصره : لعبد الكريم بن عطاء الله الإسكندري المتوفى : سنة 612 ، اثنتي عشرة وستمائة

تهذيب المدونة في الفروع
يأتي : في الميم

تهذيب المطالب
لعبد الحق الصقلي المالكي

تهذيب النطق والكلام
للعلامة سعد الدين : مسعود بن عمر التفتازاني
المتوفى : سنة 792 ، اثنتين وتسعين وسبعمائة
وهو متن متين
ألفه : سنة 789 ، تسع وثمانين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا سواء الطريق 000 الخ )
وقال : هذه غاية تهذيب الكلام في تحرير المنطق والكلام
جعله على قسمين :
الأول : في المنطق
والثاني : في الكلام
واختصر المقاصد في كلامه ولما كان منطقه أحسن ما صنف في فنه اشتهر وانتشر في الآفاق
فأكب عليه المحققون بالدرس والإقراء فصنفوا له شروحا منها :
( شرح الفاضل ) العلامة جلال الدين محمد بن أسعد الصديقي الدواني
المتوفى : سنة 907 ، سبع وتسعمائة
وهو شرح بالقول
مفيد مشهور
لكنه لم يتم
أوله : ( تهذيب المنطق والكلام توشيحه بذكر المفضل المنعام 000 الخ )
ذكر : أنه لم يلتفت إلى ما اشتهر ولم يجمد على ما ذكر بل أتى بتحقيقات خلا عنها الزبر المتداولة وأشار إلى تدقيقات لم يحوها الصحف المتطاولة مع أنه أملاها بالاستعجال على طريق الارتجال
وعليه حواش منها :
حاشية الفاضل الشهير : بمير أبي الفتح السعيدي
المتوفى : سنة 950 ، خمسين وتسعمائة تقريبا
كتبها مع تكملة شرح ( الجلال )
ووعد في آخره بشرح كلامه
واعتذر بعدم وصوله إليه السماكي
أولها : ( أما بعد أحمد الله مفيض الصور 000 الخ )
وحاشية : أبي الحسن بن أحمد الأبيوردي الشهير : بدانشمند
وحاشية : مصلح الدين : محمد بن صلاح اللاري
المتوفى : سنة 980 ، ثمانين وتسعمائة ( 979 ) تقريبا
وله شرح على الأصل
وحاشية : الفاضل : حسين الحسيني الخلخالي
المتوفى : في حدود سنة 1030 ، ثلاثين وألف
قلت : وذكر تاريخ وفاته في خلاصة الأثر في سنة : أربعة عشرة بعد الألف . انتهى
أوله : ( نحمدك يا من نور قلوب العارفين 000 الخ )
ذكر فيه : أنه علقه لولده برهان الدين : محمد وتم تدوينه في جمادى الآخرة سنة 1006 ست وألف
ومن شروح التهذيب :
شرح المحقق شيخ الإسلام : أحمد بن محمد الشهير : بحفيد سعد الدين
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة تقريبا
وهو شرح ممزوج
أوله : ( أحسن ما توشح به صدور المنطق والكلام 000 الخ )
وشرح : نجم بن شهاب المدعو : بعبد لله
وهو شرح بالقول
وشرح مرشد بن الإمام الشيرازي
أوله : ( تهذيب المنطق بتهذيب الكلام في توحيد ولي الحمد والإنعام 000 الخ )
ذكر في عنوانه : السلطان : بايزيد بن محمد خان الفاتح
وشرح : عبيد الله بن فضل الله الخبيصي
وهو شرح ممزوج
ألفه : بعد المطالعة في شرح الشمسية
وسماه : ( التهذيب )
وذكر في خطبته : عبد اللطيف خان
أوله : ( إن أحق ما يتزين بنشره منطق القاص والحاضر 000 الخ )
ذكر : أن التهذيب مشتمل على أكثر مسائل الرسالة الشمسية
والمحصلون عن فهم مسائله الصعبة في الاضطراب لغاية إيجاز ألفاظه فشرحه شرحا وسيطا
وشرح زين الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر المعروف : بابن العيني
المتوفى : سنة ثلاث وتسعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي خص النوع الإنساني 000 الخ )
وهو شرح ممزوج
ذكر فيه : أنه لم ير في بلاد شرح هذا المتن
وسماه : ( جهد المقل )
وشرح المولى محيي الدين : محمد بن سليمان الكافيجي
وهو شرح مبسوط : ( بقال أقول )
وشرح الشيخ : محمد بن إبراهيم بن أبي الصفا تلميذ بن الهمام
وشرح : هبة الله الحسيني الشهير : بشاه مير
وهو شرح ممزوج
مختصر
أوله : ( غاية تهذيب الكلام فتح المنطق بحمد المنعام 000 الخ )
وعلى شرح ( الجلال ) :
رسالة
لمولانا أحمد القزويني
كتبها في دمشق
في رجب سنة 952 ، اثنتين وخمسين وتسعمائة
ومنها :
شرح مظفر الدين : علي بن محمد الشيرازي
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرين وتسعمائة . ( 1 / 517 )

التهذيب في أسماء الذيب
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة إحدى عشرة وتسعمائة
وهو : جزء أورده في ديوان الحيوان

التهذيب في التفسير
لأبي سعد : محسن بن كرامة الجشمي البيهقي
وهو في مجلدات
فسره بالقول : ذكر القراءة أولا ثم اللغة ثم الإعراب ثم المعنى ثم الأحكام
رأيت منها نسخة مكتوبة مؤرخة بسنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة

التهذيب في الفروع
للإمام محي السنة : حسين بن سعود البغوي الشافعي
المتوفى : سنة 516 ، ست عشرة وخمسمائة
وهو تأليف محرر مهذب مجرد عن الأدلة غالبا
لخصه من تعليق شيخه القاضي : حسين
وزاد فيه ونقص
ثم لخصه الشيخ الإمام : حسين بن محمد المروزي الهروي الشافعي
المتوفى : سنة
وسماه : ( لباب التهذيب )
مع اشتماله على مزيد التنقيح والترتيب
اختصره أيضا :
الشهاب : أحمد بن محمد بن المنير الإسكندري
المتوفى : سنة 683 ، ثلاث وثمانين وستمائة

التهذيب في الفروع
لأبي علي : حسن بن محمد الزجاجي الطبري الشافعي
المتوفى : سنة
وهو مختصر
مشتمل على فروع زائدة على المفتاح ولهذا يلقب : ( بزوائد المفتاح )

التهذيب لذهن اللبيب في الفروع
مختصر
على مذهب أبي حنيفة
أوله : ( الحمد لله المحيط بنا أفاضله . . . الخ )
وهو كتاب
يلقب : ( بخيرة الفقهاء )

تهذيب الواقعات في فروع الحنفية
للشيخ : أحمد القلانسي . ( 1 / 518 )

التهذيب في غريب الحديث
لأبي المحسن : عبد الواحد بن إسماعيل الشافعي

التهذيب في النحو
لأبي البقاء : عبد الله بن الحسين العكبري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة

التهذيب في الجدل
للكعبي
وعليه رد
لأبي منصور : محمد بن محمد الماتريدي الحنفي
المتوفى : سنة 333 ، ثلاث وثلاثين وثلاثمائة

التهذيب في شرح الجامع الصغير في الفروع
يأتي

التهذيب
للشيخ : نصر بن إبراهيم بن نصر المقدسي الشافعي

تهنئة أهل الإسلام بتجديد بيت الله الحرام
للشيخ : إبراهيم بن محمد بن عيسى الميموني الشافعي المصري
المتوفى : سنة 1079 ، تسع وسبعين وألف
مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي حكم بالتغير على كل مخلوق 000 الخ )
ذكر أنه : ألفها لما عمد السيل في شعبان سنة 1039 ، تسع وثلاثين وألف عقود البيت الحرام ففسخها
ثم جددها السلطان فانزعج الناس بتلك المصيبة
فانضم إليه ما روى عن علي رضي الله تعالى عنه أنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( قال الله سبحانه وتعالى : إذا أردت أن أخرب الدنيا بدأت ببيتي فخربته ثم أخرب الدنيا على أثره . )
فزاد قلقهم واضطرابهم فألفه بيانا لما خفي عليهم ونصحا لهم
ورتب على ثلاثة مباحث :
الأول : في الجواب عن أسئلة وهي : هل حفظ محل البيت من دخول الطوفان ؟
الثاني : في أن محل البيت هل خلق قبل السماء والأرض أولا ؟
الثالث : في فضل الحجر الأسود

التيجان
لابن هشام صاحب السير

تيسير التحرير
سبق ذكره

تيسير الحاوي في الفروع
يأتي : في الحاء المهملة

تيسير عصمة الإنسان من لحن اللسان
يأتي في العين

تيسير العرف في علم الحرف
لتاج الدين : على بن محمد المعروف : بابن الدريهم الموصلي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة . ( 1 / 519 )

تيسير فاتحة الإناب في تفسير فاتحة الكتاب
لمجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروزأبادي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الحمد مفتتح كلامه 000 الخ )

تيسير الكواكب السمائية لسعد الدولة الشريفة السليمانية
في فن الميقات
تركي
لمصطفى بن علي الموقت بالجامع السليمي
كتبه : سنة 946 ، خمس وأربعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل في السماء بروجا 000 الخ )
ذكر فيه : غرر الشهور العربية والرومية والسنة الشمسية والقمرية وأوقات تحاويل الشمس في البروج مجدولا إلى سنة 1000 ألف

تيسير المطالب في تيسير الكواكب
لأبي منصور : يوسف بن عمر من بني رسول ملوك اليمن
مجلدا
أوله : ( الحمد لله المحمود بكل لسان 000 الخ )
رتب على خمسة أبواب وثمانية فصول

تيسير المطالب لكل طالب
في الأسماء والحروف
للشيخ أبي عبد الله : محمد بن محمد بن يعقوب الكومي التونسي
وهو مختصر
أوله : ( خير ما صدرت به الصحف الإلهيات 000 الخ )
رتب على الحروف المعجمة وذكر الأسماء وخواصها

تيسر الوصول إلى جامع الأصول
يأتي : في الجيم

تيسير الوقوف على غوامض أحكام الوقوف
مجلد
لبعض متأخري الشافعية
أوله : ( الحمد لله الذي أعز من وقف على قدم عبوديته 000 الخ )
وهو كتاب مفيد جامع لمسائل الوقف
ذكر : أنه جمعها من زهاء مائة مؤلف
رتب على مقدمة وسبعة كتب

التيسير في التفسير
لنجم الدين أبي حفص : عمر بن محمد النسفي الحنفي
المتوفى : بسمرقند سنة 537 ، سبع وثلاثين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل القرآن شفاء . . . الخ )
ذكر : في الخطبة مائة اسم من أسماء القرآن ثم عرف التفسير والتأويل ثم شرع في المقصود وفسر الآيات بالقول وبسط في معناها كل البسط
وهو من الكتب المبسوطة في هذا الفن

التيسير في التفسير
للإمام أبي القاسم : عبد الكريم بن هوازن القشيري الشافعي
المتوفى : سنة 465 ، خمس وستين وأربعمائة
وهو من أجود التفاسير . ( 1 / 520 )

التيسير في علم التفسير
لمحيي الدين : محمد بن سليمان الكافيجي الحنفي
رسالة صغيرة
فرغ من تأليفها : في رمضان
سنة : 856 ، ست وخمسين وثمانمائة
قيل : كان يفتخر به ظنا منه أنه لم يسبق إليه ولعله لم ير كتاب البرهان للزركشي ولو رآه لاستحيى منه
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل القرآن رحمة للأنام . . . الخ )
رتب على بابين وخاتمة
وذكر فيه الأمير : تمربغا الظاهري

التيسير في القراءات السبع
للإمام أبي عمرو : عثمان بن سعيد بن عثمان الداني
المتوفى : سنة 444 ، أربع وأربعين وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله المنفرد بالدوام 000 الخ )
وهو مختصر
مشتمل على مذاهب القراء السبعة بالأمصار
وما اشتهر وانتشر من الروايات والطرق عند التالين وصح وثبت لدى الأئمة المتقدمين
فذكر عن كل واحد من القراء روايتين
وعليه شرح لأبي محمد : عبد الواحد بن محمد الباهلي
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
وشرح آخر بالقول : لعمر بن القاسم الأنصاري المشهور : بالمنشار
أوله : ( الحمد لله ميسر العسير 000 الخ )
سماه : ( البدر المنير )
ثم إن الإمام شمس الدين : محمد بن محمد بن الجزري الشافعي
المتوفى : سنة 833 ، ثلاث وثلاثين وثمانمائة
أضاف إليه القراءات الثلاث في كتاب وسماه : ( تحبير التيسير )
أوله : ( الحمد لله على تحبير التيسير 000 الخ )
ذكر : أنه صنفه بعد ما فرغ عن نظم الطيبة
وقال : لما كان التيسير من أصح كتب القراءات
وكان من أعظم أسباب شهرته دون باقي المختصرات نظم الشاطبي في قصيدته . انتهى

التيسير في القراءات
أيضا لأبي العباس : أحمد بن عمار المهدوي
المتوفى : بعد سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
ذكره الجعبري وقال له : ( التيسيران الكبير والصغير )

التيسير في المداواة والتدبير
للوزير أبي مروان : عبد الملك بن زهر الطبيب المشهور
المتوفى : سنة
وهو مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي كل ما يقع الحواس عليه يشهد له بالوحدانية 000 الخ )
ذكر : أنه مأمور في تأليفه
وذكر فيه المعالجات فقط
ثم ذيله بكتاب سماه : ( الجامع )

التيسير في اللغة
لمحمد بن حسن بن مقسم
المتوفى : سنة 353 ، ثلاث وخمسين وثلاثمائة . ( 1 / 521 )

التيسير في الخلاف
للقاضي أبي سعد : عبد الله بن محمد بن أبي عصرون الشافعي
المتوفى : سنة 585 ، خمس وثمانين وخمسمائة

التيسير في الطب
تركي
لعبد القاهر بن الشيخ عبد القاهر بن يوسف بن أحمد بن عبد الرحمن المالكي
وهو مختصر
على عشر مقالات :
ألفه للسلطان : محمد الفاتح
أوله : ( الحمد لله الذي ألف اختلاف الأسطقسات بحكمته 000 الخ )

تيمور نامه
لجماعة من المؤرخين والشعراء نظما ونثرا
سبق ذكرها في التاريخ
وقد اشتهر به : نظم الهاتفي المتوفى : سنة 927

باب الثاء المثلثة

الثبات عند الممات
للشيخ أبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجو زي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أحسن إلى من وهب له 000 الخ )
رتب على خمسة أبواب

الثبوت في ضبط ألفاظ القنوت
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة إحدى عشرة وتسعمائة

الثغر الباسم في صناعة الكاتب والكاتم
لمحمد بن الحسن بن علي السخاوي الشافعي
أوله : الحمد لله الذي أحسن فنشأ 000 الخ )
قسم على ثمانية أقسام
وفرغ في شعبان سنة : 846 ، ست وأربعين وثمانمائة
ثم لخصه
وسماه : ( العرف الباسم ) وهذا الأول
والأقسام المذكورة للعرف دون الثغر

الثغور الباسمة في مناقب السيدة فاطمة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة إحدى عشرة وتسعمائة

علم الثقات والضعفاء من رواة الحديث
وهو من أجل نوع وأفخمه من أنواع علم أسماء الرجال فإنه المرقاة إلى معرفة صحة الحديث وسقمه وإلى الاحتياط في أمور الدين وتمييز مواقع الغلط والخطأ في هذا الأصل الأعظم الذي عليه مبنى الإسلام أساس الشريعة
وللحافظ فيه تصانيف كثيرة منها :
ما أفرد في الثقات ( ككتاب الثقات ) للإمام الحافظ أبي حاتم : محمد بن حيان البستي
المتوفى : سنة 354 ، أربع وخمسين وثلاثمائة
و ( كتاب الثقات ممن لم يقع في الكتب الستة ) للشيخ زين الدين : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
وهو كبير
في أربع مجلدات
و ( كتاب الثقات ) لخليل بن شاهين
و ( كتاب الثقات ) للعجلي
ومنها :
ما أفرد في الضعفاء ( ككتاب الضعفاء ) للبخاري
و ( كتاب الضعفاء ) للنسائي
و ( الضعفاء ) لمحمد بن عمرو العقيلي
المتوفى : سنة 322 ، اثنتين وعشرين وثلاثمائة
ومنها :
ما جمع بينهما ( كتاريخ البخاري )
و ( تاريخ ابن أبي خيثمة )
قال ابن الصلاح : وما أغزر فوائده
وكتاب ( الجرح والتعديل ) : لابن أبي حاتم . ( 1 / 522 )

الثقفيات
طائفة من أجزاء الحديث
للحافظ أبي عبد الله : القاسم بن الفضل الثقفي الأصفهاني
المتوفى : سنة 489 ، تسع وثمانين وأربعمائة

ثلاثيات البخاري
وهو الإمام أبو عبد الله : محمد بن إسماعيل الجعفي الحافظ
المتوفى : بخرتنك سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
والمراد به : ما اتصل إلى رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم من الحديث بثلاثة رواة
تنحصر الثلاثيات في صحيح البخاري في اثنين وعشرين حديثا الغالب عن مكي بن إبراهيم وهو ممن حدثه عن التابعين وهم من الطبقة الأولى من شيوخه مثل : محمد بن عبد الله الأنصاري وأبي عاصم النبيل وأبي نعيم وخلاد بن يحيى وعلي بن عباس
وعليه شرح لطيف لمحمد شاه بن حاج حسن
المتوفى : سنة 939 ، تسع وثلاثين وتسعمائة

ثلاثيات الدارمي
وهو الإمام الحافظ أبو محمد : عبد الله بن عبد الرحمن السمرقندي
المتوفى : سنة 255 ، خمس وخمسين ومائتين
وهي : خمسة عشر حديثا وقعت في مسنده بسنده

ثلاثيات الشيخ أبي إسحاق
إبراهيم بن محمد بن محمود الناجي بالنون والجيم القبيباتي الشافعي
المتوفى : سنة 900 ، تسعمائة
راوية عن ابن حجر

ثلاثيات عبد بن حميد
الكنشي
المتوفى : سنة 249 ، تسع وأربعين ومائتين

ثلب الوزيرين
لأبي حيان : علي بن محمد التوحيدي
المتوفى : قبيل سنة 400 أربعمائة
مجلد
أملاه في ذمهما لنقص حظ ناله منهما أحد هما : ابن العميد . ( 1 / 523 )

ثلج الفؤاد في أحاديث لبس السواد
رسالة
لجلال الدين السيوطي

ثلج الفؤاد في فقد الأولاد

الثلجية
رسالة
على أسلوب القمية لملا مصطفى الطوسيوي

ثمار الأنس في تشبيهات الفرس
لأبي سعد : نصر بن يعقوب الدينوري

ثمار الصناعة
لحسن بن موسى بن هبة الله المعروف : بالجليس الدينوري النحوي

ثمار العدد
لأبي القاسم : أصبع بن محمد المعروف : بأبي السمح المهندس الغرناطي
المتوفى : سنة 426 ، ست وعشرين وأربعمائة

ثمار القلوب في المضاف والمنسوب
للشيخ أبي منصور : عبد الملك بن محمد الثعالبي
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
أوله : ( أما بعد : حمد الله الذي أقل نعمه يستغرق أكثر الشكر 000 الخ )
ذكر أنه ألفه للأمير أبي الفضل : عبيد الله بن أحمد الميكالي
وبنى على ذكر أشياء مضافة ومنسوبة إلى أشياء مختلفة يتمثل بها ويكثر في النثر والنظم واستعمالها كقولهم : غراب نوح ونار إبراهيم وذئب يوسف وعصا موسى وخاتم سليمان
خرجها في أحد وستين بابا
ومختصره المسمى : ( بنفحة المجلوب من ثمار القلوب ) لبعض الأدباء
أوله : ( أحمد الله تعالى حمدا لا ينقضي على سالف الأيام أمده 000 الخ )
ذكر فيه : أنه أردفه بما وقع عليه من ثمره في آخر الباب الثامن والثلاثين من أشعار المغلقين وبلاغة الكتاب
و ( جنى المحبوب ) المنتخب ( من ثمار القلوب )

الثمانون في الحديث
لأبي بكر : محمد بن الحسين الآجري
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة
ذكره ابن حجر

ثمانيات التجيب
هو : أبو الفرج : عبد اللطيف بن عبد المنعم بن علي بن نصر الحراني الحنبلي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
وهي : كالثلاثيات في السند ثمانية رواة في عدة أجزاء
خرجها أبو العباس ابن الظاهري
والسيد الشريف الحافظ عز الدين : أحمد بن أحمد الحسيني . ( 1 / 524 )

ثمانيات يوسف بن محمد العابدي
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة

ثمرات الأوراق في المحاضرات
للشيخ تقي الدين : أبي بكر بن علي المعروف : بابن حجة الحموي
المتوفى : سنة 837 ، سبع وثلاثين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي فكهنا بثمار أوراق العلماء 000 الخ )
وهو كتاب مشتمل على زبدة ما يحتاج إليه في المجالس والمحافل من النوادر والحكايات

ثمرات البستان وزهرات الأغصان
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن يوسف بن عبد الرحمن الحلبي المعروف : بابن الحنبلي
المتوفى : سنة 959 ، تسع وخمسين وتسعمائة

ثمرات الفؤاد في المبدأ والمعاد
تركي
على خمسة أبواب وخاتمة
لعبد الله أفندي الكاتب
ألفه : في ذي الحجة سنة : 1033 ، ثلاث وثلاثين وألف
ذكر في الأول : خلافة آدم عليه الصلاة والسلام
وفي الثاني : طلب الحب الأصلي في فصول ثلاثة
وفي الثالث : أقسام أهل السلوك
وفي الرابع : الترهيب عن الدنيا والترغيب إلى المرشد
وفي الخامس : سلسلة المشايخ
وفي الخاتمة : الروح الحيواني والإنساني

الثمر الجني في الأدب السني
لشمس الدين : محمد بن عبد الرحمن بن الصباغ الحنبلي
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة

ثمرة الأشجار
فارسي
منظوم
لجمال الدين : روزبهان من أعيان دولة السلطان : يعقوب
أوله : ( تا بحمد تونعره زد بلبل ... همه كوشيم جون درخت كل )

ثمرة الحقيقة ومرشد المسالك إلى أوضح الطريقة
للشيخ شهاب الدين أبي العباس : أحمد بن عمر الزيلعي العقيلي اليمني
المتوفى : سنة 704 ، ثم الهاشمي
أوله : ( الحمد لله المنعوت بوصف القدم 000 الخ )

الثمرة في أحكام النجوم
لبطلميوس القلوذي الحكيم الفلكي
واسمها بالرومية : الطرومطا أي : مائة كلمة
وهي : تمام الكتب الأربعة التي ألفها لسورس تلميذه يعني : ثمرة تلك الكتب
ولها شروح منها :
شرح أبي يوسف الإقليدسي
وشرح أبي محمد الشيباني
وشرح أبي سعيد الثمالي
وشرح ابن الطيب الجاثليقي السرخسي
وشرح بعض المنجمين
أوله : ( أحمد الله حمدا لا يبلغ الأفكار حده 000 الخ )
ذكر : أنه أخذ من الأمير أبي شجاع : رستم بن المرزبان سنة 485 ، خمس وثمانين وأربعمائة
وجمع فيه بين هذه الشروح المذكورة
ومنها :
شرح العلامة نصير الدين : محمد بن محمد الطوسي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
وهو شرح مفيد
بالفارسية
ألفه : لصاحب ديوان : محمد بن شمس الدين . ( 1 / 525 )

ثواب الأعمال
لابن حبان
ولأبي العباس الناطفي . ( 1 / 529 )

ثواب القرآن
للإمام الحافظ أبي بكر بن أبي شيبة

ثواب المصاب بالولد
للحافظ أبي القاسم : علي بن عساكر الدمشقي
المتوفى : سنة 571 ، إحدى وسبعين وخمسمائة

ثواقب الأخبار
للشيخ الإمام ركن الدين : علي بن عثمان الأوشي الحنفي

ثواقب الأنظار في أوائل منار الأنوار
يأتي
تم المجلد الأول من ( كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون ) يوم السبت الثامن من صفر سنة اثنتين وستين ويتلوه المجلد الثاني في حرف الجيم والحمد لله العزيز العليم . ( 1 / 532 )
المجلد الثاني من ( كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون ) . ( 1 / 533 )

باب الجيم

جابر نامه
تركي
منظوم
لمحمود بن عثمان الشهير : بلامعي البرسوي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة

جالب السرور وسالب الغرور في المحاضرات
لمحيي الدين : محمد القراباغي
المتوفى : سنة 942 ، اثنتين وأربعين وتسعمائة
مختصر
على ثلاث وعشرين مقالة
ذكر فيه : أن تأليف بعض الموالي يعني : ( الروض ) لابن الخطيب قاسم كثير الشوارد
وأراد أن يرتبه الترتيب اللائق
وضم إليه نبذا من اللطائف الأدبية من التفاسير وشروح ( المفتاح ) وما رآه في ظهر الكتب من الأشعار والهزل وما أخذه من أفواه الرجال
ولذلك اشتهر ( بروضة القراباغي )
ألفه : وهو مدرس بمدرسة أزنيق
ثم اختصره : محمود بن محمد
وسماه : ( لطائف الإشارات )
أوله : ( حمدا أولا وآخرا للأول والآخر . . . الخ )
وترتيبه على ترتيب الأصل لكنه لم يصرح به مصنفه

جام وجم
فارسي
منظوم
للشيخ : أوحدي الأصفهاني
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
وهو نظير الحديقة
مشتمل على لطائف شعرية ومعارف صوفية
ووزنه على مزاحفات البحر الخفيف
فرغ منه : سنة 733 ، ثلاث وثلاثين وسبعمائة
أوله : ( قل هو الله لامرئ قد قال : من له الحمد دائما متوال 000 الخ )

جام كيتي نما
مختصر
فارسي
في خلاصة الحكمة
للقاضي : مير حسين المبيدي

جامع الآثار في مولد المختار
للحافظ شمس الدين : محمد بن ناصر الدين الدمشقي
المتوفى : سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة
وهو ثلاث مجلدات :
أوله : ( الحمد لله الذي أبدى محمدا صلى الله عليه وسلم أزكى العالمين 000 الخ )

جامع الأحكام في معرفة الحلال والحرام
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي الحاتمي الطائي الشهير : بابن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
وهو : على أبواب كلها في الأحاديث المسندة . ( 1 / 534 )

جامع أحكام القرآن والمبين لما تضمن من السنة وآي الفرقان
للشيخ الإمام أبي عبد الله : محمد بن أحمد بن أبي بكر بن الفرج الأنصاري الخزرجي القرطبي المالكي
المتوفى : سنة 668 ، ثمان وستين وستمائة ( 671 إحدى وسبعين وستمائة )
وهو كتاب كبير
مشهور : ( بتفسير القرطبي )
في مجلدات :
أوله : ( الحمد لله المبتدئ بحمد نفسه قبل أن يحمده حامد 000 الخ )
ومختصره : لسراج الدين : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وقد التبس الأصل على المولى : أبي الخير صاحب موضوعات العلوم فنسبه إلى : محمد بن عمر بن يوسف الأنصاري
المتوفى : سنة 631 ، إحدى وثلاثين وستمائة

جامع الأدعية من الحضرة النبوية
لعبد الجميل بن محمود الصافي
وهو كتاب فارسي
على مقدمة وسبعة عشر بابا وخاتمة
المقدمة : في فضل الدعاء وآدابه وأوقاته ومكان الإجابة والاسم الأعظم
والخاتمة : في فضائل القرآن وأوقات القراءة والصلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وسلم

جامع الأدوية والأغذية المفردة
وهو المشهور : ( بمفردات ابن البيطار )
يأتي : في الميم

جامع الأذكار
لابن المنذر

جامع الأسرار وتراكيب الأنوار
في الإكسير
لمؤيد الدين : حسين بن علي الأصفهاني المعروف : بالطغرائي الوزير
المتوفى : سنة 515 ، خمس عشرة وخمسمائة
وهو مختصر
أوله : ( الحمد لله ذي الآلاء 000 الخ )
رد فيه على منكري الصنعة وأثبتها

جامع الأسرار في التفسير
للشيخ : عبد المحسن بن سليمان الكوراني
المدرس : بروضة الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم في هذا القرن
أوله : ( الحمد لله الذي كان ولم يكن معه شيء من الأكوان 000 الخ )
ذكر فيه : أنه صنفه تفسيرا جامعا للظهر والبطن إجابة لسؤال بعض إخوانه فكتب إلى سورة من الأعراف وأهداه إلى السلطان : مراد الرابع . ( 1 / 536 )

جامع الأسرار في شرح المنار
يأتي : في الميم

الجامع الأصغر في الفروع
للشيخ الإمام الزاهد : محمد بن الوليد السمرقندي الحنفي

جامع الأصول لأحاديث الرسول
لأبي السعادات : مبارك بن محمد المعروف : بابن الأثير الجزري الشافعي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أوضح لمعالم الإسلام سبيلا000 الخ )
ذكر : أن مبنى هذا الكتاب على ثلاثة أركان :
الأول : في المبادئ
الثاني : في المقاصد
الثالث : في الخواتيم
وأورد في الأول : مقدمة وأربعة فصول
وذكر في المقدمة : أن علوم الشريعة تنقسم : إلى فرض ونفل
والفرض : إلى فرض عين وفرض كفاية
وإن من أصول فروض الكفايات : علم أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام وآثار أصحابه التي هي ثانية أدلة الأحكام
وله أصول وأحكام وقواعد واصطلاحات ذكرها العلماء يحتاج طالبها إلى معرفتها كالعلم بالرجال وأساميهم وأنسابهم وأعمارهم ووقت وفاتهم والعلم بصفات الرواة وشرائطهم التي يجوز معها قبول روايتهم والعلم بمستند الرواة وكيفية أخذهم الأحاديث وتقسيم طرقه والعلم بلفظ الرواة وإيرادهم ما سمعوه وذكر مراتبه والعلم بجواز نقل الحديث بالمعنى ورواية بعضه والزيادة فيه والإضافة إليه ما ليس منه والعلم بالمسند وشرائطه والعالي منه والنازل والعلم بالمرسل وانقسامه إلى المنقطع والموقوف والمعضل والعلم بالجرح والتعديل وبيان طبقات المجروحين والعلم بأقسام الصحيح والكذب والغريب والحسن والعلم بأخبار التواتر والآحاد والناسخ والمنسوخ وغير ذلك
فمن أتقنها أتى دار هذا العلم من بابها
وذكر في الفصل الأول : انتشار علم الحديث ومبدأ جمعه وتأليفه
وفي الفصل الثاني : اختلاف أغراض الناس ومقاصدهم في تصنيف الحديث
وفي الفصل الثالث : اقتداء المتأخرين بالسابقين وسبب اختصار كتبهم وتأليفها
وفي الفصل الرابع : خلاصة الغرض من جمع هذا الكتاب
قال : لما وقفت على الكتب ورأيت كتاب رزين هو أكبرها وأعمها حيث حوى الكتب الستة التي هي أم كتب الحديث وأشهرها
فأحببت أن أشتغل بهذا الكتاب الجامع فلما تتبعته وجدته قد أودع أحاديث في أبواب غير تلك الأبواب أولى بها وكرر فيه أحاديث كثيرة وترك أكثر منها
وجمعت بين كتابه وبين ما لم يذكره من الأصول الستة ورأيت في كتابه أحاديث كثيرة لم أجدها في الأصول لاختلاف النسخ والطرق
وأنه قد اعتمد في ترتيب كتابه على أبواب البخاري فناجتني نفسي أن أهذب كتابه وأرتب أبوابه وأضيف إليه ما أسقطه من الأصول وأتبعه شرح ما في الأحاديث من الغريب والإعراب والمعنى : فشرعت فحذفت الأسانيد ولم أثبت إلا اسم الصحابي الذي روى الحديث إن كان خبرا أو اسم من يرويه عن الصحابي إن كان أثرا وأفردت بابا في آخر الكتاب يتضمن أسماء المذكورين في جميع الكتاب على الحروف
وأما متون الحديث فلم أثبت منها إلا ما كان حديثا أو أثرا وما كان من أقوال التابعين والأئمة فلم أذكره إلا نادرا
وذكر رزين في كتابه : ( فقه مالك ) ورجحت اختيار الأبواب على المسانيد وبنيت الأبواب على المعاني فكل حديث انفرد لمعنى أثبته في بابه فإن اشتمل على أكثر أوردته في آخر الكتاب في كتاب سميته : ( كتاب اللواحق )
ثم إني عمدت إلى كل كتاب من الكتب المسماة في جميع هذا الكتاب وفصلته إلى أبواب وفصول لاختلاف معنى الأحاديث ولما كثر عدد الكتب جعلتها مرتبة على الحروف فأودعت كتاب الإيمان وكتاب الإيلاء في الألف
ثم عمدت إلى آخر كل حرف فذكرت فيه فصلا يستدل به على مواضع الأبواب من الكتاب ورأيت أن ثبت أسماء رواة كل حديث أو أثر على هامش الكتاب حذاء أول الحديث ورقمت على اسم كل راو علامة من أخرج ذلك الحديث من أصحاب الكتب الستة وأما الغريب فذكرت في آخر كل حرف على ترتيب الكتب وذكرت الكلمات التي في المتون المحتاجة إلى الشرح بصورتها على هامش الكتاب وشرحها حذائها انتهى ملخصا
ولهذا الكتاب العظيم مختصرات منها :
مختصر أبي جعفر محمد المروزي الأسترابادي
وهو على النسق الذي وضع الكتاب عليه
أتمه : في ذي القعدة سنة : 682 ، اثنتين وثمانين وستمائة وهو ابن تسع وستين سنة
ومختصر شرف الدين : هبة الله بن عبد الرحيم بن البارزي الحموي الشافعي
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
جرده عما زاده على الأصول من شرح الغريب والإعراب والتكرار
وسماه ( تجريد الأصول )
أوله : ( الحمد لله رب العالمين 000 الخ )
ذكر فيه : أن المتقدمين لما اشتغلوا بتصحيح الحديث وهو الأهم لم يأت تأليفهم على أكمل الأوضاع فجاء الخلف الصالح فأظهروا تلك الفضيلة إما بإبداع ترتيب أو بزيادة تهذيب
منهم : الشيخ : ابن الأثير نظر في كتاب رزين واختار له وضعا أجاد فيه لكن كان قصور همم الناس داعيا إلى الأعراض فجرده
ومختصر الشيخ صلاح الدين : خليل بن كيكلدي العلائي الدمشقي ثم القدسي
المتوفى : سنة 761 ، إحدى وستين وسبعمائة
واشتهر بتهذيب الأصول
ومختصر الشيخ : عبد الرحمن بن علي الشهير : بابن الديبع الشيباني اليمني
المتوفى : سنة خمسين وتسعمائة ( 944 أربع وأربعين وتسعمائة ) تقريبا
وهو أحسن المختصرات
سماه : ( تيسير الوصول إلى جامع الأصول )
أوله : ( الحمد لله يسر الوصول 000 الخ )
وللشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروزأبادي
المتوفى : 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
زوائد عليه
سماه : ( تسهيل طريق الوصول إلى الأحاديث الزائدة على جامع الأصول )
ألفه : للناصر بن الأشرف صاحب اليمن
وفي غريبه : كتب لمحب الدين : أحمد بن عبد الله الطبري
المتوفى : سنة أربع وتسعين وستمائة
ومختصر الشيخ : أحمد بن رزق الله الأنصاري الحنفي . ( 1 / 537 )

جامع الأصول
رسالة في الحديث
للشيخ صدر الدين : محمد بن إسحاق القونوي
المتوفى : سنة 671 ، إحدى وسبعين وستمائة

جامع الأصول
في الجبر والمقابلة
من الكتب المبسوطة فيه
لابن المحلى الموصلي

الجامع الأعظم
في التاريخ
فارسي

جامع الافتراق والاتفاق لصناعة الترياق

الجامع الأكبر والبحر الأزخر
في القراءات
للشيخ الإمام أبي القاسم : عيسى بن عبد العزيز اللخمي الإسكندري المقري
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
وهو : أكثر جمعا من المتقدمين وكتابه هذا يحتوي على سبعة آلاف رواية وطريق جمع وجوه القراءات بالأسانيد
وقرئ عليه : في رجب سنة 14 ، أربع عشرة بداره بثغر الإسكندرية

جامع الألحان
فارسي
لخواجه : عبد القادر بن غيبي الحافظ المراغي

جامع الأنوار في التفسير
للشيخ تاج الدين : إبراهيم بن حمزة الأدرنوي
المتوفى : في حدود سنة 970 ، سبعين وتسعمائة
وكان واعظا بجامع نقطه جي

جامع الأنوار في الحديث
لمحمد الغزنوي

جامع الأوزان الخمسة
التي ذكرها الخليل لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري . المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
وهو في ستين كراسة . ( 1 / 538 )
الجامع الأوفى في الفرائض
لأبي المظفر 000 السهروردي

جامع الآيات
تركي
من متعلقات المثنوي
يأتي

جامع البرهان

جامع البيان في القراءات السبع
لأبي عمرو : عثمان بن سعيد الداني
المتوفى : سنة 444 ، أربع وأربعين وأربعمائة
وهو أحسن مصنفاته
يشتمل على نيف وخمسمائة رواية وطريق قيل : أنه جمع فيه كل ما يعلمه في هذا العلم

جامع التاريخ
للقاضي : عياض بن موسى اليحصبي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة

جامع التأويل لمحكم التنزيل
في التفسير
لمحمد بن بحر الأصفهاني
المتوفى : سنة 322 ، اثنتين وعشرين وثلاثمائة
وهو تفسير كبير
في أربعة عشر مجلدا على مذهب المعتزلة لعله هو : أبو مسلم : محمد بن علي بن مهربزد الأصفهاني
المتوفى : سنة 457
قاله في : ( ميزان الاعتدال )

جامع التحصيل في الحكام المراسيل
للشيخ صلاح الدين أبي سعيد : خليل بن كيكلدي العلائي الحافظ
المتوفى : سنة 761 ، إحدى وستين وسبعمائة
مجلد صغير الحجم
أوله : ( الحمد لله القديم الذي لم يزل 000 الخ )
رتب على ستة أبواب :
الأول : في تحقيق المرسل
الثاني : في مذاهب العلماء فيه
والثالث : في الاحتجاج به
الرابع : في فروع كثيرة
الخامس : في مراسيل الخفي
السادس : في معجم الرواة المحكوم على روايتهم بالإرسال
ذكر : أنه لخصه من ( تهذيب الكمال )
ومختصره
وفرغ في شوال سنة 746 ، ست وأربعين وسبعمائة

جامع الترغيب

جامع التفاسير

جامع التواريخ
تركي
لأمير محمد الكاتب
الزعيم من أعيان دولة السلطان : مراد الثالث وكان من كتاب الديوان
فرغ من تسويده : في رمضان سنة 982 ، اثنتين وثمانين وتسعمائة
ذكر فيه الأنبياء ثم الملوك وذكر خمسة وعشرين دولة
وأهداه إلى الوزير : محمد باشا . ( 1 / 539 )

جامع التواريخ
لأبي الفضل البيهقي

جامع التواريخ
فارسي
لخواجة رشيد الدين : فضل الله الوزير
المقتول : في سنة 718 ، ثمان عشرة وسبعمائة
وهو تاريخ كبير
في دولة جنكيز وأولاده
ذكر فيه : أنه لما شرع في التبييض مات السلطان : غازان
في شوال سنة 704 ، أربع وسبعمائة
وجلس مكانه ولده : خدا بنده محمد
فأمره بإتمامه وإدخال اسمه في العنوان
أمر أيضا بإلحاق أحوال الأقاليم وأهلها وطبقات الأصناف
وبأن يجعل جامعا لتفاصيل ما في كتب التواريخ وأمر من تحت حكمه من أصحاب تواريخ الأديان والفرق بالإمداد إليه من كتبهم
وأمر أيضا بأن يجعله مذيلا بكتاب صور الأقاليم ومسالك الممالك فأجاب وكتب أحوال الدولة الجنكيزية وأمة الترك مفصلا في مجلد
وذكر خلاصة الوفيات في مجلد آخر وأورد صور الأقاليم في مجلد آخر على أن يكون ذيلا له ونقل أخبار كل فرقة على ما وجد في كتبهم بلا تغيير
ورتب على ثلاثة مجلدات :
الأول : فيما كتبه باسم غازان وهو على بابين :
الأول : في ظهور الأتراك وبلادهم
والثاني : في المغول
الثاني : فيما كتبه باسم أولجايتو محمد وهو على بابين أيضا :
الأول : في أحواله
والثاني : في قسمين :
الأول : في تواريخ الأنبياء والخلفاء وطبقات الملوك والأصناف من لدن آدم إلى سنة 700 سبعمائة وتاريخ كل قوم من أهل ختاي وماجين وكشمير وهند وبني إسرائيل والملاحدة والإفرنج
الثالث : في صور الأقاليم . انتهى

جامع الجلي والخفي في أصول الدين والرد على الملحدين
للشيخ أبي إسحاق : إبراهيم بن محمد الأسفرايني الشافعي الشهير : بالأستاذ
المتوفى : بنيسابور سنة 418 ، ثمان عشرة وأربعمائة

جامع الجوامع ومودع البدائع
لأبي الفرج : محمد بن عبد الرحمن الدارمي
وهو كتاب مبسوط
مشتمل على غرائب

جامع الجوامع
لابن العفرنس

جامع الحاوي لما تفرق من الفتاوى
على مذهب الشافعي لبعض المتأخرين . ( 1 / 540 )

جامع الحبور
للمصطفى بن أحمد الشهير : بعالي

جامع الحديث

الجامع الحريز الحاوي لعلوم كتاب الله العزيز
لبديع الدين : أحمد بن أبي بكر بن عبد الوهاب القز ويني
وكان موجودا بسيواس سنة 625 ، خمس وعشرين وستمائة

جامع الحقائق

جامع الحكايات ولا مع الروايات
لجمال الدين : محمد العوفي
وهو فارسي
جمعه : للوزير نظام الملك : شمس الدين
ثم نقله الفاضل : أحمد بن محمد المعروف : بابن عربشاه الحنفي
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة
إلى التركية بأمر السلطان : مراد خان الثاني حين كان معلما له
ونقله أيضا مولانا : نجاتي الشاعر
المتوفى : سنة 914 ، أربع عشرة وتسعمائة
لشهزداه سلطان : محمد خان
والمولى : صالح بن جلال المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
بأمر السلطان : بايزيد بن سليمان خان
ومنتخبه : لمحمد بن أسعد بن عبد الله التستري الحنفي من شعراء سلطان : محمد خدا بنده
وتوفي بعد 730
وهو على أربعة أقسام : كل قسم خمسة وعشرون بابا

جامع الحكم
للعلامة 000

جامع الخيرات

جامع الدرر
في الفرائض
لعبد المحسن القيصري

جامع الدعاء
00 - 0 للحافظ أبي منصور : محمد بن محمد بن أحمد النديم العكبري البغدادي
المتوفى : سنة 473

جامع الدقائق في كشف الحقائق
في المنطق
للعلامة نجم الدين أبي الحسن : علي بن عمر الكاتبي
المتوفى : سنة 650 خمسين وستمائة تقريبا ( 657 )
أوله : ( أحمد الله على توالي نعمه 000 الخ )
وهو كتاب عظيم
حاو لأصوله وفروعه بحيث لا يشذ عنه شيء
وعليه شرح يسمى : ( بالكشف )

الجامع الرشيدي
وهو عبارة عن مؤلفات :
خواجه رشيد الدين : فضل الله الوزير
وهو رسائل من كل فن
ومنها :
تاريخه المار ذكره
وقد يطلق هذا على تاريخه فقط لكن الأصل كونه مجموع مؤلفاته وقد رأيته في مجلد عظيم وعليه تقريظات الأكابر في نحو عشرة أجزاء استكتب نسخا وأوقفها في مدرسته ببلدة تبريز
وعين لحافظه وناسخه وظائف كما ذكره في أوله . ( 1 / 541 )

جامع السير
تركي
لمحمد طاهر الصديقي السهروردي من أعيان القرن العاشر
ألفه : لبعض ولاة بغداد
ورتب على مقدمة وستة ذخائر وخاتمة

جامع الشروح
للمنظومة النسفية
يأتي

الجامع الصحيح
المشهور : بصحيح البخاري
للإمام الحافظ أبي عبد الله : محمد بن إسماعيل الجعفي البخاري
المتوفى : بخرتنك سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
وهو أول الكتب الستة في الحديث وأفضلها على المذهب المختار
قال الإمام النووي في شرح مسلم : اتفق العلماء على أن أصح الكتب بعد القرآن الكريم الصحيحان : ( صحيح البخاري ) و ( صحيح مسلم ) وتلقاهما الأمة بالقبول
وكتاب البخاري أصحهما صحيحا وأكثرهما فوائد وقد صح أن مسلما كان ممن يستفيد منه ويعترف بأنه ليس له نظير في علم الحديث وهذا الترجيح هو المختار الذي قاله الجمهور
ثم إن شرطهما أن يخرجا الحديث المتفق على ثقة نقلته إلى الصحابي المشهور من غير اختلاف بين الثقات ويكون إسناده متصلا غير مقطوع وإن كان للصحابي راويان فصاعدا فحسن وإن لم يكن له إلا راو واحد إذا صح الطريق إلى ذلك الراوي أخرجاه
والجمهور على تقديم صحيح البخاري وما نقل عن بعض المغاربة من تفضيل صحيح مسلم محمول على ما يرجع إلى حسن السياق وجودة الوضع والترتيب
أما رجحانه من حيث الاتصال : فلاشتراطه أن يكون الراوي قد ثبت لقاء من روى عنه ولو مرة واكتفى مسلم بمطلق المعاصرة
وأما رجحانه من حيث العدالة والضبط : فلأن الرجال الذين تكلم فيهم من رجال مسلم أكثر عددا من رجال البخاري مع أن البخاري لم يكثر من إخراج حديثهم
وأما رجحانه من حيث عدم الشذوذ والإعلال : فما انتقد على البخاري من الأحاديث أقل عددا مما انتقد على مسلم وأما التي انتقدت عليهما فأكثرها لا يقدح في أصل موضوع الصحيح فإن جميعها واردة من جهة أخرى وقد علم أن الإجماع واقع ( 1 / 542 ) على تلقي كتابيهما بالقبول والتسليم إلا ما انتقد عليهما
والجواب عن ذلك على الإجمال : أنه لا ريب في تقديم الشيخين على أئمة عصرهما ومن بعدهما في معرفة الصحيح والعلل وقد روى الفربري عن البخاري أنه قال : ما أدخلت في الصحيح حديثا إلا بعد أن استخرت الله تعالى وثبت صحته
وكان مسلم يقول : عرضت كتابي على أبي زرعة فكلما أشار إلى أن له علة تركته
فإذا علم هذا قد تقرر أنهما لا يخرجان من الحديث إلا ما لا علة له أوله علة إلا أنها غير مؤثرة وعلى تقدير توجيه كلام من انتقد عليهما يكون كلامه معارضا لتصحيحهما ولا ريب في تقديمهما في ذلك على غيرهما فيندفع الاعتراض من حيث الجملة والتفصيل في محله ثم اعلم أنه قد التزم مع صحة الأحاديث استنباط الفوائد الفقهية والنكت الحكمية فاستخرج بفهمه الثاقب من المتون معاني كثيرة فرقها في أبوابه بحسب المناسبة واعتنى فيها بآيات الأحكام وسلك في الإشارات إلى تفسيرها السبل الوسيعة ومن ثم أخلى كثيرا من الأبواب من ذكر إسناد الحديث واقتصر على قوله : فلان عن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم وقد يذكر المتن بغير إسناد وقد يورده معلقا لقصد الاحتجاج إلى ما ترجم له وأشار للحديث لكونه معلوما أو سبق قريبا ويقع في كثير من أبوابه أحاديث كثيرة وفي بعضها حديث واحد وفي بعضها آية من القرآن فقط وفي بعضها لا شيء فيه . ذكر أبو الوليد الباجي في رجال البخاري : أنه استنسخ البخاري في أصله الذي كان عند الفربري فرأى أشياء لم تتم وأشياء مبيضة منها تراجم لم يثبت بعد شيئا وأحاديث ثم يترجم لها فأضاف بعض ذلك إلى بعض
قال : ومما يدل على ذلك أن رواية المستملي والسرخسي والكشميهني وابن ( وأبي ) زيد المروزي مختلفة بالتقديم والتأخير مع أنهم استنسخوها من أصل واحد وإنما ذلك بحسب ما قد رأى كل منهم ويبين ذلك أنك تجد ترجمتين وأكثر من ذلك متصلتين ليس بينهما أحاديث
وفي قول الباجي نظر من حيث أن الكتاب قرئ على مؤلفه ولا ريب أنه لم يقرأ عليه إلا مرتبا مبوبا فالعبرة بالرواية
ثم إن تراجم الأبواب قد تكون ظاهرة وخفية :
فالظاهرة : أن تكون دالة بالمطابقة لما يورده وقد تكون بلفظ المترجم له أو ببعضه أو بمعناه وكثيرا ما يترجم بلفظ الاستفهام وبأمر ظاهر وبأمر يختص ( 1 / 543 ) ببعض الوقائع وكثيرا ما يترجم بلفظ يومئ إلى معنى حديث لم يصح على شرطه أو يأتي بلفظ الحديث الذي لم يصح على شرطه صريحا في الترجمة ويورد في الباب ما يؤدي معناه بأمر ظاهر تارة وتارة بأمر خفي فكأنه يقول : لم يصح في الباب شيء على شرطي ولذا اشتهر في قول جمع من الفضلاء فقه البخاري في تراجمه وللغفلة عن هذه الدقيقة اعتقد من لم يمعن النظر أنه ترك الكتاب بلا تبييض وبالجملة فتراجمه حيرت الأفكار وأدهشت العقول والأبصار وإنما بلغت هذه المرتبة لما روي أنه بيضها بين قبر النبي صلى الله تعالى عليه وسلم ومنبره وأنه كان يصلي لكل ترجمة ركعتين
وأما تقطيعه للحديث واختصاره وإعادته في أبواب فإنه كان يذكر الحديث في مواضع ويستدل له في كل باب بإسناد آخر ويستخرج منه معنى يقتضيه الباب الذي أخرجه فيه وقلما يورد حديثا في موضعين بإسناد واحد ولفظ واحد وإنما يورده من طرق أخرى لمعان
والتي ذكرها في موضعين سندا ومتنا معادا ثلاثة وعشرون حديثا وأما اقتصاره على بعض المتن من غير أن يذكر الباقي في موضع آخر فإنه لا يقع له ذلك في الغالب إلا حيث يكون المحذوف موقوفا على الصحابي وفيه شيء قد يحكم برفعه فيقتصر على الجملة التي حكم لها بالرفع ويحذف الباقي لأنه لا تعلق له بموضوع كتابه
وأما إيراده الأحاديث المعلقة مرفوعة موقوفة فيوردها تارة مجزوما بها كقال وفعل فلها حكم الصحيح وتارة غير مجزوم بها كيروى ويذكر وتارة يوجد في موضع آخر منه موصولا وتارة معلقا للاختصار أو لكونه لم يحصل عنده مسموعا أو شك في سماعه أو سمعه مذاكرة وما لم يورده في موضع آخر فمنه ما هو صحيح إلا أنه ليس على شرطه ومنه ما هو حسن ومنه ما هو ضعيف
وأما الموقوفات : فإنه يجزم فيها بما صح عنده ولو لم يكن على شرطه ولا يجزم بما كان في إسناده ضعف أو انقطاع وإنما يورده على طريق الاستئناس والتقوية لما يختاره من المذاهب والمسائل التي فيها الخلاف بين الأئمة فجميع ما يورده فيه إما أن يكون مما ترجم به أو مما ترجم له
فالمقصود في هذا التأليف بالذات هو الأحاديث الصحيحة وهي التي ترجم لها والمذكور بالعرض والتبع والآثار الموقوفة والمعلقة والآيات المكرمة فجميع ذلك يترجم به فقد بان أن موضوعه إنما هو للمسندات والمعلق ليس بمسند . انتهى من مقدمة فتح الباري ملخصا
وأما عدد أحاديثه فقال ابن الصلاح : سبعة آلاف ومائتان وخمسة وسبعون حديثا ( 1 / 544 ) بالأحاديث المكررة وتبعه النووي فذكرها مفصلة وتعقب ذلك الحافظ ابن حجر بابا بابا محررا ذلك وحاصله أنه قال جميع أحاديثه بالمكرر سوى المعلقات والمتابعات على ما حررته وأتقنته سبعة آلاف وثلاثمائة وسبعة وتسعون حديثا والخالص من ذلك بلا تكرير ألفا حديث وستمائة وحديثان وإذا ضم إليه المتون المعلقة المرفوعة وهي مائة وتسعة وخمسون حديثا صار مجموع الخالص ألفي حديث وسبعمائة وإحدى وستين حديثا وجملة ما فيه من التعاليق ألف وثلاثمائة وإحدى وأربعون حديثا وأكثرها مكرر وليس فيه من المتون التي لم تخرج من الكتاب ولو من طرق أخرى إلا مائة وستون حديثا وجملة ما فيه من المتابعات والتنبيه على اختلاف الروايات ثلاثمائة وأربعة وأربعون حديثا فجملة ما فيه بالمكرر تسعة آلاف واثنان وثمانون حديثا خارجا عن الموقوفات على الصحابة والمقطوعات على التابعين
وعدد كتبه مائة وشيء وأبوابه ثلاثة آلاف وأربعمائة وخمسون بابا مع اختلاف قليل وعدد مشايخه الذين خرج عنهم فيه مائتان وتسعة وثمانون وعدد من تفرد بالرواية عنهم دون مسلم مائة وأربعة وثلاثون وتفرد أيضا بمشايخ لم تقع الرواية عنهم كبقية أصحاب الكتب الخمسة إلا بالواسطة ووقع له اثنان وعشرون حديثا ثلاثيات الإسناد
وأما فضله فأجل كتب الإسلام أفضلها بعد كتاب الله سبحانه وتعالى كما سبق وهو أعلى إسنادا للناس ومن زمنه يفرحون بعلو سماعه
وروي عن البخاري أنه قال : رأيت النبي عليه السلام وكأنني واقف بين يديه وبيدي مروحة أذب عنه فسألت بعض المعبرين عنها فقال لي : أنت تذب عنه الكذب فهو الذي حملني على إخراج الجامع الصحيح وقال : ما كتبت في الصحيح حديثا إلا اغتسلت قبل ذلك وصليت ركعتين وقال : خرجته من نحو ستمائة ألف حديث وصنفته في ست عشرة سنة وجعلته حجة فيما بيني وبين الله سبحانه وتعالى وقال ما أدخلت فيه إلا صحيحا وما أدخلت فيه حديثا حتى استخرت الله تعالى وصليت ركعتين وتيقنت صحته
وقال ابن أبي حمزة : إن صحيح البخاري ما قرئ في شدة إلا فرجت ولا ركب به في مركب فغرقت وكان رح مجاب الدعوة فقد دعا لقارئه فلله دره من تأليف رفع علم علمه بمعارف معرفته وتسلسل حديثه بهذا الجامع فأكرم بسنده العالي ورفعته
وأما رواته : فقال الفربري : سمع صحيح البخاري ( 1 / 545 ) من مؤلفه تسعون ألف رجل فما بقي أحد يرويه عنه غيري
قال ابن حجر : أطلق ذلك بناء على ما في علمه وقد تأخر بعده بتسع سنين أبو طلحة : منصور بن محمد بن علي بن قرينة البزدوي المتوفى : سنة 329 ، تسع وعشرين وثلاثمائة وهو آخر من حدث عنه بصحيحه كما جزم به ابن ماكولا وغيره
وقد عاش بعده ممن سمع من البخاري القاضي : الحسين بن إسماعيل المحاملي ببغداد في آخر قدمة قدمها البخاري وقد غلط من روى صحيح البخاري من طريق المحاملي المذكور غلطا فاحشا
ومنهم : إبراهيم بن معقل النسفي الحافظ وفاته منه قطعة من آخره رواها بالإجازة وتوفي : سنة 240 ، أربعين ومائتين وكذلك حماد بن شاكر النسوي
المتوفى : في حدود سنة 290 ، تسعين ومائتين وفي روايته طريق المستملي والسرخسي وأبي علي بن السكن والكشميهني وأبي زيد المروزي وأبي علي بن شبوية وأبي أحمد الجرجاني والكشاني وهو آخر من حدث عن الفربري
وأما الشروح فقد اعتنى الأئمة بشرح الجامع الصحيح قديما وحديثا فصنفوا له شروحا منها :
شرح الإمام أبي سليمان : حمد بن محمد بن إبراهيم بن خطاب البستي الخطابي المتوفى : سنة 338 ، ثمان وثلاثين وثلاثمائة
وهو شرح لطيف
فيه نكت لطيفة
ولطائف شريفة
وسماه ( أعلام السنن )
أوله : ( الحمد لله المنعم 000 الخ )
ذكر فيه : أنه لما فرغ عن تأليف معالم السنن ببلخ سأله أهلها أن يصنف شرحا فأجاب
وهو في مجلد
واعتنى الإمام : محمد التميمي ( التيمي ) بشرح ما لم يذكره الخطابي مع التنبيه على أوهامه
وكذا أبو جعفر : أحمد بن سعيد الداودي وهو ممن ينقل عنه ابن التين
وشرح المهلب ابن أبي صفرة الأزدي
المتوفى : سنة 435
وهو ممن اختصر الصحيح
ومختصر شرح المهلب لتلميذه أبي عبيد الله : محمد بن خلف بن المرابط الأندلسي الصدفي
المتوفى : سنة 485
وزاد عليه فوائد
ولابن عبد البر الأجوبة المرعبة - مر في الألف - على المسائل المستغربة من البخاري سئل عنها المهلب
وكذا لأبي محمد بن حزم عدة أجوبة ( 1 / 546 ) عليه
وشرح أبي الزناد سراج
وشرح الإمام أبي الحسن : علي بن خلف الشهير : بابن بطال المغربي المالكي المتوفى : سنة 449
وغالبه فقه الإمام مالك من غير تعرض لموضوع الكتاب غالبا
وشرح أبي حفص : عمر بن الحسن بن عمر العوزي ( الفوزني ) الإشبيلي المتوفى : سنة 000
وشرح أبي القاسم : أحمد بن محمد بن عمر بن ورد التميمي ( فرد التيمي )
المتوفى : سنة 000
وهو واسع جدا
وشرح الإمام : عبد الواحد بن التين بالتاء المثناة ثم بالياء السفاقسي
المتوفى : سنة 000
وشرح الإمام ناصر الدين : علي بن محمد بن المنير الإسكندراني
المتوفى : سنة 000
وهو كبير
في نحو عشر مجلدات
وله : حواش على : ( شرح ابن بطال )
وله أيضا : كلام على التراجم
سماه : ( المتواري على تراجم البخاري )
ومنها : شرح أبي الأصبع : عيسى بن سهل بن عبد الله الأسدي
المتوفى : سنة 000
وشرح الإمام قطب الدين : عبد الكريم بن عبد النور بن ميسر الحلبي الحنفي المتوفى : سنة 735 ، خمس وثلاثين وسبعمائة ( 745 )
وهو إلى نصفه في عشر مجلدات
وشرح الإمام الحافظ علاء الدين : مغلطاي بن قليج التركي المصري الحنفي
المتوفى : سنة 782 ، اثنتين وتسعين وسبعمائة ( 762 )
وهو شرح كبير
سماه : ( التلويح )
وهو شرح بالقول
أوله : ( الحمد لله الذي أيقظ من خلقه 000 الخ )
قال صاحب ( الكواكب ) وشرحه بتتميم الأطراف أشبه وتصحيف تصحيح التعليقات أمثل وكأنه من إخلائه من مقاصد الكتاب على ضمان ومن شرح ألفاظه وتوضيح معانيه على أمان
ومختصر شرح مغلطاي لجلال الدين : رسولا بن أحمد التباني
المتوفى : سنة 793 ، ثلاث وتسعين وسبعمائة
وشرح العلامة شمس الدين : محمد بن يوسف بن علي الكرماني
المتوفى : سنة 796 ، ست وثمانين وسبعمائة ( 775 )
وهو شرح وسط مشهور بالقول
جامع لفرائد الفوائد وزوائد الفرائد
وسماه : ( الكواكب الدراري )
أوله : ( الحمد لله الذي أنعم علينا بجلائل النعم ودقائقها . . . الخ )
ذكر فيه : أن علم الحديث أفضل العلوم وكتاب البخاري أجل الكتب نقلا وأكثرها تعديلا وضبطا وليس له شرح مشتمل على كشف بعض ما يتعلق به فضلا عن كلها
فشرح الألفاظ اللغوية ووجه الأعاريب النحوية البعيدة وضبط الروايات وأسماء الرجال وألقاب الرواة ووفق بين الأحاديث المتنافية
وفرغ منه : بمكة المكرمة
سنة 775 ، خمس وسبعين وسبعمائة
لكن قال الحافظ : ابن حجر في ( الدرر الكامنة ) : وهو شرح مفيد على أوهام فيه في النقل لأنه لم يأخذه إلا من الصحف . انتهى
وشرح ولده تقي الدين : يحيى بن محمد الكرماني
المتوفى : سنة 000
استمد فيه من ( 1 / 547 ) شرح أبيه وشرح ابن الملقن
وأضاف إليه من شرح الزركشي وغيره وما سنح له من حواشي الدمياطي وفتح الباري والبدر
وسماه : ( بجمع ( بمجمع ) البحرين وجواهر الحبرين )
وهو من ثمانية أجزاء كبار بخطه
وشرح الإمام سراج الدين : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وهو شرح
كبير
في نحو عشرين مجلدا
أوله : ( ( ربنا آتنا من لدنك رحمة ) الآية أحمد الله على توالي إنعامه 000 الخ )
قدم فيه مقدمة مهمة
وذكر : أنه حصر المقصود في عشرة أقسام في كل حديث
وسماه : ( شواهد التوضيح )
قال السخاوي : اعتمد فيه على شرح شيخه مغلطاي والقطب
وزاد فيه قليلا
قال ابن حجر : وهو من أوائله أقعد منه في أواخره بل هو من نصفه الباقي قليل الجدوى . انتهى
وشرح العلامة شمس الدين أبي عبد الله : محمد بن عبد الدائم بن موسى البرماوي الشافعي
المتوفى : سنة 831 ، إحدى وثلاثين وثمانمائة
وهو شرح حسن في أربعة أجزاء
سماه : ( اللامع الصبيح )
أوله : ( الحمد لله المرشد إلى الجامع الصحيح 000 الخ )
ذكر فيه : أنه جمع بين شرح الكرماني باقتصار وبين التنقيح للزركشي بإيضاح وتنبيه
ومن أصوله أيضا مقدمة ( فتح الباري )
ولم يبيض إلا بعد موته
وشرح الشيخ برهان الدين : إبراهيم بن محمد الحلبي المعروف : بسبط بن العجمي
المتوفى : سنة 841 ، إحدى وأربعين وثمانمائة
وسماه : التلقيح لفهم قارئ الصحيح وهو بخطه في مجلدين وفيه فوائد حسنة
ومختصر هذا الشرح لإمام الكاملية : محمد بن محمد الشافعي
المتوفى : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة
وكذا التقط من الحافظ : ابن حجر حيث كان بحلب
ما ظن أنه ليس عنده لكونه لم يكن معه إلا كراريس يسيرة من الفتح
ومن أعظم شروح البخاري : شرح الحافظ العلامة شيخ الإسلام أبي الفضل : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
وهو في عشرة أجزاء ومقدمته في جزء وسماه : فتح الباري
أوله : ( الحمد لله الذي شرح صدور أهل الإسلام بالهدى 000 الخ ) ومقدمته على عشرة فصول سماه : هدي الساري وشهرته وانفراده بما يشتمل عليه من الفوائد الحديثية والنكات الأدبية والفرائد الفقهية تغني عن وصفه سيما وقد امتاز بجمع طرق الحديث التي ربما يتبين من بعضها ترجيح أحد الاحتمالات شرحا وإعرابا وطريقته في الأحاديث المكررة أنه يشرح في كل موضع ما يتعلق بمقصد البخاري يذكره فيه ويحيل بباقي شرحه على المكان المشروح فيه وكذا ربما يقع له ترجيح أحد الأوجه في الإعراب أو غيره من الاحتمالات أو الأقوال في موضع وفي ( 1 / 548 ) موضع آخر غير إلى غير ذلك مما لا طعن عليه بسببه بل هذا أمر لا ينفك عنه أحد من الأئمة
وكان ابتداء تأليفه في أوائل سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة على طريق الإملاء بعد أن كملت مقدمته في مجلد ضخم في سنة 813 ، ثلاث عشرة وثمانمائة وسبق منه الوعد للشرح ثم صار يكتب بخطه شيئا فشيئا فيكتب الكراسة ثم يكتبه جماعة من الأئمة المعتبرين ويعارض بالأصل مع المباحثة في يوم من الأسبوع وذلك بقراءة العلامة : ابن خضر
فصار السفر لا يكمل منه شيء إلا وقد قوبل وحرر إلى أن انتهى في أول يوم من رجب سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة سوى ما ألحقه فيه بعد ذلك فلم ينته إلا قبيل وفاته
ولما تم عمل مصنفه وليمة عظيمة لم يتخلف عنها من وجوه المسلمين إلا نادرا بالمكان المسماة : بالتاج والسبع وجوه في يوم السبت ثاني شعبان سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة
وقرئ المجلس الأخير وهناك حضرات الأئمة : كالقياتي والونائي والسعد الديري
وكان المصروف في الوليمة المذكورة نحو خمسمائة دينار فطلبه ملوك الأطراف بالاستكتاب واشترى بنحو ثلاثمائة دينار وانتشر في الآفاق
ومختصر هذا الشرح : للشيخ أبي الفتح : محمد بن الحسين المراغي
المتوفى : سنة 859 ، تسع وخمسين وثمانمائة
ومن الشروح المشهورة أيضا : شرح العلامة بدر الدين أبي محمد : محمود بن أحمد العيني الحنفي
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
وهو شرح كبير أيضا في عشرة أجزاء وأزيد وسماه : عمدة القاري
أوله : ( الحمد لله الذي أوضح وجوه معالم الدين 000 الخ )
ذكر فيه أنه لما رحل إلى البلاد الشمالية قبل الثمانمائة مستصحبا فيه هذا الكتاب ظفر هناك من بعض مشايخه بغرائب النوادر المتعلقة بذلك الكتاب ثم لما عاد إلى مصر شرحه وهو بخطه في أحد وعشرين مجلدا بمدرسته التي أنشأها بحارة كتامة بالقرب من الجامع الأزهر وشرع في تأليفه في أواخر شهر رجب سنة 821 ، إحدى وعشرين وثمانمائة
وفرغ منه في نصف ( آخر ) الثلث الأول من جمادى الأولى سنة 847 ، سبع وأربعين وثمانمائة
واستمد فيه من فتح الباري بحيث ينقل منه الورقة بكمالها وكان يستعيره من البرهان بن خضر بإذن مصنفه له وتعقبه في مواضع وطوله بما تعمد الحافظ : بن حجر حذفه من سياق الحديث بتمامه وإفراده ( 1 / 549 ) كل من تراجم الرواة بالكلام وبين الأنساب واللغات والإعراب والمعاني والبيان واستنباط الفوائد من الحديث والأسئلة والأجوبة
وحكى أن بعض الفضلاء ذكر لابن حجر ترجيح شرح العيني بما اشتمل عليه من البديع وغيره فقال : بديهة هذا شيء نقله من شرح لركن الدين وقد كنت وقفت عليه قبله ولكن تركت النقل منه لكونه لم يتم إنما كتب منه قطعة وخشيت من تعبي بعد فراغها في الإرسال ( في الاسترسال ) ولذا لم يتكلم العيني بعد تلك القطعة بشيء من ذلك انتهى
وبالجملة : فإن شرحه حافل كامل في معناه لكن لم ينتشر كانتشار فتح الباري في حياة مؤلفة وهلم جرا
ومنها : شرح الشيخ ركن الدين : أحمد بن محمد بن عبد المؤمن القريمي
المتوفى : سنة 783 ، ثلاث وثمانين وسبعمائة
وهو الذي ذكره ابن حجر في الجواب عن تفضيل شرح العيني آنفا
وشرح الشيخ بدر الدين : محمد بن بهادر بن عبد الله الزركشي الشافعي
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة
وهو شرح مختصر في مجلد
أوله : ( الحمد لله على ما عم بالإنعام 000 الخ )
قصد فيه إيضاح غريبه وإعراب غامضه وضبط نسب أو اسم يخشى فيه التصحيف منتخبا من الأقوال أصحها ومن المعاني أوضحها مع إيجاز العبارة والرمز بالإشارة وإلحاق فوائد يكاد يستغني به اللبيب عن الشروح لأن أكثر الحديث ظاهر لا يحتاج ي إلى بيان كذا قال : وسماه التنقيح
وعليه : نكت للحافظ : ابن حجر المذكور وهي تعليقة بالقول ولم تكمل
وللقاضي محب الدين : أحمد بن نصر الله البغدادي الحنبلي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
نكت أيضا على تنقيح الزركشي
ومنها : شرح العلامة بدر الدين : محمد بن أبي بكر الدماميني
المتوفى : سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة
وسماه : ( مصابيح الجامع ) أوله : ( الحمد لله الذي جعل في خدمة السنة النبوية أعظم سيادة 000 الخ ) ذكر أنه ألفه للسلطان : أحمد شاه بن محمد بن مظفر من ملوك الهند وعلقه على أبواب منه ومواضع تحتوي على غريب وإعراب وتنبيه
قلت : لم يذكر الدماميني في ديباجة شرحه هذا الذي نقله المؤلف لكن قال في آخر نسخة قديمة : كان انتهاء هذا التأليف بزبيد من بلاد اليمن قبل ظهر يوم الثلاثاء العاشر من شهر ربيع الأول سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة على يد مؤلفه : محمد بن أبي بكر بن عمر بن أبي بكر المخزومي الدماميني . انتهى
وشرح الحافظ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشر وتسعمائة
وهو تعليق لطيف قريب من تنقيح الزركشي سماه : ( التوشيح على الجامع الصحيح ) . ( 1 / 550 )
أوله : ( الحمد لله الذي أجزل المنة وله الترشيح أيضا ولم يتم
وشرح الإمام محيي الدين : يحيى بن شرف النووي
المتوفى : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
وهو شرح قطعة من أوله إلى آخر كتاب الإيمان ذكر في شرح مسلم أنه جمع فيه جملا مشتملة على نفائس من أنواع العلوم
وشرح الحافظ عماد الدين : إسماعيل بن عمر بن كثير الدمشقي
المتوفى : سنة 774 ، أربع وسبعين وسبعمائة وهو شرح قطعة من أوله أيضا
وشرح الحافظ زين الدين : عبد الرحمن بن أحمد بن رجب الحنبلي
المتوفى : سنة 995 ، خمس وتسعين وتسعمائة وهو شرح قطعة من أوله أيضا سماه : ( فتح الباري )
قلت : وصل إلى كتاب الجنائز قاله صاحب الجوهر المنضد في طبقات متأخري أصحاب أحمد
وشرح العلامة سراج الدين : عمر بن رسلان البلقيني الشافعي
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة وهو شرح قطعة من أوله أيضا إلى كتاب الإيمان في نحو خمسين كراسة وسماه : ( الفيض الجاري )
وشرح العلامة مجد الدين : أبي طاهر محمد بن يعقوب الفيروزأبادي الشيرازي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة سماه : ( منح الباري الفسيح المجاري ) كمل ربع العبادات منه في عشرين مجلدا وقدر تمامه في أربعين مجلدا
ذكر السخاوي في الضوء اللامع : أن التقي الفاسي قال في ذيل التقييد : إن المجد لم يكن بالماهر في الصنعة الحديثية وله فيما يكتبه من الأسانيد أوهام
وأما شرحه على البخاري فقد ملأه من غرائب المنقولات سيما من الفتوحات المكية
وقال ابن حجر في أنباء الغمر : لما اشتهر باليمن مقالة ابن العربي ودعا إليه الشيخ : إسماعيل الجبرتي صار الشيخ يدخل فيه من الفتوحات ما كان سببا لشين الكتاب عند الطاعنين فيه قال : ولم يكن يتهم بها لأنه كان يحب المداراة
وكان الناشري بالغ في الإنكار على إسماعيل ولما اجتمعت بالمجد أظهر لي إنكار مقالات ابن العربي ورأيه يصدق بوجود رتن وينكر قول الذهبي في الميزان بأنه لا وجود له وذكر أنه دخل قريته ورأى ذريته وهم مطبقون على تصديقه . انتهى
وذكر ابن حجر أنه رأى القطعة التي كملت في حياة مؤلفها قد أكلتها الأرضة بكاملها بحيث لا يقدر على قراءة شيء منها
وشرح الإمام أبي الفضل : محمد الكمال بن محمد بن أحمد النويري خطيب مكة المكرمة
المتوفى : سنة 873 ، ثلاث وسبعين وثمانمائة وهو شرح مواضع منه
وشرح العلامة أبي عبد الله : محمد بن أحمد بن مرزوق التلمساني المالكي شارح البردة
المتوفى : سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة ( 781 ) وسماه : ( المتجر الربيح والمسعى الرجيح )
ولم يكمل أيضا
وشرح : العارف القدوة : ( 1 / 551 ) عبد الله بن سعد بن أبي جمرة الأندلسي وهو على ما اختصره من البخاري وهو نحو ثلاثمائة حديث وسماه : ( بهجة النفوس وغايتها بمعرفة ما لها وما عليها )
وشرح برهان الدين : إبراهيم النعماني إلى أثناء الصلاة ولم يف بما التزمه
وشرح الشيخ : أبي البقا محمد بن علي بن خلف الأحمدي المصري الشافعي نزيل المدينة وهو شرح كبير ممزوج وكان ابتداء تأليفه في شعبان سنة 909 ، تسع وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الواجب الوجود 000 الخ ) ذكر أنه جعله كالوسيط برزخا بين الوجيز والبسيط ملخصا من شروح المتأخرين كالكرماني وابن حجر والعيني
وشرح جلال الدين البكري الفقيه الشافعي المتوفى : سنة 000
وشرح الشيخ شمس الدين : محمد بن محمد الدلجي الشافعي
المتوفى : سنة 950 ، خمسين وتسعمائة كتب قطعة منه
وشرح العلامة زين الدين : عبد الرحيم بن عبد الرحمن بن أحمد العباسي الشافعي
المتوفى : سنة 963 ، ثلاث وستين وتسعمائة رتبه على ترتيب عجيب وأسلوب غريب فوضعه كما قال في ديباجته على منوال مصنف ابن الأثير وبناه على مثال جامعه وجرده من الأسانيد راقما على هامشه بإزاء كل حديث حرفا أو حروفا يعلم بها من وافق البخاري على إخراج ذلك الحديث من أصحاب الكتب الخمسة جاعلا أثر كل كتاب منه بابا لشرح غريبه واضعا للكلمات الغريبة بهيئتها على هامش الكتاب موازيا لشرحها وقرظ له عليه : البرهان بن أبي شريف وعبد البر بن شحنة والرضي الغزي
وترجمان التراجم : لأبي عبد الله : محمد بن عمر بن رشيد الفهري السبتي
المتوفى سنة 721 ، إحدى وعشرين وسبعمائة وهو على أبواب الكتاب ولم يكمله وحل أغراض البخاري المبهمة في الجمع بين الحديث والترجمة وهي : مائة ترجمة للفقيه أبي عبد الله : محمد بن منصور بن حمامة المغراوي السلجماسي
المتوفى : سنة 000
وانتفاض الاعتراض : للشيخ الإمام الحافظ : ابن حجر المذكور سابقا بحث فيه عما اعترض عليه العيني في شرحه لكنه لم يجب عن أكثرها ولكنه كان يكتب الاعتراضات ويبيضها ليجيب عنها فاخترمته المنية
أوله : ( اللهم إني أحمدك 000 الخ ) ذكر فيه أنه لما أكمل شرحه كثر الرغبات فيه من ملوك الأطراف فاستنسخت نسخة لصاحب المغرب أبي فارس : عبد العزيز وصاحب المشرق : شاهر خ وللملك الظاهر فحسده العنيني وادعى الفضيلة عليه فكتب في رده وبيان غلطه في شرحه وأجاب برمز ح وع إلى الفتح وأحمد والعيني والمعترض
وله أيضا الاستنصار على ( 1 / 552 ) الطاعن المعثار وهو صورة فتيا عما وقع في خطبة شرح البخاري للعيني
وله الإعلام بمن ذكر في البخاري من الأعلام ذكر فيه أحوال الرجال المذكورين فيه زيادة على ما في تهذيب الكمال وله أيضا تغليق التعليق ذكر فيه تعاليق أحاديث الجامع المرفوعة وآثاره الموقوفة والمتابعات ومن وصلها بأسانيدها إلى الموضع المعلق وهو كتاب حافل عظيم النفع في بابه ولم يسبقه إليه أحد ولخصه في مقدمة الفتح فحذف الأسانيد ذاكرا من خرجه موصولا
وقرظ له عليه العلامة المجد صاحب القاموس
قيل : هو أول تأليفه أوله : ( الحمد لله الذي من تعلق بأسباب طاعته فقد أسند أمره إلى العظيم 000 الخ ) قال : تأملت ما يحتاج إليه طالب العلم من شرح البخاري فوجدته ثلاثة أقسام :

1 - : في شرح غريب ألفاظه وضبطها وإعرابها

2 - : في صفة أحاديثه وتناسب أبوابها

3 - : وصل الأحاديث المرفوعة والآثار الموقوفة المعلقة وما أشبه ذلك من قوله : تابعه فلان ورواه فلان فبان لي أن الحاجة إلى وصل المنقطع ماسة فجمعت وسميته : ( تغليق التعليق ) لأن أسانيده كانت كالأبواب المفتوحة فغلقت انتهى
وفرغ من تأليفه سنة 807 ، سبع وثمانمائة لكن قال في انتفاضه أنه أكمل سنة 804 ، أربع وثمانمائة ولعل ذلك تاريخ التسويد
ومن شروح البخاري :
شرح الفاضل شهاب الدين : أحمد بن محمد الخطيب القسطلاني المصري الشافعي صاحب ( المواهب اللدنية )
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
وهو شرح كبير ممزوج في نحو عشرة أسفار كبار أوله : ( الحمد لله الذي شرح بمعارف عوارف السنة النبوية 000 الخ ) قال فيه بعد مدح الفن والكتاب : طالما خطر لي أن أعلق عليه شرحا أمزجه فيه مزجا أميز فيه الأصل من الشرح بالحمرة ليكون كاشفا بعض أسراره مدركا باللمحة موضحا مشكله مقيدا مهمله وافيا بتغليق تعليقه كافيا في إرشاد الساري إلى طريق تحقيقه فشمرت ذيل العزم وأتيت بيوت التصنيف من أبوابها وأطلقت لسان القلم بعبارات صريحة لخصتها من كلام الكبراء ولم أتحاش من الإعادة في الإفادة عند الحاجة إلى البيان ولا في ضبط الواضح عند علماء هذا الشأن قصدا لنفع الخاص والعام فدونك شرحا أشرقت عليه من شرفاتها الجامع أضواء نوره اللامع واختفت منه ( كواكب الدراري ) وكيف لا وقد فاض عليه النور من فتح الباري . انتهى
أراد بذلك أن شرح ابن حجر مندرج فيه وسماه ( إرشاد . الساري )
وذكر في مقدمته فصولا هي لفروع قواعد هذا الشرح أصول وقد لخص ما فيها من أوصاف كتاب البخاري وشروحه إلى هنا مع ضم ضميمة هي في جيد كل شرح كالتميمة ( 1 / 553 ) وذلك مبلغه من العلم
ولكن للبخاري معلقات أخرى أوردناها تتميما لما ذكره وتنبيها على ما فات عنه أو أهمله
وله أسئلة على البخاري إلى أثناء الصلاة
وله تحفة السامع والقاري بختم صحيح البخاري ذكره السخاوي في الضوء اللامع
ومن شروح البخاري :
شرح الإمام رضي الدين : حسن بن محمد الصغاني الحنفي صاحب المشارق
المتوفى : سنة 650 ، خمسين وستمائة وهو مختصر في مجلد
وشرح الإمام عفيف الدين : سعيد بن مسعود الكازروني الذي فرغ منه في شهر ربيع الأول سنة 766 ، ست وستين وسبعمائة بمدينة شيراز
وشرح المولى الفاضل : أحمد بن إسماعيل بن محمد الكوراني الحنفي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة وهو شرح متوسط أوله : ( الحمد لله الذي أوقد من مشكاة الشهادة 000 الخ ) وسماه : ( الكوثر الجاري على رياض البخاري ) رد في كثير من المواضع على الكرماني وابن حجر وبين مشكل اللغات وضبط أسماء الرواة في موضع الالتباس وذكر قبل الشروع سيرة النبي صلى الله تعالى عليه وسلم إجمالا ومناقب المصنف وتصنيفه وفرغ منه في جمادى الأولى سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة بادرنه
وشرح الإمام زين الدين أبي محمد : عبد الرحمن بن أبي بكر بن العيني الحنفي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة وهو في ثلاث مجلدات كتب الصحيح على هامشه
وشرح أبي ذر : أحمد بن إبراهيم بن السبط الحلبي
المتوفى : سنة 884 ، أربع وثمانين وثمانمائة لخصه من شروح ابن حجر والكرماني والرهاوي والبرماوي
وسماه : ( التوضيح للأوهام الواقعة في الصحيح )
وشرح الإمام فخر الإسلام : علي بن محمد البرذوي الحنفي
المتوفى : سنة 882 ، اثنتين وثمانين وأربعمائة ( 484 ) وهو شرح مختصر
وشرح الإمام نجم الدين أبي حفص : عمر بن محمد النسفي الحنفي
المتوفى : سنة 537 ، سبع وثلاثين وخمسمائة سماه ( كتاب النجاح في شرح كتاب أخبار الصحاح ) ذكر في أوله أسانيده عن خمسين طريقا إلى المصنف
وشرح الشيخ جمال الدين : محمد بن عبد الله بن مالك النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة وهو شرح لمشكل إعرابه سماه : ( شواهد التوضيح والتصحيح لمشكلات الجامع الصحيح )
وشرح القاضي مجد الدين : إسماعيل بن إبراهيم البلبيسي
المتوفى : سنة 810 ، عشر وثمانمائة
وشرح القاضي زين الدين : عبد الرحيم بن الركن أحمد
المتوفى : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة وشرح غريبه لأبي الحسن : محمد بن أحمد الجياني النحوي
المتوفى : سنة 540 ، أربعين وخمسمائة
وشرح القاضي أبي بكر : محمد بن عبد الله بن العربي المالكي الحافظ
المتوفى : بفاس سنة 543 ، ( 1 / 554 ) ثلاث وأربعين وخمسمائة
وشرح الشيخ شهاب الدين : أحمد بن رسلان المقدسي الرملي الشافعي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة وهو في ثلاث مجلدات
وشرح الإمام : عبد الرحمن الأهدل اليمني المسمى : ( بمصباح القارئ )
وشرح الإمام قوام السنة أبي القاسم : إسماعيل بن محمد الأصفهاني الحافظ
المتوفى : سنة 535 ، خمس وثلاثين وخمسمائة
ومن التعليقات على بعض مواضع من البخاري تعليقة المولى : لطف الله بن الحسن التوقاتي
المقتول : سنة 900 ، تسعمائة وهي على أوائله
وتعليقة العلامة شمس الدين : أحمد بن سليمان بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
وتعليقة المولى : فضيل بن علي الجمالي
المتوفى : سنة 991 ، إحدى وتسعين وتسعمائة
وتعليقة مصلح الدين : مصطفى بن شعبان السروري
المتوفى : سنة 969 ، تسع وستين وتسعمائة وهي كبيرة إلى قريب من النصف
وتعليقة مولانا : حسين الكفوي
المتوفى : سنة 1012 ، اثنتي عشرة وألف
ولكتاب البخاري مختصرات غير ما ذكر منها :
مختصر : الشيخ الإمام جمال الدين أبي العباس : أحمد بن عمر الأنصاري القرطبي
المتوفى : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة بالإسكندرية
أوله : ( الحمد لله الذي خص أهل السنة بالتوفيق . . . الخ )
ومختصر : الشيخ الإمام زين الدين أبي العباس : أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الشرحي الزبيدي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
جرد فيه : أحاديثه
وسماه : ( التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح )
أوله : ( الحمد لله البارئ المصور . . . الخ )
حذف فيه : ما تكرر وجمع : ما تفرق في الأبواب لأن الإنسان إذا أراد أن ينظر الحديث في أي باب لا يكاد يهتدي إليه إلا بعد جهد
ومقصود المصنف بذلك : كثرة طرق الحديث وشهرته
قال النووي في مقدمة شرح مسلم :
إن البخاري ذكر الوجوه في أبواب متباعدة وكثير منها يذكره في غير بابه الذي يسبق إليه الفهم أنه إليه أولى به فيصعب على الطالب جمع طرقه
قال : وقد رأيت جماعة من الحفاظ المتأخرين غلطوا في مثل هذا فنفوا رواية البخاري أحاديث هي موجودة في صحيحه . انتهى
فجرده من غير تكرار محذوف الأسانيد ولم يذكر إلا ما كان مسندا متصلا
وفرغ في : شعبان سنة 889 ، تسع وثمانين وثمانمائة
ومختصر : الشيخ بدر الدين : حسن بن عمر بن حبيب الحلبي . المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
وسماه : ( إرشاد السامع والقاري المنتقى من صحيح البخاري )
ومن الكتب المصنفة على ( صحيح البخاري ) :
( الإفهام بما وقع ( 1 / 555 ) في البخاري من الإبهام )
لجلال الدين : عبد الرحمن بن عمر البلقيني
المتوفى : سنة 824 ، أربع وعشرين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله العالم بغوامض الأمور . . . الخ )
فرغ منه : في صفر سنة 822 ، اثنين وعشرين وثمانمائة
وأسماء رجاله :
للشيخ الإمام أبي نصر : أحمد بن محمد بن الحسين الكلابادي البخاري
المتوفى : سنة 398 ، ثمان وتسعين وثلاثمائة
وللقاضي أبي الوليد : سليمان بن خلف الباجي
المتوفى : سنة 474 ، أربع وسبعين وأربعمائة
كتاب ( التعديل والتجريح لرجال البخاري )
وجرد :
الشيخ قطب الدين : محمد بن محمد الخيضري الدمشقي الشافعي
المتوفى : سنة 894 ، أربع وتسعين وثمانمائة
من ( فتح الباري ) : أسئلة مع الأجوبة
وسماها : ( المنهل الجاري )
وجرد :
الحافظ : ابن حجر
التفسير من البخاري
على : ترتيب السور
وله : ( التشويق إلى وصل التعليق )

الجامع الصحيح
للإمام الحافظ أبي الحسين : مسلم بن الحجاج القشيري النيسابوري الشافعي
المتوفى : سنة 261 ، إحدى وستين ومائتين
وهو الثاني من الكتاب الستة وأحد الصحيحين اللذين هما أصح الكتب بعد كتاب الله العزيز والاختلاف في تفضيل أحدهما على الآخر فد ذكرناه وذكرنا طرفا من أوصاف هذا الكتاب عند ذكر الصحيح البخاري فلا نعيده
وذكر الإمام النووي في أول شرحه أن أبا علي : الحسين بن علي النيسابوري شيخ الحاكم قال : ما تحت أديم السماء أصح من كتاب مسلم ووافقه بعض شيوخ المغرب
وعن النسائي قال : ما في هذه الكتب كلها أجود من كتاب البخاري
قال النووي : وقد انفرد مسلم بفائدة حسنه وهي كونه أسهل متناولا من حيث أنه جعل لكل حديث موضعا واحدا يليق به جمع فيه طرقه التي ارتضاها وأورد فيه أسانيده المتعددة وألفاظه المختلفة فيسهل على الطالب النظر في وجهه واستثمارها ويحصل له الثقة بجميع ما أورده مسلم من طرقه بخلاف البخاري
وعن مكي بن عبدان قال : سمعت مسلما يقول : لو أن أهل الحديث يكتبون مائتي سنة الحديث فمدارهم على هذا المسند يعني : صحيحه وقال : صنفت هذا المسند من ثلاثمائة ألف حديث مسموعة
قال ابن الصلاح : شرط مسلم في صحيحه أن يكون الحديث متصل الإسناد بنقل الثقة عن الثقة من أوله إلى منتهاه سالما من الشذوذ والعلة قال : وهذا حد الصحيح وكم من ( 1 / 556 ) حديث صحيح على شرط مسلم وليس بصحيح على شرط البخاري لكون الرواة عنده ممن اجتمعت فيه الشروط المعتبرة ولم يثبت عند البخاري ذلك فيهم
وعدد من احتج بهم مسلم في الصحيح ولم يحتج بهم البخاري ستمائة وخمسة وعشرون شيخا
وروى عن مسلم أن كتابه أربعة آلاف حديث أصول دون المكررات وبالمكررات سبعة آلاف ومائتان وخمسة وسبعون حديثا ثم إن مسلما رتب كتابه على الأبواب ولكنه لم يذكر تراجم الأبواب وقد ترجم جماعة أبوابه وذكر مسلم في أول مقدمة صحيحه أنه قسم الأحاديث ثلاثة أقسام :
الأول : ما رواه الحفاظ المتقنون
الثاني : ما رواه المستورون المتوسطون في الحفظ والإتقان
الثالث : ما رواه الضعفاء المتروكون
فاختلف العلماء في مراده بهذا التقسيم
وقال ابن عساكر في الأشراف : أنه رتب كتابه على قسمين وقصدان يذكر في الأول : أحاديث أهل الثقة والإتقان
وفي الثاني : أحاديث أهل الستر والصدق الذين لو يبلغوا درجة المثبتين فحال حلول المنية بينه وبين هذه الأمنية فمات قبل إتمام كتابه واستيعاب تراجمه وأبوابه غير أن كتابه مع إعوازه اشتهر وسار صيته في الآفاق وانتشر . انتهى
ولم يذكر القسم الثالث
ثم إن جماعة من الحفاظ استدركوا على صحيح مسلم وصنفوا كتبا لأن هؤلاء تأخروا عنه وأدركوا الأسانيد العالية وفيهم من أدرك بعض شيوخ مسلم فخرجوا أحاديثه
قال الشيخ أبو عمرو : وهذه الكتب المخرجة تلتحق بصحيح مسلم في أن لها سمة الصحيح وإن لم تلتحق به في خصائصه كلها
ويستفاد من مخرجاتهم ثلاث فوائد : علو الإسناد وزيادة قوة الحديث بكثرة طرقه وزيادة ألفاظ صحيحة
ومن هذه الكتب المخرجة على صحيح مسلم :
تخريج أبي جعفر : أحمد بن حمدان بن علي النيسابوري
المتوفى : سنة 311 ، إحدى عشرة وثلاثمائة
وتخريج أبي نصر : محمد بن محمد الطوسي الشافعي
المتوفى : سنة 344 ، أربع وأربعين وثلاثمائة
والمسند الصحيح لأبي بكر : محمد بن محمد النيسابوري الأسفرائني الحافظ وهو متقدم يشارك مسلما في أكثر شيوخه
ومات : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين
ومختصر المسند الصحيح على مسلم للحافظ أبي عوانة : يعقوب بن إسحاق الأسفرائني
المتوفى : سنة 316 ، ست عشرة وثلاثمائة روى فيه عن يونس بن عبد الأعلى ( 1 / 557 ) وغيره من شيوخ مسلم
وتخريج أبي حامد : أحمد بن محمد الشازكي الفقيه الشافعي الهروي
المتوفى : سنة 355 ، خمس وخمسين وثلاثمائة يروي عن أبي يعلى الموصلي
والمسند الصحيح لأبي بكر : محمد بن عبد الله الجوزقي النيسابوري الشافعي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة
والمسند المستخرج على مسلم للحافظ أبي نعيم : أحمد بن عبد الله الأصفهاني
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
والمخرج على صحيح مسلم لأبي الوليد : حسان بن محمد القرشي الفقيه الشافعي
المتوفى : سنة 439 ، تسع وثلاثين وأربعمائة
ومنهم من استدرك على البخاري ومسلم
ومن هذا القبيل كتاب الدار قطني المسمى ( بالاستدراكات والتتبع ) وذلك في مائتي حديث مما في الكتابين
وكتاب أبي مسعود الدمشقي
ولأبي علي الغساني في كتابه ( تقييد المهمل ) في جزء العلل منه استدراك أكثره على الرواة عنهما وفيه ما يلزمهما
قال النووي : وقد أجبت عن كل ذلك أو أكثره . انتهى نقلا من شرحه ملخصا
ولصحيح مسلم أيضا شروح كثيرة منها :
شرح الإمام الحافظ أبي زكريا : يحيى بن شرف النووي الشافعي
المتوفى : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة وهو شرح متوسط مفيد سماه ( المنهاج في شرح مسلم بن الحجاج ) قال : ولولا ضعف الهمم وقلة الراغبين لبسطته فبلغت به ما يزيد على مائة من المجلدات لكني اقتصر على التوسط . انتهى وهو يكون في مجلدين أو ثلاث غالبا
ومختصر هذا الشرح للشيخ شمس الدين : محمد بن يوسف القونوي الحنفي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
وشرح القاضي : عياض بن موسى اليحصبي المالكي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة سماه ( الإكمال في شرح مسلم )
كمل به المعلم للمازري وهو شرح أبي عبد الله : محمد بن علي المارزي
المتوفى : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة وسماه ( المعلم بفوائد كتاب مسلم )
وشرح أبي العباس : أحمد بن عمر بن إبراهيم القرطبي
المتوفى : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة وهو شرح على مختصره له ذكر فيه أنه لما لخصه ورتبه وبوبه شرح غريبه ونبه على نكت من إعرابه وعلى وجوه الاستدلال بأحاديثه وسماه ( المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم ) أول الشرح : ( الحمد لله كما وجب لكبريائه وجلاله 000 الخ )
ومنها : شرح الإمام أبي عبد الله : محمد بن خليفة الوشتاني الآبي المالكي
المتوفى : سنة 827 ، سبع وعشرين وثمانمائة وهو كبير في أربع مجلدات أوله : ( الحمد لله العظيم سلطانه 000 الخ ) سماه ( إكمال إكمال المعلم ) ذكر فيه أنه ضمنه كتب شراحه الأربعة المازري وعياض والقرطبي والنووي مع زيادات مكملة وتنبيه ونقل عن شيخه أبي عبد الله : محمد بن عرفة أنه قال : ( 1 / 558 ) ما يشق علي فهم شيء كما يشق من كلام عياض في بعض مواضع من الإكمال ولما دار أسماء هؤلاء الشراح كثيرا أشار بالميم إلى المازري والعين إلى عياض والطاء إلى القرطبي والدال لمحيي الدين النووي ولفظ الشيخ إلى شيخه ابن عرفة
ومنها : شرح عماد الدين : عبد الرحمن بن عبد العلي المصري المتوفى : سنة 624
وشرح غريبه للإمام : عبد الغافر بن إسماعيل الفارسي المتوفى : سنة 529 ، تسع وعشرين وخمسمائة سماه ( المفهم في شرح غريب مسلم )
وشرح شمس الدين أبي المظفر : يوسف بن قز أوغلي سبط بن الجوزي المتوفى : 654 ، أربع وخمسين وستمائة
وشرح أبي الفرج : عيسى بن مسعود الزواوي
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة وهو شرح كبير في خمس مجلدات جمع من المعلم والإكمال والمفهم والمنهاج
وشرح القاضي زين الدين : زكريا بن محمد الأنصاري الشافعي المتوفى : سنة 926 ، تسع وعشرين وتسعمائة ذكره الشعراني وقال : غالب مسودته بخطي
وشرح الشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة سماه ( الديباج على صحيح مسلم بن الحجاج
وشرح الإمام قوام السنة أبي القاسم : إسماعيل بن محمد الأصفهاني الحافظ المتوفى : سنة 535 ، خمس وثلاثين وخمسمائة
وشرح الشيخ تقي الدين : أبي بكر بن محمد الحصني الدمشقي الشافعي المتوفى : سنة 829 ، تسع وعشرين وثمانمائة
وشرح الشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمد الخطيب القسطلاني الشافعي
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة وسماه ( منهاج الابتهاج بشرح مسلم بن الحجاج ) بلغ إلى نحو نصفه في ثمانية أجزاء كبار
وشرح مولانا : علي القاري الهروي نزيل مكة المكرمة المتوفى : سنة 1016 ، ست عشرة وألف أربع مجلدات
وشرح زوايد مسلم على البخاري لسراج الدين : عمر بن علي بن الملقن الشافعي المتوفى : سنة أربع وثمانمائة وهو كبير في أربع مجلدات
ولصحيح مسلم مختصرات منها :
مختصر أبي الفضل : محمد بن عبد الله المريسي
المتوفى : سنة 655 ، خمس وخمسين وستمائة
ومختصر الإمام الحافظ زكي الدين : عبد العظيم بن عبد القوي المنذري
المتوفى : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة
وشرح هذا المختصر : لعثمان بن عبد الملك الكردي المصري المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
وشرحه أيضا : لمحمد بن أحمد الأسنوي
المتوفى : سنة 763 ، ثلاث وستين وسبعمائة
وعلى ( مسلم ) كتاب :
لمحمد بن عباد الخلاطي الحنفي
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
وأسماء رجاله : لأبي بكر : أحمد بن علي الأصفهاني
المتوفى : سنة 279 ، تسع وسبعين ومائتين . ( 1 / 559 )

الجامع الصحيح
للإمام الحافظ أبي عيسى : محمد بن عيسى الترمذي
المتوفى : سنة 279 ، تسع وسبعين ومائتين
وهو ثالث الكتب الستة في الحديث
نقل عن الترمذي أنه قال : صنفت هذا الكتاب فعرضته على علماء الحجاز والعراق وخراسان فرضوا به ومن كان في بيته فكأنما في بيته نبي يتكلم وقد اشتهر بالنسبة إلى مؤلفه فيقال : جامع الترمذي ويقال له : السنن أيضا والأول أكثر
وله شروح منها :
شرح الحافظ أبي بكر : محمد بن عبد الله الإشبيلي المعروف : بابن العربي المالكي
المتوفى : سنة 546 ، ست وأربعين وخمسمائة
سماه : ( عارضة الأحوذي في شرح الترمذي )
وشرح الحافظ أبي الفتح : محمد بن محمد بن سيد الناس اليعمري الشافعي
المتوفى : سنة 743 ، أربع وثلاثين وسبعمائة بلغ فيه إلى دون ثلثي الجامع في نحو عشر مجلدات ولم يتم ولو اقتصر على فن الحديث لكان تماما
ثم كمله الحافظ زين الدين : عبد الرحيم بن حسين العراقي المتوفى : سنة 806 ، ست وثمانمائة
وشرح زوائده على الصحيحين وأبي داود لسراج الدين : عمر بن علي بن الملقن المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
ومنها : شرح سراج الدين : عمر بن رسلان البلقيني الشافعي
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة كتب منه قطعة ولم يكمله وسماه : ( العرف الشذي على جامع الترمذي )
وشرح : زين الدين : عبد الرحمن بن أحمد بن النقيب الحنبلي
المتوفى : سنة 000 ، وهو في نحو عشرين مجلدا وقد احترق في الفتنة
وشرح : جلال الدين السيوطي
سماه : ( قوت المغتذي على جامع الترمذي )
وشرح : الحافظ زين الدين : عبد الرحمن بن أحمد بن رجب الحنبلي
المتوفى : سنة 795 ، خمس وتسعين وسبعمائة
وله مختصرات منها :
( مختصر الجامع )
لنجم الدين : محمد بن عقيل البالسي الشافعي
المتوفى : سنة 729 ، تسع وعشرين وسبعمائة
ومختصر الجامع أيضا :
لنجم الدين : سليمان بن عبد القوي الطوفي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
ومائة حديث منتقاة منه طوال :
للحافظ صلاح الدين : خليل بن كيكلدي العلائي . ( 1 / 560 )

جامع الصغار
وهو : اسم أحكام الصغار الذي سبق ذكره في الألف

الجامع الصغير من حديث البشير النذير
للشيخ الحافظ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وهو مجلد
لخصه من : كتابه ( جمع الجوامع )
مرتبا على : الحروف
ذكر فيه : أنه اقتصر على الأحاديث الوجيزة وبالغ في تحرير التخريج وصان عما تفرد به وضاع أو كذاب ففاق بذلك الكتب المؤلفة في هذا النوع واشتهر
وهذه رموزه :
خ : للبخاري
م : لمسلم
ق : لهما
د : لأبي داود
ت : للترمذي
ن : للنسائي
ه : لابن ماجة

4 - : لهؤلاء الأربعة

3 - : لهم إلا ابن ماجة
حم : لأحمد في مسنده
عم : لابنه في ( زوائده )
ك : للحاكم فإن كان في ( مستدركه ) أطلق وإلا بينه
خد : للبخاري في ( الأدب )
تخ : له في ( التاريخ )
حبه : لابن حبان في ( صحيحه )
طب : للطبراني في ( الكبير )
طس : له في ( الأوسط )
طص : له في ( الصغير )
ص : لسعيد بن منصور في ( سننه )
ش : لابن أبي شيبة
عب : لعبد الرزاق في ( الجامع )
ع : لأبي يعلى في ( مسنده )
قط : للدار قطني فإن كان في ( سننه ) أطلق وإلا بينه
فر : للديلمي في ( مسند الفردوس )
حل : لأبي نعيم في ( الحلية )
هب : للبيهقي في ( شعب الإيمان )
هق : له في ( السنن )
عد : لابن عدي في ( الكامل )
عق : للعقيلي في ( الضعفاء )
خط : للخطيب فإن كان له في ( التاريخ ) أطلق وإلا بين
وذكر في آخره : أنه فرغ من تأليفه في : 18 ربيع الأول سنة 907 سبع وتسعمائة
وربما أورد فيه : الأحاديث الضعيفة والمدخولة
ثم ذيله :
في مجلد آخر
وسماه : ( زيادة الجامع الصغير )
رموزه كرموزه وترتيبه كترتيبه وحجمه كحجمه
وللأصل شروح منها :
شرح : الشيخ شمس الدين : محمد بن العلقمي الشافعي تلميذ المصنف
المتوفى : سنة 929 ، تسع وعشرين وتسعمائة
وهو : شرح بالقول
في : مجلدين
وسماه : ( الكوكب المنير )
لكنه قد يترك أحاديث بلا شرح لكونها غير محتاجة إليه
قال : حيث أقول شيخنا : فمرادي المصنف
وحيث أقول : في الحديث علامة الصحبة أو الحسن فمن تصحيح المؤلف برمز صورته : صح أو خ بخطه
وحيث أقول : وكتبا فالمراد بهما : السيد الشريف : يوسف الأرسوفي وابن مغلتاي
وشرح : الشيخ شهاب الدين أبي العباس : أحمد بن محمد المتبولي الشافعي
المتوفى : سنة 1003
وسماه : ( بالاستدراك النضير على الجامع الصغير )
أوله : ( الحمد لله شارح صدور أهل السنة . . . الخ )
ذكر فيه : أن ابن العلقمي أطال فيما لا يحتاج إليه
واختصر فيما يحتاج بل ترك أحاديث فشرحها مفصلا
وقدم مقدمة في أصول الحديث :
في مجلد
وشرح : الشيخ شمس الدين : محمد زين الدين المدعو : بعبد الرؤوف المناوي الشافعي
المتوفى تقريبا : سنة 1030 ، ثلاثين وألف ( 1031 )
شرح أولا : بالقول كابن العلقمي
فاستحسنه المغاربة فالتمسوا منه أن يمزجه فاستأنف العمل
وصنف : شرحا كبيرا ممزوجا
في مجلدات
وسماه : ( فيض القدير )
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الإنسان هو الجامع الصغير . . . الخ )
قال : ويليق أن يدعى بالبدر المنير
وذكر أن مراده :
من القاضي هو : البيضاوي
ومن العراقي هو : الزين
ومن جدي هو القاضي : يحيى المناوي
ثم اختصره :
بعضهم
وسماه : ( التيسير )
أوله : ( الحمد لله الذي علمنا من تأويل الأحاديث . . . الخ )
وللشيخ العلامة : علي بن حسام الدين الهندي الشهير : بالمتقي
المتوفى : سنة 977 ، سبع وسبعين وتسعمائة تقريبا
مرتب الأصل والذيل معا : على أبواب وفصول
ثم رتب الكتاب : على الحروف كجامع الأصول
سماه : ( منهاج العمال في سنن الأقوال )
أوله : ( الحمد لله الذي ميز الإنسان بقريحة مستقيمة . . . الخ )
وله ترتيب : ( الجامع الكبير ) يعني : ( جمع الجوامع ) وسيأتي
وشرح : مولانا نور الدين : علي القاري نزيل مكة المكرمة ( 1 / 563 )

الجامع الصغير في الفروع
للإمام المجتهد : محمد بن الحسن الشيباني الحنفي
المتوفى : سنة 187 ، سبع وثمانين ومائة
وهو كتاب قديم مبارك
مشتمل على : ألف وخمسمائة واثنتين وثلاثين مسألة كما قال البزدوي
وذكر الاختلاف : في مائة وسبعين مسألة ولم يذكر : القياس والاستحسان إلا في مسألتين
والمشايخ يعظمونه حتى قالوا : لا يصلح المرء للفتوى ولا للقضاء إلا إذا علم مسائله
قال الإمام شمس الأئمة أبو بكر : محمد بن أحمد بن أبي بكر سهل السرخسي الحنفي
المتوفى : سنة 490 ، تسعين وأربعمائة في شرحه للجامع الصغير كان سبب تأليف محمد : أنه لما فرغ من تصنيف الكتب طلب منه أبو يوسف أن يؤلف كتابا يجمع فيه ما حفظ عنه مما رواه له عن أبي حنيفة فجمع ثم عرضه عليه فقال : نعما حفظ عني أبو عبد الله إلا أنه أخطأ في ثلاث مسائل فقال محمد : أنا ما أخطأت ولكنك نسيت الرواية
وذكر علي القمي : أن أبا يوسف مع جلالة قدره كان لا يفارق هذا الكتاب في حضر ولا سفر
وكان علي الرازي يقول : من فهم هذا الكتاب فهو أفهم أصحابنا ومن حفظه كان أحفظ أصحابنا وأن المتقدمين من مشايخنا كانوا لا يقلدون أحد القضاء حتى يمتحنوه فإن حفظه قلدوه القضاء وإلا أمروه بالحفظ وكان شيخنا يقول : أن أكثر مسائله مذكورة في المبسوط وهذا لأن مسائل هذا الكتاب تنقسم ثلاثة أقسام :
قسم لا يوجد لها رواية إلا هاهنا
وقسم يوجد ذكرها في الكتب ولكن لم ينص فيها أن الجواب قول أبي حنيفة أم غيره وقد نص هاهنا في جواب كل فصل على قول أبي حنيفة رحمه الله تعالى
وقسم ذكرها أعادها هنا بلفظ آخر واستفيد من تغيير اللفظ فائدة لم تكن مستفادة باللفظ المذكور في الكتب قال : ومراده بالقسم الثالث ما ذكره الفقيه : أبو جعفر الهندواني في مصنف سماه : ( كشف الغوامض ) . انتهى
وقال الشيخ الإمام : الحسن بن منصور الأوزجندي الفرغاني الحنفي المشهور : بقاضيخان
المتوفى : سنة 592 ، اثنتين وتسعين وخمسمائة في شرحه للجامع الصغير واختلفوا في مصنفه قال بعضهم : هو من تأليف أبي يوسف ومحمد وقال بعضهم : هو من تأليف محمد فإنه حين فرغ من تصنيف المبسوط أمره أبو يوسف أن يصنف كتابا ويروي عنه فصنف ولم يرتب مسائله وإنما رتبه أبو عبد الله : الحسن بن أحمد الزعفراني الفقيه الحنفي
المتوفى : سنة عشر وستمائة تقريبا . انتهى
وله شروح كثيرة منها :
شرح الإمام أبي جعفر : أحمد بن محمد الطحاوي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة
وشرح الإمام أبي بكر : أحمد بن علي المعروف : بالجصاص الرازي المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
وشرح أبي عمرو : أحمد بن محمد الطبري المتوفى : سنة 340 ، أربعين وثلاثمائة
وشرح الإمام أبي بكر : أحمد بن علي المعروف : بالظهير البلخي
المتوفى : سنة 553 ، ثلاث وخمسين وخمسمائة
وشرح الإمام : حسين بن محمد المعروف : بالنجم المتوفى : سنة 580 ، ثمانين وخمسمائة تقريبا أتمه بمكة المكرمة
وشرح صدر القضاة الإمام العالم
وشرح تاج الدين : عبد الغفار بن لقمان الكردري
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة نحا فيه نحو شرح الجامع الكبير يذكر لكل باب أصلا ثم يخرج عليه المسائل
وشرح الإمام ظهير الدين : أحمد بن إسماعيل التمرتاشي الحنفي
وشرح الإمام قوام الدين : أحمد بن عبد الرشيد البخاري
وشرح محمد بن علي المعروف : بعبدك الجرجاني
المتوفى : سنة 347 ، سبع وأربعين وثلاثمائة
وشرح القاضي : مسعود بن حسين اليزدي
المتوفى : سنة 571 ، إحدى وسبعين وخمسمائة سماه : ( التقسيم والتشجير في شرح الجامع الصغير )
وشرح الإمام : أبي الأزهر الخجندي
المتوفى : سنة 500 ، خمسمائة تقريبا وهو على ترتيب الزعفراني
وشرح المرتب أيضا لأبي القاسم : علي بن بندار الرازي الحنفي المتوفى : سنة 474
وشرح حفيده أبي سعيد : مطهر بن حسن اليزدي
وهو في مجلدين : ( سماه التهذيب ) فرغ من تأليفه في جمادى الأولى سنة 559 ، تسع وخمسين
وشرح أبي محمد بن العدي المصري
وشرح جمال الدين : عبد الله بن يوسف المعروف : بابن هشام النحوي المتوفى : سنة 763 ، ثلاث وستين وسبعمائة
وشرح الإمام فخر الإسلام : علي بن محمد البزدوي المتوفى : سنة 482 ، اثنتين وثمانين وأربعمائة
وشرح الإمام أبي نصر : أحمد بن محمد العتابي البخاري المتوفى : سنة 586 ، ست وثمانين وخمسمائة أوله : ( الحمد لله الموجود بذاته 000 الخ )
وشرح الإمام أبي الليث : نصر بن محمد السمرقندي
المتوفى : سنة 373 ، ثلاث وسبعين وثلاثمائة ذكره ابن الملك في شرح المجمع
وترتيب الجامع الصغير للإمام القاضي أبي طاهر : محمد بن محمد الدباس البغدادي
ثم إن الفقيه : أحمد بن عبد الله بن محمود تلميذه كتبه عنه ببغداد في داره وقرأه عليه في شهور سنة 322 ، اثنتين وعشرين وثلاثمائة
وعلى هذا المرتب كتاب للصدر الشهيد حسام الدين : عمر بن عبد العزيز بن مازه
المتوفى شهيدا : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة أوله : ( الحمد لله رب العالمين 000 الخ )
ذكر أن مسائل هذا الكتاب من أمهات مسائل أصحابنا فسأله بعض إخوانه أن يذكر كل مسألة من مسائله على الترتيب الذي رتبه القاضي أبو طاهر فأجاب : فذكر بحذف الزوائد وهو المعروف : ( بجامع الصدر الشهيد ) ثم سأله من لم يكفه هذا أن يزيد فيه الروايات والأحاديث وشيئا من المعاني فأجاب
ولأبي بكر : محمد بن أحمد بن عمر فوائد الجامع الصغير للصدر الشهيد كتبها مبينا ما استبهم من مبانيها وموضحا ما استعجم من معانيها أوله : ( حامدا لله تعالى على بلوغ نعمائه 000 الخ )
وعلى جامع الصدر شروح أيضا منها :
شرح الشيخ بدر الدين : عمر بن عبد الكريم الورسكي
المتوفى : سنة 594 ، أربع وتسعين وخمسمائة
وشرح الإمام أبي نصر : أحمد بن منصور الإسبيجابي
المتوفى تقريبا : سنة 500 ، خمسمائة
وشرح الشيخ علاء الدين : علي السمرقندي
ومرتب الشيخ الإمام أبي المعين : ميمون بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 508 ، ثمان وخمسمائة
وللإمام صدر الإسلام : أبي اليسر البزدوي المتوفى : سنة 493 ، ثلاث وتسعين وأربعمائة
وللإمام شمس الأئمة : الحلواني
وللإمام : أبي جعفر الهنداواني
وللقاضي : ظهير الدين
ولأبي الفضل الكرماني
وشرح الشيخ جمال الدين : محمود بن عبد السيد الحصيري الحنفي المتوفى : سنة 636 ، ست وثلاثين وستمائة
ومنها :
مرتب أبي الحسن : عبيد الله بن حسين بن دلال الكرخي
المتوفى : سنة 340 ، أربعين وثلاثمائة
ومرتب أبي سعيد : عبد الرحمن بن محمد الغزي
المتوفى : سنة 374 ، أربع وسبعين وثلاثمائة
ومرتب أبي عبد الله : محمد بن عيسى بن عبد الله المعروف : بابن أبي موسى المتوفى : سنة 334 ، أربع وثلاثين وثلاثمائة
وفي الحقائق أن لصاحب المحيط وللإمام المحبوبي وللأفطس جوامع مرتبة أيضا وأكثر هذه الشروح المذكورة تصرفات على الأصل بنوع من تغيير أو ترتيب أو زيادة كما هو دأب القدماء في شروحهم
وللجامع الصغير منظومات منها :
نظم الشيخ الإمام شمس الدين : أحمد بن محمد بن أحمد العقيلي البخاري المتوفى : سنة 657 ، سبع وخمسين وستمائة
ونظم الشيخ الإمام نجم الدين أبي حفص : عمر بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 537 ، سبع وثلاثين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله القديم الباري 000 الخ ) ذكر في أوله قصيدة رائية في العقائد إلى إحدى وثمانين بيتا
ونظم محمد بن محمد القباوي
المتوفى تقريبا : سنة 726 ، ست وعشرين وسبعمائة
ونظم الشيخ بدر الدين أبي نصر : محمود ( مسعود ) بن أبي بكر الفراهي
وسماه : ( لمعة البدر ) أتمه في 17 جمادى الآخرة سنة 617 ، سبع عشرة وستمائة
أوله : ( الحمد لله مزكي الشمس والقمر 000 الخ )
وشرح هذا المنظوم لعلاء الدين : محمد بن عبد الرحمن الخجندي
أوله : ( الحمد لله الذي تفرد بالبقاء والقدم 000 الخ ) سماه : ( ضوء اللمعة ) . ( 1 / 564 )

الجامع الصغير في فروع الحنابلة
للقاضي أبي يعلى : محمد بن الحسين بن محمد بن خلف البغدادي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة

الجامع الصغير في النحو
لجمال الدين : عبد الله بن يوسف بن هشام النحوي
المتوفى : سنة 763 ، ثلاث وستين وسبعمائة
وعليه شرح عظيم مفيد للشيخ الأديب : إسماعيل بن إبراهيم العلوي الزبيدي
في مجلدين

الجامع الصغير في النحو أيضا
للشيخ شمس الدين : محمد بن أشرف الكلائي بتشديد اللام
وهو مختصر مرتب على مقدمة وعشرة أبواب وخاتمة
أوله : ( الحمد لله الملك القدير 000 الخ )
ذكر أنه بدأ في 25 محرم سنة 772 ، اثنتين وسبعين وسبعمائة
وأتمه في أربعة وثمانين يوما

الجامع الصغير في الحديث
للإمام أبي عبد الله : محمد بن إسماعيل البخاري
المتوفى : سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
يرويه عنه : عبد الله بن محمد الأشقر وهو من تصانيفه الموجودة ذكره ابن حجر . ( 1 / 565 )

الجامع الصغير في أحكام النجوم
لمحيي الدين أبي الشكر المغربي : يحيى بن محمد
المتوفى : سنة 272

جامع العبر

جامع العلم
جامع بيان العلم وآدابه لابن عبد البر

جامع العلوم والحكم في شرح أربعين حديثا من جوامع الكلم
وهو من شروح الأربعين النووية سبق ذكره

جامع العلوم
لابن شبيب الحراني الحنبلي نجم الدين : أحمد بن حمدان بن شبيب
المتوفى : سنة 695 ، خمس وتسعين وستمائة

جامع العلوم
فارسي للإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
وهو مجلد متوسط مشتمل على أربعين علما
أوله : ( الحمد لله الذي أنشأنا بتصريفه 000 الخ )
ألفه للسلطان علاء الدين : تكش الخوارزمي
وهو كتاب مفيد جدا

جامع العلوم
فارسي
للسيد جلال الدين البخاري : محمد بن أحمد بن عمر العيدي
المتوفى : سنة 668
أوله : ( حمد وسباس حضرت مقدس باشاهي را )

جامع الغرض في حفظ الصحة ودفع المرض
لامين الدولة والدين أبي الفرج : يعقوب بن إسحاق الحكيم المعروف : بابن القف المسيحي الملكي من نصارى كرك المتطبب
المتوفى : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة
أوله : ( الحمد لله مقدس الصفات 000 الخ )
وهو مختصر مشتمل على ستين فصلا

جامع الفتاوى
للسيد الإمام ناصر الدين أبي القاسم : محمد بن يوسف السمرقندي الحنفي
المتوفى : سنة 556 ، ست وخمسين وخمسمائة
وهو كتاب مفيد معتبر

جامع الفتاوي
للشيخ : قرق أمره الحميدي الحنفي
المتوفى : سنة 880 ، ثمانين وثمانمائة تقريبا ( 860 )
هو مختصر أوله : ( الحمد لله على من أنعم من علم الشرائع 000 الخ )
ذكر فيه أنه استصفى المهمات من المنية والقنية والغنية وجامع الفصولين والبزازي والواقعات والإيضاح وقاضيخان وغير ذلك لكنه ليس كسميه في الاعتبار
ومنتخبه المسمى : ( بتحفة الأحباب ) للشيخ : عبد المجيد بن نصوح أوله : ( الحمد لله الذي أنعم علينا 000 الخ )
وهو على عشرة أبواب في كل منها عشرة فصول وكل منها مشتمل على عشرة مسائل فرغ من تأليفه في جمادى الآخرة سنة 957 ، سبع وخمسين وتسعمائة . ( 1 / 566 )

جامع الفرس في اللغة
مختصر مفسر بالتركية
لمصطفى بن محمد بن يوسف الأينه كولي
وهو على ثلاثة أقسام :
الأول : في الأسماء
الثاني : في المصادر
الثالث : في القواعد
أوله : ( الحمد لله الذي أبرز بالعلم بهجة رياض الشرع 000 الخ ) ولابن كمال باشا

جامع الفروع
وهو المشهور : بفروع ابن الحداد
يأتي في الفاء

جامع الفصولين في الفروع
مجلد لشيخ بدر الدين : محمود بن إسرائيل الشهير : بابن قاضي سماونه الحنفي
المتوفى : سنة 823 ، ثلاث وعشرين وثمانمائة
وهو كتاب مشهور متداول في أيدي الحكام والمفتين لكونه في المعاملات خاصة
جمع فيه بين فصول العمادي وفصول الأسروشني وأحاط وأجاد
أوله : ( الحمد لله الذي علا شأن الشريعة 000 الخ )
ذكر فيه أنه جمع بينهما ولم يترك شيئا من مسائلهما عمدا إلا ما تكرر منها وترك فرائض العمادي لغنى عنه بالسراجي يعني : الفرائض لسراج الدين السجاوندي وأوجز عبارتهما وضم إليهما ما تيسر له من الخلاصة والكافي ولطائف الإشارات وغيرها
وأثبت ما سنح له من النكت والفوائد وجعله أربعين فصلا فصار حجمه قريبا من ربع حجمهما وحصل به الغنية عن الأصلين
وذكر أنه شرع في تأليفه : في جمادى الأولى من شهور سنة 813 ، ثلاث عشرة وثمانمائة وختمه في 28 صفر سنة 814 ، أربع عشرة وثمانمائة
وله فيه أسئلة واعتراضات على الفقهاء أجاب عنها صاحب مشتمل الأحكام كما ذكره في أول تأليفه المسمى ( بفرائد اللآلي ) وأجاب أيضا الشيخ : سليمان بن علي القراماني
المتوفى : سنة 924 ، أربع وعشرين وتسعمائة وعدة الأجوبة ثلاثمائة وثمانون جوابا
وكذا الفقيه العلامة زين الدين : إبراهيم بن نجيم المصري المتوفى : سنة 960 ، ستين وتسعمائة في تعليقته عليه
ورتب المولى : محمد بن أحمد المعروف : بنشانجي زاده
المتوفى : سنة 1031 ، إحدى وثلاثين وألف مسائله وتصرف فيه بزيادة ونقص وإبرام ونقض وسماه : ( نور العين في إصلاح جامع الفصولين )
أوله : ( الحمد لله على توالي عوالي نواله 000 الخ )
ذكر أنه لما ابتلي بالقضاء وجده انفع الكتب لهم واجمع لمسائل الدعاوى غير أنه مشتمل على التكرار والإطناب بذكر غير المهم مع ما فيه من الخلط والخبط خصوصا في فصل دعاوى الخارج وذي اليد فهذبه عن المكرر والحشو وغير ترتيبه فقدم وأخر
وزاد في أكثر المواضع مسائل وميز أسامي المنقول عنه بالحمرة ولم يرمز للفرق بين الزيادة والأصل وأجاب بما لاح له عن اعتراضاته على السلف وبدل ما ذكره في فصول ألفاظ الكفر لقلة مسائله
وكون ترتيبه على غير صواب رسالة لطيفة كان قد حررها سابقا مذيلة بأصول عقائد أهل السنة
فأوردها في الفصل الأربعين وهو آخر الفصول
مشتملا على مقدمة وعشرة أبواب وخاتمة
هذا والأصل هو المتداول مع ما فيه من الخلل والزلل . ( 1 / 569 )

جامع الفضائل وقامع الرذائل
مختصر
للشيخ الفاضل القدوة الشهير : بمحمود أفندي الإسكداري
المتوفى : سنة 1039 ، تسع وثلاثين وألف
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم 000 الخ )
رتب على ثلاثة أبواب :
الأول : في أحوال العامة والفضائل المهمة
الثاني : في أخلاق النفس وطريق إصلاحها
الثالث : في كيفية السلوك والمعارف الإلهية

جامع ( جوامع ) الفقه المعروف ( بالفتاوى العتابية )
لأبي نصر : أحمد بن محمد العتابي البخاري الحنفي
المتوفى : سنة 586 ، ست وثمانين وخمسمائة
وهو كبير
في أربع مجلدات

جامع الفنون وسلوة المحزون
لأبي شبيب الحراني الحنبلي
ويقال له : جامع العلوم المار ذكره آنفا

جامع الفوائد
فارسي
ليوسف بن محمد الطبيب المشهور : بيوسفي
أوله : ( حمد نامحدود حكيمي راكه 000 الخ )
وهو مشتمل على شرح علاج الأمراض

الجامع الكبير في الفروع
للإمام المجتهد أبي عبد الله : محمد بن الحسن الشيباني الحنفي
المتوفى : سنة 187 ، سبع وثمانين ومائة
قال الشيخ : أكمل الدين : هو كاسمه لجلائل مسائل الفقه جامع كبير قد اشتمل على عيون الروايات ومتون الدرايات بحيث كاد أن يكون معجزا ولتمام لطائف الفقه منجزا شهد بذلك بعد إنفاد العمر فيه داروه ولا يكاد يلم بشيء من ذلك عاروه
ولذلك امتدت أعناق ذوي التحقيق نحو تحقيقه واشتدت رغباتهم في الاعتناء بحلى لفظه وتطبيقه وكتبوا له شروحا وجعلوه مبينا مشروحا . انتهى
منها :
شرح الفقيه أبي الليث : نصر بن أحمد السمرقندي الحنفي
المتوفى : سنة 373 ، ثلاث وسبعين وثلاثمائة
وشرح فخر الإسلام : علي بن محمد البزدوي المتوفى : سنة 482 ، اثنتين وثمانين وأربعمائة
وشرح القاضي أبي زيد : عبيد الله بن عمر الدبوسي
المتوفى : سنة 432 ، اثنتين وثلاثين وأربعمائة
وشرح الإمام برهان الدين : محمود بن أحمد صاحب المحيط
وشرح شمس الأئمة : أبي محمد بن عبد العزيز شمس الأئمة : عبد العزيز بن أحمد الحلواني
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
وشرح شمس الأئمة : محمد بن أحمد بن أبي سهل السرخسي
المتوفى : سنة 438 ، ثلاث وثمان وأربعمائة
وشرح محمد بن علي الشهير : بابن عبدك الجرجاني
المتوفى : سنة 347 ، سبع وأربعين وثلاثمائة
وشرحا السيد الإمام جمال الدين : محمود بن أحمد البخاري المعروف : بالحصيري
المتوفى : سنة 636 ، ست وثلاثين وستمائة
أحدهما : مختصره الذي زاد فيه على ما في الجامع العالمي زهاء ألف وستمائة وثلاثين من المسائل وكثيرا من القواعد الحسابية
وهو في مجلدين
أوله : ( الحمد لله شارع الأحكام . . . الخ )
بالغ في الإيضاح بالنظائر والشواهد وإيراد الفروق وتصحيح الحسابيات أوجز العبارات تسهيلا للحفظ
وثانيهما : المطول الذي بلغ في الجمع والتحقيق الغاية
وهو المسمى : ( بالتحرير في شرح الجامع الكبير )
وهو في ثمان مجلدات
ألفه : حين قرأ عليه عبد الملك المعظم : عيسى بن أبي بكر الأيوبي صاحب الشام
المتوفى : سنة 624 ، أربع وعشرين وستمائة
وللملك المعظم المزبور شرح ( الجامع الكبير ) أيضا
وكان عادته أن يعطي مائة دينار لمن يحفظ الجامع الكبير وخمسين دينار لمن يحفظ الجامع الصغير
ومنها : شرح الإمام أبي نصر : أحمد بن محمد بن عمر العتابي البخاري
المتوفى : سنة 586 ، ست وثمانين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي تكفل من توكل عليه 000 الخ )
وله الجامع الكبير أيضا
ومنها شرح الإمام أبي بكر : أحمد بن علي المعروف : بالجصاص الرازي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
وشرح الإمام افتخار الدين : عبد المطلب بن الفضل الهاشمي الحلبي
المتوفى : سنة 616 ، ست عشرة وستمائة
وهو شرح ممزوج وسط
أوله : ( الحمد لله الذي نور قلوب العلماء بمصابيح الحكم . . . الخ )
وشرح الإمام أبي جعفر : أحمد بن محمد الطحاوي
المتوفى : سنة 371 ، إحدى وسبعين وثلاثمائة
وشرح أبي عمرو : أحمد بن محمد الطبري الحنفي
المتوفى : سنة 340 ، أربعين وثلاثمائة
وشرح أبي عبد الله : محمد بن يحيى الجرجاني الفقيه
المتوفى : سنة 398 ، ثمان وتسعين وثلاثمائة
وشرح القاضي أبي حازم : عبد الحميد بن عبد العزيز
المتوفى : سنة 292 ، اثنتين وتسعين ومائتين
وشرح شيخ الإسلام أبي بكر : أحمد بن منصور الأسبيجابي
المتوفى سنة 500 ، خمسمائة تقريبا
قال التقي : رأيت بخط بعضهم أن وفاته بعد الثمانين وأربعمائة . انتهى
وشرح الإمام أبي بكر : محمد بن حسين المعروف : بخواهر زاده البخاري
المتوفى : سنة 483 ، ثلاث وثمانين وأربعمائة
وشرح الإمام : حسين بن يحيى الزندويستي
وشرح الإمام علاء الدين العالم : محمد بن عبد الحميد
المتوفى : سنة 552
السمرقندي
أوله : ( الحمد لله على آلائه ونعمائه . . . الخ )
وهو في مجلدات
وشرح الإمام فخر الدين : حسن بن منصور الشهير : بقاضيحان
المتوفى : سنة 592 ، اثنتين وتسعين وخمسمائة
وشرح الإمام ركن الدين أبي الفضل : عبد الرحمن بن أبي محمد الكرماني
المتوفى : سنة 543 ، ثلاث وأربعين وخمسمائة
وشرح الإمام أبي بكر : محمد بن أحمد الإسكاف
المتوفى : سنة 333
الزاهد البلخي
وشرح الإمام برهان الدين : علي بن أبي بكر بن عبد الجليل المرغيناني
المتوفى : سنة 593 ، ثلاث وتسعين وخمسمائة
وشرح القاضي : محمد بن الحسين الأرسابندي
المتوفى : سنة 512 ، اثنتي عشرة وخمسمائة
وشرح الصدر الشهيد حسام الدين : عمر بن عبد العزيز بن مازه
المتوفى شهيدا : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة
وله تلخيصه
وتلخيص الجامع الكبير أيضا
لكمال الدين : محمد بن عباد الخلاطي
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
وقد سبق مع شروحه
ومنها :
شرح أبي المظفر : يوسف بن قزاوغلي المعروف : بسبط بن الجوزي الحنفي
المتوفى : سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة
وشرح أبي عمر : عثمان بن إبراهيم المارديني
المتوفى سنة 731 ، إحدى وثلاثين وسبعمائة
وهو كبير
في عدة مجلدات
وشرح الإمام رضي الدين : إبراهيم بن سليمان الحموي القونوي المنطقي الرومي
المتوفى : سنة 832 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
وهو في ست مجلدات
وشرح أبي العباس : أحمد بن مسعود القونوي
وهو في أربع مجلدات
سماه : ( التقرير )
ولم يكمل تبييضه
ثم كمله ولده أبو المحاسن : محمود
المتوفى : سنة 771 ، إحدى وسبعين وسبعمائة
وشرح تاج الدين : أحمد بن إبراهيم المعروف : بابن البرهان الحلبي
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
وشرح فخر الدين : عثمان بن علي بن يونس الزيلعي
المتوفى : سنة 743 ، ثلاث وأربعين وسبعمائة
وشرح تاج الدين علي بن سنجر بن سباك البغدادي
المتوفى في حدود : سنة 700 ، سبعمائة ( 661 )
شرح أكثره ولم يتم
وشرح ناصر الدين : محمد بن أحمد بن عبد العزيز المعروف : بابن الربوة الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 864 ، أربع وستين وسبعمائة
سماه : ( الدر النظيم المنير في حل إشكال الجامع الكبير )
وشرح أبي عبد الله : محمد بن عيسى المعروف : بابن أبي موسى
المتوفى : سنة 334 ، أربع وثلاثين وثلاثمائة ( 337 )
وشرح ظهير الدين الأسترابادي
وشرح القاضي سراج الدين : عمر بن إسحاق الهندي
المتوفى : سنة 773 ، ثلاث وسبعين وسبعمائة
ولم يكمله
وشرح عبد الحميد العراقي
وشرح الإمام المسعودي
وشرح الصدر مجد الدين : عبد الله بن محمود بن مودود الموصلي
المتوفى : سنة 683
وشرح الإمام أوحد الدين النسفي هو : أبو المعين : ميمون بن محمد بن معتمد
المتوفى : سنة 508
وشرح الإمام : علي القمي
وللجامع الكبير منظومات منها :
نظم أحمد بن أبي المؤيد المحمودي النسفي
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل كتابه . . . الخ )
ذكر فيه : أنه نظم أولا فمهد للنظم أساسا فاحكمه ثم بنى عليه النثر ثم لخص للنظم نسخة وطرح النثر وأورد في كل باب قصيدة
وأتمه : في محرم سنة 515 ، خمس عشرة وخمسمائة
وعدد أبياته : خمسة آلاف وخمسمائة وخمسة وخمسين بيتا
وشرح هذا المنظوم للشيخ الإمام أبي القاسم : محمود بن عبيد الله بن صاعد الحارثي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة وسماه : ( تفهيم التحرير )
ومنها : نظم أحمد بن عثمان بن إبراهيم الصبيح التركماني
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
قلت : قال التقي في طبقاته : له شرح الجامع الكبير . انتهى
ونظم أبي الحسن : علي بن خليل الدمشقي المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة . ( 1 / 570 )

الجامع الكبير في فروع الحنفية أيضا
لأبي الحسن : عبيد الله بن حسين الكرخي الحنفي
المتوفى : سنة 340 ، أربعين وثلاثمائة
ذكره في مختصره
وقال : من أراد مجاوزة ما في هذا الكتاب يعني : المختصر فلينظر في الجامع الصغير الذي ألفناه وإن أراد أكثر من ذلك فالكبير يستغرق ذلك كله
ثم إن الجامع الكبير لأصحابنا متعدد وقد عدده صاحب الحقائق وقال : منها الجامع الكبير لفخر الإسلام : علي البزدوي وللإمام قطب الدين أبي الحسن : علي بن محمد الإسبيحابي
ولشيخ الإسلام : علاء الدين السمرقندي وللصدر الحميد ولفخر الدين : قاضيخان وللعتابي . انتهى
والظاهر : أن له مصنفات بذلك الاسم كما لأبي الحسن الكرخي غير الشروح المذكورة في جامع محمد بن الحسن
ومنها :
الجامع الكبير في الفتاوى للإمام ناصر الدين أبي القاسم : محمد بن يوسف السمرقندي
المتوفى : سنة 556 ، ست وخمسين وخمسمائة
ذكره في آخر الملتقط
وقال : تمامه في جمادى الأولى سنة 548 ، ثمان وأربعين وخمسمائة
ولمحمد بن محمد القباوي الحنفي المتوفى تقريبا : سنة 730 ، ثلاثين وسبعمائة
ولأبي عبد الله : محمد بن عيسى بن أبي موسى
المتوفى : سنة 334 ، أربع وثلاثين وثلاثمائة . ( 1 / 571 )

الجامع الكبير في فروع الحنابلة
للقاضي أبي يعلى المذكور في الصغير

الجامع الكبير في الحديث
للإمام أبي عبد الله : محمد بن إسماعيل البخاري
المتوفى : سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
ذكره ابن طاهر

الجامع الكبير في معالم التفسير
للإمام ناصر الدين البستي قوام السنة أبو القاسم : إسماعيل بن محمد بن الفاضل الأصفهاني الحافظ
المتوفى : سنة 535

الجامع الكبير في التفسير
للرماني هو : أبو الحسن : علي بن عيسى النحوي
المتوفى : سنة 384

الجامع الكبير في المنطق والطبيعي والإلهي
لموفق الدين : عبد اللطيف بن يوسف البغدادي
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
وهو كتاب مبسوط
في نحو عشر مجلدات

الجامع الكبير في أخبار الأمم
لداود بن الجراح

الجامع الكبير في علم البيان
لابن الأثير : علي بن محمد الجزري صاحب الكامل
المتوفى : سنة 630
أوله : ( الحمد لله مبدئ النعم أولا وآخرا 000 الخ )

الجامع الكبير في أحكام النجوم
للخصيبي

جامع الكيسان في الفروع
للإمام : سليمان بن سعيد الكيساني الحنفي
رواية : بشر بن الوليد وعلي بن صالح الجرجاني
وأبي إسحاق الكرخي
وأبي الحسن الكرخي

جامع اللذات في الباه
لأبي نصر : منصور بن علي الكاتب الشهير السماني
وهو : كتاب كبير
حسن السبك والترتيب . ( 1 / 572 )

جامع اللطائف في أسرار العوارف

جامع اللطائف
تركي
لمحمود بن عثمان الشهير : بلامعي البرسوي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة
وهو : مختصر
مشتمل على : أنواع الهزل والمجون

جامع اللغة
للسيد : محمد بن السيد : حسن بن السيد : علي صاحب : ( الراموز )
المتوفى : سنة 760 ، ستين وثمانمائة تقريبا ( 866 )
ذكر فيه أن ( صحاح ) الجوهري : مشتمل على ما لا مدخل له في معرفة اللغة من : الأشعار والأمثال والأنساب
واختصره : بعضهم
ولكنه أخل
كما إن الأصل شامل فأضاف إليه :
جمع
ما أهمله من اللغة
وألحق به : غرائب من : ( المغرب ) و ( الفائق ) و ( النهاية )
وبسط الكلام في : معاني الأحاديث
فسماه : ( بالجماع )
معنونا باسم السلطان : محمد خان الفاتح
وكان فراغه من تأليفه : ببلده أدرنه سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة

جامع المبادي والغايات في علم الميقات
للشيخ الإمام الأوحد أبي علي : حسن بن علي المراكشي
المتوفى : سنة
وهو : أعظم ما صنف في هذا الفن
أوله : ( أما بعد الحمد الله والصلاة على محمد . . . الخ )
ذكر أنه : رتبه على أربعة فنون
الأول : في الحسابيات
وهو يشتمل على : سبعة وثلاثين فصلا
الثاني : في وضع الآلات
وهو يشتمل على : سبعة أقسام
الثالث : في العمل بالآلات
وهو مشتمل على : خمسة عشر بابا
الرابع : في مطارحات يحصل بها الدربة والقوة على الاستنباط . وهو يشتمل على : أربعة أبواب في كل منها : مسائل على طريق الجبر والمقابلة

جامع المتون
لجامع هذا الكتاب أعني : ( كشف الظنون )
جمعت فيه : نحو ثلاثين متنا من المتون المعتبرة المشهورة المتداولة
كل منها : في فن
ثم اخترت : اثني عشر متنا من مختصرات تلك المتون
في : مجلد آخر أصغر منه حجما
وسميته : ( مختصر جامع المتون )
وذلك نظير ( محبوب الحمايل )
للفاضل : علي قوشجي

جامع المحاسن
لشرف الدين أبي العباس : أحمد بن محمد بن علي الشهير : بابن العطار الدنيسري
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة
جمع فيه : شعره

الجامع المحلى في أصول الدين
لأبي إسحاق : إبراهيم بن محمد الأسفرائني الشافعي
المتوفى : سنة 418 ، ثمان عشرة وأربعمائة . ( 1 / 573 )

الجامع المختصر في عنوان التاريخ وعيون السير
للشيخ تاج الدين : علي بن أنجب بن الساعي البغدادي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة
وهو : تاريخ كبير
في نحو : خمسة وعشرين مجلدا
بلغ فيه : إلى آخر سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة
والذيل عليه :
لتلميذه كمال الدين : عبد الرزاق بن أحمد بن محمد المحدث المؤرخ الفيلسوف البغدادي الفوطي
المتوفى : سنة 723 ، ثلاث وعشرين وسبعمائة
وهو : كبير
في نحو : ثمانين مجلدا
عمله : للصحاب

الجامع المختصر في الطب
لأحمد بن عبد الرحمن بن مندويه الأصبهاني الطبيب
المتوفى : سنة 410
وهو على : عشر مقالات

جامع المختصرات في فروع الشافعية
للشيخ كمال الدين : أحمد بن عمر بن أحمد بن مهدي النشائي المدلجي المصري الشافعي
المتوفى : سنة 757 ، سبع وخمسين وسبعمائة
وله : شرحه أيضا
وعليه حاشية :
للعلامة جلال الدين : محمد بن أحمد المحلى
المتوفى : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة
ومن شروحه :
شرح : الشهاب : أحمد بن محمد بن أحمد بن إبراهيم البجوري الشافعي
الذي ولد : سنة 820 ، عشرين وثمانمائة
وهو : شرح ممزوج
مسمى : ( بفتح الجامع ومفتاح ما أغلق على المطالع )
وربما يسمى : ( مفتاح الجامع )
ثم اختصره
وسماه : ( أسنان المفتاح )
ذكره : السخاوي
وشرح : العلامة شهاب الدين : أحمد بن عبد الله بن محمد القلقشندي الشافعي

جامع المذاهب

جامع : المسانيد والألقاب
للشيخ أبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي قدم كتابنا على الكتب . . . الخ )
وهو : كتاب كبير
رتبه : الشيخ أبو العباس : أحمد بن عبد الله المعروف : بالمحب الطبري ثم المكي
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة

جامع المسانيد
للحافظ عماد الدين أبي الفدا : إسماعيل بن عمر المعروف : بابن كثير الدمشقي
المتوفى : سنة 694 ، أربع وسبعين وستمائة
وهو : كتاب عظيم
جمع فيه : أحاديث الكتب العشرة في أصول الإسلام أعني : الستة والمسانيد الأربعة . ( 1 / 574 )

جامع المسانيد
للشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكره في فهرس مؤلفاته

جامع المسانيد
للشيخ جمال الدين النسائي
ذكره الناجي في ( كنز الراغبين )

جامع المسائل في الفروع
لمصطفى بن شمس الدين الأختري القره حصاري الشهير : بأم الفتاوى الحنفي
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة
وهو كتاب كبير
مرتب على أبواب الفقه
أوله : ( الحمد لله الذي أخرج أرواح العلماء من كتم العدم . . . الخ )
ذكر : أنه التقط فيه ما كثر وقوعه من مصنفات المتقدمين عريا عن الدلائل لتصغير حجمه

الجامع المستقصى في فضائل المسجد الأقصى
للحافظ أبي القاسم : علي بن الحسن الشهير : بابن عساكر الدمشقي
الصحيح أنه لولده : قاسم بن علي المتوفى : سنة 600
المتوفى : سنة 517 ، سبع عشرة وخمسمائة ( 571 )

الجامع المصنف في شعب الإيمان
للإمام أبي بكر : أحمد بن حسين البيهقي الشافعي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
وهو كبير
من الكتب المشهورة
وله مختصرات منها :
مختصر شمس الدين القونوي
ومختصر الإمام معين الدين : محمد بن حمويه وفيه : سبعة وسبعون بابا
ومنتقاة للشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي جمع زوائد الأصل على الكتب الستة كتب منه الثلث فقط

جامع المضمرات والمشكلات
ويقال له : المضمرات أيضا
وهو من شروح : ( مختصر القدوري )
يأتي : في الميم

جامع المعارف
تأليف : الشيخ : سيف الله الحميدي الخلوتي صاحب ( أسرار العارفين )
تركي
على عشرة أبواب في مناقب المشايخ والبكاء والذكر وذم الدنيا والأوراد والصلاة وحساب الأيام وأحوال الخسوف

جامع مفردات الأدوية والأغذية
للشيخ أبي عبد الله أبي بكر : عبد الله بن أحمد محمد الشهير : بابن بيطار
المتوفى : سنة 646
وهو كتاب كبير مشهور
أوله : ( الحمد لله الذي أقام بلطيف حكمته . . . الخ )
ذكر فيه : أنه أمره بجمعه الملك الصالح
أسند فيه جميع الأقوال إلى قائلها
وهو أجل كتب المفردات وأجمعها
وسماه : ( بالجامع )
لكونه جمع بين الدواء والغذاء
والمراد من المفردات : كل واحد من العقاقير قبل التركيب
وهذا الكتاب موضوع لبيان ماهيته وقوته ومنافعه ومضاره وإصلاح ضرره والمقدار المستعمل من الجرم أو العصارة أو الطبيخ وبدله . ( 1 / 575 )

جامع المنطق
للشيخ أبي إسحاق : إبراهيم بن السري المعروف : بالزجاج النحوي
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة ( 311 )

جامع النحو
لعبد الله بن مسلم بن قتيبة النحوي
المتوفى : سنة 267 ، سبع وستين ومائتين
وهو كبير وصغير

الجامع النفيس في الفروع
للشيخ الإمام بهاء الدين : عبد الله بن عبد الرحمن المعروف : بابن عقيل المصري الشافعي النحوي
المتوفى : سنة 769 ، تسع وستين وسبعمائة

جامع الواقعات
للشيخ شمس الدين : محمد الوفائي الحنفي
المتوفى : سنة 000
وهو مختصر
مشتمل على مسائل منثورة سئل وأجاب
أوله : ( الحمد لله معين العاجزين . . . الخ )

الجامع لآداب الراوي والسامع
للإمام الحافظ أبي بكر : أحمد بن علي المعروف : بالخطيب البغدادي
المتوفى : . سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة
وهو مشتمل على قواعد أصول الحديث وفوائده

الجامع في التفسير
للإمام الحافظ قوام السنة أبي القاسم : إسماعيل بن محمد الأصبهاني
المتوفى : سنة 535 ، خمس وثلاثين وخمسمائة
وهو تفسير مبسوط
في نحو ثلاثين مجلدا

الجامع في الفروع
للإمام إسماعيل بن حماد بن أبي حنيفة الكوفي
المتوفى : سنة 212 ، اثنتي عشرة ومائتين
وهو رواية بشر بن غياث
وللإمام ظهير الدين الكندي
وخلف بن أيوب
وللإمام البرغزي
قال عبد القادر في الجواهر : رأيته مضبوطا في الغنية بالياء آخر الحروف وفي موضع بالباء الموحدة

الجامع في الفروع
للإمام أبي حامد : أحمد بن بشر بن عامر المرورودي الشافعي
المتوفى : سنة 362 ، اثنتين وستين وثلاثمائة
ولأبي نصر : محمد بن هبة الله البندنجي الشافعي
المتوفى : سنة 495 ، خمس وتسعين وأربعمائة
وصنف أبو الفياض : محمد بن الحسن البصري
تتمة لجامع أبي حامد وسماها : ( اللاحق ) . ( 1 / 576 )

الجامع في القراءات العشر وقراءة الأعمش
للإمام أبي الحسن : علي بن محمد بن علي بن فارس المعروف : بالخياط البغدادي
المتوفى : سنة 450 ، خمسين وأربعمائة
ولأبي جعفر : محمد بن جرير الكبري
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
كتاب حافل
فيه نيف وعشرون قراءة سماه : ( الجامع )
وصنف الشيخ نصر بن عبد العزيز بن أحمد الفارسي الشيرازي
المتوفى : سنة 461 ، إحدى وستين وأربعمائة
جامعا في العشرين أيضا
وللشيخ : كمال بن فارس جامع في السبعة

الجامع لعلوم الإمام أحمد بن حنبل
للشيخ الإمام أبي بكر : أحمد بن محمد الخلال البغدادي الحنبلي
المتوفى : سنة 311 ، إحدى عشرة وثلاثمائة
وهو كتاب لم يصنف في مذهبه مثله

الجامع في اللغة
لأبي عبد الله : محمد بن جعفر القزاز القيرواني
المتوفى : سنة 412 ، اثنتي عشرة وأربعمائة
وهو كتاب معتبر
لكنه قليل الوجود
وصنف الشيخ : محمد بن عبد الله الكرماني
المتوفى : سنة 300 ، ثلاثمائة
جامعا في اللغة جميع فيه ما أغفله الخليل في كتاب ( العين )

الجامع في النحو
لأبي الطيب : محمد بن أحمد الوشاء النحوي
المتوفى في حدود : سنة 300 ، ثلاثمائة
وصنف الشيخ : عيسى بن عمر النحوي
المتوفى : سنة 149 ، تسع وأربعون ومائة
جامعا فيه روى أن سيبويه أخذه وبسطه وحشي عليه من كلام الخليل وغيره
فصار كتابا مشهورا : بكتاب سيبويه
ولعيسى هذا كتاب الإكمال فيه
وفيهما يقول تلميذه العميد :
( شعر )
بطل النحو جميعا كله ... غير ما أحدث عيسى بن عمر
ذاك إكمال وهذا جامع ... فهما للناس شمس وقمر

الجامع في الحديث
للإمام : عبد الرزاق بن همام الصنعاني
المتوفى : سنة 211 ، إحدى عشرة ومائتين
وللفاضل قطب الدين : محمد بن علاء الدين المكي
المتوفى : سنة 988 ، ثمان وثمانين وتسعمائة ( 990 )
جمع فيه الكتب الستة ورتب وهذب أحسن تهذيب
ولابن وهب أبي محمد : عبد الله الفهري
المتوفى : سنة 197 ، سبع وتسعين ومائة أيضا . ( 1 / 577 )

الجامع في الفرائض
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
وللشيخ زين الدين : سريجا بن محمد الملطي ثم المارديني
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة

الجامع في الحيض
للإمام أبي الرجا : مختار بن محمود الزاهدي الحنفي
المتوفى : سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة

الجامع في تاريخ بني سبكتكين
لأبي الفضل البيهقي

الجامع في الطب
لزين الدين : محمد بن أبي بكر المعروف : بابن جماعة
المتوفى : سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة

الجامع في
لجعفر بن أحمد المحائي
المتوفى : سنة 460 ، ستين وأربعمائة

الجامع في
للشيخ جمال الدين : عبد الرحيم بن حسن الأسنوي الشافعي
المتوفى : سنة 772 ، اثنتين وسبعين وسبعمائة

الجامع في
لأبي حفص : عمر بن إسحاق اليمني
كان حيا : في سنة 713 ، ثلاث عشر وسبعمائة

الجامع في
لمحمد بن زكريا الرازي
المتوفى : سنة 311 ، إحدى عشرة وثلاثمائة

الجامع المفيد في الكشف عن أصول مسائل التقويم والمواليد
للشيخ أبي العباس : أحمد بن رجب المعروف : بابن المجدي
المتوفى : سنة 850 ، خمسين وثمانمائة
رتب على مقدمة وثلاث مقالات وخاتمة

جامعة الجواهر
أرجوزة
في مطلع ( الكواكب الثابتة )
في نظم الشيخ قطب الدين أبي الخير : محمد بن أبي السعود بن ظهيرة الشافعي المكي
نظمها في سنة 905 ، خمس وتسعمائة
في سبعة وسبعين بيتا
وتوفي : سنة 940

الجامعة
اسم كتاب في الجفر
منسوب إلى الإمام : جعفر الصادق

جاودان خرد
اسم كتاب للفرس
منسوب إلى هوشنك شاه
وقد عربه : حسن بن سهل وزير المأمون ولخصه أيضا في تعريبه
وأورد الشيخ : أبو علي بن مسكويه هذا الملخص في مقدمة كتابه المسمى : ( بآداب العرب والفرس ) . ( 1 / 578 )

جاودان كبير
لفضل الله الحروفي
وهو كتاب فارسي منثور
ألفه في مذهبه
وهو مشهور
متداول بين الطائفة الحروفية
قلت : قال العلامة ابن حجر العسقلاني في تاريخه المسمى بالأنباء : فضل الله بن أبي محمد التبريزي أحد المتقشفين من المبتدعة كان سن الإلحادية ثم ابتدع النحلة التي عرفت بالحروفية
فزعم أن الحروف هي عين الآدميين إلى خرافات كثيرة لا أصل لها ودعا الأمير تيمور الأعرج إلى بدعته فأراد قتله
فبلغ ذلك ولده لأنه من مستجيريه فضرب عنقه بيده فبلغ ذلك تيمور فاستدعى برأسه وجثته فأحرقهما في هذه السنة يعني : سنة 804 ، أربع وثمانمائة . انتهى

جاودان نامه
فارسي
مختصر في التصوف
لأفضل الدين : محمد الكاشي
رتب على أربعة أبواب كلها في أحوال السلوك وحقائق أمور الصوفية
المتوفى : سنة 667

علم الجبر والمقابلة
وهو : من فروع علم الحساب لأنه يعرف فيه كيفية استخراج مجهولات عددية من معلومات مخصوصة
ومعنى الجبر : زيادة قدر ما نقص من الجملة المعادلة بالاستثناء في الجملة الأخرى ليتعادلا
معنى المقابلة : إسقاط الزائد من إحدى الجملتين للتعادل
وبيانه : أنهم اصطلحوا على أن يجعلوا للمجهولات مراتب من نسبة تقتضي ذلك :
أولها : العدد لأنه به يتعين المطلوب المجهول باستخراجه من نسبة المجهول إليه
وثانيها : الشيء لأن كل مجهول فهو من حيث إبهامه شيء وهو أيضا جذر لما يلزم من تضعيفه في المرتبة الثانية
وثالثها : المال وهو مربع مبهم فيخرج العمل المفروض إلى معادلة بين مختلفين أو أكثر من هذه الأجناس فيقابلون بعضها ببعض ويجبرون ما فيها من الكسر حتى يصير صحيحا ويؤول إلى الثلاثة التي عليها مدار الجبر وهي العدد والشيء والمال
توضيحه : أن كل عدد يضرب في نفسه يسمى بالنسبة إلى حاصل ضربه في نفسه شيئا في هذا العلم ويفرض هناك كل مجهول يتصرف فيه شيئا أيضا ويسمى الحاصل من الضرب بالقياس إلى العدد المذكور مالا في العلم
فإن كان في أحد المتعادلين من الأجناس استثناء كما في قولنا : عشرة إلا شيئا يعدل أربعة أشياء
فالجبر : رفع الاستثناء بأن يزاد مثل المستثنى على المستثنى فيه فيجعل عشرة كاملة كأنه يجبر نقصانها ويزاد مثل المستثنى على عديله كزيادة الشيء في المثال بعد جبر العشرة على أربعة أشياء حتى تصير خمسة
وإن كان في الطرفين أجناس من متماثلة فالمقابلة أن تنقص الأجناس من الطرفين بعدة واحدة
وقيل : هي تقابل بعض الأشياء ببعض على المساواة كما في المثال المذكور إذا قوبلت العشرة بالخمسة على المساواة
وسمي العلم بهذين العملين : علم الجبر والمقابلة لكثرة وقوعهما فيه وأكثر ما انتهت المعادلة عندهم إلى ست مسائل لأن المعادلة بين عدد وجذر أي شيء ومال مفردة أو مركبة تجيء ستة
قال ابن خلدون : وقد بلغنا أن بعض أئمة التعاليم من أهل المشرق أنهى المعادلات إلى أكثر من هذه الستة وبلغها إلى فوق العشرين واستخرج لها كلها أعمالا وثيقة ببراهين هندسية . انتهى
قال الفاضل : عمر بن إبراهيم الخيامي : إن أحد المعاني التعليمية من الرياضي هو : الجبر والمقابلة وفيه ما يحتاج إلى أصناف من المقدمات معتاصة جدا متعذر حلها
أما المتقدمون : فلم يصل إلينا منهم كلام فيها لعلهم لم يتفطنوا لها بعد الطلب والنظر أولم يضطر البحث إلى النظر فيها أو لم ينقل إلى لساننا كلامهم
وأما المتأخرون : فقد عن لهم تحليل المقدمة التي استعملها أرخميدس في الرابع من الثانية في الكرة والأسطوانة بالجبر فتؤدي إلى كعاب وأموال وأعداد متعادلة فلم يتفق له حلها بعد أن أنكر فيها مليا فجزم بأنه ممتنع حتى تبع أبو جعفر الخازن وحلها بالقطوع المخروطية ثم افتقر بعده جماعة من المهندسين إلى عدة أصناف منها فبعضهم حل البعض . انتهى
قيل : أول من صنف فيه :
الأستاذ أبو عبد الله : محمد بن موسى الخوارزمي
وكتابه فيه معروف مشهور
وصنف بعده أبو كامل : شجاع بن أسلم كتابه : ( الشامل ) وهو من أحسن الكتب فيه
ومن أحسن شروحه شرح القرشي
ومن الكتب المؤلفة فيه . . . ( 1 / 580 )

علم الجدل
هو : علم باحث عن الطرق التي يقتدر بها على إبرام ونقض
وهو من فروع علم النظر ومبنى لعلم الخلاف مأخوذون الجدل الذي هو أحد أجزاء مباحث المنطق لكنه خص بالعلوم الدينية
ومباديه : بعضها مبينة في علم النظر وبعضها خطابية وبعضها أمور عادية وله استمداد من علم المناظرة المشهور بآداب البحث وموضوعه تلك الطرق
والغرض منه : تحصيل ملكة النقض والإبرام
وفائدته : كثيرة في الأحكام العلمية والعملية من جهة الإلزام على المخالفين كذا في مفتاح السعادة ولا يبعد أن يقال : أن علم الجدل هو : علم المناظرة لأن المآل منهما واحد إلا أن الجدل أخص منه
ويؤيده كلام ابن خلدون في المقدمة حيث قال : الجدل هو معرفة آداب المناظرة التي تجري بين أهل المذاهب الفقهية وغيرهم فإنه لما كان باب المناظرة في الرد والقبول متسعا ومن الاستدلال ما يكون صوابا وما يكون خطاء فاحتاج إلى وضع آداب وقواعد يعرف منه حال المستدل والمجيب
ولذلك قيل فيه : إنه معرفة بالقواعد من الحدود والآداب في الاستدلال التي يتوصل بها إلى حفظ رأي أو هدمه كان ذلك الرأي من الفقه وغيره
وهي طريقتان : طريقة البزدوي وهي خاصة بالأدلة الشرعية من النص والإجماع والاستدلال
وطريقة : ركن الدين العميدي وهي عامة في كل دليل يستدل به من أي علم كان والمغالطات فيه كثيرة وإذا اعتبر بالنظر المنطقي كان في الغالب أشبه بالقياس المغالطي والسوفسطائي إلا أن صور الأدلة والأقيسة فيه محفوظة مراعاة يتحرى فيها طرق الاستدلال كما ينبغي
وهذا العميدي هو أول من كتب فيها ونسب الطريقة إليه ووضع كتابه المسمى : ( بالإرشاد ) مختصرا
وتبعه من بعده من المتأخرين كالنسفي وغيره
فكثرت في الطريقة التآليف وهي لهذا العهد مهجورة لنقص العلم في الأمصار وهي مع ذلك كمالية وليست ضرورية . انتهى
وقال المولى أبو الخير : وللناس فيه طرق أحسنها طريق ركن الدين العميدي
وأول من صنف فيه من الفقهاء الإمام أبو بكر : محمد بن علي بن إسماعيل القفال الشاشي الشافعي
المتوفى : سنة 336 ، ست وثلاثين وثلاثمائة
وعن بعض العلماء : إياك أن تشتغل بهذا الجدل الذي ظهر بعد انقراض الأكابر من العلماء فإنه يبعد عن الفقه ويضيع العمر ويورث الوحشة والعداوة وهو من أشراط الساعة كذا ورد في الحديث ولله رد القائل :
( شعر )
أرى فقهاء هذا العصر طرا ... أضاعوا العلم واشتغلوا بلم لم
إذا ناظرتهم لم تلق منهم ... سوى حرفين لم لم لا نسلم
قلنا : والإنصاف أن الجدل لإظهار الصواب على مقتضى قوله تعالى : ( وجادلهم بالتي هي أحسن )
لا بأس به وربما ينتفع به في تشحيذ الأذهان
والممنوع هو الجدل الذي يضيع الأوقات ولا يحصل منه طائل . انتهى
ومن الكتب المؤلفة فيه . . . ( 1 / 581 )

جذاب القلوب إلى طريق المحبوب
تأليف : الشيخ : عبد الحق الدهلوي ثم البخاري
المتوفى : سنة 1051
مختصر
مشتمل على ثلاثين بابا فيما يقتدى به السالك وينجو من المهالك

جذوة البيان في فريدة العقيان
لأبي الحسن : علي بن إبراهيم البلنسي الأنصاري
المتوفى : سنة 571 ، إحدى وسبعين وخمسمائة

جذوة المقتبس في تاريخ علماء الأندلس
للإمام الحافظ أبي عبد الله : محمد بن أبي نصر فتوح الأزدي الحميدي
المتوفى : سنة 488 ، ثمان وثمانين وأربعمائة
وهو مجلد
ذكر : في خطبته أنه كتبه من حفظه

علم الجراحة
وهو : علم باحث عن أحوال الجراحات العارضة لبدن الإنسان وكيفية برئها وعلاجها ومعرفة أنواعها وكيفية القطع إن احتيج إليها ومعرفة كيفية المراهم والضمادات وأنواعها ومعرفة أحوال الأدوات اللازمة لها
وهذا العلم جزء من علم الطب وقد يفرد عنه التدوين ومنفعته عظيمة جدا
وهذا العلم بالعمل أشبه منه بالعلم وفي كتاب منهاج البيان ما فيه كفاية في هذا الباب
أقول : الأصل فيه عمدة الجراحين لأبي الفرج ومن الكتب المؤلفة فيه : ( جراح نامه )
تركي
لإبراهيم بن عبد الله الجراح ذكر فيه أن قلعة متون لما فتحت وجد فيها كتابا يونانيا اسمه جندار فترجمه ورتب على ثلاثة وعشرين بابا

جراحات الرأس
لبقراط

الجرجانية في النحو
هي الجمل
للشيخ عبد القاهر
وسيأتي

الجرجانيات
مسائل
رواها : علي بن صالح الجرجاني عن محمد بن الحسن

علم جر الأثقال
هو : علم يبحث عن كيفية اتخاذ آلات تجر الأشياء الثقيلة بالقوة اليسيرة
ومنفعته : ظاهرة وقد برهن أيرن في كتابه في هذا العلم على نقل مائة ألف رطل بقوة خمسمائة رطل
وهو من فروع علم الهندسة
وبرهن الإمام في آخر جامع العلوم على بعض مسائله
ولم يذكر صاحب مفتاح السعادة كتابا في هذا الفن . ( 1 / 582 )

جر الذيل في علم الخيل
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله خالق النهار والليل 000 الخ )
وقد أوردها تماما في تأليفه المسمى : ( بديوان الحيوان )

علم الجرح والتعديل
هو : علم يبحث فيه عن جرح الرواة وتعديلهم بألفاظ مخصوصة وعن مراتب تلك الألفاظ
وهذا العلم من فروع علم رجال الأحاديث ولم يذكره أحد من أصحاب الموضوعات مع أنه فرع عظيم والكلام في الرجال جرحا وتعديلا ثابت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم عن كثير من الصحابة والتابعين فمن بعدهم وجوز ذلك تورعا وصونا للشريعة لا طعنا في الناس
وكما جاز الجرح في الشهود جاز في الرواة والتثبت في أمر الدين أولى من التثبت في الحقوق والأموال فلهذا افترضوا على أنفسهم الكلام في ذلك
وأول من عنى بذلك من الأئمة الحفاظ شعبة بن الحجاج ثم تبعه يحيى بن سعيد
قال الذهبي في ( ميزان الاعتدال ) : أول من جمع في ذلك الإمام يحيى بن سعيد القطان وتكلم فيه بعده تلامذته يحيى بن معين وعلي بن المديني وأحمد بن حنبل وعمرو بن علي القلاس وأبو خيثمة زهير
وتلامذتهم : كأبي زرعة وأبي حاتم البخاري ومسلم وأبي إسحاق الجوزجاني والنسائي وابن خزيمة والترمذي والدولابي والعقيلي وابن عدي وأبو الفتح الأزدي والدار قطني والحاكم إلى غير ذلك
أقول : ومن الكتب المصنفة فيه كتاب : ( الجرح والتعديل ) لأبي الحسن : أحمد بن عبد الله العجلي الكوفي نزيل طرابلس المغرب
المتوفى : سنة 261 ، إحدى وستين ومائتين
وكتاب : ( الجرح والتعديل ) للإمام الحافظ أبو محمد : عبد الرحمن بن أبي حاتم محمد الرازي
المتوفى : سنة 327 ، سبع وعشرين وثلاثمائة
وهو كتاب كبير
أوله : ( الحمد لله رب العالمين بجميع محامده كلها . . . الخ )
ذكر : فيه أنه لما لم يجد سبيلا إلى معرفة شيء من معاني كتاب الله سبحانه وتعالى ولا من سنن رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا من جهة النقل والرواية وجب أن يميز بين العدول الناقلة والرواة وثقاتهم وأهل الحفظ والثبت والإتقان منهم وبين أهل الغفلة والوهم وسوء الحفظ والكذب واختراع الحديث الكاذب والكذب . انتهى
والكامل : لابن عدي وهو أكمل الكتب فيه
و ( ميزان الاعتدال ) : لابن حجر . ( 1 / 583 )

جرى الأنهر على ملتقى الأبحر
يأتي : في الميم

جزاء الأعمال
للشيخ : إبراهيم بن السري الهروي

فصل
في أجزاء الأحاديث من مرويات الحفاظ أوردتها على ترتيب الحروف

جزء ابن بحيد ( بحير )
المتوفى : سنة 311

جزء ابن بشران
هو : أبو الحسين : علي بن محمد بن عبد الله المعدل

جزء ابن بوش
هو : محمد بن إبراهيم السراج

جزء ابن ثرثال
هو : أبو الحسن : أحمد بن عبد العزيز بن أحمد بن حامد البغدادي
المتوفى : سنة 408

جزء ابن ديزل
هو : إبراهيم بن حسين الكسائي
فيه حديث الإفك

جزء ابن راهويه
هو الإمام : إسحاق

جزء ابن زبان
هو : أبو بكر : أحمد بن سليمان بن زبان الكندي
ذكره البقاعي في مشيخته

جزء ابن سريج
عبد الرحمن بن أحمد
فيه المائة السريجية

جزء ابن السقا
هو : أبو محمد : عبد الله بن محمد بن عثمان

جزء ابن شادان
هو : أبو بكر : أحمد بن إبراهيم البزار

جزء ابن عبدكويه
هو : أبو الحسن : علي بن يحيى بن جعفر

جزء ابن عرفة
هو : أبو علي : الحسن بن عرفة بن يزيد العبدي
وكان حيا : في سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين ( 656 )

جزء ابن فيل
هو : أبو طاهر : الحسن بن أحمد بن إبراهيم الأسدي الأنطاكي البالسي . ( 1 / 584 )

جزء ابن مخلد
محمد العطار

جزء ابن منجوف
وهو : أبو أحمد بن عبد الله

جزء ابن مندة
هو : أبو جعفر : محمد بن مندة الأصبهاني

جزء ابن نظيف

أجزاء أبي بكر
محمد بن القاسم بن أبي الهيثم الأنباري
ومنها : منتقاة الكبير والصغير

جزء أبي بكر
يوسف بن يعقوب بن البهلول

جزء أبي بكير
محمد بن عمر بن بكير النجار

جزء أبي بكر
محمد بن يحيى الصوفي

جزء أبي جعفر
محمد بن عبد الله بن سليمان الخضرمي

جزء أبي الجهم
العلاء بن موسى بن عطية الباهلي
المتوفى : سنة 228

جزء أبي الحسن
أحمد بن عمير بن جوصا

جزء أبي الحسن
علي بن محمد الحلبي

جزء أبي الحسن
محمد بن علي بن محمد الأزدي
من حديث مالك بن أنس

جزء أبي الحسن
علي بن محمد بن عبيد راوية المحاملي عنه

جزء أبي الحسين
ابن رزقويه

جزء أبي الحسين
محمد بن حامد بن السري
هو مترجم بكتاب السنة

جزء أبي الحسين

جزء أبي حفص
عمر بن عثمان بن شاهين الواعظ
المتوفى : سنة 385

جزء أبي روق
أحمد بن محمد بن بكر الهزاني

جزء أبي زرعة
عبد الرحمن بن عمرو الضبي
المتوفى : سنة 281
هو مترجم بكتاب ( العلل ) . ( 1 / 585 )

جزء أبي سعيد
إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف الزهري

جزء أبي سلمة
ابن دينار مولى ربيعة بن مالك

جزء أبي طاهر
حسن بن أحمد بن إبراهيم الأسدي البالسي

جزء أبي عبد الله
أحمد بن الحسن الصوفي عن يحيى بن معين

جزء أبي عقيل
محمد بن علي بن محمد الصابوني المحمودي
المتوفى : سنة 680
وهو مترجم بكتاب ( التحفة )

جزء أبي عمر
محمد بن عبد الواحد اللغوي

جزء أبي عبد الرحمن السلمي
يحيى بن حمزة الحضرمي المحدث قاضي دمشق
المتوفى : سنة 183

جزء أبي الفتح
نصر بن عبد الرحمن النحوي الإسكندري
المتوفى : سنة 560

أجزاء أبي الفضل
أحمد بن محمد بن أحمد بن أبي الفراتي النيسابوري

جزء أبي الفضل
أحمد بن حسن بن خيرون

جزء أبي محمد المبارك بن الطباخ

جزء أبي محمد يحيى بن علي الطراح

جزء أبي مسعود
أحمد بن أبي الفرات بن خالد الضبي

جزء أبي مسلم
إبراهيم بن عبد الله البصري عن أبي عبد الله محمد بن عبد الله بن المثنى بن أنس بن مالك

جزء أبي معاوية الضرير

جزء أبي يعلى
أحمد بن علي بن المثنى التميمي

جزء إسماعيل
ابن أحمد بن يوسف السلمي

جزء إسماعيل
ابن إسحاق القاضي البصري
المتوفى : سنة 282
جمعه من حديث أيوب السختياني . ( 1 / 586 )

جزء إسماعيل بن محمد الصفار

جزء أسيد بن عاصم
أبي الحسين أخي محمد

جزء الأمالي والقراءة
من حديث الحسن ومحمد بن علي بن عفان

جزء الأنصاري
هو : محمد بن عبد الله الأنصاري وأبو محمد عبد الباقي الأنصاري

جزء أيوب السختياني

جزء البانياسي
هو : أبو عبد الله : مالك بن محمد بن علي بن إبراهيم الفراء

جزء البزار
هو : أبو بكر : محمد بن عبد الباقي

جزء البطاقة
لحمزة بن محمد الكناني عرف : بالبطاقة لحديث وقع فيه

جزء البغوي
أبي القاسم

جزء بكار بن قتيبة بن عبد الله

جزء بيبي
أم الفضل بنت عبد الصمد بن علي بن محمد بن عبد الرحيم الهرثمية

أجزاء الثقفيات
للحافظ أبي عبد الله : القاسم بن الفضل بن أحمد الثقفي الأصبهاني

أجزاء الجعديات المنسوبة إلى الجوهري
هو : أبو الحسن : علي بن الجعد بن عبيد الجوهري
وهي اثنا عشر جزء
روى عنه جماعة

جزء الجلا
هو : أبو عبد الله : محمد بن علي
من حديث الأبناء على الآباء من ولد العباس

جزء الجوهري
هو : أبو الحسن : محمد بن الحسن تلميذ ذي النون المصري

جزء حاجب بن أحمد الطوسي
المتوفى : سنة 336 ، ست وثلاثين وثلاثمائة . ( 1 / 587 )

جزء الحريري
هو : أبو القاسم

جزء الخلعيات
لأبي الحسن : علي بن الحسن بن الحسين الخلعي

جزء الدسكري
هو : أبو طالب : يحيى بن علي بن الطيب
من روايته

جزء في الرد على منكري العرش
للإمام أبي بكر : أحمد بن سلمان بن الحسن بن إسرائيل البغدادي

جزء رشيد الدين
أبي الحسين : يحيى بن علي القرشي العطار الحافظ
فيه ثمانية أحاديث

جزء الرمي وفضله
للقراب هو : أبو يعقوب : إسحاق بن إبراهيم بن محمد بن سهل الحافظ

جزء السرخسي
هو : أبو حامد : أحمد بن محمد

جزء سعدان بن نصر بن منصور

جزء سفيان بن عيينة الهلالي

جزء السقطري

جزء السقطي
هو : أبو عمرو : عبد الملك بن الحسن بن الفضل السقطي

جزء السلام من سيد الأنام عليه أفضل الصلاة والسلام
لجلال الدين السيوطي
جمع ما وقع له من عشاريات
وهي ثلاثة وعشرون حديثا
فرغ من جمعه في شهر ربيع الآخر سنة : 911 إحدى عشرة وتسعمائة

جزء السلفي
يعرف : ( بجزء قلنبا )

أجزاء السلفيات
للحافظ أبي طاهر : أحمد بن محمد بن سلفة السلفي الأصبهاني
المتوفى : سنة 576 ، ست وسبعين وخمسمائة
من انتخابه من أصول المشرق ( الشرف ) للأنماطي ( الأنماطي ) ومن أصول بن الطيوري وغيرهما والمشيخة البغدادية وغيرها وجملتها تزيد على مائة جزء . ( 1 / 588 )

جزء الصفار
هو : أبو علي : إسماعيل بن محمد بن إسماعيل بن صالح الصفار
المتوفى : سنة 341 ، إحدى وأربعين وثلاثمائة

جزء الصولي

جزء عبد السيد الزيتوني

جزء عبد الملك
ابن محمد بن نزار البغدادي

جزء العتيقي
هو : أبو الحسن : أحمد بن محمد

جزء العصاري
هو الزاهد أبو محمد : العباس بن محمد بن أبي منصور العصاري الطوسي الواعظ
المتوفى : سنة
وفيه : أحاديث وحكايات وأشعار
انتخبه الإمام تاج الإسلام الدين : أبو سعد السمعاني

جزء العطار
هو : أبو عبد الله : محمد بن مخلد

جزء علي بن أبي الحسن
علي بن الفضل المقدسي

جزء علي بن حرب

جزء الغطريف
هو : أبو أحمد : محمد بن أحمد بن الغطريف
وكان حيا : سنة 371 ، ( المتوفى : سنة 377 ) من حديث القاضي : أبي بكر الطبري

جزء الغسولي

أجزاء الغيلانيات
من حديث أبي بكر : عبد الله بن محمد بن إبراهيم الشافعي رواية أبي طالب : محمد بن محمد بن إبراهيم بن غيلان
المتوفى : سنة 440 ، أربعين وأربعمائة

جزء القطان
هو : أبو عبد الله : الحسين بن يحيى بن عياش
جزء لوين ( لؤين )
محمد بن سليمان بن حبيب المصيصي

جزء المتوي
هو : أبو عبد الله : الحسين بن يحيى

أجزاء المحاملي
هو الحافظ أبو عبد الله : الحسين بن إسماعيل
المتوفى : سنة 373
وهي ستة عشر جزأ يقال لها : المحامليات . ( 1 / 589 )

جزء المحرمي

جزء محمد بن سنان القزاز
الأموي المحدث
نزيل بغداد
المتوفى : سنة 271

جزء محمد بن عاصم
ابن جعفر المعافري المصري المحدث
المتوفى : سنة 215

جزء محمد بن هشام بن ملاش النميري

أجزاء المخلصيات
من حديث أبي طاهر : محمد بن عبد الرحمن بن العباس المخلص الذهبي

جزء المروزي

جزء المنذري
هو الحافظ زكي الدين : عبد العظيم بن عبد القوي
المتوفى : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة
جمع فيه ما ورد فيمن غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر

جزء منصور بن عمار
تخريج أبي بكر : محمد بن أحمد بن عبد الرحمن الحافظ المزكي

جزء من روى هو وولده وولد ولده
لابن مندة : محمد بن إسحاق بن محمد بن يحيى العبدي الأصبهاني
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
قلت : قال ابن شهبة في تاريخه قال عبد الرحمن بن مندة كتب أبي عوانة عن أربعة من شيوخه أربعة آلاف حديث عن ابن الأعرابي بمكة
وعن خيثمة بطرابلس وعن الأصم بنيسابور وعن الهيثم بن كليب ببخارى عن كل منهم ألف حديث . انتهى

جزء المؤمل
ابن إهاب هو : أبو عبد الرحمن : مؤمل بن إهاب بن عبد العزيز الربعي الكوفي ثم الرملي
المتوفى : سنة 254

جزء النحاس
هو : أبو محمد : عبد الرحمن بن عمر بن محمد

جزء نعمان
هو : ابن عبد السلام التيمي أبو منذر الأصبهاني المحدث
المتوفى : سنة 183

جزء النقاش
هو : الحافظ أبو سعيد : محمد بن علي بن عمرو بن مهدي والحافظ أبو بكر : محمد بن الحسن النقاش
المتوفى : سنة 351 ، إحدى وخمسين وثلاثمائة في فضل التراويح . ( 1 / 590 )

جزء وركان
هو : أبو عمر : عثمان بن محمد بن أحمد

جزء الوزير
هو : أبو القاسم : عيسى بن الجراح

جزء الهاشمي
هو : أبو إسحاق : إبراهيم بن عبد الصمد بن موسى

جزء هلال الحفار
هو : أبو الفتح : هلال بن محمد بن جعفر الحفار المحدث
المتوفى : سنة 414

جزيل المواهب في اختلاف المذاهب
أي الأربعة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911

الجعفرية في الحساب
رسالة فارسية
لقوام الدين بن شمس الدين الخفري الجعفري
كتبها لشاه جعفر
ورتبها على مقدمة وخمس مقالات وخاتمة

الجغميني
صفة نسبية
لصاحب الملخص في الهيئة غلبت على اسم هذا المؤلف مصدر الشريعة ونحوه فصار لا يعرف إلا به
وسيأتي : في حرف الميم
وإنما أوردته هنا تنبيها على تلك الغلبة

علم جغرافيا
وهي : كلمة يونانية بمعنى : صورة الأرض
ويقال : جغرافيا بالواو على الأصل
وهو : علم يتعرف منه أحوال الأقاليم السبعة الواقعة في الربع المسكون من كرة الأرض وعروض البلدان الواقعة فيها وأطوالها وعدد مدنها وجبالها وبراريها وبحارها وأنهارها إلى غير ذلك من أحوال الربع
كذا في ( مفتاح السعادة )
قال الشيخ داود في تذكرته : جغرافيا : علم بأحوال الأرض من حيث تقسيمها إلى الأقاليم والجبال والأنهار وما يختلف حال السكان باختلافه . انتهى وهو الصواب لشموله على غير السبعة
وجغرافيا : علم لم ينقل له في العربية لفظ مخصوص
وأول من صنف فيه بطلميوس القلوذي فإنه صنف كتابه المعروف ( بجغرافيا ) أيضا بعدما صنف المجسطي
وذكر : أن عدد المدن أربعة آلاف وخمسمائة وثلاثون مدينة في عصره
وسماها : ( مدينة مدينة )
وإن عدد جبال الدنيا مائتا جبل ونيف وذكر مقدارها وما فيها من المعادن والجواهر وذكر البحار أيضا وما فيها من الجزائر والحيوانات وخواصها
وذكر أقطار الأرض وما فيها من الخلائق على صورهم وأخلاقهم وما يأكلون وما يشربون وما في كل سقع مما ليس في الآخر غيره من الأرزاق والتحف والأمتعة
فصار أصلا يرجع إليه من صنف بعده لكن اندرس كثير مما ذكره وتغيرت أسماؤه وخبره فانسد باب الانتفاع منه وقد عربوه في عهد المأمون ولم يوجد الآن تعريبه
ومن الكتب المصنفة فيه . . . . ( 1 / 591 )

علم الجفر والجماعة
وهو : عبارة عن العلم الإجمالي بلوح القضاء والقدر المحتوي على كل ما كان وما يكون كليا وجزئيا
والجفر : عبارة عن لوح القضاء الذي هو عقل الكل والجامعة لوح القدر الذي هو نفس الكل
و قد ادعى طائفة أن الإمام علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه وضع الحروف الثمانية والعشرين على طريق البسط الأعظم في جلد الجفر يستخرج منها بطرق مخصوصة وشرائط معينة ألفاظ مخصوصة يستخرج منها ما في لوح القضاء والقدر
وهذا علم توارثه أهل البيت ومن ينتمي إليهم ويأخذ منهم من المشايخ الكاملين وكانوا يكتمونه عن غيرهم كل الكتمان
وقيل : لا يقف في هذا الكتاب حقيقة إلا المهدي المنتظر خروجه في آخر الزمان وورد هذا في كتب الأنبياء السالفة كما نقل عن عيسى عليه السلام : ( نحن معاشر الأنبياء نأتيكم بالتنزيل )
وأما التأويل : فسيأتيكم به البارقليط الذي سيأتيكم بعدي
نقل أن الخليفة المأمون لما عهد بالخلافة من بعده إلى علي بن موسى الرضا وكتب إليه كتاب عهده
كتب هو في آخر هذا الكتاب : نعم إلا أن الجفر والجامعة يدلان على أن هذا الأمر لا يتم وكان كما قال لأن المأمون استشعر فتنة من بني هاشم فسمه كذا في ( مفتاح السعادة )
قال ابن طلحة : ( الجفر ) و ( الجامعة ) : كتابان جليلان
أحدهما : ذكره الإمام علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه وهو يخطب بالكوفة على المنبر
والآخر : أسره رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم وأمره بتدوينه فكتبه علي رضي الله عنه حروفا متفرقة على طريقة سفر آدم في جفر يعني : في رق قد صبغ من جلد البعير فاشتهر بين الناس به لأنه وجد فيه ما جرى فيه للأولين والآخرين والناس مختلفون في وضعه وتكسيره
فمنهم من كسره بالتكسير الصغير وهو جعفر الصادق وجعل في خافية الباب الكبير : ا ب ت ث إلى آخرها
والباب الصغير : أبجد إلى قرشت
وبعض العلماء قد سمى الباب الكبير : ( بالجفر الكبير )
والصغير : ( بالجفر الصغير )
فيخرج من الكبير : ألف مصدر ومن الصغير : سبعمائة
ومنهم : من يضعه بالتكسير المتوسط وهو الأولى والأحسن وعليه مدار الخافية القمرية والشمسية
وهو الذي يوضع به الأوفاق الحرفية
ومنهم : من يضعه بالتكسير الكبير وهو الذي يخرج منه جميع اللغات والأسماء
ومنهم : من يضعه بطريق التركيب الحرفي وهو مذهب أفلاطون
ومنهم : من يضعه بطريق التركيب العددي
وهو مذهب سائر أهل الهند وكل موصل إلى المطلوب
ومن الكتب المصنفة فيه . . . ( 1 / 592 )

الجفر الجامع والنور اللامع
للشيخ كمال الدين أبي سالم : محمد بن طلحة النصيبيني الشافعي
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
مجلد صغير
أوله : ( الحمد لله الذي اطلع من اجتباه 000 الخ )
ذكر فيه : أن الأئمة من أولاد جعفر يعرفون الجفر فاختار من أسرارهم فيه

جلاء الأبصار في الأخبار
لأبي سعد : الحسن بن محمد الجشمي
المتوفى : سنة

جلاء الإفهام في فضل الصلاة والسلام على خير الأنام
لشمس الدين : محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية الحنبلي الدمشقي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة

جلاء الحزن
لأبي الفرج : قدامة بن جعفر الكاتب
المتوفى : سنة
جلاء الخاطر من كلام الشيخ : عبد القادر
جمع فيه : ما قاله في عدة مجالس
أولها : تاسع رجب يوم الجمعة
وآخرها : الرابع والعشرين
من رمضان سنة 546 ، ست وأربعين وخمسمائة

جلاء الروح
قصيدة شينية فارسية
في مائة وثلاثين بيتا
لمولانا نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 888 ، ثمان وثمانين وثمانمائة ( 898 ) ( 891 )

جلاء القلوب
مختصر
لمولانا : محمد بن بير علي المعروف : ببركلي
ألفه : وفرغ منه : في ذي الحجة سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الليل والنهار خلفة لمن أراد أن يذكر 000 الخ )

جلاب الفوائد في شرح التسهيل في النحو
سبق ذكره . ( 1 / 593 )

جلال وجمال
منظومة فارسية
لمولانا : آصفي وترجمتها : لمولانا : مصطفى الإمام السلطاني في عصر السلطان : أحمد خان

جلوة المذاكرة في خلوة المحاضرة
للشيخ صلاح الدين أبي الصفا : وخليل بن أيبك الصفدي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وهو مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي خلق بني الأدب . . . الخ )
أورد فيه ما رق معناه وجزل لفظه من الأشعار
ورتب على مقدمة وأبواب

جليس الأنيس في أسماء الخندريس
مجلد
للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروزأبادي صاحب ( القاموس )
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة

الجليس الحاضر

الجليس الصالح الكافي والأنيس الناصح الشافي
لأبي الفرج : معافى بن زكريا النهرواني
المتوفى : سنة 390 ، تسعين وثلاثمائة

جليس المشتاق
وهو فارسي
منظوم
في قصة فغفور وزاهد من نظم بعض شعراء الفرس لشيرانشاه من ملوك الهند في رجب سنة 870 ، سبعين وثمانمائة
وعدد أبياته : سبعة آلاف وثمانمائة وستة وسبعون

جلي المحبوب المنتخب من ثمار القلوب
سبق

جماع أبواب وجوب ( وجوه ) قراءة القرآن
لأبي بكر : أحمد بن حسين البيهقي

جمال العرب في علم الأدب
لأبي عمرو : عثمان بن عمر المعروف : بابن حاجب النحوي المالكي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
ومنتخبه المسمى : ( بمنبع الأدب في تصريف كلام العرب ) لمحمد

جمال الفقهاء

جمال القراء وكمال الإقراء
للشيخ علم الدين أبي الحسن : علي بن محمد بن عبد الصمد السخاوي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
وهو كتاب لطيف
جامع في فنه
جمع فيه أنواعا من الكتب المشتملة على ما يتعلق بالقراءات والتجويد والناسخ والمنسوخ والوقف والابتداء وغير ذلك . ( 1 / 594 )

جمال الكتاب وكمال الحساب
في الحساب
تركي
لنصوح بن قره كوز بن عبد الله
ألفه : للسلطان : سليم بن بايزيد
ورتب على قسمين :
الأول : فصول
والثاني : مسائل متفرقة
وفرغ في صفر سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي عجز عن عد نعمه 000 الخ )

الجمان في تشبيهات القرآن
لأبي القاسم : عبد الله وقيل : عبد الباقي بن محمد بن حسين المعروف : بابن باقيا
المتوفى : سنة 485 ، خمس وثمانين وأربعمائة

الجماهر في الجواهر
لأبي الريحان : محمد بن أحمد البيروني
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
مجلد
أوله : ( الحمد لله رب العالمين الذي توحد بالأزل والأبد 000 الخ )

جماهر القبائل
لأبي فيد : مورج بن عمر السدوسي النحوي
المتوفى : سنة 241 ، إحدى وأربعين ومائتين ( 195 )
كما في ابن خلكان

الجماهر ( الجماهير ) في النحو
لأبي الربيع ممر له النحوي الأصبهاني
المتوفى : بدمشق سنة 230

جمشاه وعلمشاه
تركي
منظوم في السريع
للشيخ : رمضان المعروف : ببهشتي الويزه وي
المتوفى : سنة 977 ، سبع وسبعين وتسعمائة
أورد في تمام كل مجلس غزلا وقبله هذين البيتين
أي : غز لخوان بزمكاه سرور ... مجلس أهلني آلدي خواب فتور
شوقله تازه لنمكه دل وجان ... اوقوبوشعري دلكسون باران

جمشيد وخورشيد
تركي
منظوم أيضا
وقد نسب في تذكرة الشعراء إلى حبي خاتون الشاعرة الأماسياوية
وذكر في هامش الشقائق بخط المولى : لطفي بكزاده : أنه لأحمدي الكرمياني
المتوفى : سنة 815 ، خمس عشرة وثمانمائة

جمع الأصول في القراءة
همزية كالشاطبية
للشيخ زين الدين أبي الحسن : علي بن أبي سعيد الديواني الواسطي
الذي ولد : سنة 695 ، خمس وتسعين وستمائة
ومات : سنة 743 ، ثلاث وأربعين وسبعمائة
جمع فيه العشرة
أوله : ( بدأت وقد فوضت أمري مبسملا 000 الخ ) . ( 1 / 596 )

جمع التفاريق في الفروع
للإمام زين المشايخ أبي الفضل : محمد بن أبي القاسم البقالي الخوارزمي الحنفي
المتوفى : سنة 586 ، ست وثمانين وخمسمائة

جمع الجوامع في أصول الفقه
لتاج الدين : عبد الوهاب بن علي بن السبكي الشافعي
المتوفى : سنة 771 ، إحدى وسبعين وسبعمائة
وهو مختصر مشهور
أوله : ( نحمدك اللهم على نعم توزن الحمد بازديادها 000 الخ )
ذكر : أنه محيط بالأصلين
جمعه من زهاء مائة مصنف مشتمل على زبدة ما في شرحيه على مختصر ابن الحاجب والمنهاج مع زيادات وبلاغة في الاختصار
ورتب على مقدمات وسبعة كتب ثم علق شيئا
وسماه : ( منع الموانع )
وله شروح كثيرة أحسنها : شرح المحقق جلال الدين : محمد بن أحمد المحلي الشافعي
المتوفى : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة
وهو شرح مفيد ممزوج
في غاية التحرير والتنقيح
وله حواش منها :
حاشية الشيخ : محمد بن داود البازلي الحموي
المتوفى : سنة 925 ، خمس وعشرين وتسعمائة
وحاشية الشيخ ناصر الدين أبي عبد الله : محمد المالكي القاني
المتوفى : سنة 954
وحاشية بدر الدين : محمد بن محمد بن خطيب الفخرية تلميذ الشارح
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث تسعين وثمانمائة
انتدب فيها لرد كثير مما انتقده الكمال : محمد بن محمد بن أبي شريف
المتوفى : سنة 903 ، ثلاث وتسعمائة
في حاشيته عليه
واستمد فيها من شرحه للكوراني
وتبعه في تعسفه غالبا كما ذكره السخاوي في ( الضوء اللامع )
وأقول : الذي كتبه الكمال بن أبي شريف المقدسي
شرح بالقول سماه : ( بالدرر اللوامع في تحرير الجامع )
أوله : ( أحمد الله على ما منح 000 الخ )
ومن الحواشي المفيدة على شرح المحلى :
حاشية الفاضل القاضي : زكريا بن محمد الأنصاري الشافعي
المتوفى : سنة 910 ، عشر وتسعمائة ( 926 )
أولها : ( الحمد لله الذي أعلى معالم دين الإسلام 000 الخ )
وحاشية العلامة قطب الدين : عيسى بن محمد الصفوي الإيجي
نزيل الحرم
المتوفى : سنة 955 ، خمس وخمسين وتسعمائة
ومن شروحه أيضا :
شرح بدر الدين : محمد بن عبد الله الزركشي الشافعي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة ( 794 )
سماه : ( تشنيف المسامع )
وهو شرح ممزوج
وشرح أبي زرعة : أحمد بن عبد الرحيم العراقي
المتوفى : سنة 826 ، ست وعشرين وثمانمائة
اختصر فيه شرح الزركشي
وسماه : ( الغيث الهامع )
أوله : ( أما بعد أحمد الله 000 الخ ) وهو شرح ممزوج بالصاد والشين
وشرح شمس الدين : محمد بن محمد بن الأسدي الغزي الشافعي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
سماه : ( تشنيف المسامع ) أيضا
وله على المتن مناقشات أرسل بها إلى مؤلفه وهو في صلب ولايته
سماها : ( البروق اللوامع فيما أورد على جمع الجوامع )
فلما رآه أثنى عليه وأجابه عنها في مؤلف سماه : ( منع الموانع عن جمع الجوامع ) ذكره السخاوي
وشرح عز الدين : محمد بن أبي بكر المعروف : بابن جماعة الكناني الشافعي
المتوفى : سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة وله نكت عليه
وشرح شهاب الدين : أحمد بن الحسين بن رسلان الرملي القسي الشافعي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
وشرح برهان الدين : إبراهيم بن محمد القبقابي القدسي
المتوفى في حدود : سنة 850 ، خمسين وثمانمائة
وشرح أبي العباس : أحمد بن خلف بن حلولو ( جلولو ) العروي القردي المتوفى : بعد سنة 895
وشرح الشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني الشافعي
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة ( 974 )
وشرح الشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي الشافعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
وشرح الشيخ شهاب الدين : أحمد بن عبد الله الغزي الشافعي
المتوفى : سنة 822 ، اثنتين وعشرين وثمانمائة
وشرح المولى شهاب الدين : أحمد بن إسماعيل الكوراني ثم القاهري ثم الرومي ثم الشافعي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
وهو شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي شيد بمحكمات كتابه 000 الخ )
وسماه : ( الدرر اللوامع )
وكان الشرح الذي صنفه المحلى في غاية التحرير والإتقان مع الإيجاز ورغب الأئمة في تحصيله وقراءته وقرأه على مؤلفه من لا يحصى ولما ولي تدريس البوقوقية بعد الكوراني
كان سببا لتعقب الكوراني عليه في شرحه بما ينازع في أكثره كذا في الضوء
وشرح الشيخ العلامة : أحمد بن قاسم العبادي الشافعي
المتوفى : سنة 994
وهو كتاب كبير
في مجلدين
سماها : ( الآيات البينات )
أوله : ( أحمد الله على جزيل إحسانه 000 الخ )
ذكر فيه أنه بين اندفاع ما أورد عليه وعلى الشرح ( للمحلى ) من الاعتراضات
وشرح الشيخ : عبد البر بن محمد بن الشحنة الحلبي الحنفي
المتوفى : سنة 921 ، إحدى وعشرين وتسعمائة
ونظم ( جمع الجوامع )
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمد بن عبد الرحمن الطوحي الشافعي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
ونظم رضي الدين : محمد بن محمد بن الغزي
المتوفى : سنة 935 ، خمس وثلاثين وتسعمائة
وشرح هذا المنظوم لولده بدر الدين : محمد الغزي ثم الدمشقي الشافعي
المتوفى : سنة 984 ، أربع وثمانين وتسعمائة
ونظم جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
سماه : ( الكوكب الساطع )
وشرح هذا المنظوم له أيضا . ( 1 / 597 )

جمع الجوامع في الأحاديث اللوامع
أربعون حديثا

جمع الجوامع في الحديث
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي الشافعي
المتوفى : سنة 911
وهو كبير
أوله : ( سبحان الله مبدئ الكواكب اللوامع . . . الخ )
ذكر فيه : أنه قصد استيعاب الأحاديث النبوية
وقسمه قسمين :
الأول : ساق فيه لفظ الحديث بنصه يذكر من خرجه ومن رواه من واحد إلى عشرة أو أكثر يعرف منه حال الحديث مرتبا ترتيب اللغة على حروف المعجم
والثاني : الأحاديث الفعلية المحضة أو المشتملة على قول وفعل أو سبب أو مراجعة ونحو ذلك مرتبا على مسانيد الصحابة قدم العشرة ثم بدأ بالباقي على حروف المعجم في الأسماء ثم بالكنى كذلك ثم المبهمات ثم بالنساء ثم بالمراسيل
وطالع لأجله كتبا كثيرة قال في الجمع الصغير : قصدت في جمع الجوامع جمع الأحاديث النبوية بأسرها
قال شارحه المناوي : هذا بحسب ما طلع عليه المؤلف لا باعتبار ما في نفس الأمر لتعذر الإحاطة بها وإنافتها على ما جمعه الجامع المذكور لو تم وقد اخترمته المنية قبل إتمامه
وفي تاريخ ابن عساكر عن أحمد : صح من الحديث سبعمائة ألف وكسر
وقال أبو زرعة : كان أحمد يحفظ ألف ألف حديث
وقال البخاري : احفظ مائة ألف حديث صحيح ومائتي ألف حديث غير صحيح
وقال مسلم : صنف الصحيح من ثلاثمائة ألف حديث إلى غير ذلك . انتهى
أقول هذه الأعداد المذكورة ليست على الحقيقة وإنما المراد منها : معنى الكثرة فقط ومع ذلك لا مجال إلى دعوى الإحاطة والاستيعاب وإن كان من الكتاب لتعذر الوصول إلى جميع المرويات والمسموعات
ثم إن الشيخ العلامة علاء الدين : علي بن حسام الدين الهندي الشهير : بالمتقي
المتوفى : سنة 957
رتب هذا الكتاب الكبير كما رتب الجامع الصغير وسماه : كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال
ذكر فيه أنه وقف على كثير مما دونه الأئمة من كتب الحديث فلم ير فيها أكثر جمعا منه حيث جمع فيه بين الأصول الستة وأجاد مع كثيرة الجدوى وحسن الإفادة
وجعله قسمين لكن كان عاريا عن فوائد جليلة منها : أنه لا يمكن كشف الحديث إلا إذا حفظ رأس الحديث إن كان قوليا واسم راويه إن كان فعليا ومن لا يكون كذلك يعسر عليه ذلك
فبوب أولا : كتاب ( الجامع الصغير وزوائده )
وسماه : ( منهج العمال في سنن الأقوال )
ثم بوب بقية قسم الأقوال وسماه : ( غاية العمال في سنن الأقوال )
ثم بوب قسم الأفعال من جمع الجوامع وسماه : ( مستدرك الأقوال )
ثم جمع الجميع في ترتيب كترتيب ( جامع الأصول ) وسماه : ( كنز العمال ) ثم انتخبه ولخصه فصار كتابا حافلا في أربع مجلدات . ( 1 / 598 )

جمع الجوامع في الفروع
لسراج الدين : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وهو قريب من مائة مجلد
جمع فيه كما قال بين كلام الرافعي في شرحيه ومحرره والنووي في شرحه للمهذب ومنهاجه وروضته وابن الرفعة في كفايته ومطلبه والقمولي في بحره وجواهره وغير ذلك مما أهملوه وأغفلوه
ومما وقف عليه من التصانيف في المذهب نحو المائتين

جمع الجوامع في الفروع أيضا
لأبي سهل : أحمد بن محمد الزوزني الشافعي المعروف : بابن العفرنس
وهو على ترتيب مختصر المزني

جمع الجوامع في النحو
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911
مختصر
أوله : ( أحمدك اللهم على ما أسبغت من النعم 000 الخ )
وهو على مقدمات في تعريف الكلمة وأقسامها وسبعة كتب :
الأول : في المرفوعات
الثاني : في الفضلات
الثالث : في الجرورات
الرابع : في العوامل
الخامس : في التوابع وهذه الخمسة في نحو
السادس : في الأبنية السبع في تغيرات الكلم الإفرادية
قال في طبقاته : وهو كتاب لم يؤلف مؤلفه في صغر الحجم وكثرة الجمع نحو ثلثي التسهيل
وفيه : ضعف ما فيه من المسائل والخلاف في النحو والتصريف والخط
ولم أتعب في شيء من مصنفاتي كتعبي فيه وقد وقف عليه شيخنا تقي الدين الشمني فأعجبه . انتهى
ثم شرحه ممزوجا
وسماه : ( همع الهوامع )
قال فيه : هو كتاب في العربية جمع أدناها وأقصاها ولم يغادر من مسائلها صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها
جمعته من نحو مائة مصنف
ثم ذكر : أنه أراد أن يشرحه شرحا بسيطا ولم يساعده الزمان فشرحه شرحا وسيطا لحل مبانيه وتوضيح معانيه
وهو ( همع الهوامع ) . ( 1 / 599 )

جمع الرعاية في القراءة

جمع العلوم
في فروع الحنفية

جمع الكافي

الجمع المثناة في أخبار اللغويين والنحاة
لتاج الدين أبي محمد : أحمد بن عبد القادر المعروف : بابن مكتوم
المتوفى : سنة تسع وأربعين وسبعمائة
قيل : هو كتاب كبير
في نحو عشر مجلدات لكنه لم ينشر وبقي في المسودة فتفرقا

جمع النهاية في بدء الخير والغاية
مختصر في الحديث
للشيخ أبي محمد : عبد الله بن سعد بن أبي جمرة الأزدي الأندلسي
المتوفى : سنة 675 ، ( 699 )
أوله : ( الحمد لله حق حمده 000 الخ )
ذكر فيه : أنه اتخذ من البخاري ثلاثمائة حديث وبضعا بحذف الأسانيد ما عدا راوي الحديث ليسهل حفظها ثم شرحه
وسماه : ( بهجة النفوس وتحليلها بمعرفة ما عليها وما لها )
أول الشرح : ( الحمد لله الذي فتق رتق ظلمات جهالات القلوب 000 الخ )

الجمع بين الصحيحين
صحيح البخاري وصحيح مسلم
للإمام أبي محمد : حسين بن مسعود الفراء البغوي
المتوفى : سنة 516 ، ست عشرة وخمسمائة
وللإمام أبي بكر : محمد بن عبد الله بن محمد الجوزقي النيسابوري
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة ذكره الحافظي
وللشيخ أبي محمد : عبد الحق بن عبد الرحمن الإشبيلي
المتوفى : سنة 582 ، اثنتين وثمانين وخمسمائة
ولأبي محمد : إسماعيل بن أحمد المعروف : بابن الفرات السرخسي الهروي
المتوفى : سنة 414 ، أربع عشرة وأربعمائة
ولأبي جعفر : أحمد بن محمد القرطبي المعروف : بابن أبي حجة
المتوفى : سنة 642 ، اثنتين وأربعين وستمائة
ولأبي بكر : أحمد بن أحمد بن محمد البرقاني
ولأبي مسعود : إبراهيم بن محمد بن عبيد الدمشقي
رتبوا على المسانيد دون الأبواب

الجمع بين الصحيحين
للإمام الحافظ أبي عبد الله : محمد بن أبي نصر فتوح الحميدي الأندلسي
المتوفى : سنة 488 ، ثمان وثمانين وأربعمائة
رتب الأحاديث على حسب فضل الصحابي الراوي
فقدم أحاديث أبي بكر وباقي الخلفاء الأربعة ثم تمام العشرة
قال العراقي في شرح الألفية له : إن الحميدي زاد في جمعه ألفاظا وتتمات ليس في واحد منهما من غير تمييز وهذا مما أنكر عليه لأنه جمع بين كتابين فمن أين تأتي الزيادة وأما عبد الحق : فإنه أتى بألفاظ الصحيح . انتهى
ونقل البقاعي في حاشية الألفية عن الحميدي أنه قال : ربما زدت زيادات من تتمات وشرح لبعض ألفاظ الحديث وقفت عليها في كتب من اعتنى بالصحيح كالإسماعيلي والبرقاني
قال : ثم ميز بأن يسوق الحديث ثم يقول : إلى هنا انتهت رواية البخاري مثلا ومن هنا زاده البرقاني وهذا واضح
ثم ميز بأخفى منه فإنه ربما يسوق الحديث كاملا أصلا وزيادة ثم يقول : لفظ كذا زاده فلان ونحو ذلك فقد حصل التمييز إجمالا وتفصيلا
وقال ابن الأثير في جامع الأصول : واعتمدت في النقل من الصحيحين على ما جمعه الحميدي في كتابه فإنه أحسن في ذكر طرقه واستقصى في إيراد رواياته وإليه المنتهى في جمع هذين الكتابين . انتهى
وله شروح منها :
شرح عون الدين أبي المظفر : يحيى بن محمد المعروف : بابن هبيرة الوزير الحنبلي
المتوفى : سنة 560 ، ستين وخمسمائة
كشف عما فيه من الحكم النبوية
قال ابن شهبة في تاريخه
وسماه : ( الإيضاح عن معاني الصحاح ) في عدة مجلدات : ولما بلغ فيه إلى حديث من يرد الله به خيرا 000 الخ
شرح الحديث وتكلم عليه على معنى الفقه فآل به الكلام إلى ذكر مسائل الفقه المتفق عليها والمختلف فيها فأفرده الناس من الكتاب
وجعلوه مجلدا
وسموه : ( بكتاب الإفصاح )
وهو قطعة منه . انتهى
وشرح أبي علي : الحسن بن الخطير النعماني الظهير الفارسي
المتوفى : سنة 598 ، ثمان وتسعين وخمسمائة
وسماه : ( الحجة )
اختصره من كتاب ( الإفصاح في تفسير الصحاح ) للوزير بن هبيرة وزاد عليه أشياء
ولخصه الحافظ شهاب الدين : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة . ( 1 / 600 )

الجمع بين الكتب الستة
لابن الخراط

الجمع بين صحاح الجوهري وغريب المصنف في اللغة
لأبي إسحاق : إبراهيم بن قاسم البطليوسي المعروف : بالأعلم النحوي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة

الجمع بين العباب والمحكم في اللغة
لتاج الدين أبي محمد : أحمد بن عبد القادر المعروف : بابن مكتوم
المتوفى : سنة 769 ، تسع وستين وسبعمائة
ثم لخصه وسماه : ( المشوف المعلم في تلخيص الجمع بين : العباب والمحكم )

الجمع والتثنية
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى اللغوي
المتوفى : سنة 210 ، عشرة ومائتين
وليحيى بن زياد الفراء
المتوفى : سنة 207 ، سبع ومائتين . ( 1 / 601 )

الجمع والبيان في تاريخ القيروان
لأبي الغريب الصناهجي
المتوفى : سنة

الجمع في الحضر بعذر المطر
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

الجمع والتفريق في أنواع البديع
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911

الجمع والفرق
للإمام أبي محمد : عبد الله بن يوسف الجويني الشافعي
المتوفى : سنة 434 ، أربع وثلاثين وأربعمائة
ولسراج الدين : يونس بن عبد المجيد الأرميني
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة

الجمع بين التوحيد والتعظيم
لشمس الدين أبي ثابت : محمد بن عبد الملك الديلمي
مختصر
على تسعة فصول
ألفه : قبل سنة 699 ، تسع وتسعين وستمائة

جملة الأحكام
في الحديث
ومختصره

جمل الأحكام
للناطفي
سبق في الألف

جمل الأصول
لمحمد بن السري المعروف : بابن السراج النحوي
المتوفى : سنة 316 ، ست عشرة وثلاثمائة

جمل أصول الدين
أبي سلمة : محمد بن محمد السمرقندي

جمل تاريخ الإسلام
للحافظ أبي عبد الله : محمد بن أبي نصر فتوح الحميدي الأندلسي
المتوفى : سنة 488 ، ثمان وثمانين وأربعمائة

جمل الدلائل في التعبير

جمل الظرائف

جمل الغرائب
للقاضي بيان الحق شهاب الدين : محمود بن أبي الحسن النيسابوري
المتوفى : سنة
جمع فيه غريب الحديث
ورتب على أربعة وعشرين كتابا
أوله : ( الحمد لله الذي بحمده ابتداء كل مقال 000 الخ ) . ( 1 / 602 )

الجمل المأثورة
لنجم الدين أبي حفص : عمر بن محمد النسفي الحنفي
المتوفى : سنة 537 ، سبع وثلاثين وخمسمائة

جمل مصالح الأنفس والأبدان
لأبي زيد : أحمد بن سهل البلخي
المتوفى : سنة 340 ، أربعين وثلاثمائة

الجمل في النحو
للأديب الفاضل : حسين بن أحمد المعروف : بابن خالويه النحوي الهمداني
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة

الجمل في مختصر نهاية الأمل في المنطق
يأتي : في النون
هو : جمل القواعد
لأفضل الدين : محمد بن نامور بن عبد الملك الخونجي الشافعي
المتوفى : سنة 624 ، أربع وعشرين وستمائة ( 646 )
ذكر فيه : أنه صنفه لجمع من كبار العلماء من إخوانه
فقال : هذه جمل تنضبط بها قواعد المنطق وأحكامه
وشرحه الشهاب أبو جعفر : أحمد بن أحمد بن عبد الرحمن المعروف : بابن الأستاذ التدرومي التلمساني
شرحا ممزوجا
وسماه : ( كفاية العمل )
أوله : ( الحمد لله الذي فضل ذوي العقل 000 الخ )
ونظمه أبو عبد الله : محمد بن مرزوق التلمساني
المتوفى : سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة
ثم إن الشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي هذب ذلك المنظوم وحرره
وفرغ في ثالث عشر رجب سنة 861 ، إحدى وستين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله على ما أنعما 000 الخ )

الجمل في النحو
للشيخ : عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني
المتوفى : سنة 474 ، أربع وسبعين وأربعمائة
وهو مختصر
يقال له : ( الجرجانية ) أيضا
على خمسة فصول :
الأول : في المقدمات
الثاني : في عوامل الأفعال
الثالث : في عوامل الحروف
الرابع : في عوامل الأسماء
الخامس : في أشياء منفردة
أوله : ( الحمد لله حمد الشاكرين 000 الخ )
وله شروح منها :
شرح أبو محمد : عبد الله بن أحمد بن الخشاب البغدادي النحوي
المتوفى : سنة 567 ، سبع وستين وخمسمائة
سماه ( المرتجل )
وترك أبوابا من وسط الكتاب ولم يتكلم عليها
وشرح أبي محمد : عبد الله بن محمد المعروف : بابن السيد البطليوسي
المتوفى : سنة 521 ، إحدى وعشرين وخمسمائة
وشرح أبي الحسن : علي بن محمد المعروف : بابن خروف الخضرمي النحوي
المتوفى : سنة 609 ، تسع وستمائة
وشرح أحمد بن عبد المؤمن الشريشي
المتوفى : سنة 616 ، ست عشرة وستمائة ( 619 )
وله تقييد عليه غير هذا الشرح
وشرح أبي عبد الله : محمد بن جعفر الأنصاري البلنسي
المتوفى : بمرسية سنة 586 ، ست وثمانين وخمسمائة
وشرح محمد بن علي الغرناطي
المتوفى : سنة 715 ، خمس عشرة وسبعمائة
وشرح أبي الحسن : علي بن حسين الباقولي
وكان حيا : في سنة 535 ، خمس وثلاثين وخمسمائة
وسماه : الجوهر في شرح جمل عبد القاهر
ومنها شروح ثلاثة :
لأبي الحسن : علي بن مؤمن بن عصفور النحوي
المتوفى : سنة 669 ، تسع وستين وستمائة
وشرح عمر بن عبد المجيد الرندي
وشرح أبي الحسن : علي بن إبراهيم الأنصاري البلنسي
المتوفى : سنة 571 ، إحدى وسبعين وخمسمائة
سماه : ( الحلل )
وشرح الشيخ شمس الدين : محمد بن أبي الفتح بن الفضل بن علي بن البعلي الحنبلي
المتوفى : سنة 709 ، تسع وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان وعلمه البيان 000 الخ )
ذكر فيه : أنه أكثر وضوحا من شرحي مصنفه
وشرح ابن الخشاب
وفرغ بدمشق في جمادى الآخرة سنة 695 ، خمس وتسعين وستمائة
ومنها : شرح مسمى ( بالإيجاز )
أوله : ( الله أحمد على توالي نعمه 000 الخ ) . ( 1 / 604 )

الجمل في النحو أيضا
للشيخ أبي القاسم : عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي النحوي
المتوفى : سنة 339 ، تسع وثلاثين وثلاثمائة
وهو كتاب نافع مفيد
لولا طوله بكثرة الأمثلة قالوا : هو كتاب من الكتب المباركة لم يشتغل به أحد إلا انتفع به
ويقال : أنه ألفه بمكة المكرمة
كان إذا فرغ من باب طاف أسبوعا ودعا الله سبحانه وتعالى أن يغفر له وأن ينفع به قارئه
وله شروح :
أحسنها شرح الأستاذ أبي محمد : عبد الله بن السيد البطليوسي
المتوفى : سنة 521 ، إحدى وعشرين وخمسمائة
سماه : ( إصلاح الخلل الواقع في الجمل )
وهو كبير
في مجلد ضخم
أوله : ( الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا 000 الخ )
ذكر فيه : أن الزجاجي قد نزع فيه المنزع الجميل فإنه حذف الفضول واختصر الطويل غير أنه قد أفرط في الإيجاز فتجده في كثير من كلامه بعيد الإشارة فرأى أنه ينبه على أغلاطه والمختل من كلامه ثم انثنى بالكلام في أبياته وما يحضره من أسماء قائليها وذكر ما يتصل بالشاهد من بعده أو من قبله
وسماه : ( الحلل في شرح أبيات الجمل ) وهو أصغر من الشرح حجما
أوله : ( الحمد لله الذي علمنا ما لم نكن نعلم 000 الخ )
هكذا شرح طاهر بن أحمد المعروف : بابن باشاذ النحوي
المتوفى : سنة 454 ، أربع وخمسين وأربعمائة
وعلى هذا الشرح رد لابن الخشاب : عبد الله بن أحمد البغوي البغدادي النحوي
المتوفى : سنة 567 ، سبع وستين وخمسمائة
وشرح أبي علي : الحسين بن عبد العزيز الفهري البلنسي
المتوفى : سنة 679 ، تسع وسبعين وستمائة
وشرح أبي بكر : محمد بن عبد الله العبقري القرطبي
المتوفى : سنة 567 ، سبع وستين وخمسمائة وله شرح أصغر منه
قلت : قال السيوطي في طبقات النحاة : ألف شرحين على الجمل كبيرا وصغيرا . انتهى ولا أدري أن هذين الشرحين على أي جمل
وشرح أبي القاسم : عبد الرحمن بن عبد الله السهيلي
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة ولم يتم
وشرح أبي القاسم : الحسين بن الوليد المعروف : بابن العريف
المتوفى : بطليطلة سنة 390 ، تسعين وثلاثمائة
وشرح أبي القاسم : عبد الرحمن بن عبد الله السهيلي
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة ولم يتم
وشرح أبي إسحاق إبراهيم بن أحمد الغافقي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة وهو شرح كبير
وشرح أبي الحجاج : يوسف بن سليمان المعروف : بالأعلم الشنتمري النحوي
المتوفى : سنة 476 ، ست وسبعين وأربعمائة وله شرح أبياته أيضا
وشرح أبي الفتوح : ثابت بن محمد الجرجاني الأندلسي
المتوفى : 431 ، إحدى وثلاثين وأربعمائة
وشرح محمد بن علي الشامي الغرناطي
المتوفى : سنة 815 ، خمس عشرة وسبعمائة
وشرح علي بن قاسم بن الدقاق الإشبيلي
المتوفى : سنة 605 ، خمس وستمائة
وشرح أبي الحسن : علي بن أحمد بن باذش الغرناطي النحوي
المتوفى : سنة 528 ، ثمان وعشرين وخمسمائة
وشرح علي بن محمد بن الصائغ الكناني
المتوفى : سنة 680 ، ثمانين وستمائة
وشرح قاسم بن محمد الواسطي
وشرح أبي عبد الله : محمد بن علي بن حميدة الحلبي
المتوفى : سنة 550 ، خمسين وخمسمائة
وشرح خلف بن فتح القيسي
المتوفى : سنة 434 ، أربع وثلاثين وأربعمائة وهو شرح مشكلة
ومن شروح أبياته وشواهده :
شرح علي بن عبد الله الوهراني
المتوفى : سنة 615 ، خمس عشرة وستمائة
وشرح الشواهد لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة ولم يتم
وسماه : ( عون الجمل )
وشرح أبياته لأبي العباس : أحمد بن عبد الجليل التدمري
المتوفى : سنة 555 ، خمس وخمسين وخمسمائة
وشرح جمال الدين : عبد الله بن يوسف بن هشام النحوي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
وهو شرح الشواهد أيضا
ومن الحواشي عليه :
تعليقة أبي موسى : عيسى بن عبد العزيز الجزولي النحوي
المتوفى : سنة 677 ، سبع وسبعين وستمائة . ( 1 / 606 )

الجمل في النحو أيضا
لأبي عبد الله : محمد بن أحمد ابن هشام الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة

الجمل في الكلام
للإمام فخر الدين : مجمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة

جمهرة الأنساب
لأبي محمد : علي بن حزم الظاهري
المتوفى : سنة 456 ، ست وخمسين وأربعمائة
ولأبي محمد : هشام بن محمد بن السائب الكلبي
المتوفى : سنة 204 ، أربع ومائتين
ولأبي الفرج : علي بن الحسين الأصبهاني
المتوفى : سنة 356 ، ست وخمسين وثلاثمائة

الجمهرة في اللغة
لأبي بكر : محمد بن الحسن بن دريد اللغوي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة
وهو كتاب معتبر
في مجلد
أوله : ( الحمد لله الحكيم بلا روية 000 الخ )
ذكر فيه : أنه ألفه لأبي العباس : إسماعيل بن عبد الله بن محمد بن ميكال
ورد أنه في أوله ذكر الحرف المعجمة وذكر كتاب ( العين ) للخليل وصعوبته فمدحه
ثم قال : اخترنا بناءه على تأليف الحروف المعجمة لكونها أنفذ
وكان علم العامة بها كعلم الخاصة فبدأ بالثنائي ثم بالثلاثي ثم بالرباعي ثم ملحق الرباعي وكذا الخماسي والسداسي وملحقاتها وجمع النوادر في باب مفرد
قال : وسميناه بذلك لأنا اخترنا له الجمهور من كلام العرب
يقال : أنه أملى الجمهرة في فارس ثم أملاها بالبصرة ثم ببغداد من حفظه ولذلك تختلف النسخ والنسخة
المعول عليها هي الأخيرة وآخر ما صح نسخة عبيد بن أحمد بن حجيج لأنه كتبها من عدة نسخ وقرأها
وقال بعضهم : أملاها ابن دريد من حفظه سنة 297 ، سبع وتسعين ومائتين فما استعان عليها بالنظر في شيء من الكتب إلا في الهمزة واللفيف وكفا عجبا أن يتمكن الرجل من علمه كل التمكن ثم لا يسلم مع ذلك من الألسن حتى قيل فيه :
شعر
ابن دريد بقره ... وفيه عي وشره
ويدعي من حمقه ... وضع كتاب ( الجمهرة )
وهو كتاب ( العين ) ... إلا أنه قد غيره

الجمهرة في علم السحر على طريقة العرب والقفط
للخوارزمي

جمهرة الأمثال
لأبي هلال : حسن بن عبد الله العسكري النحوي
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة

الجمهور في الأنساب ( جمهرة الأنساب )
لهشام الكلبي

جناح النجاح
للشيخ : محمود بن فخر الدين المقدسي
نزيل مكة المكرمة
وهو مختصر
على عشرة أبواب في الطهارة والصلاة فقط
أوله : ( أحمد الله العظيم 000 الخ )

جنان الجنان ورياض الأذهان في شعراء مصر
لأبي الحسين : أحمد بن علي الزبيري
المتوفى : سنة 563 ، ثلاث وستين وخمسمائة
صنفه سنة 58 ، ثمان وخمسين وذيل به اليتيمة

جنان الجناس
لصلاح الدين : خليل بن أيبك الصفدي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة ( 764 )

جنان الجنان
في لغة الفرس
للمنشى الشاعر

الجنان في مختصر وفيات ابن خلكان
يأتي : في الواو

جنة الأحكام وجنة الحكام في الحيل
للشيخ الإمام : سعيد بن علي السمرقندي الحنفي
المتوفى : سنة
وهو كتاب صغير الحجم
( كالحيل ) للخصاف
ذكر أنه : أسقط من الكتب مسائل الحيل وأرخص في العبادات والمعاملات وفيه زيادات يسيرة على الخصاف

جنة الأخبار
فارسي
لمولانا : ضميري من شعراء العجم

جنة الأسماء
للإمام : علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه
شرحها الإمام حجة الإسلام : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
كذا وجد في بعض الكتب . ( 1 / 607 )

جنة الجازع وجنة الجارع
في الموعظة
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة

جنة المتقي
في الأدعية
للشيخ : محمد بن علاء الدين حجي الدمشقي
المتوفى : سنة 800 ، ثمانمائة عن سبع وثلاثين
وهو على منوال سلاح المؤمن

جنة المريدين

جنة الناظرين في معرفة التابعين
للحافظ محب الدين : محمد بن محمود بن النجار البغدادي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة

الجنة في مختصر شرح السنة
يأتي

جنك نامه
تركي
لأحمد الكرمياني الشاعر
ولدرويش الشاعر
في حرب السلطان سليم مع أخيه بايزيد

جنى الجنتين
للإمام : أبي بكر بن حجة الحموي
المتوفى : سنة 837 ، سبع وثلاثين وثمانمائة
جمع فيه المديح من شعره وشعر غيره وهو في سن خمس وثلاثين
أوله : ( الحمد لله الذي لا يحصر بعض فضل ديوانه 000 الخ )

جنى الجنان وروضة الأذهان ويروى جنان الجنان
وقد سبق

جنى الجناس
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

الجنى الداني في حروف المعاني
للشيخ بدر الدين : حسن بن قاسم المرادي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وهو كتاب مفيد
رتب على مقدمة مشتملة على خمسة فصول
ثم أورد خمسة أبواب من الأحادي إلى الخماسي وهو مأخذ المغني لابن هشام

الجواب الأشد في تنكير الأحد وتعريف الصمد
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة . ( 1 / 608 )

الجواب الجليل عن حكم بلد الخليل
للحافظ أبي الفضل : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة

الجواب الحزم عن حديث التكبير جزم
للسيوطي المذكور

الجواب الحاتم عن سؤال الخاتم
للسيوطي
أورده في كتاب فتاواه المسمى : ( بالحاوي )

الجواب الزكي عن قمامة بن الكركي
للسيوطي
من مقاماته

الجواب الشافي عن السؤال الخافي
للحافظ شهاب الدين : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
أجاب فيه عما كان حال الميت في القبر

الجواب الكافي لمن سأل عن الدواء الشافي
مجلد
للشيخ شمس الدين : محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية الحنبلي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
كتبه جوابا لسؤال : وهو أن رجلا ابتلي ببلية مستمرة أفسدت دنياه وآخرته وقد اجتهد في رفعها عن نفسه بكل طريق فما يزداد إلا شدة فما الحيلة في رفعها
فأجاب : بأن الله سبحانه وتعالى ما أنزل الداء إلا أنزل له دواء فإذا أصيب دواء الداء بريء بإذن الله تعالى . الحديث
ففصل هذا المجمل وهو منفرد في بابه

جواب المتعنت
لأبي الفضل : محمد بن طاهر بن علي المقدسي
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة

الجواب المصيب عن اعتراض الخطيب
للسيوطي

الجواب المحرر لأحكام المنشط والمخدر
للشيخ أبي محمد : عبد الرحمن بن عبد الكريم بن زياد
المتوفى : سنة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات )
ذكر أنه ورد في شعبان سنة 949 ، تسع وأربعين وتسعمائة من صنعاء
سؤال في القهوة والقات فأجاب بمقدمة وأربعة فصول . ( 1 / 609 )

جواب من استفهمك عن اسم الله الأعظم
للشيخ ناصر الدين أبي عبد الله : محمد بن عبد الدائم بن المبلق الشاذلي الشافعي
المتوفى : سنة 797 ، سبع وتسعين وسبعمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أمرنا بأن ندعوه بأسمائه 000 الخ )
أورد فيه أربعين حديثا

جواب نامه
فارسي
منظوم
للشيخ فريد الدين : محمد بن إبراهيم العطار
المتوفى مقتولا : سنة 627 ، سبع وعشرين وستمائة
أوله : ( حمد باك ازجان باك آن باك را 000 الخ )
وهو مشتمل على سؤال وجواب في أحوال السلوك في أربعين مقالة

الجوابات الحاضرة
لعبد الله بن مسلم بن قتيبة النحوي
المتوفى : سنة 267 ، سبع وستين ومائتين . ( 276 )

جوابات المسائل
للإمام أبي بكر : أحمد بن علي الحصاص الحنفي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة

الجوابات المسكتة
لأبي إسحاق إبراهيم بن أحمد الأنباري
المتوفى : سنة اثنتي عشرة وثلاثمائة

الجوابات المرقومة
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة

جوار الأخيار في دار القرار
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن يحيى بن أبي حجلة التلمساني
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة

جوامع أبي يوسف
من رواية بشر بن الوليد الكندي صاحب أبي يوسف
المتوفى : سنة 238 ، ثمان وثلاثين ومائتين عن سبع وتسعين سنة

جوامع الأحكام وتوابع الإبهام
لأبي الحسن : علي بن زيد بن محمد البيهقي الشافعي
المتوفى : سنة 565

جوامع أحكام الكسوف والقرانات
لأبي القاسم بن ماحور

جوامع أحكام النجوم
فارسي
لأبي الحسن : علي بن زيد البيهقي
رتب على عشرة فصول
وجمع من 257 ، سبعة وخمسين ومائتي كتاب . ( 1 / 610 )

جوامع أخبار الأمم من العرب والعجم
للقاضي : صاعد بن أحمد الأندلسي
المتوفى : سنة 250 ، خمسين ومائتين ( 462 )
ذكره في كتابه التعريف بطبقات الأمم

جوامع التبيان في التفسير
للسيد الفاضل معين الدين : محمد بن عبد الرحمن الإيجي الصفوي
أوله : ( الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى 000 الخ )
ذكر فيه أن والده شرع فكتب من سورة الأنعام نبذا فترك وقال له : أنت مأمور بذلك فاستخار الله سبحانه وتعالى في الملتزم فشرع في الروضة الشريفة في الثاني من جمادى الآخرة سنة 904 ، أربع وتسعمائة
واختتمه في 25 شهر رمضان سنة 905 ، خمس وتسعمائة
ومن فوائده :
قوله : اعلم أن ما يحتويه أكثر التفاسير ترى في هذا التفسير مع معان نفيسة صحيحة لم توجد في كثير منها وكثيرا تجد الزمخشري ومن يحذو حذوه اعرضوا عن المعنى المنقول عن الرسول في الصحاح لعدم فهم مناسبة لفظية أو معنوية وإن نقلوا ما ذكروه إلا آخر الأمر بصيغة التمريض
لكن المسلك في تفسيرنا هذا : الاعتماد على المعاني الثابتة عمن أنزل عليه الكتاب وما نقلنا فيه شيئا إلا بعد اطلاع وتتبع تام
فاعتمد على نقل الشيخ الناقد في الرواية : عماد الدين بن كثير
فإنه في تفسيره قد تفحص عن تصحيح الرواية وتجسس عن عجزها وبجرها
ولو وجدت مخالفة بين تفسيره وتفسير محي السنة البغوي تتبعت كتب القوم الذين لهم يد في التصحيح
ثم كتبت ما رجحوا لكن اعتمد قليلا على كلام ابن كثير فإنه متأخر معتن في شأن التصحيح ومحي السنة في تفسيره ما تعرض لهذا بل قد يذكر فيه من المعاني والحكايات ما اتفقوا على ضعفه بل على وضعه
وأما الأحاديث المذكورة في تفسيرنا فمعظمها من الصحاح الستة وقد تجد تخريجها مسطورا في الحاشية
وكل معنى ذكرنا فيه بصيغة ( أو ) فما هو إلا للسلف وما ذكرناه ( بقيل ) فأكثره من مخترعات المتأخرين مما ظفرنا به
وأما وجه الإعراب فما اخترت إلا الأظهر والذي ذكرت فيه وجهين أو وجوها فلنكتة
واجتهدت في تنقيح الكلام
ومآخذ كتابي المعالم والوسيط
وتفسير ابن كثير والنسفي والكشاف مع شروحه الطيببي والوسيط وتفسير ابن كثير التفتازاني وتفسير البيضاوي
وقلما تجد آية إلا وقد رمزت في تفسيرها إلى دفع الإشكال أو إلى تحقيق مقال بعبارة وجيزة أومأت إليه بإشارة لطيفة دقيقة في كثير من المواضع أوضحته في الحاشية
وكان بين ابتدائه وإتمامه سنتان وثلاثة أشهر حين بلغ سن أربعين سنة . انتهى ولعل ما قاله أولا في تاريخ تسويده ثم بيضه في هذه المدة . ( 1 / 611 )

جوامع التعبير
لابن سيرين

جوامع الجامع في التفسير
للشيخ : أبي علي الطرسوسي ( الطرسي )
صاحب مجمع البيان
أوله : ( الحمد لله الذي أكرمنا بكتابه الكريم 000 الخ )

جوامع الحساب بالتخت والتراب
مختصر
أوله : ( الحمد لله والى الرشاد 000 الخ )

جوامع الحساب
تركي
ليوسف بن كمال البرسوي
ألفه لإسكندر الدفتري من أعيان دولة السلطان : سليمان خان
رتب على عشرة فصول

جوامع الصناعات
مقالة
لأرسطو

جوامع الفقه
لأبي نصر : أحمد بن محمد العتابي الحنفي
المتوفى : سنة 586 ، ست وثمانين وخمسمائة
وهو كبير
في أربع مجلدات
ولصاعد بن منصور الرازي

جوامع الكلم الشريفة على مذهب الإمام أبي حنيفة
وهو مختصر ( لمختصر القدوري )
يأتي في : الميم

جوامع الكلم
للإمام أبي بكر : محمد بن على بن القفال الشاشي الشافعي
المتوفى : سنة 365 ، خمس وستين وثلاثمائة
جمع فيه من كلمات النبي صلى الله تعالى عليه وسلم

جوامع شروح البخاري

جوامع اللذات
في الباه

علم الجواهر
وهو علم يبحث عن كيفية الجواهر المعدنية البرية كالألماس واللعل والياقوت والفيروز
والبحرية كالدر والمرجان وغير ذلك
ومعرفة جيدها من رديها بعلامات تخص بكل نوع منها
ومعرفة خواص كل منها وغايته وغرضه ظاهر ومن الكتب المصنفة فيه . ( 1 / 612 )

جواهر الأحاديث
للإمام أبي عبد الله : محمد بن أحمد الإقليدي الفارسي
المتوفى : سنة 507

جواهر الأحكام ومعين القضاة والحكام
لمحمد بن محمود بن محمد القاضي
أوله : ( الحمد لله الذي خلقنا على ملة الإسلام 000 الخ )
ذكر فيه أنه ابتلي بالقضاء سنة ثلاثين وتسعمائة عونا للحكام

جواهر الأخبار
لأبي محمد : الحسن بن محمد بن أبي عقامة اليمني
المتوفى : سنة 480 ، ثمانين وأربعمائة ( 483 )

جواهر الأسرار وزواهر الأنوار
في شرح منتخب المثنوي
يأتي

جواهر الأسرار ولطائف الأنوار
مختصر
في شرح سبع وثلاثين مسألة يحتاج إليها العارفون : كالحيرة والقبض والبسط والسكر والصحو
لعيسى بن عبد القادر الجيلاني
المتوفى : سنة 573

جواهر الأسرار
لشمس الدين أبي ثابت : محمد بن عبد الملك الديلمي

جواهر الأسرار في معارف الأحجار
تأليف : علي جلبي بن خسرو الأزنيقي
المتوفى : سنة 1014
مختصر
أوله : ( أحمد لله الملك القدوس 000 الخ )
وهو مرتب على فصول وأبواب ذكر فيه زبدة الكلام من علم الميزان

جواهر الأسرار
للشيخ آزري هو : فخر الدين : حمزة بن علي بن مالك الطوسي البيهقي
المتوفى : سنة 866

جواهر الأصداف
في التفسير
تركي
ألفه رجل من علماء عصر الأمير : السفنديار بن بايزيد بالتماسه

جواهر الأوقات

جواهر البحار في نظم سيرة النبي المختار
أرجوزة
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
أولها :
ما بال جفنك هامي الدمع هامره . . . الخ
ثم شرحها :
في : مجلدين . ( 1 / 613 )

جواهر البحر في تلخيص البحر المحيط في شرح الوسيط
لنجم الدين : أحمد بن محمد القمولي الشافعي
المتوفى : سنة 727
يأتي في الواو

جواهر البحرين في الفروع
لجمال الدين : عبد الرحيم بن الحسن الأسنوي الشافعي
المتوفى : سنة 772 ، اثنتين وسبعين وسبعمائة
وكتب عليه : محمد بن محمد الأسدي القدسي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
كتابا سماه : ( تجنب الظواهر في أجوبة الجواهر )
وعلق عليه أيضا : جلال الدين : محمد بن أحمد بن علي المحلي
ومات : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة

جواهر البحور في العروض
لمحمد بن أبي بكر بن الدماميني
المتوفى : سنة ثمان وعشرين وثمانمائة
ثم شرحه وسماه : ( معدن الجواهر )

جواهر البحور ووقائع الدهور في أخبار الديار المصرية
لإبراهيم بن وصيف شاه
المتوفى : سنة 599
مختصر
أوله : ( الحمد لله رب العالمين 000 الخ )

الجواهر البهية في شرح الأربعين النووية
سبق

جواهر التفسير لتحفة الأمير
فارسي
لمولانا : حسين بن علي الكاشفي الواعظ
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
ألفه الأمير : عليشير
وهو تفسير الزهراوين
في مجلد
ضخم
أورد في أوله العلوم المتعلقة بالتفسير وهي اثنان وعشرون فنا
في أربعة فصول
وذكر التفسير والتأويل ونحو ذلك

الجواهر الثمينات في علم الفرائض وقسم التركات
لكمال الدين : محمد بن الناسخ المالكي

الجواهر الثمينة على مذهب عالم المدينة
في الفروع
لأبي محمد : عبد الله بن محمد بن نجم بن شاس بن نزار الجذامي المالكي
المتوفى : سنة 610 ، ست عشرة وستمائة ( 616 )
وضعه على ترتيب الوجيز للغزالي
والمالكية عاكفة عليه لكثرة فوائده

جواهر الجواهر
لسراج الدين : عمر بن محمد اليمني الشافعي
المتوفى : سنة 887
وهو ملخص : ( مختصر : البحر المحيط في شرح الوسيط )
يأتي في : الواو . ( 1 / 614 )

الجواهر الحاصلة في الأفعال القاصرة والواصلة
لأحمد بن عبد الله بن عرار بن كامل الأنصاري

الجواهر الخمس
للشيخ أبي المؤيد : محمد بن خطير الدين
وهو مختصر
أوله : ( الحمد لله الأحد الصمد 000 الخ )
ألفه بكجرات
سنة 956 ، ست وخمسين وتسعمائة
ورتب على جواهر :
الأول : في العبادة
الثاني : في الزهد
الثالث : في الدعوة
الرابع : في الأذكار
الخامس : في عمل المحققين من أهل الطريقة

جواهر الدرر وفواخر الغرر
للشيخ : عبد الرحمن البسطامي
المتوفى : سنة 984 ، أربع وثمانين وتسعمائة

جواهر الذخائر في شرح الكبائر والصغائر
للشيخ رضي الدين : محمد بن يوسف بن أبي اللطف المقدسي

جواهر الرسائل

جواهر العقدين في فضل الشرفين : شرف العلم الجلي والنسب العلي
للسيد نور الدين أبي الحسن : علي بن عبد الله السمهودي المدني الشافعي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وهو مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي أعز أولياءه 000 الخ )
رتب على قسمين :
الأول : في فضل العلم والعلماء وفيه ثلاثة أبواب
والثاني : في فضل أهل البيت النبوي وشرفهم وفيه خمسة عشر ذكرا
فرغ من تأليفه سنة 897 ، سبع وتسعين وثمانمائة ( 798 )

جواهر العقود ومعين القضاة والموقعين والشهود
لشمس الدين : محمد بن أحمد بن علي السيوطي الشافعي
الذي ولد : سنة 810 ، عشرة وثمانمائة
ذكره السخاوي في الضوء
وهو مرتب على ترتيب أبواب الفقه
أورد فيه قواعد الصكوك

جواهر العلم
لأبي حنيفة : أحمد بن داود الدينوري
المتوفى : سنة 282 ، اثنتين وثمانين ومائتين

الجواهر الغالية الصفية في الأحاديث العالية المصطفوية
خمس مجلدات

الجواهر الغرر

الجواهر الفاخرة في القراءة
. ( 1 / 615 )

جواهر الفتاوى
للإمام ركن الدين أبي بكر : محمد بن أبي المفاخر بن عبد الرشيد الكرماني الحنفي
المتوفى : سنة
مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي أكرم علماء الأمة بالاجتهاد 000 الخ )
ذكر فيه أنه ظفر بفتاوى أبي الفضل الكرماني وسأل من جمال الدين اليزدي مسائل كثيرة ثم أضاف إليه من فتاوى أئمة بخارى وما وراء النهر وخراسان وكرمان
وجعل كل كتاب ستة أبواب :
الأول : من فتاوى ركن الدين أبي الفضل الكرماني
والثاني : من فتاوى جمال الدين اليزدي
والثالث : من فتاوى الإمام : عطاء بن حمزة السعدي
والرابع : من فتاوى النجم عمر النسفي
والخامس : من فتاوى مجد الشريعة أبي محمد : سليمان بن الحسن الكرماني
والسادس : من فتاوى أئمة المتأخرين بأسمائهم

جواهر الفقه
لنظام الدين . . . بن برهان الدين المرغيناتي الحنفي ولد صاحب الهداية
مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي أظهر الدين القويم 000 الخ )
ذكر أنه جمع المسائل المذكورة في مختصرات أصحابنا :
( كمختصر الطحاوي )
و ( التجريد )
و ( مختصر : الجصاص )
و ( الإرشاد )
و ( مختصر المسعودي )
و ( موجز الفرغاني )
و ( خزانة الفقه )
و ( جمل الفقه )
ورتبها على : ترتيب ( الهداية )
وقال صاحب ( الفصول العمادية ) في الفصل الثاني والثلاثين وفي ( جواهر الفقه ) لعمي شيخ الإسلام نظام الدين
وقد جمع فيه بين مختصرات كتب أصحابنا ( كالتجريد ) و ( جمل الصغاني ) سوى ما ذكر في بداية والده . انتهى

جواهر الفقه في العبادات
لطاهر بن قاسم بن أحمد الأنصاري الخوارزمي الحنفي المدعو : بسعيد نمدبوش
وهو مختصر
على عشرة أبواب :
الأول : في إثبات الواجب والتوحيد والطهارة والصلاة وفوائد شتى
والعاشر : في آداب المريدين
أوله : ( الحمد لله الذي بيده مقاليد الأمور 000 الخ )
ذكر أنه لما عاد من الحج وقدم الروم ثم عاد إلى مصر فألفه فيها ناقلا فيه من الكتب المتداولة بعلامة حروفها وفرغ من تأليفه في غرة رمضان سنة 771 ، إحدى وسبعين وسبعمائة

جواهر القرآن
للإمام حجة الإسلام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي الطوسي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
ذكر فيه أنه ينقسم إلى علوم وأعمال والأعمال ظاهرة وباطنة والباطنة : إلى تزكية وتخلية فهي أربعة أقسام : علوم وأعمال ظاهرة وباطنة مذمومة ومحمودة
وكل قسم يرجع إلى عشرة أصول فيشتمل على زبدة القرآن . ( 1 / 616 )

جواهر الكلام في الحكم والأحكام من قصة سيد الأنام
للشيخ : عبد الواحد بن محمد بن عبد الواحد الآمدي التميمي
المتوفى : سنة
مجلد
أوله : ( الحمد لله استمطارا سحائب كرمه . . . الخ )
ذكر أنه : جمعه وانتخبه متونا مجردة ورتبه على حروف المعجم ليسهل حفظه من مسموعاته على والده القاضي أبي نصر : محمد وغيره كالشيخ : أحمد الغزالي بآمد سنة عشر وخمسمائة
ومما نقله من الصحيحين وقوت القلوب ومما رواه أبو بكر الآجري والقاضي : أبو نصر بن ودعان الموصلي وحجة الإسلام : الغزالي والشيخ : أبو الليث السمرقندي في تنبيه الغافلين
والشيخ أبو بكر : محمد بن أحمد الشاشي في ( الترغيب والترهيب )

جواهر الكلام
للقاضي عضد الدين : عبد الرحمن بن أحمد الإيجي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
وهو متن ( كالمواقف ) لكنه أقل حجما منه
أوله : ( الحمد لله الذي علم بالقلم 000 الخ )
ذكر أنه : ألفه لغياث الدين الوزير
وشرحه علي بن محمد البخاري المعروف : بعلاء التنبيهي
وفرغ منه : في رجب سنة 770 ، سبعين وسبعمائة بأصبهان
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . )

جواهر اللذات
فارسي
منظوم
للشيخ فريد الدين : محمد بن إبراهيم العطار الهمداني
المتوفى : سنة 627 ، سبع وعشرين وستمائة

جواهر اللغة
لأبي القاسم : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
نظمه مولانا : محمد الحوافي

جواهر الجمل في النحو
هو كتاب
اقتفى فيه مؤلفه أثر كتاب الجمل
صنفه لأبي منصور : محمد بن يحيى الحسيني ولم يذكر اسمه

الجوهر المحبوك
قصيدة ميمية
للشيخ : علي بن عطية الشهير : بعلوان الحموي

جواهر المصنفات

الجواهر المضية في طبقات الحنفية
مجلد
للشيخ محيي الدين : عبد القادر بن أبي الوفاء محمد القرشي المصري الحنفي
المتوفى : سنة 775 ، خمس وسبعين وسبعمائة
ذكر أنه استمد من شيخه : القطب الحلبي
وأخذ من فوائد العلاء البخاري وشيخه : أبي الحسن السبكي وشيخه أبي الحسن : علي المارديني
ورتب التراجم على الحروف ثم ذكر الكنى والأنساب والألقاب ثم ختم بكتاب الجامع
وفيه فوائد وقدم مقدمة تشتمل على ثلاثة أبواب :
الأول : في الأسماء الحسنى
الثاني : في أسماء الرسول عليه الصلاة والسلام
الثالث : في مناقب أبي حنيفة رضي الله تعالى عنه
وفيه لحن كثير وتصحيف لأنه أول تأليف فيه والرجل معذور
ثم لخصه الشيخ الإمام : إبراهيم بن محمد الحلبي
المتوفى : سنة 956 ، ست وخمسين وتسعمائة
واقتصر على من له تأليف أو ذكر في الكتب . ( 1 / 617 )

الجواهر المضية في طب السادة الصوفية
رسالة
لابن طولون الشامي
أولها : ( الحمد لله الذي علمنا ما لم نكن نعلم 000 الخ )

الجواهر المضية في الأحكام السلطانية
لزين العابدين : عبد الرؤوف المناوي الشافعي
مختصر
مرتب على مقصدين :
الأول : في أحوال السلطان وفيه عشرة أبواب
والثاني : في أحوال الوزراء والوكلاء وفيه عشرون بابا
وترجمته : لمحمد بن موسى البسنوي
ألفه : للسلطان : مراد خان الرابع

الجواهر المفضلات في الأحاديث المسلسلات
لقاسم بن محمد القرطبي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة

الجواهر المكملة في الأخبار المسلسلة
لعلم الدين : علي بن محمد السخاوي

الجواهر المنظومة في أصول الدين
للشيخ الإمام : خواهر زاده
أوله : ( الحمد لله القديم الأحد 000 الخ )
أتمه سنة 560 ، ستين وخمسمائة

جواهر المواعظ
مختصر
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي الحنبلي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
جمع فيه من الأحاديث الصحيحة مضافة إلى الآيات القرآنية ما يتعلق بالترغيب والترهيب والأخلاق ورياضات النفس
أوله : ( الحمد لله الواحد القهار 000 الخ )

جواهر النصح في الحكم

الجواهر الوهبية

الجواهر والدرر من سيرة سيد البشر وأصحابه العشرة الغرر
للشيخ زين الدين : عمر بن أحمد المعروف : بالشماع ( بابن الشماع ) الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة . ( 1 / 618 )

الجواهر والدرر
في ترجمة شيخ الإسلام : ابن حجر
لتلميذه شمس الدين : محمد بن علي السخاوي
المتوفى : سنة 902 ، اثنتين وتسعمائة
ذكره في ضوئه وقال : هو في مجلد
شهد له الأكابر أنه غاية في بابها وقيل : أنه كان قلم ابن حجر سيئا في مثالب الناس ولسانه حسنا وليته عكس ليبقى الحسن
ولذلك صنف العلم البلقيني : ( الفجر والبجر في ترجمة ابن حجر )
وقف عليه في حياته وكتب عليه . انتهى

الجواهر والدرر في الفروع
للشيخ : شرف بن عثمان ( شرف الدين علي بن عثمان ) الغزي الحنفي
المتوفى : سنة 799 ، تسع وتسعين وسبعمائة
وهو كتاب
كبير
ذكر فيه قواعد وأن القاعدة الفلانية تخالف القاعدة الفلانية في كذا وكذا

الجواهر والدرر
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني الشافعي
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين 000 الخ )
ذكر فيه : أنه التمس منه بعض الناس أن يذكر لهم ما تلقفه عن شيخه سيدي : علي الخواص مما فاوضه أو سمعه حال مجالسته له مدة عشر سنين
فأجاب ووسم كل قول منه باسم شيء من الجواهر إشارة إلى عزة الجواب عنها
ثم اعتذر من الخطأ والتحريف
لأن الشيخ المذكور كان أميا لا يعرف الخط
وإنما ترجمه عنه بالعبارة المألوفة بين العلماء
وفرغ من جمعه : في الحادي والعشرين من شهر رمضان سنة 942 ، اثنتين وأربعين تسعمائة ( 943 )

الجواهر واللآلي من إملاء المولى الوزير الجلالي
لمجد الدين أبي السعادات : مبارك بن محمد بن الأثير الجزري
المتوفى : سنة 606
جمع فيه رسائل جلال الدين أبي الحسن : علي . بن جمال الدين الأصبهاني الوزير

الجواهر في علم التفسير
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
نظمه للشيخ : عبد العزيز بن عبد الواحد المدني

الجواهر في المواعظ
للشيخ أبي إسحاق : إبراهيم بن محمد الموصلي . ( 1 / 619 )

الجواهر المنظومة
للشيخ حميد الدين : حامد بن أيوب الورنتي
شرحها بعضهم وسماه : ( مرقاة المبتدئين ونهاية المنتهين )

جونة الماشط
للأمير عز الملك : محمد بن عبد الله المسبحي الكاتب الحراني
المتوفى : سنة 420 ، عشرين وأربعمائة
جمع فيه غرائب الأخبار ونوادرها لا على الترتيب

جوهر الألباب وبغية الطلاب
في التصوف
مختصر
للشيخ أبي عبد الله : محمد بن محمد بن الوفاء الشاذلي

الجوهر الثمين في سير ( في سير سلوك ) الملوك والسلاطين
مختصر
على ترتيب السنين إلى آخر سنة 804 ، أربع وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين 000 الخ )

الجوهرة الثمينة في فضل مكة والمدينة
رسالة كالمقامة

جوهر الجمهرة
لأبي القاسم : إسماعيل بن عباد الصاحب
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة

جوهر الجواهر
فارسي
منظوم

الجوهر الدقاق في القراءات

الجوهر الزاهر

الجوهر الفرد فيما يخالف فيه الحر والعبد
لعلم الدين : صالح بن عمر البلقيني
المتوفى : سنة 868 ، ثمان وستين وثمانمائة

الجوهر الفريد في علم التوحيد
لكمال الدين : محمد ( بن موسى ) بن عيسى الدميري
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة

الجوهر الفريد في العمر القصير والمديد
رسالة على مقدمة وفصول
أولها : ( الحمد لله المجري كل أمر 000 الخ )

الجوهر المصون والسر المرقوم فيما تنتجه الخلوة من الأسرار والعلوم
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة ( 974 )
أوله : ( الحمد لله رب العالمين 000 الخ )
ادعى أنه ذكر فيه من علوم القرآن نحو : ثلاثة آلاف علم ألفه فرقا بين علامات المحققين والمتشبهين وفرغ في جمادى الآخرة سنة 932 ، اثنتين وثلاثين وتسعمائة . ( 1 / 620 )

الجوهر المكنون في القبائل والبطون
للشريف أبي البركات : حسن بن محمد الجواني النسابة
المتوفى : سنة 588 ، ثمان وثمانين وخمسمائة
وهو من الكتب الجامعة في الأنساب أتقن صاحبه أصولها وأورد فيه من الأنساب ما ينتفع به اللبيب ويستغني بوجوده الكاتب الأريب

الجوهر المنتظم ( المنظم ) في زيارة القبر المكرم
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن حجر الهيثمي المكي الشافعي
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
هو مختصر
على مقدمة وثمانية فصول وخاتمة
أوله : ( أحمدك اللهم أن أهلتنا على ما فينا 000 الخ )
ذكر أنه ألفه في زيارته في شوال سنة 956 ، ست وخمسين وتسعمائة

الجوهر المنضد في علم الخليل بن أحمد
للشيخ شهاب الدين : عبد الوهاب بن أحمد بن عربشاه الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة

الجوهر النقي في الرد على البيهقي
في سننه الكبرى
يأتي

جوهر نامه
لأحمد بن يوسف التيفاشي
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة
رتب على أبواب خمسة وذكر فيه تكونه وخاصته وثمنه

جوهرة التوحيد
منظومة
في الكلام
للشيخ : إبراهيم بن اللقاني المالكي
المتوفى في حدود : سنة أربعين وألف ( 1041 )
أولها :
( الحمد لله على صلاته ... ثم سلامه مع صلاته )
وله عليها ثلاثة شروح : كبير وصغير ووسط
اسم المتوسط : ( تلخيص التجريد لعمدة المريدة )
ألفه : للشيخ المعروف : بقاضي زاده وذكره في أوله وفرغ منه في محرم سنة 1035 ، خمس وثلاثين وألف
ثم شرحها ولده : عبد السلام المتوفى : سنة 1078 ، ثمان وسبعين وألف
أيضا في أوراق قليلة سماها : ( إرشاد المريد ) وضمنها مختار أهل السنة من غير مزيد
فحين أخرجه وتناوله بعض طلبة التكرور أفصح بما ينبئ عن قصور همته
فبادر إلى شرح وسط سماه : ( إتحاف المريد )
وفرغ : في عشرين من شهر رمضان سنة 1047 ، سبع وأربعين وألف
أوله : ( الحمد لله الذي رفع لأهل السنة المحمدية في الخافقين أعلاما 000 الخ )
ذكر : أنه كان لخص ما علقه أستاذه من ( عمدة المريد ) في أوراق قليلة فاستقلوه كما ذكر . ( 1 / 621 )

الجوهرة السنية في الحكم العلية
لمنصور بن محمد الأريحاوي
فرغ من تأليفها في رمضان سنة 1014 ، أربع عشرة وألف
ثم شرحها بعد سنتين
وذكر : أنه وضعها للمبتدئين
وبالغ في تسهيل العبارة ببسطها وتكريرها بعدما طالع كشف الحقائق
وشرح منلا زاده

الجوهر الفرد في المناظرة بين النرجس والورد
للشيخ الأديب علاء الدين أبي الحسن : علي بن شرف المارديني
أوله : ( الحمد لله الذي أثبت في رياض الخدود وردة الخجل 000 الخ )

الجوهرة الفريدة في قافية القصيدة
لأمين الدين : محمد بن علي
وهي منظومة
أولها : ( يقول عبد الله راجي رفده 000 الخ )

الجوهرة المضية في تحرير إضافة الجازم إلى المشية
للشيخ شمس الدين أبي الحسن البكري المصري
أولها : ( حمد لمن لا يكون شيء إلا عن مشيته 000 الخ )

الجوهرة المنيرة
ويروى النيرة
في شرح مختصر القدوري
يأتي ذكره

الجوهرة اليتيمة في أخبار مصر القديمة

الجوهرة في مختصر الجمهرة
سبق ذكرها

الجوهرة في القراءة ( القراءات ) العشرة
للشيخ جمال الدين : حسين بن علي الحصني
ألفه سنة 961 ، إحدى وستين وتسعمائة

الجوهرة في مذاهب العشرة
للقاضي : عبد الوهاب
ولم يبيض ولعناية الله

الجوهرة في نسب النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه العشرة
لكمال الدين : عبد الرحمن بن محمد الأنباري
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة

الجوهرة في النحو
منظومة
للشيخ شمس الدين : محمد بن محمد بن محمد الحريري
المتوفى : سنة 833 ، ثلاث وثلاثين وثمانمائة

جهار مقالة
فارسي
لنظام الدين : أحمد بن علي العروضي السمرقندي الشاعر
ذكر فيه أنه لا بد للملك من الكاتب والشاعر والمنجم والطبيب فذكر لكل صنف مقالة . ( 1 / 622 )

علم الجهاد
هو : علم يعرف به أحوال الحرب وكيفية ترتيب العسكر واستعمال السلاح ونحو ذلك
وهو باب من أبواب الفقه يذكر فيه أحكامه الشرعية وقد بينوا أحواله العادية وقواعده الحكمية في كتب مستقلة
ولم يذكره أصحاب الموضوعات بلفظ : علم الجهاد لكنهم ذكروه في ضمن علوم : كعلم ترتيب العسكر وعلم آلات الحرب ونحو ذلك لكن الأولى أن يذكرها هنا
ومن الكتب المصنفة فيه : ( الاجتهاد في طلب الجهاد )

جهان آراي
في التاريخ
فارسي
مختصر جامع
للقاضي : أحمد بن محمد الغفاري
ألفه : لشاه طهماس
وانتهى فيه إلى سنة 972 ، اثنتين وسبعين وتسعمائة
ورتب على عنوان وثلاث نسخ :
الأولى : في الأنبياء والعنوان في ذكر النبوة والزمان
والثانية : في السلاطين الماضية والإسلامية
والثالثة : في الدولة الشاهية
وجعل اسمه تاريخا لتأليفه
وهو نسخ جهان آرا
وهو مع صغر حجمه تاريخ مفيد جامع

جهان رمل
فارسي
لعبد الله الحسيني البلياني المشهور : بشاه ملا المنجم الشيرازي
ألفه : سنة 984 ، أربع وثمانين وتسعمائة
ورتب على مقدمة وست جهات وخاتمة
وذكر في الأولى : المقدمات وهي فوق الرمل
وفي الثانية : مشرق الرمل على إبدح مشتملا على ثلاثة آفاق
وفي الثالثة : شمال الرمل على خمسة آفاق
وفي الرابعة : مغرب الرمل على سبعة آفاق
وفي الخامسة : جنوب الرمل على خمسة آفاق
وفي السادسة : تحت الرمل

جهان كشا في التاريخ
فارسي أيضا
لعلاء الدين : عطا ملك بن الصاحب بهاء الدين : محمد الجميني
المتوفى : سنة 683 ، ثلاث وثمانين وستمائة
ذكر فيه سيرة جنكيز وهولاكو مشتملا على دولة مغول وسلاطينها وملوك الأطراف في زمانهم وهو الذي ذكره الوصاف في أول تاريخه ومدحه

جهان نامه
فارسي
ذكره حمد الله في النزهة

جهان نما
تركي
في الجغرافيا
لجامع هذه الحروف وهو كتاب مرتب على قسمين :
الأول : في البحور وصورها وجزائرها
والثاني : في البر وبلاده وأنهاره وجباله ومسالك ممالكه على ترتيب الحروف وفيه أحوال ما ظهر بعد القرن التاسع من الأقاليم الجديدة . ( 1 / 623 )

جهد القريحة في تجريد النصيحة
يأتي في النون

الجهر بالبسملة
لجلال الدين : محمد بن أحمد المحلي الشافعي
المتوفى : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة

الجهر بمنع البروز على شاطئ النهر
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
أورده في حاويه تماما

جهينة الأخبار وجنينة الأزهار
لمهذب الدين بن الخيمي الكاتب
المتوفى : سنة 642 ، اثنتين وأربعين وستمائة
وهو مختصر
على تسعة وثلاثين بابا لخصها من كتاب ( أنيس المسافر وجليس الحاضر )
أوله : ( الحمد لله الذي جعل صحائف العلماء 000 الخ )

جهينة الأخبار
مختصر
في التاريخ
لبدر الدين : حسن بن ( عمر بن ) حبيب الحلبي الشافعي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
ألفه على السجع ورعاية الفقرات

الجياد المسلسلات
لجلال الدين السيوطي

باب الحاء المهملة

حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح
لشمس الدين : محمد بن قيم الجوزية الحنبلي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة ( 752 )
وهو مختصر
على سبعين بابا كلها في الأخرويات
أوله : ( الحمد لله الذي جعل جنات الفردوس لعباده 000 الخ )
ثم لخصه تلميذه بحذف أسانيده وسماه : ( الداعي إلى أشرف المساعي )
أوله : ( الحمد لله الذي أوضح لعباده الصالحين 000 الخ ) ورتب على ثمانية أبواب

حادي القلوب إلى لقاء المحبوب
للشيخ أبي عبد الله : محمد بن الملاح الشاذلي

الحاصر لفوائد مقدمة الطاهر
يأتي

الحاشية
عبارة عن أطراف الكتاب ثم صار عبارة عما يكتب فيها وما يجرد منها بالقول فيدون تدوينا مستقلا ويقال لها : تعليقة أيضا
وأول من دونها على ما عرف . . . . ( 1 / 624 )

حاصل كورة الخلاص في فضائل سورة الإخلاص
لمجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروزأبادي الشيرازي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة

الحاصل في مختصر المحصول في الأصول
يأتي في الميم

الحاصل والمحصول
في عشرين مجلدا
للشيخ الرئيس أبي عبد الله : حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة

حاطب ليل وجارف سيل
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911
مجلد كبير
جمع فيه شيوخه على المعجم

حاطب الليل
لابن حجلة : أحمد بن يحيى التلمساني
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
جمع فيه فوائد أدبية كالتذكرة وهو مجلدات

الحافل في تكملة الكامل
يأتي : في الكاف

الحاكم في أصول الفقه
لأبي نزار : حسن بن صافي المعروف : بملك النحاة
المتوفى : سنة 568 ، ثمان وستين وخمسمائة

حال السلوك
للشيخ ناصر الدين أبو المعالي : محمد بن عبد الدائم بن محمد بن سلامة الشاذلي المصري
المتوفى : سنة 797
قصيدة في خمسة وستين بيتا أولها :
( من ذاق طعم شراب القوم يدريه 000 الخ )

حانوت الطبيب
لبقراط
ثلاث مقالات
وهو كتاب قاطيطرون
قال جالينوس : أن بقراط أمر أن هذا الكتاب أول كتاب يقرأ من كتبه
ومعنى قاطيطرون : حانوت الطبيب

حانوت العطار
لأبي عامر : أحمد بن عبد الملك القرطبي الأندلسي
المتوفى : سنة 426

حاوي الحسان

حاوي الحصيري في الفروع الحنفية
للشيخ الإمام : محمد بن إبراهيم بن أنوش الحصيري الحنفي تلميذ : شمس الأئمة السرخسي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
وهو أصل من أصول كتب الحنفية وفيه شيء كثير من فتاوى المشايخ يرجع إليه ويعتمد عليه . ( 1 / 626 )

الحاوي الصغير في الفروع
للشيخ نجم الدين : عبد الغفار بن عبد الكريم القزويني الشافعي
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة
وهو من الكتب المعتبرة بين الشافعية
أوله : ( الحمد لله المتوحد بالعظمة والكبرياء 000 الخ )
قالوا : هو كتاب وجيز اللفظ بسيط المعاني محرر المقاصد مهذب المباني حسن التأليف والترتيب جيد التفصيل والتبويب ولذلك عكفوا عليه بالشرح والنظم
فمن شروحه : شرح قطب الدين : أحمد بن الحسن بن أحمد الغالي الشافعي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة وسماه : ( توضيح الحاوي )
وعليه حاشية للشيخ بدر الدين : حسن بن عمر بن حبيب الحلبي الشافعي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
وسماها : ( التوشيح ) أورد فيها زوائد مفيدة من إظهار الفتاوى وكشف بعض أسرار الحاوي
ومنها : شرح أبي عبد الله : محمد بن . . . سبط المصنف سماه : ( الحاوي ) أيضا
وشرح : الإمام أبي عبد الله : محمد الناشري اليمني الشافعي
المتوفى : سنة 874
وسماه : ( إيضاح الفتاوى في النكت المتعلقة بالحاوي )
وشرح الشيخ علاء الدين : علي بن إسماعيل القنوي
المتوفى : سنة 729 ، تسع وعشرين وسبعمائة
وهو مجلد
أوله : ( الحمد لله باعث الرسل وموضح السبل 000 الخ )
ذكر فيه من شروحه شرح الشيخ علاء الدين الطاوسي : يحيى بن عبد اللطيف القزويني الشافعي مدرس المستنصرية ببغداد فرغ منه سنة 775
وشرح الشيخ الإمام ضياء الدين : عبد العزيز بن محمد الطوسي الشافعي
المتوفى : سنة 706 ، ست وسبعمائة المسمى : ( بالمصباح )
فأخذ القونوي ما فيهما فزاد على تعليقة علاء الدين وأسقط أكثر ما في المصباح فصار شرحا وسيطا
وعلى شرح القونوي حاشية للشيخ : أبي النجا بن خلف المصري الذي ولد سنة : 849 ، تسع وأربعين وثمانمائة وهي في أربع مجلدات
ومن الشروح :
شرح أبي البقا : محمد بن عبد البر القفطي السبكي الشافعي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
وشرح سراج الدين : عمر بن علي بن الملقن
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
في مجلدين ضخمين ولم يوضع عليه مثله
سماه : ( خلاصة الفتاوى في تسهيل أسرار الحاوي )
أوله : ( الحمد لله على الدوام 000 الخ ) في مجلدات وله تصحيح الحاوي في مجلد
وشرح بهاء الدين : أحمد بن علي بن السبكي الشافعي
المتوفى : سنة 773 ، ثلاث وسبعين وسبعمائة
شرع في قطعة طويلة ولم يكمله
وشرح الشيخ فخر الدين : أحمد بن الحسن الجاربردي
المتوفى : سنة 746 ، ست وأربعين وسبعمائة ولم يكمله أيضا
وهو كبير ممزوج
أوله : ( الحمد لله المتوحد بوجوب الوجود )
وسماه : ( الهادي )
وشرح قطب الدين : محمد بن محمود التحتاني الرازي
المتوفى : سنة 766 ، ست وستين وسبعمائة
ولم يكمله
وعليه حاشية لتاج الدين : علي بن عبد الله التبريزي
المتوفى : سنة 746 ، ست وأربعين وسبعمائة
وشرح عثمان بن عبد الملك الكردي المصري الشافعي
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
وشرح محمد بن علي بن مالك الإربلي الشافعي
المتوفى : سنة 686 ، ست وثمانين وستمائة
وشرح شرف الدين : هبة الله بن عبد الرحيم بن البارزي الحموي الشافعي
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
سماه : ( مفتاح الحاوي ) أيضا
وله توضيح الحاوي أيضا
وله كتاب آخر على الحاوي سماه : ( تيسير الفتاوي في تحرير الحاوي )
ذكر فيه : أنه ذكر مسائل الحاوي وأوضحها ببسط عبارته المشكلة وتفصيل ألفاظه المجملة فيكون كالشرح إلا أنه غير ممتاز عن المتن
أوله : ( الحمد لله المدس عن الأضداد 000 الخ )
والظاهر أن المراد بتوضيح الحاوي التيسير المذكور والله سبحانه وتعالى أعلم
وشرح السيد ركن الدين : حسن بن محمد الأسترابادي الشافعي
المتوفى : سنة 717 ، سبع عشرة وسبعمائة
وشرح القاضي شهاب الدين : أحمد بن إسماعيل بن الحسباني الشافعي
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
وشرح شهاب الدين : أحمد بن عبيد الله الغزي العمري الشافعي
المتوفى : سنة 822 ، اثنتين وعشرين وثمانمائة وهو في أربعة أسفار
وشرح القاضي زين الدين : زكريا بن محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 910 ، عشرة وتسعمائة
وسماه : ( بهجة الحاوي )
وتصحيح الحاوي لشهاب الدين : أحمد بن محمد بن الصاحب
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
وعلى الحاوي اعتراضات للمعزى
أجاب عنها أبو بكر بن محمد السيوطي هو والد جلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
وتصحيح الحاوي أيضا للشيخ شهاب الدين : أحمد بن حسين بن حسن بن أرسلان الرملي القدسي الشافعي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
وعلى الحاوي نكت للقاضي جلال الدين : عبد الرحمن بن عمر البلقيني الشافعي
المتوفى : سنة 824 ، أربع وعشرين وثمانمائة
ومختصر الحاوي لشرف الدين : إسماعيل بن أبي بكر بن المقري اليمني
المتوفى : سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة
وسماه : ( الإرشاد ) وقد سبق مع شروحه
ومختصره أيضا لشهاب الدين : أحمد بن حمدان الأذرعي
المتوفى : سنة 783 ، ثلاث وثمانين وسبعمائة
وللحاوي منظومات منها :
نظم الملك المؤيد : إسماعيل بن علي الأيوبي المعروف : بصاحب حماة
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
وشرح هذا المنظوم للقاضي شرف الدين : هبة الله بن عبد الرحيم بن البارزي الحموي
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
ونظم زين الدين : علي بن حسين بن قاسم بن الشيخ عونيه الموصلي الشافعي
المتوفى : سنة 755 ، خمس وخمسين وسبعمائة
ونظم زين الدين : عمر بن مظفر الوردي الشافعي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
سماه : ( البهجة الوردية ) وهي خمسة آلاف بيت أولها :
قال الفقير عمر بن الوردي ... الحمد لله أتم الحمد 000 الخ )
ولها شروح منها :
شرح الشيخ شهاب الدين : أحمد بن الحسين بن رسلان الرملي الشافعي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة كتب قطعة منه ولم يكمله
وشرح الفاضل أبي زرعة : أحمد بن عبد الرحيم العراقي
المتوفى : سنة 826 ، ست وعشرين وثمانمائة
أوله : ( أما بعد أحمد الله على آلائه 000 الخ )
وشرح القاضي : زكريا بن محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 910 ، عشرة وتسعمائة
وسماه : ( الغرر البهية )
وله حاشية على شرح أبي زرعة
وحاشية عليه أيضا للقاضي : يحيى بن المناوي وقد جردها سبطه زين العابدين : عبد الرؤوف
المتوفى : سنة 1023 ، ثلاث وعشرين وألف
ومن شروح البهجة : شرح عماد الدين : إسماعيل بن إبراهيم بن شرف القدسي الشافعي
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
وهو في مجلدين ثم ابتدأ في شرح آخر أطول منه
وشرح ناصر الدين الطبلاوي الشافعي المصري
المتوفى : سنة 966 . ( 1 / 627 )

الحاوي القدسي في الفروع
للقاضي جمال الدين : أحمد بن محمد بن نوح القابسي الغزنوي الحنفي
المتوفى في حدود : سنة 600 ، ستمائة ( 593 )
ذكره ابن الشحنة في هوامش الجواهر المضية قال : وإنما قيل فيه القدسي لأنه صنفه في القدس نقلته من خط تلميذه حسن بن علي النحوي . انتهى
ثم رأيت في ظهر نسخة منه أن مصنفه الشيخ الإمام : محمد الغزنوي والله سبحانه وتعالى أعلم
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا لدين الإسلام 000 الخ )
وجعله على ثلاثة أقسام :
قسم في أصول الدين وقسم في أصول الفقه وقسم في الفروع وأكثر فيها من ذكر الفروع المهمة في كراريس يسيرة . ( 1 / 628 )

الحاوي الكبير في الفروع
للقاضي أبي الحسن : علي بن محمد الماوردي البصري الشافعي
المتوفى : سنة 450 ، خمسين وأربعمائة
وهو كتاب عظيم
في عشر مجلدات ويقال أنه ثلاثون مجلدا لم يؤلف في المذهب مثله

حاوي المختصرات في العمل بربع المقنطرات
لمحمد بن محمد بن سبط النارديني المصري الموقت بالجامع الأزهر

حاوي مسائل الواقعات والمنية وما تركه في تدوينه من مسائل القنية وزاد فيه من الفتاوي لتتميم الغنية
للشيخ أبي الرجا نجم الدين الإمام : مختار بن محمود الزاهدي الغزميني الحنفي
المتوفى : سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة
وهو مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي أوضح معالم العلوم 000 الخ )
ذكر فيه منية الفقهاء وأنه استصفى منها بلابلها وبدل ما وقع فيها من لسان خوارزم إلى العربية ورقم أسامي الكتب والمفتين بأول حروفها وذكرها على ترتيب الحروف أولا

الحاوي في الفروع
لنجم الدين أبي شجاع وأبي الفضائل : بكبرس التركي الحنفي
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة

الحاوي في علم التداوي
لنجم الدين : محمود بن الشيخ صائن الدين : إلياس الشيرازي
مجلد
أوله : ( الحمد لله الواحد الماجد 000 الخ )
رتب على خمس مقالات :

1 - : في العلل

2 - : في الحميات

3 - : في علل الأعضاء الظاهرة

4 - : في الأدوية المفردة

5 - : في الأدوية المركبة

الحاوي في الطب
لمحمد بن زكريا الرازي
المتوفى : سنة 311 ، إحدى عشرة وثلاثمائة
قال صاحب كامل الصناعة : ذكر فيه ما يحتاج إليه من حفظ الصحة ومداواة الأمراض ولم يغفل في ذكر شيء إلا أنه لم يستقص شرح شيء مما يحتاج إليه الطبيب من تدبير الأمراض والعلل
ثم إن رشيد الدين : أبا سعيد بن يعقوب المسبحي القدسي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة علق عليه تعاليق واختصره الدخوار

الحاوي في النحو
لأبي نزار : حسن بن صافي المعروف : بملك النحاة
المتوفى : سنة 568 ، ثمان وستين وخمسمائة . ( 1 / 629 )

الحاوي في الفروع
لأبي القاسم بن عبد النور البرزلي المالكي

الحاوي لجميع المعاني
وهو اسم البسيط والوسيط والوجيز للواحدي

الحاوي للفتاوي
مجلد
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أورد فيه : اثنتين وثمانين رسالة من مهمات الفتاوي التي أفتى بها
ورتب على : أبواب
أوله : ( الحمد لله جامع الأشتات )

الحاوي في الحساب
لشهاب الدين : أحمد بن الهائم المصري القدسي
المتوفى : سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
ونظمه أحمد بن صدقة الصديقي
المتوفى : سنة 905 ، خمس وتسعمائة

الحايز للعون الناجز
مختصر
في التسخير والاستخدام
للشيخ : عبد الخالق بن أبي القاسم المصري
أوله : ( سبحان من بطن بذاته 000 الخ )
رتب على مقالات بعدة الأفلاك

الحبائك في أخبار الملائك
رسالة
للسيوطي المذكور
أولها : ( أما بعد أحمد الله جاعل الملائكة 000 الخ )
استوعب فيما ما وردت به الأحاديث والآثار

الحبل المتين في الأذكار والأدعية المأثورة عن سيد المرسلين
لأبي الوقت : عبد الملك بن علي الصديقي المكي والد : علان القزويني المحدث
المتوفى : سنة
رتب على : سبعة فصول :

1 - : في الدعاء ومقدماته

2 - : في الاسم الأعظم

3 - : في أوقات مخصوصة

4 - : في أوقات معينة

5 - : في الأدعية

6 - : في فضائل القرآن

7 - : في فضل الصلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وسلم ثم لخصه في جزء

الحبل الوثيق في نصرة الصديق
رسالة
للسيوطي
علقها على سورة والليل وأوردها في حاويه

حبيب السير في أخبار أفراد البشر
فارسي
لغياث الدين : محمود ابن همام الدين المدعو : بخواند أمير
المتوفى : بأكبر آباد سنة : 583
وهو : تاريخ كبير
لخصه من : تاريخ والده
المسمى : ( بروضة الصفا ) وزاد عليه
ألفه : بالتماس خواجه حبيب الله من أعيان دولة شاه : إسماعيل بن حيدر الصفوي سنة 927 ، سبع وعشرين وتسعمائة
ذكر فيه أنه شرع فيه :
أولا : بالتماس أمير محمد الحسيني أمير خراسان ولما قتل ونصب مكانه دورمش خان من قبل شاه إسماعيل استمر على تأليفه إلى أن أتمه وأهداه إليه وإلى حبيب الله المذكور وذلك بعدما كتب تاريخه المسمى : ( بخلاصة الأخبار )
ورتب هذا الكتاب المسمى : ( بحبيب السير ) على افتتاح وثلاث مجلدات واختتام
الافتتاح : في أول الخلق
والمجلد الأول : في الأنبياء والحكماء وملوك الأوائل وسيرة نبينا عليه الصلاة والسلام والخلفاء الراشدين
والمجلد الثاني : في الأئمة الاثني عشر وبني أمية وبني العباس ومن ملك في عصره هؤلاء
والمجلد الثالث : في خواقين الترك وجنكيز وأولاده وطبقات الملوك في عصرهم وتيمور وأولاده وظهور الصفوية ونبذة يسيرة من ذكر آل عثمان
والاختتام : في عجائب الأقاليم ونوادر الوقائع
وهو في ثلاث مجلدات كبار من الكتب الممتعة المعتبرة إلا أنه أطال في وصف ابن حيدر كما هو مقتضى حال عصره وهو معذور فيه تجاوز الله سبحانه وتعالى عنه . ( 1 / 630 )

الحث على طلب الولد
لعلي بن أنجب بن عثمان البغدادي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة

الحجبة والحجاب
لمحمد بن محمد التعاويذي
المتوفى : سنة 583

حجة الأبرار لدفع الأغيار

حجة العارفين

حجة الكلام لإيضاح حجة الإسلام
لغياث الدين : منصور بن مير صدر الدين : محمد

حجة السماع
للشيخ : إسماعيل بن محمد الأنقروي المولوي
المتوفى حدود : سنة سبع وثلاثين وألف ( 1042 ) اثنتين وأربعين وألف
ذكر فيه أنه لما بلغ عصره إلى السنة المذكورة ظهر خلف من أهل الظاهر وأراد به الشيخ المعروف : بقاضي زاده فطفق أن ينكر سماعنا فجاء بعض الإخوان برسالة منسوبة إلى الشيخ : أحمد الغزالي فوجدها مشتملة على دلائل لكنها محشوة بالزوائد فحذفها وأصلحها فصارت مختصرا مفيدا ولحجة السماع تأييدا فجعل تكملة لها وكان الإصلاح : في سنة 1027 ، سبع وعشرين وألف
ورتب على ثلاثة أبواب وأول التكملة : ( الحمد لله الذي اسمع العباد في الميثاق الأول 000 الخ ) . ( 1 / 631 )

الحجة الصغيرة
لعيسى بن أبان عن محمد بن الحسن
ذكر الخوارزمي في مسند أبي حنيفة عن الصيمري بإسناده إلى المأمون : أنه جمع في عصره كتاب في الأحاديث ووضع بين يديه
وقالوا : أن أصحاب أبي حنيفة هم الذين مقدمون عندك لا يعملون بها في قصة طويلة إلى أن صنف عيسى هذا الكتاب وبين فيه وجوه الأخبار وما يجب قبوله وما يجب تأويله وما يجب العمل فيه بالمتضادين وبين حجج أبي حنيفة فلما قرأه المأمون ترحم على أبي حنيفة

الحجة النيرة في بيان الطريقة المنيرة
للشيخ : عمر الخلوتي الحنفي النقشبندي خليفة الشيخ : عبد المؤمن البسنوي
ألفه : سنة 1026 ، ست وعشرين وألف
توفي : سنة 1033
وهو مختصر في التصوف
أوله : ( أحمد الله حمدا حمد ذاته ذاته . . . )

الحجة الواضحة في أن البسملة ليست من الفاتحة
للقاضي أبي العباس : أحمد بن إبراهيم السروجي الحنفي
المتوفى : سنة ست عشرة وسبعمائة 716 ( سبع عشرة وسبعمائة )

الحجة والبرهان على فتيان هذا الزمان
لإدريس بن عبد الله التركماني الحنفي
قدر كراسة حرم فيه السماع وشدد

الحجة في سرقات ابن حجة
لشمس الدين : محمد بن حسن النواجي
هجره بعد اختصاصه وزاد في التحامل عليه

الحجة في بيان المحجة
للشيخ الإمام أبي القاسم : إسماعيل بن محمد بن الفضل بن علي الأصبهاني
المتوفى : سنة 535 ، خمس وثلاثين وخمسمائة
وهو مجلد
كثير الفصول والأبواب جمع فيه دلائل التوحيد وعقائد أهل السنة
وفي شرح الأربعين لمولانا اللاري : كتاب الحجة لتارك المحجة يتضمن : ذكر أصول الدين على قواعد أهل الحديث والسنة
قال : وهو للشيخ أبي الفتح : نصر بن إبراهيم الشافعي الفقيه الزاهد
نزيل دمشق
المتوفى : سنة 490
وأفصح بعض الشارحين أنه للحافظ أبي القاسم : إسماعيل بن محمد بن الفضل الأصبهاني
وهو خطأ . انتهى

الحجة في شرح كتاب القراء السبعة
لابن مجاهد
يأتي في الكاف

الحجة
للإمام الشافعي رضي الدين عنه
وهو مجلد ضخم
ألفه بالعراق وإذا أطلق القديم في مذهبه يراد به هذا التصنيف
قال الأسنوي في المهمات : ويطلق على ما أفتى به هناك أيضا
وذكر ابن حجر في مناقب الشافعي رضي الله عنه : أنه قال اجتمع على أصحاب الحديث فسألوني أن أضع على كتاب أبي حنيفة فقلت : لا أعرف قولهم حتى أنظر في كتبهم فأمرت فكتب لي فكتب محمد بن الحسن فنظرت فيها سنة حتى حفظتها ثم وضعت الكتاب البغدادي يعني الحجة . ( 1 / 632 )

الحج الأكبر
قصيدة عظيمة
للشيخ : محيي الدين بن عربي

الحجج المبينة في التفضيل بين مكة والمدينة
للسيوطي

الحجج
لبشر بن غياث المريسي الحنفي
المتوفى : سنة 219 ، تسع عشرة ومائتين
وهو أحسن من كتاب ( المزني )
وحجج عيسى بن أبان أدق علما وأحسن ترتيبا من كتابي المزني

الحجج
لعلاء بن صدقة

حدائق الأحداق في علم الأوفاق

حدائق أحداق الأزهار ومصابيح أنوار الأنوار
لمحمد بن إبراهيم بن الحنبلي الحلبي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة

حدائق الآداب في اللغة
لعبيد الله بن محمد المعروف : بابن شاه مردان

حدائق الأذهان في أخبار بيت النبي صلى الله تعالى عليه وسلم
علي بن حسين المسعودي
المتوفى : سنة 345 ، خمس وأربعين وثلاثمائة

حدائق الأزهار في شرح مشارق الأنوار
لوجيه الدين : عمر بن عبد المحسن الأرزنجاني
يأتي : في الميم

حدائق الأسما وحقائق المسمى

حدائق الأنس
في التاريخ والتراجم
لأبي عمر : أحمد بن عبد العزيز بن فرح بن أبي الحباب الفرضي النحوي اللغوي المحدث
المتوفى سنة 401 . ( 1 / 633 )

الحدائق الأنسية في كشف حقائق الأندلسية
في العروض
للشيخ الإمام : محمد بن إبراهيم المعروف : بابن الحنبلي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
وهو شرح على الأندلسية

حدائق الأنوار في حقائق الأسرار
للإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
أورد فيه موضوعات ستين علما
ألفه للسلطان : علاء الدين تكش الخوارزمي

حدائق الأنوار
لأبي بكر : محمد بن عمر المعروف : بابن السراج الرازي

حدائق الإيمان لأهل اليقين والعرفان
فارسي
للشيخ علاء الدين : علي بن محمد الشهير : بمصنفك
ألفه : سنة 841 ، إحدى وأربعين وثمانمائة بهراة
ورتب على خمسة أبواب :
الأول : في الإيمان والمؤمن وما يتعلق به
الثاني : في بيان حديث : بني الإسلام على خمس وما فيه من الحكمة
الثالث : في فرائض الغسل
الرابع : في فرائض الوضوء
الخامس : في فرائض الصلاة وواجباتها

حدائق البيان في شرح التبيان
سبق في التاء

حدائق الحقائق
في التفسير
فارسي
لمعين الدين المعروف : بالسكين بمنلا مسكين الهروي

حدائق الحقائق في الحديث
لبرهان الدين : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
ثم اختصره وسماه : ( الرائق )

حدائق الحقائق في الموعظة
لتاج الدين : محمد بن أبي بكر بن عبد القادر الرازي الملقب : بالصدر
وهو مختصر
جمعه من الأحاديث والآثار والواعظ وجعله ستين بابا
أوله : ( الحمد لله رب العالمين 000 الخ )

حدائق الحقائق
لمحمد بن المرتجل الهمداني
أوله : ( الحمد لله المنزه عن الأنواع والأجناس 000 الخ )
وهو مشتمل على ثلاثين صنفا من العلوم اثنا عشر منها حكمية والباقي شرعية

حدائق الحقائق في المنطق والطبيعي والإلهي
للشيخ زين الدين : عبد الرحمن بن محمد الكشي
وهو مجلد
مرتب على مقدمتين وثلاثة كتب فيما ذكر من الفنون الثلاثة
أوله : ( الحمد لله الذي أنشأ الخلائق بقدرته 000 الخ ) . ( 1 / 634 )

حدائق ذات بهجة في التفسير
لأبي يوسف : عبد السلام بن محمد القزويني
المتوفى : سنة 483 ، ثلاث وثمانين وأربعمائة ( 488 )
وهو كبير
في ثلاثمائة مجلد على ما ذكر في بعض الكتب
قلت : قال الداوودي في طبقات المفسرين : قال ابن النجار : جمع كتابا بلغ خمسمائة مجلد حشى فيه الغرائب والعجائب حتى رأيت منه مجلد في آية واحدة وهي قوله تعالى : ( واتبعوا ما تتلو الشياطين ) . انتهى

حدائق السحر في دقائق الشعر
فارسي
لرشيد الدين : محمد بن محمد بن عبد الجليل المعروف : بالوطواط الكاتب
المتوفى : سنة 573 ، ثلاث وسبعين وخمسمائة
ذكر فيه أنه رأى ترجمان البلاغة واستقل مع ما فيه من التكلفات في نظمه والخلل في معانيه فألفه
أوله : ( الحمد لله على ما أفاض علينا من نعمه 000 الخ )
وأهداه لأبي المظفر : اتسز خوارزم شاه
ثم شرحه : حسن بن محمد الملقب : بشرف الرومي لأويس شاه
ورتب على قسمين :
قسم في اصطلاحات الشعراء المتقدمين مشتمل على خمسين بابا
وقسم في تصرفات كلام المتأخرين مشتمل على تسعة أبواب
وأتمه : في شهر رمضان سنة 878 ، ثمان وسبعين وثمانمائة وسماه : ( شقائق الحدائق )

حدائق الشقائق ( الحدائق ) في ترجمة الشقائق
النعمانية
يأتي : في الشين

حدائق الوسائل إلى طرق الرسائل
مجلد
لأبي الحسن : علي بن زيد البيهقي
المتوفى سنة

حدائق لأهل الحقائق في الموعظة
للشيخ أبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
وهو مجلد
مشتمل على مائة مجلس
أورد فيها أحاديث للوعاظ ليوشح بها الآيات في وعظه مسندة تليق بها

الحدائق الموعظة
لحسن بن علي الواعظ النيسابوري
المتوفى : سنة

حد القريض في الفرق بين الكناية والتعريض
لتقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة . ( 1 / 635 )

حد النحو
لأبي العباس : أحمد بن يحيى المعروف : بثعلب النحوي
المتوفى : سنة 291 ، إحدى وتسعين ومائتين

حد الواعظين

حدق المقلتين في شرح بيتي الرقمتين
لأحمد بن محمد بن علي البجائي
المتوفى : سنة 841 ، إحدى وأربعين وثمانمائة

حدود الأحكام
مختصر
للشيخ علاء الدين : علي بن محمد الشهير : بمصنفك
المتوفى : سنة 875
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الحدود 000 الخ )

حدود الإعراب
ليحيى بن زياد الفراء النحوي
المتوفى : سنة 207 ، سبع ومائتين
ذكر فيه ستا وأربعين حدا في الإعراب

حدود الأكبر والأصغر
لأبي الحسن : علي بن عيسى الرماني النحوي
المتوفى : سنة 384 ، أربع وثمانين وثلاثمائة

حدود القياس
لهشام بن معاوية النحوي الكوفي
المتوفى : سنة 309 ، تسع وثلاثمائة

علم الحديث
وهو : علم يعرف به أقوال النبي صلى الله تعالى عليه وسلم وأفعاله وأحواله فاندرج فيه معرفة موضوعه
وأما غايته : فهي الفوز بسعادة الدارين كذا في الفوائد الخاقانية
وهو ينقسم إلى :
العلم برواية الحديث : وهو علم يبحث فيه عن كيفية اتصال الأحاديث بالرسول عليه الصلاة والسلام من حيث أحوال رواتها ضبطا وعدالة ومن حيث كيفية السند اتصالا وانقطاعا وغير ذلك
وقد اشتهر بأصول الحديث كما سبق وإلى العلم بدراية الحديث
وهو علم باحث عن المعنى المفهوم من ألفاظ الحديث وعن المراد منها مبنيا على قواعد العربية وضوابط الشريعة ومطابقا لأحوال النبي صلى الله تعالى عليه وسلم
وموضوعه : أحاديث الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم من حيث دلالتها على المعنى المفهوم أو المراد
وغايته : التحلي بالآداب النبوية والتخلي عما يكرهه وينهاه
ومنفعته : أعظم المنافع كما لا يخفى على المتأمل
ومباديه : العلوم العربية كلها ومعرفة القصص والأخبار المتعلقة بالنبي صلى الله تعالى عليه وسلم ومعرفة الأصلين والفقه وغير ذلك كذا في ( مفتاح السعادة )
والصواب : ما ذكر في ( 1 / 636 ) الفوائد إذ الحديث أعم من القول والفعل والتقرير كما حقق في محله
قال ابن الأثير في جامع الأصول : علوم الشريعة تنقسم : إلى فرض ونفل
والفرض ينقسم : إلى عين وفرض كفاية
ومن أصول فروض الكفايات علم أحاديث رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم وآثار أصحابه التي هي ثاني أدلة الأحكام وله أصول وأحكام وقواعد واصطلاحات ذكرها العلماء وشرحها المحدثون والفقهاء
يحتاج طالبه إلى معرفتها والوقوف عليها بعد تقديم معرفة اللغة والإعراب اللذين هما أصل لمعرفة الحديث وغيره لورود الشريعة المطهرة على لسان العرب
وتلك الأشياء كالعلم بالرجال وأساميهم وأنسابهم وأعمارهم ووقت وفاتهم والعلم بصفات الرواة وشرائطهم التي يجوز معها قبول روايتهم والعلم بمستند الرواة وكيفية أخذهم الحديث وتقسيم طرقه والعلم بلفظ الرواة وإيرادهم ما سمعوه واتصاله إلى من يأخذه عنهم وذكر مراتبه والعلم بجواز ما ليس منه وانفراد الثقة بزيادة فيه والعلم بالمسند وشرائطه والعالي منه والنازل والعلم بالمرسل وانقسامه إلى المنقطع والموقوف والمعضل وغير ذلك لاختلاف الناس في قبوله ورده والعلم بالجرح والتعديل وجوازهما ووقوعهما وبيان طبقات المجروحين والعلم بأقسام الصحيح من الحديث والكذب وانقسام الخبر إليهما وإلى الغريب والحسن وغيرها
والعلم بأخبار التواتر والآحاد والناسخ والمنسوخ وغير ذلك مما تواضع عليه أئمة الحديث
وهو بينهم متعارف فمن أتقنها أتى دار هذا العلم من بابها وأحاط بها من جميع جهاتها وبقدر ما يفوته منها تنزل درجته وتنحط رتبته إلا أن معرفة التواتر والآحاد والناسخ والمنسوخ وإن تعلقت بعلم الحديث فإن المحدث لا يفتقر إليه لأن ذلك من وظيفة الفقيه لأنه يستنبط الأحكام من الأحاديث فيحتاج إلى معرفة التواتر والآحاد والناسخ والمنسوخ
فأما المحدث : فوظيفته أن ينقل ويروي ما سمعه من الأحاديث كما سمعه فإن تصدى لما وراءه فزيادة في الفضل
وأما مبدأ جمع الحديث وتأليفه وانتشاره فإنه لما كان من أصول الفروض وجب الاعتناء به والاهتمام بضبطه وحفظه ولذلك يسر الله سبحانه وتعالى للعلماء الثقات الذين حفظوا قوانينه وأحاطوا فيه فتناقلوه كابرا عن كابر وأوصله كما سمعه أول إلى آخر
وحببه الله تعالى إليهم لحكمة حفظ دينه وحراسة شريعته فما زال هذا العلم من عهد الرسول عليه الصلاة والسلام ( 1 / 637 ) أشرف العلوم وأجلها لدى الصحابة والتابعين وتابعي التابعين خلفا بعد سلف لا يشرف بينهم أحد بعد حفظ كتاب الله سبحانه وتعالى إلا بقدر ما يحفظ منه ولا يعظم في النفوس إلا بحسب ما يسمع من الحديث عنه
فتوفرت الرغبات فيه فما زال لهم من لدن رسول الله عليه الصلاة والسلام إلى أن انعطفت الهمم على تعلمه حتى لقد كان أحدهم يرحل المراحل ويقطع الفيافي والمفاوز ويجوب البلاد شرقا وغربا في طلب حديث واحد ليسمعه من راويه
فمنهم من يكون الباعث له على الرحلة طلب ذلك الحديث لذاته ومنهم من يقرن بتلك الرغبة سماعه من ذلك الراوي بعينه لثقته في نفسه وإما لعلوا إسناده فانبعثت العزائم إلى تحصيله وكان اعتمادهم :
أولا : على الحفظ والضبط في القلوب غير ملتفتين إلى ما يكتبونه محافظة على هذا العلم كحفظهم كتاب الله سبحانه وتعالى فلما انتشر الإسلام واتسعت البلاد وتفرقت الصحابة في الأقطار ومات معظمهم وقل الضبط احتاج العلماء إلى تدوين الحديث وتقييده بالكتابة
ولعمري أنها الأصل فإن الخاطر يغفل والقلم يحفظ فانتهى الأمر إلى زمن جماعة من الأئمة مثل : عبد الملك بن جريج ومالك بن أنس وغيرهما
فدونوا الحديث حتى قيل : إن أول كتاب صنف في الإسلام : كتاب ابن جريج وقيل : موطأ مالك بن أنس وقيل : إن أول من صنف وبوب : الربيع بن صبيح بالبصرة
ثم انتشر جمع الحديث وتدوينه وتسطيره في الأجزاء والكتب وكثر ذلك وعظم نفعه إلى زمن الإمامين أبي عبد الله : محمد بن إسماعيل البخاري وأبي الحسين : مسلم بن الحجاج النيسابوري
فدونا كتابيهما وأثبتا فيهما من الأحاديث ما قطعا بصحته وثبت عندهما نقله وسميا ( الصحيح من الحديث )
ولقد صدقا فيما قالا والله مجازيهما عليه ولذلك رزقهما الله تعالى حسن القبول شرقا وغربا
ثم ازداد انتشار هذا النوع من التصنيف وكثر في الأيدي وتفرقت أغراض الناس وتنوعت مقاصدهم إلى أن انقرض ذلك العصر الذي قد جمعوا وألفوا فيه مثل : أبي عيسى : محمد بن عيسى الترمذي ومثل أبي داود : سليمان بن الأشعث السجستاني وأبي عبد الرحمن : أحمد بن شعيب النسائي وغيرهم
فكان ذلك العصر خلاصة العصور في تحصيل هذا العلم وإليه المنتهى ثم نقص ذلك الطلب وقل الحرص وفترت الهمم
فكذلك كل نوع من أنواع العلوم والصنايع والدول وغيرها فإنه يبتدئ قليلا قليلا ولا يزال ينمو ويزيد إلى أن يصل إلى غاية هي منتهاه ثم يعود
وكان غاية ( 1 / 638 ) هذا العلم انتهت إلى البخاري ومسلم ومن كان في عصرهما ثم نزل وتقاصر إلى ما شاء الله ثم إن هذا العلم على شرفه وعلو منزلته كان علما عزيزا مشكل اللفظ والمعنى ولذلك كان الناس في تصانيفهم مختلفي الأغراض
فمنهم من قصر همته على تدوين الحديث مطلقا ليحفظ لفظه ويستنبط منه الحكم كما فعله : عبد الله بن موسى العبسي وأبو داود الطيالسي وغيرهما أولا
وثانيا : أحمد بن حنبل ومن بعده فإنهم أثبتوا الأحاديث في مسانيد روايتها فيذكرون مسند أبي بكر الصديق رضي الله تعالى عنه مثلا ويثبتون فيه كل ما رووه عنه ثم يذكرون بعده الصحابة واحدا بعد واحد على هذا النسق
ومنهم : من يثبت الأحاديث في الأماكن التي هي دليل عليها فيضعون لكل حديث بابا يختص به فإن كان في معنى الصلاة ذكروه في باب الصلاة وإن كان في معنى الزكاة ذكروه فيها كما فعل مالك في الموطأ إلا أنه لقلة ما فيه من الأحاديث قلت أبوابه ثم اقتدى به من بعده فلما انتهى الأمر إلى زمن البخاري ومسلم وكثرت الأحاديث المودعة في كتابيهما كثرت أبوابهما واقتدى بهما من جاء بعدهما
وهذا النوع أسهل مطلبا من الأول لأن الإنسان قد يعرف المعنى وإن لم يعرف راويه بل ربما لا يحتاج إلى معرفة راويه فإذا أراد حديثا يتعلق بالصلاة طلبه من كتاب الصلاة لأن الحديث إذا أورد في كتاب الصلاة علم الناظر أن ذلك الحديث هو دليل ذلك الحكم فلا يحتاج أن يفكر فيه بخلاف الأول
ومنهم : من استخرج أحاديث تتضمن ألفاظا لغوية ومعاني مشكلة فوضع لها كتابا قصره على ذكر متن الحديث وشرح غريبه وإعرابه ومعناه ولم يتعرض لذكر الأحكام كما فعل أبو عبيد : القاسم بن سلام وأبو محمد : عبد الله بن مسلم بن قتيبة وغيرهما
ومنهم : من أضاف إلى هذا الاختيار ذكر الأحكام وآراء الفقهاء مثل : أبي سليمان : حمد بن محمد الخطابي في معالم السنن وأعلام السنن وغيره من العلماء
ومنهم : من قصد ذكر الغريب دون متن الحديث واستخرج الكلمات الغريبة ودونها ورتبها وشرحها كما فعل : أبو عبيد : أحمد بن محمد الهروي وغيره من العلماء
ومنهم : من قصد إلى استخراج أحاديث ترغيبا وترهيبا وأحاديث متضمنة أحكاما شرعية غير جامعة فدونها وأخرج متونها وحدها كما فعله : أبو محمد : الحسين بن مسعود البغوي في المصابيح وغير ذلك
ولما كان أولئك الأعلام هم السابقون فيه لم يأت صنيعهم على أكمل الأوضاع فإن غرضهم كان أولا حفظ الحديث مطلقا وإثباته ودفع الكذب عنه والنظر في طرقه ( 1 / 639 ) وحفظ رجاله وتزكيتهم واعتبار أحوالهم والتفتيش عن دخايل أمورهم حتى قدحوا وجرحوا وعدلوا وأخذوا وتركوا هذا بعد الاحتياط والضبط والتدبر فكان هذا مقصدهم الأكبر وغرضهم الأوفى
ولم يتسع الزمان لهم والعمر لأكثر من هذا الغرض الأعم والمهم الأعظم ولا رأوا في أيامهم أن يشتغلوا بغيره من لوازم هذا الفن التي هي كالتوابع بل ولا يجوز لهم ذلك فإن الواجب أولا إثبات الذات ثم ترتيب الصفات
والأصل إنما هو عين الحديث ثم ترتيبه وتحسين وضعه ففعلوا ما هو الغرض المتعين واخترمتهم المنايا قبل الفراغ والتخلي لما فعله التابعون لهم والمقتدون بهم فتعبوا لراحة من بعدهم ثم جاء الخلف الصالح فأحبوا أن يظهروا تلك الفضيلة ويشيعوا تلك العلوم التي أفنوا أعمارهم في جمعها إما بإبداع ترتيب أو بزيادة تهذيب أو اختصار وتقريب أو استنباط حكم وشرح غريب
فمن هؤلاء المتأخرين من جمع بين كتب الأولين بنوع من التصرف والاختصار . كمن جمع بين كتابي البخاري ومسلم مثل : أبي بكر : أحمد بن محمد الرقاني وأبي مسعود : إبراهيم بن محمد بن عبيد الدمشقي وأبي عبد الله : محمد الحميدي
فإنهم رتبوا على المسانيد دون الأبواب كما سبق ذكره
وتلاهم أبو الحسن : رزين بن معاوية العبدري فجمع بين كتب البخاري ومسلم والموطأ لمالك وجامع الترمذي وسنن أبي داود والنسائي
ورتب على الأبواب إلا أن هؤلاء ادعوا متون الحديث عارية من الشرح وكان كتاب رزين أكبرها وأعمها حيث حوى هذه الكتب الستة التي هي أم كتب الحديث وأشهرها
وبأحاديثها أخذ العلماء واستدل الفقهاء وأثبتوا الأحكام
ومصنفوها أشهر علماء الحديث وأكثرهم حفظا وإليهم المنتهى
وتلاه الإمام أبو السعادات : مبارك بن محمد بن الأثير الجزري فجمع بين كتاب رزين وبين الأصول الستة بتهذيبه وترتيب أبوابه وتسهيل مطلبه وشرح غريبه في جامع الأصول فكان أجمع ما جمع فيه
ثم جاء الحافظ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي فجمع بين الكتب الستة والمسانيد العشرة وغيرها في ( جمع الجوامع ) فكان أعظم بكثير من ( جامع الأصول ) من جهة المتون إلا أنه لم يبال بما صنع فيه من جمع الأحاديث الضعيفة بل الموضوعة
وكان أول ما بدأ به هؤلاء المتأخرون أنهم حذفوا الأسانيد اكتفاء بذكر من روى الحديث من الصحابي إن كان خيرا وبذكر من يرويه عن الصحابي إن كان أثرا والرمز إلى المخرج لأن الغرض من ذكر الأسانيد كان أولا لإثبات ( 1 / 640 ) الحديث وتصحيحه وهذه كانت وظيفة الأولين وقد كفوا تلك المؤنة فلا حاجة بهم إلى ذكر ما فرغوا منه ووضعوا لأصحاب الكتب الستة علامة ورمزا بالحروف
فجعلوا للبخاري : خ لأن نسبه إلى بلده أشهر من اسمه وكنيته وليس في حروف باقي الأسماء خاء
ولمسلم : م لأن اسمه أشهر من نسبه وكنيته
ولمالك : ط لأن اشتهار كتابه بالموطأ أكثر ولأن الميم أول حروف اسمه وقد أعطوها مسلما وباقي حروفه مشتبهة بغيرها
وللترمذي : ت لأن اشتهاره بنسبه أكثر
ولأبي داود : د لأن كنيته أشهر من اسمه ونسبه والدال أشهر حروفها وأبعدها من الاشتباه . وللنسائي : س لأن نسبه أشهر من اسمه وكنيته والسين أشهر حروف نسبه وكذلك وضعوا لأصحاب المسانيد بالإفراد والتركيب كما هو مسطور في الجوامع ثم إن أحوال نقلة الحديث في عصر الصحابة والتابعين معروفة عند كل أهل بلدة فمنهم بالحجاز ومنهم بالبصرة والكوفة من العراق ومنهم بالشام ومصر
وكانت طريقة أهل الحجاز في الأسانيد أعلى ممن سواهم وأمتن في الصحة لاشتدادهم في شروط النقل من العدالة والضبط
وسيد الطريقة الحجازية بعد السلف الإمام : مالك عالم المدينة ثم أصحابه مثل : الشافعي والقعنبي وابن وهب ومن بعدهم الإمام : أحمد بن حنبل وكتب مالك رحمة الله تعالى عليه الموطأ
أودعه أصول الأحكام من الصحيح ثم عنى الحفاظ لمعرفة طريق الأحاديث وأسانيدها المختلفة وربما يقع إسناد الحديث من طرق متعددة عن رواة مختلفين وقد يقع الحديث أيضا في أبواب متعددة باختلاف المعاني التي اشتمل عليها وجاء البخاري فخرج الأحاديث على أبوابها بجميع الطرق التي للحجازيين والعراقيين والشاميين واعتمد معها ما أجمعوا عليه وكرر الأحاديث وفرق الطرق والأسانيد في الأبواب ثم جاء مسلم فألف مسنده وحذا فيه حذو البخاري وجمع الطرق والأسانيد وبوبه ومع ذلك فلم يستوعبا الصحيح كله
وقد استدرك الناس عليهما في ذلك ثم كتب أبو داود والترمذي والنسائي في السنن فتوسعوا من الصحيح والحسن وغيرهما
قال ابن خلدون : أما البخاري وهو أعلاها رتبة استصعب الناس شرحه واستغلقوا منحاه من أجل ما يحتاج إليه من معرفة الطرق المتعددة ورجالها من أهل الحجاز والشام والعراق ومعرفة أحوالهم واختلاف الناس فيهم ولأجل ذلك يحتاج إلى إمعان النظر في التفقه في تراجمه
ولقد سمعت كثيرا من شيوخنا يقولون : شرح كتاب البخاري دين على الأمة يعنون أن أحدا ( 1 / 641 ) من علماء الأمة لم يوف ما جيب له من الشرح
أقول ولعل ذلك الدين قضى بشرح المحقق : ابن حجر والقسطلاني والعيني بعد ذلك
قال المولى أبو الخير : واعلم أن قصارى نظر أبناء هذا الزمان في علم الحديث النظر في ( مشارق الأنوار ) فإن ترفعت إلى ( مصابيح البغوي ) ظنوا أنهم يصلون إلى درجة المحدثين وما ذلك إلا لجهلهم بالحديث بل لو حفظهما عن ظهر قلب وضم إليهما من المتون مثليهما لم يكن محدثا حتى يلج الجمل في فم الخياط
وإنما الذي يعده أهل هذا الزمان بالغا إلى النهاية وينادونه محدث المحدثين وبخاري العصر من اشتغل ( بجامع الأصول ) لابن الأثير مع حفظ علوم الحديث لابن الصلاح أو ( التقريب ) للنووي إلا أنه ليس في شيء من رتبة المحدثين
وإنما المحدث من عرف الأسانيد والعلل وأسماء الرجال والعالي والنازل وحفظ مع ذلك جملة مستكثرة من المتون وسمع الكتب الستة ومسند الإمام أحمد بن حنبل وسنن البيهقي ومعجم الطبراني وضم إلى هذا القدر ألف جزء من الأجزاء الحديثية هذا أقل
فإذا سمع ما ذكرناه وكتب الطبقات ودار على الشيوخ وتكلم في العلل والوفيات والأسانيد كان في أول درجات المحدثين ثم يزيد الله سبحانه وتعالى من يشاء ما يشاء . هذا ما ذكره تاج الدين السبكي
وذكر صدر الشريعة في ( تعديل العلوم ) : أن مشايخ الحديث مشهورة بطول الأعمار
وذكر السبكي في ( طبقات الشافعية ) : أن أبا سهل قال : سمعت ابن الصلاح يقول : سمعت شيوخنا يقولون : دليل طول عمر الرجل اشتغاله بأحاديث الرسول صلى الله تعالى عليه وسلم ويصدقه التجربة فإن أهل الحديث إذا تتبعت أعمارهم تجدها في غاية الطول
والكتب المصنفة في علم الحديث أكثر من أن تحصى إلا أن السلف والخلف قد أطبقوا على أن أصح الكتب بعد كتاب الله سبحانه وتعالى : صحيح البخاري ثم صحيح مسلم ثم الموطأ ثم بقية الكتب الستة وهي : سنن أبي داود والترمذي والنسائي وابن ماجة والدار قطني والمسندات المشهورة ولنذكرها هنا في هذا الكتاب على ترتيبه

الألف
الإبانة
للوايلي
إبراز الحكم
إتحاف الخيرة بزوائد المسانيد العشرة . ( 1 / 642 )
إتحاف السامع
الاتحافات السنية
إتحاف المهرة بأطراف العشرة
آثار النيرين
أجزاء الأحاديث
كثيرة وستأتي
الأحاديث الثمانية الغالية
الأحاديث الحسان
الأحاديث الضعيفة
الأحاديث القدسية
الأحاديث المنيفة
أحسن الحديث
الأحكام الصغرى
الأحكام الكبرى
إحياء الميت
اختلاف الحديث
الأدب المفرد
أذكار النووي
أربعينات ( أربعينيات ) الحديث
كثيرة
أزهار الأحاديث
الأزهار شرح : ( المصابيح )
أسباب الحديث
الاستذكار : ( شرح الموطأ )
الأشراف على معرفة الأطراف
أطراف الصحيحين . ( 1 / 643 )
أطراف الكتب الستة
أطراف المسند المعتلي
الاعتصام بالحديث
إعراب الحديث
أعلام السنن
الإفصاح عن شرح معاني الصحاح
أقضية الرسول - صلى الله تعالى عليه وسلم
إقناع أبي الفضل
الإكليل للحاكم
الإلزامات على : ( الصحيحين )
ألف حديث
الإلمام في أحاديث الأحكام
أمالي :
ابن عساكر
وابن شمعون
وأبي طاهر
وأبي عبد الله الضبي
وأبي سلمان الحلواني
وأبي عثمان الأصبهاني
ومحمد بن ناصر
وأبي القاسم بن بشران
والبزار
والجوهري
والزعفراني
والقضاعي
الأمالي المرضية
الإنباه
للقضاعي
انتحاء السنن
أنوار البوارق في شرح : ( المشارق )
أنوار المشكاة
الأوسط في السنن
( الباء )
البدر المنير تخريج : ( الشرح الكبير ) ( 1 / 644 )
بلوغ المرام
( التاء )
تجريد الصحاح
تجريد الأصول
التجريد الصريح
تحفة السامع
تحفة المهرة
تحفة النابه
التحقيق في أحاديث الخلاف
تخريج أحاديث الكتب
متعدد
الترغيب والترهيب

حديث : ابن مسعود
- رضي الله تعالى عنه
جمعه : أبو محمد بن صاعد

الحديث الأربعين في أمور الدين
عنى بتخريجها
الشيخ الإمام نجم الدين أبو النعمان : بشير بن حامد بن سليمان الجعفري التبريزي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة

الأحاديث المستطرفة في أحكام دخول الحشفة
قصيدة
لابن العفيف شرحها جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911

الحديث النفيس في تفليس إبليس
للشيخ : عز الدين بن الشيخ غانم المقدسي
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي خلق آدم أبا 000 الخ )

حديقة الأحداق وروضة الأذواق
للشيخ : عبد الرحمن البسطامي

حديقة الأديب وطريقة الأريب
لجلال الدين السيوطي
جمع فيه أشعاره ثم لخص منه أبياتا
وسماه : ( نور الحديقة )

حديقة البلاغة ودوحة البراعة
رسالة
في ذكر المآثر الغريبة ونشر المفاخر الإسلامية
للفقيه أبي الطيب : عبد المنعم بن من الله المعروف : بابن علبون
المتوفى : سنة 389
رد فيه ما صنفه أبو عامر بن حرسنه ( حرشنة ) في تفضيل العجم على العرب . ( 1 / 645 )

الحديقة الأنيقة

حديقة الحقيقة وشريعة الطريقة
المعروف : بفخري نامه
فارسي
منظوم
لأبي المجد : محمد بن آدم الشهير : بالحكيم السنايي
المتوفى : سنة 525 ، خمس وعشرين وخمسمائة
نظمه في البحر الخفيف
لبهرام شاه الغزنوي
ورتب على عشرين بابا في التوحيد وكلام الله ونعت الرسول وفضل الصحابة والخلفاء وفضل السيدين الشهيدين والإمامين : أبي حنفية والشافعي والعقل والعلم والعشق والقلب والتصوف وصفة البشر والشيخوخة وغور الغفلة والحكمة والشهوة وصفة الأفلاك والربيع ومدح بهرام شاه ومدح ولده دولتشاه والحكم والأمثال
فرغ من نظمه : سنة 524 ، أربع وعشرين وخمسمائة
ثم كتب محمد بن علي المعروف : بالرفاء
ديباجة منثورة

حديقة الدين

حديقة الروايات

حديقة الزهر في عد آي السور
دالية
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
أولها : ( بدأت بحمد الله أول مقصدي 000 الخ )
وهي : ثمان وخمسون بيتا

حديقة السعداء
تركي
لمحمد بن سليمان الشاعر المعروف : بالفضولي البغدادي
المتوفى : سنة 963 ، ثلاث وتسعين وستمائة
جمع فيه وقعة كربلا من كتاب ( روضة الشهداء ) وغيره
ورتب على عشرة أبواب وخاتمة

الحديقة السندسية والروضة القدسية
في علم الطلسمات

حديقة المفتي
مجلدان

حديقة المناظرة وسلاح المحاورة
مختصر
على مقدمة وثلاثة أبواب
المقدمة : في بيان الماهية
والأبواب : في أسباب المناظرة وأمور متعلقة بها وبتمثيلاتها
أوله : ( الحمد لمن سمك السماء ووسمها 000 الخ )
وله شرح لطيف أوله : ( إن أيمن ما يحلى بذكره صدور الصحائف 000 الخ ) . ( 1 / 646 )

الحديقة في البديع
للحجاري بالراء المهملة
صاحب المسهب

الحديقة في شعراء أندلس ( الحديقة في الأدب )
لأبي الصلت : أمية بن عبد العزيز الأندلسي
المتوفى : سنة 529 ، تسع وعشرين وخمسمائة
نسج فيه على منوال اليتيمة للثعالبي

الحر النفيس
في مناقب أبي حنيفة رحمة الله تعالى
لحريفيش : عبد الله بن سعد بن عبد الكافي المصري ثم المكي
المتوفى : سنة 801 ، إحدى وثمانمائة

حرز الأديب للأريب
مختصر
على اثنين وثلاثين بابا
مشتمل على الأبيات السائرة بالعربية والفارسية
أوله : ( الحمد لله الذي شرف لسان من تأدب بعلم الأدب 000 الخ )

الحرز الأسنى شرح أسماء الله الحسنى
لعلاء الدين : علي بن محمد بن علي الإربلي الشافعي القادري
أوله : ( الحمد لله الذي لا إله إلا هو 000 الخ )

حرز الأقسام ( حرز الأقاسم لجميع العلل والأجسام )

حرز الأمان من فتن آخر الزمان
للشيخ : علي بن الحسين الكاشفي هو : حسين بن علي الكاشفي
فارسي
مختصر مفيد

حرز الأماني ووجه التهاني
في القراءات السبع ( للسبع ) المثاني
وهي القصيدة المشهورة : بالشاطبية
للشيخ أبي محمد : القاسم بن فيره الشاطبي الضرير
المتوفى : بالقاهرة سنة 590 ، تسعين وخمسمائة
نظم فيه ( التيسير ) كما ذكره الجزري في ( التحبير ) :
وأبياته ألف ومائة وثلاثة وسبعون بيتا
أبدع فيه كل الإبداع فصار عمدة الفن
وله شروح كثيرة أحسنها وأدقها :
شرح : الشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
وهو شرح مفيد مشهور
سماه : ( كنز المعاني )
أوله : ( الحمد لله مبدئ الأمم ومنشئ الرمم 000 الخ )
فرغ من تأليفه في سلخ شعبان سنة 691 ، إحدى وتسعين وستمائة
وعليه تعليقة لشمس الدين : أحمد بن إسماعيل الكوراني
مات ( 1 / 647 ) : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
وسماه : ( العبقري )
وحاشية للمولى شمس الدين : محمد بن حمزة الفناري
المتوفى : سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة
ومنها :
شرح علم الدين أبي الحسن : علي بن محمد السخاوي المصري
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
وهو أول من شرحه وسماه : ( فتح الوصيد في شرح القصيد )
وشرح الشيخ أبي شامة : عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة
سماه : ( إبراز المعاني من حرز الأماني )
وهو تأليف متوسط لا بأس به ثم اختصره
وشرح الشيخ أبي عبد الله : محمد بن أحمد المعروف : بشعلة الموصلي الحنبلي
المتوفى : 656 ، ست وخمسين وستمائة
وسماه : ( كنز المعاني )
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل القرآن على سبعة أحرف 000 )
بنى كلامه على ثلاث قواعد : مباد ولواحق ومقاصد
فالأول : في اللغة
والثاني : في الإعراب
والثالث : في المقصود من الكلام
وجرى على ذلك في شرح كل بيت
وشرح الشيخ الإمام علاء الدين : علي بن عثمان بن محمد المعروف : بابن القاصح العذري البغدادي
المتوفى : سنة 801 ، إحدى وثمانمائة
سماه : ( سراج القاري )
وشرح الشيخ المحقق أبي عبد الله : محمد بن الحسن بن محمد القاسي المقري
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب 000 الخ )
وهو شرح وسط
سماه : ( اللآلي الفريدة )
وفرغ منه : في صفر سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
وشرح الشيخ جمال الدين : حسين بن علي الحصني
وهو شرح كبير في مجلدين
سماه : ( الغاية )
ألفه : سنة 960 ، ستين وتسعمائة
وشرح الشيخ أبي العباس : أحمد بن محمد القسطلاني المصري
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
زاد فيه زيادات الجزري مع فوائد كثيرة لا توجد في غيره
سماه : ( فتح الداني في شرح حرز الأماني )
وشرح أبي العباس أحمد بن علي الأندلسي
المتوفى تقريبا : سنة 640 ، أربعين وستمائة
سماه : ( بالمهند القاضي شرح قصيدة الشاطبي )
وشرح تقي الدين : عبد الرحمن بن أحمد الواسطي
المتوفى : سنة 781 ، إحدى وثمانين وسبعمائة
قلت : قال ابن الجزري في طبقات القراء : شرح شرحين . انتهى
وشرح الشيخ تقي الدين : يعقوب بن بدران الدمشقي المعروف : بالجرايدي
المتوفى : سنة 688 ، ثمان وثمانين وستمائة
اقتصر فيه على حل مشكلاته وسماه : ( كشف الرموز )
قلت : قال ابن الجزري في طبقاته : حل فيه رموز الشاطبية . انتهى
ولم يذكر شرح الشاطبي ( 1 / 648 ) ولا الذهبي
وشرح العلامة شهاب الدين : أحمد بن يوسف المعروف : بالسمين الحلبي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي تفضل على العباد في المبدأ والمعاد 000 الخ )
ذكر فيه أن الحرز المذكور أحسن ما وضع في الفن وأحسن شروحه شرحا الشيخين الفاسي وأبي شامة غير أن كلا منهما أهمل ما عنى به الآخر مع إهمالهما أشياء مهمة فشرحه بما يوفي المقصود واجتهد في بيان فك الرموز وإعراب الأبيات وجعل الشين علامة لأبي شامة والعين لأبي عبد الله الفاسي
وسماه : ( العقد النضيد في شرح القصيد ) وذلك بعدما صنف إعراب القرآن . وشرح شهاب الدين : أحمد بن محمد بن جبارة المقدسي
المتوفى : سنة 728 ، ثمان وعشرين وسبعمائة
وهو شرح كبير حشاه بالاحتمالات البعيدة
وشرح شمس الدين : محمد بن أحمد الأندلسي
المتوفى : سنة
وشرح محب الدين أبي عبد الله : محمد بن محمود بن النجار البغدادي
المتوفى : سنة 843 ، ثلاث وأربعين وستمائة
وهو شرح كبير
وشرح علاء الدين : علي بن أحمد
المتوفى : سنة 706 ، ست وسبعمائة
وشرح شيخ مشايخ القراء بمصر : أبي بكر بن أيدغدي بن عبد الله الشمسي الشهير : بابن الجندي
المتوفى : سنة 769 ، تسع وستين وسبعمائة
وسماه : ( الجوهر النضيد في شرح القصيد )
وهو شرح حافل
قال ابن الجزري : كان شرحه يتضمن إيضاح شرح الجعبري . انتهى
أوله : ( الحمد لله الذي ابتدع الإنسان بصنعه وصوره 000 )
وشرح أبي القاسم : هبة الله بن عبد الرحيم البارزي
المتوفى : سنة أربع وثلاثين وسبعمائة ( 738 ) ثمان وثلاثين وسبعمائة
وشرح : يوسف بن أبي بكر المعروف : بابن خطيب بيت الآبار
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
وهو في مجلدين ضخمين
وشرح علم الدين : قاسم بن أحمد اللورقي الأندلسي
المتوفى : سنة 661 ، إحدى وستين وستمائة
سماه : ( المفيد في شرح القصيد )
وشرح منتخب الدين : حسين بن أبي العز بن رشيد الهمداني
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
وهو شرح كبير
سماه : ( الدرة الفريدة في شرح القصيدة
أوله : ( الحمد لله بارئ الأنام 000 الخ )
وشرح الشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وهو شرح ممزوج
وشرح الإمام بدر الدين : حسن بن القاسم المعروف : بابن أم قاسم المرادي المصري
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وشرح الشيخ أبي عبد الله . . . المغربي : محمد بن الحسن بن محمد الفاسي
المتوفى بحلب النحوي
المتوفى : سنة 656 . ( 1 / 649 )
سماه : ( الفريدة البارزية في حل القصيدة الشاطبية )
أوله : ( الحمد لله ذي الصفات العلية )
وشرح السيد : عبد الله بن محمد الحسيني
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
ومن شروح حرز الأماني :
الوجيز والمحصى وجامع الفوائد وتبصرة المستفيد فيه نقول عن الجعبري
وشرح منسوب إلى مصنف : ( مصطلح الإشارات )
وعلى الشاطبية نكت للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن موسى الكركدي المقري الشافعي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة ( 853 )
وللشاطبية مختصرات منها :
مختصر
جمال الدين : محمد بن عبد الله بن مالك النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
سماه : ( حوز المعاني في اختصار حرز الأماني )
وهو مختصر
في بحره وقافيته
ومختصر : عبد الصمد بن التبريزي
المتوفى : سنة 765 ، خمس وستين وسبعمائة
وهو في خمسمائة وعشرين بيتا
ومختصر : مولانا : بلال الرومي
وهو قصيدة لامية يقال لها : البلالية
ومختصر : أمين الدين : عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
سماه : ( نظم در الجلا في قراءة السبعة الملا )
وهي : دون الخمسمائة
وللشاطبية تتمات منها :
( التكملة المفيدة ) لحافظ القصيدة نظم الإمام المقري أبي الحسن : علي بن إبراهيم الكناني الفيجاطي
المتوفى : سنة 720 ، عشرين وسبعمائة
وهي قصيدة محكمة النظم في وزنها ورويها في مائة بيت نظم فيها ما زاد عليها من التبصرة والكفاية والوجيز
أولها : ( بحمدك يا رحمن ابدأ أولا 000 الخ )
ومنها :
( تكملة في القراءات الثلاث ) للشيخ المقري شهاب الدين : أحمد بن محمد بن سعيد اليمني الشرعبي
وكان حيا في حدود : سنة 830 ، ثلاثين وثمانمائة
توفي : سنة 839
زادها بين أبيات الشاطبية في مواضعها بحيث امتزجت بها فصارا كأنهما لشخص واحد
وتكملة : لمحمد بن يعقوب بن إسماعيل الأسدي المقدسي الشافعي
المتوفى : سنة
سماها : ( الدر النضيد في زوائد القصيد
أولها : ( الحمد لله الذي أحاط علمه بمخلوقاته 000 الخ )
ذكر فيه أنه طالع ما زاد عليه من كتب القراءات السبع فوجد أشياء زائدة على ما في حرز الأماني فأوردها
ومنها :
نظيرة : أحمد بن علي بن أحمد المعروف : بابن الفصيح الهمداني
المتوفى : سنة 755 ، خمس وخمسين وسبعمائة
وهي على وزنه بلا رموز فجاءت اقصر منها
ومنها :
ترجمة الشاطبية : لعبد الله بن محمد بن يعقوب بن عبد الحي . ( 1 / 650 )

حرز الإيمان
لمحمد بن سنان

الحرز الثمين للحصن الحصين
يأتي قريبا

الحرز المنسوب إلى علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه
أوله : ( اللهم يا من دلع لسان الصبح 000 الخ )
والشرح عليه : لأحمد بن محمد المعروف : بنشانجي زاده
المتوفى : سنة 986 ، ست وثمانين وتسعمائة

حرف الكلمات وحرف الصلوات
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان عشرة وستمائة
وهو مختصر
أوله : ( الحمد لله حمدا على المحامد 000 الخ )

حرمة المساجد
لأبي نعيم . . . الأصفهاني

حرمة السماع
لشمس الدين : محمد بن أبي بكر المعروف : بابن قيم الجوزية الحنبلي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة

علم الحروف والأسماء
قال الشيخ : داود الأنطاكي : وهو علم باحث عن خواص الحروف إفرادا وتركيبا
وموضوعه : الحروف الهجائية
ومادته : الأوفاق والتراكيب
وصورته : تقسيمها كما وكيفا وتأليف الأقسام والعزائم وما ينتج منها
وفاعله : المتصرف
وغايته : التصرف على وجه يحصل به المطلوب إيقاعا وانتزاعا
ومرتبته : بعد الروحانيات والفلك والنجامة . انتهى
وقال ابن خلدون في المقدمة : علم أسرار الحروف وهو المسمى لهذا العهد بالسيميا نقل وضعه من الطلسمات إليه في اصطلاح أهل التصوف من المتصوفة فاستعمل استعمال العام في الخاص
وحدث هذا العلم بعد الصدر الأول عند ظهور الغلاة منهم وجنوحهم إلى كشف حجاب الحس وظهور الخوارق على أيديهم والتصرفات في عالم العناصر وزعموا أن الكمال الأسمائي مظاهره أرواح الأفلاك والكواكب وأن طبائع الحروف وأسرارها سارية في الأسماء فهي سارية في الأكوان
وهو من تفاريع علوم السيميا لا يوقف على موضوعه ولا يحاط بالعدد مسائله
تعددت فيه تآليف البوني وابن عربي وغيرهما
وحاصله عندهم وثمرته : تصرف النفوس الربانية في عالم الطبيعة بالأسماء الحسنى والكلمات الإلهية الناشئة عن الحروف المحيطة بالأسرار السارية في الأكوان
ثم اختلفوا في سر التصوف الذي في الحروف بم هو فمنهم من جعله للمزاج الذي فيه وقسم الحروف بقسمة الطبائع إلى أربعة أصناف كما للعناصر فتنوعت بقانون صناعي يسمونه : التكسير
ومنهم من جعل هذا السر للنسبة العددية فإن حروف أبجد دالة على أعدادها المتعارفة وضعا وطبعا
وللأسماء أوفاق كما للأعداد يختص كل صنف من الحروف بصنف من الأوفاق الذي يناسبه من حيث عدد الشكل أو عدد الحروف
وامتزج التصرف من السر الحرفي والسر العددي لأجل التناسب الذي بينهما فأما سر هذا التناسب الذي بين الحروف وأمزجة الطبائع أو بين الحروف والأعداد فأمر عسر على الفهم إذ ليس من قبيل العلوم والقياسات وإنما مستنده عندهم الذوق والكشف
قال البوني : ولا تظنن أن سر الحروف مما يتوصل إليه بالقياس العقلي وإنما هو بطريق المشاهدة والتوفيق الإلهي وأما التصرف في عالم الطبيعة بهذه الحروف والأسماء وتأثر الأكوان عن ذلك فأمر لا ينكر لثبوته عن كثير منهم تواتر وقد يظن أن تصرف هؤلاء وتصرف أصحاب الطلسمات واحد وليس كذلك ثم ذكر الفرق بينهما وأطال وقد ذكرنا طرفا من التفصيل في كتابنا المسمى : ( بروح الحروف )
والكتب المصنفة في هذا العلم كثيرة جدا لكن العمدة ما ذكرنا . ( 1 / 651 )
أزهار الآفاق
أساس العلوم والمعاني
أسرار الحروف
الأسرار الشافية الروحانية
الإشارة المعنوية
إظهار الرموز
إكسير الأسماء
ألواح الذهب
الإيماء إلى علم الأسماء
الباقيات الصالحات
بحر الفوائد الحرفية ( 1 / 652 )
بحر الوقوف
بدر رياض المعارف
برقية الأنوار
البرقية الربانية
البرقية النورانية
بروق الأنوار
بغية الطالب
البهاء الأمجد
بهجة السرار
بهجة الآفاق
بيان المغنم
التعليقة الكبرى
تمييز الصرف
تنزيل الأرواح
التوسلات الكتابية
تيسير العرف
تيسير المطالب
جامع اللطائف
جنة الأسماء
الجواهر الخمس
الحائز للعون الناجز
حدائق الأسماء
حديقة الأحداق
الحديقة السندسية
الحرز الأسنى ( 1 / 653 )
حرز الأقسام
حرز الأمان
الحروف الوضعية
حقائق الحروف
الحقائق السبوحية
حل رموز الأسماء
حل الرموز
حلة الكمال
خافية أفلاطون وجعفر الصادق وهرمس
خواص الأسرار
خواص الأسماء
خواص القرآن
الخواطر السوانح
الدر المنظم
الدر المنظوم
درة الأسرار
درة الآفاق
درة تاج السعادة
درة فنون الكتاب
درة المعارف
الدرة الناصعة
الرسالة اللاهوتية
رسالة الخفاء ( 1 / 654 )
الرمز الأعظم
رمز الحقائق
رموز دلكشا
روض الأسرار
روض المعارف
روضة الأسرار
روضة الأنوار
زبدة المصنفات
سر الصرف
سجل الأرواح
سجنجل الأرواح
سجنجل الجمال
السر الأبجدي
سر الأسرار
السر الأسنى
السر الأفخر
سر الأنس
السر الجامع
سر الجمال
السر الخفي
السر الرباني
سر السعادة
سر الصون
السر الغامض ( 1 / 655 )
السر الفاخر
السر المصون
السر المكتوم
السعد الأكبر
سفر إبراهيم عليه السلام
سفر إدريس عليه السلام
سفر آدم عليه السلام
سفر ارميا
سفر الخفايا
سفر ذي القرنين
سفر شيث
السفر المستقيم
سفر نوح عليه السلام
سواطع الأنوار
سن الأسرار
شرف التشكيلات
شفاء الصدور
شمس الأرواح
شمس الأسرار
شمس الجمال
شمس الرقوم
شمس لطائف الأسماء
شمس مطالع القلوب ( 1 / 656 )
شمس المعارف
الشمس المنيرة
شمس الواصلين
شمس الوصال
الصراط المستقيم
طلسم الأرواح
طبيعة نامه
طلسم الأسرار
طلسم الأشباح
الطلسم المصون
عجائب الاتفاق
عجائب الأسماء
العقد المنظوم
العلم الأكبر
علم الهدى
العلم الأسنى
عيون الحقائق
غاية الآمال
غاية الحكيم
الغاية القصوى
غاية المنغم
فتح الكنوز الحرفية
فخر السماء
فرح نامه ( 1 / 657 )
فصول سبعة
فصول عشرة
فك الرموز
فلك السعادة
فواتح الأسرار
فواتح الجمال
فهم سلوك المعنى
قاف الأنوار
قبس الإقتداء
قبس الأنوار
قلم الأسرار
كتاب أسراسم
كتاب الأسفوطاس
كتاب التصريف
كتاب تنكلوشا
كتاب ثابت
كتاب بليناس
كتاب طمطم
كتب الغين
كتاب فاه باللسان
كتاب كنكه
كتاب كيباس
كتاب اللوح
كتاب الملاطيس ( 1 / 658 )
كتاب الملكوت
كتبا الهاريطوس
كشف أسرار الحروف
كشف أسرار المعاني
كشف الأسرار
كشف الإشارات
كشف السر المصون
كشف السر المكنون
كشف الغطاء
كشف المعاد
الكشف الكلي
كعبة الأسرار
كعبة الجمال
كنز الأسرار
كنز الألواح
كنز الأنوار
الكنز الباهر
كنز الدرر
كنز السعادة
كنز القاصدين
كنز المطالب
الكنز المطلسم
كنز كيفية الأسرار
كيمياء السعادة
لطائف الأسماء ( 1 / 659 )
لطائف الإشارات
لطائف الآيات
اللطائف الخفية
اللطائف العلوية
اللطائف الفريدة
لمعة الأنوار
لوامع الأنوار
لوامع البروق
لوامع التعريف
لوايح الأنوار
المبادي والغايات
المدخل إلى علم الحروف
مشرق الأنوار
المصابيح في الحروف
المطلب الأسنى
مفتاح أبواب السعادة
مفتاح الرق المنشور
مفتاح الكنوز
المقام الأسنى
منبع الأسماء
مناهج الأعلام
منبع الأصول
منبع العلوم الربانية
منهج الوهبية
منية الطالب ( 1 / 660 )
مواقف الغايات
مواقيت البصائر
المواهب الربانية
نرجس الأسماء
نزهة النفوس
النسيمات الفايحة
النفحة القدسية
نور أنوار المعارف
النور اللامع
وشي الأسماء
الوشي المصون
هداية القاصدين
ياء التصريف

الحروف السبعة في الكلام
لأبي عبد الله : حسين بن جعفر المراغي
ضمنه الرد على المعتزلة وغيرهم من أهل البدع

الحروف المدغمة
لأبي محمد : مكي بن أبي طالب القيسي

الحروف الوضعية في الصور الفلكية
للشيخ قطب الدين : عبد الحق بن إبراهيم بن سبعين
المتوفى : سنة 669 ، تسع وستين وستمائة

الحزب الأعظم والورد الأفخم
للعالم الفاضل : علي بن سلطان محمد الهروي القاري
نزيل مكة المكرمة المتوفى : سنة 1016 ، ست عشرة وألف
جمع فيه ما ورد في الحديث من الأدعية
وعليه :
شرح الشيخ الإسكندراني المكي الضرير هو : محمد بن سلامة بن إبراهيم المالكي
نزيل مكة
المتوفى : سنة 1144 ، أربع وأربعين ومائة وألف تقريبا ( 1149 )
وهو شرح حافل
في مجلدين
أوله : ( الحمد لله الذي منح أهل العلم رفعه وشرفا 000 الخ )
وشرح : إبراهيم الساقزي
سماء : ( فيض الأرحم وفتح الأكرم )
وشرح في حاشيته رؤيا النبي صلى الله تعالى عليه وسلم على حالة الضيافة للأنبياء عليهم السلام وطولها وحكى فيها ما رأى
قال في آخر الشرح : تم هذا الشرح في رجب سنة 1134 ، أربع وثلاثين ومائة وألف
وشرح الشيخ : عثمان العرياني الكليسي
الراحل إلى مكة في سنة 1168 ، ثمان وستين ومائة وألف للمجاورة بها
أوله : ( الحمد لله الذي أجاب دعوة المضطرين . . . )
وهو شرح مضبوط
فرغ عنه في شهر رمضان سنة خمس وخمسين ومائة وألف سماه : ( رمز الكامل ) . ( 1 / 661 )

حزب البحر
للشيخ نور الدين أبي الحسن : علي بن عبد الله بن عبد الحميد المغربي الشاذلي اليمني
المتوفى : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة
وهو دعاء مشهور سمي به
لأنه وضع في البحر وللسلامة فيه حين سافر في بحر القلزم فتوقف عليهم الريح أياما فرأى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم في مبشرة فلقنه إياه فقرأه فجاء الريح ويسمى أيضا : ( بالحزب الصغير )
أوله : ( يا الله يا علي يا عظيم يا حليم 000 الخ )
قال العلماء : بالله تعالى أن فيه اسم الله الأعظم
وجاء عن الشيخ أبي الحسن الشاذلي : أنه قال : لو ذكر حزبي في بغداد لما أخذت وهو العدة الكافية التي فيها تفريج الكروب وما قرئ في مكان إلا سلم من الآفات وفي ذكره لأهل البدايات أسرار شافية ولأهل النهايات أنوار صافية ومن ذكره كل يوم عند طلوع الشمس أجاب الله سبحانه وتعالى دعوته وفرج كربته ورفع بين الناس قدره وشرح بالتوحيد صدره وسهل أمره وكفاه شر الإنس والجن
ولا يقع عليه بصر أحد إلا أحبه وإذا قرأه عند جبار أمن من شره ومن قرأه عقيب كل صلاة أغناه الله سبحانه وتعالى عن خلقه وآمنه من حوادث دهره ويسر له أسباب السعادة في جميع حركاته وسكناته
ومن ذكره في الساعة الأولى من يوم الجمعة ألقى الله محبته في القلوب وقال بعضهم : من كتبه على شيء كان محفوظا بحول الله سبحانه وتعالى ومن استدام على قراءته لا يموت غريقا ولا حريقا
ومن كتبه على سور مدينة أو حائط دار دائرا عليها حرسها الله سبحانه وتعالى من شر طوارق الحوادث والآفات
وله منفعة جليلة في الحروب ومن وضعه في رق طاهر والمريخ في شرفه أوفي الساعة الأولى من يوم السبت والقمر زائد النور بجمع همة وحسن حال شاهد من بديع سر الله سبحانه وتعالى ما تقصر عنه الألسنة
وهو دعاء النصر والغلبة على الخصوم وخواصه كثيرة
وله شروح منها :
شرح الشيخ أبي سليمان : داود بن عمر الشاذلي
نزيل الإسكندرية
المتوفى بها سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة
سماه : ( الرسالة المرضية في شرح دعاء الشاذلية )
وشرح الشيخ شهاب الدين : أحمد بن أحمد بن أحمد بن محمد بن عيسى البرنسي الشهير : بزروق
المتوفى : سنة 899 ، تسع وتسعين وثمانمائة
وشرح : علي بن سلطان محمد الهروي القاري . ( 1 / 664 )

حزب الحفظ والصون وسر تسخير عالم الكون
للشيخ أبي الحسن الشاذلي أيضا
أوله : ( بسم الله افتتحت 000 )

حزب الحمد
للشاذلي المذكور
وهو ورده بعد العصر
أوله : ( الفاتحة وآية الكرسي )

حزب الرجاء والانتهاء
للشيخ : عبد القادر بن أبي صالح الكيلاني
المتوفى : سنة 561 ، إحدى وستين وخمسمائة
أوله : ( سبحان الله تسبيحا يليق بحال من 000 الخ )

حزب الفتح مانح النجح
للشيخ أبي العباس : أحمد بن يوسف الحريثي المدني الزبيدي
وفي فتحه تأليف للشيخ كمال الدين : محمد بن أبي الوفا بن الموقع
سماه : ( الفتح لمغلق حزب الفتح )

حزب الفتح والنور وتجلي الرحمانية بالرحمة في عالم الظهور
للشيخ أبي محمد : عبد الحق بن سبعين
المتوفى : سنة 669 ، تسع وستين وستمائة
أوله : ( بسم الله فاتح الوجود 000 الخ )

حزب الفرج والاستخلاص بسر تحقيق كلمة الإخلاص
لابن سبعين المذكور
أوله : ( إلهي وسعت كل شيء رحمة وعلما 000 الخ )

الحزب الكبير
للشيخ : أبي الحسن الشاذلي
صاحب حزب البحر
أوله : ( إن الله اشترى من المؤمنين 000 الآية )

حزب النور
للشيخ : أبي الحسن المذكور
ويسمى أيضا : ( حزب البحر )
وهو ورده بعد صلاة الفجر يقال : أنه السبب في الفتح عليه
أوله : ( يا الله يا نور 000 الخ )

حزب الشيخ أبي الوفا
علي سبط بن الفارض

علم الحساب
وهو : علم بقواعد يعرف بها طرق استخراج المجهولات العددية من المعلومات العددية المخصوصة
والمراد بالاستخراج : معرفة كمياتها
وموضوعه : العدد إذ يبحث فيه عن عوارضه الذاتية والعدد : هو الكمية المتألفة من الوحدات فالوحدة مقومة للعدد وأما الواحد فليس بعدد ولا مقوم له وقد يقال لكل ما يقع تحت العد فيقع على الواحد
ومنفعته : ضبط المعاملات وحفظ الأموال وقضاء الديون وقسمة التركات ويحتاج إليه في العلوم الفلكية وفي المساحة والطب
وقيل : يحتاج إليه في جميع العلوم ولا يستغني عنه ملك ولا عالم ولا سوقة وزاد شرفا بقوله سبحانه وتعالى : ( وكفى بنا حاسبين )
ولذلك ألف فيه الناس كثيرا وتداولوه في الأمصار بالتعليم
ومن أحسن التعاليم عند الحكماء الابتداء به لأنه معارف متضحة وبراهينه منتظمة فينشأ عنه في الغالب عقل مضيء ودرب على الصواب
وقد يقال : أن من أخذ نفسه بتعلم الحساب أول أمره يغلب عليه الصدق لما في الحساب من صحة المباني ومناقشة النفس فيصير له ذلك خلقا ويتعود الصدق ويلازمه مذهبا
وهو مستغلق على المبتدي إذا كان من طريق البرهان وهذا شأن علوم التعاليم لأن مسائلها وأعمالها واضحة وإذا قصد شرحها وهو التعليل في تلك الأعمال ظهر من العسر على الفهم مالا يوجد في أعمال المسائل
وهو فرع علم العدد المسمى :
بالأرثماطيقي
وله فروع أوردها صاحب ( مفتاح السعادة ) بعد أن جعل علم العدد أصلا وعلم الحساب مرادفا له مع كونه فرعا حيث قال :
الشعبة الثامنة في فروع علم العدد وقد يسمى : بعلم الحساب فعرفه بتعريف مغاير لتعريف علم العدد ثم قال : ولعلم الحساب فروع منها :
علم حساب التحت والميل وهو : علم يتعرف منه كيفية مزاولة الأعمال الحسابية برقوم تدل على الآحاد وتغني عما عداها بالمراتب وتنسب هذه الأرقام إلى الهند
وأقول : بل هو علم بصور الرقوم الدالة على الأعداد مطلقا ولكل طائفة أرقام دالة على الآحاد كالأرقام الهندية والرومية والمغربية والإفرنجية والنجومية وكصور السياقة العربية وغيرها
ويقال له : التحت والتراب
ومنها : علم الجبر والمقابلة
وقد سبق في الجيم
ومنها : علم حساب الخطأين وهو قسم من مطلق الحساب وإنما جعل علما برأسه لتكثير الأنواع
ومنها : علم حساب الدور والوصايا وهو : علم يتعرف منه مقدار ما يوصي به إذا تعلق بدور في بادي النظر مثاله : رجل وهب لمعتقه في مرض موته مائة درهم لا مال له غيرها فقبضها ومات قبل سيده وخلف بنتا والسيد المذكور
ثم مات السيد فظاهر المسألة أن الهبة تمضي من المائة في ثلثها فإذا مات المعتق رجع إلى السيد نصف الجائز بالهبة فيزداد مال المعتق فيزداد مال السيد من إرثه وهلم جرا
وبهذا العلم يتعين مقدار الجائز بالهبة وظاهر أن منفعة هذا العلم جليلة وإن كانت الحاجة إليه قليلة
ومن كتبه :
كتب لأفضل الدين الخونجي
أقول هذا العلم يؤول إلى علم الجبر والمقابلة
وفيه تأليف لطيف
لأبي حنيفة : أحمد بن داود الدينوري
المتوفى : سنة 281 ، إحدى وثمانين ومائتين
وكتاب نافع
لأحمد بن محمد الكرابيسي
وكتاب مفيد
لأبي كامل : شجاع بن أسلم
ذكر فيه كتاب ( الوصايا بالجذور ) للحجاج بن يوسف
ومنها :
علم حساب الدرهم والدينار
وهو : علم يتعرف منه استخراج المجهولات العددية التي تزيد عدتها على المعادلات الجبرية ولهذه الزيادة لقبوا تلك المجهولات بالدرهم والدينار والفلس وغير ذلك
ومنفعته : كمنفعة الجبر والمقابلة فيما يكثر فيه الأجناس المعادلة
ومن الكتب فيه :
كتاب لابن فلوس : إسماعيل بن إبراهيم بن غازي المارديني الحنبلي
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
والرسالة المغربية
والرسالة الشاملة للخرقي
والكافي للكرخي
ومختصره : للسموءل بن يحيى بن عباس المغربي الإسرائيلي
المتوفى : سنة 576 ، ست وسبعين وخمسمائة كذا في إرشاد القاصد
ومنها :
علم حساب الفرائض
وهو : علم يتعرف منه قوانين تتعلق بقسمة التركة مثل : تصحيح السهام لذوي الفروض إذا تعددت وانكسرت أو زادت الفروض على المال أو كان في الفريضة إقرار وإنكار وهذا الجزء من الحساب باعتبار الحكم الفقهي
ومنها : علم حساب الهواء
وهو : علم يتعرف منه كيفية حساب الأموال العظيمة في الخيال بلا كتابة ولها طرق وقوانين مذكورة في بعض الكتب الحسابية
وهذا العلم عظيم النفع للتجار في الأسفار وأهل السوق من العوام الذين لا يعرفون الكتابة وللخواص إذا عجزوا عن إحضار آلات الكتابة
ومنها : علم حساب العقود أي : عقود الأصابع وقد وضعوا كل منها بإزاء أعداد مخصوصة ثم رتبوا لأوضاع الأصابع آحادا وعشرات ومئات وألوف ووضعوا قواعد يتعرف بها حساب الألوف فما فوقها وهذا عظيم النفع للتجار سيما عند استعجام كل من المتبايعين لسان الآخر وعند فقد آلات الكتابة
والعصمة عن الخطأ في هذا العلم أكثر من حساب الهواء وكان هذا العلم يستعمله الصحابة رضي الله تعالى عنهم كما وقع في الحديث في كيفية وضع اليد على الفخذ في التشهد : أنه عقد خمسا وخمسين يعني : أن النبي صلى الله تعالى عليه وسلم عقد أصابع اليد غير السبابة والإبهام وحلق الإبهام معها
وهذا الشكل في العلم المذكور دال على العدد المرقوم فالراوي ذكر المدلول وأراد الدال وهذا دليل على شيوع هذا العلم عندهم
وفي هذا العلم أرجوزة لابن الحرب أورد فيها مقدار الحاجة
ورسالة لشرف الدين اليزدي
أورد فيها قدر الكفاية
ومنها : علم أعداد الوفق
وسيأتي في الواو
ومنها : علم خواص الأعداد المتحابة والمتباغضة
وسيأتي في الخاء
ومنها : علم التعابي العددية
وقد سبق في التاء
وهذه الثلاثة من فروع علم العدد من حيث الحساب
ومن فروع الخواص من جهة أخرى
ولذلك أوردناها إجمالا
كما أورد صاحب ( مفتاح السعادة )
لكن بقي شيء وهو علم حساب النجوم
وهو : علم يتعرف منه قوانين حساب الدرج والدقائق والثواني والثوالث بالضرب والقسمة والتجذير والتفريق ومراتبها في الصعود والنزول
وفيه كتب منفردة غير ما بين في مبسوطات الكتب الحسابية وأما المصنفات في علم الحساب مطلقا فنذكرها على ترتيب الكتاب إجمالا وهي هذه : ( 1 / 665 )

الإباحة شرح الباحة
سبق ذكره في الباء

الحسام الماضي في إيضاح غريب القاضي
مر ذكره في أنوار التنزيل

الحسبانات

الحسبة الكبير ( الكبرى )
لأبي العباس : أحمد بن محمد بن مروان السرخسي
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين
وله : الحسبة الصغير ( الصغرى )

حسم الخلاف في المسح على الخفاف
رسالة
للمولى العلامة : أبي السعود بن محمد العمادي الحنفي
المتوفى : سنة 983 ، ثلاث وثمانين وتسعمائة
أوله : ( بحمد من لا يستفتح أغر الكتب والرسائل إلا بتذكاره 000 الخ )
ذكر فيه أنه كتبه لولده مولانا : مصطفى

حسن الآمال في ثواب الأعمال
للسيد : محمد بن زيد البغدادي

حسن الاقتراح في وصف الملاح
لأبي العباس : أحمد بن محمد بن العطار الدنيسري
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة
ذكر فيه ألف مليح وصفاتهم . ( 1 / 666 )

حسن التسبيك في حكم التشبيك
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة إحدى عشرة وتسعمائة
أوردها في كتابه ( الحاوي )

حسن التصرف في شرح التعرف
سبق ذكره في التاء
سبق بالتصرف

حسن التصريف في عدم التحليف
رسالة
للجلال السيوطي المذكور
أوردها في ( الحاوي ) أيضا

حسن التعمد في أحاديث التشهد

حسن التلخيص ( التخليص ) لتالي التلخيص
للسيوطي أيضا

حسن التوسل في صناعة الترسل
لشهاب الدين أبي الثناء : محمود بن سلمان بن مهد ( فهد ) الحلبي الحنفي
المتوفى : سنة خمس وعشرين وسبعمائة
أوله : ( أما بعد أحمد الله جاعل الإنسان مخبوا تحت اللسان 000 )

حسن الثناء في العفو عمن جنى
مختصر
صنفه مؤلفه في محنته لطلب العفو والرضا

حسن دل ( حسن ودل )
فارسي
منظوم
لمولانا : يحيى بن سيبك المعروف : بفتاحي النيسابوري
المتوفى : سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة ( 852 )
وعلى منواله تأليف : حسن بن سيدي خواجه المعروف : بآهي
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
لكنه لم يتم
ثم إن مولانا : محمود بن عثمان المعروف : بلامعي البرسوي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة ( 940 )
اقتفى أثرهما في تأليفه المسمى : ( بحسن ودل )
وهو تركي أيضا

حسن السلوك في مواعظ الملوك
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة

حسن السمت في الصمت
رسالة
للسيوطي المذكور
لخصها من كتاب ( الصمت ) لابن أبي الدنيا

حسن السير فيما في الفرس من أسماء الطير
للجلال السيوطي
ذكرها في ديوان الحيوان
قال : وهي خمسة وثلاثون اسما
وقد نظمتها في أرجوزة . ( 1 / 667 )

حسن التصريح في مائة مليح
للشيخ صلاح الدين : خليل بن أيبك الصفدي
المتوفى : سنة أربع وستين وسبعمائة
مختصر
أوله : ( أما بعد أحمد الله على ما وهب ومنح 000 الخ )

حسن الصنيعة في ضمان الوديعة
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي الشافعي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

حسن الظن بالله ( سبحانه وتعالى )
للشيخ أبي بكر : عبد الله بن محمد بن عبيد القرشي الشافعي المعروف : بابن أبي الدنيا
المتوفى : سنة 281 ، إحدى وثمانين ومائتين
وهو مختصر
محذوف الأسانيد
أوله : ( الحمد لله وسلام على عباده 000 الخ )

حسن العقبي
لأبي جعفر : أحمد بن يوسف بن إبراهيم المعروف : بابن الداية البغدادي
المتوفى : سنة 334

حسن المباشرة في العمل بالربع المساترة
رسالة
على مقدمة وثمانية مظاهر وخاتمة
أوله : ( الحمد لله المظهر من مساتره أفق سمائه 000 الخ )

حسن المحاضرة في أخبار مصر والقاهرة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكر فيه ثمانية وعشرين كتابا من
الكتب المؤلفة في أخبار مصر فلخصها وأورد ملوكها ومن دخلها من الأنبياء عليهم السلام والحكماء ثم ذكر الأهرام والإسكندرية ومن دخلها من الصحابة والتابعين ثم ذكر أعيانها من كل صنف ثم ملوك مصر ونوابها في الدولة الإسلامية وعساكرهم
وما فيها من الجوامع والمدارس والنيل وما قيل فيها من الأشعار

حسن المقال على عشر خصال
لأمين الدين : عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي الحنفي
سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة

حسن المقصد في عمل المولد
للجلال السيوطي المذكور
أورده في حاويه وذكر فيه اجتماع الناس في مبدأ أمر النبي صلى الله تعالى عليه وسلم وما وقع في مولده

حسن النية في خانقاه البيبرسية
جزء له أيضا . ( 1 / 668 )

حسن نكار
تركي
منظوم من خمسة
سنان بن سليمان من أمراء عصر السلطان : بايزيد خان

حسن الوفا لمشاهير الخلفا
قصيدة رائية
لشهاب الدين : أحمد بن يحيى بن فضل الله العمري الشافعي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة

حسن اليقين وحصن المتقين
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة

حسن وعشق
فارسي
منظوم
لمحمد بن عبد الله المتخلص بكاتبي النيسابوري
المتوفى : في حدود سنة 850 ، خمسين وثمانمائة

الحصار الصغير في الحساب
ذكره ابن خلدون في المقدمة
وقال : وهو من أحسن المبسوطات المتداولة في المغرب

الحصائل في المسائل
لنجم الدين أبي حفص : عمر بن محمد النسفي الحنفي
المتوفى : سنة 537 ، سبع وثلاثين وخمسمائة

حصر الأرواح وسور الأشباح
في الأسماء

حصر المسائل وقصر الدلائل
في شرح المنظومة النسفية يأتي

حصر المسائل في الفروع
للإمام أبي الليث : نصر بن محمد السمرقندي الحنفي الفقيه
المتوفى : سنة 382 ، اثنتين وثمانين وثلاثمائة

الحصر والإشاعة لأشراط الساعة
لجلال الدين السيوطي

حصن الأتقيا من قصص الأنبيا
قيل : هو لمسعود الكازروني
وهو فارسي
أوله : ( بعد ازثناي خداي بي همتا )

حصن الإسلام
لمولانا : غانم بن محمد البغدادي الحنفي
المتوفى : في حدود سنة 103 ، ثلاثين وألف
وهو مختصر
ذكر فيه أنه سأله بعض الطلبة جمع ألفاظ الكفر فأجاب : وزاد عليه العقائد والأحكام ليتم به النفع
ورتب على خمسة فصول
أوله : ( أشهد أن لا اله إلا الله الواحد الحي 000 الخ )

حصن الإيمان من الفتنة
( 1 / 669 )

حصن الحياة وسور النجاة
في الأسماء

الحصن الحصين من كلام سيد المرسلين
للشيخ شمس الدين : محمد بن محمد بن الجزري الشافعي
المتوفى : سنة 739 ، تسع وثلاثين وسبعمائة ( 833 )
وهو من الكتب الجامعة للأدعية والأوراد والأذكار الواردة في الأحاديث والآثار
ذكر فيه أنه أخرجه من الأحاديث الصحيحة وأبرزه ( عدة عند كل شدة ) ولما أكمل ترتيبه طلبه عدوه وهو تيمور فهرب منه مختفيا وتحصن بهذا الحصن فرأى سيد المرسلين صلى الله عليه وسلم جالسا على يمينه وكأنه عليه الصلاة والسلام يقول له : ما تريد ؟
فقال : يا رسول الله ادع الله لي وللمسلمين فرفع يديه فدعا ثم مسح بهما وجهه الكريم
وكان ذلك ليلة الخميس فهرب العدو ليلة الأحد وفرج الله سبحانه وتعالى عنه وعن المسلمين ببركة ما في هذا الكتاب الجامع ما لم يجمعه مجلدات من التآليف
ورمز للكتب ( المأخوذ عنها ) بالرموز المعهودة بين أهل الحديث وذكر مقدمة تشتمل على أحاديث في فضل الدعاء والذكر وآدابه وأوقات الإجابة وأمكنتها ثم الاسم الأعظم والأسماء الحسنى ثم ما يقال في الصباح والمساء وفي الحياة إلى الممات ثم الذكر العام ثم الاستغفار ثم فضل القرآن ثم الدعاء ثم ختمه بفضل الصلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وسلم
وفرغ من تأليفه : يوم الأحد الثاني وعشرين من ذي الحجة سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة بمدرسته التي أنشأها برأس عقبة الكتان داخل دمشق وجميع أبوابها مشيدة بالأحجار والناس في جهد عظيم من الحصار والمياه مقطوعة والأيدي إلى الله سبحانه وتعالى مرفوعة وكل أحد خائف على نفسه وماله وقد أحرق ظواهر البلد ونهب أكثره
ولقد أحسن من قال :
( شعر )
إن نابك الأمر المهو ... ل اذكر إله العالمينا
وإذا بغى باغ عليك ... فدونك الحصن الحصينا
ثم شرحه : شرحا مفيدا بالقول وسماه : ( مفتاح الحصن )
أوله : ( الحمد لله على ما علم . . . الخ )
ذكر فيه أنه وعد عند تأليفه أن يجعل في آخره فصلا لحل مشكلاته ولما انتهى سارت به الركبان في البلدان وكذا مختصراه ( عدة الحصن ) و ( الجنة ) كلاهما له
ولما مضى نحو من أربعين سنة وفى بما وعد به من ذلك الشرح وفرغ في رمضان سنة 831 ، إحدى وثلاثين وثمانمائة بمدينة شيراز
ثم إن الشيخ : علي بن السلطان محمد الهروي المعروف : بالقاري
نزيل مكة المكرمة
المتوفى : بها بعد الثلاثين وألف ( سنة 1016 ، ست عشرة وألف )
شرح الحصن شرحا ممزوجا بسيطا
وسماه : ( الحرز الثمين للحصن الحصين )
أوله : ( الحمد لله الذي جعله ذكره حصنا حصينا 000 الخ )
وفرغ في النصف الأخير من جمادى الآخرة سنة 1008 ، ثمان وألف
وأما مختصره المسمى : ( بعدة الحصن ) فهو على عشرة أبواب
أوله : ( الحمد لله الذي جعل ذكره عدة . . . الخ )
ولهذا المختصر ترجمة بالفارسية مسماة : ( بغرفة الحصن )
للسيد أصيل الدين : عبد الله بن عبد الرحمن الحسيني الواعظ
أوله : ( الحمد الجميل الذي يحب الجمال . . . الخ )
ذكر : أنه زاد عليه بعضا من المهمات ورتب على خمسة فصول وخاتمة
وفرغ في جمادى الأولى سنة 837 ، سبع ثلاثين وثمانمائة ببلدة هراة
وللأصل أيضا ترجمة تركية
ليحيى بن عبد الكريم سماها : ( مصباح الجنان )
وجعلها على بابين مشتملة على زيادة من خصائص النبي صلى الله تعالى عليه وسلم
أوله : ( الحمد لله الحميد . . . الخ ) ( 1 / 670 )

حصن الرموز وطلسم الكنوز

حصن المآخذ
للغزالي
وسيأتي في الميم في المآخذ

حصن المجاهدين في التجويد
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل علينا كتابه المبين . . . الخ )
ذكر : في ديباجته مولانا : علي بن يوسف الفناري

حصول الإنعام والمير في سؤال خاتمة الخير
للشيخ تقي الدين : أحمد بن علي المقريزي
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة

حصول البغية لسائل هل لأحد في الجنة لحية
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن محمد الناجي الشافعي الدمشقي
المتوفى : سنة 900
وهو مختصر
أوله : ( أما بعد حمد الله . . . الخ )

حصول الرفق بأصول الرزق
لجلال الدين السيوطي
وهي رسالة
استوعب فيها الأحاديث الواردة في الأفعال الجالبة للرزق ليلا ونهارا

حصول النوال في أحاديث السؤال
للسيوطي المذكور أيضا

الحض على تعليم العربية
للإمام أبي البركات : عبد الرحمن بن محمد الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة . ( 1 / 671 )

علم الحضري والسفري من الآيات
وهو من فروع علم التفسير
ذكره المولى : أبو الخير لمجرد تكثير السواد وإلا فلا وجه لعده علما برأسه وكذا أكثر ما ذكره من التفاريع
قال : وأمثلة الحضري كثيرة وأما أمثلة السفري فقد ضبطوها وارتقت إلى نيف وأربعين كما في ( الإتقان )

حضور الأنس بأنس الحضور
للشيخ : عبد الخالق بن أبي القاسم المصري

الحظ الأوفر بالحج الأكبر
للشيخ : علي بن سلطان محمد الحنفي الهروي القاري
المتوفى : بعد الثلاثين والألف ( سنة 1016 ست عشرة وألف )

الحظ الموفور في مدح ابن الفرفور
لمحمد بن الباعوني
أوله : ( الحمد لله الذي اطلع لسماء السيادة . . . الخ )

الحظ الوافر من المغنم في استدراك الكافر
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
ذكره في الحاوي تماما

حفظ الأبدان
لخضر بن عمر العطوفي
وهي قصيدة لامية
نظمها للسلطان : بايزيد
أولها : ( الحمد لله من أعلى المقال . . . الخ )

حفظ الصحة لبقراط
وهو كتابه إلى أنطيقن الملك

حفظ الصلاة ووسيلة حصول الصلات
لمحمد بن عوض المفسر
وهو مختصر
على خمسة أبواب
أوله : ( الحمد لله الحكيم الحليم . . . الخ )

حفظ الصيام عن فوت التمام
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي الشافعي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

حقائق الإرصاد في دقائق الإرشاد
في استخراج أوساط الكواكب وتقاويمها على طول ترمذ
وهو من ( جزائر ) الخالدات ( صط ح ) وعرضه ( لر ( لز ) ح ) ( حبط ق وعرضه لرق ) على ما رصده مصنفه الشيخ تاج الدين أبو الفتح : أحمد الآلي ( اللارلي ) بن البدر : محمد بن حجاج العمادي الكمالي
وفرغ منه : في حدود سنة 800 ، ثمانمائة ( 1 / 672 )

حقائق الاستشهادات في الكيميا
لمؤيد الدين : حسين بن علي الطغرائي
المتوفى : سنة 515 ، خمس عشرة وخمسمائة
بين فيه إثبات الصناعة ورد على ابن سينا في إبطالها بمقدمات من كتاب ( الشفاء )

حقائق الأسرار فيما يعتمدون به الأبرار
من تأليف تمر الإسحاقي
ألفه للظاهر قانصو
ورتب على عشرة فصول : العقل والعلم والسياسة وأدب النفس واللسان وحسن السيرة والأخلاق والزهد ومقالات المشايخ والحكماء والبلاغة
أوله : ( الحمد لله الذي علمنا ما لم نعلم . . . الخ )

حقائق الأسرار
في الطلب

حقائق الإيمان لأهل اليقين والعرفان
فارسي
مختصر
للشيخ : علي بن محمد المعروف : بمصنفك
ألفه : بهراة سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة
ورتب على خمسة أبواب مشتملة
على مسائل الإيمان والعبادات

حقائق التهليل

حقائق الحدائق
فارسي
مختصر
مشتمل على قواعد أشعار الفرس
لأشرف بن محمد الرامي
ألفه للسلطان : أويس
وجعله على قسمين :
قسم في اصطلاح المتقدمين وقسم في تصرف المتأخرين وهو على منوال حدائق الوطواط كما ذكره وأقر بفضله

حقائق الحروف
رسالة
للشيخ سعد الدين : محمد الحموي

حقائق الدقائق
حاشية الأنموذج لسعد الدين

حقائق الرؤيا
في التعبير

حقائق فضل الله المألوف الواردة على ترتيب الحروف
للشيخ شمس الدين أبي الحسن : محمد البكري المصري
وهو رسالة في ست أوراق كتبها سنة 919 ، تشع عشرة وتسعمائة
وجمع فيه كلمات المشايخ
أوله : ( الحمد لله العليم الحكيم . . . الخ )

حقائق الكشف في المنطق
لعلاء الدين : علي بن محمد بن خطاب الباجي الشافعي
الذي ولد : سنة إحدى وثلاثين وستمائة
المتوفى : سنة 714 ، أربع عشرة وسبعمائة ( 1 / 673 )

حقائق اللغة

الحقائق السبوحية والدقائق القدوسية

الحقائق المحمدية
للعلامة صدر الدين : محمد الشيرازي
المتوفى : في حدود سنة 920 ، عشرين وتسعمائة ( 904 ) وهي رسالة في معرفة الواجب تعالى وصفاته

الحقائق في التفسير
للشيخ أبي عبد الرحمن : محمد بن الحسين السلمي النيسابوري
المتوفى : سنة 412 ، اثنتي عشرة وأربعمائة
وهو مختصر
على لسان التصوف
أوله : ( الحمد لله رب العالمين أولا وآخرا . . . الخ )
ذكر : فيه أن أكثر أهل الظاهر جمع في أنواع فوائد القرآن ولم يشتغل أحد بفهم خطابه على لسان الحقيقة ولا بجمعه إلا آيا متفرقة
نسبت إلى العباس بن عطاء ذكر أنها عن جعفر بن محمد الصادق وكان قد سمع منهم في ذلك حروفا فضمها إلى مقالتهم ورتبها على السور الفرقانية فكانت كالتفسير
قرأه الثعلبي على مصنفه لكن المفسرون من أهل الظاهر تكلموا فيه على ما هو دأبهم في أمثاله
فقال الواحدي : زعم أنه صنف حقائق التفسير فإن كان اعتقد أن ذلك تفسير فقد كفر وطعن فيه ابن الجوزي أيضا

الحقائق في شرح المنظومة النسفية
يأتي : في الميم

حق الوقت والساعة ومجمع الحال والطاعة
في التصوف

حق اليقين في معرفة رب العالمين
للشيخ : محمود الشبستري صاحب الكلشن
المتوفى : سنة 720
وهو رسالة فارسية
على ثمانية أبواب مشتملة على فوائد وحقائق من علم التصوف

حقوق أخوة الإسلام
للشيخ عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة ستين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله بحمده ( نحمده ) ونستعينه . . . الخ )
ذكر : فيه أن للنبي صلى الله تعالى عليه وسلم على الأمة حقوقا وللمسلمين بعضهم على بعض حقوقا ففي معاشرة الصديق مع الصديق والشيخ مع المريد والعالم مع المتعلم والأمير مع الرعية والجار مع الجار والضيف مع المضيف والوالد مع الولد والغني مع الفقير والزوج مع الزوجة والقريب مع الغريب والسيد مع المملوك والمسلم مع الذمي أو الحربي والصالح مع الطالح والمبتدع حقوق وشرائط وآداب ذكرها كلها . وفيه تأليف آخر قيل : هو للغزالي ( 1 / 674 )

الحقير النافع في النحو
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
خمسة كراريس

حقيقة القولين
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
ولأبي المحاسن : عبد الواحد بن إسماعيل الروياني الشافعي
المتوفى : سنة 502 ، اثنتين وخمسمائة

الحقيقة الوصفية في طريقة الصوفية
للشيخ زين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة

الحقيقة في العقيقية

علم حكايات الصالحين
قال المولى أبو الخير : وهو من فروع علم التواريخ والمحاضرة
وقد اعتنى بجمعها طائفة وأفردوها بالتدوين ( كصفوة الصفوة ) و ( روض الرياحين ) وغير ذلك
ومنفعته أجل المنافع وأعظمها . انتهى

حكايات الصالحين
فارسي
للشيخ : عثمان بن عمر الكهف
رتب على عشرين بابا في كل باب منها عشر حكايات

حكايات شعبة وغيره
جمعها أبو القاسم البغوي : عبد الله بن محمد
المتوفى : سنة 317
في : فوائد علي بن الجعد

حكم أراضي مكة المكرمة
للإمام أبي جعفر : أحمد بن محمد الطحاوي الحنفي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة

الحكم المضبوط في تحريم عمل قوم لوط
للشيخ شمس الدين : محمد بن عمر العمري الواسطي
المتوفى : سنة 846 ، ست وأربعين وثمانمائة

الحكم الإلهية في الكمالات الإنسانية
للشيخ : محمد بن مصطفى الأماسي
قال في آخر بعض تأليفه : ومن أراد أن يطلع على تفاصيل الحكم اللدنية فليطالع رسالتنا المذكورة لأنها رسالة غريبة في الأسئلة العجيبة تركتها مقفولة بلا أجوبة لمن يجد مفتاحها ( 1 / 675 )

الحكم اللدنية والمنازل الصديقية
للشيخ كمال الدين : محمد بن أبي الوفا بن الموقع الحلبي

الحكم والأناه في إعراب قوله سبحانه وتعالى : ( غير ناظرين إناه )
لتقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي الشافعي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

الحكم والأمثال
لأبي أحمد : الحسن بن عبد الله العسكري
المتوفى : سنة 382 ، اثنتين وثمانين وثلاثمائة ( 383 )

الحكم
مختصر
للشيخ نور الدين : علي بن حسام الدين المعروف : بالمتقي المكي
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وللشيخ أبي الحسن نور الدين : علي بن يعقوب بن جبريل
المتوفى : سنة 724 ، البكري المصري أيضا
أوله : ( الحمد لله الذي انطق ألسن أوليائه . . . )

الحكم العطائية
للشيخ تاج الدين أبي الفضل : أحمد بن محمد بن عبد الكريم المعروف : بابن عطاء الله الإسكندراني الشاذلي المالكي
المتوفى : بالقاهرة سنة 709 ، تسع وسبعمائة
أولها : ( من علامة الاعتماد على العمل نقصان الرجاء عند وجود الزلل . . . الخ )
وهي حكم منثورة على لسان أهل الطريقة ولما صنفها عرضها على شيخه أبي العباس المرسي فتأملها وقال له : لقد أتيت يا بني في هذه الكراسة بمقاصد الإحياء وزيادة ولذلك تعشقها أرباب الذوق لما رق لهم من معانيها وراق وبسطوا القول فيها وشرحوها كثيرا
فمن المؤلفات عليها :
شرح شهاب الدين : أحمد بن محمد البرسلي المعروف : بزروق
وهو شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي شرف عباده . . . الخ )
وذكر في بعض شروحه أن الحكم مرتب بعضها على بعض فكل كلمة منها توطئة لما بعدها وشرح لما قبلها
وأنه درس الحكم خمسة عشر دروسا وكتب كل مرة شرحا من ظهر القلب كله بعبارة أخرى
وقيل : إن للشيخ زروق : ثلاثة شروح على الحكم
لكن الأصح : ما كتبه نفسه
ومنها :
شرح : محمد بن إبراهيم بن عباد النفزي الرندي الشاذلي
المتوفى : سنة 792
أوله : ( الحمد لله المتفرد بالعظمة والجلال . . . الخ )
وسماه : ( غيث المواهب العلية )
ومنها شرح : علي بن محمد النفزي المذكور
وهو شرح ممزوج مبسوط
سماه : ( التنبيه )
وشرح أبي الطيب : إبراهيم بن محمود الأقصرائي المواهبي الشاذلي الحنفي
أوله : ( أحمد من أنبع من أعين قلوب من أخلص . . . الخ )
ذكر : أنه شرحها بمكة المكرمة سنة 903 ، ثلاث وتسعمائة
وسماه : ( إحكام الحكم في شرح الحكم )
وشرح صفي الدين : أبي المواهب
ذكره تلميذه أبو الطيب المذكور وقال : إن الشارح الجليل : الولي بن عباد وقع لمحق ( بمحن ) من التطويل وكذا أستاذي صفي الدين
ومنها شرح : محمد بن إبراهيم المعروف : بابن الحنبلي الحلبي
المتوفى : سنة 972 ، اثنتين وسبعين وتسعمائة ( 971 )
وشرح الشيخ : محمد المدعو : بعبد الرؤوف المناوي المصري الشافعي
سماه : ( الدرر الجوهرية )
وهو شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي اطلع من سماء الذات . . . الخ )
( 1 / 676 )

علم الحكمة
وهو : علم يبحث فيه عن حقائق الأشياء على ما هي عليه في نفس الأمر بقدر الطاقة البشرية
وموضوعه : الأشياء الموجودة في الأعيان والأذهان
وعرفه بعض المحققين : بأحوال أعيان الموجودات على ما هي عليه في نفس الأمر بقدر الطاقة البشرية فيكون موضوعه الأعيان الموجودة
وغايته : هي التشرف بالكمالات في العاجل والفوز بالسعادة الأخروية في الآجل
وتلك الأعيان : إما الأفعال والأعمال التي وجودها بقدرتنا واختيارنا أولا
فالعلم بأحوال الأول من حيث يؤدي إلى إصلاح المعاش والمعاد يسمى : حكمة عملية
والعلم بأحوال الثاني يسمى : حكمة نظرية لأن المقصود منها ما حصل بالنظر
وكل منهما ثلاثة أقسام :
أما العملية : فلأنها إما علم بمصالح شخص بانفراده ليتحلى بالفضائل ويتخلى عن الرذائل ويسمى : تهذيب الأخلاق وقد ذكر في علم الأخلاق
وإما علم بمصالح جماعة متشاركة في المنزل كالوالد والمولود والمالك والمملوك ويسمى : تدبير المنزل وقد سبق في التاء
وإما علم بمصالح جماعة متشاركة في المدينة ويسمى : السياسة المدنية وسيأتي في السين
وأما النظرية : فلأنها إما علم بأحوال ما لا يفتقر في الوجود الخارجي والتعقل إلى المادة كالآلة وهو العلم الإلهي وقد سبق في الألف
وإما علم بأحوال ما يفتقر إليها في الوجود الخارجي دون التعقل كالكرة وهو العلم الأوسط ويسمى : بالرياضي والتعليمي ( 1 / 677 ) وسيأتي في الراء
وإما علم بأحوال ما يفتقر لها في الوجود الخارجي والتعقل كالإنسان وهو العلم الأدنى ويسمى : بالطبيعي وسيأتي في الطاء
وجعل بعضهم ما لا يفتقر إلى المادة أصلا قسمين :
ما لا يقارنها مطلقا كالآلة والعقول
وما يقارنها لكن لا على وجه الافتقار كالوحدة والكثرة وسائر أمور العامة
فيسمى العلم بأحوال الأول : علما إلهيا
والعلم بأحوال الثاني : علما كليا وفلسفة أولى
واختلفوا في أن المنطق من الحكمة أم لا ؟
فمن فسرها بما يخرج به النفس إلى كمالها الممكن في جانبي العلم والعمل جعله منها بل جعل العمل أيضا منها
وكذا من ترك الأعيان في تعريفها جعله من أقسام الحكمة النظرية إذ لا يبحث فيه إلا عن المعقولات الثانية التي ليس وجودها بقدرتنا واختيارانا
وأما من فسرها بأحوال الأعيان الموجودة وهو المشهور بينهم فلم يعده منها لأن موضوعه ليس من أعيان الموجودات والأمور العامة ليست بموضوعات بل محمولات تثبت للأعيان فتدخل في التعريف
ومن الناس من جعل الحكمة اسما لاستكمال النفس الإنسانية في قوتها النظرية أي : خروجها من القوة إلى الفعل في الإدراكات التصورية والتصديقية بحسب الطاقة البشرية
ومنهم من جعلها اسما لاستكمال القوة النظرية بالإدراكات المذكورة واستكمال القوة العملية باكتساب الملكة التامة على الأفعال الفاضلة المتوسطة بين طرفي الإفراط والتفريط
وكلام الشيخ في ( عيون الحكمة ) يشعر بالقول الأول وهو : أنه جعل الحكمة اسما للكمالات المعتبرة في قوة النظرية فقط وذلك لأنه فسر الحكمة باستكمال النفس الإنسانية بالتصورات والتصديقات سواء كانت في الأشياء النظرية أو في الأشياء العملية فهي مفسرة عنده باكتساب هذه الإدراكات
وأما اكتساب الملكة التامة على الأفعال الفاضلة فما جعلها جزأ منها بل جعلها غاية للحكمة العملية
وأما حكمة الإشراق فهي من العلوم الفلسفية بمنزلة التصوف من العلوم الإسلامية كما أن الحكمة الطبيعية والإلهية منها بمنزلة الكلام منها وبيان ذلك أن السعادة العظمى والمرتبة العليا للنفس الناطقة هي : معرفة الصانع بما له من صفات الكمال والتنزه عن النقصان بما صدر عنه من الآثار والأفعال في النشأة الأولى والآخرة
وبالجملة ( 1 / 678 ) معرفة المبدأ والمعاد
والطريق إلى هذه المعرفة من وجهين :
أحدهما : طريقة أهل النظر والاستدلال
وثانيهما : طريقة أهل الرياضة والمجاهدات
والسالكون للطريقة الأولى إن التزموا ملة من ملل الأنبياء عليهم السلام فهم المتكلمون وإلا فهم الحكماء المشاؤن
والسالكون إلى الطريقة الثانية إن وافقوا في رياضتهم أحكام الشرع فهم الصوفية وإلا فهم الحكماء الإشراقيون فلكل طريقة طائفتان
وحاصل الطريقة الأولى : الاستكمال بالقوة النظرية والترقي في مراتبها الأربعة أعني : مرتبة العقل الهيولاني والعقل بالفعل والعقل بالملكة والعقل المستفاد والأخيرة هي الغاية القصوى لكونها عبارة عن مشاهدة النظريات التي أدركتها النفس بحيث لا يغيب عنها شيء ولهذا قيل : لا يوجد المستفاد لأحد في هذه الدار بل في دار القرار اللهم إلا لبعض المتجردين عن علائق البدن والمنخرطين في سلك المجردات
وحاصل الطريقة الثانية : الاستكمال بالقوة العملية والترقي في درجاتها التي أولها : تهذيب الظاهر باستعمال الشرائع والنواميس الإلهية
وثانيها : تهذيب الباطن عن الأخلاق الذميمة
وثالثها : تحلي النفس بالصور القدسية الخالصة عن شوائب الشكوك والأوهام
ورابعها : ملاحظة جمال الله سبحانه وتعالى وجلاله وقصر النظر على كماله
والدرجة الثالثة من هذه القوة وإن شاركتها المرتبة الرابعة من القوة النظرية في أنها تفيض على النفس منها :
صور المعلومات على سبيل المشاهدة كما في العقل المستفاد إلا أنها تفارقها من وجهين :
أحدهما : أن الحاصل في المستفاد لا يخلو عن الشبهات الوهمية لأن الوهم له استيلاء في طريق المباحثة بخلاف تلك الصور القدسية فإن القوى الحسية قد سخرت هناك للقوة العقلية فلا تنازعها فيما تحكم به
وثانيهما : أن الفائض في الدرجة الثالثة قد تكون صورا كثيرا استعدت النفس بصفائها عن الكدورات وصقلها عن أوساخ التعلقات لأن تفيض تلك الصور عليها كمرآة صقلت وحوذي بها ما فيه صور كثيرة فإنه يتراءى فيها ما يتسع ( تسع ) هي من تلك الصور
والفائض عليها في العقل المستفاد هو : العلوم التي تناسب تلك المبادي التي رتبت معا للتأدي إلى مجهول كمرآة صقل شيء يسير منها فلا يرتسم فيها إلا شيء قليل من الأشياء المحاذية لها
قال ابن خلدون في المقدمة : وأما العلوم العقلية التي هي طبيعة للإنسان من حيث أنه ذو فكر فهي غير مختصة بملة بل يوجد النظر فيها لأهل الملل كلهم ويستوون في مداركها ومباحثها وهي ( 1 / 679 ) موجودة في النوع الإنساني مذ كان عمران الخليقة وتسمى هذه العلوم : علوم الفلسفة والحكمة
وهي سبعة :
المنطق : وهو المقدم
وبعده التعاليم : فالأرتماطيقي أولا ثم الهندسة ثم الهيئة ثم الموسيقى ثم الطبيعيات ثم الإلهيات
ولكل واحد منها فروع يتفرع عنه واعلم أن أكثر من عنى بها في الأجيال الأمتان العظيمتان : فارس والروم فكانت أسواق العلوم نافقة لديهم لما كان العمران موفورا فيهم والدولة والسلطان قبل الإسلام لهم وكان للكلدانيين ومن قبلهم من السريانيين والقبط عناية بالسحر والنجامة وما يتبعها من التأثيرات والطلسمات وأخذ عنهم الأمم من فارس ويونان
ثم تتابعت الملل بحظر ذلك وتحريمه فدرست علومه إلا بقايا تناقلها المنتحلون
وأما الفرس فكان شأن هذه العلوم العقلية عندهم عظيما ولقد يقال : أن هذه العلوم إنما وصلت إلى يونان منهم حين قتل الإسكندر دارا وغلب على مملكته واستولى على كتبهم وعلومهم
إلا أن المسلمين لما افتتحوا بلاد فارس أصابوا من كتبهم :
كتب سعد بن أبي وقاص إلى عمر بن الخطاب يستأذن في شأنها وتنفيلها للمسلمين
فكتب إليه عمر رضي الله تعالى عنه : أن اطرحوها في الماء فإن يكن فيها هدى فقد هدانا الله تعالى بأهدى منه وإن يكن ضلالا فقد كفانا الله تعالى فطرحوها في الماء أو في النار فذهبت علوم الفرس فيها
وأما الروم فكانت الدولة فيهم ليونان أولا وكان لهذه العلوم شأن عظيم وحملها مشاهير من رجالهم مثل : أساطين الحكمة
واختص فيها المشاؤن منهم : أصحاب الرواق واتصل سند تعليمهم على ما يزعمون من لدن لقمان الحكيم في تلميذه إلى سقراط ثم إلى تلميذه أفلاطون ثم إلى تلميذه أرسطو ثم إلى تلميذه الإسكندر الأفروديسي
وكان أرسطو أرسخهم في هذه العلوم ولذلك يسمى : المعلم الأول
ولما انقرض أمر اليونانيين وصار الأمر للقياصرة وتنصروا هجروا تلك العلوم كما تقتضيه الملل والشرائع وبقيت في صحفها ودواوينها مخلدة في خزائنهم
ثم جاء الإسلام وظهر أهله عليهم وكان ابتداء أمرهم بالغفلة عن الصنائع حتى إذا تنحنح السلطان والدولة وأخذوا من الحضارة تشوقوا إلى الإطلاع على هذه العلوم الحكمية مما سمعوا من الأساقفة وما تسموا عليه أفكار الإنسان فيها
فبعث أبو جعفر المنصور إلى ملك الروم أن يبعث إليه بكتب التعاليم مترجمة فبعث إليه بكتاب أوقليدس وبعض كتب الطبيعيات وقرأها المسلمون واطلعوا على ما فيها وازدادوا حرصا على الظفر بما بقي منها
وجاء المأمون من بعد ذلك وكانت له في العلم رغبة ( 1 / 680 ) فأوفدوا الرسل إلى ملك الروم في استخراج علوم اليونانيين وانتساخها بالخط العربي وبعث المترجمين لذلك فأوعى منه واستوعب وعكف عليها النظار من أهل الإسلام وحذقوا في فنونها وانتهت إلى الغاية أنظارهم فيها وخالفوا كثيرا من آراء المعلم الأول واختصوه بالرد والقبول ودونوا في ذلك الدواوين
وكان من أكابرهم في الملة : أبو نصر الفارابي وأبو علي بن سينا بالمشرق والقاضي أبو الوليد رشد والوزير أبو بكر بن الصايغ بالأندلس بلغوا الغاية في هذه العلوم
واقتصر كثير على انتحال التعاليم وما ينضاف إليها من علوم النجامة والسحر والطلسمات
ووقفت الشهرة على : مسلمة بن أحمد المجريطي من أهل الأندلس ثم إن المغرب والأندلس لما ركدت ريح العمران بهما وتناقصت العلوم بتناقصه اضمحل ذلك منه إلا قليلا من رسومه
ويبلغنا عن أهل المشرق : أن بضائع هذه العلوم لم تزل عندهم موفورة وخصوصا في عراق العجم وما وراء النهر لتوفر عمرانهم واستحكام الحضارة فيهم
وكذلك يبلغنا لهذا العهد : أن هذه العلوم الفلسفية ببلاد الفرنجة وما يليها من العدوة الشمالية نافقة الأسواق وأن رسومها هناك متجددة ومجالس تعليمها متعددة . انتهى خلاصة ما ذكره ابن خلدون
أقول : وكانت سوق الفلسفة والحكمة نافقة في الروم أيضا بعد الفتح الإسلامي إلى أواسط الدولة العثمانية وكان شرف الرجل في تلك الإعصار بمقدار تحصيله وإحاطته من العلوم العقلية والنقلية وكان في عصرهم فحول ممن جمع بين الحكمة والشريعة كالعلامة : شمس الدين الفناري والفاضل : قاضي زاده الرومي والعلامة : خواجه زاده والعلامة : علي قوشجي والفاضل بن المؤيد وميرم جلبي والعلامة : ابن كمال والفاضل : ابن الحنائي وهو آخرهم
لما حل أوان الانحطاط ركدت ريح العلوم وتناقصت بسبب منه بعض المفتين عن تدريس الفلسفة وسوقه إلى درس الهداية والأكمل فاندرست العلوم بأسرها إلا قليلا من رسومه فكان المولى المذكور سببا لانقراض العلوم من الروم
كما قال مولانا الأديب : شهاب الدين الخفاجي في خبايا الزوايا وذلك من جملة إمارة انحطاط الدولة كما ذكره ابن خلدون والحكم لله العلي العظيم
ونقل النديم في الفهرس : أنه كانت الحكمة في القديم ممنوعا منها إلا من كان من أهلها ومن علم أن يتقبلها طبعا
وكانت الفلاسفة تنظر في مواليد من يريد الحكمة والفلسفة فإن علمت منها أن صاحب المولد في مولده حصول ذلك استخدموه وناولوه الحكمة وإلا فلا
وكانت الفلسفة ( 1 / 681 ) ظاهرة في اليونانيين والروم قبل شريعة المسيح عليه السلام فلما تنصرت الروم منعوا منها وأحرقوا بعضها وخزنوا البعض إذ كانت بضد الشرائع
ثم إن الروم عادت إلى مذهب الفلاسفة وكان السبب في ذلك أن جوليانوس بن قسطنطين وزر له مسطيوس مفسر كتب أرسطاليس ثم قتل جوليانوس في حرب الفرس ثم عادت النصرانية إلى حالها وعاد المنع أيضا
وكانت الفرس نقلت في القديم شيئا من كتب المنطق والطب إلى اللغة الفارسية فنقل ذلك إلى العربي : عبد الله بن المقفع وغيره
وكان خالد بن يزيد بن معاوية يسمى : حكيم آل مروان فاضلا في نفسه له همة ومحبة للعلوم خطر بباله الصنعة
فأحضر جماعة من الفلاسفة فأمرهم بنقل الكتب في الصنعة من اليوناني إلى العربي
وهذا أول نقل كان في الإسلام ثم إن المأمون رأى في منامه رجلا حسن الشمايل فقال : من أنت ؟
فقال : أنا أرسطاليس فسأل عن الحسن فقال : ما حسن في العقل ثم ماذا ؟ فقال : ما حسن في الشرع فكان هذا المنام من أوكد الأسباب في إخراج الكتب وكان بينه وبين ملك الروم مراسلات وقد استظهر عليه المأمون فكتب إليه يسأله إنفاذ ما يختار من الكتب القديمة المخزونة بالروم فأجاب إلى ذلك بعد امتناع
فأخرج المأمون لذلك جماعة منهم : الحجاج بن مطر وابن البطريق وسلما صاحب بيت الحكمة
فأخذوا ما اختاروا وحملوه إليه فأمرهم بنقله فنقل
وكان يوحنا بن ماسويه ممن ينفذ إلى الروم وكان محمد وأحمد والحسن بنو شاكر المنجم ممن عنى بإخراج الكتب
وكان قسطا بن لوقا البعلبكي قد حمل معه شيئا فنقل له
وأول من تكلم في الفلسفة على زعم فرفوريوس الصوري في تاريخه السرياني سبع أولهم : ثاليس وقال آخرون : قوتاغورس وهو أول من سمى الفلسفة بهذا الاسم وله رسائل تعرف بالذهبيات لأن جالينوس كان يكتبها بالذهب ثم تكلم على الفلسفة سقراط من مدينة أتينة بلد الحكمة
ومن أصحاب سقراط أفلاطون كان من أشراف يونان وكان في قديم أمره يميل إلى الشعر فأخذ منه بحظ عظيم ثم حضر مجلس سقراط فرآه يثلب الشعراء فتركه ثم انتقل إلى قول فيثاغورس في الأشياء المعقولة وعنه أخذ أرسطاليس وألف كتبا وترتيب كتبه هكذا المنطقيات الطبيعيات الإلهيات الخلقيات أما المنطقية فهي ثمانية كتب

قاطيغورياس
معناه : المقالات
نقله : حنين وفسره فرفوريوس والفارابي . ( 1 / 683 )

باريمينياس
معناه : العبارة
نقله : حنين إلى السريانية وإسحاق إلى العربي وفسره الكندي

أنالوطيقا
معناه : تحليل القياس
نقله : تيودورس إلى العربي وفسره الكندي

أنورقطيقا
ومعناه : البرهان
نقله : إسحاق إلى السرياني ونقل متى نقل إسحاق إلى العربي
وشرحه الفارابي

طوبيقا
ومعناه : الجدل
نقله : إسحاق إلى السرياني ونقل يحيى هذا النقل إلى العربي
وفسره الفارابي

سوفسطيقا
ومعناه : المغالطة والحكمة المموهة
نقله : ابن ناعمة إلى السرياني ونقله يحيى بن عدي إلى العربي من السرياني وفسره الكندي

ريطوريقا
معناه : الخطابة
قيل : أن إسحاق نقله إلى العربي
وفسره الفارابي

أنوطيقا
معناه : الشعر
نقله : متى من السرياني إلى العربي وقد ذكرنا هذه الألفاظ في مواضعها مع زيادة وتفصيل
وأما الطبيعيات والإلهيات ففيها : كتاب ( السماع الطبيعي ) بتفسيره الإسكندر وهو : ثمان مقالات ووجد تفسيره مقالة الجماعة
وكتاب ( السماء والعالم ) وهو أربع مقالات نقله متى وشرح الأفروديسي
وكتاب ( الكون والفساد ) نقله حنين إلى السرياني وإسحاق إلى العربي
وكتاب ( الأخلاق ) فسره فرفوريوس
أسماء النقلة : اصطفن القديم نقل لخالد بن يزيد كتب الصنعة وغيرها
و ( البطريق ) كان في أيام المنصور ونقل أشياء بأمره وابنه يحيى الحجاج بن مطر وهو الذي نقل المجسطي وإقليدس للمأمون وابن ناعمة عبد المسيح الحمصي وسلام الأبرش من النقلة القدماء في أيام البرامكة وحسين بن بهريق فسر للمأمون عدة كتب
وهلال بن أبي هلال الحمصي وأبو آوى وأبو نوح بن الصلت وابن رابطة وعيسى بن نوح وقسطا بن لوقا البعلبكي جيد النقل وحنين وإسحاق وثابت وإبراهيم بن الصلت ويحيى بن عدي وابن المقفع نقل من الفارسية إلى العربية وكذا موسى ويوسف ابنا خالد والحسن بن سهل والبلادري ومنكه الهندي نقل من الهندية إلى العربية وابن وحشية نقل من النبطية إلى العربية
وذكر الشهرستاني في ( الملل والنحل ) : أن فلاسفة الإسلام الذين فسروا ونقلوا كتبه من اليونانية إلى العربية وأكثرهم على رأي أرسطو منهم : حنين وأبو الفرج وأبو سليمان السجزي ويحيى النحوي ويعقوب ابن إسحاق الكندي وأبو سليمان : محمد بن بكير المقدسي وثابت بن قرة الحراني وأبو تمام : يوسف بن محمد النيسابوري وأبو زيد : أحمد بن سهل البلخي وأبو الحارث : حسن بن سهل القمي وأبو حامد : أحمد بن محمد الأسفزاري وأبو زكريا : يحيى الصيمري وأبو نصر الفارابي وطلحة النسفي وأبو الحسن العامري وابن سينا
وفي حاشية ( المطالع ) لمولانا : لطفي : أن المأمون جمع مترجمي مملكته كحنين بن إسحاق وثابت بن قرة وترجموها بتراجم متخالفة مخلوطة غير ملخصة ومحررة لا توافق ترجمة أحدهم إلى للآخر فبقيت تلك التراجم هكذا غير محررة بل أشرف أن عفت رسومها إلى زمن الحكيم الفارابي
ثم إنه التمس منه ملك زمانه منصور أبو نوح الساماني أن يجمع تلك التراجم وجعل من بينها ترجمة ملخصة محررة مهذبة مطابقة لما عليه الحكمة فأجاب الفارابي وفعل كما أراد وسمي كتابه : ( بالتعليم الثاني ) فلذلك لقب بالمعلم الثاني وكان هذا في خزانة المنصور إلى زمان السلطان : مسعود من أحفاد منصور كما هو مسودا بخط الفارابي غير مخرج إلى البياض إذ الفارابي غير ملتفت إلى جمع تصانيفه وكان الغالب عليه السياحة على زي القلندرية
وكانت تلك الخزانة بأصفهان وتسمى صوان الحكمة وكان الشيخ أبو علي ابن سينا وزير المسعود
تقرب إليه بسبب الطب حتى استوزره وسلم إليه خزانة الكتب فأخذ الشيخ الحكمة من هذه الكتب ووجد فيما بينها التعليم الثاني
ولخص منه كتاب ( الشفاء ) ثم إن الخزانة أصابها آفة فاحترقت تلك الكتب فاتهم أبو علي بأنه أخذ من تلك الخزانة الحكمة ومصنفاته ثم أحرقها لئلا ينتشر بين الناس ولا يطلع عليه أحد فإنه بهتان وإفك لأن الشيخ مقر لأخذه الحكمة من تلك الخزانة كما صرح في بعض رسائله
وأيضا يفهم في كثير من مواضع الشفاء أنه تلخيص التعليم الثاني . انتهى إلى هنا خلاصة ما ذكروه في أحوال العلوم العقلية وكتبها ونقلها إلى العربية والتفصيل في تاريخ الحكماء
ثم إن الإسلاميين لما رأوا في العلوم الحكمية ما يخالف الشرع الشريف وضعوا فنا للعقائد واشتهر بعلم الكلام
لكن المتأخرين من المحققين أخذوا من الفلسفة ما لا يخالف الشرع وخلطوا به الكلام لشدة الاحتياج إليه كما قال العلامة : سعد الدين في شرح المقاصد فصار كلامهم حكمة إسلامية ولم يبالوا برد المتعصبين وإنكارهم على خلطهم لأن المرء مجبول على عداوة ما جهله لكنهم لم يكن أخذهم وخلطهم على طريق النقل والاستفادة بل على سبيل الرد والاعتراض والنقض والإبرام في كثير من الأمور الطبيعية والفلكية والعنصرية
قام أشخاص من الإسلاميين كالنصير وابن رشد ومن غير الإسلاميين وانتصبوا في ردهم وتزييفهم فصار فن الكلام كالحكمة في النقض وتزييف الدلائل كما قال الفاضل القاضي : مير حسين الميبدي في آخر رسالته المعروفة : بجام كيتي نما
فاللائق بحال الطالب أن ينظر في كلام الفريقين وكلام أهل التصوف ويستفيد من كل منهما ولا ينكر إذ الإنكار سبب البعد عن الشيء كما قال الشيخ في آخر الإشارات
وأما الكتب المصنفة في الحكمة الطبيعية والإلهية والرياضية فأكثرها ليس بإسلامي بل يوناني ولاتيني لأن معظم الكتب بقي في بلادهم ولم ينقل إلى العربي إلا الشاذ النادر
وما نقل لم يبق على أصل معناه لكثرة التحريفات في خلال التراجم كما هو أمر مقرر في نقل الكتب من لسان إلى لسان
وقد اختبرنا وفحصنا ذلك حين الاشتغال بنقل كتاب ( أطلس ) وغيره من لغة لاتن إلى اللغة التركية فوجدناه كذلك ولم نر أعظم كتابا من الشفاء في هذا الفن مع أنه شيء يسير بالنسبة إلى ما صنف أهل أقاديميا التي في بلاد أوروفا
ثم أن بعض المحققين أخذ طرفا من كتب الشيخ كالشفاء والنجاة والإشارات وعيون الحكمة وغيرها
وجعل مقدمة ومدخلا للعلوم العقلية ( كالهداية ) لأثير الدين الأبهري
و ( عين القواعد ) للكاتبي القزويني
فصار قصارى همم أهل زماننا الاكتفاء بشيء من قراءة الهداية ولو تجرد بعض المشتغلين وسعى إلى مذاكرة حكمة العين لكان ذلك أقصى الغاية فيما بينهم وقليل ما هم . ( 1 / 684 )

حكمة الإشراق
للشيخ شهاب الدين أبي الفتح : يحيى بن حبش السهروردي
المقتول بحلب سنة 587 ، سبع وثمانين وخمسمائة
أوله : ( جل ذكرك اللهم . . . الخ )
ذكر : في آخره أنه فرغ من تأليفه في جمادى الآخرة سنة 582 ، اثنتين وثمانين وخمسمائة
وهو متن مشهور
شرحه الأكابر كالعلامة قطب الدين : محمود بن مسعود الشيرازي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
وشرحه ممزوج مفيد
أوله : ( الإشراق سبيلك اللهم . . . الخ )
قيل : في هذا الشرح كلمات لا يمكن تطبيقها ولا يلزم من عدم قدرته عدم الإمكان لأن أمر التطبيق والتوفيق عند الشارح الفاضل وأمثاله أمر هين
وعلى الشرح حاشية بالفارسية لمولانا : عبد الكريم
المتوفى : في حدود سنة 900 ، تسعمائة
وفي بعض الكتب أن العلامة : السيد الجرجاني شرحها أيضا ولم أر شرحه . ( 1 / 685 )

الحكمة الجديدة في المنطق
لابن كمونة عز الدولة : سعد بن منصور الإسرائيلي
المتوفى : سنة 676

الحكمة العلائية
للشيخ موفق الدين : عبد اللطيف بن يوسف البغدادي الشافعي الطبيب الفيلسوف
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
ذكر فيه طرفا من العلم الإلهي

حكمة العين
للعلامة نجم الدين أبي الحسن : علي بن محمد الشهير : بدبيران الكاتبي القزويني
المتوفى : سنة 675 ، خمس وسبعين وستمائة
تلميذ النصير الطوسي
وهو متن متين مختصر
أوله : ( سبحانك اللهم يا واجب الوجود . . . الخ )
ذكر : فيه أن جماعة من طلبته لما فرغوا من بحث الرسالة المسماة : ( بالعين ) في المنطق من تأليفاته
التمسوا منه أن يضيف إليها رسالة في الإلهي والطبيعي فأجاب
ثم شرحه مولانا شمس الدين : محمد بن مبارك شاه الشهير : بميرك البخاري
شرحا مفيدا ممزوجا
أوله : ( أما بعد حمد الله فاطر ذوات العقول . . . الخ )
وأورد فيه الحواشي التي كتبها العلامة قطب الدين : محمود بن مسعود الشيرازي على هذا الكتاب بأجمعها
وعلى هذا الشرح حاشية للعلامة السيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
وحاشية للمولى كمال الدين : مسعود الشيرازي
المتوفى : سنة 905 ، خمس وتسعمائة
وحاشية للمحقق
وحاشية لمولانا : محمد الشكي
ومن الشروح أيضا :
شرح جمال الدين : حسن بن يوسف الحلي
وهو شرح بقال أقول
أوله : ( الحمد لله ذي العز الباهر . . . الخ )
وشرح مولانا : محمد بن موسى التالشي
وهو شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي أبدع بعين الحكمة أعيان الموجودات 000 الخ )
ذكر أنه ألفه للسلطان : يعقوب بن الحسن الطويل

حكمة الفروض
في الفرائض

الحكمة القدسية
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة

الحكمة المشرقية
للشيخ الرئيس المزبور . ( 1 / 686 )

الحلاوة المأمونية في الأسئلة البعلية
وهي أحد وستون سؤالا أجاب عنها شمس الدين : محمد بن طولون الشامي
أوله : ( الحمد لله الذي مؤيد عزائم السائلين . . . الخ )

حل الدقايق في فروع الحنفية
مختصر
أوله : ( الحمد لله أكمل حمد . . . الخ )

حل الدك وإيضاح الشك
هو : ( كشف الدك وإيشاح الشك )
يأتي في الكاف
لأبي عامر : أحمد بن عبد الملك بن الشهيد

حل الرموز وفتح أقفال الكنوز
لأبي القاسم : أحمد بن محمد العراقي
وهو رسالة في أقلام الأوائل الذين لغزوا بها علومهم وأسرارهم في كنوزهم

حل الرموز وكشف الكنوز
في التصوف
للشيخ : عبد السلام بن محمد بن غانم المقدسي الشافعي
المتوفى : سنة 978
وهو مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي فتح . . . الخ )

حل الرموز ومفاتيح الكنوز
للشيخ علاء الدين : علي دده البسنوي الخلوتي النووي
وهو مختصر
مشتمل على ثلاثمائة وستين سؤالا كل ثلاثين في موقع فيكون اثنا عشر موقعا على عدة الشهور
ألفه في حرم مكة المكرمة شرفها الله سبحانه وتعالى سنة 1001 ، إحدى وألف
ويقال : له أسئلة الحكم كما مر

حل الرموز في القراءة
للشيخ الإمام : يعقوب بن بدران المصري
المتوفى : سنة 688 ، ثمان وثمانين وستمائة

حل رموز الأسما وفك كنوز المسمى

حل الرمز في وقف حمزة وهشام على الهمز
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن موسى الكركي المقري
المتوفى : سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة

حل العقد والعقل في شرح مختصر المنتهى
يأتي

حل عقود الجمان في علمي المعاني والبيان
يأتي في العين . ( 1 / 687 )

حل عيون الفحل في حل مسألة الكحل
لمحمد بن إبراهيم بن إبراهيم بن الحنبلي الحلبي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة

حل القناع عن حل السماع
للشيخ الإمام برهان الدين : إبراهيم بن عبد الرحمن الفزاري الدمشقي
المتوفى : سنة 729 ، تسع وعشرين وسبعمائة

حل ما لا ينحل
لأبي الحسن بن مير جلال الدين دانشمند
وهو رسالة
في عدة مجلدات من الرياضيات

حل مشكل الإشارات
لنصير الدين الطوسي
سبق ذكره

حل المشكلات في الفرائض
لشجاع بن نور الله الأنقروي معلم السراي السلطاني بادرنه
وهو مجلد وسط
أوله : ( الحمد لله الملك العليم العلام . . . الخ )
على ستة عشر بابا
ألفه : سنة 964 ، أربع وستين وتسعمائة

حل الموجز في الطلب
للأقسرايي
يأتي في الميم

حلبة الكميت في الأدب والنوادر المتعلقة بالخمريات
لشمس الدين : محمد بن الحسني النواجي
المتوفى : سنة 859 ، تسع وخمسين وثمانمائة
وهو مجلد نظم فيه شمل كل غريب
ورتب على خمسة وعشرين بابا في أوصاف الخمر والنديم والساقي والمجلس وآدابه والأغاني والملاهي والخلاعة والأزهار والفواكه والخاتمة في التوبة وذم الخمر
قال السخاوي في ( الضوء ) : كان سماه أولا : ( الحبور والسرور في وصف الخمور )
وأنكر الخيرون عليه بل حصلت له بسببه محنة حيث ادعى عليه وطلب منه فعيبه وقد جوز على ذلك بعد دهر
فإن بعض الشعراء صنف كتابا سماه : ( قبح الأهاجي في النواجي )
جمع فيه هجو من دب ودرج
وأوصله إلى علمه بطريقة ظريفة
فإنه دفعه إلى دلال بسوق الكتب والنواجي جالس فدار الدلال حتى وصل إليه فأخذه وتأمله وعلم مضمونه ثم أعاده لينمية فاسترجع من الدلال فكاد النواجي يهلك . انتهى
أقول بالجملة وهو كتاب مفيد معتبر عند الأدباء ولا عبرة بذمه فإنه من الحسد والتعصب

حلبة المفاضلة وحلية المناضلة في المطارحة والمراسلة
لبرهان الدين : إبراهيم بن أحمد الشهير : بابن الملا الحلبي
المتوفى : بعد سنة 1020 ، عشرين وألف ( 1030 )
جمع فيه مكتوباته ومطارحاته مع أبناء عصره . ( 1 / 688 )

حلبة المقتفى في حلية المصطفى
للشيخ زين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة

الحلبيات في النحو
لأبي علي الفارسي النحوي

حلة السرى في مدح خير الورى
لمحمد بن أحمد المعروف : بابن جابر النحوي الأعمى
المتوفى : سنة 780 ، ثمانين وسبعمائة
وهي منظومة بديعة
ثم شرحها رفيقه : أحمد بن يوسف المعروف : بالبصير النحوي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
سماه : ( طراز الحلة وشفاء الغلة )

حلة الكمال ولحية ( وحلية ) الجمال

الحلل الحالية في أسانيد القراءة العالية
لأثير الدين أبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة

حلل مطرز درفن معما ولغز
فارسي
لشرف الدين : علي اليزدي
المتوفى : في حدود سنة 850 ، خمسين وثمانمائة
وله منتخبه
أوله : ( بعد ازحمدوثناي دانايي 000 )

الحلل في أبيات الجمل وفي أغاليطه
مر ذكرهما

حلويات شاهي في الفروع
لأبي الحسن : إسماعيل بن إبراهيم بن أسفنديار بن بايزيد
وهو كتاب تركي في العبادات
مشتمل على ثمانية وسبعين بابا في مجلد ضخم

حلى الأخبار
لأبي العباس : عبد الله بن المعتز العباسي
المتوفى : سنة 296 ، ست وتسعين ومائتين

حلية الأبرار وما يظهر منها من المعارف والأحوال
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
وهو رسالة
أوله : ( الحمد لله على ما ألهم . . . الخ )
ذكر أنه كتبه : سنة 599 ، تسع وتسعين وخمسمائة بالطائف
لصاحبيه أبي محمد : عبد الله الحبشي ومحمد بن خالد الصدفي لينتفعا به

حلية الأبرار وشعار الأخيار في تلخيص الدعوات والأذكار
في الحديث
للإمام محيي الدين أبي زكريا : يحيى بن شرف بن مري النووي الشافعي
المتوفى : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
وهو كتاب مفيد
مشهور : ( بأذكار النووي )
في مجلد
مشتمل على ثلاثمائة وستة وخمسين بابا
ابتدأ فيه بالذكر ثم ذكر الأمور الإنسانية من أول الاستيقاظ من النوم إلى نومه في الليل
ويعبر عن ذلك بينهم : ( بعمل اليوم والليلة ) ثم ختم باب الاستغفار
وشرحه الشيخ : محمد بن علي بن محمد بن علان المكي الشافعي
المتوفى : سنة 1050 ، خمسين وألف ( 1057 )
وسماه : ( الفتوحات الربانية على الأذكار النووية )
وكان الشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
لخصه في كراستين وسماه : ( أذكار الأذكار ) ثم شرح هذا الملخص
وللجلال المذكور تأليف آخر فيه سماه : ( تحفة الأبرار بنكت الأذكار )
وللشيخ شهاب الدين : أحمد بن الحسين الرملي الشافعي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة . ( 824 )
مختصر الأذكار
ولبعض الأعاجم ترجمته بالفارسية
فرغ عنها : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
وعليه نكت للشيخ شمس الدين : محمد بن طولون الدمشقي
سماها : ( إتحاف الأخيار في نكت الأذكار ) تعليقة بالقول
أوله : ( الحمد لله الذي ملأ قلوب أحبابه بالأنوار . . . الخ ) . ( 1 / 689 )

حلية الأبرار في التاريخ
عشر مجلدات

حلية الأبصار في فضائل الأمصار
رسالة
للشيخ : محمد بن محمد الأنصاري

حلية الأديب
مختصر
غريب المصنف

حلية الأولياء في الحديث
للحافظ أبي نعيم : أحمد بن عبد الله الأصبهاني
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
مجلد ضخم
أوله : ( الحمد لله محدث الأكوان . . . الخ )
وهو كتاب حسن معتبر يتضمن أسامي جماعة من الصحابة والتابعين ومن بعدهم من الأئمة الأعلام المحققين والمتصوفة والنساك وبعض أحاديثهم وكلامهم وصدر ذكر الخلفاء إلى تمام العشرة في الترتيب
ثم جعل من سواهم إرسالا لئلا يستفاد منه تقديم فرد على فرد لكنه أطال فيه الأسانيد وتكرير كثير من الحكايات وأمور أخر منافية لموضوعه
ولذلك اختصره الشيخ أبو الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي اختصارا حسنا وسماه : ( صفوة الصفوة )
وانتقد عليه بعشرة أشياء فأوجز في الاختصار بحيث لم يبقى منه إلا رسومه
ثم إن صاحب ( مجمع الأخبار ) محمد بن الحسن الحسيني سلك في اختصاره مسلكا وسطا مع زيادة تراجم أئمة كما سيأتي ذكره . ( 1 / 690 )

حلية الأولياء في طبقاتهم
لإبراهيم بن بشار
وللشيخ : جلال الدين السيوطي

حلية الرجال في الأقطاب والنجباء والأبدال
لمصطفى بن أحمد العالي الشاعر
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف
وهو كتاب مختصر تركي
على ثلاثة أبواب
أوله : ( حمدا لمن خلق عبداه الأخيار أصنافا . . . الخ )

حلية السريين في خواص الدنيسريين
لأبي حفص : عمر بن الخضر بن اللمش التركي المتطبب
الذي كان من سكان دنيسر

حلية الصفات في الأسماء والصناعات
لجمال الدين : يوسف بن تغري بردي المؤرخ
المتوفى : سنة خمس عشرة وثمانمائة
جمع فيه أشعار على ترتيب الحروف فكتب ما يتعلق بطول الليل في حرف الطاء مثلا

حلية العقود في الفرق بين المقصور والممدود
للشيخ كمال الدين : عبد الرحمن بن محمد الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
وهو مختصر
أوله : ( الحمد لله ذي العز الأظهر 000 )

حلية العلماء في مذاهب الفقهاء
للشيخ الإمام أبي بكر : محمد بن أحمد بن القفال الشاشي الشافعي المعروف : بالمستظهري
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة
وهو كتاب كبير
صنف للخليفة : المستظهر بالله العباسي
ووافق ما فعله وعدل عن المجمع عليه ولذلك يلقب هذا الكتاب ( بالمستظهري )
وذكر في كل مسألة الاختلاف الواقع بين الأئمة ثم صنف المعتمد وهو كالشرح للمستظهري

حلية الفصيح في نظمه
لمحمد بن جابر يأتي في الفاء

حلية الفقهاء
لابن فارس هو : أبو الحسين : أحمد بن فارس بن زكريا بن محمد بن حبيب الرازي
المتوفى : سنة 490

حلية الكرماء وبهجة الندماء
لابن أبي العيد المالكي

حلية المحاضرة في صناعة الشعر
لأبي علي : محمد بن الحسن بن المظفر الحاتمي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة
وهو في مجلدين يشتمل على أدب كثير . ( 1 / 691 )

حلية المداح
للشيخ : حسن بن محمد الرامي

حلية المؤمن في الفروع
لأبي المحاسن : عبد الواحد بن إسماعيل الروياني الشافعي
المتوفى : سنة 502 ، اثنتين وخمسمائة
وهو من المتوسطات فيه اختيارات كثيرة منها : ما يوافق مذهب مالك

الحلية النبوية من المثنويات التركية
للخاقاني : محمد بن عبد الجليل الرومي
المتوفى : سنة 1015
نظمه في سنة 1007 ، سبع وألف

الحماسة
لأبي تمام : حبيب بن أوس الطائي
المتوفى : سنة 231 ، إحدى وثلاثين ومائتين
جمع فيه ما اختاره من أشعار العرب العرباء
ورتب على أبواب عشرة :
الحماسة والمراثي والأدب والنسيب والهجاء والإضافات والصفات والسير والملح ومذمة النساء واشتهر ببابه الأول
والحماسة : شجاعة العرب قالوا : أن أبا تمام في اختياره أشعر منه في شعره وسبب جمعه أنه قصد عبد الله بن طاهر وهو بخراسان فمدحه فأجازه وعاد يريد العراق فلما دخل همدان اغتنمه أبو الوفا بن سلمة فأنزله وأكرمه فأصبح ذات يوم وقد وقع ثلج عظيم قطع الطريق فغم أبا تمام ذلك وسر أبا الوفا فأحضر له خزانة كتبه فطالعها واشتغل بها وصنف خمسة كتب في الشعر منها :
كتاب ( الحماسة ) و ( الوحشيات ) فبقي الحماسة في خزائن آل سلمة يصون به حتى أحوالهم
وورد أبو العواذل همدان من دينور فظفر به وحمله إلى أصبهان فأقبل أدباؤها عليه ورفضوا ما عداه من الكتب في معناه ثم شاع واشتهر
وقد فسره جماعة فمنهم من عنى بذكر إعرابه ومنهم من عني بالمعاني
فممن شرحه :
أبو هلال : الحسن بن عبد الله العسكري
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
وأبو المظفر : محمد بن آدم الهروي
المتوفى : سنة 414 ، أربع عشرة وأربعمائة
وأبو الفتح : عثمان بن جني
المتوفى : سنة 392 ، اثنتين وتسعين وثلاثمائة اكتفى فيه بشرح معلقاته
وأبو القاسم : زيد بن علي الفسوي
المتوفى : سنة 467 ، سبع وستين وأربعمائة
وأبو عبد الله : محمد الخطيب الإسكافي
المتوفى : سنة 421 ، إحدى وعشرين وأربعمائة
وأبو الحسن : علي بن إسماعيل بن سيد اللغوي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
وهو شرح كبير في ست مجلدات
وسماه : ( الأنيق )
وحسن بن بشر إلى الآمدي
المتوفى : سنة 335 ، خمس وثلاثين وثلاثمائة ( 371 )
وأبو بكر : محمد بن يحيى الصولي
المتوفى : سنة 476 ، ست وسبعين وأربعمائة ( 335 )
وأبو الفضل : عبد الله بن أحمد الميكالي
المتوفى : سنة 475 ، خمس وسبعين وأربعمائة
وعبد الله بن إبراهيم ( بن عبد الله الشيرازي
المتوفى : سنة 476 ) المتوفى : سنة 584 ، ست وسبعين وأربعمائة
وعبد الله بن أحمد الشاماتي
المتوفى : سنة 475 ، خمس وسبعين وأربعمائة
وإبراهيم بن محمد بن ملكون الإشبيلي
المتوفى : سنة 584 ، أربع وثمانين وخمسمائة
وأبو علي : حسن بن علي الأسترابادي النحوي
المتوفى : سنة 717
وأبو نصر : قاسم بن محمد الواسطي النحوي
المتوفى : بمصر سنة
وأبو المحاسن : مسعود بن علي البيهقي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة
والأعلم أبو الحجاج : يوسف بن سليمان الشنتمري
المتوفى : سنة 476 ، ست وسبعين وأربعمائة
في خمس مجلدات
وأبو البقاء : عبد الله بن حسين العكبري
المتوفى : سنة 616 ، ست عشرة وستمائة
وهو شرح مختصر اقتصر فيه على إعرابه
وأبو زكريا : يحيى بن علي الشهير : بالخطيب التبريزي
المتوفى : سنة 502 ، اثنتين وخمسمائة
شرح أولا شرحا صغيرا فأورد كل قطعة من الشعر جميعا ثم شرحها وشرح ثانيا بيتا بيتا
ثم شرح شرحا طويلا مستوفيا وأول المتوسط : ( أما بعد حمد الله الذي لا يبلغ صفاته الواصفون . . . الخ )
وأبو علي : أحمد بن محمد المرزوقي
المتوفى : سنة 421 ، إحدى وعشرين وأربعمائة
وشرحه معتبر مشهور
أوله : ( الحمد لله خالق الإنسان مميزا بما علمه البيان . . . الخ )
وأبو نصر : منصور بن مسلم الحلبي المعروف : بابن أبي الدميك
المتوفى : سنة
جعله تتمة ما قصر فيه ابن جني
ونثرها أبو سعيد : علي بن محمد الكاتب
المتوفى : سنة 714 ، أربع عشرة وسبعمائة
وسماه : ( المنثور البهائي ) لأنه نثر لبهاء الدولة بن بويه . ( 1 / 692 )

الحماسة
لأبي عبادة : وليد بن عبد الله ( عبيد ) البحتري
المتوفى : سنة 284 ، أربع وثمانين ومائتين
ولأبي الحسن : علي بن الحسن المعروف : بشميم الحلي
المتوفى : سنة 601 ، إحدى وستمائة
رتب على أربعة عشر بابا
ولأبي الحجاج : يوسف بن محمد البياسي الأندلسي
المتوفى : سنة 653 ، ثلاث وخمسين وستمائة
وهي في مجلدين صنفها بتونس في شوال سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
جمع فيها ما اختاره واستحسنه من أشعار العرب جاهليها ومخضرميها وإسلاميها ومولديها ومن أشعار المحدثين من أهل الشرق والأندلس فرتب كترتيب أبي تمام
ولأبي السعادات : هبة الله بن علي بن الشجري النحوي اللغوي
المتوفى : سنة 542 ، اثنتين وأربعين وخمسمائة
وهو كتاب غريب
أحسن فيه ذكره ابن خلكان
وللشيخ أبي الحسن : علي بن أبي الفرج بن الحسن البصري
المتوفى : سنة 656
وحماسته تعرف بالحماسة البصرية ألفها : سنة 647 ، سبع وأربعين وستمائة
وهذه الحماسات تضاهى بحماسة أبي تمام
ومنها الحماسة العسكرية . ( 1 / 693 )

حماسة الراح
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
وهو عشر كراريس في ذم الخمر خاصة
وله شرح بعض الحماسة الرياشية في أربعين كراسة
سماه : ( الرياشي المصطنعي )

الحمامة
رسالة في تفسير الألفاظ المتداولة
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911

الحماية في شرح الوقاية
للكرماستي
يأتي : في الواو

حمد وثنا
لغة منظومة
فارسية
منسوبة إلى رشيد الدين : عمر ( محمد بن محمد بن عبد الجليل العمري المعروف : بالوطواط
المتوفى : سنة 573 ، ثلاث وسبعين وخمسمائة
غيره رجل من الأروام للسلطان : مراد بن محمد خان
وسماه : ( عقود الجواهر )

الحميس في أحوال النفس النفيس
والمشهور أنه بالخاء المعجمة
كما سيأتي بيانه في الخاء

الحوادث الجامعة والتجارب النافعة في المائة السابعة
لكمال الدين : عبد الرزاق بن أحمد بن الفوطي البغدادي
المتوفى : سنة 723 ، ثلاث وعشرين وسبعمائة

حوادث الدهور مدى الأيام والشهور
في ذيل السلوك يأتي في السين

حوادث الزمان
لابن أبي طي : يحيى بن حميدة الحلبي
المتوفى : سنة 630 ، ثلاثين وستمائة
وهو في خمس مجلدات على ترتيب الحروف

حوادث الزمان وأنباؤه ووفيات الأعيان وأبناؤه
لمحمد بن إبراهيم القرشي المعروف : بابن الحمصي

حوايج العطار في عقر الحمار
ليحيى بن العطار
جمع فيه مقاطيعه في هجو ابن حجة . ( 1 / 694 )

حور الخيام وعذراء ذوي الهيام في رؤية خير الأنام في اليقظة كما في المنام
لمحمد بن إبراهيم المعروف : بحنبلي زاده الحلب
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة

حوز المعاني في اختصار حرز الأماني
في القراءة
للإمام : محمد بن عبد الله بن مالك الأندلسي النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة

الحياض من صوب الغمام الفياض
تركي
منظوم في مناقب أبي حنيفة
للشيخ شمس الدين : أحمد بن محمد السيواسي
ألفه : سنة 1001 ، إحدى وألف

حيدر نامه
فارسي
منظوم
للشيخ : عطار فريد الدين
المتوفى : شهيدا سنة 627 ، سبع وعشرين وستمائة

الحيدة والاعتذار في رد من قال بخلق القرآن
لأبي الحسن : عبد العزيز بن مسلم المكي

حيرة الأبرار
من خمسة مير عليشير نوايي الوزير
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة

حيرة العقلاء
قصيدة تركية
لمولانا تاج الدين : إبراهيم الأحمدي

علم الحيل الساسانية
ذكره أبو الخير من فروع علم السحر
وقال : علم يعرف به طريق الاحتيال في جلب المنافع وتحصيل الأموال والذي باشرها يتزيى في كل بلدة بزي يناسب تلك البلدة بأن يعتقد أهلها بأصحاب ذلك الزي فتارة يختارون زي الفقهاء وتارة يختارون زي الوعاظ وتارة يختارون زي الأشراف إلى غير ذلك
ثم إنهم يحتالون في خداع العوام بأمور تعجز العقول عن ضبطها منها : ما حكى واحد أنه رأى في جامع البصرة قردا على مركب مثل ما يركبه أبناء الملوك وعليه ألبسة نفيسة نحو ملبوساتهم وهو يبكي وينوح وحوله خدم يتبعونه ويبكون ويقولون : يا أهل العافية اعتبروا بسيدنا هذا فإنه كان من أبناء الملوك عشق امرأة ساحرة وبلغ حاله بسحرها إلى أن مسخ إلى صورة القرد وطلبت منه مالا عظيما لتخلصه من هذه الحالة
والقرد في هذا الحال يبكي بأنين وحنين والعامة يرقون عليه ويبكون وجمعوا لأجله شيئا من الأموال ثم فرشوا له في الجامع سجادة فصلى عليها ركعتين ثم صلى الجمعة مع الناس ثم ذهبوا بعد الفراغ من الجمعة بتلك الأموال
وأمثال هذه كثيرة قلت : ذكر هذه الحكاية أيضا في تاريخ مير خوند
وكتاب ( المختار في كشف الأستار ) بالغ في كشف هذه الأسرار . ( 1 / 695 )

علم الحيل الشرعية
وهو باب من أبواب الفقه بل فن من فنونه كالفرائض
وقد صنفوا فيه كتبا أشهرها : كتاب ( الحيل ) للشيخ الإمام أبي بكر : أحمد بن عمر المعروف : بالخصاف الحنفي
المتوفى : سنة 261 ، إحدى وستين ومائتين
وهو في مجلدين
ذكره التميمي في ( طبقات الحنفية )
وله شروح منها :
شرح شمس الأئمة الحلواني
وشرح شمس الدين السرخسي
وشرح الإمام خواهر زاده
ومنها :
كتاب محمد بن علي النخعي وابن سراقة محيي الدين أبو بكر : محمد بن محمد
المتوفى : سنة 662
وأبي بكر الصيرفي : محمد بن محمد البغدادي الشافعي
المتوفى : بمصر سنة 330
وأبي حاتم القزويني وغير ذلك
ذكروا فيه الحيل الدافعة للمطالبة وأقسامها من المحرمة والمكروهة والمباحة

الحيل
لأبي عبد الرحمن : محمد بن عبيد الله العتبي الشاعر
المتوفى : سنة 228 ، ثمان وعشرين ومائتين

الحيل
لأبي دريد : محمد بن الحسن اللغوي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة
كبير وصغير

الحيل
لأبي عبد الله : محمد بن عباس اليزيدي النحوي
المتوفى : سنة 313 ، ثلاث عشرة وثلث مائة

علم الحيوان
وهو : علم باحث عن أحوال خواص أنواع الحيوانات وعجائبها ومنافعها ومضارها
وموضوعه : جنس الحيوان البري والبحري والماشي والزاحف والطائر وغير ذلك
والغرض منه : التداوي والانتفاع بالحيوانات والاحتماء عن مضارها والوقوف على عجائب أحوالها وغرائب أفعالها
وفيه كتب قديمة وإسلامية منها :
كتاب ( الحيوان ) لديموقراتيس
ذكر فيه طبائعه ومنافعه
وكتاب ( الحيوان ) لأرسطاطاليس تسع عشرة مقالة
نقله ابن البطريق من اليوناني إلى العربي وقد يوجد سريانيا نقلا قديما أجود من العربي
ولأرسطو أيضا كتاب في نعت الحيوان الغير الناطق وما فيه من المنافع والمضار
وكتاب ( الحيوان ) لأبي عثمان : عمرو بن بحر الجاحظ البصري
المتوفى : سنة 255 ، خمس وخمسين ومائتين
وهو كبير
أوله : ( جنبك الله تعالى الشبهة وعصمك من الحيرة . . . الخ )
قال الصفدي : ومن وقف على كتابه هذا وغالب تصانيفه ورأى فيها الاستطرادات التي يستطردها والانتقالات التي ينتقل إليها والجهالات التي يتعرض بها في غضون كلامه بأدنى ملابسة علم ما يلزم الأديب وما يتعين عليه من مشاركة المعارف
أقول : ما ذكره الصفدي من إسناد الجهالات إليه صحيح واقع فيما يرجع إلى الأمور الطبيعية فإن الجاحظ من شيوخ الفصاحة والبلاغة لا من أهل هذا الفن
و ( مختصر حيوان الجاحظ ) لأبي القاسم : هبة الله بن القاضي الرشيد جعفر
المتوفى : سنة 608 ، ثمان وستمائة
واختصره الموفق البغدادي أيضا
وكتاب ( الحيوان ) لابن أبي الأشعث
ومختصره للموفق المذكور أيضا . ( 1 / 696 )

حيوة الحيوان
للشيخ كمال الدين : محمد بن عيسى الدميري الشافعي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
وهو كتاب مشهور في هذا الفن جامع بين الغث والسمين
لأن المصنف فقيه فاضل محقق في العلوم الدينية لكنه ليس من أهل هذا الفن كالجاحظ وإنما مقصده تصحيح الألفاظ وتفسير الأسماء المبهمة كما قال في أول كتابه :
هذا كتاب لم يسألني أحد تصنيفه وإنما دعاني إلى ذلك أنه وقع في بعض الدروس ذكر مالك الحزين والذبح المنحوس فحصل بذلك ما يشبه حرب البسوس فاستخرت الله سبحانه وتعالى في وضع كتاب في هذا الشأن ورتبته على حروف المعجم . انتهى
وذكر أنه : جمعه من خمسمائة وستين كتابا ومائة وتسعة وتسعين ديوانا من دواوين شعراء العرب وجعله نسختين كبرى وصغرى في كبراه زيادة التاريخ وتعبير الرؤيا
وفرغ من مسودته في شهر رجب سنة 773 ، ثلاث وسبعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي شرف بوح ( نوع ) الإنسان . . . الخ )
ولهذا الكتاب مختصرات منها :
مختصر الشيخ شمس الدين : محمد بن أبي بكر الدماميني
المتوفى : سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أوجد بفضله حياة الحيوان . . . الخ )
ذكر فيه أن كتاب شيخه هذا كتاب حسن في بابه جمع بين أحكام شرعية وأخبار نبوية ومواعظ نافعة وفوائد بارعة وأمثال سائرة وأبيات نادرة وخواص عجيبة وأسرار غريبة
لكنه طول في بعض أماكنه ووقع في بعضه ما لا يليق بمحاسنه منه عينه وسماه : ( عين الحياة ) مهديا إلى الأمير : أحمد شاه بن مظفر شاه من ملوك الهند وفرغ في شعبان سنة 823 ، ثلاث وعشرين وثمانمائة
ومختصر عمر بن يونس بن عمر الحنفي
أوله : ( الحمد لله الذي يسر للإنسان منافع الحيوان . . . الخ )
ذكر فيه أنه اقتصر من الحيوان على خواصه ومعناه اللغوي وأضاف إلى ذلك ما وجد في خريدة العجائب ولم يخرج عن المعنى المقصود
ومختصر الشيخ تقي الدين : محمد بن أحمد الفاسي
المتوفى : سنة 832 ، اثنتين وثلاثين وثمانمائة
قال السخاوي : في حق الأصل وهو نفيس مع كثرة استطراده فيه من شيء إلى شيء وأتوهم أن فيها ما هو مدخول لما فيها من المناكير وقد جردها الفاسي وينبه ( ونبه ) على أشياء مهمة يحتاج الأصل إليها . انتهى
ومختصر علي القاري
نزيل مكة المكرمة
المتوفى : سنة 1016 ، ست عشرة وألف
سماه : ( بهجة الإنسان في مهجة الحيوان )
أوله : ( الحمد لله الذي كرم نوع الإنسان . . . الخ )
ذكر أنه ألفه بمكة سنة 1003 ، ثلاث وألف
ومختصر الشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله خالق الحيوان . . . الخ )
ذكر فيه أنه حذف من حشوه كثيرا وعوض منه أمرين :
أحدهما : زيادة فائدة في الحيوان الذي ذكره
والثاني : ذكر ما فاته من الحيوان ملتقطا من كتب اللغة مميزة في أولها بقلت وانتهى
سماه : ( ديوان الحيوان )
والقسم الثاني : مرتب على الحروف
سماه : ( ذيل الحيوان )
وفرغ منه : في ذي القعدة سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
وترجمة ( حياة الحيوان ) بالفارسية
للحكيم شاه : محمد القزويني
ألفه للسلطان : سليم خان القديم وزاد عليه أشياء
( وذيل حياة الحيوان ) للقاضي جمال الدين : محمد بن علي بن محمد الشيبي المكي
المتوفى : سنة 837 ، سبع وثلاثين وثمانمائة
سماه : ( طيب الحياة ) . ( 1 / 697 )

حيوة الأرواح ونجاة الأشباح
رسالة مفيدة
للشيخ : محمود أفندي الأسكداري
المتوفى : سنة 1036 ، ست وثلاثين وألف ( 1038 )
أولها : ( ا الحمد لله الذي أحيى قلوب العارفين بالحياة الأبدية . . . الخ )
قال : هذه رسالة في قسمي الموت وحشر الأرواح والأجساد وبيان بعض منازل أهل السلوك والاجتهاد
رتبتها على قسمين وأبواب وفصول
القسم الأول : في الموت الاضطراري وفيه أبواب
الثاني : في الموت الاختياري والحشر المعنوي . ( 1 / 698 )

حيوة العلوم
رسالة
للشيخ : محمد المغربي الشاذلي
كتبها في البحث عن ماء الحياة

حيوة القلوب في التصوف
لمحمد بن الحسن الأسنائي ( الأسبائي )
المتوفى : سنة 764 ، أربع وستين وسبعمائة

حيوة القلوب في الموعظة
للشيخ نبي وقيلي : عبد الباري بن طورخان السينوبي الواعظ
ذكر فيه أنه جمع من الكتب المعتبرة ما يتعلق بالترغيب والترهيب وأورد فيه استشهادا من الآيات والأحاديث وحكايات المشايخ
ورتب على سبعة وتسعين بابا
وفرغ عن تأليفه في بلدة أدرنه سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
وفيه ردود على الخلوتية والصوفية

حيوة القلوب فيه أيضا
للشيخ جمال الدين : حسين بن علي الحصني
ألفه : سنة 958 ، ثمان وخمسين وتسعمائة

حيوة النفوس

باب الخاء المعجمة

خاتم الشيخ
الإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
وهو المشهور : ( بوفق زحل من علم الحرف )
وله شروح منها :
شرح شرف الدين أبي عبد الله بن فخر الدين : عثمان بن علي المعروف : بابن بنت أبي سعد
أملى في مجلسين :
أحدهما : في ثامن محرم سنة 894 ، أربع وتسعين وثمانمائة وسماه : ( مستوجبة المحامد في شرح خاتم أبي حامد )

خادم الرافعي والروضة في الفروع
لبدر الدين : محمد بن بهادر الزركشي الشافعي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
ذكر في بغية المستفيد : أنه أربعة عشر مجلدا كل منه خمسة وعشرون كراسة
ثم إني رأيت المجلد الأول منها افتتح بقوله : ( الحمد لله الذي أمدنا بإنعامه . . . الخ )
وذكر أنه شرح فيه مشكلات الروضة وفتح مقفلات فتح العزيز وهو على أسلوب التوسط للأذرعي
وأخذه جلال الدين السيوطي يختصر من الزكاة إلى آخر الحج ولم يتم وسماه : ( تحصين الخادم )

خادم النعل الشريف
رسالة
للجلال السيوطي
ذكرها في فهرس مؤلفاته من فن الحديث . ( 1 / 699 )

الخاطرات
لابن جني

الحافية في علم الحرف
مختصرات
منسوبة إلى أفلاطون وسامور الهندي
أول خافيته : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان . . . الخ )
والإمام : جعفر الصادق بن محمد الباقر
المتوفى : سنة 148 ، ثمان وأربعين ومائة
ذكر البسطامي : أنه جعل فيه الباب الكبير : ( ا ب ت ث . . . الخ )
والباب الصغير : مصوب ومقلوب
وهرمس

خالصة الحقائق لما فيه من أساليب الدقائق
لأبي القاسم عماد الدين : محمود بن أحمد الفارابي
المتوفى : سنة 607 ، سبع وستمائة
مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي برأ كل حي . . . الخ )
رتب على خمسين بابا وأورد في كل منها طرفا من الأخبار والآثار وكلمات الأكابر والحكم والأشعار
وفرغ منه : في سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
واختصره : علي بن محمود بن محمد الرابض البدخشاني
وسماه : ( أخلص الخالصة ) لخصه على سبيل الإيجاز والاختصار
أوله : ( الحمد لله الأحد القديم السلام . . . الخ )

خاورنامه
فارسي
منظوم
لمحمد بن حسام الدين
المتوفى : سنة 892 ، اثنتين وتسعين وثمانمائة بقهستان
نظم فيه سيرة علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه

خبايا الزوايا في الفروع
لبدر الدين : محمد بن عبد الله الزركشي الشافعي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي لم تزل نعمته تتجدد . . . الخ )
ذكر فيه ما ذكره الرافعي في النووي ( والنووي ) في غير مظنتها من الأبواب فرد كل شكل إلى شكله وكل فرع إلى أصله
واستدرك عليه الشريف عز الدين : حمزة بن أحمد الحسيني الدمشقي الشافعي
المتوفى : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة
وسماه : ( بقايا الخبايا )
ولبدر الدين أبي السعادات : محمد بن محمد البلقيني
المتوفى : سنة 890 ، تسعين وثمانمائة حاشية عليه

خبايا الزوايا فيما في الرجال من البقايا
مجلد
لأديب العصر شهاب الدين : أحمد الخفاجي المصري
المتوفى : سنة 1069 ، تسع وستين وألف
أوله : ( حمدا لك اللهم يطوق جيد البلاغة نظيم عقوده . . . الخ )
ذكر فيه أدباء عصره من شيوخه وشيوخ أبيه ( كصاحب الذخيرة ) و ( قلائد العقيان ) و ( اليتيمة ) و ( الدمية ) و ( عقود الجمان )
ورتب على خمسة أقسام :
الأول : في رجال الشام
والثاني : في رجال الحجاز
والثالث : في رجال مصر
والرابع : في رجال في رجال المغرب
والخامس : في رجال الروم
والخاتمة : في نظم المؤلف ونثره
وهو تأليف لطيف يدل على مهارة مؤلفه في الأدب . ( 1 / 700 )

الخبر الدال على وجود القطب والأوتاد والنجباء والأبدال
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي فاوت بين خلقه في المراتب . . . الخ )

الخبر عن المبشر
للشيخ تقي الدين : أحمد بن علي المقريزي المؤرخ
المتوفى : سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة
وهو كبير
في أربع مجلدات
ذكر فيه القبائل وأنساب النبي صلى الله تعالى عليه وسلم وعمل له مقدمة في مجلد

خبر قس بن ساعدة الإيادي
لأبي محمد : عبد الله بن جعفر بن درستويه النحوي
المتوفى : سنة 347 ، سبع وأربعين وثلاثمائة

خبرة الفقهاء
مختصر
لأشرف الدين : أحمد بن أسد الفرغاني الحنفي
وهي بكسر الخاء المعجمة كالاختبار بمعنى الامتحان
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ذكر فيه أن الملك : فخر الدين أرسلان أقبل على الفقهاء وأن بعض أكابر الدولة سأله أن يترجم له كتابا
جمعه الفقيه أبو يوسف : يعقوب بن يوسف بن طلحة في أيام إبراهيم بن ناصر الدين سبكتكين بالفارسية فجعله عربيا وسماه : ( بستان الأسئلة )
وهو مشتمل على مسائل وكانت عادة الملوك تجربة العلماء بالمسائل اختبارا عن علمهم وهي على ثلاثة أضرب :
الأول : أن تكون المسألة مشتملة على وجوه وتفصيل
والثاني : أن تكون مسألتان متشابهتان ظاهرا وبينهما فرق في الحكم والمعنى
الثالث : مسائل تبعد عن الفهم وتحتاج في استخراجها إلى زيادة تأمل

ختم الأنبياء
للشيخ أبي عبد الله : محمد بن علي المعروف : بالحكيم الترمذي
المتوفى : سنة 255 ، خمس وخمسين ومائتين
وهو مختصر
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

خديم الظرفاء ونديم اللطفاء
من كتب الأدب فيه أشعار رائقة وأمثال وحكم فائقة وهزل طرب مرتب على اثنا عشر قسما
أوله : ( الحمد لله الذي أوضح لذوي الأدب منهاج البلاغة . . . الخ ) . ( 1 / 701 )

خرائد الملوك في فرائد السلوك
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي
مختصر
على بابين :
أوله : في رياسة الفضل
والثاني : في كشف الالتباس عما قيل في الخضر وإلباس
ألفه : لأبي العباس : خضر بن إلياس القاضي
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل كتاب عدله . . . الخ )

خردنامه
منظومات فارسية وتركية
فارسية
لمولانا : عبد الرحمن الجامي
جعله السابع من كتاب ( هفت اورنك ) ووزنه من زحاف المتقارب المثمن ومن خمسة النظامي فيقال له : إسكندرنامه
وتركية لمولانا شيخي الكرمياني كتبه للسلطان : محمد بن يلدرم ولمولانا : محمود بن عثمان المعروف : بلامعي البرسوي
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة

خريدة الأمثال
لأبي الحسن : علي بن المبارك المعروف : بابن الزاهده
المتوفى : سنة 594

خريدة العجائب وفريدة الغرائب
لزين الدين : عمر بن المظفر بن الوردي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وهو مجلد
نصف أوله ( النصف الأول منه ) في ذكر الأقاليم والبلدان والباقي في بعض أحوال المعدن والنبات والحيوان لكنه أورد في أوله دائرة مشتملة على صور الأقاليم والبحار زعما منه أنه كذلك في نفس الأمر وهو الضلال البعيد عن الحق المطابق للواقع
فإن الرجل ليس من أهل فن جغرافيا وتصويره لا يقاس على سار النقوش والتصاوير
ومع ذلك أورد فيه أخبارا واهية وأمورا مستحيلة كما هو دأب أهل العربية والأدباء الغافلين عن العلوم العقلية
ثم إن هذا الكتاب متداول بين أصحاب العقول القاصرة كأمثاله
أوله : ( الحمد لله غافر الذنب وقابل التوب . . . الخ )
ولعل المصنف أشار إلى أن هذا التأليف وأمثاله من الذنوب
وترجمته بالتركية لرجل من الأروام نقله بالتماس من عثمان بن إسكندر باشا

خريدة الفوائد وجريدة الفرائد
لمحمد بن أحمد الدمشقي
خطيب العادلية بحلب
وهو مختصر
أوله : ( الحمد لله محمود الفعال . . . الخ )
ذكر فيه أنه ألفه : لمحمود باشا ورتب على أربعة أبواب :
الأول : في نصيحة الحكام
والثاني : فيما يتعلق باسمه من علم الحرف . والثالث : فيما يناسبه من الأوفاق والخواتيم والأدعية
والرابع : فيما يلزمه من تعظيم العلم والعلماء

خريدة القصر وجريدة أهل العصر
مجلدات
لعماد الدين الوزير العلامة أبي عبد الله : محمد بن محمد الكاتب الأصبهاني
المتوفى : سنة 557 ، سبع وخمسين
وسبعمائة ( 597 )
أوله : ( الحمد لله مودع أرواح المعاني أشباح الألفاظ . . . الخ )
ذكر أنه جعله ذيلا على كتاب ( زينة الدهر ) للخطيري وهو ذيل ( دمية القصر ) للباخرزي وهو ( ذيل يتيمة الدهر ) للثعالبي وهو ( ذيل البارع ) لهارون المنجم
وذكر أيضا أنه أورد الشعراء الذين كانوا بعد المائة الخامسة إلى سنة 592 ، اثنتين وتسعين وخمسمائة من أهل العراق والشام ومصر والجزيرة والمغرب
وهو في نحو عشر مجلدات
ومختصره المسمى : ( بعود الشباب ) ويسميه : ( الشهاب بطرد الذباب )
في مجلد لمولانا : على بن محمد المعروف : برضايي الرومي
المتوفى : قاضيا بمصر سنة 1039 ، تسع وثلاثين وألف
أوله : ( الحمد لله الذي حمده عنوان كل جريدة ) . ( 1 / 702 )

خزانة الافتخار

خزانة الأكمل في الفروع
ست مجلدات
لأبي يعقوب : يوسف بن علي بن محمد الجرجاني الحنفي
ذكر فيه أن هذا الكتاب محيط بجل مصنفات الأصحاب بدأ بكافي الحاكم ثم بالجامعين ثم بالزيادات ثم بمجرد ابن زياد والمنتقى والكرخي
وشرح الطحاوي وعيون المسائل وغير ذلك
واتفق بدايته يوم الأضحى ( يوم عيد الأضحى ) سنة 522 ، اثنتين وعشرين وخمسمائة

الخزانة الجلالية في فروع الحنفية

خزانة الخواص
لعبد الفتاح اللارندوي
وهو مختصر
على سبعة أبواب وخاتمة
أوله : ( حمدا لملك ملكوت الملك حكما . . . الخ )
وترتيب أبوابه هكذا :
الأول : في خواص الأدعية
والثاني : في الأوراد والدعوات
والثالث : في خواص الفاتحة وسائر السور
والرابع : في خواص الأسماء والحروف
والخامس : في دفع كيد العدو
والسادس : في تسهيل المآرب
والسابع : في الطهارة
والخاتمة : في المهمات

خزانة الروايات في الفروع
للقاضي : جكن الحنفي الهندي
الساكن بقصبة كن من الكجرات
وهو مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان وعلمه البيان . . . الخ )
ذكر فيه : أنه أفنى عمره في جمع المسائل وغريب الروايات وابتدأ بكتاب العلم لأنه أشرف العبادات

خزانة الفتاوي
للشيخ الإمام : طاهر بن أحمد البخاري الحنفي السرخسي
المتوفى : سنة 542 ، اثنتين وأربعين وخمسمائة . صاحب ( الخلاصة )
وهو كتاب معتبر
قليل الوجود . ( 1 / 703 )

خزانة الفتاوي
لأحمد بن محمد بن أبي بكر الحنفي
صاحب : ( مجمع الفتاوي )
وهو مجلد
أوله : ( أحمد الله حمدا بعدد ما أظهر من معدن الإنسان . . . الخ )
ذكر فيه أنه جمعه من الفتاوي وأورد فيها غرائب المسائل

خزانة الفقه
للإمام أبي الليث : نصر بن محمد الفقيه السمرقندي الحنفي
المتوفى : سنة 383 ، ثلاث وثمانين وثلاثمائة
وهو مختصر
أوله : ( الحمد لله رب العالمين 000 )
جمع فيه مسائل الفقه معدودة الأجناس مجموعة النظائر ورتب ترتيب الكنز ثم نسج صاحب النتف على منواله

خزانة الفوائد

خزانة الفضائل
للشيخ : محمد بن محمود المغلوي الوفائي
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة

خزانة اللطائف في شرح المصباح في النحو
يأتي

خزانة المفتين في الفروع
للشيخ الإمام : حسين بن محمد السنيقاني ( السمنقاني ) الحنفي
صاحب : ( الشافي في شرح الوافي )
وهو مجلد ضخم
أوله : ( الحمد لله حمد الشاكرين . . . الخ )
ذكر فيه : أنه صنفه بإشارة : حكيم الدين : محمد بن علي الناموسني
فأورد ما هو مروي عن المتقدمين ومختار عند المتأخرين وطوى ذكر الاختلاف واكتفى بالعلامات من الهداية والنهاية وقاضيخان والخلاصة والظهرية وشرح الطحاوي وغير ذلك من المعتبرات
وفرغ في محرم سنة 740 ، أربعين وسبعمائة

خزانة الواقعات
للشيخ الإمام افتخار الدين : طاهر بن أحمد البخاري الحنفي
المتوفى : سنة 542 ، اثنتين وأربعين وخمسمائة
لخص منه من النصاب ( الخلاصة ) كما ذكر في ديباجته

خزانة الواقعات في الفروع
للشيخ الإمام : أحمد بن محمد بن عمر الناطقي الحنفي
المتوفى : سنة 442 ، اثنتين وأربعين وأربعمائة
وهو مختصر
مشهور بالواقعات

خزانة الهدى
لأبي زيد : عبيد الله بن عمر الدبوسي الحنفي
المتوفى : سنة 420 ، عشرين وأربعمائة ( 430 )

خزائن السرور في الطب
تركي
مختصر . ( 1 / 704 )

خزائن الملك وسر العالمين
لأبي الحسن : علي بن حسين المسعودي
المتوفى : سنة 346 ، ست وأربعين وثلاثمائة

خزينة العلماء وزينة الفقهاء
للشيخ : محمد البلغاري
وهو مختصر
في الموعظة
أوله : ( الحمد الذي لم يلده والد . . . الخ )
أورد فيه من الأحاديث والآثار والحكم

خسرو وشيرين
من المثنويات الفارسية والتركية
التي نظمت في قصة عاشق ومعشوق
أما الفارسية : فللشيخ : نظامي الكنجي
المتوفى : سنة 596 ، ست وتسعين وخمسمائة
نظمها في بحر الهزج وهو من خمسته المشهورة
أوله :
خداواندا در توفيق بكشاي
وفي جوابه مثنويات منها :
نظم مير خسرو الدهلوي
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
أوله :
خداوندا دلم را جشم بكشاي
أتمه : في رجب سنة 696 ، ست وتسعين وستمائة
ونظم مولانا الوحشي
أوله :
إلهي سينهء ده آتش افروز
ونظم آصف خان
أوله :
خداوندا دلي ده شاد ازاندوه
ونظم عبد الله الهاتفي
أوله :
خداوندا بعشقم زندكي ده
وأما التركية : فلمولانا : شيخي الكرمياني
ابتدأ فيه بأمر من السلطان : مراد الغازي ولم يكمله
وكمله أخوه الجمالي وهو نظم سليس مقبول عند الشعراء
ومنها : نظم مولانا آهي
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
ونظم جليلي
أوله :
نه ديوان كه آكه الله أوله عنوان
ونظم خليفة ونظم معيد زاده

خسرو نامه
فارسي
من منظومات الشيخ فريد الدين : محمد بن إبراهيم العطار الهمداني
المتوفى : سنة 627 ، سبع وعشرين وستمائة

الخصال الجامعة لمحصل شرائع الإسلام في الواجب والحلال والحرام
مجلد
شرحه أبو محمد : علي بن أحمد المعروف : بابن حزم الظاهري
المتوفى : سنة 456 ، ست وخمسين وأربعمائة
وسماه : ( الإيصال إلى فهم كتاب الخصال )
وهو شرح كبير
أورد فيه أقوال الصحابة والتابعين ومن بعدهم من الأئمة في مسائل الفقه ودلائله . ( 1 / 705 )

خصال السلف في آداب السلف والخلف
لمولانا : حسن بن حسين التالشي
وهو مختصر
أوله : ( الحمد لله مميت الأحياء ومحي الأموات . . . الخ )
ذكر فيه أنه ألفه حين قدم من مكة المكرمة

الخصال الكبير ( الكبيرة )
لابن كاسي النخعي

الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة
لأبي الفضل : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
وهو مختصر
أوله : ( الحمد لله غافر الذنب وفي بعض النسخ : أحمده والحمد له . . . الخ )
رتب على أربعة أبواب مشتملة على الأحاديث الواردة فيه والآثار

الخصال في فروع الحنفية
لأبي ذر : عبد الله بن أحمد الهروي الحافظ
المتوفى : سنة 434
والطرسوسي نجم الدين : إبراهيم بن علي بن أحمد الحنفي
المتوفى : سنة 746
وفي فروع الشافعية لابن سريج : أحمد بن عمر الشافعي
المتوفى : سنة 306 ، ست وثلاثمائة
وفي فروع المالكية لأبي بكر : محمد المالكي القرطبي
المتوفى : سنة 381 ، إحدى وثمانين وثلاثمائة
مجلد
ذكر في أوله نبذة من الأصول وسماه : ( بالأقسام والخصال ) ولوسماه بالبيان لكان أولى
لأنه ترجم الباب بقوله : البيان عن كذا

الخصال
لأبي الحسن : علي بن مهدي الأصبهاني الطبري ثم البغدادي
المتوفى : في حدود سنة 330
جمع فيه الأشعار والحكم والأمثال

خصائص السواك
للشيخ أبي الخير : أحمد بن إسماعيل القزويني الطالقاني
وهو مختصر
مشتمل على اثني عشر فصلا

خصائص الطرب
لأبي الفتح : محمود بن الحسين المعروف : بكشاجم
المتوفى : في حدود سنة 350 ، خمسين وثلاثمائة

الخصائص النبوية
للشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وهو مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي اطلع في سماء النبوة . . . الخ )
ذكر فيه أنه تتبع هذه الخصائص عشرين سنة إلى أن زادت على الألف ثم اختصره
وسماه : ( أنموذج اللبيب في خصائص الحبيب )
روى أنه أخذه بعض معاصريه وأسنده إلى نفسه فكتب السيوطي فيه مقامة تسمى : ( الفارق بين المصنف والسارق )
واختصره أيضا الشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 972 ، اثنتين وسبعين وتسعمائة
وعلى الأنموذج المذكور شرحان : كبير وصغير لعبد الرؤوف المناوي المار ذكره
وصنف فيه أيضا سراج الدين : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وجلال الدين بن عمر البلقيني
المتوفى : سنة 824 ، أربع وعشرين وثمانمائة
وإمام الكاملية هو كمال الدين : محمد بن محمد الشامي
المتوفى : سنة 874
والقطب الخيضري
ويوسف بن موسى الجذامي الأندلسي المعروف : بابن المسدي
المتوفى : سنة 663
وابن حجر العسقلاني
وسماه : ( الأنوار ) . ( 1 / 706 )

الخصائص في فضل علي بن أبي طالب رضي الله عنه
للإمام أبي عبد الرحمن : أحمد بن شعيب النسائي الحافظ
المتوفى : سنة 303 ، ثلاث وثلاثمائة
ذكر أنه قيل له لم لا صنفت في فضائل الشيخين
قال : دخلت إلى دمشق والمنحرف عن علي بها كثير فصنفته رجاء أن يهديهم الله سبحانه وتعالى فأنكروا عليه وأخرجوه من المسجد ثم من دمشق إلى الرملة فمات بها

الخصائص في النحو
لأبي الفتح : عثمان بن جني
المتوفى : سنة 392 ، اثنتين وتسعين وثلاثمائة
قال السيوطي : في ( اقتراحه ) وضعه في أصول النحو وجدله ولكن أكثره خارج عن هذا المعنى فلخص منه ( الاقتراح ) وضم إليه فوائد كما سبق
واختصره أبو العباس : أحمد بن محمد الإشبيلي
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة
ولموفق الدين : عبد اللطيف بن يوسف البغدادي حاشية على الخصائص المذكورة

الخصائل في الفروع
لنجم الدين : عمر بن محمد النسفي الحنفي
المتوفى : سنة 537 ، سبع وثلاثين وخمسمائة
وهو كتاب كبير
والخصائل جمع خصلة وهي القطعة الكبيرة من اللحم كما في القاموس

خضر خان دولراني
منظومة
فارسية
من خمسة مير خسروا الدهلوي
أوله :
( سر نامه بنام آن خداوند . . . الخ )

علم الخطأين
من فروع علم الحساب
وهو : علم يتعرف منه استخراج المجهولات العددية إذا أمكن صيرورتها في أربعة أعداد متناسبة
ومنفعته : كالجبر والمقابلة إلا أنه أقل عموما منه وأسهل عملا وإنما سمي به لأنه يفرض المطلوب شيئا ويختبر فإن وافق فذاك وإلا حفظ ذلك الخطأ وفرض المطلوب شيئا آخر ويختبر فان وافق فذاك وإلا حفظ الخطأ الثاني ويستخرج المطلوب منهما فإذا اتفق وقوع المسألة أولا في أربعة أعداد متناسبة أمكن استخراجها بخطأ واحد
ومن الكتب الكافية فيه : كتب لزين الدين المغربي وبرهن أبو علي : الحسن بن الحسن بن الهيثم الفيلسوف
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة على طرقه . ( 1 / 707 )

علم الخط
وهو : معرفة كيفية تصوير اللفظ بحروف هجائه إلا أسماء الحروف إذا قصد بها المسمى نحو قولك : اكتب جيم عين فاء راء فإنما يكتب هذه الصورة جعفر لأنه مسماها خطا ولفظا
ولذلك قال الخليل : لما سألهم كيف تنطقون بالجيم من جعفر فقالوا : جيم فقال إنما نطقتم بالاسم ولم تنطقوا بالمسؤول عنه والجواب : جه لأنه المسمى فإن سمي به ( بها ) مسمى آخر كتبت كغيرها نحو : ياسين وحاميم يس - و - حم هذا ما ذكره في تعريفه والغرض والغاية ظاهر لكنهم أطنبوا في بيان أحوال الخط وأنواعه ونحن نذكر خلاصة ما ذكروا في فصول

فصل
في فضله
اعلم أن الله سبحانه وتعالى أضاف تعليم الخط إلى نفسه وامتن به على عباده في قوله : ( علم بالقلم ) وناهيك بذلك شرفا
وقال عبد الله بن عباس : الخط لسان اليد قيل ما من أمر إلا والكتابة موكل به مدبر له ومعبر عنه وبه ظهرت خاصة النوع الإنساني من القوة إلى الفعل وامتاز به عن سائر الحيوانات
وقيل : الخط أفضل من اللفظ لأن اللفظ يفهم الحاضر فقط والخط يفهم الحاضر والغائب وفضائله كثيرة معروفة

فصل
في وجه الحاجة إليه
واعلم أن فائدة التخاطب لما لم تبين إلا بالألفاظ وأحوالها وكان ضبط أحوالها مما اعتنى بها العلماء كان ضبط أحوال ما يدل على الألفاظ أيضا مما يعتنى بشأنه وهو الخطوط والنقوش الدالة على الألفاظ فبحثوا عن أحوال الكتابة الثابتة نقوشها على وجه كل زمان وحركاتها وسكناتها ونقطها وشكلها وضوابطها من شداتها ومداتها وعن تركيبها وتسطيرها لينتقل منها الناظرون إلى الألفاظ والحروف ومنها إلى المعاني الحاصلة في الأذهان . ( 1 / 708 )

فصل
في كيفية وضعه وأنواعه
قيل : أول من وضع الخط آدم عليه السلام كتبه في طين وطبخه ليبقى بعد الطوفان
وقيل : إدريس
وعن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما : أن أول من وضع الخط العربي ثلاثة رجال من بولان قبيلة من طي نزلوا مدينة الأنبار
فأولهم : مرار ( مرامر ) وهو وضع الصور وثانيهم : أسلم فهو وصل وفصل وثالثهم : عامر فوضع الإعجام ثم انتشر
وقيل : أول من اخترعه ستة أشخاص من طسم أسماؤهم : أبجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت فوضعوا الكتابة والخط وما شذ من أسمائهم من الحروف ألحقوها
ويروى أنها أسماء ملوك مدين
وفي السيرة لابن هشام أن أول من كتب الخط العربي حمير بن سبأ
وقال السهيلي في التعريف والأعلام : والأصح ما رويناه من طريق ابن عبد البر برفعه إلى النبي صلى الله تعلى عليه وسلم قال : أول من كتب بالعربية إسماعيل عليه السلام
قال المولى أبو الخير : واعلم أن جميع كتابات الأمم اثنتا عشرة كتابة العربية والحميرية واليونانية والفارسية والسريانية والعبرانية والرومية والقبطية والبربرية والأندلسية والهندية والصينية
فخمس منها اضمحلت وذهب من يعرفها وهي : الحميرية واليونانية والقبطية والبربرية والأندلسية
وثلاث بقي استعمالها في بلادها وعدم من يعرفها في بلاد الإسلام وهي : الرومية والهندية والصينية
وبقيت أربع هي مستعملات في بلاد الإسلام وهي : العربية والفارسية والسريانية والعبرانية
أقول في كلامه بحث من وجوه :
أما أولا : فلأن الحصر في العدد المذكور غير صحيح إذ الأقلام المتداولة بين الأمم الآن أكثر من ذلك سوى المنقرضة فإن من نظر في كتب القدماء المدونة باللغة اليونانية والليطنية
وكتب أصحاب علم الحرف الذين بينوا فيها أنواع الأقلام والخطوط علم صحة ما قلنا وهذا الحصر ينبئ عن قلة الإطلاع
وأما ثانيا : فإن قوله خمس منها اضمحلت ليس بصحيح أيضا لأن اليونانية مستعملة في خواص الملة النصرانية أعني أهل أقاديميا المشهورة الواقعة في بلاد إسبانيا وفرانسا ونمسه وهي ممالك كثيرة واليونانية أصل علومهم وكتبهم
وأما ثالثا : فلأن قوله وعدم من يعرفها في بلاد الإسلام وهي الرومية كلام سقيم أيضا إذ من يعرف الرومية في بلاد الإسلام خصوصا في بلادنا أكثر من أن يحصى
وينبغي أن يعلم أن الرومية المستعملة في زماننا منحرفة من اليونانية بتحريف قليل
وأما القلم المستعمل بين كفرة الروم فغير القلم اليوناني
وأما رابعا : فإن جعله السريانية والعبرانية من المستعملات في بلاد الإسلام ليس كما ينبغي لأن السرياني خط قديم بل هو أقدم الخطوط منسوب إلى سوريا وهي البلاد الشامية وأهلها منقرضون فلم يبق منهم أثر كما ثبت في التواريخ
والعبرانية المستعملة فيما بين اليهود وهي مأخذ اللغة العربية وخطها والعبراني يشبه العربي في اللفظ والخط مشابهة قليلة . ( 1 / 709 )

فصل
واعلم أن جميع الأقلام مرتب على ترتيب أبجد إلا القلم العربي
وجميعها منفصل إلا العربي والسرياني والمغولي واليونانية والرومية والقبطية من اليسار إلى اليمين
والعبرانية والسريانية والعربية من اليمين إلى اليسار وكذا التركية والفارسية

الخط السرياني
ثلاثة أنواع :
المفتوح المحقق ويسمى : أسطريحالا وهو أجلها
والشكل المدور ويقال له : الخط الثقيل ويسمى : اسكولينا وهو : أحسنها
والخط الشرطا وبه يكتبون الترسل
والسرياني أصل البطي

الخط العبراني
أول من كتب به عامر بن شالح وهو مشتق من السرياني
وإنما لقب بذلك حيث عبر إبراهيم الفرات يريد الشام وزعمت اليهود والنصارى لا خلاف بينهم أن الكتابة العبرانية في لوحين من حجارة وأن الله سبحانه وتعالى رفع ذلك إليه

الخط الرومي
وهو أربعة وعشرون حرفا كما ذكرنا في المقدمة
ولهم قلم يعرف بالساميا ولا نظير له عندنا فإن الحرف الواحد منه يدل على معان
وقد ذكره جالينوس في ثبت كتبه

الخط الصيني
خط
لا يمكن تعلمه في زمان قليل
لأنه يتعب كاتبه الماهر فيه ولا يمكن للخفيف اليد أن يكتب به في اليوم أكثر من ورقتين أو ثلاثة
وبه يكتبون كتب أديانهم وعلومهم
ولهم كتابة يقال لها : كتابة المجموع وهو أن كل كلمة تكتب بثلاثة أحرف أو أكثر في صورة واحدة ولكل كلام طويل شكل من الحروف يأتي على المعاني الكثيرة فإذا أرادوا أن يكتبوا ما يكتب في مائة ورقة كتبوه في صفحة واحدة بهذا القلم

الخط المانوي
مستخرج من الفارسي والسرياني . استخرجه ماني
كما أن مذهبه مركب من المجوسية والنصرانية وحروفه زائدة على حروف العربية
وهذا القلم يكتب به قدماء أهل ما وراء النهر كتب شرائعهم
وللمرقنونية قلم يختصون به . ( 1 / 711 )

الخط الهندي والسندي
وهو أقلام عدة يقال : أن لهم نحو مائتي قلم بعضهم يكتب بالأرقام التسعة على معنى أبجد وينقطون تحته نقطتين وثلاثا

الخط الزنجي والحبشي
على ندرة لهم قلم حروفه متصلة كحروف الحميري يبتدئ من الشمال إلى اليمين
يفرقون بين كل اسم منها بثلاث نقط

الخط العربي
قال ابن إسحاق : أول خطوط العربية الخط المكي وبعده المدني ثم البصري ثم الكوفي
وأما المكي والمدني : ففي ألفاته تعويج إلى يمنة اليد وفي شكله إنجاع يسير
قال الكندي : لا أعلم كتابة يحتمل من تحليل حروفها وتدقيقها ما تحتمل الكتابة العربية ويمكن فيها من السرعة ما لا يمكن في غيرها من الكتابات

فصل
في أهل الخط العربي
قال ابن إسحاق : أول من كتب المصاحف في الصدر الأول يوصف بحسن الخط : خالد بن أبي الهياج وكان سعد نصبه لكتب المصاحف والشعر والأخبار للوليد بن عبد الملك
وكان الخط العربي حينئذ هو المعروف الآن بالكوفي ومنه استنبطت الأقلام كما في شرح العقيلة
ومن كتاب ( المصاحف ) خشنام البصري والمهدي الكوفي وكانا في أيام الرشيد
ومنهم : أبوحدي وكان يكتب المصاحف في أيام المعتصم من كبار الكوفيين وحذاقهم
وأول من كتب في أيام بني أمية : قطبة وهو استخرج الأقلام الأربعة واشتق بعضها من بعض وكان أكتب الناس
ثم كان بعده : الضحاك بن عجلان الكاتب في أول خلافة بني العباس فزاد على قطبة
ثم كان : إسحاق بن حماد في خلافة المنصور والمهدي وله عدة تلامذة كتبوا الخطوط الأصلية الموزونة وهي : اثنا عشر قلما :
قلم الجليل قلم السجلات قلم الديباج قلم الطومار الكبير قلم الثلثين قلم الزنبور قلم المفتح قلم الحرم قلم الموامرات قلم العهود قلم القصص قلم الحرفاج
فحين ظهر الهاشميون حدث خط يسمى : العراقي وهو المحقق ولم يزل يزيد حتى انتهى الأمر إلى المأمون فأخذ كتابه بتجويد خطوطهم
وظهر رجل يعرف بالأحول المحرر فتكلم على رسومه وقوانينه وجعله أنواعا
ثم ظهر قلم المرصع وقلم النساخ وقلم الرياسي اختراع ذي الرياستين : الفضل بن سهل وقلم الرقاع وقلم غبار الحلية
ثم كان إسحاق بن إبراهيم التميمي المكنى : الحسين معلم المقتدر وأولاده أكتب زمانه وله رسالة في الخط سماها : ( تحفة الوامق )
ومن الوزراء الكتاب : أبو علي : محمد بن علي بن مقلة
المتوفى : سنة 328 ، ثمان عشرين وثلاثمائة
وهو أول من كتب الخط البديع المنسوب ثم ظهر في سنة : ثلاث عشرة وأربعمائة صاحب الخط البديع : علي بن هلال المعروف : بابن البواب
المتوفى : سنة 413 ، ثلاث عشرة وأربعمائة
ولم يوجد في المتقدمين من كتب مثله ولا قاربه وإن كان ابن مقلة أول من نقل هذه الطريقة من خط الكوفيين وأبرزها في هذه الصورة وله بذلك فضيلة السبق وخطه أيضا في نهاية الحسن لكن ابن البواب هذب طريقته ونقحها وكساها طلاوة وبهجة
وكان شيخه في الكتابة : محمد بن أسد الكاتب ثم ظهر أبو الدر : ياقوت بن عبد الله الموصلي الملكي
المتوفى : سنة 618 ، ثمان عشرة وستمائة
ثم ظهر أبو الدر : ياقوت بن عبد الله الرومي الحموي
المتوفى : سنة 667 ، سبع وستين وستمائة ( 626 )
ثم ظهر أبو الدر ( أبو المجد ) : ياقوت بن عبد الله الرومي المستعصي
المتوفى : سنة 698 ، ثمان وتسعين وستمائة
وهو الذي سار ذكره في الآفاق واعترفوا بالعجز عن مداناة رتبته
ثم اشتهرت الأقلام الستة بين المتأخرين وهي : الثلث والنسخ والتعليق والريحان والمحقق والرقاع
ومن الماهرين في هذه الأنواع : ابن مقلة وابن البواب وياقوت وعبد الله أرغون وعبد الله الصيرفي ويحيى الصوفي والشيخ : أحمد السهروردي ومباركشاه السيوفي ومبارك شاه القطب وأسد الله الكرماني
ومن المشهورين في البلاد الرومية : حمد الله ابن الشيخ الأماسي وابنه دده جلبي والجلال والجمال وأحمد القراحصاري وتلميذه حسن وعبد الله الأماسي وعبد الله القريمي وغيرهم من الناسخين
ثم ظهر قلم التعليق والديواني والدشتي
وكان ممن اشتهر بالتعليق : سلطان علي المشهدي ومير علي ومير عماد
وفي الديواني : تاج وخبرهم مدون في غير هذا المحل مفصلا
ولسنا نخوض بذكرهم لأن غرضنا بيان علم الخط
وأما المولى : أبو الخير فأورد في الشعبة الأولى من ( مفتاح السعادة ) علوما متعلقة بكيفية الصناعة الخطية فنذكرها إجمالا في فصل
فمما ذكره أولا : علم أدوات الخط من القلم وطريق بريها وأحوال الشق والقط ومن الدواة والمداد والكاعد
فأقول هذه الأمور من أحوال علم الخط فلا وجه لإفرازه ولو كان مثل ذلك علما لكان الأمر عسيرا
وذكر أن ابن البواب نظم فيه قصيدة رائية بليغة استقصى فيها أدوات الكتابة
ولياقوت رسالة فيه أيضا
ومنها : علم قوانين الكتابة أي : كيفية نقش صور الحروف البسائط وما ذلك إلا علم الخط
ومنها : علم تحسين الحروف وهو أيضا من قبيل تكثير السواد قال : ومبنى هذا الفن الاستحسانات الناشئة من مقتضى الطباع السليمة بحسب الإلف والعادة والمزاج بل بحسب كل شخص شخص وغير ذلك مما يؤثر في استحسان الصور واستقباحها
ولهذا يتنوع هذا العلم بحسب قوم وقوم ولهذا لا يكاد يوجد خطان متماثلان من كل الوجوه
أقول : ما ذكره في الاستحسان مسلم لكن تنوعه ليس بمتفرع عليه وعدم وجد أن الخطين المتماثلين لا يترتب على الاستحسان بل هو أمر عادي قريب إلى الجبلي كسائر أخلاق الكاتب وشمايله وفيه سر إلهي لا يطلع عليه الأفراد
ومنها : علم كيفية تولد الخطوط عن أصولها بالاختصار والزيادة والتغيير وهو أيضا من هذا القبيل
ومنها : علم ترتيب حروف التهجي بهذا الترتيب المعهود وإزالة التباسها بالنقط
ولابن جني والجنزي رسالة في هذا الباب
أما ترتيب الحروف فهو من أحوال علم الحروف وإعجامها من أحوال علم الخط . ( 1 / 713 )

ذكر النقط والإعجام في الإسلام
اعلم أن الصدر الأول أخذ القرآن والحديث من أفواه الرجال بالتلقين ثم لما كثر أهل الإسلام اضطر إلى وضع النقط والإعجام
فقيل : إن أول من وضع النقط مرار ( مرامر ) والعجام : عامر وقيل : الحجاج وقيل : أبو الأسود الدؤلي بتلقين علي رضي الله تعالى عنه إلا أن الظاهر أنهما موضوعان مع الحروف إذ يبعد أن الحروف مع تشابه صورها كانت عرية عن النقط إلى حين نقط الصحف
وقد روى أن الصحابة جردوا المصحف من كل شيء حتى النقط ولو لم يوجد في زمانهم لما يصح ( لما صح ) التجريد منه
وذكر ابن خلكان في ترجمة الحجاج : أنه حكى أبو أحمد العسكري في كتاب ( التصحيف ) : أن الناس مكثوا يقرؤون في مصحف عثمان رضي الله تعالى عنه نيفا وأربعين سنة إلى أيام عبد الملك بن مروان ثم كثر التصحيف وانتشر بالعراق ففزع الحجاج إلى كتابه وسألهم أن يضعوا لهذه الحروف المشتبهة علامات
فيقال : أن نصر بن عاصم وقيل : يحيى بن يعمر قام بذلك فوضع النقط وكان مع ذلك أيضا يقع التصحيف فأحدثوا الإعجام . انتهى
واعلم أن النقط والإعجام في زماننا واجبان في المصحف وأما في غير المصحف فعند خوف اللبس واجبان البتة لأنهما ما وضعا إلا لإزالته وأما مع أمن اللبس فتركه ( فتركهما ) أولى سيما إذا كان المكتوب إليه أهلا
وقد حكى أنه عرض على عبد الله بن طاهر خط بعض الكتاب فقال : ما أحسنه لولا أكثر شونيزه
ويقال : كثرة النقط في الكتاب سوء الظن بالمكتوب إليه وقد يقع بالنقط ضرر
كما حكى أن جعفر المتوكل كتب إلى بعض عماله : أن أحص من قبلك من الذميين وعرفنا بمبلغ عددهم فوقع على الحاء نقطة فجمع العامل من كان في عمله منهم وخصاهم فماتوا غير رجلين إلا في حروف لا يحتمل غيرها كصورة الياء والنون والقاف والفاء المفردات وفيها أيضا مخير
ثم أورد في الشعبة الثانية علوما متعلقة بإملاء الحروف المفردة وهي أيضا كالأولى
فمنها : علم تركيب أشكال بسائط الحروف من حيث حسنها فكما أن للحروف حسنا حال بساطتها فكذلك لها حسن مخصوص حال تركيبها من تناسب الشكل
ومباديها : أمور استحسانية ترجع إلى رعاية النسبة الطبيعية في الأشكال وله استمداد من الهندسيات وذلك الحسن نوعان :
حسن التشكيل في الحروف يكون بخمسة :
أولها : التوفية وهي أن يوفي كل حرف من الحروف حظه من التقوس والانحناء والانبطاح
والثاني : الإتمام وهو أن يعطى كل حرف قسمته من الأقدار في الطول والقصر والدقة والغلظة
والثالث : الانكباب والاستلقاء
والرابع : الأشبع
والخامس : الإرسال وهو أن يرسل يده بسرعة
وحسن الوضع في الكلمات وهي ستة :
الترصيف : وهو وصل حرف إلى حرف
والتأليف : وهو جمع حرف غير متصل
والتسطير : وهو إضافة كلمة إلى كلمة
والتفصيل : وهو مواقع المدات المستحسنة ومراعاة فواصل الكلام وحسن التدبير في قطع كلمة واحدة بوقوعها في آخر السطر وفصل الكلمة التامة ووصلها بأن يكتب بعضها في آخر السطر وبعضها في أوله
ومنها : علم إملاء الخط العربي أي : الأحوال العارضة لنقوش الخطوط العربية لا من حيث حسنها بل من حيث دلالتها على الألفاظ وهو أيضا من قبيل تكثير السواد
ومنها : علم خط المصحف على ما اصطلح عليه الصحابة عند جمع القرآن الكريم على ما اختاره زيد بن ثابت رضي الله تعالى عنه ويسمى : الاصطلاح السلفي أيضا
وفيه ( العقيلة الرائية ) للشاطبي
ومنها : علم خط العروض وهو ما اصطلح عليه أهل العروض في تقطيع الشعر واعتمادهم في ذلك على ما يقع في السمع دون المعنى المعتد به في صنعة العروض إنما هو اللفظ لأنهم يريدون به عدد الحروف التي يقوم بها الوزن متحركا وساكنا فيكتبون التنوين نونا ساكنة ولا يراعون حذفها في الوقف ويكتبون الحرف المدغم بحرفين ويحذفون اللام مما يدغم فيه في الحرف الذي بعده كالرحمن والذاهب والضارب ويعتمدون في الحروف على أجزاء التفعيل كما في قول الشاعر :
شعر
ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا ... ويأتيك بالأخبار من لم تزود
فيكتبون على هذه الصورة ستبدي . لكلاييا . مما كن . تجاهلن . ويأتي . كبلاخبا . رمنلم . تزوودي
قال في الكاشف : وقد اتفقت في خط المصحف أشياء خارجة عن القياس ثم ما عاد ذلك بضير ولا نقصان لاستقامة اللفظ وبقاء الحفظ وكان اتباع خط المصحف سنة لا تخالف
وقال ابن درستويه : في كتاب الكتاب خطان لا يقاسان خط المصحف لأنه سنة وخط العروض لأنه يثبت فيه ما أثبته اللفظ ويسقط عنه ما أسقط هذا خلاصة ما ذكروه في علم الخط ومتفرعاته
وأما الكتب المصنفة فيه فقد سبق ذكر بعض الرسائل وما عداها نادرا جدا سوى أوراق ومختصرات كأرجوزة عون الدين . ( 1 / 714 )

خطاب الإهاب الناقب وجواب الشهاب الثاقب
لشهاب الدين : أحمد بن محمد بن عربشاه الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة

خطب ابن نباتة
في الأدبيات
وهي : جمع خطبة
لجمال الدين : محمد بن محمد الفارقي ( لأبي يحيى : عبد الرحيم بن محمد بن محمد الفارقي )
المتوفى : سنة 374 ، أربع وسبعين وثلاثمائة
ولها شروح منها :
شرح أبي البقاء : عبد الله بن حسين العكبري
المتوفى : سنة 616 ، ست عشرة وستمائة
وشرح موفق الدين : عبد اللطيف بن يوسف البغدادي
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
وشرح تاج الدين أبي اليمين : زيد بن حسن الكندي
المتوفى : سنة 613 ، ثلاث عشرة وستمائة
فيه إشكالات أجاب عنها موفق الدين
وشرح : عثمان بن يوسف القيلوبي
المتوفى : سنة 644 ، أربع وأربعين وستمائة
ومن شروحه : ( روضة الناصحين ) للنسفي . ( 1 / 715 )

الخطب الأربعون
المعروفة : بالودعانية
جمعها : أبو الودعان القاضي أبو نصر : محمد بن علي بن عبيد الله بن ودعان الحاكم الموصلي
المتوفى : سنة 594
وذكرها الصغاني في خطبة المشارق وقال : زيفها الأقدمون انتهى
لكنهم شرحوها فمنهم :
أبو نصر : عبد العزيز بن أحمد البارجيلغي
وأول شرحه : ( الحمد لله الصانع القديم . . . الخ )
ذكر فيه أن وقع المباحثة في علم الحديث من خطب الأربعين فالتمس بعضهم منه أن يكتب له فوائد مسموعة من الأسانيد

خطب الخيل
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
وهو في عشر كراريس يتكلم على ألسنتها

خطب النبي عليه السلام
جمعها أبو العباس : جعفر بن محمد المستغفري
المتوفى : سنة 433 ، اثنتين وثلاثين وأربعمائة

الخطب الهروية
للشيخ أبي الحسن : علي بن أبي بكر الهروي السايح
المتوفى : سنة 611 ، إحدى عشر وستمائة

خطبة البيان
منسوبة إلى علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه
وهي سبعون كلمة أولها : ( الحمد لله بديع السماوات وفاطرها . . . الخ )
قيل : أنها من المفتريات ولها شرح بالتركية في مجلد

خطبة الفصيح
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
خمس عشرة كراسة
يتكلم فيها على أبواب الفصيح
وله تفسير خطبة الفصيح شرح فيه غريبه

خطبة الوداع
لأبي العباس : نصر بن خضر الإربلي الشافعي
المتوفى : سنة 619
وهي التي خطبها رسول الله صلى الله تعالى
عليه وسلم في حجة الوداع
قال الصغاني : إن من الكتب الموضوعة خطبة الوداع المنسوبة إلى النبي صلى الله تعالى عليه وسلم

خطط مصر
وهي جمع خطبة بمعنى : محلة أو بلد لأنه يخط عند التحديد
وأول من صنف فيه : أبو عمر : محمد
بن يوسف الكندي
المتوفى : سنة
ثم القاضي أبو عبد الله : محمد بن سلامة القضاعي
المتوفى : سنة 454 ، أربع وخمسين وأربعمائة
سماه : ( المختار في ذكر الخطط والآثار )
فدثر أكثر ما ذكراه في سني الشدة المستنصرية من سنة 57 ، سبع وخمسين إلى سنة 64 ، أربع وستين من الغلاء والوباء
ثم كتب تلميذه أبو عبد الله : محمد بن بركات النحوي
المتوفى : سنة 520 ، عشرين وخمسمائة عن مائة سنة وثلاثة أشهر
ثم كتب الشريف : محمد بن إسماعيل الجواني
المتوفى : سنة
وسماه : ( النقط لمعجم ما أشكل من الخطط )
ثم كتب القاضي تاج الدين : محمد بن عبد الوهاب بن المتوج
المتوفى : سنة 790
وسماه : ( اتعاظ المتأمل وإيقاظ المتغفل ) فبين أحوال مصر إلى حدود : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
وقد دثر بعده معظم ما ذكره ثم كتب القاضي محيي الدين : عبد الله بن عبد الظاهر بن نشوان
المتوفى : سنة 292 ، اثنتين وتسعين و ومائتين ( 692 )
وسماه : ( الروضة البهية الزاهرة والخطط المعزية القاهرة )
ثم صنف الشيخ تقي الدين : أحمد بن عبد القادر المقريزي
المتوفى : سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة كتابا مفيدا وسماه : ( المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار ) أحسن فيه وأجاد وهو المشهور المتداول الآن
ولهذا الكتاب ترجمة بالتركية عملها بعض العلماء للأمير : إبراهيم الدفتري سنة 969 ، تسع وستين وتسعمائة . ( 1 / 716 )

خطف البارق وقذف المارق
للفقيه الإمام ذي الوزارتين أبي عبد الله : محمد بن مسعود بن أبي الخصال الغافقي
المقتول شهيدا : سنة 540 ، أربعين وخمسمائة
رد فيه على ابن عرسه ( عرسة ) في رسالته في تفضيل العجم على العرب

علم الخفاء
وهو : علم يتعرف منه كيفية إخفاء الشخص نفسه عن الحاضرين بحيث يراهم ولا يرونه
ذكره أبو الخير من فروع علم السحر
وقال : وله دعوات وعزائم إلا أن الغالب على ظني أن ذلك لا يمكن إلا بالولاية بطريق خرق العادة لا بمباشرة أسباب يترتب عليها ذلك عادة وكثير ما نسمع هذا لكن لم نر من فعله إلا أن خوارق العادات لا تنكر سيما من أولياء هذه الأمة انتهى
أقول : كونه علما من جهة تفرعه على السحر لا من جهة الكرامة فلا وجه لغلبة ظنه في عدم إمكانه إذ هو بطريق السحر ممكن لا شبهة فيه بل بطريق الدعوة والعزائم أيضا كما يدعيه أهله وعدم الرؤية لا يدل على عدم الوقوع

خفي علائي
في الطب
فارسي
مجلد
لزين الدين : إسماعيل بن حسين الجرجاني
المتوفى : سنة 530 ، ثلاثين وخمسمائة
ألفه : لعلاء الدين : أيل أرسلان محمد

الخفية الشمسية
رسالة
في تيسير المآرب وتسخير المطالب
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ويقال لها : خافية أيضا . ( 1 / 717 )

خلاص المفتي في الفروع
للسيد الإمام ناصر الدين أبي القاسم : محمد بن يوسف السمرقندي الحنفي

خلاصة الأحكام
في الفروع للحنفية

خلاصة الأحكام في مهمات السنن وقواعد الإسلام
للإمام محيي الدين : يحيى بن شرف النووي الشافعي
المتوفى : سنة

خلاصة الأخبار في أحوال النبي المختار صلى الله تعالى عليه وسلم
مختصر
للشيخ : محمود أفندي الأسكداري
المتوفى : سنة 1036 ، ست عشرة وثلاثين وألف
أوله : ( الحمد لله الذي علم الإنسان ما لم يعلم . . . الخ )
رتب على خمسة أبواب :
الأول : في خلق القلم
الثاني : في خلق آدم
الثالث : في نشأة نبينا عليه الصلاة والسلام
الرابع : في العلم والمعرفة
الخامس : في التسبيح والذكر والدعاء والتوحيد

خلاصة الأخبار في أحوال الأخيار
فارسي
مجلد
لغياث الدين : محمد بن همام الدين الملقب : بخواند مير عليشير
في حدود : سنة 900 ، تسعمائة
ورتب على مقدمة وعشر مقالات وخاتمة
المقدمة : في بدأ الخلق
والمقالات : في الأنبياء والحكماء وملوك العجم والسير والخلفاء وبني أمية والعباسية ومعاصريهم من الملوك وآل جنكيز خان وآل تيمور
والخاتمة : في أوصاف هراة وسكانها
لخص فيه ( روضة الصفا ) لأبيه

خلاصة الأدوار في مطالب الأحرار
رسالة
فارسية
في الموسيقى : لرستم بن سار بن محمد بن سالار
ألفها : سنة 858 ، ثمان وخمسين وثمانمائة

خلاصة الإعراب في شرح ديباجة المصباح
يأتي

خلاصة الأعمال
في مواقيت الأيام والليالي
لتقي الدين الراصد
فارسي

خلاصة الأفكار في شرح لب الألباب
يأتي

خلاصة التبيان في المعاني والبيان
أرجوزة
للشيخ أثير الدين أبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
ولم يكمله . ( 1 / 718 )

خلاصة التجارب في الطب
فارسي
مجلد
لبهاء الدين بن مير قوام الدين : قاسم نور بخش الرازي
ألفه : سنة 907 ، سبع وتسعمائة في بلدة ري

خلاصة التفاسير

خلاصة التمهيد في نهاية التجريد
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة

خلاصة الحاصل في أحوال الأمم
مختصر
لمحمد بن الخطيب

خلاصة الدفاتر

خلاصة الدلائل في تنقيح المسائل
للرازي شرح مختصر القدوري
يأتي في الميم

خلاصة الديوان في الطب
تركي
لمحمد المترجم من الإفرنجية
ذكر أنه جامع لما في كتب الطب من الأمراض والعلاج

خلاصة سير سيد البشر
لمحب الدين : أحمد بن عبد الله الطبري
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة
أوله : ( الحمد لله على نواله . . . الخ )
وهو مختصر
مرتب على أربعة وعشرين فصلا جمع من اثني عشر مؤلفا ما بين كبير انتخبه وصغير ألحقه

خلاصة الصلاة

خلاصة العبر
يأتي في العين

خلاصة الفتاوي
للشيخ الإمام : طاهر بن أحمد بن عبد الرشيد البخاري
المتوفى : سنة 542 ، اثنتين وأربعين وخمسمائة
وهو كتاب مشهور معتمد
في مجلد
ذكر في أوله : أنه كتب في هذا الفن خزانة الواقعات وكتاب النصاب فسأل بعض إخوانه تلخيص نسخة قصيرة يمكن ضبطها
فكتب الخلاصة جامعة للرواية خالية عن الزوائد مع بيان مواضع المسائل وكتب فهرست الفصول والأجناس على رأس كل كتاب ليكون عونا لمن ابتلي بالفتوى
وللزيلعي المحدث تخريج أحاديثه

خلاصة القانون في الطب
يأتي

خلاصة القواعد
لعز الدين : محمد بن أبي بكر بن جماعة
المتوفى : سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة . ( 1 / 719 )

خلاصة القول البديع في الصلاة على الحبيب الشفيع
لبعض الوعاظ المعاصر لملا عرب الواعظ المذكور في خطبته
أوله : ( الحمد لله الذي علا قدر حبيبه . . . الخ )
جمع فيه أربعين حديثا من أربعين صحابيا

خلاصة الكلام في تأويل الأحلام
لعبد الرحمن بن نصر بن عبد الله
وهو مختصر
على أربعة وعشرين بابا
أوله : ( الحمد لله الذي سلك بنا المنهج اليقين . . . الخ )

خلاصة ما يحصل عليه الساعون في أدوية دفع الوباء والطاعون
لمحمد بن فتح الله بن محمود البيلوني الحلبي
المتوفى : سنة 1042 ، اثنتين وأربعين وألف
مختصر
على أبواب
أوله : ( بسم الله خير الأسماء 000 )
وفرغ : في آخر ربيع الثاني سنة 1028 ، ثمان وعشرين وألف

خلاصة المفاخر في أخبار الشيخ عبد القادر
للإمام : عبد الله بن أسعد اليافعي اليمني
نزيل مكة المكرمة
المتوفى : سنة 771 ، إحدى وسبعين وسبعمائة

خلاصة المقامات
لمحمود بن أحمد الفريابي
المتوفى : سنة 607 ، سبع وستمائة

الخلاصة المرضية في سلوك طريق الصوفية
لشمس الدين : محمد بن أحمد بن عبد الدائم الأشموني المالكي
المتوفى : سنة 881 ، إحدى وثمانين وثمانمائة
وهي تشتمل على أبواب

خلاصة النهاية في فوائد الهداية
وهو مختصر شرح الصغناقي للهداية
يأتي في الهاء

خلاصة الوسائل إلى علم المسائل
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
مجلد
ذكر أنه لخصه من مختصر المزني وزاد عليه

خلاصة الوفا بأخبار دار المصطفى
يأتي في الواو

الخلاصة في تاريخ المدينة
فارسي
لعمر الحافظ الرومي
من المتأخرين وترجمته بالتركية لولده محمد عاشق . ( 1 / 720 )

الخلاصة في اختصار النوادر لأبي الليث
يأتي في النون

الخلاصة في الأصول
لزين الدين : محمد بن عبد الله المعروف : بخطيب دمشق الشافعي

الخلاصة في الفروع
للقاضي وجيه الدين : أسعد بن المنجا الحنبلي الدمشقي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة

الخلاصة في النحو
تعرف : بألفية بن مالك سبق ذكرها

الخلاصة في مختصر البدر المنير
سبق ذكره في الباء
ومختصر هذا المختصر المسمى : ( بالمنتقى )
وفي مختصر الهداية وفي مختصر البزارية

الخلاصة في الجدل
للمراغي
لعله هو البرهان : محمود بن عبيد الله الشافعي الأصولي المراغي
المتوفى : سنة 681 ، إحدى وثمانين وستمائة

الخلاصة في الفرائض
لزين الدين : عبد الجبار بن أحمد
ولأحمد بن محمد الأزدي

الخلاصة في الحساب
لبهاء الدين : محمد بن حسين
وهو من علماء الدولة الصوفية في زمن شاه طهماس بن شاه إسماعيل الأردبيلي العاملي
المتوفى : سنة 1031
مختصر على مقدمة وعشرة أبواب
أوله :
( نحمدك يا من لا يحيط بجميع نعمه . . . الخ )

الخلاصة في نظم الروضة في الفقه
يأتي في الراء
للسيوطي

الخلاصة في حديث كل بدعة ضلالة
للشيخ : عبد الله الأنصاري
أوله : ( الحمد لله على أفضاله ونسأله . . . الخ )

الخلاصة في أصول الحديث
لشرف الدين : حسن بن محمد الطيبي
المتوفى : سنة 743 ، ثلاث وأربعين وسبعمائة
وهو مختصر
على مقدمة وأربعة أبواب وخاتمة
ذكر أنه لخصه من علوم الحديث لابن الصلاح ومختصر النووي والقاضي بن جماعة
وأضاف إلى ذلك زيادات مهمة من جامع الأصول وغيره
وعليه حاشية للعلامة السيف الشريف : علي بن محمد الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة . ( 1 / 721 )

علم الخلاف
وهو : علم يعرف به كيفية إيراد الحجج الشرعية ودفع الشبه وقوادح الأدلة الخلافية بإيراد البراهين القطعية
وهو الجدل الذي قسم من المنطق إلا أنه خص بالمقاصد الدينية
وقد يعرف : بأنه علم يقتدر به على حفظ أي وضع كان بقدر الإمكان ولهذا قيل الجدلي إما مجيب يحفظ وضعا أو سائل يهدم وضعا وقد سبق في علم الجدل
وذكر ابن خلدون في مقدمته : أن الفقه المستنبط من الأدلة الشرعية كثير فيه الخلاف بين المجتهدين باختلاف مداركهم وأنظارهم خلافا لابد من وقوعه واتسع في الملة اتساعا عظيما وكان للمقلدين أن يقلدوا من شاءوا
ثم لما انتهى ذلك إلى الأئمة الأربعة وكانوا بمكان من حسن الظن اقتصر الناس على تقليدهم فأقيمت هذه الأربعة أصولا للملة وأجري الخلاف بين المتمسكين بها مجرى الخلاف في النصوص الشرعية وجرت بينهم المناظرات في تصحيح كل منهم مذهب إمامه يجري على أصول صحيحة يحتج بها كل على صحة مذهبه
فتارة يكون الخلاف بين الشافعي ومالك وأبو حنيفة يوافق أحدهما
وتارة بين غيرهم كذلك وكان في هذه المناظرات بيان مأخذ هؤلاء فيسمى : بالخلافيات
ولا بد لصاحبه من معرفة القواعد التي يتوصل بها إلى استنباط الأحكام كما يحتاج إليها المجتهد إلا أن المجتهد يحتاج إليها للاستنباط وصاحب الخلاف يحتاج إليها لحفظ تلك المسائل من أن يهدمها المخالف بأدلته وهو علم جليل الفائدة
وكتب الحنفية والشافعية أكثر من تآليف المالكية لأن أكثرهم أهل المغرب وهو بادية
وللغزالي فيه كتاب : ( المأخذ )
ولأبي بكر ابن العربي من المالكية كتاب : ( التلخيص ) جلبة من المشرق
ولأبي زيد الدبوسي كتاب : ( التعليقة )
ولابن القصار من المالكية ( عيون الإمام ) . انتهى
ومن الكتب المؤلفة أيضا : ( المنظومة النسفية )
و ( خلافيات ) الإمام الحافظ أبي بكر : أحمد بن الحسين بن علي البيهقي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
جمع فيه المسائل الخلافية بين الشافعي وأبي حنيفة

خلدبرين
فارسي
منظوم
لمولانا : وحشي
أوله :
( خامه برآورد صداي صرير )

خلع العذار في وصف العذار
لصلاح الدين : خليل بن أيبك الصفدي
ذكره صاحب ( سحر العيون ) وقال : لبس ثوب الخلاعة حيث خلع عذاره في الاستطاعة
تأليف : شمس الدين : محمد بن السحن بن علي بن عثمان النواجي المصري الأديب الشافعي
المتوفى : سنة 859
أوله : ( الحمد لله الذي نزه من شاء في رياض الأدب . . . الخ ) . ( 1 / 722 )

خلع النعلين في الوصول على حضرة الجمعين
للشيخ : أبي القاسم . . . ابن قسي شيخ الصوفية هو أبو القاسم : أحمد بن قيس الأندلسي
المتوفى : سنة 545
وهو مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أوجد بالحرفين دائرة الوجود . . . الخ )
وشرحه الشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
ذكر فيه أن المصنف كان من أهل الأدب والفضل متضلع من اللغة فلا يقصد إلى كلمة إلا الحكمة يراها
وشرحه أيضا الشيخ : عبدي شارح الفصوص

الخلعيات من أجزاء الحديث
تخريج : القاضي أبي الحسين : علي بن حسن بن حسين الخلعي الموصلي
المتوفى : سنة 448 ، ثمان وأربعين وأربعمائة ( 492 )
جمعها : أحمد بن حسين الشيرازي في عشرين جزأ

خلعة ( خلقة ) الزين نشر طي : ( سلك العين )
يأتي في : السين

خلق أفعال العباد
للإمام أبي عبد الله : محمد بن إسماعيل البخاري
المتوفى : سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
صنفه بسبب ما وقع بينه وبين الذهلي
ويرويه عنه : يوسف بن ريحان بن عبد الصمد والفربري أيضا وهو من تصانيفه الموجودة قاله ابن حجر العسقلاني

خلق الإنسان
أي : في أسماء أعضائه وصفاته
صنف فيه جماعة من الأدباء واللغويين لأنه من اللغة منهم :
ابن قتيبة : عبد الله بن مسلم النحوي
المتوفى : سنة 276 ، ست وسبعين ومائتين
وأبو الحسين : أحمد بن فارس اللغوي
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
وأبو سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
وأبو عبد الله : محمد بن زياد ابن الأعرابي
وأبو القاسم : يوسف بن عبد الله الزجاجي
وأبو بكر : محمد بن القاسم الأنباري
وأبو محمد : قاسم الأنباري النحوي
وأبو مالك : عمرو ابن كركرة
والقاضي بيان الحق : محمود بن أبي الحسن ( ابن الحسين ) النيسابوري
وأبو علي : حسن بن عبد الله الأصبهاني ( المعروف : بكلذة )
وثابت بن علي ( سعيد ) الكوفي
وأبو القاسم : محمد بن محمود النيسابوري
وأبو عبيدة : معمر بن المثنى اللغوي
وأبو بكر : محمد بن عثمان المعروف : بالجعد
وأبو عمرو : إسحاق بن مرار الشيباني
وأبو الطيب : محمد بن أحمد الوشاء النحوي
وأبو علي : إسماعيل بن القاسم القالي
وأبو إسحاق : إبراهيم بن محمد الزجاج النحوي
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
وأبو موسى : سليمان بن محمد المعروف : بالحامض النحوي
وأبو حاتم : سهل بن محمد السجستاني
وأبو زيد : سعيد بن أوس الخزرجي
المتوفى : سنة 215 ، خمس عشرة ومائتين
وأبو جعفر : محمد بن النحاس النحوي
وأبو القاسم : عمر بن محمد بن الهيثم
ومحمد بن حبيب النحوي
المتوفى : سنة 305 ، خمس وثلاثمائة
وأبو سعد : داود بن الهيثم التنوخي
المتوفى : سنة 316
وأبو مخلد ( وأبو الحلم ) ( وأبو محلم ) : محمد بن هشام اللغوي
المتوفى : سنة 245 ، خمس وأربعين ومائتين
والشيخ أبو عبد الله : محمد بن عيسى بن أصبع نظم فيه
وشرف الدين هو : شرف الدين : علي بن يوسف بن حيدرة الطبيب
المتوفى : بدمشق سنة 667 ، الرحبي لم يسبق إلى مثله
وجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي سماه : ( غاية الإحسان ) . ( 1 / 723 )

خلق الدنيا وما فيها
للشيخ أبي الحسن : محمد بن عبد الله الكسائي
مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي أنبت الخلق نباتا . . . الخ )
بدأ فيه باللوح والقلم ثم ذكر خلق السماوات والأرض والأنبياء والجن والأنس بسرد الآثار والأخبار

خلق الفرس
صنف فيه جماعة أيضا منهم :
أبو القاسم : يوسف بن عبد الله الزجاجي النحوي
وأبو بكر : محمد بن القاسم
وأبو محمد : القاسم الأنباري
وأبو سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
وأبو عبد الله : محمد بن زياد بن الأعرابي
وثابت بن علي سعيد الكوفي
وأبو علي الكوفي هو : محمد بن المستنير المعروف : بقطرب
المتوفى : سنة 206
وأبو علي : حسن بن عبد الله الأصبهاني
وأبو الحسن : نضر بن شميل النحوي
المتوفى : سنة : أربع ومائتين
وأبو إسحاق : إبراهيم بن محمد الزجاج
وأبو الطيب : محمد بن أحمد الوشاء

خمائل الزهر في فضائل السور
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911
ذكره في الإتقان بأنه وضع في ذكر أحاديث فضائل السور الصحاح وما ليس بموضوع

خمسهء جامي
وهي : عبارة عن خمسة كتب في المثنويات داخلة في هفت أورنك الآتي
ذكره في الهاء وكذا بواقي الخمسة . ( 1 / 724 )

خمسهء جليلي
البرسوي

خمسهء خسرو دهلوي
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة ( 720 )
وهي ( تغلق نامه ) و ( قران سعدين ) و ( مفتاح الفتوح ) و ( نه سهر ) و ( غرة الكمال )
كذا قيل : والصحيح على ما رأيته أن الأول : ( مطلع الأنوار )
والثاني : ( خسرو وشيرين )
والثالث : ( ليلى ومجنون )
والربع : ( آيينةء اسكندري )
والخامس : ( هشت بشت )

خمسهء خواجو
كمال الدين أبي العطاء : محمد بن علي الكرماني
ويقال له : خلاق المعاني يتبع ( يتتبع ) فيه خمسة النظامي وأرخ تمامه بقوله :
شد بتاريخ هفتصد وجل وجار ... كار اين نقش آزري جونكار
الأول : ( روضة الأنوار )
والثاني : ( كهرمانه )
والثالث : ( كمال نامه )
والرابع : ( كل ونوروز )
والخامس : ( هماي وهمايون )

خمسهء سنان
ابن سليمان أمراء السلطان : بايزيد خان
وهو أول من نظم الخمسة بالتركية :
الأول : ( وامق وعذرا )
والثاني : ( يوسف وزليخا )
والثلث : ( حسن ونكار )
والرابع : ( سهيل ونوبهار )
والخامس : ( ليلى ومجنون )

خمسهء عطايي
وهو : عطاء الله بن يحيى الشهير : بنوعي زاده
المتوفى : سنة 1044 ، أربع وأربعين وألف
الأول : ( ساقي نامه )
والثاني : ( نفحة الأزهار ) في بحر المخزن
والثالث : ( هفتنخوان )
والرابع : ( صحبة الأبكار )
والخامس : ( المجالس )

خمسهء معيدي
وهو ابن المعيد الرومي

خمسهء نامي
وهو الأمير ( الأمير : محمد ) هاشم المشهور : بشاه طيب الهروي
المتوفى : سنة 1150
الأول : ( مظهر الآثار )

خمسهء نظامي
وهو الشيخ جمال الدين : إلياس بن يوسف بن مؤيد الكنجوي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة ( 596 )
وهو مشهور معتبر
الأول : ( إقبال نامه )
والثاني : ( إسكندر نامه )
ويقال له : ( خردنامه )
والثالث : ( ليلى ومجنون )
والرابع : ( هفت بيكر )
والخامس : ( الأسرار ) ويقال له : ( بنج كنج ) . ( 1 / 725 )

خمسهء نوايي
وهو : عليشير الوزير
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
الأول : ( حيرة الأبرار )
والثاني : ( فرهاد وشيرين )
والثالث : ( ليلى ومجنون )
والرابع : ( سبعهء سيارة )
والخامس : ( إسكندر نامه )
كلها بلغة التركي القديم

خمسهء يحيى
الشيطوي ( الأرنبودي )
المتوفى : سنة 990
من شعراء عصر السلطان : سليمان خان
الأول : ( كلشن أنوار )
والثاني : ( كنجينة راز )
والثالث : ( كتاب أصول )
والرابع : ( يوسف وزليخا )
والخامس : ( ساه وكدا )
ونظمه سليس لطيف بالتركية

الخمير في الفروع للوبري الحنفي

الخميس في أحوال النفس والنفيس ( في أحوال أنفس نفيس )
في السير
للقاضي : حسين بن محمد الديار بكري المالكي
نزيل مكة المكرمة
المتوفى بها في حدود : سنة 960 ، ستين وتسعمائة ( 966 )
وهو كتاب مشهور مرتب على مقدمة وثلاثة أركان وخاتمة
المقدمة : في خلق نوره عليه الصلاة والسلام
والركن الأول : في الحوادث من المولد إلى البعثة
والثاني : من البعثة إلى الهجرة
والثالث : من الهجرة إلى الوفاة
والخاتمة : في الخلفاء الأربعة وبني أمية وآل عباس وغيرهم من السلاطين إلى جلوس السلطان : مراد الثالث إجمالا
وفرغ من تأليفه : في ثامن شعبان من سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
وقد اختلف في إعجام الخاء وإهمالها في الخميس
فقيل : أنه بالمهملة سماه : باسم مكة
ورأيت بخط العلامة قطب الدين المكي أنه ينقط فوق الخاء وهو المشهور

الخميس في أصول الدين
مختصر للإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
رتب على المسائل الخمسين
أوله : ( الحمد لله الذي تحير العقول . . . الخ )
أدرج فيه الدلائل الجلية والقواعد الأصولية

خوارج البحرين واليمامة
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى اللغوي
المتوفى : سنة 210 ، عشر ومائتين

علم الخواص
وهو : علم باحث عن الخواص المترتبة على قراءة أسماء الله سبحانه وتعالى وكتبه المنزلة وعلى قراءة الأدعية
ويترتب على كل من تلك الأسماء والدعوات خواص مناسبة لها كذا في ( مفتاح السعادة ) لمولانا : طاشكبري زاده
قال : واعلم أن النفس بسبب اشتغالها بأسماء الله سبحانه وتعالى والدعوات الواردة في الكتب المنزلة تتوجه إلى جناب القدس وتتخلى عن الأمور الشاغلة لها عنه
فبواسطة ذلك التوجه والتخلي تفيض عليها آثار وأنوار تناسب استعدادها الحاصل لها بسبب الاشتغال
ومن هذا القبيل الاستعانة بخواص الأدعية بحيث يعتقد الرائي أن ذلك يفعل السحر . انتهى
أقول : خواص الأشياء ثابتة وأسبابها خفية لأنا نعلم أن المغناطيس يجذب الحديد ولا نعرف من وجهه وسببه
وكذلك في جميع الخواص إلا أن علل بعضها معقولة وبعضها غير معقولة المعنى
ثم أن تلك الخواص تنقسم إلى أقسام كثيرة منها :
خواص الأسماء المذكورة الداخلة تحت قواعد علم الحروف وكذلك خواص الحروف المركبة عنها الأسماء وخواص الأدعية المستعملة في العزائم وخواص القرآن
قال المولى المذكور : وغاية ما يذكر في ذلك كان مسنده ( مستنده ) تجارب الصالحين وورد في ذلك بعض من الأحاديث أوردها السيوطي في ( الإتقان ) وقال : بعضها موقوفات عن الصحابة والتابعين وما لم يرد ( وأما ما لم يرد به ) أثر فقد ذكر الناس من ذلك كثيرا والله سبحانه وتعالى أعلم بصحته
هو الطب الروحاني إذا كان على لسان الأبرار من الخلق حصل الشفاء بإذن الله سبحانه وتعالى
فلما عز هذا النوع فزع الناس إلى الطب الجسماني ويشير إلى هذا قوله عليه الصلاة والسلام : لو أن رجلا موقنا قرأ بها على جبل لزال
وأجاز القرطبي أرقية بأسماء الله سبحانه وتعالى وكلامه قال : فإن كان مأثورا استحب
وقال الربيع : سألت الشافعي عن الرقية ؟ فقال : لا بأس أن يرقى بكتاب الله تعالى وبما يعرف من ذكر الله
وقال الحسن البصري ومجاهد الأوزاعي : لا بأس بكتب القرآن في إناء ثم غسله وسقيه المريض وكرهه النخعي
ومنها : خواص العدد والوفق والتكسير
ومنها : خواص الأعداد المتحابة والمتباغضة كما بين في ( تذكرة الأحباب في بيان التحاب ) وخواص البروج والكواكب وخواص المعدنيات وخواص النباتات وخواص الحيوانات
ومنها : خواص الأقاليم والبلدان وخواص البر والبحر وغير ذلك
وصنف في هذه الخواص جماعة منهم :
أحمد البوني والغزالي والتميمي والجلدكي في ( كنز الاختصاص ) وهو كتاب مفيد في تلك المقاصد وغيرهم . ( 1 / 726 )

خواص الأسرار في بواهر الأنوار
هو : ( جواهر الأسرار )
مر في الجيم

خواص الأسماء الحسنى
هو : للشيخ أبي العباس : أحمد البوني
مختصر
وللشيخ جلال الدين . ( 1 / 727 )

خواص القرآن
للحكيم أبي عبد الله : محمد بن أحمد بن سعيد
كان حيا في مصر : سنة 379 ، التميمي . ذكر فيه أنه أخذه من بعض الحكماء بالهند
وللإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
ولأبي بكر : محمد بن عبد الله المالقي
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة

الخواطر السوانح في أسرار الفواتح
أي : في فواتح السور لابن أبي الأصبع : عبد العظيم بن عبد الواحد القيراوني المعري
المتوفى : سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة

الخواطر الفكرية في الفتاوي البكرية
للشهاب : أحمد بن محمد بن عبد السلام الشافعي
الذي ولد : سنة 847 ، سبع وأربعين وثمانمائة
جمع فيه فتاوي شيخه

خياط نامه
فارسي
منظوم
للخياط الكاشاني

خيال العرب وما قيل فيه من الشعر
لخلف الأحمر البصري
المتوفى : سنة 180 ، ثمانين ومائة

خيال يار
تركي
منظوم
لوجودي الشاعر : محمد اللارنده وي المدرس
المتوفى : سنة 1021

الخير الباقي في جواز الوضوء من الفساقي
رسالة
لزين الدين بن نجيم المصري الحنفي
المتوفى : سنة 960 ، ستين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي أنزل من السماء ماء طهورا . . . الخ )

خير البشر بخبر البشر
لحجة الدين : محمد بن محمد بن ظفر الصقلي
المتوفى : سنة 565 ، خمس وستين وخمسمائة

خير الزاد المنتقى من كتاب الاعتقاد
لإبراهيم البقاعي
يأتي في الكاف

خير القرى في زيارة أم القرى
للشيخ محب الدين : أحمد بن عبد الله الطبري
المتوفى : سنة 696 ، ست وتسعين وستمائة

خير القرى في شرح أم القرى
يعني الهمزية سبق

خير المطلوب في العلم المرغوب
في الفتاوي
لجمال الدين : محمود بن أحمد الحصيري البخاري
المتوفى : سنة 636 ، ست وثلاثين وستمائة
ألفه للملك الناصر : داود

الخيرات الحسان
في مناقب أبي حنيفة النعمان . ( 1 / 728 )

خيرة الفتاوي
للإمام : علي بن محمد بن أحمد بن عبد الله بن نصير الدين بن ملكان البرتواني الحنفي
قال في دبجته : جمعت فيه ما هو معتمد عليه في الفتوى من الأصح والأصوب والخيرة مصدر خار يخير أي : صار ذا خير

خيرة الفضلاء تحفة لخيرة الفصحاء
في البديع
مختصر
أوله : ( سبحان من تبحر من بحاره محكمات . . . الخ )

الخيرة في القراءة ( في القراآت العشر ) العشرة
لأبي الفتح : مبارك بن أحمد بن رزيق المعروف : بابن الحداد المقري الواسطي
المتوفى : سنة 596 ، ست وتسعين وخمسمائة

باب الدال المهملة

الداء والدواء
لشمس الدين أبي عبد الله : محمد بن أبي بكر المعروف : بابن قيم الجوزية
مختصر
ألفه في جواب مسألة وهي : أن مريضا ابتلي ببلية وقد اجتهد في دفعها فلم يقدر فما الحيلة ؟ فأجاب : بأن الإنسان لو أحسن التداوي بالفاتحة لرأى لها تأثيرا عجيبا فبسط القول في آخر الكتاب

الداعي إلى الإسلام في أصول علم الكلام
لأبي البركات : عبد الرحمن بن محمد الأنباري
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الواحد الواجب
الخ )
ذكر فيه أنه رد على من خالف الملة الإسلامية وخاطب كل طائفة باصطلاحهم
ورتب على عشرة فصول في الرد على من أنكر الحدوث والصانع والرد على الثنوية والطبائعيين والمنجمين ومن أنكر النبوة والمجوس واليهود والنصارى والعاشر في إثبات نبوة نبينا محمد عليه الصلاة والسلام

الداعي إلى أشرف المساعي
مختصر ( حادي الأرواح ) سبق

الداعي إلى وداع الدنيا
لأبي سعد : إسماعيل بن علي المفتي المعروف : بابن الحائك
المتوفى : سنة 1113

داعي الفلاح إلى سبل النجاح
في التصوف
للشيخ : محمد بن محمد المرصفي
جعله متنا لبيان الطريقة الجنيدية والشاذلية وآدابها وأحوال سلوكها
أوله : ( الحمد لله الذي آتى أولياءه . . . الخ )
ثم شرحه شرحا ممزوجا
وفرغ في ذي القعدة سنة 955 ، خمس خمسين وتسعمائة
أول الشرح : ( الحمد لله الذي جعل الصوفية من خواص العبيد . . . الخ ) . ( 1 / 729 )

داعي الفلاح في أذكار المساء والصباح
رسالة
لجلال الدين السيوطي
أولها : ( الحمد لله فالق الإصباح . . . الخ )
استوعب فيها ما ورد من الأخبار

داعي منار البيان لجامع السكين بالقران
للشيخ شمس الدين : محمد بن محمد الشهير : بابن أمير الحاج الحلبي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لمن جعل الحج إلى البيت الحرام . . . الخ )
رتب على مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة

دافع الغموم ورافع الهموم
تركي
في الهزليات المتعلقة : بعلم الباه
لمولانا : محمد الشهير : بدلي برادر
المتوفى : سنة 941 ، إحدى وأربعين وتسعمائة
رتب على سبعة أبواب
وأورد فيها من كتاب ( رشد اللبيب ) و ( هزليات ) العيني و ( فحشات ) عيد زكاني وألفيه وشلفيه وغير ذلك

دامغة المبتدعين وناصرة المهتدين
لحسام الدين : حسن بن شرف التبريزي
المتوفى : سنة نيف وتسعين وسبعمائة
وقيل : أنه للسغناقي
وهو مختصر
على قسمين :
الأول : في مشايخ الطريقة
والثاني : في أن أعمال هذه الطائفة مخالفة لشريعة الإسلام
أوله : ( الحمد لله الذي تفرد بكبريائه . . . الخ )
والدامغة بالغين : الضربة الواصلة إلى الدماغ والدامقة بالقاف : الضربة التي تكسر السن ونظمها بعضهم

دانش نامه
فارسي
مختصر
للشيخ الرئيس ابن سينا
أشار فيه إلى مباحث الحكمة والمنطق

دائرة الأصول
للشيخ شمس الدين : أحمد بن محمد السيواسي

دخول الحمام
للإمام أبي سعد : عبد الكريم بن محمد بن السمعاني
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة
ولأبيه الإمام أبي بكر : محمد بن عبد الجبار أيضا

الدراري في ذكر الذراري
لكمال الدين : عمر بن أحمد بن هبة الله بن العديم الحلبي
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة
صنفه للملك : الظاهر غازي حين ولد ولده الملك العزيز . ( 1 / 730 )

الدراري في أولاد السراري
للجلال السيوطي

علم دراية الحديث
وهو : علم أصول الحديث المار ذكره في الألف فلا حاجة إلى الإعادة

دراية الإعجاز
للإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة

الدراية في شرح الهداية
يأتي
وفي تخريج أحاديث الهداية أيضا

الدراية لأحكام الرعاية
لابن البارزي : محمد
يأتي : في الراء

درء التعارض
مجلدات
للشيخ تقي الدين : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحنبلي

الدر الأزهر
في الكلام

در الأفكار في القراآت العشر
منظومة
للشيخ : أبي النصر بن إسماعيل بن علي بن عدنان الواسطي المقري
المتوفى : في حدود سنة

در البحور

الدر الثمين في أسماء المصنفين
للوزير جمال الدين : علي بن يوسف القفطي
المتوفى : سنة 646

الدر الثمين بين الغث والسمين
في إعراب القرآن
لكمال الدين : محمد بن الناسخ

الدر الثمين في المناقشة بين أبي حيان والسمين
للشيخ بدر الدين : محمد بن رضي الدين الغزي مفتي الشام
المتوفى : سنة 984 ، أربع وثمانين وتسعمائة
استخرج عشرة أبحاث من إعرابه بإشارة من المولى العلامة : علي بن أمر الله القاضي بدمشق المحروسة حين جرى بينهما ذكر السمين
واعتراضاته : في مجلس ختم التفسير المنظوم الذي صنفه البدر عند الضريح المقدس النبوي اليحيوي في الجمع الأموي في سنة : 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
فقال البدر : أكثرها غير وارد
وقال الفاضل : أكثرها وارد فاستخرجها البدر بعد ذلك ورجع كلام أبي حيان فيها وزيف اعتراضات السمين فأرسلها إليه فلما وقف المولى المذكور عليها انتصر للسمين ورجح كلامه على كلام أبي حيان
وأجاب عن اعتراضات الشيخ : بدر الدين
ورد كلامه وكتب في ذلك رسالة وقف عليها علماء الشام ورجحوا كتابته على كتابة البدر ذكره تقي الدين في طبقاته . ( 1 / 731 )

الدر الثمين في حسن التضمين
لشرف الدين أبي العباس : أحمد بن محمد بن علي المعروف : بابن العطار الدنيسري
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين
وسبعمائة

الدر الثمين في سيرة نور الدين
محمد بن زنكي الشهيد
للشيخ بدر الدين : محمد بن أبي بكر بن شهبة الدمشقي
المتوفى : سنة 874
رتب على سبعة أبواب
أوله : ( الحمد لله مالك الملك . . . الخ )

الدر الثمين في شعر الثلاثة السلاطين
وهم الملك العادل : سليمان الأيوبي وولده الأشرف : أحمد وولد ولده الكامل : خليل
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الشعر جمالا . . . )

در الجمان في دولة السلطان عثمان
وهو ذيل ( المنح الرحمانية )
يأتي : في الميم

در الحبب في تاريخ أعيان حلب
لمحمد بن إبراهيم بن الحنبلي الحلبي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة ( 976 )
ذكر فيه من عاصره من أهلها ومن دخلها على ترتيب الأسماء وذكر نبذا من الحوادث المستطرفة بطريق الاستطراد

الدر الحسن
في ترجمة الشيخ : أبي الحسن
منقول من معجم ابن فهد

در السحابة فيمن دخل مصر من الصحابة
لجلال السيوطي
لخصه من كتاب : محمد بن ربيع الجيزي
وزاد عليه إلى ثلاثمائة صحابي
وفرغ في محرم سنة 888 ، ثمان وثمانين وثمانمائة
وقد أورده في ( حسن المحاضرة )

در السحابة في وفيات الصحابة
للإمام رضي الدين : حسن بن محمد الصغاني
المتوفى : سنة 605 ، خمس وستمائة . ( 1 / 732 )

در الطراز
لأبي القاسم : هبة الله بن جعفر المصري
المتوفى : 680 ، ثمانين وستمائة ( 608 )
وهو ديوان بديع

الدر الغالي في الأحاديث الموالي
للشيخ مجد الدين : محمد بن يعقوب الفيروزأبادي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة

در الغائص في بحر المعجزات والخصائص
قصيدة رائية
للشيخة : عائشة بنت يوسف

الدر الفاخر في مناقب الشيخ عبد القادر
لعبد الرحمن بن محمد بن علي السايح
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي جعل قلوب العارفين معادن أسراره . . . الخ )
فرغ من تأليفه في ربيع الأول سنة 830 ، ثلاثين وثمانمائة

در الكنوز للعبد الراجي أن يفوز
للشيخ : حسن بن عمار بن علي الشرنبلالي الحنفي
المتوفى : سنة 1069 ، تسع وستين وألف
وهو رسالة
تشتمل على شروط التحريمة وباقي فروض الصلاة إلى نحو أربعين فرضا لا توجد مجموعة وعلى باقي متعلق الواجبات والسنن وشروط الإمامة والاقتداء
أولها : ( الحمد لإله العالمين أصدر . . . الخ )

الدر اللقيط من البحر المحيط
في التفسير
سبق ذكره في الباء

الدر المصان في انتخاب كتابي حياة الحيوان والتبيان

الدر المصون في علم الكتاب المكنون
وهو ( إعراب السمين )
سبق ذكره في الألف

الدر المكنون في سبع فنون
لمحمد بن أحمد بن إلياس الحنفي
رتب على سبعة أبواب :
فن الأشعار البديعة فن الدوبيت فن الموشحات فن المواليا فن الكان فن القوما فن الأزجال والخاتمة فيما قيل في الحماق
أوله : ( الحمد لله البديع . . . الخ )
فرغ في رجب سنة 912 ، اثنتي عشرة وتسعمائة

در مكنون
تركي
مشتمل على ثمانية عشر بابا
في بعض خواص المواليد والبسائط وعجائبها
لأحمد بن الكاتب الشهير : ببيجان . ( 1 / 733 )

الدر المكنون في غرائب الفنون
لناصر الدين : أبي بكر بن عبد المحسن الفوي
جمع فيه من المكاتبات والحكم والأشعار ثم اختصره بعضهم بقوة
في سنة 703 ، ثلاث وسبعمائة
ورتب على خمسين بابا

الدر الملتقط في تبيين الغلط
للإمام : حسن بن محمد الصغاني
المتوفى : سنة 650 ، خمسين وخمسمائة
ذكر فيه ما في كتابي ( الشهاب ) و ( النجم من الموضوع )

الدر المنتخب في ذيل بغية الطلب في تاريخ حلب
سبق : في الباء

الدر المنتقد من مسند أحمد
يأتي : في الميم

الدر المنتقى المرفوع في أوراد اليوم والليلة والأسبوع
للشيخ تقي الدين أبي الصفا : أبي بكر بن داود الحنبلي الصالحي القادري
المتوفى : سنة 806 ، ست وثمانمائة
رتبه لأصحابه في مجلد
أوله : ( الحمد لله الواحد القهار . . . الخ )
ثم شرحه ولده الشيخ : عبد الرحمن
المتوفى : سنة 856 ، ست وخمسين وثمانمائة
في مجلد ضخم
وسماه : ( تحفة العباد وأدلة الأوراد
أوله : ( الحمد لله الآمر بذكره . . . الخ )
فرغ في شوال سنة 809 ، تسع وثمانمائة

الدر المنثور في العمل بالربع الدستور
رسالة
لجمال الدين : محمد بن محمد المارديني
رتبها على مقدمة وستين بابا وخاتمة
أولها : ( الحمد لله الذي خلق السماوات بغير عمد . . . الخ )

الدر المنثور في شرح صدر الشذور
يأتي في الشين

الدر المنثور في التفسير المأثور ( بالمأثور )
مجلدات
للشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أحيا بمن شاء مآثر الآثار بعد الدثور . . . الخ )
ذكر أنه لما ألف ( ترجمان القرآن ) وهو التفسير المسند عن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم وتم في مجلدات
رأى قصور أكثر الهمم عن تحصيله ورغبتهم في الاقتصار على متون الأحاديث لخص منه هذا التأليف وهو متداول

الدر المنضد فيما قيل في اسم محمد
للشيخ شمس الدين : محمد بن طولون الدمشقي
مختصر
مرتب على فصول
أوله : ( الحمد لله الذي شرفنا بمحمد عليه الصلاة والسلام . . . الخ ) . ( 1 / 734 )

الدر المنضود في ذم البخل ومدح الجود
للشيخ : محمد المدعو : بعبد الرؤوف المناوي
المتوفى : في حدود سنة 103 ، ثلاثين وألف ( 1031 )
وهو مختصر
مرتب على ثلاثة أبواب فيما ورد في فضيلة السخاء وفي ذم البخل وفي علاجه
أوله : ( الحمد لله الذي من لم يسأله يغضب عليه . . . الخ )

الدر المنضود في الرد على فيلسوف اليهود
يعني : ابن كمونة
لمظفر الدين : أحمد بن علي المعروف : بابن الساعاتي البغدادي
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة

الدر المنظم في الاسم الأعظم
للسيوطي
المتوفى : سنة 911
رسالة
أولها : ( الحمد لله الذي له الأسماء الحسنى . . . الخ )
تتبع فيها من الأحاديث والآثار

الدر المنظم في السر الأعظم ( المعظم )
للشيخ كمال الدين أبي سالم : محمد بن طلحة العدوي الجفار الشافعي
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أطلع من اجتباه من عباده الأبرار على خبايا الأسرار . . . الخ )
ذكر فيه أن له أخا صالحا كشف له في خلوته عن لوح شاهده فأخذه فوجده فوجده دائرة وحروفا وهو لا يعرف معناها فلما أصبح نام فرأى علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه وهو يعظم هذا اللوح
ثم قال له أشياء لم يفهمها وأشار إلى كمال الدين أنه يشرحه فحضر ذلك الرجل عنده وعرف الواقعة وصورة الدائرة فعلق هذه الرسالة عليها فاشتهر بجفر بن طلحة
وقال البوني في ( شمس المعارف الكبرى ) : أن هذا الرجل الصالح قد اعتكف ببيت الخطابة بجامع حلب وكان أكثر تضرعه إلى مولاه أن يريه الاسم الأعظم فبينما هو كذلك ذات ليلة وإذا بلوح من نوره فيه أشكال مصورة فأقبل على اللوح يتأمله وإذا هو أربعة أسطر وفي الوسط دائرة وفي الداخل دائرة أخرى
وذكر البسطامي : أن ذلك الرجل الشيخ أبو عبد الله : محمد بن الحسن الأخميمي
وأن تلميذه ابن طلحة استنبط من إشارات رموزها على انقراض العالم لكن على سبيل الرمز
وقد كشف أستار معانيه الشيخ أبو العباس : أحمد بن عبد الكريم بن سالم بن الخلال الحمصي
سنة 662 ، اثنتين وستين وستمائة
وذكر فيه أن المفهوم من صريح خطابه ( بالصناعة الحرفية ) التي عليها مدار هذه الدائرة أن العدد إذا بلغ إلى تسعمائة وتسعين يكون آخر أيام العالم . انتهى
أقول : وقد مضى ذلك الزمان ولم يكن آخر الأيام ولله الحمد وبمثل هذه الأقوال قوي سوء الظن في أمثاله إلا أن يقال : مراده غير هذا . ( 1 / 735 )

الدر المنظم في مولد النبي المعظم
لأبي القاسم : محمد بن عثمان اللؤلؤي الدمشقي
المتوفى : سنة 867
ثم اختصره
وسماه : ( اللفظ الجميل بمولد النبي الجليل )

الدر المنظوم في تسلية المهموم
للشهاب : أحمد بن حجر الهيثمي المكي الشافعي
المتوفى : سنة 973
مختصر
مرتب على ثمانية أبواب
أوله : ( الحمد لله المتفرد بالكبرياء . . . الخ )

الدر المنظوم من كلام المعصوم

الدر المنظوم في خلاصة العلوم
للشيخ : علي بن محمد بن علي بن أبي قصيبة
مختصر
ألفه للسلطان : محمد الفاتح

الدر المنظوم
في الحديث

الدر المنظوم في السر المكتوم
للإمام : محمد بن محمد الغزالي وهو المعروف : بخاتم الغزالي
وشرحه الطليطلي
وسماه : ( مستوجبة المحامد في شرح خاتم أبي حامد )

الدر المنظوم في مناقب بايزيد ملك الروم
لشهاب الدين : أحمد بن حسين العليف شاعر بطحاء
المتوفى : سنة 922

الدر النثير في قراءة ابن كثير
للجلال السيوطي

الدر النثير في مختصر نهاية ابن الأثير
يأتي : في النون

الدر النضيد في آداب المفيد والمستفيد
للشيخ بدر الدين : محمد بن رضي الدين الغزي
مجلد
أوله : ( الحمد لله نحمده ونستعينه . . . الخ )
ذكر أنه جمعه في فضل الشغل وآدابه وأقسام العلم الشرعي وآداب العالم والمتعلم
ورتب على مقدمة وستة أبواب وخاتمة
فرغ عنه : في رجب سنة 932 ، اثنتين وثلاثين وتسعمائة

الدر النضيد في الزوائد على القصيد
وهو تكملة الشاطبية
سبق ذكره : في الحاء

الدر النضيد
قصيدة
لعمر بن الفارض

الدر النضيد في أنساب بني أسيد
وهو ذيل ( العقد الفريد ) يأتي . ( 1 / 736 )

الدر النظيم في تفسير القرآن العظيم
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي الشافعي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
ولم يكمله

الدر النظيم المرشد إلى مقاصد القرآن العظيم
في التفسير
للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروزأبادي الشيرازي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة

الدر النظيم في خواص القرآن العظيم
للشيخ أبي عبد الله : محمد بن أحمد بن عبد الله بن سهيل الخزرجي المعروف : بابن الخشاب اليمني
المتوفى : سنة 567
وهو مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي اطلع من آفاق كتابه العزيز . . . الخ )
ذكر أنه جمع فيه بين كتاب ( البرق اللامع ) للوادياشي وبين كتاب الغزالي في خواص فواتح السور وآيات من القرآن
وأورد في أوله فصولا في فضائل القرآن وتلاوته ودعاء الختم وفضل البسملة وآداب القراءة ثم بدأ بذكر خواص الفاتحة والبقرة إلى آخر القرآن الكريم
ولهذه النسخة مختصر منسوب إلى اليافعي وهو مقدار نصف الأصل

الدر النظيم في أحوال العلوم والتعليم
للشيخ : الرئيس بن سينا

الدر النظيم المنير في شرح أشكال الكبير
أي : الشرح الكبير للمنهاج
يأتي : في الميم

الدر النظيم في تسهيل التقويم
للشيخ تقي الدين : محمد بن معروف الراصد
المتوفى : سنة 993 ، ثلاث وتسعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله واهب المنن . . . الخ )
ذكر فيه أنه استخرج زيجا وجيزا من زيج ألوغ بك وجعله مدخلا في استخراج التقويم

الدر النفيس في أجناس التجنيس
للشيخ صفي الدين : عبد العزيز بن سرايا
المتوفى : سنة 759 ، الحلي

الدر النفيس في الجمع بين التسديس والتخميس
للشيخ زين الدين : عبد الرحمن بن أحمد السخاوي
أوله : ( الحمد لله الذي كشف نقطة غين العين . . . الخ )
ذكر أنه سدس البردة النبوية وشطرها وخمسها وتشطيره بسؤال بعض أحبائه

الدر النقي في الرد على البيهقي
للشيخ علاء الدين بن التركماني وهو علاء الدين : علي بن عثمان بن إبراهيم المارديني
المتوفى : سنة 750 . ( 1 / 737 )

در الواعظين

الدر الوسيم في توشيح تتميم التكريم في تحريم الحشيش ووصفه الذميم
لعبد الباسط بن خليل الحنفي
مختصر
أوله : ( أما بعد حمد الله سبحانه وتعالى على جزيل نواله . . . الخ )
ذكر فيه أنه شرح فيه رسالة للشيخ قطب الدين : محمد بن أحمد التوزري المغربي
المتوفى : سنة 686 ، ست وثمانين وستمائة

الدر اليتيم
في التجويد
لمولانا : محمد بن بير علي المعروف : ببركلي
المتوفى : سنة 981 ، إحدى وثمانين وتسعمائة
وهو ورقتان
أوله : ( لله الحمد في الأولى والآخرة . . . )
كتبه في أوائل جمادى الأولى سنة 974 ، أربع وسبعين وتسعمائة
شرحه الشيخ : أحمد ( أحمد فائز ) الرومي شرحا ممزوجا
أوله : ( الحمد لله على نواله . . . الخ )

درة الأحلام
في التعبير
لإبراهيم بن يحيى بن غنايم الحراني البغدادي الحنبلي
المتوفى : سنة 693

درة الأسرار لفخر الأمصار

درة الأسرار في مناقب الصوفية الأبرار
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي نور سرائر العارفين . . . الخ )

درة الأسرار في مناقب الشيخ أبي الحسن الشاذلي

درة الأسلاك في دولة الأتراك
لبدر الدين : حسن بن حبيب الحلبي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
وهو تاريخ مرتب على السنين في مجلد
أوله : ( الحمد لله المبيد الوارث . . . الخ )
ابتدأ فيه : في سنة 648 ، ثمان وأربعين وستمائة وانتهى إلى آخر : سنة 778 ، ثمان وسبعين وسبعمائة
والتزم رعاية السجع في كلامه
ولذلك قال صاحب ( المنهل الصافي ) في ترجمة سليمان بن مهنا بعد نقل كلامه فيه انتهى فشار ابن حبيب وركيك ألفاظه وربما كان إذا ضاقت عليه القافية يذم المشكور ويسكر المذموم لما ألزم نفسه في جميع تاريخه بهذا النوع السافل في فن التاريخ
وقال أيضا : في غير هذا المحل ولم يذكر المولد والوفاة وإنما هو رجل مقصده تركيب كلام مسجع لا غير . انتهى
ثم ذيله ولده عز الدين أبو العز : طاهر بالسجع على طريقة أبيه
بلغ إلى : سنة 802 ، اثنتين وثمانمائة
وتوفي : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة ( 879 )
وللشيخ زين الدين : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة ( منتقى درة الأسلاك )
ولابن خطيب الناصرية ملخصه . ( 1 / 738 )

درة الآفاق في علم الحروف والأوفاق
للشيخ : عبد الرحمن البسطامي

درة الأفكار في معرفة أوقات الليل والنهار
لأبي البقاء : علي بن عثمان بن القاصح العذري المقري
المتوفى : سنة 801 ، إحدى وثمانمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي زين
السماء . . . الخ )
وهي همزية
على أبواب

الدرة الباهرة والغرة الزاهرة
في جوامع الكلم وجواهر الحكم

الدرة الباضعة من الجفر الجامعة
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
وهو مختصر
على مقدمة ومقاصد
أوله : ( الحمد لله الذي خلق آدم من
تراب . . . الخ )

الدرة البرهانية في نظم مقدمة الأجرومية
يأتي : في الميم

الدرة البيضاء
في ذكر القلم الأعلى
رسالة
للشيخ محيي الدين : محمد بن عربي

الدرة البيضاء
أرجوزة في الحساب والفرائض
لعبد الرحمن المغربي
أولها : ( الحمد لله العلي الوارث . . . )
فرغ عنها : في شهر رمضان سنة 946 ، ست وأربعين وتسعمائة

درة تاج السعادة وبرق منهاج السيادة

درة التاج في إعراب مشكل المنهاج
يأتي : في الميم

درة التاج لغرة الديباج ( الدباج )
فارسي
للعلامة قطب الدين : محمود بن مسعود الشيرازي
المتوفى : سنة 716 ، ست عشرة وسبعمائة ( 710 )
وهو المشهور : ( بأنموذج العلوم )
جامع لجميع أقسام الحكمة النظرية والعلمية
أوله : ( الحمد لله والشكر لوليه . . . )

درة التاج في سيرة صاحب المعراج
للقاضي : أويس بن محمد الشهير : بويسي الأسكوبي
المتوفى : سنة 1037 ، سبع وثلاثين وألف
وهو مختصر
تركي
أحسن في إنشائه كل الإحسان لكنه لم يكمله
وانتهى في ثاني قسمه المدني إلى غزوة بدر وتصدى بعض المعاصرين لتكميله ولم يقدر لصعوبة التقليد إلى إنشائه . ( 1 / 739 )

درة التاج من شعر ابن الحجاج
للبديع : هبة الله بن الحسن الأصطرلابي الشاعر
المتوفى : سنة 534 ، أربع وثلاثين وخمسمائة
جمع فيه شعره ودونه ورتبه وقفاه

الدرة التاجية في العلوم الحسابية
لبدر الدين : محمد بن الخطيب
أوله : ( أحمد الله على تطوله . . . الخ )
وهو على مقدمة وأربعة أبواب وخاتمة

الدرة التاجية على الأسئلة الناجية
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي

درة التأويل في متشابه التنزيل
للإمام : حسين بن محمد بن المفضل الراغب الأصبهاني
أوله : ( اعلموا حملة الكتاب الكريم . . . الخ )
ذكر أنه صنفه بعد ما عمل كتاب : ( المعاني الأكبر )
وأملى كتاب : ( احتجاج القراء )

درة التنزيل وغرة التأويل
في الآيات المتشابهات
للإمام فخر الدين محمد الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
مجلد
أوله : ( الحمد لله حمد الشاكرين . . . الخ )
تكلم فيه على الآيات المتكررة بالكلمات المتفقة والمختلفة التي يقصد الملحدون التطرق منها إلى عيبها وأجاب عنها

الدرة الثمينة في أخبار المدينة
لمحب الدين : محمد بن محمود بن النجار الحافظ
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
تاريخ مختصر
أوله : ( الحمد لله حمدا يقتضي من إحسانه المزيد . . . الخ )
وذكر أنه لما دخلها سأله أهلها أن يجمع تاريخا فأجاب ورتب على ثمانية عشر بابا

الدرة الخطيرة في أسماء الشام والجزيرة
لعز الدين : محمد بن علي الحلبي الكاتب
المتوفى : سنة 684 ، أربع وثمانين وستمائة

الدرة الخطيرة المختارة من شعر أهل الجزيرة
لأبي القاسم : علي بن جعفر المعروف : بابن القطاع الصقلي المصري
المتوفى : سنة 515 ، خمس عشرة وخمسمائة . ( 1 / 740 )

الردة الخفية في الألغاز العربية
رائية
لمحمد بن أحمد المعروف : بابن الركن اليماني
ثم شرحها وسماها : ( بذبالة ( بالذبالة ) المضيئة )
ثم اختصر الشرح
وسماه : ( ضوء الذبالة )

الدرة الزاهرة في الفروع

الدرة السنية في العقيدة السنية
قصيدة ميمية
للشيخ علاء الدين أبي الحسن : علي بن محمد بن أبي بكر بن شرف المارديني
وشرحها : أحمد بن علي البقاعي
أوله : ( الحمد لمن ثبت وجوده بالبراهين . . . الخ )

الدرة السنية في شرح الفوائد الفقهية
يأتي : في الفاء

الدرة السنية والوسيلة النبوية
رسالة
لأبي غسان : فارس بن علي بن عثمان المريني
المتوفى : سنة 759
ملك الغرب

الدرة السنية في مولد خير البرية
للحافظ صلاح الدين : خليل بن كيكلدي العلائي

الدرة السنية في مقتضى المعالم السنية
للقاضي : محمد بن عيسى بن محمد بن أصبغ الأزدي المالكي القرطبي
أرجوزة في مجلد
أولها :
( الحمد لله إله الحمد . . . الخ )
رتب على أربعة معالم :
الأول : في التعريفات
والثاني : في النكت الأصولية والأدلة الشرعية
والثالث : في الفروع
والرابع : في السير
وأبياتها : سبعة آلاف واثنان
فرغ بقرطبة في صفر سنة 614 ، أربع عشرة وستمائة

درة الشنوف في مخارج الحروف
لأمين الدين : عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة

الدرة الضوئية في الهجرة النبوية
منظومة
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن عماد الأقفهسي
أولها :
( الحمد لله القديم الصمد . . . الخ )
وعليها شرح

الدرة العينية في الشواهد الغيبية
للشيخ : عبد الكريم الجيلي
وهي قصيدة عيينة في ثلاث وثلاثين وخمسمائة بيت . ( 1 / 741 )

الدرة الغراء في نصايح الملوك والوزراء
للشيخ : محمود بن إسماعيل الجيزي
ألفه : لأبي سعيد جقمق سلطان مصر
ورتب على عشرة أبواب :
الأول : في الإمامة
الثاني : في شروطها
الثالث : في حكم الإمام
الرابع : في قواعدها
الخامس : في الوزارة
السادس : في الأجناد
السابع : في الأحكام السلطانية
الثامن : في الحيل الشرعية
التاسع : في تنبيه المجيب
العاشر : في المسائل المتفرقة
وفرغ : في ذي القعدة سنة 843 ، ثلاث وأربعين وثمانمائة
ولابن فيروز ترجمته بالتركية قدمها للسلطان : سليم خان الثاني
وجعلها سبعة أبواب وسماها : ( الغرة البيضاء )

درة الغواص في أوهام الخواص
لأبي قاسم بن علي الحريري
المتوفى : سنة 516 ، ست عشرة وخمسمائة
وهو كتاب مشهور أوله : ( أما بعد حمد الله الذي عم عباده . . . الخ )
ولها شروح وحواش منها :
حاشية أبي محمد : عبد الله بن بري بن عبد الجبار النحوي اللغوي
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة ( 582 ) علق عليه حاشيتين
وحاشية أبي عبد الله : محمد بن أبي محمد المعروف : بحجة الدين الصقلي
المتوفى : سنة 555 ، خمس وخمسين وخمسمائة
وحاشية : محمد بن محمد المعروف : بابن ظفر المكي
المتوفى : سنة 568 ، ثمان وستين وخمسمائة ( 598 )
وحاشية ابن الخشاب : عبد الله بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 567 ، سبع وستين وخمسمائة
ولأبي محمد بن البري رد سماه : ( اللباب على ابن خشاب )
ومنها : شرح الشيخ أبي عبد الله : محمد بن الشيخ عز الدين أبي بكر الأنصاري الفوي
وهو شرح ممزوج
وشرح مولانا شهاب الدين : أحمد الخفاجي المصري
وهو شرح لطيف ممزوج
أوله : ( أحمد الله الذي جعل حمده في تاج الأدب درة . . . الخ )
ذكر أن ( الدرة ) لما احتوى على درر مستخرجة من بحار البراعة وهو وإن أفادوا جاد فليحمد المصنف ما في هذا المجلد من الانتقاد إلا أنه لم ير لها شرحا ينشرح له الصدور غير حواش نفعها قليل فدعاه الانتصار للسلف إلى استخراج فرائدها فشرحها
ومنها : تتمة أبي منصور : موهوب بن أحمد الجواليقي البغدادي
المتوفى : سنة خمس وستين وأربعمائة
وسماها : ( التكملة فيما يلحن فيه العامة )
ومختصر ( الدرة ) للشيخ : عبد الرحيم بن الرضي محمد بن يونس الموصلي
المتوفى : سنة 671 ، إحدى وسبعين وستمائة
ذكره الذهبي في ( تاريخ الإسلام )
ونظم ( الدرة ) لسراج الدين : عمر بن محمد الوراق الفائزي
أوله :
( بحمد ربي ذي الجلال أبتدي . . . الخ )
وللشيخ أبي الفتوح : عبد القادر بن إبراهيم بن السفيه ( العنبة )
المتوفى : سنة 907 ، سبع وتسعمائة
ثم شرح نظمه . ( 1 / 742 )

درة الغواص في أسرار الخواص
للجلدكي
شارح ( الشذور )

الدرة الفاخرة في كشف علوم الآخرة
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي خص نفسه بالدوام . . . الخ )

الدرة الفاخرة فيما يتعلق بالعبادات والآخرة
للشهاب : أحمد بن عماد الأقفهسي الشافعي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
تكلم فيه على قوله سبحانه وتعالى : ( ونضع الموازين القسط . . . الآية )

الدرة الفاخرة
لمولانا : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
وهي رسالة في تحقيق مذهب الصوفيين والحكماء والمتكلمين في وجود الواجب وحقائق أسمائه وصفاته
أولها : ( الحمد لله الذي تجلى بذاته لذاته . . . الخ )

الدرة الفاخرة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

الدرة الفائقة في محاسن الأفارقة
للقاضي أبي العباس : أحمد بن يوسف التيفاني القفصي
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة

الدرة الفريدة في شرح القصيدة
مر في ( حرز الأماني )

درة الفنون في رؤية قرة العيون
للشيخ : عبد الرحمن البسطامي
مختصر
على ستة فصول
أوله : ( الحمد لله الذي جعل خيال الرؤيا . . . الخ )

درة فنون الكتاب وقرة عيون الحساب
للشيخ : عبد الرحمن المذكور
وهو مختصر
أوله : ( الحمد لله ولي الرشاد . . . الخ )
رتب على عشرة أبواب

درة القارئ المجيد في أحكام القراءة والتجويد
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن موسى الكركي الشافعي
المتوفى : سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة . ( 1 / 743 )

درة القاري
للشيخ المفسر عز الدين أبي محمد : عبد الرزاق بن رزق الله الرسعني
المتوفى : سنة 661 ، إحدى وستين وستمائة
قصيدة تائية من البسيط
هي أنفع ما صنف في الفرق بين الضاد والظاء
شرحها بعض القراء وسماه : ( كاشف محاسن الغرة لطالب منافع الدرة )
أوله : ( الحمد لله الذي لا نحصي ثناء عليه . . . الخ )

الدرة اللامعة في الأحاديث الشائعة
وهو تلخيص ( المقاصد الحسنة )
يأتي في الميم

الدرة اللامعة في الأدوية الشافية
للشيخ : عبد الرحمن البسطامي
على عشرة أبواب في خواص الأدعية والأدوية
أوله : ( الحمد لله الذي أشهد آحاد أوليائه . . . الخ )

الدرة المستحسنة في تكرير العمرة في السنة
للشيخ ولي الدين : عبد الله بن أسعد اليافعي

الدرة المضية في فضل مصر والإسكندرية
وهو مختصر ( الانتصار ) سبق

الدرة المضية في الزيارة المصطفوية
لنور الدين : علي بن سلطان محمد القاري الهروي

الدرة المضية في شرح مخمس الماء الورقي والأرض النجمية
لا يدمر بن علي الجلدكي
ذكره في شرح ( المكتسب )

الدرة المضية والعروسة المرضية
في السير
مشجر
كمله : يوسف بن حسن المعروف : بابن عبد الهادي
في جزء

الدرة المضية في قراءات الأئمة الثلاثة المرضية
للشيخ شمس الدين : محمد بن محمد الجزري
نظمها تكملة ( للشاطبية ) على وزنها ورويها
أوله :
( قل الحمد لله الذي وحده علا . . . )
وله شروح منها :
شرح جمال الدين : حسين بن علي الحصني
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
وسماء : ( الغرة )
وشرح بعض تلامذة المصنف فرغ عنه في جمادى الآخرة سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة
وشرح بعض العلماء
وهو شرح مبسوط . مسمى : ( بعقد الدرر ( الدرة ) المضيئة )
أوله : ( نظم درة منثورة . . . الخ )
كتب الوزن أولا في شرح البيت ثم الإعراب ثم القراءة وأهداه إلى السلطان : محمد الفاتح . ( 1 / 744 )

الدرة المضية في السيرة النبوية
لتقي الدين أبي محمد : عبد الغني المقدسي
أوله : ( الحمد لله خالق الأرض والسماء . . . الخ )

الدرة المضية في الرد على ابن تيمية
للشيخ كمال الدين أبي المعالي : محمد بن علي بن عبد الواحد المعروف : بابن الزملكاني الشافعي
علقها في رد قوله : بالاكتفاء في تعليق الطلاق على وجه اليمين بالكفارة عند الحنث
ورتب على ثلاثة فصول في حكم المسألة في إجمال دفع الاستدلال في الجواب عنه
وفرغ في رمضان سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى . . . الخ )

الدرة المضية في علم العربية
مقدمة
للشهاب أبي العباس : أحمد بن محمد الفيشي الحناوي المالكي
المتوفى : سنة 848 ، ثمان وأربعين وثمانمائة
ذكر أنه أخذها من ( شذور الذهب ) ثم شرحها جماعة من طلبته كالمحيوي والدمياطي والبدر : أبي السعادات البلقيني وطوله جدا

الدرة المضية في اللغة التركية
منظومة
لزين الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر العيني
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة

درة المعارف الإلهية في الأسرار الحرفية

درة المعارف في أسرار العوارف
في الحديث

الدرة المنتثرة
في الحديث

الدرة المنتخبة في الأدوية المجربة
لنصر بن نصر
وهو مختصر مرتب
على اثني عشر بابا من قرن الرأس إلى أخمص القدم
ألفه : لدواد بن الملك المنصور
وجمع ابن طي الروحاني والجسماني
أوله : ( الحمد لله الذي فضل نوع الإنسان . . . الخ )

الدرة الناصعة في كشف علوم الجفر والجامعة
لعبد الرحمن البسطامي

الدرة المنتخبة فيما صح من الأغذية المجربة
لشمس الدين : محمد بن أحمد القوصوني
مختصر أوله : ( الحمد لله الذي علم الإنسان . . . الخ )
وهو للشيخ : داود بن عمر الأنطاكي البصير
المتوفى : سنة 1008
قاله صاحب ( خلاصة الأثر )

درة النقاد في رؤية النبي عليه الصلاة والسلام
في خيال الرقاد
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي
مرتب على ستة فصول
أوله : ( منك العصمة ولك الحمد . . . الخ ) . ( 1 / 745 )

درة الواعظين وذخر العابدين
تأليف : أبي عبد الله : محمد بن سلامة بن جعفر القضاعي الشافعي قاضي مصر
المتوفى : سنة 454
مجلد على عشرين مجلسا
أوله : ( الحمد لله الذي صير العلماء . . . الخ )

الدرة اليتيمة والجوهرة الثمينة
لعبد الله بن المقفع الأديب
المتوفى : سنة 142
وهو كتاب لم يصنف في فنه مثله
لخصه بعض المتصوفة وسماه : ( عظة الألباب وذخيرة الاكتساب )
وهو مرتب على اثني عشر فصلا ومشتمل على الحقائق والمعاني وأخبار السادة الصالحين
وله مختصر آخر مسمى : ( باليتيمة )

درج الدرر في التفسير
مختصر
للشيخ : عبد القاهر الجرجاني ظنا

درج الدرر في ميلاد سيد البشر
للسيد أصيل الدين : عبد الله بن عبد الرحمن الحسيني الشيرازي
المتوفى : سنة 884 ، أربع وثمانين وثمانمائة

درج الفلك
في الأحكام
لتنكلوشا

درج المعالي في نصرة الغزالي عن المنكر المتعالي
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي

الدرج المنيفة في الآباء الشريفة
للسيوطي أيضا

درجات التائبين ومقامات الصديقين
لأبي محمد : إسماعيل بن أحمد بن الفرات السرخسي الشافعي
المتوفى : سنة 414 ، أربع عشرة وأربعمائة
وللشيخ : إسماعيل بن إبراهيم القهندي
المتوفى : سنة 236

درر الأثمان في أصل منبع آل عثمان
لابن أبي السرور : محمد الصديقي المصري

درر الأصداف في حواشي الكشاف
يأتي

درر ألفاظ البلغاء وغرر ألحاظ الفصحاء
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي
مختصر
أوله : ( أولى ما تباهت به البلغاء . . . الخ )
ذكر فيه الخواص والعدد والتعابي الحربية

درر الأنوار في أسرار الأحجار
مختصر في الكيميا
لبعض الروميين المتأخرين تأليف الشيخ : علي جلبي بن خسرو الأزنيقي
المتوفى : سنة 1018
على مقدمة وأبواب وخاتمة
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الكائنات . . . الخ ) . ( 1 / 746 )

درر البحار الزاخرة
منظومة في الفروع
نظمها ابن العيني الحنفي هو : عبد الرحيم بن محمود العيني
المتوفى : سنة 864 ، في أربعة آلاف ومائة وست وخمسين بيتا
أولها :
( بدأت ببسم الله نظمي تفاؤلا )
ثم شرحها وأول الشرح : ( أحمد الله سبحانه وتعالى وأشكره على نعمه العظام . . . الخ )

درر البحار في الأحاديث القصار
للشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

درر البحار في الفروع
للشيخ شمس الدين أبي عبد الله : محمد بن يوسف بن إلياس القونوي الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
وهو متن مشهور مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي فقه قلوب المرسمين . . . الخ )
ذكر فيه أنه جمع بين مجمع البحرين وبين مذهب ابن حنبل والشافعي ومالك
وفرغ : في أواخر جمادى الأولى سنة 746 ، ست وأربعين وسبعمائة ( 749 )
وكان مدة تأليفه في شهر ونصف تقريبا
وله شروح منها :
شرح زين الدين أبي محمد : عبد الرحمن بن أبي بكر العيني الحنفي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
أحسن فيه وأجاد
وشرح : عبد الوهاب بن أحمد الشهير : بابن وهبان صاحب المنظومة
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
أحال في عدة أماكن من ( عقود القلائد ) في شرح المنظومة على شرحه هذا
وشرح الشيخ شمس الدين : محمد بن محمد بن محمود البخاري سماه : ( غرر الأذكار )
أوله : ( الحمد لله الذي زين وشاح دين الإسلام بدرر الفروع وغرر الأحكام . . . الخ )
وشرح شهاب الدين : أحمد بن محمد بن خضر
المتوفى : سنة 785 ، خمس وثمانين وسبعمائة
وهو كبير في مجلدات
ألفه في حياة المؤلف وسماه : ( الغوص لاقتباس نفاس الأسرار المودعة في درر البحار )
ونظم المتن لأبي المحاسن : حسام الدين الرهاوي
سماه : ( البحار الزاخرة )
ومنها : شرح الشيخ زين الدين : القاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة

درر البحور في مدايح الملك المنصور
للشيخ صفي الدين : عبد العزيز بن سرايا الحلي الشيعي
المتوفى : سنة 759
وهو ديوان قصائده في مدحه على الحروف
أوله : ( الحمد لله الذي اطلع نجوم . . . الخ ) . ( 1 / 747 )

درر التيجان وغرر تواريخ الزمان

درر الحبيب

درر الجواهر في مناقب الشيخ عبد القادر
لسراج الدين : عمر بن الملقن الشافعي

الدرر الجوهرية في شرح الحكم العطائية
سبق في الحاء

درر الحكام في شرح غرر الأحكام
يأتي في الغين
وهو المعروف : ( بدرر مولانا : خسرو )

الدرر الدراري في شرح رباعيات البخاري
يأتي في الراء

الدرر الزاهرة في شرح البحار الزاخرة
نظم ( درر البحار ) سبق

درر السحابة
لأبي الحسن : علي بن زيد البيهقي

درر السمطين في فضائل المصطفى والمرتضى والسبطين
للشيخ جمال الدين : محمد بن يوسف الزرندي
محدث الحرم النبوي
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة

الدرر السنية في حل ألفاظ الرجبية
يأتي

الدرر السنية في نظم السيرة النبوية
للحافظ زين الدين : عبد الرحيم بن حسين العراقي
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة
وهو ألفية في الرجز
وشرحها زين العابدين : عبد الرؤوف المناوي
المتوفى : في حدود سنة 1013 ، إحدى وثلاثين وألف
شرحا مبسوطا ثم لخصه وسماه : ( الفتوحات السبحانية )

درر العقائد ( وغرر كل سائق وقائد )
تركي
للشيخ : عبد المجيد السيواسي
أوله : ( حمدا لمن لذذ ألسنة قلوبنا بلذائذ عقائد أرباب الفناء . . . )

درر العقود الفريدة في تراجم الأعيان المفيدة
لتقي الدين : أحمد بن علي المقريزي الشافعي
المتوفى : سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة
ذكر فيه من عاصره في ثلاث مجلدات . ( 1 / 748 )

الدرر والغرر في المحاضرات
لأبي القاسم : علي بن حسين المعروف : بالشريف المرتضي الموسوي الشيعي البغدادي
المتوفى : سنة 436 ، ست وثلاثين وأربعمائة
وهي مجالس أملاها في فنون من معاني الأدب كالنحو واللغة وغير ذلك
وهو كتاب ممتع يدل على فضل مؤلفه وتوسعه في الاطلاع على العلوم كما قال ابن خلكان

درر غرر ( الدرر والغرر ) في شعراء أندلس
لرشيد الدين : محمد بن إبراهيم الوطواط الكتبي
المتوفى : سنة 818 ، ثمان عشرة وثمانمائة ( 817 )
كأنه جعل ذيلا على كتاب ( شعراء أندلس ) لابن العرضي

الدرر الغوالي في أحاديث العوالي
للشيخ شمس الدين : محمد بن طولون الشامي
مختصر مشتمل على عشرة أحاديث
أوله : ( الحمد لله الفاتح على من أحبه . . . الخ )

الدرر الفاخرة في ذكر من له لحية في الآخرة
رسالة
لابن طولون الشامي المذكور آنفا
أولها : ( الحمد لله على فضله . . . الخ )

الدرر الفاخرة في شرح البحار الزاخرة
سبق ذكره

درر الفوائد وغرر العوائد
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي
رسالة في مناقب الأقطاب

الدرر الكامنة في أعيان المائة الثامنة
لشهاب الدين أبي الفضل : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
مجلد ضخم
أوله : ( الحمد لله الذي يحيي ويميت . . . الخ )
جمع فيه تراجم من كان في المائة الثامنة من الأعيان مرتبا على الحروف
ذكر في آخره : أنه فرغ منه في شهور سنة 830 ، ثلاثين وثمانمائة سوى ما ألحقه بعد فراغه إلى سنة سبع وثلاثين
ولم يكمل الغرض لبقايا من التراجم في الزوايا
ثم اختصره جلال الدين السيوطي في مجلد
ولابن المبرد أيضا مختصره

الدرر الكرام في غرر الكلام
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة

درر الكلم وغرر الحكم
لجلال الدين السيوطي
رسالة على أسلوب نوابغ الزمخشري . ( 1 / 749 )

الدرر اللوامع في شرح جمع الجوامع
سبق

الدرر اللوامع
هو : شرح ( جمع الجوامع ) لكمال الدين : محمد بن الأمير محمد المعروف : بابن أبي شريف الحلبي
المتوفى : سنة 905 ، خمس وتسعمائة

درر المباحث في أحكام البدع والحوادث
للقاضي زين الدين أبي عبد الله : الحسين بن حسن السعدي الدمياطي

الدرر المبثثة في الغرر المثلثة
للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروزأبادي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة

الدرر المختومة بالصور
لأبي القاسم العراقي
صاحب ( المكتسب )
وهو مختصر
على أبواب مشتملة على حد الكيميا وبرهانه والمادة والكيفية

الدرر المضية في اللغة التركية
مر في ( الدرة المضية )
منظومة
لزين الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر العيني
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة

درر المعاني

الدرر المكللة في الفرق بين الحروف المشكلة
لمحمد بن مكي بن محمد بن عبد الله الأنصاري الأزدي المالكي النحوي
المتوفى : في حدود سنة 565
في اللغة للأزدي

الدرر الملتقطة في المسائل المختلطة
للشيخ : عبد العزيز الديري المصري الشافعي
المتوفى : سنة 694

الدرر المنتثرة في الأحاديث المشتهرة
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله تعالى تعظيما لشأنه . . . الخ )
لخص فيه تأليف الزركشي
ورتب على الحروف

الدرر المنتثرات في العمل بالربع المقنطرات
رسالة
لعز الدين : عبد العزيز الموقت بالجامع المؤيدي
المتوفى : سنة 876
أولها : ( الحمد لله على نواله . . . الخ )
لخص فيها ( النجوم الزاهرات )

الدرر المنتقاة من عجائب المخلوقات
يأتي

درر منثورة
فارسي
مختصر
في شمائل النبي عليه الصلاة والسلام وسيرة لجلال الدين : عمر بن محمد الكازروني المحدث بالجامع المرشدي
ذكر فيه مائة معجزة من معجزاته عليه الصلاة والسلام
ورتب على أربعة وعشرين فصلا
وأهداه إلى : محمد شاه من ملوك الهند في حدود سنة سبعين وسبعمائة . ( 1 / 750 )

الدرر المنثورة في الفروع
مجموعة
مرتبة على ترتيب كتب الفقه
جمع بعضهم المسائل الغريبة من الفتاوي والواقعات للحاج : شاد كلدي باشا الآماسي
المتوفى : سنة 782
أوله : ( الحمد لله الذي شيد قصور علم الشريعة . . . الخ )

الدرر المنظومة من النكت المفهومة
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمد بن علي الحجازي الشافعي
أوله : ( الحمد لله الذي منح أهل المقامات . . . الخ )
ذكر أنه لما قرأت عليه المقامات الحريرية طالع الشروح فوجد في شرح الإمام أبي الخير : سلامة بن عبد الباقي الأنباري نكتا كثيرة فجمعها فيه

الدرر المنقبة في الرد علي بن شهبة
( الدرر المنيفة في الرد على ابن أبي شيبة عن الإمام أبي حنيفة ) لأبي محمد : عبد القادر بن محمد القرشي الحنفي
المتوفى : سنة 775 ، خمس وسبعين وسبعمائة
كتبه جوابا عن الإمام الأعظم

الدرر المنيعة في الرد على بن أبي سبيعة
للشيخ كمال الدين : محمد بن محمود الحنفي
كتبه جوابا عنه أيضا

الدرر الناصعة في شعراء المائة السابعة
لكمال الدين : عبد الرزاق بن أحمد بن محمد المعروف : بابن الفوطي البغدادي
المتوفى : سنة 723 ، ثلاث وعشرين وسبعمائة

درر النحور

الدرر في توضيح المختصر
أي : مختصر الشيخ : خليل
يأتي : في الميم

الدرر في اختصار المغازي والسير
لأبي عمر : يوسف بن عبد الله بن عبد البر القرطبي الحافظ
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة

الدرر في الحوادث والسير
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي
وهو مختصر
على ترتيب السنين
من وفاة رسول ( 1 / 751 ) الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - إلى سنة 700 ، سبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي اطلع من سماء ذاته السبوحية . . . الخ )

الدرر في إيضاح الحجر
للشيخ : الجلدكي
ألفه : بالإسكندرية
وبين فيه : الحجر المكرم وصفاته

الدرر في مدح سيد البشر والغرر في الوعظ والعبر
منظومة
للإمام : عبد الله بن أسعد اليافعي

الدرر في حديث سيد البشر
للشيخ زين الدين : عبد الغني بن محمد بن عمر الأزهري الشافعي
أوله : ( الحمد لله على شمول فضله . . . الخ )
رتب الأحاديث : على الحروف بحذف الأسانيد ( كالجامع الصغير ) ولم يرمز فذكر الرواة صريحا
وقرئ عليه : في مجالس آخرها في رجب سنة 882 ، اثنتين وثمانين وثمانمائة

الدرر في مصطلح أهل الأثر
ليونس بن يونس الرشيدي الأثري
وهو متن
مختصر
ثم شرحه : في سنة 1020 ، عشرين وألف
وسماه : ( تحفة أهل النظر )
أول المتن : ( الحمد لله الذي بين بصحيح حديث نبينا . . . الخ )
وأول الشرح : ( الحمد لله الذي شفى قلوبنا . . . الخ )

الدرر في أصول الدين
لأبي منصور : محمد بن محمد الماتريدي

الدرر في أصول الفقه
للشيخ : عبد العزيز بن عبد الواحد المالكي المكناسي الزمزمي نزيل المدينة

الدرر في المنطق
همزية في البسيط
للشيخ : عبد العزيز المذكور
أولها :
قد قال من بجوار المصطفى نزلا
وعدد أبياتها : 117 ، سبع عشرة ومائة
وشرحها :
إبراهيم بن أحمد الملا الحلبي
وسماه : ( سرح النظر )
أوله : ( حمدا لمن صان مقدمات مطالبنا . . . الخ )
وفرغ من شرحه : في ذي الحجة سنة 992 ، اثنتين وتسعين وتسعمائة

الدرر في نفقة قليلة
للشيخ أبي الفضل : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني . ( 1 / 752 )

الدرر في التفسير
لأبي معشر : عبد الكريم بن عبد الصمد الطبري الشافعي
المتوفى : سنة 478

الدرر في شرح : ( الكافي ) في النحو
يأتي

درك البغية في وصف الأديان والعبادات
لعز الملك : محمد بن عبد الله المسبحي الحراني الكاتب
المتوفى : سنة 420 ، عشرين وأربعمائة
وهو مجلد

الدرك في اللفظ المشترك
لمحمد بن محمد بن الحاج ( الحجاج )
المتوفى : سنة 774 ، أربع وسبعين وسبعمائة

الدروس في النحو
في مجلد
لأبي محمد : سعيد بن المبارك بن علي المعروف : بابن الدهان النحوي
المتوفى : سنة 565 ، خمس وستين وخمسمائة
أوله : ( أما بعد حمدا لله بالمحامد الطيبة . . . الخ )
ذكر فيه : أنه سأله من إجابته عنده غنم لحقوقه السالفة أن يشرح المقدمة التي سماها : ( بالدروس ) وأخرج منها المتوهم إلى المحسوس
وكان أنشأها للمبتدئين مختصرة حرصا على تحصيلها
وله دروس : في الفرائض ( في العروض ) أيضا

الدروع الواقية من الأخطار فيما يعمل مثلها كل شهر على التكرار في الأدعية والأذكار
لبعض الشيعة
تأليف : رضي الدين : علي الطاوسي الشيعي مؤلف : ( جمال الأسبوع )
المتوفى : سنة 664
أوله : ( الحمد لله جل جلاله . . . الخ )

درويش نامه
فارسي
منظوم
أوله :
ابتدا كردم بنام كردكار ... آنكه اوهست دائما بريك قرار

درياق الذنوب
في الموعظة
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
أوله : ( الحمد لله على ما أولاه . . . الخ )
يشتمل على : اثنين وعشرين مجلسا
وفي صدر كل مجلس : خطبة

درياق المحبين
لعز الدين : أحمد بن إبراهيم الفاروثي الرفاعي
المتوفى : سنة 694

درياق أبرار
فارسي
منظوم
لمير : خسرو الدهلوي
توفي : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
وقصيدة مسماة بهذا الاسم :
للشيخ : عطار

الدريدية
المسماة : ( بالمقصورة )
تأتي في : الميم . ( 1 / 753 )

دستور الأدوية المركبة
في الطب
مشتمل على : ترتيب الأدوية المركبة المستعملة في أكثر الأمراض
للرئيس : داود بن أبي البيان المتطبب الإسرائيلي
وهو على : اثني عشر بابا
الأول : في المعاجين
والثاني : في الجوارشنات
والثالث : في الحبوب والجوارشنات
والرابع : في الأقراص
والخامس : في الأشربة
والسادس : في الغراغر
والسابع : في الحقن
والثامن : في الأطلية
والتاسع :
والعاشر : في الأدهان
والحادي عشر : في أدوية الفم
والثاني عشر : في المراهم

دستور الأطباء

دستور الإعلام بمعارف الأعلام
( للشيخ الفاضل المؤرخ ) لابن عزم : ( محمد بن عزم التونسي
المتوفى : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
وهو مرتب على : خمسة أقسام
الأول : فيمن اشتهر باسمه : كمالك والجنيد
والثاني : فيمن اشتهر بكنيته كأبي حنيفة وأبي داود
والثالث : فيمن اشتهر بالنسب أو سبب أو لقب
والرابع : فيمن اشتهر : بابن
والخامس : فيمن اشتهر بصاحب الكتاب
ثم أضاف إليه :
الشيخ : إبراهيم بن سليمان بن محمد الحنفي الجنيني الدمشقي
المتوفى : بعد المائة والألف ( 1108 )
تراجم كثيرة )

دستور الأفاضل
في لغة الفرس

دستور البيمارستان
للعلامة : محمد بن محمد القوصوني الطبيب
المتوفى : بمصر سنة 931
ذكر فيه : الأمراض والعلاج وأنها من غلبة خلط من الأخلاط الأربعة

دستور التجاربي في الكيميا
لأبي يحيى : عيسى بن عمر الطبري
ذكر فيه : أربعين وخمسمائة تجربة
جمعها من : كتب المتقدمين والمتأخرين
وهو مجلد
وله : فهرس طويل في أوله

دستور الترجيح لقواعد التسطيح
لتقي الدين : محمد بن معروف الراصد
المتوفى : سنة 993
أوله : ( يا من بسط بسيط بساط الأرض على ماء جمد . . . الخ )
قال : فهذه عجالة جامعة لعبارات تسطيح الأكر
أهديتها إلى : المولى الأعظم : رئيس الدولة العثمانية : سعد الدين أفندي
وجعلتها مرتبة على : مقدمة ومقالتين وتتمة
المقدمة : في الحدود والاصطلاحات
المقالة الأولى : في رسم فلك على بسيط مستو ( 1 / 754 ) بالخطوط الهندسية
وفيه : ثلاثة أبواب
المقالة الثانية : في رسم ما تقدم رسمه بالحساب
على : مقدمة وستة أبواب
ألفه : سنة 984 ، أربع وثمانين وتسعمائة

دستور الحساب
لعبيد الله بن محمد بن يعقوب بن عبد الحي

دستور الزائرين
فارسي
للمولى : عبد العزيز بن محمد المدعو : بأفضل الشيرازي
أخذه من : ( شد الإزار ) المعروف : ( بهزار مزار )
كتب فيه : طائفة من : المشايخ والعلماء والأعيان المدفونين بشيراز

دستور السالكين

دستور العمل
في : ثلاثة أجزاء
تركي
موضوعه : في مباهاة العبادات
لأويس بن محمد المتخلص : بويسي الرومي
المتوفى : سنة 1037

دستور القضاة
فارسي
للقاضي : مسعود . . . الرازي
المتوفى : سنة
وعليه : حاشية

دستور الكاتب في تعيين المراتب
فارسي
في مجلد
لمحمد بن هندو شاه المنشي النخجواني
أخذه من : ( منشآت رشيد الوطواط ) وغيره
ورتبه على : مقدمة وقسمين وخاتمة
المقدمة : في الكتابة
والقسم الأول : في المكاتبات
وفيه : أربع مراتب
والقسم الثاني : في الأحكام الديوانية
وفيه : بابان
والخاتمة : في الوصية والشروط . . وغير ذلك
ذكر في أوله : السلطان : أويس بن بهادر الجنكيزي

دستور اللغة
وهو من الكتب المختصرة في هذا الفن
لبديع الزمان : حسين بن إبراهيم النطنزي
المتوفى : سنة 499 ، تسع وتسعين وأربعمائة
النطنزي : بنونين بينهما طاء وآخره زاي معجمة
أوله : ( الحمد لله الذي أبدع العالم بقدرته . . . )
قسمه على : ثمانية وعشرين كتابا بعدد الحروف المناسبة لمنازل القمر
وأورد في كل كتاب : اثني عشر بابا بعدد شهور السنة

دستور المذكرين
لأبي موسى المديني محمد بن عمر الحافظ
المتوفى : سنة 581 . ( 1 / 755 )

دستور نامه حكيم نزاري
أوله : ( الحمد لله نزاري . . . )

دستور الوزراء
لغياث الدين بن همام الدين الملقب : بخواند أمير صاحب : ( حبيب السير )
توفي : بعد سنة 930 ، ثلاثين وتسعمائة

دستور الوزراء
تركي
للعلائي بن محيي الدين الشيرازي الشريف
ألفه : للوزير : مصطفى باشا وزير السلطان : شهزاده سليم الثاني
سنة : 966 ، ست وستين وتسعمائة

الدستور
في التعبير
لإبراهيم الكرماني
توفي : سنة

الدستور في هتك كل مستور
فيه من الغرائب : ما لا يحصى
كذا في : ( الجفر )

دشيشة
في لغة الفرس
اسمه : ( التحفة السنية )
مر في : التاء

دعا نامه
تركي
للمولى المرحوم أبي السعود : محمد بن محمد مفتي الروم
المتوفى : سنة 982 ، اثنتين وثمانين وتسعمائة
جمعه من : الأحاديث الصحيحة والآثار المنقولة باسم الوزير : محمد باشا العتيق
ورتبه على : مقدمة وسبعة أبواب
المقدمة : في تعريف الدعاء وفضيلته وشروطه وأوقات الإجابة وعلامات القبول
والباب الأول : في الاسم الأعظم والأدعية
والثاني : في الأدعية المخصوصة بالسفر والخوف والشدة والمرض ونحوه
والثالث : في أدعية الصبح والمساء والنوم واليقظة
والرابع : في الأكل والشرب والتلبس ودخول البيت والحمام والخروج منهما
والخامس : في حفظ النفس والمال
والسادس : في الصوم والعيد وليلة القدر ويوم عرفة
والسابع : في الصلوات المنصوصة والدعوات المخصوصة

دعائم الإسلام
في سنة 416 ، ست عشرة وأربعمائة
أمر الظاهر فأخرج من بمصر من الفقهاء المالكيين
وأمر الدعاة الوعاظ : أن يعظوا من كتاب : ( دعائم الإسلام )
وجعل لمن حفظه مالا

الدعوات السلطانية

الدعوات المأثورة
للشيخ العارف : فخر الدين الرومي
المتوفى : سنة 864
كان من : علماء السلطان : ييلد يرم بايزيد . ( 1 / 756 )

دعوات المستغفرين
لسراج الدين أبي حفص : عمر بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 537 ، سبع وثلاثين وخمسمائة

الدعوات النبوية
للإمام أبي سعد : عبد الكريم بن محمد السمعاني المروزي الشافعي
مات : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة
وله : في الدعوات كتاب آخر

علم دعوة الكواكب

دعوة الأطباء
للشيخ أبي الحسن : مختار بن بطلان
شرحه : علي بن هبة الله المعروف : بابن البردي
شرحه : سنة 507 ، سبع وخمسمائة
على طريق : السؤال والجواب

دعوة الأطباء
لمختار بن حسن بن عبدون

دعوة التجار
لأبي الفرج : علي بن حسين الأصبهاني
المتوفى : سنة 356 ، ست وخمسين وثلاثمائة

الدعوة المستجابة
في مجلد
للقاضي : شهاب الدين أحمد بن يحيى بن فضل الله بن أحمد بن يحيى العدوي العمري
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة

دفاتر الكامل
في الفتاوى
وهي : الكراريس

دفع التشنيع في مسألة التسميع
لجلال الدين السيوطي
ذكره في : ( حاويه ) بتمامه
ورقة
ذكر فيها : أن الإمام والمأموم يجمع بينهما ؟

دفع التعارض عما يوهم التناقض
في : الكتاب والسنة
لنجم الدين : سليمان بن عبد القوي الطوفي الحنبلي القدسي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة

دفع التعرض والإنكار لبسط روضة المختار
وهو ملخص كتاب : ( دلالات المرشد )
يأتي في : هذا الحرف

دفع جهل الجريرة في نفع أهل الجزيرة
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 778 ، ثمان وثمانين وسبعمائة . ( 1 / 757 )

دفع الخصاصة عن : ( الخلاصة )
و ( الخلاصة ) اسم : ( ألفية ابن مالك )
وهو : شرح عليها
مر ذكره في : الألف

دفع الظلم والتجزي عن أبي العلاء المعري
للصاحب كمال الدين ابن العديم : عمر بن أحمد الحلبي
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة
ألفه : انتصارا له

دفع المضار الكلية عن الأبدان الإنسانية
للشيخ الرئيس : ابن سينا
ألفه للوزير : أحمد بن محمد السهيلي

دفع المضرات عن الأوقاف والخيرات
للشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة

علم دفع مطاعن الحديث

دفع الملام عن الأئمة الأعلام
لشيخ الإسلام : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحنبلي
المتوفى : سنة 728 ، ثمان وعشرين وسبعمائة

دفع النزاع فيما في الحرير بالإجماع
لأمين الدين : عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة

دفع النقمة في الصلاة على نبي الرحمة
لابن أبي حجلة : أحمد بن يحيى
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
رتب على : مقدمتين وأربعين حديثا وتتمة وسبعة أبواب وخاتمة
كلها في : فضيلة الصلاة عليه - عليه الصلاة والسلام
أوله : ( الحمد لله الذي خص نبيه بأفضل الصلاة والسلام . . . الخ )

دقائق الآثار في مختصر : ( مشارق الأنوار )
يأتي في : الميم

دقائق الأخبار في ذكر الجنة والنار
ترجمه : عبد الرحيم بن أحمد من القضاة
المتوفى : سنة

دقائق الإعراب
. ( 1 / 758 )

دقائق الحقائق
للمولى : أحمد بن سليمان الشهير : بابن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
كتب : بعض الألفاظ الفارسية وحققها
وصنفه : بالتركي باسم الوزير : إبراهيم باشا
قال فيه : سميته : ( بدقائق الحقائق ) لاشتماله على الدقيقة المتعلقة بحقيقة اللغة المتشابهة
ثم إن الشاعر : أحمد بن خضر الأسكوبي المعروف : بعلوي
رتب ما ذكره : من المفردات والمركبات على الحروف
أوله : ( حمد بي همال ومدح بي مثال . . . )

دقائق الحقائق في حساب الدرج والدقائق
مختصر
على : مقدمة وعشرة أبواب وخاتمة
لمحمد بن شمس الدين سبط المارديني الموقت الشافعي
أوله : ( الحمد لله حمد الشاكرين . . . الخ )
ذكر أنه : لم يقف على مقدمة شافية فيه غير مقدمة شيخه :
الشهاب : أحمد بن رجب المعروف : بابن المجدي
المتوفى : سنة 850 ، خمسين وثمانمائة
المسماة : ( بكشف الحقائق في حساب الدرج الدقائق )
لم يعرف فيه مصنفا قبلها
أطال فيها بالإشارة إلى : ( طريق الأقدمين من المفتوح والغبار )

دقائق الحقائق في الحكمة
مجلدات
لأبي الحسن : علي بن علي الملقب : بسيف الدين الآمدي
توفي : سنة 631 ، إحدى وثلاثين وستمائة

دقائق الشعر
فارسي
على نمط : ( حدائق السحر )
لعلي بن محمد الشهير : بتاج الحلواني

دقائق المنهاج
يأتي في : الميم

دقائق الميزان في مقادير الأوزان
وهي : على المراتب والمقادير
رسالة في : الإكسير
للمؤلف الجديد : الصاروخاني
أولها : ( الحمد لله الذي خلق العالم على مقادير الحكمة . . . الخ )

دلالات المسترشد على أن الروضة ( أي في المدينة المنورة ) هي المسجد
لجمال الدين : محمد . . . الريمي
المتوفى : سنة
وصنف : الشيخ : صفي الدين الكازروني المديني ( المدني ) في رده
ثم لخصهما :
الشريف نور الدين : علي بن أحمد الحسني السمهودي
مع ( السلوك إلى طريق الإنصاف في الطرفين )
في كتاب
سماه : ( دفع التعرض والإنكار لبسط روضة المختار ) =

ج4. كشف الظنون لحاجي خليفة

دلالة ( دلائل ) البرهان لمنصفي الإخوان على طريق الإيمان
لبرهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
فرغ عنه : في شهر جمادى الأولى سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة
أرسله إلى : بعض أحبابه في القاهرة
وله : ( دلالة البرهان على أن ليس في الإمكان أبدع مما كان )
فرغ منه : في سنة 884 ، أربع وثمانين وثمانمائة بدمشق

دلائل الأحكام من أحاديث النبي - عليه الصلاة و السلام
في مجلدين
تكلم فيه : على الأحاديث المستنبطة منها الأحكام في الفروع
لابن شداد أبي العزيز : يوسف بن رافع الأسدي الحلبي الشافعي
المتوفى : سنة 631 ، إحدى وثلاثين وستمائة

علم دلائل الإعجاز

دلائل الإعجاز
في المعاني والبيان التي أطلق اسم الكتاب فيه
للشيخ : عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني
توفي : 474
أوله : ( الحمد لله رب العالمين حمد الشاكرين . . . الخ )

دلائل الأعلام
في : شرح ( رسالة الشافعي )
يأتي

دلائل الإنصاف
في الخلافيات
تزيد على : خمس وعشرين ألف بيت
لتاج الدين أبي الفضل : عبد الوهاب بن أحمد المعروف : بابن عربشاه
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة

دلائل الخيرات وشوارق الأنوار في ذكر الصلاة على النبي المختار
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا للإيمان . . . الخ )
للشيخ أبي عبد الله : محمد بن سليمان بن أبي بكر الجزولي السملاني الشريف الحسني
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة . ( 870 )
وهذا الكتاب : آية من آيات الله في الصلاة على النبي - عليه الصلاة والسلام
يواظب بقراءته في : المشارق والمغارب لا سيما في بلاد الروم
وعليه : شرح ممزوج لطيف
للشيخ : محمد المهدي بن أحمد بن علي بن يوسف الفاسي القصوي
المتوفى : سنة 1052
سماه : ( مطالع المسبرات بجلاء دلائل الخيرات )
وللدلائل : اختلاف في النسخ لكثرة روايتها عن المؤلف - رحمه الله
لكن المعتبر :
نسخة : الشيخ أبي عبد الله : محمد الصغير السهيلي
وكان : من أكبر أصحابه
وكان المؤلف صححها ( 1 / 760 ) قبل وفاته بثمان سنين يعني ضحى يوم الجمعة سادس ربيع الأول 862 ، اثنتين وستين وثمانمائة
ولها : شروح أخر
لكن المعتمد : ( شرح الفاسي ) المذكور

الدلائل السمعية على المسائل الشرعية
في ثلاث مجلدات
لأبي الحسن : محمد بن عبد الواحد الشافعي الأصبهاني الأردستاني
فرغ منه : في سنة 411 ، إحدى عشرة وأربعمائة
ينصب الخلاف في هذا الكتاب مع الإمام الأعظم أبي حنيفة ومع الإمام مالك وينتصر لإمامه الشافعي - رحمهم الله

الدلائل في الحديث
لأبي محمد : قاسم بن ثابت السرقسطي
توفي : سنة 302 ، اثنتين وثلاثمائة . ( 411 )

الدلائل في عيون المسائل
في الكلام
للإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة

دلائل القبلة
لأبي العباس : أحمد بن أحمد المعروف : بابن القاص الطبري الآكلي الشافعي
المتوفى : سنة 335 ، خمس وثلاثين وثلاثمائة
وهي : مختصر
أكثرها : تاريخ وحكايات عن أحوال الأرض

دلائل النبوة
للإمام : أبي داود
ذكره : ابن حجر في ( تهذيب التهذيب )
ولأبي العباس : جعفر بن محمد المعروف : بالمستغفري النسفي الحنفي
المتوفى : سنة 432 ، اثنتين وثلاثين وأربعمائة
جعل فيه : الدلائل - أعني : ما كان قبل البعثة - سبعة أبواب
والمعجزات : عشرة أبواب
ولأبي بكر : أحمد بن الحسين بن الإمام : الحافظ بن علي البيهقي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة عن 74
اختصره : سراج الدين : عمر بن علي المعروف : بابن الملقن
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانين
ولأبي نعيم : أحمد بن عبد الله الأصبهاني الحافظ
توفي : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
ولعبد الله بن مسلم المعروف : بابن قتيبة
المتوفى : سنة 267 ، ست وسبعين ومائتين
ولأبي القاسم : إسماعيل بن محمد الأصبهاني الطلحي الملقب : بقوام السنة
توفي : سنة 535 ، خمس وثلاثين وخمسمائة
ولأبي بكر : محمد بن حسن المعري ثم المعروف : بالنقاش الموصلي
المتوفى : سنة 851 ، إحدى وخمسين وثمانمائة
وصنف فيه : الإمام أبو إسحاق : إبراهيم بن إسحاق الحربي
المتوفى : سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين

دلائل نبوت محمدي وشمائل فتوت أحمدي
في ترجمة معارج النبوة
يأتي في الميم

دلائل الهدى
للشيخ : مصطفى سلامي الأزنيقي الخلوتي
المتوفى : سنة 993

الدليل الشافي على المنهل الصافي
يأتي في الميم

الدليل القويم على صحة جمع التقديم
للشيخ أبي زرعة : أحمد بن عبد الرحيم العراقي
المتوفى : سنة 836 ست وثلاثين وثمانمائة ( 826 )

دمعة الباكي ويقظة الساهي
لابن فضل الله شهاب الدين : أحمد بن يحيلا العدوي العمري
المتوفى : سنة 749 تسع وأربعين وسبعمائة

الدمني
من كتاب الفروع
نقل عنه إبراهيم شاه

دمية القصر وعصرة أهل العصر
في ذيل اليتيمة للثعالبي
لأبي الحسن : علي بن حسن الباخرزي
قتل في سنة 467 سبع وستين وأربعمائة
وشرحه عبد الوهاب المالكي المتوفى سنة
وقال ابن خلكان : قد وضع عليه أبو الحسن علي بن زيد البيهقي كتابا سماه ( وشاح الدمية ) وهو كالذيل عليه انتهى
وكتاب ( زينة الدهر ) أيضا ذيله

دواء النفس من النكس
لكمال الدين ( لجمال الدين ) : عبد الله بن علي بن أيوب
المتوفى : سنة 868
مختصر
أوله : ( أما بعد حمد الله المحسن وضع الأشياء . . . )
ذكر أنه رسالة تحتوي على معرفة ما داخله السم ومعرفة مزاجه وعلاجه
وفصلها بثلاثة فصول
وذكر له أسماء أخر وهي ( أدلة الطلاب وصيانة الإنسان من أذاء المعدن والنبات والحيوان )

الدواهي والنواهي
في الرد على أبي محمد بن حزم
لأبي بكر بن العربي المغربي المالكي

دوائر المعارف
في التصوف
لمحيي الدين الرومي الخلوتي
ألفها في سنة 946

الدوران الفلكي على ابن الكركي
لجلال الدين السيوطي . المتوفى : سنة ( 911 ) إحدى عشرة وتسعمائة . وهو من مقاماته . ( 1 / 762 ) دول الإسلام
في التاريخ
لشمس الدين الذهبي
المتوفى : سنة 746
مر في التاء
ثم ذيله السخاوي من سنة 741 إحدى وأربعين وسبعمائة إلى سنة 901 إحدى وتسعمائة ذيلا مختصرا كأصله و ( سماه الذيل التام بدول الإسلام )

الدول المنقطعة
للوزير جمال الدين أبي الحسن : علي بن أبي المنصور ظافر الأزدي
المتوفى : سنة 623 ثلاث وعشرين وستمائة
وهو كتاب بديع في بابه في نحو أربع مجلدات

ده مرغ
تركي
منظوم
نظمه : شمسي الشاعر من شعراء السلطان : سليم خان الماضي حين قدم من ديار العجم
وهو كتاب مشتمل على نصائح من لسان الطيور

ده نامه
فارسي
منظوم
للشيخ : أوحدي المراغي
المتوفى : سنة 697 سبع وتسعين وستمائة
نظمه باسم : ضياء الدين يوسف
من أحفاد نصير الدين الطوسي

الديارات
لأبي الحسين : علي بن محمد الشاشي الكاتب
المتوفى : سنة 290
ذكر فيها كل دير بالعراق والجزيرة والشام ومصر
وجمع الأشعار المقولة في كل دير وما جرى فيه
وقد جمع فيها تآليف كثيرة وهو مؤخر من ديارات خالد والأصفهاني

الديارات
لخالد ولأبي الفرج : علي بن حسين الأصفهاني
المتوفى : سنة

الديباج المذهب في علماء المذهب
هو طبقات المالكية
لبرهان الدين : إبراهيم بن علي بن فرحون اليعمري المدني المالكي
المتوفى : سنة 799 تسع وتسعين وسبعمائة
وهو كتاب لطيف
ذيله بدر الدين محمد القرافي
المتوفى : بعد سنة 975 خمس وسبعين وتسعمائة ( 1008 )
وسماه ( توشيح الديباج وحلية الابتهاج )

الديباج
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى اللغوي
المتوفى : سنة 210 عشر ومائتين
مختصر
ذكر فيه أن حكماء العرب في الجاهلية ثلاثة ودهاة العرب كذا إلى غير ذلك

الديباج على صحيح مسلم بن الحجاج
للسيوطي
مر

ديباج الأسماء
للشيخ الإمام : موسى الأديب الفاروغي

الديباجة في شرح سنن ابن ماجة
يأتي . ( 1 / 763 )

ديرينه
مختصر
في لغة الفرس

ديستوريدوس ( ديسقوريدوس )
من كتب الأدوية لبعض القدماء

علم الدواوين
( وفيما يأتي قائمة بالدواوين مرتبة على الحروف . . . ( مركز الدراسات ) )

ديوان إبراهيم بن سهل
الإشبيلي
الغريق سنة 649 تسع وأربعين وستمائة في سفره إلى إفريقية
كان أديبا ماهرا إسرائيليا فأسلم ومدح النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - وكان قبل إسلامه يهوى غلاما يهوديا اسمه ( موسى ) وهوى غلاما اسمه محمد فأنشد
من شعره :
تركت هوى موسى لحب محمد ... ولولا هدى الرحمن ما كنت أهتدي
وما عن قلى مني تركت وإنما ... شريعة موسى عطلت بمحمد
وأهل إفريقية يقولون مات مسلما ويستدلون بشعره
وأهل الأندلس يقولون بل مات على كفره وأكثر شعره في موسى المذكور . كذا في المنهل

ديوان الشيخ : إبراهيم بن يحيى
ابن عثمان الشاعر المشهور : بالغزي
المتوفى : سنة 524 أربع وعشرين وخمسمائة

ديوان إبراهيم المعمار
وقيل : ( الحجار ) الأديب الظريف المعروف : بغلام النوري المصري
المتوفى : سنة 749 تسع وأربعين وسبعمائة
وهو في غاية الظرف والرقة . كذا في المنهل

ديوان الأبله
أبي عبد الله : محمد بن بختيار المعروف : بالبغدادي ( الأبله البغدادي )
المتوفى : سنة 580 ثمانين وخمسمائة
قال بن خلكان :
جمع في شعره بين الصناعة والرقة وديوانه كثير الوجود بأيدي الناس ومديحه جيد ومخالصه من الغزل إلى المديح في غاية الحسن قل من يلحقه فيه

ديوان ابن الأبار
أبي جعفر : أحمد بن محمد الخولاني الأندلسي الإشبيلي
المتوفى : سنة 433 ثلاث وثلاثين وأربعمائة

ديوان ابن الأبرص ( ابن الأبرش ) : خلف بن يوسف
ابن فرتون الشنتمريني النحوي الشاعر
المتوفى : سنة 532 اثنتين وثلاثين وخمسمائة ( 1 / 764 )

ديوان بن أبي حجلة
أبي العباس أحمد بن يحيى التلمساني
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
قال في ( المنهل ) : وله خمس دواوين في المدائح النبوية وسبع أراجيز سبعة آلاف بيت وله اليد الطولى في الشعر انتهى

ديوان ابن أبي حصينة
أبي الفتح حسن بن عبد الله

ديوان ابن أبي سلمة

ديوان ابن أبي العاص

ديوان ابن أحمر

ديوان ابن أحنف
وهو أبو الفضل : عباس الحنفي اليماني ( اليمامي )
المتوفى : سنة 192 اثنتين وتسعين ومائة

قال ابن خلكان : جميع شعره في الغزل لا يوجد في ديوانه مديح . ديوان ابن الأعمى

ديوان ابن أفلح
هو أبو القاسم : علي بن أفلح العبسي
المتوفى : سنة 535 خمس وثلاثين وخمسمائة
قال ابن خلكان :
رأيت ديوانه في مجلد وسط وقد جمعه بنفسه وعمل له خطبة وقفاه وذكر عدد الأبيات في كل قافية واعتنى بأمره . انتهى

ديوان ابن بابك
هو أبو القاسم : عبد الصمد بن منصور أحد الشعراء المجيدين
المتوفى : سنة 410 عشر وأربعمائة
قال ابن خلكان :
رأيت ديوانه في ثلاثة مجلدات وله أسلوب رائق في نظم الشعر

ديوان ابن التعاويذي
وهو أبو الفتح : محمد بن عبيد الله الكاتب
المتوفى : سنة 583 ثلاث وثمانين وخمسمائة
قال ابن خلكان :
جمع ديوانه بنفسه قبل العمى وعمل له خطبة ظريفة ورتبه أربعة فصول وكلما جدده بعد ذلك سماه الزيادات ولهذا لم توجد في بعض النسخ وبعضها يوجد مكملا بالزيادات . انتهى

ديوان ابن تولو
تقي الدين : عثمان بن سعيد الفهري المصري
المتوفى : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة

ديوان ابن ثور

ديوان ابن حجة
هو : أبو بكر بن علي الحموي
المتوفى : سنة 837 ، سبع وثلاثين وثمانمائة
وهو : كبير
فيه : قصائد ومقاطيع . ( 1 / 765 )

ديوان ابن حجاج
أبي عبد الله : حسين بن أحمد الكاتب الخليع ذي المجون البغدادي
المتوفى : سنة 391 ، إحدى وتسعين وثلاثمائة
قال ابن خلكان :
وديوانه : كبير
أكثر ما يوجد في : عشر مجلدات
والغالب عليه : الهزل
وله في الجد أيضا : أشياء حسنة
اختاره :
هبة الله بن حسن ( الحسين ) المعروف : بالبديع الأسطرلابي الشاعر
المتوفى : سنة 534 ، أربع وثلاثين وخمسمائة
ودونه ورتبه : على أحد وأربعين ومائة باب
جعل كل باب : في فن من فنون شعره
وقفاه
وسماه : ( درة التاج من شعر ابن حجاج )

ديوان ابن حجر
الحافظ أبي الفضل : أحمد بن علي العسقلاني
المتوفى : سنة 853 ثلاث وخمسين وثمانمائة ( 852 )
صغير وكبير
قد انتخب من الكبير قطعة ورتبها على سبعة أبواب وسماها ( السبعة السيارة النيرات )
أول المنتخب المسمى ( بمنظوم الدرر ) : أما بعد حمد الله على إحسانه

ديوان ابن الحداد
محمد بن أحمد بن عثمان الأندلسي الشاعر
المتوفى : سنة 480 ثمانين وأربعمائة

ديوان ابن الحنبلي
هو شمس الدين : محمد بن إبراهيم الحلبي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة

ديوان ابن حيوس
أبو الفتيان : محمد بن سلطان بن محمد بن حيوس الغنوي الملقب : بصفي الدولة
المتوفى : سنة 473 ، ثلاث وسبعين وأربعمائة
قال : وديوانه كبير

ديوان ابن خازن
هو أبو الفضل : أحمد بن محمد الدينوري البغدادي
المتوفى : سنة 518 ، ثمان عشرة وخمسمائة
قال ابن خلكان :
واعتنى بجميع شعره : ولده نصر الله الكاتب المشهور فجمع منه ديوانا
وهو شعر جيد حسن السبك جميل المقاصد

ديوان ابن الخراساني
هو أبو العز : محمد بن محمد بن المواهب الأديب
المتوفى : سنة 576 ست وسبعين وخمسمائة
قال العماد : ديوانه يشتمل على خمسة عشر مجلدا

ديوان ابن خفاجة
أبو إسحاق : إبراهيم بن أبي الفتح الأندلسي
المتوفى : سنة 533 ثلاث وثلاثين وخمسمائة
أحسن فيه كل الإحسان

ديوان ابن الخياط
أحمد بن محمد الدمشقي الشاعر
المتوفى : سنة 517 سبع عشرة وخمسمائة . ( 1 / 766 )

ديوان ابن خليل

ديوان ابن الدهان
هو أبو الفرج : عبد الله بن أسعد الموصلي الحمصي الشافعي
المتوفى : سنة 582 اثنتين وثمانين وخمسمائة
وديوانه صغير وشعره جيد

ديوان ابن دراج
هو أبو عمر : أحمد بن محمد القسطلي الأندلسي
المتوفى : سنة 411 ، إحدى عشرة وأربعمائة . ( 421 )
وديوانه هذا : جزآن

ديوان ابن الرومي
هو أبو الحسن : علي بن العباس
المتوفى : سنة 276 ، ست وسبعين ومائتين
وقيل : سنة 83 ، ثلاث وثمانين
وكان شعره : غير مرتب
ثم عمله :
أبو بكر الصولي
على الحروف
وجمعه :
أبو الطيب : وراق بن عبدوس
من جميع النسخ
فزاد على كل نسخة مما هو على الحروف وغيرها : نحو ألف بيت
وابن سينا :
انتخبه وشرح مشكلات شعره

ديوان ابن زياد الأعجم

ديوان ابن الساعاتي
أبي الحسن : علي بن رستم
المتوفى : بمصر سنة 604 ، أربع وستمائة
وقال : ديوانه يدخل في مجلدين أجاد فيه كل الإجادة
وله : ديوان آخر لطيف
سماه : ( مقطعات النيل )

ديوان ابن سكرة
أبي الحسن : محمد بن عبد الله الهاشمي البغدادي
المتوفى : سنة 385 خمس وثمانين وثلاثمائة
قال : وديوانه يدني على خمسين ألف بيت

ديوان ابن سناء الملك
القاضي السعيد أبي القاسم : هبة الله بن القاضي الرشيد أبي الفضل جعفر السعدي المصري
المتوفى : سنة 608 ثمان وستمائة
قال : وديوانه جميعه موشحات سماه ( دار الطراز )

ديوان ابن سوارة
هو : نجم الدين أبو المعالي : محمد بن سوار بن إسرائيل بن الحسن الشيباني الدمشقي
المتوفى : سنة 677

ديوان ابن سيار

ديوان ابن الشبل
محمد بن حسين البغدادي الحكيم
المتوفى : سنة 473 ثلاث وسبعين وأربعمائة ( 1 / 767 )

ديوان ابن الظهير
الإربلي : محمد بن أحمد بن عمر العلامة الحنفي
المتوفى : سنة 677 سبع وسبعين وستمائة
في مجلدين

ديوان ابن عدي

ديوان ابن العفيف
هو : شمس الدين : محمد بن سليمان بن علي بن عفيف الدين التلمساني
المتوفى : بدمشق سنة 688

ديوان ابن عنين
هو أبو المحاسن : شرف الدين محمد بن نصر ( نصر الدين بن نصر ) الكوفي الدمشقي
المتوفى : سنة 630 ثلاثين وستمائة
قال : ولم يكن له غرض في جمع شعره فلذلك لم يدونه فهو يوجد مقاطيع في أيدي الناس
وقد جمع له بعض أهل دمشق ديوانا صغيرا لا يبلغ عشر ما له من النظم ومع هذا ففيه أشياء ليست له

ديوان ابن غلبون
المعروف : بالصوري
يأتي في : الصاد

ديوان ابن الفارض
عمر بن علي بن مرشد
المتوفى : سنة 632 اثنتين وثلاثين وستمائة
جمعه سبطه علي متلقيا من ولد الشيخ كمال الدين محمد حين قرأه عليه
وشرحه :
حسن البوريني
المتوفى : سنة 1024 ، أربع وعشرين وألف
سماه : ( البحر الفائض في شرح ديوان ابن الفارض )
وذكر فيه : أنه لم يعثر على شرح سوى سماعه من البعض أن الشيخ جلال الدين السيوطي شرح ( سائق الأظعان )
لكن ما نظرت ولا طالعت
أوله : ( الحمد لله الذي رفع الأدب . . . الخ )
وفرغ في ربيع الأول سنة 1000 ألف

ديوان ابن فرحون
علي بن محمد المدني المالكي
المتوفى : سنة 646 ست وأربعين وستمائة

ديوان ابن قادوس
أبي الفتح : محمود بن إسماعيل الدمياطي الكاتب
المتوفى : سنة 553 ثلاث وخمسين وخمسمائة
في مجلدين

ديوان ابن قرناص
إبراهيم بن محمد الحموي الشاعر الأديب
المتوفى : سنة 671 إحدى وسبعين وستمائة

ديوان ابن القطان
أبي القاسم : هبة الله بن الفضل البغدادي
المتوفى : سنة 558 ثمان وخمسين وخمسمائة
قال ابن خلكان : وأكثر شعره جيد وعبث فيه بجماعة من الأعيان وثلبهم ولم يسلم منه أحد

ديوان ابن قلاقس
أبي الفتوح : نصر الله بن عبد الله اللخمي الأزهري الملقب : بالأغر الإسكندري
المتوفى : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة . ( 1 / 768 )

ديوان ابن القيسراني
أبي عبد الله : محمد بن نصر المخزومي الخالدي الحلبي الملقب : بشرف المعالي عدة الدين
المتوفى : سنة 548 ، ثمان وأربعين وخمسمائة
قال ابن خلكان : وظفرت بديوانه

ديوان ابن لؤلؤ
يوسف : بدر الدين الدمشقي الذهبي
المتوفى : سنة 580 ثمانين وخمسمائة

ديوان ابن مبارك

ديوان ابن مجير
أبي بكر : يحيى بن عبد الجليل الأندلسي المرسي
المتوفى : سنة 578 ، سبع وثمانين وخمسمائة
قال ابن خلكان : نظرت فيه فوجدت أكثر مدائحه في الأمير يعقوب من بني عبد المؤمن

ديوان ابن مرداس

ديوان ابن المستوفى
شرف الدين أبي البركات : مبارك بن أحمد الإربلي
المتوفى : سنة 637 سبع وثلاثين وستمائة
قال : أجاد فيه

ديوان ابن مسك
للشيخ : عبد الرحمن بن أحمد السخاوي
المتوفى : بعد سنة 1025 خمس وعشرين وألف ( 1025 )
وله ثلاثة دواوين غزل ومدح وحكم

ديوان ابن مسهر
أبي الحسن : علي بن سعد مهذب الدين الموصلي
المتوفى : سنة 543 ، ثلاث وأربعين وخمسمائة
قال ابن خلكان : رأيت ديوانه في مجلدين وذكر أنه ولد بمدينة آمد

ديوان ابن مطاع

ديوان ابن مطروح
جمال الدين : يحيى بن عيسى الأمير
المتوفى : سنة 649 تسع وأربعين وستمائة

ديوان ابن المعلم
الواسطي أبي القاسم : محمد بن علي الملقب : نجم الدين
المتوفى : سنة 593 ثلاث وتسعين وخمسمائة
قال : يكاد شعره يذوب من رقته وكان سهل الألفاظ صحيح المعاني يغلب على شعره وصف الحب والشوق وذكر الصبابة والغرام
فعلق بالقلوب ولطف مكانه عند أكثر الناس فمالوا إليه
واستشهد به الوعاظ وبالجملة فشعره يشبه النوح
ولا يسمعه من عنده أدنى هوى إلا فتنه وهاج غرامه
ولا حاجة إلى الإطالة في ذكر فرائده مع شهرة ديوانه وكثرة وجوده بأيدي الناس انتهى . ( 1 / 769 )

ديوان ابن مقبل

ديوان ابن منير
أبي الحسين : أحمد بن منير مهذب الملك عين الزمان الطرابلسي
المتوفى : سنة 548 ، ثمان وأربعين وخمسمائة
وكان : رافضيا كثير الهجاء خبيث اللسان وأشعاره لطيفة فائقة

ديوان ابن ناقيا
أبي القاسم : عبد الله وقيل : عبد الباقي بن محمد الظاهري البغدادي
المتوفى : سنة 485 خمس وثمانين وأربعمائة
قال : وديوانه كبير وله ديوان الرسائل

ديوان ابن النبيه
علي بن يوسف المصري
المتوفى : سنة 619 تسع عشرة وستمائة

ديوان ابن نقادة
أحمد بن عبد الرحمن السلمي
المتوفى : سنة 601 إحدى وستمائة

ديوان ابن النقيب
ناصر الدين : حسن بن شاور بن طرخان الكناني
المتوفى : سنة 687 ، سبع وثمانين وستمائة
في : مجلدين
مشهور كذا في : ( عقود الجمان )

ديوان ابن نوبخت
أبي الحسن : علي بن أحمد
المتوفى : سنة 416 ست عشرة وأربعمائة
وقال : له ديوان شعر صغير الحجم

ديوان ابن الوفا
وهو الشيخ العارف بالله تعالى سيدي : على بن الوفا الإسكندري الشاذلي المالكي
المتوفى : سنة 807 سبع وثمانمائة
على ترتيب الحروف

ديوان ابن وكيع
أبي محمد : حسن بن علي التنيسي
توفي : 306 . ( المتوفى : سنة 393 ، ثلاث وتسعين وثلاثمائة )
قال : وشعره جيد

ديوان ابن هاني
أبي القاسم : محمد بن هاني الأزدي الأندلسي
توفي : سنة 362 ، اثنتين وستين وثلاثمائة
قال : وديوانه كبير ولولا ما فيه من الغلو في المدح والإفراط المفضي إلى الكفر لكان من أحسن الدواوين
وهو من أشعر المغاربة وعندهم كالمتنبي عند المشارقة وكانا متعاصرين

ديوان ابن الهبارية
الشريف أبي يعلى : محمد بن محمد الهاشمي العباسي الملقب : بنظام الدين البغدادي
توفي : 504 ، بكرمان ( المتوفى : سنة 509 ، تسع وخمسمائة )
قال : وديوانه كبير
يدخل في : أربع مجلدات . ( 1 / 770 )

ديوان أبي الإسعاف
ابن السيد علي الوفائي المصري
ذكره الشهاب في الخبايا

ديوان أبي الأسود
ظالم بن عمرو الدؤلي
المتوفى : سنة 101 ، ( 69 تسع وستين 67 سبع وستين )

ديوان أبي الإكرام
ابن سيد علي الوفائي المصري
ذكره الشهاب في الخبايا

ديوان أبي أمية
الهذلي

ديوان أبي بردة
ديوان أبي بكر الخوارزمي :
وهو : محمد بن العباس يقال له : الطبرخزي
المتوفى : سنة 383 ، ثلاث وثمانين وثلاثمائة
قال : وله ديوان رسائل أيضا
وهو : أحد المشاهير المجيدين الكبار

ديوان أبي تمام
حبيب : بن أوس الطائي
المتوفى : سنة 231 إحدى وثلاثين ومائتين
قال : كان أوحد عصره في ديباجة لفظه وصناعة
شعره
ولم يزل شعره غير مرتب حتى جمعه أبو بكر الصولي ورتبه على الحروف
ثم جمعه علي بن حمزة الأصبهاني ولم يرتب على الحروف بل على الأنواع
وقد شرحه أبو زكريا يحيى بن علي الخطيب التبريزي
المتوفى : سنة 502 اثنتين وخمسمائة
قال فيه :
أوله : ( الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد النبي وآله الطاهرين وبعد : فإني نظرت في شعر أبي تمام وفيما ذكره فيه من التفاسير فرأيت بعضهم ينحى عليه ويهجن معانيه ويزيف استعاراته وبعضهم يتعصب له ويقول : من جهل شيئا عابه
وقال أبو العلاء المعري : في ذكرى حبيب إنما أغلق شعر الطائي أنه لم يؤثر عنه فتناقلته الضعفة من الرواة والجهلة من الناسخين فبدلوا الحركة وغيروا بعض الأحرف بسوء التصحيف
وذكر أبو العلاء في هذا الكتاب الأبيات المشكلة من شعره متفرقة وأنا أذكر وأكتب شعره من
أوله : ( إلى آخره من غريبه وإعرابه ومعانيه وما لا بد منه وأشير إلى ما ذكره أبو العلاء من الأبيات المشكلة في مواضعها
وإلى ما ذكره أبو علي أحمد بن محمد المرزوقي في كتابه المعروف ب ( الانتصار من ظلمة أبي تمام )
وإلى ما ذكره أبو القاسم : الحسن بن بشر الآمدي في معاني شعره
وما ذكره أبو بكر محمد بن يحيى الصولي
المتوفى : سنة 335 خمس وثلاثين وثلاثمائة
وما وقع إليه مما روى عن أبي علي القالي وغيره من شيوخ المغرب واجتهد في التلخيص والاختصار انتهى
وجعل علامة أبي العلاء وعلامة المرزوقي
وقال ابن خلكان في ترجمة أبي العلاء أحمد بن سليمان بن عبد الله المعري التنوخي المتوفى : سنة 449 تسع وأربعين وأربعمائة : واختصر ديوان أبي تمام وسماه ( ذكرى حبيب ) وفي بعض التواريخ أنه فسر شعر أبي تمام في ستين كراسة
وللخطيب شرح مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي جعل معرفة العارفين التقصير عن شكره شكرا لهم . . . الخ )
ذكر شعره سبعة أصناف : مديح وهجاء ومعاتبات وأوصاف وفخر وغزل ومراث وأكثرها : المديح وهو مرتب على الحروف
وشرح أيضا حسين بن محمد الرافعي المعروف : بالخالع وكان حيا في حدود سنة 380 ثمانين وثلاثمائة
وأبو الريحان محمد بن أحمد الخوارزمي
المتوفى : بعد سنة 440 أربعين وأربعمائة
وشرح أبو البركات بن المستوفى مبارك بن أحمد الإربلي في عشر مجلدات توفي سنة 637 سبع وثلاثين وستمائة
وفسره أبو منصور محمد بن أحمد الأزهري
المتوفى : سنة 370 سبعين وثلاثمائة . ( 1 / 771 )

ديوان أبي حجلة
الفزاري

ديوان أبي الحسن التهامي
علي بن محمد
توفي في سنة 416 ست عشرة وأربعمائة
قال : وديوانه صغير أكثره نخب

ديوان أبي الحكم
عبد الله بن مظفر الباهلي المغربي الحكيم
المتوفى : سنة 549 ، تسع وأربعين وخمسمائة
قال : وديوانه جيد والخلاعة والمجون غالبة عليه

ديوان أبي خراش
الهذلي
المتوفى : سنة

ديوان أبي دلامة
زند بن الجون الأديب الشاعر
المتوفى : سنة 161 ، إحدى وستين ومائة

ديوان أبي ذؤيب
خويلد بن خالد الهذلي المخضرمي
المتوفى : سنة 26 ، ست وعشرين

ديوان أبي زهدم

ديوان أبي سعيد
المؤيد بن محمد الأوسي الألوسي
المتوفى : سنة 557 ، سبع وخمسين وخمسمائة
قال : وهو كثير الغزل والهجاء . ( 1 / 772 )

ديوان أبي الصلت
أمية بن عبد العزيز الأندلسي
المتوفى : سنة 529 تسع وعشرين وخمسمائة

ديوان أبي الطمحال العتبي
( ديوان أبي الطمحان القيني )
المتوفى : سنة

ديوان أبي العباس
اللوكري الحكيم المروزي تلميذ : بهمنيار
وشعره متين ذكره الشهرزوري في ( تاريخ الحكماء )

ديوان أبي عمرو
جميل بن عبد الله
المتوفى : سنة 82 اثنتين وثمانين
قال : وديوان شعره مشهور

ديوان أبي العلاء
أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 تسع وأربعين وأربعمائة
وسماه ( سقط الزند )
يأتي في السين مع شروحه

ديوان أبي علي
أبزمون بن مهمرد العماني الكافي المجوسي
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
جمعه :
محمد بن أحمد المعروف أبو الحاجب
وذكر أن : قصائده أعجبته وهو بفارس
ولما نزل بعمان وسمع أن مقامه بنزوى قصد إليه ليرويه منه
فوجده : كثير الاشتغال بالأمور السلطانية والأعمال الديوانية
وهو غير معجب بشعر نفسه وخاصة إذا انضافت على جاهه المعرفة والذكاء والتبحر في العلوم
وشعره : مع بهائه وصفائه متناسب الألفاظ متناصر المعاني خال عن إيراد ما يمجه السمع والغريب الذي يبعد عن الأفهام
فما تخلو قصيدة من مصانع ( مصارع ) تجري مجرى أمثال مخترعة
فجمعت ديوانه وبدأت بمدائحه في الأمير الأجل : ناصر الدين إذ كانت جل قصائده في نشر محاسن أيامه
ولم أجد نسخته عنده

ديوان أبي العيال

ديوان أبي الفتح
علي بن محمد البستي
المتوفى : سنة 401 إحدى وأربعمائة

ديوان أبي الفتح
محمود بن إسماعيل بن الحسن العمري الدمياطي الكاتب
المتوفى : سنة 553 ثلاث وخمسين وخمسمائة
أستاذ القاضي الفاضل
وهو : من شعراء صالح بن زريك
وديوانه : في مجلدين

ديوان أبي الفتيان
محمد بن سلطان بن محمد بن حيوس الغنوي صفي الدولة المار ذكره في : ( ديوان ابن حيوس ) . ( 1 / 773 )

ديوان أبي فراس
حارث بن سعيد الحمداني
المتوفى : سنة 357 ، سبع وخمسين وثلاثمائة
قال الثعالبي : وشعره مشهور سائر بين الحسن والجودة والعذوبة والحلاوة
وكان الصاحب يقول : بدئ الشعر بملك وختم بملك يعني امرؤ القيس وأبا فراس

ديوان أبي الفرج
الببغاء : عبد الواحد بن نصر المخزومي
المتوفى : سنة 398 ، ثمان وتسعين وثلاثمائة
لقبوه بالببغاء : لفصاحته

ديوان أبي الفرج السنجري
فارسي
المتوفى : سنة

ديوان أبي الفرج
الوأواء : محمد بن أحمد الدمشقي
المتوفى : سنة 390 ، تسعين وثلاثمائة
وديوانه : صغير الجرم خفيف الحجم

ديوان أبي الفضل
جعفر بن شمس الخلافة : محمد بن مختار الأفضلي ( المصري )
المتوفى : سنة 622 ، اثنتين وعشرين وستمائة
قال : أجاد فيه

ديوان أبي الفضل
ابن السيد علي الوفائي

ديوان أبي كثير
الهذلي
المتوفى : : سنة

ديوان أبي مطاع

ديوان أبي الملثم

ديوان أبي منصور
علي بن الحسن بن الفضل الكاتب المعروف : بصردر
المتوفى : سنة 465 ، خمس وستين وأربعمائة

ديوان أبي منصور
ظافر بن القاسم الإسكندراني المعروف : بالحداد
توفي : 546
أكثره جيد

ديوان أبي المواهب
الصديقي البكري
المسمى : ( بروضة العرفان ونزهة الإنسان )
أوله : ( الحمد لله الذي جعل من البيان سحرا حلالا . . . . . . الخ )
وهو مرتب على الحروف

ديوان أبي النجا بن خلف المصري
ولد : سنة 847 ، سبع وأربعين وثمانمائة
نظمه : في السلوك

ديوان أبي النزار ( نزار )
ملك النحاة : حسن بن صافي النحوي
المتوفى : سنة 568 ثمان وستين وخمسمائة . ( 1 / 774 )

ديوان أبي نصر
عبد العزيز بن عمر بن نباتة التميمي السعدي
المتوفى : سنة 405 خمس وأربعمائة
قال ابن خلكان :
شعره جيد وديوانه كبير

ديوان أبي نواس
حسن بن هانئ الحكمي
المتوفى : سنة 195 خمس وتسعين ومائة
قال : وهو في الطبقة الأولى من المولدين وشعره عشرة أنواع وهو مجيد في العشرة . وقد اعتنى بجمع شعره جماعة من الفضلاء منهم : أبو بكر الصولي وعلي بن حمزة الأصبهاني وإبراهيم بن أحمد الطبري المعروف : بتوزون
فلهذا يوجد ديوانه مختلفا

ديوان أبيوردي
وهو أبو المظفر : محمد بن أحمد الأموي
المتوفى : سنة 507 سبع وخمسمائة
قال : قسم ديوانه إلى أقسام منها :
العراقيات والنجديات والوجديات وغير ذلك

ديوان أبي يوسف
رواية ابن سماعة

ديوان أحمد باشا
ابن ولي الدين الحسيني
المتوفى : سنة 902 اثنتين وتسعمائة

تاريخ كجدي مدد شاعر روم ديكر :
قبض تركي منه في ( الزبدة ) تسعة عشر بيتا

ديوان أحمد بيك
دوقة كين زاده
المتوفى : في أواسط الدولة السليمانية
منه في الزبدة ( 1 ) بيتان

ديوان
الشيخ أحمد بن أبي الحسن النامقي الجامي
المتوفى : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة
فارسي

ديوان أحمدي
تركي الكرمياني
المتوفى : سنة 815 خمس عشرة وثمانمائة

ديوان أحنفي
وهو ولد نعمة الله فارسي

ديوان الأخطل
وشرحه

ديوان الأحوص

ديوان الأدب
في اللغة
لإسحاق بن إبراهيم الفاريابي خال الجوهري
المتوفى : تقريبا سنة 350 ، خمسين وثلاثمائة
ألفه : لأتسز بن خورازمشاه
وصدر اسمه في خطبته
وهو كتاب معتبر
وهو على خمسة أقسام :
الأول في السماء الثاني في الأفعال الثالث في الحروف الرابع في تصرف الأسماء الخامس في تصرف الأفعال
قال القفطي : أنه ألفه بمدينة زبيد وأنه مات قبل أن يروي عنه فذكر السيوطي من روى عنه فيبطل قوله
وقد لخصه وهذبه حسن بن مظفر النيسابوري
المتوفى : سنة 442 اثنتين وأربعين وأربعمائة ( 1 / 775 )

ديوان الأدب
للإمام أبي سعيد محمد بن جعفر

ديوان الأدب
في عشر مجلدات ضخمات
أخذ كتاب الفاريابي وزاد عليه في أبوابه فصار أولى منه لأنه هذبه وانتقاه وزاد فيه ما زينه وحلاه كذا قال ياقوت

ديوان أديبي
تركي
وهو : من القضاة
المتوفى : سنة 1027 ، سبع وعشرين ألف
تاريخ لفائضي :
أديبي نك مقامن جنت عدن أيده الله
وله في ( الزبدة ) : اثنان وثلاثون بيتا

ديوان أرجاني
أبي بكر أحمد بن محمد التستري
المتوفى : سنة 544 أربع وأربعين وخمسمائة
قال : وشعره لطيف

ديوان أزرقي
فارسي
وهو أبو بكر

ديوان آزري
إبراهيم بن أحمد
المتوفى : سنة 993 ، ثلاث وتسعين وتسعمائة
تاريخ
لجنابي : كجدي آزري جلبي
وله في ( الزبدة ) : ثمان أبيات
وآزري أسفرائيني
المتوفى :

ديوان أسامة بن الحارث
المتوفى : سنة 584 أربع وثمانين وخمسمائة

ديوان أسامة بن منقذ
أبي المظفر الشيرازي الملقب : بمؤيد الدولة
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة
قال : وديوانه في جزأين موجودين بأيدي الناس

ديوان إسحاق جلبي
ابن إبراهيم الأسكوبي
تركي
المتوفى : سنة 944 أربع وأربعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) خمسة عشر بيتا تاريخ :
كليجك حالت نزعة ديدي تاريخني إسحاق ... يونلدم جانب حقه باشي قابه يالين آياق . ( 1 / 776 )

ديوان أسد
بن شهاب بالسين

ديوان الأسطرلابي
هو أبو القاسم : هبة الله بن الحسن البغدادي
المتوفى : سنة 534 أربع وثلاثين وخمسمائة
كان يستعمل المجون في أشعاره حتى يفضي به إلى الفاحش في اللفظ
وكان شعره كثيرا . وكان قد جمعه ودونه واختار ديوان ابن حجاج ورتبه على مائة واحد وأربعين بابا وجعل كل باب في فن من فنون شعره وقفاه وسماه : ( درة التاج من شعر ابن حجاج )

ديوان أسعد
ابن الخطير : هو أبو المكارم ابن - أبي مليح - مماتي المصري الكاتب
المتوفى : سنة 606 ست وستمائة
قال : رأيته بخط ولده وفي شعره أشياء حسنة

ديوان أصولي
تركي
المتوفى : سنة 945 خمس وأربعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) أربعة أبيات
تاريخ :
واه كم كتدي أصولي درد مند

ديوان الأعشى
ميمون بن قيس بن جندل
أحد الأعلام من شعراء الجاهلية
مات سنة 7
وشرحه

ديوان الأعلم
ابن عبد الله
المتوفى : سنة

ديوان آفتابي
المرزيفوني الواعظ
المتوفى : سنة

ديوان أفوه
وشرحه

ديوان الإلهيات
للشيخ شمس الدين : أحمد بن محمد السيواسي وللشيخ : محمود الأسكداري

ديوان أمامي
فارسي
وهو أبو عبد الله : محمد بن عثمان الهروي
المتوفى : سنة

ديوان أماني
تركي وفارسي
أوله :
أي جمالت دليل رآه همه نام تو ذكر صبحكاه همه

ديوان امرئ القيس
ابن حجر الكندي
المتوفى : بأنقرة
وشرحه

ديوان امرئ
تركي
وهو : أمر الله الأدرنوي
المتوفى : سنة 983 ، ثلاث وثمانين وتسعمائة . ( 982 )
تأرخ لساعي :
كتدي هاي أمري أيدي مير حسيني رومك
وله في ( الزبدة ) اثنان وثمانون بيتا . ( 1 / 777 )

ديوان أميدي
تركي
المتوفى : سنة 979 تسع وسبعون وتسعمائة ( 946 )
وله في ( الزبدة ) سبعة عشر بيتا
تاريخ لجنابي :
قطع ايليوب رجايي كيتدي اميدي ايواي

ديوان أمير
تركي
وهو السيد محمد بن سيد إسلام

ديوان أمير حسن دهلوي
فارسي
أوله : ( أي حاكم جهان وجهان داور حكيم )

ديوان أمية
ابن عبد العزيز بن أبي الصلت الأندلسي
المتوفى : سنة 529 تسع وعشرين وخمسمائة
قال : وشعره كثير جيد

ديوان الأنس وميدان الفرس
للقاضي الإمام أبي المعالي : عزيزي بن عبد الملك بن منصور الجيلي الملقب : شيذله
( الفقيه الشافعي المتوفى : سنة 494 أربع وتسعين وأربعمائة ) . أوله : ( الحمد لله راحم العبرات ومقيل العثرات الخ . . . )
ذكر فيه أنه جمع مائة وخمسة عشر فصلا من الموعظة ورتبها على حروف المعجم وقدم في كل فصل بساطا وتقسيما يستفتح الواعظ به كلامه تأسيسا وتعليما واتبعه بحسب الاتفاق من الأحاديث والآثار ثم أضاف إليها أقوال المشايخ

ديوان أنس بن مدرك

ديوان أنوري
هو : أوحد الدين : علي بن إسحاق الأبيوردي
المتوفى : سنة 565
فارسي
أوله : ( مقدوري نه بآلت بصنعت مطلق
كند زشكل بخارى جو كنبد ازرق

ديوان أنوري
تركي
المتوفى : سنة 954 أربع وخمسين وتسعمائة وله في ( الزبدة ) تسعة عشر بيتا

ديوان أوحدي أصبهاني
فارسي
المتوفى : سنة 697 سبع تسعين وستمائة
وعدد أبياته : تسعة آلاف
وشعره : في غاية العذوبة واللطافة
مشتمل على : حقائق ومعارف . ( 1 / 778 )

ديوان أوس بن حجر
وشرحه

ديوان أهلي شيرازي
كليات

ديوان آهي
وهو حسن بن سيدي خواجه النيكبولي
تركي
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) : أربعة وعشرون بيتا
تاريخ :
سوز آهي ايله طوتشدي جهان

ديوان آيتي
فارسي
أوله : ( بشتاب كتاب عاشق وبكشاي باب عشق ؟ )

ديوان أيدمر
الأمير علم الدين فخرك المحيوي عتيق الصاحب : محيي الدين أبي المظفر بن ندى المجزري
المتوفى : سنة
جمع القفطي الوزير ديوانه هذا وقال : لما رأيت العرب في الشعر لا تنازع في ذلك إلى أن ارتفعت راية الروم بعلي بن الرومي الذي قيل فيه : هو أحق الناس باسم شاعر وهو القائل :
قد تحسن الروم شعرا ما أحسنته العرب
ثم ارتفعت راية الديلم بمهياز غلام الشريف الرضي حين أتى بكل مستحسن الطريقة وهو القائل :
إذا لم يكن نظم القصائد شيمتي ... ولا ولدتني يعرب وإياد
فقد تسجع الورقاء وهي حمامة ... وقد تنطق العيدان وهي جماد
وحبا الدهر للترك الخيبة التي تقدمت الأوائل وهي في آخر الزمان بالرئيس الفاضل علم الدين . . . الخ )

ديوان باخرزي
أبي الحسن : علي بن الحسن النيسابوري
المقتول سنة 467 سبع وستين وأربعمائة
وديوان شعره في مجلد كبير
والغالب عليه الجودة

ديوان بارع الدباس
أبي عبد الله : الحسين بن محمد البدري البغدادي
المتوفى : سنة 524 أربع وعشرين وخمسمائة
وديوانه جيد

ديوان شرف بافقي
فارسي
مرتب على الحروف

ديوان باقي
المولى محمود
المتوفى : سنة 1008 ثمان وألف
تركي
وهو من أحسن الدواوين التركية وأشهرها
تاريخ لهادي :
باقي أفندي كتدي عقباية بيك سكزده
واعتذر بقوله الزبدة عن انتخاب ديوانه بقوله :
يا زلمديسه اكر جمله شعر بركاري بني بو ماده ده هر أهل دل طوتر معذور محالدر بوكه بر جشمه يي تمام ايده نوش نه دكلو آبه حريص اولسه تشنه محرور
مع أنه كتب فيه خمسمائة بيت واثني عشر بيتا . ( 1 / 779 )

ديوان البحتري
أبو عبادة الوليد بن عبيد الطائي
المتوفى : سنة 28 أربع وثمانين ومائتين
ولم يرتب شعره حتى جمعه أبو بكر الصولي ورتبه على الحروف . وجمعه أيضا علي بن حمزة الأصبهاني ولم يرتبه على الحروف بل على الأنواع كما صنع بشعر أبي تمام
وقيل للبحتري : أيما اشعر أنت أم أبي تمام فقال : جيده خير من جيدي ورديي خير من رديه
وكان يقال لشعر البحتري سلاسل الذهب وهو في الطبقة العليا
وقد اختصره أبو العلاء أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 تسع وأربعين وأربعمائة ووسماه ( عبث الوليد ) كذا في وفيات ابن خلكان
وقال بعضهم : أنه يتضمن أغاليط البحتري في ديوانه في عشرين كراسة
وشرحه عبد الله بن إبراهيم ( بن عبد الله الجيزي الفرضي الشافعي )
المتوفى : سنة 476 ست وسبعين وأربعمائة
ولحسن بن بشر الآمدي المتوفى : سنة 371 إحدى وسبعين وثلاثمائة كتاب فيه معاني شعر البحتري

ديوان بريق بن خويلد

ديوان البرقي
وهو أبو بكر أحمد بن محمد الخوارزمي
المتوفى : سنة 376 ست وسبعين وثلاثمائة
قال ابن ماكولا : رأيت له ديوان شعر أكثره بخط تلميذه : ابن سينا الفيلسوف

ديوان برهان الدين
إبراهيم بن جلال الدين : أحمد بن محمد المدني الخجندي
المتوفى : سنة 851 ، إحدى وخمسين وثمانمائة

ديوان بزمي
أعمى
تركي
المتوفى : سنة 1026 ست وعشرين ألف
قال الهاشمي في تاريخه :
هاي كجدي ترك ايدوب بو مجلسي بزمي قودي
قال صاحب ( الزبدة ) : رأيت له ثلاثة دواوين وانتخبت منها بيتين . ( 1 / 780 )

ديوان بشير الأنصاري

ديوان بصيري
تركي
وهو بغدادي
المتوفى : سنة 941 إحدى وأربعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) أربعة أبيات

ديوان بناكتي
فارسي
وهو فخر الدين
المتوفى : سنة

ديوان بنايي
فارسي
قاله جوابا لخواجه حافظ وتخلص فيه بالحالي

ديوان بور بهاء جامي
مداح شمس الدين صاحب ديوان ( أكابر زمان )

ديوان البها زهير
أبي الفضل بن محمد بن علي المهلبي
المتوفى : سنة 656 ست وخمسين وستمائة

ديوان بهاري
تركي
وهو مؤرخ
المتوفى : سنة 958 ثمان وخمسين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) ثلاثة أبيات

ديوان بهشتي
تركي
وهو رمضان بن عبد المحسن الويزه وي
المتوفى : سنة 977 سبع وسبعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) تسعة وثلاثون بيتا

ديوان تأبط شرا
وهو ثابت بن جابر
من أعيان شعراء الجاهلية

ديوان تاج الملوك
( أبي شعيب ) بوري بن أيوب مجد الدين
المتوفى : سنة 579 تسع وسبعين وخمسمائة
وفي ديوانه الغث والسمين لكنه بالنسبة إلى مثله جيد

ديوان التدبيج
لأبي الفضل : عبد المنعم بن عمر الجلياني
المتوفى : سنة 602 اثنتين وستمائة
جملته مائة بيت واثنا عشر بيتا
وهو مشتمل على أعاجيب من المدبجات المعجزة النظم وله ديوان تشبيهات وألغاز وأوصاف وأغراض شتى
وديوان ترسيل وفنون من المخاطبات وأنواع من الخطب والصدور والأدعية ونحو ذلك

ديوان تقي الدين
عبد الملك بن الأعز ( بن محمد ) الأسنائي
المتوفى : سنة 707 سبع وسبعمائة

ديوان التلعفري
محمد بن يوسف بن مسعود شهاب الدين الشيباني
المتوفى : سنة 308 ثمان وثلاثمائة . ( 675 ) . ( 1 / 781 )

ديوان التمثل
لأبي القاسم : محمود بن عمر الزمخشري الملقب : بجار الله العلامة
المتوفى : سنة 538 ثمان وثلاثين وخمسمائة

ديوان تميم بن أبي مقبل
شرحه محمد بن معلى الأسدي

ديوان التنوخي
وهو أبو علي : المحسن بن علي القاضي
المتوفى : سنة 384 أربع وثلاثمائة
قال : وديوانه أكبر من ديوان أبيه وأبوه علي بن محمد
المتوفى : سنة 342 اثنتين وأربعين وثلاثمائة

ديوان توسعه بن تميم ( ديوان يوسف بن تميم )

ديوان تيغي
الأدرنوي
المتوفى : سنة 1027 سبع وعشرين ألف

ديوان ثاني
تركي
المعروف بجان ممي
المتوفى : سنة 995 خمس وتسعين وتسعمائة
تاريخ لعزيزي بك :
كتدي ثاني
وله في ( الزبدة ) سبعة أبيات

ديوان ثبوتي
تركي من ديار قرامان البائع الأشربة والمعاجين في سوق قرمان بقسطنطينية
قال المولى حسن جلبي في تذكرته : رتب ديوانه مرة بعد أخرى مع إحراقه بعض أشعاره بالنار ثم لم يشتهر قط

ديوان ثنايي
فارسي
المعروف : بخواجه حسين شيعي هو ابن غياث الدين علي المشهدي
المتوفى : سنة 995

ديوان ثنايي تركي
وهو محمد القاضي من بلدة بالي كسرى
المتوفى : سنة

ديوان توبة بن الحمير

ديوان جابر بن زيد

ديوان جاحظ

ديوان جاكري
تركي
وهو من أمراء دولة السلطان بايزيد بن محمد خان كذا ذكره مولانا لطيفي في تذكرته

ديوان جامي
فارسي
وهو المولى : نور الدين عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 988 ثمان وتسعين وتسعمائة وديوانه على ثلاثة أقسام :
الأول : ( فاتحة الشباب ) وأوسطه ( واسطة العقد ) وآخره ( خاتمة الحياة ) . كلها غزليات
وله ديوان رسائل . ( 1 / 782 )

ديوان جحظة البرمكي
هو أبو الحسن أحمد بن جعفر
المتوفى : سنة 326 ست وعشرين وثلاثمائة
وديوانه كبير أكثره جيد

ديوان جران العود
العقيلي
المتوفى : سنة

ديوان جرجاني
القاضي أبو الحسن : علي بن عبد العزيز الفقيه الشافعي
المتوفى : سنة 366 ست وستين وثلاثمائة
قال : وشعره كثير وطريقة فيه سهلة

ديوان جرير
ابن عطية التميمي
المتوفى : سنة 110 عشر ومائة
قال : وهو أشعر من الفرزدق
وشرحه

ديوان جعفر جلبي
تركي
ابن تاجي بك
المتوفى : سنة 920 عشرين وتسعمائة
قتله السلطان سليم خان
قيل في تاريخه : واه كتدي بو جهاندن جعفر
وله في ( الزبدة ) خمسة عشر بيتا

ديوان جعفر بن شمس الخلافة
محمد
المتوفى : سنة 622 اثنتين وعشرين وستمائة
قال : أجاد فيه

ديوان جلال جلالي
تركي
المتوفى : سنة
وله في ( الزبدة ) ثلاثة عشر بيتا

ديوان جليلي
برسوي تركي . وله
في ( الزبدة ) بيتان

ديوان جم
تركي وهو ابن السلطان : محمد خان
المتوفى : سنة 901 إحدى وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) ثلاثة أبيات
تاريخ بصيري :
رحمت بادبر جم

ديوان جمالي
تركي
المتوفى : سنة 991 إحدى وتسعين وتسعمائة . وله في ( الزبدة ) ثمانية وعشرون بيتا
تاريخ لهاشمي :
نهان اولدي جمالي يوز طو توب صدقيله اللهه

ديوان جمعي
وهو من شعراء هذا العصر

ديوان جميل
بن عبد الله العذري
وشرحه

ديوان جميلي ( جميل )
تركي
آمدي
وله في ( الزبدة ) ستة أبيات

ديوان جنابي باشا
المتوفى : سنة 969 تسع وستين وتسعمائة
تركي
وله في ( الزبدة ) بيت واحد . ( 1 / 783 )

ديوان جناني
تركي
وهو برسوي
المتوفى : سنة 1004 أربع وألف
تاريخ هاشمي :
جناني ايليه كلزار عدنه وار يجق منزل
وله في ( الزبدة ) سبعة عشر بيتا

ديوان جناني
تركي
وهو من سمندره
المتوفى : 1001 إحدى وألف
تاريخ :
رحمت بروح باك جناني
وله في ( الزبدة ) ستة أبيات

ديوان جنوب
أخت عمرو ذي الكلب

ديوان حاجري
هو الأمير حسام الدين : عيسى بن سنجر بن بهرام الإربلي
المتوفى : سنة 602
جمعه عمر بن محمد بن عمر الدمشقي
وسماه : ( بلبل الغرام الكاشف عن لثام الانسجام )
ورتبه على سبعة فصول

ديوان حادرة الذبياني

ديوان حارث بن كلدة
وشرحه

ديوان حارثة بن البدر الغداني

ديوان حافظ
فارسي
وهو شمس الدين : محمد بن
الشهير ( بحافظ الشيرازي )
المتوفى : سنة 792 اثنتين وتسعين وسبعمائة
ذكر المرتب في ديباجة هذا الديوان : أن مولانا حافظ لم يرتب ديوانه لكثرة أشغاله بتحشية ( الكشاف ) و ( المطالع ) ودرسهما
فرتب بعده بإشارة قوام الدين عبد الله وهو ديوان معروف متداول بين أهل الفرس ويتفاءل به
وكثيرا ما جاء بيت منه مطابق لحسب حال المتفأل ولهذا يقال له ( لسان الغيب )
وقد ألف في تصديق هذا المدعي محمد بن الشيخ محمد الهروي المتوفى : سنة . . . رسالة مختصرة وأورد أخبارا متعلقة بالتفاؤل به ووقع مطابقا لمقتضى حال المتفائل وأفرط في مدح الشيخ المذكور
وللكفوي المولى حسين المتوفى : بعد سنة 980 ثمانين وتسعمائة رسالة تركية في تفألات ديوان حافظ مشحونة بالحكايات الغربية
وقد شرحه مصطفى بن شعبان المتخلص بسروري المتوفى : سنة 969 تسع وستين وتسعمائة شرحا تركيا
أوله : ( الحمد لله الذي حفظ الذكر . . . الخ )
وشرحه المولى شمعي بالتركي المتوفى : في حدود سنة 1000 ألف وتتبع في كل قافية
وبحرها شاعر من شعراء الروم يقال له فضلي
المتوفى : سنة 970 سبعين وتسعمائة
وكذا نظم كتابا في نظريته وقافيته أبو الفضل : محمد بن إدريس الدفتري
المتوفى : سنة 982 اثنتين وثمانين وتسعمائة
وشرح المولى سودي البسنوي مفصلا تركيا توفي في حدود سنة 1000 ألف
ولشرح السودي مختصر ( 1 / 784 )

صورت فتوى
زيد ديوان حافظ حقندة لسان غيبدرديسه عمرو لسان غيبدر ديمك خطادر حتى رئيس علما عدم قرائتنه فتوى ويرمشدر ديسه مزبور زيد رئيس علما حقنده حاشا باسمه ياد ايدوب أول انك نه اغزي قاشيغيدر بو ذوقيا تدندر ديسه شرعا زيده نه لازم اولور
الجواب حافظك مقالاتنده جوقلق حكم ذايقه ونكت فايقة دن غيبى كلمات حقا واقع اولمشدر لكن تضاعيفنده نطاق شريعت شريفة دن بيرون خرافات واردر مذاق صحيح اولدركه بر بيتى برندن فرق ايدوب سم افعى يي ترياق نافع صانما يوب مبادئ ذوق نعمتي احراز واسباب حوق ( خوف ) اليمدن احتراز ايليه
كتبه الفقير : أبو السعود عفى عنه

ديوان حالتي
تركي
وهو المولى : مصطفى بن محمد الشهير : بعزمي زاده . المتوفى : سنة 1040 أربعين ألف
وهو أجل دواوين علماء الروم
قال فيه المولى غني زاده :
ديوان حالتى ير اشور مدح اولونسه كيم
مفتاح اولوب آجر بزه باب بلاغتى
وصف مقالي ايتسه نوله ايلر اقتضا
هر صفحه سنده وار نيجه مخصوص حالتى
وله ديوان الرباعيات رتبه على الحروف كشعراء العجم
وقال في حقه رباعي : أرباب عشق النده رباعيلرم بنم
بزم صفايه حالتيا جاربارهدر
كيمدر انكله قطعه الماسي برطوتن نقصاني خوديا ننده ايكن آشكارهدر
ومن ديوانه في ( الزبدة ) ثلاثة وتسعون بيتا من قصائده ومائتان وخمس وثمانين بيتا من غزلياته ومائة وثمانية وعشرون بيتا من رباعياته

ديوان حالتي ديكر
تركي
وهو المعروف : بدرويش حالتى
المتوفى : سنة 1012 اثنتي عشرة وألف
وله في ( الزبدة ) بيتان . ( 1 / 785 )

ديوان حالى نوايى
وديوانه تركي
وله في ( الزبدة ) بيتان

ديوان حرملة بن جنادة

ديوان حريمى
تركي البرسوي
توفي في زمن السلطان : سليم خان القديم
وله في ( الزبدة ) ثلاثة أبيات

ديوان حريمى
وهو قورقود بن السلطان بايزيد
المتوفى : سنة 918 ثمان عشرة وتسعمائة

ديوان حسان بن ثابت
ابن المنذر الأنصاري الخزرجي
شاعر النبي صلى الله تعالى عليه وسلم
المتوفى : سنة 49 تسع وأربعين
وشرحه

ديوان حسان بن أحمد
الهمداني اليمني
المتوفى : سنة
في ست مجلدات

ديوان حسن بن مظفر
النيسابوري
المتوفى : سنة 442 اثنتين وأربعين وأربعمائة

ديوان حسن دهلوي
المتوفى : سنة
فارسي

ديوان حسن كاشي
المتوفى : سنة
فارسي

ديوان حسين بن حسن الحسيني
المتوفى : سنة 770 سبعين وسبعمائة
غزليات فارسية

ديوان حسيني نوايى
وهو السلطان : حسين بيقرا
المتوفى : سنة 911 إحدى عشرة وتسعمائة
تاريخ : خرابي زمان
له في ( الزبدة ) ثلاث أبيات

ديوان الحصري
أبي إسحاق : إبراهيم بن علي القيراوني
المتوفى : سنة 413 ثلاث عشرة وأربعمائة

ديوان الحطيئة
جرول بن أوس بن مالك الحضرمي

ديوان الحكم وميدان الكلم
لأبي الفضل : عبد المنعم بن عمر بن حسان الجلياني
المتوفى : سنة 602 اثنتين وستمائة
منظوم يشتمل على الإشارة إلى كل غامض المدرك من العلم وإلى كل صادق المسلك من العمل وإلى كل واضح المسلك من الفضيلة

ديوان الحكمة
تركي
في الكيمياء للفاضل علي الأزنيقي
وهو أشعار على الحروف يبين فيه قواعده وذكر أنه أخذه من الشيخ محمد الشهير : بابن الأشرف ( 1 / 786 )

ديوان حلمي
تركي
وهو عبد الله الشهير : بوحي زاده
المتوفى : سنة 1108

ديوان حمدي
تركي
وهو : ابن آق شمس الدين
المتوفى : سنة 909 تسع وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) بيتان

ديوان حميد بن ثور الهلالي

ديوان حنظلة بن ذؤيب

ديوان حنظلة بن الشرفي

ديوان حياتي
فارسي
وهو من معاصري العرفي
أوله : ( همه بخشنده مردم اثر داده اوست هرجه بنهاده هركس زفر ستاده اوست )

ديوان حيرتي
هو محمد الوارداري
تركي
المتوفى : سنة 941 إحدى وأربعين وتسعمائة
تاريخ : حيرتي آه دوردن كوجدي
وله في ( الزبدة ) ثمانية عشر بيتا

ديوان حيص بيص
أبي الفوارس : سعد بن محمد بن سعد شهاب الدين التميمي
المتوفى : سنة 547 سبع وأربعين وخمسمائة ( 574 )

ديوان الحيوان
مختصر حياة الحيوان
مر ذكره

ديوان خاتمي
تركي
المتوفى : سنة 1004 أربع وألف

ديوان خاقاني
تركي
هو إياس باشا زاده
المتوفى : سنة 1015 خمس عشرة وألف
تاريخ لفائضي : خاقاني بيك عباقيه كوجدي
وله في ( الزبدة ) أربعة أبيات

ديوان خالد الجياعي
المتوفى : سنة

ديوان خالصي
( عبد الحي ) تركي خواجه زاده
المتوفى : سنة 950 خمسين وتسعمائة
تاريخ : قودي بوكوني خالص اولدي
وله في ( الزبدة ) بيتان ( 1 / 787 )

ديوان خاوري
علي المناستري
تركي
المتوفى : سنة 972 اثنتين وسبعين وتسعمائة
تاريخ : خاوري كوجدي بقايه
وله في ( الزبدة ) أربعة عشر بيتا

ديوان خبزارزي
أبي القاسم : نصر بن أحمد
المتوفى : سنة 319 تسع عشرة وثلاثمائة ( 317 )
قال : كان أميا لا يكتب وكان يخبز خبز الأرز ببصرة وينشد أشعاره والناس يزدحمون عليه
وكان أبو الحسن ( أبو الحسين ) محمد المعروف بابن لنكك مع علو قدره اعتنى به وجمع ديوانا انتهى

ديوان خدايي
تركي
مصطفى اوقجي زاده
المتوفى : سنة 987 سبع وثمانين وتسعمائة بمكة المكرمة
تاريخ لهمداني : مكة راديد وخدايي جان داد
وله في ( الزبدة ) أربعة وعشرون بيتا

ديوان خرنق بنت هفان

ديوان خسرو دهلوي
فارسي
المتوفى : سنة 725 خمس وعشرين وسبعمائة
جمع أشعاره مرزا باي سنقر وبلغت مائة وعشرين ألف بيت
وقال صاحبها في بعض رسائله : وشعري أزيد من أربعمائة وأقل من خمسمائة . وقال في تذكرة دولتشاه : أن ديوانه أربعة :
أوله : ( ( تحفة الصغر ) هي ما قاله في شبابه و ( وسط الحياة ) وهو ما كتبه في حد جهولته و ( قرة الكمال ) وهي التي نظمها في أيام كماله و ( البقية النقية ) وهي التي نظمها في أيام هرمه
وعلى هذا فعدده ليس منحصرا
وقد رأيت في مجموعة عدد أبيات غزلياته أن غزلياته ألف وثلاثمائة وسبعة وعشرون وعدد أبياته سبعة آلاف وثمانمائة واثنان وأربعون بيتا والله سبحانه وتعالى أعلم

ديوان خسرو
تركي
المتوفى : سنة 1004 أربع وألف ( 1005 )
وله في ( الزبدة ) ثمانية أبيات
تاريخ : خسرو جناني جا ايده ( 1 / 788 )

ديوان خطايي
تركي
وهو شاه إسماعيل الصفوي
المتوفى : سنة 930 ثلاثين وتسعمائة
تاريخ : شاه جهان كرد جهانزا وداع
وله في ( الزبدة ) بيتان . قال صاحبها الفائضي : رأيت له جزأ من ديوانه المرتب

ديوان الخطب
للسيوطي
ذكره في فهرسه

ديوان الخطيري
أبي المعالي : سعد بن علي الوراق
المتوفى : سنة 568
صغير الحجم إلا أن أكثره مصنوع مجدول
يقرأ القصيدة منه على عدة وجيزة

ديوان الخفاجي
أبي محمد : عبد الله بن سعيد الحلبي
المتوفى : سنة

ديوان خفاف بن ندبة

ديوان خفي
تركي
من بلدة أدرنه من شعراء فاتح قسطنطينية
وله في ( الزبدة ) أربعة أبيات

ديوان خلف الأحمر
البصري
المتوفى : في حدود 180 ثمانين ومائة

ديوان الخنساء
أخت صخر
الشاعرة المشهورة وديوانها مشهور بين الأدباء
يحتج بأبياتها وكلامها

ديوان خواجو
فارسي
وهو أبو العطاء : محمد بن علي الكرماني
المتوفى : سنة 842 اثنتين وأربعين وثمانمائة
فيه تسعة آلاف بيت كلها قصائد وغزليات ورباعيات

ديوان خيالئ نوايي
تركي
توفي سنة 951
وله في ( الزبدة ) سبعة أبيات
تاريخ لعرشي : سوزي دلده خيالي كوزده قالدي

ديوان خيالي
تركي
اسمه : محمد من قصبة يكيجه واردار
المتوفى : سنة 964 أربع وستين وتسعمائة
وهو شاعر مشهور وديوانه أيضا مقبول خصوصا في الدولة السليمانية
وله في ( الزبدة ) خمسة وسبعون بيتا ( 1 / 789 )

ديوان داعي
هو أحمد الكرمياني
المتوفى : في حدود سنة 820
تركي
وله في ( الزبدة ) بيت واحد

ديوان دروني
تركي
المتوفى : في حدود سنة 950 خمسين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) خمسة أبيات

ديوان دري
تركي
وهو بحري زاده
المتوفى : سنة 1025 خمس وعشرين ألف
وله في ( الزبدة ) بيتان

ديوان دعبل
ابن علي الخزاعي
المتوفى : سنة 246 ست وأربعين ومائتين
مشتمل على قصائد ولطائف

ديوان ذاتي
تركي
وهو شاعر مشهور من شعراء الروم
المتوفى : سنة 953 ثلاث وخمسين وتسعمائة
تاريخ لعبيدي : كجدي سخنور
والمنقول عنه أن غزلياته أزيد من ألف وستمائة وقصائده أكثر من أربعمائة لو انتخبه لكان أعلاه زائدا عن شعر غيره
كذا في التذكرة
وله في ( الزبدة ) مائة وسبعة وأربعون بيتا

ديوان ذهني
تركي
وهو بالي الدفتري
المتوفى : سنة 987 سبع وثمانين وتسعمائة ( 917 )
وله في ( الزبدة ) ثلاثة أبيات

ديوان ذي الرمة
غيلان بن عقبة
أحد فحول الشعراء وأحد عشاق العرب
المتوفى : سنة 101 إحدى ومائة ( 117 )

ديوان ذي الأصبع
خرثاني ( حرثان )

ديوان الراعي

ديوان رابع بن هريم

ديوان ربيعة بن معدوم

ديوان رحمي
تركي
المتوفى : سنة 975 خمس وسبعين تسعمائة
وله في ( الزبدة ) تسعة عشر بيتا
تاريخ جان : رحمي يه رحمت

ديوان الرسائل
لأبي السعادات : المبارك بن أبي الكرم المعروف : بابن الأثير الجزري
المتوفى : سنة 606 ست وستمائة
ولأبي الحسن علي بن محمد المعروف : بابن بسام المتوفى : سنة 302 اثنتين وثلاثمائة
ولأبي محمد قاسم بن علي الحريري المتوفى : سنة 516 ست عشرة وخمسمائة ( 1 / 790 )
ديوان رسميتركي
وهو معاصر لأحمد باشا الشاعر
وله في ( الزبدة ) ثلاثة أبيات

ديوان الرشيد
أحمد بن علي ( بن إبراهيم بن الزبير ) القاضي الغساني ( الأسواني )
المتوفى : سنة 563 ثلاث وستين وخمسمائة
ولأخيه القاضي المهذب أبي محمد الحسن ديوان شعر أيضا وكانا مجيدين في نظمهما ونثرهما

ديوان رضائي
تركي
وهو عبد الكريم المعروف بقصاب زاده
المتوفى : سنة 985 خمس وثمانين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) ستة أبيات
تاريخ : حاكم قدس شريف آه جهاندن كوجدي

ديوان رضائي
تركي
وهو المولى : على بن محمد بن أخت المولى : يحيى شيخ الإسلام
المتوفى : سنة 1039 تسع وثلاثين وألف
وله في ( الزبدة ) مائة وإحدى وأربعون بيتا

ديوان رفيقي
تركي
وهو المتولي في بلدة تادرنه
المتوفى : سنة 939 تسع وثلاثين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) خمسة أبيات

ديوان ركن صاين الهروي
فارسي
المتوفى : سنة 728 ثمان وعشرين وسبعمائة

ديوان رمزي
تركي
وهو القاضي المتوفى : سنة 956 ست وخمسين وتسعمائة وله في ( الزبدة ) ستة أبيات

ديوان رواني
هو إلياس جلبي الادرنه وي
تركي
المتوفى : سنة 930 ثلاثين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) إحدى وثلاثون بيتا
تاريخ لبهاري : جناندن يكا جان آتدي رواني

ديوان روحي
هو عثمان بن محمد بغدادي
تركي
المتوفى : سنة 1014 أربع عشرة ألف
وله في ( الزبدة ) ستة عشر بيتا
تاريخ لعطري : عدم اقليمنه كيتدي روحي

ديوان رؤبة بن العجاج
البصري
المتوفى : سنة 145 خمس وأربعين ومائة
قال : هو وأبوه راجزان مشهوران كل منهما له ديوان رجز ليس فيه سوى الأراجيز ( 1 / 791 )

ديوان رياضي
تركي
وهو المولى : محمد بن مصطفى الأصم
كان الآن حيا
ديوانه مشهور معتبر
وله في ( الزبدة ) سبعة وتسعون بيتا

ديوان زفر بن أسن وزفر بن حبان

ديوان الزمخشري
جار الله العلامة أبي القاسم : محمود بن عمر الخوارزمي
المتوفى : سنة 538 ثمان وثلاثين وخمسمائة
أوله : ( ابدأ بحمد الله تعالى على هدايته لأقوم السبل . . . الخ )
ذكر فيه الشريف أبا الحسن علي بن حمزة بن وهاس أمير : مكة المكرمة
وله ديوان رسائل

ديوان زهير
ابن أبي سلمى المزني
وشرحه
المتوفى : سنة
وشرحه لأبي الحجاج : يوسف بن سليمان بن عيسى الشنتمري المعروف : بالأعلم النحوي
المتوفى : سنة 476
في مجلد مطبوع بليدن

ديوان زهير بن جعدة

ديوان زهير بن محمد
ابن علي الصدر الكبير بهاء الدين الكاتب
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان وعلمه البيان . . . الخ )

ديوان زياد الأعجم
أبي أمامة العبدي المعمر
المتوفى : سنة 101 إحدى ومائة
لقب به لعجمة في لسانه

ديوان زينب
تركي
وهي شاعرة رتبت ديوانها باسم السلطان محمد خان وهي على قول لطيفي : من بلدة قسطموني
وقال المولى عاشق : هي بنت قاضي من القضاة متمكن بأماسيا من بلاد الروم والله سبحانه وتعالى أعلم
وشعرها مقبول ومسلم بين الشعراء وليس لها شيء من أشعارها في ( الزبدة )

ديوان ساعدة بن جؤية الهذلي
مخضرم أدرك الجاهلية والإسلام وأسلم

ديوان ساعدة بن العجلان

ديوان ساعي
تركي
هو مصطفى النقاش
المتوفى : سنة 1004 أربع وألف
وله في ( الزبدة ) ثلاثة وثلاثون بيتا
تاريخ لهاشمي بروسوي :
كتدي ساعي ده فنايه بو كون ( 1 / 792 )

ديوان سامي بيك
تركي
وله في ( الزبدة ) مائة بيت وأحد عشر بيتا

ديوان سائلي
فارسي
أوله : ( بسم الله الرحمن الرحيم هست عصاي سردست كليم )
ذكر في أوله : ( اسم السلطان : سليمان بن سليم )
وهو من شعراء الروم . وله تاريخ فارسي منظوم لآل عثمان

ديوان سبزي
تركي
كان من شهر قسطنطينية وأشعاره كثيرة
رتب بعضا منها وجعله ديوانا

ديوان سحابي الرومي
بالحاء المهملة
هو حسام الدين حسين
المتوفى : سنة 971 إحدى وسبعين وتسعمائة
وقال في ( الزبدة ) : ( أنه همداني )
ذكر له بيتا
تاريخ سلمان : روح باك سحابي يه رحمت

ديوان سحيم
عبد بني الحسحاس بن هند زنجي أسود
فصيح مخضرم
المتوفى : في حدود الأربعين

ديوان السخاوي
علي بن إسماعيل اليمني بن شرف الدين
المتوفى : سنة 632 اثنتين وثلاثين وستمائة

ديوان سراج الدين
عمر بن محمد الوراق المصري
المتوفى : سنة 995 خمس وتسعين وتسعمائة
في نحو ثلاثين مجلدا

ديوان سروري شرقي
وله في ( الزبدة ) بيت
تركي

ديوان سروري
تركي
وهو المولى مصطفى بن شعبان
المتوفى : سنة 969 تسع وستين وتسعمائة
وديوانه ثلاثة : أول وثان وثالث
وله في ( الزبدة ) ثلاثة أبيات
تاريخ : كتدي جها سروري

ديوان سري بن أحمد بن السري
أبي الحسن : الرفاء الكندي الموصلي
المتوفى : في حدود سنة 360 ستين وثلاثمائة
قال : وقد عمل شعره قبل وفاته في نحو ثلاثمائة ورقة ثم زاد بعد ذلك وقد عمله ( رتبه ) بعض المحدثين الأدباء على حروف المعجم

ديوان سعدي
( سعد الله بن مصطفى ) مصاحب سلطان جم
وله في ( الزبدة ) أربعة أبيات . ( 1 / 793 )

ديوان سعدي
فارسي
وهو الشيخ : مصلح الدين الشهير : بالشيرازي
المتوفى : سنة 691 إحدى وتسعين وستمائة
رتبه علي بن أحمد المستوفى على الحروف وهو مشتمل على الطيبات والخواتيم والبدائع والغزليات القديمة وذلك في رجب سنة 734 أربع وثلاثين وسبعمائة

ديوان سعيد
فارسي
هروي ( الوزير لأولاد جنكيز خان )

ديوان سعيي
تركي
وهو رمضان الثيروي المشهور : بممك زاده القاضي
المقتول على يد عبيدة سنة 960 ستين وتسعمائة

ديوان سلامي
أبي الحسن : محمد بن عبد الله المخزومي
المتوفى : سنة 393 ثلاث وتسعين وثلاثمائة
قال : وأكثر شعره نخب وغرر

ديوان السلطان مراد بن سليم خان
العثماني
توفي سنة
وله في ( الزبدة ) ثمانية أبيات

ديوان سلمان
فارسي

ديوان سلمان آيديني
تركي
مات في زمن السلطان سليمان وله في ( الزبدة ) ثمانية أبيات

ديوان سليقي
تركي
وهو المولى شعبان من بلدة اسبارته
المتوفى : سنة
وله في ( الزبدة ) أربعة أبيات
ولم يذكر له ديوانا

ديوان سليمي
فارسي
وهو السلطان : سليم بن سليمان خان العثماني
المتوفى : سنة 982 اثنتين وثمانين وتسعمائة

ديوان السموأل بن عاديا
الغساني اليهودي

ديوان سهم بن مرة

ديوان سهى
تركي
وهو من بلدة أدرنه
وتلميذ نجاتي
المتوفى : سنة 955 خمس وخمسين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) بيتان
ولم يذكر له ديوانا

ديوان سهيلي بن همدم كتخدا
وله في ( الزبدة ) بيتان

ديوان سيفي
فارسي

ديوان السيوطي
جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 إحدى عشرة وتسعمائة
وله ديوان ( الخطبة ) . ( 1 / 794 )

ديوان الشاب الظريف
محمد بن العفيف

ديوان شابور
من المتأخرين من شعراء العجم
فارسي
مشتمل على قصائد وغزليات ومقطعات

ديوان شاني تنكلو
فارسي

ديوان شاهي
فارسي
أوله : ( أي نقش بسته نام خطت باسر شت ما . . . الخ )
وعدد أبياته ألف
وشرحه المولى شمعي بالتركي وهو أمير شاهي المرسوم بآق ملك ( ابن الملك جمال الدين بن فيروز كوهي ) السبزواري
المتوفى : في حدود سنة 830 ثلاثين وثمانمائة ( 857 )
فلا جرم صار مطبوع جميع الأفاضل

ديوان شرف الدين
إسماعيل بن أبي بكر التميمي ( عبد الله الشرحي اليمني )
المتوفى : سنة 837 سبع وثلاثين وثمانمائة
وهو صاحب عنوان الشرف

ديوان شرف الدين
عبد العزيز بن عبد الغني
المتوفى : سنة

ديوان الشريف الرضي
أبي الحسن : محمد بن الحسين الموسري
المتوفى : سنة 406 ست وأربعمائة
قال : وديوان شعره كبير يدخل في أربع مجلدات
كثير الوجود ومختاره المسمى ب ( انشراح الصدور ) لبعض الأدباء

ديوان الشريف المرتضى
أبي القاسم : علي بن حسين الموسري
وهو أخو الشريف الرضي المذكور
المتوفى : سنة 436 ست وثلاثين وأربعمائة
وهو ( صاحب الدرر )
قال : وله تصانيف على مذهب الشيعة وديوان شعره كبير وإذا وصف الطيف أجاد فيه وقد استعمله في كثير من المواضع
قلت : قال ابن شهبة : في تاريخه ( تاريخ الإسلام ) قال الذهبي : وللشريف المرتضي مصنفات جمة على مذهب الشيعة وهو أخو الشريف الرضي وكل منهما رافضي
وفي تصانيف المرتضي سب الصحابة وتكفيرهم
وقد سرد ابن الجوزي من كلام المرتضي شيئا قبيحا في تكفير عمرو وعثمان وعائشة وحفصة رضي الله عنهم

ديوان شكري نوايي
وشعره تركي
وله في ( الزبدة ) بيتان ( 1 / 795 )

ديوان الشماخ

ديوان شمعي
وهو غير شارح المثنوي
تركي
المتوفى : سنة 976 ست وسبعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) خمسة عشر بيتا
تاريخ نظمي : مسكنك نورايده شمعي أول أحد

ديوان شمسي باشا
المتوفى : سنة 988 ثمان وثمانين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) ثلاثة أبيات
تاريخ لساعي : بوكون كوزدن طولندي شمسي باشا

ديوان الشنتريني
أبي محمد : عبد الله بن محمد المعروف : بابن صارة
المتوفى : سنة 517 سبع عشرة وخمسمائة
قال : وديوانه جيد

ديوان الشنفرى
عمرو بن براق الأزدي
من شعراء الجاهلية

ديوان الشواء
أبي المحاسن : يوسف
وهو ابن إسماعيل الكوفي الحلبي
المتوفى : سنة 628 ثمان وعشرين وستمائة
وديوانه كبير يدخل في أربع مجلدات

ديوان شوقي
أدرونوي
تركي
وله في ( الزبدة ) اثنان وعشرون بيتا

ديوان الشهاب الشاغوري
وهو فتيان بن علي الأسدي
المتوفى : سنة 615 خمس وعشرة وستمائة
قال ابن خلكان : وفي ديوانه مقاطيع حسان وأشعاره رائقة ومعانيه كثيرة مبتكرة

ديوان الشهاب العزازي
وهو أحمد بن عبد الملك
المتوفى : سنة 710 عشر وسبعمائة

ديوان شهيدي
فارسي
وأبياته أربعة آلاف
ديوان الشيخ محيي الدين بن عربي
أوله : ( أسمي وباسم الله نفسي تسمت )
مجلد
وله قصيدة طويلة موسومة بالحج الأكبر كنصف ديوانه

ديوان شيخي أفندي
ابن السيد : برهان الدين المعروف : بالعلامة النقيب
المتوفى : سنة 1044 أربع وأربعين ألف
وله في ( الزبدة ) اثنان وعشرون بيتا ( 1 / 796 )

ديوان شيخي
تركي
الكرمياني
من شعراء السلطان مراد الثاني
وله في ( الزبدة ) خمسة أبيات

ديوان صابري
تركي
المتوفى : سنة 1000 ألف
وله في ( الزبدة ) خمسة أبيات

ديوان الصاحب
أبي القاسم : إسماعيل بن عباد الوزير الطلقاني
المتوفى : سنة 387 سبع وثمانين وثلاثمائة

ديوان صادق
تركي
من بلدة تدرنه
قال في ( الزبدة ) : رأيت له سبعة دواوين مشتملة على أشعار كثيرة وجملة ما انتخبه فيه أحد عشر بيتا

ديوان صافي
المتوفى : سنة 997 سبع وتسعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) خمسة أبيات
( المتوفى : سنة 950 )
تاريخ لروحي : صفالر ايلدي صافي جنانه بصدى قدم

ديوان صافي
تركي
وهو قاسم باشا الجزري
وله في ( الزبدة ) أربعة أبيات

ديوان صافي
تركي
وهو القاضي : أحمد بن قره جه أحمد البرغموي
المتوفى : سنة 1006 ست وألف
وله في ( الزبدة ) بيت واحد

ديوان صالح بن جلال
تركي
المتوفى : سنة 973 ثلاث وسبعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) خمسة أبيات
تاريخ لأخيه نشاني : قبر صالح جنت أوله يا اله

ديوان صائب
الملقب : بمستعد خان التبريزي
فارسي
من رجال هذا العصر
قلت : توفي سنة 1087 سبع وثمانين ألف
بأصبهان
وهو من الدواوين المعتبرة
أوله : ( يا رب از عرفان مرا بيمانه سر شار ده . . . الخ )
وهو مشتمل على غزليات مرتبة على الحروف ثم مفردات ومقطعات على الحروف أيضا وليس فيه من القصائد شيء

ديوان الصبابة
لابن أبي حجلة : أحمد بن يحيى التلمساني الحنفي
المتوفى : سنة 776 ست وسبعين وسبعمائة

ديوان صبابي
تركي
وهو من بلدة أدرنه
في عصر دولة بايزيد الثاني

ديوان صبري
وهو شريف المعروف : بعلمي زاده
وله في ( الزبدة ) خمسة وأربعون بيتا . ( 1 / 797 )

ديوان صبوحي
المعروف : بعبدي الظريف ( القرماني )
وله في ( الزبدة ) بيتان

ديوان صخر العي وصخر بن الجعد

ديوان صدري
تركي
وهو حسين الأشتيبي
المتوفى : سنة 993 ثلاث وتسعين وتسعمائة

ديوان صردر
أبي منصور علي بن حسن الكاتب
المتوفى : سنة 465 خمس وستين وأربعمائة
قال : وديوانه صغير وعلى شعره طلاوة رائقة وبهجة فائقة

ديوان الصرصري
هو الشيخ جمال الدين أبي زكريا : يحيى ( بن يوسف ) الصرصري الضرير الحنبلي
المتوفى : سنة 656 ست وخمسين وستمائة
في الزهد ومدح النبي صلى الله تعالى عليه وسلم

ديوان صفايي
السينوبي
المتوفى : في أوائل دور السلطان سليم القديم
وله في ( الزبدة ) بيتان

ديوان الصفي الحلي
عبد العزيز بن سرايا بن علي
المتوفى : سنة 859 تسع وخمسين وسبعمائة
وهو على اثني عشر بابا مشتمل على ثلاثين فصلا

ديوان صلاح الدين
أبي العباس : أحمد بن عبد السيد الإربلي
المتوفى : سنة 631 إحدى وثلاثين وستمائة
وله ديوان دوبيت

ديوان صمد ( عبد الصمد ) بن عبد الله

ديوان صنعي
تركي
وهو : محمد المتمكن بكليبولي
قال المولى أمري : تتبعت ديوانه ولم أر بيتا خاليا عن التصنع والخيال
المتوفى : سنة 941 إحدى وأربعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) أربعة و أربعون بيتا
تاريخ : صنعي رحمت ايده حي ودود

ديوان الصوري
أبي محمد : المحسن بن محمد المعروف : بابن غلبون
المتوفى : سنة 419 ، تسع عشرة وأربعمائة
قال : أحسن في ديوانه كل الإحسان ( 1 / 798 )

ديوان الصولي
إبراهيم بن العباس
توفي سنة 243
قال : وكل من ديوانه نخب وهو صغير

ديوان صيرفي
فارسي

ديوان ضميري
فارسي

ديوان ضيائي
تركي
وهو حسن الموستاري
المتوفى : سنة 992 اثنتين وتسعين وتسعمائة ( 972 )
وله في ( الزبدة ) بيتان

ديوان طالب جاجرمي
تلميذ الشيخ آزري
المتوفى : بشيراز سنة 854 أربع وخمسين وثمانمائة

ديوان طالب
فارسي
له اعتبار واشتهار

ديوان طالعي
تركي
المتوفى : في زمن السلطان سليم القديم
وله في ( الزبدة ) اثنا عشر بيتا

ديوان طرفة بن العبد البكري
وهو مشهور
جاهلي
وشرحه

ديوان الطرماح
ابن حكيم بن نفر مشهور
المتوفى : في أيام يزيد بن عبد الملك الأموي

ديوان الطغرائي
العميد فخر الكتاب : أبي إسماعيل الحسين بن علي الملقب : مؤيد الدين الأصبهاني المنشي
توفي سنة 513 ثلاث عشرة وخمسمائة
جمعه بعد أحفاده
قال : ومن محاسن شعره قصيدته المعروفة ب ( لامية العجم )
قلت : تأتي هذه القصيدة مع شرحها في اللام

ديوان ظافر الحداد
ابن قاسم : أبي منصور المعروف : بالحداد
المتوفى : بمصر سنة 525 خمس وعشرين وخمسمائة

ديوان ظريفي
تركي
وهو من بلدة جورلي
تلميذ بهشتي
وله في ( الزبدة ) أحد عشر بيتا

ديوان ظهير فاريابي
اسمه : شقروه طاهر بن محمد
المتوفى : سنة 568 ، ثمان وستين وخمسمائة بتبريز
جمعه :
شمس الدين السجاسي
مات : سنة 602 ، بتبريز . ( 1 / 799 )

ديوان عابد عبد بن سعد

ديوان عاتكة

ديوان عارفي
مولانا محمود من شعراء زمان شاهرخ سلطان وهو الملقب : بسلمان الثاني
مات : بهراة في حدود سنة 840 ، أربعين وثمانمائة

ديوان عاشق جلبي
تركي
وهو السيد علي بن محمد
المتوفى : سنة 979 تسع وسبعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) سبعة أبيات
تاريخ لجناني : عاشق سفر ايلدي جهاندن

ديوان عالي
فارسي وتركي
وهو مصطفى بن أحمد
كان من بلدة كليبولي وله مؤلفات كثيرة
المتوفى : سنة 1008 ثمان وألف . وديوانه مكمل مع قصائده
وله في ( الزبدة ) سبعة وأربعون بيتا
قال : رأيت له أربعة كتب منظومة وأجد في كل واحد منها بيتا واحدا صالحا للقيد من هذه الأبيات من دواوين متعددة ( تركي ديواني طقوزيوز سكسان ايكيده بياض ايدوب سلطان مراده ويرمشدر )

ديوان عامر بن كثير الحفصي

ديوان عبيد الله بن محمد الأنصاري الهروي
الملقب : بشيخ الإسلام
المتوفى : سنة 481 إحدى وثمانين وأربعمائة
له ثلاثة دواوين فارسية

ديوان عبد الله بن جلهمة

ديوان عبد الله بن قيس
المتوفى : سنة

ديوان عبد الله بن محمد المعروف بابن ناقيا
المتوفى : سنة 485 خمس وثمانين وأربعمائة
وهو كبير وله ديوان الرسائل وقد مر

ديوان عبد الجبار
ابن محمد الصقلي
المتوفى : بجزيرة ميروقه سنة 527 ، سبع وعشرين وخمسمائة
أكثره : جيد

ديوان عبد الحميد
ابن هبة الله بن عز الدين المدايني المعتزلي
المتوفى : سنة 655 خمس وخمسين وستمائة
وهو مشهور

ديوان عبد الرحمن بن سجال
. ( 1 / 800 )

ديوان عبد الرحمن بن محمد
الحميدي المصري المتطبب
المتوفى : سنة 1005 خمس ألف
وهو بمصر مشهور
ذكره الشهاب في ( الخبايا )

ديوان عبد العزيز
أبي نصر : بن الشاعر بن محمد بن محمد التميمي السعدي أحد الشعراء المجيدين
المتوفى : سنة 405 خمس وأربعمائة

ديوان عبد المنعم
ابن عمر بن حسان الغساني الأندلسي الجلياني أبي الفضل
المتوفى : سنة 602 اثنتين وستمائة
أوله : ( الحمد لله مجلي الحكم في آفاق البيان ) ذكر فيه أنه أطلق الله سبحانه وتعالى على لسانه من جوامع الكلم من منظوم ومطلق أصنافا وفنونا فأبرز من برائع البلاغة نخبا وعيونا
كل صنف منها في ديوان فهي عشرة دواوين : ( ديوان الحكم ) و ( ديوان المبشرات ) و ( ديوان المشوقات ) و ( ديوان التدبيج ) و ( ديوان التشبيهات ) و ( ديوان الترسل ) . . . الخ

ديوان عبدي
تركي
المتوفى : سنة 981 إحدى وثمانين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) مائة بيت وتسعة أبيات

ديوان عبيدي
ويقال : عبيد الله بن عبد الله أبي أحمد
المتوفى : سنة
تاريخ : آه فوت اولدي محرمده عبيدي جلبي

ديوان عدلي
تركي
وهو السلطان : بايزيد بن السلطان محمد الفاتح
المتوفى : سنة 918 ثمان عشرة وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) بيتان

ديوان عدني
محمود باشا
تركي
المتوفى : سنة 879 تسع وسبعين وثمانمائة
وله في ( الزبدة ) بيت واحد

ديوان العرب وجوهرة الأدب في إيضاح النسب
لمحمد بن أحمد بن عبد الله الأسدي النسابة

ديوان العرب وميدان الأدب
في اللغة
لأبي منصور ( لأبي محمد ) حسن بن محمد ( ابن رجاء ) اللغوي المعروف : بابن الدهان
في عشر مجلدات
قرئ عليه سنة 437 سبع وثلاثين وأربعمائة
توفي 447
من ( الكامل )

ديوان العرجي
. ( 1 / 801 )

ديوان عرفي
فارسي
جمع وترتيبه أولا ديوان عرفي شيرازي مصر اعني ديمشدركه محمد عندن 997 عدد حاصل اولور ومصارعك آحادي حرقلر ندن
يكرمي يدي وعشراتي حرفلر ندن ابيكيوز يتمش ومثاتي حرفلر ندن يديبوز عدد حاصلدر عدد آحاد ايله قصائده وعشراتله ورباعياته مآثله غزليات اشارت ايدر

ديوان عزمي أفندي
تركي
المتوفى : سنة 990 تسعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) تسعة وعشرون بيتا
تاريخ صادقي : عزمي دار علايه عزم اتدي

ديوان عزمي الكدوسي
تركي
في ( الزبدة ) بيتان

ديوان عزيزي القزويني
فارسي

ديوان عزيزي
تركي
وهو كتخداء يدي قله
المتوفى : سنة 993 ثلاث وتسعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) اثنا عشر بيتا
تاريخ بهرام بك :
قودي برج بدني جان عزيزي كتدي

ديوان العسكري
أبي أحمد حسن بن عبد الله
توفي سنة 395 خمس وتسعين وثلاثمائة

ديوان عشرتي
تركي
من ( حصار جديد )
المتوفى : سنة 974 أربع وسبعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) خمسة أبيات

ديوان عشقي
تركي
وهو إلياس
المتوفى : سنة 959 تسع وخمسين وتسعمائة

ديوان عشقي
تركي
من ( الحصن الجديد )
المتوفى : سنة 984 أربع وثمانين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) ثمانية أبيات ( 1 / 802 )

ديوان عطاء السندي
من المحدثين

ديوان عطاء الأسكوبي
تركي
وله في ( الزبدة ) خمسة أبيات

ديوان عطائي
تركي
وهو عطاء الله بن يحيى الشهير : بنوعي زاده
المتوفى : سنة 1044
شيخي زيور معنا ايله ديواني نوعي زاده نك
دلربالر كيبي سيران ايده ني حيران ايدر فوج فوج ايلر ظهور ابياتنك معنا لري شاه بيت فضل در هربيري برديوان ايدر
وديوانه معتبر وشعره لطيف
وله في ( الزبدة ) مائتان وسبعة وعشرون بيتا

ديوان عطائي
تركي
المعروف : بنوالي زاده
المتوفى : سنة 993 ثلاث وتسعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) اثنان وخمسين بيتا

ديوان الشيخ العفيف سليمان بن علي التلمساني
المتوفى : سنة 690 تسعين وستمائة

ديوان علقمة
ابن عبيد عبدة التميمي
وشرحه

ديوان علوي
البرسوي القديم
تركي
من شعراء مراد خان غازي
وله في ( الزبدة ) بيت واحد

ديوان علاء الدين بن مليك الحموي
شاعر حماة ذكره الشهاب

ديوان علوي
تركي
المتوفى : سنة 993 ثلاث وتسعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) ثمانية وستون بيتا
تاريخ والي : ايجوب علوي بقاجاميني كجدي بزم محنتدن

ديوان علي بن أبي طالب رضي الله تعالى عنه
وقد شرحه :
حسين بن معين الدين المبيدي الترمذي
المتوفى : سنة 780 ، سبعين وثمانمائة
بالفارسية
وذكر في أوله : سبع فواتح
كل واحدة منها مشتملة على : فوائد
وتاريخ تمامه : سنة 890 ، تسعين وثمانمائة فيض شان
وقيل في : صفر سنة 870 ، سبعين وثمانمائة

ديوان علي بن أمر الله
الشهير : بابن الحنائي
المتوفى : سنة 979 تسع وسبعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) ثلاثة عشر بيتا
تاريخ لعلمي : نازك الن حنالي زاده يودي كور آب حياتندن الن يودي حنالي زاده مكور آب حياتندن ( 1 / 803 )

ديوان علي بن جهم السامي
المتوفى : سنة 249 تسع وأربعين ومائتين

ديوان علي بن سودون اليشبغاوي
القاهري
المتوفى : سنة 868 ثمان وستين وثمانمائة ( 869 )
ضمنه الجد والهزل ونظمه غريب وسبكه عجيب

ديوان عماد الدين
أبي عبد الله محمد بن محمد الأصبهاني الكاتب
المتوفى : سنة 557 سبع وتسعين وخمسمائة
قال : وله ديوان رسائل وديوان شعره في أربعة مجلدات وله ديوان صغير جميعه دوبيت

ديوان عماد
الفقيه الكرماني
فارسي
المتوفى : سنة 773 ثلاث وسبعين وسبعمائة

ديوان عماد رازي
فارسي

ديوان عمر بن أبي ربيعة المخزومي
المتوفى : سنة 93 ثلاث وتسعين

ديوان عمرو بن كلثوم

ديوان عمرو بن عبيد بن معمر
القرشي التميمي
المتوفى : سنة 82 اثنتين وثمانين

ديوان عمرو بن معدي كرب
الزبيدي المذحجي
المتوفى : في إمارة معاوية

ديوان عمروي
تركي
المتوفى : في حدود سنة 730 ثلاثين وسبعمائة
وله في ( الزبدة ) عشرة أبيات

ديوان عنترة بن شداد العبسي
جاهلي
وشرحه

ديوان عنصري
فارسي
وهو أبو القاسم : الحسن بن أحمد
المتوفى : سنة 431 إحدى وثلاثين وأربعمائة
في نحو ثلاثين ألف بيت ( 1 / 804 )

ديوان عيسى بن سنجر
أبي الفضل الإربلي المعروف : بالجاجرمي
المتوفى : سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة
قال : وديوانه تغلب عليه الرقة وفيه معان جيدة
وهو مشتمل على : الشعر والدوبيت والمواليا
وقد أحسن في الكل مع أنه قل من يجيد في مجموع هذه الثلاثة بل من غلب عليه واحد

ديوان عيسى بن معفي ( المعلي )
حجة الدين النحوي
المتوفى : سنة 656 ست وخمسين وستمائة ( 605 )

ديوان عيسى بن مودود
أبي منصور فخر الدين
المتوفى : سنة 584 أربع وثمانين وخمسمائة
قال : وديوانه حسن والدوبيت منه رقيق

ديوان الغزال
وهو أبو بكر : يحيى بن حكم الأندلسي الشاعر
المتوفى : في حدود سنة 250 خمسين ومائتين

ديوان غزالي
تركي
وهو المولى : محمد البرسوي الشهير : بدلي برادر
المتوفى : سنة 941 إحدى وأربعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) بيتان
ولم يذكر له ديوانا

ديوان الغزل والتشبيب والموشحات والدوبيتي
وهو نظم لأبي الفضل : عبد المنعم بن عمر الجلياني
ذكره في ديوانه المشهور
وقد مر ديوانه

ديوان غزي
أبي إسحاق : إبراهيم بن يحيى الكلبي
المتوفى : سنة 524
اختار بنفسه وذكر في خطبته أنه ألف بيت

ديوان غضنفر قمي
فارسي

ديوان فائضي
تركي
وهو المولى : عبد الحي بن فيض الله الشهير : بقاف زاده
المتوفى : سنة 1031 إحدى وثلاثين ألف
وهو مقبول معتبر
ورتب زبدة أشاعر شعراء الروم وهو أثر عظيم يأتي في حرف الزاي

ديوان فدايي
بوردري
من طائفة المولوية
تركي
مجلد
في نحو : عشرة آلاف بيت

ديوان فرخي
تلميذ العنصري
فارسي
قال دولتشاه : ديوان اودر ما وراء النهر شهرتي داود وحالا در خراسان مجهول ومتروكست

ديوان فروة بن مسيك
وشرحه . ( 1 / 805 )

ديوان فرزدق
همام بن غالب بن صعصعة التميمي الشاعر المشهور
المتوفى : سنة 110 ، عشر ومائة
وشرحه

ديوان فروغي
برسوي
تركي
المتوفى : سنة 1022
وله في ( الزبدة ) : سبعة أبيات

ديوان فشاري
فارسي

ديوان فضلى
المشهور : بقره فضلي
تركي
المتوفى : سنة 971
وله في ( الزبدة ) ستة أبيات
تاريخ عالي : فضلي اولدي

ديوان فضولي
تركي وفارسي
وهو محمد بن سليمان
البغدادي
المتوفى : سنة 963 ثلاث وستين وتسعمائة
وله من ديوانه التركي في ( الزبدة ) اثنان وثمانون بيتا
تاريخ كجدي فضولي

ديوان فغاني
تركي
المتوفى : سنة 938 ثمان وثلاثين وتسعمائة ( 970 )
وله في ( الزبدة ) عشرون بيتا

ديوان الفلاح

ديوان فوري
تركي
وهو المولى : أحمد الفاضل
المتوفى : سنة 938 ثمان وثلاثين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) أربعة وثلاثون بيتا
تاريخ : فوري برفت

ديوان فهمي
تركي
وهو من القضاة ببلدة بولي
وله في ( الزبدة ) بيتان

ديوان فهمي
تركي
وهو المعروف : بقنالي زاده
المتوفى : سنة 1004 أربع وألف
وله في ( الزبدة ) ثلاثة أبيات
تاريخ حالتي : كتدي عدم ديارنه فهمي كبي وجود

ديوان فيضي
تركي
وهو المولى : عبد الله المعروف : بطورسون زاده
المتوفى : سنة 1019 تسع وعشرة وألف
وله في ( الزبدة ) عشرة أبيات
تاريخ لفائضي : قلدي عبد الله أفندي يير ني دار بقا

ديوان فيضي
تركي
أمير اللواء البرسوي
المتوفى : سنة
وله في ( الزبدة ) خمسة عشر بيتا

ديوان فيضي
تركي
المعروف : بقاف زاده المولى : فيض الله
توفي سنة 1020
تاريخ لهاشمي : فيضي كوجدي ناكاه
وله في ( الزبدة ) ستة أبيات . ( 1 / 806 )

ديوان فيضي
تركي
المعروف : بحيدر زاده الكفوي
توفي سنة 1023
وله في ( الزبدة ) ستة أبيات

ديوان فيضي هندي
فارسي
وهو صاحب التفسير الغير المنقوط
توفي سنة
وعدد أبياته خمسة عشر ألفا
أوله : ( بسم الله الرحمن الرحيم كنج ازل راست طلسم قديم

ديوان الفيومي
هو الفقيه الأديب أبو عبد الله : ( محمد بن عمر بن المصري المكي )

ديوان قاسم أنوار
فارسي
وهو : علي بن نصر أبي القاسم الحسيني التبريزي المشهور : بالقاسمي
المتوفى : سنة 837 سبع وثلاثين وثمانمائة
وهو ديوان جيد
أكثره في التصوف والنصائح

ديوان قاضي نور
فارسي
مختصر
وهو من قضاة شاه إسماعيل

ديوان قبولي
تركي
الكدوسي
المتوفى : سنة 1000 ألف
وله في ( الزبدة ) أربعة أبيات

ديوان قدري
تركي
المعروف : بسعودي زاده
المتوفى : سنة 1004 أربع وألف
وله في ( الزبدة ) ثلاثة وسبعون بيتا
تاريخ طبيبي : ايتدي قدري جلبي عزم بقا

ديوان قربي
تركي
المتوفى : سنة 956 ست وخمسين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) بيت
تاريخ : آه رحلت قربي

ديوان القطامي
عمرو بن سليم
المتوفى : سنة 101 إحدى ومائة

ديوان قطبي
تركي
المعروف : بباشا جلبي
وله في ( الزبدة ) ثلاثة أبيات

ديوان القرطسي
أبي العباس : أحمد بن أبي القاسم عبد الغني اللخمي المالكي المنعوت : بالنفيس
المتوفى : سنة 603 ، ثلاث وستمائة
قال : أجاد فيه . ( 1 / 807 )

ديوان قياسي
تركي

ديوان قيس بن عامر المجنون
وقيس بن ذريح الليثي

ديوان كاتبي
تركي
وهو سيدي : علي الغلطة وي
المتوفى : سنة 970 سبعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) أربعة أبيات

ديوان كاتبي
وهو محمد بن عبد الله النيسابوري
المتوفى : سنة 844 أربع وأربعين وثمانمائة
فارسي
أوله : ( آفاق برصدا ست زكوه كناه ما . . . الخ )

ديوان كاواني
وهو أبو الشرف : يحيى بن الحسن بن علي بن شيرزاد كاتب الإنشاء للسلطان طغرل ( بن أرسلان السلجوقي )
المتوفى : سنة 616 ست عشرة وستمائة

ديوان كاني
تركي
من طائفة بكيجري
وله في ( الزبدة ) بيت واحد

ديوان كاهي
فارسي
كاهيا جاشنيء شعرترا
نتوان كفت كم ازقندنبات
سيصد وهشت غزل ديوان شد
كه دهد خاصيت آب حيات
يا فلك در درجه يكسانست
زان شدش نام رفيع الدرجات

ديوان الكتاب
لعبد الله بن مسلم المعروف : بابن قتيبة النحوي
المتوفى : سنة 276 ست وسبعين ومائتين

ديوان كثير عزة
ابن عبد الرحمن بن الأسود الخزاعي
أحد عشاق العرب وأحد فحول الشعراء المشهورين
المتوفى : سنة 105 خمس ومائة

ديوان كرامي
تركي
المعروف : بقنالي زاده
المتوفى : سنة 980
وله في ( الزبدة ) خمسة وثمانون بيتا

ديوان كشاجم
أبي الفتح : محمود بن الحسين الرملي
المتوفى : سنة 350 خمسين وثلاثمائة
الشاعر المشهور
وقال ابن خلكان في ( ترجمة الرفاء ) :
وكان السري مغري بنسخ ديوان أبي الفتح كشاجم وهو إذ ذاك ريحان الأدب ( 1 / 808 )

ديوان كعب بن زهير بن أبي سلمى
ربيعة المزني الصحابي المشهور صاحب قصيدة ( بانت سعاد ) وكعب بن مالك ( ابن أبي كعب بن القين السلمي ) الأنصاري
المتوفى : سنة 50 خمسين ( وقيل أربعين )

ديوان كعب بن سعد الغنوي

ديوان كلشني
وهو الشيخ إبراهيم بن محمد بن إبراهيم
المتوفى : سنة 940 أربعين وتسعمائة

ديوان كمال
تركي
المعروف : بصاري كمال
المتوفى : سنة
وله في ( الزبدة ) سبعة أبيات

ديوان كمال الدين
زنجاني

ديوان الكميت بن زيد الأسدي الكوفي
المتوفى : سنة 126 ست وعشرين ومائة
قال ابن شاكر في ( عيون التواريخ ) :
يقال : أن شعره بلغ أكثر من خمسة آلاف قصيدة انتهى

ديوان لامعي
تركي
وهو محمود بن عثمان البرسوي
المتوفى : سنة 940 أربعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) عشرة أبيات
تاريخ لقندي :
لامعينك حق ايده روحني شاد

ديوان لبيد
ابن ربيعة الهوازني العامري الصحابي
المتوفى : سنة 41 ، إحدى وأربعين في إمارة عثمان - رضي الله تعالى عنهما

ديوان لسان الدين
ابن الخطيب
في مجلدين
وهو محمد بن عبد الله القرطبي
توفي : سنة 776 ست وسبعين وسبعمائة

ديوان لساني
فارسي

ديوان لطفي نوايي
تركي
وله في ( الزبدة ) خمسة أبيات

ديوان لغة ( لغات ) الترك
لمحمود بن الحسين بن محمد
مجلد
أوله : ( الحمد لله ذي الفضل الجزيل . . . الخ )
فسره بالعربية وذكر أن لغات الترك تدور على ثمانية عشر حرفا لا توجد فيها ث وط وظ وص وض وح وه وع
وأهداه إلى أبي القاسم عبد الله بن محمد المقتدي بأمر الله الخليفة

ديوان ليلى الأخيلية
الشاعرة
وشرحه . ( 1 / 809 )

ديوان مآلي
تركي
المعروف : بيار حصار زاده
المتوفى : سنة 942 اثنتين وأربعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) ستة أبيات
تاريخ :
مآلي قيلدي جاني حقه تسليم

ديوان مالك بن خزيم
وشرحه

ديوان ماميه
الإنكشاري الإستانبولي المولد الدمشقي الموطن
كان حيا سنة 970

ديوان ماني
تركي
توفي سنة 1008
وله في ( الزبدة ) ثلاث وثلاثون بيتا

ديوان المبشرات والقدسيات
للشيخ أبي الفضل : عبد المنعم بن عمر الجيلاني الأندلسي
المتوفى : سنة 602 اثنتين وستمائة
المار ذكره في الدواوين وهو نظم وتدبيج وكلام مطلق
يشتمل على وصف الحروب والفتوح الجارية على يد صلاح الدين يوسف فاتح القدس في سنة 583 ثلاث وثمانين وخمسمائة

ديوان المتلمس

ديوان المتنبي
وهو أبو الطيب : أحمد بن حسين الجعفي الكندي
المتوفى : مقتولا في سنة 354
قال ابن خلكان : والمتنبي وإن كان مشهور الإحسان في النظم فقد كانت له معان يجيدها في النثر
والناس في شعره على طبقات فمنهم من يرجحه على أبي تمام وأبو تمام من بعده ومنهم من يرجح أبا تمام عليه
واعتنى العلماء بديوانه فشرحوه
وقال لي أحد المشايخ الذين أخذت عنهم : ( وقفت له على أكثر من أربعين شرحا . ولم يفعل هذا بديوان غيره ولا شك أنه كان رجلا مسعودا ورزق في شعره السعادة التامة . انتهى ما قاله ابن خلكان . )
قلت : وسنذكر ما وجدنا عليه من الشروح :
فأجلها نفعا وأكثرها فائدة : شرح الإمام أبي الحسن علي بن أحمد الواحدي
المتوفى : سنة 468 ثمان وستين وأربعمائة
ليس في شروحه مع كثرتها مثله
أوله : ( الحمد لله على سوابغ النعم . . . الخ )
وقد قال في خطبته : ( فإن الشعر أبقى كلام وأحلى نظام قال عليه السلام ( إن من الشعر لحكمة )
وعن عائشة رضي الله تعالى عنها أنها كانت تقول : الشعر كلام فمنه حسن ومنه قبيح فخذ الحسن ودع القبيح
ولقد رأيت أشعارا . منها شعر أبي الطيب المتنبي . على أنه كان صاحب معان مخترعة بديعة ولطائف أبكار لم تسبق إليها دقيقة ولقد صدق من قال :
ما رأى الناس ثاني المتنبي ... أي ثان يرى لبكر الزمان
وهو في شعره تنبى ولكن ... ظهرت معجزاته في المعاني
ولهذا خفيت معانيه على أكثر من روى شعره من أكابر الفضلاء كالقاضي أبي الحسن : علي بن عبد العزيز الجرجاني صاحب كتاب ( الوساطة )
وأبي الفتح : عثمان بن جني النحوي
له عليه شرحان
المتوفى : سنة 392 اثنتين وتسعين وثلاثمائة
وأبي العلاء المعري وهو أحمد بن عبد الله
المتوفى : سنة 449 تسع وأربعين وأربعمائة
وسمي شرحه ( اللامع العزيزي )
وأبي علي : وهو محمد بن حمزة بن فورجة البروجردي
وتكلموا في معاني شعره ما اخترعه وانفرد بالإغراب فيه وأبدعه وخفي عليهم بعضه فلم يتبين لهم غرضه المقصود لبعد مرماه
أما القاضي أبو الحسن فإنه ادعى التوسط بين ضاغنة المتنبي ومحبيه
وذكر أن قوما مالوا إليه حتى فضلوه في الشعر على جميع أهل زمانه
وقوما لم يعدوه من الشعراء . وأزروه بالشعر غاية الإزراء حتى قالوا : ( إنه لا نطق إلا بالهراء ولم يتكلم إلا بالكلمة العوراء ومعانيه كلها مسروقة )
فتوسط بين الخصمين وذكر الحق من القولين
وأما ابن جني فإنه كان من الكبار في صنعة الإعراب والتصريف غير أنه إذا تكلم في المعاني تبلد حماره
ولقد استهدف في كتاب الفسر ( أو الصبر ) غرضا للمطاعن إذ قد حشاه بالشواهد الكثيرة التي لا حاجة بها المستغنى عنها في صنعة الإعراب
ومن حق المصنف أن يكون كلامه مقصورا على المقصود بكتابه وبما يتعلق به من أسبابه غير عادل إلى ما لا يحتاج إليه
ثم إذا انتهى به الكلام إلى بيان المعاني عاد طويل كلامه قصيرا
وأما ابن فورجة : فإنه كسر مجلدتين لطيفتين على شرح معاني هذا الديوان : سمى إحداهما ( التجني على ابن جني )
والآخر : ( الفتح على أبي الفتح )
أفاد في الكثير منهما غائصا على الدرر ثم لم يخل من ضعف القوة البشرية والسهو الذي قلما يخلو عنه أحد من البرية
ولقد تصفحت كتابيه وأعلمت على مواضع الزلل ومع شغف الناس وإجماع أكثر أهل البلدان على تعلم هذا الديوان لم يقع له شرح شاف يفتح الغلق ولا بيان عن معانيه كاشف الأستار
فتصيدت بما رزقني الله سبحانه وتعالى من العلم لإفادة قصد تعلم هذا الديوان وإرادة الوقوف على مودعه من المعاني بتصنيف كتاب يسلم من التطويل مشتمل على البيان والإيضاح مبتسم من الغرور والأوضاح
يخرج من تأمله عن ظلم التخمين إلى نور اليقين حتى يغنيه عن هوسات المؤيدين ووساوس المبطلين
وقد سعيت في علم هذا الشعر سعي المجد فنطقت فيه مبينا عن إصابة انتهى
وقال أيضا في آخره : هذا آخر ما اشتمل عليه ديوانه الذي رتبه بنفسه
وهو خمسة آلاف وأربعمائة وأربعة وتسعون قافية
وتقدر الفراغ من هذا التفسير والشرح في اليوم السادس عشر من شهر ربيع الآخر سنة 462 اثنتين وستين وأربعمائة
وإنما دعاني إلى تصنيف هذا الكتاب مع خمول الأدب وانقراض زمانه اجتماع أهل العصر قاطبة على هذا الديوان وشغفهم بحفظه وروايته وانقطاعهم عن جميع أشعار العرب جاهليها وإسلاميها إلى هذا الشعر
حتى كأن الأشعار كلها فقدت
وليس ذلك إلا لتراجع الهمم وخلو الزمان عن الأدب وقلة العلم بجوهر الكلام ومعرفة جيده من رديئه مع ولوع الناس به
لا يرى أحد يرجع في معرفته إلى محصول وإنما المفزع منه فيها إلى تفسير ( أبي الفتح ابن جني )
فإنه اقتصر في كتابه على تفسير الألفاظ واشتغل بإيراد الشواهد الكثيرة ومسائل النحو الغريبة
حتى اشتمل كتابه على معظم نوادر أبي زيد وأبيات كتاب سيبويه وأكثر مسائله وزهاء عشرين ألفا من الأبيات الغريبة
وحشاه بحكايات باردة لا يحتاج في تفسير ابن جني أبو موسى : عيسى بن . عبد العزيز ( البربري ) الجزولي
المتوفى : سنة 607 سبع وستمائة
وعلى شرح ابن جني رد لأبي الفتح : محمد بن أحمد المعروف : بابن فورجة النحوي ( هو أبو الفتح محمد بن أحمد النحوي )
وكان حيا في سنة 437 سبع وثلاثين وأربعمائة
وسماه ( التجني على ابن جني )
وشرحه أبو البركات : مبارك بن أبي الفتوح أحمد المعروف : بابن المستوفى الإربلي
المتوفى : سنة سبع وثلاثين وستمائة
في عشر مجلدات وسماه كتاب ( النظام ) وأبو القاسم إبراهيم بن محمد المعروف : بالإقليلي النحوي
المتوفى : سنة 441 إحدى وأربعين وأربعمائة
وكمال الدين : محمد بن آدم أبو المظفر الهروي
المتوفى : سنة 414 أربع عشرة وأربعمائة
وأبو البقاء : عبد الله بن الحسين العكبري الحنبلي النحوي
المتوفى : سنة 616 ست عشرة وستمائة ألف
في إعرابه كتابا وشرحه أبو عبد الله : محمد بن علي ( بن إبراهيم الهراس ) الخوارزمي
المتوفى : سنة 425 خمس وعشرين وأربعمائة
وأبو الحسن : محمد بن عبد الله بن حمدان الدلفي العجلي
المتوفى : بمصر سنة 460 ، ستين وأربعمائة
كان فاضلا نحويا من أصحاب أبي علي الرماني وأبو طالب سعد بن محمد الأزدي المعروف : بالوحيد
المتوفى : سنة 385 خمس وثمانين وثلاثمائة
وأبو عبد الله : سلمان بن عبد الله الحلواني
المتوفى : سنة 494 أربع وتسعين وأربعمائة
وعبد الله بن أحمد الشاماني
المتوفى : سنة 475 خمس وسبعين وأربعمائة
وأبو زكريا يحيى بن علي المعروف : بالخطيب التبريزي
المتوفى : سنة 502 اثنتين وخمسمائة
وأبو محمد : عبد الله بن محمد المعروف : بابن السيد البطليوسي
المتوفى : سنة 521 إحدى وعشرين وخمسمائة
قال ابن خلكان :
سمعت به سنة 551 ولم أقف عليه وقيل أنه لم يخرج من المغرب
وعبد القاهر بن عبد الله الحلبي النحوي المعروف : بالوأواء
المتوفى : سنة 613 ثلاث عشرة وستمائة
وعليه حاشية لأبي اليمن : تاج الدين زيد بن حسن الكندي
المتوفى : سنة 613
وبين :
أبو علي : محمد بن حسن الخاتمي البغدادي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة
سرقات شعره وعيوبه
في كتاب
سماه : ( الموضحة )
و ( شرح مشكل أبيات المتنبي ) :
لأبي الحسن : علي بن إسماعيل النحوي المعروف : بابن سيده
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة
مختصر
مجلد
أشعار المتنبي في ديوانه :
الشاميات : 2352 ، اثنان وخمسون وثلاثمائة وألفان
السيفيات : 1540 ، أربعون وخمسمائة ألف
الكافوريات : 528 ، ثمانية وعشرون وخمسمائة
الفاتكيات : 357 ، سبعة وخمسون وثلاثمائة
الشيرازيات : 356 ، ستة وخمسون وثلاثمائة
فيكون المجموع : 5173 ، ثلاثة وسبعون ومائة وخمسة آلاف . ( 1 / 812 )

ديوان مثالي
حسن جلبي الأدرنه وي
تركي
المتوفى : سنة 1016 ست عشرة وألف
وله في ( الزبدة ) ستة وعشرون بيتا
تاريخ لصدقي : هيج دهره مثالي كليمه حيف

ديوان مجير الدين
أحمد بن حسن الخياط الدمشقي
المتوفى : سنة 735 خمس وثلاثين وسبعمائة
قال الصفدي : وشعره غث

ديوان محبي
تركي
وهو السلطان : سليمان بن سليم خان العثماني
المتوفى : سنة 974 أربع وسبعين وتسعمائة
رتبه المولى أحمد بن عبد الله المتخلص بالفوري
وله في ( الزبدة ) سبعة عشر بيتا . ( 1 / 813 )

ديوان محتشم كاشي
فارسي
أورد في أول بعض ديوانه أجزاء مشتملة على منثورات في شرح أسباب نظم الغزليات وسماه ( جامع اللطائف )
ومدح شاه إسماعيل الثاني
وله قصيده ( التاريخ ) كتاريخ محمد خدابنده في سنة 985 خمس وثمانين وتسعمائة

ديوان محمد
ابن إبراهيم الكيزاني
المتوفى : سنة

ديوان محمد بن أحمد النيسابوري
فارسي
وعدد أبياته خمسة عشر ألف بيت

ديوان محمد بن حسام
فارسي

ديوان محمد بن الحسين
ابن عبد الله بن الشبك أبي علي الشاعر الحكيم البغدادي
المتوفى : في محرم سنة 473 ، ثلاث وسبعين وأربعمائة
كان ظريفا مطبوعا نديما . ( عقود الجمان )

ديوان محمد الحكيم
شمس الدين : محمد بن دانيال بن يوسف الجراعي الموصلي الحكيم الكحال
المتوفى : سنة 693 ، ثلاث وتسعين وستمائة
ولخصه : بعضهم
وسماه : ( عقد اللآل في المختار من شعر الأديب محمد بن دانيال )
أوله : ( الحمد لله الذي ألهمنا سحر البيان . . . الخ )

ديوان محمد بن أحمد
ابن عبد الله الرومي المعروف : بماماي
أحد أجناد الشام

ديوان محمد بن سماعه

ديوان محمد بن علي بن شمس الدين أكاشي
فارسي

ديوان محي
تركي
وهو المولى : محيي الدين بن علي الفناري المفتي
المتوفى : سنة 954 أربع وخمسين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) أربعة أبيات
تاريخ : ايده محيي الدين أفندي روحني شاد أول اله

ديوان مراد الأسدي

ديوان مرادي
تركي
وهو السلطان مراد بن محمد الثالث
المتوفى : سنة 1003
وله في ( الزبدة ) بيت واحد
وديوانه مذكور في ( تذكرة حسن جلبي )
تاريخ : هجرت سلطان مراد

ديوان مرامي
تركي . ( 1 / 814 )

ديوان مزاحم العقيلي

ديوان المزرد

ديوان مسعر بن كدام

ديوان مسعود بن أبي الفضل
الحلبي المعروف : بابن فطيس
المتوفى : سنة 612 ، اثنتي عشرة وستمائة
في : مجلدين

ديوان مسعود سعد سلمان أبي الفخر
فارسي
المتوفى : سنة

ديوان مسلمي
تركي
وهو أخو المولى : علي بن أمر الله بن الحنائي
المتوفى : سنة 994 أربع وتسعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) تسعة أبيات

ديوان مسيحي برشتنه وي
تركي
المتوفى : سنة 918 ثمان عشرة وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) تسعة وستون بيتا
تاريخ : مسيحي فوت شد

ديوان مسيحي شرقي
تركي
وله في ( الزبدة ) بيت واحد

ديوان المشد

ديوان المشوقات الرقائق
تشوق إلى الملأ الأعلى
وهو نظم :
لأبي الفضل : عبد المنعم بن عمر الجلياني الأندلسي
ذكره في ديوانه المدبج
المتوفى : سنة 602 اثنتين وستمائة

ديوان مصعب
ابن عبد الله بن أبي الغراب العبدري القرشي الصقلي
المتوفى : سنة 456 ، ست وخمسين وأربعمائة

ديوان معزي
فارسي
وهو أمير معزي
وهو من شعراء ملكشاه سلجوقي

ديوان معزي
وهو : أبو القاسم : حسين بن علي الوزير
توفي : سنة
وعدد أبياته : خمسة عشر ألف بيت

ديوان معيدي
تركي
وهو من بلدة : قلقان دلن
وله في ( الزبدة ) : أربعة أبيات
ولم يذكر له ديوانا

ديوان معيني
تركي
وله في ( الزبدة ) : ثمانية أبيات ( 1 / 815 )

ديوان مغربي
نصفه عربي ونصفه فارسي
وهو الشيخ : محمد شيرين الشهير : بالمغربي
المتوفى : سنة 809 تسع وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أنشأ عروض الكون سببي الجسم الثقيل . . . الخ )

ديوان مقالي
تركي
يقال له : مصطفى بيك
من بلدة آلاشهر
المتوفى : سنة 997 سبع وتسعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) : أربعة عشر بيتا

ديوان المقنع الكندي وشرحه

ديوان ملك النحاة
حسن بن صافي النحوي
المتوفى : سنة 568 ثمان وستين وخمسمائة
مر ذكره

ديوان المنازي
هو أبو نصر أحمد بن يوسف الكاتب الوزير
المتوفى : 437 سبع وثلاثين وأربعمائة
قال : وأما ديوانه فعزيز الوجود
وفي طبقات تقي الدين : أن القاضي الفاضل تطلبه من أقاصي البلاد وأدانيها فلم يظفر به

ديوان المنبجي

ديوان المنتحل

ديوان منكبا
الدوادار الظاهري الركني سيف الدين
وله قصائد على حروف المعجم مدح بها رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم

ديوان منوجهر شصت كله
فارسي
وهو من الشعراء في زمن السلطان محمود بن سبكتكين

ديوان موجي
تركي
الدفتري
وله في ( الزبدة ) : أربعة أبيات

ديوان الموفق بن أحمد
المكي الخوارزمي
المتوفى : سنة 568

ديوان موفق الدين محمد بن يوسف الإربلي
توفي : سنة 585
قال : وديوانه جيد وكان من الشعر في طبقة معاصريه

ديوان مولاي السلطان أحمد
الشريف الفاسي صاحب المغرب
المتوفى : سنة 1012 اثنتي عشرة وألف
وانتخبه بعضهم
ذكره الشهاب في ( الخبايا )
وكان حيا في سنة 1009

ديوان المهلهل
جاهلي . ( 1 / 816 )

ديوان مهيار بن مرزويه
أبي الحسن الكاتب
المتوفى : سنة 428 ثمان وعشرين وأربعمائة

ديوان ميرزا أشرف
فارسي
أوله : ( أي شوق ديدنت سبب جست وجوى ما )

ديوان ميرزا مخدوم
مخدوم
فارسي
وهو السيد : محمد ( ابن عبد الباقي ) من أولاد السيد الشريف الجرجاني
المتوفى : سنة

ديوان ميرطوفي
تبريزي
فارسي
من المتأخرين
فيه قصائد فقد وغزلياته ليست مدونة

ديوان مير قولي
فارسي

ديوان ميرك طبيب
تركي
وله في ( الزبدة ) : ثلاث أبيات

ديوان مير مرتاض
الشيرازي
فارسي
المتوفى : سنة

ديوان ميري
تركي
وهو أمر الله المعروف : بقنالي
قاضي الإسبارته وي
وهو والد المولى : علي جلبي بن الحنائي
المتوفى : سنة 967 سبع وستين وتسعمائة

ديوان ميلي غلطه وي
تركي
وله في ( الزبدة ) : سبعة أبيات

ديوان النابغة
وشرحه

ديوان نادري
تركي
وهو المولى : محمد بن عبد الغني الشهير : بغني زاده
المتوفى : سنة 1036 ست وثلاثين وألف
وهو من المعتبرات بين شعراء الروم
وله في ( الزبدة ) : مائة وتسعة وثمانون بيتا

ديوان الناصر
داود بن عيسى الأيوبي صاحب الكرك
المتوفى : سنة 655 خمس وخمسين وستمائة

ديوان نامي
تركي
وهو محمد بن مصطفى المعروف : بميرك زاده
المتوفى : سنة 1013 ثلاث عشرة وألف
وله في ( الزبدة ) : سبعة عشر بيتا
تاريخ لفائضي : وفات اتدي نامي

ديوان نجاتي
تركي
وهو من أعيان شعراء الروم بل أشهرهم شعرا
قيل اسمه : عيسى
وكان من عبيد امرأة بادرنه
المتوفى : سنة 914 أربع وعشرين وتسعمائة وقبره بميدان
وفاقد رتب ديوانه باسم المولى : عبد الرحمن بن المؤيد وكان المولى المذكور مغبوطا عند الوزراء لذلك
وله في ( الزبدة ) : مائتان وواحد وخمسون بيتا
تاريخ لضعيفي : كتدك نجاتي آه . ( 1 / 817 )

ديوان نزال بن وافد

ديوان النسب

ديوان نسيمي
تركي
وهو عماد الدين : المقتول بسيف الشرع الشريف بحلب في سنة 820 عشرين وثمانمائة
وهو من تلامذة : فضل الله الحروفي المار ذكره
وله في ( الزبدة ) : بيتان

ديوان نصيبي نور بخشي
من شعراء العجم
ديوانه فارسي
غزليات كله ( ذكره هشام في تذكرته )

ديوان نظامي
فارسي
كنجوى
صاحب الخمسة أبي محمد بن يوسف
المتوفى : سنة 576 ست وسبعين وخمسمائة

ديوان نظامي
تركي
من شعراء زمن أبي الفتح ببلدة قونيه
توفي : سنة
وله في ( الزبدة ) سبعة عشر بيتا

ديوان نظمي ( الأدرنوي ) محمد بك
تركي
جامع النظائر
المتوفى : سنة 955 خمس وخمسين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) : ستة أبيات

ديوان نظيري
فارسي
من المتأخرين

ديوان نفعي
تركي
أرض رومي
وله ديوان فارسي
واسمه عمر
قتل سنة 1044 أربع وأربعين وألف
وله في ( الزبدة ) ثلاثة أبيات

ديوان النمر بن تولب
وشرحه

ديوان النميري
أبي المرهف : نصر بن منصور الضرير
المتوفى : سنة 588 ثمان وثمانين وخمسمائة
قال : وفي شعره رقة وجزالة

ديوان نوايي
على لغة الترك
وهو الأمير : عليشير الوزير المشهور المتخلص بنوايي
المتوفى : سنة 906 ست وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) أحد وثمانون بيتا
له أربعة دواوين
أوله : غرائب الصغر
وثانيه : نوادر الشباب
وثالثه بدايع الوسيط
ورابعه : فوائد الكبر
وله ديوان فارسي غير ما ذكر تاريخ سأل تاريخ وي ومنزل اوبرسيدم آمد أوززفردوس كه جنت جنت ( 1 / 818 )

ديوان نوعي
تركي
وهو المولى : يحيى بن نصوح
المتوفى : سنة 1009 تسع وألف
وله في ( الزبدة ) : مائتان وسبعة عشر
تاريخ لابنه عطايي : جنان كلزاريني جاي اتدي نوعي

ديوان نهار بن توسعة

ديوان نهالي إلياس
تركي
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة

ديوان نيازي
تركي
وهو إلياس
من كليبولي
المتوفى : سنة 914 ، أربع عشرة وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) بيتان

ديوان نيازي
تركي
السيروزي
وهو في زمن السلطان : يلدرم بايزيد خان
وقيل : إنه قرماني
له في ( الزبدة ) بيتان

ديوان نيازي
تركي
البرسوي
المتوفى : سنة 924 ، أربع وعشرين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) أربعة أبيات

ديوان نيكي
أصفهاني ( ابن علي الحلاج الأصبهاني )
فارسي
قصائد وغزليات على الحروف

ديوان والهي
تركي
وهو المولى أحمد الأسكوبي القاضي
المتوفى : سنة 1008 ثمان وألف
وله في ( الزبدة ) ثلاثة وأربعون بيتا

ديوان واسطي
في مجلد
وهو أبو الحسن : محمد بن علي المعروف : بابن أبي الصقر
المتوفى : سنة 498 ثمان وتسعين وأربعمائة

ديوان واسعي
تركي
وهو المولى : عبد الواسع القاضي
المتوفى : سنة 945 ، خمس وأربعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) ثلاثة أبيات

ديوان واصلي
فارسي
أوله : ( كي رسد دركنه أو أين عقل دور انديش ما كين ره عشقست وعشق آمد رفيق خويش ما . ( 1 / 819 )

ديوان وحيدي
تركي
هو ابن الحاج حسن القاضي بعسكر
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) بيت واحد

ديوان وصالي
تركي
الآيديني
المتوفى : سنة
في زمن السلطان : سليم خان القديم
وله في ( الزبدة ) ثلاثة أبيات

ديوان وصفي
تركي
وهو القاضي : مصطفى بن عبد الرحيم
المتوفى : سنة
وله في ( الزبدة ) ثمانية أبيات

ديوان وصولي
تركي
وهو الأمير : محمد بك اليحياوي
الغازي بكفار أنكروس
المتوفى : سنة 1000 ألف
وله فغي ( الزبدة ) سبعة أبيات

ديوان وضاح اليمني

ديوان ويسي
تركي
وهو : أويس بن محمد الأسكوبي الوطن
المتوفى : سنة 1037 ، سبع وثلاثين وألف
حال كونه قاضيا بها
وله في ( الزبدة ) أربعة وأربعون بيتا . ديوان هاشمي هو السيد : محمد
تركي
برسوي
وله في ( الزبدة ) تسعة وعشرون بيتا

ديوان هاشمي
فارسي
وهو المسمى : بشاه جهانكير الكرماني
من أحفاد قاسم أنوار

ديوان الهائم
شهاب الدين أبي العباس : أحمد بن محمد المنصوري الحنبلي الأديب
المتوفى : سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة

ديوان هجري
تركي
وهو المولى المعروف : بقره جلبي
المتوفى : 965 ، خمس وستين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) خمسة أبيات
تاريخ على وجه التعمية :
جكوب بر آه تاريخ وفاتن ... ديديلر هجرت هجري أفندي

ديوان هدايت بيك نوايي
وديوانه تركي
وله في ( الزبدة ) بيتان

ديوان هدائي مصطفى
تركي
المتوفى : سنة 991 ، إحدى وتسعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) تسعة وخمسون بيتا
تاريخ لساعي :
هدايي رهبرك الوه هدايت يزدان

ديوان هلاكي
محمود إمام
تركي
المتوفى : سنة 983 ، إحدى وثمانين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) خمسة أبيات . ( 1 / 820 )

ديوان هلاكي
فارسي

ديوان هلالي طاقيه دوز
تركي
من بلدة قسطنطينية
المتوفى : في حدود سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة . ( 983 )
وله في ( الزبدة ) خمسة أبيات

ديوان هلالي
أسترابادي
فارسي

ديوان الهيثم بن معاوية

ديوان اليافعي
مجلدان معتدلان
وهو : القاضي : أبو بكر بن محمد بن عبد الله الجندي اليافعي
المتوفى : سنة 553 ، ثلاث وخمسين وخمسمائة ( 953 )
وشعره حسن رائق يحتوي على الجد والهزل

ديوان يتيم
تركي
وهو علي بن محمد
المتوفى : في حدود سنة 960 ستين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) ثلاث عشر بيتا

ديوان يحيى أفندي
تركي
وهو المولى : يحيى بن زكريا المفتي في ممالك الروم
المتوفى : سنة 1053 ثلاث وخمسين ألف
وله في ( الزبدة ) سبعة وتسعون بيتا وثلاثمائة بيت

ديوان يحيى بن سلمان
ابن زكريا الطليطلي نزيل حلب
قال علي بن أنجب : أكثر فيه من المديح والهجاء وما رأيته مدح أحدا إلا وهجاه
وله مصنفات في الأدب

ديوان يحيى بيك
تركي
وهو من شعراء زمن السلطان : سليمان
وله خمسة مر ذكرها
وكان حيا في سنة 990 تسعين وتسعمائة
وله في ( الزبدة ) خمسة وخمسون بيتا

ديوان يزيد بن معاوية
المتوفى : سنة 73 ، ثلاث وسبعين
قال : أول من جمعه :
أبو عبد الله : محمد بن عمران المرزباني البغدادي
وهو : صغير الحجم في ثلاث كراريس
وقد جمعه من بعده جماعة وزادوا فيه أشياء ليست له
وشعر يزيد مع قلته في نهاية الحسن
وقال أيضا : حفظته في شدة غرامي وميزت الأبيات التي له من الأبيات التي ليست له
وظفرت لكل صاحب البيت

ديوان يقيني
تركي
المعروف : بعماد زاده
المتوفى : سنة 976
تاريخ لجنامي : يقيني كتدي دهر بي وفادن
وله في ( الزبدة ) ثلاثة أبيات
تمت الدال بعون الله الملك المتعال في اليوم الرابع من شهر شعبان سنة 1048 . ( 1 / 821 )

باب الذال المعجمة

ذات الدوائر والصور
كتاب مصور
في : دعوة الجن وتسخيره
وهو : مروي عن آصف بن برخيا بن أشمويل وزير سليمان - عليه السلام
ولا شك أنه مختلق

ذات الرشد
في عدد الآي وشرحها
للموصلي

ذات العقدين

ذات العماد في أخبار أم البلاد
للشيخ : محيي الدين عبد القادر بن محمد الشهير : بابن قضيب البان
المتوفى : بحلب سنة 1040 ، أربعين وألف

ذات الفوائد
رسالة في الكيمياء لمؤيد الدين : حسين بن علي الطغرائي
المتوفى : سنة 515 خمس عشرة وخمسمائة

ذات الهدى
قصيدة طويلة لأبي الطيب : محمد بن محمد بن عبيد الله ابن الشخير الصيرفي الشاعر
نقض بها قصيدة ابن بسام علي بن محمد البغدادي
المتوفى سنة 303 ثلاث وثلاثمائة
وله هجاء خبيث

ذات السراج على رسالة السراج
وهي : شرح على فرائض السراجية
يأتي في الفاء

الذبالة المضية في إيضاح الدرة الخفية
مر في الدال

ذخائر الآثار
في الفقه
لأبي الفتح : إبراهيم بن مسلم المعروف : بفقيه سلطان المقدسي
المتوفى سنة 518

الذخائر الأشرفية في الألغاز الحنفية
لابن الشحنة : عبد البر بن محمد الحنفي
المتوفى : سنة 921
ذكره ابن نجيم وانتخبه في الفن الرابع من الأشباه

ذخائر الحكم
مجلد
للإمام أبي الحسن : علي بن زيد البيهقي
المتوفى : سنة 565 خمس وستين وخمسمائة

ذخائر العقبى في مناقب ذوي القربى
مجلد
لمحب الدين : أحمد بن عبد الله الطبري
المتوفى : سنة 694 أربع وتسعين وستمائة . ( 1 / 822 )

ذخائر العلوم وما كان في سالف الدهر
للشيخ الإمام أبي الحسن : علي بن الحسين المسعودي
المتوفى : سنة 346 ست وأربعين وثلاثمائة

الذخائر في فروع الشافعية
للقاضي أبي المعالي : مجلي بن جميع المخزومي الشافعي
المتوفى : سنة 55 خمسين وخمسمائة
وهو من الكتب المعتبرة في هذا المذهب

الذخائر في النحو
لأبي الحسن : علي بن محمد الهروي
المتوفى : سنة

الذخائر في
لأبي الكرم : مبارك بن حسن البغدادي السهروردي
المتوفى : سنة 550 خمسين وخمسمائة

ذخائر نثار في أخبار السيد المختار
لأحمد بن محمد وقيل : لمحمد بن طيفور السجاوندي
المتوفى : سنة 560 ستين وخمسمائة

الذخائر والأعلاق في آداب النفوس ومكارم الأخلاق
لأبي عبد الله : سلام بن عبد الله الباهلي الإشبيلي
المتوفى : سنة

ذخر البساتين في علم المثاتين
وهو : كتاب غريب مرتب على عشرة أبواب صنفها الحكماء لنزهة الملوك القدماء
وقد تكلم عليه كل أستاذ بما علمه وشاهده
أوله : ( الحمد لله الذي أتقن وأحكم . . . الخ )

ذخر العابدين
المسمى ب ( بدر الواعظين )
مر ذكره في الباء

ذخر العطشان
منظومة تركية في الطب
لخضر بن عمر العطوفي
المتوفى : سنة 948 ثمان وأربعين وتسعمائة
نظمها للسلطان بايزيد

ذخر المتأهلين والنساء في تعريف الأطهار والدماء
للمولى : الفاضل محمد بن بير علي الشهير : ببركلي
المتوفى : سنة 981 إحدى وثمانين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الرجال على النساء قوامين . . . الخ )
وهو مرتب على مقدمة وستة فصول وتذنيب
وفي المقدمة نوعان :
الأول : في تفسير الألفاظ المستعملة
والثاني : في القواعد الكلية
والفصل الأول : في ابتداء ثبوت الدماء الثلاثة
والثاني : في المبتدأة والمعتادة
والثالث : في الانقطاع
والرابع : في الاستمرار
والخامس : في المضلة
والسادس : في الأحكام والتذنيب في حكم الجنابة والحدث وعذر المعذور
أتمه في يوم التروية سنة 979 تسع وسبعين وتسعمائة . ( 1 / 823 )

ذخر المتقين
في الموعظة
أوله : ( الحمد لله على ما منح لعباده الصالحين . . . الخ )
لهبة الله : ابن عثمان بن خضر
وهو في شرح الحديث الأربعين
العشرة التي في الباب الأول : في حق العلماء السوء
والثانية : في حق العلماء الأخيار
والثالثة : في حق الفقراء
والرابعة : في الزهاد

ذخر المعاد في معارضة بانت سعاد
قصيدة للبوصيري
شرحها الفقيه : محمد بن عبد الملك بن دعثين عبد السلام بن عبد الحفيظ بن عبد الله بن دعثين اليمني
المتوفى : سنة
وسماه ( إعداد الزاد )
ألفه سنة 990 تسعين وتسعمائة

ذخيرة العقبى
وهي : حاشية على ( شرح الوقاية لصدر الشريعة )
يأتي في الواو

ذخيرة العقبى في ذم الدنيا
تسع مقالات
لمعين الدين : أشرف المعروف : بميرزا مخدوم
المتوفى : سنة 988 ثمان وثمانين وتسعمائة
ألفه للسلطان : مراد خان وأهداه إليه
أوله : ( الحمد بمن ( الحمد لله حمد من ) استحال أن يأتي بثناء يليق بعزته . . . الخ )

ذخيرة الفتاوى
المشهورة : ب ( الذخيرة البرهانية )
للإمام برهان الدين : محمود بن أحمد بن عبد العزيز بن عمر بن مازه البخاري
المتوفى : سنة 616
اختصرها من كتابه المشهور ب ( المحيط البرهاني ) كلاهما مقبولان عند العلماء
أوله : ( الحمد مستحق الحمد والثناء . . . الخ )
قال الإمام برهان الدين : أن سيدنا الإمام الصدر والشهيد حسام الدين وهو عم المص جمع مسائل قد استفتى عنها
وأحال جواب كل مسألة إلى كتاب موثوق به أو إلى الإمام يعتمد عليه
وهي وإن صغر حجمها فقد حوت كثيرا من الأحكام
وقد جمعت أنا في حداثة سني وعنفوان عمري في إفتاء ما رفع إلي من مسائل الواقعات أيضا وضممت إليها أجناسها من الحادثات
وجمعت أيضا جمعا آخر استفتي مني مدة مقامي بسمرقند وذكرت فيها جواب ( ظاهر الرواية ) وأضفت إليها من واقعات النوادر وما فيها من أقاويل المشايخ
وكان يقع في قلبي أن أجمع بين هذه الأصول الثلاثة وأمهد لها أساسا وأجعلها أصنافا وأجناسا
وقد انضم إلى ما وقع في قلبي التماس بعض الأحباب فشرعت في هذا الجمع وأوضحت أكثر المسائل بالدلائل وسميت المجموع ب ( الذخيرة ) وشحنته بالفوائد الكثيرة . ( 1 / 824 )

ذخيرة الفقر في تفسير سورة العصر
للشيخ شمس الدين : محمد بن محمد بن محمد بن أمير الحاج الحلبي الحنفي
أتمه بالقدس سنة 876 ، ست وسبعين وثمانمائة

ذخيرة القصر في تفسير سورة العصر
سبق في التفسير

الذخيرة الكافية
في الطب
للشيخ عز الدين : إبراهيم بن محمد الحكيم السويدي الدمشقي
المتوفى : سنة 690 تسعين وستمائة

ذخيرة المذكرين
ذكره الواعظ في ( تحفة الصلوات )

ذخيرة المصلى
مختصر ك ( المنية )

ذخيرة المعاد في الأدعية والأوراد

ذخير الملوك
فارسي
للسيد علي بن شهاب الهمداني
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
أوله : ( حمد بسيار وثناي بي شمار حضرت ملكي را . . . الخ )
رتبه على عشرة أبواب :
الأول : في الإيمان
: الثاني : في العبودية
الثالث : في مكارم الأخلاق
الرابع : في حقوق الوالدين
الخامس : في أحكام السلطنة
السادس : في السلطنة المعنوية
السابع : في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
الثامن : في شكر النعمة
التاسع : في الصبر
العاشر : في ذم الكبر والغضب
وقد ترجمه بالتركي مصطفى بن شعبان المتخلص بسروري
توفي سنة

ذخيرة المماة في القول بتلقين من مات
لمحمد بن إبراهيم المعروف : بحنبلي زاده الحلبي
المتوفى : سنة 971 إحدى وسبعين وتسعمائة
وهي رسالة مختصرة

ذخيرة خوارزمشاهي
في الطب
لزين الدين : إسماعيل بن حسين الجرجاني الطبيب
المتوفى : سنة 530 إحدى وثلاثين وخمسمائة
فارسي
في اثني عشر مجلدا كذا في ( العيون )
ألفه لعلاء الدين تكش الخوارزمشاهي
انتخب منه كتابا وسماه ( أغراض باسم ايل رسلان )
كما مر
يقال أنه أحيا الطب به
وقد ترجمه بالتركية : أبو الفضل : محمد بن إدريس الدفتري
المتوفى : سنة 982 اثنتين وثمانين وتسعمائة . ( 1 / 825 )

الذخيرة في أصول الفقه
لأحمد بن حسين المعروف بابن برهان الفارسي
المتوفى : سنة 305 خمس وثلاثمائة ( 350 )

الذخيرة في المحاكمة بين الحكماء والغزالي
لعلاء الدين علي الطوسي
المتوفى : سنة
ألفها في الروم
ولما صار مرجوحا بتأليف خواجة زاده ترك الروم وسافر إلى خراسان

الذخيرة في علم البصيرة
للشيخ : أحمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 520 ، عشرين وخمسمائة وهو أخو الإمام أبي حامد الغزالي
أوله : ( الحمد لله المتوحد بالعظمة والكبرياء . . . الخ )
ذكر فيه أنه : جمع فيه ما فرقه أبو حامد في تصانيفه الكثيرة من العلوم وحصرها في أربعة أصول
في معرفة النفس
في معرفة الرب
في معرفة الدنيا
في معرفة الآخرة

الذخيرة في فروع المالكية
لشهاب الدين أبي العباس : أحمد بن إدريس القرافي المالكي
المتوفى : سنة 684 ، أربع وثمانين وستمائة
وأيضا فيه لأبي الخير : جعفر بن محمد المروزي
المتوفى : 442 ، اثنتين وأربعين وأربعمائة
وفي فروع الشافعية : للقاضي : أبي علي حسن بن عبد الله البندنيجي البغدادي الشافعي
المتوفى : سنة 425 خمس وعشرين وأربعمائة

الذخيرة في محاسن أهل الجزيرة
يعني جزيرة أندلس
لأبي الحسن علي المعروف : ب ( ابن بسام ( البسامي ) الشاعر )
المتوفى : سنة 403 ، ثلاث وأربعمائة ( 302 )
وقد اختصره : أبو الفضل جمال الدين : محمد بن مكرم الأنصاري اللغوي
المتوفى : سنة 711 ، إحدى عشرة وسبعمائة
وسماه ب ( لطائف الذخيرة )

الذخيرة في مختصر السيرة
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن محمد المعروف : بابن المرحل الشافعي
المتوفى : سنة
انتقاها من سيرة بن إسحاق وأضاف إليها من كتب عديدة في سنة 611 إحدى عشرة وستمائة
ورتبها على ثمانية عشر مجلسا
أوله : ( الحمد لله مظهر الحمد ومبديه . . . الخ )

الذخيرة لأهل البصيرة
لأبي سعيد : محمد بن على القرافي ( العراقي )
المتوفى : في مصر تقريبا سنة 510 ، عشر وخمسمائة . ( 1 / 826 )

ذخيرة مراديه
في علم الطب
لمؤمن بن عقيل بن مقبل السيواسي
ألفه سنة 841 إحدى وأربعين وثمانمائة
ورتبه على خمسة مقالات

الذخيرة والعدة في مناقب أبي عبد الله بن مندة
للحافظ : أبي موسى المديني

الذخيرة وكشف البراقع لأهل البصيرة
في التعبير
وهو مشتمل على ثمان مقالات
أوله : ( الحمد لله مبدي أحكام القدرة في دلائل الفكرة . . . الخ )
ذكر في أوله : شجرة مشتملة على الأبواب والفصول لمحمد بن علي بن أحمد اليمني المعروف : بالهادي
المتوفى : سنة 932

الذراري في أبناء السراري
رسالة للسيوطي
ذكرها صاحب ( الطراز المنقوش )

الذرائع في علم الشرائع
لأبي الحسن : محمد بن عبد الملك الكرجي الشافعي
المتوفى : سنة 532 اثنتين وثلاثين وخمسمائة
وهو كتاب مختصر
ذهب فيه إلى ترك القنوت في صلاة الفجر ظانا صحة ما روى : أنه عليه السلام تركه
ويقول : هذا مذهب إمامنا الشافعي لقوله : إذا صح الحديث فهو مذهبي وقد صح
انتهى ما ذكره السبكي

ذروة الملتقط
لمحمد بن علي اللخمي
المتوفى : سنة 616 ست عشرة وستمائة

الذريعة إلى مكارم الشريعة
لأبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 خمس وخمسمائة

الذريعة في معرفة الشريعة
لأبي سعد : محمد بن عبد الله المعروف : بابن أبي عصرون
مؤلف ( صفوة الذهب ) الموصلي قاضي دمشق
المتوفى : سنة 585 خمس وثمانين وخمسمائة

ذريعة الأبرار في نعت النبي المختار
قصيدة لامية
لشافي أفندي
عدد أبياتها ستة وتسعون
وقد ثلثها بعض الشعراء بالفارسية
أوله : ( يا حادي البوازل بكر على ارتحالي )

الذريعة إلى معرفة الأعداد الواردة في الشريعة
للشيخ : ( للشمس ) : محمد بن أحمد بن عماد الأقفهسي
المتوفى : سنة 867 سبع وستين وثمانمائة . ( 1 / 827 )

الذريعة إلى معرفة أسرار الشريعة
للشيخ نجم الدين : سليمان بن عبد القوي الطوفي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 عشر وسبعمائة

الذريعة إلى مكارم الشريعة
للإمام : أبي القاسم حسين بن محمد بن المفضل الراغب الأصبهاني
ذكره في أوائل مفرداته
أوله : ( نسأل الله تعالى جوده الذي هو سبب الوجود نورا يهدينا إلى الإقبال عليه . . . الخ )
وهي على سبعة فصول :
الأول : في أحوال الإنسان وقواه وفضيلته
الثاني : في العقل والعلم والنطق
الثالث : فيما يتعلق بالقوى الشهوية
الرابع : فيما يتعلق بالقوى الغضبية
الخامس : في العدالة والظلم
السادس : فيما يتعلق بالصناعات
السابع : في ذكر الأفعال
قيل أن الإمام : حجة الإسلام الغزالي كان يستصحب كتاب ( الذريعة ) دائما ويستحسنه لنفاسته

الذرية الطاهرة
للدولابي أبي بشر : محمد بن أحمد الحافظ المشهور
المتوفى : سنة 310 ، عشرة وثلاثمائة
من أجزاء الحديث
ذكره في الفصول المهمة

ذكر الصالحين
لداود بن محمد الأودني الحنفي
المتوفى : في حدود سنة 320
ولأبي عبد الرحمن بن أبي الليث البخاري
المتوفى : سنة
ذكره صاحب ( الخالصة )

ذكر العالمين
للإمام حجة الإسلام : أبي حامد محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 خمس وخمسمائة

الذكرى في الخمر
للعلامة أبي نصر : محمد الشهير : بمير صدر الدين الشيرازي
رسالة ألفها سنة 941 إحدى وأربعين وتسعمائة ( 891 )
وبين فيها أحوالها
أوله : ( أستغفر الله العظيم الذي . . . الخ )

ذم الحسد
لابن أبي الدنيا ولأبي بكر محمد بن حسن المعري المعروف : بالنقاش الموصلي
المتوفى : سنة 351 إحدى وخمسين وثلاثمائة
وقيل غير ذلك

ذم الخطاء في الشعر
لأبي الحسن : أحمد بن فارس اللغوي القزويني المالكي
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة

ذم الدنيا
للشيخ الإمام : أحمد بن حنبل الحموي

ذم الغضب
لابن أبي الدنيا وله ذم الغيبة . ( 1 / 828 )

ذم الغيبة
لأبي الحسين : أحمد بن فارس المار
ذكره ابن حجر في ( المجمع )

ذم الكلام
لأبي إسماعيل : عبد الله بن محمد الأنصاري الهروي المعروف : بشيخ الإسلام
المتوفى : سنة 481 إحدى وثمانين وأربعمائة
وانتقاه الإمام برهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي المفسر
حين سمع من الشيخ : شهاب الدين ابن حجر الحافظ العسقلاني
بالقاهرة في شهر رمضان سنة 846
وسماه ( أحسن الكلام ) و ( منتخبه الكبير ) و ( منتخبه الصغير ) كلاهما له
ذكره ابن حجر في ( المجمع )

ذم المكس
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وله ( ذم زيارة الأمراء ) و ( ذم القضاء )

ذم الملاهي
لأبي بكر : عبد الله بن محمد بن عبيد الله بن أبي الدنيا

ذم الوسواس
للحافظ أبي محمد : عبد الله بن أحمد بن محمد بن أحمد بن قدامة الحنبلي
المتوفى : سنة 620
المقدسي العلم الذوقي

ذو الوشاحين
للسيوطي
ذكره في فهرسته من النوادر

ذهاب البصر
لمحمد بن علي الغساني
المتوفى : سنة 636 ست وثلاثين وستمائة

الذهب الإبريز في خواص كتاب الله العزيز
للشيخ الإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
أوله : ( الحمد لله الموصوف بصفات الكمال . . . الخ )
جمع فيه خواص أسراري آي القرآن التي جربها العلماء

الذهب الإبريز المحمر في اقتفاء علم الرمل والأثر
للشيخ : أحمد بن علي بن أحمد المحلي الشهير : بابن زينل الرمال
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

الذهب المسبوك في ذكر من حج من الملوك
للشيخ تقي الدين : أحمد بن علي المقريزي
المتوفى : سنة 845 خمس وأربعين وثمانمائة
ذكر فيه ستة وعشرين نفرا
أوله : ( رسول
الله صلى الله - تعالى - عليه وسلم ثم الخلفاء الراشدون ثم من حج من الملوك إلى زمنه
في خمسة أجزاء
وأتمه في ذي القعدة سنة 841 إحدى وأربعين وثمانمائة . ( 1 / 829 )

الذهب المسبوك في سير الملوك
لابن الجوزي أبي الفرج
ذكره في الخريدة

ذهب المكارم

الذهب اليوسفي والمورد العذب الصفي
ديوان شعر
ليوسف المغربي بن الحربي المصري
ذكره ( الشهاب )

ذهبية العصر
لابن الشهاب وهو أحمد بن يحيى بن فضل الله العمري
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله على ما علم . . . الخ )
قال : لما رأيت أكثر الناس أصدقاء العظم الرميم وأعداء الأحياء قمت لأهل عصري منتصرا وجنيت فيه لفحول الرجال وجمعت فيه ذيل المشرق والمغرب وقصرته على أهل المائة الثامنة
وقسمته قسمين :
الأول : القسم الشرقي
والثاني : القسم الغربي
وذكر أشعارهم وأخبارهم ك ( اليتيمة )

الذيل التام لدول الإسلام
للسخاوي

ذيل التنزيل
تفسير مختصر كالجلالين
تم في أول شعبان سنة 1048 ثمان وأربعين وألف

ذيل تواريخ : الحافظ الذهبي والبرزالي وابن كثير
لأبي بكر بن أحمد بن عمر بن محمد بن قاضي شهبة الأسدي
من سنة 741 إحدى وأربعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد الله مميت الأحياء ومحي الأموات . . . الخ )

باب الراء المهملة

راحه الأرواح
للمسعودي
ذكره في ( مروج الذهب )
وقال : رسمناه بأخبار سير ملوك الأمم وأخبار مقالتهم

راحة الأرواح في الحشيش والراح
للشيخ : تقي الدين البدري ( البكري ) الدمشقي
أوله : ( الحمد لله الذي جعل مأوى البر والتقى جنة النعيم . . . الخ )

راحة الأرواح في
لأبي أحمد : حسن ( حسين ) بن عبد الله العسكري
المتوفى : سنة 382 اثنتين وثمانين وثلاثمائة

راحة الأرواح في دفع عاهة الأشباح
رسالة مختصرة
في أمر الطاعون
للعلامة : أحمد بن سليمان بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 أربعين وتسعمائة
رتبها على مقدمة وأبواب . ( 1 / 830 )

راحة الإنسان
في الطب
لأبي طاهر : إبراهيم بن محمد الغزنوي الحكيم
ألفه لمأمون خليفة

راحة الصبيان
فارسي
في لغة الفرس بالعربي
مرتب على الحروف

راحة اللزوم
في شرح ( لزوم ما لا يلزم )
يأتي في اللام

راحة النفوس
في ترجمة رجوع الشيخ إلى صباه
وهو على قسمين :
كل منهما على أربعة فصول
لمصطفى بن أحمد الكليبولوي المتخلص : بعالي
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف
ألفه : للسلطان : محمد خان أمير مغنيسا سنة 997 ، سبع وتسعين وتسعمائة بجبل يقال له : بوزطاغ بأيلاق ولاية آيدين

رازنامه
تركي
للمولى : حسين الكفوي
المتوفى : سنة
جمع فيه : ما جاء موافقا لمقتضى الحال من : الأبيات والكلمات حين التفأل من : ( ديوان حافظ ) وغيره

رأس مال النديم

رافع الارتياب
في أسماء الرجال بالحديث
للخطيب البغدادي : أحمد بن علي بن ثابت
المتوفى : سنة 364

رافع الشقاق في مسألة الطلاق
لتقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي الشافعي
المتوفى : سنة 756 ست وخمسين وسبعمائة

رافع الكلفة عن الإخوان فيما قدم فيه القياس على الاستحسان
لنجم الدين : إبراهيم بن علي الطرسوسي
المتوفى : سنة 758 ثمان وخمسين وسبعمائة

الرامزة
قصيدة في علمي العروض والقافية
للشيخ الأديب : ضياء الدين أبي محمد عبد الله الخزرجي
المتوفى : سنة 626
ولها شروح كثيرة
أقدمها :
شرح الشريف الأندلسي
وشرحها أيضا :
الشيخ شمس الدين : محمد بن محمد بن محمد الدلجي العثماني الشافعي
المتوفى : سنة 647
شرحا ممزوجا
أوله : ( اللهم إن مما منحتنا من بسيط جودك الوافر . . . الخ )
وسماه : ( رفع حاجب العيون الغامزة عن كنوز الرامزة )
( 1 / 831 )

الراموز
في اللغة
للسيد محمد بن السيد حسن بن علي
المتوفى : سنة 860
يشتمل على جميع لغات الجوهري والمغرب والفائق والنهاية
أوله : ( الحمد لله حق حمده . . . الخ )
قال : إن كتاب الصحاح لما كان فيه تطويل وإطناب بإيراد كثير مما يستغنى عنه من الأمثال والشواهد الأنساب
واختصره بعض الفضلاء ولكنه أخل
كما إن الأصل أسهب وأمل
وزاد فيه فوائد فأضفت إلى ما اختاره جميع ما أهمله من اللغة ثم ألحقت به غرائب ألفيتها في المغرب وعثرت عليها في ( الفائق والنهاية )
وبسطت الكلام بعض البسط
ثم إني بعدما فرغت سمعت من واحد من العلماء أن ما نقله الجوهري مطعون وما نقلته من المختصر ليس مما يؤمن متانته وما زلت أسأل الله - سبحانه وتعالى - أن يطلعني على مواضع غلمته ( خلته ) ( علمه ) حتى وفقني الله - سبحانه وتعالى - إلى المطالعة في ( القاموس ) واطلعت فيه على ما ركب الجوهري فيه التصحيف
فشمرت عن ساق جدي على أن أقيم ما فيه من الأود حتى فرغت
فبينت ما غفل عنه وسها
ونقلت عنه أسماء المحدثين ونسبهم واجتنبت عن الإطناب
فأشرت إلى قول الله - سبحانه وتعالى - : بحرف ( ق )
وإلى الحديث : بحرف ( ح )
وإلى الأثر : بحرف ( ر )
وإلى الجبل : بحرف ( ل )
وإلى تأنيث الصفات التي تجري على مذكرها بهاء : بحرفي ( يه ) معناها : ( المؤنث بهاء )
وإلى اسم رجل : بحرفي ( سم )
وأشرت : بحرفي ( عز ) إلى ما يتعدى ويلزم

راموز في اللغة
للشيخ الإمام الورع الزاهد السيد : محمد بن السيد حسام الدين بن السيد علي
صاحب ( جامع اللغة ) أيضا

رايات البلاغة

رأي آراي
فارسي
لمحمد بن أحمد النيسابوري

الرأي المعتبر في معرفة القضاء والقدر
لشمس الدين : محمد بن عبد الحكيم الدمشقي المعروف : بابن اللبودي
المتوفى : سنة 621 إحدى وعشرين وستمائة

الرائض في الفرائض
لمحمود بن عمر العلامة جار الله الزمخشري الخوارزمي
المتوفى : سنة 538 ثمان وثلاثين وخمسمائة . ( 1 / 832 )

الرائض في الفرائض
لأبي غانم : محمد بن عمر بن أحمد بن العديم الحلبي
المتوفى : سنة 694 أربع وتسعين وستمائة . ( 695 )

رباب نامه
لسلطان : ولد بن جلال الدين محمد بن بهاء الدين الرومي
المتوفى : سنة
وانتخبه يوسف الشهير : بسينه جاك
المتوفى : سنة 953 ثلاث وخمسين وتسعمائة

الرباعيات
لأبي بكر بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي البغدادي الزار المحدث
المتوفى : سنة 354 أربع وخمسين وثلاثمائة
تخريج أبي الحسن الدار قطني
وتسمى هذه الرباعيات أيضا : ( الجزء الرابع والثمانين من فوائد الشافعي )
منها رواية الأصيلي أي ( رباعية الأسانيد للبخاري )
وفيه ( درر الدراري في شرح رباعيات البخاري ) لأحمد بن محمد الشامي الشافعي
أولها : ( الحمد لله الذي نزل أحسن الحديث . . . الخ )
استخرجها من ( جامع الصحيح ) مستمدا من ( شرح الكرماني ) و ( تنقيح الزركشي ) مع زيادات أثبتها

رباعيات مسلم بن حجاج القشيري

رباعيات الترمذي

رباعيات كنجفه
لأهلي شيرازي
المتوفى : سنة 943 ثلاث وأربعين وتسعمائة
نظم فيه مناسبا للصور وعددها كقوله أنه غلام واسمه غلام

ربط السور والآيات
لمحمد بن مبارك المعروف : بحكيم شاه القزويني
المتوفى : سنة

ربط الشوارد في حل الشواهد
في النحو
لمحمد بن إبراهيم بن يوسف التاذفي الحلبي

الربعة في الفرائض
مجلد كبير من المبسوطات
لأحمد بن العروضي
المتوفى : سنة

علم ربع الدائرة

ربيع الأبرار ونصوص الأخبار
في المحاضرات
لأبي القاسم : محمود بن عمر جار الله العلامة الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ثمان وثلاثين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي استحمد إلى عباده موجبات المحامد مما أسبغ عليهم . . . الخ ) . ( 1 / 833 )
قال : هذا كتاب قصدت به إجمام خواطر الناظرين في ( الكشاف عن حقائق التنزيل ) وترويح قلوبهم المتعبة بإحالة الفكر في استخراج ودايع علمه وخباياه . . . الخ )
ورتبه بعضهم إلى اثنين وتسعين بابا
وقد انتخبه :
المولى : محيي الدين محمد بن خطيب قاسم
المتوفى : سنة 940 أربعين وتسعمائة
قال : لما كان علم المحاضرات علما نافعا من العلوم العربية حتى المولى العلامة قد صنف فيه كتاب ( ربيع الأبرار )
إلا أنه بحر زاخر لا تدرك غايته
استخرجت من نخب فوائده على وجه الاختصار
وألحقت به ما عثرت عليه في كتب الأدباء وسميته ( بروض الأخبار المنتخب من ربيع الأبرار ) انتهى
ورتبه على خمسين روضة
وقال في تاريخه : جاء بفضله واختصره رجل آخر أيضا سماه ( أنوار الربيع )

ربيع الجنان في المعاني والبيان
لحسام الدين : حسن بن علي الأبيوردي الخطيب الشافعي
المتوفى : سنة 816 ست عشرة وثمانمائة

ربيع القلوب وروح الغيوب في ذكر أسماء المحبوب
وهي رسالة في فضل الذكر
لأحد من علماء القرن السابع
فرغ منها في سنة 608 ثامن شهر صفر

رتبة الحكيم
في الكيمياء
للشيخ الفيلسوف أبي محمد : مسلمة بن أحمد بن عمر بن وضاح المجريطي
إمام الرياضيين بالأندلس
المتوفى : سنة 395 خمس وتسعين وثلاثمائة
أربع مقالات وهو مجلد
أوله : ( الحمد لله العزيز الوهاب المسبب الأسباب . . . الخ )
ذكر فيه أن الذي دعاه إلى تأليفه الذي رسمه بمدخل التعليم وسماه ( رتبه الحكيم ) أنه رأى أهل زمانه ينتحلون الحكمة ويتعاطون الفلسفة وهم في بيداء الحيرة تائهون
فلما غلقت الحكمة دونهم أبوابها وقطعت بهم أسبابها إذ قنعوا عوضا من الحق الذي تنتهي إليه الحدود
ووجدنا أسرار الطبيعة التي سمتها الأوائل أسرارا
ووضعت جميع علومها
ونتائج هذه العلوم نتيجتان :
إحداهما : سمتها الأوائل كيمياء
والثانية : سيميا
وهما علما الأوائل ومن لم يصل إليهما فليس بحكيم
وإن أحكم واحدة منهما فهو نصف حكيم
لأن الكيمياء : هي معرفة الأرواح الأرضية وإخراج لطائفها للانتفاع بها
والثانية هي الأرواح العلوية واستنزال قواها للانتفاع بها

رتبة الماسح وفخر القاسم
للقاضي : صدقة بن أحمد بن علي

الرتبة في شرائط الحسبة
تأليف : الشيخ الإمام : محمد بن محمد بن أحمد الأشعري القرشي الشافعي
مشتمل على سبعين بابا كل باب على فصول شتى
أوله : ( الحمد لله الذي برأ النسم وأجرى القلم . . . الخ )
( 1 / 834 )

رتيع الغزلان
في الأدب
للشيخ : بدر الدين محمد بن عبد الله المعروف : بابن الزركشي
المتوفى : سنة 794 أربع وتسعين وسبعمائة

علم رجال الأحاديث
قال فيه سبط أبي شامة العلامة في وصف علم التاريخ وذم من عابه وشانه : وقد ألفت العلماء في ذلك تصانيف كثيرة
لكن قد اقتصر كثير منهم على ذكر الحوادث من غير تعرض لذكر الوفيات ك ( تاريخ ابن جرير ) و ( مروج الذهب ) و ( الكامل )
وإن ذكر اسم من توفي في تلك السنة فهو عار عما له من المناقب والمحاسن
ومنهم من كتب في الوفيات مجردا عن الحوادث ك ( تاريخ نيسابور ) للحاكم و ( تاريخ بغداد ) لأبي بكر الخطيب و ( الذيل ) عليه للسمعاني
وهذا وإن كان أهم النوعين فالفائدة إنما تتم بالجمع بين الفنين
وقد جمع بينهما جماعة من الحفاظ منهم : أبو الفرج ابن الجوزي في ( المنتظم ) وأبو شامة في ( الروضتين ) والذيل عليه
ووصل إلى سنة وفاته 665 خمس وستين وستمائة
وقد ذيل عليه الحافظ : علم الدين البرزالي
وممن جمع بين النوعين أيضا الحافظ : شمس الدين الذهبي
لكن الغالب في العبر الوفيات
وممن جمع بينهما : الشيخ عماد الدين بن كثير في ( البداية والنهاية ) وأجود ما فيه السير النبوية
وقد أخل بذكر خلائق من العلماء وقد يكون من أخل بذكره أولى ممن ذكره مع الإسهاب الممل وفيه أوهام قبيحة لا يسامح
وقد صار الاعتماد في مصر والشام في نقل التواريخ في هذا الزمان على هؤلاء الحفاظ الثلاثة : البرزالي والذهبي وابن كثير
أما تاريخ البرزالي : فانتهى إلى آخر سنة 738 ثمان وثلاثين وسبعمائة ومات في السنة الآتية
وأما الذهبي : فانتهى تاريخه إلى آخر سنة 741 ، ( 740 )
وقد أخبر قبل موته بمدة سنة : 741 إحدى وأربعين وسبعمائة
وإما ابن كثير فالمشهور أن تاريخه انتهى إلى آخر سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
وهو آخر ما لخصه من تاريخ البرزالي
وكتب حوادث إلى قبيل وفاته بسنتين
ولما لم يكن من سنة 741 إحدى وأربعين وسبعمائة ما يجمع الأمرين على الوجه الأتم شرع شيخنا الحافظ مفتي الشام شهاب الدين : أحمد بن يحيى السعدي في كتابه ذيل من أول سنة 741 ، إحدى وأربعين وسبعمائة على وجه الاستيعاب للحوادث والوفيات . ( 1 / 835 )
فذكر كل شهر وما فيه من الحوادث والوفيات
فكتب منه سبع سنين ثم شرع من أول سنة 769 ، تسع وستين وسبعمائة فانتهى إلى أثناء ذي القعدة سنة 815 ، خمس عشرة وثمانمائة وذلك قبل ضعفه ضعفة الموت
غير أنه سقط منه سنة 75 ، خمس وسبعين فعدمت
وكان قد أوصاني أن أكمل الخرم من أول سنة 48 ثمان وأربعين إلى آخر سنة ثمان وستين
فاستخرت الله تعالى في تكميل ما أشار به ثم التذييل عليه من حين وفاته
ثم رأيت في سنة 781 ، إحدى وثمانين وسبعمائة فما بعدها إلى آخر سنة 47 سبع وأربعين فوائد جمة من حوادث ووفيات قد أهملها شيخنا ويحتاج الكتاب إليها
فألحقت كثيرا منها في الحواشي وشرعت من أول سنة 741 إحدى وأربعين وسبعمائة جامعا بين كلامه
وتلك الفوائد على الجميع في الحقيقة له

رجال الأربعة
لابن حجر أحمد بن علي العسقلاني
المتوفى : سنة 852 اثنتين وخمسين وثمانمائة

رجال الصحيحين
لأبي القاسم : هبة الله بن حسن الطبري
المتوفى : سنة 418 ، ثمان عشرة وأربعمائة

رجوع الشيخ إلى صباه في القوة على الباه
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الأشياء بقدرته . . . الخ )
ترجمه المولى : أحمد بن سليمان الشهير : بابن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 أربعين وتسعمائة
بإشارة السلطان : سليم خان
ذكر كتبا كثيرة في هذا المعنى وقال : جمعت منها ولم اقصد به إعانة الممتع الذي يرتكب المعاصي بل قصدت إعانة من قصرت شهوته عن بلوغ أمنيته في الحلال
الذي هو سبب لعمارة الدنيا
ولما كمل قسمته قسمين :
قسم يشتمل على ثلاثين بابا : يتعلق بأسرار الرجال وما يقويها على الباه من الأدوية والأغذية
والثاني : يشتمل على ثلاثين بابا يتعلق بأسرار النساء وما يناسبهن من الزينة

الرحبة
لأبي محمد : عبد الوهاب بن علي القاضي بن طوق الثعلبي المالكي
المتوفى : سنة
وهو مع صغر حجمها من خيار الكتب وأكثرها فائدة

رحلة الشيخ
ابن حبيب

رحلة ابن خلدون
المتوفى : سنة 808 ثمان وثمانمائة . ( 1 / 836 )

رحلة ابن الرشيد
محمد بن عمر بن رشيد الفهري مجد الدين السبتي المالكي
المتوفى : سنة 721
في : ست مجلدات

رحلة ابن الصلاح
فوائد
جمعها الشيخ تقي الدين : أبو عمر وعثمان بن عبد الرحمن المعروف : بابن الصلاح الشهرزوري
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
في رحلة إلى الشرق
وهي عظيمة النفع في سائر العلوم مفيدة جدا

رحلة أبي القاسم
التجيبي أحمد بن سليمان بن خلف الباجي الأندلسي
المتوفى : سنة 493

رحلة بدر الدين
( محمد ) بن رضي الدين الغزي
المتوفى : سنة 984 ، أربع وثمانين وتسعمائة
إلى الديار الرومية
وكثيرا ما ينقل عنه تقي الدين في طبقاته

الرحلة الفيومية والمكية والدمياطية
لجلال الدين عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 إحدى عشرة وتسعمائة

رحلة الكتاني
هو الشيخ أبو الحسين : محمد بن جبير الأندلسي
تاريخها سنة 578 ثمان وسبعين وخمسمائة ( 614 )

رحلة محمد بن رشد المالكي

الرحلة المصرية في فروع الحنفية
أولها : ( الحمد لله مانح أسباب التوفيق . . . الخ )
انتخبها من عدة كتب من ( الفتوى )

رحمة الأمة في اختلاف الأئمة
في الفروع
للشيخ صدر الدين أبي عبد الله : محمد بن عبد الرحمن الدمشقي الشافعي العثماني
قاضي القضاة بالمملكة الصفدية
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي أجزل إحسانه . . . الخ )
فرغ منها في ربيع الأول سنة 780 ، ثمانين وسبعمائة
وقيل لشيخ الإسلام أبي الحسن السعدي

الرحمة في الطب والحكمة
للشيخ : مهدي بن علي بن إبراهيم الصبيري اليمني المهجمي المقري
المتوفى : سنة 815 ، خمس عشرة وثمانمائة
وهو : مختصر لطيف مفيد
ذكره : ابن الجزري في ( طبقات القراء )
وهو على : خمسة أبواب
الأول : في علم الطبيعة
الثاني : في طبائع الأغذية والأدوية
الثالث : فيما يصلح للبدن في حال الصحة
الرابع : في علاج الأمراض الخاصة
الخامس : في علاج الأمراض العامة

الرحمة في الكيمياء
شرحها الجلدكي وسماه سر الحكمة . ( 1 / 837 )

الرحيق المختوم
في شرح قيد الأوابد في الفقه
يأتي

الرحيق السلسل في الأدب المسلسل
للشيخ نجم الدين : سليمان بن عبد القوي الطوفي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 عشر وسبعمائة

الرخصة العميمة في أحكام الغنيمة
لأبي إبراهيم ( لإبراهيم ) بن عبد الرحمن بن إبراهيم بن سباع بن ضياء الفزاري
مختصر
أوله : ( الحمد لله كما يليق بكمال وجهه . . . الخ )

رد ابن تيمية
للشيخ : تقي الدين السبكي
أوله : ( الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى . . . الخ )
رتبه على ثلاثة فصول

رد أبي حنيفة
للغزالي
قال صاحب ( قلائد العقيان ) : هو ليس حجة الإسلام بل هو على ما كتب في حاشية نسخة منه محمود الغزالي شخص من المعتزلة
وقد أدى ذلك شمس الأئمة الكردري إلى التعصب إلى أن رده وقابل به مقابلة الفاسد وشنع على الشافعي
وإن كان هو لحجة الإسلام فمن تأليفاته في أول طلبه لأنه خلاف ما في ( الإحياء ) من مناقبه

رد الانتقاد
على لفظ الشافعي
للإمام . . . البيهقي
المتوفى : سنة 458 ثمان وخمسين وأربعمائة

الرد الجميل على من غير التوراة والإنجيل
لأبي حامد الغزالي
ذكره البقاعي في ( الأقوال القويمة )

الرد الصائب على مصلى الرغائب
مختصر
لإبراهيم بن فتيان الحنفي المقدسي
أوله : ( حمدا لمن رفع من شاء من عباده . . . الخ )

رد القول الخائب في القضاء على الغائب
للشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 876 ، ست وسبعين وثمانمائة

رد القول القبيح في التحسين والتقبيح
لنجم الدين : سليمان بن عبد القوي الطوفي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
وله ( رد الاتحادية )

رد المتشابه إلى المحكم
للشيخ : محمد بن أحمد بن اللبان الأشعري المصري
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
من ( الآيات القرآنية )
أوله : ( أما بعد حمد الله الواحد بذاته وصفاته . . . الخ )
ذكر فيه متشابهات القرآن . ( 1 / 838 )

رد المحرم عن المسلم
للحافظ شهاب الدين : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 856 ، ست وخمسين وثمانمائة
صنفه عندما : سلط على عرضه بعض من كان في زمانه

رد النصارى
فيه كتب مثل :
كتاب الرهاوي وكتاب عمرو بن بحر الجاحظ وكتاب عبد الجبار المعتزلي ومقالة القاضي أبي بكر وكلام الجويني وكتاب لبعض المغاربة وكلام لابن الطيب وكتاب للطرطوسي وكتاب لابن عوف وكتاب خلف الدمياطي و النصيحة الإيمانية وتحفة الأديب والتخجيل تأليفان ومختصره والانتصارات الإسلامية

الرد الوافر على من زعم أن من أطلق على ابن تيمية شيخ الإسلام كافر
للشيخ الإمام حافظ الشام : الشمس بن ناصر الدين
المتوفى : سنة 842 اثنتين وأربعين وثمانمائة
لما صرح بذلك العلاء البخاري في مجلسه في مسألة الطلاق

الرد على ابن الراوندي
لأبي الحسن : علي بن إسماعيل الأشعري
إمام أهل السنة
المتوفى : سنة 324 أربع وعشرين وثلاثمائة

الرد على ابن سينا
في الكيمياء
للوزير أبي إسماعيل الحسين بن علي الطغرائي الأصبهاني
المتوفى : سنة 515 ، خمس عشرة وخمسمائة
مختصر

الرد على ابن عربي
وبيان من رد عليه
مختصر
أوله : ( الحمد لله الموفق للسداد . . . الخ )

الرد على أبي حيان
في تعصباته على ابن مالك
في : جزء
لعلي بن يوسف الأنباري
المتوفى : سنة 814 ، أربع عشرة وثمانمائة

الرد على أهل الهوا ( الأهواء )
لأبي عبد الله . . . المعروف بأبي حفص الكبير ( الصغير محمد ابن أحمد )

الرد على الجهمية
لعبد الرحمن بن أبي حاتم
ولعثمان بن سعيد الدارمي . ( 1 / 839 )

الرد على الرافضة الروافض
لأبي القاسم : هبة الله بن عبد الله القفطي
المتوفى : سنة 679 ، سبع وتسعين وستمائة
ولميراز مخدوم : معين الدين أشرف الحسني
المتوفى : سنة
مجلد
أوله : ( نحمدك اللهم لا اله إلا أنت . . . الخ )

الرد على الشافعي
فيما يخالف فيه القرآن لحسن بن أحمد المقري
المتوفى : سنة

الرد على القدرية
لإسماعيل بن حماد الحنفي حفيد الإمام الأعظم : أبي حنيفة
المتوفى : سنة 212 ، اثنتي عشرة ومائتين

الرد على الكرامية
لأبي بكر : محمد بن اليمان السمرقندي
المتوفى : سنة 286 ، ثمان وستين ومائتين

الرد على المتعصب العنيد المانع من ذم يزيد
للشيخ أبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
مختصر
أوله : ( الحمد لله كفو جلاله . . . الخ )

الرد على المشبهة
في قوله تعالى ( الرحمن على العرش استوى )
للقاضي : بدر الدين بن جماعة محمد بن إبراهيم الشافعي
المتوفى : سنة 733 ، ثلاث وثلاثين وسبعمائة

الرد على الملحدين
في تشابه القرآن
لأبي علي : محمد بن المستنير المعروف : بقطرب النحوي
المتوفى : سنة 206 ، ست ومائتين

الرد على النحاة
لقاضي الجماعة : أحمد بن عبد الرحمن اللخمي
المتوفى : سنة 593 ، ثلاث وتسعين وخمسمائة

الرد على اليهود
لعلاء الدين : علي بن محمد بن عبد الرحمن الباجي الشافعي
المتوفى : سنة 714 ، أربع عشرة وسبعمائة
ولمحمد بن عبد الرحمن بن المصري
توفي : سنة 380

الرد على رد مفضل الضبي على الخليل
لابن درستويه : عبد الله بن جعفر النحوي
المتوفى : سنة
وله أيضا رد على ( الفراء )

الرد على من أخلد إلى الأرض وجهل أن الاجتهاد في كل عصر فرض
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
توفي : سنة 911 . ( 1 / 840 )

الرد على من رد على أبي حنيفة
وافتخر به وجعله بابا في كتابه
وهو الحافظ : أبو بكر بن أبي شيبة
فشرع الراد في تحرير مسائله أولا مع أدلته ثم تقرير أصل المسألة مع أجوبته
في مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا إلى الصراط المستقيم . . . الخ )

الرد على من نسب رفع الخبر بلا إلى سيبويه
لمحمد بن علي بن محمد بن الفخار المالقي الجذامي
المتوفى : سنة 723 ، ثلاث وعشرين وسبعمائة

ردع الجاهل ذي الملامة عن منعه السجود على المحرمة
مختصر
لإبراهيم بن الفتيان الحنفي القدسي
أوله : ( حمدا لمن رفع من اجتباه . . . الخ )

ردع الجاهل عن اعتساف المجاهل
في : الرد على الشعر وذمه
لأبي جعفر : أحمد بن إبراهيم بن الزبير الثقفي الأندلسي
المتوفى : سنة 708 ، ثمان وسبعمائة

ردع الراغب عن صلاة الرغائب
للشيخ : علي بن غانم المقدسي
المتوفى : سنة 1004 ، أربع وألف
أوله : ( الحمد لله الذي أمر بالاقتداء بالأنبياء والأتباع . . . الخ )

فصل في الرسائل
وهو : مرتب على الحروف كترتيب الكتاب
نظرا إلى : أول المضاف إليه أو الظرف
والرسالة : هي المجلة المشتملة على قليل من المسائل التي تكون من نوع
والمجلة : هي الصحيفة التي تكون فيها الحكم

فصل في الرسائل ( حرف الألف )

الرسالة التي أرسلها الإمام الشافعي
إلى الإمام عبد الرحمن

رسالة الإباء عن مواقع الوباء
للمحقق مولانا : إدريس بن حسام البدليسي
أولها : ( يا حيا لا يموت . . . الخ )
ذكر فيه أنه توجه من القسطنطينية إلى نحو الإسكندرية في سنة 917 سبع عشرة وتسعمائة من البحر وحج
ثم عاد امتثالا لأمر السلطان سليم ولما دخل الشام سمع أن بمصر نازلة الوباء فامتنع من الدخول إليها وركب إلى إسلامبول من البحر
عليه جمع من العلماء بدمشق وحلب فكتبها . ( 1 / 841 )

رسالة ابن أبي زيد
في فقه المالكي
للشيخ الإمام أبي محمد : عبد الله بن أبي زيد المالكي القيرواني
المتوفى : سنة 389 تسع وثمانين وثلاثمائة
وشرحها عبد الله بن طلحة
المتوفى : سنة 518 ، ثمان عشرة وخمسمائة
وشرحها أيضا : جلال الدين . . . التباني
المتوفى : سنة
وشرحها : الشيخ الإمام أبو حفص : عمر بن علي بن سالم اللخمي الإسكندري الشهير : بابن الفاكهاني ( المالكي )
المتوفى : سنة 731 ، إحدى وثلاثين وسبعمائة
سماه ( التحرير والتحبير )

رسالة ابن زيدون
وهو أبو الوليد : أحمد بن عبد الله المخزومي الأندلسي القرطبي
المتوفى : سنة 463 ثلاث وستين وأربعمائة
وعليها شرح لجمال الدين أبي عبد الله : محمد بن ( محمد ابن ) نباتة الشاعر المشهور
المتوفى : سنة 768 ثمان وستين وسبعمائة
سماه ( سرح العيون في شرح رسالة ابن زيدون )
أوله : ( الحمد لله الذي لا يجب الحمد إلا له . . . الخ )
والشيخ : محمد بن البناء المصري سماه ( العيون )
وشرحها : صلاح الدين : خليل بن أيبك الصفدي
المتوفى : سنة 764 أربع وستين وسبعمائة . شرحا سماه ( تمام المتون في شرح رسالة بن زيدون )
وشرحها : العلامة : يوسف بن عمر الزناتي المالكي
وهذه رسالة كتبها على لسان ولادة بنت المستكفي بالله محمد بن المستظهر بالله عبد الرحمن إلى الوزير أبي عامر بن جهور ابن عبدوس يتهكم به
فوجد مكان القول واسعة وتلاعب فيها بأطراف الكلام وأجاد فيها ما شاء
وكل رسائله هكذا مشحونة بفنون الآداب نظما ونثرا وهي امرأة ظريفة من بنات خلفاء العرب ( المغرب ) الأمويين المنسوبين إلى عبد الرحمن بن الحكم المعروف : بالداخل ابتدل حجابها بعد قتل أبيها وتغلب ( عليها ) ملوك الطوائف في خبر يطول
ثم عادت تجلس ( تجالس ) و ( تنظم ) الشعراء والكتاب وتعاشرهم وتحاضرهم ويتعشقها الكبراء منهم
وكانت ذات خلق جميل وأدب ونظم

رسالة ابن سينا
في جواب الشيخ : أبي سعيد ( ابن ) أبي الخير
وشرحها

رسالة في إبدال الأدوية
لابن الجزار أحمد بن إبراهيم الإفريقي
الطبيب
المتوفى : قبل سنة 400 أربعمائة

رسالة في أبوي النبي صلى الله عليه وسلم
لزين الدين : محمد شاه بن محمد المعروف : بزيني جلبي الفناري
المتوفى : سنة 929 ، تسع وعشرين وتسعمائة
قاضيا بحلب
ذكر فيها أنهما بل جميع أبوي الأنبياء عليهم الصلاة والسلام ماتوا على الإيمان
ذكره عرب زاده في ( هامش الشقائق ) . ( 1 / 842 )

رسالة أبي حنيفة إلى قاضي البصرة
عثمان البتي

رسالة في إثبات الواجب
لجماعة من الفضلاء منهم : جلال الدين محمد بن أسعد الصديقي الدواني
المتوفى : سنة 908 ثمان وتسعمائة
رسالتان : قديمة وجديدة
أول القديمة : ( سبحانك سبحانك ما أعظم شانك . . . الخ )
قال : وقد كتبت في يومين من أقصر أيام الصيف
وأهداه إلى بعض السلاطين
وأول الجديدة : ( بسم الله الرحمن الرحيم ومنه الإعانة في التتميم وله الحمد على كرمه العميم . . . الخ )
ثم قال قد أفردت في عنفوان الشباب رسالة في هذا المطلب قبل ذلك بعشر سنين واقتصرت هناك على ما هو أوضح بالتماس بعض من الأعاظم في جيلان
ورتبها على عشرة فصول
شرحها : الحاجي محمود التبريزي والمولى : حسين الأردبيلي الإلهي توفي سنة . . . وعليه الحاشية لمولانا : الحنفي
أولها : ( الحمد لمن تقدس جنابه عن أن يكون شريعة لكل وارد . . . الخ )
وكتب قاضي زاده الكرهروي أيضا حاشية
وشرح ( الجديدة الجلالية ) نصر الله بن محمد العمري الخلخالي شرحا ممزوجا
أوله : ( الحمد لمن توحد بوجود ذاته . . . الخ )
ولحبيب الله ميرزا جان الشيرازي
المتوفى : سنة 994 ، أربع وتسعين وتسعمائة حاشية
أولها : ( جل جلالك اللهم يا واجب الوجود . . . الخ )
قال : فهذه تعليقات علقها الفقير ميرزاجان الباغندي على الرسالة القديمة المرتبة ل ( بيان أعلى المطالب ) للمحقق : الدواني أستاذي واستنادي قدوة الحكماء
وقال في آخرها : ( وليكن آخر ما قصدنا إيراده مع التزام محاورة الطلاب . . . الخ )
وحل كتب آخر غير هذا الكتاب وقع الفراغ من تأليفه : في منتصف ذي الحجة عام 983 ، ثلاث وثمانين وتسعمائة
وشرحها : المولى محيي الدين : محمد بن علي القره باغي
المتوفى : سنة 942 ، اثنتين وأربعين وتسعمائة
وشرحها أيضا : تلميذ الدواني المولى : الحسين الأردبيلي الأبهري
المتوفى : سنة 950 ، خمسين وتسعمائة
بقال أقول
وأول الشرح : ( الحمد لله على إنعامه العام . . . الخ )
وشرحها أيضا الحاج محمود التبريزي
ومنهم مير صدر الدين محمد الشيرازي
المتوفى : في حدود سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
أوله : ( الله لا إله إلا هو له الأسماء الحسنى . . . الخ )
رتبه على اثني عشر فصلا وخاتمة
وشرحها المولى الفاضل : يوسف بن جمال الدين
أوله : ( حمدا لك يا واجب الوجود . . . الخ )
ومنهم علي بن عمر الكاتب . ( 1 / 843 )
ومنهم : أبو الحسن دانشمند الأبيوردي
توفي : سنة
وأيضا المولى : محمد شاه بن علي الفناري
المتوفى : سنة 909 ، تسع وتسعمائة ( 929 )

الرسالة الأثيرية
في الميزان
المشهورة : بإيساغوجي
سبقت مع : شروحها

رسالة في الأجرام السماوية
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله ابن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة
وله رسالة في الأخلاق

رسالة احتجاج آدم على موسى
للشيخ محيي الدين : محمد بن قطب الأزنيقي
المتوفى : سنة 885 خمس وثمانين وثمانمائة

الرسالة الأحادية
للبلياني
أولها : ( الحمد لله الذي لم يكن قبل وحدانية قبل إلا والقبل هو . . . الخ )

الرسالة الأحدية
ورقتان
للشيخ شمس الدين : أبي الحسن بن عبد الله البكري
أولها : ( الحمد لله الذي ليس لأحديته قبل إلا والقبل هو . . . الخ )

رسالة الإحسان وثمرها

رسالة الإحسان في بيان فضيلة أعلى شعب الإيمان
للشيخ أبي محمد : عبد الله البسطامي

رسالة الاختلاج مع أدعيته ( رسالة اختلاج الأعضاء )
لمحمد بن إبراهيم بن محمد بن هشام

رسالة في اختلاف حركة الكوكب عند الارتفاع
( فإن منها ما ) يرتفع من الأفق في ساعة مثلا مقدار رمح ولا يرتفع في ساعتين مقدار رمحين
لمولانا على
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي رفع الأفلاك . . . الخ )

رسالة الإخوان من أهل الفقه وحملة القرآن
وهي على سبعة فصول
أولها : ( الحمد ذي الحمد والجود والإحسان . . . الخ )
للشيخ : علي بن ميمون المغربي
المتوفى : سنة 917 ، سبع عشرة وتسعمائة
نزيل دمشق
ألفها 915 ، خمس عشرة وتسعمائة

رسالة الأخوين في أحكام الزنديق
وهو المولى محيي الدين : محمد بن القاسم . مات في أواخر 900 ، تسعمائة ( 904 ) . ( 1 / 844 )

رسالة في آداب البحث
للمولى سنان الدين : يوسف المعروف : بعجم سنان

رسالة في آداب السلوك
فارسية
لعزيز بن محمد النسفي
أولها : ( حمدو سباس بروركاريرا . . . الخ )

رسالة في آداب المطالعة
لحامد بن برهان الدين بن أبي ذر الغفاري
أولها : ( وعليم اعتمادي . . . الخ )
وهي مشتملة على : مقدمة ومقصد ووصية
فالجملة ورقتان

الرسالة الأدبية في طريقة الصوفية
تركية
لنصوح بن حاجي علي من خلفاء الشيخ : سنان
أولها : ( الحمد لله الذي هدانا . . . الخ . )

رسالة في أدعية الصلاة المفروضة
لمصطفى بن محمد المعروف : بخواجكي زاده
المتوفى : سنة 998 ، ثمان وتسعين وتسعمائة

رسالة الأدوار
لخواجه صفي الدين : عبد المؤمن
وهي على خمسة عشر فصلا
الرسالة الشرفية تأتي

رسالة الشيخ أرسلان
في التصوف
أولها : ( الحمد لله العدل الحكيم . . . الخ )

رسالة أرشيلاوس ذات الرؤيا
أولها : ( الحمد لله رب العالمين )

رسالة الأزل
للشيخ : محيي الدين بن عربي
أولها : ( الحمد لله الدائم الذي لم يزل . . . الخ )

رسالة في الاستثناء
للشيخ محيي الدين : محمد بن سليمان الكافيجي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
قال طاشكبري زاده : ولم يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها
وأورد فيها : لطائف لم تسمعها آذان الزمان

رسالة في : الاستخارة
للشيخ : محمد بن محمود المغلوي الوفائي
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة

رسالة : في استخراج جيب درجة واحدة على قواعد هندسية
قد ألهم بها جمشيد : لبعض الأفاضل
أولها : ( أحمده على جزيل إنعامه . . . الخ )
والمبرزون - مع تكثر العدد - لم يحوموا حولها . ( 1 / 845 )

رسالة : في استخلاف الخطيب وجوازه
لحسام الدين : الحسين بن عبد الرحمن
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
وللحسن الشرنبلالي
أولها : ( الحمد لله الذي أظهر أسرار الهداية . . . الخ )

رسالة : الاستعارة
للعلامة : أبي القاسم الليثي السمرقندي
شرحها : عصام الدين
وقول : أحمد بن محمد بن خضر
أولها : ( الحمد لله الممجد . . . الخ )
وعلى شرح العصام :
حاشية
لحفيده : علي بن صدر الدين بن عصام
أولها : ( أحمدك حمد مسترشد لأنوار هدايتك . . . الخ )

رسالة : في استعمال اليهود والنصارى
للشيخ : محمد بن عبد الكريم المغيلي التلمساني
المتوفى : سنة 910 ، عشر وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي أنزل الكتاب تبيانا لكل شيء )

رسالة : في الإسطرلاب وعمله
لأبي الصلت : أمية بن عبد العزيز الأندلسي
المتوفى : سنة 529 ، تسع وعشرين وخمسمائة
ولمحمد بن رضوان
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
وللمولى : محمود بن محمد الرومي المشهور : بميرم جلبي
فارسي
على : مقدمة وإحدى وخمسين بابا وذيل
أولها : ( الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض . . . الخ )
وللشيخ : أبي القاسم بن محفوظ
وهي : على ستة وستين بابا
وللشيخ : جابر بن حيان الكوفي الصوفي
تتضمن : ألف مسألة
ولأبي القاسم : أحمد بن أبي بكر
المتوفى : سنة
جمعها : فارسية
ورتبها على : ثلاث مقالات
أولها : ( شكر وسباس مرصانعي سرا كه . . . الخ )
ورسالة
فارسية
على : مقدمة وثلاث مقالات
نقلها عن : كتاب ( شش فصل )
لأبي جعفر : محمد بن أيوب الطبري
وهو : سؤال وجواب
وكتاب : كيخسرو بن علاء المجوسي
وكتاب : علي بن عيسى الأسطرلابي
وكتاب : عبد الرحمن الصوفي
وكتاب : الكرماني
وكتاب : علي بن هبة الله بن محمد
وكتاب : أبي الفوارس بن أبي منصور
وكتاب : أحمد بن عبد الله المعروف : بحبس الحاسب
وكتاب : إسحاق بن يعقوب الكندي
وكتاب : أبي الريحان البيروني
وكتاب : أحمد بن عبد الجليل السجزي
وكتاب : مؤيد بن عبد الرحيم بن أحمد بن محمد البغدادي
ورسالة : أبي الحسين الشيرازي عبد الرحمن الصوفي
ورسالة : الحكيم : نصير الدين الطوسي
فارسية
ورسالة : أبي الحسين ( أبي الحسن ) الشيرازي وغيرهم

رسالة : في الإسطرلاب
للشيخ زين الدين : عبد الرحمن المزي الحنفي
وهي على : عشرة فصول وخاتمة
أولها : ( الحمد لله الكريم الوهاب . . . الخ ) . ( 1 / 846 )

رسالة : في الأسطرلاب السرطاني المجنح
لمحمد بن نصر
ألفها : في سنة 511
على : ثلاثة وعشرين بابا
ولأبي نصر : منصور بن علي بن عراقي
في : حقيقته بالطريق الصناعي
وهي : على تسعين بابا
أولها : ( الحمد لله - تعالى - خير ما أستفتح . . . الخ )
مدحه صاحب : ( جامع المبادي )

رسالة : في أسلوب الحكيم
للمولى شمس الدين : أحمد بن سليمان العلامة ابن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة

رسالة : في رجوع أسماء الله - تعالى - إلى ذات واحدة
على : رأي الفلاسفة والمعتزلة
للإمام : الغزالي

رسالة : في أسماء المدلسين
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
توفي : سنة 911

رسالة إشراقية في دفع ظلمات الإسحاقية
للشيخ : جمال الدين أفندي
أولها : ( الحمد لله الذي نور قلوب العارفين بمعرفة ذاته . . . الخ )
ألفها : للرد على إسحاق الحكيم الطبيب لما اعترض على ابن عربي في دخله على أهل التصوف

رسالة : في الأضحية
للشيخ الرئيس أبي علي : الحسين بن عبد الله ابن سينا
توفي : سنة 428

رسالة : في أطوار السلوك
المسمى : ب ( الأطوار السبعة )
للشيخ جمال الدين : إسحاق القرماني
المتوفى : سنة 930 ، ثلاثين وتسعمائة

رسالة : في اعتراضات عشرة
على التعريف المختار للعلم في المواقف
لخطيب زاده
أجاب عنها : جلال الدين الدواني
في رسالة

رسالة : في الأغذية اللطيفة وترتيبها وكيفية تناولها
لأبي الحجاج : يوسف الإسرائيلي
وعليها : رد
للدخوار المذكور في ( الأغاني )

رسالة : في الأغلاط الحسية
للفاضل قوام الدين : يوسف بن حسن الحسيني الشهير : بقاضي بغداد
مات : 922 . ( 1 / 847 )

رسالة : في الأفعال التي تفعل في الصلاة على المذاهب الأربعة
لزين العابدين بن إبراهيم المعروف : بابن نجيم المصري
المتوفى : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة
وهي : من الرسائل الزينية

رسالة : في أفعال العباد
ورقتان
لجلال الدين الدواني أيضا
المتوفى : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة
أولها : ( أما بعد حمدا لله فتاح القلوب مناح العيوب . . . الخ )
ذكر فيها : أن سعيد الدين محمد الأسترابادي سأله أوان اجتيازه بقاشان في بعض الأسفار
فكتب من مخزونات خاطره :
رسالة
في : أن أفعال الله - سبحانه وتعالى - لا تخلو عن الحكم والمصالح
وهذه المسألة : من غوامض الأسرار ولذلك اضطربت فيها أقوال الأئمة الكبار
كما يشهد من مارس صناعتي الحكمة والكلام ويشاهده من تتبع أقاويل هؤلاء الأجلة الأعلام

رسالة : في أفعال الله - سبحانه وتعالى
لجلال الدين : محمد بن أسعد الصديقي الدواني
كتبها : سنة 913 ، ثلاث عشرة وتسعمائة
وهي : مشحونة بغرائب لم تسمعها الآذان

رسالة : في أن أفعال الله - سبحانه وتعالى - لا تخلو عن الحكم والمصالح

رسالة : في الأفيون
لعماد الدين : محمود الشيرازي
المتوفى : سنة

رسالة : في أقسام الحكمة
لابن سينا الرئيس

رسالة : في أقسام المجاز
للمولى : أحمد بن سليمان الشهير : بابن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة

رسالة : في أقسام الموجودات وتفسيرها
لأبي الحسن العوفي
وهو : من أصحاب ( إخوان الصفا )
وهي : رسالة لطيفة
ذكرها : الشهرزوري في ( تاريخ الحكماء )

رسالة : في قولهم : أكثر من أن يحصى
لعبد الباقي بن طورسون
علقها : حال كونه مدرسا بمدرسة : علي باشا

رسالة الإكراه
للعلامة سعد الدين : مسعود بن عمر التفتازاني
المتوفى : سنة 778 ، ثمان وسبعين وسبعمائة . ( 793 ) . ( 1 / 848 )

رسالة : في الإكسير
تركية
منظومة
لدده سلطان بن عاشق باشا

رسالة : في إكفار من أسند الجبر إلى الأنبياء
لمحيي الدين : محمد بن إبراهيم الخطيب الرومي
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة

رسالة : في ألفاظ الكفر
لأبي علي بن محمد بن قطب الدين
المتوفى : سنة
جعلها على : ستة عشر نوعا
أولها : ( الحمد لله الذي أرشدنا . . . الخ )
وفيها أيضا :
فارسي
لقاضي القضاة : كمال الدين الزيلي
ذكر في ( التتار خانية ) وقال شيخي

رسالة : في أن الألفاظ هل وضعت بإزاء المعاني الذهنية أو الخارجية ؟
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

رسالة : الامتحان عن ثلاثة فنون
كتبها المولى : إسحاق جلبي
وابن الجوى
وابن إسرافيل
وامتحنوا بحضرة الصدرين الفاضلين :
المولى : محيي الدين الفناري
والقادري
في ثلاثة أيام
كل يوم من فن وذلك على الصحن
فرجح إسحاق عليهم
فقيل في تاريخه :
ديدم تاريخني صحنه شرفدر
أول ما كتبه جوي زاده في رسالته : ( خير فاتحة الكلام فاتحة خير الكلام . . . الخ )
وأول ما كتبه ابن إسرافيل : ( الحمد لله الذي أكمل الدين الحنيفي . . . الخ )
وأول رسالة إسحاق : ( خير كلام يكتب على صدور الصحائف . . . الخ )
وفي هذا المبحث أي ( طعن الراوي من التوضيح ) :
رسالة
للمولى : الفناري
أولها : ( سبحان من تحير في بيداء صمديته . . . الخ )
والرد على رسالة ابن جوي
لإسحاق جلبي
والجواب عنه :
لجوي زاده
في ورقة
ولهم رسائل في فنون ثلاثة في هذا الامتحان

رسالة : في أمثلة التعارض في الأصول
لسراج الدين : محمود بن أبي بكر الأرموي
المتوفى : سنة 882 ، اثنتين وثمانين وثمانمائة
وهي مسائل . ( 1 / 849 )

رسالة : في إملاء الخط العربي
لمحمد بن محمد العمري ( العدوي )
مختصرة
أولها : ( الحمد لله الذي بإلهامه وضع الكلام المتكلمون . . . الخ )

رسالة : في أموال بيت المال وأقسامها وأحكامها ومصارفها
لإبراهيم بن بخشي الشهير : بدده خليفة
المتوفى : سنة 973
ألفها : باسم السلطان : مصطفى بن سليمان خان العثماني

رسالة : في الأمور العامة
لبعض العلماء
أولها : ( الحمد لله الذي عظمت نعمته وعمت . . . الخ )

رسالة : في الأنبياء - عليهم السلام - وعددهم
تركية
لعبد الباقي بن طورسون

رسالة : في الأنفس والآفاق
للسيد : الشريف الجرجاني

الرسالة الأنسية
فارسية
ليعقوب بن عثمان الجرخي
جمعها في : كلمات بهاء الدين نقشبند

رسالة : في انشقاق القمر
لمحمد بن بلال الحنفي
المتوفى : سنة
ألفها : لولد حسن كتخدا
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

رسالة الأنوار
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638
مختصرة
أولها : ( الحمد لله واهب العقل ومبدعه . . . الخ )

رسالة : الأيس والليس
للمولى : أحمد بن سليمان الشهير : بكمال باشا زاده
المتوفى : سنة 940

رسالة : في الأواني والظروف وأحكامها وما فيها من المظروف
لشهاب الدين : أحمد بن عماد الأقفهسي الشافعي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
أولها : ( الحمد لله وحده وصلواته . . . الخ )

رسالة : في أوجاع الأطفال
لابن مندويه : أحمد بن عبد الرحمن الطبيب الأصبهاني . ( 1 / 850 )

رسالة : في الأوزان
للمولى : عطاء الله العجمي
ولابن رشد
وللكندي
ولعل كليهما : في معرفة قوة المركب في أي درجة هو
وهذا : من المقاصد المهمة

الرسالة الإيقاعية من الفوائد البرهانية

رسالة : في إيمان فرعون
لجلال الدين : محمد بن أسعد الصديقي الدواني
أولها : ( الحمد لله قابل توبة عبده إذا تاب . . . الخ )
وشرحها :
المولى : علي القاري
في كراستين

رسالة : أيها الإخوان

رسالة : أيها الولد
سبقت في : الألف

فصل في الرسائل ( حرف الباء )

رسالة : في كون باء البسملة للملابسة
في حديثها للمولى : خواجه زاده
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة

رسالة : في البادزهر والأدوية الترياقية
لمحمد بن محمد القوصوني
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
رسالة
رتبها على : ستة فصول وخاتمة

رسالة : في الباه وأسبابه
لابن مندويه : أحمد بن عبد الرحمن الأصبهاني الطبيب

رسالة البدليات
للشيخ : إبراهيم بن أبي سعيد العلائي الطبيب المغربي
مرتبة : على الحروف

رسالة البركلي
للمولى : محمد بن بير علي البركلي
المتوفى : سنة 981 ، إحدى وثمانين وتسعمائة
وهي رسالة
كتبها بالتركية
فعم النفع بها بين : العوام والنسوان والصبيان
لأنها محتوية على : إجمال الاعتقادات على مذهب أهل السنة والجماعة والعبادات والأخلاق في ضمن وصاياه : لأولاده وأقربائه وسائر المؤمنين أجمعين
أتمها : تقريبا سنة 970
وشرحها :
الشيخ : علي الصدري القونوي
المتوفى : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة
باللسان التركي
أيضا ممزوجا

رسالة البرهان
لأبي زيد : جعفر بن زيد الشامي
المتوفى : سنة 793 ، ثلاث وتسعين وسبعمائة . ( 554 ) . ( 1 / 851 )

رسالة : في البسملة
لجلال الدين : رسولا بن أحمد بن يوسف الثيري الحنفي التباني
المتوفى : سنة 793

رسالة البصيري
في اللطائف

رسالة بقراط
الطبيب الحكيم : بن رافليس إلى أنطحت الكبير يعني : دارا ملك فارس
لما عرض في أيامه للفرس الموتان
وله رسالة
إلى أهل أنديرا مدينة ديمقراطيس الحكيم
جوابا عن رسالتهم إليه لاستدعائه وحضوره لعلاج ديمقراطيس

رسالة : في بناء أيا صوفية وقلعة قسطنطينية
للمولى الفاضل : مصطفى بن الحسن المعروف : بالجنابي
المتوفى : سنة 999 ، تسع وتسعين وتسعمائة

رسالة : في البنج والحشيش وتحريمها
لإبراهيم بن بخشي الشهير : بدده خليفة
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
ومنه انتخب :
محمد بن إبراهيم الحلبي بن الحنبلي
رسالة
ثم شرحها
وسماها : ( ظل العريش في منع حل البنج والحشيش )
وقد ذكره : صاحب ( مصحف الجماعة ) أعني : أرشلاوس الفيثاغوري ونقل كلامه في الصناعة
قال : التمس مني بعض الإخوان كشف معانيها فأجبته
وشرحنا : بالقاهرة في أوائل العشر الأول من ذي القعدة سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة

رسالة : في البواسير وعلاج شقاقه
لابن مندويه : أحمد بن عبد الرحمن الأصبهاني الطبيب
كتبها : إلى الرئيس ابن سينا
وفيه أيضا :
رسالة
تركية
على : سبعة أبواب
أولها : ( شكر الله أعلى وبالتقديم أولى . . . الخ )

الرسالة البهائية
في مناقب الشيخ : بهاء الدين النقشبندي
لمحمد بن مسعود البخاري
وللسيد : الشريف الجرجاني

رسالة : في بيت المال وكيفية تصرفه وفي مصارفه العشرة
للمولى : خسرو
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة

رسالة : في البيعة من الشيخ
فارسية
للشيخ نور الدين : جعفر
ولعلي الهمداني
وهي : فارسية أيضا . ( 1 / 852 )

رسالة : بيون البرهمي الإكسير
شرحها : أيدمر بن علي الجلدكي
وسماه : ( السر المصون )
ذكره في نهاية ( المطلب )
أولها : ( الحمد لله الذي شهدت بربوبيته عجائب المصنوعات . . . الخ )
وبيون : رجل من حكماء الهند من قدماء الفلاسفة منسوب إلى البراهمة قدم من الهند إلى البيت المقدس زائرا
فسأله أعز تلاميذه عنده عن التركيب
فقال : إنه أمر معضل صعب شديد . . . الخ )

فصل في الرسائل ( حرف التاء )

رسالة : في تجزي الانقسام
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة

رسالة التجليات
لابن عربي
وللشيخ : أحمد البوني
أولها : ( الحمد لله الذي أخرج الجيم من الظلمة إلى النور . . . الخ )

رسالة التجنيس
في الحساب
للسجاوندي أبي طاهر : محمد بن محمد بن عبد الرشيد
شرحها :
تقي الدين بن معروف
شرحا ممزوجا
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
مر في : التاء

رسالة التجويد
لصادق بن يوسف المجود
المتوفى : سنة
أولها : ( الحمد لله الذي أنزل القرآن معجزا ببلاغة معناه . . . الخ )
رتبها على : أربعة فصول
الأول : في بيان التجويد
الثاني : في وجوبه
الثالث : في اللحن
الرابع : في الغلطات الشايعة

رسالة : في تحقيق الإيمان
لمولانا : لطفي
المتوفى : سنة 900

رسالة : في تدبير الجسد
لأبي علي : أحمد بن عبد الرحمن بن مندويه الطبيب الأصبهاني
وهي : ثلاث رسائل إلى بعض أصحابه
وله : ( رسالة : في تدبير المسافر )

رسالة : في تذكر أولي الألباب
للشيخ : عبد المجيد بن النصوح الرومي
جمعها من : التفاسير
فوجد : اثنتي عشرة آية
أولها : ( الحمد لله الذي نور قلوب العلماء . . . الخ )

رسالة : في ترجيح مذهب أبي حنيفة على غيره
المسماة : ب ( النكت الظريفة )
تأتي في : النون
للشيخ أكمل الدين : محمد بن محمود البابرتي
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
وعليه رد :
لعلي بن محمد بن محمد بن العز الحنفي
ولجلال الدين : رسولا بن أحمد التباني الحنفي
المتوفى : سنة 793 ، ثلاث وتسعين وسبعمائة . ( 1 / 853 )

الرسالة الترشيحية
لأبي القاسم . . . السمرقندي الليثي
المتوفى : سنة
في : أقسام الاستعارات
على : ست فرائد
وشرحها :
عصام الدين : إبراهيم بن محمد الأسفرايني
المتوفى : سنة 944 ، أربع وأربعين وتسعمائة
وسعيد

رسالة الترصيع في بحث التسميع

رسالة : في تركيب طبقات العين
لأبي مندوية : أحمد بن عبد الرحمن الطبيب الأصبهاني

رسالة في التشبيهات الواقعة في دعاء الصلوات
لجلال الدين : محمد بن أسعد الدواني
أولها : ( وله الحمد . . . الخ )

رسالة في التشريح
لعماد الدين : محمود الشيرازي
المتوفى : سنة
ولابن جماعة فيه رسالة ولعيسى الصفوي
أولها : ( وله الحمد وعلى نبيه الصلاة . . . الخ )

رسالة التصور والتصديق
لشارح المطالع
قال في أثناء مباحثه : فعليه بمطالعة رسالتنا المعمولة في التصور والتصديق
قال مصنفك : هذه الرسالة كالعنقاء ليس بها إلا اسم من الأسماء
حكي أن بعض الظرفاء ما بلغ هذا المقام عند قراءته على الشارح قرأ فعليه بمطالعة رسالتنا . . . الخ )
فضحك من سمع فاعتذر الشارح بأنها كانت موجودة إلا أنها ضاعت مني في الطريق لما توجهت إلى هراة ولم يتيسر لي تأليفها مرة أخرى
أقول : أني ملكتها وطالعتها فلله الحمد والمنة

رسالة في التصوف وأهله وتحقيق مذهبهم
لنور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة . وللشيخ : عبد اللطيف بن عبد العزيز بن ملك

رسالة في تعديل الأركان للصلاة
لحسن أفندي الواعظ والإمام بجامع القلعة ببروسا
ألفها سنة 1000 ألف
وأدرج فيها معدل الصلاة
أولها : ( الحمد لله المعبود في طبقات الأرضين والسموات . . . الخ )

رسالة في التعريب
للمولى : أحمد بن سليمان الشهير : بابن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 أربعين وتسعمائة
ولمحمد بن بدر الدين المنشي الرومي الأقحصاري الحنفي المفسر
المتوفى : سنة 1001 إحدى وألف . ( 1 / 854 )

رسالة في معنى التعريف والمعرفة
لشاه محمد بن أحمد الخالدي الكيشي المعروف : بمير سيد عاشق
المتوفى : سنة
جعلها على ثلاثة سموط
أولها : ( الحمد لله الذي ألهمنا معرفة الحقائق . . . الخ )

رسالة في التغليب
لابن كمال : أحمد بن سليمان المذكور

رسالة في التغني وحرمته ووجوب استماع الخطبة
للبركلي
أولها : ( الحمد لله الذي هدانا للإسلام . . . الخ )
وللشيخ : أحمد الرومي
أولها : ( الحمد لله الذي أرسل رسوله بالهدى . . . الخ )

رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى : ( الرحمن على العرش استوى )
لابن طولون الشامي
أولها : ( الحمد لله الذي استواؤه . . . الخ )

رسالة في تفسير آية الوضوء
للمولى : أحمد بن مصطفى الشهير : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة . وله تفسير قوله تعالى : ( هو الذي خلق لكم الآية )

رسالة في تفسير بعض الآيات
لإلياس بن إبراهيم السنابي
أظهر فيها مهارته في التفسير

رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى : ( سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم )
للسيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
المتوفى : سنة 818 ، ثمان عشرة وثمانمائة

رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى : ( فسحقا لأصحاب السعير )
للمولى مصلح الدين : مصطفى القسطلاني
المتوفى : سنة 901 إحدى وتسعمائة
وهو محل عويص

رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى : ( فلا تجعلوا لله أندادا )
للمولى : أحمد الشهير : بشيخ زاده
علقها حال كونه مدرسا بإحدى المدارس السليمانية لتعيين مراد الزمخشري والبيضاوي
أولها : ( الحمد لله الذي بين وحدانيته بإنزال الآيات التشريعية . . . الخ ) . ( 1 / 855 )

رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى : ( ما كان على النبي من حرج فيما فرض الله له )
للمولى : عبد الحليم الشهير : بأخي زاده
المتوفى : سنة 1013
أولها : ( إن أحسن ما يوشح به صدور السطور . . . الخ )
كتبها مدرسا بمدرسة علي باشا

رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى : ( والذين تبوؤوا الدار والإيمان ) الآية
للشيخ : أحمد بن محمد الخفاجي
بالمدينة المنورة شرفها الله تعالى
أولها : ( الحمد لله الذي أظهر أسرار معاني آياته . . . الخ )
رتبها على مقدمة وثلاثة مقاصد وخاتمة
وقد قرظ لها علماء عصره كالشيخ محمد المقدسي وغيره

رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى : ( وربك يخلق ما يشاء ويختار )
لأبي محمد العسال

رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى : ( ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه )
للمولى : محمد الواني

رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى : ( ومن آياته منامكم بالليل )
لبعض أهل دمشق
أولها : ( نحمدك يا من أيقظ قلوب العارفين . . . الخ )
ألفها سنة 960 ، ستين وتسعمائة
ولمولانا : علاء الدين الشامي

رسالة في تفسير قوله سبحانه وتعالى : ( يوم يأتي بعض آيات ربك )
في سورة الأنعام
للمولى : خسرو
كتبها بأمر السلطان : محمد خان لكونها حجة للمعتزلة وعلى أهل السنة في الظاهر
وقد حل المولى المذكور هذا الإشكال وكشف مراد صاحب الكشاف والبيضاوي فيما ذكراه من الوجوه
وفيه رسالة لسري الدين : عبد البر بن محمد بن محمد بن الشحنة
ذكر فيه أنه وقع في سنة 876 ، ست وسبعين وثمانمائة الكلام في قوله سبحانه وتعالى : ( فأما الذين شقوا ) فاستشكل بعض الأصحاب والطيبي قد تعرض للجواب عنه وفي تقريره احتياج إلى ( صحة فكر وحسن نظر وظاهر الأمر ) أنه مشكل وفيه رسالة لأبي المعيد

رسالة في تفضيل البشر على الملك
لمحمد أمين الشهير : بأمير باد شاه
المتوفى : سنة
وهي على مقدمة ومقصدين وخاتمة
أولها : ( الحمد له الذي عم كلامه . . . الخ )
( 1 / 856 )

رسالة في تفضيل العجم على العرب
لأبي عامر : بن عرسه ( حرشنه ) البشكي ( السبكي ) ( البستكتي )
قيل ابتدع فيها وفسق فدعا عليه جماعة من العلماء فردوه
أبو الطيب : عبد المنعم في ( حديقة البلاغة )
وأبو مروان في ( الاستدلال بالحق في تفضيل العرب على جميع الخلق )
وأبو عبد الله الفارقي في ( خطف البارقي )
والفقيه أبو محمد : عبد المنعم بن محمد بن الغرس الغرناطي من المتأخرين

رسالة في تقسيم العلوم
للسيد : الشريف علي بن محمد الجرجاني

رسالة التقليد
للشيخ : أحمد الرومي الأقحصاري
المتوفى : سنة 1043 ثلاث وأربعين وألف
أولها : ( الحمد لله على نواله . . . الخ )

رسالة في التمانع
للشيخ بدر الدين : محمد بن محمد بن الغرس الحنفي الغزي
المتوفى : سنة 894 ، أربع وتسعين وثمانمائة ( 984 )
وله في برهانه رسالة أخرى أيضا

رسالة في التمر هندي
لابن مندوية : أحمد بن عبد الرحمن الطبيب الأصبهاني

الرسالة التنزيهية في شأن المولوية
للشيخ : إسماعيل الأنقروي المولوي
المتوفى : سنة 1042 ، اثنتين وأربعين وألف
أولها : ( الحمد لله الذي جعلنا من أهل الوجد والحال . . . الخ )
ذكر الرسالة المنسوبة إلى الشيخ : أحمد الغزالي بحذف زوائدها
وانتشرت نسخها فردها الشيخ : إبراهيم فكتب جوابا عن رده
مرتبا على مقدمة وثلاث مقالات وخمس اعتراضات
ونقل المعترض وجه لعب الحبشة من ( شروح البخاري ) في باب : الحراب والدورق من كتاب : العيدين
ثم أن الشيخ : إبراهيم المذكور رد هذه الرسالة برسالة سماها : ب ( البراهين المعنوية الأولية في رد فسوق المولوية الدنيوية ) فلم يسمع أن الشيخ : إسماعيل رد بعدها على إبراهيم

رسالة التواريخ
للشيخ : تقي الدين بن معروف وصنع الله بن إبراهيم المعروف : بصنعي القاضي

رسالة التوحيد
للشيخ : رسلان الدمشقي
وشرحها القاضي : زكريا
يأتي في الراء
يعني ( رسالة رسلان )
ولسراج الدين محمد بن عمر الحلبي
المتوفى : حدود سنة 850
ذكره المجدي . ( 1 / 857 )

رسالة التهديد والوعيد لتارك الصلاة
لأبي الخير : محمد بن علي بن محمد بن خالد الموازيني المعروف : بالزاهد الأصبهاني
أولها : ( الحمد لله الذي سبحت لعظمته الأغوار . . . الخ )
رتبها على سبعة أبواب :
الأول فيما جاء في تكفيره
الثاني : فيما جاء في قتله
الثالث : فيما جاء في المحافظة عليها
الرابع : فيمن يصلي ومن لم يصل
الخامس : فيما جاء على متخلف الجمعة
السادس : فيما جاء في وعيد تارك الجماعة . السابع : فيما جاء في فضائل الصلاة . . . الخ )

فصل في الرسائل ( حرف الجيم )

رسالة جاماسف الحكيم
إلى أردشير الملك المتوج بالحكمة في صنعة الكيمياء
أولها : ( اللهم إني أسألك الصدق قولا وفعلا . . . الخ )

الرسالة الجامعة بوصف ( لوصف ) العلوم النافعة
للمولى : أحمد بن مصطفى الشهير : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 968 ثمان وستين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الملك المهيمن المنان . . . الخ )
رتبها على ثلاثة مطالب وخاتمة

رسالة الجبر والمقابلة
لشرف الدين : محمد بن مسعود بن محمد المسعودي
وهي نافعة وافية
ذكرها في ( الموضوعات )
وللشيخ سراج الدين السجاوندي وعليها تعليقة له أيضا بالقول

رسالة في الجذام وأسبابه وعلاجه
لابن الجزار : أحمد بن إبراهيم الطبيب الإفريقي

رسالة الجراد وما في شأنه من الصلاح والفساد
لجلال الدين : يوسف بن مسعود الترمذي الحنبلي
في مجموعة ( قلائد العقيان )

رسالة في الجزء الذي لا يتجزى
للمولى : عبد الرحمن بن علي الشهير : بمؤيد زاده
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرين وتسعمائة
ولبستان بن . . . ولأبي العباس : أحمد بن
محمد بن مروان الطبيب السرخسي في أنه ينقسم إلى ما لا نهاية له
قتل سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين ( 287 )

رسالة في : الجزى الزمانية والعهود الآنية
للمولى : محمد النخجواني
انتشرت في الآفاق ووقع القذى بها في الآماق
فكتب مولانا : أبو شحمة ردا عليه وأرسله إليه وكتب في آخره : ( وقد تفرد النخجواني بهذه الفتوى اعدلوا هو أقرب للتقوى
وأول الرد : ( الحمد لله الذي رفع رايات الإسلام . . . الخ )
والنخجواني قد أجاب عن مرموقه ومزبوره وخرج عن عهدة مكتوبه ومسطوره
وتاريخ المكاتبات سنة 870 . ( 1 / 858 )

رسالة في الجسم
للمولى : أحمد بن سليمان بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة

رسالة الجعل
للمولى : قره سيدي الحميدي
المتوفى : سنة 914 أربع عشرة وتسعمائة . ( 913 )

رسالة الجمع وأقسامه وصيغه
لصيرفي بن جبرائيل بن ميكائيل
أولها : ( الحمد لله الذي تنزه عن مشابهة الأشكال والأمثال . . . الخ )

رسالة في الجمعة وعدم جواز الصلاة في مواضع متعددة
لقوام الدين : أمير كاتب بن أمير عمر الأتقناني
المتوفى : سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة
ولجلال الدين رسولا بن أحمد التباني
المتوفى : سنة 793 ، ثلاث وتسعين وسبعمائة
وصنف القاضي نجم الدين إبراهيم بن علي الطرسوسي
المتوفى : سنة 758 ، رسالة في جوازه في موضعين من مصر

رسالة في جوب جيني
لعماد الدين محمود الشيرازي
المتوفى : سنة
ولنور الدين المعروف : بعلاء الدين
ونقله المولى : مصطفى بن شعبان المتخلص بسروري من الفارسية إلى التركية
وهي تأليف مختصر رأيته
ذكر فيه أن معدنه كان في بلاد الإفرنج
أخرجه بعض التجار في سنة 950 ، خمسين وتسعمائة
وقد كانوا قبل ذلك لا يخرجون من ديارهم ضنة ( الأخفية )
وترجمه أيضا شاعر كيلاني مخلصه مخفي بعد السروري في عصر السلطان سليمان وذكر أن أصل الرسالة هندي
ترجمها نعمة الله المذكور لمظفر خان الكيلاني بالفارسية
وأن ترجمة السروري ليست بشيء
وأنه لقي من أخرجه من الإفرنج
وهو رجل يقال له أرسطو فأطنب فيه

رسالة في الجوهر المعدني والحيواني وأجناسه وأنواعه وخواصه وقيمه
للشيخ محيي الدين : محمد بن ساعد الأنصاري الشهير : بابن الأكفاني
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
أولها : ( الحمد لله كفاءة أفضاله . . . الخ )
ألفها لخواجه مجد الدين . ( 1 / 859 )

رسالة في الجوهر المفارق
المسمى : ( بالعقل وإثباته ) للعلامة : نصير الدين الطوسي
شرحها جلال الدين الدواني
أوله : ( بعد حمد الله مبدع الحقائق . . . الخ )

رسالة في الجهاد
للمولى : يوسف بن حسين الكرماستي
المتوفى : سنة 706 ، ست وسبعمائة
وله في رسالة أخرى
ولمحمود القاضي وقد قرظ عليها شيخ الإسلام يحيى بن زكريا
المتوفى : سنة 1053 ، ثلاث وخمسين وألف

رسالة الجهاد
لابن الخطيب : محمد بن إبراهيم الرومي
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي فضل المجاهدين على
القاعدين . . . الخ )

رسالة في الجهة
أي جهة التحت وسائر الجهات هل هي موجودة أم لا لموالي الروم منهم المولى : خواجه زاده وافضل زاده
ولمولانا : كستل ولأفضل زاده في تزييف كلام كستل
وللمولى : خطيب زاده
وللمولى : حسن السامسوني
وللمولى : قاضي زاده الرومي

رسالة في جهة القبلة
للمولى : مصلح الدين مصطفى القسطلاني
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة

رسالة الجيب
للفاضل العلامة : صلاح الدين موسى بن محمود قاضي زاده الرومي وللفاضل عبد الوهاب المعروف : بقوله لي زاده
تركية
على مقدمة وعشرة أبواب
أولها : ( الحمد لمبدع البدائع . . . الخ )
وله ( رسالة الجيب ) أخرى
أصلح فيها رسالة المارديني ثم شرحها
أولها : ( أحمدك يا من أطلع عباده على أوقات العبادة . . . الخ )
ذكر فيها أن الربع المجيب أنفع الآلات
وكانت من رسائله المقبولة ( الرسالة الماردينية )
لكن وقع في مواضع منها خلل كثير فأصلحها وزاد عليها ورتب على مقدمة وعشرين بابا

رسالة الجيب
للشيخ : بدر الدين المارديني
وهي على مقدمة وعشرين بابا
شرحها أحمد بن عبد الحق السنباطي
المتوفى : سنة 990 ، تسعين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

رسالة الجيب الغائب
لشمس الدين بن العزولي
ألفها سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة . وهي نصف دائرة مقسوم المحيط 90 قسما متساويا
وللشيخ زكي الدين : أبي بكر بن عبد الوهاب الصفروي
أولها : ( الحمد لله علام الغيوب . . . الخ )
وهي على ستة وعشرين بابا
وللشيخ أبي عبد الله : محمد بن الشهاب أحمد ( بن عبد الرحيم ) المزي
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
وهي على خمسة وتسعين بابا
وقال لم يوجد فيه رسالة أتم ولا أكمل من رسالة أبي علي المراكشي التي هي من جملة المسمى ب ( المبادي والغايات في العمل بالآلات ) وهي تسعون بابا
فوضع المزي رسالة وسماها ( كشف الريب في العمل بالجيب ) . ( 1 / 860 )

الرسالة الجيمية
للشيخ : أحمد البوني
أولها : ( جل ثناء الذي أخرج الجيم من الظلمة إلى النور . . . الخ )

فصل في الرسائل ( حرف الحاء )

رسالة في الحاصل بالمصدر
للفاضل الشهير : بمير باد شاه البخاري
أولها : ( سبحان من جعل بمصدر تكوينه الأفعال والآثار . . . الخ )
وللشيخ : سري الدين بن الرضا محمد المصري
وهي من ( مطارح الأنظار )

رسالة في الحال
للمولى : أحمد بن سليمان بن كمال الوزير
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة

رسالة الحائر من الوزير الجائر
لابن ات يمز محمود
كتبها لملا أحمد الأنصاري حين عزله من قضاء أنطاكية
أولها : ( نحمدك يا من أنعم علينا . . . الخ )
وهي في ( حدود الوقاية )

رسالة في الحج أشهر معلومات
لقوام الدين : قاسم بن أحمد الجمالي
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
وللمولى : عبد الرحمن بن علي بن مؤيد
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرين وتسعمائة

رسالة الحجب
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي حجبنا عنه غيرة أن يعرف له كنه . . . الخ )

رسالة في الحدث
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله ابن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة

رسالة في حد الخمر
للمولى : أحمد بن سليمان بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة . ( 1 / 861 )

رسالة في الحدود
لابن سينا
وللإمام : الغزالي أيضا مختصر
أورد فيها تعريفات الأسماء التي أطلقها الفلاسفة

رسالة في حدوث الحروف
لابن سينا
وهي على ستة فصول :
الأول : في سبب حدوث الصوت
والثاني : في سبب حدوث الحروف
والثالث : في تشريح الحنجرة
والرابع : في الأسباب الجزئية لحرف حرف من حروف العرب
والخامس : في الحروف المشبهة بالحروف وليست في لغة العرب
والسادس : في أن هذه الحروف من أي الحركات الغير النطقية قد تسمع

رسالة الحرز
لأغاثاذيمون الحكيم

رسالة في الحساب
لمحمد بن محمد
مؤقت الجامع الأزهر سبط المارديني
أولها : ( الحمد لله الأول بلا عدد . . . الخ )

رسالة في الحسد
لأبي عثمان : عمرو بن بحر الجاحظ
مختصر
أوله : ( وهب الله لك السلامة . . . الخ )

رسالة في حكم عيسى عليه السلام حين نزل
لابن طولون الشامي
أولها : ( الحمد لله وسلام على عباده . . . الخ )

رسالة في الحكة وعلاجها
لابن مندوية : أحمد بن عبد الرحمن الطيب الأصبهاني

رسالة في الحكمة العملية
لعضد الدين
وهي مفيدة مختصرة
شرحها تلميذه الكرماني والمولى : طاشكبري زاده في أوائل حاله كما ذكره في موضوعاته

الرسالة الحلبية في الطريقة المحمدية
نظمها : شمس الدين : محمد بن أبي بكر المعروف : بابن قيم الجوزية الحنبلي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة

رسالة في حل الشبهة العامة
لعبد الرحمن بن علي بن المؤيد الأماسي
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرين وتسعمائة
أحسن فيها وأجاد

رسالة في الحلة
للمولى : محمد شاه بن محمد اليكاني
المتوفى : في حدود سنة 830 ، ثلاثين وثمانمائة
قاضيا ببرسه

رسالة الحمام
فارسية
لفخر الدين بن سيف الدين الخيوقي
المتوفى : سنة
رتبها على اثني عشر فصلا . ( 1 / 862 )

رسالة في الحمد
لطاشكبري زاده وللمولى علاء الدين : علي بن محمد القوشجي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
حقق فيها كلمات السيد الشريف في المباحث المذكورة في ( الحاشية الكبرى )

رسالة - في - حملية
للشيخ محيي الدين : محمد بن قطب الدين الأزنيقي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة

الرسالة الحموية
لشيخ الإسلام : الشهيد الهروي

رسالة في الحمى وأقسامها
لمحمد بن إبراهيم
أولها : ( الحمد لله الذي ألهم الإنسان علم الطب . . . الخ )
ولجلال الدين السيوطي أيضا

رسالة الحوراء والزوراء
لجلال الدين : محمد بن أسعد الصديقي الدواني
المتوفى : سنة 908 ثمان وتسعمائة
أتمها في سنة 872 اثنتين وسبعين وثمانمائة
شرحها : الفاضل كمال ( الدين حسين ) ابن محمد بن فخر بن علي اللاري شرحا ممزوجا
أوله : ( الحمد لمن هو محمود بلسان كل حامد . . . الخ )
وسماه : ( تحقيق الزوراء ) وأتمه في سنة 918 ، ثمان عشرة وتسعمائة

رسالة في حوض عشرا في عشر
لابن كمال باشا

رسالة في حي بن يقظان
للشيخ الرئيس : ابن سينا
شرحها : أبو منصور : حسين بن محمد بن زيلة
المتوفى : سنة
ولأبي بكر بن الطفيل الإشبيلي
المتوفى : سنة
وشرحها زين الدين

فصل في الرسائل ( حرف الخاء )

رسالة في الخضابات المسودة للشعر
لأبي العباس : أحمد بن محمد بن مروان السرخسي الطبيب
قتل سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين

رسالة في الخضر عليه السلام وحياته
للشيخ كمال الدين : محمد بن محمد المعروف : بإمام الكاملية
المتوفى : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة

رسالة في الخط
للمولى : أحمد بن عبد الله الشهير : بفوري
المتوفى : سنة
ولأبي الدر : ياقوت بن عبد الله المستعصمي الخطاط المشهور
المتوفى : سنة 698 ، ثمان وتسعين وستمائة
وهي : رسالة نافعة في هذا الفن ولعبد الله الصيرفي أيضا
فارسية
أولها : ( شكر وسباس فروان . . . الخ )
رتبها على مقدمة وبابين وخاتمة . ( 1 / 863 )

رسالة الخفا فيما ظهر وبطن من الخلفا
ذكرها البوني

رسالة في الخلاف والجدل
للترمذي
أولها : ( الحمد لله مسبب الأسباب . . . الخ )
قال : هذا مختصر في فقه جدل الإعراب لإظهار الصواب
فصلته اثني عشر فصلا

رسالة في مسألة الخلع
للشيخ الإمام برهان الدين : إبراهيم بن عبد الرحمن الغزاوي ( الفزاري )
علقها : في ثلاثة عشر من جمادى الأولى سنة 704 ، أربع وسبعمائة

رسالة في مسألة خلق الأعمال
لجلال الدين : محمد بن أسعد الدواني
أولها : ( أما بعد حمد الله مفتاح القلوب . . . الخ )
ذكر فيها : أن سعد الدين : محمد الأسترابادي سأله أن يكتبها أو أن اجتيازه بقاشان في بعض الأسفار ( كذا )

رسالة الخوف والحزن
للشيخ : عبد المجيد بن نصوح الرومي
جمع من التفسير ( التفاسير ) : أربع عشرة آية وصف الله تعالى عباده المؤمنين فيها بعدم الخوف والحزن
أولها : ( الحمد لله الذي جعل عباده . . . الخ )

فصل في الرسائل ( حرف الدال )

رسالة الدخان
لجراح شيخي ظنا
أولها : ( الحمد لله الذي أعد لعباده المتقين . . . الخ )
ولها تقريظات العلماء والمشايخ
ورسالة أخرى فيه
أولها : ( الحمد لله الذي بين الحلال والحرام . . . الخ )

رسالة في الدخان
لشعبان بن إسحاق الإسرائيلي الشهير : بابن حافي المتطبب
قال فيها : لما رأيت الناس اعتادوا شرب الدخان لا يعلمون هل فيه نفع أو ضر ونظرت رسالة في مدحه ومنهم من يموت بتناوله
فقصدت بمعرفة هذا النبات فما وجدت في الكتب الطيبة من يذكره من المتقدمين والمتأخرين
ثم وجدت رسالة إفرنجية لطبيب حاذق من المتأخرين في بلاد إسبانيا اسمه : موتاروس فصرفت العنان إلى ترجمته بالعربي انتهى
وهي مختصرة
ذكر فيها منافعه وطرق استعماله

رسالة في دعاء الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم والتشبيه فيه
للشيخ : محمد بن بهاء الدين
أولها : ( الحمد لله الذي يصلي علينا . . . الخ )
ورقة
ولمولانا : محمد القراباغي أيضا ورقة . ( 1 / 864 )

رسالة في الدعوات المأثورة
أولها : ( الحمد لله الشامل رأفته العام . . . الخ )
وهي على خمسة أبواب :
الأول : في فضيلة الذكر
الثاني : في فضيلة الدعاء وآدابه
الثالث : في الأدعية المأثورة
الرابع : في أدعية منتخبة
الخامس : في أدعية عند حدوث الحوادث

رسالة في دفع التعارض
بين قوله تعالى : ( إنا لننصر رسلنا ) وقوله تعالى : ( ويقتلون النبيين بغير حق ) الآية
للمولى : يعقوب الأصفر
وسبب تصنيفها : ما جرى بينه وبين علماء مصر في التعارض المذكور
أولها : ( الحمد لله الملك العلام . . . الخ )

رسالة في دفع الشبهة العامة
للمولى : بهاء الدين بن الشيخ الحاج : بيرام الأنقروي
المتوفى : مدرسا بأدرنه سنة 895 ، خمس وتسعين وثمانمائة

رسالة في الدم والتحذير من الإخراج من غير حاجة
لابن الجزار : أحمد بن إبراهيم الإفريقي الطبيب
المتوفى : سنة 400 ، أربعمائة

رسالة في دوران الصوفية ورقصهم
للشيخ جمال الدين : إسحاق القراماني
المتوفى : سنة 934 ، أربع وثلاثين وتسعمائة . كتبها ردا وجوابا على المولى : عرب الواعظ وللشيخ : سنان بن يعقوب الشهير : بسنبل سنان
المتوفى : سنة 989 ، تسع وثمانين وتسعمائة ( 934 )
كتبها للسلطان سليمان
أولها : ( الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله الآية . . . الخ )
وسماها ب ( الرسالة الحقية لطلاب الإيقان )
ذكر فيها : أن السلطان : سليم خان استفتى متعصبا لا مستهديا فأفتي المفتي بحرمة الرقص وفتواهم ( فتواه ) مزيف باطل ( مزيفة باطلة ) انتهى
وللمولى : ابن كمال باشا
أولها : ( الحمد لله الذي هدى قلوب المؤمنين إلى الإيمان . . . الخ )
وللشيخ : آق شمس الدين محمد بن حمزة جده الأعلى : محمد بن شهاب الدين السهروردي
أولها : ( الحمد لله العلي الوهاب الغفور التواب . . . الخ )
وللشيخ : فضل الله بن محمد بن أيوب صاحب ( فتاوي الصوفية )
أولها : ( بعد حمد الله تعالى في أفعاله . . . الخ )
وللشيخ : إسماعيل الأنقروي كتبها جوابا عن معارضة محمد أفندي المفتي ومنعا عن الرقص والدوران
أولها : ( اللهم إياك نعبد وإياك نستعين . . . الخ )
كتبها أولا عربية ثم ترجمها بالتركية
ذكر في آخرها : أن أصحاب الباطن ينظرون إلى حقيقة كل شيء فيسمعون من كل شيء تسبيح الله وتنزيهه كما قال تعالى : ( وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم )
فالدف والمزامير والقضيب والطبل وأمثالها داخل في الشيئية فهم يسبحون الله ويقدسون
فكيف ينكر أهل الظاهر على أرباب الطريق الذين يسمعون تسبيح الأشياء
( هيج مي داني جه كويد ناي وعود
أنت حسبي أنت كافي يا ودود ) انتهى
أقول : دعوى تسبيح الأشياء حقيقية أو مجاز بالذات مسلم
وأما بالأصوات الخارجة عنها بسبب الضرب أو النفخ فمنوع لا بد من إثباتها وهو محل النزاع من أن الأدلة قائمة بخلافها . ( 1 / 865 )

رسالة في الدور والتسلسل
للشيخ الإمام برهان الدين : محمد بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 688 ، ثمان وثمانين وستمائة

فصل في الرسائل ( حرف الذال )

رسالة ذات الشعبتين والعمل بها
لإسماعيل بن هبة الله الحموي

رسالة ذات الكرسي
لبطلميوس
رتب على : مقدمة وعدة أبواب
عربها المتأخرون ومن معرباتها : مختصر لبعضهم ولغيره
هذبها ونقحها في مقدمة و 38 بابا
أوله : ( الحمد لله الذي خلق السماوات العلي . . . الخ )
ولقسطا بن لوقا وهي : 65 بابا
ولعبد الرحمن بن عمر الصوفي رسالة كبرى في ثلاث مقالات مشتملة على مائة وسبعة خمسين بابا
أولها : ( الحمد لله الذي سمك السماء بقدرته . . . الخ )

رسالة في ذبائح المشركين ومناكحتهم
لأبي الفضل : محمد بن عبد الله بن قاضي عجلون الشافعي
المتوفى : سنة 876 ، ست وسبعين وثمانمائة
أولها : ( الحمد لله وحده وصلاته وسلامه على من لا نبي بعده . . . الخ )

رسالة في الذبح
للمولى : لطف الله بن حسن التوقاتي
المتوفى : سنة 900 تسعمائة
وللشيخ : عبد الرحمن البخاري
ألفها للأمير : درويش من أمراء اللواء
أولها : ( نحمدك يا من أفضت . . . الخ ) . ( 1 / 866 )

رسالة في الذكر الجهري وتجويزه وجواز الدوران والرد على البزازية
للمولى حسام الدين : حسين بن عبد الرحمن
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
المفتي بأماسية
ولمولانا أحمد الرومي المعروف : بابن المدرس
أولها : ( الحمد لله الذي جعل العلماء ورثة الأنبياء . . . الخ )

رسالة في الذكر الخفي
فارسية
مختصرة
للشيخ علاء الدولة : أحمد بن محمد بن أحمد السمناني المالكي
المتوفى : سنة
سماها : ( بيان الذكر الخفي المستجلب للأجر الوفي )
أولها : ( بسم الله وبحمده أتوسل إلى الحق المبين . . . الخ )

رسالة في ذكر المخالفين لنبوة نبينا صلى الله عليه وسلم والجواب عن شبههم
للإمام العلامة نجم الدين أبي الرجا : مختار بن محمود الزاهدي الحنفي
المتوفى : سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة

الرسالة الذهبية
لأرسطو

فصل في الرسائل ( حرف الراء )

رسالة في الربع التام الموضع لمواقيت الإسلام
لعلاء الدين : أبي الحسن علي بن إبراهيم الموقت بالجامع الأموي المعروف : بابن الشاطر
أولها : ( الحمد لله حمدا يليق بجلاله . . . الخ )
وهي : على مقدمة وستة وأربعين بابا

رسالة في الربع الجامع
للمولى : ميرم
وهي : على مقدمة وواحد وعشرين بابا
ألفها للسلطان : بايزيد خان

رسالة في الربع الشكازي
لتقي الدين
أولها : ( الحمد لله حق حمده . . . الخ )
وهي وجيزة تشتمل على : عشرة أبواب
وللمولى : محمود بن محمد الشهير : بميرم جلبي
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
ألفها بأمر السلطان : بايزيد خان على مقدمة وواحد وعشرين بابا
وفرغ في سنة 913 ، ثلاث عشرة وتسعمائة
وله رسالة في العمل به ألفها بأمره أيضا على مقدمة وتسعة وعشرين بابا

رسالة في الربع الشكازي
لعلاء الدين : طيبغا الدوادار البكلميشي المبتكر هذه الآلة
وهي على مقنطرات خط الاستواء
أولها : ( الحمد لله حمدا يليق بجلاله . . . الخ )
وهي : على فصول عشرة
ورسالة لبعضهم على ستة عشر بابا
أولها : ( الحمد لله الذي خلق السماوات . . . الخ ) . ( 1 / 867 )

رسالة في الربع الشكازي
أولها : ( الحمد لله مكور الليل على النهار . . . الخ )
وهي : على مقدمة وثلاثين بابا

رسالة في الربع المجنح
يخرج فيه ما يخرج بالمجيب
وهي على أربعة وثلاثين بابا

رسالة في الربع المجيب
لأبي العباس : أحمد بن محمد القسطلاني المصري صاحب ( المواهب )
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
وللمولى : عطاء الله العجمي
المتوفى : سنة
وللمولى محيي الدين : محمد بن القاسم الشهير : بأخوين
المتوفى : حدود سنة 900 تسعمائة
شرح لهذه الرسالة أعني رسالة عطاء الله العجمي وجمع الشيخ غرس الدين : إبراهيم بن شهاب الدين بن الشيخ : أحمد النقيب
رسالة مشتملة على مقدمة وعشرين بابا
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وفي استخراجه للمولى : قاضي زاده الرومي وهو : موسى بن محمود
المتوفى : سنة
وصنف المولى : محمود بن محمد بن قاضي زاده الرومي المعروف : بميرم جلبي
المتوفى : سنة 931 إحدى وثلاثين وتسعمائة
رسالة فارسية على عشرين بابا باسم السلطان : بايزيد في الربع المقنطرات
أولها : ( حمدي خيطه أوهام از سمت شرفش متقاصر . . . الخ )
وله رسالة في ( الربع المجيب ) ألفها بالفارسية للسلطان : بايزيد خان
ولشعبان بن حسن القسطموني رسالة في العمل ب ( الربع المجيب ) على مقدمة وعدة أبواب
وأخرى في الربع المقنطرات تركية
ورسالة أخرى في الرخامة تركية أيضا

رسالة في رجال الغيب
لشمس الدين : محمد بن حمزة الفناري
المتوفى : سنة 834

رسالة رسلان بن يعقوب بن عبد الله بن عبد الرحمن الدمشقي في التوحيد
وهي رسالة مختصره
أودع فيها علم التوحيد وأودع فيها جملة من الحقائق
أولها : ( كله كشرك خفي . . . الخ )
شرحها محمد بن أحمد بن سعد الكائف
وسماه ( أنيس الوحيد في خالص التوحيد )
أوله : ( الحمد لله الذي شرح صدور المحققين . . . الخ )
شرحها : زين الدين : زكريا بن محمد الأنصاري الشافعي
المتوفى : سنة 910 ، عشر وتسعمائة
سماه ( فتح الرحمن لشرح رسالة الولي رسلان )
أوله : ( الحمد لمن تفرد بالوحدانية وتعزز بالنعوت الربانية . . . الخ )
وشرحها محمد الشهير : بالخطيب الوزيري المالكي
وسماه ( الفتوحات الربانية في شرح الرسالة الرسلانية )
أوله : ( نحمدك يا من تعزز بالتمجيد . . . الخ )
وهو شرح بقال أقول
وفرغ منه سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة . ( 1 / 868 )

رسالة في أن الرضاع محرم الجماع ملزم الانقطاع
لمحرم بن محمد بن عارف الزيلي
المتوفى : في جمادى الأولى سنة 971 إحدى وسبعين وتسعمائة
وهي على خمسة فصول :
الأول : في دليل الحرمة بالرضاع
الثاني : فيمن يحرم بالرضاع
الثالث : فيمن لا يحرم
الرابع : في حكم لبن غير الآدمي
الخامس : في المحرمات
أولها : ( الحمد لله الذي أعلى معالم العلم . . . الخ )
أتمها في جمادى الأولى سنة 990

رسالة في الرغائب وعدم جوازها بالجماعة
تركية
للشيخ : محمد بن مصطفى الشهير : بقاضي زاده
المتوفى : سنة 1044 أربع وأربعين وألف
أتمها جمادى الأولى سنة 991
وللعلامة : زين بن نجيم المصري
المتوفى : سنة 969 أو ( 970 )
وللشيخ : علي المقدسي
المتوفى سنة
سماه ( ردع الراغب )
مر

رسالة في رفع اليد عند الركوع وعند رفع الرأس منه في الصلاة وعدم جوازه
عند الحنفية لأبي حنيفة أمير كاتب بن أمير عمر العميد قواد الدين الفارابي الأتقاني
المتوفى : سنة 758
أولها : ( الحمد لله على نعمائه . . . الخ )
قال : لما قدمت بلاد الشام في رجب سنة 747 ، تشرفت بدمشق بلقاء النايب : سيف في الليلة السابعة والعشرين من رمضان والناس مجتمعون لصلاة المغرب
فصلينا عنده المغرب ورفع الإمام يديه في الركوع وعند رفع الرأس من الركوع فأعدت صلاتي
وقلت له : أنت مالكي أم شافعي ؟
قال : أنا شافعي
فقلت له : لو لم ترفع يديك في صلاتك ما كان يضرك ولا تفسد صلاتك على مذهبك فلما رفعت فسدت صلاتنا
أما كان الأولى أن لا ترفع حتى تكون صلاتك جائزة بالاتفاق
فقبل الرجل مني يسمع كلامي الأمير فلام بعض من كان على مذهبنا وقال : لم تعلمني ذلك وقد كنت تتردد إلي من زمان
فما أجاب بطائل خوفا على سقوط حرمته وكابر
وقال : لا تفسد الصلاة
ولما كرر ذلك على مذهب أبي حنيفة ولم يرو عنه فيه شيء
فقلنا : روى مكحول النسفي فساده
فطال الجدال إلى أن صنفه ذلك
وفي رده : رسالة لمحمود بن أحمد القونوني الحنفي
أولها : ( أما بعد حمد الله على آلائه . . . الخ )
( 1 / 869 )

رسالة في الرمل
لأبي عبد الله الزناتي

رسالة الروح
للمولى : أحمد بن سليمان بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان أطوارا . . . الخ )
شرحها : رمضان بن محمد بن سلمان المعروف : بسعي التيروي
في آخر سنة 965 ، خمس وستين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله العلي المتعال . . . الخ )

رسالة روح القدس
للشيخ : محيي الدين بن عربي
كتبها : بمكة - شرفها الله تعالى - سنة 600
في : مناصحة النفس
كتبها : إلى أخيه أبي محمد : عبد العزيز بن أبي بكر القرشي المهدوي نزيل تونس
ذكر فيه : أحوال السلوك ومشايخ أندلس

رسالة في الرؤية والكلام
لمحيي الدين محمد بن تاج الدين الشهير : بابن الخطيب الرومي
المتوفى : سنة 910 ، إحدى وتسعمائة
رتبها على مطلبين :
الأول : في الكلام وفيه ثلاث مباحث
والثاني : في الرؤية وفيه أيضا
أولها : ( الحمد لله الذي جل جنابه عن أن يكون شرعية لكل وارد . . . الخ )
ألفها : في دولة السلطان بايزيد خان

رسالة في رؤية الله - تعالى - في المنام ورؤية رسوله - عليه الصلاة والسلام
لأبي زيد : عبد الرحمن بن الخطيب السهيلي الأندلسي

رسالة في رؤية النبي صلى الله عليه وسلم في المنام
ليخشى خليفة الكدوسي
المتوفى : سنة 930 ، ثلاثين وتسعمائة

رسالة في الرهن
للمولى : يوسف بن الحسين المعروف ( بالكرماستي )
المتوفى : سنة 906

رسالة ريسموس الحكيم من بني إسرائيل
وضعها يخبر فيها عن كيفية الصنعة وما أولها وكيف يضل الناس بسببها . ( 1 / 870 )

فصل في الرسائل ( حرف الزاي )

رسالة في الزائر
لعمر أحمد بن علي الخطائي
المتوفى : سنة
أولها : ( أما بعد حمد الله كما يليق بجماله . . . الخ )
أوضح فيها ما أقفله السبتي بالرموز الخفية في الدائرة الكروية

رسالة في الزباد
للشيخ كمال الدين : صفي البهروجي

رسالة : الزرقالة المعروفة : ( بالصحيفة )
للشيخ أبي إسحاق : إبراهيم الزرقلي القرطبي
وهي على مائة باب
ألفها للمعتمد على الله محمد بن عباد
أولها : ( أما بعد حمد الله الحقيقي . . . الخ )
ورسالة ( الزرقالة ) فارسية
مختصرة
لمحمود بن محمد الشهير : بميرم جلبي
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
رتبها على : مقدمة وإحدى وخمسين بابا
أولها : ( الحمد لله الذي خلق السماوات والأرض . . . الخ )
ألفها : للسلطان : بايزيد خان
وفرغ منها في سبع عشرة آذار سنة 911 ، أحد عشرة وتسعمائة
وذكر فيها : أن الزرقالة أولى الآلات وأشرفها وأتمها وأشملها وأخفها وأسهلها مؤنة
لكنه لما كان مخترع ( أفاضل العرب ) لم يشتهر في بلاد العجم

رسالة زرقالة الشكازي
لأحمد بن عمر الشاذلي
أولها : ( الحمد لله حق حمده . . . الخ )
وهو على أربعة عشر بابا

رسالة الزعفرانية
في أصول الدين ورد حجج المخالفين
أولها : ( الحمد لله الذي عمت عطاياه . . . الخ )

رسالة في الزكام وأسبابه وعلاجه
لابن الجزار : أحمد بن إبراهيم الإفريقي الطبيب
المتوفى : سنة

رسالة في الزنديق
للأخوين
سماها : ( السيف المشهور )
أولها : ( الحمد لله الناصر لأوليائه . . . الخ )

رسالة في زيادة الإيمان ونقصانه
لجلال الدين : رسولا بن أحمد التباني الحنفي
المتوفى : سنة 793 ، ثلاث وتسعين وسبعمائة

رسالة في زيارة القبور والدعاء
للشيخ الرئيس : ابن سينا
ندب ( ندبه ) الشيخ : أبو سعيد بن أبي الخير
أولها : ( الحمد لله حمدا يباهي به حمد الحامدين . . . الخ )

الرسالة الزينية
في الصنعة النحوية
كتبها مؤلفها :
للولد الأعز زين الدين : عبد المؤمن بن المولى العالم الدستور الأعظم والصاحب المعظم قطب الدين أبي الفضائل محمد الماكي
ورتبها على ستة أبواب
أولها : ( أما بعد حمدا لله الذي جعل الفضل أشرف النفايس والذخاير . . . الخ )
في النحو
شرحها شهاب الدين
وسماه : ( كشف الدقايق ) . ( 1 / 871 )

فصل في الرسائل ( حرف السين )

رسالة ساليدس
الملك مع أرميوس الحكيم
في الصنعة

رسالة في سب النبي صلى الله عليه وسلم وأحكامه
للمولى حسام الدين : حسين بن عبد الرحمن
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
جعلها على ثلاثة أقسام :
الأول : فيما يكون سبا وما لا ( يكون سبا )
الثاني : في حكم الساب
الثالث : في حكمه من الكافرين

رسالة في شرح سبحانك ما عرفناك حق معرفتك وتحقيقه
للشيخ : محمد بن قطب الدين الأزنيقي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
وهي : على مقدمة وفصول وخاتمة
أوله : ( الحمد لله الذي غرق في بحار معرفته عقول العقلاء . . . الخ )
قال : وقع ذلك في أوراد المشايخ الكبار فبعض من الناس نسب قائله إلى الخطأ والخطل وبعض إلى الكفر والزلل
نعوذ بالله تعالى من لفظتهم الشنعاء

رسالة في سبع أشكال على المواقف
للمولى مصلح الدين : مصطفى القسطلاني
المتوفى : سنة 901 إحدى وتسعمائة
وله عليها شرح
ولابن الخطيب محمد حاشية عليها

رسالة في سجود السهو
لابن كمال باشا ولغيره
أولها : ( اللهم منك نستهدي ولك نستكين . . . الخ )

رسالة السر
في الكيمياء
لهرمس بود يردي قسطانس بن أراميس إلى أمتو ثاسيه ابنة أشنوس أم هون الكاهن
وهذه أصيبت في أخميم الداخلة تحت لوح مرمر في قيد قيه
( في قبة فيها ) امرأة ميتة تامة الخلق ظفائرها ممدودة إلى رجليها وعليها سبع حلل مذهبة ولها كلها زر واحد أي قميص من ذهب وحولها أسرة صغار عليها أموات في هيئة الصبيان
وهذه الرسالة تحت رأسها في نوح من ذهب شبيه بالكتف العظيمة بسواد بخط غريب والمأمون العباسي بمصرح
ففسرت له مع المزامير التي فسرت والذي فسرها رجل من حمير كان عالما بالمسانيد
وكان معها رسالة متوثاسيه إلى هرمس وهي من متوثاسيه الملكة إلى هرمس بود شيردي قسطانس بن أراميس
أولها : ( باسم إله الآلهة الحق قبل كل شيء . . . الخ ) . ( 1 / 872 )

رسالة في السعي والبطالة
للمولى شمس الدين : أحمد بن سليمان بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 أربعين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي علمنا وجوه المكاسب . . . الخ )
وللمولى : أخي زاده محمد
المتوفى : سنة
أولها : ( الحمد لله الذي جعل طوائف الأنام . . . الخ )

الرسالة السعيدية في المآخذ الكندية
في مجلد
لأبي محمد : سعيد بن مبارك المعروف : بابن الدهان النحوي
المتوفى : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة
وهي مشتملة على سرقات المتنبي

رسالة في السلسلة النقشبندية
لنور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وستعين وثمانمائة

رسالة في السلوك
للشيخ شهاب الدين : عمر بن محمد السهروردي
المتوفى : سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة
بدأ فيها بالوصية ثم أورد فتوحات
وللشيخ : نجم الدين ( الكبرى )
وفيه رسالة أيضا لشهاب الدين : أبي العباس أحمد بن أبي بكر بن السراج القلانسي

رسالة السماع والغنا
للقاضي الإمام : عتيق بن داود اليماني الحنفي

رسالة سمت القبلة
لمحمود بن محمد الشهير : بميرم جلبي
أولها : ( سمت قبلة الحاجات نحو جناب جلاله . . . الخ )
رتبها على : مقدمة وبابين
وأهداها إلى : السلطان : بايزيد خان
ورسالة أخرى :
لعلها : لتقي الدين
أولها : ( الحمد لله المتعال عن الجهات . . . الخ )
وهي مرتبة على : مقدمة . ومقصد . وخمسة فصول

رسالة سمت القبلة
لمحمود بن محمد بن محمود
أوله : ( حمد المحمود واجب على من أشرق بنوره . . . الخ )
ألفه : للوزير : محمود باشا
رتبها على : مقدمة ومقالة

رسالة السمرقندي
للشيخ : أحمد بن أبي الحسن النامقي الجامي
المتوفى : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة . ( 1 / 873 )

رسالة في السنجاب
لنجم الدين : محمد بن عبد الله بن قاضي عجلون
المتوفى : سنة 786 ، ست وسبعين وثمانمائة
جنح فيها : لتأييد عدم طهارته
وناظر فيها : الشيخ : البدر بن القطان واستظهر على طهارته بمنقول المذهب في الحيوان المذكي واستظهر النجم على عدمها بتواتر الاستفاضة على خنقه وحينئذ فلا يطهر شعره بالدبغ

الرسالة السنجرية في الكائنات العنصرية
لعمر بن سهلان الساوجي

الرسالة السنية في شرح المقدمة المطرزية
لنجم الدين : يحيى بن شمس الدين اللبودي
يأتي

الرسالة في السياسة
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة

رسالة في : السياسة الشرعية
لدده أفندي
ولابن نجيم

الرسالة السيفية والقلمية
للمولى : علي بن أمر الله الشهير : بابن الحنائي
المتوفى : سنة 979
ذكر فيها : مناظرة السيف والقلم بألفاظ رائقة وعبارات فائقة
على طريقة الأدباء
وللمولى : أحمد بن البسنوي
المتوفى : سنة 983 ، ثلاث وثمانين وتسعمائة

الرسالة السينية
في أصول الفقه
لصفي الدين : محمد بن عبد الرحيم الهندي الأرموي
المتوفى : سنة 715 ، خمس عشرة وسبعمائة

فصل في الرسائل ( حرف الشين )

رسالة الشافعي في : الفقه على مذهبه
وهي مشهورة بينهم
ورواها عنه جماعة
وتنافسوا في شرحها :
فشرحها : أبو بكر : محمد بن عبد الله الشيباني الجوزقي النيسابوري
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة
والإمام : محمد بن علي القفال الكبير الشاشي
المتوفى : سنة 365 ، خمس وستين وثلاثمائة
وأبو الوليد : حسان بن محمد النيسابوري القرشي الأموي
المتوفى : سنة 349 ، تسع وأربعين وثلاثمائة
وأبو بكر : محمد بن عبد الله الصيرفي
المتوفى : سنة 330
واسمه : ( دلائل الأعلام )
ذكره في : ( شرح الألفية )
وشرحها : أبو زيد : عبد الرحمن الجزولي
ويوسف بن عمر
وجمال الدين . . . الأقفهسي
وابن الفاكهاني : أبو القاسم بن عيسى بن ناجي . ( 1 / 874 )

رسالة في : الشاكين واعتقادهم
لابن العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : سنة 386 ، ست وثمانين وثلاثمائة

رسالة الشان
للشيخ . محيي الدين : محمد بن علي بن عربي الطائي

رسالة في شرح حديث : ( أن الله - سبحانه وتعالى - خلق آدم على صورته )
لمحمد بن محمود بن محمد بن جمال الدين الأقسرايي
المتوفى : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي خلق بني آدم مرآة . . . الخ )

رسالة الشريعة لرد المقالة الشنيعة
في ذم علم السحر وتعلمه
لأمين الدين : عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة

رسالة الشفاء في أدواء الوباء
للمولى عصام الدين : أحمد بن مصطفى . الشهير بطاشكبري زاده
المتوفى : 968 ، ثمان وستين وتسعمائة
قال : أمليتها نفعا للمسلمين في أمر الاعتقاد حتى توهم شرذمة أن الهلاك بالقرار والنجاة بالفرار
مرتبة على : مقدمة ومسلكين وخاتمة وتذييل
أما المقدمة : ففيها مطالب :
الأول : في معنى التوكل
الثاني : في محله
الثالث : في اختلاف الفريقين في أمر الرزق
الرابع : في اختلافهما في أمر التداوي . 0
المسلك الأول : في دلائل من رجح القرار
والثاني : في دلائل من جوز الخروج
والخاتمة : في بيان الحق
وفي التذييل : ست مطالب :
الأول : في سببه
الثاني : في علاجه في مبدأ وقوعه
الثالث : في سببه عند الأطباء
الرابع : في حكم السراية
الخامس : في فضيلته
السادس : في الدعاء برفعه

رسالة في : الشفاعة
جزء
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن محمد الناجي
أولها : ( الحمد لله الذي علمنا ما لم نكن نعلم . . . الخ )

رسالة في : شكاية الإخوان وذم الزمان
لعماد الدين الفضلوي
إنشاؤها لطيف
ذكرها في : ( كزيده )

الرسالة الشرفية
لصفي الدين : عبد المؤمن البغدادي
ألفها : لشرف الدين : هارون بن الوزير صاحب ديوان محمد حين صار معلما له وكان ماهرا في الأدوار
ولما استولى هولاكو على بغداد خرج إليه ودخل عليه فأعجبه مهارته في ضرب العود فكان عقاره وأمواله مستثناة عن كلية حكم النهب والغارة كما في : ( حبيب السير )

الرسالة الشمعية
لبعض الأفاضل
أولها : ( الله ولي الذين آمنوا . . . الخ ) . ( 1 / 875 )

رسالة في : الشواذ
للجعبري
وتفصيلها في : ( كتاب الشواذ )

الرسالة الشوقية
لمصلح الدين : مصطفى بن حسام
جمع فيما مكاتباته التي أرسلها إلى أحبائه أكثرها عربي وبعضها فارسي والتركي أقل من الفارسي

الرسالة الشهابية
في أصول الحديث
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي وفق العلماء لتحصيل الأحاديث النبوية . . . الخ )
وهي على : مقدمة . وستة أبواب وخاتمة

رسالة الشهود
في الحقائق
على طريقة علم الحروف
للشيخ : أحمد البوني
أولها : ( الحمد لله منور القلوب . . . الخ )

رسالة : الشيخ الأكبر إلى الفخر الرازي
قال فيها : أنا أحبك ووقفت على بعض تآليفك ثم أخذ يقول :
فينبغي للعاقل كذا وكذا كأنه نصحه

فصل في الرسائل ( حرف الصاد )

رسالة : الصاهل والساحج
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
تتضمن : تفسير كتاب من تأليفاته

رسالة في : الصابئين . ووصف مذاهبهم
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : سنة 386 ، ست وثمانين وثلاثمائة

الرسالة : الصغرى والكبرى
فارسية
للسيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
عربه :
ابنه : محمد
وسماه : ( الغرة والدرة )

رسالة : الصفيحة الآفاقية
المسماة : ( بالجامعة من الأسطرلاب وعمله )
لحامد بن خضر المعروف : بابن محمود الخجندي
وهي على : ستين بابا
ولغيره :
على : مقدمة وخمسة عشر بابا

رسالة : في الصفات
لمير : صدر الدين . ( 1 / 876 )

رسالة في : الصلاة على النبي - عليه الصلاة والسلام
في جزء
للسيوطي
وله :
رسالة أخرى
في صلاة الضحى

رسالة الصلاة
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
أولها : ( الحمد لله الذي خص الإنسان بأشرف الخطاب . . . الخ )

رسالة في : صور الكواكب
لعبد الرحمن الصوفي
المتوفى : سنة 1057 ، سبع وخمسين وألف

فصل في الرسائل ( حرف الضاد )

رسالة : في الضاد
للشيخ : علي بن غانم المقدسي
المتوفى : سنة 1004 ، أربع وألف

رسالة : في الضاد والظاء
لأبي الفتوح : نصر بن محمد الموصلي
المتوفى : سنة 630 ، ثلاثين وستمائة

فصل في الرسائل ( حرف الطاء )

رسالة : في الطاعون وجواز الفرار عنه
للمولى : إدريس البدليسي
المتوفى : سنة 927
وصنف فيه أيضا :
الشيخ : تاج الدين السبكي
جزءا
والشيخ المنبجي الحنبلي بن حسام
والشيخ : بدر الدين الزركشي
جمع جزءا

رسالة : في الطب
لأبي الحسن : علي بن موسى الرضا
المتوفى : سنة 203 ، ثلاث ومائتين
جمعها : للمأمون العباسي

الرسالة الطبرية
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة

رسالة : في طبقات البطون
لبيان أحكام الوقف على أولاد الأولاد
للشيخ محيي الدين : محمد بن سليمان الكافيجي
أولها : ( الحمد لله الذي خلق سبع سموات طباقا . . . الخ )

رسالة الطرق
للشيخ : زروق المغربي
وللشيخ أبي الجناب : أحمد بن عمر المعروف : بنجم الدين الكبرى
أولها : ( الطرق إلى الله بعدد أنفاس الخلائق . . . الخ )

رسالة : في طوالع المواليد
فارسية
على فصول
لسديد الأبهري . ( 1 / 877 )

رسالة الطير
لأبي علي بن سينا
وللغزالي أيضا
أولها : ( اجتمعت أصناف الطيور . . . الخ )

فصل في الرسائل ( حرف الظاء والعين )

الرسالة العاصمية
منسوبة إلى : الشيخ شهاب الدين : عمر ابن محمد السهروردي
المتوفى : سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة
ذكر فيها : ما شاهده في سيره من ديار ما وراء النهر إلى بلاد المغرب مع أخيه في الله : عاصم

رسالة : في العروض
لدرويش : محمد بن محمود المعروف : بلمعي
المتوفى : سنة 967 ، سبع وسبعين وتسعمائة . ( 977 )
ولرستم بن علي الطارمي المعروف : بخاوري
جمعها : فارسية
في ورقتين
ورتبها على : سبعة فصول
ولمولانا : الجامي
فارسي
مختصر
أوله : ( سباس وافر قادري راكه . . . الخ )
ولمولانا : سيفي
أوله : ( الحمد لله الذي جعل علم العروض ميزان الأشعار . . . الخ )
وهو : أكبر بكثير من : ( عروض الجامي )
ولأبي العز : مظفر بن إبراهيم الشاعر
توفي : سنة
ولسليمان بن علي القراماني
توفي : سنة 924

رسالة : في العروش ( العروض )
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة

الرسالة العزية في الحساب
مختصرة
حررها : الشيخ أبو الفضل : أحمد بن أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
ورتبها على : فصول
لحساب فرائض الأشنهية

رسالة العشاق في حالة الفراق
فارسية
أولها : ( سباس خدايي . . . الخ )
أورد قبل الشروع : فصلا في العشق
ثم جمع : أربعين صورة من صور المكاتيب المعمولة بينهما

الرسالة العشرية
لجلال الدين : محمد بن أسعد الصديقي الدواني
المتوفى : سنة 908 ، ثمان وتسعمائة
أرسلها : مع المولى : ابن المؤيد إلى السلطان : بايزيد خان العثماني

رسالة : في العشق
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
توفي : سنة 428
كتبها : إلى الفقيه أبي عبد الله : محمد بن أحمد المعصومي
وضمنها : فصولا سبعة

الرسالة العضدية
شرحها :
الشيخ : زروق
شرحين : ( 1 / 878 )
وشرحها : عصام الدين : إبراهيم بن محمد الأسفرائني
المتوفى : سنة 944 ، أربع وأربعين وتسعمائة

الرسالة العلائية في المسائل الحسابية
ألف بعض الحساب
وهو : صاعد بن محمد السغدي المدعو : بجمال التركستاني
في : ربيع الأول سنة 712
لعلاء الدين : محمد بن محمود الغزنوي الوزير
مشتملة على : الضرب والقسمة والمساحة

الرسالة العلائية في القواعد الحسابية
مشتملة على : فصول
أولها : ( الحمد لله مبدع الآحاد . . . . الخ )

رسالة في : علة قوام الأرض في حيزة
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428

رسالة : في العلم اللدني
لأبي الحسن : علي بن أحمد بن الحسن
إلى التجيبي
المتوفى : سنة
أولها : ( الحمد لله الذي زين قلوب عبيده بنور الولاية . . . الخ )

رسالة : في العلم اللدني
أوله : ( الحمد لله الذي زين قلوب خواص عبيده . . . الخ )

رسالة : في العلم وماهيته
للمولى شمس الدين : أحمد بن سليمان الشهير : بابن كمال باشا المفتي
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
وله : في أن العلم تابع للمعلوم
وللعلامة مير صدر الدين : محمد الشيرازي
رسالة
في : ماهية العلم وأقسامه ومشتقاته
أولها : ( نحمدك يا من لا يغرب عن علمه مثقال ذرة . . . الخ )
وهي على : ستة أبواب

رسالة : في أن علم زيد غير علم عمرو
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
توفي : سنة 428

الرسالة العلوية في قواعد العربية
لنجم الدين : سليمان بن عبد القوي الطوفي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة

الرسالة العلية في الأحاديث النبوية
فارسية
لحسين بن علي الكاشفي الواعظ البيهقي
المتوفى : سنة 910 ، عشر وتسعمائة
جمع فيها : أربعين حديثا جامعا
لأكثر أصول العبادات
ورتبه على : ثمانية أصول
كل واحد منها يشتمل على : خمسة أوصال
وأورد فيها : من الآيات ثم الأحاديث والأبيات والأمثال والحكايات
باسم الشيخ : عبيد الله النقشبندي
فالأصل الأول : في التوحيد
والثاني : في العبادات
والثالث : في فضائل القرآن والدعوات
والرابع : ( 1 / 879 ) في مكارم الأخلاق
والخامس : في الأوصاف الردية
والسادس : في آداب السلطنة
والسابع : فيما يتعلق بالأزمنة والأمكنة والألبسة والأطعمة والأشربة
والثامن : في الأحاديث المتفرقة
ترجمها :
مولانا كمال الدين : محمد بن طاشكبري زاده
المتوفى : سنة 1030
للسلطان : أحمد
وذكر : أن المصنف جمعه :
لنقيب عصره شمس الدين أبي المعالي : علي المختار النسابة العبيدلي

رسالة في شرح : ( العنقاء المغرب ) الواقع في ( القاموس )
للشيخ : عبد الله بن عبد الرحمن الدنوشري الشافعي
المتوفى : بمصر سنة 1025 ، خمس وعشرين وألف
ورقة
أولها : ( الحمد لله رب المشرق والمغرب . . . الخ )

فصل في الرسائل ( حرف الغين )

رسالة في : غسل الرجلين ووجوبه
لأبي الفرج : مفضل بن مسعود التنوخي الحنفي
المتوفى : سنة 443 ، ثلاث وأربعين وأربعمائة

رسالة الغفران من المكث بحران
مختصر
لبعض العلماء
أولها : ( الحمد لله على كل حال . . . الخ )
ألفها : سنة 627 ، سبع وعشرين وستمائة
ورد فيها : على حنبلي مجسم منكر على قواعد علم الكلام

الرسالة الغوثية
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
توفي : سنة 638
أولها : ( الحمد لله كاشف الغمة . . . الخ )
وللشيخ : عبد القادر الجيلي
المتوفى : سنة 561 ، إحدى وستين خمسمائة

فصل في الرسائل ( حرف الفاء )

رسالة الفتح والفتوح فيما يتعلق بما نزل به الأمين والروح
لمحمد بن محمد بن بلال الحنفي
أولها : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب . . . الخ )

الرسالة الفخرية
في الوقف
مشتملة على : مقدمة وخمسة أبواب

رسالة الفراسة
للشيخ الرئيس : ابن سينا
ورسالة ( 1 / 880 ) أخرى فيها
أولها : ( الحمد لمن استحق الحمد . . . الخ )
وهي مرتبة : على مقالات

رسالة في : الفرق بين الفرض العملي والواجب
لجلال الدين : رسولا بن أحمد التباني الحنفي
المتوفى : سنة 793 ، ثلاث وتسعين وسبعمائة

رسالة في : الفروع المالكية
للشيخ أبي محمد : عبد الله بن أبي زيد القيرواني

رسالة في : فضل أبي حنيفة - رحمه الله تعالى
لعتيق بن داود اليماني الحنفي

رسالة في : الفقاع ومضاره
لأبي مندويه : أحمد بن عبد الرحمن الطبيب الأصبهاني

رسالة في قوله - عليه الصلاة والسلام - : ( الفقر فخري )

رسالة في قوله تعالى : ( فلا تجعلوا لله أندادا )
لمولانا : أحمد بن محمد الشهير : بشيخ زاده المدرس بالمدرسة السليمانية
كتبها في : تعيين مراد الزمخشري والبيضاوي من : الاستعارة الواقعة فيها
أولها : ( الحمد لله الذي بين وحدانيته بإنزال الآيات الشريفة . . . الخ )
وذلك بعد ما كتب المفتي : صنع الله أفندي وغني زاده وغيرهم

رسالة : الفلاح والهدى الواقعين في القرآن
للشيخ : عبد المجيد بن نصوح الرومي
أولها : ( الحمد لله الذي جعل عباده المؤمنين . . . الخ )
ذكر أنه : وجد إحدى عشرة آية في عشر سور

الرسالة : الفلكية الكبرى
لهرمس المثلث بالحكمة

رسالة في : فن التفسير والأصول والفروع والمنطق والكلام
للشيخ الفاضل : محمد بن كمال التاشكندي الحافظ
ألفها : بعد البحث مع المولى : أبي السعود فيما جرى بين السيد والسعد في مجلس تيمور
وأهداها إلى : الوزير : محمد باشا العتيق

رسالة : في الفنون السبعة
للمولى : محمد بن علي المعروف : بسباهي زاده البرسوي
المتوفى : سنة 995 ، خمس وتسعين وتسعمائة . ( 1 / 881 )

رسالة في : فوائد القرآن
للإمام أبي القاسم : حسين بن علي المعروف : بالراغب الأصبهاني
المتوفى : سنة 502
ذكرها في : ( مفرداته )

رسالة : الفوز العظيم
للشيخ : عبد المجيد بن نصوح الرومي
أولها : ( الحمد لله الذي شرف أهل طاعاته . . . الخ )
تتبع الآيات فوجدها : ثلاث عشرة آية

رسالة : في الفياض والوهاب

فصل في الرسائل ( حرف القاف )

رسالة : القافية
للمولى : أحمد بن سليمان المعروف : بابن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
واسمها : تاريخ للتأليف : 918
وللأمير : عطاء الله بن محمود الحسيني
فارسية
مختصرة
على : تسعة أحرف
منتخبة من : مقطع كتاب : ( تكميل الصناعة ) له أيضا
أولها : ( سباس بي قياس صانعي راكه . . . الخ )
و ( الرسالة الوافية في علم القافية )
لبعض الأعجام
فارسية
مختصرة
أولها : ( بعد أز تيمن بموزون ترين كلامي كه . . . الخ )

رسالة في : القبلة ومعرفة سمتها
للمولى : محمود بن قاضي زاده المعروف : بميرم جلبي
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
وللمولى محيي الدين : محمد بن تاج الدين الخطيب
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة

رسالة في : قتل المسلم بالكافر
لبرهان الدين : إبراهيم بن علي بن عبد الحق الحنفي
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة

الرسالة القدسية بأدلتها البرهانية
في علم الكلام
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
وهي الرسالة التي كتبها لأهل القدس مفردة
ثم أودعها في كتاب : ( قواعد العقائد )
وهو الثاني من كتب ( الإحياء )
أولها : ( الحمد لله الذي ميز عصابة السنة بأنوار اليقين . . . الخ )
ذكر فيها : أن كلمتي الشهادة تتضمن : إثبات ذات الله - سبحانه وتعالى - وصفاته ( 1 / 882 ) وأفعاله وصدق الرسول فعلم أن بناء الإيمان على هذه الأركان
وهي أربعة : يدور كل ركن منها على : عشرة فصول
وقد اختصرها :
الشيخ الإمام كمال الدين : محمد بن عبد الواحد الشهير : بابن الهمام الحنفي
المتوفى : سنة 861
ثم زاد عليهما
وسماها : ( المسايرة )
فلم يزل يزداد حتى خرج التأليف عن القصد الأول فلم يبق إلا كتابا مستقلا
كذا قال في خطبته
وشرحها : برهان الدين : محمد بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 688 ، ثمان وثمانين وستمائة
ويحتمل أن يكون له : ( رسالة قدسية )
على ما يفهم من ترجمته

الرسالة القدسية في أسرار النقطة الحسية
للسيد : علي بن شهاب الدين : محمد الهمداني
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة

الرسالة القدسية
لخواجه : محمد بن محمد بن محمد بن محمود البارسا الحافظي البخاري
المتوفى : بالمدينة المنورة سنة 822 ، اثنتين وعشرين وثمانمائة
وهي : فارسية
في : أحوال خواجه بهاء الدين : محمد بن محمد نقشبندي وسيره ومناقبه وكلماته
ولشمس الدين : محمد بن حمزة الفناري
المتوفى : سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة

الرسالة القدسية
للشيخ الإمام محيي الدين : محمد بن علي بن محمد بن عربي الحاتمي الطائي
أولها : ( من العبد الضعيف إلى وليه وأخيه ركن الدين الوثيق أبي محمد : عبد العزيز ابن أبي بكر المهدوي نزيل تونس . . . )
فذكر : النصائح العجيبة والوصايا الغريبة إلى آخر الكتاب
وقال في آخره : كتب إليكم وليكم بهذه الرسالة من مكة المكرمة في ربيع الأول سنة 600 ، ستمائة

رسالة : القسم الإلهي
للشيخ : محيي الدين بن عربي المذكور
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ذكر فيها : ما أقسم به الله - تعالى - في كتابه

الرسالة القشيرية في التصوف
للإمام أبي القاسم : عبد الكريم بن هوازن القشيري الأستاذ الشافعي
المتوفى : سنة 465 ، خمس وستين وأربعمائة عن 89
أولها : ( الحمد لله الذي تفرد بجلال ملكوته . . . الخ )
وهي على : أربعة وخمسين بابا وثلاثة فصول
وهي عمدة في هذا الفن
وشرحها :
القاضي : زكريا بن محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 910 ، عشر وتسعمائة
في مجلد
مع المتن
سماه : ( أحكام الدلالة على تحرير الرسالة )
أولها : ( الحمد لله الذي يسر سبيل السالكين . . . . الخ )
قال : ونجز إملاء الأصل في أوائل سنة 438 ، ثمان ( 1 / 883 ) وثلاثين وأربعمائة
وإنه فرغ من الشرح : في رابع عشري جمادى الأولى سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
ومن شروحها :
( الدلالة على فوائد الرسالة )
للشيخ الفقيه سديد الدين أبي محمد : عبد المعطي بن محمود بن عبد العلي اللخمي
المتوفى : سنة
وشرحها :
المولى : علي القاري
في مجلدين
ولها ترجمة :
للمولى : سعد الدين المعلم

رسالة في : قصة زيد . المكنى : بأبي شحمة
ولد عمر بن الخطاب
وهي أنه لما أقر بالزنا حكم أبوه بالرجم فقتل حدا

رسالة في : القضاء والقدر
للمولى : أحمد بن سليمان الشهير : بابن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
وللمولى عصام الدين : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 962 ، اثنتين وستين وتسعمائة . ( 968 )
وللشيخ : بالي خليفة الصوفية
المتوفى : سنة 960 ، ستين وتسعمائة
رد فيها : ( ردود ابن كمال )

رسالة : القضاء والقدر
لكمال الدين : عبد الرزاق الكاشي
المتوفى : سنة 730 ، ثلاثين وسبعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي أحاط علمه بالأشياء . . . الخ )
أورد فيها : فصولا
وحقق : غاية التحقيق

رسالة في : قضاء الأعمى وجوازه
لأبي سعد : عبد الله بن محمد المعروف : بابن أبي عصرون الشافعي الموصلي
المتوفى : سنة 595 ، خمس وتسعين وخمسمائة ( 585 )
في جزء لطيف
ألفها : في حالة العمى

رسالة في : القضية والتصديق
لمولانا شمس الدين : محمد الخفري
أولها : ( أما بعد حمدا لله تعالى على نعمائه . . . . الخ )

رسالة في : القطب والغوث والأبدال الأربعين وغيرهم
للشيخ عز الدين : عبد العزيز بن عبد السلام الدمشقي
المتوفى : سنة 650 ، ستين وستمائة
بين فيها : بطلان قول الناس فيهم وعدم وجودهم - كما زعموا

رسالة في : قطع اليد
لمحمد بن عبد الأول القزويني
ألفها في : ذي القعدة سنة 950 ، خمسين وتسعمائة
وأهداها إلى : الوزير : إبراهيم باشا

رسالة القلب وتحقيق وجوهه المقابلة إلى الحضرات
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي المشهور
كتبها : بالتماس الإمام : فخر الدين الرازي . ( 1 / 884 )

الرسالة القلمية
للمولى : عبد الله بن طورسون الشهير : بفيضي
المتوفى : سنة 1019 ، تسع عشرة وألف
سليسة اللفظ بليغة المعنى وهي معتبرة بين الكتاب والبلغاء
وللمولى : محمد بن صاري كرز
المتوفى : سنة 990
ولنعمة الله الجونازي
المتوفى : سنة
ولجلال الدين : محمد بن محمد الدواني
أولها : ( ن . والقلم وما يسطرون . . . الخ )

الرسالة القلمية
للعلامة الخطيب : أبي الفضل الكازروني
أولها : ( الحمد لله الذي جعل أول ما خلقه القلم . . . الخ )

الرسالة القلمية
لعلي أفندي الحنائي
أولها : ( لك الحمد يا من أكرم الإنسان . . . الخ )

رسالة في : حل أشكال القمر
للقاضي : علي بن محمد القوشجي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
وهي : رسالة
في غاية الدقة والإتقان
ذكر في ( الشقائق ) : أنه لما ذهب مختفيا إلى كرمان وحصل فعاد إلى خدمة : ألوغ بك واعتذر
قال الأمير : بأي هدية جئت إلي ؟ قال : برسالة حللت فيها أشكال القمر وهي أشكال تحير في حلها الأقدمون
قال الأمير : هات انظر في أي موضع أخطأت ؟
فأتى بها فقرأها قائما على قدميه فأعجبته

رسالة : القمل والحكمة في خلقه
للشيخ : محمد بن قطب الدين الأزنيقي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة

رسالة في : القوباء
لمحمد بن محمد القوصوني

الرسالة القوسية
لكمال الدين : إسماعيل الأصفهاني
أولها : ( ويسألونك عن ذي القرنين . . . الخ )
شرحها :
بعضهم
شرحا ممزوجا
أولها : ( الحمد لله الذي ألهم ضمائر العلماء طرائف المعاني . . . )

رسالة في : القولنج
لابن مندوية : أحمد بن عبد الرحمن الطبيب
المتوفى : سنة

رسالة في : القهوة والشاي
فارسية
لمحمد بن عبد الله الحموي الطبيب
أولها : ( الحمد لله الذي أودع الخواص . . . الخ )
رتبها على : فصول

رسالة في : القهوة وتحريمها
للشيخ : يونس الغيثاوي خطيب الجامع الجديد بدمشق
ردها عليه : أهل عصره وعقدوا عليه مجلسا عند سنان باشا نائب الشام وألزموه بحلها فلم يرجع واستمر مصرا
وله : تأليف في فقه الشافعي يتداوله الطلبة . ( 1 / 885 )

رسالة في : القيس واليمن
لواحد من العلماء
في مجموعة : ( قلائد العقيان )

رسالة : قيصوني زاده يعني : قوصوني
وهو : الشيخ : محمد بن محمد
ترجمها : المرحوم : ندايي جلبي
بالنظم
للسلطان : سليم خان
أولها : ( أي حكيم وعليم وحي وحليم . . . )

رسالة : قيلوا بطره الحكيمة
ابنة بطليموس
واجتماع الحكماء إليها وما عاتبتها لهم ( واعتنائها بهم ) وما زادوا عليها من ذكر الصنعة الروحانية
قالت : إني وضعت مصحفي هذا وجعلته ذخيرة أهديها لمن يأتي بعدي من طالبي الحكمة

فصل : في الرسائل ( حرف الكاف )

رسالة : في الكافور
لابن مندوية أحمد بن عبد الرحمن الطبيب الأصبهاني

الرسالة الكاملة
لكمال الدين الحمصي

الرسالة الكاملة في علم الجبر والمقابلة
لنجم الدين اللبودي الحكيم المذكور في : ( الإشارات )

الرسالة الكاملية في السيرة النبوية
للشيخ : علي بن أبي الحزم القرشي
رتبها على : أربعة فنون
أولها : ( وبعد حمدا لله تعالى والصلاة على خير أنبيائه ورسله محمد وعلى آله وصحبه . . . الخ )

رسالة : الكبائر والصغائر
للقاضي جلال الدين : عبد الرحمن بن عمر البلقيني
المتوفى : سنة 824 ، أربع وعشرين وثمانمائة

رسالة في كتاب السر في ديوان مصر
للشيخ جار الله : محمد بن عبد العزيز بن فهد المكي الشافعي
المتوفى : سنة 254 ، أربع وخمسين ومائتين ( 954 )

رسالة الكحالين
فارسية
لأبي زين : محمد الكحال
جمعها من : ( تذكرة الكحالين ) وغيرها
ورتبها على : خمسة وعشرين بابا
أولها : ( الحمد لله خالق الأبصار وفاطر الأنوار . . . )

رسالة في : الكحل
لشمس الدين : يوسف الكرماني
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة . ( 1 / 886 )

رسالة في : الكرة المدحرجة
للمولى : عبد الرحمن بن علي الشهير : بابن المؤيد
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرين وتسعمائة
وقد جمع فيها : غرائب من الكتب
وفيها : كتب لم يسمع بها أحد من أبناء الزمان فضلا عن الاطلاع عليها

رسالة في : الكلام
للمولى : عبد الرحمن بن علي بن المؤيد الأماسي
المتوفى : سنة 922 ، المذكور آنفا
أورد فيها : المواضع المشكلة من علم الكلام
وقد أرسلها إلى السلطان : قورقود
وضمن في خطبتها : قصيدة عربية يمدحه بها وهي في غاية البلاغة

رسالة في : كلمتي الشهادة
لنور الدين أبي البركات الشيخ : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وتسعمائة

رسالة في : الكمالات الإلهية على مذهب الحكماء
وهي على : فصول أربعة
لغياث الدين : منصور الشيرازي الحكيم
المتوفى : سنة 949 ، تسع وأربعين وتسعمائة
وكان على مذهب الحكماء
وقيل : إنه رجع رتبها على : مقدمة وأربعة فصول وخاتمة
أولها : ( كمال الحمد لكامل كمل بكماله كل كمال . . . الخ )

رسالة في : الكليات وتحقيقها
لقطب الدين الرازي
المتوفى : سنة 766 ، ست وستين وسبعمائة
وهي : مؤلفة مشهورة
أوله : ( الحمد لله مخترع الأشياء وموجدها . . . الخ )
رتبها على : مقدمة وسبعة فصول وخاتمة
الرسائل الكمالية
تركي
في الطب
ألفها : الشيخ : كمال الدين الطبيب
المتوفى : سنة 881 ، إحدى وثمانين وثمانمائة
رتبها على : مقدمة وإحدى عشرة بابا وخاتمة
الباب الأول : في مداواة أمراض الرأس
الباب الثاني : في مداواة العين
الباب الثالث : في مداواة الأفواه
الباب الرابع : في مداواة الأسنان
الباب الخامس : في مداواة الجنب
الباب السادس : في سلس البول
الباب السابع : في الأدوية المقوية للباه
الباب الثامن : في المقعد والبواسير
الباب التاسع : في الأشربة
الباب العاشر : في تركيب المعاجين
الباب الحادي عشر : في الوصايا وغيرها

رسالة : الكنائس والبيع
للشيخ : أحمد بن محمد بن ( 1 / 887 ) علي الشهير : بابن الرفعة الشافعي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
وهي : تأليف حسن
أولها : ( الحمد لله العلي الكبير اللطيف الخبير . . . الخ )
فرغ من تصنيفه : في شعبان سنة سبعمائة

رسالة كنه مما لا بد منه
مختصر
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
ابتدأها : بالحمد والصلاة
ثم قال : اعلم أيها المريد : أنه لا بد كذا وكذا . . . إلى آخر الكلام
وللشيخ : عبد الرحمن بن الشيخ : عبد الحليم الصوفي
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
أولها : ( الحمد لله وحده والصلاة على محمد عبده . . . الخ )

رسالة في : الكيميا
للشيخ تقي الدين : أحمد بن عبد الحليم الشهير : بابن تيمية
المتوفى : سنة 727 ، سبع وعشرين وسبعمائة
أنكر فيها
ورد عليه : الشيخ نجم الدين : . . . بن أبي الدر
وزيف ما قاله

رسالة في : الكيميا
للشيخ : محمد بن محمد المغوش المغربي التونسي
المتوفى : سنة 974 ، سبع وأربعين وتسعمائة
ألفها : للمولى : أبي السعود
أولها : ( الحمد لله الذي خلق من عالم الفساد . . . )

فصل في الرسائل ( حرف اللام )

الرسالة اللامية
للشيخ : أحمد البوني
أولها : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان من نطفة أمشاج . . . الخ )

الرسالة اللدنية
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
أولها : ( الحمد لله الذي زين القلوب خواص عبيده . . . الخ )
ذكر : أن واحدا من أصدقائه حكى عن بعض العلماء : أنه أنكر العلم الغيبي اللدني الذي يعتمد عليه خواص المتصوفة وادعى انحصار العلوم في العلوم الرسمية
فألفها لإثبات العلم الغيبي في : فصول

رسالة في : لغة الفرس ومزيتها
لابن كمال : أحمد بن سليمان المفتي
توفي : 940

رسالة في : اللهو
لحاجي بابا
وهو : الشيخ : إبراهيم الطوسي
ذكر أنه : جمعها من الكتب المعتبرة
وجعلها بابين :
الأول : في حرمة اللهو
الثاني : في إثبات الحلال والحرام
أولها : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب . . . الخ )

رسالة في : اللواطة وتحريمها
للشيخ : إبراهيم بن بخشي المعروف : بدده خليفة . ( 1 / 888 )

رسالة في قوله تعالى : ( لو كان فيها آلهة إلا الله لفسدتا . . . ) الآية
لمظفر الدين : علي الشيرازي
المتوفى : سنة

فصل في الرسائل ( حرف الميم )

رسالة في : ماء الحياة
للشيخ : داود بن محمود القيصري
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة

رسالة : ما أنا قلت من عبارات : ( المطول )
لعلي قوشجي
وعصام الدين
وشيخ الإسلام : الحفيد
ومحمد أمين الشهير : بأمير بادشاه

رسالة في : الماهية ومجعوليتها
لشمس الدين : أحمد بن سليمان بن كمال باشا المفتي
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة

رسالة في : المبدأ الأول وصفاته
لمنلا : حسين الخلخالي
المتوفى : سنة 1004 ، أربع وألف ( 1014 )
جعلها على : مقدمة ومقصد وخاتمة
أوله : ( لك الحمد يا من تفرد بوجوب الوجود والقدم . . . الخ )

رسالة : المبدأ والمعاد
فارسية
لعزيز بن محمد النسفي
وهي على : بابين

رسالة في : المثانة وعلاجها
لابن مندوية : أحمد بن عبد الرحمن الطبيب الأصبهاني

رسالة في : المثل الأفلاطونية
لبعض العلماء
ألفها لبعض الوزراء
أوله : ( الحمد لله المتلألئ من وراء سرادقات قدسه . . . الخ )
رتبها على : فصول ثلاثة
وذكر أن : مبناها على التوحيد المشهور عن بعض الصوفية

رسالة : المجالسة والجلساء
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : سنة 386 ، ست وثمانين وثلاثمائة . ( 286 )
كتبها في : جواب ثابت بن قرة فيما سأل عنه

رسالة المحبة
لملا : خليل الله اليزدي

رسالة : الشيخ محرم
ابن بير : محمد بن مزيد القسطموني
المتوفى : سنة 983
مشتملة على : عشرة مطالب
جمعها من : التفاسير والكتب المشهورة
لترغيب الناس إلى العلم والحث على العمل به . ( 1 / 889 )
أولها : ( الحمد لله الذي علم القرآن . . . الخ )
وهذه الرسالة مرت في حرف التاء باسم ( ترغيب المتعلمين )

الرسالة المحمدية
في الحساب
للمولى : علي بن محمد القوشجي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
كتبها للسلطان : محمد الفاتح
وأهداها إليه حين قدم رسولا من الحسن الطويل
وهي : رسالة لطيفة
لا يوجد أنفع منها في ذلك العلم
أوله : ( الحمد لله الأحد الصمد . . . الخ )
رتب على فنين :
الأول : في علم الحساب
وهي مشتملة على : مقدمة وخمس مقالات

رسالة : مخارج الحروف وصفاتها
للشيخ الرئيس : ابن سينا

رسالة في : مختارات العلم
لمحيي الدين : محمد بن تاج الدين المعروف : بخطيب زاده الرومي
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة

الرسالة المذكرة
ورقة
للشيخ أبي الحسن : محمد البكري
المتوفى : سنة

رسالة في : مرثية آدم لابنه وتفسيرها
ورقة
لابن كمال باشا : أحمد بن سليمان
المتوفى : سنة 940 ، أربعين تسعمائة

الرسالة المرآتية
للسيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة

رسالة المرزيفوني
خضر بن محمود
المتوفى : سنة
في ورقتين
ذكر فيها : ثمان عقبات :
الأول : قوة العقل
الثاني : طول العمر
الثالث : كثرة الأولاد
الرابع : كثرة الأموال
الخامس : قوة الجماع
السادس : الزينة والجمال
السابع : دفع المرض
الثامن : حفظ الصحة

الرسالة المرشدية
لصدر الدين : محمد بن إسحاق القونوي
المتوفى : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة
كتبها في : تعريف كيفية التوجه نحو الحق
وبيان الصراط الأقوم
أولها : ( الحمد لله المنعم على الصفوة من عباده بمزية الاجتباء . . . الخ )
قال : ( فهذه عجالة تتضمن التعريف بكيفية التوجه الأتم الأولى نحو الحق وكيفية تخليص العزيمة وتحرير المطلب حال القصد إليه والإقبال بوجه القلب عليه وبيان الصراط الأقوم . ( 1 / 890 )

الرسالة المرشدية
في بيان الاعتقادات
على ثلاثة فصول
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

الرسالة المرضية في شرح دعاء الشاذلية
لأبي سليمان : داود الشائلي نزيل الإسكندرية

الرسالة المرضية في نصرة مذهب الأشعرية
للإمام : بدر الدين الأهدل
المتوفى : سنة

الرسالة المرضية في صناعة الجندية
لمحمد بن منكلي القاهري

رسالة مزيل الشك
لمحيي الدين : محمد بن قطب الدين الأزنيقي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة

رسالة في المسألة السريجية

الرسالة في : مسائل من الفنون
لجلال الدين : محمد بن أسعد الصديقي الدواني
كتبها إلى بعض السلاطين
أولها : ( الحمد لله الذي جعل السلطان غياثا . . . الخ )
وذكر فيها : مشايخه وسنده

رسالة في كيفية العمل بالمساترة
وهي مرتبة على : ستة وعشرين فصلا
وقال : اعلم : أن هذه الآلة أربعة أصناف أكملها الصنف الأول

الرسالة المسترشدية
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505

رسالة المسترضي في : تفسير قوله - سبحانه وتعالى - ( ولسوف يعطيك ربك فترضى )
للشيخ : منصور الطبلاوي
المتوفى : سنة 956 ، ست وخمسين وتسعمائة

رسالة في : المسح على الخفين
للشيخ : إبراهيم بن محمد الحلبي
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة . ( 956 )
كتبها : ردا وجوابا ( لرسالة جوي زاده )
ذكر فيها : أن مفتيا أفتى بعدم جواز المسح على الخف تحته خف آخر من جوخ ونحوه
فسأل السلطان سليمان من علمائه
وفيه رسالة :
للمولى : محيي الدين الفناري
أولها : ( الحمد لله الذي خفف التكاليف الشاقة . . . الخ )
ولمولانا : ابن كمال باشا
مختصر
في ورقة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل المسح ( 1 / 891 ) سنة في دين الإسلام )
ولمولانا : قادري أفندي
أولها : ( الحمد لله الذي جعل الإطاعة . . . الخ )
ولمولانا : جوي زاده
أولها : ( الحمد لله شارع الشرائع . . . الخ )
ذكر فيها : مقدمة وفصلين
وللمولى : ساجلي ( صاجلي ) أمير
أولها : ( وبحمده نحمده على أن جعلنا . . . الخ )

الرسالة المسعودية في المباحث النفيسة
للقاضي أبي جعفر : محمد بن أحمد البيكندي الحنفي
المتوفى : سنة 482 ، اثنتين وثمانين وأربعمائة

رسالة في المشاكلة
للمولى : أحمد بن سليمان بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940

الرسالة المصرية
لأبي الصلت : أمية بن عبد العزيز الأندلسي
المتوفى : سنة 529 ، تسع وعشرين وخمسمائة
ذكر فيها ما رآه بمصر من آثاره ومن اجتمع بهم فيه من الأطباء والمنجمين والشعراء وغيرهم من أهل الأدب
وألفها : لأبي طاهر : يحيى بن تميم أبي تميم صاحب الأندلس

الرسالة في مطالع قوس معلومة
من فلك البروج في بلد معلوم العرض إذا لم يكن شيء معلوم سوى غاية الميل

الرسالة : في المعاد
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله المعروف : بابن سينا
المتوفى : سنة 428
ثم نقلها إلى الفارسية
أولها : ( الحمد لله أهل كل حمد . . . الخ )
ذكر فيها : حال النفس الإنسانية
مشتملة على : ستة عشر فصلا
وله ( المبدأ والمعاد ) غير هذا
أوله : ( الحمد لله حمد الشاكرين . . . )
ولمقصود الشيرازي

الرسالة في المعادن وإبطال الكيميا
لموفق الدين البغدادي المذكور في ( الإنصاف )

الرسالة في : معجزات الأنبياء
تركية
للمولى : عبد الله بن طورسون الشهير : بفيضي
المتوفى : سنة 1019 ، تسع عشرة وألف

الرسالة في : المعدة ووصفها
لابن مندوية : أحمد بن عبد الرحمن الطبيب

الرسالة في معدل النهار والعمل بآلته
لشعبان بن حسن القسطموني
المتوفى : سنة
وهي على : مقدمة وعدة أبواب
أولها : ( الحمد لله الذي وهب لنا الاطلاع على دائرة معدل النهار . . . ) . ( 1 / 892 )

الرسالة في : المعراج
للشيخ مصلح الدين : مصطفى المعروف : بنور الدين زاده
المتوفى : سنة 981 ، إحدى وثمانين وتسعمائة
وبها تميز وتفرد عن كثير من الأكابر
أولها : ( الحمد لله الذي أسرى بعبده ليلا . . . ) . الآية
وصنف : الشيخ الرئيس : ابن سينا فيه :
رسالة
فارسية
حقق فيها : إمكان المعراج وأثبت

الرسالة في المعرفة
للشيخ : محمد بن قطب الدين الأزنيقي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
ألفها في : تحقيق : ( سبحانك ما عرفناك حق معرفتك )
ورد من أكفر قائله
وهو : من المشايخ الكبار
ورتبها على : مقدمة وفصول وخاتمة
أولها : ( الحمد لله الذي غرق في بحار معرفته عقول العقلاء . . . الخ )

رسالة معما
فارسية
لمير : حسين بن محمد الحسيني النيسابوري
المتوفى : سنة 904 ، أربع وتسعمائة
ألفها : لمير عليشير
أولها : ( بنام آنك أز تأليف وتركيب . . . الخ )
ولنور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
شرحها : مصطفى بن شعبان السروري
بالتركية
المتوفى : سنة 969 ، تسع وستين وتسعمائة
وله : ( شرح : رسالة مير حسين ) أيضا المذكور
وله : ( شرح آخر لرسالة المعما ) للشاعر المعروف : بعلي كر
وللشيخ : محمد البدخشي نزيل دمشق
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرين وتسعمائة
وليوسف المتخلص : ببديعي الشاعر

الرسالة المعنوية في التطبيق بين كلام الشيخ الأكبر والحضرة المولوية
فارسية
مختصرة
لبعض المشايخ
أولها : ( سبحان من أثبت حقائق الأشياء في حضرة علمه الأزلي . . . الخ )

الرسالة المعينية في الهيئة
فارسية
على : أربع مقالات
أولها : ( سباس وستايش حضرت . . . الخ )
ذكر في أولها من الملوك : ( عبد الرحيم بن أبي منصور شهريار إيران وصدره وولده : معين الدين أبا الشمس بن عبد الرحيم

الرسالة المغنية في السكوت ولزوم البيوت
لأبي علي : الحسن بن أحمد بن البناء
ذكره البقاعي في : ( مشيخته ) . ( 1 / 893 )
رسالة في : مقامات عباد الله ومراتبهم
للشيخ : عبد اللطيف بن غانم المقدسي
المتوفى : سنة 856 ، ست وخمسين وثمانمائة
رسالة المقبول على البلغي والمجهول
لأحمد بن محمد الإشبيلي المعروف : بابن الحاج
المتوفى : سنة 651

رسالة المقنعة
للشيخ : الفارسي

رسالة في : المقياس
لمحمد شاه بن علي الفناري
المتوفى : سنة 929 ، تسع وعشرين وتسعمائة
وهي مقبولة

الرسالة المكية
للشيخ الإمام قطب الدين : عبد الله بن محمد بن أيمن الأصفهبدي
المتوفى : سنة 591

رسالة ملكشاهية
فارسي
للسلطان : ملكشاه السلجوقي
في : وصف بلاده ومملكته

رسالة في : الممكنات
ولزوم الإمكان لها

رسالة في : المناظرة بين المسلمين والنصارى وذكر أسئلتهم
وهي رسالة جيدة
للإمام العلامة نجم الدين : مختار بن محمود الزاهدي
المتوفى : سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة
فليراجع : ( الرسالة الناصرية )

رسالة في : منشأ الأغاليط
وهو من مزاحمة الوهم للعقل
لشمس الدين : محمد بن محمد بن الشماع الحموي
المتوفى : سنة 863 ، ثلاث وستين وثمانمائة
وهو كتاب في : مصطلح الصوفية

رسالة المنصورة في الأعداد الوفقية
لنجم الدين اللبودي المذكور في : ( الإشارات )

رسالة في : المنطق
بالفارسية
للسيد الشريف
ولها شروح منها :
شرح : مير : أبي البقاء بن عبد الباقي الحسيني
وهو شرح ممزوج
أوله : ( عنوان صحيفه همايون . . . الخ )
وشرح : آخر ممزوج أيضا
أوله : ( بعد أز سراييدن عندليب زبان . . . الخ )
وشرح : مولانا عصام الدين : إبراهيم بن محمد الأسفرائني
شرحا ممزوجا
بالفارسية أيضا
أوله : ( حمد مصور صور مقدور قدر ملك وبشر نيست . . . الخ )
عربها : ولده : محمد
أول المعرب : ( الحمد لله الذي لا يتم المنطق الفصيح . . . الخ ) . ( 1 / 894 )

رسالة في المنفرجة وتصييرها حادة قبل أن تصير قائمة
لسنان الدين : يوسف بن خضر بيك
المتوفى : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
وهذا أمر غريب يأباه العقل
وكان المولى : ذكره وادعى إمكانه فاستخرجه هو بذكائه

رسالة في من التبعيضية
للمولى : أحمد بن سليمان المعروف : بابن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة

رسالة : فيمن عاش من الصحابة : مائة وعشرين سنة
وهي المسماة : ( بريح النسرين )
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911
وله : رسالة أخرى
( من وافقت كنيته : كنية زوجته من الصحابة )

رسالة الموسيقى
تركي
روني المغنيساوي
ألفها في : عصر السلطان : مراد خان الثالث

رسالة في : الموجودات ومراتبها
للسيد الشريف : علي حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428
وهي : رسالة لطيفة

رسالة في : الموسيقا
لأبي الصلت : أمية بن عبد العزيز
المتوفى : سنة 529
وللشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428

رسالة في : موضوعات العلوم
لمحيي الدين : محمد بن خطيب قاسم
المتوفى : سنة
ولعلاء الدين : علي بن محمد القوشي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
وهي : رسالة لطيفة

رسالة في : المهدي
فارسية
للشيخ : علي بن حسام الدين المعروف : بمتقي
المتوفى : سنة
ورتبها على : أربعة فصول

رسالة في : الميزان
للمولى : أحمد بن سليمان الشهير : بابن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
وللشيخ : محمد بن مصطفى المعروف : بقاضي زاده
المتوفى : 1043 ، ثلاث وأربعين وألف
أولها : ( خير ما يفتح به الكلام . . . الخ )
كتبه : بإشارة المفتي : صنع الله أفندي

رسالة : الميم والواو والنون
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أولها : ( الحمد لله فاتح الغيوب . . . الخ ) . ( 1 / 895 )

فصل في : الرسائل ( حرف النون )

رسالة في : شرح قوله - عليه الصلاة والسلام - : ( الناس نيام )
للشيخ شمس الدين الكشي
كتبها على : لسان أهل الحقيقة

الرسالة الناصحة
للعلامة جار الله : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة

الرسالة الناصرية
لمختار بن محمود الزاهدي شارح القدوري
المتوفى : سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة
أولها : ( الحمد لله باعث الرسل والأنبياء بالمعجزات الباهرة . . . الخ )
ألفها : لبركه خان الجنكيزي
ورتبها على : ثلاثة أبواب
الأول : في الدلالة على حقية رسالة محمد - صلى الله تعالى عليه وسلم
الثاني : في ذكر المخالفين لنبوته والجواب عن شبههم
الثالث : في المناظرة بين المسلمين والنصارى
أتمها في : جمادى الآخرة سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة

رسالة في : النبيذ
لابن مندوية : أحمد بن عبد الرحمن الطبيب الأصبهاني
المتوفى : سنة

رسالة النجاة من شر الصفات
أي الذميمة
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمود السيواسي
المتوفى : سنة 803 ، ثلاث وثمانمائة
أولها : ( الحمد لله الذي أحيى أرواح المؤمنين . . . الخ )
ذكر فيها : أن من كان طالبا للحضرة القدسية ينبغي له أن يطهر ظاهره وباطنه فإن المتلوث بالدنس لا يصلح لبساط القرب وهي لا تتم إلا بعشرة شروط :
الأول : طهارة البدن
الثاني : الخلوة
الثالث : دوام السكوت
الرابع : دوام الصوم
الخامس : دوام الذكر
السادس : التسليم
السابع : نفي الخواطر
الثامن : ترك النوم
التاسع : قلة الأكل
العاشر : ربط القلب بالشيخ

رسالة في : نسبة القطر إلى المحيط
للعلامة غياث الدين ) . جمشيد بن مسعود الكاشي

رسالة في : نسبة ما يقع بين ثلاثة خطوط من خط واحد
وهي تأليف ويجن بن وستم ( رستم ) ( وشم ) المعروف : بأبي سهل القوهي

الرسالة النصحية لطالب الطرق الفتحية
لجمال الدين القراماني الخلوتي
ورقات
أولها : ( الحمد لله العليم الهادي . . . الخ )

رسالة : النصير الطوسي
إلى الشيخ : عين الزمان الجيلي
أولها : ( سلام عليكم ورحمة الله . . . )
سأل عن : أسئلة تداولتها النظار ؟ فأجاب الشيخ عنها

رسالة النصيرية في لغة الفرس

الرسالة النظامية في الكلام
لأبي المعالي : عبد الملك بن عبد الله الجويني المعروف : بإمام الحرمين النيسابوري الشافعي
المتوفى : سنة 478

رسالة في : النفس الفلكي
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة
وله : رسالة
حررها في : علم النفس
وجعلها : ثلاثة فصول
أولها : ( الحمد لله الذي لا يخيب من بابه آمل . . . الخ )
وله : ( المحققة لبقاء النفس الناطقة )
ولابن الجزار : أحمد بن إبراهيم الطبيب الإفريقي
المقتول : قبل سنة 400 ، أربعمائة
وهي في النفس وفي ذكر اختلاف الأوائل فيها
ولابن مندوية : أحمد بن عبد الرحمن الطبيب الأصبهاني
كتبها على : رأي اليونانيين

رسالة في : نقل الشهادة
لحسام الدين بن عبد الرحمن

رسالة النور
أربع مجلدات
للشهاب : أحمد بن محمد الزاهد
المتوفى : سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة
تشتمل على : عقائد وفقه وتصوف

رسالة : نور بخش
في بيان الحقيقة والطريقة والمجاز
لمولانا : الجامي
ورقتان

رسالة في : نوم الملائكة وعدمه
للشيخ سعد الدين : سعد بن محمد الديري الحنفي
المتوفى : سنة 867 ، سبع وستين وثمانمائة

رسالة : النوم واليقظة
لابن الجزار : أحمد بن إبراهيم الطبيب الأندلسي
المتوفى : مقتولا قبل سنة 400 ، أربعمائة . ( 1 / 897 )

الرسالة النونية في الحقيقة الإنسانية
للشيخ : أحمد البوني
أولها : ( الحمد لله الموجود . . . الخ )
تكلم فيها : على قوله تعالى : ( ن . والقلم . . . )

الرسالة النيروزية في حروف أبجد
للرئيس : حسين بن عبد الله بن سنا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة
أولها : ( لما رغبت في أن أكون واحد القوم في إفادة الرسوم النيروزية إلى خدمة الشيخ الأمين أبي بكر : محمد بن عبد الله . . . الخ )
رأيت الحكمة أفضل مرغوب فيها خصوصا ما كان من أغمض أسرار الحكمة في فواتح السور فكتبت

فصل في الرسائل ( حرف الواو )

رسالة الوبا وجواز الفرار عنه
لمصلح الدين : مصطفى بن أوحد الدين اليار حصاري
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

رسالة : وبهذا الإسناد في الحديث
لأبي الرجا : مختار بن محمود الزاهدي
المتوفى : سنة

رسالة : الوتر والجيب في استخراجها لثلث القوس المعلومة الوتر والجيب
للفاضل : غياث الدين : جمشيد بن مسعود الكاشي
قال في ( المفتاح ) : وذلك مما صعب على المتقدمين
كما قال صاحب ( المجسطي ) فيه : أن ليس إلى تحصيله سبيل

رسالة في : وجع الركبة
لابن مندوية : أحمد بن عبد الرحمن الطبيب الأصفهاني
المتوفى : سنة

رسالة في وجع المفاصل
لشمس الدين بن اللبودي المذكور في : ( الرأي المعتبر )

رسالة في : وجوب غسل الرجلين
لأبي المحاسن : الفضل بن مسعود التنوخي الحنفي
المتوفى : سنة 442 ، اثنين وأربعين وأربعمائة

رسالة في : الوجود
للسيد الشريف : علي الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
أولها : ( الحمد لوليه . . . الخ )
ذكر فيها : مراتب الموجودات
وأخرى :
في الموجودات بحسب : القسمة العقلية
ولنور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ( 1 / 898 ) ثمان وتسعين وثمانمائة
وفيه وفي وحدته :
للشيخ : محيي الدين بن بهاء الدين
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
مختصر
أوله : ( ربنا حمدا لك على ما هديتنا . . . الخ )
ذكر فيه : أنه حكى مقولاتهم وبين مراداتهم وأنه ليس في شيء مما نقله بمبدع ولا حاكم ولا على الفرقين بمتهكم وأن اعتقاده في شأنهم أنه على يقين من إيمانهم وأنه ذائق بعض ما ذاقوا وملاق شيئا مما لاقوا

رسالة في : الوجود الذهني
لقوام الدين : قاسم بن خليل
المتوفى : سنة 919 ، تسع عشرة وتسعمائة

الرسالة الوضاحة للعشر والحياض والمساحة
وهي في : مسألة الحوض المذكور في كتب الطهارة
أولها : ( الحمد لله الذي جعل العلم طريقا إلى بابه . . . الخ )

رسالة في : الوضع
للسيد الشريف : علي الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
وهي المعروفة : ( بالمرآتية ) ( بالراتبة )
وللقاضي عضد الدين : عبد الرحمن بن أحمد
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
وعلى : ( العضدية ) شروح منها :
شرح : أبي القاسم الليثي
وهو شرح ممزوج
فرغ مصنفه من تحريره : في أربع شعبان سنة 888 ، ثمان وثمانين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي خص الإنسان بمعرفة أوضاع الكلام . . . الخ )
وشرح : عصام الدين
وشرح : مولانا الجامي
وشرح : خواجه : علي السمرقندي
وهو : شرح لطيف
أول الشروح وأقدمها
وعليه حاشية :
للشيخ : أحمد الرمي
على ما قاله : عصام الدين
وعليه تعليقة :
للمولى : علي القوشي
وعليه حاشية :
لمير : أبي البقاء
أولها : ( باسمه سبحانه . . . الخ )
وعلى الأصل تعليقة :
للسيد الشريف
بالقول
وعلى ( شرح السيد ) تعليقة :
وسيطة
لمولانا : محمد الشيرانشي
فرغ في : ربيع الآخر سنة 1016 ، ست عشرة وألف
ومن ( شروح الوضعية ) :
شرح
أوله : ( سبحان من أنطق بذكره اللسان تسبيحا وتهليلا . . . الخ )

رسالة في : الوقف
للمولى : يوسف بن حسين الكرماتسي المفتي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
وفي : وقف النقود وجوازه
للمولى : أبي السعود بن محمد العمادي المفتي
المتوفى : سنة 982 ، اثنتين وثمانين وتسعمائة
وكان المولى : جوي زاده
جمع كتابا في : عدم جوازه وسعى في إبطاله حال كونه قاضيا بعسكر الروم
ثم رده : أبو السعود
وأفتى بجوازه
وفيه : تحريرات وتحقيقات :
للمولى : محمد بن بير علي المعروف : ببركلي
يأتي في بابه
وللمولى : ( 1 / 899 ) علي بن أمر الله الشهير بابن الحنائي
رسالتان :
في وقف النقود أيضا
إحداهما : مقالة
والثانية : على مقالتين
أول الأولى : ( الحمد لله الذي وقف في بيداء ألوهيته . . . الخ )
قال : فهذه رسالة عملناها في بعض أحكام تتعلق بالأوقاف من الاستيجار والاستبدال . . . الخ
وأول الثانية : ( الحمد لله الواقف على أسرار العباد . . . الخ )
وفيه رسالتان :
لطاشكبري زاده
ورسالة :
لجوي زاده
في رد : ( رسالة المولى : أبي السعود )
ورسالة :
لابن نجيم
لوقف الطواحين
أولها : ( الحمد لله الذي أنزل على رسوله . . . الخ )

رسالة في : الوقف
للشيخ : علي بن غانم المقدسي
أولها : ( الحمد لله الموفق للسداد . . . الخ )

رسالة في : وقف الدار
أولها : ( الحمد لله الذي وقف في بيداء جبروته . . . الخ )
ذكر : أنه كتبها قاضيا بأدرنه في دعوى : حسين وشيرين

رسالة في : الولاء
لمولانا : محمد بن فرامرز الشهير : بملا خسرو
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
اشتملت على : مقدمة ومقصد وفصل وتذنيب
فرغ منها في : رمضان سنة 873 ، ثلاث وسبعين وثمانمائة
ذهب مذهبا في الولاء خرجه من أقوال الفقهاء وخالف فيه سائر العلماء وقرره في غرره ودرره ورتب رسالة في تحقيقه
أولها : ( الحمد لله الذي أحكم الشرع المبين . . . الخ )
وكتب في ردها :
رسالة
للمولى : أحمد بن إسماعيل الكوراني المفتي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
أولها : ( الحمد لله الذي من أراد به خيرا فقهه في الدين . . . الخ )
ثم أجاب : المولى خسرو
وزيف أقواله
في رسالة
وردها أيضا : المولى خضر شاه
في : رسالة
أولها : ( الحمد لوليه . . . الخ )
وفيه : رسالة :
لمولى : برويز
المتوفى : سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
وفيه رسالة :
للمولى : قاضي زادة
غير شارح الجغميني
أولها : ( الحمد لوليه . . . الخ )
ورسالة :
في رد : ( الخسروية )
لمحمد بن موسى الكوناني المدرس
المتوفى : في ذي الحجة سنة 995 ، خمس وتسعين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي أكرم عباده الأخيار . . . الخ )

رسالة في قوله - سبحانه وتعالى - : ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )
للشيخ : إبراهيم بن محمد المأموني
أولها : ( الحمد لله الذي أوجب عبادته على كل موجود . . . الخ ) . ( 1 / 900 )

فصل في الرسائل ( حرف الهاء )

الرسالة الهادية
على ثلاثة أقسام
الأول : في إبطال أدلة اليهود
والثاني : في إثبات نبوة محمد - صلى الله تعالى عليه وسلم - من عبارة التوراة بعد ما غيره اليهود
والثالث : في تغييرهم بعض كلمات التوراة
لعبد السلام المهتدي
لموجب سابقة العناية الأزلية
أسلم فكتب ردا على اليهود
وهو مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي من على عباده في آخر الزمان . . . الخ )

الرسالة الهادية
للشيخ صدر الدين : محمد بن إسحاق القونوي
المتوفى : سنة 673

رسالة الهائم الخائف من لومة اللائم
للشيخ : نجم الدين الكبري
إلى : نصير الدين : محمد بن محمد الطوسي
أولها : ( الحمد لله الذي تواضع كل شيء لعظمته . . . الخ )
ذكر فيها : طهارة الظاهر والباطن وأن كمالهما بعشرة أشياء

رسالة الهدهد
لابن أبي حجلة : أحمد بن يحيى التلمساني الأديب
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة

رسالة في : هضم الطعام
لابن مندوية : أحمد بن عبد الرحمن الطبيب الأصفهاني
المتوفى : سنة

رسالة في : الهندبا
للشيخ الرئيس أبي علي : الحسين بن عبد الله بن سينا
توفي : سنة 428

رسالة في : الهند وأوصافه
لمحمد بن يوسف الهروي
المتوفى : سنة

رسالة الهو
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
أولها : ( الحمد لله حمد الضمائر المخصوص بالسرائر . . . الخ )
قال : فهذا كتاب الباء
وهو كتاب الهو . . . الخ

رسالة في : الهيئة
فارسية
للمولى علاء الدين : علي بن محمد القوشي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
وقد ترجمها : المولى برويز
بالتركية
المتوفى : سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
باسم الوزير : إبراهيم باشا
وسماها : ( مرقاة السماء )
وشرحها : المولى : مصلح الدين اللاري
المتوفى : سنة 979 ، تسع وسبعين وتسعمائة

رسالة في : الهيئة
للمولى : يوسف العجمي
المتوفى : سنة
المعروف : بعجم سنان . ( 1 / 901 )

رسالة في : الهيولى
لحافظ الدين : محمد بن أحمد العجمي
المتوفى : سنة 957 ، سبع وخمسين وتسعمائة
كتبها : حال كونه مدرسا بأزنيق

فصل في الرسائل ( حرف الياء آخر الحروف )

رسالة : في قوله - سبحانه وتعالى - : ( يا أرض ابلعي ماءك . . . )
لقوام الدين : يوسف بن حسن

رسالة اليقين
للشيخ : عبد الله بن عبد الرحمن الدنوشري
المتوفى : سنة 1025 ، خمس وعشرين وألف
في قوله - سبحانه وتعالى - : ( وبالآخرة هم يوقنون ) الآية
أولها : ( الحمد لله على التوفيق . . . )

الرسالة اليمينية
لعين القضاة : عبد الله بن محمد الميانجي الهمداني
المتوفى : سنة 525 ، خمس وعشرين وخمسمائة
وللشيخ : أحمد الغزالي
المتوفى : سنة 520 ، عشرين وخمسمائة

رسالة في قوله - تعالى - : ( يوم يأتي بعض آيات ربك . . . )
لمولانا : أحمد الرمضاني
ومولانا : خسرو
وأمير : حسن النكساري
ومولانا : قره باغي
ومولانا : الساميسوني
ومعين الدين اللاري

الرسائل

رسائل : ابن عباد
إسماعيل الصاحب
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة
في : فنون الكتابة والترسل
رتبها على : خمسة عشر بابا

رسائل : أبي العلاء
أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
وهي ثلاثة أقسام
الأول : رسائل طوال تجري مجرى الكتب المصنفة مثل : ( رسالة الملائكة ) و ( الرسالة السندسية ) ( السندية ) و ( رسالة الزعفران ) ( الغفران ) و ( رسالة العروض )
والثاني : دون هذه في الطول مثل ( رسالة المنيح ) و ( رسالة الإغريض )
والثالث : رسالة قصار كنحو ما تحري به العادة في المكاتبة
ومقداره : ثمانمائة كراسة
وله كتاب يعرف : ( بخادمة الرسائل )
فيه : تفسير بعض ما جاء فيها من الغريب
وكتاب يتضمن : ( شرح الرسالة الإغريضية )
في : عشرين كراسة

رسائل : جعفر الصادق
. ( 1 / 902 )

رسائل : الخوارزمي
يقال : فتحت الرسائل بعبد الحميد
وختمت : بابن العميد

رسائل : إخوان الصفا
هو : أبو سليمان : محمد بن نصر البستي المعروف : بالمقدسي
وأبو الحسن : علي بن هارون الزنجاني
وأبو أحمد : النهرجوري
والعوفي
وزيد بن رفاعة
كلهم : حكماء اجتمعوا وصنفوا : إحدى وخمسين رسالة
وفي ( مفاتيح الكنوز ) في الصنعة : أنه :
لمسلمة بن وضاح المجريطي الأندلسي
رسائل إخوان الصفا
للحكيم : المجريطي القرطبي
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
أولها : ( الحمد لله الذي خلق فسوى . . . )
وهي : نسخة مغايرة
على نمط : ( إخوان الصفا )

رسائل أرسطو
إلى ابنه وإلى إسكندر
في : تدبير الملك وفي السحر أيضا

الرسائل الزينية

الرسائل في : علم الجدل
لسراج الدين : محمود بن أبي بكر الأرموي
المتوفى : سنة 682 ، اثنتين وثمانين وستمائة

رسائل المعونة
لأبي العلاء المعري

الرسائل الميمونة

الرسائل والوسائل
للإمام أبي سعد : عبد الكريم بن محمد السمعاني
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة

الرسائل المهذبة في المسائل الملقبة
للشيخ زين الدين : عمر بن مظفر المعروف : بابن الوردي
المتوفى : سنة 742 ، اثنتين وأربعين وسبعمائة ( 749 )

رسم المعمور من البلاد
للخوارزمي

علم رسم المصحف
وفيه : من الكتب المصنفة الأبحاث الجميلة في شرح الرائية

رسوخ اللسان في حروف القرآن
قصيدة ألفية
نظمها : خطيب من خطباء الروم
باسم السلطان : سليمان
في ألف بيت وثلاثة وأربعين بيتا
في : سنة 959 ، تسع وخمسين وتسعمائة
ثم ترجمها
بالتركية
نثرا . ( 1 / 903 )

رشح عيون الحياة في شرح فنون الممات
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي

رشح عيون الذوق في شرح فنون الشوق
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي بن محمد الحنفي الرومي
المتوفى : سنة 858
ألفه : سنة 842 . ذكره في : ( فوايحه )

رشحات الحياة
فارسي
منظوم
لشاعر من شعراء الفرس
ملخصه : الغزالي

رشحات عين الحياة
فارسي
في مناقب : مشايخ النقشبندية ورسوم طريقهم ضمنا
لحسين بن علي الواعظ الكاشفي البيهقي المشتهر : بالصفي
المتوفى : سنة
قال : ولما شرفت بصحبة الشيخ : ناصر الدين خواجه عبيد الله مرة سنة 889 ، تسع وثمانين وثمانمائة وأخرى في سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة وكتبت ما استفدت من مجلسه الشريف أردت أن أجمع في ضمن مناقبهم العلية
فوافق إتمامه : سنة 909 ، تسع وتسعمائة
فصار اسم الكتاب - أعني : ( رشحات ) - تاريخا لتأليفه
وله :
آمد رشحات ما كثير البركات
جون آب خضر منفجر أز عين حيات
يا بند محاسبان سنجيده صفات
تاريخ تمامش أز حروف رشحات
( عربية )
رشحات عين حياتنا وصلت إلى روض المنى
فتبارك الله الذي أعطى الورى بركاتها
لما رأيت تمامها فشرعت في تاريخها
ما كنت عطشانا له قد فاض من رشحاتها
وترتيبه على : مقالة وثلاثة مقاصد وخاتمة
المقالة : في طبقات خواجكان وسلسة النقشبندية
والمقصد الأول : في مناقب الخواجه : عبيد الله خاصة
والثاني : في بعض الحقائق والمعارف المسموعة في مجلسه
والثالث : في كراماته
وكل من هذه المقاصد الثلاثة :
يشتمل على : ثلاثة فصول
والخاتمة : في وفاة الشيخ : عبيد الله
وقد ترجمه بالتركية
المولى المعروف : بمحمد المعروف : بابن محمد الشريف العباسي . ( 1 / 904 )
المتوفى : سنة 1002 ، اثنتين وألف
باسم السلطان : مراد خان بن سليم خان
مع إلحاقات وكاشفة
وقال في آخر تلك الترجمة :
وقع الفراغ من تحريره : يوم الخميس السابع والعشرين من شهر ذي الحجة سنة 993 ، ثلاث وتسعين وتسعمائة
على يدي : محمد المعروف : بالمعروف بن محمد الشهير : بالشريف بن عبد الغني العباسي نسبا وطرب أفزوني مولدا ومنشأ حين كان قاضيا بأزمير
وله : ( تكملة الرشحات )
كما ذكر فيه كتبا فيها من بعده الطائفة المذكورة لكنها لم تشتهر

رشد اللبيب إلى معاشرة الحبيب
للشيخ الأديب : . . . بن قليته : أبي العباس بن محمد بن علي اليمني الكاتب
المتوفى : سنة 231 ، إحدى وثلاثين ومائتين
ورتبه على : أربعة عشرا بابا
الأول : في فضل النكاح
الثاني : في ذكر النكاح
الثالث : فيما يدل على عظم النكاح
الرابع : فيما يحب النساء من الرجال
الخامس : فيما يحب الرجال من النساء
السادس : في اختلاف الرجال والنساء في الأحوال
السابع : في ذكر أبواب من النكاح
الثامن : فيما يجب معرفته من منافع الباه ومضاره
التاسع : في ذكر السحاق
العاشر : في فضل الغلمان على الجواري
الحادي عشر : في فضل الجواري على الغلمان
الثاني عشر : في ذكر القيادة وأهلها
الثالث عشر : فيما يجب فيه الحزم من قبل النساء
الرابع عشر في : نوادر وأشعار
أوله : ( الحمد لله استفتاحا بذكره . . . الخ )

رشف الرحيق في وصف الحريق
لصلاح الدين أبي الصفا : خليل بن أيبك الصفدي الشافعي
المتوفى : سنة 764 ، أربع وستين وسبعمائة
وهو : مقامة

رشف الزلال من السحر الحلال
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
من مقاماته
وهي في : أحد وعشرين عالما تزوج كل منهم ووصف كل ليلته موريا بألفاظ فنه

رشف المنهلين في : تخميس أبيات الشيخ : عبد القادر الكيلاني
لتقي الدين : أبي بكر بن حجة
المتوفى : سنة
مختصر
ذكر فيه : أن الشيخ : بدر الدين بن الصاحب خمسها
ولم يضرب الأخماس في الأسداس
أوله : ( الحمد لله الذي أعذب مناهل الصبابة . . . الخ ) . ( 1 / 906 )

رشف النصائح الإيمانية وكشف الفضائح اليونانية
للشيخ شهاب الدين : عمر بن محمد السهروردي
المتوفى : سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة
أوله : ( الحمد رب العالمين أكمل الحمد على كل حال . . . . الخ )
مشتمل على : خمسة عشر بابا وخاتمتين
ترجمه : بالفارسية
معين الدين اليزدي
أوله : ( حمد وثناي كه روح قدسي أز إملاء صحايف بلطايف أسرار . . . الخ )

رشف النصائح وكشف الفضائح
قصيدة
لمحمود بن عثمان اللامعي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة

علم الرصد
أول رصد وضع في الإسلام : بدمشق سنة 214 ، أربع عشرة ومائتين
قلت :
قال الفاضل أبو القاسم : صاعد الأندلسي في كتاب ( التعريف بطبقات الأمم ) :
( لما أفضت الخلافة إلى عبد الله المأمون بن الرشيد العباسي وطمحت نفسه الفاضلة إلى درك الحكمة وسمت همته الشريفة إلى الإشراف على علوم الفلسفة ووقف العلماء في وقته على كتاب ( المجسطي ) وفهموا صورة آلات الرصد الموصوفة فيه بعثه شرفه وحداه نبله على أن جمع علماء عصره من أقطار مملكته وأمرهم أن يصنعوا مثل تلك الآلات وأن يقيسوا بها الكواكب ويتعرفوا أحوالها بها كما صنعه بطلميوس ومن كان قبله ففعلوا ذلك وتولوا الرصد بها بمدينة الشماسية وبلاد دمشق من أرض الشام
سنة 240 ، أربع عشرة ومائتين
فوقفوا على زمان سنة الشمس الرصدية ومقدار ميلها وخروج مراكزها ومواضع أوجها
وعرفوا مع ذلك : بعض أحوال ما في الكواكب من السيارة والثابتة
ثم قطع بهم عن استيفاء غرضهم موت الخليفة المأمون في سنة 218 ، ثمان عشرة ومائتين
فقيدوا : ما انتهوا إليه
وسموه : ( الرصد المأموني )
وكان الذي تولى ذلك :
يحيى بن أبي منصور كبير المنجمين في عصره
وخالد بن عبد الملك المروزي
وسند بن علي
والعباس بن سفيد الجوهري
وألف كل منهم في ذلك ( زيجا ) منسوبا إليه
وكان إرصاد هؤلاء أول إرصاد كان في مملكة الإسلام . انتهى
ذكر تقي الدين في : ( سدرة منتهى الأفكار ) :
أن المعلم الكبير : بطلميوس
ختم كتب التعاليم ( بالمجسطي )
الذي أعيت أولي الألباب عباراته
وكان له مسك الختام تحرير : ( النصير )
فلقد أتى فيه من الإيجاز بما بهر به العقول
ومن الاستدراكات والزيادات المهمة بما حير فيه الفحول
ولم يزل أصحاب الإرصاد ماشين على تلك الأصول إلى أن جاء :
العلامة الماهر والفهامة الباهر : علي بن إبراهيم الشاطر
فأصل أصولا عظيمة وفرع منها : فروعا جسيمة
وإن لم تكن بصورها النوعية خارجة عن الأصل التدويري المبرهن على صحته في ( المجسطي )
إلا أنه حمله حب الرياسة و الظهور على العدول عن ذلك الطريق المبرور كر على ( المجسطي )
برد : مقدمات وقع هو في أمثالها
ونقود عبارات لم يسلم من النسج على منوالها
وزيادات أفلاك محله بالقرب من المساحة والبساطة سلم ذلك الكتاب عن أمثالها
تالله إنه : لكتاب لا يتيسر لأحد كشف مجملاته إلا بتطليق الشهوات
ولا يتسنى لبشر حل مشكلاته إلا بالانقطاع في الخلوات مع عقد القلب وربط اللب على ما عقد هو عليه قلبه من : طلب الحق وإيثار الصدق وعدم قصد التكبر والفخار والوصول إلى درجات الاعتبار
قال : ولما كنت ممن ولد ونشأ في البقاع المقدسة وطالعت ( الأصلين ) أكمل مطالعة فتحت مغلقات حصونهما بعد الممانعة والمدافعة ورأيت ما في الزيجات المتداولة من الخلل الواضح والزلل الفاضح تعلق البال والخلد بتجديد تحرير ( الرصد )
ومن الله - سبحانه وتعالى - علي بتلقي جملة الطرائق الرصدية من الكتب المعتبرة ومن أفواه المشايخ العظام
واخترعت آلات أخر من المهمات بطريق التوفيق وأقمت على صحة ما يتعاطى بها من الأرصاد البراهين
ونصبتها بأمر الملك الأعظم السلطان : مراد خان
وبإشارة : الأستاذ الأعظم حضرة : سعد الدين أفندي ملقن الحضرة الشريفة
وشرعت في تقرير التحريرات الرصدية الجديدة حاذيا حذو العلامة : النصير ومقتضيا أثر المعلم الكبير وربما نقلت عبارته بعينها وزدت فيه من الوجوه القريبة والتحريرات الغريبة ما يتضح لذوي العقول الصافية أن النصير مع جلالة قدر علمه لم يكن مرصده بمراغة جيدا لاشتغاله بالوزارة وتسليمه دار الرصد إلى غير ما يساويه أو يقاربه بالفضيلة
حكي أن : نصير الدين لما أراد العمل بالرصد رأى هولاكو ما ينصرف عليه
فقال له : هذا العلم المتعلق بالنجوم ما فائدته ؟ أيرفع ما قدر أن يكون ؟
فقال : أنا أضرب لمنفعته مثالا :
القان يأمر من يطلع إلى أعلى هذا المكان ويدعه يرمي من أعلاه طست نحاس كبيرا من غير أن يعلم به أحد ففعل ذلك
فلما وقع ذلك كانت له وقعة عظيمة هائلة روعت كل من هناك وكاد بعضهم يصعق وأما هو وهولاكو فإنهما ما تغير عليهما شيء لعلمهما بأن ذلك يقع
فقال له : هذا العلم النجومي له هذه الفائدة يعلم المتحدث فيه ما يحدث فلا يحصل له من الروعة والاكتراث ما يحصل للغافل الذاهل منه
فقال : لا بأس بهذا
وأمره : بالشروع فيه
وحكى ممن دخل الرصد ( 1 / 907 ) وتفرجه : أنه رأى فيه من الآلات الرصد شيئا كثيرا منها :
ذات الحلق : وهي خمس دوائر متخذة من نحاس :
الأولى : دائرة : نصف النهار وهي مركوزة على الأرض
ودائرة : معدل النهار
ودائرة : منطقة البروج
ودائرة : العرض
ودائرة : الميل
وفيه : الدائرة الشمسية يعرف بها : سمت الكواكب
وأصطرلاب : تكون سعة قطره : ذراعا وأصطرلابات كثيرة وكتب
حكي عن العرضي : أن نصير الدين أخذ من هولاكو بسبب عمارة الرصد ما لا يحصيه إلا الله - سبحانه وتعالى
وأقل ما كان يأخذ بعد فراغ الرصد لأجل الآلات وإصلاحها : عشرون ألف دينار

رصد أبرخس
قبل الهجرة 743 ، ثلاث وأربعين وسبعمائة
ومنه : إلى رصد مراغة سنة 1400 ، أربعمائة وألف

رصد : ابن الشاطر
بالشام سنة

رصد : أبي حنيفة
أحمد بن داود الدينوري
بأصبهان سنة 235 ، خمس وثلاثين ومائتين
لعله كنا به : ( الرد على رصد الأصفهاني )

رصد : أبي الريحان البيروني
سنة :

رصد : ألوغ بيك
بسمرقند سنة 823 ، ثلاث وعشرين وثمانمائة

رصد : إيلخاني
بمارغة سنة 657 ، سبع وخمسين وستمائة

رصد : بطلميوس
بعد رصد أبرخس
بسنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين
وقبل الهجرة : بسنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة

رصد : بني الأعلم
ببغداد سنة 250 ، خمسين ومائتين

رصد : تابخو
بسواحل المحيط الغربي
سنة :

رصد : التباني
بالشام
سنة :

رصد : ثاون الإسكندراني
قبل الهجرة بسنة 921 ، إحدى وعشرين وتسعمائة
استعمل في زيجه المسمى : ( بالقانون المحصول من الرصد المذكور ) سلس الرومي البناء أخي ذي القرنين

الرصد الحاكمي
بمصر سنة 250 ، خمسين ومائتين
ومنه : ( الزيج المصطلح ) . ( 1 / 908 )

رصد : طيموحارس
بالإسكندرية سنة 454 ، لبختنصر
و 915 ، قبل الهجرة
ومن : بختنصر إلى الهجرة سنة 1369

رصد : العلايي

رصد : مأمون الخليفة
ببغداد سنة 227 ، سبع وعشرين ومائتين

رصد : منالاوس
برومة سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة
قبل الهجرة بسنة 515 ، خمس عشرة وخمسمائة

رصف اللآل في وصف الهلال
للسيوطي
ذكره في ( فهرسه )
من النوادر

رصف المباني في حروف المعاني
في النحو
تأليف : أحمد بن عبد النور المالقي
المتوفى : سنة 702

رضي نامه
فارسي
منظوم
للقاضي : عثمان المالكي القزويني
نظمه في : هجو ابن عمه القاضي : رضي الدين لتطاوله عليه في بعض الأمور
وهي : أزيد من خمسة آلاف بيت كما في ( كزيده )

الرعاية في تجريد مسائل الهداية
يأتي في الفقه
لابن الأقرب : محمد بن عثمان
يأتي في : الفقه

الرعاية في التصوف
للشيخ : حارث بن أسد المحاسبي
المتوفى : سنة 243
قيل فيه : كلمات كثيرة من التقشف وشدة السلوك التي لم يرد بها : التسرع والتدقيق والمحاسبة الدقيقة البليغة
فلهذا لما وقف عليه أبو زرعة الرازي قال :
هذا بدعة
كذا قال ابن كثير في ( تاريخه ) في ترجمة : أحمد بن حنبل

الرعاية في فروع الحنبلية
للشيخ نجم الدين : أحمد بن حمدان الحراني
المتوفى : سنة 695 ، خمس وتسعين وستمائة
كبير
وصغير
وحشاهما : بالرواية الغربية التي لا تكاد توجد في الكتب الكثيرة
أولها : ( الحمد لله قبل كل مقال وأمام كل رغبة وسؤال . . . الخ )
وهي على : ثمانية أجزاء
في مجلد
شرحها : الشيخ شمس الدين : محمد بن أبي الفتح البعلي الحنبلي
المتوفى : سنة 709 ، تسع وسبعمائة
وشرحها : الشيخ شمس الدين : محمد بن الإمام شرف الدين : هبة الله بن عبد الرحيم البارزي
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
وسماه : ( الدراية لأحكام الرعاية )
و ( مختصر الرعاية )
للشيخ : عز الدين ابن عبد السلام

الرعاية لتجويد القراءة وتحقيق لفظ التلاوة
في أربعة ( 1 / 909 ) أجزاء
لأبي محمد : مكي بن أبي طالب الحموي القيسي
المتوفى : سنة 437 ، سبع وثلاثين وأربعمائة

رعاية الوقاية
يأتي

رغائب القرآن
لأبي مروان : عبد الملك بن حبيب السلمي القرطبي
المتوفى : سنة 239 ، تسع وثلاثين ومائتين
ذكره صاحب : ( الدر النظيم )

الرفدة في معنى الوحدة
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

رفع الاشتباه عن مسيل المياه
رسالة
للشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة

رفع الإصر عن قضاة مصر
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن علي المعروف : بابن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي لا معقب لحكمه . . . الخ )
واختصره :
علي بن أبي اللطف القدسي الشافعي
المتوفى : سنة 900 ، تسعمائة
وقد ذيله :
تلميذه : الشيخ شمس الدين : محمد بن عبد الرحمن السخاوي
المتوفى : سنة 902 ، اثنتين وتسعمائة
وسماه : ( ببغية العلماء والرواة )

رفع الأصوات في نفع الأموات
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة

رفع الالتباس في فضائل ابن عباس
لتقي الدين أبي محمد : عبد الله بن عبد العزيز بن فهد المكي
وهو : دون الكراسة

رفع الالتباس ودفع الوسواس
رسالة
لإبراهيم بن علي بن أحمد بن بريد الديري القادري
فرغ منها : في شعبان سنة 866 ، ست وستين وثمانمائة

رفع الباس عن بني العباس
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

رفع التعسف عن إخوة يوسف
رسالة
للسيوطي أيضا

رفع التمويه عن مشكل : ( التنبيه )
مر في : التاء

رفع التنزيل
للشيخ شمس الدين : محمد بن أبي بكر المعروف : بابن القيم الجوزية الدمشقي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة . ( 1 / 910 )

رفع الجناح عما هو من المرأة مباح
لابن العماد الأقفهسي

رفع الحاجب
شرح : ( مختصر ابن الحاجب )
يأتي

رفع الحجاب عن قواعد الحساب
لمحمد بن إبراهيم الحلبي المعروف : بابن الحنبلي
المتوفى : 972 ، اثنتين وسبعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله أسرع الحاسبين . . . الخ )
شرح فيه : ( مختصر : الشيخ : أبي اللطيف الحصنكيفي )
شرحا ممزوجا
في الحساب الهوائي
وهو مرتب على : ثلاثة أقسام وخاتمة

رفع الحذر عن قطع السدر
رسالة
للسيوطي
ذكرها في ( فهرسة ) مؤلفاته
في فن الحديث

رفع الستور والأرائك
حاشية : ( أوضح المسالك )

رفع السنة في نصب الزنة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكره في ( فهرس ) مؤلفاته
في فن النحو

رفع شأن الحبشان
لجلال الدين السيوطي أيضا
وهي رسالة
استمد منها صاحب : ( الطراز المنقوش في محاسن الحبوش )

رفع الغشاء عن وقت العصر والعشاء
لزين الدين : إبراهيم المعروف : بابن نجيم المصري
المتوفى : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة
وهي رسالة
من الرسائل الزينية

رفع القلم
فيه تأليف مسمى : ( بإبراز الحكم )
حديث

رفع الكلفة عن الإخوان فيما قدم فيه القياس على الاستحسان
للإمام نجم الدين : إبراهيم بن علي بن أحمد الطرسوسي الحنفي
المتوفى : سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة
وله : ( رفع كلفة التعب لما يعمل في الدروس والخطب )

رفع اللباس وكشف الالتباس في ضرب المثل من القرآن والاقتباس
رسالة
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وله : ( رفع منار الدين وهدم بناء المفسدين )
ذكره في ( فهرس ) مؤلفاته
في فن الفقه

رفع اللثام عن عرائس النظام
مختصر
في : العروض ( 1 / 911 ) والقوافي
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي
فرغ من تأليفه : في ثمانية عشر من ربيع الأول سنة 848 ، ثمان وأربعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي ثبت في بحر عظمته . . . الخ )
رتبه على قسمين :
الأول : في العروض
والثاني : في القافية

رفع الملام عن الأئمة الأعلام
للشيخ تقي الدين : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحنبلي
المتوفى : سنة 728
مختصر
أوله : ( الحمد لله على آلائه . . . الخ )

رفع الملامة بمعرفة شروط الإمامة
للشهاب : أحمد بن محمد بن عبد السلام المنوفي الشافعي
ولد سنة : 847
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
وكان سماه أولا : ( نضج الكلام في نصح الإمام )
ثم عدل وسماه : ( رفع الملامة )
وهو مختصر
على : مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة
أوله : ( أحمد الله - سبحانه وتعالى - على مزيد الفضل والكرم . . . الخ )

رفع اليدين في الصلاة
لشمس الدين : محمد بن أبي بكر المعروف : بابن قيم الجوزية الحنبلي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة

الرفيع في شرح البديع
مر

رقاع الفتاوى
الرقاق
لعبد الله بن المبارك الحنظلي المروزي
المتوفى : سنة 181 ، إحدى وثمانين ومائة

الرقاق
لعبد الله بن المبارك

الرقائق
للشيخ : عبد الحق بن عبد الرحمن الإشبيلي الخطيب
المتوفى : سنة اثنتين وثمانين وخمسمائة

علم الرقص

الرقم الإبريزي في شرح : ( مختصر التبريزي )
يأتي في : الميم

رقم الحلل في نظم الدول
أرجوزة
لابن الخطيب لسان الدين : محمد بن عبد الله القرطبي
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة

الرقيات
مسائل
رواها : ابن سماعة عن : محمد بن الحسن الشيباني في الرقة . ( 1 / 912 )

علم الرقى

الرمز الأعظم والكنز المطلسم
ذكره البوني

رمز الحقايق في شرح : ( كنز الدقايق )
يأتي في : الكاف

رمز الحقايق العبرانية وكنز المعارف السريانية
ذكره البوني

رمز الدقائق
في : تعبير الرؤيا
منظومة
تركية
ورقتان
لخضر بن عمر العطوفي
نظمها : للسلطان : بايزيد خان سنة 904 ، أربع وتسعمائة

رمز العبارات من كنز ( الإشارات )

علم الرمل
وهو : علم يعرف به : الاستدلال على أحوال المسألة حين السؤال بأشكال الرمل
وهي : اثني عشر شكلا على عدد البروج
وأكثر مسائل هذا الفن : أمور تخمينية مبنية على التجارب فليس بتام الكفاية لأنهم يقولون :
كل واحد من البروج يقتضي حرفا معينا وشكلا من أشكال الرمل فإذا سئل عن المطلوب ؟ فحينئذ يقتضي وقوع أوضاع البروج شكلا معينا فيدل بسبب المدلولات وهي البروج على أحكام مخصوصة مناسبة لأوضاع تلك البروج لكن المذكورات أمور تقريبية لا يقينية
ولذلك قال عبد السلام : كان نبي من الأنبياء يخط فمن وافق خطه فذاك قيل : هو إدريس - عليه السلام
وهو معجزة له والمراد : التعليق بالمحال وإلا لما بقي الفرق بين المعجزة والصناعة
روي عن بعض المشايخ : أنه سئل عن النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال :
من جملة الأثارة التي ذكرها الله - سبحانه وتعالى - حيث قال : ( ائتوني بكتاب من قبل هذا أو أثارة من علم إن كنتم صادقين )
وفي ( مصباح الرمل ) : أين علم معجزة شش بيغمبر : ست - عليهم السلام
الأول : آدم
الثاني : إدريس
الثالث : لقمان
الرابع : إرميا
الخامس : شعيا
السادس : دانيال - عليه السلام
بس أكر خط موافق خط بيغمبر أن إست ( آمد ) كما ينبغي داند حلال بود
والكتب المؤلفة فيه كثيرة منها :
( أبواب الرمل )
( أصول الرمل )
( أنوار إقليدي )
( أصل مفاتيح )
تأليف : مولانا : يشه
( تحفة شاهي )
( تقويم الرمل )
( تلخيص )
( توضيح ) . ( 1 / 913 )
( تهذيب )
( جامع الأسرار )
( جهان رمل )
( خلاصه )
( خلاصة البحرين )
( ذخيرة )
( رسالة يونس )
( رسالة سرخواب )
( رسالة كله كبود )
( روشن )
( رسالة بوني )
( رياض الطالبين )
( زبده )
( زين الرمل )
( سي باب )
( شامل الحصول )
( شمع الرمل )
( شجرة أوزان )
( شجره وثمره )
( طرابلسي )
( عين الرمل )
( فصول )
( قواعد )
( كامل حسين قفال )
( كامل الحصول )
( كشف الأسرار )
( كفاية )
( كنز الدقائق )
( كنوز أبو علي )
( لباب اللباب )
( مصباح )
( مفتاح مفاتيح )
( مفتاح الكنوز )
( منهاج الأسرار )
( مصباح )
( نتيجة العلوم )
( نزهة العقول )
( وافي نصير طوسي )
( هداية النقطة )

رمل المقوم
للشيخ الإمام الفاضل : عبد الله بن أبي المعالي المحفوف المنجم

علم رموز الحديث

الرموز والأمثال اللاهواتية في الأنوار المجردة الملكوتية
للحكيم الإلهي والعالم الإشراقي الشيخ شمس الدين : محمد الشهرزوري
أوله : ( العظمة شعارك اللهم والكبرياء دثارك . . . الخ )
شرحه : الشيخ : علي بن محمد الشهير : بمصنفك
المتوفى : سنة 871 ، إحدى وسبعين وثمانمائة

رموز الحقائق
فارسي
لظهير الدين : عيسى بن أحمد النامقي الجامي
المتوفى : سنة

رموز الحكمة في الإكسير
يشتمل على : رسالة هرمس المثلث لولده : طاطا

رموز دلكشا
تركي
نظم
الشيخ : إلياس بن عيسى الأقحصاري
المتوفى : سنة 967 ، تسع و عشرين وتسعمائة

رموز الكنوز
في تفسير الكتاب العزيز
للشيخ الإمام عز الدين : عبد الرزاق الرسعني الحنبلي
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة

رموز الكنوز في الجفر
لابن عيسى : ( إلياس ) مجد الدين الأقحصاري من مشايخ عصر السلطان : سليمان خان
مات : سنة 967

رموز الكنوز في الحكمة
لأبي الحسن : علي بن أبي علي المعروف : بسيف الدين الآمدي
المتوفى : سنة 631 ، إحدى ( 1 / 914 ) وثلاثين وستمائة
المذكور في : ( الإبكار )
اختصره : من كتابه المسمى : ( بأبكار الأفكار )

رموز الكنوز في
لشرف الدين : هبة الله بن عبد الرحيم المعروف : بابن الأنباري
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة

علم الرمي

رند وزاهد
فارسي
لمحمد بن سليمان الشاعر
البغدادي المتخلص : بفضولي
المتوفى : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة

علم رواة الحديث
رواتب الآي

رواح الأرواح بشرح : ( مراح الأرواح )
يأتي

رواية الآباء عن الأبناء
لأبي بكر : أحمد بن علي بن محمد المعروف : بالخطيب البغدادي
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة

رواية الأكابر عن الأصاغر
لأبي يعقوب : إسحاق بن إبراهيم بن يونس بن موسى بن منصور الوراق البغدادي نزيل مصر المعروف : بالمنجنيقي
المتوفى : سنة 304
صنفوا : في ذلك كتبا وبينوا من روى كذلك وطولوا واستدلوا برواية الخلفاء الأربعة وغيرهم من العظماء عن عائشة - رضي الله تعالى عنها - في كثير من الأحكام حتى إن جماعة رووا عمن يروي عنهم وجماعة رووا شيئا لغيرهم ثم نسوه فلما أخبرهم به ذلك الغير رووه عنه عن أنفسهم وقالوا فيه : حدثني فلان عني وبرواية النبي - صلى الله عليه وسلم - عن تميم الداري على المنبر في حديث الجساسة
وأيضا : روايته عليه - الصلاة والسلام - عن أمه في حديثه عنها أنها أخبرت بإضاءة قصور الشام وبصرى عند ولادته مع عدم إسلامها . مشيخة السراجية

روائع التوجيهات في بدائع التشبيهات
لأبي سعد : نصر بن يعقوب الدينوري

روح الأحياء

روح الأرواح
في الإكسير
لجابر بن حيان
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أحسن كل شيء خلقه وبدأ خلق الإنسان من طين . . . الخ ) . ( 1 / 915 )

روح الأرواح
لابن الجوزي أبو الفرج الواعظ البغدادي
مختصر
أوله : ( الحمد لله بارئ النسم وجاري القلم . . . الخ )

روح الأرواح
لأبي القاسم : أحمد بن منصور السمعاني
المتوفى : سنة 534

روح الأرواح
للسيد : حسين بن حسن المعروف : بأمير حسيني
المتوفى : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة ( 718 )

روح الحيوان
وهو مختصر : ( كتاب الحيوان )
للجاحظ
مر في : الحاء المهملة

روح الشروح
في شرح : ( فرائض السجاوندي )
يأتي

روح العارفين
في الحديث

روح العارفين
لناصر لدين الله : أحمد العباسي
وهو الرابع والثلاثون من الخلفاء العباسية
المتوفى : سنة 622 ، اثنتين وعشرين وستمائة
ذكره التفتازاني في : ( شرح المفتاح )
ولم يصب في تعيينه حيث قال : وهو الثاني والعشرون

روح القدس
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي

روح القياس
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن عربي الطائي الأندلسي
توفي : سنة
وهو على منوال : ( الرسالة القشيرية )
كتبه لواحد من الصوفية نصحا له
وهو : أبو محمد : عبد العزيز المهدوي نزيل تونس

روح المريد في شرح : ( العقد الفريد ) في التجويد
يأتي

رؤوس المسائل
في الفروع
في مجلد
لأبي الفتح : سليم بن أيوب الرازي
المتوفى : سنة 447
وللإمام : النووي
ولأبي الحسن المحاملي
المتوفى : سنة 307 ، سبع وثلاثمائة
في مجلدين متوسطين
يذكر فيه : أصول المسائل ويستدل عليها
ولأبي القاسم : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
في الفقه
ذكره : ابن خلكان

روشنائي نامه
فارسي
منظوم
للسيد : ناصر الدين خسرو
أوله : ( بنام كردكار باك داور . . . الخ ) . ( 1 / 916 )

الروض في أحاديث الحوض
لجلال الدين السيوطي
ذكره في ( فهرس ) مؤلفاته
في فن الحديث

روض الأخبار المنتخب من : ( ربيع الأبرار )
لمحيي الدين : محمد بن الخطيب القاسم
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
قال فيه : لما كان علم المحاضرات علما نافعا من العلوم العربية حتى إن العلامة قد صنف فيه : ( ربيع الأبرار )
إلا أنه : بحر زاخر لا تدرك غايته استخرجت من نخب فرائده على وجه الاختصار وألحقت به ما عثرت عليه في كتب الأدباء . انتهى
ورتبه على : خمسين روضة
قال في تاريخ تأليفه : جاء بفضله
وقد ترجمه :
المولى : محمد بن بير علي المعروف : بعاشق جلبي
المتوفى : سنة
بالتركية
ألفه : للسلطان : سليم بن سليمان خان

روض الآداب
مجموعة أدبية
لشهاب الدين : أحمد بن محمد بن علي الحجازي الشاعر المصري
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي كمل بالأدب فضيلة الإنسان . . . الخ )
جمع فيه : من المقاطيع والمطولات والنثريات والموشحات وما استغربه من الحكايات
ورتبه على : خمسة أبواب
الأول : في المطولات
الثاني : في الموشحات
الثالث : في المقاطيع
الرابع : في النثريات
الخامس : في الحكايات
وفرغ في : سبعة عشر من محرم سنة 826 ، ست وعشرين وثمانمائة

روض الأدباء
للشيخ : محمد بن عبد الله الحراني
المتوفى : سنة

روض الأذهان في البديع والمعاني والبيان
للشيخ بدر الدين : محمد بن محمد المعروف : بابن مالك الدمشقي الشافعي
المتوفى : سنة 686 ، ست وثمانين وستمائة

الروض الأريض في طهر المحيض
للشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911

روض الأزهار على رياض الأنهار
للشهاب : أحمد بن محمد بن عبد السلام
ولد : سنة 847
المتوفى : سنة 931

روض الأزهار
للشيخ : محمد بن الشيخ بدر الدين : محمود المغلوي الوفائي
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
وهو رسالة
أورد فيها : الاعتراضات على فنون شتى . ( 1 / 917 )

الروض الأزهر في العمل بالربع المستر
رسالة
على : مقدمة وعشرة أبواب
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

روض الأسرار العددية وحوض الأنوار الحرفية

روض الأسرار في عيون الأخبار
للشيخ مجد الدين : محمد بن أبي الفضل : عبد الله بن أحمد بن محمد بن عبد القاهر الطوسي

روض الأسماء ورياض المسمى
ذكره : البوني

روض الأفكار في غرر الحكايات والأذكار
ألفه : شمس الدين أبو عبد الله : محمد بن أحمد بن علي المعروف : بابن الزكي الشافعي
المتوفى : سنة 803 ، ثلاث وثمانمائة
رتبه على : ستة وعشرين بابا
في أحوال السلف من : حكمة بليغة وعظة لطيفة
أوله : ( الحمد لله الذي تفرد بالقدم والبقاء . . . الخ )

روض الأفهام في أقسام الاستفهام
لمحمد بن عبد الرحمن المعروف : بابن الصائغ الحنبلي
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة

روض الإنسان في تربية صحة الأبدان
لعمر بن خضر العطوفي
جمع فيه : الطب النبوي
وأهداها : إلى السلطان : بايزيد
أوله : ( الحمد لله الكافي والصلاة على النبي الشافي . . . )

الروض الأنف في شرح غريب السير
للشيخ الإمام أبي القاسم : عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد السهيلي
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
أوله : ( حمدا لله مقدم على كل أمر ذي بال . . . الخ )
قال : فإني انتحيت في هذا الإملاء بعد الاستخارة إلى إيضاح ما وقع في سيرة رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - التي سبق إلى تأليفها :
أبو بكر : محمد بن إسحاق المطلبي
ولخصها : عبد الملك بن هشام المعافري النسابة
مما بلغني علمه ويسر لي فهمه من لفظ غريب أو إعراب غامض أو كلام مستغلق أو نسب عويص
قال : وكان بدء إملائي هذا الكتاب : في محرم سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة
وكان الفراغ منه : في جمادى الأولى من ذلك العام
تحصل فيه : من فوائد العلوم والآداب وأسماء الرجال والأنساب ومن الفقه الباطن اللباب وتعليل النحو وصنعة الإعراب ما هو مستخرج من :
نيف على مائة وعشرين ديوانا أو نحوها
واختصره :
عز الدين : محمد بن أبي بكر المعروف : بابن الجماعة
المتوفى : ( 1 / 918 ) سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة
وسماه : ( نور الروض )
وعليه حاشية :
لقاضي القضاة : يحيى المناوي
المتوفى : سنة 871 ، إحدى وسبعين وثمانمائة
ثم جرد :
سبطه : زين العابدين بن عبد الرؤوف
هذه الحاشية

الروض الأنف في
لأبي شامة عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي المقري
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة

الروض الأنيق
في الصكوك والسجلات

الروض الأنيق في مسند الصديق
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

الروض الباسم
في : أخبار من مضى من العوالم
لابن خليل
وهو تاريخ
على التراجم
متأخر

الروض الباسم في
للشيخ أثير الدين أبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة

الروض البسام فيمن ولي قضاء الشام
لأحمد بن خليل ( أبي العباس : أحمد بن خليل بن سعادة الخويي اللبودي القاضي بدمشق
المتوفى : سنة 637 )

روض البصائر ورياض الأبصار في معالم الأقطار والأنهار الكبار
لعبد الله بن أسعد اليافعي
جعله على : خمسة أبواب

روض الجالس
للشيخ أبي الصديق ( أبي بكر ) الخيشي البسطامي
ذكره : تقي الدين

روض الجنان
في التفسير

روضة الحبور ومعدن السرور

الروض الخصيب ومؤنس الحبيب
في المحاضرات

روض الدقائق في حضرات الحقائق
لطاشكبري زاده
أوله : ( سبحان من له السلطان الباهر . . . الخ )

روض الرياحين في حكايات الصالحين
لعبد الله بن أسعد اليافعي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
جمع ( 1 / 919 ) فيه : خمسمائة حكاية
وقيل : سماه : ( نزهة العيون النواظر وتحفة القلوب والخواطر )
وترجمه بالتركية :
المولى : مصطفى بن شعبان المتخلص : بسروري
المتوفى : سنة 969 ، تسع وستين وتسعمائة
ذكره العاشق في ( الذيل ) : أن له كتابا مسمى : ( بروض الرياحين )
في المحاضرات

الروض الزاهر في سيرة الملك الظاهر
وهو : الملك الظاهر : بيبرس
للقاضي الفاضل : عبد الله بن عبد الظاهر
المتوفى : سنة 692 ، اثنتين وتسعين وستمائة

الروض الزاهر في مناقب الشيخ : عبد القادر
للشيخ أبي العباس : أحمد بن محمد القسطلاني صاحب : ( المواهب اللدنية )
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة

الروض العاطر في تلخيص : ( زيج ابن الشاطر )
يأتي

الروض الفائق في المواعظ والرقائق
للشيخ : شعيب الشهير : بالحريفيش

روض المتنزهين
في : التصوف والمواعظ

الروض
مختصر : ( الروضة )
في الفروع
للنووي
وهو : لشرف الدين : إسماعيل بن أبي بكر المعروف : بابن المقري اليمني الشافعي
المتوفى : سنة 837 ، سبع وثلاثين وثمانمائة
وقد اختصره :
الحافظ شهاب الدين : أحمد بن علي المعروف : بابن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
ثم شرحه شرحا
جمع فيه : فوائد لا تحصى حتى أعار منه بعض الحساد ورماه في الماء فاستأنفه ثانيا وكمله
وشرحه :
نجم الدين : سليمان بن عبد القوي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 ، عشرة وسبعمائة
وشرحه :
القاضي : زكريا بن محمد الأنصاري المحقق
شرحا بليغا
وشرحه :
الشمس بن شولة الدمياطي
في مطول
بل اختصر : ( الروض ) نفسه
وشرحه : جلال الدين السيوطي
كتب منه اليسير
وممن اختصر : ( الروض ) أيضا :
الإمام التقي : يحيى بن محمد بن يوسف الكرماني ولد شارح البخاري
وله : شرح استمد فيه من : ( الإصابة ) لابن حجر
ولابن حجر :
تأليف مفرد في ذلك
وممن شرحه :
تلميذه : سراج الدين : عمر بن محمد الزبيدي
المتوفى : سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة
وسماه : ( الإلهام لما في الروض من الأوهام )
وقال السخاوي : وكان يرجح ابن حجر ( مختصر الروضة ) للأصفوني عليه لعدم تقييد شيخه فيه بلفظ الأصل الذي قد يؤدي إلى تباين ظاهر بخلاف الأصفوني فإنه يتقيد بلفظ الأصل ولكنه يرجح ( الروض ) لشيخه من حيث التقسيم . ( 1 / 920 )

الروض المروض
أرجوزة
في العروض
للشيخ : طاهر بن حبيب الحلبي
المتوفى : سنة 808
ثم شرحها
وسماه : ( نافلة العروض )

الروض المسلوف فيما له اسمان إلى الألوف
للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز آبادي الشيرازي صاحب ( القاموس )
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة

روض المشتاق

روض المطيعين

روض المعارف ورياض اللطايف
في الأسماء
ذكره : البوني وعوارف

الروض المعطار في أخبار الأقطار ( الأمصار )
للشيخ العمدة أبي عبد الله : محمد بن محمد بن عبد الله بن عبد المنعم الحميري
المتوفى : سنة 900 ، تسعمائة
هو في : السير والأخبار
جمع فيه : لب كتب عديدة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الأرض قرارا وفجر خلالها أنهارا . . . الخ )
ذكر فيه : أنه قصد ذكر المواضع المشهورة والأصقاع التي : تعلقت بها قصة أو في ذكرها فائدة أو كلام فيه حكمة
أولها : ( خبر ظريف . . . . الخ )
ورتبه على : حروف المعجم
فاحتوى على فنين :
ذكر الأقطار وما اشتملت عليه من النعوت والصفات
وثانيها : ذكر الأخبار والوقائع
وذكر أن : ( نزهة المشتاق ) إنما عظم حجمها لما اشتملت عليه
من قوله : ومن فلانة إلى فلانة خمسون ميلا أو فرسخا أم الخبر عن الأصقاع بما يحسن إيراده فإنما يوجد في مواضع قليلة مع عسر وجدان الناظر فيه

الروض المغرس في فضل بيت المقدس
للشيخ تاج الدين أبي النصر : عبد الوهاب الحسني الدمشقي الشافعي
المتوفى : سنة 875
ذكره صاحب ( الإتحاف )

الروض المكلل والورد المعلل
في مصطلح الحديث
للعلامة الحافظ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

روض المناظر في علم الأوائل والأواخر
وهو : تاريخ مشهور
لأبي الوليد قاضي القضاة محب الدين : محمد بن محمد المعروف : بابن الشحنة الحلبي الحنفي
المتوفى : سنة 815 ، خمس عشرة ( 1 / 921 ) وثمانمائة
قال : قد التمس مني الملك المؤيد عماد الدين : محمد بن موسى النائب بمدينة حلب
أن أجمع له كتابا في : التاريخ وجيز الألفاظ
فأصغيت وجعلت له : كالباب : مفتاحا ومصراعين وخاتمة
أما المفتاح : ففي بدء خلق الدنيا
وأما المصراع الأول : في مدة ما بين هبوط آدم - عليه السلام - إلى الهجرة
الثاني منها : إلى آخر مدة يقدرها الله
والخاتمة : مشتملة على ما هو كالعيان مما يكون في آخر الزمان
وقد انتهى : في المصراع الثاني إلى سنة 806 ، ست وثمانمائة
ثم سأله بعض طلبته من الأمراء من أسباط الملك المؤيد صاحب حماة في اختصاره فأجابه
ووسمه : ( بالمبتغى )
وبالغ في الإيجاز
غير أن : ناقله الأول نقله من مسودة فقدم وأخر وزاد ونقص فترتب عليه مفاسد
ولذلك ألف : ابنه القاضي أبو الفضل محب الدين : محمد : ( نزهة النواظر في روض المناظر )
فيكون كالشرح عليه
وتوفي : سنة 890 ، تسعين وثمانمائة
وله : أي : القاضي : محب الدين :
ذيل على الأصل
مسمى : ( باقتطاف الأزاهر في ذيل روض المناظر )
وهو الذي انتقى منه ابن بنته : جلال الدين محمد البلقيني
كراسة
وسماها : ( نور الخلاف في منتخب الاقتطاف )

روض المنجمين

الروض الموشى على شرح مختصر ( المحشى )
وهي : حاشية مختصر ( المعاني )

الروض الناضر لنزهة الناظر
مجموع في : الأدب
للشيخ تاج الدين أبي نصر : عبد الوهاب بن محمد الحسيني
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة

الروض الندي في الحوض المحمدي
لخصه : الحافظ بن ناصر الدين
بحذف الأحاديث المنكرة
والشيخ لم يبيضه
أوله : ( الحمد لله الذي سقى محبيه من حياض معرفته . . . الخ )

الروض النضر في حال الخضر
للشيخ الإمام : محمد بن محمد بن عبد الله الخيضري
المتوفى : سنة 894 ، أربع وتسعين وثمانمائة
تعقب عليه : بعض اليمانيين
فرد عليه : في تأليف
سماه : ( الافتراض لدفع الاعتراض )

الروض النضير في أحوال البشير
في الحديث

روضات الجنات في أوصاف مدينة الهراة
فارسي
لمعين الدين : محمد الزمجي الأسفزاري
ألفه : سنة 897 ، سبع تسعين وثمانمائة
رتبه على : روضات
في كل روضة : جمن عديد . ( 1 / 922 )
ذكر فيه من المؤلفات :
( كتاب : الإمام أبي إسحاق : أحمد بن ياسين )
و ( كتاب الشيخ ثقة الدين : عبد الرحمن الفامي )
وهو : أول من كتب تاريخ هراة
وللربيعي الفوشنجي :
( كرت نامه )
منظومة
وكتب السيف الهروي : في بعض أحوال ملوك كرت

روضات الجنان في تفسير القرآن
عشر مجلدات
لهبة الله بن عبد الرحيم الحموي شرف الدين البارزي
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثون وسبعمائة

روضات العلماء وجنات العرفاء
أوله : ( الحمد لله الذي كرم بني آدم بالعلماء . . . الخ )
جمع فيه : النصائح ومنازل العارفين وآداب الصالحين من التفاسير المعتبرة والأحاديث المشتهرة ومن مصنفات الأئمة
ورتبه على : أربعين بابا
ليكون موافقا لعدد الرجال
لا يحتاج الناصح في : ترتيب موعظة إلى تتبع كتب أخرى

الروضات المزهرات في العمل بربع المقنطرات
للشيخ علاء الدين : علي بن علي بن إبراهيم الشاطر الدمشقي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
وهي على : مقدمة وخمسة وثلاثين بابا
أوله : ( الحمد لله مانح الإنعام على الدوام . . . الخ )
قال : ( لما كان علم الوقت مندوبا إليه والمعول في بعض شروط الصلاة عليه وجب التوصل إليه بأسهل الآلات
وهو : ربع الدائرة الموضوع

روضة الأبرار
تركي
منظوم
للشاعر : محمد الشاعر من شعراء الروم المتخلص : بثنائي
المتوفى : سنة 974

روضة الأبرار المبين لحقائق الأخبار
في التاريخ
تركي
من أول الخلق إلى زماننا
لعبد العزيز المعروف : بقره جلبي
زاده على : أربعة فصول وتكملتين
الأول في : أحوال الأنبياء
وتكملته في : أحوال الأنبياء المشتبهة الحال
الثاني في : سيرة النبي - عليه الصلاة والسلام
الثالث في : الملوك الإسلامية
وتكملته في : مشاهير الملوك قبل الإسلام
الرابع في : الدولة العثمانية
أوله : ( نسيم عنبر شميم حمد وسباس وكلدسته نوشته نوبستة ثنا وشكر بي قياس . . . الخ )

روضة الأبرار ومحاسن الأخيار

روضة الأحباب في اختصار : ( الاستيعاب )

روضة الأحباب في سير النبي - عليه الصلاة والسلام - والآل والأصحاب
فارسي
لجمال ( لجلال ) الدين بن عطاء الله بن ( 1 / 923 ) فضل الله الشيرازي النيسابوري
المتوفى : سنة 1000 ، ( 926 )
ألفه في : مجلدين
بالتماس : الوزير أمير عليشير بعد الاستشارة مع أستاذه وابن عمه السيد أصيل الدين : عبد الله
وهو على : ثلاثة مقاصد
وفي أوله : ثلاثة أبواب
الأول في : نسبه - عليه الصلاة والسلام
الثاني : ولادته والوقائع في زمانه الشريف إلى وفاته
الثالث في : فن السير وفيه : ثمانية فصول :
الأول في : عدد أزواجه - عليه الصلاة والسلام
الثاني في : أولاده - عليه الصلاة والسلام
الثالث في : فضائله ومعجزاته
الرابع في : أوصافه
الخامس في : عباداته
السادس في : آدابه وعاداته
السابع في : خصوصياته
الثامن في : خدامه ومواليه
والمقصد الثاني في : أحوال أصحابه - عليه الصلاة والسلام - وفيه فصلان :
الأول في : معرفة رجال الصحابة
والثاني في : نسائهم
والمقصد الثالث في : التابعين ومشاهير أئمة الحديث
وفيه ثلاثة فصول :
الأول في : التابعين
والثاني في : تبع التابعين
والثالث في : جماعة بعد تبع التابعين

روضة الأحكام وزينة الحكام
وهي مختصر
في أدب القضاء
كثير الفوائد
لأبي نصر القاضي : شريح بن عبد الكريم الروياني الشافعي
المتوفى : سنة

روضة الأخيار
من : شروح الهداية

روضة الأديب ونزهة الأريب
للشيخ شمس الدين : محمد بن إبراهيم بن محمد بن ظهير الحنفي
وهو مجموعة
أولها : ( أما بعد حمدا لله الذي من علينا بفضله . . . الخ )
جمع فيها : بعض المختصرات :
( كسكر مصر )
( ونيل الرائد )
( والبدائع )
( وتحفة البلغاء )

روضة الأريب
في التاريخ أي : تاريخ بغداد
للشيخ ظهير الدين : علي بن محمد الكازروني
المتوفى : سنة 697 ، تسع وتسعين وستمائة
وهي : سبعة وعشرين سفرا
وللبناكتي

روضة الأزهار
لابن قلاقس الإسكندري الشاعر أبي الفتح : نصر الله بن عبد الله
المتوفى : سنة 567 ، سبع وستين وخمسمائة

روضة الأزهار وحديقة الأشعار
للشيخ صلاح الدين أبي عبد الله : محمد بن شاكر الكتبي
المتوفى : سنة 764 ، أربع وستين وسبعمائة
مجلد
على : حروف القوافي
أوله : ( أما بعد حمدا لله على نعمه الجامعة . . . الخ )
جمع فيه : ما اختاره من الغزل وأفتتح كلا بغزل من : نظم الصرصري في مدح النبي - عليه الصلاة السلام

روضة الأسرار
للشيخ الإمام : عبد الرحمن البسطامي . ( 1 / 924 )

روضة الأسرار الزاهرة ودوحة الأنوار الباهرة

روضة الأسرار ونزهة الأبصار

روضة الأصحاء ودوحة الألباء
في الطب
مختصر
ألفه : محمد بن إبراهيم الشهير : ببك زاده المتطبب للسلطان : أحمد خان
مشتملا على : الستة الضروريات
ورتبه على : عشر روضات
الأولى في : ماهية الصحة
الثانية في : ماهية الهواء وتدبيره
الثالثة في : ما يؤكل ويشرب
الرابعة في : الحركة والسكون
الخامسة في : النوم واليقظة
السادسة في : الحركة النفسانية
السابعة في : الاستفراغ والاحتباس
الثامنة في : الجماع ومنافعه ومضاره
التاسعة في : أحوال الحمام
العاشرة في : الإنذارات من الحوادث الرديئة
وفرغ في : ليلة القدر من سنة 1014 ، أربع عشرة وألف
وتوفي : سنة 1029
أوله : ( الحمد لله الذي ألهم الإنسان بحكمته علم طلب . . . الخ )
ولمحمد بن الحسن الطبيب :
كتاب تركي : ( مختصر كائة )
مترجم من ( الروضة ) المذكورة

روضة الأنس

الروضة في الأصول
للشيخ موفق الدين الحنبلي : عبد الله بن أحمد بن محمد
المتوفى : سنة 620

روضة الأسرار ونزهة الأبصار

روضة الأنوار من خمسة خواجو
ملك الفضلاء الكرماني
المتوفى : سنة 642 ، اثنتين وأربعين وستمائة
أوله : ( زينت الروضة في الأول بسم الإله الصمد المفضل . . . الخ )
رتبه على : عشرين مقالة
وذكر فيه : محمود بن صاين الوزير

روضة الأنوار ونزهة الأبصار

روضة الأنوار ونزهة الأسرار
ذكره البوني

الروضة الأنيقة في بيان الشريعة والحقيقة
للشيخ عز الدين : عبد العزيز بن حمد بن سعيد الدميري ويعرف : بالديريني
المتوفى : سنة 697
أوله : ( الحمد لله الذي أوضح الحق لطالبه . . . الخ )
مختصر : على أبواب وفصول
ذكر فيها : خلوة الشيوخ مع النسوان وبيعتهن منه ونحو ذلك

الروضة الأنيقة
لأبي زكريا : يحيى بن عبد الرحمن بن عبد المنعم الصقلي الدمشقي الشافعي القيسي المعروف : بالأصفهاني لدخوله فيها
المتوفى : سنة 608 ، ثمان وستمائة
طاف البلاد وسمع وروى ولم يكن بالضابط . وافي . ( 1 / 925 )

روضة الأوليا في مسجد إيليا
لمحب الدين : محمد بن محمود بن النجار الحافظ
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة

روضة أولي الألباب
في تواريخ الأكابر والأنساب في التاريخ
فارسي
لفخر الدين : محمد بن أبي داود : سليمان ( أبي سليمان داود ) البناكتي
المتوفى : سنة 731
وهو مختصر جامع
وهو من : مؤرخي عصر الجايتو : محمد ( خان الجنكيزي )
ألفه : بالتماس السلطان : أبي سعيد : بهادر خان
في أحوال ملوك خطا وفي أوصافهم

روضة التعريف
في الأسماء

الروضة البهية الزاهرة في خطط المعزية القاهرة
للقاضي محيي الدين : عبد الله بن عبد الظاهر المعروف : بابن نشوان الروحي
المتوفى : سنة 694 . ( 692 )

روضة التقرير في الخلف بين الإرشاد والتيسير
نظم
الإمام أبي الحسن : علي بن أبي سعد الديواني الواسطي
المتوفى : سنة 743 ، ثلاث وأربعين وسبعمائة

روضة التعريف بالحسب الشريف
في التصوف
تأليف : الشيخ الإمام العالم العلامة بقية المجتهدين لسان المتكلمين حجة الناظرين لسان الدين أبي عبد الله : محمد بن الخطيب الوزير الخطير الأندلسي
المقتول : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
أوله : ( اللهم طيب بريحان ذكرك أنفاس أنفسنا الناشقة . . . الخ )
وقال في آخر الخطبة : فأقول : ينقسم هذا الموضوع إلى : أرض وشجر وغصن

روضة التوحيد
منظوم
تركي
لحاجي أحمد خليفة

روضة الجليس ونزهة الأنيس
للشيخ بدر الدين : حسن بن زفر الطبيب الإربلي

روضة الحبور ومعدن السرور

روضة الحدائق ورياض الخلائق
للحكيم : مسلمة بن الوضاح القرطبي المجريطي
وهو : مصنف كتاب : ( إخوان الصفا )

روضة الخلد
فارسي
منظوم
لمولانا : محمد الحوافي
كتبها في : معارضة كلستان

روضة الرائض في علم الفرائض
منظومة
لابن عربشاه : عبد الواهب بن أحمد
المتوفى : سنة 901 . إحدى وتسعمائة
وله شرح عليها . ( 1 / 926 )

روضة السالكين

الروضة السهيلية في الأوصاف والتشبيهات
للوزير أبي الحسن : أحمد بن محمد السهيلي الخوارزمي
المتوفى : سنة 418 ، ثمان عشرة وأربعمائة

روضة الشهداء
فارسي
لحسين بن علي الكاشفي المعروف : بالواعظ البيهقي
المتوفى : سنة 910 ، عشر وتسعمائة
وترجمه :
الفضولي : محمد بن سليمان البغدادي
المتوفى : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة
وسماه : ( حديقة السعداء )
قال : فيه اقتديت ( بروضة الشهداء ) في أصل التأليف وألحقت الفوائد من الكتب فكان كتابا مستقلا كما مر في : الحاء
وترجمه أيضا :
الجامي المصري
المتوفى : سنة
وسماه : ( سعادات نامه )
قال : اقتفيت أثره غير أني أوردت الآيات والأحاديث في خلال الحكايات وزينت بالسجع والمقطعات من شعري
وقواعد ترتيبه : على عشرة أبواب
الأول في : ابتلاء بعض الأنبياء
الثاني في : ابتلاء النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم
الثالث في : وفاته
الرابع في : أحوال فاطمة الزهراء - رضي الله تعالى عنها
الخامس في : أحوال علي - رضي الله تعالى عنه
السادس في : أحوال ابنه : الحسن
السابع في : مناقب الحسين
الثامن في : أحوال مسلم وعقيل
التاسع في : شهادة الحسين - رضي الله تعالى عنه
العاشر في : فصلين :
الأول في : وقائع أهل البيت
والثاني في : عواقب أمور المقاتلين . انتهى

روضة الصدور

روضة الصفا في آداب زيارة المصطفى - صلى الله تعالى عليه وسلم
للشيخ : محمد بن علي بن محمد علان المكي
المتوفى : سنة 1057 ، سبع وخمسين وألف
ذكره في : شرح الطريقة

روضة الصفاء في سيرة الأنبياء والملوك والخلفاء
فارسي
لمير خواند المؤرخ : محمد بن خواند شاه بن محمود
المتوفى : سنة 903 ، ثلاث وتسعمائة
أوله : ( زيب فهرست نسخه مفاخر أنبياء علي مكان . . . الخ )
ذكر في ديباجته : ( أن جمعا من إخوانه التمسوا تأليف كتاب منقح محتو على معظم وقائع الأنبياء والملوك والخلفاء ثم دخل صحبة الوزير مير عليشير وأشار إليه أيضا
فباشر مشتملا على : مقدمة وسبعة أقسام وخاتمة
على أن كل قسم يستعد أن يكون كتابا مستقلا حال كونه ساكنا بخانقاه الخلاصية التي أنشأها الأمير المذكور بهراة على نهر الجبل
المقدمة في : علم التاريخ . ( 1 / 927 )
القسم الأول : في أول المخلوقات وقصص الأنبياء وملوك العجم وأحوال الحكماء اليونانية في ذيل إسكندر
والثاني : في أحوال سيد الأنبياء وسيره وخلفائه الراشدين
والثالث : في أحوال الأئمة الاثني عشر وفي أحوال بني أمية والعباسية
والرابع في : الملوك المعاصرين لبني العباس
والخامس في : ظهور جنكيز خان وأحواله وأولاده
والسادس في : ظهور تيمور وأحواله وأولاده
والسابع في : أحوال السلطان : حسين بايقرا
والخاتمة في : حكايات متفرقة وحالات مخصوصة لموجودات الربع المسكون وعجائبها
وذيله :
لولده : غياث الدين

روضة الطرايف
نظم
في الرسم
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة

روضة العارفين
للعلامة : محمود الغزنوي
المتوفى : سنة

الروضة العالية المنيفة في فضائل الإمام : أبي حنيفة
لشرف الدين : أبي القاسم بن عبد الحليم القرشي الحنفي
المتوفى : سنة
وكان قبل ذلك ألف فيه : ( قلائد عقود الدر والعقيان )
في مناقب الإمام : أبي حنيفة : النعمان
ثم ألفها : بعد الوقوف على الكتب المؤلفة في مناقبه
وجعلها على عشرة أبواب وخاتمة
الأول في : ذكر معرفته وفيه : فصول
الثاني في : ما انفرد به دون غيره وفيه : فصول
الثالث في : ذكر أحواله وفيه : فصول
الرابع في : بيان صفته وهيئته وفيه : فصول
الخامس في : ذكر شيء من المسائل المستحسنة من استخراجه
السادس في : وصاياه ورسائله
السابع في : ما روي عن أعلام المسلمين من الثناء عليه
الثامن في : أخباره مع علماء عصره
التاسع في : محنته وشدة صبره
العاشر في : من روى عنهم
وذكر في آخرها : مناقب الإمامين مفردة

روضة العباد في مناقب الصوفية الزهاد
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي
ذكره في : ( شمس الآفاق )

روضة العشاق ونزهة المشتاق
تأليف : أبي سعيد : محمد بن علي بن عبد الله بن أحمد الشهير : بالعراقي
المتوفى : سنة 510
أوله : ( الحمد لله الذي أعلا مراتب أولياءه . . . الخ )
ويلقب أيضا : ( بنزهة الناظر وسلوة القلب والخاطر )
أوله : ( الحمد لله الذي جعل المحبة الصغرى مرقاة للمحبة الكبرى . . . الخ )
جمعه مؤلفه : بمكة المكرمة سنة 994 ، أربع وتسعين وتسعمائة
وجعله : خمسة عشر بابا
لعله هو : القطب المكي
ذكر فيه : كثيرا من غرائب الأشعار والقصائد والفوائد . ( 1 / 928 )

روضة العطر
لمحمد بن محمود بن حاجي الشيرواني
أوله : ( الحمد لله الذي أنعم الأنام أحسن التقويم . . . الخ )
قال : ( وكان صنعة الصيدلاني المعروفة اليوم بصنعة العطر والشراب : جزءا من علم الطب والطب موقوف على علمه
وكنت لما هممت بهذه الصنعة كتبت لنفسي هذا الكتاب حسب مرادي . مجتمعا من : كتب شتى :
( كالقانون )
و ( الذخيرة )
و ( مختارات ابن الهبل )
و ( الإرشاد )
و ( الملكي )
و ( الموجز )
و ( مفردات المالقي )
و ( المنهاجين )
و ( الحاوي )
و ( الكفاية )
و ( الزهراوي )
و ( بستان الأطباء )
و ( الأقربادين ) لابن التلميذ
و ( الدستور المارستاني )
وأضفت إليها : ما سمعت عن ثقات الفن وما جربته واستفدته
ثم إنه رمز إلى أسماء الكتب بالحروف :
ق : ( قانون )
ذ : ( ذخيرة )
م : ( منهاج الدكان )
ه : ( منهاج ابن جزلة )
ر : ( مقالة الرازي )
ح : ( حاوي : نجم الدين السمرقندي )
والباقي : بأسمائها
وجعله على : مقدمة وأربعة وأربعين بابا
وأهداه إلى : ولي الدين
وذكر أنه : علم ليس يتغير بتغير الملل والأديان أو يختلف باختلاف الأمكنة والأزمان

روضة العقلاء
لأبي الشيخ بن أبي حبان
من كتب الأحاديث

روضة العلماء
للشيخ أبي علي : حسين بن يحيى البخاري الزندويستي الحنفي
أوله : ( أشكر الله كثيرا وأسبحه بكرة وأصيلا . . . الخ )
قال : ( صنفت هذا الكتاب وأمليته مرارا على الأصحاب وكان خاليا عن المسائل والفقه والحكم
فسألني بعض من قد ابتلي بالجلوس في المجالس العامة بأن أصنفه ثانيا فصنفت كتابي هذا
وجمعت في أول كل باب من أخوات المسائل مقدار : خمسة إلى عشرة
ثم بنيت عليها : كتاب الله - سبحانه وتعالى - وأخبار الرسول - صلى الله تعالى عليه وسلم - والحكايات مجلسا تاما من كل فرق
وسميته : ( روضة العلماء )
وكان اسمه الأول : ( روضة المذكرين )
وافتتحته : ( بفضل العلم لتزيد رغبة . . . الخ )
وذكر : أبوابا كثيرة
وقد اختصره :
المولى : محمد الثيره وي المعروف : بعيشي
المتوفى : سنة 1016 ، ست عشرة وألف

روضة العلوم ودوحة الفهوم
للمولى السيد : محمد بن أمير حسن السعودي
ألفه : للسلطان : مراد خان
ورتبه على : اثنين وثلاثين كتابا
أوله : ( الحمد لله الذي ما للعالم سواه خالق وصانع . . . الخ )

روضة الفردوس
للشيخ الحافظ شمس الدين : محمد بن أحمد بن أمير ( أمين ) الأقشهري
رحل إلى المغرب وأخذ عن جماعة من أعيان أندلس وطالت مدته هناك
وتوفي : بالمدينة سنة 739 ، تسع وثلاثين وسبعمائة
ذكره : صاحب ( إتحاف الأخصا ) . ( 1 / 929 )

روضة الفصاحة في البيان والبديع
لابن السراج : زين الدين بن محمد بن أبي بكر : عبد القادر الحنفي الرازي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان وعلمه البيان . . . الخ )
وهو : مختصر جامع
ألفه في : عصر الملك السعيد نجم الدين : غازي بن أرتق أرسلان من الأرتقية

روضة الفضلاء
فارسي
مختصر
من المحاضرات
على : خمسة عشر بابا

روضة الفهوم في نظم : ( نقاية العلوم )

الروضة في الطب
للشيخ : عبد الله بن جبريل بن بختيشوع المتطبب
المتوفى : سنة 451

الروضة في الفروع
( روضة الطالبين وعمدة المتقين )
للإمام محيي الدين أبي زكريا : يحيى بن شرف النووي
المتوفى : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
قال في تهذيبه : ( وهو الكتاب الذي اختصرته من : شرح ( الوجيز ) للرافعي . انتهى
واختصره :
الشيخ برهان الدين : إبراهيم بن موسى الكركي الشافعي
المتوفى : سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة
وقد اعتنى عليه : جماعة من الشافعية فشرحوه
وكتب عليه :
الشيخ زين الدين : عمر بن أبي الحزم الكناني
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
حاشية
وقد ناقش فيه النووي
فأجابه : تقي الدين : علي بن عبد الله الكافي السبكي
المتوفى : سنة
وعليه نكت :
لعز الدين : محمد بن أبي بكر المعروف : بابن جماعة
المتوفى : سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة
وكتب : جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
الحاشية
المسماة : ( بأزهار الفضة )
وهي الكبرى
كتب منها : ( الحواشي الصغرى )
وله : ( الينبوع فيما زاد على الروضة من الفروع )
وله : ( مختصر الروضة )
مع زوائد كثيرة
تسمى : ( الغنية )
ولم يتم
وله : ( العذب المسلسل في تصحيح الخلاف المرسل ) في الروضة
وقد اختصر الأصل مجردا من الخلاف
وسماه : ( العنبر )
مع ضم زيادات
ثم نظم : ( الروضة )
وسماه : ( الخلاصة )
كتب منها : من الأول إلى الحيض ومن الخراج إلى السرقة
وشرح هذا النظم
وسماه : ( رفع الخصاصة )
واختصر ( الروضة ) :
الشيخ : شرف بن عثمان العزي
المتوفى : سنة 799 ، تسع وتسعين وسبعمائة
مع زيادات أخذها من ( المنتقى )
وسماه : ( المقتصر )
واختصره :
جمال الدين : محمد بن أحمد الشربشي
المتوفى : سنة 769 ، تسع وعشرين وسبعمائة
والشيخ : ( 1 / 930 ) شمس الدين الحجاري الأنصاري من المتأخرين
واختصره أيضا :
محمد بن عبد المنعم المعروف : بابن السبعين
المتوفى : سنة 741 ، إحدى وأربعين وسبعمائة
وعلق :
برهان الدين : إبراهيم بن أحمد البيجوري
حاشية
وتوفي : سنة خمس وعشرين وثمانمائة
وصنف : الشيخ شهاب الدين : أحمد بن حمدان الأذرعي
( التوسط والفتح بين الروضة والشرح )
وتوفي : سنة 783 ، ثلاث وثمانين وسبعمائة
واختصره :
الشيخ شهاب الدين ابن أرسلان : أحمد بن الحسن الرملي الشافعي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
وصححه : ابن حجر
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
في ثلاث مجلدات
واختصره :
نجم الدين : عبد الرحمن بن يوسف أبو القاسم الأصبهاني
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
وعليها حاشية :
للشيخ سراج الدين : عبد الرحمن بن عمر بن أرسلان البلقيني
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة
ولم يكملها
وجمعها : ولده علم الدين : صالح
المتوفى : سنة 868 ، ثمان وستين وثمانمائة
ولنجم الدين : سليمان بن عبد القوي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 ، عشرة وسبعمائة
( مختصر الروضة ) أيضا
وشرحها
واختصره :
شرف الدين : إسماعيل بن أبي بكر بن المقري
المتوفى : سنة 836 ، ست وثلاثين وثمانمائة ( 839 )
وجرده من الخلاف
وسماه : ( الروض )
وعليه مهمات :
للشيخ جمال الدين : عبد الرحيم بن حسن الأسنوي
المتوفى : سنة 772 ، اثنتين وسبعين وسبعمائة
وقد استدرك عليه :
زين الدين : عبد الرحيم بن الحسين العراقي
المتوفى : سنة 806 ، ست وثمانمائة
وسماه : ( مهمات المهمات )
ولابن الوكيل : أحمد بن موسى :
( مختصر المهمات )
وتوفي : سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة
و ( التاج في زوائد الروضة على المنهاج )
لنجم الدين : محمد بن عبد الله بن قاضي عجلون
المتوفى : سنة 876 ، ست وسبعين وثمانمائة
واختصر :
الشيخ شمس الدين : محمد بن محمد القيلوبي الشافعي
( الروضة ) اختصارا حسنا
وتوفي : سنة 849 ، تسع وأربعين وثمانمائة

روضة اللطائف في التصوف
تركي
منظوم
في : ثلاثة آلاف بيت
نظمه : علي الشاعر
وهو : مصطفى بن أحمد الدفتري الكليبولوي
توفي : سنة 1008
قال في ( الزبدة ) : ليس فيه بيت صالح للقيد

الروضة في الأصول
للشيخ : موفق الدين الحنبلي

الروضة في فروع الشافعية
للإمام : عبد الكريم بن الرافعي القزويني
المتوفى : سنة 623 ، ثلاث وعشرين وستمائة . ( 1 / 931 )

الروضة في فروع الحنفية
للناطفي
المتوفى : سنة 446 ، ست وأربعين وأربعمائة
وهي : صغيرة الحجم مثيرة الفائدة وفيها : فروع غريبة

الروضة في النحو
لأبي عبد الله : محمد بن علي بن حميدة الحلي
المتوفى : سنة 550 ، خمسين وخمسمائة
ألفها : بمكة المشرفة

الروضة في
لنور الدين : علي بن هبة الله الدستاوي
المتوفى : سنة 707 ، سبع وسبعمائة
ولمحيي الدين : يحيى بن عبد الرحيم القرشي الشافعي
المتوفى : سنة 718 ، ثمان عشرة وسبعمائة
مختصر هذه ( الروضة )

الروضة في
لأبي العباس : محمد بن يزيد المعروف : بالمبرد النحوي
المتوفى : سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين

الروضة في
للآقشهري

الروضة في
فيها : ألف حديث صحيح وألف غريب وألف حكاية وألف بيت شعر
لعبد الواحد بن المليحي
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة
واختصرها ورتبها :
محمد بن أحمد المصري
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة

الروضة في القراءات السبع
لأبي علي : بن الحسن بن محمد بن إبراهيم المقري البغدادي المالكي
المتوفى : سنة 438 ، ثمان وثلاثين وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله محيي الأموات . . . الخ )
وهو : مجلد
وللإمام أبي عمر : أحمد بن عبد الله بن طالب الطلمنكي ( الشلمنكي ) الأندلسي
المتوفى : سنة 446 ، ست وأربعين وأربعمائة . ( 439 )
وفيه أيضا :
للشريف أبي إسماعيل : موسى بن الحسن المعدل المقري
المتوفى : سنة

روضة القضاة وطريق النجاة
لفخر الدين الزيلعي
المتوفى : سنة
أولها : ( الحمد لله الذي أمر الخلق باتباع دينه وتصديق رسوله - صلى الله تعالى عليه وسلم - . . . الخ )
وهي في : مجلد كبير
في فروع الحنفية
أكثرها : صكوك
وهي : كثيرة الفصول جدا
أورد لكل مسألة فصلا
وذكر في آخره : نبذة من التواريخ والحكايات
وقت التأليف : سنة 405

روضة القلوب
لعبد الرحمن بن نصر الله الشيرازي قاضي طبرية . ( 1 / 932 )

روضة الكتاب وحديقة الألباب
فارسي
في الإنشاء
لأبي بكر : ابن الزكي المتطبب القونوي الملقب : بالصدر
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة

روضة المتقين
للشيخ : محمد بن عبد اللطيف المعروف : بابن ملك
المتوفى : سنة

روضة المتكلمين في الكلام
للشيخ : أحمد بن محمد المعروف : بسعيد الغزنوي
المتوفى : سنة

روضة المجالس
في الفروع
للحنفية
وهي : من المتداولة الغير المعتبرة

روضة المجالس وأنس الجالس
مجلدان
في الموعظة
لأبي محمد الحبشي البسطامي
المتوفى : سنة 857 ، سبع وخمسين وثمانمائة

روضة المجالسة في بديع المجانسة
لشمس الدين : محمد بن حسين التنوخي
المتوفى : سنة 859 ، تسع وخمسين وثمانمائة . ( 856 )

روضة المجالسة وغيضة المجانسة
لمحمد بن حسن بن علي النواجي
المتوفى : سنة 759 ، تسع وخمسين وتسعمائة

روضة المحبين ونزهة المشتاقين
لأبي عبد الله شمس الدين : محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية الدمشقي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل المحبة وسيلة إلى الظفر بالمحبوب . . . الخ )
وجعلها : تسعة وعشرين بابا
كلها في : مباحث المحبة

روضة المريدين
مختصر
للشيخ أبي جعفر : محمد بن حسين بن أحمد بن يزد الأنباري
ألفه في : آداب التصوف والصوفية وأحكامهم وطريقتهم وأحوالهم
ومختصر
لبعضهم
أوله : ( الحمد لله حمدا يكون له . . . الخ )

روضة المعارف

روضة المناظر في
لأبي بكر : محمد بن ثابت الخجندي الشافعي
المتوفى : سنة 483 ، ثلاث وثمانين وأربعمائة
ذكره السبكي في ترجمته :
أنه نقل القاضي : مجلي بن جميع في ( ذخائره ) وجهين على ( روضة المناظرين ) للخجندي
وما أراه إلا هذا فيه : ( 1 / 933 )

روضة المنجمين
فارسي
مجلد
على : خمس عشرة مقالة
ذكر فيه : جميع ما يحتاج إليه في هذا الفن

روضة الناصحين
في : شرح ( الخطب الأربعينية )
لعبد العزيز النسفي
أولها : ( الحمد لله الذي ذلت لعزته الصعاب . . . الخ )

روضة الناظر
لعبد الغني بن أحمد بن شحنة الحنفي
أوله : ( الحمد لله الذي أحسن كل شيء . . . الخ )

روضة الناظر في ترجمة الشيخ عبد القادر
لأبي طاهر مجد الدين : محمد بن يعقوب الفيروزآبادي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة

روضة الناظر ونزهة الخاطر
لعبد العزيز الكاشي
في الآداب والأشعار والحكم
في مجلد كبير
أوله : ( الحمد للملك العلام . . . الخ )
ذكر أنه جعله ثلاثة أقسام :
الأول في : المدائح والافتخارات والحكم والآداب
والثاني في : ما يتعلق بأنواع الحكايات
والثالث في : المتفرقات وجمع فيه الأشعار العربية والفارسية

روضة الناظر وميدان الخواطر
في شرح الأشعار البليغة
على ترتيب الحروف
في مجلد
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

روضة الواصلين
رسالة
تركية
في الكيميا
للسيد : محمد بن عبد الشهابي

روضة الواعظين
في أحاديث سيد المرسلين
فارسي
لمعين المسكين : محمد الفراهي الهروي
المتوفى : سنة
وهي في : أربع مجلدات
ذكر في ( المعراج ) : أنه ألفها : باسم رب العالمين
وهو كتاب : ( الأربعين )
المسمى : ( بروضة الواعظين )
كذا قال وهو على ما رأيته :
فارسي
مختصر
على : أربعة أصول
الأول في : صفة الواعظ وفيه : سبعة فصول
الثاني في : المجالس
الثالث في : سبع حكايات مهذبة
الرابع في : التبكية من المواعظ المبكيات
وقال له : ( روضة الواعظين وكفاية المذكرين )

الروضة الوردية في الرحلة الرومية
لأبي العباس : أحمد بن محمد المعروف : بشهاب الحصنكيفي الحلبي
وكان حيا : في حدود سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة

الروع والأوجال في نبأ المسيح الدجال
لشمس الدين أبي عبد الله : محمد بن أحمد الحافظ الذهبي
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة

رونق التفاسير
. ( 1 / 934 )

رونق الطرفة في فضل يوم عرفة
للشيخ شمس الدين : محمد بن طولون الدمشقي
رسالة
أولها : ( الحمد لله الذي تعرف إلى أحبابه بمعرفته فخاف كل من عرفه . . . الخ )
رتبها على : اثني عشر بابا

رونق المجالس
لأبي حفص : عمر بن عبد الله السمرقندي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . )
وفي نسخة :
عمر بن الحسن النيسابوري المعروف : بالسمرقندي
جعله مشتملا على : اثنين وعشرين بابا
يحتوي كل باب : عشر حكايات

رونق المحاكم فيما يروح فيه لحاكم
للشيخ : عبد الرحمن بن أحمد بن مسك السخاوي
المتوفى : سنة

الرونق
مختصر
في فروع الشافعية
على طريقة : ( اللباب )
للمحاملي
وقد اختلف في مؤلفه
قيل : إنه منسوب إلى : الشيخ أبي حامد الأسفرائني
وقيل : إنه من تصانيف أبي حاتم القزويني
كذا في : ( طبقات ابن السبكي )
قال ابن السبكي : ( وهذا غير مستبعد فإن أبا حاتم قرأ على المحاملي
و ( الرونق ) أشبه شيء بكلام المحاملي في : ( اللباب )

الرهص والوقص لمستحل الرقص
رسالة
للشيخ : إبراهيم بن محمد الحلبي
المتوفى : سنة 954 ، ست وخمسين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله العلي الكبير . . . الخ )
كتبها : ردا على : ( رسالة : الشيخ سنبل )

ره أنجام نامه
فارسي
مختصر
لأفضل الدين : محمد الكاشي
المتوفى : سنة
أوله : ( لله الحمد أهل الحمد ووليه . . . الخ )

رياح الرسائل ومنهاج الوسائل
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة

الرياسة الناصرية
في الرد على : من يعظم أهل الذمة ويستخدمهم على المسلمين
للشيخ عماد الدين : محمد بن حسين الأسنوي الشافعي
المتوفى : سنة 774 ، أربع وستين وسبعمائة

رياض الأحاديث

الرياض الأدبية
لأبي الربيع : سليمان بن موسى الأشعري الزبيدي الحنفي
المتوفى : بالحبشة سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
وهو كتاب جيد
صنفه : وهو ابن ثمان عشرة سنة . ( 1 / 935 )

رياض الأزهار في جلاء الأبصار
في أصول الحديث
على : مقدمة وستة أبواب وخاتمة
المقدمة : في تحريض الطالب ببيان جل فائدته
الباب الأول : في الألفاظ المصطلحة لأهل الحديث
الثاني : في تحمل الأحاديث وروايتها
الثالث : في آداب المحدثين وغيرهم
الرابع : في آداب الطالبين واجتهادهم
الخامس : في معرفة الصحابة والتابعين
السادس : في تصنيفه بالجواز والوجوب وبيان شرائطه وطرقه
والخاتمة : في مسائل شتى تتعلق به
أوله : ( الحمد لله الذي وفق العلماء لتحصيل الأحاديث . . . . الخ )

رياض الأزهار
للشيخ سراج الدين أبي أحمد : زيد

رياض الألباب بمحاسن الآداب
مختصر
على : خمسة أبواب
الأول : في المحبة وفيه : خمسة فصول
الثاني : في الغزل والنسيب وفيه : خمسة فصول أيضا
الثالث : في الخمريات وفيه : خمسة فصول
الرابع : في الأدبيات وفيه : خمسة فصول
الخامس : في ما لا يلزم من غير ما تقدم وفيه : خمسة فصول
أوله : ( الحمد لله الذي شرح الصدور بحكمته . . . الخ )

رياض الأنس
للإمام أبي سعيد : الحسن بن علي المطوعي الواعظ
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي لم يزل واحدا حكيما . . . الخ )
رتبه على : ثلاثين روضة
في : المواعظ والنصائح

رياض الإنشاء
فارسي
للشيخ : محمود بن محمد الكيلاني المعروف : بخواجه جهان
المتوفى : سنة

الرياض الأنيقة في الأشعار الرقيقة
مجلد
أوله : ( حمدا لك يا من أبرز من رياض قرائح الفصحاء . . . . الخ )
وهو : مجموع
مرتب على : الحروف
جمعها صاحبها من : الدواوين والمجاميع
للأمير : أحمد بن شاهين
والتزم فيه : ما لطف من الأشعار للشعراء المتقدمين والمتأخرين
مقتصرا على : ما قالته فحولهم في : الغزل والتشبيب وما شابههما دون المديح والهجاء
وقال في تاريخه ( تكميل بيان كتاب ) :
وعدد أبياته : 3310

الرياض الأنيقة في شرح أسماء خير الخليقة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن . . . الخ )
قال : هذا شرح بعد شرحي الذي ألفته زدته تحريرا وتفضيلا
وهو : ( البهجة السنية ) . ( 1 / 936 )

الرياض الأنيقة في قسمة الحديقة
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

رياض أهل الإيمان

رياض الجنان
تركي
منظوم
لجابر البرسوي الشاعر
المتوفى : سنة 1004 ، أربع وألف
وله في ( الزبدة ) : ثلاث أبيات

رياض الجنان في قوارع القرآن
رسالة
لجلال الأئمة : البغدادي
المتوفى : سنة

رياض الخلفاء

رياض الذاكرين

رياض السالكين
تركي
منظوم
لعالي أفندي
نظمه : سنة 998 ، ثمان وتسعين وتسعمائة
للسلطان : مراد خان
ورتبه على : عشر دوحات
أوله : ( الحمد لله الواحد القهار العزيز الغفار . . . الخ )

رياض الشعراء
لمولانا : رياضي
المتوفى : سنة
جعله على : تنبيه وروضتين
التنبيه في : خصائص الكتاب
والروضة الأولى : في من له الشعر من السلاطين العثمانية
والروضة الثانية : في الشعراء الغير المتشاعر
وأهداه إلى : السلطان : أحمد
في سنة : 1019 ، تسع عشرة وألف
وقيل : في تاريخه أخبار أدوار
وقيل لما تم في رجب سنة 1018 ، ثمان عشرة وألف : كلستان زيباي أهل معارف

رياض الصالحين
في مجلد
للإمام محيي الدين أبي زكريا : يحيى بن شرف النووي الحافظ
المتوفى : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
وهو مختصر
جمعه من : الأحاديث الصحيحة
مشتملا على : ما يكون طريقا لصاحبه إلى الآخرة
جامعا : للترغيب والترهيب والزهد ورياضات النفوس
والتزم فيه : أن لا يذكر إلا حديثا صحيحا
وصدر : الأبواب من القرآن
ووشح : ما يحتاج إلى ضبط أو شرح
وجعله على : مائتي باب وخمس وستين بابا
فرغ منه : يوم الإثنين رابع عشر رمضان سنة 670 ، سبعين وستمائة
وشرحه :
الشيخ العلامة : محمد بن علي بن محمد علان المكي الشافعي
المتوفى : سنة 1057 ، سبع وخمسين وألف
شرحا كبيرا

رياض الطالبين
لأوحد الدين : عبد الله الحسيني المشهور : بعبد الله أوليا البلياني
المتوفى : في حدود سنة 900 ، تسعمائة

رياض العقول المنيفة في غياض الصناعة الشريفة
لأبي العباس : أحمد بن علي بن أحمد بن علي بن موسى بن أرفع ( 1 / 937 ) الرأس الأنصاري الأندلسي الغرناطي الشذوري
مختصر
أوله : ( الحمد لله العليم الحكيم الذي أبدع فتق رتق اختراع السماء . . . الخ )

رياض العلوم
فارسي
لشكر الله الشرواني الطبيب
كتبها : للسلطان : بايزيد خان بن السلطان : محمد خان الفاتح
ورتبها على تسعة أبواب :
الأول في : التصوف
الثاني في : المنطق
الثالث في : الهيئة
الرابع في : النجوم
الخامس في : الحساب
السادس في : الفراسة
السابع في : علم الشعر
الثامن في : علم المعمى
التاسع في : علم الإنشاء

رياض العلى
مختصر
فارسي
من سبعة فنون
جمعها : بعضهم
للسلطان : بايزيد خان

رياض الغفران

الرياض الفردوسية في الأحاديث القدسية
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي الطائي الأندلسي
فيها : أحاديث
رواها عن : سيد المرسلين عن رب العالمين
توفي : سنة 638

رياض المذكرين

الرياض المستطابة في جملة من روى في الصحيحين من الصحابة
مجلد
للإمام عماد الدين : يحيى بن أبي بكر العامري اليماني
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الملك الجليل . . . الخ )
مختصر
يتضمن : التعريف لمن صح له في ( الصحيحين ) : رؤية ورواية
مرتبا له : على الحروف
ذكر في كل واحد منهم : كم روى فيها على الإطلاق ثم ما اتفقا عليه من مسنده ثم ما أفرد به البخاري ثم مسلم ثم انفرد له كل واحد منهما من الرجال
وقدم : مقدمة مفيدة

رياض الملوك في رياضات السلوك
فارسي
في ترجمة : ( سلوان المطاع )
يأتي

الرياض النضرة في فضائل العشرة
لمحب الدين أبي جعفر : أحمد بن محمد الطبري المكي الشافعي
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي يختص برحمته من يشاء . . . الخ )
ذكر أنه : جمع ما روى فيهم في مجلة بحذف الأسانيد من كتب عديدة وشرح غريب الحديث في خلاله عازيا كل حديث إلى كتاب
وقدم : مقدمة في أسماء . وكنى
وذكر أولا : الأحاديث الجامعة ثم ما اختص بالأربعة ثم بما زاد على واحد ثم بما ورد في فضائل ( 1 / 938 ) كل واحد واحد
وأدرج جملة ذلك في قسمين :
الأول في : مناقب الأعداد
والثاني في : مناقب الآحاد
ومنه انتقى :
الشيخ زين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
كتابه المسمى : ( بالدر الملتقط )

رياض النفوس في علماء أفريقية
للفقيه أبي بكر : عبد الله بن محمد

رياض النواضر في الأشباه والنواظر
لنجم الدين : سليمان بن عبد القوي الطوفي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة

الرياض في
للشيخ محيي الدين : أبي زكريا بن شرف النووي
المتوفى : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة

الرياض في . . . لابن المبرد
جمال الدين : يوسف بن الحسن الصالحي الدمشقي الحنبلي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
ولأبي طاهر بن العلاء

الرياض في . . . لأبي محمد : مكي
ابن أبي طالب الحموي القيسي
المتوفى : سنة 437 ، سبع وثلاثين وأربعمائة
وهو : خمسة أجزاء

رياضة الأخلاق
للسيد الإمام ناصر الدين : أبي القاسم السمرقندي
المتوفى : سنة

رياضة القلوب
فارسي
مختصر
في : أحوال السلوك وآدابه
أوله : ( منت تكري راكه غايت عقل عقلا . . . الخ )
وهو : على خمسة عشر بابا
للشيخ برهان الدين أبي علي : الحسن النيك بخت

رياضة المتعلم
للشيخ موفق الدين : حمزة بن يوسف الحموي
المتوفى : سنة 670 ، سبعين وستمائة
ولأبي عبد الله : أحمد بن سليمان الزيري البصري
المتوفى : سنة
ولأبي نعيم : أحمد بن عبد الله الأصفهاني
المتوفى : سنة ثلاثين وأربعمائة
ولابن السني

رياضة النفس
للشيخ الإمام أبي عبد الله : محمد بن علي بن محمد بن الحسن الحكيم الترمذي
المتوفى : سنة 255 ، خمس وخمسين ومائتين
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ ) . ( 1 / 939 )

الرياضة في النكت النحوية
لسعيد بن مبارك المعروف : بابن الدهان النحوي
المتوفى : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة

العلوم الرياضية
الرياضي : قسم من أقسام الحكمة النظرية
وهو : علم باحث عن أمور مادية يمكن تجريدها عن المادة في البحث
سمي به : لأن من عادات الحكماء أن يرتاضوا به في مبدأ تعاليمهم إلى صبيانهم
ولذا يسمى : علما تعليميا أيضا
وبالعلم الأوسط : لتوسطه بين ما لا يحتاج إلى المادة وبين ما يحتاج إليها مطلقا لافتقاره من وجه وعدم افتقاره من وجه آخر
وله : أصول ولكل منها : فروع
فأصوله أربعة : الهندسة والهيئة والحساب والموسيقى

علم الريافة
وهو : استنباط الماء من الأرض بواسطة بعض الأمارات الدالة على وجوده
فيعرف بعده وقربه بشم التراب أو بالنباتات فيه أو بحركة حيوان وجد فيه فلا بد لصاحبه من حس كامل وتخيل شامل
وهو : من فروع الفراسة : من جهة معرفة وجود الماء والهندسة : من جهة الحفر وإخراجه

ريح النسرين فيمن عاش من الصحابة مائة وعشرين
للسيوطي
متعلق : بفن الحديث
ذكره في : ( فهرس ) مؤلفاته

ريحان الأرواح في شرح المراح
تركي
يأتي في : الميم

ريحان الألباب وريعان الشباب في مراتب الآداب
كتاب حسن
في الأدب
في مجلدين كبيرين
لأبي القاسم : محمد بن إبراهيم بن خيرة بن المداعيني الإشبيلي من أعيان إشبيلية كاتب صاحبها السيد : أبي حفص . ( 1 / 940 )

ريحان القلوب في التوصل إلى المحبوب
للشيخ جمال الدين أبي المحاسن : يوسف بن عبد الله الكردي الكوراني
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
رسالة
أولها : ( الحمد الله مانح عطائه . . . الخ )
ذكر فيها : شرائط التوبة ولبس الخرقة وتلقين الذكر

ريحانة الأدب في المحاضرات
لأبي الحسن : علي بن موسى العمادي الأندلسي
المتوفى : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة
جمع فيه : بين عيون الأخبار ومستحسنات الأشعار

ريحانة النفس في علماء الأندلس
في مجلد
تاريخ
لابن العات

ريحانة الروح في رسم الساعات على مستوى السطوح
لتقي الدين بن معروف الدمشقي
المتوفى : سنة 993 ، ثلاث وتسعين وتسعمائة
أولها : ( يا من أبرز من أفق الإبداع شموس العقول . . . الخ )
ونظمها في : مقدمة وثلاثة أبواب
وفرغ منها : عام خمسة وسبعين وتسعمائة بقرية من قرى نابلس
ثم شرحها :
العلامة : عمر بن محمد الفارسكوري
شرحا بسيطا ممزوجا بإشارة من المصنف
وسماه : ( نفح الفيوح بشرح ريحانة الروح )
أوله : ( الحمد لله الذي نظم جواهر الكواكب الزواهر . . . الخ )
وفرغ في : ربيع الأول سنة 980 ، ثمانين وتسعمائة
وتوفي : 1018

ريحانة العاشق
لأبي القاسم : عثمان بن خمار تاش بن عبد الله الهيتي
المتوفى : سنة 619

ري العاطش
لأحمد بن عمار المهدوي وحيد الدين : منصور بن سليمان الإسكندري الشافعي الحافظ
المتوفى : سنة 673
تم حرف الراء في : أواخر ربيع الآخر سنة تسع وأربعين وألف

باب الزاي المعجمة

الزاجرات في الحديث
. ( 2 / 945 )

زاد الأئمة في فضائل خصيصة الأمة
للإمام العلامة نجم الدين أبي الرجاء : مختار بن محمود الزاهدي
المتوفى : سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة

زاد الراكب
هي مجموعة
فيها : أشعار وأخبار
لمحمود بن جرير الضبي الأصبهاني
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة

زاد الرفاق في المحاضرات
لصدر الدين : محمد بن أحمد الأموي الأبيوردي
المتوفى : سنة 557
أوله : ( الحمد لله رب العالمين وصلاته على نبيه محمد وآله أجمعين . . . الخ )
في مجلد

زاد الزهاد
لشمس العارفين : يوسف بن نصر النسوي
المتوفى : سنة
ذكره صاحب : ( الخالصة )

زاد العارفين
فارسي
مختصر
وهو على : خمسة أبواب
الأول : في مجادلة العقل مع العشق
الثاني : في مباحثة الليل والنهار
الثالث : في الدرويش الحقيقي والمجازي
الرابع : في عناية الرحمن على الإنسان
الخامس : في غرور الشباب

زاد السالكين ( السائرين ) ونزهة الناظرين في فقه الصالحين
للإمام الشيخ : علي بن عثمان بن عمر الصيرفي الشافعي
المتوفى : بدمشق سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
وهو في أربع مجلدات
أجاد فيه : غاية الإجادة

زاد الفقهاء
في شرح : ( القدوري )
يأتي في : الميم

زاد الفقير
مختصر
في فروع الحنفية
لكمال الدين : محمد ( 2 / 946 ) بن عبد الواحد المعروف : بابن الهمام
المتوفى : سنة 861 ، إحدى وستين و ثمانمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
شرحه :
عبد الرحيم . . . بن المنشاوي الحنفي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي تفرد بالوحدانية والجلال . . . الخ )
و شرحه أيضا :
تاج الدين : عبد الوهاب الهمامي ( بن محمد الحسيني الحنفي الحلبي
المتوفى : سنة 875 )
أوله : ( الحمد لله الذي جمل جمال أحبائه . . . الخ )
و هو شرح بالقول
سماه : ( بزاد الفقير لفتح القدير )
( سماه : نزهة البصير لحل زاد الفقير )
يأتي
وشرحه أيضا :
محمد بن عبد الله التمرطاشي صاحب : ( تنوير الأبصار )
المتوفى : سنة 1004 ، أربع و ألف

زاد القراء

زاد المتقين
لأبي عبد الله : محمد بن أبي حفص البخاري
المتوفى : سنة

زاد المسافر وغرة محيا الأدب السافر
في التاريخ
لأبي البحر : صفوان بن إدريس الكاتب
المتوفى : سنة 589
عارضه : ابن الأبار بكتابه : ( تحفة القادم )

زاد المسافر
في الطب
لابن الجزار : أحمد بن إبراهيم الطبيب الأندلسي
المتوفى : بعد سنة 400 ، أربعمائة
وهو على : سبع مقالات
كلها على أبواب كثيرة
ولأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : سنة 286
ولأبي الفرج : قدامة بن جعفر الكاتب
المتوفى : سنة
وللشيخ : السيد حسين . ( 2 / 947 )

زاد المسافر في الفروع
وهو المعروف : ( بالفتاوى التاتارخانية )
لعالم بن علاء الحنفي
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين
انتخبها : إبراهيم بن محمد الحلبي
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

زاد المسافر في معرفة فضل الدائر
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن رجب المعروف : بابن المجدي الفرضي الميقاتي
المتوفى : سنة 850 ، خمسين وثمانمائة

زاد المسافرين
لفخر السادات : حسين بن غانم بن الحسن ( بن الحسين ) المعروف : بأمير حسيني
المتوفى : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
فارسي
منظوم
مختصر
أوله :
أي بر ترازان همه كه كفتند

زاد المساكين إلى منازل السائرين
للشيخ قطب الدين : علي الكيزواني ( علي بن أحمد بن محمد الحموي الشافعي
المتوفى : سنة 855 )

زاد المسير في علم التفسير
في أربعة أجزاء
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي المعروف : بابن الجوزي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة

زاد المسير في فهرس : ( الصغير )
للسيوطي
ذكره في : ( فهرس ) مؤلفاته
في : فن الحديث

زاد المشتاقين
للشيخ : عبد الله الإلهي
المتوفى : سنة 896 ، ست وتسعين وثمانمائة
وهى رسالة
متعلقة بالعلم اللدني
وقد اختلف في اسمها :
فقيل : ( زاد الطالبين )
وقيل : ( مسلك الطالبين وزاد المشتاقين ) أرجح

زاد المعاد في هدى خير العباد
مجلدات
لشمس الدين أبي عبد الله : محمد بن أبي بكر المعروف : بابن قيم الجوزية الحنبلي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
ويسمى أيضا : ( بالهدى )

زاد المعاد في وزن : ( بانت سعاد )
مر

الزاهر في
معاني الكلام الذي يستعمله الناس
لأبي بكر : محمد بن أبي محمد : القاسم الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة
وهو مجلد
شرحه واختصره :
الشيخ الإمام أبو القاسم : عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي
المتوفى : سنة 340 ، ( 2 / 948 ) أربعين وثلاثمائة ( 337 )
قال : هذا كتاب جمعت فيه : جمل الألفاظ التي ذكرها الأنباري في كتابه الموسوم : ( بالزاهر )
وشرحتها مختصرة موجزة
وحذفت منها : الشواهد . . . الخ
أوله : ( اللهم محص عنا ذنوبنا . . . الخ )
شرح فيه : كلامهم بأن يقول قولهم كذا
واختصره : خطاب بن يوسف القرطبي
المتوفى : بعد سنة 450 ، خمسين وأربعمائة

الزاهر في
لابن فرحون . . . القرطبي علي بن محمد المدني المالكي
المتوفى : سنة 646

الزاهي في اختصار : ( الزيج الشاهي )
يأتي

علم الزايرجة
هو : من القوانين الصناعية لاستخراج الغيوب المنسوبة إلى العالم المعروف بأبي العباس : أحمد السبتي
وهو من أعلام المتصوفة بالمغرب
كان في آخر المائة السادسة بمراكش
وبعهد : يعقوب بن منصور من ملوك الموحدين
وهي : كثيرة الخواص يولعون باستفادة الغيب منها بعلمها وصورتها التي يقع العمل عندهم
( فيها ) : دائرة عظيمة في داخلها : دوائر متوازية للأفلاك والعناصر وللمكونات وللروحانيات . . . إلى غير ذلك من أصناف الكائنات والعلوم
وكل دائرة منها : مقسومة بانقسام فلكها إلى : البروج والعناصر وغيرهما
وخطوط كل منها : مارة إلى المركز ويسمونها : ( الأوتار )
وعلى كل وتر : حروف متتابعة موضوعة
فمنها : برسوم الزمام التي هي من أشكل الأعداد عند أهل الدواوين والحساب بالمغرب
ومنها : برسوم قلم الغبار المتعارفة
وفي داخل الزايرجة وبين الدوائر : أسماء العلوم ومواضع الأكوان
وعلى ظهور الدوائر : جدول مستكثر للبيوت المتقاطعة طولا وعرضا
يشتمل على : خمسة وخمسين بيتا في : العرض
ومائة وإحدى وثلاثين في : الطول
جوانب منه معمورة البيوت تارة : بالعدد وأخرى : بالحروف
وجوانب أخر منه : خالية البيوت ولا تعلم نسبة تلك الأعداد في أوضاعها ولا القسمة التي عينت البيوت
وجانبي الزايرجة : أبيات من عروض بحر الطويل على روي اللام المنصوبة
تتضمن : بصورة العمل في استخراج المطلوب منها إلا أنها من قبيل اللغو في عدم الوضوح
وفي بعض جوانب الزايرجة : بيت من الشعر منسوب إلى بعض أكابر أهل الحذاقة بالمغرب
وهو : مالك بن وابيت ( وهب ) ( وهيب ) الذي كان من علماء إشبيلية في الدولة اللمتونية
والبيت هذا : ( 2 / 949 )
سؤال عظيم الخلق حزت فصن إذا ... غرائب شك ضبطه الجد مثلا
وفيه : استخراج الجواب لما سئل عنه من المسائل على قانونه وذلك إنما وقع من مطابقة الجواب للسؤال لأن الغيب لا يدرك بأمر صناعي البتة وإنما المطابقة فيها بين الجواب و السؤال من حيث الإفهام ووقوع ذلك بهذه الصناعة في تكسير الحروف المجتمعة من السؤال والأوتار غير مستنكر
وقد وقع اطلاع بعض الأذكياء على التناسب فيحصل به معرفة المجهول :
منها : بالتناسب بين الأشياء وهو سر الحضور على المجهول من المعلوم الحاصل للنفس طريق حصوله سيما الرياضة فإنها تفيد العقل زيادة
ولذلك ينسبون الزايرجة : إلى أهل الرياضة في الغالب
وزايرجة : منسوبة إلى : سهل بن عبد الله أيضا
وهي : من الأعمال الغريبة من : ( تاريخ ابن خلدون )
قال : وهي غريبة العمل وصنعته عجيبة
وكثير من الخواص يعملون بها بإفادة الغيب وحلها صعب على الجاهل بها

زايرجة : أبي العباس : أحمد الخزرجي السبتي
رئيس المتصوفة بمراكش
أبو العباس : أحمد بن محمد بن عثمان الأزدي المراكشي المعروف : بابن البنا
المتوفى : سنة 721
قال ابن خلدون : هو من أعلام الصوفية بالمغرب كان في آخر القرن السادس
عدة رسائل
منظوم ومنثور
شرحها : الشيخ الإمام : عبد الله بن عبد الملك المرجاني

الزايرجة الخطائية
هي : للشيخ : عمر بن أحمد بن علي الخطائي
أولها : ( أما بعد حمدا لله كما يليق بكماله ويجب لجلاله . . . الخ )
وضعها : بالجدول على عدد مفردات : أبجد من ( أ ) إلى ( غ )
كل منها : في صحيفة

الزايرجة الشيبانية

الزايرجة الهروية

زبد الحكم
لعبدة بن الحكم

الزبد والضرب في تاريخ حلب
لمحمد بن إبراهيم المعروف : بابن الحنبلي
المتوفى : سنة 972 ، اثنين وسبعين وتسعمائة ( 971 )
وهو : تاريخ مختصر
انتزع من : ( زبدة الطلب )
وزاد : من : سنة 66 ستين وستمائة إلى : سنة 951 ، إحدى وخمسين وتسعمائة

الزبد في معرفة كل أحد
لابن أسد : شرف بن أسد المصري الشاعر الظريف
المتوفى : سنة 738 . ( 2 / 950 )

زبدة الأحكام في اختلاف مذاهب الأئمة الأربعة الأعلام
لسراج الدين أبي حفص : عمر بن إسحاق الهندي الغزنوي الحنفي
المتوفى : سنة 773 ، ثلاث وسبعين وسبعمائة

زبدة الأحكام في فروع الحنفية
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي جعل إجماع العلماء . . . الخ )

زبدة الأخبار من أحاديث : أحمد المختار

زبدة الأخلاق
لأهلي الشيرازي الشاعر
المتوفى : سنة 943 ، ثلاث وأربعين وتسعمائة ( 942 )
جمع فيه : رباعيته
الواقعة في الأخلاق

زبدة الإدراك في هيئة الأفلاك
لنصير الدين : محمد بن محمد الطوسي
مختصر
أوله : ( الحمد لله فاطر السماوات فوق الأرضين . . . الخ )
لخص فيه : الكتب المصنفة فيها
وأسسها على : قاعدة ومقالتين
وهي : ( كالملخص ) حجما

زبدة الأسرار في شرح : ( مختصر المنار )
يأتي

زبدة الأسرار في الحكمة
لمحمد بن شريف الحسيني
المتوفى : سنة
شارح : ( هداية الحكمة )
ذكره في : آخر شرحه : ( للهداية )
وقد ملكت : هذا الشرح

زبدة الأشعار
تركي
للمولى : عبد الحي بن فيض الله الرومي المتخلص : بفائضي المعروف : بقاف زاده
المتوفى : سنة 1031 ، إحدى وثلاثين وألف
تتبع : دواوين شعراء الروم ومجاميعهم
وانتخب : زبد شعرهم فيها
فبلغ عدد من له شعر في ( الزبدة ) : خمسمائة شاعر وأربعة عشر شاعرا
ورتبه على : الحروف
كترتيب : ( التذكرة )
وتم الانتخاب : في أوائل صفر سنة 1023 ، ثلاث وعشرين وألف

زبدة الأصول في أحاديث الرسول
ذكره في : ( إشراق التواريخ )

زبدة الأعمال وخلاصة الأفعال
للفاضل سعد الدين : محمد بن عمر بن محمد بن على الأسفرائني
أولها : ( الحمد لله ذي العظمة والكبرياء والجلال . . . الخ )
قال مؤلفها : اختصرتها من : ( تاريخ مكة )
لأبي الوليد الأزرقي
بعد فراغي من سماعه : في صفر سنة 762
وأضفت إليها : من الأحاديث المروية ما يدل على فضائل الحج والعمرة
وذكر ثواب من ( 2 / 951 ) حج واعتمر من حين خروجه من بيته إلى آخر نسكه ورجوعه إلى وطنه
وذكرت هذا : في ذكر فضيلة المدينة وزيارة قبر النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - وما يتعلق بها من التواريخ
وجعلتها على بابين :
باب في : ذكر فضيلة الكعبة
فيه : أربعة وخمسون فصلا
وباب في : ذكر فضيلة المدينة
وفيه : خمسة وعشرون فصلا

زبدة الأفكار في : ( شرح المنار )
يأتي

زبدة البيان
في التصريف

زبدة التاريخ في ترجمة أشرف ( إشراق ) التواريخ
للقاضي : عضد الدين
مر ذكره في : الألف
لعالي الشاعر
وإلحاقاته : كثيرة من زمن : آدم - عليه الصلاة والسلام - إلى زمن : الغزالي وهي سنة 500 ، خمسمائة ( 505 ، خمس وخمسمائة )

زبدة التحقيق ونزهة التدقيق
في شرح : ( الفصوص )
سيأتي في : حرف الفاء

زبدة التواريخ
باللغة الفارسية
للمولى : نور الدين : لطف الله الهروي ابن عبد الله الشهير : بحافظ أبرو )
المتوفى : سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة
ألفه : لبا يسنقر ميرزا
و جعله مشتملا على : حوادث العالم ووقائع أحوال بني آدم في الربع المسكون على التفصيل إلى سنة 829 ، تسع وعشرين وثمانمائة
كذا في : ( حبيب السير )

زبدة التواريخ
تركي
للمولى : محمد المعروف : بدولكر زاده الرومي
المتوفى : سنة 977 ، سبع وسبعين و تسعمائة
وهو مختصر
رتبه على : ثلاثة عشر بابا

زبدة التواريخ
بالفارسية
لأبي القاسم جمال الدين : محمد بن على الكاشي
المتوفى : سنة 836 ، ست وثلاثين وثمانمائة

زبدة الحقائق
فارسي وعربي
لعين القضاة الهمداني
المتوفى : سنة 525 ، خمس وعشرين وخمسمائة
أوله : ( أحمد الله - سبحانه وتعالى - على نعم متواصلة . . . . الخ )
وهو مختصر
في : مائة فصل
مشتمل على : تحقيقات شريفة ومباحث لطيفة دقيقة كشف فيه الغطاء عن ( 2 / 952 ) الأصول الثلاثة التي تعبد الله - تعالى - باعتقادها كافة الخلايق
ولعزيز بن محمد النسفي
لخصه من رسالته : ( المبدأ والمعاد )

زبدة الحلب في تاريخ حلب
لأبي حفص الشيخ : عمر بن عبد العزيز المعروف : بابن العديم الحلبي
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة
انتزعه ( انتخبه ) : من تاريخه المسمى : ( ببغية الطلب في تاريخ مدينة حلب )

زبدة الحلبة

زبدة الدراية في شرح : ( الهداية )

زبدة الرسائل في معرفة الأوائل
تركي
مختصر
للفاضل أبي زكريا : يحيى بن يعقوب الشامي
ألفه في : رجب سنة 1052
مرتبا على : 37 فصلا
وأهداها إلى : الوزير : مصطفى باشا

زبدة الطلب
للخوارزمشاهي هو : لزين الدين : إسماعيل بن الحسن الحسيني الجرجاني الطبيب
المتوفى : سنة 531
وهو مجلد
يشتمل على : حقائق الأبدان الظاهرة ودقائقها الباطنة

زبدة العقائد
لنصوح المفتي بلا رندة

زبدة العوالي وحلية الأمالي
للشيخ مجد الدين ( محيي الدين ) : شرف بن مؤيد البغدادي
ذكره في : ( تحفة البررة )

زبدة الفتاوى

زبدة الفقه
للشيخ : إبراهيم بن محمد الزفتاوي المصري
المتوفى : سنة 957 ، سبع وخمسين وتسعمائة

زبدة الفكرة في تاريخ الهجرة
للأمير : بيبرس ركن الدين المنصوري الدواداري المصري
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
وهو تاريخ كبير
مرتب على : السنوات
أحد عشر مجلدا
قال العيني : استعان على ذلك بكاتبه : ابن كبير النصراني
وانتهى إلى : سنة 724

الزبدة في الحساب
تركي
مختصر
على ثلاث مقالات
لعلاء الدين

الزبدة في شرح العمدة
في أصول الدين
يأتي

الزبدة في شرح : ( قصيدة البردة )
للشيخ : خالد الأزهري
المتوفى : سنة 905 ، خمس وتسعمائة . ( 2 / 953 )

الزبدة في النحو
للشيخ : شمس الدين . . . ابن الجندي

الزبدة في الهيئة
لموفق القيصري
فارسي
على ثلاثين بابا
أوله : ( بعد أز سباس وستايش . . . )

الزبدة في
لأثير الدين : مفضل بن عمر الأبهري
المتوفى : بعد سنة 660 ، ستين وستمائة

الزبدة في القوى الحيوانية
للشيخ الرئيس أبي علي : الحسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة

زبدة كشف الممالك في بيان الطرق والمسالك
في فضائل مصر وأعمالها وتعظيم سلطانها وأمرائها
للفاضل : خليل بن شاهين الظاهري
المتوفى : سنة
وهى على : اثني عشر بابا
اختصرها : من كتابه المسمى : ( بكشف الممالك )
أولها : ( الحمد لله بارئ النسم . . . الخ )
قال : أودع فيها من نفايس الجواهر ما يعجز عن وصفه الناظم والناثر وفي خلالها ذكر تواريخ ونوادر فلخصت المقصود منه وهو محاسن أحوال المملكة وخواصها معرضا عن ذكر التاريخ والنوادر محيطا بكتب التاريخ والأدبيات إلا نادرا
ثم لخصها :
بعض العلماء
وسماه : ( الصفوة )
كما سيأتي

زبدة الكلام في علم الكلام
لصفي الدين : محمد بن عبد الرحيم الهندي الأرموي
المتوفى : سنة 715 ، خمس عشرة وسبعمائة

زبدة الكلام فيما يحتاج إليه الخاص والعام
لوجدي
تركي
على : عشرة أبواب وثلاثة وسبعين فصلا وخاتمة
كلها في : العبادات والأخلاق
ألفه : بمصر
لبياله آغا من أعيانها
لنوح بن مصطفى القونوي الرومي
المتوفى : سنة 1070

زبدة اللبق
للسيوطي
ذكره في : ( فهرسة مؤلفاته )
من النوادر
جزء
أوله : ( الحمد لله وسلام على عباده . . . الخ )
فيه : فوائد لغوية وحديثية وطبية

زبدة اللغة
فارسي
لعلاء الدين : علي بن مراد الكاشي
المتوفى : سنة 624 ، أربع وعشرين وستمائة
جعله على قسمين :
الأول في : الأسماء
والثاني : في الأفعال . ( 2 / 954 )

زبدة المعالم في الكلام
للإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
توفي : سنة 606

زبدة المسائل
تركي
في الفروع
جمعها : لطفي باشا الوزير
المتوفى : سنة 950

زبدة المصنفات في الأسماء والصفات
لابن طلحة الجفار
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة

زبدة المعاني

زبدة المقال في فضائل الأصحاب والآل
لمحمد بن أبي طلحة المذكور
مختصر
على : أربعة أبواب

زبدة النصايح
تركي
لجعفر بن محمد العياني
ألفه : بمدينة صنعاء لواليها : حسن باشا سنة 1005 خمس وألف

زبدة النصرة ونخبة العصرة
في التاريخ
لعماد الدين الكاتب محمد بن محمد الأصبهاني
المتوفى : سنة 597
وهو مختصر : ( نصرة الفترة للسلاجقة )

زبدة الواعظين
مختصر
على : ثمانية وأربعين بابا
لكل أسبوع : ستة أبواب
أوله : ( الحمد لله بجميع المحامد على جميع النعم . . . الخ )

زبدة الوصول إلى علم الأصول ( لعله : زبدة الفصول )
ليوسف بن حسين الكرماستي
المتوفى : سنة 906 ، سنة ست وتسعمائة
متن مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا إلى ما به نظام المعاش . . . الخ )
رتبه على : عشرة فصول
ذكر في خطبته : السلطان : بايزيد خان بن السلطان : محمد خان
ثم اختصره
وسماه : ( الوجيز )
وله عليه : شرح مفصل

الزبرجدة
مختصر
جزء لطيف
للشيخ : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكره في : ( فهرسه )
في التاريخ

الزبور
من الكتب السماوية
أنزله الله - سبحانه وتعالى - على داود - عليه السلام

الزجر بالهجر
رسالة
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 . ( 2 / 955 )

زجر النائح
يتعلق بلزوم ما لا يلزم
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
وهو مؤلف في : أربعين كراسة

زجر النفس
لهرمس الهرامسة
مختصر
على فصول
أوله : ( الحمد لمفيض العقل . . . الخ )

الزرقالة
آلة بديعة الشكل
استنبطها : الشيخ أبو إسحاق : إبراهيم بن يحيى النقاش المعروف : بالزرقلي المغربي القرطبي الأندلسي من علم الحركات الفلكية
وهي : مع اختصارها بديعة جدا
وفي بيانها : ألف الفضلاء رسائل عديدة

زرين
اسم مجموع
لشمس الأئمة الحلواني
المتوفى : سنة

الزمرد الأخضر والياقوت الأزهر
ذكره : البوبي في : ( الأسماء )

زكن إياس
للإمام . . . المدايني
ألفه : في حق : إياس بن معاوية

زلة القاري
لأحمد بن منصور الزاهد الحاكم المعروف : بالحدادي
وللشيخ أبي الليث : محرم بن محمد الزيلي
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل كلاما عربيا . . . الخ )

زلال الصفا في أحوال المصطفى
فارسي
لأبي الفتح : محمد بن أحمد أبي بكر الكارياني الكرماني الرازي
ألفه : للسلطان أبي النصر : دباج بن فيلشاه صاحب كيلان

زلل الفقراء
لأبي عبد الرحمن : محمد بن الحسين السلمي
توفي : سنة

الزنبيل المدور
لابن خالويه

الزنبيل المدون
لمحمود بن قانصوه المظفر المكي
توفي : سنة
وهو من : تلامذة ابن كمال باشا
ألفه : في فوائد متنوعة

الزنجبيل القاطع في وطء ذات البراقع
قصيدة
مائة وخمسون بيتا
وهي ملحونة
والسيوطي : أورد منها أبياتا في كتابه : ( نواضر الأيك )

الزند الوري في الجواب عن السؤال الإسكندري
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
رسالة
أوردها في : ( حاويه ) تماما . ( 2 / 956 )

الزواجر عن اقتراف الكبائر
للشيخ : عبد الرحمن بن الشيخ : عبد الكريم الشافعي ( لشهاب الدين : أحمد بن محمد بن حجر الهيثمي المكي
المتوفى : سنة 974

الزواجر في
لأبي أحمد : حسن بن عبد الله العسكري
المتوفى : سنة 382 ، اثنتين وثمانين وثلاثمائة
وللشيخ الإمام شمس الدين : محمد بن عبد الله المقري

زوال الترح في شرح : ( منظومة ابن فرح )
في الحديث
يأتي في : حرف الميم

زواهر الجواهر على الأشباه والنظائر

زواهر الدرر في بعض ( في نقض ) جواهر النظر
لأبي بكر : محمد بن ثابت الخجندي الشافعي
المتوفى : سنة 483 ، ثلاث وثمانين وأربعمائة
قاله : التاج السبكي ( ج 3 ص 51 )
ثم قال : وهذا الكتاب يرويه عنه : فخر الإسلام الشاشي

الزوايا والخبايا
في علم النحو
لصدر الأفاضل : قاسم بن حسين الخوارزمي النحوي
المتوفى : سنة 617 ، سبع عشرة وستمائة

الزوائد في شرح : ( سقط الزند )
يأتي قريبا

زوائد الرجال على : ( تهذيب الكمال )
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى : سنة 911
وله : ( زوائد : شعب الإيمان ) للبيهقي
و ( زوائد : نوادر الأصول ) للحكيم الترمذي

زوائد : ( سنن بن ماجة ) على كتب الحفاظ الخمسة
للشهاب الشيخ : أحمد بن أبي بكر البوصيري
وله : ( زوائد أخرى )
وللهيثمي :
( زوائد الكتب )

الزوائد في شرح : ( سنن الترمذي )
يأتي قريبا

الزوائد في فروع الشافعية
لأبي زكريا : يحيى بن أبي الخير العمراني اليمني الشافعي
المتوفى : سنة 558 ، ثمان وخمسين وخمسمائة
جمع فيها : ما لا يكون في : ( المهذب ) من المسائل من كتب عديدة

زوائد المسانيد

زوائد : ( مسند الإمام : أحمد بن حنبل )
لولده : عبد الله
المتوفى : سنة 290 . ( 2 / 957 )

زوائد الزهد
له

زوائد : ( المعجمين : الأصغر والأوسط ) للطبراني
للحافظ نور الدين علي أبي بكر الهيثمي
المتوفى : سنة 807 ، سبع وثمانمائة

الزوايغ والدوامغ
لأحمد بن محمد الإشبيلي
توفي : سنة 657
اقتفى فيه : أثر ابن العربي في : ( الدواهي والنواهي )

زوراء العرب
لأبي بكر : محمد بن حسن المعروف : بابن دريد اللغوي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة

الزوراء
لجلال الدين : محمد بن أسعد الصديقي الدواني
المتوفى : سنة 908 ، ثمان وتسعمائة
أولها : ( الحمد لذاته لوليه بذاته . . . الخ )
( أولها : فوضت أمري إليك يا من بيده الفضل يؤتيه . . . الخ )
ثم شرحها : بالقول
أوله : ( أما بعد الحمد لوليه والصلاة على نبيه . . . الخ )
قال : لما فرغت من تذهيب الرسالة الموسومة : ( بالزوراء )
المشتملة على : زبدة من الحقائق ونبذ من الدقائق
أردت : أن أكتب عليها حواشي
قيل : هي : لابن كمال باشا
ثم شرحها :
كمال الدين : محمد بن فخر بن علي اللاري
شرحا ممزوجا
وسماه : ( تحقيق الزوراء )
أوله : ( الحمد لمن هو محمود بلسان كل حامد . . . الخ )
وفرغ في : جمادى الآخرة سنة 928
رده : مير غياث الدين : منصور
في مجموعة الرسائل

زهد السودان
لأبي محمد : جعفر بن أحمد بن السراج القاري
المتوفى : سنة 500 ، خمسمائة

زهر الآداب وثمر الألباب
في ثلاثة أجزاء
جمع فيه : كل غريب
لأبي إسحاق : إبراهيم بن علي الحصري الشاعر
المتوفى : سنة 453 . ( 413 )
قال الرشيد في ( الجنان ) : أنه ألفه في : سنة 450

زهر الأفكار

الزهر الأنعش في نوادر الأعمش
يعني : سليمان بن مهران
رسالة
لابن طولون الشامي
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله العالم بما ظهر وبطن . . . الخ )

الزهر الأنيق
لابن الجوزي عبد الرحمن بن علي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة . ( 2 / 958 )

الزهر الباسم في أوصاف القاسم
لأبي الفتوح : نصر الله بن عبد الله المعروف : بابن قلاقس الشاعر
المتوفى : سنة 567 ، سبع وستين وخمسمائة
ألفه : للقاسم القواد بصقلية حين انتسب إليه

الزهر الباسم في سيرة أبي القاسم - عليه الصلاة والسلام
لعلاء الدين : مغلطاي بن قليج
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
ثم لخصه : عاريا عن الشواهد بإلحاق يسير في كتاب
سماه : ( الإشارة إلى سيرة المصطفى - صلى الله عليه وسلم - وتاريخ من بعده من الخلفاء )
واختصره : أبو البركات : محمد بن عبد الرحيم
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة ( 986 )
واقتصر فيه : على اعتراضاته على : السهيلي

الزهر الباسم فيما يزوج فيه الحاكم
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
توفى : سنة 911

زهر البساتين
في الصنائع الجزئية

زهر البساتين في علم المشاتين ( المشائين )
مختصر
في الشعبذة
لمحمد بن أبي بكر الزرغوري ( الزرغوني ) المصري
أوله : ( في علم الحيل الحمد لله الذي أتقن وأحكم . . . الخ )
قال : رأيت كتبا كثيرة في هذه الصنعة الظريفة لا يصل إليها كل أحد إذ هي محبوبة إلى نفوس الرؤساء ومشرحة لصدور الجلساء
صنفها الحكماء لنزهة الملوك القدماء وقد تكلم عليها كل أستاذ بما علمه وكنت أتكلم عليها طول الزمان
فوضعتها على : عشرة أبواب
وأهداه إلى : العلامة شهاب الدين : أحمد بن النبيل
الباب الأول : في الصور والتماثيل
والثاني : في الأقداح والعفائر
والثالث : في الأكر
والرابع : في أشياء من الشعبذة
والخامس : في البيض والصناديق
والسادس : في القناديل والسروج
السابع : في اللزاقات والتعاليق
والعاشر : في طرائق بني ساسان

زهر البساتين ونفحات الرياحين
في غرائب أخبار العلماء المسندين ومناقب أهل الفضل المهتدين الذين روى عنهم : القاسم بن محمد القرطبي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة ( 633 )
مرتبة أسماؤهم على : حروف المعجم

الزهر البسام فيما حوته : ( عمدة الأحكام ) من الأنام
لأبي عبد الدائم : محمد البرماوي الشافعي
وهو : ( 2 / 959 ) أرجوزة
ابتدأ فيها : بالنبي - صلى الله عليه وسلم - ثم الخلفاء الأربعة والباقي على : حروف المعجم
رمز فيها إلى : الوفاة بالحروف والعمر بالكلمة ( بالكل )
أوله : ( الحمد على ما أنعما . . . الخ )
ثم شرحها
وسماه : ( سرح النهر بشرح الزهر )
أوله : ( الحمد لله الذي رفع حديث المصطفى - صلى الله عليه وسلم - . . . )
فرغ منه : في شوال سنة 796 ، ست وتسعين وسبعمائة

زهر الجنان في المفاخرة بين القنديل والشمعدان
رسالة بليغة
من إنشاء : البارع تاج الدين : عبد الباقي بن عبد المجيد اليماني
المتوفى : سنة 743
ذكرها النويري بتمامها

زهر الخمايل على الشمايل
يأتي

زهر الخمايل فيمن قال الشعر من الترك الأصائل
مختصر
مرتب على : الحروف
أوله : ( الحمد لله الذي فضل الإنسان بمزية العقل واللسان . . . الخ )
ذكر أنه أشار إلى جمعه :
الأمير الكبير العلائي : ألطنبغا الجوباني أمير مجلس الظاهري

زهر الربا في فضائل قبا
لابن علان المكي هو : محمد بن علان الصديقي المكي
المتوفى : سنة 1057

زهر الربا على المجتبى
يأتي

زهر الربيع في الأخبار
لأبي الفرج : قدامة بن جعفر الكاتب

زهر الربيع في التشابه والبديع
لأبي العباس : أحمد بن محمد بن العطار الدنيسري
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة

زهر الربيع في شواهد البديع
للشيخ ناصر الدين : محمد بن عبد الله بن قرقماش
المتوفى : سنة 883 ، ثلاث وثمانين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي زين سماء المعاني بمصابيح البديع . . . الخ )
رتبه على : ثلاثة وأربعين بابا
فرغ منه : في رمضان سنة 862
ثم شرحه
وسماه : ( الغيث المريع )
أوله : ( الحمد لله الذي أودع براعة البيان من شاء من العباد . . . الخ )
ذكر أنه : ألحق : ( زهر الربيع ) بحاشية
توضح جمله بإعراب الشواهد
قرظه : ابن حجر
والعيني
وقسمه : تقسيما حسنا
وصل فيه : إلى نحو مائتي نوع
ذكر فيه : كل نوع شيئا من نظمه
وهو : حسن في بابه
لكن قيل : إنه يشتمل على : لحن كثير في النظم والنثر وعلى خطأ في الكلمات من حيث التصريف والتراكيب
ذكره السخاوي في : ( الضوء ) . ( 2 / 960 )

زهر الربيع في علم البديع
في سبعمائة بيت
لشرف الدين : حسين بن سليمان الحلبي الطائي
المتوفى : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة

زهر الروض في مسألة الحوض
لعبد البر بن محمد بن الشحنة الحنفي الحلبي
المتوفى : سنة 921 ، إحدى وعشرين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله مطهر قلوب الفقهاء . . . الخ )
رتبه على : مقدمة وفصلين وخاتمة
وهو مشتمل على : مسائل التوضي من الحوض

زهر الرياض في رد ما شنعه القاضي : عياض
على الشافعي
حيث أوجب الصلاة على البشير النذير في التشهد الأخير
رسالة
أولها : ( الحمد لله مظهر الحق ومعليه . . . )
للقاضي قطب الدين : محمد بن محمد الخيضري الشافعي
المتوفى : سنة 894 ، أربع وتسعين وثمانمائة

زهر الرياض
في سبع مجلدات
لأبي محمد : سعيد بن المبارك المعروف : بابن الدهان النحوي
المتوفى : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة

زهر الرياض
لابن درناس ( درلمس )
وهو من : المجاميع الحاوية لمحاسن أشعار المحدثين على اختلاف فنونها

زهر الرياض
لأبي العباس : أحمد بن محمد القسطلاني
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة

الزهر والرياض
لأبي العباس : عبد الله بن المعتز العباسي
المتوفى : سنة 292 ، اثنتين وتسعين ومائتين

زهر الظرف
لمحب الدين : محمد بن محمود بن النجار
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة

زهر العريش في أحكام الحشيش
للشيخ بدر الدين أبي عبد الله : محمد بن عبد الله الزركشي
أوله : ( الحمد لله على نعمائه . . . الخ )

الزهر في محاسن شعر أهل العصر
لابن النجار محب الدين : محمد بن محمد بن محمود البغدادي المذكور آنفا
المتوفى : سنة 643

زهر الكمام في إحكام أحكام الحكام
للشيخ : محمد بن عبد الله الغزي
المتوفى : سنة
رتبه على : ثمانية فصول ومقدمة . ( 2 / 961 )
الأول : في الصالح للقضاء وغيره
الثاني : في طريق القاضي إلى الحكم
الثالث : في طريق أحكام المحكوم له
الرابع : في المحكوم عليه
الخامس : فيما ينفذ فيه قضاء القاضي ومالا ينفذ
السادس : في الحكم
السابع : في عزله وتوليته
الثامن : فيما يتعلق بذلك

زهر الكمام في : قصة يوسف - عليه الصلاة والسلام
لأبي علي : عمر بن إبراهيم الأنصاري ( لأبي حفص سراج الدين : عمر بن إبراهيم الأنصاري الأوسي المالكي المذكر
المتوفى : سنة
أوله : الحمد لله حمدا كثيرا . . . )
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . )
قال : وفي قصة يوسف - عليه السلام - تذكرة نافعة لأرباب الأفهام
وقد رتبتها على : سبعة عشر مجلسا
وفتحت كل مجلس : بخطبة وأشعار وحكايات وأخبار

زهر الكمام وسجع الحمام
للشيخ الأديب أبي جعفر ( أبي حفص ) أحمد بن يحيى بن أبي حجلة التلمساني
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي يرزق من توكل عليه . . . الخ )
ذكر فيه : محاسن جامع دمشق

زهر الكمامة وقطر الغمامة
لعبد الملك بن عبد الله

زهر المطول في بيان الحديث المعدل
مجلد
لابن حجر : أحمد بن علي العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

الزهر المطلول في معرفة المعلول
أي : المعلول في الحديث
لابن حجر العسقلاني

الزهر المنثور
لابن نباتة الأديب الشاعر : محمد بن محمد الفارقي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة

زهر النبات في مجمل الشفاعات
رسالة
لابن طولون الشامي
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
أولها : ( الحمد دائما لله . . . الخ )

زهرة الأدب
في اللغة الفارسية
منظومة
أولها : ( الحمد ( 2 / 962 ) لواهب وجود العالمين . . . الخ )
لشهاب الدين : أحمد القاضي بجمشكزك ابن زكريا القاضي بأصبهان

زهرة البستان في أخبار الزمان
لعلي بن محمد بن أحمد بن أبي زرع

زهرة الربيع في أدعية الأسابيع
مجلد
لبعض الشيعة

زهرة الرياض في حكم المتوضئ من الحياض
على : مقدمة وفصلين وخاتمة
لسري الدين : عبد الله بن محمد بن محمد بن الشحنة الحلبي الحنفي
المتوفى : سنة 921 ، إحدى وعشرين وتسعمائة

زهرة الرياض ونزهة القلوب المراض
في الموعظة
للشيخ الإمام تاج الإسلام : سليمان بن داود الستيسيني
كذا ذكره : الواعظ في ( تحفة الصلوات )
ترجمه من : كتابه الفارسي المسمى : ( ببهجة الأنوار )
وألحق به : فوائد كثيرة
ورتبه على : سبع وستين مجلسا
وهو من : الكتب المشهورة في الموعظة لكنه ليس بمعتبر

زهرة العلوم في الأدب
للشيخ : ابن داود

زهرة الفردوس

زهرة
لأبي بكر : محمد بن داود الظاهري
المتوفى : سنة 297 ، سبع وتسعين ومائتين
وهو : مجموع أدب
أتى فيه : بكل غريبة ونادرة وشعر رائق
صنفه : في عنفوان شبابه

زهرة الناظرين ونزهة الناذرين
في المكاتيب العربية

زهو الملك في نحو الترك
للشيخ أثير الدين أبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة

الزيادات
في فروع الحنفية
للإمام : محمد بن الحسن الشيباني
المتوفى : سنة 189 ، تسع وثمانين ومائة
وله : ( زيادة الزيادات )
وقد شرحها جماعة منهم :
الإمام قاضي خان : حسن بن منصور بن محمود الأوزجندي
المتوفى : سنة 592 ، اثنتين وتسعين وخمسمائة
وأبو حفص سراج الدين : عمر بن إسحاق الهندي
المتوفى : سنة 773 ، ثلاث وسبعين وسبعمائة
ولم يكمله
واختصره : الحاكم الشهيد
وهو مختصر : ( أصول الزيادات )
وذكر ابن نجيم في كتاب ( الدعوة من البحر الرائق ) : أن له شرحا على كتاب ( الزيادات ) والله أعلم
وشرحها :
البزدوي
وشمس الأئمة : الحلواني إملاء
أوله : ( ( 2 / 963 ) الحمد لولي الحمد . . . )
وشرحها :
الإمام أبو القاسم : أحمد بن محمد بن عمر العتابي
المتوفى : سنة 586 ، ست وثمانين وخمسمائة
وهو : شرح متنه غير متميز
أوله : ( الحمد لله الذي كفى كل شيء ولا كفى منه شيء . . . )
قال : ( لما رأيت في أهل الزمن زمانة في اقتباس العلم ولاختصار هممهم اختاروا المختصر من كل شيء حملني ذلك : أن أكتب : ( شرح الزيادات موجز العبارات والنكات )
وأجتهد في بسط ما صعب منها وأذكر في أبواب الوصايا ما يتعلق بالحساب من طرق الكتاب سائر الطرق من : طريق الجبر والمقابلة والدينار والدرهم والسطوح والخطاءين حتى يكون أجمل وأسهل . انتهى
وإنما سمي به لأنه كان يختلف إلى أبي يوسف
وكان يكتب من : ( أماليه )
فجرى على لسان أبي يوسف : أن محمدا يشق عليه تخريج هذه المسائل فبلغه
فبناه مفرعا على كل مسألة بابا
وسماه : ( الزيادات )
أي : زيادة على ما أملاه : أبو يوسف
وقيل : إنما سمي به لأنه لما فرغ من تصنيف ( الجامع الكبير ) تذكر فروعا لم يذكرها في ( الكبير ) فصنفه
ثم تذكر فروعا أخرى فصنف أخرى
وسماها : ( زيادات الزيادات )
فقطع عن ذلك ولم يتمم
كذا قال : قاضي خان
وقيل : لأن أبا يوسف كان يملي وكان ابن لمحمد - رحمه الله - يكتب تلك الأمالي
وكان محمد - رحمه الله تعالى - يجعل تلك الأبواب أصلا ويزيد عليه ما يتم به الأبواب
فسماه : ( الزيادات )
على معنى : أنه زاد على كلام أبي يوسف - رحمة الله عليه
ولهذا لم تقع أبوابه مرتبة بل اختلفت لأن محمدا - رحمة الله تعالى عليه - تبرك : ( بأمالي أبي يوسف )
قيل : أنه إنما سماه : ( كتاب الزيادات ) لأنه لما فرغ من تصنيف : ( الجامع ) تذكر فروعا لم يذكرها في ( الجامع ) وصنف هذا الكتاب تفريعا على التفريعات المذكورة في ( الجامع )
فسماه : ( الزيادات ) لهذا والله اعلم
وأنشدوا فيه :
إن الزيادات زاد الله رونقها ... عقم مسائلها من أصعب الكتب
أصولها كالعذارى قط ما افترعت ... فروعهن يد في العجم والعرب
ينال قارئها في العلم منزلة ... يغيب إدراكها عن أعين الشهب
وأملى : شمس الأئمة أبو بكر : محمد بن أحمد بن أبي سهل السرخسي الحنفي
المتوفى : في حدود سنة 490 ، تسعين وأربعمائة
( نكت زيادة الزيادات )
وهو : محبوس في السجن
وهذا الكتاب :
لشمس الأئمة أبي بكر : محمد السرخسي الحنفي
أوله : ( الحمد لولي الحمد ومستحقه . . . الخ )

الزيادات
فيها أيضا
لصاحب : ( المحيط )
وللقاضي المعروف : بقاضي علا
ولقاضي خان المذكور أيضا
ولأبي النصر : أحمد بن محمد بن عمر ( 2 / 964 ) العتابي
المتوفى : سنة 586 ، ست وثمانين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي يكفي كل شيء . . . الخ )
قال : إني رأيت في أهل الزمن زمانة في اقتباس العلم حملني ذلك أن أكتب وأذكر في باب الوصايا ما يتعلق بالحساب من طريق الكتاب وسائر الطرق من : الجبر والمقابلة والخطاأين
وله : ( زيادات الزيادات )
ولأبي عبد الله : محمد بن عيسى الضرير
وللتاج
ولصاحب : ( الهداية )
ونقل الأكمل في العناية منها في : باب الاستثناء في الطلاق مسألة

الزيادات
في فروع الشافعية
لأبي عاصم : محمد بن أحمد العبادي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
في مائة جزء
وله : ( زيادة الزيادات )
و ( الزيادات على زيادة الزيادات ) له أيضا
وأصله في : مجلد لطيف
ويعبر الرافعي عنه : ( بفتاوى العبادي )

زيادات الزيادات
لمحمد
على : سبعة أبواب
الأول : في طلاق السنة بالجعل وغيره
الثاني : في الطلاق والعتاق
الثالث : في الصحة والمرض
الرابع : في قسمة الكيل من الصنفين في المواريث
الخامس : في شراء الرجل ابنه بابنه
السادس : في الولد يكون بين الرجلين الكافرين
السابع : في صلاة التطوع لمن يستقيم بإمام
وأحد الإفادات : شرح الزيادات . مختصر

زيارات الشام
لعلي بن أبي بكر الهروي
المتوفى : سنة

زيارة الطائف
لمحمد بن أبي الصيف اليمني فقيه الحرم الشريف بمكة
المتوفى : سنة 609

علم الزيج

زيج : إبراهيم
ابن حبيب الفزاري
كذا في : ( تاريخ الحكماء )

زيج : ابن حماد
الأندلسي
بني على أرصاد : إبراهيم بن يحيى النقاش
فعمل عليها : ثلاثة أزياج
أحدهما سماه : ( الكور على الدور )
والآخر : ( الأمد على الأبد )
ومختصرها : ( المقتبس ) . ( 2 / 965 )

زيج : ابن السمح
أبي القاسم : إصبع بن محمد الغرناطي
المتوفى : سنة 426 ، ست وعشرين وأربعمائة
كتبه : على طريقة الهند
في مجلد كبير

زيج : ابن الشاطر
الأنصاري الدمشقي الفلكي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله عالم مقادير الأشياء . . . الخ )
اختصره : شمس الدين الحلبي
وسماه : ( الدر الفاخر )
وصححه :
الشيخ شهاب الدين : أحمد بن غلام الله بن أحمد الحاسب الكوم الريشي الموقت بجامع الملك المؤيد
وسماه : ( نزهة الناظر في تصحيح أصول ابن الشاطر )
ثم اختصره :
على وجه بديع
وسماه : ( اللمعة في حل الكواكب السبعة )
أوله : ( الحمد لله الذي جعل العلم شمسا وحرس من الكسوف شعاعه . . . الخ )
ذكر فيه : أنه ألف كتابه المسمى ( نزهة الناظر في تلخيص زيج ابن الشاطر )
ثم اختصره : على وجه بديع
وسماه : ( باللمعة في حل السبعة )
يستخرج منه : الأعمال بأسهل مأخذ وأقرب مقصد بالجداول
حاصرا للرسالة في : اثني عشر فصلا في ستين جدولا
ولخصه أيضا : محمد بن علي بن إبراهيم الشهير : بابن زريق الجيزي الشافعي الموقت
وسماه : ( روض العاطر في تلخيص : زيج ابن الشاطر )
ثم اختصره
أوله : ( الحمد لله الذي رفع السماء بقدرته . . . الخ )
ذكر : أن ابن الشاطر وضع كتابا عظيما وعمل عملا مشتملا على : تحقيق أماكن الكواكب وسائر أعمالها
وعمل على ذلك : شرحا طويلا
في : مائة باب
ورتبه : أحسن ترتيب
فجرد : الجداول منه وذكر العمل بها فقط من غير كلفة حساب
وجعله مشتملا على : مقدمة وفصول وخاتمة

زيج : ابن يونس
أبي الحسن : علي بن أبي سعيد ( عبد الرحمن ) المنجم
المتوفى : سنة 399 ، تسع وتسعين وثلاثمائة
كتبه : للعزيز بالله الحاكم
في : أربعة مجلدات

زيج : أبي حنيفة
الدينوري المنجم
أرصد ( صاحب الرصد ) بأصبهان
صنفه : سنة 335
لركن الدولة : حسن بن بويه الديلمي
ذكره صاحب ( الكزيدة )

زيج : أبي معشر
جعفر بن محمد بن عمر البلخي المنجم
المتوفى : سنة 272 ، اثنتين وسبعين ومائتين
وهو : مجلد كبير
ألفه على : مذهب الفرس
وأثنى على هذا المذهب
وقال : إن أهل الحساب من فارس وغيره أجمعوا على أن أصح الأدوار أدوار هذه الفرقة ( 2 / 966 ) وكانوا يسمونها : سني العالم
وأما أهل زماننا فيسمونها : سني أهل فارس

زيج : الأستاذ
جمال الدين : أبي القاسم بن محفوظ المنجم البغدادي
أوله : ( الحمد لله على أنعمه وآلائه . . . . )
وهو : من منجمي عصر المقتدر بالله العباسي
جمعه : من عدة زيجات
وكتب : ما اتفقوا عليه من الأوساط والجداول بالأمثلة
وهو : في مجلد كبير
ذكر التواريخ : مفصلا والمواسم أيضا بل الخلفاء إلى زمانه

زيج : ألوغ بيك
محمد بن شاهرخ
اعتذر فيه : من تكفل مصالح الأمم فتوزع باله وقل اشتغاله
ومع هذا حصر الهمة على : إحراز قصبات طريق الكمال واستجماع مآثر الفضل والأفضال وقصر السعي إلى جانب تحصيل الحقائق العلمية والدقائق الحكمية والنظر في الأجرام السماوية
فصار له : التوفيق الإلهي رفيقا
فانتقشت على فكره غوامض العلوم
فاختار رصد الكواكب فساعده على ذلك : أستاذه صلاح الدين : موسى المشتهر : بقاضي زاده الرومي وغياث الدين جمشيد
فاتفق : وفاة جمشيد حين الشروع فيه
وتوفي : قاضي زاده أيضا قبل تمامه
فكمل ذلك : باهتمام ولد غياث الدين : المولى : علي بن محمد القوشجي الذي حصل في حداثة سنه غالب العلوم فما حقق رصده من الكواكب المنيرة أثبته : ألوغ بيك في كتابه هذا
وجعله على أربع مقالات :
الأولى : في معرفة التواريخ
وهي على : مقدمة وخمسة أبواب
الثانية : في معرفة الأوقات والطالع في كل وقت
وهي : اثنان وعشرون بابا
الثالثة : في معرفة سير الكواكب ومواضعها
وهي : ثلاثة عشر بابا
الرابعة : في موافي الأعمال النجومية
وهى : على بابين
وهو : أحسن الزيجات وأقربها إلى الصحة
شرحه :
المولى : محمود بن محمد المشتهر : بميرم
بالفارسية
في رجب سنة 904 ، أربع وتسعمائة
أوله : ( تبارك الذي له ملك السموات والأرض . . . الخ )
وأهداه : إلى السلطان : بايزيد
وسماه : ( دستور العمل في تصحيح الجدول )
وشرحه أيضا :
مولانا : علي القوشجي
قال ميرم في شرحه : إنه مقصور على : البراهين الهندسية لا على وجه التوضيح والبيان
واختصر : ( الزيج الألوغ بيكي )
الشيخ : محمد بن أبي الفتح الصوفي المصري
طوله من طول سمرقند
وهو : صط لوسن جزائر الخالدات
إلى طول مصر
وهو : ندنه من ساحل البحر الغربي على أصول هذا الرصد
ثم جعل الحل منه بالسنة التامة
وأراد أن يعمل جداوله : بالسنة الناقصة
فجعل كتابا آخر
سماه : ( بهجة الفكر في حل الشمس والقمر ) . ( 2 / 967 )
ورتب ذلك على : ثلاثة فصول
الأول : في مقوم الشمس
الثاني : في مقوم الجوزهر
الثالث : في مقوم القمر
ومعرب : ( الزيج الألوغ بيكي )
المسمى : ( بتذكرة الفهيم في عمل التقويم )
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الأفلاك ودورها . . . الخ )
و ( التسهيل )
لعبد الرحمن الصالحي الموقت بالجامع الأموي
وهو : محلول ألوغ بيك

زيج : إيلخاني
فارسي
وهو الذي كتبه : المحقق نصير الدين : محمد بن الحسن الطوسي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
من محصول الرصد الذي بناه : هلا كوخان بن تولي ( تولو ) بمراغة سنة
ذكر نصير الدين فيه : أنه جمع لبناء الرصد جماعة من الحكماء منهم :
المؤيد العرضي من دمشق
والفخر المراغي الذي كان بالموصل
والفخر الخلاطي الذي كان بتفليس
والنجم ( ونجم الدين ) دبيران القزويني
وابتدأ ببنائه : في جمادى الأولى سنة 657 ، سبع وخمسين وستمائة بمراغة
والأرصاد التي بنيت قبله : كان الاعتماد عليها دون غيرها هو : رصد أبرخس
وله مذ بني من : ألف وأربعمائة سنة
وبعده : رصد بطلميوس بمائتي سنة وخمس وثمانين سنة
وبعده : في ملة الإسلام رصد المأمون ببغداد وله أربعمائة سنة وثلاثون سنة من الهجرة
والرصد البتاني في حدود الشام
والرصد الحاكمي بمصر
ورصد : رضي بني الأعلم ببغداد
وأوفقها : الرصد الحاكمي
ورصد ابن الأعلم
ولهما : مائتان وخمسون سنة
وقال الأستاذون : إن أرصاد الكواكب السبعة لا يتم في أقل من ثلاثين سنة لأن فيها يتم دور هذه السبعة
فقال هلاكو : أجهد في أن يتم رصد هذه السبعة في اثنتي عشرة سنة
وذكر فيه أيضا : جنكيز خان وأولادهم وكيفية استيلائهم وظهورهم إلى عبور هلاكو من النهر إجمالا إلى أن قال هلاكو خان :
ملحدان را قهر كرد وبغداد بكرفت وخليفة را برداشت ثا حدود مصر بكرفت وكساني كه ياغي بودند نيست كرد وهنر مندانرا درهمه أنواع بنواخت وبفرمود تا هنرهاي خويش ورسمهاي نيكونهاد ومن بنده نصيرراكه أزطوسم بولايت ملحدان افتاده بودم أزأنجابيرون آورد ورصد ستاركان فرموده وحكمايى راكه درر صدمى دانستند جون مؤيد الدين العرضي كه بدمشق بود وفخر الدين مراغي كه بموصل بود وفخر الدين خلاطي كه بتفليس بود ونجم الدين دبيران كه بقزوين بودازان ولايتها بطلبيد وزمين مراغه رصدرا اختيار كردند وبفرمودتا كتابها أزبغداد وشام وموصل وخراسان بياورند ( 2 / 968 ) وتقدير جنان كردكه منكوقان أزميان برخاست وبعد ازان هلاكو وبعدازو ابقا بجاي بدربادشاه بود رصدستار كان تمام شد
ورتبه على : أربع مقالات
الأولى : في التواريخ
الثانية : في سير الكواكب ومواضعها طولا وعرضا
الثالثة : في أوقات المطالع
الرابعة : في باقي أعمال النجوم
شرحه : حسن ( حسين ) بن محمد النيسابوري القمي المعروف : بنظام
شرحا فارسيا
وسماه : ( كشف الحقائق )
أوله : ( أجناس سياس بي قياس . . . الخ )
قال غياث الدين جمشيد بن مسعود الكاشي في ( مفتاح الحساب ) : وضعت الزيج المسمى : ( بالخاقاني ) في تكميل ( الزيج الإيلخاني )
وجمعت فيه : جميع ما استنبطت من أعمال المنجمين مما لا يأتي في زيج آخر مع البراهين الهندسية
وهو : زيج مشهور
كتبه : لما قدم سمرقند بدعوة السلطان : ألوغ بك
و ( منتخب زيج إيلخاني )
لعليشاه : محمد بن قاسم صاحب : ( الأشجار والأثمار )

زيج : ثاون الإسكندراني
المعروف : ( بالقانون )
وضعه على : ( تاريخ : إسكندر ابن فيلقوس )
ذكره : أبو الريحان في : ( الآثار الباقية )

الزيج : الجامع والبالغ
لكوشيار
وهو : كتابان
في علم حساب الكواكب وتقاويمها وحركات أفلاكها وعددها مبرهنة بالبراهين الهندسية
جمع فيهما : بين الأعمال الحسابية والجداول والهيئة والبرهان على حساب الأبواب
كذا قال في أول كتابه : ( المجمل )

زيج : حبس ( حبش ) الحاسب
أحمد بن عبد الله المروزي البغدادي
كان في زمن المأمون
وله : ثلاثة أزياج
أولها : - المؤلف - على مذهب السند هند
والثاني : المجتحى ( المحتم ) ( الممتحن ) وهو : أشهرها
والثالث : الصغير المعروف : ( بالشاه )
وله : ( الزيج الدمشقي )
و ( الزيج المأموني )
كذا في : ( نوادر الأخبار )

الزيج الزاهر

الزيج الشامل
للشيخ أبو الوفا : محمد بن أحمد البوزجاني
أوله : ( أحمد الله على تواتر آلائه . . . الخ )
صححه : الشيخ المذكور وأصحابه
بأرصاد متوالية وامتحانات صدرت منهم : بعد رصد المأمون
وقد أوردها صاحب : ( الزيج العلائي ) مدعيا - لقلة إنصافه - أنها مرصودة بآلات اتخذها هو بنفسه من غير اشتهاره بالرصد
شرحه : المولى السيد : علي القومناتي
المتوفى : في حدود سنة 800 ، ( 2 / 969 ) ثمانمائة
وشرحه : السيد حسن ( حسين ) بن السيد : علي القومناتي
المتوفى : سنة 832
وسماه : ( الكامل )
وهو : شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي جعل للسماء بروجا . . . )
للسلطان : محمد بن يلدرم بايزيد خان
وهو : للشيخ : أثير الدين الأبهري
أوله : ( أحمد الله على تواتر آلائه . . . )
قال : هذا زيج وضعته على مقتضى أوساط
صححها :
الشيخ أبو الوفا : محمد بن أحمد البوزجاني
المتوفى : سنة 376
وأصحابه
بأرصاد متوالية وامتحانات صدرت منهم : بعد رصد المأمون
وقد أوردها صاحب : ( الزيج العلائي )
مدعيا - لقلة إنصافه - أنها : مرصودة بآلات اتخذها هو بنفسه من غير اشتهاره بالرصد
وإني وجدت في تصانيف البوزجاني : جدولا مشتملا على : هذه الأوساط
فنقلتها بعد ما رأيتها مصححة بمشاهدة القرانات وطرق الاعتبار لما كان في ( الزيج العلائي ) نوع كلفة من جهة التعديل بين سطري جداول التعاديل مع تضمنه تغيير الأصول في الحساب

زيج شاهي
هو : لنصير الدين الطوسي
في : ( التبصرة ) باب : 14
اختصره : نجم الدين اللبودي المذكور في ( الإشارات )
وسماه : ( الزاهي )
وله : ( الزيج المقرب ( المعرب ) المبني على الرصد المجرب )
ولابن سالار مؤدب ولد السلطان : ملكشاه

زيج شاهي
لعلي شاه بن محمد بن القاسم المعروف : بعلاء المنجم الخوارزمي المعروف
فارسي
مختصر
لخصه : من : ( زيج الإيلخاني )
ألفه : للوزير سيف الدين : محمد بن أحمد التبريزي
وسماه : ( عمدة الإيلخانية )
وبني على : أصلين
وهما على : أبواب وفصول

زيج : شمس الدين
محمد بن علي خواجه الوابكنوي
فارسي
مختصر
ذكر فيه : أنه أرصد أربعين سنة
واجتهد بآلات مصححة
وذكر أن : ضبط كميات الحركات السماوية كما ينبغي معتذر لأن درجة من دوائر الفلك أعظم بكثير من دوائر الأرض فضلا بالنسبة إلى الآلة
حتى قالوا : ليس للأرض قدر محسوس بالنسبة إلى فلك المريخ فلا سبيل إلى التحقيق سوى التخمين والتقريب
ولذلك كانت الأزياج والأرصاد مختلفة
والأقرب إلى الصواب : ( زيج النصير )
فكتبه
وسماه : ( الزيج المحقق السلطاني على أصول الرصد الإيلخاني )
وجعله على : خمسة مقالات
مشتملة على : أبواب وفصول

زيج : شمس الدين
محمد بن محمد الحلبي الموقت بآيا ( 2 / 970 ) صوفيه
بني على : رصد : علاء الدين ابن الشاطر
أوله : ( الحمد لله عالم مقادير الأشياء . . . )

زيج : شهريار

زيج الشيخ : أبي الفتح الصوفي
الذي تصدى فيه : لإصلاح : ( الزيج السمرقندي )
ذكره : تقي الدين في : ( سدرة المنتهى )

الزيج الصابي
للبتاني هو : أبو عبد الله : محمد بن جابر البتاني الحراني
المتوفى : سنة 317
في مجموعة سي فصل
قال علي بن أحمد النسوي : إن أصح الزيجات الرصدية : ( زيج البتاني ) لأنه إلى الصواب أقرب
لكنه مبني على : تاريخ الروم والهجرة
واستعمال هذين التاريخين إضافة إلى تاريخ الفرس يصعب بسبب : الكبائس والكسور
ثم إن كوشيار :
أبدع زيجا
وسماه : ( الجامع )
ووضع أوساط الكوكب على تاريخ الفرس
قرب بعيده وأصلح فاسده وتمم ناقصه وعمل معنى سديدا يعمل : ( بالزيج الجامع )
وبنى الكلام على : خمسة وثمانين بابا
فقال : فأدى اجتهادي أن أعمل لكل باب مثالا ليكون كالدستور
وسميته : ( كتاب اللامع في أمثلة الزيج الجامع )

الزيج العمدة

الزيج العلائي
فيه كلفة من جهة التعديل بين سطري جداول التعاديل مع تضمنه تغير الأصول في الحساب واشتماله على : تكرير التعاديل

الزيج العلائي
للشيخ الإمام : مؤيد الدين العرضي
وقيل : لأستاذه : علاء الدين النيسابوري
وقيل : لأبي الريحان النيريزي البيروني

الزيج الكامل

الزيج العلائي
لفريد الدين : علي الشرواني

الزيج العلائي
لنظام الأعرج
صححه : تلامذته بعد وفاته
وهو : فارسي
على : عشرة أبواب
ألفه : لعلاء الدولة

زيج : المأمون
أوله : ( الحمد لله حمدا يشاكل نعمائه ( نعمه ) ويكافي آلاءه . . . الخ )

زيج : محمد
ابن جابر البتاني
المتوفى : سنة 317
ذكره في : ( الآثار الباقية )

زيج المستوفي
. ( 2 / 971 )

الزيج المسعودي
لأبي الريحان المذكور في : ( الآثار الباقية )

الزيج المصطلح في كيفية التعليم والطريق إلى وضع التقويم
لمحمد بن محمد الفارقي الحاسب

الزيج المعدل

الزيج المغني

الزيج المفرد

الزيج المقتبس من : زيجي : ( الأمد على الأبد ) و ( الكور على الدور )
لأبي العباس : أحمد بن يوسف بن حماد
المستخرجة من : ( الأرصاد الطليطلية )
على يدي : الأستاذ : أبي إسحاق الزرقالة
أوله : ( خير المبادي ما استفتح باسم واهب القوة . . . الخ )
قال الأستاذ أبو جعفر صاحب ( الزيج الأكبر ) المترجم ( بزيج الأبد على الأمد ) :
إن مذهبنا صار أصلا جامعا في هذه الصنعة لمذاهب الأمم لاتفاقنا على قانون واحد مطرد لا خلاف فيه يصحب مدى سير الأمد على سرمد الأبد في الزيج المترجم
وهو : يحيط بحمل التعاديل المنقسمة فيه إلى : عشرين نوعا كل نوع منها يصير جنسا لما تحته
فاشتملت الأنواع على : ثلاثمائة وعشرين فصلا
ثم شفعنا زيجنا المترجم : ( بزيج الكور على الدور )
وهو يشتمل على : ستين فصلا
ثم اقتبسنا منهما : زيجا مختصرا
أحكمناه غاية الإحكام ليكون مدخلا إليهما
محتويا على : ثلاثين بابا

الزيج المقنن
لمولانا الفاضل : أثير الدين الأبهري
ألفه على : مقتضى أوساط
صححها :
أبو الوفا : محمد بن أحمد البوزجاني
بعد : ( الرصد المأموني )
وأصلح ما في : ( الزيج العلائي )

الزيج الكبير الحاكمي
رصد : الشيخ الإمام أبي الحسن : علي بن أحمد بن يونس
المتوفى : سنة 399
وهو : مجلدان ضخمان

زيج كوشيار
ابن لبان الجيلي
أرصده في : سنة 459 ، تسع وخمسين وأربعمائة
أورد فيه : ثمانية فصول
وترجمه بالفارسية :
محمد بن عمر بن أبي طالب التبريزي . ( 2 / 972 )

زيج : ملكشاهي
لعمر الخيام
ذكر عبد الواحد في شرح سي فصل

زيج : الهمداني
وهو حسن بن أحمد اليمني
المتوفى : سنة 334 ، أربع وثلاثين وثلاثمائة
اعتمد عليه : أهل اليمن

زين الآفاق في علم الأوفاق

الزين في معاني العين
لتاج الدين : علي بن محمد المعروف : بابن الدريهم الموصلي الشافعي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة . ( 763 )

زين القصص

زين المجالس
ثماني مجلدات
للعلامة بدر الدين : محمود بن أحمد العيني
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
وقيل : اسمه : ( شارح الصدور )

الزينبيات ( الزينيات )

زينة الدهر في عصرة أهل العصر
لأبي المعالي : سعد بن علي المعروف : بالوراق الخطيري
المتوفى : سنة 568 ، ثمان وستين وخمسمائة
وهو ذيل على : ( دمية القصر ) للباخرزي

زينة الزمان
فارسي
لمحمود بن مسعود البلخي
المتوفى : سنة

زينة الفضلاء في الفرق بين الضاد والظاء
لأبي البركات : عبد الرحمن بن محمد الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله مولى النعم والآلاء . . . )

زينة القاري
مختصر
في القراءة
جمع فيها : المسائل المهمة
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

زينة المتعلمين
لأبي نعيم

زينت نامه
في علم الشعر
لأبي محمد . . . الرشيدي السمرقندي
المتوفى : سنة . . . ( 2 / 973 )

باب السين المهملة

سابق اللاحق
في التفسير
لأبي أمامة ابن النقاش : محمد بن علي بن عبد الواحد الدكالي المصري
المتوفى : سنة 763 ، ثلاث وستين وسبعمائة

السابق واللاحق
للإمام أبي بكر : أحمد بن علي الخطيب البغدادي

ساجعة الحرم
من مقامات السيوطي

ساجور الكلب
رسالة
لابن رشيق ( أبي علي : الحسن بن رشيق ) القيرواني
المتوفى : سنة 463

الساعد ( المساعد ) في شرح : ( التسهيل )
مر

سافور ( ساقي ) نامه
تركي
منظوم
لمؤمن الشاعر من : قصبة برزرين المعروف : بنهاري زاده
ونظمه في : بحر الشهنامه
في : ثلاثة آلاف بيت

ساقي نامه
تركي
منظوم
للمولى : مصطفى بن بير محمد المعروف : بعزمي زاده حالتي
المتوفى : سنة 1040
منها في ( الزبدة ) : أربعون بيتا في بحر الشهنامه
وللمولى : رياضي
وعطاء الله بن نوعي المتخلص : بعطائي
المتوفى : سنة 1044 ، أربع وأربعين وألف
وللفائضي

ساقي نامه
فارسي
منظوم
لأميدي اسمه : أرجاسب من بلدة طهران
توفي : سنة 925
و أهلي شيرازي
أوله : ( بعد أز حمد وثناي جان آفرين . . . الخ )
جمع فيه : من ( رباعياته ) ما وقع على طريقة : ( ساقي نامه )
وهلالي فارسي
أوله :
خوش آندم كه در بزمكاه الست
وشكيبي
ومحمد رضا المشهدي
وأقدسي
وأظهري

129 - مائة وتسعة وعشرون بيتا
وخواجه : نصير طوسي
وخواجوي كرماني

90 - تسعون بيتا
أوله :
بده ساقي آن عين آب حيات
وأظهري
ومنلا : محمد صوفي
تسعة وثمانون ومائتا بيت
وعاشقي . ( 2 / 974 )

256 - ستة وخمسون ومائتا بيت
وظهوري

805 - خمسة وثمانمائة بيت
والحافظ الشيرازي

129 - تسعة وعشرون ومائة بيت
وحيرتي توني
أوله :
بيا ساقي أي ترك رعناي من ... دو جشمه تو درعين نعماي من
وهلالي فارسي
أوله :
خوش آندم كه در بزمكاه الست

السامي في الأسامي
الموسوم : ( بالسعيدي )
لأبي الفضل : أحمد بن محمد الميداني النيسابوري
المتوفى : سنة 518 ، ثمان عشرة وخمسمائة

علم السباحة

سباعيات : الحافظ
أبي القاسم . . . ابن عساكر علي بن الحسن
خرجه لنفسه
وللشيخ أبي موسى : ( محمد بن عمر ) المديني ( محمد بن عمر ) الأصبهاني
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
و ( سباعيات مونسة والفراوي )

السباعيات وألف حديث
أخرجها : محمد السجزي

السباعيات
في الفروع
للشيخ أبي الطيب : حمدان بن حمدويه الطرسوسي الحنفي
المتوفى : سنة
وللشيخ الإمام أبي نصر : محمد بن عبد الرحمن الهمداني
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الملك الجبار . . . الخ )
وفي
لأبي إسحاق رضي الدين : إبراهيم بن محمد الطبري الشافعي
المتوفى : سنة 722 ، اثنتين وعشرين وسبعمائة
وفي
لأبي موسى : محمد بن أبي بكر المديني
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
وللشيخ : علي دده
كتاب في : أصول السبعيات
ابتدأ بجمعه في : 909
ورتب : ابن أبي حجلة كتاب ( السكردان ) على أصول السبعيات
وأورد فيه : من لطائفها
وصنف فيه :
أبو محمد : علي بن عمر التجيبي البرهاني الحنفي
المتوفى : سنة . . . ( 2 / 975 )

سباعيات : النجيب الحراني
هو : أبو الفرج : عبد اللطيف بن عبد المنعم بن علي الحراني
في الحديث
تخريج : السيد الشريف عز الدين : أحمد بن محمد الحسيني

سبب الانكفاف عن إقراء : ( الكشاف )
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756

السبب في حصر لغات العرب
لحسين بن المهذب المصري اللغوي
المتوفى : سنة

سبب وصول المقامات
من : ( الفهرس )

سبحة الأبرار
فارسي
منظوم
من : مزاحفات الرمل المسدس
وهو : وزن لطيف . د
ولم يقل فيه أحد مثنويا إلا : خسرو الدهلوي
فإنه وقع في كتابه المسمى : ( بنه سبهر ) أبيات قلائل
كذا قال : الجامي
أوله :
المنة لله كه بخون كر خفتم ... يكجند جوغنجه عاقبت بشكفتم

سبحة الأبرار
فارسي
منظوم
في : النصائح والحكم
لمولانا نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
رتب على : أربعين عقدا
وذكر في خطبته : اسم السلطان : حسين بيقرا
ولها شرح :
تركي
للمولى المعروف : بشمعي
ألفه : لضابط باب السعادة : غضنفر
في صفر 1009 ، تسع وألف

سبحة الأخبار وتحفة الأخيار
لدرويش : محمد بن رمضان
المتوفى : سنة
وهي : طومار طويل
كتب فيها : من آدم إلى السلطان : سليمان العثماني ما جاء من : الملوك والسلاطين والأنبياء والنواب مسلسلة بأنسابهم

السبحة السوداء
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن عربي
المتوفى : سنة 630 ، ثلاثين وستمائة

سبحة الصبيان
لغة
منظومة
بالتركي
معروفة : ( بالمحمودية )

سبحة العشاق
تركي
منظوم
في شرح : مائة حديث بقطعة قطعة
لمولانا : لطيفي . ( 2 / 976 )

سبر الصرف في سر الحرف
ذكره : البوني

سبط المسائل
في مجلدين
لأمين الدين : مظفر بن أبي محمد التبريزي
المتوفى : سنة 621 ، إحدى وعشرين وستمائة

السبع السيار
رسالة
للمولى : مصطفى بن حسن الجناني المؤرخ
المتوفى : سنة 999 ، تسع وتسعمائة
في بحث : علوم القيافة والفراسة والغالب والمغلوب والكف والكتف ومقادير الأصابع

السبع السيار
لحافظ الدين : محمد بن أحمد بن العجمي
المتوفى : سنة 957 ، سبع وخمسين وتسعمائة

السبع الشداد
للمولى : لطف الله بن حسن التوقاتي
قتل : سنة 900 ، تسعمائة
رسالة
في سبعة أسئلة
أولها : ( حمدا لك اللهم يا من هو الموجود في كل مكان . . . الخ )
ذكر فيه : أنه باحث في مجلس السلطان : بايزيد خان لكن لم يتميز وجه الحق عن إسفار البطلان فكتب محصول المقالة في هذه الرسالة لينظر العلماء العظام
ثم قال : اعلموا يا جماهير الأفاضل العظام ومشاهير الأماثل الكرام أني أسألكم من وجه مواضع التبس علي من كلام السيد الشريف من مباحث الموضوع فظننتها غير معقول مطبوع سؤال متعطش محرور لا سؤال ممتحن مغرور فإن كان ما عندكم من الكثير والقليل يروى الغليل فتنعموا علي لتفوزوا ثناء جميلا وأجرا جزيلا وإلا فالله بيني وبينكم وكفى بالله وكيلا
أورد فيه : سبعة أسئلة
على السيد الشريف
في بحث الموضوع
ولقد أبدع فيها كل الإبداع
وأجاد عن تلك الأسئلة :
المولى العذاري
إلا أن ألحق : أنه لم يقدر على دفعها والحق أحق أن يتبع . ( شقايق )

السبع الطوال
عليه شرح :
لقاسم بن محمد الأنباري النحوي
توفي : سنة 304

السبع العاليات
لكميت
شرحه بعضهم . ( 2 / 977 )

السبع العلويات
لعز الدين بن عبد الحميد ابن أبي الحديد
المتوفى : سنة 655
وهي : تسعة وستون بيتا
يذكر فيها : فتح خيبر
أولها :
ألا إن نجد المجد أبيض ملحوب ... ولكنه جم المهالك مرهوب . . . الخ
شرحها :
الفقيه السيد شمس الدين : محمد بن أبي الرضا
المتوفى : سنة
أوله : ( توكلت على الله ربي وربكم . . . الخ )

السبع الوظائف
في أصول الدين
لعبد الله بن يزيد الحرازي
المتوفى : بعد سنة 500 ، خمسمائة

سبعة أبحر
في اللغة
فيها : زيادة على : ( القاموس )
لعبد الجليل بن يوسف الأقحصاري
المتوفى : في حدود سنة 980

سبعة أنهار

سبعة سيارة
تركي
منظوم
لنوري الأقسرائي الشاعر
كتبه ذيلا : على كتاب : ( كنجينه راز )
ليحيى
وهي في : ألفي بيت متحدة النظم في البحر
ومن : ( خمسة مير عليشير نوايي )
توفي : سنة 906
ومنها في ( الزبدة ) : سبعة أبيات
أولها :
حمد له أولسه اكر نظم كلام ... بسمله يله بولور أو طرز تمام

السبعة السيارة
في شرح : ( مختصر ابن الحاجب )
يأتي في : الميم

السبعة السيارة النيرات
لابن حجر : أحمد بن علي
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
انتخبه من : ( ديوانه الكبير )

السبعيات في الفروع
لأبي الطيب : حمدان بن حمدويه الطرسوسي

السبعيات في مواعظ البريات
للشيخ أبي نصر : محمد بن عبد الرحمن الهمداني
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الملك الجبار . . . الخ )
قال : اعلم أن الله - سبحانه وتعالى - زين الأشياء السبعة بالسبعة ثم زين السبعة بسبعة أخرى ليعلم أن للأعداد السبعة عنده ( 2 / 978 ) خطرا عظيما ومحلا جسيما
فأحببت أن أجمع كتابا على سبعة مجالس
وترجمته :
بالتركية
لمحمد الهلالي القاضي
وسماه : ( مجلس آرا )
وقال في تاريخه : قد تم الكتاب 997

سبعيات منيري
تركي
مختصر
في الأقاليم السبعة وخواصها

سبك المنظوم وفك المختوم
لابن مالك : محمد بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة

سبيكة المعارف
كتاب
على ترتيب : ( الألفية )

سبل الخيرات
في المواعظ والرقائق
لأبي الحسين : يحيى بن نجاح بن الفلاس الأموي القرطبي
المتوفى : سنة 422 ، اثنتين وعشرين وأربعمائة

سبل الرشاد في فضل الجهاد
للشيخ سعد الدين أبي العوالي : مرتفع بن جزيل بن قواتكين ( قراتكين ) المقري
مجلد
أوله : ( الحمد لله أيد الدين الحنيفي وأبد زمانه . . . الخ )
ألفه : للملك الكامل نجم الدين : أيوب
وفرغ في : ربيع الأول سنة 647 ، سبع وأربعين وستمائة

سبيل النجاة
في والدي النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم
رسالة
لجلال الدين السيوطي
قال : هذه سادس مؤلف ألفته فيه

سبل الهدى
في السير
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي أيضا
توفي : سنة 911

سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد
للشيخ : محمد بن يوسف الدمشقي الصالحي
المتوفى : سنة
وهو : أحسن كتب المتأخرين وأبسطها في : السيرة النبوية من : ( الأعلام ) للقطب المكي
وذكر في آياته العظيمة : أنه منتخب من : أكثر من ثلاثمائة كتاب وآت من الفوائد بالعجب العجاب
وقد زادت أبوابه : على سبعمائة باب
و أن اسمه : ( سبل الرشاد )
فإنه لما فرغ اقتضب منه قصة المعراج في كتاب تبيان الآيات العظيمة

السبيل الأحمد إلى علم : خليل بن أحمد
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة . ( 2 / 979 )

سبيل الهدى
في فروع الحنفية

ستر العورة
لأبي عبد الله : أحمد بن سليمان ( لأبي عبد الله : زبير بن أحمد بن سليمان ) الزبيري البصري
المتوفى : سنة 317

الستر المسبل والتحذير عن الولل ( المذيل )
مختصر
للشيخ : تقي الدين بن أبي بكر : عبد الله بن علي بن عبد الله الموصلي ثم الدمشقي
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

ستة عطار
عبارة عن : ستة مثنويات من كتبه

ستة وتسعون في الكلام على الميم والواو والنون
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
ورقتان
أوله : ( الحمد لله فاتح الغيوب . . . الخ )

السجع الجليل فيما جرى من النيل
لابن أبي حجلة : أحمد بن يحيى التلمساني
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة

سجع الحمائم
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449
وهو : ثلاثون كراسة

السجع السلطاني
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449
يشتمل على : مخاطبات الجنود والوزراء
ثمانون كراسة

سجع الفقيه
لأبي العلاء المذكور
في : ثلاثين كراسة

سجع المضطرين
له أيضا
عمله لرجل تاجر يستعين به على دنياه

سجع المطوق
لابن نباتة : محمد بن محمد الفارقي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة ( 768 )
أوله : ( الحمد لله الذي أمرنا بالشكر والإحسان . . . الخ )
جمع فيه : عدة تراجم من رجال عصره للملك المؤيد صاحب حماة

سجع الهديل في أخبار النيل
لأحمد بن يوسف . . . التيفاشي
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة . ( 2 / 980 )

السجعات العشر
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
موضوع على : كل حرف من حروف المعجم
عشر سجعات
في الوعظ

علم السجلات

سجنجل الأرواح ونقوش الألواح
لسعد الدين : محمد بن مؤيد الحموي
صنفه : بحمص سنة 630
أوله : ( الحمد لله المقتدر . . . الخ )
وللشيخ : محيي الدين ابن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمانية وثلاثين وستمائة
وللشيخ : بايزيد خليفة

سجنجل الجمال ونقوش الجلال
في الأسماء
ذكره البوني

علم السحر
وهو : ما خفي سببه وصعب استنباطه لأكثر العقول
وحقيقته : كل ما انقادت النفوس إليه بخدعة فتميل إلى إصغاء الأقوال والأفعال الصادرة عن الساحر
فعلى هذا التقدير : هو : علم باحث عن معرفة الأحوال الفلكية وأوضاع الكواكب وعن ارتباط كل منها مع الأمور الأرضية والمواليد الثلاثة على وجه خاص ليظهر من ذلك الارتباط والامتزاج أفعال غريبة وأسرار عجيبة خفيت عللها وأسبابها
يعني : جمع و ركب الساحر في أوقات مناسبة من الأوضاع الفلكية والأنظار الكوكبية بعض المواليد الثلاثة ببعض فيظهر ما جل أثره وخفي سببه من أوضاع عجيبة وأفعال غريبة تحيرت فيها العقول وعجزت عن حل خفائها أفكار الفحول
وأما منفعة هذا العلم : فالاحتزاز من عمله لأنه محرم شرعا إلا أن يكون لدفع ساحر يدعي النبوة فعند ذلك يفترض وجود شخص قادر لدفعه بالعمل
ولذلك قال بعض العلماء : إن تعلم علم السحر فرض كفاية وأباحه الأكثرون دون عمله إلا إذا تعين لدفع المتنبي
أما من يدعي النبوة فمناظرته بالسيف
واختلف الحكماء ( 2 / 981 ) في طرق السحر :
فطريق الهند : بتصفية النفس
وطريق النبط : بعمل العزائم في بعض الأوقات المناسبة
وطريق اليونان : بتسخير روحانية الأفلاك والكواكب
وطريق العبرانيين والقفط والعرب : بذكر بعض الأسماء المجهولة المعاني
فكأنه قسم من العزائم
زعموا : أنهم سخروا الملائكة القاهرة بالجني
فمن الكتب المؤلفة في هذا الفن :
( الإيضاح والبساتين لاستخدام الإنس لأرواح الجن والشياطين )
و ( بغية الناشد ومطلب القاصد ) على طريقة العبرانيين
و ( الجمهرة ) أيضا
و ( رسائل أرسطو )
و ( غاية الحكيم )
و ( كتاب طيماوس )
و ( كتاب الوقوفات ) على طريقة اليونانيين
و ( كتاب سحر النبط )
و ( كتاب العمى ) على طريقة العبرانيين
و ( مرآة المعاني في إدراك العالم الإنساني ) على طريقة الهند

سحر البلاغة وسر البراعة
لأبي منصور : عبد الملك بن محمد الثعالبي
المتوفى : سنة 429 ، تسع وعشرين وأربعمائة
أوله : ( أما بعد فالحمد لله أولى من حمد وصلاة على محمد . . . الخ )
قال : فإن هذا كتاب أخرجت بعضه من غرر نجوم الأرض ونكت أعيان الفضل من بلغاء العصر في النثر وحللت بعضه من نظم أمراء الشعراء الذين أوردت ملح أشعارهم في كتابي المترجم : ( بيتيمة الدهر )

سحر الحلال
فارسي
منظوم
لأهلي الشيرازي
المتوفى : سنة 943 ، ثلاث وأربعين وتسعمائة ( 942 )
أوله : ( حمدنا محمود . . . الخ )
ذكر فيه : أنه جرى في بعض الأندية ذكر : ( مجمع البحرين ) و ( التجنيسات ) كلاهما للكاتبي درة لم تثقب ومهرة لم تركب حيث لم ينظم شاعر على مثاله فتصدى الأهلي لذلك
فجمعهما فيه
مع التزام لزوم مالا يلزم
وهو : ذو قافيتين من بحر السريع المسدس المطوي المكسوف

السحر الحلال في غرائب المقال
في فقه الشافعي
للشيخ الإمام شهاب الدين : محمود بن أحمد الزنجاني
المتوفى : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة

سحر العيون في
أوله : ( الحمد لله الذي زين رياض الوجوه بنرجس العيون . . . الخ )
على : مقدمة ونتيجة وأصل وسبعة أبواب وخاتمة
المقدمة : في اسم العين واشتراكها لغة
والنتيجة : في علو شرف العين
والأصل : يتفرع في تشريحها
الباب الأول : في قوى النظر
الباب الثاني : في دية العين
الباب الثالث : في عللها وأمراضها
الباب الرابع : في طبها وعلاجها
الباب الخامس : في أوصافها بأنواع ( 2 / 982 ) التشابيه
الباب السادس : فيما وقع من النكت والمثل
الباب السابع : في أول النظرة
وفيه : سبعة فصول
والخاتمة : فيما ورد في أوصافها من المدائح الفائقة

سخا نامه
فارسي
منظوم
لبياتي الشاعر
ترجمه :
درويش باشا الشاعر
للسلطان : مراد خان
وتوفي : سنة 1012

السداد في فضل الجهاد
في مجلد
للشيخ : محمد بن عمر الواعظ الشهير : بمنلا عرب
المتوفى : سنة
قال : لما أطن أذني بنية الملك المظفر السلطان : سليم بتصميم عزمه على الجهاد شرعت في تأليفها
وجعلتها مشتملة على : مقدمة وعشرين بابا وخاتمة
وصدرت كل باب : بآية من القرآن
ثم ثنيتها : بالأحاديث
ثم ثلثتها : بحكاية صحيحة
ثم ربعتها : بنظمي بأبيات ترغب في الجهاد

سد إسكندري
لمير : عليشير النوائي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة

سداسيات الرازي

السداسيات في الحديث
لأبي طاهر : أحمد بن محمد السلفي الأصبهاني
المتوفى : سنة 576 ، ست وسبعين وخمسمائة

سد باب الضلال وصد ناب الصلال
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
وهو : ثلاثة أجزاء

سدرة منتهى الأفكار في ملكوت الفلك الدوار
لتقي الدين بن معروف الراصد الشامي
أوله : ( اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلا . . . )
باشر فيه : كتابة محصول الرصد الجديد إلى هدمه
وذكر فيه : السلطان : مراد وسعدي أفندي

سدرة المنتهى في الكيميا
لابن وحشية

سدرة المنتهى
في الحديث

سدرة العرف في إثبات المعنى للحرف
لجلال الدين السيوطي : عبد الرحمن بن أبي بكر
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة . ( 2 / 983 )

سرائر الحكمة
للحسن بن أحمد بن يعقوب ( لأبي محمد : أحمد بن يعقوب ) الهمداني النحوي المعروف بابن ذي الدمنة
المتوفى : سنة 334

سراج الأنوار

سراج الدين
في الفروع

سراج السائرين

سراج الشريعة ومنهاج الحقيقة
لأبي الحسن : علي بن الحسن بن علي الكرماني
أوله : ( الحمد لله الذي أوضح للمفروضات على الأبدان طريقة . . . الخ )
جمع فيه : بين الفروع وعلم الحقيقة
ذكر أولا : مسائل الفروع
ثم أردفها : علم الحقيقة

سرج الطالبين ومنهاج العابدين
في شرح الأربعين النووية
يأتي

سراج الظلام
في الفروع

سراج الظلمة في شرح : ( الحكمة )
للشيخ أبي عمرو : عبد الكريم بن أبي الحسن : يحيى بن أبي عمرو : عثمان المعروف : بالمختفي

سراج الظلمة والرحمة لهذه الأمة
في الإكسير
للحكيم : يحيى بن أبي بكر بن محمد البرمكي صديق جابر
رسالة
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )

سراج العارفين
لأبي الحسن : علي الناسخي ( الناسخ )

سراج العقول إلى منهاج الوصول
يأتي

سراج القاري
شرح : ( الشاطبية )

سراج القلوب
فارسي
على طريق : السؤال والجواب
أوله : ( الحمد لله العلي العظيم . . . الخ )

سراج القلوب
لقراقوش المنصوري
في مجلد
كما في : ( العقد الفريد )

سراج القلوب
مختصر
على : أحد وأربعين بابا
مشتمل على : مقامات العوام والخواص وأخص الخواص
لأبي خليل : أحمد بن محمد بن عبد الملك الأشعري التبريزي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله على ما خص وعم . . . الخ ) . ( 2 / 984 )

سراج المريدين
للقاضي أبي بكر : ابن العربي
ذكره القرطبي في : ( تذكرته )

سراج المستفيد وغنية المفيد
للفرغاني حميد الدين : محمد بن أحمد الحنفي
المتوفى : سنة 867

سراج المسلمين
تركي
لمير : عليشير النوائي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة

سراج المصلي
مجلد
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
جمع فيه : من الفتاوى الواقعات

سراج الملوك
مجلد
لأبي بكر : محمد بن الوليد القرشي الفهري المالكي الطرطوشي
ولد : سنة 451
المتوفى : سنة 520 ، عشرين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي لم يزل ولا يزال وهو الكبير المتعال . . . الخ )
جمع من : سير الأنبياء وآثار الأولياء ومواعظ العلماء وحكمة الحكماء ونوادر الخلفاء
ورتبه : ترتيبا أنيقا
قلما سمع به ملك إلا استكتبه ولا وزير إلا استصحبه
يستغني الحكيم بمدارسته عن مباحثة الحكماء والملك عن مشاورة الوزراء
وذكر فيه : الأمير أبا عبد الله : محمد الأموي
وأبوابه : أربعة وستون بابا

السراج المنير في غرائب أحاديث البشير النذير
للشيخ : عبد الوهاب الشعراني

السراج المنير في وصف محمد البشير
لأبي بكر الحبشي البسطامي
أوله : ( الحمد لله المالك الذي لم يتخذ . . . الخ )

سراج المهتدين

السراج الوهاج في ازدواج المعراج
للشيخ الحافظ شمس الدين : محمد بن عبد الله بن ناصر الدين الدمشقي
المتوفى : سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة
وهو مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي قرب إلى جنابه من أحب . . . الخ )
حقق فيه : أمر المعراج وشرح حديثه

السراج الوهاج
في
للطرسوسي
وترجمه :
شاعر متخلص : بوصولي محمد المعروف : بملا جلبي
وترجمه :
المولى : محمد بن عبد الله المعروف : بحبي ملاسي ( بيحيى منلاسي )
المتوفى : سنة 998 ، ثمان وتسعين وتسعمائة
وسماه : ( البديعة )

السراج الوهاج
للإمام كمال الدين : عبد الرزاق بن ( 2 / 985 ) جمال الدين الكشاني ( الكاشاني )
المتوفى : سنة 730
تفسير
فارسي
ذكره : صاحب ( فتاوى الصوفية )

السراج الوهاج الموضح لكل طالب ومحتاج
في : شرح ( مختصر القدوري ) و ( منهاج البيضاوي )
يأتي

السراجية من الفتاوى
ذكر في : تاتار خانية ( التاتارخانية )

سرح النظر في شرح الدرر
وهو منظوم
في المنطق

سرح العيون في شرح : ( رسالة ابن زيدون )
مر

سرحة الفتن فيما يحدث من الملامح والفتن
ذكره : البوني

سرخ بشت
في الفتاوى
لصدر الإسلام : صاحب ( المحيط )

السر الأبجدي في السر الأحمدي

السر الأبهر في القمر الأنور

سر الأدب في مجاري كلام العرب
لأبي منصور : عبد الملك بن أحمد الثعالبي
المتوفى : سنة 429 ، تسع وعشرين وأربعمائة

سر الأدوار وتشكيل الأنوار

سر الأسرار
في الحكمة
للتميمي . . . ( لليمني )
وهو : مترجم من اليونانية في زمن المأمون
أصله : تأليف حكيم
ألفه في : تدبير الممالك والرعية والعسكر للإسكندر

سر الأسرار وبصائر الأبصار
في الطلسمات
ذكره : البوني
لعله : للتميمي المذكور

سر الأسرار وتشكيل الأنوار
في التصوف
للشيخ : أحمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 520

سر الأسرار ومنتهى علوم الأبرار

السر الأسنى في أسماء الله الحسنى

السر الأعظم في علم الحجر المكرم
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان وشرفه بالعقل . . . الخ )
وهو منسوب إلى : ( 2 / 986 ) الحكماء
وفيه : سر طرائق الأنبياء
وليس فيه : رمز ولا همز بل طريقة واضحة تسوق إلى الحق المبين
كذا ذكر في : أوله

السر الأفخر والكبريت الأحمر

سر الأنس والجمال ونور البسط والكمال
في : الأسماء
ذكره : البوني

السر الأكبر في العلم الأكبر

سر الحكمة
للحسن بن أحمد بن يعقوب الهمداني النحوي المعروف : بابن الحائك
المتوفى : سنة 334 ، أربع وثلاثين وثلاثمائة

سرائر الخليقة وصنعة الطبيعة
في : الكيميا

سربال البال في أطوار سلوك أهل الحال
رسالة
فارسية
للشيخ أبي المكارم : أحمد بن محمد علاء الدولة السماني
المتوفى : سنة 736 ، ست وثلاثين وسبعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي شهدت الكائنات على وجوده . . . الخ )

السر البديع في فك الرمز المنيع
في علم الكاف
لخالد بن يزيد
أوله : ( اعلم أيها الأخ . . . الخ )

السر البديع
من : كلام هرمس في الطلسمات

سر البر
لابن شرف الإشبيلي ( محمد بن سعيد بن أحمد بن شرف الأندلسي ثم القيرواني الجذامي الشاعر
المتوفى : سنة 460 )
ورجزه المسمى : ( بنجح النصح )

سر البلاغة في الكتابة
لأبي الوليد : قدامة بن جعفر
المتوفى : سنة

السر الجامع في الدر اللامع

سرجان
تركي
منظوم
للشيخ : بايزيد خليفة الأدرنوي

سر الجمال الزاهر ودر الكمال الباهر

سر الجمال ولطائف الجلال
في الطلسمات
ذكره البوني
وذكر أيضا :

سر الجمال ولطائف الكمال في أنوار الجلال
. ( 2 / 987 )

سر الحقائق

سر الحقيقة
لأهلي الشيرازي
واسمه : تاريخه
أوله :
كسي كزخود نشدآكه جه فيض أزملك أسرارش
خبر أز عالم معنى نباشد قش ديوارش

سر الحكمة
رسالة أخرى
للطغرايي

سر الحكمة في شرح : ( كتاب الرحمة )
سبق في : الرا

سر الحياة
للمسعودى
ذكره في : ( مروج الذهب )

السر الخفي في العلم الوفي

السر الخفي والدر العلي
ذكره في : الجفر

السر الرباني في العالم الجسماني
في الطلسمات
ذكر البوني
لثاليس

السر الرباني
في علم الميزان
رسالة
للمؤلف : الرومي الجديد أعني : علي بيك
أولها : ( الحمد لله الذي تقدس ذاته عن مدارك الأوهام . . . الخ )
وهي على : مقدمة وتسع مقالات وخاتمة
ذكر صاحبها : أنه طالع : ( كتاب البراهين ) عشرين مرة
ثم فتح الله - سبحانه وتعالى - عليه سر الميزان من كتاب : ( الخواص الكبير ) لجابر
فأراد إظهار هذا السر الذي لم يشرح إليه غير بليناس

سر رشته
رسالة
فارسية
في : الآداب المعتبرة بين النقشبندية
لمولانا : الجامي
أولها : ( سررشته دولت . . . الخ )
شرحها : برادر : مصطفى أفندي إمام السلطاني

سر السر

سر السرور
للقاضي معين الدين أبي العلاء : محمد بن محمود القاضي الغزنوي
ألفه في : ذكر شعراء أوانه

سر السعادة في عالم الغيب والشهادة

سر الصرف في علم الحرف
لابن الدريهم
ذكر في : الجفر
مات : سنة 769

السر الصفي في مناقب : شمس الدين : محمد الحنفي
المصري من المشايخ الشاذلية
اختصره : أحمد الجمالي الموقع في ديوان ( 2 / 988 ) مصر
أوله : ( الحمد لله الذي شرف بالقدم المحمدي . . . الخ )
اختصره : أحمد
سنة 1042 ، اثنتين وأربعين وألف

سر الصناعة في الحروف المفردة

سر الصناعة وأسرار البلاغة
لأبي علي : محمد بن حسن الحاتمي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان ثمانين وثلاثمائة
ولابن جني أبي الفتح : عثمان
المتوفى : سنة 392 ، اثنتين وتسعين وثلاثمائة
في : الحروف المفردة
وعليه حاشية :
لأبي العباس : أحمد بن محمد الإشبيلي المعروف : بابن الحاج
المتوفى : سنة 647 ، سبع وأربعين وستمائة
قال ابن جني : بعد الحمد هديت - أطال الله تعالى بقاءك - كتابا
يشتمل على : جميع أحكام حروف المعجم وأحوال كل حرف منها الواقعة في كلام العرب وأتبع كلا منها : مما رويته عن حذاق أصحابنا وحذوته على مقاييسهم
وأذكر فرق ما بين : الحرف والحركة وأين محل الحركة من الحرف ؟ . . . إلى غير ذلك
وأفرد لكل حرف منها : بابا

سر الصنيعة
لأبي البركات : المبارك بن أبي الفتوح : أحمد المعروف : بابن المستوفي الأربيلي
المتوفى : سنة 737 ، سبع وثلاثين وسبعمائة

سر الصون في حوادث الكون
ذكره : البوني

سر العالمين
في الهيئة
لأبي جعفر : الخازني ( الخازن )

سر العلوم والمعاني المستودعة في السبع المثاني
لأبي العباس : أحمد بن معد الأقليشي النحوي
المتوفى : سنة 550 ، خمسين وخمسمائة
وهو : كتاب لطيف جليل القدر جدا

السر الغامض
للحكيم : كيطوس الرومي
في غسل الرماد المستخرج

السر الفاخر في الرمز الباهر

سر الفصاحة
في اللغة
لأبي محمد : عبد الله بن محمد بن سنان الخفاجي الشاعر
المتوفى : سنة 466

السر القدسي في تفسير : آية الكرسي
للشيخ : منصور الطبلاوي
المتوفى : سنة 1014 ، أربع عشر وألف
مجلد
أوله : ( حمدا لمن أظهر أسرار التنزيل . . . الخ )
رتبه على :
مقدمة تتضمن ثلاثة أبواب
وعلى : مقصد
وخاتمة : وفيها : بابان
وفرغ من تأليفه : في شوال سنة 997 ، سبع وتسعين وتسعمائة . ( 2 / 989 )

سر الكيميا
للشيخ : ابن بشرون المغربي
مختصر
أوله : ( الحمد لله ذي القوة والإفعال . . . الخ )

السر المخزون في العمل المكنون

السر المخزون وجامع الفنون
في أمر الفروسية والحرب
للأمير بدر الدين : بكتوت الرماح
ذكر فيه : أنه جمعه من : ( كتاب ابن حزام الصحابي ) ما جمعه من أفعال الصحابة
وهو المختصر
نحو : كراستين

السر المصون في شرح : ( رسالة بيون )
مرت
لأيدمر بن علي الجلدكي
صنفه في : القاهرة سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة

السر المصون في العلم المكنون
للشيخ : محمد منكلى العلمي
ذكره في : الجفر

السر المصون فيما كرم به المخلصون
للشيخ : طاهر . . . الصدفي
المتوفى : سنة

السر المصون فيما يقال عند فتح الحصون
لتقي الدين : عبيد الأسعردي ( عبيد بن محمد بن عباس )
المتوفى : سنة 292

السر المضنون والجوهر المكنون
وهو : المشهور : ( بالخاتم )
للغزالي
ويسمى : ( الدر النظيم )
استخرجه من : الجفر
أوله : ( الحمد لله الذي أشرق صدور اليقين بعهد الميثاق . . . الخ )
قال البقاعي : وهو مدسوس على الغزالي كالمضنون به

السر المكنون والنور المخزون

السر المكتوم والعقد المنظوم
في الطلسمات
للشيخ : أحمد بن أبي الحسن النامقي الجامي
المتوفى : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة
ذكره : البوني

السر المكتوم في مخاطبة الشمس والقمر والنجوم
للإمام فخر الدين : محمود بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
قيل : إنه مختلق عليه فلم يصح أنه له
وقد رأيت في الكتاب أنه :
للجوالي أبي الحسن : علي بن أحمد المغربي
المتوفى : سنة
والله - سبحانه وتعالى - أعلم
قال الذهبي في ( الميزان ) : إن له كتاب : ( أسرار النجوم ) سحر صريح
قال التاج السبكي في : ( هامشه ) : هذا الكتاب المسمى : ( بالسر المكتوم في مخاطبة النجوم )
فلم يصح أنه ( 2 / 990 ) له
وقيل : إنه مختلق وبتقدير صحة نسبته إليه ليس بسحر فليتأمله من يحسن السحر . انتهى
وعليه رد :
للشيخ زين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
وسماه : ( انقضاض البازي في انفضاض الرازي )

السر الملحوظ في حقيقة اللوح المحفوظ
لأبي عبد الله : محمد بن موسى الدواني
المتوفى : سنة 790 ، تسعين وسبعمائة

سرور النفس بمدارك الحواس الخمس
للتيفاشي
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة
وذكر صاحب ( قاموس الأطباء ) أنه :
لشمس الدين : محمد بن أبي العز بن المكرم الأنصاري صاحب : ( لسان العرب )
المتوفى : سنة 711 ، إحدى عشرة وسبعمائة
وذكر أنه : رآه بخطه

سرية : الملك المؤيد
منظوم
لبدر الدين : محمود بن أحمد العيني
المتوفى : 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
وقد جرد :
الشيخ شهاب الدين : ابن حجر
منها : الأبيات الركيكة بلا وزن
فبلغت : نحو أربعمائة بيت
في كتاب
وسماه : ( قذى العين من نظم غرائب البين )
وكان بينهما منافسة

سطور الأعلام
للشيخ : شهاب الدين الرملي

السعادة الآجلة

السعادة في معرفة العبادة

سعادت نامه
فارسي
في الترسل
لعبد الله بن علي المعروف : بملك علاء التبريزي
ألفه : سنة 700 ، سبعمائة
بإشارة : الوزير سعد الدين : محمد بن تاج الدين : علي الساوجي
لولده : شرف الدين : أمير حاجي
ورتبه على : مقدمة وقسمين
أوله : ( حمد وثنا ومدح وسباس . . . )

سعادت نامه
في ترجمة : ( روضة الشهداء )
مر

سعادت نامه
في التصوف
منظوم
فارسي
لمحمود شبشتري
أوله : ( حمد وفضل خداي عز وجل . . . )

سعادت نامه
فارسي
منظوم
لناصر : خسرو الأصبهاني
المتوفى : سنة 431

السعد الأكبر في السر الأنور
. ( 2 / 991 )

السعدية
في أصول الفقيه
لعلاء الدين : علي بن عثمان المارديني
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة

سفر إبراهيم

سفر الخفايا
منسوب إلى : آدم - عليه الصلاة و السلام
وهو : أول كتاب في : علم الحرف

سفر إدريس
شرحه :
قطب الدين : عبد الحق بن سبعين الإشبيلي
المتوفى : سنة 669 ، تسع وستين وستمائة

سفر آدم في علم الحروف
وهو : المنزل عليه في : إحدى وعشرين ورقة من زيتون الجنة . ومر سينها : بأسمائها وصفاتها وأعدادها وما يتولد عنها من : علم الأسماء والصفات والحكم والآيات البينات
كذا في : ( الفوايح المسكية )
وكان أرمانوس الحكيم ملك قسطنطينية طالبا لذلك الكتاب
فكاتب : الملك الناصر في سنة 337 ، سبع وثلاثين وثلاثمائة وهاداه : بهدايا جليلة وتحف وأسرار غريبة

سفر آرميا

سفر ذي القرنين

سفر السعادة
للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الشيرازي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة

سفر السعادة وسفير الإفادة
هو شرح : ( المفصل )
كما في : ( الموضوعات )
يأتي

سفر شيث
وهو : رابع كتاب كتب في : علم الحرف

السفر المستقيم لآدم - عليه الصلاة والسلام
وهو : ثالث كتاب في : علم الحروف

سفر الملوك
من كتب : بني إسرائيل

سفر نامه
فارسي
منظوم
لناصر : خسرو الأنصاري الشاعر
المتوفى : سنة 431 ، إحدى وثلاثين وأربعمائة
ذكر فيه : ما طاف من أكثر المعمورة من البلاد وما جرى بينه وبين أكابر البلدان من : المحاورات واللطائف . ( 2 / 992 )

سفر الهجرتين
لشمس الدين : محمد بن أبي بكر المعروف : بابن قيم الجوزية الحنبلي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة

سفر : نوح - عليه السلام
وهو : سادس كتاب في : علم الحروف

سفرة السافر
لابن فضل الله شهاب الدين : أحمد بن يحيى العدوي العمري
المتوفى : سنة 749

سفينة الأبرار الجامعة للآثار والأخبار
في المواعظ
ثلاث مجلدات
لعز الدين : محمد بن أحمد المكي الحنبلي
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة

سفينة العلوم

سفينة النجاة
للشيخ : علي بن ميمون المغربي
المتوفى : سنة 917 ، سبع عشرة وتسعمائة

سفينة : نوح - عليه السلام
للشيخ : عمر بن أحمد المعروف : بالشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة

سقط الزند
وهو : ديوان شعر
تزيد أبياته على : ثلاثة آلاف بيت
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
وله عليه الشرح :
المسمى : ( بضوء السقط )
الذي نقله : أبو زكريا : يحيى بن علي التبريزي عن أبي العلاء
وهو غير واف بالمقصود ولا دال على الغرض المطلوب
فأصلحه بعضهم :
وسماه : ( تنوير سقط الزند )
أوله : ( الحمد لله العزيز الجبار العلي القهار . . . الخ )
والسقط : ما يسقط من النار عند القدح
وإنما سمي هذا المدون بذلك :
لأنه مما أنشأه في شبابه فشبه شعره بالنار وطبعه بالزند الذي يقدح به النار وجعله سقطا لأنه أول ما يخرج من الزند
وهذا الشعر : أول ما سمح به طبعه في ريق شبابه
فسماه : ( سقط الزند )
تجوزا واستعارة
و ( الضوء ) :
في عشرين كراسة
وشرحه :
عبد الله بن محمد البطليوسي النحوي
المتوفى : سنة 521 ، إحدى وعشرين وخمسمائة
استوفى فيه : المقاصد وهو أجود من شرح المؤلف
وأبو زكريا : يحيى بن علي المعروف : بالخطيب التبريزي
المتوفى : سنة 502 ، اثنين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله حمد الشاكرين . . . الخ )
وهو شرح
مختصر جدا
أورد فيه : المعاني دون الاستشهاد إلا نادرا
وذكر أنه : قرأه على أبي العلاء
وشرح ما أهمل من المشكلات
وقاسم بن حسين الخوارزمي الملقب : بصدر الأفاضل النحوي
المقتول : بيد التاتار ( 2 / 993 ) سنة 617 ، سبع عشرة وستمائة
سماه : ( ضرام السقط )
وأبو رشاد : أحمد بن محمد الأخسيكتي
المتوفى : سنة 528 ، ثمان وعشرين وخمسمائة
سماه : ( الزوائد )
والإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
والقاضي شرف الدين : هبة الله بن عبد الرحيم البارزي
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
سماه : ( العمد في شرح الزند )
قال التبريزي : لما حضرت أبا العلاء قرأت عليه كثيرا من كتب اللغة وشيئا من تصانيفه ورأيته يكره أن يقرأ عليه شعره في صباه الملقب : ( بسقط الزند )
وكان يغير الكلمة بعد الكلمة منه إذا قرئت عليه ويقول معتذرا من تأبيه وامتناعه من سماع هذا الديوان : مدحت نفسي فيه فلا أشتهي أن أسمعه
وكان يحثني على : الاشتغال بغيره من كتبه
ثم اتفق بعد مفارقتي إياه : أن بعض أهل الأدب سأله أن يشرح ما يشكل عليه من : ( سقط الزند )
فأملى عليه : إلى الدرعيات
وكان قد لقب هذا الديوان : ( بسقط الزند )
لأن السقط : أول ما يخرج من النار من الزند
وهذا : أول شعره فشبهه بذلك
وما أملاه فيه :
سماه : ( ضوء السقط )
غير أنه : وقع فيه تقصير من جهة المستملي وذلك أنه استملى بعض الأبيات منه وأهمل أكثر المشكلات وإذا استملى معنى بيت لم يستقص في البحث عن إيضاحه فجاء التفسير كأنه لمع من مواضع شتى لم يشف به العليل
وشعره كثير في كل فن
وميل الناس على طبقات : من شاعر مفلق وكاتب بليغ إلى هذا الفن أكثر ورغبتهم فيه أصدق
وهو أشبه بشعر أهل زمانه مما سواه لأنه سلك فيه طريقة : حبيب بن أوس وأبي الطيب وهما في جزالة اللفظ وحسن المعنى معروفان
وأظهر المعجز في : ( درعياته )
غير أنه لم يتفق من يتعرض لتفسير شيء منه
وذكر أنه : التمس منه جماعة من الرؤساء شرح ما أهمل من أبياته وإيضاحه
فشرحه : شرحا موجزا
أورد فيه : ما ذكره : أبو العلاء في : ( ضوء السقط )
ثم : أوضح مشكلاته وذكر اللغة الغريبة دون إيراد المعاني إلا ما لابد منه

سقيط الدر ولقيط الزهر
في شعر بني عباد
لأبي بكر : محمد بن عيسى بن اللبانة ( اللبان ) الشاعر
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة

سقيف اللسان
لعمر ( لأبي حفص ) بن خلف ابن مكي الصقلي النحوي
المتوفى : سنة
قلت : في ( طبقات النحاة ) للسيوطي وقع بلفظ : ( تثقيف اللسان ) بالتاء وبعدها ثاء
وهو المناسب للسان . انتهى . ( 2 / 994 )

سكب الأنهر على فرائض ملتقى الأبحر
يأتي في : الميم

سكردان
لابن أبي حجلة : أحمد بن يحيى التلمساني
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
ألفه في : سنة 757 ، سبع وخمسين وسبعمائة
للملك : الناصر
أوله : ( بسم الله الحمد لله . . . الخ )
وهو على : مقدمة وسبعة أبواب
المقدمة : فيما يتعلق بإقليم مصر
الباب الأول : في خواص الأقاليم السبعة
الثاني : في علاقة السلطان لذلك العدد
الثالث : في مناسبة الأقاليم بذلك
الرابع : في كون ذلك السلطان
السابع : من السلاطين التركية
الخامس : في سيرته
السادس : في الاتفاقات الغريبة
السابع : في تفسير بعض ألفاظ الكتاب ومنتخبه
على : خمسة أبواب
الأول : في قصة يوسف - عليه الصلاة و السلام
الثاني : في قصة موسى - عليه الصلاة و السلام - وفرعون
الثالث : في سير ملوك مصر
الرابع : في سيرة الحاكم بأمر الله - تعالى
الخامس : في سبع زهرات
وأورد في آخر كل باب : خاتمة الباب
وهي : سبع حكايات

السكر الصافي في : بيان اللغة والطب والعروض والقوافي
بالتركي
لغة
منظومة
أولها : ( دي بسم الله هم الحمد لله . . . )
شرحها :
بعض الفضلاء
لمصطفى باشا من الوزراء
وسماه : ( الشرح المصطفى )
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل القرآن عربيا . . . الخ )

سكر مصر في ذوق أهل العصر
للشيخ تقي الدين أبي البقاء : البدري ( يعقوب بن بدران ) الدمشقي
المتوفى : سنة 688
أوله : ( أما بعد حمدا لله الذي . . . الخ )
جمع فيه : نوادر - على زعمه

سكينة العارفين
نوادر - على زعمه

سلاح الاحتجاج في الذب عن : ( المنهاج )
الفرعي
يأتي

سلاح الإقرا في صلاح الأقرا
للشيخ زين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة

سلاح الصلحاء
رسالة
مختصرة
في الأدعية الحديثية
فارسية
منقولة من : كتب كثيرة

سلاح المؤمن
لتقي الدين أبي الفتح : محمد بن محمد بن علي بن همام المصري الشافعي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين ( 2 / 995 ) وسبعمائة
اشتهر في حياته : ( بالغرناطي )
أوله : ( الحمد لله المنعم على خلقه بجميع آلائه . . . الخ )
بوبه على : أحد وعشرين بابا
وقد اختصره :
الذهبي : محمد بن أحمد الحافظ
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
وشهاب الدين . . . الغرناطي
توفى : سنة
وهو : مفيد مستوف لمقاصده

سلاسل الأنوار ونتائج الأذكار
في الأسماء
ذكره : البوني

سلاسل الذهب
في الأصول
لبدر الدين : محمد بن عبد الله الزركشي الشافعي
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أرشدنا إلى ابتكار هذا الأسلوب . . . الخ )
قال : فهذا كتاب أذكر فيه : مسائل من أصول الفقه بديعة المثال
منها : ما تفرع على قواعد منهم مبنية
ومنها : ما نظر إلى مسألة كلامية
ومنها : ما التفت إلى مباحث نحوية نقحها الفكر وحررها . . . الخ

السلاف في التفضيل بين الصلاة والطواف
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

سلافة الزرجون في الخلاعة والمجون
لنور الدين : محمد بن محمد الأسعردي الشاعر
ولد : سنة 619 ، تسع عشرة وستمائة
وتوفي : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة ( 652 )
أفرد هزليات شعره وشعر غيره فيها
وكان من : كبار شعراء الملك الناصر
وله : ( ديوان شعر )
وكان : شابا خليعا

السلالة في تحقيق المقر والاستحالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي

سلالة الهداية
في الفقه
يأتي

سلامان وأبسال
فارسي
منظوم
في مزاحفات الرمل المسدس
لمولانا نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
ترجمه :
محمود بن عثمان اللامعي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة

سلجوق نامه
لظهيري النيسابوري

سلحشور نامه
ألفه : فرهاد بك الجندي
المتوفى : سنة 965 ، خمس وستين وتسعمائة . ( 2 / 996 )

سلسال الضرب في كلام العرب
في النحو
لمحمد بن محمد الأسدي القدسي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة

سلسلة الذهب
فارسي
منظوم
لمولانا نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
وهي : في ذم طائفة الإمامية والروافض
وزنه : من مزاحفات البحر الخفيف

سلسلة الذهب
فيما روى : أحمد بن حنبل عن الشافعي
لزين الدين أبي بكر : محمد بن موسى الحازمي الهمداني
المتوفى : سنة 584 ، أربع وثمانين وخمسمائة

سلسلة العارفين وتذكرة الصديقين
لمولانا : محمد القاضي من أصحاب الشيخ : عبيد الله النقشبندي
وهو كتاب مشتمل على : مناقبه وشمائله وخصائصه وفضائله

سلسلة المشايخ الخلوتية
للشيخ : سنان بن يعقوب
المتوفى : في ربيع الأول سنة 989 . تسع وثمانين وتسعمائة

السلسلة الموشحة في العلوم العربية
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

سلسلة الواصل
في فروع الشافعية
مجلد
للشيخ أبي محمد : عبد الله بن يوسف الجويني
المتوفى : سنة 438 ، ثمان وثلاثين وأربعمائة
وإنما سماه بذلك لأنه يبني فيه مسألة على مسألة ثم يبني المبني عليها على الأخرى
اختصرها :
الشيخ شمس الدين : محمد بن أحمد القرشي المعروف : بابن القماح
المتوفى : سنة 741 ، إحدى وأربعين وسبعمائة
وقد يقوى التسلسل في بناء الشيء على الشيء
ولهذا قال الرافعي في مسألة : وهذه سلسلة طولها الشيخ

السلطان المبين في أصول الدين
لأبي بكر بن مسعود الإمام الكاشاني
المتوفى : سنة

سلفيات من أجزاء الحديث
للحافظ أبي طاهر : أحمد بن محمد بن أحمد سلفة ( السلفي ) الأصبهاني
المتوفى : سنة 576 ، ست وسبعين وخمسمائة
انتخبه من : ( أصول ابن الشرف الأنماطي )
ومن : ( أصول ابن الطيوري )
وغيرهما . ( 2 / 997 )

سلك الجواهر
فارسي
في اللغة
منظوم
لعبد الحميد بن عبد الرحمن الأنكوري
ألفه في : جمادى الآخرة سنة 757
أخذه من : ( نصاب الصبيان ) و ( نصيب الفتيان ) . . . وغيرهما
أوله : ( الحمد لله الذي زين الإنسان بالرأس والرأس بالإنسان . . . الخ )
أبياته : خمسون وخمسمائة
وقطعاته : خمس وثلاثون

سلك الجواهر ونشر الزواهر
لعماد الدين أبي القاسم : محمود بن أحمد الفارابي
المتوفى : سنة

سلك الزواهر في علم الأوائل والأواخر
قصيدة
أولها :
سلام من الرحمن رب البرية ... على أمة قامت وصامت وصلت
عدد أبياتها : 164 ، أربع وستون ومائة ( 161 )
وشرحها :
ابن طلحة
وذكر فيه : كثيرا من الأخبار الآتية
وأشار إلى : بعض الملوك
يقال : إنها من نظم :
يثرب وزير : تبع الأكبر
ذكر فيه : الملاحم وأمورا
كما أورده : العالي في : ( مرآة العوالم )

سلك العين لإذهاب الغين
قصيدة تائية
للشيخ : عبد القادر بن حبيب
أولها :
بالحمد من بعد باسم الله بداتي ... كذا على التهامي صلاتي
مع تحياتي
وعليها شرح :
للشيخ : علوان بن عطية الحموي
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرين وتسعمائة ( 936 )
سماه : ( كشف الرين ونزح الشين ونور العين )
أوله : ( رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري . . . الخ )
ومن شروحه :
( خلعة الزين في نشر طي سلك العين )
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد الغرامي ( القرامي ) العلواني

سلك النظام في تاريخ الشام
أربع مجلدات
لابن أبي طي : يحيى بن حميدة الحلبي
المتوفى : سنة 630 ، ثلاثين وستمائة

السلماسيات
وهي : المجالس الخمسة
من ( أمالي ) :
الحافظ أبي طاهر : أحمد بن محمد السلفي الأصبهاني

سلم الحداسة في علم الفراسة
لتاج الدين : علي بن أحمد المعروف : بابن الدريهم الموصلي الشافعي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة

سلم السماء
في حل إشكال وقع للمتقدمين في : الأبعاد والأجرام
لغياث الدين : جمشيد بن مسعود الكاشي
المتوفى : سنة 919 ، تسع عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي رفع السماء بغير عمد . . . الخ )
رتبه على : سبع مقالات وخاتمة
الأولى : في المقدمات
الثانية : في أبعاد القمر والسيارات
الثالثة : في أبعاد الشمس
الرابعة : في أبعاد السفليين
الخامسة : في أبعاد الكواكب
السادسة : في بعد الثوابت
السابعة : في بعد أجرام الكواكب
الخاتمة : في الجداول . ( 2 / 998 )

السلم المنورق ( المرونق )
في علم المنطق
أرجوزة
في نظم : ( إيساغوجي )
للشيخ : عبد الرحمن بن سيدي : محمد الصغير
أوله :
الحمد لله الذي قد أخرجا ... نتايج الفكر لأرباب الحجا
نظمه : سنة 941 ، إحدى وأربعين وتسعمائة ( 983 ) وعمره : إحدى وعشرون سنة
ثم شرحه
أوله : ( الحمد لله الذي جعل قلوب العلماء سموات تتجلى فيها شموس المعارف . . . الخ )

سلوان الأحزان

سلوان المطاع في عدوان الطباع
لأبي عبد الله : محمد بن محمد وهو : أبو عبد الله : محمد ابن أبي القاسم بن علي القرشي المعروف : بابن ظفر المكي حجة الدين النحوي
المتوفى : سنة 568 ، ثمان وستين وخمسمائة
صنفه : لبعض القواد بصقلية سنة 554 ، أربع وخمسين وخمسمائة
أوله : ( إن شكر الله - سبحانه - لأسنى الملابس الفاخرة وإن حمده لأعود بخيري الدنيا والآخرة . . . الخ )
ثم ذيله :
في كراستين
ونظمه :
تاج الدين أبو عبد الله : عبد الله بن علي السنجاري
المتوفى : سنة 799 ، تسع وتسعين وتسعمائة
وهو كتاب في : قوانين الحكمة ونوادر أخبار السلاطين على لسان الطيور والوحوش
وقد ترجمه :
جماعة
وفي ترجمته :
بالفارسية
( رياض الملوك في رياضات السلوك )
تصرف صاحبه : بتقديم بعض الحكايات وتأخيرها وإلحاق بعض وقائع السلطان : أويس الجلايري
والأصل على : خمس سلوانات فغيره : بالباب
المقدمة : في تعريف الكتاب
الباب الأول : في التفويض ونتائجه
والثاني : في التأسي وفرائده
والثالث : في الصبر وعوائده
والرابع : في الرضاء وميامنه
والخامس : في الزهد وعواقبه
والخاتمة : في أحوال الشيخ : أويس الجلايري

سلوة الأحباب وترجمة الأصحاب
لأبي سعيد : ( 2 / 999 ) عبد الكريم محمد بن الحافظ السمعاني
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة ( 561 )

سلوة الأحزان
لأبي بكر : المبارك بن كامل بن أبي غالب الخفاف
المتوفى : سنة 543

سلوة الخاطر
لابن الحاج : محمد بن محمد
المتوفى : سنة 774 ، أربع وسبعين وسبعمائة

سلوة الطالبين
في التصوف
للشيخ : محمد بن عمر الجويني الصوفي المعروف : بابن حمويه
المتوفى : سنة 617 ، سبع عشرة وستمائة

سلوة الفؤاد في موت الأولاد
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله ذاكرا شاكرا مسترجعا . . . الخ )

سلوة
لأبي الحسن : علي بن يوسف الصوفي عم إمام الحرمين
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة

السلوة في
للشيخ زين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة

سلوة الهموم
لحسام الدين : علي بن أحمد الرازي الحنفي
المتوفى : سنة 598 ، ثمان وتسعين وخمسمائة
جمعه : وقد مات له ولد

سلوة الوحيد
لابن النجار محب الدين : محمد بن محمود الحافظ البغدادي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة

سلوك الخواص
لعلي بن أحمد البقال ( البقالي )
مختصر : ( الذريعة ) للراغب

السلوك في طبقات العلماء والملوك
للقاضي أبي عبد الله : يوسف بن يعقوب المعروف : بالبهاء الجندي
المتوفى : سنة 723
جمع فيه : غالب علماء اليمن
وأضاف إليهم : طرفا من أخبار الملوك إلى سنة 723 ، سبع وسبعين سبعمائة
وأخذ غالب أخبارهم من : ( كتاب : أبي حفص : عمر ابن علي بن سمرة ) و ( كتاب : أحمد بن عبد الله الرازي ) و ( تاريخ صنعاء ) لابن جرير الصنعاني و ( المفيد في أخبار زبيد )
والباقي من : ( وفيات ابن خلكان )
كذا ذكر في أوله
أوله : ( الحمد لله الملك العظيم الأول الآخر القديم . . . الخ ) . ( 2 / 1000 )

سلوك المالك في تدبير الممالك
في مجلد
تأليف : العلامة شهاب الدين : أحمد بن محمد بن أبي الربيع
المتوفى : سنة
ألفه : للخليفة : المعتصم بالله العباسي

السلوك لمعرفة دول الملوك
لتقي الدين : أحمد بن علي المقريزي
المتوفى : سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة
وهو : تاريخ كبير
مرتب على : السنين من : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة إلى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
في عدة مجلدات
يشتمل على : ذكر ما وقع من الحوادث إلى يوم وفاته
أوله : ( قل اللهم مالك الملك . . . الآية . . . الخ )
ذكر فيه : أنه لما أكمل كتاب : ( عقد جواهر الأسفاط ) و ( كتاب اتعاظ الحنفاء ) وهما : يشتملان على : ذكر من ملك مصر من : الأمراء والخلفاء وما كان في أيامهم من الحوادث منذ فتحت إلى أن زالت الفاطمية أراد أن يصل ذلك بذكر من ملك مصر من بعدهم من الأكراد والأتراك والجراكسة غير معتن فيه بالتراجم والوفيات
فإنه أفرد فيه : كتابا آخر
وذيله :
الأمير جمال الدين : يوسف بن تغري بردي القاهري
المتوفى : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة
في حياته : من سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة
وسماه : ( حوادث الدهور في مدى الأيام والشهور )
أوله : ( الحمد لله مدبر الدهور ومدول الأيام والشهور . . . الخ )
قال : لما كان شيخنا المقريزي أتقن من حرر تاريخ الزمان وأجل تحفة اخترعها : ( كتاب السلوك ) قد انتهى فيه إلى : أواخر سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
وهي : التي توفي فيها
ولم يأت بعده من يعول عليه في هذا الفن إلا :
الشيخ بدر الدين : محمود العيني
فنظرت فيما علقه في تلك الأيام فإذا به كثير الغلطات والأوهام لكبر سنه واختلاط ذهنه بحيث أنه لا يمكن الاستفادة منه إلا بعد تعب لاختلاف الضبط وعدم التحرير
فأحببت : أن أكتب تاريخا يعقب موت الشيخ
وجعلته : كالذيل على : ( السلوك )
وسميته : ( حوادث الدهور في مدى الأيام والشهور )
لكن لم أسلك فيه : طريق الشيخ في تطويل الحوادث في السنة وقصر التراجم في الوفيات بل أوسعت في التراجم لتكثير الفائدة فيه من الطرفين وما وجدته مختصرا من التراجم فراجع إلى : ( المنهل الصافي ) فإني هناك شفيت الغلة

سليمان نامه
تركي
منظوم
للمولى : أحمدي الكرمياني
المتوفى : سنة 815 ، خمس عشر وثمانمائة
ولأدايي
فارسي أيضا
أوله :
بنام خدايي كه أز كلك كن ... براوراق خاطر نويسد سخن ( 2 / 1001 )

سليمانية
تركي
منظوم
لشمس الدين : أحمد بن محمد السيواسي

سليم نامه
لأدايي
فارسي
عدد أبياته : 7517 ، سبعة عشر وخمسمائة وسبعة آلاف بيت

سليم نامه
تركي
لإسحاق بن إبراهيم الأسكوبي
المتوفى : سنة :
وقد ذكرناه في : باب التاريخ
للمولى : سعد الدين بن حسن المعلم السلطاني أيضا 0

علم : السماء والعالم

سمات الخط ورقومه
لعلي بن إبراهيم البغدادي
وهي : طويلة الذيل كثيرة الشعب
خصها كثير من الأئمة بالتصنيف :
كالقاضي : أبي الطيب الطبري
وأبي منصور البغدادي
وطوائف :
آخرهم : الأدفوي فأجاد
سماه : الإمتاع
ولخصه : أبو حامد القدسي

السماح في أخبار الرماح
لجلال الدين السيوطي
ذكره في : ( فهرس مؤلفاته )
في : فن الحديث

السماع
مسألة
من جملة ما اختلف فيه : أهل الظاهر والباطن
فكتبوا : أجوبة منها :
رسالة : الشيخ العالم الزاهد عماد الدين أبي العباس : أحمد بن إبراهيم الواسطي الحرام الشافعي
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة
مشتملة على : فصول
حاصل كلامه : أنه بدعة ظهرت بعد المائتين ببغداد
وقد تكلم فيه : الشافعي
وأنكر عليهم : في هذا العصر
وفيه : ( البلغة والإقناع في حل شبهة مسألة السماع )
للشيخ : عماد الدين 0
ورسالة : للشيخ قطب الدين أبي الخير : محمد الخيضري الشافعي مفتي الشام
المتوفى : سنة 894 ، أربع وتسعين وثمانمائة
ذكر فيها : أنه لم يرد في تحريمه وإباحته نص صحيح صريح
والعلماء اختلفوا في سماع الغناء بالألحان على وجوده
وهي : مسألة طويلة الذيل اختلفت فيه الآراء وتباينت فيها الأقوال حتى خصها الكثير من المتقدمين بالتصنيف
كالقاضي : أبي الطيب
والعلامة : أبي محمد بن قتيبة
والأستاذ : أبي منصور البغدادي
وعبد الملك بن حبيب المالكي
وأبي محمد بن حزم
والحافظ : أبي عبد الله بن طاهر وآخرين
ومن المتأخرين :
كمال الدين : جعفر الأدفوي
وشمس الدين : محمد بن قيم الجوزية
والحافظ : عماد الدين بن كثير وخلايق
وفيه : ( كشف القناع عن مسألة السماع )
للطرطوشي . ( 2 / 1002 )

سمت ( سمط ) الوصول إلى علم الأصول
مختصر
على : مقدمة وبابين وخاتمة
لحسن الكافي البسنوي الأقصحاري
ألفه : في حدود سنة 1000 ، ألف
وتوفي : سنة 1025 ، خمس وعشرين وألف
ثم شرحه : شرحا ممزوجا لطيفا
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا لبابه بكتابه . . . الخ )

السمط الثمين في مناقب أمهات المؤمنين
لمحب الدين : أحمد بن عبد الله الطبري
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة
في مجلد

سمط الصدور وجاذبة النور
للشيخ أبي بكر : محمد بن عبد الله الموصلي الشيباني

سمط العقود في مدح سر الوجود
قصيدة
لأحمد الحلوفي ( الخلوتي ) المالكي
المتوفى : سنة
منها :
ومما شجا قلبي وأسبل عبرتي ... تألق برق في غمام تجهما

سمط العلى للحضرة العليا
تاريخ كرمان
فارسي
لناصر الدين المنشي الكرماني رئيس الكتاب في ديوان التركاني وهي السلطان المسماة : بالتركان خاتون حاكمة كرمان وما والاها من البلدان
كتبه : إلى آخر دولة : قره خطابي
ثم ذيله : بوقعته مع الجوهري نائب السلطان : أبي سعيد : محمد
في : سنة 715 ، خمس عشرة وسبعمائة

سمط الفوائد
في الفقه
في ثلاث مجلدات
لأمين الدين : مظفر بن محمد التبريزي
المتوفى : سنة 621 ، إحدى وعشرين وستمائة

سمط اللآلي في إمضاءات الموالي
رسالة
جمعها : أحمد المنشي المنصوري
في : سنة 1037 ، سبع وثلاثين وألف
وهو : ملازم المولى : أسعد أفندي
أولها : ( الحمد لله الذي حلى نحور الأدباء بشذور . . . الخ )

سمع الظهير في جمع الظهير
فارسي
لظهير الدين : محمد بن علي الكاتب السمرقندي
المتوفى : سنة

سمع الكيان
من كتب الطبيعيات
لإسكندر الأفروديسي
لخص فيه : ( كتاب أرسطو )
كان في زمن ملوك الطوائف ( 2 / 1003 ) بعد إسكندر بن فيلقوس
وهو : ثمان مقالات
الموجود من تفسير المؤلف له : المقالة الأولى
ونقلها :
أبو روح الصابي
وأصلح هذا النقل :
يحيى بن عدي
ونقل المقالة الثالثة منها :
حنين بن إسحاق
من اليوناني إلى السرياني
ونقلها : يحيى بن عدي
من : السرياني إلى العربي
وأما المقالة الرابعة :
ففسرها : في ثلاث مقالات
والموجود منها : المقالة الأولى والثانية وبعض الثالثة
ونقل ذلك : قسطا بن لوقا
والمقالة الخامسة : نقلها قسطا بن لوقا
وترجم : السابعة أيضا
وأما من فسر :
فجماعة من فلاسفة متفرغين :
يوجد : ( تفسير فرفوريوس )
للأولى والثانية والثالثة والرابعة . فعل ذلك سهل
لأبي بشر بن متى
نقل : ( تفسير ثامسطيوس )
بالسرياني
وفسر : أبو أحمد بن كرنيب ( كرمست )
بعض المقالة الأولى والرابعة
وهو ( وتفسيره ) إلى الكلام في الزمان
وفسر : ثابت بن قرة
بعض : المقالة الأولى
وترجم :
أبو إبراهيم بن الصلت :
الأولى
ولأبي الفرج : قدامة بن جعفر بن قدامة
( تفسير : بعض المقالة الأولى )
وفسره بكماله :
ثامسطيوس
على سبيل الجوامع ولم يبسط القول فيه
وفسره :
يحيى النحوي
ونقل : من الرومي إلى العربي
وهو كتاب كبير
في : عشر مجلدات
ولابن السمح
على هذا الكتاب شرح : ( كالجوامع )
وقد شرحه :
جماعة بعد هؤلاء من فلاسفة الملة الإسلامية وغيرهم ممن يطول ذكرهم
كذا في : ( نوادر الأخبار )

سندباد نامه
فارسي
لشمس الدين : محمد بن علي بن محمد الكازه الدقايقي المرورودي
المتوفى : سنة
أوله : ( حمد وثنا مكري راكه أزحجله شب تار حجره عاشقان برداخت . . . الخ )
وترجمه :
بلغة النوايي
افتخار الدين : محمد البكري القزويني
وقيل : لظهير الدين : محمد بن علي الكاتب القزويني
كتاب موسوم بهذا الاسم
ورأيت : بخط بعض العلماء أنه :
للحكيم الأزرقي شاعر من شعراء : طوغان شاه ملك نيسابور
وهو : من جملة مؤلفاته ومنشآته باسمه
كذا ذكره : البناكتي في : ( تاريخه )
وفيه أن : ( سندباد نامه )
للأزرقي
في : المواعظ والنصائح
ومن جملة مؤلفاته :
كتاب : ( ألفية وشلفية )
لفتح رجولية هذا الملك

سندر عولام
كتاب لليهود وتفسيره
سنو العالم الكبير
ذكروا فيه : المدد والتاريخ

سنن : ابن حبان
الحافظ
ورتبه :
علي بن بلبان الفارسي
ترتيبا حسنا
المتوفى : سنة 739 ، تسع وثلاثين وسبعمائة . ( 2 / 1005 )

سنن : ابن ماجة
في الحديث
وهو : أبو عبد الله : محمد بن يزيد بن ماجة القزويني
المتوفى : سنة 273 ، ثلاث وسبعين ومائتين
وهي السادسة : من الكتب الستة عند البعض
وشرح قطعة منها :
في خمس مجلدات
الحافظ علاء الدين : مغلطاي بن قليج
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
ولجلال الدين : عبد الرحمن أبي بكر السيوطي تماما
سماه : ( مصباح الزجاجة على سنن ابن ماجة )
أوله : ( الحمد لله ذي الجلال والإكرام . . )
وشرحها : الحافظ برهان الدين : إبراهيم بن محمد الحلبي سبط ابن العجمي
المتوفى : سنة 841 ، إحدى وأربعين وثمانمائة
وشرحها :
الشيخ كمال الدين : محمد بن موسى الدميري الشافعي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
في نحو : خمس مجلدات
سماه : ( الديباجة )
مات : قبل تحريره وتبييضه
وشرح :
الشيخ سراج الدين : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
زوائده على الخمسة
أعني : ( الصحيحين ) و ( أبي داود ) و ( الترمذي ) و ( النسائي )
في ثمان مجلدات
وسماه : ( ما تمس إليه الحاجة على سنن ابن ماجة )
وألحق في خطبته : بيان من وافقه من باقي الأئمة الستة مع ضبط المشكل من الأسماء والكنى وما يحتاج إليه من الغرائب مما لم يوافق الباقين
ابتدأ في : ذي القعدة سنة 800 ، ثمانمائة
وفرغ في : شوال من السنة التي تليها

سنن : أبي داود
سليمان بن أشعث السجستاني
المتوفى : سنة 275 ، خمس وسبعين ومائتين
قال : كتبت عن رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - خمسمائة ألف حديث
انتخبت : ما ضمنته
وجمعت في كتابي : هذا أربعة آلاف حديث وثمانية أحاديث في : ( الصحيح ) وما يشبهه ويقاربه
ويكفي الإنسان لدينه من ذلك أربعة أحاديث
أحدها : ( إنما الأعمال بالنيات )
والثاني : ( من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه )
والثالث : ( لا يكون المؤمن مؤمنا حتى يرضى لأخيه ما يرضاه لنفسه )
والرابع : ( الحلال بين والحرام بين وبين ذلك مشتبهات )
كذا في : ( مفاتيح الدجى شرح المصابيح )
قال : ابن السبكي في ( طبقاته ) :
وهي : من دواوين الإسلام
والفقهاء : لا يتحاشون من إطلاق لفظ ( الصحاح ) عليها وعلى ( سنن الترمذي ) لا سيما ( سنن أبي داود ) . انتهى
وقد اختصرها :
زكي الدين : عبد العظيم بن عبد القوي الحافظ المنذري
المتوفى : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة
وسماه : ( المجتبى )
وألف : السيوطي عليه كتابا
سماه : ( زهر الربى على المجتبى )
وله عليها : حاشية أيضا
وهذبه :
محمد بن أبي بكر المعروف : بابن قيم الجوزية الحنبلي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
وشرحها :
أبو سليمان : أحمد بن محمد بن إبراهيم الخطابي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة
وسماه : ( معالم السنن )
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا لدينه وأكرمنا بسنة نبيه . . . الخ )
لخصه :
الحافظ شهاب الدين أبو محمود : أحمد بن محمد بن إبراهيم المقدسي
المتوفى : سنة 765 ، خمس وستين وسبعمائة ( 769 )
وسماه : ( عجالة العالم من كتاب المعالم )
وشرحها : السيوطي أيضا
وسماه : ( مرقاة الصعود إلى سنن أبي داود )
وشرح : الشيخ سراج الدين : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
زوائده على : ( الصحيحين )
في مجلدين
وولي الدين العراقي
والشيخ شهاب الدين : أحمد بن الحسين الرملي المقدسي الشافعي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
وشرحها :
قطب الدين أبو بكر بن أحمد بن دعين اليمني الشافعي
المتوفى : سنة 752 ، اثنتين وخمسين وسبعمائة
في أربع مجلدات كبار
في آخر عمره
ومات عنه وهو مسودة
وشرحها :
أبو زرعة : أحمد بن عبد الرحيم العراقي
المتوفى : سنة 826 ، ست وعشرين وثمانمائة
كتب منه : سبع مجلدات
إلى أثناء سجود السهو وأطال فيه
وشرحها :
الحافظ علاء الدين : مغلطاي بن قليج
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
ولم يكمله
وشرحها : الخطابي
وسماه : ( معالم السنن )
ذكره في شرحه : ( للبخاري )
كان معظم القصد من أبي داود فيه : جمع بيان السنن والأحاديث الفقهية والبخاري ليس كذلك
ولابن قيم الجوزية :
( شرح : مختصر السنن ) المذكورة
ذكر فيه : أن الحافظ : زكي الدين المنذري
قد أحسن في اختصاره
فهذبته : نحو ما هذب هو به الأصل
وزدت عليه : من الكلام على علل سكت عنها أو لم يكملها وتصحيح أحاديث والكلام على متون مشكلة لم يفتح مقفلها
وبسط الكلام على مواضع لعل الناظر لا يجدها في كتاب سواه
قال في ( رسالته ) التي أرسلها إلى من سأله عن اصطلاحه في كتابه : ذكرت فيه الصحيح وما يشبهه ويقاربه وما فيه وهن شديد بينته وما لا يفهم منه بعضها أصح من بعض . انتهى
واشتمل هذا الكلام : على خمسة أنواع
الأول : الصحيح ويجوز أن يريد به : الصحيح لذاته
والثاني : شبهه ويمكن أن يريد به : الصحيح لغيره
والثالث : ومقاربه ويحتمل أن يريد به : الحسن لذاته
والرابع : الذي فيه وهن شديد
وقوله : وما لا يفهم منه الذي فيه وهن ليس بشديد
فهو : قسم خامس
فإن لم يعتضد كان قسما صالحا للاعتبار فقط
وإن اعتضد صار حسنا لغيره أي : للهيئة المجموعة ( 2 / 1006 ) وصلح للاحتجاج وكان : قسما سادس . انتهى
من ( حاشية البقاعي ) على ( شرح الألفية ) قال ابن كثير في ( مختصر علوم الحديث ) : أن الروايات ( لسنن أبي داود ) كثيرة يوجد في بعضها ما ليس في الأخرى
وشرحها :
شهاب الدين أبو محمد : أحمد بن محمد بن إبراهيم بن هلال المقدسي من أصحاب المزي
المتوفى : بالقدس سنة 765 ، خمس وستين وسبعمائة
وسماه : ( انتحاء السنن واقتفاء السنن )
أوله : ( الحمد لله الذي أرسل رسوله محمدا بالهدى . . . الخ )
وشرح قطعة منها :
العلامة بدر الدين : محمود بن أحمد العيني الحنفي
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة

سنن : أبي قرة

سنن : أبي مسلم الكتبي

سنن ( الصحاح ) المأثورة
للحافظ أبي علي : سعيد بن عثمان بن السكن
المتوفى : سنة 353 ، ثلاث وخمسين وثلاثمائة

سنن الصوفية
لعبد الرحمن السلمي
في كيفية أحوال مشايخ الصوفية
ذكرها صاحب : ( فتاوى الصوفية )

السنن الكبير
للنسائي
وهو : أبو عبد الرحمن : أحمد بن شعيب النسائي الحافظ
المتوفى : سنة 303 ، ثلاث وثلاثمائة
روى أن : بعض الأمراء سأل عنه : أكله صحيح ؟
فقال : لا
فقال : فاكتب لنا الصحيح مجردا
فلخص : ( السنن الصغيرة ) منها وترك كل حديث أورده في : ( الكبير ) مما تكلم في إسناده بالتعليل
وسماه : ( المجتبى )
وهو : أحد الكتب الستة
وإذا أطلق أهل الحديث على أن النسائي روى حديثا فإنما يريدون : ( المجتبى )
قال أبو علي الحافظ : للنسائي شرط في الرجال أشد من شرط مسلم
وشرح :
الشيخ السراج : عمر بن الملقن الشافعي
( زوائد على الأربعة )
أعني : ( الصحيحين ) و ( أبي داود ) و ( الترمذي )
في مجلد
وتوفي : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وعلى ( السنن ) تعليقة :
لجلال الدين : عبد الرحمن بن بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي لا تحصى مننه . . . الخ )
قال : هي على نمط ما علقته على ( الصحيحين ) وغيرهما من السنن
إذ له منذ صنف أكثر من ستمائة سنة
ولم يشتهر عليه من شرح ولا تعليق
وفرغ من تأليفه : في ربيع الأول سنة 904 . ( 2 / 1007 )
وللشيخ : أبي الحسن السندي أيضا :
تعليقة بالقول
لكنها أبسط من : ( تعليقة السيوطي ) بالقول . انتهى

السنن : الكبير والصغير
كتابان
لأبي بكر : أحمد بن الحسين بن علي الخسروجردي البيهقي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة عن 74
واختصر ( الكبيرة ) :
إبراهيم بن علي المعروف : بابن عبد الحق الدمشقي
في خمس مجلدات
المتوفى : سنة 744
واختصر ( كبيره ) :
الحافظ شمس الدين : محمد بن أحمد الذهبي
توفي : 748
وهذبه وأجاد فيه
واختصر أيضا :
الشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
توفي : سنة 974
وهما على ترتيب : ( مختصر المزني )
لم يصنف في الإسلام مثله
روى عنه : أبو القاسم : زاهر بن طاهر بن محمد الشحامي وغيره
وصنف : الشيخ علاء الدين : علي بن عثمان المعروف : بابن التركمان الحنفي
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة كتابا
سماه : ( الجوهر النقي في الرد على البيهقي )
في مجلد كبير
أوله : ( الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين . . . الخ )
ثم قال : هذه فوائد علقتها على : ( السنن الكبيرة ) للبيهقي
أكثرها : اعتراضات عليه ومناقشات ومباحثات معه
ثم لخصه : زين الدين : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين ثمانمائة
وسماه : ( ترجيع الجوهر النقي )
ورتبه على : ترتيب حروف المعجم
وبلغ فيه : إلى حرف الميم
وتوفي : سنة 879

السنن
لسعيد بن منصور الخرساني
المتوفى : سنة 227 ، سبع وعشرين ومائتين
والإمام أبي بكر : محمد بن يحيى الهمداني الفقيه الشافعي
المتوفى : سنة 347 ، سبع وأربعين وثلاثمائة
قال شيرويه : كأن سننه لم يسبق إلى مثلها
ولابن لال : أحمد بن محمد بن علي الهمداني الشافعي
توفي : سنة 392
وليوسف بن يعقوب القاضي البغدادي
المتوفى : سنة 418 ، ثمان عشرة وأربعمائة
ولأبي مسلم : إبراهيم بن عبد الله بن مسلم الكحي البصري
المتوفى : سنة 292 ، اثنتين وتسعين ومائتين
ولأبي بكر : أحمد بن محمد بن هانئ الأثرم
ولابن الشجاع
ولأبي قرة : موسى بن طارق
ذكره البقاعي في : ( حاشية شرح الألفية )

سنن : الترمذي
مر في : الجيم
ويقال لها : ( الجامع الصحيح ) أيضا

السنن : للدار قطني
وهو : الإمام الحجة أبو الحسن : علي بن عمر الشهير : الحافظ البغدادي
المتوفى : سنة 385 . ( 2 / 1008 )

السنن : للدارمي
وهو : الإمام الحافظ : عبد الله بن عبد الرحمن الدارمي
المتوفى : سنة 255 ، خمس وخمسين ومائتين

السنن الموجودة قبل : ( الصحيحين )
منها : ( سنن لابن جريج )
وهو : عبد الملك بن عبد العزيز
المتوفى : سنة 150
و ( سنن لابن إسحاق )
غير السنن التي تقدمت
و ( سنن لأبي قرة )
وهو : الحافظ : موسى بن طارق الزبيدي
و ( مصنف : عبد الرزاق بن همام الصنعاني )
المتوفى : سنة 211 ، إحدى عشرة ومائتين
وغيرهما
كذا ذكره صاحب : ( النكت الوفية )

السواد الأعظم
في كلام
مؤلف لطيف
مختصر
مبني على : اثنين وستين مسألة
لأبي القاسم : إسحاق بن محمد القاضي الحنفي المعروف : بالحكيم السمرقندي
المتوفى : سنة 342 ، اثنين وأربعين وثلاثمائة

سواطع الإلهام
في التفسير
تأليف : الفاضل : أبي الفيض . . الهندي المتخلص : بفيضي
وهو : كتاب منفرد بين التفاسير لأنه فسر الآيات بكلمات حروفها مهملة كلها
من : أول القرآن الكريم إلى آخره
ولما تم وجد مير : صدر الدين المعمايي سورة الإخلاص . . . الخ
تاريخا له
وهو : سنة 1002 ، اثنين و ألف
وله في ( تاريخه ) :
صد شكركه تفسير من أز علم يقين ... بنمود جمال و مختمش شد بروين
دو شنبه عاشر ربيع الثاني ... أز سأل عرب شمار ألف واثنين

سواطع الأنوار في لوامع الأسرار

السؤال عما في المذهب من الإشكال
مختصر
على مذهب : الإمام الأمجد : محمد بن إدريس الشافعي
مؤلف : سنة 921 ، إحدى وعشرين وتسعمائة

السؤال والأمنية في الأعمال الفردوسية
لمحمد بن عيسى بن إسماعيل الحنفي
أوله : ( الحمد لله ناصر من أطاعه واتقاه . . . الخ )
تمت كتابته : في سنة 809

سؤالات القرآن
لإبراهيم بن إسحاق الغزنوي
توفى : سنة
أوله : ( وبعد فقد طالبني بعض إخواني أن أجمع لهم سؤالات القرآن )
ثم قال : واقتصرت على : مائة آية من كتاب الله - عز وجل - ( 2 / 1009 )

السوانح الأدبية في المدائح القنبية
للحسن بن محمد بن عبد الرحمن بن أبي البلقاء العكبري
رسالة
كأنه عارض بها صاحبها :
( تكريم المعيشة في تحريم الحشيشة )
للقطب القسطلاني
ولما وقف القسطلاني على هذه :
وضع ( رسالة أخرى )
سماها : ( تتميم التكريم لما في الحشيش من التحريم )
يذكر فيها : ما ذكره ويرده

سوانح العشاق
رسالة
في التصوف
للشيخ : أحمد بن محمد الغزالي
توفي : سنة 520

سوائر الأمثال
لأبي القاسم : محمود بن عمر جار الله العلامة الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة

السور المرجاني من شعر الأرجاني
لجلال الدين الشيخ : محمد بن عبد الرحمن القزويني خطيب دمشق
المتوفى : سنة 739 ، تسع وثلاثين وسبعمائة

سوفسطيقا
أي : المغالطة
ويقال له : ( الحكمة المموهة )
لأرسطو

سوق الرقيق
لابن نباتة : محمد بن محمد الفارقي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
اقتصر فيه : على غزلياته وقصائده

سوق العروس
في القراءات
لأبي معشر : عبد الكريم بن عبد الصمد الطبري نزيل مكة المكرمة
المتوفى : بها سنة 478 ، ثمان وسبعين وأربعمائة
فيه : ألف وخمسمائة وخمسون رواية وطريقا . ( نشر )

السويق إلى البيت العتيق
لجمال الدين ( لجلال الدين ) : محمد بن محب الدين : أحمد الطبري المكي
المتوفى : سنة 694

سهام الإصابة في الدعوات المجابة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
رتبه على : أربع فصول وخاتمة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي لا يخيب راجيه . . . الخ )
قال : هذا جزء في الأدعية المجابة
إما لوصف في الداعي يستبان أو فضل في الوقت أو المكان أو شرف في الدعاء وردت به الأحاديث الحسان
جمع فيه : جل الأحاديث الواردة في شأن ذلك والأحاديث المخصوصة بالدعاء والأدعية المأثورة
وذكر : الأوقات الشريفة التي ورد استجابة الدعاء فيها وذكر كيف يدعو بها الداعي ؟ ( 2 / 1010 )

سهام القضاء
تركي
منظوم
كلها هجويات
لشاعر من شعراء الروم المتخلص : بنفعي
هو : عمر بن رومي
قتل : بسيف السلطان : مراد خان بن أحمد خان العثماني سنة 1044 ، أربع وأربعين وألف
لكنها معتبرة عند ظرفاء الروم لكونها موافقة لطبعهم الشوم

السهام المارقة في كبد الزنادقة
لسعد الدين الشيخ : محمد بن أسعد بن محمد الديري
المتوفى : سنة 867 ، سبع وستين وثمانمائة

السهل البديع في : ( مختصر التفريع )
مر في : التاء
لزين الدين الشيخ : محمد بن أحمد الأبياري المصري
المتوفى : سنة 884 ، أربع وثمانين وثمانمائة

سهيل ونوبهار
تركي
منظوم
من خمسة
للأمير : سنان بن سليمان من أمراء دولة السلطان : بايزيد خان

السهم الصائب في قبض دين الغائب
لتقي الدين الشيخ : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

السهم المصيب في الرد على الخطيب
وباسم آخر : ( السهم المصيب في كبد الخطيب )
يعني : الخطيب البغدادي لأنه يتعصب على الحنفية
والمؤلف حنفي المذهب
لعيسى بن أبي بكر الملك المعظم الأيوبي الحنفي
المتوفى : سنة 624 ، أربع وعشرين وستمائة

السهم المصيب في نحر الخطيب
للعلامة : الجلال السيوطي
ذكره في : ( فهرس مؤلفاته )

السهيلي
في فروع الشافعية
لحسن بن خرب الحنوني
ألفه في : حدود سنة أربعمائة
بأمر الوزير : أبي الحسن : أحمد بن محمد السهيلي
يذكر فيه المذهبين : الشافعي والحنفي

سي فصل
في التقويم
لنصير الدين : محمد بن محمد الطوسي
أول العربي : ( أما بعد حمدا لله على نواله . . . )
ترجمه : محمد بن محمد الكاشغري
بالفارسية
بوضع الجداول وتبين المشكلات
وشرح هذه الترجمة :
بدر الطبري
بالفارسية أيضا
ممزوجا
وقد يسمى : ( بالفصول الثلاثينية )
وله شروح منها :
شرح : العلامة نظام الدين : الأعرج ( 2 / 1011 ) النيسابوري
أوله : ( الحمد لله جعل الأحوال الجزئية في السفليات مربوطة بالأوضاع الفلكية . . . الخ )
وهو شرح مختصر بقال أقول
وشرح : المولى : عبد الواجد بن محمد
عربيا ممزوجا
وهو : شرح لطيف مفيد
من نظر فيه وقف على مهارته
أوله : ( سبحان من زين الرفيع بالأنجم الزهراء . . . الخ )
وشرحه : محمد بن محيي المعروف : بعلائي شيرازي
بالفارسية
وكتب المتن أيضا :
فارسيا
ألفه : بحلب في جمادى الآخرى سنة 936
وله : شرح
فارسي
ممزوج
غير مميز عن : ( المتين )
لبعض المشارتة

سي نامه
فارسي
منظوم
أوله :
سرنامه بنام بادشاهي
لفخر السادات : حسين بن حسن الشهير : بأمير حسيني
توفي : سنة 770
ولهما :
( مي العجم )
فارسي
ترجمه :
الهمامي الرومي الأزنيقي
وهو المشهور بين العوام يكاتبون به إلى من يهوونهم

علم السياسة

السياسة الشرعية في إصلاح الراعي والرعية
لابن تيمية
مختصر
ترجمه : بير : محمد بن علي العاشق
المتوفى : سنة
لإعلام حاله إلى السلطان : : سليم خان وبيان عجزه عن القضاء
وسماه : ( معراج الأيالة ومنهاج العدالة )
زاد فيه : أشياء متعلقة بالحرب وبيت المال

السياسة في علم الفراسة
للشيخ شمس الدين : محمد بن أبي طالب
المتوفى : سنة 737 ، سبع وثلاثين وسبعمائة
أجاد فيه
أوله : ( الحمد لمن يستحق الثناء لألوهيته . . . الخ )
في مجلد

السياسة المدنية
لأبي نصر : محمد بن محمد بن أوزلغ بن طرخان الفارابي
المتوفى : سنة 339 ، تسع وثلاثين وثلاثمائة

سياسة الملك
لأبي الحسن : علي بن محمد الماوردي الشافعي
المتوفى : سنة 450 ، خمسين وأربعمائة

السياق
في ذيل : ( تاريخ نيسابور )
للحاكم أبي عبد الله : محمد بن عبد الله بن محمد النيسابوري
المتوفى : سنة 405
الذي مر ذكره
ولأبي الحسن : عبد الغافر بن إسماعيل الفارسي
فرغ منه : في أواخر سنة 518 ، ثمان عشرة وخمسمائة
توفي : سنة 529 ، سبع وعشرين وخمسمائة

سير الأرواح
للشيخ صدر الدين أبي محمد : روزبهان البقلي . ( 2 / 1012 )

سير الثغور
في أخبار طرسوس
لأبي عمرو : عثمان بن عبد الله بن إبراهيم الطرسوسي
المتوفى : سنة

سير الجمال فيما يقال في الخال
للشيخ موفق الدين أبي ذر : أحمد بن إبراهيم الحلبي
المتوفى : سنة 884 ، أربع وثمانين وثمانمائة
يقال : أنه أذهبه في آخر عمره

سير العباد وسير الزهاد
فارسي
في : المواعظ والحكم والتصوف
المنقول عن : الأكابر
بالفارسية السهلة العبارة واضح الإشارة
تأليف : الشيخ الإمام برهان الدين : إبراهيم بن خوشنام الباكوهي
أوله : ( الحمد لله على أفضاله . . . الخ )
وتاريخ تحريره : أواخر سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة

علم السير
أول من صنف فيه :
الإمام المعروف : بمحمد بن إسحاق رئيس أهل المغازي
المتوفى : سنة 151 ، إحدى وخمسين ومائة
وهذبه :
أبو محمد : عبد الملك بن هشام الحميري
المتوفى : سنة 218 ، ثمان عشرة ومائتين
فأحسن وأجاد
وله : ( كتاب في : شرح ما وقع في أشعار السير من الغريب )
ثم اعتنى به المتأخرون :
فشرح : الإمام أبو القاسم : عبد الرحمن السهيلي
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
( غريب السير )
وسماه : ( الروض الأنف )
وهو : كتاب مفيد معتبر
وشرح أيضا قطعة كبيرة منها :
العلامة بدر الدين : محمود بن أحمد العيني الحنفي
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
وسماه : ( كشف اللثام في شرح سيرة ابن هشام )
ونظم :
أبو نصر : فتح بن موسى الخضراوي القصري
المتوفى : سنة 663 ، ثلاث وستين وستمائة
( سيرة ابن هشام )
وعبد العزيز بن أحمد المعروف : بسعد الديريني
المتوفى في : حدود سنة 697 ، سبع وتسعين وستمائة
وأبو إسحاق : الأنصاري التلمساني
المتوفى : سنة
على : قافية اللام
وفتح الدين : محمد بن إبراهيم المعروف : بابن الشهيد
المتوفى : سنة 793 ، ثلاث وتسعين وسبعمائة
في بضع عشرة آلاف بيت
وسماه : ( فتح القريب في سيرة الحبيب )
وصنف :
علاء الدين : علي بن محمد الخلاطي الحنفي
المتوفى : سنة 708 ، ثمان وسبعمائة
كتابا ( 2 / 1013 ) فيه
و صنف فيه :
الحافظ الكبير : عبد المؤمن بن خلف الدمياطي الحنفي التوني
المتوفى : سنة 705 ، خمس وسبعمائة
والشيخ ظهير الدين : علي بن محمد الكازروني
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة
وهو : غير سعيد الكازروني صاحب : ( المنتقى )
وصنف :
الشيخ : محمد بن علي بن يوسف الشافعي الشاهي
المتوفى : سنة
وكتابه : من أجمع كتب السير
وصنف :
الحافظ : عبد الغني المقدسي
المتوفى : سنة 404
كتابا في السير
شرحه : قطب الدين : عبد الكريم بن محمد ( عبد الكريم بن عبد النور ) الحنفي الحلبي
المتوفى : سنة 735 ، خمس وثلاثين وسبعمائة
وسماه : ( المورد العذب الهني في الكلام على سيرة عبد الغني )
و ( مختصر : سيرة ابن هشام )
للبرهان : إبراهيم بن محمد بن المرحل
وزاد عليه : أمورا
ورتبه على : ثمانية عشر مجلسا
وسماه : ( الذخيرة في مختصر السيرة )
وفرغ منه : في سنة 611 ، إحدى عشرة وستمائة
وممن صنف في السيرة :
الحافظ : مغلطاي
لخصها : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879
والحافظ : عبد المؤمن بن خلف الدمياطي
المتوفى : سنة 705
وعلاء الدين : علي بن محمد الخلاطي
وابن أبي طي : يحيى حميدة الحلبي
المتوفى : سنة 630 ، ثلاثين وستمائة
في ثلاث مجلدات
وصنف :
الشيخ : عز الدين بن عمر بن جماعة الكناني
( هو : عز الدين أبو عمر : عبد العزيز بن محمد بن إبراهيم الحموي الشافعي
المتوفى : سنة 766 )
( مختصرا في السير )
أوله : ( أما بعد حمدا لله على جزيل أفضاله . . . الخ )

سير الخلافة
لأبي يوسف : يعقوب بن سليمان الأسفرايني
المتوفى : سنة 488

سير السالك في أسنى المسالك
لتقي الدين الحصني
أوله : ( الحمد لله الذي فلق الموجودات من ظلمة العدم . . . الخ )
ومختصره :
المسمى : ( بالمختار )

سير السالك على مضار المسالك
لأبي بكر بن محمد الدمشقي
المتوفى : سنة 829

سير الصحابة والزهاد والعلماء العباد
لأبي محمد : عبد السلام بن محمد الخوارزمي الأندرسقاني
المتوفى : سنة
أخذه من : مائة مجلد

السير : الكبير والصغير
في الفقه
للإمام : محمد بن الحسن ( 2 / 1014 ) الشيباني صاحب أبي حنيفة
وهو : آخر مصنفاته
صنفه : بعد انصرافه من العراق ولهذا لم يروه عنه : أبو حفص
وشرح ( الكبير ) :
شمس الأئمة : عبد العزيز بن أحمد الحلواني ( شمس الأئمة : محمد بن أحمد السرخسي )
المتوفى : سنة ( 483 ، 486 )
وقيل : في حدود التسعين وأربعمائة
قال في آخره : انتهى إملاء العبد الفقير المبتلى بالهجرة الحصير المحبوس من جهة السلطان الخطير بإغراء كل زنديق حقير
وكان الافتتاح : بأوزجند في آخر أيام المحنة
والتمام : عند ذهاب الظلام بمرغينان في جمادى الأولى سنة 480 ، ثمانين وأربعمائة . انتهى
ولم يذكر : اسم أبي يوسف في شيء منه لأنه صنعه بعدما استحكمت النفرة بينهما وكلما احتاج إلى رواية عنه قال : أخبرني الثقة
وسبب تأليفه : أن السير الصغير وقع بيد الأوزاعي
فقال : لمن هذا الكتاب
فقيل : لمحمد العراقي
فقال : ما لأهل العراق والتصنيف في هذا الباب ؟ فإنه لا علم لهم بالسير
فبلغ ذلك محمدا فصنفه
فلما نظر فيه الأوزاعي قال : لولا ما ضمنه من الأحاديث لقلت : إنه يضع العلم من نفسه
ثم أمر أن يكتب هذا الكتاب في ستين دفترا
وأن يحمل بالاستعجال على عجلة إلى باب الخليفة
فقيل له ذلك فأعجبه وعده من : مفاخر أيامه
ثم بعث أولاده إلى مجلسه ليستمعوا منه وكان إسماعيل ابن توبة المؤدب يحضر معهم فسمع ولم يبق من الرواة غيره
كذا في : ( شرحه )
وشرحه : جمال الدين : محمود بن أحمد بن عبد السيد البخاري الحصيري الحنفي
المتوفى : سنة 636

السير الكبير
للإمام : محمد بن الحسن الشيباني
كما يأتي قريبا
شرحه :
القاضي الإمام : علي بن الحسين السعدي
المتوفى : سنة 461
وشرحه :
الإمام شمس الأئمة : محمد بن أحمد بن أبي سهل السرخسي
المتوفى : سنة 483 ، ثلاث وثمانين وأربعمائة
في جزأين ضخمين
أملاه محبوسا
وأتمه في : آخر المحنة بمرغينان في جمادى الأولى سنة 480 ، ثمانين وأربعمائة
وعليه شرح :
لصاحب : ( المحيط )

سير الملوك
فارسي
لنظام الملك : حسن الوزير بن علي الطوسي
المتوفى : 485 ، خمس وثمانين وأربعمائة
ألفه في : وزارته سنة 469 ، تسع وستين وأربعمائة
لملك شاه السلجوقي
وجعله على : تسع وثلاثين فصلا
ثم جعله اليميني :
إحدى وخمسين . ( 2 / 1015 )
ووضع كل فصل موضعه ليكون على خلاف وضع المؤلف
ولمير : عليشير الوزير النوائي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة

سير النبلاء
للحافظ شمس الدين : محمد بن أحمد الذهبي المؤرخ
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
وهو من : جملة ما اختصره من : ( تاريخه الكبير )
في نحو : عشرين مجلدا
مرتبا على : التراجم بحسب الوفيات
وله عليه : ( ذيل )
في مجلد
وذيله أيضا :
الحافظ تقي الدين : محمد بن أحمد الفاسي
المتوفى : سنة 832 ، اثنتين وثلاثين وثمانمائة

سير النبي
لمحب الدين : أحمد بن عبد الله الطبري
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة
ولأبي عمرو : صالح بن إسحاق الجرمي النحوي
المتوفى : سنة 225 ، خمس وعشرين ومائتين

سيرة : أحمد بن طولون
لأحمد بن يوسف بن الداية
المتوفى : سنة 334 ، أربع وثلاثين وثلاثمائة
و ( سيرة : ابنه خمارويه )
له أيضا
و ( سيرة : هارون بن خمارويه )

سيرة إسكندر
في مجلدات
منثورة ومنظومة

سيرة الأشرف
للعلامة بدر الدين : محمود بن أحمد العيني
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة

سيرة : آل الفرات

سيرة الإنسان
لأبي العباس : أحمد بن محمد بن مروان الطبيب السرخسي
المتوفى : سنة 286 ، ست وثمانين ومائتين

سيرة جلال الدين : خوارزم شاه

سيرة : الحاكم العبيدي

سيرة الخلفاء
لأبي بكر : محمد بن زكريا الرازي

السيرة الرضية والشهرة المروية
لأبي العباس . . المعروف : بصياد اليمن

سيرة : صلاح الدين
لأبي العزيز ابن شداد : يوسف بن رافع الأسدي الحلبي الشافعي المذكور في : ( دلائل الأحكام )
المتوفى : سنة 632
ونظمه : أسعد بن الخطيري المماتي
توفى : سنة
وابن واصل الحموي أيضا
في سيرته وسيرة أهل بيته
ولأبي شامة كتاب
سماه : ( الروضتين )
مر
وصنف :
عماد الكاتب أيضا . ( 2 / 1016 )

سيرة : طغرل السلجوقي
لعلي بن أبي الروح البصري

سيرة : الظاهر بيبرس
لعز الدين : محمد بن علي بن شداد الكاتب الحلبي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وثمانين وستمائة

سيرة : الظاهر ططر
لبدر الدين العيني
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة

سيرة : العزيز العبيدي

سيرة : العمرين
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي المعروف : بابن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة

سيرة : القاهر

سيرة : المأمون

سيرة المذهب في صفة الأدب
لفخر الإسلام أبي الحسن : علي بن محمد بن الحسين البزدوي الحنفي
المتوفى : سنة 482

سيرة : المستضيء
لابن الجوزي

سيرة : المستنصر
لعلي بن أنجب بن الساعي البغدادي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة

سيرة : المعتصم

سيرة : الملا
ذكره في : ( فضائل العشرة )

سيرة : الملك الظاهر
لمحيي الدين : عبد الله بن عبد الظاهر بن نشوان المصري
المتوفى : سنة 692 ، اثنتين وتسعين وستمائة

سيرة : الملك المنصور : قلاوون
للقاضي الفاضل : عبد الرحيم بن علي البيساني المصري
المتوفى : سنة 596 ، ست وتسعين وخمسمائة

سيرة : الأشرف بن قلاوون
له أيضا

سيرة الملوك
لعبد الملك بن منصور الثعالبي
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة

سيرة المؤيد
للعلامة بدر الدين : محمود بن أحمد العيني
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة . ( 2 / 1017 )

السير والسلوك إلى ملك الملوك
في التصوف

السيف البراق في عنق الولد العاق
رسالة
لتقي الدين بن عبد القادر التميمي المصري
المتوفى : سنة 1005 ، خمس وألف
ألفها : لما كان ولده الحسن عاقا له
ومنها : البيت :
حسن نونه مقدمة ... لعن الله من يؤخرها

سيف الخطيب
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
يشتمل على : خطب السنة
في : أربعين كراسة

سيف السنة وضياء الظلمة
للشيخ الإمام : أبي عبد الله . . الأندلسي
المتوفى : سنة

السيف الصارم في الحكم بين المفتيين في : مسألة الخاتم
لعبد الله الناقد

السيف الصارم في عدم جواز وقف المنقول والدراهم
للمولى : محمد بن بير : علي بن محمد المعروف : ببركلي
المتوفى : سنة 981
أتمه في : التاسع من شهر ذي القعدة سنة 979
قال فيه : هذا سيف صارم لإبطال وقف النقود إذ قد صنف في لزومه :
رسالة :
مفتي زماننا أبو السعود - عليه رحمة الودود
وسهى فيها كثيرا
فلزم بيان كل وجه مردود لئلا يعتمد عليها الواقفون يريدون ثوابا فيأثمون ولئلا يغتر بها الحكام فإنها لا تصلح للاعتماد ولا تكون عذرا ليوم التناد
فذكر : أقواله ثم ردها

السيف الصقيل في : ( حواشي ابن عقيل )
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

السيف القاطع
في التاريخ
من كتب الوفيات
مرتب على : الأسماء
لشمس الدين : محمد بن عبد الرحمن السخاوي
المتوفى : سنة 902 ، اثنتين وتسعمائة ( 906 )
وقيل :
لعز الدين : علي بن محمد بن شداد الحلبي
مات : 684 . ( 2 / 1018 )

سيف القضاة على البغاة
رسالة
مرتبة على : ثلاثة أبواب
الأول : في الاصطلاحات
الثاني : في الحكم
الثالث : في التحذير والتثبيط عن القضاء والتنشيط به
لمحيي الدين : محمد بن سليمان الكافيجي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الشريعة منهاجا . . . الخ )

السيف المجزم لقتال من هتك حرمة الحرم
مختصر
لنوح بن مصطفى الحنفي المفتي بقونية
أولها : ( الحمد لله الذي أمر بتطهير بيته الحرام . . . الخ )
ألفه : في سنة 1041 ، إحدى وأربعين وألف لما تغلب البغاة على مكة المكرمة
فسأل أمراء العساكر واستفتوا العلماء عن أحوالهم وقتالهم فكتبوا في شأنهم رسائل وهو من جملتهم
ورتبه على : ستة فصول

السيف المسلول على من سب أصحاب الرسول
للقاضي : عياض
وللشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة

السيف المسلول على من سب الرسول
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
أوله : ( الحمد لله المنتصر لأوليائه المنتقم من أعدائه . . . الخ )
رتبه على : أربعة أبواب
الأول : في حكم الساب من المسلمين
الثاني : في حكم الساب من أهل الذمة
الثالث : في بيان ما هو ساب
الرابع : في شيء من شرف المصطفى - صلى الله تعالى عليه وسلم
فرغ من تصنيفه : في سلخ شهر رمضان سنة 734 ، أربع وثلاثين وسبعمائة

السيف المسلول في شرع الرسول
مجلد
أوله : ( سبحان من أرسل رسوله بالهدى ودين الحق . . . الخ )
للمولى : مصطفى بن بالي القسطنطيني
جمعه من : الفتاوى المهمات

السيف المسلول على شاتم الرسول

السيف المسنون اللماع على المفتي المفتون بالابتداع
لبرهان الدين الإمام : إبراهيم بن عمر البقاعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي لا حد لعظيم عظمته . . . الخ )
وهو : رد على من أفتى بلزوم قراءة الفاتحة في عواقب الصلوات
وهو : السيوطي . ( 2 / 1019 )

السيف المشهور المسلول على الزنديق وشاتم الرسول
وهو مشتمل على : عدة فصول
أوله : ( الحمد لله الناصر لأوليائه . . . الخ )
لمولانا : محيي الدين : محمد بن قاسم المعروف : بأخوين
المتوفى : سنة 904 ، أربع وتسعمائة
كتبه : لبيان استحقاق مولانا : لطفي للقتل
وذكر في آخره : أمورا موجبة له ثابتة منه

السيف المشهور في شرح : ( عقيدة أبي منصور )
يأتي في : العين

سيف المناظرة للظفر بالدنيا والآخرة
في الحديث
على ترتيب : الفقه
للشيخ الإمام بدر الدين : أحمد بن شرف الدين : محمد ابن الصاحب
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
جمع فيه : نحو ألف حديث من الصحاح الستة
أوله : ( الحمد لله مؤيد الدين بنبيه . . . الخ )

السيف النظار في الفرق بين الثبوت والإنكار
لجلال الدين السيوطي

السيف الهاوي على رقبة المناوي
رسالة
ألفها : النواني
كما في : ( معين المفتي )

سيفية : عبد العزيز
الشهيرة : ( بأم ولد زاده )
أولها : ( الحمد لله الذي جعل السيف حجة . . . الخ )

السيفية
لعلي بن أمر الله بن الجنائي
المتوفى : سنة 979 ، تسع وسبعين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي سن بمفروض توفيقه سيوف الأفكار . . )

السيل على الذيل
الذي ذيله السمعاني على : ( تاريخ بغداد )
مر في : باب التاء

سيمادغ الدرر
في تفسير القرآن
لأبي الحسن : علي بن عراقي الخوارزمي
المتوفى : في حدود سنة 539 ، تسع وثلاثين وخمسمائة . ( 2 / 1021 )

علم السيمياء
اعلم : أنه قد يطلق هذا الاسم على : ما هو غير الحقيقي من السحر وهو المشهور
وحاصله : إحداث مثالات خيالية في الجو لا وجود لها في الحس
وقد يطلق على : إيجاد صورها في الحس فحينئذ يظهر بعض الصور في جوهر الهواء فتزول سريعة لسرعة تغير جوهر الهواء ولا مجال لحفظ ما يقبل من الصورة في زمان طويل لرطوبته فيكون سريع القبول وسريع الزوال
وأما كيفية إحداث تلك الصور وعللها فأمر خفي لا اطلاع عليه إلا لأهله
وليس المراد وصفه وتحقيقه هاهنا
بل المقصود هنا : الكشف وإزالة الالتباس عن أمثاله
وحاصله : أن يركب الساحر أشياء من الخواص أو الأدهان والمائعات أو كلمات خاصة توجب بعض تخيلات خاصة كإدراك الحس ببعض المأكول والمشروب وأمثاله
وفي هذا الباب :
حكايات كثيرة :
عن ابن سينا
والسهروردي المقتول

سين الأسرار ونور الأنوار

باب الشين المعجمة

شارح القفول ( شراج العقول )
لأبي طاهر . . القزويني
المتوفى : سنة 576
وهو : كتاب نفيس
مشتمل على : أربعين مسألة من مشكلات علم الكلام . عقد لكل مسألة بابا
جمع فيه : أقوال المتقدمين والمتأخرين
كذا ذكره : الشعراني في : ( المنن )

شارع النجاة
في حجة الوداع
لتقي الدين : أحمد بن علي المقريزي
المتوفى : سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة
ذكره في كتابه المسمى : ( بالذهب المسبوك )

الشافية
في التصريف
لأبي عمرو : عثمان بن عمر المعروف : بابن الحاجب النحوي المالكي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
وهي : مقدمة مشهورة في هذا الفن كمقدمته المعروفة في النحو
وله عليها شرح
وقد اعتنى بشأنها جماعة من الشراح
والمتداول من شروحها :
شرح : الفاضل : أحمد بن الحسن فخر الدين الجاربردي
المتوفى : سنة 746 ، ست وأربعين وسبعمائة
أوله : ( نحمدك يا من بيده الخير والجود . . . الخ )
قال : لما كانت مع صغر حجمها مشتملة على فوائد شريفة لم يتفق لها شرح يذلل صعابها
وأشار إلي : جمع من الفضلاء أن أكتب لها شرحا تنحل به ألفاظها حتى توسلوا إلي بما لا تسعني مخالفته وهو الوزير : محمد بن الوزير : علي الساوي
فشرعت متوسطا بين : الإيجاز والإكثار
وألف :
عز الدين : محمد بن أحمد المعروف : بابن جماعة
حاشية على : ( شرح الجاربردي )
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة ( 819 )
أولها : ( أحمد الله على نعمه . . . )
وحاشية أخرى أيضا
أولها : ( نحمدك على ما صرفت الجنان بأشرف طرف الجنان . . . الخ )
سماها : ( الدرر الكافية في حل شرح الشافية )
ذكر فيها : أنه وجد نسخة الشارح وعليها هامش منه وقد ترك تفصيل مجملاته وتفسير مبهماته لغاية وضوحها عنده فأخذها بعينها
وأضاف : الفوائد إلى المواضع التي تحتاج إلى تنبيه وتحرير وإيضاح وتقرير
وعلى ( شرح الجابردي ) :
حاشية :
للعلامة بدر الدين : محمود بن أحمد العيني
مات : 855
وللسيوطي :
حاشية : على : ( شرح الجاربردي )
المسمى : ( بالطراز اللازوردي )
ذكرها في ( فهرس مؤلفاته )
وشرحها :
السيد : عبد الله بن محمد الحسيني المعروف : بنقره كار
المتوفى : في حدود سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
ذكر فيه : أنه ألفه للأمير الجاوي من أمراء مصر
أوله : ( الحمد لله الذي علا بحوله . . . الخ )
وألف :
نظام الدين : حسن بن محمد النيسابوري الأعرج
شرحا ممزوجا جامعا
توفي : سنة
وجمال الدين : عبد الله بن يوسف المعروف : بابن هشام النحوي
شرحا
في مجلدين
سماه : ( عمدة الطالب في تحقيق تصريف ابن الحاجب )
وتوفي : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
والسيد ركن الدين : حسن بن محمد الأسترابادي صاحب : ( المتوسط )
المتوفى : سنة 717 ، سبع وعشرة وسبعمائة
شرحا
والشيخ رضي الدين : محمد بن الحسن الأسترابادي النحوي
المتوفى : سنة
وهو : شرح جامع
أوله : ( أما بعد حمدا لله - تعالى - على توالي نعمه . . الخ )
وتاج الدين أبو محمد : أحمد بن عبد القادر بن مكتوم الحنفي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
والشيخ : زكريا بن محمد الأنصاري المصري
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
سماه : ( المناهج الكافية في شرح الشافية )
أوله : ( الحمد لله الذي تفضل وتكرم . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج
وعلاء الدين : علي بن محمد المعروف : بقوشجي
شرحا
فارسيا
توفي : سنة 879
وشرحها :
أحمد بن محمد المعروف : بابن المنلا الحلبي
المتوفى : في حدود 990
وشرحها :
المولى : سودي
بالتركي
المتوفى : في حدود 1000 ، ألف
ونظمها :
تائية
نظيرة : ( 2 / 1022 ) ( لتائية : الجبستري إبراهيم بن حسام الكرمياني المتخلص : بشريفي )
المتوفى : سنة 1016 ، ست عشرة وألف
ثم شرحها
وسماه : ( الفوائد الجلية )
ونظمها :
الشيخ : أبو النجا بن خلف المعري
ولد في : سنة 849 ، تسع وأربعين وثمانمائة
ويوسف بن عبد الملك
وسماه : ( الصافية )
وكان حيا في : حدود سنة 840 ، أربعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي بيده التثبيت والتصريف . . )
وشرحها :
إبراهيم بن أحمد بن الملا الحبي
المتوفى : سنة 1020
وصل فيه إلى : الخط
سماه : ( الغنية الكافية من بغية حل الشافية )
مجلد
و ( ترجمة الشافية )
بالتركية
لقورد أفندي
وليعقوب بن عبد اللطيف للوزير : محمد باشا
ومن شروحها :
شرح ممزوج
لقره سنان
هو : يوسف بن عبد الملك بن بحشايش الرومي
المتوفى : سنة 852
المسمى : ( بالصافية )
وهو : سهل المأخذ
وهو صاحب : ( المضبوط في شرح المقصود )
على ما ذكره في : شرح قوله الزاجر بقوله : وقد ذكرنا المخارج في : ( الصافية شرح الشافية )
و ( للشافية ) :
شرح بالقول
للمولى : عصام الدين الأسفرائني
المتوفى : سنة 943 ، ثلاث وأربعين وتسعمائة

الشافية
في العروض
قصيدة
مشتملة على : ستمائة بيت
للمولى : أحمد بن إسماعيل الكوراني
نظمها : للسلطان : محمد خان
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
أولها :
بحمد إله الخلق ذي الطول والبر ... بدأت بنظم طيه عبق النشر

شافي العيي على : ( مسند الشافعي )
للسيوطي
يأتي

شافي العيي من كلام الشافعي
للعلامة أبي القاسم : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة

الشافي في اختيار الكافي
للشيخ أبي البقاء : محمد بن أحمد بن الضياء المكي
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة

الشافي في الحديث
لأبي بكر : غلام الخلال

الشافي في شرح : ( أصول البزدوي )
مر

الشافي
في شرح : ( الشامل )
يأتي قريبا
وفي شرح : ( مختصر المزني )
يأتي أيضا
وفي شرح : ( مسند الشافعي )
يأتي في : الميم . ( 2 / 1023 )

الشافي في الطب
لابن ملك
ولابن القف : يعقوب بن إسحاق الحكيم
المتوفى : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة . المذكور في : ( جامع الفرض )
وكان من : نصارى الكرك

الشافي في علم القوافي
لأبي القاسم : علي بن جعفر السعدي الصقلي المعروف : بابن القطاع
المتوفى : سنة 515 ، خمس عشرة وخمسمائة

الشافي في علم العروض والقوافي
للشيخ تقي الدين : حسين بن علي الحصني
ألفه : سنة 956 ، ست وخمسين وتسعمائة

الشافي
في فروع الحنفية
لعبد الله بن محمود شمس الأئمة إسماعيل بن رشيد الدين : محمود بن محمد الكردري
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ذكر أنه : لما فرغ من الخطوط التي تميز : ( مسائل الكافي ) أراد أن يجمعها . ورسمه : ( بالشافي )
فأراد أن يكتب علامة الخلاف في : ( الكنز ) و ( الوافي ) فيما كان فيه الخلاف بين الإمامين فقط

الشافي
في فروع الشافعية
لأبي العباس : أحمد بن محمد الجرجاني الشافعي
المتوفى : سنة 482 ، اثنتين وثمانين وأربعمائة
وهو : كتاب كبير
في أربع مجلدات
قليل الوجود بين الشافعية
كذا في : طبقات من طبقاتهم

الشافي
في القراءات
لأبي محمد : إسماعيل بن أحمد المعروف : بابن الفرات السرخسي
المتوفى : 414 ، أربع عشرة وأربعمائة
وليونس بن محمد الرداوندي

علم الشامات والخيلان

شامل التفاسير

الشامل في الأصول
جمع فيه : ( منتخب المنار ) و ( المغني )
ثم شرحه بالقول
في سنة 760 ، ستين وسبعمائة
وسماه : ( الكامل )
أول الشرح : ( الحمد لله الذي نور قلوب العارفين بنور هدايته . . . الخ ) . ( 2 / 1024 )

الشامل
في أصول الدين
الملقب : ( بالكلام )
خمس مجلدات
لإمام الحرمين : عبد الملك بن عبد الله الجويني
المتوفى : سنة 478 ، ثمان وسبعين وأربعمائة

الشامل من البحر الكامل
في العزائم
للشيخ الإمام فخر الخطباء السيد أبي الفضل : محمد ابن أحمد الطبسي
المتوفى : سنة 482 ، اثنتين وثمانين وأربعمائة
مجلد
على : ثلاثة وثلاثين بابا
أوله : ( الحمد لله الفاطر لا بأداة وآلة . . . الخ )
ذكر أنه : سأله بعض أولي الأمر أن يصنفه مما يعتمده ويعول عليه فألفه
وسماه : ( نزهة الآفاق يوم اجتماع الإخوة والتلاق )
مجلد
فأقبل الناس عليه وتلقوه بالقبول حتى رغب فيه الشيخ الإمام أبو البركات : عبد الله بن محمد بن الفضل الصاعدي الفراوي
وتتبع جميع : تعليقاته ومحفوظاته
وكتبها ثانيا : كتابا حافلا
وسماه : ( الشامل من البحر الكامل )
في درر التأمل في أصول التعزيم وقواعد التنجيم

الشامل
في تهذيب الذوات الإنسانية
للشيخ : عبد الخالق بن أبي القاسم المصري
المتوفى : سنة
وهو : رسالة
على أربعة أطوار
في التصوف

الشامل
في الجبر والمقابلة
لأبي كامل : سماع بن أسلم
وله شروح أحسنها :
( شرح القرشي )
وشرحها :
إبراهيم السوبيني
المتوفى : سنة 858
وسماه : ( الضياء الكامل في شرح الشامل )

الشامل
في الطب
لأبي سعيد بن أبي مسلم بن أبي الخير الملقب : ( بغياث الطبيب )
أوله : ( الحمد لله الفاطر البديع العلام . . . الخ )
جعله على : قسمين :
قسم : في حفظ الصحة
وقسم : في كليات الطب وجزئياته
وفيه : مقدمة وست مقالات . . . الخ
وتاريخ تحريره : سنة 736 ، ست وثلاثين وسبعمائة

الشامل
في الطب
للشيخ علاء الدين : علي بن أبي الحزم القرشي ابن النفيس الطبيب المصري صاحب : ( الموجز )
المتوفى : سنة 687 ، سبع وثمانين وستمائة
قيل : لو تم لكان : ثلاثمائة مجلد
تم منه : ثمانون مجلد

الشامل
في علم الحرف
للسكاكي

الشامل
في فروع الحنفية
لأبي القاسم : إسماعيل بن الحسين البيهقي الحنفي
المتوفى : سنة 402
قال صاحب ( الجواهر ) : جمع فيه مسائل وفتاوى تتضمن كتاب : ( المبسوط والزيادات )
وهو : كتاب مفيد
الله ( 2 / 1025 ) - سبحانه وتعالى - أعلم
وسيأتي
ولأبي حفص سراج الدين : عمر بن إسحاق الغزنوي الهندي الحنفي
المتوفى : سنة 773 ، ثلاث وسبعين وسبعمائة
شامل أيضا فيه
وهو : فروع مجردة

الشامل في فروع الشافعية
لأبي نصر : عبد السيد بن محمد المعروف : بابن الصباغ الشافعي
المتوفى : سنة 477 ، سبع وسبعين وأربعمائة
قال ابن خلكان : وهو من أجود كتب الشافعية وأصحها نقلا
وله : شروح وتعليقات منها :
شرح : للإمام أبي بكر : محمد بن أحمد البغدادي الشاشي
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة
في عشرين مجلدا
سماه : ( الشافي )
وكان بقي من إكماله : نحو الخمس هذا في سنة 494 ، أربع وتسعين وأربعمائة
وشرح : لعثمان بن عبد الملك الكردي
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
وشرح : لابن خطيب الجبريني فخر الدين عثمان بن علي الحلبي
المتوفى : سنة 739 ، تسع وثلاثين وسبعمائة

الشامل في فروع المالكية
لبهرام بن عبد الله الدميري المالكي
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة

الشامل في القراءات
لأبي بكر : أحمد بن الحسين بن مهران النيسابوري المقري
المتوفى : سنة 381 ، إحدى وثمانين وثلاثمائة
وهو : كتاب كبير

الشامل
لأبي الفضل : محمد بن أبي جعفر المنذري الهروي
المتوفى : سنة 329 ، تسع وعشرين وثلاثمائة

شاهان في الفروع
من متعلقات : ( الهداية )

شاهرخ نامه
منظوم
لميرزا : قاسم وهو من شعراء العجم
نظمه : لشاه : إسماعيل وصدره باسمه

شاه وكدا
تركي
منظوم
ليحيى بيك شاعر من شعراء الروم
وهو من : ( خمسته )
توفي : سنة
منها في ( الزبدة ) : سبعة أبيات

شاه نامه
فارسي
منظوم مشهور
لأبي القاسم : ( 2 / 1026 ) حسن بن محمد الطوسي
المتوفى : سنة
المتخلص : بفردوسي
قال فيه : لم أترك مما طالعت من أخبار ملوك العجم حديثا إلا نظمته
وها أنا بعد خمس وستين سنة أنفقتها من عمري حتى تسنى لي نظم الكتاب في مدة ثلاثين سنة آخرها : سنة 384 ، أربع وثمانين وثلاثمائة
وهو مشتمل على : ستين ألف بيت
وجعلته : تذكرة للسلطان أبي القاسم : محمود بن سبكتكين . انتهى
وقد نقله : الفتح بن علي البغدادي الأصبهاني
المتوفى : سنة
إلى العربي نثرا
للملك المعظم : عيسى بن العادل أبي بكر الأيوبي
وأتم ناسخه : في سنة 675 ، تسع وسبعين وستمائة
وقد نظم :
مجد الدين البابري النسائي
في وقعة الخوارزمشاهية أيضا

شاه نامه
لفردوس الطويل من شعراء الروم
كتبه في : ثلاثمائة وثلاثين مجلدا
بالتركي
ولما عرضه على السلطان : بايزيد خان أمر بانتخاب ثمانين منها وإحراق ما عداه
فتألم المؤلف منه وترك بلاد الروم وذهب إلى خراسان
كذا في : ( تذكرة الشعراء )
ولشهودي
تركي أيضا
في أربعة آلاف بيت
و ( نظم المحرمي ) أيضا
توفي : سنة 943 ، ثلاث وأربعين وتسعمائة
منها في ( الزبدة ) : ست وثلاثون بيتا
ولعارفي
نظم
للسلطان : سليم بن بايزيد خان
أوله :
خدايا خداوند هستي تويي ... نكهدار بالا وبستي تويي
ونظم :
المولى نادري : محمد بن عبد الغني
بإشارة السلطان : عثمان
مقدار : ألفي بيت
ولما مات السلطان : بقي ناقصا
توفي : سنة 1306

شاه نامه
لقاسمي كونابادي
منظومة
أولها :
خداوند بيجون خداى تراست
نظم فيها : وقائع شاه إسماعيل
وأهداها إلى : شاه طهماسب
وجعلها نظيرة : ( لتيمور نامه )
للهاتفي

شاه نامه القديم
لأبي علي : محمد بن أحمد البلخي الشاعر
ذكره أبو الريحان في : ( الآثار الباقية )
وزعم أنه صحيح أخباره من كتاب : ( سير الملوك )
الذي : لعبد الله بن المقفع
والذي : لمحمد بن الجهم البرمكي
والذي : لهشام بن القاسم
والذي : لبهرام بن مردان شاه موبذ مدينة شابور
والذي : لبهرام بن مهران الأصبهاني
ثم قابل ذلك : بما أورده : بهرام الهروي المجوسي . ( 2 / 1027 )

شاه نامه الكبرى
لابن المقفع

شاه ودرويش
ويقال له : ( كوي وجوكان )
لهلالي شاعر من بلده أستراباد
وكتابه هذا فارسي
منظوم
أوله :
أي وجود تواصل هر موجود
وقد ترجمه : الحمدي
بالتركية

شاهد ومعنى
تركي
منظوم
للمولى : محمد بن عبد العزيز المتخلص : بوجودي
المتوفى : سنة 1021 ، إحدى وعشرين وألف
نظمه في : سنة 1012 ، اثني عشرة وألف

شبستان خيال
فارسي
لمولانا : يحيى سيبك الشاعر الماهر المعروف : بفتاحي النيسابوري
المتوفى : سنة 852 ، اثنين وخمسين وثمانمائة
وقد شرحه : مصطفى بن شعبان السروري
بالتركي
المتوفى : سنة 969 ، تسع وستين وتسعمائة

شبستان يوسفي
منظوم
عربي وتركي
أوله : ( يا بديع الصنع بالصنع البديع . . . . الخ )

شتر نامه
فارسي
منظوم
للشيخ فريد الدين : محمد بن إبراهيم بن مصطفى بن شعبان العطار الهمداني
المتوفى : سنة 627 ، سبع وعشرين وستمائة
وقيل : اثنتين وثلاثين وقيل : تسع عشرة

شجرة الذهب في معرفة أئمة الأدب
لعلي بن نضال بن علي التميمي المجاشعي القيرواني
المتوفى : سنة 479 ، تسع وسبعين وأربعمائة

شجرة العباس ( شجرة آل عباس )
لأبي المنذر : علي بن الحسين بن طريف النسابة الكوفي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة

الشجرة في الأنساب
لمحمد بن رضوان
المتوفى : سنة 657 ، سبع وخمسين وستمائة

شجرة المعارف
للشيخ عز الدين : عبد العزيز بن عبد السلام الدمشقي
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة

شجره وثمره
في الأحكام
فارسي
لعلي شاه بن محمد الخوارزمي المعروف : بالعلاء البخاري
ألفه : لشمس الدين : محمد بن صدر الدين : مبارك شاه . ( 2 / 1028 )

شجون المسجون
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة

شد الأثواب في سد الأبواب
في المبحث النبوي
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكره في ( حاويه ) تماما

شد الإزار المعروف : ( بهزار مزار )
لمعين الدين أبي القاسم : جنيد العمري الشيرازي
استمد منه : صاحب : ( دستور الزائرين )

شد الرحال في ضبط الرجال
السيوطي
ذكر فيه : ( فهرس مؤلفاته )
فيما يتعلق : بفن الحديث

شد السالك إلى الملك المالك
للشيخ أبي الحسن : محمد البكري المصري
المتوفى : سنة 950 ، نيف وخمسين وتسعمائة
وهي : وصية عامة
مختصرة
في ورقة
كتبها في : ثالث صفر سنة 922

شد المطية للفصل بين : عنان وعطية
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة

الشذا في مسألة كذا
للشيخ أثير الدين أبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة

الشذا الفياح من علوم ابن الصلاح
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن موسى الأبناسي
المتوفى : سنة 802 ، اثنين وثمانمائة
لخصه من : كلامه وكلام غيره
وضم إلى ذلك : فوائد حديثية ومهمات فقهية
ذكر أولا : كلام ابن الصلاح بنصه
ثم أردف ذلك : بكلام الحافظ : زين الدين العراقي وغيره
واستوفى : كلام المصنف في خمسة وستين نوعا
ولا يغادر شيئا من كلامهما بل استوعب فيه

الشذرة الذهبية في العلوم العربية
لأبي حيان
مختصر : ( كلب البيضاوي )
شرحه : بعضهم

الشذرة اللطيفة في شرح جملة من مناقب الإمام : أبي حنيفة
لأحمد بن محمد الغنيمي الخزرجي الأنصاري . ( 2 / 1029 )
المتوفى : سنة 1044 ، أربع وأربعين وألف
ويسمى : ( كشف الالتباس في الرأي والقياس )
وهو : رسالة
أولها : ( حمدا لمن زين الأذهان بصحة الفهم . . . الخ )
وهو : حل محلا من : ( مناقب الكردي )

الشذور : في اللغة
لأبي علي : حسن بن رشيق القيرواني
المتوفى : سنة 456 ، ست وخمسين وأربعمائة
يذكر فيه : كل كلمة شاذة في بابها
وشرحه

شذور الذهب
في : الإكسير
لأبي الحسن : علي بن موسى الحكيم الأندلسي
المتوفى : سنة 500 ، خمسمائة
خمسه :
شرف الدين : محمد بن موسى القدسي الكاتب
تخميسا حسنا
وهو : ديوان
مرتب على : الحروف
وشرحه : أيدمر بن علي الجلدكي
وسماه : ( غاية السرور )
قال : ( قد استوعب فيه جميع الحكمة المطلوبة والنعمة المرغوبة وجميع ما فيه من الأبيات التي صدره بها في حرف الألف أردت أن أشرحها )
أوله : ( الحمد لله المالك الملك الحق . . . الخ )
قال الشيخ علي بن سعيد الأنصاري في : ( شفاء الألم ) : ( وقد شرح بعضهم ( الشذور ) - على زعمه
كعلاء الدين القصصي
وابن الجزري
وغياث الدين بن الملوك
وابن عبد السلام الدمشقي )
فأما القصصي : فكان هائما في الشعر
وأما ابن عبد السلام : فكان تائها في قوالح القصب
وأما غياث الدين وابن الجزري : فأعجب من الأولين
و ( طوالع البدور في شرح الشذور )
لصاحب : ( كشف الأسرار وهتك الأستار )
أوله : ( الحمد لله الذي زين السموات بأنوار الطوالع . . . الخ )
ذكر فيه : البيت الأول
وشرحه : على قواعد علم : الحروف والنجوم
وللشيخ : أيدمر بن علي الجلدكي :
شرح : صدره
سماه : ( الدر المنثور )
صنفه : بمدينة القاهرة سنة 742 ، اثنين وأربعين وسبعمائة
ثم شرح هذا الشرح
وسماه : ( كشف الستور )

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

لقد أبطل الله كل طلاق سبق علي تنزيل طلاق سورة الطلاق 5هـ

  المقدمة الأولي /التفصيل القريب و الصواب في التفصيل الاتي 1= نزلت أحكام الطلاق في ثلاث سور قرانية أساسية تُشرِّع قواعده علي المُدرَّج ال...