الي فضيلة شيخ الازهر
الموضوع
أنا لا ارجو منكم الا الصدوع بالحق وللحق وعلي من يقوم بشأن هذا البريد أن يوصل هذه الرسالة الي الشيخ الامام هذا الشرع المنزل من قبل السماء علي قلب محمد النبي صلي الله عليه وسلم دون النظر لاعتبارات اخري وإنما آثرت ان اكشف لفضيلتكم عن شخصي حتي أهدم اعتبار الكبير والصغير في دعوي الحق الأبلج وكنت قد وقعت فيما مضي من تاريخي في عثرات المعاناة وطحنني جرار الطلاق ليدخلني في دروب الصراعات الممتلئة بها جيوب وزوايا ودروب الطلاق من خلافات ولعل الله الباري أراد لي أن ألتاع بخلافات الطلاق التي لا اول لها ولا اخر حتي يومنا هذا وجرني ذلك الي تدقيق النظر والتتبع في كل آيات الطلاق فوجدتها اساسا منحصرة في 3 سور قرانية { هي سورة البقرة وسورة الأحزاب وسورة الطلاق} فقررت أن انظر في تواريخ نزولها ففجأني تدرج التنزيل يتدرج تاريخ النزول وأيقنت أن الله تعالي يريد أن أتنبه الي موازين اللاحق والسابق فيما يبدو لي من أمور متعارضة تنطق بالتعارض الصريح خاصة عند تتبع سيرة النبي صلي الله عليه وسلم والصحابة فهمني عدة ايات وعدة أحادبث وتعليق النبي صلي الله عليه وسلم علي حادثة عبد الله بن عمر وحادثة طلاق أبو ركانة لأم ركانة تعليق النبي صلي الله عليه وسلم علي كليهما وسحبت البساط أفرش المزيد من تحقيقات أصح الروايات في كلتا الحالتين وأصح الاحاديث النبوية وقررت دراسة الموقف دراسة تشخيصية تعلمتها من مهنتي كطبيب اشتشاري في طب الحميات والمناطق المعدية والمتوطنة ليس هذا فقط بل وأهتماماتي التحقيقية والعلمية التي أكسبتني يحول الله وقدرته قدرا من العلم والخبرة كفاني الله به ظلمة الخلاف والاختلاف ولن أطيل عليك فوجدت النتائج التالية
1.أن بين أحكام طلاق سورة البقرة وسورة الطلاق قدرا معتبرا من التعارض البين الظاهر
2.ووجدت ان بين التنزيلين سابق ولاحق فسورة البقرة تنزلت في العامين ألاول والثاني الهجري وسورة الاحزاب بالعم الثالث الهجري تقريبا وسورة الطلاق إبان العام الخامس أو لسادس الهجري وربما اول السابع الهجري
3.ووجدت أن في سورة البقرة كان المطلِّق يبدأ مشوار الطلاق بالتلفظ الفالق لعقد الزوجية فيضطرا ان يدخلا في إعدادت عدة الاستبراء وتخرج المطلقة الي منزل وليها {راجع سلسلة الذهب في رواية عبد الله بن عمر} لكونها صارت بتلفظ زوجها عليها بالطلاق أجنبية عنه
4.لكن في سورة الطلاق 5هـ راعني أمر الله الباري بالأمر بإستبقاء الزوجة علي حال زوجيتها وسار السياق في هذه السورة في درب كونها لم تزل زوجة وتعات لذلك عايات منها انها نهيت ان تخرج من بيتها {بيته} ونهاه الباري أن يخرجها من بيتها {بيته} فأباح بينهم الخلوة في أعلي مراتب التكليف بل واجل التلفظ بالطلاق الي دبر العدة وبعد اتهائها انظر حديث مالك عن نافع عن ابن عمر في البخاري ومسلم نصا بغتفاقهما وسائر كتب السنن
5. ودلل في الايات الولي بألفاظ تأجيل تحقيق الطلاق الي بعد العدة مثل { وأحصوا العدة ومثل فإذا بلغن أجلهن ومثل فأمسكوهن والمساك ليس له الا دلالة واحدة هي عدم الطلاق او عدم الفراق وصيغة التخيير بين الامساك او التفريق وهي قطعية في بيان ان الزوجة زوجة في عدة الاحصاء والي لآخره سيطول النقاش لكن أحيل قضيلتكم الي مدونة النخبة في شرعة الطلاق ومدونة استكمال مدونة النخبة في شرعة الطلاق ومدونة ديوان الطلاق لتستكمل منها باقي دعواي التي سأحاج بها كل من وصله هذا الزعم يوم القيامة وسأخبرك بما تقر عينك به من احتواء اول اية من سورة الطلاق بإعجاز هو والنور سواءا بسواء {لام انهاء الغاية الملحقة بأول إسم عدتهن في الاية الاولي حيث أجهز ورودها هنا ععلي كل شك بترسيخ اليقين بأنها لام بمعني بعد ولا تصريف لذاك المعني غير ذلك انظر شروط اللام بمعني بعد او لام انتهاء الاجل وسأضع لفضيلتك عدة روابط تعين فضيلتكم علي بيان وجة نظري ومنها صقحة ندا الي الازهر والروابط هي مع بيان ان هناك فرق بين تسريح سورة القرة وتفريق سورة الطلاق بينته في المدونا التي اشرت اليها وخلاصته ان التسريح هو تفريق بعد تفريق{خاصاية طلاق سورة البقرة تفريق المتفرقين} والتفريق هو تفريق بعد توثيق خاصية طلاق سورة الطلاق وهو تطليق الزوجة التي تأجل طلاقها لبعد انتهاء العدة بالم البعد او لا انتهء الاجل
1. https://multipledivorce.blogspot.com/2023/04/blog-post.html
2. https://codlinkes.blogspot.com/2023/04/blog-post_58.html
3. https://allofcodes.blogspot.com/
4. https://multipledivorce.blogspot.com/2023/04/blog-post.html
5. https://explanationd.blogspot.com/2022/03/blog-post.html
6. https://musanfatw.blogspot.com/2022/02/blog-post_96.html
7. https://smart11phon.blogspot.com/2022/10/blog-post_60.html } }
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق