7.كشف الظنون حاجي خليفة
اللباب المعنوي في انتخاب المثنوي
يأتي
لباب
المناسك
مختصر جامع
للشيخ : رحمة الله السندي نزيل مكة المكرمة
أوله : ( الحمد لله أكمل الحمد . . . الخ )
شرحه :
علي بن سلطان : محمد القاري نزيل مكة المكرمة
المتوفى : سنة 1014 ، أربع عشرة وألف
وسماه : ( المسلك المتقسط في المنسك المتوسط )
وهو : شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي أوضح المحجة بأوضح الحجة . . . الخ )
اللباب
من شروح : ( الهداية )
لباب
النقول فيما وقع في القرآن من المعرب والمنقول
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وذكر في ( إتقانه ) : أنه في أسباب النزول
ومدحه : بكونه كتابا حافلا لم يؤلف مثله
أوله : ( الحمد لله الذي جعل لكل شيء سببا . . . الخ )
قال السخاوي :
هو مما اختلسه من تصانيف شيخنا : ابن حجر
لب
الأصول
في مختصر : ( التحرير )
لابن الهمام
مر في : التاء
لب
الأصول في معرفة طريقة الوصول
رسالة
تركية
للشيخ : محمد الشهير : بممى جان
المتوفى : سنة 1008
في التصوف
كتبها للسلطان : مراد الثالث
لب
الألباب في علم الإعراب
للأسفرايني
وهو : تاج الدين : محمد بن محمد بن أحمد بن سيف الدين الأسفرايني الشهير : بالفاضل
مؤلف : ( الضوء )
وهو غير : ( لب البيضاوي )
مختصر
أوله : ( الحمد لله الموجد من العدم . . . الخ )
ألفه : للوزير : شمس الدين صاحب الديوان
قال فيه :
هو كتاب وجيز الألفاظ والمباني أنيق الفحاوي والمعاني
حاويا : لتفاريع النحوي ومواده ضابطا : لدواجنه ونوادره
مسمى : ( بلب الألباب في علم الإعراب )
كذا في : ديباجته
وقال شارحه النقره كار :
فإن ( لب الألباب ) لا يخفى على ذوي الألباب إنه كثير الفوائد جم العوائد صغير
الحجم وجيز النظم
مشتمل على : دقائق الأسرار العربية منطو على : المباحث التي هي مفاتيح العلوم
الأدبية
ولم يشرحه أحد من فضلاء الدهر وعلماء العصر . . . الخ
أوله : ( الحمد لله قاشع غمام الغموم وقاصع همام الهموم . . . الخ )
ألفه : للوزير فخر الدين : أبي طالب العلوي
وهو : أول شرح على ما فهم من عبارة الشارح
وعلق :
السيد : أحمد بن عبد الله القريمي . ( 2 / 1546 )
حاشية : على ( شرح نقره كار )
ومن شروحه :
( خلاصة الأفكار في بيان زبدة الأسرار من شرح المشكل من لب الألباب )
أوله : ( الحمد لله الذي رفع قدر العلماء لاستثمار الأحكام من محكم تنزيله . . .
الخ )
وشرحه :
قوبل بابا ثلوغ
سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
ومن شروحه :
شرح : الحبر المفحم شمس الدين : عبد المنعم بن محمد البرقوميني ( الأبرقوهي )
وأول هذا الشرح : ( الحمد لله الذي جعل العربية مرتفعة السنام . . . الخ )
وشرحه :
الشيخ أمين الدين أبو الروح : عيسى بن إسماعيل الأقصرائي الحنفي
المتوفى : سنة 727 ، سبع وعشرين وسبعمائة
لب
الألباب في علم الإعراب
وهو مختصر : ( الكافية ) للبيضاوي
مر ذكره
وهو منطو على : فوائد جليلة جلية ومتكفل لغرائب النحو بوجازة ألفاظ عبقرية
وقد ذكر فيه : ما هو الواجب مما تركه ابن الحاجب
وقد شرحه :
مولانا : محمد بن بير علي المعروف : ببركلي
المتوفى : سنة 981 ، إحدى وثمانين وتسعمائة
وهو المعروف : ( بامتحان الأذكياء )
وشرحه :
بايزيد بن عبد الغفار القونوي من علماء دولة السلطان : محمد بن مراد بن سليم خان
شرحا ممزوجا كثير الفوائد
وسماه : ( مدرج الفوائد لما ألحق به من الزوائد )
وفيه : ردود واعتراضات على الشارح البركلي
ومن شروح ( اللب ) :
( خلاصة الكتب )
أوله : ( الحمد لله الذي فتح على جمع أعربوا بالكلمة في كلامهم أبواب الجنة . . .
الخ )
لمحمد بن علي الكونباتي ( الكونباني ) المجاور بمكة المكرمة في أواخر رمضان سنة
941 ، إحدى وأربعين وتسعمائة . ( 2 / 1547 )
لب
الألباب في علم الحساب
فارسي
لأبي العسائر : عبد الله بن عمر الأسدي الساوي
رتبه على : ستة أنواع
ألفه : لصدر الدين : عبد الملك بن علي بن حماد
لب
الألباب في تحرير الأنساب
مر
لب
التواريخ
فارسي
مختصر
لأمير : يحيى بن عبد اللطيف القزويني الشيعي
المتوفى : سنة 960 ، ستين وتسعمائة
صنفه :
في دولة : إسماعيل بن حيدر الصفوي
وجعله على : أربعة أقسام
الأول : في سير النبي - صلى الله عليه وسلم - والأئمة : الاثني عشر
وفيه : فصلان
الثاني : في الملوك قبل الإسلام
وفيه : أربعة فصول
الثالث : في الملوك بعد الإسلام
وفيه : ثلاث مقالات وستة أبواب
الرابع : في الملوك الصفوية
وفرغ عنه : في سنة 948 ، ثمان وأربعين وتسعمائة
لب
اللبيب
فارسي
مختصر : في التصوف
لصاحب : ( الرسالة الذوقية )
لبس
اليلب في الجواب عن إيراد أهل حلب
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
قال :
لما وصل كتاب ( الأعلام ) إلى حلب وقف عليه واقف فرأى فيه قولي :
إن جبريل هو السفير بين الله - سبحانه وتعالى - وبين أنبيائه لا يعرف ذلك لغيره
فكتب على الهامش : بل قد عرف ذلك لغيره من الملائكة فأجبت . . . الخ
لجة
العجم من لغة الفرس
ذكره صاحب : ( وسيلة المقاصد )
لجة
الفوائد
للفاضل : دده أفندي
هو : كمال الدين : إبراهيم بن يحيى بن بخشي بن إبراهيم المدرس بالآستانة
المتوفى : سنة 973
لحظة
الطرف في معرفة الوقف
للشيخ برهان الدين : ( 2 / 1548 ) إبراهيم بن موسى الكركي الشافعي المقري
المتوفى : سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة
لحن
الخاصة
لأبي هلال : حسن بن عبد الله العسكري
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
اللحن
الخفي
لهاشم بن أحمد الحلبي
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
لحن
العامة
لأبي حنيفة : أحمد بن داود الدينوري
المتوفى : سنة 290 ، تسعين ومائتين
ولابن هانئ : محمد بن علي السبتي
المتوفى : سنة 733 ، ثلاث وثلاثين وسبعمائة
ولأبي بكر : محمد بن الحسن الزبيدي الإشبيلي
المتوفى : سنة
ولابن هشام محمد بن أحمد اللخمي
المتوفى : قبل سنة 600 ، ستمائة
لذات
السمع في القراءات السبع
لأبي جعفر : أحمد بن الحسن المالقي النحوي
المتوفى : سنة 728 ، ثمان وعشرين وسبعمائة
لذة
الأحلام في تاريخ أمم الأعجام
في نحو : مجلدين
لعلي بن موسى بن سعيد المغربي الأندلسي
المتوفى : سنة 685
لذة
السمع في استغراق المفرد والجمع
لطاشكبري زاده
أوله : ( حمدا لمن استغرق مفردات العالم وجموعه بموائد آلائه . . . الخ )
لذة
السمع في وصف الدمع
لصلاح الدين : خليل بن أيبك الصفدي
المتوفى : سنة 764
أوله : ( الحمد لله الذي جعلني ممن سما بالعلم . . . الخ )
قال : أطنب الشعراء في وصف الدمع وبالغوا في وصفه فألفته
رتبه على : مقدمتين ونتيجة
الأولى : فيما يتعلق بالدمع
والثانية : في سببه
والنتيجة : تشتمل على : سبعة وثلاثين بابا
لذة
العيش بجمع طرق حديث الأئمة من قريش
للحافظ : ابن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
لزوم
ما لا يلزم
منظومة
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
وهى مبنية على : حروف المعجم
مائة وعشرون كراسة
وله : ( راحة اللزوم )
تتضمن : شرحها
مائة كراسة . ( 2 / 1549 )
لسان
التنزيل
من : التفاسير
لسان
الحكام في معرفة الأحكام
لأبي الوليد : إبراهيم بن محمد المعروف : بابن الشحنة الحلبي
المتوفى : سنة 882 ، اثنتين وثمانين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الرب العادل في حكمه . . . الخ )
ألفه : في قضائه بحلب
ورتبه على : ثلاثين فصلا
كلها في : المعاملات والأقضية
وأراد نظمه فلم يوفق له
ولم يتم الأصل
بل وقف في الفصل : الحادي والعشرين في ( الكراهية )
ثم إن بعض العلماء كتب ( تكملة ) :
إلى تمام : الثلاثين
وهو : برهان الدين : إبراهيم الخالعي العدوي
كتب من الفصل : الثاني والعشرين
إلى : الثلاثين
أوله : ( الحمد لله المتصف بالكمال . . . الخ )
وسماها : ( غاية المرام في تتمة لسان الحكام )
فرغ منها : سنة 1015
لسان
الحكمة
في اللغة
ممزوجة : بالعربي والفارسي
لبير : محمد بن علي الفناري
المتوفى : سنة 957 ، سبع وخمسين وتسعمائة
لسان
الشعراء
فارسي
لسان
العرب
في اللغة
للشيخ جمال الدين أبي الفضل : محمد بن مكرم الأنصاري الأفريقي المصري
المتوفى : سنة 711 ، إحدى عشرة وسبعمائة
وهو : في ست مجلدات ضخمات
جمع فيه بين : ( التهذيب ) و ( المحكم ) و ( الصحاح ) وحواشيه و ( الجمهرة ) و (
النهاية )
ورتبه ترتيب : ( الصحاح )
قيل : فيه زيادات كثيرة على : ( القاموس )
أوله : ( الحمد لله رب العالمين تبركا بفاتحة الكتاب العزيز . . . الخ )
قال :
ورأيت علماء اللغة بين رجلين
إما : من أحسن جمعه فإنه لم يحسن وضعه
وإما : من أجاد وضعه ولم يجد جمعه
فلم يفد حسن الجمع من إساءة الوضع
ولم أجد في كتب اللغة أجمل من : ( تهذيب اللغة )
لأبي منصور
ولا أكمل من : ( المحكم )
وهما من أمهات كتب اللغة على التحقيق
غير أن كلا منهما مطلب : عسر المهلك ومنهل : وعر المسلك
وكأن واضعه شرع للناس موردا عذبا ومنعهم منه
قد أخر وقدم وقصد أن يعرب فأعجم
فأهمل الناس أمرهما وانصرفوا عنهما
وليس لذلك سبب إلا سوء الترتيب وتخليط التفصيل والتبويب
ورأيت الجوهري قد أحسن ترتيب : ( مختصره )
فخف على الناس أمره فتداولوه
غير أنه في جو اللغة : كالذرة وفي بحرها : كالقطرة
وهو مع ذلك قد صحف وحرف
فأتيح له الشيخ : ابن بري
فتتبع ما فيه
فاستخرت الله - تعالى - في جمع هذا الكتاب
على ترتيب : ( 2 / 1550 ) ( الصحاح )
مضيفا إلى ما فيه من : آيات القرآن والأخبار والأمثال والآثار والأشعار حل عقده
ورأيت ابن الأثير قد جاء في ذلك بالنهاية
غير أنه لم يضع الكلمات في محلها ولا راعى في ذلك زوائد حروفها من أصلها
فوضعت كلا منها في مكانه وجمعت فيه : ما تفرق في كتبهم وأنا مع ذلك لا أدعي فيه :
شافهت أو سمعت أو فعلت أو صنعت أو رحلت أو نقلت
فكل هذه الدعاوى لم يترك فيها الأزهري وابن سيدة لقائل مقالا
ولعمري : إنهما قد جمعا فأوعيا
وليس لي في هذا الكتاب فضيلة سوى أنني جمعت فيه ما تفرق
قال محمد بن أبي شريف :
وقد وقفت على ( لسان العرب ) بخزانة الأشرف : برسباي بمدرسته الأشرفية بالقاهرة
بخط مؤلفه وعليه خطوط جمع من العلماء بمدحه والثناء عليه
منهم : أبو حيان
والشهاب : محمود
وقد كتب :
الشيخ الرئيس : ابن سينا
كتابا
في اللغة
وهو المسمى : ( بلسان العرب )
في : عشر مجلدات
لكنه بقي في المسودة أو لم يظهر
وقد غلط من نسب الأول إليه
لسان
الطير
لمير : عليشير نوايي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
لسان
الميزان
يعني : ( ميزان الاعتدال )
يأتي
لصوص
العرب
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى البصري
المتوفى : سنة 210 ، عشرة ومائتين
لطائف
نامه
فارسي
منظوم
لسيد : أحمد ميرزا
اللطائف
الأبجدية في الأسرار الأحمدية
في الأسماء
ذكره : البوني
لطائف
الأحباب ووظائف الألباب
لأبي عمر بن عتاب
ذكره صاحب : ( موافقة الأصول في التوسل بالرسول )
لعله : ( موافقة العقول في التوسل بالرسول )
لطائف
أخبار الأول فيمن تصرف في مصر من الدول
لمحمد بن عبد المعطي المنوفي الإسحاقي
المتوفى : سنة 106
مجلد
أوله : ( الحمد لله الملك العزيز في ملكه . . . الخ )
وذكر في خطبته : اسم السلطان : مصطفى
ورتبه على : مقدمة وعشرة أبواب ( 2 / 1551 ) وخاتمة
وذكر في الباب التاسع والعاشر : الدولة العثمانية
وفرغ من تأليفه في : ذي الحجة سنة 1032 ، اثنتين وثلاثين وألف
لطائف الأسما في إشارات المسمى
لطائف
الإشارات في أسرار الحروف العلويات
للشيخ تقي الدين أبي العباس : أحمد بن علي البوني القرشي
المتوفى : سنة 622
أوله : ( الحمد لله الذي أدار بيد الأسرار . . . الخ )
لطائف
الإشارات
في التفسير
للإمام أبي القاسم : عبد الكريم بن هوازن القشيري
المتوفى : سنة 465 ، خمس وستين وأربعمائة
وهو : تفسير كبير
صنفه : قبل العشر وأربعمائة
لطائف
الإشارات
في الفروع
للشيخ بدر الدين : محمود بن إسرائيل المعروف : بابن قاضي سماونه
المتوفى : سنة 823 ، ثلاث وعشرين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي كمل الإنسان بحسب ما تقتضيه حكمته . . . الخ )
وله عليه شرح
مسمى : ( بالتسهيل )
وهو : كتاب يغني عن أكثر ما في المطولات
جمع فيه : الأصول والفروع بأوجز العبارات
بضمن قواعد تدل على الخلافيات
وهي :
أن الجملة الاسمية : لقول أبي حنيفة
والمضارعية المستتر فاعلها : لقول أبي يوسف
والماضوية المستتر فاعلها : لقول محمد
والمضارعية التي بضمير المتكلم مع الغير : للشافعي
والجملة الفعلية : لمالك
وترتيبه : كترتيب ( مجمع البحرين ) إلا نادرا
وأورد فيه : جميع مسائل : ( المجمع ) و ( المختار ) و ( الكنز ) و ( الوقاية )
وفي أثناء كل فصل : أورد مسائل تجانس ذلك الفصل لم تذكر في الكتب المذكورة
وجعل :
( الحاء ) لأبي حنيفة
و ( السين ) لأبي يوسف
و ( الميم ) لمحمد
و ( الزاي ) لزفر
و ( العين ) للشافعي
و ( الكاف ) لمالك
و ( الألف ) لأحمد
وقد عده :
المولى : محمد البركلي من الكتب المتداولة الغير المعتبرة
وقد ألفه : حال كونه محبوسا ببلدة أزنيق
لطائف
الإشارات في المحاضرات والمحاورات
وهو مختصر
لمحمود بن محمد
أوله : ( حمدا أولا وآخرا للأول والآخر . . . الخ )
ذكر : أنه أخذه من كتب الموالي
لكنه منتخب : ( جالب السرور )
للقره باغي - كما سبق
لطائف
الإشارات : الفنون القراءات
مجلد كبير
للشيخ ( 2 / 1552 ) الإمام أبي العباس : أحمد بن محمد بن أبي بكر القسطلاني
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل كتابه العزيز بسبعة أحرف تسهيلا علينا وتيسيرا . . .
الخ )
وهو : كتاب عظيم النفع لا يغادر صغيرة ولا كبيرة في فنون القرآن إلا أحصاها
لطائف
الإشارة في إدراك أماكن السبعة السيارة
مختصر
في : ستة فصول
لطائف
الأعلام في إشارات أهل الأفهام
كتاب في : اصطلاحات الصوفية
وشرحها : مرتب على الحروف بترتيب لطيف
أوله : ( الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى . . . الخ )
لطائف
الأعلام في إشارات أهل الأفهام
للشيخ : عبد الرزاق الكاشاني
المتوفى : سنة 730 ، ثلاثين وسبعمائة
لطائف
الأفكار وكاشف الأسرار
مختصر
على خمسة أبواب :
الأول : في أحكام السياسات
الثاني : في التاريخ
الثالث : في الأدبيات
الرابع : في الأخلاق
الخامس : في عجائب المخلوقات
أوله : ( أحمد الله حمدا بعدد ما أظهر من معدن الإنسان يواقيت ودررا . . . الخ )
لحسين بن حسن من القضاة في عصر السلطان : سليمان خان
ألفه : لإبراهيم باشا الوزير سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
لطائف
الأنوار
في الطب
للقلعي
هو : أبو جعفر : عمران بن علي بن البذوخ المغربي القلعي الطبيب نزيل دمشق
المتوفى : بها سنة 575
لطائف
الآيات ونقوش البينات
للشيخ : شمس الدين السيواسي أحمد
لطائف
التقرير
في الموعظة
لطائف
الحكم
للشيخ الإمام : النيسابوري
المتوفى : سنة
اللطائف
الخفية في أسرار العيسوية
. ( 2 / 1553 )
اللطائف
الربانية
في ذيل : ( المنح الروحانية )
لمحمد أبي السرور البكري
المتوفى : سنة 1028
اللطائف
السنية في التواريخ الإسلامية
لفخر الدين : عثمان بن إسماعيل بن علي المعروف : بالعدولي الحمصي
قيل : هو مختصر من كتاب : ( التاريخ الكبير ) له
اختصره :
عماد الدين : إسماعيل بن علي بن شاهنشاه بن أيوب - صاحب حماة
مجلد صغير
أوله : ( الحمد لله مصرف الدهور ومقدر الأمور . . . الخ )
ذكر فيه :
أنه اختصره من :
( تاريخ الذهبي )
و ( ابن عساكر )
و ( ابن كثير )
و غيرهم
إلى سنة 781 ، إحدى وثمانين وسبعمائة
وهي : ( كروضة ابن الشحنة )
لطائف
الظرفاء
لأبي العباس : أحمد بن محمد المعروف : بابن العطار الدنيسري
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة
اللطائف
العشرة
للشيخ : أحمد بن علي البوني
اللطائف
العلوية في الأسرار العيسوية
ذكره : البوني
اللطائف
الغيائية
فارسي
مرتب على أربعة أقسام :
الأول : في أصول الدين
الثاني : في الفقه
الثالث : في الأخلاق
الرابع : في الدعاء
لطائف
فارسي
منظوم
ذكر فيه :
أنه أورد في أوله : فصولا من الأمور الدينية
ثم أورد : فصولا في : أصول الشعر والعروض
وذكر أن غرضه : إرشاد ولده
وفي خاتمته :
أنامش جون بلطف أكرام كردند ... لطائف في الأصولين نام كردند
اللطائف الفريدة في المعارف المفيدة
اللطائف
في جمع همز المصاحف
لابن مقسم محمد بن الحسن النحوي
المتوفى : سنة 355 ، خمس وخمسين وثلاثمائة
لطائف
الكتاب
لأبي النصر : محمد بن عبد الجبار العتبي
المتوفى : سنة 431
لطائف
الكلام في أحكام الأعوام
فارسي
مختصر . ( 2 / 1554 )
لمحمد الحسيني المدعو : بسيد المنجم
ذكر فيه : مدلولات البروج والكواكب
وكان حيا : في سنة 803 ، ثلاث وثمانمائة
لطائف
لامعي
تركي
وهو المسمى : ( بمجمع اللطائف )
متعلق : بالهزل والمجون
لطائف
المعارف
لأبي بكر : أحمد بن علي الحلواني
المتوفى : سنة 507
وللشيخ زين الدين أبي الفرج ابن رجب : عبد الرحمن بن أحمد الحنبلي
المتوفى : سنة 795 ، خمس وتسعين وسبعمائة
وهو : في المواعظ
أوله : ( الحمد لله الملك القهار العزيز الجبار . . . الخ )
سماه : ( لطائف المعارف فيما لمواسم العالم من الوظائف )
جعل الوظائف المتعلقة بالشهور مجالس
مرتبة على : ترتيب شهور السنة الهلالية
فابتدأ بالمحرم
وختم : بذي الحجة
وذكر في كل شهر : ما فيه من الوظائف
وختم : بمجلس في التوبة
ولأبي منصور : عبد الملك بن محمد الثعالبي
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
أوله : ( أما بعد الحمد الله استفتاحا به . . . الخ )
رتب على عشرة أبواب :
الأول : في ذكر الأوائل
والثاني : في ألقاب الشعراء الذين لقبوا من أشعارهم
الثالث : في سائر الألقاب الإسلامية
الرابع : في الكتاب المتقدمين
الخامس : في الأعرقين من كل طبقة
السادس : في الغايات من طبقات الناس
السابع : في ظرائف الاتفاقات
الثامن : في فنون شتى من المعارف
التاسع : في ملح النوادر
العاشر : في أنموذج من خصائص البلدان
لطائف
المعاني في ذكر شعراء زماني
لعلي بن أنجب بن عبد الله بن الخازن المعروف : بابن الساعي البغدادي
( هو : تاج الدين أبو طالب : علي بن الحسين بن عثمان بن عبد الله خازن الكتب
المستنصرية المعروف : بابن الساعي )
المتوفى : في رمضان لسنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة
لطائف
المنن في مناقب الشيخ : أبي العباس وشيخه : أبي الحسن
في مجلد
للشيخ تاج الدين ابن عطاء الله : أحمد بن محمد الشاذلي الإسكندري
المتوفى : سنة 709 ، تسع وسبعمائة
ذكر فيه :
جملا من فضائل : الشيخ شهاب الدين أبي العباس : أحمد بن علي الأنصاري المرسي
وشيخه : أبي الحسن الشاذلي التي نقل عنه أو سمع منه
ورتبه على : مقدمة وعشرة أبواب وخاتمة
المقدمة : في تفضيل النبي - صلى الله عليه وسلم - على جميع بني آدم وذكر أقسام
الولاية
الباب الأول : في التعريف بشيخه
الثاني : في شهادته له
الثالث : في مجرياته
الرابع : في علمه
الخامس : في الآيات التي تكلم في ( 2 / 1555 ) معناها
السادس : فيما فسره من الأحاديث
السابع : في تفسير ما أشكل من كلام أهل الحقائق
الثامن : في كلامه في الحقائق
التاسع : فيما قال من الشعر
العاشر : في ذكره ودعائه
والخاتمة : في اتصال نسبة المؤلف إليه
لطائف
المنن والأخلاق في بيان وجوب التحدث بنعمة الله - سبحانه وتعالى - على الإطلاق
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
وهو على : مقدمة وستة عشر بابا وخاتمة
ألفه : في مناقب نفسه
وأورد فيه من : أخلاق أشياخه الثلاثة :
الشيخ : إبراهيم المتبولي
وتلميذه : الشيخ : علي الخواص
والشيخ : أحمد الأفضلي
وفصل : الأخلاق والنعم تفصيلا بقوله :
ومما أنعم الله - تعالى - علي أو : من الله - سبحانه وتعالى - به علي . . كذا
وقدم : فهرس الأبواب
أوله : ( أحمد الله رب العالمين . . . الخ )
ألفه : في أثناء سنة 967 ، سبع وستين وتسعمائة
لطائف
المنهاج
في الطب
للشيخ الحكيم : داود بن عمر
المتوفى : بمكة سنة ألف . ( 1006 ، ست وألف )
ألفه : بمكة المكرمة
ذكره في أول : ( تذكرته )
لطائف
نامه
تركي
للشيخ : أحمد بن محمود القرماني
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
اللطائف الوفقية النورانية والمعارف العددية الروحانية
لطف
التدبير
في سياسات الملوك
لمحمد بن عبد الله الإسكافي الخطيب
المتوفى : سنة 421
لطف
المسائل وتحف السائل
في نظم : ( مسائل حنين )
لسديد الدين : محمود بن عمر المعروف : بابن الرقيقة
المتوفى : سنة 635
اللطيف
في فروع الشافعية
لأبي الحسن : علي بن أحمد بن خيزان الصغير البغدادي
المتوفى : سنة
في مجلد كبير
كثير : الكتب والأبواب
وفيه : أربعة وستون كتابا
وألف ومائتان وعشرون بابا
وترتيبه : ليس على الترتيب المعهود
حتى وقع ( الحيض ) في آخره . ( 2 / 1556 )
لطيف
المعاني
في مختصر
تلخيص : ( المفتاح )
مر
اللطيفة
المرضية
للشيخ : داود . . . الباقلي
علم
اللغة
وهو : علم باحث عن : مدلولات جواهر المفردات وهيئاتها الجزئية التي وضعت تلك
الجواهر معها لتلك المدلولات بالوضع الشخصي وعما : حصل من تركيب كل جوهر وهيئاتها
الجزئية على وجه جزئي وعن : معانيها الموضوع لها بالوضع الشخصي
وموضوعه : جواهر المفردات وهيئاتها من حيث : الوضع والدلالة على المعاني الجزئية
وغايته : الاحتراز عن الخطأ في فهم المعاني الوضعية والوقوف على ما يفهم من كلمات
العرب
ومنفعته : الإحاطة بهذه المعلومات وطلاقة العبارة وجزالتها والتمكن من التفنن في
الكلام وإيضاح المعاني بالبينات الفصيحة والأقوال البليغة
فإن قيل : علم اللغة : عبارة عن تعريفات لفظية والتعريف : من المطالب التصورية
وحقيقة كل علم مسائله وهي قضايا كلية أو التصديقات بها
و أيا ما كان فهي من : المطالب التصديقية فلا تكون اللغة علما
أجيب : بأن التعريف اللفظي لا يقصد به تحصيل صورة غير حاصلة كما في سائر التعاريف
من : الحدود والرسوم الحقيقية أو الاسمية
بل المقصود من التعريف اللفظي : تعيين صورة من بين الصور الحاصلة ليلتفت إليه
ويعلم أنه موضوع اللفظ فمآله إلى التصديق بأن هذا اللفظ موضوع بإزاء ذلك المعنى
فهو من المطالب التصديقية
لكن بقي أنه حينئذ يكون علم اللغة عبارة عن : قضايا شخصية حكم فيها على الألفاظ
المعينة المشخصة بأنها وضعت بإزاء المعنى الفلاني والمسألة لا بد وأن تكون قضية
كلية
واعلم : أن مقصد علم اللغة مبني على أسلوبين
لأن منهم : من يذهب من جانب اللفظ إلى المعنى بأن يسمع لفظا ويطلب معناه
ومنهم : من يذهب من جانب المعنى إلى اللفظ
فبكل من الطريقين : قد وضعوا كتبا ليصل كل إلى مبتغاه إذ لا ينفعه ما وضع في الباب
الآخر
فمن وضع بالاعتبار الأول :
فطريقه : ترتيب حروف التهجي إما : باعتبار أواخرها أبوابا وباعتبار أوائلها فصولا
تسهيلا للظفر بالمقصود
كما اختاره : الجوهري في ( الصحاح )
ومجد الدين : في ( القاموس )
وإما : بالعكس أي اعتبار أوائلها أبوابا وباعتبار أواخرها فصولا
كما اختاره : ابن فارس في ( المجمل )
والمطرزي : في ( المغرب )
ومن وضع بالاعتبار الثاني : ( 2 / 1557 )
فالطريق إليه : أن يجمع الأجناس بحسب المعاني ويجعل لكل جنس بابا
كما اختاره : الزمخشري في ( قسم الأسماء ) من ( مقدمة الأدب )
ثم إن اختلاف الهمم قد أوجب إحداث طرق شتى
فمن واحد أدى رأيه إلى أن يفرد لغات القرآن
ومن آخر إلى أن يفرد غريب الحديث
وآخر إلى أن يفرد لغات الفقه
كالمطرزي : في ( المغرب )
وأن يفرد اللغات الواقعة في أشعار العرب وقصائدهم وما يجري مجراها كنظام الغريب
والمقصود : هو الإرشاد عند مساس أنواع الحاجات
الكتب المؤلفة فيه :
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الألف )
( أبنية الأسماء )
( أبواب الأدب )
( أبنية الأسماء والأفعال )
( أسماء وأفعال زمخشري )
( أسماء الأشياء )
( أسماء اللغات )
( أفعال ألسنة العرب )
( اختري )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الباء )
( البلغة )
( بحر الغرائب )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف التاء )
( تاج المصادر )
( تراجم الأعاجم )
( تكملة الصحاح )
( ترجمان القرآن )
( تحفة الملوك )
( التقدمة )
( تهذيب الأزهري )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الجيم )
( جامع اللغات )
( الجمهرة )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الخاء )
( خلق الإنسان )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الدال )
( دانستن )
( ديوان اللغة )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الزاي )
( زبدة المصادر )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف السين )
( السامي في الأسامي )
( سر الأدب في مجاري كلام العرب )
( سلك الجواهر )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الشين )
( شهرة المتلفظ )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الصاد )
( صحاح العجم )
( صحاح الجوهري )
( صحائف الأسماء )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الطاء )
( طلبة الطلبة )
فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف العين )
( عمدة المتلفظ )
( عقود الجواهر )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الغين )
( غرائب اللغة )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الفاء )
( الفصيح )
( فقه اللغة )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف القاف )
( القاموس )
( قانون الأدب )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الكاف )
( كفاية المتحفظ )
( كتاب العين )
( كنز اللغة )
فهرس الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف اللام )
( لغات القرآن )
( لغات المثنوي )
( لغات الوصاف )
( لوامع الأنوار )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الميم )
( مثلثات قطرب )
( مثلثات ابن مالك )
( مجمل اللغة )
( مجمع ( 2 / 1558 ) البحار في غرائب التنزيل ولطائف الأخبار )
( المحكم )
( مختار الصحاح )
( مرقاة الأدب )
( مشارق الأنوار ) ومختصره
( المصادر )
( مطالع الأنوار )
( معيار الجمالي )
( المغرب )
( مفتاح الأدب )
( مقدمة الأدب )
( منشأ اللغة )
( منهاج ذوي الحسب )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف النون )
( نزهة الأعين )
( نصاب الصبيان )
( نصيب الإخوان )
( نصيب الفتيان )
( نهاية ابن الأثير ) في حل غريب الحديث
فهرس
الكتب المؤلفة في علم الكلام ( حرف الواو )
( الوجيز )
لغت
سروري عجم
فارسية
مرتبة على : الحروف
أوله : ( أبتداي كلام هر دانشمند سخنور . . . الخ )
وهو : محمد قاسم بن حاجي محمد كاشاني المتخلص : بسرور كفت در
تتبع أشعار بلاغت آثار أكابر بسيار كوشيده - بوده - ودر ضمن آن لابد كتب لغات عرب
وفرس وآنجه درميان بود ديده اما جون در تتبع أشعار بلغات فرس بيشتر احتياج واقع
ميشد همت بر تفحص لغات فرس مصروف ساخت در سنة 1008 ثمان وألف شانزده نسخة كه تفصيل
أسامي ايشان اينست
( 1 ) شرفنامه أحمد منيري
تأليف : إبراهيم قوام فاروقي
( 2 ) معيار جمالي شمس فخري
( 3 ) تحفة الأحباب حافظ أوبهي
( 4 ) رسالة : حسين وفائي
( 5 ) أبو منصور : علي بن أحمد الأسدي الطوسي
( 6 ) رسالة : ميرزا إبراهيم بن ميرزا شاه حسين أصفهاني
( 7 ) رسالة : محمد هندو شاه
( 8 ) مؤيد الفضلاء تأليف : محمد لاد
( 9 ) شرح سامي في الأسامي ميداني
( 10 ) رسالة : أبو حفص سغدي
( 11 ) أدات الفضلاء قاضيخان بدر محمد دهلوي
( 12 ) جامع اللغات
منظوم نيازئ حجازي
وجهار رسالة كه اسم مصنف معلوم نبود بدست آمد وهشت حرف هست كه در فارسي نمى بأشد
بعضي أز مؤلفان خواسته أندكه أين حروف نيز در كتاب ايشان بأشد لغات فرس را بعربي
مخلوط ساخته اند أين شانزده نسخة را بالتمام ( 2 / 1559 ) جمع كرده لغات مشهورة
وسهل كه درنوشتن آنها نفعي نباشد حذف كندوبر أكثر لغات مستشهدات أز أشعار أكابر -
ديده - بنويسد تاباعث اعتماد باشد . . . الخ
ثم ذكر اسم : شاه عباس
علم
اللغز
سبق في : الألف
في الألغاز
والكتب المؤلفة فيه كثيرة منها :
( الأجوبة الزكية )
لفتة
الكبد إلى نصيحة الولد
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أنشأ الأب الأكبر من تراب . . . الخ )
ذكر : أنه ألفه لولده :
أبي القاسم
لما رأى منه نوع توان عن الجد في طلب العلم
فكتبها : يحث بها على طلب العلم
لفظة
العجلان وبلة الظمآن
مقدمة
مشتملة على : مسائل مهمة وقواعد جامعة
للشيخ بدر الدين : محمد بن عبد الله الزركشي الشافعي
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة
أولها : ( الحمد لله فاتحة كل باب . . . الخ )
شرحها :
الشيخ : زكريا بن محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
شرحا ممزوجا
سماه : ( فتح الرحمن )
أوله : ( الحمد لله فاتح أبواب العلوم . . . الخ )
اللفظ
الجوهري في رد خباط ( خبط ) الجوجري
في مسألة : الرؤية للنساء
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة وألف
فيه : ( إسبال الكسا )
ولخصه
وسماه : ( دفع الأسى )
لفظ
درر السحابة في حفظ درر الصحابة
جزآن
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
اللفظ
الرائق في مولد خير الخلائق
كراسة
مختصرة
للحافظ شمس الدين : محمد بن ناصر الدين الدمشقي
المتوفى : سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة
اللفظ
المحيط بنقض ما لفظ به اللقيط
لأبي الحسن : علي بن عبد الله هارون المعروف : بابن المنجم
المتوفى : سنة 352
وهو في معارضة كتاب : ( الفرق والمعيار )
كما مر في : الفاء
اللفظ
المكرم بخصائص النبي - صلى الله عليه وسلم
للقاضي قطب الدين : محمد بن محمد الخيضري الشافعي
المتوفى : ( 2 / 1560 ) سنة 894 ، أربع وتسعين وثمانمائة
وقد صنف الناس فيها كثيرا :
كالبلقيني
وإمام الكاملية
والسيوطي
اللفظ
المكرم في خصائص النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم
لشهاب الدين : أحمد بن محمد بن عبد السلام الشافعي
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
لقط
الجمان
للشيخ الإمام : عبد الرحمن بن الجوزي
اللقط
في حكايات الصالحين
لأبي الفرج بن الجوزي
لقط
المرجان في أخبار الجان
لجلال الدين السيوطي
رسالة
ذكرها في : ( فهرست مؤلفاته )
في : فن الحديث
لقط
المرجان من مسند : أبي حنيفة النعمان
للشيخ زين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
لقط
المنافع
في الطب
مجلد
ومختاره :
للشيخ أبي الفرج : عبد الرحمن بن محمد بن الجوزي
جعله على : سبعين بابا
ثم اختصره
وسماه : ( مختار المنافع )
أوله : ( الحمد لله فاتح الأبواب . . . الخ )
لم
الأطراف وضم الأتراف
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
على حروف معجم
في أول الحديث
اللمح
العارضة فيما وقع بين الرافعي والنووي من المعارضة
لأبي بكر بن إسماعيل بن عبد العزيز السكلوني الشافعي
المتوفى : سنة
لمح
الملح
أوله : ( الحمد لله الذي خلق من ماء الحيوان إنسانا . . . الخ )
لأبي المعالي : سعد بن علي الخطيري
المتوفى : سنة
جمع فيه من : النظم والنثر ما يدل على كثرة اطلاعه
ورتبه : على الحروف باعتبار : حروف السجع والقوافي
اللمحات
للسهروردي
هو : أبو الفتوح شهاب الدين : يحيى بن حبش بن أميرك
المتوفى : مقتولا بحلب سنة 587
لمحات
الأنوار ونفحات الأزهار
في : فضائل القرآن العظيم
لأبي القاسم : محمد بن عبد الواحد بن إبراهيم الغافقي
ذكره صاحب : ( الدر النظيم ) . ( 2 / 1561 )
لمحة
البدر
للدماميني
مقامة
مختصرة
أولها : ( أما بعد حمد الله الذي محا السيئة بالحسنة . . . الخ )
لمحة
الحروف
للشيخ الإمام : ابن سبعين
هو : قطب الدين : عبد الحق بن إبراهيم بن محمد بن نصر الإشبيلي
المتوفى : سنة 669 ، تسع وستين وستمائة
اللمحة
في الطب
لشيخ الأطباء بمصر العفيف : أبي سعد بن أبي السرور الساوي العفيف الإسرائيلي
وهو في : الأمراض الجزئية العنيفة
متن
اختصره من : الأيلاقي وغيره
شرحه :
مظفر الدين : محمود العينتابي المعروف : بابن الأمشاطي
وسماه : ( تأسيس الصحة )
أوله : ( الحمد لله الذي شرح في أدنى من لمحة مشكلات الأدواء والأسقام . . . الخ )
ذكر فيه : أنه مما اشتهر ولم يوجد في المختصرات مثله . . . الخ
مزج : المتن بالشرح
اللمحة
في علم الحروف
لتقي الدين : عبد الله بن علي بن الحسن
ذكره : الكاشفي
اللمحة
مختصر
في النحو
على : سبعة أبواب
أولها : ( الكلمة قول . . . الخ )
للشيخ أبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
و ( شرحه ) :
لجمال الدين : عبد الله بن يوسف المعروف : بابن هشام النحوي
المتوفى : سنة 763 ، ثلاث وستين وسبعمائة
ومختصرها :
منظوم
لزين الدين : عمر بن مظفر ابن الوردي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
واختصرها أيضا :
محمد بن عبد الرحيم المعروف : بالبقراط
وشرحها :
الشيخ الإمام أبو عبد الله : محمد بن عبد الدائم البرماوي
المتوفى : سنة 831 ، إحدى وثلاثين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله حمد من أناب إلى ربه . . . الخ )
لمع
الأدلة
للإمام : عبد الملك بن عبد الله الجويني المعروف : بإمام الحرمين
المتوفى : سنة 478 ، ثمان وسبعين وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله القادر العليم الفاطر الحكيم . . . الخ )
وهو : مختصر
على : فصول
وأملى الإمام : فخر الدين الرازي
عليه كتابا
سماه : ( المعالم )
وعليه إملاء :
مختصر
لشرف الدين بن التلمساني
المتوفى : سنة
اللمع
الألمعية لأعيان الشافعية
من : ( الطبقات )
للخيضري
اللمع
الجدلية في كيفية التحدث في علم العربية ( 2 / 1562 )
لأبي عمرو : عثمان بن محمد المالقي
المتوفى : سنة 635 ، خمس وثلاثين وستمائة
اللمع
الكاملية
في شرح : ( مقدمة ابن بابشاذ )
يأتي
لمع
الصناعة
أي : البديع
لمحمد بن أحمد الأردستاني
المتوفى : سنة 424
اللمع
في أسماء من وضع
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
متعلق : بفن الحديث
اللمع
في أصول الفقه
للشيخ أبي إسحاق : إبراهيم بن محمد الشيرازي
المتوفى : سنة 476 ، ست وسبعين وأربعمائة
وشرحه :
له أيضا
وشرحه :
ضياء الدين أبو عمرو : عثمان بن عيسى الهذياني الكردي
المتوفى : سنة 622 ، اثنتين وعشرين وستمائة
في مجلدين
وشرحه :
أبو محمد : عبد الله بن أحمد البغدادي
المتوفى : سنة 533
ولم يكمله
اللمع
في التصوف
لأبي نصر : عبد الله بن علي السراج الطوسي
المتوفى : سنة 378
اللمع
في الحساب
للشيخ أبي العباس : أحمد بن محمد بن علي الهائم المقدسي
المتوفى : سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
قال :
فهذه لمع يسيرة من علم الحساب يضطر إلى معرفتها من يريد الشروع في الفرائض نافعة -
إن شاء الله تعالى
وشرحه :
محمد بن أحمد بن محمد سبط المارديني
أوله : ( الحمد لله حمدا يليق بجلاله . . . الخ )
اللمع
في الحوادث والبدع
لإدريس بن بيدكين التركماني الحنفي
ذكره ابن الشحنة في : ( هامشه ) هكذا
اللمع
في الكلام
لإمام الحرمين : أبي المعاني الجويني
أوله : ( الحمد لله الحكيم الفاطر العليم . . . الخ )
اللمع
في النحو
لأبي الفتح : عثمان بن جني الموصلي النحوي
المتوفى : سنة 392 ، اثنتين وتسعين وثلاثمائة
جمعه :
من كلام شيخه : أبي علي الفارسي
واعتنى به جماعة فشرحه :
أبو البركات : عمر بن إبراهيم العلوي
المتوفى : سنة 539 ، تسع وثلاثين وخمسمائة
ومحمود بن حمزة الكرماني
وكان حيا في : حدود سنة 500 ، خمسمائة
وله : ( 2 / 1563 ) ( مختصره )
وشرحه :
قاسم بن قاسم الواسطي
المتوفى : سنة 626 ، ست وعشرين وستمائة
وابن الخشاب : عبد الله بن أحمد النحوي
ولم يتم
وتوفي : سنة 567 ، سبع وستين وخمسمائة
وأبو زكريا : يحيى بن علي بن الخطيب التبريزي
المتوفى : سنة 502 ، اثنتين وخمسمائة
و أبو القاسم : ناصر بن أحمد الشيرازي
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة
وشرح أبياته :
أبو نصر : حسن بن أسد الفارقي
المتوفى : سنة 487 ، سبع وثمانين وأربعمائة
وشرحه :
أبو البقاء : عبد الله بن حسين العكبري
المتوفى : سنة 616 ، ست عشرة وستمائة
وأبو محمد : سعيد بن مبارك بن الدهان النحوي
المتوفى : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة
شرحه : شرحا كبيرا
في : مجلدين
وسماه : ( الغرة )
ولا مثل له مع كثرة شروحه
وشرحه :
أبو القاسم : عمر بن ثابت الثمانيني الموصلي
المتوفى : سنة 442 ، اثنتين وأربعين وأربعمائة
وأحمد بن عبد الله المهابادي الضرير
المتوفى : سنة
وأبو بكر : محمد بن يحيى الجذامي المالقي
المتوفى : سنة 857 ، سبع وخمسين ثمانمائة . ( 657 )
وحسن بن أحمد الفارقي
المتوفى : سنة 477 ، سبع وسبعين وأربعمائة
وأبو الحسن : علي بن حسن المعروف : بشميم الحلبي النحوي
المتوفى : سنة 601 ، إحدى وستمائة
وأبو السعادات : هبة الله بن علي بن الشجري البغدادي
المتوفى : سنة 542 ، اثنتين وأربعين وخمسمائة
وأبو عبد الله : محمد بن علي بن حميدة الحلبي
المتوفى : سنة 550 ، خمسين وخمسمائة
وشرح ( اللمع ) :
ابن البرهان الموصلي
وشمس الدين : أحمد بن الحسين بن الخباز الإربلي النحوي
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
اللمعات
في : الحكمة
لنجم الدين ابن اللبودي
المذكور في : ( الإشارات )
لمعات
للشيخ فخر الدين : إبراهيم بن شهريار العراقي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي نور وجه حبيبه بتجليات الجمال فتلألأ منه نورا . . . الخ
)
شرحه :
المولى الجامي نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد
المتوفى : سنة 898
سماه : ( أشعة اللمعات )
أوله : ( 2 / 1564 )
لولا لمعات برق نور القدم ... من نحو حمى الجود وحي الكرم . . . الخ
أما بعد نموده مي آيدكه در آن وقت كه شيخ كامل فخر الدين العراقي بصحبت أسوة
المحققين صدر الدين محمد القونوي رسيده است وازوي حقائق فصوص الحكم شنيده مختصري
فراهم آورده وآنرا بسبب اشتمال برلمعة جند أز بوارق آن حقائق لمعات نام كرده آثار
علم وعرفان أزان بيدا اما بواسطة آنكه زبان زده مصراع :
بدنام كننده نكو نامي جند
شده أست أهل تقليد رقم ردبران كشيده أند وأين فقير نيزجون آن رد وانكاررامى ديدو
نسخ متن مختلف بود . . . الخ
قال في آخر شرحه : ( رباعي )
توحيد حق أي خلاصة مخترعات ... بأشد بسخن يافتن أز ممتنعات
رونفي وجود كن كه درخوديابي ... سرى كه نيابي زفصوص ولمعات
وله قطعة في التاريخ :
بآثام هستيست جامي أسير ... محا الله آثار آثامه
بتسويد أين شرح توفيق يافت ... مقرا بزلات أقلامه
وإذ قال أتممته قد بدا ... بما قال تاريخ إتمامه
وشرحه :
صاين الدين : علي الأصبهاني
المتوفى : سنة 835 ، خمس وثلاثين وثمانمائة
وسماه : ( الضوء )
وشرحه :
الشيخ يار : علي الشيرازي
بالفارسية
بالقول
وسماه : ( اللمحات )
أوله : ( سزاي ثناي بي حد ولايق سباس بي قياس . . . الخ )
لمعة
الأدلة
في : أصول النحو
لكمال الدين : عبد الرحمن بن محمد بن الأنباري
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
رتبه : على ثلاثين فصلا
لمعة
الإشراق في الاشتقاق
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وله : ( اللمعة في نكت القطعة )
لمعة
الأنوار وبركة الأعمار
لأبي الحسن : علي بن ( 2 / 1565 ) أحمد الحرالي المغربي الأندلسي
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
لمعة
البدر
في نظم : ( الجامع الصغير )
في الفروع
مر
لمعة
الزمان
في القراءة
اللمعة
في أجوبة الأسئلة السبعة
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوردها في : ( حاويه ) تماما
اللمعة
في تحقيق الركعة لإدراك الجمعة
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
اللمعة
في حل الكواكب السبعة
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن غلام الله الكوفي الريشي المؤقت بجامع : الملك المؤيد
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي جعل العلم شمسا . . . الخ )
ذكر فيه : أنه ألف أولا كتابا
سماه : ( نزهة الناظر في تلخيص زيج ابن الشاطر )
ثم اختصره : على وجه بديع حاو لما فيه من الأعمال
في رسالة
حاصرا لرسالته في : اثني عشر فصلا
ولجداوله في : ستين جدولا
اللمعة
في صنعة الشعر
مختصر
لأبي البركات : عبد الرحمن بن محمد الأنباري
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله رب الأرباب . . . الخ )
اللمعة
في خصائص يوم الجمعة
رسالة
لجلال الدين السيوطي
أولها : ( الحمد لله الذي خص هذه الأمة . . . الخ )
قال :
ذكر ابن القيم في كتاب ( الهدي ) ليوم الجمعة خصوصيات بضعا وعشرين
وفاته : أضعاف ما ذكره فرأيت استيعابها
اللمعة
في الرد على أهل الزيغ والبدعة
في رسائل أصول الاعتقاد وما يخالف فيه أهل السنة أهل الاعتزال والإلحاد
لأبي معمر : سالم بن عبد الله الهروي
المتوفى : سنة 433 ، ثلاث وثلاثين وأربعمائة
اللمعة
الكافية في الأدوية الشافية
في الطب
مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا إلى طريق الحق . . . الخ )
للسلطان : العباس بن داود بن يوسف بن عمر بن رسول من ملوك اليمن
ذكر فيه : أنه ضمنه ذكر الأدوية التي نص عليها علماء الطب
وقسمها أقساما وذكر الأمراض والمعالجات . ( 2 / 1566 )
اللمعة
لأبي عبد الله : محمد بن قاسم التميمي الفاسي
المتوفى : سنة
اللمعة
النورانية في تخميس الأبيات السهيلية
للشيخ زين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
مطلعها :
يا من يرى ما في الضمير ويسمع ... . . . الخ
اللمعة
النورانية في الأوراد الربانية
للشيخ شرف الدين : أحمد بن علي يوسف البوني القرشي
المتوفى : سنة 622
أوله : ( أحمد الله على حسن توفيقه . . . الخ )
ذكر فيه : دعوات الساعات فبدأ بيوم الأحد وذكر دعاء كل ساعة ثم ذكر يوم الإثنين ثم
وثم وهكذا
وشرحها :
شرحا مختصرا
كربعها فقط
أوله : ( الحمد لله الدائم المنعم . . . الخ )
ذكر فيه :
أنه أظهر فيه سر اللمعة المشهورة ورمز إلى بعض من الأسرار
فقسمها : ستة عشر حرفا
وهو كالمقدمة على ( اللمعة ) المشهورة
وضعها في : السيمياء
ومرة : سماه : ( كنز اللطائف الروحانية في أسرار اللمعة النورانية )
أوله : ( الحمد لواهب العلم الروحاني . . . )
ولعله : شرح آخر
للبسطامي أيضا
وشرحها :
الشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي
وسماه : ( رشح أذواق الحكمة الربانية في شرح أوقات اللمعة النورانية )
أوله : ( الحمد لله اللطيف بعبده . . . الخ )
ذكر : أنه قرأ ( اللمعة ) بمصر على الشيخ عز الدين : محمد بن جماعة سنة 807 ، سبع
وثمانمائة
وفرغ من تمامه : سنة 841 ، إحدى وأربعين وثمانمائة
اللواء
العزيز باسم الملك العزيز
في الحديث
لموفق الدين البغدادي
المذكور في : ( الإنصاف )
اللواء
المرفوع في حل مباحث الموضوع
لطاشكبري زاده
أوله : ( سبحان من أنزل من سماء العلم . . . الخ )
اللواء
المعلم في مواطن الصلاة على - النبي صلى تعالى عليه وسلم
للقاضي قطب الدين : محمد بن محمد الخيضري
المتوفى : سنة 894 ، أربع وتسعين وثمانمائة
لواعج
الأشواق في دواعج الأحداق
للشيخ : عبد الرحمن البسطامي
ذكر فيه : لطائف وحكايات
لواقح
الأسرار ولوائح الأنوار
للشيخ شمس الدين : إسماعيل بن سودكين بن عبد الله النوري الحنفي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
على : سبعة أجزاء
الأول : في النسب ( 2 / 1567 ) الإلهية
الثاني : في الحقائق ومراتب العارفين
الثالث : في حياة الأرواح وتعلقات قواها
الرابع : في التنزلات الواردة على الأنبياء والأولياء
الخامس : في تعدي الأعمال
السادس : في النفس والرؤية والشهود
السابع : في العلم والإحاطة والأسماء . . . وغير ذلك
تلقاها عن شيخه : محيي الدين بن عربي
لواقح
الأنوار في طبقات السادة الأخيار
في مجلد
للشيخ أبي المواهب : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني الشافعي
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
قال :
لخصت طبقات جماعة من الأولياء الذين يقتدى بهم في طريق الله - تعالى - إلى آخر
القرن التاسع وبعض العاشر . انتهى
أوله : ( الحمد لله الذي خلع على أوليائه خلع إنعامه . . . الخ )
فرغ منه : في الخامس عشر من شهر رجب سنة 952 ، اثنتين وخمسين وتسعمائة
وذكر فيه :
من الصحابة : أربعة وعشرين نفسا
ومن التابعين : خمسة وتسعين
ومن النساء : سبع عشرة
ومن المشايخ : مائتين
ومن مشايخ عصره : ستا وثمانين
فجملة ما ذكره : أربعمائة واثنان وعشرون نفسا
أراد به : تعريف طريق القوم لا غير
ثم ذيله :
بكتاب مختصر
ذكر فيه : جماعة من مشايخ مصر في عصره
وقال في آخره : والباقي ذكرناهم في كتاب : ( المفاخر والمآثر في علماء القرن
العاشر )
وقال : كان آخر ( لواقح الأنوار ) مع ( ذيله ) إلى عصرنا هذا وهو : سنة 961 ، إحدى
وستين وتسعمائة
وقال : ولم أذكر من الصحابة والتابعين والعلماء إلا من له كلام في الطريق
كما أني لم أذكر من الصوفية والعلماء الذين أدركتهم إلا من كان لي به صحبة أو قرأت
عليه أو أخذ على العهد
وقال : إن الزمان لا يخلو في كل عصر عن وجود مائة ألف ولي وأربعة وعشرين ألف ولي
كما نقل ذلك عن : الخضر - عليه السلام
لواقح
الأنوار القدسية المنتخب من الفتوحات المكية
مر في : الفاء
ومختصره : ( الكبريت الأحمر )
مر أيضا
كلاهما : للشيخ عبد الوهاب المذكور
اللوامح
لأبي الفضل الرازي هو : عبد الرحمن بن أحمد المقري
المتوفى : سنة 454
لوامع
الأسرار في شرح : ( مطالع الأنوار )
يأتي
لوامع
الإشراقي في مكارم الأخلاق
في الحكمة : العملية والمنزلية والمدنية
لجلال الدين : محمد بن أسعد الصديقي الدواني
المتوفى : سنة 809 ، ثمان وتسعمائة
مختصر
أوله : ( افتتاح كلام بنام واجب الإعظام . . . الخ ) . ( 2 / 1568 )
لوامع
الأفكار
للشيخ : أيد مر بن علي الجلدكي من رجال : القرن الثامن
صنفه : بدمشق
لوامع
الأمور
لأبي إسحاق السقطي
هو : إبراهيم بن حبيب البصري من أصحاب ابن جرير الطبري
المتوفى : في حدود سنة
لوامع
الأنوار في نظم غريب : ( الموطأ ) و ( مسلم )
لمحمد بن محمد الموصلي الشافعي
أوله : ( الحمد لله على نعمائه حمدا . . . الخ )
فرغ منه : في نصف ذي القعدة سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
لوامع
أنوار القلوب في جميع أسرار المحبوب
للقاضي : عزيزي بن عبد الملك المعروف : بشيدلة الفقيه الشافعي
المتوفى : سنة 494 ، أربع وتسعين وأربعمائة
ألفه : في معنى المحبة عند الأصوليين وحدودها على ألسنة المحققين
لوامع
أنوار القلوب وجوامع أسرار الغيوب
في : علم الحرف
لعبد الرحمن بن محمد البسطامي الحنفي
المتوفى : سنة
رسالة
استخرجها من : مائة كتاب
وقال في كتابه ( الدرة اللامعة ) :
هو بين أيدينا كالكتاب المشهود واللواء المعقود الذي سره عرش الأدعية ودره فرش
الأدوية فإن من تصرف بأسمائه كان من أوليائه . انتهى
وقال في ( شمس الآفاق ) :
لما كمل ( لوامع الأنوار ) استخرت الله - تعالى - في تكملته بفوائد مفيدة من ( شمس
المعارف ) وغيره
وسماه : ( شمس الآفاق )
لوامع
الأنوار
للشيخ شهاب الدين أبي العباس : أحمد بن محمد بن أبي بكر الخطيب القسطلاني الشافعي
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
وقد مر في كتاب : ( الأنوار )
في : الكاف
لوامع
الأنوار وبوارق الأسرار
في الطلسمات
ذكره : البوني
لوامع
البرق الموهن في معنى : ( ما وسعني أرضي ولا سمائي ووسعني قلب عبدي المؤمن )
للشيخ قطب الدين : عبد الكريم بن إبراهيم الكيلاني
وهو على : ثمانية أبواب
أورد فيه : مباحث الحضرات على لسان أهل الإشارات
قال : وهو الجزء التاسع من كتاب ( الناموس الأعظم )
أوله : ( الحمد لله مظهر أسمائه . . . الخ )
لوامع
البروق في سلطنة الملك : الظاهر برقوق
ذكره : البوني . ( 2 / 1569 )
لوامع
البرهان وقواطع البيان في معاني القرآن
تفسير
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الحمد مفتتح قرآنه . . . الخ )
لأبي الفضائل : محمد بن حسين المعين بفتح الميم
لوامع البيان
لوامع
البينات في شرح أسماء الله والصفات
لفخر الدين الرازي
لوامع
التعريف في مطالع التصريف
ذكره : البوني
لأبي عبد الله : يعيش بن إبراهيم الأموي
لوامع
تنوير المقام في جوامع تعبير المنام
لأبي الطيب : محمد بن محمد المدني
المتوفى : سنة 962
لوامع التوحيد
لوامع
الدلائل في زوايا المسائل
لأبي الحسن : علي بن محمد الكيا الهراسي الشافعي
المتوفى : سنة 504 ، أربع وخمسمائة
اللوامع
في أحاديث : ( المختصر ) و ( الجامع )
لأبي المظفر : يوسف قز أوغلي ( يوسف بن فرغلي ) سبط ابن الجوزي
المتوفى : سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة
اللوامع
المشرقة في ذم الوحدة المطلقة
للسيوطي
ذكره في : فن الكلام
اللوامع
المضية من الأربعين البدرية
من مرويات : بدر الدين أبي الفضل : محمد بن قاضي شهبة
تخريج : أحمد بن خليل بن اللبودي
أوله : ( أما بعد حمدا لله الذي فعل جعل العلماء . . . الخ )
وهو : أربعون حديثا
من : طريق أربعين إماما من أصحاب الشافعي
اللوامع
لأبي سعيد : عبد الملك بن عثمان الخركوشي الواعظ
المتوفى : سنة 406 ، ست وأربعمائة
اللوامع
والبوارق في الجوامع والفوارق
في الفتاوى
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
لوائح
الأنوار الربانية
( لوائح الأنوار في الرد على من أنكر على العارفين ولطائف الأسرار )
تأليف : سراج الدين : عمر بن إسحاق بن أحمد الغزنوي الهندي الحنفي
المتوفى : سنة 773 . ( 2 / 1570 )
اللوائح
السلاحية والمنائح الصلاحية
في تاريخ بني أيوب
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
لوايح
فارسي
لمولانا نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
منظوم ومنثور
أوله : ( لا أحصي ثناء عليك كيف وكل ثناء يعود إليك ؟ . . . الخ )
شرحه : السيد . . . الكاسه كراني
بالفارسية أيضا
قيل : هو شرح جيد
لوح
العارفين وروح الصادقين
للشيخ زين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
لوعة
الشاكي ودمعة الباكي
للشيخ زين الدين : منصور بن عبد الرحمن الشافعي
المتوفى : سنة 967
وهي : مقامة حسنة
لعله : لصلاح الدين : خليل بن أيبك الصفدي
ولربما له أيضا
لؤلؤة
التفكر
للإمام : أبي الصفا
بأمر : ابن علي
اللؤلؤة
في الحديث
محذوفة السند
لعبد الرحمن بن عبد المحسن الواسطي الشافعي
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
اللؤلؤة
المكنونة واليتيمة المصونة
قصيدة ميمية
في علم اللغة
لأبي الحسن : شيث بن إبراهيم القناوي القفطي
المتوفى : سنة 598 ، ثمان وتسعين وخمسمائة ( 599 )
اللؤلؤة
في المواعظ
لأبي الفرج بن الجوزي
اللؤلؤ
المكنون في جمع الأوجه من : سورة الكوثر إلى قوله - سبحانه وتعالى - : ( وأولئك هم
المفلحون )
للشيخ : سيف الدين بن عطاء الله البصير
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي جعل القرآن العظيم وقاية لحفظته من النار . . . الخ )
ذكر فيه :
أن شيخه : شهاب الدين : أحمد بن أحمد بن عبد الحق السنباطي
لما ختم ( الطيبة ) عليه بالقراءة وحصل له فوائد
أشار إلى : جمعه فجمعه
اللؤلؤ
المنثور في العمل بربع الدستور
للشيخ : محمد بن محمد بن بنت المارديني
مختصر
على : خمسة وثلاثين بابا
أوله : ( الحمد لله الكريم الغفار . . . الخ )
اللؤلؤ
النظيم في روم التعلم والتعليم
للقاضي : زكريا ( 2 / 1571 ) الأنصاري
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
ذكر فيه : أصناف العلوم وحدودها
مختصر
أوله : ( الحمد لله شرف من وفقه بالعلم والعمل . . . الخ )
اللؤلؤ والمرجان لذوي الجد والمجان
اللؤلئيات
في المواعظ
لأبي مطيع : مكحول بن الفضل النسفي
المتوفى : سنة 218 ، ثمان عشرة ومائتين
أوله : ( الحمد لله الذي خلق فسوى . . . الخ )
ألفه : لنفسه ثم نصيحة لغيره
فاختار من ذلك : أخصرها من كل مائة واحدة مما جرب فيها نفعه واستظرفها قلبه
واستغربها عقله
وجعلها على : مائة وخمسة وثلاثين بابا
لومة
اللائم
رسالة
في الذكر
للشيخ : نجم الدين الكبري
لهجة
لعلي بن حسن المعروف : بكراع النمل
المتوفى : سنة 307 ، سبع وثلاثمائة
الليث
العابس في صدمات المجالس
تأليف : الشيخ : إسماعيل بن معلى
فرغ من تأليفه : سنة 871
في شرح : مشكلات الأبيات وإعرابها
ألفه : بعض العلماء
تقربا إلى بعض الأكابر
مرتبا على : الحروف
في مجلد
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ليلى
ومجنون
لحكيم شفايي من المتأخرين
له : خمسة
في عصر شاه عباس
أوله :
إلهي أز سر عاشق نوازي ... دلى ده كاردان عشقبازي
وأرخه بقوله :
كه همم أين نسخة مهرست تاريخ
ليلى
ومجنون
قد نظم الشعراء في قصتهما بالألسنة الثلاث
أما بالتركي :
فلمحمد بن سليمان المتخلص : بفضولي البغدادي
المتوفى : سنة 963 ، ثلاث وستين وتسعمائة
منه في ( الزبدة ) : أحد وعشرون بيتا
ولشاهدي الأدرنوي مداح السلطان : جم
أتمه : سنة 881 ، إحدى وثمانين وثمانمائة
منه في ( الزبدة ) : ستة أبيات
وحمد الله بن آق : شمس الدين
المتوفى : سنة 909 ، تسع وتسعمائة
وخليفة
وجليلي البرسوي
وخيالي
هو : عبد الوهاب بن شيخ الإسلام : عبد الكريم الرومي
المتوفى : في حدود سنة 929
وعيسى المتخلص : بنجاتي
المتوفى : ( 2 / 1572 ) سنة 914 ، أربع عشرة وتسعمائة
وصالح بن جلال
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
ومير : عليشير نوايي
من : ( خمسته )
وتوفي : سنة 976 ، ست وسبعين وتسعمائة
منه في ( الزبدة ) : ستة عشر بيتا
ومن خمسة :
سنان بن سليمان من أمراء السلطان : بايزيد خان
وأما بالفارسية :
فللهاتفي
أوله :
أين نامه كه خامه كرد بنياد ... توقيع قبول روزيش باد
وهذا البيت للجامي
استفتحه تبركا باستدعاء الناظم وهو ابن أخته : عبد الله
مات : سنة 927 ، سبع وعشرين وتسعمائة
ومير : خسرو
من : ( خمسته )
أوله :
أي داده بدل خزانه راز
وتوفي : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
وهلالي أسترابادي
وضميري
هو : كمال الدين : حسين الأصفهاني الشاعر
المتوفى : سنة 973
والسادس :
من هفت أورنك
لمولانا نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
وزنه قريب من مزاحفات المسدس . . . الخ
ومن : ( خمسة النظامي )
أوله :
أي نام تو بهترين سر آغاز
باب الميم
ماآت
القرآن على ترتيب السور
للشيخ أبي الفرج : أحمد بن علي المقري الهمداني
كان في : حدود الأربعمائة ( 398 )
وللشيخ أبي البقاء : المعمر ( عمر ) بن محمد بن عبد الكريم المقري الفاروقي
أوله : ( الحمد لله المنعم على خلقه . . . الخ )
الماء
المعين في حديث الأربعين
لإبراهيم بن عبد الله بن عبد اللطيف الخجندي
ما
اتفق لفظه واختلف معناه
في
لأبي سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
المتوفى : سنة 215 ، خمس عشرة ومائتين
ولأبي العميثل : عبد الله بن خليد
المتوفى : سنة 240 ، أربعين ومائتين
ولأبي العباس : محمد بن يزيد المبرد النحوي
المتوفى : سنة 285
ولإبراهيم بن يحيى اليزيدي
المتوفى : سنة 225 ، خمس وعشرين ومائتين
ابتدأ فيه وهو : ابن سبع عشرة سنة
ولم يزل يعمل فيه إلى أن أتت عليه ستون سنة وبه يفتخر اليزيديون
ولمحمد بن حسن الصولي . ( 2 / 1573 )
المتوفى : سنة
ولأبي السعادات : هبة الله بن علي بن الشجري البغدادي
المتوفى : سنة 542 ، اثنتين وأربعين وخمسمائة
ما
اتفق لفظه وافترق مسماه
في : الأماكن والبلدان المشتبه في الخط
لأبي بكر : محمد بن موسى الحارثي الهمداني
المتوفى : سنة 584 ، أربع وثمانين وخمسمائة
المآب
في شرح الآداب
يعني : آداب البحث
للسمرقندي
مر
مآثر
الأنافة بمعالم الخلافة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الخلافة الداودية بإمامها الأعظم ثابتة القواعد . . .
الخ )
مرتب على : سبعة أبواب وخاتمة
صنفه : باسم المعتضد العباسي بمصر
سنة : 845
ولم يذكر المصنف اسمه
وهو في مجلد
موجود بدار الكتب : بروسه
مآثر
العرب
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى البصري
المتوفى : سنة 210 ، عشرة ومائتين
ولصدر الدين : محمد بن الحسن النظامي
المتوفى : سنة
مآثر
الملوك
فارسي
لغياث الدين بن همام الدين المدعو : بخواند أمير صاحب ( حبيب السير )
المتوفى : بعد سنة 930 ، ثلاثين وتسعمائة
المآثر
والمفاخر في علماء القرن العاشر
للشيخ شهاب الدين : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
مأخذ
الشرائع
في : أصول الفقه
لأبي منصور : محمد بن محمد الماتريدي
المتوفى : سنة 333 ، ثلاث وثلاثين وثلاثمائة
المأثور
من ملح الخدور
لأبي القاسم : حسين بن علي الوزير المغربي
المتوفى : سنة 418
المأخذ
في : الخلاف بين الحنفية
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
ثم صنف : كتابا آخر لتقويته
سماه : ( حصن المأخذ )
المأخذ
المتبع
لجلال الدين : حسين بن إياس النحوي
المتوفى : سنة 681 ، إحدى وثمانين وستمائة
مأخذ
النظر
لأبي ابن عصرون : عبد الله بن محمد الموصلي الشافعي قاضي دمشق
المتوفى : سنة 585 ، خمس وثمانين وخمسمائة . ( 2 / 1574 )
مأخذ
العلم
لأبي الحسين : أحمد بن فارسي اللغوي
مأخوذات
أرشميدس
مقالة
ترجمة :
ثابت بن قرة
خمسة عشر شكلا
وقد أضافها : المحدثون إلى جملة المتوسطات التي يلزم قراءتها فيما بين : إقليدس
والمجسطي
المأخوذ
به
الملقب : ( بالمأمونية )
من تصانيف : الحسن بن زياد
ذكره في : ( الفتاوى الصغرى ) للحاضري
مآل
الفتاوى
وهو : ( الملتقط )
للإمام : ناصر الدين . . . السمرقندي الحنفي
أتمه : في شعبان سنة 549 ، تسع وأربعين وخمسمائة
كما قال : محمود بن الحسين الأسروشني في آخر : ( تجنيسه )
مادة
البقاء
للتميمي
هو : أبو عبد الله : محمد بن أحمد
المتوفى : بعد سنة 370
ذكره : ابن القيم الجوزية في : ( الطب النبوي )
مادة
الحياة وحفظ النفس من الآفات
للإمام : محمد بن أبي بكر الفارسي
رسالة
مختصرة
أولها : ( الحمد لله الواحد لا من عدد . . . الخ )
ألفها : ليوسف بن عمر بن خليل
وهي مشتملة على : سبعة عشر بابا
كلها في : أنواع المسمومات والمسموم
ما
رآه السادة في الاتكاء على الوسادة
لعله : لجلال الدين السيوطي
ما
رواه الأساطين في عدم الدخول على السلاطين
رسالة
لجلال الدين السيوطي
في جزء
ما
رواه الواعون في أخبار الطاعون
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله مقدر الأرزاق والآجال . . . الخ )
اختصر فيه :
كتاب : ( بذل الماعون )
لابن حجر
وأورد فيه :
( مقامة ابن الوردي )
و ( الصفدي )
و ( المقامة الدرية ) لنفسه
ثم اختصره :
بعض العلماء
وسماه : ( المحصل )
أوله : ( الحمد لله المبدئ والمعيد . . . الخ )
ولشمس الدين : محمد بن محمد المنبجي الحنبلي
أوله : ( الحمد لله الشاهد لوحدانيته آثار صنعه . . . الخ )
ألفه : لما رأى في الطاعون سنة 764 ، أربع وستين وسبعمائة حدوث بدعة
وهي أدعية مروية عن النبي - عليه الصلاة والسلام - في الرؤيا
ما
لا بد منه في المذهب
لحسين بن علي الواعظ الكاشفي
المتوفى : سنة 910 ، عشر وتسعمائة . ( 2 / 1575 )
ما
لا يستغنى عنه الإنسان من ملح اللسان
في النحو
للشيخ الإمام برهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل النحو صلاح الألسنة . . . الخ )
فرغ منه : في جمادى الأولى سنة 836 ، ست وثلاثين وثمانمائة
ما
لا يسع الطبيب جهله
ليوسف بن إسماعيل الخويي الشافعي المعروف : بابن الكبير
اختصر فيه : مفردات ابن البيطار
المسمى : ( بالجامع )
وشرح : منفعة الدواء بما اشتهر من أسمائه
وزاد : أسامي أدوية لم يذكرها
فهو : كالمختصر من جهة
وكالشرح من جهة
وككتاب مفرد من جهة
وجعله كتابين :
أحدهما : يشتمل على مفردات الأدوية والأغذية
والآخر : في المركب
وقدم على كل كتاب : مقدمة
تتعلق : بقوانين وأحكام يجب معرفتها قبل الخوض فيها
وفرغ من جمعه : في جمادى الأخرى سنة 711 ، إحدى عشرة وسبعمائة
وترجمه :
بالتركية
كاتب من كتاب الديوان
اسمه : حسن بن عبد الرحمن في عصر السلطان : مراد خان الثالث
وذكره : في خطبته
واستمد فيما استشكل من :
المولى : سعد الدين المعلم
وسنان أفندي الطبيب
أوله : ( حمد بي حد وثناي لا يعد . . . الخ )
وهو : كتاب جليل المقدار وجلالته بجلالة أصله : ( الجامع )
لابن البيطار
وخصوصا بما زاد عليه
وقد جمع بعضهم منه : منافع مفردات مشهورة تنفع لما يعرض للإنسان في الأعضاء
ورتبه : ترتيب الأعضاء من رأسه إلى أطرافه
وإن كان ما يتعلق بأعضائه مما لا يختص بعضو
ذكره بعده في : أبواب
عدتها : عشرون
وعدة أبواب الأعضاء المشروطة : عشرون
وأفرد منافع للصبيان في : الباب التاسع عشر من العشرين الأخيرة
ما
لا يسع المحدث جهله
لخصه :
أبو حفص : عمر بن عبد المجيد بن عمر القرشي الميانشي
وكتبه : في مكة في شعبان سنة 579 ، تسع وسبعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي وفقنا للتوحيد . . . الخ )
ما
لا يسع المكلف جهله من العبادات
لابن لال : أحمد بن علي الهمداني الشافعي
المتوفى : سنة 398 ، ثمان وتسعين وثلاثمائة
وفيها أيضا :
لابن سراقة
هو : محيي الدين : محمد بن محمد بن إبراهيم الأنصاري
المتوفى : سنة 662
وفي علم الصلاة :
لأبي عبد الله : حسين بن جعفر المراغي
المتوفى : بعد سنة 389 . ( 2 / 1576 )
مانح
الغناء ومزيل العناء عن كتاب البناء
مر في : الباء
وهو : شرح : ( البناء )
المآنس
في هجاء بني مكانس
لأبي العباس : أحمد بن محمد الدنيسري ابن العطار الشاعر
المتوفى : سنة 798 ، ثمان وتسعين وسبعمائة
مأوى
الغريب ومرعى الأديب
لأحمد بن محمد الميداني
المتوفى : سنة 518 ، ثمان عشرة وخمسمائة
ما
ورد من تغليظ الأمر على شربة الخمر
لقاسم بن محمد القرطبي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
الماء
الورقي والأرض النجمية
في الإكسير
للحكيم الفاضل أبي عبد الله : محمد بن أميل التميمي
المتوفى : سنة 170
وهي : قصيدة مخمسة
وتسمى : ( رسالة الشمس إلى الهلال )
لما أنه ابتدأها بهذه اللفظة
شرحها :
أيدمر بن علي الجلدكي
وسماه : ( لوامع الأفكار المضية في شرح مخمس الماء الورقي والأرض النجمية )
بدمشق في ربيع الأول سنة 746 ، ست وأربعين وسبعمائة
وأول الشرح : ( الحمد لله المبدع بلطيف حكمته . . . . الخ )
الماهد
للسائل الزاهد
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي وفق للتفقه . . . الخ )
وهو : تعليق
مختصر
على المقدمة المرسومة : ( بالستين مسألة من أحكام الدين )
للإمام الزاهد شهاب الدين : أحمد
مائة
سعادات
كالحديقة
في قصة : الإمام : الحسين - رضي الله تعالى عنه
لصنعي الشاعر
اسمه : محمد من بلدة : كليبولي
توفي : سنة 941
مائة
في الطب
لأبي سهل : عيسى بن يحيى المسيحي
وهو مائة كتاب
الأول : في المدخل إلى الطب والمقدمة
ذكره العباس في : ( كامل الصناعة ) وقال :
فإنه وضع كتابا لم يذكر فيه من الأمور الطبيعية وغير الطبيعية إلا قليلا مع سوء
ترتيبه لقلة معرفته بتصنيف الكتب
حتى إنه ذكر القوانين التي يعتمد عليها في تركيب الأدوية في : الباب التاسع وأتبعه
بذكر شيء من الأمور الطبيعية
ثم ذكر : أمر العلل والأمراض وغير ذلك من تقديمه ما ينبغي أن يؤخر وتأخيره ما
ينبغي أن يقدم
مائة
ليلة
للشيخ : فهراس ( فهداس ) الفيلسوف
وهي : مائة حكاية . ( 2 / 1577 )
المائة
المنتقاة
من : ( صحيح مسلم )
انتقاها :
الحافظ صلاح الدين العلائي الدمشقي أبو سعيد : خليل بن كيكلدي
المتوفى : سنة 761 ، إحدى وستين وسبعمائة
وله : ( المائة المنتقاة من الترمذي )
و ( المائة المنتقاة من مشيخة الفخر )
ما
يفتقر إليه ويحتاج المعتمر والحاج
للشيخ الإمام برهان الدين : إبراهيم بن عبد الرحمن الغزاوي الشافعي
المتوفى : سنة 729 ، تسع وعشرين وسبعمائة
ورقتان
ذكر فيها : أركان الحج
ما
يلحن فيه العامة
لجماعة منهم :
أبو عثمان : بكر بن محمد المازني
المتوفى : سنة 248
وأبو العباس : أحمد بن يحيى بن ثعلب
المتوفى : سنة 291 ، إحدى وتسعين ومائتين
وأبو حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 250
وأبو منصور : موهوب بن أحمد بن الجواليقي
المتوفى : سنة 465 ، خمس وستين وأربعمائة
وأبو عبيدة : معمر بن المثنى البصري
المتوفى : سنة 210 ، عشر ومائتين
وأبو الهيذام : كلاب بن حمزة العقيلي
المتوفى : سنة
ويحيى بن زياد الفراء
المتوفى : سنة 207 ، سبع ومائتين
وأبو بكر : محمد بن الحسن الزبيدي
المتوفى : تقريبا سنة 308 ، ثمان وثلاثمائة
وهو : مخصوص بعوام الأندلس
وللشيخ أبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
مختصر
على : فصول
أوله : ( الحمد لله الذي علم وقوم وبين وفهم . . . الخ )
ذكر فيه وانتخب من كتب هذا الباب ما تعم به البلوى دون ما يشذ استعماله ويندر
المباحث
الزكية في المسألة الدوركية
رسالة
لجلال الدين السيوطي
ذكرها في : ( حاويه ) تماما
قال : فقد ورد علي سؤال من بلاد دوركي متعلق بالوقف على أولاد الأولاد
المباحث
السباعية
مجموعة
في سبعة من المباحث العلمية : التفسير والقراءة والحديث والكلام وأصول الفقه
والفقه والمعاني والبيان
لأبي محمد : علي بن أصيل بن مسعود بن محمود بن محمد الحنفي البرماني ( البرمائي )
المفتي بشيراز
المباحث
العمادية في المطالب المعادية
للإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
المباحث
المشرقية
في العلم : الإلهي والطبيعي
كتاب كبير
مثل : ( شرح المقاصد ) حجما
للإمام فخر الدين : محمد بن عمر ( 2 / 1578 ) الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
جمع فيه :
آراء الحكماء السالفين ونتائج أقوالهم وأجاب عنهم
أوله : ( سبحان المنفرد بقيومية الهوية والموجود . . . الخ )
رتبه على : ثلاثة كتب وخاتمة
الأول : في الأمور العامة وأقسام الموجودات قسمة أولية
والثاني : مشتمل على : أحكام أقسام الممكنات
في : مقدمة وجملتين
والثالث : في واجب الوجود وصفاته والنبوة والعقول العشرة والنفوس
ووعد في آخره : بتأليف كتاب آخر في علمي : الأخلاق والسياسات ليكون جامعا : لأقسام
الحكميات
فابتدأ في ترتيب هذا الكتاب : بأعم الأمور نازلا منه إلى الأخص فالأخص
وذكر في خطبته : أنه أهداه إلى خزانة كتب الصاحب قوام الدين ملك الوزراء أبي
المعالي : سهيل بن عبد العزيز المستوفي
وفي بعضها : ما ظاهره يخالف ظاهر الشريعة الحقة
وعند التحقيق : لا مخالفة إلا في اللفظ
المباحث
المشرقة في الوقف على طبقة بعد طبقة
للشيخ : تقي الدين السبكي
لخصه من : ( تأليف النقول المشرقة )
أوله : ( أحمد الله تعالى حمدا لا يحصى . . . الخ )
مبادئ التعبير
مبادئ
السالكين إلى مقامات العارفين
للشيخ سيدي : علي بن ميمون المغربي
المتوفى : سنة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان . . . الخ )
علم
مبادئ الشعر
وهو : علم باحث عن : مقدمات تخييلية
يحصل منها : الترغيب أو الترهيب
وتختلف تلك المقدمات بحسب قوم وقوم
وموضوعه : الشعر من حيث مقدماته المناسبة من : تتبع الأمور التخيلية
ومباديه : تحصل من تتبع أشعار الناس بحسب قوم وقوم
والغرض منه : تحصيل ملكة إيراد الكلام الشعري على مواد متناسبة
وغايته : الاحتراز عن الخطأ فيها
المبادئ
في التصريف
لعز الدين : عبد الوهاب بن إبراهيم الزنجاني
وعليه : شرح
له
سماه : ( الهادي )
ذكر في آخره : أنه فرغ منه ببغداد في 20 ذي القعدة سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة
وقد أكثر الجاربردي من النقل عنه في : ( شرح الشافعية ) . ( 2 / 1579 )
مبادئ
اللغة
لأبي عبد الله : محمد بن عبد الله الخطيب الإسكافي
المتوفى : سنة 421 ، إحدى وعشرين وأربعمائة
المبادئ
والغايات في أسرار الحروف المكنونات والأسماء والدعوات
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
وهو : كتاب بسيط
يقال له : كتاب : ( الفتح الفاسي فيما تتضمنه حروف المعجم من العجائب والآيات )
تكلم فيه : على الحروف المجهولة التي في أوائل سور القرآن
وهي : بضع وسبعون حرفا بالتكرار
وأربعة عشر حرفا بغير تكرار
في : تسع وعشرين سورة
المبادئ
والغايات في قتل المسلم بالذمي
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس خمسمائة
مبارق
الأزهار في شرح : ( مشارق الأنوار )
يأتي
مباسم
الملاح ومناسم الصباح في مواسم النكاح
للسيوطي
مسودة كبيرة
مشتملة على : سبعة فنون
الأول : في الحديث والآثار
الثاني : في اللغة
الثالث : في النوادر والأخبار
الرابع : في السجع والأشعار
الخامس : في التشريح
السادس : في الطب
السابع : في الباه
فبلغت نحو : خمسين كراسة
فاستطالها
ثم لخص منها :
مختصرا
في نحو : عشر كراريس
وسماه : ( الوشاح )
المباني
في حروف المعاني
مكرر
مر : في ( رصف المباني . . . )
لأحمد بن عبد النور المالقي
المتوفى : سنة 702 ، اثنتين وسبعمائة
المباني
في المعاني
لشمس الدين : محمد بن عبد الرحمن المعروف : بابن الصائغ الزمردي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
مباهج
الفكر ومناهج العبر
لمحمد بن عبد الله الأنصاري
المتوفى : سنة
المبتدأ
في
مكرر
مر في : ( كتاب المبتدأ )
لأبي المحاسن : عبد الواحد بن إسماعيل الروياني
المتوفى : سنة 502 ، اثنتين وخمسمائة
المبتدأ
في
لإسحاق بن بشر بن برزخ القرشي
المتوفى : ببخارا سنة 206
المبتغى
في فروع الحنفية
مجلد
للشيخ : عيسى بن محمد ( 2 / 1580 ) بن أينانج القرشهري الحنفي
أتمه : سنة 734 ، أربع وثلاثين وسبعمائة
وهو في : العبادات والسير والكسب والكراهة والإيمان والصيد والإجازة والبيع
والنكاح والطلاق
أوله : ( الحمد لله الذي خلقنا فهدانا للرشاد . . . الخ )
ختم كل باب بأحاديث من : ( الصحيحين ) . . . وغيرهما بالرموز
المبدأ
والمآل
لياقوت بن عبد الله الحموي
المتوفى : سنة 626 ، ست وعشرين وستمائة
المبدأ
والمعاد
للشيخ : عزيز النسفي
فارسي
وله : مختصره
المسمى : ( بزبدة الحقائق )
المبدع
في التصريف
لأبي حيان : محمد بن يوسف
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
مبسوط
أبي الليث
نصر بن محمد الفقيه السمرقندي الحنفي
المتوفى : سنة 375 ، خمس وسبعين وثلاثمائة
ذكره : العمادي في : الفصل الثامن
مبسوط
الإمام
السيد : أبي شجاع
وكانت وفاته : قبل الخمسمائة تقريبا
مبسوط
الإمام
السيد : ناصر الدين السمرقندي
هو : أبو القاسم : محمد بن يوسف المديني الحسيني الحنفي
المتوفى : سنة 556
مبسوط
الحلواني
وهو : شمس الأئمة : عبد العزيز بن أحمد الحلواني البخاري الحنفي
المتوفى : سنة 448 ، ثمان وأربعين وأربعمائة
مبسوط
خواهر زاده
وهو : الإمام شيخ الإسلام : محمد بن حسين البخاري الحنفي المعروف : ببكر خواهر
زاده
في : خمسة عشر مجلدا
وتوفي : سنة 483 ، ثلاث وثمانين وأربعمائة
وقيل : له مبسوطان
مبسوط
السرخسي
نحو : خمسة عشر مجلدا
وهو : شمس الأئمة : محمد بن أحمد بن أبي سهل السرخسي
المتوفى : سنة 483 ، ثلاث وثمانين وأربعمائة
أملاه : من خاطره من غير مطالعة كتاب وهو في السجن بأوزجد بسبب كلمة كان فيها من
الناصحين
وذكر فيه : حسب حاله في آخر كل كتاب من الكتاب . ( 2 / 1581 )
مبسوط
صدر الإسلام
أبي اليسر : محمد بن محمد البزودي
المتوفى : سنة 493
مبسوط علاء الدين أسبيجابي
مبسوط
فخر الإسلام
علي بن محمد البزدوي
المتوفى : سنة 482 ، اثنتين وثمانين وأربعمائة
في : أحد عشر مجلدا
المبسوط
في الحديث
للإمام أبي عبد الله : محمد بن إسماعيل البخاري
المتوفى : سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
ذكره الخليلي في : ( الإرشاد )
وأن مهيب ( وهب ) بن سليم رواه عنه في ( كتاب العلل )
وذكره : أبو القاسم بن منده أيضا
وأنه يرويه عن : محمد بن عبد الله بن حمدون عن أبي محمد : عبد الله بن الشرقي عنه
المبسوط
في شرح : ( الكافي )
سبق
المبسوط
في الفروع
تأليف : الشيخ السعيد أبي جعفر : محمد بن الحسن الطوسي
المتوفى : سنة 460 ، ستين وأربعمائة
قال السبكي :
كان فقيه الشيعة وكان ينتمي إلى مذهب الشافعي
المبسوط
في فروع الحنفية
كثير منها :
للإمام أبي يوسف : يعقوب بن إبراهيم القاضي الحنفي
المتوفى : سنة 182 ، اثنتين وثمانين ومائة
وهو المسمى : ( بالأصل )
وللإمام : محمد بن الحسن الشيباني
المتوفى : سنة 189 ، تسع وثمانين ومائة
ألفه : مفردا
فأولا : ألف مسائل الصلاة
وسماه : ( كتاب الصلاة )
و ( مسائل البيوع )
وسماه : ( كتاب البيوع )
وهكذا : الإيمان و الإكراه
ثم جمعت :
فصارت مبسوطا
وهو : المراد حيث ما وقع في الكتب : قال محمد في كتاب فلان ( المبسوط ) كذا
واعلم : أن نسخ المبسوط المروية عن : محمد متعددة وأظهرها : مبسوط أبي سليمان
الجوزجاني
وشرح : ( المبسوط ) جماعة من المتأخرين مثل :
شيخ الإسلام أبي بكر المعروف : بجواهر زاده
ويسمى : ( مبسوط البكري )
وشمس الأئمة : الحلواني
وأوردوا : أنها وضعوها مختلطة بكلامه من غير تمييز لكلام محمد كما نقله شراح : (
الجامع الصغير )
مثل : فخر الإسلام البزدوي وقاضيخان
وحيث وقع في الخلاصة نسخة شيخ الإسلام وغيره فالمراد : مبسوطاتهم
وروي : أن الشافعي استحسنه وحفظه
وأسلم حكيم من كفار أهل الكتاب بسبب مطالعته
حيث قال :
هذا كتاب محمدكم الأصغر فكيف كتاب محمدكم الأكبر ؟
المبسوط
في فروع الشافعية
لأبي عاصم : محمد بن أحمد العبادي الشافعي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة . ( 2 / 1582 )
في نحو : ثلاثين مجلدا
ولأبي حفص : حرملة بن يحيى الشافعي
المتوفى : سنة 243 ، ثلاث وأربعين ومائتين
وللإمام أبي بكر : أحمد بن الحسين البيهقي
وهو من : أعظم كتبه قدرا وأبسطها علما
يكون في : عشرين مجلدا
توفي : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة عن : أربع وسبعين سنة
المبسوط
في الفقه المالكي
في : تسعة أسفار
لمحمد بن محمد المعروف : بابن عرفة الورغمي التونسي
المتوفى : سنة 803 ، ثلاث وثمانمائة
المبسوط
في القراءات السبع والمضبوط
فارسي
للشريف : محمد بن محمود بن محمد بن أحمد السمرقندي سبط الإمام : ناصر الدين
جعله على : ثلاثة كتب
الأول : في أصول القراءات
الثاني : في تشجيرها
المسمى : ( كتاب التسخير على طرائق التشجير )
الثالث : في أصول القراءات مجدولا
المبسوط
في اللغة
لأبي علي : حسين بن قاسم الرازي
المتوفى : سنة
وكان ممن لازم الصاحب : ابن عباد الوزير
مبسوط
ناصر الدين
السيد الإمام : قاسم بن حسين بن عبد الله السمرقندي
المتوفى : سنة
المبكيات
لشيخ الإسلام الإمام : يحيى بن علي الزندويستي البخاري الحنفي
المتوفى : سنة
المبهت
في الأجوبة عن إشكالات : ( التنبيه )
مر في : التاء
مبهج
الأسرار في معرفة اختلاف : العدد والأخماس والأعشار
لصاحب الهادي
مبهج
الأسرار
لأبي العلاء
المبهج
في القراءات الثمان وقراءة الأعمش وابن محيصن واختيار خلف واليزيدي
للشيخ أبي محمد : عبد الله بن علي بن أحمد المعروف : بسبط الخياط البغدادي
المتوفى : سنة 541 ، إحدى وأربعين وخمسمائة
المبهج
لأبي إسماعيل : عبد الملك بن منصور الثعالبي
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
ألفه : للأمير شمس المعالي : قابوس . ( 2 / 1583 )
أوله : ( بسم الله استفتاحا واستنجاحا . . . الخ )
ذكر فيه :
أنه أهداه إلى : شمس المعالي حين ورده
ثم زاد فيه ونقص وبدل فأنشأه نشأة أخرى
ورتبه : على سبعين بابا
المبهرة
في القراءات العشرة ( المبهر )
للشيخ أبي المكارم : أحمد بن دلة
المتوفى : سنة 653 ، ثلاث وخمسين وستمائة
وله نظم أيضا :
في : القراءات العشرة
المسمى : ( بالجمهرة )
هو من : بحر الرجز
علم
مبهمات القرآن
قال أبو الخير :
واعلم : أن علم المبهمات مرجعه : النقل المحض لا مجال للرأي فيه
قال : وللإبهام في القرآن أسباب
ثم سرد أسبابه . انتهى
مبهمات
القرآن
للسهيلي
ولابن عساكر
وللقاضي : بدر الدين بن جماعة
وللسيوطي :
فيه تأليف
جمع فيه : فوائد الكتب المذكورة مع زوائد أخر
ذكره في : ( الإتقان )
المبهمات
للشيخ ولي الدين : أحمد بن عبد الرحيم العراقي
المتوفى : سنة 806 ، ست وثلاثمائة
أوله : ( الحمد لله على ما أفضل . . . الخ )
بين فيه : الأسماء المبهمة الواقعة في متون الأحاديث والأسانيد
وقد صنف في المبهمات جماعة قبله :
كأبي محمد : عبد الغني بن سعيد المصري
وأبي بكر : أحمد بن علي الخطيب البغدادي
وأبي القاسم بن بشكوال
وهو : أنفس كتاب صنف فيه
وأبي عبد الله بن طاهر المقدسي
جمع فيه : نفائس إلا أنه توسع فيه
و ( كتاب ابن بشكوال )
غير مرتب
ورتب :
الخطيب
على : حروف المعجم
معتبرا اسم المبهم وفي تحصيل الفائدة منه عسر
فإن العارف بالمبهم غير محتاج إلى كشفه والجاهل لا يدري موضعه
واختصره :
الإمام النووي
بحذف الأسانيد
ورتبه على : حروف المعجم
معتبرا اسم الصحابي : الراوي لذلك الحديث
وزاد فيه : أحاديث يسيرة
وهذا أقرب متناولا ومع هذا قد يصعب الكشف منه لعدم استحضار اسم صحابي ذاك الحديث
مع كونه فاته كثير من المبهمات
ثم إن أبا زرعة :
رتب : ( كتابه )
على : أبواب الفقه
ليسهل الكشف منه على من أراد ذلك
فأورد فيه : جميع ما ذكره : ابن بشكوال والخطيب والنووي مع زيادة عليهم
وللشيخ أبي ذر : أحمد بن إبراهيم الحلبي الشافعي
المتوفى : سنة 884 ، أربع وثمانين وثمانمائة
وذكر فيه : إعرابه . ( 2 / 1584 )
وله : ( مبهمات مسلم ) بها أيضا
وفيه :
كتاب :
للشيخ الإمام الحافظ : قطب الدين القسطلاني
وهو : مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي جعل العلم لأهله نسبا . . . الخ )
ذكر فيه : أنه تدبر ما وضعه : الحافظ ابن بشكوال في نوع الغامض والمبهمات بأسانيده
فجاء بديعا في نوعه
لكنه أطال بالإسناد وترك كثيرا من بابه
وذكر : أنه وقف على تعليق :
للحافظ أبي الفضل : محمد بن طاهر المقدسي
في هذا الباب
فلم يستوعب ولكنه زاد على ابن بشكوال بأن ذكر من مبهم الإسناد نزرا يسيرا
فرأى أن : يجمع بينهما مرتبة على الحروف
وربما زاد عليهما
وسماه : ( الإفصاح عن المعجم من إيضاح الغامض والمبهم )
المبين
في تاريخ أندلس
مر في : ( الكتاب المبين . . . )
لأبي حيان
وهو يدخل في : ستين مجلدا
المتجر
الربيح والمنتقى الرجيح في شرح : ( الجامع الصحيح )
سبق ذكره
متحيز
الألفاظ . . . المتجانس
لحسين بن يحيى البخاري الزندويستي
متشابه
أسامي الرواة
لأبي القاسم : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
علم
متشابه القرآن
أول من صنف فيه :
الكسائي
كما قال السيوطي في : ( الإتقان )
ونظمه :
السخاوي
ومن الكتب المصنفة فيه :
( البرهان )
و ( درة التنزيل )
و ( كشف المعاني )
و ( قطف الأزهار )
وغير ذلك
متشابه
القرآن
مر في : ( رد المتشابه إلى المحكم )
للشيخ الإمام شمس الدين : محمد بن عبد المؤمن المصري الشافعي الشهير : بابن اللبان
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
مختصر
أوله : ( أما بعد حمدا لله الواحد بذاته . . . الخ )
أجاب فيه : عما تظاهر به بعض المبتدعة بظواهر القرآن والحديث
ولرشيد الدين أبي جعفر : محمد بن علي المازندراني الطبرسي الشيعي
المتوفى : سنة 588 ، ثمان وثمانين وخمسمائة
متعة
النفوس
ذكره : إبراهيم بن وصيف شاه
المتفرقات
. ( 2 / 1585 )
المتفق
في فروع الحنفية
لأبي بكر : محمد بن عبد الله الجوزقي الحنفي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة
ومن شروحه :
( المحقق )
المتفق
وضعا والمختلف صقعا
للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروزأبادي الشيرازي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
المتفق
والمفترق
لابن النجار : محمد بن محمود البغدادي
توفي : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
علم
متن الحديث
المتن : ما اكتنف الصلب من الحيوان
فمتن كل شيء : ما يتقوم به ذلك الشيء
فمتن الحديث : ألفاظه التي يتقوم بها المعنى
علم : المتواتر والمشهور من القرآن
المتوسطات
وهي : الكتب التي من شأنها أن تتوسط في الترتيب التعليمي بين :
كتاب ( الأصول ) لإقليدس
وبين : كتاب ( المجسطي ) لبطليموس
ككتب الأكر ونحوها
على ما بينه : نصير الدين
في تحرير : ( كتاب الأكر ) لمانالاوس
وأضاف إليها :
بعض المحدثين
كتاب ( المأخوذات ) لأرشميدس
المتوكلي
فيما في القرآن من اللغات العجمية
للسيوطي
مر ذكره في الكتاب سهوا
متون
الأخبار والآثار بحذف الأسانيد والتكرار
وهو مختصر : ( شعب الإيمان )
المسمى : ( بالجامع المصنف )
مر في : الجيم
المثابة
في آثار الصحابة
لجلال الدين السيوطي
ذكرها في : ( فهرست مؤلفاته )
في فن الحديث . ( 2 / 1586 )
مثالب
باهلة
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى اللغوي
المتوفى : سنة 210 ، عشر ومائتين
مثقال
النظم
في العروض
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449
المثل
الأفلاطونية
وهي التي قالها في كتابه المسمى : ( عوغياس )
سرياني
وفيها : ( كتاب )
لبرقلس الأفلاطوني
المثل
السائر في أدب الكاتب والشاعر
لضياء الدين نصر الله ابن صاين الدين : محمد بن محمد بن عبد الكريم بن الأثير
الجزري
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
جمع فيه واستوعب
ولم يترك شيئا يتعلق بفن الكتابة إلا ذكره
قال :
علم البيان لتأليف النظم والنثر بمنزلة أصول الفقه لاستنباط أدلة الأحكام
وقد ألف الناس فيه كتبا
ولم أجد ما ينتفع به إلا :
كتاب ( الموازنة )
و ( سر الفصاحة )
على أن كلا منهما : قد أهمل من هذا العلم أبوابا
وهداني الله - تعالى - لابتداع أشياء لم تكن من قبلي مبتدعة
وقد بنيته على : مقدمة ومقالتين
والمقدمة :
مشتملة على : أصول علم البيان
والمقالتان : على فروعه
فالأولى : في الصناعة اللفظية
والثانية : في المعنوية
شرحه :
أبو منصور : موهوب بن أبي طاهر الجوالقي
المتوفى : سنة 539 ؟
وصنف :
بعضهم
كتابا
سماه : ( الروض الزاهر في محاسن المثل السائر )
وصنف :
عز الدين
هو : عبد الحميد بن هبة الله بن محمد المدايني المعتزلي الشيعي ابن أبي الحديد
المتوفى : سنة 655
كتابا
سماه : ( الفلك الدائر على المثل السائر )
أوله : ( الحمد لله الذي فاوت بين عقول البشر . . . الخ )
وصنف :
أبو القاسم : محمود بن الحسين الركن السنجاري
المتوفى : سنة 650 ، خمسين وستمائة
كتابا يرد فيه
وسماه : ( نشر المثل السائر وطي الفلك الدائر )
وصنف :
صلاح الدين : خليل بن أيبك الصفدي
كتابا
سماه : ( نصرة الثائر على المثل السائر )
وصنف :
عبد العزيز بن عيسى
كتابا
سماه : ( قطع الدابر عن الفلك الدائر )
المثلث
في علم الرمل
لابن محفوف
المثلث
في اللغة
أول من وضع فيها :
أبو علي : محمد بن المستنير المعروف : بقطرب النحوي
المتوفى : سنة 206 ، ست ومائتين
وهي : اثنان وثلاثون بيتا
أولها :
يا مولعا بالغضب ... . . . الخ ( 2 / 1588 )
شرحه :
سديد الدين أبو القاسم : عبد الوهاب بن الحسين الوراق بمدينة : البهنسية ( بهنسي )
وتوفي : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة
والشيخ : إبراهيم اللخمي
وابن زهير
والقزاز أبو عبد الله : محمد بن جعفر القيرواني النحوي
المتوفى : سنة 412 ، اثني عشر وأربعمائة
وابن عديس
هو : أبو حفص : عمر بن محمد بن عديس البلنسي القضاعي
المتوفى : سنة 507
في : عشرة أجزاء
المثلث
لجمال الدين : محمد بن عبد الله بن مالك النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
ولأبي محمد : عبد الله بن محمد البطليوسي النحوي
المتوفى : سنة 521 ، إحدى وعشرين وخمسمائة
ولعز الدين : محمد بن أبي بكر بن جماعة
المتوفى : سنة 919 ، تسع عشرة وتسعمائة
ولأبي حفص : عمر بن محمد القضاعي
المتوفى : في حدود سنة 570 ، سبعين وخمسمائة
في : عشرة أجزاء
وللشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروزأبادي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
وهو كبير :
في : خمس مجلدات
وصغير :
في : خمسة أجزاء
أوله : ( أشرف ما نطق به المصدع المحدث . . . الخ )
رتبه على : الحروف
مثنا
ومثلث
للمنشي الشاعر
مثنويات تركي
أبكار
الأفكار
تركي
مثنوي
فارسي
منظوم
في : مزاحفات الرمل المسدس
على : ست مجلدات
لمنلا جلال الدين : محمد بن محمد البلخي ثم القونوي
المتوفى : سنة 670 ، سبعين وستمائة
وهو : كتاب مشهور مستغن عن التعريف
اعتنى عليه طائفة المولوية وغيرهم
وشرحه :
المولى : مصطفى بن شعبان المعروف : بسروري
فارسيا
وتوفي : سنة 969 ، تسع وستين وتسعمائة
والمولى : الشمعي
في : ست مجلدات
بالتركي
وتوفي : بعد الألف
والسودي أيضا
بالتركي
وتوفي : في حدود سنة 1000 ، ألف
والشيخ : إسماعيل الأنقروي المولوي
المتوفى : سنة 1042 ، اثنتين وأربعين وألف
في : ست مجلدات
سماه : ( فاتح الأبيات )
وكمال الدين : حسين بن حسن الخوارزمي
بالفارسية
وتوفي : في حدود سنة 840 ، أربعين وثمانمائة
وسماه : ( كنوز الحقائق في رموز الدقائق )
أوله : ( حمد بي حد وغايت وثناي بي عد ونهايت . . . الخ )
وعبد الله بن محمد رئيس الكتاب العثمانية
المتوفى : سنة 1072
شرحه : شرحا مبسوطا
وبلغ إلى : آخر المجلد الأول
وانتخب :
المولى : يوسف المولوي المعروف : بسينه جاك
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
ثلاثمائة وستين بيتا
من : المجلدات الست
وسماه : ( جزيرة المثنوي )
ثم شرحها :
درويش علمي
بالتركي
وصار : مأمورا من قبل بعض الأكابر
وانتخب منها :
الشيخ : حسين بن علي الكاشف الواعظ البيهقي
المتوفى : سنة 910
منتخبا
وسماه : ( اللباب المعنوي في انتخاب المثنوي )
وفي نسخة أخرى :
سماه : ( جواهر الأسرار وزواهر الأنوار )
فارسيا
أورد في أوله : عشر مقالات في : أحوال السلوك والمشايخ وفي : أحوال الطريقة
المولوية واصطلاحاتها وأحوال مشايخهم واصطلاح التصوف
وشرح :
ظريفي حسن جلبي
بعضا من أبيات : المجلد الأول
بالفارسي
وسماه : ( كاشف الأسرار )
وشرح :
الشيخ علاء الدين : علي بن محمد الشهير : بمصنفك
بعض أبياته
بالفارسية
وتوفي : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
وشرح :
الشيخ : عبد المجيد الشهير : بشيخي السيواسي
المتوفى : سنة 1049 ، تسع وأربعين وألف
شرحا ممزوجا
بالتركية
بإشارة من السلطان : أحمد خان
وبقي في حكاية : نخجير وشير في أواسط : المجلد الأول
وشرح : ( مشكلات المثنوي )
بالتركية
وسماه : ( أزهار مثنوي وأنوار معنوي )
علائي بن محبي الواعظ الشيرازي الشريف
ذكر فيه :
أنه شرح : ( الديباجة ) أولا
ثم شرح : ما في كل مجلد من الألفاظ العربية على : الحروف
ثم شرح الألفاظ الفارسية على : الحروف أيضا
ولإسماعيل دده المذكور :
( جامع الآيات )
في : شرح ما وقع فيه من : الآيات القرآنية والأحاديث النبوية والأبيات العربية
وبعض الألفاظ المشكلة
بالتركي
ألفه : حين زار مرقد مولانا
وأشار إليه ولده : عارف جلبي
والمشهور أن ( المثنوي ) :
ست مجلدات
وقد ظهر : المجلد السابع
بإظهار : الشيخ : إسماعيل المولوي الشارح
وشرحه : أيضا
وأجاب عن اعتراضات المنكرين فيه بأجوبة بليغة مشبعة
وذكر فيه :
أنه لما بلغ إلى تحرير شرح المجلد الخامس سنة 1035 ، خمس وثلاثين وألف ظهر نسخة من
نسخ ( المثنوي )
مؤرخ كتابتها : بسنة 814 ، أربع عشرة وثمانمائة
فاشتراها وطالعها بتمامها
فوجد أنه من أنفاس المولوي - صاحب ( المثنوي )
ولم يشك أنه من كلامه
فأنكره أهل طريقته أشد الإنكار واعترضوا عليه بأربعة أوجه
فشرحها
وأجاب عن اعتراضاتهم بأجوبة طويلة ( 2 / 1589 ) الذيل
حاصلها : أنهم أنكروا لعجزهم عن الفرق بين كلامه وكلام غيره وحسدهم
وأول هذا الشرح : ( الحمد لله الذي جعل المثنوي المعنوي مثل السموات السبع . . .
الخ )
وأول هذا المجلد بعد الديباجة :
أي ضياء الحق حسام الدين سعيد ... دولتت باينده فقرت برمزيد
ومنتخب المثنوي :
المسمى : ( بنصاب المولوي )
لإسماعيل بن أحمد الأنقوري
ألفه : سنة 1041 ، إحدى وأربعين
وألف : ليحيى أفندي
ورتبه على : ثلاثة أقسام ومائة درجة كطريقته
القسم الأول : في آداب الطريقة
والثاني : في آداب الشريعة
والثالث : في المعرفة والحقيقة
وعدد أبياته - على ما في : ( مناقب الأفلاكي ) - : 26660 ، ستة وعشرون ألفا
وستمائة وستون
مثير
شوق الأنام إلى حج بيت الله الحرام
لمحمد بن علان بن عبد الملك بن علي بن علي بن مباركشاه الصديقي العلوي المكي
( هو : محمد علي بن محمد علان بن إبراهيم بن محمد بن علان بن عبد الملك بن علي بن
مباركشاه البكري الصديقي المكي الشافعي
ولد بمكة : سنة 996
وتوفي : سنة 1057
وهو على : ثمانية أبواب
الأول : في فضائل البيت
الثاني : في ثواب الحج والعمرة
الثالث : في فضل الوقوف
الرابع : في المبيت بمزدلفة وبمنى
الخامس : في فضيلة الطواف والسعي وفضائل الركن والمقام
السادس : في وعيد من أساء الأدب فيه
السابع : في منافع زمزم
الثامن : في فضيلة زيارة سيد الأنبياء - عليه الصلاة والسلام
أوله : ( الحمد لله الذي هيأ لأصحاب السعادة أسباب التوفيق . . . الخ )
مثير
الغرام إلى زيارة القدس والشام
للشيخ شهاب الدين أبي محمود : أحمد بن محمد المقدسي الشافعي
فرغ منه : في شعبان سنة سبع 752 ، اثنتين وخمسين وسبعمائة
مشى فيه : على المنهج الأقوم
وتوفي : سنة 765 ، خمس وستين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي زاد مسجدنا الأقصى شرفا . . . الخ )
جعله على قسمين :
الأول : في فضائل الشام وبيان حدوده
وفيه : أبواب وفصول
والثاني : في فضائل المسجد الأقصى
ويشتمل أيضا على : أبواب وفصول
مثير
الغرام الساكن إلى أشرف الأماكن
لابن الجوزي
ذكره الحصني في كتاب : ( الرد على ابن تيمية )
مثير
الغرام في زيارة الخليل - عليه السلام
لإسحاق بن إبراهيم التدمري الشافعي الخطيب والإمام بذلك المقام
المتوفى : سنة 833
مختصر
على : سبعة وعشرين فصلا . ( 2 / 1590 )
مثير
الغرام لساكني الشام
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
مجاز
القرآن
لابن عبد السلام : عبد العزيز سلطان العلماء المصري الشافعي الدمشقي
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة
اختصره :
جلال الدين السيوطي
وسماه : ( مجاز الفرسان إلى مجاز القرآن )
كتب منه : يسيرا
المجاز
للشريف الرضي
( مجازات الآثار النبوية
للشريف الرضي : محمد مؤلف : ( حقائق التنزيل )
المتوفى : سنة 406 )
المجالس
في : فروع الحنفية
لأبي جعفر بن عمر الأسروشني القاضي
توفي : سنة
مجالس
الأبرار ومسالك الأخيار
هو : على مائة مجلس
في شرح : مائة حديث من أحاديث : ( المصابيح )
للشيخ : أحمد الرومي
أوله : ( الحمد لله الذي رفع أقدار العلماء بمقدار معرفة كتابه . . . الخ )
مجالس
الشيخ : أحمد بن محمد الغزالي
المتوفى : في حدود سنة 520 ، عشرين وخمسمائة
ذكر ابن السبكي :
أنه دخل بغداد وعقد مجلس الوعظ وازدحم عليه الناس
ودون مجالسه :
ساعد بن فارس اللبان ببغداد
فبلغت : ثلاثة وثمانين مجلسا
في مجلدين
مجالس العبر
مجالس
العشاق
لكمال الدين السلطان : حسين بن السلطان : منصور ( أمير منصور ) بن بايفرا بن عمر
شيخ ابن تيمور
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وهي : سبع وسبعون مجلسا
جمع فيها : العشاق
نظما ونثرا
بالفارسية
من : العلماء والمشايخ
وغالبهم : مشايخ المتصوفة
مجالس
الفراق
. ( 2 / 1591 )
المجالس
في الحديث
للمخلدي
وللبلقيني
المجالس
في
لأبي العباس : أحمد بن محمد المعروف : بابن العريف الصنهاجي الأندلسي الصوفي
المتوفى : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة
المجالس
في
لأبي العباس : أحمد بن يحيى المعروف : بثعلب النحوي
المتوفى : سنة 291 ، إحدى وتسعين ومائتين
مجالس
قصة يوسف - عليه السلام
اسمه : ( زهر الكمام . . . )
مر
لعمر بن إبراهيم الأنصاري الأوسي المغزلي المالكي
أوله : ( الحمد لله كثير . . . الخ )
قال : وقد رتبتها مجالس
ونسقت كل مجلس منها : بخطبة وأشعار وحكايات وأخبار
المجالس
الملكية
للفراوي
مجالس
النفائس
تركي
لمير : عليشير النوابي الوزير
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
جمع فيه : طائفة من الشعراء وأعيان عصره
ورتب على : ثمانية مجالس
وأتمه : سنة 896 ، ست وتسعين وثمانمائة
وترجمه :
شاه : محمد بن مبارك القزويني الحكيم
بالتركي
وألحق به : من جاء بعده من الشعراء
وتوفي : سنة
مجالسات
ثعلب
لابن مقسم : محمد بن الحسن النحوي
المتوفى : سنة 353 ، ثلاث وخمسين وثلاثمائة
مجالسات
العلماء
لأبي الفتح : عبيد الله بن أحمد النحوي المعروف : بخجخج
وتوفي : بعد العشرين وثلاثمائة
المجالسة
لأحمد بن مروان الدينوري المالكي
المتوفى : سنة 310 ، عشرة وثلاثمائة
ضمنه : من كتب الأحاديث والأخبار ومحاسن النوادر والآثار ومنتقى الحكم والأشعار
وانتخب منه :
بعضهم
وسماه : ( نخبة المؤانسة من كتاب المجالسة )
مجاني
العصر
لأبي حيان : محمد بن يوسف إمام النحاة الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
وهو في : التاريخ
ذكره في : ( الدرر الكامنة )
مجاورة
أبطال الغرائب في محاورة أبطال صلوتي : النصف ( 2 / 1592 ) والرغائب
لزين الدين : سريجا بن محمد المالطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
المجتبى
في القراءة
لأبي القاسم : عبد الجبار بن أحمد بن عمر بن الحسين الطرطوسي
توفي سنة 440 ، أربعين وأربعمائة
مجتبى
الأدباء
للشهاب : أحمد بن يحيى الشهير : بابن أبي حجلة المصري
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
ذكره في : ( مغناطيس الدر النفيس )
وقال : هو كتاب أدب في معنى : ( ذخيرة ابن بسام )
المشتملة على : فرسان الثار والنظام
مشتمل على : غزل ونسيب وذكرى حبيب ومدح وتأنيب وفوائد ونوادر
فهو عند المصريين بالنسبة إلى ( الذخيرة ) كالروضة : في الجزيرة
المجتبى
في أصول الفقه
للإمام العلامة نجم الدين أبي الرجا : مختار بن محمود الزاهدي
المتوفى : سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة
المجتبى
في أنواع من العلوم
كالقراءة والسير ونحوه
مختصر
للشيخ الإمام أبي الفرج : عبد الرحمن بن الجوزي
أوله : ( الحمد لله على جميع الآلاء . . . الخ )
المجتبى
في شرح : ( مختصر القدوري )
المجتبى
في مختصر : ( السنن الكبرى )
للنسائي
مر مع شرحه : ( زهر الربى )
و ( المجتبى ) : كتاب آخر في الحديث أيضا
لابن البارزي
ولعله هو الذي اختصره من : ( جامع الأصول )
أوله : ( الحمد لله ربنا العلي الأعلى . . . الخ )
ثم قال :
أما بعد هذا كتاب : ( المجتبى وأحاديث المصطفى )
وهو : نخبة المنقول وخلاصة : ( جامع الأصول )
وهو مرتب على : ستة أقسام وخاتمة
المجد
العظمى ؟ في
لأبي المظفر : يوسف قز أوغلي ( يوسف بن فرغلي )
المتوفى : سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة
المجربات
في الطب
لابن الجزار : أحمد بن إبراهيم الأفريقي
المتوفى : سنة 400 ، أربعمائة
ولأبي العلاء ابن زهر : محمد بن عبد الملك الأندلسي
جمع فيه : الخواص
ورتبه : على الحروف . ( 2 / 1593 )
المجرد
في الأصول
للقاضي أبي يعلى : محمد بن محمد بن الفراء الحنبلي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة ( 527 )
المجرد
في رجال الكتب الستة
لأبي عبد الله : محمد بن أحمد الذهبي
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
المجرد
في غريب الحديث
للشيخ أبي محمد : عبد اللطيف بن يوسف بن محمد الملقب : بالمطحن الموصلي البغدادي
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
أوله : ( الحمد لله ذي الأيد . . . الخ )
ذكر فيه :
أنه لخص فيه كتابه : ( الكبير في غريب الحديث )
على : الحروف
المجرد
في فروع الحنفية
للإمام أبي القاسم : إسماعيل بن الحسن بن عبد الله البيهقي
المتوفى : سنة
اختصر فيه :
( المبسوط )
و ( الجامعين )
و ( الزيادات )
ثم شرحه
وسماه : ( الشامل )
وللإمام : زفر بن هذيل
كذا في ( البدائع ) في : كتاب الخنثى
المجرد
في فروع الشافعية
لأبي الفتح : سليم بن أيوب الرازي
المتوفى : سنة 447 ، سبع وأربعين وأربعمائة
في : أربع مجلدات
جرده من تعليقة :
شيخه : أبي حامد
عاريا عن : الأدلة
ولأبي الفضل بن عبدان
المجرد
في فضائل الإمام : أحمد بن حنبل
لأبي الحسين : محمد بن محمد بن الحسين الفراء الحنبلي
المتوفى : سنة 527
المجرد
في اللغة
لأبي الحسن : علي بن الحسن العباسي
توفي : سنة
المجرد
في مختصر : ( غريب الحديث )
لابن اللباد موفق الدين : عبد اللطيف البغدادي المذكور في : ( الإنصاف )
( الصحيح هو : المحرر في النظر
يأتي في بابه )
المجرد
في النظر
لأبي علي : حسن بن قاسم الطبري
المتوفى : سنة 350 ، خمسين وثلاثمائة
وهو : أول كتاب صنف في الخلاف
مجرى
السوابق
لتقي الدين : أبي بكر بن حجة الحموي
المتوفى : سنة 837 ، سبع وثلاثين وثمانمائة
أنشأه : في الخيل والسبق . ( 2 / 1594 )
المجسطي
بكسر : الميم والجيم وتخفيف : الباء
يونانية
معناها : الترتيب
أصلي ماجستوس در
لفظ يونانيدر
بناء أكبر معناسنه مذكردر
مؤني ماجستي در
( أصله : ماجستوس هو لفظ يوناني ومذكر معناه : البناء الأكبر مؤنثه : ماجستي )
وهو : أشرف ما صنف في الهيئة بل هو الأم
ومنه : يستخرج سائر الكتب المؤلفة في هذا الفن
وهو : كتاب
لبطليموس الفلوزي الحكيم
يذكر فيه :
القواعد التي يتوصل بها في إثبات الأوضاع الفلكية والأرضية بأدلتها التفصيلية
وعربه :
حنين بن إسحاق
وجرده وحرره :
حجاج بن يوسف
وثابت بن قرة
في عهد المأمون
لخصه :
الأبهري
وعربه أيضا
والحكيم المحقق نصير الدين : محمد بن حسن الطوسي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
وكان المأمون مغرما في : تعريبه وتحريره وإصلاحه
قيل : لولا تعريب ثابت بن قرة لما انتفع أحد بالكتب الحكمية لعدم المعرفة باللسان
اليوناني
وكل كتاب لم يعربوه بقي على حاله ولا ينتفع به
ونقله :
النيريزي
وله : ( شرح المجسطي )
ذكره في ( الموضوعات )
وأصلح :
ثابت
بالنقل القديم الغير مرضي
وشرحه :
الفضل بن حاتم التبريزي ( النيريزي )
المتوفى : في حدود سنة 290
واختصره :
محمد بن جابر التباني ( البتاني )
المتوفى : سنة 317
وهذا الكتاب : على ثلاث عشرة مقالة
وأول من عني بتغييره وتعريبه :
يحيى بن خالد
وفسره له :
جماعة
فلم يتقنوه
فاجتهد : أبو حسان
وسلمان
( فندب لتفسيره :
أبا حسان وسلما ) صاحب بيت الحكمة
فأتقنا : تصحيحه
وقد قيل : إن الحجاج بن مطر نقله أيضا
وإسحاق بن حنين
وأصلحه :
ثابت
إصلاحا دون الأول
ونقله :
إبراهيم بن الصلت
وأصلحه :
حنين
وفسر المقالة الأولى :
أنطرقيوس
وعمر بن الفرحان
وإبراهيم المذكور كذا في ( نوادر الأخبار )
واختصره :
أبو الريحان : محمد بن أحمد البيروني
المتوفى : سنة 440
وشرحه :
الفاضل ( 2 / 1595 ) نظام الدين : حسن بن محمد النيسابوري
أوله : ( السعد قرين من صدر كلامه بالحمد لواهب السعادة . . . الخ )
وسماه : ( تفسير التحرير )
وعليه حاشية :
للعلامة قاضي زاده الرومي
قال : والمجسطي ثلاث نسخ مشهورة :
إحداها : من نقل الحجاج
والثانية : من نقل إسحاق
وقد صححها : ثابت
والثالثة : منسوبة إلى ثابت وحده
ويتوسم الفصول في نسخة الحجاج : بالأنواع
وفي نسخة ثابت : بالأبواب
وقد تختلف النسخ في إعدادها وإعداد الأشكال في بعض المقالات
ونسخة ثابت :
على : ثلاث عشرة مقالة
في : مجلد كبير
( تحرير المجسطي ) :
عشر مقالات
لمحيي الدين : يحيى بن محمد بن أبي الشكر المغربي الأندلسي
قال : وهو أجل الكتب فيه
لاشتماله على : مباحث شريفة ودقائق لطيفة قد تفرد هو بتحقيقها
إلا أن في تركيب ألفاظه وترتيب معانيه مع التطويل المفرط نوع انغلاق يصعب على
الناظرين فيه تلخيص مطالبه ومقاصده
فأشار إليه :
الفاضل جمال الدين أبو الفرج : غريغوريوس بن تاج الدين : هارون بن توما الملطي
بخلاصة معانيه وإيضاح مطالبه مضافا إليه بيان المقدمات المهملة المحتاج إليها في المطالب
الكلية
وأول ( تحرير النصير الطوسي ) :
( أحمد الله مبدأ كل مبدأ وغاية كل غاية . . . الخ )
ألفه :
لحسام الدين : حسن بن محمد السيواسي
وقال : كتاب مشتمل على :
يج مقالة
وقما فصلا
وقصت شكلا
على ما في نسخة إسحاق وإصلاح ثابت
و ( شرح تحرير المجسطي ) :
للفاضل المحقق : شمس الدين السمرقندي
وهو : شرح مشتمل على : حل مشكلاته
في مجلد
و ( شرح المجسطي )
لبعض المتأخرين
أوله : ( الحمد لله الأول بلا ابتداء . . . الخ )
ذكر فيه : أن كتاب المجسطي مستوعب إلا أنه يصعب على الناظر فيه لمعان شتى
منها : أنه جامع للعلم والعمل كالأعمال الحسابية
ومنها : أنه استعمل في كثير من براهينه الشكل القاطع وهو شكل صعب يتشعب شعبا كثيرة
ويضطرب فيه تأليف النسبة فيعسر ضبطه
ومنها : أنه أحال في براهينه على ( كتاب ثاوذوسيوس ) و ( منالاوس )
وهما : صعبان عويصان ليس يتهيأ للطالب الوقوف عليها
ورأيت بخط : تقي الدين بن معروف ما نصه الموجود في النسخ اليونانية كلها :
قلاودي : بقاف مكسورة ودال مهملة مكسورة وهو : النسب إلى مسميه ( 2 / 1596 ) كما
هو عادتهم
وأما فلوزي : بفاء مكسورة ولام مضمومة وزاي مكسورة وبعدها ياء النسب : فاسم
المدينة المنسوب إليها ولادته
وهي : دمياط
منصوص على ذلك في الجغرافيا
ثم إنه رحل إلى إسكندرية وتعلم العلوم بها ورصد فيها وربما نسب إليها
فقيل : لاشندريني
يعني : الإسكندراني
وأما المجسطي : فمعناه : الأعظم في لغتهم
هكذا قرأته في ( كتاب أمروزكالبينو )
وقال أبو الريحان في ( القانون المسعودي ) :
المجسطي سينطاسيس
والحال أن معنى سينطاسيس : الفكر في ترتيب المقدمات
هذا نهاية ما وفقت عليه في ذلك . انتهى
و ( ملخص المجسطي )
للشيخ المحقق : يحيى بن محمد بن أبي الشكر المغربي الأندلسي
ألفه : للجاثليق المعظم أبي الفرج : غريغوريوس بن هارون الملطي
خالف بإشارته وخالف في أشكاله بزيادات
قال : وهي عشر مقالات
أوله : ( الحمد لله المبدع لإبداع الموجودات . . . الخ )
وعلى المقالة الأولى من المجسطي :
حاشية
لأبي الحسن : علي بن رضوان الطبيب
مجلس
البطاقة
في تخريج الأحاديث
للحافظ أبي القاسم : حمزة بن محمد الكناني المصري
ذكره البقاعي في : ( مشيخته )
مجلي
الحزن عن الحزون في مناقب السيد : علي بن ميمون
للشيخ : علوان علي بن عطية الحموي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
مجمع
الأبكار
فارسي
منظوم
لعرفي الشيرازي
مجمع
آثار الملوك
للقاضي : ركن الدين الحروسي
مجمع
الأحكام
مختصر
في الفروع
لمصطفى بن إدريس البرسوي
جمعه : بمغنيسا أوان تدريسه
وبيضه : بمكة في رجب سنة 944 ، أربع وأربعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين الهادي إلى صراط مبين . . . الخ )
ورتبه : على ترتيب كتب الفقه
مجمع
الأخبار في مناقب الأخيار
لمحمد بن حسن بن عبد الله بن محمد بن القاسم الحسيني الشافعي
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
في مجلدات
رتبه : على تراجم الرجال الزاهدين
ابتدأ تراجم كتابه : بالصديق الأكبر - رضي الله عنه
والمشهور : أنه يقال له :
( مجمع الأحباب وتذكرة أولي الألباب )
في مجلدين
وسيأتي
وفرغ منه : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة ( 2 / 1597 ) ( 772 )
أوله : ( الحمد لله مدد عفوه . . . الخ )
ذكر فيه :
( حلية أبي نعيم الأصبهاني ) ومدحها
ثم استطال بالأسانيد والتكرار
واستقل ( اختصار ابن الجوزي ) فقال :
( أحببت أن أجمع كتابا يكون لمحاسنه حاويا ولما وراء ذلك طاويا مع زيادة تراجم
أئمة . . . الخ )
واقتفى في ترتيبه : أثر ترتيب : ( الحلية )
مجمع
الآداب في معجم الأسماء والألقاب
لكمال الدين : عبد الرزاق بن أحمد بن محمد المعروف : بابن الفوطي البغدادي
المتوفى : سنة 723 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
ذكر أنه في : خمسين مجلدا
مجمع
الأقوال في الحكم والأمثال
فارسي
مرتب على قسمين :
الأول : في المؤلفات
وفيه : سبعون بابا
الثاني : في المتفرقات
وفيه : خمسة أبواب
لأحمد بن أحمد بن أحمد الدمانيسي السيواسي مولدا
جمعه : لبعض أصحاب الدولة من كتب : الأمثال والمحاضرات
أوله : ( اللهم أنت المدعو وفضلك المرجو . . . الخ )
مجمع
الأقوال في معاني الأمثال
لمحمد بن عبد الرحمن بن أبي البقاء بن عبد الله بن الحسين البكري
وهو : ست مجلدات
قيل : إنه جمعه من : أربعين كتابا
مجمع
الألطاف في الجمع بين لطائف : ( البسيط ) و ( الكشاف )
لأبي الفضائل : أحمد بن عبد اللطيف التبريزي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله العلي العظيم الجواد الكريم . . . الخ )
وهو في : خمس مجلدات
مجمع
الأمثال
كذا سماه : مؤلفه
وهو : ستة آلاف مثل ونيف
لأبي الفضل : أحمد بن محمد النيسابوري المعروف : بالميداني
المتوفى : سنة 518 ، ثمان عشرة وخمسمائة
أوله : ( إن أحسن ما يوشح به صدر الكلام حمد الله ذي الجلال والإكرام . . . الخ )
قال : الأمثال في القرآن كثيرة
وأما : الكلام النبوي فقد صنف :
العسكري
فيه كتابا برأسه
وأنا أقتصر هاهنا على : حديث صحيح وقع لنا عاليا
ثم ذكر :
أن الشيخ العميد الأجل السيد ضياء الدولة صفي الملوك أبا علي : محمد بن أرسلان
حمله على : جمعه
مشتملا على : غثها وسمينها
محتويا على : جاهليها وإسلاميها
فطالع : ( كتاب أبي عبيدة ) وأبي عبيد والأصمعي وأبي زيد وأبي عمرو وأبي فيد وما
جمعه : المفضل بن محمد وابن سلمة إلى أكثر من : خمسين كتابا
ونقل ما في : ( كتاب حمزة بن الحسن ) إلا ما ذكره من : خرزات الرقي ( 2 / 1598 )
وخرافات الأعراب والأمثال المزدوجة لاندماجها في تضاعيف الأبواب
ورتبه : على حروف المعجم في أوائلها
وذكر في كل مثل من اللغة والإعراب : ما يفتح الغلق ومن القصص والأنساب : ما يوضح
الغرض مما جمعه : عبيد بن شرية وعطاء بن مصعب والشرفي بن القطامي . . . وغيرهم
فإذا قال : قال المفضل
فهو : ابن سلمة
وإذا ذكر الآخر ذكر : اسم أبيه
وافتتح كل باب : بما في ( كتاب أبي عبيدة ) أو غيره
ثم أعقبه : بما على أفعل من ذلك الباب
ثم بأمثال المولدين
ولم يعتد حرفي التعريف ولا ألف : الوصل والقطع والأمر والاستفهام والمتكلم حاجزا
وجعل التاسع والعشرين : في أسماء أيام العرب
والثلاثين : في نبذ من كلام النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - والخلفاء الراشدين
وهو : كتاب حسن
وقف الزمخشري عليه فحسده
فزاد في لفظة : ميداني نونا قبل الميم
فصار : نميداني
ومعناه بالفارسية : الذي لا يعرف شيئا ( أنت ما تعرف شيئا )
فعمد إلى بعض كتب الزمخشري فجعل : الميم نونا فصار : زنخشري
ومعناه : بايع زوجته
كذا قال السيوطي في : ( طبقات النحاة )
قال المولى ابن الحنائي :
كأنه ظن أنه شرى تورية من الشراء
ولا يخفى أن الخاء المعجمة حينئذ يبقى في البين بلا معنى ولا وجه
والظاهر : أن التنكيت من زن خشري وخشري في استعمال العجم بمعنى : المرأة الغير
جيدة
لأن خشر يستعملونه بمعنى : الطائفة المجتمعة من الأوباش
فالمرأة المنسوبة إليهم : غير صالحة
ويحكى : أن الزمخشري بعد ما ألف ( المستقصى في الأمثال ) وقع له ( مجمع الأمثال )
للميداني
فأطال نظره فيه وأعجبه جدا
ويقال : إنه ندم على تأليفه ( المستقصى ) لكونه دون ( مجمع الأمثال ) في حسن
التأليف والوضع وبسط العبارة وكثرة الفوائد . انتهى من خطه
واختصره :
شهاب الدين : محمد بن أحمد القضاعي الخويي من تلاميذ الميداني
وأوله : ( الحمد لله رافع السموات العلى . . . الخ )
ونظمه :
بعض فضلاء الدولة العثمانية
ووافق فراغه : في عام تسع وسبعين وألف والجنود العثمانية محاصرون قلعة قندية من
جزيرة أقريطش
وأول النظم :
نحمد من علمنا الأمثالا ... بسوقها في قوله تعالى
ظاهرة طاهرة من نبوه ... زاهرة كجنة من ربوه
مجمع
الأنساب
تأليف : محمد بن علي بن محمد بن حسين بن أبي بكر الشبانكاري
فرغ منها : سنة 733
من جهانكشا
مجمع
الأنوار في جميع الأسرار
للحاج باشا ( 2 / 1599 ) خواجه : علي بن مراد بن خواجه : علي بن حسام الدين
القونوي
وهو : تفسير كبير
في مجلدات
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا بالقرآن . . . الخ )
مجمع
البحار في غرائب التنزيل ولطائف الأخبار
للشيخ : محمد طاهر الصديقي الفتني
المتوفى : سنة 981 ، إحدى وثمانين تسعمائة ( 984 )
وله : ( ذيل ) و ( تكملة )
جرى فيه : على طريق ( نهاية ابن الأثير )
مجمع
البحرين
فارسي
في الفروع
لأبي النصر شمس الدين : محمد بن إسحاق
مجمع
البحرين
فارسي
منظوم
لكاتبي الشاعر
هو : محمد بن عبد الله النيسابوري
المتوفى : بأستراباد سنة 839
تتبع فيه : أهلي الشيرازي بسحر حلال
مجمع
البحرين
في التفسير
لأبي الحسن : علي بن محمد
المتوفى : سنة 445
مجمع
البحرين في تناقض الخبرين
في فقه الشافعي
لجمال الدين : عبد الرحيم بن الحسن الأسنائي القرشي
المتوفى : سنة 772 ، اثنتين وسبعين وسبعمائة
مجمع
البحرين في علم الحقيقة والشريعة
لشمس الدين : محمد بن نصر السنجري
مجمع
البحرين
في اللغة
في : اثني عشر مجلدا
للإمام : حسن بن محمد الصغائي
المتوفى : سنة 650 ، خمسين وستمائة
أوله : ( الحمد لله حمد الشاكرين . . . الخ )
ذكر فيه : أنه جمع بين : كتاب ( تاج اللغة ) و ( صحاح العربية ) للجوهري وبين : (
كتاب التكملة ) و ( الذيل ) و ( الصلة ) من تأليفه
فرد ما ذكره أولا على ما سوده
وعلامته : ( ص )
وأردف ما ذكره ( بالتكملة )
وعلامته : ( ت )
ثم أردفهما : ( بحاشية التكملة )
وعلامتها : ( ح )
وسماه : ( كتاب مجمع البحرين )
مجمع
البحرين ومطلع البدرين
في شرح : ( التفسير الجامع )
المسمى : ( تحرير الرواية وتقرير الدراية )
لجلال الدين السيوطي
قال في خطبة ( إتقانه ) :
أنه جعله مقدمة لهذا : ( التفسير الكبير ) الذي شرع فيه ولم يذكر أنه هل أتمه أم
لا ؟
وفيه أنه يكون تفسيرا جامعا لجميع ما يحتاج إليه من التفاسير بحيث لا يحتاج إلى
غيره أصلا
مجمع
البحرين وملتقى النهرين
في فروع الحنفية
للإمام مظفر الدين : أحمد بن علي بن ثعلب المعروف : بابن الساعاتي البغدادي الحنفي
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة
أوله : ( الحمد لله جاعل العلماء أنجما للاهتداء . . . الخ )
جمع فيه : ( مسائل القدوري ) و ( المنظومة ) مع زيادات
ورتبه : فأحسن ترتيبه وأبدع في : اختصاره
ويذكر في آخر كل كتاب منه : ما شذ عنه من المسائل المتعلقة بذلك الكتاب
وكان بخطه من الكتب الموقوفة بجامع السلطان : محمد الفاتح وقد ضرب في بعض مواضعه
وكشط
وفرغ من تأليفه : في ثامن رجب سنة 690 ، تسعين وستمائة
وهو : كتاب حفظه سهل لنهاية إيجازه وحله صعب لغاية إعجازه بحر مسائله جم فضائله
ولنظام بن النقيب التوقاتي في مدحه :
مجمع البحرين بحر زاخر ... دره زان اللآلي أي زين
لسواد العين مجان إذا ... شريت نسخته عينا بعين
أين في مذهب نعمان وفي ... غيره مثل له في الكتب أين ؟
ضاءت الآفاق من أنواره ... قد تبدى ملتقى للنيرين
فسقى صوب الرضا منشئه ... ما سقى زهر الروابي صوب عين
وحلا في كل سمع لفظه ... ما حلا وصل الغواني بعد بين
دل فيه على قول الإمام الأعظم :
إذا خالفه صاحباه بالجملة الاسمية
وعلى قول الإمام أبي يوسف :
إذا خالفه صاحباه بالجملة الفعلية المضارعية
وعلى قول الإمام محمد :
إذا خالفه صاحباه بالجملة الفعلية الماضوية
وعلى خلاف زفر : بالماضوية وألحق بها : نون الجماعة
وبالجملة الفعلية وألحق بها : واو الجمع
ودل بالحروف الستة على : الأوضاع الستة
ثم شرحه :
في مجلدين كبيرين
أوله : ( الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى . . . الخ )
ألفه :
لأبي القاسم : عبد الله بن يوسف المستنصر بالله
وشرحه :
شمس الدين : محمد بن يوسف القونوي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
في : عشرة أجزاء
ثم لخصه :
في ستة
وشرحه :
أحمد بن الأضرب الحلبي
وسماه : ( المغني )
وأحمد بن محمد بن شعبان الطرابلسي المغربي
وسماه : ( تشنيف المسمع في شرح المجمع )
وهو : في مجلدين
أوله : ( الحمد لله الذي جعل بين البحرين برزخا لا يبغيان . . . الخ )
وكان من علماء عصر السلطان : سليمان بن سليم خان
كما ذكر في خطبته :
أنه فرغ من تأليفه : في ذي القعدة سنة 967 ، سبع وستين وتسعمائة وهو : قاض بدمياط
ذكر في ( ذيل الشقائق ) :
أنه توفي : سنة 1020 ، فليتأمل
وشرحه :
بدر الدين : محمود بن أحمد العيني
لقاضي مصر
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
وسماه : ( المستجمع )
وهو : شرح بالقول حافل
رأيته في : مجلد ضخم
أوله : ( إن المصنف من يزين ذكره تباشير ( 2 / 1600 ) القراطيس . . . الخ )
ذكر فيه : شرح المصنف واستطاله
فلخصه :
مقتصرا على : ما لا بد منه من : الحل والإيضاح
وزاد الإشارة إلى : أقوال الشافعي ومالك وأحمد بن حنبل ولوح إلى : الأصح من
أقوالهم
وذكر في آخره :
أنه صنفه وعمره : أربع وعشرون سنة
وفرغ في : رمضان سنة 785
وشرحه :
شهاب الدين أبو العباس : أحمد بن إبراهيم العينتابي القاضي بدمشق
في : ست مجلدات
سماه : ( المنبع في شرح المجمع )
وتوفي : سنة 767 ، سبع وستين وسبعمائة
وأحمد بن محمد العمري الحنفي
سماه : ( تشنيف المسمع على المجمع )
وهو : مقدم على الأول
فرغ عنه : في ذي القعدة سنة 967 ، بدمياط وهو قاض بها
وسليمان بن علي القراماني
المتوفى : سنة 924 ، أربع وعشرين وتسعمائة
وأبو البقاء : محمد بن أحمد بن الضياء المكي
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة
في : خمس مجلدات
وسماه : ( المشرع في شرح المجمع )
وعبد اللطيف بن عبد العزيز بن ملك
وهو : معتبر متداول
أوله : ( يا من لا يحوط كماله كماله . . . الخ )
واختصر الأصل :
الشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عبد الله الطرابلسي الأصل الدمشقي ثم المصري
الحنفي
المتوفى : سنة 899 ، تسع وتسعين وثمانمائة
وزاد : زيادات حسنة
ونظمه :
إبراهيم بن محمد الغزي القاضي
المتوفى : سنة
وشرحه :
المولى : محمد بن قاضي أياثلوغ
المتوفى : سنة
شرحا مفيدا
مشتملا على : فوائد جليلة
وفيه : مؤاخذات كثيرة على : ( شراح الهداية )
ويذكر في آخر كل كتاب منه : ما يشذ عنه من المسائل المتعلقة بذلك الكتاب
وكان بخطه من الكتب الموقوفة في جامع : الفاتح وقد ضرب في بعض مواضعه وكشط
وشرح فرائضه :
قاسم بن قطلوبغا
وذكر فيه : أن ابن فرشته أهمل في بعض المواضع فكمل ما أهمله
وهو : شرح مختصر ممزوج
ومن شروحه :
( قرة العين بمجمع البحرين )
لأبي المواهب : أحمد بن أبي الروح : عيسى بن خلف من ذرية الشيخ : مرزوق الرشيدي
الإمام بجامع السلطان : بايزيد بقسطنطينية
أوله : ( الحمد لله الملك العلام . . . الخ )
فرغ من تأليفه : في ذي الحجة سنة 944 ، أربع وأربعين وتسعمائة
وعلى شرح ابن ملك :
حاشية
ليست بتامة
لقاسم بن قطلوبغا الحنفي
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
علقها : عند قراءة البعض عليه
وعلى شرح المصنف :
حاشية
لجمال الدين : محمد بن محمد الأقسرايي الشافعي ( الحنفي )
كتبها : اعتراضا من طرف الشافعية . ( 2 / 1602 )
مجمع
البيان في تفسير القرآن
للشيخ أبي علي : فضل بن الحسين الطبرسي المشهدي الشيعي صاحب ( الآداب الدينية )
أوله : ( الحمد لله الذي ارتفعت عن مطارح الفكر جلالته . . . الخ )
مجمع
البيان
في الفروع
مجمع
التواريخ
تركي
لبعض الكتاب
من بدء الخلق إلى بناء الكعبة في زمن النبي - صلى الله عليه وسلم
أوله : ( حمد وثنا أول مبدعه كه . . . )
مجمع الحوادث والنوازل
مجمع
الخلافيات
على ترتيب : ( الوقاية )
لبعض الأروام
ألفه : في عصر السلطان : بايزيد خان بن محمد خان
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب . . . الخ )
أظهر فيه : ما أضمر في ( مجمع البحرين ) و ( الكنز ) و ( المختار ) من اختلافات
الأئمة : الحنفية والشافعية والمالكية والحنبلية بأسمائهم
مجمع
الخواص
في : تذكرة شعراء العجم
مر
مجمع
الزوائد
ذيله : السيوطي
وسماه : ( بغية الرائد )
لكنه لم يتمه
ذكره : في ( فهرست مؤلفاته ) في فن الحديث
مجمع
الضمانات
لأبي محمد : غانم بن محمد البغدادي
أوله : ( الحمد لله الذي من علينا بالفضل والعرفان . . . الخ )
وهو مشتمل على : ثمانية وثلاثين بابا
مجمع
العشاق على توضيح تنبيه الشيخ : أبي إسحاق
سبق
مجمع
العقائد
لإبراهيم بن مصطفى البرغموي المعروف : بلوح خوان
المتوفى : سنة 1014 ، أربع عشرة وألف
ثم شرحه
وسماه : ( نظم الفرائد )
مجمع
العلاج
شرحه : بعضهم
وسماه : ( الإيضاح )
مجمع
العلوم
لنجم الدين : عمر بن محمد النسفي
مجمع
الغرائب في غريب الحديث
لعبد الغافر بن إسماعيل الفارسي
المتوفى : سنة 529 ، تسع وعشرين وخمسمائة . ( 2 / 1603 )
مجمع
الغرائب ومنبع العجائب
لمحمد بن محمد الكاشغري
المتوفى : سنة 705 ، خمس وسبعمائة
مجمع
الفتاوى
لأحمد بن محمد بن أبي بكر الحنفي
المتوفى : سنة
ثم اختصره
وسماه : ( خزانة الفتاوى )
جمع فيه من : ( المجمع ) غرائب المسائل خاليا من التطويل
أوله : ( أحمد الله حمدا بعددنا . . . الخ )
ذكر في مختصره : أنه لما فرغ من تسويد ( مجمع الفتاوى ) الذي جمع فيه من : كتب
العلماء العظام
أولها : ( الفتاوى الكبرى )
و ( الصغرى )
للصدر
و ( فتاوى )
أبي بكر : محمد بن الفضل البخاري
و ( فتاوى )
الشيخ : محمد بن الوليد السمرقندي
و ( فتاوى )
أبي الحسن الرستغفني
و ( فتاوى )
عطاء بن حمزة
و ( الناطفي )
و ( غريب الرواة )
و ( المنتقى )
و ( الشرح المنتسب بالجصاص )
و ( ملتقط )
أبي القاسم
و ( تحفة الفقهاء )
و ( العلائي )
و ( بديع الدين )
و ( جامع ظهير الدين )
ولولي بن يوسف الحنفي
جمع فيه : فتاوى المولى : أبي السعود
وابن كمال
وجوي زاده
والمولى : سعدي
وعلي الجمالي
ورتب : ترتيب الفقه
مجمع
الفرائد ومنبع الفوائد
في : تسعة عشر مجلدا
لشمس الدين : محمد بن عبد الرحمن الزمردي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
وللشيخ تقي الدين : أحمد بن علي المقريزي المؤرخ
كمل منه نحو : ثمانين مجلدا : ( كالتذكرة )
وتوفي : سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة
وللشيخ جمال الدين : محمد بن محمد بن نباتة الفارقي المصري
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
ذكره في : ( سجع المطوق )
مجمع
الفوائد والدليل فيما تصح به مسألة التحليل
لمصطفى بن يوسف الساعتي
المتوفى : سنة
رسالة
بسط فيها : الكلام في إيضاحها وكيفيتها بعد أن اطلع على ( أوضح الدليل ) لابن
الشحنة
أولها : ( الحمد لله مشرق شمس الشرف في سماء الأحكام . . . الخ )
وهي : في مباحث تحليل المرأة على زوجها بعد الثلاث
مجمع
القواعد
تركي
في الحساب
لحاجي آتمجه
مجمع
اللطائف
تركي
لمحمود بن عثمان اللامعي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة
مجمع
اللطائف في شرح الصحائف
في الفرائض
مجمع
اللطائف ومنبع الظرائف
. ( 2 / 1604 )
المجمع
المؤسس للمعجم المفهرس
لشهاب الدين أبي الفضل : أحمد بن علي بن حجر
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي قدر الآجال . . . الخ )
جمع فيه : أسامي شيوخه
مرتبا : على قسمين
الأول : فيمن حمل عنه على طريق الرواية
والثاني : فيمن أخذ عنه شيئا على طريق الدراية
علقه : بالقاهرة في جمادى الآخرة سنة 829 ، تسع وعشرين وثمانمائة
وكمله : في شعبان سنة 832 ، اثنتين وثلاثين وثمانمائة
مجمع
المجربات
في الطب
المجمع
المفنن بالمعجم المعنون
في التاريخ
للشيخ : عبد الباسط بن خليل بن شاهين الملطي القاهري الحنفي
المتوفى : سنة 920 ، عشرين وتسعمائة
مجمع
النوادر
فارسي
لنظام الدين أبي الحسن : أحمد بن عمر بن علي العروضي السمرقندي
المتوفى : في حدود 560
مجمع
النوافل
فارسي
مجمع الوسائل
مجمع
الأصول في أحكام النجوم
لأبي الحسن : كوشيار بن لبان الجيلي
جعله مشتملا على : أربع مقالات
الأولى : في المدخل
الثانية : في الحكم على أمور العالم
الثالثة : في الحكم على المواليد
الرابعة : في الاختيارات
مجمل
الأقوال في الحكم والأمثال
لعله : ( مجمع الأقوال في الحكم والأمثال )
وقد مر
فارسي
على : قسمين وكل منهما : على عدة أبواب
أوله : ( اللهم أنت المدعو وفضلك المرجو وبإحسانك الملاذ . . . الخ )
لأحمد بن أحمد بن أحمد الدمانيسي والدا السيواسي مولدا
مجمل
الحكمة
فارسي
في : الحكمة في : الرياضيات والمنطقيات والطبيعيات والإلهيات
وأكثره : رموز
انتخبه : رجل من الخراسانيين بحذف الحشو وإيضاح الرمز من : ( رسائل إخوان الصفا )
ونقله : بعضهم من : الفارسي إلى الدري
مجمل
اللغة
لأبي الحسين : أحمد بن فارس القزويني ( 2 / 1605 ) اللغوي
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
اعتبر الأبواب في أوله والفصول في غيره ( كالمغرب )
والتزم فيه : الصحيح والواضح من كلام العرب دون الوحشي المستنكر وآثر فيه الإيجاز
وعليه : كتاب للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروزأبادي الشيرازي
صاحب ( القاموس )
المتوفى : سنة 817
أورد فيه : ألف سؤال
وأخذه عليه مع ثنائه وحبه
ذكر البرهان الحلبي : أن صاحب ( القاموس ) تتبع أوهام ابن فارس في ( المجمل ) في :
ألف موضع مع تعظيمه له وثنائه عليه
المجمل
في النجوم
لكوشيار
مجموع
ابن شرع
من المبسوطات
في أحكام النجوم
المجموع
في علم الفرائض
للشيخ أبي عبد الله شمس الدين : محمد بن شرف الكلائي الفرضي الشافعي
المتوفى : في رجب سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
قال فيه : هذه كراريس اجتمع فيها :
( الفارقية )
و ( شرحها )
و ( القواعد الصغرى ) وهي : عشر
و ( المسائل الرياضية في الفرائض ) وهي : مائة مسألة
و ( المسائل الرياضية في الحساب ) وهي : خمس وعشرون مسألة
و ( المسائل الرياضية في الوصايا ) وهي : مائة مسألة
و ( نزهة النفوس في إنكار السهام على الرؤوس ) وهي : خمسون مسألة
و ( تحفة أولي النفوس الزكية في المسائل المكية ) وهي : ستون مسألة
وهذا المجموع : ينتفع به المبتدي والمتوسط والمنتهي قد أكب الناس على الاشتغال به
وهو غير مرتب
وفيه المسائل المكررة
ثم رتبه :
الشيخ الإمام بدر الدين : محمد بن محمد سبط المارديني
المتوفى : سنة 809 ، تسع وثمانمائة
بضم المتشابهات بعضها إلى بعض وذكر ما أهمله وربما ميز : بقلت وانتهى
أوله : ( الحمد لله وكفى . . . الخ )
ثم شرحه :
الشيخ الإمام : عبد الله بن بهاء الدين : محمد بن عبد الله الشنشوري الشافعي
المتوفى : سنة 999 ، تسع وتسعين وتسعمائة
شرحا حسنا جامعا
في مجلد
وسماه : ( فتح القريب المجيب بشرح كتاب الترتيب )
أوله : ( الحمد لله الباقي بعد فناء خلقه . . . الخ )
فرغ من تبييضه : في 16 صفر سنة 983 ، ثلاث وثمانين وتسعمائة
نظمه :
نور الدين : علي بن محمد الأشموني
المتوفى : في حدود سنة 900 ، تسعمائة
ومن شروح المجموع :
شرح الشيخ ( 2 / 1606 ) أبي العباس : أحمد السامر ساحي ؟
أوله : ( الحمد لله على إحسانه الوافر . . . الخ )
قال : فإن الشيخ أبا عبد الله : محمد بن شرف الكلائي
ألف كتابه المسمى : ( الفارقية )
وكان محتاجا إلى كشف غوامضه فشرحته
وسميته : ( الجامع )
وشرحه :
أبو الجود : داود بن سليمان المالكي
المتوفى : سنة 863 ، ثلاث وستين وثمانمائة
المجموع
في فروع الشافعية
لأبي علي : حسين بن شعيب المعروف : بابن السنجي
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
وقد نقل أبو حامد الغزالي عنه في ( الوسيط )
وللإمام : أحمد بن محمد بن أحمد الضبي المحاملي الشافعي أيضا
توفي : سنة 415 ، خمس عشرة وأربعمائة
وهو مشتمل على : نصوص كثيرة للشافعي
وشرح الأول :
الشيخ : علي بن محمد الأشموني
وسماه : ( الينبوع )
أوله : ( الحمد لله المتوحد بالبقاء والدوام . . . الخ )
المجموع
اللفيف
للشريف أمين الدولة : محمد بن محمد بن هبة الله الحسيني الأفطسي النسابة
جمع فيه : النوادر والفوائد من كل فن لأعلى الترتيب
مجموع
المحبي
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن أحمد بن سلامة البصري الشافعي القليوبي
المتوفى : سنة 1069
وهو مجلد
يشتمل على : فروع غريبة على مذهب الشافعي
المجموع
المغيث في علمي القرآن والحديث
لأبي موسى : محمد بن أبي بكر المديني الأصبهاني
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
مجموع
النوازل والحوادث والواقعات
وهو : كتاب لطيف
في فروع الحنفية
للشيخ الإمام : أحمد بن موسى بن عيسى بن مأمون الكشي
المتوفى : في حدود 550
وظن ابن نجيم أنه : لعلي الكشي وليس كذلك كما نبه عليه : تقي الدين
أوله : ( الحمد لله الذي شرفنا بسيد الأصفياء . . . الخ )
ذكر أنه : جمع من فتاوى منها :
( فتاوى : أبي الليث السمرقندي )
و ( فتاوى : أبي بكر فضل )
و ( فتاوى : أبي حفص الكبير ) وغير ذلك
وانتظمت هذه الفصول عن : خمسة عشر من الأصول
مجموعات
الفتاوى
على مذهب الحنفي
للإمام : . . . السمرقندي
مجموعة
ابن المؤيد
وهو المولى : عبد الرحمن بن علي ( 2 / 1607 ) الآماسي
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرين وتسعمائة
معتبرة
وجمع : عبد الغني أفندي مجموعة أيضا
وهي متداولة أصغر حجما من الأولى
مجموعة الأنس في لغات الفرس
مجموعة
الحساب
على : مقدمة وأربعة أبواب
أولها : ( ربنا اجعل مساعينا ملائمة لدواعينا . . . الخ )
لنصر الله الملقب : بواقف الخلخالي
مجموعة الروايات
مجموعة
الفتاوى
للمولى : عبد الرحمن بن علي الشهير : بابن المؤيد
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرين وتسعمائة
مجموعة
الواقعات
في فروع الحنفية
المجيد
في إعراب القرآن المجيد
وهو : إعراب القرآن
للشيخ أبي إسحاق : إبراهيم بن محمد السفاقسي المالكي
المتوفى : سنة 742
في مجلدات
أوله : ( الحمد لله الذي شرفنا بحفظ كتابه . . . الخ )
ذكر فيه : ( البحر )
لأبي حيان
وذكر أنه : سلك سبيل المفسرين في الجمع بين : التفسير والإعراب فتفرق فيه المقصود
وصعب جمعه إلا بعد بذل الجهد فجمعه ولخصه
وقال : لما كان ( كتاب أبي البقاء ) كتابا قد عكف الناس عليه جمعت ما بقي فيه من
إعرابه مما لم يضمنه الشيخ في كتابه وجعل علامة ما زاد على كتاب الشيخ : ( م )
وما يتفق له إن أمكن فعلامته : ( قلت )
وما فيه من اعتراض فهو للشيخ
وقد تكون القراءة الشاذة عن أشخاص متعددة فاكتفى بذكر واحد منهم وما كان عن بعض
القراء السبعة مشهورا أو شاذا عزاه إليه
المجير
لعله : ( المخبر )
يأتي
في التاريخ
لأبي جعفر : محمد بن حبيب الهاشمي الأخباري
المجير
الكبير
لأبي سعد : عبد الكريم بن محمد السمعاني الشافعي
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة
المحاجات
ومتمم مهام أرباب الحاجات في الأحاجي والأغلوطات
للعلامة جار الله أبي القاسم : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
وشرحه :
علم الدين : علي ( 2 / 1608 ) بن عبد الصمد السخاوي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
فصار من أجل الكتب في هذا الفن والتزم أن يعقب كل أحجيتين للزمخشري : بلغزين من
نظم
محاسبة
النفس
من أجزاء الأحاديث
تأليف :
رضي الدين : علي الطاوسي الشيعي مؤلف : ( اللهوف )
المتوفى : سنة 664
محاسبة
النفس
لابن أبي الدنيا أبي بكر : عبد الله بن محمد بن عبيد
محاسن
الأدب
مختصر
على : ثمانية أبواب
لأبي يوسف : يعقوب بن سليمان الأسفرايني الشافعي
المتوفى : سنة 488 ، ثمان وثمانين وأربعمائة
الأول : في اصطناع المعروف والسخاء
الثاني : في آداب النفس
الثالث : في الحلم والغضب
الرابع : في الصدق والكذب
الخامس : في الصبر والجزع
السادس : في كتمان السر
السابع : في المروءة
الثامن : في آداب المشورة
محاسن
الاصطلاح في تضمين ابن الصلاح
لعمر بن رسلان سراج الدين البلقيني الشافعي
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة
نظمه :
عز الدين : طاهر بن حسن المعروف : بابن الحبيب الحلبي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
محاسن
آل طاهر
لأبي القاسم : عبد الله بن أحمد البلخي
المتوفى : سنة 319 ، تسع عشرة وثلاثمائة
محاسن
تواريخ الخلائق
( العقد الفائق ومحاسن تاريخ الخلائق )
مر في : العين
لمحب الدين : محمد بن محمود بن النجار البغدادي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
محاسن
الشريعة في فروع الشافعية
للإمام أبي بكر : محمد بن علي المعروف : بالقفال الشاشي
المتوفى : سنة 365 ، خمس وستين وثلاثمائة
مشتملة على : مسائل غريبة لكنها قليلة الوجود
منها : نسخة موقوفة بالمدرسة الفاضلية من القاهرة
في ثلاث مجلدات
أولها : ( الحمد لله الغني الحميد ذي العرش المجيد . . . الخ )
ذكر فيها : أنه ألفها جوابا لمن سأل عن : علل الشريعة ؟
محاسن
العربية
لأبي الفتح : عثمان بن جني النحوي
المتوفى : سنة 392 ، اثنتين وتسعين وثلاثمائة
محاسن
الغرر
جمع فيه :
محاسن ما في ( غرر الخصائص ) . ( 2 / 1609 )
لمحمد الكتبي
وألحق بآخره :
خاتمة ليست من ( الغرر المزبورة )
وهو : كتاب حسن الوضع
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان والبشر وجعلهم مختلفين في الأخلاق . . . )
محاسن
المجالس
لأبي العباس : أحمد بن محمد الصنهاجي الأندلسي المعروف : بابن العريف
المتوفى : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة
المحاسن
والأضداد
لأبي عثمان : عمرو بن بحر الجاحظ
المتوفى : سنة 255 ، خمس وخمسين ومائتين
محاسن
الوسائل في علم الأوائل
للقاضي بدر الدين : محمد بن عبد الله الشبلي
المتوفى : سنة 769 ، تسع وستين وسبعمائة
علم
المحاضرات
قال أبو الخير في ( مفتاح السعادة ) : وهو علم يحصل منه ملكة إيراد كلام للغير
مناسب للمقام من جهة : معانيه الوضعية أو من جهة : تركيبه الخاص
والغرض منه : تحصيل تلك الملكة
وفائدته : الاحتراز عن الخطأ في تطبيق كلام منقول عن الغير على ما يقتضيه مقام
التخاطب من جهة : معانيها الأصلية ومن جهة : خصوص ذات التراكيب نفسه . انتهى
ومن الكتب المصنفة فيه :
( ربيع الأبرار )
و ( أبو قماش )
و ( التذكرة الحمدونية )
و ( ريحانة الأدب )
و ( العقد الفريد ) و . . . مما يطول تعدادها
محاضرات
الأدباء ومحاورات الشعراء والبلغاء
لأبي القاسم : حسين بن محمد المعروف : بالراغب الأصبهاني
وهو : عمدة هذا الفن بين الفضلاء
أوله : ( الحمد لله الذي تقصر الأقطار أن تحويه . . . الخ )
ورتبه على : خمسة وعشرين حدا
وذكر : فصولا وأبوابا
ولمحمود بن محمد
( من الأروام )
مختصر
مرتب على : ثلاث وعشرين مقالة
أوله : ( الحمد أولا وآخرا للأول والآخر . . . الخ )
المحاضرات
لأبي جعفر : أحمد بن محمد الطحاوي الحنفي
المتوفى : سنة
المحاضرات
والمحاورات
للسيوطي
ذكره في ( فهرسه ) من الأدب والنوادر
أوله : ( الحمد لله وكفى وسلام على عباده الذين اصطفى . . . الخ ) . ( 2 / 1610 )
محاضرة
الأبرار ومسامرة الأخيار
للشيخ الأكبر محيي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أطلع شموس الفوائد في محاضرات الأبرار . . . الخ )
أخذه من : نحو ثمان وثلاثين كتابا
فيه ضروب من : الآداب والمواعظ والأمثال والحكايات النادرة والأخبار السائرة وسير
الأولين من : الأنبياء وأخبار ملوك العرب والعجم ومكارم الأخلاق وعجائب الأفلاك
والآفاق وما رواه من الأحاديث النبوية في ابتداء هذا الأمر وإنشاء العالم وترتيبه
وما أودع الله فيه من عجائب الصنع وبديع الحكمة
وسرد فيه : نبذا من الأنساب وفنونا من مكارم ذوي الأحساب وحكايات مضحكة مسلية لم
تكن للدين مفسدة مما تستريح النفوس إليها عند إيرادها مما لا أجر فيها ولا وزر
قال : ونزهت كتابي هذا عن كل هجاء ومثلبة وضمنته : كل ثناء ومنقبة . وإذا كانت
الحكاية المضحكة في رجل معتبر مشهور من أهل الدين أو العلم لهفوة صدرت منه ضحك لها
الحاضرون أو فعلة بدت منه من غير قصد منه إليها ونقلت فأذكرها لما فيها من الراحة
للنفس ولا أسمي الشخص الذي ظهر منه ذلك حتى تتوفر حرمته
وكذلك سكت أيضا في كتابي هذا : عما شجر بين الصحابة - رضي الله تعالى عنهم - لما
يتطرق للنفوس الضعيفة وأهل الأهواء من الترجيع حتى لا أذكر الغيبة ولا أفوه بما
فيه ريبة
محاضرة
الأوائل ومسامرة الأواخر
مختصر
للشيخ : علي دده
وهو : على قسمين :
الأول : في فصول الأوائل
مرتبة على : سبعة وثلاثين فصلا
والثاني : في فصول الأواخر
وفيه : أربعة فصول
أوله : ( نحمده بلسان الحمد وكل حامد . . . الخ )
فرع منه : في شهر رجب سنة 998 ، ثمان وتسعين وتسعمائة
المحاكمات
بين الإمام والنصير في شرح ( الإشارات )
سبق في : الألف
المحاكمة
بين : الدواني ومير صدر
للمولى : محمد المعروف : ( 2 / 1611 ) بحاجي حسن زاده
المتوفى : سنة
وبين : الغزالي والحكماء
للمولى : علي الطوسي
المسمى : ( بالبداية ) كما مر
محاكمة
اللغتين
أي : الفارسية والتركي
لمير : عليشير الوزير المعروف : بالنوايي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
رجح فيه التركية على الفارسية من حيث : أن بعض الألفاظ من الألفاظ التركية لا يعبر
أهل الفرس عنه إلا بالتركية كلفظ : آغا
المحاورة
والنشاط في المجاورة والرباط
رسالة
لتقي الدين السبكي
محائز
( مجاني . . . مر ) الحصر في تاريخ أهل العصر
للشيخ أثير الدين أبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
ولم يكمله
المحب
والمحبوب والمشموم والمشروب
لأبي الحسن : السري بن أحمد الرفا الموصلي الشاعر
المتوفى : سنة 366
أودعه :
من أشعار المحدثين محاسن ما وقع لهم في : الغزل والخمريات والزهريات
محبت
نامه
لحقيقي
محبوب
الحمائل في كشف المسائل
للمولى علاء الدين : علي بن محمد القوشي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
جمع فيه :
عشرين متنا كل متن : من علم
وكان بعض غلمانه يحمله ولا يفارقه أبدا وكان ينظر فيه كل وقت
يقال : إنه جمع فيه جملة من العلوم
كما في : ( الشقائق )
محبوب
الصديقين
للشيخ جمال الدين : أحمد ( محمد ) الأردستاني
المتوفى : سنة 879
نظم ونثر
وهو قسم من كتاب : ( كشف الكنوز )
محبوب
العارفين
في لغة الفرس
ذكره صاحب : ( وسيلة المقاصد )
ويفهم منه : أنه لغيره
محبوب
القلوب
لمير : عليشير النوايي الوزير
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
رتبه : على ثلاثة أقسام
الأول : في كيفية أحوال الناس وأفعالهم
وفيه : أربعون فصلا
الثاني : في ( 2 / 1612 ) الأخلاق الحميدة والذميمة
وفيه : عشرة أبواب
الثالث : في فوائد متفرقة وأمثال وحكم ونحوها
محبوب
المحبين ومطلوب الواصلين
تأليف :
سعد الدين : محمد بن مؤيد الحموي الصوفي
المتوفى : سنة 650
رسالة
في : الآداب والأخلاق
أولها : ( الحمد لله الذي خلقنا فأكمل خلقنا . . . الخ )
المحتاج
إليه في المنطق
مختصر
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
المحتسب
في إعراب الشواذ
لأبي الفتح : عثمان بن جني النحوي
المتوفى : سنة 392 ، اثنتين وتسعين وثلاثمائة
المحتسب
في شرح كتاب : ( الشواذ )
لابن مجاهد
مر
المحتسب
في النحو
لابن بابشاذ طاهر بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 469 ، تسع وستين وأربعمائة
بناه على بيان عشرة أشياء :
الاسم والفعل والحرف والرفع والنصب والجر والجزم والعامل والتابع والخط
وله : عليه شرح
واختصره :
ابن عصفور : علي بن مؤمن النحوي
المتوفى : سنة 669 ، تسع وستين ستمائة
المحتوى
في القراءات الشواذ
لأبي عمرو الداني
المذكور في : ( التيسير )
المحدث
الفاصل بين الراوي والواعي
للقاضي أبي محمد : حسن بن عبد الرحمن بن خلاد الرامهرمزي
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة
قال ابن حجر : هو أول كتاب صنف في علوم الحديث في غالب الظن
المحدث
الكامل في علم تسطيح الكرة
للفرغاني
المحرر
في الخلاف
لأبي علي : حسين ( الحسن ) بن قاسم الطبري
المتوفى : سنة 530 ، ثلاثين وخمسمائة ( 305 )
وهو : أول كتاب صنف فيه كذا قيل
المحرر
في العمل بالربع المستر
مختصر
أوله : ( الحمد لله حق حمده . . . الخ )
وهو على : ثلاثين بابا
المحرر
في فروع الحنبلية
لابن تيمية
المحرر
في فروع الشافعية
للإمام أبي القاسم : عبد الكريم بن محمد الرافعي القزويني
المتوفى : في حدود سنة 623 ، ثلاث وعشرين وستمائة . ( 2 / 1613 )
وهو : كتاب معتبر مشهور بينهم
وشرحه :
القاضي شهاب الدين : أحمد بن يوسف السندي الحصنكيفي
المتوفى : سنة 895 ، خمس وتسعين وثمانمائة
في أربع مجلدات
سماه : ( كشف الدرر في شرح المحرر )
التزم فيه ذكر : خلاف الأئمة الثلاثة مع تنقيح مذهبه وبيان خلاف الترجيع بين :
الرافعي والنووي وما عليه الفتوى
وفرغ منه : في سنة 882 ، اثنتين وثمانين وثمانمائة
وشرحه أيضا :
شرف الدين : علي الشيرازي
المتوفى : سنة 907
واختصره :
تاج الدين : محمود بن محمد الأصفهيدي الكرماني
سماه : ( الإيجاز )
وهو : كتاب كثير الفوائد
مشتمل على : ما حواه ( المحرر ) مع زيادات لطيفة . ونكات وشريفة
وله شروح
وتوفي : سنة 807 ، سبع وثمانمائة
واختصره :
علاء الدين : علي بن محمد الناجي الباجي
المتوفى : في حدود سنة 714 ، أربع عشرة وسبعمائة
واختصره :
الإمام محيي الدين : يحيى بن شرف النووي
وسماه : ( المنهاج )
وتوفي : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
ومن شروحه :
شرح :
نور الدين . . . الزيادي المصري
هو : علي بن يحيى الشافعي
المتوفى : سنة 1024 ، من المتأخرين
وكان قد أرسل نسخته بخطه إلى عمادية
وشرح :
الشيخ : أبو بكر الشهرزوري
المتوفى : سنة 1014
المسمى : ( بالوضوح )
المحرر
للملك المظفر
لأبي العباس : أحمد بن عبد الله محب الدين الطبري المكي
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة
ثم اختصره
وسماه : ( العمدة )
جمع فيه : أحكام الصحيحين
أوله : ( الحمد لله الذي برأ النسمة . . . الخ )
اختصره :
محمد بن إبراهيم الرعيني الدمشقي الأديب
اختصار حسنا
المحرر
الوجيز في تفسير الكتاب العزيز
للإمام أبي محمد : عبد الحق بن أبي بكر بن غالب ابن عطية الغرناطي
المتوفى : سنة 546 ، ست وأربعين وخمسمائة
وقد أثنى عليه : أبو حيان
وقال : هو أجل من صنف في علم التفسير وأفضل من تعرض للتنقيح فيه والتحرير
وقيل : ( كتاب ابن عطية ) أقل وأجمع وأخلص و ( كتاب الزمخشري ) ألخص وأغوص
محرقة
القلوب في الشوق لعلام الغيوب
لإبراهيم بن تمرخان بن حمزة البسنوي نزيل مصر
المتوفى : في حدود سنة 900 ، تسعمائة ( 1026 )
كان بيراميا طاف البلاد وأقام بالحرمين ثم قطن ( 2 / 1614 ) بمصر مدة
وله : عدة رسائل في التصوف
وله : أحوال عجيبة
ذكره ابن الحنبلي في : ( در الحبب )
محرك
همم القاصرين بذكر الأئمة المجتهدين المتعبدين
للشيخ زين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
محصل
أفكار المتقدمين والمتأخرين من الحكماء والمتكلمين
للإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
أوله : ( الحمد لله المتعالي بجلال أحديته عن مشابهة الأعراض والجواهر . . . الخ
أما بعد : فقد التمس مني جمع من الأفاضل أن أصنف لهم : مختصرا في علم الكلام
مشتملا على : أحكام الأصول والقواعد دون التفاريع والزوائد مرتبا . . . الخ )
ورتبه :
على أربعة أركان
الأول : في السمعيات
وعليه : تعليقة
لعز الدين : عبد الحميد
واختصره :
علاء الدين : علي بن عثمان المارديني
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
وشرحه :
العلامة المحقق : علي بن عمر الكاتبي القزويني المنطقي
المتوفى : سنة 675 ، خمس وسبعين وستمائة
بقال أقول
وسماه : ( المفصل )
أوله : ( الحمد لله الذي أفاض بجوده العام . . . الخ )
ألفه :
لمحيي الدين الصدر الشهيد ابن عبد الحميد القزويني
ولخصه :
المحقق : نصير الدين الطوسي
وسماه : ( تلخيص المحصل )
أوله : ( الحمد لله الذي يدل افتقار كل موجود في الوجود إليه . . . الخ )
قال : وفي هذا الزمان لم يبق في الكتب التي يتداولونها من علم الأصول سوى : (
المحصل ) الذي اسمه غير مطابق لمعناه وفيه : من الغث والسمين مالا يخص فرأيت أن
أكشف القناع وأبين الخلل وأدل على غثه وسمينه وأبين ما يجب أن يبحث عنه في شكه
ويقينه وإن كان قد اجتهد قوم من الأفاضل في : إيضاحه وشرحه
ولم يجر أكثرهم على قاعدة الإنصاف
وأسمى الكتاب : ( بتلخيص المحصل ) وأتحف به :
عالي مجلس الصاحب الأعظم : علاء الدين صاحب ديوان : عطا ملك بن بهاء الدين محمد .
. . الخ )
وذكر عبارة ( المحصل ) بقال ثم زيف : بأقول
وفرغ من تحريره : في صفر سنة 669 ، تسع وستين وستمائة
وشرح تلخيصه :
أبو حامد : أحمد بن علي بن الشبلي
وشرحه أيضا :
عصام الدين : إبراهيم بن عربشاه الأسفرائيني
المتوفى : سنة 945 ، خمس وأربعين وتسعمائة . ( 2 / 1615 )
المحصل
في البيان
لصدر الأفاضل : قاسم بن الحسين الخوارزمي
المتوفى : سنة 717 ، سبع عشرة وسبعمائة ( 617 )
المحصل
لأبي الحسين ابن فارس : أحمد بن فارس اللغوي
المتوفى : سنة 395
محصل
الكلام في أصول الدين
وهو متن
كتبه :
المولى : يحيى بن نصوح المعروف : بنوعي
المتوفى : سنة 1007 ، سبع وألف
المحصول
في أصول الفقه
مبسوط
لفخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
وشرحه :
شمس الدين : محمد بن حمود الأصبهاني
المتوفى : سنة 678 ، ثمان وسبعين وستمائة ( 688 )
وهو : حافل
ومات ولم يكمله
ذكره : السبكي
وأبو العباس : أحمد بن إدريس القرافي المالكي
المتوفى : سنة 684 ، أربع وثمانين وستمائة
وعلق عليه :
أحمد بن عثمان بن صبيح الجوزجاني
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
تعليقة
وكذا :
عز الدين : عبد الحميد بن هبة الله المدايني المعتزلي
المتوفى : سنة 655 ، خمس وخمسين وستمائة
واختصره :
سراج الدين أبو الثناء : محمود بن أبي بكر الأرموي
المتوفى : سنة 682 ، اثنتين وثمانين وستمائة
وسماه : ( التحصيل )
وهو : مشهور متداول
أوله : ( نحمدك اللهم والحمد من نعم أوليتها . . . الخ )
ذكر فيه : أن الهمم قد قصرت عن المطالب العالية إلى أن استكثروا اليسير حتى إن (
المحصول ) مع نظافة نظمه ولطافة حجمه يستكثره أكثرهم فالتمس بعضهم منه اختصاره مع
الزيادات من قبله فأجاب . . . الخ
ثم شرحه :
شمس الدين : محمد بن محمد الجزري
في ثلاثة مجلدات
وتوفي : سنة 733 ، ثلاث وثلاثين وسبعمائة
ومختصر آخر منه :
مسمى : ( بالحاصل )
وهو : للقاضي تاج الدين : محمد بن حسين الأرموي
المتوفى : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة
كما ذكره : الأسنوي والسيوطي
أوله : ( الخير دأبك اللهم والشر قضاؤك . . . الخ )
قال : وقد صنف في الأصول كتب متعددة مستكثرة غير أن الدعاوي والدلائل متبددة
ومنتشرة خلا كتاب ( المحصول ) الذي صنفه شيخنا : الإمام الرازي
غير أن الطباع تتحاماه لكبر الحجم
ولما اتصلت بخدمة الحبر سلطان العلماء أبي حفص : عمر بن الصدر الشهيد الوزان
أشار إلي أن أختصر كتاب ( المحصول ) اختصارا من جهة اللفظ دون المعنى فأجبت ولم
أحذف من مسائل الكتاب إلا ما تكررت مباحثها وقلت الحاجة إليها حتى لا يكاد يبلغ
عشرا
وسميته : ( الحاصل من المحصول )
وأتمه : في ذي الحجة سنة 614 ، أربع عشرة ( 2 / 1616 ) وستمائة
وهو مأخذ ( المنهاج )
للبيضاوي كمال
قال الأسنوي في أول ( شرح المنهاج ) :
أخذ المصنف كتابه من ( الحاصل ) للأرموي وهو أخذ من ( المحصول ) للرازي
واستمداد ( المحصول ) من : كتابين لا يكاد يخرج عنهما غالبا
وهما :
( المستقصى ) للغزالي
و ( المعتمد ) لأبي الحسين البصري
حتى رأيته ينقل منهما الصفحة أو قريبا منها بلفظها . انتهى
واختصره أيضا :
تاج الدين : عبد الرحيم بن محمد الموصلي
المتوفى : سنة 771 ، إحدى وسبعين وسبعمائة ( 671 )
ومحيي الدين : سليمان بن عبد القوي الطوفي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
والباجي هو :
علاء الدين : علي بن محمد بن خطاب المغربي ثم المصري الشافعي
المتوفى : سنة 714
وأمين الدين : مظفر بن محمد التبريزي
المتوفى : سنة 621 ، إحدى وعشرين وستمائة
وكتب :
شمس الدين : محمد بن يوسف الجزري
أجوبة من المسائل عليه
وتوفي : سنة 711 ، إحدى عشرة وسبعمائة
و ( منتخب المحصول )
لفخر الدين الرازي أيضا
أوله : ( الحمد لله على نعمائه . . . الخ )
قال : هذا مختصر انتخبته من كتابي : ( المحصول )
ورتبته على : مقدمة وفصول
المحصول
في
لأثير الدين : مفضل بن عمر الأبهري
المتوفى : سنة 663
محظورات
الإحرام
لنجم الدين : إبراهيم بن علي الطرسوسي الحنفي
المتوفى : سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة
المحقق
في شرح ( المتفق )
مر
المحقق
من علم الأصول فيما يتعلق بأفعال الرسول
للشيخ العلامة : عبد الرحمن بن إسماعيل الشهير : بأبي شامة
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة
محك
النظر
للإمام حجة الإسلام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
علم
المحكم والمتشابه
من : فروع التفسير
المحكم
والمحيط الأعظم
في اللغة
لأبي الحسن : علي بن إسماعيل المعروف : بابن سيدة اللغوي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
وهو : كتاب كبير
مشتمل على : أنواع اللغة
أوله : ( بذكر الله تعالى نفتتح . . . الخ )
وذكر : خطبة طويلة . ( 2 / 1617 )
ومن غرائب ما تضمنه : تمييز أسماء الجموع والتنبيه على الجمع المركب والفرق بين :
التخفيف البدلي والتخفيف القياسي وما انفرد به الفرق بين : القلب والبدل ومنه :
التنبيه على شاذ النسب والجمع والتصغير والمصادر والأفعال والإمالة والأبنية
والتصاريف والإدغام وغير ذلك
قال : وليست الإحاطة بعلم كتابنا هذا إلا لمن مهر بصناعة الإعراب والعروض والقوافي
. . . الخ
ورتبه :
على نسق حروف أوائل كلمات هذه الأبيات :
علقت حبيبا هنت خيفة غدره ... قليل كرى جفن شكا ضر صده
سبا زهوه طفلا ديانة تائب ... ظلامته ذنب ثوى ربع لحده
نواظره فتاكة بعميده ... ملاحته أجرت ينابيع وجده
ونظم :
ناصر الدين : محمد بن قرناص أيضا
في ترتيب حروفه هذه الأبيات :
عليك حروفا هن خير غوامض ... قيود كتاب جل شأنه ضوابطه
صراط سوى زل طالب دحضه ... تزيد ظهورا إذ تناءت روابطه
لذلكم نلتذ فوزا بمحكم ... مصنفه أيضا يفوز وضابطه
وقد هذبه :
صفي الدين : محمود بن محمد الأرموي العراقي
المتوفى : سنة 723 ، ثلاث وعشرين وسبعمائة
المحكم
في النقط
لأبي عمرو : عثمان بن سعيد الداني المقري
المتوفى : سنة 444 ، أربع وأربعين وأربعمائة
المذكور في : ( التيسير )
المحلى
في استيعاب وجوه : كلا
لأبي الحسن : علي بن يوسف القفطي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
المحلى
في الخلاف العالي في فروع الشافعية
هو ليس من مذهب الشافعي . فليراجع
في : ثلاثين مجلدا
لأبي محمد ابن حزم : علي الظاهري
المتوفى : سنة 456 ، ست وخمسين وأربعمائة
وعليه حاشيتان :
للشيخ بدر الدين : محمد بن محمد المعروف : بابن رضي الدين الغزي
المتوفى : سنة 984 ، أربع وثمانين وتسعمائة
واختصره :
الحافظ أبو عبد الله : محمد بن أحمد الذهبي
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
ومحيي الدين :
محمد بن علي المعروف : بابن عربي المالكي
المتوفى : سنة 546 ، ست وأربعين وخمسمائة ( 638 )
اختصره أيضا
وسماه : ( كتاب المعلى في مختصر المحلى )
وهو : من أحسن المختصرات مع الإحاطة على مذاهب السلف
واختصره :
أبو حيان : محمد بن محمد بن يوسف الأندلسي أيضا
وسماه : ( الأنور الأعلى في اختصار المحلى )
وتوفي : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة . ( 2 / 1618 )
محمد
( المحمدي ) في الحديث
لشمس الدين : محمد بن أحمد المقدسي ابن قدامة الحنبلي
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
اختصره من : ( الإلمام )
محمديه
تركي
منظوم
للشيخ : محمد بن الكاتب
نظمه :
من كتابه المسمى : ( بمغارب الزمان )
وهو : مشهور لا يحتاج إلى التعريف
قال في آخره : هدى الأحد من دلالة الأحمدية
بدا أحمد من جلالة الأحدية
لما خدمت بالرسالة ختم الرسالة
سميتها : ( بالرسالة المحمدية )
وجملة أبياتها : 9119 ، تسعة آلاف بيت ومائة وتسعة عشر بيتا
محمديه
تفسير كبير
فارسي
للشيخ علاء الدين : علي بن محمد المعروف : بمصنفك
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة ( 2 / 1619 )
ألفه :
للسلطان : محمد خان ولذلك سمي به
اختار فيه :
إطنابا عظيما وبقي على نقصان
قلت : وقد رأيت آخره
محمديه
لغة منظومة
في جزء
مفسرة : بالفارسية
لبهاء الدين بن عبد الرحمن المغلقره وي
نظمها :
لمحمد بن حاجي بخشي الكتاهيه وي
وأتمها : في محرم سنة 800 ، ثمانمائة
محمديه
للشيخ : حمد الله بن آق شمس الدين محمد
المتوفى : سنة 909 ، تسع وتسعمائة
منظوم
تركي أيضا
محموديه
تركي
منظوم أيضا
في نظيرة ( المحمدية )
للشيخ بدر الدين القاضي : محمود بن الشيخ : محمد بن تكري ويرمش خليفة القرصي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
إلا أنه نظم نازل الدرجة
وهي : على خمسين بابا
وقد يقال اسمها : ( الوسيلة )
وقد كتبتها هناك فلينقل
وأهداها إلى السلطان : بايزيد خان
المحيط
بلغات القراءات
لأبي جعفر : أحمد بن علي المعروف : بجعفرك
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة
المحيط
البرهاني في الفقه النعماني
للشيخ الإمام العلامة برهان الدين : محمود بن تاج الدين : أحمد بن الصدر الشهيد
برهان الأئمة : عبد العزيز بن عمر بن مازه البخاري الحنفي
المتوفى : سنة 616
وهو : ابن أخي الصدر الشهيد : حسام الدين
في مجلدات
ثم اختصره
وسماه : ( الذخيرة )
وكثيرا ما يغلط فيه الطلبة فيظنون أن صاحب ( المحيط البرهاني الكبير ) أيضا رضي
الدين : محمد بن محمد السرخسي وليس كذلك
أوله : ( الحمد لله خالق الأشباح بقدرته وفالق الإصباح برحمته . . . الخ )
قال ابن الحنائي : تتبعت ترجمته في كتب ( الطبقات )
فلم أظفر وأصحابنا يفرقون بين المحيطين في التلقيب فيقولون للكبير : ( المحيط
البرهاني ) وللصغير : ( المحيط السرخسي )
قال : وقد وقع في رأيي أن أتشبه بهم بتأليف أصل جليل يجمع جل الحوادث الحكمية
والنوازل الشرعية ليكون عونا لي في حال حياتي فجمعت مسائل : ( المبسوط ) و (
الجامعين ) و ( السير ) و ( الزيادات ) و ألحقت بها مسائل : ( النوادر ) و (
الفتاوى ) و ( الواقعات )
و ضممت إليها من : الفوائد التي استفدتها من والدي ومن مشايخ زماني وأثبت أكثر
المسائل بدلائل يعول عليها لكن وهم ( 2 / 1620 ) الإتقاني حيث قال في : ( المأذون
من غاية البيان ) :
قال برهان الدين الصدر الكبير صاحب ( المحيط ) : عبد العزيز بن عمر بن أبي سهل
المعروف : بمازه في طرقية الخلاف . . . الخ ) . انتهى
فظن أن المحيط له وإنما وقع في الغلط لاشتراكهما في اللقب ومن الدليل الظاهر على
أن ( المحيط ) و ( الذخيرة ) لبرهان الدين الصغير أن فيهما نقولا لتلميذه من الصدر
الشهيد فكيف يكونان لوالده
المحيط
الرضوي
أربع مجلدات
له أيضا
المحيط
الرضوي
مجلدان
فيه أيضا
لرضي الدين ابن العلا الصدر الحميد تاج الدين : محمد بن محمد بن محمد السرخسي
الحنفي
المتوفى : سنة 671 ، إحدى وسبعين وستمائة ( 544 )
و ( محيطه ) :
ثلاثة محيطات
الأول : عشر مجلدات
والثاني : أربع مجلدات
والثالث : مجلدان
وهذه الثلاثة : موجودة بمصر والشام والروم
وقال ابن الحنائي في : ( حاشيته على الدرر ) : على قوله في أوائل الكتاب واختاره
في ( المحيط ) ما نصه أراد ( محيط ) الإمام رضي الدين : محمد ابن محمد السرخسي
وهو : ثلاث نسخ
الأولى : كبرى وهي : المشهورة والمرادة : ( بالمحيط ) حيث أطلق غالبا
والثانية : وسطى
والثالثة : صغرى
محيط زندويستي
محيط
السرخسي
هو شمس الأئمة : محمد بن أحمد بن أبي سهل السرخسي الحنفي
المتوفى : سنة 438
عشر مجلدات
ويقال له : ( الرضوي )
صنفه أولا ثم لخصه
قال : جمعت فيه عامة مسائل الفقه مع مبانيها ومعانيها
بدأ كل باب :
بمسائل ( المبسوط ) لما أنها أصول مبنية
وأردفها : بمسائل ( النوادر ) لما أنها من ( أصول المسائل ) منزوعة
ثم أعقبها بمسائل ( الجامع ) لما أنها من ( زبدة الفقه ) مجموعة
ثم ختمها : بمسائل ( الزيادات ) لما أنها على فروع ( الجامع ) مزيدة
وسماه : ( محيطا ) لشموله على مسائل الكتب وفوائدها وحقائقها
أوله : ( الحمد لله ذي المجد والجلال . . . الخ )
المحيط
في الجمع بين : المهذب والوسيط
في فروع الشافعية
لعماد الدين أبي حامد : محمد بن يونس الإربلي الشافعي
المتوفى : سنة 608 ، ثمان وستمائة
المحيط
في شرح الوسيط
يأتي
المحيط
في الطب
فارسي
لأبي سعيد بن أبي مسلم بن أبي الخير المشتهر : بغياث الطبيب
ذكره في أول : ( شامله ) . ( 2 / 1621 )
المحيط
في اللغة
في سبع مجلدات
لإسماعيل بن عباد الصاحب الوزير
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة
كثير اللفظ وقليل الشواهد
المحيط
في اللغة
لعبد الملك بن علي المؤذن الهروي
المتوفى : سنة 489 ، تسع وثمانين وأربعمائة
محيط القاضي
محيط
اللغة
للمولى : أحمد بن سليمان المعروف : بابن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
ترجم فيه : اللغات بالفارسية
ورتبه :
على الحروف ( كالجوهري )
بالإشارة إلى : الثنائي والثلاثي والرباعي والخماسي بالمداد الأحمر رقما
المحيط
للشيخ أبي محمد : عبد الله بن يوسف الجويني
المتوفى : سنة 438 ، ثمان وثلاثين وأربعمائة
ولم يتقيد فيه بمذهب معين
كذا قال : الشعراني
ولأبي بكر : أحمد بن حسين البيهقي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
رسالة
انتقد فيها مستدركا فيها عليه فيما يتعلق بعلم الحديث
علم مخارج اللسان
علم
مخارج الحروف
من فروع : القراءة والتصريف
مخاطبة
الأرواح بعد مفارقة الأشباح
رسالة
للشيخ الرئيس : ابن سينا
أولها : ( الحمد لله على جزيل نواله . . . الخ )
كتبها :
جوابا لسؤال : الصدر الكبير ناصر الدين : محمد
المخبر
في التاريخ
لمحمد بن حبيب
المتوفى : سنة 245
مختار
الاختيار في فوائد معيار النظار
في : المعاني والبيان والبديع والقوافي
للشيخ : عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني الشافعي
المتوفى : سنة 471 ، إحدى وسبعين وأربعمائة
قال : ألفته متيمنا بالصلاة على النبي المختار
مختار المعيار لأهل مختار الاختيار
مختار
الأخيار برسم مولانا الأمير : محمد الدفتردار
( 2 / 1622 ) رسالة
كتبها :
محمد بن عبد الحق الغزالي لأوقجي زاده دفتردار مصر
في : فضل العلم والعالم
في عصر السلطان : أحمد
ورتبها :
على : مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة
مختار
الأشعار والآثار
لأبي الريحان : محمد بن أحمد الخوارزمي
المتوفى : قبل سنة 450 ، خمسين وأربعمائة ( 430 )
مختار
تاريخ المغرب
لابن أبي طيء يحيى بن حميدة الحلبي
المتوفى : سنة 630 ، ثلاثين وستمائة
مختار
التبيان
مر
مختار
الحكم ومحاسن الكلم
لأبي الوفا : مبشر بن فاتك الأمير
مختار
الصحاح
مر في : الصاد
مختار
الفتاوى
للإمام برهان الدين : علي بن أبي بكر المرغيناني
المتوفى : سنة 593 ، ثلاث وتسعين وخمسمائة
المختار
في ذكر الخطط والآثار
يعني : خطط مصر
للقاضي أبي عبد الله : محمد بن سلامة القضاعي
المتوفى : سنة 454 ، أربع وخمسين وأربعمائة
المختار
في الطب الجمالي
للشيخ الإمام مهذب الدين أبي الحسن : علي بن أحمد بن هبل التبريزي البغدادي ثم
الموصلي
ألفه : لجمال الدين الوزير المعروف : بالجواد
المتوفى : سنة 610 ، عشرة وستمائة
أوله : ( الحمد لله الواحد القهار الملك الجبار مدير الفلك الدوار . . . الخ )
في مجلد
المختار
في فروع الحنفية
لأبي الفضل مجد الدين : عبد الله بن محمود بن مودود الموصلي الحنفي
المتوفى : سنة 683 ، ثلاث وثمانين وستمائة
أوله : ( الحمد لله على جزيل نعمائه . . . الخ )
ثم شرحه
وسماه : ( الاختيار )
أوله : ( الحمد لله الذي شرع لنا دينا قويما . . . الخ )
ذكر فيه : أنه جمع في شبابه مختصرا
سماه : ( المختار للفتوى )
واختار فيه :
قول الإمام : أبي حنيفة فتداولته الأيدي فطلبوا منه شرحا فشرحه شرحا أشار فيه إلى
علل المسائل ومعانيها وذكر فروعا يحتاج إليها ويعتمد في النقل عليها
واختصره :
أبو العباس : أحمد بن علي الدمشقي
وسماه : ( التحرير )
ثم شرحه ولم يكمله
وتوفي : سنة 782 ، اثنتين وثمانين وسبعمائة
وشرحه :
الجمال أبو إسحاق : إبراهيم بن أحمد الموصلي الحنفي . ( 2 / 1623 )
وسماه : ( توجيه المختار )
ذكر في خطبته : أنه قرأه على مؤلفه مرات آخرها : في جمادى الأولى سنة 652 ، اثنتين
وخمسين وستمائة
يذكر فيه : خلاف الظاهرية والإمامية وغيرهما من الفرق
وشرحه :
ابن أبي القاسم القره حصاري الرومي
وكان حيا : في سنة 720 ( 730 )
ومحمد بن إلياس
سماه : ( الإيثار لحل المختار )
وكذا : محمد بن إبراهيم بن أحمد المدعو : بالإمام
سماه : ( فيض الغفار )
وللزيلعي : شرح عليه أيضا
ونظمه :
تاج الدين أبو عبد الله : عبد الله بن علي البخاري
المتوفى : سنة 799 ، تسع وتسعين وسبعمائة
وشرحه :
ابن أمير الحاج : محمد بن محمد بن محمد الحلبي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
ذكره في شرحه : ( للمنية )
وشرحه :
شيخ الإسلام شمس الدين الشبرسي الحنفي : محمد بن الحسن بن علي الشاذلي
المتوفى : سنة 847
كما في ( طبقات الشعراني )
وشرح فرائضه :
زين الدين أبو محمد : عبد الرحمن بن أبي بكر العيني الحنفي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
وخرج :
الشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي أحاديث ( الاختيار )
وتوفي : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
وله : ( شرح المختار ) أيضا
المختار
في القراءة
للشيخ نجم الدين : عبد الله بن عبد المؤمن بن الوجيه بن مؤمن الواسطي
المتوفى : سنة 740 ، أربعين وسبعمائة
وفي ( القراءات الثمان )
للشيخ أبي بكر : أحمد بن عبد الله بن إدريس
المختار
في كشف الأسرار وهتك الأستار
في علم الحيل
للشيخ الإمام : عبد الرحمن بن أبي بكر الجوبري الدمشقي
المتوفى : سنة
مختصر
يشتمل على : ثلاثين فصلا كل منه : يشتمل على أبواب وعدة فصول
والأبواب : ستة وستون ومائتان
أوله : ( الحمد لله الملك الأعظم . . . الخ )
وهو : كتاب غريب ليس له نظير في بابه أخذه مؤلفه على ما قاله في أوله : من ( ينبوع
الحكمة ) و ( الأسفار الخمسة ) و ( كتب الأوائل والأواخر )
من نحو : ألف وثلاثمائة كتاب
فهتك أستار الكاذبين وكشف عورات المدعين من كل قوم . . . الخ )
المختار
في المعاني والبيان
ليوسف بن حسين الكرماستي
المتوفى : في حدود سنة 900 ، تسعمائة
وهو : مختصر
لخص فيه : ( التلخيص )
بحذف : الشواهد والأمثال
جعله على : مقدمة وقسمين وخاتمة
أوله : ( الحمد لله الذي بعث لصلاح عباده في النشأتين نذيرا . . . الخ )
المختار
في مناقب الأبرار
لابن الأثير : المبارك بن محمد بن عبد الكريم الجزري
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة . ( 2 / 1624 )
المختار
في النظم والنثر لأفاضل أهل العصر
لابن أبي بشرون الصقلي
المتوفى : سنة
المختار
في نوادر الأخبار
مجلد
لمحمد بن أحمد المقري الأنباري
وهو : على أحد عشر فصلا
أوله : ( الحمد لله المنعم الكريم ذي الفضل العظيم . . . الخ )
مختار
القلوب
لأبي الحسن فخر الدين : علي بن بكمش التركي
المتوفى : سنة 626
المختار
من كتب الاختيارات الفلكية
لأبي نصر : يحيى بن جرير الطبيب التكريتي
وهو : كتاب كبير
ألفه :
لسديد الدولة أبي الغنائم : عبد الكريم
ورتبه :
على فصول كثيرة
المختارات
من كتب الاختيارات الفلكية
مجلد
للشيخ أبي منصور : سليمان بن الحسين بن بردويه الأبريسمي الموصلي الحاسب
أوله : ( أما بعد فمن نعم استزيد نعمه بالشكر . . . الخ )
جعله :
أربع جمل رتب كل جملة أبوابا وفصل كل باب فصولا
وذكر في آخره : أصحاب الأقاويل
مختارات
ابن هبل
في الطب
على ترتيب : ( الأعضاء )
المختارات
للفتوى
في الفقه
لعلاء الدين : علي بن أحمد الجمالي المفتي في عهد السلطان : سليم خان
المتوفى : سنة 932 ، اثنتين وثلاثين وتسعمائة
جمع فيه :
ما اختاره من ( مسائل الهداية ) وغيرها
أوله : ( الحمد لله الذي جعل العلم علما لهداية العالمين . . . الخ )
وهو : مختصر
مشتمل على : المهمات
ويتضمن : كتاب ( النقاية ) ببسط مطوياته
ويقال له : ( الاختيارات )
وله : ( مختارات الهداية ) أيضا
أوله : ( اللهم بحمدك البداية وبهدايتك النهاية . . . الخ )
اختار فيه : من ( الهداية ) ما صرح بأنه الأصح أو عليه الفتوى أوبه يفتى
وجمع أيضا :
المولى : عمر القونوي المفتي ببودين
حال كونه مفتيا بها : ( المختارات ) أيضا
وتوفي : سنة 985 ، خمس وثمانين وتسعمائة
مختارات
مجموع النوازل
لصاحب ( الهداية ) كما سبق
المختارة
في الحديث
للحافظ ضياء الدين : محمد بن عبد الواحد المقدسي الحنبلي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
التزم فيه : الصحة فصحح فيه أحاديث لم يسبق إلى تصحيحها . ( 2 / 1625 )
قال ابن كثير : وهذا الكتاب لم يتم وكان بعض الحفاظ من مشايخنا يرجحه على ( مستدرك
الحاكم ) كذا في : ( الشذا الفياح )
المخترع
في القوافي
لأبي القاسم : عبد الرحمن بن إسحاق الزجاجي
المتوفى : سنة 339 ، تسع وثلاثين وثلاثمائة
مختصر
الأبزري
في الطب
تأليف : علي بن محمد بن عبد الله الطبيب الجامع علمي : البدن والدين
المتوفى : سنة 815 ، خمس عشرة وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي ألهم الإنسان علم الطب . . . الخ )
رتبه : على قسمين
الأول : في كلياته
والثاني : في جزئياته
وقال : ( هذا مختصر لابد من استحضاره . . . الخ )
مختصر
ابن الحاجب
وهو مختصر : ( منتهى السؤل والأمل في علم الأصول والجدل )
يأتي قريبا
وله : ( مختصر في فروع المالكية )
شرحه :
محمد بن حسن المالقي
المتوفى : سنة 771 ، إحدى وسبعين وسبعمائة
مختصر
أبي شجاع
هو : أحمد بن الحسين بن أحمد الأصفهاني الشافعي
المتوفى : سنة 500
في الفروع
شرحه :
شهاب الدين أبو الخير : أحمد بن محمد ابن عبد السلام الشافعي المعروف : بالمنوفي
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
شرحا كبيرا
وسماه : ( الإقناع )
ثم اختصر منه : شرحا آخر ممزوجا بفقه منقح
وسماه : ( تشنيف الأسماع بحل ألفاظ : مختصر أبي شجاع )
وشرحه أيضا :
تقي الدين : أبو بكر بن محمد الحصني الدمشقي
المتوفى : سنة 829 ، تسع وعشرين وثمانمائة
المختصر
البرهاني
تركي
للشيخ برهان الدين : محمد بن محمد الزيني الحسيني من أولاد الشيخ : محمد بن علي
الترمذي صاحب : ( نوادر الأصول )
أوله : ( الحمد لله الذي أنعم علينا بنعم الإيمان والإسلام . . . الخ )
وهو على : مقدمة وخمسة كتب
المقدمة : في الإيمان والعلم
والكتاب الأول : في الطهارة
والثاني : في الصلاة
والثالث : في الزكاة
والرابع : في الصوم
والخامس : في الحج
المختصر
في محدثي العصر
لأبي عبد الله : محمد بن أحمد الذهبي
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
مختصر
البويطي
. ( 2 / 1626 )
مختصر
التبريزي
في فروع الشافعية
لأمين الدين : مظفر بن أحمد التبريزي
المتوفى : سنة 621 ، إحدى وعشرين وستمائة
لخصه : من ( الوجيز )
وشرحه :
الشيخ مجد الدين : أبو بكر بن إسماعيل السنكلومي الشافعي
المتوفى : سنة 740 ، أربعين وسبعمائة
وشرحه :
نجم الدين : سليمان بن عبد القوي الطوفي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
وتقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
سماه : ( الرقم الإبريزي في شرح مختصر التبريزي )
وصدر الدين . . . السفطي من شيوخ ابن حجر
المتوفى : سنة 785 ، خمس وثمانين وسبعمائة بمكة
وممن شرحه :
السراج : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
والجلال : محمد بن عبد الرحمن البكري الشافعي
المتوفى : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
مختصر
الجويني
في فروع الشافعية
لأبي محمد : عبد الله بن يوسف الجويني الشافعي
المتوفى : سنة 438 ، ثمان وثلاثين وأربعمائة
وشرحه :
أبو الفتح : علي بن محمد البستي
المتوفى : سنة 401
وأبو خلف : عوض بن أحمد الشرواني
سماه : ( المعتبر في تعليل المختصر )
أورد فيه : اعتراضات وكلاما عليه
وتوفي : بعد سنة 500 ، خمسمائة
مختصر
الحوفي
في الفرائض
لأبي عبد الله : محمد بن محمد بن عرفة الورغمي التونسي
المتوفى : سنة 803 ، ثلاث وثمانمائة
وشرحها :
أبو عبد الله : محمد بن يوسف السنوسي
المتوفى : سنة 895
أوله : ( الحمد لله الذي من علينا بالعلوم التي انتخبتها الأنظار السليمة . . .
الخ )
في مجلد
مختصر
الخرقي
في فروع الحنبلية
للشيخ أبي القاسم : عمر بن الحسين الحنبلي
المتوفى : سنة 334 ، أربع وثلاثين وثلاثمائة
شرحه :
موفق الدين : عبد الله بن أحمد بن محمد ابن قدامة المقدسي الحنبلي
المتوفى : سنة 620 ، عشرين وستمائة
وسماه : ( المغني )
مختصر
الدول
في التاريخ
في مجلد
لأبي الفرج : غريغوريوس بن أهرون المتطبب الملطي النصراني
رتبه : على عشر دول
الأولى : الأنبياء
الثانية : قضاة بني إسرائيل
الثالثة : ملوك بني إسرائيل
الرابعة : ملوك الكلدانيين المجوس
الخامسة : ملوك المجوس
السادسة : ملوك اليونان
السابعة : ملوك الإفرنج
الثامنة : ملوك اليونان المتنصرين
التاسعة : ملوك العرب المسلمين
العاشرة : ملوك المغول . ( 2 / 1627 )
مختصر
الراشف من زلال الكاشف
من التفاسير
للشيخ الإمام بدر الدين : محمد بن أيوب بن عبد القاهر المقري الحلبي المعروف :
بالتاذقي
المتوفى : سنة 705 ، خمس وسبعمائة
اختصره :
من ( الكشاف )
مع المحاكمات من ( فوائد )
أبي العباس : أحمد المهدوي
ومن كتاب : أبي الليث السمرقندي
ومن ( الكشف والبيان )
للثعلبي
أوله : ( الحمد لله المتكلم بالقرآن المبين . . . الخ )
مختصر
: الصلاحي في الحساب
وشرحه المشهور : ( بالعمادية )
أوله : ( أحمد الله على نعمائه . . . الخ )
ألفه : لعماد الدين الوزير
كذا في : ( الموضوعات )
مختصر
الطحاوي في فروع الحنفية
للإمام أبي جعفر : أحمد بن محمد الطحاوي الحنفي
ألفه : كبيرا وصغيرا
ورتبه :
كترتيب : ( مختصر المزني )
وتوفي : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة
أوله : ( بحمد الله أبتدي وإياه أستهدي . . . الخ )
قال : جمعت في كتابي هذا أصناف الفقه التي لا يسع الإنسان جهلها وبينت الجوابات
عنها من قول أبي حنيفة وأبي يوسف ومحمد
وقد أولع الناس في شرحه
فشرحه :
شيخ الإسلام بهاء الدين ( علاء الدين ) : علي بن محمد السمرقندي الأسبيجابي
المتوفى : سنة 535 ، خمس وثلاثين وخمسمائة
قال الأسبيجابي في آخر شرحه : وكان الإمام أبو الحسن : علي بن أبي بكر ينشر هذه
المسائل إلا أنه لم يجعلها في تصنيف ولم يجمعها في مؤلف
وبعده : الشيخ الحافظ أبو نصر : أحمد بن منصور الطبري السمرقندي
جمعها : على غاية من التطويل فهذبت هذا منه متوسطا وكنت فيما سلف : هذبته على غاية
من الإيجاز في العبادات خصوصا في البيوع فوقع السهو مني فرأيت أن أزيد
فضممت إلى العبادات : مسائل الفتاوى والعيون
وحذفت منها : ما لا يشاكلها
وجعلتها على : أنواع
ورتبتها على : ( مصنف الطحاوي )
فذكرت : لفظة روايته أولا والجمع ثانيا . انتهى
وأبو نصر : أحمد بن محمد المعروف : بالأقطع
المتوفى : سنة 474 ، أربع وسبعين وأربعمائة
وأبو نصر : أحمد بن منصور المطهري الأسبيجابي
المتوفى : سنة 480 ، ثمانين وأربعمائة
ويقال : إن شارح ( المختصر ) هو :
الإمام الكبير : محمد بن أحمد الخجندي الأسبيجابي
ذكره : نفيس الدين وقال : أجاد فيه
وكرر في أوله : اختيار المفتي وما ينبغي أن يقدم عليه من أقوال علمائنا
قال : وهو من مسموعاتي
وأبو نصر : أحمد بن محمد بن مسعود الوبري الحنفي
المتوفى : سنة
وهو : شرح ممزوج متوسط
في مجلدين
والإمام أبو بكر : أحمد بن علي المعروف : بالجصاص الحنفي
المتوفى : سنة ( 2 / 1628 ) 370 ، سبعين وثلاثمائة
وأبو عبد الله : حسين بن علي الصيمري
المتوفى : سنة 436 ، ست وثلاثين وأربعمائة
في عدة مجلدات
وأبو بكر : أحمد بن علي الوراق الرازي الحنفي
المتوفى : سنة
وهو : شرح بسيط
في أربع مجلدات
ودأبه : أنه يذكر مسائل ( المتن ) أولا ثم يشرح بأن يقول : قال أحمد
أوله : ( الحمد رب العالمين . . . الخ )
قال : سألني بعض إخواني عمل شرح ( لمختصر الطحاوي ) ؟
فأجبت قربة لله - تعالى - إذ كان هذا الكتاب يشتمل على : عامة مسائل الخلاف وكثير
من الفروع
وشرحه أيضا :
محمد بن أحمد الخجندي الأسبيجابي
كذا في هوامش ( الجواهر المضية )
وشرحه :
الإمام شمس الأئمة : محمد بن أحمد بن أبي سهل السرخسي
المتوفى : سنة 483 ، ثلاث وثمانين وأربعمائة
في : خمسة أجزاء
مختصر
شرح ( تلخيص المفتاح )
مر في : التاء
مختصر
الشيخ : خليل
في فروع المالكية
وهو : خليل بن إسحاق الجندي المالكي
المتوفى : سنة 767 ، سبع وستين وسبعمائة
شرحه :
كمال الدين : محمد المعروف : بابن الناسخ الطرابلسي
وسماه : ( الدرر في توضيح المختصر )
وتوفي : سنة 914
وبهرام بن عبد الله المالكي الدميري
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة
ومحمد بن أحمد البساطي المالكي
سماه : ( شفاء العليل في شرح مختصر الشيخ : خليل )
وتوفي : سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة
ولم يكمله وبقي منه اليسير جدا
فكمله :
أبو القاسم النويري
وشرح ديباجته :
الشيخ الإمام : ناصر الدين اللقاني المالكي
وشرحه :
الشيخ : بدر الدين القرافي المالكي
وعلى مختصر الشيخ : ( حاشية ) للمكناسي والعلامة شمس الدين : محمد بن إبراهيم
التتائي
المتوفى : سنة 942 ، اثنتين وأربعين وتسعمائة
وسماه : ( فتح الجليل في شرح مختصر الخليل )
والعلامة أبو عبد الله : محمد بن يوسف الغرناطي الشهير : بالواق
المتوفى : سنة
شرحا كبيرا ثم اختصره
والحافظ أبو الفضل : محمد بن أحمد بن محمد بن مرزوق التلمساني
المتوفى : سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة ( 781 )
وسماه : ( المنزع الجليل )
وشرحه أيضا :
العارف بالله : محمد بن محمد الخطاب الرعيني المالكي
سماه : ( مواهب الجليل في شرح مختصر الخليل )
ثلاث مجلدات
المتوفى : سنة 954
والعلامة المحقق : سالم بن محمد السنهوري
المتوفى : سنة 1015 ، خمس عشرة وألف
والشيخ : عبد الباقي الزرقاني
المتوفى : سنة 1099 ، تسع وتسعين وألف
وشرحه أيضا :
شيخ المالكية أبو عبد الله : محمد بن عبداه الخرشي
المتوفى : سنة 1102 ، اثنتين ومائة وألف
وقد رأيته في :
أربع مجلدات كبار
وشيخ الإسلام العلامة أبو الرشاد : علي بن ( 2 / 1629 ) محمد الأجهوري
المتوفى : سنة 1066 ، ست وستين وألف
سماه : ( مواهب الجليل في تحرير ما حواه مختصر خليل )
مجلدات
شروحا ثلاثة :
كبير : في عشرة أجزاء
ووسط : في خمس مجلدات
وصغير : في مجلدين
المختصر
في أخبار البشر
في مجلدين
للملك المؤيد : إسماعيل بن علي الأيوبي المعروف : بصاحب حماة
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي حكم على الأعمار بالآجال . . . الخ )
أورد فيه : شيئا من التواريخ القديمة والإسلامية ليكون تذكرة مغنية عن مراجعة
الكتب المطولة
واختصر :
من ( الكامل ) وغيره
من : نحو عشرين مجلدا
ورتب : التواريخ القديمة :
على مقدمة وخمسة فصول والتواريخ الإسلامية : على السنين حسب تأليف ( الكامل )
فالمقدمة : تتضمن ثلاثة أمور :
الأول : في كثرة الاختلاف بين المؤرخين
الثاني : في معرفة نسخ التوراة
الثالث : في معرفة جدول اقترحه يتضمن ما بين التواريخ من المدد
والفصل الأول : في ذكر الأنبياء وحكام بني إسرائيل
والثاني : في ذكر ملوك الفرس
والثالث : في ذكر الفراعنة وغيرهم
والرابع : في ملوك العرب
والخامس : في ذكر أمم العالم
وانتهى فيه : إلى سنة 709 ، تسع وتسعمائة ( 721 )
واختصره :
الشيخ الإمام زين الدين : عمر بن المظفر المعروف : بابن الوردي الشافعي
توفي : سنة 750
قال : رأيت ( المختصر في أخبار البشر ) من الكتب التي لا يقع مثلها ولا يسع
الإنسان جهلها فإنه اختاره من التواريخ التي لا تجتمع إلا للملوك فاختصرته في نحو
ثلثيه اختصارا زاده حسنا وألحقته أعيانا وحذفت منه ما حذفه أسلم وقلت في أول ما
زدته : قلت وفي آخره : والله - سبحانه وتعالى - أعلم . انتهى
وسماه : ( تتمة المختصر )
وذيله :
من حيث وقف المصنف إلى آخر سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة ( 729 )
واختصره أيضا :
القاضي أبو الوليد : محمد بن محمد بن الشحنة الحلبي الحنفي
المتوفى : سنة 815 ، خمس عشرة وثمانمائة
وذيله : إلى زمانه
المختصر
في أخبار مصر
للشيخ : تقي الدين . . . الكرماني
المتوفى : سنة
المختصر
في أصول الفقه على المذاهب الأربعة
لمحمد حكيمي الحسيني الكيلاني
جمع فيه : بين ( التقويم ) و ( الميزان )
وضم : فوائد من ( المنحول ) و ( الجامع )
وأهداه إلى : حسن آغا
أوله : ( الحمد لله الذي مهد قواعد الدين بكتابه المحكم . . . الخ )
المختصر
في علم الحديث
للشيخ : عبد القادر بن أبي الوفاء ( 2 / 1630 ) القرشي
المتوفى : سنة
وللشيخ الإمام : بدر الدين . . . ابن جماعة القاضي
المتوفى : سنة
لعله : ( المنهل الروي في علوم الحديث النبوي )
يأتي
أوله : ( الحمد لله الذي أوضح لمعالم السنة سبيلا . . . الخ )
جمع فيه :
خلاصة ( محصول علوم الحديث )
لابن الصلاح وزاد عليه
ورتبه :
على مقدمة وأربعة أطراف
المقدمة : في الحد
والطرف الأول : في المتن
والثاني : في السند
والثالث : في كيفية التحمل
والرابع : في أسماء الرجال
وفرغ منه : في شعبان سنة 687 ، سبع وثمانين وستمائة بدمشق
المختصر
في فروع الحنفية
لنجم الدين أبي شجاع : بكبرس التركي
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
قال التميمي في ( طبقاته ) : هو في نحو ( القدوري ) واسمه : ( الحاوي )
شرحه :
أسعد بن محمد الكرابيسي النيسابوري
وسماه : ( الموجز )
وتوفي : سنة
ولأبي موسى الضرير الرازي
المختصر
في فروع الشافعية
لأبي حفص : حرملة بن يحيى
المتوفى : سنة 243 ، ثلاث وأربعين ومائتين
ولأبي الفتح : سليم بن أيوب الرازي
الغريق في بحر القلزم سنة 447 ، سبع وأربعين وأربعمائة
شرحه :
الشيخ : نصر بن إبراهيم المقدسي
وسماه : ( الإشارة )
وتوفي : سنة 490 ، تسعين وأربعمائة
المختصر
في القوافي
لسعيد بن مبارك بن الدهان النحوي
المتوفى : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة
المختصر
في الكلام
للقاضي مجد الدين : إسماعيل بن يحيى الرازي الفالي
وفال : بليدة من عمل شيراز
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة ( 756 )
ولشمس الدين : محمد بن الأصبهاني
المتوفى : سنة 799 ، تسع وتسعين وسبعمائة
ثم شرحه
المختصر
في النحو
لأبي موسى : سليمان بن محمد الحامض النحوي
المتوفى : سنة 305 ، خمس وثلاثمائة
ولابن النجار : محمد بن جعفر الكوفي
المتوفى : سنة 402 ، اثنتين وأربعمائة
ولأبي عمر : صالح بن إسحاق النحوي الجرمي البصري
المتوفى : سنة 225 ، خمس وعشرين ومائتين
ولأبي إسحاق : إبراهيم بن محمد الزجاج
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
ولابن شقير : أحمد بن الحسن
المتوفى : سنة 317 ، سبع عشرة وثلاثمائة
ولأبي محمد : حسن بن إسحاق اليمني المعروف : بابن أبي عباد
المتوفى : سنة 590 ، تسعين وخمسمائة ( 2 / 1631 ) تقريبا
ألفه : في الحرم المكي تجاه الكعبة
وكان كلما أتم بابا منه طاف أسبوعا ودعا لقارئه وهو يدل على فضله
ولأبي علي : حسن بن عبد الله المعروف : بلكذة الأصبهاني
المتوفى : سنة
ولابن السراج : طالب بن أحمد بن محمد النحوي
المتوفى : سنة 406
ولحسن بن أبي عبادة
المتوفى : سنة
ونظمه :
سراج الدين : عبد اللطيف بن أبي بكر الشرحي الحنفي
المتوفى : سنة 802 ، اثنتين وثمانمائة
ولمحمد بن عباس اليزيدي
المتوفى : سنة 313 ، ثلاث عشرة وثلاثمائة
مختصر
القدوري
في فروع الحنفية
للإمام أبي الحسين : أحمد بن محمد القدوري البغدادي الحنفي
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين والصلاة على رسوله محمد وآله
أجمعين . . . الخ )
وهو : الذي يطلق عليه لفظ : ( الكتاب ) في المذهب
وهو : متن متين معتبر متداول بين الأئمة الأعيان وشهرته : تغني عن البيان
قال صاحب ( مصباح أنوار الأدعية ) : إن الحنفية يتبركون بقراءته في أيام الوباء
وهو كتاب مبارك من حفظه يكون أمينا من الفقر حتى قيل : إن من قرأه على أستاذ صالح
ودعا له عند ختم الكتاب بالبركة فإنه يكون مالكا لدراهم على عدد مسائله
وفي بعض شروح ( المجمع ) : إنه مشتمل على : اثني عشر ألف مسألة . انتهى
وشروحه كثيرة جدا منها :
شرح :
الإمام : أحمد بن محمد المعروف : بأبي نصر الأقطع
في مجلدين
المتوفى : سنة 474 ، أربع وسبعين وأربعمائة
قال الأقطع : رأيت أن أشرحه شرحا لا أحيد عن حد الاختصار وإنكم رأيتم ما كنت
ابتدأت به من شرحه للشريف ضياء الشرف أبي الحسين : عبيد الله بن المطهر بن حسين بن
داود الناصر لدين الله - سبحانه وتعالى - فوجدتموه في غاية الاختصار وسألتم أن
أبسط القول فيه بعض البسط وأذكر في كل مسألة من مسائل الكتاب ما يعتمد عليه وبه
يستخرج الجواب عن أخواتها من المسائل
وشرحه :
الإمام نجم الدين : مختار بن محمود الزاهدي الحنفي
المتوفى : سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة
وهو : شرح نفيس
في ثلاث مجلدات
وشرحه :
الإمام أبو بكر بن علي المعروف : بالحدادي العبادي
المتوفى : في حدود سنة 800 ، ثمانمائة
في ثلاث مجلدات
سماه : ( السراج الوهاج الموضح لكل طالب محتاج )
وعده :
المولى المعروف : ببركلي من جملة الكتب المتداولة الضعيفة غير المعتبرة
ثم اختصر : هذا الشرح
وسماه : ( الجوهرة النيرة )
وجرد ( السراج الوهاج ) :
الشيخ الفقيه : أحمد بن محمد بن إقبال
وسماه : ( البحر الزاخر )
وشرحه : محمد بن إبراهيم الرازي
المسمى : ( بالنوري في شرح مختصر القدوري )
المتوفى : سنة 615 ، خمس عشرة وستمائة
وشرحه :
أبو المعالي : عبد الرب بن منصور الغزنوي
في مجلدين
وهو المسمى : ( بملتمس الإخوان )
وتوفي : في حدود سنة 500 ، خمسمائة
وإبراهيم بن عبد الرزاق بن خلف الرسعني المعروف : بابن المحدث
وهو : ليس بتام
وتوفي : سنة 695 ، خمس وتسعين وستمائة
وشرحه :
شمس الأئمة : إسماعيل بن الحسين البيهقي
وهو المسمى : ( بالكفاية )
وتوفي : سنة
ومحمد بن رسول الموقاني
وهو المسمى : ( بالبيان )
وتوفي : سنة 664
ومحمود بن أحمد القونوي
في أربع مجلدات
وتوفي : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
سماه : ( التقريد )
وجلال الدين ( جمال الدين ) أبو سعد : المطهر بن الحسن ( الحسين ) اليزدي
في مجلدين
وهو المسمى : ( باللباب )
وتوفي : سنة 591
وشيخ الإسلام : محمد بن أحمد الأسبيجابي أبو المعالي بهاء الدين
سماه : ( بزاد الفقهاء )
وبدر الدين : محمد بن عبد الله الشبلي الدمشقي الطرابلسي
وهو المسمى : ( بالينابيع في معرفة الأصول والتفاريع )
هو : لرشيد الدين أبي عبد الله : محمود بن رمضان الرومي المدرس بمدرسة الحلاوية
بحلب
فرغ منها : سنة 616
ذكره ابن قطلوبغا في ( طبقات الحنفية )
وتوفي : سنة 769 ، تسع وستين وسبعمائة
وأبو إسحاق : إبراهيم بن عبد الكريم الموصلي
المتوفى : سنة 628 ، ثمان وعشرين وستمائة
وهو ليس بتام
ومحمد شاه بن محمد المعروف : بابن الحاج حسن
المتوفى : سنة 939 ، تسع وثلاثين وتسعمائة
وشرحه :
حسام الدين : علي بن أحمد المكي الرازي
وسماه : ( خلاصة الدلائل في تنقيح المسائل )
وتوفي : سنة 598 ، ثمان وتسعين وخمسمائة
وهو : شرح مفيد مختصر نافع
وعليه ثلاثة تعاليق :
لابن صبيح : أحمد بن عثمان التركماني
الأولى : في حل مشكلاته
والثانية : فيما أهمله من المسائل
والثالث : في أحاديثه والكلام عليها
وتوفي : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
وخرج :
الشيخ : عبد القادر بن أبي الوفاء القرشي أحاديثه
وسماه : ( الطرق والوسائل إلى معرفة أحاديث خلاصة الدلائل )
فرغ من تبييضه : سنة 730 ، ثلاثين وسبعمائة
وتوفي : سنة 775
وفي حل ( مشكلات القدوري ) كتاب
لأحمد بن مظفر الرازي شمس الأئمة الكردي
المتوفى : سنة 642
ومن شروحه : ( المجتبى )
واختصره : عبد الرحيم بن محمد تاج الدين الموصلي الشافعي
وكان آية في القدرة على الاختصار
وتوفي : سنة 771 ، إحدى وسبعين وسبعمائة
ونظمه : جماعة منهم :
أبو المظفر : محمد بن أسعد المعروف : بابن الحكيم
المتوفى : سنة 567 ، سبع وستين وخمسمائة
وأبو بكر بن علي : سراج الدين العاملي الحنفي
المتوفى : سنة 769 ، تسع وستين وسبعمائة
ومن شروحه : ( جامع المضمرات والمشكلات )
مجلد
ليوسف بن عمر بن يوسف الصوفي الكادوري المعروف : بنبيرة شيخ : عمر بزار
المتوفى : سنة 832
أوله : ( الحمد لله الذي جعل علم الهدى أهدى علم الإسلام . . . الخ )
أشار فيه :
بالميم إلى المنقول من ( الينابيع والمنافع )
وبالألف إلى : ( الأنفع )
وبالهاء إلى : ( الهداية )
وبالباء إلى : ( المغرب ) وسمى غيرها بأسمائها
وقدم فيه : بيان العلامات المعلمة على الإفتاء
وفصلا في : فضل الفقه وذكر الفقهاء
وفي : بيان السنة والجماعة
وفيمن : يحل له الفتوى ومن : لا يحل
وفي : آداب المفتي والمستفتي وهل يحل للمجتهد تقليد غيره في الشرعيات أو لا ؟
وشرحه :
حافظ الدين : محمد بن محمد الكردري المعروف : بابن البزازي
المتوفى : سنة 827 ، سبع وعشرين وثمانمائة ( 828 ) كذا في بعض حواشي ( التلويح )
وجمع :
حسام الدين الرازي
صاحب ( الخلاصة ) ما شذ من نظم ( مختصر القدوري ) من المسائل المنثورة في
المختصرات :
( كالجامع الصغير )
و ( مختصر الطحاوي )
و ( الإرشاد )
و ( موجز الفرغاني )
في مجلد
سماه : ( تكملة القدوري )
ورتبه :
على ترتيب كتابه وأبوابه من غير تكرار مسألة إلا ما صعب ذكره بدون إعادة ذكره
قال : ومن فهمه بعد ما علمه كان كمن قرأ المختصرات الخمس . . . الخ . انتهى
أوله : ( الحمد لله الذي خلقنا . . . الخ )
ثم شرح : هذه ( التكملة ) كالقدوري
وأول الشرح : ( أما بعد حمدا لله على نعمائه . . . الخ )
قال : لما كتبت ( كتاب التكملة ) عرضته على بعض المتفقهة فاستحسنه وارتضاه فالتمس
مني أن أضم إلى المسائل شيئا من الدلائل المستخرجة من كلام المشايخ الكبار عن سبيل
الإيجاز والاختصار فأجبته
قال القدوري : هذا كتاب يجمع من فروع الفقه ما لم يجمعه غيره
وقد كان أبو علي الشاشي يقول : من حفظ هذا الكتاب فهو أحفظ أصحابنا ومن فهمه فهو
أفهم أصحابنا
وهو : كتاب مختلف الترتيب لأنه ابتدأه على أن يكون كتابا صغيرا ثم زاد فيه : بعد مضي
العبادات فلما تجاوز الرهن بسط بسطا مستوفيا وقد عمدت على إملاء كتاب جامع في شرحه
أعتمد فيه :
بيان الفروع والروايات
وأورد فيه :
من مسائل الخلاف ما يحصل به مزيد بسط لأني استوفيت ذلك في كتاب ( التجريد ) وألحق
بفروعه ما يليق بها ليعتدل أول الكتاب وآخره في الاستيفاء ثم ألحق به ما أغفله من
الكتب وأستوفي شرح جميعه وأقدم على ذلك مسألة في تقديم قول أبي حنيفة - رحمه الله
تعالى - في الجملة على سائر فقهاء الأمصار . . . الخ
و ( شرح التكملة )
للشيخ رشيد الدين النيسابوري : محمد بن عمر ابن عبد الله الصانع السنجي الحنفي
المتوفى : سنة
ومن شروحه :
شرح الإمام شهاب الدين : أحمد السمرقندي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الفقه ( 2 / 1634 ) في الدين حبلا متينا بين عباده .
. . الخ )
ومن شروحه :
شرح : ركن الأئمة الصباغي
ذكره في ( القنية )
وشرحه :
الإمام أبو العباس : محمد بن أحمد المحبوبي
المتوفى : سنة
وشرح غريب أحاديث ( شرح الأقطع ) : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وستين وثمانمائة
وله : ( الترجيح والتصحيح على القدوري )
ومن شروحه :
شرح : عبد الرحيم الآمدي
سماه : ( المهم الضروري )
وشرح ( القدوري ) :
أبو العباس : أحمد بن الحسن بن أبي عوف الإمام الفقيه المعروف : بالقاضي من علماء
اليمن
ذكره : علي القاري في ( طبقاته )
وقال : هو الشرح المعروف عند الحنفية : ( بالقاضي )
وشرح ( مشكلات القدوري ) :
الشيخ الإمام أبوالليث : نصر بن محمد بن إبراهيم السمرقندي
وهو : شرح مختصر كذا قيل وفيه نظر
( لعله شرح : أبي بكر علاء الدين : محمد بن أحمد السمرقندي
المتوفى : سنة 552 )
و ( الينابيع في معرفة الأصول والتفاريع )
في شرح ( القدوري )
مجلد
للشيخ أبي عبد الله : محمد بن رمضان الرومي
أوله : ( الحمد لله الذي أوضح السبيل للسالكين . . . الخ )
وهو شرح للمبتدئ بالقول
ومن شروحه :
شرح : ناصر بن الحسين بن مهما العلوي البستي
ومن الشروح :
شرح : نصر بن محمد الختلي الفقيه
ومن شروحه : ( حدق العيون )
في مجلدين
أبدع فيه مؤلفه
وكان : في حدود ستمائة
وهو : شرح مختصر ممزوج ( كالخلاصة )
أوله : ( الحمد لله على عواطف كرمه . . . الخ )
لعبد الله بن حسين بن حسن بن حامد
ألفه : للسلطان : محمد أبي الفتح
ولخصه :
الإمام ظهير الدين : محمد بن عمر النوحابادي البخاري الحنفي إمام المستنصرية
ببغداد
المتوفى : سنة 668 ، ثمان وستين وستمائة
واختصره :
الشيخ الإمام أبو نصر : عبد الرحيم بن محمد بن يونس الموصلي
المتوفى : سنة 670 ، وسبعين وستمائة ( 671 )
بإشارة : عطا ملك الجويني
وسماه : ( جوامع الكلم الشريفة على مذهب الإمام أبي حنيفة )
أوله : ( الحمد لله الأزلي . . . الخ )
ومن شروحه :
شرح : ابن وهبان
ذكره : ابن الشحنة في شرح ( المنظومة )
مختصر
الكرخي
في فروع الحنفية أيضا
للإمام أبي الحسين : عبد الله بن الحسين بن دلال ابن دلهم الكرخي
المتوفى : سنة 340 ، أربعين وثلاثمائة
وشرحه :
الإمام أبو الحسين : أحمد بن محمد القدوري المذكور
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة . ( 2 / 1635 )
أوله : ( الحمد لله ولي الحمد ومستحقه . . . الخ )
والإمام أبو بكر : أحمد بن علي المعروف : بالجصاص الحنفي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
مختصر
المزني
في فروع الشافعية
وهو : أحد الكتب الخمس المشهورة بين الشافعية التي يتداولونها أكثر تداول وهي :
سائرة في كل الأمصار كما ذكره النووي في ( التهذيب )
للشيخ الإمام : إسماعيل بن يحيى المزني الشافعي
المتوفى : سنة 264 ، أربع وستين ومائتين
وهو : أول من صنف في مذهب الشافعي
قال ابن سريج : تخرج ( مختصر المزني ) من الدنيا عذراء وعلى منواله رتبوا ولكلامه
فسروا وشرحوا والشافعية عاكفون عليه ودارسون له ومطالعون به دهرا ثم كانوا بين
شارح مطول ومختصر معلل والجمع منهم معترف : أنه لم يدرك من حقائقه غير اليسير كابن
سريج
ومن شروحه :
شرح :
أبي الطيب : طاهر بن عبد الله الطبري
المتوفى : سنة 445 ، خمس وأربعين وأربعمائة
وشرح :
أبي الفتوح : علي بن عيسى الشافعي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
( هو : أبو الفتوح : يحيى بن إسماعيل بن محمد بن ملاهس اليمني الشافعي
المتوفى : سنة 421 )
وشرح :
أبي إسحاق : إبراهيم بن أحمد المروزي
في نحو : ثمانية أجزاء
وتوفي : سنة 340 ، أربعين وثلاثمائة
وشرح :
أبي حامد : أحمد بن بشر بن عامر المروزي
وهو كبير
وتوفي : سنة 362 ، اثنتين وستين وثلاثمائة
وشرح :
أبي سراقة : محمد بن يحيى الشافعي
المتوفى : سنة 410 ، عشرة وأربعمائة
وأبي عبد الله : مسعود بن أحمد المسعودي
المتوفى : سنة
وأبي عبد الله : محمد بن مسعود
المتوفى : سنة
( هما : أبو عبد الله : محمد بن عبد الله المسعودي الآتي ذكره )
وشرح :
أبي علي : حسين ( الحسن ) بن قاسم الطبري
المتوفى : سنة 350 ، خمسين وثلاثمائة
المسمى : ( بالإفصاح )
وشرح :
الإمام أبي بكر : محمد بن أحمد الشاشي
المسمى : ( بالشافي )
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة
وشمس الدين : محمد بن أحمد
وهو : ليس بتام
توفي : سنة 649 ، تسع وأربعين وستمائة
ومحمد بن عبد الله المروزي المسعودي
المتوفى : سنة 420 ، عشرين وأربعمائة
وأبي علي : حسين بن شعيب السنجي
المتوفى : سنة 430
وابن عدلان : محمد بن أحمد الكتاني
المتوفى : سنة 749 ( 746 )
ويحيى بن محمد الحدادي المناوي
المتوفى : سنة 871 ( 2 / 1636 )
وفي تفسير ألفاظه كتاب :
لأبي منصور : محمد بن أحمد الأزهري اللغوي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
وعلق عليه :
ابن أبي هريرة حسن بن حسين
تعليقة كبيرة
وتوفي : سنة 345 ، خمس وأربعين وثلاثمائة
نقل عنها :
أبو علي الطبري
وعلق عليه أيضا :
أبو بكر . . . الصيدلاني
المتوفى : سنة
ولابن أبي هريرة المذكور آنفا : تعليقة أخرى
في مجلد
وكلاهما : قليل الوجود
وعليه : زيادات
لأبي بكر : عبد الله بن محمد النيسابوري
المتوفى : سنة 324 ، أربع وعشرين وثلاثمائة
واختصره :
الشيخ : أبو محمد
وهو : الذي يعبر عنه : ( بالمعتصر )
وتوفي : سنة
ولخص هذا المختصر :
الإمام أبو حامد : محمد ابن محمد الغزالي
وسماه : ( عنقود المختصر ونقاوة المعتصر )
و ( المعتصر والمقتصر من المختصر ) : كتاب آخر أيضا
لأبي الحسن : شيث
وقيل : شبيب بن إبراهيم العبادي هو مالكي المذهب
له : ( المقتصر من المختصر )
أعني : ( مختصر الروضة ) فليراجع
المتوفى : سنة 599 ، تسع وتسعين وخمسمائة
ونظمه :
أبو الرجاء : محمد بن أحمد الأسواني
المتوفى : سنة 335 ، خمس وثلاثين وثلاثمائة
ومن شروحه :
شرح :
الشيخ القاضي : زكريا ابن محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
وصنف :
ابن القاص أحمد بن أبي أحمد الطبري
المتوفى : سنة 335 ، خمس وثلاثين وثلاثمائة
كتابا في التوسط
بينه وبين فيه ما اعترض به على الشافعي
في مجلد
يرجح الاعتراض تارة ويدفعه أخرى
ومن شروحه :
شرح أبي الحسن : علي بن حسين الحوري
وسماه : ( المرشد )
ذكره السبكي
في ترجمة : أحمد بن يحيى
وشرح :
عبد الجبار بن عبد الغني بن علي بن أبي الفضل الأنصاري البصري
المتوفى : سنة 624
ذكره أيضا
مختلف
الحديث
سبق في ( اختلاف الحديث )
مختلف
الرواية
في الخلافيات
للشيخ الإمام أبي الليث : نصر بن محمد السمرقندي
مجلد
أوله : ( الحمد لله المتفرد بذاته . . . الخ )
وتوفي : سنة 375 ، خمس وسبعين وثلاثمائة
ومن شروح ( المنظومة ) أيضا
كذا في ( الفصولين ) برمز : مخ
مختلف
الرواية
مجلد
للشيخ الإمام علاء الدين : محمد بن عبد الحميد المعروف : بالعلاء العالم السمرقندي
المتوفى : سنة 552 ، اثنتين وخمسين وخمسمائة
قال : قصدت فيه أن أكتب مسائل مختلف الرواية وأرسم لخلاف كل واحد من الأئمة بابا
على الترتيب الذي رتبه بعض أشياخنا إلا أنهم أوردوا الكتب كلها في كل باب وأنا
أورد كلها في كل كتاب وأذكر في كل مسألة نكتة شافية وحجة كاملة
أوله : ( الحمد لله المتعزز بذاته . . . الخ ) . ( 2 / 1637 )
المختلف
والمؤتلف في أسماء الرجال
صنف فيه :
الحافظ أبو الحسن : علي بن عمر الدار قطني البغدادي
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة
كتابا حافلا
وأخذ منه :
الحافظ أبو بكر : أحمد بن علي الخطيب البغدادي
ومن : ( مشتبه النسبة ) وزاد عليهما وجعله كتابا
سماه : ( المؤتلف تكملة المختلف )
وتوفي : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة
وجاء الأمير الحافظ أبو نصر : علي بن هبة الله ابن علي بن جعفر المعروف : بابن
ماكولا
فزاد عليه وجعله كتابا حافلا
سماه : ( الإكمال )
أجاد فيه
وتوفي : سنة 487 ، سبع وثمانين وأربعمائة
واستدرك عليهم ما فاتهم في كتاب آخر
سماه : ( تهذيب مستمر الأوهام على ذوى التمني والأحلام )
ثم جاء الحافظ أبو بكر : محمد بن عبد الغني المعروف : بابن نقطة الحنبلي
وذيل على ( الإكمال )
في مجلد
وجمع كتابا آخر
سماه : ( التقييد لمعرفة رواة السنن والأسانيد )
ومات : سنة 629
ومن هذا النوع ( الكمال )
و ( تهذيبه )
و ( المشتبه ) للذهبي
و ( تبصرة المنتبه ) لابن حجر
و ( الذيل على كتاب ابن نقطة )
لأبي حامد ابن الصابوني
وهو :
الحافظ : محمد بن علي الدمشقي
المتوفى : سنة 680 ، ثمانين وستمائة
ولمنصور بن سليم
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
و ( الذيل ) عليهما
لعلاء الدين : مغلطاي بن قليج
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
وهو : ( ذيل ) كبير لكن أكثره : أسماء الشعراء وأنساب العرب
المختلف
والمؤتلف
في أسماء الشعراء
لأبي القاسم : الحسن بن بشر الآمدي
المتوفى : سنة 371 ، إحدى سبعين وثلاثمائة
المختلف
والمؤتلف في أسماء القبائل
لأبي جعفر : محمد بن حبيب البغدادي النحوي
المتوفى : سنة 245 ، خمس وأربعين ومائتين
المختلف
والمؤتلف
في الأنساب
لأبي الفضل : محمد بن طاهر بن علي المقدسي
وهو : مختصر
على : الحروف أيضا
المختلف
والمؤتلف في مشتبه أسماء الرجال
للحافظ : عبد الغني بن سعيد الأزدي المقدسي
المتوفى : سنة 404 ، أربع وأربعمائة
وله : ( مشتبه النسبة ) أيضا
ولأبي أحمد : حسن بن عبد الله العسكري
المتوفى : سنة 382
ولأبي المظفر : محمد بن أحمد الأبيوردي
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة
ولأبي البركات علاء الدين : علي بن عثمان المارديني
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
في أنساب العرب
ولأبي القاسم : يحيى بن علي الحضرمي ابن الطحان المصري المؤرخ
المتوفى : سنة 416 ، ست عشرة وأربعمائة . ( 2 / 1638 )
المختلفات
في فروع الحنفية
لأبي الليث السمرقندي
كذا : في فهرس ( جامع الفصولين )
وللقاضي : أبي عاصم العامري
( المختلفات القديمة للمشايخ )
برمز : فق
مخدرات القصور في تاريخ أهل العصور
محذرة
الإخوان مما يقع من قول أو فعل أو اعتقاد يلزم منه الكفران ( ح )
للشيخ أبي بكر : عبد الله بن علي بن محمد الموصلي الشيباني
أوله : ( الحمد لله الكريم الحليم العلي العظيم . . . الخ )
المخرج
في
لأبي الطيب : طاهر بن عبد الله الطبري
المتوفى : سنة 450 ، خمسين وأربعمائة
مخزن
الأسرار
فارسي
منظوم
في مزاحفات البحر السريع
للشيخ : نظامي
وهو : الشيخ جمال الدين أبو محمد : يوسف بن مؤيد الكنجي ( الكنجوي )
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
وهو مشتمل : على عشرين مقالة
أوله :
بسم الله الرحمن الرحيم
هست كليد دركنج حكيم . . . الخ
من خمسته
نظمه :
لبهرام شاه المنجكي والي أرزنجان
وأتمه : في 24 ربيع الأول سنة 559 ، تسع وخمسين وخمسمائة
ويرا ينج هزار دينار سرخ وبنج استرراهوار بجائزه فرستاده
هكذا ذكر في ( تاريخ جهان آرا )
وفي جوابه وبحره : ( مثنوي )
لخسرو الدهلوي
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
ولخواجو الكرماني
المتوفى : سنة 742 ، اثنتين وأربعين وسبعمائة
وشرحه : ( الشمعي )
بالتركي
لغضنفر آغا
وشرحه : بدر البلخي
بالفارسي
مخزن
الأسرار
في النارنجيات
مخزن
الإنشاء
فارسي
لمعين الدين : حسين بن علي الواعظ الكاشفي
المتوفى : سنة 910 ، عشر وتسعمائة
رتبه على : عنوان وثلاث صحائف وخاتمة
أوله : ( حمد خداوند . . . الخ )
العنوان : في أدب الكاتب
الصحيفة الأولى : في الخطابيات
الثانية : في الجوابيات
الثالثة : في أحوال الضروري
والخاتمة : في الأدعية والأثنية
ألفه :
للسلطان : حسين بن بايقرا التيموري
ومير : عليشير الوزير . ( 2 / 1639 )
مخزن
البلاغة
في التاريخ
لأبي الفضل : عبيد الله أبي النصر : أحمد بن علي ابن الميكال
ذكره صاحب ( روضة الصفاء )
مخزن
الفقه
في فروع الحنفية
للشيخ مصلح الدين : موسى بن موسى الآماسي المعروف : بخازن الكتب
المتوفى : سنة 938
جمع : عشرة من المتون
وأشار باسم الكتاب إلى مآخذه
فالميم : ( للمجمع )
و الخاء : ( للمختار )
و الزاي : ( للكنز )
و النون : ( للنقاية )
و الألف واللام : ( للدرر ولطائف الإشارات )
و الفاء : ( للكافي )
و القاف : ( للوقاية )
و الهاء : ( للهداية )
وعدد مسائله : تسعة آلاف ومائتان وثمان وستون مسألة
وقال في ديباجته : إن المفتي في الروم أشار إلى جمعه من قبل السلطان : بايزيد خان
ثم كتب ( لعباداته ) شرحا بلغ : ثلاثين كراسة بخطه الدقيق
واختار : في ترتيبه طريقا حسنا
مخزن
في
بلغة الترك
لمير : صدر الدين
مخزن
المعاني
قصيدة
لأهلي الشيرازي . اسمه تاريخه
أوله :
منت ايزدرا كه صنع أوكل إزخار آورد
خاك ما أز قطرة آبى بديدار آورد . . . الخ
مخزن
اللغة
مجلد
لبعض العلماء
ألفه :
لولده : محمد
أخذه من كتاب : ( العين )
و ( ديوان الأدب )
و ( ديباج الأسماء )
و ( البلغة )
ورتبه : على حروف المعجم للصبيان
وترجم بالفارسية
أوله : ( الحمد لله الذي أكرمنا بسنة نبيه وكتابه . . . الخ )
مخزن
الواعظين
مختصر
على أبواب
جمعها : من كتب الأحاديث
أوله : ( الحمد لله جعل العلماء ورثة الأنبياء . . . الخ )
المخزون
في تسلية المحزون
ذكره السخاوي في : ( ارتياح الأكباد )
المخصص
في اللغة
لابن سيدة أبي الحسن : علي بن إسماعيل اللغوي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
ألفه : قبل ( المحكم )
ذكر في أوله : أنه على ترتيبه
مخلص
الفرائض
مختصر
لحاجي حسن بن عثمان بن حسام الدين الأقسرايي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله وارث الأرض ومن عليها . . . الخ )
المخلصيات
من أجزاء الحديث
من حديث :
أبي طاهر : محمد بن عبد الرحمن
لابن العباس بن مخلص الذهبي . ( 2 / 1640 )
المخمسات
الأدبية
للسراج القاضي
لغة منظومة فارسية بالعربية
في : أربعة وعشرين بحرا من بحور العجم
مدار
الفحول في شرح منار الأصول
يأتي
مدارج
الإخلاص
للإمام : عبد الكريم بن هوازن القشيري
توفي : سنة 465
مدارج
الأنس
للإمام حجة الإسلام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
توفي : سنة 505
مدارج
السالكين
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي الجوزي
توفي : سنة 597
مدارج
السالكين إلى رسوم طريق العارفين
للشيخ : عبد الوهاب الشعراني
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
رتب : على خمسة أبواب
الأول : في ذكر سنده
الثاني : في آداب المريد
الثالث : في آداب المريد مع شيخه
الرابع : في آدابه مع إخوانه
الخامس : في مقالات الشيوخ
مدارج
السالكين في شرح منازل السائرين
يأتي
المدارج
والمعارج
للشيخ الإمام أبي المكاره ركن الدين : علاء الدولة السمناني
مدارج
العارج في الوارد الطارد بشبهة المارد
للشيخ علاء الدولة : أحمد بن محمد بن أحمد السمناني
المتوفى : سنة 736 ، ست وثلاثين وسبعمائة
كتب فيه :
واردات ترد عليه في : ( مدارج المعارج )
مدارج
الكمال إلى معارج الوصال
لأفضل الدين : محمد الكاشي
أوله : ( لا إله الاهو أول كل شيء فلا أول له . . . الخ )
ذكر فيه : أنه سأله جماعة من الإخوان وصية جامعة لخيري الدارين فكتبه
ورتبه : على ثمانية أبواب
مات : سنة 667
مدارك
التنزيل وحقائق التأويل
في التفسير
للإمام حافظ الدين : عبد الله بن أحمد النسفي
المتوفى : سنة 701 ، إحدى ( 2 / 1641 ) وسبعمائة وقيل : عشر وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله المنزه بذاته عن إشارة الأوهام . . . الخ )
وهو : كتاب وسط في التأويلات جامع لوجوه الإعراب والقراءات متضمنا لدقائق علم
البديع والإشارات حاليا بأقاويل أهل السنة والجماعة خاليا عن أباطيل أهل البدع
والضلالة ليس بالطويل الممل ولا بالقصير المخل
اختصره :
الشيخ زين الدين أبو محمد : عبد الرحمن بن أبي بكر بن العيني
وزاد فيه
وتوفي : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
ورأيت في ( ترجمة برهان الدين ) : محمد بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 687 ، سبع وثمانين وستمائة
أنه : اختصر ( المدارك ) ولعله : ( مدارك العقول ) على ما يقتضيه التاريخ
مدارك
العقول
لأبي المعالي : عبد الملك بن عبد الله الجويني الشافعي المعروف : بإمام الحرمين
ولم يتمه
وتوفي : سنة 478 ، ثمان وسبعين وأربعمائة
مدارك
المرام في مسالك الصيام
للقسطلاني
مداواة
النفوس
للشيخ الإمام أبي محمد : علي بن أحمد بن سعيد بن حزم الأندلسي الظاهري
المتوفى : سنة 456 ، ست وخمسين وأربعمائة
مدبجة
رهان الأذهان في مدى ذكر الملك الناصر على ممر الأزمان
لأبي الفضل : عبد المنعم بن عمر الجلياني
المتوفى : سنة 603
وهي : ( المدبجة القدسية )
الذي أنشأها : في غرة سنة 589 ، تسع وثمانين وخمسمائة
للناصر : صلاح الدين يوسف
وهي : أول ( ديوان المبشرات والقدسيات ) له
المدبرات
العالية
في النجوم
لصاحب : ( الكنز المطلسم )
المدخر
للمفتخر
لأبي الفتح : عثمان بن عيسى البلطي
المتوفى : سنة 600 ، ستمائة
جمع فيه : أنواع البديع من معارضته للأفاضل
المدخل
إلى تقويم اللسان وتعليم البيان
لأبي عبد الله : محمد بن أحمد بن هشام اللخمي اللغوي
المتوفى : في حدود سنة 570 ، سبعين وخمسمائة
المدخل
إلى علم أحكام النجوم
وهو : على ستين بابا كل باب منفرد في معناه
أوله : ( الحمد لله الذي زين السماء بمصابيح . . . الخ )
المدخل
إلى علم الحروف
للشيخ محيي الدين : محمد بن ( 2 / 1642 ) علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الملهم أسراره . . . الخ )
قال : أذكر فيه بعض ما تحتوي عليه الحروف من : الخواص والعلوم
المدخل
إلى علم الحيل
في : جر الأثقال
لبيوس
المدخل
إلى : علم الشعر
لابن مقسم : محمد بن حسن
المتوفى : سنة 355 ، خمس وخمسين وثلاثمائة
المدخل
إلى : علم الصحيح
لأبي عبد الله : محمد بن عبد الله الحاكم النيسابوري
المتوفى : سنة 404 ، أربع وأربعمائة
المدخل
إلى : علم المنطق والإلهي
هو : كتاب ( المدخل إلى العلم الطبيعي والإلهي )
مر في : بابه
للموفق أبي يوسف : يعقوب بن غنائم السامري الدمشقي
المتوفى : في حدود سنة 600 ، ستمائة
المدخل
إلى علم النجوم
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : سنة 346 ، ست وأربعين وثلاثمائة
وللخبيصي :
مختصر
مرتب على : خمسة فصول
ومنظوم :
من إنشاء : مبارك الغوري
ولأبي نصر : الحسن بن علي القمي
ألفه : سنة 357 ، سبع وخمسين وثلاثمائة
أوله : ( الحمد لله الذي فطر العباد . . . الخ )
يشتمل على : خمس مقالات وأربعة وستين فصلا
المدخل
إلى علم النجوم
لبعض الأفاضل
أوله : ( الحمد لله الملك الحق المبين . . . الخ )
ألفه : لسيف الدولة
وجمع فيه : من أقاويل المتقدمين كل ما يحتاج إليه في الصناعة
وجعله : على خمسة فصول
الأول : في أحوال الفلك والبروج
الثاني : في طبائع الكواكب السيارة
الثالث : فيما يعرض لها
الرابع : في تفسير سمات المنجمين
الخامس : في السهام
المدخل
إلى علم النجوم
لعبد العزيز بن عثمان القبيصي
أوله : ( الحمد لله الملك المبين . . . الخ )
جعله على : خمسة فصول
المدخل
إلى الهندسة
لأبي القاسم : إصبع بن محمد بن السمح الغرناطي
المتوفى : سنة 426 ، ست وعشرين وأربعمائة
المدخل
إلى علم الهيئة
لأحمد بن محمد المنجم
ألفه : على ثلاثين بابا
في عصر المأمون
احتوى على : ( كتاب بطلميوس ) بأوضح عبارة
المدخل
إلى كتاب : ( العين )
مر . ( 2 / 1643 )
المدخل
إلى المقصد
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
أوله : ( الحمد لله وهو نفس الحمد على ما تضور في قلب مؤمن به . . . الخ )
مدخل
الفقه واللسان
للشيخ عماد الدين : أحمد بن إبراهيم الواسطي
مدخل
التدبير وعنوان الإكسير
للشيخ الإمام : أيدمر بن علي الجلدكي
ألفه : بصفد
وهو : من رجال القرن الثامن
مدخل
السلوك إلى منازل الملوك
للإمام : الغزالي
مدخل
الشرع الشريف على المذاهب الأربعة
للإمام ابن الحاج أبي عبد الله : محمد بن محمد ابن العبدري الفاسي المالكي
المتوفى : سنة 737 ، سبع وثلاثين وسبعمائة
قال ابن حجر : هو كثير الفوائد كشف فيه عن معائب وبدع يفعلها الناس ويتساهلون فيها
وأكثرها : مما ينكر وبعضها : مما يحتمل
أوله : ( الحمد لله المنفرد بالدوام الباقي بعد فناء الأنام . . . الخ )
ذكر فيه :
أن شيخه أبا محمد : عبد الله بن أبي جبرة أشار إلى تعليم الناس مقاصدهم في أعمالهم
فكتبه
وسماه : ( المدخل إلى : تتمة الأعمال بتحسين النيات والتنبيه على بعض البدع والعوائق
التي انتحلت وبيان شناعتها )
وفرغ من تصنيفه : في سابع محرم سنة اثنتين وثلاثين وسبعمائة
وقد اختصر : البيهقي مدخلا غير هذا
وهو : من كتب الأحاديث
مدخل
العالمين
في النجوم
للسجزي
المدخل
في الجدل
لأبي الحسين : حسن بن أحمد الداركي
المتوفى : سنة 375 ، خمس وسبعين وثلاثمائة
المدخل
في الحساب
للشيخ : علي بن الحسين القرشي
المدخل
في الطب
لنجم الدين أبي العباس : أحمد بن أسعد المعروف : بابن العالمة الطبيب الدمشقي
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
ولأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي الطبيب
المتوفى : 246 ، ست وأربعين ومائتين
ولابن مندويه : أحمد بن عبد الرحمن الأصبهاني الطبيب
المتوفى : سنة
ولبقراط
ولأبي يعقوب ابن الطبيب الإسرائيلي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة
المدخل
في علم النجوم
لأبي معشر : محمد ( جعفر بن ( 2 / 1644 ) محمد ) بن عمر البلخي
المتوفى : سنة 272
ولكوشيار بن لبان الجيلي
وهو : على أربع مقالات
ذكر فيه : أنه جمع فيه أصول الصناعة
أوله : ( الحمد لله كفا مننه . . . الخ )
الأول : في الأصول
الثاني : في الحكم على أمور العالم
الثالث : في الحكم على المواليد وتحويل سنيها
الرابع : في الاختيارات
ولأبي طالب : مفضل بن سلمة اللغوي
المتوفى : سنة
وللكرخي
ومنظوم :
لنصير الدين : محمد بن محمد الطوسي
المتوفى : سنة 672
المدخل
في القراءات
لأبي عمرو : يوسف بن عبد الله المالكي القرطبي
المتوفى : سنة 462 ، اثنتين وستين وأربعمائة
المدخل
للبيهقي
المدخل
إلى علم النجوم
للقببصي
ولأبي الفضل : حبيش بن إبراهيم بن محمد المنجم التفليسي
فارسي
مختصر مفيد
ذكر فيه : أنه ألفه بعد تلخيص : ( علل القران )
المدد
في معرفة العدد
مختصر
على : تسعة أبواب
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل القرآن مفصلا . . . الخ )
( الحمد لله الذي ظهر بنوره وبطن في شدة ظهوره . . . الخ )
مدرار
الغيوب
في التصوف
للشيخ : الهمداني
أوله : ( الحمد لله الذي ظهر بنوره وبطن في شدة ظهوره . . . الخ )
المدرج
إلى الدرج
متعلق : بفن الحديث
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
المدونة
في فروع المالكية
لأبي عبد الله : عبد الرحمن بن القاسم المالكي
المتوفى : سنة 191
وهي : من أجل الكتب في مذهب مالك
شرحها :
أبو الروح : عيسى بن مسعود الدلاوي
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
والسيد والسند : ابن عنان المالكي الأزدي
المتوفى : سنة 541 ، إحدى وأربعين وخمسمائة
وعليها : ( تنبيهات )
للقاضي أبي الفضل : عياض بن موسى اليحصبي المالكي
سماها : ( التنبيهات المستنبطة في شرح مشكلات المدونة والمختلطة )
جمع فيها : غرائب وفوائد
وهذبها : البرداعي
المتوفى : سنة
واختصر هذا ( التهذيب ) :
تاج الدين : أحمد بن محمد الإسكندراني
المتوفى : سنة 719 ، تسع عشرة وسبعمائة ( 709 )
واختصرها :
عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
وعلق :
أبو عبد الله : محمد بن خلف الوساني
المتوفى : سنة 485
عليها تعليقة
وشرحها :
أبو العباس : أحمد بن محمد التلمساني
المتوفى : سنة . . . ( 2 / 1645 )
المدهش
في أخبار الحيوان المتوج بصفات نبينا محمد - صلى الله تعالى عليه وسلم
لموفق الدين البغدادي
المذكور في : ( الإنصاف )
المدهش
في المحاضرات
للشيخ الإمام أبي الفرج : عبد الرحمن بن علي المعروف : بابن الجوزي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي لا منتهى لعطاياه . . . الخ )
قال : قمت بحمد الله في علم الوعظ بنصيحة فآثرت أن أنتقي في هذا الكتاب من ملحه .
انتهى
وهو : على خمسة أبواب
الأول : في علوم القرآن
الثاني : في تصريف اللغة
الثالث : في علوم الحديث
الرابع : في علوم التواريخ
الخامس : في المواعظ
فرغ منه : يوم الثلاثاء رابع عشر جمادى الآخرة سنة 591 ، إحدى وتسعين وخمسمائة
مدينة
العلم في رد المهمات
يأتي
مدينة
العلم
لمحمد بن أحمد المعروف : بحافظ عجم
المتوفى : سنة 957 ، سبع وخمسين وتسعمائة
وجعله : على ثمانية أقسام
أورد في كل قسم منها : اعتراضات على ثمانية من الفحول :
كالزمخشري
والبيضاوي
والتفتازاني
والسيد وصاحب : ( الهداية ) وأمثالهم
مذاق
العشاق في علم الآفاق
تركي
في أحكام النجوم
للسيد جمال الدين أبي جعفر : الحسين بن المجد : علي بن أحمد الحسيني الترمذي
العيني
مذاق
العلوم في الأحكام والنجوم
فارسي
جمعه صاحبه :
لأبي البقاء : عبد الباقي القلانسي
وبوبه : ثمانية وعشرين بابا
مذكر
أحباب
فارسي
لنثاري
جمع فيه : الأشعار الفارسية
المذهب
في ذكر شيوخ المذهب
لأبي الطيب : سهل بن محمد الصعلوكي
المتوفى : سنة 404 ، أربع وأربعمائة
وهو : طبقات للشافعية
أسنده السيوطي في ( التنبيه ) إلى أبي جعفر : عمر بن علي المطوعي
المتوفى : سنة
وذكر : أنه قال في ترجمة الإسلام عن سهل الصعلوكي : أنه من المجددين في المائة
الرابعة
المذهب
لأبي حفص : عمر بن إسحاق اليمني
وكان حيا : في سنة 713 ، ثلاث عشرة وسبعمائة . ( 2 / 1646 )
المذهب
في المذهب
أي : في الفروع
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي الحنبلي ابن الجوزي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
المذهب
في النحو
لأبي علي : حسن بن علي الإسكندراني
وكان موجودا : في سنة 507 ، سبع عشرة وخمسمائة
ذكره ابن مكتوم في : ( التذكرة )
مرآة
الأخلاق
تركي
على : عشرين بابا
ليحيى بن محمد البستاني
المتوفى : سنة 1050 ، خمسين وألف
ألفه : حال كونه قاضيا بقسطنطينية
سنة : 1022 ، اثنتين وعشرين وألف
للسلطان : أحمد خان
اكتفى فيه : ببيان الأخلاق الممدوحة
مرآة
الأخلاق ومرقاة الأشواق
تركي
منظوم
على : عشرين بابا
عشرة : في الأخلاق الحميدة
وعشرة : في الذميمة
لشمس الدين : أحمد بن محمد السيواسي
المتوفى : سنة 1006 ، ست وألف
أوله : ( إله الكل لا معبود غيره . . . الخ )
ألفه : سنة 996 ، ست وتسعين وتسعمائة
مرآة
الأدب في المعاني والبيان
نحو : ألفي بيت
لابن عربشاه : أحمد بن محمد الحنفي الدمشقي
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة
مرآة
الأدوار ومرقاة الأخبار
في التاريخ الفارسي
للمولى مصلح الدين : محمد اللاري
أنشأه :
من أول الخلق إلى سنة 974 ، أربع وسبعين وتسعمائة
ورتبه : على مقدمة وعشرة أبواب
وأهداه :
إلى الوزير : محمد باشا حين قدم إلى الروم
ثم ترجمه :
المولى : سعد الدين بن حسن المفتي المعروف : بخواجه أفندي
بإشارة الوزير المذكور
وألحق به وذيل ما فاته من المهمات بحذف الباب العاشر استغناء عنه : ( بتاج
التواريخ ) له
وأورد : أشياء كثيرة مما فات عنه أو أهمله ونبه على غفلاته
المقدمة : في بدأ الخلق
1 - باب أنبيا
2 - ملوك فرس
3 - كيانيان
4 - ساسانيان وحكام عرب
5 - سير النبي والخلفاء
6 - طبقات سلاطين درعهد عباسية
7 - درجنكيزية
8 - درتيمور
9 - درحسن طويل
10 - در آل عثمان إلى زمن السلطان : سليمان سنة 955 . ( 2 / 1647 )
مرآة الأرواح
مرآة
الأصول في شرح مرقاة الوصول
يأتي
مرآة
الأفلاك في الحكمة والهيئة
لأبي الحسن : دانشمند الأبيوردي
المتوفى : سنة
مرآة
البديع
فارسي
مختصر
في أحوال : المشايخ النقشبندية
لمير : الحسيني
رتبه : على أصول ثلاثة في سلوكهم
مرآة
الجنان وعبرة اليقظان
في معرفة : ما يعتبر من حوادث الزمان وتقلب أحوال الإنسان
مرتبا على : سني الهجرة النبوية من السنة الأولى إلى سنة
وللإمام أبي محمد : عبد الله بن أسعد اليافعي اليمني
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
وهو : كتاب ملخص
اقتصر فيه على معرفة المهم
وأخذ تراجم الأعيان من ( وفيات ابن خلكان )
وشيئا من ( تاريخ ابن سمرة )
وأطنب في ذكر الصوفيين بحيث التزم ( الجواب ) للذهبي
واختصره :
يعقوب بن سيدي : علي الرومي
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله المتوحد بالإلهية والكمال . . . الخ )
قال : قد أطلقت منه بعد ما طالعته من أوله إلى آخره ما أودعه فيه من الغرائب
والنوادر
ولم يذيله بل وقف فيما وقف : اليافعي
مرآة
الرجال في علم القافية
رسالة
للسيد : علي الهمداني
مرآة
الرؤيا
رسالة
في التعبير
للمولى خير الدين : خضر بن عمر العطوفي
المتوفى : سنة
مرآة
الزمان في تاريخ الأعيان
في أربعين مجلدا
للشيخ أبي المظفر : يوسف قز أوغلي المعروف : بسبط ابن الجوزي
المتوفى : سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة
قال الذهبي : نراه يأتي فيه بمناكير الحكايات وما أظنه بثقة فيما ينقله بل يحس
ويجازف ثم إنه يترفض
واختصره :
قطب الدين : موسى بن محمد البعلبكي المؤرخ
المتوفى : سنة 726 ، ست وعشرين وسبعمائة
وذيله : في أربع مجلدات
أول ذيله : ( الحمد لله مصرف الدهور . . . الخ )
قال : رأيت أن أجمع التواريخ مقصدا وأعذبها موردا : ( مرآة الزمان )
فشرعت في اختصاره فوجدته قد انقطع إلى سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة وهي التي
توفي المصنف في أثنائها فآثرت أن أذيله بما يتصل به إلى حيث يقدره الله - تعالى -
من الزمان
ولعل بعض من يقف عليه ينتقد الإطالة في بعض الأماكن والاختصار في بعضها وإنما ( 2
/ 1648 ) جمعته لنفسي وأذكر ما اتصل بعلمي وسمعته من أفواه الرجال ونقلته من خطوط
الفضلاء
واختصره :
ابن أبي الرجال
وترجمه بالتركي :
المولى اليونيني : محمد بن عبد العزيز المتخلص : بوجودي
المتوفى : سنة 1021 ، إحدى وعشرين وألف
واختصره :
محمد بن شادشاه بن بهرام شاه
والذيل على الأصل :
لابن الجزري
وذيل ذيله :
للحافظ : علم الدين البرزالي
وذيل ( المرآة ) :
لسعد الدين ابن العربي
قال الصفدي : وأنا ممن حسده على تسميته فإنها لائقة بالتاريخ كأن الناظر فيه يعاين
من ذكر فيها إلا أن المرآة فيها صدأ المجازفة منه في أماكن
قال في الذيل : وهذا من الحسد فإنه في غاية التحرير ومن أرخ بعده فقد تطفل عليه لا
سيما الذهبي والصفدي فإن نقولهما منه في تاريخهما
مرآة
الزمان في تاريخ الأعيان
مختصر
للإمام محيي الدين : يحيى بن شرف النووي
لكنه : من أول الخلق
ورتبه : على فصول وأبواب
مرآة
الشفاء
في الطب
للفاضل ركن الدين الأسترابادي : الحسن بن محمد
المتوفى : سنة 717
مرآة
الصفا
فارسي
قصيدة سينية
في : مائة وخمسين وبيتا
لمير : خسرو الدهلوي
المتوفى : سنة
وهي : نظيرة ( لقصيدة الخاقاني )
مرآة
الصفا في صفات المصطفى
للحسين الواعظ
ذكره في : ( نخبة الصلوات )
وقال : رسالة ( مرآة الصفا ) كه بتحديد أز بركت أعانت حكيم حميد رقم زده كلك بيان
شده . . . الخ )
مرآة
الصفا
مختصر
تركي
في : أحوال الأنبياء
لعبد العزيز المعروف : بقره جلبي زاده
مرآة
العارفين
تأليف :
الشيخ : شيرخان بيك الهندي
من أقارب : فيروز شاه
المتوفى : سنة 836
مرآة
العاشقين ومشكاة الصادقين
لابن العربي
وليونس
وشرحها :
ليوسف ابن الشيخ : بابا خليل الشهير : بحصاري
المتوفى : سنة
شرح فيه : بعض أبيات يونس
مرآة
العجائب في الكيمياء
لأبي عبد الله : محمد بن المهتار
أوله : ( الحمد لله الذي تفرد . . . الخ )
ذكر أنه : تتبع كتب الفلاسفة وصنفه وذكر فيه : ما ظهر له على سبيل الفتوح ورمز ( 2
/ 1649 ) فيه إلى مواضع
وذكر أنه : نزل في منامه في دير راهب وسأله : عن الصنعة ؟ فأدخله في حجرة فيها
صورة مرآة فيها تماثيل فتأملها ثم انتبه فأظهرها من القوة إلى الفعل بشرحها
مرآة
العقائد
تركي
في الفرق
لدرويش : أحمد
ألفه : لبيرام باشا
ورتبه : على مقدمة وسبعة أبواب
مرآة
العوالم
تركي
مختصر
لعالي أفندي
ذكر فيه : ابتداء الخلق وما قيل في ذلك من الأوهام والأباطيل التي نشأت من الجهل
وقلة العقل وعدم الوقوف على النقل الصحيح كما في : ( كنه الأخبار من الهذيان
والإكثار )
مرآة
القلوب
رسالة
في : بعض الفوائد
مرآة
الكائنات
تركي
في مجلدين
لمولانا : محمد بن أحمد الشهير : بنشانجي زاده
المتوفى : سنة 1031 ، إحدى وثلاثين وألف
جعله على : ثمانية أقسام
موردا فيه : قصص الأنبياء
وابتداء الخلق
وخلاصة ما في التواريخ
والتفاسير
وزبدة أحوال الملوك
وذكر : سبع عشرة دولة من دول الملوك
مرآة
الكائنات
رسالة
تركية
على : خمس مقالات
في الربع المجيب والأسطرلاب ونحوهما
لسيدي : علي المعروف : بكاتبي غلطه وي
المتوفى : سنة 989
مرآة
الكائنات
فارسي
في التاريخ
من : بدء الخلق إلى أواخر الدولة السليمانية
لغزالي الشاعر
مرآة
الكائنات في العمل بالآلات الفلكية
لسيدي : علي زاده
تركي
مختصر
على : ست مقالات
مرآة
الكونين
في : الجفر
مرآة
المحققين
للشيخ : محمود سعد الدين الشبستري
المتوفى : سنة 730
فارسي
في : التصوف
ورسالة : مختصرة من كتب الشيعة
مرآة
المروات
للثعالبي
مختصر
على : خمسة عشر بابا
أوله : ( أما بعد حمدا لله عز ذكره . . . الخ )
مرآة
المعاني في إدراك العالم الإنساني
في علم السحر
على طريقة الهند . ( 2 / 1650 )
مرآة
الملوك
رسالة
تركية
مرتبة : على قسمين
الأول : في علم الأخلاق
والثاني : في الموعظة
لأحمد بن حسام الدين
مراتب
الأصول ( وغرائب الفصول )
في القراءة
للشيخ الإمام علم الدين : محمد ( علي بن محمد ) بن عبد الصمد السخاوي
المتوفى : سنة 643
مراتب
التقوى
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
أوله : ( الحمد لله الذي خص المخلصين في حمده وثنائه . . . الخ )
مختصر
على : ثلاث مقدمات
مراتب
العلوم وكيفية طلبها
لأبي محمد : علي بن محمد المعروف : بابن الحزم الظاهري
المتوفى : سنة 456 ، ست وخمسين وأربعمائة
مراتب
علوم الوهب
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أوله : ( الحمد لله منقح الفهوم . . . الخ )
مراتب
الفقهاء
لخالد بن أبي الفرج علي الأصبهاني
المتوفى : سنة
مراتب
النحاة
لأبي الطيب : عبد الواحد بن علي اللغوي
المتوفى : بعد سنة 350 ، خمسين وثلاثمائة
مراتب
الوجود
رسالة
للشيخ : عبد الكريم الجيلي
جمع فيها : أصول تلك المراتب
في أربعين مرتبة على حسب شهوده وعلمه
ونظمها :
الشيخ غرس الدين : محمد الأشعري الوفائي
ثم شرح : هذه المنظومة بعضهم
وسماه : ( بالقرى الروحي الممدود للأضياف الواردين من مراتب الوجود )
أول المتن : ( حمدا من الحامد للحامد . . . الخ )
مراتع
الغزلان
رسالة
للقاضي : علاء الدين المعروف : بابن عبد الظاهر : علي بن محمد السعدي
المتوفى : سنة 717 ، سبع عشرة وسبعمائة
مراتع
الغزلان في وصف الغلمان
للقاضي شمس الدين : محمد بن حسن النواجي الشافعي
المتوفى : سنة 859 ، ( 2 / 1651 ) تسع وخمسين وثمانمائة
أوله : ( أما بعد حمدا لله الذي خلق الإنسان في أحسن تقويم . . . الخ )
وهو : على خمسة أبواب
الأول : في الأسماء والألقاب
الثاني : في الأجناس وأرباب المناصب
الثالث : في أصحاب الحرف والصنائع
الرابع : في الصفات الفعلية
وفيه : فصلان
الخامس : في الصفات الذاتية
وفيه : ثلاثة فصول
مراح
الأرواح
في : التصريف
لأحمد بن علي بن مسعود
وهو : مختصر نافع متداول
شرحه :
المولى : أحمد المعروف : بديكقوز
المتوفى : سنة
وهو : شرح مفيد معتبر
وتاج الدين : عبد الوهاب بن إبراهيم الشافعي
سماه : ( فتح الفتاح في شرح المراح )
وتوفي : سنة
وعبد الرحيم بن خليل الرومي
وهو : شرح مختصر من ( شرح ديكقوز )
أوله : ( الحمد لله الذي أطلعنا على كتابه بالعلوم العربية والتصريف . . . الخ )
والمولى : حسن باشا بن علاء الدين الأسود
وهو : شرح مجرد بالقول
أوله : ( الحمد لله الذي صرف أفكار قلوبنا . . . الخ )
متوسط بين الإيجاز والإطناب حاو للفوائد
وقره سنان
والمولى : مصطفى بن شعبان المعروف : بسروري
المتوفى : سنة 969 ، تسع وستين وتسعمائة
وللمولى : مصنفك
شرح كبير
وهو : في خزانة كتب : أبي الفتح في جامعه
وهو : شرح بقال أقول
أوله : ( الحمد لله المتقدس عن الإدغام . . . الخ )
و ( شرح المراح )
لابن هلال
ومن شروحه : ( الفلاح )
قيل : هو لابن كمال
وله : ترجمة بالتركي
مسماة : ( بريحان الأرواح )
ألفه : في رمضان سنة 943 ، ثلاث وأربعين وتسعمائة
وشرحه :
العلامة بدر الدين : محمود بن أحمد العيني الحنفي
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
سماه : ( ملاح الأرواح )
وهو : أول تصانيفه
صنفه : وله من العمر تسع عشرة
ومن شروحه : ( رواح الأرواح )
لصاحب ( الضمائر )
ولعله : قره سنان
وهو المولى : سنان الدين يوسف المشتهر : بقره سنان
من علماء الدولة العثمانية الفاتحية
المراح
في المزاح
للشيخ بدر الدين : محمد بن محمد بن رضي الدين محمد الغزي الشافعي
المتوفى : سنة 984 ، أربع وثمانين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله على جميل أفعاله . . . الخ )
المراسلات
والمكاتيب
جمعها :
فريدون بن أحمد التوقيعي
جمع : ما وقع في الدولة العثمانية بحسب الوقائع
وتوفي : سنة 991 ، إحدى وتسعين وتسعمائة . ( 2 / 1652 )
مراشد
الشريعة على المذاهب الأربعة
للإمام : بدر الدين محمود الحرمي الشافعي
المتوفى سنة
مراصد
الاطلاع على أسماء الأمكنة والبقاع
وهو مختصر
من ( معجم البلدان )
على ما سيأتي
أوله : ( الحمد لله المتفرد بالصفات . . . الخ )
وللسيوطي
مختصر
ولم يتم
كما في ( فهرست مؤلفاته )
أوله : ( الحمد لله على ما تواتر من آلائه . . . الخ )
مراصد
الصلات في مقاصد الصلاة
للقسطلاني
مراصد
المطالع الطالع في تناسب المطالع والمقاطع
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكر في ( اتفاقه ) : أنه ألفه في مناسبة فواتح السور وخواتمها
المراق
إلى الغابة الإنسانية
لموفق الدين البغدادي
المذكور في : ( الإنصاف )
مراقي
الزلفى
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
علم
مراكز الأثقال
قال أبو الخير في ( مفتاح السعادة ) :
هو : علم يتعرف منه كيفية استخراج مركز ثقل الجسم المحمول
والمراد بمركز الثقل : حد في الجسم عنده يتعادل بالنسبة إلى الحامل
ومنفعته : معرفة كيفية معادلة الأجسام العظيمة بما دونها لتوسط المسافة . انتهى
مرام الطالب في اختلاف المذاهب
علم
المرايا المحرقة
قال أبو الخير : هو علم يتعرف منه أحوال الخطوط الشعاعية المنعطفة والمنكسرة
والمنعكسة ومواقعها وزواياها ومراجعها وكيفية عمل المرايا المحرقة بانعكاس أشعة
الشمس عنها ونصبها ومحاذاتها ومنفعة بليغة في محاصرات المدن والقلاع
المربعة
أرجوزة
في : ثلاثمائة وثلاثة عشر بيتا
مشتملة على : عدد الأنبياء في الفرائض والحساب والوصايا والجبر والمقابلة ( 2 /
1653 ) والخطائين والتناسب والولاء وغيرها مع صغر حجمها
وسماها : مربعة لأنه جعلها أربعة أقسام
وقد وقف عليها في : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة غير واحد من أئمة هذا الشأن
وبالغوا في تقريظها
ثم كتب شرحا
في مجلد
المرتجل
في شرح الجمل
مر
المرتضى
متن
في : فروع الحنفية
لنور الدين : يوسف القراصويي المشهور : بصاري كرز
المتوفى : سنة 934 ، أربع وثلاثين وتسعمائة
جمع فيه : مختارات المسائل
مرتضع
ثدي الشفا مما منح الله - تعالى - به على ابن وفا
وهو من : المشايخ الصوفية
مرتع
الضبا ومربع ذوى الصبا
لمحمد بن إبراهيم الحلبي المعروف : بابن الحنبلي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
المرتقى
في شرح : ( الملتقى )
أي : ( ملتقى البحار )
يأتي
مرج
البحرين
في أجوبة : ( القاموس ) عن : ( اعتراضات الجوهري )
مر في : القاف
مرج
البحرين
لابن دحية : عمر بن علي السبتي الحافظ اللغوي الظاهري
المتوفى : سنة 633 ، ثلاث وثلاثين وستمائة
مرج
البحرين
من شروح بعض كتب فقه الشافعي
بقال : وقلت
المرج
الموضح
لأبي عبد الله : حسين بن نصر الكعبي
المتوفى : سنة 552 ، اثنتين وخمسين وخمسمائة
وهو على مذهب : زيد بن ثابت
مرجع
المصلى
مختصر
( كالمنية )
المرحة
الغيثية عن الرحمة الليثية
لشهاب الدين أبي الفضل : أحمد بن علي المعروف : بابن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
المرد
في كراهية السؤال والرد
لجلال الدين السيوطي
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
في فن الحديث . ( 2 / 1654 )
مرزبان نامه
مرشد
الأنام في شرح شرعة الإسلام
مر
مرشد الجهاد
مرشد الزوار
مرشد
السالكين
للشيخ : جمال الدين الخلوتي
المتوفى سنة
وهو مختصر
على بابين :
الأول : في فضيلة الأوراد وترتيبها
الثاني : في كيفية إحياء الليل وما يتعلق به
أوله : ( نحمد الله على آلائه حمدا كثيرا . . . الخ )
مرشد
الطالب
في حساب المعلوم
لابن الهائم
مرشد
الطالبين
للإمام حجة الإسلام : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
المرشد
في : . . . عشر مجلدات
لأبي الحسن : علي بن حسين الحوري
المتوفى : سنة
جمع فيه : ( مختصر المزني ) و ( ابن الرفعة )
المرشد
في فروع الشافعية
في مجلدين متوسطين
لابن أبي عصرون : عبد الله بن محمد الموصلي الشافعي
المتوفى : سنة 585 ، خمس وثمانين وخمسمائة
وهو : أحكام مجردة بلفظ وجيز كانت الفتوى عليه في مصر قبل وصول الرافعي الكبير
إليها
المرشد
فيه أيضا
لأبي حامد : محمد بن محمد بن عبد الرحمن اليمني الشافعي
قال السبكي : وقفت على نسخة منه مكتتبة في سنة 468 ، ثمان وستين وأربعمائة
المرشد
في :
لأبي محمد تاج الدين : عبد الخالق بن أسعد الحافظ الحوال
المتوفى : سنة 583 ، ثلاث وثمانين وخمسمائة
المرشد
في : المواعظ والحكم
باللغة الفارسية
للشيخ الإمام الواعظ أبي بكر : عبد الله بن محمد القلانسي الحنفي
المتوفى : في حدود سنة 500 ، خمسمائة
المرشد
في النحو
لأبي الحسن : محمد بن علي الدقيقي
المتوفى : سنة
المرشد
في : الوقف والابتداء
للإمام : الحافظ العماني
المتوفى : في حدود سنة 400 . ( 2 / 1655 )
مرشد
المتأهل
مختصر
على : تسعة فصول
للشيخ : محمد بن قطب الدين الأزنيقي
أوله : ( الحمد لله الذي خلق من الماء بشرا . . . الخ )
مرشد
المحاسبين
تركي
وهو رسالة
على : مقدمة ومقالتين
الأولى : في أصول الحساب
والثانية : في فروعه
أولها : ( الحمد لله الأحد الفرد الصمد . . . الخ )
مرشد
المصلى
للمولى شمس الدين : محمد بن حمزة الفناري
المتوفى : سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة
فيه : تجويز صلاة الرغائب وليلة القدر بل ترغيب لهما فهجره جماعة
المرشد
الوجيز في علوم تتعلق بالقرآن العزيز
لأبي شامة
مرشدة
الطالب إلى أسنى المطالب
في الحساب
لأبي العباس شهاب الدين : أحمد بن عماد بن علي المعروف : بابن الهائم المقدسي
المتوفى : سنة 815 ، خمس عشرة وثمانمائة
وهي على : مقدمة و أبواب وخاتمة
أولها : ( الحمد لله على التحقيق . . . الخ )
ثم اختصرها
وسماها : ( النزهة )
وشرحها :
الشيخ : عبد الله بن بهاء الدين : محمد الشنشوري
المتوفى : سنة 999 ، تسع وتسعين وتسعمائة
وسماه : ( بغية الراغب في شرح مرشدة الطالب )
شرحا ممزوجا
في مجلد
أوله : ( الحمد لله حق حمده . . . الخ )
وفرغ منه : في سابع عشر شعبان سنة 997 ، سبع وتسعين وتسعمائة
مرصاد
الإفهام إلى مبادئ الأحكام
وهو شرح : ( مختصر ابن الحاجب )
يأتي
مرصاد
العباد من المبدأ إلى المعاد
فارسي
للشيخ نجم الدين : أبي بكر بن عبد الله بن محمد بن شاهادر الأسدي الرازي المعروف :
بداية
المتوفى : سنة 654
جعله على : خمسة أبواب
فيها : أربعون فصلا
كلها : في السلوك والوصول وتربية النفس
أتمه في : أول رجب سنة 620 ، عشرين وستمائة بلدة سيواس
الباب الأول : في ديباجة الكتاب
والثاني : في المبدأ
والثالث : في المعاش
والرابع : في المعاد
والخامس : في السلوك والطوائف المختلفة
ترجمه :
قاسم بن محمود القراحصاري
في : عصر السلطان : ( 2 / 1656 ) مراد بن محمد خان
وسماه : ( إرشاد المريدين إلى المواد في ترجمة مرصاد العباد )
مرصد
الأحرار في سير مرشد الأبرار
لأبي إسحاق الكازروني
فارسي
منظوم
المرصع
لابن الأثير
المرض
الإلهي
لبقراط
ذكر جالينوس في ( شرح تقدمة المعرفة ) من هذا الكتاب :
أنه يرد فيه على من ظن أن الله - سبحانه وتعالى - يكون سبب مرض من الأمراض
مرغوب
القلوب
فارسي
مرقاة
الأدب
مختصر
في اللغة
فارسي
منظومة
من منظومات : الأحمدي الكرمياني
المتوفى : سنة 815 ، خمس عشرة وثمانمائة
أوله :
بع حمد بادشاه لا يزال ... . . . الخ
من أبياته :
جون لغت آمد كليد علم بس ... دربي تحصيل آن بايد هوس
وفي خاتمته : ثمانية وعشرون قانونا من القوانين في العلوم
المرقاة
لغة أخرى
مختصرة
فارسية
على : اثني عشر بابا
أوله : ( الحمد لله مبدع الأشياء بقدرته . . . الخ )
المرقاة
الأرفعية في طبقات الشافعية
للشيخ مجد الدين : محمد بن يعقوب الفيروزأبادي الشافعي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
مرقاة
الجهاد
في تاريخ ملك دانشمد : أحمد وأولاده
وذكر أنه : حفيد البطال الغازي
لعالي الشاعر
ألفه : سنة 997 ، سبع وتسعين وتسعمائة في أربعين يوما بمرعى جروم
وذكر فيه : اسم السلطان : مراد خان
وذكر أن الملك عز الدين : كيكاوس السلجوقي أمر بإنشائه
فأنشأ كاتبه : ابن العلاء ما جرى في عصرهم من التركيات
ثم لما اندرس رسمه ولم يبق شيء من إنشائه أمر السلطان : مراد خان بن أورخان
باستئنافه
فاستأنفه رجل من المستحفظين في قلعة : توقات يقال : له : عارف علي
سنة : 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
فزاد ونقص
نظما ونثرا
ثم أصلحه في كتابه هذا . ( 2 / 1657 )
مرقاد
الصعود إلى : ( سنن أبي داود )
مر
المرقاة
العلية في شرح الأسماء النبوية
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
مرقاة
اللبيب إلى علم الأعاريب
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن موسى الكركي الشافعي
المتوفى : سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة
مرقاة
اللغة
أخذ مؤلفه من الجوهري : 14000 ، أربع عشرة ألفا لغة
ومن القاموس : 16000 ، ست عشرة ألف لغة
ثم ترجم بالتركي
مرقاة
المبتدين ونهاية المنتهين
في شرح المنظومة المعروفة : ( بالجواهر )
مرقاة
الوصول إلى علم الأصول
متن
لمولانا : محمد بن فرامرز المعروف : خسرو
المتوفى سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
ثم شرحها :
وسماه : ( مرآة الأصول )
وهو شرح لطيف
جامع : للفوائد المنقولة عن المتقدمين
مع : زوائد أبدعها خاطره الشريف
قال المولى رياضي :
والأنسب أن يسمى المتن : ( بمرآة الأصول ) لكونه مؤلفا فيه
والشرح : ( بمرقاة الوصول لإيصال الطالب إلى معناه )
وأول المتن : ( حامدا لمن شيد أصول الدين . . . الخ )
وأول الشرح : ( الحمد لله الذي كرم بني آدم بالعقل القويم . . . الخ )
و أورد في الخطبة : أربعة عشر اسما من أسماء كتب الأصول وأربعة عشر من كتب الفروع
قال المولى جار الله ولي الدين :
وعليه حاشية :
كبيرة
في : مجلدين
للمولى : حامد أفندي القاضي بالعساكر العثمانية
المتوفى : سنة 1098 ، ثمان وتسعين وألف
وحاشية :
كبيرة
في جلد كبير
لبعض شركائي المشتهر : بمصطفى أفندي البسنوي المصدري
توفي : بعد سنة 1110 ، عشر ومائة وألف
وحاشية صغيرة :
للمولى : محمد الطرسوسي
المتوفى : سنة 1117 ، سبع عشرة ومائة وألف
وتعليقة :
للفاضل : سليمان الأزميري
المتوفى : سنة 1102 ، اثنتين ومائة وألف
المرقاة
الوفية في طبقات الحنفية
للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز أبادي الشيرازي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
مرقص
الطرب
في الغزل
لأبي العباس : أحمد بن محمد المعروف : بابن العطار الدنيسري
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة . ( 2 / 1658 )
المرقص
والمطرب في أخبار أهل المغرب
في الأدب
لأبي الحسن : علي بن موسى بن سعيد الأندلسي المؤرخ
المتوفى : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة
أوله : ( أما بعد حمدا لله الذي شرف الإنسان على سائر أنواع الحيوان . . . الخ )
قال : إني لما تغلغلت في الرحلة بين المشرق والمغرب اشتغلت بالكتاب الموسوم : (
بجامع المرقصات والمطربات )
وهو محتو على : ما يتضمنه من الغرض المذكور في كتاب : ( المشرق في حلى المشرق )
وكتاب : ( المغرب في حلى المغرب )
فجعلت هذا الكتاب : كالمقدمة بين يديه
وصنفته ليكون كالمدخل إليه
وقال : رتبته على الأعصار
والطبقات التي يبني الجامع المذكور على الكلام فيها خمس :
المرقص والمطرب والمقبول والمسموع والمتروك
فالمرقص : ما كان مخترعا أو مولدا يكاد يلحق بطبقة الاختراع لما يوجد فيه من السر
الذي يمكن أزمة القلوب من يديه ويلقي محبة عليه
والمطرب : ما نقص فيه الغرض عن درجة الاختراع إلا أن فيه شمة من الابتداع
والمقبول : ما كان عليه طلاوة مما لا يكون فيه غرض
والمسموع : ما عليه أكثر الشعر
والمتروك : ما كان كلا على السمع
ولمحمد بن معلى الأزدي
المتوفى : سنة
مرقق القلوب
المرقى
إلى القدس الأنقى
للشيخ تاج الدين : أحمد بن محمد بن عطاء الله الإسكندراني
توفي : سنة 709 ، تسع وسبعمائة
المرقية
العليا في تفسير الرؤيا
من كتب التعبير
لبعض المغاربة
مجلد
على : سبعة عشر بابا
مركز الأدوار
المرموزات
العشرون
للشيخ صدر الدين : مظفر
مختصر
أوله : ( سبحانك اللهم وبحمدك . . . الخ )
وهي في : مسامرات ومناجاة ونصائح
مر
النسيم إلى ابن عبد الكريم
رسالة
للسيوطي
ذكره في : فن الفقه
مروج
الذهب ومعادن الجوهر
في التاريخ
لأبي الحسن : علي بن الحسين بن علي المسعودي
المتوفى : سنة 346 ، ست وأربعين وثلاثمائة
أوله : ( الحمد لله أهل الحمد ومستوجب الثناء والمجد . . . الخ )
ذكر فيه : أنه صنف أولا كتابا كبيرا
سماه : ( أخبار الزمان )
ثم اختصره
وسماه : ( الأوسط )
ثم أراد إجمال ما بسطه واختصار ما وسطه في هذا الكتاب
وقال : نودعه لمع ما في ذينك الكتابين مما ضمناهما وغير ذلك من أنواع العلوم
وأخبار الأمم
ثم قال : كنا ( 2 / 1659 ) قد أتينا على جميع تسمية أهل الأعصار من رواة حملة
الآثار ونقلة السير والأخبار وطبقات أهل العلم من عصر الصحابة
ثم من تلاهم : إلى سنة 332 ، اثنتين وثلاثين وثلاثمائة
في كتابنا : ( أخبار الزمان )
وفي : ( الأوسط )
وقد وسمت كتابي هذا بكتاب : ( مروج الذهب )
لنفاسة ما حواه
وجعلته : ( تحفة الأشراف )
لما قد ضمنته من جمل ما تدعو الحاجة إليه وتنازع النفوس إلى علمه
ولم نترك نوعا من العلوم ولا فنا من الأخبار إلا أوردناه فيه : مفصلا أو مجملا
فمن حرف شيئا من معناه أو أزال ركنا من مبناه أو طمس واضحة من معالمه أو لبس شيئا
من تراجمه أو غيره أو بدله أو انتخبه أو اختصره أو نسبه إلى غيرنا أو أضافه إلى
سوانا فوافاه من غضب الله ووقوع نقمه وقوادح بلاياه ما يعجز عنه صبره ويحار فكره
وجعله مثلة للعالمين وعبرة للمعتبرين وآية للمتوسمين وسلبه الله - تعالى - ما
أعطاه وحال بينه وبين ما أنعم به عليه من قوة ونعمة مبتدع السموات والأرض من أي
ملل كان إنه على كل شيء قدير
جعلت هذا التخويف في أول كتابي وآخره ليكون رادعا لمن ميله هوى أو غلبه شقاء
فليراقب أمر ربه وليحاذر سوء منقلبه فالمدة يسيرة والمسافة قصيرة وإلى الله المصير
مروج النظر
مرهم
العلل المعطلة في الرد على أئمة المعتزلة
للإمام : عبد الله بن أسعد اليافعي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
علم المزاجيات
مزالق
العزلة
لضياء الدين : عمر بن أبي الحسن البسطامي
المتوفى : سنة 562 . ( 2 / 1660 )
مزامير داود
مزج
الزهور في وقائع الدهور
في مجلدين
المزدهى
في روضة المشتهى
للسيوطي
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
من : النوادر
مزكى الأخبار
مزكي
النفوس
تركي
لابن أشرف
وهو : الشيخ : عبد الله بن أشرف بن محمد المصري ثم الرومي
المزهر
في اللغة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله خالق الألسن واللغات . . . الخ )
وقد أجاد وابتكر : في ترتيبه واخترع : في تنويعه وتبويبه لم يسبق إليه غيره
وهو على : خمسين نوعا
ثمانية منها : راجعة إلى اللغة من حيث الإسناد
وثلاثة عشر منها : من حيث لطائفها
والثمانية الباقية منها : راجعة إلى رجال اللغة ورواتها وغيرها . انتهى
المزيد
في فروع الحنفية
للإمام برهان الدين : علي بن أبي بكر المرغيناني
المتوفى : سنة 593
مزيد
النفع بما رجح فيه الوقف على الرفع
لأبي الفضل شهاب الدين : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني الشافعي
المتوفى : سنة 852 ، اثنين وخمسين وثمانمائة
مزيل
الارتياب عن مشتبه الانتساب
لأبي المجد : إسماعيل بن هبة الله الموصلي
ذكره : المؤيد في : ( تقويم البلدان )
واعتنى فيه : بضبط الأسماء فقط ولم يذكر الطول والعرض
مزيل
الخفا عن ألفاظ الشفا
مر في : ( شفاء القاضي عياض )
مزيل
الشهاب في إثبات الكرامات
لعماد الدين : إسماعيل بن هبة الله بن باطيش الموصلي المعروف : بابن باطيش
المتوفى : سنة 655 ، خمس وخمسين وستمائة
علم المساحة
مساحة
الأفكار في مأخذ النظار
لأبي بكر : محمد بن عبد الله الفرضي
المتوفى : سنة 561 ، إحدى وستين وخمسمائة . ( 2 / 1661 )
المسارعة
إلى المصارعة
رسالة
لجلال الدين السيوطي
ذكرها في : ( فهرست مؤلفاته )
في : فن الحديث
المساعد
على معرفة القواعد
مختصر
قيل : لأبي بكر الشاشي
المتوفى : سنة
المساعد
في شرح : ( التسيهل )
مر
المسافر
( زاد المسافر ) كما في : ( الفهرسة ) لابن النديم )
في الفروع
لأبي الحسن بن منصور بن إسماعيل التميمي الشاعر الضرير
المتوفى : سنة 306 ، ست وثلاثمائة
في : مجلد متوسط
غالبه : نصوص
المساق
إلى ساكن العراق
لأبي سعيد : عبد الكريم بن محمد السمعاني
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة
مسألة
: ابن تيمية
فيها : الأبحاث الجلية
مسألة
الاستثناء
فيها : رسالة
للعلامة محيي الدين أبي عبد الله : محمد بن سليمان الكافيجي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
قال صاحب ( الشقائق ) :
لم يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها
وأورد فيها : لطائف لم تسمعها آذان الزمان
مسألة
الجذر الأصم
وهي : لو قيل اجتماع النقيضين واقع
لأنه لو قال قائل : كل كلامي في الساعة كاذب ولم يتكلم في هذه الساعة بغير هذا
الكلام أصادق هذا أم كاذب ؟
وقد ذكرها التفتازاني في : ( شرح المقاصد ) بعبارة أخرى وقال :
هذه مغلطة تحير في حلها عقول العقلاء
ولهذا سميتها : ( مغلطة الجذر الأصم )
وفيه رسائل منها :
رسالة :
أولها : ( أما بعد حمدا لله مناح مفاتيح المعضلات . . . )
مسألة
الحشيش
في تحريمه :
( زهر العريش )
للزركشي
و ( رسالة )
للعماد
و ( الدر الوسيم )
في : شرحه
و ( تكريم المعيشة )
للقطب القسطلاني
و ( السوانح الأدبية )
في : مدحه
المسألة
الخاصة في الوكالة العامة
رسالة
لابن نجم : زين العابدين المصري
المتوفى : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة
مسألة
الستين من مهمات مسائل الدين
للشيخ الزاهد شهاب الدين : أحمد بن قريبة المحلي الشافعي
المتوفى : سنة 820
شرحه :
السيوطي
وسماه : ( الماهد لمسائل الزاهد ) . ( 2 / 1662 )
مسألة
السر في الأعور الدجال
لأبي القاسم : عبد الرحمن بن عبد الله السهيلي المالكي
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
وله : ( مسألة : رؤية الله - تعالى - ورؤية النبي - عليه الصلاة والسلام - في
المنام
المسألة
السريجية
مشهورة
في الطلاق بين الشافعية
فألفوا فيها : مؤلفات منها :
( رسالتان )
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
إحداهما : في وقوع الطلاق
وهي المسماة : ( بغاية الغور في دراية الدور )
وهي بسيطة
والثاني : في عدم وقوعه
سماها : ( الغور في الدور )
وهي : مختصرة
رجع فيها : عن الأولى واعتذر
وفيها : ( التحقيق )
للتقي السبكي
قال الشيخ تقي الدين ابن دقيق العيد :
ذكر بعضهم أنها إذا عكست انحلت وتقريره أن صورة المسألة متى وقع عليك طلاقي فأنت
طالق قبله ثلاثا أو متى طلقتك فأطال
ورد عليه :
التقي السبكي
وهو : مذكور في ترجمته من : ( طبقات التاج السبكي )
مسألة
: العلو والنزول
في الحديث
لابن طاهر
مسألة
العمرة
فيها : ( عواطف النصرة في تفضيل الطواف على العمرة )
للمحب الطبري
و ( الدرر المستحسنة في تكرير العمرة في السنة )
لليافعي
وبه : أفتى البلقيني
و ( الإنصاف في تفضيل العمرة على الطواف )
للفارسكوري
ذكره صاحب : ( البحر العميق ) في ظهر كتابه
مسألة
: ما أعظم الله
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
مسالك
الأبصار في ممالك الأمصار
في : عشرين مجلدا كبيرا
لشهاب الدين : أحمد بن يحيى بن محمد الكرماني العمري الشافعي المعروف : بابن فضل
الله الكاتب الدمشقي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين
جعله على قسمين :
الأول : في الأرض
والثاني : في سكان الأرض
وذيله :
ولد شمس الدين : محمد بن يوسف الكرماني
ذكره السيوطي في ( طبقات النحاة ) في ترجمة : محمد المذكور
علم مسالك البلدان
مسالك
الحنفا إلى مشارع الصلاة على النبي - عليه الصلاة والسلام - المصطفى
للشيخ الإمام شهاب الدين : أحمد بن محمد ( 2 / 1663 ) بن أبي بكر القسطلاني
المتوفى : سنة 932 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
وهو : مجلد
أوله : ( الحمد لله فاتح أبواب مسالك الصلاة . . . الخ )
رتبه على : أحد عشر مسلكا
وفرغ منه : في رجب سنة 917 ، سبع عشرة وتسعمائة
مسالك
الحنفا في والدي المصطفى
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
رسالة
أوردها في : ( حاويه ) تماما
مسالك
الخلاص في مهالك الخواص
رسالة
للمولى : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 962 ، اثنتين وستين وتسعمائة
في تحقيق بحث : السيد والسعد عند تيمور
أولها : ( باسمك اللهم يا عظيم الأسماء . . . الخ )
شرحها :
تلميذه : محمد أمر الله بن زيرك الحسيني
وأتمه : سنة 984 ، أربع ثمانين وتسعمائة
ولعبد الرحيم المشهدي
المسالك
في علم المناسك
في مجلد ضخم
لمحمد بن مكرم بن شعبان الكرماني الحنفي
المتوفى : بعد سنة 975
جعله على ثلاثة أقسام :
الأول : في سنن السفر وآدابه
الثاني : في مناسك الحج وسننه وفرائضه
الثالث : في فضيلة المجاورة بمكة المكرمة وما فيها من الكراهة
أوله : ( الحمد لله على آلائه . . . الخ )
وبعد لما رزقني الله - سبحانه وتعالى - بمجاورة بيته والحج ثانيا وثالثا وانجلت لي
عقد معضلات ومسائل الحج بكثرة الممارسة والمجاورة في المدارسة
سألني بعض أعزتي أن أجمع له كتابا مشروحا غير ممل ولا مخل مشتملا على أكثر وقائع
الحج وحوادثه محتويا على المذاهب الأربعة موسومة مسائله بالحجج الشافية فأجبته
و ( مختصر المسالك ) :
للقاضي الخجندي
سماه : ( هداية السالك بمعرفة المناسك )
رتبه على : خمسة عشر بابا
أوله : ( الحمد لله فرض على المستطيع من الناس الحج . . . الخ )
المسالك
في علم المناسك
للقاضي بدر الدين : محمد بن إبراهيم بن جماعة الشافعي
المتوفى : سنة 733 ، ثلاث وثلاثين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الملك العلام . . . الخ )
قال : جمعت فيه من مهمات الدقائق وإشارات الحقائق ما لا أعلم أحدا سبقني إلى وضعه
مع أني لم أتعرض لذكر أكثر الدلائل والنوادر
ورتبته على : عشرة أبواب
وجعلت لكل باب منها : فصولا عشرة
الأول : في فضل الحج والعمرة ومكة
الثاني : في العزم على الحج
الثالث : في ابتداء خروج الحاج وسيره
الرابع : في الإحرام والمواقيت
الخامس : في دخول مكة والطواف والسعي
السادس : في الوقوف بعرفة
السابع : ( 2 / 1664 ) في الإفاضة إلى المزدلفة ومنى
والثامن : في العمرة وآداب المقام بمكة المكرمة
التاسع : في أنواع التحلل وأحكامه
العاشر : في آداب زيارة سيدنا محمد - عليه الصلاة والسلام
المسالك
في المعاني والبيان
وهو مختصر : ( التلخيص )
سبق
مسالك
الممالك
فارسي
لأبي الحسن : ساعد بن علي الجرجاني
المتوفى : سنة
ولأبي زيد : أحمد بن سهل البلخي
أوله : ( الحمد لله مبدئ النعم وولي الحمد . . . الخ )
ذكر فيه : أقاليم الأرض وبلاد الإسلام بتفصيل مدنها
المسالك
والممالك
لأبي العباس : أحمد بن محمد الطيب السرخسي
المتوفى : سنة 286
ولعلي بن عيسى أيضا
فارسي
مختصر
ولعلى بن حسين المسعودي
المتوفى : سنة 346 ، ست وأربعين وثلاثمائة
ولابن حوقل
هو : أبو القاسم : محمد بن حوقل البغدادي
المتوفى : سنة 350
ذكره : ابن خلكان في ترجمة : يوسف الكومي الشافعي
المسالك
والممالك
لأبي عبيد : عبد الله بن عبد العزيز البكري الأندلسي
المتوفى : سنة 487 ، سبع وثمانين وأربعمائة
ذكره : النويري
ولابن حوقل :
كتاب
فيه أيضا
ذكر فيه : صفات البلاد مستوفيا لها غير أنه لم يضبط الأسماء ولم يذكر الأطوال
والعروض
المسالك
والممالك
لأبي عبد الله : أحمد بن محمد بن نصر الجيهاني وزير أمير خراسان وكان صاحب فلسفة
ونجوم
فجمع الغرباء وسألهم عن الممالك ودخلها وكيف المسالك إليها ؟ ليتوصل بذلك إلى فتوح
البلاد
فجعل العالم سبعة أقاليم
وجعل لكل إقليم : كوكبا
تارة : يذكر فيه أصنام الهند
وأخرى : عجائب السند
ولم يفصل الكور ولا وصف المدن بل ذكر الطرق شرقا وغربا وشمالا وجنوبا
وبذلك طال كتابه
كذا قال صاحب : ( أحسن التقاسيم )
وقال : وأما ابن الفقيه الهمداني :
فإنه لم يذكر إلا المدائن العظمى ولم يرتب الكور والأخبار
وأدخل في كتابه ما لا يليق به
مرة : يزهد في الدنيا
وتارة : يرغب فيها
ودفعة : يبكي
وحينا : يضحك ويلهى
وأما الجاحظ وابن خرداذبه :
فإن كتابيهما : مختصران جدا
لا يحصل منها كثير فائدة . ( 2 / 1665 )
المسالك
والممالك
لأبي القاسم : عبيد الله بن عبد الله بن خرداذبه الخراساني
ذكر فيه : أن الطريق من موضع كذا إلى موضع كذا مقدار من المسافة كذا
وذكر أن طساسيج العراق وغيرها كذا وكذا من المال وذلك مما يخفض ويرفع ويقل ويكثر
على حسب الأحوال
وترجمة : ( مسالك الممالك )
بالتركي
لشريف بن السيد : محمد بن الشيخ : برهان الدين المدرس
للسلطان : محمد فاتح أكري
بواسطة : غضنفر آغا
وذكر فيه : أن ( كتاب مسالك الممالك )
بالفارسي
أخرجه المذكور من الخزانة
وأمر بترجمته
فترجم وأبقى مواضع صور البلدان والأقاليم بياضا
وذكر أيضا : أنه ترجم عدة كتب بواسطته
واعتذر فيها : بأن الصور والأشكال غير موافقة لما فيه من التفصيل والإجمال مع ما
في الأسامي والبقاع من التحريف والإهمال
فلذلك كثر فيه الصعوبة والإشكال لكن المأمور معذور
المسالك
والممالك
للمراكشي
وذكره : ابن الوردي
المسالك
والممالك
المشهور : ( بالعزيزي )
للحسين بن أحمد المهلبي
المتوفى : سنة 380
ألفه : للعزيز بالله الفاطمي صاحب مصر
ونسبه إلى : اسمه
مسامرة
السموع في ضوء الشموع
رسالة
لجلال الدين السيوطي
في جزء
ذكر فيها : جوابا عن سؤال : هل أوقد النبي - صلى الله عليه وسلم - الشمع ؟
فتتبع الوارد فكتب ما وجد
علم مسامرة الملوك
المسامرة
في شرح المسايرة
يأتي قريبا
و ( محاضرة الأبرار ) :
للشيخ الأكبر
اشتهرت به أيضا
كما مر . ( 2 / 1666 )
مسامرة
الملوك
في تاريخ آل سلجوق في الروم
المسانيد
العشرة
يأتي ذكرها
المساواة
والمصافحة
لعله : ( كتاب المصافحة )
كما مر
للإمام أبي سعد : عبد الكريم بن محمد السمعاني
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة
مساوئ
الأخلاق
للخرائطي المحدث السامري أبي بكر : محمد بن جعفر
المتوفى : سنة 327 ، سبع وعشرين وثلاثمائة
المسايرة
في العقائد المنجية في الآخرة
للشيخ الإمام كمال الدين : محمد بن همام الدين : عبد الواحد الشهير : بابن الهمام
المتوفى : سنة 861
شرع أولا : في اختصار ( الرسالة القدسية )
للإمام الغزالي
ثم عرض لخاطره الشريف :
استحسان زيادات على ما فيها
فلم يزل يزيد حتى خرج التأليف عن القصد الأول
فصار تأليفا مستقلا
غير أنه سايره في تراجمه
وزاد عليها : خاتمة بعدها ومقدمة في صدر الركن الأول
وينحصر الكتاب بعد المقدمة : في أربعة أركان
الأول : في ذات الله - سبحانه وتعالى
الثاني : في صفاته
الثالث : في أفعاله
الرابع : في صدق الرسول - عليه الصلاة والسلام
في كل منها : عشرة أصول
والمقدمة : في تعريف الفن
والخاتمة : في الإيمان والإسلام
وشرحه :
الشيخ كمال الدين : محمد بن محمد المعروف : بابن ( 2 / 1667 ) أبي شريف القدسي
الشافعي
وسماه : ( المسامرة في شرح المسايرة )
وتوفي : سنة 905 ، خمس وتسعمائة
وسعد الدين : الديري الحنفي
المتوفى : سنة 867 ، سبع وستين وثمانمائة
وشرحه :
الشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
مسائل
: ابن شجاع
عن عيسى بن أبان عن محمد بن الحسن الشيباني
مسائل
: أبي حازم
القاضي : محمد بن القاضي : أبي يعلى الفراء الحنبلي
المتوفى : سنة 527
وأبي روح النمر صاحب أبي يوسف
مسائل
: أبي علي
شحاذة ؟
مسائل
: أحمد القاري
عن : محمد بن الحسن
مسائل : أسد بن عمرو
مسائل
الامتحان
لأبي سعيد : محمد بن علي العراقي
المتوفى : تقريبا سنة 510 ، عشر وخمسمائة
مسائل الأنوار في نتائج الأذكار
مسائل
: أهل البصرة
فيما كتبوا إلى محمد بن الحسن
وفي تعليلها وأدلتها :
كتاب
لأبي بكر : محمد بن أحمد البيضاوي
مسائل الباوردي
المسائل
البدرية
المنتخبة من : ( الفتاوى الظهيرية )
للعيني
مر
المسائل
البغدادية
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
مسائل
التمرين
في التصريف
المسائل
: الحلبيات والبغداديات والشيرازيات وغيرها : كالبصريات والشيرازيات والعسكريات
والكرمانيات
لأبي علي : حسن بن أحمد الفارسي
المتوفى : سنة 377 ، سبع وسبعين وثلاثمائة
مسائل
الحلواني
. ( 2 / 1668 )
مسائل
حنين
في الطب
شرحه :
ابن أبي صادق أبو القاسم المتطبب
وأول الشرح : ( الحمد لله حمد معترف بآلائه شاكر لنعمائه . . . الخ )
قال : إن أرباب الصناعة قد تواطؤوا على أن الراغب في هذا العلم يجب أن يفتتح تعلمه
بكتاب المسائل لحنين لأنه عمله مدخلا للمتعلمين
ولذلك لم يودعه شيئا من المطالب الغامضة
ولهذا عمله على طريق : المسألة والجواب ليتنبه المتعلم بالسؤال في موضع البحث على
المعنى المقصود إليه
فرأيت أن أجمع للعويص من معانيه :
شرحا
على : طريق التعليق على الحواشي
ثم رأيت أن : أسرد الكلام في جملة المعاني سردا
وبعد ذلك رأيت أن : ألحق به ما يرتاح له المستبصر في الطب ففعلت
وهذا الكتاب : نافع جدا للمبتدئين
وكان حنين : جمع معاني هذا الكتاب في طروس
بيض منها : البعض في مدة حياته
ثم إن الحبيش بن حسن تلميذه وابن أخته :
رتب الباقي بعده
وزاد فيه من عنده
وألحقها : بما أثبته حنين في : ( دستوره )
ولذلك يوجد هذا الكتاب معنونا : ( بكتاب : المسائل ) لحنين
بزيادات : حبيش الأعسم
وفصوله : بحسب عدد المسائل
إلا أني رتبتها في : عشرة فصول كبار ليكون أسهل
وللدخوار
المذكور في : ( الأغاني )
شيخ الطب مهذب الدين : عبد الرحيم بن علي الدمشقي
المتوفى : سنة 628 ، ثمان وعشرين وستمائة
رد على هذا الشرح
ورتبه :
الشيخ : أبو سهل : سعيد بن عبد العزيز النيلي
على : ثلاثة فصول بالتجريد عن السؤال
والجواب الأول : في تعرف الأمور الطبيعية
والثاني : في قوي الأدوية
والثالث : في النبض
وله : ( انتخاب الاقتضاب المجموع على طريقة المسألة والجواب )
وهو على : ترتيب الأصل
لكنه : مختصر
ونظمها :
ابن رقيقة المذكور في : ( الغرض المطلوب )
وسماه : ( لطف المسائل وتحف السائل )
واختصر الأصل :
كمال الدين المذكور في : ( الرسالة الكاملة )
وكتب :
شرف الدين الرحبي المذكور في : ( القانون )
حاشية :
على : ( شرح ابن أبي صادق )
واختصرها أيضا :
نجم الدين بن اللبودي المذكور في : ( الإشارات )
وشرح الأصل :
أبوه : شمس الدين اللبودي المذكور في : ( الرأي المعتبر )
مسائل
الخلاف
على مذهب : أحمد بن حنبل
لأبي يعلى : محمد بن حسين الفراء البغدادي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة . ( 2 / 1669 )
مسائل
الخلاف
في النحو
لابن الفرس : عبد المنعم بن محمد الغرناطي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
ولجمال الدين : حسين بن إياس النحوي
المتوفى : سنة 681 ، إحدى وثمانين وستمائة
المسائل الخمسين
مسائل
الربيع
شرحها :
أبو أحمد الفارسي السمرقندي الشافعي
مسائل
: الرقيات والجرجانيات والكيسانيات والهارونيات
للإمام : محمد بن الحسن الشيباني
جمعها : حين قضائه في تلك البلاد
وتوفي : سنة 189 ، تسع وثمانين ومائة
المسائل
الستين
للشيخ : أحمد بن محمد الزاهد المصري
المتوفى : سنة 818 ، ثمان عشرة وثمانمائة
شرحها : الشهاب : أحمد بن محمد بن عبد السلام المنوفي
ولد : سنة 846
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
وسماه : ( تذكرة العابد في شرح مقدمة الزاهد )
المسائل
السفرية
في النحو
للشيخ جمال الدين : عبد الله بن يوسف المعروف : بابن هشام النحوي الحنبلي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
مسائل : علي بن صالح الجرجاني
مسائل
: علي الرازي
جمعها من : ( الحسابيات )
مسائل
: فضل بن غانم
من أصحاب : أبي يوسف
مسائل
القصراني
في أحكام النجوم
لأبي يوسف : يعقوب بن علي القصراني
وهو : كتاب كبير
على : اثني عشر بابا
وفي كل منها : فصول كثيرة
أوله : ( الحمد لله ذي المحامد الفاخرة والعزة القاهرة . . . الخ )
قال : وجدت مراتب العلم ثلاثا
أعلاها : المعرفة وهو : علم التوحيد
وأسفلها : العلم المدرك بالحواس وهو : علم الطب
وأوسطها : العلم المدرك بالقياس وهو : علم النجوم
ووجدت هذه المرتبة الوسطى : أشرفها
ووجدت شجرتها : الحساب وعروقها : معرفة العلل وجناها : علم الأحكام
وهي : عامية
وهي : أحكام القرانات وتحاويل السنين والكسوفات
وخاصية
وهي : أحكام المواليد والمسائل
وهي : أظرفها وأسهلها
فرأيت : تأليف كتاب جامع لعلم ( 2 / 1670 ) أحكام المسائل
فأبوبه : أبوابا
على : مراتب البيوت
ولأبي علي الخياط تلميذ : ما شاء الله
وهو : مختصر
على : مائة وخمسة وعشرين بابا
مسائل
القصريات
في النحو
لأبي علي الفارسي
أملاها : على تلميذه أبي الطيب : محمد بن طوس القصري
فسميت به
ومات : شابا
مسائل
: الكبير والقصير
لأبي الحسن : سعيد بن مسعدة الأخفش الأوسط
المتوفى : سنة 221 ، إحدى وعشرين ومائتين
المسائل
الكوفية للمتأدبة الكرخية
لأحمد بن يحيى بن أحمد بن يزيد بن ناقد المكي المسيكي الكوفي النحوي
المتوفى : سنة 559 ، تسع وخمسين وخمسمائة
وهي : عشر مسائل
في النحو
على أوجه الألغاز
ثم شرحها
وقرئ عليه : ببغداد سنة 552 ، اثنتين وخمسين وخمسمائة
المسائل
اللغزية في الأحكام الشرعية
مختصر
مرتب على : أبواب الفقه
أوله : ( الحمد لله بارئ الأنام العزيز العلام . . . الخ )
المسائل
المحررات في العمل بربع المقنطرات
لأحمد بن محمد بن أحمد الأزهري الشهير : بالخانقي
وهو مرتب على : أربعين بابا
مسائل : محمد بن أبي الرجاء الحنفي
المسائل المشيدة
المسائل
المفصلات
في فروع الحنفية
ذكره : الكشي
في : ( مجموع النوازل )
المسائل
المنثورة
في النحو
لأبي القاسم : هبة الله بن سلامة النحوي
المتوفى : سنة 410 ، عشر وأربعمائة
المسائل
المهذبة في المسائل الملقبة
في الفرائض
لزين الدين : عمر بن مظفر المعروف : بابن الوردي الشافعي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
المسائل
المهمة في اختلاف الأئمة
لسراج الدين : يونس بن عبد المجيد الأرمنتي
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
المسبحة
على ترتيب المعجم
( المشيخة . . . )
تأتي
لتاج الدين : زيد بن حسن الكندي البغدادي : الحنفي
المتوفى : سنة 613 ، ثلاث عشرة وستمائة . ( 2 / 1671 )
مسبوك
الذهب في المذهب
أي : الفروع
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي الحنبلي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
المستبشر
للمستبصر
لمحمد بن أحمد بن أبي بكر المستبشري
المستجاد
من فعلات الأجواد
للشيخ الإمام : محسن بن أبي القاسم : علي بن محمد التنوخي
المتوفى : سنة 384 ، أربع وثمانين وثلاثمائة
المستجاد
من كتب الأحاديث
للدار قطني
المستجمع
في شرح : ( المجمع )
سبق ذكره
مستخرج
: أبي عوانة
الحافظ : يعقوب بن إسحاق الأسفرايني
المتوفى : سنة 316 ، ست عشرة وثلاثمائة
على : ( صحيح مسلم )
قال ابن حجر : إذا اجتمع ( المستخرج ) مع صاحب الأصل فيمن فوق شيخه لا يسمى
مستخرجا إلا إذا لم يجد طريقا يوصله إلى شيخه
وحاصله أنه : يشترط أن لا يصل إلى الأبعد مع وجود السند إلى الأقرب إلا لعذر
وربما أسقط المستخرج أحاديث لم يجد له بها سندا يرتضيه وربما ذكرها من طريق صاحب
الكتاب
المستخرج
من كتب الناس
في الحديث
لأبي القاسم : عبد الرحمن بن محمد بن إسحاق بن منده
المتوفى : سنة 470 ، سبعين ( 2 / 1672 ) وأربعمائة
استخرجه : ( للتذكرة )
ولأبي نعيم : أحمد بن عبد الله الأصبهاني
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
مستخرج على ( البخاري ) أسانيده ومتونه لأنه يبحث فيه عن كل منها
المستخلص
من الجامع
في الفروع
للحاكم الشهيد أبي الفضل : محمد بن محمد بن أحمد
المتوفى : سنة 334
ذكره : العمادي في آخر : الفصل السادس
المستدرك
على : ( الصحيحين )
في الحديث
للشيخ الإمام أبي عبد الله : محمد بن عبد الله المعروف : بالحاكم النيسابوري
الحافظ
المتوفى : سنة 405 ، خمس وأربعمائة
اعتنى فيه : في عدد الحديث الصحيح على ما في ( الصحيحين ) مما رآه على شرط الشيخين
قد أخرجنا عن رواته في كتابيهما أو على شرط واحد منها وما أداه اجتهاده إلى تصحيحه
وإن لم يكن على شرط واحد منها
وهو واسع الخطو في شرط ( الصحيح ) متساهل في التقاطه كما ذكره ابن صلاح
قال السمعاني في ( الأنساب ) : وكان فيه تشيع
وذكر أبو بكر الخطيب عن أبي إسحاق الأرموي : أنه جمع أحاديث زعم أنها صحاح على شرط
البخاري ومسلم يلزمهما إخراجها في صحيحيهما
منها : حديث الطير
وحديث : ( من كنت مولاه فعلي مولاه )
فأنكر عليه أصحاب الحديث ذلك ولم يلتفتوا فيه إلى قوله . انتهى
قال البلقيني :
وفيه ضعيف وموضوع أيضا
وقد بين ذلك : الحافظ الذهبي
وجمع منه :
جزءا
من : الموضوعات
يقارب : مائة حديث
قال ابن حجر :
إنما وقع للحاكم التساهل لأنه سود الكتاب لينقحه فأعجلته المنية أو لغير ذلك
ثم قال :
إني وجدت في قريب نصف الجزء الثاني من تجزئة ستة من ( المستدرك ) . إلى هنا انتهى
إملاء الحاكم
قال : وما عدا ذلك من كتاب لا يوجد عنه إلا بطريق الإجازة كذا في : ( حاشية
الألفية ) للبقاعي
واختصره :
شمس الدين أبو عبد الله : محمد بن أحمد الذهبي الحافظ
المتوفى : سنة 848 ، ثمان وأربعين وثمانمائة
ونبه على : تساهله وتصحيحه
واعترض على الأصل :
سراج الدين : عمر بن علي المعروف : بابن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وعليه : ( توضيح المدرك في تصحيح المستدرك )
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
في : فن الحديث
أنه كتب منه اليسير
انتقى الأصل : في مجلد
المستدرك
عليهما
أي : ( البخاري ) و ( المسلم ) أيضا
لأبي ذر : . . . ( 2 / 1673 ) الهروي الحافظ : عبد بن أحمد بن محمد المالكي
المتوفى : سنة 434 ، أربع وثلاثين وأربعمائة
المستدرك
في فروع الشافعية
للشيخ : إسماعيل بن محمد البوشنجي الشافعي
المتوفى : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة
المسترشد
في الأمانة
لأبي القاسم : أحمد بن عبد الله البلخي
المتوفى : سنة 319 ، تسع عشرة وثلاثمائة
المسترشد
في
لجعفر بن حرب
المسترعى
لابن الفرحان
المستزاد
في الفروع
لصاحب : ( المحيط )
المستصفى
في أصول الفقه
للإمام حجة الإسلام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
قال :
فيه قد صنفت في فروع الفقه وأصوله : كتبا كثيرة
ثم أقبلت بعده على علم طريق الآخرة
فصنفت فيه :
كتبا بسيطة :
( كالإحياء )
ووجيزة :
( كجواهر القرآن )
ووسيطة :
( ككيمياء السعادة )
ثم ساقني تقدير الله - سبحانه وتعالى - إلى معاودة التدريس
فاقترح علي طائفة من محصلي علم الفقه :
تصنيفا في الأصول
أطلق العنان فيه : بين الترتيب والتحقيق
على وجه يقع في الحجم دون : ( تهذيب الأصول )
وفوق : ( كتاب المنحول )
ورتبناه على : مقدمة وأربعة أقطاب :
المقدمة : للتوطئة والتمهيد
والأقطاب : هي المشتملة على لباب المقصود
القطب الأول : في الأحكام
والثاني : في الأدلة
والثالث : في طريق الاستثمار
والرابع : في المستثمر . انتهى
ثم اختصره :
أبو العباس : أحمد بن محمد الإشبيلي
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة
وشرحه :
أبو علي : حسين بن عبد العزيز الفهري البلنسي
المتوفى : سنة 679 ، تسع وسبعين وستمائة
وعليه تعاليق :
لسليمان بن محمد الغرناطي
المتوفى : سنة 639 ، تسع وثلاثين وستمائة
واختصره :
السهروردي الحكيم
المستصفى
في ذكر سنن المصطفى
لمحمد بن سعيد الفريقي اليمني ( لمحمد بن معن القريطي اللحجي )
المتوفى : سنة 576
المستصفى
في شرح المنظومة
يأتي
وفي حاشية :
( شرح الوقاية )
لصدر الشريعة
يأتي أيضا
وفي ( شرح المنافع )
مستطاع
الزاد
في المناسك
يأتي . ( 2 / 1674 )
المستطرف
من كل فن مستظرف
للشيخ الإمام : محمد بن أحمد الخطيب الأبشيهي
وهو : مشتمل على كل فن ظريف
وفيه الاستدلال بآيات من القرآن وأحاديث صحيحة وحكايات حسنة عن الأخيار
ونقل فيه كثيرا مما أودعه الزمخشري في : ( ربيع الأبرار )
وابن عبد ربه في : ( العقد )
وفيه : لطائف عديدة من منتخبات الكتب المفيدة وأودعه من الأمثال والنوادر الهزلية
والغرائب والدقائق والأشعار والرقائق وجعله مشتملا على أبواب عدتها : أربعة
وثمانون . انتهى
وكان حيا في حدود : سنة 800 ، ثمانمائة
وتوفي : سنة 850
المستطرفة
في أحكام دخول الحشفة
رسالة
للسيوطي
ذكرها في ( فهرست مؤلفاته ) في فن الفقه
وله : ( المستظرف في أخبار الجواري )
ذكره في ( فهرست النوادر )
المستظهري
وهو : ( حلية العلماء )
مر في الحاء
وفي ( الإمامة وشرائط الخلافة )
ليعقوب بن سليمان الخازن الأسفرايني
المتوفى : سنة 488 ، ثمان وثمانين وأربعمائة
ورسالة
للإمام الغزالي
المستعذب
في شرح غريب ( المهذب )
يأتي
المستعمل
في الفروع
لأبي الحسن منصور بن إسماعيل التميمي الشاعر
المتوفى : سنة 306
شرحه :
أبو محمد : الحسن بن أحمد الإصطخري الشافعي
المتوفى : سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة
المستغيثون
بالله - تعالى - عند الحاجات والمهمات والمتضرعون إلى الله - سبحانه وتعالى -
بالرغبات
لأبي القاسم : خلف بن عبد الملك بن بشكوال
المتوفى : سنة 578 ، ثمان وسبعين وخمسمائة
المستعيني
في الطب
المستفاد
لأبي موسى المديني
المتوفى : سنة
المستفاد
من مبهمات المتن والإسناد
للشيخ : ولي الدين بن زرعة العراقي
مستقبلات
الأفعال
لأبي جعفر : أحمد بن يوسف الفهري
المتوفى : سنة 691
المستقصى
في الأمثال
للعلامة جار الله أبي القاسم : محمود ( 2 / 1675 ) بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
مختصر
مرتب : على الحروف
أوله : ( الحمد لله على ما أثلج به صدورنا من بره اليقين . . . الخ )
فرغ من تأليفه : في شهر رمضان سنة 499 ، تسع وتسعين وأربعمائة
مستقصى
الوصول إلى مستصفى الأصول
للشيخ زين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
المستند
في شرح ( المعتمد )
يأتي
المستنير
في القراءات العشر البواهر
لأبي طاهر ابن سوار : أحمد بن علي المقري البغدادي
المتوفى : سنة 499 ، تسع وتسعين وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله ذي الإنعام وبارئ الأجسام . . . الخ )
جميع الروايات المذكورة فيه عن الأئمة
مائة وست وخمسون رواية
قال : وقد صنف أشياخنا كتبا في اختلاف القراءات العشر عارية عن الآثار والسنن مما
تدعو الحاجة إليها
وأحببت أن أجمع كتابا
أذكر في ما قرأت به على شيوخي الذين أدركتهم من القراءات تلاوة دون ما سمعته
وأذكر فيه نبذة من : السنن والآثار وفضائل القرآن والحث على حفظه والإقراء وتعلم
العربية التي بها يتوصل إلى البحث على المعاني الدقيقة وكل حرف قرأ به أحد الأئمة
العشرة على ما أداه إلى خلفنا سلفهم المتصلة أسانيد قراآتهم برسول الله - صلى الله
عليه وسلم
مستوجبة
المحامد في شرح ( خاتم أبي حامد )
ذكره : البوني
المستوعب
لأبي عبد الله : محمد بن عبد الله السامري الحنبلي
المستوفى
في أسماء المصطفى
لأبي الخطاب ابن دحية : عمر بن علي السبتي اللغوي
المتوفى : سنة 633 ، ثلاث وثلاثين وستمائة
لخصه :
القاضي : ناصر الدين . . . بن المبلق
المتوفى : سنة
في : كراسة
ذكره : السخاوي في : ( القول البديع )
المستوفى
في الفروع
لحافظ الدين : عبد الله بن أحمد النسفي الحنفي
المتوفى : سنة 711 ، إحدى عشرة وسبعمائة
المستوفى
في النحو
لأبي سعد كمال الدين : علي بن مسعود الفرغاني
المتوفى : سنة . . . ( 2 / 1676 )
مستوفى
النصر في فتاوى علماء العصر
لإبراهيم بن أحمد بن محمد الشهير : بابن الملا الشافعي الحلبي الحصكفي
المتوفى : بعد الثلاثين وألف
قال : هذه رسالة
جمعت فيها : فتاوى مشايخ الإسلام في حلب والحرمين الشريفين ومصر ودمشق بسبب واعظ
كان بحلب ظهرت منه شطحات وطامات في الشريعة
المسجعات
للشيخ : عبد الله الأنصاري
مسرة
القلوب
في التصوف
للشيخ بدر الدين : محمود بن إسرائيل المعروف : بابن قاضي سماونة
المتوفى : سنة 823 ، ثلاث وعشرين و ثمانمائة
مسرة
القلوب في دفع الكروب
في علم الهيئة
لعلاء الدين : علي بن محمد المعروف : بقوشجي
المتوفى : سنة 879 ، تسع و سبعين و ثمانمائة
المسرع
في شرح : ( المقنع )
في : الجبر والمقابلة
يأتي
المسعودي
في فروع الحنفية
مختصر
للقاضي أبي محمد : عبد الله بن الحسين الناصحي
المتوفى : سنة 447 ، سبع وأربعين وأربعمائة
ألفه : للسلطان : مسعود أكبر أولاد السلطان : محمود الغزنوي
وجلس على سرير سلطته بعده
كذا قال المولى : عزمي زاده في : ( هامش الجواهر )
وقال ابن الشحنة :
هو : كتاب مشهور
ذكر فيه شارحه : أنه كتاب وجيز مختصر اللفظ كثير المسائل
أورد فيه : مسائل كثيرة من عامة كتب الأصل . انتهى
مسعفة
الحكام على الأحكام
رسالة
لصاحب : ( معين المفتي )
هو : شمس الدين : محمد بن عبد الله الخطيب التمرتاشي صاحب : ( تنوير الأبصار )
المتوفى : سنة 1004
ذكرها : فيه
المسكت
في
لأبي عبد الله : زبير بن أحمد بن سليمان الزبيري الشافعي
وهو : كتاب غريب : ( كالألغاز )
اختصره :
بعض الفضلاء
مسك
الختام في أشعار الصلاة و السلام
للشيخ أبي سعيد : شعبان بن محمد القرشي
وكان حيا : في سنة 811 ، إحدى عشرة وثمانمائة
وهي : أبيات على البحور الستة عشر
تتضمن : الصلاة والسلام على خير البشر
مختصر . ( 2 / 1677 )
المسك الفائح
مسلاة
الحزن والتذكرة عند مصائب الزمن
للشيخ : محمد بن رمضان بن أحمد الغزي المصري الحنفي
أوله : ( الحمد الله العادل في حكمه وقضائه . . . الخ )
وهو : مجلد
غير مرتب
وفيه : نوادر وحكم ولطائف وأشعار وأخبار
والأشبه أن يكون : من كتب المحاضرات
لكنه ليس على فصل وباب
وإنما هو : مرسل
جمعه ورصفه : بمكة المكرمة
وانتهى تأليفه : في رجب سنة 930 ، ثلاثين وتسعمائة
المسلسل
بالأولية
لأبي الفتح الميدومي : محمد بن محمد المصري
المتوفى : سنة 764 ، أربع وخمسين سبعمائة
المسلسل
بالفقهاء
رواتها فقهاء
المسلسل
الرائق المنتخب من : ( الفائق )
مر في : الفاء
مسلسلات
الإبراهيمي
في الحديث
للشيخ أبي محمد : عبد الله بن عطاء الله الإبراهيمي
مسلسلات : ابن أبي عصرون وأبي القاسم : عبد العزيز بن بندار الشيرازي
المسلسلات
بحرف العين
المنتقاة من : ( مسند الدرامي )
في : أسماء رواتها
حرف العين
مسلسلات
: الديباجي
هو : أبو علي : حسين بن عبد الله بن عبد العزيز الفهري البلنسي
المتوفى : سنة 679 ، تسع وسبعين وستمائة
مسلسلات
العلائي
هو : صلاح الدين : خليل بن كيكلدي العلائي
أولها : ( المسلسل بالأولية . . . الخ )
وتوفي : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة
المسلسلات
الكبرى
وهي : خمسة وثمانون حديثا
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
مسلك
السلاطين
للشيخ : علي بن يحيى الآيديني الواعظ بجامع : محمد آغا
أوله : ( الحمد الله خلق آدم . . . الخ )
ألفه : للسلطان : مراد سنة 1042 ، اثنين وأربعين وألف
أمضاه وقرظه :
المولى : عبد الله
ونوح . ( 2 / 1678 )
مسلك
: الطالبين والواصلين
تركي
في : النصح والعظة
للشيخ : عبد الله السماوي الإلهي
المتوفى : سنة 896
أوله : ( حمد بي عد وثناي بي حد . . . الخ )
قال : ولنا فيه أسوة حسنة في تعليل الكلام مع الدلالة على المرام
مسلك
العارفين
للشيخ : محمد . . . البخاري
وهو في : مناقب النقشبندية وطريقتهم
المسلك
الفاخر
لأبي عباس : أحمد بن محمد بن العطار الدنيسري
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة
مسلك
المرشد
للشيخ أثير الدين أبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
مسلك
النبيه في تلخيص : ( التنبيه )
مر
مسلك
النجاة
في : النوافل
المسموع
من غريب كلام العرب
لأبي الحسن : محمد بن علي الدقيقي
المولود : سنة 384 ، أربع وثمانين وثلاثمائة
مسند
: ابن أبي أسامة
هو : الحارث بن محمد التميمي
المتوفى : سنة 282 ، اثنين وثمانين ومائتين
مسند
: ابن أبي شيبة
هو : الإمام أبو بكر : عبد الله بن محمد بن القاضي : أبي شيبة الحافظ
المتوفى : سنة 235 ، خمس وثلاثين ومائتين
وهو : كتاب كبير
مسند
: ابن أبي عاصم
هو : أبو بكر : أحمد بن عمرو الشيباني
المتوفى : سنة 287 ، سبع وثمانين ومائتين
وهو : كبير
نحو : خمسين ألف حديث
مسند
: ابن أبي عمرو
هو : أبو عبد الله : محمد بن يحيى العدني
المتوفى : سنة 243 ، ثلاث وأربعين ومائتين
مسند
: ابن جميع
هو : أبو الحسين : محمد بن أحمد بن محمد بن جميع
المتوفى : سنة 402 ، اثنتين وأربعمائة
مسند
: ابن راهويه
هو : الإمام الحافظ : إسحاق
المتوفى : سنة 238 ، ثمان وثلاثين ومائتين
مسند
: ابن شيبة يعقوب الحافظ
هو : أبو يوسف السدوسي
المتوفى : سنة 262
جمع فيه :
( مسند العشرة )
و ( ابن مسعود ) . ( 2 / 1679 )
و ( عمار )
و ( عباس )
وبعض الموالي
وقيل : إن ( مسند علي ) :
له
خمس مجلدات
يذكر فيه : الصحابي ثم يسوق ترجمته بأسانيده ثم يسوق أحاديثه ويذكر عللها
ويمكن جمعه على : الأبواب معللا وهو أحسن فإنه لا يأتي فيه تكرار لأن النظر فيه
إلى المتن فلا يضر الاختلاف في صحابيه على الراوي بخلاف الأول
مسند
: أبي داود
هو : سليمان بن داود الطيالسي
المتوفى : سنة 204 ، أربع ومائتين
قيل :
هو أول من صنف في المسانيد
والذي حمل قائل هذا القول : تقدم عصره على أعصار من صنف المسانيد
وظن أنه هو الذي صنفه وليس كذلك
فإنه ليس من تصنيف : أبي داود
وإنما هو : جمع بعض الحفاظ الخراسانيين
جمع فيه : ما رواه يونس ابن حبيب خاصة عن أبي داود
ولأبي داود :
من الأحاديث التي لم تدخل هذا ( المسند ) قدره أو أكثر
ذكره : البقاعي في : ( حاشية الألفية )
مسند
: أبي عوانة
هو : يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم بن زيد الأسفرايني النيسابوري
المتوفى : سنة 313 ، ثلاث عشرة وثلاثمائة
مسند : ابن منيع
مسند
: أبي يعلى
هو : أحمد بن علي الموصلي
المتوفى : سنة 307 ، سبع وثلاثمائة
قال إسماعيل بن محمد التميمي :
المسانيد كلها : كالأنهار و ( مسند أبي يعلى ) : كالبحر يكون مجمع الأنهار
مسند
: أبي العباس السراج
محمد بن إسحاق بن إبراهيم الحافظ النيسابوري
المتوفى : سنة 313 ، ثلاث عشرة وثلاثمائة
وهو : على الأبواب
ذكره ابن حجر في : ( المعجم )
مسند
: أبي هريرة
للإمام المحدث أبي إسحاق : إبراهيم بن حرب العسكري السمسار
المتوفى : بعد سنة 282 ، اثنتين وثمانين ومائتين
مسند
: الإمام أبي عبد الرحمن : بقي بن مخلد
القرطي الحافظ
المتوفى : سنة 276 ، ست وسبعين ومائتين
قال ابن حزم :
روي فيه عن : ألف وثلاثمائة صحابي ونيف
رتب حديث كل صاحب على : أبواب الفقه
فهو : مسند ومصنف
ليس لأحد مثله . انتهى
مسند
: الإمام أبي محمد : عبد بن حميد الكشي
المتوفى : سنة 249 ، تسع وأربعين ومائتين . ( 2 / 1680 )
مسند الإمام : أبي يوسف
مسند
الإمام : أحمد بن محمد بن حنبل
المتوفى : سنة 241 ، إحدى وأربعين ومائتين
يشتمل على : ثلاثين ألف حديث
في : أربعة وعشرين مجلدا
تسعة عشر مجلدا : من نسخة الوقف بالمستنصرية
وهو : كتاب جليل من جملة أصول الإسلام
وقد وقع له فيه : نيف عن ثلاثمائة حديث ثلاثية الإسناد
ذكر أن : أحمد بن حنبل شرط فيه ألا يخرج إلا حديثا صحيحا عنده
قاله أبو موسى المديني
وأجيب : بأن فيه أحاديث موضوعة
وقد ضعف الإمام نفسه
ذكره البقاعي
وزوائده :
لولده : عبد الله
جمع غريبه :
أبو عمر : محمد بن عبد الواحد المعروف : بغلام ثعلب
في كتاب
وتوفي : سنة 345 ، خمس وأربعين وثلاثمائة
واختصره :
الشيخ الإمام سراج الدين : عمر بن علي المعروف : بابن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة
وعليه تعليقة :
للسيوطي
في إعرابه
سماها : ( عقود الزبرجد )
وقد شرح ( المسند ) :
أبو الحسن بن عبد الهادي السندي نزيل المدينة المنورة
المتوفى : سنة 1139 ، تسع وثلاثين ومائة وألف
شرحا كبيرا
نحوا : من خمسين كراسة كبار
واختصره :
الشيخ زين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
وسماه : ( الدر المنتقد من مسند أحمد )
مسند
: الإمام الأعظم
أبي حنيفة : نعمان بن ثابت الكوفي
المتوفى : سنة 150 ، خمسين ومائة
رواه :
الحسن بن زياد اللؤلؤي
ورتب المسند المذكور :
الشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879
( رواية الحارثي )
على : أبواب الفقه
وله عليه :
( الأمالي )
في مجلدين
ومختصر ( المسند )
المسمى : ( بالمعتمد )
لجمال الدين : محمود بن أحمد القونوي الدمشقي
المتوفى : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
ثم شرحه :
وسماه : ( المستند )
وجمع زوائده :
أبو المؤيد : محمد بن محمود الخوارزمي
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي سقانا بطوله من أصفى الشرائع . . . الخ )
قال : وقد سمعت في الشام عن بعض الجاهلين بمقداره ما ينقصه ويستصغره ويستعظم غيره
وينسبه إلى قلة رواية الحديث ويستدل على ذلك باشتهار ( المسند ) الذي جمعه الأصم
الشافعي
و ( موطأ ) مالك
وزعم أنه ليس لأبي حنيفة مسند
وكان لا يروي إلا عدة أحاديث فلحقتني حمية ديدنية
فأردت أن أجمع بين خمسة عشر من مسانيده التي جمعها له فحول علماء الحديث :
الأول :
الإمام الحافظ أبو محمد : عبد الله بن محمد بن يعقوب الحارثي البخاري المعروف :
بعبد الله
الأستاذ الثاني :
الإمام الحافظ أبو القاسم : طلحة بن محمد بن جعفر الشاهد العدل
الثالث :
الإمام الحافظ أبو الحسين : محمد بن المظفر بن موسى بن عيسى بن محمد
الرابع :
الإمام الحافظ : أبو نعيم الأصفهاني
الخامس :
الشيخ أبو بكر : محمد بن عبد الباقي بن محمد الأنصاري
السادس :
الإمام أبو أحمد : عبد الله بن عدي الجرجاني
السابع :
الإمام الحافظ : عمر بن الحسن الأشناني
الثامن :
أبو بكر : أحمد بن محمد بن خالد الكلاعي
التاسع :
الإمام أبو يوسف القاضي : يعقوب بن إبراهيم الأنصاري
وما روي عنه يسمى : ( نسخة أبي يوسف )
العاشر :
الإمام : محمد بن الحسن الشيباني
والمروي عنه يسمى : ( نسخة محمد )
الحادي عشر :
ابنه الإمام : حماد رواه عن أبي حنيفة
الثاني عشر :
الإمام : محمد أيضا
وروى معظمه عن التابعين
وما رواه عنه يسمى : ( الآثار )
الثالث عشر :
الإمام الحافظ أبو القاسم : عبد الله بن محمد بن أبي العوام السعدي
الرابع عشر :
الإمام الحافظ أبو عبد الله : حسين بن محمد بن خسرو البلخي
المتوفى : سنة 522 ، اثنتين وعشرين وخمسمائة
وقد خرجه تخريجا حسنا ولم يحدث إلا باليسير
وهو : في مجلدين
والخامس عشر :
الإمام الماوردي أبو الحسن : علي بن محمد بن حبيب
المتوفى : سنة 450
فجمعتها على : ترتيب ( أبواب الفقه )
بحذف المعاد وترك تكرير الإسناد
اختصره :
الإمام شرف الدين : إسماعيل بن عيسى بن دولة الأوغاني المكي
وسماه : ( اختيار اعتماد المسانيد في اختصار أسماء بعض رجال الأسانيد )
وتوفي : سنة 892 ، اثنتين وتسعين وثمانمائة
ذكر فيه نبذة من مناقب الإمام
واختصره أيضا :
الإمام أبو البقاء : أحمد بن أبي الضياء ( محمد القرشي البدوي المكي )
المتوفى سنة
وذكره أيضا
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
فهذا : مختصر ( مسند الإمام الأعظم )
الذي جمعه :
الشيخ الإمام : أبو المؤيد الخوارزمي
حذفت الأسانيد منه وما كان مكررا عنه
وسميته : ( المستند مختصر المسند )
واختصره :
محمد بن عباد الخلاطي
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
وسماه : ( مقصد المسند )
واختصره :
أبو عبد الله : محمد بن إسماعيل بن إبراهيم الحنفي
المتوفى سنة
وجمع زوائده أيضا :
حافظ الدين : محمد بن محمد الكردري المعروف : بابن البزازي
المتوفى : سنة 827 ، سبع و عشرين و ثمانمائة
و شرحه :
جلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
سماه : ( التعليقة المنيفة على سند أبي حنيفة )
واختصره بعضهم :
أوله : ( الحمد لله الذي أكمل لناديننا . . . الخ )
قال : لما رأى ( المسند الكبير )
لأبي المؤيد الخوارزمي
ووجوده مطولا بالأسانيد فحذفه
ثم وجد مختصرين من ( المسند الكبير )
أحدهما :
للإمام جمال الدين : محمود بن العباس القونوي
والثاني :
للإمام : أبي البقاء بن أحمد الضياء المكي
ورأى أن الأول : ( 2 / 1682 ) ما وفى بالمقصود والثاني : أتى به لكنه ما حذف
الحديث المكرر
قال السخاوي : في كل من هذه المختصرات علل
مسند
الإمام : موسى بن جعفر الكاظم
رواه :
أبو نعيم الأصبهاني
وروى عنه هذا المسند :
موسى بن إبراهيم
مسند
: أنس بن مالك
لأبي جعفر : محمد بن الحسين بن موسى الحنيني
مسند الأوزاعي
مسند
البزاز
هو أبو بكر : أحمد بن عمرو بن عبد الخالق البزار الحافظ
المتوفى : بالرملة سنة 292
و ( زوائد مسند البزار على مسند أحمد )
و ( الكتب الستة )
للحافظ : ابن حجر العسقلاني
من تصنيف :
شيخه الحافظ : أبي الحسن الهيثمي
أوله : ( الحمد لله حمدا كثيرا . . . الخ )
وبعد فإنني لما علقت الأحاديث الزائدة على ( الكتب الستة ) في ( مسند الإمام :
أحمد )
من جمع شيخنا الإمام : أبي الحسن الهيثمي
وقفت على تخريج زوائد :
أبي بكر البزار
لأبي الحسن المذكور
على الكتب الستة
فرأيت أن أفرد هنا من تصنيفه ما انفرد به بكر المذكور عن الإمام أحمد
وفرغت منه : في العشرين من شعبان سنة 808 ثمان وثمانمائة
مسند : حارث بن أبي أسامة
مسند
: حسن بن أبي سفيان
هو : ابن عامر أبو العباس الشيباني الحافظ
المتوفى : سنة 203
مسند
: الحلواني
هو الحافظ أبو محمد : الحسن بن علي الحلواني
المتوفى : بمكة سنة 242
مسند
: الحميدي
هو : الحافظ أبو بكر : عبد الله بن الزبير المكي
المتوفى : سنة 219
مسند : الخلاف
مسند
: الخوارزمي
هو الحافظ الكبير أبو بكر : أحمد بن محمد البرقاني الخوارزمي
المتوفى : سنة 425 ، خمس وعشرين وأربعمائة
ضمنه على ما يشتمل عليه ( الصحيحان )
مسند
: الدارمي
هو أبو محمد : عبد الله بن عبد الرحمن بن برهام الدرامي السمرقندي
المتوفى : سنة 255 ، خمس وخمسين ( 2 / 1683 ) ومائتين
وقد عده : ابن الصلاح في المسانيد فوهم في ذلك لأنه مرتب على الأبواب لا على
المسانيد
كذا في ( شرح الألفية )
قال ابن حجر : وأما كتاب ( السنن ) المسمى : ( بمسند الدرامي )
فإنه ليس دون ( السنن ) في المرتبة بل لو ضم إلى الخمسة لكان أولى من ابن ماجة
فإنه أمثل منه بكثير
قال العراقي في ( النكت ) : واشتهر تسميته : ( بالمسند )
كما سمى البخاري كتابه : ( المسند الجامع )
إلا أن ( مسند الدرامي ) كثير الأحاديث المرسلة والمنقطعة والمعضلة والمقطوعة
ذكره البقاعي
مسند الديلمي
مسند : الرامهرمزي
مسند
الروياني
هو أبو بكر : محمد بن هارون الروياني الحافظ
المتوفى : سنة 307
مسند
: الشافعي
هو الإمام أبو عبد الله : محمد بن إدريس الشافعي
المتوفى : سنة 204 ، أربع ومائتين
ورتبه :
الأمير : سنجر بن عبد الله علم الدين الجاولي
المتوفى : سنة 745
وشرحه : في مجلدات
وشرحه :
أبو السعادات : المبارك بن محمد المعروف : بابن الأثير الجزري
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
وسماه : ( كتاب شافي العي في شرح مسند الشافعي )
في خمس مجلدات
وانتخبه :
الشيخ زين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
وسماه : ( المنتخب المرضي من مسند الشافعي )
وجمع مسنده :
أبو عبد الله : محمد بن يعقوب بن يوسف الأصم الشافعي
المتوفى : سنة 346 ، ست وأربعين وثلاثمائة
وشرحه :
الإمام أبو القاسم : عبد الكريم بن محمد القزويني الرافعي
عقيب ( الشرح الكبير )
وابتدأ في : رجب سنة 612 ، اثنتي عشرة وستمائة
في مجلدين
وتوفي : سنة 623 ، ثلاث وعشرين وستمائة
وصنف السيوطي كتابا
سماه أيضا : ( الشافي العي على مسند الشافعي )
وتوفي : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
مسند
الشاميين
لأبي زرعة
لعله : عبد الرحمن الأوزاعي
المتوفى : سنة 157
مسند الشهاب
مسند
الصحابة الذين ماتوا في زمان النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم
للسيوطي
ذكره في ( فهرست مؤلفاته ) . ( 2 / 1684 )
مسند
العدني
مر
مسند
العشرة
جمعها :
الشيخ الإمام أبو بكر : أحمد بن جعفر بن حمدان بن مالك القطيفي
مسند
: علي بن موسى الرضا
في فضل أهل البيت
مسند
علي - رضي الله تعالى عنه
لأبي عبد الرحمن : أحمد بن شعيب النسائي
المتوفى : سنة 303 ، ثلاث وثلاثمائة
مسند
: عمر بن الخطاب - رضي الله تعالى عنه
لأبي بكر : أحمد بن سليمان النجاد
مسند
العنبري
أزيد من مائتي جزء
وهو أبو إسحاق : إبراهيم بن إسماعيل الطوسي محدث طوس الحافظ
المتوفى : سنة 280 ، ثمانين ومائتين
مسند
الفردوس وهو مختصر ( فردوس الأخيار )
لأبي نصر الديمي
توفي سنة
اختصره :
الشيخ شهاب الدين : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
وسماه : ( تسديد القوس في مختصر مسند فردوس )
مسند
: القاسم بن سلام البغدادي
وهو : مشتمل على الغريب
مسند
: القراءات
لإسماعيل بن إسحاق الأزدي
المتوفى : سنة 820 ، عشرين وثمانمائة
مسند
: القضاعي
هو أبو عبد الله : محمد بن سلامة بن جعفر بن علي بن حكمون الشافعي
المتوفى : سنة 454
المسند
الكبير
للإمام أبي عبد الله : محمد بن إسماعيل البخاري
المتوفى : سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
ذكره : الفربري
المسند
لأبي الحسن : مسدد بن مسرهد
المتوفى : سنة 228 ، ثمان وعشرين ومائتين
ولأبي إسحاق : إبراهيم بن سعيد الجوهري البغدادي
المتوفى : سنة 247
خرج فيه ( مسند أبي بكر الصديق )
- رضي الله عنه
في : نيف وعشرين جزءا
ولهيثم بن كليب الشاشي
المتوفى : سنة 335
ولأبي الوليد : محمد بن عبد الله الأزرقي
المتوفى : سنة 297
ولأبي عبد الله : محمد بن خسرو البلخي
المتوفى : سنة 523 ، ثلاث وعشرين وخمسمائة
ولأبي جعفر : محمد بن مهدي المديني
المتوفى : سنة 272 ، ( 2 / 1685 ) اثنتين وسبعين ومائتين
وللطيالسي
ولعبد بن حميد
المتوفى : سنة 349 ، تسع وأربعين وثلاثمائة
وللحميدي
وهو الإمام أبو بكر : عبد الله بن الزبير الحميدي
المتوفى : سنة 219 ، تسع عشرة ومائتين
ومسنده : أحد عشر جزا
وللحارث بن أبي أسامة
ولأحمد بن منيع
وهو : أبو حفص الأصم
مات : سنة 244
ولإسحاق بن راهويه
ولإبراهيم بن معقل النسفي
المتوفى : سنة 295 ، خمس وتسعين ومائتين
ولأبي بكر بن هارون
ولأبي علي الطوسي : محمد بن أسلم شيخ أبي حاتم
المتوفى : سنة 242
وكان كتابه : مخرجا على ( كتاب الترمذي )
لكنه شاركه في كثير من شيوخه
وللإمام أبي إسحاق : إبراهيم بن يوسف الهسنجاني
المتوفى : سنة 301 ، إحدى وثلاثمائة
في : مائة جزء
وللإمام أبي إسحاق : إبراهيم بن نصر الرازي
المتوفى في حدود : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة
في : نيف وثلاثين جزأ
قاله : الخليلي
مسند
: مالك
للإمام : أحمد بن شعيب النسائي
المتوفى : سنة 303 ، ثلاث وثلاثمائة
مسند
: مسلم
لأبي بكر : محمد بن عبد الله الجوزقي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة
وهو : ( المسند الصحيح على كتاب مسلم )
اختصره :
يعقوب بن إسحاق أبو عوانة الحافظ
المسند
المنتخب
لعلي بن عبد العزيز البغوي
المتوفى : سنة 287
مسند
: أبي يعلى الموصلي
مر
مسنونات
أفلاطون
على ارس
رسالة
لبقراط
المسهب
في أخبار أهل المغرب
للحجاري بالراء المهملة
هو أبو محمد : عبد الله بن إبراهيم بن الحجاري الحافظ الأندلسي
المتوفى سنة . . . ( 2 / 1686 )
مسير
أهل السعادة إلى ارتقاء درجات الشهادة
لمحمد بن عمر بن كيكلدي
أوله : ( الحمد لله المتفرد في ذاته وصفاته . . . الخ )
جمع فيه : كلام العلماء والحكماء بأمور الجهاد
ورتبه على : مقدمة وقاعدة وأبواب
مشآة
المصابيح
في اللغة
لمصطفى بن قباد اللاذقي
أوله : ( الحمد لله الذي أرمض خلد عباده . . . الخ )
رتبه : على الحروف
وقسمه : على ثلاثة أقسام
قال : وسميته ( مشآة المصابيح )
وقرشت فيه ( المفاتيح )
وهو : لغة مترجمة بالفارسية
مشاحذ
الأفكار في مآخذ النظار
للشيخ أبي بكر : محمد بن عبد الله العبقري القرطبي
المتوفى : سنة 567 ، سبع وستين وخمسمائة
مشارب
التجارب وغوارب الغرائب
في التاريخ
لأبي الحسن : علي بن زيد
المتوفى : سنة 565
مشارح
الصدور
في المواعظ
للعلامة بدر الدين : محمود بن أحمد العيني
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
وقيل اسمه : زين المجالس
المشارع
أوله : ( الحمد لله الذي طهر قلوب العارفين . . . الخ )
للشيخ الأكبر
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
فيه : دقائق حكيمة قال : قلت كذا وكذا
المشارع
للرقى
هو : محمد بن داود الدينوري المعروف : بالرقى
المتوفى : سنة 379
هو : لغة عربية مفسرة بالفارسية
( كالصراخ )
مشارق
الأشواق
في التصوف
لعبد المنعم الجلياني
المتوفى : سنة 603
فيه : آداب وجدانية
وفي خلالها : رموز على نفحات ربانية
مشارع
الأشواق
لمحيي الدين : أحمد بن إبراهيم النحاس الدمشقي
المتوفى : سنة 814
أوله : ( أحمدك اللهم رب وأسألك أعلى رتب الشهادة . . . الخ )
وهو : فضائل الجهاد
أخذه من : عدة كتب منها :
( كتاب : قاسم بن عساكر )
وزاد عليه
ورتبه على : ثلاثة وثلاثين بابا وخاتمة
ثم ترجمه :
باقي أفندي الشاعر
بالتركية
مشارع
الشارع
في فروع الحنفية
للشيخ نجم الدين أبي حفص : عمر بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 537 ، سبع وثلاثين ( 2 / 1687 ) وخمسمائة
كذا في : ( فهرس القنية )
ورمزه ( ش )
شرحه :
أبو علي العالي : ابن إبراهيم بن إسماعيل الغزنوي الحنفي
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
كذا في : ( طبقات ابن دقماق )
وأن له : شرحه
وسماه : ( المنابع في شرح المشارع )
وهذا الرجل مذكور في : ديباجة الكتاب بأنه : مؤلفه لا عمر النسفي وهو : وهمه
أول المشارع : ( الحمد لله الذي أغنى قلوب الفقهاء بالامتلاء من نفائس كنوزه . . .
الخ )
وهو على : المذاهب كعيون المذاهب
ذكر فيه أنه : لما رأى المتعلمين متألمين أغناهم عن البطالة وما أبلاهم بالإطالة
فجمع لهم : ما هو عجالة الراكب
وسماه : ( مشارع الشارع )
وجعله : خمسين كتابا وخمسة أقسام
وهي : العبادات والمعاملات والمباحات والتبرعات والجنايات
مشارع
اللغة
ليوسف بن إسماعيل بن إبراهيم
فرغ من تأليفه : يوم الخميس الموافق لعشرين من ذي الحجة سنة 812 ، عشر وثمانمائة
هو : لغة عربية مفسرة
بالفارسية
( كالصراخ )
مشارق
الأنوار على صحاح الآثار
في تفسير غريب الحديث
المختص : بالصحاح الثلاثة
وهي : ( الموطأ ) و ( البخاري ) و ( مسلم )
للقاضي أبي الفضل : عياض بن موسى اليحصبي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة
وهو : كتاب مفيد جدا
أوله : ( الحمد لله ظهر دينه على كل دين . . . الخ )
اختصره :
ابن قرقول الحافظ أبو إسحاق : إبراهيم بن يوسف الوهراني الحمزي
المتوفى : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة
وسماه : ( المطالع )
وزاد عليه بعضا
كما يأتي
مشارق
الأنوار القدسية في بيان العهود المحمدية
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ضمن فيه : جميع العهود التي بلغت إليه عن رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم -
من فعل المأمورات وترك المنهيات
ثم ذكر أنه : أخذ علينا عهد من رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - في : كذا
وكذا
ورتبه على : ترتيب أبواب العبادات
وفرغ منه : في ثمان وعشرين من رمضان سنة 958 ، ثمان وخمسين وتسعمائة . ( 2 / 1689
)
وفي نسخة : أنه قسمه على قسمين :
الأول : فيما أخل به الناس من اجتناب المنهيات
والثاني : فيما أخل به الناس في إتيان المأمورات
مشارق
الأنوار المضيئة
للشيخ شهاب الدين أبي العباس : أحمد بن أبي بكر الخطيب القسطلاني الشافعي
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
مشارق
الأنوار النبوية من صحاح الأخبار المصطفوية
للإمام رضي الدين : حسن بن محمد الصغاني
المتوفى : سنة 650 ، خمسين وستمائة
جمع فيه : من الأحاديث الصحاح
عدده على تعداد الشارح الكازروني : ألفان ومائتان وستة وأربعون حديثا
وبين في آخر كل باب أو نوع : عدد أحاديثه
وقال :
هذا كتاب أرتضيه وأستضي ... بضيائه والعقل هذا يقتضي
ألفته : لخزانة المستنصر ... بن الظاهر بن الناصر بن المستضي
أوله : ( الحمد لله محيي الرمم ومجري القلم . . . الخ )
ذكر أنه : لما فرغ من : ( مصباح الدجى ) و ( الشمس المنيرة )
ضم إليهما : ما في كتابي : ( النجم ) و ( الشهاب ) لتجتمع الصحاح
قال : وهذا الكتاب حجة بيني وبين الله في الصحة والرصانة
ورمز فيه : بالحروف
( فالخاء ) : إشارة للبخاري
( والميم ) : لمسلم
( والقاف ) : لما اتفقا عليه
ورتبه : بترتيب أنيق
جعله : اثني عشر بابا
الأول : على فصلين
الأول : ابتداؤه بمن : الموصولة أو الشرطية
والثاني : بمن الاستفهامية
الثاني : في إن
وفيه : عشرة فصول
الثالث : في لا
الرابع : في إذا وإذ
الخامس :
فيه : فصلان
الأول : في ما وأنواعها
والثاني : في يا وأقسامها
السادس :
فيه : اثنا عشر فصلا
في بعض الكلمات ك : ( قد و لو و بين و هكذا )
السابع :
فيه : سبعة عشر فصلا
كالمبتدأ المعرف باللام وما أشبه ذلك
الثامن :
فيه : ستة فصول
التاسع : في الماضي ونحوه
العاشر : في لام الابتداء والعدد
الحادي عشر : في الكلمات القدسية
والثاني عشر : في جوامع الأدعية
وشروحه كثيرة منها :
شرح : الشيخ أكمل الدين : محمد بن محمود البابرتي الحنفي
سماه : ( تحفة الأبرار في شرح مشارق الأنوار )
وتوفي : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
والشيخ مجد الدين أبو طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز أبادي الشيرازي
المتوفى : سنة 871 ، سبع عشرة ( 2 / 1689 ) وثمانمائة
وهو في : أربع مجلدات
سماه ( : شوارق الأسرار العلية في شرح مشارق الأنوار النبوية )
وخير الدين : خضر بن عمر العطوفي من علماء الدولة العثمانية
سماه : ( كشف المشارق )
في : ثلاث مجلدات
والشيخ الإمام : سعيد بن محمد بن مسعود الكازروني
سماه : ( المطالع المصطفوية )
وتوفي : سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة
ذكر في آخر كل فصل وباب : عدد الأحاديث
فجمع على أن يكون : ألفين ومائتي حديث وستة وأربعين حديثا
والشيخ : عبد اللطيف بن عبد العزيز المعروف : بابن الملك
شرحه شرحا لطيفا
سماه : ( مبارق الأزهار في شرح مشارق الأنوار )
أوله : ( الحمد لله على هدية الهداية والإسلام . . . الخ )
واعلم : أن الشارح ابن الملك التزم أن يبين في كل حديث أنه مما انفرد به أحد
الشيخين أو اتفقا عليه لاختلاف نسخ المشارق في العلامات وعدم العلم بما هو الأصح
ونبه على : ما وقع من المصنف في بعض المواضع من علامات غير مطابقة للواقع بأن نسب
الحديث إلى ( الصحيحين ) ولم يكن إلا في أحدهما أو أخرجه غيرهما أولم يوافق اسم
الراوي لما فيهما
وذكر أحوال راوي الحديث
واقتصر على : ذكره مرة
وعلى ( شرح ابن الملك ) :
حاشية
لمولانا : إبراهيم بن أحمد المعيد
أولها : ( الحمد لله الذي خلق أرواح ذوي العقول . . . الخ )
سماها : ( صوائب الأفكار )
وحاشية أخرى :
لمحمد بن أحمد الأزنيقي الشهير : بوحيي زاده
المتوفى : سنة 1018 ، ثمان عشرة وألف
أولها : ( الحمد لله الذي هدانا لهذا . . . الخ )
ورتب :
المولى : إبراهيم بن مصطفى
ذلك الشرح على : فصول وأبواب ( كالمصابيح )
وسماه : ( أنوار البوارق في ترتيب شرح المشارق )
أوله : ( نحمدك يا من أشرق قلوبنا . . . الخ )
قال : رتبته كترتيب ( المصابيح ) بلا تغيير لعبارته إلا في محل الاحتياج
وربما ألحقت به : شيئا من ( المصابيح )
وتم ترتيبه في : أول شعبان سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
وتوفي : سنة 1014
وشرحه :
المولى شمس الدين : أحمد بن سليمان المعروف : بابن كمال باشا
مكررا ولم يشتهر
وتوفي : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
وشرحه :
وجيه الدين : عمر بن عبد المحسن الأرزنجاني
وسماه : ( حدائق الأزهار في شرح مشارق الأنوار )
أوله : ( الحمد لله على توافر فضله وآلائه . . . الخ )
قال : جميع ما أوردته فيه من :
( شرح السنة )
و ( نوادر الأصول )
و ( الفائق )
و ( النهاية )
و ( جمع الغرائب )
و ( مطالع الأنوار )
و ( شرح البيضاوي )
و ( التحفة ) :
لبدر الدين الإربلي
وشرحه :
شمس الدين ابن الصائغ : محمد بن عبد الرحمن الزمردي الحنفي
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
والمولى : محمد بن مصلح الدين القوجوي المعروف : ( 2 / 1690 ) بشيخ زاده المحشي
المتوفى : سنة 951 ، إحدى وخمسين وتسعمائة
وجلال الدين : رسولا بن أحمد التباني
المتوفى : سنة 793 ، ثلاث وتسعين وسبعمائة
كتب منه : قطعة
ولم يكمله
وشرحه :
وحيد الدين
واختصر ( المشارق ) :
محمد بن محمد الأسدي القدسي
وسماه : ( دقائق الآثار في مختصر مشارق الأنوار )
وتوفي : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
ومن شروحه :
( ضياء المشارق الجدير بالوضع على المفارق )
مجلدات
لضياء الدين : علي بن محمود الكرماني
المتوفى : سنة
وشرحه :
شمس الدين العطائي
المتوفى : سنة
قال ابن عبد الملك :
أيها الطالب لشرح الحديث لا تغفل عن هذا الشرح الحديث فإن فوائده عزيزة مضبوطة ومن
الكتب الكثيرة ملقوطة
فإنها من ثلاثة شروح ( للمشارق ) وهي :
( شرح الأكمل ) و ( التحفة ) و ( الحدائق ) و ( شرح صحيح مسلم ) للنووي
ومن : ( شرح المشكاة ) : ( فوائد الكلاباذي )
ومن : ( شرح إحكام الأحكام ) : ( للمصابيح ) غير ما وقع في خاطري القبيح
وعلى ( المشارق ) :
حاشية
للشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
ورتب :
علي بن الحسن
( كتاب المشارق ) على : الأبواب والفصول
وسماه : ( مبارق الأزهر )
ثم رتب :
( شرح ابن الملك )
في : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي له ما في السماوات . . . الخ )
وشرحه :
علاء الدين : يحيى بن عبد اللطيف الطاوسي القزويني
شرحين
كبيرا وصغيرا
أول صغيره : ( الحمد لله الذي خلق السماوات مزينة بمصابيح النجوم . . . الخ )
وفرغ منه : ببغداد بالمستنصرية سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
وقال في بعض مواضعه :
وقد استقصينا الكلام في شرحنا المطول
لكنه ذكر : مذهب الشيعة مع مذاهب الأئمة في الأحكام
وعلى : مائة حديث من : ( المشارق )
شرح :
للمولى : عبد الباقي الشهير : بطورسون زاده
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الكتاب والسنة . . . الخ )
ذكر فيه : أنه درس في أثناء تدريسه ( المشارق ) مع ما أفاده الشارحان : الأكمل
وابن الملك
ولما ولي قضاء إسكندر جمع : مائة حديث
وشرحه
وسماه : ( تحفة حسناء ) على : تاريخ تأليفه
ثم جمع : خمسة عشر حديثا في السلام
وألحقها : بها
وشرحها : أيضا
المشارق
في علم التعبير
المشارق
في فن الرياضة
لأبي الحسن المعروف : بدانشمند الأبيوردي
مشارق
النصوص الباحثة عن غوامض الفصوص
مر ذكره
مشارق
النور ومدارك السرور
في الكلام
للشيخ : ( 2 / 1691 ) أبي منصور بن محمد الحسيني
هو : عبد القاهر بن طاهر بن محمد البغدادي
المتوفى : سنة 429
مشاعر
الشعراء
المعروف : ( بتذكرة عاشق جلبي )
المشاكلة
في اللغة
لمحمد بن معلى الأزدي
هو : عبد الله البصري
المتوفى : سنة 550
مشاهد
الأسرار القدسية ومطالع الأنوار الإلهية
وهي : أربعة عشر مشهدا
رسالة
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أولها : ( الحمد لله رب العالمين حمدا . . . الخ )
وهي : رسالة
كتبها إلى : أصحاب الشيخ أبي محمد : عبد العزيز بن أبي بكر القرشي المهدوي من تونس
سنة 590 ، تسعين وخمسمائة
ومن شروحها :
شرح بالقول
لتلميذ الشيخ
وهو شارح : ( كتاب الأسرار ) أيضا
وشرحها :
زين العابدين : عبد الرؤوف المناوي المصري
المتوفى : سنة 1031 ، إحدى وثلاثين وألف
وامرأة معروفة : بست العجم بنت النفيس بن أبي القاسم البغدادية
فرغت من تأليفها : سلخ شهر صفر سنة 852 ، بحلب
في : مجلد
مشاهد
الطلاب في الكشف عن قواعد الإعراب
قصيدة
للشيخ نجم الدين : محمد بن أبي بكر بن علي المكي المعروف : بالمرجاني
المتوفى : سنة 827 ، سبع وعشرين وثمانمائة
المشتبه
في المؤتلف والمختلف
عليه : كتاب
للشمس بن ناصر الدين الدمشقي
سماه : ( توضيح المشتبه )
ذكر في : ترجمة ابن حجر
مشتبه
النسبة
للحافظ أبي عبد الله : محمد بن أحمد الذهبي
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يشركه في الملك أحد أبدا . . . الخ )
قال : علقت فيه كلام :
الحافظ : عبد الغني بن سعيد الأزدي
وابن ماكولا
وابن نقطة
وأبي العلاء الفرضي
وغيرهم . انتهى
لكن اعتمد فيه على : ضبط القلم
فكثر فيه : الغلط والتحريف
وصنف : ابن حجر :
( تبصير المنتبه بتحرير المشتبه )
مشتبه
النسبة
للحافظ : عبد الغني بن سعيد الأزدي القدسي
المتوفى : سنة 409 ، تسع وأربعمائة
أخذ منه : الخطيب في ( المؤتلف ) :
ولابن باطيش أيضا
ولأبي الفضل : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
و ( توضيح المشتبه )
للشمس بن ناصر الدين
ذكر فيه : ترجمة ابن حجر المذكور
المشترك
وضعا والمختلف صقعا
في البلدان
لأبي عبد الله : ياقوت الرومي الحموي البغدادي منشأ
وتوفي : سنة 626 . ( 2 / 1692 )
أوله : ( الحمد لله المتفرد بالصفات والاسم . . . الخ )
ذكر أنه : انتحله من كتابه : ( معجم البلدان )
على : الحروف
مشتمل
الأحكام في الفتاوى الحنفية
للشيخ : فخر الدين . . . الرومي يحيى بن . . . الحنفي
المتوفى : سنة 864
ألفه : للسلطان : محمد الفاتح بأدرنه سنة 879
وقال : سميته به لكونه مخصوصا للقضاة والحكام
وقد عده :
المولى : بركلي
من : جملة الكتب المتداولة الواهية
وهو : نسختان
كبير وصغير
قال في كبيره :
هذه نسخة جمعت فيها : جميع ( درر الهداية ) وغررها وأتيت بمتفرقاتها في أصل
أبوابها ليسهل طلبها
وألحقت بها : من المتون المستعملة زوائد مسائلها
وهي : ( المجمع ) و ( الوقاية ) و ( الكنز ) و ( المختار )
وكتبت عبارة كل كتاب بعينها ليكون الاعتماد زيادة عليها
وقال في آخره :
وقع الفراغ من ترتيبه : في وقت الضحى من يوم الجمعة من شهر جمادى الآخرة سنة 879 ،
تسع وسبعين وثمانمائة بأدرنه
أول الصغير : ( الحمد لله الذي جعل ملة الإسلام . . . الخ )
وأول الكبير : ( الحمد لوليه والصلاة على نبيه . . . الخ )
مشتمل الحكم
مشتمل
الفتوى
لمولانا : عبد العزيز
مشتهى
السمع في منتهى الجمع
تذكرة
جمعها :
الشيخ القاضي أبو الفداء : إسماعيل بن الإمام أبي إسحاق : إبراهيم بن محمد الكناني
الحنفي
المتوفى : سنة 802 ، اثنتين وثمانمائة
مشذر
المرجاني من شعر الأرجاني
لجلال الدين : محمد بن عبد الرحمن القزويني خطيب دمشق
المتوفى : سنة 729 ، تسع وثلاثين وسبعمائة
المشرع
الروي في الزيادة على غريب الهروي
مر في : الغين
المشرع
الروي في شرح : ( مناهج النووي )
يأتي
المشرق
المعلم في تلخيص الجمع بين : ( العباب ) و ( المحكم )
مر في : الجيم
مشرق
الأسرار ومغرب الأنوار
في الطلسمات
ذكره : البوني
مشرق
الأنوار في مشكل الآثار
لجلال الدين : محمود ( 2 / 1693 ) بن أحمد القونوي المعروف : بابن السراج
المتوفى : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
مشرق الأنوار في مغرب الأسرار
المشرق
في أخبار المشرق
لأبي الحسن نور الدين : علي بن سعيد الأندلسي المؤرخ الأديب
المتوفى : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة
ألفه : للصاحب محيي الدين : محمد بن محمد بن ندى الجزري
وذكره في : أوله
المشرق
في اصطلاح المنطق
وهو لباب : ( كتاب سيبويه )
لقاضي الجماعة : أحمد بن عبد الرحمن اللخمي
المتوفى : سنة 592 ، اثنتين وتسعين وخمسمائة
المشرق
في حلى المشرق
لأبي الحسين : سعيد بن علي الغرناطي
المتوفى : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة
المشرق
في محاسن أهل المشرق
وهو : ستون مجلدا
لأحمد بن علي بن سعيد العنسي
ذكره علي القاري في : ( طبقاته )
قال أبو الحسن علي بن سعيد في ( المرقص ) :
إن : ( المشرق ) و ( المغرب ) : كتابان
في : مائة وخمسين سفرا
صنفهما : جماعة في : مائة وخمس عشرة سنة من أهل الاعتناء بالأدب
خاتمتها : مصنف هذا الكتاب
يعني : ( المرقص )
وهو : ابن سعيد
وذكر فيه : أنه أخذ منهما
وجعله : كالمقدمة والمدخل إليهما
مشكاة
الأسرار ومصباح الأنوار
في الأسماء
ذكره : البوني
مشكاة
الأنوار في لطائف الأخبار
في الموعظة
للإمام حجة الإسلام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
هي : ليست للغزالي بل لواحد من المتأخرين ينقل عن : الغزالي
ملكتها وطالعتها
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
قال : انكشفت لأرباب القلوب أن لا وصول إلى السعادة للإنسان إلا بإخلاص العلم
والعمل للرحمن فسنح في خاطري أن أجمع : كتابا جامعا لجميع أشياء من : آيات القرآن
العظيم وسنن الرسول - عليه الصلاة والسلام - وكلمات الأولياء ونكت المشايخ - رحمهم
الله تعالى - وحكم أهل العرفان
وأخذت من كل ما يشوق القلب إلى الله - سبحانه وتعالى - وطاعته ويقطع لذة النفس عن
الدنيا وشهواتها ويرغبها في الآخرة ودرجاتها
وحصرت مقصوده في : ثمانية وأربعين بابا
أوله : ( الحمد لله الذي نور قلوب أوليائه بأنوار معرفته . . . الخ ) . ( 2 / 1694
)
مشكاة
الأنوار فيما روي عن الله - سبحانه وتعالى - من الأخبار
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي المعروف : بابن عربي الطائي الأندلسي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
قال : جمعت هذه الأربعين بمكة المكرمة في شهور 599 ، تسع وتسعين وخمسمائة
وشرطت فيها : أن تكون من الأحاديث المسندة إلى الله - سبحانه وتعالى - خاصة
وربما أتبعتها : بأحاديث عن الله - تعالى - مرفوعة إليه غير مسندة إلى رسول الله -
صلى الله تعالى عليه وسلم - مما رويتها وقيدتها
ثم أردفتها : بأحد وعشرين حديثا
فجاءت : واحدا ومائة حديث إلهية
وشرحه :
الإمام محيي الدين : يحيى بن شرف النووي
المتوفى : سنة 677
مشكاة
الأنوار في رياض الأزهار
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي الطوسي
أوله : ( الحمد لله فائض الأنوار وفاتح الأبصار . . . الخ )
وهو : رسالة
على : ثلاثة فصول
كتبها : لبعض أحبابه
الفصل الأول : في بيان أن النور الحق
الفصل الثاني : في بيان : ( المشكاة ) و ( المصباح )
الفصل الثالث : في معنى قوله - صلى الله تعالى عليه وسلم - : ( إن لله - تعالى - :
سبعين حجابا . . . )
مشكاة
الأنوار ومصفاة الأسرار
لبعض أهل التصوف
أوله : ( الحمد لله فائض الأنوار . . . الخ )
وهو رسالة
مشتملة على ) : فصول ثلاثة
شرح فيها : أسرار الأنوار الإلهية مقرونة بتأويل ما يشير إليه ظواهر الآيات
المتلوة والأخبار المروية مثل قوله - سبحانه وتعالى - : ( الله نور السموات والأرض
. . . )
مشكاة
الأنوار ومصفاة الأسرار
رسالة
مشتملة على : فصول
في قوله - تعالى - : ( الله نور السموات والأرض . . . )
مع قوله - عليه السلام - : ( إن لله سبعين ألف حجاب . . . )
هي على : طريقة التصوف
أولها : ( الحمد لله فائض الأنوار وفاتح الأبصار . . . )
قلت : هذا هو : ( مشكاة الإمام الغزالي )
على ما رأيته بخط بعض الأكابر
وأما الأول
: ففي كونه له نظر ما رأيت التصريح به وإنما اشتهر بالنسبة إليه غلطا والتباسا
بهذه ( المشكاة )
المشكاه
في بيان ما وقع الخلف فيه من مسألة المياه
للشيخ بدر الدين : محمد الشهادي الحنفي
مختصر
أوله : ( الحمد لله الحليم الستار . . . الخ )
ذكر فيه : أنه وقف على مقدمات عدة فيما يتعلق بالمياه
فوضع : مقدمة بين فيها : الراجح والمرجوح
المشكاة
لأبي جعفر الطحاوي
ذكر بعض المصنفين : ( 2 / 1695 ) أن أبا جعفر الطحاوي قال في كتابه المسمى : (
بالمشكاة ) : أن الاسم الأعظم هو : الله
مشكاة
المصابيح
يأتي مع : شروحه
مشكل
الأحكام
لمولانا : خسرو
علم مشكل القرآن
مشكلات
التفاسير
للعلامة قطب الدين : محمود الشيرازي
المتوفى : سنة 710
مشكلات
القدوري
مر
مشكلات
القرآن
لأبي محمد : مكي بن أبي طالب القيسي
المتوفى : سنة 437 ، سبع وثلاثين وأربعمائة
وللشيخ أبي محمد : عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري
أوله : ( الحمد لله الذي نهج لنا سبل الرشاد . . . الخ )
مشكلات
المثنوي
مر
مشكاة
العقول المقتبسة من نور المنقول
رسالة
للشيخ : محيي الدين بن عربي
أولها : ( الحمد لله الحي الأزلي القديم . . . الخ )
وهي على : تسعة فصول
الأول : في اختصام الملأ الأعلى
الثاني : في وضع اليدين بين الكتفين
الثالث : في إسباغ الوضوء
الرابع : في الجماعات
الخامس : في الإطعام
السادس : في إفشاء السلام
السابع : الصلاة والناس نيام
الثامن : في الدعاء
المشنف
على ابن المصنف
مر في شروح : ( الألفية )
المشوف
المعلم على حروف المعجم
للشيخ محب الدين أبي البقاء : عبد الله بن الحسين بن عبد الله العكبري
المتوفى : سنة 616 ، ست عشرة وستمائة
أوله : ( الحمد لله على ما وهب لنا من الفطن حمدا يقوم بشكر ما ظهر من نعمه وما
بطن . . . الخ )
ذكر فيه : أن العربية فرض على الكفاية
ومن أوسط كتبها :
( كتاب إصلاح المنطق )
لابن السكيت
إلا أنه - مع غزارة علمه - متوعر المسلك
فرأى أن : يجمع شمل شوارده
فرتبه على : حروف المعجم
وزاده : أشياء من إيضاح خافية وتسمية شاعر وإتمام بيت
وذكر : مضاعف كل حرف في أول بابه وآخر المطابق والرباعي والخماسي إلى آخر الكتاب .
( 2 / 1696 )
المشهد
الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى
للشيخ أبي العباس : أحمد بن علي البوني
المتوفى : سنة 622
مشيخة
: ابن البخاري
هو : الإمام مسند وقته أبو الحسن : علي بن أحمد البخاري الحنبلي
المتوفى : سنة 690 ، تسعين وستمائة
تخريج ابن الظاهري
له
وذيله : عليها
وهو ترجمة :
أبي القاسم : الحسين البيهقي
وعليها ذيل :
للحافظ : جمال الدين المزي
وهو ترجمتان :
الأولى :
ترجمة : عبد المجيب البغدادي
الثانية :
ترجمة : الحسن بن علي بن البن
مشيخة
: ابن شادان
كبرى وصغرى
مشيخة
: ابن القاري
وهو : الإمام زين الدين : عبد الرحمن بن القاري
وخرجها له :
الحافظ : زين الدين العراقي
مشيخة
: أبي بكر
عبد الله بن محمد بن أحمد بن النقور
مشيخة
: ابن حزم
وذيلها للعراقي
مشيخة
: ابن الظفر
عبد الخالق بن فيروز بن عبيد الجوهري
مشيخة
: أبي عبد الله
محمد بن إبراهيم بن محمد البياني الخزرجي
مشيخة
: أبي عمرو
عثمان بن علي بن أبي القاسم البيكندي
مشيخة
: أبي النجاء
ابن الليثي
مشيخة
: أحمد
ابن عبد الدايم
المشيخة
البغدادية
للشيخ الإمام أبي طاهر : أحمد بن محمد السلفي الأصبهاني
المتوفى : 576 ، ست وسبعين وخمسمائة
جمع فيها : الجمع الغفير مع فوائد ما لا تحصى
جملتها : تزيد على مائة جزء
مشيخة
: تقي الدين
ابن رافع
خرج :
للشيخ : محمد بن إبراهيم
وذيلها :
الحافظ زين الدين : عبد الرحيم بن حسين العراقي
المشيخة
الجرجانية
. ( 2 / 1697 )
مشيخة الخفاف
المشيخة
السراجية
للشيخ الإمام سراج الدين : عمر بن علي القزويني
المتوفى : سنة
قال : لا أذكر فيها طريقا إلا بعد علم أنه أعلى طرق الإسناد في زماني . انتهى
مشيخة الشهد
مشيخة
الشيخة أم آسيا
ضوء الصباح عجيبة
وتدعى : لامعة بنت الحافظ أبي بكر : محمد بن أبي غالب : أحمد بن مرزوق الباقداري
مشيخة
: الشيخ شهاب الدين
أبي حفص : عمر بن محمد السهروردي
المتوفى : سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة
مشيخة
: علي بن أنجب
البغدادي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة
في : عشرين مجلدا
المشيخة
الفخرية
للإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
وذيلها :
له أيضا
مشيخة
القاضي
محمد بن عبد الباقي البيمارستاني الحافظ
المتوفى : سنة
مشيخة
القبابي
لابن حجر العسقلاني
ذكره : البقاعي في : ( معجمه )
مشيخة
الكندي
لأبي اليمن : زيد بن الحسن الكندي
المتوفى : سنة 613 ، ثلاث عشرة وستمائة
مصابيح
أرباب الرياسة ومفاتيح أرباب الكياسة
للشيخ : إبراهيم بن محمد الحلبي المعروف : بابن الحنبلي
المتوفى : سنة 959 ، تسع وخمسين وتسعمائة
انتخبه من : ( آداب السياسة )
مصابيح الدجى
مصابيح
السبل
في فروع الحنفية
في مجلدين
للإمام ناصر الدين أبي القاسم : محمد بن يوسف الحسيني السمرقندي
المتوفى : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة . ( 2 / 1698 )
مصابيح
السنة
للإمام : حسين بن مسعود الفراء البيغوي الشافعي
المتوفى : سنة 516 ، ست عشرة وخمسمائة
قيل : عدد أحاديثه : أربعة آلاف وتسعة عشر حديثا
منها المختص بالبخاري : ثلاثمائة وخمسة وعشرون حديثا
وبمسلم : ثمانمائة وخمسة وسبعون حديثا
ومنها المتفق عليه : ألف واحد وخمسون حديثا
والباقي من كتب أخرى
أوله : ( الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى . . . الخ )
قال : المؤلف هذه ألفاظ صدرت عن صدر النبوة مما أوردها الأئمة في كتبهم
جمعتها : للمنقطعين إلى العبادة لتكون لهم بعد كتاب الله - تعالى - حظا من السنن .
. . الخ
وترك : ذكر الأسانيد اعتمادا على نقل الأئمة
وقسم أحاديث كل باب إلى : صحاح وحسان
وعنى بالصحاح : ما أخرجه الشيخان
وبالحسان : ما أورده أبو داود والترمذي وغيرهما
وما كان فيها من ضعيف أو غريب : أشار إليه
وأعرض عن ذكر : ما كان منكرا أو موضوعا
هذا هو : المشروط في الخطبة لكن ذكر في آخر باب مناقب قريش حديثا
وقال في آخره : منكر
ولعله قد ألحقه بعض المحدثين
قال النووي في ( التقريب ) :
وأما تقسيم البغوي إلى : حسان وصحاح مريدا بالصحاح ما في ( الصحيحين ) وبالحسان ما
في السنن فليس بالصواب
لأن في السنن : الصحيح والحسن والضعيف والمنكر . انتهى
وأجيب بأنه : اصطلح عليه في كتابه ولا مشاحة فيه
واعتنى بشأنه العلماء بالقراءة والتعليق :
فشرح :
الشيخ الإمام القاضي ناصر الدين : عبد الله ابن عمر البيضاوي
المتوفى : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة
سماه : ( تحفة الأبرار )
وقاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 875
وشهاب الدين : فضل الله بن حسين التوربشتي الحنفي
وسماه : ( الميسر )
أوله : ( الحمد لله ( 2 / 1699 ) الذي شرع لنا الحق وأوضح دليله . . . الخ )
وتوفي : سنة 600
وشمس الدين : محمد بن مظفر الخلخالي
وسماه : ( التنوير )
وتوفي : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
وعلاء الدين : علي بن محمد الشهير : بمصنفك
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
ألفه : بإشارة حضرة الرسالة - عليه السلام
لابن قرمان بقونيه سنة 850 ، خمسين وثمانمائة
وغياث الدين : محمد بن محمد الواسطي البغدادي مدرس المستنصرية المعروف : بابن
العاقولي
المتوفى : سنة 797 ، سبع وتسعين وسبعمائة
وشمس الدين : محمد بن محمد الجزري المذكور في النشر
في : ثلاثة مجلدات
وتوفي : سنة 833 ، ثلاث وثلاثين وثمانمائة
ألفه : وراء النهر
وسماه : ( التوضيح في شرح المصابيح )
وظهير الدين : محمود بن عبد الصمد الفارقي
المتوفى : سنة
وقره يعقوب بن إدريس الحنفي الرومي القرماني
المتوفى : سنة 833 ، ثلاث وثلاثين وثمانمائة
وقطب الدين : محمد الأزرنقي
هو : محيي الدين : محمد بن قطب الدين الأزنيقي
المتوفى : سنة 884 ، أربع وثمانين وثمانمائة
وشمس الدين : أحمد بن سليمان المعروف : بابن كمال باشا
المتوفى : سنة 940
وعلي بن عبد الله بن أحمد المعروف : بزين العرب
قيل : إنه نخجواني
والذي في شرح علي القاري : أنه مصري
والأول منقول من :
قاسم زاده
المتوفى : سنة
والمفهوم من أول شرحه أنه :
شرحه ثلاث مرات
والمتداول : الأوسط
فإنه مشهور عن : الأول والثالث
ذكر في أوسطه :
أنه ألفه في : حدود سنة 650 ، خمسين وستمائة
ومظهر الدين : الحسين بن محمود بن الحسن الزيداني
المتوفى : سنة 727
سماه : ( المفاتيح في حل المصابيح )
أوله : ( الحمد لله ملأ السموات وملأ الأرض . . . الخ )
أورد في أوله : مقدمة في اصطلاحات أصحاب الحديث وأنواع علومه
كذا وجدت في ظهر نسخة منه
ومن شروحه :
( الأزهار )
واختصره :
الشيخ أبو النجيب : عبد القاهر بن عبد الله السهروردي
المتوفى : سنة 563 ، ثلاث وستين وخمسمائة
وللشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
كتاب
سماه : ( ضياء المصابيح )
وتوفي : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
وصنف :
الشيخ مجد الدين أبو طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز أبادي
كتابا
سماه : ( التخاريح في فوائد متعلقة بأحاديث المصابيح )
وتوفي : سنة 817 ، سبعة عشرة وثمانمائة
ثم إن الشيخ ولي الدين أبا عبد الله : محمد بن عبد الله الخطيب
كمل : ( المصابيح )
وذيل أبوابه
فذكر الصحابي الذي روى الحديث عنه وذكر الكتاب الذي أخرجه منه
وزاد على كل باب من صحاحه وحسانه إلا نادرا فصلا ثالثا
وسماه : ( مشكاة المصابيح )
فصار : كتابا كاملا
فرغ من جمعه : آخر يوم الجمعة من رمضان سنة 737 ، ( 2 / 1700 ) سبع وثلاثين
وسبعمائة
وشرحه :
العلامة : حسن بن محمد الطيبي
المتوفى : سنة 743 ، ثلاث وأربعين وسبعمائة
وسماه : ( الكاشف عن حقائق السنن )
أوله : ( الحمد لله مشيد أركان الدين الحنيف . . . الخ )
قال : وكنت قبل قد استشرت الأخ في الدين بقية الأولياء قطب الصلحاء ولي الدين :
محمد ابن عبد الله الخطيب بجمع في جمع أصل من الأحاديث
فاتفق رأينا على : ( تكملة المصابيح )
وتهذيبه وتعيين روايته
فما قصر فيما أشرت إليه من جمعه فبذل وسعه
فلما فرغ من إتمامه شعرت عن ساق الجد في شرح معضله بعد تتبع الكتب معلما لكل مصنف
بعلامة
فعلامة ( معالم السنن ) وأحكامها : خط
وعلامة ( شرح السنة ) : حسن
و ( شرح مسلم ) : مح
و ( الفائق ) : فا
و ( مفردات الراغب ) : غب
و ( نهاية الجزري ) : نه
و ( الشيخ التوربشتي ) : تو
و ( القاضي البيضاوي ) : قض
و ( المظفر ) : مظ
و ( الأشرف ) : شف
وسلكت في النقل منها : طريق الاختصار
وكان جل اعتمادي وغاية اهتمامي ( بشرح مسلم ) : للنووي لأنه كان أجمعها فوائد
وأكثرها عوائد
وما لا ترى عليه علامة : فأكثرها من نتائج خاطري
وذكر في أوله : مقدمة في أصول الحديث
وشرحه :
أبو الحسن : علي بن محمد المعروف : بعلم الدين السخاوي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
وعبد العزيز بن محمد بن عبد العزيز الأبهري
المتوفى : في حدود سنة 895 ، خمس وتسعين وثمانمائة
لأمير عليشير
وسماه : ( منهاج المشكاة ) وهو : تاريخ لتأليفه
أوله : ( إن أصح حديث ترويه الثقات في الأعصار . . . الخ )
وعلى ( المشكاة ) :
حاشية
للعلامة : السيد الشريف
وللشيخ نور الدين : علي بن سلطان : محمد الهروي المعروف : بالقاري
المتوفى : سنة 1014 ، أربع عشرة وألف
شرح عظيم ممزوج على ( المشكاة )
مسمى : ( بالمرقاة )
في : أربعة مجلدات
جمع فيه : جميع الشروح والحواشي
أوله : ( الحمد لله الذي فتح قلوب العلماء بمفاتيح الإيمان . . . )
ثم جاء بعده :
واحد من الفضلاء
فزاد في كل باب : فصلا آخر
فصار كله : أربعة فصول مما وجد بعدهما في الدواوين المعتبرة للأئمة السبعة
أعني : الحميدي وابن الأثير والصغاني والقضاعي والأقليشي والنووي والمديني
من كل حديث استدل به مجتهد في مذهبه
فكان كالشرح لهذين الكتابين
وسماه : ( أنوار المشكاة )
فعدد الكتب فيهن : 29 ، تسعة وعشرون
والأبواب : 327 ، ثلاثمائة وسبعة وعشرون
والفصول : 1308 ، ألف وثمانية وثلاثمائة . ( 2 / 1701 )
ومن شروح ( المصابيح ) :
شرح : الشيخ : عبد المؤمن بن أبي بكر بن محمد الزعفراني
المتوفى : سنة
وشرحه :
خليل بن مقبل الحلبي
شرحا بسيطا
وشرح السخومي
ذكره شارح ( الشفاء )
ومن ( شروح المصابيح ) :
( مفتاح الفتوح )
أوله : ( الحمد لله الذي قصرت الأفهام عما يليق بكبريائه . . . الخ )
ذكر فيه : أنه جمعه من :
( شرح السنة )
و ( الغريبين )
و ( الفائق )
و ( النهاية )
ووضع حروف الرموز لتلك الكتب
وفرع منه : في 21 رمضان سنة 707 ، سبع وسبعمائة
وشرحه :
الشيخ أبو عبد الله : إسماعيل بن محمد بن إسماعيل ابن عبد الملك بن عمر المدعو :
بالأشرف الفقاعي
وشرحه :
الشيخ صدر الدين أبو عبد الله : محمد شرف الدين بن إبراهيم السلمي المناوي الشافعي
المتوفى : 747
وسماه : ( كشف المناهيج والتفاتيح في شرح أحاديث المصابيح )
أوله : ( الحمد لله كاشف مصابيح الهدى وجعلها نجاة . . . الخ )
ذكر أن ( المصابيح ) : هو الذي عكف عليه المتعبدون
لكنه لطلب الاختصار لم يذكر كثيرا من الصحابة رواة الآثار ولا تعرض لتخريج تلك
الأخبار بل اصطلح على أن جعل :
الصحاح : هو ما في ( الصحيحين ) أو أحدهما
والحسان : ما ليس في واحد منها
والتزم أن ما كان من ضعيف : نبه عليه
وأن ما منكرا أو موضوعا : لم يذكره ولا يشير إليه
فوقع له بعد ذلك أن ذكر أحاديث من الصحاح وليست في واحد من الصحيحين وأحاديث من
الحسان وهي في واحد الصحيحين
وأدخل في الحسان أحاديث ولم ينبه عليها وهي ضعيفة واهية
وربما ذكر أحاديث موضوعة في غاية السقوط متناهية
فجعلت موضوع كتابي هذا : لتخريج أحاديثه ونسبة كل حديث إلى مخرجه من أصحاب الكتب
الستة
فإن لم يكن الحديث في شيء من الكتب الستة خرجته من غيرها ( كمسند الشافعي ) و (
موطأ مالك ) وغيرهما
ومنها :
( تلفيقات المصابيح )
لقطب الدين : محمد النكيدي الأزنيقي
المتوفى : سنة 821
ومن شروحه :
( منهل الينابيع )
وشرحه :
أبو ذر : أحمد بن إبراهيم الحلبي
ولم يكمله
وتوفي : سنة
ومن شروحه :
شرح : محمد بن عبد اللطيف المعروف : بابن الملك الرومي
المتوفى سنة :
وهو : شرح لطيف ممزوج
كشرح أبيه : ( للمشارق )
أوله : ( الحمد لله الذي بصرنا بالصراط المستقيم . . . الخ )
قال صاحب ( الأنوار ) :
ترتيب الجمع من ( الصحيحين ) : على فضائل الصحابة الرواة
ورتب :
ابن الأثير
على : حروف التهجي
والصغاني والقضاعي والأقليشي :
رتبوها على : ألفاظ متشابهات في أوائل الكلمات
والنووي والمديني وغيرهما :
رتبوه : باعتبار الأخلاق والصفات أو الأزمنة والأوقات
و ( المصابيح ) : أحسن ترتيبا من هذا الجمع
فإنه وضع دلائل الأحكام على : نهج يستحسنه الفقيه ووضع الترغيب والترهيب ( 2 /
1702 ) على ما يقتضيه العلم ويرتضيه
ولو فكر أحد في تغيير باب عن موضعه لم يجد له موضعا أنسب مما اقتضى رأيه رح
ومن شروحه :
( تنوير المصابيح )
وهو : شرح ممزوج ( كشرح ابن عبد الملك )
لعبد الرحمن بن خليل
أوله : ( الحمد لله الذي جعلنا من ورثة الأنبياء . . . الخ )
وهو من المتأخرين
لأنه ينقل عن : ( شرح زين العرب )
وذكر أنه : لم يكن له شرح يحتوي متنها
ولعله لم ير : ( شرح ابن عبد الملك )
وذكر أن : في النسخ اختلافات فنبه عليها
وأنه أجاب كما ذهب إليه المجتهدون بظاهر الحديث نصرة على أهل الرأي على نهج ما
سلكوا إليه
وأنه : جمع فوائد الشروح ولم يذكر المنقول عنه و لا رواة كل حديث بتمامهم مخافة
الإطناب
( ضياء المصابيح )
لفضل بن شمس السيواسي
وهو حاشية :
على ( شرح ابن الملك )
كتبها بإشارة من مفتي عصره
وحل فيها المواضع المشكلة من المتن
أولها : ( الحمد لله الذي جعل العلم أعز الأشياء . . . الخ )
وهو : في مجلد
أتمه : سنة 1009 ، تسع وألف
وقال فيه : قد تم هذا الكتاب ومن شروحه : ( المصابيح )
شرح :
عثمان بن الحاج محمد الهروي
أوله : ( الحمد لله الذي شرح صدور العالمين . . . الخ )
وهو شرح مختصر
عن البيضاوي
لأنه ذكره فيه
مصابيح
الظلم
لابن عبد الحكم
مصابيح
الفهوم ومفاتيح العلوم
لعلي بن محمد بن علي الشهير : بابن أبي قصيبة الغزالي
مختصر
أوله : ( الحمد لله في بداية الهداية إلى فاتحة العلوم . . . الخ )
ألفه للأمير : محمد الدوادار
وذكر فيه أنه : ألف أولا كتابا سماه : ( الدر المنظوم في خلاصة العلوم )
ثم سأله بعض إخوانه تأليفا مختصرا لتعريف أجناس العلوم وأنواعها
فأجاب
ورتبه على مقالين
وأورد فيه أحدا وستين علما
جمعها من نحو أربعمائة تأليف
المصابيح
في صلاة التراويح
لجلال الدين السيوطي
المتوفى سنة 911 ، أحد عشرة وتسعمائة
المصابيح في علم الحروف
المصابيح
في
لأبي بكر : عبد الله بن أبي داود السجستاني
المتوفى : سنة 316
مصابيح
القلوب في الموعظة
فارسي
للشيخ أبي علي : الحسن ( 2 / 1703 ) بن محمد السبزواري البيهقي الشافعي
المتوفى سنة
ورتبه : على ثلاثة وخمسين فصلا
وهو : على ما رأيته من كتب الشيعة أو مدسوس
مصابيح
الكتاب
لابن كسيان : محمد بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 320 ، عشرون وثلاثمائة
المصاحف
لأبي بكر : ابن أبي داود
ولابن أشته
ولابن الأنباري
مصادر
القرآن
لإبراهيم بن يحيى الزيدي
المتوفى : سنة 325 ، خمس وعشرين وثلاثمائة
وليحيى بن زياد الفراء
المتوفى : سنة 207 ، سبع ومائتان
المصادر
ليحيى بن أبي بكر التنوسي
المتوفى : سنة 724 ، أربع وعشرين وسبعمائة
ولأبي الحسن : نضر بن شميل النحوي
المتوفى : سنة 204 ، أربع ومائتان
ولأبي زيد : سعيد بن أويس الأنصاري
المتوفى : 215
ولأبي سعيد : ابن عبد الملك بن قريب الأصمعي
المتوفى : سنة 216
ولأبي الفضل : أحمد بن محمد الميداني النيسابوري
المتوفى : سنة 518 ، ثمان عشرة وخمسمائة
وليحيى بن أحمد أبي زكريا المنوفي البارابي اللغوي
( كتاب المصادر )
ولأبي عبد الله : محمد بن أحمد الحسين بن أحمد الزوزني
المتوفى : سنة 486
أوله : ( الحمد لله على سوابغ آلائه المتسابقة . . . الخ )
جرده عن شواهد الحديث والأشعار والأمثال
وترجمها ونقحها
وصدر كل باب بمصادر الأفعال الصحيحة ثم أتبعها بالمصادر المعتلة وهلم جرا
وتقيل في ترتيب كل نوع منها
صاحب ( ديوان الأدب )
المصارعات
للإمام : محمد بن عبد الكريم الشهرستاني
المتوفى : سنة 548
مصارع
العشاق في شارع الأشواق
للقاضي أبي المعالي : عبد العزيز بن عبد الملك
المتوفى : سنة 494
التقط الشيخ صدر الدين : محمد البارزي
كتابه : ( الفائق ) منه
ولأبي محمد : جعفر بن أحمد المعروف : بابن السراج القاري
المتوفى : سنة 500 ، خمسمائة
ولأحمد بن إبراهيم النحاس الدمشقي
المتوفى : سنة 838
وقد رتب :
البقاعي : إبراهيم بن عمر بن حسن الرباط البقاعي الشافعي
( كتاب ابن السراج ) . ( 2 / 1704 )
و هذبه وزاده من نوادر الأخبار وأدخل فيه جميع كتاب الحافظ : مغلطاوي
المسمى : ( الواضح المبين في ذكر من استشهد من المحبين )
وذكر ( جميع حكايات منازل الأحباب ونازه الألباب )
لشيخه : الشهاب
فجاء في : مقدمة وعشرة أبواب
وسماه : ( أسواق الأشواق من مصارع العشاق )
أوله : ( الحمد لله المميت الخلاق . . . الخ )
المصاعد
العلية في القواعد النحوية
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
مصاعد
النظر للإشراف على مقاصد السور
لبرهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين ومائة
قال : ويصلح أن يسمى : ( المقصد الأسمى في مطابقة اسم كل سورة للمسمى )
أوله : ( الحمد لله الذي أعلم سور الكتاب . . . الخ )
جمع فيه : ما لم يحوه كتاب : ( كالبحر العباب )
وهو في : مجلد صغير
المصافة
لأبي بكر البرقاني
وهو أربعون حديثا
مصالح
الأجساد
في الطب
من المتوسطات
مصالح المسلمين في منافع المؤمنين
مصائد
السلطان
( إغاثة اللهفان في مصائد الشيطان )
مر في : باب الألف
للشيخ شمس الدين : محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزي الدمشقي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
مصائد
الشيطان
للحافظ أبي بكر : عبد الله بن محمد القرشي البغدادي المعروف : بابن أبي الدنيا
المتوفى : سنة 281 ، إحدى وثمانين ومائتين
المصائد
والمطارد
مر في الكتب
لأبي الفتح : محمود بن الحسين المعروف : بكشاجم
المتوفى : في حدود سنة 350 ، خمسين وثلاثمائة
مصباح
الأرواح
في التصوف
للشيخ : عبد الخالق بن أبي القاسم المصري الصوفي
مصباح
الأرواح
في الكلام
للقاضي ناصر الدين : عبد الله بن عمر البيضاوي
المتوفى : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة
أوله : ( الحمد الله الأول قبل كل موجود . . . الخ )
رتبه : على مقدمة وثلاثة كتب
وشرحه :
القاضي : عبيد الله بن محمد الفرغاني التبريزي العبيدلي المعروف : بالعبري
المتوفى : 743
بقال : أقول
وعليه شرح آخر بقالة أقول
وهو المسمى : ( بالإيضاح )
أوله : ( الحمد لله الذي تحيرت الأفهام في عظمته . . . الخ )
ذكر الشارح صاحب : ( الديوان )
وأهداه إليه
ولعله هو ( شرح العبيدلي )
مصباح
الأرواح
فارسي
في التصوف
وهو : على خمسة وعشرين بابا
لعامي اليزدي
أوله : ( بسم الله خير الأسماء . . . الخ )
مصباح
الأرواح وأسرار الأشباح
للشيخ واحد الدين : أحمد بن الحسن بن محمد النخجواني الكرماني
المتوفى : سنة 534
منظومة
أولها : ( ابتداء سخن بنام خداست . . . الخ )
مصباح
الأنس في : شرح ( مفتاح الغيب )
يأتي
مصباح أنوار الأدعية ومفتاح أسرار الأدوية
مصباح
الأنوار في أدعية الليل والنهار
للشيخ : عبد الرحمن البسطامي
مصباح
التعديل في كشف أنوار التنزيل
سبق ذكره
مصباح
الجنان
في ترجمة ( الحصن الحصين )
مر
مصباح
الجنان ومفتاح الجنان
لأبي القاسم : محمود بن أحمد الفاريابي
مصباح
الدجى في حديث المصطفى
للإمام : حسن بن محمد الصغاني
المتوفى : سنة 650
وهو كتاب محذوف الأسانيد
مصباح
الدجى في حرف الرجا
لمحمد بن إبراهيم بن الحنبلي الحلبي
المتوفى 971 ، أحد وسبعين وتسعمائة
رسالة
في تحقيق كلمة : لعل
كتبها :
لابن المعمار قاضي حلب
مصباح
الدين
من كتب الفروع المذكورة في ( التاتار خانية )
مصباح
الرمل
فارسي
مختصر
على خمسة عشر بابا
أوله : ( الحمد الله رب الأرباب ومسبب الأسباب . . . الخ ) . ( 2 / 1706 )
المصباح
الزاهر في القراءات العشر البواهر
لأبي الكرم : مبارك بن الحسن الشهرزوري
المتوفى : سنة 550 ، خمسين وخمسمائة ببغداد
قال الجعبري وأصحاب القفصي : يرونه من نحو خمسمائة طريق
مصباح
الزجاجة
على ( سنن ابن ماجة )
مر
مصباح
الزمان في المعاني والبيان
لمحمد بن محمد الأسدي المقدسي
المتوفى : 808 ، ثمان وثمانمائة
وعليه شرح له أيضا
مصباح
السلوك في مسامرة الملوك
للشيخ : عبد الرحمن البسطامي
مصباح الصدور
مصباح
الطالب ومنير المحب ( المحاسب ) الكاسب
لموسى بن إبراهيم المتطبب
أوله : ( الحمد لله الذي منه الابتداء وإليه الانتهاء . . . الخ )
رتبه : على مقدمة وثلاثة أقسام
في : معرفة الآلات الموضوعة لمعرفة الساعات بالبراهين الهندسيات كالأسطرلاب والربع
والزرقالة ونحو ذلك
وذكر في خطبته السلطان : سليمان خان
مصباح
الظلام في علم حديث الرسول - عليه الصلاة والسلام
للشيخ : جمال الدين بن حسين بن علي الحصني
ألفه : سنة 962 ، اثنتين ستين وتسعمائة
مصباح
الظلام في المستغيثين بخير الأنام في اليقظة والمنام
لأبي الربيع : سليمان بن موسى الكلاعي
المتوفى : سنة 634 ، أربع وثلاثين وستمائة
وللشيخ أبي عبد الله شمس الدين : محمد بن موسى بن النعمان المراكشي المزالي
الهنتاتي التلمساني الفارسي المالكي
المتوفى : سنة 683 ، ثلاث وثمانين وستمائة
ذكره السيوطي في ( أنوار الحلك )
أوله : ( الحمد لله المجيب دعاء . . . الخ )
ذكر فيه : أنه سبق جماعة من العلماء إلى جمع أخبار من استغاث بالله - تعالى - في
الأزمات ولجأ إليه عند الطلبات فبلغه الله - تعالى - طلبه وفرج عنه كربته وشدته
فجمع في ذلك :
الإمام : أبو بكر بن أبي الدنيا
كتابا
وسماه : ( بكتاب الفرج بعد الشدة )
وكتابا
سماه : ( بمجاب الدعوة )
وللإمام : التنوخي
في ذلك : كتاب كبير
سماه : ( بكتاب الفرج بعد الشدة )
ونسخ على منوالهما جماعة منهم :
الإمام ( 2 / 1707 ) أبو الوليد : يونس بن عبد الله بن مغيث محدث قرطبة والقاضي
بها
فألف كتابا
سماه : ( بكتاب المستصرخين بالله - سبحانه وتعالى - عند نزول البلاء )
وتلاه :
الإمام أبو القاسم : خلف بن عبد الملك بن بشكوال القرطبي
المتوفى : سنة 578 ، ثمان وسبعون وخمسمائة
بكتاب : ( المستغيثين بالله - تعالى - )
فقصدت أن أذكر : ما وقع ممن استغاث بالنبي - صلى الله عليه وسلم - و لاذ به لما
قفلنا مع الحاج سنة 639 ، تسع وثلاثين وستمائة فألفت
مصباح
الظلام في معرفة ضرب الحسام
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أعد للمجاهدين . . . الخ )
مصباح
العلوم في كشف أسرار النجوم
مجلد
أوله : ( الحمد لله المستحق للحمد لجمال ذاته . . . الخ )
المصباح
في اختصار : ( المفتاح )
في : المعاني والبيان
لمحمد بن محمد بن عبد الله بن مالك
و ( ترجيز المصباح ) :
لمحمد بن عبد الرحمن المراكشي الضرير النحوي
أوله :
يقول راجي وبه ذي الرحمة ... . . . الخ
وقد التقطه من :
( الحلية )
و ( الطيبي )
و ( الفنجديهي )
و ( الصناعتين ) للعسكري
و ( شرح الشقراطيسية ) للمصري
و ( تفسير الكوثر ) لابن البناء خاتمة ؟
ثم شرحه : إملاء
وسماه : ( ضوء المصباح على ترجيز المصباح )
أوله : ( الحمد لله وكفى . . . الخ )
ومختصره : ( ضوء المصباح )
وشرحه :
( إسفار الصباح )
كلها يأتي في : ( المفتاح )
المصباح
في الجمع بين الأذكار والسلاح
لأبي محمود : أحمد بن محمد بن إبراهيم المقدسي
المتوفى : سنة 765 ، خمس وستين وسبعمائة
المصباح
في شرح : ( الحاوي الصغير )
مر
المصباح
في شرح : ( شواهد الإيضاح )
في النحو
مر في : الألف
المصباح
في الطب
مختصر
لمحمد بن القوصيوني
أوله : ( الحمد لله الشافي بلطفه من الأدواء . . . الخ )
ذكر فيه : أنه ألفه لبعض الكبار في العلاج ليكون دستورا لإصلاح المزاج
المصباح
في علم المفتاح
لأيدمر بن عبد الله الجلدكي . ( 2 / 1708 )
قال : قد أشار الأستاذ جابر فيما يزيد على ثلاثة آلاف كتاب في طرق مختلفة في : (
المفتاح )
وجعلنا الحاصل الذي جمعناه في كتبنا الخمسة المطولة التي هي :
( نهاية المطلب )
و ( التقريب )
و ( غاية السرور )
و ( البرهان )
و ( كنز الاختصاص )
و جعلنا خلاصة الخمسة : في هذا الكتاب
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الأكوان وافتتحها بحكمته . . . الخ )
قال : وليعلم أنه المصباح الأعظم
وله أصابع طوال وأسنان كثيرة
ولا شك أن لكل إصبع فيها : مصباح
وجملة المصابيح : 360 ، ثلاثمائة وستون
وقسمناه على : أربعة أقسام
ولكل قسم : مقدمة ومصابيح وخاتمة
ولكل : تسعون مصباحا
المصباح
في فروع الشافعية
لمحمد بن أحمد القاضي البخاري
المتوفى : سنة 604 ، أربع وستمائة
المصباح
في النحو
للإمام : ناصر الدين بن عبد السيد المطرزي النحوي
المتوفى : سنة 610 ، عشر وستمائة
أوله : ( أما بعد حمدا لله ذي الإنعام . . . الخ )
ألفه لابنه
مشتملا على : خمسة أبواب
الأول : في الاصطلاحات النحوية
الثاني : في العوامل اللفظية القياسية
الثالث : في العوامل اللفظية السماعية
الرابع : في العوامل المعنوية
الخامس : في فصول من العربية
وهو كتاب متداول بين الطلبة نافع مبارك
شرحه :
أحمد بن محمود بن الجندي ( محمود بن عمر الخجندي )
وسماه : ( المقاليد )
أوله : ( الحمد لله على جزيل نواله . . . )
وتاريخ كتابة النسخة : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
فعلى هذا يكون التأليف قبل ذلك
توفي : سنة 700
وشرحه :
الشيخ علاء الدين : علي بن محمد البسطامي الشهير : بمصنفك
وهو : شرح مفيد
أوله : ( الحمد لله الذي جعل علم النحو مفتاحا . . . الخ )
ذكر فيه : أنه شرحه أولا مقتصرا على حل ألفاظه
ثم رأى كثيرا من الفضلاء يشتغلون بتدريسه والتمسوا أن يشرحه لهم ثانيا مفصلا فأجاب
وهو شرح ممزوج
ذكر فيه :
أنه أتمه في : شوال سنة 824 ، أربع و عشرين و ثمانمائة
بالغياثية بهراة
وهو ابن : إحدى وعشرين سنة
وتوفي : سنة 875 ، خمس و سبعين و ثمانمائة
وشرحه :
حسن باشا بن علاء الدين الأسود
وسماه : ( الافتتاح )
وتوفي : سنة 1025
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل من السماء الفرقان . . . الخ )
ومن شروحه :
( الإفصاح عن أنوار المصباح )
وهو : شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي جعل لكل مساء صباحا . . . الخ )
وشرحه :
تاج الدين : محمد بن محمد الأسفرايني
وسماه : ( المفتاح )
ثم لخصه وسماه : ( الضوء )
وتوفي : سنة
وترجمه بعضهم
وهو : كمال الدين المدرس الضوء بالتركي
كالسودي في ترجمة ( الكافية )
وشرح خطبة الضوء :
رضي الدين الخوارزمي
في ورقتين : ( درة النوء في شرح خطبة الضوء )
ومن حواشي الضوء :
( أبكار الأفكار )
و ( قاضيجق )
وهو : كلمة تدل على التصغير عند الروميين وقد تبدل القاف بالكاف
وقد اشهر به المولى المعروف : بقاضي بلاط
وحاشيته هذه مقبولة بين الناس أجاد فيها كذا في : ( الشقائق )
واسمه : عبد اللطيف بن جلال الدين محمد القزويني خطيب دمشق
كذا في ( ذيله )
وقد شرح ( الضوء ) إلى آخر الباب الثاني ممزوجا
ثم أكمله : كلنجك كذلك إلى آخر الكتاب
وعلى ( الضوء ) حاشية أيضا :
لشمس الدين : محمد بن حمزة الفناري
المتوفى : سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة
وشرحه :
القاضي : عبيد الله بن محمد العبيدي الفرغاني
المتوفى : سنة 743
وأبو القاسم : هبة الله بن عبد الله المعروف : بابن سيد الكل القفطي
المتوفى : سنة 697 ، سبع وتسعين وستمائة
واختصره :
أبو مروان : عبيد الله بن عمر الحضرمي
وسماه : ( الإفصاح في اختصار المصباح )
توفي : سنة 550
وشرح ديباجته :
رجل من الفضلاء
أوله : ( الحمد لله الذي لا يبلغ كنهه جاد . . . الخ )
وشرح هذا الشرح :
المولى : يعقوب بن سيدي علي
حين قرأ عليه البعض
أوله : ( الحمد لله الذي أعرب تركيب الكائنات من مزج كاف ونون . . . الخ )
وهو : جامع لغرر أصول النحو وقواعده
وشرحه :
حاجي بابا بن حاجي إبراهيم بن عبد الكريم
وسماه : ( خلاصة الإعراب )
أوله : ( الحمد لله ولي الإنعام فاطر السموات . . . الخ )
وهو : ( شرح المصباح )
وعلى ( شرح ابن سيدي علي ) :
حاشية
لمحمد بن إبراهيم بن الحنبلي الحلبي
سماه : ( النقد الجلي على شرح ابن سيدي علي )
قال في ( تاريخه ) :
هو متضمن : كل فن إلا أنه بقي عليه مآخذات نبهت عليها فيها
وشرحه أيضا :
بير محمد بن يوسف المعروف : بقره بيري
فأجاد
وسماه : ( الإصلاح في شرح شرح ديباجة المصباح )
ومن شروح ( المصباح ) :
شرح : الشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمود السيواسي
المتوفى : سنة 803 ، ثلاث وثمانمائة
وشرحه :
المولى : مصطفى بن شعبان المعروف : بسروري
المتوفى : سنة 961 ، إحدى وستين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الفاعلين بأمره . . . )
وهو شرح : بقوله
ومن شروحه :
( خزانة اللطائف )
أوله : ( الحمد لله المحمود . . . الخ )
ومن شروحه :
( الإصباح )
أوله : ( الحمد لله المدعو بأحسن أسمائه وأشرف صفاته . . . الخ )
وهو : شرح بالقول
جم الفوائد
كتب : المتن تماما و ( المشكاة )
أولها : ( الحمد لله الذي نور قلوبنا . . . الخ )
ذكر فيه : أنه هو المغني عن الضوء والافتتاح
وهو : شرح ممزوج
مختصر
وشرح ديباجته :
المولى : التفتازاني
كما حكى شارح ( الدرة السنية ) للماردني عند معنى الحمد
وقال : نقلته من خطة
وأول ( شرح أبيات الضوء ) :
( الحمد لله الذي شرف نوع الإنسان . . . الخ ) . ( 2 / 1710 )
مصباح
القاري في شرح : ( البخاري )
مر
مصباح
القلوب
في التاريخ
تأليف : علي بن محمد الخطيب بجامع قره جه أحمد باشا بمدينة : ميخاليج
فرغ منها : سنة 1061
أوله : ( الحمد لله الذي جعل العلماء أعلم المخلوقات . . . الخ )
المصباح
لأبي الحسن : سلامة بن عياض بن أحمد النحوي الشامي
المتوفى : بعد سنة 533 ، ثلاث وثلاثين وخمسمائة
مختصر
أوله : ( أما بعد حمدا لله حق حمده . . . الخ )
وهو في : الإعراب
مصباح
المتهجد
مجلد
في : الأدعية والأوراد وعمل اليوم والليلة والمواسم والأعياد
لابن مطهر الحلي : الحسن بن يوسف الشيعي
المتوفى : سنة 736
ثم اختصره :
مؤلفه
وأول المختصر : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
مصباح
المعاني
للسيد الإمام جمال الدين : محمد بن علي بن عبد الله بن إبراهيم الخطيب المورعي
المعروف : بابن نور الدين
المصباح
في : المعاني والبيان
للشيخ بدر الدين : محمد بن محمد بن مالك النحوي
اختصره : ابن النحوية
وسماه : ( ضوء المصباح )
ثم شرحه
المصباح
المضي في كتاب النبي الأمي ورسله إلى ملوك الأرض من عربي وعجمي
للشيخ الإمام أبي عبد الله : محمد بن علي بن أحمد بن حديدة الأنصاري
المتوفى : سنة
وجعله على قسمين :
الأول : في كتابه
والثاني : في رسله ومكاتباته إلى الملوك
أوله : ( الحمد لله الملك الديان للعزة والسلطان . . . الخ )
فرغ من تأليفه : في ذي القعدة سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة بمصر
المصباح
المنير في غريب : ( الشرح الكبير )
للشيخ الإمام : أحمد بن محمد بن علي الفيومي
جمع فيه : غريب ( شرح الوجيز ) للرفاعي
وأضاف إليه : زيادات من لغة غيره ومن الألفاظ : المشتبهات
وقسم كل حرف منه باعتبار اللفظ : إلى مكسور الأول ومضمومه ومفتوحه وإلى أفعال بحسب
أوزانها
ثم اختصره :
على النهج المعروف ليسهل تناوله
وقيد ما يحتاج إلى تقيده بألفاظ مشهورة ولم يلتزم ذكر ما وقع في الشرح
وجمع أصله : من نحو سبعين مصنفا ومطولا ومختصرا
فرغ من تأليفه : في شعبان سنة 734 ، أربع وثلاثين وسبعمائة
وتوفي : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
فصار ترتيبه : كترتيب ( المغرب ) للحنفية . ( 2 / 1711 )
مصباح
الواقف على رسوم المصاحف
لجمال الدين : أحمد بن محمد الواسطي
المتوفى : 653
مصباح
الهداية وفتاح الكفاية في علم السلوك
لكمال الدين : محمود بن علي الكاشي
مصباح
الهداية ومفتاح الولاية
في الفروع
للشيخ : علوان علي بن عطية الحموي الصوفي الشافعي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
المصحف الخفي
مصحف
القمر
لهرمس الحكيم
وهو : خواص وطلسمات باعتبار حلول القمر وسيره في المنازل
مصر
نامه
تركي
منظوم
للجمالي
في : ذم القاهرة وقدحها
وتوفي : سنة 991
المصطفى
من أدعية المصطفى
لشمس الدين : أحمد بن موسى بن نصر الله الخزرجي
المصطفى
والمختار في الأدعية والأذكار
لأبي السعادات : المبارك بن محمد المعروف : بابن الأثير الجزري
المتوفى : سنة 606
مصطفيات
الأسرار
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
مصطلح
الإشارات في القراءات الزوائد الثلاثة عشرة المروية عن الثقات
للشيخ الإمام نور الدين : علي بن عثمان بن محمد بن القاصح العذري
المتوفى : سنة 801 ، إحدى وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل القرآن لأهله شرفا ونورا . . . الخ )
المصطلح
لعله : ( المقترح في الجدل )
لأبي حامد : محمد بن محمد اليزدي الشافعي
المتوفى : سنة
شرحه :
أبو الفتح : مظفر بن عبد الله
مصطلح
الكتاب وبلغاء الدواوين والحساب
في : علم الترسل
المصفى
في شرح : ( المنظومة النسفية )
يأتي
المصنف
( لعله المسند كما مر ) في الحديث
للإمام الحافظ أبي بكر : عبد الله بن محمد بن أبي شيبة العبسي
المتوفى : ( 2 / 1712 ) سنة 235 ، خمس وثلاثين ومائتين
وهو : كتاب كبير جدا
جمع فيه : فتاوى التابعين وأقوال الصحابة وأحاديث الرسول - صلى الله تعالى عليه
وسلم
على : طريقة المحدثين بالأسانيد
مرتبا على : الكتب والأبواب
على : ترتيب الفقه
ولعبد الرزاق بن همام
وهو : جامع في الحديث
مر
ولنافع الحميري الصنعاني أحد الأعلام
المتوفى : سنة 211 ، إحدى عشرة ومائتين
وهو : أصغر من مصنف ابن أبي شيبة وهو كذلك
مرتب على : الكتب والأبواب
على : ترتيب الفقه
ولأبي علي الحافظ : سعيد بن عثمان بن سعيد ابن السكن البغدادي
المتوفى : سنة 353 ، ثلاث وخمسين وثلاثمائة
لعله : ( السنن في الحديث )
مر
المصنف
في شرح : ( تصريف المازني )
مر في : التاء
المصنف
في فضائل الصحابة
للإمام : البيهقي الشافعي
المتوفى : سنة
المصون
في سر الهوى المكنون
لأبي إسحاق : إبراهيم بن علي القيرواني المعروف : بالحصري الشاعر
المتوفى : سنة 453 ، ثلاث وخمسين وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الحمد أول كتابه . . . الخ )
المصون
في النحو
لأبي العباس : أحمد بن يحيى المعروف : بثعلب
المتوفى : سنة 291 ، إحدى وتسعين ومائتين
مصيبت
نامه
للشيخ : عطار
مضاهاة
أمثال كليلة ودمنة
لأبي عبد الله : محمد بن حسين اليمني النحوي
المتوفى : سنة 400 ، أربعمائة
المضاهاة
والمضافات في الأسماء والأنساب
لأبي كامل : أحمد بن محمد الأنبردواني البصيري الحنفي
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
المضبوط
في أخبار السيوط
جزء
للسيوطي
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
في : التاريخ
المضبوط
في شرح : ( المقصود )
يأتي
مضمار
الحقائق وسر الخلائق
في التاريخ
صنفوا : للملك المنصور : محمد بن عمر صاحب حماة
المتوفى : سنة 617 ، سبع عشرة وستمائة
وهو : كتاب كبير نفيس
وتوهم بعض المؤرخين فأسند ( 2 / 1713 ) تأليفه إليه
وإنما صنفه : رجل من علماء عصره
كما هو المفهوم من : ( المختصر )
وصاحبه : أعلم بحاله
المضمرات
أي : ( جامع المضمرات )
مر في : الجيم
و ( خلاصة المضمرات ) :
كتاب نقل عنه صاحب : ( إبراهيم شاهيه )
المضنون
به على غير أهله
قال ابن السبكي في ( طبقاته ) :
ذكر ابن الصلاح أنه منسوب إلى : أبي حامد الغزالي
وقال : معاذ الله أن يكون له وبين سبب كونه مختلفا موضوعا عليه والأمر كما قال
وقد اشتملت على : التصريح بقدم العالم ونفي علم القديم بالجزئيات ونفي الصفات
وكل واحدة من هذه يكفر الغزالي قائلها هو وأهل السنة أجمعون فكيف يتصور أنه يقولها
؟ انتهى
أوله : ( الحمد لله على موجب ما هدانا إلى حمده . . . الخ )
وهو : أجوبة مسائل تسع سئل عنها الغزالي
وفي التاسعة : فصول كثيرة
قال : يشتمل على أربعة أركان :
الأول : في معرفة الربوبية
الثاني : في معرفة الملائكة
الثالث : في حقائق المعجزات
الرابع : في معرفة ما بعد الموت
وفي ( منهاج العابدين ) : الآتي ذكره ما يتعلق بذلك
وصنف :
أبو بكر : محمد بن عبد الله المالقي
كتابا
في رده
وتوفي : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
ورأيت : مختصرا
في الإكسير
سماه : ( المضمون به على العامة )
وهو على : جزأين
الجزء الأول : يسمى : ( رسالة الفوز )
والجزء الثاني : يسمى : ( رسالة التقريب في معرفة سر التركيب )
مطارح
الأفكار في شرح إيساغوجي
مر
المطارحات
في المنطق والحكمة
لأبي الفتوح شهاب الدين : يحيى بن حبش السهروردي الحكيم
سنة 587 : سبع وثمانين وخمسمائة
المطارحات
لأبي عبد الله : حسين بن محمد القطان الشافعي
المتوفى : سنة
وضعها : للامتحان تطارح بها الفقهاء عند اجتماعهم
أي : يمتحن بها بعضهم بعضا بدقته كما يمتحن بالألغاز
وذكر أنه : كتاب ( المشارع والمطارح )
وغرضه : يختصر في أربعة مشارع
الأول : في معرفة أمور تعم الأجسام
قال في ( المشارع ) : وأما الأمر الذوقي الذي به يصير الإنسان مستحقا لاسم الحكمة
ويتعظم في الملكوت ويصير من المقربين فإنه لا يمكن ذكره صريحا فعجائب طرق ذلك وما
تيسر لنا باعتبار أمور غريبة اختصت بنا فضلا من الله - سبحانه وتعالى - ما لم نسبق
إليه فرقناه وضربنا عليه ( 2 / 1714 ) الأمثال
ورتبنا عليه : الألغاز في حكمة الإشراق وهو كنز أخفيته لخواص إخواني قربانا إلى
الله
المطارحة
لجمال الدين أبي محمد : حسين بن بدر بن أياز النحوي
المتوفى سنة 681 ، إحدى وثمانين وستمائة
المطالب
الإلهية
في شرح : ( موضوعات العلوم )
لمولانا : لطفي
يأتي
مطالب السول في مناقب الرسول
المطالب
العالية بالجازة العامة الأسيوطية
لعلي بن أحمد القرافي الأنصاري
أوله : ( حمدا لمن أيد هذا الدين بعصابة دينه الظاهرة . . . الخ )
ذكر فيه : القاضي : عبد الرحمن أفندي مجاز من الأسيوطي بالإجازة العامة
فذكر : نبذا من أخباره
المطالب
العالية
رسالة
فارسية
في : مسائل الرؤيا والكلام
للمولى : حسن حلبي بن محمد شاه الفناري
المتوفى : سنة 868 ، ثمان وستين وثمانمائة
المطالب
العالية
في الكلام
للإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
وشرحه :
عبد الرحمن المعروف : بجلبي زاده
المطالب
العالية
مختصر
في الكتب المنزلة
لمصطفى بن محمد الشهير : بخواجه كي زاده
أوله : ( الحمد لله الذي شرف عباده . . . الخ )
ألفه في : جمادى الأولى سنة 978 ، ثمان وسبعين وتسعمائة بأدرنه
ورتبه على : أربعة أبواب
الأول : في التوراة
الثاني : في الإنجيل
الثالث : في الزبور
الرابع : في الفرقان
ثم ترجمه :
بالتركية
وشرحه
المطالب
العالية في رواية المسانيد الثمانية
للشيخ أبو الفضل شهاب الدين ابن حجر : أحمد بن علي العسقلاني
المتوفى : 852 ، اثنان وخمسين وثمانمائة
المطالب
العلية في الأدعية الزهية
مختصر
للشيخ الإمام : عبد الرؤوف المناوي
المتوفى : سنة 1031 ، إحدى وثلاثين وألف
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الدعاء مخ العبادة . . . الخ )
رتبه على : سبعة مطالب
الأول : في ما ورد عن النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم
في : فضل الدعاء
الثاني : في أدعية كان - عليه السلام - يدعو بها
الثالث : في الدار ( 2 / 1715 ) تحفظ قائلها من الآفات
الرابع : في أدعية مروية عن بعض أساطين العارفين
الخامس : فيما يقال عند رؤية الهلال
السادس : فيما ورد في فضل قضاء حوائج الناس
السابع : في الأحاديث القدسية
وهي : أربعون
مطالب
المؤمنين
في : الفقه الحنفي
مطالع الأسرار لشرح : ( مشارق الأنوار )
مطالع الأفكار
مطالع الأنظار في شرح : ( طوالع الأنوار )
مطالع
أنوار التنزيل ومفاتح أسرار التأويل
لعبد الرزاق بن رزق الله بن أبي بكر بن خلف بن أبي الهيجاء الحنبلي الرسعني
المتوفى : سنة 661
وهو : تفسير كبير حسن
انتقاه : السيوطي
وكتب في آخره : إجازة سماع في مجالس
آخرها : ثاني ذي القعدة سنة 659 ، تسع وخمسين وستمائة . بدار الحديث المهاجرية
بالموصل وساق نسبه هكذا
مطالع
الأنوار على صحاح الآثار
في ما استغلق من كتاب : ( الموطأ ) و ( مسلم ) و ( البخاري )
وإيضاح مبهم لغاتها في غريب الحديث
لابن قرقول : إبراهيم بن يوسف
المتوفى : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة
وضعه على : منوال ( مشارق الأنوار )
للقاضي : عياض
ونظمه :
شمس الدين : محمد بن محمد الموصلي
المتوفى : سنة 747 ، أربع وسبعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله مظهر دينه على كل دين . . . الخ )
وهو مأخوذ :
مما شرح وأوضح وبين وأتقن وضبط وقيد الفقيه أبو الفضل : عياض بن موسى بن عياض
السبتي
في كتابه المسمى : ( بمشارق الأنوار )
لكن اختصره واستدرك عليه وأصلح فيه أوهاما :
الفقيه : أبو إسحاق بن قرقول
مطالع
الأنوار
في : المنطق
للقاضي سراج الدين : محمود بن أبي بكر الأرموي
المتوفى : سنة 682 ، اثنان وثمانين وستمائة
وهو كتاب اعتنى بشأنه الفضلاء ويهتمون ببحثه ودرسه وتدريسه و يستكشفون من مظان
درسه
أوله : ( اللهم إنا نحمدك والحمد من آلائك . . . الخ )
رتبه على طرفين :
الأول : في المنطق
والثاني : يشتمل على أربعة أقسام . :
الأول : في الأمور العامة
الثاني : في الجواهر
الثالث : في الأعراض
الرابع : في العلم الإلهي خاصة
فشرحه :
قطب الدين : محمود بن محمد الرازي التحتاني
لغياث الدين الوزير
فصار عظيم القدر كثير النفع
وتوفي : سنة 766 ، ست وستين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله فياض ذوارف العوارف . . . الخ )
وسماه : ( لوامع الأسرار )
وعليه حاشية :
لمولانا : أبا وردي
هو : حسن بن علي الشافعي
المتوفى : سنة 816
وحاشية أخرى :
لمولانا : داود
وأخرى :
لمولانا : عبد الرحيم الشرواني
وكتب :
السيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
حاشية :
على ذلك الشرح حين قرأه على : مباركشاه المنطقي
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
وعليه حاشية :
لحاجي باشا تماما
أولها : ( تيمنا بأسمائه الحسنى . . . الخ )
ذكر فيها أنه : التمس منه جماعة من إخوانه أن يكتب لهم حاشية فكتبها
وذكر فيها أنه : شرح الشرح أي : ( شرح القطب )
وفسر فيه : مواضع لبسه ووجه كلامه وأوضح مرامه ودفع ما اعترضوا به عليه ورد ما
شككوا فيه وجمع ما تفرق وزينه بالحواشي التي كتبها الشارح الفاضل عليه والتقريرات
المسموعة منه في أثناء درسه
وفرغ عن تحريرها : في جمادى الأولى سنة 784 ، أربع وثمانين وسبعمائة
وهي : حاشية تامة
من أوله إلى آخر الكتاب . . . الخ
وصنف تلك الحواشي قبل تحشية : السيد الشريف
حتى إنه يرد عليه في بعض المواضع مع أنه كان يشهد له بالفضيلة التامة
ومن الحواشي على ( حاشية السيد ) أيضا :
حاشية : مير مرتضى الشيرازي
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
ومير زاجان : حبيب الله الشيرازي
المتوفى : سنة 994 ، أربع وتسعين وتسعمائة
ولأحمد بن سليمان بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
ولمولانا : لطفي
المقتول : سنة 900 ، تسعمائة
حاشية أيضا
أورد فيها : فوائد وتحقيقات خلت عنها كتب الأقدمين
ومن طالعها يعرف قدر فضل مصنفها
وكتب عليها :
حسين الأردبيدي
وسيف الدين : أحمد بن محمد حفيد السعد التفتازاني
المتوفى : سنة 842 ، اثنين وأربعين وثمانمائة
وورحافي
المتوفى : سنة
وعلاء الدين : علي الطوسي
المتوفى : سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة
وله شرح مطبوع
فارسي
للمطالع
مشتمل على : تدقيقات
ألفه : بأمر السلطان : محمد بن خان
ذكره سعد الدين في ترجمة : ( مرآة الأدوار )
وممن كتب عليها :
شجاع الدين : إلياس الرومي
المتوفى : سنة 929 ، تسع وعشرين وتسعمائة
وسيدي : علي العجمي
المتوفى : سنة 860 ، ستين وثمانمائة
وعلى الشرح :
حاشية
للقاضي شمس الدين : محمد بن أحمد البساطي . ( 2 / 1717 )
المتوفى : سنة 842 ، اثنين وأربعين وثمانمائة
ثم شرحه :
شمس الدين أبو الثناء : محمود بن عبد الرحمن الأصفهاني
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وعلى ذلك الشرح :
حاشية
للمولى : محمد شاه بن يوسف الفناري
المتوفى : سنة 929
والمولى : قره داود بن كمال القوجي
المتوفى : سنة 948 ، ثمان وأربعين وتسعمائة
وعليها حاشية :
كتبها :
علاء الدين : علي بن محمد الشهير : بمصنفك
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
وحاشية :
لعز الدين بن جماعة : محمد بن أحمد
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
وشرحه :
بدر الدين : محمد بن أسعد اليمني المشهور : بالتستري
وسماه : ( بحل عقد مطالع الأنوار )
أوله : ( الحمد لله الذي تم جوده وقدم وجوده . . . الخ )
صنفه في : شهور سنة 707 ، سبع وسبعمائة بتبريز
وتوفي : سنة 732
ذكر في آخره : علي شاه الوزير
ومن شروحه :
( تنوير المطالع )
بقال أقول
وهو : مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي خصص نوع الإنسان بالهداية . . . الخ )
وعلى ( الحاشية الكبرى ) :
حاشية :
لسراج الدين : محمد بن عمر الحلبي
المتوفى : في حدود سنة 850
وحاشية :
للمولى : عبد الكريم
المتوفى : في حدود سنة 900 ، تسعمائة
وعلى ( القطب ) :
حاشية
للشيخ شمس الدين : محمد بن شهاب الدين الشرواني
المتوفى : سنة 892 ، اثنين وتسعين وثمانمائة
و ( رسالة الفياض ) :
لقاضي زاده الرومي
ولشرف الدين حسنشاه
مطالع
الأنوار
في : المواعظ والحكم
مرتب على : نيف ومائة باب
جمعه من : مائة كتاب
حتى من : ( إصلاح إيضاح )
مطالع
الأنوار النبوية في صفات خير البرية
ليحيى بن عبد الله الواسطي الشافعي
المتوفى : 737 ، سبع وثلاثين وسبعمائة
مطالع
البدور في شرح : ( صدر الشذور )
للشيخ الإمام : أيدمر بن علي الجلدكي من رجال القرن الثامن بمصر
مطالع
البدور في منازل السرور
للشيخ الأديب علاء الدين : علي بن عبد الله البهائي العزولي الدمشقي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد الله الذي جعل قلوب البلغاء أفلاكا لمطالع البدور . . . الخ )
وهي : مجموعة لفريق أهل الأدب
و رتبه على : خمسين بابا
كلها : متعلقة بتحسين المجالس والمنازل وآلاتها وأسبابها وما قيل فيها من المعنى
البليغ . ( 2 / 1718 )
مطالع
الدقائق في الجوامع والفوارق
في الفقه
للشيخ جمال الدين : عبد الرحيم بن حسن بن علي الأسنوي الشافعي
المتوفى : سنة 772
مختصر
أوله : ( الحمد لله العليم بفوارق المشتبهات . . . الخ )
المطالع
السعيدة في شرح : ( الفريدة )
مر
مطالع
العلوم
في : علوم الأوائل والحساب
لأبي سعيد عم أبي الوفاء البوزجاني
( لأبي الوفاء : محمد بن محمد بن يحيى بن إسماعيل البوزجاني )
المتوفى : سنة 378
ستمائة ورقة
مطالع
الكشف لمطالع الكهف
للشيخ : عمر بن يونس بن عمر النحيفي
المتوفى : سنة
اختصره :
من كتابه : ( إغاثة اللهف )
المطالع
المشرقة في الوقف على طبقة بعد طبقة
للشيخ : تقي الدين السبكي
مطالع
النجوم
فلينقل من : ( مطلع النجوم )
مطالع
النور السني المنبي عن طهارة نسب النبي العربي
وهو : مختصر
على : تسعة مطالع
أوله : ( الحمد لله الذي أراد أن يفتق الرتق المختص بحضرة العلماء والأسماء . . .
الخ )
للشيخ : عبدي أفندي شارح : ( الفصوص )
المطلع الأول : في انبعاث الروح المحمدي
الثاني : في ثبوت إسلام أبويه
الثالث : في الآيات الدالة على بقاء ملة إبراهيم
الرابع : في الأحاديث التي دلت على طهارة نسبه
الخامس : في إحياء أبويه
السادس : في الرد على من استدل بحديث مسلم على أنهما في النار
السابع : في الفترة
الثامن : فيمن بقي على دين إبراهيم
التاسع : في عدم التعذيب لمن مات في الفترة
مطامح
الإفهام في شرح الأحكام
للقاضي : عياض بن موسى اليحصبي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة
مطرب
السمع في شرح : ( حديث أم زرع )
لتاج الدين : عبد الباقي بن عبد المجيد المكي
المتوفى : سنة 743 ، ثلاث وأربعين وسبعمائة
المطرب
من أشعار أهل المغرب
لأبي الخطاب : عمر بن الحسن بن دحية
مات : سنة 633 . ( 2 / 1719 )
مطالب
القصير في قصة أبي عمير
لابن طولون : محمد الشامي
المتوفى : 953
أوله : ( الحمد لله الذي أكمل لقاء الدين . . . الخ )
المطلب
الأسنى في إمامة الأعمى
لشهاب الدين : محمد بن أحمد القاضي بن الخويي الشافعي
المتوفى : سنة 693 ، ثلاث وتسعين وستمائة
المطلب الأسنى في علم الحروف والأسما
المطلب
في شرح : ( الوسيط )
يأتي
المطلب
في العمل بالربع المجيب
للشيخ الإمام بدر الدين أبي القاسم : محمد بن محمد بن أحمد بن محمد المعروف : بابن
بنت المارديني الموقت بالجامع الأزهر
فرغ من تأليفه : سنة 944 ، أربع وأربعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي تقدس في جمال صفاته . . . الخ )
رتبه على : مقدمة ومائة وخمسين بابا وخاتمة
ثم اختصره
وسماه : ( الطراز المذهب )
ذكر فيه أنه : رأى في تبويبه وتراجمه ما يستغنى عنه وفي عبارته ما يمكن اختصاره مع
الإيضاح
لأنه عمله وهو : ابن ست عشرة سنة قبل الاشتغال بباقي العلوم الشرعية
قال : ليس في الآلات الفلكية أشرف من الربع المجيب لأنه يعمل به في جميع الأعمال
في جميع الآفاق
مطلب
الناسك في علم المناسك
للشيخ الإمام شهاب الدين : فضل الله بن حسن التوربشتي الحنفي
رتبه على : أربعين بابا
وسلك فيه : مسلك الحديث لا الفقه
وتوفي : سنة 661 ، إحدى وستين وستمائة
مطلع
الاعتقاد
في الكلام
لمحمد بن سليمان المعروف : بفضولي البغدادي الشاعر
تكلم فيه : بما أراده على وفق مذهب الحكماء والإمامية
وتوفي : في حدود سنة 970 ، سبعين وتسعمائة
مطلع
الأنوار
فارسي
منظوم
من : خمسة وعشرين وسبعمائة
وهو على : عشرين مقالة
في كل منها : حكاية واحدة
أوله :
بسم الله الرحمن الرحيم ... خطبة قدس است بملك قديم . . . الخ
مطلع
البدرين فيمن يؤتى أجره مرتين
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى ( 2 / 1720 ) عشرة وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله وكفى . . . الخ )
قال : وبعد فقد وقع الكلام فيمن يؤتى أجره مرتين
فجمعت في ذلك : ما وردت به الأخبار
ونظمته : في أبيات
ثم وقفت على عدة أخرى فأردت جمعها فيه
مطلع
بدور الفوائد ومنبع جواهر الفرائد على شرح : ( العقائد )
سبق
مطلع
خصوص الكلم في معاني فصوص الحكم
للشيخ : داود بن محمود القيصري
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
وهو المعروف : ( بمقدمة شرح الفصوص )
لكنه : كتاب مفرد في تمهيد مقدمات التصوف
أوله : ( الحمد لله الذي عين الأعيان . . . الخ )
ذكر فيه : أنه لما صحبه الشيخ : عبد الرزاق القاشاني فتح له ما كتب فيه مما يستفاد
من كتب الشيخ
فجعله : أحد عشر فصلا
الأول : في الوجود
الثاني : في الأسماء والصفات
الثالث : في الأعيان الثابتة
الرابع : في الجوهر والعرض
الخامس : في العوامل الكلية
السادس : في مراتب الكشف
السابع : في أن العالم هو صورة الحقيقة الإنسانية
الثامن : في الخلافة المحمدية
التاسع : في الروح
العاشر : في عوده والمظاهر العلوية والسفلية
الحادي عشر : في النبوة والرسالة والولاية
مطلع
السعادة
لبرهان الدين : محمد بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 688 ، ثمان وثمانين وستمائة
مطلع
السعدين
في وقايع عصر السلطان : أبي سعيد
مع الاشتمال على : حوادث الربع المسكون
للشيخ كمال الدين : عبد الرزاق بن جلال الدين : إسحاق السمرقندي
المتوفى : سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة
مطلع
العزائم
للشيخ : أحمد البوني
استخرجه من : ( السر المكتوم )
وذكر فيه : خواص غريبة وتأثيرات مجربة جربها بنفسه
أوله : ( الحمد لله الذي أحاط بكل شيء علمه . . . الخ )
مطلع
الفوائد
في الأدب
لابن نباتة : محمد بن محمد الفارقي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
وهو من : النفائس
مطلع
المثال في العقائد الإسلامية في شرح : ( القصيدة اللامية )
المعروفة : بيقول العبد . . . الخ
مر في : اللام . ( 2 / 1721 )
مطلع
المعاني ومنبع المباني
مجلدات
للشيخ الإمام حسام الدين : محمد بن عثمان بن محمد بن محمد العليا بادي السمرقندي
المتوفى : سنة
وهو : تفسير كبير
بالقول
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل القرآن هدى وبيانا . . . الخ )
افتتح في إملائه : يوم الأربعاء لثلاث ليال خلون من رجب سنة 628 ، ثمان وعشرين
وستمائة
وذكر في ديباجته : ما ذكره صاحب : ( الكشاف ) من لزوم العلمين
مطلع
النجوم في شرف العلماء والعلوم
للشيخ أبي الحسن : علي بن المهذب أبي المكارم : عبد الكريم بن طرخان بن تقي الحموي
ثم الصفدي
المتوفى : سنة
رتبه على : خمسين بابا
أوله : ( الحمد لله الذي أكرمنا بتوحيده وشرفنا بتعظيمه . . . الخ )
مطلع
النيرين
في الحديث
مطلوب الأطباء
المطلوب
الخاني في السفر السليماني
لرضي الدين : محمد بن إبراهيم بن الحنبلي الحلبي
المتوفى : في حدود سنة 960 ، ستين وتسعمائة
مطلوب
الفقهاء ومرغوب النبهاء
في مسائل خيار العيب من البيع
للعالم الفقيه : مصطفى بن ميرزا بن محمد السريوزي الحنفي
وهو من علماء عصرنا
جمعه من : كتب شتى
في : مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي لا يعتري لوحدانية ذاته شك ولا ريب . . . الخ )
وفرغ منه : في جمادى الأولى سنة 1053 ، ثلاث وخمسين وألف
المطلوب
في شرح : ( المقصود )
يأتي
مطلوب
القلوب
فارسي
لأبي الفتح : حسن بن علي الحسين الشيرازي
المتوفى : سنة
جعله على قسمين :
الأول : في الغزليات
والثاني : في الرباعيات
وجمع في كل منهما : مكاتيب المحب إلى المحبوب
عدة خمسين
مطلوب
كل طالب لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب
وهو أحد الكتب الأربعة
التي جمعها :
رشيد الدين الوطواط
من : كلام الخلفاء الراشدين
كما مر في : ( أنس اللهفان )
مطلوب
المسلمين
في : فروع الحنفية
مطمح
الأنفس ومسرح التأنس في ملح أهل ( 2 / 1722 ) الأندلس
لأبي نصر بن عيسى بن خاقان القيسي الإشبيلي الوزير
المتوفى : سنة 535 ، خمس وثلاثين وخمسمائة
وهو ثلاث نسخ :
كبير ووسط وصغير
أول صغيره : ( أما بعد حمدا لله الذي أشعر لنا إلهاما . . . الخ )
جعله على : ثلاث أقسام
الأول : في الكتاب والبلغاء
والثاني : في العلماء والقضاة والفقهاء
والثالث : في الأدباء
المطنب
المطرب على وزن مثلث قطرب
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
المطول
علم : ( لشرح سعد الدين التفتازاني )
على : ( تلخيص المفتاح )
كما مر
مطية
الفرق
لأبي الحسن : علي بن بكمش التركي
المتوفى : سنة 626 ، ست وعشرين وستمائة
المظفري
في التاريخ
للقاضي شهاب الدين : إبراهيم بن عبد الله الحموي المعروف : بابن أبي الدم
المتوفى : سنة 642 ، اثنين وأربعين وستمائة
وهو : كتاب جامع يختص بالملة الإسلامية
في : ست مجلدات
ذكره المؤيد في أول : ( مختصره )
وهو من مآخذه
وقال ابن خلكان في ترجمة يوسف بن تاشفين :
أن ( المظفري ) :
للمظفر بالله أبي بكر : محمد بن مسلمة التجيبي من ملوك الأندلس
ولعله : اثنان
مظهر
الآثار
فارسي
من خمسة :
الأمير : محمد هاشم الهروي
لشاه جهانكير الهاشمي الكرماني
نظمها في : مقابلة المخزن
المتوفى : سنة 1150
أوله :
بسم الله الرحمن الرحيم ... فانحه آراي كلام قديم
مظهر
الآثار في علم الأسرار
فارسي
مختصر
لأحمد بن إسحاق المقالي القيصري
وهو على : مقدمة ومقالتين
مظهر
الحقائق
في فروع الحنفية
مظهر
العجائب
فارسي
منظوم
للشيخ : عطار
مظهر
المواهب ( لائحة المذاهب )
في : الفروع
أربع مجلدات . ( 2 / 1723 )
معاتبة
الجري على معاينة البري ( معاتبة الجري على معاقبة البري )
لابن ظفر بن عبد الله المكي
المتوفى : سنة 568 ، ثمان وستين وخمسمائة
علم المعاد
علم المعادن
معادن
الإبريز
في تسعة عشر مجلدا
في التاريخ
لأبي المظفر شمس الدين : يوسف قز أوغلي سبط ابن الجوزي
المتوفى : سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة
ويقال له : ( معادن الذهب )
معادن
الجواهر
للشيخ الإمام شهاب الدين أبي العباس : أحمد الشهير : بالرسام الحموي
معادن
الجوهر
( مروج الذهب ومعادن الجوهر )
مر
لأبي الحسن : علي بن حسين المسعودي
المتوفى : سنة 346 ، ست وأربعين وثلاثمائة
معادن
الذهب في الأعيان الذين تشرفت بهم حلب
لأبي الوفاء ابن عمر العرضي الحلبي
المتوفى : سنة 1071
وهو : محمد بن عمر
معادن
الذهب
في تاريخ حلب
لابن أبي طي : يحيى بن حميدة الحلبي
المتوفى : سنة 630 ، ثلاثين وستمائة
وهو : تاريخ كبير
وذيله له أيضا
معادن
الذهب
( معادن الإبريز )
مر
مجلدات
لأبي المظفر : يوسف قز أوغلي سبط ابن الجوزي
المتوفى : سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة
المعارج
للسهروردي
المقتول : بحلب سنة 587
معارج
النبوة في مدارج الفتوة
في السير
فارسي
للمعين الحاج : محمد الفراهي المعروف : بمنلا مسكين
المتوفى : سنة 954
جعله في : مقدمة وأربعة أركان وخاتمة
المقدمة : في المحامد ( 2 / 1724 ) الإلهية
والركن الأول : في ذكر نوره عليه - الصلاة والسلام - وكيفية انتقاله وفيه واقعات
الأنبياء : آدم وشيت وإدريس ونوح وهود وإبراهيم وإسماعيل عليهم السلام
الثاني : في الوقائع من الولادة إلى البعثة
الثالثة : في كيفية الوحي والوقائع إلى الهجرة
وفيه ذكر المعراج مفصلا بحيث صار سببا لتلك التسمية
الرابع : في الوقائع من الهجرة إلى الوفاة
والخاتمة : في معجزاته - عليه الصلاة والسلام
وترجمة :
المولى : مصطفى بن جلال التوقيعي
بإنشاء بليغ حال كونه توقيعيا سنة 964 ، أربع وستين وتسعمائة
وسماه : ( دلائل نبوة محمدي وشمائل فتوت أحمدي )
ثم ترجمه :
الشيخ : محمد بن محمد المعروف : بآلتي برمق
وسماه بما ذكر
وتوفي : سنة 1000
معارج
الوصول
في الهيئة
فارسي
مختصر
مرتب على : فصول
لعلي الحسيني
المعارف
الدينية
تأليف :
الإمام الرباني الشيخ : أحمد بن عبد الواحد الفاروقي النقشبندي السهرندي
المتوفى : سنة 1034
المعارف
العقلية والحكم الإلهية
مختصر
لأبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أبكم العقل عن تشتيت الإشارة . . . الخ )
وهو على : خمسة أبواب
الأول : في النطق
الثاني : في الكلام
الثالث : في القول
الرابع : في الكتابة
الخامس : في الغرض
المعارف
في التاريخ
لابن قتيبة أبي محمد : عبد الله بن مسلم الدينوري
المتوفى : سنة 267 ، سبع وستين ومائتين
المعارف
في شرح الصحائف
مر ذكره
المعارف
في
لأبي الفتح : ناصر بن محمد الحصني
المتوفى : سنة 444
معارف
القلوب بذكر كشف الغيوب في نهاية المطلوب
لأبي الغنائم : سعيد بن سليمان الكوفي الحنفي
المتوفى : سنة 616 ، ست عشرة وستمائة . ( 2 / 1725 )
المعارف
المتأخرة
في التاريخ
مختصر
لمحمد بن عبد الملك الهمداني
المتوفى : سنة 521 ، إحدى وعشرين وخمسمائة
ذكره : ابن خلكان
معارف
نامه
منظومة
بالتركية
في أحوال السلوك
للشيخ العارف : علي بن مخلص بابا المعروف : بعاشق باشا القيرشهري
المتوفى : سنة 733 ، ثلاث وثلاثين وسبعمائة
وألف كتابه هذا : سنة 730 ، ثلاثين وسبعمائة
معارك
الفحول
في شرح ( المقدمة البرهانية )
معارك
الكتائب
في مباحث من العلوم والكتب المشهورة
لحافظ الدين : محمد بن عادل باشا العجمي
المتوفى : سنة 975
أوله : ( إليه يصعد الكلم الطيب . . . الخ )
وهو : مختصر
على مقدمة ومعارك المقدمة في :
( فهرست المباحث )
و ( تعيين المباحث )
ثم ( كتيبة الهداية )
و ( كتيبة الكشاف )
و ( كتيبة القاضي )
و ( التلويح )
و ( شرح المختصر )
و ( شفاء الرئيس )
و ( شرح الإشارات والمحاكمات )
و ( شرح المواقف )
و ( المطول )
و ( حاشية التجريد )
و ( حاشية المطالع )
و ( شرح المفتاح )
و ( الشرح الجديد )
معاش
السالكين
للشيخ : محمد نور بخشي
معاش
المسلمين مع المعاهدين
رسالة
أولها : ( لا إله إلا هو عليه توكلت وإليه متاب . . . الخ )
مرتبة على : مقدمة وفصلين وخاتمة
المعافية
للشيخ : شهاب الدين بن شمس الدين بن عمر ( شهاب الدين أحمد بن عمر ) الدولت آبادي
الهندي
المتوفى : سنة 848
لعله في ( شرح الكافية )
ذكرها : في آخر إرشاده
معالم
الإسلام
للشيخ : الأسفرايني
المتوفى سنة
معالم
الأوقات
أرجوزة
في الإسطرلاب
لمولانا : عبد الواحد بن محمد المشهدي
المتوفى : سنة 838
نظمها تعليما : لمحمد شاه بن أستاذه الفناري
أولها : الحمد لله على الإنعام ... فياض أنواع العطاء العام . . . الخ
ثم شرحها
وأول الشرح : ( الحمد لله ذي المن القديم . . . الخ )
قال : ( 2 / 1726 ) في تاريخ تمام المتن أتمها وقت صلاة العصر لنصف شهر ربيع الأول
سنة ضب أي سنة 802 اثنتين وثمانمائة
وعدد الأبيات : 552 ، خمسمائة واثنان وخمسون بيتا
معالم
التنزيل في التفسير
للإمام محيي السنة أبي محمد : حسين بن مسعود الفراء البغوي الشافعي
المتوفى : سنة 516 ، ست عشرة وخمسمائة
وهو : كتاب متوسط نقل فيه عن مفسري الصحابة والتابعين ومن بعدهم
واختصره :
الشيخ تاج الدين أبو نصر : عبد الوهاب بن محمد الحسيني
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
معالم
الدين
لأبي بكر : محمد بن اليمان السمرقندي
المتوفى : سنة 268 ، ثمان وستين ومائتين
معالم
السنن
للإمام : أحمد البيهقي
المتوفى : سنة 458
اختصره :
فخر الدين أبو الحسن : عيسى بن إبراهيم
المتوفى : سنة 746 ، ست وأربعين وسبعمائة
معالم
السنن
في شرح ( سنن أبي داود )
مر في السين
المعالم
الشريفة في فضائل الإمام أبي حنيفة
لأحمد بن علي بن ناصر المكي
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي جعل العلماء . . . الخ )
ألفه :
للسلطان : سليمان خان
ورتبه على : مقدمة وأربعة أبواب وخاتمة
معالم
العترة النبوية ومعارف أهل البيت الفاطمية
للحافظ أبي محمد : عبد العزيز بن الأخضر الجنابدي ( جنابذ ناحية بنيسابور )
البغدادي الحنبلي
المتوفى : سنة 611 ، إحدى عشرة وستمائة
المعالم
في أصول الدين
لعله ( الأربعين في أصول الدين )
و ( المعالم في أصول الفقه )
يأتي
للإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
مختصر
أوله : ( الحمد لله فالق الإصباح وخالق الأرواح . . . الخ )
مشتمل على : خمسة أنواع من العلوم المهمة :
الأول : علم أصول الدين
الثاني : علم أصول الفقه
الثالث : علم الفقه
الرابع : أصول معتبرة في الخلاف
الخامس : أصول في آداب النظر والجدل
المعالم
في أصول الفقه
للإمام : فخر الدين الرازي
شرحه : ( 2 / 1727 )
أبو الحسين : علي بن الحسين الأرموي
المتوفى : سنة 757 ، سبع وخمسين وسبعمائة
اختصر :
نجم الدين اللبودي المذكور في ( الإشارات )
( المعالمين في الأصلين )
كذا في ( عيون الأنباء )
أقول : لعله يريد ( المعالمين المذكرين ) والله أعلم
وشرحه :
شرف الدين : إبراهيم بن إسحاق المناوي
المتوفى : سنة 757 ، سبع وخمسين وسبعمائة
وشرف الدين أبو محمد : عبد الله بن محمد علي الفهري المعروف : بابن التلمساني
المتوفى : سنة 644
و ( شرح المعالم )
لنجم الدين
مجلد
أوله : ( الحمد الله الذي خلق النفس فسواها . . . الخ )
شرح فيه : ( أصول الدين ) بالمتن والشرح ولم يكتب المتن تماما . وكان
توفي : سنة 663 ، ثلاث وستين وستمائة
المعالم
في علم الكلام
للمولى : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 962 ، اثنتين وستين وتسعمائة
المعالم
في الكلام
لفخر الدين الرازي
اختصره :
الشيخ الإمام جمال الدين : محمد بن عبد الكريم الحلبي
وسماه : ( عمدة العالم )
أوله : ( الحمد الله موجد الموجود بعد العدم . . . الخ )
قال : وكان من أشرف الكتب الكلامية وضع وضعا ومن أكمل ما في المصنفات كتاب : (
العالم ) . وكنت ممن ألم بكتبه لا سيما ( المعالم ) فأحببت أن اختصرها اختصارا
يحوي جملها
قال : و ( مقصوده ) يختصر في عشرة أبواب
ألفه : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة
معالم
اليقين في سنن سيد المرسلين
في ترجمة : ( المواهب اللدنية )
يأتي
معالي
الهمم
لمقتدي المشايخ : أبي القاسم الجنيد
ذكره في : ( الفتاوي الصوفية )
علم
المعاني
من الكتب المصنفة فيه
فهرس
الكتب المؤلفة في علم المعاني ( حرف الألف )
( الإيضاح )
( أقدار واهب القدر )
( أسرار البلاغة )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم المعاني ( حرف التاء )
( تلخيص المفتاح )
( تنقيح المفتاح )
( التبيان )
( التخبير )
( التذكار )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم المعاني ( حرف الراء )
( روضة الفصاحة )
( رايات البلاغة )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم المعاني ( حرف الزاي )
( زبدة المعاني )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم المعاني ( حرف الفاء )
( الفوائد الغياثية )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم المعاني ( حرف الميم )
( المطول المختصر )
( المفتاح المصباح )
فهرس
الكتب المؤلفة في علم المعاني ( حرف النون )
( نوادر البلاغة ) . ( 2 / 1728 )
معاني
الآثار
للطحاوي
وهو : أبو جعفر : أحمد بن محمد الطحاوي
ولد : سنة 228 ، ثمان وعشرين ومائتين
وتوفي : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة
ذكر فيه : أنه سأله بعض أصحابه تأليفه في الآثار المأثورة عن رسول الله - صلى
تعالى عليه وسلم - في الأحكام التي يتوهم أهل الإلحاد والضعفة أن بعضها ينقض بعضا
لقلة علمهم بناسخها ومنسوخها
وجعل أبوابا
فذكر في كل منها : ما فيه من : الناسخ والمنسوخ وتأويل العلماء وإقامة الحجة على
الصحيح
ولأبي الحسين : محمد بن محمد الباهلي
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة
ولأبي محمد بدر الدين : محمود بن محمد العيني
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
كتاب في ( شرح الآثار ) للطحاوي
سماه : ( مغاني الأخيار في رجال معاني الآثار )
وقيل : ( مباني الأخبار في شرح معاني الآثار )
وللشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
كتاب
في : رجاله
سماه : ( الإيثار برجال معاني الآثار )
وتوفي : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
قال الأتقاني في ( صوم الهداية ) عند مسألة قضاء المريض حين ساق الخلاف عن الطحاوي
فيها رادا على المشايخ باعتماد قوله فأقول :
لا معنى لإنكارهم على أبي جعفر لأنه مؤتمن لا متهم في غزارة علمه واجتهاده وورعه
وتقدمه في معرفة المذاهب . . وغيرها
وأنه لا شك قد ذكر الخلاف بينهم بعد أن ثبت عنده فإنكارهم عليه بعد تأخر زمانهم
بكثير لا يجدي في ذلك لعدم بلوغهم إياه
فإن شككت في أمر أبي جعفر فانظر في : ( كتاب شرح معاني الآثار ) هل ترى له نظيرا
في سائر المذاهب فضلا عن مذهبنا هذا
وقال البيهقي في ( كتاب المعرفة ) في أواخر باب مولد الشافعي قبيل باب ما يكون به
الطهارة من الماء :
وحين شرعت في هذا الكتاب بعث إلي بعض إخواني من أهل العلم بالحديث بكتاب لأبي جعفر
الطحاوي وشكا فيما كتبه إلي ما رأى فيه من تصنيف أخبار صحيحه عند الحفاظ حين
خالفها رأيه وتصحيح أخبار ضعيفه عندهم حين وافقها رأيه
وسألني : أن أجيب عما احتج به فيما حكم به من التصحيح ؟
فاستخرت الله - تعالى - في النظر فيه وإضافة الجواب عنه إلى ما خرجته في هذا
الكتاب
ففي كلام الشافعي عما احتج به أو رده من الأخبار : جواب عن أكثر ما تكلف هذا الشيخ
من تسوية الأخبار على مذهبه وتضعيف ما لا حيلة له فيه بما لا يضعف به
والاحتجاج بما هو ضعيف عن غيره . . . الخ
هذا لعمري تحامل ظاهر من هذا الإمام في شأن هذا الأستاذ الذي اعتمده أكابر المشايخ
. ( 2 / 1729 )
معاني
الأخبار
المسمى : ( ببحر الفوائد )
مر
علم
معاني الأدوات
من فروع التفسير
معاني
الأدوات و الحروف
لابن قيم الجوزية شمس الدين : محمد بن أبي بكر الحنبلي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
كتاب
المعاني الأكبر
للإمام : حسين بن محمد بن الفضل الراغب الأصبهاني
ذكره في : ( درة التأويل )
معاني
أهل البيان من وفيات الأعيان
يأتي
معاني
التحميد والدعاء
لأبي الحسن : علي بن محمد بن الحسين بن عبدوس الكوفي
معاني
الحروف
لعبد الحميد بن فيروز الغزنوي
المتوفى سنة
وللشيخ الإمام : علي بن عيسى الرماني
المتوفى : سنة 384
المعاني
الدقيقة في إدراك الحقيقة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
قال : في هذه مسألة مهمة خفيت على كثير من الناس في موضعين :
أحدهما فيما ورد من الأحاديث : أن الأعمال تعرض في صورة أشخاص
الثاني فيما ورد أن الموت يجاء به في صورة كبش ويذبح
فاحتاجوا إلى التأويل
فألفت مختصرا
أوله : ( الحمد لله وكفى . . . الخ )
معاني
الشعر
لأبي العباس : أحمد بن يحيى المعروف : بثعلب النحوي
المتوفى : سنة 291 ، إحدى وتسعين ومائتين
ولسعيد بن مسعدة المعروف : بالأخفش الأوسط
المتوفى : سنة 221
ولأبي العميثلي : عبد الله بن خليل
المتوفى : سنة 246
ولابن عبدوس : علي بن محمد الكوفي
المتوفى سنة
ولأبي عثمان الأشقانداني
ولأبي عثمان : سعيد بن هارون الأشنانداني
المتوفى : سنة 256
ولابن درستويه : عبد الله بن جعفر النحوي
المتوفى : سنة 347
المعاني
( بديع المعاني مر ) في أنواع التهاني
لشرف الدين : أحمد بن محمد بن العطار الدنيسري
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة . ( 2 / 1730 )
معاني
القرآن
لجماعة
منهم : ابن المستنير المعروف : بقطرب النحوي
وعليه اعتماد القراء لم يسبق إلى مثله
وأبو جعفر : أحمد بن محمد النحاس
المتوفى : سنة 338 ، ثمان وثلاثين وثلاثمائة
وأبو عبيد : القاسم بن سلام النحوي
المتوفى : سنة 224 ، أربع وعشرين ومائتين
وأبو العباس : أحمد بن يحيى المعروف : بثعلب
المتوفى : سنة 291 ، إحدى وتسعين ومائتين
ولابن الخياط أبي عبد الله : محمد بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 320 ، عشرين وثلاثمائة
ولمحمد بن الحسن الرواسي
المتوفى : سنة
ولأبي زكريا : يحيى بن زياد الفراء
المتوفى : سنة 207 ، سبع ومائتين
ولأبي عبيد : معمر بن المثنى اللغوي
المتوفى : سنة 210 ، عشر ومائتين
ولأبي الحسن : سعيد بن مسعدة الأخفش البلخي
المتوفى : سنة 221
ولابن درستويه : عبد الله بن جعفر النحوي
المتوفى : سنة 347
ولابن كيسان : محمد بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 299 ، تسع وتسعين ومائتين
ولأبي محمد : سلمة بن عاصم النحوي
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
ولأبي الحسن : عبد الله بن محمد النحوي
المتوفى : سنة 325 ، خمس وعشرين وثلاثمائة
ولأبي إسحاق : إبراهيم السري المعروف : بالزجاج النحوي
المتوفى : سنة 311 ، إحدى عشرة وثلاثمائة
وشرح أبياته :
ابن السيرافي
وإسماعيل بن إسحاق الأزدي
المتوفى : سنة 282 ، اثنتين وثمانين ومائتين
ولأبي الحسن : علي بن حمزة الكسائي
المعاني
المخترعة في صناعة الإنشاء
لموفق الدين المدائني
ولد : سنة 590 ، تسعين وخمسمائة
معاهد
التنصيص على : ( شواهد التلخيص )
مر
أوله : ( الحمد لله الذي أطلع في سماء البيان أهلة المعاني . . . الخ )
جعله كالشرح لأبيات : ( تلخيص المفتاح )
وأهداه إلى : المعز الأشرف البدري أبي البقاء : محمد بن يحيى بن شاكر بن أبي
الجيعان
وذكر فيه : تراجم قائليها
ووضع فيه : في كل فن ما يناسبه من نظائره الأدبية
ومزج فيه : الجد بالهزل
معاهد
الجمع في مشاهد السمع
مختصر
للشيخ جمال الدين : محمد بن أبي الحسن البكري الصديقي الشافعي
أوله : ( حمدا لمن سمع بالأسرار في مجامع الأشفاع والأوتار . . . الخ )
والكلام فيه ينحصر في : مقدمة وثلاثة فصول
كلها في : أحوال السماع وأحكامه
المعاياة
في العقل
للشيخ أبي العباس : أحمد بن محمد الجرجاني الشافعي
المتوفى : سنة 482 ، اثنين وثمانين وأربعمائة . ( 2 / 1731 )
المعتبر
في أنباء من عبر
مر في : ( التاريخ )
للقاضي مجير الدين : عبد الرحمن بن محمد القدسي
المعتبر
في شرح : ( المختصر )
أي : ( مختصر الجويني )
مر
المعتبر
في : علم النظر
لمحمد بن الحسن الأسنائي
المتوفى : سنة 764
وله عليه : ( شرح )
المعتبر
في الفرق بين الوصف والخبر
لأبي البركات : عبد الرحمن بن محمد الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
المعتبر
في المنطق
لأبي البركات : هبة الله بن ملكا البغدادي
المتوفى : سنة 547
معترك
الأقران في مشترك القرآن
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
المعتصر
في تقرير عبارة المختصر
رسالة
للسيوطي أيضا
قال فيه : رأيت من كتب المالكية في ( مختصر ) الشيخ خليل ما نصه في ( الخصائص )
وحرمة الصدقتين عليه وعلى آله وأكله الثوم وغير ذلك من مسائل غريبة لا ذكر لها في
كتب أصحابنا
وشارحوه تبعوه وهذا مشكل فكتبت . . . الخ
المعتصر
في : ( المختصر )
أي : ( مختصر المزني )
مر
المعتصر
من المختصر من مشكل الآثار
للطحاوي
سبق
المعتقد
لأبي حفص : عمر بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 537
شرحه :
الشيخ شرف الدين أبو الفضل : إسماعيل بن إبراهيم بن أحمد الشيباني
المتوفى : سنة 573
وسماه : ( المنتقد )
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا لدينه القويم . . . الخ )
ذكر فيه أنه : رواه أبو جعفر الطحاوي وهو الموثوق بروايته عن الإمام : أبي حنيفة -
رحمه الله
ورواه : عن أصحابه
وذكره : بأوجز عبارة وأبلغ إشارة
وضمنه : معظم أصول الدين
المعتقد
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة . ( 2 / 1732 )
المعتلى
في تعدد صور الولاء
للسيوطي
ذكره في : فن الأصول
معتمد
الخلائق في علم الوثائق
لشهاب : أحمد بن إلياس
أوله : ( الحمد لله الذي تنزه بسمو سرمديته . . . الخ )
وهو مرتب : على أصلين
معتمد
الخلائق في علم الوثائق
للشيخ الإمام : عبد الله بن أبي أحمد الشريف الفرغاني المعروف : بالعبري قاضي
تبريز
المتوفى : سنة 743
المعتمد
في أحاديث المسند إلى الإمام الأعظم أبي حنيفة
مختصر
على : ثلاثة وثلاثين بابا
على : ترتيب الفقه
للشيخ الإمام جلال الدين أبي الثناء : محمود ابن أحمد بن مسعود القونوي
المتوفى : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
أوله : ( أما بعد حمدا لله على توالي آلائه . . . الخ )
قال : جمعت فيه ( مسند ) الإمام الأعظم : النعمان
المنسوب إلى : الشيخ الإمام أبي محمد : عبد الله ابن محمد بن يعقوب بن الحارث
البخاري
مجردا عن : الأسانيد ليسهل حفظه
وشرحه : له
وهو المسمى : ( بالمستند شرح المعتمد )
المعتمد
في الأدوية المفردة
تأليف : الملك المظفر الأشرف : يوسف بن عمر بن علي بن رسول الغساني صاحب اليمن
المتوفى : سنة 695 ، خمس وتسعين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أوجد الأشياء بحكمته . . . الخ )
جمع فيه واختصر :
من ( كتاب ) ابن البيطار : بعلامة العين
ومن ( كتاب المنهاج ) : بعلامة الجيم
ومن ( كتاب التفليسي ) : وعلامته ف
ومن ( أبدال الزهراوي ) : وعلامته ز
ورتب على : ترتيب الحروف المعجمة
المعتمد
في أصول الفقه
لأبي الحسين : محمد بن علي البصري المعتزلي الشافعي
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة
وهو : كتاب كبير
ومنه : أخذ فخر الدين الرازي كتاب : ( المحصول )
وللقاضي أبي يعلى : محمد بن الحسين الفراء الحنبلي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
المعتمد
في التفسير
عشر مجلدات
لأبي القاسم : إسماعيل ( 2 / 1733 ) بن محمد الأصبهاني الحافظ الملقب : بقوام
السنة
المتوفى : سنة 535 ، خمس وثلاثين وخمسمائة
المعتمد
في فروع الشافعية
للشيخ ابن نصر : محمد بن هبة الله البندنيجي الشافعي
المتوفى : سنة 495 ، خمس وتسعين وأربعمائة
وهو كتاب
مشتمل على : أحكام مجردة غالبا عن الخلاف
وله فيه : اختيارات غريبة
المعتمد
فيه أيضا
لأبي بكر : محمد بن أحمد الشاشي
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة
وهو كالشرح : ( لحلية العلماء ) المعروف : ( بالمستظهري )
المعتمد
في المعتقد
للإمام شهاب الدين : فضل الله التوربشتي
ذكره حسين الواعظ في : ( تحفة الصلوات )
المعتمد
لأبي حفص : عمر بن علي بن أحمد الزنجاني البغدادي الدار الشافعي
المتوفى : سنة 459 ، تسع وخمسين وأربعمائة
المعجب
في أخبار أهل المغرب
لعبد الواحد بن علي المراكشي
معجم
الأدباء
لياقوت الحموي
معجم : أبي بكر المقري
معجم البقاعي
معجم
البلدان
للشيخ أبي عبد الله : ياقوت بن عبد الله الحموي الرومي البغدادي المنشأ
المتوفى : سنة 626 ، بحلب
ومختصره :
لصفي الدين : عبد المؤمن
وللإمام أبي سعد : عبد الكريم بن محمد السمعاني
المتوفى : سنة 562
( معجم البلدان )
غير ( الأنساب )
ذكره : السبكي
ذكر في ( المشترك ) : أنه انتحله من ( معجمه )
واختصره :
ابن عبد الحق
وجلال الدين السيوطي
ولم يتم
كما في : ( فهرسه )
قال السيوطي في ( مختصره ) :
وبعد فإن الغرض من وضع هذا الكتاب إنما هو : بيان ما يدل على المقصود منه
فلا ينبغي أن يخلط به غيره مما يبين في علم آخر لئلا يتشعب الفهم أو يطول الكلام
فيؤدي إلى الإملال
وهذه حال ( معجم البلدان )
فإن الغرض إنما هو : معرفة أسماء الأماكن والبقاع التي على الربع المسكون من الأرض
مما ورد به خبرا وجاء في شعر وبيان جملة من الأرض وموضعه من أصقاعها
فما زاد على هذا القدر : فهو فضل لا حاجة إليه
وخلط ( 2 / 1734 ) الحموي اشتقاق الأسماء
وذلك علم تشتمل عليه : كتب اللغة وكذلك ما ذكره من طول البلدان فأكثره لا يصح
وكذلك ذكر : المنسوبين إلى الأماكن إنما موضعه الكتب الموضوعة في معرفة الرجال
واستقصاؤه غير ممكن
فكتبت منه ما لا بد منه في الأسماء الواردة في : الأخبار والآثار وكتب المغازي
فقيدت ما أهمله وربما زدته بيانا في بعض المواضع وأصلحت ما نبهت عليه فيه من خلل
وجدته بها من جهة النقل عن غيره
وهو : خطأ أو أظنه كذلك
وسميته : ( مراصد الاطلاع على أسماء الأمكنة والبقاع ) . انتهى
أقول : لكنه لم يتم
وللصيمري أيضا
وفيه : ( أنساب السمعاني )
وقد مر في : الألف
ولأبي عبيد البكري
وللحافظ أبي القاسم : علي بن عساكر الدمشقي
قال في ( مراصد الاطلاع ) :
وهو مختصر : ( المعجم )
ألفت الكتاب الكبير
المسمى : ( معجم البلدان في معرفة : المدن و القرى و الخراب و العمار و السهل
والوعر من كل مكان )
وانتخبته من كتب : التواريخ والخطط والعجائب . . وغير ذلك
فجاء مطولا
واقتبست منه : ما اتفق من أسماء البقاع لفظا وخطا وزدت ما احتاج إلى الزيادة
ثم رأيت في مجموعة شيئا منقولا منه أي ( المراصد )
على أنه تأليف : عبد المؤمن بن عبد الحق الحنبلي
معجم
الحافظ
زيد الدين الأبيوردي
ذكره : السيوطي
معجم
الحافظ
عز الدين : عمر بن الحاجب
معجم
الحدود
للعلامة جار الله أبي القاسم : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
معجم
الشعراء
للشيخ أبي عبد الله : محمد بن عمران بن موسى المرزباني الكاتب
المتوفى : سنة 384 ، أربع وثمانين وثلاثمائة
وذيله :
أبو البركات : مبارك بن أبي بكر بن الشعار الموصلي
المتوفى : سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة
وسماه : ( تحفة الوزراء المذيل على كتاب معجم الشعراء )
فرغ منه : في شعبان سنة 631
ولياقوت بن عبد الله الحموي . ( 2 / 1735 )
المتوفى : سنة 626 ، ست وعشرين وستمائة
جمع فيه : المتقدمين والمتأخرين
ورتبه على : اثنين وأربعين جزءا
على : حروف التهجي
معجم : شهاب الدين القوصي
معجم
الشيوخ
لأبي بكر : أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل الإسماعيلي
المتوفى : سنة 371 ، أحد وسبعين وثلاثمائة
معجم
الشيوخ
لأبي بكر : مبارك بن كامل الخفاف
ذكره : ابن النجار
ولأبي جعفر : أحمد بن إبراهيم بن الزبير الغرناطي
المتوفى : سنة 708 ، ثمان وسبعمائة
ولشهاب الدين المصري : ابن رجب الحلبي
ولشمس الدين الحسيني المحدث
معجم
الشيوخ
لأبي سعد : عبد الكريم بن محمد السمعاني
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة
ولأبي المظفر : عبد الكريم بن منصور السماعني
ثمانية عشر جزءا
المتوفى : سنة 615 ، خمس عشرة وستمائة
وللشيخ شهاب الدين : أحمد القوضي
المتوفى : سنة
ولأبي العلاء الفرضي
المتوفى : سنة
ولعبد الخالق بن أسد الحنفي
المتوفى : سنة
وللشيخ زكي الدين : عبد العظيم بن عبد القوي المنذري
المتوفى : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة
ولجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
كبيرا
وهو المسمى : ( بحاطب ليل )
وصغيرا
وهو المسمى : ( بالمنتقى )
ولأبي حامد : إسماعيل بن حامد الأنصاري
في : أربع مجلدات
قال الذهبي : وفيه غلط كثير
ولابن قانع الحافظ أبي الحسين : عبد الباقي بن قانع بن مرزوق البغدادي
المتوفى : سنة 351 ، إحدى وخمسين وثلاثمائة
ولأبي الفضل الهروي
وللبغوي
ولابن شاهين : عمر بن عثمان البغدادي
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة
ولأبي الحاجب
ولأبي ذر الهروي
وللشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
ولأبي البركات : هبة الله بن المبارك بن السقطي
ولعبد المؤمن بن خلف الدمياطي
وهو مشتمل على : ألف شيخ
وتوفي : سنة 706 ، ست وسبعمائة
ولأبي نعيم : أحمد بن عبد الله الأصبهاني
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
له : ( معجم شيوخه )
وجمع :
الحافظ أبو بكر : محمد بن يوسف بن موسى الغرناطي يعرف : بابن مسدي
المتوفى : سنة 663 ، ثلاث وستين وستمائة
في : ثلاث مجلدات
وهو : كثير الفوائد إلا أنه لا يكاد يذكر أحدا من الأعيان إلا ثلبه
ولما ذكر المنذري ولم يوف حقه رماه جمع من أصحاب المنذري كل منهم بنبله ووضع من
قدره ونبله والدنيا دار قصاص
وللحافظ علم الدين أبي محمد : القاسم بن محمد البرزالي
المتوفى : سنة 738 ، ( 2 / 1736 ) ثمان وثلاثين وسبعمائة
( معجم )
اشتمل على : نحو ألفي شيخ
والسخاوي المؤخر
و ( مختصر معجم الشيوخ ) :
للذهبي
اشتمل على : ألف شيخ
معجم
الشيوخ
لكمال الدين : عبد الرزاق بن أحمد بن الفوطي البغدادي
المتوفى : 723 ، ثلاث وعشرين وسبعمائة
جمع فيه : خمسمائة شيخ
معجم
الصحابة
للشيخ ابن لال : أحمد بن علي الهمداني الشافعي
المتوفى : سنة 398 ، اثنتين وتسعين وثلاثمائة
قال القاضي ابن شهبة في ( تاريخه ) في حق ( معجمه ) : ما رأيت شيئا أحسن منه
ثم قال : إن الدعاء عند قبره مستجاب
ولعبد الله بن محمد بن عبد العزيز البغوي
المتوفى : سنة
وللحافظ أبي بكر : إسماعيل بن الإسماعيلي
المتوفى : سنة
وللحافظ أبي القاسم : علي بن عساكر الدمشقي
المتوفى : سنة
وللحافظ أبي يعلى : أحمد بن المثنى الواعظ
المتوفى : سنة
وللحافظ أبي الخير : محمد بن أحمد الغساني
المتوفى : سنة
ولبشير بن إسحاق
المعجم
الصغير الملقب باللطيف
للحافظ الذهبي
المعجم
في آثار ملوك العجم
فارسي
لفضل الله بن عبد الله
ألفه في عصر : أتابك نصرة الدين : أحمد بن يوسف شاه حاكم : لرستان بزرك
في : حدود سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة
واستخرج بعض الفضلاء :
أنه والد وصاف
فعلى هذا تكون وفاته : سنة 698 ، ثمان وتسعين وستمائة
وقيل : لأبي الفضل : عبيد الله بن أبي النصر : أحمد بن علي بن ميكائيل
ترجمه :
كمال زرد البرغموي معلم السراي
بأمر : محمود باشا وزير السلطان : محمد خان
وسماه : ( ترجمان البلاغة )
المعجم
في شرح ابن سكرة أبي علي : الحسين بن محمد السر قسطي الأندلسي الصدفي
المتوفى : سنة 514 ، أربع عشرة وخمسمائة
للقاضي : عياض بن موسى اليحصبي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة
خرج له القاضي ( مشيخته )
فذكر في أولها : ترجمة لأبي علي المذكور في أوراق وأنه أخذ عن : مائة وستين شيخا .
( 2 / 1737 )
المعجم
: الكبير والصغير والأوسط
في الحديث
للإمام أبي القاسم : سليمان بن أحمد الطبراني الحافظ
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة
رتب في ( الكبير ) الصحابة على : الحروف
مشتملا على : نحو خمسة وعشرين ألف حديث
ورتب في ( الأوسط ) و ( الصغير ) شيوخه على : الحروف أيضا
ثم رتب في ( الكبير ) :
الأمير علاء الدين : علي بن بلبان الفارسي
ترتيبا حسنا
وتوفي : سنة 731 ، إحدى وثلاثين وسبعمائة
وقد أشار القطب الحلبي إلى ترتيبه
فرتب جميعه أو أكثره
ولأبي سعد : عبد الكريم بن محمد السمعاني
كتاب : ( التحبير في المعجم الكبير )
المعجم
: الكبير والصغير والأوسط
في : قراءات القرآن وأسمائه
لأبي بكر : محمد بن الحسن المعروف : بالنقاش الموصلي
المتوفى : سنة 351 ، إحدى وخمسين وثلاثمائة
المعجم
: الكبير والصغير
للحافظ أبي عبد الله : محمد بن حمد الذهبي
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
معجم
: أبي بكر بن المقري ونور الدين بن أيدغدي البعلبكي المحدث
قال ابن حجر : لا يعتمد عليه
معجم
لابن جميع
ولابن قانع
ولأبي بكر : أحمد بن إبراهيم الإسماعيلي
ذكره ابن حجر في : ( مجمع المؤسس )
معجم
ما استعجم
للعلامة : أبي عبيد البكري
ذكره في : ( مرج البحرين )
المعجم
المترجم
تخريج :
الشيخ الإمام الحافظ زكي الدين أبي محمد : عبد العظيم بن عبد القوي المنذري
معجم
النسوان
للحافظ أبي القاسم : علي بن عساكر الدمشقي
المتوفى : سنة
ذكره في : ( فضائل العشرة )
معدل
الصلاة
رسالة
للمولى : محمد بن بير علي المعروف : ببركلي
المتوفى : سنة 981 ، إحدى وثمانين وتسعمائة
رتبها على : مقدمة ومطلب وتنبيه وخاتمة
وفرع منها : سنة 975 ، خمس وسبعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أمر عباده بإقامة الصلاة وتعديلها . . . الخ )
المعدل
في القراءة
لابن غلبون أبي الطيب : عبد المنعم ( 2 / 1738 ) بن عبد الله الحلبي المقري
المتوفى : سنة 389 ، تسع وثمانين وثلاثمائة
معدل
الكنز
في فروع الحنفية
شرح : ( كنزدر )
معراج
الأرواح في التصوف
للشيخ تاج العارفين : أبي بكر بن سالم الحضرمي اليمني
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي بدأ الإحسان وختم . . . الخ )
وهو مشتمل على : فصول
فرغ من تأليفه : يوم الثلاثاء آخر ذي الحجة سنة 990 ، تسعين وتسعمائة
المعارج إلى مسائل : ( المنهاج )
معراج الأيالة في ترجمة السياسة الشرعية
معراج
الدراية
في : ( شرح الهداية )
يأتي
معراج
السالكين
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
أوله : ( اللهم إنا نحمدك ونشكرك معتقدين فيك . . . الخ )
وهو مختصر
على سبيل : المواعظ والتذكير
معراج
لطيف المعاني
للشيخ : عبد القادر بن الكيلاني
توفي : سنة
معراج
المشتاقين ومنهاج المتقين
في : الموعظة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أنعم علينا . . . الخ )
للشيخ : عبد اللطيف القراماني المعروف : بسياه سر
ذكر فيه : أن له تأليفا آخر
سماه : ( آداب المنازل )
ورتبه على : عشر مقامات
معراج
الوصول في علم الأصول
لنجم الدين : سليمان عبد القوي الطوخي الحنبلي المقدسي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
معراج
الهداية
للشيخ نور الدين : علي بن أبي بكر العيدروس
المتوفى : سنة
المعرب
عما في : ( الصحاح ) و ( المغرب )
في اللغة
للشيخ : عبد الوهاب بن إبراهيم الزنجاني الخزرجي
وفيه رموز :
أشار بالميم إلى : ( المغرب )
وبالصاد إلى : ( الصحاح )
أتمه في : صفر سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة في المدرسة القاهرية بالموصل . ( 2 /
1739 )
المعرب
عن سيرة ملوك أهل المغرب
مجلد
فرغ منه مؤلفه : بالموصل سنة 579 ، تسع وسبعين وخمسمائة
ذكره : ابن خلكان
المعرب
لأبي منصور : موهوب بن أبي طاهر : أحمد الجوالقي البغدادي
المتوفى : سنة 465 ، خمس وستين وأربعمائة
وهو : كتاب لم يعمل فيه أكبر منه
ويقال له : ( المعربات )
معرفة
ألقاب المحدثين
للشيخ أبي الفضل : علي بن الحسين الهمداني الفلكي
توفي : سنة
معرفة
الأوقات
لأبي داود
معرفة
السنن والآثار
للإمام أبي سليمان : حمد بن محمد الخطابي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة
وللإمام الحافظ أبي بكر : أحمد بن الحسين بن علي البيهقي الشافعي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
معرفة
الشرائع في مذهب أهل السنة
للإمام عبد الرشيد : يوسف الربعي الحنفي
معرفة
شرف الملوك
لأبي الحسين : أحمد بن علي بن أبي أسامة
معرفة
الصحابة
لأبي محمد فتح الدين : عبد الله بن محمد المخزومي الحلبي القيسراني
المتوفى : سنة 703 ، ثلاث وسبعمائة
في مجلدات
وفيه أحاديث تكلم فيها الذهبي
وللشيخ الإمام أبي نعيم : أحمد بن عبد الله الأصبهاني
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
وللإمام أبي العباس : جعفر بن محمد المستغفري الحنفي
المتوفى : سنة 432 ، اثنين وثلاثين وأربعمائة
ولأبي منصور البارودي
و ( تتمة معرفة الصحابة ) :
للشيخ الإمام الحافظ أبي موسى : محمد بن عمر المديني الأصبهاني
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
معرفة
ما يجب للشيوخ على الشباب
للحافظ : الحازمي الأصفهاني
المتوفى : سنة
معرفة
مذاهب الفقهاء
لأبي الحسن : علي بن عمر الدار قطني البغدادي
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين وثلاثمائة
معرفة
مساحة الأشكال البسيطة والكرية
لبني ( 2 / 1740 ) موسى : محمد والحسن وأحمد
وهي : ثمانية عشر شكلا
وقد حررها :
نصير الدين الطوسي
معرفة
الملمات برد المهمات
يأتي
معرفة
النفس
ذكره : العطار في أول تذكرته
المعزى
في التصريف
لشمس الدين : محمد بن أبي القاسم المعزي
رسالة
على : أربعة أبواب
أولها : ( الحمد لله على نعمائه . . . الخ )
شرحها :
بابنده : محمد بن درويش : محمد بن يوسف البخاري الشهير : بمير مقلد
شرحها فارسيا
وسماه : ( شرح الأبواب )
المعقود
في : ( طبقات الشافعية )
المعلقات
السبع
وهي : قصائد الأولى
لامرئ القيس
وأولها :
قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل ... . . . الخ
الثانية : لطرفة بن العبد
وأولها :
لخولة أطلال ببرقة ثهمد ... . . . الخ
الثالثة : لزهير بن أبي سلمى
وأولها :
أمن أم أوفى دمنة لم تكلم ... . . . الخ
الرابعة : للبيد بن ربيعة
وأولها :
عفت الديار محلها فمقامها ... . . . الخ
الخامسة : لعنترة بن شداد
وأولها :
أعياك رسم الدار لم يتكلم ... . . . الخ
السادسة : لحارث بن حلزة اليشكري
وأولها :
آذنتنا ببينها أسماء ... . . . الخ
السابعة : لعمرو بن كلثوم
وأولها :
ألا هبي بصحنك فاصبحينا ... . . . الخ
واعتنى عليها الأدباء :
فشرحها :
أبو جعفر : أحمد بن محمد النحاس النحوي
شرحها : مختصرا
توفي : سنة 338
وأبو علي : إسماعيل بن قاسم القالي
المتوفى : سنة 356 ، ست وخمسين وثلاثمائة
وأبو بكر : عاصم بن أيوب البطليوسي
المتوفى : سنة 194 ، أربع وتسعين ومائة
والشيخ أبو زكريا : يحيى بن علي المعروف : بابن الخطيب التبريزي . ( 2 / 1741 )
المتوفى : سنة 502 ، اثنين وخمسمائة
ومحمد بن محمود بن محمد المسكان
وشرحها :
القاضي الإمام المحقق أبو عبد الله : الحسن بن أحمد بن الحسين الزوزني
المتوفى : سنة 486 ، ست وثمانين وأربعمائة
وشرحها :
الإمام : الدميري الشافعي صاحب : ( حياة الحيوان )
المعلم
الأتابكي
في التاريخ
لتاج الدين : علي بن أنجب بن الساعي البغدادي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة
المعلم
بما رواه البخاري على : ( كتاب مسلم )
للشيخ أبي العباس ابن الرومية : أحمد بن محمد الإشبيلي النباتي
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
معلم
الطلاب بما للأحاديث من الألقاب
أرجوزة
في : أصول الحديث
لأحمد بن بكر المغربي
أولها :
يقول بعد الحمد ثم الشكر ... عبد الإله : أحمد بن بكر . . . الخ
المعلم
في شرح : ( مسلم )
سبق
المعلم
في النحو
لمبارك بن فاخر النحوي
المتوفى : سنة 500 ، خمسمائة
فرغ من نظمها : سنة 785
المعلى
في مختصر : ( المحلى )
مر
علم المعما
كتاب
المعمى
المسمى : ( بألفية الشريف )
للسيد الشريف المعمايي
فارسي
أوله : ( حمد وسياس . . . الخ )
ذكر فيه : أنه صنع بيتا واحدا خرج منه ألف اسم بطريق التعمية مع التزام تعدد
الإيهام في كل اسم
والبيت هذا :
أزقد وابروبديد آن مناه جهر ... موج آب ديده أم بالاي مهر
جون أغلب وأكثر آنست كه أزيك معما يك اسم بيدا آيد بنابر آن خرد خردة دان بر سبيل
استعجاب بزبان مي آورد ع كه بيك خانئة تنك أين همه مهمان عجبست
ثم بين : طريق استخراج الأسماء من هذا البيت
في : مجلد ضخم
وقال في اسمه وتاريخه : ( 2 / 1742 )
بيتي كه يك كتاب بود دربيان أو ... معلوم نسيت كفته كسي غير أين ضعيف
كرده شريف تعميه درور هزار نام ... زانرو ملقبست بألفيا الشريف
ألفه : سنة 908 ، ثمان وتسعمائة
ورتبه على : مقدمة وثمان وعشرين مقالة وخاتمة
معميات
الأسامي الحسنى
فارسي
لبعض الأعاجم
ألفه : بمصر
أوله : ( حمد وثناي لا يعد ولا يحصى . . . )
معميات
جامي
رسالة
فارسية
لمولانا : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
أولها : ( بعد أز كشايش مقال . . . الخ )
لخصها من : ( الحلل )
ومنتخبه :
لمولانا : شرف الدين اليزدي
وشرحها :
السروري
بالتركية
سنة : 941 ، إحدى وأربعين وتسعمائة
معميات
: علي كر
فارسي
مختصر
مشتمل على : مقدمة وقاعدة
وشرحها :
السروري
بالتركية
لما قرأها بعضهم
ثم بيضها : للسلطان : مصطفى في أوائل ذي الحجة سنة 955 ، خمس وخمسين وتسعمائة
معميات
فارسي
لمير : حسين بن محمد الشيرازي النيسابوري
المتوفى : سنة 904 ، أربع وتسعمائة
ألفها : لمير عليشير
أولها : ( بنام آنكه أز تأليف وتركيب معماي جهانرا داد ترتيب . . . الخ )
شرحها :
ضياء الدين الأردوبادي المتخلص : بشفيعي
وشرحها :
عبد الوهاب الصابوني
وألف :
عبد الرحمن بن أحمد الجامي
لها شرحا أيضا
وسيفي البخاري
رتب على : مقدمة وأربعين قاعدة وتنبيهات وخاتمة
وأدرج في خاتمته : ( معميات شرف الدين اليزدي ) بإشارة الأم
ولشهاب بن نظام
ولذي النون الحكيم
ولمير : عليشير نوائي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
ولفضولي البغدادي
المتوفى : سنة
وللشيخ : إبراهيم المعروف : بنيازي
المتوفى : سنة
وللامعي الرومي
في : أسماء الله الحسنى
ولعبد الوهاب الصابوني
فيها أيضا
ومن الشروح على مير حسين :
( شرح ) :
إبراهيم المتخلص : ببلندي الأدرنوي
المتوفى : سنة 1035 ، خمس وثلاثين وألف
ومن شروحه الفارسية :
شرح :
محمد بن علي البونداكي . ( 2 / 1743 )
وأهداه إلى السلطان أبي الغازي : عبد العزيز بهادر
أوله : ( بعد أز تنصيص وتخصيص . . . )
وشرح :
خواجكي البلخي
أوله : ( حمدنا محدود كاملي راكه . . . الخ )
معنوي
للشيخ : إبراهيم بن محمد بن إبراهيم المعروف : بكلشسني
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
فارسي
منظوم
في : أربعين ألف بيت
نظمه في جواب : المثنوي
في : أربعين يوما
المعول
حاشية : ( المطول )
مرت في : التاء
المعونة
في الجدل
لأبي إسحاق : إبراهيم بن علي الشيرازي
المتوفى : سنة 476 ، ست وسبعين وأربعمائة
المعونة
في : الحساب الهوائي
للشيخ شهاب الدين ابن الهائم : أحمد بن محمد
المتوفى : سنة
رتبها على : مقدمة وثلاثة أقسام وخاتمة
ثم اختصرها
وسماها : ( الوسيلة )
وعليها حاشية :
لمحمد بن محمد بن أبي بكر الأزهري
أول الحاشية : ( الحمد لله المرشد للصواب . . . الخ )
وتوفي : سنة
وهو المشهور والده : بالبلبيسي
وله : ( معونة )
في : حساب الغبار
المعونة
في شرح : ( الرسالة )
للقاضي : عبد الوهاب بن علي المعروف : بابن الطوف المالكي
المتوفى : سنة 422 ، اثنين وعشرين وأربعمائة
المعونة
في النحو
لعلي بن خليفة الموصلي
توفي : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة
معيار
الأخبار والأشرار
تركي
في التصوف
للشيخ : يونس بن خليل
معيار
الأفكار لتمييز الأخبار
رسالة
متعلقة بأول الأنعام
وفيها : بعض الحكايات والشكايات بإيراد الأحاديث والقصائد في الألسنة الثلاث
معيار
الجمالي
في : لغة الفرس والعروض
لشمس فخري الأصفهاني
ألفه : للسلطان جمال الدين أبي إسحاق : شيخ شاه
سنة : 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
مشتملا على : أربعة فنون
( 1 ) في العروض
( 2 ) في القوافي
( 3 ) في البديع
( 4 ) في لغة الفرس
معيار
الشعر
لعز الدين الزنجاني
المتوفى : سنة . . . ( 2 / 1744 )
معيار
الصدق في مصداق العشق
للشيخ : نجم الدين الرازي المعروف : بداية
معيار
العلم
في المنطق
للإمام حجة الإسلام : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
أوله : ( اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه . . . الخ )
معيار
المريدين
للشيخ قطب الدين أبي محمد : عبد الله بن محمد بن أيمن النووي الأصفهندي
المتوفى : سنة
وهو : مختصر
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
قال : فهذا ذكر الفرق التي غلطت في الإباحة والاتحاد والتجسم والرد عليهم
معيار
نصرتي
في : العروض والقوافي
مختصر
لشمس فخري أيضا
ذكره في : الجمالي
وذكر أنه ألفه : سنة 713 ، ثلاث عشرة وسبعمائة لأتابك : نصرة الدين
ولما كان مختصرا لم يكن كافيا في فن الشعر
ثم صنف : ( الجمالي )
ليكون كافيا
معيار
النظار في علوم الأشعار
وهو : كتاب سهل العبارة حسن التحرير
مرتب على : ثلاثة أقسام
الأول : في علم العروض
والثاني : في القوافي
والثالث : في البديع
معيد
النعم ومبيد النقم
للشيخ تاج الدين : عبد الوهاب بن علي السبكي
المتوفى : سنة 771
مختصر
مرتب على : اثني عشر ومائة مثال
أوله : ( أما بعد حمدا لله معيد النعم ومبيد النقم بمزيد الشكر . . . الخ )
ألفه : حين سئل هل من طريق لمن سلبت نعمه إذا سلكها عادت إليه ؟
فأجاب : بأن يعرف من أين أتى فيتوب عنه
مبدؤه ثلاثة أمور يحصل بمجموعها دواء مرضه
بعضها مرتب على بعض لا يتقدم ثالثها على ثانيها
معين
الأمة على معرفة الوفاق والخلاف بين الأئمة
مختصر
على المذاهب
( كعيون المذاهب )
لبعض الشافعية
أوله : ( الحمد لله الذي بلغ أهل العلم من موارد جوده آمالا . . . الخ )
معين
أهل التقوى على التدريس والفتوى
لضياء الدين : علي بن أحمد اليمني الشافعي
المتوفى : سنة 700 ، سبعمائة
ذكر فيه : أنه طالع عليه نيفا وأربعين مصنفا على مذهب الشافعي وعد أكثرها
والتزم أن لا يذكر إلا المسائل التي وقع فيها خلاف بين الأئمة
أما المتفق عليها بين الشافعية فلا يذكرها
وأن لا يذكر من مسائل الخلاف إلا ما يقع فيه تصحيح ليعين على الفتوى . ( 2 / 1745
)
ورتبه على : مسائل ( المهذب ) و ( التنبيه )
فإذا استوعب ذلك مع ما يضيف إليه من زيادة قيود من بقية الكتب وتصحيح من غير ذلك
عقد فصلا بما فيه من البيان
ثم فصلا بما في تصانيف الغزالي
و ( شرح الرافعي ) وغيرها ينقل ذلك من كل باب
وبالجملة فهو : كتاب حافل
ذكره : السبكي
معين
الحكام على غوامض الأحكام
للشيخ الإمام شرف الدين أبي الروح : عيسى الغزي
معين
الحكام
فيه أيضا
لابن عبد الرفيع المالكي
المتوفى سنة
معين
الحكام فيما يتردد بين الخصمين من الأحكام
للشيخ علاء الدين أبي الحسن : علي بن خليل الطرابلسي الحنفي قاضي القدس
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
رتبه على : ثلاثة أقسام
كلها في علم القضاء
الأول : في مقدمات هذا العلم التي يبتني عليها الأحكام
الثاني : فيما تفصل به الأقضية من البيانات
الثالث : في أحكام السياسة الشرعية وفيها فصول وأبواب
أوله : ( الحمد لله الذي أبدع الموجودات بقدرته . . . الخ )
وفي ظهر نسخة منه بخط بعض العلماء أنه : سمع من عبد الرؤوف الشهير : بعرب زاده أن
هذا الكتاب تأليف :
علاء الدين الأسود شارح : ( الوقاية )
وقد ذكر فيه : أنه له شرحا على : ( الوقاية ) المسمى : ( بالاستغناء )
وكتب المولى : علي بن الحنائي
أن مؤلفه : حسام الدين الكوسج شارح : ( الوقاية )
وشرحه المسمى : ( بالاستيفاء )
ذكره في الكتاب أيضا وهو الذي يقال له : ( الكوسجية )
معين
العباد
للشيخ : إسماعيل الأذرعي
جعله مشتملا على شذرة من علم الكلام ونبذة من أصول الأحكام وطائفة من مسائل معرفة
الحلال والحرام
المعين
على فعل سنة التلقين
وهو جزء
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن محمد الناجي الشافعي الدمشقي
أوله : ( الحمد لله الذي وفقنا لاتباع الكتاب والسنة . . . الخ )
المعين
في شرح ( أرجوزة ابن الياسمين )
سبق
المعين
في ( المعين على مقتضى الدين )
لأبي خلف : محمد بن عبد الملك الطبري
المتوفى : سنة 480
توجد منه نسخة موقوفة لرباط السدرة بمكة وعليها خطه
معين
القضاة
مجلد
لمحمد بن سليمان
المتوفى سنة
ألفه :
المولى : أحمد الشهير : بمعلم زاده
أوله : ( الحمد لله الذي جعل العلوم ( 2 / 1746 ) الشرعية مدار المصالح . . . الخ
)
وذكر فيه السلطان : سليمان خان
ورتبه : على أربعة وثلاثين بابا
معين
المفتي على جواب المستفتي
لأبي عبد الله : محمد بن شمس الدين بن عبد الله التمرتاشي الغزي ( ابن أحمد بن
محمد بن إبراهيم بن محمد الخطيب التمر تاشي الحنفي )
المتوفى سنة
تلميذ : ابن نجم
أوله : ( حمدا لواجب الوجود . . . الخ )
ذكر في أوله : هذا من علم الكلام والأصول قال : أردت أن أكتب فيه ما وقفت عليه من
المسائل المحررة ليكون عونا لمن ابتلي بمنصب الفتوى
وفرغ من تأليفه : في آخر سنة 985 ، خمس وثمانين وتسعمائة
معين
المفتي في الجواب على المستفتي
المولى : محمد المفتي باسكوب المعروف : بكور مفتي
المتوفى : سنة 1030 ، ثلاثين وألف
وهو مجموعة لطيفة فيها جمع مسائل كثيرة بعبارة من الكتب المعتبرة
مغارب
الزمان لغروب الأشياء في العين والعيان
أوله : ( الحمد لله الذي لا إله إلا هو . . . الخ )
للشيخ : محمد بن صالح وهو الأصح كما صرح في ديباجته المعروف : بابن الكاتب
المتمكن ببلدة كليبولي
المتوفى : سنة 855
ذكر فيه أنه جمع الأحاديث القدسية وذكر كلماته أي النبي - صلى الله تعالى عليه
وسلم - مع الأنبياء ثم تلقى الخطابات الإلهية من الكتب المنزلة ولما تم وانتشر
صاحبه : شيخ من رجال الله - سبحانه وتعالى
فقال : له كان ينبغي أن يؤلف كتاب يبين ظاهر أحوال الأنبياء - عليهم السلام -
وأحكامهم وتحقيق باطن حقائقهم
فتوجه المصنف إلى ولي الخيرات فلاح له سر شيخه الحاج : بيرام على أن يبين الظاهر
موافقا لأحوال الأنبياء ويعين الباطن مطابقا لمقامات الأولياء
فباشر
وترجمه :
أخوه : أحمد بيجان
المتوفى : سنة 859
بالتركية
وسماه : ( أنوار العاشقين )
وترجمه : المؤلف
نظما
وهو المسمى : ( بالمحمدية )
كما صرح به في ( أنوار العاشقين )
وذكر فيه : خمسة مغارب
الأول : في ترتيب الموجودات
والثاني : في خطابات الله - تعالى - مع الأنبياء
والثالث : في كلمات الله - تعالى - مع الملائكة
والرابع : في خطابات الله - تعالى - يوم القيامة
والخامس : في أن كلمات الله - تعالى - في أعلى المقام
وحجمه كحجم : ( صدر الشريعة )
علم المغازي والسير
مغازي
الرسول - صلى الله تعالى عليه وسلم - ( 2 / 1747 )
جمعها :
محمد إسحاق أولا
ويقال : أول من صنف فيها :
عروة بن الزبير
وجمعها أيضا :
وهب بن منبه
توفي : سنة
وأبو عبد الله : محمد بن عائذ القرشي الدمشقي الكاتب
وأبو محمد : يحيى بن سعيد بن أبان الأموي الكوفي الحنفي
المتوفى : سنة 191 ، إحدى وتسعين ومائة عن ثمانين سنة
ومنها مغازي :
محمد بن مسلم الزهري
وابن عبد البر القرطبي
المتوفى : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة
وعبد الرحمن بن محمد الأنصاري
وأبو الحسن : علي بن أحمد الواحدي
المتوفى : سنة 468 ، ثمان وستين وأربعمائة
وموسى بن عقبة بن أبي عياش
المتوفى : سنة 141 ، إحدى وأربعين ومائة
ومغازيه : أصح المغازي
كذا في : ( المقتفى )
نقص من 1747 - 1751
المغني
في علم الحديث
للشيخ الحافظ زين الدين : عمر بن زيد بن بدر بن سعيد الموصلي الحنفي
أوله : ( الحمد لله الذي لا مبدأ لمداه ولا غاية لمنتهاه . . . الخ )
رتبه على : الأبواب بحذف الأسانيد
قرئ عليه : سنة 619 ، تسع عشرة وستمائة
المغني
في الفروع
لموسى بن علي الغزي أخي الشيخ : ابن دقيق العيد
المتوفى : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة
و للقاضي شمس الدين : محمد بن أحمد البساطي المالكي
المتوفى : سنة 842 ، اثنين وأربعين وثمانمائة
ولم يكمل
المغني
في الفروع
لموفق الدين بن قدامة الحنبلي
ذكره صاحب : ( تحذير الإخوان )
وهو شرح : ( مختصر الخرقي )
مر ذكره
المغني
في الكلام
لسراج الدين الصابوني
المغني
في
لشرف الدين : هبة الله بن القاضي : شمس الدين الجهيني الشافعي
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
جمع فيه : مسائل ( التنبيه ) و ( الزيادات )
المغني
في النجوم
لابن شرع
وفي ( إرشاد القاصد ) :
لابن هبنتا
المغني
في النحو
في : أربع مجلدات
لتقي الدين : منصور بن فلاح اليمني
أوله : ( الحمد لله حق حمد نعمته . . . الخ )
فرغ من تصنيفه : في محرم سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
توفي : سنة 680
المغني
في النحو
لفخر الدين : أحمد بن الحسين الجاربردي
المتوفى : سنة 746 ، ست وأربعين وسبعمائة
وشرحه :
تلميذه بدر الدين : محمد بن عبد الرحيم بن الحسين العمري الميلاني
وفرغ منه : في رجب سنة 801 ، إحدى وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الفاطر . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج
وللشيخ أبي النظر : محمد بن أسباط الكندي المصري
مغني
اللبيب عن كتب الأعاريب
في النحو
للشيخ جمال الدين أبي محمد : عبد الله بن يوسف المعروف : بابن هشام النحوي
المتوفى : سنة 762 ، اثنين وستين وسبعمائة
وكان أنشأ : في سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة بمكة المكرمة
كتابا
في : الإعراب
فأصيب به : في منصرفه إلى مصر
ثم عاد إلى الحرم : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
صنف هذا التصنيف : على أحسن إحكام وترصيف
ومما حثه على وضعه : أنه لما أنشأ فيه : الإعراب عن قواعد الأعراب حسن وقعه عند
أولي الألباب
فجعله منحصرا في : ثمانية أبواب
الأول : في تفسير المفردات
الثاني : في الجمل
الثالث : فيما يتردد بينهما
الرابع : في أحكام يكثر دورها
الخامس : في الأوجه التي تدخل على العرب الخلل من جهتها
السادس : في التحذير من أمور اشتهرت بينهم والصواب خلافها
السابع : في كيفية الإعراب
الثامن : في أمور كلية
قال : وقع الإتمام في البلد
روى أن : شمس الدين الفناري أوصى بنيه لقراءته وضبطه
وللمؤلف :
شرح شواهده
كبيرا وصغيرا
وشرحه جماعة منهم :
الشيخ تقي الدين أبو العباس : أحمد بن محمد الشمتني
وسماه : ( المنصف من الكلام على مغني ابن هشام )
وتوفي : سنة 872 ، اثنتين وسبعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي خص كتابه بعدم المعارضة . . . الخ )
قال : فقد نظرت عند إقرائي ( لمغني اللبيب ) ما كتبه عليه :
الشيخ شمس الدين : محمد بن الصائغ الحنفي
وسماه : ( بتنزيه السلف عن تمويه الخلف )
إلى أثناء : الباء الموحدة
ونظرت ( التعليق ) الذي كتبه :
بدر الدين : محمد بن أبي بكر الدماميني بمصر
والشرح الذي أظهره بعد ذلك بالبلاد الهندية
وسماه : ( بتحفة الغريب )
فإذا هي : مملوءة باعتراضات يتجه جوابها ومشحونة بإشكالات لم ينغلق بابها
وقد فتح الله - سبحانه وتعالى - علي بأجوبة ما عظم من ذلك
فسألني بعض الأصحاب أن أقيد ذلك بكتاب وأن أضم إليه حل الشواهد والأبيات وشرح ما
لم يشرح بعد من المشكلات
وسميته : ( بالمنصف من الكلام على مغني ابن هشام )
والشيخ : محمد بن أبي بكر الدماميني
سماه : ( تحفة الغريب بشرح مغني اللبيب )
وتوفي : سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة
أول شرح ( المغني ) للدماميني - وهو شرح صغير بالقول - : ( الحمد لله الذي لا
افتقار إلى مغن سواه . . . الخ )
ذكر فيه : أنه بالغ في اعتراضه على المتقدمين مع تراكيب مغلقة
أقول : وكان تأليفه بمصر
ثم لما رحل إلى الهند
شرحه هناك شرحا أطول منه
بقال أقول أيضا
وذكر فيه : قاضي القضاة : البارزي ناظر ديوان الإنشاء
وفرغ : سنة 818 ، ثمان عشر وثمانمائة
ثم شرحها ثالثا
بإيضاح المتن بالمداد الأحمر
حتى وصل إلى حرف الفاء
ولم يكمل
ولو كمل لكان أحسن الشروح كلها
وشرحه :
أبو باشر شمس الدين : محمد بن عمار المالكي النحوي
في : ثلاث مجلدات
وسماه : ( كافي المغني )
وتوفي : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
والشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
شرح شواهده
وأوله : ( الحمد لله الذي فتق ألسن العرب العاربة بالفصاحة . . . الخ )
قال : فإن لنا حاشية عليه :
مسماة : ( بالفتح القريب )
أودعتها : من الفوائد والفرائد ما لو رامه أحد غيري لم يكن له إلى ذلك سبيل
وكان من جملة ذلك :
شرح ما فيه من الشواهد على وجه مختصر مع التعرض لأمور لم يذكرها من كتب عليه
لاحتياجها إلى سعة الاطلاع
ثم خطر لي أن أفرد الكلام على الشواهد
فشرعت في ذلك
ووضعت : شرحا مبسوطا
أورد فيه : عند كل بيت القصيدة بتمامها
وأتبعها : بفوائد ولطائف يبهج الناظر حسن نظامها
فرأيت الأمر في ذلك يطول بحيث يبلغ : أربع مجلدات تقديرا
فعدلت إلى طريقة وسطى
فأورد أولا : البيت المستشهد به ثم أتبعه بتسمية قائله وسببه
ثم أورد : من القصيدة أبياتا أستحسنها
إما لكونها مستشهدا بها في مواضع أخر من الكتاب أو في غيره من كتب العربية
أو : لكونها مستعذبة النظم مستحسنة المعنى لاشتمالها على : حكمة أو مثل أو نادرة
ثم أتبع ما أورده من الأبيات بشرح ما اشتملت عليه من الغرائب والمشكل
وبيان ما تضمنته من الاستشهادات العربية
ثم أتبع ذلك بالتعريف بقائلها وترجمته
ثم قال : أرجو أن يكون جامعا كافيا في جميع الشواهد العربية وافيا لما يحتاج إليه
في أبيات الكتب الأدبية
وقد تتبعت لذلك كتبا كثيرة من : الدواوين المعتبرة والأمالي والشواهد المشتهرة
وله شرح آخر :
وهو المسمى : ( بتحفة الغريب في الكلام على مغني اللبيب )
و ( فتح القريب في حواشي مغني اللبيب )
و ( تحفة الحبيب نجاة مغني اللبيب )
وله نكت على شرح شواهده
وشرحه :
أحمد بن محمد الحلبي المعروف : بابن الملا
المتوفى : في حدود سنة 990 ، تسعين وتسعمائة
وعليه حاشية إلى الباء :
للشيخ شمس الدين : محمد بن عبد الرحمن بن الصائغ الزمردي
مات : سنة 776
أوله : ( الحمد لله الذي لا يغني سواه . . . الخ )
وتوفي : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
وللمولى : مصطفى بن بير محمد المعروف : بعزمي زاده
عليه حاشية أيضا
وتوفي : سنة 1040 ، أربعين وألف
وصنف :
الشيخ : محمد بن محمد المعروف : بوحي زاده الرومي
المتوفى : 1018 ، ثماني عشرة وألف
عليه شرحا مفيدا جامعا
في : ست مجلدات
أحسن فيه وأجاد
وسماه : ( مواهب الأديب )
قال في آخره :
ابتدأت في تأليفه : سنة ست وألف بخانقاه ( 2 / 1754 ) الوالدة باسكدار
ووقع الفراغ في : العشر الأخير من جمادى الآخرة من شهور سنة 1015
ومن شروحه :
شرح : المولى القاضي بالقسطنطينية : مصطفى بن حاج حسن الأنطاكي
المتوفى : سنة 1100 ، مائة وألف
وقد تعلق نظره بأكثر الشروح
فشرحه شرحا موجزا مفيدا
وقد نظم ( المغني ) :
الشيخ : أبو النجا بن خلف المصري
ولد : سنة 849 ، تسع وأربعين وثمانمائة
ثم شرحه
كذا ذكره : السخاوي
وشرح ( مغني اللبيب ) :
الشيخ نور الدين : علي العسيلي المقري من رجال القرن العاشر
المتوفى : سنة 890
واختصره :
الشيخ : محمد بن عبد المجيد السامولي الشافعي السعودي
مرتبا على : ترتيبه
معرضا عن : الأمثلة والإعراب غالبا
مضيفا إلى ذلك : نزرا يسيرا يناسبه من كلام غيره وقد يحصل بسبب ذلك تغيير في كلامه
أو زيادة فيه أو مخالفة له
وسماه : ( ديوان الأريب في مختصر مغني اللبيب )
ثم تتبع ما لخصه من القواعد :
بحواش
توضح مبانيها
وأمثلة
تتجلى بها معانيها
وقد اختار كاتبه إدراج :
حواشي في الأصل
وكتابة الأصل : بالأحمر
وفرغ من الاختصار والتحشية : في ربيع الأول سنة 961 ، إحدى وستين وتسعمائة
وممن اختصر ( المغني ) :
الشيخ شمس الدين : محمد بن إبراهيم البيجوري
المتوفى : سنة 863 ، ثلاث وستين وثمانمائة
واختصر :
بعضهم : ( المغني )
وسماه : ( قراضة الذهب في علمي النحو والأدب )
في : مختصر
أوله : ( أحسن ما يعنون به الكتب الشريفة . . . الخ )
وهو : لأحمد المشتهر : بالنائب
جمع فيه : ما أورده ابن هشام في فاتحة ( مغني اللبيب ) معنى الباب الأول ومعاني
الحروف إلى الباء لا غير
مغني
الحبيب على مغني اللبيب
للشيخ رضي الدين : محمد بن إبراهيم بن الحنبلي الحلبي
أوله : ( أحمد من أطلع شموس علوم العربية . . . الخ )
مغيث
الخلق في اختيار الأحق
مختصر
للإمام أبي المعالي : عبد الملك بن عبد الله الجويني الشافعي إمام الحرمين
المتوفى : سنة 478 ، ثمان وسبعين وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي خص من يشاء من الأنام . . . الخ )
صنفه : لترجيح مذهب الشافعي على غيره
وقدم مقدمة : في بيان ماهية الترجيح
المغيث
في تكملة : ( غريبي الهروي )
مر في : الغين . ( 2 / 1755 )
المغيث
في الطب
لابن مندويه : أحمد بن عبد الرحمن الطبيب الأصفهاني
المتوفى : سنة
المغيث
في علم الحديث
للشيخ الإمام ابن أبي العباس : أحمد بن شرف الدين : محمد بن الصاحب
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
المفاتحة
والمناكحة
في أنواع الجماع
لعز الملك : عبد الملك المسبحي الحراني
المتوفى : سنة 423 ، ثلاث وعشرين وأربعمائة
مفاتيح
الأخبار
للشيخ : محمد بن أبي بكر الفرغاني
المتوفى : سنة
مفاتيح
أسرار الصون ومصابيح أنوار الكون
لعبد الرحمن بن محمد البسطامي
توفي : سنة 843
مصابيح
الأسرار ومصابيح الأكوار
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي
المتوفى : سنة 843 ، ثلاث وأربعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي خير من شاء من عباده . . . الخ )
ذكر فيه : تواريخ ووقائع وحكايات
وحصره في : خمسة أبواب
مفاتيح
الإعجاز في شرح : ( كلشن راز )
مر
مفاتيح
الأغاني في القراءات والمعاني
لأبي العلاء : محمد بن أبي المحاسن بن أبي الفتح الكرماني
وهو : مختصر
مرتب على : ترتيب السور
فرغ منه : في جمادى الأولى سنة 563 ، ثلاث وستين وخمسمائة
مفاتيح
الإقبال
للشيخ الإمام مختار الإسلام : محمد بن أبي بكر الفرغاني
مفاتيح
الجنان ومصابيح الجنان
في شرح : ( شرعة الإسلام )
مر
مفاتيح
الحكمة في الصنعة
لابن أميل
وهو : أبو عبد الله : محمد بن أميل التميمي
المتوفى : 180
مفاتيح
الرحمة ومصابيح الحكمة
في الكيمياء
لمؤيد الدين : حسين بن علي الطغرائي الأصبهاني
المتوفى : سنة 515 ، خمس عشرة وخمسمائة
جمعه : في شرح الرموز وبيان مقالة كل حكيم . ( 2 / 1756 )
مفاتيح
الصنعة
لريسموس
وهي : رسالة
مفاتيح
العطيات ومغاليق البليات
في : الأذكار والدعوات
فارسي
مختصر
على : سابقة ومقصود وخاتمة
والمقصود : على ثمانية أصول
وهو : لأبي الخير : أحمد بن إسماعيل بن يوسف القزويني
ذكر فيه : أنه ألفه لأمير بلدة ساوة عماد الدين أبي القاسم : محمود بن محمد أسد
الدولة برقش لما سافر إليها وأقام بها مدة في صفر سنة 553 ، ثلاث وخمسين وخمسمائة
أوله : ( سياس وستايش مر حداي را عز وجل . . . الخ )
مفاتيح
العلوم
تفسير الفاتحة
لفخر الدين الرازي
مفاتيح
العلوم
لمحمد بن أحمد بن يوسف الكاتب الخوارزمي
المتوفى : سنه 387
ألفه : لأبي الحسن العتبي وزير : نوح بن منصور الساماني
أوله : ( الحمد لله العلي العظيم القادر الحكيم . . . الخ )
مفاتيح
الغيب
هو : المعروف : ( بالتفسير الكبير )
للإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي وفقنا لأداء أفضل الطاعات . . . الخ )
قال : اعلم أنه مر على لساني في بعض الأوقات أن سورة الفاتحة يمكن أن يستنبط من
فوائدها ونفائسها : عشرة آلاف مسألة
فاستبعد هذا بعض الحساد
فشرعت في تصنيف هذا الكتاب
وقدمت مقدمة لتصير كالبينة على أن ما ذكرناه أمر ممكن الحصول . . . الخ )
قال ابن خلكان : جمع فيه كل غريب
وهو : كبير جدا
لكنه لم يكمله
وصنف :
الشيخ نجم الدين : أحمد بن محمد الفمولي
( تكملة ) له
وتوفي : سنة 727 ، سبع وعشرين وسبعمائة
وقاضي القضاة : شهاب الدين بن خليل الخويي الدمشقي
كمل ما نقص منه أيضا
وتوفي : سنة 639 ، تسع وثلاثين وستمائة
واختصره :
برهان الدين : محمد بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 687 ، سبع وثمانين وستمائة
وسماه : ( الواضح )
ولخصه أيضا :
محمد بن القاضي أياثلوغ
وألحق به : بعضا من الفوائد وبعض تصرفات من عنده
مفاتيح
الغيب
رسالة
للشيخ : محيي الدين بن عربي الحاتمي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أولها : ( الحمد لله المنفرد بعلم المفاتح . . . الخ )
مفاتيح
الغيب
في التفسير أيضا
لجلال الدين : عبد الرحمن ( 2 / 1757 ) بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
كتب منه : من سورة سبح إلى آخر القرآن
في مجلد
المفاتيح
في شرح : ( المصابيح )
مر
المفاتيح
في الفروع
للإمام : خليل بن أحمد الحنفي
المتوفى : سنة
مفاتيح
القضاء
لسهل بن بشر المنجم اليهودي
مفاتيح
الكنوز
في الكيمياء
مجموعة رسائل الحكماء
وهي : عشرون رسالة وكتبا
جمعها ورتب لها ديباجة طويلة :
علاء بن الحسين بن علي البيهقي
المتوفى : سنة 907 ، سبع وتسعمائة
أوله : ( اللهم إنا نحمدك حمد الفائزين . . . الخ )
مفاتيح
الكنوز
للشيخ : عز الدين بن عبد السلام المقدسي
ذكره في : ( الخميس )
مفاتيح
الكنوز المشتملة على الأدعية المروية
ليوسف بن عبد الرحمن التاذفي الحنبلي
وهو : مجلد
أوله : ( الحمد لله الفتاح العليم . . . الخ )
فرغ منه : في سنة 896 ، ست وتسعين وثمانمائة
مفاتيح
المسائل ومصابيح الدلائل
لحجة الدين البلخي
المتوفى : سنة
مفاتيح
المطالب ورقية الطالب
في لبس الخرقة
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن علي بن أحمد ابن يزيد الديري القادري
المفاتيح
من حواشي : ( شرح الوقاية لصدر الشريعة )
يأتي
مفاتيح
النجوم ومصابيح العلوم
وهو الملخص من : ( برهان الكفاية )
مختصر
فارسي
لشرف البرسوي
المتوفى : في شوال سنة 636 ، ست وثلاثين وستمائة
مفاخر الإسلام
مفاخر
التواريخ
ويقال اسمه : ( مواخر التواريخ )
لحمد الله بن أبي بكر المستوفي القزويني
وهو : فارسي
على : خمسة وعشرين بابا
ألفه : سنة 724 ، أربع وعشرين وسبعمائة
وفي ( كزيدة ) :
زيادات عليه . ( 2 / 1758 )
مفاخر
خراسان
لأبي القاسم : عبد الله بن أحمد البلخي
المتوفى : سنة 319
المفاخر
لأبي الفضل : محمد بن أبي جعفر الهروي اللغوي
المتوفى : سنة 325 ، خمس وعشرين وثلاثمائة
المفاخرة
بين دمشق والقاهرة
للسخاوي المذكور في : ( حرز الأماني )
وللقاضي شمس الدين : محمد بن أحمد البساطي
المتوفى : سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة
مفاخرة
السيف والرمح
لعلاء الدين : علي بن محمد السعدي
المتوفى : سنة 717 ، سبع عشرة وسبعمائة
مفاخرة
السيف والقلم
لأبي حفص : أحمد بن محمد بن أحمد الكاتب الأندلسي
وكان حيا : بعد سنة 440 ، أربعين وأربعمائة
وهو : أول من سبق إليه القول بالأندلس
مفاخرة
القلم والسيف والدينار
لعلي بن هبة الله بن ماكولا
أوله : ( اللهم إنا نسألك إلهام ذكرك . . . الخ )
مفاريد
أبي طارم
البلخي
مفاكهة الحكماء
المفاوضات
للشيخ صدر الدين : محمد بن إسحاق القونوي
المتوفى : سنة 673
وهي : أسئلة سئل عن المحقق : نصير الدين الطوسي وأجاب مرارا
أولها : ( الحمد لله المنعم على الصفوة من عباده . . . الخ )
وهي : أسئلة الوجود والماهية واختلاف صفات الناس
المفاوضة
لأبي الحسن : محمد بن علي
صنفها : للملك العزيز : جلال الدولة
وهو : من الكتب الممتعة
مفتاح
أبواب السعادة
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي
المتوفى : سنة 843 ، ثلاث وأربعين وثمانمائة
مفتاح
الأدب
في لغة الفرس
لمظهر بن أبي طالب اللاذقي
المتوفى : سنة
مفتاح
الأرواح في امتداح الراح
لأمين الدين : عبد المحسن بن محمود الحلي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة . ( 2 / 1759 )
مفتاح
أسرار السعادة في عالم الغيب والشهادة
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد بن أحمد البسطامي
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أنبع من قلوب العارفين أنهار حكمته اللدنيات . . . الخ )
رتبه على : مقدمة وكتابين وخاتمة
كلها : تتعلق بخواص الأسماء
ألفه في : رمضان سنة 728 ، ثمان وعشرين وثمانمائة
مفتاح
الأسرار الملكوتية ومصباح الآثار الملوكية
لأبي القاسم : عبد الحميد بن أبي البركات الأسدي
أوله : ( الحمد لله خالق أصناف الأمم . . . الخ )
وهو كتاب
مرتب على : خمسة مسالك
الأول : في أصول أنساب الأمم
الثاني : في ذكر مكة المكرمة
الثالث : في ملوك العجم
الرابع : في جوامع روايع الشيم
الخامس : في لوامع بدائع الحكمة
ألفه : لشجاع الدين السيد : عطاء بن يوسف الحسيني
مفتاح
الأسرار ومصباح الأنوار
تركي
في ترجمة : قصيدة عطار
في : إصلاح أشعار الصوفية
وهو على : ثلاثة فصول
الأول : في أسماء المعشوق
الثاني : في الأسماء المشتركة بين العاشق والمعشوق
الثالث : في أسماء العاشق خاصة
مفتاح الأفراح
مفتاح
الألباب لعلم الإعراب
في النحو
ليحيى بن محمد الحارثي النحوي
المتوفى : سنة 752 ، اثنتين وخمسين وسبعمائة
مفتاح
الأنوار وإطلاق الأسرار
في بيان بعض الأسماء المدرجة في النفس والروح والعقل
لمحمود بن علي بن محمد الحلواني
المتوفى : سنة
رتبه : على اثني عشر فصلا
أوله : ( الحمد لله الذي أنار قلوب المحبين بمشاعل أنواره . . . الخ )
مفتاح
باب الفرج
نظم
الشيخ شرف الدين أبي سعيد : شعبان بن محمد القرشي الشافعي
وكان حيا : في سنة 811 ، إحدى عشرة وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل مدح الرسول سببا إلى بلوغ المأمول . . . الخ )
قصد فيه : تنويع البدائع
ورتبه على : مقدمة وعشرة أقسام وخاتمة
ذكر في المقدمة : أربعين حديثا
وذكر في القسم الأول : تخميس ( بانت سعاد )
وفي الثاني : تخميس ( البردة ) إلى آخره
كلها : قصائد في مدحه - عليه الصلاة والسلام - . ( 2 / 1760 )
مفتاح
البدائع
في لغة الفرس
لوحيد تبريزي
مفتاح
البلاغة ومصباح الفصاحة
تركي
للشيخ : إسماعيل الأنقروي
المتوفى : سنة 1042 ، اثنتين وأربعين وألف
جعله : مقدمة لمعرفة فن المعاني والبيان والبديع
ولخصه من : ( بيان التلخيص )
وبديعه :
لدرويش غنم
ومحمد صادق
لما أرادا قراءة ( التلخيص ) عليه ولم يقدرا
فكتبه لهما لينتفعا به
مفتاح
التنزيل
لزين المشايخ أبي الفضل : محمد بن أبي القاسم البقالي الخوارزمي
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة
مفتاح
التلخيص
نظمه
مر في : التاء
مفتاح
التوحيد
فارسي
مفتاح
الجنان
فارسي
في : فضائل الصلاة
وهو على : خمسة فصول
جمعه :
وجيه الدين
من مؤلفات المشايخ
كتأليف عمه : ضياء الدين صاحب : ( المغني في التفسير )
وذكر فيه : نصير الدين
مفتاح
الجفر
للشيخ كمال الدين : محمد بن طلحة
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسون وستمائة
كذا في ظهره
وفي ديباجته :
أنه سماه : ( بالدر المنظم في السر الأعظم )
أوله : ( الحمد لله الذي أطلع من اجتباه من عباده الأبرار على خبايا الأسرار . . .
الخ )
مفتاح
جنت
رسالة
تركية
لفريدون : أحمد التوقيعي
مرتب على : ثمانية أبواب
في : النصائح الملوكية
واسمه : تاريخ تأليفه
وهو : سنة 982 ، اثنتين وثمانين وتسعمائة
وللشيخ : محمد بن قطب الدين الأزنيقي
( شرح مفتاح الجنة )
ولعله غيره لأنه متقدم عنه
مفتاح
الجنة في الاعتصام بالسنة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
مفتاح
الجيب
رسالة
صغيرة
على : أبواب
أولها : ( الحمد لله ذي الفضل والجود . . . الخ )
مفتاح
الحساب
لغياث الدين : جمشيد بن مسعود بن محمود الطيب الكاشي
المتوفى : سنة
بلغ فيه : إلى غاية حقائق الأعمال ( 2 / 1761 ) الهندسية
واستنبط فيه : كثيرا من القوانين الحسابية
وهو على : مقدمة وخمس مقالات
المقالة الأولى : في حساب الصحاح
الثانية : في حساب الكسور
الثالثة : في حساب المنجمين
الرابعة : في المساحة
الخامسة : في استخراج المجهولات
وهو : كتاب مفيد متوسط
أوله : ( الحمد لله الذي توحد بإبداع الآحاد . . . الخ )
ألفه : لألوغ بك
ثم اختصره
وسماه : ( تلخيص المفتاح )
وقد شرح بعضهم :
هذا ( التلخيص )
مفتاح
الحصن
مر في : الحاء
مفتاح
الحكمة
المعروف : ( بنزهة النفوس )
للحكيم الفيلسوف : فيثاغورث
مفتاح
دار السعادة
للشيخ شمس الدين : محمد بن أبي بكر المعروف : بابن قيم الجوزية الدمشقي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
وهو في : مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي سهل لعباده المتقين إلى مرضاته سبيلا . . . الخ )
وهو : كتاب كبير الحجم
وليس بمرتب
بل فيه : فوائد مرسلة
يقتبس من مجموعها : معرفة العلم وفضله ومعرفة إثبات الصانع ومعرفة قدر الشريعة
ومعرفة النبوة وشدة الحاجة إلى هذه المذكورات ومعرفة الرد على المنجمين ومعرفة
الطيرة والفأل والزجر ومعرفة أصول نافعة جامعة فيما تكمل به النفس البشرية . . .
إلى غير ذلك من الفوائد
مفتاح
الرق المنشور وباب البيت المعمور
في الطلسمات
ذكره : البوني
مفتاح الزجاجة
مفتاح
السرائر وكنز الذخائر
للشيخ أبي بكر : سالم اليمني
مفتاح السرور والأفراح
مفتاح السعادات
مفتاح
السعادة
في الفروع
وهو : كتاب
مشتمل على : العبادات وألفاظ الكفر والاستحسان فقط
وختمها : بالإيمان والتوبة
لكمال الدين بن آسايش الشرواني
ذكر فيه : أنه اختار مسائل الصلاة والصوم والصيد والأضحية والذبائح ومسائل الكفر
والكراهية وبعض ما يتعلق بالزكاة والحج والوصية
وختم : بالإيمان والتوبة
جمعها من : الكتب المعتبرة . ( 2 / 1762 )
مفتاح
السعادة ومصباح السيادة
في موضوعات العلوم
للمولى : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاش كبري زاده
المتوفى : سنة 962 ، اثنتين وستون وتسعمائة
ذكر فيه : مائة وخمسين فنا وأجاد
ثم ترجمه :
ابنه المولى كمال الدين : محمد
المتوفى : سنة 1032 ، اثنتين وثلاثين وألف
بإلحقات كثيرة
في : مجلدة كبيرة
فبلغ فيه من العلوم : خمسمائة فن
مفتاح
الصلاة
للحنفية
مفتاح
الصلاة ومرقاة النجاة
للشيخ : محمود الأسكداري
المتوفى : سنة 1040 ، أربعين وألف
رسالة
جعلها على : ثلاثة أبواب
أولها : في كيفية إقامة الصلاة وبعض أسرارها
أول الرسالة : ( الحمد لله الذي أمر عباده . . . الخ )
مفتاح
الطب
لأبي الفرج : علي بن حسين بن هندو
المتوفى : سنة 410 ، عشرة وأربعمائة
مختصر
على : عشرة أبواب
مفتاح
العلوم
للعلامة سراج الدين أبي يعقوب : يوسف بن أبي بكر بن محمد بن علي السكاكي
المتوفى : سنة 626 ، ست وعشرين وستمائة
أوله : ( أحق كلام أن تلهج به الألسنة وأن لا ينطوي منشوره على توالي الأزمنة . .
. الخ )
قال : فإن نوع الأدب نوع يتفاوت كثرة شعب وقلة وصعوبة فنون وسهولة
وقد ضمنت : كتابي هذا من أنواع الأدب دون نوع اللغة ما رأيته لا بد منه
فأودعته : علم الصرف بتمامه
وإنه لا يتم إلا بعلم الاشتقاق والنحو بتمامه
وتمامه بعلمي : المعاني والبيان
كان تمام علم المعاني : بعلمي الحدود والاستدلال لم أر بدا من التشريح ( 2 / 1763
) بهما
وحين كان التدرب في علمي المعاني والبيان موقوفا على ممارسة باب النظم والنثر
ورأيت صاحب النظم يفتقر إلى علمي العروض والقوافي
ثنيت عنان القلم إلى إيرادهما ورأيت أذكياء أهل زماني قد طال إلحاحهم علي في أن
أصنف لهم مختصرا يحظيهم بأوفر حظ منه
فصنفته
وضمنت لمن اقتناه أن ينفتح عليه المطالب العلمية
وجمعته : ثلاثة أقسام
الأول : في علم الصرف
الثاني : في علم النحو
الثالث : في علم المعاني والبيان . انتهى
وأورد الكلام في تكملة علم المعاني في فصلين :
الأول : في ذكر الحد
والثاني : في الاستدلال
وفيه : على العروض
وقد اعتنى عليه الفضلاء والعلماء بالتشريح والتلخيص
فممن شرحه بالقول من أوله إلى آخره :
المولى : حسام الدين المؤذني الخوارزمي
أوله : ( الحمد لله الذي وفق بعض عباده المصطفين الأخيار . . . الخ )
وفرغ من إتمامه : في أواسط محرم سنة 742 ، اثنتين وأربعين وسبعمائة بجرجابية
خوارزم
المتوفى : سنة
وأما من شرح القسم الثالث منه فكثير
أما أجوده فثلاثة :
الأول :
شرح : العلامة قطب الدين : محمود بن مسعود ابن مصلح الشيرازي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة عن ست وثمانين سنة
وهو : شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي خصص نوع الإنسان . . . الخ )
شرح : القسم الثالث
وقال في آخره : ولئن صدق الأمل واستأخر الأجل فأنا متطلع وراء ذلك إلى الإتيان
بمثله في شرح باقي الكتاب بل إلى إثبات حواش على كتاب ( الكشاف )
وسماه : ( مفتاح المفتاح )
الثاني :
شرح : العلامة سعد الدين : مسعود بن عمر التفتازاني
المتوفى : سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة
وكان فراغه منه : في شوال سنة 789 ، تسع وثمانين وسبعمائة
أوله : ( خير خبر يوضح به صدر الكلام . . . الخ )
الثالث :
شرح : السيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
أوله : ( نحمدك اللهم على ما هديتنا إليه من دقائق المعاني . . . الخ )
وهو الموسوم : ( بالمصباح )
ألفه : السيد بسمرقند سنة 804
وقد دون حواشي هذا الشرح التي علقها الشارح على وجه الاستقلال
وفرغ السيد من شرح القسم الثالث : بما وراء النهر أواسط شوال سنة 803 ، ثلاثة
وثمانمائة
وفي ظهر نسخة من ( شرح المفتاح ) :
أول من شرحه :
شمس الدين . . . المعزي
المتوفى : سنة
ثم الشيرازي
ثم : ناصر الدين . . . الترمذي
المتوفى : سنة
وكان معاصرا : للقطب الشيرازي
ثم نظام الدين : حسن بن محمد الأعرج النيسابوري
المتوفى : سنة
من علماء رأس المائة التاسعة
أوله : ( أحق نظام يستفتح به المرام وأصدق مرغوب يتوسل به إلى . . . الخ )
وهو على ما رأيته أنه ذكر في أوله
وقال : كتب حواشي على قسمي الصرف والنحو من ( مفتاح العلوم )
ثم عدل عن كتب الحاشية إلى ( 2 / 1764 ) تأليف الشرح
ثم حسام الدين الكاتي
المتوفى : سنة 760
ثم القاضي حسام الدين قاضي الروم المرعي
المتوفى : سنة
ثم عماد الدين : يحيى بن أحمد الكاشي
المتوفى : سنة
أوله : ( أولى الكلام بأن يستنجح منه المرام . . . الخ )
ذكر فيه : أنه كتب أولا رسالة على حل الشبهات التي أوردها صاحب ( الإيضاح ) على
القسم الثالث
ثم التمس منه :
ولده : كمال الدين
أن يشرحه تماما فأجاب
ثم سعد الدين التفتازاني
ثم سيف الدين . . . الأبهري
المتوفى : في حدود سنة 700 ، سبعمائة
ثم مولانا : سلطان شاه
المتوفى : سنة
وأوله : ( الحمد لله الذي تتابعت عوارف كرمه . . . الخ )
وهو شرح ( كشرح السيد ) بالقول
قريب منه في الحجم أيضا
ثم السيد الشريف
ثم شمس الدين
ثم شمس الدين : محمد بن مظفر الخلخالي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
ثم : الخطيب اليمني
المتوفى : سنة . . . انتهى
وشرحه أيضا :
المولى : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
وكتب حاشية :
على أوائل ( شرح السيد )
وتوفي : سنة 962 ، اثنتين وستين وتسعمائة
والمولى محيي الدين : محمد بن مصطفى المحشي المعروف : بشيخ زاده
المتوفى : سنة 951 ، إحدى وخمسين وتسعمائة
وجمال الدين : محمد بن أحمد الشريشي
المتوفى : سنة 769 ، تسع وستين وسبعمائة
وابن الشيخ عوينة : علي بن الحسين الموصلي الشافعي
المتوفى : سنة 755 ، خمس وخمسين وسبعمائة
واختصره :
بدر الدين : محمد بن محمد بن مالك الدمشقي
المتوفى : سنة 686 ، ست وثمانين وستمائة
وسماه : ( المصباح في اختصار المفتاح )
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله . . . الخ
)
ونظمه :
أبو عبد الله : محمد بن عبد الرحمن الضرير المراكشي
المتوفى : سنة
ثم شرحه
وسماه : ( ضوء الصباح على ترجيز المصباح )
أوله : ( الحمد لله وكفى . . . الخ )
ثم اختصر هذا المختصر :
بدر الدين : محمد بن يعقوب الحموي المعروف : بابن النحوية
وسماه : ( ضوء المصباح )
ثم شرحه :
في مجلدين
وسماه : ( إسفار الصباح عن ضوء المصباح )
وتوفي : سنة 718 ، ثمان عشرة وسبعمائة
وقد قيل : إن في ( إسفار الصباح ) مواضع غلط في التمثيل تقليدا لغيره
واختصره : ( أي القسم الثالث )
المولى : حسن المعروف : بالمعانيجي
ورتبه : أحسن ترتيب
وتوفي : في حدود سنة 990 ، تسعين وتسعمائة
ولخص القسم الثالث :
جلال الدين : محمد بن عبد الرحمن بن عمر القزويني الشافعي المعروف : بخطيب دمشق
المتوفى : سنة 739 ، تسع وثلاثين وسبعمائة
وسماه : ( تلخيص المفتاح )
كما مر في : التاء
مع شروحه وحواشيه
واختصره أيضا :
القاضي عضد الدين : عبد الرحمن بن أحمد الإيجي
وسماه : ( بالفوائد الغياثية )
وتوفي : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
وأما الحواشي على ( شرح السعدين ) فكثيرة منها :
حاشية :
للمولى : أحمد بن محمود البرسوي ابن أخي منلا عرب شاه
المتوفى : سنة
على : ( شرح السيد ) . ( 2 / 1767 )
وحاشية :
لشمس الدين : محمد بن شهاب الدين الشرواني
المتوفى : سنة 892 ، اثنتين وتسعين وثمانمائة
وعلى ( السيد ) :
حاشية
لمحيي الدين : محمد بن حسن السامسوني
المتوفى : سنة 919 ، تسع عشرة وتسعمائة
ولعلاء الدين : محمد علي القوج حصاري
على ( شرح التفتازاني ) :
حاشية
مسماة : ( بكشف الرموز وفتح باب الكنوز )
لما أنها تكشف مقاصد الخفية من مواضع الرد على شروح المتقدمين
وذكر فيها : قصة مباحثة السيد مع السعد وهي مقبولة
أورد فيها تحقيقات
أولها : ( لك الحمد والمنة وعلى رسولك وأصحابه . . . الخ )
وبعد فيقول العبد الفقير - إلى الله الباري - شمس الدين : محمد علي الحضاري
ما حاصله لما شاهد الفضلاء كمال اهتمامي بمطالعة ( شرح المفتاح )
لسعد الدين
التمسوا مني إيضاح أسراره فكتبت حاشية
وسميتها : ( كشف الرموز )
وعلى أوائله حاشية :
للمولى : خسرو
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
وللمولى : لطف الله بن حسن التوقاتي
المقتول : سنة 900 ، تسعمائة
حاشية على شرح السيد
حل فيها المواضع المشكلة من الكتاب بحيث تحير فيها أولوا الألباب
وللمولى محيي الدين : محمد بن الحسن السامسوني
حاشية على شرح السيد أيضا
وتوفي : سنة 919 ، تسع عشرة وتسعمائة
وللمولى : يوسف الحميدي المشتهر : بشيخ سنان
حاشية عليه أيضا وهي حاشية مقبولة عند الطلبة
وتوفي : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وعليه حاشية أيضا للمولى : سعدي بن تاجي بك
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرون وتسعمائة
وللمولى علاء الدين : علي بن محمد الشهير : بمصنفك
حاشية
فرغ منها : سنة 850 ، خمسين وثمانمائة
وتوفي : سنة 871 ، إحدى وسبعين وثمانمائة
أولها : ( نحمدك يا من علت سرادقات كبريائه . . . الخ )
ذكر فيها أنه علقها في أثناء تدريسه منه في بلدة لارندة في ذي القعدة سنة 849 ،
تسع وأربعين وثمانمائة
وذكر في خطبتها : اسم السلطان : محمد الفاتح
وله على ( شرح السعد ) :
حاشية أيضا
فرغ منها : سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة
وفي نسخه منها إلى : بحث تعريف المسند
وعلق :
قطب الدين المرزيفوني
حاشية
على ( شرح السيد )
وتوفي : في سنة 935 ، خمس وثلاثين وتسعمائة
والمولى : صالح بن القاضي : جلال
أيضا حاشية
وتوفي : سنة
أولها : ( اللهم إنا نحمدك على ما علمتنا من بيان بديع المعاني . . . )
وأورد المولى : سيدي الحميدي
أسئلة على شرح السيد : الشريف
وتوفي : سنة 912 ، اثنتي عشرة وتسعمائة
وأجاب عنها المولى : يعقوب بن سيدي
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
وعلى أوائله حاشية له غير الأسئلة
وأجاب المولى : سيدي أحمد بن أويس القراماني عنها في رسالة أيضا
وتوفي : سنة 924 ، أربع وعشرين وتسعمائة
وكتب المولى : قره بالي بن سيدي الأيديني
رسالة أجاب أيضا فيها عن الأسئلة
وتوفي : سنة 929 ، تسع وعشرين وتسعمائة
وكتب المولى : باشا جلبي الكاني
تبدأ من ( حاشية الشرح الشريفي )
وتوفي : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة
وكتب أيضا :
المولى : محمد بن أحمد حافظ الدين العجمي
المتوفى : سنة
حاشية
ثم إن المولى شمس الدين : أحمد بن سليمان بن كمال باشا
غير ( عبارة المفتاح ) وشرحه ولم يكمله
وسماه : ( تغيير المفتاح )
وكتب على شرحه حاشية وله شرح على المفتاح بقال أقول
وحاشية على شرح السيد الشريف
وكتب العالم المشهور : بعلي شق على ( تغيير المفتاح ) حاشية
سماها : ( إفاضة المفتاح في حاشية تغيير المفتاح )
أولها : ( جل ذكر من بيده مفتاح العلوم . . . الخ )
قال بعد ذكر المفتاح : وكان تغييره المنسوب إلى البحر الهمام منطويا على دقائق نكت
بتقريرات ترتاح إليها النفوس ومحتويا على حقائق تحريرات تجلى للطالب كالعروس ومع
ذلك لم يتفق له شرح يرفع عن وجوه عرائسه اللثام فنهضت على قوائم همتي . . . الخ
وذكر فيه السلطان : مراد بن سليم سلطان عصره
وشرح
المولى المحشي سنان الدين : يوسف أيضا ( المفتاح ) ولم يكمله
وتوفي : سنة 986
ثم كتب ابن أخيه : محمد بن مصطفى الشهير : بكتخدا مصطفى زاده
تكملة له
وتوفي : سنة 1039 ، تسع وثلاثين وألف
وكتب المولى : إبراهيم بن حسام المرميان المتخلص : بشريفي
تكملة لشرح : كمال باشا زاده
وتوفي : سنة 1016 ، ست عشرة وألف
وللمولى : محيي الدين بن محمد شاه الفناري
حاشية على شرح : الشريفي
وتوفى سنة
أولها : ( الحمد لله الذي يسر لنا عنان بدائع المعاني . . . الخ )
وعليه أيضا حاشية
للمولى : أحمد بن محمود المعروف : بقاضي زاده المفتي إلى آخر الفن الثاني
وتوفي : سنة 988 ، ثمان وثمانين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان علمه البيان . . . الخ )
وأهداها إلى السلطان : سليمان خان
ولمحمد بن سنان الدين يوسف
حاشية إلى آخر بحث الاستعارة
وتوفي : سنة 989 ، تسع وثمانين وتسعمائة
أولها : ( سبحان من تقدس سبحات آيات كتابه . . . الخ )
وعلى أوائله حاشية للمولى : يوسف بن حسين الكرماستي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
وللمولى شمس الدين : محمد بن حمزة الفناري
تعليقة على شرحي السيد والسعد مفردة
وتوفي : سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة
ذكره المجدي في ترجمة : ( الشقائق )
وكتب المولى : عبد الرحمن بن صاجلي أمير الملقب : بعلمشاه
حاشية على شرح : الشريفي
وتوفي : سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
وللمولى : زكريا بن بيرام الأنقروي المفتي
حاشية على شرح السيد أيضا
وتوفي : سنة 1001 ، إحدى وألف
وعلق المولى : محمد بن صاري كرز
إلى مبحث الاستعارة
وتوفي : سنة 990 ، تسعين وتسعمائة
وعلق أيضا المولى : صالح بن جلال القاضي
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
حاشية
أولها : ( اللهم إنا نحمدك على ما علمتنا من بيان بدائع المعاني . . . الخ )
جعلها حكما بين الشرحين
وسماها : ( بناقد الرأيين في قواعد الفنيين )
وعلى شرح السيد
حاشية
لعلاء الدين : علي الفناري
وعلى ( شرح المفتاح )
حاشية
لأبي القاسم السمرقندي الليثي
أولها : ( اللهم زدنا من لدنك علما . . . الخ )
وعلى شرح السيد : الشريف
حاشية
لمحمد بن موسى البسنوي
من أوله إلى آخره
أولها : ( يا من جعل علم البلاغة مفتاح إدراك مدارك الإعجاز . . . الخ )
وأهداها إلى الوزير : حسين باشا
جمع فيها جميع الحواشي المكتوبة عليه
وفرغ منها : في أول شهر ربيع الأول من شهور سنة 1041 ، إحدى وأربعين وألف
و ( حاشية علي منق )
على شرح : الشريف
كتبها على وجه التحقيق والإتقان : في جمادى الآخرة سنة 986 ، ست وثمانين وتسعمائة
وأتمها : في محرم سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
في المدرسة الخاصكية
وعليه حاشية أيضا للمولى : علي المعروف : بواسعي عليسبي
وعليه حاشية
لأمير حسن
وهي : ضعف ( حاشية علي منق )
واختصر القسم الثالث
الشيخ : عبد المجيد بن نصوح بن إسرائيل
ورتبه : علي بابين
أحدهما : في الآيات
والثاني : في الأبيات
ثم ضم إليه فوائد من الشرحين : ( المطول ) و ( المختصر )
وسماه : ( مختصر المختصر )
أوله : ( الحمد لله الذي من علينا بالهداية والإحسان . . . الخ )
ومن حواشي شرح الشريف
حاشية
أولها : ( الحمد لله الذي يسر لنا عنان بدائع المعاني من الأول والثواني . . . الخ
)
ذكر فيها اسم السلطان : بايزيد بن محمد خان في ديباجة طويلة
وعلى شرح السيد
حاشية
لمولانا : زاده الخطائي
أولها : ( لك اللهم الحمد والمنة . . . الخ )
وعلى شرح السيد
حاشية لمولانا : مصطفى الشهير : ببالي زاده
كتبها حال كونه مدرسا بالصحن
أولها : ( يا من يعلم سرائر ذوي الحاجات . . . الخ )
و ( تنقيح المفتاح )
للشيخ : تاج الدين التبريزي
وشرح القسم الثالث :
علي بن محمد بن دهقان علي بن أبي بكر بن علي النسفي ثم البيكندي
أوله : ( الحمد لله الذي تعالت سرادقات عزته . . . الخ )
وفرغ في : شعبان سنة 719 ، تسع عشرة وسبعمائة
وهو شرح بقال أقول
في ( 2 / 1768 ) مجلد
ذكر فيه : أنه لما نزل خوارزم سنة 718 ، ثمان عشرة وسبعمائة رأى طلاب تلك الديار
عطشى الأكباد في قراءة ( المفتاح ) وكان والده قد شرع في إملاء ( الفرائد ) على
قسمي الصرف والنحو
وكان من عزمه أن يشرح الأقسام الباقية فحال الأجل بينه وبين المرام فسألوه أن
يمليها عليهم فأجاب
وأهداه إلى السلطان : محمد أوزبك خان
مفتاح الغرائب
مفتاح
غلق الباب المقفل
( مفتاح الباب المقفل على فهم القرآن المنزل )
في التفسير
لأبي الحسن : علي بن أحمد الحرالي الأندلسي الصوفي المالكي
المتوفى : بحماة سنة 637
مفتاح
الغيب
في التصوف
للشيخ صدر الدين : محمد بن إسحاق القونوي
المتوفى : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة
والمولى شمس الدين : محمد بن حمزة الفناري
المتوفى : سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة
لما أقرأه على ولده :
صنف شرحا لطيفا
وضمنه : من معارف الصوفية ما لم تسمعه الآذان
وسماه : ( مصباح الأنس بين المعقول والمشهود في شرح مفتاح غيب الجمع والوجود )
أوله : ( سبحانك اللهم وبحمدك . . . الخ )
قال :
وهو مرتب على : فاتحة وتمهيد وفصلين وخاتمة
وشرحه :
الشيخ : محمد بن قطب الدين الأزنيقي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
وهو شرح نفيس
أورد فيه : لطائف على وجه الاقتصار نفعا للمبتدئ
وشرح أستاذه الفناري :
في غاية الإطناب لا ينتفع به إلا المنتهي
وشرحه :
الشيخ : عبد الله الإلهي
للسلطان : محمد الفاتح
وأتمه : سنة 880 ، ثمانين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لك يا الله المتحمد بتوحدك . . . الخ )
وهو شرح فارسي
مبسوط
مفصول فيه بين المتن والشرح : بالميم والشين
فرغ منه : في تاريخ السنة المزبورة بزاويته ببلدة أدرميد
مفتاح
الفتوحات
في شرح حديث الأربعين
تركي
مر
مفتاح
الفتوح في شرح : ( المصابيح )
مر
مفتاح
الفتوح
منظومة
لخسرو الدهلوي
نظمه : لفيروز شاه الخلجي
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
مفتاح
الفائض في علم الفرائض
مختصر
للشيخ المحقق : الفضل بن أبي السعد العصفري
مفتاح
الفضائل
فارسي . ( 2 / 1769 )
مفتاح
الفقه
للعلامة سعد الدين : مسعود بن عمر التفتازاني
المتوفى : سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة
مفتاح
الفلاح في ذكر الله الكريم الفتاح
للشيخ تاج الدين : أحمد بن محمد بن عطاء الله الإسكندراني
المتوفى : سنة 709 ، تسعة وسبعمائة
مفتاح
الفلاح في اعتقاد أهل الصلاح
لكمال الدين : محمد بن طلحة
ذكره في كتابه : ( نفائس العناصر )
المفتاح
في : الحساب
للعلامة غياث الدين : جمشيد من علماء دولة ألوغ بيك
مكرر
المفتاح
في الحساب
لابن الهائم شهاب الدين : أحمد بن محمد بن العماد المصري القدسي
المتوفى : سنة 815 ، خمس عشرة وثمانمائة
ومختصره :
المسمى : ( بأسنان المفتاح )
للشيخ عماد الدين : إسماعيل بن إبراهيم المعروف : بابن شرف
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
المفتاح
في شرح : ( الصباح )
مر
المفتاح
في فروع الشافعية
للشيخ أبي العباس : أحمد بن أبي أحمد المعروف : بابن القاص الطبري
المتوفى : سنة 335 ، خمس وثلاثين وثلاثمائة
وقد اعتنى الشافعية به فشرحه :
أبو خلف : محمد بن عبد الملك الطبري
في مجلد
وتوفي : في حدود سنة 470 ، سبعين وأربعمائة
وأبو الخير : سلامة بن إسماعيل بن جماعة المقدسي
في مجلدين
وتوفي : سنة 480 ، ثمانين وأربعمائة
والشيخ أبو منصور : عبد القاهر بن طاهر البغدادي
المتوفى : سنة 429
وعليه زيادة :
لأبي علي : حسن بن محمد الزجاجي ( حسن بن القاسم الطبري الشافعي أحد أصحاب ابن
القاص )
المتوفى : سنة 350
لقبها : ( بالتهذيب )
وشرحه ( يعني المفتاح ) :
القاضي أبو الحسن : علي بن أحمد الفسوي الشافعي
المتوفى : سنة 563
المفتاح
في القراءات العشر
لأبي منصور : محمد بن عبد الملك بن خيرون البغدادي المقري
المتوفى : سنة 539 ، تسع وثلاثين وخمسمائة
المفتاح
في
للشيخ : عبد القاهر بن عبد الرحمن الجرجاني
المتوفى : سنة 474 ، سبع وأربعين وأربعمائة . ( 2 / 1770 )
المفتاح
في النحو
مختصر
للقاضي أبي العتيق : أبي بكر بن عبد الله اليافعي الجندي
المتوفى : سنة 552 ، اثنتين وخمسين وخمسمائة
وهو : من الكتب المفيدة لأهل اليمن
مفتاح
الكنز
في فروع الحنفية
ولعله من : ( شروح الكنز )
مفتاح
كنوز أرباب القلم ومصباح رموز أصحاب الرقم
في الحساب
للفاضل : خير الدين
وترجمته :
لبير محمود الصدقي الأدرنوي تلميذه
وهو على : مقدمة وعشرة فصول وخاتمة
مفتاح
الكنوز
في الحساب
مختصر
فارسي
سماه : ( مفتاح كنوز أرباب قلم )
أوله : ( شكر وسباس سزاوار حضر تيست . . . الخ )
لخليل بن إبراهيم
ذكر فيه السلطان : محمد الفاتح
مفتاح
الكنوز
في الرمل
لأوحد الدين : عبد الله بن مسعود الحسيني المشهور : بعبد الله أوليا البلياني
المتوفى : في حدود سنة 900 ، تسعمائة
مفتاح
الكنوز وحل الرموز
ذكره : البوني
لعله كتاب آخر
مفتاح
الكنوز في إيضاح المرموز
وهو : منظومة
ملكته :
لعلي بن الدريهم الموصلي
المتوفى : سنة 763 ، ثلاث وستين وسبعمائة
وهو شرح على ( منظومته ) في المعما
المفتاح
لبعض أسرار الكريم الفتاح
في : علمي الخواص والحروف
للشيخ شمس الدين : محمد بن عبد الرحمن العقيلي البهنسي الشافعي القادري
أوله : ( الحمد لله الكريم الفتاح . . . الخ )
جمعه : من تأليفات البوني وغيره
وفرغ منه : سنة 993 ، ثلاث وتسعين وتسعمائة
ولأبي القاسم : عبد الوهاب بن محمد بن عبد الوهاب بن عبد القدوس القرطبي
مفتاح
اللغة
مختصر
فارسي
بالتركي
للشيخ : محمود بن أدهم
جمعه : للسلطان : بايزيد بن محمد خان العثماني
مفتاح
المشكلات
في الحساب
تركي
في مجلد
لسعدي بن خليل كاتب إبراهيم باشا
مفتاح
المعاني
في اللغة الفارسية
لفسوني الشاعر بن عبد الله
جمعه من : مفتاح الأدب ومشكلات الفرس
وقسمه قسمين :
الأول : في الأسماء
والثاني : في الأفعال . ( 2 / 1771 )
مفتاح
المفتاح
شرح ( القطب )
للشيرازي
وقد مر
مفتاح
المقاصد ومصباح المراصد
لأبي بكر بن العربي
مفتاح
النجاة
للشيخ : أحمد بن أبي الحسن النامقي الجامي
المتوفى : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة
مفتاح
النجاة في خواص السور والآيات
تركي
لمولانا : محمود بن عثمان اللامعي
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله مبدع الموجودات . . . الخ )
مفتاح
النجاة لما ينفتح به أبواب البر و السعادات
لمحمد بن محمود بن حاجي الشرواني
وهو : مختصر
في خواص القرآن
أوله : ( الحمد لله الذي تفرد بالقدم والبقاء . . . الخ )
وهو : على اثنين وأربعين بابا
كل باب منها مشتمل على : فصول
مفتاح
النجاح
وهو : دعاء مروي عن علي بن أبي طالب - رضي الله تعالى عنه
أوله : ( يا من دلع لسان الصباح . . . الخ )
شرحه : محمد ابن نور الله الشهير : بأخي زاده
أوله : ( نحمدك اللهم على أن علمتنا معالم الحقائق . . . الخ )
مفتاح
النجوم
فارسي
مختصر
على : ستين فصلا
لعبد العزيز بن عبد الرحمن التبريزي
أوله : ( الحمد لله الذي خلق السموات والأرض . . . الخ )
ذكر مؤلفه : أنه صنفه لولده : عبد اللطيف
مفتاح النكات
مفتاح
النور
تركي
في الكحالة
لمؤمن بن مقبل السيسوبي
ألفه : للسلطان : أسفنديار بن بايزيد كوترم
مفتتح
الإعراب
مختصر
في النحو
للمولى : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
أوله : ( نحوه صرف محامد منصوبة الأساس . . . الخ )
رتبه على : مقدمة وثلاثة أقسام
مفحمات
الأقران في مبهمات القرآن
مختصر
للشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( أما بعد حمدا لله على ما منح من الإلهام . . . الخ )
قال : وفيه التعريف والإعلام والتبيان
ذكر فيه أن : السهيلي صنف التعريف
وذيل عليه :
تلميذ تلامذته : ابن عسكر
وسماه : ( التكميل والإتمام )
وجمعها :
القاضي : البدر بن جماعة
في كتابه المسمى : ( بالتبيان ) . ( 2 / 1772 )
مفرج
الكروب في أخبار ملوك بني أيوب
للقاضي جمال الدين ابن واصل : محمد بن سالم الحموي الشافعي
المتوفى : سنة 697 ، سبع وتسعين وستمائة
وهو في نحو : ثلاث مجلدات
مفرح القلوب
مفرح
النفس
للشيخ بدر الدين : عبد الوهاب بن أحمد بن سحنون التنوخي الدمشقي الحنفي شيخ
الأطباء
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة
جعله حاويا : لأكثر المفرحات للنفس
وجعل لكل حاسة : بابا
وذكر فيه : ما يحمل لها من الأمور الموجبة للفرح والسرور
استقصى فيه : ذكر الأدوية والأشياء القلبية
وهو مفيد جدا في وقته
وصنفه : للأمير سيف الدين المشد أبي الحسن : علي بن عمر بن قزل
ذكره صاحب : ( العيون )
أوله : ( أما بعد حمدا لله خالق الداء والدواء . . . الخ )
قال : اطلعت على أكثر الكتب الطبية فلم أر فيها ما يشفي القلب من الأمور المفرحة
للنفس والموجبة للذاتها وراحتها وسرورها
ثم إن الشيخ الرئيس :
صنف كتابا
في الأدوية القلبية
ولم يستوعب أجناسها بل اقتصر على جنس واحد
فألفت : للأمير الأجل : علي بن عمر بن قزل . . . الخ
وللشيخ بدر الدين : مظفر بن عبد الرحمن البعلبكي
المتوفى : بعد سنة 650 ، خمسين وستمائة
مفردات
: ابن البيطار
الطبيب ضياء الدين : عبد الله بن أحمد المالقي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
في الطب
وهو المسمى : ( بجامع مفردات الأدوية والأغذية )
قال صاحب ( ما لا يسع الطبيب جهله ) :
وكنت وقفت على كثير من الكتب في الفن فلم أجد أجمع منه ولا أنفع
لكن وجدت فيه من التطويل والتكرار والتقصير والاشتباه ما لا يحصى مع خلو أكثره عن
بيان ما تشتد الحاجة إليه
ثم إنه اشترط شروطا في ذلك من التقصير لكنه له فضيلة النقل والجمع واستدرك على
العشابين أحوالا كثيرة اشتبهت عليهم أداه إليها حسن اجتهاده
فاستخرت الله - تعالى - ونفيت عنه قشرته وأظهرت منه لبته
وترجم بعضهم :
مفرداته بالتركية العتيقة
على : حروف الهجاء
لأمور بيك من أمراء الدولة العثمانية
واختصره :
جمال الدين أبو الفضل : محمد بن مكرم الأنصاري
المتوفى : سنة 711 ، إحدى عشرة سنة وسبعمائة
مفردات البلغاري
مفردات
: أبي عمرو
للشيخ أبي شجاع : فارس بن تركي بن خلف البصير . ( 2 / 1773 )
مفردات
جالينوس
ست مقالات
مفردات
ديسقوريدس
خمس مقالات
أوردها ابن البيطار في : ( جامعه ) ما فيهما بنصه
علم مفردات القرآن
مفردات
ألفاظ القرآن
في اللغة
لأبي القاسم : حسين بن محمد بن المفضل المعروف : بالراغب الأصبهاني
المتوفى : سنة 502
وسماه السيوطي في ( طبقات النحاة ) :
المفضل بن محمد
وقال : كان في أوائل المائة الخامسة
ونقل عن خط الزركشي ما نصه :
ذكر الإمام : فخر الدين الرازي في ( تأسيس التقديس ) في الأصول :
إن الراغب من أئمة السنة وقرنه بالغزالي . انتهى
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ذكر فيه : أن أول ما يحتاج أن يشتغل به من علوم القرآن : العلوم اللفظية ومنها :
تحقيق الألفاظ المفردة
وهو : نافع في كل علم من علوم الشرع
فأملاه على : حروف التهجي
معتبرا فيه : أوائل حروفه الأصلية
والإشارة إلى : المناسبات التي بين الألفاظ المستعارات والمشتقات
وصنف فيه :
الإمام محيي الدين : محمد بن علي المعروف : بالوزان الحنفي
المتوفى : سنة
مفردات
القراء
للشيخ أبي شامة : عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة
وفي القراءة أيضا :
لأبي العلاء : حسن بن أحمد العطار الهمداني
المتوفى : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة
وفي السبعة :
للشيخ الفاضل : الحسن بن علي بن إبراهيم الأهوازي
المتوفى : سنة 446 ، ست وأربعين وأربعمائة
المفردات
الموضحة
لابن مقسم : محمد بن حسن النحوي
المتوفى : سنة 353 ، ثلاث وخمسين وثلاثمائة
مفردة
يعقوب
في القراءة
لأبي عمرو : عثمان بن سعيد الداني المقري
المتوفى : سنة 444 ، أربع وأربعين وأربعمائة
ولابن الفحام : عبد الرحمن بن عتيق بن خلف الصقلي
المتوفى : سنة 516 ، ست عشرة وخمسمائة
ولأبي محمد : عبد الباري بن عبد الرحمن الصعيدي
المتوفى : سنة 650 ، خمسين وستمائة
مفرد
الزمان على لفظة سبحان
للشيخ : محمد بن أحمد بن عيسى سبط العفيف رئيس الأطباء بالمارستان المنصوري
المغربي المالكي
أوله : ( إن أولى ما تعانت فيه الهمم . . . الخ ) . ( 2 / 1776 )
المفرد
والمؤلف
في النحو
للعلامة جار الله : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثمانين وخمسمائة
المفصح
في القراءات
لعبيد الله بن محمد الأسدي
المتوفى : سنة 387 ، سبع وثمانين وثلاثمائة
المفصل
في النحو
للعلامة جار الله أبي القاسم : محمود بن عمر الزمخشري الخوارزمي
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثمانين وخمسمائة
بدأ بتأليفه : يوم الأحد في أول شهر رمضان سنة 513 ، ثلاثة عشر وخمسمائة
وأتمه في : غرة المحرم سنة 514 ، أربعة عشرة وخمسمائة
أوله : ( الله أحمد على أن جعلني من علماء العربية . . . الخ )
جعله إلى : أربعة أقسام
الأول : في الأسماء
الثاني : في الأفعال
الثالث : في الحروف
الرابع : في المشترك من أحوالها
ثم اختصره
وسماه : ( الأنموذج )
وله في بعض مشكلات المفصل :
كتاب آخر
وهو : كتاب عظيم القدر كما قيل فيه :
إذا ما أردت النحو هاك محصلا ... عليك من الكتب الحسان مفصلا
وقال الآخر :
مفصل جار الله في الحسن غاية ... وألفاظه فيه كدر مفصل
ولولا التقى قلت : المفصل معجز ... كآي طوال من طوال المفصل
وقد اعتنى عليه أئمة هذا الفن فشرحه :
الشيخ أبو عمرو : عثمان بن عمرو المعروف : بابن الحاجب النحوي
وسماه : ( الإيضاح )
وتوفي : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
وعلى ( شرح الإيضاح ) :
حاشية
لفخر الدين الجاربردي : أحمد بن حسن
المتوفى : سنة 746 ، ست وأربعين وسبعمائة
وشرحه :
الشيخ أبو البقاء : عبد الله بن الحسين العكبري النحوي
وسماه : ( الإيضاح ) أيضا
وهو : شرح كبير
وتوفي : سنة 610 ، عشر وستمائة
وفي ( أسانيد خواجه محمد ) أنه سماه : ( المحصل )
وشرحه :
الشيخ أبو عبد الله : محمد بن عبد الله المعروف : بابن مالك النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
والإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
وعليه تعليقة :
لأبي علي الشلوبين : عمر بن محمد الإشبيلي الأندلسي
المتوفى : سنة 645 ، خمس وأربعين وستمائة
وشرحه :
بدر الدين : حسن بن قاسم المرادي الخاوراني
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وأبو العباس : أحمد بن محمد المقدسي القاضي
المتوفى : سنة 638
ومحمد بن محمد المعروف : بابن عمرون الحلبي
المتوفى : سنة 649 ، تسع وأربعين وستمائة
وأبو العباس : أحمد بن أبي بكر الخاوراني
المتوفى : سنة 620 ، عشرين وستمائة
ومحب الدين أبو عبد الله : محمد بن محمود المعروف : بابن النجار البغدادي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
وأبو محمد مجد الدين : القاسم بن الحسين المعروف : بصدر الأفاضل الخوارزمي
شرحا بسيطا
في : ثلاث مجلدات
سماه : ( التخمير )
ووسيطا
ومختصرا
سماه : ( مجمرة )
وتوفي : سنة 617 ، سبع عشرة وستمائة
وعلم الدين : قاسم بن أحمد اللورقي الأندلسي
المتوفى : سنة 661 ، إحدى وستين وستمائة
وسماه : ( الموصل )
وللوزير جمال الدين : علي بن يوسف القفطي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
وشرحه :
علم الدين أبو الحسن : علي بن محمد السخاوي المذكور في : ( حرز الأماني ) أيضا
في : أربع مجلدات
شرحين جامعين
أحدهما : أربع مجلدات
سماه : ( المفضل )
والآخر سماه : ( سفر السعادة وسفير الإفادة )
كذا في : ( الموضوعات )
وتوفي : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
ومنتجب الدين أبو يوسف : يعقوب الهمداني
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
وشرحه : مفيد جدا
وموفق الدين أبو البقاء : يعيش بن علي المعروف : بابن يعيش النحوي
أوله : ( أحمد الله الذي بدأ بالإحسان . . . الخ )
وتوفي : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
ومحمد بن سعد الدباجي المروزي
المتوفى : سنة 609 ، تسع وستمائة
وسماه : ( المحصل )
وله شرح على : ( الأنموذج )
وشرحه :
تاج الدين : أحمد بن محمود بن عمر الجندي أيضا
سماه : ( الإقليد )
أوله : ( إياه أحمد على نعم تهللت وجوهها الصباح . . . الخ )
وبعد فإن ( كتاب المفصل ) : كتاب أنيق الرصف سامري الوصف
وقد جمعت في هذه المجلة الموسومة : ( بالإقليد ) من معاني الخفايا ما حل به عقد من
السحر خبايا وأنا ببخارى
وشرحه :
حسام الدين : حسين بن علي السغناقي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
سماه : ( الموصل )
جمع فيه بين : ( الإقليد ) و ( المقتبس )
أوله : ( الله أحمد على أن أكرمني من نعمة الإسلام . . . )
وعليه تعليقة :
للشرف : محمد بن عبد الله بن أبي الفضل المريسي
مات : سنة 655
أخذ على الزمخشري : سبعين موضوعا
أقام على خطائه : البرهان
وعلى ( إيضاح ابن الحاجب ) :
حاشية
لجلال الدين : رسولا بن أحمد بن يوسف التباني
وتوفي : سنة 792 ، اثنتين وتسعين وسبعمائة
وشرح أبياته :
أبو البركات : مبارك بن أحمد المعروف : بابن المستوفي الأرملي
سماه : ( إثبات المحصل في نسبة أبيات المفصل )
وتوفي : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
ورضي الدين : حسن بن محمد الصفائي
شرح : أبياته أيضا
وتوفي أيضا : سنة 605 ، خمس وستمائة
وشرح : عبد الظاهر بن نشوان الروحي الجذامي الضرير
بعضا منه
وتوفي : سنة 649 ، تسع وأربعين وستمائة
ومن شروح أبياته :
شرح
أوله : ( أحمد الله وهو بالحمد جدير . . . الخ )
ونظمه :
أبو نصر : فتح بن موسى الخضراوي القصري
المتوفى : سنة 663 ، ثلاث وستين وستمائة
وللشيخ أبي شامة : عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي
نظم أيضا
وتوفي : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة
واختصره :
شمس الدين : محمد بن يوسف القونوي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
والشيخ : عبد الكريم بن عطاء الله الإسكندراني
المتوفى : سنة 612 ، اثنتي عشرة وستمائة
وصنف :
أبو الحجاج : يوسف بن معزوز القيسي الأندلسي من أهل الجزيرة
في : رد ( المفصل )
كتابا
سماه : ( كتاب التنبيه على أغلاط الزمخشري في المفصل وما خالف فيه سيبويه )
وتوفي : سنة 625 ، خمس وعشرين وستمائة
وشرحه :
منتجب الدين الهمداني المذكور في : ( حرز الأماني )
شرحا مفيدا
أجاد فيه وأفاد
كذا في : ( الموضوعات )
وشرحه :
الإمام الفاضل مظهر الدين : محمد
وسماه : ( المكمل )
أوله : ( الحمد لله الذي قصر عما يليق بكبريائه . . . الخ )
وهو شارح : ( المصابيح ) أيضا
وهو : شرح ممزوج
متنه : بالأحمر
فرغ من تصنيفه : في جمادى الآخرة سنة 659 ، تسع وخمسين وستمائة
ومن شروح أبياته :
شرح
أوله : ( الحمد لله الذي فضل الإنسان بفضيلة البيان . . . الخ )
وفي ظهره :
أن عدد أبيات المفصل : 424 ، أربع وعشرين وأربعمائة بيت
ومن شروحه :
( غاية المحصل في شرح المفصل )
أوله : ( الحمد لله المرتفع بالفاعلية قبل تعلق الأفعال . . . الخ )
ذكر فيه :
أن كتابه المترجم : ( بالمفضل على المفضل في دراية المفصل ) بحر متلاطم الأمواج
بما أودعه من النصوص والحجاج
لكنه يستدعي همما عالية
وقد احتوى منه هذا الكتاب : على المقاصد لا يغادر من المتن شيئا إلا أحصاه
ومن شروح ( المفصل ) :
شرح : بقال أقول
أوله : ( إياه أحمد على أن خولني بطوله الجسيم . . . الخ )
وهو : للشيخ أبي عاصم : علي بن عمر بن الخليل بن علي الفقيهي المدعو : بالفخر
الأسفندري
المتوفى : يوم الأربعاء التاسع عشر من رجب سنة 698 ، ثمان وتسعين وستمائة
وسماه : ( كتاب المقتبس من توضيح ما التبس )
مقتبسة مواده : ( 2 / 1777 ) من كتب جرت مجرى الشروح ( للمفصل ) : ( كالتخمير ) و
( الإيضاح ) و ( العقارب ) و ( المحصل )
واستصفى أيضا ما أثبته في نسخته من الحواشي الصحاح
وعلم ( التخمير ) :
لصدر الأفاضل
بعلامة : تخ
و ( الإيضاح ) :
بعلامة : شج
و ( العقارب ) :
للإمام المحقق نجم الدين : عثمان بن الموفق الأذكاني
بعلامة : عق
و ( المحصل ) :
لمنتجب الدين : محمد بن سعد المروزي الديباجي
بعلامة : شم
المفهم
في شرح مختصر : ( صحيح مسلم )
مر
مفيد
العلوم ومبيد الهموم
مجلد
لبعض المغاربة المتأخرين
أوله : ( الحمد لله الذي ما للعالم سواه خالق وصانع . . . الخ )
أبواب
مشتملة على : قواعد الشرع وقانون الممالك ونصرة المذهب وتذكرة الآخرة وتذكر العدو
. . . إلى غير ذلك
مفيد
العلوم ومبيد الهموم
وهو كتاب
مشتمل على : تفسير الألفاظ اللغوية
من : الطب وغيره
التي في ( كتاب المنصوري )
الذي ألفه : محمد بن زكريا الرازي
مبوبة على : حروف المعجم بحسب استعمال أهل المغرب
جمعها :
الشيخ الفقيه الحكيم أبو جعفر : أحمد بن محمد بن الحشا
وتممه : بإيراد الأسماء المرادفة
بإشارة الأمير أبي زكريا : يحيى بن أبي محمد بن شيخ الموحدين : أبي حفص
رد الأفعال إلى المصادر في الترتيب
وترك باب الميم على حاله
المفيد
في أخبار زبيد
لأبي الظامي : جياش بن نجاح من الملوك باليمن
المتوفى : سنة 498 ، ثمان وتسعين وأربعمائة
وللفقيه : عمارة بن علي بن زيدان المذهبي اليمني
المتوفى : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة
المفيد
في أخبار صعيد
لمحمد بن عبد العزيز الإدريسي
المتوفى : سنة 649 ، تسع وأربعين وستمائة
المفيد
في أوزان الرجز
لأبي الحكم : حسن بن عبد الرحمن الأنصاري
وكان حيا : في حدود سنة 644 ، أربع وأربعين وستمائة
المفيد
في الجبر والمقابلة
لابن محلي الموصلي
ذكره في : ( الموضوعات )
المفيد
في شرح القصيد
أي : ( الشاطبية )
مر
المفيد
في علم التجويد
أرجوزة
للشيخ شهاب الدين : أحمد ( 2 / 1778 ) بن محمد بن أحمد بن المرزنات الصالحي
الحنبلي المري ابن الطيبي الشافعي الدمشقي
المتوفى : سنة 979
أوله :
قال الفقير احمد بن الطبيبي ... أحمد يرجو رحمة المجيب
وشرحه :
بعضهم
وسماه : ( نزهة المريد في حل ألفاظ المفيد )
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل القرآن . . . الخ )
المفيد
في القراءات العشر
لأبي نصر : أحمد بن مسرور البغدادي
المتوفى : سنة 442 ، اثنتين وأربعين وأربعمائة
وفي الثمان :
لأبي عبد الله : محمد بن إبراهيم الحضرمي اليمني
المتوفى : في حدود سنة 560 ، ستين وخمسمائة
وهو كتاب مفيد كاسمه
اختصر فيه : ( كتاب التلخيص ) للطبري
وزاده : فوائد
المفيد
في مناقب بني العباس
لمحمد بن عباس اليزيدي
المتوفى : سنة 313 ، ثلاث عشرة وثلاثمائة
المفيد
فيما يعرض لهم من نوازل الأحكام
مجلد ضخم
في الفروع
على : مذهب مالك
للقاضي أبي الوليد : هشام بن عبد الله بن هشام الأزدي المالكي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
ورتبه على : عشرة فصول
مفيد
المستفيد
في فروع الحنفية
في شرح : ( ملتقى الأبحر )
يأتي
المفيد
منظومة
في النحو
لعبد الرحيم بن علي الأسنوي النحوي الصوفي
المتوفى : في رمضان سنة 709 ، تسع وسبعمائة
المفيد
والمزيد في شرح : ( التجريد )
مر
لأبي عمرو : أحمد بن محمد الطبري
المقابر
المشهورة والمشاهد المزورة
مجلد
للشيخ تاج الدين : علي بن أنجب البغدادي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة
المقابسات
لأبي حيان : علي . . . التوحيدي الصوفي
المتوفى : بعد سنة 400 ، أربعمائة تقريبا
أوله : ( اللهم إليك نرغب . . . الخ )
وهو : مائة وثلاث مقابسات
في : مباحث من العلوم
وهو : كتاب مفيد جدا
ولعل الحريري حذا حذوه
مقاتل
الفرسان
لأبي علي : إسماعيل بن قاسم القالي
المتوفى : سنة 356 ، ست وخمسين وثلاثمائة
ولأبي عبيدة : معمر بن المثنى البصري النحوي
وله : ( مقاتل الأشراف )
وتوفي : سنة 211 ، ( 2 / 1779 ) إحدى عشرة ومائتين
ولأبي جعفر : محمد بن حبيب البغدادي النحوي
المتوفى : سنة 245 ، خمس وأربعين ومائتين
علم : المقادير والأوزان
مقادير
الجواهر
لأبي العباس : أحمد الشهير : بالرسام الحموي
علم مقادير العلويات
مقاصد
الألحان
فارسي
لخواجه : عبد القادر بن غيبي المراغي
المقاصد
الجلالية
في : المسائل الطبية
مقاصد
الحج والاعتمار على سبيل الإيجاز والاختصار
للشيخ الإمام برهان الدين : إبراهيم بن عبد الرحمن الفزاري
مختصر
ذكر فيه : أفعال الحج
مقاصد
الحراب في علالة الإعراب
في : أربعة أسفار
للشيخ لسان الدين ابن الخطيب : محمد بن عبد الله القرطبي
وتوفي : مقتولا سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
المقاصد الحسان فيما يلزم الإنسان
المقاصد
الحسنة في كثير من الأحاديث المشتهرة على الألسنة
للشيخ أبي عبد الله : محمد بن عبد الرحمن السخاوي
المتوفى : سنة 902 ، اثنتين وتسعمائة
رتبه على : حروف أوائل الأحاديث
وكان الباعث له على تأليفه : كثرة التسارع لنقل ما لا يعلم ولا يسلم من كذب
ونسبتهم إلى النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - مع عدم خبرتهم بالمنقول
والكذب عليه ليس كالكذب على غيره حتى اتفقوا على أنه من أكبر الكبائر
وصرحوا بعدم قبول توبته بل بالغ الشيخ الجويني فكفره كذا قال في ( خطبته )
وجرده :
الشيخ : عبد الرحمن بن علي الشيباني الشافعي المعروف : بالديبع بكسر الدال وسكون
الياء المثناة وفتح الموحدة
المتوفى : سنة 944 ، أربع وأربعين وتسعمائة
وسماه : ( تمييز الطيب من الخبيث مما يدور على ( 2 / 1780 ) ألسنة الناس من الحديث
)
أوله : ( الحمد لله الذي رفع بعض خلقه على بعض . . . الخ )
ذكر أنه رأى : ( المقاصد ) كتابا حسنا
لكنه بالغ في تطويله فجرده
وتتبع في جميع ما ذكره من التصحيح والتمريض وترك ما وراءه
وجعله على : الحروف أيضا
وزاد فيه : زيادات مميزة بقلت
وروي عنه : في حرم مكة المكرمة سنة 897 ، سبع وتسعين وثمانمائة
وكان الفراغ من اختصاره : في أربعة أيام في رمضان سنة 906 ، ست وتسعمائة
غير أنه ألحق بعد ما ألحق بمدينة زبيد
وذكر أنه حذف منه ما كثرت طرقه ما عدا محل الحاجة وغالب الأسانيد الواهية منبها
على حكمها وأسماء الرواة دالا غالبا برمز لأسمائها
وميزه : بكتابة الأحمر
وملخصه :
للشيخ القاضي : تقي الدين الفتوحي الحنبلي
أوله : ( أما بعد ما ذكر من اسم الله - تعالى - . . . الخ )
ولخصه :
تلميذه شهاب الدين : أحمد بن محمد بن عبد السلام المنوفي
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
أوله : ( أحمد الله القديم الذي له في ذاته . . . الخ )
وسماه : ( الدرة اللامعة في بيان كثير من الأحاديث الشائعة )
المقاصد
السنية بشرح : ( السراجية )
مر في : الفاء
المقاصد
السنية في معرفة الأجسام المعدنية
للشيخ تقي الدين : أحمد بن علي المقريزي
المتوفى : سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة
مقاصد
الصوم
للشيخ : عبد العزيز بن عبد السلام
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة
مقاصد
الفلاسفة
للإمام حجة الإسلام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي عصمنا من الضلال . . . الخ )
عرف فيه : مذاهبهم وحكى مقاصدهم من علومهم
المقاصد
في علم الكلام
للعلامة سعد الدين : مسعود بن عمر التفتازاني
أوله : ( حمدا لمن تفوح نفحات الإمكان . . . الخ )
رتبه على : ستة مقاصد
وفرغ من تأليفه : سنة 784 ، أربع وثمانين وسبعمائة بسمرقند
وله عليه :
شرح جامع
وتوفي : سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة
وقد أورد في شرحه :
مغلطة
سماها : ( الجذر الأصم )
وقد شرحها : الفضلاء
وعليه حاشية :
لمولانا : علي القاري
في مجلد
وعليه حاشية :
للمولى : إلياس بن إبراهيم السينابي
قال صاحب ( الشقائق ) :
وهي حاشية ( 2 / 1781 ) لطيفة جدا رأيتها بخطه
وحاشية :
لخضر شاه المنتشاوي
المتوفى : سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة
وعليه تعليقة :
للمولى : أحمد بن موسى الخيالي
ذكره المجدي في : ( ذيله )
ومولانا : مصلح الدين المعروف : بحسام زاده
كتب عليه حاشية أيضا
كذا ذكره : المجدي
واختصره :
الشيخ : محمد بن محمد الدلجي
وسماه : ( مقاصد المقاصد )
وتوفي : سنة 947 ، سبع وأربعين وتسعمائة
وقد نظمه :
بعضهم
مقاصد
القصائد البانية
للشيخ محيي الدين : عبد القادر بن محمد الشهير : بقضيب البان
المتوفى : في حدود سنة 1040 ، أربعين وألف
مقاصد
الكافية
لابن الحاج : محمد بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 641 ، إحدى وأربعين وستمائة
مقاصد
اللمع
لأبي زكريا : يحيى بن أبي الخير اليمني
المتوفى : سنة 558
المقاصد
النحوية في شرح شواهد شروح : ( الألفية )
وهو المعروف : ( بالشواهد الكبرى )
مر
مقاطع
الحجاز
للشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
مقاطع
الشرب
لمحمد بن أبي بكر الدماميني
المتوفى : سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة
المقاطيع
لأبي حاتم : سهل بن محمد السجستاني
المتوفى : سنة 248 ، ثمان وأربعين ومائتين
المقال
الشافي
لبقراط
وهو : رسالته
إلى : دمطريوس الملك
المقالات
الأربع في القضايا بالنجوم على الحوادث
لبطلميوس الحكيم
ترجمه :
إسحاق بن حنين
وشرحه :
أبو الحسن : علي بن رضوان المغربي الطبيب
لكن فيه : لحن كثير وفساد معنى وخلل من الشارح
وفي كل مقالة : أبواب
فأبواب الأولى : أربعة وعشرون
وأبواب الثانية : ثلاثة عشر
وأبواب الثالثة : أربعة عشر
وأبواب الرابعة : تسعة
وهو : كتاب عظيم النفع كالأصل في علم النجوم
وفي العدد وخواصه :
لبرقطوس الإسكندري
المقالات
الصابونية
في الموعظة
أولها : ( الحمد لله الذي صور ظاهر الإنسان بأحسن التصوير والتقويم . . . الخ )
رتبها على : أربع مقالات
في كل منها : أبواب . ( 2 / 1782 )
المقالات
العشر
في مداواة العين وأحوالها
لحنين بن إسحاق الطبيب العبادي
المتوفى : سنة 260 ، ستين ومائتين
علم مقالات الفرق
المقالات
في أصول الديانات
لأبي الحسن : علي بن حسين المسعودي
المتوفى : سنة 346 ، ست وأربعين وثلاثمائة
المقالات
للشيخ أبي منصور : محمد بن محمد الماتريدي
المتوفى : سنة 333 ، ثلاث وثلاثين وثلاثمائة
ولزفر بن هذيل الإمام
ولأبي القاسم : عبد الله بن محمود الكعبي المعتزلي البلخي
المتوفى : سنة 319
ابتدأ بتأليفها : سنة 279 ، تسع وسبعين ومائتين كما ذكره
المقالات
للشيخ علاء الدولة : أحمد بن محمد السمناني
المتوفى : سنة 736 ، ست وثلاثين وسبعمائة
المقالة
في أخذ ارتفاع القطب
لحسن بن حسين أبي الهيثم
مقالة
حسين الكفوي
في مولانا : مظفر المدرس بمدرسة : أبي أيوب الأنصاري
أنشأها بلسان نديمه : شجاع الدين
وأتى فيها : بما يفضي لسامعه العجب من لطائف محاورة : المدرس مع معيده وقارئه
مقالة
شري العبيد
لروفس الكبير
المقالة
في استعمال : حجر الباد زهر الحيواني
على : ستة فصول
( 1 ) في المقدمات
( 2 ) في أن تعليل الخواص غير جائز
( 3 ) في أن الجذب الذي بطريق المشاكلة باطل
( 4 ) ما نقله الرئيس عن جالينوس
( 5 ) في أدوية وصفت : بالترياقية
( 6 ) في ذكر شيء من منافع الحجر الباد زهر
وخاتمة : وهي في تلخيص ما ذكر
للشيخ بدر الدين : محمد بن محمد القوصوني الطبيب
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . ) . ( 2 / 1783 )
المقالة
في أوصلي شجاع
لمولانا : لطفي
المقتول : سنة 900 ، تسعمائة
وأوصلي : كلمة رومية معناها : الحمار الضخم
وهي : رسالة لطيفة
بالتركية
جمع فيها : جميع ما يتعلق بالحمار من ضروب الأمثال وغيرها بمناسبة اقتضاء الكلام
وله مع المولى المذكور :
لطيفة
مشهورة في : ( الحمام )
المقالة
في الباه
لكمال الدين الحمصي : مظفر بن علي
المتوفى : سنة 612
المذكور في : ( الرسالة الكاملة )
وهي مستقصاة في فنها
المقالة
في الجدري
لإبراهيم بن بكس الطبيب العراقي
وله مقالة :
في أن الماء القراح أبرد من ماء الشعير
المقالة
في الحساب
لكوشيار بن لبان الجبلي
أولها : ( الحمد لله كفاء منه . . . الخ )
المقالة
: في الدواء والغذاء ومعرفة طبقاتها
للموفق أبي محمد : عبد اللطيف بن يوسف الموصلي ثم البغدادي المذكور في : ( الإنصاف
) الفيلسوف
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
وله مقالة في الجوهر والعرض وفي النفس وفي العطش وفي الماء وفي الركات وفي شفاء
الصدور وفي الراوند
حررها بحلب وفي السقنقور وفي الحنطة وفي الشراب وفي الكرم وفي البحران وفي الكلمة
والكلام وفي الرد على اليهود والنصارى وفي ميزان الأدوية والأدواء من جهة الكيفيات
وفي المغني وفي النفس والصوت وفي تدبير الحرب
المقالة
: في الرقة وأهويتها وأحوال طبائعها
لبدر الدين : مظفر بن عبد الرحمن البعلبكي
المتوفى : في حدود سنة 660 ، ستين وستمائة
المقالة
: في القوى الإنسانية
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله المعروف : بابن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة
وله مقالة في خطأ من قال : أن الكمية جوهر ومن قال : أن شيئا هو جوهر وعرض معا
المقالة
: في النوم واليقظة
لأبي جعفر : أحمد بن محمد الطبيب بن أبي الأشعث
المتوفى : سنة 360
كتبها لابن أبي فضالة
المتوفى : سنة 360 ، ستين وثلاثمائة
المقالة
المحسنية في تدبير الصحة البدنية
. ( 2 / 1784 )
المقالة
المرشدة في درج الولاية المفردة
لمعاد الدين الدنيسري أبي عبد الله : محمد بن عباس الطبيب الحاذق المذكور في (
ديوان الدنيسري )
المتوفى : سنة 686 ، ست وثمانين وستمائة
مقالة
أغاذيمون
لتلامذته في الكيمياء
مقالتا
مريانس الراهب
لخالد بن يزيد
في الكيميا أيضا
وهما : رسالتان عظيمتان في هذا الشأن
مقاليد علم الهيئة
مقاليد
الهيئة
للبيروني المذكور في ( الآثار الباقية )
للبيروني الفيلسوف
المتوفى : سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
المقام
الأسنى في كيفية العمل بالأسماء الحسنى
ذكره البوني
مقام
العلماء بين أيدي الأمراء
لأبي سعد : عبد الكريم بن محمد السمعاني
المتوفى : 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة
مقام
القربة
رسالة
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
أولها : ( الحمد لله مخصص من شاء من عباده . . . الخ )
مقامات
: ابن بسام
المعروف بالحنفي الشاعر
توفي سنة
أبي الحسن : علي بن أحمد الشاعر المعروف : بالسامي
المتوفى : سنة 303 ، ثلاث وثلاثمائة
أنشأها :
للقاضي أبي حامد : محمد بن محمد الشهرزوري
على : ثلاثين مقامة
وذكر فيها أن : الحريري أورد اللغات الوعرة وأظهر المعاني العسرة وأنه وضع كريم
الطريقين لا بكثير يمل ولا بوجيز يقل فلا يسلم له ذلك
مقامات
: أمير كلال
جمعها : حفيد الأمير : حمزة بن الأمير : كلال
وذكر أولاد الأمير المذكور وخلفاءه وأحوال أصحابه
وللشيخ : أبي سعيد أبي الخير
مقامات
الأولياء
لأبي عبد الرحمن السلمي الحافظ : محمد بن الحسين النيسابوري الصوفي
المتوفى : سنة 413 ، ثلاث عشرة وأربعمائة
مقامات
بدر الدين
أبي المحامد : أحمد بن محمد بن المظفر ( 2 / 1785 ) بن المختار البزاري
وهي : اثنتا عشرة مقامة
روى فيها : القعقاع بن زنباع
أولها : ( الحمد لله رب العالمين حمدا خالدا . . . الخ )
وفرغ منها : سنة 700 ، سبعمائة
مقامات
بديع الزمان
أحمد بن حسين الهمداني
المتوفى : سنة 398 ، ثمان وتسعين وثلاثمائة
وهو سابق على الحريري
والحريري :
ألف على منواله
وذكر في خطبتها :
أنه مرشده في طريق التأليف
المقامات
الزينية
إنشاء :
الشيخ الإمام شمس الدين أبو الندى : معد بن أبي الفتح : نصر الله بن رجب المعروف :
بابن الصيقل الحزري
المتوفى : سنة 701 ، إحدى وسبعمائة
أولها : ( الحمد لله الذي أيدنا بمنائح الآلاء . . . الخ )
وهي : خمسون مقامة
كالحريري لكنه مؤخر عنه
نسبها إلى : أبي نصر المصري
وعزا روايتها إلى : القاسم بن حريال الدمشقي
وألفها : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
المقامات
السرقسطية اللزومية
مشهورة
وهي : للشيخ جمال الدين أبي الطاهر : محمد ابن يوسف التميمي السرقسطي المعروف :
بابن الأشتركوني
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
وهي : خمسون مقامة
أنشأها :
أبو الطاهر : محمد بن يوسف التميمي السرقطي بقرطبة عند وقوفه على ما أنشأه الحريري
بالبصرة
وقد أتعب فيها خاطره وأسهر ناظره
والتزم في : نثرها ونظمها ما لا يلزم
فجاءت على غاية من الجودة
حدث فيها :
المنذر بن حمام عن السائب بن تمام
المقامات
الشهابية
لشمس الدين : محمد بن الحسن بن سباع الجذامي الصائغ الدمشقي الأديب
المتوفى : سنة 722 ، اثنتين وعشرين وسبعمائة
عملها :
للقاضي : شهاب الدين الخويي
المقامات
للشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وهي : تسع وعشرون رسالة
كل واحدة منها : مقامة
الأولى : في مكة المكرمة والمدينة المنورة
وسماها : ( ساجعة الحرم )
الثانية : في أبوي النبي - عليه الصلاة والسلام
وسماها : ( المقامة السندسية )
الثالثة : في موت الأولاد
وسماها : ( اللازوردية )
الرابعة : ( المقامة الذهبية ) في الحمى
الخامسة : ( الكاوي في رد التاريخ السخاوي )
السادسة : ( المزهرية )
السابعة : ( المستنصرية )
الثامنة : ( مقامة أولي الألباب )
التاسعة : في مسألة الحلف
العاشرة : ( 2 / 1786 ) ( الوردية )
الحادي عشرة : ( المكية )
الثاني عشرة : ( التفاحية )
الثالث عشرة : ( الزمردية )
الرابع عشرة : ( الفستقية )
الخامس عشرة : ( الياقوتية )
السادس عشرة : ( بلبل الروضة )
السابع عشرة : ( اللؤلؤية )
الثامن عشرة : ( البحرية )
التاسع عشرة : ( الدرية )
العشرون : ( الفتاش على القشاش )
الحادية والعشرون : ( الاستنصار بالواحد القهار )
الثانية والعشرون : ( الدوران الفلكي على ابن الكركي )
الثالثة والعشرون : ( ساحب سيف على صاحب حيف )
الرابعة والعشرون : ( الكلاجية في الأسئلة الناجية )
الخامسة والعشرون : ( قمع المعارض في نصرة ابن الفارض )
السادسة والعشرون : ( الفارق بين المصنف والسارق )
السابعة والعشرون : ( طرز العمامة في التفرقة بين المقامة والقمامة )
الثامنة والعشرون : ( رشف الزلال من السحر الحلال )
وهي في : أحد وعشرين عالما تزوج كل منهم ووصف كل واحد منهم ليلته موريا بألفاظ فنه
التاسعة والعشرون : ( اللفظ الجوهري في رد خباط الجوجري )
مقامات
العشاق
في ورقتين
لابن العفيف : محمد بن سليمان الأديب التلمساني
المتوفى : سنة 688 ، ثمان وثمانين وستمائة
ونسج :
الشيخ : محمود الجوهري
على منوالها
وهو : الشيخ : محمود بن سلمان بن فهد أبو الثناء الحلبي الحنبلي
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
مقامات
العشاق : للواعظ العاشق المشتاق
لأبي محمد : علي بن سليمان الشهير : بالواعظ الأرمناكي
رتبها على : أربعين مقامة
في : التفسير والحديث والمواعظ
أولها : ( الحمد لله الذي أدهش ألباب ذوي الألباب على إدراك أسمائه وصفاته . . .
الخ )
المقامات
العلية في الكرامات الجلية
لفتح الدين الحافظ : محمد بن محمد بن سيد الناس اليعمري
المتوفى : سنة 734 ، أربع وثلاثين وسبعمائة
مقامات
المقامات الحميدية
فارسي
قال ابن الأثير : إنها : لأبي بكر المحمودي القاضي
المتوفى : سنة 559 ، تسع وخمسين وخمسمائة
وقد رأيتها في مجلد صغير
ألفها : القاضي حميد الدين : أبو بكر بن عمر بن محمود البلخي
على : ثلاث وعشرين مقامة
وأتمها في : جمادى الآخرة سنة 551 ، إحدى وخمسين وخمسمائة
المقامات
الفلسفية والترجمانات الصوفية
الجامعة في : معالم الطبيعي والرياضي والإلهي
وعدتها : خمسون مقامة
في : ضروب ( 2 / 1787 ) من الفنون
مجلد ضخم
أوله : ( الحمد لله واجب الوجود الفاعل المختار . . . الخ )
جعل الراوي لها :
أبا القاسم النواب
والمروي عنه :
أبا عبد الله الأواب
ألفها مصنفها : سنة 702 ، اثنتين وسبعمائة
وكلامه يدل على أنه رجل مصري
مؤلفه :
أبو القاسم : عبد العزيز بن تمام العراقي
المتوفى : سنة 637
مقامات
القلوب
لأبي الحسين : أحمد بن محمد النووي الصوفي
المتوفى : سنة 295 ، خمس وتسعين ومائتين
المقامات
لملك النحاة : حسن بن صافي
وكان يقول : مقاماتي جد وصدق ومقامات الحريري هزل وكذب
توفي : سنة 568 ، لكن بينهما بون بعيد
ولزين الدين : عمر بن مظفر بن الوردي
توفي : سنة 743
ولأبي الوفا . . . البغدادي
المتوفى : سنة
المقامات
للشيخ أبي محمد : قاسم بن علي الحريري
توفي : سنة 516
وهو : كتاب لا يحتاج إلى التعريف لشهرته
وقد قال الزمخشري في مدحه :
أقسم بالله وآياته ... ومشعر الحج وميقاته
أن الحريري حري ... بأن نكتب بالتبر مقاماته
قال : ولما جرى ببعض أندية الأدب ذكر المقامات لبديع الزمان
وعزا إلى : أبي الفتح الإسكندري نشأتها
وعيسى ابن هشام روايتها
وكلاهما : مجهول لا يعرف
فأشار إلى من إشارته حكم وطاعته غنم أن أنشئ مقامات أتلو فيها تلو البديع
فأنشأت : خمسين مقامة
تحتوي على : جد القول وهزله ورقيق اللفظ وجزله وغرر ( 2 / 1788 ) البيان ودرره
وملح الأدب ونوادره إلى : ما وشحها به من الآيات ومحاسن الكنايات
ورصعته فيها : من الأمثال العربية واللطائف الأدبية والأحاجي النحوية والفتاوى
اللغوية والرسائل المبتكرة والخطب المحبرة والمواعظ المبكية والأضاحيك الملهية
أمليت جميعه :
على لسان : أبي زيد السروجي
وأسندت روايته :
إلى : الحارث بن همام البصري
ولم أودعه من الأشعار الأجنبية إلا بيتين . . . الخ . انتهى باختصار
وفي ( طبقات السيوطي ) قال :
كان سبب وضعها أن : أبا زيد السروجي ورد البصرة وكان شيخا بليغا
فوقف في مسجد بني حرام فسلم ثم سأل الناس والمسجد مملوء بالفضلاء
فأعجبهم فصاحته وحسن صياغة كلامه وذكر أسر الروم ولده كما ذكر في : ( المقامة
الحرامية )
قال الحريري : فاجتمع عندي فضلاء وأخبروني بما سمعوه وتعجبوا منه
فأنشأت : ( المقامة الحرامية )
ثم بنيت عليها سائر المقامات
وذكر ابن الجوزي :
أنه عرض ( المقامة الحرامية ) على الوزير : أنوشروان فاستحسنها وأمره أن يضيف
إليها ما شاكلها
فأتمها : خمسين مقامة
وقيل : رجع إلى البصرة فصنع : أربعين مقامة
ثم عرضها عليه فاتهمه من يحسده
وقالوا : إن كان صادقا فليصنع مقامة أخرى
فقال نعم
وجلس ببغداد أربعين ليلة وسود كثيرا فلم يضع شيئا
فعاد إلى البصرة
وعمل : عشر مقامات
فحينئذ بان فضله
وقد اعتنى بها الأدباء فشرحها :
أبو سعيد : محمد بن علي بن عبد الله بن أحمد الحلي
وقرأها على مؤلفها : الحريري
وتوفي : سنة 561 ، إحدى وستين وخمسمائة
وشرحها :
محمد بن علي بن أحمد
وهو : أبو عبد الله المعروف : بابن حميدة الحلي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
وشرحها :
ابن ظفر : محمد بن محمد المكي الصقلي المالكي
المتوفى : سنة 565 ، خمس وستين وخمسمائة
كبيرا وصغيرا
وسماه : ( التنقيب على ما في المقامات من الغريب )
وشرحها أيضا :
أبو المظفر : محمد بن أسعد المعروف : بابن حكيم الحنفي
المتوفى : سنة 567 ، سبع وستين وخمسمائة
وأحمد بن داود بن يوسف الجذامي
المتوفى : سنة 598 ، ثمان وتسعين وخمسمائة
وأبو بكر : محمد بن عبد الله بن ميمون البدري القرطبي
المتوفى : سنة 567
وعلي بن الحسن النحوي المعروف : بشميم الحلي
المتوفى : سنة 601 ، إحدى وستمائة
وأبو جعفر : أحمد بن محمد النحاس النحوي
المتوفى : سنة 338 ، ثمان وثلاثين وثمانمائة
وتاج الدين : نعمان بن إبراهيم الزرنوخي
وسماه : ( الموضح )
وتوفي : سنة 645 ، خمس وأربعين وستمائة . ( 2 / 1789 )
وقاسم بن حسين الخوارزمي النحوي المعروف : بصدر الأفاضل
وقد قتل : بغدر التتار سنة 617 ، سبع عشرة وستمائة
وسماه : ( التوضيح )
والشيخ شمس الدين : محمد المغربي الطيبي التونسي
المتوفى : سنة 962
وابن المعلم : محمد بن أبي القاسم بن عبد الله الجبائي السكسكي
شرحا حسنا
وتوفي : سنة 716
أوله : ( الحمد لله على نعمه التوأم والفرادى . . . الخ )
ذكر فيه أنه وقف على نسخة ( مقامات الحريري ) :
للشيخ : محمد بن أبي نوح
التي عليها سماعه
فشرحها : مع الرسالتين السينية والشينية
وأتمها : في سنة 691 ، إحدى وتسعين وستمائة
وشرحها :
أبو الخير الشيخ الأديب : سلامة بن عبد الباقي بن سلامة الضرير النحوي
المتوفى : سنة 590 ، تسعين وخمسمائة
وهو شرح مختصر
مجرد وممزوج
وقد أفرد :
الشهاب الحجازي
نكتها
وجردها في : تأليف
وسماها : ( الدرر المنظومة )
وشرحها :
صفي الدين بن عبد الكريم بن حسن اللغوي البعلبكي
شرحا جيدا في الغاية
وتوفي : سنة 600 ، ستمائة
وموفق الدين : عبد اللطيف بن يوسف البغدادي
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
قال السيوطي في ( طبقات النحاة ) :
ومن مصنفاته : ( الإنصاف بين ابن بري وابن الخشاب في كلامهما على المقامات ) .
انتهى
وشرحها :
قاسم بن القاسم الواسطي النحوي
المتوفى : سنة 626
شرحا مرتبا على : حروف المعجم أولا
وشرحها على : ترتيب المقامات ثانيا وثالثا
وأبو البقا : عبد الله بن حسين العكبري النحوي
المتوفى : سنة 616 ، ست عشرة وستمائة
شرحها شرحا مختصرا
صغير الحجم
وهو مشتمل على : شرح الغريب
أوله : ( الحمد لله على فضله العميم . . . )
إلى أن قال :
فسر فيه : ما غمض من الألفاظ على الإيجاز
والإمام أبو البركات : عبد الرحمن بن محمد الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
شرح غريبها
والإمام أبو الفتح : ناصر بن عبد السيد المطرزي النحوي
شرحها أيضا
وسماه : ( الإيضاح )
ذكر في أوله : علمي المعاني والبيان وقواعد البديع
وتوفي : سنة 610 ، عشر وستمائة
أوله : ( الحمد لله المحمود على جميع الآلاء . . . الخ )
وشرحها :
الشيخ ( 2 / 1790 ) الإمام أبو سعيد : محمد بن عبد الرحمن بن محمد بن مسعود
المسعودي الفنجديهي
وتوفي : سنة 584 ، أربع وثمانين وخمسمائة
في : مجلدين
أوله : ( الحمد لله الذي خمر أساجيع الكلم في ضمائر الفصحاء . . . الخ )
قال : وسميته ( بمعاني المقامات في معاني المقامات )
وأورد في أوله خطبة بليغة تدل على مهارته وطول باعه في الأدب
وشرحها :
الشيخ أبو العباس : أحمد بن عبد المؤمن القيسي الشربشي
توفي : سنة 619
وقد قيل : أن له ثلاثة شروح
ولم يترك في كتاب من شروحها فائدة إلا استخرجها ولا فريدة إلا استدرجها فصار شرحا
يغني عن كل شرح تقدمه ولا يحتاج إلى سواه في لفظ من ألفاظها
وقد أخذ من ( شرح الفنجديهي ) شيئا كثيرا كما ذكره فيه
وأول الكبير للشريشي : ( الحمد لله الذي اختص هذه الأمة بأفصح الألسنة . . . الخ )
وأول شرحه الثاني المتوسط : ( الحمد لله الذي علمنا ما لم نكن نعلم . . . الخ )
قد اقتصر فيه على شرح غريب اللغات ولم يلتفت إلى ذكر شيء من المحاضرات
لما سأله أهل سجلماسة أن يشرحها لهم بأسهل ما يمكن من العبارة إذ لغتهم بربرية
فشرحها شرحا مجردا وممزوجا
وشرحها :
الشيخ نجم الدين : سليمان بن عبد القوي الطوفي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
والشيخ فخر الدين : أحمد بن محمد بن محمد الصاحب المصري المعروف : بابن الصاحب
شرح :
قطعة منها
وتوفي : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
وصدر الأفاضل : قاسم بن حسين الخوارزمي
شرح مختصره
وسماه : ( التوضيح )
توفي : سنة 617
وشرحها :
يوسف بن يحيى النادلي اللغوي
المتوفى : بعد سنة 540 ، أربعين وخمسمائة
وسماه : ( نهاية المقامات في دراية المقامات )
وشرحها :
أبو العباس : أحمد بن المظفر الرازي القاضي
المتوفى : سنة
وقد أخذ على شراحها المأخذ
أوله : ( الحمد لله الذي يسر عبده . . . الخ )
وكتب عليها :
أبو السعود : ابن محمد بن علي الكنفاني
المتوفى سنة
شرحا جعله تكملة لشرح شيخه : محمد بن الطبلي المغربي التونسي
المتوفى : سنة 962
فإنه شرع في شرحها وكتب ستين جزءا ووصل إلى المقامة الرابعة والعشرين فمات
ثم أكمله : أبو السعود المذكور
إلى آخر الرابعة والعشرين
وفرغ منه : سنة 966 ، ست وستين وتسعمائة
ووعد لشرح بقية المقامات
كتب المتن بتمامه خلال الشرح بالمداد الأحمر
و ( مختصر شرح المقامات )
للشربشي للشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمد الحجازي
المتوفى : سنة 875 ( 2 / 1791 ) خمس وسبعين وثمانمائة
بل عمل عليها شرحا آخر
ومن شروحها :
شرح :
المرزوقي بالقول
في مجلد
ومنها :
( غرر المعاني )
للشيخ أبي المعالي : مظفر بن سعد الدين : محمد بن الإمام زين الدين : مظفر بن
الإمام روز بهان
أوله : ( الحمد لله مبدئ النعم ومنشئ النسم . . . الخ )
ومن شروحها :
شرح مرتب غريبه على الحروف :
أوله : ( الحمد لله وحده . . . الخ )
ذكر فيه أنه : شرحها أولا مفصلا ثم اتبعه منسوقا على حروف المعجم
ولابن الخشاب
( استدراكات على المقامات )
وانتصار بن بري
وللشيخ أبي محمد : عبد الله بن أحمد المعروف : بابن الخشاب النحوي
المتوفى : سنة 567 ، سبع وستين وخمسمائة
رد على الحريري في ( مقاماته )
وانتصر لابن بري
أوله : ( الحمد لله مستحق الحمد ومستوجبه . . . الخ )
ومن شروحها :
شرح كبير
في خمسة وعشرين مجلدا
للشيخ تاج الدين : علي بن أنجب بن الساعي البغدادي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة
ومن شروحها :
شرح الشيخ الإمام أبي النجا نجم الدين : عبد الغفار بن إبراهيم بن إسماعيل بن عبد
الله العلوي الزبيدي الشافعي
وهو : شرح ممزوج
في مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي رفع مقامات الأدباء . . . الخ )
ومن شروحها :
( النكت المفحمات في شرح المقامات )
لمهذب الدين أبي الحسن : علي بن الحسن بن عتر بن ثابت الخلوتي
وهو شرح مختصر بقال : أقول
في مجلد
أوله : ( الحمد لله الحليف أن يشكر . . . الخ )
شرح فيه غريبها
ومن شروحها :
شرح الشيخ : كمال الدين الواسطي
أوله : ( الحمد لله وحده . . . الخ )
رتب غريبه على ترتيب الحروف
وعليها نكت وانتقاد
للشيخ أبي محمد : عبد الله بن أحمد المعروف : بابن الخشاب النحوي
أوله : ( الحمد لله مستحق الحق ومستوجبه )
المقامات
للعلامة جار الله أبي القاسم : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
المقامات
المسيحية
لأبي العباس : يحيى بن سعيد بن ماري النصارني البصري الطبيب
مات : في رمضان سنة 589 تسع وثمانين وخمسمائة
نسج فيها على منوال الحريري
قال ياقوت : أجاد فيها
وقال الصفدي : ما أجاد ولا قارب الإجادة
و ( المقامات الجزرية ) و ( المقامات التميمية ) خير منها وما قاربنا الحريري من (
الوافي )
مقامات
المشارق
لجلال الدين : زكريا بن محمد بن عبد الله القاضي النسفي
المتوفى : سنة
وعليها :
حواشي
لنظام الدين : ( 2 / 1792 ) حسين بن جمال بن الحسين التهستاني
المتوفى : سنة
ذكرها في شرحه ( للقصيدة الروحية )
المقامات
المشهورة : بالروحية
لمحمد بن عياض الليثي
مقامة
تسمى : ( الصارم الهندكي في عنق بن الكركي )
مقامة
تسمى : ( النجح في الإجابة إلى الصلح )
مقامة
الوحوش
للشيخ نور الدين : حسن بن عمر بن الحسن بن حبيب الحلبي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
وله ( المقامة الطردية )
و ( مقامة الخيل والإبل )
المقاومات
للسهروردي
المقايس
في النحو
لأبي الحسن : سعيد بن مسعدة الأخفش المتوسط البلخي
المتوفى : سنة 221 ، إحدى وعشرين ومائتين
مقبول
المنقول
في عشر مجلدات
لعلاء الدين : علي بن محمد الشيحي البغدادي
المتوفى : سنة 741 ، إحدى وأربعين وسبعمائة
جمع فيه من ( مسند أحمد ) و ( الستة ) و ( الموطأ ) و ( الدار قطني )
فاجتمع فيه عشرة كتب
ورتبه : على الأبواب
قاله ابن حجر في ( الدرر )
المقتبس
: في تاريخ علماء الأندلس
عشر مجلدات
لابن حماد الأندلسي
المتوفى : سنة
اختصر فيه ( كتابة الكور على الدور ) و ( الأمد على الأبد )
وقال اليافعي :
( المقتبس )
للشيخ الإمام الحافظ أبي عبد الله : محمد بن عمران بن موسى المرزباني
وقيل :
لأبي مروان : حيان بن خلف
المتوفى : سنة 469 ، تسع وستين وأربعمائة
ومختصره : ( جذوة المقتبس )
لأبي عبد الله : محمد بن فتوح الأزدي الحميدي
المتوفى : سنة 488 ، ثمان وثمانين وأربعمائة
و ( نور المقتبس )
من كتب التواريخ
ومختصره أيضا : ( نور المقتبس )
المقتبس
من القراءات
للإمام أبي بكر بن العربي هو : محمد بن عبد الله بن محمد المعافري الإشبيلي
المالكي
المتوفى : سنة 543
المقترب
في بيان المضطرب
في الحديث
للشيخ شهاب الدين أبي الفضل : أحمد بن علي المعروف : بابن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
المفتوح
في جوامع الملح
في مجلد
( عقد الفريد ) . ( 2 / 1793 )
المقترح
في المصطلح
في الجدل
للشيخ أبي منصور : محمد بن محمد البوي الشافعي
المتوفى : سنة 567 ، سبع وستين وخمسمائة
وشرحه :
تقي الدين أبو الفتح : مظفر بن عبد الله المصري المعروف : بالمقترح لكونه حافظه
فلا يقال له إلا التقي المقترح
المقتص
في فوائد تكرير القصص
لبدر الدين بن جماعة
المقتصد
في شرح ( الإيضاح )
في النحو
مر
المقتصر
في مختصر ( الروضة )
المقتصر من المختصر :
لضياء الدين أبي الحسن : شيث بن إبراهيم القناوي المالكي
المتوفى : سنة 599
مر
المقتضب
في الحطب
لأبي الفرج بن الجوزي
ذكره في : ( المنتخب )
المقتضب
فيه أيضا ( المقتضب في النحو وهو نظير الكتاب )
لأبي عبد الله : محمد بن يزيد المعروف : بالمبرد النحوي
توفي : سنة 285
شرحه :
أبو الحسن : علي بن عيسى الرماني
المتوفى : سنة 384 ، أربع وثمانين وثلاثمائة
وعلق على مشكلات أوائله :
أبو القاسم : سعيد بن سعيد الفارقي
المتوفى : سنة 391 ، إحدى وتسعين وثلاثمائة
المقتضب
في النسب
لياقوت بن عبد الله الحموي
المتوفى : سنة 636 ست وثلاثين وستمائة
ذكر فيه : أنساب العرب
المقتضب
من كلام العرب
في معتل العين
لأبي الفتح : عثمان بن حنى الموصلي النحوي
ولابن باذش أبي الحسن : علي بن أحمد الغرناطي النحوي
شرحه
وتوفي : سنة 528 ، ثمان وعشرين وخمسمائة
المقتضى
من أخبار ما مضى
لمنصور بن علي المحلي
المتوفى سنة
وهو مختصر
يذكر فيه : أخبار الماضين من الأمم
أوله : ( الحمد لله المتعزز بالبقاء . . . الخ )
أخذه من الطبري ( ومروج الذهب ) و ( نور المقتبس ) وغير ذلك
مقتضيات
الكبير السبعة
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله بن سينا
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة . ( 2 / 1794 )
المقتفى
في ذكر فضائل المصطفى
وقيل اسمه : ( الاقتفاء )
للشيخ بدر الدين : حسن بن عمر بن حبيب الحلبي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
المقتضى
في مبعث المصطفى
شرحه :
الشيخ الإمام أبو شامة : عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة
مقتل الأحنف
مقتل
الإمام الحسين
تركي
منظوم
لمحمود بن عثمان المعروف : بلامعي
المتوفى : سنة 938
ولأبي القاسم البغوي
وهو : جزء من أجزاء الحديث
مقتل
عثمان بن عفان - رضي الله تعالى عنه
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى البصري
المتوفى : سنة 211 ، إحدى عشرة ومائتين
المقتنى
في سرد الكنى
مجلد
لشمس الدين : محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي
المتوفى : سنة 748
أوله : ( الحمد لله الذي لم يتخذ ولدا ولم يكن له شريك في الملك . . . الخ )
قال : جمع الحفاظ في الكنى كتبا كثيرة ومن أجلها وأطولها ( كتاب النسائي )
ثم جاء : الحاكم فزاد وأفاد
في أربعة عشر سفرا
ولم يرتبه على المعجم
فرتبته واختصرته وزدته وسهلته . . . الخ
فرغ منه : سنة 737 ، سبع وثلاثين وسبعمائة
وقرأ عليه السفاقي في التاريخ المذكور
وزاد في آخره جزءا في ( كنى النسائي )
مقتحم
الأكباد في مواد الاجتهاد
في مجلد ضخم
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
المقدمات
منظومة
في الرجز
لمحمد بن محمد بن علي النويري المصري خطيب مكة
المتوفى : سنة 857
قال فيها : وهذه مقدمات كافية في النحو والصرف والعروض والقافية
وأشار باسمه إلى عدد آياتها
وأتمها في : سنة 840 ، أربعين وثمانمائة
مقدمة
ابن بابشاذ
في النحو
وهو الشيخ : طاهر بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 469 ، تسع وستين وأربعمائة
قال : إن النحو علم مستنبط بالقياس والاستقراء من كتاب الله - تعالى - والكلام
الفصيح والغرض منه معرفة : صواب الكلام من خطائه
والأهم منه معرفة عشرة أشياء : الاسم والفعل والحرف ( 2 / 1795 ) والرفع والنصب
والجر والجزم والعامل والتابع والخط
شرحها :
الشيخ موفق الدين : عبد اللطيف بن يوسف البغدادي
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
والشيخ : عبد الرحمن بن عتيق الصقلي
المتوفى : سنة 516 ، ست عشرة وخمسمائة
ونظمها :
الشيخ سراج الدين : عبد اللطيف بن أبي بكر
ومن شروحها :
( الحاصر لفوائد مقدمة الطاهر )
للشيخ الإمام عماد الإسلام : يحيى بن حمزة العلوي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل القرآن مفصحا بفصل الإعراب . . . الخ )
فرغ من تأليفه : في محرم سنة 711 ، إحدى عشرة وسبعمائة
وقال : رأيت أكثر من تعلق بعلم العربية من أهل زماننا محلقين على كتب الشيخ : طاهر
بن أحمد وكان أحسن مصنفاته فيها ( المقدمة )
طريد عن العقود بعيد عن الترتيب اللائق بالتقريب فرأيت بعد استخارة الله - تعالى -
أن أملي عليها مذاكرة أصرف فيها العناية إلى التقريب . . . الخ
مقدمة
ابن خلدون
في التاريخ
سماها المؤلف ( بكتاب العبر وديوان المبتدأ والخبر في أيام العرب والعجم والبربر )
وقد مر في العين موصوفا بفصوله وأبوابه
مقدمة
: ابن هبيرة
في النحو
شرحها ابن الخشاب : عبد الله بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 567 ، سبع وستين وخمسمائة
مقدمة
: أبي حفص البخاري
وهو أبو عبد الله : محمد بن البخاري الحنفي
المتوفى : سنة 264
ذكرها : أبو السعود في بعض فتاواه
مقدمة
أبي الليث
هو الشيخ الإمام : نصر بن محمد السمرقندي الحنفي
ألفها في : الصلاة
وتوفي سنة
وهي : مقدمة قد اشتهرت فيما بين الأنام بركاتها وشملتهم فوائدها
شرحها :
ذو النون بن أحمد السرماري نزيل عينتاب
المتوفى : 677 ، سبع وسبعين وستمائة
والشيخ مصلح الدين : مصطفى بن زكريا بن آي طوغمش القرماني
وسماه : ( التوضيح )
وتوفي : سنة 809 ، تسع وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ذكر الشعراني : أنه شرح عظيم دخل به مؤلفه إلى مصر فرآه بعض الحسدة فدس له بعض
كلام فيه قدح في مقام السيد الخليل - عليه السلام - فأفتوا بكفره وقتله فخرج هاربا
وذلك كقوله في باب الأحداث لا يستقبل الشمس والقمر ولا يستدبرهما أي لأن إبراهيم -
عليه السلام - كان يعبدهما . انتهى ( 2 / 1797 )
وذكر : تقي الدين أن له شرحين : مطول ومختصر
وكلاهما مقبول حسن دال على فضله
وخرجها :
ابن أمير الحاج الحلبي أيضا
وشرحها :
خليل بن مقبل الملقمي الحلي
شرحا نافعا
وفرغ منه : في جمادى الآخرة سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
وشرحها :
حسن بن حسين الطولوني
ولد : سنة 836 ، ست وثلاثين وثمانمائة
وشرحها :
جبريل بن حسن بن عثمان بن محمود بن عثمان الكنجاني
المتوفى : سنة 752
ألفه لولده : عبد الله
وهو : شرح مفيد بالقول
ذكر في آخره ذيلا في شرح حروف أبجد ومشتقاتها
أوله : ( الحمد لله الذي أمد أولياءه بالعاجلة بأنواع النعم . . . الخ )
وسماه : ( بكتاب التقدمة في شرح المقدمة )
ونظمها :
عبد الوهاب بن أحمد بن محمد بن عبيد الله بن إبراهيم بن أبي نصر محمد بن عربشاه بن
أبي بكر العثماني الأنصاري الحنفي
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
في بحر الرجز
وسماه : ( المنح المعظمة في نظم مسائل المقدمة )
أوله :
بسم الإله ربنا مبتديا ... والحمد لله المعظم تاليا . . . الخ
مقدمة
الآجرومية
في النحو
لأبي عبد الله : محمد بن محمد بن داود الصنهاجي المعروف : بابن آجروم ومعناه بلغة
البرير : الفقير الصوفي
وكانت ولادته : سنة 682 ، اثنتين وثمانين وستمائة
وتوفي : سنة 723 ، ثلاث وعشرين وسبعمائة
وهي : مقدمة نافعة للمبتدئين
ألفها بمكة المكرمة
كذا قال الشارح : أبو عبد الله الراعي
ولها شروح كثيرة
منها شرح :
أبي إسحاق : إبراهيم بن محمد المعروف : ببرهان الدين الشاغوري
المتوفى : سنة 916 ، ست عشرة وتسعمائة
وأبو الحسن : علي بن عيسى الربعي النحوي
توفي : سنة
وممن شرحها :
حسن بن حسين الطولوني
ولد : سنة 836 ، ست وثلاثين وثمانمائة
وأبو طالب : أحمد بن بكر العبدي النحوي
المتوفى : سنة
وإبراهيم بن علي بن إسحاق النحوي
ويزيد عبد الرحمن بن علي المكودي النحوي
المتوفى : سنة 807 ، سبع وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي نور قلوبنا بمعرفة الأدب . . . )
ذكر فيه أنه رواه عن : ولد المص أبي محمد : عبد الله
وأبو عبد الله : محمد بن محمد المالكي المعروف : بالراعي الأندلسي النحوي المغربي
المتوفى : سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي فضل لسان العرب . . . الخ )
وسماه : ( المستقل بالمفهومية في شرح ألفاظ الأجرومية )
وشرحها :
الشيخ : خالد بن عبد الله الأزهري الشافعي
المتوفى : سنة 905 ، خمس وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله رافع درجات المنتصبين . . . الخ )
ثم قال : هذا شرح ينتفع به المبتدئ ولا يحتاج إليه المنتهي
حملني عليه الشيخ : عباس الأزهري إلى آخر ما قاله
وله كتاب آخر في إعراب ( الأجرومية ) :
أوله : ( الحمد لله على ما أنعم . . . الخ )
وعلى شرح
الشيخ : خالد الأزهري
حاشية
للعلامة : أبي بكر بن إسماعيل الشنواني
المتوفى : سنة 1019 ، تسع عشرة وألف
وهي حاشية بالقول
أجاد فيها وأفاد
وله شرح على ( الأجرومية ) مطول جمع فيه نفائس الأقوال
وعلى شرح الشيخ : خالد الأزهري
حاشية
للعلامة : أحمد بن أحمد بن سلامة القليوبي
المتوفى : سنة 1069 ، تسع وستين وألف
وللعلامة : أحمد بن محمد الشلبي
المتوفى : سنة 1020 ، نيف وعشرون وألف
عليها حاشية أيضا
جمعها :
لولده شمس الدين : محمد
ونظمها :
برهان الدين : إبراهيم بن والي المقدسي
وسماه : ( الدرة البرهانية )
وتوفي : سنة 960 ، ستين وتسعمائة
شرحها :
الشيخ شهاب الدين : أحمد بن أحمد بن حمزة الرملي الأنصاري
والمتوفى : سنة 844
وشرحها :
شهاب الدين : أحمد بن علي بن منصور الحميدي المعروف : بالبجائي
أوله : ( الحمد لله الذي نحت نحوه قلوب أصفيائه . . . الخ )
وشرحها :
محمد بن أحمد بن يعلى الحسيني النحوي
فسماه : ( الدرة النحوية في شرح الأجرومية )
وشرحها :
أحمد بن محمد بن عبد السلام
ولد : سنة 847 ، سبع وأربعين وثمانمائة
شرحين :
أحدهما سماه : ( بالنخبة العربية في حل ألفاظ الأجرومية )
والآخر سماه : ( بالجواهر المضية في حل ألفاظ الأجرومية )
ومن شروحها شرح :
أوله : ( الحمد لله الملك العلام . . . الخ )
وشرحها :
أبو الحسن : علي بن محمد بن علي المالكي الشاذلي
المتوفى : سنة 930
وهو متأخر عن السيوطي
شرحين : كبير ومتوسط
وقال في شرحه المتوسط المسمى : ( بالدرر المضية ) :
حيث قلت شيخنا فالمراد به : نور الدين السنهوري
وحيث قلت بعض مشايخي : فهو شمس الدين الجوجري
وحيث قلت بعض مشايخنا فهو : جلال الدين السيوطي
ومن شروحها :
( الكواكب الضوئية في حل الألفاظ الأجرومية )
وشرحها :
الشيخ شمس الدين أبو العزم : محمد بن محمد الحلاوي المقدسي
المتوفى : سنة 883
أوله : ( الحمد لله العلي الأكرم الذي علم بالقلم . . . الخ )
وشرحها :
الشيخ : محمد بن إبراهيم بن علي بن أبي الصفا المقدسي
من تلامذة : ابن الهمام
ومن شروحها :
الشرح المسمى : ( بالجواهر السنية في شرح المقدمة الأجرومية )
للشيخ الفقيه النحوي أبي محمد : عبد الله المدعو : بعيد بن الشيخ : أبي الفضل بن
محمد بن عبيد الله الفاسي . ( 2 / 1798 )
سماه : ( الجواهر السنية في شرح الأجرومية )
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان علمه البيان . . . الخ )
وقد نظم ( الأجرومية ) أيضا
علي بن حسن الشافعي المقري الشهير : بالسنهوري
المتوفى : سنة
أوله :
يقول على الراجي عفوا مبجلا ... بدأت بسم الله في النظم أولا . . . الخ
ثم شرحه
وأول الشرح : ( الحمد لله رافع الدرجات . . . الخ )
قال : هذا كتاب سميته ( بالتحفة البهية ) وضعته على منظومتي المسماة ( بالعلوية في
نظم الأجرومية )
ومن شروحها :
شرح للشيخ أبي الحسن : محمد البكري
وهو شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله رافع المقام الأسنى . . . الخ )
مقدمة
الأدب
في اللغة
للعلامة جار الله أبي القاسم : محمود بن عمر الزمخشري الخوارزمي
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
ألفها :
لأبي المظفر : أتسز بن خوارزم شاه
وجعلها على : خمسة أقسام :
الأول : في الأسماء
الثاني : في الأفعال
الثالث : في الحروف
الرابع : في تصرف الأسماء
الخامس : في تصرف الأفعال
وترجمها بالتركية
المولى : أحمد بن خير الدين الكوز الحصاري المشهور : بخواجه إسحاق أفندي
المتوفى : سنة 1120 ، عشرين ومائة وألف
وسماه : ( بأقصى الأرب في ترجمة مقدمة الأدب )
وهو مقبول بين العلماء والعوام ومعتبر جدا
المقدمة
الأزهرية في علم العربية
للشيخ : خالد بن عبد الله الأزهري
المتوفى : سنة 905 ، خمس وتسعمائة
أولها : ( الكلام في اصطلاح النحويين عبارة عما اشتمل . . . الخ )
ثم شرحها :
وأول الشرح : ( الحمد لله على جميع الأحوال . . . الخ )
وعلى هذا الشرح :
حاشية :
للعلامة أبي بكر : إسماعيل الشنواني
المتوفى : سنة 1019 ، تسع عشرة وألف
أولها : ( الحمد لله على كل حال . . . الخ )
وشرحه أيضا :
زين الدين : منصور سبط الطبلاوي
شرحا بسيطا ممزوجا
في مجلد
سماه : ( العقود الجوهرية في حل ألفاظ الأزهرية )
وأوله : ( الحمد لمن جمع الكمال في خلاصة خلقه . . . الخ )
فرغ منه : في شوال سنة 999 ، تسع وتسعين وتسعمائة
المقدمة
الأسدية
في النحو
لابن ملك : محمد بن عبد الله النحوي
وضعها :
باسم ولده الأسد
وتوفي : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
المقدمة
البرهانية
هو ( فصول النسفي )
كما مر في حرف ( 2 / 1799 ) الفاء
في الجدل
لبرهان الدين أبي الفضائل : محمد بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 684 ، أربع وثمانين وستمائة
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وهي مختصرة
مشتملة على : فصول
شرحها :
شمس الدين : محمد السمرقندي صاحب : الصحائف
ومن شروحها :
( معارك الفحول
أوله : ( الحمد لله الذي أضاء سماه . . . الخ )
المقدمة
التوتية
في الميقات
للشيخ الزاهد أبي زيد : عبد الرحمن بن محمد الناجوري
ألفها : في سنة 999 ، تسع وتسعين وتسعمائة
وبين فيها : الفصول والأوقات
وله مقدمة في : الجهة والفصول
رتبها : على تسعة عشر بابا
ومقدمة أخرى في : النجوم وحسابه والمنازل
رتبها : على تسعة عشر بابا
أولها : ( الحمد لله الذي جعل الشمس ضياء . . . الخ )
مقدمة
الجرمي
وهو : عمر بن صالح بن إسحاق الجرمي البصري
المتوفى : سنة 225 ، خمس وعشرين ومائتين
وهي : في النحو
شرحها :
أبو الحسن : محمد بن عبد الله المعروف : بابن الوراق النحوي
المتوفى : سنة 381 ، إحدى وثمانين وثلاثمائة
وسماه : ( بالهداية )
المقدمة
الجزرية
في علم التجويد
منظومة
للشيخ : محمد بن محمد الجزري الشافعي
المتوفى : سنة 833 ، ثلاث وثلاثين وثمانمائة
أولها :
يقول راجي عفو رب سامع ... محمد بن محمد الجزري الشافعي . . . الخ
وشرحها :
ابنه أبو بكر : أحمد
المتوفى : سنة 827
شرحا سماه : ( الحواشي المفهمة لشرح المقدمة )
وكتب الشيخ : زكريا الأنصاري
المتوفى : سنة 926 ، ست عشرة وتسعمائة
حاشية على شرح ولد المصنف المسمى : ( بالحواشي المفهمة في شرح المقدمة )
وله شرح أيضا على ( المقدمة )
وهو : مشهور متداول في أيدي الناس يعرف : ( بشرح شيخ الإسلام )
وشرحها :
الشيخ أبو العباس : أحمد بن محمد القسطلاني صاحب : المواهب
شرحا سماه : ( العقود السنية في شرح المقدمة الجزرية )
وتوفي : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
وللشيخ رضي الدين : محمد بن إبراهيم الحلبي المعروف : بابن الحنبلي
المتوفى : بعد سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
شرح سماه : ( الفوائد السرية في شرح المقدمة الجزرية )
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل الكتاب محمودا . . . الخ )
وهو شرح مفصل
فرغ منه : في صفر سنة 941 ، إحدى وأربعين وتسعمائة
ومن الشروح شرح :
أوله : ( الحمد لله الذي جعل القرآن خاصته وأهله . . . الخ )
كتب البيت تماما ثم شرحه بالقول
وشرحها :
الشيخ شمس الدين : محمد بن محمد الدلحي شارح : ( الشفاء )
المتوفى : سنة 947 ، سبع وأربعين وتسعمائة
والمولى عصام الدين : ( 2 / 1800 ) أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة
والشيخ : محمد بن عمر المعروف : بقورد أفندي
وضع عليها شرحا تركيا
وتوفي : سنة 996 ، ست وتسعين وتسعمائة
وشرحها :
الشيخ زين الدين : عبد الدائم بن علي الحديدي الأزهري الشافعي
المتوفى : 870 ، ستين وثمانمائة
كتب ( المتن ) أولا ثم شرحه
وله عليها أيضا شرح ممزوج
وشرحها أيضا :
الشيخ : خالد بن عبد الله الأزهري
المتوفى : سنة 905 ، خمس وتسعمائة
شرحا ممزوجا
سماه : ( الحواشي الأزهرية في حل ألفاظ المقدمة الجزرية )
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب . . . الخ )
ذكر فيه : أنه تلقاها عن شيخه : عبد الدائم الأزهري
وترجمه منظوما أيضا :
بالتركية
محمد بن أحمد الشهير : بصوفي زاده
وقال في تاريخه : أترجة إشارة إلى حديث : ( مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل
الأترجة )
مات : سنة 1024
المقدمة
الجزولية
في النحو
وهي المسماة : ( بالقانون )
صنفها :
أبو موسى : عيسى بن عبد العزيز الجزولي البربري النحوي
المتوفى : سنة 677 ، سبع وسبعين وستمائة
وأغرب فيها وأتى فيها بالعجائب
وهي في غاية الإيجاز مع الاشتمال على شيء كثير من النحو لم يسبق إلى مثلها
فشرحها :
جماعة من الفضلاء
ويقال أن من شروحها ( الأمالي في النحو )
وقيل :
ألفه الشيخ أبو إسحاق : إبراهيم بن محمد النحوي
منهم من وضع لها أمثلة
ومع هذا فلا يفهم حقيقتها إلا أفاضل البلغاء وأكثر النحاة يعترفون بقصور أفهامهم
عن إدراك مراد مؤلفها منها فإنها رموز وإشارات
وقال بعض الأئمة : أنا ما أعرف هذه المقدمة ولا يلزم أن لا أعرف النحو
كذا في ( وفيات ابن خلكان )
وقال بعضهم : ليس فيها نحو إنما هي منطق لدقة معانيها وغرابة تعاريفها
وممن شرحها :
الشيخ أبو علي : عمر بن محمد الأزدي الشلوبين الإشبيلي
فإن له شرحين : كبير وصغير
وتوفي : سنة 645 ، خمس وأربعين وستمائة
قالوا : وفي أحدهما إغلاق
وشرحها :
أحمد بن عبد النور المالقي
المتوفى : سنة 702 ، اثنتين وسبعمائة
وشرحها :
علم الدين : القاسم بن أحمد اللورقي الأندلسي
المتوفى : سنة 661 ، إحدى وستين وستمائة
وسعد بن أحمد الجذامي الأندلسي البياني النحوي
المتوفى : بعد سنة 645 ، خمس وأربعين وستمائة
وشرحها :
ابن مالك : محمد بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة . وسماه : ( المنهاج الجلي في شرح
القانون الجزولي )
أوله : ( أحمد الله على نعمته . . . الخ )
قال : إن كتاب ( القانون ) في النحو
للشيخ الإمام الفاضل : عيسى أبي موسى الجزولي
وإن كان صغير الحجم لكنه كثير العلم مستعص على الفهم مشتمل على لباب الأدب ( 2 /
1801 ) منطو على سر كلام العرب متضمن للنكات العربية التي خلا عنها أكثر شروح
النحو
ورأيت أكثر أهل عصرنا ماثلين إلى حفظه لكنهم يعجزون عن فهمه حتى ظن بعضهم به أنه
منطق أو أن أكثره منطق وليس فيه ما يتعلق بالبحث المنطقي سوى فصيل نزر في أوله وقد
كنت أكثرت من تتبع ألفاظه فأقبلت على شرحه . . . الخ
وشرحها :
محمد بن علي بن الفخار المالقي الجذامي
المتوفى : سنة 733 ، ثلاث وثلاثين وسبعمائة
وشرحها :
الإمام ابن عصفور : علي بن مؤمن الحضرمي الإشبيلي النحوي
المتوفى : سنة 669 ، تسع وستين وستمائة
ولم يكمله
وكمله :
تلميذه الشلوبين الصغير : محمد بن علي الأنصاري المالقي
المتوفى : في حدود سنة 670 ، سبعين وستمائة
وشرحها :
السيد : علي بن ميمون المغربي
المتوفى : سنة 917 ، سبع عشرة وتسعمائة
وشرحها أيضا :
عز الدين العجمي المازندراني
المتوفى : سنة
وشرحها :
الشيخ رضي الدين : إبراهيم بن جعفر الإربلي
وشمس الدين أبو العباس : أحمد بن حسين بن الخباز الإربلي
المتوفى : سنة 639 ، تسع وثلاثين وستمائة
ومن شروحها شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي افتتح بالحمد كتابه . . . الخ )
وللإمام أبي موسى : عيسى الجزولي
مقدمة أخرى
كتبها حين قرأ الجمل على ابن البري
وهي : في مسائل سأله عنها بعض الطلبة فأجابه
وجرى فيها بحث بين الطلبة فحصلت منه فوائد علقها الجزولي مفردة فجاءت كالمقدمة
وفيها كلام غامض فتلقاها الناس عنه واستفادوها منه وكان إذا سئل عنها : هل هي من
تصنيفك ؟
يقول : لا ( تورعا ) كما في : ( ابن خلكان ) =
ج8. كشف الظنون لحاجي خليفة
المقدمة الحناوية
في النحو
لشهاب الدين الحناوي
وهو : شيخ الإمام السخاوي
أولها : ( وما توفيقي إلا بالله . . . الخ )
شرحها :
الشيخ الشرفي : يحيى بن محمد الدمياطي الشافعي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل النحو قانونا لتركيب الكلام . . . الخ )
وفرغ من شرحه : في ذي القعدة سنة 859 ، تسع وخمسين وثمانمائة
مقدمة الدين في المعرفة واليقين
كتاب فارسي
لصاحب ( فتاوى الصوفية )
مقدمة الزاهد
وهي : ستون مسألة مشهورة بين الشافعية
للشيخ : أحمد الزاهد
المتوفى : سنة 818 ، ثمان عشرة وثمانمائة
وقد شرحها :
الشهاب : أحمد بن محمد بن عبد السلام
المولود : سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة
وتوفي : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
وسماه : ( تذكرة العابد ) . ( 2 / 1802 )
المقدمة السالمة في خوف الخاتمة
لعلي القاري
مقدمة الصلاة
اختلف في مؤلفها
فقيل :
إنها لشمس الدين : محمد بن حمزة الفناري
المتوفى : سنة
وهو الصحيح كما صرح به شارحها :
المولى : أحمد المعروف : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الصلاة تالية للإيمان . . . الخ )
وشرحها أيضا :
إبراهيم بن مير درويش البخاري
المتوفى : سنة
ونسبها إلى :
لطف الله النسفي المشتهر : بالفاضل الكيداني
وقال :
قد شرحها غير واحد من العلماء فإنها مع نهاية صغرها مشتملة على : مسائل ضرورية
يحتاج إليها البرية مغنية عن مائة مؤلف من المتداولات . انتهى
وقد رأيت كليهما
وهما شرحان : ممزوجان بالمتن
وشرحها :
مولانا شمس الدين : محمد القوهستاني
المتوفى : في حدود سنة 950 ، خمسين وتسعمائة
شرحا ممزوجا
أوله : ( الحمد لله الذي رفع قاعدة الفقه . . . الخ )
ونسبها إلى :
المولى : لطف الله النسفي المشهور : بالفاضل الكيداني
قال :
وقد اشتهرت فيما وراء النهر اشتهار الشمس في رابعة النهار
وذكر : أنه من مهرة الناظرين عندهم
فرغ عنه : يوم العيد سنة 949
ومن شروحها :
شرح : حسن الكافي الأقحصاري
المتوفى : سنة 1025 ، خمس وعشرين وألف
وهو : شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي محص قلوبنا بالإيمان و الاعتقادات . . . الخ )
ذكر فيه أنها : لابن كمال
ناقلا عن : بعض أساتذته
وهو : الشيخ : حاجي أفندي المعروف : بقره ميلان منلا
وكان تلميذ المصنف : ست عشرة سنة
وكان معيدا لدرسه وأمينا لفتواه
وتوفي : سنة 983 ، ثلاث وثمانين وتسعمائة وقد جاوز المائة
وأتم الشرح : سنة 998 ، ثمان وتسعين وتسعمائة
ومقدمة أخرى :
للشيخ جمال الدين أبي شجاع : منكوبرس بن عبد الله المستنصري الحنفي
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
أولها : ( الحمد لله الواحد القديم . . . الخ )
ذكر فيها : ما هو فرض على العبد من التوحيد والعبادات الخمس . . . الخ
مقدمة العاجل لذخيرة الآجل
للشيخ : محمد بن داود البازلي الحموي الشافعي
المقدمة الغزنوية في فروع الحنفية
أولها : ( الحمد لله الذي عم البلاد بنعمته . . . الخ )
وهي : للشيخ الإمام : أحمد بن محمد الغزنوي الحنفي
المتوفى : سنة 593 ، ثلاث وتسعين وخمسمائة
وهي : ( 2 / 1803 ) تأليف مختصر نافع
في : العبادات
حجمه صغير
وعلمه كثير
ذكر فيه : الفرائض والواجبات والسنن والآداب
ورتبه على : ثمانية أبواب
الأول : في طلب العلم
وفيه : أربعة فصول
في : مناقب الإمام : أبي حنيفة - رحمه الله تعالى - وفيما يتعلق بالتوحيد وفي
المياه وفي التقدير
الثاني : في فضل الاستنجاء
وفيه : خمسة فصول
في : كيفيته في الصحراء وفي استنجاء المرأة في الفرق بين الاستنجاء والاستبراء
الثالث : في السواك
الرابع : في فضل الوضوء
وفيه : ستة فصول
الخامس : في فضل الصلاة المكتوبة
وفيه : ستة عشر فصلا
السادس : في فضل الزكاة
وفيه : فصلان
السابع : في فضل شهر رمضان
الثامن : في العمل بالعلم
وقد شرحها :
الشيخ الإمام أبو البقاء : محمد بن أحمد بن الضياء القرشي الحنفي
وسماه : ( ضياء المعنوية على المقدمة الغزنوية )
وقال فيه :
إنها مؤلف مختصر نافع
تلقاه العلماء بالقبول
فوضعت عليها شرحا
لأني لم أجد أحدا قبلي كشف قناعها مثلي
وتوفي : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة
مقدمة
في : التعبير
مقدمة : في الجدل والخلاف والنظر
وهي : من المختصرات فيه
لبرهان الدين : محمد بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 684 ، أربع وثمانين وستمائة
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وعليها شروح أحسنها :
لشمس الدين : محمد السمرقندي صاحب : ( الصحائف )
أوله : ( الحمد لله الواجب الذي أبدع بقدرته . . . الخ )
ذكر فيه : أنه التمس منه جمع من الطلبة بماردين شرحها فأجاب
وسماه : ( مفتاح النظر )
وجعله لرسم خزانة : أبي الحارث قره أرسلان الأرتقي صاحب ماردين
وفرغ منه : في رجب سنة 690 ، تسعين وستمائة
وشرحها :
المصنف أيضا
وقد ذكر أولا في : ( المقدمة البرهانية )
مقدمة في الحديث
للشيخ : محمد بن محمد الجزري الشافعي
المتوفى : سنة 833 ، ثلاث وثلاثين وثمانمائة
وشرحها :
ابنه أبو بكر : أحمد
مقدمة في سر الألفاظ المتقدمة
لابن الصائغ : محمد بن عبد الرحمن الحنبلي
سنة : 772 ، اثنتين وسبعين وسبعمائة
مقدمة في الصرف
بالفارسية
للسيد : الشريف الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
مقدمة
في فروع الحنفية
لأبي الطيب : حمدون بن حمزة ( 2 / 1804 ) الحنفي
المتوفى : سنة
ولسراج الدين
شرحها :
حسن بن أحمد المعروف : بابن أمين الدولة
المقتول : في وقعة حلب سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة
شرحا حسنا
مقدمة في المنطق
لبدر الدين : محمد بن محمد المعروف : بابن مالك النحوي
المتوفى : سنة 686 ، ست وثمانين وستمائة
مقدمة في النحو
لابن بابشاذ أبي الحسن : طاهر بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 469 ، تسع وستين وأربعمائة
ثم : شرحها
ولأبي عبد الله : محمد بن يحيى الزبيدي
المتوفى : سنة 555 ، خمس وخمسين وخمسمائة
ولأبي الحسن : أحمد بن فارس اللغوي
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
ولأبي شامة : عبد الرحمن بن إسماعيل المقري الدمشقي
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة
ولعالي بن إبراهيم الغزنوي الحنفي
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
ولرشيد الدين : عمر بن إسماعيل الفارقي :
مقدمتان
فيه أيضا
وتوفي : سنة 689 ، تسع وثمانين وستمائة
وللمطرزي :
مقدمة
في النحو أيضا
شرحها :
نجم الدين بن اللبودي المذكور في : ( الإشارات )
وسماه : ( الرسالة السنية في شرح المقدمة المطرزية )
مقدمة : قطب الدين
محمد النكيدي ثم الأزنيقي
المتوفى : سنة 821 ، إحدى وعشرين وثمانمائة
وهي : تركية
في : العبادات
المقدمة الكافية
في النحو
للشيخ جمال الدين : حسين بن علي الحصني
ألفها : سنة 950 ، خمسين وتسعمائة
ثم شرحها : في سنة 957 ، سبع وخمسين وتسعمائة
وسماه : ( المفهمة الشافية )
المقدمة المشهورة : ( بالمطرزة )
عزاها السيوطي في ( طبقات النحاة ) إلى صاحب : ( المغرب )
وقال الحافظ الذهبي : إنها ليست له بل مؤلفها : دمشقي قديم
وهو : أبو عبد الله بن محمد بن علي بن صالح السلمي المطرز
المتوفى : سنة 456 ، ست وخمسين وأربعمائة
المقدمة النحوية في علم العربية
للشيخ : عبد الوهاب الشعراني
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
وقد شرحها :
شهاب الدين : أحمد الغنيمي الحنفي
المتوفى : سنة 1044 ، أربع وأربعين وألف
شرحا ممزوجا
وأتمه : في محرم سنة 1042 ، اثنتين وأربعين وألف . ( 2 / 1805 )
المقدمة الوزيرية
في النحو
شرحها :
ابن الخشاب
المقرب في النحو
لأبي العباس : محمد بن يزيد المعروف : بالمبرد النحوي
المتوفى : سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين
وشرحها :
له أيضا
ولابن عصفور : علي بن مؤمن الحضرمي
المتوفى : سنة 663 ، ثلاث وستين وستمائة
وله عليها :
شرح أيضا
ولم يتم
وعلق :
الشيخ الإمام تاج الدين : أحمد بن عثمان التركماني الحنفي
تعليقة لطيفة
على هذا الشرح
وتوفي : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
وللشيخ بهاء الدين أبي عبد الله : محمد بن إبراهيم بن النحاس الحلبي
المتوفى : سنة 698 ، ثمان وتسعين وستمائة
شرح أيضا
كتبه : إملاء
مختصر : ( المقرب )
في النحو
وهو المسمى : ( بالتقريب )
لأبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
ثم شرح : هذا المختصر
وسماه : ( التدريب )
وهو : ( كالكافية ) حجما
أوله : ( لك اللهم أحمد وأمجد . . . الخ )
قال : فيه جمعت من ( المقرب ) نفائسه
وجردت منه : أحكاما مختصرة اللفظ عارية عن التعليل والمثال من غير إصلاح لما وهن
من حدوده ولا استدراك على ما أهمل
وجاء في : نحو ربع من أصله
وفرغ منه : سنة 715 ، خمس عشرة وسبعمائة
مقرمط الرؤيا
في : التعبير
المقصد الأسمى في الإشارات
مختصر
للشيخ : محيي الدين بن عربي
أوله : ( الحمد لله وهو نفس الحمد . . . الخ )
المقصد الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى
للإمام حجة الإسلام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
رتبه على : ثلاثة فنون
الأول : في السوابق والمقدمات
وفيه : أربعة فصول
الثاني : في المقاصد والغايات
وفيه : ثلاثة فصول
الثالث : في اللواحق والتكملات
وفيه : ثلاثة فصول
أوله : ( الحمد لله المتفرد بكبريائه وعظمة المتوحد بتعاليه وصمديته . . . الخ )
وقد اختصره :
شمس الدين : محمد بن إبراهيم الخطيب الوزيري
المتوفى : سنة 867 ، سبع وستين وثمانمائة
المقصد الأقصى
في التصوف
لعزيز بن محمد النسفي
المتوفى : سنة 533
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وترجمته :
للمولى ( 2 / 1806 ) كمال الدين : حسين الخوارزمي
المتوفى : في حدود سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة
وقد شهد لتأليف الخوارزمي :
صاحب : ( حبيب السير ) بالفضل في البلاغة والفصاحة مع قيد عدم الخلو من الخلل في
بعض حكاياته
وذكر أن له ترجمة :
مسماة : ( بالمقصد الأقصى )
والله - سبحانه وتعالى - أعلم
المقصد إلى الله - تعالى
للشيخ العارف : الجنيد البغدادي الحنفي
المتوفى : سنة 298
المقصد الجليل في علم الخليل
وهو اسم قصيدة : ابن الحاجب
في : العروض
مقصد الخلاف
في الكلام
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
المقصد الرفيع
المقصد العالي في ترجمة الإمام الغزالي
المقصد
في النحو
لتاج الدين : محمود بن محمد الدهلوي
أهداه : للملك الأشرف
وتوفي : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
المقصد في الكلام
للشيخ أكمل الدين : محمد بن محمود الحنفي
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
مقصد المسالك
في النحو
مقصد المسند
في مختصر : ( مسند أبي حنيفة ) - رحمه الله
مر
المقصد المنجح لفروع ابن مفلح
سبق
مقصود ذوي الألباب في علم الإعراب
مجلد
للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز أبادي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
المقصود
في التصريف
اختلف في مؤلفه
فقيل : للإمام الأعظم
وقيل : لغيره
وجزم :
المولى : محمد بن بير علي المعروف : ببركلي
في شرحه المسمى : ( بإمعان الأنظار ) بالأول
وتوفي : سنة 981 ، إحدى ( 2 / 1807 ) وثمانين وتسعمائة
وهو : شرح لطيف
حقق فيه ودقق
وذكر أنه : سوده وسنه : ثلاث وعشرون سنة
في : سنة 952 ، اثنتين وخمسين وتسعمائة
قال : وأكثر ما ذكرناه فيه منشأه خاطري من غير انتحال
أوله : ( الحمد لله الواهب كل موهوب . . . الخ )
وشرحه :
الشيخ بدر الدين : محمود بن إسرائيل المعروف : بابن سماونه
وسماه : ( عنقود الجواهر )
وتوفي : سنة 823 ، ثلاث وعشرين وثمانمائة
وشرحه أيضا :
يوسف بن عبد الملك
وسماه : ( المضبوط )
وأتمه في : شهر رجب سنة 839 ، تسع وثلاثين وثمانمائة
وزين الدين أبو بكر : محمد بن عبد الله بن أبي بكر العيني
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
وديكقوز
وثنائي الشاعر
وأحمد بن محمد المغنيساوي
بالتركي
وتوفي : سنة
وشرحه :
بعض العلماء
وسماه : ( المطلوب )
أوله : ( الحمد لله المتعالي عن الأخبار الراجفة . . . الخ )
ومن شروحه :
شرح : إبراهيم بن رسول
المسمى : ( باللباب )
وهو : شرح ممزوج أكبر من المطلوب
أوله : ( الحمد لله الذي حول فؤادنا . . . الخ )
ومن شروحه :
شرح : اليار : حسن بن إسماعيل السرماري
أوله : ( الحمد لله الذي اختار نوع الإنسان . . . الخ )
سماه : ( الدر المنقود )
وشرحه :
محمد بن خليل بن دانيال
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي صرف قلوبنا في وجوه المعارف للعلم اليقيني . . . الخ )
ومن شروحه :
( المنقود )
وهو : شرح ممزوج
أوله : ( اللهم لك الحمد صرف قلوبنا . . . الخ )
وهو : لمولانا : محمد بن جعفر الأماسي صاحب ( أنبوب البلاغة )
كما في : ( مختصر التلخيص )
وأتمه : سنة 1051 ، إحدى وخمسين وألف
المقصود في فروع الشافعية
للشيخ : نصر بن إبراهيم المقدسي الشافعي
المتوفى : سنة 490 ، تسعين وأربعمائة
وهو : أحكام مجردة
في : جزأين
المقصور والممدود
مر في : الكاف
في : فصل الكتب
مقصورة : ابن حازم
شرحها :
الشريف أبو عبد الله : محمد بن أحمد الحسني السبتي
المتوفى : سنة 760 ، ستين وسبعمائة
وشرحها :
الشيخ جلال الدين : محمد بن أحمد المحلي الشافعي
ولم يكمله
وتوفي : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة
مقصورة : ابن دريد
وهو : أبو بكر : محمد بن الحسن الأزدي اللغوي البصري
المتوفى : سنة 321 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة
وهي : قصيدة يمدح بها ابني ميكال ( 2 / 1808 ) الشاه وأخاه
ويصف : مسيره إلى فارس ويتشوق إلى البصرة وإخوانه بها
أولها :
إما ترى رأسي حاكى لونه ... طرة صبح تحت أذيال الدجى
وعدد أبياتها : 229 ، تسع وعشرون ومائتان
وقد عارضه فيها : جماعة من الشعراء
واعتنى بشرحها :
خلق كثيرون
والأجود من شروحها وأبسطها :
شرح : الفقيه أبي عبد الله : محمد بن أحمد السبتي المعروف : بابن هشام اللخمي
وكان حيا : سنة 557 ، سبع وخمسين وخمسمائة
توفي : سنة 570
وقد سماه : ( الفوائد المحصورة في شرح المقصورة )
أوله : ( أما بعد حمدا لله على آلائه . . . الخ )
قال : رأيت كثيرا من أهل الأدب قد صرفوا إلى ( مقصورة ابن دريد ) عنايتهم
واهتمامهم :
لسهولة ألفاظها ونيل أغراضها
واشتمالها على نحو : الثلث من ( المقصور )
ولما ضمنها : من المثل السائر والخبر النادر والمواعظ الحسنة والحكم البالغة
وقد عارضه فيها جماعة من الشعراء
فما شقوا غباره ولا بلغوا مضماره
هو عند أهل الأدب : أشعر العلماء وأعلم الشعراء
وقد انتدب قديما وحديثا إلى شرح ( مقصورته ) علية الأدباء
فمنهم : المسهب المطول والمختصر المقل
فشرحها متوسطا
وأودع فيه : لطائف من العلم وبابا من الأدب كبيرا
و الإمام أبو عبد الله : محمد بن أحمد المعروف : بالقزاز
شرحها أيضا
وتوفي : سنة 412
وممن شرحها :
ابن خالويه : حسين بن أحمد النحوي
المتوفى : سنة 370 ، سبعين وثلاثمائة
وحسن بن عبد الله السيرافي
المتوفى : سنة 368 ، ثمان وستين وثلاثمائة
وشرحها :
شمس الدين ابن الصائغ : محمد بن الحسن بن سباع بن أبي بكر الجذامي الدمشقي
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
في : مجلدين
وشرحها :
تقي الدين أبو العباس : أحمد بن مبارك النصيبي الحوفي النحوي
المتوفى : سنة 664 ، أربع وستين وستمائة
وأبو زكريا : يحيى بن علي المعروف : بابن الخطيب التبريزي
المتوفى : سنة 502 ، اثنتين وخمسمائة
وهو : شرح مختصر
وخمسها :
موفق الدين : عبد الله بن عمر الحكيم الأنصاري
المتوفى : سنة 667 ، سبع وستين وستمائة
و ( شرح القلادة السطمية في توشيح المقصورة الدريدية )
للإمام : حسن بن محمد الصغاني
المتوفى : سنة 650 ، خمسين وستمائة
وشرحها :
عبد الرحمن بن أحمد بن مسك السخاوي
المتوفى : بعد سنة 1025 ، خمس وعشرين وألف
المقلق
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
أوله : ( 2 / 1809 ) ( الحمد لله الذي قدم الإنذار على التعذيب . . . الخ )
ذكر فيها : ترهيبات وتخويفات
علم المقلوب
المقنع
في : اختلاف البصريين والكوفيين
لأبي جعفر : أحمد بن محمد النحاس النحوي
المتوفى : سنة 338 ، ثمان وثلاثين وثمانمائة
المقنع
في : الجبر والمقابلة
قصيدة لامية
عدد أبياتها : تسعة وخمسون بيتا
لشهاب الدين : أحمد بن محمد بن العماد بن علي العراقي المعروف بابن الهائم
ثم شرحها
وسماه : ( المسمع )
وتوفي : سنة 815 ، خمس عشرة وثمانمائة
المقنع
في رسم المصحف
لأبي عمرو : عثمان بن سعيد الداني المذكور في : ( التيسير )
المتوفى : سنة 444 ، أربع وأربعين وأربعمائة
وهو : مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي خصنا بدينه الذي ارتضاه . . . الخ )
ذكر فيه : ما سمعه من مشايخه من مرسوم خط مصاحف الأمصار متفقا عليه ومختلفا فيه .
. . الخ
وهو في : معرفة رسوم المصاحف مع بيان القول في كيفية نقطه وأحكام ضبطه على وجه
الإيجاز والاختصار
أوله : ( الحمد لله الذي أكرمنا بكتابه المنزل . . . الخ )
ثم ذيله :
بمختصر
المقنع
في علم الشروط
لأبي جعفر : أحمد بن مغيث الصدفي الطليطلي
المتوفى : سنة 459 ، تسع وخمسين وأربعمائة
المقنع
في الحديث
لسراج الدين : عمر بن علي المعروف : بابن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
ثم اقتضب منه : مختصرا
سماه : ( التذكرة )
كما مر
وصل فيها من الأنواع إلى : ثمانين نوعا
فحفظت ورجزت
ثم شرحها : شرحا صغيرا
أوله : ( أحمد الله على تصحيح الأعمال . . . الخ )
المقنع
في فروع الحنبلية
لموفق الدين : عبد الله بن قدامة الحنبلي
المتوفى : سنة 620 ، عشرين وستمائة
وقد شرحه :
الشيخ : عبد الرحمن بن أحمد الحنبلي
المتوفى : سنة 682 ، اثنتين وثمانين وستمائة
وصنف :
القاضي علاء الدين المرداوي : علي بن محمود ابن أبي بكر الحموي ثم المصري المعروف
: بابن مغلي الحنبلي
المتوفى : سنة ( 2 / 1810 ) 828
كتابا
سماه : ( التنقيح المشبع في تحرير أحكام المقنع )
أوله : ( الحمد لله الذي علم ووفق . . . الخ )
ثم قال : سنح لي أن اقتضب ما في ( كتاب الإنصاف ) من تصحيح ما أطلق الشيخ : الموفق
في ( المقنع ) من الخلاف
وقال في آخره :
لخصته عجلا
مشتملا على : فوائد جليلة منها : فلان ومنها : فلان
وهو في : مجلد متوسط
وللشيخ شمس الدين : محمد بن أبي الفتح بن أبي الفضل البعلي النحوي الحنبلي
المتوفى : سنة 709 ، تسع وسبعمائة
وسماه : ( المطلع على أبواب المقنع )
المقنع
في فروع الشافعية
في مجلد
مشتمل على : فروع كثيرة
بعبارة مختصرة
لأبي الحسن : أحمد بن محمد المحاملي
المتوفى : سنة 415 ، خمس عشرة وأربعمائة
المقنع
في النحو
لأبي بكر : محمد بن أحمد الخياط النحوي
المتوفى : سنة 320 ، عشرين وثلاثمائة
المقنع
للشيخ : محيي الدين بن عربي
وهو : رسالة
أولها : ( الحمد لمن تساما فخرج عن كل أرض وسما . . . الخ )
أشار فيها : إلى علم الإكسير إجمالا وأسره تحت ألفاظ هائلة وعبارات غامضة
المقولات
في المنطق
وهي باليونانية : قاطيغورياس
لأرسطاطاليس الحكيم
نقلها :
حنين بن إسحاق
من : الرومية إلى العربية
وشرحها وفسرها :
جماعة من اليونان والعرب منهم :
فرفوريوس اليوناني
وأصطفن الرومي الإسكندراني
والليث الرومي
ويحيى النحوي
وبطرك الإسكندري
وأمونيوس الرومي
وثامسطيوس الرومي
وثاو فرسطس اليوناني
وسنقليوش
وثاون
ومن فلاسفة المسلمين :
أبو نصر الفارابي
وأبو بشر : متى
ولها مختصرات وجوامع
لجماعة منهم :
ابن المقفع
وابن بهري
والكندي
وإسحاق بن حنين
وأحمد بن الطبيب
والرازي
كذا في : ( نوادر الأخبار )
المقياس للزوال
لإبراهيم بن حبيب الفزاري
المتوفى : سنة 188
مقياس النبراس
للشيخ بدر الدين : حسن بن عمر بن حبيب الحلبي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
وهو على : حروف المعجم
نظما ونثرا
مكارم الأخلاق
لابن أبي الدنيا
ولابن بلال . ( 2 / 1811 )
وللخرائطي أبي بكر : محمد بن جعفر السامري
المتوفى : سنة 317
ولآخر
فارسي
ولرضي الدين النيسابوري
ذكره صاحب ( تعليم المتعلم )
ولأبي منصور : أحمد بن محمد بن محمد بن عبد الواحد بن الصباغ
المتوفى : سنة 494
ذكره : ابن النجار
المكاشفات
للشيخ علاء الدولة : أحمد بن محمد السمناني
المتوفى : سنة 736 ، ست وثلاثين وسبعمائة
مكاتبة الخاطر ومراقبة الناظر
لمحمد بن محمد
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
مكائد الشيطان
لابن أبي الدنيا
المكتسب في زراعة الذهب
للشيخ أبي القاسم : محمد بن أحمد السيماوي العراقي
المتوفى : سنة
صاحب كتاب : ( الأقاليم السبعة )
شرحه :
الشيخ الإمام : أيدمر بن علي الجلدكي
أوله : ( الحمد لله الذي تعالى من العلل والمعلولات . . . الخ )
قال : تيسر لنا حل مشكلات علوم الأوائل في الحكمة الإلهية والصناعة الفلسفية بعد
سلوك طريق الطلب والتشمير عن ساق العزم والاجتهاد والمواظبة على كثرة الدروس
والهجرة إلى المشايخ الأعلام في أقطار الكور والبلدان من حدود العراق وأطراف الروم
إلى حدود المغرب والديار المصرية وأطراف اليمن والحجاز والشام
وأنا أجوب البلاد وأتصفح الوجوه أطلب الضالة مدة تزيد على : سبع عشرة سنة
أعالج من الصبر في الاشتغال وأعاني الطرق الجابرية في الأعمال وأنظر في أسرار
الطبائع والاستحالات
ثم ذكر أنه : وصل إلى خدمة الشيخ الحكيم الفاضل الذي اشتغل عليه
ثم قال : وبالله - تعالى - أقسم أنه أراد أن ينقلني عن هذا العلم مرارا عديدة يورد
علي الشكوك يريد لي بذلك الإضلال بعد الهداية . . . الخ
فوضعنا كتابنا هذا
المسمى : ( بنهاية الطلب في شرح المكتسب )
لأنا لما اطلعنا على متن هذا الكتاب : وجدناه كله على الصواب موضوعا بأوجز لفظ ولم
نعلم من هو مصنفه
ورتبناه على : ثلاثة أسفار
لكل سفر : مقدمة ومقالات وخاتمة
وقال في موضع آخر :
إن صاحب ( المكتسب ) أخفى اسمه ولم نقف على ترجمة له
ورأيت في ظهر نسخة :
أنه : للشيخ العلامة : أبي القاسم العراقي
المكتفي في الأمر والنهي
لأبي حفص : عمر بن عثمان التميمي
المتوفى : سنة 550 . ( 2 / 1812 )
المكتفى في الوقف والابتدا
للإمام الحافظ أبي عمرو : عثمان بن سعيد الداني
المتوفى : سنة 444 ، أربع وأربعين وأربعمائة
وهو : وسط حسن
كما ذكره : الجعبري
المكتم
في النحو
لعبد الله بن محمد الخطاب
المتوفى : سنة
المكرر فيما تواتر من القراءات السبع
وتحرر
لسراج الدين : عمر بن قاسم بن محمد الأنصاري المقري المشهور : بالنشار
ذكر في ( البدور الزاهرة ) : أنه ألف هذا أولا من القراءات السبع فاستحسنه
وصنف ذاك ثانيا
أوله : ( الحمد لله أحسن حمده وصلواته على محمد خير خلقه . . . الخ )
مكشف القلوب
في مناقب الشيخ : صفي الدين
المكمل في بيان المهمل
للخطيب البغدادي
المكمل في شرح : ( المفصل )
مر في الفروع
للفقيه : السمرقندي
ذكره : القهستاني في : أوائل الكراهية
المكنون في ترجمة ذي النون
للسيوطي
في : جزء
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
في : التاريخ
المكنون في مختصر : ( القانون )
سبق ذكره
علم : المكي والمدني
من فروع : علم التفسير
علم الملاحة
وهو : علم باحث عن كيفية صنعة السفن وكيفية ترتيب آلاتها وكيفية إجرائها في البحر
ويتوقف على : معرفة سموت البحار والبلدان والأقاليم ومعرفة مهاب الرياح وعواصفها
ورخائها وممطرها وغير ممطرها
ومن مباديه : علم الميقات وعلم الهندسة
الملاحة في الفلاحة
للشيخ ظهير الدين : علي بن محمد الكازورني
المتوفى : سنة 697 ، سبع وتسعين وستمائة
علم الملاحم
الملاحن في معنى المشاحن
لجلال الدين السيوطي
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته ) . ( 2 / 1813 )
ملاذ المتقين
لرضوان خليفة
تركي
الملاذ والاعتصام
لتلميذ : ابن بشكوال
الملاقح الشريفة من الآثار اللطيفة
للشيخة : عائشة بنت يوسف الدمشقية
وهي مشتملة على : إشارات صوفية
وتوفيت : سنة
ملاك التأويل
( القاطع لذوي الإلحاد والتعطيل وتوجيه المتشابه اللفظي من آي التنزيل )
في : متشابه القرآن في فنون التفسير
للشيخ الإمام أبي جعفر : أحمد بن إبراهيم ابن الزبير الغرناطي
المتوفى : سنة 708
لخص فيه : ( كتاب الحصنكيفي )
وزاد عليه
أوله : ( الحمد لله المانح من شاء ما شاء . . . الخ )
ملئ العيبة فيما جمع بطول الغيبة في
الرحلة إلى مكة وطيبة
لمحب الدين بن رشيد : محمد بن عمر السبتي
المتوفى : سنة 721 ، إحدى وعشرين وسبعمائة
ذكر فيه : من أخذ عنه وسمع منه ولقيه
فجاء مشتملا على : فنون
في : ست مجلدات
ملتقط : ( صحاح ) الجوهري والملحق : (
بمختار الصحاح )
لبير : محمد بن يوسف القرماني الأركلي
أوله : ( الحمد لله بكل ما حمده أقرب عباده إليه . . . الخ
الملتقط في الفتاوى الحنفية
للإمام ناصر الدين أبي القاسم : محمد بن يوسف الحسيني السمرقندي
المتوفى : سنة 556 ، ست وخمسين وخمسمائة
وهو : مآل الفتاوى
ثم جمعه في : أواخر شعبان سنة 549 ، تسع وأربعين وخمسمائة
ثم جنسه :
الشيخ الإمام الزاهد جلال الدين : محمود ابن الشيخ مجد الدين : الحسين بن أحمد
الأسروشني
من غير زيادة عليه ولا نقصان عنه
في : أوائل شعبان سنة 603 ، ثلاث وستمائة بأسروشنة
وأملاه تماما : في صفر سنة 616 ، ستة عشرة وستمائة بسمرقند
وللسيد الإمام : أبي شجاع
ذكره الحلبي في : ( الشرح الكبير )
ولأبي القاسم : الصفار البلخي
المتوفى : سنة 336
الملتقط
لأبي الفضل : محمد بن أبي جعفر الأستاذ المنذري الهروي
المتوفى : سنة 329 ، تسع وعشرين وثلاثمائة . ( 2 / 1815 )
ملتقط المعالم
في : التفسير
الملتقط من : ( الدرر الكامنة )
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
الملتقط من السلك
من حلي العروس الأندلسية
لنور الدين : علي بن موسى بن سعيد المغربي الأندلسي
المتوفى : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة
الملتقطات في المسائل الواقعات
للشيخ الإمام حسام النظر أبي المعالي : مسعود بن شجاع بن محمد الأموي الحنفي
المتوفى : سنة 599 ، تسع وتسعين وخمسمائة
قال : هو مختصر
جامع لمسائل متفرقة في الكتب تمس الحاجة إلى الوقوف عليها والرجوع إليها لكثرة
وجودها وسرعة وقوعها
ملتقى الأبحر في فروع الحنفية
للشيخ الإمام : إبراهيم بن محمد الحلبي
المتوفى : سنة 956 ، ست وخمسين وتسعمائة
جعله مشتملا على مسائل :
( القدوري )
و ( المختار )
و ( الكنز )
و ( الوقاية )
بعبارة سهلة
وأضاف إليه : بعض ما يحتاج إليه من مسائل :
( المجمع )
ونبذة من : ( الهداية )
وقدم من أقاويلهم ما هو الأرجح
وأخر غيره واجتهد في التنبيه على الأصح والأقوى وفي عدم ترك شيء من مسائل الكتب
الأربعة
ولهذا بلغ صيته في الآفاق ووقع على قبوله بين الحنفية الاتفاق
قال :
وقد تم تبييضه : بين الصلاتين من يوم الثلاثاء ثالث عشر رجب سنة 930 ، ثلاث وعشرين
وتسعمائة
وشرحه :
تلميذه الحاج : علي الحلبي
المتوفى : سنة 967 ، سبع وستين وتسعمائة
أورد فيه : الاعتراض والجروح على شروح المتون الأربعة
وشرحه :
المولى : محمد الثيروي المعروف : بعيشي
المتوفى : سنة 1016 ، ست عشرة وألف
ومحمد بن محمد المعروف : بابن البهنسي من مشايخ دمشق
إلى : كتاب البيع
وتوفي : في جمادى الآخرة سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
وشرحه :
الشيخ نور الدين : علي الباقاني القادري تلميذ : البهنسي
بدأ في : أوائل سنة 990
وفرغ : بعد تخلل العوالق سنة 995
وسماه : ( مجرى الأنهر على ملتقى الأبحر )
أوله : ( الحمد لله الذي شرع الأحكام . . . الخ )
وقال :
لما كان ( ملتقى الأبحر ) : أجل متون المذهب وأجمعها وأعمها فائدة وأنفعها
أردت أن : أشرحه
بعد أن كتب عليه :
شيخي فريد دهره شيخ الإسلام : محمد البهنسي
المتوفى : سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
وكنت أنا السبب في ذلك بقراءتي المتن عليه وطلبي منه ذلك كما أشار إليه في
الديباجة بقوله :
وقد طلب مني شرحه : بعض المترددين علي من الأفاضل المشتغلين بتحصيل العلم ولم يقرأ
هذا المتن عليه أحد إلا الفقير
فقرأت عليه من : الأول إلى النفقات
وانتهت كتابته هناك
ثم قرأت ثانيا : إلى خيار الرؤية
وكتب : من البيوع إليها
ثم سافر إلى الحج
وتوفي : بعد ما جمعه بسنة
فشرعت في هذا الشرح : في أوائل سنة 990 ، تسعين وتسعمائة
ووقع التخلل في هذه المدة بلا كتابة في أيام كثيرة بسبب الحج سنة 993 ، ثلاث
وتسعين وتسعمائة
وقد جمعت فيه : من كتب المذهب : ( كالهداية ) وشروحها وغير ذلك
وسماه : ( بمجرى الأنهر على ملتقى الأبحر )
ومن شروحه :
شرح : إسماعيل أفندي السيواسي
في : أربع مجلدات
وسماه : ( الفرائد )
وتوفي : سنة 1047 ، سبع وأربعين وألف
وشرح :
الشيخ الإمام علاء الدين : علي بن محمد الطرابلسي بن ناصر الدين الإمام بجامع بني
أمية الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 1032
فرائضه
وسماه : ( سكب الأنهر على فرائض ملتقى الأبحر )
أوله : ( الحمد لله الذي قضى بالحمام على جميع الأنام . . . الخ )
وأتمه في : شهر جمادى الآخرة سنة 990 ، تسعين وتسعمائة
وشرحه :
شاه محمد بن أحمد بن أبي السعود الصديقي الحنفي المناستري
شرحا ممزوجا
أوله : ( الحمد لله الذي زين بهدايته سماء الشريعة . . . الخ )
وسماه : ( منتهى الأنهر في شرح ملتقى الأبحر )
قال :
وقع الإتمام والاختتام : في سنة 1077 ، سبع وسبعين وألف
وشرحه :
العلامة : محمد بن علي بن محمد بن علي الملقب : بعلاء الدين الحصكفي الدمشقي
المتوفى : سنة 1088 ، ثمان وثمانين وألف
وسماه : ( الدر المنتقى في شرح الملتقى )
وشرحه :
المولى : مصطفى بن عمر بن الشيخ : محمد المشهور بحلب
المتوفى : سنة 1093 ، ثلاث وتسعين وألف
والمولى القاضي بالقسطنطينية السيد : محمد بن محمد الحلبي
المتوفى : 1104 ، أربع ومائة وألف
شرحا مشهورا : ( بالسيد الحلبي )
وللشيخ : خليل بن رسولا بن عبد المؤمن السينوبي الأقجه جايي
المتوفى : سنة 1034
شرح مبسوط
في : مجلدين
سماه : ( إظهار فرائد الأبحر وإيضاح فوائد الأنهر )
أوله : ( الحمد لله الكريم الواهب المنان . . . الخ )
وللشيخ : عثمان الوحدتي الأدرنوي
المتوفى : في حدود سنة 1135 ، خمس وثلاثين ومائة وألف
شرح مبسوط غاية البسط
و ( للملتقى ) : شرح
مسمى : ( بالمنتقى )
شرحه : بالقول والعزو إلى من أخذ منه
أوله : ( 2 / 1816 ) ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وشرح مناسكه :
الشيخ : محمد صالح المعروف : بقاضي زاده المدني
المتوفى : سنة 1078 ، سبع وثمانين وألف
وللمولى : علي بن شرف الدين الشيخ : عبد الباقي بن الشيخ : أحمد الشهير : بظريفي
شرح ممزوج
وسماه : ( نور التقى في شرح الملتقى )
أتمه في : محرم سنة 1108 ، ثمان ومائة وألف
أوله : ( الحمد لله الذي فقه في الدين من أراد به خيرا . . . الخ )
وشرحه :
المولى : محمد أفندي الحفيد المشهور : بطورون
شرحا مبسوطا
ملتقى الأحكام
للشيخ : عبد السلام بن عبد الله بن تيمية الحراني
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
وهو : كتاب
مرتب على : أبواب الفقه
مدلل بالأحاديث
ملتقى البحار
في الفروع
لشمس الدين : محمد بن محمد القونوي
المتوفى : سنة 788
وشرحه :
أبو العباس : أحمد بن إبراهيم القاضي بعسكر دمشق
وسماه : ( المرتقى )
وتوفي : سنة 767 ، سبع وستين وسبعمائة
ملتقى البحار
في الفروع أيضا
لمحمد الزوزني الشريدي الحنفي
ذكره : تقي الدين
ملتقى البحرين في الجمع بين كلام الشيخين
للشيخ شمس الدين : محمد بن عبد الرحمن العلقمي
المتوفى : سنة 670 ، سبعين وستمائة
ملتقى البحرين
في التفسير
للشيخ علاء الدين : علي بن محمد المعروف : بمصنفك
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
وكثيرا ما يحيل : تحقيقات القواعد النحوية على هذا الكتاب في شرح ( قصيدة البردة )
وصرح بأنه : تفسير مكمل
ملتمس الإخوان
في شرح : ( مختصر القدوري ) . مر
ملجأ الحكام عند التباس الأحكام
في مجلدين
لأبي العز بهاء الدين : يوسف بن رافع المعروف : بابن شداد الأسدي الحلبي الشافعي
المتوفى : سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة
ملجأ العفاة في فضل العراة والغزاة
أوله : ( الحمد لله على نواله . . . الخ )
للشيخ شمس الدين : محمد بن طولون الدمشقي
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
قال :
كتبته حين فتحت مدينة ( ردوس ) سنة 929 ، تسع وعشرين وتسعمائة
ملجأ القضاة عند تعارض البينات
لأبي محمد : غانم ( 2 / 1817 ) بن محمد البغدادي
مختصر
أوله : ( سبحان من لا حجة أقوى من كلامه . . . الخ )
ذكر فيه : أنه جمعه لبعض إخوانه من القضاة
ملح الخواطر وسبح الجواهر
للأمير أبي الفضل : عبيد الله بن أحمد الميكالي
المتوفى : سنة 675
الملح العصرية
لأبي القاسم : علي بن جعفر الشهير : بابن القطاع الصقلي
المتوفى : سنة 515 ، خمس عشرة وخمسمائة
الملح
في الموعظة
لأبي الفرج بن الجوزي
ملح الملح
ومر في : حرف اللام
أعني : ( لمح الملح )
لأبي المعالي : سعد بن علي الخطيري
المتوفى : سنة 528 ، ثمان وعشرين وخمسمائة
جمع فيه : ما وقع لغيره من الجناس
نظما ونثرا
ملح الممالح
لأبي القاسم : عبد الله
وقيل : عبد الباقي بن محمد المعروف : بابن ناقيا الشاعر
ملح النوادر
للشيخ أبي عبد الله الكاتب : محمد بن عائذ ابن عبد الرحمن البغدادي
المتوفى : سنة 234
ذكره صاحب : ( الخالصة )
ملحة الاعتقاد
للشيخ عز الدين أبي محمد : عبد العزيز بن عبد السلام السلمي الدمشقي
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة
أوله : ( الحمد لله ذي العزة والجلال . . . الخ )
ملحة الإعراب
منظومة
في النحو
لأبي محمد : قاسم بن علي الحريري
المتوفى : سنة 516 ، ستة عشرة وخمسمائة
أولها :
أقول من بعد افتتاح القول ... بحمد ذي الطول شديد الحول . . . الخ
شرحها :
الشيخ شهاب الدين : أحمد بن حسين الرملي الشافعي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
وجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
في : ثلاثة كراريس
وهو : شرح ممزوج
ثم اختصرها :
في : مائة وعشرين بيتا
وللحريري أيضا :
شرحها
وشرحها :
بدر الدين : محمد بن محمد المعروف : بابن ملك الدمشقي
المتوفى : سنة 686 ، ست وثمانين وستمائة
وأبو العباس : أحمد بن المبارك الحوفي
المتوفى : سنة 664 ، أربع وستين وستمائة
وسراج الدين : عبد اللطيف بن أبي بكر
المتوفى : سنة 802 ، اثنتين وثمانمائة
وأبو المحاسن : عبد الله بن عبد الحق
وفرغ منه : في رمضان سنة 735 ، خمس وثلاثين وسبعمائة
واختصرها :
نظما
زين الدين : عمر بن مظفر بن الوردي
المتوفى : سنة 846 ، ست وأربعين وثمانمائة
وابن الوكيل : أحمد بن موسى
ثم شرحها أيضا
وتوفي : سنة 791 ، إحدى وتسعين ( 2 / 1818 ) وسبعمائة
وشرحها :
الشيخ : سريجا بن محمد بن سريجا المصري
المتوفى : سنة 888 ، ثمان وثمانين وثمانمائة
وسماه : ( منحة الإعراب )
وشرحها :
محمد بن حسن بن سباع الصائغ
أوله : ( الحمد لله وأستعينه . . . الخ )
وتوفي : سنة 722 ، اثنتين وعشرين وسبعمائة
وسماه : ( اللمحة في شرح الملحة )
في : مجلد كبير
وشرحها :
عبد الله بن أحمد بن عيسى المرداوي المقدسي الحنبلي
وفرغ منه : في ذي الحجة سنة 847 ، سبع وأربعين وثمانمائة
الملحة فيه أيضا
لابن الصائغ شمس الدين : محمد بن الحسن
المتوفى : 720 ، عشرين وسبعمائة
الملحة
هي : ( اللمحة البدرية )
مرت مع شروحها
في النحو
للشيخ أبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
وشرحها :
لجمال الدين : عبد الله بن محمد المعروف : بابن هشام النحوي الحنبلي
المتوفى : سنة 761 ، إحدى وستين وسبعمائة
ملحمة : ابن عقب
وهو : يحيى بن عقب معلم : الحسن والحسين - رضي الله تعالى عنهما
منظومة لامية
أولها :
رأيت من الأمور عجيب حال ... لأسباب يسطرها مقالي . . . الخ
ملحمة : دانيال
للشيخ أبي الفضل : حبش بن محمد التفليسي
شرحها :
الفاضل : عبد الله بن هارون السوسي
الملخص
في : التفسير
الملخص
في الجدل
لأبي إسحاق : إبراهيم بن علي الشيرازي الشافعي
المتوفى : سنة 470 ، سبعين وأربعمائة
الملخص
في الحديث
لأبي الحسن : علي بن محمد بن خلف القابسي المعافري المالكي
سمع أبا الفتح وعليه اعتماده وصار إمام عصره في الفقه والحديث
ولد : يوم الإثنين لست ليال مضين من شهر رجب سنة 324
وتوفي : في ربيع الآخرة سنة 403 ، ثلاث وأربعمائة
جمع فيه : ما اتصل به إسناده من حديث مالك في : ( الموطأ )
قال أبو عمرو الداني :
وهو : خمسمائة حديث وعشرون حديثا
أوله : ( الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه أحمده على ما به أنعم . . . الخ )
وشرح :
القاضي شهاب الدين : محمد بن أحمد بن محمد الخويي الشافعي
خمسة عشر حديثا من أوله
وتوفي : سنة 693 ، ثلاث وتسعين ( 2 / 1819 ) وستمائة
ولقد أجاد فيه وأبان عن : مزيد علم وغزارة فضل
كما ذكره : السبكي
الملخص
في : الحكمة والمنطق
للإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
وشرحه :
أبو الحسن : علي بن عمر القزويني الكاتبي
المتوفى : سنة 675 ، خمس وسبعين وستمائة
شرحا مبسوطا
وسماه : ( المنصص )
واختصره :
نجم الدين بن اللبودي المذكور في : ( الإشارات )
وعليه حواش مفيدة :
للأبهري
وشرحه :
شمس الدين اللبودي المذكور في : ( . الرأي المعتبر )
الملخص
في الفتاوى
مختصر
لأحمد ابن القاضي البرهان : محمود بن أسعد الخجندي
ذكره : جوي زاده
الملخص
مكرر
مر في : ( المخلص )
في : الفرائض
أوله : ( الحمد لله الذي يرث الأرض ومن عليها . . . الخ )
لحسن بن عثمان
الملخص
في : الفروع الشافعية ( الحنفية )
لأبي سعيد : محمد بن أحمد القاضي البخاري
المتوفى : سنة 604 ، أربع وستمائة
ملخص القوانين
في النحو
لعبيد الله بن أحمد بن أبي الربيع العثماني الإشبيلي الأموي
المتوفى : سنة 688 ، ثمان وثمانين وستمائة
الملخص
في الهيئة البسيطة
لمحمود بن محمد الجغميني الخوارزمي
المتوفى : سنة
وهو : مختصر مشهور
مرتب على : مقدمة ومقالتين
المقدمة : في أقسام الأجسام
والمقالة الأولى : في الأجرام العلوية
والثانية : في البسائط السفلية
أوله : ( الحمد لله كفى أفضاله . . . الخ )
شرحه :
موسى بن محمود المعروف : بقاضي زاده الرومي
وفرغ منه : سنة 815 ، خمس عشرة وثمانمائة
لألوغ بيك ميرزا
وتوفي : سنة
وشرحه :
فضل الله العبيدي
المتوفى : سنة
وكمال الدين التركماني : محمد بن أحمد الحنفي
المتوفى : سنة 750
فرغ من تأليفه : بمدينة كلستان في رمضان سنة 755 ، خمس وخمسين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين فاطر السموات والأرضين . . . الخ )
ذكر فيه : أنه ألفه لخزانة : أمير رمضان
وشرحه :
السيد الشريف : علي الجرجاني
المتوفى : سنة 816
أوله : ( سبحانك اللهم يا مدبر أطباق السموات بلا عمد . . . الخ )
وشرحه :
المولى سنان الدين : يوسف المشهور : بقره سنان
كذا ذكره صاحب ( الشقائق )
وعلى ( شرح قاضي زاده ) :
حاشية
لتلميذه : فتح الله الشرواني
وحاشية :
للمولى سنان باشا : يوسف ابن المولى : خضر بيك بن جلال الدين
المتوفى : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
كتبها : بإشارة السلطان : ( 2 / 1821 ) محمد بن مراد
بعد ما أكمل الرياضيات من المولى : علي القوشجي بواسطة : ملا لطفي
وحاشية :
للبرجندي
أولها : ( الحمد لله رب المشارق والمغارب . . . الخ )
ومن شروحه الممزوجة :
شرح : محمد بن حسين بن رشيد المشهدي الخوارزمي
أوله : ( الحمد لله الذي خلق السماء معتبرا للنظار . . . الخ )
وممن شرح ( الملخص ) :
المولى : عبد الواحد
وبدر الدين الثابتي
ومن شروحه :
شرح : عبد الواجد بن محمد
أوله : ( الحمد لله فاطر السموات فوق الأرضين . . . الخ )
شرحه :
محمد بن محمد بن أبي طالب الشهير : بهمام الطبيب
شرحا ممزوجا
أوله : ( الحمد لله الذي خلق السموات والأرض . . . الخ )
فرغ منه : في شوال سنة 813 ، ثلاث عشرة وثمانمائة
الملطف
في : المساجد
لأبي محمد : حسن بن محمد المعروف : بابن أبي عقامة
ملقى السبيل
مختصر
في المواعظ
في : أربعة كراسة
على : الحروف
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري التنوخي
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
الملقح
في الجدل
لأبي البقاء : عبد الله بن حسين العكبري
المتوفى : سنة 616 ، ست عشرة وستمائة
ملك الأدب
لمحمد بن سعد بن محمد المروزي الديباجي
المتوفى : سنة 609 ، تسع وستمائة
الملكوت
في : الكلام
الملكي
في الطب
ذكره صاحب ( المقنع )
المقنع
الملل والنحل
صنف فيها جماعة منهم :
أبو منصور : عبد القاهر بن طاهر البغدادي
المتوفى : سنة 429 ، تسع وعشرين وأربعمائة
وأبو المظفر : طاهر بن محمد الأسفرائني
المتوفى : سنة
والقاضي أبو بكر : محمد بن الطبيب الباقلاني
المتوفى : سنة 403 ، ثلاث وأربعمائة
وأبو محمد : علي بن أحمد المعروف : بابن حزم الظاهري
المتوفى : سنة 456 ، ست وخمسين وأربعمائة
هي : ( كتاب الفصل بين أهل الأهواء والنحل )
مر في : الكاف
قال التاج السبكي في ( الطبقات ) :
كتابه هذا من أشر الكتب
وما برح المحققون من أصحابنا ينهون عن النظر فيه لما فيه من الازدراء بأهل السنة
وقد أفرط فيه في التعصب على : أبي الحسن الأشعري حتى صرح بنسبته إلى البدعة .
انتهى
وأبو الفتح الإمام : محمد بن عبد الكريم الشهرستاني
المتوفى : سنة 548 ، ثمان وأربعين وخمسمائة
فقد قال فيه أيضا :
هو عندي خير كتاب صنف في هذا الباب
و ( مصنف ابن حزم ) وإن كان أبسط منه إلا أنه مبدد ليس له نظام . انتهى
أوله : ( الحمد لله حمد الشاكرين . . . الخ )
قال : لما وفقني الله - تعالى - لمطالعة مقالات أهل العلم من أرباب الديانات
والملل أردت أن أجمع ذلك :
في مختصر
يحتوي على : جميع ما تدين به المتدينون وانتحله المنتحلون
وقيل : الخوض فيما هو الغرض لابد من أن أقدم خمس مقدمات :
الأولى : في بيان أقسام أهل العالم جملة
الثانية : في تعيين قانون يبتني عليه تعديد الفرق الإسلامية
الثالثة : في أول شبهة وقعت في الخليقة ومن مصدرها ؟
الرابعة : في أول شبهة وقعت في الإسلام
الخامسة : في ترتيب الكتاب
وقال الشيخ الأكبر محيي الدين بن عربي في ( الفتوحات ) :
لا يجوز النظر في كتب الملل والنحل لأحد من القاصرين وأما صاحب الكشف فينظر فيها
ليعرف من أي وجهة تفرعت أقوالهم لا غير وهو آمن من موافقتهم في الاعتقاد
وصنف :
أحمد بن يحيى المرتضى
مختصرا
سماه : ( الملل والنحل ) أيضا
على مذهب الزيدية
وذكر فيه : أن الفرقة الناجية هي : الزيدية
وترجمة ( الملل والنحل ) للشهرستاني :
لنوح أفندي بن مصطفى الرومي المصري الحنفي
سنة : 1070 ، سبعين وألف
من الناس : من قسم أهل العالم بحسب الأقاليم السبعة وأعطى لكل إقليم حظه من اختلاف
الطبائع والأنفس التي تدل عليها الألوان والألسن
ومنهم : من قسمهم بحسب الأقطار الأربعة :
الشرق والغرب والجنوب والشمال ووفر على كل قطر حقه من اختلاف الطبائع وتباين
الشرائع
ومنهم : من قسمهم بحسب الأمم الأربعة :
العرب والعجم والروم والهند
ثم زاوج : بين أمة وأمة
فذكر :
أن العرب والهند : يتقاربان على مذهب واحد وأكثر ميلهم إلى خواص الأشياء والحكم
بأحكام الماهيات والحقائق واستعمال الروحانيات
والروم والعجم : يتقاربان على مذهب واحد وأكثر ميلهم إلى طبائع الأشياء والحكم
بأحكام الكيفيات والكميات واستعمال الأمور الجسمانيات
ومنهم : من قسمهم بحسب الآراء والمذاهب
وذلك غرضنا فيه لأصحاب المقالات طرق في تعديد الفرق الإسلامية لا على قانون
فما وجدت مصنفين منهم متفقين على منهاج واحد
ومن المعلوم : أن ليس كل من يميز عن غيره بمقالة ما عد صاحب مقالة ( 2 / 1822 )
فتكاد تخرج المقالات عن حد الحصر فلا بد من ضابط في مسائل هي أصول يكون الاختلاف
فيها اختلافا يعتبر مقالة ويعد صاحبه صاحب مقالة
فاجتهدت حتى حصرتها في : أربع قواعد
هي أصول الكبار بعد أن تداخل بعضها في بعض
وهم : القدرية والصفائية والخوارج والشيعة
وهي : كبار الفرق الإسلامية
الأول : الصفات والتوحيد فيها وما يجب لله - تعالى - وما يستحيل عليه
والثاني : القدر والعدل
والثالث : الوعد والوعيد والأسماء والأحكام
والرابع : السمع والعقل والرسالة والإمامة
فإذا وجدنا انفراد واحد من أئمة الأمة بمقالة من هذه القواعد عددنا مقالته : مذهبا
وجماعته : فرقة
وشرطي على نفسي :
أن أورد مذهب كل فرقة على ما وجدته في كتبهم من غير تعصب لهم ولا كسر عليهم دون أن
أبين صحيحه من فاسده وأعين حقه من باطله
وإن كان لا يخفى على الأفهام الذكية لمحات الحق ونفحات الباطل
ملهمه
تركي
منظوم
نظمها أولا :
صلاح الدين
ثم غيرها وأصلحها :
شاعر في زماننا : مخلصه جوري ( إبراهيم دده المولوي )
فصارت : أحسن منها
وأتمها : سنة 1045 ، خمس وأربعين وألف
توفي : سنة 1065
الممالك والمسالك
في : عجائب اليمن وجزيرة العرب وأسماء بلادها
لأبي محمد : حسين بن أحمد الهمداني النحوي
المتوفى : سنة 334 ، أربع وثلاثين وثلاثمائة
مملكة المنتصف ومهلكة المعتسف
لعلي الشهير : بعيان بن بيان الفارسي
مختصر
في : رؤية الله - سبحانه وتعالى - في المنام
ألفه : سنة 999 ، تسع وتسعين وتسعمائة بمصر لما نسبه أهلها إلى الاعتزال
أوله : ( الحمد لله الذي احتجب بظلال نوره . . . الخ )
الممتع
في التصريف
لابن عصفور : علي بن مؤمن الحضرمي الإشبيلي
المتوفى : سنة 669 ، تسع وستين وستمائة
وهو أمثل المتوسطات فيه
قلما يخلو من مسائله كتاب من كتب النحو
وكان أبو حيان لا يفارقه
الممتع في منسك المتمتع
لابن حجر : أحمد بن علي العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الكعبة البيت الحرام . . . الخ ) . ( 2 / 1823 )
من احتكم من الخلفاء إلى القضاة
لأبي هلال : الحسن بن عبد الله العسكري
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
من استجيبت دعوته
لأبي جعفر : محمد بن حبيب البغدادي النحوي
المتوفى : سنة 445 ، خمس وأربعين وأربعمائة
من أقسطوا ومن غلوا في حكم من يقول
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 755 ، خمس وخمسين وسبعمائة
من عاش بعد موت الأربعة
لابن أبي الدنيا
من عرف بالله - تعالى
لعلاء الدين بن مغلطاي بن قليج المصري الحنفي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
منادح الممادح
لأبي الفضل : عبد المنعم بن عمر الجلياني
ألفه : للملك الناصر صلاح الدين : يوسف في فتح القدس
وقدم له فيه : مدبجات عجيبة
منارات السائرين ومقامات الطائرين
للشيخ نجم الدين أبي بكر : محمد ( أبي بكر : عبد الله بن محمد بن ) الشاهانوري
الرازي المعروف : بداية
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله المتوحد في ذاته . . . الخ )
ذكر فيه : أنه التمس منه بعض أصحابه تأليف كتاب في شرح : ( مقامات العارفين )
شاملا : لكرامات السالكين جامعا لمنازل السائرين
وإني وإن كنت قد صنف قبل هذا بنيف وثلاثين سنة :
( كتاب : مرصاد العباد )
ولكنه مؤلف : بالعجمية
وقد حرم من فوائده : أهل العربية
فأردت أن : يكون هذا مؤلفا بالعربية
وجعله على : فاتحة وخاتمة
ووضع للمقامات : عشرة أبواب
منار الاقتضاء ومنهاج الاقتفاء
لأبي عبد الله : محمد بن يحيى الزبيدي
المتوفى : سنة 555 ، خمس وخمسين وخمسمائة
منار الأنوار
في أصول الفقه
للشيخ الإمام أبي البركات : عبد الله بن أحمد المعروف : بحافظ الدين النسفي
المتوفى : سنة 710 ، عشرة وسبعمائة
وهو : متن متين جامع مختصر نافع
وهو فيما بين : كتبه المبسوطة ومختصراته المضبوطة أكثرها تداولا وأقربها تناولا
وهو : مع صغر حجمه ووجازة نظمه بحر محيط بدرر الحقائق وكنز أودع فيه نقود الدقائق
ومع هذا لا يخلو من نوع التعقيد والحشو والتطويل
فحرره :
الكافي الأقحصاري
في مختصره
الموسوم : ( بسمت الوصول )
وأحسن تحريره
ورتبه على : أبلغ نظام وترتيب
بزيادة : التوضيح والتنقيح
وللمصنف :
شرح
سماه : ( كشف الأسرار )
أوله : ( أحمد لله ذا الحجة الباهرة . . . الخ )
واعتنى بشأنه العلماء ( 2 / 1824 ) فشرحه بالقول :
سعد الدين : أبو الفضائل الدهلوي
وسماه : ( إفاضة الأنوار في إضاءة أصول المنار )
وتوفي : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي ألهمنا معالم الإسلام . . . الخ )
وشرحه :
ناصر الدين ابن الربوة : محمد بن أحمد بن عبد العزيز القونوي الدمشقي
المتوفى : سنة 764 ، أربع وستين وسبعمائة
وله مختصره :
المسمى : ( بقدس الأسرار في اختصار المنار )
وللشيخ شجاع الدين : هبة الله بن أحمد التركستاني
شرح
سماه : ( تبصرة الأسرار في شرح المنار )
وتوفي : سنة 733 ، ثلاث وثلاثين وسبعمائة
وشرحه :
الشيخ أكمل الدين : محمد بن محمود البابرتي الحنفي
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
وسماه : ( الأنوار )
أوله : ( الحمد لله مظهر بدائع الحكم بالآيات الخارقة . . . الخ )
وكذا شرحه :
الشيخ جمال الدين : يوسف بن قوماري العنقري الخراطي
وسماه : ( اقتباس الأنوار في شرح المنار )
وفرغ منه : في محرم سنة 752 ، اثنتين وخمسين وسبعمائة
وقد أخذه من : ( التنقيح ) و ( المغني ) مع حواشيه وفوائده المنتخبة
وبالغ في تهذيبه
أوله : ( الحمد لله الذي شرح صدور العلماء . . . الخ )
وشرحه :
قوام الدين : محمد بن محمد بن أحمد الكاكي
المتوفى : سنة 749
وسماه : ( جامع الأسرار )
أوله : ( الحمد لله الذي أيد بالعلماء معالم الدين . . . الخ )
وهو : شرح بالقول
قال في آخره :
هذه فوائد التقطتها من :
فوائد شيخنا علاء الدين : عبد العزيز بن أحمد البخاري
ومن فوائد : حافظ الدين النسفي
والعلامة : شرف الدين بن كمال القريمي :
سود : شرحا حافلا وتركه
ثم إنه لما قصد الحج عرضه على علماء الشام فأعجبوه وطلبوا تبيضه
فبيضه : في طريق الحجاز
وهو شرح بالقول
وفرغ منه : يوم الثلاثاء الخامس والعشرين من شعبان سنة 810 ، عشرة وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي شرف خواص نوع الإنسان بالهداية . . . الخ )
فصار أحسن شروحه
وشرحه :
العلامة : زين الدين بن نجيم المصري
المتوفى : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة
وقال :
وقع الفراغ من تأليف هذا الشرح المسمى أولا ( بتعليق الأنوار على أصول المنار )
وهو الذي استقر عليه اسمه بإشارة بعض العلماء ( بفتح الغفار ) : في رابع شوال سنة
965 ، خمس وستين وتسعمائة
وكانت مدة تأليفه : خمسة أشهر
ومن أشكل عليه فليراجع ( التوضيح والتلويح ) ( والتقرير والتحرير )
فإني لم أجاوزها غالبا
وله : ( مختصر المنار )
المسمى : ( بلب الأصول )
والخطاب ابن أبي القاسم القره حصاري
في : حدود سنة 720 ، عشرون وسبعمائة
ولجلال الدين : رسولا بن أحمد بن يوسف التباني
المتوفى : سنة 793 ، ثلاث ( 2 / 1825 ) وتسعين وسبعمائة
شرح مفيد
وللشيخ زين الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر المعروف : بابن العيني
شرح ممزوج وجيز
اقتصر على أيسر شيء يمكن عليه الاقتصار ليغني حمله في الأسفار عن كثرة الأسفار
أوله : ( الحمد لله الذي جعل لأصول شرعه منارا . . . الخ )
فرغ منه : في شوال سنة 868 ، ثمان وستين وثمانمائة
وتوفي : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
وشرحه :
المولى : عبد الرحمن بن صاجلي أمير
المتوفى : سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
وكمال الدين : حسين الوزير
لحسين ميرزا
المتوفى : سنة
والمولى : عبد اللطيف بن الملك
المتوفى : سنة 885 تقريبا
أوله : ( لله الحي الأحد . . . الخ )
وهو شرح مشهور متداول بين الناس
وعليه حواش منها :
حاشية
للشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
وحاشية :
للشيخ شرف الدين : يحيى بن قراجا سبط الرهاوي
المتوفى : سنة
وحاشية :
للمولى : مصطفى بن بير محمد المعروف : بعزمي زاده
المتوفى : سنة 1040 ، أربعين وألف
سماه : ( نتايج الأفكار )
وعلى ( حاشية عزمي زاده ) :
حاشية
ليحيى الأعرج
المتوفى تقريبا : بعد سنة 1130 ، ثلاثين ومائة وألف
وحاشية :
لحسين الآماسي المعروف : بقوجه حسام
المتوفى : سنة 961 ، إحدى وستين وتسعمائة
وقد نظم ( المنار ) :
فخر الدين : أحمد بن علي المعروف : بابن الفصيح الهمداني
المتوفى : سنة 755 ، خمس وخمسين وسبعمائة
واختصره :
زين الدين أبو العز : طاهر بن حسن المعروف : بابن حبيب الحلبي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وشرح هذا المختصر :
قاسم بن قطلوبغا الحنفي
شرحا ممزوجا
ذكر فيه :
أنه لما قرأه عليه : عثمان بن غلبك الفخري
شرحه له
وشرحه :
أبو الثناء : أحمد بن محمد الزيلي ثم السيواسي
وسماه : ( زبدة الأسرار )
أوله : ( لك الحمد يا منزل القرآن بوجوه الإعجاز . . . الخ )
ذكر فيه الوزير : محمد باشا
وأتمه في : شعبان سنة 974 ، أربع وسبعين وتسعمائة بسيواس
وعلى ( شرح ابن الملك ) :
حاشية
مسماة : ( بأنوار الحلك على شرح المنار لابن الملك )
وهي : لابن الحنبلي محمد بن إبراهيم الحلبي
المتوفى : سنة 972 ، اثنتين وسبعين وتسعمائة
وشرحه :
شمس الدين : محمد القوجحصاري
وسماه : ( الفوائد الشمسية بشرح فوائد المنار الحافظية )
وشرحه : مير عالم
وشرحه : فقره كار
وشرحه : قرة سنان
وشرحه : السمرقندي
وشرحه :
الشيخ الإمام أبو عبد الله : محمد بن مباركشاه بن محمد الهروي الملقب : بمعين
وسماه : ( مدار الفحول )
أوله : ( الحمد لله الذي أنار منار الشرع بأنوار الهداية . . . الخ )
و نقل فيه عن : ( شرح الجندي ) و ( الإتقاني ) ( 2 / 1826 ) والشرح المسمى : (
بالمنور )
وشرح : ( السمرقندي ) و ( تبصرة الأسرار )
لهبة الله بن أحمد التركستاني
واختصره :
القاضي أبو الفضل : محمد بن محمد بن الشحنة
المتوفى : سنة 890 ، تسعين وثمانمائة
وسماه : ( تنوير المنار )
وشرحه :
شمس الدين : محمد بن الحسين بن محمد شاه النوشابادي
وسماه : ( زبدة الأفكار )
أوله : ( الحمد لمن تفرد بوضع الشرائع والأحكام . . . الخ )
ذكر فيه : أنه جمعه من شروح كثيرة
وقدم فيه : مقدمة لطيفة في بيان مبادئ الفن
ومن شروحه :
الشرح المسمى : ( بزين المنار )
ليوسف بن عبد الملك بن بخشايش
وهو شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل الكتاب والفرقان . . . الخ )
ختمه : يوم التروية سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة في عصر السلطان : مراد بن
محمد
ومن الشراح :
( منهاج ابن بنان التباني )
ومن الشروح :
( أنوار الأفكار في تكملة إضاءة الأنوار )
للشيخ الإمام : عيسى بن إسماعيل بن خسرو شاه الأقصرائي
أوله : ( الحمد لله حمدا أمده الدهور والأعصار . . . الخ )
قال : لما رأيت ( إضاءة الأنوار ) مشتملا على المنقول والمعقول لكنه قد اختصر
الكلام وأجمله
فسألني بعض من تردد إلي أن أفصل ما أجمله ؟
وجعلته تحفة : لسيف الدين ألجاي الدوادار الناصري . . . الخ
وتوفي : في حدود سنة 727 ، سبع وعشرين وسبعمائة
ومن شروحه :
( نزهة الأفكار )
وهو : شرح كبير
في : مجلدين
و ( شرح المنار )
لمحمد بن محمود بن الحسين الحسيني
أوله : ( الحمد لله الذي رفع درجة المجتهدين . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج موجز
( كشرح ابن الملك )
ذكر فيه : أن ( شرح المصنف ) و ( شرح الخبازي ) لا يسهل حفظهما لكثرة مباحثهما
وسماه : ( التبيان )
وفرغ من كتابته : في 14 ذي الحجة سنة 857 ، سبع وخمسين وثمانمائة
ومن شروحه :
شرح : الفاضل : جلال الدين بن أحمد الرومي الفقيه الحنفي ثم القاهري المعروف :
بالقباني
( هو : التباني المذكور قبل هذا )
المتوفى : سنة 792 ، اثنتين وتسعين وسبعمائة
وهو شرح حسن إلى الغاية
و ( مختصر المنار )
أوله : ( نحمد الله على ما أولانا في أولانا . . . الخ )
شرحه :
عبد العلي بن محمد بن حسين البرجندي
المتوفى : تقريبا سنة 930 ، في أثناء فترة : شاه إسماعيل بن حيدر
وذكر فيه : عبيد الله خان الأزبكي
واختصر ( المنار ) أيضا :
علي بن محمد
وسماه : ( أساس الأصول )
أوله : ( الحمد لمن شيد منار الشريعة الغراء . . . الخ )
ثم شرحه : شرحا ممزوجا
أوله : ( الحمد لله الذي أيد أصول الحنيفية البيضاء . . . الخ )
( ثواقب الأنظار في أوائل المنار )
رسالة
للمولى : أبي السعود بن محمد العمادي
ومن شروح ( مختصر المنار ) :
( زبدة الأسرار ) :
لشمس الدين السيواسي
المتوفى : سنة 1049 ، تسع وأربعين وألف
و شرح ( المنار ) :
من : الركن الثالث . ( 2 / 1827 )
بالتركي
عيسى بن محمود الكاتب الديواني
وأهداه : إلى السلطان : إبراهيم خان
ومن المتون المختصرة من ( المنار ) :
( غصون الأصول )
أوله : ( الحمد لله الذي شرع لنا الملة . . . الخ )
وهو : للعالم الفاضل : خضر بن محمد الأماسي المفتي بأماسية من علماء عصرنا
أتمه في : ذي الحجة سنة 1062 ، اثنتين وستين وألف
ثم شرحه : ممزوجا
وسماه : ( تهيج غصون الأصول )
أوله : ( الحمد لله الذي جعل لنا الشريعة الغراء . . . الخ )
منار الأنوار في الحديث
أيضا
سبل مجموع الهدى
منار سبل الهدى
في أصول الدين
للشيخ : عبد الله بن خليل القلعي الدمشقي الشافعي
وكان حيا : في سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة
أخذ عنه : البقاعي ولبس منه الخرقة
منار القائف
وهو : شرح ( كتاب القائف )
( المنار الفائق ) :
وهو شرح : ( كتاب الفائق )
لأبي العلاء المعري
سبق
المنازع في شرح : ( المشارع )
مر
منازل الإجلال والتعظيم في فضائل القرآن
العظيم
للشيخ للإمام علم الدين : علي بن محمد بن عبد الصمد السخاوي المقري
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
منازل الأحباب ومنازه الألباب
لناصر الدين : حسن بن شاور بن النقيب
المتوفى : سنة 687 ، سبع وثمانين وستمائة
وهي : في مجلدين
ذكر فيها : ما جرى بينه وبين أدباء عصره من المحاورات
منازل الأحباب ومنازه الألباب
لشهاب الدين : محمود بن سلمان بن فهد الحلبي الحنبلي صاحب ديوان ( الإنشاء )
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
ذكره : الزركشي
منازل الأرض ذات الطول والعرض
للشيخ : علي بن أبي بكر الهروي
المتوفى : سنة 600 ، ستمائة
ذكر في ( إشاراته ) : أنه كتبه واستوعب فيه ما قدر عليه ووصل إليه في سياحته
منازل أهل الاجتهاد
لعله : لشجاع الدين : هبة الله بن أحمد بن معلى الطرازي التركستاني الحنفي
المتوفى : سنة 833 . ( 2 / 1828 )
منازل الحج
للشيخ محب الدين : محمد بن شمس الدين : محمد بن العطار
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا إلى سواء الطريق . . . الخ )
منازل السائرين إلى الحق المبين
أوله : ( الحمد لله الواحد الأحد . . . الخ )
وهو :
لشيخ الإسلام : عبد الله بن محمد بن إسماعيل الأنصاري الهروي الحبلي الصوفي
المتوفى : سنة 481 ، إحدى وثمانين وأربعمائة
وهو : كتاب في أحوال السلوك
أوله : ( الحمد لله الواحد القيوم . . . الخ )
قال فيه : وجميع هذه المقامات يجمعها رتب ثلاث :
الأولى : أخذ القاصد في السير
الثانية : دخوله في الغربة
الثالثة : حصوله على المشاهدة الجاذبة إلى عين التوحيد
ألفه حين سأله جماعة من الراغبين في الوقوف على منازل السائرين إلى الحق من أهل
هراة فأجاب ورتب لهم فصولا وأبوابا فجعله مائة مقام مقسومة على عشرة أقسام كل منها
يحتوي على عشر مقامات
وقد شرحه جماعة منهم :
الشيخ كمال الدين : عبد الرزاق الكاشي
المتوفى : سنة 730 ، ثلاثين وسبعمائة
لغياث الدين : محمد بن رشيد الدين محمد بن محمد بن طاهر الوزير
أوله : ( الحمد لله الذي خص العارفين بمعرفة مالا يعرفه إلا هو . . . الخ )
وذكر الكاشاني في الآخر : أن النسخ كانت مختلفة وألفاظها متباينة حتى ساق إليه
القدر نسخة مقروة على المصنف موشحة بإجازة خطه في تاريخ سنة 799
قال : وهو كتاب فاق على كل ما صنف في هذه الطريقة
وشرحه :
المولى شمس الدين : محمد التبادكاني الطوسي
المتوفى : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
وهو شرح ممزوج بالفارسية
سماه : ( تسنيم المقربين في شرح منازل السائرين )
أوله : ( نحمدك يا من شرح الصدور . . . الخ )
وشرحه :
محمود بن محمد الدركزيني
المتوفى : سنة 743 ، ثلاث وأربعين وسبعمائة
سماه : ( تنزيل المسافرين )
وأحمد بن إبراهيم الواسطي
المتوفى : سنة 711 ، إحدى عشرة وسبعمائة
وشمس الدين : محمد بن أبي بكر المعروف : بابن قيم الجوزية الدمشقي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
سماه : ( مدارج السالكين )
وهو شرح مبسوط
وعلق عليه :
أبو طاهر : محمد بن أحمد القيسي
المتوفى : سنة 747 ، سبع وأربعين وسبعمائة
وترجمه :
الشيخ : مصلح الدين المعروف : بابن نور الدين
المتوفى : سنة 981 ، إحدى وثمانين وتسعمائة بالتركية
واختصرته :
الشيخة : عائشة بنت يوسف الدمشقية
وسمته : ( الإشارات الخفية في المنازل العلية )
وشرحه :
الشيخ الإمام : عبد الغني التلمساني
وشرحه أيضا :
الشيخ الإمام : سليمان ( 2 / 1829 ) بن علي بن عبد الله التلمساني الصوفي
المتوفى : سنة 690 ، تسعين وستمائة
بأمر الشيخ الزاهد : ناصر الدين أبي بكر بن فليح
وهو : شرح بالقول
أوله : ( الحمد لله الذي أوجب الحمد . . . الخ )
منازل العارفين
تركي
لشمس الدين السيواسي : عبد المجيد بن محرم
المتوفى : سنة 1049 ، تسع وأربعين وألف
رتبه : على أربعة منازل
الأول : في معرفة النفس
والثاني : في معرفة الله - سبحانه وتعالى
والثالث : في معرفة الدنيا
والرابع : في معرفة الآخرة
وقد ألفه : في ربيع الأول سنة 1006 ، ستة بعد ألف
منازل العرب
لأبي الفضل زين المشايخ : محمد بن أبي القاسم البقالي الخوارزمي الحنفي
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة
منازل القرآن
علم منازل القمر
منازل المعاني
علم مناسبات الآيات والسور
مناسك ابن أمير الحاج
محمد بن محمد بن محمد الحلبي الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
وسماه : ( داعي منار البيان الجامع للنسكين بالقرآن )
وهو : منسك متوسط اسمعه بالقدس الشريف سنة 876 ، ست وسبعين وثمانمائة
مناسك ابن جماعة
عز الدين : عبد العزيز بن بدر الدين محمد الحموي الدمشقي الشافعي
المتوفى : سنة 767 ، سبع وستين وسبعمائة
وهو على : المذاهب الأربعة
سماه : ( هداية المسالك )
مناسك ابن الخشاب
وهو القاضي بدر الدين : إبراهيم بن أحمد المخزومي المصري الشافعي
المتوفى : سنة 775 ، خمس وسبعين وسبعمائة
مناسك ابن الشبلي
وهو أبو العباس شهاب الدين : أحمد بن يونس الحنفي
مختصر
أوله : ( الحمد لله مسهل الأمور الصعاب . . . الخ )
( مناسك ابن الشلبي )
لأحمد بن محمد بن أحمد بن يونس بن إسماعيل السعودي المصري الحنفي
المتوفى : سنة 1021
مناسك ابن العماد
عبد الرحمن بن محمد بن عماد الدين ( 2 / 1830 ) العمادي الحنفي مفتي الشام
المتوفى : سنة 1051 ، إحدى وخمسين وألف
سماه : ( المستطاع من الزاد )
أوله : ( نحمدك يا من سير الحجاج . . . الخ )
جمعها :
حين حج سنة 1014 ، أربع عشرة وألف
مناسك أبي إسحاق الحربي
وهو : إبراهيم بن إسحاق البغدادي
المتوفى : سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين
مناسك أبي عبد الله ابن الحاج
مناسك أبي منصور
( المسالك في علم المناسك )
مر
لمحمد بن مكرم بن شعبان
ذكر فيها : أنه لما جاور بمكة المكرمة ثالثا ألفها
ورتبها على ثلاثة أقسام :
الأول : في سنن السفر وآدابه
الثاني : في مناسك الحج
الثالث : في فضيلة المجاورة وكراهتها
وفرغ منها : سنة 975 ، خمس وسبعين وتسعمائة
مناسك ابن حجر
سماه : ( الممتع في منسك المتمتع )
مر
وهو : أحمد بن علي العسقلاني الشافعي
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
وله شرح : ( مناسك المنهاج )
المناسك
لابن الصلاح أبي عمرو : عثمان بن عبد الرحمن الشهرزوري
تأليف مبسوط
وتوفي : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
المناسك
لأبي بكر : محمد بن الحسن النقاش الموصلي
المتوفى : سنة 351 ، إحدى وخمسين وثلاثمائة
المناسك
لأبي الحسن : علي بن محمد السخاوي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
المناسك
لأبي ذر : عبد بن أحمد الهروي المالكي
المتوفى : سنة 434 ، أربع وثلاثين وأربعمائة
المناسك
لأبي محمد : مكي بن أبي طالب القيسي
المتوفى : سنة
المناسك
لأحمد بن حرب النيسابوري
المتوفى : سنة 234 ، أربع وثلاثين ومائتين
المناسك
للإمام : محمد بن حسن الشيباني
وقد شرحها :
أحمد بن علي الرازي المعروف : بالجصاص شارح ( مختصر الطحاوي )
كما ذكره في أول ( كتاب الحج ) في شرحه
المناسك
لبرهان الدين : علي بن أبي بكر المرغيناني
المتوفى : سنة 593 ، ثلاث وتسعين وخمسمائة . ( 2 / 1831 )
المناسك
للتورشتي شهاب الدين : فضل الله بن الحسين
المتوفى : سنة 661
مناسك الجامي
وهو :
نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
مناسك الجعبري
وهو :
برهان الدين : إبراهيم بن عمر الشافعي
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
مناسك الحج
لابن جريج هو : عبد الملك بن عبد العزيز القرشي
المتوفى : سنة 150
مناسك الحصيري
وهو الشيخ جمال الدين : محمد ( محمود ) بن الحسين ( أحمد ) السناجي
المتوفى : سنة 636
مناسك الخالدي
وهو :
أبو طاهر : محمد بن محمد الأوسي
المتوفى : سنة
مناسك الخجندي
وهو : مختصر ( المسالك ) للكرماني
مناسك خليل ابن إسحاق الجندي
ابن إسحاق الجندي
المتوفى : سنة 767 ، سبع وستين وسبعمائة
مناسك خواجه محمد بارسا
مناسك رحمة الله السندي
هو :
رحمة الله ابن القاضي : عبد الله
المتوفى : بعد سنة 962
جمع المناسك تسهيلا للناسك
أولها : ( الحمد لله أكمل الحمد على ما هدانا للإسلام . . . الخ )
شرحها :
نور الدين : علي بن سلطان : محمد الهروي القاري
أوله : ( الحمد لله الذي أوضح الحجة . . . الخ )
وسماه : ( المسالك المقتسط في المنسك المتوسط )
وفرغ من شرحه : في ذي الحجة سنة 1012 ، اثنتي عشرة وألف
وله منسك صغير
شرحه المولى المذكور
وسماه : ( بداية السالك في نهاية المسالك )
وهو في كراستين
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الكعبة البيت الحرام . . . الخ )
حرره في : سنة 1010 ، عشر وألف
مناسك الزعفراني
وهو :
أبو الحسن : محمد بن مرزوق الشافعي
المتوفى : سنة 517 ، سبع عشرة وخمسمائة
مناسك السروجي
مناسك سعيد الدين الكازروني
محمد بن مسعود
المتوفى : سنة 758 . ( 2 / 1832 )
مناسك الشاغوري
وهو :
الشيخ أبو إسحاق : إبراهيم بن محمد الطيبي الحنفي
المتوفى : سنة 916 ، ست عشرة وتسعمائة
وهو كتاب مفيد معتبر
مناسك شمس الدين
أحمد بن محمد السيواسي
مناسك الشيخ سنان الدين : يوسف
المكي شيخ حرم مكة المكرمة
وهي ثلاثة :
أحدها : إحياء الحاج
والثاني : قرة العيون
والثالث : تركي
أوله : ( الحمد لله الذي جعل البيت الحرام قياما للناس . . . الخ )
ورتبه على : عشرين بابا
وأتمه بها : في شهر رمضان سنة 991 ، إحدى وتسعين وتسعمائة
وله رسالة تركية
في الحج عن الغير
مناسك الشيخ شهاب الدين
عمر بن محمد السهروردي
المتوفى : سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة
مناسك صاري يعقوب
مناسك صدر الدين
سليمان بن أبي العز وهيب الحنفي قاضي القضاة بمصر
المتوفى : سنة 677 ، سبع وسبعين وستمائة
مناسك الصغاني
وهو :
الإمام رضي الدين : حسن بن محمد
المتوفى : سنة 650
مناسك الطرسوسي
وهو :
نجم الدين : إبراهيم بن علي الطرسوسي الحنفي
المتوفى : سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة
وهو كتاب مطول
مناسك علاء الدين
علي بن بلبان الجندي الحنفي
المتوفى : سنة 731 ، إحدى وثلاثين وسبعمائة
أجاد فيها
مناسك الغزي
وهو :
شهاب الدين : أحمد بن عبد الله العامري الشافعي
المتوفى : سنة 822 ، اثنتين وعشرين وثمانمائة
وهو : كتاب جمع فيه فأوعى
مناسك فخر الدين
عثمان بن إبراهيم التركماني
مناسك الفقيه
سليمان بن خليل العسقلاني خطيب الحرم الشافعي
مناسك قطب الدين
محمد بن أحمد بن علاء الدين محمد الهرواني الهندي المكي
المتوفى : سنة 991 ، إحدى وتسعين وتسعمائة . ( 2 / 1833 )
وهو كتاب حافل جامع لأكثر ما يحتاج إليه الحاج شامل لذلك
وقد أفرد ( أدعية الحج من المناسك )
في رسالة مستقلة
مناسك الكرماني
وهو الكتاب المسمى : ( بالمسالك )
مر
المناسك
لمحمد بن منصور
مناسك المحلي
وهو الشيخ جلال الدين : محمد بن أحمد المحلي الشافعي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
مناسك منصور بن قاسم
الغمري المقري
المتوفى : سنة
أولها : ( الحمد لله جاعل الحج أحد أركان الإسلام . . . الخ )
المناسك المنظومة
لأبي محمد : جعفر بن أحمد المعروف : بابن السراج القاري
المتوفى : سنة 500 ، خمسمائة
مناسك النسائي
وهو الإمام أبو عبد الرحمن : أحمد بن شعيب الحافظ
المتوفى : سنة 302 ، اثنتين وثلاثمائة
ألفها : على مذهب الشافعي
مناسك النقاش
وهو الإمام أبو بكر : محمد بن الحسن المقري المفسر
مناسك النووي
وهو الشيخ محيي الدين أبو زكريا : يحيى بن شرف الشافعي
المتوفى : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
وهي ثلاث نسخ : كبرى ووسطى وصغرى
مناط الأحكام ومعين القضاة والحكام
وهو المشهور : ( بشروط ابن بهرام )
وهو الشيخ أبو بكر : عبد الله بن محمد بن بهرام
وهو مجلد حافل
فرغ من تأليفه : سنة 862 ، اثنتين وستين وثمانمائة
علم المناظر
مناظر الإنشاء
فارسي
مختصر
لمحمود بن الشيخ : محمد الكيلاني المعروف : بخواطه جهان
رتبه على : مقدمة ومقالتين وخاتمة
وهو من الكتب النافعة وصاحبه من مشاهير الدنيا وكان ذا ثروة ومال عظيم وكان يصل
إحسانه من الهند إلى علماء الروم والعجم وكان وزيرا بها
مناظر العوالم
تركي
لمحمد بن عمر بن بايزيد الشهير : بالعاشق
ألفه : حين أقام ببلدة دمشق سنة 1005 ، خمس وألف
وجمع من مختصر ( مرآة الزمان )
لمحمد بن شاهنشاه
و ( حياة الحيوان )
و ( مسالك الممالك )
لابن خرداذبة
ومختصره :
للملك المؤيد . ( 2 / 1834 )
( وتقويمه )
و ( آثار البلاد )
للقزويني
و ( تحفة الدهر ونزهة القلوب )
للمستوفي
و ( خريطة العجائب وزبدة الطب )
لخوارزم شاه
وفيه أوهام كثيرة
ذكر فيه : ما رآه وما شاهده في سياحته من الأماكن المتجددة والأمور المحدثة التي
خلت عنها كتب المتقدمين أو تجدد اسمه ورسمه بعد تدوينهم وتعريفهم فإن تغير البلاد
وأسمائها حينا فحينا أمر ثابت مفتقر إلى البيان الجديد
ولا يستغني عنه الحاذق الفريد
فرتب على : فاتحة وبابين وخاتمة
الفاتحة : في إثبات الواجب
الباب الأول : في العوالم العلوية وبعض السفلية
وفيه : اثنا عشر مناظر
والباب الثاني : في العوالم السفلية
وفيه : ثمانية عشر مناظر
والخاتمة : في ختم الزمان والكتاب
وأتمه : في رمضان سنة 1006 ، ست وألف
فصار مشتملا على ذكر البسائط والمركبات والمواليد الثلاثة وتفاصيل جزئياتها
مناظرات الإنسان
مناظرات خمسة
وهو كتاب فارسي
في العشق والمعشوق
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي رتب نظام برية العام . . . الخ )
المناظرات في الأصول
مناظرة أهل السنة والروافض
لأبي المحاسن : يوسف الطفيلي
مناظرة الحرمين ومناضلة المحلين
للشيخ الإمام نور الدين : علي بن يوسف الزرندي الأنصاري محدث الحرمين
المتوفى : سنة 772
مؤلف مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي فضلني . . . الخ )
مناظرة الشمس والقمر
لخواجه مسعود القمي
وله : ( مناظرة السيف والقلم )
مناظرة كل ونركس
فارسي
لمولانا : محمد بن حسين
كتبها : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة
منافع الأحجار
منافع الأسماء الحسنى
منافع أعضاء الحيوان
لمحمد بن سعد الديباجي
المتوفى : سنة 609 ، تسع وستمائة
منافع الأعضاء
لجالينوس الطبيب
وقد شرحه :
الشيخ الماهر أبو القاسم : عبد الرحمن بن علي بن صادق الطبيب
أتى به تاجر من بلاد العجم إلى الشام سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة
ولم يكن قبل له ( 2 / 1835 ) شرح كما هو مذكور في نسخة منه
كذا في ( عيون الأنباء )
واختصر الأصل :
موفق الدين الفيلسوف البغدادي المذكور في ( الإنصاف )
منافع الحجر بعد تمام تدبيره
لجابر بن حيان
المتوفى : سنة 160 ، ستين ومائة
وهو كتاب مختصر
ذكر فيه : أسرارا كثيرة من الصنعة
منافع الحيوان
مختصر
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
منافع الرطوبات
لبقراط
المنافع في : شرح النافع
يأتي
وفي ( شرح المشارع )
مر
منافع القرآن
للإمام : الشافعي
وللتميمي الحكيم
وللشيخ محيي الدين : عبد الرحيم بن علي بن إسحاق بن مروان القرشي البوني
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي أجرى على ألسنتنا الضعيفة كتابه العظيم . . . الخ )
أبدع لكل أمر ما هو مخصوص به من الآيات وما أخذه عن أرباب الروايات وفيه ومختصر
مروي عن الإمام : جعفر بن محمد الصادق
منافع الناس
تركي
في الطب
لدرويش ندائي
مناقب الأبرار ومحاسن الأخيار
أوله : ( الحمد لله على ما أنعم به من آلائه . . . الخ )
للشيخ الإمام تاج الإسلام أبي عبد الله : حسين بن نصر بن أحمد المعروف : بابن خميس
الموصلي الشافعي
المتوفى : سنة 552 ، اثنتين وخمسين وخمسمائة
وهو على طرز ( الرسالة القشيرية )
وقد اختصره
وذكر فيه : أنه تتبع مسموعاته ومما جمعه العلماء من أخبار الصالحين ( كطبقات
السلمي ) و ( الحلية ) و ( بهجة الأسرار ) و ( تهذيب الأسرار ) و ( الرسالة
القشيرية )
فجمع الجميع بحذف الأسانيد . . . الخ
مناقب ابن عربي
وهو الشيخ الأكبر : محيي الدين
للسيد : علي بن ميمون المغربي
المتوفى : سنة 917 ، سبع عشرة وتسعمائة
سماه : ( تنبيه المغني في تنزيه ابن عربي )
وللسيوطي أيضا
وللشيخ : إبراهيم بن محمد الحلبي
سماه : ( تنبه الغبي في تكفير ابن عربي )
أجاب فيه عن السيوطي
وتوفي : سنة 956 ، ست وخمسين وتسعمائة
مناقب أبي أيوب
خالد بن زيد الأنصاري - رضي الله تعالى عنه
وهي لواحد من المدرسين
جمعها حين تدريسه بالبقعة المذكورة . ( 2 / 1838 )
مناقب أبي بكر الصديق - رضي الله تعالى
عنه
لأبي عبد الله : محمد
ذكره في ( فضائل العشرة )
مناقب أبي العباس ابن أحمد الرفاعي
لابن عبد المحسن الواسطي
هو الحافظ تقي الدين السيد : عبد الرحمن بن عبد المحسن بن عمر بن عبد المنعم
الواسطي الرفاعي الشافعي
المتوفى : سنة 744
مناقب أبي العباس البصير
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن موسى الأبناسي
المتوفى : سنة 802 ، اثنتين وثمانمائة
وهو تلخيص ( السراج المنير في مناقب أبي العباس البصير )
مناقب أبي الغيث القشاش
لمحمد بن شعبان الطرابلسي المغربي
المتوفى : سنة 1020 ، عشرين وألف
مناقب الأحباب ومراتب أولي الألباب
( مجمع الأخبار في مناقب الأخيار )
مر
لمحمد بن الحسن بن عبد الله بن محمد الحسيني الشافعي
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
وهو مجلد
مرتب : على طبقات
وترجمته بالتركية
لأحمد بن درويش خليفة الأقشهري
أوله : ( الحمد لله المتوحد بالعظمة والبهاء . . . الخ )
وسماه : ( تحفة المشتاقين إلى مناقب الصحابة والتابعين )
مناقب الأشعرية
لابن عساكر : علي بن عساكر
المتوفى : سنة 571
مناقب الأطباء
لعبيد الله بن جبريل
المتوفى : سنة 450
مناقب الإمام أحمد بن محمد بن حنبل
صنف فيها جماعة أيضا منهم :
الشيخ الإمام أبو الفرج : عبد الرحمن بن علي المعروف : بابن الجوزي
في مجلد
وتوفي : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
والإمام : أحمد بن الحسين بن علي البيهقي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
وشيخ الإسلام : عبد الله بن محمد الهروي الأنصاري
المتوفى : سنة 481 ، إحدى وثمانين وأربعمائة
مناقب الإمام الأعظم : أبي حنيفة النعمان
- رضي الله عنه
قال أصحاب المناقب : ينبغي لكل مقلد إمام أن يعرف حال إمامه الذي قلده ولا يحصل
ذلك إلا بمعرفة : مناقبه وشمائله وفضائله وسيرته في أحواله وصحة أقواله
ثم إنه لا بد من معرفة : اسمه وكنيته ونسبه وعصره وبلده ثم معرفة أصحابه وتلامذته
فألف كل من علماء المذاهب كتبا في مناقب إمامه
وصنف : جماعة عن الحنفية لإمامهم هذا كتبا :
منها :
تأليف : الإمام أبي جعفر : أحمد بن محمد الطحاوي
في : مجلد
توفي : سنة 321
والشيخ الإمام شرف الدين : أبو القاسم بن عبد العليم العيني القرشي الحنفي
في : مجلد
وسماه : ( قلائد عقود الدرر والعقيان في مناقب أبي حنيفة النعمان )
ثم ألف : ( الروضة العالية المنيفة في مناقب الإمام أبي حنيفة )
والشيخ الإمام : محمد بن أحمد المعروف : بالشعبي
ألف : كتابا
في : عشرين جزءا
كما ذكره : الحاكم في تاريخه
وتوفي : سنة
والإمام : موفق الدين بن أحمد المكي الخوارزمي
ألف كتابا
رتبه : على أربعين بابا
وتوفي : سنة 568 ، ثمان وستين وخمسمائة
والشيخ محيي الدين : عبد القادر بن أبي الوفاء القرشي صاحب : ( الجواهر المضية )
ألف : مجلدا
سماه : ( البستان في مناقب النعمان )
وذكر في أول ( جواهره ) نبذا منه
والعلامة جار الله أبو القاسم : محمود بن عمر الزمخشري
ألف كتابا
سماه : ( شقائق النعمان في مناقب النعمان )
وتوفي : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
والإمام : عبد الله بن محمد الحارثي
ألف مجلدا
سماه : ( كشف الآثار )
ولما أملاه كان يستملي عليه أربعمائة مستمل
والإمام : ظهير الدين المرغيناني
المتوفى : سنة
والشيخ المؤرخ ابن المظفر : يوسف بن قزاغلي البغدادي
ألف كتابا في ترجيح مذهبه على غيره
وذكر فيه أن من قلده كان أحوط له وأحفظ لدينه
وذكر الرد على من يخالفه
وجاء مشتملا على : نيف وثلاثين بابا
ليس له نظير فيه
وصنف أيضا كتاب ( الانتصار لإمام أئمة الأمصار )
في مجلدين كبيرين
كذا ذكره : ابن وهبان
في أول منظومته
وصنف الشيخ الإمام أبو عبد الله : حسين بن علي الصيمري
كتابا في مناقبه
فرغ منه : في رمضان سنة 404 ، أربع وأربعمائة
وتوفي : سنة 436 ، ست وثلاثين وأربعمائة
وأبو العباس : أحمد بن الصلت الحماني
المتوفى : سنة 308 ، ثمان وثلاثمائة
ألف كتابا أطنب فيه إلى الغاية وقد ضعفه الخطيب في ( تاريخ بغداد )
كما هو عادته مع الحنفية
وألف الإمام : محمد بن محمد الكردري المعروف : بالبزازي
المتوفى : سنة 827 ، سبع وعشرين وثمانمائة
وهو كتاب لطيف جامع للفوائد
رتبه على : مقدمة وأحد عشر بابا
المقدمة : في الصحابة والتابعين
الباب الأول : في مناقبه
الثاني : في مناقب الإمام الثاني
الثالث : في مناقب الإمام الثالث
الرابع : في عبد الله بن المبارك
الخامس : في زفر
السادس : في داود الطائي
السابع : في وكيع بن الجراح
الثامن : في حفص بن غياث
التاسع : في يحيى بن زكريا
العاشر : في الحسن بن زياد
الحادي عشر : في بقية أصحابه
وهو مشهور متداول بينهم في الروم وغيره من سائر البلاد
وقد ترجم ( مناقب الكردري )
محمد بن عمر الحلبي
للسلطان : مراد الثاني
وترجم بالتركية ( مناقب الزازي ) مولانا :
حسين بن الحاج : حسن الأدرنوي المفتي ببغداد
في سنة 1007 ، سبع وألف
برغبة من : حسن باشا الوزير
وجمع :
أبو القاسم : عبد الله بن محمد بن أحمد السعدي المعروف : بابن أبي العوام
كتاب في فضائله وأخباره ومن روى عنه
ومن الكتب المؤلفة في مناقب الإمام الأعظم ( المواهب الشريفة في مناقب أبي حنيفة )
وترجمته ( تحفة السلطان في مناقب النعمان )
وأما الذين ذكروا مناقبه في أوائل كتبهم أو أخرها فجمع عظيم منهم :
الإمام أبو الحسين : أحمد القدوري
ذكر مناقبه في أول شرحه ( لمختصر الكرخي )
وتوفي : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة
والإمام : محمد بن عبد الرحمن الغزنوي تلميذ السغناقي
ذكرها في كتابه : ( جامع الأنوار )
وتوفي : سنة
وأحمد بن سليمان بن سعيد
ذكر مناقبه في آخر كتابه ( الدرر )
وتوفي : سنة
وشمس الدين : يوسف بن عمر الصوفي الكماروري
ذكرها في أول كتابه ( المضمرات )
وتوفي : سنة
والشيخ الإمام : أبو عمر بن عبد البر
ذكرها في كتابه : ( الانتفاء )
وتوفي : سنة 462 ، اثنتين وستين وأربعمائة
وذكرها :
شمس الدين : يوسف بن أبي سعيد الجستاني
في آخر ( منية المفتي )
وتوفي : سنة
وشرف الدين : إسماعيل بن عيسى الأوغاني المكي
ذكرها في : ( مختصر المسند )
وتوفي : سنة 892 ، اثنتين وتسعين وثمانمائة
وأبو عبد الله : محمد خسرو البلخي
ذكرها في أول كتابه : ( المسند )
وأبو البقاء : أحمد بن أبي الضياء القرشي المكي
ذكرها في : ( مختصر المسند )
وتوفي : سنة 548
وذكرها صاحب ( سفينة العلوم )
وأبو جعفر : أحمد بن عبد الله السرماري
عقد لها بابا في مصنفه في ترجيح مذاهبه وأنه أوفق للملوك والسلاطين
وأبو العباس : أحمد بن محمد الغزنوي
ذكرها في أول ( مقدمته )
وتوفى : سنة
وعثمان بن علي بن محمد الشيرازي
ذكرها في ( الإيضاح لعلوم النكاح )
وذكرها : تقي الدين التميمي
في أول ( طبقاته )
وأبو إسحاق الشيرازي في ( طبقاته ) أيضا
وتوفي : سنة
وذكرها :
الإمام : محيي الدين النووي
في ( تهذيب الأسماء )
والإمام : حسام الدين الشهيد
ذكرها في آخر ( الفتاوى الكبرى )
وتوفي : سنة
وذكرها :
ابن خلكان
في ( وفيات الأعيان )
وذكرها :
أكثر المؤرخين في كتبهم
وابن كاس : ألف كتابا سماه ( تحفة السلطان في مناقب النعمان )
وجلال الدين السيوطي ألف كتابا
سماه : ( تبييض الصحيفة بمناقب أبي حنيفة )
وتوفي : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
والشعراني
ذكرها في أول : ( الميزان )
وللشيخ الإمام أبي عبد الله : محمد بن يوسف الدمشقي الصالحي نزيل البرقوقية
بالقاهرة
المتوفى : سنة 942
كتاب في مناقبه
أوله : ( الحمد لله الذي جعل العلماء ورثة الأنبياء . . . الخ )
ذكر فيه : أنه قد ( 2 / 1840 ) شاع في أواخر سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة كتاب
ذكر فيه ما هو غير لائق في حق الإمام الأعظم فذكر في هذا الكتاب فضائله
ورتبه : على مقدمة وأبواب وخاتمة
وذكر في المقدمة : ستة فصول
وعدة الأبواب : ستة وعشرون
وسماه : ( عقود الجمان في مناقب أبي حنيفة النعمان )
وقال : فرغت من تأليفه في أواخر ربيع الآخر سنة 939 ، تسع وثلاثين وتسعمائة
ولأبي يحيى : زكريا بن يحيى النيسابوري
كتاب في مناقبه
وجمع الفقيه أبو أحمد : محمد بن محمد بن أحمد الشعبي النيسابوري
كتابا في فضائله
وتوفي : سنة 357 ، سبع وخمسين وثلاثمائة
وللشيخ شمس الدين : أحمد بن محمد السيواسي
تركي
منظوم
وهو تأليفه العشرون
سماه : ( كتاب الحياض من صوب غمام الفياض )
أوله : ( خداوند عليم رب بينا . . . الخ )
ذكر في آخره : أنه ألفه سنة 1001 ، إحدى وألف
ومن الكتب المؤلفة فيها : ( الإبانة في رد المشنعين عليه )
مناقب الإمام الأعظم
فارسي
للشيخ : أبي سعيد
أوله : ( صوابترين قول كه بزيور تصحيح وتوفيع . . . الخ )
مناقب الإمام الشافعي - رضي الله عنه
قيل فيها : ثلاثة عشر تصنيفا منها :
كتاب لأبي الحسين : محمد بن عبد الله الرازي نزيل دمشق
قال ابن الصائغ :
هو : كتاب جليل حافل
وتوفي : سنة 454 ، أربع وخمسين وأربعمائة
ولأبي عبد الله : محمد بن سلامة القضاعي
توفي : سنة
ولأبي الحسين : محمد بن الحسين السجستاني الأبري
المتوفى : سنة 363 ، ثلاث وستين وثلاثمائة
وللإمام : داود بن علي الأصبهاني الظاهري صاحب : ( المذهب )
المتوفى : سنة 270 ، سبعين ومائتين
ولأبي عبد الله الأبري : محمد بن أحمد المصري بن شاكر القطان
المتوفى : سنة 407
ولأبي منصور : عبد القاهر بن طاهر البغدادي
المتوفى : سنة 429 ، تسع وعشرين وأربعمائة
مختصر يختص بالرد على الجرجاني الحنفي الذي تعرض للإمام
ولإمام الحرمين أبي المعالي : عبد الملك بن عبد الله الجويني
مصنف في مناقبه وترجيح مذهبه
وتوفي : سنة 478 ، ثمان وسبعين وأربعمائة
وللإمام : أحمد بن حسين البيهقي
المتوفى : سنة 478 ، ثمان وسبعين وأربعمائة
ولأبي محمد ابن الفرات : إسماعيل بن أحمد الهروي السرخسي
المتوفى : سنة 414 ، أربع عشرة وأربعمائة
ولأبي علي : الحسن بن الحسين بن حمكاه الهمداني
المتوفى : سنة 405 ، خمس وأربعمائة
ولأبي زكريا : يحيى بن أبي الخير بن سالم العمراني اليمني
المتوفى : سنة 558 ، ثمان وخمسين وخمسمائة
ولأبي عبد الله : محمد بن عبد الله المعروف : بالحاكم النيسابوري
المتوفى : سنة 405 ، خمس وأربعمائة
ولأبي محمد : عبد الله بن يوسف الجرجاني القاضي
المتوفى : سنة 489 ، تسع وثمانين وأربعمائة
ولعبد الرحمن بن أبي حاتم الرازي
المتوفى : سنة 327 ، سبع وعشرين وثلاثمائة
ولأبي عبد الله محب الدين : محمد بن محمود المعروف : بابن النجار البغدادي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
وهو كتاب حافل
وللإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
كتاب أوله : ( الحمد لله الذي لا خالف للأشياء إلا هو . . . الخ )
رتبه على : أربعة أقسام
وللإمام أبي الفضل : أحمد بن علي المعروف : بابن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
كتاب أوله : ( الحمد لله الذي جعل نجوم السماء هداية . . . الخ )
وقد سبق إلى التأليف في ذلك من يتعسر استيفاؤهم بالذكر فأول من علمته جمع ذلك إمام
أهل الظاهر : داود بن علي الأصبهاني وتلاه أبو عبد الله : محمد بن إبراهيم
البوسنجي
ثم أبو محمد : عبد الرحمن بن أبي حاتم ثم جماعة من ذلك العصر ثم الحاكم أبو عبد
الله : محمد بن عبد الله
فإنه جمع في ذلك كتابا حافلا
ثم الحافظ : أبو الحسين الأبري ثم القراب ثم تلاهم الحافظ أبو بكر : أحمد بن
الحسين البيهقي فجمع ما وقع في يده من الكتب وزاد عليها حتى صار في مجلد ضخم
ثم ذيل عليه ذيلا
ورتبه ابن حجر على بابين :
الأول : في أحاديثه
والثاني : في أحواله
وممن ألف في ذلك :
الإمام عماد الدين أبو الفداء : إسماعيل بن عمر المعروف : بابن كثير الدمشقي
المتوفى : سنة
وسماه : ( الواضح النفيس في مناقب الإمام بن إدريس )
وللحسن بن حمكاه الهمداني
المتوفى : سنة 774 ، أربع وسبعين وسبعمائة
كتاب في مناقبه
وكذا للشيخ الإمام برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري
المتوفى : سنة 737 ، سبع وثلاثين وسبعمائة
وللقاضي تقي الدين أبي بكر : أحمد بن شهبة الدمشقي
المتوفى : سنة 851 ، إحدى وخمسين وثمانمائة
وقد ذكر مناقبه جماعة أيضا في كتبهم
ومما رأيته في مناقبه كتاب مرتب على أربعة أقسام :
الأول : في شرح أحواله
الثاني : في شرح علومه وفضائله
الثالث : في ترجيح مذهبه
الرابع : من الأجوبة عنه
ألفه مؤلفه في سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي لا خالف للأشياء إلا هو . . . الخ )
وأظن أنه للإمام الرازي
وللشيخ الإمام : . نصر بن إبراهيم المقدسي
المتوفى : سنة 490 ، تسعين وأربعمائة
كتاب في مناقبه
كذا ذكره الإمام : الغزالي
في ( الإحياء )
وقال ابن الملقن : في ( العقد المذهب ) : أن التآليف في مناقبه تبلغ نحو أربعين
مؤلفا فأكثر . ( 2 / 1841 )
مناقب الإمام مالك - رضي الله عنه
لأبي بكر : أحمد بن مروان الدينوري المصري
المتوفى : سنة 310 ، عشرة وثلاثمائة
ولأبي الروح : عيسى بن مسعود الشافعي
المتوفى : سنة 774 ، أربع وسبعين وسبعمائة
وله ( مناقب الشافعي ) أيضا
ولجلال الدين السيوطي
كتاب سماه : ( تزيين الأرائك بمناقب الإمام مالك )
مناقب الإمام المائة من الأئمة الأشعرية
للإمام : عبد الله بن أسعد اليافعي اليمني
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
مناقب أمير سلطان بيروسه
لإبراهيم بن زين الدين الحاج : قاسم الحلبي الحنفي
المتوفى : سنة
أولها : ( الحمد لله الذي وفقني لحب أوليائه . . . الخ )
مناقب أويس القرني
لمحمود بن عثمان اللامعي البرسوي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة
مناقب الأئمة الأربعة
لبعضهم
فيه غاية الاختصار
مناقب الأئمة
للقاضي أبي بكر : محمد بن الطيب بن محمد بن جعفر الباقلاني المالكي
المتوفى : سنة 403 ، ثلاث وأربعمائة
وهو كتاب حافل بين فيه : أن الصحابة كلهم مأجورون على ما شجر بينهم
مناقب بايزيد بسطامي
ليوسف بن محمد
وهو : كتاب فارسي
مناقب بني العباس
( المفيد في مناقب بني العباس )
مر
لأبي عبد الله : محمد بن العباس اليزيدي النحوي
المتوفى : سنة 313 ، ثلاث عشرة وثلاثمائة
مناقب بهاء الدين
المعروف : بنقشبند
المتوفى : سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة
جمعها بعض أصحابه بالفارسية
لحسام الدين خواجه : يوسف الحافظي
مناقب الخلفاء
مر في ( أخبار الخلفاء )
ثلاث مجلدات
للشيخ تاج الدين : علي بن أنجب البغدادي المشهور : بابن الساعي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة
وللشيخ شمس الدين : أحمد بن محمد السيواسي . ( 2 / 1842 )
مناقب شعرا
فارسي
لأبي طاهر الخاتوني
المتوفى : سنة
مناقب الشيخ : ابن قدامة
إبراهيم بن عبد الله الحنبلي
المتوفى : سنة 666 ، ست وستين وستمائة
في مجلد
لابن الخباز
مناقب الشيخ أبي العباس : أحمد الحرار
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمد العسقلاني
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
وهو الذي تولى مشيخة الزاهدي بالقرافة
وسماه : ( نزهة الأبرار )
مذكور : في حرف النون
مناقب شيخ الإسلام : عبد الله الأنصاري
لمولانا نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
مناقب الشيخ : بهاء الدين النقشبندي
للسيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
رسالة
مختصرة
مناقب الشيخ : زين الدين
سريجا بن محمد الملطي ثم المارديني
مختصر
أوله : ( الحمد لله مصرف الأيام والشهور . . . الخ )
المتوفى : سنة 788 ، وثمانين وسبعمائة
مناقب الشيخ : شعبان أفندي القسطموني
تركية
للشيخ : عمر الفؤادي من خلفائه
كتبها للسلطان : أحمد خان
ورتبها : على خمسة أبواب
مناقب الشيخ : الصفي
اسمها ( صفوة الصفا ومكشف القلوب )
مناقب الشيخ : عبد الله المنوفي
للشيخ : خليل بن إسحاق بن موسى المالكي الجندي
المتوفى : سنة 767 ، سبع وستين وسبعمائة
صاحب ( المختصر ) تلميذه
مناقب الشيخ : عيسى وخليفته : مصطفى دده
نظم ونثر
بالتركي
للشيخ : يحيى بن بخشي شارح ( الشرعة )
المتوفى : بعد سنة 600 ، ستمائة
مناقب الشيخ مجد الدين : عيسى الأقحصاري
المتوفى : ( 2 / 1843 ) سنة 937 ، سبع وثلاثين وتسعمائة
لولده : إلياس
المتوفى : سنة 967
وهي : مائة وخمسون منقبة
مناقب العارفين ومراتب الكاشفين
فارسي
لأحمد الأفلاكي
المتوفى : سنة
أشار إليه ابن الشيخ : جلال الدين الرومي المسمى : بعارف
إلى جمع ما سمعته منه ومن أصحابه من منقبة أبيه
وفرغ منها : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
وجمع أيضا :
مولانا نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
في مناقبه كتابا
وتوفي : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
وصنف الشيخ : عبد الوهاب الصابوني الهمداني
المتوفى : بدمشق سنة 954
كتابا فارسيا في مناقبه
ثم ترجمه :
درويش محمود المولوي
بالتركي
في : سنة 998 ، ثمان وتسعين وتسعمائة
مناقب حضرة أم المؤمنين : عائشة - رضي
الله تعالى عنها
لمحب الدين : أحمد بن عبد الله الطبري
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة
وهو ( السمط الثمين )
( مناقب العباد من صلحاء أهل البلاد )
لأبي علي : حسين بن المبارك الصيرفي الصوفي
أولها : ( الحمد لله الذي ألف قلوب عباده . . . الخ )
أتمها : من ( صفوة الصفوة )
مناقب العباس بن عبد المطلب عم رسول الله
- صلى الله عليه وسلم
فيها ( الإيناس عمدة الناس )
وصنف فيها :
أبو بكر ابن أبي الدنيا
ثم أبو الحسين بن المظفر
ثم أبو القاسم : حمزة بن يوسف السهمي
ثم أبو القاسم : إسماعيل بن أحمد السمرقندي
ثم أبو طاهر السلفي
مناقب العيدروس
وهو الشيخ الإمام نور الدين : علي بن أبي بكر
للشيخ : محمد بن عمر الحضرمي الشهير : بجرق
المتوفى : سنة 390
مناقب الشيخ : عبد القادر الكيلاني
لقطب الدين : موسى بن محمد اليونيني الحنبلي
المتوفى : سنة 726 ، ست وعشرين وسبعمائة
ذكر فيها أنه :
لما اختصر ( تاريخ مرآة الزمان ) لابن الجوزي رأى أنه قد اختصر في ترجمة الشيخ
فأفردها وزاد عليها من كتب عديدة
أولها : ( أما بعد حمد الله عز وجل . . . الخ )
وفيها : ( أسنى المفاخر )
لليافعي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
و ( الروض الزاهي )
للقسطلاني : أحمد بن محمد
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة . ( 2 / 1844 )
و ( روضة الناظر )
لصاحب ( القاموس )
و ( الروض الزاهر وقلائد الجواهر والدر الفاخر )
وجمع الشيخ : أبو الحسن المقري الشطنوحي المصري
في أخباره ومناقبه
ثلاثة مجلدات
وفيه من : الشطح والطامات والأباطيل مالا يحصى
وذكر الأدعوي أنه متهم بها
مناقب العلماء
تركي
لمحمد بن سنان الدين : يوسف
المتوفى : سنة 989 ، تسع وثمانين وتسعمائة
مناقب عمر بن الخطاب - رضي الله تعالى
عنه
لبعض العلماء
ذكرها صاحب ( العشرة )
ولأبي الفرج بن الجوزي الحنبلي
في مجلد : على ثمانين بابا
أوله : ( الحمد لله الذي نشر بقدرته البشر . . . الخ )
قال في آخره : سمع مني جميع هذا الكتاب بنتي زينب وذلك في : شعبان سنة 577 ، سبع
وسبعين وخمسمائة
وكتب عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
مناقب العلوم
مناقب : علي بن أبي طالب - رضي الله
تعالى عنه
للإمام : أحمد بن حنبل
ذكرها في ( فضائل العشرة )
ولأبي المؤيد : موفق بن أحمد الخوارزمي
المتوفى : سنة 634
ولأبي عبد الرحمن : أحمد بن شعيب النسائي الحافظ
المتوفى : سنة 303 ، ثلاث وثلاثمائة
وقد أكثر فيه الرواية عن ابن حنبل وسببه أنه دخل دمشق فوجد المنحرف عن علي - رضي
الله تعالى عنه - كثير فأراد أن يهديهم الله - تعالى - بهذا
ولأبي المعالي الفقيه المالكي
ولحافظ الدين : محمد بن أحمد العجمي
المتوفى : سنة 1055
وفيه ( كفاية الطالب في مناقب الإمام علي بن أبي طالب )
لأبي عبد الله : محمد يوسف الكنجي
و ( خاور نامه )
فارسي
منظوم
مناقب : فاطمة الزهراء - رضي الله تعالى
عنها
للسيوطي
وفيها ( الثغور الباسمة في مناقب السيدة فاطمة )
مناقب : محيي الدين بن عربي
فيها ( اللآلي اللامعة ) و ( تنبيه الغبي )
مناقب معروف الكرخي
لأبي الفرج بن الجوزي
مناقب نقشبندية
فيها ( الرشحات )
مناقب هنروران
تركي
مختصر
لمصطفى الدفتر المعروف : بعالي الشاعر
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف
جمع فيها أكثر من ثلاثمائة رجل من الخطاطين والنقاشين والمجلدين . ( 2 / 1845 )
مناقب اليافعي
للشيخ : أحمد بن أبي بكر بن محمد بن سلامة المصري السلمي الموزعي
سماها : ( المسلك الأرشد في مناقب الشيخ عبد الله بن أسعد )
المناقضات
للشيخ بهاء الدين أبي حامد : أحمد
ولما وقف عليها الشيخ تقي الدين السبكي أنشد لنفسه :
أبو حامد في العلم كأمثال أنجم ... وفي الفقه كالإبريز أخلص بالسبك
فأولهم من أسفرائين لشوة ... وثانيهم الطوسي وثالثهم سبكي
والظاهر : أن مراده بالأسفراني : أبو إسحاق
وبالطوسي : الغزالي
وكان لهما أيضا تأليف من ذلك تعرض لهما أبو حامد في تأليفه
وللشيخ أبي الحسين : أحمد بن الحسين البزازي الفناكي الشافعي
المتوفى : سنة 448 ، ثمان وأربعين وأربعمائة
كتاب ( المناقضات ) ومضمونه : الحصر والاستثناء وهو يشبه موضوع ( تلخيص ابن القاص
)
المناكحة والمفاتحة
في : أصناف الجماع
المنال
لعله ( المنازل )
للشيخ شجاع الدين : هبة الله بن أحمد التركستاني الحنفي
المتوفى : سنة 733 ، ثلاث وثلاثين وسبعمائة
ذكره عبد القادر
المنامات
للشيخ أبي الحسن : علي بن عمر القرشي الشاذلي
جمع فيها : ( منامات المشايخ )
مناهج الأخلاق السنية في مباهج الأخلاق
السنية
في مجلد
للشيخ : عبد القادر الفاكهي
توفي : سنة 963
ورتبه : على مقدمة ومقصدين وخاتمة
المقدمة : فيما يحسن الوقوف عليه
والمقصد الأول : في الأخلاق الحميدة
وهو مرتب : على الحروف
والثاني : في الأخلاق الذمية وعلاجها
والخاتمة : في أصول الطرق المقربة إلى الله - تعالى - المحصورة في كلام القوم
مناهج الأعلام في مناهج الأقلام
للبسطامي
مناهج الأئمة
في الفروع
لبعض الحنفية هو معين الدين : ميمون بن محمد بن محمد بن معتمد بن مكحول المكحولي
النسفي صاحب ( تبصرة الأدلة )
مناهج التوسل في مباهج الترسل
للشيخ : عبد الرحمن ( 2 / 1846 ) بن محمد البسطامي الحنفي
المتوفى : سنة 858 ، ثمان وخمسين وثمانمائة
رتبه على : ستة وأربعين لطيفة
أوله : ( ربنا افتح بيننا وبين قومنا بالحق وأنت خير الفاتحين . . . الخ )
وذكر في كل لطيفة منها سرا مكتوما ثم أورد عقبيه نكتة وحكاية
مناهج الطالبين
فارسي
للسيد : محمد البخاري
المتوفى : سنة
رتبه على : مقدمة وعشرة أبواب
المقدمة : في تمهيد الكتاب
الباب الأول : في الاعتقاد
الثاني : في التقوى
الثالث : في أمر الباطن ومعرفة الأدب
الرابع : في التنبيه والإيقاظ للمريد
الخامس : في آداب الصحبة
السادس : في شرائط الذكر
السابع : في المعرفة والمشيخة
الثامن : في إثبات الرؤية والمشاهدة
التاسع : في الهداية والضلالة
العاشر : في العلم والعمل
مناهج الطالبين ومسالك الصادقين
فارسي
للشيخ نجم الدين : محمود الأصبهاني
المتوفى : سنة 507
مناهج العارفين
مختصر
في التصوف
للشيخ : عبد الله بن الشيخ : عبد الرحمن المدايني
رتبه على : مقدمة وعشرين بابا وخاتمة
أوله : ( يا رب يا رباه باسمك ابتدئ . . . الخ )
مناهج المعاد إلى الميعاد
فارسي
للشيخ سعد الدين : محمد بن أحمد المعروف : بسعيد الفرغاني الصوفي
المتوفى : سنة 691 ، إحدى وتسعين وستمائة
وهو مرتب على : ثلاث قواعد
في أولها : ثلاثة أبواب من العقائد
وفي ثانيها : خمسة أركان في بيان أركان الإسلام
وفي ثالثها : بابان مشتملان على قواعد السلوك والمطالب الصوفية
وترجمة :
أبو الفضل : محمد بن إدريس البدليسي
وسماه : ( مدارج الاعتقاد )
مناهج الفكر ومناهج العبر
مر في ( المباهج )
والصحيح بالنون
للشيخ جمال الدين : محمد بن إبراهيم الوطواط الكتبي الوراق
المتوفى : سنة 718 ، ثمان عشرة وسبعمائة
المناهج في المنطق والحكمة
لسراج الدين : محمود بن أبي بكر الأرموي
المتوفى : سنة 682 ، اثنتين وثمانين وستمائة
المناهج القدسية في العلوم الحكمية
لنجم الدين اللبودي
المذكور في ( الإشارات )
مناهج القرائح
الصحيح ( مناهج القرائح )
لأبي الحسن : علي بن أبي بكر المعروف : بسيف الدين الآمدي
المتوفى : سنة 631 ، إحدى وثلاثين وستمائة . ( 2 / 1847 )
المناهج الكافية في شرح الشافية
مر ذكره
مناهج الهداية
للشيخ شهاب الدين أبي العباس : أحمد بن محمد الخطيب القسطلاني الشافعي
المتوفى : سنة 932 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
المناهل الصافية في حل الكافية
مر ذكره
مناهل الصفا في تخريج أحاديث الشفا
مر ذكره
منائح القرائح في مختار المراثي والمدائح
لأبي سعيد : شعبان بن محمد القرشي
المتوفى : سنة 828
المنائح لطالب الصيد والذبائح
للشيخ الإمام برهان الدين : إبراهيم بن عبد الرحمن الفزاري
المتوفى : سنة 729 ، تسع وعشرين وسبعمائة
وهو مرتب : على سبعة فصول
منبع الأدب في تصريف كلام العرب
ليحيى بن عمر
انتخبه من ( جمال العرب )
منبع الأسما وعيون المسمى
في : خواص الأسماء
ذكره أيضا : البوني
منبع الأصول ومكرع الوصول
في : الأسماء
ذكره أيضا : البوني
منبع الدرر في علم الأثر
لشمس الدين : محمد بن سليمان الكافيجي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
منبع العلوم الربانية ومورد الحقائق
الروحانية
في الأسماء أيضا
ذكره : البوني
منبع الفوائد في ترتيب الضوابط والقواعد
مختصر
للشيخ : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي ظنا
منبع الفوائد في عيون الفرائد
المنبع في التصريف
وهو مختصر
ذكر مؤلفه : أنه ألفه بعد كشف القناع عن المختصر المسمى ( بالمشرع )
أوله : ( حمدا لمن له استحقاق الحمد . . . الخ )
وله شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي صرف مصادر أفعال العباد . . . الخ ) . ( 2 / 1848 )
المنبع في شرح المجمع
مر ذكره
المنبهات على الاستعداد ليوم الميعاد
للنصح والوداد
مختصر
لزين القضاة : أحمد بن محمد الحجي
المتوفى : سنة
جمع فيه : أحاديث ونصائح من الواحد إلى العشرة مثنى وثلاث ورباع
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
قال : ( هذه منبهات على الاستعداد ليوم الميعاد )
منبهات القلوب
للشيخ : حسن بن محمد
وهو مختصر
في التصوف
ألفه للسلطان : بايزيد
أوله : ( الحمد لله الذي أنجى خواص أمته المرحومة . . . الخ )
ألفه : سنة 917 ، سبع عشرة وتسعمائة
المنبي في أسماء النبي - عليه الصلاة
والسلام
لابن فارس : أحمد اللغوي
المتوفى : سنة 395
منتحل الجوهر
لشاناق الهندي الطبيب
ألفه لبعض ملوك الهند في زمانه
ويقال له : ابن قمانص الهندي
المنتحل في علم الجدل
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي الطوسي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
منتخب حلل مطرز درفن معما ولغز
فارسي
لشرف الدين : علي اليزدي
المتوفى : سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة
ألف ( الحلل ) أولا ثم انتخب منه هذا الكتاب
منتخب الفتوى
في الأنساب
مختصر
للشيخ : أبي بكر بن أحمد بن دعين الزبيدي
المتوفى : سنة 752 ، اثنتين وخمسين وسبعمائة
منتخب الفرس
لغة
جمعها :
أبو الفتح : بندار بن أبي نصر الخاطري
واستشهد في كل لغة : بالأشعار
منتخب الفنون
لعمر بن علي العلوي الحنفي
المتوفى : سنة 703 ، ثلاث وسبعمائة
ذكره علي القاري
منتخب الفنون من ( تذكرة ابن حمدون )
سبق
المنتخب في أصول المذهب
لحسام الدين : محمد بن محمد بن عمر الأخسيكثي الحنفي
المتوفى : سنة 644 ، أربع وأربعين وستمائة
أوله : ( أما بعد حمدا لله على نواله . . . الخ )
وهو محذوف الفضول ( 2 / 1849 ) ومبين الفصول متداخل النقوض والنظائر منسرد اللآلئ
والجواهر فتهالك الناس في تعلمه وتعليمه مكبين في تحديثه وتنقيره
وشرحه :
حسام الدين : حسين بن علي الصغناقي
المتوفى : بعد سنة 711 ، إحدى عشرة وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل قوانين الشرع أصولا . . . الخ )
سماه : ( الوافي )
وقد أملاه في مسجد المؤلف
ومشهده : في صفر سنة 690 ، تسعين وستمائة
قال في آخره : وقد اتفق عندي من نسخ الشروح والفوائد :
فما ذكر من الأسئلة على بناء المفعول فهو من المنقول
وما ذكر منها على الخطاب فهو من صاحب الكتاب
وشرحه :
عبد العزيز بن أحمد البخاري
وسماه : ( التحقيق )
وتوفي : سنة 730 ، ثلاثين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي مهد مباني الإسلام . . . الخ )
ذكر أن المختصر المذكور فاق سائر التصانيف المختصرة بحسن التهذيب ومتانة التركيب
بيد أنه اقتصر فيه على الأصول كل الاقتصار
فشرحه بعد فراغه من إملاء ( كشف الأسرار ) وهو شرح ( أصول البزدوي )
وروى هذا المتن عن عمه :
فخر الدين : محمد بن محمد بن إلياس المايمرغي
وهو عن المصنف وعلى التحقيق اعتراضات للسيد : السمرقندي أجاب عنها بعض العلماء
في مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي شيد بناء الإسلام ومهد قواعده . . . الخ )
وشرحه :
قوام الدين أمير كتاب بن أمير عمر الإتقاني الحنفي
وسماه : ( التبيين )
أوله : ( الحمد لله الحي القيوم الذي لا تأخذه سنة ولا نوم . . . الخ )
وشرحه :
قوام الدين في سنة 716 ، ست عشرة وسبعمائة
وتوفي : في سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة
وعلق عليه :
أحمد بن عثمان التركماني
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
وشرحه :
الإمام حافظ الدين : عبد الله بن أحمد النسفي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
وهو شرح مختصر نافع
وله شرح آخر مطول
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
المنتخب في الحديث
لعلي بن عثمان علاء الدين المارديني الحنفي
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
شرحه :
نور الدين : إبراهيم بن هبة الله الأسنوي الأسنائي الشافعي
المتوفى : سنة 721 ، إحدى وعشرين وسبعمائة
المنتخب في الطب
لأبي منصور : سليمان بن حفاظ الكوهين
المنتخب في
لأبي نزار : حسن بن صافي الملقب : بملك النحاة
المتوفى : سنة 568 ، ثمان وستين وخمسمائة . ( 2 / 1850 )
المنتخب في ( مختصر التبيين في المعاني و البيان )
المنتخب في النوب
مجلد
لجمال الدين أبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله على ما أولاه حمدا يوافق رضاه . . . الخ )
وهو كتاب جامع في الموعظة
ذكر فيه كتبا من مؤلفاته
وقال : هذا الكتاب هو الذي وضعته للكلام على الآيات على الترتيب كل آية تليق أن
تقرأ نوبة فإن أهملت ذكر بعض الآيات اللائقة فلنيابة أختها عنها وقد أكملتها مائة
نوبة
المنتخب
لأبي بكر : أحمد بن سعيد الأخميمي
ذكره صاحب : ( الدر النظيم )
المنتخب
لشهاب الدين : فتيان بن علي بن فتيان الدمشقي المعروف : بالشاغوري
المتوفى : سنة 615 ، خمس عشرة وستمائة
المنتخب المرضي من مسند الشافعي
مر
منتخب وقفي هلال والخصاف
لمحمود بن أحمد القونوي المعروف : بابن السراج
المتوفى : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
وهو مجلد
المنتخب والمجرد
في اللغة
مختصر
لعلي بن الحسن المعروف : بكراع النمل
المتوفى : بعد سنة 307 ، سبع وثلاثمائة
منتخب الهداية من المدائح النبوية
المؤيدية
للشيخ جمال الدين : محمد بن محمد بن نباته
منتزع الأخبار ومطبوع الأشعار
لأبي علي : محمد بن الحسن الخاتمي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة
المنتصف في النحو
لابن جني
المنتظم في أخبار من سكن المقطم
ذكره :
ابن خلكان في ( ترجمة يونس بن عبد الأعلى )
المنتظم في تاريخ الأمم
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
من : الهجرة إلى خلافة المستضيء
على ترتيب السنين . ( 2 / 1851 )
وهو : تاريخ كبير فيه نبذ من الفوائد الحديثية وتراجم الملوك والأعيان
وقد اختصره :
الشيخ علاء الدين : علي بن محمد الشهير : بمصنفك
في مجلد
قال المولى : علي بن الحنائي وفيه أوهام كثيرة وأغلاط صريحة أشرت إلى بعضها في
هامش نسخة بخطه
أول المختصر : ( الحمد لله الذي أودع في علم التاريخ أسرارا . . . الخ )
ألفه : سنة 870 ، سبعين وثمانمائة بأدرنه
وأسقط منه الزوائد
وسماه : ( مختصر المنتظم وملتقط الملتزم )
المنتقى في الأحكام
لمجد الدين بن تيمية
شرحه :
السراج : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
ولم يكمله بل كتب منه قطعة
المنتقى في الأخبار
لأبي محمد : مكي بن أبي طالب القيسي المقري
المتوفى : سنة 437 ، سبع وثلاثين وأربعمائة
المنتقى في الحديث
لابن الجارود
المنتقى في الحديث
للشيخ : مجد الدين
وشرح أبو العباس : أحمد بن الحسن بن قاضي الجبل الحنبلي
المتوفى : سنة 771 ، إحدى وسبعين وسبعمائة
قطعة من أوله
وسماه : ( قطر الغمام في شرح أحاديث الأحكام )
المنتقى في السير
فارسي
للإمام سعيد الدين : سعد بن مسعود محمد بن مسعود الكازروني شارح ( المشارق ) وصاحب
( صفاء الصدور ) وكتاب ( المسلسلات )
المتوفى : سنة 758
رتبه على : أربعة أقسام وخاتمة
أوله : ( الحمد لله الذي خلق نور محمد - عليه الصلاة والسلام - قبل الأشياء . . .
الخ )
القسم الأول : فيما كان من أول خلق نوره إلى زمان ولادته وفيه ثمانية أبواب
الثاني : فيما كان من أول ولادته إلى نبوته وفيه تسعة أبواب
الرابع : فيما كان من نبوته مدة إقامته بمكة المكرمة وفيه تسعة أبواب
الرابع : فيما كان في سني هجرته وفيه أحد عشر بابا
والخاتمة : في أنواع شتى
والكل يعود إلى تعظيم النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم
وقد عربه :
ولده المحدث المسند : عفيف الدين
وترجمة الأصل :
للمولى : عبد العزيز بن قره جلبي زاده
المتوفى : سنة 1068 ، ثمان وستين وألف
المنتقى : في فروع الحنفية
للحاكم الشهيد أبي الفضل : محمد بن محمد بن أحمد
المقتول شهيدا : سنة 334 ، أربع وثلاثين وثلاثمائة
وفيه ( نوادر من المذهب )
ولا يوجد المنتقى في هذه الأعصار
كذا قال : بعض العلماء
وقال الحاكم : نظرت في ثلاثمائة جزء مؤلف ( 2 / 1852 ) مثل ( الأمالي ) و (
النوادر ) حتى انتقيت كتاب ( المنتقى ) وقال مؤلفه حين ابتلي بمحنة القتل ( بمرو )
من جهة الأتراك : هذا جزء من آثر الدنيا على الآخرة والعالم متى جفا علمه وترك حقه
خيف عليه أن يلحق بما يسوءه
وقيل كان سبب ذلك : أنه لما رأى في كتب محمد مكررات وتطويلات جنسها وحذف مكررها
فرأى محمدا في منامه وقال لم فعلت هذا بكتبي فقال : لأن الفقهاء كسالى فحذفت
المكرر وذكرت المقرر تشهيرا
فغضب محمد وقال : قطعك الله - تعالى - كما قطعت كتبي فابتلي بالأتراك حتى جعلوه
على رأس شجرتين فقطع نصفين
ولإبراهيم بن علي المعروف : بابن عبد الحق الدمشقي
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
وقيل هو : ( المبتغى ) بالباء والغين
لكن ذكره في ( طبقات تقي الدين ) بالنون والقاف
وهو في : فروع المسائل ونوازل الوقائع
المنتقى في فروع الشافية
لكمال الدين : أحمد بن عمر الشيباني المعروف : بابن النشائي المصري
المتوفى : سنة 757 ، سبع وخمسين وسبعمائة
وفي فروع الحنابلة بل في الحديث
لأبي الوليد الباجي
وللشيخ : إبراهيم التيمي الحنبلي
وقد ذكر : الطيبي في كتاب ( البيع من شرح المشكاة )
أنه له وأنه كتاب مرتب على ترتيب الفقه
المنتقى في ( مختصر الخلاص )
وهو : مختصر ( البدر المنير في تخريج أحاديث الشرح الكبير )
للرافعي
كلاهما لسراج الدين : عمر بن علي المعروف : بابن الملقن
المتوفى : سنة 804 ، أربعة وثمانمائة
منتقى المرفوع
لعله تأليف :
برهان الدين : علي بن أبي بكر بن عبد الجليل الفرغاني المرغيناني الحنفي
المتوفى : سنة 593
المنتقى من ( ديوان إبراهيم النحوي )
المسمى : ( بقواعد إبراهيم )
للشيخ بدر الدين : حسن بن عمر بن حبيب الحلبي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
المنتقد في شرح ( المعتقد )
مر
منتهى الأعمال في شرح حديث إنما الأعمال
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
منتهى الإدراك في تقاسيم الأفلاك
للإمام : محمد بن أحمد الحسيني الخرقي المتكلم
المتوفى : سنة 533 ( 2 / 1853 ) ثلاث وثلاثين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله المنفرد بالخلق والإبداع . . . الخ )
وهو مرتب : على ثلاث مقالات :
الأولى : في بيان تركب الأفلاك
الثانية : في هيئة الأرض
الثالثة : في ذكر التواريخ
وذكر فيه : أن جماعة من المتأخرين مثل :
أبي جعفر الخازن وابن الهيثم وغيرهما بينوا تركب الأفلاك على حسب تصوروه بالدوائر
وبالغ في هذا البيان غير أنه اعترض على كثير مما هو من علم الهيئة فجمعت كتابا
مشتملا على أكثر ما يحتاج إليه
منتهى الإرادات
في فقه الحنابلة
لتقي الدين : محمد بن شهاب الدين : أحمد بن النجار الفتوحي الحنبلي
منتهى السول والأمل في علمي الأصل والجدل
للشيخ الإمام جمال الدين أبي عمرو : عثمان بن عمر المعروف : بابن الحاجب المالكي
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
صنفه : أولا
ثم اختصره
وهو المشهور المتداول : ( بمختصر المنتهى ) ( ومختصر ابن الحاجب )
قال فيه : لما رأيت قصور الهمم عن الإكثار وميلها إلى الإيجاز والاختصار
صنفت : مختصرا
في : أصول الفقه
ثم اختصرته : على وجه بديع
وينحصر في : المبادئ والأدلة السمعية والاجتهاد والترجيح . انتهى
هو : مختصر غريب في صنعه بديع في فنه لغاية إيجازه يضاهي الألغاز ولحسن إيراده
يحاكي الإعجاز
واعتنى بشأنه الفضلاء فشرحه :
العلامة قطب الدين : محمود بن مسعود الشيرازي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
أوله : ( حمد الله أولى ما أستفتح به ذكر . . . الخ )
قال : إنه اختصر ترتيب ( أحكام الآمدي ) فيه
وإليه أشار بقوله : صنفت مختصرا
ثم اختصر ( المنتهى ) :
بأن حذف منه قريبا : من الربع
وإليه أشار بقوله :
ثم اختصرته : على وجه بديع
وشرحه :
العلامة عضد الدين : عبد الرحمن بن أحمد الإيجي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي برأ الأنام . . . الخ )
اعتنى بتصنيفه وأفرغه في قالب الكمال وألبسه حلة الجمال
لا يتم تعاطيه إلا لمن كان له قريحة صحيحة وسليقة سليمة
وفرغ من تأليفه : في 26 شعبان سنة 734 ، أربع وثلاثين وسبعمائة
وعليه حاشية :
للإمام سيف الدين : أحمد الأبهري
المتوفى : سنة
أولها : ( الحمد لله الذي شرع الأحكام . . . الخ )
وعليه حاشية أيضا :
لمولانا ميرزاجان : حبيب الله الشيرازي
المتوفى : سنة 994 ، أربع وتسعين وتسعمائة
وشرحه :
العلامة : سعد الدين التفتازاني
المتوفى : سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي وفقنا للوصول إلى منتهى أصول الشريعة . . . الخ )
قال : إن المختصر يجري من كتب الأصول ( 2 / 1854 ) مجرى الغرة من الكمية بل الدرة
من الحصى والواسطة من العقد
وكذلك شرح :
العلامة المحقق : عضد الدين
يجري من الشروح مجرى العذب الفرات من البحر الأجاج بل عين الحياة لم ير مثله في
زبر الأولين ولم يسمع بما يوازيه أو يدانيه . . . الخ
وشرحه :
السيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشر وثمانمائة
وشرحه :
القاضي الإمام ناصر الدين : عبد الله بن عمر البيضاوي
المتوفى : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة
وسماه : ( مرصاد الأفهام إلى مبادئ الأحكام )
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا إلى مناهج الحق . . . )
وهو : شرح ممزوج
لا فرق فيه : بين المتن والشرح بشيء أصلا بل هو كتأليف مستقل
وشرحه أيضا :
الشيخ الإمام أكمل الدين : محمد بن محمود البابرتي الحنفي
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
في : ثلاث مجلدات أيضا
وسماه : ( النقود والردود )
لأنه اختار النقل من شروحه السبعة المشهورة
وذكر من شروحه الخفية : ثلاثة
فصار كتابه مشتملا على : عشرة شروح
وذكر فيه : أنه اشتغل بعد فراغه من ( شرح المواقف ) المسمى : ( بالكواشف البرهانية
) بعلم أصول الفقه
وذكر أن خير الكتب : ( مختصر المنتهى )
وخير شروحه : شرح أستاذه : عضد الدين
إذ هو ملازم على تفسير نصوصه محققا لدقائقه مدققا لحقائقه حتى صار كتابه مجموعا
مستحقا لأن يكون على الرأس محمولا والعين موضوعا وأنه قد وقع إليه من الشروح عشرة
أخرى :
أشهرها :
السبعة السيارة
المنسوبات إلى أكابر الفضلاء :
كالمولى الشيخ : قطب الدين الشيرازي
والسيد : ركن الدين الموصلي
والشيخ : جمال الدين الحلي
وزين الدين الخنجي
وشمس الدين الأصفهاني
وبدر الدين التستري
وشمس الدين الخطيبي
وأنه قرأ الشرح المذكور على الشارح العضد وأنه وإن جعل فرعا كان أصلا أصيلا تحتاج
ألفاظه إلى حلها فوجه مطايا فكره إلى توضيحه جاعلا إياه سدى الأبحاث ملحما له بما
في السبعة بل ربما في الثلاثة
فما وافق الأستاذ خلى سبيله وما خالفه أشار إليه رادا على قائله وناقدا كلامه
جاعلا شرحا صحيحا للكتاب
وغرضه : تكثير فائدة المناظرات وتوسيع مجال المباحثات وتشحيذ الخواطر
وذكر فيه : أكثر ما ذكره القاضي الأرموي في ( التحصيل )
واكتفى في أسماء الشراح السبعة ( 2 / 1855 ) بما اشتهر
وفي الثلاثة الأخر الباقين : بقيل أو من الشارحين
وشرحه :
الإمام ضياء الدين : عبد العزيز الطوسي
وسماه : ( كاشف الرموز ومظهر الكنوز )
أوله : ( الحمد لله الذي قلد رقاب العباد بقلائد خطابه . . . )
وتوفي : سنة
والشيخ تاج الدين : عبد الوهاب بن علي السبكي
المتوفى : سنة 771 ، إحدى وسبعين وسبعمائة
وسماه : ( رفع الحاجب عن شرح مختصر ابن الحاجب )
وعليه حاشية :
لعز الدين : محمد بن أبي بكر بن جماعة
المتوفى : سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة
وشرحه :
أخوه بهاء الدين : أحمد السبكي
شرحا بسيطا
وتوفي : سنة 773 ، ثلاث وسبعين وسبعمائة
وشرحه :
مجد الدين : إسماعيل بن يحيى الرازي
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
وشرحه :
كمال الدين : محمد المعروف : بابن الناسخ الطرابلسي
وسماه : ( الكافي الطالب في شرح مختصر ابن الحاجب )
والسيد ركن الدين : حسن بن محمد العلوي الأسترابادي
المتوفى : سنة 717 ، سبع عشرة وسبعمائة
وهو : شرح بالقول
أوله : ( أما بعد حمدا لله خالق الصور والأشباح . . . الخ )
سماه : ( حل العقد والعقل في شرح مختصر السول والأمل )
ذكر في أوله : اسم السلطان الملك المظفر : قرا أرسلان بن السعيد : نجم الدين
الغازي الأرتقي
وفرغ من جمعه : في جمادى الأولى لسنة 684 ، أربع وثمانين وستمائة
وشرحه :
الشيخ الإمام أبو الثناء شمس الدين : محمود بن عبد الرحمن الأصفهاني
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وشرحه :
ابن عبد السلام : عبد العزيز المعروف : بشيخ الإسلام
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة
وعلق عليه :
محمد بن محمد الأسدي القدسي
تعليقة
وسماها : ( التوضيح )
وتوفي : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
وشرحه :
الشيخ الإمام برهان الدين : إبراهيم بن عبد الرحمن بن الفركاح الفزاري الشافعي
المتوفى : سنة 729 ، تسع وعشرين وسبعمائة
وشمس الدين : محمد بن مظفر الخلخالي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
وشرحه :
جمال الدين بن مطهر بن حسن بن يوسف الحلي الرافضي
في : مجلدين
على طريقة : ( الأحكام ) و ( المحصول )
سماه : ( غاية الوضوح وإيضاح السبل في شرح منتهى السول والأمل )
قال ابن كثير :
ولا بأس به فإنه مشتمل على : نقل كثير
وتوفي : سنة 726 ، ست وعشرين وسبعمائة
وشرحه أيضا :
أحمد بن محمد الزبيري الإسكندري
المتوفى : سنة 801 ، إحدى وثمانمائة
وخليل بن إسحاق الجندي
المتوفى : سنة 767 ، سبع وستين وسبعمائة
ومحمد بن محمد السفاقسي أخو المعرب المفسر المشهور
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
وبهرام بن عبد الله المالكي
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة
ومحمد بن أبي بكر الفارسي
المتوفى : سنة 629 ، تسع ( 2 / 1856 ) وعشرين وستمائة
وعثمان بن عبد الملك الكردي المصري
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
وزين الدين أبو الحسن : علي بن الحسين الموصلي ابن الشيخ عوينة
المتوفى : سنة 755 ، خمس وخمسين وسبعمائة
وشرح :
تقي الدين ابن دقيق العيد : محمد بن علي الشافعي
بعضا منه
وتوفي : سنة 702 ، اثنتين وسبعمائة
وشرحه :
هارون بن عبد الولي بن عبد السلام المراغي
المتوفى : سنة 764 ، أربع وستين وسبعمائة
وشرحه :
الشيخ شهاب الدين : أحمد بن الحسين الرملي الشافعي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
وعليه ثلاث نكت :
لعز الدين : محمد بن أبي بكر بن جماعة
المتوفى : سنة 816 ، عشرة وثمانمائة
وخرج :
الشيخ شهاب الدين أبو الفضل : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
أحاديثه
ووقع إملاؤه : في مجلدين
وتوفي : سنة 774 ، أربع وسبعين وسبعمائة
واختصره :
الشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري
وسماه : ( الكتاب المعتبر في اختصار المختصر )
وتوفي : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
وخرج أحاديثه :
الشيخ السراج : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وله : ( شرح المختصر ) أيضا
ونظم ( المختصر ) :
جلال الدين : عبد الرحمن بن عمر البلقيني
المتوفى : سنة 824 ، أربع وعشرين وثمانمائة
وممن شرحه :
محب الدين أبو الثناء : محمد بن الشيخ علاء الدين : علي القونوي ثم القاهري
الشافعي
المتوفى : سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة
في : جزأين
وهو من : أحسن شروحه
وعلى ( العضد ) :
حاشية
لمولانا العلامة : حسين الأردبيلي
المتوفى : سنة 950 ، خمسين وتسعمائة
وهو من : علماء الصفوية ووصل إلى ما وصل إليه الشريف
وعلى ( شرح العضد ) حواش منها :
حاشية :
مير صدر الدين
على أوائله
وهي : بقال أقول
أولها : ( قال : إن أراد بقوله تحقيق . . . الخ )
وحاشية :
مولانا : حميد بن أفضل الدين
إلى قوله : ( التنافي المقتضى . . . الخ )
أولها : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب وبين مجمله . . . الخ )
كتبها : باسم السلطان : بايزيد خان
وحاشية :
المولى المعروف : بابن الخطيب
إلى قوله : ينحصر
أولها : ( يا واجب الوجود ويا مفيض الجود . . . الخ )
وحاشية :
مولانا : بالي باشا بن مولانا : يكان
جزء
وحاشية :
العلامة : جلال الدين الدواني
أولها : ( قوله : والاقتصار عليه ثانيا . . . الخ )
وهي : خمسة أوراق
وحاشية :
لمولانا : عرب
إلى قوله : ومع الصغرى ينتج المطلوب
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وحاشية :
مولانا : حسن بن عبد الصمد السامسوني تلميذ : بالي باشا
تنتهي إلى : حيث تنتهي ( حاشية ابن الأفضل )
أولها : ( أحمدك اللهم يا أهل الحمد والثناء . . . الخ )
ذكر أنه : صنفها
وأهداها : إلى السلطان : محمد خان
وحاشية :
علاء الدين : علي الطوسي
المتوفى : سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة ( 2 / 1857 ) بسمرقند
ذكر صاحب ( الشقائق ) عن والده أنه قال :
قرأت على المولى : خواجه زاده
حواشي شرح المختصر
للسيد الشريف
ولما بلغنا إلى مبحث : الخواص الذاتية
وكنا نسمع أنه له هناك اعتراضات على السيد : قزر المولى
تلك الاعتراضات وما قدرنا أن نتكلم عليها لقوتها
ثم قال :
أقول : وهذه من الاعتراضات التي لو كان الشريف في الحياة وعرضتها يقبلها بلا توقف
ولا أقل القبول بعد المباحثة
وعلى ( حاشية السيد ) :
حاشية
للمولى مصلح الدين : مصطفى القسطلاني
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
وحاشية :
للمولى : أحمد بن موسى الخيالي
مات : سنة 862
وحاشية :
للمولى : حميد الدين بن أفضل الدين الحسيني
المتوفى : سنة 908 ، ثمان وتسعمائة
وهي : مقبولة متداولة
وحاشية :
للمولى : يعقوب باشا بن خضر بيك
المتوفى : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
ذكرها : عرب زاده
في : ( حاشية الشقائق )
وعلى ( شرح العضد ) :
حاشية
لبدر الدين : محمد بن محمد بن خطيب الفخرية الشافعي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
وعلى ( العضد ) :
حاشية
لشمس الدين : محمد بن شهاب الدين الشرواني الحنفي
المتوفى : سنة 892 ، اثنتين وتسعين وثمانمائة
وعلى ( شرح العضد ) :
تعليقة
للفاضل : حسين الأردبيلي
علقها على ( الشرح ) وعلى ( الحاشية الشريفية ) إلى آخر المنطقيات
وللمولى : خسرو
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
حاشية
و ( شرح المختصر )
للشيخ شمس الدين : محمود بن القاسم بن أحمد الأصبهاني
أوله : ( الحمد لله الذي أظهر بدائع مصنوعاته على أحسن النظام . . . الخ )
سماه : ( بيان المختصر )
كتب المتن بالأصل والشرح بالشرح
وكلاهما : بالمداد الأحمر
منتهى السول في الأصول
أيضا
لسيف الدين أبي الحسن : علي بن أبي بكر الآمدي المذكور في ( الأبكار )
المتوفى : سنة 631 ، إحدى وثلاثين وستمائة
منتهى السول في سيرة الرسول
لأبي المظفر : يوسف بن قزأوغلي سبط : ابن الجوزي
المتوفى : سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة
منتهى الطلب من أشعار العرب
لابن ميمون
هو : علي بن ميمون بن الحسين المالكي الفاسي
المتوفى : سنة 917
وهو كتاب
يشتمل على : أكثر من ألف قصيدة خلا المقاطيع
وعدة ما فيه : أربعون ألف بيت
منتهى الغايات
في الأجوبة عن إشكالات ( الوسيط )
يأتي . ( 2 / 1858 )
المنتهي في شرح المغني
في الأصول
مر
المنتهى في الفروع
لأبي المعالي : محمد بن تميم البرمكي اللغوي
وهو منقول من : ( الصحاح )
وزاد عليه : أشياء قليلة وأغرب في ترتيبه
ذكر أنه صنفه : سنة 397 ، سبع وتسعين وثلاثمائة
وتوفي : سنة 411
المنتهى في القراءات العشر
لأبي الفضل : محمد بن جعفر الخزاعي
المتوفى : سنة 408 ، ثمانية وأربعمائة
جمع فيه : ما لم يجمع قبله
المنتهى في نكت أولي النهى
للأستاذ أبي القاسم : عبد الكريم بن هوازن القشيري
وهو : مختصر
منتهى الكمال في معرفة الرجال
ذكر فيه : ألقاب المحدثين
لأبي الفضل : علي بن حسين الفلكي الهمداني
المتوفى : سنة 427
منتهى المدارك ومشتهى لب كل كامل وعارف
وسالك
للشيخ سعد الدين : محمد الفرغاني
أوله : ( الحمد لله القديم . . . الخ )
وهو : مقدمة ( كالديباجة )
لشرحه على : ( التائية )
رتب على : أربعة أصول
الأول : في رتب الذات
الثاني : في مرتبة الأرواح
الثالث : في عالم المنال
الرابع : في نشأة الإنسان
منتهى المنى في شرح أسماء الله الحسنى
للبيضاوي المذكور في : ( أنوار التنزيل )
كما ذكره في أواخر : تفسير سورة الحشر
المنثور
لأبي الفرج : ابن الجوزي
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أحيا أموات النبات . . . الخ )
وهي : مواعظ مرسلة
منثور البهائي
وهو نثر : ( كتاب الحماسة )
مر في : الحاء
منثور الحكم
مختصر
على : ثمانية أبواب
في : الكلمات الحكمية
الأول : في العلم والعقل
الثاني : في الزهد والعبادة
الثالث : في أدب اللسان
الرابع : في أدب النفس
الخامس : في مكارم الأخلاق
السادس : في حسن السيرة
السابع : في حسن السياسة
الثامن : في حسن البلاغة
منثور الفوائد
من إملاء : الشيخ الإمام كمال الدين أبي البركات : عبد الرحمن بن محمد الأنباري
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
وفيه : مسائل كثيرة
أوله : ( أما بعد حمدا لله . . . الخ )
المنثور للملك المنصور
لمحب الدين : أحمد بن عبد الله ( 2 / 1859 ) الطبري الشافعي
المتوفى : سنة 694 ، أربع وتسعين وستمائة
منثور المنظوم للبهائي
للشيخ الإمام : محمد بن علي الهمداني
المتوفى : سنة
المنثورات وعيون المسائل المهمات
للشيخ أبي زكريا : يحيى بن شرف النووي
المتوفى : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
المنجح في الأدوية المفردة
أوله : ( إن أولى ما أفتتح به الخطاب وأجمل ما أبتدئ به . . . الخ )
وهو كتاب
مختصر
مجدول في : أسماء الأدوية
منجد المقرئين ومرشد الطالبين
للشيخ محيي الدين : محمد بن محمد الجزري
أوله : ( أما بعد حمدا لله تعالى . . . الخ )
جعله على : سبعة أبواب
وهو : مفيد جدا
المنجلي في تطور الولي
رسالة
لجلال الدين السيوطي
ذكرها في : ( حاويه ) تماما
المنجم في المعجم
للسيوطي
كما ذكره في : ( فهرسه )
المنح الأزهرية لشرح الفقه الأكبر
المنح الإلهية في مناقب السادة الوفائية
لابن فارس
منح الباري بالسيح الفيح المجاري في شرح
: ( البخاري )
مر في : الجيم
المنح الروحانية في الدولة العثمانية
تاريخ صغير
للشيخ : محمد بن أبي السرور البكري الصديقي المصري
ذكره في ( تاريخه المتوسط ) المسمى : ( بتذكرة الظرفاء )
ثم ذيله
وسماه : ( در الجمان في دولة السلطان عثمان )
( باللطائف الربانية على المنح الرحمانية )
منح السحابة
منح السميع بشرح : ( تمليح البديع )
مر في : التاء
منح المدح
لابن سيد الناس فتح الدين : محمد بن محمد الأندلسي
المتوفى : سنة 734 ، أربع وثلاثين وسبعمائة
جمع فيه : ( 2 / 1860 ) المدائح التي مدح بها الأصحاب والتابعون لرسول الله - صلى
الله عليه وسلم - والمدائح التي له
المسماة : ( ببشرى اللبيب )
وقد مر
المنح المكية في شرح أم القرى
مر
منح المنة في التلبيس بالسنة
في : ست مجلدات
للشيخ : محمد بن عمر الغمري الشافعي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
المنحة السريحية من النفحة الوردية
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
منحة السلوك في شرح : ( تحفة الملوك )
مر
المنحة في حفظ الصحة
رسالة
على : مقدمة وخمسة أبواب وفصول وخاتمة
أولها : ( الحمد لله الموجد كل موجود . . . الخ )
ألفها : بعض الأطباء
لمراد باشا
المنحة في السبحة
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
قال : فقد طال السؤال عن السبحة هل لها أصل في السنة ؟
فجمعها
وقد أوردها في : ( حاويه ) بتمامها
المنحة فيما علق الشافعي به القول على
الصحة
لابن حجر : أحمد بن علي العسقلاني
سنة : 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
منسك القاصد الزائر
للأقشهري شمس الدين : محمد بن أحمد الرحال
المتوفى : سنة 739 ، تسع وثلاثين وسبعمائة
منشأ الأغاليط في اصطلاح الصوفية
لمحمد بن محمد المعروف : بابن الشماع الحلبي الأيوبي
المتوفى : سنة 863 ، ثلاث وستين وثمانمائة
منشأ الإنشاء
تركي
لعالي : مصطفى بن أحمد الشاعر الرومي
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف
أصله على : خمسة أصول
ولمحمد بن محمد شاهي المعروف : بأوقجي زاده
المتوفى : سنة 1039
جمع فيه : ما كتب في زمانه لملوك الأطراف من المكاتيب
وهو في نحو : ثلاثين كراسة
بالتماس رجل من القضاة يقال له : علمي . ( 2 / 1861 )
منشأ الخلاعة
لأبي العباس : أحمد بن محمد المعروف : بابن العطار الدنيسري
المتوفى : سنة 754 ، أربع وخمسين وسبعمائة
منشأ الرسالة في أحكام الزيغ والضلالة
للإمام حجة الإسلام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
منشأ القراءات
في القراءات الثمان
لفارس بن أحمد الحمصي
المتوفى : سنة 401 ، إحدى وأربعمائة
منشأ اللغة
ذكر في : ( كنز اللغة )
منشأ النظر في علم الخلاف
للإمام برهان الدين : محمد النسفي
المتوفى : سنة 684 ، أربع وثمانين وستمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
شرحه :
الشيخ أكمل الدين : محمد بن محمود البابرتي
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله واهب المفكرة . . . الخ )
وقال : وهو كتاب صغير الحجم كثير الفائدة
وشرحه :
الإمام المصنف
شرحا تبختر في مضمار المناظرة داروه
وكنت في عنفوان شبابي : كتبت عليه ما يعين الطالب على حل مشكلاته
ولما كبر السن أردت أن أعلق ذلك :
في مختصر
حفظا له : عن الضياع
فشرعت فيه
مقدما مقدمة : تشتمل على تعريف هذا العلم
منشآت
تركي
لجماعة من : الشعراء والعلماء منهم :
جعفر بن تاجي بك
المتوفى : سنة
وأخوه : سعدي
المتوفى : سنة
ومحمود بن عثمان المعروف : بلامعي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة
والمولى : أحمد بن سليمان بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940
والمولى : علي بن أمر الله المعروف : بابن الحنائي
توفي : سنة 979
والمولى : عبد الكريم بن القاضي بغلطه
وجمع بعده :
المولى : عصمتي
مكاتيبه ودونها
فاعتبر و اشتهر
والمولى : مصطفى بن بير محمد المعروف : بعزمي زاده حالتي
رتبه : في حياته
وتوفي : سنة 1040 ، أربعين وألف
والمولى : محمد بن عبد الغني المعروف : بنادري
المتوفى : سنة 1036
وأويس بن محمد المتخلص : بويسي
المتوفى : سنة 1037 ، سبع وثلاثين وألف
المنشور في فروع الحنفية
للإمام السيد ناصر الدين : أبي القاسم بن يوسف السمرقندي الحنفي
المتوفى : سنة
المنصص شرح : ( الملخص )
مر . ( 2 / 1862 )
المنصف في الدلالات على سرقات المتنبي
لأبي محمد : حسن بن علي بن وكيع الشاعر
المتوفى : سنة 393 ، ثلاث وتسعين وثلاثمائة
جعلها : عشرين وجها
عشرة أوجه : يعفر في سرقاتها ذنب الشاعر
المنصف من الكلام على : ( مغني ابن هشام
)
مر
المنصف النفيس في نسب بني إدريس
لمحمد بن أسعد بن الحوافي النسابة
المتوفى : سنة 588 ، ثمان وثمانين وخمسمائة
ألفه في : طعن نسب الإدريسي
يعني : أبا الحسن : إدريس بن الحسن
المتوفى : بعد سنة 307 ، سبع وثلاثمائة
المنصوري في الطب
مر في : ( الكناش )
لمحمد بن زكريا الرازي
المتوفى : سنة 311 ، إحدى عشرة وثلاثمائة
غفل فيه عن : ذكر أكثر الأمور الطبيعية على قول : علي بن عباس المجوسي صاحب ( كامل
الصناعة )
وهو كتاب
مشتمل على : عشر مقالات
وفي كل مقالة : فصول
ألفه للأمير : منصور
المنضد في اللغة المجرد
لكراع النمل : علي بن حسن
علم المنطق
ويسمى : ( علم الميزان ) أيضا
وهو : علم يتعرف منه كيفية اكتساب المجهولات التصورية والتصديقية من معلوماتها
وموضوعه : المعقولات الثانية من حيث الإيصال إلى المجهول أو النفع فيه
والغرض منه ومنفعته : ظاهرتان من الكتب المبسوطة في المنطق
هكذا قال في ( مفتاح السعادة )
المنطق : لكونه حاكما على جميع العلوم في الصحة والسقم والقوة والضعف
سماه أبو نصر الفارابي :
( رئيس العلوم )
ولكونه آلة في تحصيل العلوم الكسبية النظرية والعملية لا مقصودا بالذات
سماه الشيخ أبو علي الرئيس ابن سينا :
( بخادم العلوم )
وحكى أبو حيان في تفسيره ( البحران ) :
أهل المناطق بجزيرة الأندلس كانوا يعبرون عن المنطق بالمفعل تحرزا عن صولة الفقهاء
حتى إن بعض الوزراء أراد أن يشتري لابنه كتابا من المنطق فاشتراه خفية خوفا منهم
مع أنه أصل كل علم وتقويم كل ذهن . انتهى
قال الغزالي :
من لم يعرف المنطق فلا ثقة له في العلوم أصلا
وسماه : ( معيار العلم )
حتى روي عن بعضهم :
أنه فرض كفاية
وعن بعضهم : فرض عين
قال الشيخ أبو علي ابن سينا :
المنطق نعم العون على إدراك ( 2 / 1863 ) العلوم كلها
قال السيد : من كان فكره أكثر فاحتياجاته إلى المنطق متفاوتة
كذا في : ( حاشية المطالع )
وقد رفض هذا العلم وجحد منفعته من لم يفهمه ولا اطلع عليه عداوة لما جهل
وبعض الناس ربما يتوهم أنه يشوش العقائد مع أنه موضوع للاعتبار والتحرير
وسبب هذا التوهم : أن من الأذكياء الأغمار الذين لم يرتاضوا بالعموم الحكمية ولا
أدبتهم الشريعة من اشتغل بهذا العلم واستضعف حجج بعض العلوم فاستخف بها وبأهلها
ظنا منه أنها برهانية لطيشه وجهله بحقائق العلوم ومراتبها
فالفساد منه لا من العلم
كذا في : ( الإرشاد )
قالوا : ويستغني عنه المؤيد من الله - تعالى
ومن علمه ضروري ويحتاج إليه من عداهما
فإن قلت : إذا كان الاحتياج بهذه المرتبة فما بال الأئمة المقتدى بهم كمالك
والشافعي وأبي حنيفة - رحمهم الله - لم ينقل عنهم الاشتغال به ؟
وإنما هو من : العلوم الفلسفية
وقد شنع العلماء على من عربها وأدخلها في علوم الإسلام
ونقل عن ابن تيمية الحنبلي أنه كان يقول :
ما أظن الله - تعالى - يغفل عن المأمون العباسي ولا بد أن يعاقبه بما أدخل على هذه
الأمة
فجوابه : أن ذلك مركوز في جبلاتهم السليمية وفطرهم المستقيمة ولم يفتهم إلا العبارات
والاصطلاحات
وحكي عن بعض الأشياخ :
إنه فرض عين
وهذا نقل لا دليل عليه إلا أن يقال :
تحقيق العقائد الإسلامية يتوقف على إدراكه وتحقيق العقائد فرض عين على كل إنسان
وما يتوقف عليه فرض العين فهو فرض عين
هذا أقرب ما في توجيهه
كما ذكر في : علم النحو
والكتب المؤلفة في المنطق كثيرة منها :
أ ( إيساغوجي )
ب ( بحر الفوائد )
ت ( تيسير الفكر )
ج ( جامع الدقائق )
ش ( الشمسية )
غ ( غرة النجاة )
ق ( القواعد الجلية )
ل ( لوامع الأفكار )
م ( مطالع محك النظر )
( معيار الأفكار )
( الموجز )
ن ( ناظر العين )
( نخبة الفكر ) . . . وغير ذلك . ( 2 / 1864 )
منطق الخرس في لسان الفرس
للشيخ أثير الدين أبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
منطق الرياحين
فارسي
منظوم
أوله :
أي خداوند آسمان وزمين
وعدد أبياته : 660 ، ستين وستمائة
ألفه ناظمه : سنة 830 ، ثلاثين وثمانمائة
منطق الشرعية
شرحه :
عصام الدين : إبراهيم بن محمد
المتوفى : سنة
شرحا
فارسيا
منطق الطير بإرادة الخير
لزين الدين : عمر بن مظفر بن الوردي
المتوفى : سنة 849 ، تسع وأربعين وسبعمائة
منطق الطير
فارسي
منظوم
للشيخ : عطار الهمداني
المتوفى : سنة
وهو من : مزاحفات الرمل المسدس
شرحه :
المولى : شمعي
ألفه : لاستدعاء حسن آغا المعروف : بطرنقجي آغا
المتوفى : سنة 1005 ، خمس وألف
وكان متقاعدا عن المدرسة بثمانين
و ( اختيارات منطق الطير ) :
للشيخ السيد : علي الهمداني
مختصر
انتخب منه
أوله :
حمد باك أزجان باك آن باك را ... . . . الخ
ولابن السكيت
منطق الطير
لشهاب الدين : أحمد بن يحيى بن أبي حجلة التلمساني
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
منطق الغيب
تركي
في : التصوف
لموسى بن شيخ : طاهر
أوله : ( شموس حمدنا معدود وأقمار ثناي نا محدود . . . الخ )
رتبه على : ثلاثة عشر بابا
المنطق الكبير
للإمام : فخر الدين الرازي
وهو : من الكتب المبسوطة فيه . ( 2 / 1865 )
منظر الأبصار ( منظر الأبرار )
فارسي
منظوم
لقاضي : سنجان
مات : سنة 841
منظومة : ابن دانيال
وهو : شمس الدين : محمد بن دانيال بن يوسف الخزاعي الموصلي الكحال
المتوفى : سنة 693
ذكرها ابن حجر في : ( رفع الإصر )
وقال :
وقد ذيل عليها :
بعض أصحابنا
إلى عصرنا
منظومة : ابن فرح
شهاب الدين . . . الإشبيلي
في : الحديث
لامية
في : ثلاثين بيتا
أولها :
غرامي صحيح والرجا فيك معضل ... . . . الخ
شرحها :
عز الدين : محمد بن أحمد بن جماعة
وسماه : ( زوال الترح )
وتوفي : سنة 806 ، ست وثمانمائة
وله : شرحان غيره
أوله : ( الحمد لله الذي كمل نوع الإنسان . . . الخ )
وشرحها :
يحيى بن عبد الرحمن القرافي
أوله : ( الحمد للذي قبل بصحيح النية . . . الخ )
منظومة : ابن وهبان
في : فروع الحنفية
وهو : الشيخ : عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
وهي : قصيدة رائية
من : بحر الطويل
أولها :
بداءتنا بالحمد أجدر . . . الخ
ضمنها : غرائب المسائل
وهي : نظم جيد متمكن
في : أربعمائة بيت
سماها : ( قيد الشرائد ونظم الفرائد )
أخذها من : ستة وثلاثين كتابا
ورتبها على ترتيب : ( الهداية )
ثم شرحها :
في مجلدين
وسماه : ( عقد القلائد في حل قيد الشرائد )
ولخص :
القاضي عز الدين : عبد الرحيم بن محمد بن الفرات القاهري
المتوفى : سنة 851 ، إحدى وخمسين وثمانمائة
هذا الشرح
ثم شرحها :
قاضي القضاة : عبد البر بن محمد المعروف : بابن الشحنة الحلبي
المتوفى : سنة 921 ، إحدى وعشرين وتسعمائة
وهو : شرح مقبول
ذكر فيه : أن المصنف أطنب في شرحه بتوجيه المسائل وأنه لم يتعرض إليه
لكن زاد فيه : ما أهمله وألحق به : فروعا غريبة غير ما عسر فهمه من بعض أبياته
بأوضح منه
وسماه : ( تفصيل عقد الفوائد بتكميل قيد الشرائد )
وفرغ من تصنيفه : بعد شهر رمضان سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
ثم هذبه : في آخر جمادى الآخرة سنة 895 ، خمس وتسعين وثمانمائة
وقال فيه :
إن ابن وهبان مسبوق :
بنظم :
القاضي : نجم الدين الطرسوسي
وكان يطلبه منه في حياته فلم يسمح به لا له ولا لغيره
وظفر به : بعد ( 2 / 1866 ) موته
وضمنه : قصيدته هذه باختصار اللفظ من غير تغيير للمعنى
وجاءت في : دون قدر النصف منها
أوله : ( الحمد لله رافع الشرع الشريف ومؤيده . . . الخ )
وشرحها :
الشيخ : علي بن غانم المقدسي
المتوفى : سنة
و ( مختصر شرح ابن الشحنة ) :
للشرنبلالي
منظومة : في الأسطرلاب
لعبد الواحد بن محمد
نظمها :
لأجل حفظ : محمد شاه الفناري
وكان معلما له
قال صاحب ( الشقائق ) :
وكان نظمه بليغا
منظومة : في الحديث
لابن الجوزي
شرحها :
الشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
في : مجلدين
جمع فيه : من كل نوع حتى خرج عن أن يكون شرحا لهذا النظم القليل
وكان يقول : أنه زردخانتي
إشارة إلى أنه : جمع كل ما عنده
ولم يكمله
منظومة : في حساب اليد
لابن المغربي
أولها :
الحمد لله القدير العالم ... . . . الخ
شرحها :
عبد القادر بن علي بن شعبان الصوفي
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
منظومة : في الصلاة الوسطى
لمحمد بن محمد بن الشحنة الحلبي
جمع فيها : الأقوال
في : خمسة أبيات
عينية
ثم شرحها
وجعله : كتابا
وتوفي : سنة 890 ، تسعين وثمانمائة
ولابنه : عبد البر أيضا :
منظومة
عينية
في : الفروق
منظومة : في العروض
لأبي نصر : فتح بن موسى القصري
المتوفى : سنة 663 ، ثلاث وستين وستمائة
منظومة : في العقائد
للشيخ : أبي النجا بن خلف المصري
المولود : سنة 849 ، تسع وأربعين وثمانمائة
ثم شرحها
وهي تزيد على : ألف بيت
ذكرها السخاوي في : ( الضوء )
وقرظ له المتن :
الكافيجي
وبالغ في الثناء عليه
منظومة : في فروع الحنفية
لحسام الدين أبي عبد الله : حسن بن شرف السرتقي التبريزي
المتوفى : سنة 770 ، نيف وسبعين وسبعمائة
بدأت ببسم الله نظمي تفاؤلا ... . . . الخ
وشرحها :
بعضهم . ( 2 / 1867 )
منظومة : في الفروع
لنجم الدين : إبراهيم بن علي الطرسوسي
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
وهي في : ألف بيت
سماها : ( بالفوائد البدرية الفقهية )
ثم شرحها
وسماها : ( الدرة السنية )
وهي مأخذ : ( منظومة ابن وهبان )
كما ذكره
منظومة : فيه أيضا
لجلال الدين : رسولا بن أحمد التباني
جمع فيها : ما يناسبه من الفتوى
ثم شرحها :
في أربع مجلدات
وتوفي : سنة 793 ، ثلاث وتسعين وسبعمائة
منظومة : في قراءة يعقوب
لمحمد بن محمد بن عرفة الورغمي التونسي المالكي
المتوفى : سنة 823 ، ثلاث وثمانمائة
منظومة : في الوضوء المستحب
وهي : أربعون وضوءا
نظمها :
الشيخ زين الدين : عبد الرحيم بن حسين العراقي
ثم شرحها :
ولده القاضي ولي الدين : أحمد أبو زرعة
أوله : ( أما بعد حمد الله . . . الخ )
منظومة : النسفي في الخلاف
وهو : أبو حفص : عمر بن محمد بن أحمد النسفي
المتوفى : سنة 537 ، سبع وثلاثين وخمسمائة
أولها :
باسم الإله رب كل عبد ... والحمد لله ولي الحمد . . . الخ
رتبها على : عشرة أبواب
الأول : في قول الإمام
الثاني : في قول أبي يوسف
الثالث : في قول محمد
الرابع : في قول الإمام مع أبي يوسف
الخامس : في قوله مع محمد
السادس : في قول أبي يوسف مع محمد
السابع : في قول كل واحد منهم
الثامن : في قول زفر
التاسع : في قول الشافعي
العاشر : في قول مالك
أتمها في : يوم السبت في صفر سنة 504 ، أربع وخمسمائة
وعدد أبياتها : ألفان وتسعة وستون وستمائة
وجملة الأبيات يا صدر الفئه ... ألفان والستون والستمائه
وتسعة والله يجزي ناظمه ... جنان عدن وقصورا ناعمه
ولها شروح كثيرة منها :
شرح :
لأبي البركات حافظ الدين : عبد الله بن أحمد النسفي
شرح شرحا بسيطا
سماه : ( المستصفى )
ثم اختصره
وسماه : ( المصفى )
كما ذكره في آخر شرحه المسمى : ( بالمصفى )
أوله : ( الحمد لمن تمت نعمته . . . الخ )
قال : لما فرغت من جمع شرح النافع وإملائه وهو : ( المستصفى من المستوفى )
سألني بعض إخواني أن أجمع للمنظومة شرحا ؟
مشتملا على : الدقائق
فشرحتها
وسميته : ( المصفى )
وتوفي : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
ولأبي إسحاق : إبراهيم بن أحمد الموصلي
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين ( 2 / 1868 ) وستمائة
ولرضي الدين : إبراهيم بن سليمان الحموي المنطقي
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
شرح
في : مجلدين
ولأبي المحامد : محمود بن محمد بن داود اللؤلؤي البخاري الأفشنجي
شرح
سماه : ( حقائق المنظومة )
مكث في جمعه : أكثر من سبع سنين
وأتمه : يوم عيد الأضحى سنة 666 ، ست وستين وستمائة ببخارى
وتوفي : سنة 671 ، إحدى وسبعين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الأحد بذاته الواحد في صفاته . . . الخ )
قال :
سميته : ( حقائق المنظومة )
ليكون الاسم دالا على فحواه ومخبرا عما حواه
والمولى : خطاب بن أبي القاسم القره حصاري
شرحه
في مجلدين
وتوفي : سنة
أوله : ( الحمد لله المتفرد بالعظمة والكبرياء . . . الخ )
ذكر فيه : أنه شرح بدمشق
وفرغ منه : في صفر سنة 717 ، سبع عشرة وسبعمائة
ذكره : ابن دقماق
ولأبي الفتح علاء الدين : محمد بن عبد الحميد الأسمندي السمرقندي المعروف :
بالعلاء العالم
شرح
سماه : ( حصر المسائل وقصر الدلائل )
وتوفي : سنة 552 ، اثنتين وخمسين وخمسمائة
وشرحه :
الإمام : السغدي
وأبو المفاخر : محمد بن محمود السديسي الزوزني
وسماه : ( ملتقى البحار من منتقى الأحبار )
وتوفي : سنة
أوله : ( أحمده على بدائع كرمه متواترة المتوافرة درر أنوائها . . . الخ )
ذكر فيه : أنه التمس منه أوسط أولاده : عبد العزيز أن يشرحه فأجاب
ولأبي الحسن : علي بن محمد بن علي
شرح
سماه : ( بالموجز )
ذكره : ابن الجوزي
وشرحه :
الإمام قاضيخان
ومن شروح المنظومة :
( عون الدراية )
و ( المختلف )
أوله : ( الحمد لله المتعزز بذاته المقدس . . . الخ )
وهو : للشيخ الإمام علاء الدين : عالم السمرقندي
ومن شروحها :
( التحقيق )
وشرحها :
مولانا : مصنفك أيضا
وشرح المنظومة :
الشيخ الإمام أبو بكر : محمد الحدادي الحنفي
المتوفى : سنة
سماه : ( النور المستنير )
وهو في : مجلد كبير
وعبد المحسن القصيري
كتب منظومة
في الفقه
أجاد فيها
ومن شروحها :
( الجواهر المضمومة )
وشرحها :
الإمام : علي بن عثمان الأوشي
المتوفى : سنة
وسماه : ( مختلف الرواية )
ومختصره : ( استقصاء النهاية )
واختصرها :
القاضي محب الدين أبو الوليد : محمد بن محمد الشحنة الحلبي الحنفي
المتوفى : سنة 980 ، تسعين وثمانمائة
في : ألف بيت
مع زيادة : مذهب الإمام : أحمد
المنظومة الهاملية في الفروع
للسراج : أبي بكر بن علي الهاملي الحنفي اليمني
المتوفى : سنة 769
شرحها :
تلميذه الشيخ : أبو بكر بن علي الحدادي الحنفي
المتوفى : في حدود سنة 800 ، ثمانمائة
في : مجلدين كبيرين . ( 2 / 1869 )
منع الثوران عن الدوران
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكرها في : ( الفهرست )
مع : مقاماته
منع الموانع على سؤالات : ( جمع الجوامع
)
مر
وهي : ثلاثة وثلاثون سؤالا
أوردها بعضهم على متنه
فأجاب عنها
أوله : ( الحمد لله الذي أسس قواعد دينه . . . الخ )
منع الموانع
للشعراني
المنعش
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن الجوزي
المنفرجة
للمرصفي
هو : أبو الحسن : علي بن خليل المصري الزاهد
المتوفى : سنة 930
المنقح الظريف في الموشح الشريف
للسيوطي
ذكره في : ( فهرست النوادر )
المنقحات المشروحة في المعاني
للمولى : محمد الثيري المعروف : بعيشي
المتوفى : سنة 1046
المنقد من الإيمان
لمحمد بن أحمد البصري المعروف : بالعجيح
مات : سنة 320
وهو يشبه : ( الملاحن ) لابن دريد
المنقذ من الزلل في مسائل الجدل
للقاضي أبي محمد : عبد العزيز بن عثمان النسفي الحنفي البخاري الفضلي المعروف :
بالنسفي
المتوفى : سنة 533 ، ثلاث وثلاثين وخمسمائة
في : مجلد
المنقذ من الضلال والمفصح عن الأحوال
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي يفتتح بحمده كل رسالة ومقالة . . . الخ )
وهو : مختصر
بث فيه : غاية العلوم وأسرارها والمذاهب وأغوارها
المنقذ من الهلكة في دفع مضار السموم
المهلكة
لحسن بن أبي ثعلب بن المبارك الطبيب
أوله : ( الحمد لله الواحد بلا كيفية . . . الخ )
ذكر فيه : أنه ألفه : للمفضل بن أبي البركات
ورتبه على : ثلاث مقالات
منن الهادي
في : النحو والتصريف
للشيخ عز الدين : عبد الوهاب بن إبراهيم الخرزنجي الزنجاني
وكان حيا : في سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة . ( 2 / 1870 )
منهاج الابتهاج لشرح : ( مسلم بن الحجاج
)
مر
منهاج الأدب في التصريف
للشيخ : محمود
مختصر
أوله : ( الحمد لله الهادي إلى سبيل السداد . . . الخ )
ألفه لولده : عبد اللطيف
ورتبه على : سبعة أبواب
منهاج الاستقامة في إثبات الإمامة
لشيخ الرافضة جمال الدين : أبي منصور بن مطهر : حسن بن يوسف الحلبي الشيعي
المتوفى : سنة 726 ، ست وعشرين وسبعمائة
قال ابن كثير : وقد خبط فيه في المعقول والمنقول
ولم يدر كيف يتوجه إذ خرج من الاستقامة
وقد انتدب للرد عليه في ذلك :
الشيخ أبو العباس : أحمد بن تيمية
في : مجلدات
أتى فيها : بأشياء حسنة
وهو : كتاب حافل
سماه : ( منهاج السنة )
منهاج الإقبال
منهاج أهل الإصابة في محبة الصحابة
لأبي الفرج ابن الجوزي
منهاج أهل السنة في الرد على القدرية
للشيخ الإمام : منصور بن محمد السمعاني
المتوفى : سنة 489 ، تسع وثمانين وأربعمائة
منهاج البلغاء في علمي البلاغة والبيان
لحازم بن محمد القرطاجني
المتوفى : سنة 684
قلت :
وقع في نسختي : ( الطبقات السيوطية ) أنه : سراج البلغاء والعلم عند الله
منهاج البيان فيما يستعمله الإنسان
من : الأدوية المفردة والمركبة
مرتب على : الحروف
لابن جزلة : علي ( يحيى ) بن عيسى الكاتب من تلامذة : نصير الطوسي الطبيب
المتوفى : سنة 493 ، ثلاث وتسعين وأربعمائة
وكان نصرانيا فأسلم
ضمنه : ذكر جميع الأدوية والأشربة والأغذية وكل مركب بسيط ومفرد وخليط
ورتبه على : حروف المعجم
أوله : ( الحمد لله الذي ظهرت له بدائع مصنوعاته وبهرت غرائب مبتدعاته . . . الخ )
وعليه ( تعليقة ) :
للشيخ الفاضل : عبد الله بن أحمد المالقي المعروف : بابن البيطار
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
وسماها : ( 2 / 1871 ) ( الإبانة والإعلام بما في المنهاج من الخلل والأوهام )
أولها : ( الحمد لله الذي أقام بلطيف حكمته . . . )
قرأه عليه :
الشيخ الموفق : أحمد بن الشيخ السديد : أبي القاسم الخزرجي بدمشق
ولبعضهم :
تتمة له
أولها : ( حمدا لمن أبدع الخواص والعجائب . . . الخ )
قال : ولما كانت فنون الطب كثيرة وكان من أجلها العلم بالمفردات وما يتعلق بها ولم
أر من حرر أحكام ذلك مثل ابن جزلة
فإنه حقق في منهاجه وأجاد
ولكنه شرط أن يهمل المجهول
فأدى ذلك إلى اعتراض الأغبياء
نعم فاته أشياء يسيرة في جنب فوائده الغزيرة من إهمال مفرد أو تنبيه على اسم أو
منفعة أو مضرة أو بدل أو قدر وزن
فاستخرت الله - تعالى - وجمعت ما فاته . . . الخ
منهاج التعبير
لخالد الأصبهاني
المتوفى : سنة
منهاج التوقيف في القراءة
للشيخ علم الدين : علي بن محمد بن عبد الصمد السخاوي الكبير
المنهاج الجلي في شرح القانون الجزولي
مر
منهاج الدراية في فروع الحنفية
لأبي حفص : عمر بن محمد النسفي
المتوفى : سنة
منهاج الدكان في الطب
مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي ليس بذي بداية فيكون مسبوقا . . . الخ )
للشيخ الحاذق أبي المنى : داود بن أبي نصر بن حفاظ المعروف : بالكوهين العطار
الإسرائيلي الهاروني بالقاهرة
جمعه : لنفسه ولولده سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة
وذكر فيه : أنه جامع للأغراض كاف فيما يحتاج إليه بالنسبة إلى غيره
جمعه من : الدستور المارستاني وغيره من عدة أقربادينات مختارة :
( كالإرشاد )
و ( المكي )
و ( المنهاج )
و ( أقربادين ابن التلميذ ) . . . وغير ذلك
منهاج الدين
للحليمي
في : شعب الإيمان
وهو : الشيخ الإمام أبو عبد الله : حسين بن الحسن الحليمي الجرجاني الشافعي
المتوفى : سنة 403 ، ثلاث وأربعمائة
وهو : كتاب جليل
في نحو : ثلاث مجلدات
فيه : أحكام كثيرة ومسائل فقهية وغيرها مما يتعلق بأصول الإيمان
رتبه على : سبع وسبعين بابا
على أن للإيمان : بضعا وسبعين شعبة
واختصره :
القاضي علاء الدين أبو الحسن : علي بن ( 2 / 1872 ) إسماعيل التبريزي القونوي
المتوفى : سنة 729 ، تسع وعشرين وسبعمائة
ونظمه :
نور الدين : علي الأشموني الشافعي
المتوفى : بعد التسعمائة
وشرحه :
شمس الدين : محمد بن أحمد الخطيب الشربيني
المتوفى : سنة 977 ، سبع وسبعين وتسعمائة
منهاج ذوي الحسب في لغة العرب
منهاج الرشاد
لشكر الله بن أحمد
وقيل : للغزالي
منهاج السالكين
للشيخ : إسماعيل الأنقروي المولوي
المتوفى : سنة 1042 ، اثنتين وأربعين وألف
منهاج السلامة إلى معراج الكرامة
لابن المطهر الحلي من أفاضل الشيعة
فيه : مطاعن على أهل السنة
وعليه رد :
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
سماه : ( سد الفتيق المظهر وصد الفسيق ابن المطهر )
منهاج السلوك
في : التاريخ
منهاج السنة النبوية في نقض كلام الشيع
والقدرية
للشيخ تقي الدين : أحمد بن عبد الحليم بن تيمية الحنبلي
المتوفى : سنة 728 ، ثمان وعشرين وسبعمائة
ألفه : ردا على ( منهاج الكرامة )
قال التقي السبكي :
رأيته قد أجاد في الرد عليه لكن صرح باعتقاد حوادث لا أول لها وأنها قائمة بذات
الباري
منهاج السنة ومفتاح الجنة
في فن الحديث
للشيخ جلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ولم يتم
منهاج الشريعة
في : شرح ( منار الأنوار )
في : الأصول
لجلال الدين : رسولا بن أحمد بن يوسف التباني الحلبي الحنفي
المتوفى : سنة 793
منهاج الصلاح
في الفروع
على : مذهب الإمامية
لابن المطهر الحلي : الحسن بن يوسف الإمامي
المتوفى : سنة 726
لعله اختصار : ( المصباح )
أعني : ( مصباح المتهجد )
كما مر
منهاج الصواب
لأبي محمد : علي أسعد الحسيني
المتوفى : سنة 588 ، ثمانين وخمسمائة . ( 2 / 1875 )
منهاج الطالبين
في مختصر : ( المحرر )
في : فروع الشافعية
للإمام محيي الدين أبي زكريا : يحيى بن شرف النووي الشافعي
المتوفى : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
أوله : ( الحمد لله البر الجواد الذي جلت نعمه عن الإحصاء بالأعداد . . . )
قال :
قد أكثر أصحابنا من التصنيف
و متن ( مختصر المحرر ) : كثير الفوائد عمدة في تحقيق المذهب
وقد التزم مصنفه : أن ينص على ما صححه معظم الأصحاب لكن في حجمه كبر عن حفظ أكثر
أهل العصر
فرأيت اختصاره في : نحو نصف حجمه
مع ما أضمه إليه من : النفائس
ثم ذكر تصرفاته
وقال في آخره :
وأرجو إن تم هذا أن يكون في معنى الشرح ( للمحرر )
فإني لا أحذف منه شيئا من الأحكام أصلا
وقد جمعت : جزءا على صورة الشرح لدقائق هذا : ( المختصر ) . انتهى
وهو : كتاب مشهور متداول بينهم اعتنى بشأنه جماعة من الشافعية
فشرحه :
الشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
ولم يكمله
بل وصل إلى : الطلاق
وسماه : ( الابتهاج )
وتوفي : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
وكمله :
ابنه بهاء الدين : أحمد
المتوفى : سنة 773 ، ثلاث وسبعين وسبعمائة
وشرحه :
محمد بن علي العاياتي
المتوفى : سنة 850 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة
والشيخ جلال الدين : محمد بن أحمد المحلي
المتوفى : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله على إنعامه . . . الخ )
سماه : ( كنز الراغبين شرح منهاج الطالبين )
قال : هذا ما دعت إليه حاجة المتفهمين لمنهاج الفقه من شرح يحل ألفاظه ويبين مراده
على وجه لطيف خال عن : الحشو والتطويل حاو : للدليل والتعليل
وشرحه :
شهاب الدين : أحمد بن حمدان الأذرعي
المتوفى : سنة 783 ، ثلاث وثمانين وسبعمائة
شرحين :
اسم أحدهما : ( القوت ) ( قوت المحتاج )
وقد اختصره :
شمس الدين : محمد بن محمد الغزي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
وله : ( سلاح الاحتياج في الذب عن المنهاج )
والآخر : ( الغنية )
وعليه نكت :
لشهاب الدين بن النقيب
وشرحه :
الشيخ مجد الدين : أبو بكر بن إسماعيل السنكلومي
المتوفى : سنة 740 ، أربعين وسبعمائة
ولم يطوله
وسراج الدين : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
شرحه
وسماه : ( الإشارات إلى ما وقع في المنهاج من الأسماء والمعاني واللغات )
ثم اختصره :
وسماه ظنا : ( العجالة )
وله : ( تحفة المحتاج إلى أدلة المنهاج )
و ( البلغة )
على : أبوابه
في : جزء
وله : ( جامع الجوامع ) أو ( جمع الجوامع )
في : الفروع
مر
في : نحو ثلاثين مجلدا
احترق غالبه
وله : ( عمدة المحتاج )
في : ثلاث مجلدات
وكذلك : ( العجالة )
في : مجلدة
وله : ( لغاته )
في : مجلد
وهو المسمى : ( بالإشارات )
وتصحيحه :
في مجلد أيضا
وأدلته :
المتقدم اسمه
كذا في : ( ضوء السخاوي )
وأفرد :
الشيخ سراج الدين : عمر بن محمد اليمني
المتوفى : سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة
( زوائد العمدة )
و ( العجالة )
لابن الملقن
وسمى الأول :
( تقريب المحتاج إلى زوائد شرح ابن النحوي على المنهاج )
والثاني :
( الصفادة في زوائد العجالة )
وأحمد بن العماد الأقفهسي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
له عليه عدة شروح
وجد من أكبرها : قطعة إلى صلاة الجمعة
في : ثلاث مجلدات
أطال فيه : مع إكثاره الاستمداد من شرح المذهب
وسماه : ( البحر العجاج )
وأصغرها :
في مجلدين
سماه : ( التوضيح )
وشرحه :
الشيخ جمال الدين : عبد الرحيم بن حسن الأسنوي
بلغ فيه إلى : المساقاة
و سماه : ( الفروق )
وصنف : زيادات على : ( المنهاج )
وهو قطعة في مجلد
وتوفي : سنة 772 ، اثنتين وسبعين وسبعمائة
وأكمل :
الشيخ بدر الدين : محمد بن عبد الله الزركشي
ذلك الشرح
وتوفي : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة
وقيل : له شرح آخر
مسمى : ( بالديباج )
وشرح قطعة منه :
نور الدين : فرج بن محمد الأردبيلي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
شرحا حافلا
وصل فيه إلى : أثناء ربع البيوع
في : ستة مجلدات
قال ابن حجر في ( الدرر ) :
ماله نظير في التحقيق . انتهى
وشرحه :
سراج الدين : عمر بن رسلان البلقيني
وسماه : ( تصحيح المنهاج )
أكمل منه : الربع الأخير
ووصل إلى : ربع النكاح
وتوفي : سنة 805 ، خمس وثمانمائة
ولولده جلال الدين : عبد الرحمن :
( نكت ) : على الأصل
ولم تتم
وتوفي : سنة 824 ، أربع وعشرين وثمانمائة
وشرحه :
الشيخ : شرف بن عثمان الغزي
شرحا بسيطا
في : نحو عشر مجلدات
ومتوسطا
وصغيرا
في : مجلدين
ذكر فيه : فوائد غريبة من كتاب ( الأنوار )
وتوفي : سنة 779 ، تسع وتسعين وسبعمائة
وعلق :
الشيخ جلال الدين : محمد بن عمر النصيبيني
شرحا
في : أربعة مجلدات
سماه : ( الإبهاج )
وتوفي : سنة 921 ، إحدى وعشرين وتسعمائة
والشيخ بدر الدين أبو البركات : محمد بن محمد المعروف : بابن رضي الدين الغزي
شرحه : شرحين
أحدهما :
سماه : ( ابتهاج المحتاج )
وشرحه :
الشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
وسماه : ( درة التاج في إعراب مشكل المنهاج )
وتوفي : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ونظمه أيضا :
وسماه : ( الابتهاج )
ولم يتم
وشرحه :
القاضي : زكريا بن محمد الأنصاري
المتوفى : سنة 928 ، ثمان وعشرين وتسعمائة
واختصره :
الشيخ أثير الدين أبو حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
وسماه : ( الوهاج في اختصار المنهاج )
وتوفي : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
ونظمه :
شمس الدين : محمد بن محمد ( عبد الكريم ) الموصلي
المتوفى : سنة 774 ، أربع وسبعين وسبعمائة
وشرح :
رجل
وهو : شمس الدين أبو عبد الله : محمد بن عبد الرحمن الكفرسوسي الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 932
فرائضه
وسماه : ( إغاثة اللهاج )
وشرحه :
الشيخ الإمام : محمد بن فخر الدين الأبار المارديني
وسماه : ( البحر المواج )
وهو : أربعة عشر مجلدا
وشرح قطعة منه :
الشيخ تاج الدين أبو نصر : عبد الوهاب بن محمد الحسيني
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
وشرح ( المنهاج ) :
تقي الدين : أبو بكر بن محمد الحصني
المتوفى : سنة 829 ، تسع وعشرين وثمانمائة
ونظم ( المنهاج ) :
شهاب الدين : أحمد بن محمد الطوخي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
ومن شروحه :
شرح : الشيخ : إبراهيم المأموني المكي الشافعي وهو من المتأخرين
ذكره في : ( تهنئة أهل الإسلام )
وشرحه :
يحيى بن أحمد المصري
شرحا لطيفا
جمع فيه : فوائد
وممن شرحه :
الشيخ كمال الدين : محمد بن موسى الدميري الشافعي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
في : أربع مجلدات
سماه : ( النجم الوهاج )
لخصه : في ( شرح السبكي ) و ( الأسنوي ) وغيرهما
وعظم الانتفاع به خصوصا بما طرزه به من التتمات والختامات والنكت البديعة
وابتدأ من : المساقاة بناء على قطعة شيخه : الأسنوي
فانتهى في : ربيع الآخر سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
ثم استأنف شرحه ثانيا
وشرح مختصره :
الشيخ الإمام زين الدين أبو يحيى : زكريا بن محمد الأنصاري
أوله : ( الحمد لله على أفضاله . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج
اختصره : أولا
وسماه : ( منهج الطلاب )
وأول ( المختصر ) : ( الحمد لله الذي هدانا لهذا . . . الخ )
ومن شروح ( المنهاج ) :
شرحان كبيران :
أحدهما : ( إرشاد المحتاج إلى توجيه المنهاج )
والآخر ( بداية المجتهد )
في : مجلدين
كلاهما : للشيخ بدر الدين أبي الفضل محمد بن أبي بكر المعروف : بابن شهبة الأسدي
الفقيه الشافعي
المتوفى : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة
وشرحه :
نجم الدين أبو الفضل : محمد بن عبد الله بن قاضي عجلون
المتوفى : سنة 876 ، ست وسبعين وثمانمائة
وسماه : ( هادي الراغبين إلى منهاج الطالبين )
وفرغ منه : سنة 860 ، ستين وثمانمائة
ذكر فيه : أنه ألحق به وزاد ونقص
أوله : ( الحمد لله الذي علمنا ما لم نكن نعلم . . . الخ )
وله : ( تصحيح المنهاج ) أولا : في مطول
عمل عليه : توضيحا
ومتوسطا
ومختصرا
سماه : ( التاج في زوائد الروضة على المنهاج )
و ( التحرير ) :
جعله معوله في المراجعة
ماشيا فيه : على مسائل : ( المنهاج )
في نحو : أربعمائة كراسة
لكنه لم يبيض
وشرحه : ( 2 / 1876 )
الشيخ تقي الدين أبو بكر : أحمد بن قاضي شهبة وهو : ولد المذكور آنفا
المتوفى : سنة 851 ، إحدى وخمسين وثمانمائة
والشيخ : بهاء الدين بن قاضي بردا الدمشقي
والإمام أبو الفتح : محمد بن أبي بكر المراغي المدني الشافعي
المتوفى : سنة 859 ، تسع وخمسين وثمانمائة
سماه : ( المشرع الروي في شرح منهاج النووي )
وهو : ثلاث مجلدات
وشرحه :
أبو الفضل : أحمد بن علي بن حجر الهيثمي المكي
وشرحه أيضا :
العلامة الرملي
والخطيب الشربيني
هو : شمس الدين : محمد بن أحمد الخطيب الشربيني
المتوفى : سنة 977
للشيخ الزيادي
حاشية
على : ( شرح المحلي )
وله حاشية أيضا :
على ( شرح المنهاج )
لشيخ الإسلام
وشرح : ( فرائض المنهاج )
لشيخ الإسلام
وشرح : ( فرائض المنهاج )
للشيخ : محب الدين البصروي
منهاج العابدين
للإمام حجة الإسلام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
وقيل : هو آخر تآليفه
رتبه على : سبع عقبات
الأولى : عقبة العلم
الثانية : عقبة التوبة
الثالثة : عقبة العوائق
الرابعة : عقبة القوادح
السابعة : عقبة الحمد والشكر
وهو : كتاب لطيف نافع لمن أراد الآخرة وأعرض عن الدنيا
أوله : ( الحمد لله الملك الحكيم الجواد . . . الخ )
قال :
صنفنا في قطع طريق الآخرة وما يحتاج إليه العبد من علم أو عمل :
كتبا
( كإحياء العلوم )
و ( القربة إلى الله - سبحانه وتعالى - )
فلم يحسنوها
فأيما كلام أفصح من كلام رب العالمين وقد قالوا فيه : أساطير الأولين
واقتضت الحال : النظر إلى كافة خلق الله - سبحانه وتعالى - بعين الرحمة وترك
المماراة
فابتهلت إلى الله - سبحانه وتعالى - أن يوفقني لتصنيف كتاب يقع عليه الإجماع ويحصل
بقراءته الانتفاع فأجابني وأطلعني بفضله وكرمه على أسرار ذلك وألهمني ترتيبا عجيبا
لم أذكره في الكتب التي تقدمت . انتهى
وقد نقله :
إلياس بن عبد الله المعروف : بنهاني
إلى التركي
سنة : 925
وألحق به : مسائل العبادات الخمس
وشرحه :
شمس الدين البلاطنسي
شرحين : كبيرا وصغيرا
ثم اختصر ( المنهاج )
في : جزء
وسماه : ( بغية الطالبين )
أوله : ( الحمد لله الذي وفق من شاء من عباده . . . الخ )
ورأيت في مسامرة الشيخ الأكبر أنه قال :
أن الشيخ أبا الحسن : علي المسفر كان جليلا حكيما عارفا مخمول الذكر
ورأيت بسبتة له تصانيف منها :
( منهاج العابدين )
الذي يعزى : لأبي حامد ( 2 / 1877 ) الغزالي
وليس له
وإنما هو من مصنفات : هذا الشيخ
وكذلك له أيضا كتاب :
( النصح والتسوية )
الذي يعزى : لأبي حامد أيضا
وتسميه الناس :
( المضنون الصغير )
وله شعر منها :
لا تظنوا الموت موتا إنه ... لحياة هي غايات المنى
أحسنوا الظن برب راحم ... تشكروا السعي وتأتوا أمنا
ما أرى نفسي إلا أنتمو ... واعتقادي أنكم أنتم أنا
منهاج العاشقين
فارسي
مختصر
المنهاج على مذهب الحنفية
لنجم الدين : عمر بن محمد بن العديم الحلبي القاضي بحماة
المتوفى : سنة 734 ، أربع وثلاثين وسبعمائة
وهو مشتمل على : أصول وفروع
جمع فيه : بين ( الجامع الصغير ) وبين ( تصنيف الطحاوي ) ( والقدوري )
بأوجز لفظ وأوضح بيان
منهاج الفتاوى
لعمر بن محمد العقيلي الأنصاري
المتوفى : سنة 576 ، ست وسبعين وخمسمائة
منهاج الفقراء
طريقة : نامج المولوية
للشيخ رسوخ الدين : إسماعيل بن أحمد الأنقروي
المتوفى : سنة 1041 ، إحدى وأربعين وألف
ألفه : سنة 1034 ، أربع وثلاثين وألف
ألفه : بالتركية
وجعله ثلاثة أقسام :
الأول : في الطريقة
الثاني : في أسرار الشريعة
الثالث : في مراتب السلوك
وقيل في تاريخ وفاته : سويندي جامعك روشن جراغي
أوله : ( الحمد لله الذي علمنا العلوم الدينية واللدنية . . . الخ )
منهاج الفكر في الحيل
لابن الوراق
هو : أبو الحسن : محمد بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 381
المنهاج في الأصول
للعلامة جار الله : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
المنهاج في تعلقات الإيلاج
للقاضي كمال الدين : محمد بن أحمد الزملكاني
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أنبت الخلق نباتا . . . الخ )
ذكر أن : بعض المخاديم سأله أن يصنف كتابا في الباه ؟
فألفه
ورتبه على : مقدمة وجزأين
يشتمل كل منهما : على عدة أبواب
فالجزء الأول : في أسرار الرجال
والجزء الثاني : في أسرار النساء
المنهاج في شرح : ( مسلم بن الحجاج )
وهو شرح : ( صحيح مسلم )
للنووي . ( 2 / 1879 )
المنهاج في الفروع
الحبيب بن عمر الفرغاني
توفي : سنة
المنهاج في العبادة
مختصر
للشيخ أبي عبد الله : محمد بن علي الحكيم الترمذي الصوفي
منهاج القاري
منظومة
في التجويد
لخطيب جامع السلطان : محمد خان
ثم شرحها
بالتركية
منهاج القاصدين
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي المعروف : بابن الجوزي
المتوفى : سنة 597
وهو : على أسلوب ( الإحياء )
لكنه : حذف منه الأحاديث الواهية ومذاهب الصوفية التي لا أصل لها
منهاج المتعلم
لأبي حامد : محمد الغزالي
منهاج المذكرين ومعراج المحذرين
في الموعظة
لإبراهيم بن حسين بن علي الفرضي
المتوفى : سنة
ويفهم من ديباجته : أنه كان واعظا
تم : سنة 880 ، ثمانين وثمانمائة
ولعله : تاريخ تأليفه
وفيه : شبهة
المنهاج المنتخب من : ( ضوء السراج )
في شرح : ( فرائض السجاوندي )
مر
منهاج الواعظين
منهاج الوصول إلى علم الأصول
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي البغدادي المعروف : بابن الجوزي الحنبلي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
منهاج الوصول إلى علم الأصول
مختصر
للقاضي الإمام ناصر الدين : عبد الله بن عمر البيضاوي
المتوفى : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة
وهو مرتب : على مقدمة وسبعة كتب
أوله : ( تقدس من تمجد بالعظمة والجلال . . . الخ )
قال : إن كتابنا هذا يسمى :
( منهاج الوصول إلى علم الأصول )
الجامع بين : المشروع والمعقول
والمتوسط : بين الفروع والأصول . . . الخ
وهو : عشرون ورقة بالقطع الخشبي
قال الأسنوي :
اعلم : أن المصنف أخذ كتابه من :
( الحاصل ) للأرموي
و ( الحاصل ) : أخذه مصنفه من :
( المحصول ) للفخر
و ( المحصول ) : استمداده من : كتابين
لا يكاد يخرج عنهما غالبا
أحدهما :
( المستصفى ) للغزالي
والثاني :
( المعتمد ) لأبي الحسن البصري
حتى رأيته ينقل منهما الصفحة أو قريبا منها بلفظها
وسببه على ما قيل : أنه كان يحفظهما
وهو : كتاب جليل اعتنى العلماء بشأنه
فشرحه :
الشيخ الإمام فخر الدين أبو المكارم : أحمد بن حسن التبريزي الجاربردي
المتوفى : سنة 746 ، ست وأربعين وسبعمائة
سماه : ( بالسراج الوهاج )
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الأرض والسموات . . . الخ )
وهو : شرح بقوله : أقول
وكتب المتن تماما
وشرحه :
الإمام شمس الدين أبو الثناء : محمود بن عبد الرحمن الأصفهاني
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وشرحه :
الإمام جمال الدين : عبد الرحيم بن حسن الأسنوي صاحب : ( المهمات )
سماه : ( نهاية السول في شرح منهاج الأصول )
أوله : ( الحمد لله الذي مهد أصول شريعته . . . الخ )
ذكر فيه : أن أكثر أهل زمانه اقتصروا على :
( المنهاج ) للبيضاوي
لكونه : صغير الحجم مستعذب اللفظ
فشرحته :
منبها على : أمور أخرى
الأول : ذكر ما يرد عليه من الأسئلة التي لا جواب عنها
الثاني : التنبيه على ما وقع فيه من الغلط من النقل
الثالث : تبيين مذهب الشافعي بخصوصه
الرابع : ذكر فائدة القاعدة من فروع مذهبنا
الخامس : التنبيه على المواضع التي خالف المصنف فيها كلام الإمام أو الآمدي أو ابن
الحاجب
السادس : ما ذكره الإمام وابن الحاجب : من الفروع الأصلية
وتوفي : سنة 772 ، اثنتين وسبعين وسبعمائة
ويقال أن أخاه : محمد أشرع في شرح ( المنهاج )
وجمال الدين أخوه :
أكمله
وشرحه :
القاضي : عبد الله بن محمد العبيدلي التبريزي الحنفي
المتوفى : سنة 473 ، ثلاث وأربعين وسبعمائة
وغياث الدين : محمد بن محمد الواسطي
المتوفى : سنة 718 ، ثمان عشرة وسبعمائة
والشيخ شمس الدين : محمد بن يوسف الجزري الشافعي
واعتذر في خطبته : بكبر السن
وتوفي : سنة 711 ، إحدى عشرة وسبعمائة
والشيخ الإمام تاج الدين : عبد الوهاب بن علي السبكي
المتوفى : سنة 771 ، إحدى وسبعين وسبعمائة
والشيخ الإمام سراج الدين : عمر بن علي ابن الملقن
وله :
شرح أحاديثه أيضا
في جزء
وتوفي : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
والشيخ نور الدين : فرج بن محمد بن أبي فرج الأردبيلي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
سماه : ( نهاية السول في شرح منهاج الأصول )
والشيخ شهاب الدين : أحمد بن حسين الرملي الشافعي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
وشهاب الدين : أحمد بن عبد الله الغزي الشافعي
المتوفى : سنة 822 ، اثنتين وعشرين وثمانمائة
والسيد برهان الدين : عبيد الله بن محمد الفرغاني العبري شارح ( الطوالع )
المتوفى : سنة 743 ، ثلاث وأربعين وسبعمائة
أوله : ( 2 / 1880 ) ( الحمد لله الذي أعلى معالم الإسلام . . . الخ )
أهداه : إلى الوزير : شمس الدين صاحب الديوان
والقاضي : زكريا بن محمد الأنصاري الشافعي
المتوفى : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
وشرحه :
الشيخ : محمد بن حسن الأسنوي
ولم يكمله
وتوفي : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة
وأتمه :
أخوه
وعلى ( شرح محمد الأسنوي ) :
حاشية
للقاضي : محمد بن أبي بكر بن جماعة
المتوفى : سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة
وله أيضا :
حاشية
على : ( شرح العبري )
وعلى : ( شرح الجاربردي )
ونظمه :
الشيخ شمس الدين : عبد الرحيم بن حسين العراقي
وخرج أحاديثه أيضا
وتوفي : سنة 806 ، ست وثمانمائة
ونظمه أيضا :
محمد بن عثمان بن فرمود الزرعي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
وشرحه :
يوسف بن حسن السرائي التبريزي
المتوفى : سنة 804
وشرحه :
الإمام : محمد بن طاهر القزويني
المتوفى : سنة
وسماه : ( سراج العقول إلى منهاج الأصول )
والشيخ الإمام : زين الدين . . . الخنجي
المتوفى : سنة
وسماه أيضا : ( الأسرار )
أوله : ( أسبحك بكمال جلالك . . . الخ )
وأهداه : لشمس الدين الوزير
وعليه نكت :
لأبي زرعة : أحمد بن عبد الرحيم العراقي
المتوفى : سنة 826 ، ست وعشرين وثمانمائة
سماها : ( التحرير لما في منهاج الأصول )
ومن شروحه :
شرح :
للعلامة : مجد الدين الأيكي
سماه : ( معراج الوصول في شرح منهاج الأصول )
وهو : مختصر بالقول
أوله : ( سبحانك اللهم يا واجب الوجود . . . الخ )
ألفه : للقاضي قطب الدين : أحمد بن فضل الله القزويني
ومدحه في خطبته
وشرط فيه : أن لا يتجاوز عن حل الألفاظ
وشرحه : عبد الغني الأردبيلي
وشرحه :
شمس الدين أبو عبد الله : محمد بن محمود الأصبهاني
ومن شروحه بقال أقول :
لعبد الرحمن بن عطاء الله المشتهر : بالشيخ الأردبيلي
أوله : ( الحمد لله الذي أضاء الماهيات بضوء الوجود . . . الخ )
وشرحه :
كمال الدين : محمد بن محمد بن عبد الرحمن الشافي
شرحين
مطولا ومختصرا
تداوله الناس
وقرظ له من شيوخه : الفاياتي وابن الهمام
منهاجة النظر وجنة الفطر
للشيخ أبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
منهج الأصلين
في : أصول الدين
لسراج الدين : عمر بن رسلان البلقيني
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة
أكمل منه : أصول الدين
بلغ إلى : نصف أصول الفقه
أوله : ( الحمد لمن وجب وجود ذاته . . . الخ )
قال : ألخص ( 2 / 1881 ) فيه مسائل العلمين : علم أصول الدين وعلم أصول الفقه
وشرحه :
ابن جماعة
منهج الأصول
في أصول الدين
للشيخ : عبد العزيز بن عبد الواحد المغربي المكناسي المديني المالكي
المتوفى : سنة 964 ، أربع وستين وتسعمائة
هو : منظومة
وله منظومات شتى
في : ثمانية وعشرين علما
ذكرها في : ( أعيان حلب )
منهج الأطباء وشفاء الأحياء
في الطب
( كالموجز )
لكنه أكبر حجما منه
للشيخ : حجيج بن قاسم الشهير : بالوحيد الحلبي
أوله : ( نحمدك يا مبدئ عناصر أسطقسات الأركان . . . الخ )
رتبه على : مقدمة وسبعة تعاليم وخاتمة
منهج الألباب
منهج البلاغة
منهج المريد في التوحيد
لأبي عبد الله : حسين بن نصر الكعبي المعروف : بابن خميس الشافعي
المتوفى : سنة 552 ، اثنتين وخمسين وخمسمائة
منهج التيسير إلى علم التفسير
وهو شرح : ( لنظم علم التفسير )
من : ( نقاية ) السيوطي
المنهج الدال
منهج الدعوات ومبهج العنايات
لأبي القاسم : علي بن موسى الطاوسي العلوي الشيعي
المتوفى : سنة 664
منهج الرائض بضوابط في الفرائض
منظومة
لمحمد بن عبد الدائم البرماوي
المتوفى : سنة 831 ، إحدى وثلاثين وثمانمائة
ثم شرحها
أولها : ( الحمد لله وبه نستعين . . . الخ )
منهج الرشاد
فارسي
مختصر
مرتب على : اثني عشر بابا
ألفه : المولى : شكر الله بن أحمد
المتوفى : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة
للسلطان : محمد الفاتح
الباب الأول : في التوحيد
الثاني : في شرائطه
الثالث : في الشرائط والأركان
الرابع : في الصلاة
الخامس : في صفتها
السادس : في فرائضها وواجباتها
السابع : في الصوم
الثامن : في أسماء الله - سبحانه وتعالى
التاسع : في أوليائه
العاشر : في الحج والعمرة
الحادي عشر : في التابعين
الثاني عشر : في التواريخ . ( 2 / 1882 )
منهج الرشاد
للشيخ زين الدين الخوافي : محمد بن محمد
المتوفى : سنة 838
وهو : مختصر
( كفصل الخطاب )
فارسي وعربي
أثبته المجدي : سماعا
منهج السالك إلى أشرف الممالك
للشيخ نور الدين أبي الحسن : علي بن خليل المرصفي الشافعي المديني
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي دل على معرفته بمعرفته . . . الخ )
قال : فلما كانت ( الرسالة القشيرية ) مشتملة على : مقاصد السلوك ومبانيه سألني
بعض الإخوان أن ألخص المقاصد منها ؟
منهج السالك وشرعة المناسك
لأبي عبد الله شمس الدين : محمد الطرابلسي الحنفي
أوله : ( لك الحمد يا من جعل البيت مثابة للناس . . . الخ )
رتبه على : سبعة وعشرين بابا
منهج السالك في الكلام على ألفية بن مالك
سبق
في جزأين
لأبي حيان
المنهج السديد في شرح : ( كفاية المريد )
مر
المنهج السوي والمنهل الروي في الطب النبوي
مجلد
للسيوطي
أوله : ( الحمد لله حمد الشاكرين . . . الخ )
جمع فيه : الأحاديث وضم إليها : من الآثار والمقاطيع
ورتبه : ترتيب : ( الموجز )
منهج الصواب في قبح استكتاب أهل الكتاب
رسالة
أولها : ( الحمد لله الذي أعزنا بالإسلام . . . الخ )
ذكر أنه : لما رأى اليهود والنصارى قد تمكنوا في البلاد وأكثروا فيها الفساد
كتبها : تذكيرا
ورتبها على : ثمانية أبواب
منهج الطلاب في عمل الأسطرلاب
المنهج الفائق والمنهل الرائق في أحكام
الوثائق
للشيخ الفقيه : أحمد بن يحيى بن محمد ( محمد بن عبد الواحد بن أبي حجلة المالكي
التلمساني )
المتوفى : سنة 776
أوله : الحمد لله الذي بحمده يفتتح ويختم . . . الخ
وهو مرتب : على ستة عشر بابا
المنهج في اشتقاق شعر الحماسة
لأبي الفتح : عثمان بن جني النحوي
المتوفى : سنة 392 . ( 2 / 1883 )
المنهج في
للشيخ : محمد بن علي الحكيم الترمذي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
المنهج القويم في قواعد تتعلق بالقرآن
الكريم
لشمس الدين ابن الصائغ : محمد بن عبد الرحمن الحنفي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
المنهج المبين في أخلاق العارفين
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 976 ، ست وسبعين وتسعمائة
وله : ( المنهج المبين في بيان أدلة المجتهدين )
المنهج المبين في الحديث
للفاكهاني
هو : تاج الدين عمر بن علي بن سالم الإسكندري المالكي
المتوفى : سنة 731
المنهج المشرق في الاعتراض على كثير من
أهل المنطق
لعمر بن محمد بن خليل السكوني المغربي
المتوفى : سنة 717
ذكره في : ( مقتضب التمييز )
المنهج المغرب في الرد على المغرب
( المنهج المعرب في الرد على المقرب )
لأبي إسحاق : إبراهيم بن أحمد الجزري الخزرجي الأنصاري
المتوفى : سنة 675
وأكثر تأليفه لم تخرج لدقة خطه
ذكره السيوطي في : ( طبقات النحاة )
المنهج المفيد في أحكام التوكيد
لابن الزملكاني العلامة كمال الدين : عبد الواحد بن عبد الكريم الأنصاري السماكي
الشافعي
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة
المنهج المفيد في أحكام التوكيد
للشيخ الإمام شرف الدين : أحمد بن قاضي الجبل
المتوفى : سنة
تكلم فيه على : ما يتعلق بالتوكيد وعلى آيات قرآنية
المنهج الموصول إلى الطريق الأبهج
رسالة
في : الطريقة النقشبندية
لمصطفى بن الحسين الصادقي النقشبندي
كتبها : بإشارة شيخه : خواجة أحمد الصادق لما حج معه وجاور سنة 991 ، إحدى وتسعين
وتسعمائة وسنة 992 ، اثنتين وتسعين وتسعمائة تجاه الكعبة
أولها : ( الحمد لله الذي خلق الخلق لعبادته ومعرفته . . . الخ )
فكتب : فوائد مما اقتبسه من مجالسته
وتشتمل أيضا على : تفصيل نسبه وسلسلة طريقته . ( 2 / 1884 )
المنهج الوهبية الربانية والملح الاسمية المحمدية
المنهل الأصفى في شرح ما تمس الحاجة إليه
من ألفاظ الشفا
مر
المنهل البديع في الصلاة على الحبيب
الشفيع
للشيخ الإمام أبي الخير : محمد بن عبد الرحمن السخاوي
المتوفى : سنة 902 ، اثنتين وتسعمائة
المنهل الجاري من : ( فتح الباري )
سبق في شرح : ( الجامع الصحيح ) للبخاري
المنهل الراوي في علوم الحديث النبوي
للشيخ الإمام بدر الدين : محمد بن إبراهيم بن سعد الله بن جماعة الكناني الشافعي
المتوفى : سنة 733 ، ثلاث وثلاثين وسبعمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أوضح لمعالم السنة سبيلا . . . الخ )
لخص فيه : علوم الحديث لابن الصلاح
وزاد عليه
ورتبه على : مقدمة وأربعة أطراف
فجاء مشتملا على : خمسة أمور
وهي :
التعريفات
وأقسام المتن
والسند
وأسماء الرجال
وكيفية تحمل الحديث
شرحه :
عز الدين : محمد بن أحمد بن جماعة
المتوفى : سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة
المنهل الروي في الطب النبوي
مر في : ( المنهج السوي )
للسيوطي
أوله : ( الحمد لله وسلام على عباده . . . الخ )
المنهل الصافي في شرح : ( الوافي )
في : النحو
المنهل الصافي والمستوفى بعد الوافي
في تراجم الأعيان
على : الحروف
في : ثلاث مجلدات
للأمير الكبير جمال الدين أبي المحاسن : يوسف بن تغري بردي الظاهري مؤرخ مصر
المتوفى : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة
ومبدأ هذا التاريخ : - كما ذكر في ترجمة الملك الصالح أيوب - من سنة 650 ، خمسين
وستمائة من أوائل الدولة التركية
وابتدأ من : المعز أيبك التركماني
إلى زمانه
أوله : ( الحمد لله مدبر الدهور . . . الخ )
واستفتح فيه : بترجمة المعز المذكور
ثم عاد إلى : ترتيب الحروف
ثم اختصره :
في مجلد صغير
وسماه : ( الدليل الشافي على المنهل الصافي )
أوله : ( الحمد لله الذي لا يستدل عليه إلا به . . . الخ )
قال : جعلته لتاريخنا المسمى : ( بالمنهل الصافي ) كالديباجة
ورتبته على : ترتيبه
من : أوله إلى آخره
وهو : لا يخل عن ( 2 / 1885 ) التاريخ المذكور بترجمة واحدة
واختصرت فيه : التراجم جدا ليكون الناظر في ذلك على بصيرة
المنهل العذب
نظم :
الشيخ أبي سعيد : شعبان بن محمد القرشي العثماني الموصلي
المنهل العذب لورود أهل الحرب
لمحمد بن منكلى المصري
رسالة
أولها : ( الحمد لله ذي القوة المتعال . . . الخ )
المتوفى : سنة
منهل اللطائف في الكنافة والقطائف
للسيوطي
من : ( مقاماته )
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
المنهل المفهوم في شرح ألسنة العلوم
للإمام : عبد الله بن أسعد اليافعي
المتوفى : سنة
منية الأبرار وغنية الأخيار
تركي
في : الموعظة
للشيخ : عبد الرحيم القره حصاري
منية الألمعي فيما فات من تخريج أحاديث :
( الهداية ) للزيلعي
للشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
منية الباحث عن حكم دين الوارث
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
منية السالكين وبغية العارفين في شرح : (
حديث الأربعين )
مجلد
أوله : ( الحمد لله المتوحد بذاته وصفاته وأفعاله . . . الخ )
يشتمل كل حديث منها : على فصول جمة
منية السول في دعوات الرسول
للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز أبادي الشيرازي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
منية الشبان في معاشرة النسوان
كتاب
في : علم الباه
للمولى : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 962 ، اثنتين وستين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان من سلالة من طين . . . الخ )
رتبه عن : مقدمة وأربعة مطالب
وطرقها : طريقة الشرع وطريقة العقل وطريقة الطبع وطريقة الطب . ( 2 / 1886 )
منية الصيادين
للمولى : محمود بن محمد الرومي الشهير : بميرم جلبي
المتوفى : سنة 931 ، إحدى وثلاثين وتسعمائة
منية الطالب لأعز المطالب
تأليف : شمس الدين أبي عبد الله : محمد بن أحمد الذهبي
المتوفى : سنة 748
منية القراءة
منية الفقهاء
لفخر الدين : بديع بن أبي منصور العراقي الحنفي
أخذ تلميذه صاحب ( القنية ) كتابه منها
وذكر أنها : بحر محيط فإنه جمع فيه ما لا يوجد في غيره فاستقصى لبابها
وسماه : ( قنية المنية )
منية
في القراءات
للشيخ أبي نصر : أحمد بن الحسين الدينوري الكسار المقري
المتوفى : سنة 433
منية اللبيب في شرح : ( التهذيب )
لشمس الدين : محمد الحفري
منية المتكلمين وغنية المتعلمين
لمحمد بن محمد
مختصر : ابن عبد الجليل الرشيد
التقط من كلامه : مائة كلمة
وأهداه إلى : أبي الفتح : علي بن أيلخان بن خوارزم شاه
أوله : ( الحمد لله مصور الآفاق ومقدر الأرزاق . . . الخ )
منية المصلي وغنية المبتدي
للشيخ الإمام سديد الدين الكاشغري
هو : محمد بن محمد
المتوفى : سنة 705
أوله : ( الحمد له رب العالمين . . . الخ )
وهو : كتاب معروف متداول بين الحنفية
وقد شرحه :
ابن أمير الحاج
شرحا بسيطا
في مجلدين
قال : التقطت ما كثر وقوعه من مصنفات المتقدمين
قال الشارح ابن أمير الحاج في ( القاموس ) :
التقطه : عثر عليه من غير طلب
وكان المصنف بحسب ما وقع له الالتقاط لهذه الجمل من المسائل خلا كثير :
منها : في وجه التنظيم عن حسن الترصيف فيه فإنك تراه في كثير من المواضع في هذا
المعنى كحاطب ليل وفي كونه غنية للمبتدي نظرا لخلوه عن كثير مما يهم المبتدي
كمباحث صلاة الجمعة والعيدين . . . الخ
أقول : والعجب أن الشارحين الفاضلين لم يتعرضا لذكر المؤلف
وسكتا سكوتا غير مرضي
ثم إن الشيخ : إبراهيم بن محمد الحلبي
ألف شرحا جامعا كبيرا
في مجلد
سماه : ( غنية المتملي )
فأقبل عليه الناس وتلقاه الفضلاء بالقبول
أوله : ( 2 / 1887 ) ( الحمد لله جاعل الصلاة عماد الدين . . . الخ )
ثم اختصره :
تسهيلا للطالبين
وتوفي : سنة 956 ، ست وخمسين وتسعمائة
وأما شرح :
الإمام الشهير : بابن أمير حاج : محمد بن محمد بن محمد الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة أكبر منه حجما
رسم حرف الميم : بالمشروح
وحرف الشين : بالشرح
وسماه : ( حلية المجلي وبغية المهتدي في شرح منية المصلي )
أوله : ( الحمد لله عظيم الفضل والطول . . . الخ )
وهو : أكبر منه حجما
وشرحه :
عمر بن سليمان
شرحا ممزوجا
دون حجم ( الحلبي )
أوله : ( الحمد لله عظيم الفضل والطول . . . الخ )
ألفه وأتمه : في سنة 1075 ، خمس وسبعين وألف
وله شرح :
لقره : يحيى الصاروخاني
منية المفتي
في فروع الحنفية
للشيخ الإمام : يوسف بن أبي سعيد : أحمد السجستاني
أوله : ( الحمد لله الواحد العلي الواحد الغني الخالق . . . الخ )
لخص فيه : نواد الواقعات عرية عن الدلائل
وذكر : أنه رأى ( الفتاوى الصغرى ) :
لنجم الدين الخاصي
وكتب فيه منها ما هو المعتمد عليه
وحذف : الإحالات وزوائد الروايات والاختلافات قصرا للمسافة
وضم إليها : من فتاوى سراج الدين الأوشي نوادر من الواقعات مما لا يوجد في أكثر
الكتب
وصرف الهمة إلى الإيجاز في الألفاظ من غير إخلال
وراعى : تجنيس : ( الفتاوى السراجية )
وميزها بعلامة : حرف السين
منية الناسك
منية الواعظين
مختصر
لعبد الحميد بن عبد الرحمن الأنقوري
ألفه : في أوائل جمادى الأولى سنة 763 ، ثلاث وستين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله خالق النسم . . . الخ )
من اسمه صالح
عن : أبي هريرة
مر في الكتب
للحافظ أبي موسى : محمد بن عمر المديني الأصبهاني
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
وله : ( من اسمه عطاء )
عن أبي هريرة أيضا
من يكفر ولم يشعر
مختصر
لقاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
من يلحن من النحاة
لأبي زيد : عمر بن شيث البصري
المتوفى : سنة 262 ، اثنتين وستين مائتين
منى الطالب
. ( 2 / 1888 )
المنى في الكنى
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
منى القلوب
لفخر الدين أبي الحسن : علي بن بكمش التركي
المتوفى : سنة 626 ، ست وعشرين وستمائة
المنير في الفروع على مذهب الهادي
جمعه :
أبو الحسين : أحمد بن موسى الطبري علامة الشيعة وإمامهم
وذكر فيه : أنه جمعه على مذهب الهادي
وأنه مأخوذ عنه وعن أولاده ومعاصريهم وأسلافهم
المنيرة
رسالة
في : الموعظة والتصوف
للعلامة : أحمد بن سليمان المعروف : بابن كمال باشا
أولها : ( الحمد لله الذي أعلى معالم العلم وأعلامه . . . الخ )
المؤاخذات
للشيخ : صدر الدين القونوي
( وأجوبتها ) :
لنصير الدين الطوسي
موارد البيان
لأبي الحسن : علي بن خلف بن عبد الوهاب الكاتب
موارد الشوارد
للشيخ : علاء الدولة السمناني
المتوفى : سنة 736 ، ست وثلاثين وسبعمائة
موارد الظمآن في : ( زوائد ابن حبان )
في الحديث
موارد الفوائد
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
موارد الكلم
رسالة
كلها : غير منقوطة
في : الأخلاق
للشيخ : أبي الفيض بن المبارك الهندي المدرس : بأكره تلميذ : الخطيب أبي الفضل
الكازروني
والسيد : صفي الدين الصفوي المتخلص : بفيضي
المتوفى : بعد سنة 1000 ، ألف
جمعها : مجردة عن الحروف المعجمة ( كتفسيره )
أولها : ( الحمد لله ملهم الكلام الصاعد وهو المحمود أولا والحامد . . . الخ ) .
وهي على : ثلاثة وخمسين موردا . ( 2 / 1889 )
الموازنة بين الطائيين
أبي تمام والبحتري
في الشعر
للحسن بن بشر الآمدي
المتوفى : سنة 371 ، إحدى وسبعين وثلاثمائة
علم المواسم
مواصيل المقاطيع
لأبي العباس : أحمد بن يحيى بن أبي حجلة التلمساني
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
مواطن الصلاة على النبي - عليه الصلاة
والسلام
رسالة
أولها : ( الحمد لله الذي اصطفى محمدا على العالمين . . . الخ )
للقاضي قطب الدين : محمد بن محمد الخيضري الشافعي
المتوفى : سنة 894 ، أربع وتسعين وثمانمائة
ذكر فيه : خمسة وخمسين موطنا
المواعظ الجليلة
المواعظ السنية
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
وهو : خمس عشرة كراسة
أوله : ( الحمد لله الذي عرف وفهم . . . الخ )
المواعظ والاعتبار بذكر الخطط والآثار
من تواريخ مصر
للشيخ تقي الدين : أحمد بن علي المقريزي المؤرخ
المتوفى : سنة 845 ، خمس وأربعين وثمانمائة في أربع مجلدات
جمع فيه : أخبار مصر وأحوال سكانها
قال :
ولما فحصت عن أخبار مصر وجدتها مختلطة فلم يمكن الترتيب على السنين لعدم ضبط وقت
كل حادثة ولا على الأسماء لعلل أخرى تظهر عند تصفحه
فرتبه على : ذكر الخطط والآثار
فاحتوى كل فصل منها : على ما يلائمه
وجعله على : سبعة أجزاء
الأول : يشتمل على أخبار أرض مصر وخراجها
الثاني : يشتمل على : كثير من مدنها وأجناس أهلها
الثالث : يشتمل على : أخبار فسطاط مصر
الرابع : يشتمل على : أخبار القاهرة
الخامس : يشتمل على : ذكر ما وقع في القاهرة من الأحوال
السادس : في ذكر قلعة الجبل وملوكها
السابع : في ذكر الأسباب التي نشأ عنها خراب مصر . انتهى
وله : ترجمة
موافقات الأئمة الخمسة الحفاظ
للحافظ ضياء الدين أبي عبد الله : محمد بن عبد الواحد المقدسي الدمشقي الحنبلي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
وعدتها : ثمانية أحاديث
اتفق عليها : الشيخان وأبو داود والترمذي والنسائي . ( 2 / 1890 )
الكتب في الموافقات :
منها : ( إتحاف الثقات في الموافقات )
الموافقات
في الحديث
لأبي القاسم ابن عساكر
ولعبد بن حميد
وللقاضي تقي الدين : سليمان بن حسن بن قدامة الحنبلي المقدسي
المتوفى : سنة 715
الموافقة بين أهل البيت والصحابة
وما رواه كل فريق في حق الآخر
للحافظ أبي سعيد : إسماعيل بن علي بن زنجويه الرازي السمان
المتوفى : سنة 445 ، خمس وأربعين وأربعمائة
اختصره :
العلامة جار الله أبو القاسم : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
بحذف : الأسانيد والتكرار
واقتصر على : نصوص الأخبار
موافقة العقول في التوسل بالرسول
للشيخ الإمام نبيه الدين أبي عبد الله : محمد بن سعيد المهدي المراكشي
المتوفى : سنة 1090
وهو : مختصر
في : فضائل النبي - عليه الصلاة والسلام
أوله : ( الحمد لله الذي أطلع شمس الهداية من سماء الفكرة . . . الخ )
مواقع العلوم من مواقع النجوم
لجلال الدين القاضي : عبد الرحمن بن عمر البلقيني
المتوفى : سنة 824 ، أربع وعشرين وثمانمائة
صنفه في : علوم القرآن
وجعله على : ستة أمور
الأول : في مواطن النزول وأوقاته
وفيه : اثنا عشر نوعا
الثاني : في السند
وهو : ستة أنواع
الثالث : في الأداء
وهو : ستة أنواع
الرابع : في الألفاظ
وفيه : سبعة أنواع
الخامس : في المعاني المتعلقة بالألفاظ
وفيه : خمسة أنواع
وقد ذكره السيوطي في : ( الإتقان )
مواقع النجوم ومطالع أهلة الأسرار
والعلوم
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
ذكره في : موضعين من الفتوحات
وقال : إنه يغني عن الأستاذ بل الأستاذ يحتاج إليه
أوله : ( الحمد لله الحي القيوم . . . الخ )
رتبه على : ثلاث مراتب
الأولى : في الغاية وهو : ( التوفيق )
الثانية : في الهداية وهو : ( علم التحقيق )
الثالثة : في الأدوية وهي : ( العمل الموصل إلى مقام الصديق )
وقال : هو كتاب يقوم للطالب مقام الشيخ يأخذ بيده كلما عثر المريد ويهديه إلى
المعرفة إذ هو ضل أو تاه
وذكر فيه : معرفة مراتب الأدوار
وقال في الباب الأول :
وما سبقنا في هذا الطريق لترتيبه أحد أصلا
وقيدته في : أحد عشر ( 2 / 1893 ) يوما في رمضان بالمرية سنة 595 ، خمس وتسعين
وخمسمائة
ومن طالع فيه : فقد اطلع على نتائج الأعمال في هذا الطريق وأسرار الكرامات فإنه
قال فيه : كل كرامة تكون صورة عمل السالك إذا تحقق وتخلق به كفاه عن المرشد
مواقف الآخرة واللطائف الفاخرة
للشيخ : علي دده صاحب : ( محاضرة الأوائل )
وهو : كتاب لطيف
رتبه على : خمسين موقفا
على عدد : مواقف الآخرة
كما ذكره في : حل الرموز له
مواقف الغايات في أسرار الرياضيات
مختصر
للشيخ أبي العباس : أحمد البوني القرشي
المتوفى : سنة 622
أوله : ( الحمد لله الذي رفع حجب أستار الأسرار عن حقائق بصائر المقربين . . . الخ
)
بين فيه : كيفية الرياضيات وترتيب أسرارها ورتب أطوار الرياضيات على ثلاثة أقسام :
الأول : رياضيات السالكين
الثاني : رياضيات المريدين
الثالث : رياضيات العارفين
المواقف في التصوف
للنفري
وهو : الشيخ : محمد بن عبد الجبار بن الحسن النفري الصوفي
المتوفى : سنة 354 ، أربع وخمسين وثلاثمائة
وعليه شرح :
للتلمساني عفيف الدين : سليمان بن علي بن عبد الله الأدبي الصوفي
المتوفى : سنة 690 ، تسعين وستمائة
وهو : شرح بالقول
في : مجلد
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ابتدأ : بشرح موقف العز
المواقف
في : علم الكلام
للعلامة عضد الدين : عبد الرحمن بن أحمد الإيجي القاضي
المتوفى : سنة 756
ألفه : لغياث الدين وزير خدابنده
وهو : كتاب جليل القدر رفيع الشأن
اعتنى به الفضلاء فشرحه :
السيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ستة عشرة وثمانمائة
وهو : أدون شروحه
فرغ منه : في أوائل شوال 807 ، سبع وثمانمائة بسمرقند كذا نقل من خطه
وشرحه :
شمس الدين : محمد بن يوسف الكرماني
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
وسيف الدين : أحمد الأبهري
المتوفى : سنة
وكتب على ( شرح الشريف ) :
جماعة تعرض كل منهم لحل مغلقاته منهم :
المولى : حسن جبلي بن محمد شاه الفناري
علق عليه :
حاشية لطيفة مفيدة
وتوفي : سنة 886 ، ست وثمانين وثمانمائة
ذكر أنه استعار من :
المولى : خواجه زاده
( كتاب شرح المواقف ) وحواشيه
وكانت مملوءة بأبكار أفكاره
فجزأه وفرقه بين طلبته
فكتبوا النسخة كلها في ليلة واحدة
ثم أرسلها له غدا
وضمها : إلى حواشيه
كذا ذكر : عرب زاده في هوامش : ( الشقائق )
وعلق :
المولى : علي بن أمر الله المعروف : بابن الحنائي
على هذه الحاشية بتمامها
تعليقة
وتوفي : سنة 979 ، تسع وسبعين وتسعمائة
وكتب :
المولى : أحمد بن سليمان بن كمال
حواشي
على ( شرح المواقف )
وتوفي : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
والمولى علاء الدين : علي الطوسي
وهو : مختصر
لكنه مشتمل على : تصرفات أبحاث كثيرة
والمولى : إسماعيل المعروف : بقره كمال
المتوفى : سنة
أولها : ( نحمدك اللهم يا مفتح الأبواب . . . الخ )
ذكر فيها : أنه علقها في أيام دولة السلطان : بايزيد في إحدى المدارس الثمان
وسماه بتاريخه : تكملات أدب
والمولى : مصطفى بن يوسف المعروف : بخواجه زاده
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
له تعليقة :
أولها : ( أحسن ما يفتتح به الكلام كتبها لما أمره السلطان : بايزيد خان حين كان
مفتيا ببروسه
وقد اختلت رجلاه ويده اليمنى وكان يكتب بيده اليسرى
وذكر في ( الشقائق ) : أنه اعتذر أولا
وقال : إن كلامي على ( شرح المواقف ) :
أخذه : المولى : حسن جلبي
وأدرجه في : ( حاشيته )
وإن لي مسودة على : ( التلويح )
إن أمر السلطان أبيضها
ولما أمره ثانيا كتبه
وكانوا يضعون له ( شرح المواقف ) فوق الوسادة وينظر فيه ولا يقدر أن ينظر في كتاب
آخر
فبلغ إلى أثناء مباحث الوجود فمات
فبقيت مسودة
ثم أخرجها إلى البياض :
مولانا : بهاء الدين من تلامذته
فلما أتم تبييضها مات هو أيضا
ومن غرائب الاتفاقيات أنه وقع آخر كلمة في تلك الحواشي كلمة :
لا يتم المقصود والمطلوب
وكتب :
المولى : لطف الله بن حسن التوقاتي
على : أوائله
المقتول : سنة 900 ، تسعمائة
والمولى : قاسم الكرمباني المعروف : بعذاري
على الإلهيات
توفي : سنة 901
أورد فيها : لطائف وتحقيقات يتعجب منها النظار
وعلى أوائل شرح ( المواقف ) :
تعليقة
لابن المؤيد
أولها : ( سبحانك اللهم يا من أفاض على نوع الإنسان أنواع العلوم . . . الخ )
والمولى : محمد شاه بن علي الفناري
المتوفى : سنة 929 ، تسع وعشرين وتسعمائة
والمولى : محمد بن أحمد حافظ عجم
كتب على بعض مواضع من شرح ( المواقف )
وتوفي : سنة 957 ، سبع وخمسين وتسعمائة
والمولى محيي الدين : محمد بن الخطيب
كتب على : أوائله
وتوفي : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
والشيخ غرس الدين : أحمد بن إبراهيم
كتب على : فلكياته
وتوفي : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
والمولى سيدي : علي العجمي
المتوفى : سنة 860 ، ستين وثمانمائة
والمولى : فتح الله الشرواني
كتب على : ( إلهياته )
وتوفي : سنة 891 ، في أوائل سلطنة السلطان : محمد الفاتح
وحسام الدين : حسين بن عبد الرحمن
كتب على : أوائله
وتوفي : سنة 926 ، ست وعشرين وتسعمائة
والمولى مصلح الدين : محمد بن صلاح اللاري
المتوفى : سنة 979 ، تسع وسبعين وتسعمائة
كتب : تعليقة
أولها : ( الحمد لله الذي حل من كل حواشي ثنائه لسان كل متكلم خبير . . . )
والمولى : محمد بن مبارك المعروف : بحكيم شاه القزويني
المتوفى : سنة
وقوام الدين : يوسف بن حسن
المتوفى : سنة 922
فإنه كتب :
حاشية مفيدة
في : مبحث الأغلاط الحسية
فرتبها على : مقدمة وفصلين وخاتمة
أولها : ( الحمد لله كفاء أفضاله . . . الخ )
وعرضها على المولى : كمال باشا زاده
بعد أن ذكره في خطبته
وأتمها في : اثنتي عشر رجب سنة 913 ، ثلاث عشرة وتسعمائة
وكتب :
المولى : حسن بن عبد الصمد السامسوني
المتوفى : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
على : ( إلهياته )
والمولى : صالح بن جلال
علق على : ( شرح المواقف )
وتوفي : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
والمولى : عبد الرحمن بن صاجلي أمير
المتوفى : سنة 982 ، اثنتين وثمانين وتسعمائة
والمولى : يوسف بن حسين الكرماستي
كتب على : ( نبواته )
وتوفي : سنة 906
وللقاضي شمس الدين : محمد بن أحمد البسطامي
حاشية
على : ( شرح المواقف )
وتوفي : سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة
ولأبي الفضل الكازروني :
تعليقة
وعلق :
الفاضل : مسعود الشرواني
على : ( إلهياته )
( شرح المواقف ) :
للسيد
حاشية مقبولة
وخرج :
السيوطي
أحاديثه
في : كتاب
وعلى الأمور العامة :
حواش
لمولانا : أحمد بن عبد الأول القزويني
أولها : ( الحمد لله الذي من علينا بتحرير الكلام . . . الخ )
وفرغ منه : في رجب سنة 954 ، أربع وخمسين وتسعمائة
وعلى تعريف الكلام :
رسالة
لجلال الدين : محمد بن أسعد الدواني
أولها : ( يا من وقف في حواشي مواقف جلاله . . . الخ )
ومن الحواشي :
حاشية
أولها : ( أما بعد تقويم الحمد لمن إليه كل أرب . . . الخ )
فهذه حواشي لابد منها لكل من له طلب
وإنما سميت بتاريخها : ( تكملات أدب )
وقال في آخرها :
نحن ألفناها بالحسن والنفع بين العالمين ثم أرخناها بالحمد لله الفرد رب العالمين
وعلى ( شرح السيد ) :
حاشية
لسنان الدين : يوسف المعروف : بعجم سنان التبريزي الكنجوي
أولها : ( يا من وفقنا لتحرير الكلام . . . )
وهي إلى : أول السمعيات
في : مجلد
والمولى سنان باشا : يوسف بن خضر
المتوفى : سنة 891
له حاشية
كما ذكره في : ( حاشية الهيئة )
في بحث ذكره دائرة نصف ( 2 / 1894 ) النهار
وقال : والتقرير الحسن في حاشيتنا ( لشرح المواقف )
وللمولى مصلح الدين : مصطفى القسطلاني
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
رسالة
في : سبعة إشكالات
وعلى ( شرح المواقف ) :
أسئلة
للمولى : سيدي الحميدي
مات : سنة 914
كتبها على : مباحث الجواهر
وأورد : أسئلة كثيرة على السيد
حتى أنه أورد : سؤالين أو ثلاثة في سطر
فنصحه أصحابه وقالوا له :
لابد من انتخاب تلك الأسئلة لأن السيد رفيع الشأن
فأذن للطلبة أن يطالعوا تلك الأسئلة
فأسقط منها ما أجابوا عنه
وكتب :
مولانا نور الدين : يوسف المشهور : بصاري كرز
المتوفى : سنة 934 ، أربع وثلاثين وتسعمائة
أجوبة عن : ( إشكالات الحميدي )
وعلى ( شرح السيد ) :
تعليقة
لمولانا : خضر شاه بن عبد اللطيف
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة
وشرح ( المواقف ) :
المحقق المولى : حيدر الهروي
المتوفى : في عشر الثلاثين وثمانمائة
بقال أقول
وعلى ( شرح المواقف ) :
حاشية
للسيد المحقق : ميرزا جان الشيرازي
وهي إلى تمام : الموقف الثاني في الأمور العامة وعلى نبذ من الموقف الثالث في
الإعراض
وعلى ( شرح المواقف ) للسيد :
حاشية
لعبد الحكيم السيالكوني اللاهوري
المتوفى : في نيف وستين وألف
واختصر :
المصنف
( المواقف )
وسماه : ( جواهر الكلام )
شرحه :
شمس الدين : محمد الفناري
شرحا مفيدا
كما ذكره حفيده : الحسن الفناري
في : ( حاشية شرح المواقف )
المواقف في القراءة
للكواشي : أحمد بن يوسف
المتوفى : سنة 680 ، ثمانين وستمائة
علم المواقيت
مواقيت البصائر ولطائف السرائر
للشيخ أبي العباس : أحمد بن علي البوني
مواليد أهل البيت
لابن الخشاب : أحمد بن عبد الله ( عبد الله بن أحمد ) النحوي
المتوفى : سنة 567
المواليد الكبير
لصنجهل الهندي
المواليد وتحويلها
في أحكام النجوم
لأبي معشر
وللحصيبي
المتوفى : سنة . . . ( 2 / 1895 )
مواهب الأديب في شرح : ( مغني اللبيب )
مواهب الأذكياء
مواهب إلهي
فارسي
في : أحوال آل مظفر
لمعين الدين اليزدي
ألفه : سنة 757
مواهب الخلاق في مراتب الأخلاق
تركي
في مجلد
لمصطفى بن جلال التوقيعي
سنة : 964 ، أربع وستين وتسعمائة
رتبه على : خمسة وخمسين بابا وخاتمة
وفي مقدمته : شرح أسماء الله الحسنى
المواهب الربانية في الأسرار الروحانية
للشيخ أبي عبد الله : يعيش الأموي
رسالة
في الوفق
أولها : ( حمدا لله كما يليق بكماله . . . الخ )
ذكر فيها : التدبير والتركيب وترتيب المثلث ووضع جدولين لهما
مواهب الرحمن في مذهب النعمان
لإبراهيم بن موسى الطرابلسي نزيل القاهرة
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرين وتسعمائة في ذي القعدة
ثم شرحه
وسماه : ( البرهان )
أوله : ( الحمد لله الذي أحكم شريعته الغراء . . . )
وأول المتن : ( الحمد لله الذي جعل مواهب الفقه . . . الخ )
قال : وقد صنفت هذا الكتاب على نحو القاعدة التي اخترعها صاحب ( مجمع البحرين )
وهو : في مجلدين
مواهب الرحمن في كشف عورة الشيطان
للشيخ : علي بن ميمون المغربي
المتوفى : سنة 917 ، سبع عشرة وتسعمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله كما هو أهله . . . الخ )
مواهب الرحمن وعطايا المنان
ذكره : البوني
في : الأسماء
المواهب الشريفة في مناقب أبي حنيفة
للإمام أبي الحسن : علي بن الإمام : أبي القاسم البيهقي ( زيد بن محمد )
المتوفى : سنة 565
ألفه : سنة 556 ، ست وخمسين وخمسمائة
ورتبه على : مقدمة وعشرة أبواب وخاتمة
المقدمة : في كنيته واسمه
الباب الأول : في لبسه
الثاني : في الأحاديث الواردة في شأنه
الثالث : في الصحابة الذين سمع الإمام منهم
الرابع : في ولادته
الخامس : في ذكائه وفطنته
السادس : في المعارضة بينه وبين الخلفاء
السابع : في الواقعات الفقهية بينه وبين علماء زمانه
الثامن : في المسائل المشكلات التي أجاب عنها بأجوبة لطيفة
التاسع : في زهده وكسبه
العاشر : في تحصيله وسعيه
والخاتمة : في الاقتداء بمذهبه
ثم ترجمه :
يوسف بن محمد بن شهاب المعروف : بأهلي
بالفارسي
لشاهرخ
في : شوال سنة 839 ، تسع وثلاثين وثمانمائة . ( 2 / 1896 )
وسماه : ( تحفة السلطان في مناقب النعمان )
أوله : ( الحمد لله الذي أحيى سنة نبيه ببيان النعمان . . . )
المواهب الصمدية في المواريث الصفدية
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
المواهب العلية
وهو : تفسير
الكاشفي حسين الواعظ
وقد سبق في : التاء
لعله : ( جواهر التفسير ) فليراجع
المواهب الفتحية على الطريقة المحمدية
سبق ذكره
مواهب الكريم الفتاح في المسبوق المشتغل
بالاستفتاح
للشيخ نور الدين : علي بن عبد الله السمهودي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ألفه في : مسألة المسبوق
ثم ذيله
وسماه : ( كمال المواهب )
وأوضح فيه : مسألة المسبوق
ثم ذيله
وسماه : ( إكمال المواهب )
وأوضح فيه : مسألة وقعت له وهي : أنه اقتدى بالإمام في العشاء بمؤخر القوم فظن عند
التكبير لقيام الرابعة أنه فرغ منها وتفرغ للتشهد الأخير فجلس ولم يتذكر إلا عند
تكبير للركوع فتردد بين القيام والركوع مع الإمام ليسقط عنه القراءة كالساهي عن
القدوة إذا رفع رأسه عن السجود فتذكر القدوة عند ركوع الإمام
وبين قراءة الفاتحة والسعي خلف الإمام
كمن سهى عن قراءة الفاتحة حتى ركع الإمام فلم يترجح عنده فيه شيء فنوى المفارقة
وأتم الصلاة منفردا
وهذه المسألة بخصوصها ليست منقولة في كلام الأصحاب
وأوضح الراجح منها في : ( إكمال المواهب )
ذكره في : ( جواهر العقدين )
المواهب اللدنية بالمنح المحمدية
في السيرة النبوية
في مجلد
للشيخ الإمام شهاب الدين أبي العباس : أحمد بن محمد القسطلاني المصري
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
وهو : كتاب جليل القدر كثير النفع
ليس له نظير في بابه
رتبه على : عشرة مقاصد
الأول : في تشريف الله - تعالى - نبيه بسبق نبوته وطهارة نسبه وولادته ورضاعه
ومغازيه وسراياه
مرتبا على : السنين إلى وفاته - عليه الصلاة والسلام
الثاني : في أسمائه وأولاده وأزواجه وأعمامه وخدمه
الثالث : فيما منحه الله - تعالى - به من كمال خلقته
وفيه : ثلاثة فصول
الرابع : في معجزاته وخصائصه
الخامس : في خصائص المعراج
السادس : فيما ورد من آي التنزيل في رفعة ذكره
السابع : في وجوب محبته واتباع سنته
الثامن : في طبه وتعبيره الرؤيا
التاسع : في لطيفة من حقائق عباداته
العاشر : في إتمامه - سبحانه وتعالى - نعمته ( 2 / 1897 ) عليه بوفاته إليه
وفيه : ثلاثة فصول
فرغت من تسويده : في شوال سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
ومن تبييضه : في شعبان سنة 899 ، تسع وتسعين وثمانمائة
يحكى :
أن جلال الدين السيوطي كان ينقصه ويزعم أنه يسرق من كتبه ويستمد منها ولم ينسب
النقل إليها وادعى عليه بذلك بين يدي شيخ الإسلام : زكريا الأنصاري
فألزمه بيان مدعاه
فقال : إنه نقل عن البيهقي وله عدة مؤلفات فليذكر لنا أنه ذكره في أي مؤلفاته
لنعلم أنه نقله عنه
ولكنه رأى ذلك في مؤلفاتي فنقله
وكان الواجب عليه أن يقول :
نقل السيوطي عنه
ثم إن الشيخ : القسطلاني قصد إزالة ما في خاطره فمشى من القاهرة إلى الروضة وكان
السيوطي معتزلا عن الناس بها
فوصل إلى بابه و دقه
فقال له : من أنت ؟
فقال : أنا القسطلاني جئت إليك حافيا ليطيب خاطرك
فقال له : قد طاب ولم يفتح له الباب
وقد ترجمه :
المولى الفاضل : عبد الباقي بن . . . الشاعر الرومي المشهور
أحسن ترجمة
وسماه : ( معالم اليقين )
وتوفي : سنة 1008 ، ثمان وألف
وعلى ( المواهب ) :
حاشية
لمولانا نور الدين : علي القادري المكي المشهور
المتوفى : سنة 1014 ، أربع عشرة وألف
وللعلامة الشيخ : إبراهيم بن محمد الميموني المصري الشافعي
المتوفى : سنة 1079 ، تسع وسبعين وألف
حاشية أيضا
وشرح ( المواهب ) :
المولى العلامة خاتمة المحدثين : محمد بن عبد الباقي بن يوسف الزرقاني المصري
المالكي
المتوفى : سنة 1122 ، اثنتين وعشرين ومائة وألف
شرحا حافلا
في : أربع مجلدات
جمع فيه : أكثر الأحاديث المروية في شمائل المصطفى - صلى الله تعالى عليه وسلم -
وسيره وصفاته الشريفة جزاه الله خيرا ورحمه رحمة واسعة
وللشيخ أبي الضياء : علي بن علي بن الشبراملسي
المتوفى : سنة 1087 ، سبع وثمانين وألف
حاشية
على : ( المواهب )
في : خمس مجلدات ضخام
نقلها الأميني في : ( خلاصة السير )
المواهب اللدنية على القواعد الشرعية
لسالكي الطريقة المحمدية
وهو شرح : ( قواعد الشريعة )
سبق في : القاف
المواهب المكية في شرح : ( الفرائض
السراجية )
مر
المواهب المكية
للشيخ زين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
موائد الحيس في شعر امرئ القيس ( 2 /
1898 )
للشيخ نجم الدين : سليمان بن عبد القوي الطوفي الحنبلي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
المؤتلف والمختلف
مر في محل : ( المختلف )
من : حرف الميم
الموثق في الأنساب
للجرجاني النسابة
ذكره : ابن عبد البر في : ( الاستيعاب )
موجب دار السلام في صلة الأرحام
للقاضي جمال الدين : محمد بن عبد السلام الناشري القاضي بزبيد وكان من العلماء
العاملين
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
موجبات الأحكام
في فروع الحنفية
للشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
مختصر
أوله : ( الحمد رب العالمين . . . الخ )
ذكر فيه : أنه سئل عن رجل رهن عقارا وحكم فيه بالموجب حاكم حنبلي ثم إن الراهن وقف
العقار المرهون وحكم بموجب الوقف ولزومه حاكم حنفي ثم إن الراهن افتك الرهن وباعه
وقصد الحاكم الحنبلي أن يحكم بإبطال الوقف وجواز البيع بناء على أن من مذهبه صحة
تصرف الراهن في الرهن
وقد دخل ذلك تحت حكمه فأجاب :
بأن وقف المرهون صحيح والبيع باطل وليس للحنبلي أن يتعرض للوقف بالإبطال وإن فعل
لم يعتبر
ثم عقد لذلك مجلس واجتمع فيه جماعة وجرى الكلام في جوابه
فألف كتابا
فيما حكم فيه بالموجب
موجبات الرحمة وعزائم المغفرة
لشهاب الدين أبي العباس : أحمد بن أبي بكر بن محمد الشهير : بابن الرداد القرشي
الصوفي المتيمي الزبيدي الشافعي
المتوفى : سنة 821 ، إحدى وعشرين وثمانمائة
وهو مرتب على : أحد وعشرين كتابا
في : الفضائل والأذكار والعبادات في عمل اليوم والليلة
أوله : ( الحمد لله الذي إذا دعي أجاب . . . الخ )
وهو : كتاب حسن جدا
في : مجلد ضخم
الموجز في شرح : ( مختصر أبي شجاع )
لجمال الدين أبي المظفر : أسعد بن محمد الكرابيسي
المتوفى : سنة 570 ، سبعين وخمسمائة
الموجز في شرح : ( الوجيز )
يأتي . ( 2 / 1899 )
الموجز في الطب
لأبي النجم بن غالب النصراني
من أطباء الملك الناصر صلاح الدين : يوسف
المتوفى : سنة 599 ، تسع وتسعين وخمسمائة
وهو يشتمل على : علم وعمل
الموجز في الفروع
لحبيب بن عمر الفرغاني الحنفي
المتوفى : سنة
ولأبي الحسن : علي بن حسين الجوزي الشافعي
رتبه على : ترتيب : ( المختصر )
مشتمل على : حجاج مع الخصوم اعتراضا وجوابا
ذكره السبكي نقلا عن : ابن الصلاح
الموجز في القراءات
لأبي محمد : مكي بن أبي طالب القيسي المقري
وهو : جزآن
توفي : سنة 437
وللأهوازي
وهو : أبو منصور : سعيد بن أحمد بن عمرو الجزيري
أوله : ( الحمد لله الدائم في عزه وجلاله . . . )
وهو . . . ( كالتيسير )
الموجز في القوافي
للشيخ كمال الدين أبي البركات : عبد الرحمن بن محمد الأنباري
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله على ما خفي من نعمه . . . الخ )
الموجز في الكلام
الموجز في النحو
لمحمد بن عبد الله الكرماني
توفي : بعد سنة 300
( المعروف : بالوراق
المتوفى : سنة 329 ، تسع وعشرين وثلاثمائة )
ولم يتم
ولمحمد بن السري المعروف : بابن السراج النحوي
المتوفى : سنة 316 ، ست وعشرة وثلاثمائة
ولمحمد بن أحمد المعروف : بابن الخياط
المتوفى : سنة 320 ، عشرين وثلاثمائة
الموجز في الوقف والابتداء
للإمام أبي عبد الله : محمد السجاوندي
ذكره : الجعبري
الموجز المفيد
في الحساب
أربع مقالات
لابن أبي الإصبع
هو : رشيد الدين : علي بن خليفة الخزرجي
المتوفى : سنة 616
موجز القانون
في الطب
للشيخ الإمام العلامة علاء الدين : علي ابن أبي الحزم القرشي المعروف : بابن
النفيس
المتوفى : سنة 687 ، سبع وثمانين وستمائة
رتبه على : أربعة فنون
الأول : في قواعد جزئي الطب : علمية عملية بقول كلي
الثاني : في الأدوية والأغذية المفردة والمركبة
الثالث : في الأمراض المختصة بعضو عضو
الرابع : في الأمراض التي لا تختص بعضو دون ( 2 / 1900 ) عضو وأسبابها وعلاماتها
ومعالجتها
والتزم فيه : مراعاة المشهور في أمر المعالجات والأغذية ومن قوانين الاستفراغات
وغيرها
وهو : كتاب معتبر مفيد
وهو خير ما صنف من : المختصرات والمطولات
إذ هو موجز في الصورة لكنه كامل في الصناعة منهاج للدراية حاو للذخائر النفيسة
شامل للقوانين الكلية والفوائد الجزئية جامع لأصول المسائل العلمية والعملية
شرحه :
جمال الدين : محمد بن محمد الأقسرائي
وسماه : ( حل الموجز )
وتوفي : سنة
وشرحه :
النفيسي
وهو : معتبر
لأنه أجود شروحه
وهو : الشيخ الإمام : النفيس بن عوض الكرماني
وقال في آخره :
تم التأليف في : غرة ذي الحجة لسنة 841 ، إحدى وأربعين وثمانمائة ببلدة سمرقند
وقد كنت أمليت حواشي على كثير من مواضع الكتاب بكرمان
وعليه حاشية :
لغرس الدين : أحمد بن إبراهيم الحلبي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
وشرحه :
الشيخ أبو إسحاق : إبراهيم بن محمد الحكيم السويدي الطبيب
المتوفى : سنة 690 ، تسعين وستمائة
ونقله إلى التركي :
مصلح الدين : مصطفى بن شعبان المعروف : بسروري
المتوفى : سنة 869 ، تسع وستين وثمانمائة
والشيخ شهاب : محمد الإيجي البلبلي
المتوفى : سنة
شرحه : شرحا مفيدا
أوله : ( الحمد لله على نواله . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج
ذكر أنه : شرحه مع ضم أبحاث شريفة ونكات لطيفة لا بد للطبيب من معرفتها
وأنه جمع عنده ما لم يجتمع عند أحد من طلاب هذه الصناعة معنونا باسم السلطان : شاه
محمود المظفري ومن القانون وشروحه
ومن شروحه :
( المنجز )
وهو : شرح مبسوط
في مجلدين
لرئيس الأطباء : . . . محمود بن أحمد الأمشاطي الحنفي
المولود : سنة 810 ، عشر وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الحكيم الذي اخترع من موجز لطائفه . . . الخ )
ذكر فيه : أنه أراد أن يذلل صعابه وأن يضمه إلى كتابه المسمى : ( بتأسيس الصحة
بشرح اللمحة )
ثم صار مأمورا من قبل : قاضي القضاة الحنفية بمصر
وترجمة : ( الموجز )
بالتركي
لأحمد بن كمال الطبيب بدار الشفاء بأدرنه
ترجمه : لسليمان باشا من وزراء السلطان : سليمان في عصر : منلا سنان رئيس الأطباء
ومن شروح ( الموجز ) :
( المغني )
أوله : ( الحمد لله الذي أبدع بقدرته جواهر عقلية . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج
ذكر فيه من ( شرح القطب الشيرازي ) ( للقانون )
الموجز الكبير في المنطق
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله المعروف : بابن سينا
وله : ( الموجز الصغير )
فيه أيضا
وتوفي : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة . ( 2 / 1901 )
الموجز فيه أيضا
لأفضل الدين : محمد بن ناماور الخوجني المصري
المتوفى : سنة 646 ، ست وأربعين وستمائة
وهو مختصر
لخصه :
لبعض إخوانه
ورتبه على : فصول
أملى عليه :
سيف الدين : عيسى بن داود المنطقي
شرحا
وتوفي : سنة 705 ، خمس وسبعمائة
المورد الروي في المولد النبوي
لعلي القاري
المورد الصادي في مولد الهادي
في كراسة
لشمس الدين : محمد بن ناصر الدين الدمشقي
المتوفى : سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة
مورد الطالب الظمي لمرويات الحافظ برهان
الدين سبط ابن العجمي
لأبي القاسم جار الله نجم الدين : محمد بن فهد المكي
المتوفى : سنة
مورد الظمآن إلى حوض محمد سيد ولد عدنان
مختصر
لابن طولون الشامي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي سقى محبيه من حياض معرفته . . . الخ )
المورد العذب الرائق
المورد العذب الزلال في الرد على أمة
التثليث والضلال
للشيخ : محمد بن الأدمي الجوهري
أوله : ( الحمد لله الذي رضي له الإسلام دينا . . . الخ )
فيه : أقوال أهل الإسلام
ولم يسلك مسلك البرهان
المورد العذب الهني في الكلام على سيرة
عبد الغني
مر
مورد اللطافة فيمن ولي السلطنة والخلافة
في مجلد
للأمير جمال الدين أبي المحاسن : يوسف بن تغري بردي الطاهري مؤرخ مصر
المتوفى : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة
اقتصر فيه : على ذكر الخلفاء والسلاطين من غير مزيد
واستفتح : بذكر مولد سيدنا محمد - عليه الصلاة والسلام - ووفاته
ثم ابتدأ من : الخلفاء الراشدين إلى خليفة وقته : القائم بأمر الله - تعالى - حمزة
ثم ذكر : العبيديين
ثم ذكر : ملوك مصر
من : أول الدولة الأيوبية إلى : الدولة الجركسية
ثم ألحق بعضهم : إلى فاتح مصر
من : الدولة العثمانية
موزون الميزان
تائية
في نظم : ( إيساغوجي )
للشيخ الفاضل : إبراهيم الشبستري
أولها :
بحمد لفياض الحذي وتحية
ثم شرحها
وأوله ( الحمد لله الذي كرم نوع الإنسان . . . ( 2 / 1902 )
علم الموسيقى
قال صاحب ( الفتحية ) :
الموسيقى علم رياضي
يبحث فيه عن : أحوال النغم من حيث الاتفاق والتنافر وأحوال الأزمنة المتخللة بين
النقرات من حيث الوزن وعدمه
ليحصل معرفة كيفية تأليف اللحن
هذا ما قاله الشيخ في : ( شفائه )
إلا أن لفظة بين النقرات زيدت على كلامه وعبارته بينها
أي : النغم الحاصلة من النقرات ليعم البحث على الأزمنة التي تكون نقراتها منغمة أو
ساذجة
وكلامه يشعر بكون البحث عن الأزمنة التي تكون نقراتها منغمة فقط
وعرفها :
الشيخ : أبو نصر بأنها :
صوت واحد لابث زمانا ذا قدر محسوس في الجسم الذي فيه يوجد
والزمان قد يكون غير محسوس القدر لصغره فلا مدخل للبحث والصوت اللابث فيه لا يسمى
نغمة
والقوم قدروا أقل المرتبة المحسوسة في زمان يقع بين حرفين متحركين ملفوظين على
سبيل الاعتدال
فظهر لنا أنه يشتمل على بحثين :
البحث الأول : عن أحوال النغم
والبحث الثاني : عن الأزمنة
فالأول :
يسمى : ( علم التأليف )
والثاني : ( علم الإيقاع )
والغاية والغرض منه : حصول معرفة كيفية تأليف الألحان وهو في عرفهم أنغام مختلفة
الحدة والثقل رتبت ترتيبا ملائما
وقد يقال :
وقرنت بها : ألفاظ دالة على معان محركة للنفس تحريكا ملذا
وعلى هذا : ما يترنم به الخطباء والقراء يكون لحنا بخلاف التعريف الثالث
وقرنت بها : ألفاظ منظومة مظروفة لازمة موزونة
فالأول : أعم من الثاني والثالث
وبين الثالث والثاني : عموم من وجه
اتفق الجمهور على أن واضع هذا الفن :
أولا : فيثاغورس من تلاميذ : سليمان - عليه السلام - . ( 2 / 1903 )
وكان رأى في المنام ثلاثة أيام متوالية أن شخصا يقول له :
قم واذهب إلى ساحل البحر الفلاني وحصل هناك علما غريبا
فذهب من غد كل ليلة من الليالي إليه
فلم ير أحدا فيه
وعلم أنها رؤيا ليست مما يؤخذ جذافا
وكان هناك جمع من الحدادين يضربون المطارق على التناسب فتأمل
ثم رجع وقصد أنواع مناسبات بين الأصوات
ولما حصل له ما قصده بتفكر كثير وفيض إلهامي :
صنع آلة وشد عليها إبريسما
وأنشد شعرا في التوحيد وترغيب الخلق في أمور الآخرة
فأعرض بذلك كثير من الخلائق عن الدنيا وصارت تلك الآلة معززة بين الحكماء
وبعد مدة قليلة صار حكيما محققا بالغا في الرياضة بصفاء جوهره واصلا إلى مأوى
الأرواح وسعة السموات
وكان يقول :
إني أسمع نغمات شهية وألحانات بهية من الحركات الفلكية
وتمكنت تلك النغمات في خيالي وضميري
فوضع : قواعد هذا العلم
وأضاف بعده : الحكماء مخترعاتهم إلى ما وضعه إلى أن انتهت النوبة إلى : أرسطاطاليس
فتفكر أرسطو :
فصنع الآرغنون
وهو : آلة لليونانيين تعمل من ثلاثة زقاق كبار من جلود الجواميس يضم بعضها إلى بعض
ويركب على رأس الزق الأوسط زق كبير آخر
ثم يركب على هذه الزقاق : أنابيب لها ثقب على حسب استعمال المستعمل
وكان غرضهم من استخراج قواعد هذا الفن :
تأنيس الأرواح والنفوس الناطقة إلى عالم القدس لا مجرد اللهو والطرب
فإن النفس قد يظهر فيها باستماع واسطة حسن التأليف وتناسب النغمات بسط فتذكر
مصاحبة النفوس العالية ومجاورة العالم العلوي وتسمع نداء : ( ارجعي أيتها النفس
الغريقة في الأجسام المدلهمة في فجور الطبع إلى العقول الروحانية والذخائر
النورانية والأماكن القدسية في مقعد صدق عند مليك مقتدر )
ومن رجال هذا الفن :
صاحب الأدوار : عبد المؤمن
له : شرقية
وخواجه : عبد القادر ابن غيبي الحافظ المراغي
له فيه : كتب
الموشح في أسماء الشعراء
لأبي عمر بن عبد الواحد المعروف : بغلام ثعلب
المتوفى : سنة 345 ، خمس وأربعين وثلاثمائة
الموشح في شرح : ( الكافية الحاجبية )
مر
الموشحات النبوية
لأبي العباس : أحمد بن محمد المعروف : بابن العطار الدنيسري
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة . ( 2 / 1904 )
الموشحة في النحو
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكرها في : ( فهرست مؤلفاته )
الموصل في شرح : ( المفصل )
مر
موصل الطلاب إلى قواعد الإعراب
مر في : الألف
موضح الأوقات في معرفة المقنطرات
رسالة
لمحمد بن كاتب سنان
وهي على : خمسة وعشرين بابا
أولها : ( الحمد لله الذي توحد بإدارة الأفلاك الدوارة . . . الخ )
ألفها : للسلطان : بايزيد خان
ذكر أنه : أورد فيها أقرب الوجوه وأسهلها
موضح السبيل
في شرح : ( التنبيه )
من : فروع الشافعية
لصائن الدين : عبد العزيز بن عبد الكريم الجيلي
في : الفروع
موضح الطريق في شرح أسماء الله الحسنى
للشيخ : أحمد البوني
سبق
الموضح في التفسير
ثلاث مجلدات
باللسان الأصفهاني
لأبي القاسم : إسماعيل بن محمد الأصفهاني الإمام قوام السنة
المتوفى : سنة 535 ، خمس وثلاثين وخمسمائة
الموضح في شرح المقامات
مر
الموضح في العروض
لعبيد الله بن محمد الأسدي
المتوفى : سنة 387 ، سبع وثمانين وثلاثمائة
الموضح في العشر
لابن رضوان
ذكره : الجعبري
في : ( الشواذ )
الموضح في الفتح والإمالة
لأبي عمرو : عثمان بن سعيد الداني المقري
المتوفى : سنة 444 ، أربع وأربعين وأربعمائة
الموضح في الفروع
لأبي نصر القشيري الشافعي
هو : عبد الرحيم بن أبي القاسم : عبد الكريم بن هوازن
المتوفى : سنة 514
الموضح في القراءات العشر
لأبي منصور : محمد بن عبد الملك بن خيرون البغدادي الدباس
المتوفى : سنة 539 ، تسع وثلاثين وخمسمائة
وللإمام أبي عبد الله : نصر بن علي بن محمد ( 2 / 1905 ) الشيرازي
أتمه : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة
قلت :
لكن ابن الجوزي ذكر في ( طبقات القراء ) للأول :
مفتاحا : في القراءات العشر
وللثاني : موضحا في القراءات الثمان . انتهى
الموضح في معاني القرآن
لأبي بكر : محمد بن حسن المعروف : بالنقاش الموصلي
المتوفى : سنة 351 ، إحدى وخمسين وثلاثمائة
الموضح في النحو
لأبي بكر : محمد بن قاسم بن الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 328 ، ثمان وعشرين وثلاثمائة
ولأبي بكر : محمد بن حسن الزبيدي
المتوفى : تقريبا سنة 380 ، ثمانين وثلاثمائة
ولعلي بن إبراهيم الحيوفي
المتوفى : تقريبا سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
الموضح
من شروح : ( أصول البزدوي )
موضحة الاشتباه في أدوية الباه
لابن الرقيقة
هو : ابن الرقيقة سديد الدين : محمود بن عمر
المتوفى : سنة 635
المذكور في : ( الغرض المطلوب )
الموضحة
لأبي علي : محمد بن الحسن الحاتمي الكاتب اللغوي البغدادي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة
وهي : رسالة
جمع فيها : ما جرى بينه وبين المتنبي
وأظهر سرقاته وعيوب شعره
في : اثنتي عشرة كراسة
موضوعات العلوم
ألف فيها : جماعة منهم :
الإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
توفي : سنة 606 ، ست وستمائة
أورد فيه : ستين علما
وسماه : ( حدائق الأنوار في حقائق الأسرار )
والمولى جلال الدين : محمد بن أسعد الصديقي الدواني
المتوفى : سنة 908 ، ثمان وتسعمائة
ألف : كتابا
أورد فيه : عشرة من العلوم
وسماه : ( أنموذجا )
والشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي
المتوفى : سنة 858
ألف : كتابا أيضا
وذكر في فوايحه : طرفا من العلوم
وأورد فيها : غرائب وعجائب لم تسمعها آذان الزمان
حتى بلغت مقدار : مائة علم
وذكر فيه : أقسام العلوم الشرعية والعربية
والمولى : لطف الله بن حسن التوقاتي
المقتول : في سنة 900 ، تسعمائة
ألفه للسلطان : بايزيد
أوله : ( الحمد لله المنزه أفعاله عن العلل والأغراض . . . الخ )
جمع : نبذا من العلوم
في : مختصر
ثم شرحه
وسماه : ( المطالب الإلهية )
وفيها رسالة :
للمولى محيي الدين : محمد بن خطيب قاسم
المتوفى : سنة
وللشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر ( 2 / 1906 ) السيوطي
كتاب
جمع فيه : أربعة عشرة علما
وسماه : ( النقاية )
ثم شرحه
وسماه : ( إتمام الدراية )
وتوفي : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
والمولى : محمد أمين بن صدر الدين الشرواني
المتوفى : سنة 1036 ، ست وثلاثين وألف
جمع كتابا
للسلطان : أحمد العثماني
أورد فيه : ثلاثة وخمسين علما من أنواع العلوم العقلية والنقلية
وسماه : ( الفوائد الخاقانية الأحمدخانية )
ورتبه على : مقدمة وميمنة وميسرة وساقة وقلب
على نحو : ترتيب جيش السلطان
المقدمة : في ماهية العلم وتقسيمه
والقلب : في العلوم الشرعية
والميمنة : في العلوم الأدبية
والميسرة : في العلوم العقلية
وقد أورد منها : ثلاثين علما
والساقة : في علم آداب الملوك
وإنما اقتصر على ذلك العدد ليكون موافقا لعدد أحمد على حساب أبجد
وقد جمع :
المولى عصام الدين : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
كتابا عظيما
أورد فيه نحو : خمسمائة علم
وسماه : ( مفتاح السعادة ومصباح السيادة )
وجعله على طرفين :
الأول : في خلاصة العلم
وذكر فيه : ثمانية عشر وصية للطالبين
والثاني : في تعداد العلوم
في ضمن ثلاثة أقسام : آلية اعتقادية عملية
وجعل علم الأخلاق : ثمرة كل العلوم
وتوفي : سنة 967 ، سبع وستين وتسعمائة
ثم إن ابنه المولى كمال الدين : محمد
نقله إلى التركية
ببعض إلحاقات وتصرف
في : مجلد كبير
وتوفي : سنة 1032 ، اثنتين وثلاثين وألف
الموضوعات الكبرى
في أربع مجلدات
وهي : الموضوعات من الأحاديث المرفوعة
أوله : ( الحمد لله على التعليم حمدا . . . الخ )
ذكر في أوله أربعة أبواب :
الأول : في ذم الكذب
الثاني : فيما اشتمل عليه هذا الكتاب
وهو : خمسون كتابا من الكتب
ثم : شرح ( المقصود )
وهو : للشيخ أبي الفرج : عبد الرحمن بن علي المعروف : بابن الجوزي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
ذكر فيها : كل حديث موضوع
وقد نص ابن الصلاح ومن تبعه في علوم الحديث على أن : ابن الجوزي معترض عليه في
كتابه ( الموضوعات )
فإنه أورد فيه : أحاديث كثيرة وحكم بوضعها وليست بموضوعة بل هي ضعيفة وربما تكون
حسنة أو صحيحة
وقال العراقي في ( ألفيته ) في فصل الموضوع :
وأكثر الجامع فيه إذ خرج ... لمطلق الضعف عنى أبا الفرج ( 2 / 1908 )
وقد أورد ابن حجر في ( الذب عن مسند أحمد ) :
جملة من الأحاديث التي أوردها ابن الجوزي في ( الموضوعات ) وهي في ( مسند أحمد )
ودرأ عنها أحسن الدرء وأبلغ من ذلك أن منها حديثا مخرجا في ( صحيح مسلم )
حتى قال شيخ الإسلام :
هذه غفلة شديدة من ابن الجوزي حيث حكم على هذا الحديث بالوضع
وقد شرع ابن حجر في تأليف ( تعقبات على الموضوعات )
وقد تتبع جلال الدين السيوطي جملة من الأحاديث ليست بموضوعة
منها : ما هو في ( السنن الأربعة ) ) و ( المستدرك )
في تأليف
سماه : ( النكت البديعات على الموضوعات )
ولخصها أيضا :
في كتاب
مع : زيادات وتعقبات
سماه : ( اللآلي المصنوعة في الأخبار الموضوعة )
الموطأ الصغير
لأبي محمد : عبد الله بن وهب المالكي المقري
المتوفى : سنة 197 ، سبع وتسعين ومائة
الموطأ
في : الحديث
للإمام : مالك بن أنس الحميري الأصبحي المدني إمام الهجرة
المتوفى : سنة 179 ، تسع وسبعين ومائة
وهو : كتاب قديم مبارك
قصد فيه : جمع الصحيح
لكن إنما جمع الصحيح عنده لا على اصطلاح أهل الحديث لأنه يرى المراسيل والبلاغات
صحيحة كذا في : ( النكت الوفية )
شرحه :
أبو محمد : عبد الله بن محمد النحوي البطليوسي
المتوفى : سنة 521 ، إحدى وعشرين وخمسمائة
وأبو مروان : عبد الملك بن حبيب المالكي
المتوفى : سنة 239 ، تسع وثلاثين ومائتين
والشيخ جلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
وسماه : ( كشف المغطا في شرح الموطا )
وله :
( تنوير الحوالك على موطأ الإمام مالك )
وجرد أحاديثه :
في كتاب أيضا
وله : كتاب آخر
وهو المسمى : ( بإسعاف المبطأ في رجال الموطأ )
وتوفي : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وصنف :
الحافظ أبو عمر ابن عبد البر : يوسف بن عبد الله القرطبي
كتابا
سماه : ( التفضي بحديث الموطأ )
وتوفي : سنة 463 ، ثلاث وستين وأربعمائة
وله :
كتاب ( التمهيد لما في الموطأ من المعاني والأسانيد )
قال ابن حزم :
هو كتاب في : الفقه والحديث ولا أعلم نظيره
واختصره
وسماه : ( الاستذكار )
وأبو الوليد : سليمان بن خلف الباجي
المتوفى : سنة 474 ، أربع وسبعين وأربعمائة
سماه : ( المنتقى )
في : سبع مجلدات
وله : شرح آخر
سماه : ( الاستيفاء في شرح الموطأ )
والشيخ زين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936
انتقاه أيضا
وابن رشيق القيرواني
المتوفى : سنة 456 ، ست وخمسين وأربعمائة
ولإبراهيم بن محمد الأسلمي
المتوفى : سنة 284 ، أربع وثمانين ومائتين
( موطأ )
أضعاف : ( موطأ مالك )
وشرح ( موطأ الإمام مالك ) :
القاضي الحافظ أبو بكر : محمد بن العربي المغربي
المتوفى : سنة 546 ، وأربعين وخمسمائة
وسماه : ( القبس )
قال القاضي أبو بكر فيه :
هذا أول كتاب ألف في شرائع الإسلام وهو آخره لأنه لم يؤلف مثله
إذ بناه : مالك - رحمه الله - على تمهيد الأصول للفروع
ونبه فيه : على معظم أصول الفقه التي يرجع إليها مسائله وفروعه
وللإمام : محمد بن الحسن الشيباني :
( موطأ )
كتب فيه : على مذهبه رواية عن الإمام مالك وأجاب ما خالف مذهبه
وانتخبه :
الإمام الخطابي أبو سليمان : حمد بن محمد البستي
المتوفى : سنة 388 ، ثمان وثمانين وثلاثمائة
ولخصه :
أبو الحسن : علي بن محمد بن خلف القابسي
وهو المشهور : ( بملخص الموطأ )
مشتمل على : خمسمائة وعشرين حديثا متصل الإسناد
واقتصر على رواية :
أبي عبد الله : عبد الرحمن بن القاسم المصري
من رواية : أبي سعيد : سحنون بن سعيد عنه
قال : وهي عندي آثر الروايات بالتقديم لأن ابن القاسم مشتهر بالاختصاص في صحبة
مالك مع طولها وحسن العناية بمتابعته مع ما كان فيه من : الفهم والعلم والورع
وسلامته من التكثير في النقل عن غير مالك
قال أبو القاسم بن محمد بن حسين الشافعي :
الموطآت المعروفة عن مالك : إحدى عشرة
معناها متقارب
والمستعمل منها أربعة :
( موطأ يحيى بن يحيى )
و ( موطأ مصعب )
وهو : أبو مصعب : أحمد بن أبي بكر الزهري
و ( موطأ ابن وهب )
ثم ضعف الاستعمال إلا في ( موطأ يحيى )
ثم في ( موطأ ابن بكير )
وفي تقديم الأبواب وتأخيرها اختلاف في النسخ
وأكثر ما يوجد فيها : ترتيب الباجي
وهو أن يعقب الصلاة بالجنائز ثم الزكاة ثم الصيام
ثم اتفقت النسخ إلى آخر الحج
ثم اختلفت بعد ذلك
وروى أبو نعيم في ( الحلية ) عن مالك بن أنس أنه قال :
شاورني هارون الرشيد في أن يعلق ( الموطأ ) في الكعبة ويحمل الناس على ما فيه
فقلت : لا تفعل فإن أصحاب رسول الله - صلى الله تعالى عليه وسلم - اختلفوا في
الفروع وتفرقوا في البلدان وكل مصيب
فقال : وفقك الله - تعالى - يا أبا عبد الله
وروى ابن سعد في ( الطبقات ) عن مالك ابن أنس قال :
لما حج المنصور وقال لي :
قد عزمت على أن آمرك بكتبك هذه التي وضعتها فتنسخ ثم أبعث إلى كل مصر من أمصار
المسلمين منها نسخة وآمرهم أن يعملوا بما فيها ولا يتعدوه إلى غيره
قلت : يا أمير المؤمنين لا تفعل هذا فإن الناس قد سبقت إليهم أقاويل وسمعوا أحاديث
ورووا روايات وأخذ كل قوم بما سبق إليهم ودانوا به فدع الناس وما اختار أهل كل بلد
منهم لأنفسهم
كذا في : ( عقود الجمان )
وشرحه أعني ( موطأ مالك ) :
خاتمة المحدثين : محمد بن عبد الباقي بن يوسف ابن أحمد بن علوان الزرقاني المصري
المالكي
المتوفى : سنة 1122 ، اثنتين وعشرين ومائة وألف
شرحا بسيطا
في : ثلاث مجلدات . ( 2 / 1909 )
موعد الكرام لمولد النبي - عليه الصلاة
والسلام
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
علم الموعظة
قال ابن الجوزي في ( المنتخب ) :
لما كانت المواعظ مندوبا إليها بقوله - عز وجل - : ( وذكر فإن الذكرى تنفع
المؤمنين )
وقول : النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - لعماله : ( تعاهدوا الناس بالتذكرة )
ولأن أدواء القلوب تفتقر إلى أدوية كما تحتاج أمراض البدن إلى معالجة
ألفت في هذا الفن :
كتبا
تشتمل على : أصوله وفروعه
وكان السلف يقتنعون من المواعظ باليسير من غير تحسين لفظ أو زخرفة نطق
ومن تأمل : مواعظ الحسين بن علي - رضي الله عنهما - . . وغيره علم ما أشرت إليه
كذلك كان الفقهاء في قديم الزمان يتناظرون من غير مفاوضة في تسمية قياس علة أو قياس
شبه
وأرجو أن يكون ما أخذته من الألفاظ والأسامي لا يخرج عن مرضاة الأوائل
ولذلك ما أخذت علماء المذكرين من تحسين لفظ أو تسجيع وعظ لا يخرج عن قانون الجواز
وما ذاك إلا بمثابة جمع القرآن الذي ابتدأ به :
أبو بكر - رضي الله عنه
وثنى به : عثمان - رضي الله عنه
وجمع : عمر - رضي الله عنه - الناس على قارئ في شهر رمضان
وأذن : لتميم الداري أن يقص
ومثل هذه لا تذم لكونها ابتدعت
إذ ليست بخارجة عن أصل المشروع
وقال الحسن :
القصص بدعة كم من أخ يستفيد ودعوة تستجاب ؟ انتهى
الكتب المؤلفة فيه :
( إحياء علوم الدين ) ومتعلقاته
مواعظ الملوك
الكتب المؤلفة فيها :
( أحكام السلاطين )
( الأحكام السلطانية )
الموعظة الحسنة
موعظة الواعظين
مرتب على : سبعة كتب
لولي الدين . . . اللازقي
أوله : ( الحمد الله الذي أنعم علينا بنعمة الإسلام . . . الخ )
الكتاب الأول : في العلم
الثاني : في الصلاة
الثالث : في العلم أيضا
الرابع : في البيوع
الخامس : في المواعظ المختلفة
السادس : في أهل الشرع وغيره
السابع : في الصيام
وفي كل منها : عدة مواعظ . ( 2 / 1910 )
الموفقيات في الحديث
للزبير بن بكار الأسدي
المتوفى : سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
الموفور في تحرير أحكام ابن عصفور
لأبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
موقف : الإمام والمأموم
لأبي محمد : عبد الله بن يوسف الجويني
المتوفى : سنة 438 ، ثمان وثلاثين وأربعمائة
موقف الرماة في وقف حماة
للشيخ أبي الحسن الحسنكي
المتوفى : سنة
أجاب فيه : عن سؤال
موقف العقول في وقف المنقول
رسالة
للمولى شيخ الإسلام : أبي السعود بن محمد العمادي
أولها : ( الحمد لله مستحق الحمد وملهم الصواب . . . الخ )
المولد الجسماني والروحاني
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
مولد النبي - عليه الصلاة والسلام
تركي
منظوم
لسليمان البرسوي
المتوفى : بعد سنة 800 ، ثمانمائة
وكان إماما للسلطان : يلد بيرم بايزيد
وبعد وفاته قطن : ببورسه
وصار إماما لجامع السلطان المذكور
وهو الذي يتلى في المجالس والمجامع في البلاد الرومية
وقد نظمه :
غير واحد من الشعراء
لكن لم يلتفت إلى نظم أحد سواه ولم يشتهر
وممن نظمه :
ابن الشيخ : آق شمس دين حمد الله
المتوفى : سنة
وله : ( المولد الجسماني والمورد الروحاني )
والمولى : حسن البحري
المتوفى : سنة 994 ، أربع وتسعين وتسعمائة
والشيخ : محمد بن حمزة العربي الواعظ
المتوفى : سنة
والشيخ شمس الدين : أحمد بن محمد بن السيواسي
وقد ذكر الحافظ السخاوي في ( الضوء اللامع ) :
جماعة ممن ألف في مولد النبي - عليه الصلاة والسلام - منهم :
الحافظ : ابن ناصر الدين الدمشقي
له فيه :
( جامع الآثار في مولد النبي المختار )
في : ثلاث مجلدات
و ( المورد الصادي في مولد الهادي )
في : كراسة
و ( اللفظ الرائق في مولد خير الخلائق )
وهو : أخصر من الذي قبله
ومنها :
( التعريف بالمولد الشريف )
ومختصر ( عرف التعريف بالمولد الشريف ) :
للجزري
و ( الدر المنظم )
في : مجلدين
ومختصره :
( اللفظ الجميل )
كلاهما : للشيخ : محمد بن عثمان
وجمع :
الشيخ السيد : عفيف الدين
هو : محمد بن محمد بن عبد الله الإيجي الشيرازي
المتوفى : بالمدينة المنورة سنة 855 . ( 2 / 1911 )
عدة موالد
والفخر : أبو بكر الدنقلي
جمع فيه : جزءا
والبرهان : محمد الناصحي
عمل مولدا
في : كراريس
والبرهان : أبو الصفاه
له فيه :
( فتح الله حسبي وكفى في مولد المصطفى )
والشمس : الدمياطي المعروف : بابن السنباطي
عمل مولدا
نظما
والبرهان بن يوسف الفاقوسي
عمل أرجوزة
تزيد على : أربعمائة بيت
والحافظ : زين الدين العراقي
له في المولد :
جزء منه
ومنهم :
المؤلف السخاوي
عمل : جزءا أيضا
مولدات : ابن الحداد
محمد بن أحمد الكناني المصري الشافعي
المتوفى : سنة 345 ، خمس وأربعين وثلاثمائة
وهو : في الفروع
مختصر
شرحه :
برهان الدين : إبراهيم بن موسى الكركي الشافعي
المتوفى : سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة
والحافظ زين الدين أبو الفرج : عبد الرحمن ابن رجب الحنبلي
المتوفى : سنة 795 ، خمس وتسعين وسبعمائة
مؤلف
جعله : مجالس
في : فضائل الشهور
أوله : ( الحمد لله منشئ أصناف القطر . . . الخ )
مونس الأبرار
مونس الأحباب
ديوان شعر
فارسي
لخواجه شهاب الدين : عبد الله البياني ابن شمس الدين : مزواريد
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرين وتسعمائة
مونس الإنسان ومذهب الأحزان
لعبد الجليل بن فيروز الغزنوي
المتوفى : سنة
مونس العشاق
تركي
منظوم
في قصة : يوسف - عليه السلام - مع زليخا
لعبد المجيد الشاعر القريمي
المتوفى : سنة
وهو من : أظرف ما صنف في هذا الباب
مونس الوحيد ونزهة المستفيد
في المحاضرات
لأبي منصور : عبد الملك بن محمد الثعالبي
المتوفى : سنة 429 ، تسع وعشرين وأربعمائة
المهاد في أسماء البلاد
مهج الدعوات ومنهج العنايات
مر في : ( منهج الدعوات )
للشيخ الإمام أبي القاسم : علي بن موسى ابن جعفر بن محمد الطاوس العلوي الفاطمي
مهج النفوس
للشيخ أبي موسى : جابر بن حيان ( 2 / 1912 ) الطرسوسي شيخ علم الكيمياء
المتوفى : سنة 160 ، ستين ومائة
مهجة التوحيد
لعله ( البهجة ) كما سبق
لعلاء الدولة : الملك بالري
كان معاصرا للخيام
مهذب الأسماء في مرتب الأشياء
لغة
بالفارسية
لمحمود بن عمر بن محمود بن منصور القاضي الزنجي السنجري من قبيلة شيباني
مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الخلائق بقدرته . . . الخ )
التقط فيه المواد من ( السامي ) و ( الأسماء ) و ( الشهاب السعيدي ) و ( البلغة )
و ( كنز الأسامي ) و ( ترجمان القرآن ) و ( الروضة ) و ( إصلاح المنطق ) و ( غريب
المصنف ) و ( دستور اللغة ) . . . وغير ذلك
مرتبة على الحروف
وأورد في كل كتاب منها أبواب بعدد أصول كلام العرب
ابتدأ بالألف المفتوحة
ثم الألف المضمومة
ثم بالمكسورة
وشرحه : بالفارسية
المهذب في الطب
المهذب في الفرائض
للإمام أبي نصر : أحمد بن عبد الله بن ثابت البخاري الشافعي
المتوفى : سنة 444 ، أربع وأربعين وأربعمائة . ( 447 )
قال ابن الصلاح في ( الطبقات ) : هو سهل العبارة
المهذب في الفروع
للشيخ الإمام أبي إسحاق : إبراهيم بن محمد الشيرازي الفقيه الشافعي
المتوفى : سنة 476 ، ست وسبعين وأربعمائة
بدأ في تصنيفه : سنة 455 ، خمس وخمسين وأربعمائة
وفرغ منه : في جمادى الآخرة سنة 469 ، تسع وستين وأربعمائة
وهو : كتاب جليل القدر اعتنى بشأن فقهاء الشافعية
فأول من شرحه على ما قاله : اليافعي :
أبو إسحاق : إبراهيم بن منصور العراقي الشافعي
المتوفى : سنة 596 ، ست وتسعين وخمسمائة
في : عشرة أجزاء متوسطة
والثاني من الشراح :
الشيخ الإمام ضياء الدين أبو عمرو : عثمان بن عيسى الهدباني المارياني
المتوفى : سنة 642 ، اثنتين وأربعين وستمائة
في قريب من عشرين مجلدا
لكنه لم يكمله بل وصل فيه إلى كتاب ( الشهادة )
وسماه : ( الاستقصاء لمذاهب العلماء الفقهاء )
والثالث :
أبو الذبيح : إسماعيل بن محمد الحضرمي
المتوفى : سنة
وهما في عصر واحد ولم يعلم أيهما أسبق بالشرح
والرابع :
الشيخ الإمام محيي الدين أبو زكريا : يحيى بن شرف النووي
المتوفى : سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
بلغ فيه إلى باب الربا
ثم أخذه :
الشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي ( 2 / 1913 ) السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
وأكمله فلم يوافق الأصل وأتمه غيره
ولم يكمل هذا الشرح سوى العراقي والحضرمي
وشرح غريبه :
عماد الدين : إسماعيل بن هبة الله المعروف : بابن باطيش
المتوفى : سنة 655
وسماه : ( المغني )
ومحمد بن أحمد بن بطال اليمني
المتوفى : تقريبا سنة 630 ، ثلاثين وستمائة
وسماه : ( المستعذب في شرح غريب المهذب )
وشرح مشكلاته :
الشيخ الإمام ضياء الدين : عبد العزيز بن عبد الكريم الجيلي
وشرح ما فيه من مشكلات الألفاظ :
الشيخ الإمام الفقيه أبو عبد الله : محمد بن علي بن أبي علي الشافعي
وسماه : ( اللقط المستغرب من شواهد المهذب )
أوله : ( الحمد لله الذي غلا ما منح من العطاء . . . الخ )
وأبو القاسم : عمر بن محمد الجزري
المتوفى : سنة
شرح مشكلاته
وأبو الفتوح : أسعد بن محمود العجلي
المتوفى : سنة 600 ، ستمائة
شرحه أيضا
وعليه فوائد :
لأبي علي : حسن بن إبراهيم الفارابي
المتوفى : سنة
واختصره :
الشيخ محب الدين : أحمد بن عبد الله الطبري
المتوفى : سنة 694
في مجلدين
سماه : ( الطراز المذهب في تلخيص المهذب )
وعبد الحميد بن عيسى الخسرو شاهي التبريزي المذكور في ( الشفا المتكلم )
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
واختصره أيضا
وصنف :
ابن أبي الهيثم : عبيد الله بن يحيى الصنعي
المتوفى : سنة 551 ، إحدى وخمسين وخمسمائة
كتابا في احترازاته
وخرج :
سراج الدين : عمر بن علي المعروف : بابن الملقن
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
أحاديثه
وأبو بكر : محمد بن موسى الحازمي
المتوفى : سنة 584 ، أربع وثمانين وخمسمائة
تكلم على أحاديثه
ولمحمد بن عبد المنعم المعروف : بابن السبعين المنفلوطي الشافعي
المتوفى : سنة 741 ، إحدى وأربعين وسبعمائة
كتاب سماه : ( طراز المذهب في الكلام على أحاديث المهذب )
وصنف الشيخ : جلال الدين السيوطي
كتاب ( الكافي في زوائد المهذب على الوافي )
وعلق :
أبو سعد ابن أبي عصرون : عبد الله بن محمد الشافعي
عليه فوائد
وتوفي : سنة 585 ، خمس وثمانين وخمسمائة
وجمع :
حفيده : يعقوب بن عبد الرحمن بن أبي عصرون
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة
( مسائل على المهذب )
المهذب في القراءات العشرة
لأبي منصور الإمام الزاهد : محمد بن أحمد بن علي الخياط البغدادي
المتوفى : سنة 499 ، تسع وتسعين وأربعمائة
المهذب في
لابن تيمية : أحمد بن عبد الحليم الحنبلي . ( 2 / 1914 )
المهذب في
لأبي الفتح : عثمان بن حنى الموصلي النحوي
المهذب في
للشيخ شمس الدين أبي بكر المعروف : بابن قيم الجوزية الدمشقي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
المذهب فيما وقع في القرآن من المعرب
لجلال الدين السيوطي
المتوفى سنة 911 ، إحدى عشر وتسعمائة
ذكره في ( إتقانه )
ولخصه منه في : النوع الثامن والثلاثين
المهذب في النحو
لأبي الحسن : محمد بن أحمد المعروف : بابن كيسان النحوي
المتوفى : سنة 320 ، عشرين وثلاثمائة
ولأبي علي : أحمد بن جعفر الدنيوري
المتوفى : سنة 287 ، سبع وثمانين ومائتين
مهر أفروز
فارسي
مختصر
أوله : ( أي عزيز بدانكه نبوت وقدرت . . . الخ )
ثمان وتسعون وأربعمائة بيت
مهروماه
تركي
منظوم
لعلي الشاعر
مهر ومشتري
فارسي
منظوم
للشيخ : محمد أو : أحمد العصار التبريزي
المتوفى : سنة
نظمه في : عشر من شوال سنة 778 ، ثمان وسبعين وسبعمائة
وعدد آياته : 5120 ، خمس آلاف ومائة وعشرون بيتا
أوله :
بنام بادشاه عالم عشق ... كه بامش هست نقش خاتم عشق . . . الخ
ترجمه :
علي بن عبد العزيز المعروف : بابن ولد
المتوفى : سنة 980 ، ثمانين وتسعمائة
والمولى : بير محمد المتخلص : بعزمي
المتوفى سنة
نقله إلى التركية
للسلطان : سليم الثاني
في نحو : ألف وخمسمائة بيت
ولم يتم
ثم أكمله :
ابنه المولى : حالتي
المتوفى : سنة 1039 ، تسع وثلاثين وألف
ولهما في ( الزبدة ) منها أبيات
مهر ووفا
تركي
منظوم
لمصطفى بن أحمد الدفتري المتخلص : بعالي
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف
في سبع آلاف بيت
ونظمه أيضا :
مصطفى أمين الدفتري البرشتني
المتوفى : سنة 972 ، اثنين وسبعين وتسعمائة
نظمه ليس بشيء
مهم السنن
لابن حزم
المتوفى : سنة 456
المهمات على الروضة
في الفروع
للشيخ جمال الدين : عبد الرحيم بن حسن الأسنوي الشافعي
المتوفى : سنة 772 ، اثنتي وسبعين وسبعمائة
وعليها تتمات :
للشريف عز الدين : حمزة بن أحمد ( 2 / 1915 ) الدمشقي الحصني الشافعي
المتوفى : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة
وعليها تعقبات :
للشيخ الشهاب : أحمد بن العماد الأقفهسي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
سماه : ( التعليق على المهمات )
أكثر فيها من تخطئته ونسبه لسوء الفهم وفساد التصور مع قوله : إنه قرأ الأصل على
مصنفه
واعتذر عنه بعضهم وقالوا : لو أورد الكلام ساذجا لم يلتفتوا إليه لكون الأسنوي
عندهم أجل وأعلم انتهى
واستدرك عليها :
زين الدين : عبد الرحيم بن الحسين العراقي الحافظ
المتوفى : سنة 806 ، ست وثمانمائة
وسماه : ( مهمات المهمات )
وعلق عليها :
الشيخ شهاب الدين : أحمد بن حمدان الأذرعي
المتوفى : سنة 783 ، ثلاث وثمانين وسبعمائة
ولم يكمله
وعليه تعلقات :
لأحمد بن عماد
المتوفى : سنة 808
ورتبها :
علاء الدين : مغلطاي بن قليج بن عبد الله المصري الحنفي
المتوفى : سنة 762 ، اثنين وستين وسبعمائة
على : أبواب الفقه
وكتب الشيخ سراج الدين : عمر بن رسلان البلقيني
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة
عليها حواش
سماها : ( معرفة الملمات برد المهمات )
واختصرها :
أبو زرعة : أحمد بن عبد الرحيم العراقي
مع إضافة ( حواشي البلقيني )
وتوفي : سنة 726 ، ست وعشرين وسبعمائة
واختصرها :
ابن الوكيل : أحمد بن موسى
المتوفى : سنة 791 ، إحدى وتسعين وسبعمائة
وشرحها :
الشيخ شرف الدين : عيسى بن عثمان الغزي
المتوفى : سنة 799 ، تسع وتسعين وسبعمائة
سماه : ( مدينة العلم )
واختصرها أيضا :
الشيخ شمس الدين : محمد بن عبد الله الصرخدي
المتوفى : سنة 792 ، اثني وتسعين وسبعمائة
والشيخ شهاب الدين : أحمد بن عبد الله الغزي
المتوفى : سنة 822 ، اثنين وعشرين وثمانمائة
لخصها تلخيصا حسنا
و ( تلخيص المهمات )
لتقي الدين أبي بكر بن محمد الحصني الشافعي
المتوفى : سنة 829 ، تسع وعشرين وثمانمائة
وعلى ( المهمات )
نكت
للقاضي تقي الدين أبي بكر : أحمد بن شهبة الدمشقي
المتوفى : سنة 851 ، إحدى وخمسين وثمانمائة
و ( مهمات المهمات )
للشيخ سراج الدين أبي حفص : عمر بن محمد اليمني المعروف : بالفتي
المتوفى : سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة اختصر فيها ( المهمات )
اختصارا حسنا اقتصر فيه على ما يتعلق ( بالروضة ) خاصة مع مباحثات مع الأسنوي
واستدراك كثير
وله ( التبكيتات الواردات على مواضع من المهمات )
المهمات في حفظ الصحة والمعالجات
تركي
مختصر
أوله : ( الحمد لمن أبدع الأعراض والجواهر . . . الخ )
المهمات في العبادات
للبرغموي هو : عبد الله بن خير الدين البرغموي الرومي
المتوفى : سنة 1026 . ( 2 / 1916 )
المهمات في فروع الحنفية
جمعها :
المولى شمس الدين : أحمد بن سليمان المعروف : بابن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
وقد عده :
المولى : بركلي
من جملة الواهيات المتداولات
مهمات القضاة : في الصكوك
لحمزة القره حصاري
على : مقدمة وعشرة أبواب وخاتمة
أوله : ( الحمد لمن شرف العلماء بخدمة الشريعة . . . الخ )
مهمات الواصلين
لأبي ثابت : محمد بن عبد الملك الديلمي
المتوفى : بعد سنة 589
مختصر
على : فصول
في أحوال الطريقة
المهملات في : ( كتاب الكليات )
شرح ( كليات القانون )
مهيج الغرام إلى البلد الحرام
للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز آبادي
المتوفى : سنة 717 ، سبع عشرة وسبعمائة
ميامن الاكتساب في قواعد الاحتساب
للحسن الواعظ
مياه العرب
لأبي سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
ميدان الفرسان في شواهد القرآن
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
كتب منه يسيرا
ميدان الفرسان
لشمس الدين : محمد بن خلف الغزي الشافعي
المتوفى : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
وهو كتاب نفيس
في خمس مجلدات
جمع فيه أبحاث الرافعي وابن الرفعة والسبكي
واختصره :
القاضي بدر الدين : محمد بن أحمد الهكاري السلطي الشافعي
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
ميزان الأدب
صرف ونحو وبيان
قيل : وهو لعصام الدين : إبراهيم بن عربشاه الأسفرايني
المتوفى : سنة 943 ، ثلاث وأربعين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله المنان . . . الخ )
ثم شرحه بعض من الفضلاء قيل منهم :
الفاضل التاشكندي : محمد ولعله هو : القادم إلى الروم في سنة
وأول الشرح : ( نحمد الله بجميل أسمائه . . . )
وسماه : ( عجالة البيان في شرح الميزان )
ميزان الاستقامة لأهل القرب والكرامة
لعلي بن محمد الغزالي
هو : ابن أبي قصيبة
المتوفى : سنة
وهو : غير الغزالي المشهور
ميزان الأصول في نتائج العقول
في أصول الفقه . ( 2 / 1917 )
للشيخ الإمام علاء الدين شمس النظر أبي بكر : محمد بن أحمد السمرقندي الحنفي
الأصولي
المتوفى : سنة 553
أوله : ( الحمد لله ذي العزة والجلال . . . الخ )
ميزان الاعتدال في نقد الرجال
في مجلدين
لشمس الدين أبي عبد الله بن أحمد الذهبي الحافظ
المتوفى : سنة 748 ، ثمان وأربعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الحكم العدل العلي الكبير . . . الخ )
وهو كتاب جليل في إيضاح نقلة العلم النبوي
ألفه بعد كتابه : ( المغني )
وزاد عليه زيادات حسنة من الرواة المذكورين في الكتاب ( المذيل على الكامل )
لابن عدي
ورتبه : على حروف المعجم حتى في الآباء ليقرب تناوله
ورمز على : اسم الرجل من أخرج له في كتابه من الأئمة الستة برموزهم السائرة
وفيهم من تكلم فيه مع ثقته وجلالته بأدنى لين ولم يحذف اسم أحد ممن له ذكر بتليين
ما في كتب الأئمة خوفا من أن يتعقب عليه إلا ما كان في البخاري وابن عدي وغيرهما .
. . من الصحابة
فأنه أسقطهم لجلالتهم
وكذا لا يذكر الأئمة خوفا من المتبوعين في الفروع لجلالتهم في الإسلام
فإن ذكر أحدهم ذكره على الإنصاف فقد احتوى كتابه هذا على :
ذكر الكذابين الوضاعين الغير المتعمدين
ثم على المهتمين بالوضع أو بالتزوير
ثم على الكذابين في لهجتهم لا في الحديث
ثم على المتروكين الهلكى ولم يعتمد على روايتهم
ثم على الحفاظ الذين في دينهم رقة ووهن
ثم على الضعفاء من قبل حفظهم فلهم غلط وأوهام يقبل حديثهم ما رووه في الشواهد
والاعتبار
ثم على الصادقين والمستورين الذين فيهم لين ولم يبلغوا رتبه الإثبات
ثم على خلق كثير من المجهولين
ثم على الثقات الذين فيهم بدعة أو تكلم فيهم من لا يلتفت إلى كلامه
ثم من المعلوم أنه لابد من صون الراوي وستره فالحد الفاصل بين المتقدم والمتأخر هو
رأس سنة ثلاثمائة كذا قال والله اعلم
وذيله :
الحافظ برهان الدين : إبراهيم بن محمد الحلبي سبط بن العجمي
المتوفى : سنة 814 ، إحدى وأربعين وثمانمائة
ولابن حجر
مختصره
المعروف : ( بلسان الميزان وتحرير الميزان ) له أيضا
وأول اللسان : ( الحمد لله المحمود بكل لسان . . . الخ )
وقال : من أجمع ما وقفت عليه كتاب ( الميزان ) وقد كنت أردت نسخة على وجه فطال علي
فرأيت أن أحذف منه أسماء من أخرج له الأئمة الستة في كتبهم أو بعضهم وكتبت منه ما
ليس في ( تهذيب الكمال )
وكان لي من ذلك فائدتان :
إحداهما : الاختصار والاقتصار
والأخرى : أن رجال التهذيب إما أئمة موثوقون و إما ثقات مقبولون فتراجمهم مستوفاة
في ( التهذيب )
وقد جمعت أسماءهم ( 2 / 1918 ) في آخر الكتاب وزدت فيه جملة كثيرة فما زدت من
التراجم المستقلة جعلت قبالته أو فوقه : زايا ثم وقفت على مجلد لشيخنا : العراقي
جعله :
ذيلا على ( الميزان )
والكثير منهم من رجال ( التهذيب )
فعلمت عليه صورة ذا إشارة إلى أنه من الذيل
وما زدته كلامي بقولي : انتهى
وجمع السيوطي
كتابا سماه : ( زوائد اللسان على الميزان )
ميزان الأوزان
تركي
لمير عليشر النوائي الوزير
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
ميزان التصريف
للمولى : محمد بن مصطفى بن الحاج حسن
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ميزان الشعر
لابن عبدوس : علي بن محمد الكوفي
المتوفى : سنة
الميزاز الشعرانية المدخلة لجميع أقوال
الأئمة المجتهدين ومقلديهم في الشريعة المحمدية
للشيخ : عبد الوهاب بن أحمد الشعراني
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
ميزان العربية
لأبي البركات : عبد الرحمن بن محمد المعروف : بكمال الدين الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
شرحه :
شمس الدين : أحمد بن الحسين بن الخباز الإربلي النحوي
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
ميزان العمل
في التاريخ
لحسن بن رشيق القيرواني
المتوفى : سنة 456 ، ست وخمسين وأربعمائة
اقتصر فيه : على عدد الأيام من دول الملوك
ميزان العمل
للإمام حجة الإسلام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
ميزان المعدلة في شأن البسملة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
الميزان : في الفروع الحنفية
وشرحه : مذكور في ( التاتار خانية )
ميزان النصوص في علم العروض
لبدر الدين : محمود بن أحمد العيني
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة . ( 2 / 1919 )
ميزان النظر في المنطق
مختصر
أوله : ( الحمد لله على توفيق التصور والتصديق . . . الخ )
شرحه :
الشيخ الإمام : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
وشرحه هو المسمى : ( بتقويم الميزان )
لعله ( تقويم اللسان )
كما مر
شرح ممزوج
أوله : ( الحمد لله الذي شرح صدورنا . . . الخ )
الميسر في : شرح المصابيح
مر
علم الميقات
الميمون التصريح بمضمون الذبيح
رسالة
لابن طولون الشامي
صرح فيها : بأن الذبيح : إسماعيل
وقال : وللإمام أبي بكر بن العربي في ذلك تأليف بديع جمع فيه كلام الفريقين مع
حججهم
أوله : ( الحمد لله الذي دل على طريق الهدى . . . الخ )
الميمون في فضائل أهل اليمن
لابن أبي الصيف : محمد بن إسماعيل اليمني
المتوفى : سنة 609 ، تسع وستمائة
الميمية
للمولى شيخ الإسلام : أبي السعود بن محمد العمادي
المتوفى : سنة 982 ، اثنتين وثمانين وتسعمائة أولها :
أبعد سليمى مطلب ومرام ... وغير هواها لوعة وغرام
وهي قصيدة مشهورة
سارت بها الركبان وتداولتها العربان وعارضها جماعة من الأدباء منهم :
السيد : عبد الرحيم العباسي
والشيخ عز الدين : عبد العزيز الزمزمي المكي
والشيخ شمس الدين : محمد المصري القاضي
وشرحها :
الشيخ غرس الدين : أحمد بن إبراهيم الحلبي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
وشرحها :
شمس الدين : محمد بن الحنبلي
أوله : ( . الحمد لله وكفى . . . الخ )
سماه : ( المنثور العودي على المنظوم السعودي )
ومنهم من خمسها
والكل معترفون بالعجز عن الوصول إلى رتبة بلاغتها والترقي إلى ذروة فصاحتها
وله قصائد عربية غريبة المعاني فصيحة المباني
باب النون
نادرة الآفاق في فن المحاضرة والأخلاق
مجلد
مشتمل على : اثني عشر فصلا
في الحكم والنصائح والجد والهزل
بالنظم والنثر
عربيا وفارسيا
أوله : ( الحمد لله الذي فلق الموجودات . . . الخ ) . ( 2 / 1920 )
نادرة الزمن في تاريخ اليمن
للمولى : علي بن بالي المعروف : بمنق
المتوفى : سنة 992 ، اثنتين وتسعين وتسعمائة
نادر المحارب
تركي
منظوم
لمصطفى بن أحمد المتخلص : بعالي
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف
نظم في حرب السلطان : سليم مع أخيه بايزيد
نار القبس بذات الغلس
للشيخ الإمام تاج الدين : عبد الرحمن بن إبراهيم الفزاري الفركاح الشافعي مفتي
الشام
المتوفى : سنة 960 ، تسعين وستمائة
مختصر
في : أحوال المشايخ الصوفية
أوله : ( الحمد لله كما يليق بكمال وجهه . . . الخ )
نازونياز
فارسي
منظوم
لضميري الشاعر هو : كمال الدين حسين الأصفهاني
المتوفى : سنة 973
علم الناسخ والمنسوخ
علم ناسخ الحديث
ناسخ الحديث ومنسوخه
ألف فيه جمع كثير منهم :
أبو محمد : قاسم بن إصبع القرطبي النحوي
المتوفى : سنة 340 ، أربعين وثلاثمائة
وأبو بكر : محمد بن عثمان المعروف : بالجعد الشيباني أحد أصحاب بن كيسان
المتوفى : سنة 301
وأحمد بن إسحاق الأنباري
المتوفى : سنة 318 ، ثمان عشرة وثلاثمائة
وأبو جعفر : أحمد بن محمد النحاس النحوي
المتوفى : سنة 338 ، ثمان وثلاثين وثلاثمائة
وأبو بكر : محمد بن موسى الحازمي الهمداني
المتوفى : سنة 584 ، أربع وثمانين وخمسمائة
وأبو القاسم : هبة الله بن سلامة النحوي
المتوفى : سنة 410 ، عشر وأربعمائة
وأبو حفص : عمر بن شاهين البغدادي الواعظ
المتوفى : سنة 385 ، خمس وثمانين ثلاثمائة
وقد اختصر ( كتاب ابن شاهين )
إبراهيم بن علي المعروف : بابن عبد الحق
في مجلد
وتوفي : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
وللإمام : عبد الكريم بن هوازن القشيري
المتوفى : سنة 465
فيه كتاب
وألف : محمد بن بحر الأصبهاني
المتوفى : سنة 322 ، اثنين وعشرين وثلاثمائة
فيه كتابا أيضا
ناسخ القرآن ومنسوخه
ألف فيه جماعة أيضا منهم :
مكي بن أبي طالب القيسي المقري . ( 2 / 1921 )
في الفروع
للشيخ : جمال الدين
وأبو جعفر النحاس
وأبو بكر : محمد بن عبد الله بن العربي
المتوفى : سنة 543 ، ثلاث وأربعين وخمسمائة
وأبو داود السجستاني
وأبو عبيد : قاسم بن سلام
المتوفى : سنة 224
وأبو سعيد : عبد القاهر بن طاهر التميمي
المتوفى : سنة 429 ، تسع وعشرين وأربعمائة
والشيخ : جلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
والشيخ الإمام أبو القاسم : هبة الله بن سلامة بن نصر بن علي المفسر المقري النحوي
البغدادي
المتوفى : سنة 410 ، عشرة و أربعمائة
وأبو الحسين : محمد بن محمد النيسابوري الحافظ المقري
المتوفى : سنة 368
وابن المنادي : أحمد بن جعفر بن محمد البغدادي
المتوفى : سنة 334
الناسك لأم المناسك
للسراج : عمر بن علي بن الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
الناصرية
مر في الرسائل
رسالة
على : ثلاثة أبواب
في رسالة نبينا : محمد - عليه الصلاة و السلام - ومعجزاته
لنجم الدين : مختار بن محمود الزاهدي
ألفها : لبركة خان الجكنيزي
المتوفى : سنة 658 ، ثمان وخمسين وستمائة
ناظرة العين : في المنطق
للشيخ شمس الدين أبي الثناء : محمود بن الرحمن الأصبهاني
المتوفى : سنة 749 ، تسع وربعين وسبعمائة
رتبه : على مقدمة وقسمين
شرحه :
أحمد بن عمر المالكي
المتوفى : سنة 795 ، خمس وتسعين وسبعمائة
وسماه : ( ناضرة العين )
وفرغ منه : في شوال سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
ناظر ومنظور
لمولانا : وحشي
من مثنوياته
أوله : ( زهى نام توسر ديوان هسهي ترا بر جمله بيش دستى . . . )
ناظمة الزهر
في أعداد آيات السور
للشيخ : أبي القاسم الشاطبي
رائية
أولها : ( بدأت بحمد الله ناظمة الزهر . . . الخ )
وعدد أبياتها : سبعة وتسعون ومائتان
النافع
في شرح : ( مختصر القدوري )
مر
النافع
في الفروع
للشيخ الإمام ناصر الدين أبي القاسم : محمد بن يوسف الحسيني السمرقندي الحنفي
المتوفى : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة
ابتدأ بتعليقه : في النصف الأخير من ( 2 / 1922 ) ربيع الأول سنة 655 ، خمس وخمسين
وستمائة
وهو مختصر
يتبركون به
أوله : ( الحمد لله رب العالمين حمدا أمده الأبد . . . الخ )
قال : سألتموني أن أصوغ لكم في الفقه كتابا نافعا فاستخرت الله في كتاب نظري
الدراية صحيح الرواية وسميته ( الفقه النافع )
شرحه :
الشيخ الإمام أبو البركات : عبد الله بن أحمد حافظ الدين النسفي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
وسماه : ( المستصفي )
وقيل هو ( المصفي )
أوله : ( الحمد لله الذي أيد أولياءه . . . الخ )
قال : قد رفع حجابه شيخنا العلامة : حميد الدين فأشار إلي أن أرتب ما علقت من
فوائده فأجبته ضاما إلى ذلك ما يليق بذكره من الكتب المبسوطة تتميما للفائدة
ألفه : سنة 665
وقال : في آخر ما وقع فيه من ذكر العلامة فالمراد به الشيخ الإمام شمس الأئمة :
الكردي
وما وقع فيه من ذكر الأستاذ فالمراد به مولانا : حميد الدين
وما وقع فيه من ذكر المبسوط : فالمراد مبسوط السرخسي
وكله منقول من ( المبسوط ) و ( الإيضاح )
ولأبي بكر بن محمود
المتوفى سنة
كتاب ( الهادي للبادي )
على كتاب ( النافع )
لعله من شروحه
ونظمه :
بهاء الدين : أحمد محمد بن جلال الدين : محمد المعروف : بسلطان ولد
المتوفى : سنة 740 ، أربعين وسبعمائة
وشرحه :
بعض تلامذة : الكردري هو : أحمد بن عمر بن محمد النسفي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي خلقنا في أحسن تقويم . . . )
وسماه : ( المنافع في فوائد النافع )
بالقول
النافع في : مختصر الشرائع
على مذهب الإمامية
للشيخ : جعفر بن حسن بن يحيى بن سعيدة
المتوفى : في ثلاث وعشرين من ربيع الآخر سنة 676 ، ست وسبعين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي صغرت في عظمته عبادة العابدين . . . الخ )
النافع
مختصر
لعلاء الدين : علي بن عبد الرحمن الصفدي
المتوفى : سنة 759 ، تسع وخمسين وسبعمائة
الناموس الأعظم والقاموس الأقدم
للشيخ قطب الدين : عبد الكريم بن إبراهيم الكيلاني
وهو على : أربعين جزء
ناموس الطب
لبقراط
نان وحلوا
فارسي
مختصر
في التصوف
للشيخ : بهاء الدين الآملي
أوله : ( أما بعد حمدا لله على أفضاله . . . الخ )
الناهي عن الضلال
. ( 2 / 1923 )
ناهيد وبرهام
فارسي
منظوم
لضميري الهمداني الشاعر
المتوفى : سنة 973
النبأ الأنبه في بناء الكعبة
للشيخ الحافظ أبي الفضل : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
نبأ الناظر في المرائي والمناظر
لتاج الدين بن الدريهم : علي بن محمد الموصلي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
علم النبات
نباهة البلد الخامل بمن ورده من الأماثل
وهو تاريخ إربل
لابن المستوفي : المبارك بن أحمد اللخمي الإربلي
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
النبذة الزكية فيما يتعلق بذكر أنطاكية
للشيخ زين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
النبذ النامية في القراءات الثمانية
لابن البياز أبي الحسين : يحيى بن إبراهيم المقري الأندلسي المرسي
المتوفى : سنة 496 ، ست وتسعين وأربعمائة
النبذة الزكية في القواعد الأصلية
مقدمة
لشمس الدين : محمد بن عبد الدائم البرماوي الشافعي
المتوفى : سنة 831 ، إحدى وثلاثين وثمانمائة
جمعها : خالية عن الخلاف والدليل
ثم نظمها : ألفية وشرحها أيضا
نبذة في فضائل شعبان
للشيخ شمس الدين أبي الحسن : محمد بن عبد الرحمن البكري الصديقي
المتوفى : في حدود سنة 950 ، خمسين وتسعمائة
وشرحها :
عبد الرؤوف : محمد بن المناوي الحدادي المصري
المتوفى : سنة 1031 ، إحدى وثلاثين وألف
أوله : ( الحمد لله تعالى وكفى . . . الخ )
النبراس في تاريخ آل عباس
للحافظ ابن دحية : عمر بن حسن الكلبي الأندلسي
المتوفى : سنة 633 ، ثلاث وثلاثين وستمائة
نبراس المفتي
لظهر الدين : علي بن أحمد الكازروني
المتوفى : سنة 700 ، سبعمائة . ( 2 / 1924 )
النبل الرائد من النيل الزائد
لشهاب الدين : أحمد بن محمد الحجازي الشاعر
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
النبيه في اختصار : ( التنبيه )
مر
النبيه في
لأبي عبد الله : الزبير بن أحمد الزبيري
المتوفى : سنة 317 ، سبع عشرة وثلاثمائة
نتائج الأذكار في المقربين والأبرار
للشيخ محيي الدين : محمد بن علي بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
مختصر
في : الأوراد والأذكار
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
نتائج الأفكار في شرح : ( المنار )
سبق
نتائج الأفكار
لأبي الصائغ : محمد بن عبد الرحمن الزمردي الحنفي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
نتائج الأفكار
لأبي العباس : أحمد بن محمد الدنيسري المعروف : بابن العطار
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
النتائج الإلهية في شرح : ( الكافية البديعية )
النتائج الألمعية في شرح : ( الكافية
البديعية )
لصفي الدين : الحلي الشيعي
سبق ذكره في : الباء
نتائج الأنظار وتحلية الأفكار
في الجدل
للشيخ : عبد العزيز بن عبد الواحد المالكي المدني
المتوفى : سنة
نتائج العقول في علم الأصول
نتائج الفطنة في نظم : ( كليلة ودمنة )
مر
للشريف نظام الدين : محمد بن محمد بن صالح بن حمزة المعروف : بابن الهبارية
البغدادي
المتوفى : سنة 504
نتائج الفكر في أحوال الحجر
لأيدمر بن عبد الله الجلدكي
نتائج الفكر
في علل النحو
للشيخ الإمام أبي القاسم : عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد الخثعمي السهيلي
الأندلسي
المتوفى : سنة 518 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله نفتتح كلامنا . . . الخ )
ذكر فيه : أن الإعراب مرقاة إلى علوم الكتاب
فرتبه على : ترتيب أبواب ( كتاب الجمل ) لميل قلوب الناس إليه . ( 2 / 1925 )
نتائج الفنون
تركي
مختصر
للمولى : يحيى بن علي المتخلص : بنوعي
المتوفى : سنة 1007 ، سبع وألف
جمع فيه : اثني عشر علما من العلوم مع بعض مسائله ونوادره
نتائج القرائح في مختار المراثي والمدائح
لابن سعيد : علي بن موسى الأندلسي
المتوفى : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة
وقد دل على ما اشتمل عليه
نتائج النظر في حواشي : ( الدرر )
نتف الحسان على مذهب أبي حنيفة النعمان
للشيخ الإمام الزاهد : أبي بكر الواسطي الحنفي
المتوفى : سنة
من مشايخ : شمس الأئمة السرخسي
ذكره : صاحب ( خالصة الحقائق )
وقيل : لأبي عبد الله البرقي
وقيل : غير هذا له نتف وجدت كذا
النتف في الفتاوى
للشيخ الإمام : علي بن الحسن السغدي
ذكره : قاسم بن قطلوبغا
ومن تصانيف الغزنوي
ذكره : العلي الجمالي في ( أدب الأوصياء )
ومن تصانيف : التمرتاشي
ذكره : ابن الشحنة في ( كتاب الطلاق )
وفي هوامش ( الجواهر ) :
للشيخ الإمام شرف الدين : قاسم بن حسين الدمراجي الحنفي
( نتف )
وفيه رموز :
فعلامة أبي حنيفة : ( ة )
وعلامة أصحابه : ( ص )
ومحمد : ( ح )
وأبي يوسف : ( ف )
ومالك : ( م )
والشافعي : ( ش )
والأوزاعي : ( عي )
وزفر : ( ز )
وسفيان : ( ن )
وأبي ثور : ( ث )
وابن حنبل : ( ل )
وعثمان البتي : ( بتي )
وأبي عبد الله : ( ع )
وفي بعض النسخ : مصرح
نتف اللحية من ابن دحية
للتاج أبي اليمن : زيد بن الحسن الكندي
المتوفى : سنة 613 ، ثلاث عشرة وستمائة
وقد سبق سبب تأليفه في : ( الصارم الهندي )
نتف المحاضرة
لعز الدين ابن فراصة : أحمد بن موسى الفيومي القوصي
المتوفى : سنة 701 ، إحدى وسبعمائة
النتف والظرف
للوزير : أبي سعد
ذكره : ابن خلكان
نتيجة الأفكار في عمل الليل والنهار
لعلي الميقاتي الحنفي تلميذ الشيخ : عبد الرحمن الطباني الموقت بالأزهر
نتيجة الأفكار في أعمال الليل والنهار
للشيخ الإمام : محمد بن عمر بن صديق بن عمر البكري المعروف : بالقوانسي
كذا في : ( الدفتر ) . ( 2 / 1926 )
نتيجة السلوك في ترجمة نصيحة الملوك
نتيجة العبادات
نتيجة القلم في تحقيق السلم
رسالة
للقاضي : محمد بن لطفي بيك زاده
أولها : ( أسلم الكلام اللائق لأهل الإسلام . . . الخ )
نتيجة الفكر في الجهر بالذكر
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكرها في : ( حاويه ) تماما
نتيجة الفكر في علاج أمراض البصر
للقاضي فتح الدين أبي العباس : أحمد بن القاضي جمال الدين أبي عمرو : عثمان القيسي
المتوفى : سنة 657
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الداء والدواء لحكمته . . . الخ )
وهي : سبعة عشر بابا
نتيجة الفكر ونخبة النظر
في : جمع الآيات الدالة على الحشر
للشيخ : إبراهيم الأموي الشافعي المصري
كتب منه : اثنتي عشرة كراسة
وأرسلها : إلى المولى المعيد
وذكر أن الباقي منه : تسع و ثلاثون كراسة
أوله : ( الحمد لله الذي أنار همم العلماء . . . الخ )
ساير فيه :
كتاب : ( البدور السافرة ) للسيوطي
وبعض : ( رسالة الآيات العشر في أحوال الآخرة في الحشر ) لابن كمال باشا
نتيجة النظر في شرح : ( نخبة الفكر )
يأتي
نثار القلب
لأبي الفتوح : محمد بن الفضل الواعظ الأسفرايني
المعروف : بابن المعتمد
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
نثار الملوك
للشيخ . . . الحليمي
المتوفى : سنة
نثر الجمان
للفيومي
هو : عبد البر بن عبد القادر الفيومي الحنفي
المتوفى : سنة 1071
ومختصره :
( لقط النثر )
له أيضا
نثر الجمان المنتظم في فتح الرحمن
وهو مختصر : ( تفسير ابن قمرقماس )
للشيخ : ناصر الدين بن عبد الله
المتوفى : سنة 882 ، اثنتين وثمانين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله منزل القرآن لخبر أخرجت للناس . . . الخ )
قال : فلما يسر الكريم بختم كتابي ( فتح الرحمن ) قصدني عين الإخوان أن ألخص منه
تفسيري المسجع على انفراده
فما عدلت لأني جمعت فيه للنحاة وعلماء القراءات والمفسرين أقوالهم وما عن لي من (
2 / 1927 ) : إعراب وتفسير واعتراضات وتحرير
فتكررت الآيات مرات
وختمها : بسجعات نثر أحسن من ( نثر الجمان )
فانتقيتها ونقحتها
نثر درر الحبر المثابر ونثر درر البحر
على المنابر
ديوان شعر
للشيخ زين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
نثر الدرر في أحاديث خير البشر
للشيخ الإمام أبي النبي : محمود بن محمد التنوخي
المتوفى : سنة 723
أوله : ( الحمد لله المنفرد بالبقاء . . . الخ )
بدأ : بما اتفق عليه الشيخان
ثم بما في : ( السنن الأربع )
وأثبت اسم كل صحابي أول حديثه
وزاد بيان معنى الألفاظ من : ( النهاية ) وغيرها
وقيل :
هو : لتقي الدين أبي محمد : عبد الغني بن عبد الواحد
وقد وجدت الأول : في ظهر النسخة
والثاني : في أولها
وبالجملة : فهو كتاب مختصر
محذوف الأسانيد
في : الأحكام والمواعظ والآداب
مرتب على : حروف المعجم
وصنف :
الزركشي
مثله أيضا
نثر الدرر
في المحاضرات
لأبي سعيد : منصور بن الحسين الآبي الوزير
المتوفى : سنة 422
في : سبع مجلدات
كلها : بخطب بليغة
على : عدة أبواب
لم يجمع مثله
أوله : ( بحمد لله نستفتح أقوالنا وأعمالنا . . . الخ )
اختصره :
من : كتاب ( نزهة الأدب )
ورتبه على : أربعة فصول
الأول :
فيه : خمسة أبواب
الأول : يشتمل على آيات من كتاب الله - تعالى - متشابهة متشاكلة يحتاج الكاتب
إليها
الثاني : يشتمل على ألفاظ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهي موجزة فصيحة
الثالث : يشتمل على نكت من كلام علي - كرم الله وجهه
الرابع : يشتمل على نكت من كلام أولاده - رضي الله عنهم
الخامس : يشتمل على نكت من كلام سادة بني هاشم
والفصل الثاني :
على : عشرة أبواب
من : الجد والهزل
والثالث :
على : ثلاثة عشر بابا
والرابع :
على : أحد عشر بابا
نثر الدرر
في القراءة
للشيخ الإمام علم الدين : محمد بن علي بن محمد بن عبد الصمد السخاوي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
نثر الزهور على شرح : ( الشذور )
مر
نثر فرائد المربعين المنوية في شرح فوائد
الأربعين النوواية
سبق في : ( الأربعينيات )
نثر القلوب ( مسرة القلوب )
في : التصوف ( 2 / 1928 ) والواردات
للشيخ بدر الدين : محمود بن إسرائيل السيماوي المعروف : بابن قاضي سماونة
المتوفى : سنة 823
نثر اللآلي
لمؤلف ( معين المعين ) :
محمد بن أبي جمهور الأحسائي الشيعي
المتوفى : بعد سنة 878
نثر المنظوم
لحسن بن بشر الآمدي
المتوفى : سنة 371
نثر النور والزهر
في نشر أحوال الشيخ أبي العباس : أحمد بن محمد البناني الإشبيلي
جمعه :
تلميذه أبو محمد : عبد الله الحريري
المتوفى : سنة
في : جزء
نثر الورده في طي البرده
نثل الكنان في الخشكنان
للسيوطي
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
من : النوادر
وله :
( نثر الهميان في وفيات الأعيان )
ذكره في : ( فهرسه )
في : النوادر
نثر الهيمان في وفيات الأعيان
ذكره في : ( فهرسه )
في : التاريخ
نجاة الأحباب وتحفة ذوي الألباب
في الكيمياء
لبستان أفندي
وهي : رسالة
مختصرة
على : مقدمة وثلاثة أبواب
أولها : ( الحمد لله المنزه عن الجوهر والعرض . . . الخ )
وهو : المولى : مصطفى بن بير محمد الأيديني
المتوفى : سنة 995
نجاة الأرواح من دنس الأشباح
رسالة
للشيخ : عبد الله الإلهي السيماوي
المتوفى : سنة 896 ، ست وتسعين وثمانمائة
أولها : ( الحمد لله المحتجب بكبريائه . . . الخ )
جمع فيها : كلمات المشايخ
ممتزجات : باللسان العربي والفارسي
نجاة الذاكرين
فارسي
في : الأدعية والأوراد
لأبي بكر بن محمد السيلاني
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
أتمه في : جمادى الأولى سنة 542 ، اثنتين وأربعين وخمسمائة
ورتبه على : أربعة وستين بابا
نجاة الضلال
نجاة الغريق في الجمع والتفريق
رسالة
للشيخ : محمود أفندي الإسكندراني
المتوفى : سنة 1038 ، ثمان وثلاثين وألف
نجاة الغزاة
النجاة من ألفاظ الكفر
لعربشاه بن سليمان بن عيسى ( 2 / 1929 ) البكري الحنفي
المتوفى : سنة 695
مختصر
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
رتبه على : ثلاثة عشر بابا
النجاة
في مختصر : ( الشفاء )
لابن سينا
أوله : ( وبعد حمدا لله والثناء عليه . . . الخ )
شرحه :
محمد الحارثي السرخسي
الذي ساح أكثر الأقاليم لطلب الحكمة
كما ذكره الشهرزوري في : ( النزهة )
و ( تتمة النجاة )
للشيخ أبي عبيدة : عبد الواحد بن محمد الجوزجاني
ذكر فيه : أنه كان في خدمة الشيخ حريصا على اقتناء تصانيفه إذ كان من عادته أن
يبذل مصنفه لملتمسه ولا يدخر منه نسخة لنفسه
وكان من تصانيفه الكبار في الحكمة بعد كتاب ( الشفاء ) :
كتاب ( النجاة )
في الحكمة
وإنه أورد فيه من : المنطق والطبيعيات والإلهيات ما رأى أن يورده
ولم يتفرغ لإيراد الرياضيات فيه لعوائق عاقته
وكان عنده من مصنفات الشيخ الرئيس :
( كتاب في أصول الهندسة )
مختصرا من : ( إقليدس )
ذكر فيه : من الهندسة على رأيه القدر الذي من عرفه وتحققه وجد السبيل إلى معرفة (
المجسطي )
و ( كتاب في الأرصاد الكلية والهيئة ) :
كالمختصر من : ( المجسطي )
و ( كتاب ) :
مختصر
في الموسيقى
ورأى أن يضيف هذه الرسائل إلى : هذا الكتاب ليتم مصنفاته كما أشار إليه في صدره
ولما لم يجد له في الأرتماطيقي شيئا شبيها بها
اختصر من كتابه من الأرتماطيقي :
رسالة
وأودعها : ما يرشد إلى معرفة الموسيقى وأضاف إليه
نجاة المكلفين
النجاة والاتصال بعين الحياة
للشيخ أبي القاسم : محمد بن أحمد العراقي
صاحب ( المكتسب )
أوله : ( الحمد لله الذي خص العارفين بلطائف أسراره . . . الخ )
النجاح في التصريف
لحسام الدين : حسين بن علي الصغناقي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل تصريف الكلمات . . . الخ )
النجاح في شرح أخبار : ( كتاب الصحاح )
للبخاري
وقد مر
وهو : لعمر النسفي
قال في أوله بعد ذكر أسانيده :
هذه خمسون طريقا لإسناد كتاب ( صحيح البخاري ) أخذتها عن : مشايخي
نجباء الأبناء
لأبي عبد الله ابن ظفر : محمد بن أحمد الصقلي
المتوفى : سنة 565 ، خمس وستين وخمسمائة . ( 2 / 1930 )
النجح في الإجابة إلى الصلح
للسيوطي
من : ( مقاماته )
نجد الفلاح في مختصر : ( الصحاح )
في اللغة
سبق
النجدات في بيان السهو في السجدات
للشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
النجديات في النسب
في : ألف بيت
لأبي المظفر : محمد بن أحمد الأبيوردي
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة
أوله : ( إن أحق ما تصرف إليه الهمم . . . الخ )
قال : وهذه ألف بيت في النسب
وسميناها : ( بالنجديات )
شرحه :
شرف الدين : أحمد بن عمر بن عثمان الجندي
أوله : ( حامدا لله ومصليا على نبيه . . . الخ )
النجم الثاقب في أشرف المناقب
لبدر الدين : حسن بن عمر بن حبيب الحلبي الشافعي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
رتبه على : ثلاثين فصلا مختصرا
أوله : ( الحمد لله الولي الحميد . . . الخ )
ألفه : في رمضان سنة 767
نجم القران في تأويلات القرآن
للشيخ أبي المكارم علاء الدولة : أحمد بن محمد السمناني
المتوفى : سنة 726 ، ست وعشرين وسبعمائة
النجم من كلام سيد العرب والعجم
لأبي العباس : أحمد بن معد الأقليشي
المتوفى : سنة 550
شرحه :
أبو سعيد : محمد بن مسعود الكازوري
المتوفى : سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة
النجم الوهاج في شرح : ( المنهاج )
للدميري
علم النجوم
وهو : علم يعرف به الاستدلال إلى حوادث عالم الكون والفساد بالتشكيلات الفلكية
وهي أوضاع الأفلاك والكواكب : كالمقارنة والمقابلة والتثليث والتسديس والتربيع . .
. إلى غير ذلك
وهو عند الإطلاق ينقسم إلى ثلاثة أقسام :
حسابيات وطبيعيات ووهميات
أما الحسابيات :
فهي يقينية فلا منع في علمها شرعا
وأما الطبيعيات :
كالاستدلال من انتقاء الشمس في البروج الفلكية إلى الفصول كالحر والبرد والاعتدال
فليست بمردودة شرعا أيضا
وأما الوهميات :
كالاستدلال إلى الحوادث السفلية خيرا أو شرا من اتصالات الكواكب بطريق العموم أو
الخصوص فلا استناد لها إلى أصل شرعي ولذلك هي : مردودة شرعا
كما قال - عليه الصلاة ( 2 / 1931 ) والسلام - : ( إذا ذكر النجوم فأمسكوا )
وقال : ( تعلموا من النجوم ما تهتدون به في البر والبحر ثم انتهوا ) . الحديث
وقال - عليه الصلاة والسلام - : ( من آمن بالنجوم فقد كفر )
لكن قالوا : هذا إن اعتقد أنها مستقلة في تدبير العالم
قال الإمام الشافعي - رحمه الله تعالى - : إذا اعتقد المنجم أن المؤثر الحقيقي هو
الله - تعالى - لكن عادته - سبحانه وتعالى - جارية على وقوع الأحوال بحركاتها
وأوضاعها المعهودة ففي ذلك لا بأس عندي
كذا ذكره السبكي في : ( طبقاته الكبرى )
وعلى هذا : يكون استناد التأثير حقيقة إلى النجوم مذموما
فقد قال بعض العلماء :
إن اعتقاد التأثير بذاتها حرام
وذكر صاحب ( مفتاح السعادة ) :
إن ابن القيم الجوزية أطنب في : الطعن فيه والتعبير
فإن قيل :
لم لا يجوز أن يكون بعض الأجرام العلوية أسبابا للحوادث السفلية ؟ فيستدل المنجم
العاقل من كيفية حركات النجوم واختلافات مناظرها وانتقالاتها من برج إلى برج إلى
بعض الحوادث قبل وقوعها كالطبيب المستدل بكيفية حركات النبض إلى حدوث العلة قبل
وقوعها
يقال :
يمكن على طريق إجراء العادة : أن يكون بعض الحوادث سببا لبعضها لكن لا دليل فيه
على كون الكواكب أسباب السعادة وعلل النحوسة لا حسا ولا عقلا ولا سمعا
أما حسا :
فظاهر أن أكثر أحكامهم ليست مستقيمة
كما قال بعض الحكماء : جزئياتها لا تدرك وكلياتها لا تحقق
وأما عقلا :
فإن علل الأحكاميين وأصولهم متناقضة
حيث قالوا : إن الأجرام العلوية ليست بمركبة من العناصر بل هي طبيعة خامسة
ثم قالوا : ببرودة زحل ويبوسته وحرارة المشتري ورطوبته فأثبتوا الطبيعة إلى
الكواكب . . . وغير ذلك
وأما شرعا :
فهو مذموم بل ممنوع
كما قال - عليه الصلاة والسلام - :
( من أتى كاهنا بالنجوم أو عرافا أو منجما فصدقه فقد كفر بما أنزل على محمد )
الحديث
وسبب المبالغة في النهي : ثلاثة
كما ذكره الشيخ : علاء الدولة في ( العروة الوثقى )
وقال علي بن أحمد النسوي :
علم النجوم أربع طبقات :
الأولى : معرفة رقم التقويم ومعرفة الأسطرلاب حسبما هو يتركب
والثانية : معرفة المدخل إلى علم النجوم ومعرفة طبائع الكواكب والبروج ومزاجاتها
والثالثة : معرفة حساب أعمال النجوم وعمل الزيج والتقويم
والرابعة : معرفة الهيئة والبراهين الهندسية على صحة أعمال النجوم
ومن تصور ذلك فهو المنجم التام على التحقيق
وأكثر أهل زماننا قد اقتصروا من علم التنجيم على الطبقتين الأوليين
وقليل منهم من يبلغ الثالثة . ( 2 / 1932 )
الكتب المؤلفة فيه وفي الأحكام
( أبو قماش )
( الأدوار )
( الإرشاد )
( البارع )
( مختصر البارع )
( التحاويل )
( التفهيم )
( الجامع الصغير )
( درج الفلك )
( القرانات )
( لطائف الكلام )
( مجمل الأصول )
( مجموع ابن شرع )
( مسائل القصراني )
( المواليد ) . . . وغير ذلك
النجوم الزاهرات في العمل بربع المقنطرات
للشيخ عز الدين : عبد العزيز بن محمد الوفائي الموقت بالجامع المؤيد
المتوفى : سنة 886 ، ست وثمانين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ثم لخصه
وسماه : ( بالدرر المنتشرات في العمل بربع المقنطرات )
جمع فيه بين رسالتي :
شمس الدين : محمد المزي
وجمال الدين : عبد الله المارديني
وزاد عليهما
ورتبه على : مقدمة وخمسة وعشرين بابا . . . الخ
فرغ من تأليفه : في صفر سنة 843
النجوم الزاهرة بتلخيص أخبار قضاة مصر
والقاهرة
لجلال الدين : يوسف بن شاهين سبط : ابن حجر
المتوفى : سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة
مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي لا راد لقضائه . . . الخ )
ذكر فيه : أنه لما علق رفع الإصر لجده وجد فيه بعض أمور في مواضع منها :
إسهابه في بعض التراجم وإجحافه في بعضها
ومنها : إخلاله بتحرير من تكررت ولايته وببعض تراجم أهملها أصلا
وسببه : أنه مات قبل تحريره وتبييضه
فألحق : الهوامش
وذيله
ثم لخص
فحرر التراجم مع ضم : ( الذيل )
وفرغ من تلخيصه وتحريره : سنة 871 ، إحدى وسبعين وثمانمائة
وأتم تبييضه : سنة 877 ، سبع وسبعين وثمانمائة
النجوم الزاهرة في الجيب بغير مر ودائرة
لمحمد بن محمد الخليلي الموقت بجامع السيفي يلبغا
وهو : مختصر
مشتمل على : خمسة وعشرين بابا
النجوم الزاهرة في السبعة المتواترة
لأبي عبد الله : محمد بن سليمان المقدسي الحكري الشافعي
المتوفى : سنة 871 ، إحدى وثمانين وسبعمائة
فرغ من تأليفه : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة
في مجلدات
للأمير جمال الدين أبي المحاسن : يوسف بن تغري بردي الظاهري مؤرخ مصر
المتوفى : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أيد الإسلام بمبعث سيد الأنام . . . الخ )
استفتحه : بفتح مصر ومن حضرها من الصحابة
ثم من وليها وما وقع في زمانه ومن توفي من الأعيان
بدأ فيه :
بولاية : عمرو بن العاص
إلى : الدولة الأشرفية الأينالية
وهذا : تاريخ ( 2 / 1933 ) كبير
مرتب على : السنين
ابتدأ فيه : من الفتح العمري
إلى زمانه
وذكر : من ولي مصر من السلاطين والنواب في كل سنة
ذكرا مبسوطا أصالة
وذكر ملوك الأطراف والوقائع إجمالا ضمنا
وذكر من : توفي من الأعيان والعلماء والملوك
وأشار إلى : زيادة النيل ونقصانه بعبارة مبسوطة
ولما فتح السلطان : سليم الديار المصرية وجد ذلك التاريخ واستحسنه
فأمر :
المولى شمس الدين : أحمد بن سليمان بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940
أن يترجمه : بالتركية
وهو : حينئذ قاض بعسكر أناطولي
فنقل في كل منزل : جزءا
وبيضه :
المولى : حسن المعروف : بأشجي زاده
ثم عرضه : إلى السلطان في الطريق فأعجبه وأمر بنقله هكذا فعل إلى تمامه
ولخص المصنف :
كتابه
وسماه : ( الكواكب الباهرة من النجوم الزاهرة )
وهو : مجلد
أوله : ( الحمد لله الذي زين السماء الدنيا بالنجوم الزاهرة . . . الخ )
ذكر أنه اختصره : حذرا من أن يختصره غيره
على : تبويبه وفصوله
واقتضى في ذلك :
بجماعة من العلماء : كالذهبي والمقريزي
فإن الذهبي :
اختصر ( تاريخ الإسلام ) :
( بسير النبلاء )
ثم اختصر ( سير النبلاء ) :
( بالعبر )
ثم اختصر ( العبر ) :
( بالإشارة إلى وفيات الأعيان )
نجوم المريد ورجوم المريد
لرضي الدين : محمد بن إبراهيم بن الحنبلي الحلبي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى وسبعين وتسعمائة
مختصر
أوله : ( إن أنور غرة ظهرت في جبهة طروس التقرير . . . الخ )
: ذكر أن الصوفية طائفة ترتجي الرحمة بذكرهم إلا أن اسمهم في عصره قد صار يطلق على
فرقتين :
صالحة
وطالحة
فانتصر : للأولى
ورد على : الثانية
ورتبه على : مقدمة وعشرة أبواب وخاتمة
وذكر في المقدمة : فوائد حالهم
وفي الباب الأول : تنزيههم عن الاتحاد
وفي الثاني : تأويل ما ورد عنهم
وفي الثالث : تنزيههم عن الحلول
وفي الرابع : تأويل ما ورد عنهم مما يوهم الحلول
وفي الخامس : تنزيههم عن الإباحة
وفي السادس : تأويل ما ورد عنهم مما يوهم الإباحة
وفي السابع : تنزيههم عن التجسيم
وفي الثامن : تأويل ما ورد عنهم فيه
وفي التاسع : تنزيههم عن الإلحاد
وفي العاشر : تأويل ما ورد عنهم فيه
والخاتمة : فيما وجب اعتقاده
وفرغ منه : في خمسة عشر شعبان سنة 954 ، أربع وخمسين وتسعمائة
وهداه إلى : إسكندر بك
نجيب الطواهر في أجوبة الجواهر
للأسنوي
مر في : الجيم
النحر في أعداء في أعمدة البحر
لأبي العباس : أحمد بن يحيى بن أبي بكر بن أبي حجلة التلمساني
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة . ( 2 / 1934 )
النحلة الأنسية في الرحلة القدسية
للشيخ جمال الدين : محمد بن محمد بن نباتة
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
علم النحو
والكتب المؤلفة فيه
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف الألف )
( الأبنية )
( ألفية ابن مالك ) المسمى : ( بالخلاصة )
( ألفية ابن معطي )
( الإشارات )
( الافتتاح )
( أوضح المسالك )
( الأنموذج )
( الإصباح )
( الإقليد )
( أسرار العربية )
( الإرشاد )
( أصول النحو )
( الأزهية )
( أوثق الأسباب )
( إرشاد السالك )
( شرح الألفية )
( ارتشاف الضرب )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف الباء )
( البرهان شرح الإيضاح )
( بسيط الإعراب )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف التاء )
( التخبير شرح المفصل )
( توضيح أوضح المسالك )
( تهذيب الفصول )
( تسهيل الفوائد )
( تحفة الطلاب )
( تصريح خالد الأزهري )
( التحفة الشافية شرح الكافية )
( تمرين الطلاب )
( التحفة الوافية )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف الجيم )
( جمل عبد القاهر )
( الجمل الهادية )
( جمل الزجاج )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف الخاء )
( الخلاصة ) أي : ( الألفية )
( خصائص النحو )
( خزانة اللطائف شرح المصباح )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف الراء )
( رفع الستور والأرائك )
( ربط الشوارد )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف الشين )
( شذور الذهب )
( شرح الديباجة )
( شرح الشواهد )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف الضاد )
( الضوء شرح المصباح )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف العين )
( العوامل )
( عمدة الحافظ )
( عنوان الإفادة )
( العنقود )
( عقود اللمع )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف الغين )
( الغرة المخفية شرح درة الألفية )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف الفاء )
( فصول فاخر )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف القاف )
( قواعد الإعراب )
( قطر الندى )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف الكاف )
( الكفاية )
( كفاية المحرر )
( كفاية الغلام ) . ( 2 / 1935 )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف اللام )
( اللباب )
( لب الألباب )
( اللب مختصر الكافية )
( اللمع )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف الميم )
( مغني اللبيب )
( المتوسط )
( المفصل )
( الملحة )
( الملخص )
( مقدمة الجزولي )
( مقدمة علي بن عيسى )
( المقرب )
( مغني الصغرى )
( موصل الطلاب )
( مرشدة الطلاب )
( المحصول )
( المصباح )
( المستشهد )
( مقدمة ابن بابشاذ )
( المنحة )
( مقصد المسالك )
( المرتجل )
( المقاليد شرح مصباح )
( المشكاة شرح المصباح )
( معرفة الإعراب )
( المحتسب )
( معاني الحروف )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف الواو )
( الوافية )
فهرس الكتب المؤلفة في علم النحو ( حرف الهاء )
( الهداية )
نحو الفقهاء
لسعد بن أحمد الميداني الأديب
المتوفى : سنة 539 ، تسع وثلاثين وخمسمائة
نحو القلوب
من كلام :
الأستاذ أبي القاسم : عبد الكريم بن هوازن القشيري
أوله : ( الحمد لله الذي أودع الحكمة أهلها . . . الخ )
النحو الكثير
مر في الكتب
للشيخ أبي بكر : محمد بن أحمد بن الخياط النحوي
المتوفى : سنة 822 ، اثنتين وعشرين وثمانمائة
النحو المبتغي لمعاني ينبغي
لشهاب الدين : أحمد بن عبد الله العزي
المتوفى : 822
نخب الذخائر في أحوال الجواهر
رسالة
لطيفة
أولها : ( الحمد لله كفاء أفضاله . . . الخ )
لمحمد بن إبراهيم بن ساعد الأنصاري السنجاري المعروف : بابن الأكفاني
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
لخص فيها : خلاصة كلام المتأخرين والمتقدمين من الحكماء في ذكر الجواهر النفيسة
وأصنافها وصفاتها ومعادنها المعروفة وقيمتها المشهورة وخواصها ومنافعها
وللإمام شمس الدين : محمد بن إبراهيم الصفدي
نخب الظرائف في النكت الشرائف
للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز آبادي الشيرازي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
نظمه :
محمد بن الشمني
المتوفى : سنة 821
وشرح ( المنظومة ) :
ابنه تقي الدين أبو العباس : أحمد
المتوفى : سنة 872 ، اثنتين وسبعين وثمانمائة
نخب المنتخب
للشيخ أبي الفرج : عبد الرحمن بن الجوزي
نخبة الإعراب
لأبي الحسن : محمد بن محمد الخاوراني تلميذ : الزمخشري
المتوفى : سنة 571
مختصر
( كالكافية ) و ( الشذور )
على ( 2 / 1936 ) طريق : التعداد
مرتب على : ثلاث أبواب
أولها : ( الحمد لله الظاهر قدرته . . . الخ )
نخبة التواريخ
تركي
في مجلدين
لمحمد بن محمد الأدرنوي
المتوفى : سنة 1050 ، خمسين وألف
جمع فيه : الملوك الإسلامية إلى سبع وثمانين دولة
وأهداه : إلى السلطان : عثمان سنة 1030 ، ثلاثين وألف
وقد كنت راغبا : في تحصيله برهة من الدهر إلى أن قدم مؤلفه مع تأليفه وزارني
بواسطة ولده فأكرمته
وأسعفت ما استمد مني من نوادر الكتب مثل :
( ذيل الشقائق ) لابن النوعي
ثم لما ترك عندي كتابه بخطه
رأيت أنه مترجم من : ( تاريخ الجنابي )
مع : فوات كثير وإلحاق يسير
فلم يعجبني ذلك فكان من قبيل : تسمع بالمعيدي خير من أن تراه
نخبة الدهر في عجائب البر والبحر
مجلد
للشيخ شمس الدين أبي عبد الله : محمد بن أبي طالب الأنصاري الصوفي الدمشقي شيخ
الربوة
أوله : ( الحمد لله الذي خلق السموات والأرض . . . الخ )
وهو على : تسعة أبواب
ككتاب ( عجائب المخلوقات )
نخبة الفكر في مصطلح أهل الأثر
متن متين
في : علوم الحديث
للحافظ شهاب الدين : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
وشرحه :
المسمى : ( بنزهة النظر في توضيح نخبة الفكر )
له أيضا
وشرح الشرح :
علي بن سلطان : محمد الهروي القاري
المتوفى : سنة 1014 ، أربع عشرة وألف
وسماه : ( مصطلحات أهل الأثر على شرح نخبة الفكر )
وشرح الشرح :
المسمى : ( باليواقيت والدرر )
للشيخ : محمد المدعو : بعبد الرؤوف المناوي الحدادي
المتوفى : سنة 1031 ، إحدى وثلاثين وألف
أوله : ( الحمد لله الذي جعل أهل الحديث في الحديث والقديم . . . الخ )
قال :
كنت سألت مرارا في وضع شرح على : ( شرح النخبة )
فسودت أكثره
ثم حال دون إتمامه وتبييضه حائل
فبيضت : ما كنت سودته وأبرزت ما عن الناس كتمته ضاما إليه ما لأسلافنا
فأورد أولا : ترجمة المصنف
وقال :
قد انتهى شرح الشرح : مع انتهاء المحرم افتتاح عام سنة 1024 ، أربع وعشرين بعد ألف
وشرح ( النخبة ) :
كمال الدين : محمد المذكور قبل المصنف
وسماه : ( نتيجة النظر في شرح نخبة الفكر )
ونظمها :
ابن الصيرفي : أحمد بن صدقة
المتوفى : سنة 905 ، خمس وتسعمائة
وشرحه :
المولى : محمد أكرم بن عبد الرحمن السندي المكي
المتوفى : سنة
شرحا ممزوجا
وسماه : ( إمعان النظر في توضيح نخبة الفكر )
وعليه حاشية :
للشيخ : إبراهيم اللقاني
المتوفى : سنة 1040 ، أربعين وألف
سماه : ( نزهة النظر في توضيح نخبة الفكر )
ونظمها أيضا :
محمد الشمني
وفرغ منه : في شوال سنة 814 ، أربع عشرة وثمانمائة
ثم شرح هذا النظم :
ولده تقي الدين : أحمد
وسماه : ( العالي الرتبة ( 2 / 1937 ) شرح نظم النخبة )
وعليه تعليقة :
للشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
مختصر
و ( نظم النخبة ) :
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمد الطوخي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
ونظمها :
منصور سبط : الناصر الطبلاوي
أوله : ( الحمد لله على علم السنن . . . الخ )
وأتمه : سنة 1010 ، عشرة وألف
ونظمها :
القاضي برهان الدين : محمد بن أبي إسحاق المقدسي
المتوفى : في حدود سنة 900 ، تسعمائة
نخبة الفكر في المنطق
لابن واصل : محمد بن سالم الحموي الشافعي
المتوفى : سنة 697 ، سبع وتسعين وستمائة
النخبة في خلاصة الأمراض الحارة
لموفق الدين البغدادي المذكور في : ( الإنصاف )
نخبة المؤانسة من : ( كتاب المجالسة )
سبق ذكره
نخلستان
فارسي
( كلكلستان )
لقره فضلي : محمد المعروف : بابن السراج الرومي الشاعر
المتوفى : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة
لكن ذكر عاشق جلبي في ( تذكرته ) :
أنه : تركي
نديم الفريد
لأبي علي ابن مسكويه : أحمد بن محمد بن يعقوب
المتوفى : سنة 421 ، إحدى وعشرين وأربعمائة
نديم الكئيب وحبيب الحبيب
لشهاب الدين : أحمد بن محمد الحجاري الشاعر
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
قلت :
ذكر السخاوي في ( الامتنان ) :
أن اسم الكتاب :
( حبيب الحبيب ونديم الكئيب )
يشتمل على : مقاطيع
وهو مرتب على : حروف المعجم . انتهى
نرجس الأسما وياسمين المسمى
ذكره : البوني
نرجس القلوب والدال إلى طريق المحبوب
للشيخ الإمام جمال الدين أبي الفرج : عبد الرحمن بن علي الجوزي
أوله : ( الحمد لله الحكيم القادر . . . الخ )
نزل السائرين في أحاديث سيد المرسلين
للسيد : محمود بن محمد بن محمود الدركريني الطالبي القرشي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
النزوع إلى الأوطان
للإمام أبي سعد : عبد الكريم بن محمد السمعاني
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة . ( 2 / 1938 )
نزول الرحمة في التحدث بالنعمة
للسيوطي
ذكره في : ( فهرسه )
في : الأدب والنوادر
علم نزول الغيث
وهو : باحث عن كيفية الاستدلال بأحوال : الرياح والسحاب والبرق إلى نزول المطر
نزول الغيث
حاشية
على : ( شرح لامية العجم )
وقد مرت
نزهة الأبرار في مناقب الأخيار
يعني : مناقب أبي حنيفة وأصحابه
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي . . . الخ )
نزهة الأبرار في مناقب : الشيخ أبي
العباس : أحمد الحرار
لأبي العباس : أحمد بن محمد القسطلاني المصري
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشر وتسعمائة
ألفه : حين ولاية مشيخته بالقرافة
نزهة الأبرار ونخبة الأخبار في سيرة
النبي المختار
فارسي
نزهة الأبصار في أوزان الأشعار
لأبي العباس . . . العنابي
نزهة الأبصار
في الحديث
لأبي عبد الله : محمد بن محمد الفضائلي الرازي
ذكره في : ( فضائل العشرة )
نزهة الأبصار
للشيخ ابن الساعي : علي بن أنجب البغدادي
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة
نزهة الأحباب
لزين الدين : أحمد بن أحمد الشرجي الزبيدي الحنفي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
في : مجلد كبير
يتضمن : أشياء كثيرة في الأدب من : أشعار ونوادر وحكايات
نزهة الإخوان وتحفة الخلان
رسالة
للسيوطي
أولها : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
عملها في صاحب الذوق ومسلوبه
نزهة الأخيار في ابتداء الدنيا وقدر
القوي الجبار
لعلاء الدين بن عيسى الأردبيلي تلميذ : الطيبي الأنصاري . ( 2 / 1939 )
ويليه : ( نبذة في ذكر النيل وعجائبه )
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أوجد المخلوقات من العدم . . . الخ )
وترجمته :
بالتركية
كالمتن والشرح
نزهة الأدب
لأبي سعيد : منصور بن الحسين الآبي الوزير
المتوفى : سنة 422 ، اثنتين وعشرين وأربعمائة
نزهة الأديب
للشيخ : أبي محمد . . . الأسود
نزهة الأذهان في طب الأبدان
للشيخ : داود الأنطاكي
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف
أولها : ( يا من سجدت جباه الأجرام لعزته صاغرة . . . الخ )
وهي مختصرة
على : مقدمة وسبعة فصول وخاتمة
جمع فيها : الأهم من قواعد الطب
نزهة الأذهان في تاريخ أصبهان
مجلد
للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز أبادي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
نزهة الأرواح في سلسلة المشايخ
لمفخر السادات : حسين بن عالم بن محمد المعروف : بالأمير حسيني الغوري الهروي
ألفه : سنة 711 ، إحدى عشرة وسبعمائة
مات : سنة 718
مختصر
فارسي
منثور ومنظوم
أولها :
بتوفيقش جو روشن ديدم آواز ... سخن راهم بنامش كردم آغاز . . . الخ
نزهة الأرواح وروضة الأفراح
في تواريخ الحكماء
للشيخ شمس الدين : محمد الشهرزوري
وهو مشتمل على : مائة وإحدى عشرة ترجمة من المتقدمين والمتأخرين اليونانيين
والمصريين
أوله : ( الحمد لله الأزلي . . . الخ )
نزهة الأرواح وغبطة الأشباح
للشيخ الإمام أبي عبد الله : محمد بن سليمان الكافيجي الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسعين وثمانمائة
ورقة
في التصوف
أولها : ( الحمد لله الذي غرقت بحار تجلياته . . . الخ )
نزهة الأسرار
رسالة
في شرح بعض الأبيات المشكلة
لبعض المشايخ
كبيت :
دوش وقت صبحدم درعرش بالان يافتم ... ( 2 / 1939 ) . . . الخ
لملا خونكارو
في شرح بيت : أوحد الدين الكرماني
وفي شرح : أبي سعيد أبي الخير
لمحمد بن محمود بن جمال الدين الأقسرايي الملقب : بالجمالي الخلوتي
أولها : ( الحمد لله الذي هدانا للإسلام . . . الخ ) . ( 2 / 1940 )
نزهة الأصحاب في معاشرة الأحباب
للشيخ الإمام : السموأل بن يحيى بن عباس المغربي
المتوفى : سنة 576 ، ست وسبعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل رحمته للمذنبين . . . الخ )
جمع فيه : الجد والهزل والأدب والطب ونبذا من أسرار علم الباه
لأبي الفتح : محمد بن قرا أرسلان الأرتقي
وقسمه جزأين : علم وعمل
نزهة الأعين النواظر في علم الوجوه
والنظائر
للشيخ الإمام جمال الدين أبي الفرج : عبد الرحمن بن محمد بن الجوزي
مختصر
جمع فيه : معاني مفردات القرآن
على : ترتيب الحروف
( كالراغب )
وهو : ستة وخمسون بابا
نزهة الأفكار
في شرح : ( المنار )
نزهة الألباء في طبقات الأدباء
لأبي البركات : عبد الرحمن بن محمد الأنباري
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
نزهة الألباب
شرح : ( عمدة الطلاب )
تأليف : هبة الله بن عبد الله بن سيد الكل القفطي الشافعي
المتوفى : سنة 697
في : الحديث
نزهة الألباب في علم الحساب
للشيخ : عبد العزيز بن عبد الواحد المغربي المكناسي المدني المالكي المقري
المتوفى : سنة 964 ، أربع وستين وتسعمائة
نزهة الألباب فيما لا يوجد في الكتاب
لعز الدين : عبد العزيز بن بدر الدين : محمد بن إبراهيم بن سعد الله بن جماعة
الكناني الشافعي
المتوفى : سنة 767
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي علم طبع الإنسان . . . الخ )
مشتمل على : مقدمة وأبواب
نزهة الألباب في محاسن الآداب
لابن الحاج : محمد بن عبد الله النحوي القرطبي
المتوفى : سنة 641 ، إحدى وأربعين وستمائة
نزهة الألحاظ في عدم وضع الألفاظ للألفاظ
رسالة . ( 2 / 1941 )
للمولى : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة
أولها : ( أما بعد الحمد لوليه وأهله . . . الخ )
نزهة الآماق يوم اجتماع الإخوان والتلاق
في : التعزيم والتنجيم
لأبي الفضل : محمد بن محمد الطبسي
فارسي
مشتمل على : اثني عشر بابا
نزهة الأمم في العجائب والحكم
لمحمد بن إياس المؤرخ
ذكره في : ( تاريخه ) في : سنة 880
وكان حيا : في سنة 927 ، سبع وعشرين وتسعمائة
توفي : سنة 930
نزهة الأنام في تاريخ الإسلام
وهو : مرتب على السنين
لإبراهيم بن محمد بن دقماق
المتوفى : سنة 809 ، تسع وثمانمائة
نزهة الأنام في فضائل محاسن الشام
مختصر
لأبي البقاء : عبد الله بن محمد البدري المصري الدمشقي الشافعي
نزهة الأنفس وروضة المجلس
لمحمد بن علي العراقي
أوله : ( الحمد لله العالم بما تكن الضمائر . . . الخ )
ألفه : في ذكر ما استعمله العوام من كلام العرب ولم يعرفوا حقيقته وفيما يجوز
استعماله من المثل ووجه تصحيف العوام والقصة التي ورد فيها المثل
وذلك بإلحاح :
أبي القاسم : نصر بن الحسن بن الصفار
ورتبه على : ترتيب حروف المعجم
نزهة البررة في قراءة الأئمة العشرة
منظومة
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
قرأه عليه : الذهبي
نزهة البصير لحل زاد الفقير
سبق
نزهة الثمر على الشجر في تواريخ البشر من
أنثى وذكر
لأيدغدي القراسنقري
بدأ فيه : من أول الخلق إلى زمانه
ومات : سنة 730 ، تقريبا
نزهة الجلساء في أشعار النساء
للسيوطي
ذكره في : ( فهرسه )
من : النوادر
نزهة الجهان ونادرة الزمان في ترجمة
نكارستان
يأتي
نزهة الحدائق في كيفية صنعة الآلة
المسماة : بطبق المناطق
لغياث الدين : جمشيد بن مسعود الكاشي
المتوفى : سنة ( 2 / 1942 ) 919
وهي : آلة تحصل بها تقاويم الكواكب وعروضها وأبعادها عن الأرض ورجوعها والخسوف
والكسوف وما يتعلق بها من مخترعاته
قال المصنف :
وألحقت بها عمل الآلة المسماة : بلوح الاتصالات
وهي : أيضا مما اخترعت
ولما فرغ منها ألحق بها :
رسالة
على سبيل الذيل
في : عشر إلحاقات
نزهة الحساب
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمد الهائم
المتوفى : سنة 815
لخصه من : ( المرشدة )
في : علم الغبار
أوله : ( أما بعد حمدا لله الواحد . . . الخ )
ورتبه على : مقدمة وبابين وخاتمة
وعليه تعليقة :
لإبراهيم بن محمد المعروف : بابن أمر عقله
المتوفى : سنة
وقد شرحه :
الشيخ شهاب الدين أبو العباس : أحمد البيروتي الشافعي
شرحا ممزوجا
وألحق في آخره : خاتمة تتعلق بعمل المناسخات بالجدول
نزهة الحفاظ
مختصر
أوله : ( الحمد لله الموفق المنيب الداعي . . . الخ )
للإمام أبي موسى : محمد بن أبي بكر بن عمر المديني الأصبهاني
وللأديب أبي المظفر : محمد بن أحمد الأبيوردي
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة
مختصر لطيف
سماه : ( نزهة الحفاظ )
ذكره : ابن السبكي
نزهة الخواطر
تأليف : محمد بن أحمد بن محمد المعروف : بابن الصاحب
المتوفى : سنة 813
نزهة الرأي في التاريخ
لجمال الدين : يوسف بن تغري بردي
المتوفى : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة
وهو : تاريخ مفصل
على : السنين والشهور والأيام
نزهة الرياض
( ونزهة القلوب المراض )
نزهة الريب
نزهة الزمان
للعالم الأديب : محمد بن عبد الهادي الخطابي الشافعي
النزهة الزهية في أحكام الحمام الشرعية
والطبية
للشيخ : عبد الرؤوف المناوي
المتوفى : سنة 1031
مختصر
أوله : ( الله أحمد على ما منحني من نعيم القناعة . . . الخ )
رتبه على : مقدمة وكتابين وخاتمة
وحرره في : ربيع الأول سنة 1009 ، تسع وألف
النزهة الزهية
في النحو
للشيخ : جمال الدين البويطي ( 2 / 1943 ) أبي يعقوب : يوسف الفقيه الشافعي
المتوفى : سنة 231 ، إحدى وثلاثين ومائتين
النزهة السنية في أخبار الخلفاء والملوك
المصرية
لحسن بن حسين بن أحمد المعروف : بابن الطولوني الحنفي
المولود : سنة 832 ، اثنتين وثلاثين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله خالق الأمم ومحيي الرمم . . . الخ )
وهو مختصر
ذكر فيه : الخلفاء ومن ملك مصر إلى الأشرف : قانصو سنة 909 ، تسع وتسعمائة
ذكر أولا :
سير النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - والخلفاء
ثم : ملوك مصر إلى عصره وسلطان زمانه الناصر : محمد بن قايتباي
ثم ترجمه :
عبد الصمد بن سيدي : علي بن داود
بالتركية
وضم إلى الأصل : ما بعد الناصر من الحكام
إلى : سنة 947 ، سبع وأربعين وتسعمائة
وأهداه : إلى الوزير : داود باشا والي عصره بمصر
أوله : ( الحمد لله الذي من على خلقه بإرسال الرسل والملوك . . . الخ )
نزهة الطالبين وتحفة الراغبين
في شرح : ( قصيدة البردة )
مر
نزهة الطرف في علم الصرف
لأبي الفضل : أحمد بن محمد الميداني
المتوفى : سنة 518 ، ثمان عشرة وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله على آلائه . . . الخ )
رتبه على : عشرة أبواب
الأول : في مقدمة التصريف
الثاني : في أبنية الأسماء
الثالث : في أبنية الأفعال
الرابع : في ألقاب الأنواع
الخامس : في أبنية المصادر
السادس : في الفاعل
السابع : في الحذف والزيادة
الثامن : في القلب والإبدال
التاسع : في أحكام الهمزة
العاشر : في حل العقد
وفي ( أسانيد خواجه بارسا ) :
أنه معدود من جملة مؤلفات :
أبي البقاء : عبد الله بن الحسين العكبري
مات : سنة
نزهة العارفين وتوصل العاملين
مختصر
في : الحروف والأسماء والرمل . . . وغير ذلك
للشيخ : عبد السلام بن محمد بن عبد الغفار بن عبد السلام الشليلي الشافعي المدني
ذكر فيه : الأدعية والأشعار
وخلط خلطا فاحشا وخبط خبط عشواء
وفرغ منه : في جمادى الأولى سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
نزهة العاشقين
للشيخ : برهان الدين البكري الخطيب
المتوفى : سنة
نزهة العقول والألباب في معرفة الأوائل
والأسباب
لعلي بن أحمد الجندي اليمني
أوله : ( الحمد لله ( 2 / 1944 ) الذي سبق وجوده الأوائل والأسباب . . . الخ )
فرغ منه : في رجب سنة 714 ، أربع عشرة وسبعمائة
ألفه للملك : المنصور
نزهة العلائي
فارسي
مجلد كبير
في : فنون شتى
نزهة العمر في التفضيل بين البياض والسود
والسمر
للسيوطي
ذكره في : ( فهرسه )
من : النوادر
وقال :
وقد ألف جماعة من الأدباء في التفضيل بين البيض والسود
فألف ابن المرزبان :
( كتاب السودان وفضلهم على البيضان )
ولا يستكثر هذا عليه فإنه ألف :
( تفضيل الكلاب على كثير ممن لبس الثياب )
وقال المنذري في ( تاريخه ) :
تنازع رجلان في فضائل البيض والسود
فألف :
أبو العباس الناشئ
رسالة
في : تفضيل السود على البيض
وهذا كتاب : لطيف جامع
نزهة العيون في معرفة الطوائف والقرون
للملك الأفضل : عباس بن الملك : المجاهد صاحب اليمن
المتوفى : سنة 778 ، ثمان وسبعين وسبعمائة
نزهة عيون المشتاقين
لأبي الغنائم : عبد الله بن حسن الزيدي
المتوفى : سنة
وهي من : كتب النسب
نزهة العيون النواظر وتحفة القلوب
والخواطر
للإمام : عبد الله بن أسعد اليافعي اليمني
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
اختصره :
من : ( روض الرياحين )
نزهة الغيضة في فضائل الروضة
يعني : روضة مصر
لعله : للسيوطي
ذكره : إبراهيم بن وصيف شاه
النزهة في مختصر : ( المرشدة )
كلاهما :
لابن الهائم
ولها شروح منها :
شرح : ابن الحنبلي
وشرح : الهندي شارح : ( الكفاية )
وشرح : الدمشقي الحلبي
وهو : غير ابن الحنبلي كذا سمع
وشرح : الشيخ : محمد بن محمد الشهير : بابن قيس العرضي
وهو : شرح كبير
( كالدرر ) حجما
وعليه تقريظات :
لابن حجر وغيره
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب . . . الخ )
نزهة القضاة ونصرة الولاة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل النظام بالأعلام المنيفة . . . الخ )
رتبه على : أربعة أبواب
الأول : فيما يشترط ( 2 / 1945 ) لصحة الدعوى وما لا
الثاني : فيما يكون دفعا لدعوى المدعي وما لا
الثالث : فيما يكون حلا في المحاضر وما لا
الرابع : في كتاب القاضي إلى القاضي
نزهة القلوب
فارسي
في : شرح الأراضي والممالك والعنصريات والأفلاك والكواكب
لحمد الله بن أبي بكر بن حمد المستوفي القزويني
المتوفى : في حدود سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
أخذه من : ( صور الأقاليم ) و ( التبيان ) و ( مسالك الممالك ) و ( جهان نامه ) .
. . وغيره
ورتبه على : فاتحة وثلاث مقالات وخاتمة
وذكر في الفاتحة :
مقدمة : في الأفلاك والعناصر
وديباجة : في الربع المسكون والأقاليم
والمقالة الأولى : في المواليد
والثانية : في الإنسان
والثالثة : في البلدان
والخاتمة : في العجائب
وهو : كتاب دل على فضل جامعه
فإنه ذكر فيه : من عجائب العالم ما يحير العقول وأظهر غرائب خواص الأشياء
نزهة القلوب في معرفة المبدل من المقلوب
للحافظ ابن حجر : أحمد بن علي العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
نزهة القلوب
لأبي الفرج : قدامة بن جعفر الكاتب
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
نزهة القلوب المراض
للشيخ الإمام : سليمان بن داود
المتوفى : سنة
نقله من كتابه الفارسي :
المسمى : ( ببهجة الأنوار )
وهو على : سبعين مجلسا
أوله : ( الحمد لله خالق البرية . . . الخ )
نزهة القلوب
من التفاسير
لمحمد بن عزيز السجستاني
المتوفى : سنة 330
نزهة القلوب الواعية في المختارات من الأدعية
نزهة الكتاب وتحفة الأحباب
لحسن بن عبد المؤمن الخويي المظفري
المتوفى : سنة
ألفه : ليولق أرسلان
ورتب على : أربعة أقسام
الأول : في الآيات القرآنية التي تكتب في المراسيل
وهي : مائة آية
الثاني : في مائة حديث
الثالث : في مائة كلمة من كلام الخلفاء الراشدين والأكابر
الرابع : في مائة بيت عربي مترجمة بمائة بيت فارسي . ( 2 / 1946 )
نزهة الكرام
في الحديث
نزهة الكرام في مدح طيبة والبيت الحرام
نظم
للشيخ الإمام أبي سعيد : شعبان بن محمد القرشي الشافعي الآثاري
المتوفى : سنة 828
أوله : ( الحمد لله المتعالي . . . الخ )
وهي : قصيدة
في : تسعين بيتا
في : بحر الكامل
والقافية : من المتدارك
جامعة لأشتات الفضائل
نزهة الكروب
النزهة المبهجة في تشحيذ الأذهان وتعديل
الأمزجة
للشيخ : داود الأنطاكي الضرير
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف
مجلد
أوله : ( سبحان من سجدت له جباه الأجرام صاغرة . . . الخ )
ذكر فيه : علم الحكمة الإلهية ومدحها وأنه جعله مشيد الأساس
فنوع أجناسه وأوضح فصوله وخواصه
وذكر : القواعد والدلائل في كتب محررة الأحكام :
أجلها : ( التذكرة )
التي استأصل فيها شأفة هذه الصناعة
وجعل فيها : الطب مقصودا بالذات
ثم ضم إليه : كل علم يحتاج إليه الطبيب
فعزم حين رأى ( النزهة ) جامعة تشتمل على فوائد الكتب أن يجعلها : خاتمة لتصانيفه
فاتفق أن : وقف عليها مولانا : درويش جلبي بن المرحوم : مصطفى بك من الأمراء
المصرية
وأشار إليه :
أن يضع رسالة
تكون لمستغلق أبواب معانيها مفتاحا
فحرر كتابا على ما أورده
قد بين فيه : كيف ما أخذ الطب من الحكميات والفلسفة
واقتصر فيه : على ما في قوى عقله من مسألة وجواب
ولم يكن فيه : كلا على كتاب لغيره
ورتبه على : مقدمة وثمانية أبواب وخاتمة
نزهة المتأمل ومرشد المتأهل
في : فضائل النكاح
ولعله : للسيوطي
أوله : ( الحمد لله الذي خلق من الماء بشرا . . . )
وهو مشتمل على : تسعة فصول
نزهة المتفكر الذاكر وقمع المنافق الفاجر
لناصر الدين بن حسن بن الرائق الحريري
وهو : ديوان شعره
فرغ من ترتيبه : في جمادى الأولى سنة 961 ، إحدى وستين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي شيد السبع الطباق . . . الخ )
نزهة المجالس
في : المقطعات الفارسية
على : سبعة عشر بابا
جمعه مؤلفه : لشروان شاه
وأورد في آخره : قصيدة في مدحه . ( 2 / 1947 )
نزهة المجالس
لعبد الرحمن بن عبد السلام بن عبد الرحمن بن عثمان الصفوري الشافعي
المتوفى : سنة 894
نزهة المحاجر
للشيخ : محمد الشقراطيسي
المتوفى : سنة 466
مجلد
أوله : ( أحمده حمد معترف . . . )
نزهة المشتاق في أخبار الآفاق
للشريف : محمد بن محمد الإدريسي الصقلي
صنفه : لرجار الفرنجي صاحب صقلية
وهو : من أصحابه
ورتبه على : الأقاليم السبعة
وأورد فيه : أوصاف البلاد والممالك مستوفية
وبين : المسافات بالميل والفرسخ
لكنه : لم يذكر الأطوال والعروض
وكان تأليفه لهذا الكتاب : في منتصف المائة السادسة
ثم اختصره :
بعضهم
نزهة المطيعين وروضة المنقطعين
للشيخ الإمام أبي محمد : المعافى بن ( إسماعيل ابن الحسين بن الحسن ) أبي السنان
الموصلي
المتوفى : سنة 630 ، ثلاثين وستمائة
رتبه على : سبعين بابا
في : فضائل القرآن وأحكام الطهارة والأحكام السائرة والصلاة . . . وغير ذلك
وذكرها كلها : بالأحاديث
نزهة المعقول وبغية المسؤول
نزهة المفكر الساهي في المغنين والغنا
والمنادمة
أصله : ( كتاب اللهو والملاهي ونزهة المفكر الساهي )
كما مر
لأبي العباس : أحمد بن محمد السرخسي
المتوفى : سنة 286 ، ستين وثمانين ومائتان
صنفه : للمعتضد
نزهة المقلتين في أخبار الدولتين
الفاطمية والصالحية
لأبي محمد : عبد السلام بن الحسين الفهري القيسراني الكاتب المصري
نزهة الملوك والأعيان في أخبار القيان
والمغنيات الدواخل الحسان
لأبي الفرج : علي بن الحسين الأصبهاني الكاتب
المتوفى : سنة 356 ، ست وخمسين وثلاثمائة
أوله : ( بحمد الله والثناء عليه أفتتح كل قول عند ابتدائه . . . الخ )
وهو مشتمل على : لطائف مستحسنة وأخبار مستطرفة من أخبار القيان قديمهن وحديثهن
وشرح أحوالهن
نزهة الناظر في سيرة الملك الناصر
لعماد الدين : موسى ( 2 / 1948 ) بن محمد بن الشيخ : يحيى
المتوفى : سنة 759 ، تسع وخمسين وسبعمائة
في نحو : خمسة عشر مجلدا
ابتدأ : بدولة المنصور
وانتهى فيه : إلى سنة 755 ، خمس وخمسين وسبعمائة
نزهة الناظر في المثل السائر
لأبي العباس : أحمد بن محمد الدنيسري المعروف : بابن العطار الشاعر
المتوفى : سنة 794 ، أربع تسعين وسبعمائة
نزهة الناظر في وضع خطوط فضل الدائر
رسالة
لمحمد بن محمد الصوفي
أولها : ( الحمد لله الذي أمد البسيطة بظل إنعامه الوريف . . . الخ )
نزهة الناظر
لأبي شجاع : زاهر بن رستم الأصبهاني
نزهة الناظر
لفخر الدين أبي الحسن : علي بن بكمش التركي
المتوفى : سنة 626 ، ست وعشرين وستمائة
نزهة الناظر من المثل السائر
لنجم الدين بن اللبودي
المذكور في : ( الإشارات )
نزهة الناظر وبغية المحاضر
مجموع
يشتمل على : أربعين بابا
يحتوي كل باب : على عدة مقاطيع من أشعار رائعة
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان وعلمه البيان . . . الخ )
نزهة الناظر وتحفة السامر
لابن العابدة : محمد بن محمد الحلبي
المتوفى : سنة
نزهة الناظرين
فارسي
نزهة الناظرين في الأخبار والآثار
المروية عن الأنبياء والصالحين
للشيخ تقي الدين : عبد العزيز الإمام بالجامع الكبير بحلب
وهو نظير : ( الإحياء )
مرتب على : أربعة أرباع
نزهة الناظرين
في تاريخ من تولى مصر بعد فتح الصحابة من الأمراء والسلاطين إلى آل عثمان
مختصر
لمرعي بن يوسف الحنبلي المقدسي الأزهري
المتوفى : سنة 1033 ، ثلاث وثلاثين وألف
ألفه : لعزمي زاده قاضي مصر
أوله : ( الحمد لله الباقي وكل من عليها فان . . . الخ )
نزهت نامه
للعلائي
ذكره الجمالي في : ( فرخ نامه ) . ( 2 / 1949 )
نزهة الندماء
نزهة النديم
للسيوطي
ذكره في : ( فهرسته )
من النوادر
نزهة النظار في أعمال الليل والنهار
لشهاب الدين أبي العباس : أحمد بن أحمد الأزهري الميقاتي
أوله : ( الحمد لله الذي خلق كل شيء فقدره . . . الخ )
ذكره أنه :
ألفه للسراج : عمر الحنفي
محتويا على : طرف من الميقات
وقسمه : أربعة فصول
نزهة النظر في توضيح : ( نخبة الفكر )
مر آنفا
نزهة النظر في الرجوع من السفر
لشمس الدين : أبي الحسن البكري
أوله : ( الحمد لله الذي وفق من شكر . . . الخ )
نزهة النظر في العمل بالشمس والقمر
لعز الدين : عبد العزيز الوفائي الموقت بالجامع المؤيدي
المتوفى : سنة 876
أوله : ( الحمد لله الذي خلق السموات وزينها بالكواكب النيرات . . . الخ )
على : مقدمة وخمسة وعشرين بابا وخاتمة
وهو : رسالة واضحة
في : العمل بالنيرين بالربع المجيب
واختصرها :
بعضهم
أوله : ( الحمد لله حمدا يليق بجلاله . . . الخ )
نزهة النظر في الفرق بين الإنشاء و الخبر
رسالة
لعلاء الدين : علي بن محمد البخاري
كتبها في : سنة 823 ، ثلاث وعشرين وثمانمائة حين وقعت المباحث مع الفناري في قوله
: ( الحمد لله : جملة إنشائية )
كما سبق في : باب البحث
نزهة النفس
لإسحاق بن عمران المعروف : بسماعة الطبيب الأفريقي
نزهة النفوس في تأليف الشخوص
لفيثاغورس
نزهة النفوس في مضحك العبوس
لعلي بن سودون البشغاوي
المتوفى : سنة 868
أوله : ( الحمد لله المنعم . . . الخ )
وهو على : شطرين
الأول : في المدح والجديات
الثاني : في الهزليات
ثم ميز : عدة من هزله
في تأليف
سماه : ( قرة الناظر )
نزهة النفوس والأبدان
مجلد
في : تواريخ الزمان
من : سنة 784 ، أربع وثمانين وسبعمائة
إلى : سنة 850 ، خمسين وثمانمائة
لعلي بن داود الخطيب الجوهري
ذكر فيه : الوقائع بمصر
نزهة النواظر في روض المناظر
لقاضي القضاة ( 2 / 1950 ) محب الدين أبي الفضل : محمد بن أبي الوليد : محمد بن
الشحنة الحلبي الحنفي
المتوفى : سنة 890 ، تسعين وثمانمائة
وهو : تاريخ كبير
جعله كالشرح : ( لتاريخ ) أبيه
المسمى : ( بروض المناظر في علم الأوائل والأواخر )
وذلك : أن بعض طلبة أبيه سأل عنه ؟ فأجاب
وألف : ( روض المناظر )
وبالغ : في الإيجاز
غير أن ناقله الأول : نقله من مسودة
وزاد ونقص
فترتب على ذلك : خلل ومفاسد
وكان الشيخ : شمس الدين القرماني
يشير إلى : تهذيبه من خلل الناسخ
فألف هذا الكتاب
وجعله ( كالروض )
على : مصراعين
الأول :
على : ثلاثة فصول
الأول : في خلق آدم وأولاده
الثاني : في طبقات الأمم
الثالث : في الأمور المبشرة بظهور : محمد - صلى الله تعالى عليه وسلم
والمصراع الثاني :
على : تسعة طبقات بحسب القرون
فذكر في كل طبقة : ما حصل من الحوادث الغريبة ووفيات الأعيان
ورتبها : على حروف المعجم
وذيل عليه :
من استقبال القرن التاسع
وزاد : زيادات حسنة على السنين
كذا في : ( تاريخ ابن الحنبلي )
نزهة النواظر في رياض النظائر
لجمال الدين : عبد الرحيم بن الحسن الأسنوي
المتوفى : سنة 772 ، اثنتين وسبعين وسبعمائة
ذكره في : ( مطالع الدقائق )
قال :
وهو : كتاب مهم جليل غريب عديم النظير
نزهة الوحيد
مجموعة
لبعض الفضلاء
نزهة الورى في أخبار أم القرى
لمحب الدين ابن النجار : محمد بن محمد البغدادي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
نزيل التنزيل في التفسير
لمحمد بن بدر الدين المنشي الأقحصاري الحنفي
المتوفى : سنة 1001 ، إحدى وألف
وهو : مختصر وجيز
( كتفسير الجلالين ) و أزيد منه
بدأ فيه : في مستهل رمضان سنة 981 ، إحدى وثمانين وتسعمائة بأقحصار
معنونا بالسلطان : مراد سليم خان
فتشرف من ميامنه : بمشيخة الحرم النبوي في آخر الربيعين سنة 982 ، اثنتين وثمانين
وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب . . . الخ )
ذكر فيه : أنه اقتصر على قراءة حفص راوي عاصم
المؤلفات المتعلقة بالنسوان
منها :
( ابتلاء الأخيار بالنساء الأشرار )
نساء الخلفاء من الحرائر والإماء
تاريخ
لعلي بن أنجب البغدادي المؤرخ
المتوفى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة . ( 2 / 1951 )
نسائم المحبة
تركي
وهو ترجمة ( نفحات الأنس )
لمير عليشر الوزير المعروف : بنوامي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
نسخة الحق
للشيخ : محيي الدين بن عربي
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الإنسان الكامل . . . الخ )
تكلم فيه : على الإنسان وسر وجوده وعجائب فطرته
نسب عبد الشمس
لأبي الفرج : علي بن حسين الأصبهاني
المتوفى : سنة
وله ( نسب بني شيبان )
و ( بني ثعلب )
و ( بني كلاب )
و ( نسب عدنان وقحطان )
لأبي العباس : محمد بن يزيد المبرد النحوي
المتوفى : سنة 285 ، خمس وثمانين ومائتين
نسمة الصبيا من نظم الصبا
ديوان :
أبي بكر بن أحمد الحلبي الشاعر
المتوفى : سنة 868 ، ثمان وستين وثمانمائة
النسمات الفايحة في آيات الفاتحة
لتاج الدين ابن الدريهم : علي بن محمد . . الموصلي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
نسمات السحر ونفحات الزهر
في الموشحات
للشيخ محيي الدين أبي عبد الله : محمد بن علي بن أحمد السودي الشهير : بالهادي
المتوفى : سنة 932 ، اثنتين وثلاثين وتسعمائة
نسيب الأحباب
لغة
منظومة
بالفارسية
نسيم الروح
لأبي مبارك بن كامل الخفاف
ذكره : ابن النجار
نسيم الرياض : في الموعظة
لأبي الفرج ابن الجوزي
نسيم السحر
في الأدب
ذكره : صاحب ( قانون الأدب )
نسيم السحر
للشيخ أبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي
وهو مختصر
في الموعظة
على : عشرين فصلا
نسيم السمر
من كتب الأدب
نسيم الصبا
مختصر
على ثلاثين فصلا
فيه : أنواع ( 2 / 1952 ) من البديع على ما غلب عادة مؤلفه
وهو بدر الدين أبو محمد : ( حسين بن محمد ) عمر بن عمر بن حسن بن حبيب الحلبي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
أوله : ( أما بعد حمدا لله الذي أعلى مقام أهل الأدب . . . الخ )
النسيم الطيب في ترجمة أبي الطيب
لمحمد بن عبد الرحمن بن فرفور الدمشقي
ألفه : سنة 1010 ، عشر وألف
نشر الخزام في فضائل الشام
رسالة
في : وصف المعام
نشر الريحان في فضل المتحابين في الله من
الإخوان
للإمام : عبد الله بن أسعد اليافعي
نشر الطيب
رسالة
فارسية
في الزباد
للقاضي : شهاب الدين المعروف : بالهرية
نشر العبير في إقامة الظاهر موضع الضمير
لابن الصائغ : محمد بن عبد الرحمن الحنبلي
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
نشر العبير في التعبير
لمحمد بن أبي الفتح بن داود بن محمد المقدسي الشافعي
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الليل لباسا والنوم سباتا . . . الخ )
ذكر في أوله : أحوال المنام والتعبير وطبقات المعبرين
ثم رتبه على : حروف أبجد في مدة يسيرة
أولها : ثالث عشر ذي الحجة سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
وآخرها : عشية يوم الإثنين رابع المحرم سنة 892 ، اثنتين وتسعين وثمان مائة
بالقاهرة
نشر العلم في شرح ( لامية العجم )
سبق
نشر العلمين المنيفين في إحياء الأبوين
الشريفين
رسالة السيوطي
النشر في القراءات العشر
في مجلدين
للشيخ شمس الدين أبي الخير : محمد بن محمد الجزري
المتوفى : سنة 833
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل القرآن كلامه ويسره . . . الخ )
ثم اختصره
وسماه : ( التقريب )
وهو الجامع لجميع طرق العشرة
لم يسبق إلى مثله
واختصره أيضا : ( 2 / 1953 )
القاضي أبو الفضل : محمد بن محمد بن الشحنة الحلبي
المتوفى : سنة 833 ، ثلاث وثلاثين وثمانمائة
واختصره في زماننا :
الشيخ : مصطفى بن عبد الرحمن الأزميري
المتوفى : سنة 1155 ، خمس وخمسين ومائة وألف
في نحو : النصف
أوله : ( الحمد لله الذي يسر القرآن للذكر . . . الخ )
نشر اللآلي
للزركشي
مرتب على : الأبواب
نشر اللواء في مقتضى الفصد والدواء
في الطب
لجمال الدين : عبد الله بن علي بن أيوب القادري المخزومي الدمشقي
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أظهر الأسرار . . . الخ )
ذكر فيه : أنه رسالة
محتوية على : بيان القصد من الفصد بسوابقه ولواحقه
وهي مرتبة على : تسعة فصول ومقدمة وخاتمة
نشر المثل السائر وطي الفلك الدائر
مر في : الميم
نشر المحاسن الغالية في فضل المشايخ أولي
المقامات العالية
للإمام اليافعي المذكور آنفا
نشر المذاهب
للإمام برهان الدين : علي بن أبي بكر المرغيناني
المتوفى : سنة 593 ، ثلاث وتسعين وخمسمائة
النشر المكرم لطي ما في عشر المحرم
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
نشر النعمة بذكر الرحمة
للشيخ الإمام أبي عبد الله : محمد بن عبد الله بن ناصر الدين الدمشقي الحافظ
المتوفى : سنة 942 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة
مختصر
ألفه : لختام البخاري
نشق الأزهار في عجائب الأقطار
لمحمد بن إياس الحنفي
المتوفى : سنة 930
أخذه من : ( تواريخ الأمم )
وذكر فيه : أغرب ما سمعه وأعجب ما رآه من عجائب مصر وأعمالها وما صنعت الحكماء
فيها
وذكر : طرفا يسيرا من ملوكها القدماء ومن أخبار النيل والأهرام
وابتدأ فيه : بذكر طرف يسير من أخبار الفلك وعلم الهيئة
نشوان المحاضرة
لأبي علي : محسن بن علي القاضي التنوخي
المتوفى : سنة 384 ، أربع وثمانين وثلاثمائة
نصاب الاحتساب
في الفتاوى
للشيخ الإمام : عمر بن محمد بن عوض الشامي الحنفي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الحسيب الرقيب . . . الخ )
وهو يشتمل على : أربعة وستين بابا
وفيه : مسائل اختصت بالنسبة إلى حسب منصب الحسبة من كتب معتبرة . ( 2 / 1954 )
نصاب الأخبار
في الفروع
نصاب الأخبار لتذكرة الأخيار
لإمام الحرمين سراج الدين أبي محمد : علي ابن عثمان بن محمد الأوشي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
نقله من ( الاقتناع ) بعلامة : ( أ )
و ( التنبيه ) ب : ( ت )
و ( جامع الترمذي ) ب : ( ج )
و ( روضة العلماء ) ب : ( ر )
و ( شهاب الأخبار ) ب : ( ش )
و ( صحيح البخاري ) ب : ( ص )
و ( طبقات الطوسي ) ب : ( ط )
و ( عيون المجالس ) ب : ( ع )
و ( فردوس الأخبار ) ب : ( ف )
و ( كنز الأخبار ) ب : ( ك )
و ( اللؤلؤيات ) ب : ( ل )
و ( مسند أبي هريرة ) : ب : ( م )
و ( النتف ) ب : ( ن )
و ( اليواقيت ) ب : ( ي )
وقد اختصره :
من كتابه : ( غرر الأخبار ودرر الأشعار )
وهذا الذي كان وعد بجمعه
مقتصرا على : إيراد ألف حديث صحيح
وهو : كثير الأبواب
وكان حيا : في سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة
نصاب الأعيان
في التاريخ
نصاب الجبر والمقابلة
من المختصرات البديعة
لابن فلوس المارديني الحنفي
وهو : شمس الدين : إسماعيل بن إبراهيم
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
نصاب الذرائع
في الفروع
لأبي القاسم : محمد بن محمود بن محمد الزوزني الحنفي
المتوفى : سنة
فرغ منه : سنة 801
نصاب الصبيان
في اللغة
منظوم
في : مائتي بيت
لأبي نصر : مسعود بن أبي بكر بن حسين بن جعفر الأديبي السنجري الفراهي
المتوفى : سنة 640
كذا في : نسخه ولعله : هو الصحيح
وعليه تعليقة :
للسيد : الشريف الجرجاني
وشرحه :
بالفارسي
كمال بن جمال بن حسام الهروي
وسماه : ( رياض الفتيان )
نصاب الفتاوى
ذكره في : ( التاتارخاتية )
نصاب الفقهاء
لأبي المعالي : محمد بن أحمد صاحب : ( التتمة )
نصاب الفقيه
لافتخار الدين : طاهر بن أحمد البخاري
المتوفى : سنة 542 ، اثنتين وأربعين وخمسمائة
اختصر منه : كتابه
المسمى : ( بخلاصة الفتاوى )
وقال فيه :
كل مسألة أذكرها من الفتاوى أو في فتاوى الأصل فهي من مسائل الواقعات
المنسوب تأليفها :
للصدر الشهيد : حسام الدين
وكل ما أقول : ( قال القاضي ) فمرادي :
الإمام الزاهد فخر الدين أبو علي : الحسن بن منصور الأوزجندي
وكل ما ( 2 / 1955 ) أقول : ( قال الإمام خالي ) فهو : الإمام ظهير الدين أبو علي
: الحسن بن علي المرغيناني
نصائح الأبرار
لابن الجزار : أحمد بن إبراهيم الطبيب الأفريقي
المتوفى : قبل سنة 400 ، أربعمائة
نصائح الأولاد
فارسي
لزين الدين : علي الكاشي المعروف : بفاخته
شعري روان دارد ومداح أكابر قزوين بود ( كتاب نصائح الأولاد ) بمدح برادرم أمين
الدين نصرالله ارمنشآت اوست
كذا في : ( الكزيدة )
نصائح الصغار
لأبي القاسم جار الله : محمد بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
وله : ( نصائح الكبار )
النصائح المفترضة في فضائح الرفضة
لبهاء الدين أبي القاسم : هبة الله بن عبد الله القفطي المعروف : بابن سيد الكل
المتوفى : سنة 697 ، سبع وتسعين وستمائة
ألفه : لما صار قاضيا بأسنا وهي مشحونة بالروافض
فقام في نصرة السنة وأصلح الله - تعالى - به خلقا
وهمت الرافضة بقتله فحماه الله - تعالى
نصائح الملوك
فارسي
لقوام الدين : يوسف بن حسن
النصائح المهمة للملوك والأئمة
للشيخ : علوان بن عطية الحموي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
نصب الراية لأحاديث : ( الهداية )
يأتي
نصب المصدر
لأبي المحاسن فخر الزمان : مسعود بن علي البيهقي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة
نصح الفقيه في شرح : ( التنبيه )
مر
نصر الأصحاب والأحباب
للشيخ : محمد بن مصطفى المعروف : بقاضي زادة الواعظ
المتوفى : سنة 1044 ، أربع وأربعين وألف
رتبه على : أربعة فصول
الأول : في تكفير القزلباش
انتخب فيه : كثيرا من ( الصواعق المحرقة )
ولم يتم
أوله : ( الحمد لله الذي أطلع بلطفه شموس العدل . . . الخ )
نصرة الثائر على المثل السائر
مر
نصرة الحق
فارسي
مختصر
للشيخ برهان الدين أبي علي : الحسن النيك بخت . ( 2 / 1956 )
النصر المرضي المنجلي لشيخ العصر الرضي :
محمد ابن الحنبلي
رسالة
للشيخ : إبراهيم بن أحمد بن الملا الحلبي
كان حيا : بعد سنة 1017
المتوفى : بعد سنة 1030 ، ثلاثين وألف بقليل
نصرة الفترة وعصرة القطرة
لعماد الدين : محمد بن محمد الكاتب الأصبهاني
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
ألفه : في أخبار السلجوقية ووزرائها وأكابر دولتها وظهور الترك
ذكر فيه ( كتاب ) : أنوشروان بن خالد
المسمى : ( بفتور رمان الصدور )
أنه : تنبئ إطالته عن القصور
وأنه قصره على زمانه فما أنصف
فألف كتابا
اعتمد فيه : الصدق والصواب
لعميد الملك : الوزير
وبدأ ببدايتهم
ثم وصل : بمبدأ ( كتاب أنوشروان )
ثم ذيله :
بما عاينه في عصره من حديث الأعيان
وله : ( زبدة النصرة )
مختصره
نصرة الملة
لشمس الدين أبي ثابت : محمد بن عبد الملك الدئلي
ذكره في : كتاب ( الجمع بين التوحيد والتعظيم )
نصرت نامه
لمصطفى بن أحمد المتخلص : بالعالي الشاعر الدفتري
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف
نصوح العباد
النصوص في تحقيق الطور المخصوص
للشيخ صدر الدين : محمد بن إسحاق القونوي
المتوفى : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أبان بمستقرات الهمم . . . الخ )
شرحه :
الشيخ : بايزيد خليفة
المتوفى : سنة
والشيخ محيي الدين : محمد بن قطب الدين الأزنيقي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
وسماه : ( زبدة التحقيق ونزهة التوفيق )
ورتبه على : قسمين
قسم : في بيان الحقائق والقواعد الكلية
وقسم : في بيان المعارف والنصائح ونتائج الأعمال وبعض أخلاق الكاملين
ولبير : محمد بن قطب الدين الخويي الحنفي
أوله : ( الحمد لله كاشف القلوب والأبصار . . . الخ )
اتفق الشروع فيه : في أوائل رجب سنة 856 ست وخمسين وثمانمائة
وفرغ منه : في شعبان سنة 856
وللشيخ مصلح الدين : مصطفى المعروف : بنور الدين زاده
المتوفى : سنة 981 ، إحدى وثمانين وتسعمائة
وشرحه :
إبراهيم بن ( 2 / 1957 ) إسحاق بن سليمان التبريزي
شرحا
وسماه : ( أسرار السرور بالوصول إلى عين النور )
أوله : ( الحمد لله في ذاته وأسمائه وصفاته . . . الخ )
نصوص الشافعي
في : عشر مجلدات
جمعها :
الإمام أبو بكر : أحمد بن حسين البيهقي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
وأبو المحاسن : عبد الواحد بن إسماعيل الروياني
المتوفى : سنة 502 ، اثنتين وخمسمائة
نصيب الفتيان ونشيب التبيان
فارسي
منظوم
لحسام الدين : حسن بن عبد المؤمن الخويي الشاعر
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله العلي القوي المتين . . . الخ )
وهو في : ثلاثمائة وخمسين بيتا
نصيحة الأحباب عن أكل التراب
للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن محمد الناجي الدمشقي
المتوفى : سنة 900 ، تسعمائة
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى . . . الخ )
نصيحة الأحباب في لبس فرو السنجاب
رسالة
للشيخ نجم الدين : محمد بن عبد الله بن قاضي عجلون الشافعي
المتوفى : سنة 876 ، ست وسبعين وثمانمائة
أولها : ( الحمد لله الهادي إلى الصواب . . . الخ )
ذكر فيها : أن فرو السنجاب ونحوه يحبس لنجاسة شعره لأن حيوانه لا يذكى بل يخنق
والدبغ : لا تأثير له في شعر الميتة في المذهب
نصيحة الإخوان باجتناب الدخان
للشيخ : إبراهيم اللقاني
المتوفى : سنة 1041 ، إحدى وأربعين وألف
ذكر فيه : أنه تعرض لذكره والتنبيه عليه في عقيدته
المسماة : ( بجوهرة التوحيد )
وفي شرحها :
المسمى : ( بعمدة المريد )
فسألوه إفراده
فكتب رسالة
أولها : ( الحمد لله واهب العقول . . . الخ )
وهي على : مقدمة وعدة فصول وخاتمة
ألفها : سنة 1025
نصيحة أولي النهى في منع استخدام النصارى
لجمال الدين : عبد الرحيم الأسنوي
المتوفى : سنة 777
وسماه بعضهم :
( الانتصارات الإسلامية )
واختصره :
السيوطي
وسماه : ( جهد القريحة في تجريد النصيحة )
نصيحة ذوي الإيمان في الرد على منطق
اليونان
لابن تيمية
مجلد
قال السيوطي :
اختصرته في نحو : ثلث حجمه
النصيحة الإيمانية في فضيحة الملة
النصرانية
تأليف : نصر بن يحيى بن عيسى بن سعيد المتطبب . ( 2 / 1958 )
أوله : ( الحمد لله الذي فضل دين الإسلام . . . الخ )
وهي مشتملة على : أربعة فصول
الأول : في اعتقاد النصارى ومذاهبهم
الثاني : في تناقض كلامهم
الثالث : في معجزات المسيح - عليه السلام
الرابع : في الدلائل على نبوة محمد - صلى الله تعالى عليه وسلم
النصيحة بما أيدته القريحة
للشهاب : أحمد بن محمد بن عبد السلام
ولد : سنة 847
أوله : ( الحمد لله موفق من شاء من عباده لطاعته . . . الخ )
ذكر فيه : منشأ هلاك النفس وسببه
قال : وهي خمس
نصيحة الزكي في فضيحة الغبي
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
نصيحة السلاطين
لمصطفى بن أحمد المتخلص : بعالي الدفتري
نصيحة العقلاء
النصيحة الكافية لمن نصه الله - تعالى -
بالعافية
للشيخ شهاب الدين : أحمد الشهير : بزروق المغربي الصوفي
المتوفى : سنة 899 ، تسع وتسعين وثمانمائة
نصيحة المسلم المشفق لمن ابتلي بحب
المنطق
للسراج القزويني
هو : عمر بن عبد الرحمن
المتوفى : سنة 745
ذكره السيوطي في : ( القول المشرق )
نصيحة الملوك
وهو : ( التبر المسبوك )
فارسي
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
وترجمته : ( نتيجة السلوك )
نقله :
تقي الدين : أبو الحسن الإربلي عم : ابن المستوفي
المتوفى : سنة
إلى العربي
بغير تغيير شيء من وضع الكتاب
على : ترتيبه وصورته
وللماوردي
في ( معيد النعم )
ونقله :
بعضهم
من : الفارسية إلى العربية
وسماه : ( الدر المسبوك في نقل نصيحة الملوك )
أوله : ( الحمد لله على إنعامه وإفضاله . . . الخ )
وترجمه :
بعضهم
بالفارسية
نصيحت نامه
فارسي
في الطب
مختصر
لحكيم شاه محمد القزويني
كتبه : للسلطان : سليمان خان
كما كتب : أرسطو لإسكندر
ورتبه : على مقدمة ومقصود وخاتمة
وفرغ منه : سنة 929 ، تسع وعشرين وتسعمائة
النضار
للشيخ أثير الدين أبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745
ذكر فيه : من أول حاله واشتغاله ورحلته وشيوخه . ( 2 / 1959 )
نضج الكلام في نصح الإمام
مختصر
على : مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة
أوله : ( الحمد لله - سبحانه - على مزيد الفضل والكرم . . . الخ )
لأبي العباس : أحمد بن محمد بن عبد السلام المنوفي الشافعي
ذكر فيه : أنه رأى إماما يفعل في صلاته أشياء منكرة فأنكر عليه ونصحه
نضرة الإغريض في نصرة القريض
لأبي علي : المظفر بن الفضل بن يحيى العلوي الحسيني
المتوفى : سنة
ألفه : للوزير : محمد بن العلقمي
ورتبه على : خمسة فصول
الأول : في وصف الشعراء
الثاني : فيما يجوز للشاعر استعماله وما لا
الثالث : في فضل الشعر ومنافعه
الرابع : في كشف ما مدح به وذم
الخامس : فيما يجب أن يتوخاه الشاعر ويتجنبه
وأتمه في : سلخ جمادى الآخرة سنة 642 ، اثنتين وأربعين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الباهرة آياته القاهرة . . . الخ )
النضرة في أحاديث الماء والرياض والخضرة
رسالة
لجلال الدين السيوطي
النطق المفهوم
لأبي الفرج بن الجوزي
أوله : ( الحمد لله مستحق الحمد في جميع الحالات بلا ارتياب . . . الخ )
وهو : من أغرب تصانيفه
نظام الأدوية
تركي
لحكيم : عيسى
والاسم : تاريخ لتأليفه
نظام البلور في أسامي السنور
جزء
لجلال الدين السيوطي
ذكره في : ( ديوان الحيوان ) بتمامه
نظام التواريخ
فارسي
مختصر
للقاضي ناصر الدين : عبد الله بن عمر البيضاوي
المتوفى : سنة 685 ، خمس وثمانين وستمائة
أوله : ( الحمد لله ذي العظمة والكبرياء . . . الخ )
ذكر فيه : الأنبياء والخلفاء والأموية والعباسية ثم الصفارية والسامانية والغزنوية
والديالمة والسلجوقية والسلغرية والخوارزمية والمغولية
نظام الغريب
في اللغة
لعيسى بن إبراهيم الربعي
المتوفى : سنة 480 ، ثمان وأربعمائة
أفرد فيه : ذكر لغات الأشعار
واقتصر عليها
ومختصره :
المسمى : ( بتحفة البلغا من نظام اللغا )
لجمال الدين : يوسف بن عبد الله القاهري
أوله : ( الحمد لله موجد الأشياء . . . الخ ) . ( 2 / 1960 )
النظام في شرح : ( ديوان المتنبي ) و (
أبي تمام )
لشرف الدين : المبارك بن أحمد المستوفي الإربلي
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
عشر مجلدات
نظام القلائد في أحكام الموالد
لشرف الدين : حسين بن سليمان الحلبي الطائي
المتولد : سنة 702 ، اثنتين وسبعمائة
أرجوزة
في : سبعمائة بيت
ثم شرحها :
في مجلد
نظام اللسد في أسماء الأسد
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
قال :
ذكر أبو سهل الهروي في تأليفه : ستمائة اسم
وذكر الصفدي في ( أعيان العصر ) :
أنه وقف على مجموع
فيه للأسد : خمسمائة اسم
ولولده الشبل : ثلاثمائة اسم
فتلك : ثمانمائة اسم
وقد تتبعت كتب اللغة فجمعت منها : خمسمائة اسم
ثم وقفت والتقطت من :
( الزنبيل المدون )
لابن خالويه
أكثر من : مائة وخمسين أخرى
وأفردتها بتأليف
سميته : ( نظام اللسد )
النظامي
في : أصول الدين
لأبي بكر : محمد بن فورك
المتوفى : سنة 406 ، ست وأربعمائة
ألفه : للوزير : نظام الملك
نظائر الأشعار
تركي
جمعها :
شاعر مخلصه : نظمي
وتوفي : سنة 955 ، خمس وخمسين وتسعمائة
نظائر
لزين الدين بن محمد الخطيب بدمشق
المتوفى سنة :
علم النظر
نظرة المعشوق إلى وجه المشوق
لشرف الدين : عبد العزيز محمد الحموي
المتوفى : سنة 663 ، ثلاث وستين وستمائة
قال الزركشي :
العكس في التسمية : أولى كما يتبادر
نظم الأسامي
تركي
جمعه : ناظمه
وهو : رجل
مسمى اسمه على الأسماء
ونظمها :
بالتركية
أوله :
جو بسم الله بس الحمد لله ... . . . الخ
النظم الأوجز فيما يهمز وما لا يهمز
قصيدة
لابن مالك : محمد بن عبد الله النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
ثم شرحها : شرحا كافيا . ( 2 / 1962 )
النظم البديع في مدح الشفيع
للسيوطي
وهو : بديعية
وله عليه :
شرح
يسمى : ( الجمع والتفريق )
أوله : ( الحمد لله البديع صنعه وأحكامه . . . الخ )
قال : هذه بديعية معارضا بها :
( بديعية ابن حجة )
التي أولها :
من العقيق ومن تذكار ذي سلم ... براعة العين في استهلالها بدم
نظم البرهان على صحة جزم الأذان
للقاضي : عياض بن موسى اليحصبي
المتوفى : سنة 544 ، أربع وأربعين وخمسمائة
نظم الجمان في علم البيان
مختصر
لرشيد الدين أبي حفص : عمر بن إسماعيل بن مسعود الفاروقي
أوله : ( الحمد لله الذي أوجد وأنعم وأرشد . . . الخ )
نظم الجمان في طبقات أصحاب إمامنا
النعمان
ثلاث مجلدات
للشيخ صارم الدين : إبراهيم بن محمد بن دقماق الحنفي
المتوفى : سنة 809 ، تسع وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي رفع طبقات العلماء الأعلام . . . الخ )
المجلد الأول : في مناقب أبي حنيفة
والثاني والثالث : في أصحابه
وهو : متأخر عن تأليف : ( الجواهر المضيئة )
نظم الجمان
لأبي الفضل : محمد بن أبي جعفر الأستاذ المنذري الهروي
المتوفى : سنة 329 ، تسع وعشرين وثلاثمائة
روى عنه : الأزهري
نظم الجواهر
تركي
لمير : عليشير الوزير المتخلص : بنوايي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
نظم الجواهر
قصيدة
في : رؤوس الآي
للشيخ الإمام : طاهر بن عربشاه الأصبهاني
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
نظم الدر في نقد الشعر
لعلي بن إسماعيل السخاوي
المتوفى : سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة
نظم الدرر السنية في السير الزكية
نظمها :
الشيخ الإمام زين الدين : عبد الرحيم بن الحسين العراقي
المتوفى : سنة : 806 ، ست وثمانمائة
في : ألف بيت
نظم الدرر في تناسب الآي والسور
في التفسير
للشيخ الإمام برهان الدين : إبراهيم بن عمر البقاعي
المتوفى : سنة 885 ، خمس وثمانين وثمانمائة
وهو : كتاب لم يسبقه إليه أحد
جمع فيه : من أسرار القرآن ما تتحير منه العقول
وذكر في آخره :
أنه فرغ منه في : سابع شعبان سنة : 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
وكان ابتداؤه : في شعبان سنة 861 ، إحدى وستين وثمانمائة
فتلك : أربع عشرة سنة
قال : إني بعد ما توغلت فيه واستقامت لي مبانيه فوصلت إلى قريب من نصفه
فبالغ الفضلاء في وصفه بحسن سبكه وغزارة معانيه وأحكام رصفه
دب داء الحسد في جماعة أولي نكد ومكر فصوبوا من سهام الشرور والأباطيل وأنواع
الزور ما كثرت بسببه الوقائع
وطال الأمر في ذلك سنين وعم الكرب
وصنفت بسبب ذلك :
كتابي : ( مصاعد النظر في الإشراف على مقاصد السور )
ثم صنفت : ( الأقوال القويمة في حكم النقل من الكتب القديمة )
وثبت الله - تعالى - ورزق الصبر والأناة حتى أكمل هذا الكتاب
وقد قلت مادحا للكتاب المذكور
شارحا لحالي ولحالهم
من : مجزوء الرجز وخرمه مقطوع
مسميا له بكتاب : ( لما )
لأن جل مقصوده : بيان ارتباط الجمل بعضها ببعض
فسمي الكتاب في النظم ب : ( لما )
لأني أكثرت من استعمالها فيه . ( 2 / 1963 )
نظم الدرر في علم الأثر
ألفية
في الحديث
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أولها : ( لله حمدي وإليه أستند . . . الخ )
ذكر فيها : أن جميع ما كتب في هذه الألفية بالأحمر فهو من زياداتي
ثم شرحها :
شرحا بسيطا
سماه : ( البحر الذي زخر )
لم يتم
نظم الدرر في علم الحجر
للشيخ العلامة : منصور بن محمد الأريحاوي
أوله : ( الحمد لله الذي أطلع من شاء من عباده . . . الخ )
نظم الدرر في معرفة منازل الشمس والقمر
منظومة
للإمام المحقق شرف الدين : أحمد بن إدريس بن يحيى المارديني الحنفي
المتوفى : سنة 728 ، ثمان وعشرين وسبعمائة
ألفه : في جمادى الآخرة بدمشق سنة 697
أوله : ( الحمد لله العلي الأحد . . . الخ )
ورتبه على : عشرة أبواب
كلها : منظومة
نظم السلوك في تواريخ الخلفاء والملوك
مختصر : ( من الهجرة )
ألفه : سنة 806 ، ست وثمانمائة
للشيخ : عبد الرحمن بن علي بن أحمد البسطامي الحنفي
المتوفى : سنة 843 ، ثلاث وأربعين وثمانمائة
نظم السلوك في وعظ الملوك
لأبي بكر : محمد بن عيسى بن اللبانة اللخمي الأندلسي الشاعر
المتوفى : سنة 507 ، سبع وخمسمائة
نظم السور
ست كراريس
لأبي العلاء : أحمد بن عبد الله المعري
المتوفى : سنة 449 ، تسع وأربعين وأربعمائة
نظم العقيان في أعيان الأعيان
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
النظم الفائق في الزهد والرقائق
للشيخ زين الدين : عمر بن أحمد الشماع الحلبي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
انتخبه من : ( كتاب . . . )
نظم الفرائد في مجمع العقائد
سبق
نظم الفرائص
لتاج الدين : أبي محمد الجعبري
هو : إبراهيم بن عمر الخليلي صاحب : ( الإفهام )
همزية
أولها :
لرب العلى حمد تضوع مندلا ... ( 2 / 1964 ) . . . الخ
سماه : ( الآلي )
وأبياته : 488 ، ثمان وثمانين وأربعمائة
النظم الفريد في نثر التقييد
لشمس الدين أبي العباس : أحمد بن الحسين الإربلي النحوي
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
نظم الفقه
للإمام : الزندوستي الحنفي
المتوفى سنة :
نظم الفوائد
للشيخ كمال الدين : محمد بن عبد الله بن مالك النحوي
المتوفى : سنة 672 ، اثنتين وسبعين وستمائة
وهو : ضوابط وفوائد
منظومة
ليست على : روي واحد
ذكره : أبو الخير
نظم القراءات الثلاث الزائدة على السبع
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن حسين الرملي المقدسي
المتوفى : سنة 844 ، أربع وأربعين وثمانمائة
وله : ( نظم القراءات الزائدة على العشرة )
نظم القرآن
للجاحظ
نظم اللآل في الإبدال
للشيخ شمس الدين : محمد بن عبد الرحمن السخاوي
المتوفى : سنة 902 ، اثنتين وتسعمائة
ذكره في : ( مقاصده الحسنة )
نظم اللآلي في العمل في الربع الهلالي
رسالة
مختصرة
نظم المباني
في : فروع الحنفية
لأبي الفتح الكمالي
النظم المبين في الآيات الأربعين
تركي
لمحمد بن محمد المتخلص : بشاهي المعروف : بأوقجي زاده
المتوفى : سنة 1039 ، تسع وثلاثين وألف
نظم منثور الكلام في ذكر الخلفاء الكرام
لمحمد بن أحمد بن حسين الحنبلي الموصلي
ورقات
من : أبي بكر
إلى : خلافة الظاهر بأمر الله : أحمد
نظم الوشاح على شواهد : ( تلخيص المفتاح )
للشيخ : عبد الرحيم بن عبد الرحمن بن أحمد بن حسين بن داود العباسي
مختصر
أوله : ( الحمد لله العلي المنان . . . الخ )
أتمه في : جمادى الآخرة سنة : 945 ، خمس وأربعين وتسعمائة
النعمانية
منظومة طويلة
فيها : فوائد بديعة
لسعد الدين : سعد بن محمد المعروف : بابن الديري
المتوفى : سنة 867 ، سبع وستين وثمانمائة
نعمة الذريعة في نصرة الشريعة
في رد : ( الفصوص )
سبق . ( 2 / 1965 )
النعمة الشاملة في العشرة الكاملة
لشهاب الدين : أحمد بن يحيى بن أبي حجلة التلمساني
المتوفى : سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
نعمة الله
في : لغة الفرس
وهو : من الكتب المترجمة
بالتركية
ألفه : نعمة الله بن أحمد بن مبارك الرومي
المتوفى : سنة 969 ، تسع وستين وتسعمائة
وسماه : باسمه
جمع فيه :
( لغات أقنوم العجم )
( وقائمة لطف الله )
( ووسيلة المقاصد )
( وصحاح العجم )
ورتبه على : ثلاثة أقسام
الأول : في المصادر
الثاني : في قواعد الفرس
الثالث في : الأسماء الجامدة والمشتقة كترتيب ( الأقنوم )
وقدم : المفتوحة ثم المكسورة ثم المضمومة
نعوت الحيوان
لأرسطو
نغب الطائر من البحر الزاخر
لصاحب : ( إرشاد القاصد )
ذكره فيه
متعلق : بالتفسير
نغبة البيان في تفسير القرآن
للشيخ شهاب الدين : عمر بن محمد السهروردي
المتوفى : سنة 632 ، اثنتين وثلاثين وستمائة
نفائس الأحكام
في الفروع
للموفق : علي بن أبي بكر بن خليفة اليماني الشافعي المعروف : بابن الأزرق
المتوفى : سنة 859
نفائس الأعلاق في مآثر العشاق
للشيخ الإمام أبي الحسن : علي بن حمامة
المتوفى : سنة
نفائس الأفكار
نفائس الأنفاس في الصحبة واللباس
للشيخ أبي العباس : أحمد بن محمد القسطلاني المصري
المتوفى : سنة 923 ، ثلاث وعشرين وتسعمائة
نفائس التنصيص في شرح : ( التلخيص )
مر
نفائس الدرر في فضائل خير البشر
لحسن بن محمد الحسني النساب الحلبي
المتوفى : سنة 766 ، ست وستين وسبعمائة
ذكره : في ( طبقات الأنساب العشر )
نفائس الذخيرة
لجمال الدين : علي بن ظافر الوزير الأزدي
المتوفى : سنة : 623 ، ثلاث وعشرين وستمائة
نفائس الرسالة
نفائس العناصر لمجالس الملك الناصر
صلاح الدين . ( 2 / 1966 )
كتاب
مشتمل على : مقدمة وقواعد
لمحمد بن طلحة النصيبي
المتوفى : سنة : 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
ذكر أنه : أشار إلى تأليفه فألفه
ورتبه على : مقدمة وأربع قواعد
المقدمة : في الغرض المطلوب منه
القاعدة الأولى : في الأخلاق
والثانية : في السلطة
والثالثة : في الشريعة
والرابعة : في تكملة المطلوب
نفائس العيون ( نفائس الفنون )
منظومة
في معارضة ( درة التاج )
للشيخ الإمام : عز الدين الآملي
نفائس الفنون في عرائس العيون
فارسي
لمحمد بن محمود الآملي
ذكر أنه : ألف في كل فن تأليفا وأراد أن يجمعها في تأليف واحد فلم يزل يجمع إلى أن
بلغ مائة وعشرين علما
فألف هذا الكتاب
ورتبه على قسمين :
الأول : في علوم الأوائل
والثاني : في علوم الأواخر
وقدم الثاني لاشتماله على علوم أهل الإسلام
وهو : في تسع مقالات
وفي الأول : خمس مقالات
النفائس
في الجدل
لأبي حامد : محمد بن محمد العميدي السمرقندي
المتوفى : سنة 615 ، خمس عشرة وستمائة
وهو : من الكتب المتوسطة في هذا الفن
اختصره :
أحمد بن خليل الشافعي الخويي القاضي بدمشق
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة
وسماه : ( عرائس النفائس )
النفائس في هدم الكنائس
لنجم الدين ابن الرقعة : أحمد بن محمد المصري الشافعي
المتوفى : سنة 710 ، عشرة وسبعمائة
مختصر
علقه في : رمضان سنة 707
نفائس الكلام وعرائس الأقلام
في الإنشاء
بالفارسية
لرضي الدين : أحمد بن محمود السمرقندي المشهور : بالخشاب
نفائس اللآلي في وصف عرائس المعاني
في النحو
لأبي جعفر : أحمد بن حسن الكلاعي المالقي النحوي
المتوفى : سنة 728 ، ثمان وعشرين وسبعمائة
قلت ذكره السيوطي
في ( ترجمة أبي جعفر )
وسماه : ( رصف نفائس اللآلي ووصف عرائس المعاني )
نفائس اليواقيت في علم المواقيت
ذكر في : ( الموضوعات )
نفثة المصدور
للوزير شرف الدين : أنوشروان بن خالد وزير السلطان : طغرل السلجوقي
ولمحمد بن أحمد الحافظ العجمي
المتوفى سنة :
وضعه : لغلامه مراد . ( 2 / 1967 )
نفثة المصدور وتحفة المشكور
مختصر
للشيخ صدر الدين : محمد بن إسحاق بن محمد القونوي
المتوفى : سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة
أولها : ( رشح البال لشرخ الحال . . . الخ )
نفثة المصدور وتحفة المشكور
( لعله مكرر )
مختصر
لمحمد بن إسحاق بن محمد القروني
أجاره :
لمؤيد الدين : مؤيد بن محمود الجندي
سنة : 670
نفح الطيب من أسئلة الخطيب
للسيوطي
ذكره في : ( فهرست مؤلفات )
نفحات الأزهار ولمحات الأنوار
للإمام : عبد الله بن أسعد اليافعي
المتوفى : سنة 868
النفحات الأزهرية في الفتاوي العونية
لجمال الدين ( لشمس الدين ) بن طولون الحنفي
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
جمعها :
من فتاوي أستاذه : البرهان الشاغوري
في كراريس
النفحات الإلهية
للشيخ صدر الدين : محمد بن إسحاق القونوي
المتوفى : سنة 673
أوله : ( الحمد لله بلسان المرتبة . . . الخ )
وبعد فلما ورد عن : النبي - عليه الصلاة والسلام - أنه قال : ( إن لربكم في أيام
دهركم نفحات من رحمته ألا فتعرضوا لها ) الحديث وأنا أذكرها بجملها . . . الخ
نفحات الأنس من حضرات القدس
فارسي
في مجلد
لمولانا نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898
ذكر في أوله :
أن كتاب الشيخ : السلمي
في ( طبقات الصوفية )
أملاه :
شيخ الإسلام : عبد الله الأنصاري
في مجالسه وصحبته
مع ضمائم إلحاقات
فجمعه رجل من أصحابه بلسان الفرس القديم
ثم أخذ المولى المذكور منه ومن بعض كتب القوم
وكتب بالتماس الوزير : عليشير
في : سنة 881 ، إحدى وثمانين وثمانمائة
وذكر في أوله : أقوالا في الولي والولاية والفتوة وأقسامها والتوحيد ومراتبه
وأصناف أرباب الولاية والفرق بين المعجزة والكرامة والاستدراج وأنواع الكرامة
ثم علق :
تلميذه مولانا : عبد الغفور اللاري
عليه تعليقة فارسية بين فيها مقاصده وكشف غوامضه المغلقة
ثم ترجمه :
محمود بن عثمان المعروف : بلامعي البرسوي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة
بالتركية
من غير تصرف ( 2 / 1968 ) ولا تغيير
وسماه : ( فتوح المشاهدين لترويح قلوب المجاهدين )
وترجمه :
مير عليشير النوائي الوزير
وسماه : ( نسايم المحبة )
وتوفي : سنة 906 ، ست وتسعمائة
وجميع رجاله ( 619 ) تسعة عشر وستمائة رجلا
ونسائه ( 34 ) أربع وثلاثون
وعربه :
الشيخ تاج الدين : زكريا العثماني النقشبندي
المتوفى بمكة : سنة 1000
نفحات العبير
النفحات القدسية في شرح أبيات الشبسترية
للشيخ : علوان بن عطية الحموي
المتوفى : سنة 936 ، ست وثلاثين وتسعمائة
النفحات المسكية في التذكرة السبكية
نفحة الأزهار
تركي
منظوم
للمولى : عطاء الله بن يحيى المعروف : بنوعي زاده المتلخص : بعطايي
المتوفى : سنة 1044 ، أربع وأربعين
في بحر المخزن
وألف من خمسته المنظومة
أجاب فيها : لهفت بيكر النظامي
نفحة الأسحار ورحلة الأسرار على منهج
المختار إلى مشهد الأنوار
منظومة رائية
للشيخ : عبد اللطيف بن عبد الرحمن المقدسي
المتوفى : سنة 856 ، ست وخمسين وثمانمائة
نفحة الروض
لابن فضل الله شهاب الدين : أحمد بن يحيى العمري
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
النفحة العباسية
لمحمد بن محمد الأنصاري المالقي
المتوفى : سنة 754 ، أربع وخمسين وسبعمائة . ( 2 / 1969 )
النفحة العنبرية في مولد خير البرية
لمجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز أبادي الشيرازي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
النفحة القدسية والفيحة المسكية
ذكره : البوني
النفحة المسكية والأجوبة المكية
جمعه :
شمس الدين : محمد بن عبد الرحمن السخاوي
المتوفى : سنة 902 ، اثنتين وتسعمائة
قال في ضوئه : وهو مشتمل على أربعة وثلاثين مسألة في كراسة في الفقه وغيره
رفعوها إلى : البرهان بن ظهيرة فأجاب عنها في عدة كراريس وقد أفرغ وسعه فيها
النفحة المسكية والتحفة المكية
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
ألفه بمكة في يوم واحد
على نمط ( عنوان الشرف )
فيه نحو وبديع ومعان وعروض
أوله : ( أحمد الله المبدئ الذي المرجع . . . الخ )
فجاء في : مائة وستة وستين سطرا
وقد أتمه : في رجب سنة 869 ، تسع وستين وثمانمائة
نفحة المعاني
نفحة الناظر ونزهة الخاطر
لمحمد الجلالي
في حكايات مشهورة
جمعها من التواريخ
لأمير سيباي
النفحة الوردية
في النحو
منظومة
لأبي حفص : عمر بن مظفر بن الوردي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وشرحها :
عبد الشكور
أوله : ( بحمد الغافر الكبير الملك الساتر القدير . . . الخ )
نفع إفادة الأغمار في منع زيادة الأعمار
لزين الدين : سريجا بن محمد الملطي
ثم المارديني
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
وله ( دفع أخبار الواردين في جمع أخبار ماردين )
وله : ( نفع الفئة في جمع المائة )
نفع الجدوى في الجمع بين أحاديث العدوى
لتاج الدين ابن الدريهم : علي بن محمد الموصلي الشافعي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
النفع العام في العمل بالربع التام
لمواقيت الإسلام
لابن الشاطر علاء الدين أبي الحسن : علي بن إبراهيم بن محمد المؤقت
( 2 / 1970 ) المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
وهي : آلة وضعها ليخرج بها جميع الأعمال في جميع الآفاق لسهولة المقصد وقرب المأخذ
ووضوح البرهان
وهي رسالة كبيرة
على : مقدمة وخاتمة ومأتي باب
أولها : ( الحمد لله الذي أقام لنصب أعلام العلم من وفقه من العالمين . . . الخ )
وهو : كتاب مبسوط بالنسبة إلى غيره
على طريق المسألة والجواب
ثم اختصر منه رسالة ثانية
مشتملة على : مقدمة ومأتي باب
النفقات
للصدر الشهد
نفل الطلاب
علم النفوس
نفوذ السهم فيما وقع للجوهري من الوهم
للصفدي
وقد سبق في : ( الصحاح )
نفيس الرياض
وهو : شرح ( يقول العبد )
وقد مر في القاف
النفيس
لابن الجوزي
نفي خلق القرآن
لأبي منصور : عبد القاهر بن طاهر البغدادي
المتوفى : سنة 429 ، تسع وعشرين وأربعمائة
نفي النقل في الحديث
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي
نقاوة العزيز في مختصر ( شرح الوجيز )
يأتي
النقاية
مختصر
في أربعة عشر علما
مع زبدة مسائلها
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ثم شرحه
وسماه : ( إتمام الدراية )
فرغ من تأليفه : ثالث ربيع الأول سنة 873 ، ثلاث وسبعين وثمانمائة
وقد نظم :
الشيخ : عبد الرؤوف الزمزمي المكي
المتوفى : سنة 963 ، ثلاث وستين وتسعمائة
( فن التفسير )
في بحر الرجز
وعلى النظم
شرح للمنصور سبط الطبلاوي
سماه : ( منهج التيسير إلى علم التفسير )
أوله : ( الحمد لله الكريم المتعال مانح الإكرام والإجلال . . . الخ )
أتمه : في شوال سنة 989 ، تسع وثمانين وتسعمائة
ونظمه :
شهاب الدين : أحمد بن أحمد بن عبد الحق السنباطي المصري
المتوفى : سنة 990 ، تسعين وتسعمائة
وزاد أربعة علوم فصار : ثمانية عشر علما
أوله : ( الحمد لله الكريم المحسن الواسع الفضل العظيم المنن . . . الخ )
سماه : ( روضة ( 2 / 1972 ) الفهوم بنظم نقاية العلوم )
ثم شرحه متتبعا لشرح الأصل
وسماه : ( فتح الحي القيوم بشرح روضة الفهوم )
وزياداته هي :
الحساب والعروض والقوافي والمنطق
في : ألف وخمسمائة بيت تقريبا
وقد فرغ من بياض الشرح : في رجب سنة 892 ، اثنتين وثمانين وتسعمائة
النقاية مختصر ( الوقاية )
للشيخ الإمام صدر الشريعة : عبيد الله بن مسعود الحنفي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
وقد أجاد وبالغ في إيجازها
فشرحها :
الشيخ تقي الدين أبو العباس : أحمد بن محمد الشمني
المتوفى : سنة 872 ، اثنتين وسبعين وثمانمائة
وسماه : ( كمال الدراية في شرح النقاية )
أوله : ( الحمد لله أحمد الله على الهداية والدراية . . . الخ )
وشرحها :
الشيخ زين الدين أبو محمد : عبد الرحمن بن أبي بكر المعروف : بابن العيني الحنفي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
والمولى : عبد الواجد
وقد قيل هو : على غير ( نقاية الصدر )
يقال لهذه النقاية ( العمدة ) أيضا
قيل : وهو ( كتاب النقاية في علم الهداية ) من فتاوى قاضيخان
وهي : ( الفتاوى الصغرى )
المسماة : ( بنقاية القاضيخان )
وشرحه :
عبد الواجد بن محمد
وأهداه إلى السلطان : مراد الثاني
أوله : ( الحمد لله الذي جعل العلم علما لهداية العالمين . . . الخ )
قال : رغبت في جمع مختصر فيه موسوم بالاختيارات يشتمل على المهمات ويتضمن كتاب (
النقاية ) الذي فيه من المسائل غرائبها
وفرغ منه : في أواخر جمادى الأولى سنة 806 ، ست وثمانمائة
وشرحه :
علاء الدين : علي بن محمد المعروف : بمصنفك
وهو : شرح ممزوج ناقص على أوائله
أوله : ( الحمد لله الذي ألهمنا حقائق الشريعة . . . الخ )
وتوفي : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
وشرحه :
الشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
ولم يكمله
وعبد العلي البرجندي
المتوفى : سنة 932 ، اثنتين وثلاثين وتسعمائة
ومحمود بن إلياس الرومي
شرحه شرحا مفيدا
أتمه في : ذي الحجة سنة 851 ، إحدى وخمسين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أنار برأفته منار الإسلام . . . الخ )
والمولى شمس الدين : محمد الخراساني
ثم القهستاني نزيل بخارا ومرجع الفتوى بها وجميع ما وراء النهر
المتوفى فيها : في حدود سنة 962 ، اثنتين وستين وتسعمائة
وهو : أعظم الشروح نفعا وأدقها إشارة ورمزا كثير النفع عظيم الوقع
وسماه : ( جامع الرموز )
ذكر في خطبته : عبيد الله خان الأوربكي
وفرغ من : تأليفه سنة 941 ، إحدى وأربعين وتسعمائة يوم التروية
وقيل أنه مات : سنة 950 ، خمسين وتسعمائة ببخارا
وعلى شرح : القهستاني
حاشية بالقول
للمولى : ابن الإلهي البروسوي
وقال المولى : عصام الدين
في حق : القهستاني
أنه : لم يكن من تلامذة شيخ الإسلام : الهروي لا من أعاليهم ولا أدانيهم وإنما كان
دلال الكتب في زمانه ولا كان يعرف بالفقه ولا غيره بين أقرانه
ويؤيده أنه يجمع في شرحه هذا بين الغث والسمين والصحيح والضعيف من غير تحقيق ولا
تصحيح وتدقيق فهو : كخاطب الليل جامع بين الرطب واليابس في النيل في شم العوارض
وذم الروافض
ومن شروح ( النقاية ) شرح :
أبي المكارم بن عبد الله بن محمد
أتمه في : رجب سنة 907 ، سبع وتسعمائة
أوله : ( نحمدك يا من شرع لنا أحكام الدين القويم . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج كالقهساني
وشرحه :
مولانا نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الجامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
شرحا ممزوجا
مختصرا بالفارسية
ومن شروحه : ( فتح باب العناية لشرح كتاب النقاية )
أوله : ( الحمد لله الذي جعل العلماء ورثة الأنبياء . . . الخ )
وهو لمولانا نور الدين : علي بن سلطان محمد القاري الهروي
المتوفى : سنة 1014 ، أربع عشرة وألف
ذكر فيه : أن علماءنا أكثر اتباعا للسنة من غيرهم وذلك أنهم اتبعوا السلف في قبول
المرسل معتقدين أنه ( كالمسند ) مع الإجماع على قبول مسانيد الصحابة
ولم يأت عن أحد منهم إنكاره إلى رأس المائتين في زمن : الشافعي - رضي الله عنه
فمن نسب أصحابنا إلى مخالفة السنة واختيار الرأي والمقايسة فقد أخطأ
ورد الشافعي ( المرسل ) إلا أن يجيء من وجه آخر مسندا أو غير ذلك
ثم لم يزل أصحابنا يعتنون في كتبهم بذكر الأدلة من السنة والبحث : كالطحاوي والقدوري
وأبي بكر الرازي
ولقد أكثر الإمام : أبو إسحاق
في ( المهذب )
وإمام الحرمين في ( النهاية ) وغيرهما من ذكر الاستدلال بالأحاديث الضعيفة
وقد بين ذلك : البيهقي والنووي والمنذري فهذا الذي أوجب علينا ذكر الأحاديث
وتبيينها
فإن صاحب ( الهداية )
لما ذكر أحاديث مجملة في تقوية الدراية بالرواية من غير إسناد إلى المخرجين صار
سببا لطعن بعض أحاديثه
ولما كان كتاب ( النقاية ) من أوجز المتون قصدت أن أكتب عليه شرحا غير مخل مشحونا
بالأدلة من الكتاب والسنة والإجماع والاختلاف
وفرغ منه : عام ثلاث بعد الألف بمكة سنة 1003 ، ثلاث وألف بمكة المكرمة . ( 2 /
1973 )
نقائص جرير و الفرزدق
لأبي عبيدة : معمر بن المثنى اللغوي
المتوفى : سنة 210 ، عشر ومائتين
ولأبي جعفر : محمد بن حبيب البغدادي
المتوفى : سنة 245 ، خمس وأربعين ومائتين
نقد الأفكار في رد الأنظار
للمولى : خسرو
رتبه : على ستة مباحث
الأول : في التسمية
الثاني : في أخبار النبوة
الثالث : في الفقه
الرابع : في الأصول
الخامس : في البلاغة
السادس : في المنطق
وذكر فيه أن : علاء الدين الرومي أنشأ رسالة من أسئلة شتى
وعلق عليها :
سراج الدين
تعليقة مشتملة على الأجوبة فأجاب عن المباحث بأجوبة يرتضيها أولوا النهي
ثم أجاب على المولى : الناظر
أول ما أجاب عنه المولى : خسرو
( الحمد لله الذي وفق من شاء للتعدى . . . الخ )
وأول المحاكمة بينهما بقوله :
قال الباحث : قال المجيب : أقول رب أوزعني أن أشكر . . . الخ )
نقد التنزيل
قيل هو : الإمام الرازي
هو فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606
النقد الجلي على ابن سيدي علي
حاشية
على شرح ( ديباجته )
مر
نقد الخاطر
تركي
في تفسير ( سورة الكهف )
للشيخ شمس الدين : أحمد بن محمد السيواسي
ذكر فيه أنه : تأليفه الحادي والعشرون
ألفه هدية للسلطان : مراد خان
في : رجب سنة 1064 ، أربع وستين وألف
نقد الدرر
حاشية
على ( درر الأحكام )
المعروف : بالواني
وقد مر
نقد الشعر في البديع
لقدامة بن جعفر الكاتب
ضمن كتابه : عشرين بابا
وهي :
التشبيه
والتمام
والمبالغة
والطباق
والجناس
ونحو ذلك متواردا هو وابن المعتز عليهن جميعا
وبقية العشرين : مما انفرد به قدامة
صنفه : ابن رشيق وابن بشر الآمدي
في : رسالة
وقد شرحه :
عبد اللطيف بن يوسف
وسماه : ( تكملة الصناعة في شرح نقد قدامة )
وله ( كشف الظلامة عن قدامة )
نقد الشعر
لأبي عبد الله : محمد بن يوسف الكفرطابي
المتوفى : سنة 503 ، ثلاث وخمسمائة
ولمحمد بن عبد الله الخطيب الإسكافي
المتوفى : سنة
ولابن الخشاب . ( 2 / 1974 )
نقد الفقه
منظومة
أولها :
أحمد الله جاعل العلم ... لبيان الحلال والحرام
ثم قال :
نقد فقه كتابي الموجز ... فيه كنز لعقده محرز
وقال في آخره :
نظم نقد أتم في حجه لوذ ... إذ آخر لذي الحجه
نقد المحصل
لأبي جعفر نصير الدين : محمد بن حسن الطوسي
نقد المسائل في جواب السائل
للمولى : علي المعروف : رصايي
جميع فيه فتاوى ( قارئ الهداية )
التي جمعها : ابن الهام
و ( فتاوى ابن نجيم )
التي جمعها ولده
و ( فتاواه )
التي جمعها تلميذه
و ( فتاوى ابن وهبان )
و ( فتاوى شمس الدين الوفائي )
و ( فتاوى أمين الدين بن عبد العال )
و ( فتاوى محمد بن عبد الله الغزي )
و ( فتاوى سراج الدين الحانوتي )
و ( فتاوى ابن أمين الدين )
و ( فتاوى يتيمة الدهر )
و ( فتاوى ابن الشلبي )
وذكر فيه : اسم يحيى أفندي
أوله : ( الحمد لله الذي ما سئل إلا وأجاب لله . . . الخ )
نقد النصوص في شرح الفصوص
مر في شرح ( نقد الفصوص )
نقش بديع
فارسي
منظوم
لغزالي
نظمه : لعلي قلي خان
أوله : ( المنة لله كه زهستى رستم . . . الخ )
نقش تحقيق النسب على صحائف الذهب
للشيخ : أحمد بن محمد الغنيمي الخزرجي الأنصاري
المتوفى : سنة 1044 ، أربع وأربعين وألف
كتبها :
لمنلا : أحمد الأنصاري
نقش خيال في بحر المخزن
تركي
لإبراهيم بن أحمد الآزري
المتوفى : سنة 993 ، ثلاث وتسعين وتسعمائة . ( 2 / 1975 )
نقش الفصوص
للشيخ : محيي الدين بن عربي
اختصره من فصوصه
شرحه :
مولانا : الجامي
بالفارسية
وسماه : ( نقد النصوص )
أوله : ( الحمد لله الذي جعل صفايح قلوب ذوي الهمم قابلة لنقش فصوص الحكم . . .
الخ )
وبعد أين كلمة جنداست أزنصوص أرباب خصوص كه در
شرح معاني ( نقش الفصوص ) كه شيخ كامل قدوة القائلين بوحدة الوجود وأسوة الفائزين
بشهود الحق في كل موجود : محيي الدين محمد بن علي العربي كه أزكتاب فصوص الحكم
اختصار فرموده است وبر أصول وأمهات آن اقتصار نموده وأين شرح مسمى مى كردم بنقد
النصوص
والشيخ : إسماعيل المولوي
المتوفى : سنة 1040
بالتركية
وسماه : ( زبدة الفحوص )
نقض الطب
لعمرو بن بحر الحافظ
المتوفى : سنة 255
وعليه رد :
لابن مندوية : أحمد بن عبد الرحمن الطبيب الأصبهاني
المتوفى : سنة
النقض والإبرام في عدم استحباب رفع اليدين في غير تكبيرة الإحرام
نقط العروس
للشيخ أبي محمد : علي بن أحمد بن حزم الظاهري
النقط لمعجم ما أشكل عليه من الخطط
يعني خطط مصر
للشريف : محمد بن إسماعيل الجواني
المتوفى : سنة
نبه فيه على معالم قد دثرت
نقطة العلم
رسالة
لحافظ الدين : محمد بن أحمد العجمي
المتوفى : سنة 957 ، سبع وخمسين وتسعمائة
نقع الغلل ونفع العلل
أرجوزة
في الطب
منظومة
لماجد بن مفضل الشهير : بابن البشر الكاتب
أوله : ( الحمد لله الذي أبدى البشر . . . إلى آخره . ( 2 / 1976 )
النقود والردود في شرح ( مختصر ابن
الحاجب )
مر ذكره
النقول المشرقة في مسألة النفقة
رسالة
لجلال الدين السيوطي
ذكرها في ( حاويه )
النقول المشرقة
لتقي الدين السبكي
صنفه في الوقف على الأولاد وأولاد الأولاد ثم لخصه
وسماه : ( المباحث المشرفة ) ثم جمع بينهما
وسماه : ( المطالع المشرفة )
النقول العذبة المعينة المستفاد منها حكم
بيع العينة
لعبد الرحمن بن عبد الكريم الشافعي
المتوفى : سنة 975
وهو : سؤال وجواب
لابن كمال
في رسالة
أولها : ( الحمد لله الذي أنزل على نبيه في محكم التنزيل . . . الخ )
نكارستان
فارسي
لأحمد بن محمد بن غفار القزويني الغفاري
المتوفى : سنة
ترجمه :
الشيخ : محمد بن محمد المعروف : بآلتي برمق
المتوفى : سنة 1003 ، ثلاث وألف
بالتركي
وسماه : ( نزهة الجهان ونادرة الزمان ) ( نزهت جهان ونادرة زمان )
ولمعين الدين . . . الأسفرايني
المتوفى : سنة
وهو المعروف : بنكارستان معين الجويني
فارسي
أوله : ( حمد وسباس خداي راكه أزليتش . . . الخ )
ألفه : لأبي سعيد : بهادر خان الجنكيزي
سنة : 735 ، خمس وثلاثين وسبعمائة
وللمولى : أحمد بن سليمان المعروف : بابن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
وتاريخ تأليفه : نكارستان بي مانند
وترجمه :
المولى : يحيى بن زكريا المفتي
سنة : 1035
أوله : ( شكر ومنت بي نهاية أول خداي بي مثل وهمنايه . . . الخ )
النكت البديعات على الموضوعات
أي : ( الموضوعات )
لابن الجوزي
وقد مر ذكره
وهي : لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وله ( نكت ) :
على ( الكافية )
و ( الشافعية )
و ( الألفية )
و ( الشذور )
و ( النزهة )
النكت الحسان
لأبي حيان
وقد شرحه . ( 2 / 1977 )
النكت الظريفة في ترجيح مذهب أبي حنيفة
مختصر
للشيخ أكمل الدين : محمد بن محمود الحنفي
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
أوله : ( الحمد الله الذي هدانا إلى اتباع الملة الحنيفة . . . الخ )
أشار لي بعض الناس : أن أكتب رسالة تقوي ضعف اعتقاد الحنفية في مذهب إمامهم
وهو مشتمل على : مقدمة ومقصد وخاتمة
النكت العصرية في أخبار الوزراء المصرية
لنجم الدين أبي محمد : عمارة بن أبي الحسن اليمني الفقيه
المتوفى : سنة 569 ، تسع ستين وخمسمائة
النكت على : ( الألفية ) و ( الكافية ) و
( الشافية ) و ( نزهة الطرف ) و ( شذور الذهب )
للسيوطي
في : مؤلف واحد
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
في النحو
أوله : ( أما بعد حمدا لله على نعمه الكافية . . . الخ )
ذكر فيه : أنه أشار فيه إلى مقاصد شرحه للألفية
وأتمه : بمكة المكرمة في رمضان سنة 895 ، خمس وتسعين وثمانمائة
النكت على : ( كتاب علوم الحديث )
لابن الصلاح
سبق
النكت في الإعجاز
للرماني النحوي
المتوفى سنة :
النكت في علم الجدل
لأبي إسحاق : إبراهيم بن علي الشيرازي
المتوفى : سنة 476 ، ست وسبعين وأربعمائة
شرحه :
أبو زرعة : أحمد بن عبد الرحيم العراقي
المتوفى : سنة 826 ، ست وعشرين وثمانمائة
وهذبه :
الأبهري
ولأبي زرعة المذكور :
( نكت ) :
على المختصرات الثلاث
جمع فيها :
بين ( نكت ابن النقيب ) على : ( المنهاج )
و ( نكت النسائي ) على : ( التنبيه ) و ( تصحيح الحاوي ) لابن الملقن
النكت : في
لأبي محمد : سعيد بن مبارك بن الدهان النحوي
المتوفى : سنة 568 ، ثمان وستين وخمسمائة
النكت واللوامع على : ( المختصر ) و (
المنهاج ) و ( جمع الجوامع )
للسيوطي
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
في فن : الأصول
نكت المجالس
النكت المطربة في الحكايات المنتخبة
مجلد
لمحمد بن زين الدين : عمر شاه بن محمد بن شرف بن موسى المظفري
أوله : ( 2 / 1978 ) ( الحمد لله الذي نور قلوب أحبابه . . . الخ )
وهو : حكايات مرسلة
لا مرتبة على فصل ولا باب
وفيه : كل غث وسمين
وذكر كاتبه في آخره :
اسم : محمود أفندي
والتأليف قديم
النكت والعيون
في التفسير
لأبي الحسن : علي بن محمد البصري الماوردي
المتوفى : سنة 450 ، خمسين وأربعمائة
ذكره الواعظ في : ( تحفة الصلوات )
نل ودمن
فارسي
منظوم
للشيخ : أبي الفيض بن مبارك الهندي المتخلص : بفيضي
المتوفى : سنة
( ولد : سنة 954
وتوفي سنة : 1004 )
وهو : في قصة عاشق ومعشوق
نظمه : في عصر السلطان جلال الدين : محمد أكبر سلطان هندستان ومدحه فيه
نوابغ الكلم
للعلامة جار الله أبي القاسم : محمود بن عمر الزمخشري
المتوفى : سنة 538 ، ثمان وثلاثين وخمسمائة
شرحه :
مؤيد الدين بن الموفق
وكان حيا : في سنة 640 ، أربعين وستمائة
وشرحه :
بايزيد بن عبد الغفار القونوي
وفرغ منه : في شهر ربيع الآخر سنة 983 ، ثلاث وثمانين وتسعمائة
والمولى : محمد المنشي شيخ الحرم بالمدينة المنورة
المتوفى : سنة : 1001
وشرحه
العلامة : سعد الدين التفتازاني
وسماه : ( بالنعم السوابغ في شرح النوابغ )
وهو : شرح ممزوج
أوله : ( إن خير ما لم تزل إليه مغانم القلوب زفافة . . . الخ )
نوادر الأخبار في مناقب الأخيار
في مجلد
للمولى : أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 962
جعله على : ترتيب الحروف
وتضمن كل حرف : على ثلاثة أبواب
في أوله : ( سير الصحابة )
لأبي محمد الأندرسقاني
وفي الثاني : ( رجال وفيات الأعيان )
لابن خلكان
وفي الثالث : ( رجال تاريخ الحكماء )
للشهرستاني
باختصار كل منها
لكنه وقع كثير من التراجم في الأبواب مكررا لالتزامه ذكر ما في الكتب الثلاثة
نوادر الأخبار
لعبد الحاكم . . . الجوهري
المتوفى : سنة . . . ( 2 / 1979 )
نوادر الأصول في الفروع
للإمام أبي بكر : محمد بن يوسف المرغاسوني الحنفي
نوادر الأصول في معرفة أخبار الرسول
لأبي عبد الله : محمد بن علي بن حسن بن بشير المؤذن الحكيم الترمذي
المتوفى : شهيدا سنة 255 ، خمس وخمسين ومائتين
وعليه زوائد :
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وقد ذكر الترمذي : ثلاثمائة أصل إلا اثني عشر
وهو الملقب : ( بسلوة العارفين وبستان الموحدين )
روي أنه قال :
ما صنفت حرفا عن تدبر ولا لينسب إلي شيء منه
ولكن كان إذا اشتد علي وقتي أتسلى به
وفي تصانيفه : يلوح صدق ما يقول لا سيما في هذا الكتاب حيث لم يقدم خطبة ولا
ترتيبا
وهي : 288 ، ثمان وثمانون ومائتا أصل
وقد قيل : إ
ن الأصول : ثلاثمائة وستون
وهو موجود في كتب ورثة : الشرف الطوسي بالري
كذا قال القشيري في : ( فهرست ) هذا الكتاب
وله : ( مختصر )
على : قدر ثلثه
نوادر الإعراب
لأبي سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
المتوفى : سنة 216
نوادر الحكم
لمصطفى بن . . . المعروف : بعالي أفندي الدفتري
ألفه : سنة 997 ، سبع وتسعين وتسعمائة حال كونه دفتريا بالرومية الصغرى
وجمع فيها : ما رأى من العلوم الرسمية
وجعلها : ست نوادر
بالتركية
واستجاز بها : أن يذهب إلى الحجاز بإمارة جدة
فأعطاه السلطان : مراد خان ذلك جائزة
نوادر الشباب
تركي
منظوم
لمير : عليشير النوائي الوزير
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
وهو : ديوانه الثاني
نوادر الصلاة
للإمام أبي بكر : محمد بن يوسف المرغاسوني الحنفي
نوادر الصيام
لمحمد بن الحسن الشيباني
نوادر الفتاوى
للحنفية
نوادر الفلاسفة والحكماء
لحنين بن إسحاق
نوادر اللغة
فارسي
لفرخي
نوادر المحاضرات
اختصره :
جمال الدين : محمد بن مكرم ( 2 / 1980 ) الأنصاري
المتوفى : سنة 711 ، إحدى عشرة وسبعمائة
نوادر المعاني
للإمام : عبد الله بن أسعد اليافعي
ذكره : مير خواند
نوادر المعلا
النوادر المفيدة
لهارون بن زكريا الهجري
المتوفى : سنة
وقد ألف الأقدمون :
كتبا
في : النوادر العربية والفقهية سوى ما ذكر
منهم :
أبو زيد : سعد بن أوس الأنصاري
المتوفى : سنة
وأبو عبد الله : محمد بن زياد المعروف : بابن الأعرابي اللغوي
المتوفى : سنة 231
رواية :
أبي العباس : أحمد بن يحيى النحوي
ويونس النحوي المذكور في : ( الأمثال )
وعليه رد :
لأبي سعيد : حسن بن محمد السيرافي النحوي
المتوفى : سنة 368
ورد :
أبو محمد : حسن بن أحمد النسابة
في حدود : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة
رد السيرافي
وصنف :
أبو عمر : محمد بن عبد الواحد صاحب : ثعلب
المتوفى : سنة 345
وأبو عمرو : إسحاق بن مرار الشيباني
المتوفى : سنة 256 ، ست وخمسين ومائتين
ثلاث نسخ
في : الرد عليه
ورده :
أبو نعيم : علي بن عمر البصري
المتوفى : سنة 375 ، خمس وسبعين وثلاثمائة
وجمع :
أبو علي : محمد المستنير المعروف : بقطرب النحوي
المتوفى : سنة
ويحيى بن زياد الفراء النحوي
المتوفى : سنة 207
وأبو محمد : يحيى بن المبارك اليزيدي النحوي
المتوفى : سنة 310 ، عشر وثلاثمائة
وأبو إسحاق : إبراهيم بن السري الزجاج النحوي
المتوفى : سنة 310
وأبو علي : حسن بن عبد الله الأصبهاني
المتوفى : سنة
وأبو هلال : حسن بن عبد الله العسكري
المتوفى : سنة 395 ، خمس وتسعين وثلاثمائة
وصنف :
الإمام رضي الدين : حسن بن محمد الصغاني
المتوفى : سنة 650
كتابا
في : نوادر اللغة
وقاسم بن معن قاضي الكوفة
المتوفى : سنة 280 ، ثمانين ومائتين
صنف : كتابا أيضا
وجمع :
أبو علي القالي
المتوفى : سنة
كتابا أيضا
وشرحه :
عبد الله بن عبد العزيز الأندلسي
المتوفى : سنة 487 ، سبع وثمانين وأربعمائة
واختصره :
أحمد بن عبد المؤمن الشريشي
المتوفى : سنة 619 ، تسع عشرة وستمائة
وصنف :
الإمام أبو الليث : نصر السمرقندي
نوادر فقهية
وتوفي : سنة
واختصره :
مطهر بن حسن اليزدي
المتوفى : سنة
وسماه : ( الخلاصة )
وللإمام : محمد بن حسن الشيباني
المتوفى : سنة 221 ، إحدى وعشرين وثلاثمائة
نوادر
في : عشرة أجزاء
وله : ( نوادر في القرآن )
في النحو
ألف ورقة
حكاه : القاضي عياض في : ( إكماله )
وله : ( الحكايات )
في : نيف وعشرين ( 2 / 1981 ) جزءا
وصنف : جماعة نوادر في الفروع منهم :
محمد بن شجاع البلخي الحنفي
المتوفى : سنة 266
وبشر
وابن رستم
هو : إبراهيم بن رستم أبو بكر المروزي الحنفي
المتوفى : سنة 211
وابن سماعة
وهشام بن عبيد الله المازن
المتوفى : سنة 201 ، إحدى ومائتين
والشيخ الإمام أبو نصر : سعد بن أبي القاسم القطان الحنفي
المتوفى : سنة
وهو : تأليف . مختصر
جعل معظمه في : الفروع
وللشيخ أبي عبد الله : محمد بن شجاع الثلجي فقيه العراقين
هو : البلخي المذكور آنفا
المتوفى : سنة 262 ، اثنتين وستين ومائتين
و ( نوادر ) :
داود بن رشيد
رواية : محمد بن الخوارزمي
وعلي بن يزيد الطبري
عن : محمد من أصحاب : محمد بن الحسن
وأبي سعيد : عبد الملك بن قريب الأصمعي
المتوفى : سنة
وابن دريد
و ( نوادر المعلا )
ذكره في : ( التاتار خانية ) مكرر
النوازل في الفروع
للإمام أبي الليث : نصر بن محمد بن إبراهيم السمرقندي الحنفي
المتوفى : سنة 376 ، ست وسبعين وثلاثمائة
فرغ من إملائه : يوم الجمعة من جمادى الأولى سنة 376 ، ست وسبعين وثلاثمائة
أوله : ( الحمد لله على نعمته التي لا تحصى . . . الخ )
ذكر فيها :
أنه جمع من كلام :
محمد بن شجاع الثلجي
ومحمد بن مقاتل الرازي
ومحمد بن سلمة
ونصير بن يحيى
ومحمد بن سلام
وأبي بكر الإسكافي
وعلي بن أحمد الفارسي
والفقيه أبي جعفر : محمد بن عبد الله
فإنهم وقفوا النظر فيما وقع لهم من النوازل
قال :
وصنف كتابين من أقاويلهم
أحدهما : ( عيون المسائل )
والآخر : ( النوازل )
وأوردت في ( العيون ) : من أقاويل أصحابنا ما ليست عنهم رواية في هذه الكتب
وفي ( النوازل ) : من أقاويل المشايخ وشيئا من أقاويل أصحابنا ما لا رواية عنهم
أيضا في الكتاب ليسهل على الناظر فيها طريق الاجتهاد
ولأبي عبد الحق : إبراهيم بن علي الحنفي
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
في : مجلد
ولابن المعلا كذلك
نواضر الأيك في النيك
وهو مختصر الكتاب المسمى : ( بالوشاح في فوائد النكاح )
ولعل كليهما : للسيوطي
نواميس أفلاطون
نواهد الأبكار وشوارد الأفكار
حاشية
على : ( تفسير القاضي البيضاوي )
للسيوطي
مر
نواي خروس
فارسي
لعبد الوهاب الصابوني
المتوفى : بدمشق سنة 954
نور الأبصار
رسالة
في مجاوبة الحكيم : مهرارس مع تلميذه . ( 2 / 1982 )
نور أنوار القلوب وسر أسرار الغيوب
في الطلسمات
نور أنوار المعارف وسر أسرار العوارف
نور الإيضاح
مقدمة
للشرنبلالي
ثم شرحها
وسماه : ( إمداد الفتاح شرح نور الإيضاح ونجاة الأرواح )
وهو : حسن بن عمار
المتوفى : سنة 1069
نور الثمام
في الهيئة
متن مختصر
لحكيم زاده
أوله : ( أحمد واجب الوجود والمعبود . . . الخ )
يشتمل على : أصول مفصلة
نور الحجة وإيضاح المحجة
في : الأصول
لأبي المحاسن : محمد بن محمد بن عبد المقري المعروف : بابن الضجة الشافعي
المتوفى : سنة 572 ، اثنتين وسبعين وخمسمائة
نور حدقة البديع ونور حديقة الربيع
لإبراهيم بن علي بن حسن بن محمد صالح الكفعمي
المتوفى : سنة 905 ، خمس وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي شيد بنيان صرح البنيان . . . الخ )
نور الحديقة
منظومة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
جمع فيها : من نظمه وديوان شعره ونثره
نور الخلاف في منتخب الاقتطاف
مر
نور الروض في مختصر : ( روض الأنف )
مر
نور السالكين
نور السرى في تفسير آية الإسرا
للشيخ الإمام أبي شامة : عبد الرحمن بن إسماعيل الدمشقي
المتوفى : سنة 665 ، خمس وستين وستمائة
اختار فيه : أن الإسراء بالنبي - عليه الصلاة والسلام - إلى بيت المقدس وإلى
السموات وقع مرتين أو مرارا
تارة : في المنام
وتارة : في اليقظة
قال : وهذا القول نصره الإمام القشيري في ( تفسيره )
واختاره أيضا :
أبو القاسم السهيلي
وحكاه : عن مشايخه
نور الشقيق في العقيق
جزء
في الأخبار الواردة فيه
رسالة
للسيوطي
ذكرها في : ( فهرست مؤلفاته )
في فن : الحديث
نور الشمعة في ظهر الجمعة
للشيخ : علي بن غانم المقدسي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي أمر المصلي بملازمة المصلى . . . الخ )
ونبه على : مقدمة وثلاثة أبواب وخاتمة . ( 2 / 1983 )
نور الطرف ونور الظرف
في جزء
لأبي إسحاق : إبراهيم بن علي الحصري القيرواني الشاعر
المتوفى : سنة 453 ، ثلاث وخمسين وأربعمائة
نور العين في إصلاح : ( جامع الفصولين )
مر
نور العين في العمل بما على الربعين
في : علم الميقات
للشيخ جمال الدين : حسين بن علي الحصني
ألفه : سنة 955 ، خمس وخمسين وتسعمائة
نور العيون
مختصر : ( عيون الأثر )
مر في : علم الكحالة
في السير
نور العيون وجامع الفنون
في : علم الكحالة
أوله : ( الحمد لله فاطر السماء ومزينها بالنجوم الزواهر . . . الخ )
ألفه :
لولده العزيز : أبي الرجا
مشتملا على : عشر مقالات
أودع فيه : من كلام جالينوس وديوسقوريدوس والرازي ومن : ( الملكي ) و ( القانون )
وابن زهر والزهراوي
وضم إليها : تجربته
نور الغبش في لسان الحبش
للشيخ أثير الدين أبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
وهو : مما لم يكمله من مؤلفاته
نور اللامع فيما يعمل به في الجامع
أي : الأموي
لابن العز الحنفي
مختصر
أورده في : ( تحفة الترك )
النور اللامع والبرهان الساطع في
لنجم الدين : بكبرس التركي
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
النور اللامع والسر الجامع
في الأسماء
ذكره : البوني
النور اللائح في اعتقاد السلف الصالح
لأبي البركات : عبد الرحمن بن محمد الأنباري النحوي
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
نور المصابيح في صلاة التراويح
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
نور المقابيس
. ( 2 / 1984 )
النور المقتبس في أخبار الأندلس
وهو مختصر : ( المقتبس )
سبق
نور المهتدي في فضل الاسم المحمدي
رسالة
أولها : ( الحمد لله الذي هدانا بمحمد . . . الخ )
لعبد الوهاب الصفوري
نور النبراس في شرح : ( عيون الأثر )
مر
أنوار اليقين في شرح حديث : أولياء الله
المتقين
للشيخ أبي عبد الله : محمد بن أحمد العجيبي التلمساني
المتوفى : سنة 842 ، اثنتين وأربعين وثمانمائة
تكلم فيه : على رجال المقامات : كالنقباء والنجباء والبدلاء
النوري في شرح : ( مختصر القدوري )
مر
النونية
في : القراءة
للسخاوي
شرحها :
الشيخ : إسماعيل بن محمد بن إسماعيل الفقاعي الحموي
علم : النهاري والليلي
من فروع : علم التفسير
نهاية الجمع في القراءات السبع
نظما
بغير رمز
للشيخ زين الدين : سريجا بن محمد الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
نهاية الاتعاظ وغاية الاعتبار فيما وجد
على القبور من الأشعار
لابن . . . طولون الشامي الحنفي
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
لخصه من :
( أخبار الأخبار )
مرتبا على : الحروف
وذيله :
بما وقع له من الأشعار
أوله : ( الحمد لله الذي استأثر بالبقاء . . . الخ )
نهاية الإتقان
في القراءة
نهاية الاختصار في أوزان الأشعار
لأمين الدين : عبد الوهاب بن أحمد بن وهبان الدمشقي الحنفي
المتوفى : سنة 768 ، ثمان وستين وسبعمائة
نهاية الاختصار
في الطب
لابن مندويه : أحمد بن عبد الرحمن الطبيب الأصبهاني
نهاية الاختصار
في مجلد
في : فروع الشافعية
اختصره :
الشيخ ( 2 / 1985 ) عز الدين : عبد العزيز بن عبد السلام
المتوفى : سنة 660 ، ستين وستمائة
وسماه : ( الغاية في اختصار النهاية )
نهاية الأدب
لجابر بن حيان الصوفي
المتوفى : سنة 160 ، ستين ومائة
نهاية الأدب في معرفة قبائل العرب
لأبي العباس : أحمد بن عبد الله القلقشندي
المتوفى : سنة 821
نهاية الإدراك في أسرار الأفلاك
مختصر
في الاختيارات
أوله : ( الحمد لله الذي ميز العقول حقائق غرائب صنعته . . . الخ )
لمحمد بن أبي بكر الفارسي
ألفه : للملك المظفر
ورتبه على : ثلاثة مقاصد
الأول : في الأمور الكلية
الثاني : في المحذورات
الثالث : في البيوت . . . الخ
نهاية الإدراك في دراية الأفلاك
في الهيئة
في مجلد
للعلامة قطب الدين : محمود بن مسعود الشيرازي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
أوله : ( أما بعد حمدا لله فاطر السموات فوق الأرضين . . . الخ )
رتبه على : أربع مقالات
الأول : في المقدمة
الثانية : في هيئة الأجرام
الثالثة : في هيئة الأرض
الرابعة : في مقادير الأجرام
وعليه حاشية :
لسنان باشا
نهاية الإدراك والأعراض من الأقرباذينات
لداود بن ناصر الأغيري الموصلي القاطن بمحروسة حصن كيفا المعروف : بطبيب الدولتين
وهو : مجلد كبير
ألفه : للعادل شهاب : غازي بن محمد الأيوبي
وفرغ منه : في ذي الحجة سنة 726 ، ست وعشرين وسبعمائة
نهاية الأرب في أشعار العرب
يشتمل على : ألف قصيدة مختارة
نهاية الأرب في الطب
نهاية الأرب في فنون الأدب
تاريخ كبير
في : ثلاثين مجلد
لشهاب الدين : أحمد بن عبد الوهاب النويري الكندي
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
المؤرخ علامة في معرفة الأدب
ألفه : في زمن الملك الناصر : محمد بن قلاون
أوله : ( الحمد لله رافع السماء وفاتق رتقها ( 2 / 1986 ) ومنشىء السحاب ومؤلف
ودقها . . . الخ )
قال : وما أوردت فيه إلا ما غلب على ظني أن النفوس تميل إليه
ورتبه على : خمسة فنون
الأول : في السماء والآثار العلوية والأرض والمعالم السفلية
ويشتمل على : خمسة أقسام
الثاني : في الإنسان وما يتعلق به
ويشتمل على : خمسة أقسام
الثالث : في الحيوان الصامت
ويشتمل على : خمسة أقسام
الرابع : في النبات
ويشتمل على : أربعة أقسام
وذيله :
بقسم خامس
فيه : أنواع من الطب
الخامس : في التاريخ
ويشتمل على : خمسة أقسام
نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب
وهو : مجلد
متوسط
أوله : ( الحمد لله الذي جعل للعرب ركنا تتهافت عليه سائر الأمم . . . الخ )
لبعض المصريين
ألفه :
لأبي الجود : بقر بن راشد أمير العربان بالبلاد الشرقية والغربية
ورتب كل قبيلة : على حروف المعجم
وجعله على : مقدمة وخمسة فصول وخاتمة
وذكر فيه : أنه أوضح من ( قلائد الجمان ) لوالده
نهاية الإعراب في التصريف والإعراب
للشيخ أثير الدين أبي حيان : محمد بن يوسف الأندلسي
المتوفى : سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
وهي : أرجوزة
ولم يكملها
نهاية الإقدام في علم الكلام
لأبي الفتح : محمد بن عبد الكريم الشهرستاني
المتوفى : سنة 548 ، ثمان وأربعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله حمد الشاكرين . . . الخ )
قال :
وجعلتها : عشرين قاعدة
تشتمل على : جميع مسائل الكلام
نهاية الأمل في شرح الجمل
وهو : في المنطق
لابن مرزوق التلمساني
اختصره :
تلميذه العلامة أفضل الدين أبو عبد الله : محمد بن نامور الخونجي الأسفرايني
المتوفى : سنة 649 ، تسع وأربعين وستمائة
وسماه : ( الجمل )
قال :
هذه جمل تنضبط بها قواعد المنطق وأحكامه
صنفها : لجمع من كبار العلماء من إخوانه
وشرح ( الجمل ) :
الشهاب أبو جعفر : أحمد بن أحمد بن عبد الرحمن المعروف : بابن الأستار التدرومي
التلمساني
شرحا ممزوجا
وسماه : ( كفاية العمل )
أوله : ( الحمد لله الذي فضل ذوي العقل . . . الخ )
نهاية الإيجاز في علم البيان
للإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
أوله : ( الحمد لله المنزه عن مشابهة المحدثات . . . الخ )
ذكر فيه :
أن الإمام : عبد القاهر
استخرج أصول هذا العلم وقوانينه
ورتب : حججه وبراهينه
بالغ في الكشف عن حقائقه
وصنف في ذلك : كتابين
لقب أحدهما : ( بدلائل الإعجاز )
والثاني : ( بأسرار البلاغة )
وجمع فيهما : من القواعد . ( 2 / 1987 )
لكنه : أهمل رعاية ترتيب الفصول والأبواب
فالتقطت منهما : مقاعد فوائدهما
على : مقدمة وجملتين
نهاية البهجة
تائية
في السريع
في النحو
للشيخ الفاضل : إبراهيم الشبستري النقشبندي
أولها :
يمنت باسم الله مبدي البرية ... . . . الخ
ثم : شرحها
أوله : ( الحمد لله حمدا بآلائه وفيا . . . الخ )
نظمها : في غرة محرم سنة 900 ، تسعمائة
نهاية البيان في تفسير القرآن
لأبي محمد جمال الدين : المعافى بن إسماعيل بن الحسين بن أبي البيان الشافعي
الموصلي
المتوفى : سنة 630 ، ثلاثين وستمائة
في : ستة مجلدات
نهاية البيان في دراية الزمان
للشيخ الإمام : داود بن محمد القيصري
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
نهاية البيان
في : شرح ( الهداية )
للحنفية والحنبلية
يأتيان
نهاية الكفاية في دراية : ( الهداية )
أيضا : شرحه
نهاية التأميل في أسرار التنزيل
في : التفسير
لكمال الدين : عبد الواحد بن عبد الكريم المعروف : بابن الزملكاني
المتوفى : سنة 651 ، إحدى وخمسين وستمائة
نهاية التقريب
لتقي الدين : محمد بن فهد المكي
المتوفى : سنة 871 ، إحدى وسبعين وثمانمائة
نهاية التوفيق
نهاية الرتبة الظريفة في طلب الحسبة
الشريفة
للشيخ : عبد الرحمن بن نصر بن عبد الله العدوي
أوله : ( الحمد لله على نعمه . . . الخ )
وهي : على أربعين بابا
نهاية الرغبة في طلب الحسبة
للشيخ الإمام جلال الدين : عبد الرحمن بن نصر التبريزي الشافعي
المتوفى : سنة
رتبها على : أربعين بابا
وفي أثنائها : فصول
أولها : ( الحمد لله على ما أنعم وأستعينه فيما أكرم . . . الخ )
قلت : لعل الأول هو الثاني . ( 2 / 1988 )
نهاية السول في أعمال الفروسية والخيول
نهاية السول في رواية الستة الأصول
لبرهان الدين : إبراهيم بن محمد المعروف : بسبط : ابن العجمي
المتوفى : سنة 841 ، إحدى وأربعين وثمانمائة
نهاية السول في شرح : ( منهاج الأصول )
سبق
نهاية السول
للشيخ الإمام علاء الدين ابن الشاطر
وهو : علي بن إبراهيم الفلكي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
نهاية السول والأمنية في تعليم أعمال
الفروسية
لمحمد بن عيسى بن إسماعيل بن خسرو شاه الأقسرايي الحنفي الرومي
المتوفى : في حدود سنة 750
نهاية الصنائع في شرح : ( المختصر ) و (
الجامع )
لشمس الدين أبي المظفر : يوسف سبط : ابن الجوزي الحنفي
المتوفى : سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة
ثم عزا أحاديث الأحكام إلى كتب أئمة النقل
في مختصر
ورمزه : بالحروف المرموزة المعهودة عند أهل الفن
نهاية الطلاب في علم الحساب
لبدر الدين : محمد بن الخطيب الإربلي
مختصر
على : مقدمة وقواعد وستة فنون
أوله : ( الحمد للواحد الذي لا يوجب تعدده وجود المتكثرات . . . الخ )
ذكر فيه : أنه يشتمل على خلاصة ما وجده في الكتب المشهورة
ورتبه : على أبواب
الأول : في ذكر قاعدة في المفتوح الهوائي
الثاني : في الجبر والمقابلة
الثالث : في التخت والتراب
الرابع : فيما عدا الجبر
الخامس : في مساحة الأشكال
السادس : في فن السياقة
نهاية العقول في الكلام في دراية الأصول
يعني : أصول الدين
للإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
رتبه على : عشرين أصلا
وأول الكتاب : ( أما بعد حمدا لله على تسابق آلائه وتلاحق نعمائه . . . الخ )
نهاية الغور في مسائل الدور
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة . ( 2 / 1989 )
النهاية في بذء الخير وغايته
مختصر : ( جامع الصحيح ) للبخاري
لعبد الله بن سعد بن أبي حمزة الأزدي
المتوفى : سنة 675 ، خمس وسبعين وستمائة
ثم شرحه
وسماه : ( بهجة النفوس وتحليها بمعرفة ما لها وما عليها )
أوله : ( الحمد لله الذي فتق رتق ظلمات جهالات القلوب . . . الخ )
النهاية في شرح : ( الوقاية )
يأتي
النهاية في علم الرماية
لحسين بن اليونيني
النهاية في غريب الحديث
وهي : مجلدات
للشيخ الإمام أبي السعادات : مبارك بن أبي الكرم : محمد المعروف : بابن الأثير
الجزري
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
أخذه من :
( الغريبين ) للهروي
و ( غريب الحديث ) لأبي موسى الأصبهاني
ورتبه على : حروف المعجم
بالتزام : الأول والثاني من كل كلمة واتباعهما بالثالث
وجعل على ما في ( كتاب الهروي ) : ( هاء ) بالحمرة
وعلى ما في ( كتاب أبي موسى ) : ( سينا )
وما أضافه من غيرهما : جعله مهملا من غير علامة ليتميز ما فيهما
وقد مر تفصيله في : غريب الحديث
أوله : ( أحمد الله على نعمه بجميع محامده . . . الخ )
ثم ذيله :
صفي الدين : محمود بن أبي بكر الأرموي
المتوفى : سنة 723 ، ثلاث وعشرين وسبعمائة
واختصره :
عيسى بن محمد الصفوي
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
في قريب : من نصف حجمه
واختصره :
جلال الدين السيوطي
وسماه : ( الدر النثير )
وله : ( التذييل والتذنيب على نهاية الغريب )
واختصره :
الشيخ : علي بن حسام الدين الهندي الشهير : بالمتقي
النهاية في فروع الحنابلة
للشيخ الإمام شرف الدين : عبد الرحمن بن رزين الغساني
وفي فروع المالكية
للطرطوشي
النهاية في الفروع
للشيخ : محمد بن عمر المعروف : بمنلا عرب الواعظ الحنفي
المتوفى : سنة 938
ألفه : لقايتباي
النهاية في الكناية
للأديب أبي منصور : عبد الملك الثعالبي النيسابوري
أوله : ( عونك اللهم على شكر نعمتك . . . الخ )
ألفه : بنيسابور سنة 400 ، أربعمائة
ورتبه على : سبعة أبواب
النهاية في النحو
لشمس الدين ابن الخباز : أحمد بن الحسين الإربلي
المتوفى : سنة 637 ، سبع وثلاثين وستمائة . ( 2 / 1990 )
نهاية القصد في صناعة الفصد
تأليف : شمس الدين أبي عبد الله : محمد بن إبراهيم بن ساعد الأنصاري المعروف :
بابن الأكفاني الطبيب السنجاري ثم المصري
المتوفى : سنة 749
أوله : ( الحمد لله منور الألباب وملهم الصواب . . . الخ )
في : مجلد
نهاية الكفاية في شرح : ( الهداية )
يأتي
نهاية المبتدئين
نهاية المجتهد وكفاية المقتصد
لمحمد بن الوليد
المتوفى : سنة
نهاية المحيا في مدح شيوخ من الأصفيا
منظومة
للإمام : عبد الله بن أسعد اليافعي اليمني
المتوفى : سنة 767 ، سبع وستين وسبعمائة
وله :
شرحها أيضا
نهاية المرام في ذكر الخلفاء والأيام
مكرر
منظومة
لعلي بن غالب
المتوفى : سنة 767 ، سبع وستين وسبعمائة
وله :
شرحها أيضا
أوله :
الحمد لله على آلائه ... وأين وسع الحمد من نعمائه
نهاية المطلب في دراية المذهب
لإمام الحرمين : عبد الملك بن عبد الله الجويني الشافعي
المتوفى : سنة 478 ، ثمان وسبعين وأربعمائة
أوله : ( الحمد لله عزت قدرته حق حمده . . . الخ )
جمعه : بمكة المكرمة
وأتمه : بنيسابور
وقد مدحه : ابن خلكان وقال :
ما صنف في الإسلام مثله
قال ابن النجار :
إنه يشتمل على : أربعين مجلدا
ثم لخصه
ولم يتم
واختصره :
أبو سعد : عبد الله بن محمد اليمني المعروف : بابن أبي عصرون
المتوفى : سنة 585 ، خمس وثمانين وخمسمائة
وسماه : ( صفوة المذهب من نهاية المطلب )
وهو : سبعة مجلدات
نهاية المطلب في شرح : ( المكتسب )
مر
نهاية المطلوب في استحباب كتابة البسملة
بكمالها في كل مكتوب
لعلي بن أحمد الأنصاري القرافي
أوله : ( إن أبهى خبر يشرق على صفحات الوجود نوره . . . الخ )
قال : اختصرتها من كتاب وضعته
مسمى : ( بالجواهر المكللة ) . ( 2 / 1991 )
نهاية المقامات في دراية المقامات
مر
نهاية الوصول إلى علم الأصول
لصفي الدين : محمد بن عبد الرحيم الهندي الشافعي
المتوفى : سنة 715 ، خمس عشرة وسبعمائة
وهو : كتاب حسن جدا
ذكره : السبكي
نهاية الوصول إلى علم الأصول
للشيخ الإمام : أحمد بن علي الساعاتي البغدادي
المتوفى : سنة 694
أوله : ( الخير دأبك اللهم يا واجب الوجود . . . الخ )
لخصه من :
( الأحكام وأصول فخر الإسلام )
وشرحه :
شمس الدين : محمود الأصبهاني
المتوفى : سنة 749
ويحيى بن علي بن الخطيب التبريزي
المتوفى : سنة 502
ولعل هذا الشارح غير يحيى الخطيب التبريزي فليتأمل
وسراج الدين : عمر الهندي
المتوفى : سنة
وشمس الدين : محمد النوشابادي الحنفي
المتوفى : سنة
نهج البلاغة
قال ابن خلكان : اختلف الناس فيه هل هو : للشريف أبي القاسم : علي بن طاهر المرتضى
المتوفى : سنة 436
جمعه :
من كلام علي بن أبي طالب - رضي الله تعالى عنه
أم جمعه :
أخوه : الشريف الرضي البغدادي
وقد قيل إنه ليس من كلام علي . انتهى
قال الذهبي في ( ميزان الاعتدال ) :
ومن طالع كتاب ( نهج البلاغة ) جزم بأنه مكذوب على أمير المؤمنين : علي - رضي
تعالى عنه - فإن فيه السب الصريح والحط على السيدين : أبي بكر وعمر . انتهى
وعلى كل حال فقد شرحه :
عز الدين : عبد الحميد بن هبة الله المدائني كاتب الشاعر الشيعي
في عشرين مجلدا
وتوفي : سنة 655 ، خمس وخمسين وستمائة
وشرحه :
المولى قوام الدين : يوسف بن حسن الشهير : بقاضي بغداد
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرين وتسعمائة
ومن شروحه شرح :
لهيثم بن علي بن هيثم البحراني
هو كمال الدين : ميثم بن علي بن ميثم المعلى البحراني الشيعي
المتوفى : سنة 679
مؤلف ( استقامة النظر ) وغير ذلك
كذا في ( نامه دانشوران )
بقوله : أقول
فرغ من تلخيصه واختياره في : آخر شوال سنة 681 ، إحدى وثمانين وستمائة
وهو : بقال أقول
أوله : ( سبحان من حسرت أبصار البصائر عن كنه معرفته وقصرت . . . الخ )
ذكر : أنه تمدح باتصاله إلى خدمة ( 2 / 1992 ) صاحب ديوان : علاء الدين عطا ملك بن
بهاء الدين محمد الجويني
وأنه قد ألهم تعظيم الأحاديث الصحاح وما نقل عن علي - رضى الله تعالى عنه - في
كتاب ( نهج البلاغة ) وغيره
وأن دأبه بث مجلس تلك الأخبار والحث على تأويلها وإظهار كنوزها والأمر بتعلمها
واستكشاف رموزها
ونسبه من تولى تأديبه إلى التقصير لشغله بغيرها من كتب الأدب : ككتاب ( اليميني )
و ( الحريري ) وسائر منثور كلام العرب لكون هذه الألفاظ في نظم جوهرها لا تخلو عن
سعي وتكلف وفي إبرازها بهيئة تستلذها النفس لا تنفك عن عسر
ولكونها خالية عن مطالب أولي الهمم العالية والمقاصد الحقيقية الباقية مقصورة على
حكايات مضحكة وأوضاع ملهية
وأما الألفاظ النبوية والكمالات العلوية فإنها موارد عين صافية وهي : عين الحكمة
التي من أوتيها فقد أوتي خيرا كثيرا
فالزم ملازمتها والتمسك بها
ولديه الأميرين : أبي منصور : محمد . ومظفر الدين : علي
وأنه أري تشوق خاطره إلى شرحها
فشرحها شرحا مشتملا على كثير من أسباب الخطب والرسائل فكبر حجمه ثم أشار إلى
تلخيصه فهذبه ونقحه
بقوله : أقول
وسماه : ( مصباح السالكين لنهج البلاغة من كلام أمير المؤمنين )
وقيل إنه للشريف رضي الدين : محمد بن الحسين الموسوي
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الحمد ثمنا لنعمائه . . . الخ )
ذكر فيه : أنه ابتدأ بتأليف كتاب في خصائص الأئمة يشتمل على محاسن أخبارهم وجواهر
كلامهم
فبوبه أبوابا
وجعل في آخره بابا : يتضمن ما نقل عنه - رضي الله عنه - في المواعظ والحكم فاستحسن
ذلك
وسألوه أن يبتدئ بكتاب يحتوي على مختار كلام : علي - رضي الله تعالى عنه - فأجاب
ورأى كلامه يدور على ثلاثة :
الخطب
والكتب
والحكمة
فجعل كتابه على ثلاثة أقسام كذلك
نهج الدماثة في نظم القراءات الثلاثة
للشيخ الإمام برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري
المتوفى : سنة 732 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
أوله : ( حمدت إلهي في ابتدائي أولا . . . الخ )
قال : إني نظمت القراءات الثلاث في نهج عجيب لمن حفظ كتاب ( حرز الأماني )
وأراد ضم الثلاثة إليه ليكمل العشرة
إذ هي عند حذاق القراء داخلة في الأحرف السبعة
كما برهنت عليه في كتابي ( النزهة )
ولما كان مكملا ( للحرز )
نظمته على : بحره ورويه
ثم شرحه . ( 2 / 1993 )
وسماه : ( خلاصة الأبحاث في شرح نهج القراءات الثلاث )
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب . . . الخ )
نهج الرضاعة لأولي الخلاعة
لأبي الحكم : عبيد الله المظفر الباهلي
المتوفى : سنة 549
نهج الطريق في علم التوريق
للقاضي عماد الدين أبي محمد : عبد الرحمن ابن سالم بن نصر الله الدمشقي
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي علم بالقلم علم الإنسان . . . الخ )
ذكر أن : كتابة الشروط والسجلات من المهمات
وهي : تختلف باختلاف أوضاع البلدان
وعرف كل زمان
فألفه على : وضع أهل الشام وعرفهم
نهج العبادات
النهج المسلوك في سياسة الملوك
للشيخ : عبد الرحمن
رتبه على : عشرين بابا
وهو : كتاب لطيف مفيد
أوله : ( الحمد لله الذي عجزت العقول عن معرفة ذاته . . . الخ )
صنفه : للملك الناصر : صلاح الدين
النهج الواضح في الطب
لأبي الحسن ابن غزال أمين الدولة الصاحب
المتوفى : سنة 648 ، ثمان وأربعين وستمائة
وهو : أجل كتاب صنف في الطب
مشتمل على : خمسة كتب
الأول : في الأمور الطبيعية والحالات للأبدان
الثاني : في الأدوية المفردة
الثالث : في المركبة
الرابع : في تدبير الأصحاء والعلاجات الظاهرة
الخامس : في الأمراض الباطنة وعلاجها
كذا في : ( عيون الأنباء )
نهج الوصول في علم الأصول
لابن القليوبي شارح ( التنبيه )
النهجة السوية في الأسماء النبوية
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله وسلام على عباده . . . الخ )
لخصه من : كتابه ( الرياض الأنيقة )
النهر الفائق في شرح : ( كنز الدقائق )
مر
النهر لمن رام البروز على شاطئ النهر
للسيوطي
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
في : فن الفقه
وهو : قصيدة رائية
النهر الماد من البحر
في التفسير
لأبي حيان : محمد بن ( 2 / 1994 ) يوسف الأندلسي
أوله : ( بحمدك اللهم أستفتح وبنورك أستوضح . . . الخ )
ذكر فيه : أنه لما كان البحر طويلا
اختصره منه
فقال : وربما نشأ في هذا البحر ما لم يكن في البحر وذلك لتجدد نظر المستخرج للآلية
ونكبت فيه : عما ذكرناه في البحر من أقوال اضطربت بها لججه وإعراب متكلف تقاصرت
عنه حججه
نه سبهر
فارسي
منظوم
أربعة آلاف بيت
لأمير خسرو الدهلوي
من : ( خمسته )
النهل والعلل في تحقيق أقسام العلل
لطاشكبري زاده
أوله : ( الحمد لله التام فاعليته لجميع الموجودات . . . الخ )
نهلة الوارد الظمآن في تفسير غريب القرآن
نهوض حثيث النهود إلى دحوض خبيث اليهود
للشيخ زين الدين : سريجا بن محمد الملطي
رد فيه : على ( تنقيح الأبحاث في البحث عن الملل الثلاث ) لابن كمونة
وقد سبق في : الباء
النير الجلي في قراءة : زيد بن علي
لأبي علي . . . الأهوازي المقري
المتوفى : سنة
النير في العربية
لأبي الفتح : عثمان بن عيسى البلطي
المتوفى : سنة 599 ، تسع وتسعين وخمسمائة
علم النيرنجيات
نيل الأشواق في علم أسرار الأوفاق
ذكره في : الجفر
النيل الرائد في النيل الزائد
مكرر
للشيخ شهاب الدين : أحمد الحجازي
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل من السماء ماء . . . الخ )
نيل العلا في العطف بلا
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
نيل المرام
في الفروع
على : مذهب الإمامية
لعبد الرحيم بن معروف
باب الواو
الوابل الصيب في الكلم الطيب
للشيخ الإمام شمس الدين : محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية . ( 2 / 1995 )
الواردات
في التصوف
للشيخ بدر الدين : محمود بن إسرائيل المعروف : بابن قاضي سماونة
المتوفى : سنة 823
وهو : مختصر
أوله : ( اعلم أن أمور الآخرة ليست كما زعم الجهال . . . الخ )
وشرحه :
الشيخ : عبد الله الإلهي
أوله : ( الحمد لله المحتجب بكبريائه وغنائه . . . الخ )
وسماه : ( كشف الواردات لطالب الكمالات )
وهو : شرح ممزوج
وشرحه :
الشيخ محيي الدين : محمد بن مصطفى الأسكليبي
المتوفى : سنة 920
والشيخ محيي الدين : محمد بن مصطفى المعروف : بنور الدين زاده
المتوفى : سنة 981 ، إحدى وثمانين وتسعمائة
واعترض فيه : المصنف كثيرا
وذكر في ( الشقائق ) :
أن المولى علاء الدين : علي العربي كان ممن جمع بين علمي : الظاهر والباطن
يحكى عنه : أنه سكن فوق جبل المغنيسا في أيام الصيف
فزاره يوما واحد من أئمة بعض القرى فقال له المولى المذكور :
إني أجد منك رائحة النجاسة
ففتش الإمام ثيابه فلم يجد شيئا فلما أراد أن يجلس سقط من حضنه رسالة
هي : ( واردات : الشيخ بدر الدين )
فنظر المولى المذكور إليها فوجد فيها ما يخالف الإجماع
والرائحة المذكورة كانت لهذه الرسالة
فأمره بإحراقها
فخالفه الإمام ولم يرض بذلك وقال له المولى المذكور :
عليك بإحراقها فإنها لا يحصل لك منها خير
وبينما هما في ذلك الكلام إذ ظهر من بعيد أثر نار
فنظر الإمام وقال :
إنها في بيتي
فتوجه الإمام إلى بيته نادما على مخالفته
وقد قال لطفي بيك زاده :
إن أكثر الكلمات التي أوردها مخالفة للشرع
ولهذا قد يتصدى بعض الصوفية إلى توجيهها
الواضح
في : أصول الفقه
للإمام أبي الوفاء : علي بن عقيل
وهو : كتاب جامع لأصول الفقه
ثلاث مجلدات
الواضح في التاريخ
لأبي الفضل : محمد بن جعفر الجرجاني
المتوفى : سنة 408 ، ثمان وأربعمائة
الواضح في الرمي والنشاب
للطبري
الواضح
في الصنعة
الواضح في العربية
لأبي بكر : محمد بن الحسن الزبيدي
الواضح في مختصر : ( مفاتيح الغيب )
مر
الواضح المبين في من مات من المحبين
لعلاء الدين مغلطاي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة . ( 2 / 1996 )
الواضح النفيس في مناقب الإمام : محمد بن
إدريس
لحسين بن حمكاه الهمداني
المتوفى : سنة 513
الواضح الوجيز في تفسير القرآن العزيز
للشيخ الإمام أبي الحسن : محمد بن عبد الرحمن البكري الصديقي الشافعي
المتوفى : سنة 950 ، نيف وخمسين وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل كتاب . . . الخ )
وكان سنه حين الفراغ منه : ثمانية وعشرين سنة
كما قال : والده في آخره
الواضحة في إعراب الفاتحة
نحو : عشرين كراسة
لموفق الدين : عبد اللطيف البغدادي
المتوفى : سنة 629 ، تسع وعشرين وستمائة
الواضحة في تجويد الفاتحة
قصيدة دالية
في : اثنتين وعشرين بيتا
أولها :
بحمدك ربي أول النظم أبتدي ... . . . الخ
وهي للشيخ برهان الدين : إبراهيم بن عمر الجعبري
المتوفى : سنة 722 ، اثنتين وثلاثين وسبعمائة
وقد اختصرها :
فضل بن سلمة
الواضحة في إعراب القرآن
لعبد الملك بن حبيب المالكي القرطبي
المتوفى : سنة 239 ، تسع وثلاثين ومائتين
الواعي في حديث علي - رضي الله تعالى عنه
للإمام : عبد الحق بن عبد الرحمن الإشبيلي
المتوفى : سنة 582 ، اثنتين وثمانين وخمسمائة
الوافي بالطب الشافي
مختصر
من : ( الشفا في الطب المسند عن المصطفى )
الوافي بالوفيات
لصلاح الدين : خليل بن أيبك الصفدي
المتوفى : سنة 764 ، أربع وستين وسبعمائة
جمع فيه : تراجم الأعيان ونجباء الزمان ممن وقع عليه اختياره فلا يغادر أحدا من
أعيان الصحابة والتابعين والملوك والأمراء والقضاة والعمال والقراء والمحدثين
والفقهاء والمشايخ والصلحاء والأولياء والنحاة والأدباء والشعراء والأطباء
والحكماء وأصحاب : النحل والبدع والآراء وأعيان كل فن ممن اشتهر أو أتقن إلا ذكره
وذكر كل من فتح ( 2 / 1997 ) فتحا يسره أو خيرا قرره أو جودا أرسله أو رأيا أعمله
أو حسنة أسداها أو سيئة أبداها أو بدعة سنها وزخرفها أو كتابا وضعه أو تأليفا جمعه
أو شعرا نظمه أو نثرا أحكمه
فازداد النفع به : للمحدث والأديب
الوافي في تعداد القوافي
فارسي
مختصر
للشيخ : محمد العصار
أوله : ( افتتاح هر كتاب . . . الخ )
الوافي في العروض
ليونس بن محمد الزفراوندي
المتوفى : سنة
الوافي في علم القوافي
لأبي الحسن : علي بن إسماعيل المعروف : بابن سيدة اللغوي
المتوفى : سنة 958 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
الوافي في الفروع
للإمام أبي البركات : عبد الله بن أحمد حافظ الدين النسفي الحنفي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
وهو : كتاب مقبول معتبر
أوله : ( الحمد لمن من على عباده بإرسال رسله . . . الخ )
قال : كان يخطر ببالي إبان فراغي أن أؤلف كتابا جامعا لمسائل : ( الجامعين ) و (
الزيادات )
حاويا لما في : ( المختصر ) و ( نظم الخلافيات )
مشتملا على : بعض مسائل الفتاوى والواقعات
فألفته وأتممته : في أسرع وقت
وسميته : ( بالوافي )
ولو وفقت لشرحه لأرسمه ( بالكافي )
واكتفيت فيه بالعلامات :
( فالحاء ) : لأبي حنيفة
( والسين ) : لأبي يوسف
( والميم ) : لمحمد
( والزاي ) : لزفر
( والفاء ) : للشافعي
( والكاف ) : لمالك
( والواو ) : رواية أصحابنا
ثم شرحه
وسماه : ( الكافي )
وذكر : الأتقاني في ( غاية البيان ) :
أنه لما نوى أن يشرح ( الهداية ) سمع به تاج الشريعة وهو من أكابر عصره
فقال : لا يليق بشأنه
فرجع عما نواه
وشرع في أن يصنف كتابا مثل ( الهداية )
فألف : ( الوافي )
على : أسلوب ( الهداية )
ثم شرحه
وسماه : ( بالكافي )
فكأنه : شرح ( الهداية )
وهو : إمام كامل فاضل نحرير مدقق . انتهى
وشرحه :
بهاء الدين أبو البقاء : محمد بن أحمد بن الضياء المكي
المتوفى : سنة 854 ، أربع وخمسين وثمانمائة
شرحين :
أحدهما : مبسوط
والثاني : مختصر . ( 2 / 1998 )
الوافي في مختصر : ( التنبيه )
مر
الوافي في النحو
لمحمد بن عثمان بن عمر البلخي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد الله الذي بيده تصريف الأحوال . . . الخ )
شرحه :
الشيخ الإمام : محمد بن أبي بكر الدماميني
المتوفى : سنة 828 ، ثمان وعشرين وثمانمائة
لما سافر إلى الهند ورأى أن أهل ( كجرات ) مشغولين به فأهداه لملك الهند المنتصر
بالله شهاب الدين : أحمد
وسماه : ( المنهل الصافي )
أوله : ( الحمد لله على إحسانه . . . الخ )
قال : وكان تأليف المتن بجزيرة ( مهايور ) من الهند في مدة يسيرة
أولها : آخر رمضان سنة 825 ، خمس وعشرين وثمانمائة
وآخرها : ذي الحجة من السنة المذكورة
وبيضه : في صفر من السنة التي تليها
الوافية
في شرح ( الكافية الشافية )
مر
الوافية في نظم الكافية
للمص في مختصرها في شرحها
يقال له : المتوسط
مر
واقعات أبي اليسر
واقعات بابري
فارسي
منظوم
في الوقائع الخوارزمية
لمجد الدين البابري
واقعات الحسامي
المسمى : ( بالأجناس )
مر في حرف الألف
للصدر الشهيد حسام الدين : عمر بن عبد العزيز البخاري الحنفي
المتوفى : سنة 536 ، ست وثلاثين وخمسمائة
جمع فيه بين ( النوازل )
لأبي الليث
و ( الواقعات )
للناطفي
وأخذ من فتاوى أبي بكر : محمد بن الفضل
وفتاوى أهل سمرقند
ورتب الكتاب المختصر المنسوب إلى الحاكم الشهيد
والأبواب ( كالنوازل )
وأشار : بالعين إلى ( مسائل العيون )
والواو : إلى ( الواقعات )
والباء : إلى الشيخ : أبي بكر
والسين : إلى ( فتاوى سمرقند )
ومنتخبه :
للشيخ الإمام : محمد بن محمد الرشيد الكاشغري
انتقاه : سنة 687 ، سبع وثمانين وستمائة بأربل
وله ( تهذيب الواقعات )
ورتبه :
محمود بن أحمد بن عبد العزيز البخاري
وزاد على كل جنس ما يجانسه ويوافقه . ( 2 / 1999 )
الموجز في الطب
لأبي النجم بن غالب النصراني
من أطباء الملك الناصر صلاح الدين : يوسف
المتوفى : سنة 599 ، تسع وتسعين وخمسمائة
وهو : يشتمل على علم وعمل
الموجز في الفروع
لحبيب بن عمر الفرغاني الحنفي
المتوفى : سنة
ولأبي الحسن : علي بن حسين الجوزي الشافعي
رتبه : على ترتيب ( المختصر )
مشتمل على حجاج مع الخصوم اعتراضا وجوابا
ذكره :
السبكي نقلا عن ابن الصلاح
الموجز في القراءات
لأبي محمد : مكي بن أبي طالب القيسي المقري
وهو : جزآن
توفي : سنة 437
وللأهوازي
وهو أبو منصور : سعيد بن أحمد بن عمرو الجزيري
أوله : ( الحمد لله الدائم في عزه وجلاله . . . )
وهو : ( كالتيسير )
الموجز في القوافي
للشيخ كمال الدين أبي البركات : عبد الرحمن بن محمد الأنباري
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله على خفي من نعمه . . . الخ )
الموجز في الكلام
الموجز في النحو
لمحمد بن عبد الله الكرماني المعروف : بالعداق الوراق
توفي بعد : سنة 300
المتوفى : بعد سنة 329 ، تسع عشرين وثلاثمائة
ولم يتم
ولمحمد بن السري المعروف : بابن السراج النحوي
المتوفى : سنة 316 ، ست عشرة وثلاثمائة
ولمحمد بن أحمد المعروف : بابن الخياط
المتوفى : سنة 320 ، عشرين وثلاثمائة
الموجز في الوقف والابتداء
للإمام أبي عبد الله : محمد . . . السجاوندي
ذكره : الجعبري
الموجز المفيد
في الحساب
أربع مقالات
لابن أبي الأصبع
هو رشيد الدين : علي بن خليفة الخزرجي
المتوفى : سنة 616
موجز القانون
في الطب
للشيخ الإمام العلامة علاء الدين : علي بن الحزم القرشي المعروف : بابن النفيس
المتوفى : سنة 687 ، سبع وثمانين وستمائة
رتبه على أربعة فنون
الأول : في قواعد جزئي الطب
علمية عملية بقول كلي
الثاني : في الأدوية والأغذية المفردة والمركبة
الثالث : في الأمراض المختصة بعضو عضو
الرابع : في الأمراض التي لا تختص بعضو دون ( 2 / 2000 ) عضو وأسبابها وعلاماتها
ومعالجاتها
والتزم فيه مراعاة المشهور في أمر المعالجات والأغذية
ومن قوانين الاستفراغات وغيرها
وهو : كتاب معتبر مفيد
وهو : خير ما صنف من المختصرات والمطولات
إذ هو : موجز في الصورة لكنه كامل في الصناعة منهاج للدراية حاو للذخائر النفيسة
شامل للقوانين الكلية والفوائد الجزئية جامع لأصول المسائل العملية والعلمية
شرحه :
جمال الدين : محمد بن محمد الأقسرائي
وسماه : ( حل الموجز )
وتوفى : سنة
وشرحه :
النفيسي
وهو : معتبر لأنه أجود شروحه
وهو الشيخ الإمام : النفيس بن عوض الكرماني
وقال في آخره : تم التأليف في : غرة ذي الحجة لسنة 841 ، إحدى وأربعين وثمانمائة
ببلدة سمرقند
وقد كنت أمليت حواشي على كثير من مواضع الكتاب بكرمان
وعليه حاشية :
لغرس الدين : أحمد بن إبراهيم الحلبي
المتوفى : سنة 971 ، إحدى سبعين وتسعمائة
وشرحه :
الشيخ أبو إسحاق : إبراهيم بن محمد الحكيم السويدي الطبيب
المتوفى : سنة 690 ، تسعين وستمائة
ونقله إلى التركي :
مصلح الدين : مصطفى بن شعبان المعروف : بسروري
المتوفى : سنة 869 ، تسع وستين وثمانمائة
والشيخ شهاب : محمد الإيجي البلبلي
المتوفى : سنة
شرحه شرحا مفيدا
أوله : ( الحمد لله على نواله . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج
ذكر أنه شرحه مع ضم أبحاث شريفة ونكات لطيفة لابد للطبيب من معرفتها
وأنه جمع عنده ما لم يجتمع عند أحد من طلاب هذه الصناعة
معنونا باسم السلطان : شاه محمود المظفري
ومن شروحه :
شرح ( السديدي )
أي : سديد الدين الكازروني
جمع فيه من ( القانون ) و ( شروحه )
ومن شروحه : ( المنجز )
وهو : شرح مبسوط
في مجلدين
لرئيس الأطباء : محمود بن أحمد الأمشاطي الحنفي
المولود : سنة 810 ، عشر وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الحكيم الذي اخترع من موجز لطائفه . . . الخ )
ذكر فيه أنه أراد أن يذلل صعابه وأن يضمه إلى كتابه المسمى : ( بتأسيس الصحة بشرح
اللمحة )
ثم صار مأمورا من قبل قاضي القضاة الحنفية بمصر
وترجمة ( الموجز )
بالتركي
لأحمد بن كمال الطبيب
بدار الشفاء بأدرنه
ترجمه : لسليمان باشا من وزراء السلطان : سليمان
في عصر : منلا سنان رئيس الأطباء
ومن شروح ( الموجز ) :
( المغني )
أوله : ( الحمد لله الذي أبدع بقدرته جواهر عقلية . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج
ذكر فيه من : ( شرح القطب الشيرازي ) ( للقانون )
الموجز الكبير في المنطق
للشيخ الرئيس أبي علي : حسين بن عبد الله المعروف : بابن سينا
وله : ( الموجز الصغير )
فيه أيضا
وتوفي : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة . ( 2 / 2001 )
علم الوجوه والنظائر
وهو : من فروع التفسير
ومعناه : أن تكون الكلمة الواحدة ذكرت في مواضع من القرآن على لفظ واحد وحركة
واحدة وأريد بها في كل مكان معنى غير الآخر
فلفظ كل كلمة ذكرت في موضع نظير للفظ الكلمة المذكورة في الموضع الآخر هو : (
النظائر )
وتفسير كل كلمة بمعنى غير معنى الأخرى هو : الوجوه
فإذا ( النظائر ) : اسم الألفاظ
و ( الوجوه ) : اسم المعاني
وقد صنف فيه جماعة منهم :
الشيخ جمال الدين أبو الفرج : عبد الرحمن ابن علي بن محمد بن الجوزي
فإنه جمع : أجود ما جمعوه
في مختصر
سماه : ( نزهة الأعين في علم الوجوه والنظائر )
ورتبه على : الحروف
قال : وقد نسب كتاب فيه إلى :
عكرمة عن ابن عباس
وكتاب آخر :
إلى علي بن أبي طلحة عن ابن عباس
وألف فيه :
مقاتل بن سليمان
وأبو الفضل : العباس بن الفضل الأنصاري
وروى : مطروح بن محمد بن شاكر عن عبد الله بن هارون الحجازي عن أبيه :
كتابا فيه
وألف فيه :
أبو بكر : محمد بن الحسن النقاش الموصلي
المتوفى : سنة 351
وأبو عبد الله : الحسين بن محمد الدامغاني
وأبو علي ابن البناء
هو : الحسن بن البناء المقري الحنبلي
المتوفى : سنة 471
وأبو الحسن : علي بن عبيد الله بن الزاغوني البغدادي الحنبلي
المتوفى : سنة 527
انتهى : كلام ابن الجوزي
الوجوه النواضر في الوجوه والنظائر
لأبي الفرج ابن الجوزي
ذكر فيه : وجوه الآيات المفسرة في مجلس الوعظ ونظائرها
قال : وفيه غنية عن كل كتاب صنف في ذلك
الوجه النضر في ترجيح نبوة الخضر
لجلال الدين : عبد الرحمن السيوطي
المتوفى : سنة 911
الوجيز الجامع لمسائل : ( الجامع )
للقاضي صدر الدين : سليمان بن أبي العز الحنفي
المتوفى : سنة 677 ، سبع وسبعين وستمائة
الوجيز في الأصول
لأبي الفتح : أحمد بن علي المعروف : بابن برهان الشافعي
المتوفى : سنة 520
وللمولى : يوسف بن حسين الكرماستي الحنفي
المتوفى : في حدود سنة 906 ، ست وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أقدر عباده المجتهدين . . . الخ )
وهو : مختصر
منحصر في : مقدمة وأبواب
وهو : مختصر
من : متنه المسمى : ( بزبدة الفصول )
ولرضي الدين : محمد بن محمد الحنفي السرخسي صاحب ( المحيط )
المتوفى : سنة 544 . ( 2 / 2003 )
الوجيز في الأنساب
لابن السائب : هشام بن محمد الكلبي
المتوفى : سنة 204
الوجيز في التصريف
لكمال الدين أبي البركات : عبد الرحمن بن محمد الأنباري
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله على ما أولى من آلائه . . . الخ )
الوجيز في التعبير
لمحمد بن شاهويه
الوجيز في التفسير
للإمام أبي الحسن : علي بن أحمد الواحدي
المتوفى : سنة 468 ، ثمان وستين وأربعمائة
الوجيز في طبقات الفقهاء الشافعية
للسيوطي
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
في : فن التاريخ
الوجيز في علم الشروط
الوجيز في الفتاوى
وهو : للإمام العلامة برهان الدين : محمود ابن أحمد صاحب ( المحيط البرهاني )
وقيل :
هو : لصاحب ( المحيط الرضوي )
أوله : ( بحمد الله أبتدي وبنوره أستهدي . . . الخ )
قال :
لما فرغت من تصنيف ( المحيط ) و ( الوسيط ) صرفت العناية إلى تصنيف : ( الوجيز )
وهو مرتب على ترتيب : ( الهداية )
الوجيز
في الفروع
للإمام حجة الإسلام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي الشافعي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
أخذه من : ( البسيط ) و ( الوسيط )
له
وزاد فيه : أمورا
وهو : كتاب جليل عمدة في مذهب الشافعي
وقد اعتنى به الأئمة فشرحه :
الإمام فخر الدين : محمد بن عمر الرازي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
والقاضي سراج الدين أبو الثناء : محمود بن أبي بكر الأرموي
المتوفى : سنة 682 ، اثنتين وثمانين وستمائة
وعماد الدين أبو حامد : محمد بن يونس الإربلي
المتوفى : سنة 608 ، ثمان وستمائة
وأبو الفتوح : أسعد بن محمود العجلي المذكور في : ( الإبانة )
صنف كتابا
في شرح مشكلات : ( الوجيز ) و ( الوسيط )
تكلم في المواضع المشكلة منهما
ونقل من الكتب المبسوطة عليهما
والإمام أبو القاسم : عبد الكريم بن محمد القزويني الرافعي الشافعي
المتوفى : سنة 623 ، ثلاث وعشرين وستمائة
شرحه شرحا كبيرا
سماه : ( فتح العزيز على كتاب الوجيز )
وقد تورع بعضهم : عن إطلاق لفظ العزيز مجردا على غير كتاب الله - تعالى
فقال : ( فتح العزيز )
وهو : الذي لم يصنف في المذاهب مثله
وله شرح آخر
أصغر منه وأخصر
وقد اختصر :
الشيخ محيي الدين : يحيى بن شرف النووي
المتوفى : سنة 677 ، سبع وسبعين وستمائة
كتاب ( الروضة )
من ( شرح الرافعي )
كما ذكر في : ( تهذيبه )
وقد اختصر :
الشيخ الإمام : إبراهيم بن عبد الوهاب الزنجاني
المتوفى : سنة 655
( الشرح الكبير )
وسماه : ( نقاوة فتح العزيز )
فرغ منه : في شعبان سنة 625 ، خمس وعشرين وستمائة
قال فيه بعد مدح الرافعي :
وشرحه لكنه قد بسط فيه الكلام وكاد يفضي بالناظر فيه إلى الملال
فأردت اختصاره مع جواب ما أورده من السؤالات والإشارة إلى حل إشكاله . انتهى
وكان بدأ في تصنيفه : في حياة الرافعي
واختصره أيضا :
ابن عقيل : عبد الله بن عبد الرحمن المصري الهاشمي العقيلي
المتوفى : سنة 769 ، تسع وستين وسبعمائة
وعليه حاشية :
مسماة : ( بالدر العظيم المنير في شرح إشكال الكبير )
لمحمد بن أحمد المعروف : بابن الربوة
المتوفى : سنة
و ( نشر العبير في تخريج أحاديث الشرح الكبير )
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
وصنف :
شمس الدين : محمد بن محمد الأسدي القدسي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
تعليقة
سماها : ( الظهير على فقه الشرح الكبير )
في : أربع مجلدات
و ( ضوء المصباح المنير لغريب الشرح الكبير )
كما مر في : الميم
وخرج :
ابن الملقن : عمر بن علي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
أحاديثه
في كتاب
سماه : ( البدر المنير )
في : سبع مجلدات
ثم لخصه :
في مجلدين
وسماه : ( الخلاصة )
ثم انتقاه :
في جزء
وسماه : ( المنتقى )
ولخصه :
ابن حجر العسقلاني
كما ذكره في تخريج أحاديث ( الهداية ) :
أنه لخص تخريج الأحاديث التي ضمنها ( شرح الوجيز للرافعي )
وتوفي : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
وخرج أحاديثه أيضا :
بدر الدين بن جماعة
المتوفى : سنة 767 ، سبع وستين وسبعمائة
وبدر الدين : محمد بن عبد الله الزركشي
المتوفى : سنة 794
وشهاب الدين : أحمد بن إسماعيل
المتوفى : سنة 815 ، خمس عشرة وثمانمائة
خرجه أيضا
وشرح ( الوجيز ) :
الإمام أبو حامد : محمد بن إبراهيم السهيلي الحاجرمي
المتوفى : سنة 610 ، عشر وستمائة
في مجلدين
سماه : ( إيضاح الوجيز )
وقد أحسن فيه
وتاج الدين : عبد الرحيم بن محمد بن نعمة الموصلي
المتوفى : سنة 671 ، إحدى وسبعين وستمائة
اختصره
وسماه : ( التعجيز في مختصر الوجيز )
وهو : كتاب اعتنى به جماعة
كما مر في محله مع شروحه
ونظمه :
الشيخ الإمام : عبد العزيز بن أحمد المعروف : بسعد الديري
المتوفى : سنة 697 ، سبع وتسعين وستمائة
وموسى بن علي الرازي
المتوفى : سنة 730 ، ثلاثين وسبعمائة
واختصره :
الإمام سراج الدين : عمر بن محمد الزبيدي
وسماه : ( الإبريز في تصحيح الوجيز )
وتوفي : سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة
وهو الذي قال : إنه لم يسبق لمثله
وقال السلفاني :
وقفت ( للوجيز ) على :
سبعين شرحا
وقد قيل :
لو كان الغزالي نبيا لكان معجزته : ( الوجيز )
وفي ( الطالع السعيد ) :
أن ابن دقيق العيد لما وصل إليه ( الشرح الكبير للرافعي ) اشتغل بمطالعته وصار
يقتصر من الصلوات على الفرائض فقط
ولعل المراد مع توابعها من : ( جواهر العقدين ) . ( 2 / 2004 )
الوجيز في القراءات الثمانية
لأبي علي : الحسن بن علي بن إبراهيم الأهوازي نزيل دمشق
المتوفى : سنة 446 ، ست وأربعين وأربعمائة
الوجيز في الهندسة
لأبي الصلت : أمية بن عبد العزيز الأندلسي
المتوفى : سنة 529 ، تسع وعشرين وخمسمائة
ألفه : للملك الأفضل : شاهنشاه
فعرضه على : منجمه
فقال : هذا كتاب لا ينتفع به المبتدي ويستغني عنه المنتهي
وجيز القانون
في الطب
الوجيزة الكافية في العروض والقافية
لابن المهاجر : أحمد بن عبد الله الوادياشي الحنفي
المتوفى : سنة 739 ، تسع وثلاثين وسبعمائة
كما في : ( كفاية المتحفظ )
الوجيز المنتقى والعزيز الملتقى
مختصر
في : الحكايات الغربية على اصطلاح الطب
أوله : ( الحمد لله الذي بلطفه تصلح الأعمال . . . الخ )
وجيز النظام في إظهار موارد الأحكام
مختصر
للشيخ محيي الدين : محمد بن سليمان الكافيجي
المتوفى : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا لمدارك الأحكام . . . الخ )
ذكر فيه :
طريقة السلف : في العلم والاجتهاد
وطريقة الخلف أيضا
وذكر أن الإمام أحمد يقول :
بقاء المجتهد في مدة الأبد إلى يوم القيامة والعلوم تزداد بتلاحق الأفكار
وذكر ما يجوز استنباطه للخلف . ( 2 / 2005 )
وحدت نامه
لابن المصري
وهو : الشيخ : عبد الرحمن القراحصاري من خلفاء : آق شمس الدين
وفرغ من تأليفه : سنة 865 ، خمس وستين وثمانمائة
وحدة الوجود
قيل : إن بعض الكلمات خارجة عن طور العقل وظاهرها مخالف لمتبادر النقل
فصارت سببا بين الناس للفتنة خصوصا هذه المسألة
وبسببها : يكفر بعض الناس بعضا وأمرها يورث بين الطوائف عداوة وبغضا
بعض : يقبلها ويرد مقابلها
وبعض : ينكرها ويكفر قائلها
لكن الكثيرين في فهمها على ظن وتخمين
وبمعزل عن تحقيق ما أرادوا منها على التعيين فلا يكون الرد والقبول مقبولا ولا لها
غير التباغض والتحاسد محصولا
وفيها تأليفات وتحريرات منها :
رسالة
المولى الجامي
ورسالة :
بهاء الدين زاده
الوحيد في سلوك أهل التوحيد
للشيخ : عبد الغفار بن عبد المجيد القوصي
يشتمل على : حكايات من صحبه وأخبار من رآه وما بلغه عن الأقطاب والأوتاد في كل
إقليم من البلاد
ألفه : في ربيع الأول سنة 708 ، ثمان وسبعمائة بثعز الإسكندرية
كذا في : أوله
الودائع لمنصوص الشرائع
لأبي العباس ابن سريج : أحمد بن عمر الشافعي
المتوفى : سنة
في مجلد متوسط
يشتمل على : أحكام مجردة عن الأدلة
الودعانية
من كتب الأربعينيات
في الحديث
الوديك في فضل الديك
رسالة
في جزء
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى وتسعمائة
ذكرها في : ( ديوان الحيوان )
قال :
فقد ألف :
الحافظ : أبو نعيم
جزءا
في : فضل الديك
وفيه : من الإفادة ما فيه وزيادة
ورتبها على : مقدمة ومقصد وخاتمة
ورد العلل في فهم العلل
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
الورقات
في الأصول
لإمام الحرمين : عبد الملك بن عبد الله الجويني الشافعي
المتوفى : سنة 478 ، ثمان وسبعين وأربعمائة
سمي به لأنه قال في أوله :
هذه ورقات قليلة
تشتمل على : معرفة ( 2 / 2006 ) فصول من أصول الفقه ينفع المبتدئ . انتهى
وشرحه :
تاج الدين ابن الفركاح : عبد الرحمن بن إبراهيم
المتوفى : سنة 690 ، تسعين وستمائة
شرحا
أوله : ( الحمد لله كما يليق بكمال وجهه . . . الخ )
والشيخ : أحمد بن قاسم العبادي الشافعي
المتوفى : سنة 992
شرحين :
كبيرا وصغيرا
وشرحه :
الشيخ جلال الدين : محمد بن أحمد المحلي الشافعي
المتوفى : سنة 864 ، أربع وستين وثمانمائة
وهو : شرح مختصر
ممزوج
وشرحه :
الشيخ الإمام كمال الدين : محمد بن محمد ابن عبد الرحمن إمام الكاملية
المتوفى : سنة 874 ، أربع وسبعين وثمانمائة
شرحا ممزوجا
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وشرحه :
الشيخ : قاسم بن قطلوبغا الحنفي
المتوفى : 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
وعليه ثلاثة شروح :
لإبراهيم بن أحمد بن الملا الحلبي
وكان حيا : سنة 1017
والمتوفى : تقريبا سنة 1030 ، ثلاثين وألف
مطول
اسمه : ( جامع المتفرقات من فوائد الورقات )
ومتوسط
اسمه : ( التحارير الملحقات والتقارير المحققات )
ومختصر
اسمه : ( كفاية الرقاة إلى معرفة غرف الورقات )
ونظمه :
شهاب الدين : أحمد بن محمد الطوخي الشافعي
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
ونظمه أيضا :
السيد : محمد بن إبراهيم بن المفضل اليمني الأصل
المتوفى : سنة 1085 ، خمس وثمانين وألف
وهو : في غاية الحسن
الورقات في العمل بربع المنقطرات
لجمال الدين أبي محمد : عبد الله بن خليل بن يوسف عبد الله بن علي بن عثمان
المارديني
المتوفى : سنة 769
مشتمل على : مقدمة وعشرين بابا
أوله : ( الحمد لله فاطر السموات ومبدع المخلوقات . . . الخ )
وقد اختصره :
حفيده الشيخ : محمد بن محمد المارديني
الورقات في الوثائق
على مصطلح : زمن الجراحة والترك
مختصر
مشتمل على : عشرة فصول
أوله : ( الحمد لله الذي خلق الإنسان . . . الخ )
للشيخ : شمس الدين الشلقامي
الورقات في الوفيات
للسيوطي
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
في : التاريخ
ورقات المهرة في تتمة قراءات الأئمة
العشرة
لشهاب الدين : أحمد بن محمد بن محمد المعروف : بابن العياش القاري
المتوفى : سنة 628
الوساطة بين : المتنبي وخصومه في نقد
شعره
لأبي ( 2 / 2007 ) الحسن بن عبد العزيز الجرجاني
المتوفى : سنة 392 ، اثنتين وتسعين وثلاثمائة
وسائد الإنصاف في علم الخلاف
لمحمد بن محمد الأسدي المقدسي
المتوفى : سنة 808 ، ثمان وثمانمائة
الوسائل إلى تحقيق الدلائل
مختصر
لأبي محمد بن محمد الغزالي
على : مقدمة وأربعة أقطاب
وهو : في المناظرات
أوله : ( الحمد لله المحمود آلاؤه الممدوح نعماؤه . . . الخ )
الوسائل إلى معرفة الأوائل
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
أوله : ( الحمد لله الأول فليس له آخر . . . الخ )
لخص فيه : ( أوائل العسكري )
وزاده : أضعافه
ورتبه : ترتيب الفقه
وختمه : بالعلم والأمثال
وفيه : منظومة
في الرجز
مسماة : ( بالوسائل )
وسائل الوسائل إلى معرفة الأوائل
منظومة
في : محاضرة الأوائل
وسائل الألمعي في فضائل أصحاب الشافعي
لأبي الحسن : علي بن أبي القاسم البيهقي المعروف : بغندق
المتوفى : سنة 565
وسائل البيان في مسائل القرآن
منتخب من : ( التفسير الكبير )
الوسائل السنية من : ( المقاصد السخاوية
) و ( الجامع ) و ( الزيادة الأسيوطية )
للشيخ أبي الحسن : علي المالكي
مختصر
مرتب على ترتيب : ( الجامع الصغير )
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
انتخبه من :
( المقاصد الحسنة )
و ( الجامع الصغير )
وزيادته :
لشيخه : السيوطي
وأجاز لبعض العلماء بروايته : في صفر سنة 937 ، سبع وثلاثين وتسعمائة
الوسائل في تخريج أحاديث خلاصة الدلائل
مر
الوسائل في فروق المسائل
لأبي الخير : سلامة بن ( 2 / 2008 ) إسماعيل المعروف : بابن الجماعة المقدسي
الشافعي
المتوفى : سنة 480 ، ثمانين وأربعمائة
في : مجلد
وسائل الوصول إلى مسائل الأصول
للشيخ زين الدين : سريجا بن الملطي
المتوفى : سنة 788 ، ثمان وثمانين وسبعمائة
وسائل الوصول إلى مسائل الفصول
في الطب
لإبراهيم الكشي
المتوفى : سنة
شرحه :
عماد الدين : عبد الرحيم الطبيب
وفرغ منه : في رمضان سنة 785 ، خمس وثمانين وسبعمائة
أوله : ( بحمدك يا من بيده تدبير الأمور وتصريف الفصول . . . الخ )
الوسط
في الفروع
للإمام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي الشافعي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
وهو : ملخص من بسطه مع زيادات
وهو : أحد الكتب الخمسة المتداولة بين الشافعية كما ذكره : النووي في : ( تهذيبه )
وقد شرحه :
تلميذه محيي الدين : محمد بن يحيى النيسابوري الخبوشاني
وسماه : ( المحيط )
وتوفي : سنة 548 ، ثمان وأربعين وخمسمائة
في : ستة عشر مجلدا
ووقفه : بالمدرسة الصلاحية في جوار الشافعي
وشرحه :
الشيخ نجم الدين : أحمد بن محمد القملي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
في : ستين مجلدا
سماه : ( المطلب )
ولم يكمله
وشرحه :
نجم الدين أبو العباس : أحمد بن محمد القملي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
في : مجلدات
سماه : ( البحر المحيط )
ثم لخصه
وسماه : ( جواهر البحر )
ولخص هذا التلخيص :
سراج الدين : عمر بن محمد اليمني
المتوفى : سنة 887 ، سبع وثمانين وثمانمائة
وسماه : ( جواهر الجواهر )
وموفق الدين : حمزة بن يوسف الحموي
المتوفى : سنة 670 ، سبعين وستمائة
أجاب فيه : عن الإشكالات التي أوردت عليه
وسماه : ( منتهى الغايات )
وشرحه :
ظهير الدين : جعفر بن يحيى الترمنتي
المتوفى : سنة 682 ، اثنتين وثمانين وستمائة
ومحمد بن عبد الحاكم
المتوفى : سنة
ولم يكمله
والشيخ : عمر بن أحمد النسائي
المتوفى : سنة 716 ، ست عشرة وسبعمائة
ولم يكمله
وأبو الفتوح : أسعد بن محمود العجلي
المتوفى : سنة 600 ، ستمائة
وعز الدين : عمر بن أحمد المدلحي
المتوفى : سنة 710
وابن أبي الدم :
شرحه :
في نحو حجم : ( الوسيط ) مرتين
وهو :
إبراهيم بن عبد الله الهمداني الحموي الشافعي
المتوفى : سنة 642 ، اثنتين وأربعين وستمائة
شرح فيه : مشكله
وهو : شرح مشتمل على نكت غريبة
وعلق :
أبو عمرو : عثمان بن عبد الرحمن بن الصلاح ( 2 / 2009 ) الشهرزوري
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
على الربع الأول :
تعليقة
في جزأين
وشرحه :
أبو الفضل : محمد بن محمد القزويني الحنفي
المتوفى : سنة
وشرحه :
ابن الأستاذ كمال الدين : أحمد بن عبد الله الحلبي
المتوفى : سنة 721 ، إحدى وعشرين وسبعمائة
في : أربع مجلدات
وعليه حواش :
لعماد الدين : عبد الرحمن بن علي المصري القاضي
المتوفى : سنة 624 ، أربع وعشرين وستمائة
وخرج أحاديثه :
سراج الدين : عمر بن علي الملقن الشافعي
المتوفى : سنة 804 ، أربع وثمانمائة
وسماه : ( تذكرة الأخيار مما في الوسيط من الأخبار )
وهو : في مجلد
واختصره :
نور الدين : إبراهيم بن إسحاق بن إبراهيم المناوي
المتوفى : سنة 767 ، خمس وستين وسبعمائة
شرحا جيدا
وسيلة الإصابة في صنعة الكتابة
أرجوزة
في الخط
لأبي الثناء : محمود بن محمد بن خطيب الدهشة الشافعي الحموي
المتوفى : سنة 634
أولها :
الحمد لله على أن علما ... بالقلم الإنسان فضلا منعما . . . الخ
وشرحها
وأول الشرح : ( الحمد لله على مرسوم توحيده . . . الخ )
وعدده أبياتها : مائة وخمسة
وهي ذيل : ( ألفية ابن مالك )
الوسيلة إلى انتقاء الفضيلة
للشيخ الإمام ناصر الدين : محمد بن علم بن رضوان الكاتب المعروف : بابن الإسكاف
وسيله
تركي
منظوم
( كالمحمدية )
مشتمل على : تسعة وأربعين بابا
أوله : ( الحمد لله الذي رسم صفحات مصنوعاته . . . الخ )
وهي : ( المحمودية )
وقد سبق
وسيلة الحفي إلى إصلاح اللحن الخفي
تأليف
مختصر
لهشام بن أحمد بن عبد الواحد بن هاشم الخطيب الحلبي
أوله : ( الحمد لله بأبلغ محامده . . . الخ )
مختصر . ( 2 / 2010 )
وسيلة الطلاب في استخراج الأعمال بالحساب
لعز الدين : عبد العزيز بن محمد
المتوفى : سنة 876
وسيلة الظفر في فضيلة السفر
للواسطي شارح : ( المقدمات )
وسيلة العارفين
فارسي
ذكره صاحب ( كزيدة )
في ترجمة : ( الخاقاني )
الوسيلة في الحساب
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمد المعروف : بابن الهائم
المتوفى : سنة 815 ، خمس عشرة وثمانمائة
اختصره :
من كتابه : ( المعونة في علم الهوائي )
ورتبه كترتيبه
على : مقدمة وثلاث أقسام وخاتمة
وبدأ بقوله : ( الحمد لله جاعل قلوب أوليائه معادن الحكم . . . الخ )
قال المارديني في آخر ( شرح اللمع ) :
ومن أراد الزيادة فعليه ( بالوسيلة ) لأنها من أحسن المصنفات في هذا الفن
وقد شرحه :
محمد بن أحمد المشهور : بسبط المارديني
وسماه : ( إرشاد الطلاب إلى وسيلة الحساب )
وسيلة القلوب
مختصر
الوسيلة للغلط مزيلة
للشيخ : عبد اللطيف بن عبد الرحمن بن أحمد العبادي الخزرجي المقدسي المعروف : بابن
غانم
المتوفى : سنة 856 ، ست وخمسين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الوسيلة عليه دليلا . . . الخ )
جمع فيه : أقسام العلوم
وميز : بين أهلها وبين الخصوم
أي : أهل الظاهر
وسيلة المتعبدين
للشيخ الصالح : عمر بن محمد خضر الإربلي الملاوي
المتوفى : سنة
وهو الذي كان يعتقده : نور الدين الشهيد
وسيله المتلفظ إلى كفاية المتحفظ
نظم :
عماد الدين أبي الفداء : إسماعيل بن محمد بن رسلان الحنبلي البعلي
وسيلة المظلوم إلى تحصيل العلوم
لمحيي الدين : محمد بن إبراهيم بن يوسف التاذفي
وسيلة المقاصد إلى أحسن المراصد
في لغة الفرس
للخطيب : رستم المولوي
المتوفى : سنة
وعدد ما ذكر فيه من المصادر : ألف ومائة إلا خمسا
ومن الأسماء : عشرة آلاف
وسيلة النجاة
رسالة
في : بيان ماهية العلم
لبعض العلماء . ( 2 / 2011 )
ذكر أنه : قدم من الهند فألفه : وسيلة إلى السلطان : بايزيد بن محمد خان
أولها : ( الحمد لله الذي أظهر بضياء العلم . . . الخ )
وسيلة نزهة الألباب في الحساب
لمحمد بن عبد القادر الأزهري الفرضي
رتبه على : مقدمة وأحد عشر بابا وخاتمة
أوله : ( الحمد لله الذي جمع قلوب أوليائه . . . الخ )
ذكر فيه : أنه وقف على مقدمة لأبيه : عبد القادر
وجعلها للنزهة كالوسيلة للمعونة لتكون للمبتدئ عليها معينة
غير أن بها مواضع محتاجة إلى التتميم والتحرير وقواعد مفتقرة إلى التمثيل والتقرير
فأحببت : أن ألحق بها ما يحتاج إليه
ورتبه كترتيبه
على : مقدمة وأحد عشرة بابا وخاتمة
وشاح دمية القصر ولقاح روضة العصر
جمع فيه : أشعار أهل عصره بعد ( دمية القصر ) للبخاري
وهو : مجلد
لأبي الحسن : علي بن زيد البيهقي
المتوفى : سنة
وضعه : على ترتيب ( دمية القصر )
وله : ( الوشيعة الوقيعة في منكر الشريعة )
الوشاح في الآداب
لعله : لابن دريد محمد بن الحسن اللغوي
المتوفى : سنة 321
الوشاح في فوائد النكاح
للسيوطي
مختصر
أوله : ( سبحان الله خالق المفارش والمراشف والمشافر . . . الخ )
ذكر فيه : أن الناس قد أكثروا من التصنيف في فن النكاح
فأحسن كتاب ألف فيه : ( تحفة العروس )
وقد سودت فيه : مسودات متعددة
فأول ما عملت في ذلك :
( كتاب الإفصاح في أسماء النكاح )
وهو : لغة صرف مبسوط
ثم عملت :
( اليواقيت الثمينة في صفات السمينة )
ثم سودت : مسودة كبرى
سميتها : ( مباسم الملاح ومناسم الصباح )
وبلغ : نحو خمسين كراسة
فاستطال
فاختصر منها هذا : ( المختصر )
في نحو : عشرها
ورتبه كترتيبه
على : سبعة فنون
الأول : في الحديث والآثار
الثاني : في اللغة
الثالث : في النوادر
الرابع : في السجع والأشعار
الخامس : في التشريح
السادس : في الطب
السابع : في الباه
الوشاح في المعاني والبيان
للإمام صدر الشريعة : عبيد الله بن مسعود الحنفي
المتوفى : سنة 747 ، سبع وأربعين وسبعمائة
وقد شرحه :
زين الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر المعروف : بابن العيني
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
وشي الأسما ولؤلؤة المسمى
في الأسماء
ذكره : البوني . ( 2 / 2012 )
وشي الجلال و لؤلؤ الكمال
في الأسماء
ذكره : البوني
وشي الحلى في تأكيد النفي بلا
للشيخ تقي الدين : علي بن عبد الكافي السبكي
المتوفى : سنة 756 ، ست وخمسين وسبعمائة
الوشي المرقوم في حل المنظوم
لضياء الدين : نصر الله بن محمد بن محمد المعروف : بابن الأثير الجزري
المتوفى : سنة 637
أوله : ( أحمد الله على فضيلة النطق وبيانه . . . الخ )
رتبه على : مقدمة وثلاثة فصول
الأول : في حل الشعر
الثاني : في حل آيات القرآن
الثالث : في حل الأخبار النبوية
وكان في : مواضع من المثل السائر يحيل عليه
الوشي المصون واللؤلؤ المكنون في علم
الخط الذي بين الكاف والنون
لأحمد بن محمد
ألفه : للملك المظفر
أوله : ( الحمد لله المنفرد في الأزل بكلمة كن . . . الخ )
وهو متضمن : علم الحفر والحروف
وذكر فيه : ستمائة علم وثلاثة وعشرين علما
وشي المعلم
للحافظ أبي سعيد العلائي
ذكره العراقي في : ( الألفية )
وصايا أرسطو
وصايا بقراط
وله الوصية المعروفة : ( بترتيب الطب )
الوصايا السهروردية
وصايا : عبد الخالق الغجدواني
شرحه :
أبو الخير : فضل بن روزبهان المشتهر : بخواجه مولانا : الأصبهاني
المتوفى : سنة
وقدم على الشرح : ثلاثة فصول
الأول : في أحوال الشيخ
الثاني : في سلسلة المشايخ
الثالث : في خلفائه
وهو : بالفارسية
الوصايا الأكبرية
للشيخ : محيي الدين بن عربي
المتوفى : سنة 638 ، ثمان وثلاثين وستمائة
وصايا العلماء عند الموت
لابن زبير
وصايا : فيثاغورس الذهبية
فسرها : برقلس الأفلاطوني
الوصايا القدسية
للشيخ زين الدين أبي بكر : محمد بن محمد الخوافي
المتوفى : سنة 838 ، ثمان وثلاثين وثمانمائة
حررها : ( 2 / 2013 ) بالقدس في أوائل سنة 825 ، خمس وعشرين وثمانمائة
أولها : ( أما بعد حمدا لله تعالى . . . الخ )
وصايا : لقمان الحكيم
فارسي
ترجمه : الفاني العطار الشاعر من شعراء عصر : فاتح أكري
وصايا هوسج
وصف الاتباع وبيان الابتداع
لابن حبان البستي
هو : أبو عبد الله : محمد بن جعفر المعروف : بأبي الشيخ
المتوفى : سنة 353
وهو : من كتب الأحاديث
وصف الاهتدا في الوقف والابتدا
للشيخ برهان الدين أبي محمد : إبراهيم بن عمر بن إبراهيم الربعي الجعبري
المتوفى : سنة
رتبه على : بابين
أحدهما : في الأصول
والثاني : في الفروع
وذكر في الأول : اثني عشر فصلا
أوله : ( الحمد لله الذي أنزل القرآن سورا وآيات . . . الخ )
ثم قال :
تم تصفيته : في شهر رمضان سنة 716 ، ست عشرة وسبعمائة
وصف الجنة ( صفة الجنة )
لضياء الدين المقدسي
المتوفى : سنة
وصف الدواء في كشف آفات الوباء
للشيخ : عبد الرحمن بن محمد البسطامي
المتوفى : سنة 858
رتبه على : مقدمة وأربعة أبواب وخاتمة
ذكره في : كتابه ( الأدعية المنتخبة في الأدوية المجربة )
أوله : ( الحمد لله مجيب الدعاء . . . الخ )
الوصف الذميم فعل في اللئيم
رسالة
لبعض المتأخرين
أولها : ( الحمد لله وكفى . . . الخ )
وصف طريق المريد إلى مقام التوحيد
للشيخ أبي طالب : محمد بن علي المكي
المتوفى : سنة 386
وصف الفارس والفرس
لمحمد بن المرزبان الديري
المتوفى : سنة 309
وله : ( وصف السيف والقلم )
وصف المباني
وصف المعاب في فعل الغراب
. ( 2 / 2014 )
وصل الحبيب ونديم اللبيب
ذكره القطب في : ( الأعلام )
الوصل والمنى في فضل منى
للشيخ مجد الدين أبي طاهر : محمد بن يعقوب الفيروز أبادي الشيرازي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
الوصلة إلى الحبيب في وصف الطيبات والطيب
مختصر
في : المعاجين
أوله : ( الحمد لله الواحد القهار . . . الخ )
قال صاحبه :
ولم أضع فيه شيئا : إلا بعد أن ركبته مرارا وتناولته مدرارا
بدأ فيه : بالطيب لشرف قدره
وصلت نامه
فارسي
منظوم
للشيخ : عطار
الوصول إلى الأصول
لأبي الفتح . . . ابن برهان
هو : أحمد بن علي بن محمد الوكيل الشافعي
المتوفى : سنة 520
ذكره : السيوطي في ( المزهر )
الوصول إلى علم الأصول
للشيخ : علي بن محمد الشهير : بمصنفك
رتبه على : مقدمة وفصول وخاتمة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الأصول وصولا . . . الخ )
رأيت : مقدمته
ولعله : لم يتم
الوصول إلى علم الأصول
لعله : ( زبدة الفصول إلى علم الأصول )
مر
للمولى : يوسف بن حسين الكرماستي
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
وهو : متن
مشتمل على : عشرة أبواب
ثم اختصره :
في كتاب
مشتمل على : مقدمة وثمانية أبواب
وسماه : ( بالوجيز )
الوصول إلى الغرض المطلوب من جواهر : (
قوت القلوب )
مر
الوصول إلى معرفة الأصول
لأبي بكر : محمد بن داود الظاهري
المتوفى : سنة 297 ، سبع وتسعين ومائتين
ولأبي إسحاق الشيرازي
وصول الأماني بأصول التهاني
رسالة
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشر وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله وكفى وبعد فقد طال السؤال عن ما اعتاد الناس عن التهنئة
بالعيد والعام والشهر والولايات . . . ونحو ذلك هل له أصل في السنة أم لا ؟
فجمعت : هذا الجزء ) . انتهى . ( 2 / 2015 )
وصول الغمر إلى أصول قراءة : أبي عمرو
مختصر
للشيخ علاء الدين أبي الحسن : علي بن الشيخ شرف الدين : قاسم البطايحي الشافعي
المتوفى : سنة 572
أوله : ( الحمد لله الذي جعل صدور أوليائه أوعية لحفظ القرآن . . . الخ )
الوصول في شرح : ( تنويع الأصول )
مر
وصية : الإمام أبي حنيفة - رحمه الله
تعالى
قال : الإيمان إقرار باللسان
ولها : شروح
منها :
شرح :
للشيخ : محمد بن محمود المعروف : بأكمل الدين الحنفي
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله المتوحد بوجوب الوجود والبقاء . . . الخ )
جمع فيه : فوائد من كلام المشايخ
ومن شروحها :
شرح :
مسمى : ( بتلخيص خلاصة الأصول )
أوله : ( الحمد لله الذي أبدع الخلق وأعاد . . . )
وقد ذكر فيه : اسم الأمير : كورل
لعله : من أمراء الجراكسة
ولها شرح آخر :
لبعض الفضلاء
أخذه من : ( شرح المولى أكمل الدين )
ولها : شرح أيضا
وهو : المسمى ( بخلاصة الأصول )
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ولعلي القاري
شرح عليها أيضا
الوصية للأحياء والأموات
جمعه :
بعضهم
مما ورد في الوصية من : الأحاديث والآيات وكلام الأكابر
أوله : ( الحمد لله الذي أمرنا أن نقي أنفسنا وأهلينا نارا . . . الخ )
علم الوضع
وضع الباهر في رفع أفعل الظاهر
لابن الصائغ : محمد بن عبد الرحمن الزمردي الحنفي
المتوفى : سنة 777 ، سبع وسبعين وسبعمائة
الوظائف في
لأبي موسى : محمد بن عمر بن العيني الحافظ
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
الوظائف في المنطق
لشمس الدين : محمد بن موسى المغربي
المتوفى : سنة 683
أوله : ( الحمد لله الهادي إلى أقوم السبيل . . . الخ )
وبعد : فهذه وظائف يهتدي بها المبتدي إلى علم المنطق
تشتمل على : ثلاثة أبواب وست وستين وظيفة
وقد شرحه :
بعض العلماء
قال :
ولما كان المختصر المسمى : ( بالوظائف ) المشحون باللطايف
مشتملا على : غرر المعاني
محتويا على : درر المباني . . . الخ
وأوله : ( الحمد لله الذي تعالى عن أن ( 2 / 2016 ) تتداركه العقول والنفوس . . .
الخ )
وهو : مختصر
( كشرح سعد الدين ) ( للشمسية )
لكنه : ممزوج
الوظائف في النحو
للمولى : فضيل بن علي الجمالي البكري الرومي
المتوفى : سنة 991 ، إحدى وتسعين وتسعمائة
وقد شرحه :
بعض العلماء
الوظائف المعزية للمناقب المعزية
مختصر
لخضر بن أبي بكر بن أحمد
ألفه : لخليل بن قلاون
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الملوك عمادا لحماية حوزة الدين . . . الخ )
رتبه على : عشرة أبواب
يشتمل كل باب منها : على فصول
علم الوعظ
الوفا بما لحضرة المصطفى
لنور الدين : علي بن أحمد السمهودي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
ذكر فيه : الوجوب في سلوك الأدب مع النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم - وتعظيم
قبره
وله : ( الوفا بأخبار دار المصطفى )
أوله : ( أما بعد حمدا لله على الأئمة . . . الخ )
قال في آخره :
أنه فرغ منه : في 24 جمادى الأولى سنة 886 ، ست وثمانين وثمانمائة بالمدينة
ثم رحل إلى : مكة المكرمة فبلغه حريق المسجد النبوي
فألحقه : في موضعه من الكتاب المذكور
وبيض : بمكة المكرمة في شوال سنة 886 ، ست وثمانين وثمانمائة
ثم ألحق به : عمارة المسجد النبوي بعد الرجوع إليها في سنة 888 ، ثمان وثمانين
وثمانمائة
ورتبه على : ثمانية أبواب
الأول : في أسماء البلد
الثاني : في فضائلها
الثالث : في أخبار سكانها
الرابع : فيما يتعلق بأمور مسجدها
الخامس : في مصلى النبي - صلى الله تعالى عليه وسلم
السادس : في آبارها
السابع : في أوديتها
الثامن : في زيارته - عليه الصلاة والسلام
وذكر أنه اختصره :
من كتابه : ( اقتفاء الوفا بأخبار دار المصطفى )
ثم : لخصه
وسماه : ( خلاصة الوفا )
أوله : ( الحمد لله الذي شرف طابة . . . الخ )
وذكر في ( خلاصة الوفا ) :
أنه ألف أولا :
كتابا : كبيرا حافلا
سماه : ( الوفا )
لخص فيه : ما أمكنه الوقوف عليه من تواريخها وما عاينه من أمور لم يظفر بها أحد من
مؤرخيها
ثم اختصره قبل إتمامه :
في كتاب
وسماه : ( وفاء الوفا )
فاحترق الأصل في الحريق . ( 2 / 2018 )
فبقي : مختصره لكونه معه في سفره إلى مكة المكرمة
ثم اختصر هذا المختصر :
بإلحاق قصة الحريق
وسماه : ( خلاصة الوفاء ) - والله أعلم
وترجمه :
محمد العاشق الحنفي الرومي
وسماه : ( خلاصة الأخبار )
وفاء العهود في وجوب هدم كنيسة اليهود
ونفيس النفائس في تحري مسائل الكنائس وكشف ما للمشركين في ذلك من الدسائس
وهو :
لأحمد بن محمد بن محمد الشافعي نزيل دمشق
ألفه : سنة 879 ، تسع وسبعين وثمانمائة
الوفا في فضائل المصطفى
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
أوله : ( الحمد لله الذي قدم نبينا على كل نبي أرسله . . . الخ )
ذكر فيه : أنه رأى خلقا من أمته - صلى الله عليه وسلم - لا يحيطون علما بحقيقة
فضيلته
فجمع : كتابا
أشار فيه : إلى علو مرتبته وشرح حاله من بدايته إلى نهايته
فإذا انتهى الأمر إلى مدفنه الشريف : ذكر فضل الصلاة عليه
وقد زادت أبوابه على : خمسمائة باب
علم الوفق
وفيات الأعيان في أنباء أبناء الزمن
في : مجلدين
للقاضي شمس الدين أبي العباس : أحمد بن محمد المعروف : بابن خلكان البرمكي الإربلي
الشافعي
المتوفى : في رجب سنة 681 ، إحدى وثمانين وستمائة
ابتدأ بقوله : ( بعد حمد الله الذي تفرد بالبقاء وحكم على عباده بالموت والفناء .
. . الخ )
ثم ذكر : أنه كان مولعا بالاطلاع على أخبار المتقدمين وتواريخهم
فعمد إلى : مطالعة كتب الفن وأخذ من أفواه الأئمة ما لم يجده في كتاب
فحصل عنده : مسودات عديدة
فاضطر إلى : ترتيبه على حروف المعجم
والتزم فيه : تقديم من كان أول اسمه الهمزة
فقدم : إبراهيم على أحمد إلى آخره
ولم يذكر أحدا من الصحابة ولا من التابعين إلا جماعة يسيره وكذلك الخلفاء يعني :
الأربعة الراشدين اكتفاء بالمصنفات الكثيرة
ولم يقتصر فيه : على طائفة مخصوصة مثل العلماء والملوك
بل ذكر : كل من له شهرة بين الناس ويقع السؤال عنه
وأتى من أحواله : بما وقف عليه مع الإيجاز
وأثبت : وفاته ومولده إن قدر عليه ورفع نسبه
وقيد من الألفاظ : ما لا يؤمن تصحيفه وذكر من محاسن كل شخص ما يليق به من : مكرمة
أو نادرة أو شعر أو رسالة ليتفكه به متأمله
وقد شنع عليه : بعض المؤرخين من جهة اختصاره تراجم كبار العلماء في أسطر يسيرة
وتطويله في تراجم الشعراء والأدباء في أوراق أو صحائف
وربما يكون من طول ترجمته مطعونا بانحلال العقيدة
وهو : يثني عليه ويذكر أشعاره وقصائده
ولعل العذر فيه : ما أشار إليه من اشتهار ذلك العالم كالشمس لا يخفى وعدم اشتهار
ذلك الشاعر والله - سبحانه وتعالى أعلم
ثم ذكر أن ترتيبه : كان في شهور سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة بالقاهرة مع
استغراق أوقاته في فصل القضايا الشرعية
ولما انتهى إلى ترجمة : يحيى بن خالد سافر إلى الشام في خدمة الركاب العالي أبي
الفتح : بيبرس في شوال سنة 659 ، تسع وخمسين وستمائة
فكثرت الموانع : بتقليد الأحكام عن إتمامه
فاقتصر على : ما كان قد أثبته
وختم واعتذر : عن إكماله
ثم حصل : الانفصال والرجوع إلى القاهرة سنة 669 ، تسع وستين وستمائة
فصادف بها كتبا آثر الوقوف عليها
فطالعها وأخذ منها
ثم تصدى لإتمامه
حتى كمل على ما كان عليه الآن
وقال في آخره :
تم يوم الإثنين الثاني والعشرين من جمادى الآخرة بالقاهرة سنة 672 ، اثنتين وسبعين
وستمائة
وهو يشتمل على : ثمانمائة وست وأربعين ترجمة
ثم ذيله :
تاج الدين : عبد الباقي بن عبد المجيد المخزومي المكي
المتوفى : سنة 743 ، ثلاث وأربعين وسبعمائة
بنحو : ثلاثين ترجمة
مع : تزييف كلام ابن خلكان وتفضيل ابن الأثير عليه
وذيله :
حسين ( أبو الحسن أحمد ) ابن أيبك
المتوفى : سنة 749 ، أيضا
والشيخ زين الدين : عبد الرحيم بن الحسين العراقي
المتوفى : سنة 806 ، ست وثمانمائة
ذيل الذيل :
المتقدم
في نحو : ثلاثين ترجمة
والشيخ : بدر الدين الزركشي
المتوفى : سنة 794 ، أربع وتسعين وسبعمائة
ذيله أيضا :
وسماه : ( عقود الجمان )
وذكر كثيرا : من رجال ابن خلكان
واختصره :
شمس الدين : محمد بن أحمد التركماني
المتوفى : بعد سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
وسماه : ( الجنان )
واختصره : الملك الأفضل : عباس ابن الملك المجاهد : علي صاحب اليمن
المتوفى : سنة 778 ، ثمان وسبعين وسبعمائة
واختصره :
شهاب الدين : أحمد بن عبد الله الغزي الشافعي
المتوفى : سنة 822 ، اثنتين وعشرين وثمانمائة
وترجمه :
مولانا : أظهر الدين الأردبيلي
بالفارسية
وتوفي : بمصر سنة 930 ، ثلاثين وتسعمائة
ورأيت :
رسالة
فارسية
لكبير بن أويس بن محمد اللطيفي الشهير : بقاضي زاده
المتوفى : سنة 930 ، ثلاثين وتسعمائة
ذكر فيها : أن السلطان سليم ( 2 / 2019 ) خان القديم لما اشتغل بتتبع التواريخ
خصوصا ( الوفيات ) لابن خلكان
ترجمه له :
بالفارسية
وحين وصل إلى نصفه :
مات السلطان
ولعل ذلك المذكور
وهو : أظهر الدين الأردبيلي والله - تعالى - أعلم
وممن اختصره أيضا :
الشيخ بدر الدين : حسن بن عمر بن حبيب الحلبي
المتوفى : سنة 779 ، تسع وسبعين وسبعمائة
وسماه : ( معاني أهل البيان من وفيات ابن خلكان )
أتى فيه : بمائتين وسبعة ثلاثين نفرا
مع : أشعارهم وآثارهم
وترجمة الأصل :
لكبير بن أويس اللطيفي المعروف : بقاضي زاده
في عصر السلطان : سليم
ولأظهر الدين الأردبيلي
مات : سنة 930
واختصر الأصل :
وحدي : إبراهيم بن مصطفى بن محمد الفرضي
المتوفى : سنة 1126 ، ست وعشرين ومائة وألف
وسماه : ( التجريد بعون الرب المجيد )
وأتمه في : سنة 1104 ، أربع ومائة وألف
وللصلاح : محمد بن شاكر الكتبي
المتوفى : سنة 754
( فوات الوفيات )
فلينظر
وفيات الأعيان من مذهب أبي حنيفة :
النعمان
للقاضي نجم الدين : إبراهيم بن علي الطرسوسي
المتوفى : سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة
وفيات : الشيخ تقي الدين ابن رافع
ذيل بها :
على : ( تاريخ البرزالي )
من : سنة 737 ، سبع وثلاثين وسبعمائة
إلى : سنة 774 ، أربع وسبعين وسبعمائة
وتوفي : سنة 774 ، بدمشق
وذيله :
لشهاب الدين : أحمد بن حجي بن موسى الحسباني الدمشقي
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
وفيات الشيوخ
لأبي المعمر : مبارك بن أحمد الأنصاري
المتوفى : سنة 549
وجمع :
أبو إسحاق : إبراهيم بن سعيد بن عبد الله المعروف : بالحبال
المتوفى : سنة 482
كتاب ( الوفيات )
كما ذكره في ترجمة : أبي يعقوب اللغوي
وفيات النقلة
ابتدأ :
أبو سليمان : محمد بن عبد الله الحافظ
بجمعه من : الهجرة
ووصل إلى : سنة 338 ، ثمان وثلاثين وثلاثمائة
توفي : سنة 379
ثم :
أبو محمد : عبد العزيز بن أحمد الكتاني الحافظ
المتوفى : سنة 366
إلى : سنة
ثم ذيل :
على الكتاني
أبو محمد : هبة الله بن أحمد الأكفاني الحافظ
المتوفى : سنة 485
ذيلا صغيرا
نحو : عشرين سنة . ( 2 / 2020 )
منه إلى : سنة 485 ، خمس وثمانين وأربعمائة
ثم ذيل :
علي الأكفاني الحافظ أبو الحسن : علي بن مفضل المقدسي
المتوفى : سنة
إلى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
ثم ذيل :
على ابن المفضل :
زكي الدين أبو محمد : عبد العظيم بن عبد القوي المنذري
المتوفى : سنة 656 ، ست وخمسين وستمائة
منه إلى : سنة
بذيل كبير
في : ثلاثة مجلدات
رأيته بخطه
سماه : ( التكملة لوفيات النقلة )
وذكر أن : الكتب المذكورة قد أهمل في كل منها جماعة
ووعد فيه : بجمع ما تضمن إهمالهم
ثم ذيل :
على المنذري :
تلميذه عز الدين أبو العباس : أحمد بن محمد بن عبد الرحمن الشريف الحسيني الحلبي
ثم المصري
إلى : سنة 674 ، أربع وسبعين وستمائة
ولعله ذيله :
إلى حين وفاته : سنة 695 ، خمس وتسعين وستمائة
كما في : ( المنهل )
والكل مرتب على : حسب وفياتهم في السنين والشهور لا على ترتيب حروف أسمائهم
وذيل على الشريف :
شهاب الدين أبو الحسين : أحمد بن أيبك الدمياطي الحافظ المحدث
إلى : نازلة الطاعون سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وذيل :
على ابن أيبك :
الحافظ زين الدين : عبد الرحيم العراقي
المتوفى : سنة 805 ، خمس وثمانمائة
إلى : زمانه
والذيول المتأخرة :
أبسط من الأصل
والكل مرتب : على السنوات
الوفية في مختصر : ( الألفية )
لجلال الدين السيوطي
مر
وقار الروضة
مذكور في : ( القهستاني )
علم وقائع الأمم
وقائع : حسين ميرزا
فارسي
نظمها :
المسعود القمي
في : تسعة آلاف بيت
وقائع الزمان
فارسي
منظوم
لرياضي الشاعر
المتوفى : سنة
نظمه : لحسين ميرزا
وقاية الرواية في مسائل الهداية
للإمام برهان الشريعة : محمود بن صدر الشريعة الأول : عبيد الله المحبوبي الحنفي
المتوفى : سنة
صنفه : لابن بنته صدر الشريعة الثاني الآتي ذكره
أوله : ( حمد من جعل العلم أجل المواهب الهنية . . . الخ )
وهو : متن مشهور
اعتنى بشأنه العلماء : بالقراءة والتدريس والحفظ
فشرحه :
الشيخ : جنيد بن الشيخ : سندل الحنفي العلامة زين الدين
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي جعل الشرع دينا رضيا ونورا مضيا . . . الخ )
وهو : شرح مفيد
وسماه : ( 2 / 2021 )
( توفيق العناية في شرح الوقاية )
لحصوله بتوفيق الله - تعالى
وشرحه :
المولى علاء الدين : علي بن عمر الأسود
المتوفى : سنة 800 ، ثمانمائة
وسماه : ( العناية في شرح الوقاية )
ذكر في ( الشقائق ) أنه :
صنفه : وقت تدريسه بمدرسة أزنيق
وأنه : كتاب حافل كافل لحل مشكلات ( الوقاية )
قال المولى لطفي بكزاده في ( هوامش الشقائق ) :
أكثر ما فيه مأخوذ من شروح ( الهداية )
وليس له فيه تصرفات كثيرة
لكنه : كتاب مفيد
حاو على : مسائل يعتد بها والله - سبحانه وتعالى - أعلم
وشرحه :
المولى : عبد اللطيف بن عبد العزيز المعروف : بابن ملك
المتوفى : سنة
ذكر في أوله : أنه شرحه حين قرأه ابنه : جعفر
لكن بقي في المسودة
فبيضه :
ابنه : محمود
وقال : كان أبي قد ألف شرحا ( للوقاية )
لكن لما ضاعت النسخة التي بيضها قبل الانتشار خفت ضياع التصنيف بالكلية
فكتبت : من مسودتها مع بعض الإلحاقات :
شرحا آخر . انتهى
ولهذا ترى في زماننا : شرحين ( للوقاية )
منسوبين : إلى ابن ملك
أول شرح ابنه محمد :
( الحمد لله الذي جعل العلم أريج المتاجر والمكاسب . . . الخ )
قال : كان شيخي ووالدي ( شارح المجمع ) يقول :
أردت أن أشرح ( الوقاية )
فشرع فيه وأتمه في : آخر الأوان
فلما قضى عليه ومات سرق الكتاب منه وفات
فما ظفرت بالوصول إليه فتأسفت عليه
فالتمسوا مني : أن أنتسخه من مسوداته الموجودة
فكتبت وألحقت : فوائد كثيرة . انتهى حاصل كلامه
وشرحه :
المولى : يوسف بن حسين الكرماستي
المتوفى : في حدود سنة 900 ، تسعمائة
وسماه : ( الحماية عند الختم بالهداية ممن له العناية في البداية والنهاية )
وهو : من كتاب البيع في ( شرح الوقاية )
والسيد : حسين بن السيد : علي القومناتي مولدا
المتوفى : سنة
ابتدأ فيه : في جمادى الأولى سنة 827 ، سبع وعشرين وثمانمائة
وختمه : في صفر سنة 832 ، اثنتين وثلاثين وثمانمائة
وسماه : ( العناية )
أوله : ( اللهم بحمدك افتتحت وبفضلك استتممت . . . الخ )
قال : ما أوردته فيه كله :
من : ( الهداية )
و ( الكفاية )
و ( غاية البيان )
و ( الزيلعي )
و ( الكافي )
و ( صدر الشريعة )
وأشرت إلى كل منها : بأرقام من حروف أساميها
شرحه :
علاء الدين : علي الطرابلسي
المتوفى : سنة
وسماه : ( الاستغناء )
وشرحه :
المولى : قاسم بن سليمان النيكدي
المتوفى : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة
وسماه : ( التطبيق )
والتزم فيه : ( الجواب )
لابن كمال باشا
ومن شروحه :
( التطبيق )
المذكور في : ( الدرر والغرر )
وأشهر شروحه :
شرح : الإمام صدر الشريعة الثاني : عبيد الله بن مسعود المحبوبي الحنفي
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
وأتمه في : أواخر صفر سنة 743 ، ثلاث وأربعين وسبعمائة
وقد غلب نعته على شرحه حتى صار اسما لشرحه
وله : ( مختصر الوقاية )
المسمى : ( بالنقاية )
كما مر في : شروحه
وهذا الشرح : لا يحتاج من شهرته إلى التعريف لكن بذكر ما وصل إلينا من حواشيه
فأجمعها :
حاشية
المولى : يوسف بن جنيد المعروف : بأخي ( 2 / 2022 ) جلبي
المتوفى : سنة 905
سماها : ( بذخيرة العقبى )
وهي : مقبولة متداولة
بدأ فيها : في سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
وأتمها : بعد عشر سنين وهو مدرس بالصحن
وحاشية :
المولى : محمد القره باغي
المتوفى : سنة 942 ، اثنتين وأربعين وتسعمائة
وحاشية :
المولى : يعقوب باشا ابن المولى : خضر بيك
المتوفى : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
أورد فيها : دقائق وأسئلة
مع : الإيجاز في التحرير
وأكثر ما ذكره : مأخوذ من شروح ( الهداية ) و ( التلويح )
كما لا يخفى على من مارس
وحاشية :
المولى عصام الدين : إبراهيم بن محمد الأسفراييني
المتوفى : سنة 944 ، أربع وأربعين وتسعمائة
وصل فيها : إلى ( كتاب البيع )
أولها : ( نحمدك يا من موجز من هدايتك وقاية . . . الخ )
ألفها بالتماس : عبيد الله خان
وفرغ من إتمام الثلث الأول : في ربيع الآخر سنة 934 ، أربع وثلاثين وتسعمائة
وحاشية :
المولى تاج الدين : إبراهيم بن عبد الله الحميدي
المتوفى : 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة . وصل فيها : إلى آخر كتاب الحج
وزيف فيها : أقوال العلامة ابن كمال
وقصته مع الوزير : رستم باشا مسطورة في : ( ذيل الشقائق )
وحاشية :
المولى : صالح بن جلال
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
وحاشية :
المولى محيي الدين : محمد بن إبراهيم بن حسن النكساري
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
أجاد فيها
أولها : ( الحمد لله الذي جعلنا على فطرة الإسلام في البداية . . . الخ )
كتبها على أنها :
شرح : ( لمسائل الوقاية ) التي لم يتعرض الشارح لشرحها
وحاشية : لشرح المسائل التي تعرض لحلها
وكتبها : للسلطان : محمد بن مراد خان
وحاشية :
المولى : محمد بن بير علي المعروف : ببركلي
المتوفى : سنة 981 ، إحدى وثمانين وتسعمائة
حاكم فيها بين :
العلامة : ابن كمال باشا
وبهاء الدين زاده المولى محيي الدين : محمد
المتوفى : سنة 953 ، ثلاث وخمسين وتسعمائة
لأنه رد كلامه في ( حاشيته ) على صدر الشريعة
وحاشية :
المولى : حسن جلبي بن محمد شاه الفناري
كتب على : أوائله إلى باب المسح
وتوفي : سنة 886 ، ست وثمانين وثمانمائة
وله :
رسالة صغيرة
في : ( الوقاية )
وحاشية :
المولى : محمد شاه بن يوسف ( محمد بن علي ابن يوسف بن محمد بن حمزة بن محمد )
الفناري
على : أوائله
أولها : ( الحمد لله ولي التوفيق . . . الخ )
وحاشية :
المولى محيي الدين : محمد بن الخطيب قاسم
المتوفى : سنة 940
وحاشية :
المولى بدر الدين : أحمد بن محمود المعروف : بقاضي زاده
المتوفى : سنة 988 ، ثمان وثمانين وتسعمائة
وحاشية :
سنان الدين : يوسف الشاعر
المتوفى : سنة
وهي : حاشية مقبولة
التزم فيها : الرد لمولانا أخي
وكتب :
المولى : محمد بن مصلح الدين القوجوي المعروف : بشيخ زاده
المتوفى : سنة 951 ، إحدى وخمسين وتسعمائة
وهو : شرح كبير ممزوج
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
ذكر في ( 2 / 2023 ) آخره :
أنه كتب قبل تقرير كل درس ما يتعلق به
حتى فرغ منه : في صفر سنة 939 ، تسع وثلاثين وتسعمائة
ومن الحواشي :
حاشية :
المولى سيف الدين : أحمد بن محمد حفيد التفتازاني
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
وحاشية :
المولى : حسام زاده
المتوفى : سنة
سماها : ( الترشيح ) تماما
وحاشية :
حافظ الدين : محمد بن أحمد العجمي
المتوفى : سنة . . . تماما
وحاشية :
سليمان بن علي القرماني
المتوفى : سنة 924 ، أربع وعشرين وتسعمائة
أولها : ( الحمد لله غامر الرغام . . . الخ )
ذكر فيها : اسم السلطان : بايزيد خان
وحاشية :
السيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
وحاشية :
محمد بن إبراهيم الحلبي المعروف : بابن الحنبلي
المتوفى : سنة 972 ، اثنتين وسبعين وتسعمائة
وعلق عليه :
المولى : علمشاه بن عبد الرحمن
المتوفى : سنة 987 ، سبع وثمانين وتسعمائة
والمولى : زكريا بن بيرام المفتي
المتوفى : سنة 1001 ، إحدى وألف
والمولى : طورسون بن مراد
المتوفى : سنة 966 ، ست وستين وتسعمائة
والمولى : خسرو من أحفاد الكرمستاني
المتوفى : سنة 967 ، سبع وستين وتسعمائة
وكتب :
شمس الدين : أحمد بن حمزة المعروف : بعرب جلبي
المتوفى : سنة 950 ، خمسين وتسعمائة
عليه حاشية مفيدة
بالتركي
ونظم :
أحمد بن أحمد القرماني المعروف : ببيري رئيس
المتوفى : سنة 973 ، ثلاث وسبعين وتسعمائة
المتن
بالتركي
ومن حواشي صدر الشريعة :
( المفاتيح )
ومن الحواشي على صدر الشريعة :
حاشية :
المولى سنان الدين : يوسف المشتهر : بقره سنان
ومن الحواشي :
( حاشية الحسين )
علقها على : صدر الشريعة
أجاب فيها عن : اعتراضات ابن الكمال
أولها : ( الحمد لله الذي نور قلوب العلماء بنور هدايته . . . الخ )
ومن الحواشي على ( صدر الشريعة ) :
حاشية :
الشيخ : يحيى بن بخشي
المتوفى في : أوائل المائة العاشرة
وعلى ( صدر الشريعة ) :
حاشية
للمولى : أحمد بن موسى الخيالي
ذكرها : المجدي
وللفاضل : بالي باشا بن محمد الشهير : بمولانا يكان
تعليقة :
على : ( صدر الشريعة )
ومن حواشي ( صدر الشريعة ) :
حاشية
أولها : ( الحمد لله رافع القبة الخضراء . . . الخ )
ومن حواشي ( صدر الشريعة ) :
حاشية
مسماة : ( بالتشريح )
ومن : أوله إلى : آخر كتاب الوقف
أولها : ( صدرا شرحته بحمد من أبرز آيات سبحاته من أوراق الأطباق . . . الخ )
وعلى ( صدر الشريعة ) :
حاشية
لشرف الدين : يحيى بن قراجا الرهاوي الحنفي
ذكرها : تقي الدين
ومن شروح ( الوقاية ) :
( الرعاية )
وكتب :
قره كمال
شرحا كبيرا
على : ( شرح الوقاية لصدر الشريعة )
وهو : ممزوج
كتب المتن : بالأحمر
وعلى عبارة ( صدر الشريعة ) : بالخط
وأوله : ( 2 / 2024 ) ( الحمد لله الذي فقهنا في الدين . . . الخ )
ورأيت له :
كتابا كذلك
إلى : آخر الصلاة
ألفه
وسماه : ( الكاشف )
وأهداه إلى السلطان : سليم خان بن بايزيد خان
أوله : ( الحمد لله المتوحد بالعظمة والكبرياء . . . الخ )
ذكر أنه : كان مدرسا ببعض المدارس
وقال :
المرام من تأليفه : أن ينظر فيه بعين العناية ويأمر بتكميله ويحسن إلينا بتبديل
مدرسة بمدرسة أغراس . انتهى
ولعله غير : ( الكمال )
ولصاحب ( معين الحكام ) :
شرح : ( للوقاية )
وهو المسمى : ( بالاستيفاء )
وهو الذي يقال له : ( الكوسجية )
لأن صاحبه حسام الدين : الكوسج
ومن شروحها :
شرح : عبد الوهاب بن محمد النيسابوري الشهير : بابن الخليفة
وهو شرحان :
صغير وكبير
وكان في : سنة 872 ، اثنتين وسبعين وثمانمائة
ومن تراجم ( الوقاية ) :
ترجمة : الشيخ المعروف : بقورد أفندي
وهي : أحسن التراجم
ومن شروحها :
شرح : عز الدين : طاهر الشافعي
وهما شرحان :
صغير وكبير
ونظمها :
يوسف بن دولت أوغلي الباليكسري القاضي
نظمه : بالتركية
نظمه : في سنة 867 ، سبع وستين وثمانمائة
وذكر فيه : اسم السلطان : محمد بن مراد خان
ومن شروحها :
( شرح مصنفك )
وهو الشيخ : علي بن محمد الشاهرودي
في : مجلدين كبيرين
وهو : شرح كبير ممزوج
ألفه : ببسطام سنة 834 ، أربع وثلاثين وثمانمائة
ثم بيضه : بلارندة
وذكر في آخره : أنه بيضه سنة 850 ، خمسين وثمانمائة
وله :
حاشية
على : شرح ( صدر الشريعة ) أيضا
ذكر لطفي بكزاده في هامش ( الشقائق ) :
إن ما هو المشهور منه : شرح ( مختصر الوقاية ) لا ( شرح الوقاية )
ولم أر من اطلع على شرحه ( للوقاية )
وقد رأيت ونقلت منه
ومن الحواشي على ( الوقاية ) :
حاشية
أولها : ( الحمد لله على الوقاية عن الغواية . . . الخ )
ذكر فيها : الأقوال بعبارة مختلفة بأن قال تارة :
قال : الفاضل المحشي وقال : صدر الشريعة وقال : المولى الفاضل
وأخرى : أقول
وللمولى مصلح الدين : مصطفى القسطلاني
المتوفى : سنة 901 ، إحدى وتسعمائة
رسالة
في قول سأل إلى ما يطهر
وقع الأسل في ضرب المثل
للسيوطي
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
من : النوادر
علم الوقوف
من : فروع علم القراءة
الوقف في : كلا و بلى
لأبي محمد : مكي بن أبي طالب القيسي المعري
المتوفى : سنة 437 ، سبع وثلاثين وأربعمائة
وله شرح : ( الوقف التام )
مختصر
أوله : ( الحمد لله وحده . . . الخ ) . ( 2 / 2025 )
وقف : محمد بن عبد الله الأنصاري من
أصحاب زفر
سبق
في : أحكام الوقف
من : فروع القراءة
وقوف النبي - عليه الصلاة والسلام - في
القرآن
جمعها :
الشيخ أبو عبد الله : محمد بن عيسى المغربي
المتوفى : سنة
وهي : سبعة عشر وقفا لا يجاوزها
الأول : في ( البقرة ) في قوله - تعالى - : ( فاستبقوا الخيرات )
الثاني : فيها في قوله - تعالى - : ( وما تفعلوا من خير يعلمه الله )
الثالث : في ( آل عمران ) في قوله - تعالى - : ( وما يعلم تأويله إلا الله )
الرابع : في ( المائدة ) في قوله - تعالى - : ( فأصبح من النادمين )
الخامس : فيها في قوله - تعالى - : ( فاستبقوا الخيرات )
السادس : فيها في قوله - تعالى - : ( ما ليس لي بحق )
السابع : في ( يونس ) في قوله - تعالى - : ( أن أنذر الناس )
الثامن : فيها في قوله - تعالى - : ( قل إي وربي إنه لحق )
التاسع : في ( يوسف ) في قوله - تعالى - : ( . . . سبيلي أدعو إلى الله )
العاشر : في ( الرعد ) في قوله - تعالى - : ( ويضرب الله الأمثال )
الحادي عشر : في ( النحل ) في قوله - تعالى - : ( والأنعام خلقها )
الثاني عشر : في ( لقمان ) في قوله - تعالى - : ( لا تشرك بالله )
الثالث عشر : في ( المؤمن ) في قوله - تعالى - : ( إنهم أصحاب النار )
الرابع عشر : في ( النازعات ) في قوله - تعالى - : ( فحشر )
الخامس عشر : في ( القدر ) في قوله - تعالى - : ( خير من ألف شهر )
السادس عشر : فيها في قوله - تعالى - : ( من كل أمر )
السابع عشر : في ( الفتح ) في قوله - تعالى - : ( واستغفره )
وقفية : أوقاف الوزير : علي باشا
أنشأها :
المولى : سعدي بن تاجي بك
المتوفى : سنة 922 ، اثنتين وعشرين وتسعمائة
وهي : من نوادر الدنيا
وكان : ماهرا في الإنشاء بالعربي
ولد نامه
فارسي
منظوم
( كالمثنوي )
لسلطان ولد : أحمد بن محمد القونوي
المتوفى : سنة 712
الولوالجية
في الفتاوى
مر
الوهاج في اختصار : ( المنهاج )
للنووي
مر
ويس ورامين
كانت قصتهما في : زمن الأشقانية
فنظم :
فخر الدين : أسعد الأسترابادي فخري الجرجاني
المتوفى : سنة
وهو : فخر الدين الكركاني معاصر : طغرل السلجوقي شعر نيك داردوويس ورامين أزمنشآت
أوست كزيده
ونظامي العروضي السمرقندي
وهو : نظام الدين : أحمد بن علي
المتوفى : سنة
وترجمه :
محمود بن عثمان المعروف : بلامعي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة . ( 2 / 2026 )
باب الهاء
هادي الأخيار إلى صحاح الأخبار
هادى الأرواح إلى بلاد الأفراح
في : مجلد
لأبي الفرج : عبد الرحمن بن علي بن الجوزي البغدادي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
الهادي إلى مذهب العلماء
لأبي عاصم : محمد بن أحمد العبادي الهروي الشافعي
المتوفى : سنة 458 ، ثمان وخمسين وأربعمائة
الهادي إلى معرفة المقاطع والمبادي
في : رسم المصحف
وهو : كتاب كبير
مجلدات
في : فضائل القرآن ووقوفه
للشيخ أبي العلاء : الحسن بن أحمد بن حسن ابن العطار الهمداني
المتوفى : سنة 569 ، تسع وستين وخمسمائة
وهو : في وقوف القرآن
هادي الأحكام المرضية إلى دقائق الأحكام
الشرعية
من : كتب الشافعية
هادي الراغبين إلى منهاج الطالبين
سبق
في : ( منهاج النووي )
هادي الشادي في النحو
لأبي الفضل : أحمد بن محمد الميداني
المتوفى : سنة 518 ، ثمان عشرة وخمسمائة
هادي الشريعة في ترتيب : ( الأشباه
والنظائر )
مر في : الألف
الهادي في شرح : ( المبادي )
مر في : الميم
الهادي في الفتاوى
للشيخ حميد الدين : إسرائيل بن دمرك الحنفي
مجلد
أوله : ( الحمد لله خالق الأنام ومنزل الأحكام . . . الخ )
أشار فيه : إلى أسماء الأئمة بالحروف
الهادي في الفروع
لشرف الدين . . . المسعودي الحنفي
المتوفى : سنة
الهادي في الفروع
مختصر نافع
لقطب الدين أبي المعالي : مسعود بن محمد النيسابوري
المتوفى : سنة 578 ، ثمان وسبعين وخمسمائة
شرحه :
أبو القاسم : هبة الله بن عبد الله القفطي
المتوفى : سنة 697 ، سبع وتسعين وستمائة
وأول المتن : ( 2 / 2027 )
( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
قال :
سميته كتاب : ( الهادي ) تفألا : ( بالهداية )
الهادي في القراءات السبع
لأبي عبد الله : محمد بن سفيان القيرواني المكي
المتوفى : في صفر سنة 415 ، خمس عشرة وأربعمائة
الهادي في الوقف والابتداء
للإمام الحافظ : أبي العلا . . . الهمداني
المتوفى : سنة
كثير المباحث
ذكره : الجعبري
الهادي في الكلام
لعمر بن محمد بن عمر الحنفي
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي لا يستفتح بأحسن من اسمه كلام . . . الخ )
الهادي في : النحو والصرف
للإمام عز الدين : عبد الوهاب بن إبراهيم الزنجاني
وهو : متن متوسط
أوله : ( الحمد لله الذي بهرت حكمة عقول الناظرين . . . الخ )
ثم شرحه : ممزوجا
وسماه : ( الكافي )
أوله : ( الحمد لله العلي الأكرم الذي علم بالقلم . . . الخ )
وهو : شرح كبير
في : مجلدين
ذكر في آخره :
أنه فرغ منه : ببغداد في ذي الحجة سنة 654 ، أربع وخمسين وستمائة
الهادي للمهتدي
في الفضائل
لمحمد بن أبي الحسن بن محمد المغربي التلمساني
أورد فيه : خمسمائة حديث ونيفا من أعمال البر وبدائع نكات أهل الحقيقة
بحذف الأسانيد
وهو : اثنا عشر ومائة باب
أوله : ( يقول الفقير إلى الله - تعالى - . . . الخ )
الهداية
رسالة
في : رد اليهود
لعبد السلام الدفتري
كان أسلم من اليهودية وقد حفظ التوراة بتمامها
فصار : دفتريا في عصر السلطان : سليم القديم
وله : جامع وأوقاف
الهارونية في التصريف
لنجم الدين : عمر بن الهروي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الذي صرفنا في نعمه . . . الخ )
رتبها على : ستة فصول
وألفها : لولد صاحب ( الديوان ) بهاء الدولة : محمد وولي الدين : هارون ابني : شمس
الدين : محمد صاحب الديوان
الفصل الأول : في الاصطلاحات
الفصل الثاني : في أبنية الأفعال
الفصل الثالث : في الأمثلة
الفصل الرابع : في الحذف
الفصل الخامس : في حل العقد
السادس : في معاني الأمثلة
ولها شروح منها :
شرح :
أوله : ( الحمد لله الذي دل على وجوده الحق . . . الخ )
وشرحها :
العلامة : شمس الدين النكساري
الهبات السنيات في تبين الأحاديث
الموضوعات
لعلي القاري الهروي
الهبات السنية في شرح : ( العقيلة
الرائية )
. ( 2 / 2029 )
الهبة السنية في الهيئة السنية
لجلال الدين السيوطي
رسالة
أولها : ( الحمد لله الذي علمنا ما لم نكن نعلم . . . الخ )
هتك الأستار عن تمويه الدخوار
لنجم الدين : أبي العباس المذكور في : ( الإشارات المرشدة )
أحمد بن أسعد بن العالمة الشهير : بابن المنفاخ الدمشقي الطبيب
المتوفى : سنة 652 ، اثنتين وخمسين وستمائة
هتك ستور الملحدين
لأبي بكر : محمد بن الحسن الزبيدي
المتوفى : سنة 379
ألفه في : رد ابن سيدة وأصحابه
هدار الكنايات في تراجم الأدباء بالمغرب
لابن الخطيب لسان الدين : محمد بن عبد الله القرطبي
المتوفى : مقتولا سنة 776 ، ست وسبعين وسبعمائة
وهو : كتاب مسجوع
هداية الإخوان
مختصر
في : التصوف
للشيخ : بابا نعمة الله النخجواني
المتوفى : سنة
الهداية إلى أوهام : ( الكفاية )
يعني : ( كفاية الجاجرمي )
مر
الهداية إلى علوم الدراية
منظومة
للشيخ الإمام : محمد بن محمد بن محمد الجزري
المتوفى : سنة
ألفه : سنة 833 ، ثلاثين وثمانمائة
أولها :
يقول راجي عفو رب رؤف ... محمد بن الجزري السلفي
شرحها :
تقي الدين : حسين بن علي بن عبد الرحمن الحصني
وسماه : ( العناية )
أوله : ( الحمد لله رافع أهل العلم فوق السبع الطباق . . . الخ )
وعدد الأبيات : ثلاثمائة وسبعون بيتا
قال الشارح :
تم تحريره : بحصن كيفا سنة 959 ، تسع وخمسين وتسعمائة
هداية الإيضاح
هداية الحكمة
للشيخ أثير الدين : مفضل بن عمر الأبهري
المتوفى : في حدود سنة 600 ، ستين وستمائة تقريبا
وهي : متن متين
مرتب على : ثلاثة أقسام
الأول : في المنطق
الثاني : في الطبيعي
الثالث : في الإلهي
أوله : ( الحمد لله حق حمده . . . الخ )
قال :
فهذه رسالة
في المنطق
أمليتها : لبعض الإخوان
على سبيل الارتجال
وصنف :
مولانا : زاده أحمد بن محمود الهروي الخزرباني
المتوفى : سنة
عليها شرحا :
يشتمل على : ( شرح ماسوي المنطق )
أوله : ( باسمك اللهم يا أهل الحمد والثناء . . . الخ )
وشرحها :
القاضي : مير حسين بن معين الدين الميبدي الحسيني
المتوفى : سنة
أوله : ( الهداية أمر من لديك . . . الخ )
وكتب عليه :
المولى : مصطفى بن يوسف المعروف : بخواجه زاده
المتوفى : سنة 893 ، ثلاث وتسعين وثمانمائة
حاشية
ذكر في ( الشقايق ) أنه قال :
ما قصدت تأليف هذه الحاشية
وإنما قرأ على الشرح المذكور :
أبو بكر جلبي
وهو أخو : أحمد باشا بن ولي الدين
وكنت أكتب ما ظهر لي في مطالعتي على ورقة أدفعها إليه
وهو : نظم تلك الأوراق
ومحمد بن شريف الحسيني ( الحرجاني )
المتوفى : سنة
سماه : ( حل الهداية )
أوله : ( هدايتك ربنا في الرواية والدراية . . . )
وشرحها :
ميرك شمس الدين : محمد بن مبارك شاه البخاري الجنكي
المتوفى : سنة
شرحا :
أوله : ( أما بعد حمدا لله فاطر ذوات العقول النورية . . . الخ )
وللمولى مصلح الدين : محمد بن صلاح اللاري
المتوفى : سنة 977 ، سبع وسبعين وتسعمائة
حاشية
على : ( شرح القاضي مير )
أوله : ( الحمد لله الذي تخلص بهداية حكمته حواشي قلوبنا عن غواشي الريوب
وشرح : ابن شريف
وللمولى : موسى بن محمود المعروف : بقاضي زاده الرومي
حاشية
على : ( شرح مولانا زاده )
ونصر الله بن محمد الخلخالي
حاشية
على القاضي مير
وهي بالقول
وعليه أيضا :
حاشية
للطف الله بن إلياس الرومي
المتوفى : سنة 929 ، تسع وعشرين وتسعمائة
ولبير : محمد بن علاء الدين : علي الفناري
المتوفى : سنة
وعلى : ( شرح قاضي مير )
حاشية
للسيد الشريف : علي بن محمد الجرجاني
المتوفى : سنة 816
وللأمير : فخر الدين الأسترابادي
المتوفى : سنة
أوله : ( الحمد لله الحليم الحكيم . . . )
وللشيخ : محمد بن محمود المغلوي الوفائي
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
حاشية
على : ( شرح ملا زاده )
تذنيبا وتكميلا
( لحاشية خواجه زاده )
كتبها : للوزير إياس باشا
وأتمها في : سنة 924 ، أربع وعشرين وتسعمائة
وشرحه :
قطب الدين الجيلي
هو : عبد الكريم بن عبد النور بن منير الحلبي الحنفي
المتوفى : سنة 735
أوله : ( الحمد لله مشرق الأنجم الزاهرة . . . الخ )
وهو : شرح للقسم الأول
في : المنطق فقط
مشتمل على : حل ألفاظه وتركيبه مع زيادات شريفة لا توجد في المطولات
وشرحها :
معين الدين السالمي
وهو : شرح ممزوج بالقول
بسط فيه : المباحث الحكمية غاية البسط
وحقق على : وجه لا مزيد عليه
أوله : ( الحمد لله مفيض الأضواء من غير اللاهوت . . . الخ )
وسعد الدين : مسعود بن محمد القزويني
شرحا ممزوجا
مختصرا
أوله : ( اللهم يا نور الأنوار ومدير كل دوار . . . الخ )
ولفصيح الدين : محمد النظامي
المتوفى : سنة 919 ، تسع عشرة وتسعمائة
حاشية
على : ( الهداية )
ذكرها في : ( حبيب السير )
ومن ( 2 / 2030 ) شروح ( الهداية ) :
( شرح أمين الدولة )
وشرح آخر
مسمى : ( بالنهاية )
أوله : ( إن الموجود بذاته أولى بالوجود عن العالمين . . . )
وحاشية
المولى : خواجه زاده
على : منلا زاده
وحاشية أخرى :
لصالح الدين
وحاشية :
لمولانا : حسين السمناني
وشرح :
المولى : فاضي زاده
منطقه
أوله : ( الحمد لله مشرق الأنجم الزاهرة . . . الخ )
و ( شرح الهداية ) أيضا :
لخواجه : صائن الدين
وعلى ( شرح ملا زاده ) :
حاشية
لخضر شاه بن عبد اللطيف المنتشوي
المتوفى : سنة 853 ، ثلاث وخمسين وثمانمائة
وحاشية :
لصلاح الدين معلم السلطان : بايزيد خان
رده : المولى خواجه في بعض المواقع
هداية الحيارى في أجوبة اليهود والنصارى
لابن قيم الجوزية أبي عبد الله : محمد بن أبي بكر
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي رضي لنا الإسلام دينا . . . الخ )
وقسمه على قسمين :
الأول : في الأجوبة عن اليهود
والثاني : في الأجوبة عن النصارى
هداية الذاهب في معرفة المذاهب
لكمال الدين أبي البركات : عبد الرحمن بن محمد الأنباري
المتوفى : سنة 577 ، سبع وسبعين وخمسمائة
هداية ربي عند فقد المربي
للشيخ نور الدين : علي الشهير : بالمتقي
أوله : ( الحمد لله رب العالمين . . . الخ )
وهو : كالشرح
للرسالة المسماة :
( بسلوك الطريق إذا لم يوجد الرفيق )
هداية الرفاق في القراءة
لأحمد بن محمد : أبي المكارم المقري الواسطي
هداية الرواة إلى تخريج : ( المصابيح ) و
( المشكاة )
للشيخ أبي الفضل : أحمد بن علي المعروف : بابن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 853 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
لخصه من : ( لباب الصدر )
هداية السالك في المناسك
سبق
هداية السالك إلى معرفة المذاهب الأربعة
في المناسك
للقاضي عز الدين : عبد العزيز بن بدر الدين : محمد بن جماعة الشافعي
المتوفى : سنة 767
أوله : ( الحمد لله الذي شرح لقاصديه أفضل طريق . . . الخ )
رتبه على : ستة عشر بابا
هداية السبيل في شرح : ( التسهيل )
مر
هداية الطالب لحقوق الإمام الراتب
للشهاب : أحمد بن محمد بن عبد السلام المنوفي المصري
ولد : سنة 847 ، سبع وأربعين وثمانمائة . ( 2 / 2022 )
هداية الطالب لما يلزمه من الواجب
للشيخ شمس الدين أبي الحسن : محمد البكري
مختصر
أوله : ( الحمد لله وكفى . . . الخ )
يذكر فيه : العبادات الخمس
وشرحه :
بعض أصحابه بإشارته
شرحا ممزوجا
وسماه : ( إرشاد الراغب )
أوله : ( الحمد لله الذي أينع ثمرات قلوب أحبابه . . . الخ )
وله ( هداية المريد للسبيل الحميد )
مختصر
أوله : ( الحمد لمن نوع لعباده . . . الخ )
هداية الطالبين
للشيخ : نجم الدين الكبري
المتوفى : شهيدا في سنة 617 ، سبع عشرة وستمائة
ذكر فيه : الطريقة وأحوال السلوك
وشرحه
أوله : ( الحمد لله أولا وآخرا . . . الخ )
هداية العباد وسبيل الرشاد
مختصر
على أسلوب : ( بداية الهداية )
ألفه : محمد بن عمر بن حمزة الحنفي منلا عرب الواعظ
المتوفى : سنة 938
للملك الأشرف : قايتباي
أوله : ( الحمد لله الذي رفع منار الشرع وعباده . . . الخ )
الهداية في الترسل
فارسي
لحسين بن طلحة الرازي الكاتب
أوله : ( الحمد لله العليم الذي لا يخفى عليه خافية . . . الخ )
ألفه : بتبريز
ورتبه على : ستة عشر بابا
الهداية
في شرح قصيدة : يقول العبد
مر
الهداية
في الطب
مجلد
لابن سينا : حسين بن عبد الله الحكيم
المتوفى : سنة 428 ، ثمان وعشرين وأربعمائة
شرحها :
الشيخ العلامة علاء الدين : علي ابن النفيس
الهداية في الفروع
لأبي الحسن : منصور بن إسماعيل التميمي الشافعي
المتوفى : سنة 306 ، ست وثلاثمائة
الهداية
في الفروع
للحنابلة
للشيخ الإمام الفاضل ابن الخطاب : محفوظ الطويادي الحنبلي
هو : أبو الخطاب : محفوظ بن أحمد بن الحسن ابن أحمد الكلوداني البغدادي الحنبلي
المتوفى : سنة 510
كذا ذكره : الحصني
وشرحه :
القاضي وجيه الدين : أسعد بن المنجا الدمشقي
المتوفى : سنة 606 ، ست وستمائة
وسماه : ( النهاية )
بلغ نصفه : إلى عشر مجلدات
كما ذكره في : ( العبر )
الهداية
في الفروع
لشيخ الإسلام برهان الدين : علي ( 2 / 2032 ) ابن أبي بكر المرغياني الحنفي
المتوفى : سنة 593 ، ثلاث وتسعين وخمسمائة
وهو : شرح على متن له
سماه ( بداية المبتدي )
ولكنه في الحقيقة ( كالشرح لمختصر القدوري )
و ( للجامع الصغير ) لمحمد
وعادته أن يحرر كلام الإمامين من المدعي والدليل
ثم يحرر مدعي الإمام الأعظم ويبسط دليله بحيث يخرج الجواب من أدلتهما
فإذا كان تحريره مخالفا لهذه العادة يفهم منه الميل إلى ما أدعى الإمامان
ووظيفة أن يشرح مسائل ( الجامع الصغير ) و ( القدوري )
وإذا قال : في الكتاب أراد القدوري
قال الشيخ : أكمل الدين :
روي أن صاحب ( الهداية ) بقي في تصنيف الكتاب ثلاث عشرة سنة
وكان صائما وكان في تلك المدة لا يفطر أصلا وكان يجتهد أن لا يطلع على صومه أحد
فكان ببركة زهده وورعه كتابه مقبولا بين العلماء
وهو الذي قيل في شأنه :
إن ( الهداية ) كالقرآن قد نسخت ... ما صنفوا قبلها في الشرع من كتب
فاحفظ قواعدها واسلك مسالكها ... يسلم مقالك من زيغ ومن كذب
ابتدأ بقوله : ( الحمد لله الذي أعلى معالم العلم وأعلامه . . . الخ )
وقال : وقد جرى على الوعد في ( مبدأ بداية المبتدي ) أن أشرحها شرحا أرسمه (
بكفاية المنتهى ) فشرعت فيه
وحين أكاد أتكئ اتكاء الفراغ تبينت فيه نبذا من الإطناب فصرفت العنان إلى شرح آخر
موسوم ( بالهداية )
أجمع فيه : بين عيون الرواية ومتون الدراية
حتى إن من سمت همته إلى مزيد الوقوف يرغب إلي في : الأطول والأكبر
ومن أعجله الوقت عنه يقتصر على : الأقصر والأصغر
ثم سألني بعض إخواني : أن أملي عليهم المجموع الثاني ؟
فافتتحته مستعينا بالله - سبحانه وتعالى - . انتهى
ورتبه : كترتيب ( الجامع الصغير )
وله : آداب واختيارات أخر نبه عليها الشراح
وقد اعتنى به : الفقهاء قديما وحديثا
فشرحه :
تلميذه الإمام حسام الدين : حسين بن علي المعروف : بالصغناقي الحنفي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
وهو : أول من شرحه
على ما ذكره السيوطي في : ( طبقات النحاة )
وسماه : ( النهاية )
فرغ منه : في شهر ربيع الأول سنة 700 ، سبعمائة
أوله : ( الحمد لله الذي أعلى معالم العلوم ودرج أهاليها . . . الخ )
ثم أكمله وكتب في آخره : مسائل الفرائض
وقد اختصر هذا الشرح :
جمال الدين : محمود بن أحمد بن السراج القونوي
المتوفى : سنة 770 ، سبعين وسبعمائة
في : مجلد
سماه : ( خلاصة النهاية في فوائد الهداية )
وقيل أول من شرحه :
حميد الدين : علي بن محمد بن علي الضرير ( 2 / 2033 ) البخاري
المتوفى : سنة 667 ، سبع وستين وستمائة
وهو : في جزأين
يسمى : ( بالفوائد )
والشيخ الإمام قوام الدين : محمد بن محمد البخاري الكاكي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
سماه : ( معراج الدراية إلى شرح الهداية )
فرغ من تأليفه : في 21 ، إحدى وعشرين محرم سنة 745 ، خمس وأربعين وسبعمائة
أوله : ( الحمد لله خالق الظلام والضياء . . . الخ )
ذكر فيه : أنه أراد بعد فقدان كتبه أن يجمع الفرائد من فوائد المشايخ والشارحين
ليكون ذلك المجموع كالشرح
وبين فيه : أقوال الأئمة الأربعة من الصحيح والأصح والمختار والجديد والقديم ووجه
تمسكهم
ومن الشروح :
شرح : الشيخ الإمام تاج الشريعة : عمر ابن صدر الشريعة الأول : عبيد الله المحبوبي
الحنفي
المتوفى : سنة 672
وسماه : ( نهاية الكفاية في دراية الهداية )
أوله : ( نصر من الله وفتح قريب هو المحمود - جل شأنه - . . . الخ )
قال في آخر كتاب ( الإيمان ) :
أتم تحرير فوائد كتاب ( الإيمان ) :
أبو عبد الله : عمر بن صدر الشريعة
في : آخر شعبان سنة 673 ، ثلاث وسبعين وستمائة بمحروسة كرمان
وشرح : الشيخ الإمام أبو العباس : أحمد ابن إبراهيم السروجي القاضي بمصر الحنفي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
في : مجلدات
سماه : ( الغاية )
ولم يكمله
ثم كمل :
القاضي سعد الدين : محمد الديري
المتوفى : سنة 867 ، سبع وستين وثمانمائة
من كتاب ( الإيمان ) إلى باب ( المرتد )
في : ست مجلدات
سلك فيه : مسلك السروجي في اتساع النقل
وللشيخ الإمام جلال الدين : عمر بن محمد الخبازي
المتوفى : سنة 691 ، إحدى وتسعين وستمائة
حاشية مشهورة
أخذها :
محمد بن أحمد القونوي
وكملها : إلى آخر ( الهداية )
وسماها : ( تكملة الفوائد )
ومن الشروح :
شرح : الشيخ الإمام قوام الدين : أمير كاتب بن أمير عمر الأتقاني الحنفي
المتوفى : سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة
في : ثلاث مجلدات
سماه : ( غاية البيان ونادرة الأقران )
قال :
قد التمس مني بمصر سنة 721 ، إحدى وعشرين وسبعمائة من في قلبه صفاء أن أشرح : (
الهداية )
فقلت : ( النهاية ) لكم فيه كفاية مسائلها وافية
قال : ليس فيها إلا المنقول الملخص عن السلف
فقلت : أنا من جملة الصغار و ( الهداية ) : كتاب الكبار
قال : إنا عرفنا حالك إذ شاهدنا قيلك وقالك في شرحك للأصول
فشرعت حين جاوزت الثلاثين بعقد البنصر مع رفع الوسطى والخنصر بشرط أن أحل مشكلات (
الهداية ) لفظا ومعنى . انتهى
وافتتح لتأليفه : بالقاهرة غرة شهر ربيع الآخر من سنة 711 ، إحدى عشرة وسبعمائة
وكتب بعضه : في العراق وإيران في عصر أبي سعيد ودمشق
وأكثره : ببغداد
إلى أن ختمه : بدمشق في ذي القعدة سنة 747 ، سبع وأربعين وسبعمائة
وكان جميع مدة الشرح ( 2 / 2034 ) : ستا وعشرين سنة وسبعة أشهر
ومن شروح ( الهداية ) :
( الكفاية )
أوله : ( الحمد لله الذي أسس على قواعد الكتاب والسنة مباني الدين . . . الخ )
قال مؤلفه :
وحين انتهى المجموع كاملا بإيضاح ما استبهم في ( الهداية ) وكافيا من استصحبه جميع
ما في الشروط من الأخصر والأطول
سميته : ( الكفاية في شرح الهداية )
وقيل : إن ( الكفاية شرح الهداية )
لمحمود بن عبيد الله بن محمود تاج الشريعة مؤلف ( الوقاية )
فلينظر إلى : محله
وقد خرج أحاديثه :
الشيخ محيي الدين : عبد القادر بن محمد القرشي
وفرغ : سنة 727
وسماه : ( العناية بمعرفة أحاديث الهداية )
وتوفي : سنة 775 ، خمس وسبعين وسبعمائة
وشرح ( الهداية ) :
الشيخ الإمام حافظ الدين أبو البركات : عبد الله بن أحمد النسفي
المتوفى : سنة 710 ، عشر وسبعمائة
وفي ( طبقات تقي الدين ) من خط ابن الشحنة :
أنه لا يعرف له شرح على ( الهداية )
وفى هوامش ( الجواهر ) :
أنه دخل بغداد وشرح ( الهداية ) : سنة 700 ، سبعمائة والله - سبحانه وتعالى - أعلم
وشرح ( الهداية ) :
الشيخ الإمام كمال الدين : محمد بن عبد الواحد السيواسي المعروف : بابن همام
الحنفي
المتوفى : سنة 861 ، إحدى وستين وثمانمائة
إلى كتاب : الوكالة
في : مجلدين
وسماه : ( فتح القدير للعاجز الفقير )
أوله : ( الحمد لله رب العالمين على ما ألهم . . . )
ابتدأ : سنة 829 ، تسع وعشرين وثمانمائة عند الشروع في إقرائه بعد قراءته : تسع
عشر سنة على وجه الإتقان والتحقيق على الشيخ الإمام سراج الدين : عمر بن علي
الكتاني المعروف : بقارئ الهداية
المتوفى : سنة 773
صاحب تعليقة : على ( الهداية )
ثم أكمله :
المولى شمس الدين : أحمد بن قورد المعروف : بقاضي زاده المفتي
المتوفى : سنة 988 ، ثمان وثمانين وتسعمائة
إلى آخر الكتاب
وسماه : ( نتائج الأفكار في كشف الرموز والأسرار )
وعلى ( فتح القدير ) :
حاشية
لمولانا : علي القاري نزيل مكة المكرمة
في : مجلدين
ولخص :
الشيخ : إبراهيم بن محمد الحلبي
المتوفى : سنة 956 ، ست وخمسين وتسعمائة
( فتح القدير )
في : مجلد
وله فيه :
مؤاخذات عليه
وشرحه :
الشيخ سراج الدين : عمر بن إسحاق الغزنوي الهندي . ( 2 / 2035 )
المتوفى : سنة 773 ، ثلاث وسبعين وسبعمائة
شرحين :
كبير
وسماه : ( التوشيح )
و صغير
في : ستة أجزاء
على : طريقة الجدل
والشيخ أكمل الدين : محمد بن محمود البابرتي الحنفي
المتوفى : سنة 786 ، ست وثمانين وسبعمائة
في : مجلدين
سماه : ( العناية )
وقد أحسن فيه وأجاد
وذكر أنه روى ( الهداية ) عن : قوام الدين السكاكي
وهو : شرح جليل معتبر في البلاد الرومية
أوله : ( الحمد لله الذي هدانا في البداية معرفة الهداية . . . الخ )
ذكر في أوله : كتاب ( النهاية ) وعسرة استحضارها في الدرس لبعض إطناب فيه
وأنه اختصره : على ما يحتاج إليه حل ألفاظ ( الهداية )
فجمع : منه ومن غيره
واجتهد في : تنقيحه وتهذيبه
وسماه : ( العناية )
لحصوله بعون الله - سبحانه وتعالى
وذكر أنه روى ( الهداية ) عن شيخه : قوام الدين السكاكي
وعليه تعليقة :
للمولى المحقق : سعد الله بن عيسى المفتي
المتوفى : سنة 945 ، خمس وأربعين وتسعمائة
جمعها :
تلميذه المولى : عبد الرحمن
من : هوامش الأصل والشرح
وميز الكلام عليهما بقوله : وقال
سلك في تحرير أكثر المباحث : مسلك الإيجاز فأعجز الناظرين ولم يساعد عمره إلى جمعه
ثم وجد :
تلميذه المذكور حين صار قاضيا بقسطنطنية
كتابي : ( العناية ) و ( الهداية )
اللذين صرف أكثر عمره إلى تحشيتهما
بحيث صارا نتيجة عمره
فجمع : ما نثره أداء لحقه من هوامش ( الهداية )
وشرح : أكمل الدين
هو : أكمل الدين محمد البابرتي
حاويا على : ثلاث آلاف مسألة
سوى : التصرفات المتعلقة برفع الإبهام ودفع الأوهام
فإذا ذكر : قال المصنف بالأحمر
فالمراد منه : صاحب ( الهداية )
وإذا ذكر : قوله بالأحمر
فالمراد منه : الشارح
وعلى شرح الأكمل :
حاشية
لسري الدين : محمد بن إبراهيم الدروري المصري الحنفي
المتوفى : سنة 1066 ، ست وستين وألف
ومن الشروح :
شرح : علاء الدين : علي بن محمد بن الحسن الخلاطي
المتوفى : سنة 708 ، ثمان وسبعمائة
وشرحه :
علاء الدين : علي بن عثمان المعروف : بابن التركماني المارديني
المتوفى : سنة 750 ، خمسين وسبعمائة
ولم يكمله
وله : مختصر ( الهداية )
المسمى : ( بالكفاية )
ثم كمل شرحه :
ابنه جمال الدين : عبد الله
المتوفى : سنة 769 ، تسع وستين وسبعمائة
ولعلاء الدين أيضا :
( الكفاية في معرفة أحاديث الهداية )
في : مجلدين
وشرح :
القاضي بدر الدين : محمود بن حمد المعروف : بالعيني
المتوفى : سنة 855 ، خمس وخمسين وثمانمائة
( الهداية )
في : مجلدين
وسماه : ( النهاية )
وأتمه في : عشري المحرم سنة 850 ، خمسين وثمانمائة بالقاهرة
وهو في : سن التسعين
ابتدأ في : صفر سنة 817 ، ( 2 / 2036 ) سبع عشرة وثمانمائة من كتاب ( المضاربة )
لما قرأ عليه رجل من الأعجام
ثم تمادى الحال إلى : سنة 837 ، سبع وثلاثين وثمانمائة
ثم شرع فيه وشرح : كتابا كتابا في التواريخ المختلفة
ومن الشروح :
شرح : محب الدين : محمد بن محمد بن محمد بن محمد بن محمود المعروف : بابن الشحنة
الحلبي
المتوفى : سنة 890 ، تسعين وثمانمائة
سماه : ( نهاية النهاية )
وصل فيه إلى : آخر فصل الغسل
في : خمس مجلدات
والشيخ أبو المكارم : أحمد بن حسن التبريزي الجاربردي الشافعي
المتوفى : سنة 746 ، ست وأربعين وسبعمائة
قاله العراقي في : ( ذيل العبر )
وكذا : تاج الدين : أحمد بن عثمان بن إبراهيم المارديني التركماني الحنفي المصري
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
وسنان الدين : يوسف بن المحشي الرومي
المتوفى : سنة
ولم يكمله
ثم كمله :
ابن أخيه : محمد بن مصطفى
المتوفى : سنة 1039 ، تسع وثلاثين وألف
وشمس الدين : محمد بن عثمان بن الحريري
المتوفى : سنة 728 ، ثمان وعشرين وسبعمائة
وخداداد الدهلوي
المتوفى : سنة
وشرح :
أحمد بن مصطفى المعروف : بطاشكبري زاده
المتوفى : سنة 968 ، ثمان وستين وتسعمائة
ديباجته
وعلق :
المولى : عبد الرحمن بن سيدي : علي الأياسي
المتوفى : سنة 983 ، ثلاث وثمانين وتسعمائة
وهو جامع : ( حواشي سعدي أفندي )
على أوائله : تعليقة
وسماها : ( ترغيب الأدب )
ومن الشروح :
شرح : الشيخ : علي بن محمد المعروف : بمصنفك
المتوفى : سنة 875 ، خمس وسبعين وثمانمائة
أوله : ( الحمد لله الذي نور معالم الشرع بأنوار الكتاب . . . الخ )
وهو : شرح مختصر
أطال في شرح الديباجة وأوجز في المقاصد إلى : كتاب البيع
وكتب زوائده :
علي القدوري نور الدين : علي بن نصر
المتوفى : سنة 695 ، خمس وتسعين وستمائة
وخرج :
الشيخ جمال الدين : عبد الله بن يوسف الزيلعي
المتوفى : سنة 762 ، اثنتين وستين وسبعمائة
أحاديثه
وسماه : ( نصب الراية لأحاديث الهداية )
كذا بخط : السخاوي
أوله : ( الحمد لله على التوفيق إلى الهداية . . . الخ )
ولخصه :
الشيخ : أحمد بن علي بن حجر العسقلاني
المتوفى : سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
وسماه :
( الدراية في منتخب تخريج أحاديث الهداية )
وذكر فيه : أن الزيلعي استوعب ما ذكره من الأحاديث والآثار
ثم اعتمد ذكر أدلة المخالفين في كل باب
وهو : كثير الإنصاف
يحكي ما وجده من غير اعتراض فكثر الإقبال عليه
وعلق :
المولى : أبو السعود بن محمد العمادي
المتوفى : سنة 982 ، اثنتين وثمانين وتسعمائة
تعليقة
مختصرة
على : كتاب البيع
وكذا : المولى : محمد بن علي المعروف : ( 2 / 2037 ) ببركلي
المتوفى : سنة 981 ، إحدى وثمانين وتسعمائة أيضا
والمولى بابا زاده : محمد القرماني
المتوفى 994 ، أربع وتسعين وتسعمائة
علق أيضا
والمولى : عبد الحليم بن محمد المعروف : بأخي زاده
المتوفى : سنة 1013 ، ثلاث عشرة وألف
والمولى : زكريا بن بيرام المفتي
المتوفى : سنة 1001 ، إحدى وألف
أوله : ( الحمد لله حمد متوكل في جميع أموره عليه . . . الخ )
كتب : من الوكالة إلى آخر الكتاب
على أن يكون ردا :
( لتكملة قاضي زاده )
وفرغ منه : في شهر ربيع الأول سنة 994 ، أربع وتسعين وتسعمائة
وكتب على : أوائله أيضا
والمولى : عطاء الله
المتوفى : سنة
وعلي بن قاسم الزيتوني
المتوفى : سنة
والمولى صاري كرز زاده : محمد
المتوفى : سنة 990 ، تسعين وتسعمائة
وقره : يعقوب بن إدريس الرومي
المتوفى : سنة 833 ، ثلاث وثلاثين وثمانمائة
والمولى : أحمد بن سليمان بن كمال باشا
المتوفى : سنة 940 ، أربعين وتسعمائة
كتب على : كتاب الطهارة والزكاة والصوم والحج وبعض : النكاح والبيوع
وعلى أول الطهارة من ( الهداية ) :
رسالة
للمولى : يوسف سنان باشا بن خضر بيك
المتوفى : سنة 891 ، إحدى وتسعين وثمانمائة
وشرح ( الهداية ) :
مصلح الدين : مصطفى بن زكريا بن آي دوغمش
وسماه : ( إرشاد الدراية )
وتوفي : سنة 809 ، تسع وثمانمائة
والقاضي : عبد الرحيم بن علي الآمدي
المتوفى : سنة
سماه : ( زبدة الدراية )
أوله : ( أحمد الله أن شرح عيون حقائق صدورنا . . . الخ )
نقل شرح العيني غالبا مع : زيادة ونقص يسير
وعلى ( الهداية ) :
نكت
للشيخ جلال الدين : أحمد بن يوسف التباني
سماها : ( بالعناية بشأن الهداية )
مختصر
وعلى كتاب الحج منه :
شرح مفيد
في : قطعة كبيرة
للمولى العلامة : ابن كمال
ومن الحواشي :
حاشية :
علي منق بن بالي صاحب : ( الذيل )
المتوفى : سنة 992 ، اثنتين وتسعين وتسعمائة
إلى باب : الزكاة
أولها : ( الحمد لله حمدا يليق بجناب جلاله . . . الخ )
وشرح ( الهداية ) :
ابن عبد الحق : إبراهيم بن علي الدمشقي
المتوفى : سنة 744 ، أربع وأربعين وسبعمائة
ضمنه : الآثار والحديث ومذاهب السلف
وأحمد بن حسن المعروف : بابن الزركشي
المتوفى : سنة 738 ، ثمان وثلاثين وسبعمائة
قال في ( الجواهر ) :
إنه وضع شرحا على : ( الهداية )
وانتخب : ( شرح الصغناقي . انتهى
قال ابن الشحنة :
إن كلامه يشعر بأنهما : كتابان
وقد اعتبرت ما وقفت عليه من شرحه
فوجدته : يختصر كلام السروجي من غير زيادة عليه
ولم أر فيما ( 2 / 2038 ) وقفت عليه من كلامه شيئا من بحوث الصغناقي والله -
سبحانه وتعالى - أعلم
ومن شروح ( الهداية ) :
شرح : تاج الدين أبي محمد : أحمد بن عبد القادر الحنفي
المتوفى : سنة 749 ، تسع وأربعين وسبعمائة
وعلق :
المولى محيي الدين : محمد بن مصطفى المعروف : بشيخ زاده المحشي
المتوفى : سنة 951 ، إحدى وخمسين وتسعمائة
عليه : تعليقة
وكذا : نجم الدين أبو الظاهر : إسحاق بن علي الحنفي
المتوفى : سنة 711 ، إحدى عشرة وسبعمائة
في : مجلدين
وعلق :
سيف الدين : أحمد حفيد السعد التفتازاني
المتوفى : سنة 906 ، ست وتسعمائة
على : أوائله
ومن الشروح :
شرح : السيد الشريف : علي بن محمد الحرجاني
المتوفى : سنة 816 ، ست عشرة وثمانمائة
وعليه حاشية :
لمحب الدين : محمد بن أحمد المدعو : بمولانا زاده الأقسرايي الحنفي
المتوفى : سنة 859 ، تسع وخمسين وثمانمائة
ورتب :
المولى كمال الدين : محمد بن أحمد الشهير : بطاشكبري زاده الرومي الحنفي
المتوفى : سنة 1030
مسائله
في : مجلد
سماه عدة أصحاب :
( البداية والنهاية في تجريد مسائل الهداية )
وذكر فيه : أنه لما كان هذا الكتاب أعظم ما صنف في الفقه لكن كان كثير من المسائل
المهمة مذكورا في ضمن الدلائل بالتنظير والقياس
وصارت بسبب عدم إيرادها في مواضعها مظنة الاشتباه
فجمع : جميع ما فيه من المسائل
وجردها عن : الدلائل إلا ما ندر
مع : الإشارة إلى المواضع التي ذكرها صاحب ( الهداية )
وأورد : نبذا يسيرا من الشروح المحتاج إليها في حلها
وفرغ من إتمامه : في جمادى الآخرة سنة 1024 ، أربع وعشرين وألف
قال في تاريخه : قل تم الكتاب
وأهدي : إلى السلطان : أحمد العثماني الثاني
وجرد :
أبو المليح : محمد بن عثمان المعروف : بابن الأقرب
المتوفى : سنة 774 ، أربع وسبعين وسبعمائة
مسائله
وسماه : ( بالرعاية في تجريد مسائل الهداية )
ومن شروح ( الهداية ) :
( اللباب )
ومن تعليقاتها :
تعليقة :
السمرقندي الحميدي مولدا
سماها : ( نكات أحقر الورى )
وهي : مختصرة
كتبها : للسلطان : محمد الفاتح
أولها : ( الحمد لله الذي زين سماء العلم بنجوم العلماء . . . الخ )
وصل فيها إلى : كتاب الوقف
وشرحها :
الشيخ الإمام أبو عبد الله : محمد بن مباركشاه بن محمد الملقب : بمعين الهروي
وسماه : ( الدراية )
ذكره في : ( شرحه للسار )
ومن شروحها :
شرح
مسمى : ( بروضة الأخيار )
واختصر :
إبراهيم بن أحمد الموصلي
المتوفى : سنة 652
سماه : ( سلالة الهداية )
ذكره : عبد القادر
و ( توجيه العناية لجمع شروح الوقاية )
وهي : للشيخ أبي اليمن : محمد بن المحب
في : مجلدين . ( 2 / 2039 )
وأبو الفضل : محمد بن الشحنة الحلبي
شرحها : الحلبي
شرحا كبيرا ممزوجا
بقوله : قال صدر الشريعة . . . الخ
لعله : ( نهاية النهاية في شرح الهداية )
كما مر
وعليه حاشية :
لمصلح الدين : مصطفى بن شعبان السروري
المتوفى : سنة 969 ، تسع وستين وتسعمائة
ذكر فيها : التنبيه على أحاديث ( الهداية )
و ( الخلاصة ) :
للقاضي علاء الدين : محمود بن عبد الله بن صاعد الحارثي المروزي
المتوفى : سنة 606
وشرح ( الهداية ) :
تقي الدين : أبو بكر بن محمد الحصني الشافعي
المتوفى : سنة 892 ، تسع وعشرين وثمانمائة
وشرحها :
نجم الدين : إبراهيم بن علي الطرسوسي الحنفي
المتوفى : سنة 758 ، ثمان وخمسين وسبعمائة
في : خمسة مجلدات
كذا ذكره : ابن أبي شريف
وشرحها :
الشيخ حميد الدين : مخلص بن عبد الله الهندي الدهلي
شرحا حسنا
ولم يكمله
ومن التعليقات على ( شرح الهداية ) :
لابن كمال
( ترغيب اللبيب )
وهي : تعليقة
اسم مؤلفها : عبد الرحمن
أولها : ( الحمد لله الذي هدانا بهدايته في بدايتنا . . . الخ )
قال : فيها أردت أن أشرح كتاب ( الهداية )
فشرعت وجمعت : أكثر شروحها
وميزت بينها وأشرت إلى رد ما وقع في شروح ذلك الكتاب
وبينت فيه : وجوه الاختلال إلا أني قد شاهدت فيه : التطويل والإطناب بسبب انضمام
الكلام المتعلق بشرح العلامة : ابن الكمال
فأخرجت منه : الاعتراضات المتعلقة بشرحه مع الأجوبة المسكنة الدافعة لجرحه
فصار المجموع : حاشية مستقلة
وسميتها : ( ترغيب اللبيب )
ألفتها : لترغيب الأذكياء المجبولين بسرعة الانتقال وصفاء البال إلى تخليص شروح
الهداية عن جروح العلامة : ابن الكمال
فإن هذا العلامة وإن كان فريد دهره بلا مانع ووحيد عصره بلا مدافع لكنه صرف عنان
عزمه عن التحقيق في أكثر مصنفاته
وسلك مسلك الجدال والتغليظ في أشهر مؤلفاته
سيما في : ( شرحه ) على ( الهداية )
فإنه فيه : وصل في الجدال إلى الغاية
بحيث نزل مرتبة الشراح المكملين منزلة العوام من الجهال المغفلين
وجعل مرتبة رتبة المشايخ العظام من المصنفين بل من المجتهدين كمرتبة الآحاد من
المقلدين
والظاهر أن : مراد ذلك العلامة من السلوك في مثل هذا الطريق والانحراف عن سبيل
التحقيق ليس إلا تعليم دقايق وجوه البحث للطالب الذكي وتفهيم طرق إلزام الخصم
المعاند الغبي
ولا شك أن هذه نية لطيفة وعزيمة شريفة
فالعلامة بهذه النية مأجور وسعيه بتلك العزيمة مشكور لأنه موافق لما ذكر في كتب
الأحاديث ومطابق للوجوه الواردة ( 2 / 2040 ) في هذا الباب من أنه سئل بعض المشايخ
: عن الخصم العنود الذي تمسك بالكلام المردود فهل يجوز الجدل والتمويه لمن يبحث مع
أمثال هذا السفيه ؟
فأجاب بقوله :
نعم يجوز دفعه بأي طريق تيسر
فإن الشرير ربما يدفع بالشر
ولكنني أردت كشف مشكلات كلامه وحل مغلقات مرامه ليدفع عن السلف والخلف سوء ظن
الخلف
وأهداه : إلى السلطان : سليم الثاني
وقد ألفه : في الحرم المكي
وعلى كتاب الجهاد من ( الهداية ) :
رسالة
للمولى : أبي السعود
سماها : ( تهافت الأمجاد )
أولها : ( اللهم يا ولي العصمة والتوفيق . . . الخ )
ذكر فيها : أنه ورد الأمر العالي على مالكي ممالك التحقيق ليعطفوا عنان طرف الطرف
نحو مضمار السير وميدان الجهاد . . . الخ
الهداية في الفروع
للفقيه أبي العباس : أحمد بن محمد بن عمر الناطفي صاحب ( الواقعات )
المتوفى : سنة 446 ، ست وأربعين وأربعمائة
ذكره : علي القاري في : ( طبقاته )
الهداية في القراءة
لأبي العباس : أحمد بن عمار المهدوي
المتوفى : بعد سنة 430 ، ثلاثين وأربعمائة
الهداية في الكلام
للشيخ الإمام نور الدين أبي بكر : أحمد ابن محمد الصابوني الحنفي
المتوفى : سنة 508 ، ثمان وخمسمائة
ثم اختصره :
في كتاب
سماه : ( البداية )
أوله : ( نحمده على آلائه ونشكره . . . الخ )
وقد رتبه : على أربعة مقاصد
وشرحه :
أبو تراب : إبراهيم بن عبيد الله في عصر السلطان : سليم خان القديم
وأول الشرح :
( بداية الكلام بذكر الملك العلام . . . الخ )
ذكر فيه : أنه أتمه في أربعين يوما
وأورد فيه : تحقيقات الشرح الجديد والسيد والجلال
الهداية في الكلام
للشيخ الإمام علاء الدين : محمد بن عبد الحميد الأسمندي السمرقندي المعروف :
بالعلاء العالم
المتوفى : سنة 552 ، اثنتين وخمسين وخمسمائة
الهداية في
لأبي عبد الله : زبير بن أحمد الشافعي
المتوفى : سنة 317 ، سبع عشرة وثلاثمائة
الهداية في اللغة
لأبي سعيد : محمد بن إبراهيم بن أحمد البيهقي
المتوفى : سنة
ذكره : السيوطي في : ( طبقات النحاة )
الهداية في المعاني والبيان
لزين المشايخ أبي الفضل : محمد بن أبي القاسم البقالي الخوارزمي
المتوفى : سنة 562 ، اثنتين وستين وخمسمائة . ( 2 / 2041 )
الهداية في النحو
لعبد الجليل بن فيروز الغزنوي
المتوفى : سنة
ولابن درستويه : عبد الله بن جعفر النحوي
المتوفى : سنة 347
الهداية في الوقف على : كلا
لأبي محمد : مكي بن أبي طالب القيسي
المتوفى : سنة 437 ، سبع وثلاثين وأربعمائة
وله : ( الهداية إلى بلوغ النهاية )
في : سبعين جزءا
في : معاني القرآن الكريم وأنواع علومه
هداية القاصدين ونهاية الواصلين
للشيخ أبي العباس : أحمد بن أبي الحسن : علي بن يوسف القرشي البوني
أوله : ( الحمد لله الذي فجر من أسرار العارفين ينابيع الحكم . . . الخ )
رتبه على : أربعة أصول
هداية المبتدي في معرفة الأوقات بربع
الدائرة الذي عليه المقنطرات
لنور الدين أبي البقاء : علي بن عثمان بن محمد بن القاصح
المتوفى : سنة 801 ، إحدى وثمانمائة
اختصره :
من : ( رسالته الكبرى ) فيه
المسماة : ( تحفة الطلاب )
وهي على : خمس مقدمات وستة عشر بابا
هداية المتعلم وعمدة المعلم
للشيخ شهاب الدين : أحمد بن محمد الزاهد
المتوفى : سنة 818 ، ثمان عشرة وثمانمائة
وهو : مجلد
يشتمل على : فقه وتصوف
هداية المرام في علم الكلام
ليوسف بن حسين الكرمستاني
المتوفى : سنة
وهو : متن ممزوج
وشرح مرتب على : مقدمة وستة فنون
أوله : ( الحمد لله الحي القادر على ممكن الأشياء . . . الخ )
هداية المرتاب وغاية الحفاظ والطلاب
مختصر
منظومة
في القراءة
للشيخ الإمام علاء الدين : علي السخاوي
المتوفى : سنة 643 ، ثلاث وأربعين وستمائة
أوله : ( الحمد لله الأحد الصمد منزل الذكر على محمد . . . الخ )
هداية المريد في شرح : ( سلك العين )
سبق
هداية المزيد للسبيل الحميد
رسالة
للشيخ شمس الدين أبي الحسن : محمد البكري
المتوفى : سنة 950 ، نيف وخمسين وتسعمائة
أولها : ( حمدا لمن نوع لعباده شاهد وجوده . . . الخ ) . ( 2 / 2042 )
هداية المسترشدين في الكلام
لأبي بكر بن الباقلاني الشافعي
المتوفى : سنة
هداية الملوك
في الطب
الهداية
منظومة
للجزري المذكور في : ( النشر )
هداية المهرة في ذكر الأئمة العشرة
المشتهرة
لشمس الدين : محمد بن محمد الجزري الشافعي
المتوفى : سنة 733
هدم الجاني على الباني
رسالة
لجلال الدين السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، عشر وتسعمائة
ذكرها في : ( حاويه ) تماما
هدية الأحباب في تفسير أعظم آيات الكتاب
لعبد الله الدنوشري
وهو : تفسير آية الكرسي
أوله : ( الحمد لله الذي شرف الوجود بما أنزل عليه أشرف الخطاب . . . الخ )
هدية الأحياء للأموات وما يصل إليهم من :
النفع والثواب على ممر الأوقات
للشيخ : علي بن أحمد القرشي
أوله : ( الحمد لله الذي في السماء عرشه . . . الخ )
هدية الأصدقاء
للشيخ : محمد بن أبي بكر الفرغاني
المتوفى : سنة
هدية السالكين وتحفة الطالبين
مختصر
فارسي
للشيخ بهاء الدين : محمد بن خواجه : أحمد الصادق الطهوري الفاروقي الحسيني
النقشبندي
وهي : رسالة
في أحوال السلوك
كتبها للسلطان : مراد خان
في : ذي الحجة سنة 990 ، تسعين وتسعمائة
توفي : سنة 791
الهدية في اللغة
لحسان بن نصوح فقيه الرومي
ألفه : سنة 850 ، خمسين وثمانمائة
هدية المخلصين وتذكرة المخبتين
لأويس بن محمد المعروف : بويسي
المتوفى : سنة 1037 ، سبع وثلاثين وألف
أوله : ( الحمد لله الموفق عباده لأفعال الخيرات . . . الخ )
هدية الملوك
تركي
في : وضع المقنطرات
لمحمد بن كاتب سنان الموقت
ألفه للسلطان : بايزيد خان
ورتبه على : عشرين بابا . ( 2 / 2043 )
هدية المهتدين
رسالة
متعلقة : بألفاظ الكفر
تأليف : أخي يوسف بن جنيد التوقادي
المتوفى : سنة
هدية الناصح
للشيخ : أحمد بن محمد الزاهد
المتوفى : سنة 819 ، تسع عشرة وثمانمائة
شرحها :
الشهاب : أحمد بن محمد بن عبد السلام
المولود : سنة 847 ، سبع وأربعين وثمانمائة
شرحا ممزوجا
وسماه : ( الزهر الفائح )
الهدى الساري لمقدمة : ( فتح الباري )
وهو من شروح : ( الجامع الصحيح ) للبخاري
مر في : الجيم
الهدي السوي
لعله : ( هدى النبوي )
المسمى ( بزاد المعاد في هدي خير العباد )
مر
لشمس الدين : محمد بن أبي بكر بن قيم الجوزية الحنبلي
المتوفى : سنة 751 ، إحدى وخمسين وسبعمائة
الهدى والإرشاد لأهل الحيرة والعناد
لمحمد بن أحمد البيكندي
المتوفى : سنة
الهرج والمرج في أخبار المستعين والمعتز
لمحمد بن مزيد بن أبي الأزهر النحوي
المتوفى : سنة 325 ، خمس وعشرين وثلاثمائة
قيل : فيه أكاذيب
هزار مزار
للسيد أصيل الدين : عبد الله الهروي
المتوفى : سنة 883 ، ثلاث وثمانين وثمانمائة
هزم الجيوش
مختصر
في : الغالب والمغلوب
ليوسف بن عبد الملك بن بخشيش
ثم شرحه : ممزوجا
وشرحه :
حزم الجيوش
أوله : ( الحمد لله الذي أمر بالقتال . . . الخ )
أتمه في : ذي الحجة سنة 852 ، اثنتين وخمسين وثمانمائة
الهشاشة والبشاشة
لأبي علي : حسن بن عبد الله الأصبهاني
المتوفى : سنة
هشت بهشت
فارسي
في : تواريخ آل عثمان
لمولانا : إدريس البتليسي
المتوفى : سنة 930
ذكر فيه إلى السلطان : بايزيد بن محمد : ثمانية نفر من السلاطين العثمانية
وهو : وجه التسمية
وذيله :
ابنه أبو الفضل : محمد الدفتري
المتوفى : سنة 982 ، اثنتين وثمانين وتسعمائة
إلى : الدولة السليمية الثانية
هشت بهشت
في : تواريخ الشعراء
لسهى : محمد ( 2 / 2044 ) جلبي البرسوي الشاعر
المتوفى : سنة 1055
كتبها : قبل مولانا : عاشق
رتبه على : ترتيب السلاطين العثمانية
هشت بهشت
للشيخ شمس الدين : أحمد بن محمد السيواسي
هشت بهشت
من ( خمسة ) مير خسرو
المتوفى : سنة 725 ، خمس وعشرين وسبعمائة
أوله : ( أي كشاينده خزائن جود . . . الخ )
هفت اختر
فارسي
لعبدي بك نويدي
هفت إقليم
فارسي
في مجلد
لأمين : أحمد الرازي
ألفه : سنة 1010 ، عشر وألف
قال في تاريخه :
تصنيف أمين أحمد رازي كو
رتبه على : الأقاليم السبعة
وذكر في كل إقليم : بلدة وما في كل بلدة من أعيانها قديما وحديثا
ولا يقتصر على أوصاف البلاد أو طائفة دون أخرى
فذكر : الملوك والسلاطين والعلماء والمشايخ والشعراء مع آثارهم وأشعارهم
هفت أورنك
فارسي
لمولانا نور الدين : عبد الرحمن بن أحمد الحامي
المتوفى : سنة 898 ، ثمان وتسعين وثمانمائة
جمع فيه : سبعة من مثنوياته و ( هفت أورنك )
في : لغة الفرس القديم
عبارة عن : سبعة إخوان
الأول : سلسلة الذهب
الثاني : قصة سلامان وأبسال
الثالث : تحفة الأحرار
الرابع : سبحة الأبرار
الخامس : يوسف وزليخا
السادس : ليلى ومجنون
السابع : خردنامه
قال ممتدحا :
أين هفت سفينه درسخن يك رنك اند
وين هفت خزينه دركهر همسنك اند
أين هفت برادران برين جرخ بلند
نامي شده بر زمين بهفت أورنك اند
وله أيضا :
حاجيان عجم بهفت أورنك
در حرم كرنشيدي أنكيزند ( 2 / 2045 )
فصحاي عرب جو سبعيات
أزدر كعبه أش در آويزند
هفت أورنك نازكي
فارسي
ذكره : ابن القاف
وانتخب منه : أبياتا
هفت بيكر
فارسي
منظوم
في : مزاحفات البحر الخفيف
للشيخ نظامي جمال الدين : يوسف بن المؤيد الكنجي
المتوفى : سنة 597 ، سبع وتسعين وخمسمائة
أوله :
أي جهان ديده نور خويش أزتو ... . . . الخ
ولمولانا : عبد الله هاتفي
منظر
في : جوابه
وحكاياته لطيفة موضوعة من عنده رصينة مربوطة
هفت بيكر
لمحمود بن عثمان المعروف : بلامعي
المتوفى : سنة 938 ، ثمان وثلاثين وتسعمائة
( ناقص قالوب كندودن صكره دامادى روشنى زاده تكميل ايلدى )
هفتخوان
تركي
منظوم
لعطاء الله بن يحيى المعروف : بنوعي زاده عطايي
المتوفى : سنة 1044 ، أربع وأربعين وألف
هفت داستان
تركي
في : وقائع السلطان
لبعض كتاب الديوان
بإنشاء لطيف
كتب فيه : من سنة 970 ، سبعين وتسعمائة إلى وفاة السلطان : سليمان خان
وأهداه : إلى الوزير : محمد باشا
هفت مجلس
تركي
لعالي الشاعر : مصطفى بن أحمد الدفتري
المتوفى : سنة 1008 ، ثمان وألف
كتبه في ذكر : غزوة سكتوار
الهفوات
لأبي موسى : محمد بن أبي بكر المديني الأصبهاني
المتوفى : سنة 581 ، إحدى وثمانين وخمسمائة
الهفوات البادرة من المعقلين الملحوظين
والسقطات البادرة من المغفلين المحظوظين
لغرس النعمة أبي الحسن : محمد بن هلال الصابي . ( 2 / 2046 )
الهلال المستنير في العذاء المستدير
للشيخ أبي ذر : أحمد بن إبراهيم الحلبي
المتوفى : سنة 884 ، أربع وثمانين وثمانمائة
يقال : إنه أذهبه في آخر عمره
هماي وهمايون
فارسي
أوله :
بنام خداوند بالا ويست ... كه أزهستيش هست شدهرجه هست . . . الخ
لخواجو كرماني
وهو : محمد بن علي المرشدي الكرماني
وتركي
منظوم
نظمه :
جمالي الشاعر
للسلطان : بايزيد
و قره فضلي : محمد ( علي ) جلبي الإستانبولي الشاعر
المتوفى : سنة 970 ، سبعين وتسعمائة
نظمه : أيضا
همايون نامه
تركي
في ترجمة : ( كليلة ودمنة )
مر
همايون نامه
في الإنشاء
فارسي
لمحمد بن علي بن جمال الإسلام الملقب : بشهاب المنشي
أوله : ( حمدي كه أشعه أنوار صدق آن . . . الخ )
جمعه :
لغياث الدين خواجه بير أحمد الوزير
ورتبه على : عشرة أبواب
الهمزية في المدائح النبوية
المسماة : ( بأم القرى )
همع الهوامع في شرح : ( جمع الجوامع )
للسيوطي
مر
علم الهندسة
وهو : علم بقوانين تعرف منه الأحوال العارضة للكم من حيث هو كم
هنرنامه : علي باشا
تركي
لنيازي
ألفه في : غزواته من ( 2 / 2047 ) بغداد - وكان واليا بها - إلى سجاد ومشعشع
سنة : 992 ، اثنتين وتسعين وتسعمائة
وهو : مختصر
في مجلد
سماه : ( ظفر نامه )
هواتف الجن
لابن أبي الدنيا الإمام أبي بكر : عبد الله بن محمد البغدادي القرشي
المتوفى : سنة 281 ، إحدى وثمانين ومائتين
الهوادي
في شرح : ( المسالك )
لنور الدين بن حمزة بن طورغود الأيديني المدرس : بجورلو
المتوفى : بها سنة 979
هوايد المحلى بالفوائد
لمحمد بن أحمد بن أبي بكر المستبشري
ذكره في كتابه : ( الصفي )
هوس نامه
تركي
منظوم
في بحر الرمل
لجعفر بن تاجي
المقتول : سنة 920 ، عشرين وتسعمائة
أتمه في : سنة 899 ، تسع وتسعين وثمانمائة
وله في ( الزبدة ) : عشرة أبيات
هياكل النور
للشيخ شهاب الدين : يحيى بن حبش بن أميرك السهروردي
المقتول : سنة 587 ، سبع وثمانين وخمسمائة
وشرحه :
مولانا جلال الدين : محمد بن أسعد الدواني
المتوفى : سنة 908 ، ثمان وتسعمائة
وعليه حاشية :
ليحيى بن نصوح المعروف : بنوعي
المتوفى : سنة 1007
وشرحه :
الشيخ : إسماعيل المولوي الأنقروي
المتوفى : سنة 1020
شرحا
تركيا
سماه : ( إيضاح الحكم )
وشرحه :
الفاضل غياث الدين : منصور بن مير صدر الدين : محمد الحسيني
ورد فيه : كثيرا على الدواني
أوله : ( أفتتح فأقول يا غياث المستغيثين نجنا بإشراق هياكل النور على ظلمات شواكل
الغرور . . . الخ )
وهو : شرح ممزوج
لكنه لم يتم
علم الهيئة
هيئة ابن أفلح
الهيئة الجامعة والبرقة اللامعة
في الطلسمات
ذكره : البوني
الهيئة السنية في الهيئة السنية
لجلال الدين : عبد الرحمن بن أبي بكر السيوطي
المتوفى : سنة 911 ، إحدى عشرة وتسعمائة
اقتبسه من : الآثار والأخبار
الهيثميات
لأبي علي . ( 2 / 2048 )
هيج الغرام إلى البلد الحرام
للشيخ مجد الدين : محمد بن يعقوب الفيروز أبادي الشيرازي
المتوفى : سنة 817 ، سبع عشرة وثمانمائة
باب الياء آخر الحروف
ياء التصريف وصلة التعريف
الياآت المشددة في القرآن
لأبي محمد : مكي بن أبي طالب المقري
المتوفى : سنة 437 ، سبع وثلاثين وأربعمائة
يائية : ابن الفارض
أولها :
سائق الأظعان يطوى البيد طي ... . . . الخ
شرحها :
السيوطي
وسماه : ( البرق الوامض في شرح يائية ابن الفارض )
ذكره في : ( فهرست مؤلفاته )
في : فن الأصول
يادكار : ابن شريف
في الطب
تركي
يادكار
فيه أيضا
فارسي
في مجلد
لإسماعيل بن حسين الجرجاني
المتوفى : سنة 350 ، خمسين وثلاثمائة
ألفه : لخوارزمشاه
يادكار نامه
في سياسة الملوك
من : كتب الفرس
ذكره الغزالي في : ( نصائح الملوك )
يار نامج في المغرب
اليار نامج : فارسية
وهي : اسم النسخة التي فيها مقدار المبعوث
قال السراج القزويني :
وعن شيخنا : أن النسخة التي يكتب فيها المحدث أسماء رواته وأسانيد كتبه المسموعة
تسمى : بذلك
ياقوت التأويل في تفسير التنزيل
في : أربعين مجلدا
للإمام حجة الإسلام أبي حامد : محمد بن محمد الغزالي الطوسي
المتوفى : سنة 505 ، خمس وخمسمائة
ياقوتة الصراط
من التفاسير
الياقوتة
لأبي حفص : عمر بن محمد بن أحمد النسفي الحنفي
المتوفى : سنة 527 ، سبع وثلاثين وخمسمائة
رأيت رسالة
في : الرغائب والبراءة والقدر
أسند أحاديثها الموضوعات بالنقل منه
ياقوتة المواعظ
في : الموعظة
لأبي الفرج بن الجوزي . ( 2 / 2049 )
مختصر
أوله : ( الحمد لله الذي قطعت أعذار الملحدين . . . الخ )
وهي : فصول
في : الوعظ
جعلها ( كالأنموذج ) للواعظ
ينسج على : منوالها
يتيمة الدهر في فتاوى العصر
للإمام الترجماني علاء الدين : محمد الحنفي
المتوفى : سنة 645 ، خمس وأربعين وستمائة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق